اتي

venir à , consentir

الإتْيانُ: المجيء

أتو (مقاييس اللغة)
الهمزة والتاء والواو والألف والياء يدلُّ على مجيء الشيء وإصحابِه وطاعَتِه. الأَتْو الاستقامة في السّير،.

إستعمال

أت
وَإِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  رَيْبٍ  مِّ‍‍مَّا  نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَى  عَبْدِنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍سُورَةٍ  مِّن  مِّثْلِ‍‍هِ  وَادْعُ‍‍وا  شُهَدَاءَكُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أت
وَبَشِّرِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  كُلَّمَا  رُزِقُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  مِن  ثَمَرَةٍ  رِّزْقًا  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  الَّذِي  رُزِقْ‍‍نَا  مِن  قَبْلُ  وَأُتُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مُتَشَابِهًا  وَلَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَآ  أَزْوَاجٌ  مُّطَهَّرَةٌ  وَهُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أت
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍أَهِلَّةِ  قُلْ  هِيَ  مَوَاقِيتُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَالْ‍‍حَجِّ  وَلَيْسَ  الْ‍‍بِرُّ  بِ‍‍أَن  تَأْتُ‍‍وا  الْ‍‍بُيُوتَ  مِن  ظُهُورِهَا  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍بِرَّ  مَنِ  اتَّقَى  وَأْتُ‍‍وا  الْ‍‍بُيُوتَ  مِنْ  أَبْوَابِ‍‍هَا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
أت
وَيَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍مَحِيضِ  قُلْ  هُوَ  أَذًى  فَ‍‍اعْتَزِلُ‍‍وا  ال‍‍نِّسَاءَ  فِي  الْ‍‍مَحِيضِ  وَلَا  تَقْرَبُ‍‍وهُنَّ  حَتَّى  يَطْهُرْنَ  فَ‍‍إِذَا  تَطَهَّرْنَ  فَ‍‍أْتُ‍‍وهُنَّ  مِنْ  حَيْثُ  أَمَرَكُمُ  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  ال‍‍تَّوَّابِينَ  وَيُحِبُّ  الْ‍‍مُتَطَهِّرِينَ 
أت
نِسَآؤُكُمْ  حَرْثٌ  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  حَرْثَ‍‍كُمْ  أَنَّى  شِئْ‍‍تُمْ  وَقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍كُم  مُّلَاقُوهُ  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أت
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أت
كُلُّ  ال‍‍طَّعَامِ  كَانَ  حِلًّا  لِّ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِلَّا  مَا  حَرَّمَ  إِسْرَائِيلُ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  مِن  قَبْلِ  أَن  تُنَزَّلَ  ال‍‍تَّوْرَاةُ  قُلْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍تَّوْرَاةِ  فَ‍‍اتْلُ‍‍وهَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أت
لَا  تَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  يَفْرَحُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أَتَ‍‍وا  وَّيُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  يُحْمَدُوا  بِ‍‍مَا  لَمْ  يَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍لَا  تَحْسَبَ‍‍نَّ‍‍هُم  بِ‍‍مَفَازَةٍ  مِّنَ  الْ‍‍عَذَابِ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
أت
قَالُ‍‍وا  أَجِئْ‍‍تَ‍‍نَا  لِ‍‍نَعْبُدَ  اللَّهَ  وَحْدَهُ  وَنَذَرَ  مَا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتِ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  تَعِدُنَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
أت
قَالَ  إِن  كُن‍‍تَ  جِئْ‍‍تَ  بِ‍‍آيَةٍ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
أت
وَجَاوَزْنَا  بِ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  الْ‍‍بَحْرَ  فَ‍‍أَتَ‍‍وْا  عَلَى  قَوْمٍ  يَعْكُفُ‍‍ونَ  عَلَى  أَصْنَامٍ  لَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  يَامُوسَى  اجْعَل  لَّ‍‍نَآ  إِلَاهًا  كَ‍‍مَا  لَ‍‍هُمْ  آلِهَةٌ  قَالَ  إِنَّ‍‍كُمْ  قَوْمٌ  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
أت
وَلَا  عَلَى  الَّذِينَ  إِذَا  مَآ  أَتَ‍‍وْكَ  لِ‍‍تَحْمِلَ‍‍هُمْ  قُلْ‍‍تَ  لَآ  أَجِدُ  مَآ  أَحْمِلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  تَوَلَّ‍‍وا  وَّأَعْيُنُ‍‍هُمْ  تَفِيضُ  مِنَ  ال‍‍دَّمْعِ  حَزَنًا  أَلَّا  يَجِدُوا  مَا  يُنفِقُ‍‍ونَ 
أت
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍سُورَةٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  وَادْعُ‍‍وا  مَنِ  اسْتَطَعْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أت
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍عَشْرِ  سُوَرٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  مُفْتَرَيَاتٍ  وَادْعُ‍‍وا  مَنِ  اسْتَطَعْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أت
قَالُ‍‍وا  يَانُوحُ  قَدْ  جَادَلْ‍‍تَ‍‍نَا  فَ‍‍أَكْثَرْتَ  جِدَالَ‍‍نَا  فَ‍‍أْتِ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  تَعِدُنَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
أت
اذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍قَمِيصِ‍‍ي  هَاذَا  فَ‍‍أَلْقُ‍‍وهُ  عَلَى  وَجْهِ  أَبِ‍‍ي  يَأْتِ  بَصِيرًا  وَأْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍أَهْلِ‍‍كُمْ  أَجْمَعِينَ 
أت
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
أت
قَالُ‍‍وا  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  عَلَى  أَعْيُنِ  ال‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَشْهَدُونَ 
أت
وَلَ‍‍قَدْ  أَتَ‍‍وْا  عَلَى  الْ‍‍قَرْيَةِ  الَّتِي  أُمْطِرَتْ  مَطَرَ  ال‍‍سَّوْءِ  أَفَ‍‍لَمْ  يَكُونُ‍‍وا  يَرَوْنَ‍‍هَا  بَلْ  كَانُ‍‍وا  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  نُشُورًا 
أت
قَالَ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هِ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
أت
مَآ  أَنتَ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍آيَةٍ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
أت
حَتَّى  إِذَآ  أَتَ‍‍وْا  عَلَى  وَادِي  ال‍‍نَّمْلِ  قَالَتْ  نَمْلَةٌ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّمْلُ  ادْخُلُ‍‍وا  مَسَاكِنَ‍‍كُمْ  لَا  يَحْطِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  سُلَيْمَانُ  وَجُنُودُهُ  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أت
أَلَّا  تَعْلُ‍‍وا  عَلَيَّ  وَأْتُ‍‍ونِي  مُسْلِمِينَ 
أت
وَيَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍فَزِعَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  مَن  شَاءَ  اللَّهُ  وَكُلٌّ  أَتَ‍‍وْهُ  دَاخِرِينَ 
أت
قُلْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍كِتَابٍ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  هُوَ  أَهْدَى  مِنْ‍‍هُمَآ  أَتَّبِعْ‍‍هُ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أت
فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍كِتَابِ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أت
فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍آبَآئِ‍‍نَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أت
قَالُ‍‍وا  أَجِئْ‍‍تَ‍‍نَا  لِ‍‍تَأْفِكَ‍‍نَا  عَنْ  آلِهَتِ‍‍نَا  فَ‍‍أْتِ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  تَعِدُنَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
أتا
وَلَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍صَبَرُوا  عَلَى  مَا  كُذِّبُ‍‍وا  وَأُوذُوا  حَتَّى  أَتَاهُمْ  نَصْرُنَا  وَلَا  مُبَدِّلَ  لِ‍‍كَلِمَاتِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكَ  مِن  نَّبَإِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
أتا
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تَ‍‍كُمْ  إِنْ  أَتَاكُمْ  عَذَابُ  اللَّهِ  أَوْ  أَتَتْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  أَغَيْرَ  اللَّهِ  تَدْعُ‍‍ونَ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أتا
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تَ‍‍كُمْ  إِنْ  أَتَاكُمْ  عَذَابُ  اللَّهِ  بَغْتَةً  أَوْ  جَهْرَةً  هَلْ  يُهْلَكُ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
أتا
إِنَّ‍‍مَا  مَثَلُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  مِ‍‍مَّا  يَأْكُلُ  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍أَنْعَامُ  حَتَّى  إِذَآ  أَخَذَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زُخْرُفَ‍‍هَا  وَازَّيَّنَتْ  وَظَنَّ  أَهْلُ‍‍هَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَادِرُونَ  عَلَيْ‍‍هَآ  أَتَاهَآ  أَمْرُنَا  لَيْلًا  أَوْ  نَهَارًا  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  حَصِيدًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَغْنَ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
أتا
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِنْ  أَتَاكُمْ  عَذَابُ‍‍هُ  بَيَاتًا  أَوْ  نَهَارًا  مَّاذَا  يَسْتَعْجِلُ  مِنْ‍‍هُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
أتا
قَدْ  مَكَرَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَتَى  اللَّهُ  بُنْيَانَ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍قَوَاعِدِ  فَ‍‍خَرَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍سَّقْفُ  مِن  فَوْقِ‍‍هِمْ  وَأَتَاهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أتا
وَهَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  مُوسَى 
أتا
فَ‍‍لَمَّآ  أَتَاهَا  نُودِيَ  يَامُوسَى 
أتا
فَ‍‍لَمَّآ  أَتَاهَا  نُودِيَ  مِن  شَاطِئِ  الْ‍‍وَادِي  الْ‍‍أَيْمَنِ  فِي  الْ‍‍بُقْعَةِ  الْ‍‍مُبَارَكَةِ  مِنَ  ال‍‍شَّجَرَةِ  أَن  يَامُوسَى  إِنِّ‍‍ي  أَنَا  اللَّهُ  رَبُّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أتا
وَمَا  كُن‍‍تَ  بِ‍‍جَانِبِ  ال‍‍طُّورِ  إِذْ  نَادَيْ‍‍نَا  وَلَاكِن  رَّحْمَةً  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  لِ‍‍تُنذِرَ  قَوْمًا  مَّا  أَتَاهُم  مِّن  نَّذِيرٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
أتا
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  بَلْ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لِ‍‍تُنذِرَ  قَوْمًا  مَّا  أَتَاهُم  مِّن  نَّذِيرٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَهْتَدُونَ 
أتا
وَهَلْ  أَتَاكَ  نَبَأُ  الْ‍‍خَصْمِ  إِذْ  تَسَوَّرُوا  الْ‍‍مِحْرَابَ 
أتا
كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَتَاهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أتا
الَّذِينَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  سُلْطَانٍ  أَتَاهُمْ  كَبُرَ  مَقْتًا  عِندَ  اللَّهِ  وَعِندَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  قَلْبِ  مُتَكَبِّرٍ  جَبَّارٍ 
أتا
إِنَّ  الَّذِينَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  سُلْطَانٍ  أَتَاهُمْ  إِن  فِي  صُدُورِهِمْ  إِلَّا  كِبْرٌ  مَّا  هُم  بِ‍‍بَالِغِي‍‍هِ  فَ‍‍اسْتَعِذْ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
أتا
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  ضَيْفِ  إِبْرَاهِيمَ  الْ‍‍مُكْرَمِينَ 
أتا
هُوَ  الَّذِي  أَخْرَجَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  مِن  دِيَارِهِمْ  لِ‍‍أَوَّلِ  الْ‍‍حَشْرِ  مَا  ظَنَن‍‍تُمْ  أَن  يَخْرُجُ‍‍وا  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُم  مَّانِعَتُ‍‍هُمْ  حُصُونُ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  فَ‍‍أَتَاهُمُ  اللَّهُ  مِنْ  حَيْثُ  لَمْ  يَحْتَسِبُ‍‍وا  وَقَذَفَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  ال‍‍رُّعْبَ  يُخْرِبُ‍‍ونَ  بُيُوتَ‍‍هُم  بِ‍‍أَيْدِي‍‍هِمْ  وَأَيْدِي  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فَ‍‍اعْتَبِرُوا  يَاأُولِي  الْ‍‍أَبْصَارِ 
أتا
حَتَّى  أَتَانَا  الْ‍‍يَقِينُ 
أتا
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  مُوسَى 
أتا
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  الْ‍‍جُنُودِ 
أتا
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  الْ‍‍غَاشِيَةِ 
أتت
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تَ‍‍كُمْ  إِنْ  أَتَاكُمْ  عَذَابُ  اللَّهِ  أَوْ  أَتَتْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  أَغَيْرَ  اللَّهِ  تَدْعُ‍‍ونَ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أتت
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍هِمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَقَوْمِ  إِبْرَاهِيمَ  وَأَصْحَابِ  مَدْيَنَ  وَالْ‍‍مُؤْتَفِكَاتِ  أَتَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
أتت
فَ‍‍أَتَتْ  بِ‍‍هِ  قَوْمَ‍‍هَا  تَحْمِلُ‍‍هُ  قَالُ‍‍وا  يَامَرْيَمُ  لَ‍‍قَدْ  جِئْ‍‍تِ  شَيْئًا  فَرِيًّا 
أتت
قَالَ  كَ‍‍ذَالِكَ  أَتَتْ‍‍كَ  آيَاتُ‍‍نَا  فَ‍‍نَسِي‍‍تَ‍‍هَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  الْ‍‍يَوْمَ  تُنسَى 
أتت
مَا  تَذَرُ  مِن  شَيْءٍ  أَتَتْ  عَلَيْ‍‍هِ  إِلَّا  جَعَلَتْ‍‍هُ  كَ‍‍ال‍‍رَّمِيمِ 
أتى
أَتَى  أَمْرُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَسْتَعْجِلُ‍‍وهُ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
أتى
قَدْ  مَكَرَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَتَى  اللَّهُ  بُنْيَانَ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍قَوَاعِدِ  فَ‍‍خَرَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍سَّقْفُ  مِن  فَوْقِ‍‍هِمْ  وَأَتَاهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أتى
فَ‍‍تَوَلَّى  فِرْعَوْنُ  فَ‍‍جَمَعَ  كَيْدَهُ  ثُمَّ  أَتَى 
أتى
وَأَلْقِ  مَا  فِي  يَمِينِ‍‍كَ  تَلْقَفْ  مَا  صَنَعُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  صَنَعُ‍‍وا  كَيْدُ  سَاحِرٍ  وَلَا  يُفْلِحُ  ال‍‍سَّاحِرُ  حَيْثُ  أَتَى 
أتى
إِلَّا  مَنْ  أَتَى  اللَّهَ  بِ‍‍قَلْبٍ  سَلِيمٍ 
أتى
كَ‍‍ذَالِكَ  مَآ  أَتَى  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّن  رَّسُولٍ  إِلَّا  قَالُ‍‍وا  سَاحِرٌ  أَوْ  مَجْنُونٌ 
أتى
هَلْ  أَتَى  عَلَى  الْ‍‍إِنسَانِ  حِينٌ  مِّنَ  ال‍‍دَّهْرِ  لَمْ  يَكُن  شَيْئًا  مَّذْكُورًا 
أتي
وَلَ‍‍ئِنْ  أَتَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍كُلِّ  آيَةٍ  مَّا  تَبِعُ‍‍وا  قِبْلَتَ‍‍كَ  وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَتَ‍‍هُمْ  وَمَا  بَعْضُ‍‍هُم  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَةَ  بَعْضٍ  وَلَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ  أَهْوَاءَهُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  إِنَّ‍‍كَ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أتي
وَمَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  مِن‍‍كُمْ  طَوْلًا  أَن  يَنكِحَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  فَ‍‍مِن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  فَتَيَاتِ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُم  مِّن  بَعْضٍ  فَ‍‍انكِحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍إِذْنِ  أَهْلِ‍‍هِنَّ  وَآتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  مُحْصَنَاتٍ  غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ  وَلَا  مُتَّخِذَاتِ  أَخْدَانٍ  فَ‍‍إِذَآ  أُحْصِ‍‍نَّ  فَ‍‍إِنْ  أَتَيْ‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِنَّ  نِصْفُ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  الْ‍‍عَنَتَ  مِن‍‍كُمْ  وَأَن  تَصْبِرُوا  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
أتي
وَأَتَيْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍صَادِقُونَ 
أتي
فَ‍‍انطَلَقَ‍‍ا  حَتَّى  إِذَآ  أَتَيَ‍‍آ  أَهْلَ  قَرْيَةٍ  اسْتَطْعَمَ‍‍آ  أَهْلَ‍‍هَا  فَ‍‍أَبَ‍‍وْا  أَن  يُضَيِّفُ‍‍وهُمَا  فَ‍‍وَجَدَا  فِي‍‍هَا  جِدَارًا  يُرِيدُ  أَن  يَنقَضَّ  فَ‍‍أَقَامَ‍‍هُ  قَالَ  لَوْ  شِئْ‍‍تَ  لَ‍‍إتَّخَذْتَ  عَلَيْ‍‍هِ  أَجْرًا 
أتي
فَ‍‍أْتِيَ‍‍اهُ  فَ‍‍قُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍ا  رَسُولَا  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعَ‍‍نَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَلَا  تُعَذِّبْ‍‍هُمْ  قَدْ  جِئْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  وَال‍‍سَّلَامُ  عَلَى  مَنِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍هُدَى 
أتي
وَنَضَعُ  الْ‍‍مَوَازِينَ  الْ‍‍قِسْطَ  لِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَ‍‍لَا  تُظْلَمُ  نَفْسٌ  شَيْئًا  وَإِن  كَانَ  مِثْقَالَ  حَبَّةٍ  مِّنْ  خَرْدَلٍ  أَتَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هَا  وَكَفَى  بِ‍‍نَا  حَاسِبِينَ 
أتي
وَلَوِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍حَقُّ  أَهْوَاءَهُمْ  لَ‍‍فَسَدَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هِنَّ  بَلْ  أَتَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذِكْرِهِمْ  فَ‍‍هُمْ  عَن  ذِكْرِهِم  مُّعْرِضُونَ 
أتي
بَلْ  أَتَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
أتي
فَ‍‍أْتِيَ‍‍ا  فِرْعَوْنَ  فَ‍‍قُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍ا  رَسُولُ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أتي
ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  وَهِيَ  دُخَانٌ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هَا  وَلِ‍‍لْ‍‍أَرْضِ  ائْتِيَ‍‍ا  طَوْعًا  أَوْ  كَرْهًا  قَالَ‍‍تَآ  أَتَيْ‍‍نَا  طَآئِعِينَ 
أوت
وَلَمَّا  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  نَبَذَ  فَرِيقٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  كِتَابَ  اللَّهِ  وَرَاءَ  ظُهُورِهِمْ  كَأَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أوت
قَدْ  نَرَى  تَقَلُّبَ  وَجْهِ‍‍كَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍لَ‍‍نُوَلِّيَ‍‍نَّ‍‍كَ  قِبْلَةً  تَرْضَاهَا  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَحَيْثُ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فَ‍‍وَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  شَطْرَهُ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  لَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
أوت
وَلَ‍‍ئِنْ  أَتَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍كُلِّ  آيَةٍ  مَّا  تَبِعُ‍‍وا  قِبْلَتَ‍‍كَ  وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَتَ‍‍هُمْ  وَمَا  بَعْضُ‍‍هُم  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَةَ  بَعْضٍ  وَلَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ  أَهْوَاءَهُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  إِنَّ‍‍كَ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أوت
كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَأَنزَلَ  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  فِي‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَمَا  اخْتَلَفَ  فِي‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وهُ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هَدَى  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
أوت
إِنَّ  ال‍‍دِّينَ  عِندَ  اللَّهِ  الْ‍‍إِسْلَامُ  وَمَا  اخْتَلَفَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
أوت
فَ‍‍إِنْ  حَآجُّ‍‍وكَ  فَ‍‍قُلْ  أَسْلَمْ‍‍تُ  وَجْهِ‍‍يَ  لِ‍‍لَّهِ  وَمَنِ  اتَّبَعَ‍‍نِ  وَقُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍أُمِّيِّينَ  أَأَسْلَمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍إِنْ  أَسْلَمُ‍‍وا  فَ‍‍قَدِ  اهْتَدَوا  وَّإِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍بَلَاغُ  وَاللَّهُ  بَصِيرٌ  بِ‍‍الْ‍‍عِبَادِ 
أوت
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  كِتَابِ  اللَّهِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  يَتَوَلَّى  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَهُم  مُّعْرِضُونَ 
أوت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تُطِيعُ‍‍وا  فَرِيقًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَرُدُّوكُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كَافِرِينَ 
أوت
لَ‍‍تُبْلَوُنَّ  فِي  أَمْوَالِ‍‍كُمْ  وَأَنفُسِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍تَسْمَعُ‍‍نَّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  أَذًى  كَثِيرًا  وَإِن  تَصْبِرُوا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  ذَالِكَ  مِنْ  عَزْمِ  الْ‍‍أُمُورِ 
أوت
وَإِذْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  لَ‍‍تُبَيِّنُ‍‍نَّ‍‍هُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَلَا  تَكْتُمُ‍‍ونَ‍‍هُ  فَ‍‍نَبَذُوهُ  وَرَاءَ  ظُهُورِهِمْ  وَاشْتَرَوْا  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  قَلِيلًا  فَ‍‍بِئْسَ  مَا  يَشْتَرُونَ 
أوت
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يَشْتَرُونَ  ال‍‍ضَّلَالَةَ  وَيُرِيدُونَ  أَن  تَضِلُّ‍‍وا  ال‍‍سَّبِيلَ 
أوت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  نَزَّلْ‍‍نَا  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  نَّطْمِسَ  وُجُوهًا  فَ‍‍نَرُدَّهَا  عَلَى  أَدْبَارِهَآ  أَوْ  نَلْعَنَ‍‍هُمْ  كَ‍‍مَا  لَعَ‍‍نَّآ  أَصْحَابَ  ال‍‍سَّبْتِ  وَكَانَ  أَمْرُ  اللَّهِ  مَفْعُولًا 
أوت
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍جِبْتِ  وَال‍‍طَّاغُوتِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  هَؤُلَآءِ  أَهْدَى  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  سَبِيلًا 
أوت
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍قَدْ  وَصَّيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَإِيَّاكُمْ  أَنِ  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَنِيًّا  حَمِيدًا 
أوت
الْ‍‍يَوْمَ  أُحِلَّ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتُ  وَطَعَامُ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حِلٌّ  لَّ‍‍كُمْ  وَطَعَامُ‍‍كُمْ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  مُحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  وَلَا  مُتَّخِذِي  أَخْدَانٍ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  حَبِطَ  عَمَلُ‍‍هُ  وَهُوَ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
أوت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍كُمْ  هُزُوًا  وَلَعِبًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَالْ‍‍كُفَّارَ  أَوْلِيَاءَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
أوت
فَ‍‍لَمَّا  نَسُ‍‍وا  مَا  ذُكِّرُوا  بِ‍‍هِ  فَتَحْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَبْوَابَ  كُلِّ  شَيْءٍ  حَتَّى  إِذَا  فَرِحُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أُوتُ‍‍وا  أَخَذْنَاهُم  بَغْتَةً  فَ‍‍إِذَا  هُم  مُّبْلِسُونَ 
أوت
قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَا  بِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلَا  يُحَرِّمُ‍‍ونَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَلَا  يَدِينُ‍‍ونَ  دِينَ  الْ‍‍حَقِّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حَتَّى  يُعْطُ‍‍وا  الْ‍‍جِزْيَةَ  عَن  يَدٍ  وَهُمْ  صَاغِرُونَ 
أوت
ثُمَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُخْزِي‍‍هِمْ  وَيَقُولُ  أَيْنَ  شُرَكَآئِ‍‍يَ  الَّذِينَ  كُن‍‍تُمْ  تُشَاقُّ‍‍ونَ  فِي‍‍هِمْ  قَالَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  إِنَّ  الْ‍‍خِزْيَ  الْ‍‍يَوْمَ  وَال‍‍سُّوءَ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
أوت
قُلْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  أَوْ  لَا  تُؤْمِنُ‍‍وا  إِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  إِذَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  يَخِرُّونَ  لِ‍‍لْ‍‍أَذْقَانِ  سُجَّدًا 
أوت
وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍تُخْبِتَ  لَ‍‍هُ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هَادِي  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
أوت
وَقَالَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  وَيْلَ‍‍كُمْ  ثَوَابُ  اللَّهِ  خَيْرٌ  لِّ‍‍مَنْ  آمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  وَلَا  يُلَقَّاهَآ  إِلَّا  ال‍‍صَّابِرُونَ 
أوت
بَلْ  هُوَ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  فِي  صُدُورِ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
أوت
وَقَالَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  وَالْ‍‍إِيمَانَ  لَ‍‍قَدْ  لَبِثْ‍‍تُمْ  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍بَعْثِ  فَ‍‍هَاذَا  يَوْمُ  الْ‍‍بَعْثِ  وَلَاكِنَّ‍‍كُمْ  كُن‍‍تُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أوت
وَيَرَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  الَّذِي  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  هُوَ  الْ‍‍حَقَّ  وَيَهْدِي  إِلَى  صِرَاطِ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍حَمِيدِ 
أوت
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَسْتَمِعُ  إِلَيْ‍‍كَ  حَتَّى  إِذَا  خَرَجُ‍‍وا  مِنْ  عِندِكَ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  مَاذَا  قَالَ  آنِفًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  طَبَعَ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  أَهْوَاءَهُمْ 
أوت
أَلَمْ  يَأْنِ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  تَخْشَعَ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  لِ‍‍ذِكْرِ  اللَّهِ  وَمَا  نَزَلَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  يَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍طَالَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَمَدُ  فَ‍‍قَسَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
أوت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  قِيلَ  لَ‍‍كُمْ  تَفَسَّحُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍مَجَالِسِ  فَ‍‍افْسَحُ‍‍وا  يَفْسَحِ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَإِذَا  قِيلَ  انشُزُوا  فَ‍‍انشُزُوا  يَرْفَعِ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  دَرَجَاتٍ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
أوت
وَالَّذِينَ  تَبَوَّؤُوا  ال‍‍دَّارَ  وَالْ‍‍إِيمَانَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  يُحِبُّ‍‍ونَ  مَنْ  هَاجَرَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  يَجِدُونَ  فِي  صُدُورِهِمْ  حَاجَةً  مِّ‍‍مَّا  أُوتُ‍‍وا  وَيُؤْثِرُونَ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَلَوْ  كَانَ  بِ‍‍هِمْ  خَصَاصَةٌ  وَمَن  يُوقَ  شُحَّ  نَفْسِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
أوت
وَأَمَّا  مَنْ  أُوتِيَ  كِتَابَ‍‍هُ  بِ‍‍شِمَالِ‍‍هِ  فَ‍‍يَقُولُ  يَالَيْتَ‍‍نِي  لَمْ  أُوتَ  كِتَابِيَ‍‍هْ 
أوت
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
أوت
وَمَا  تَفَرَّقَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَةُ 
أوتي
قُولُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَمَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  وَعِيسَى  وَمَآ  أُوتِيَ  ال‍‍نَّبِيُّونَ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
أوتي
يُؤْتِي  الْ‍‍حِكْمَةَ  مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُؤْتَ  الْ‍‍حِكْمَةَ  فَ‍‍قَدْ  أُوتِيَ  خَيْرًا  كَثِيرًا  وَمَا  يَذَّكَّرُ  إِلَّآ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
أوتي
وَلَا  تُؤْمِنُ‍‍وا  إِلَّا  لِ‍‍مَن  تَبِعَ  دِينَ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍هُدَى  هُدَى  اللَّهِ  أَن  يُؤْتَى  أَحَدٌ  مِّثْلَ  مَآ  أُوتِي‍‍تُمْ  أَوْ  يُحَآجُّ‍‍وكُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍فَضْلَ  بِ‍‍يَدِ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
أوتي
قُلْ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَمَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  وَعِيسَى  وَال‍‍نَّبِيُّونَ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
أوتي
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
أوتي
وَإِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  حَتَّى  نُؤْتَى  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  رُسُلُ  اللَّهِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  حَيْثُ  يَجْعَلُ  رِسَالَتَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  صَغَارٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَمْكُرُونَ 
أوتي
يَوْمَ  نَدْعُوا  كُلَّ  أُنَاسٍۭ  بِ‍‍إِمَامِ‍‍هِمْ  فَ‍‍مَنْ  أُوتِيَ  كِتَابَ‍‍هُ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  يَقْرَؤُونَ  كِتَابَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ  فَتِيلًا 
أوتي
وَيَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍رُّوحِ  قُلِ  ال‍‍رُّوحُ  مِنْ  أَمْرِ  رَبِّ‍‍ي  وَمَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّنَ  الْ‍‍عِلْمِ  إِلَّا  قَلِيلًا 
أوتي
أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِي  كَفَرَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَقَالَ  لَ‍‍أُوتَيَ‍‍نَّ  مَالًا  وَوَلَدًا 
أوتي
قَالَ  قَدْ  أُوتِي‍‍تَ  سُؤْلَ‍‍كَ  يَامُوسَى 
أوتي
وَوَرِثَ  سُلَيْمَانُ  دَاوُودَ  وَقَالَ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  عُلِّمْ‍‍نَا  مَنطِقَ  ال‍‍طَّيْرِ  وَأُوتِي‍‍نَا  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍فَضْلُ  الْ‍‍مُبِينُ 
أوتي
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَتْ  قِيلَ  أَهَاكَذَا  عَرْشُ‍‍كِ  قَالَتْ  كَأَنَّ‍‍هُ  هُوَ  وَأُوتِي‍‍نَا  الْ‍‍عِلْمَ  مِن  قَبْلِ‍‍هَا  وَكُ‍‍نَّا  مُسْلِمِينَ 
أوتي
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُوتِيَ  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  أَوَلَمْ  يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  مِن  قَبْلُ  قَالُ‍‍وا  سِحْرَانِ  تَظَاهَرَا  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍كُلٍّ  كَافِرُونَ 
أوتي
وَمَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتُ‍‍هَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
أوتي
قَالَ  إِنَّ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُ‍‍هُ  عَلَى  عِلْمٍ  عِندِي  أَوَلَمْ  يَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  قَدْ  أَهْلَكَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍قُرُونِ  مَنْ  هُوَ  أَشَدُّ  مِنْ‍‍هُ  قُوَّةً  وَأَكْثَرُ  جَمْعًا  وَلَا  يُسْأَلُ  عَن  ذُنُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
أوتي
فَ‍‍خَرَجَ  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فِي  زِينَتِ‍‍هِ  قَالَ  الَّذِينَ  يُرِيدُونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  يَالَيْتَ  لَ‍‍نَا  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  قَارُونُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍ذُو  حَظٍّ  عَظِيمٍ 
أوتي
فَ‍‍إِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَانَا  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلْ‍‍نَاهُ  نِعْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  قَالَ  إِنَّ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُ‍‍هُ  عَلَى  عِلْمٍۭ  بَلْ  هِيَ  فِتْنَةٌ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أوتي
فَ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
أوتي
فَ‍‍أَمَّا  مَنْ  أُوتِيَ  كِتَابَ‍‍هُ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  فَ‍‍يَقُولُ  هَاؤُمُ  اقْرَؤُوا  كِتَابِ‍‍يَهْ 
أوتي
وَأَمَّا  مَنْ  أُوتِيَ  كِتَابَ‍‍هُ  بِ‍‍شِمَالِ‍‍هِ  فَ‍‍يَقُولُ  يَالَيْتَ‍‍نِي  لَمْ  أُوتَ  كِتَابِيَ‍‍هْ 
أوتي
فَ‍‍أَمَّا  مَنْ  أُوتِيَ  كِتَابَ‍‍هُ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ 
أوتي
وَأَمَّا  مَنْ  أُوتِيَ  كِتَابَ‍‍هُ  وَرَاءَ  ظَهْرِهِ 
أوتيت
إِنِّ‍‍ي  وَجَدتُّ  امْرَأَةً  تَمْلِكُ‍‍هُمْ  وَأُوتِيَتْ  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  وَلَ‍‍هَا  عَرْشٌ  عَظِيمٌ 
إيتآء
إِنَّ  اللَّهَ  يَأْمُرُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَالْ‍‍إِحْسَانِ  وَإِيتَآءِ  ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَيَنْهَى  عَنِ  الْ‍‍فَحْشَآءِ  وَالْ‍‍مُنكَرِ  وَالْ‍‍بَغْيِ  يَعِظُ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَذَكَّرُونَ 
إيتاء
وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَئِمَّةً  يَهْدُونَ  بِ‍‍أَمْرِنَا  وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  فِعْلَ  الْ‍‍خَيْرَاتِ  وَإِقَامَ  ال‍‍صَّلَاةِ  وَإِيتَاءَ  ال‍‍زَّكَاةِ  وَكَانُ‍‍وا  لَ‍‍نَا  عَابِدِينَ 
إيتآء
رِجَالٌ  لَّا  تُلْهِي‍‍هِمْ  تِجَارَةٌ  وَلَا  بَيْعٌ  عَن  ذِكْرِ  اللَّهِ  وَإِقَامِ  ال‍‍صَّلَاةِ  وَإِيتَآءِ  ال‍‍زَّكَاةِ  يَخَافُ‍‍ونَ  يَوْمًا  تَتَقَلَّبُ  فِي‍‍هِ  الْ‍‍قُلُوبُ  وَالْ‍‍أَبْصَارُ 
ائت
قُلْ  أَنَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍نَا  وَلَا  يَضُرُّنَا  وَنُرَدُّ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍نَا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَانَا  اللَّهُ  كَ‍‍الَّذِي  اسْتَهْوَتْ‍‍هُ  ال‍‍شَّيَاطِينُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَيْرَانَ  لَ‍‍هُٓ  أَصْحَابٌ  يَدْعُ‍‍ونَ‍‍هُٓ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  ائْتِ‍‍نَا  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَأُمِرْنَا  لِ‍‍نُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
ائت
فَ‍‍عَقَرُوا  ال‍‍نَّاقَةَ  وَعَتَ‍‍وْا  عَنْ  أَمْرِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  يَاصَالِحُ  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  تَعِدُنَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
ائت
وَإِذْ  قَالُ‍‍وا  اللَّهُ‍‍مَّ  إِن  كَانَ  هَاذَا  هُوَ  الْ‍‍حَقَّ  مِنْ  عِندِكَ  فَ‍‍أَمْطِرْ  عَلَيْ‍‍نَا  حِجَارَةً  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  أَوِ  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
ائت
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  لِقَاءَنَا  ائْتِ  بِ‍‍قُرْآنٍ  غَيْرِ  هَاذَا  أَوْ  بَدِّلْ‍‍هُ  قُلْ  مَا  يَكُونُ  لِ‍‍ي  أَنْ  أُبَدِّلَ‍‍هُ  مِن  تِلْقَاءِ  نَفْسِ‍‍ي  إِنْ  أَتَّبِعُ  إِلَّا  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  إِنْ  عَصَيْ‍‍تُ  رَبِّ‍‍ي  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
ائت
وَقَالَ  فِرْعَوْنُ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍كُلِّ  سَاحِرٍ  عَلِيمٍ 
ائت
وَقَالَ  الْ‍‍مَلِكُ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  ال‍‍رَّسُولُ  قَالَ  ارْجِعْ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍اسْأَلْ‍‍هُ  مَا  بَالُ  ال‍‍نِّسْوَةِ  اللَّاتِي  قَطَّعْ‍‍نَ  أَيْدِيَ‍‍هُنَّ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  بِ‍‍كَيْدِهِنَّ  عَلِيمٌ 
ائت
وَقَالَ  الْ‍‍مَلِكُ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍هِ  أَسْتَخْلِصْ‍‍هُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  فَ‍‍لَمَّا  كَلَّمَ‍‍هُ  قَالَ  إِنَّ‍‍كَ  الْ‍‍يَوْمَ  لَدَيْ‍‍نَا  مَكِينٌ  أَمِينٌ 
ائت
وَلَمَّا  جَهَّزَهُم  بِ‍‍جَهَازِهِمْ  قَالَ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍أَخٍ  لَّ‍‍كُم  مِّنْ  أَبِي‍‍كُمْ  أَلَا  تَرَوْنَ  أَنِّ‍‍ي  أُوفِي  الْ‍‍كَيْلَ  وَأَنَا۠  خَيْرُ  الْ‍‍مُنزِلِينَ 
ائت
فَ‍‍أَجْمِعُ‍‍وا  كَيْدَكُمْ  ثُمَّ  ائْتُ‍‍وا  صَفًّا  وَقَدْ  أَفْلَحَ  الْ‍‍يَوْمَ  مَنِ  اسْتَعْلَى 
ائت
وَإِذْ  نَادَى  رَبُّ‍‍كَ  مُوسَى  أَنِ  ائْتِ  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
ائت
أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّجَالَ  وَتَقْطَعُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّبِيلَ  وَتَأْتُ‍‍ونَ  فِي  نَادِي‍‍كُمُ  الْ‍‍مُنكَرَ  فَ‍‍مَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍عَذَابِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
ائت
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  مَّا  كَانَ  حُجَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  ائْتُ‍‍وا  بِ‍‍آبَآئِ‍‍نَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
ائت
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُم  مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍كِتَابٍ  مِّن  قَبْلِ  هَاذَا  أَوْ  أَثَارَةٍ  مِّنْ  عِلْمٍ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
ائتي
ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  وَهِيَ  دُخَانٌ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هَا  وَلِ‍‍لْ‍‍أَرْضِ  ائْتِيَ‍‍ا  طَوْعًا  أَوْ  كَرْهًا  قَالَ‍‍تَآ  أَتَيْ‍‍نَا  طَآئِعِينَ 
آت
وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَارْكَعُ‍‍وا  مَعَ  ال‍‍رَّاكِعِينَ 
آت
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  لَا  تَعْبُدُونَ  إِلَّا  اللَّهَ  وَبِ‍‍الْ‍‍وَالِدَيْنِ  إِحْسَانًا  وَذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  حُسْنًا  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  ثُمَّ  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّن‍‍كُمْ  وَأَنتُم  مُّعْرِضُونَ 
آت
وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
آت
فَ‍‍إِذَا  قَضَيْ‍‍تُم  مَّنَاسِكَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اذْكُرُوا  اللَّهَ  كَ‍‍ذِكْرِكُمْ  آبَاءَكُمْ  أَوْ  أَشَدَّ  ذِكْرًا  فَ‍‍مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَقُولُ  رَبَّ‍‍نَآ  آتِ‍‍نَا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنْ  خَلَاقٍ 
آت
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَقُولُ  رَبَّ‍‍نَآ  آتِ‍‍نَا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةً  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  حَسَنَةً  وَقِ‍‍نَا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ 
آت
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
آت
رَبَّ‍‍نَا  وَآتِ‍‍نَا  مَا  وَعَدتَّ‍‍نَا  عَلَى  رُسُلِ‍‍كَ  وَلَا  تُخْزِنَا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ‍‍كَ  لَا  تُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
آت
وَآتُ‍‍وا  الْ‍‍يَتَامَى  أَمْوَالَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَبَدَّلُ‍‍وا  الْ‍‍خَبِيثَ  بِ‍‍ال‍‍طَّيِّبِ  وَلَا  تَأْكُلُ‍‍وا  أَمْوَالَ‍‍هُمْ  إِلَى  أَمْوَالِ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حُوبًا  كَبِيرًا 
آت
وَآتُ‍‍وا  ال‍‍نِّسَاءَ  صَدُقَاتِ‍‍هِنَّ  نِحْلَةً  فَ‍‍إِن  طِبْ‍‍نَ  لَ‍‍كُمْ  عَن  شَيْءٍ  مِّنْ‍‍هُ  نَفْسًا  فَ‍‍كُلُ‍‍وهُ  هَنِيٓئًا  مَّرِيٓئًا 
آت
وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  إِلَّا  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  كِتَابَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَأُحِلَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  وَرَاءَ  ذَالِكُمْ  أَن  تَبْتَغُ‍‍وا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍كُم  مُّحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  فَ‍‍مَا  اسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُنَّ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  فَرِيضَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  تَرَاضَيْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍فَرِيضَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
آت
وَمَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  مِن‍‍كُمْ  طَوْلًا  أَن  يَنكِحَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  فَ‍‍مِن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  فَتَيَاتِ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُم  مِّن  بَعْضٍ  فَ‍‍انكِحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍إِذْنِ  أَهْلِ‍‍هِنَّ  وَآتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  مُحْصَنَاتٍ  غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ  وَلَا  مُتَّخِذَاتِ  أَخْدَانٍ  فَ‍‍إِذَآ  أُحْصِ‍‍نَّ  فَ‍‍إِنْ  أَتَيْ‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِنَّ  نِصْفُ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  الْ‍‍عَنَتَ  مِن‍‍كُمْ  وَأَن  تَصْبِرُوا  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آت
وَلِ‍‍كُلٍّ  جَعَلْ‍‍نَا  مَوَالِيَ  مِ‍‍مَّا  تَرَكَ  الْ‍‍وَالِدَانِ  وَالْ‍‍أَقْرَبُونَ  وَالَّذِينَ  عَقَدَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُمْ  نَصِيبَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدًا 
آت
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  كُفُّ‍‍وا  أَيْدِيَ‍‍كُمْ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍لَمَّا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قِتَالُ  إِذَا  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  يَخْشَ‍‍وْنَ  ال‍‍نَّاسَ  كَ‍‍خَشْيَةِ  اللَّهِ  أَوْ  أَشَدَّ  خَشْيَةً  وَقَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍مَ  كَتَبْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍قِتَالَ  لَوْلَآ  أَخَّرْتَ‍‍نَآ  إِلَى  أَجَلٍ  قَرِيبٍ  قُلْ  مَتَاعُ  ال‍‍دُّنْيَا  قَلِيلٌ  وَالْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍مَنِ  اتَّقَى  وَلَا  تُظْلَمُ‍‍ونَ  فَتِيلًا 
آت
إِنَّ  مَا  تُوعَدُونَ  لَ‍‍آتٍ  وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُعْجِزِينَ 
آت
وَهُوَ  الَّذِي  أَنشَأَ  جَنَّاتٍ  مَّعْرُوشَاتٍ  وَغَيْرَ  مَعْرُوشَاتٍ  وَال‍‍نَّخْلَ  وَال‍‍زَّرْعَ  مُخْتَلِفًا  أُكُلُ‍‍هُ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍رُّمَّانَ  مُتَشَابِهًا  وَغَيْرَ  مُتَشَابِهٍ  كُلُ‍‍وا  مِن  ثَمَرِهِ  إِذَآ  أَثْمَرَ  وَآتُ‍‍وا  حَقَّ‍‍هُ  يَوْمَ  حَصَادِهِ  وَلَا  تُسْرِفُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ 
آت
قَالَ  ادْخُلُ‍‍وا  فِي  أُمَمٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  فِي  ال‍‍نَّارِ  كُلَّمَا  دَخَلَتْ  أُمَّةٌ  لَّعَنَتْ  أُخْتَ‍‍هَا  حَتَّى  إِذَا  ادَّارَكُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  جَمِيعًا  قَالَتْ  أُخْرَاهُمْ  لِ‍‍أُولَاهُمْ  رَبَّ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  أَضَلُّ‍‍ونَا  فَ‍‍آتِ‍‍هِمْ  عَذَابًا  ضِعْفًا  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  قَالَ  لِ‍‍كُلٍّ  ضِعْفٌ  وَلَاكِن  لَّا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آت
فَ‍‍إِذَا  انسَلَخَ  الْ‍‍أَشْهُرُ  الْ‍‍حُرُمُ  فَ‍‍اقْتُلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَيْثُ  وَجَدتُّمُوهُمْ  وَخُذُوهُمْ  وَاحْصُرُوهُمْ  وَاقْعُدُوا  لَ‍‍هُمْ  كُلَّ  مَرْصَدٍ  فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍خَلُّ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آت
فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍إِخْوَانُ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَنُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آت
قَالَ  لَنْ  أُرْسِلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍كُمْ  حَتَّى  تُؤْتُ‍‍ونِ  مَوْثِقًا  مِّنَ  اللَّهِ  لَ‍‍تَأْتُنَّ‍‍نِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يُحَاطَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمَّآ  آتَ‍‍وْهُ  مَوْثِقَ‍‍هُمْ  قَالَ  اللَّهُ  عَلَى  مَا  نَقُولُ  وَكِيلٌ 
آت
وَآتِ  ذَا  الْ‍‍قُرْبَى  حَقَّ‍‍هُ  وَالْ‍‍مِسْكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَلَا  تُبَذِّرْ  تَبْذِيرًا 
آت
إِذْ  أَوَى  الْ‍‍فِتْيَةُ  إِلَى  الْ‍‍كَهْفِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  آتِ‍‍نَا  مِن  لَّدُن‍‍كَ  رَحْمَةً  وَهَيِّئْ  لَ‍‍نَا  مِنْ  أَمْرِنَا  رَشَدًا 
آت
فَ‍‍لَمَّا  جَاوَزَا  قَالَ  لِ‍‍فَتَاهُ  آتِ‍‍نَا  غَدَاءَنَا  لَ‍‍قَدْ  لَقِي‍‍نَا  مِن  سَفَرِنَا  هَاذَا  نَصَبًا 
آت
آتُ‍‍ونِي  زُبَرَ  الْ‍‍حَدِيدِ  حَتَّى  إِذَا  سَاوَى  بَيْنَ  ال‍‍صَّدَفَيْنِ  قَالَ  انفُخُ‍‍وا  حَتَّى  إِذَا  جَعَلَ‍‍هُ  نَارًا  قَالَ  آتُ‍‍ونِي  أُفْرِغْ  عَلَيْ‍‍هِ  قِطْرًا 
آت
الَّذِينَ  إِن  مَّكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَمَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَنَهَ‍‍وْا  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَلِ‍‍لَّهِ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍أُمُورِ 
آت
وَجَاهِدُوا  فِي  اللَّهِ  حَقَّ  جِهَادِهِ  هُوَ  اجْتَبَاكُمْ  وَمَا  جَعَلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  مِنْ  حَرَجٍ  مِّلَّةَ  أَبِي‍‍كُمْ  إِبْرَاهِيمَ  هُوَ  سَمَّاكُمُ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  مِن  قَبْلُ  وَفِي  هَاذَا  لِ‍‍يَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  هُوَ  مَوْلَاكُمْ  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَنِعْمَ  ال‍‍نَّصِيرُ 
آت
وَالَّذِينَ  يُؤْتُ‍‍ونَ  مَآ  آتَ‍‍وا  وَّقُلُوبُ‍‍هُمْ  وَجِلَةٌ  أَنَّ‍‍هُمْ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  رَاجِعُونَ 
آت
وَلْ‍‍يَسْتَعْفِفِ  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  نِكَاحًا  حَتَّى  يُغْنِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالَّذِينَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِ‍‍مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَاتِبُ‍‍وهُمْ  إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمْ  فِي‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَآتُ‍‍وهُم  مِّن  مَّالِ  اللَّهِ  الَّذِي  آتَاكُمْ  وَلَا  تُكْرِهُ‍‍وا  فَتَيَاتِ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍بِغَآءِ  إِنْ  أَرَدْنَ  تَحَصُّنًا  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَن  يُكْرِه‍‍هُّنَّ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  مِن  بَعْدِ  إِكْرَاهِ‍‍هِنَّ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آت
وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
آت
مَن  كَانَ  يَرْجُو  لِقَاءَ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنَّ  أَجَلَ  اللَّهِ  لَ‍‍آتٍ  وَهُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
آت
فَ‍‍آتِ  ذَا  الْ‍‍قُرْبَى  حَقَّ‍‍هُ  وَالْ‍‍مِسْكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  ذَالِكَ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ  اللَّهِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
آت
وَلَوْ  دُخِلَتْ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنْ  أَقْطَارِهَا  ثُمَّ  سُئِلُ‍‍وا  الْ‍‍فِتْنَةَ  لَ‍‍آتَ‍‍وْهَا  وَمَا  تَلَبَّثُ‍‍وا  بِ‍‍هَآ  إِلَّا  يَسِيرًا 
آت
رَبَّ‍‍نَآ  آتِ‍‍هِمْ  ضِعْفَيْنِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  وَالْعَنْ‍‍هُمْ  لَعْنًا  كَبِيرًا 
آت
أَأَشْفَقْ‍‍تُمْ  أَن  تُقَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَاتٍ  فَ‍‍إِذْ  لَمْ  تَفْعَلُ‍‍وا  وَتَابَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آت
وَإِن  فَاتَ‍‍كُمْ  شَيْءٌ  مِّنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُمْ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  فَ‍‍عَاقَبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍آتُ‍‍وا  الَّذِينَ  ذَهَبَتْ  أَزْوَاجُ‍‍هُم  مِّثْلَ  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  أَنتُم  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
آت
أَسْكِنُ‍‍وهُنَّ  مِنْ  حَيْثُ  سَكَن‍‍تُم  مِّن  وُجْدِكُمْ  وَلَا  تُضَآرُّوهُنَّ  لِ‍‍تُضَيِّقُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  وَإِن  كُ‍‍نَّ  أُولَاتِ  حَمْلٍ  فَ‍‍أَنفِقُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  حَتَّى  يَضَعْ‍‍نَ  حَمْلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍إِنْ  أَرْضَعْ‍‍نَ  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَأْتَمِرُوا  بَيْنَ‍‍كُم  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَإِن  تَعَاسَرْتُمْ  فَ‍‍سَ‍‍تُرْضِعُ  لَ‍‍هُٓ  أُخْرَى 
آت
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَعْلَمُ  أَنَّ‍‍كَ  تَقُومُ  أَدْنَى  مِن  ثُلُثَيِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَنِصْفَ‍‍هُ  وَثُلُثَ‍‍هُ  وَطَآئِفَةٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  مَعَ‍‍كَ  وَاللَّهُ  يُقَدِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  عَلِمَ  أَن  لَّن  تُحْصُ‍‍وهُ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنَ  الْ‍‍قُرْآنِ  عَلِمَ  أَن  سَ‍‍يَكُونُ  مِن‍‍كُم  مَّرْضَى  وَآخَرُونَ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَآخَرُونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنْ‍‍هُ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَقْرِضُ‍‍وا  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  هُوَ  خَيْرًا  وَأَعْظَمَ  أَجْرًا  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آتا
فَ‍‍هَزَمُ‍‍وهُم  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَقَتَلَ  دَاوُودُ  جَالُوتَ  وَآتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَعَلَّمَ‍‍هُ  مِ‍‍مَّا  يَشَاءُ  وَلَوْلَا  دَفْعُ  اللَّهِ  ال‍‍نَّاسَ  بَعْضَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضٍ  لَّ‍‍فَسَدَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آتا
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آتا
فَ‍‍آتَاهُمُ  اللَّهُ  ثَوَابَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَحُسْنَ  ثَوَابِ  الْ‍‍آخِرَةِ  وَاللَّهُ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
آتا
فَرِحِينَ  بِ‍‍مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَيَسْتَبْشِرُونَ  بِ‍‍الَّذِينَ  لَمْ  يَلْحَقُ‍‍وا  بِ‍‍هِم  مِّنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  أَلَّا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
آتا
وَلَا  يَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  يَبْخَلُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  هُوَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  بَلْ  هُوَ  شَرٌّ  لَّ‍‍هُمْ  سَ‍‍يُطَوَّقُ‍‍ونَ  مَا  بَخِلُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلِ‍‍لَّهِ  مِيرَاثُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
آتا
الَّذِينَ  يَبْخَلُ‍‍ونَ  وَيَأْمُرُونَ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍الْ‍‍بُخْلِ  وَيَكْتُمُ‍‍ونَ  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
آتا
أَمْ  يَحْسُدُونَ  ال‍‍نَّاسَ  عَلَى  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  فَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَآ  آلَ  إِبْرَاهِيمَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُم  مُّلْكًا  عَظِيمًا 
آتا
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  جَعَلَ  فِي‍‍كُمْ  أَنبِيَاءَ  وَجَعَلَ‍‍كُم  مُّلُوكًا  وَآتَاكُم  مَّا  لَمْ  يُؤْتِ  أَحَدًا  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آتا
وَأَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَمُهَيْمِنًا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  عَ‍‍مَّا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍كُلٍّ  جَعَلْ‍‍نَا  مِن‍‍كُمْ  شِرْعَةً  وَمِنْهَاجًا  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَعَلَ‍‍كُمْ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَبْلُوَكُمْ  فِي  مَآ  آتَاكُمْ  فَ‍‍اسْتَبِقُ‍‍وا  الْ‍‍خَيْرَاتِ  إِلَى  اللَّهِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
آتا
وَهُوَ  الَّذِي  جَعَلَ‍‍كُمْ  خَلَائِفَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍كُمْ  فَوْقَ  بَعْضٍ  دَرَجَاتٍ  لِّ‍‍يَبْلُوَكُمْ  فِي  مَآ  آتَاكُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  سَرِيعُ  الْ‍‍عِقَابِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آتا
فَ‍‍لَمَّآ  آتَاهُمَا  صَالِحًا  جَعَلَا  لَ‍‍هُ  شُرَكَاءَ  فِي‍‍مَآ  آتَاهُمَا  فَ‍‍تَعَالَى  اللَّهُ  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
آتا
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  رَضُ‍‍وا  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَقَالُ‍‍وا  حَسْبُ‍‍نَا  اللَّهُ  سَ‍‍يُؤْتِي‍‍نَا  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍آ  إِلَى  اللَّهِ  رَاغِبُونَ 
آتا
وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  عَاهَدَ  اللَّهَ  لَ‍‍ئِنْ  آتَانَا  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  لَ‍‍نَصَّدَّقَ‍‍نَّ  وَلَ‍‍نَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
آتا
فَ‍‍لَمَّآ  آتَاهُم  مِّن  فَضْلِ‍‍هِ  بَخِلُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَتَوَلَّ‍‍وا  وَّهُم  مُّعْرِضُونَ 
آتا
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَآتَانِي  رَحْمَةً  مِّنْ  عِندِهِ  فَ‍‍عُمِّيَتْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَنُلْزِمُ‍‍كُمُوهَا  وَأَنتُمْ  لَ‍‍هَا  كَارِهُونَ 
آتا
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَآتَانِي  مِنْ‍‍هُ  رَحْمَةً  فَ‍‍مَن  يَنصُرُنِي  مِنَ  اللَّهِ  إِنْ  عَصَيْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍مَا  تَزِيدُونَ‍‍نِي  غَيْرَ  تَخْسِيرٍ 
آتا
وَآتَاكُم  مِّن  كُلِّ  مَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُ  وَإِن  تَعُدُّوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  لَا  تُحْصُ‍‍وهَآ  إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  لَ‍‍ظَلُومٌ  كَفَّارٌ 
آتا
قَالَ  إِنِّ‍‍ي  عَبْدُ  اللَّهِ  آتَانِي  الْ‍‍كِتَابَ  وَجَعَلَ‍‍نِي  نَبِيًّا 
آتا
وَلْ‍‍يَسْتَعْفِفِ  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  نِكَاحًا  حَتَّى  يُغْنِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالَّذِينَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِ‍‍مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَاتِبُ‍‍وهُمْ  إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمْ  فِي‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَآتُ‍‍وهُم  مِّن  مَّالِ  اللَّهِ  الَّذِي  آتَاكُمْ  وَلَا  تُكْرِهُ‍‍وا  فَتَيَاتِ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍بِغَآءِ  إِنْ  أَرَدْنَ  تَحَصُّنًا  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَن  يُكْرِه‍‍هُّنَّ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  مِن  بَعْدِ  إِكْرَاهِ‍‍هِنَّ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آتا
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَ  سُلَيْمَانَ  قَالَ  أَتُمِدُّونَ‍‍نِ  بِ‍‍مَالٍ  فَ‍‍مَآ  آتَانِيَ  اللَّهُ  خَيْرٌ  مِّ‍‍مَّا  آتَاكُم  بَلْ  أَنتُم  بِ‍‍هَدِيَّتِ‍‍كُمْ  تَفْرَحُ‍‍ونَ 
آتا
وَابْتَغِ  فِي‍‍مَآ  آتَاكَ  اللَّهُ  ال‍‍دَّارَ  الْ‍‍آخِرَةَ  وَلَا  تَنسَ  نَصِيبَ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَأَحْسِن  كَ‍‍مَآ  أَحْسَنَ  اللَّهُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَلَا  تَبْغِ  الْ‍‍فَسَادَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
آتا
وَالَّذِينَ  اهْتَدَوْا  زَادَهُمْ  هُدًى  وَآتَاهُمْ  تَقْوَاهُمْ 
آتا
آخِذِينَ  مَآ  آتَاهُمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَبْلَ  ذَالِكَ  مُحْسِنِينَ 
آتا
فَاكِهِينَ  بِ‍‍مَآ  آتَاهُمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  وَوَقَاهُمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آتا
لِّ‍‍كَيْلَا  تَأْسَ‍‍وْا  عَلَى  مَا  فَاتَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَفْرَحُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  آتَاكُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  كُلَّ  مُخْتَالٍ  فَخُورٍ 
آتا
مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍قُرَى  فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  وَلِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  كَيْ  لَا  يَكُونَ  دُولَةً  بَيْنَ  الْ‍‍أَغْنِيَآءِ  مِن‍‍كُمْ  وَمَآ  آتَاكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  فَ‍‍خُذُوهُ  وَمَا  نَهَاكُمْ  عَنْ‍‍هُ  فَ‍‍انتَهُ‍‍وا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
آتا
لِ‍‍يُنفِقْ  ذُو  سَعَةٍ  مِّن  سَعَتِ‍‍هِ  وَمَن  قُدِرَ  عَلَيْ‍‍هِ  رِزْقُ‍‍هُ  فَ‍‍لْ‍‍يُنفِقْ  مِ‍‍مَّا  آتَاهُ  اللَّهُ  لَا  يُكَلِّفُ  اللَّهُ  نَفْسًا  إِلَّا  مَآ  آتَاهَا  سَ‍‍يَجْعَلُ  اللَّهُ  بَعْدَ  عُسْرٍ  يُسْرًا 
آتت
وَمَثَلُ  الَّذِينَ  يُنفِقُ‍‍ونَ  أَمْوَالَ‍‍هُمُ  ابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ  اللَّهِ  وَتَثْبِيتًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  كَ‍‍مَثَلِ  جَنَّةٍۭ  بِ‍‍رَبْوَةٍ  أَصَابَ‍‍هَا  وَابِلٌ  فَ‍‍آتَتْ  أُكُلَ‍‍هَا  ضِعْفَيْنِ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يُصِبْ‍‍هَا  وَابِلٌ  فَ‍‍طَلٌّ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
آتت
فَ‍‍لَمَّا  سَمِعَتْ  بِ‍‍مَكْرِهِنَّ  أَرْسَلَتْ  إِلَيْ‍‍هِنَّ  وَأَعْتَدَتْ  لَ‍‍هُنَّ  مُتَّكَئًا  وَآتَتْ  كُلَّ  وَاحِدَةٍ  مِّنْ‍‍هُنَّ  سِكِّينًا  وَقَالَتِ  اخْرُجْ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  فَ‍‍لَمَّا  رَأَيْ‍‍نَ‍‍هُٓ  أَكْبَرْنَ‍‍هُ  وَقَطَّعْ‍‍نَ  أَيْدِيَ‍‍هُنَّ  وَقُلْ‍‍نَ  حَاشَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  هَاذَا  بَشَرًا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  مَلَكٌ  كَرِيمٌ 
آتت
كِلْتَا  الْ‍‍جَنَّتَيْنِ  آتَتْ  أُكُلَ‍‍هَا  وَلَمْ  تَظْلِم  مِّنْ‍‍هُ  شَيْئًا  وَفَجَّرْنَا  خِلَالَ‍‍هُمَا  نَهَرًا 
آتى
لَّيْسَ  الْ‍‍بِرَّ  أَن  تُوَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  قِبَلَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  وَالْ‍‍مَغْرِبِ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍بِرَّ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  وَآتَى  الْ‍‍مَالَ  عَلَى  حُبِّ‍‍هِ  ذَوِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَال‍‍سَّآئِلِينَ  وَفِي  ال‍‍رِّقَابِ  وَأَقَامَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَى  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُوفُونَ  بِ‍‍عَهْدِهِمْ  إِذَا  عَاهَدُوا  وَال‍‍صَّابِرِينَ  فِي  الْ‍‍بَأْسَآءِ  وَال‍‍ضَّرَّآءِ  وَحِينَ  الْ‍‍بَأْسِ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  صَدَقُ‍‍وا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُتَّقُونَ 
آتى
إِنَّ‍‍مَا  يَعْمُرُ  مَسَاجِدَ  اللَّهِ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَأَقَامَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَى  ال‍‍زَّكَاةَ  وَلَمْ  يَخْشَ  إِلَّا  اللَّهَ  فَ‍‍عَسَى  أُولَائِكَ  أَن  يَكُونُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍مُهْتَدِينَ 
آتي
وَإِذْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍فُرْقَانَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
آتي
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  وَرَفَعْ‍‍نَا  فَوْقَ‍‍كُمُ  ال‍‍طُّورَ  خُذُوا  مَآ  آتَيْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَاذْكُرُوا  مَا  فِي‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَقَفَّيْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  بِ‍‍ال‍‍رُّسُلِ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  أَفَ‍‍كُلَّمَا  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍كُمُ  اسْتَكْبَرْتُمْ  فَ‍‍فَرِيقًا  كَذَّبْ‍‍تُمْ  وَفَرِيقًا  تَقْتُلُ‍‍ونَ 
آتي
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  وَرَفَعْ‍‍نَا  فَوْقَ‍‍كُمُ  ال‍‍طُّورَ  خُذُوا  مَآ  آتَيْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَاسْمَعُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَعَصَيْ‍‍نَا  وَأُشْرِبُ‍‍وا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍عِجْلَ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  قُلْ  بِئْسَ‍‍مَا  يَأْمُرُكُم  بِ‍‍هِ  إِيمَانُ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
آتي
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَتْلُ‍‍ونَ‍‍هُ  حَقَّ  تِلَاوَتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
آتي
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَعْرِفُ‍‍ونَ‍‍هُ  كَ‍‍مَا  يَعْرِفُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَهُمْ  وَإِنَّ  فَرِيقًا  مِّنْ‍‍هُمْ  لَ‍‍يَكْتُمُ‍‍ونَ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آتي
سَلْ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  كَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  آيَةٍۭ  بَيِّنَةٍ  وَمَن  يُبَدِّلْ  نِعْمَةَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
آتي
ال‍‍طَّلَاقُ  مَرَّتَانِ  فَ‍‍إِمْسَاكٌ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  تَسْرِيحٌ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  وَلَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَأْخُذُوا  مِ‍‍مَّا  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  شَيْئًا  إِلَّآ  أَن  يَخَافَ‍‍ا  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَا  فِي‍‍مَا  افْتَدَتْ  بِ‍‍هِ  تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَعْتَدُوهَا  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
آتي
وَالْ‍‍وَالِدَاتُ  يُرْضِعْ‍‍نَ  أَوْلَادَهُنَّ  حَوْلَيْنِ  كَامِلَيْنِ  لِ‍‍مَنْ  أَرَادَ  أَن  يُتِمَّ  ال‍‍رَّضَاعَةَ  وَعَلَى  الْ‍‍مَوْلُودِ  لَ‍‍هُ  رِزْقُ‍‍هُنَّ  وَكِسْوَتُ‍‍هُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  لَا  تُكَلَّفُ  نَفْسٌ  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَا  لَا  تُضَآرَّ  وَالِدَةٌ  بِ‍‍وَلَدِهَا  وَلَا  مَوْلُودٌ  لَّ‍‍هُ  بِ‍‍وَلَدِهِ  وَعَلَى  الْ‍‍وَارِثِ  مِثْلُ  ذَالِكَ  فَ‍‍إِنْ  أَرَادَا  فِصَالًا  عَن  تَرَاضٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  وَتَشَاوُرٍ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَا  وَإِنْ  أَرَدتُّمْ  أَن  تَسْتَرْضِعُ‍‍وا  أَوْلَادَكُمْ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذَا  سَلَّمْ‍‍تُم  مَّا  آتَيْ‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
آتي
تِلْكَ  ال‍‍رُّسُلُ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّن  كَلَّمَ  اللَّهُ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلَ  الَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَلَاكِنِ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  آمَنَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  كَفَرَ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلُ‍‍وا  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يُرِيدُ 
آتي
وَإِذْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  لَ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تُ‍‍كُم  مِّن  كِتَابٍ  وَحِكْمَةٍ  ثُمَّ  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  مُّصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍تَنصُرُنَّ‍‍هُ  قَالَ  أَأَقْرَرْتُمْ  وَأَخَذْتُمْ  عَلَى  ذَالِكُمْ  إِصْرِي  قَالُ‍‍وا  أَقْرَرْنَا  قَالَ  فَ‍‍اشْهَدُوا  وَأَنَا۠  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
آتي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَرِثُ‍‍وا  ال‍‍نِّسَاءَ  كَرْهًا  وَلَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍تَذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍بَعْضِ  مَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَعَاشِرُوهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  فَ‍‍إِن  كَرِهْ‍‍تُمُوهُنَّ  فَ‍‍عَسَى  أَن  تَكْرَهُ‍‍وا  شَيْئًا  وَيَجْعَلَ  اللَّهُ  فِي‍‍هِ  خَيْرًا  كَثِيرًا 
آتي
وَإِنْ  أَرَدتُّمُ  اسْتِبْدَالَ  زَوْجٍ  مَّكَانَ  زَوْجٍ  وَآتَيْ‍‍تُمْ  إِحْدَاهُنَّ  قِنطَارًا  فَ‍‍لَا  تَأْخُذُوا  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  أَتَأْخُذُونَ‍‍هُ  بُهْتَانًا  وَإِثْمًا  مُّبِينًا 
آتي
أَمْ  يَحْسُدُونَ  ال‍‍نَّاسَ  عَلَى  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  فَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَآ  آلَ  إِبْرَاهِيمَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُم  مُّلْكًا  عَظِيمًا 
آتي
وَإِذًا  لَّ‍‍آتَيْ‍‍نَاهُم  مِّن  لَّدُنَّ‍‍آ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
آتي
يَسْأَلُ‍‍كَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِتَابًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍قَدْ  سَأَلُ‍‍وا  مُوسَى  أَكْبَرَ  مِن  ذَالِكَ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَرِنَا  اللَّهَ  جَهْرَةً  فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّاعِقَةُ  بِ‍‍ظُلْمِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  اتَّخَذُوا  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  فَ‍‍عَفَوْنَا  عَن  ذَالِكَ  وَآتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
آتي
إِنَّ‍‍آ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  كَ‍‍مَآ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  نُوحٍ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَعِيسَى  وَأَيُّوبَ  وَيُونُسَ  وَهَارُونَ  وَسُلَيْمَانَ  وَآتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  زَبُورًا 
آتي
الْ‍‍يَوْمَ  أُحِلَّ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتُ  وَطَعَامُ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حِلٌّ  لَّ‍‍كُمْ  وَطَعَامُ‍‍كُمْ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  مُحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  وَلَا  مُتَّخِذِي  أَخْدَانٍ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  حَبِطَ  عَمَلُ‍‍هُ  وَهُوَ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَبَعَثْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمُ  اثْنَيْ  عَشَرَ  نَقِيبًا  وَقَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِنْ  أَقَمْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَآمَن‍‍تُم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍ي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  لَّ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
آتي
وَقَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  فِي‍‍هِ  هُدًى  وَنُورٌ  وَمُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَهُدًى  وَمَوْعِظَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
آتي
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَعْرِفُ‍‍ونَ‍‍هُ  كَ‍‍مَا  يَعْرِفُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَهُمُ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آتي
وَتِلْكَ  حُجَّتُ‍‍نَآ  آتَيْ‍‍نَاهَآ  إِبْرَاهِيمَ  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  نَرْفَعُ  دَرَجَاتٍ  مَّن  نَّشَآءُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  حَكِيمٌ  عَلِيمٌ 
آتي
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حُكْمَ  وَال‍‍نُّبُوَّةَ  فَ‍‍إِن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هَا  هَؤُلَآءِ  فَ‍‍قَدْ  وَكَّلْ‍‍نَا  بِ‍‍هَا  قَوْمًا  لَّيْسُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  بِ‍‍كَافِرِينَ 
آتي
أَفَ‍‍غَيْرَ  اللَّهِ  أَبْتَغِي  حَكَمًا  وَهُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  مُفَصَّلًا  وَالَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  مُنَزَّلٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُمْتَرِينَ 
آتي
ثُمَّ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  تَمَامًا  عَلَى  الَّذِي  أَحْسَنَ  وَتَفْصِيلًا  لِّ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لَّعَلَّ‍‍هُم  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آتي
قَالَ  يَامُوسَى  إِنِّ‍‍ي  اصْطَفَيْ‍‍تُ‍‍كَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍رِسَالَاتِ‍‍ي  وَبِ‍‍كَلَامِ‍‍ي  فَ‍‍خُذْ  مَآ  آتَيْ‍‍تُ‍‍كَ  وَكُن  مِّنَ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
آتي
وَإِذْ  نَتَقْ‍‍نَا  الْ‍‍جَبَلَ  فَوْقَ‍‍هُمْ  كَأَنَّ‍‍هُ  ظُلَّةٌ  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُ  وَاقِعٌ  بِ‍‍هِمْ  خُذُوا  مَآ  آتَيْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَاذْكُرُوا  مَا  فِي‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
آتي
وَاتْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  نَبَأَ  الَّذِي  آتَيْ‍‍نَاهُ  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍انسَلَخَ  مِنْ‍‍هَا  فَ‍‍أَتْبَعَ‍‍هُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  فَ‍‍كَانَ  مِنَ  الْ‍‍غَاوِينَ 
آتي
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  نَّفْسٍ  وَاحِدَةٍ  وَجَعَلَ  مِنْ‍‍هَا  زَوْجَ‍‍هَا  لِ‍‍يَسْكُنَ  إِلَيْ‍‍هَا  فَ‍‍لَمَّا  تَغَشَّاهَا  حَمَلَتْ  حَمْلًا  خَفِيفًا  فَ‍‍مَرَّتْ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَمَّآ  أَثْقَلَت  دَّعَوَا  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُمَا  لَ‍‍ئِنْ  آتَيْ‍‍تَ‍‍نَا  صَالِحًا  لَّ‍‍نَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
آتي
وَقَالَ  مُوسَى  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  آتَيْ‍‍تَ  فِرْعَوْنَ  وَمَلَأَهُ  زِينَةً  وَأَمْوَالًا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍يُضِلُّ‍‍وا  عَن  سَبِيلِ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  اطْمِسْ  عَلَى  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَاشْدُدْ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍وا  حَتَّى  يَرَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  الْ‍‍أَلِيمَ 
آتي
يَاإِبْرَاهِيمُ  أَعْرِضْ  عَنْ  هَاذَا  إِنَّ‍‍هُ  قَدْ  جَاءَ  أَمْرُ  رَبِّ‍‍كَ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  آتِي‍‍هِمْ  عَذَابٌ  غَيْرُ  مَرْدُودٍ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍اخْتُلِفَ  فِي‍‍هِ  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لَ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مُرِيبٍ 
آتي
وَلَمَّا  بَلَغَ  أَشُدَّهُٓ  آتَيْ‍‍نَاهُ  حُكْمًا  وَعِلْمًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
آتي
رَبِّ  قَدْ  آتَيْ‍‍تَ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُلْكِ  وَعَلَّمْ‍‍تَ‍‍نِي  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنتَ  وَلِيِّي  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  تَوَفَّ‍‍نِي  مُسْلِمًا  وَأَلْحِقْ‍‍نِي  بِ‍‍ال‍‍صَّالِحِينَ 
آتي
وَالَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَفْرَحُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  مَن  يُنكِرُ  بَعْضَ‍‍هُ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أُمِرْتُ  أَنْ  أَعْبُدَ  اللَّهَ  وَلَآ  أُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  إِلَيْ‍‍هِ  أَدْعُو  وَإِلَيْ‍‍هِ  مَآبِ 
آتي
وَآتَيْ‍‍نَاهُمْ  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَاكَ  سَبْعًا  مِّنَ  الْ‍‍مَثَانِي  وَالْ‍‍قُرْآنَ  الْ‍‍عَظِيمَ 
آتي
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍تَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آتي
وَآتَيْ‍‍نَاهُ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةً  وَإِنَّ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
آتي
وَآتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُ  هُدًى  لِّ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَلَّا  تَتَّخِذُوا  مِن  دُونِ‍‍ي  وَكِيلًا 
آتي
وَرَبُّ‍‍كَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍قَدْ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  عَلَى  بَعْضٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  زَبُورًا 
آتي
وَمَا  مَنَعَ‍‍نَآ  أَن  نُّرْسِلَ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّآ  أَن  كَذَّبَ  بِ‍‍هَا  الْ‍‍أَوَّلُونَ  وَآتَيْ‍‍نَا  ثَمُودَ  ال‍‍نَّاقَةَ  مُبْصِرَةً  فَ‍‍ظَلَمُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَمَا  نُرْسِلُ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّا  تَخْوِيفًا 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  تِسْعَ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  فَ‍‍اسْأَلْ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِذْ  جَاءَهُمْ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هُ  فِرْعَوْنُ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍كَ  يَامُوسَى  مَسْحُورًا 
آتي
فَ‍‍وَجَدَا  عَبْدًا  مِّنْ  عِبَادِنَآ  آتَيْ‍‍نَاهُ  رَحْمَةً  مِّنْ  عِندِنَا  وَعَلَّمْ‍‍نَاهُ  مِن  لَّدُنَّ‍‍ا  عِلْمًا 
آتي
إِنَّ‍‍ا  مَكَّ‍‍نَّا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  سَبَبًا 
آتي
يَايَحْيَى  خُذِ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍حُكْمَ  صَبِيًّا 
آتي
إِن  كُلُّ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِلَّآ  آتِي  ال‍‍رَّحْمَانِ  عَبْدًا 
آتي
وَكُلُّ‍‍هُمْ  آتِي‍‍هِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَرْدًا 
آتي
إِذْ  رَأَى  نَارًا  فَ‍‍قَالَ  لِ‍‍أَهْلِ‍‍هِ  امْكُثُ‍‍وا  إِنِّ‍‍ي  آنَسْ‍‍تُ  نَارًا  لَّعَلِّ‍‍ي  آتِي‍‍كُم  مِّنْ‍‍هَا  بِ‍‍قَبَسٍ  أَوْ  أَجِدُ  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  هُدًى 
آتي
كَ‍‍ذَالِكَ  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآءِ  مَا  قَدْ  سَبَقَ  وَقَدْ  آتَيْ‍‍نَاكَ  مِن  لَّدُنَّ‍‍ا  ذِكْرًا 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  وَهَارُونَ  الْ‍‍فُرْقَانَ  وَضِيَآءً  وَذِكْرًا  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَآ  إِبْرَاهِيمَ  رُشْدَهُ  مِن  قَبْلُ  وَكُ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  عَالِمِينَ 
آتي
وَلُوطًا  آتَيْ‍‍نَاهُ  حُكْمًا  وَعِلْمًا  وَنَجَّيْ‍‍نَاهُ  مِنَ  الْ‍‍قَرْيَةِ  الَّتِي  كَانَت  تَّعْمَلُ  الْ‍‍خَبَائِثَ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمَ  سَوْءٍ  فَاسِقِينَ 
آتي
فَ‍‍فَهَّمْ‍‍نَاهَا  سُلَيْمَانَ  وَكُلًّا  آتَيْ‍‍نَا  حُكْمًا  وَعِلْمًا  وَسَخَّرْنَا  مَعَ  دَاوُودَ  الْ‍‍جِبَالَ  يُسَبِّحْ‍‍نَ  وَال‍‍طَّيْرَ  وَكُ‍‍نَّا  فَاعِلِينَ 
آتي
فَ‍‍اسْتَجَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  فَ‍‍كَشَفْ‍‍نَا  مَا  بِ‍‍هِ  مِن  ضُرٍّ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  أَهْلَ‍‍هُ  وَمِثْلَ‍‍هُم  مَّعَ‍‍هُمْ  رَحْمَةً  مِّنْ  عِندِنَا  وَذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍عَابِدِينَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَهْتَدُونَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  مَعَ‍‍هُٓ  أَخَاهُ  هَارُونَ  وَزِيرًا 
آتي
إِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍أَهْلِ‍‍هِ  إِنِّ‍‍ي  آنَسْ‍‍تُ  نَارًا  سَ‍‍آتِي‍‍كُم  مِّنْ‍‍هَا  بِ‍‍خَبَرٍ  أَوْ  آتِي‍‍كُم  بِ‍‍شِهَابٍ  قَبَسٍ  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تَصْطَلُ‍‍ونَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  وَسُلَيْمَانَ  عِلْمًا  وَقَالَ‍‍ا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  فَضَّلَ‍‍نَا  عَلَى  كَثِيرٍ  مِّنْ  عِبَادِهِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آتي
قَالَ  عِفْرِيتٌ  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  أَنَا۠  آتِي‍‍كَ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  تَقُومَ  مِن  مَّقَامِ‍‍كَ  وَإِنِّ‍‍ي  عَلَيْ‍‍هِ  لَ‍‍قَوِيٌّ  أَمِينٌ 
آتي
قَالَ  الَّذِي  عِندَهُ  عِلْمٌ  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  أَنَا۠  آتِي‍‍كَ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  يَرْتَدَّ  إِلَيْ‍‍كَ  طَرْفُ‍‍كَ  فَ‍‍لَمَّا  رَآهُ  مُسْتَقِرًّا  عِندَهُ  قَالَ  هَاذَا  مِن  فَضْلِ  رَبِّ‍‍ي  لِ‍‍يَبْلُوَنِي  أَأَشْكُرُ  أَمْ  أَكْفُرُ  وَمَن  شَكَرَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَشْكُرُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  غَنِيٌّ  كَرِيمٌ 
آتي
وَلَمَّا  بَلَغَ  أَشُدَّهُ  وَاسْتَوَى  آتَيْ‍‍نَاهُ  حُكْمًا  وَعِلْمًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
آتي
فَ‍‍لَمَّا  قَضَى  مُوسَى  الْ‍‍أَجَلَ  وَسَارَ  بِ‍‍أَهْلِ‍‍هِ  آنَسَ  مِن  جَانِبِ  ال‍‍طُّورِ  نَارًا  قَالَ  لِ‍‍أَهْلِ‍‍هِ  امْكُثُ‍‍وا  إِنِّ‍‍ي  آنَسْ‍‍تُ  نَارًا  لَّعَلِّ‍‍ي  آتِي‍‍كُم  مِّنْ‍‍هَا  بِ‍‍خَبَرٍ  أَوْ  جَذْوَةٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَصْطَلُ‍‍ونَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  بَعْدِ  مَآ  أَهْلَكْ‍‍نَا  الْ‍‍قُرُونَ  الْ‍‍أُولَى  بَصَآئِرَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لَّعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
آتي
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  هُم  بِ‍‍هِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آتي
إِنَّ  قَارُونَ  كَانَ  مِن  قَوْمِ  مُوسَى  فَ‍‍بَغَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  مِنَ  الْ‍‍كُنُوزِ  مَآ  إِنَّ  مَفَاتِحَ‍‍هُ  لَ‍‍تَنُوءُ  بِ‍‍الْ‍‍عُصْبَةِ  أُولِي  الْ‍‍قُوَّةِ  إِذْ  قَالَ  لَ‍‍هُ  قَوْمُ‍‍هُ  لَا  تَفْرَحْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍فَرِحِينَ 
آتي
وَوَهَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُٓ  إِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  ذُرِّيَّتِ‍‍هِ  ال‍‍نُّبُوَّةَ  وَالْ‍‍كِتَابَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  أَجْرَهُ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَإِنَّ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
آتي
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمِنْ  هَؤُلَآءِ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍هِ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  الْ‍‍كَافِرُونَ 
آتي
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  وَلِ‍‍يَتَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آتي
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍تَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آتي
وَمَآ  آتَيْ‍‍تُم  مِّن  رِّبًا  لِّ‍‍يَرْبُوَ  فِي  أَمْوَالِ  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍لَا  يَرْبُو  عِندَ  اللَّهِ  وَمَآ  آتَيْ‍‍تُم  مِّن  زَكَاةٍ  تُرِيدُونَ  وَجْهَ  اللَّهِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُضْعِفُونَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  لُقْمَانَ  الْ‍‍حِكْمَةَ  أَنِ  اشْكُرْ  لِ‍‍لَّهِ  وَمَن  يَشْكُرْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَشْكُرُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
آتي
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  كُلَّ  نَفْسٍ  هُدَاهَا  وَلَاكِنْ  حَقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  مِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَمْلَأَنَّ  جَهَنَّمَ  مِنَ  الْ‍‍جِنَّةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍لَا  تَكُن  فِي  مِرْيَةٍ  مِّن  لِّقَآئِ‍‍هِ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُ  هُدًى  لِّ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
آتي
وَقَرْنَ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُنَّ  وَلَا  تَبَرَّجْ‍‍نَ  تَبَرُّجَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  الْ‍‍أُولَى  وَأَقِمْ‍‍نَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتِي‍‍نَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِعْ‍‍نَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يُذْهِبَ  عَن‍‍كُمُ  ال‍‍رِّجْسَ  أَهْلَ  الْ‍‍بَيْتِ  وَيُطَهِّرَكُمْ  تَطْهِيرًا 
آتي
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِنَّ‍‍آ  أَحْلَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كَ  أَزْوَاجَ‍‍كَ  اللَّاتِي  آتَيْ‍‍تَ  أُجُورَهُنَّ  وَمَا  مَلَكَتْ  يَمِينُ‍‍كَ  مِ‍‍مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمِّ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمَّاتِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالَاتِ‍‍كَ  اللَّاتِي  هَاجَرْنَ  مَعَ‍‍كَ  وَامْرَأَةً  مُّؤْمِنَةً  إِن  وَهَبَتْ  نَفْسَ‍‍هَا  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  إِنْ  أَرَادَ  ال‍‍نَّبِيُّ  أَن  يَسْتَنكِحَ‍‍هَا  خَالِصَةً  لَّ‍‍كَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  قَدْ  عَلِمْ‍‍نَا  مَا  فَرَضْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي  أَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَمَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  لِ‍‍كَيْلَا  يَكُونَ  عَلَيْ‍‍كَ  حَرَجٌ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
آتي
تُرْجِي  مَن  تَشَآءُ  مِنْ‍‍هُنَّ  وَتُؤْوِي  إِلَيْ‍‍كَ  مَن  تَشَآءُ  وَمَنِ  ابْتَغَيْ‍‍تَ  مِ‍‍مَّنْ  عَزَلْ‍‍تَ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كَ  ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  تَقَرَّ  أَعْيُنُ‍‍هُنَّ  وَلَا  يَحْزَنَّ  وَيَرْضَيْ‍‍نَ  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تَ‍‍هُنَّ  كُلُّ‍‍هُنَّ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَلِيمًا 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  مِنَّ‍‍ا  فَضْلًا  يَاجِبَالُ  أَوِّبِ‍‍ي  مَعَ‍‍هُ  وَال‍‍طَّيْرَ  وَأَلَ‍‍نَّا  لَ‍‍هُ  الْ‍‍حَدِيدَ 
آتي
وَمَآ  آتَيْ‍‍نَاهُم  مِّن  كُتُبٍ  يَدْرُسُ‍‍ونَ‍‍هَا  وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  قَبْلَ‍‍كَ  مِن  نَّذِيرٍ 
آتي
وَكَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَمَا  بَلَغُ‍‍وا  مِعْشَارَ  مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وا  رُسُلِ‍‍ي  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
آتي
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  شُرَكَاءَكُمُ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  كِتَابًا  فَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَيِّنَتٍ  مِّنْ‍‍هُ  بَلْ  إِن  يَعِدُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  إِلَّا  غُرُورًا 
آتي
وَآتَيْ‍‍نَاهُمَا  الْ‍‍كِتَابَ  الْ‍‍مُسْتَبِينَ 
آتي
وَشَدَدْنَا  مُلْكَ‍‍هُ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍حِكْمَةَ  وَفَصْلَ  الْ‍‍خِطَابِ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍هُدَى  وَأَوْرَثْ‍‍نَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  الْ‍‍كِتَابَ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍اخْتُلِفَ  فِي‍‍هِ  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لَ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مُرِيبٍ 
آتي
أَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  كِتَابًا  مِّن  قَبْلِ‍‍هِ  فَ‍‍هُم  بِ‍‍هِ  مُسْتَمْسِكُونَ 
آتي
وَأَن  لَّا  تَعْلُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِنِّ‍‍ي  آتِي‍‍كُم  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
آتي
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  مِّنَ  الْ‍‍آيَاتِ  مَا  فِي‍‍هِ  بَلَاءُ  مُّبِينٌ 
آتي
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حُكْمَ  وَال‍‍نُّبُوَّةَ  وَرَزَقْ‍‍نَاهُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  وَفَضَّلْ‍‍نَاهُمْ  عَلَى  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آتي
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  بَيِّنَاتٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  فَ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
آتي
ثُمَّ  قَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍نَا  وَقَفَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  رَأْفَةً  وَرَحْمَةً  وَرَهْبَانِيَّةً  ابْتَدَعُ‍‍وهَا  مَا  كَتَبْ‍‍نَاهَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَّا  ابْتِغَاءَ  رِضْوَانِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَا  رَعَ‍‍وْهَا  حَقَّ  رِعَايَتِ‍‍هَا  فَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  أَجْرَهُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
آتي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آتية
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  فَ‍‍اصْفَحِ  ال‍‍صَّفْحَ  الْ‍‍جَمِيلَ 
آتية
إِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  آتِيَةٌ  أَكَادُ  أُخْفِي‍‍هَا  لِ‍‍تُجْزَى  كُلُّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  تَسْعَى 
آتية
وَأَنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  آتِيَةٌ  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هَا  وَأَنَّ  اللَّهَ  يَبْعَثُ  مَن  فِي  الْ‍‍قُبُورِ 
آتية
إِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هَا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آتين
ثُمَّ  لَ‍‍آتِيَنَّ‍‍هُم  مِّن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  وَعَنْ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  وَعَن  شَمَآئِلِ‍‍هِمْ  وَلَا  تَجِدُ  أَكْثَرَهُمْ  شَاكِرِينَ 
تأت
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍أَهِلَّةِ  قُلْ  هِيَ  مَوَاقِيتُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَالْ‍‍حَجِّ  وَلَيْسَ  الْ‍‍بِرُّ  بِ‍‍أَن  تَأْتُ‍‍وا  الْ‍‍بُيُوتَ  مِن  ظُهُورِهَا  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍بِرَّ  مَنِ  اتَّقَى  وَأْتُ‍‍وا  الْ‍‍بُيُوتَ  مِنْ  أَبْوَابِ‍‍هَا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
تأت
وَإِذَا  كُن‍‍تَ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍أَقَمْ‍‍تَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍لْ‍‍تَقُمْ  طَآئِفَةٌ  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  أَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِذَا  سَجَدُوا  فَ‍‍لْ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِن  وَرَاءِكُمْ  وَلْ‍‍تَأْتِ  طَآئِفَةٌ  أُخْرَى  لَمْ  يُصَلُّ‍‍وا  فَ‍‍لْ‍‍يُصَلُّ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  حِذْرَهُمْ  وَأَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  وَدَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  تَغْفُلُ‍‍ونَ  عَنْ  أَسْلِحَتِ‍‍كُمْ  وَأَمْتِعَتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍يَمِيلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّيْلَةً  وَاحِدَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  أَذًى  مِّن  مَّطَرٍ  أَوْ  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَن  تَضَعُ‍‍وا  أَسْلِحَتَ‍‍كُمْ  وَخُذُوا  حِذْرَكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  أَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
تأت
وَلُوطًا  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  أَتَأْتُ‍‍ونَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  مَا  سَبَقَ‍‍كُم  بِ‍‍هَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
تأت
إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّجَالَ  شَهْوَةً  مِّن  دُونِ  ال‍‍نِّسَآءِ  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  مُّسْرِفُونَ 
تأت
وَقَالُ‍‍وا  مَهْمَا  تَأْتِ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  مِنْ  آيَةٍ  لِّ‍‍تَسْحَرَنَا  بِ‍‍هَا  فَ‍‍مَا  نَحْنُ  لَ‍‍كَ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
تأت
وَإِذَا  لَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بِ‍‍آيَةٍ  قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  اجْتَبَيْ‍‍تَ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَتَّبِعُ  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  مِن  رَّبِّ‍‍ي  هَاذَا  بَصَآئِرُ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
تأت
فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَأْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَا  كَيْلَ  لَ‍‍كُمْ  عِندِي  وَلَا  تَقْرَبُ‍‍ونِ 
تأت
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَا  يَأْتِي‍‍نَا  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  أَوَلَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بَيِّنَةُ  مَا  فِي  ال‍‍صُّحُفِ  الْ‍‍أُولَى 
تأت
لَاهِيَةً  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَأَسَرُّوا  ال‍‍نَّجْوَى  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  هَلْ  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  أَفَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍سِّحْرَ  وَأَنتُمْ  تُبْصِرُونَ 
تأت
أَتَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍ذُّكْرَانَ  مِنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
تأت
وَلُوطًا  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  أَتَأْتُ‍‍ونَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  وَأَنتُمْ  تُبْصِرُونَ 
تأت
أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّجَالَ  شَهْوَةً  مِّن  دُونِ  ال‍‍نِّسَآءِ  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
تأت
وَلُوطًا  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  مَا  سَبَقَ‍‍كُم  بِ‍‍هَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
تأت
أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّجَالَ  وَتَقْطَعُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّبِيلَ  وَتَأْتُ‍‍ونَ  فِي  نَادِي‍‍كُمُ  الْ‍‍مُنكَرَ  فَ‍‍مَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍عَذَابِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
تأت
قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍كُمْ  كُن‍‍تُمْ  تَأْتُ‍‍ونَ‍‍نَا  عَنِ  الْ‍‍يَمِينِ 
تأت
يَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  أَفْوَاجًا 
تؤت
إِن  تُبْدُوا  ال‍‍صَّدَقَاتِ  فَ‍‍نِعِمَّا  هِيَ  وَإِن  تُخْفُ‍‍وهَا  وَتُؤْتُ‍‍وهَا  الْ‍‍فُقَرَاءَ  فَ‍‍هُوَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَيُكَفِّرُ  عَن‍‍كُم  مِّن  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
تؤت
وَلَا  تُؤْتُ‍‍وا  ال‍‍سُّفَهَاءَ  أَمْوَالَ‍‍كُمُ  الَّتِي  جَعَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  قِيَامًا  وَارْزُقُ‍‍وهُمْ  فِي‍‍هَا  وَاكْسُ‍‍وهُمْ  وَقُولُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  قَوْلًا  مَّعْرُوفًا 
تؤت
وَيَسْتَفْتُ‍‍ونَ‍‍كَ  فِي  ال‍‍نِّسَآءِ  قُلِ  اللَّهُ  يُفْتِي‍‍كُمْ  فِي‍‍هِنَّ  وَمَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  فِي  يَتَامَى  ال‍‍نِّسَآءِ  اللَّاتِي  لَا  تُؤْتُ‍‍ونَ‍‍هُنَّ  مَا  كُتِبَ  لَ‍‍هُنَّ  وَتَرْغَبُ‍‍ونَ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  وَالْ‍‍مُسْتَضْعَفِينَ  مِنَ  الْ‍‍وِلْدَانِ  وَأَن  تَقُومُ‍‍وا  لِ‍‍لْ‍‍يَتَامَى  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَمَا  تَفْعَلُ‍‍وا  مِنْ  خَيْرٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍هِ  عَلِيمًا 
تؤت
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
تؤت
قَالَ  لَنْ  أُرْسِلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍كُمْ  حَتَّى  تُؤْتُ‍‍ونِ  مَوْثِقًا  مِّنَ  اللَّهِ  لَ‍‍تَأْتُنَّ‍‍نِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يُحَاطَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمَّآ  آتَ‍‍وْهُ  مَوْثِقَ‍‍هُمْ  قَالَ  اللَّهُ  عَلَى  مَا  نَقُولُ  وَكِيلٌ 
تأتن
قَالَ  لَنْ  أُرْسِلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍كُمْ  حَتَّى  تُؤْتُ‍‍ونِ  مَوْثِقًا  مِّنَ  اللَّهِ  لَ‍‍تَأْتُنَّ‍‍نِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يُحَاطَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمَّآ  آتَ‍‍وْهُ  مَوْثِقَ‍‍هُمْ  قَالَ  اللَّهُ  عَلَى  مَا  نَقُولُ  وَكِيلٌ 
تأتي
وَقَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  لَوْلَا  يُكَلِّمُ‍‍نَا  اللَّهُ  أَوْ  تَأْتِي‍‍نَآ  آيَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  قَالَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّثْلَ  قَوْلِ‍‍هِمْ  تَشَابَهَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
تأتي
وَمَا  تَأْتِي‍‍هِم  مِّنْ  آيَةٍ  مِّنْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
تأتي
وَإِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كَ  إِعْرَاضُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنِ  اسْتَطَعْ‍‍تَ  أَن  تَبْتَغِيَ  نَفَقًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  سُلَّمًا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تَأْتِيَ‍‍هُم  بِ‍‍آيَةٍ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَمَعَ‍‍هُمْ  عَلَى  الْ‍‍هُدَى  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍جَاهِلِينَ 
تأتي
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  رَبُّ‍‍كَ  أَوْ  يَأْتِيَ  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  يَوْمَ  يَأْتِي  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يَنفَعُ  نَفْسًا  إِيمَانُ‍‍هَا  لَمْ  تَكُنْ  آمَنَتْ  مِن  قَبْلُ  أَوْ  كَسَبَتْ  فِي  إِيمَانِ‍‍هَا  خَيْرًا  قُلِ  انتَظِرُوا  إِنَّ‍‍ا  مُنتَظِرُونَ 
تأتي
قَالُ‍‍وا  أُوذِي‍‍نَا  مِن  قَبْلِ  أَن  تَأْتِيَ‍‍نَا  وَمِن  بَعْدِ  مَا  جِئْ‍‍تَ‍‍نَا  قَالَ  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُهْلِكَ  عَدُوَّكُمْ  وَيَسْتَخْلِفَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرَ  كَيْفَ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
تأتي
وَاسْأَلْ‍‍هُمْ  عَنِ  الْ‍‍قَرْيَةِ  الَّتِي  كَانَتْ  حَاضِرَةَ  الْ‍‍بَحْرِ  إِذْ  يَعْدُونَ  فِي  ال‍‍سَّبْتِ  إِذْ  تَأْتِي‍‍هِمْ  حِيتَانُ‍‍هُمْ  يَوْمَ  سَبْتِ‍‍هِمْ  شُرَّعًا  وَيَوْمَ  لَا  يَسْبِتُ‍‍ونَ  لَا  تَأْتِي‍‍هِمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَبْلُوهُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْسُقُ‍‍ونَ 
تأتي
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍سَّاعَةِ  أَيَّانَ  مُرْسَاهَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  رَبِّ‍‍ي  لَا  يُجَلِّي‍‍هَا  لِ‍‍وَقْتِ‍‍هَآ  إِلَّا  هُوَ  ثَقُلَتْ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَا  تَأْتِي‍‍كُمْ  إِلَّا  بَغْتَةً  يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  كَأَنَّ‍‍كَ  حَفِيٌّ  عَنْ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  اللَّهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
تأتي
أَفَ‍‍أَمِنُ‍‍وا  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمْ  غَاشِيَةٌ  مِّنْ  عَذَابِ  اللَّهِ  أَوْ  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  بَغْتَةً  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
تأتي
لَّوْ  مَا  تَأْتِي‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍مَلَائِكَةِ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
تأتي
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  أَمْرُ  رَبِّ‍‍كَ  كَ‍‍ذَالِكَ  فَعَلَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَمَا  ظَلَمَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
تأتي
يَوْمَ  تَأْتِي  كُلُّ  نَفْسٍ  تُجَادِلُ  عَن  نَّفْسِ‍‍هَا  وَتُوَفَّى  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّا  عَمِلَتْ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
تأتي
أَوْ  تُسْقِطَ  ال‍‍سَّمَاءَ  كَ‍‍مَا  زَعَمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍نَا  كِسَفًا  أَوْ  تَأْتِيَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  قَبِيلًا 
تأتي
وَمَا  مَنَعَ  ال‍‍نَّاسَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  إِذْ  جَاءَهُمُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمْ  سُنَّةُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  قُبُلًا 
تأتي
بَلْ  تَأْتِي‍‍هِم  بَغْتَةً  فَ‍‍تَبْهَتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ  رَدَّهَا  وَلَا  هُمْ  يُنظَرُونَ 
تأتي
وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  حَتَّى  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  بَغْتَةً  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمْ  عَذَابُ  يَوْمٍ  عَقِيمٍ 
تأتي
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَأْتِي‍‍نَا  ال‍‍سَّاعَةُ  قُلْ  بَلَى  وَرَبِّ‍‍ي  لَ‍‍تَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْزُبُ  عَنْ‍‍هُ  مِثْقَالُ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَآ  أَصْغَرُ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرُ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
تأتي
وَمَا  تَأْتِي‍‍هِم  مِّنْ  آيَةٍ  مِّنْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
تأتي
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍كَفَرُوا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  إِنَّ‍‍هُ  قَوِيٌّ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
تأتي
قَالُ‍‍وا  أَوَلَمْ  تَكُ  تَأْتِي‍‍كُمْ  رُسُلُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  قَالُ‍‍وا  فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  وَمَا  دُعَاءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
تأتي
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّا  ال‍‍سَّاعَةَ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُم  بَغْتَةً  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
تأتي
فَ‍‍ارْتَقِبْ  يَوْمَ  تَأْتِي  ال‍‍سَّمَآءُ  بِ‍‍دُخَانٍ  مُّبِينٍ 
تأتي
فَ‍‍هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّا  ال‍‍سَّاعَةَ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُم  بَغْتَةً  فَ‍‍قَدْ  جَاءَ  أَشْرَاطُ‍‍هَا  فَ‍‍أَنَّى  لَ‍‍هُمْ  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  ذِكْرَاهُمْ 
تأتي
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَبَشَرٌ  يَهْدُونَ‍‍نَا  فَ‍‍كَفَرُوا  وَتَوَلَّ‍‍وا  وَّاسْتَغْنَى  اللَّهُ  وَاللَّهُ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
تأتي
لَمْ  يَكُنِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالْ‍‍مُشْرِكِينَ  مُنفَكِّينَ  حَتَّى  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَةُ 
تؤتي
قُلِ  اللَّهُ‍‍مَّ  مَالِكَ  الْ‍‍مُلْكِ  تُؤْتِي  الْ‍‍مُلْكَ  مَن  تَشَآءُ  وَتَنزِعُ  الْ‍‍مُلْكَ  مِ‍‍مَّن  تَشَآءُ  وَتُعِزُّ  مَن  تَشَآءُ  وَتُذِلُّ  مَن  تَشَآءُ  بِ‍‍يَدِكَ  الْ‍‍خَيْرُ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
تؤتي
تُؤْتِي  أُكُلَ‍‍هَا  كُلَّ  حِينٍۭ  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هَا  وَيَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍أَمْثَالَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
مؤتون
لَّاكِنِ  ال‍‍رَّاسِخُونَ  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  مِنْ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  وَالْ‍‍مُقِيمِينَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْتُونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  أُولَائِكَ  سَ‍‍نُؤْتِي‍‍هِمْ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
مأتيا
جَنَّاتِ  عَدْنٍ  الَّتِي  وَعَدَ  ال‍‍رَّحْمَانُ  عِبَادَهُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  وَعْدُهُ  مَأْتِيًّا 
نأت
مَا  نَنسَخْ  مِنْ  آيَةٍ  أَوْ  نُنسِ‍‍هَا  نَأْتِ  بِ‍‍خَيْرٍ  مِّنْ‍‍هَآ  أَوْ  مِثْلِ‍‍هَآ  أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
نؤت
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍نَفْسٍ  أَن  تَمُوتَ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  كِتَابًا  مُّؤَجَّلًا  وَمَن  يُرِدْ  ثَوَابَ  ال‍‍دُّنْيَا  نُؤْتِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هَا  وَمَن  يُرِدْ  ثَوَابَ  الْ‍‍آخِرَةِ  نُؤْتِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هَا  وَسَ‍‍نَجْزِي  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
نؤت
وَمَن  يَقْنُتْ  مِن‍‍كُنَّ  لِ‍‍لَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتَعْمَلْ  صَالِحًا  نُّؤْتِ‍‍هَآ  أَجْرَهَا  مَرَّتَيْنِ  وَأَعْتَدْنَا  لَ‍‍هَا  رِزْقًا  كَرِيمًا 
نؤت
مَن  كَانَ  يُرِيدُ  حَرْثَ  الْ‍‍آخِرَةِ  نَزِدْ  لَ‍‍هُ  فِي  حَرْثِ‍‍هِ  وَمَن  كَانَ  يُرِيدُ  حَرْثَ  ال‍‍دُّنْيَا  نُؤْتِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِن  نَّصِيبٍ 
نؤتى
وَإِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  حَتَّى  نُؤْتَى  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  رُسُلُ  اللَّهِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  حَيْثُ  يَجْعَلُ  رِسَالَتَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  صَغَارٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَمْكُرُونَ 
نأتي
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  نَأْتِي  الْ‍‍أَرْضَ  نَنقُصُ‍‍هَا  مِنْ  أَطْرَافِ‍‍هَا  وَاللَّهُ  يَحْكُمُ  لَا  مُعَقِّبَ  لِ‍‍حُكْمِ‍‍هِ  وَهُوَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
نأتي
قَالَتْ  لَ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  إِن  نَّحْنُ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَمُنُّ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّأْتِيَ‍‍كُم  بِ‍‍سُلْطَانٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
نأتي
فَ‍‍لَ‍‍نَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  بِ‍‍سِحْرٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  فَ‍‍اجْعَلْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كَ  مَوْعِدًا  لَّا  نُخْلِفُ‍‍هُ  نَحْنُ  وَلَآ  أَنتَ  مَكَانًا  سُوًى 
نأتي
بَلْ  مَتَّعْ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  طَالَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍عُمُرُ  أَفَ‍‍لَا  يَرَوْنَ  أَنَّ‍‍ا  نَأْتِي  الْ‍‍أَرْضَ  نَنقُصُ‍‍هَا  مِنْ  أَطْرَافِ‍‍هَآ  أَفَ‍‍هُمُ  الْ‍‍غَالِبُونَ 
نأتي
ارْجِعْ  إِلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَ‍‍نَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍هُم  بِ‍‍جُنُودٍ  لَّا  قِبَلَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍هَا  وَلَ‍‍نُخْرِجَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّنْ‍‍هَآ  أَذِلَّةً  وَهُمْ  صَاغِرُونَ 
نؤتي
فَ‍‍لْ‍‍يُقَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  الَّذِينَ  يَشْرُونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَمَن  يُقَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍يُقْتَلْ  أَوْ  يَغْلِبْ  فَ‍‍سَوْفَ  نُؤْتِي‍‍هِ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
نؤتي
لَّا  خَيْرَ  فِي  كَثِيرٍ  مِّن  نَّجْوَاهُمْ  إِلَّا  مَنْ  أَمَرَ  بِ‍‍صَدَقَةٍ  أَوْ  مَعْرُوفٍ  أَوْ  إِصْلَاحٍۭ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  ابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍سَوْفَ  نُؤْتِي‍‍هِ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
نؤتي
لَّاكِنِ  ال‍‍رَّاسِخُونَ  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  مِنْ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  وَالْ‍‍مُقِيمِينَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْتُونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  أُولَائِكَ  سَ‍‍نُؤْتِي‍‍هِمْ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
يأت
ثُمَّ  أَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَتُخْرِجُ‍‍ونَ  فَرِيقًا  مِّن‍‍كُم  مِّن  دِيَارِهِمْ  تَظَاهَرُونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَإِن  يَأْتُ‍‍وكُمْ  أُسَارَى  تُفَادُوهُمْ  وَهُوَ  مُحَرَّمٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِخْرَاجُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍بَعْضِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَتَكْفُرُونَ  بِ‍‍بَعْضٍ  فَ‍‍مَا  جَزَآءُ  مَن  يَفْعَلُ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  إِلَّا  خِزْيٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُرَدُّونَ  إِلَى  أَشَدِّ  الْ‍‍عَذَابِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
يأت
وَلِ‍‍كُلٍّ  وِجْهَةٌ  هُوَ  مُوَلِّي‍‍هَا  فَ‍‍اسْتَبِقُ‍‍وا  الْ‍‍خَيْرَاتِ  أَيْنَ  مَا  تَكُونُ‍‍وا  يَأْتِ  بِ‍‍كُمُ  اللَّهُ  جَمِيعًا  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يأت
أَمْ  حَسِبْ‍‍تُمْ  أَن  تَدْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍جَنَّةَ  وَلَمَّا  يَأْتِ‍‍كُم  مَّثَلُ  الَّذِينَ  خَلَ‍‍وْا  مِن  قَبْلِ‍‍كُم  مَّسَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَأْسَآءُ  وَال‍‍ضَّرَّآءُ  وَزُلْزِلُ‍‍وا  حَتَّى  يَقُولَ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  مَتَى  نَصْرُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  نَصْرَ  اللَّهِ  قَرِيبٌ 
يأت
بَلَى  إِن  تَصْبِرُوا  وَتَتَّقُ‍‍وا  وَيَأْتُ‍‍وكُم  مِّن  فَوْرِهِمْ  هَاذَا  يُمْدِدْكُمْ  رَبُّ‍‍كُم  بِ‍‍خَمْسَةِ  آلَافٍ  مِّنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  مُسَوِّمِينَ 
يأت
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍نَبِيٍّ  أَن  يَغُلَّ  وَمَن  يَغْلُلْ  يَأْتِ  بِ‍‍مَا  غَلَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  ثُمَّ  تُوَفَّى  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّا  كَسَبَتْ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
يأت
إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  أَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  وَيَأْتِ  بِ‍‍آخَرِينَ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  ذَالِكَ  قَدِيرًا 
يأت
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
يأت
ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍شَّهَادَةِ  عَلَى  وَجْهِ‍‍هَآ  أَوْ  يَخَافُ‍‍وا  أَن  تُرَدَّ  أَيْمَانٌ  بَعْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاسْمَعُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
يأت
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  شَهِدْنَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍نَا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
يأت
يَأْتُ‍‍وكَ  بِ‍‍كُلِّ  سَاحِرٍ  عَلِيمٍ 
يأت
فَ‍‍خَلَفَ  مِن  بَعْدِهِمْ  خَلْفٌ  وَرِثُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَأْخُذُونَ  عَرَضَ  هَاذَا  الْ‍‍أَدْنَى  وَيَقُولُ‍‍ونَ  سَ‍‍يُغْفَرُ  لَ‍‍نَا  وَإِن  يَأْتِ‍‍هِمْ  عَرَضٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  يَأْخُذُوهُ  أَلَمْ  يُؤْخَذْ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّيثَاقُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  لَّا  يَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  وَدَرَسُ‍‍وا  مَا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍دَّارُ  الْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
يأت
وَمَا  مَنَعَ‍‍هُمْ  أَن  تُقْبَلَ  مِنْ‍‍هُمْ  نَفَقَاتُ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  وَلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  إِلَّا  وَهُمْ  كُسَالَى  وَلَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  إِلَّا  وَهُمْ  كَارِهُونَ 
يأت
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍هِمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَقَوْمِ  إِبْرَاهِيمَ  وَأَصْحَابِ  مَدْيَنَ  وَالْ‍‍مُؤْتَفِكَاتِ  أَتَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
يأت
بَلْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  لَمْ  يُحِيطُ‍‍وا  بِ‍‍عِلْمِ‍‍هِ  وَلَمَّا  يَأْتِ‍‍هِمْ  تَأْوِيلُ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
يأت
يَوْمَ  يَأْتِ  لَا  تَكَلَّمُ  نَفْسٌ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُمْ  شَقِيٌّ  وَسَعِيدٌ 
يأت
اذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍قَمِيصِ‍‍ي  هَاذَا  فَ‍‍أَلْقُ‍‍وهُ  عَلَى  وَجْهِ  أَبِ‍‍ي  يَأْتِ  بَصِيرًا  وَأْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍أَهْلِ‍‍كُمْ  أَجْمَعِينَ 
يأت
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
يأت
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَأْتِ  بِ‍‍خَلْقٍ  جَدِيدٍ 
يأت
وَضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  رَّجُلَيْنِ  أَحَدُهُمَآ  أَبْكَمُ  لَا  يَقْدِرُ  عَلَى  شَيْءٍ  وَهُوَ  كَلٌّ  عَلَى  مَوْلَاهُ  أَيْنَ‍‍مَا  يُوَجِّه‍‍هُّ  لَا  يَأْتِ  بِ‍‍خَيْرٍ  هَلْ  يَسْتَوِي  هُوَ  وَمَن  يَأْمُرُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَهُوَ  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
يأت
قُل  لَّ‍‍ئِنِ  اجْتَمَعَتِ  الْ‍‍إِنسُ  وَالْ‍‍جِنُّ  عَلَى  أَن  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍مِثْلِ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  لَا  يَأْتُ‍‍ونَ  بِ‍‍مِثْلِ‍‍هِ  وَلَوْ  كَانَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  ظَهِيرًا 
يأت
هَؤُلَآءِ  قَوْمُ‍‍نَا  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  لَّوْلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍سُلْطَانٍۭ  بَيِّنٍ  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا 
يأت
وَكَ‍‍ذَالِكَ  بَعَثْ‍‍نَاهُمْ  لِ‍‍يَتَسَاءَلُ‍‍وا  بَيْنَ‍‍هُمْ  قَالَ  قَآئِلٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  كَمْ  لَبِثْ‍‍تُمْ  قَالُ‍‍وا  لَبِثْ‍‍نَا  يَوْمًا  أَوْ  بَعْضَ  يَوْمٍ  قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍كُمْ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  لَبِثْ‍‍تُمْ  فَ‍‍ابْعَثُ‍‍وا  أَحَدَكُم  بِ‍‍وَرِقِ‍‍كُمْ  هَاذِهِٓ  إِلَى  الْ‍‍مَدِينَةِ  فَ‍‍لْ‍‍يَنظُرْ  أَيُّهَآ  أَزْكَى  طَعَامًا  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتِ‍‍كُم  بِ‍‍رِزْقٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَلْ‍‍يَتَلَطَّفْ  وَلَا  يُشْعِرَنَّ  بِ‍‍كُمْ  أَحَدًا 
يأت
أَسْمِعْ  بِ‍‍هِمْ  وَأَبْصِرْ  يَوْمَ  يَأْتُ‍‍ونَ‍‍نَا  لَاكِنِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  الْ‍‍يَوْمَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
يأت
يَاأَبَتِ  إِنِّ‍‍ي  قَدْ  جَاءَنِي  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  مَا  لَمْ  يَأْتِ‍‍كَ  فَ‍‍اتَّبِعْ‍‍نِي  أَهْدِكَ  صِرَاطًا  سَوِيًّا 
يأت
إِنَّ‍‍هُ  مَن  يَأْتِ  رَبَّ‍‍هُ  مُجْرِمًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍هُ  جَهَنَّمَ  لَا  يَمُوتُ  فِي‍‍هَا  وَلَا  يَحْيَى 
يأت
وَمَن  يَأْتِ‍‍هِ  مُؤْمِنًا  قَدْ  عَمِلَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍دَّرَجَاتُ  الْ‍‍عُلَى 
يأت
بَلْ  قَالُ‍‍وا  أَضْغَاثُ  أَحْلَامٍۭ  بَلِ  افْتَرَاهُ  بَلْ  هُوَ  شَاعِرٌ  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتِ‍‍نَا  بِ‍‍آيَةٍ  كَ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  الْ‍‍أَوَّلُونَ 
يأت
وَأَذِّن  فِي  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍حَجِّ  يَأْتُ‍‍وكَ  رِجَالًا  وَعَلَى  كُلِّ  ضَامِرٍ  يَأْتِي‍‍نَ  مِن  كُلِّ  فَجٍّ  عَمِيقٍ 
يأت
أَفَ‍‍لَمْ  يَدَّبَّرُوا  الْ‍‍قَوْلَ  أَمْ  جَاءَهُم  مَّا  لَمْ  يَأْتِ  آبَاءَهُمُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
يأت
وَالَّذِينَ  يَرْمُ‍‍ونَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  ثُمَّ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍أَرْبَعَةِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍اجْلِدُوهُمْ  ثَمَانِينَ  جَلْدَةً  وَلَا  تَقْبَلُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  شَهَادَةً  أَبَدًا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
يأت
لَّوْلَا  جَاؤُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍أَرْبَعَةِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍إِذْ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍شُّهَدَآءِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  عِندَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
يأت
وَإِن  يَكُن  لَّ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  يَأْتُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  مُذْعِنِينَ 
يأت
وَلَا  يَأْتُ‍‍ونَ‍‍كَ  بِ‍‍مَثَلٍ  إِلَّا  جِئْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَحْسَنَ  تَفْسِيرًا 
يأت
يَأْتُ‍‍وكَ  بِ‍‍كُلِّ  سَحَّارٍ  عَلِيمٍ 
يأت
قَالَ  يَاأَيُّهَا  الْ‍‍مَلَأُ  أَيُّ‍‍كُمْ  يَأْتِي‍‍نِي  بِ‍‍عَرْشِ‍‍هَا  قَبْلَ  أَن  يَأْتُ‍‍ونِي  مُسْلِمِينَ 
يأت
يَابُنَيَّ  إِنَّ‍‍هَآ  إِن  تَكُ  مِثْقَالَ  حَبَّةٍ  مِّنْ  خَرْدَلٍ  فَ‍‍تَكُن  فِي  صَخْرَةٍ  أَوْ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَوْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَأْتِ  بِ‍‍هَا  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  لَطِيفٌ  خَبِيرٌ 
يأت
قَدْ  يَعْلَمُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُعَوِّقِينَ  مِن‍‍كُمْ  وَالْ‍‍قَآئِلِينَ  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمْ  هَ‍‍لُمَّ  إِلَيْ‍‍نَا  وَلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  الْ‍‍بَأْسَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
يأت
يَحْسَبُ‍‍ونَ  الْ‍‍أَحْزَابَ  لَمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  وَإِن  يَأْتِ  الْ‍‍أَحْزَابُ  يَوَدُّوا  لَوْ  أَنَّ‍‍هُم  بَادُونَ  فِي  الْ‍‍أَعْرَابِ  يَسْأَلُ‍‍ونَ  عَنْ  أَنبَآئِ‍‍كُمْ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍كُم  مَّا  قَاتَلُ‍‍وا  إِلَّا  قَلِيلًا 
يأت
يَانِسَاءَ  ال‍‍نَّبِيِّ  مَن  يَأْتِ  مِن‍‍كُنَّ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  يُضَاعَفْ  لَ‍‍هَا  الْ‍‍عَذَابُ  ضِعْفَيْنِ  وَكَانَ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرًا 
يأت
إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَأْتِ  بِ‍‍خَلْقٍ  جَدِيدٍ 
يأت
وَسِيقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  جَهَنَّمَ  زُمَرًا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوهَا  فُتِحَتْ  أَبْوَابُ‍‍هَا  وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  خَزَنَتُ‍‍هَآ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَلَاكِنْ  حَقَّتْ  كَلِمَةُ  الْ‍‍عَذَابِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
يأت
فَ‍‍لْ‍‍يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍حَدِيثٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  إِن  كَانُ‍‍وا  صَادِقِينَ 
يأت
أَمْ  لَ‍‍هُمْ  سُلَّمٌ  يَسْتَمِعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتِ  مُسْتَمِعُ‍‍هُم  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
يأت
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍ذَاقُ‍‍وا  وَبَالَ  أَمْرِهِمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
يأت
تَكَادُ  تَمَيَّزُ  مِنَ  الْ‍‍غَيْظِ  كُلَّمَآ  أُلْقِيَ  فِي‍‍هَا  فَوْجٌ  سَأَلَ‍‍هُمْ  خَزَنَتُ‍‍هَآ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَذِيرٌ 
يأت
أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شُرَكَآءُ  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍شُرَكَآئِ‍‍هِمْ  إِن  كَانُ‍‍وا  صَادِقِينَ 
يؤت
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَدْ  بَعَثَ  لَ‍‍كُمْ  طَالُوتَ  مَلِكًا  قَالُ‍‍وا  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  عَلَيْ‍‍نَا  وَنَحْنُ  أَحَقُّ  بِ‍‍الْ‍‍مُلْكِ  مِنْ‍‍هُ  وَلَمْ  يُؤْتَ  سَعَةً  مِّنَ  الْ‍‍مَالِ  قَالَ  إِنَّ  اللَّهَ  اصْطَفَاهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَزَادَهُ  بَسْطَةً  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  وَالْ‍‍جِسْمِ  وَاللَّهُ  يُؤْتِي  مُلْكَ‍‍هُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
يؤت
يُؤْتِي  الْ‍‍حِكْمَةَ  مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُؤْتَ  الْ‍‍حِكْمَةَ  فَ‍‍قَدْ  أُوتِيَ  خَيْرًا  كَثِيرًا  وَمَا  يَذَّكَّرُ  إِلَّآ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
يؤت
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَظْلِمُ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  وَإِن  تَكُ  حَسَنَةً  يُضَاعِفْ‍‍هَا  وَيُؤْتِ  مِن  لَّدُنْ‍‍هُ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
يؤت
أَمْ  لَ‍‍هُمْ  نَصِيبٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُلْكِ  فَ‍‍إِذًا  لَّا  يُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  نَقِيرًا 
يؤت
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  وَأَصْلَحُ‍‍وا  وَاعْتَصَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَأَخْلَصُ‍‍وا  دِينَ‍‍هُمْ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  مَعَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَسَوْفَ  يُؤْتِ  اللَّهُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
يؤت
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  جَعَلَ  فِي‍‍كُمْ  أَنبِيَاءَ  وَجَعَلَ‍‍كُم  مُّلُوكًا  وَآتَاكُم  مَّا  لَمْ  يُؤْتِ  أَحَدًا  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
يؤت
إِنَّ‍‍مَا  وَلِيُّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُمْ  رَاكِعُونَ 
يؤت
وَاكْتُبْ  لَ‍‍نَا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةً  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِنَّ‍‍ا  هُدْنَآ  إِلَيْ‍‍كَ  قَالَ  عَذَابِ‍‍ي  أُصِيبُ  بِ‍‍هِ  مَنْ  أَشَآءُ  وَرَحْمَتِ‍‍ي  وَسِعَتْ  كُلَّ  شَيْءٍ  فَ‍‍سَ‍‍أَكْتُبُ‍‍هَا  لِ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالَّذِينَ  هُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤت
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍مَن  فِي  أَيْدِي‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَسْرَى  إِن  يَعْلَمِ  اللَّهُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  خَيْرًا  يُؤْتِ‍‍كُمْ  خَيْرًا  مِّ‍‍مَّا  أُخِذَ  مِن‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يؤت
وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَيُطِيعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  سَ‍‍يَرْحَمُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
يؤت
وَأَنِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُمَتِّعْ‍‍كُم  مَّتَاعًا  حَسَنًا  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَيُؤْتِ  كُلَّ  ذِي  فَضْلٍ  فَضْلَ‍‍هُ  وَإِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  كَبِيرٍ 
يؤت
وَالَّذِينَ  يُؤْتُ‍‍ونَ  مَآ  آتَ‍‍وا  وَّقُلُوبُ‍‍هُمْ  وَجِلَةٌ  أَنَّ‍‍هُمْ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  رَاجِعُونَ 
يؤت
وَلَا  يَأْتَلِ  أُولُوا  الْ‍‍فَضْلِ  مِن‍‍كُمْ  وَال‍‍سَّعَةِ  أَن  يُؤْتُ‍‍وا  أُولِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينَ  وَالْ‍‍مُهَاجِرِينَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلْ‍‍يَعْفُ‍‍وا  وَلْ‍‍يَصْفَحُ‍‍وا  أَلَا  تُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يؤت
الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
يؤت
أُولَائِكَ  يُؤْتَ‍‍وْنَ  أَجْرَهُم  مَّرَّتَيْنِ  بِ‍‍مَا  صَبَرُوا  وَيَدْرَؤُونَ  بِ‍‍الْ‍‍حَسَنَةِ  ال‍‍سَّيِّئَةَ  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
يؤت
الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
يؤت
الَّذِينَ  لَا  يُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
يؤت
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَإِن  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  يُؤْتِ‍‍كُمْ  أُجُورَكُمْ  وَلَا  يَسْأَلْ‍‍كُمْ  أَمْوَالَ‍‍كُمْ 
يؤت
قُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُخَلَّفِينَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  سَ‍‍تُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  قَوْمٍ  أُولِي  بَأْسٍ  شَدِيدٍ  تُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍هُمْ  أَوْ  يُسْلِمُ‍‍ونَ  فَ‍‍إِن  تُطِيعُ‍‍وا  يُؤْتِ‍‍كُمُ  اللَّهُ  أَجْرًا  حَسَنًا  وَإِن  تَتَوَلَّ‍‍وْا  كَ‍‍مَا  تَوَلَّيْ‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  يُعَذِّبْ‍‍كُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
يؤت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  يُؤْتِ‍‍كُمْ  كِفْلَيْنِ  مِن  رَّحْمَتِ‍‍هِ  وَيَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  نُورًا  تَمْشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يؤت
وَمَآ  أُمِرُوا  إِلَّا  لِ‍‍يَعْبُدُوا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  حُنَفَاءَ  وَيُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَذَالِكَ  دِينُ  الْ‍‍قَيِّمَةِ 
يؤتى
وَلَا  تُؤْمِنُ‍‍وا  إِلَّا  لِ‍‍مَن  تَبِعَ  دِينَ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍هُدَى  هُدَى  اللَّهِ  أَن  يُؤْتَى  أَحَدٌ  مِّثْلَ  مَآ  أُوتِي‍‍تُمْ  أَوْ  يُحَآجُّ‍‍وكُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍فَضْلَ  بِ‍‍يَدِ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
يؤتى
بَلْ  يُرِيدُ  كُلُّ  امْرِئٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أَن  يُؤْتَى  صُحُفًا  مُّنَشَّرَةً 
يأتي
قُلْ‍‍نَا  اهْبِطُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  جَمِيعًا  فَ‍‍إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنِّ‍‍ي  هُدًى  فَ‍‍مَن  تَبِعَ  هُدَايَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
يأتي
وَدَّ  كَثِيرٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَوْ  يَرُدُّونَ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كُفَّارًا  حَسَدًا  مِّنْ  عِندِ  أَنفُسِ‍‍هِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍اعْفُ‍‍وا  وَاصْفَحُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يأتي
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  فِي  ظُلَلٍ  مِّنَ  الْ‍‍غَمَامِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَقُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
يأتي
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  آيَةَ  مُلْكِ‍‍هِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمُ  ال‍‍تَّابُوتُ  فِي‍‍هِ  سَكِينَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَبَقِيَّةٌ  مِّ‍‍مَّا  تَرَكَ  آلُ  مُوسَى  وَآلُ  هَارُونَ  تَحْمِلُ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
يأتي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  بَيْعٌ  فِي‍‍هِ  وَلَا  خُلَّةٌ  وَلَا  شَفَاعَةٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
يأتي
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
يأتي
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  أَرِنِي  كَيْفَ  تُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  قَالَ  أَوَلَمْ  تُؤْمِن  قَالَ  بَلَى  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَطْمَئِنَّ  قَلْبِ‍‍ي  قَالَ  فَ‍‍خُذْ  أَرْبَعَةً  مِّنَ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍صُرْهُنَّ  إِلَيْ‍‍كَ  ثُمَّ  اجْعَلْ  عَلَى  كُلِّ  جَبَلٍ  مِّنْ‍‍هُنَّ  جُزْءًا  ثُمَّ  ادْعُ‍‍هُنَّ  يَأْتِي‍‍نَ‍‍كَ  سَعْيًا  وَاعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
يأتي
الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  عَهِدَ  إِلَيْ‍‍نَآ  أَلَّا  نُؤْمِنَ  لِ‍‍رَسُولٍ  حَتَّى  يَأْتِيَ‍‍نَا  بِ‍‍قُرْبَانٍ  تَأْكُلُ‍‍هُ  ال‍‍نَّارُ  قُلْ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍ي  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍الَّذِي  قُلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  قَتَلْ‍‍تُمُوهُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
يأتي
وَاللَّاتِي  يَأْتِي‍‍نَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  مِن  نِّسَآئِ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَشْهِدُوا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  أَرْبَعَةً  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  فِي  الْ‍‍بُيُوتِ  حَتَّى  يَتَوَفَّاهُنَّ  الْ‍‍مَوْتُ  أَوْ  يَجْعَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُنَّ  سَبِيلًا 
يأتي
وَاللَّذَانِ  يَأْتِيَ‍‍انِ‍‍هَا  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍آذُوهُمَا  فَ‍‍إِن  تَابَ‍‍ا  وَأَصْلَحَ‍‍ا  فَ‍‍أَعْرِضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُمَآ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  تَوَّابًا  رَّحِيمًا 
يأتي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَرِثُ‍‍وا  ال‍‍نِّسَاءَ  كَرْهًا  وَلَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍تَذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍بَعْضِ  مَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَعَاشِرُوهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  فَ‍‍إِن  كَرِهْ‍‍تُمُوهُنَّ  فَ‍‍عَسَى  أَن  تَكْرَهُ‍‍وا  شَيْئًا  وَيَجْعَلَ  اللَّهُ  فِي‍‍هِ  خَيْرًا  كَثِيرًا 
يأتي
فَ‍‍تَرَى  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  نَخْشَى  أَن  تُصِيبَ‍‍نَا  دَآئِرَةٌ  فَ‍‍عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍الْ‍‍فَتْحِ  أَوْ  أَمْرٍ  مِّنْ  عِندِهِ  فَ‍‍يُصْبِحُ‍‍وا  عَلَى  مَآ  أَسَرُّوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  نَادِمِينَ 
يأتي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَن  يَرْتَدَّ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  يُحِبُّ‍‍هُمْ  وَيُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُٓ  أَذِلَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  يُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَخَافُ‍‍ونَ  لَوْمَةَ  لَآئِمٍ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
يأتي
فَ‍‍قَدْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي‍‍هِمْ  أَنبَاءُ  مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
يأتي
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِنْ  أَخَذَ  اللَّهُ  سَمْعَ‍‍كُمْ  وَأَبْصَارَكُمْ  وَخَتَمَ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍كُم  مَّنْ  إِلَاهٌ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍هِ  انظُرْ  كَيْفَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  ثُمَّ  هُمْ  يَصْدِفُ‍‍ونَ 
يأتي
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  رَبُّ‍‍كَ  أَوْ  يَأْتِيَ  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  يَوْمَ  يَأْتِي  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يَنفَعُ  نَفْسًا  إِيمَانُ‍‍هَا  لَمْ  تَكُنْ  آمَنَتْ  مِن  قَبْلُ  أَوْ  كَسَبَتْ  فِي  إِيمَانِ‍‍هَا  خَيْرًا  قُلِ  انتَظِرُوا  إِنَّ‍‍ا  مُنتَظِرُونَ 
يأتي
يَابَنِي  آدَمَ  إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍مَنِ  اتَّقَى  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
يأتي
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّا  تَأْوِيلَ‍‍هُ  يَوْمَ  يَأْتِي  تَأْوِيلُ‍‍هُ  يَقُولُ  الَّذِينَ  نَسُ‍‍وهُ  مِن  قَبْلُ  قَدْ  جَاءَتْ  رُسُلُ  رَبِّ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍هَل  لَّ‍‍نَا  مِن  شُفَعَاءَ  فَ‍‍يَشْفَعُ‍‍وا  لَ‍‍نَآ  أَوْ  نُرَدُّ  فَ‍‍نَعْمَلَ  غَيْرَ  الَّذِي  كُ‍‍نَّا  نَعْمَلُ  قَدْ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
يأتي
أَفَ‍‍أَمِنَ  أَهْلُ  الْ‍‍قُرَى  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُم  بَأْسُ‍‍نَا  بَيَاتًا  وَهُمْ  نَآئِمُونَ 
يأتي
أَوَأَمِنَ  أَهْلُ  الْ‍‍قُرَى  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُم  بَأْسُ‍‍نَا  ضُحًى  وَهُمْ  يَلْعَبُ‍‍ونَ 
يأتي
قُلْ  إِن  كَانَ  آبَآؤُكُمْ  وَأَبْنَآؤُكُمْ  وَإِخْوَانُ‍‍كُمْ  وَأَزْوَاجُ‍‍كُمْ  وَعَشِيرَتُ‍‍كُمْ  وَأَمْوَالٌ  اقْتَرَفْ‍‍تُمُوهَا  وَتِجَارَةٌ  تَخْشَ‍‍وْنَ  كَسَادَهَا  وَمَسَاكِنُ  تَرْضَ‍‍وْنَ‍‍هَآ  أَحَبَّ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَجِهَادٍ  فِي  سَبِيلِ‍‍هِ  فَ‍‍تَرَبَّصُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
يأتي
وَلَ‍‍ئِنْ  أَخَّرْنَا  عَنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابَ  إِلَى  أُمَّةٍ  مَّعْدُودَةٍ  لَّ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  مَا  يَحْبِسُ‍‍هُٓ  أَلَا  يَوْمَ  يَأْتِي‍‍هِمْ  لَيْسَ  مَصْرُوفًا  عَنْ‍‍هُمْ  وَحَاقَ  بِ‍‍هِم  مَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
يأتي
قَالَ  إِنَّ‍‍مَا  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  إِن  شَاءَ  وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُعْجِزِينَ 
يأتي
فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَن  يَأْتِي‍‍هِ  عَذَابٌ  يُخْزِي‍‍هِ  وَيَحِلُّ  عَلَيْ‍‍هِ  عَذَابٌ  مُّقِيمٌ 
يأتي
وَيَاقَوْمِ  اعْمَلُ‍‍وا  عَلَى  مَكَانَتِ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  عَامِلٌ  سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَن  يَأْتِي‍‍هِ  عَذَابٌ  يُخْزِي‍‍هِ  وَمَنْ  هُوَ  كَاذِبٌ  وَارْتَقِبُ‍‍وا  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  رَقِيبٌ 
يأتي
قَالَ  لَا  يَأْتِي‍‍كُمَا  طَعَامٌ  تُرْزَقَ‍‍انِ‍‍هِ  إِلَّا  نَبَّأْتُ‍‍كُمَا  بِ‍‍تَأْوِيلِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمَا  ذَالِكُمَا  مِ‍‍مَّا  عَلَّمَ‍‍نِي  رَبِّ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  تَرَكْ‍‍تُ  مِلَّةَ  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
يأتي
ثُمَّ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  سَبْعٌ  شِدَادٌ  يَأْكُلْ‍‍نَ  مَا  قَدَّمْ‍‍تُمْ  لَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّ‍‍مَّا  تُحْصِنُ‍‍ونَ 
يأتي
ثُمَّ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  عَامٌ  فِي‍‍هِ  يُغَاثُ  ال‍‍نَّاسُ  وَفِي‍‍هِ  يَعْصِرُونَ 
يأتي
قَالَ  بَلْ  سَوَّلَتْ  لَ‍‍كُمْ  أَنفُسُ‍‍كُمْ  أَمْرًا  فَ‍‍صَبْرٌ  جَمِيلٌ  عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَأْتِيَ‍‍نِي  بِ‍‍هِمْ  جَمِيعًا  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيمُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
يأتي
وَلَوْ  أَنَّ  قُرْآنًا  سُيِّرَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍جِبَالُ  أَوْ  قُطِّعَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضُ  أَوْ  كُلِّمَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتَى  بَل  لِّ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَمْرُ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍لَمْ  يَيْأَسِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  لَ‍‍هَدَى  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  تُصِيبُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  صَنَعُ‍‍وا  قَارِعَةٌ  أَوْ  تَحُلُّ  قَرِيبًا  مِّن  دَارِهِمْ  حَتَّى  يَأْتِيَ  وَعْدُ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
يأتي
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  أَزْوَاجًا  وَذُرِّيَّةً  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  لِ‍‍كُلِّ  أَجَلٍ  كِتَابٌ 
يأتي
يَتَجَرَّعُ‍‍هُ  وَلَا  يَكَادُ  يُسِيغُ‍‍هُ  وَيَأْتِي‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتُ  مِن  كُلِّ  مَكَانٍ  وَمَا  هُوَ  بِ‍‍مَيِّتٍ  وَمِن  وَرَاءِهِ  عَذَابٌ  غَلِيظٌ 
يأتي
قُل  لِّ‍‍عِبَادِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  سِرًّا  وَعَلَانِيَةً  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  بَيْعٌ  فِي‍‍هِ  وَلَا  خِلَالٌ 
يأتي
وَأَنذِرِ  ال‍‍نَّاسَ  يَوْمَ  يَأْتِي‍‍هِمُ  الْ‍‍عَذَابُ  فَ‍‍يَقُولُ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  أَخِّرْنَآ  إِلَى  أَجَلٍ  قَرِيبٍ  نُّجِبْ  دَعْوَتَ‍‍كَ  وَنَتَّبِعِ  ال‍‍رُّسُلَ  أَوَلَمْ  تَكُونُ‍‍وا  أَقْسَمْ‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  زَوَالٍ 
يأتي
وَمَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  رَّسُولٍ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
يأتي
وَاعْبُدْ  رَبَّ‍‍كَ  حَتَّى  يَأْتِيَ‍‍كَ  الْ‍‍يَقِينُ 
يأتي
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  أَمْرُ  رَبِّ‍‍كَ  كَ‍‍ذَالِكَ  فَعَلَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَمَا  ظَلَمَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
يأتي
أَفَ‍‍أَمِنَ  الَّذِينَ  مَكَرُوا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  أَن  يَخْسِفَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضَ  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  يَشْعُرُونَ 
يأتي
وَضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  قَرْيَةً  كَانَتْ  آمِنَةً  مُّطْمَئِنَّةً  يَأْتِي‍‍هَا  رِزْقُ‍‍هَا  رَغَدًا  مِّن  كُلِّ  مَكَانٍ  فَ‍‍كَفَرَتْ  بِ‍‍أَنْعُمِ  اللَّهِ  فَ‍‍أَذَاقَ‍‍هَا  اللَّهُ  لِبَاسَ  الْ‍‍جُوعِ  وَالْ‍‍خَوْفِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
يأتي
وَمَا  مَنَعَ  ال‍‍نَّاسَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  إِذْ  جَاءَهُمُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمْ  سُنَّةُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  قُبُلًا 
يأتي
وَنَرِثُ‍‍هُ  مَا  يَقُولُ  وَيَأْتِي‍‍نَا  فَرْدًا 
يأتي
قَالَ  اهْبِطَ‍‍ا  مِنْ‍‍هَا  جَمِيعًا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  فَ‍‍إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنِّ‍‍ي  هُدًى  فَ‍‍مَنِ  اتَّبَعَ  هُدَايَ  فَ‍‍لَا  يَضِلُّ  وَلَا  يَشْقَى 
يأتي
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَا  يَأْتِي‍‍نَا  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  أَوَلَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بَيِّنَةُ  مَا  فِي  ال‍‍صُّحُفِ  الْ‍‍أُولَى 
يأتي
مَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  ذِكْرٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِم  مُّحْدَثٍ  إِلَّا  اسْتَمَعُ‍‍وهُ  وَهُمْ  يَلْعَبُ‍‍ونَ 
يأتي
وَأَذِّن  فِي  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍حَجِّ  يَأْتُ‍‍وكَ  رِجَالًا  وَعَلَى  كُلِّ  ضَامِرٍ  يَأْتِي‍‍نَ  مِن  كُلِّ  فَجٍّ  عَمِيقٍ 
يأتي
وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  حَتَّى  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  بَغْتَةً  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمْ  عَذَابُ  يَوْمٍ  عَقِيمٍ 
يأتي
وَمَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  ذِكْرٍ  مِّنَ  ال‍‍رَّحْمَانِ  مُحْدَثٍ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  مُعْرِضِينَ 
يأتي
فَ‍‍قَدْ  كَذَّبُ‍‍وا  فَ‍‍سَ‍‍يَأْتِي‍‍هِمْ  أَنبَاءُ  مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
يأتي
فَ‍‍يَأْتِيَ‍‍هُم  بَغْتَةً  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
يأتي
لَ‍‍أُعَذِّبَ‍‍نَّ‍‍هُ  عَذَابًا  شَدِيدًا  أَوْ  لَ‍‍أَذْبَحَ‍‍نَّ‍‍هُٓ  أَوْ  لَ‍‍يَأْتِيَ‍‍نِّ‍‍ي  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
يأتي
قَالَ  يَاأَيُّهَا  الْ‍‍مَلَأُ  أَيُّ‍‍كُمْ  يَأْتِي‍‍نِي  بِ‍‍عَرْشِ‍‍هَا  قَبْلَ  أَن  يَأْتُ‍‍ونِي  مُسْلِمِينَ 
يأتي
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  جَعَلَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الَّ‍‍لَيْلَ  سَرْمَدًا  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَنْ  إِلَاهٌ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍ضِيَآءٍ  أَفَ‍‍لَا  تَسْمَعُ‍‍ونَ 
يأتي
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  جَعَلَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍نَّهَارَ  سَرْمَدًا  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَنْ  إِلَاهٌ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍لَيْلٍ  تَسْكُنُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  أَفَ‍‍لَا  تُبْصِرُونَ 
يأتي
وَيَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍عَذَابِ  وَلَوْلَآ  أَجَلٌ  مُّسَمًّى  لَّ‍‍جَاءَهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  وَلَ‍‍يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍هُم  بَغْتَةً  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
يأتي
فَ‍‍أَقِمْ  وَجْهَ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍دِّينِ  الْ‍‍قَيِّمِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  مَرَدَّ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  يَوْمَئِذٍ  يَصَّدَّعُ‍‍ونَ 
يأتي
يَاحَسْرَةً  عَلَى  الْ‍‍عِبَادِ  مَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  رَّسُولٍ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
يأتي
مَن  يَأْتِي‍‍هِ  عَذَابٌ  يُخْزِي‍‍هِ  وَيَحِلُّ  عَلَيْ‍‍هِ  عَذَابٌ  مُّقِيمٌ 
يأتي
وَأَنِيبُ‍‍وا  إِلَى  رَبِّ‍‍كُمْ  وَأَسْلِمُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  ثُمَّ  لَا  تُنصَرُونَ 
يأتي
وَاتَّبِعُ‍‍وا  أَحْسَنَ  مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  بَغْتَةً  وَأَنتُمْ  لَا  تَشْعُرُونَ 
يأتي
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
يأتي
إِنَّ  الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  لَا  يَخْفَ‍‍وْنَ  عَلَيْ‍‍نَآ  أَفَ‍‍مَن  يُلْقَى  فِي  ال‍‍نَّارِ  خَيْرٌ  أَم  مَّن  يَأْتِي  آمِنًا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  اعْمَلُ‍‍وا  مَا  شِئْ‍‍تُمْ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
يأتي
لَّا  يَأْتِي‍‍هِ  الْ‍‍بَاطِلُ  مِن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلَا  مِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  تَنزِيلٌ  مِّنْ  حَكِيمٍ  حَمِيدٍ 
يأتي
اسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍رَبِّ‍‍كُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  مَرَدَّ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  مَّلْجَإٍ  يَوْمَئِذٍ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  نَّكِيرٍ 
يأتي
وَمَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  نَّبِيٍّ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
يأتي
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  يُبَايِعْ‍‍نَ‍‍كَ  عَلَى  أَن  لَّا  يُشْرِكْ‍‍نَ  بِ‍‍اللَّهِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْرِقْ‍‍نَ  وَلَا  يَزْنِي‍‍نَ  وَلَا  يَقْتُلْ‍‍نَ  أَوْلَادَهُنَّ  وَلَا  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍بُهْتَانٍ  يَفْتَرِي‍‍نَ‍‍هُ  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِنَّ  وَأَرْجُلِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَعْصِي‍‍نَ‍‍كَ  فِي  مَعْرُوفٍ  فَ‍‍بَايِعْ‍‍هُنَّ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُنَّ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يأتي
وَإِذْ  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمُبَشِّرًا  بِ‍‍رَسُولٍ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِي  اسْمُ‍‍هُٓ  أَحْمَدُ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
يأتي
وَأَنفِقُ‍‍وا  مِن  مَّا  رَزَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  فَ‍‍يَقُولَ  رَبِّ  لَوْلَآ  أَخَّرْتَ‍‍نِي  إِلَى  أَجَلٍ  قَرِيبٍ  فَ‍‍أَصَّدَّقَ  وَأَكُن  مِّنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
يأتي
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍طَلِّقُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍عِدَّتِ‍‍هِنَّ  وَأَحْصُ‍‍وا  الْ‍‍عِدَّةَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  رَبَّ‍‍كُمْ  لَا  تُخْرِجُ‍‍وهُنَّ  مِن  بُيُوتِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَخْرُجْ‍‍نَ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ  نَفْسَ‍‍هُ  لَا  تَدْرِي  لَعَلَّ  اللَّهَ  يُحْدِثُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  أَمْرًا 
يأتي
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِنْ  أَصْبَحَ  مَآؤُكُمْ  غَوْرًا  فَ‍‍مَن  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍مَآءٍ  مَّعِينٍۭ 
يأتي
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  أَنْ  أَنذِرْ  قَوْمَ‍‍كَ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
يؤتي
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَدْ  بَعَثَ  لَ‍‍كُمْ  طَالُوتَ  مَلِكًا  قَالُ‍‍وا  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  عَلَيْ‍‍نَا  وَنَحْنُ  أَحَقُّ  بِ‍‍الْ‍‍مُلْكِ  مِنْ‍‍هُ  وَلَمْ  يُؤْتَ  سَعَةً  مِّنَ  الْ‍‍مَالِ  قَالَ  إِنَّ  اللَّهَ  اصْطَفَاهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَزَادَهُ  بَسْطَةً  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  وَالْ‍‍جِسْمِ  وَاللَّهُ  يُؤْتِي  مُلْكَ‍‍هُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
يؤتي
يُؤْتِي  الْ‍‍حِكْمَةَ  مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُؤْتَ  الْ‍‍حِكْمَةَ  فَ‍‍قَدْ  أُوتِيَ  خَيْرًا  كَثِيرًا  وَمَا  يَذَّكَّرُ  إِلَّآ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
يؤتي
وَلَا  تُؤْمِنُ‍‍وا  إِلَّا  لِ‍‍مَن  تَبِعَ  دِينَ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍هُدَى  هُدَى  اللَّهِ  أَن  يُؤْتَى  أَحَدٌ  مِّثْلَ  مَآ  أُوتِي‍‍تُمْ  أَوْ  يُحَآجُّ‍‍وكُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍فَضْلَ  بِ‍‍يَدِ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
يؤتي
مَا  كَانَ  لِ‍‍بَشَرٍ  أَن  يُؤْتِيَ‍‍هُ  اللَّهُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حُكْمَ  وَال‍‍نُّبُوَّةَ  ثُمَّ  يَقُولَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  كُونُ‍‍وا  عِبَادًا  لِّ‍‍ي  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَلَاكِن  كُونُ‍‍وا  رَبَّانِيِّينَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تُعَلِّمُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْرُسُ‍‍ونَ 
يؤتي
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَمْ  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  سَوْفَ  يُؤْتِي‍‍هِمْ  أُجُورَهُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
يؤتي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَن  يَرْتَدَّ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  يُحِبُّ‍‍هُمْ  وَيُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُٓ  أَذِلَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  يُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَخَافُ‍‍ونَ  لَوْمَةَ  لَآئِمٍ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
يؤتي
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  رَضُ‍‍وا  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَقَالُ‍‍وا  حَسْبُ‍‍نَا  اللَّهُ  سَ‍‍يُؤْتِي‍‍نَا  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍آ  إِلَى  اللَّهِ  رَاغِبُونَ 
يؤتي
وَلَآ  أَقُولُ  لَ‍‍كُمْ  عِندِي  خَزَآئِنُ  اللَّهِ  وَلَآ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  وَلَآ  أَقُولُ  إِنِّ‍‍ي  مَلَكٌ  وَلَآ  أَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  تَزْدَرِي  أَعْيُنُ‍‍كُمْ  لَن  يُؤْتِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  خَيْرًا  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  إِنِّ‍‍ي  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
يؤتي
فَ‍‍عَسَى  رَبِّ‍‍ي  أَن  يُؤْتِيَ‍‍نِ  خَيْرًا  مِّن  جَنَّتِ‍‍كَ  وَيُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍هَا  حُسْبَانًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تُصْبِحَ  صَعِيدًا  زَلَقًا 
يؤتي
إِنَّ  الَّذِينَ  يُبَايِعُ‍‍ونَ‍‍كَ  إِنَّ‍‍مَا  يُبَايِعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  يَدُ  اللَّهِ  فَوْقَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  فَ‍‍مَن  نَّكَثَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَنكُثُ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  وَمَنْ  أَوْفَى  بِ‍‍مَا  عَاهَدَ  عَلَيْ‍‍هُ  اللَّهَ  فَ‍‍سَ‍‍يُؤْتِي‍‍هِ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
يؤتي
سَابِقُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  كَ‍‍عَرْضِ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
يؤتي
لِّ‍‍ئَلَّا  يَعْلَمَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَلَّا  يَقْدِرُونَ  عَلَى  شَيْءٍ  مِّن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَأَنَّ  الْ‍‍فَضْلَ  بِ‍‍يَدِ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
يؤتي
ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
يؤتي
الَّذِي  يُؤْتِي  مَالَ‍‍هُ  يَتَزَكَّى