أخر (مقاييس اللغة)
الهمزة والخاء والراءُ أصل واحدٌ إليه ترجع فروعُه، وهو خلاف التقدُّم.
أخر (الصّحّاح في اللغة)
أَخَّرْتُهُ فتأَخَّرَ.
واسْتأْخَرَ، مثل تأَخَّرَ.
والآخِرُ بعدَ الأول، وهو صفةٌ. تقول: جاء آخِراً، أي أخيراً، والأنثى آخِرَة، والجمع أواخِرُ.
والآخَرُ بالفتح: أحد الشيئين، وهو اسم على أَفْعَلَ، والأنثى أخرى.
أَيَّامًا
مَّعْدُودَاتٍ
فَمَن
كَانَ
مِنكُم
مَّرِيضًا
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِّنْ
أَيَّامٍ
أُخَرَ
وَعَلَى
الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ
فِدْيَةٌ
طَعَامُ
مِسْكِينٍ
فَمَن
تَطَوَّعَ
خَيْرًا
فَهُوَ
خَيْرٌ
لَّهُ
وَأَن
تَصُومُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
شَهْرُ
رَمَضَانَ
الَّذِي
أُنزِلَ
فِيهِ
الْقُرْآنُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ
مِّنَ
الْهُدَى
وَالْفُرْقَانِ
فَمَن
شَهِدَ
مِنكُمُ
الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ
وَمَن
كَانَ
مَرِيضًا
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِّنْ
أَيَّامٍ
أُخَرَ
يُرِيدُ
اللَّهُ
بِكُمُ
الْيُسْرَ
وَلَا
يُرِيدُ
بِكُمُ
الْعُسْرَ
وَلِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ
وَلِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ
عَلَى
مَا
هَدَاكُمْ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
مِنْهُ
آيَاتٌ
مُّحْكَمَاتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتَابِ
وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ
الْفِتْنَةِ
وَابْتِغَاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَمَا
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُٓ
إِلَّا
اللَّهُ
وَالرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِّنْ
عِندِ
رَبِّنَا
وَمَا
يَذَّكَّرُ
إِلَّآ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
قِيلَ
لَهُمْ
كُفُّوا
أَيْدِيَكُمْ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
يَخْشَوْنَ
النَّاسَ
كَخَشْيَةِ
اللَّهِ
أَوْ
أَشَدَّ
خَشْيَةً
وَقَالُوا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبْتَ
عَلَيْنَا
الْقِتَالَ
لَوْلَآ
أَخَّرْتَنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
قُلْ
مَتَاعُ
الدُّنْيَا
قَلِيلٌ
وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّمَنِ
اتَّقَى
وَلَا
تُظْلَمُونَ
فَتِيلًا
|
|
وَلَئِنْ
أَخَّرْنَا
عَنْهُمُ
الْعَذَابَ
إِلَى
أُمَّةٍ
مَّعْدُودَةٍ
لَّيَقُولُنَّ
مَا
يَحْبِسُهُٓ
أَلَا
يَوْمَ
يَأْتِيهِمْ
لَيْسَ
مَصْرُوفًا
عَنْهُمْ
وَحَاقَ
بِهِم
مَّا
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
وَقَالَ
الْمَلِكُ
إِنِّي
أَرَى
سَبْعَ
بَقَرَاتٍ
سِمَانٍ
يَأْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ
عِجَافٌ
وَسَبْعَ
سُنبُلَاتٍ
خُضْرٍ
وَأُخَرَ
يَابِسَاتٍ
يَاأَيُّهَا
الْمَلَأُ
أَفْتُونِي
فِي
رُؤْيَايَ
إِن
كُنتُمْ
لِلرُّؤْيَا
تَعْبُرُونَ
|
|
يُوسُفُ
أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ
أَفْتِنَا
فِي
سَبْعِ
بَقَرَاتٍ
سِمَانٍ
يَأْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ
عِجَافٌ
وَسَبْعِ
سُنبُلَاتٍ
خُضْرٍ
وَأُخَرَ
يَابِسَاتٍ
لَّعَلِّي
أَرْجِعُ
إِلَى
النَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَأَنذِرِ
النَّاسَ
يَوْمَ
يَأْتِيهِمُ
الْعَذَابُ
فَيَقُولُ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رَبَّنَآ
أَخِّرْنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
نُّجِبْ
دَعْوَتَكَ
وَنَتَّبِعِ
الرُّسُلَ
أَوَلَمْ
تَكُونُوا
أَقْسَمْتُم
مِّن
قَبْلُ
مَا
لَكُم
مِّن
زَوَالٍ
|
|
قَالَ
أَرَأَيْتَكَ
هَاذَا
الَّذِي
كَرَّمْتَ
عَلَيَّ
لَئِنْ
أَخَّرْتَنِ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَأَحْتَنِكَنَّ
ذُرِّيَّتَهُٓ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
وَأَنفِقُوا
مِن
مَّا
رَزَقْنَاكُم
مِّن
قَبْلِ
أَن
يَأْتِيَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
فَيَقُولَ
رَبِّ
لَوْلَآ
أَخَّرْتَنِي
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
فَأَصَّدَّقَ
وَأَكُن
مِّنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
يُنَبَّأُ
الْإِنسَانُ
يَوْمَئِذٍۭ
بِمَا
قَدَّمَ
وَأَخَّرَ
|
|
إِذْ
تُصْعِدُونَ
وَلَا
تَلْوُونَ
عَلَى
أَحَدٍ
وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ
فِي
أُخْرَاكُمْ
فَأَثَابَكُمْ
غَمًّا
بِغَمٍّ
لِّكَيْلَا
تَحْزَنُوا
عَلَى
مَا
فَاتَكُمْ
وَلَا
مَآ
أَصَابَكُمْ
وَاللَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
قَالَ
ادْخُلُوا
فِي
أُمَمٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِكُم
مِّنَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
فِي
النَّارِ
كُلَّمَا
دَخَلَتْ
أُمَّةٌ
لَّعَنَتْ
أُخْتَهَا
حَتَّى
إِذَا
ادَّارَكُوا
فِيهَا
جَمِيعًا
قَالَتْ
أُخْرَاهُمْ
لِأُولَاهُمْ
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
أَضَلُّونَا
فَآتِهِمْ
عَذَابًا
ضِعْفًا
مِّنَ
النَّارِ
قَالَ
لِكُلٍّ
ضِعْفٌ
وَلَاكِن
لَّا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالَتْ
أُولَاهُمْ
لِأُخْرَاهُمْ
فَمَا
كَانَ
لَكُمْ
عَلَيْنَا
مِن
فَضْلٍ
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْسِبُونَ
|
|
عَلِمَتْ
نَفْسٌ
مَّا
قَدَّمَتْ
وَأَخَّرَتْ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قَدْ
كَانَ
لَكُمْ
آيَةٌ
فِي
فِئَتَيْنِ
الْتَقَتَا
فِئَةٌ
تُقَاتِلُ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَأُخْرَى
كَافِرَةٌ
يَرَوْنَهُم
مِّثْلَيْهِمْ
رَأْيَ
الْعَيْنِ
وَاللَّهُ
يُؤَيِّدُ
بِنَصْرِهِ
مَن
يَشَاءُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَعِبْرَةً
لِّأُولِي
الْأَبْصَارِ
|
|
وَإِذَا
كُنتَ
فِيهِمْ
فَأَقَمْتَ
لَهُمُ
الصَّلَاةَ
فَلْتَقُمْ
طَآئِفَةٌ
مِّنْهُم
مَّعَكَ
وَلْيَأْخُذُوا
أَسْلِحَتَهُمْ
فَإِذَا
سَجَدُوا
فَلْيَكُونُوا
مِن
وَرَاءِكُمْ
وَلْتَأْتِ
طَآئِفَةٌ
أُخْرَى
لَمْ
يُصَلُّوا
فَلْيُصَلُّوا
مَعَكَ
وَلْيَأْخُذُوا
حِذْرَهُمْ
وَأَسْلِحَتَهُمْ
وَدَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
تَغْفُلُونَ
عَنْ
أَسْلِحَتِكُمْ
وَأَمْتِعَتِكُمْ
فَيَمِيلُونَ
عَلَيْكُم
مَّيْلَةً
وَاحِدَةً
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِن
كَانَ
بِكُمْ
أَذًى
مِّن
مَّطَرٍ
أَوْ
كُنتُم
مَّرْضَى
أَن
تَضَعُوا
أَسْلِحَتَكُمْ
وَخُذُوا
حِذْرَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
أَعَدَّ
لِلْكَافِرِينَ
عَذَابًا
مُّهِينًا
|
|
قُلْ
أَيُّ
شَيْءٍ
أَكْبَرُ
شَهَادَةً
قُلِ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَأُوْحِيَ
إِلَيَّ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
لِأُنذِرَكُم
بِهِ
وَمَن
بَلَغَ
أَئِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ
مَعَ
اللَّهِ
آلِهَةً
أُخْرَى
قُل
لَّآ
أَشْهَدُ
قُلْ
إِنَّمَا
هُوَ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَإِنَّنِي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
قُلْ
أَغَيْرَ
اللَّهِ
أَبْغِي
رَبًّا
وَهُوَ
رَبُّ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَلَا
تَكْسِبُ
كُلُّ
نَفْسٍ
إِلَّا
عَلَيْهَا
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّكُم
مَّرْجِعُكُمْ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ
|
|
مَّنِ
اهْتَدَى
فَإِنَّمَا
يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ
وَمَن
ضَلَّ
فَإِنَّمَا
يَضِلُّ
عَلَيْهَا
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
وَمَا
كُنَّا
مُعَذِّبِينَ
حَتَّى
نَبْعَثَ
رَسُولًا
|
|
أَمْ
أَمِنتُمْ
أَن
يُعِيدَكُمْ
فِيهِ
تَارَةً
أُخْرَى
فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ
قَاصِفًا
مِّنَ
الرِّيحِ
فَيُغْرِقَكُم
بِمَا
كَفَرْتُمْ
ثُمَّ
لَا
تَجِدُوا
لَكُمْ
عَلَيْنَا
بِهِ
تَبِيعًا
|
|
قَالَ
هِيَ
عَصَايَ
أَتَوَكَّأُ
عَلَيْهَا
وَأَهُشُّ
بِهَا
عَلَى
غَنَمِي
وَلِيَ
فِيهَا
مَآرِبُ
أُخْرَى
|
|
وَاضْمُمْ
يَدَكَ
إِلَى
جَنَاحِكَ
تَخْرُجْ
بَيْضَاءَ
مِنْ
غَيْرِ
سُوءٍ
آيَةً
أُخْرَى
|
|
وَلَقَدْ
مَنَنَّا
عَلَيْكَ
مَرَّةً
أُخْرَى
|
|
مِنْهَا
خَلَقْنَاكُمْ
وَفِيهَا
نُعِيدُكُمْ
وَمِنْهَا
نُخْرِجُكُمْ
تَارَةً
أُخْرَى
|
|
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
وَإِن
تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ
إِلَى
حِمْلِهَا
لَا
يُحْمَلْ
مِنْهُ
شَيْءٌ
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
إِنَّمَا
تُنذِرُ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُم
بِالْغَيْبِ
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَمَن
تَزَكَّى
فَإِنَّمَا
يَتَزَكَّى
لِنَفْسِهِ
وَإِلَى
اللَّهِ
الْمَصِيرُ
|
|
إِن
تَكْفُرُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
عَنكُمْ
وَلَا
يَرْضَى
لِعِبَادِهِ
الْكُفْرَ
وَإِن
تَشْكُرُوا
يَرْضَهُ
لَكُمْ
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّكُم
مَّرْجِعُكُمْ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
اللَّهُ
يَتَوَفَّى
الْأَنفُسَ
حِينَ
مَوْتِهَا
وَالَّتِي
لَمْ
تَمُتْ
فِي
مَنَامِهَا
فَيُمْسِكُ
الَّتِي
قَضَى
عَلَيْهَا
الْمَوْتَ
وَيُرْسِلُ
الْأُخْرَى
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَنُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَصَعِقَ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
إِلَّا
مَن
شَاءَ
اللَّهُ
ثُمَّ
نُفِخَ
فِيهِ
أُخْرَى
فَإِذَا
هُمْ
قِيَامٌ
يَنظُرُونَ
|
|
وَأُخْرَى
لَمْ
تَقْدِرُوا
عَلَيْهَا
قَدْ
أَحَاطَ
اللَّهُ
بِهَا
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرًا
|
|
وَإِن
طَآئِفَتَانِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُمَا
فَإِن
بَغَتْ
إِحْدَاهُمَا
عَلَى
الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا
الَّتِي
تَبْغِي
حَتَّى
تَفِيءَ
إِلَى
أَمْرِ
اللَّهِ
فَإِن
فَاءَتْ
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُمَا
بِالْعَدْلِ
وَأَقْسِطُوا
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ
|
|
وَلَقَدْ
رَآهُ
نَزْلَةً
أُخْرَى
|
|
وَمَنَاةَ
الثَّالِثَةَ
الْأُخْرَى
|
|
أَلَّا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
|
|
وَأَنَّ
عَلَيْهِ
النَّشْأَةَ
الْأُخْرَى
|
|
وَأُخْرَى
تُحِبُّونَهَا
نَصْرٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَفَتْحٌ
قَرِيبٌ
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
أَسْكِنُوهُنَّ
مِنْ
حَيْثُ
سَكَنتُم
مِّن
وُجْدِكُمْ
وَلَا
تُضَآرُّوهُنَّ
لِتُضَيِّقُوا
عَلَيْهِنَّ
وَإِن
كُنَّ
أُولَاتِ
حَمْلٍ
فَأَنفِقُوا
عَلَيْهِنَّ
حَتَّى
يَضَعْنَ
حَمْلَهُنَّ
فَإِنْ
أَرْضَعْنَ
لَكُمْ
فَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَأْتَمِرُوا
بَيْنَكُم
بِمَعْرُوفٍ
وَإِن
تَعَاسَرْتُمْ
فَسَتُرْضِعُ
لَهُٓ
أُخْرَى
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَبِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَا
هُم
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَادُوا
وَالنَّصَارَى
وَالصَّابِئِينَ
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَلَهُمْ
أَجْرُهُمْ
عِندَ
رَبِّهِمْ
وَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
اجْعَلْ
هَاذَا
بَلَدًا
آمِنًا
وَارْزُقْ
أَهْلَهُ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
مَنْ
آمَنَ
مِنْهُم
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
قَالَ
وَمَن
كَفَرَ
فَأُمَتِّعُهُ
قَلِيلًا
ثُمَّ
أَضْطَرُّهُٓ
إِلَى
عَذَابِ
النَّارِ
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
لَّيْسَ
الْبِرَّ
أَن
تُوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
قِبَلَ
الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ
وَلَاكِنَّ
الْبِرَّ
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَالْمَلَائِكَةِ
وَالْكِتَابِ
وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى
الْمَالَ
عَلَى
حُبِّهِ
ذَوِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينَ
وَابْنَ
السَّبِيلِ
وَالسَّآئِلِينَ
وَفِي
الرِّقَابِ
وَأَقَامَ
الصَّلَاةَ
وَآتَى
الزَّكَاةَ
وَالْمُوفُونَ
بِعَهْدِهِمْ
إِذَا
عَاهَدُوا
وَالصَّابِرِينَ
فِي
الْبَأْسَآءِ
وَالضَّرَّآءِ
وَحِينَ
الْبَأْسِ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
صَدَقُوا
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُتَّقُونَ
|
|
وَالْمُطَلَّقَاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنفُسِهِنَّ
ثَلَاثَةَ
قُرُوءٍ
وَلَا
يَحِلُّ
لَهُنَّ
أَن
يَكْتُمْنَ
مَا
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
أَرْحَامِهِنَّ
إِن
كُنَّ
يُؤْمِنَّ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَبُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ
بِرَدِّهِنَّ
فِي
ذَالِكَ
إِنْ
أَرَادُوا
إِصْلَاحًا
وَلَهُنَّ
مِثْلُ
الَّذِي
عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَلِلرِّجَالِ
عَلَيْهِنَّ
دَرَجَةٌ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلَا
تَعْضُلُوهُنَّ
أَن
يَنكِحْنَ
أَزْوَاجَهُنَّ
إِذَا
تَرَاضَوْا
بَيْنَهُم
بِالْمَعْرُوفِ
ذَالِكَ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
مِنكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكُمْ
أَزْكَى
لَكُمْ
وَأَطْهَرُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُبْطِلُوا
صَدَقَاتِكُم
بِالْمَنِّ
وَالْأَذَى
كَالَّذِي
يُنفِقُ
مَالَهُ
رِئَاء
النَّاسِ
وَلَا
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ
صَفْوَانٍ
عَلَيْهِ
تُرَابٌ
فَأَصَابَهُ
وَابِلٌ
فَتَرَكَهُ
صَلْدًا
لَّا
يَقْدِرُونَ
عَلَى
شَيْءٍ
مِّمَّا
كَسَبُوا
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَقَالَت
طَّآئِفَةٌ
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
آمِنُوا
بِالَّذِي
أُنزِلَ
عَلَى
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَجْهَ
النَّهَارِ
وَاكْفُرُوا
آخِرَهُ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَيَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَيُسَارِعُونَ
فِي
الْخَيْرَاتِ
وَأُولَائِكَ
مِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
يُنفِقُونَ
أَمْوَالَهُمْ
رِئَاء
النَّاسِ
وَلَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَن
يَكُنِ
الشَّيْطَانُ
لَهُ
قَرِينًا
فَسَاءَ
قَرِينًا
|
|
وَمَاذَا
عَلَيْهِمْ
لَوْ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَأَنفَقُوا
مِمَّا
رَزَقَهُمُ
اللَّهُ
وَكَانَ
اللَّهُ
بِهِمْ
عَلِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَأُولِي
الْأَمْرِ
مِنكُمْ
فَإِن
تَنَازَعْتُمْ
فِي
شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَالرَّسُولِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكَ
خَيْرٌ
وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَالْكِتَابِ
الَّذِي
نَزَّلَ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَالْكِتَابِ
الَّذِي
أَنزَلَ
مِن
قَبْلُ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلَالًا
بَعِيدًا
|
|
لَّاكِنِ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
مِنْهُمْ
وَالْمُؤْمِنُونَ
يُؤْمِنُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلَاةَ
وَالْمُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
أُولَائِكَ
سَنُؤْتِيهِمْ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
ابْنَيْ
آدَمَ
بِالْحَقِّ
إِذْ
قَرَّبَا
قُرْبَانًا
فَتُقُبِّلَ
مِنْ
أَحَدِهِمَا
وَلَمْ
يُتَقَبَّلْ
مِنَ
الْآخَرِ
قَالَ
لَأَقْتُلَنَّكَ
قَالَ
إِنَّمَا
يَتَقَبَّلُ
اللَّهُ
مِنَ
الْمُتَّقِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَادُوا
وَالصَّابِؤُونَ
وَالنَّصَارَى
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
اللَّهُمَّ
رَبَّنَآ
أَنزِلْ
عَلَيْنَا
مَآئِدَةً
مِّنَ
السَّمَاءِ
تَكُونُ
لَنَا
عِيدًا
لِّأَوَّلِنَا
وَآخِرِنَا
وَآيَةً
مِّنكَ
وَارْزُقْنَا
وَأَنتَ
خَيْرُ
الرَّازِقِينَ
|
|
إِنَّمَا
يَعْمُرُ
مَسَاجِدَ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَأَقَامَ
الصَّلَاةَ
وَآتَى
الزَّكَاةَ
وَلَمْ
يَخْشَ
إِلَّا
اللَّهَ
فَعَسَى
أُولَائِكَ
أَن
يَكُونُوا
مِنَ
الْمُهْتَدِينَ
|
|
أَجَعَلْتُمْ
سِقَايَةَ
الْحَآجِّ
وَعِمَارَةَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
كَمَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَجَاهَدَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَا
يَسْتَوُونَ
عِندَ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
قَاتِلُوا
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَلَا
يُحَرِّمُونَ
مَا
حَرَّمَ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَلَا
يَدِينُونَ
دِينَ
الْحَقِّ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
حَتَّى
يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ
عَن
يَدٍ
وَهُمْ
صَاغِرُونَ
|
|
لَا
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
أَن
يُجَاهِدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالْمُتَّقِينَ
|
|
إِنَّمَا
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَارْتَابَتْ
قُلُوبُهُمْ
فَهُمْ
فِي
رَيْبِهِمْ
يَتَرَدَّدُونَ
|
|
وَمِنَ
الْأَعْرَابِ
مَن
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَيَتَّخِذُ
مَا
يُنفِقُ
قُرُبَاتٍ
عِندَ
اللَّهِ
وَصَلَوَاتِ
الرَّسُولِ
أَلَا
إِنَّهَا
قُرْبَةٌ
لَّهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَآخَرُونَ
اعْتَرَفُوا
بِذُنُوبِهِمْ
خَلَطُوا
عَمَلًا
صَالِحًا
وَآخَرَ
سَيِّئًا
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
دَعْوَاهُمْ
فِيهَا
سُبْحَانَكَ
اللَّهُمَّ
وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيهَا
سَلَامٌ
وَآخِرُ
دَعْوَاهُمْ
أَنِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَدَخَلَ
مَعَهُ
السِّجْنَ
فَتَيَانِ
قَالَ
أَحَدُهُمَآ
إِنِّي
أَرَانِي
أَعْصِرُ
خَمْرًا
وَقَالَ
الْآخَرُ
إِنِّي
أَرَانِي
أَحْمِلُ
فَوْقَ
رَأْسِي
خُبْزًا
تَأْكُلُ
الطَّيْرُ
مِنْهُ
نَبِّئْنَا
بِتَأْوِيلِهِ
إِنَّا
نَرَاكَ
مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
يَاصَاحِبَيِ
السِّجْنِ
أَمَّآ
أَحَدُكُمَا
فَيَسْقِي
رَبَّهُ
خَمْرًا
وَأَمَّا
الْآخَرُ
فَيُصْلَبُ
فَتَأْكُلُ
الطَّيْرُ
مِن
رَّأْسِهِ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
الَّذِي
فِيهِ
تَسْتَفْتِيَانِ
|
|
الَّذِينَ
يَجْعَلُونَ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
لَّا
تَجْعَلْ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَتَقْعُدَ
مَذْمُومًا
مَّخْذُولًا
|
|
ذَالِكَ
مِمَّا
أَوْحَى
إِلَيْكَ
رَبُّكَ
مِنَ
الْحِكْمَةِ
وَلَا
تَجْعَلْ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَتُلْقَى
فِي
جَهَنَّمَ
مَلُومًا
مَّدْحُورًا
|
|
ثُمَّ
خَلَقْنَا
النُّطْفَةَ
عَلَقَةً
فَخَلَقْنَا
الْعَلَقَةَ
مُضْغَةً
فَخَلَقْنَا
الْمُضْغَةَ
عِظَامًا
فَكَسَوْنَا
الْعِظَامَ
لَحْمًا
ثُمَّ
أَنشَأْنَاهُ
خَلْقًا
آخَرَ
فَتَبَارَكَ
اللَّهُ
أَحْسَنُ
الْخَالِقِينَ
|
|
وَمَن
يَدْعُ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
لَا
بُرْهَانَ
لَهُ
بِهِ
فَإِنَّمَا
حِسَابُهُ
عِندَ
رَبِّهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الْكَافِرُونَ
|
|
الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي
فَاجْلِدُوا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
مِئَةَ
جَلْدَةٍ
وَلَا
تَأْخُذْكُم
بِهِمَا
رَأْفَةٌ
فِي
دِينِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَلْيَشْهَدْ
عَذَابَهُمَا
طَآئِفَةٌ
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
لَا
يَدْعُونَ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
وَلَا
يَقْتُلُونَ
النَّفْسَ
الَّتِي
حَرَّمَ
اللَّهُ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَلَا
يَزْنُونَ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
يَلْقَ
أَثَامًا
|
|
فَلَا
تَدْعُ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَتَكُونَ
مِنَ
الْمُعَذَّبِينَ
|
|
وَلَا
تَدْعُ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
كُلُّ
شَيْءٍ
هَالِكٌ
إِلَّا
وَجْهَهُ
لَهُ
الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَإِلَى
مَدْيَنَ
أَخَاهُمْ
شُعَيْبًا
فَقَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
وَارْجُوا
الْيَوْمَ
الْآخِرَ
وَلَا
تَعْثَوْا
فِي
الْأَرْضِ
مُفْسِدِينَ
|
|
لَّقَدْ
كَانَ
لَكُمْ
فِي
رَسُولِ
اللَّهِ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
لِّمَن
كَانَ
يَرْجُو
اللَّهَ
وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ
وَذَكَرَ
اللَّهَ
كَثِيرًا
|
|
وَآخَرُ
مِن
شَكْلِهِ
أَزْوَاجٌ
|
|
الَّذِي
جَعَلَ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَأَلْقِيَاهُ
فِي
الْعَذَابِ
الشَّدِيدِ
|
|
وَلَا
تَجْعَلُوا
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
إِنِّي
لَكُم
مِّنْهُ
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
هُوَ
الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ
وَالظَّاهِرُ
وَالْبَاطِنُ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
لَّا
تَجِدُ
قَوْمًا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوَآدُّونَ
مَنْ
حَآدَّ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَلَوْ
كَانُوا
آبَاءَهُمْ
أَوْ
أَبْنَاءَهُمْ
أَوْ
إِخْوَانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولَائِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمَانَ
وَأَيَّدَهُم
بِرُوحٍ
مِّنْهُ
وَيُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَرَضُوا
عَنْهُ
أُولَائِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلَا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
لَقَدْ
كَانَ
لَكُمْ
فِيهِمْ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
لِّمَن
كَانَ
يَرْجُو
اللَّهَ
وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ
وَمَن
يَتَوَلَّ
فَإِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْغَنِيُّ
الْحَمِيدُ
|
|
فَإِذَا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
فَارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَأَشْهِدُوا
ذَوَيْ
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
وَأَقِيمُوا
الشَّهَادَةَ
لِلَّهِ
ذَالِكُمْ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَن
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَل
لَّهُ
مَخْرَجًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
شَهَادَةُ
بَيْنِكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
حِينَ
الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ
ذَوَا
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
أَوْ
آخَرَانِ
مِنْ
غَيْرِكُمْ
إِنْ
أَنتُمْ
ضَرَبْتُمْ
فِي
الْأَرْضِ
فَأَصَابَتْكُم
مُّصِيبَةُ
الْمَوْتِ
تَحْبِسُونَهُمَا
مِن
بَعْدِ
الصَّلَاةِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
لَا
نَشْتَرِي
بِهِ
ثَمَنًا
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
وَلَا
نَكْتُمُ
شَهَادَةَ
اللَّهِ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الْآثِمِينَ
|
|
فَإِنْ
عُثِرَ
عَلَى
أَنَّهُمَا
اسْتَحَقَّآ
إِثْمًا
فَآخَرَانِ
يَقُومَانِ
مَقَامَهُمَا
مِنَ
الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ
عَلَيْهِمُ
الْأَوْلَيَانِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
لَشَهَادَتُنَآ
أَحَقُّ
مِن
شَهَادَتِهِمَا
وَمَا
اعْتَدَيْنَآ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ
يُوقِنُونَ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
بِالْآخِرَةِ
فَلَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُمُ
الْعَذَابُ
وَلَا
هُمْ
يُنصَرُونَ
|
|
قُلْ
إِن
كَانَتْ
لَكُمُ
الدَّارُ
الْآخِرَةُ
عِندَ
اللَّهِ
خَالِصَةً
مِّن
دُونِ
النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَاتَّبَعُوا
مَا
تَتْلُوا
الشَّيَاطِينُ
عَلَى
مُلْكِ
سُلَيْمَانَ
وَمَا
كَفَرَ
سُلَيْمَانُ
وَلَاكِنَّ
الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا
يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ
السِّحْرَ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
بِبَابِلَ
هَارُوتَ
وَمَارُوتَ
وَمَا
يُعَلِّمَانِ
مِنْ
أَحَدٍ
حَتَّى
يَقُولَآ
إِنَّمَا
نَحْنُ
فِتْنَةٌ
فَلَا
تَكْفُرْ
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُمَا
مَا
يُفَرِّقُونَ
بِهِ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ
وَمَا
هُم
بِضَآرِّينَ
بِهِ
مِنْ
أَحَدٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَيَتَعَلَّمُونَ
مَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمُوا
لَمَنِ
اشْتَرَاهُ
مَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
وَلَبِئْسَ
مَا
شَرَوْا
بِهِ
أَنفُسَهُمْ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
مَّنَعَ
مَسَاجِدَ
اللَّهِ
أَن
يُذْكَرَ
فِيهَا
اسْمُهُ
وَسَعَى
فِي
خَرَابِهَآ
أُولَائِكَ
مَا
كَانَ
لَهُمْ
أَن
يَدْخُلُوهَآ
إِلَّا
خَآئِفِينَ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَمَن
يَرْغَبُ
عَن
مِّلَّةِ
إِبْرَاهِيمَ
إِلَّا
مَن
سَفِهَ
نَفْسَهُ
وَلَقَدِ
اصْطَفَيْنَاهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَإِنَّهُ
فِي
الْآخِرَةِ
لَمِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
فَإِذَا
قَضَيْتُم
مَّنَاسِكَكُمْ
فَاذْكُرُوا
اللَّهَ
كَذِكْرِكُمْ
آبَاءَكُمْ
أَوْ
أَشَدَّ
ذِكْرًا
فَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
رَبَّنَآ
آتِنَا
فِي
الدُّنْيَا
وَمَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يَقُولُ
رَبَّنَآ
آتِنَا
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
حَسَنَةً
وَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الشَّهْرِ
الْحَرَامِ
قِتَالٍ
فِيهِ
قُلْ
قِتَالٌ
فِيهِ
كَبِيرٌ
وَصَدٌّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَكُفْرٌ
بِهِ
وَالْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَإِخْرَاجُ
أَهْلِهِ
مِنْهُ
أَكْبَرُ
عِندَ
اللَّهِ
وَالْفِتْنَةُ
أَكْبَرُ
مِنَ
الْقَتْلِ
وَلَا
يَزَالُونَ
يُقَاتِلُونَكُمْ
حَتَّى
يَرُدُّوكُمْ
عَن
دِينِكُمْ
إِنِ
اسْتَطَاعُوا
وَمَن
يَرْتَدِدْ
مِنكُمْ
عَن
دِينِهِ
فَيَمُتْ
وَهُوَ
كَافِرٌ
فَأُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَيَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الْيَتَامَى
قُلْ
إِصْلَاحٌ
لَّهُمْ
خَيْرٌ
وَإِن
تُخَالِطُوهُمْ
فَإِخْوَانُكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
الْمُفْسِدَ
مِنَ
الْمُصْلِحِ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَأَعْنَتَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
إِذْ
قَالَتِ
الْمَلَائِكَةُ
يَامَرْيَمُ
إِنَّ
اللَّهَ
يُبَشِّرُكِ
بِكَلِمَةٍ
مِّنْهُ
اسْمُهُ
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
وَجِيهًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمِنَ
الْمُقَرَّبِينَ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَأُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ
بِعَهْدِ
اللَّهِ
وَأَيْمَانِهِمْ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
أُولَائِكَ
لَا
خَلَاقَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
وَلَا
يُكَلِّمُهُمُ
اللَّهُ
وَلَا
يَنظُرُ
إِلَيْهِمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَلَا
يُزَكِّيهِمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَمَن
يَبْتَغِ
غَيْرَ
الْإِسْلَامِ
دِينًا
فَلَن
يُقْبَلَ
مِنْهُ
وَهُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِنَفْسٍ
أَن
تَمُوتَ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
كِتَابًا
مُّؤَجَّلًا
وَمَن
يُرِدْ
ثَوَابَ
الدُّنْيَا
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَمَن
يُرِدْ
ثَوَابَ
الْآخِرَةِ
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَسَنَجْزِي
الشَّاكِرِينَ
|
|
فَآتَاهُمُ
اللَّهُ
ثَوَابَ
الدُّنْيَا
وَحُسْنَ
ثَوَابِ
الْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يُحِبُّ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَلَقَدْ
صَدَقَكُمُ
اللَّهُ
وَعْدَهُٓ
إِذْ
تَحُسُّونَهُم
بِإِذْنِهِ
حَتَّى
إِذَا
فَشِلْتُمْ
وَتَنَازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَعَصَيْتُم
مِّن
بَعْدِ
مَآ
أَرَاكُم
مَّا
تُحِبُّونَ
مِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الدُّنْيَا
وَمِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
ثُمَّ
صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ
لِيَبْتَلِيَكُمْ
وَلَقَدْ
عَفَا
عَنكُمْ
وَاللَّهُ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
إِنَّهُمْ
لَن
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئًا
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَلَّا
يَجْعَلَ
لَهُمْ
حَظًّا
فِي
الْآخِرَةِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
فَلْيُقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
الَّذِينَ
يَشْرُونَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
بِالْآخِرَةِ
وَمَن
يُقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَيُقْتَلْ
أَوْ
يَغْلِبْ
فَسَوْفَ
نُؤْتِيهِ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
قِيلَ
لَهُمْ
كُفُّوا
أَيْدِيَكُمْ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
يَخْشَوْنَ
النَّاسَ
كَخَشْيَةِ
اللَّهِ
أَوْ
أَشَدَّ
خَشْيَةً
وَقَالُوا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبْتَ
عَلَيْنَا
الْقِتَالَ
لَوْلَآ
أَخَّرْتَنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
قُلْ
مَتَاعُ
الدُّنْيَا
قَلِيلٌ
وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّمَنِ
اتَّقَى
وَلَا
تُظْلَمُونَ
فَتِيلًا
|
|
مَّن
كَانَ
يُرِيدُ
ثَوَابَ
الدُّنْيَا
فَعِندَ
اللَّهِ
ثَوَابُ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَكَانَ
اللَّهُ
سَمِيعًا
بَصِيرًا
|
|
الْيَوْمَ
أُحِلَّ
لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ
وَطَعَامُ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
حِلٌّ
لَّكُمْ
وَطَعَامُكُمْ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلِكُمْ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسَافِحِينَ
وَلَا
مُتَّخِذِي
أَخْدَانٍ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِالْإِيمَانِ
فَقَدْ
حَبِطَ
عَمَلُهُ
وَهُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
إِنَّمَا
جَزَاءُ
الَّذِينَ
يُحَارِبُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَيَسْعَوْنَ
فِي
الْأَرْضِ
فَسَادًا
أَن
يُقَتَّلُوا
أَوْ
يُصَلَّبُوا
أَوْ
تُقَطَّعَ
أَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُم
مِّنْ
خِلَافٍ
أَوْ
يُنفَوْا
مِنَ
الْأَرْضِ
ذَالِكَ
لَهُمْ
خِزْيٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الرَّسُولُ
لَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
آمَنَّا
بِأَفْوَاهِهِمْ
وَلَمْ
تُؤْمِن
قُلُوبُهُمْ
وَمِنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِن
بَعْدِ
مَوَاضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هَاذَا
فَخُذُوهُ
وَإِن
لَّمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَن
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَلَلدَّارُ
الْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
وَهَاذَا
كِتَابٌ
أَنزَلْنَاهُ
مُبَارَكٌ
مُّصَدِّقُ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَلِتُنذِرَ
أُمَّ
الْقُرَى
وَمَنْ
حَوْلَهَا
وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَهُمْ
عَلَى
صَلَاتِهِمْ
يُحَافِظُونَ
|
|
وَلِتَصْغَى
إِلَيْهِ
أَفْئِدَةُ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَلِيَرْضَوْهُ
وَلِيَقْتَرِفُوا
مَا
هُم
مُّقْتَرِفُونَ
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
الَّذِينَ
يَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَيَبْغُونَهَا
عِوَجًا
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
كَافِرُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَلِقَآءِ
الْآخِرَةِ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
هَلْ
يُجْزَوْنَ
إِلَّا
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَاكْتُبْ
لَنَا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
إِنَّا
هُدْنَآ
إِلَيْكَ
قَالَ
عَذَابِي
أُصِيبُ
بِهِ
مَنْ
أَشَآءُ
وَرَحْمَتِي
وَسِعَتْ
كُلَّ
شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا
لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالَّذِينَ
هُم
بِآيَاتِنَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
فَخَلَفَ
مِن
بَعْدِهِمْ
خَلْفٌ
وَرِثُوا
الْكِتَابَ
يَأْخُذُونَ
عَرَضَ
هَاذَا
الْأَدْنَى
وَيَقُولُونَ
سَيُغْفَرُ
لَنَا
وَإِن
يَأْتِهِمْ
عَرَضٌ
مِّثْلُهُ
يَأْخُذُوهُ
أَلَمْ
يُؤْخَذْ
عَلَيْهِم
مِّيثَاقُ
الْكِتَابِ
أَن
لَّا
يَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلَّا
الْحَقَّ
وَدَرَسُوا
مَا
فِيهِ
وَالدَّارُ
الْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
مَا
كَانَ
لِنَبِيٍّ
أَن
يَكُونَ
لَهُٓ
أَسْرَى
حَتَّى
يُثْخِنَ
فِي
الْأَرْضِ
تُرِيدُونَ
عَرَضَ
الدُّنْيَا
وَاللَّهُ
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَا
لَكُمْ
إِذَا
قِيلَ
لَكُمُ
انفِرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
اثَّاقَلْتُمْ
إِلَى
الْأَرْضِ
أَرَضِيتُم
بِالْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
مِنَ
الْآخِرَةِ
فَمَا
مَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلَّا
قَلِيلٌ
|
|
كَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
كَانُوا
أَشَدَّ
مِنكُمْ
قُوَّةً
وَأَكْثَرَ
أَمْوَالًا
وَأَوْلَادًا
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلَاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُم
بِخَلَاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُم
بِخَلَاقِهِمْ
وَخُضْتُمْ
كَالَّذِي
خَاضُوا
أُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
مَا
قَالُوا
وَلَقَدْ
قَالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَكَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلَامِهِمْ
وَهَمُّوا
بِمَا
لَمْ
يَنَالُوا
وَمَا
نَقَمُوا
إِلَّآ
أَنْ
أَغْنَاهُمُ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
مِن
فَضْلِهِ
فَإِن
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْرًا
لَّهُمْ
وَإِن
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذَابًا
أَلِيمًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
لَهُمُ
الْبُشْرَى
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
لَا
تَبْدِيلَ
لِكَلِمَاتِ
اللَّهِ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَيْسَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
إِلَّا
النَّارُ
وَحَبِطَ
مَا
صَنَعُوا
فِيهَا
وَبَاطِلٌ
مَّا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
الَّذِينَ
يَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَيَبْغُونَهَا
عِوَجًا
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
كَافِرُونَ
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
هُمُ
الْأَخْسَرُونَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّمَنْ
خَافَ
عَذَابَ
الْآخِرَةِ
ذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّجْمُوعٌ
لَّهُ
النَّاسُ
وَذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّشْهُودٌ
|
|
قَالَ
لَا
يَأْتِيكُمَا
طَعَامٌ
تُرْزَقَانِهِ
إِلَّا
نَبَّأْتُكُمَا
بِتَأْوِيلِهِ
قَبْلَ
أَن
يَأْتِيَكُمَا
ذَالِكُمَا
مِمَّا
عَلَّمَنِي
رَبِّي
إِنِّي
تَرَكْتُ
مِلَّةَ
قَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
كَافِرُونَ
|
|
وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
وَكَانُوا
يَتَّقُونَ
|
|
رَبِّ
قَدْ
آتَيْتَنِي
مِنَ
الْمُلْكِ
وَعَلَّمْتَنِي
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنتَ
وَلِيِّي
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
تَوَفَّنِي
مُسْلِمًا
وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَا
مِن
قَبْلِكَ
إِلَّا
رِجَالًا
نُّوحِي
إِلَيْهِم
مِّنْ
أَهْلِ
الْقُرَى
أَفَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَلَدَارُ
الْآخِرَةِ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
اتَّقَوْا
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
اللَّهُ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
وَفَرِحُوا
بِالْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلَّا
مَتَاعٌ
|
|
لَّهُمْ
عَذَابٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَقُّ
وَمَا
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مِن
وَاقٍ
|
|
الَّذِينَ
يَسْتَحِبُّونَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
عَلَى
الْآخِرَةِ
وَيَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَيَبْغُونَهَا
عِوَجًا
أُولَائِكَ
فِي
ضَلَالٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
يُثَبِّتُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْقَوْلِ
الثَّابِتِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
وَيُضِلُّ
اللَّهُ
الظَّالِمِينَ
وَيَفْعَلُ
اللَّهُ
مَا
يَشَاءُ
|
|
إِلَاهُكُمْ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
فَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
قُلُوبُهُم
مُّنكِرَةٌ
وَهُم
مُّسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَقِيلَ
لِلَّذِينَ
اتَّقَوْا
مَاذَآ
أَنزَلَ
رَبُّكُمْ
قَالُوا
خَيْرًا
لِّلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةٌ
وَلَدَارُ
الْآخِرَةِ
خَيْرٌ
وَلَنِعْمَ
دَارُ
الْمُتَّقِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا
فِي
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
ظُلِمُوا
لَنُبَوِّئَنَّهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
لِلَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
مَثَلُ
السَّوْءِ
وَلِلَّهِ
الْمَثَلُ
الْأَعْلَى
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمُ
اسْتَحَبُّوا
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
عَلَى
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَآتَيْنَاهُ
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَإِنَّهُ
فِي
الْآخِرَةِ
لَمِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
إِنْ
أَحْسَنتُمْ
أَحْسَنتُمْ
لِأَنفُسِكُمْ
وَإِنْ
أَسَأْتُمْ
فَلَهَا
فَإِذَا
جَاءَ
وَعْدُ
الْآخِرَةِ
لِيَسُوؤُوا
وُجُوهَكُمْ
وَلِيَدْخُلُوا
الْمَسْجِدَ
كَمَا
دَخَلُوهُ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَلِيُتَبِّرُوا
مَا
عَلَوْا
تَتْبِيرًا
|
|
وَأَنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
أَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
وَمَنْ
أَرَادَ
الْآخِرَةَ
وَسَعَى
لَهَا
سَعْيَهَا
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَأُولَائِكَ
كَانَ
سَعْيُهُم
مَّشْكُورًا
|
|
انظُرْ
كَيْفَ
فَضَّلْنَا
بَعْضَهُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
وَلَلْآخِرَةُ
أَكْبَرُ
دَرَجَاتٍ
وَأَكْبَرُ
تَفْضِيلًا
|
|
وَإِذَا
قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ
جَعَلْنَا
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
حِجَابًا
مَّسْتُورًا
|
|
وَمَن
كَانَ
فِي
هَاذِهِٓ
أَعْمَى
فَهُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
أَعْمَى
وَأَضَلُّ
سَبِيلًا
|
|
وَقُلْنَا
مِن
بَعْدِهِ
لِبَنِي
إِسْرَائِيلَ
اسْكُنُوا
الْأَرْضَ
فَإِذَا
جَاءَ
وَعْدُ
الْآخِرَةِ
جِئْنَا
بِكُمْ
لَفِيفًا
|
|
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
مَنْ
أَسْرَفَ
وَلَمْ
يُؤْمِن
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَدُّ
وَأَبْقَى
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَعْبُدُ
اللَّهَ
عَلَى
حَرْفٍ
فَإِنْ
أَصَابَهُ
خَيْرٌ
اطْمَأَنَّ
بِهِ
وَإِنْ
أَصَابَتْهُ
فِتْنَةٌ
انقَلَبَ
عَلَى
وَجْهِهِ
خَسِرَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةَ
ذَالِكَ
هُوَ
الْخُسْرَانُ
الْمُبِينُ
|
|
مَن
كَانَ
يَظُنُّ
أَن
لَّن
يَنصُرَهُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ
إِلَى
السَّمَاءِ
ثُمَّ
لْيَقْطَعْ
فَلْيَنظُرْ
هَلْ
يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ
مَا
يَغِيظُ
|
|
وَقَالَ
الْمَلَأُ
مِن
قَوْمِهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِلِقَآءِ
الْآخِرَةِ
وَأَتْرَفْنَاهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُكُمْ
يَأْكُلُ
مِمَّا
تَأْكُلُونَ
مِنْهُ
وَيَشْرَبُ
مِمَّا
تَشْرَبُونَ
|
|
وَإِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
عَنِ
الصِّرَاطِ
لَنَاكِبُونَ
|
|
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
لَمَسَّكُمْ
فِي
مَآ
أَفَضْتُمْ
فِيهِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحِبُّونَ
أَن
تَشِيعَ
الْفَاحِشَةُ
فِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْغَافِلَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
لُعِنُوا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
يُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
يُوقِنُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
زَيَّنَّا
لَهُمْ
أَعْمَالَهُمْ
فَهُمْ
يَعْمَهُونَ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَهُمْ
سُوءُ
الْعَذَابِ
وَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
هُمُ
الْأَخْسَرُونَ
|
|
بَلِ
ادَّارَكَ
عِلْمُهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
بَلْ
هُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّنْهَا
بَلْ
هُم
مِّنْهَا
عَمُونَ
|
|
وَهُوَ
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
لَهُ
الْحَمْدُ
فِي
الْأُولَى
وَالْآخِرَةِ
وَلَهُ
الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَابْتَغِ
فِيمَآ
آتَاكَ
اللَّهُ
الدَّارَ
الْآخِرَةَ
وَلَا
تَنسَ
نَصِيبَكَ
مِنَ
الدُّنْيَا
وَأَحْسِن
كَمَآ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
وَلَا
تَبْغِ
الْفَسَادَ
فِي
الْأَرْضِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُحِبُّ
الْمُفْسِدِينَ
|
|
تِلْكَ
الدَّارُ
الْآخِرَةُ
نَجْعَلُهَا
لِلَّذِينَ
لَا
يُرِيدُونَ
عُلُوًّا
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فَسَادًا
وَالْعَاقِبَةُ
لِلْمُتَّقِينَ
|
|
قُلْ
سِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَانظُرُوا
كَيْفَ
بَدَأَ
الْخَلْقَ
ثُمَّ
اللَّهُ
يُنشِئُ
النَّشْأَةَ
الْآخِرَةَ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَوَهَبْنَا
لَهُٓ
إِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَجَعَلْنَا
فِي
ذُرِّيَّتِهِ
النُّبُوَّةَ
وَالْكِتَابَ
وَآتَيْنَاهُ
أَجْرَهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَإِنَّهُ
فِي
الْآخِرَةِ
لَمِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
وَمَا
هَاذِهِ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
لَهْوٌ
وَلَعِبٌ
وَإِنَّ
الدَّارَ
الْآخِرَةَ
لَهِيَ
الْحَيَوَانُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَعْلَمُونَ
ظَاهِرًا
مِّنَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَهُمْ
عَنِ
الْآخِرَةِ
هُمْ
غَافِلُونَ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَلِقَاءِ
الْآخِرَةِ
فَأُولَائِكَ
فِي
الْعَذَابِ
مُحْضَرُونَ
|
|
الَّذِينَ
يُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
يُوقِنُونَ
|
|
وَإِن
كُنتُنَّ
تُرِدْنَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَالدَّارَ
الْآخِرَةَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
أَعَدَّ
لِلْمُحْسِنَاتِ
مِنكُنَّ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأَعَدَّ
لَهُمْ
عَذَابًا
مُّهِينًا
|
|
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَلَهُ
الْحَمْدُ
فِي
الْآخِرَةِ
وَهُوَ
الْحَكِيمُ
الْخَبِيرُ
|
|
أَفْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَم
بِهِ
جِنَّةٌ
بَلِ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
فِي
الْعَذَابِ
وَالضَّلَالِ
الْبَعِيدِ
|
|
وَمَا
كَانَ
لَهُ
عَلَيْهِم
مِّن
سُلْطَانٍ
إِلَّا
لِنَعْلَمَ
مَن
يُؤْمِنُ
بِالْآخِرَةِ
مِمَّنْ
هُوَ
مِنْهَا
فِي
شَكٍّ
وَرَبُّكَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
حَفِيظٌ
|
|
مَا
سَمِعْنَا
بِهَاذَا
فِي
الْمِلَّةِ
الْآخِرَةِ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
اخْتِلَاقٌ
|
|
أَمَّنْ
هُوَ
قَانِتٌ
آنَاءَ
الَّلَيْلِ
سَاجِدًا
وَقَآئِمًا
يَحْذَرُ
الْآخِرَةَ
وَيَرْجُو
رَحْمَةَ
رَبِّهِ
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الَّذِينَ
يَعْلَمُونَ
وَالَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
إِنَّمَا
يَتَذَكَّرُ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
فَأَذَاقَهُمُ
اللَّهُ
الْخِزْيَ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
ذُكِرَ
اللَّهُ
وَحْدَهُ
اشْمَأَزَّتْ
قُلُوبُ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَإِذَا
ذُكِرَ
الَّذِينَ
مِن
دُونِهِ
إِذَا
هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ
|
|
يَاقَوْمِ
إِنَّمَا
هَاذِهِ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
مَتَاعٌ
وَإِنَّ
الْآخِرَةَ
هِيَ
دَارُ
الْقَرَارِ
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّمَا
تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ
لَيْسَ
لَهُ
دَعْوَةٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَا
فِي
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ
مَرَدَّنَآ
إِلَى
اللَّهِ
وَأَنَّ
الْمُسْرِفِينَ
هُمْ
أَصْحَابُ
النَّارِ
|
|
الَّذِينَ
لَا
يُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
كَافِرُونَ
|
|
فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ
رِيحًا
صَرْصَرًا
فِي
أَيَّامٍ
نَّحِسَاتٍ
لِّنُذِيقَهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَخْزَى
وَهُمْ
لَا
يُنصَرُونَ
|
|
نَحْنُ
أَوْلِيَآؤُكُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
وَلَكُمْ
فِيهَا
مَا
تَشْتَهِي
أَنفُسُكُمْ
وَلَكُمْ
فِيهَا
مَا
تَدَّعُونَ
|
|
مَن
كَانَ
يُرِيدُ
حَرْثَ
الْآخِرَةِ
نَزِدْ
لَهُ
فِي
حَرْثِهِ
وَمَن
كَانَ
يُرِيدُ
حَرْثَ
الدُّنْيَا
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَمَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِن
نَّصِيبٍ
|
|
وَزُخْرُفًا
وَإِن
كُلُّ
ذَالِكَ
لَمَّا
مَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةُ
عِندَ
رَبِّكَ
لِلْمُتَّقِينَ
|
|
فَلِلَّهِ
الْآخِرَةُ
وَالْأُولَى
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
لَيُسَمُّونَ
الْمَلَائِكَةَ
تَسْمِيَةَ
الْأُنثَى
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
وَلَوْلَآ
أَن
كَتَبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمُ
الْجَلَاءَ
لَعَذَّبَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابُ
النَّارِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَوَلَّوْا
قَوْمًا
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
قَدْ
يَئِسُوا
مِنَ
الْآخِرَةِ
كَمَا
يَئِسَ
الْكُفَّارُ
مِنْ
أَصْحَابِ
الْقُبُورِ
|
|
كَذَالِكَ
الْعَذَابُ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
كَلَّا
بَل
لَّا
يَخَافُونَ
الْآخِرَةَ
|
|
وَتَذَرُونَ
الْآخِرَةَ
|
|
فَأَخَذَهُ
اللَّهُ
نَكَالَ
الْآخِرَةِ
وَالْأُولَى
|
|
وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
|
|
وَإِنَّ
لَنَا
لَلْآخِرَةَ
وَالْأُولَى
|
|
وَلَلْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لَّكَ
مِنَ
الْأُولَى
|
|
وَآخَرُونَ
اعْتَرَفُوا
بِذُنُوبِهِمْ
خَلَطُوا
عَمَلًا
صَالِحًا
وَآخَرَ
سَيِّئًا
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَآخَرُونَ
مُرْجَوْنَ
لِأَمْرِ
اللَّهِ
إِمَّا
يُعَذِّبُهُمْ
وَإِمَّا
يَتُوبُ
عَلَيْهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّآ
إِفْكٌ
افْتَرَاهُ
وَأَعَانَهُ
عَلَيْهِ
قَوْمٌ
آخَرُونَ
فَقَدْ
جَاؤُوا
ظُلْمًا
وَزُورًا
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَعْلَمُ
أَنَّكَ
تَقُومُ
أَدْنَى
مِن
ثُلُثَيِ
الَّلَيْلِ
وَنِصْفَهُ
وَثُلُثَهُ
وَطَآئِفَةٌ
مِّنَ
الَّذِينَ
مَعَكَ
وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
عَلِمَ
أَن
لَّن
تُحْصُوهُ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنَ
الْقُرْآنِ
عَلِمَ
أَن
سَيَكُونُ
مِنكُم
مَّرْضَى
وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ
فِي
الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ
مِن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَآخَرُونَ
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنْهُ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَأَقْرِضُوا
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
وَمَا
تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم
مِّنْ
خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
عِندَ
اللَّهِ
هُوَ
خَيْرًا
وَأَعْظَمَ
أَجْرًا
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
سَتَجِدُونَ
آخَرِينَ
يُرِيدُونَ
أَن
يَأْمَنُوكُمْ
وَيَأْمَنُوا
قَوْمَهُمْ
كُلَّ
مَا
رُدُّوا
إِلَى
الْفِتْنَةِ
أُرْكِسُوا
فِيهَا
فَإِن
لَّمْ
يَعْتَزِلُوكُمْ
وَيُلْقُوا
إِلَيْكُمُ
السَّلَمَ
وَيَكُفُّوا
أَيْدِيَهُمْ
فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ
حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ
وَأُولَائِكُمْ
جَعَلْنَا
لَكُمْ
عَلَيْهِمْ
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
إِن
يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ
أَيُّهَا
النَّاسُ
وَيَأْتِ
بِآخَرِينَ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلَى
ذَالِكَ
قَدِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الرَّسُولُ
لَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
آمَنَّا
بِأَفْوَاهِهِمْ
وَلَمْ
تُؤْمِن
قُلُوبُهُمْ
وَمِنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِن
بَعْدِ
مَوَاضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هَاذَا
فَخُذُوهُ
وَإِن
لَّمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَن
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
كَمْ
أَهْلَكْنَا
مِن
قَبْلِهِم
مِّن
قَرْنٍ
مَّكَّنَّاهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مَا
لَمْ
نُمَكِّن
لَّكُمْ
وَأَرْسَلْنَا
السَّمَاءَ
عَلَيْهِم
مِّدْرَارًا
وَجَعَلْنَا
الْأَنْهَارَ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهِمْ
فَأَهْلَكْنَاهُم
بِذُنُوبِهِمْ
وَأَنشَأْنَا
مِن
بَعْدِهِمْ
قَرْنًا
آخَرِينَ
|
|
وَرَبُّكَ
الْغَنِيُّ
ذُو
الرَّحْمَةِ
إِن
يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ
وَيَسْتَخْلِفْ
مِن
بَعْدِكُم
مَّا
يَشَاءُ
كَمَآ
أَنشَأَكُم
مِّن
ذُرِّيَّةِ
قَوْمٍ
آخَرِينَ
|
|
وَأَعِدُّوا
لَهُم
مَّا
اسْتَطَعْتُم
مِّن
قُوَّةٍ
وَمِن
رِّبَاطِ
الْخَيْلِ
تُرْهِبُونَ
بِهِ
عَدُوَّ
اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ
مِن
دُونِهِمْ
لَا
تَعْلَمُونَهُمُ
اللَّهُ
يَعْلَمُهُمْ
وَمَا
تُنفِقُوا
مِن
شَيْءٍ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ
وَأَنتُمْ
لَا
تُظْلَمُونَ
|
|
وَكَمْ
قَصَمْنَا
مِن
قَرْيَةٍ
كَانَتْ
ظَالِمَةً
وَأَنشَأْنَا
بَعْدَهَا
قَوْمًا
آخَرِينَ
|
|
ثُمَّ
أَنشَأْنَا
مِن
بَعْدِهِمْ
قَرْنًا
آخَرِينَ
|
|
ثُمَّ
أَنشَأْنَا
مِن
بَعْدِهِمْ
قُرُونًا
آخَرِينَ
|
|
وَأَزْلَفْنَا
ثَمَّ
الْآخَرِينَ
|
|
ثُمَّ
أَغْرَقْنَا
الْآخَرِينَ
|
|
وَاجْعَل
لِّي
لِسَانَ
صِدْقٍ
فِي
الْآخِرِينَ
|
|
ثُمَّ
دَمَّرْنَا
الْآخَرِينَ
|
|
وَتَرَكْنَا
عَلَيْهِ
فِي
الْآخِرِينَ
|
|
ثُمَّ
أَغْرَقْنَا
الْآخَرِينَ
|
|
وَتَرَكْنَا
عَلَيْهِ
فِي
الْآخِرِينَ
|
|
وَتَرَكْنَا
عَلَيْهِمَا
فِي
الْآخِرِينَ
|
|
وَتَرَكْنَا
عَلَيْهِ
فِي
الْآخِرِينَ
|
|
ثُمَّ
دَمَّرْنَا
الْآخَرِينَ
|
|
وَآخَرِينَ
مُقَرَّنِينَ
فِي
الْأَصْفَادِ
|
|
فَجَعَلْنَاهُمْ
سَلَفًا
وَمَثَلًا
لِّلْآخِرِينَ
|
|
كَذَالِكَ
وَأَوْرَثْنَاهَا
قَوْمًا
آخَرِينَ
|
|
وَقَلِيلٌ
مِّنَ
الْآخِرِينَ
|
|
وَثُلَّةٌ
مِّنَ
الْآخِرِينَ
|
|
قُلْ
إِنَّ
الْأَوَّلِينَ
وَالْآخِرِينَ
|
|
وَآخَرِينَ
مِنْهُمْ
لَمَّا
يَلْحَقُوا
بِهِمْ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
ثُمَّ
نُتْبِعُهُمُ
الْآخِرِينَ
|
|
وَاذْكُرُوا
اللَّهَ
فِي
أَيَّامٍ
مَّعْدُودَاتٍ
فَمَن
تَعَجَّلَ
فِي
يَوْمَيْنِ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
وَمَن
تَأَخَّرَ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
لِمَنِ
اتَّقَى
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّكُمْ
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
لِّيَغْفِرَ
لَكَ
اللَّهُ
مَا
تَقَدَّمَ
مِن
ذَنبِكَ
وَمَا
تَأَخَّرَ
وَيُتِمَّ
نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ
وَيَهْدِيَكَ
صِرَاطًا
مُّسْتَقِيمًا
|
|
قُل
لَّكُم
مِّيعَادُ
يَوْمٍ
لَّا
تَسْتَأْخِرُونَ
عَنْهُ
سَاعَةً
وَلَا
تَسْتَقْدِمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
عَلِمْنَا
الْمُسْتَقْدِمِينَ
مِنكُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمْنَا
الْمُسْتَأْخِرِينَ
|
|
وَمَا
نُؤَخِّرُهُٓ
إِلَّا
لِأَجَلٍ
مَّعْدُودٍ
|
|
قَالَتْ
رُسُلُهُمْ
أَفِي
اللَّهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَدْعُوكُمْ
لِيَغْفِرَ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرَكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
قَالُوا
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
تُرِيدُونَ
أَن
تَصُدُّونَا
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
فَأْتُونَا
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَلَا
تَحْسَبَنَّ
اللَّهَ
غَافِلًا
عَمَّا
يَعْمَلُ
الظَّالِمُونَ
إِنَّمَا
يُؤَخِّرُهُمْ
لِيَوْمٍ
تَشْخَصُ
فِيهِ
الْأَبْصَارُ
|
|
وَلَوْ
يُؤَاخِذُ
اللَّهُ
النَّاسَ
بِظُلْمِهِم
مَّا
تَرَكَ
عَلَيْهَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَلَاكِن
يُؤَخِّرُهُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَإِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُمْ
لَا
يَسْتَأْخِرُونَ
سَاعَةً
وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ
|
|
وَلَوْ
يُؤَاخِذُ
اللَّهُ
النَّاسَ
بِمَا
كَسَبُوا
مَا
تَرَكَ
عَلَى
ظَهْرِهَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَلَاكِن
يُؤَخِّرُهُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَإِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُمْ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِعِبَادِهِ
بَصِيرًا
|
|
وَلَن
يُؤَخِّرَ
اللَّهُ
نَفْسًا
إِذَا
جَاءَ
أَجَلُهَا
وَاللَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرْكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
أَجَلَ
اللَّهِ
إِذَا
جَاءَ
لَا
يُؤَخَّرُ
لَوْ
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
لِمَن
شَاءَ
مِنكُمْ
أَن
يَتَقَدَّمَ
أَوْ
يَتَأَخَّرَ
|
|
وَلِكُلِّ
أُمَّةٍ
أَجَلٌ
فَإِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُمْ
لَا
يَسْتَأْخِرُونَ
سَاعَةً
وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ
|
|
قُل
لَّآ
أَمْلِكُ
لِنَفْسِي
ضَرًّا
وَلَا
نَفْعًا
إِلَّا
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
لِكُلِّ
أُمَّةٍ
أَجَلٌ
إِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُمْ
فَلَا
يَسْتَأْخِرُونَ
سَاعَةً
وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ
|
|
مَّا
تَسْبِقُ
مِنْ
أُمَّةٍ
أَجَلَهَا
وَمَا
يَسْتَأْخِرُونَ
|
|
وَلَوْ
يُؤَاخِذُ
اللَّهُ
النَّاسَ
بِظُلْمِهِم
مَّا
تَرَكَ
عَلَيْهَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَلَاكِن
يُؤَخِّرُهُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَإِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُمْ
لَا
يَسْتَأْخِرُونَ
سَاعَةً
وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ
|
|
مَا
تَسْبِقُ
مِنْ
أُمَّةٍ
أَجَلَهَا
وَمَا
يَسْتَأْخِرُونَ
|