امن

fidèle, loyal opposé à traitre

الهمزة والميم والنون أصلان متقاربان: أحدهما الأمانة التي هي ضدّ الخيانة، ومعناها سُكون القلب، والآخر التصديق.

إستعمال

أمانات
إِنَّ  اللَّهَ  يَأْمُرُكُمْ  أَن  تُؤَدُّوا  الْ‍‍أَمَانَاتِ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هَا  وَإِذَا  حَكَمْ‍‍تُم  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  أَن  تَحْكُمُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  إِنَّ  اللَّهَ  نِعِ‍‍مَّا  يَعِظُ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  سَمِيعًا  بَصِيرًا 
أمانات
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَخُونُ‍‍وا  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  وَتَخُونُ‍‍وا  أَمَانَاتِ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أمانات
وَالَّذِينَ  هُمْ  لِ‍‍أَمَانَاتِ‍‍هِمْ  وَعَهْدِهِمْ  رَاعُونَ 
أمانات
وَالَّذِينَ  هُمْ  لِ‍‍أَمَانَاتِ‍‍هِمْ  وَعَهْدِهِمْ  رَاعُونَ 
أمانت
وَإِن  كُن‍‍تُمْ  عَلَى  سَفَرٍ  وَلَمْ  تَجِدُوا  كَاتِبًا  فَ‍‍رِهَانٌ  مَّقْبُوضَةٌ  فَ‍‍إِنْ  أَمِنَ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  فَ‍‍لْ‍‍يُؤَدِّ  الَّذِي  اؤْتُمِنَ  أَمَانَتَ‍‍هُ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  تَكْتُمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  وَمَن  يَكْتُمْ‍‍هَا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُٓ  آثِمٌ  قَلْبُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  عَلِيمٌ 
أمانة
إِنَّ‍‍ا  عَرَضْ‍‍نَا  الْ‍‍أَمَانَةَ  عَلَى  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالْ‍‍جِبَالِ  فَ‍‍أَبَيْ‍‍نَ  أَن  يَحْمِلْ‍‍نَ‍‍هَا  وَأَشْفَقْ‍‍نَ  مِنْ‍‍هَا  وَحَمَلَ‍‍هَا  الْ‍‍إِنسَانُ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  ظَلُومًا  جَهُولًا 
أمن
وَأَتِمُّ‍‍وا  الْ‍‍حَجَّ  وَالْ‍‍عُمْرَةَ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍إِنْ  أُحْصِرْتُمْ  فَ‍‍مَا  اسْتَيْسَرَ  مِنَ  الْ‍‍هَدْيِ  وَلَا  تَحْلِقُ‍‍وا  رُؤُوسَ‍‍كُمْ  حَتَّى  يَبْلُغَ  الْ‍‍هَدْيُ  مَحِلَّ‍‍هُ  فَ‍‍مَن  كَانَ  مِن‍‍كُم  مَّرِيضًا  أَوْ  بِ‍‍هِ  أَذًى  مِّن  رَّأْسِ‍‍هِ  فَ‍‍فِدْيَةٌ  مِّن  صِيَامٍ  أَوْ  صَدَقَةٍ  أَوْ  نُسُكٍ  فَ‍‍إِذَآ  أَمِن‍‍تُمْ  فَ‍‍مَن  تَمَتَّعَ  بِ‍‍الْ‍‍عُمْرَةِ  إِلَى  الْ‍‍حَجِّ  فَ‍‍مَا  اسْتَيْسَرَ  مِنَ  الْ‍‍هَدْيِ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  ثَلَاثَةِ  أَيَّامٍ  فِي  الْ‍‍حَجِّ  وَسَبْعَةٍ  إِذَا  رَجَعْ‍‍تُمْ  تِلْكَ  عَشَرَةٌ  كَامِلَةٌ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَن  لَّمْ  يَكُنْ  أَهْلُ‍‍هُ  حَاضِرِي  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
أمن
فَ‍‍إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  فَ‍‍رِجَالًا  أَوْ  رُكْبَانًا  فَ‍‍إِذَآ  أَمِن‍‍تُمْ  فَ‍‍اذْكُرُوا  اللَّهَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍كُم  مَّا  لَمْ  تَكُونُ‍‍وا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أمن
وَإِن  كُن‍‍تُمْ  عَلَى  سَفَرٍ  وَلَمْ  تَجِدُوا  كَاتِبًا  فَ‍‍رِهَانٌ  مَّقْبُوضَةٌ  فَ‍‍إِنْ  أَمِنَ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  فَ‍‍لْ‍‍يُؤَدِّ  الَّذِي  اؤْتُمِنَ  أَمَانَتَ‍‍هُ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  تَكْتُمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  وَمَن  يَكْتُمْ‍‍هَا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُٓ  آثِمٌ  قَلْبُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  عَلِيمٌ 
أمن
وَإِذَا  جَاءَهُمْ  أَمْرٌ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْنِ  أَوِ  الْ‍‍خَوْفِ  أَذَاعُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَلَوْ  رَدُّوهُ  إِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  وَإِلَى  أُولِي  الْ‍‍أَمْرِ  مِنْ‍‍هُمْ  لَ‍‍عَلِمَ‍‍هُ  الَّذِينَ  يَسْتَنبِطُ‍‍ونَ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَوْلَا  فَضْلُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَرَحْمَتُ‍‍هُ  لَ‍‍اتَّبَعْ‍‍تُمُ  ال‍‍شَّيْطَانَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
أمن
وَكَيْفَ  أَخَافُ  مَآ  أَشْرَكْ‍‍تُمْ  وَلَا  تَخَافُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍كُمْ  أَشْرَكْ‍‍تُم  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  لَمْ  يُنَزِّلْ  بِ‍‍هِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سُلْطَانًا  فَ‍‍أَيُّ  الْ‍‍فَرِيقَيْنِ  أَحَقُّ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْنِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَمْ  يَلْبِسُ‍‍وا  إِيمَانَ‍‍هُم  بِ‍‍ظُلْمٍ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍أَمْنُ  وَهُم  مُّهْتَدُونَ 
أمن
أَفَ‍‍أَمِنَ  أَهْلُ  الْ‍‍قُرَى  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُم  بَأْسُ‍‍نَا  بَيَاتًا  وَهُمْ  نَآئِمُونَ 
أمن
أَوَأَمِنَ  أَهْلُ  الْ‍‍قُرَى  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُم  بَأْسُ‍‍نَا  ضُحًى  وَهُمْ  يَلْعَبُ‍‍ونَ 
أمن
أَفَ‍‍أَمِنُ‍‍وا  مَكْرَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  يَأْمَنُ  مَكْرَ  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
أمن
قَالَ  هَلْ  آمَنُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  إِلَّا  كَ‍‍مَآ  أَمِن‍‍تُ‍‍كُمْ  عَلَى  أَخِي‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍اللَّهُ  خَيْرٌ  حَافِظًا  وَهُوَ  أَرْحَمُ  ال‍‍رَّاحِمِينَ 
أمن
أَفَ‍‍أَمِنُ‍‍وا  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمْ  غَاشِيَةٌ  مِّنْ  عَذَابِ  اللَّهِ  أَوْ  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  بَغْتَةً  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أمن
أَفَ‍‍أَمِنَ  الَّذِينَ  مَكَرُوا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  أَن  يَخْسِفَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضَ  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أمن
أَفَ‍‍أَمِن‍‍تُمْ  أَن  يَخْسِفَ  بِ‍‍كُمْ  جَانِبَ  الْ‍‍بَرِّ  أَوْ  يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حَاصِبًا  ثُمَّ  لَا  تَجِدُوا  لَ‍‍كُمْ  وَكِيلًا 
أمن
أَمْ  أَمِن‍‍تُمْ  أَن  يُعِيدَكُمْ  فِي‍‍هِ  تَارَةً  أُخْرَى  فَ‍‍يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  قَاصِفًا  مِّنَ  ال‍‍رِّيحِ  فَ‍‍يُغْرِقَ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كَفَرْتُمْ  ثُمَّ  لَا  تَجِدُوا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  تَبِيعًا 
أمن
أَأَمِن‍‍تُم  مَّن  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  أَن  يَخْسِفَ  بِ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  تَمُورُ 
أمن
أَمْ  أَمِن‍‍تُم  مَّن  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  أَن  يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حَاصِبًا  فَ‍‍سَ‍‍تَعْلَمُ‍‍ونَ  كَيْفَ  نَذِيرِ 
أمنا
وَإِذْ  جَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍بَيْتَ  مَثَابَةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَأَمْنًا  وَاتَّخِذُوا  مِن  مَّقَامِ  إِبْرَاهِيمَ  مُصَلًّى  وَعَهِدْنَآ  إِلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  أَن  طَهِّرَا  بَيْتِ‍‍يَ  لِ‍‍ل‍‍طَّآئِفِينَ  وَالْ‍‍عَاكِفِينَ  وَال‍‍رُّكَّعِ  ال‍‍سُّجُودِ 
أمنا
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍يَسْتَخْلِفَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍مَا  اسْتَخْلَفَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍يُمَكِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  دِينَ‍‍هُمُ  الَّذِي  ارْتَضَى  لَ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍يُبَدِّلَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  خَوْفِ‍‍هِمْ  أَمْنًا  يَعْبُدُونَ‍‍نِي  لَا  يُشْرِكُ‍‍ونَ  بِ‍‍ي  شَيْئًا  وَمَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
أمنة
ثُمَّ  أَنزَلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  الْ‍‍غَمِّ  أَمَنَةً  نُّعَاسًا  يَغْشَى  طَآئِفَةً  مِّن‍‍كُمْ  وَطَآئِفَةٌ  قَدْ  أَهَمَّتْ‍‍هُمْ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  يَظُنُّ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  ظَنَّ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  يَقُولُ‍‍ونَ  هَل  لَّ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَمْرِ  مِن  شَيْءٍ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍أَمْرَ  كُلَّ‍‍هُ  لِ‍‍لَّهِ  يُخْفُ‍‍ونَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  لَا  يُبْدُونَ  لَ‍‍كَ  يَقُولُ‍‍ونَ  لَوْ  كَانَ  لَ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَمْرِ  شَيْءٌ  مَّا  قُتِلْ‍‍نَا  هَاهُنَا  قُل  لَّوْ  كُن‍‍تُمْ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُمْ  لَ‍‍بَرَزَ  الَّذِينَ  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَتْلُ  إِلَى  مَضَاجِعِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍يَبْتَلِيَ  اللَّهُ  مَا  فِي  صُدُورِكُمْ  وَلِ‍‍يُمَحِّصَ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
أمنة
إِذْ  يُغَشِّي‍‍كُمُ  ال‍‍نُّعَاسَ  أَمَنَةً  مِّنْ‍‍هُ  وَيُنَزِّلُ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  لِّ‍‍يُطَهِّرَكُم  بِ‍‍هِ  وَيُذْهِبَ  عَن‍‍كُمْ  رِجْزَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  وَلِ‍‍يَرْبِطَ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَيُثَبِّتَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَقْدَامَ 
أمين
أُبَلِّغُ‍‍كُمْ  رِسَالَاتِ  رَبِّ‍‍ي  وَأَنَا۠  لَ‍‍كُمْ  نَاصِحٌ  أَمِينٌ 
أمين
وَقَالَ  الْ‍‍مَلِكُ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍هِ  أَسْتَخْلِصْ‍‍هُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  فَ‍‍لَمَّا  كَلَّمَ‍‍هُ  قَالَ  إِنَّ‍‍كَ  الْ‍‍يَوْمَ  لَدَيْ‍‍نَا  مَكِينٌ  أَمِينٌ 
أمين
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
أمين
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
أمين
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
أمين
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
أمين
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
أمين
نَزَلَ  بِ‍‍هِ  ال‍‍رُّوحُ  الْ‍‍أَمِينُ 
أمين
قَالَ  عِفْرِيتٌ  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  أَنَا۠  آتِي‍‍كَ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  تَقُومَ  مِن  مَّقَامِ‍‍كَ  وَإِنِّ‍‍ي  عَلَيْ‍‍هِ  لَ‍‍قَوِيٌّ  أَمِينٌ 
أمين
قَالَتْ  إِحْدَاهُمَا  يَاأَبَتِ  اسْتَأْجِرْهُ  إِنَّ  خَيْرَ  مَنِ  اسْتَأْجَرْتَ  الْ‍‍قَوِيُّ  الْ‍‍أَمِينُ 
أمين
أَنْ  أَدُّوا  إِلَيَّ  عِبَادَ  اللَّهِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
أمين
إِنَّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  فِي  مَقَامٍ  أَمِينٍ 
أمين
مُّطَاعٍ  ثَمَّ  أَمِينٍ 
أمين
وَهَاذَا  الْ‍‍بَلَدِ  الْ‍‍أَمِينِ 
إيمان
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  وَرَفَعْ‍‍نَا  فَوْقَ‍‍كُمُ  ال‍‍طُّورَ  خُذُوا  مَآ  آتَيْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَاسْمَعُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَعَصَيْ‍‍نَا  وَأُشْرِبُ‍‍وا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍عِجْلَ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  قُلْ  بِئْسَ‍‍مَا  يَأْمُرُكُم  بِ‍‍هِ  إِيمَانُ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
إيمان
أَمْ  تُرِيدُونَ  أَن  تَسْأَلُ‍‍وا  رَسُولَ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَا  سُئِلَ  مُوسَى  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَتَبَدَّلِ  الْ‍‍كُفْرَ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
إيمان
وَدَّ  كَثِيرٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَوْ  يَرُدُّونَ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كُفَّارًا  حَسَدًا  مِّنْ  عِندِ  أَنفُسِ‍‍هِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍اعْفُ‍‍وا  وَاصْفَحُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
إيمان
وَكَ‍‍ذَالِكَ  جَعَلْ‍‍نَاكُمْ  أُمَّةً  وَسَطًا  لِّ‍‍تَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَيَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍قِبْلَةَ  الَّتِي  كُن‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هَآ  إِلَّا  لِ‍‍نَعْلَمَ  مَن  يَتَّبِعُ  ال‍‍رَّسُولَ  مِ‍‍مَّن  يَنقَلِبُ  عَلَى  عَقِبَيْ‍‍هِ  وَإِن  كَانَتْ  لَ‍‍كَبِيرَةً  إِلَّا  عَلَى  الَّذِينَ  هَدَى  اللَّهُ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُضِيعَ  إِيمَانَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
إيمان
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
إيمان
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّن  تُقْبَلَ  تَوْبَتُ‍‍هُمْ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ضَّآلُّونَ 
إيمان
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تُطِيعُ‍‍وا  فَرِيقًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَرُدُّوكُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كَافِرِينَ 
إيمان
يَوْمَ  تَبْيَضُّ  وُجُوهٌ  وَتَسْوَدُّ  وُجُوهٌ  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  اسْوَدَّتْ  وُجُوهُ‍‍هُمْ  أَكَفَرْتُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
إيمان
وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  نَافَقُ‍‍وا  وَقِيلَ  لَ‍‍هُمْ  تَعَالَ‍‍وْا  قَاتِلُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أَوِ  ادْفَعُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  لَوْ  نَعْلَمُ  قِتَالًا  لَّ‍‍اتَّبَعْ‍‍نَاكُمْ  هُمْ  لِ‍‍لْ‍‍كُفْرِ  يَوْمَئِذٍ  أَقْرَبُ  مِنْ‍‍هُمْ  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  يَقُولُ‍‍ونَ  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِم  مَّا  لَيْسَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  يَكْتُمُ‍‍ونَ 
إيمان
إِنَّ  الَّذِينَ  اشْتَرَوُا  الْ‍‍كُفْرَ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  لَن  يَضُرُّوا  اللَّهَ  شَيْئًا  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
إيمان
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍نَا  سَمِعْ‍‍نَا  مُنَادِيًا  يُنَادِي  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمَ‍‍نَّا  رَبَّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَكَفِّرْ  عَنَّ‍‍ا  سَيِّئَاتِ‍‍نَا  وَتَوَفَّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍أَبْرَارِ 
إيمان
وَمَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  مِن‍‍كُمْ  طَوْلًا  أَن  يَنكِحَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  فَ‍‍مِن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  فَتَيَاتِ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُم  مِّن  بَعْضٍ  فَ‍‍انكِحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍إِذْنِ  أَهْلِ‍‍هِنَّ  وَآتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  مُحْصَنَاتٍ  غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ  وَلَا  مُتَّخِذَاتِ  أَخْدَانٍ  فَ‍‍إِذَآ  أُحْصِ‍‍نَّ  فَ‍‍إِنْ  أَتَيْ‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِنَّ  نِصْفُ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  الْ‍‍عَنَتَ  مِن‍‍كُمْ  وَأَن  تَصْبِرُوا  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
إيمان
الْ‍‍يَوْمَ  أُحِلَّ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتُ  وَطَعَامُ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حِلٌّ  لَّ‍‍كُمْ  وَطَعَامُ‍‍كُمْ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  مُحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  وَلَا  مُتَّخِذِي  أَخْدَانٍ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  حَبِطَ  عَمَلُ‍‍هُ  وَهُوَ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
إيمان
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَمْ  يَلْبِسُ‍‍وا  إِيمَانَ‍‍هُم  بِ‍‍ظُلْمٍ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍أَمْنُ  وَهُم  مُّهْتَدُونَ 
إيمان
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  رَبُّ‍‍كَ  أَوْ  يَأْتِيَ  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  يَوْمَ  يَأْتِي  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يَنفَعُ  نَفْسًا  إِيمَانُ‍‍هَا  لَمْ  تَكُنْ  آمَنَتْ  مِن  قَبْلُ  أَوْ  كَسَبَتْ  فِي  إِيمَانِ‍‍هَا  خَيْرًا  قُلِ  انتَظِرُوا  إِنَّ‍‍ا  مُنتَظِرُونَ 
إيمان
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  آبَاءَكُمْ  وَإِخْوَانَ‍‍كُمْ  أَوْلِيَاءَ  إِنِ  اسْتَحَبُّ‍‍وا  الْ‍‍كُفْرَ  عَلَى  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  يَتَوَلَّ‍‍هُم  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
إيمان
لَا  تَعْتَذِرُوا  قَدْ  كَفَرْتُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  إِن  نَّعْفُ  عَن  طَآئِفَةٍ  مِّن‍‍كُمْ  نُعَذِّبْ  طَآئِفَةً  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  مُجْرِمِينَ 
إيمان
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  يَهْدِي‍‍هِمْ  رَبُّ‍‍هُم  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِمْ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنْهَارُ  فِي  جَنَّاتِ  ال‍‍نَّعِيمِ 
إيمان
فَ‍‍لَوْلَا  كَانَتْ  قَرْيَةٌ  آمَنَتْ  فَ‍‍نَفَعَ‍‍هَآ  إِيمَانُ‍‍هَآ  إِلَّا  قَوْمَ  يُونُسَ  لَمَّآ  آمَنُ‍‍وا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
إيمان
مَن  كَفَرَ  بِ‍‍اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍هِ  إِلَّا  مَنْ  أُكْرِهَ  وَقَلْبُ‍‍هُ  مُطْمَئِنٌّ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  وَلَاكِن  مَّن  شَرَحَ  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  صَدْرًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِمْ  غَضَبٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
إيمان
وَقَالَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  وَالْ‍‍إِيمَانَ  لَ‍‍قَدْ  لَبِثْ‍‍تُمْ  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍بَعْثِ  فَ‍‍هَاذَا  يَوْمُ  الْ‍‍بَعْثِ  وَلَاكِنَّ‍‍كُمْ  كُن‍‍تُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
إيمان
قُلْ  يَوْمَ  الْ‍‍فَتْحِ  لَا  يَنفَعُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِيمَانُ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يُنظَرُونَ 
إيمان
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُنَادَوْنَ  لَ‍‍مَقْتُ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  مِن  مَّقْتِ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  إِذْ  تُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍تَكْفُرُونَ 
إيمان
وَقَالَ  رَجُلٌ  مُّؤْمِنٌ  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَكْتُمُ  إِيمَانَ‍‍هُٓ  أَتَقْتُلُ‍‍ونَ  رَجُلًا  أَن  يَقُولَ  رَبِّ‍‍يَ  اللَّهُ  وَقَدْ  جَاءَكُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَإِن  يَكُ  كَاذِبًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كَذِبُ‍‍هُ  وَإِن  يَكُ  صَادِقًا  يُصِبْ‍‍كُم  بَعْضُ  الَّذِي  يَعِدُكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ 
إيمان
فَ‍‍لَمْ  يَكُ  يَنفَعُ‍‍هُمْ  إِيمَانُ‍‍هُمْ  لَمَّا  رَأَوْا  بَأْسَ‍‍نَا  سُنَّتَ  اللَّهِ  الَّتِي  قَدْ  خَلَتْ  فِي  عِبَادِهِ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
إيمان
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  رُوحًا  مِّنْ  أَمْرِنَا  مَا  كُن‍‍تَ  تَدْرِي  مَا  الْ‍‍كِتَابُ  وَلَا  الْ‍‍إِيمَانُ  وَلَاكِن  جَعَلْ‍‍نَاهُ  نُورًا  نَّهْدِي  بِ‍‍هِ  مَن  نَّشَآءُ  مِنْ  عِبَادِنَا  وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍تَهْدِي  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
إيمان
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  ال‍‍سَّكِينَةَ  فِي  قُلُوبِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  لِ‍‍يَزْدَادُوا  إِيمَانًا  مَّعَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍لَّهِ  جُنُودُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
إيمان
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  فِي‍‍كُمْ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَوْ  يُطِيعُ‍‍كُمْ  فِي  كَثِيرٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  لَ‍‍عَنِ‍‍تُّمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  حَبَّبَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَزَيَّنَ‍‍هُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَرَّهَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  وَالْ‍‍فُسُوقَ  وَالْ‍‍عِصْيَانَ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍رَّاشِدُونَ 
إيمان
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَسْخَرْ  قَوْمٌ  مِّن  قَوْمٍ  عَسَى  أَن  يَكُونُ‍‍وا  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  نِسَآءٌ  مِّن  نِّسَآءٍ  عَسَى  أَن  يَكُ‍‍نَّ  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُنَّ  وَلَا  تَلْمِزُوا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَنَابَزُوا  بِ‍‍الْ‍‍أَلْقَابِ  بِئْسَ  الِ‍‍اسْمُ  الْ‍‍فُسُوقُ  بَعْدَ  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  لَّمْ  يَتُبْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
إيمان
قَالَتِ  الْ‍‍أَعْرَابُ  آمَ‍‍نَّا  قُل  لَّمْ  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَاكِن  قُولُ‍‍وا  أَسْلَمْ‍‍نَا  وَلَمَّا  يَدْخُلِ  الْ‍‍إِيمَانُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَإِن  تُطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  لَا  يَلِتْ‍‍كُم  مِّنْ  أَعْمَالِ‍‍كُمْ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
إيمان
يَمُنُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كَ  أَنْ  أَسْلَمُ‍‍وا  قُل  لَّا  تَمُنُّ‍‍وا  عَلَيَّ  إِسْلَامَ‍‍كُم  بَلِ  اللَّهُ  يَمُنُّ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَنْ  هَدَاكُمْ  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
إيمان
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّبَعَتْ‍‍هُمْ  ذُرِّيَّتُ‍‍هُم  بِ‍‍إِيمَانٍ  أَلْحَقْ‍‍نَا  بِ‍‍هِمْ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  وَمَآ  أَلَتْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  عَمَلِ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  كُلُّ  امْرِئٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَ  رَهِينٌ 
إيمان
لَّا  تَجِدُ  قَوْمًا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  يُوَآدُّونَ  مَنْ  حَآدَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  أَوْ  أَبْنَاءَهُمْ  أَوْ  إِخْوَانَ‍‍هُمْ  أَوْ  عَشِيرَتَ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  كَتَبَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَأَيَّدَهُم  بِ‍‍رُوحٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَيُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  أُولَائِكَ  حِزْبُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
إيمان
وَالَّذِينَ  تَبَوَّؤُوا  ال‍‍دَّارَ  وَالْ‍‍إِيمَانَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  يُحِبُّ‍‍ونَ  مَنْ  هَاجَرَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  يَجِدُونَ  فِي  صُدُورِهِمْ  حَاجَةً  مِّ‍‍مَّا  أُوتُ‍‍وا  وَيُؤْثِرُونَ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَلَوْ  كَانَ  بِ‍‍هِمْ  خَصَاصَةٌ  وَمَن  يُوقَ  شُحَّ  نَفْسِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
إيمان
وَالَّذِينَ  جَاؤُوا  مِن  بَعْدِهِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَلِ‍‍إِخْوَانِ‍‍نَا  الَّذِينَ  سَبَقُ‍‍ونَا  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  وَلَا  تَجْعَلْ  فِي  قُلُوبِ‍‍نَا  غِلًّا  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
إيمان
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
إيمانا
الَّذِينَ  قَالَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ  ال‍‍نَّاسَ  قَدْ  جَمَعُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اخْشَ‍‍وْهُمْ  فَ‍‍زَادَهُمْ  إِيمَانًا  وَقَالُ‍‍وا  حَسْبُ‍‍نَا  اللَّهُ  وَنِعْمَ  الْ‍‍وَكِيلُ 
إيمانا
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  إِذَا  ذُكِرَ  اللَّهُ  وَجِلَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِذَا  تُلِيَتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍هُ  زَادَتْ‍‍هُمْ  إِيمَانًا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
إيمانا
وَإِذَا  مَآ  أُنزِلَتْ  سُورَةٌ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّن  يَقُولُ  أَيُّ‍‍كُمْ  زَادَتْ‍‍هُ  هَاذِهِٓ  إِيمَانًا  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍زَادَتْ‍‍هُمْ  إِيمَانًا  وَهُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ 
إيمانا
وَلَمَّا  رَأَى  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الْ‍‍أَحْزَابَ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  مَا  وَعَدَنَا  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَصَدَقَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَمَا  زَادَهُمْ  إِلَّآ  إِيمَانًا  وَتَسْلِيمًا 
إيمانا
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  ال‍‍سَّكِينَةَ  فِي  قُلُوبِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  لِ‍‍يَزْدَادُوا  إِيمَانًا  مَّعَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍لَّهِ  جُنُودُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
إيمانا
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
اؤتمن
وَإِن  كُن‍‍تُمْ  عَلَى  سَفَرٍ  وَلَمْ  تَجِدُوا  كَاتِبًا  فَ‍‍رِهَانٌ  مَّقْبُوضَةٌ  فَ‍‍إِنْ  أَمِنَ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  فَ‍‍لْ‍‍يُؤَدِّ  الَّذِي  اؤْتُمِنَ  أَمَانَتَ‍‍هُ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  تَكْتُمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  وَمَن  يَكْتُمْ‍‍هَا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُٓ  آثِمٌ  قَلْبُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  عَلِيمٌ 
آم
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَقُولُ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آم
وَإِذَا  لَقُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَإِذَا  خَلَ‍‍وْا  إِلَى  شَيَاطِينِ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  مَعَ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  مُسْتَهْزِؤُونَ 
آم
وَإِذَا  لَقُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَإِذَا  خَلَا  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  قَالُ‍‍وا  أَتُحَدِّثُ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  فَتَحَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  لِ‍‍يُحَآجُّ‍‍وكُم  بِ‍‍هِ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آم
قُولُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَمَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  وَعِيسَى  وَمَآ  أُوتِيَ  ال‍‍نَّبِيُّونَ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
آم
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِنْ‍‍هُ  آيَاتٌ  مُّحْكَمَاتٌ  هُنَّ  أُمُّ  الْ‍‍كِتَابِ  وَأُخَرُ  مُتَشَابِهَاتٌ  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  زَيْغٌ  فَ‍‍يَتَّبِعُ‍‍ونَ  مَا  تَشَابَهَ  مِنْ‍‍هُ  ابْتِغَاءَ  الْ‍‍فِتْنَةِ  وَابْتِغَاءَ  تَأْوِيلِ‍‍هِ  وَمَا  يَعْلَمُ  تَأْوِيلَ‍‍هُٓ  إِلَّا  اللَّهُ  وَال‍‍رَّاسِخُونَ  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  يَقُولُ‍‍ونَ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  كُلٌّ  مِّنْ  عِندِ  رَبِّ‍‍نَا  وَمَا  يَذَّكَّرُ  إِلَّآ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
آم
الَّذِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَقِ‍‍نَا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ 
آم
فَ‍‍لَمَّآ  أَحَسَّ  عِيسَى  مِنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  قَالَ  مَنْ  أَنصَارِي  إِلَى  اللَّهِ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  نَحْنُ  أَنصَارُ  اللَّهِ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَاشْهَدْ  بِ‍‍أَنَّ‍‍ا  مُسْلِمُونَ 
آم
رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلْ‍‍تَ  وَاتَّبَعْ‍‍نَا  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
آم
قُلْ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَمَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  وَعِيسَى  وَال‍‍نَّبِيُّونَ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
آم
هَاأَنتُمْ  أُولَآءِ  تُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِبُّ‍‍ونَ‍‍كُمْ  وَتُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  كُلِّ‍‍هِ  وَإِذَا  لَقُ‍‍وكُمْ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَإِذَا  خَلَ‍‍وْا  عَضُّ‍‍وا  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَنَامِلَ  مِنَ  الْ‍‍غَيْظِ  قُلْ  مُوتُ‍‍وا  بِ‍‍غَيْظِ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
آم
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍نَا  سَمِعْ‍‍نَا  مُنَادِيًا  يُنَادِي  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمَ‍‍نَّا  رَبَّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَكَفِّرْ  عَنَّ‍‍ا  سَيِّئَاتِ‍‍نَا  وَتَوَفَّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍أَبْرَارِ 
آم
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
آم
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  هَلْ  تَنقِمُ‍‍ونَ  مِنَّ‍‍آ  إِلَّآ  أَنْ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلُ  وَأَنَّ  أَكْثَرَكُمْ  فَاسِقُونَ 
آم
وَإِذَا  جَاؤُوكُمْ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَقَد  دَّخَلُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  وَهُمْ  قَدْ  خَرَجُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْتُمُ‍‍ونَ 
آم
وَإِذَا  سَمِعُ‍‍وا  مَآ  أُنزِلَ  إِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  تَرَى  أَعْيُنَ‍‍هُمْ  تَفِيضُ  مِنَ  ال‍‍دَّمْعِ  مِ‍‍مَّا  عَرَفُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
آم
وَإِذْ  أَوْحَيْ‍‍تُ  إِلَى  الْ‍‍حَوَارِيِّينَ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  وَبِ‍‍رَسُولِ‍‍ي  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَاشْهَدْ  بِ‍‍أَنَّ‍‍نَا  مُسْلِمُونَ 
آم
قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آم
وَمَا  تَنقِمُ  مِنَّ‍‍آ  إِلَّآ  أَنْ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍نَا  لَمَّا  جَاءَتْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَآ  أَفْرِغْ  عَلَيْ‍‍نَا  صَبْرًا  وَتَوَفَّ‍‍نَا  مُسْلِمِينَ 
آم
فَ‍‍أُلْقِيَ  ال‍‍سَّحَرَةُ  سُجَّدًا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍رَبِّ  هَارُونَ  وَمُوسَى 
آم
إِنَّ‍‍آ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍رَبِّ‍‍نَا  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍نَا  خَطَايَانَا  وَمَآ  أَكْرَهْ‍‍تَ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍سِّحْرِ  وَاللَّهُ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى 
آم
إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  فَرِيقٌ  مِّنْ  عِبَادِي  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَا  وَأَنتَ  خَيْرُ  ال‍‍رَّاحِمِينَ 
آم
وَيَقُولُ‍‍ونَ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍ال‍‍رَّسُولِ  وَأَطَعْ‍‍نَا  ثُمَّ  يَتَوَلَّى  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَمَآ  أُولَائِكَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آم
قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آم
وَإِذَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  مُسْلِمِينَ 
آم
أَحَسِبَ  ال‍‍نَّاسُ  أَن  يُتْرَكُ‍‍وا  أَن  يَقُولُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَهُمْ  لَا  يُفْتَنُ‍‍ونَ 
آم
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَقُولُ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍إِذَآ  أُوذِيَ  فِي  اللَّهِ  جَعَلَ  فِتْنَةَ  ال‍‍نَّاسِ  كَ‍‍عَذَابِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍ئِن  جَاءَ  نَصْرٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  مَعَ‍‍كُمْ  أَوَلَيْسَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَعْلَمَ  بِ‍‍مَا  فِي  صُدُورِ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آم
وَلَا  تُجَادِلُ‍‍وا  أَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  إِلَّا  بِ‍‍الَّتِي  هِيَ  أَحْسَنُ  إِلَّا  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  وَقُولُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍الَّذِي  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍نَا  وَأُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  وَإِلَاهُ‍‍نَا  وَإِلَاهُ‍‍كُمْ  وَاحِدٌ  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
آم
وَقَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  وَأَنَّى  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍تَّنَاوُشُ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
آم
فَ‍‍لَمَّا  رَأَوْا  بَأْسَ‍‍نَا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُ  وَكَفَرْنَا  بِ‍‍مَا  كُ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  مُشْرِكِينَ 
آم
قَالَتِ  الْ‍‍أَعْرَابُ  آمَ‍‍نَّا  قُل  لَّمْ  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَاكِن  قُولُ‍‍وا  أَسْلَمْ‍‍نَا  وَلَمَّا  يَدْخُلِ  الْ‍‍إِيمَانُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَإِن  تُطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  لَا  يَلِتْ‍‍كُم  مِّنْ  أَعْمَالِ‍‍كُمْ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آم
قُلْ  هُوَ  ال‍‍رَّحْمَانُ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  وَعَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  فَ‍‍سَ‍‍تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَنْ  هُوَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
آم
يَهْدِي  إِلَى  ال‍‍رُّشْدِ  فَ‍‍آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  وَلَن  نُّشْرِكَ  بِ‍‍رَبِّ‍‍نَآ  أَحَدًا 
آم
وَأَنَّ‍‍ا  لَمَّا  سَمِعْ‍‍نَا  الْ‍‍هُدَى  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَن  يُؤْمِن  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِ  فَ‍‍لَا  يَخَافُ  بَخْسًا  وَلَا  رَهَقًا 
آمن
يُخَادِعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَمَا  يَخْدَعُ‍‍ونَ  إِلَّآ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَمَا  يَشْعُرُونَ 
آمن
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  آمِنُ‍‍وا  كَ‍‍مَآ  آمَنَ  ال‍‍نَّاسُ  قَالُ‍‍وا  أَنُؤْمِنُ  كَ‍‍مَآ  آمَنَ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  أَلَا  إِنَّ‍‍هُمْ  هُمُ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  وَلَاكِن  لَّا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمن
وَإِذَا  لَقُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَإِذَا  خَلَ‍‍وْا  إِلَى  شَيَاطِينِ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  مَعَ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  مُسْتَهْزِؤُونَ 
آمن
وَبَشِّرِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  كُلَّمَا  رُزِقُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  مِن  ثَمَرَةٍ  رِّزْقًا  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  الَّذِي  رُزِقْ‍‍نَا  مِن  قَبْلُ  وَأُتُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مُتَشَابِهًا  وَلَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَآ  أَزْوَاجٌ  مُّطَهَّرَةٌ  وَهُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
آمن
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَسْتَحْيِي  أَن  يَضْرِبَ  مَثَلًا  مَّا  بَعُوضَةً  فَ‍‍مَا  فَوْقَ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَيَهْدِي  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَمَا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
آمن
وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلْ‍‍تُ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  أَوَّلَ  كَافِرٍۭ  بِ‍‍هِ  وَلَا  تَشْتَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  ثَمَنًا  قَلِيلًا  وَإِيَّايَ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍ونِ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍نَّصَارَى  وَال‍‍صَّابِئِينَ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
آمن
وَإِذَا  لَقُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَإِذَا  خَلَا  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  قَالُ‍‍وا  أَتُحَدِّثُ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  فَتَحَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  لِ‍‍يُحَآجُّ‍‍وكُم  بِ‍‍هِ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
آمن
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَيَكْفُرُونَ  بِ‍‍مَا  وَرَاءَهُ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنبِيَاءَ  اللَّهِ  مِن  قَبْلُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
آمن
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّقَ‍‍وْا  لَ‍‍مَثُوبَةٌ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  خَيْرٌ  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَقُولُ‍‍وا  رَاعِ‍‍نَا  وَقُولُ‍‍وا  انظُرْنَا  وَاسْمَعُ‍‍وا  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
آمن
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  اجْعَلْ  هَاذَا  بَلَدًا  آمِنًا  وَارْزُقْ  أَهْلَ‍‍هُ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُم  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  قَالَ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍أُمَتِّعُ‍‍هُ  قَلِيلًا  ثُمَّ  أَضْطَرُّهُٓ  إِلَى  عَذَابِ  ال‍‍نَّارِ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
آمن
فَ‍‍إِنْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍مِثْلِ  مَآ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  فَ‍‍قَدِ  اهْتَدَوا  وَّإِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  هُمْ  فِي  شِقَاقٍ  فَ‍‍سَ‍‍يَكْفِي‍‍كَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَهُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اسْتَعِينُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍صَّبْرِ  وَال‍‍صَّلَاةِ  إِنَّ  اللَّهَ  مَعَ  ال‍‍صَّابِرِينَ 
آمن
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَتَّخِذُ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَندَادًا  يُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُمْ  كَ‍‍حُبِّ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَشَدُّ  حُبًّا  لِّ‍‍لَّهِ  وَلَوْ  يَرَى  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  إِذْ  يَرَوْنَ  الْ‍‍عَذَابَ  أَنَّ  الْ‍‍قُوَّةَ  لِ‍‍لَّهِ  جَمِيعًا  وَأَنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عَذَابِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُلُ‍‍وا  مِن  طَيِّبَاتِ  مَا  رَزَقْ‍‍نَاكُمْ  وَاشْكُرُوا  لِ‍‍لَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  إِيَّاهُ  تَعْبُدُونَ 
آمن
لَّيْسَ  الْ‍‍بِرَّ  أَن  تُوَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  قِبَلَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  وَالْ‍‍مَغْرِبِ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍بِرَّ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  وَآتَى  الْ‍‍مَالَ  عَلَى  حُبِّ‍‍هِ  ذَوِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَال‍‍سَّآئِلِينَ  وَفِي  ال‍‍رِّقَابِ  وَأَقَامَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَى  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُوفُونَ  بِ‍‍عَهْدِهِمْ  إِذَا  عَاهَدُوا  وَال‍‍صَّابِرِينَ  فِي  الْ‍‍بَأْسَآءِ  وَال‍‍ضَّرَّآءِ  وَحِينَ  الْ‍‍بَأْسِ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  صَدَقُ‍‍وا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُتَّقُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍قِصَاصُ  فِي  الْ‍‍قَتْلَى  الْ‍‍حُرُّ  بِ‍‍الْ‍‍حُرِّ  وَالْ‍‍عَبْدُ  بِ‍‍الْ‍‍عَبْدِ  وَالْ‍‍أُنثَى  بِ‍‍الْ‍‍أُنثَى  فَ‍‍مَنْ  عُفِيَ  لَ‍‍هُ  مِنْ  أَخِي‍‍هِ  شَيْءٌ  فَ‍‍اتِّبَاعٌ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَأَدَآءٌ  إِلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  ذَالِكَ  تَخْفِيفٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَرَحْمَةٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍صِّيَامُ  كَ‍‍مَا  كُتِبَ  عَلَى  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ادْخُلُ‍‍وا  فِي  ال‍‍سِّلْمِ  كَآفَّةً  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
آمن
زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَسْخَرُونَ  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  فَوْقَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَاللَّهُ  يَرْزُقُ  مَن  يَشَاءُ  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
آمن
كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَأَنزَلَ  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  فِي‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَمَا  اخْتَلَفَ  فِي‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وهُ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هَدَى  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
آمن
أَمْ  حَسِبْ‍‍تُمْ  أَن  تَدْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍جَنَّةَ  وَلَمَّا  يَأْتِ‍‍كُم  مَّثَلُ  الَّذِينَ  خَلَ‍‍وْا  مِن  قَبْلِ‍‍كُم  مَّسَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَأْسَآءُ  وَال‍‍ضَّرَّآءُ  وَزُلْزِلُ‍‍وا  حَتَّى  يَقُولَ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  مَتَى  نَصْرُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  نَصْرَ  اللَّهِ  قَرِيبٌ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  يَرْجُ‍‍ونَ  رَحْمَتَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
فَ‍‍لَمَّا  فَصَلَ  طَالُوتُ  بِ‍‍الْ‍‍جُنُودِ  قَالَ  إِنَّ  اللَّهَ  مُبْتَلِي‍‍كُم  بِ‍‍نَهَرٍ  فَ‍‍مَن  شَرِبَ  مِنْ‍‍هُ  فَ‍‍لَيْسَ  مِنِّ‍‍ي  وَمَن  لَّمْ  يَطْعَمْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  مِنِّ‍‍ي  إِلَّا  مَنِ  اغْتَرَفَ  غُرْفَةً  بِ‍‍يَدِهِ  فَ‍‍شَرِبُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُ  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَمَّا  جَاوَزَهُ  هُوَ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  قَالُ‍‍وا  لَا  طَاقَةَ  لَ‍‍نَا  الْ‍‍يَوْمَ  بِ‍‍جَالُوتَ  وَجُنُودِهِ  قَالَ  الَّذِينَ  يَظُنُّ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُم  مُّلَاقُوا  اللَّهِ  كَم  مِّن  فِئَةٍ  قَلِيلَةٍ  غَلَبَتْ  فِئَةً  كَثِيرَةً  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  مَعَ  ال‍‍صَّابِرِينَ 
آمن
تِلْكَ  ال‍‍رُّسُلُ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّن  كَلَّمَ  اللَّهُ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلَ  الَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَلَاكِنِ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  آمَنَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  كَفَرَ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلُ‍‍وا  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يُرِيدُ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  بَيْعٌ  فِي‍‍هِ  وَلَا  خُلَّةٌ  وَلَا  شَفَاعَةٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
آمن
اللَّهُ  وَلِيُّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُخْرِجُ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  أَوْلِيَآؤُهُمُ  ال‍‍طَّاغُوتُ  يُخْرِجُ‍‍ونَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍نُّورِ  إِلَى  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُبْطِلُ‍‍وا  صَدَقَاتِ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍مَنِّ  وَالْ‍‍أَذَى  كَ‍‍الَّذِي  يُنفِقُ  مَالَ‍‍هُ  رِئَاء  ال‍‍نَّاسِ  وَلَا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  صَفْوَانٍ  عَلَيْ‍‍هِ  تُرَابٌ  فَ‍‍أَصَابَ‍‍هُ  وَابِلٌ  فَ‍‍تَرَكَ‍‍هُ  صَلْدًا  لَّا  يَقْدِرُونَ  عَلَى  شَيْءٍ  مِّ‍‍مَّا  كَسَبُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنفِقُ‍‍وا  مِن  طَيِّبَاتِ  مَا  كَسَبْ‍‍تُمْ  وَمِ‍‍مَّا  أَخْرَجْ‍‍نَا  لَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  تَيَمَّمُ‍‍وا  الْ‍‍خَبِيثَ  مِنْ‍‍هُ  تُنفِقُ‍‍ونَ  وَلَسْ‍‍تُم  بِ‍‍آخِذِي‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  تُغْمِضُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَذَرُوا  مَا  بَقِيَ  مِنَ  ال‍‍رِّبَا  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
آمن
آمَنَ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  رَّبِّ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  كُلٌّ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّن  رُّسُلِ‍‍هِ  وَقَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  غُفْرَانَ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
آمن
وَأَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍يُوَفِّي‍‍هِمْ  أُجُورَهُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آمن
إِنَّ  أَوْلَى  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍إِبْرَاهِيمَ  لَ‍‍لَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  وَهَاذَا  ال‍‍نَّبِيُّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَاللَّهُ  وَلِيُّ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آمن
وَقَالَت  طَّآئِفَةٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍الَّذِي  أُنزِلَ  عَلَى  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَجْهَ  ال‍‍نَّهَارِ  وَاكْفُرُوا  آخِرَهُ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْجِعُ‍‍ونَ 
آمن
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  مَنْ  آمَنَ  تَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  وَأَنتُمْ  شُهَدَآءُ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تُطِيعُ‍‍وا  فَرِيقًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَرُدُّوكُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كَافِرِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  حَقَّ  تُقَاتِ‍‍هِ  وَلَا  تَمُوتُ‍‍نَّ  إِلَّا  وَأَنتُم  مُّسْلِمُونَ 
آمن
كُن‍‍تُمْ  خَيْرَ  أُمَّةٍ  أُخْرِجَتْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  تَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَتَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَتُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَوْ  آمَنَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  مِّنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَأَكْثَرُهُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  بِطَانَةً  مِّن  دُونِ‍‍كُمْ  لَا  يَأْلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  خَبَالًا  وَدُّوا  مَا  عَنِ‍‍تُّمْ  قَدْ  بَدَتِ  الْ‍‍بَغْضَآءُ  مِنْ  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَمَا  تُخْفِي  صُدُورُهُمْ  أَكْبَرُ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَأْكُلُ‍‍وا  ال‍‍رِّبَا  أَضْعَافًا  مُّضَاعَفَةً  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
آمن
إِن  يَمْسَسْ‍‍كُمْ  قَرْحٌ  فَ‍‍قَدْ  مَسَّ  الْ‍‍قَوْمَ  قَرْحٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  وَتِلْكَ  الْ‍‍أَيَّامُ  نُدَاوِلُ‍‍هَا  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَيَتَّخِذَ  مِن‍‍كُمْ  شُهَدَاءَ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آمن
وَلِ‍‍يُمَحِّصَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَيَمْحَقَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تُطِيعُ‍‍وا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يَرُدُّوكُمْ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَنقَلِبُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَقَالُ‍‍وا  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمْ  إِذَا  ضَرَبُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  كَانُ‍‍وا  غُزًّى  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  عِندَنَا  مَا  مَاتُ‍‍وا  وَمَا  قُتِلُ‍‍وا  لِ‍‍يَجْعَلَ  اللَّهُ  ذَالِكَ  حَسْرَةً  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
آمن
مَّا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَذَرَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَلَى  مَآ  أَنتُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  حَتَّى  يَمِيزَ  الْ‍‍خَبِيثَ  مِنَ  ال‍‍طَّيِّبِ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُطْلِعَ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍غَيْبِ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَجْتَبِي  مِن  رُّسُلِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَإِن  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍كُمْ  أَجْرٌ  عَظِيمٌ 
آمن
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍نَا  سَمِعْ‍‍نَا  مُنَادِيًا  يُنَادِي  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمَ‍‍نَّا  رَبَّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَكَفِّرْ  عَنَّ‍‍ا  سَيِّئَاتِ‍‍نَا  وَتَوَفَّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍أَبْرَارِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اصْبِرُوا  وَصَابِرُوا  وَرَابِطُ‍‍وا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَرِثُ‍‍وا  ال‍‍نِّسَاءَ  كَرْهًا  وَلَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍تَذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍بَعْضِ  مَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَعَاشِرُوهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  فَ‍‍إِن  كَرِهْ‍‍تُمُوهُنَّ  فَ‍‍عَسَى  أَن  تَكْرَهُ‍‍وا  شَيْئًا  وَيَجْعَلَ  اللَّهُ  فِي‍‍هِ  خَيْرًا  كَثِيرًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَأْكُلُ‍‍وا  أَمْوَالَ‍‍كُم  بَيْنَ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  عَن  تَرَاضٍ  مِّن‍‍كُمْ  وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  رَحِيمًا 
آمن
وَمَاذَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  لَوْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَأَنفَقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِمْ  عَلِيمًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَقْرَبُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَأَنتُمْ  سُكَارَى  حَتَّى  تَعْلَمُ‍‍وا  مَا  تَقُولُ‍‍ونَ  وَلَا  جُنُبًا  إِلَّا  عَابِرِي  سَبِيلٍ  حَتَّى  تَغْتَسِلُ‍‍وا  وَإِن  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَوْ  عَلَى  سَفَرٍ  أَوْ  جَاءَ  أَحَدٌ  مِّن‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍غَآئِطِ  أَوْ  لَامَسْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍لَمْ  تَجِدُوا  مَآءً  فَ‍‍تَيَمَّمُ‍‍وا  صَعِيدًا  طَيِّبًا  فَ‍‍امْسَحُ‍‍وا  بِ‍‍وُجُوهِ‍‍كُمْ  وَأَيْدِي‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَفُوًّا  غَفُورًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  نَزَّلْ‍‍نَا  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  نَّطْمِسَ  وُجُوهًا  فَ‍‍نَرُدَّهَا  عَلَى  أَدْبَارِهَآ  أَوْ  نَلْعَنَ‍‍هُمْ  كَ‍‍مَا  لَعَ‍‍نَّآ  أَصْحَابَ  ال‍‍سَّبْتِ  وَكَانَ  أَمْرُ  اللَّهِ  مَفْعُولًا 
آمن
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍جِبْتِ  وَال‍‍طَّاغُوتِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  هَؤُلَآءِ  أَهْدَى  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  سَبِيلًا 
آمن
فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  آمَنَ  بِ‍‍هِ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  صَدَّ  عَنْ‍‍هُ  وَكَفَى  بِ‍‍جَهَنَّمَ  سَعِيرًا 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  سَ‍‍نُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  لَّ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَآ  أَزْوَاجٌ  مُّطَهَّرَةٌ  وَنُدْخِلُ‍‍هُمْ  ظِلًّا  ظَلِيلًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  وَأُولِي  الْ‍‍أَمْرِ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  تَنَازَعْ‍‍تُمْ  فِي  شَيْءٍ  فَ‍‍رُدُّوهُ  إِلَى  اللَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  ذَالِكَ  خَيْرٌ  وَأَحْسَنُ  تَأْوِيلًا 
آمن
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  يَزْعُمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُمْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  يُرِيدُونَ  أَن  يَتَحَاكَمُ‍‍وا  إِلَى  ال‍‍طَّاغُوتِ  وَقَدْ  أُمِرُوا  أَن  يَكْفُرُوا  بِ‍‍هِ  وَيُرِيدُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَن  يُضِلَّ‍‍هُمْ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  خُذُوا  حِذْرَكُمْ  فَ‍‍انفِرُوا  ثُبَاتٍ  أَوِ  انفِرُوا  جَمِيعًا 
آمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  ال‍‍طَّاغُوتِ  فَ‍‍قَاتِلُ‍‍وا  أَوْلِيَاءَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ  كَيْدَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  كَانَ  ضَعِيفًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  أَلْقَى  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَامَ  لَسْ‍‍تَ  مُؤْمِنًا  تَبْتَغُ‍‍ونَ  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍عِندَ  اللَّهِ  مَغَانِمُ  كَثِيرَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  كُن‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  فَ‍‍مَنَّ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  سَ‍‍نُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  وَمَنْ  أَصْدَقُ  مِنَ  اللَّهِ  قِيلًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  قَوَّامِينَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  شُهَدَاءَ  لِ‍‍لَّهِ  وَلَوْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَوِ  الْ‍‍وَالِدَيْنِ  وَالْ‍‍أَقْرَبِينَ  إِن  يَكُنْ  غَنِيًّا  أَوْ  فَقِيرًا  فَ‍‍اللَّهُ  أَوْلَى  بِ‍‍هِمَا  فَ‍‍لَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  الْ‍‍هَوَى  أَن  تَعْدِلُ‍‍وا  وَإِن  تَلْوُوا  أَوْ  تُعْرِضُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  نَزَّلَ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّمْ  يَكُنِ  اللَّهُ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  وَلَا  لِ‍‍يَهْدِيَ‍‍هُمْ  سَبِيلًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَتُرِيدُونَ  أَن  تَجْعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
آمن
مَّا  يَفْعَلُ  اللَّهُ  بِ‍‍عَذَابِ‍‍كُمْ  إِن  شَكَرْتُمْ  وَآمَن‍‍تُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  شَاكِرًا  عَلِيمًا 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَمْ  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  سَوْفَ  يُؤْتِي‍‍هِمْ  أُجُورَهُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
آمن
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  رَسُولُ  اللَّهِ  وَكَلِمَتُ‍‍هُٓ  أَلْقَاهَآ  إِلَى  مَرْيَمَ  وَرُوحٌ  مِّنْ‍‍هُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  ثَلَاثَةٌ  انتَهُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  اللَّهُ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  سُبْحَانَ‍‍هُٓ  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
آمن
فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍يُوَفِّي‍‍هِمْ  أُجُورَهُمْ  وَيَزِيدُهُم  مِّن  فَضْلِ‍‍هِ  وَأَمَّا  الَّذِينَ  اسْتَنكَفُ‍‍وا  وَاسْتَكْبَرُوا  فَ‍‍يُعَذِّبُ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا  وَلَا  يَجِدُونَ  لَ‍‍هُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  وَلِيًّا  وَلَا  نَصِيرًا 
آمن
فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَاعْتَصَمُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍سَ‍‍يُدْخِلُ‍‍هُمْ  فِي  رَحْمَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَفَضْلٍ  وَيَهْدِي‍‍هِمْ  إِلَيْ‍‍هِ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَوْفُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍عُقُودِ  أُحِلَّتْ  لَ‍‍كُم  بَهِيمَةُ  الْ‍‍أَنْعَامِ  إِلَّا  مَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  غَيْرَ  مُحِلِّي  ال‍‍صَّيْدِ  وَأَنتُمْ  حُرُمٌ  إِنَّ  اللَّهَ  يَحْكُمُ  مَا  يُرِيدُ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحِلُّ‍‍وا  شَعَائِرَ  اللَّهِ  وَلَا  ال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَلَا  الْ‍‍هَدْيَ  وَلَا  الْ‍‍قَلَائِدَ  وَلَآ  آٓمِّينَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَرِضْوَانًا  وَإِذَا  حَلَلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اصْطَادُوا  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  أَن  صَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  أَن  تَعْتَدُوا  وَتَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَلَا  تَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  قُمْ‍‍تُمْ  إِلَى  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍اغْسِلُ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  وَأَيْدِيَ‍‍كُمْ  إِلَى  الْ‍‍مَرَافِقِ  وَامْسَحُ‍‍وا  بِ‍‍رُؤُوسِ‍‍كُمْ  وَأَرْجُلَ‍‍كُمْ  إِلَى  الْ‍‍كَعْبَيْنِ  وَإِن  كُن‍‍تُمْ  جُنُبًا  فَ‍‍اطَّهَّرُوا  وَإِن  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَوْ  عَلَى  سَفَرٍ  أَوْ  جَاءَ  أَحَدٌ  مِّن‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍غَآئِطِ  أَوْ  لَامَسْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍لَمْ  تَجِدُوا  مَآءً  فَ‍‍تَيَمَّمُ‍‍وا  صَعِيدًا  طَيِّبًا  فَ‍‍امْسَحُ‍‍وا  بِ‍‍وُجُوهِ‍‍كُمْ  وَأَيْدِي‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُ  مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يَجْعَلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنْ  حَرَجٍ  وَلَاكِن  يُرِيدُ  لِ‍‍يُطَهِّرَكُمْ  وَلِ‍‍يُتِمَّ  نِعْمَتَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  قَوَّامِينَ  لِ‍‍لَّهِ  شُهَدَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  عَلَى  أَلَّا  تَعْدِلُ‍‍وا  اعْدِلُ‍‍وا  هُوَ  أَقْرَبُ  لِ‍‍ل‍‍تَّقْوَى  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آمن
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  عَظِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  هَمَّ  قَوْمٌ  أَن  يَبْسُطُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمْ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَفَّ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  عَن‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
آمن
وَلَ‍‍قَدْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَبَعَثْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمُ  اثْنَيْ  عَشَرَ  نَقِيبًا  وَقَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِنْ  أَقَمْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَآمَن‍‍تُم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍ي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  لَّ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَابْتَغُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍وَسِيلَةَ  وَجَاهِدُوا  فِي  سَبِيلِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍يَهُودَ  وَال‍‍نَّصَارَى  أَوْلِيَاءَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  وَمَن  يَتَوَلَّ‍‍هُم  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آمن
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَهَؤُلَآءِ  الَّذِينَ  أَقْسَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  جَهْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍مَعَ‍‍كُمْ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَن  يَرْتَدَّ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  يُحِبُّ‍‍هُمْ  وَيُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُٓ  أَذِلَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  يُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَخَافُ‍‍ونَ  لَوْمَةَ  لَآئِمٍ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
آمن
إِنَّ‍‍مَا  وَلِيُّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُمْ  رَاكِعُونَ 
آمن
وَمَن  يَتَوَلَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍غَالِبُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍كُمْ  هُزُوًا  وَلَعِبًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَالْ‍‍كُفَّارَ  أَوْلِيَاءَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
آمن
وَلَوْ  أَنَّ  أَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّقَ‍‍وْا  لَ‍‍كَفَّرْنَا  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍أَدْخَلْ‍‍نَاهُمْ  جَنَّاتِ  ال‍‍نَّعِيمِ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍صَّابِؤُونَ  وَال‍‍نَّصَارَى  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
آمن
لَ‍‍تَجِدَنَّ  أَشَدَّ  ال‍‍نَّاسِ  عَدَاوَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الْ‍‍يَهُودَ  وَالَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  وَلَ‍‍تَجِدَنَّ  أَقْرَبَ‍‍هُم  مَّوَدَّةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  نَصَارَى  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قِسِّيسِينَ  وَرُهْبَانًا  وَأَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحَرِّمُ‍‍وا  طَيِّبَاتِ  مَآ  أَحَلَّ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَعْتَدُوا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍خَمْرُ  وَالْ‍‍مَيْسِرُ  وَالْ‍‍أَنصَابُ  وَالْ‍‍أَزْلَامُ  رِجْسٌ  مِّنْ  عَمَلِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  فَ‍‍اجْتَنِبُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
آمن
لَيْسَ  عَلَى  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جُنَاحٌ  فِي‍‍مَا  طَعِمُ‍‍وا  إِذَا  مَا  اتَّقَ‍‍وا  وَّآمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  ثُمَّ  اتَّقَ‍‍وا  وَّآمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  اتَّقَ‍‍وا  وَّأَحْسَنُ‍‍وا  وَاللَّهُ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَ‍‍يَبْلُوَنَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنَ  ال‍‍صَّيْدِ  تَنَالُ‍‍هُٓ  أَيْدِي‍‍كُمْ  وَرِمَاحُ‍‍كُمْ  لِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  مَن  يَخَافُ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَقْتُلُ‍‍وا  ال‍‍صَّيْدَ  وَأَنتُمْ  حُرُمٌ  وَمَن  قَتَلَ‍‍هُ  مِن‍‍كُم  مُّتَعَمِّدًا  فَ‍‍جَزَآءٌ  مِّثْلُ  مَا  قَتَلَ  مِنَ  ال‍‍نَّعَمِ  يَحْكُمُ  بِ‍‍هِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  هَدْيًا  بَالِغَ  الْ‍‍كَعْبَةِ  أَوْ  كَفَّارَةٌ  طَعَامُ  مَسَاكِينَ  أَوْ  عَدْلُ  ذَالِكَ  صِيَامًا  لِّ‍‍يَذُوقَ  وَبَالَ  أَمْرِهِ  عَفَا  اللَّهُ  عَ‍‍مَّا  سَلَفَ  وَمَنْ  عَادَ  فَ‍‍يَنتَقِمُ  اللَّهُ  مِنْ‍‍هُ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  ذُو  انتِقَامٍ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَسْأَلُ‍‍وا  عَنْ  أَشْيَاءَ  إِن  تُبْدَ  لَ‍‍كُمْ  تَسُؤْكُمْ  وَإِن  تَسْأَلُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  حِينَ  يُنَزَّلُ  الْ‍‍قُرْآنُ  تُبْدَ  لَ‍‍كُمْ  عَفَا  اللَّهُ  عَنْ‍‍هَا  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  حَلِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  لَا  يَضُرُّكُم  مَّن  ضَلَّ  إِذَا  اهْتَدَيْ‍‍تُمْ  إِلَى  اللَّهِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  شَهَادَةُ  بَيْنِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَضَرَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  حِينَ  الْ‍‍وَصِيَّةِ  اثْنَانِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  أَوْ  آخَرَانِ  مِنْ  غَيْرِكُمْ  إِنْ  أَنتُمْ  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصَابَتْ‍‍كُم  مُّصِيبَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  تَحْبِسُ‍‍ونَ‍‍هُمَا  مِن  بَعْدِ  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنِ  ارْتَبْ‍‍تُمْ  لَا  نَشْتَرِي  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  وَلَوْ  كَانَ  ذَا  قُرْبَى  وَلَا  نَكْتُمُ  شَهَادَةَ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  الْ‍‍آثِمِينَ 
آمن
وَإِذْ  أَوْحَيْ‍‍تُ  إِلَى  الْ‍‍حَوَارِيِّينَ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  وَبِ‍‍رَسُولِ‍‍ي  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَاشْهَدْ  بِ‍‍أَنَّ‍‍نَا  مُسْلِمُونَ 
آمن
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  فَ‍‍مَنْ  آمَنَ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
آمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَمْ  يَلْبِسُ‍‍وا  إِيمَانَ‍‍هُم  بِ‍‍ظُلْمٍ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍أَمْنُ  وَهُم  مُّهْتَدُونَ 
آمن
قُلْ  مَنْ  حَرَّمَ  زِينَةَ  اللَّهِ  الَّتِي  أَخْرَجَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتِ  مِنَ  ال‍‍رِّزْقِ  قُلْ  هِيَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  خَالِصَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَا  نُكَلِّفُ  نَفْسًا  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
آمن
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُمْ  أَتَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ  صَالِحًا  مُّرْسَلٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
آمن
قَالَ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍الَّذِي  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
آمن
وَلَا  تَقْعُدُوا  بِ‍‍كُلِّ  صِرَاطٍ  تُوعِدُونَ  وَتَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍هِ  وَتَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  وَاذْكُرُوا  إِذْ  كُن‍‍تُمْ  قَلِيلًا  فَ‍‍كَثَّرَكُمْ  وَانظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
آمن
وَإِن  كَانَ  طَآئِفَةٌ  مِّن‍‍كُمْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الَّذِي  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  وَطَآئِفَةٌ  لَّمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍اصْبِرُوا  حَتَّى  يَحْكُمَ  اللَّهُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍حَاكِمِينَ 
آمن
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لَ‍‍نُخْرِجَ‍‍نَّ‍‍كَ  يَاشُعَيْبُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  مِن  قَرْيَتِ‍‍نَآ  أَوْ  لَ‍‍تَعُودُنَّ  فِي  مِلَّتِ‍‍نَا  قَالَ  أَوَلَوْ  كُ‍‍نَّا  كَارِهِينَ 
آمن
وَلَوْ  أَنَّ  أَهْلَ  الْ‍‍قُرَى  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّقَ‍‍وْا  لَ‍‍فَتَحْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  بَرَكَاتٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِن  كَذَّبُ‍‍وا  فَ‍‍أَخَذْنَاهُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
آمن
قَالَ  فِرْعَوْنُ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَنْ  آذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍مَكْرٌ  مَّكَرْتُمُوهُ  فِي  الْ‍‍مَدِينَةِ  لِ‍‍تُخْرِجُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَآ  أَهْلَ‍‍هَا  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمن
وَالَّذِينَ  عَمِلُ‍‍وا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  ثُمَّ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِهَا  وَآمَنُ‍‍وا  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  مِن  بَعْدِهَا  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
الَّذِينَ  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  ال‍‍نَّبِيَّ  الْ‍‍أُمِّيَّ  الَّذِي  يَجِدُونَ‍‍هُ  مَكْتُوبًا  عِندَهُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَالْ‍‍إِنجِيلِ  يَأْمُرُهُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَاهُمْ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُحِلُّ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  وَيُحَرِّمُ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍خَبَائِثَ  وَيَضَعُ  عَنْ‍‍هُمْ  إِصْرَهُمْ  وَالْ‍‍أَغْلَالَ  الَّتِي  كَانَتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَعَزَّرُوهُ  وَنَصَرُوهُ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  ال‍‍نُّورَ  الَّذِي  أُنزِلَ  مَعَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
آمن
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
آمن
إِذْ  يُوحِي  رَبُّ‍‍كَ  إِلَى  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  أَنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  فَ‍‍ثَبِّتُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  سَ‍‍أُلْقِي  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ال‍‍رُّعْبَ  فَ‍‍اضْرِبُ‍‍وا  فَوْقَ  الْ‍‍أَعْنَاقِ  وَاضْرِبُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  كُلَّ  بَنَانٍ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  لَقِي‍‍تُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  زَحْفًا  فَ‍‍لَا  تُوَلُّ‍‍وهُمُ  الْ‍‍أَدْبَارَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَا  تَوَلَّ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُ  وَأَنتُمْ  تَسْمَعُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  إِذَا  دَعَاكُمْ  لِ‍‍مَا  يُحْيِي‍‍كُمْ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَحُولُ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَقَلْبِ‍‍هِ  وَأَنَّ‍‍هُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَخُونُ‍‍وا  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  وَتَخُونُ‍‍وا  أَمَانَاتِ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تَتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  يَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  فُرْقَانًا  وَيُكَفِّرْ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
آمن
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  غَنِمْ‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍أَنَّ  لِ‍‍لَّهِ  خُمُسَ‍‍هُ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  وَلِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَى  عَبْدِنَا  يَوْمَ  الْ‍‍فُرْقَانِ  يَوْمَ  الْتَقَى  الْ‍‍جَمْعَانِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  لَقِي‍‍تُمْ  فِئَةً  فَ‍‍اثْبُتُ‍‍وا  وَاذْكُرُوا  اللَّهَ  كَثِيرًا  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آوَوا  وَّنَصَرُوا  أُولَائِكَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَمْ  يُهَاجِرُوا  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  وَلَايَتِ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  حَتَّى  يُهَاجِرُوا  وَإِنِ  اسْتَنصَرُوكُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍نَّصْرُ  إِلَّا  عَلَى  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آوَوا  وَّنَصَرُوا  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  حَقًّا  لَّ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن  بَعْدُ  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  مَعَ‍‍كُمْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  مِن‍‍كُمْ  وَأُولُوا  الْ‍‍أَرْحَامِ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلَى  بِ‍‍بَعْضٍ  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
آمن
إِنَّ‍‍مَا  يَعْمُرُ  مَسَاجِدَ  اللَّهِ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَأَقَامَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَى  ال‍‍زَّكَاةَ  وَلَمْ  يَخْشَ  إِلَّا  اللَّهَ  فَ‍‍عَسَى  أُولَائِكَ  أَن  يَكُونُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍مُهْتَدِينَ 
آمن
أَجَعَلْ‍‍تُمْ  سِقَايَةَ  الْ‍‍حَآجِّ  وَعِمَارَةَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  كَ‍‍مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَجَاهَدَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَا  يَسْتَوُونَ  عِندَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  أَعْظَمُ  دَرَجَةً  عِندَ  اللَّهِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَآئِزُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  آبَاءَكُمْ  وَإِخْوَانَ‍‍كُمْ  أَوْلِيَاءَ  إِنِ  اسْتَحَبُّ‍‍وا  الْ‍‍كُفْرَ  عَلَى  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  يَتَوَلَّ‍‍هُم  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُشْرِكُونَ  نَجَسٌ  فَ‍‍لَا  يَقْرَبُ‍‍وا  الْ‍‍مَسْجِدَ  الْ‍‍حَرَامَ  بَعْدَ  عَامِ‍‍هِمْ  هَاذَا  وَإِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  عَيْلَةً  فَ‍‍سَوْفَ  يُغْنِي‍‍كُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  إِن  شَاءَ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  الْ‍‍أَحْبَارِ  وَال‍‍رُّهْبَانِ  لَ‍‍يَأْكُلُ‍‍ونَ  أَمْوَالَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَيَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  يَكْنِزُونَ  ال‍‍ذَّهَبَ  وَالْ‍‍فِضَّةَ  وَلَا  يُنفِقُ‍‍ونَ‍‍هَا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍بَشِّرْهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَا  لَ‍‍كُمْ  إِذَا  قِيلَ  لَ‍‍كُمُ  انفِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  اثَّاقَلْ‍‍تُمْ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  أَرَضِي‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍مَا  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِلَّا  قَلِيلٌ 
آمن
وَمِنْ‍‍هُمُ  الَّذِينَ  يُؤْذُونَ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  هُوَ  أُذُنٌ  قُلْ  أُذُنُ  خَيْرٍ  لَّ‍‍كُمْ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَيُؤْمِنُ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  يُؤْذُونَ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
آمن
وَإِذَآ  أُنزِلَتْ  سُورَةٌ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَجَاهِدُوا  مَعَ  رَسُولِ‍‍هِ  اسْتَأْذَنَ‍‍كَ  أُولُوا  ال‍‍طَّوْلِ  مِنْ‍‍هُمْ  وَقَالُ‍‍وا  ذَرْنَا  نَكُن  مَّعَ  الْ‍‍قَاعِدِينَ 
آمن
لَاكِنِ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  جَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  وَأُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍خَيْرَاتُ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
آمن
مَا  كَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  يَسْتَغْفِرُوا  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  أُولِي  قُرْبَى  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَكُونُ‍‍وا  مَعَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  يَلُ‍‍ونَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍كُفَّارِ  وَلْ‍‍يَجِدُوا  فِي‍‍كُمْ  غِلْظَةً  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
آمن
وَإِذَا  مَآ  أُنزِلَتْ  سُورَةٌ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّن  يَقُولُ  أَيُّ‍‍كُمْ  زَادَتْ‍‍هُ  هَاذِهِٓ  إِيمَانًا  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍زَادَتْ‍‍هُمْ  إِيمَانًا  وَهُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ 
آمن
أَكَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَجَبًا  أَنْ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  رَجُلٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أَنْ  أَنذِرِ  ال‍‍نَّاسَ  وَبَشِّرِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  قَدَمَ  صِدْقٍ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  قَالَ  الْ‍‍كَافِرُونَ  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍سَاحِرٌ  مُّبِينٌ 
آمن
إِلَيْ‍‍هِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  إِنَّ‍‍هُ  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  شَرَابٌ  مِّنْ  حَمِيمٍ  وَعَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  يَهْدِي‍‍هِمْ  رَبُّ‍‍هُم  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِمْ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنْهَارُ  فِي  جَنَّاتِ  ال‍‍نَّعِيمِ 
آمن
أَثُمَّ  إِذَا  مَا  وَقَعَ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  أَآلْ‍‍آنَ  وَقَدْ  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ 
آمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَكَانُ‍‍وا  يَتَّقُ‍‍ونَ 
آمن
فَ‍‍مَآ  آمَنَ  لِ‍‍مُوسَى  إِلَّا  ذُرِّيَّةٌ  مِّن  قَوْمِ‍‍هِ  عَلَى  خَوْفٍ  مِّن  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  فِرْعَوْنَ  لَ‍‍عَالٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ 
آمن
وَقَالَ  مُوسَى  يَاقَوْمِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلُ‍‍وا  إِن  كُن‍‍تُم  مُّسْلِمِينَ 
آمن
وَجَاوَزْنَا  بِ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  الْ‍‍بَحْرَ  فَ‍‍أَتْبَعَ‍‍هُمْ  فِرْعَوْنُ  وَجُنُودُهُ  بَغْيًا  وَعَدْوًا  حَتَّى  إِذَآ  أَدْرَكَ‍‍هُ  الْ‍‍غَرَقُ  قَالَ  آمَن‍‍تُ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  الَّذِي  آمَنَتْ  بِ‍‍هِ  بَنُو  إِسْرَائِيلَ  وَأَنَا۠  مِنَ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ 
آمن
فَ‍‍لَوْلَا  كَانَتْ  قَرْيَةٌ  آمَنَتْ  فَ‍‍نَفَعَ‍‍هَآ  إِيمَانُ‍‍هَآ  إِلَّا  قَوْمَ  يُونُسَ  لَمَّآ  آمَنُ‍‍وا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
آمن
وَلَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  لَ‍‍آمَنَ  مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كُلُّ‍‍هُمْ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍أَنتَ  تُكْرِهُ  ال‍‍نَّاسَ  حَتَّى  يَكُونُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
آمن
ثُمَّ  نُنَجِّي  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نُنجِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَأَخْبَتُ‍‍وا  إِلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
آمن
وَيَاقَوْمِ  لَآ  أَسْأَلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  مَالًا  إِنْ  أَجْرِيَ  إِلَّا  عَلَى  اللَّهِ  وَمَآ  أَنَا۠  بِ‍‍طَارِدِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُم  مُّلَاقُوا  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  أَرَاكُمْ  قَوْمًا  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
آمن
وَأُوْحِيَ  إِلَى  نُوحٍ  أَنَّ‍‍هُ  لَن  يُؤْمِنَ  مِن  قَوْمِ‍‍كَ  إِلَّا  مَن  قَدْ  آمَنَ  فَ‍‍لَا  تَبْتَئِسْ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
آمن
حَتَّى  إِذَا  جَاءَ  أَمْرُنَا  وَفَارَ  ال‍‍تَّنُّورُ  قُلْ‍‍نَا  احْمِلْ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلٍّ  زَوْجَيْنِ  اثْنَيْنِ  وَأَهْلَ‍‍كَ  إِلَّا  مَن  سَبَقَ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قَوْلُ  وَمَنْ  آمَنَ  وَمَآ  آمَنَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِلَّا  قَلِيلٌ 
آمن
وَلَمَّا  جَاءَ  أَمْرُنَا  نَجَّيْ‍‍نَا  هُودًا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنَّ‍‍ا  وَنَجَّيْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  عَذَابٍ  غَلِيظٍ 
آمن
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَ  أَمْرُنَا  نَجَّيْ‍‍نَا  صَالِحًا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنَّ‍‍ا  وَمِنْ  خِزْيِ  يَوْمِئِذٍ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  الْ‍‍قَوِيُّ  الْ‍‍عَزِيزُ 
آمن
وَلَمَّا  جَاءَ  أَمْرُنَا  نَجَّيْ‍‍نَا  شُعَيْبًا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنَّ‍‍ا  وَأَخَذَتِ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  ال‍‍صَّيْحَةُ  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  فِي  دِيَارِهِمْ  جَاثِمِينَ 
آمن
وَلَ‍‍أَجْرُ  الْ‍‍آخِرَةِ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَكَانُ‍‍وا  يَتَّقُ‍‍ونَ 
آمن
قَالَ  هَلْ  آمَنُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  إِلَّا  كَ‍‍مَآ  أَمِن‍‍تُ‍‍كُمْ  عَلَى  أَخِي‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍اللَّهُ  خَيْرٌ  حَافِظًا  وَهُوَ  أَرْحَمُ  ال‍‍رَّاحِمِينَ 
آمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَتَطْمَئِنُّ  قُلُوبُ‍‍هُم  بِ‍‍ذِكْرِ  اللَّهِ  أَلَا  بِ‍‍ذِكْرِ  اللَّهِ  تَطْمَئِنُّ  الْ‍‍قُلُوبُ 
آمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  طُوبَى  لَ‍‍هُمْ  وَحُسْنُ  مَآبٍ 
آمن
وَلَوْ  أَنَّ  قُرْآنًا  سُيِّرَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍جِبَالُ  أَوْ  قُطِّعَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضُ  أَوْ  كُلِّمَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتَى  بَل  لِّ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَمْرُ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍لَمْ  يَيْأَسِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  لَ‍‍هَدَى  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  تُصِيبُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  صَنَعُ‍‍وا  قَارِعَةٌ  أَوْ  تَحُلُّ  قَرِيبًا  مِّن  دَارِهِمْ  حَتَّى  يَأْتِيَ  وَعْدُ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
آمن
وَأُدْخِلَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هِمْ  تَحِيَّتُ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  سَلَامٌ 
آمن
يُثَبِّتُ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍قَوْلِ  ال‍‍ثَّابِتِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَيُضِلُّ  اللَّهُ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  وَيَفْعَلُ  اللَّهُ  مَا  يَشَاءُ 
آمن
قُل  لِّ‍‍عِبَادِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  سِرًّا  وَعَلَانِيَةً  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  بَيْعٌ  فِي‍‍هِ  وَلَا  خِلَالٌ 
آمن
إِنَّ‍‍هُ  لَيْسَ  لَ‍‍هُ  سُلْطَانٌ  عَلَى  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
آمن
قُلْ  نَزَّلَ‍‍هُ  رُوحُ  الْ‍‍قُدُسِ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُثَبِّتَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهُدًى  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُسْلِمِينَ 
آمن
قُلْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  أَوْ  لَا  تُؤْمِنُ‍‍وا  إِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  إِذَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  يَخِرُّونَ  لِ‍‍لْ‍‍أَذْقَانِ  سُجَّدًا 
آمن
نَّحْنُ  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  نَبَأَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ‍‍هُمْ  فِتْيَةٌ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  وَزِدْنَاهُمْ  هُدًى 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  إِنَّ‍‍ا  لَا  نُضِيعُ  أَجْرَ  مَنْ  أَحْسَنَ  عَمَلًا 
آمن
وَأَمَّا  مَنْ  آمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍لَ‍‍هُ  جَزَآءً  الْ‍‍حُسْنَى  وَسَ‍‍نَقُولُ  لَ‍‍هُ  مِنْ  أَمْرِنَا  يُسْرًا 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  كَانَتْ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتُ  الْ‍‍فِرْدَوْسِ  نُزُلًا 
آمن
إِلَّا  مَن  تَابَ  وَآمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍أُولَائِكَ  يَدْخُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍جَنَّةَ  وَلَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ  شَيْئًا 
آمن
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَيُّ  الْ‍‍فَرِيقَيْنِ  خَيْرٌ  مَّقَامًا  وَأَحْسَنُ  نَدِيًّا 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  سَ‍‍يَجْعَلُ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّحْمَانُ  وُدًّا 
آمن
قَالَ  آمَن‍‍تُمْ  لَ‍‍هُ  قَبْلَ  أَنْ  آذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كَبِيرُكُمُ  الَّذِي  عَلَّمَ‍‍كُمُ  ال‍‍سِّحْرَ  فَ‍‍لَ‍‍أُقَطِّعَ‍‍نَّ  أَيْدِيَ‍‍كُمْ  وَأَرْجُلَ‍‍كُم  مِّنْ  خِلَافٍ  وَلَ‍‍أُصَلِّبَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  فِي  جُذُوعِ  ال‍‍نَّخْلِ  وَلَ‍‍تَعْلَمُ‍‍نَّ  أَيُّ‍‍نَآ  أَشَدُّ  عَذَابًا  وَأَبْقَى 
آمن
وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍غَفَّارٌ  لِّ‍‍مَن  تَابَ  وَآمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  ثُمَّ  اهْتَدَى 
آمن
إِنَّ  اللَّهَ  يُدْخِلُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يُرِيدُ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍صَّابِئِينَ  وَال‍‍نَّصَارَى  وَالْ‍‍مَجُوسَ  وَالَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
آمن
إِنَّ  اللَّهَ  يُدْخِلُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  يُحَلَّ‍‍وْنَ  فِي‍‍هَا  مِنْ  أَسَاوِرَ  مِن  ذَهَبٍ  وَلُؤْلُؤًا  وَلِبَاسُ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  حَرِيرٌ 
آمن
إِنَّ  اللَّهَ  يُدَافِعُ  عَنِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  كُلَّ  خَوَّانٍ  كَفُورٍ 
آمن
فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
آمن
وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍تُخْبِتَ  لَ‍‍هُ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هَادِي  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
آمن
الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فِي  جَنَّاتِ  ال‍‍نَّعِيمِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ارْكَعُ‍‍وا  وَاسْجُدُوا  وَاعْبُدُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  وَافْعَلُ‍‍وا  الْ‍‍خَيْرَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  يُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  تَشِيعَ  الْ‍‍فَاحِشَةُ  فِي  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  وَأَنتُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  وَمَن  يَتَّبِعْ  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  يَأْمُرُ  بِ‍‍الْ‍‍فَحْشَآءِ  وَالْ‍‍مُنكَرِ  وَلَوْلَا  فَضْلُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَرَحْمَتُ‍‍هُ  مَا  زَكَا  مِن‍‍كُم  مِّنْ  أَحَدٍ  أَبَدًا  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يُزَكِّي  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتًا  غَيْرَ  بُيُوتِ‍‍كُمْ  حَتَّى  تَسْتَأْنِسُ‍‍وا  وَتُسَلِّمُ‍‍وا  عَلَى  أَهْلِ‍‍هَا  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَذَكَّرُونَ 
آمن
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍يَسْتَخْلِفَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍مَا  اسْتَخْلَفَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍يُمَكِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  دِينَ‍‍هُمُ  الَّذِي  ارْتَضَى  لَ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍يُبَدِّلَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  خَوْفِ‍‍هِمْ  أَمْنًا  يَعْبُدُونَ‍‍نِي  لَا  يُشْرِكُ‍‍ونَ  بِ‍‍ي  شَيْئًا  وَمَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍يَسْتَأْذِن‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  لَمْ  يَبْلُغُ‍‍وا  الْ‍‍حُلُمَ  مِن‍‍كُمْ  ثَلَاثَ  مَرَّاتٍ  مِّن  قَبْلِ  صَلَاةِ  الْ‍‍فَجْرِ  وَحِينَ  تَضَعُ‍‍ونَ  ثِيَابَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظَّهِيرَةِ  وَمِن  بَعْدِ  صَلَاةِ  الْ‍‍عِشَآءِ  ثَلَاثُ  عَوْرَاتٍ  لَّ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  جُنَاحٌ  بَعْدَهُنَّ  طَوَّافُونَ  عَلَيْ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آمن
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِذَا  كَانُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  عَلَى  أَمْرٍ  جَامِعٍ  لَّمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَسْتَأْذِنُ‍‍وهُ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍بَعْضِ  شَأْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أْذَن  لِّ‍‍مَن  شِئْ‍‍تَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
إِلَّا  مَن  تَابَ  وَآمَنَ  وَعَمِلَ  عَمَلًا  صَالِحًا  فَ‍‍أُولَائِكَ  يُبَدِّلُ  اللَّهُ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  حَسَنَاتٍ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
آمن
قَالَ  آمَن‍‍تُمْ  لَ‍‍هُ  قَبْلَ  أَنْ  آذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كَبِيرُكُمُ  الَّذِي  عَلَّمَ‍‍كُمُ  ال‍‍سِّحْرَ  فَ‍‍لَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  لَ‍‍أُقَطِّعَ‍‍نَّ  أَيْدِيَ‍‍كُمْ  وَأَرْجُلَ‍‍كُم  مِّنْ  خِلَافٍ  وَلَ‍‍أُصَلِّبَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  أَجْمَعِينَ 
آمن
إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَذَكَرُوا  اللَّهَ  كَثِيرًا  وَانتَصَرُوا  مِن  بَعْدِ  مَا  ظُلِمُ‍‍وا  وَسَ‍‍يَعْلَمُ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  أَيَّ  مُنقَلَبٍ  يَنقَلِبُ‍‍ونَ 
آمن
وَأَنجَيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَكَانُ‍‍وا  يَتَّقُ‍‍ونَ 
آمن
فَ‍‍أَمَّا  مَن  تَابَ  وَآمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍عَسَى  أَن  يَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُفْلِحِينَ 
آمن
وَقَالَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  وَيْلَ‍‍كُمْ  ثَوَابُ  اللَّهِ  خَيْرٌ  لِّ‍‍مَنْ  آمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  وَلَا  يُلَقَّاهَآ  إِلَّا  ال‍‍صَّابِرُونَ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍نُكَفِّرَنَّ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍نَجْزِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَحْسَنَ  الَّذِي  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍نُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍صَّالِحِينَ 
آمن
وَلَ‍‍يَعْلَمَ‍‍نَّ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَ‍‍يَعْلَمَ‍‍نَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ 
آمن
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّبِعُ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍نَا  وَلْ‍‍نَحْمِلْ  خَطَايَاكُمْ  وَمَا  هُم  بِ‍‍حَامِلِينَ  مِنْ  خَطَايَاهُم  مِّن  شَيْءٍ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
آمن
فَ‍‍آمَنَ  لَ‍‍هُ  لُوطٌ  وَقَالَ  إِنِّ‍‍ي  مُهَاجِرٌ  إِلَى  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
آمن
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَكَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
آمن
يَاعِبَادِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  أَرْضِ‍‍ي  وَاسِعَةٌ  فَ‍‍إِيَّايَ  فَ‍‍اعْبُدُونِ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍نُبَوِّئَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍جَنَّةِ  غُرَفًا  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  نِعْمَ  أَجْرُ  الْ‍‍عَامِلِينَ 
آمن
فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍هُمْ  فِي  رَوْضَةٍ  يُحْبَرُونَ 
آمن
لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتُ  ال‍‍نَّعِيمِ 
آمن
أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتُ  الْ‍‍مَأْوَى  نُزُلًا  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  جَاءَتْ‍‍كُمْ  جُنُودٌ  فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  رِيحًا  وَجُنُودًا  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اذْكُرُوا  اللَّهَ  ذِكْرًا  كَثِيرًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نَكَحْ‍‍تُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  ثُمَّ  طَلَّقْ‍‍تُمُوهُنَّ  مِن  قَبْلِ  أَن  تَمَسُّ‍‍وهُنَّ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  مِنْ  عِدَّةٍ  تَعْتَدُّونَ‍‍هَا  فَ‍‍مَتِّعُ‍‍وهُنَّ  وَسَرِّحُ‍‍وهُنَّ  سَرَاحًا  جَمِيلًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا 
آمن
إِنَّ  اللَّهَ  وَمَلَائِكَتَ‍‍هُ  يُصَلُّ‍‍ونَ  عَلَى  ال‍‍نَّبِيِّ  يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  صَلُّ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِ  وَسَلِّمُ‍‍وا  تَسْلِيمًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  آذَوْا  مُوسَى  فَ‍‍بَرَّأَهُ  اللَّهُ  مِ‍‍مَّا  قَالُ‍‍وا  وَكَانَ  عِندَ  اللَّهِ  وَجِيهًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَقُولُ‍‍وا  قَوْلًا  سَدِيدًا 
آمن
لِّ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
آمن
وَمَآ  أَمْوَالُ‍‍كُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُكُم  بِ‍‍الَّتِي  تُقَرِّبُ‍‍كُمْ  عِندَنَا  زُلْفَى  إِلَّا  مَنْ  آمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  جَزَآءُ  ال‍‍ضِّعْفِ  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَهُمْ  فِي  الْ‍‍غُرُفَاتِ  آمِنُونَ 
آمن
الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  كَبِيرٌ 
آمن
إِنِّ‍‍ي  آمَن‍‍تُ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْمَعُ‍‍ونِ 
آمن
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  أَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنُطْعِمُ  مَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  أَطْعَمَ‍‍هُٓ  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
آمن
فَ‍‍آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍مَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
آمن
قَالَ  لَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ‍‍كَ  بِ‍‍سُؤَالِ  نَعْجَتِ‍‍كَ  إِلَى  نِعَاجِ‍‍هِ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  الْ‍‍خُلَطَآءِ  لَ‍‍يَبْغِي  بَعْضُ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَقَلِيلٌ  مَّا  هُمْ  وَظَنَّ  دَاوُودُ  أَنَّ‍‍مَا  فَتَ‍‍نَّاهُ  فَ‍‍اسْتَغْفَرَ  رَبَّ‍‍هُ  وَخَرَّ  رَاكِعًا  وَأَنَابَ 
آمن
أَمْ  نَجْعَلُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  كَ‍‍الْ‍‍مُفْسِدِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  نَجْعَلُ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  كَ‍‍الْ‍‍فُجَّارِ 
آمن
قُلْ  يَاعِبَادِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمْ  لِ‍‍لَّذِينَ  أَحْسَنُ‍‍وا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةٌ  وَأَرْضُ  اللَّهِ  وَاسِعَةٌ  إِنَّ‍‍مَا  يُوَفَّى  ال‍‍صَّابِرُونَ  أَجْرَهُم  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
آمن
الَّذِينَ  يَحْمِلُ‍‍ونَ  الْ‍‍عَرْشَ  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  وَسِعْ‍‍تَ  كُلَّ  شَيْءٍ  رَّحْمَةً  وَعِلْمًا  فَ‍‍اغْفِرْ  لِ‍‍لَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  وَاتَّبَعُ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍كَ  وَقِ‍‍هِمْ  عَذَابَ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آمن
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  اقْتُلُ‍‍وا  أَبْنَاءَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  وَاسْتَحْيُ‍‍وا  نِسَاءَهُمْ  وَمَا  كَيْدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
آمن
وَقَالَ  الَّذِي  آمَنَ  يَاقَوْمِ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّثْلَ  يَوْمِ  الْ‍‍أَحْزَابِ 
آمن
الَّذِينَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  سُلْطَانٍ  أَتَاهُمْ  كَبُرَ  مَقْتًا  عِندَ  اللَّهِ  وَعِندَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  قَلْبِ  مُتَكَبِّرٍ  جَبَّارٍ 
آمن
وَقَالَ  الَّذِي  آمَنَ  يَاقَوْمِ  اتَّبِعُ‍‍ونِ  أَهْدِكُمْ  سَبِيلَ  ال‍‍رَّشَادِ 
آمن
إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَنصُرُ  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍أَشْهَادُ 
آمن
وَمَا  يَسْتَوِي  الْ‍‍أَعْمَى  وَالْ‍‍بَصِيرُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَلَا  الْ‍‍مُسِيءُ  قَلِيلًا  مَّا  تَتَذَكَّرُونَ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرٌ  غَيْرُ  مَمْنُونٍ 
آمن
وَنَجَّيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَكَانُ‍‍وا  يَتَّقُ‍‍ونَ 
آمن
وَلَوْ  جَعَلْ‍‍نَاهُ  قُرْآنًا  أَعْجَمِيًّا  لَّ‍‍قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  فُصِّلَتْ  آيَاتُ‍‍هُٓ  أَأَعْجَمِيٌّ  وَعَرَبِيٌّ  قُلْ  هُوَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  هُدًى  وَشِفَآءٌ  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  فِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرٌ  وَهُوَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  عَمًى  أُولَائِكَ  يُنَادَوْنَ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
آمن
فَ‍‍لِ‍‍ذَالِكَ  فَ‍‍ادْعُ  وَاسْتَقِمْ  كَ‍‍مَآ  أُمِرْتَ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  وَقُلْ  آمَن‍‍تُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِن  كِتَابٍ  وَأُمِرْتُ  لِ‍‍أَعْدِلَ  بَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَرَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍نَآ  أَعْمَالُ‍‍نَا  وَلَ‍‍كُمْ  أَعْمَالُ‍‍كُمْ  لَا  حُجَّةَ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
آمن
يَسْتَعْجِلُ  بِ‍‍هَا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مُشْفِقُونَ  مِنْ‍‍هَا  وَيَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هَا  الْ‍‍حَقُّ  أَلَا  إِنَّ  الَّذِينَ  يُمَارُونَ  فِي  ال‍‍سَّاعَةِ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍۭ  بَعِيدٍ 
آمن
تَرَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ  مُشْفِقِينَ  مِ‍‍مَّا  كَسَبُ‍‍وا  وَهُوَ  وَاقِعٌ  بِ‍‍هِمْ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فِي  رَوْضَاتِ  الْ‍‍جَنَّاتِ  لَ‍‍هُم  مَّا  يَشَاؤُونَ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَضْلُ  الْ‍‍كَبِيرُ 
آمن
ذَالِكَ  الَّذِي  يُبَشِّرُ  اللَّهُ  عِبَادَهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  قُل  لَّآ  أَسْأَلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَجْرًا  إِلَّا  الْ‍‍مَوَدَّةَ  فِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَمَن  يَقْتَرِفْ  حَسَنَةً  نَّزِدْ  لَ‍‍هُ  فِي‍‍هَا  حُسْنًا  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  شَكُورٌ 
آمن
وَيَسْتَجِيبُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَيَزِيدُهُم  مِّن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ 
آمن
فَ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
آمن
وَتَرَاهُمْ  يُعْرَضُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هَا  خَاشِعِينَ  مِنَ  ال‍‍ذُّلِّ  يَنظُرُونَ  مِن  طَرْفٍ  خَفِيٍّ  وَقَالَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  الْ‍‍خَاسِرِينَ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَأَهْلِي‍‍هِمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  إِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  فِي  عَذَابٍ  مُّقِيمٍ 
آمن
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  مُسْلِمِينَ 
آمن
قُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يَغْفِرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  أَيَّامَ  اللَّهِ  لِ‍‍يَجْزِيَ  قَوْمًا  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
آمن
أَمْ  حَسِبَ  الَّذِينَ  اجْتَرَحُ‍‍وا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  أَن  نَّجْعَلَ‍‍هُمْ  كَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  سَوَآءً  مَّحْيَاهُمْ  وَمَمَاتُ‍‍هُمْ  سَاءَ  مَا  يَحْكُمُ‍‍ونَ 
آمن
فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍يُدْخِلُ‍‍هُمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍مُبِينُ 
آمن
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كَانَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَكَفَرْتُم  بِ‍‍هِ  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَلَى  مِثْلِ‍‍هِ  فَ‍‍آمَنَ  وَاسْتَكْبَرْتُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آمن
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَوْ  كَانَ  خَيْرًا  مَّا  سَبَقُ‍‍ونَآ  إِلَيْ‍‍هِ  وَإِذْ  لَمْ  يَهْتَدُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍سَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  هَاذَا  إِفْكٌ  قَدِيمٌ 
آمن
وَالَّذِي  قَالَ  لِ‍‍وَالِدَيْ‍‍هِ  أُفٍّ  لَّ‍‍كُمَآ  أَتَعِدَانِ‍‍نِي  أَنْ  أُخْرَجَ  وَقَدْ  خَلَتِ  الْ‍‍قُرُونُ  مِن  قَبْلِ‍‍ي  وَهُمَا  يَسْتَغِيثَ‍‍انِ  اللَّهَ  وَيْلَ‍‍كَ  آمِنْ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  فَ‍‍يَقُولُ  مَا  هَاذَا  إِلَّآ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
آمن
يَاقَوْمَ‍‍نَآ  أَجِيبُ‍‍وا  دَاعِيَ  اللَّهِ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَغْفِرْ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُجِرْكُم  مِّنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَآمَنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  نُزِّلَ  عَلَى  مُحَمَّدٍ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  كَفَّرَ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَأَصْلَحَ  بَالَ‍‍هُمْ 
آمن
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  اتَّبَعُ‍‍وا  الْ‍‍بَاطِلَ  وَأَنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّبَعُ‍‍وا  الْ‍‍حَقَّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  أَمْثَالَ‍‍هُمْ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تَنصُرُوا  اللَّهَ  يَنصُرْكُمْ  وَيُثَبِّتْ  أَقْدَامَ‍‍كُمْ 
آمن
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  مَوْلَى  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَأَنَّ  الْ‍‍كَافِرِينَ  لَا  مَوْلَى  لَ‍‍هُمْ 
آمن
إِنَّ  اللَّهَ  يُدْخِلُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  يَتَمَتَّعُ‍‍ونَ  وَيَأْكُلُ‍‍ونَ  كَ‍‍مَا  تَأْكُلُ  الْ‍‍أَنْعَامُ  وَال‍‍نَّارُ  مَثْوًى  لَّ‍‍هُمْ 
آمن
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَوْلَا  نُزِّلَتْ  سُورَةٌ  فَ‍‍إِذَآ  أُنزِلَتْ  سُورَةٌ  مُّحْكَمَةٌ  وَذُكِرَ  فِي‍‍هَا  الْ‍‍قِتَالُ  رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  يَنظُرُونَ  إِلَيْ‍‍كَ  نَظَرَ  الْ‍‍مَغْشِيِّ  عَلَيْ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍مَوْتِ  فَ‍‍أَوْلَى  لَ‍‍هُمْ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  وَلَا  تُبْطِلُ‍‍وا  أَعْمَالَ‍‍كُمْ 
آمن
مُّحَمَّدٌ  رَّسُولُ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  أَشِدَّآءُ  عَلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  رُحَمَآءُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  تَرَاهُمْ  رُكَّعًا  سُجَّدًا  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  سِيمَاهُمْ  فِي  وُجُوهِ‍‍هِم  مِّنْ  أَثَرِ  ال‍‍سُّجُودِ  ذَالِكَ  مَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍إِنجِيلِ  كَ‍‍زَرْعٍ  أَخْرَجَ  شَطْأَهُ  فَ‍‍آزَرَهُ  فَ‍‍اسْتَغْلَظَ  فَ‍‍اسْتَوَى  عَلَى  سُوقِ‍‍هِ  يُعْجِبُ  ال‍‍زُّرَّاعَ  لِ‍‍يَغِيظَ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنْ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيِ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَرْفَعُ‍‍وا  أَصْوَاتَ‍‍كُمْ  فَوْقَ  صَوْتِ  ال‍‍نَّبِيِّ  وَلَا  تَجْهَرُوا  لَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍قَوْلِ  كَ‍‍جَهْرِ  بَعْضِ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  أَن  تَحْبَطَ  أَعْمَالُ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  لَا  تَشْعُرُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  جَاءَكُمْ  فَاسِقٌ  بِ‍‍نَبَإٍ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  أَن  تُصِيبُ‍‍وا  قَوْمًا  بِ‍‍جَهَالَةٍ  فَ‍‍تُصْبِحُ‍‍وا  عَلَى  مَا  فَعَلْ‍‍تُمْ  نَادِمِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَسْخَرْ  قَوْمٌ  مِّن  قَوْمٍ  عَسَى  أَن  يَكُونُ‍‍وا  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  نِسَآءٌ  مِّن  نِّسَآءٍ  عَسَى  أَن  يَكُ‍‍نَّ  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُنَّ  وَلَا  تَلْمِزُوا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَنَابَزُوا  بِ‍‍الْ‍‍أَلْقَابِ  بِئْسَ  الِ‍‍اسْمُ  الْ‍‍فُسُوقُ  بَعْدَ  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  لَّمْ  يَتُبْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اجْتَنِبُ‍‍وا  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍ظَّنِّ  إِنَّ  بَعْضَ  ال‍‍ظَّنِّ  إِثْمٌ  وَلَا  تَجَسَّسُ‍‍وا  وَلَا  يَغْتَب  بَّعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  أَيُحِبُّ  أَحَدُكُمْ  أَن  يَأْكُلَ  لَحْمَ  أَخِي‍‍هِ  مَيْتًا  فَ‍‍كَرِهْ‍‍تُمُوهُ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  تَوَّابٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ثُمَّ  لَمْ  يَرْتَابُ‍‍وا  وَجَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صَّادِقُونَ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّبَعَتْ‍‍هُمْ  ذُرِّيَّتُ‍‍هُم  بِ‍‍إِيمَانٍ  أَلْحَقْ‍‍نَا  بِ‍‍هِمْ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  وَمَآ  أَلَتْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  عَمَلِ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  كُلُّ  امْرِئٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَ  رَهِينٌ 
آمن
آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَأَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  جَعَلَ‍‍كُم  مُّسْتَخْلَفِينَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَأَنفَقُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  أَجْرٌ  كَبِيرٌ 
آمن
يَوْمَ  يَقُولُ  الْ‍‍مُنَافِقُونَ  وَالْ‍‍مُنَافِقَاتُ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  انظُرُونَا  نَقْتَبِسْ  مِن  نُّورِكُمْ  قِيلَ  ارْجِعُ‍‍وا  وَرَاءَكُمْ  فَ‍‍الْتَمِسُ‍‍وا  نُورًا  فَ‍‍ضُرِبَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍سُورٍ  لَّ‍‍هُ  بَابٌ  بَاطِنُ‍‍هُ  فِي‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةُ  وَظَاهِرُهُ  مِن  قِبَلِ‍‍هِ  الْ‍‍عَذَابُ 
آمن
أَلَمْ  يَأْنِ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  تَخْشَعَ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  لِ‍‍ذِكْرِ  اللَّهِ  وَمَا  نَزَلَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  يَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍طَالَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَمَدُ  فَ‍‍قَسَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
آمن
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صِّدِّيقُونَ  وَال‍‍شُّهَدَآءُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  وَنُورُهُمْ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آمن
سَابِقُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  كَ‍‍عَرْضِ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
آمن
ثُمَّ  قَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍نَا  وَقَفَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  رَأْفَةً  وَرَحْمَةً  وَرَهْبَانِيَّةً  ابْتَدَعُ‍‍وهَا  مَا  كَتَبْ‍‍نَاهَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَّا  ابْتِغَاءَ  رِضْوَانِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَا  رَعَ‍‍وْهَا  حَقَّ  رِعَايَتِ‍‍هَا  فَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  أَجْرَهُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  يُؤْتِ‍‍كُمْ  كِفْلَيْنِ  مِن  رَّحْمَتِ‍‍هِ  وَيَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  نُورًا  تَمْشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَنَاجَيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لَا  تَتَنَاجَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَمَعْصِيَتِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَتَنَاجَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
آمن
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّجْوَى  مِنَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  لِ‍‍يَحْزُنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَيْسَ  بِ‍‍ضَآرِّهِمْ  شَيْئًا  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  قِيلَ  لَ‍‍كُمْ  تَفَسَّحُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍مَجَالِسِ  فَ‍‍افْسَحُ‍‍وا  يَفْسَحِ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَإِذَا  قِيلَ  انشُزُوا  فَ‍‍انشُزُوا  يَرْفَعِ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  دَرَجَاتٍ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نَاجَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍قَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَةً  ذَالِكَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَأَطْهَرُ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَجِدُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
وَالَّذِينَ  جَاؤُوا  مِن  بَعْدِهِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَلِ‍‍إِخْوَانِ‍‍نَا  الَّذِينَ  سَبَقُ‍‍ونَا  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  وَلَا  تَجْعَلْ  فِي  قُلُوبِ‍‍نَا  غِلًّا  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَلْ‍‍تَنظُرْ  نَفْسٌ  مَّا  قَدَّمَتْ  لِ‍‍غَدٍ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  عَدُوِّي  وَعَدُوَّكُمْ  أَوْلِيَاءَ  تُلْقُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  جَاءَكُم  مِّنَ  الْ‍‍حَقِّ  يُخْرِجُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  وَإِيَّاكُمْ  أَن  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  رَبِّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  خَرَجْ‍‍تُمْ  جِهَادًا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ‍‍ي  تُسِرُّونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَأَنَا۠  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَآ  أَخْفَيْ‍‍تُمْ  وَمَآ  أَعْلَن‍‍تُمْ  وَمَن  يَفْعَلْ‍‍هُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  قَوْمًا  غَضِبَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قَدْ  يَئِسُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  كَ‍‍مَا  يَئِسَ  الْ‍‍كُفَّارُ  مِنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍قُبُورِ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَ  تَقُولُ‍‍ونَ  مَا  لَا  تَفْعَلُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  هَلْ  أَدُلُّ‍‍كُمْ  عَلَى  تِجَارَةٍ  تُنجِي‍‍كُم  مِّنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  أَنصَارَ  اللَّهِ  كَ‍‍مَا  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  لِ‍‍لْ‍‍حَوَارِيِّينَ  مَنْ  أَنصَارِي  إِلَى  اللَّهِ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  نَحْنُ  أَنصَارُ  اللَّهِ  فَ‍‍آمَنَت  طَّآئِفَةٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَكَفَرَت  طَّآئِفَةٌ  فَ‍‍أَيَّدْنَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  عَلَى  عَدُوِّهِمْ  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  ظَاهِرِينَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نُودِيَ  لِ‍‍ل‍‍صَّلَاةِ  مِن  يَوْمِ  الْ‍‍جُمُعَةِ  فَ‍‍اسْعَ‍‍وْا  إِلَى  ذِكْرِ  اللَّهِ  وَذَرُوا  الْ‍‍بَيْعَ  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمن
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  فَ‍‍طُبِعَ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُلْهِ‍‍كُمْ  أَمْوَالُ‍‍كُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُكُمْ  عَن  ذِكْرِ  اللَّهِ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
آمن
فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَال‍‍نُّورِ  الَّذِي  أَنزَلْ‍‍نَا  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  مِنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُمْ  وَأَوْلَادِكُمْ  عَدُوًّا  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍احْذَرُوهُمْ  وَإِن  تَعْفُ‍‍وا  وَتَصْفَحُ‍‍وا  وَتَغْفِرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آمن
أَعَدَّ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابًا  شَدِيدًا  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  يَاأُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَدْ  أَنزَلَ  اللَّهُ  إِلَيْ‍‍كُمْ  ذِكْرًا 
آمن
رَّسُولًا  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  مُبَيِّنَاتٍ  لِّ‍‍يُخْرِجَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  قَدْ  أَحْسَنَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُ  رِزْقًا 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَأَهْلِي‍‍كُمْ  نَارًا  وَقُودُهَا  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍حِجَارَةُ  عَلَيْ‍‍هَا  مَلَائِكَةٌ  غِلَاظٌ  شِدَادٌ  لَّا  يَعْصُ‍‍ونَ  اللَّهَ  مَآ  أَمَرَهُمْ  وَيَفْعَلُ‍‍ونَ  مَا  يُؤْمَرُونَ 
آمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  تُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  تَوْبَةً  نَّصُوحًا  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُكَفِّرَ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَيُدْخِلَ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  يَوْمَ  لَا  يُخْزِي  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  نُورُهُمْ  يَسْعَى  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَبِ‍‍أَيْمَانِ‍‍هِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  أَتْمِمْ  لَ‍‍نَا  نُورَنَا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
آمن
وَضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  امْرَأَتَ  فِرْعَوْنَ  إِذْ  قَالَتْ  رَبِّ  ابْنِ  لِ‍‍ي  عِندَكَ  بَيْتًا  فِي  الْ‍‍جَنَّةِ  وَنَجِّ‍‍نِي  مِن  فِرْعَوْنَ  وَعَمَلِ‍‍هِ  وَنَجِّ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آمن
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  كَانُ‍‍وا  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يَضْحَكُ‍‍ونَ 
آمن
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍كُفَّارِ  يَضْحَكُ‍‍ونَ 
آمن
إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرٌ  غَيْرُ  مَمْنُونٍۭ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍كَبِيرُ 
آمن
ثُمَّ  كَانَ  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَتَوَاصَ‍‍وْا  بِ‍‍ال‍‍صَّبْرِ  وَتَوَاصَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍مَرْحَمَةِ 
آمن
إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍لَ‍‍هُمْ  أَجْرٌ  غَيْرُ  مَمْنُونٍ 
آمن
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أُولَائِكَ  هُمْ  خَيْرُ  الْ‍‍بَرِيَّةِ 
آمن
إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَتَوَاصَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَتَوَاصَ‍‍وْا  بِ‍‍ال‍‍صَّبْرِ 
آمن
الَّذِي  أَطْعَمَ‍‍هُم  مِّن  جُوعٍ  وَآمَنَ‍‍هُم  مِّنْ  خَوْفٍۭ 
آمنا
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  اجْعَلْ  هَاذَا  بَلَدًا  آمِنًا  وَارْزُقْ  أَهْلَ‍‍هُ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُم  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  قَالَ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍أُمَتِّعُ‍‍هُ  قَلِيلًا  ثُمَّ  أَضْطَرُّهُٓ  إِلَى  عَذَابِ  ال‍‍نَّارِ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
آمنا
فِي‍‍هِ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  مَّقَامُ  إِبْرَاهِيمَ  وَمَن  دَخَلَ‍‍هُ  كَانَ  آمِنًا  وَلِ‍‍لَّهِ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  حِجُّ  الْ‍‍بَيْتِ  مَنِ  اسْتَطَاعَ  إِلَيْ‍‍هِ  سَبِيلًا  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَنِ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آمنا
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  اجْعَلْ  هَاذَا  الْ‍‍بَلَدَ  آمِنًا  وَاجْنُبْ‍‍نِي  وَبَنِيَّ  أَن  نَّعْبُدَ  الْ‍‍أَصْنَامَ 
آمنا
وَقَالُ‍‍وا  إِن  نَّتَّبِعِ  الْ‍‍هُدَى  مَعَ‍‍كَ  نُتَخَطَّفْ  مِنْ  أَرْضِ‍‍نَآ  أَوَلَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍هُمْ  حَرَمًا  آمِنًا  يُجْبَى  إِلَيْ‍‍هِ  ثَمَرَاتُ  كُلِّ  شَيْءٍ  رِّزْقًا  مِّن  لَّدُنَّ‍‍ا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آمنا
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  حَرَمًا  آمِنًا  وَيُتَخَطَّفُ  ال‍‍نَّاسُ  مِنْ  حَوْلِ‍‍هِمْ  أَفَ‍‍بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  وَبِ‍‍نِعْمَةِ  اللَّهِ  يَكْفُرُونَ 
آمنا
إِنَّ  الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  لَا  يَخْفَ‍‍وْنَ  عَلَيْ‍‍نَآ  أَفَ‍‍مَن  يُلْقَى  فِي  ال‍‍نَّارِ  خَيْرٌ  أَم  مَّن  يَأْتِي  آمِنًا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  اعْمَلُ‍‍وا  مَا  شِئْ‍‍تُمْ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
آمنت
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  رَبُّ‍‍كَ  أَوْ  يَأْتِيَ  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  يَوْمَ  يَأْتِي  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يَنفَعُ  نَفْسًا  إِيمَانُ‍‍هَا  لَمْ  تَكُنْ  آمَنَتْ  مِن  قَبْلُ  أَوْ  كَسَبَتْ  فِي  إِيمَانِ‍‍هَا  خَيْرًا  قُلِ  انتَظِرُوا  إِنَّ‍‍ا  مُنتَظِرُونَ 
آمنت
وَجَاوَزْنَا  بِ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  الْ‍‍بَحْرَ  فَ‍‍أَتْبَعَ‍‍هُمْ  فِرْعَوْنُ  وَجُنُودُهُ  بَغْيًا  وَعَدْوًا  حَتَّى  إِذَآ  أَدْرَكَ‍‍هُ  الْ‍‍غَرَقُ  قَالَ  آمَن‍‍تُ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  الَّذِي  آمَنَتْ  بِ‍‍هِ  بَنُو  إِسْرَائِيلَ  وَأَنَا۠  مِنَ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ 
آمنت
فَ‍‍لَوْلَا  كَانَتْ  قَرْيَةٌ  آمَنَتْ  فَ‍‍نَفَعَ‍‍هَآ  إِيمَانُ‍‍هَآ  إِلَّا  قَوْمَ  يُونُسَ  لَمَّآ  آمَنُ‍‍وا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
آمنة
وَضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  قَرْيَةً  كَانَتْ  آمِنَةً  مُّطْمَئِنَّةً  يَأْتِي‍‍هَا  رِزْقُ‍‍هَا  رَغَدًا  مِّن  كُلِّ  مَكَانٍ  فَ‍‍كَفَرَتْ  بِ‍‍أَنْعُمِ  اللَّهِ  فَ‍‍أَذَاقَ‍‍هَا  اللَّهُ  لِبَاسَ  الْ‍‍جُوعِ  وَالْ‍‍خَوْفِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
آمنت
مَآ  آمَنَتْ  قَبْلَ‍‍هُم  مِّن  قَرْيَةٍ  أَهْلَكْ‍‍نَاهَآ  أَفَ‍‍هُمْ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آمنت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  أَنصَارَ  اللَّهِ  كَ‍‍مَا  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  لِ‍‍لْ‍‍حَوَارِيِّينَ  مَنْ  أَنصَارِي  إِلَى  اللَّهِ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  نَحْنُ  أَنصَارُ  اللَّهِ  فَ‍‍آمَنَت  طَّآئِفَةٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَكَفَرَت  طَّآئِفَةٌ  فَ‍‍أَيَّدْنَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  عَلَى  عَدُوِّهِمْ  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  ظَاهِرِينَ 
آمنون
مَن  جَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍حَسَنَةِ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  خَيْرٌ  مِّنْ‍‍هَا  وَهُم  مِّن  فَزَعٍ  يَوْمَئِذٍ  آمِنُونَ 
آمنون
وَمَآ  أَمْوَالُ‍‍كُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُكُم  بِ‍‍الَّتِي  تُقَرِّبُ‍‍كُمْ  عِندَنَا  زُلْفَى  إِلَّا  مَنْ  آمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  جَزَآءُ  ال‍‍ضِّعْفِ  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَهُمْ  فِي  الْ‍‍غُرُفَاتِ  آمِنُونَ 
آمنين
فَ‍‍لَمَّا  دَخَلُ‍‍وا  عَلَى  يُوسُفَ  آوَى  إِلَيْ‍‍هِ  أَبَوَيْ‍‍هِ  وَقَالَ  ادْخُلُ‍‍وا  مِصْرَ  إِن  شَاءَ  اللَّهُ  آمِنِينَ 
آمنين
ادْخُلُ‍‍وهَا  بِ‍‍سَلَامٍ  آمِنِينَ 
آمنين
وَكَانُ‍‍وا  يَنْحِتُ‍‍ونَ  مِنَ  الْ‍‍جِبَالِ  بُيُوتًا  آمِنِينَ 
آمنين
أَتُتْرَكُ‍‍ونَ  فِي  مَا  هَاهُنَآ  آمِنِينَ 
آمنين
وَأَنْ  أَلْقِ  عَصَاكَ  فَ‍‍لَمَّا  رَآهَا  تَهْتَزُّ  كَأَنَّ‍‍هَا  جَآنٌّ  وَلَّى  مُدْبِرًا  وَلَمْ  يُعَقِّبْ  يَامُوسَى  أَقْبِلْ  وَلَا  تَخَفْ  إِنَّ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍آمِنِينَ 
آمنين
وَجَعَلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَبَيْنَ  الْ‍‍قُرَى  الَّتِي  بَارَكْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  قُرًى  ظَاهِرَةً  وَقَدَّرْنَا  فِي‍‍هَا  ال‍‍سَّيْرَ  سِيرُوا  فِي‍‍هَا  لَيَالِيَ  وَأَيَّامًا  آمِنِينَ 
آمنين
يَدْعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍كُلِّ  فَاكِهَةٍ  آمِنِينَ 
آمنين
لَّ‍‍قَدْ  صَدَقَ  اللَّهُ  رَسُولَ‍‍هُ  ال‍‍رُّؤْيَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَ‍‍تَدْخُلُ‍‍نَّ  الْ‍‍مَسْجِدَ  الْ‍‍حَرَامَ  إِن  شَاءَ  اللَّهُ  آمِنِينَ  مُحَلِّقِينَ  رُؤُوسَ‍‍كُمْ  وَمُقَصِّرِينَ  لَا  تَخَافُ‍‍ونَ  فَ‍‍عَلِمَ  مَا  لَمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  فَ‍‍جَعَلَ  مِن  دُونِ  ذَالِكَ  فَتْحًا  قَرِيبًا 
تأمن
وَمِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  مَنْ  إِن  تَأْمَنْ‍‍هُ  بِ‍‍قِنطَارٍ  يُؤَدِّهِ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  إِن  تَأْمَنْ‍‍هُ  بِ‍‍دِينَارٍ  لَّا  يُؤَدِّهِ  إِلَيْ‍‍كَ  إِلَّا  مَا  دُمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هِ  قَآئِمًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍أُمِّيِّينَ  سَبِيلٌ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
تأم۫ن
قَالُ‍‍وا  يَاأَبَانَا  مَا  لَ‍‍كَ  لَا  تَأْمَ۫نَّ‍‍ا  عَلَى  يُوسُفَ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍هُ  لَ‍‍نَاصِحُونَ 
تؤمن
ثُمَّ  أَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَتُخْرِجُ‍‍ونَ  فَرِيقًا  مِّن‍‍كُم  مِّن  دِيَارِهِمْ  تَظَاهَرُونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَإِن  يَأْتُ‍‍وكُمْ  أُسَارَى  تُفَادُوهُمْ  وَهُوَ  مُحَرَّمٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِخْرَاجُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍بَعْضِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَتَكْفُرُونَ  بِ‍‍بَعْضٍ  فَ‍‍مَا  جَزَآءُ  مَن  يَفْعَلُ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  إِلَّا  خِزْيٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُرَدُّونَ  إِلَى  أَشَدِّ  الْ‍‍عَذَابِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
تؤمن
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  أَرِنِي  كَيْفَ  تُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  قَالَ  أَوَلَمْ  تُؤْمِن  قَالَ  بَلَى  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَطْمَئِنَّ  قَلْبِ‍‍ي  قَالَ  فَ‍‍خُذْ  أَرْبَعَةً  مِّنَ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍صُرْهُنَّ  إِلَيْ‍‍كَ  ثُمَّ  اجْعَلْ  عَلَى  كُلِّ  جَبَلٍ  مِّنْ‍‍هُنَّ  جُزْءًا  ثُمَّ  ادْعُ‍‍هُنَّ  يَأْتِي‍‍نَ‍‍كَ  سَعْيًا  وَاعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
تؤمن
وَلَا  تُؤْمِنُ‍‍وا  إِلَّا  لِ‍‍مَن  تَبِعَ  دِينَ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍هُدَى  هُدَى  اللَّهِ  أَن  يُؤْتَى  أَحَدٌ  مِّثْلَ  مَآ  أُوتِي‍‍تُمْ  أَوْ  يُحَآجُّ‍‍وكُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍فَضْلَ  بِ‍‍يَدِ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
تؤمن
وَإِذْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  لَ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تُ‍‍كُم  مِّن  كِتَابٍ  وَحِكْمَةٍ  ثُمَّ  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  مُّصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍تَنصُرُنَّ‍‍هُ  قَالَ  أَأَقْرَرْتُمْ  وَأَخَذْتُمْ  عَلَى  ذَالِكُمْ  إِصْرِي  قَالُ‍‍وا  أَقْرَرْنَا  قَالَ  فَ‍‍اشْهَدُوا  وَأَنَا۠  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
تؤمن
كُن‍‍تُمْ  خَيْرَ  أُمَّةٍ  أُخْرِجَتْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  تَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَتَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَتُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَوْ  آمَنَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  مِّنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَأَكْثَرُهُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
تؤمن
هَاأَنتُمْ  أُولَآءِ  تُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِبُّ‍‍ونَ‍‍كُمْ  وَتُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  كُلِّ‍‍هِ  وَإِذَا  لَقُ‍‍وكُمْ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَإِذَا  خَلَ‍‍وْا  عَضُّ‍‍وا  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَنَامِلَ  مِنَ  الْ‍‍غَيْظِ  قُلْ  مُوتُ‍‍وا  بِ‍‍غَيْظِ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
تؤمن
مَّا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَذَرَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَلَى  مَآ  أَنتُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  حَتَّى  يَمِيزَ  الْ‍‍خَبِيثَ  مِنَ  ال‍‍طَّيِّبِ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُطْلِعَ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍غَيْبِ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَجْتَبِي  مِن  رُّسُلِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَإِن  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍كُمْ  أَجْرٌ  عَظِيمٌ 
تؤمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  وَأُولِي  الْ‍‍أَمْرِ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  تَنَازَعْ‍‍تُمْ  فِي  شَيْءٍ  فَ‍‍رُدُّوهُ  إِلَى  اللَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  ذَالِكَ  خَيْرٌ  وَأَحْسَنُ  تَأْوِيلًا 
تؤمن
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
تؤمن
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍نَفْسٍ  أَن  تُؤْمِنَ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَيَجْعَلُ  ال‍‍رِّجْسَ  عَلَى  الَّذِينَ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
تؤمن
قُلْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  أَوْ  لَا  تُؤْمِنُ‍‍وا  إِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  إِذَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  يَخِرُّونَ  لِ‍‍لْ‍‍أَذْقَانِ  سُجَّدًا 
تؤمن
ال‍‍زَّانِيَةُ  وَال‍‍زَّانِي  فَ‍‍اجْلِدُوا  كُلَّ  وَاحِدٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  مِئَةَ  جَلْدَةٍ  وَلَا  تَأْخُذْكُم  بِ‍‍هِمَا  رَأْفَةٌ  فِي  دِينِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلْ‍‍يَشْهَدْ  عَذَابَ‍‍هُمَا  طَآئِفَةٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
تؤمن
ذَالِكُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُٓ  إِذَا  دُعِيَ  اللَّهُ  وَحْدَهُ  كَفَرْتُمْ  وَإِن  يُشْرَكْ  بِ‍‍هِ  تُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍الْ‍‍حُكْمُ  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍عَلِيِّ  الْ‍‍كَبِيرِ 
تؤمن
وَإِن  لَّمْ  تُؤْمِنُ‍‍وا  لِ‍‍ي  فَ‍‍اعْتَزِلُ‍‍ونِ 
تؤمن
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَإِن  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  يُؤْتِ‍‍كُمْ  أُجُورَكُمْ  وَلَا  يَسْأَلْ‍‍كُمْ  أَمْوَالَ‍‍كُمْ 
تؤمن
لِّ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتُعَزِّرُوهُ  وَتُوَقِّرُوهُ  وَتُسَبِّحُ‍‍وهُ  بُكْرَةً  وَأَصِيلًا 
تؤمن
قَالَتِ  الْ‍‍أَعْرَابُ  آمَ‍‍نَّا  قُل  لَّمْ  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَاكِن  قُولُ‍‍وا  أَسْلَمْ‍‍نَا  وَلَمَّا  يَدْخُلِ  الْ‍‍إِيمَانُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَإِن  تُطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  لَا  يَلِتْ‍‍كُم  مِّنْ  أَعْمَالِ‍‍كُمْ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
تؤمن
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  لَا  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَال‍‍رَّسُولُ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  وَقَدْ  أَخَذَ  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
تؤمن
فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَتَمَآسَّ‍‍ا  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  فَ‍‍إِطْعَامُ  سِتِّينَ  مِسْكِينًا  ذَالِكَ  لِ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
تؤمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  عَدُوِّي  وَعَدُوَّكُمْ  أَوْلِيَاءَ  تُلْقُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  جَاءَكُم  مِّنَ  الْ‍‍حَقِّ  يُخْرِجُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  وَإِيَّاكُمْ  أَن  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  رَبِّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  خَرَجْ‍‍تُمْ  جِهَادًا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ‍‍ي  تُسِرُّونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَأَنَا۠  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَآ  أَخْفَيْ‍‍تُمْ  وَمَآ  أَعْلَن‍‍تُمْ  وَمَن  يَفْعَلْ‍‍هُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
تؤمن
قَدْ  كَانَتْ  لَ‍‍كُمْ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  بُرَاءُ  مِن‍‍كُمْ  وَمِ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  كَفَرْنَا  بِ‍‍كُمْ  وَبَدَا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةُ  وَالْ‍‍بَغْضَآءُ  أَبَدًا  حَتَّى  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُٓ  إِلَّا  قَوْلَ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  لَ‍‍أَسْتَغْفِرَنَّ  لَ‍‍كَ  وَمَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  رَّبَّ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  أَنَبْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
تؤمن
تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍كُمْ  وَأَنفُسِ‍‍كُمْ  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
تؤمن
وَمَا  هُوَ  بِ‍‍قَوْلِ  شَاعِرٍ  قَلِيلًا  مَّا  تُؤْمِنُ‍‍ونَ 
مأمن
وَإِنْ  أَحَدٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  اسْتَجَارَكَ  فَ‍‍أَجِرْهُ  حَتَّى  يَسْمَعَ  كَلَامَ  اللَّهِ  ثُمَّ  أَبْلِغْ‍‍هُ  مَأْمَنَ‍‍هُ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
مؤمن
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
مؤمن
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  أَن  يَقْتُلَ  مُؤْمِنًا  إِلَّا  خَطَئًا  وَمَن  قَتَلَ  مُؤْمِنًا  خَطَئًا  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَدِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يَصَّدَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍ  عَدُوٍّ  لَّ‍‍كُمْ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَإِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  فَ‍‍دِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
مؤمن
وَمَن  يَعْمَلْ  مِنَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِن  ذَكَرٍ  أَوْ  أُنثَى  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍أُولَائِكَ  يَدْخُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍جَنَّةَ  وَلَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ  نَقِيرًا 
مؤمن
لَا  يَرْقُبُ‍‍ونَ  فِي  مُؤْمِنٍ  إِلًّا  وَلَا  ذِمَّةً  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُعْتَدُونَ 
مؤمن
قَالُ‍‍وا  يَاأَبَانَآ  إِنَّ‍‍ا  ذَهَبْ‍‍نَا  نَسْتَبِقُ  وَتَرَكْ‍‍نَا  يُوسُفَ  عِندَ  مَتَاعِ‍‍نَا  فَ‍‍أَكَلَ‍‍هُ  ال‍‍ذِّئْبُ  وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍مُؤْمِنٍ  لَّ‍‍نَا  وَلَوْ  كُ‍‍نَّا  صَادِقِينَ 
مؤمن
مَنْ  عَمِلَ  صَالِحًا  مِّن  ذَكَرٍ  أَوْ  أُنثَى  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍لَ‍‍نُحْيِيَ‍‍نَّ‍‍هُ  حَيَاةً  طَيِّبَةً  وَلَ‍‍نَجْزِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْرَهُم  بِ‍‍أَحْسَنِ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
مؤمن
وَمَنْ  أَرَادَ  الْ‍‍آخِرَةَ  وَسَعَى  لَ‍‍هَا  سَعْيَ‍‍هَا  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍أُولَائِكَ  كَانَ  سَعْيُ‍‍هُم  مَّشْكُورًا 
مؤمن
وَمَن  يَعْمَلْ  مِنَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍لَا  يَخَافُ  ظُلْمًا  وَلَا  هَضْمًا 
مؤمن
فَ‍‍مَن  يَعْمَلْ  مِنَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍لَا  كُفْرَانَ  لِ‍‍سَعْيِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍هُ  كَاتِبُونَ 
مؤمن
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  وَلَا  مُؤْمِنَةٍ  إِذَا  قَضَى  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَمْرًا  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍خِيَرَةُ  مِنْ  أَمْرِهِمْ  وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  مُّبِينًا 
مؤمن
وَقَالَ  رَجُلٌ  مُّؤْمِنٌ  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَكْتُمُ  إِيمَانَ‍‍هُٓ  أَتَقْتُلُ‍‍ونَ  رَجُلًا  أَن  يَقُولَ  رَبِّ‍‍يَ  اللَّهُ  وَقَدْ  جَاءَكُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَإِن  يَكُ  كَاذِبًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كَذِبُ‍‍هُ  وَإِن  يَكُ  صَادِقًا  يُصِبْ‍‍كُم  بَعْضُ  الَّذِي  يَعِدُكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ 
مؤمن
مَنْ  عَمِلَ  سَيِّئَةً  فَ‍‍لَا  يُجْزَى  إِلَّا  مِثْلَ‍‍هَا  وَمَنْ  عَمِلَ  صَالِحًا  مِّن  ذَكَرٍ  أَوْ  أُنثَى  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍أُولَائِكَ  يَدْخُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍جَنَّةَ  يُرْزَقُ‍‍ونَ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
مؤمن
هُوَ  اللَّهُ  الَّذِي  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍مَلِكُ  الْ‍‍قُدُّوسُ  ال‍‍سَّلَامُ  الْ‍‍مُؤْمِنُ  الْ‍‍مُهَيْمِنُ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍جَبَّارُ  الْ‍‍مُتَكَبِّرُ  سُبْحَانَ  اللَّهِ  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
مؤمن
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُمْ  فَ‍‍مِن‍‍كُمْ  كَافِرٌ  وَمِن‍‍كُم  مُّؤْمِنٌ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
مؤمنا
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  أَن  يَقْتُلَ  مُؤْمِنًا  إِلَّا  خَطَئًا  وَمَن  قَتَلَ  مُؤْمِنًا  خَطَئًا  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَدِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يَصَّدَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍ  عَدُوٍّ  لَّ‍‍كُمْ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَإِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  فَ‍‍دِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
مؤمنا
وَمَن  يَقْتُلْ  مُؤْمِنًا  مُّتَعَمِّدًا  فَ‍‍جَزَآؤُهُ  جَهَنَّمُ  خَالِدًا  فِي‍‍هَا  وَغَضِبَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَلَعَنَ‍‍هُ  وَأَعَدَّ  لَ‍‍هُ  عَذَابًا  عَظِيمًا 
مؤمنا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  أَلْقَى  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَامَ  لَسْ‍‍تَ  مُؤْمِنًا  تَبْتَغُ‍‍ونَ  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍عِندَ  اللَّهِ  مَغَانِمُ  كَثِيرَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  كُن‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  فَ‍‍مَنَّ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
مؤمنا
وَمَن  يَأْتِ‍‍هِ  مُؤْمِنًا  قَدْ  عَمِلَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍دَّرَجَاتُ  الْ‍‍عُلَى 
مؤمنا
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  مُؤْمِنًا  كَ‍‍مَن  كَانَ  فَاسِقًا  لَّا  يَسْتَوُونَ 
مؤمنا
رَّبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍وَالِدَيَّ  وَلِ‍‍مَن  دَخَلَ  بَيْتِ‍‍يَ  مُؤْمِنًا  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَلَا  تَزِدِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  إِلَّا  تَبَارًا 
مؤمنات
وَمَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  مِن‍‍كُمْ  طَوْلًا  أَن  يَنكِحَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  فَ‍‍مِن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  فَتَيَاتِ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُم  مِّن  بَعْضٍ  فَ‍‍انكِحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍إِذْنِ  أَهْلِ‍‍هِنَّ  وَآتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  مُحْصَنَاتٍ  غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ  وَلَا  مُتَّخِذَاتِ  أَخْدَانٍ  فَ‍‍إِذَآ  أُحْصِ‍‍نَّ  فَ‍‍إِنْ  أَتَيْ‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِنَّ  نِصْفُ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  الْ‍‍عَنَتَ  مِن‍‍كُمْ  وَأَن  تَصْبِرُوا  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
مؤمنات
الْ‍‍يَوْمَ  أُحِلَّ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتُ  وَطَعَامُ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حِلٌّ  لَّ‍‍كُمْ  وَطَعَامُ‍‍كُمْ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  مُحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  وَلَا  مُتَّخِذِي  أَخْدَانٍ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  حَبِطَ  عَمَلُ‍‍هُ  وَهُوَ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
مؤمنات
وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَيُطِيعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  سَ‍‍يَرْحَمُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
مؤمنات
وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَمَسَاكِنَ  طَيِّبَةً  فِي  جَنَّاتِ  عَدْنٍ  وَرِضْوَانٌ  مِّنَ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
مؤمنات
لَّوْلَآ  إِذْ  سَمِعْ‍‍تُمُوهُ  ظَنَّ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَقَالُ‍‍وا  هَاذَا  إِفْكٌ  مُّبِينٌ 
مؤمنات
إِنَّ  الَّذِينَ  يَرْمُ‍‍ونَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  الْ‍‍غَافِلَاتِ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  لُعِنُ‍‍وا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
مؤمنات
وَقُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَغْضُضْ‍‍نَ  مِنْ  أَبْصَارِهِنَّ  وَيَحْفَظْ‍‍نَ  فُرُوجَ‍‍هُنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَلْ‍‍يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍خُمُرِهِنَّ  عَلَى  جُيُوبِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  لِ‍‍بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  أَخَوَاتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  نِسَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُنَّ  أَوِ  ال‍‍تَّابِعِينَ  غَيْرِ  أُولِي  الْ‍‍إِرْبَةِ  مِنَ  ال‍‍رِّجَالِ  أَوِ  ال‍‍طِّفْلِ  الَّذِينَ  لَمْ  يَظْهَرُوا  عَلَى  عَوْرَاتِ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَلَا  يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍أَرْجُلِ‍‍هِنَّ  لِ‍‍يُعْلَمَ  مَا  يُخْفِي‍‍نَ  مِن  زِينَتِ‍‍هِنَّ  وَتُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  جَمِيعًا  أَيُّهَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
مؤمنات
إِنَّ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  وَالْ‍‍مُسْلِمَاتِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍قَانِتِينَ  وَالْ‍‍قَانِتَاتِ  وَال‍‍صَّادِقِينَ  وَال‍‍صَّادِقَاتِ  وَال‍‍صَّابِرِينَ  وَال‍‍صَّابِرَاتِ  وَالْ‍‍خَاشِعِينَ  وَالْ‍‍خَاشِعَاتِ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقِينَ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقَاتِ  وَال‍‍صَّائِمِينَ  وَال‍‍صَّائِمَاتِ  وَالْ‍‍حَافِظِينَ  فُرُوجَ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍حَافِظَاتِ  وَال‍‍ذَّاكِرِينَ  اللَّهَ  كَثِيرًا  وَال‍‍ذَّاكِرَاتِ  أَعَدَّ  اللَّهُ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
مؤمنات
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نَكَحْ‍‍تُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  ثُمَّ  طَلَّقْ‍‍تُمُوهُنَّ  مِن  قَبْلِ  أَن  تَمَسُّ‍‍وهُنَّ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  مِنْ  عِدَّةٍ  تَعْتَدُّونَ‍‍هَا  فَ‍‍مَتِّعُ‍‍وهُنَّ  وَسَرِّحُ‍‍وهُنَّ  سَرَاحًا  جَمِيلًا 
مؤمنات
وَالَّذِينَ  يُؤْذُونَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  مَا  اكْتَسَبُ‍‍وا  فَ‍‍قَدِ  احْتَمَلُ‍‍وا  بُهْتَانًا  وَإِثْمًا  مُّبِينًا 
مؤمنات
لِّ‍‍يُعَذِّبَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍مُنَافِقَاتِ  وَالْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَالْ‍‍مُشْرِكَاتِ  وَيَتُوبَ  اللَّهُ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
مؤمنات
فَ‍‍اعْلَمْ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  اللَّهُ  وَاسْتَغْفِرْ  لِ‍‍ذَنبِ‍‍كَ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مُتَقَلَّبَ‍‍كُمْ  وَمَثْوَاكُمْ 
مؤمنات
لِّ‍‍يُدْخِلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَيُكَفِّرَ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَكَانَ  ذَالِكَ  عِندَ  اللَّهِ  فَوْزًا  عَظِيمًا 
مؤمنات
هُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍هَدْيَ  مَعْكُوفًا  أَن  يَبْلُغَ  مَحِلَّ‍‍هُ  وَلَوْلَا  رِجَالٌ  مُّؤْمِنُونَ  وَنِسَآءٌ  مُّؤْمِنَاتٌ  لَّمْ  تَعْلَمُ‍‍وهُمْ  أَن  تَطَؤُوهُمْ  فَ‍‍تُصِيبَ‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَرَّةٌ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  لِّ‍‍يُدْخِلَ  اللَّهُ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  لَوْ  تَزَيَّلُ‍‍وا  لَ‍‍عَذَّبْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
مؤمنات
يَوْمَ  تَرَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَسْعَى  نُورُهُم  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَبِ‍‍أَيْمَانِ‍‍هِم  بُشْرَاكُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  جَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
مؤمنات
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
مؤمنات
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  يُبَايِعْ‍‍نَ‍‍كَ  عَلَى  أَن  لَّا  يُشْرِكْ‍‍نَ  بِ‍‍اللَّهِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْرِقْ‍‍نَ  وَلَا  يَزْنِي‍‍نَ  وَلَا  يَقْتُلْ‍‍نَ  أَوْلَادَهُنَّ  وَلَا  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍بُهْتَانٍ  يَفْتَرِي‍‍نَ‍‍هُ  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِنَّ  وَأَرْجُلِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَعْصِي‍‍نَ‍‍كَ  فِي  مَعْرُوفٍ  فَ‍‍بَايِعْ‍‍هُنَّ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُنَّ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
مؤمنات
عَسَى  رَبُّ‍‍هُٓ  إِن  طَلَّقَ‍‍كُنَّ  أَن  يُبْدِلَ‍‍هُٓ  أَزْوَاجًا  خَيْرًا  مِّن‍‍كُنَّ  مُسْلِمَاتٍ  مُّؤْمِنَاتٍ  قَانِتَاتٍ  تَائِبَاتٍ  عَابِدَاتٍ  سَائِحَاتٍ  ثَيِّبَاتٍ  وَأَبْكَارًا 
مؤمنات
رَّبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍وَالِدَيَّ  وَلِ‍‍مَن  دَخَلَ  بَيْتِ‍‍يَ  مُؤْمِنًا  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَلَا  تَزِدِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  إِلَّا  تَبَارًا 
مؤمنات
إِنَّ  الَّذِينَ  فَتَنُ‍‍وا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  ثُمَّ  لَمْ  يَتُوبُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍هُمْ  عَذَابُ  جَهَنَّمَ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابُ  الْ‍‍حَرِيقِ 
مؤمنة
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
مؤمنة
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  أَن  يَقْتُلَ  مُؤْمِنًا  إِلَّا  خَطَئًا  وَمَن  قَتَلَ  مُؤْمِنًا  خَطَئًا  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَدِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يَصَّدَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍ  عَدُوٍّ  لَّ‍‍كُمْ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَإِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  فَ‍‍دِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
مؤمنة
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  وَلَا  مُؤْمِنَةٍ  إِذَا  قَضَى  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَمْرًا  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍خِيَرَةُ  مِنْ  أَمْرِهِمْ  وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  مُّبِينًا 
مؤمنة
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِنَّ‍‍آ  أَحْلَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كَ  أَزْوَاجَ‍‍كَ  اللَّاتِي  آتَيْ‍‍تَ  أُجُورَهُنَّ  وَمَا  مَلَكَتْ  يَمِينُ‍‍كَ  مِ‍‍مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمِّ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمَّاتِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالَاتِ‍‍كَ  اللَّاتِي  هَاجَرْنَ  مَعَ‍‍كَ  وَامْرَأَةً  مُّؤْمِنَةً  إِن  وَهَبَتْ  نَفْسَ‍‍هَا  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  إِنْ  أَرَادَ  ال‍‍نَّبِيُّ  أَن  يَسْتَنكِحَ‍‍هَا  خَالِصَةً  لَّ‍‍كَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  قَدْ  عَلِمْ‍‍نَا  مَا  فَرَضْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي  أَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَمَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  لِ‍‍كَيْلَا  يَكُونَ  عَلَيْ‍‍كَ  حَرَجٌ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
مؤمنون
آمَنَ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  رَّبِّ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  كُلٌّ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّن  رُّسُلِ‍‍هِ  وَقَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  غُفْرَانَ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
مؤمنون
لَّا  يَتَّخِذِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَيْسَ  مِنَ  اللَّهِ  فِي  شَيْءٍ  إِلَّآ  أَن  تَتَّقُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  تُقَاةً  وَيُحَذِّرُكُمُ  اللَّهُ  نَفْسَ‍‍هُ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
مؤمنون
كُن‍‍تُمْ  خَيْرَ  أُمَّةٍ  أُخْرِجَتْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  تَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَتَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَتُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَوْ  آمَنَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  مِّنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَأَكْثَرُهُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
مؤمنون
إِذْ  هَمَّت  طَّآئِفَتَانِ  مِن‍‍كُمْ  أَن  تَفْشَلَ‍‍ا  وَاللَّهُ  وَلِيُّ‍‍هُمَا  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
إِن  يَنصُرْكُمُ  اللَّهُ  فَ‍‍لَا  غَالِبَ  لَ‍‍كُمْ  وَإِن  يَخْذُلْ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَن  ذَا  الَّذِي  يَنصُرُكُم  مِّن  بَعْدِهِ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
لَّاكِنِ  ال‍‍رَّاسِخُونَ  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  مِنْ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  وَالْ‍‍مُقِيمِينَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْتُونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  أُولَائِكَ  سَ‍‍نُؤْتِي‍‍هِمْ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
مؤمنون
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  هَمَّ  قَوْمٌ  أَن  يَبْسُطُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمْ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَفَّ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  عَن‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
وَكُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  حَلَالًا  طَيِّبًا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  أَنتُم  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُمْ  أَتَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ  صَالِحًا  مُّرْسَلٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  إِذَا  ذُكِرَ  اللَّهُ  وَجِلَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِذَا  تُلِيَتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍هُ  زَادَتْ‍‍هُمْ  إِيمَانًا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
مؤمنون
أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  حَقًّا  لَّ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٌ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَمَغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
مؤمنون
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آوَوا  وَّنَصَرُوا  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  حَقًّا  لَّ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
مؤمنون
قُل  لَّن  يُصِيبَ‍‍نَآ  إِلَّا  مَا  كَتَبَ  اللَّهُ  لَ‍‍نَا  هُوَ  مَوْلَانَا  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَيُطِيعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  سَ‍‍يَرْحَمُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
مؤمنون
وَقُلِ  اعْمَلُ‍‍وا  فَ‍‍سَ‍‍يَرَى  اللَّهُ  عَمَلَ‍‍كُمْ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَسَ‍‍تُرَدُّونَ  إِلَى  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
مؤمنون
وَمَا  كَانَ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  لِ‍‍يَنفِرُوا  كَآفَّةً  فَ‍‍لَوْلَا  نَفَرَ  مِن  كُلِّ  فِرْقَةٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  طَآئِفَةٌ  لِّ‍‍يَتَفَقَّهُ‍‍وا  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَلِ‍‍يُنذِرُوا  قَوْمَ‍‍هُمْ  إِذَا  رَجَعُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِمْ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَحْذَرُونَ 
مؤمنون
قَالَتْ  لَ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  إِن  نَّحْنُ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَمُنُّ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّأْتِيَ‍‍كُم  بِ‍‍سُلْطَانٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
قَدْ  أَفْلَحَ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
لَّوْلَآ  إِذْ  سَمِعْ‍‍تُمُوهُ  ظَنَّ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَقَالُ‍‍وا  هَاذَا  إِفْكٌ  مُّبِينٌ 
مؤمنون
وَقُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَغْضُضْ‍‍نَ  مِنْ  أَبْصَارِهِنَّ  وَيَحْفَظْ‍‍نَ  فُرُوجَ‍‍هُنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَلْ‍‍يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍خُمُرِهِنَّ  عَلَى  جُيُوبِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  لِ‍‍بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  أَخَوَاتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  نِسَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُنَّ  أَوِ  ال‍‍تَّابِعِينَ  غَيْرِ  أُولِي  الْ‍‍إِرْبَةِ  مِنَ  ال‍‍رِّجَالِ  أَوِ  ال‍‍طِّفْلِ  الَّذِينَ  لَمْ  يَظْهَرُوا  عَلَى  عَوْرَاتِ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَلَا  يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍أَرْجُلِ‍‍هِنَّ  لِ‍‍يُعْلَمَ  مَا  يُخْفِي‍‍نَ  مِن  زِينَتِ‍‍هِنَّ  وَتُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  جَمِيعًا  أَيُّهَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
مؤمنون
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِذَا  كَانُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  عَلَى  أَمْرٍ  جَامِعٍ  لَّمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَسْتَأْذِنُ‍‍وهُ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍بَعْضِ  شَأْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أْذَن  لِّ‍‍مَن  شِئْ‍‍تَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
مؤمنون
فِي  بِضْعِ  سِنِينَ  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَمْرُ  مِن  قَبْلُ  وَمِن  بَعْدُ  وَيَوْمَئِذٍ  يَفْرَحُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
هُنَالِكَ  ابْتُلِيَ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَزُلْزِلُ‍‍وا  زِلْزَالًا  شَدِيدًا 
مؤمنون
وَلَمَّا  رَأَى  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الْ‍‍أَحْزَابَ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  مَا  وَعَدَنَا  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَصَدَقَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَمَا  زَادَهُمْ  إِلَّآ  إِيمَانًا  وَتَسْلِيمًا 
مؤمنون
قَالُ‍‍وا  سُبْحَانَ‍‍كَ  أَنتَ  وَلِيُّ‍‍نَا  مِن  دُونِ‍‍هِم  بَلْ  كَانُ‍‍وا  يَعْبُدُونَ  الْ‍‍جِنَّ  أَكْثَرُهُم  بِ‍‍هِم  مُّؤْمِنُونَ 
مؤمنون
رَّبَّ‍‍نَا  اكْشِفْ  عَنَّ‍‍ا  الْ‍‍عَذَابَ  إِنَّ‍‍ا  مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
بَلْ  ظَنَن‍‍تُمْ  أَن  لَّن  يَنقَلِبَ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  إِلَى  أَهْلِي‍‍هِمْ  أَبَدًا  وَزُيِّنَ  ذَالِكَ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَظَنَن‍‍تُمْ  ظَنَّ  ال‍‍سَّوْءِ  وَكُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  بُورًا 
مؤمنون
هُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍هَدْيَ  مَعْكُوفًا  أَن  يَبْلُغَ  مَحِلَّ‍‍هُ  وَلَوْلَا  رِجَالٌ  مُّؤْمِنُونَ  وَنِسَآءٌ  مُّؤْمِنَاتٌ  لَّمْ  تَعْلَمُ‍‍وهُمْ  أَن  تَطَؤُوهُمْ  فَ‍‍تُصِيبَ‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَرَّةٌ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  لِّ‍‍يُدْخِلَ  اللَّهُ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  لَوْ  تَزَيَّلُ‍‍وا  لَ‍‍عَذَّبْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
مؤمنون
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  إِخْوَةٌ  فَ‍‍أَصْلِحُ‍‍وا  بَيْنَ  أَخَوَيْ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
مؤمنون
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ثُمَّ  لَمْ  يَرْتَابُ‍‍وا  وَجَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صَّادِقُونَ 
مؤمنون
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّجْوَى  مِنَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  لِ‍‍يَحْزُنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَيْسَ  بِ‍‍ضَآرِّهِمْ  شَيْئًا  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
وَإِن  فَاتَ‍‍كُمْ  شَيْءٌ  مِّنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُمْ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  فَ‍‍عَاقَبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍آتُ‍‍وا  الَّذِينَ  ذَهَبَتْ  أَزْوَاجُ‍‍هُم  مِّثْلَ  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  أَنتُم  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
مؤمنون
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
مؤمنين
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَقُولُ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَيَكْفُرُونَ  بِ‍‍مَا  وَرَاءَهُ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنبِيَاءَ  اللَّهِ  مِن  قَبْلُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  وَرَفَعْ‍‍نَا  فَوْقَ‍‍كُمُ  ال‍‍طُّورَ  خُذُوا  مَآ  آتَيْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَاسْمَعُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَعَصَيْ‍‍نَا  وَأُشْرِبُ‍‍وا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍عِجْلَ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  قُلْ  بِئْسَ‍‍مَا  يَأْمُرُكُم  بِ‍‍هِ  إِيمَانُ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
قُلْ  مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍جِبْرِيلَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  نَزَّلَ‍‍هُ  عَلَى  قَلْبِ‍‍كَ  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَهُدًى  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
نِسَآؤُكُمْ  حَرْثٌ  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  حَرْثَ‍‍كُمْ  أَنَّى  شِئْ‍‍تُمْ  وَقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍كُم  مُّلَاقُوهُ  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  آيَةَ  مُلْكِ‍‍هِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمُ  ال‍‍تَّابُوتُ  فِي‍‍هِ  سَكِينَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَبَقِيَّةٌ  مِّ‍‍مَّا  تَرَكَ  آلُ  مُوسَى  وَآلُ  هَارُونَ  تَحْمِلُ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَذَرُوا  مَا  بَقِيَ  مِنَ  ال‍‍رِّبَا  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
لَّا  يَتَّخِذِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَيْسَ  مِنَ  اللَّهِ  فِي  شَيْءٍ  إِلَّآ  أَن  تَتَّقُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  تُقَاةً  وَيُحَذِّرُكُمُ  اللَّهُ  نَفْسَ‍‍هُ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
مؤمنين
وَرَسُولًا  إِلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنِّ‍‍ي  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  أَنِّ‍‍ي  أَخْلُقُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طِّينِ  كَ‍‍هَيْئَةِ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍أَنفُخُ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍يَكُونُ  طَيْرًا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُبْرِئُ  الْ‍‍أَكْمَهَ  وَالْ‍‍أَبْرَصَ  وَأُحْيِـي  الْ‍‍مَوْتَى  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  وَمَا  تَدَّخِرُونَ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  أَوْلَى  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍إِبْرَاهِيمَ  لَ‍‍لَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  وَهَاذَا  ال‍‍نَّبِيُّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَاللَّهُ  وَلِيُّ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَإِذْ  غَدَوْتَ  مِنْ  أَهْلِ‍‍كَ  تُبَوِّئُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  مَقَاعِدَ  لِ‍‍لْ‍‍قِتَالِ  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
مؤمنين
إِذْ  تَقُولُ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَلَن  يَكْفِيَ‍‍كُمْ  أَن  يُمِدَّكُمْ  رَبُّ‍‍كُم  بِ‍‍ثَلَاثَةِ  آلَافٍ  مِّنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  مُنزَلِينَ 
مؤمنين
وَلَا  تَهِنُ‍‍وا  وَلَا  تَحْزَنُ‍‍وا  وَأَنتُمُ  الْ‍‍أَعْلَوْنَ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَلَ‍‍قَدْ  صَدَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَعْدَهُٓ  إِذْ  تَحُسُّ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  حَتَّى  إِذَا  فَشِلْ‍‍تُمْ  وَتَنَازَعْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَمْرِ  وَعَصَيْ‍‍تُم  مِّن  بَعْدِ  مَآ  أَرَاكُم  مَّا  تُحِبُّ‍‍ونَ  مِن‍‍كُم  مَّن  يُرِيدُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُرِيدُ  الْ‍‍آخِرَةَ  ثُمَّ  صَرَفَ‍‍كُمْ  عَنْ‍‍هُمْ  لِ‍‍يَبْتَلِيَ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍قَدْ  عَفَا  عَن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
لَ‍‍قَدْ  مَنَّ  اللَّهُ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذْ  بَعَثَ  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مؤمنين
وَمَآ  أَصَابَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْتَقَى  الْ‍‍جَمْعَانِ  فَ‍‍بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَسْتَبْشِرُونَ  بِ‍‍نِعْمَةٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَفَضْلٍ  وَأَنَّ  اللَّهَ  لَا  يُضِيعُ  أَجْرَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ‍‍مَا  ذَالِكُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  يُخَوِّفُ  أَوْلِيَاءَهُ  فَ‍‍لَا  تَخَافُ‍‍وهُمْ  وَخَافُ‍‍ونِ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
مَّا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَذَرَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَلَى  مَآ  أَنتُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  حَتَّى  يَمِيزَ  الْ‍‍خَبِيثَ  مِنَ  ال‍‍طَّيِّبِ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُطْلِعَ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍غَيْبِ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَجْتَبِي  مِن  رُّسُلِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَإِن  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍كُمْ  أَجْرٌ  عَظِيمٌ 
مؤمنين
فَ‍‍قَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَا  تُكَلَّفُ  إِلَّا  نَفْسَ‍‍كَ  وَحَرِّضِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَكُفَّ  بَأْسَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَاللَّهُ  أَشَدُّ  بَأْسًا  وَأَشَدُّ  تَنكِيلًا 
مؤمنين
لَّا  يَسْتَوِي  الْ‍‍قَاعِدُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  غَيْرُ  أُولِي  ال‍‍ضَّرَرِ  وَالْ‍‍مُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فَضَّلَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُجَاهِدِينَ  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  عَلَى  الْ‍‍قَاعِدِينَ  دَرَجَةً  وَكُلًّا  وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَفَضَّلَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُجَاهِدِينَ  عَلَى  الْ‍‍قَاعِدِينَ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
مؤمنين
فَ‍‍إِذَا  قَضَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍اذْكُرُوا  اللَّهَ  قِيَامًا  وَقُعُودًا  وَعَلَى  جُنُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِذَا  اطْمَأْنَن‍‍تُمْ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  إِنَّ  ال‍‍صَّلَاةَ  كَانَتْ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  كِتَابًا  مَّوْقُوتًا 
مؤمنين
وَمَن  يُشَاقِقِ  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَتَّبِعْ  غَيْرَ  سَبِيلِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  نُوَلِّ‍‍هِ  مَا  تَوَلَّى  وَنُصْلِ‍‍هِ  جَهَنَّمَ  وَسَاءَتْ  مَصِيرًا 
مؤمنين
الَّذِينَ  يَتَّخِذُونَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَيَبْتَغُ‍‍ونَ  عِندَهُمُ  الْ‍‍عِزَّةَ  فَ‍‍إِنَّ  الْ‍‍عِزَّةَ  لِ‍‍لَّهِ  جَمِيعًا 
مؤمنين
الَّذِينَ  يَتَرَبَّصُ‍‍ونَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  فَتْحٌ  مِّنَ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَكُن  مَّعَ‍‍كُمْ  وَإِن  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  نَصِيبٌ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَسْتَحْوِذْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَنَمْنَعْ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فَ‍‍اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلَن  يَجْعَلَ  اللَّهُ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  سَبِيلًا 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَتُرِيدُونَ  أَن  تَجْعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
مؤمنين
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  وَأَصْلَحُ‍‍وا  وَاعْتَصَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَأَخْلَصُ‍‍وا  دِينَ‍‍هُمْ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  مَعَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَسَوْفَ  يُؤْتِ  اللَّهُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
مؤمنين
قَالَ  رَجُلَانِ  مِنَ  الَّذِينَ  يَخَافُ‍‍ونَ  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمَا  ادْخُلُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍بَابَ  فَ‍‍إِذَا  دَخَلْ‍‍تُمُوهُ  فَ‍‍إِنَّ‍‍كُمْ  غَالِبُونَ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍تَوَكَّلُ‍‍وا  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَكَيْفَ  يُحَكِّمُ‍‍ونَ‍‍كَ  وَعِندَهُمُ  ال‍‍تَّوْرَاةُ  فِي‍‍هَا  حُكْمُ  اللَّهِ  ثُمَّ  يَتَوَلَّ‍‍وْنَ  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَمَآ  أُولَائِكَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَن  يَرْتَدَّ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  يُحِبُّ‍‍هُمْ  وَيُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُٓ  أَذِلَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  يُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَخَافُ‍‍ونَ  لَوْمَةَ  لَآئِمٍ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍كُمْ  هُزُوًا  وَلَعِبًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَالْ‍‍كُفَّارَ  أَوْلِيَاءَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِذْ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  يَاعِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  هَلْ  يَسْتَطِيعُ  رَبُّ‍‍كَ  أَن  يُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍نَا  مَآئِدَةً  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  قَالَ  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَلَوْ  تَرَى  إِذْ  وُقِفُ‍‍وا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  يَالَيْتَ‍‍نَا  نُرَدُّ  وَلَا  نُكَذِّبَ  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍نَا  وَنَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  ذُكِرَ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  إِن  كُن‍‍تُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
كِتَابٌ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  فَ‍‍لَا  يَكُن  فِي  صَدْرِكَ  حَرَجٌ  مِّنْ‍‍هُ  لِ‍‍تُنذِرَ  بِ‍‍هِ  وَذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُ  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنَّ‍‍ا  وَقَطَعْ‍‍نَا  دَابِرَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍كَيْلَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَقَالُ‍‍وا  مَهْمَا  تَأْتِ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  مِنْ  آيَةٍ  لِّ‍‍تَسْحَرَنَا  بِ‍‍هَا  فَ‍‍مَا  نَحْنُ  لَ‍‍كَ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَلَمَّا  جَاءَ  مُوسَى  لِ‍‍مِيقَاتِ‍‍نَا  وَكَلَّمَ‍‍هُ  رَبُّ‍‍هُ  قَالَ  رَبِّ  أَرِنِي  أَنظُرْ  إِلَيْ‍‍كَ  قَالَ  لَن  تَرَانِي  وَلَاكِنِ  انظُرْ  إِلَى  الْ‍‍جَبَلِ  فَ‍‍إِنِ  اسْتَقَرَّ  مَكَانَ‍‍هُ  فَ‍‍سَوْفَ  تَرَانِي  فَ‍‍لَمَّا  تَجَلَّى  رَبُّ‍‍هُ  لِ‍‍لْ‍‍جَبَلِ  جَعَلَ‍‍هُ  دَكًّا  وَخَرَّ  مُوسَى  صَعِقًا  فَ‍‍لَمَّآ  أَفَاقَ  قَالَ  سُبْحَانَ‍‍كَ  تُبْ‍‍تُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَأَنَا۠  أَوَّلُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍أَنفَالِ  قُلِ  الْ‍‍أَنفَالُ  لِ‍‍لَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَصْلِحُ‍‍وا  ذَاتَ  بَيْنِ‍‍كُمْ  وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
كَ‍‍مَآ  أَخْرَجَ‍‍كَ  رَبُّ‍‍كَ  مِن  بَيْتِ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  فَرِيقًا  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  لَ‍‍كَارِهُونَ 
مؤمنين
فَ‍‍لَمْ  تَقْتُلُ‍‍وهُمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  قَتَلَ‍‍هُمْ  وَمَا  رَمَيْ‍‍تَ  إِذْ  رَمَيْ‍‍تَ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  رَمَى  وَلِ‍‍يُبْلِيَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  مِنْ‍‍هُ  بَلَآءً  حَسَنًا  إِنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
مؤمنين
إِن  تَسْتَفْتِحُ‍‍وا  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُمُ  الْ‍‍فَتْحُ  وَإِن  تَنتَهُ‍‍وا  فَ‍‍هُوَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَعُودُوا  نَعُدْ  وَلَن  تُغْنِيَ  عَن‍‍كُمْ  فِئَتُ‍‍كُمْ  شَيْئًا  وَلَوْ  كَثُرَتْ  وَأَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَإِن  يُرِيدُوا  أَن  يَخْدَعُ‍‍وكَ  فَ‍‍إِنَّ  حَسْبَ‍‍كَ  اللَّهُ  هُوَ  الَّذِي  أَيَّدَكَ  بِ‍‍نَصْرِهِ  وَبِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  حَسْبُ‍‍كَ  اللَّهُ  وَمَنِ  اتَّبَعَ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  حَرِّضِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَلَى  الْ‍‍قِتَالِ  إِن  يَكُن  مِّن‍‍كُمْ  عِشْرُونَ  صَابِرُونَ  يَغْلِبُ‍‍وا  مِئَتَيْنِ  وَإِن  يَكُن  مِّن‍‍كُم  مِّئَةٌ  يَغْلِبُ‍‍وا  أَلْفًا  مِّنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
مؤمنين
أَلَا  تُقَاتِلُ‍‍ونَ  قَوْمًا  نَّكَثُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍هُمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍إِخْرَاجِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَهُم  بَدَؤُوكُمْ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  أَتَخْشَ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍اللَّهُ  أَحَقُّ  أَن  تَخْشَ‍‍وْهُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
قَاتِلُ‍‍وهُمْ  يُعَذِّبْ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍أَيْدِي‍‍كُمْ  وَيُخْزِهِمْ  وَيَنصُرْكُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَيَشْفِ  صُدُورَ  قَوْمٍ  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
أَمْ  حَسِبْ‍‍تُمْ  أَن  تُتْرَكُ‍‍وا  وَلَمَّا  يَعْلَمِ  اللَّهُ  الَّذِينَ  جَاهَدُوا  مِن‍‍كُمْ  وَلَمْ  يَتَّخِذُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَلَا  رَسُولِ‍‍هِ  وَلَا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَلِيجَةً  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
مؤمنين
ثُمَّ  أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَنزَلَ  جُنُودًا  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَعَذَّبَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَذَالِكَ  جَزَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
مؤمنين
وَمِنْ‍‍هُمُ  الَّذِينَ  يُؤْذُونَ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  هُوَ  أُذُنٌ  قُلْ  أُذُنُ  خَيْرٍ  لَّ‍‍كُمْ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَيُؤْمِنُ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  يُؤْذُونَ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
مؤمنين
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  لِ‍‍يُرْضُ‍‍وكُمْ  وَاللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَحَقُّ  أَن  يُرْضُ‍‍وهُ  إِن  كَانُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَمَسَاكِنَ  طَيِّبَةً  فِي  جَنَّاتِ  عَدْنٍ  وَرِضْوَانٌ  مِّنَ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
مؤمنين
الَّذِينَ  يَلْمِزُونَ  الْ‍‍مُطَّوِّعِينَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فِي  ال‍‍صَّدَقَاتِ  وَالَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  إِلَّا  جُهْدَهُمْ  فَ‍‍يَسْخَرُونَ  مِنْ‍‍هُمْ  سَخِرَ  اللَّهُ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
مؤمنين
وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مَسْجِدًا  ضِرَارًا  وَكُفْرًا  وَتَفْرِيقًا  بَيْنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَإِرْصَادًا  لِّ‍‍مَنْ  حَارَبَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  وَلَ‍‍يَحْلِفُ‍‍نَّ  إِنْ  أَرَدْنَآ  إِلَّا  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
مؤمنين
إِنَّ  اللَّهَ  اشْتَرَى  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَأَمْوَالَ‍‍هُم  بِ‍‍أَنَّ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍جَنَّةَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍يَقْتُلُ‍‍ونَ  وَيُقْتَلُ‍‍ونَ  وَعْدًا  عَلَيْ‍‍هِ  حَقًّا  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَالْ‍‍إِنجِيلِ  وَالْ‍‍قُرْآنِ  وَمَنْ  أَوْفَى  بِ‍‍عَهْدِهِ  مِنَ  اللَّهِ  فَ‍‍اسْتَبْشِرُوا  بِ‍‍بَيْعِ‍‍كُمُ  الَّذِي  بَايَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
مؤمنين
ال‍‍تَّائِبُونَ  الْ‍‍عَابِدُونَ  الْ‍‍حَامِدُونَ  ال‍‍سَّائِحُونَ  ال‍‍رَّاكِعُونَ  ال‍‍سَّاجِدُونَ  الْ‍‍آمِرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَال‍‍نَّاهُونَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَالْ‍‍حَافِظُونَ  لِ‍‍حُدُودِ  اللَّهِ  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
لَ‍‍قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  عَزِيزٌ  عَلَيْ‍‍هِ  مَا  عَنِ‍‍تُّمْ  حَرِيصٌ  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  مَّوْعِظَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَشِفَآءٌ  لِّ‍‍مَا  فِي  ال‍‍صُّدُورِ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
قَالُ‍‍وا  أَجِئْ‍‍تَ‍‍نَا  لِ‍‍تَلْفِتَ‍‍نَا  عَ‍‍مَّا  وَجَدْنَا  عَلَيْ‍‍هِ  آبَاءَنَا  وَتَكُونَ  لَ‍‍كُمَا  الْ‍‍كِبْرِيَآءُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  نَحْنُ  لَ‍‍كُمَا  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  مُوسَى  وَأَخِي‍‍هِ  أَن  تَبَوَّءَا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍كُمَا  بِ‍‍مِصْرَ  بُيُوتًا  وَاجْعَلُ‍‍وا  بُيُوتَ‍‍كُمْ  قِبْلَةً  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَلَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  لَ‍‍آمَنَ  مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كُلُّ‍‍هُمْ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍أَنتَ  تُكْرِهُ  ال‍‍نَّاسَ  حَتَّى  يَكُونُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
ثُمَّ  نُنَجِّي  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نُنجِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  شَكٍّ  مِّن  دِينِ‍‍ي  فَ‍‍لَآ  أَعْبُدُ  الَّذِينَ  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَلَاكِنْ  أَعْبُدُ  اللَّهَ  الَّذِي  يَتَوَفَّاكُمْ  وَأُمِرْتُ  أَنْ  أَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
قَالُ‍‍وا  يَاهُودُ  مَا  جِئْ‍‍تَ‍‍نَا  بِ‍‍بَيِّنَةٍ  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍تَارِكِي  آلِهَتِ‍‍نَا  عَن  قَوْلِ‍‍كَ  وَمَا  نَحْنُ  لَ‍‍كَ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
بَقِيَّتُ  اللَّهِ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ  وَمَآ  أَنَا۠  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍حَفِيظٍ 
مؤمنين
وَكُلًّا  نَّقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآءِ  ال‍‍رُّسُلِ  مَا  نُثَبِّتُ  بِ‍‍هِ  فُؤَادَكَ  وَجَاءَكَ  فِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَقُّ  وَمَوْعِظَةٌ  وَذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَمَآ  أَكْثَرُ  ال‍‍نَّاسِ  وَلَوْ  حَرَصْ‍‍تَ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍وَالِدَيَّ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  يَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍حِسَابُ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
لَا  تَمُدَّنَّ  عَيْنَيْ‍‍كَ  إِلَى  مَا  مَتَّعْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  تَحْزَنْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَاخْفِضْ  جَنَاحَ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  يَهْدِي  لِ‍‍لَّتِي  هِيَ  أَقْوَمُ  وَيُبَشِّرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  الَّذِينَ  يَعْمَلُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرًا  كَبِيرًا 
مؤمنين
وَنُنَزِّلُ  مِنَ  الْ‍‍قُرْآنِ  مَا  هُوَ  شِفَآءٌ  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَلَا  يَزِيدُ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  إِلَّا  خَسَارًا 
مؤمنين
قَيِّمًا  لِّ‍‍يُنذِرَ  بَأْسًا  شَدِيدًا  مِّن  لَّدُنْ‍‍هُ  وَيُبَشِّرَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  الَّذِينَ  يَعْمَلُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرًا  حَسَنًا 
مؤمنين
وَأَمَّا  الْ‍‍غُلَامُ  فَ‍‍كَانَ  أَبَوَاهُ  مُؤْمِنَيْنِ  فَ‍‍خَشِي‍‍نَآ  أَن  يُرْهِقَ‍‍هُمَا  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا 
مؤمنين
فَ‍‍اسْتَجَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  وَنَجَّيْ‍‍نَاهُ  مِنَ  الْ‍‍غَمِّ  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُۨنْجِي  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنْ  هُوَ  إِلَّا  رَجُلٌ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  وَمَا  نَحْنُ  لَ‍‍هُ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
ال‍‍زَّانِيَةُ  وَال‍‍زَّانِي  فَ‍‍اجْلِدُوا  كُلَّ  وَاحِدٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  مِئَةَ  جَلْدَةٍ  وَلَا  تَأْخُذْكُم  بِ‍‍هِمَا  رَأْفَةٌ  فِي  دِينِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلْ‍‍يَشْهَدْ  عَذَابَ‍‍هُمَا  طَآئِفَةٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
ال‍‍زَّانِي  لَا  يَنكِحُ  إِلَّا  زَانِيَةً  أَوْ  مُشْرِكَةً  وَال‍‍زَّانِيَةُ  لَا  يَنكِحُ‍‍هَآ  إِلَّا  زَانٍ  أَوْ  مُشْرِكٌ  وَحُرِّمَ  ذَالِكَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَعِظُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  أَن  تَعُودُوا  لِ‍‍مِثْلِ‍‍هِ  أَبَدًا  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
قُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  يَغُضُّ‍‍وا  مِنْ  أَبْصَارِهِمْ  وَيَحْفَظُ‍‍وا  فُرُوجَ‍‍هُمْ  ذَالِكَ  أَزْكَى  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
مؤمنين
وَيَقُولُ‍‍ونَ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍ال‍‍رَّسُولِ  وَأَطَعْ‍‍نَا  ثُمَّ  يَتَوَلَّى  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَمَآ  أُولَائِكَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ‍‍مَا  كَانَ  قَوْلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذَا  دُعُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
مؤمنين
لَعَلَّ‍‍كَ  بَاخِعٌ  نَّفْسَ‍‍كَ  أَلَّا  يَكُونُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ‍‍ا  نَطْمَعُ  أَن  يَغْفِرَ  لَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  خَطَايَانَآ  أَن  كُ‍‍نَّآ  أَوَّلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍لَوْ  أَنَّ  لَ‍‍نَا  كَرَّةً  فَ‍‍نَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَمَآ  أَنَا۠  بِ‍‍طَارِدِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍افْتَحْ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍هُمْ  فَتْحًا  وَنَجِّ‍‍نِي  وَمَن  مَّعِ‍‍يَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍أَخَذَهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍قَرَأَهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَاخْفِضْ  جَنَاحَ‍‍كَ  لِ‍‍مَنِ  اتَّبَعَ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
هُدًى  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  وَسُلَيْمَانَ  عِلْمًا  وَقَالَ‍‍ا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  فَضَّلَ‍‍نَا  عَلَى  كَثِيرٍ  مِّنْ  عِبَادِهِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍هُدًى  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَأَصْبَحَ  فُؤَادُ  أُمِّ  مُوسَى  فَارِغًا  إِن  كَادَتْ  لَ‍‍تُبْدِي  بِ‍‍هِ  لَوْلَآ  أَن  رَّبَطْ‍‍نَا  عَلَى  قَلْبِ‍‍هَا  لِ‍‍تَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَلَوْلَآ  أَن  تُصِيبَ‍‍هُم  مُّصِيبَةٌ  بِ‍‍مَا  قَدَّمَتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  فَ‍‍يَقُولُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَوْلَآ  أَرْسَلْ‍‍تَ  إِلَيْ‍‍نَا  رَسُولًا  فَ‍‍نَتَّبِعَ  آيَاتِ‍‍كَ  وَنَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنَ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  وَكَانَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نَصْرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
ال‍‍نَّبِيُّ  أَوْلَى  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  مِنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَأَزْوَاجُ‍‍هُٓ  أُمَّهَاتُ‍‍هُمْ  وَأُولُوا  الْ‍‍أَرْحَامِ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلَى  بِ‍‍بَعْضٍ  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُهَاجِرِينَ  إِلَّآ  أَن  تَفْعَلُ‍‍وا  إِلَى  أَوْلِيَآئِ‍‍كُم  مَّعْرُوفًا  كَانَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  مَسْطُورًا 
مؤمنين
مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  رِجَالٌ  صَدَقُ‍‍وا  مَا  عَاهَدُوا  اللَّهَ  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَضَى  نَحْبَ‍‍هُ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَنتَظِرُ  وَمَا  بَدَّلُ‍‍وا  تَبْدِيلًا 
مؤمنين
وَرَدَّ  اللَّهُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍غَيْظِ‍‍هِمْ  لَمْ  يَنَالُ‍‍وا  خَيْرًا  وَكَفَى  اللَّهُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  الْ‍‍قِتَالَ  وَكَانَ  اللَّهُ  قَوِيًّا  عَزِيزًا 
مؤمنين
إِنَّ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  وَالْ‍‍مُسْلِمَاتِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍قَانِتِينَ  وَالْ‍‍قَانِتَاتِ  وَال‍‍صَّادِقِينَ  وَال‍‍صَّادِقَاتِ  وَال‍‍صَّابِرِينَ  وَال‍‍صَّابِرَاتِ  وَالْ‍‍خَاشِعِينَ  وَالْ‍‍خَاشِعَاتِ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقِينَ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقَاتِ  وَال‍‍صَّائِمِينَ  وَال‍‍صَّائِمَاتِ  وَالْ‍‍حَافِظِينَ  فُرُوجَ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍حَافِظَاتِ  وَال‍‍ذَّاكِرِينَ  اللَّهَ  كَثِيرًا  وَال‍‍ذَّاكِرَاتِ  أَعَدَّ  اللَّهُ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
مؤمنين
وَإِذْ  تَقُولُ  لِ‍‍لَّذِي  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَأَنْعَمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هِ  أَمْسِكْ  عَلَيْ‍‍كَ  زَوْجَ‍‍كَ  وَاتَّقِ  اللَّهَ  وَتُخْفِي  فِي  نَفْسِ‍‍كَ  مَا  اللَّهُ  مُبْدِي‍‍هِ  وَتَخْشَى  ال‍‍نَّاسَ  وَاللَّهُ  أَحَقُّ  أَن  تَخْشَاهُ  فَ‍‍لَمَّا  قَضَى  زَيْدٌ  مِّنْ‍‍هَا  وَطَرًا  زَوَّجْ‍‍نَاكَ‍‍هَا  لِ‍‍كَيْ  لَا  يَكُونَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  حَرَجٌ  فِي  أَزْوَاجِ  أَدْعِيَآئِ‍‍هِمْ  إِذَا  قَضَ‍‍وْا  مِنْ‍‍هُنَّ  وَطَرًا  وَكَانَ  أَمْرُ  اللَّهِ  مَفْعُولًا 
مؤمنين
هُوَ  الَّذِي  يُصَلِّي  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَمَلَائِكَتُ‍‍هُ  لِ‍‍يُخْرِجَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَكَانَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  رَحِيمًا 
مؤمنين
وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  بِ‍‍أَنَّ  لَ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  فَضْلًا  كَبِيرًا 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِنَّ‍‍آ  أَحْلَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كَ  أَزْوَاجَ‍‍كَ  اللَّاتِي  آتَيْ‍‍تَ  أُجُورَهُنَّ  وَمَا  مَلَكَتْ  يَمِينُ‍‍كَ  مِ‍‍مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمِّ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمَّاتِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالَاتِ‍‍كَ  اللَّاتِي  هَاجَرْنَ  مَعَ‍‍كَ  وَامْرَأَةً  مُّؤْمِنَةً  إِن  وَهَبَتْ  نَفْسَ‍‍هَا  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  إِنْ  أَرَادَ  ال‍‍نَّبِيُّ  أَن  يَسْتَنكِحَ‍‍هَا  خَالِصَةً  لَّ‍‍كَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  قَدْ  عَلِمْ‍‍نَا  مَا  فَرَضْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي  أَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَمَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  لِ‍‍كَيْلَا  يَكُونَ  عَلَيْ‍‍كَ  حَرَجٌ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
مؤمنين
وَالَّذِينَ  يُؤْذُونَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  مَا  اكْتَسَبُ‍‍وا  فَ‍‍قَدِ  احْتَمَلُ‍‍وا  بُهْتَانًا  وَإِثْمًا  مُّبِينًا 
مؤمنين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍أَزْوَاجِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ‍‍كَ  وَنِسَآءِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  يُدْنِي‍‍نَ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  مِن  جَلَابِيبِ‍‍هِنَّ  ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  يُعْرَفْ‍‍نَ  فَ‍‍لَا  يُؤْذَيْ‍‍نَ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
مؤمنين
لِّ‍‍يُعَذِّبَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍مُنَافِقَاتِ  وَالْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَالْ‍‍مُشْرِكَاتِ  وَيَتُوبَ  اللَّهُ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
مؤمنين
وَلَ‍‍قَدْ  صَدَّقَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِبْلِيسُ  ظَنَّ‍‍هُ  فَ‍‍اتَّبَعُ‍‍وهُ  إِلَّا  فَرِيقًا  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَن  نُّؤْمِنَ  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  وَلَا  بِ‍‍الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  مَوْقُوفُونَ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  يَرْجِعُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  الْ‍‍قَوْلَ  يَقُولُ  الَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  لَوْلَآ  أَنتُمْ  لَ‍‍كُ‍‍نَّا  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
قَالُ‍‍وا  بَل  لَّمْ  تَكُونُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ‍‍هُ  مِنْ  عِبَادِنَا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ‍‍هُ  مِنْ  عِبَادِنَا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ‍‍هُمَا  مِنْ  عِبَادِنَا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ‍‍هُ  مِنْ  عِبَادِنَا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
إِنَّ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍اعْلَمْ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  اللَّهُ  وَاسْتَغْفِرْ  لِ‍‍ذَنبِ‍‍كَ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مُتَقَلَّبَ‍‍كُمْ  وَمَثْوَاكُمْ 
مؤمنين
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  ال‍‍سَّكِينَةَ  فِي  قُلُوبِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  لِ‍‍يَزْدَادُوا  إِيمَانًا  مَّعَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍لَّهِ  جُنُودُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
مؤمنين
لِّ‍‍يُدْخِلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَيُكَفِّرَ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَكَانَ  ذَالِكَ  عِندَ  اللَّهِ  فَوْزًا  عَظِيمًا 
مؤمنين
لَّ‍‍قَدْ  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذْ  يُبَايِعُ‍‍ونَ‍‍كَ  تَحْتَ  ال‍‍شَّجَرَةِ  فَ‍‍عَلِمَ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَنزَلَ  ال‍‍سَّكِينَةَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَأَثَابَ‍‍هُمْ  فَتْحًا  قَرِيبًا 
مؤمنين
وَعَدَكُمُ  اللَّهُ  مَغَانِمَ  كَثِيرَةً  تَأْخُذُونَ‍‍هَا  فَ‍‍عَجَّلَ  لَ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  وَكَفَّ  أَيْدِيَ  ال‍‍نَّاسِ  عَن‍‍كُمْ  وَلِ‍‍تَكُونَ  آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَيَهْدِيَ‍‍كُمْ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
مؤمنين
إِذْ  جَعَلَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍حَمِيَّةَ  حَمِيَّةَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  فَ‍‍أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَلْزَمَ‍‍هُمْ  كَلِمَةَ  ال‍‍تَّقْوَى  وَكَانُ‍‍وا  أَحَقَّ  بِ‍‍هَا  وَأَهْلَ‍‍هَا  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمًا 
مؤمنين
وَإِن  طَآئِفَتَانِ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  اقْتَتَلُ‍‍وا  فَ‍‍أَصْلِحُ‍‍وا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍إِن  بَغَتْ  إِحْدَاهُمَا  عَلَى  الْ‍‍أُخْرَى  فَ‍‍قَاتِلُ‍‍وا  الَّتِي  تَبْغِي  حَتَّى  تَفِيءَ  إِلَى  أَمْرِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  فَاءَتْ  فَ‍‍أَصْلِحُ‍‍وا  بَيْنَ‍‍هُمَا  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَأَقْسِطُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُقْسِطِينَ 
مؤمنين
فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  مَن  كَانَ  فِي‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَذَكِّرْ  فَ‍‍إِنَّ  ال‍‍ذِّكْرَى  تَنفَعُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  لَا  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَال‍‍رَّسُولُ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  وَقَدْ  أَخَذَ  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَوْمَ  تَرَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَسْعَى  نُورُهُم  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَبِ‍‍أَيْمَانِ‍‍هِم  بُشْرَاكُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  جَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
مؤمنين
هُوَ  الَّذِي  أَخْرَجَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  مِن  دِيَارِهِمْ  لِ‍‍أَوَّلِ  الْ‍‍حَشْرِ  مَا  ظَنَن‍‍تُمْ  أَن  يَخْرُجُ‍‍وا  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُم  مَّانِعَتُ‍‍هُمْ  حُصُونُ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  فَ‍‍أَتَاهُمُ  اللَّهُ  مِنْ  حَيْثُ  لَمْ  يَحْتَسِبُ‍‍وا  وَقَذَفَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  ال‍‍رُّعْبَ  يُخْرِبُ‍‍ونَ  بُيُوتَ‍‍هُم  بِ‍‍أَيْدِي‍‍هِمْ  وَأَيْدِي  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فَ‍‍اعْتَبِرُوا  يَاأُولِي  الْ‍‍أَبْصَارِ 
مؤمنين
وَأُخْرَى  تُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هَا  نَصْرٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَفَتْحٌ  قَرِيبٌ  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
مؤمنين
يَقُولُ‍‍ونَ  لَ‍‍ئِن  رَّجَعْ‍‍نَآ  إِلَى  الْ‍‍مَدِينَةِ  لَ‍‍يُخْرِجَ‍‍نَّ  الْ‍‍أَعَزُّ  مِنْ‍‍هَا  الْ‍‍أَذَلَّ  وَلِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍عِزَّةُ  وَلِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
مؤمنين
إِن  تَتُوبَ‍‍آ  إِلَى  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  صَغَتْ  قُلُوبُ‍‍كُمَا  وَإِن  تَظَاهَرَا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  مَوْلَاهُ  وَجِبْرِيلُ  وَصَالِحُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  ظَهِيرٌ 
مؤمنين
رَّبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍وَالِدَيَّ  وَلِ‍‍مَن  دَخَلَ  بَيْتِ‍‍يَ  مُؤْمِنًا  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَلَا  تَزِدِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  إِلَّا  تَبَارًا 
مؤمنين
وَهُمْ  عَلَى  مَا  يَفْعَلُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  شُهُودٌ 
مؤمنين
إِنَّ  الَّذِينَ  فَتَنُ‍‍وا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  ثُمَّ  لَمْ  يَتُوبُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍هُمْ  عَذَابُ  جَهَنَّمَ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابُ  الْ‍‍حَرِيقِ 
مأمون
إِنَّ  عَذَابَ  رَبِّ‍‍هِمْ  غَيْرُ  مَأْمُونٍ 
نؤمن
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  آمِنُ‍‍وا  كَ‍‍مَآ  آمَنَ  ال‍‍نَّاسُ  قَالُ‍‍وا  أَنُؤْمِنُ  كَ‍‍مَآ  آمَنَ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  أَلَا  إِنَّ‍‍هُمْ  هُمُ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  وَلَاكِن  لَّا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
نؤمن
وَإِذْ  قُلْ‍‍تُمْ  يَامُوسَى  لَن  نُّؤْمِنَ  لَ‍‍كَ  حَتَّى  نَرَى  اللَّهَ  جَهْرَةً  فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍كُمُ  ال‍‍صَّاعِقَةُ  وَأَنتُمْ  تَنظُرُونَ 
نؤمن
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَيَكْفُرُونَ  بِ‍‍مَا  وَرَاءَهُ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنبِيَاءَ  اللَّهِ  مِن  قَبْلُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
نؤمن
الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  عَهِدَ  إِلَيْ‍‍نَآ  أَلَّا  نُؤْمِنَ  لِ‍‍رَسُولٍ  حَتَّى  يَأْتِيَ‍‍نَا  بِ‍‍قُرْبَانٍ  تَأْكُلُ‍‍هُ  ال‍‍نَّارُ  قُلْ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍ي  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍الَّذِي  قُلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  قَتَلْ‍‍تُمُوهُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
نؤمن
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  نُؤْمِنُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَنَكْفُرُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يَتَّخِذُوا  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
نؤمن
وَمَا  لَ‍‍نَا  لَا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَا  جَاءَنَا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَنَطْمَعُ  أَن  يُدْخِلَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
نؤمن
وَإِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  حَتَّى  نُؤْتَى  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  رُسُلُ  اللَّهِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  حَيْثُ  يَجْعَلُ  رِسَالَتَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  صَغَارٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَمْكُرُونَ 
نؤمن
وَلَمَّا  وَقَعَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍رِّجْزُ  قَالُ‍‍وا  يَامُوسَى  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  بِ‍‍مَا  عَهِدَ  عِندَكَ  لَ‍‍ئِن  كَشَفْ‍‍تَ  عَنَّ‍‍ا  ال‍‍رِّجْزَ  لَ‍‍نُؤْمِنَ‍‍نَّ  لَ‍‍كَ  وَلَ‍‍نُرْسِلَ‍‍نَّ  مَعَ‍‍كَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
نؤمن
يَعْتَذِرُونَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  إِذَا  رَجَعْ‍‍تُمْ  إِلَيْ‍‍هِمْ  قُل  لَّا  تَعْتَذِرُوا  لَن  نُّؤْمِنَ  لَ‍‍كُمْ  قَدْ  نَبَّأَنَا  اللَّهُ  مِنْ  أَخْبَارِكُمْ  وَسَ‍‍يَرَى  اللَّهُ  عَمَلَ‍‍كُمْ  وَرَسُولُ‍‍هُ  ثُمَّ  تُرَدُّونَ  إِلَى  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
نؤمن
وَقَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  لَ‍‍كَ  حَتَّى  تَفْجُرَ  لَ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  يَنبُوعًا 
نؤمن
أَوْ  يَكُونَ  لَ‍‍كَ  بَيْتٌ  مِّن  زُخْرُفٍ  أَوْ  تَرْقَى  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَن  نُّؤْمِنَ  لِ‍‍رُقِيِّ‍‍كَ  حَتَّى  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍نَا  كِتَابًا  نَّقْرَؤُهُ  قُلْ  سُبْحَانَ  رَبِّ‍‍ي  هَلْ  كُن‍‍تُ  إِلَّا  بَشَرًا  رَّسُولًا 
نؤمن
فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَنُؤْمِنُ  لِ‍‍بَشَرَيْنِ  مِثْلِ‍‍نَا  وَقَوْمُ‍‍هُمَا  لَ‍‍نَا  عَابِدُونَ 
نؤمن
قَالُ‍‍وا  أَنُؤْمِنُ  لَ‍‍كَ  وَاتَّبَعَ‍‍كَ  الْ‍‍أَرْذَلُونَ 
نؤمن
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَن  نُّؤْمِنَ  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  وَلَا  بِ‍‍الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  مَوْقُوفُونَ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  يَرْجِعُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  الْ‍‍قَوْلَ  يَقُولُ  الَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  لَوْلَآ  أَنتُمْ  لَ‍‍كُ‍‍نَّا  مُؤْمِنِينَ 
يؤم
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
يؤم
وَالْ‍‍مُطَلَّقَاتُ  يَتَرَبَّصْ‍‍نَ  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِنَّ  ثَلَاثَةَ  قُرُوءٍ  وَلَا  يَحِلُّ  لَ‍‍هُنَّ  أَن  يَكْتُمْ‍‍نَ  مَا  خَلَقَ  اللَّهُ  فِي  أَرْحَامِ‍‍هِنَّ  إِن  كُ‍‍نَّ  يُؤْمِ‍‍نَّ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَبُعُولَتُ‍‍هُنَّ  أَحَقُّ  بِ‍‍رَدِّهِنَّ  فِي  ذَالِكَ  إِنْ  أَرَادُوا  إِصْلَاحًا  وَلَ‍‍هُنَّ  مِثْلُ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَلِ‍‍ل‍‍رِّجَالِ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  دَرَجَةٌ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
يأمن
سَ‍‍تَجِدُونَ  آخَرِينَ  يُرِيدُونَ  أَن  يَأْمَنُ‍‍وكُمْ  وَيَأْمَنُ‍‍وا  قَوْمَ‍‍هُمْ  كُلَّ  مَا  رُدُّوا  إِلَى  الْ‍‍فِتْنَةِ  أُرْكِسُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَعْتَزِلُ‍‍وكُمْ  وَيُلْقُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَمَ  وَيَكُفُّ‍‍وا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فَ‍‍خُذُوهُمْ  وَاقْتُلُ‍‍وهُمْ  حَيْثُ  ثَقِفْ‍‍تُمُوهُمْ  وَأُولَائِكُمْ  جَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
يأمن
أَفَ‍‍أَمِنُ‍‍وا  مَكْرَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  يَأْمَنُ  مَكْرَ  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
يؤمن
الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  وَيُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَالَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  وَبِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَأَنذَرْتَ‍‍هُمْ  أَمْ  لَمْ  تُنذِرْهُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
أَفَ‍‍تَطْمَعُ‍‍ونَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  وَقَدْ  كَانَ  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  يَسْمَعُ‍‍ونَ  كَلَامَ  اللَّهِ  ثُمَّ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِ  مَا  عَقَلُ‍‍وهُ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَقَالُ‍‍وا  قُلُوبُ‍‍نَا  غُلْفٌ  بَل  لَّعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍قَلِيلًا  مَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
أَوَكُلَّمَا  عَاهَدُوا  عَهْدًا  نَّبَذَهُ  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَتْلُ‍‍ونَ‍‍هُ  حَقَّ  تِلَاوَتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
يؤمن
وَإِذَا  سَأَلَ‍‍كَ  عِبَادِي  عَنِّ‍‍ي  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  قَرِيبٌ  أُجِيبُ  دَعْوَةَ  ال‍‍دَّاعِ  إِذَا  دَعَ‍‍انِ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍ي  وَلْ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْشُدُونَ 
يؤمن
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
يؤمن
وَإِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍لَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  أَن  يَنكِحْ‍‍نَ  أَزْوَاجَ‍‍هُنَّ  إِذَا  تَرَاضَ‍‍وْا  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  ذَالِكَ  يُوعَظُ  بِ‍‍هِ  مَن  كَانَ  مِن‍‍كُمْ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  ذَالِكُمْ  أَزْكَى  لَ‍‍كُمْ  وَأَطْهَرُ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  وَأَنتُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
يؤمن
لَآ  إِكْرَاهَ  فِي  ال‍‍دِّينِ  قَد  تَّبَيَّنَ  ال‍‍رُّشْدُ  مِنَ  الْ‍‍غَيِّ  فَ‍‍مَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍ال‍‍طَّاغُوتِ  وَيُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدِ  اسْتَمْسَكَ  بِ‍‍الْ‍‍عُرْوَةِ  الْ‍‍وُثْقَى  لَا  انفِصَامَ  لَ‍‍هَا  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
يؤمن
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُبْطِلُ‍‍وا  صَدَقَاتِ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍مَنِّ  وَالْ‍‍أَذَى  كَ‍‍الَّذِي  يُنفِقُ  مَالَ‍‍هُ  رِئَاء  ال‍‍نَّاسِ  وَلَا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  صَفْوَانٍ  عَلَيْ‍‍هِ  تُرَابٌ  فَ‍‍أَصَابَ‍‍هُ  وَابِلٌ  فَ‍‍تَرَكَ‍‍هُ  صَلْدًا  لَّا  يَقْدِرُونَ  عَلَى  شَيْءٍ  مِّ‍‍مَّا  كَسَبُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
يؤمن
يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَيَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍خَيْرَاتِ  وَأُولَائِكَ  مِنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
يؤمن
وَإِنَّ  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  خَاشِعِينَ  لِ‍‍لَّهِ  لَا  يَشْتَرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  ثَمَنًا  قَلِيلًا  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
يؤمن
وَالَّذِينَ  يُنفِقُ‍‍ونَ  أَمْوَالَ‍‍هُمْ  رِئَاء  ال‍‍نَّاسِ  وَلَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَا  بِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَمَن  يَكُنِ  ال‍‍شَّيْطَانُ  لَ‍‍هُ  قَرِينًا  فَ‍‍سَاءَ  قَرِينًا 
يؤمن
مِّنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  عَن  مَّوَاضِعِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  سَمِعْ‍‍نَا  وَعَصَيْ‍‍نَا  وَاسْمَعْ  غَيْرَ  مُسْمَعٍ  وَرَاعِ‍‍نَا  لَيًّا  بِ‍‍أَلْسِنَتِ‍‍هِمْ  وَطَعْنًا  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  وَاسْمَعْ  وَانظُرْنَا  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَأَقْوَمَ  وَلَاكِن  لَّعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
يؤمن
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍جِبْتِ  وَال‍‍طَّاغُوتِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  هَؤُلَآءِ  أَهْدَى  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  سَبِيلًا 
يؤمن
فَ‍‍لَا  وَرَبِّ‍‍كَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  حَتَّى  يُحَكِّمُ‍‍وكَ  فِي‍‍مَا  شَجَرَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  لَا  يَجِدُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  حَرَجًا  مِّ‍‍مَّا  قَضَيْ‍‍تَ  وَيُسَلِّمُ‍‍وا  تَسْلِيمًا 
يؤمن
فَ‍‍بِ‍‍مَا  نَقْضِ‍‍هِم  مِّيثَاقَ‍‍هُمْ  وَكُفْرِهِم  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَقَتْلِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَقَوْلِ‍‍هِمْ  قُلُوبُ‍‍نَا  غُلْفٌ  بَلْ  طَبَعَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هَا  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
يؤمن
وَإِن  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  إِلَّا  لَ‍‍يُؤْمِنَ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  مَوْتِ‍‍هِ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكُونُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  شَهِيدًا 
يؤمن
لَّاكِنِ  ال‍‍رَّاسِخُونَ  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  مِنْ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  وَالْ‍‍مُقِيمِينَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْتُونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  أُولَائِكَ  سَ‍‍نُؤْتِي‍‍هِمْ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
يؤمن
وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَال‍‍نَّبِيِّ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مَا  اتَّخَذُوهُمْ  أَوْلِيَاءَ  وَلَاكِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
يؤمن
قُل  لِّ‍‍مَن  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُل  لِّ‍‍لَّهِ  كَتَبَ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَعْرِفُ‍‍ونَ‍‍هُ  كَ‍‍مَا  يَعْرِفُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَهُمُ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَسْتَمِعُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  أَكِنَّةً  أَن  يَفْقَهُ‍‍وهُ  وَفِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرًا  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوكَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  يَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّآ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
يؤمن
وَإِذَا  جَاءَكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍قُلْ  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَتَبَ  رَبُّ‍‍كُمْ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  أَنَّ‍‍هُ  مَنْ  عَمِلَ  مِن‍‍كُمْ  سُوءًا  بِ‍‍جَهَالَةٍ  ثُمَّ  تَابَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍أَنَّ‍‍هُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يؤمن
وَهَاذَا  كِتَابٌ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مُبَارَكٌ  مُّصَدِّقُ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلِ‍‍تُنذِرَ  أُمَّ  الْ‍‍قُرَى  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَهُمْ  عَلَى  صَلَاتِ‍‍هِمْ  يُحَافِظُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَهُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  نَبَاتَ  كُلِّ  شَيْءٍ  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُ  خَضِرًا  نُّخْرِجُ  مِنْ‍‍هُ  حَبًّا  مُّتَرَاكِبًا  وَمِنَ  ال‍‍نَّخْلِ  مِن  طَلْعِ‍‍هَا  قِنْوَانٌ  دَانِيَةٌ  وَجَنَّاتٍ  مِّنْ  أَعْنَابٍ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍رُّمَّانَ  مُشْتَبِهًا  وَغَيْرَ  مُتَشَابِهٍ  انظُرُوا  إِلَى  ثَمَرِهِ  إِذَآ  أَثْمَرَ  وَيَنْعِ‍‍هِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكُمْ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَأَقْسَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  جَهْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  لَ‍‍ئِن  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  لَّ‍‍يُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍آيَاتُ  عِندَ  اللَّهِ  وَمَا  يُشْعِرُكُمْ  أَنَّ‍‍هَآ  إِذَا  جَاءَتْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَنُقَلِّبُ  أَفْئِدَتَ‍‍هُمْ  وَأَبْصَارَهُمْ  كَ‍‍مَا  لَمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  وَنَذَرُهُمْ  فِي  طُغْيَانِ‍‍هِمْ  يَعْمَهُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَلَوْ  أَنَّ‍‍نَا  نَزَّلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  وَكَلَّمَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَوْتَى  وَحَشَرْنَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  كُلَّ  شَيْءٍ  قُبُلًا  مَّا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  يَجْهَلُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَلِ‍‍تَصْغَى  إِلَيْ‍‍هِ  أَفْئِدَةُ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَلِ‍‍يَرْضَ‍‍وْهُ  وَلِ‍‍يَقْتَرِفُ‍‍وا  مَا  هُم  مُّقْتَرِفُونَ 
يؤمن
فَ‍‍مَن  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يَهْدِيَ‍‍هُ  يَشْرَحْ  صَدْرَهُ  لِ‍‍لْ‍‍إِسْلَامِ  وَمَن  يُرِدْ  أَن  يُضِلَّ‍‍هُ  يَجْعَلْ  صَدْرَهُ  ضَيِّقًا  حَرَجًا  كَأَنَّ‍‍مَا  يَصَّعَّدُ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَجْعَلُ  اللَّهُ  ال‍‍رِّجْسَ  عَلَى  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
يؤمن
ثُمَّ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  تَمَامًا  عَلَى  الَّذِي  أَحْسَنَ  وَتَفْصِيلًا  لِّ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لَّعَلَّ‍‍هُم  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
يَابَنِي  آدَمَ  لَا  يَفْتِنَ‍‍نَّ‍‍كُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  كَ‍‍مَآ  أَخْرَجَ  أَبَوَيْ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍جَنَّةِ  يَنزِعُ  عَنْ‍‍هُمَا  لِبَاسَ‍‍هُمَا  لِ‍‍يُرِيَ‍‍هُمَا  سَوْآتِ‍‍هِمَآ  إِنَّ‍‍هُ  يَرَاكُمْ  هُوَ  وَقَبِيلُ‍‍هُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  تَرَوْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  ال‍‍شَّيَاطِينَ  أَوْلِيَاءَ  لِ‍‍لَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَلَ‍‍قَدْ  جِئْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍كِتَابٍ  فَصَّلْ‍‍نَاهُ  عَلَى  عِلْمٍ  هُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَإِن  كَانَ  طَآئِفَةٌ  مِّن‍‍كُمْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الَّذِي  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  وَطَآئِفَةٌ  لَّمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍اصْبِرُوا  حَتَّى  يَحْكُمَ  اللَّهُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍حَاكِمِينَ 
يؤمن
تِلْكَ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآئِ‍‍هَا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
يؤمن
سَ‍‍أَصْرِفُ  عَنْ  آيَاتِ‍‍يَ  الَّذِينَ  يَتَكَبَّرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  ال‍‍رُّشْدِ  لَا  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  الْ‍‍غَيِّ  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
يؤمن
وَاكْتُبْ  لَ‍‍نَا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةً  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِنَّ‍‍ا  هُدْنَآ  إِلَيْ‍‍كَ  قَالَ  عَذَابِ‍‍ي  أُصِيبُ  بِ‍‍هِ  مَنْ  أَشَآءُ  وَرَحْمَتِ‍‍ي  وَسِعَتْ  كُلَّ  شَيْءٍ  فَ‍‍سَ‍‍أَكْتُبُ‍‍هَا  لِ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالَّذِينَ  هُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
يؤمن
أَوَلَمْ  يَنظُرُوا  فِي  مَلَكُوتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  مِن  شَيْءٍ  وَأَنْ  عَسَى  أَن  يَكُونَ  قَدِ  اقْتَرَبَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
قُل  لَّآ  أَمْلِكُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  نَفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  وَلَوْ  كُن‍‍تُ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  لَ‍‍اسْتَكْثَرْتُ  مِنَ  الْ‍‍خَيْرِ  وَمَا  مَسَّ‍‍نِي  ال‍‍سُّوءُ  إِنْ  أَنَا۠  إِلَّا  نَذِيرٌ  وَبَشِيرٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَإِذَا  لَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بِ‍‍آيَةٍ  قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  اجْتَبَيْ‍‍تَ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَتَّبِعُ  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  مِن  رَّبِّ‍‍ي  هَاذَا  بَصَآئِرُ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
إِنَّ  شَرَّ  ال‍‍دَّوَآبِّ  عِندَ  اللَّهِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَا  بِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلَا  يُحَرِّمُ‍‍ونَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَلَا  يَدِينُ‍‍ونَ  دِينَ  الْ‍‍حَقِّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حَتَّى  يُعْطُ‍‍وا  الْ‍‍جِزْيَةَ  عَن  يَدٍ  وَهُمْ  صَاغِرُونَ 
يؤمن
لَا  يَسْتَأْذِنُ‍‍كَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  أَن  يُجَاهِدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍الْ‍‍مُتَّقِينَ 
يؤمن
إِنَّ‍‍مَا  يَسْتَأْذِنُ‍‍كَ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَارْتَابَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  فِي  رَيْبِ‍‍هِمْ  يَتَرَدَّدُونَ 
يؤمن
وَمِنْ‍‍هُمُ  الَّذِينَ  يُؤْذُونَ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  هُوَ  أُذُنٌ  قُلْ  أُذُنُ  خَيْرٍ  لَّ‍‍كُمْ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَيُؤْمِنُ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  يُؤْذُونَ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
يؤمن
وَمِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَيَتَّخِذُ  مَا  يُنفِقُ  قُرُبَاتٍ  عِندَ  اللَّهِ  وَصَلَوَاتِ  ال‍‍رَّسُولِ  أَلَا  إِنَّ‍‍هَا  قُرْبَةٌ  لَّ‍‍هُمْ  سَ‍‍يُدْخِلُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يؤمن
وَلَ‍‍قَدْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  الْ‍‍قُرُونَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  لَمَّا  ظَلَمُ‍‍وا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
يؤمن
كَ‍‍ذَالِكَ  حَقَّتْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  عَلَى  الَّذِينَ  فَسَقُ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍هِ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍هِ  وَرَبُّ‍‍كَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
يؤمن
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
يؤمن
وَقَالَ  مُوسَى  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  آتَيْ‍‍تَ  فِرْعَوْنَ  وَمَلَأَهُ  زِينَةً  وَأَمْوَالًا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍يُضِلُّ‍‍وا  عَن  سَبِيلِ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  اطْمِسْ  عَلَى  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَاشْدُدْ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍وا  حَتَّى  يَرَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  الْ‍‍أَلِيمَ 
يؤمن
إِنَّ  الَّذِينَ  حَقَّتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
قُلِ  انظُرُوا  مَاذَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  تُغْنِيِ  الْ‍‍آيَاتُ  وَال‍‍نُّذُرُ  عَن  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  وَيَتْلُوهُ  شَاهِدٌ  مِّنْ‍‍هُ  وَمِن  قَبْلِ‍‍هِ  كِتَابُ  مُوسَى  إِمَامًا  وَرَحْمَةً  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  فَ‍‍ال‍‍نَّارُ  مَوْعِدُهُ  فَ‍‍لَا  تَكُ  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَأُوْحِيَ  إِلَى  نُوحٍ  أَنَّ‍‍هُ  لَن  يُؤْمِنَ  مِن  قَوْمِ‍‍كَ  إِلَّا  مَن  قَدْ  آمَنَ  فَ‍‍لَا  تَبْتَئِسْ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَقُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  اعْمَلُ‍‍وا  عَلَى  مَكَانَتِ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍ا  عَامِلُونَ 
يؤمن
قَالَ  لَا  يَأْتِي‍‍كُمَا  طَعَامٌ  تُرْزَقَ‍‍انِ‍‍هِ  إِلَّا  نَبَّأْتُ‍‍كُمَا  بِ‍‍تَأْوِيلِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمَا  ذَالِكُمَا  مِ‍‍مَّا  عَلَّمَ‍‍نِي  رَبِّ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  تَرَكْ‍‍تُ  مِلَّةَ  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
يؤمن
وَمَا  يُؤْمِنُ  أَكْثَرُهُم  بِ‍‍اللَّهِ  إِلَّا  وَهُم  مُّشْرِكُونَ 
يؤمن
لَ‍‍قَدْ  كَانَ  فِي  قَصَصِ‍‍هِمْ  عِبْرَةٌ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  مَا  كَانَ  حَدِيثًا  يُفْتَرَى  وَلَاكِن  تَصْدِيقَ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَتَفْصِيلَ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
الٓمٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالَّذِي  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَقَدْ  خَلَتْ  سُنَّةُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
يؤمن
إِلَاهُ‍‍كُمْ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  فَ‍‍الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  قُلُوبُ‍‍هُم  مُّنكِرَةٌ  وَهُم  مُّسْتَكْبِرُونَ 
يؤمن
لِ‍‍لَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  مَثَلُ  ال‍‍سَّوْءِ  وَلِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍مَثَلُ  الْ‍‍أَعْلَى  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
يؤمن
وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  لِ‍‍تُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمُ  الَّذِي  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَاللَّهُ  جَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَزْوَاجًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُم  بَنِينَ  وَحَفَدَةً  وَرَزَقَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  أَفَ‍‍بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  وَبِ‍‍نِعْمَتِ  اللَّهِ  هُمْ  يَكْفُرُونَ 
يؤمن
أَلَمْ  يَرَوْا  إِلَى  ال‍‍طَّيْرِ  مُسَخَّرَاتٍ  فِي  جَوِّ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَا  يُمْسِكُ‍‍هُنَّ  إِلَّا  اللَّهُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  لَا  يَهْدِي‍‍هِمُ  اللَّهُ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
يؤمن
إِنَّ‍‍مَا  يَفْتَرِي  الْ‍‍كَذِبَ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
يؤمن
وَأَنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  أَعْتَدْنَا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
يؤمن
وَإِذَا  قَرَأْتَ  الْ‍‍قُرْآنَ  جَعَلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍كَ  وَبَيْنَ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  حِجَابًا  مَّسْتُورًا 
يؤمن
وَمَا  مَنَعَ  ال‍‍نَّاسَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  إِذْ  جَاءَهُمُ  الْ‍‍هُدَى  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  أَبَعَثَ  اللَّهُ  بَشَرًا  رَّسُولًا 
يؤمن
فَ‍‍لَعَلَّ‍‍كَ  بَاخِعٌ  نَّفْسَ‍‍كَ  عَلَى  آثَارِهِمْ  إِن  لَّمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍حَدِيثِ  أَسَفًا 
يؤمن
وَقُلِ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَن  شَاءَ  فَ‍‍لْ‍‍يُؤْمِن  وَمَن  شَاءَ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْفُرْ  إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  نَارًا  أَحَاطَ  بِ‍‍هِمْ  سُرَادِقُ‍‍هَا  وَإِن  يَسْتَغِيثُ‍‍وا  يُغَاثُ‍‍وا  بِ‍‍مَآءٍ  كَ‍‍الْ‍‍مُهْلِ  يَشْوِي  الْ‍‍وُجُوهَ  بِئْسَ  ال‍‍شَّرَابُ  وَسَاءَتْ  مُرْتَفَقًا 
يؤمن
وَمَا  مَنَعَ  ال‍‍نَّاسَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  إِذْ  جَاءَهُمُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمْ  سُنَّةُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  قُبُلًا 
يؤمن
وَأَنذِرْهُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍حَسْرَةِ  إِذْ  قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  وَهُمْ  فِي  غَفْلَةٍ  وَهُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
فَ‍‍لَا  يَصُدَّنَّ‍‍كَ  عَنْ‍‍هَا  مَن  لَّا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍هَا  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  فَ‍‍تَرْدَى 
يؤمن
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  مَنْ  أَسْرَفَ  وَلَمْ  يُؤْمِن  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِ  وَلَ‍‍عَذَابُ  الْ‍‍آخِرَةِ  أَشَدُّ  وَأَبْقَى 
يؤمن
مَآ  آمَنَتْ  قَبْلَ‍‍هُم  مِّن  قَرْيَةٍ  أَهْلَكْ‍‍نَاهَآ  أَفَ‍‍هُمْ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
أَوَلَمْ  يَرَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  كَانَ‍‍تَا  رَتْقًا  فَ‍‍فَتَقْ‍‍نَاهُمَا  وَجَعَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  كُلَّ  شَيْءٍ  حَيٍّ  أَفَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍تُخْبِتَ  لَ‍‍هُ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هَادِي  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
يؤمن
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَالَّذِينَ  هُم  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَإِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  عَنِ  ال‍‍صِّرَاطِ  لَ‍‍نَاكِبُونَ 
يؤمن
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِذَا  كَانُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  عَلَى  أَمْرٍ  جَامِعٍ  لَّمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَسْتَأْذِنُ‍‍وهُ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍بَعْضِ  شَأْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أْذَن  لِّ‍‍مَن  شِئْ‍‍تَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يؤمن
لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  حَتَّى  يَرَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  الْ‍‍أَلِيمَ 
يؤمن
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  زَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍هُمْ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  يَعْمَهُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍هَادِي  الْ‍‍عُمْيِ  عَن  ضَلَالَتِ‍‍هِمْ  إِن  تُسْمِعُ  إِلَّا  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍هُم  مُّسْلِمُونَ 
يؤمن
أَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  الَّ‍‍لَيْلَ  لِ‍‍يَسْكُنُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍نَّهَارَ  مُبْصِرًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
نَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  نَّبَإِ  مُوسَى  وَفِرْعَوْنَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  هُم  بِ‍‍هِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
فَ‍‍مَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  اقْتُلُ‍‍وهُ  أَوْ  حَرِّقُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَنجَاهُ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍نَّارِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمِنْ  هَؤُلَآءِ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍هِ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  الْ‍‍كَافِرُونَ 
يؤمن
أَوَلَمْ  يَكْفِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍رَحْمَةً  وَذِكْرَى  لِ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  حَرَمًا  آمِنًا  وَيُتَخَطَّفُ  ال‍‍نَّاسُ  مِنْ  حَوْلِ‍‍هِمْ  أَفَ‍‍بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  وَبِ‍‍نِعْمَةِ  اللَّهِ  يَكْفُرُونَ 
يؤمن
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍هَادِي  الْ‍‍عُمْيِ  عَن  ضَلَالَتِ‍‍هِمْ  إِن  تُسْمِعُ  إِلَّا  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍هُم  مُّسْلِمُونَ 
يؤمن
إِنَّ‍‍مَا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  الَّذِينَ  إِذَا  ذُكِّرُوا  بِ‍‍هَا  خَرُّوا  سُجَّدًا  وَسَبَّحُ‍‍وا  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَهُمْ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ 
يؤمن
أَشِحَّةً  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  الْ‍‍خَوْفُ  رَأَيْ‍‍تَ‍‍هُمْ  يَنظُرُونَ  إِلَيْ‍‍كَ  تَدُورُ  أَعْيُنُ‍‍هُمْ  كَ‍‍الَّذِي  يُغْشَى  عَلَيْ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍مَوْتِ  فَ‍‍إِذَا  ذَهَبَ  الْ‍‍خَوْفُ  سَلَقُ‍‍وكُم  بِ‍‍أَلْسِنَةٍ  حِدَادٍ  أَشِحَّةً  عَلَى  الْ‍‍خَيْرِ  أُولَائِكَ  لَمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍أَحْبَطَ  اللَّهُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  وَكَانَ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرًا 
يؤمن
أَفْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَم  بِ‍‍هِ  جِنَّةٌ  بَلِ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  وَال‍‍ضَّلَالِ  الْ‍‍بَعِيدِ 
يؤمن
وَمَا  كَانَ  لَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّن  سُلْطَانٍ  إِلَّا  لِ‍‍نَعْلَمَ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  مِ‍‍مَّنْ  هُوَ  مِنْ‍‍هَا  فِي  شَكٍّ  وَرَبُّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  حَفِيظٌ 
يؤمن
لَ‍‍قَدْ  حَقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَى  أَكْثَرِهِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَسَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَأَنذَرْتَ‍‍هُمْ  أَمْ  لَمْ  تُنذِرْهُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَإِذَا  ذُكِرَ  اللَّهُ  وَحْدَهُ  اشْمَأَزَّتْ  قُلُوبُ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَإِذَا  ذُكِرَ  الَّذِينَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِذَا  هُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ 
يؤمن
أَوَلَمْ  يَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
الَّذِينَ  يَحْمِلُ‍‍ونَ  الْ‍‍عَرْشَ  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  وَسِعْ‍‍تَ  كُلَّ  شَيْءٍ  رَّحْمَةً  وَعِلْمًا  فَ‍‍اغْفِرْ  لِ‍‍لَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  وَاتَّبَعُ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍كَ  وَقِ‍‍هِمْ  عَذَابَ  الْ‍‍جَحِيمِ 
يؤمن
وَقَالَ  مُوسَى  إِنِّ‍‍ي  عُذْتُ  بِ‍‍رَبِّ‍‍ي  وَرَبِّ‍‍كُم  مِّن  كُلِّ  مُتَكَبِّرٍ  لَّا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍حِسَابِ 
يؤمن
إِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هَا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَلَوْ  جَعَلْ‍‍نَاهُ  قُرْآنًا  أَعْجَمِيًّا  لَّ‍‍قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  فُصِّلَتْ  آيَاتُ‍‍هُٓ  أَأَعْجَمِيٌّ  وَعَرَبِيٌّ  قُلْ  هُوَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  هُدًى  وَشِفَآءٌ  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  فِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرٌ  وَهُوَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  عَمًى  أُولَائِكَ  يُنَادَوْنَ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
يؤمن
يَسْتَعْجِلُ  بِ‍‍هَا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مُشْفِقُونَ  مِنْ‍‍هَا  وَيَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هَا  الْ‍‍حَقُّ  أَلَا  إِنَّ  الَّذِينَ  يُمَارُونَ  فِي  ال‍‍سَّاعَةِ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍۭ  بَعِيدٍ 
يؤمن
وَقِيلِ‍‍هِ  يَارَبِّ  إِنَّ  هَؤُلَآءِ  قَوْمٌ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَ  اللَّهِ  وَآيَاتِ‍‍هِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَمَن  لَّمْ  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  سَعِيرًا 
يؤمن
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  تَقَوَّلَ‍‍هُ  بَل  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  لَ‍‍يُسَمُّ‍‍ونَ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  تَسْمِيَةَ  الْ‍‍أُنثَى 
يؤمن
لَّا  تَجِدُ  قَوْمًا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  يُوَآدُّونَ  مَنْ  حَآدَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  أَوْ  أَبْنَاءَهُمْ  أَوْ  إِخْوَانَ‍‍هُمْ  أَوْ  عَشِيرَتَ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  كَتَبَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَأَيَّدَهُم  بِ‍‍رُوحٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَيُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  أُولَائِكَ  حِزْبُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
يؤمن
يَوْمَ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  لِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍جَمْعِ  ذَالِكَ  يَوْمُ  ال‍‍تَّغَابُنِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُكَفِّرْ  عَنْ‍‍هُ  سَيِّئَاتِ‍‍هِ  وَيُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
يؤمن
مَآ  أَصَابَ  مِن  مُّصِيبَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  يَهْدِ  قَلْبَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
يؤمن
فَ‍‍إِذَا  بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  فَارِقُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَأَشْهِدُوا  ذَوَيْ  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  لِ‍‍لَّهِ  ذَالِكُمْ  يُوعَظُ  بِ‍‍هِ  مَن  كَانَ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَمَن  يَتَّقِ  اللَّهَ  يَجْعَل  لَّ‍‍هُ  مَخْرَجًا 
يؤمن
رَّسُولًا  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  مُبَيِّنَاتٍ  لِّ‍‍يُخْرِجَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  قَدْ  أَحْسَنَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُ  رِزْقًا 
يؤمن
إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  لَا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
يؤمن
وَأَنَّ‍‍ا  لَمَّا  سَمِعْ‍‍نَا  الْ‍‍هُدَى  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَن  يُؤْمِن  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِ  فَ‍‍لَا  يَخَافُ  بَخْسًا  وَلَا  رَهَقًا 
يؤمن
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يؤمن
وَمَا  نَقَمُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍حَمِيدِ