الهمزة والميم والنون أصلان متقاربان: أحدهما الأمانة التي هي ضدّ الخيانة، ومعناها سُكون القلب، والآخر التصديق.
إِنَّ
اللَّهَ
يَأْمُرُكُمْ
أَن
تُؤَدُّوا
الْأَمَانَاتِ
إِلَى
أَهْلِهَا
وَإِذَا
حَكَمْتُم
بَيْنَ
النَّاسِ
أَن
تَحْكُمُوا
بِالْعَدْلِ
إِنَّ
اللَّهَ
نِعِمَّا
يَعِظُكُم
بِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
سَمِيعًا
بَصِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَخُونُوا
اللَّهَ
وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا
أَمَانَاتِكُمْ
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
هُمْ
لِأَمَانَاتِهِمْ
وَعَهْدِهِمْ
رَاعُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
هُمْ
لِأَمَانَاتِهِمْ
وَعَهْدِهِمْ
رَاعُونَ
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
عَلَى
سَفَرٍ
وَلَمْ
تَجِدُوا
كَاتِبًا
فَرِهَانٌ
مَّقْبُوضَةٌ
فَإِنْ
أَمِنَ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
فَلْيُؤَدِّ
الَّذِي
اؤْتُمِنَ
أَمَانَتَهُ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
تَكْتُمُوا
الشَّهَادَةَ
وَمَن
يَكْتُمْهَا
فَإِنَّهُٓ
آثِمٌ
قَلْبُهُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ
|
|
إِنَّا
عَرَضْنَا
الْأَمَانَةَ
عَلَى
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالْجِبَالِ
فَأَبَيْنَ
أَن
يَحْمِلْنَهَا
وَأَشْفَقْنَ
مِنْهَا
وَحَمَلَهَا
الْإِنسَانُ
إِنَّهُ
كَانَ
ظَلُومًا
جَهُولًا
|
|
وَأَتِمُّوا
الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ
لِلَّهِ
فَإِنْ
أُحْصِرْتُمْ
فَمَا
اسْتَيْسَرَ
مِنَ
الْهَدْيِ
وَلَا
تَحْلِقُوا
رُؤُوسَكُمْ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْهَدْيُ
مَحِلَّهُ
فَمَن
كَانَ
مِنكُم
مَّرِيضًا
أَوْ
بِهِ
أَذًى
مِّن
رَّأْسِهِ
فَفِدْيَةٌ
مِّن
صِيَامٍ
أَوْ
صَدَقَةٍ
أَوْ
نُسُكٍ
فَإِذَآ
أَمِنتُمْ
فَمَن
تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ
إِلَى
الْحَجِّ
فَمَا
اسْتَيْسَرَ
مِنَ
الْهَدْيِ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ
أَيَّامٍ
فِي
الْحَجِّ
وَسَبْعَةٍ
إِذَا
رَجَعْتُمْ
تِلْكَ
عَشَرَةٌ
كَامِلَةٌ
ذَالِكَ
لِمَن
لَّمْ
يَكُنْ
أَهْلُهُ
حَاضِرِي
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
فَإِنْ
خِفْتُمْ
فَرِجَالًا
أَوْ
رُكْبَانًا
فَإِذَآ
أَمِنتُمْ
فَاذْكُرُوا
اللَّهَ
كَمَا
عَلَّمَكُم
مَّا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
عَلَى
سَفَرٍ
وَلَمْ
تَجِدُوا
كَاتِبًا
فَرِهَانٌ
مَّقْبُوضَةٌ
فَإِنْ
أَمِنَ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
فَلْيُؤَدِّ
الَّذِي
اؤْتُمِنَ
أَمَانَتَهُ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
تَكْتُمُوا
الشَّهَادَةَ
وَمَن
يَكْتُمْهَا
فَإِنَّهُٓ
آثِمٌ
قَلْبُهُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِذَا
جَاءَهُمْ
أَمْرٌ
مِّنَ
الْأَمْنِ
أَوِ
الْخَوْفِ
أَذَاعُوا
بِهِ
وَلَوْ
رَدُّوهُ
إِلَى
الرَّسُولِ
وَإِلَى
أُولِي
الْأَمْرِ
مِنْهُمْ
لَعَلِمَهُ
الَّذِينَ
يَسْتَنبِطُونَهُ
مِنْهُمْ
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
لَاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطَانَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
وَكَيْفَ
أَخَافُ
مَآ
أَشْرَكْتُمْ
وَلَا
تَخَافُونَ
أَنَّكُمْ
أَشْرَكْتُم
بِاللَّهِ
مَا
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
عَلَيْكُمْ
سُلْطَانًا
فَأَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ
أَحَقُّ
بِالْأَمْنِ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَمْ
يَلْبِسُوا
إِيمَانَهُم
بِظُلْمٍ
أُولَائِكَ
لَهُمُ
الْأَمْنُ
وَهُم
مُّهْتَدُونَ
|
|
أَفَأَمِنَ
أَهْلُ
الْقُرَى
أَن
يَأْتِيَهُم
بَأْسُنَا
بَيَاتًا
وَهُمْ
نَآئِمُونَ
|
|
أَوَأَمِنَ
أَهْلُ
الْقُرَى
أَن
يَأْتِيَهُم
بَأْسُنَا
ضُحًى
وَهُمْ
يَلْعَبُونَ
|
|
أَفَأَمِنُوا
مَكْرَ
اللَّهِ
فَلَا
يَأْمَنُ
مَكْرَ
اللَّهِ
إِلَّا
الْقَوْمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
قَالَ
هَلْ
آمَنُكُمْ
عَلَيْهِ
إِلَّا
كَمَآ
أَمِنتُكُمْ
عَلَى
أَخِيهِ
مِن
قَبْلُ
فَاللَّهُ
خَيْرٌ
حَافِظًا
وَهُوَ
أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ
|
|
أَفَأَمِنُوا
أَن
تَأْتِيَهُمْ
غَاشِيَةٌ
مِّنْ
عَذَابِ
اللَّهِ
أَوْ
تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ
بَغْتَةً
وَهُمْ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
أَفَأَمِنَ
الَّذِينَ
مَكَرُوا
السَّيِّئَاتِ
أَن
يَخْسِفَ
اللَّهُ
بِهِمُ
الْأَرْضَ
أَوْ
يَأْتِيَهُمُ
الْعَذَابُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
أَفَأَمِنتُمْ
أَن
يَخْسِفَ
بِكُمْ
جَانِبَ
الْبَرِّ
أَوْ
يُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ
حَاصِبًا
ثُمَّ
لَا
تَجِدُوا
لَكُمْ
وَكِيلًا
|
|
أَمْ
أَمِنتُمْ
أَن
يُعِيدَكُمْ
فِيهِ
تَارَةً
أُخْرَى
فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ
قَاصِفًا
مِّنَ
الرِّيحِ
فَيُغْرِقَكُم
بِمَا
كَفَرْتُمْ
ثُمَّ
لَا
تَجِدُوا
لَكُمْ
عَلَيْنَا
بِهِ
تَبِيعًا
|
|
أَأَمِنتُم
مَّن
فِي
السَّمَاءِ
أَن
يَخْسِفَ
بِكُمُ
الْأَرْضَ
فَإِذَا
هِيَ
تَمُورُ
|
|
أَمْ
أَمِنتُم
مَّن
فِي
السَّمَاءِ
أَن
يُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ
حَاصِبًا
فَسَتَعْلَمُونَ
كَيْفَ
نَذِيرِ
|
|
وَإِذْ
جَعَلْنَا
الْبَيْتَ
مَثَابَةً
لِّلنَّاسِ
وَأَمْنًا
وَاتَّخِذُوا
مِن
مَّقَامِ
إِبْرَاهِيمَ
مُصَلًّى
وَعَهِدْنَآ
إِلَى
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
أَن
طَهِّرَا
بَيْتِيَ
لِلطَّآئِفِينَ
وَالْعَاكِفِينَ
وَالرُّكَّعِ
السُّجُودِ
|
|
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
كَمَا
اسْتَخْلَفَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَلَيُمَكِّنَنَّ
لَهُمْ
دِينَهُمُ
الَّذِي
ارْتَضَى
لَهُمْ
وَلَيُبَدِّلَنَّهُم
مِّن
بَعْدِ
خَوْفِهِمْ
أَمْنًا
يَعْبُدُونَنِي
لَا
يُشْرِكُونَ
بِي
شَيْئًا
وَمَن
كَفَرَ
بَعْدَ
ذَالِكَ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
ثُمَّ
أَنزَلَ
عَلَيْكُم
مِّن
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُّعَاسًا
يَغْشَى
طَآئِفَةً
مِّنكُمْ
وَطَآئِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجَاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَل
لَّنَا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِن
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنفُسِهِم
مَّا
لَا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كَانَ
لَنَا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
مَّا
قُتِلْنَا
هَاهُنَا
قُل
لَّوْ
كُنتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلَى
مَضَاجِعِهِمْ
وَلِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
مَا
فِي
صُدُورِكُمْ
وَلِيُمَحِّصَ
مَا
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
إِذْ
يُغَشِّيكُمُ
النُّعَاسَ
أَمَنَةً
مِّنْهُ
وَيُنَزِّلُ
عَلَيْكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
لِّيُطَهِّرَكُم
بِهِ
وَيُذْهِبَ
عَنكُمْ
رِجْزَ
الشَّيْطَانِ
وَلِيَرْبِطَ
عَلَى
قُلُوبِكُمْ
وَيُثَبِّتَ
بِهِ
الْأَقْدَامَ
|
|
أُبَلِّغُكُمْ
رِسَالَاتِ
رَبِّي
وَأَنَا۠
لَكُمْ
نَاصِحٌ
أَمِينٌ
|
|
وَقَالَ
الْمَلِكُ
ائْتُونِي
بِهِ
أَسْتَخْلِصْهُ
لِنَفْسِي
فَلَمَّا
كَلَّمَهُ
قَالَ
إِنَّكَ
الْيَوْمَ
لَدَيْنَا
مَكِينٌ
أَمِينٌ
|
|
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ
|
|
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ
|
|
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ
|
|
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ
|
|
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ
|
|
نَزَلَ
بِهِ
الرُّوحُ
الْأَمِينُ
|
|
قَالَ
عِفْرِيتٌ
مِّنَ
الْجِنِّ
أَنَا۠
آتِيكَ
بِهِ
قَبْلَ
أَن
تَقُومَ
مِن
مَّقَامِكَ
وَإِنِّي
عَلَيْهِ
لَقَوِيٌّ
أَمِينٌ
|
|
قَالَتْ
إِحْدَاهُمَا
يَاأَبَتِ
اسْتَأْجِرْهُ
إِنَّ
خَيْرَ
مَنِ
اسْتَأْجَرْتَ
الْقَوِيُّ
الْأَمِينُ
|
|
أَنْ
أَدُّوا
إِلَيَّ
عِبَادَ
اللَّهِ
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ
|
|
إِنَّ
الْمُتَّقِينَ
فِي
مَقَامٍ
أَمِينٍ
|
|
مُّطَاعٍ
ثَمَّ
أَمِينٍ
|
|
وَهَاذَا
الْبَلَدِ
الْأَمِينِ
|
|
وَإِذْ
أَخَذْنَا
مِيثَاقَكُمْ
وَرَفَعْنَا
فَوْقَكُمُ
الطُّورَ
خُذُوا
مَآ
آتَيْنَاكُم
بِقُوَّةٍ
وَاسْمَعُوا
قَالُوا
سَمِعْنَا
وَعَصَيْنَا
وَأُشْرِبُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْعِجْلَ
بِكُفْرِهِمْ
قُلْ
بِئْسَمَا
يَأْمُرُكُم
بِهِ
إِيمَانُكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
أَمْ
تُرِيدُونَ
أَن
تَسْأَلُوا
رَسُولَكُمْ
كَمَا
سُئِلَ
مُوسَى
مِن
قَبْلُ
وَمَن
يَتَبَدَّلِ
الْكُفْرَ
بِالْإِيمَانِ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَوَاءَ
السَّبِيلِ
|
|
وَدَّ
كَثِيرٌ
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
لَوْ
يَرُدُّونَكُم
مِّن
بَعْدِ
إِيمَانِكُمْ
كُفَّارًا
حَسَدًا
مِّنْ
عِندِ
أَنفُسِهِم
مِّن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْحَقُّ
فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا
حَتَّى
يَأْتِيَ
اللَّهُ
بِأَمْرِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَكَذَالِكَ
جَعَلْنَاكُمْ
أُمَّةً
وَسَطًا
لِّتَكُونُوا
شُهَدَاءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَيَكُونَ
الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
شَهِيدًا
وَمَا
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الَّتِي
كُنتَ
عَلَيْهَآ
إِلَّا
لِنَعْلَمَ
مَن
يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
مِمَّن
يَنقَلِبُ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَإِن
كَانَتْ
لَكَبِيرَةً
إِلَّا
عَلَى
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُضِيعَ
إِيمَانَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
كَيْفَ
يَهْدِي
اللَّهُ
قَوْمًا
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِيمَانِهِمْ
وَشَهِدُوا
أَنَّ
الرَّسُولَ
حَقٌّ
وَجَاءَهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِيمَانِهِمْ
ثُمَّ
ازْدَادُوا
كُفْرًا
لَّن
تُقْبَلَ
تَوْبَتُهُمْ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الضَّآلُّونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
تُطِيعُوا
فَرِيقًا
مِّنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
يَرُدُّوكُم
بَعْدَ
إِيمَانِكُمْ
كَافِرِينَ
|
|
يَوْمَ
تَبْيَضُّ
وُجُوهٌ
وَتَسْوَدُّ
وُجُوهٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ
وُجُوهُهُمْ
أَكَفَرْتُم
بَعْدَ
إِيمَانِكُمْ
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
نَافَقُوا
وَقِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
قَاتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوِ
ادْفَعُوا
قَالُوا
لَوْ
نَعْلَمُ
قِتَالًا
لَّاتَّبَعْنَاكُمْ
هُمْ
لِلْكُفْرِ
يَوْمَئِذٍ
أَقْرَبُ
مِنْهُمْ
لِلْإِيمَانِ
يَقُولُونَ
بِأَفْوَاهِهِم
مَّا
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَكْتُمُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الْكُفْرَ
بِالْإِيمَانِ
لَن
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئًا
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
رَّبَّنَآ
إِنَّنَا
سَمِعْنَا
مُنَادِيًا
يُنَادِي
لِلْإِيمَانِ
أَنْ
آمِنُوا
بِرَبِّكُمْ
فَآمَنَّا
رَبَّنَا
فَاغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَكَفِّرْ
عَنَّا
سَيِّئَاتِنَا
وَتَوَفَّنَا
مَعَ
الْأَبْرَارِ
|
|
وَمَن
لَّمْ
يَسْتَطِعْ
مِنكُمْ
طَوْلًا
أَن
يَنكِحَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
فَمِن
مَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم
مِّن
فَتَيَاتِكُمُ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِكُم
بَعْضُكُم
مِّن
بَعْضٍ
فَانكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَنَاتٍ
غَيْرَ
مُسَافِحَاتٍ
وَلَا
مُتَّخِذَاتِ
أَخْدَانٍ
فَإِذَآ
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفَاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
مَا
عَلَى
الْمُحْصَنَاتِ
مِنَ
الْعَذَابِ
ذَالِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنكُمْ
وَأَن
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
الْيَوْمَ
أُحِلَّ
لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ
وَطَعَامُ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
حِلٌّ
لَّكُمْ
وَطَعَامُكُمْ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلِكُمْ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسَافِحِينَ
وَلَا
مُتَّخِذِي
أَخْدَانٍ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِالْإِيمَانِ
فَقَدْ
حَبِطَ
عَمَلُهُ
وَهُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَمْ
يَلْبِسُوا
إِيمَانَهُم
بِظُلْمٍ
أُولَائِكَ
لَهُمُ
الْأَمْنُ
وَهُم
مُّهْتَدُونَ
|
|
هَلْ
يَنظُرُونَ
إِلَّآ
أَن
تَأْتِيَهُمُ
الْمَلَائِكَةُ
أَوْ
يَأْتِيَ
رَبُّكَ
أَوْ
يَأْتِيَ
بَعْضُ
آيَاتِ
رَبِّكَ
يَوْمَ
يَأْتِي
بَعْضُ
آيَاتِ
رَبِّكَ
لَا
يَنفَعُ
نَفْسًا
إِيمَانُهَا
لَمْ
تَكُنْ
آمَنَتْ
مِن
قَبْلُ
أَوْ
كَسَبَتْ
فِي
إِيمَانِهَا
خَيْرًا
قُلِ
انتَظِرُوا
إِنَّا
مُنتَظِرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
آبَاءَكُمْ
وَإِخْوَانَكُمْ
أَوْلِيَاءَ
إِنِ
اسْتَحَبُّوا
الْكُفْرَ
عَلَى
الْإِيمَانِ
وَمَن
يَتَوَلَّهُم
مِّنكُمْ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
لَا
تَعْتَذِرُوا
قَدْ
كَفَرْتُم
بَعْدَ
إِيمَانِكُمْ
إِن
نَّعْفُ
عَن
طَآئِفَةٍ
مِّنكُمْ
نُعَذِّبْ
طَآئِفَةً
بِأَنَّهُمْ
كَانُوا
مُجْرِمِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
يَهْدِيهِمْ
رَبُّهُم
بِإِيمَانِهِمْ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهِمُ
الْأَنْهَارُ
فِي
جَنَّاتِ
النَّعِيمِ
|
|
فَلَوْلَا
كَانَتْ
قَرْيَةٌ
آمَنَتْ
فَنَفَعَهَآ
إِيمَانُهَآ
إِلَّا
قَوْمَ
يُونُسَ
لَمَّآ
آمَنُوا
كَشَفْنَا
عَنْهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَتَّعْنَاهُمْ
إِلَى
حِينٍ
|
|
مَن
كَفَرَ
بِاللَّهِ
مِن
بَعْدِ
إِيمَانِهِ
إِلَّا
مَنْ
أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ
بِالْإِيمَانِ
وَلَاكِن
مَّن
شَرَحَ
بِالْكُفْرِ
صَدْرًا
فَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَالْإِيمَانَ
لَقَدْ
لَبِثْتُمْ
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
إِلَى
يَوْمِ
الْبَعْثِ
فَهَاذَا
يَوْمُ
الْبَعْثِ
وَلَاكِنَّكُمْ
كُنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قُلْ
يَوْمَ
الْفَتْحِ
لَا
يَنفَعُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِيمَانُهُمْ
وَلَا
هُمْ
يُنظَرُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يُنَادَوْنَ
لَمَقْتُ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
مِن
مَّقْتِكُمْ
أَنفُسَكُمْ
إِذْ
تُدْعَوْنَ
إِلَى
الْإِيمَانِ
فَتَكْفُرُونَ
|
|
وَقَالَ
رَجُلٌ
مُّؤْمِنٌ
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ
إِيمَانَهُٓ
أَتَقْتُلُونَ
رَجُلًا
أَن
يَقُولَ
رَبِّيَ
اللَّهُ
وَقَدْ
جَاءَكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَإِن
يَكُ
كَاذِبًا
فَعَلَيْهِ
كَذِبُهُ
وَإِن
يَكُ
صَادِقًا
يُصِبْكُم
بَعْضُ
الَّذِي
يَعِدُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
كَذَّابٌ
|
|
فَلَمْ
يَكُ
يَنفَعُهُمْ
إِيمَانُهُمْ
لَمَّا
رَأَوْا
بَأْسَنَا
سُنَّتَ
اللَّهِ
الَّتِي
قَدْ
خَلَتْ
فِي
عِبَادِهِ
وَخَسِرَ
هُنَالِكَ
الْكَافِرُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَوْحَيْنَآ
إِلَيْكَ
رُوحًا
مِّنْ
أَمْرِنَا
مَا
كُنتَ
تَدْرِي
مَا
الْكِتَابُ
وَلَا
الْإِيمَانُ
وَلَاكِن
جَعَلْنَاهُ
نُورًا
نَّهْدِي
بِهِ
مَن
نَّشَآءُ
مِنْ
عِبَادِنَا
وَإِنَّكَ
لَتَهْدِي
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
السَّكِينَةَ
فِي
قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ
لِيَزْدَادُوا
إِيمَانًا
مَّعَ
إِيمَانِهِمْ
وَلِلَّهِ
جُنُودُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
فِيكُمْ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَوْ
يُطِيعُكُمْ
فِي
كَثِيرٍ
مِّنَ
الْأَمْرِ
لَعَنِتُّمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
حَبَّبَ
إِلَيْكُمُ
الْإِيمَانَ
وَزَيَّنَهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَكَرَّهَ
إِلَيْكُمُ
الْكُفْرَ
وَالْفُسُوقَ
وَالْعِصْيَانَ
أُولَائِكَ
هُمُ
الرَّاشِدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
يَسْخَرْ
قَوْمٌ
مِّن
قَوْمٍ
عَسَى
أَن
يَكُونُوا
خَيْرًا
مِّنْهُمْ
وَلَا
نِسَآءٌ
مِّن
نِّسَآءٍ
عَسَى
أَن
يَكُنَّ
خَيْرًا
مِّنْهُنَّ
وَلَا
تَلْمِزُوا
أَنفُسَكُمْ
وَلَا
تَنَابَزُوا
بِالْأَلْقَابِ
بِئْسَ
الِاسْمُ
الْفُسُوقُ
بَعْدَ
الْإِيمَانِ
وَمَن
لَّمْ
يَتُبْ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
قَالَتِ
الْأَعْرَابُ
آمَنَّا
قُل
لَّمْ
تُؤْمِنُوا
وَلَاكِن
قُولُوا
أَسْلَمْنَا
وَلَمَّا
يَدْخُلِ
الْإِيمَانُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَإِن
تُطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
لَا
يَلِتْكُم
مِّنْ
أَعْمَالِكُمْ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَمُنُّونَ
عَلَيْكَ
أَنْ
أَسْلَمُوا
قُل
لَّا
تَمُنُّوا
عَلَيَّ
إِسْلَامَكُم
بَلِ
اللَّهُ
يَمُنُّ
عَلَيْكُمْ
أَنْ
هَدَاكُمْ
لِلْإِيمَانِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَاتَّبَعَتْهُمْ
ذُرِّيَّتُهُم
بِإِيمَانٍ
أَلْحَقْنَا
بِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ
وَمَآ
أَلَتْنَاهُم
مِّنْ
عَمَلِهِم
مِّن
شَيْءٍ
كُلُّ
امْرِئٍۭ
بِمَا
كَسَبَ
رَهِينٌ
|
|
لَّا
تَجِدُ
قَوْمًا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوَآدُّونَ
مَنْ
حَآدَّ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَلَوْ
كَانُوا
آبَاءَهُمْ
أَوْ
أَبْنَاءَهُمْ
أَوْ
إِخْوَانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولَائِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمَانَ
وَأَيَّدَهُم
بِرُوحٍ
مِّنْهُ
وَيُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَرَضُوا
عَنْهُ
أُولَائِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلَا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
تَبَوَّؤُوا
الدَّارَ
وَالْإِيمَانَ
مِن
قَبْلِهِمْ
يُحِبُّونَ
مَنْ
هَاجَرَ
إِلَيْهِمْ
وَلَا
يَجِدُونَ
فِي
صُدُورِهِمْ
حَاجَةً
مِّمَّا
أُوتُوا
وَيُؤْثِرُونَ
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
وَلَوْ
كَانَ
بِهِمْ
خَصَاصَةٌ
وَمَن
يُوقَ
شُحَّ
نَفْسِهِ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
جَاؤُوا
مِن
بَعْدِهِمْ
يَقُولُونَ
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لَنَا
وَلِإِخْوَانِنَا
الَّذِينَ
سَبَقُونَا
بِالْإِيمَانِ
وَلَا
تَجْعَلْ
فِي
قُلُوبِنَا
غِلًّا
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
رَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
جَاءَكُمُ
الْمُؤْمِنَاتُ
مُهَاجِرَاتٍ
فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِهِنَّ
فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
مُؤْمِنَاتٍ
فَلَا
تَرْجِعُوهُنَّ
إِلَى
الْكُفَّارِ
لَا
هُنَّ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَلَا
هُمْ
يَحِلُّونَ
لَهُنَّ
وَآتُوهُم
مَّا
أَنفَقُوا
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَلَا
تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقُوا
ذَالِكُمْ
حُكْمُ
اللَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
قَالَ
لَهُمُ
النَّاسُ
إِنَّ
النَّاسَ
قَدْ
جَمَعُوا
لَكُمْ
فَاخْشَوْهُمْ
فَزَادَهُمْ
إِيمَانًا
وَقَالُوا
حَسْبُنَا
اللَّهُ
وَنِعْمَ
الْوَكِيلُ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
إِذَا
ذُكِرَ
اللَّهُ
وَجِلَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَإِذَا
تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ
آيَاتُهُ
زَادَتْهُمْ
إِيمَانًا
وَعَلَى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
|
|
وَإِذَا
مَآ
أُنزِلَتْ
سُورَةٌ
فَمِنْهُم
مَّن
يَقُولُ
أَيُّكُمْ
زَادَتْهُ
هَاذِهِٓ
إِيمَانًا
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَزَادَتْهُمْ
إِيمَانًا
وَهُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ
|
|
وَلَمَّا
رَأَى
الْمُؤْمِنُونَ
الْأَحْزَابَ
قَالُوا
هَاذَا
مَا
وَعَدَنَا
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَصَدَقَ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَمَا
زَادَهُمْ
إِلَّآ
إِيمَانًا
وَتَسْلِيمًا
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
السَّكِينَةَ
فِي
قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ
لِيَزْدَادُوا
إِيمَانًا
مَّعَ
إِيمَانِهِمْ
وَلِلَّهِ
جُنُودُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَمَا
جَعَلْنَآ
أَصْحَابَ
النَّارِ
إِلَّا
مَلَائِكَةً
وَمَا
جَعَلْنَا
عِدَّتَهُمْ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيمَانًا
وَلَا
يَرْتَابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
وَالْكَافِرُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَمَا
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلَّا
هُوَ
وَمَا
هِيَ
إِلَّا
ذِكْرَى
لِلْبَشَرِ
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
عَلَى
سَفَرٍ
وَلَمْ
تَجِدُوا
كَاتِبًا
فَرِهَانٌ
مَّقْبُوضَةٌ
فَإِنْ
أَمِنَ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
فَلْيُؤَدِّ
الَّذِي
اؤْتُمِنَ
أَمَانَتَهُ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
تَكْتُمُوا
الشَّهَادَةَ
وَمَن
يَكْتُمْهَا
فَإِنَّهُٓ
آثِمٌ
قَلْبُهُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَبِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَا
هُم
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِذَا
لَقُوا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَوْا
إِلَى
شَيَاطِينِهِمْ
قَالُوا
إِنَّا
مَعَكُمْ
إِنَّمَا
نَحْنُ
مُسْتَهْزِؤُونَ
|
|
وَإِذَا
لَقُوا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَا
بَعْضُهُمْ
إِلَى
بَعْضٍ
قَالُوا
أَتُحَدِّثُونَهُم
بِمَا
فَتَحَ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
لِيُحَآجُّوكُم
بِهِ
عِندَ
رَبِّكُمْ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
قُولُوا
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْنَا
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَى
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْبَاطِ
وَمَآ
أُوتِيَ
مُوسَى
وَعِيسَى
وَمَآ
أُوتِيَ
النَّبِيُّونَ
مِن
رَّبِّهِمْ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّنْهُمْ
وَنَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
مِنْهُ
آيَاتٌ
مُّحْكَمَاتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتَابِ
وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ
الْفِتْنَةِ
وَابْتِغَاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَمَا
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُٓ
إِلَّا
اللَّهُ
وَالرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِّنْ
عِندِ
رَبِّنَا
وَمَا
يَذَّكَّرُ
إِلَّآ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
الَّذِينَ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
إِنَّنَآ
آمَنَّا
فَاغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
فَلَمَّآ
أَحَسَّ
عِيسَى
مِنْهُمُ
الْكُفْرَ
قَالَ
مَنْ
أَنصَارِي
إِلَى
اللَّهِ
قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ
أَنصَارُ
اللَّهِ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَاشْهَدْ
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ
|
|
رَبَّنَآ
آمَنَّا
بِمَآ
أَنزَلْتَ
وَاتَّبَعْنَا
الرَّسُولَ
فَاكْتُبْنَا
مَعَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
قُلْ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْبَاطِ
وَمَآ
أُوتِيَ
مُوسَى
وَعِيسَى
وَالنَّبِيُّونَ
مِن
رَّبِّهِمْ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّنْهُمْ
وَنَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ
|
|
هَاأَنتُمْ
أُولَآءِ
تُحِبُّونَهُمْ
وَلَا
يُحِبُّونَكُمْ
وَتُؤْمِنُونَ
بِالْكِتَابِ
كُلِّهِ
وَإِذَا
لَقُوكُمْ
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَوْا
عَضُّوا
عَلَيْكُمُ
الْأَنَامِلَ
مِنَ
الْغَيْظِ
قُلْ
مُوتُوا
بِغَيْظِكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
رَّبَّنَآ
إِنَّنَا
سَمِعْنَا
مُنَادِيًا
يُنَادِي
لِلْإِيمَانِ
أَنْ
آمِنُوا
بِرَبِّكُمْ
فَآمَنَّا
رَبَّنَا
فَاغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَكَفِّرْ
عَنَّا
سَيِّئَاتِنَا
وَتَوَفَّنَا
مَعَ
الْأَبْرَارِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الرَّسُولُ
لَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
آمَنَّا
بِأَفْوَاهِهِمْ
وَلَمْ
تُؤْمِن
قُلُوبُهُمْ
وَمِنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِن
بَعْدِ
مَوَاضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هَاذَا
فَخُذُوهُ
وَإِن
لَّمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَن
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
هَلْ
تَنقِمُونَ
مِنَّآ
إِلَّآ
أَنْ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْنَا
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلُ
وَأَنَّ
أَكْثَرَكُمْ
فَاسِقُونَ
|
|
وَإِذَا
جَاؤُوكُمْ
قَالُوا
آمَنَّا
وَقَد
دَّخَلُوا
بِالْكُفْرِ
وَهُمْ
قَدْ
خَرَجُوا
بِهِ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
كَانُوا
يَكْتُمُونَ
|
|
وَإِذَا
سَمِعُوا
مَآ
أُنزِلَ
إِلَى
الرَّسُولِ
تَرَى
أَعْيُنَهُمْ
تَفِيضُ
مِنَ
الدَّمْعِ
مِمَّا
عَرَفُوا
مِنَ
الْحَقِّ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
آمَنَّا
فَاكْتُبْنَا
مَعَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
وَإِذْ
أَوْحَيْتُ
إِلَى
الْحَوَارِيِّينَ
أَنْ
آمِنُوا
بِي
وَبِرَسُولِي
قَالُوا
آمَنَّا
وَاشْهَدْ
بِأَنَّنَا
مُسْلِمُونَ
|
|
قَالُوا
آمَنَّا
بِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَا
تَنقِمُ
مِنَّآ
إِلَّآ
أَنْ
آمَنَّا
بِآيَاتِ
رَبِّنَا
لَمَّا
جَاءَتْنَا
رَبَّنَآ
أَفْرِغْ
عَلَيْنَا
صَبْرًا
وَتَوَفَّنَا
مُسْلِمِينَ
|
|
فَأُلْقِيَ
السَّحَرَةُ
سُجَّدًا
قَالُوا
آمَنَّا
بِرَبِّ
هَارُونَ
وَمُوسَى
|
|
إِنَّآ
آمَنَّا
بِرَبِّنَا
لِيَغْفِرَ
لَنَا
خَطَايَانَا
وَمَآ
أَكْرَهْتَنَا
عَلَيْهِ
مِنَ
السِّحْرِ
وَاللَّهُ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
|
|
إِنَّهُ
كَانَ
فَرِيقٌ
مِّنْ
عِبَادِي
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
آمَنَّا
فَاغْفِرْ
لَنَا
وَارْحَمْنَا
وَأَنتَ
خَيْرُ
الرَّاحِمِينَ
|
|
وَيَقُولُونَ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَبِالرَّسُولِ
وَأَطَعْنَا
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِّنْهُم
مِّن
بَعْدِ
ذَالِكَ
وَمَآ
أُولَائِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ
|
|
قَالُوا
آمَنَّا
بِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَإِذَا
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
قَالُوا
آمَنَّا
بِهِ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّنَآ
إِنَّا
كُنَّا
مِن
قَبْلِهِ
مُسْلِمِينَ
|
|
أَحَسِبَ
النَّاسُ
أَن
يُتْرَكُوا
أَن
يَقُولُوا
آمَنَّا
وَهُمْ
لَا
يُفْتَنُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
فَإِذَآ
أُوذِيَ
فِي
اللَّهِ
جَعَلَ
فِتْنَةَ
النَّاسِ
كَعَذَابِ
اللَّهِ
وَلَئِن
جَاءَ
نَصْرٌ
مِّن
رَّبِّكَ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّا
كُنَّا
مَعَكُمْ
أَوَلَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِمَا
فِي
صُدُورِ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَا
تُجَادِلُوا
أَهْلَ
الْكِتَابِ
إِلَّا
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
إِلَّا
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنْهُمْ
وَقُولُوا
آمَنَّا
بِالَّذِي
أُنزِلَ
إِلَيْنَا
وَأُنزِلَ
إِلَيْكُمْ
وَإِلَاهُنَا
وَإِلَاهُكُمْ
وَاحِدٌ
وَنَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ
|
|
وَقَالُوا
آمَنَّا
بِهِ
وَأَنَّى
لَهُمُ
التَّنَاوُشُ
مِن
مَّكَانٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
فَلَمَّا
رَأَوْا
بَأْسَنَا
قَالُوا
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُ
وَكَفَرْنَا
بِمَا
كُنَّا
بِهِ
مُشْرِكِينَ
|
|
قَالَتِ
الْأَعْرَابُ
آمَنَّا
قُل
لَّمْ
تُؤْمِنُوا
وَلَاكِن
قُولُوا
أَسْلَمْنَا
وَلَمَّا
يَدْخُلِ
الْإِيمَانُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَإِن
تُطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
لَا
يَلِتْكُم
مِّنْ
أَعْمَالِكُمْ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
قُلْ
هُوَ
الرَّحْمَانُ
آمَنَّا
بِهِ
وَعَلَيْهِ
تَوَكَّلْنَا
فَسَتَعْلَمُونَ
مَنْ
هُوَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
يَهْدِي
إِلَى
الرُّشْدِ
فَآمَنَّا
بِهِ
وَلَن
نُّشْرِكَ
بِرَبِّنَآ
أَحَدًا
|
|
وَأَنَّا
لَمَّا
سَمِعْنَا
الْهُدَى
آمَنَّا
بِهِ
فَمَن
يُؤْمِن
بِرَبِّهِ
فَلَا
يَخَافُ
بَخْسًا
وَلَا
رَهَقًا
|
|
يُخَادِعُونَ
اللَّهَ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَمَا
يَخْدَعُونَ
إِلَّآ
أَنفُسَهُمْ
وَمَا
يَشْعُرُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
كَمَآ
آمَنَ
النَّاسُ
قَالُوا
أَنُؤْمِنُ
كَمَآ
آمَنَ
السُّفَهَاءُ
أَلَا
إِنَّهُمْ
هُمُ
السُّفَهَاءُ
وَلَاكِن
لَّا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
لَقُوا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَوْا
إِلَى
شَيَاطِينِهِمْ
قَالُوا
إِنَّا
مَعَكُمْ
إِنَّمَا
نَحْنُ
مُسْتَهْزِؤُونَ
|
|
وَبَشِّرِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
أَنَّ
لَهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
كُلَّمَا
رُزِقُوا
مِنْهَا
مِن
ثَمَرَةٍ
رِّزْقًا
قَالُوا
هَاذَا
الَّذِي
رُزِقْنَا
مِن
قَبْلُ
وَأُتُوا
بِهِ
مُتَشَابِهًا
وَلَهُمْ
فِيهَآ
أَزْوَاجٌ
مُّطَهَّرَةٌ
وَهُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَسْتَحْيِي
أَن
يَضْرِبَ
مَثَلًا
مَّا
بَعُوضَةً
فَمَا
فَوْقَهَا
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّهِمْ
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيرًا
وَيَهْدِي
بِهِ
كَثِيرًا
وَمَا
يُضِلُّ
بِهِ
إِلَّا
الْفَاسِقِينَ
|
|
وَآمِنُوا
بِمَآ
أَنزَلْتُ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَكُمْ
وَلَا
تَكُونُوا
أَوَّلَ
كَافِرٍۭ
بِهِ
وَلَا
تَشْتَرُوا
بِآيَاتِي
ثَمَنًا
قَلِيلًا
وَإِيَّايَ
فَاتَّقُونِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَادُوا
وَالنَّصَارَى
وَالصَّابِئِينَ
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَلَهُمْ
أَجْرُهُمْ
عِندَ
رَبِّهِمْ
وَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
وَإِذَا
لَقُوا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَا
بَعْضُهُمْ
إِلَى
بَعْضٍ
قَالُوا
أَتُحَدِّثُونَهُم
بِمَا
فَتَحَ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
لِيُحَآجُّوكُم
بِهِ
عِندَ
رَبِّكُمْ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
قَالُوا
نُؤْمِنُ
بِمَآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
وَيَكْفُرُونَ
بِمَا
وَرَاءَهُ
وَهُوَ
الْحَقُّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَهُمْ
قُلْ
فَلِمَ
تَقْتُلُونَ
أَنبِيَاءَ
اللَّهِ
مِن
قَبْلُ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
لَمَثُوبَةٌ
مِّنْ
عِندِ
اللَّهِ
خَيْرٌ
لَّوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَقُولُوا
رَاعِنَا
وَقُولُوا
انظُرْنَا
وَاسْمَعُوا
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
اجْعَلْ
هَاذَا
بَلَدًا
آمِنًا
وَارْزُقْ
أَهْلَهُ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
مَنْ
آمَنَ
مِنْهُم
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
قَالَ
وَمَن
كَفَرَ
فَأُمَتِّعُهُ
قَلِيلًا
ثُمَّ
أَضْطَرُّهُٓ
إِلَى
عَذَابِ
النَّارِ
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
فَإِنْ
آمَنُوا
بِمِثْلِ
مَآ
آمَنتُم
بِهِ
فَقَدِ
اهْتَدَوا
وَّإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنَّمَا
هُمْ
فِي
شِقَاقٍ
فَسَيَكْفِيكَهُمُ
اللَّهُ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ
وَالصَّلَاةِ
إِنَّ
اللَّهَ
مَعَ
الصَّابِرِينَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُلُوا
مِن
طَيِّبَاتِ
مَا
رَزَقْنَاكُمْ
وَاشْكُرُوا
لِلَّهِ
إِن
كُنتُمْ
إِيَّاهُ
تَعْبُدُونَ
|
|
لَّيْسَ
الْبِرَّ
أَن
تُوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
قِبَلَ
الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ
وَلَاكِنَّ
الْبِرَّ
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَالْمَلَائِكَةِ
وَالْكِتَابِ
وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى
الْمَالَ
عَلَى
حُبِّهِ
ذَوِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينَ
وَابْنَ
السَّبِيلِ
وَالسَّآئِلِينَ
وَفِي
الرِّقَابِ
وَأَقَامَ
الصَّلَاةَ
وَآتَى
الزَّكَاةَ
وَالْمُوفُونَ
بِعَهْدِهِمْ
إِذَا
عَاهَدُوا
وَالصَّابِرِينَ
فِي
الْبَأْسَآءِ
وَالضَّرَّآءِ
وَحِينَ
الْبَأْسِ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
صَدَقُوا
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُتَّقُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِصَاصُ
فِي
الْقَتْلَى
الْحُرُّ
بِالْحُرِّ
وَالْعَبْدُ
بِالْعَبْدِ
وَالْأُنثَى
بِالْأُنثَى
فَمَنْ
عُفِيَ
لَهُ
مِنْ
أَخِيهِ
شَيْءٌ
فَاتِّبَاعٌ
بِالْمَعْرُوفِ
وَأَدَآءٌ
إِلَيْهِ
بِإِحْسَانٍ
ذَالِكَ
تَخْفِيفٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَرَحْمَةٌ
فَمَنِ
اعْتَدَى
بَعْدَ
ذَالِكَ
فَلَهُ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الصِّيَامُ
كَمَا
كُتِبَ
عَلَى
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
ادْخُلُوا
فِي
السِّلْمِ
كَآفَّةً
وَلَا
تَتَّبِعُوا
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
إِنَّهُ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَيَسْخَرُونَ
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
اتَّقَوْا
فَوْقَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَاللَّهُ
يَرْزُقُ
مَن
يَشَاءُ
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
|
|
كَانَ
النَّاسُ
أُمَّةً
وَاحِدَةً
فَبَعَثَ
اللَّهُ
النَّبِيِّينَ
مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ
وَأَنزَلَ
مَعَهُمُ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
فِيمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَمَا
اخْتَلَفَ
فِيهِ
إِلَّا
الَّذِينَ
أُوتُوهُ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
مِنَ
الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ
وَاللَّهُ
يَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
أَمْ
حَسِبْتُمْ
أَن
تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ
وَلَمَّا
يَأْتِكُم
مَّثَلُ
الَّذِينَ
خَلَوْا
مِن
قَبْلِكُم
مَّسَّتْهُمُ
الْبَأْسَآءُ
وَالضَّرَّآءُ
وَزُلْزِلُوا
حَتَّى
يَقُولَ
الرَّسُولُ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
مَتَى
نَصْرُ
اللَّهِ
أَلَا
إِنَّ
نَصْرَ
اللَّهِ
قَرِيبٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
يَرْجُونَ
رَحْمَتَ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَلَمَّا
فَصَلَ
طَالُوتُ
بِالْجُنُودِ
قَالَ
إِنَّ
اللَّهَ
مُبْتَلِيكُم
بِنَهَرٍ
فَمَن
شَرِبَ
مِنْهُ
فَلَيْسَ
مِنِّي
وَمَن
لَّمْ
يَطْعَمْهُ
فَإِنَّهُ
مِنِّي
إِلَّا
مَنِ
اغْتَرَفَ
غُرْفَةً
بِيَدِهِ
فَشَرِبُوا
مِنْهُ
إِلَّا
قَلِيلًا
مِّنْهُمْ
فَلَمَّا
جَاوَزَهُ
هُوَ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
قَالُوا
لَا
طَاقَةَ
لَنَا
الْيَوْمَ
بِجَالُوتَ
وَجُنُودِهِ
قَالَ
الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
أَنَّهُم
مُّلَاقُوا
اللَّهِ
كَم
مِّن
فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
غَلَبَتْ
فِئَةً
كَثِيرَةً
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
مَعَ
الصَّابِرِينَ
|
|
تِلْكَ
الرُّسُلُ
فَضَّلْنَا
بَعْضَهُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
مِّنْهُم
مَّن
كَلَّمَ
اللَّهُ
وَرَفَعَ
بَعْضَهُمْ
دَرَجَاتٍ
وَآتَيْنَا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
الْبَيِّنَاتِ
وَأَيَّدْنَاهُ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلَ
الَّذِينَ
مِن
بَعْدِهِم
مِّن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
وَلَاكِنِ
اخْتَلَفُوا
فَمِنْهُم
مَّنْ
آمَنَ
وَمِنْهُم
مَّن
كَفَرَ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلُوا
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
مَا
يُرِيدُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنفِقُوا
مِمَّا
رَزَقْنَاكُم
مِّن
قَبْلِ
أَن
يَأْتِيَ
يَوْمٌ
لَّا
بَيْعٌ
فِيهِ
وَلَا
خُلَّةٌ
وَلَا
شَفَاعَةٌ
وَالْكَافِرُونَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
اللَّهُ
وَلِيُّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
يُخْرِجُهُم
مِّنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
أَوْلِيَآؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُم
مِّنَ
النُّورِ
إِلَى
الظُّلُمَاتِ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُبْطِلُوا
صَدَقَاتِكُم
بِالْمَنِّ
وَالْأَذَى
كَالَّذِي
يُنفِقُ
مَالَهُ
رِئَاء
النَّاسِ
وَلَا
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ
صَفْوَانٍ
عَلَيْهِ
تُرَابٌ
فَأَصَابَهُ
وَابِلٌ
فَتَرَكَهُ
صَلْدًا
لَّا
يَقْدِرُونَ
عَلَى
شَيْءٍ
مِّمَّا
كَسَبُوا
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنفِقُوا
مِن
طَيِّبَاتِ
مَا
كَسَبْتُمْ
وَمِمَّا
أَخْرَجْنَا
لَكُم
مِّنَ
الْأَرْضِ
وَلَا
تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ
مِنْهُ
تُنفِقُونَ
وَلَسْتُم
بِآخِذِيهِ
إِلَّآ
أَن
تُغْمِضُوا
فِيهِ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
حَمِيدٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَآتَوُا
الزَّكَاةَ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
عِندَ
رَبِّهِمْ
وَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَذَرُوا
مَا
بَقِيَ
مِنَ
الرِّبَا
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
آمَنَ
الرَّسُولُ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْهِ
مِن
رَّبِّهِ
وَالْمُؤْمِنُونَ
كُلٌّ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّن
رُّسُلِهِ
وَقَالُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَاللَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ
|
|
إِنَّ
أَوْلَى
النَّاسِ
بِإِبْرَاهِيمَ
لَلَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
وَهَاذَا
النَّبِيُّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَاللَّهُ
وَلِيُّ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَقَالَت
طَّآئِفَةٌ
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
آمِنُوا
بِالَّذِي
أُنزِلَ
عَلَى
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَجْهَ
النَّهَارِ
وَاكْفُرُوا
آخِرَهُ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لِمَ
تَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
تَبْغُونَهَا
عِوَجًا
وَأَنتُمْ
شُهَدَآءُ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
تُطِيعُوا
فَرِيقًا
مِّنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
يَرُدُّوكُم
بَعْدَ
إِيمَانِكُمْ
كَافِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
حَقَّ
تُقَاتِهِ
وَلَا
تَمُوتُنَّ
إِلَّا
وَأَنتُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
كُنتُمْ
خَيْرَ
أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ
تَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَتَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَتُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَوْ
آمَنَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
لَكَانَ
خَيْرًا
لَّهُم
مِّنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
وَأَكْثَرُهُمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
بِطَانَةً
مِّن
دُونِكُمْ
لَا
يَأْلُونَكُمْ
خَبَالًا
وَدُّوا
مَا
عَنِتُّمْ
قَدْ
بَدَتِ
الْبَغْضَآءُ
مِنْ
أَفْوَاهِهِمْ
وَمَا
تُخْفِي
صُدُورُهُمْ
أَكْبَرُ
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
إِن
كُنتُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَأْكُلُوا
الرِّبَا
أَضْعَافًا
مُّضَاعَفَةً
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
إِن
يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ
فَقَدْ
مَسَّ
الْقَوْمَ
قَرْحٌ
مِّثْلُهُ
وَتِلْكَ
الْأَيَّامُ
نُدَاوِلُهَا
بَيْنَ
النَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَيَتَّخِذَ
مِنكُمْ
شُهَدَاءَ
وَاللَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَلِيُمَحِّصَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَيَمْحَقَ
الْكَافِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
تُطِيعُوا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يَرُدُّوكُمْ
عَلَى
أَعْقَابِكُمْ
فَتَنقَلِبُوا
خَاسِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَقَالُوا
لِإِخْوَانِهِمْ
إِذَا
ضَرَبُوا
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
كَانُوا
غُزًّى
لَّوْ
كَانُوا
عِندَنَا
مَا
مَاتُوا
وَمَا
قُتِلُوا
لِيَجْعَلَ
اللَّهُ
ذَالِكَ
حَسْرَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
مَّا
كَانَ
اللَّهُ
لِيَذَرَ
الْمُؤْمِنِينَ
عَلَى
مَآ
أَنتُمْ
عَلَيْهِ
حَتَّى
يَمِيزَ
الْخَبِيثَ
مِنَ
الطَّيِّبِ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُطْلِعَكُمْ
عَلَى
الْغَيْبِ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يَجْتَبِي
مِن
رُّسُلِهِ
مَن
يَشَاءُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَإِن
تُؤْمِنُوا
وَتَتَّقُوا
فَلَكُمْ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
رَّبَّنَآ
إِنَّنَا
سَمِعْنَا
مُنَادِيًا
يُنَادِي
لِلْإِيمَانِ
أَنْ
آمِنُوا
بِرَبِّكُمْ
فَآمَنَّا
رَبَّنَا
فَاغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَكَفِّرْ
عَنَّا
سَيِّئَاتِنَا
وَتَوَفَّنَا
مَعَ
الْأَبْرَارِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اصْبِرُوا
وَصَابِرُوا
وَرَابِطُوا
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
يَحِلُّ
لَكُمْ
أَن
تَرِثُوا
النِّسَاءَ
كَرْهًا
وَلَا
تَعْضُلُوهُنَّ
لِتَذْهَبُوا
بِبَعْضِ
مَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
إِلَّآ
أَن
يَأْتِينَ
بِفَاحِشَةٍ
مُّبَيِّنَةٍ
وَعَاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِن
كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسَى
أَن
تَكْرَهُوا
شَيْئًا
وَيَجْعَلَ
اللَّهُ
فِيهِ
خَيْرًا
كَثِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَأْكُلُوا
أَمْوَالَكُم
بَيْنَكُم
بِالْبَاطِلِ
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
عَن
تَرَاضٍ
مِّنكُمْ
وَلَا
تَقْتُلُوا
أَنفُسَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِكُمْ
رَحِيمًا
|
|
وَمَاذَا
عَلَيْهِمْ
لَوْ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَأَنفَقُوا
مِمَّا
رَزَقَهُمُ
اللَّهُ
وَكَانَ
اللَّهُ
بِهِمْ
عَلِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَقْرَبُوا
الصَّلَاةَ
وَأَنتُمْ
سُكَارَى
حَتَّى
تَعْلَمُوا
مَا
تَقُولُونَ
وَلَا
جُنُبًا
إِلَّا
عَابِرِي
سَبِيلٍ
حَتَّى
تَغْتَسِلُوا
وَإِن
كُنتُم
مَّرْضَى
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
أَوْ
جَاءَ
أَحَدٌ
مِّنكُم
مِّنَ
الْغَآئِطِ
أَوْ
لَامَسْتُمُ
النِّسَاءَ
فَلَمْ
تَجِدُوا
مَآءً
فَتَيَمَّمُوا
صَعِيدًا
طَيِّبًا
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ
وَأَيْدِيكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَفُوًّا
غَفُورًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
آمِنُوا
بِمَا
نَزَّلْنَا
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَكُم
مِّن
قَبْلِ
أَن
نَّطْمِسَ
وُجُوهًا
فَنَرُدَّهَا
عَلَى
أَدْبَارِهَآ
أَوْ
نَلْعَنَهُمْ
كَمَا
لَعَنَّآ
أَصْحَابَ
السَّبْتِ
وَكَانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيبًا
مِّنَ
الْكِتَابِ
يُؤْمِنُونَ
بِالْجِبْتِ
وَالطَّاغُوتِ
وَيَقُولُونَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
هَؤُلَآءِ
أَهْدَى
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
سَبِيلًا
|
|
فَمِنْهُم
مَّنْ
آمَنَ
بِهِ
وَمِنْهُم
مَّن
صَدَّ
عَنْهُ
وَكَفَى
بِجَهَنَّمَ
سَعِيرًا
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
سَنُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
لَّهُمْ
فِيهَآ
أَزْوَاجٌ
مُّطَهَّرَةٌ
وَنُدْخِلُهُمْ
ظِلًّا
ظَلِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَأُولِي
الْأَمْرِ
مِنكُمْ
فَإِن
تَنَازَعْتُمْ
فِي
شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَالرَّسُولِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكَ
خَيْرٌ
وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يَزْعُمُونَ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
يُرِيدُونَ
أَن
يَتَحَاكَمُوا
إِلَى
الطَّاغُوتِ
وَقَدْ
أُمِرُوا
أَن
يَكْفُرُوا
بِهِ
وَيُرِيدُ
الشَّيْطَانُ
أَن
يُضِلَّهُمْ
ضَلَالًا
بَعِيدًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
خُذُوا
حِذْرَكُمْ
فَانفِرُوا
ثُبَاتٍ
أَوِ
انفِرُوا
جَمِيعًا
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
الطَّاغُوتِ
فَقَاتِلُوا
أَوْلِيَاءَ
الشَّيْطَانِ
إِنَّ
كَيْدَ
الشَّيْطَانِ
كَانَ
ضَعِيفًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
ضَرَبْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَتَبَيَّنُوا
وَلَا
تَقُولُوا
لِمَنْ
أَلْقَى
إِلَيْكُمُ
السَّلَامَ
لَسْتَ
مُؤْمِنًا
تَبْتَغُونَ
عَرَضَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فَعِندَ
اللَّهِ
مَغَانِمُ
كَثِيرَةٌ
كَذَالِكَ
كُنتُم
مِّن
قَبْلُ
فَمَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
فَتَبَيَّنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
سَنُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقًّا
وَمَنْ
أَصْدَقُ
مِنَ
اللَّهِ
قِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ
شُهَدَاءَ
لِلَّهِ
وَلَوْ
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
أَوِ
الْوَالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ
إِن
يَكُنْ
غَنِيًّا
أَوْ
فَقِيرًا
فَاللَّهُ
أَوْلَى
بِهِمَا
فَلَا
تَتَّبِعُوا
الْهَوَى
أَن
تَعْدِلُوا
وَإِن
تَلْوُوا
أَوْ
تُعْرِضُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَالْكِتَابِ
الَّذِي
نَزَّلَ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَالْكِتَابِ
الَّذِي
أَنزَلَ
مِن
قَبْلُ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلَالًا
بَعِيدًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
ثُمَّ
كَفَرُوا
ثُمَّ
آمَنُوا
ثُمَّ
كَفَرُوا
ثُمَّ
ازْدَادُوا
كُفْرًا
لَّمْ
يَكُنِ
اللَّهُ
لِيَغْفِرَ
لَهُمْ
وَلَا
لِيَهْدِيَهُمْ
سَبِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَتُرِيدُونَ
أَن
تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
عَلَيْكُمْ
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
مَّا
يَفْعَلُ
اللَّهُ
بِعَذَابِكُمْ
إِن
شَكَرْتُمْ
وَآمَنتُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
شَاكِرًا
عَلِيمًا
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَلَمْ
يُفَرِّقُوا
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّنْهُمْ
أُولَائِكَ
سَوْفَ
يُؤْتِيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جَاءَكُمُ
الرَّسُولُ
بِالْحَقِّ
مِن
رَّبِّكُمْ
فَآمِنُوا
خَيْرًا
لَّكُمْ
وَإِن
تَكْفُرُوا
فَإِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لَا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
وَلَا
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلَّا
الْحَقَّ
إِنَّمَا
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَكَلِمَتُهُٓ
أَلْقَاهَآ
إِلَى
مَرْيَمَ
وَرُوحٌ
مِّنْهُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَلَا
تَقُولُوا
ثَلَاثَةٌ
انتَهُوا
خَيْرًا
لَّكُمْ
إِنَّمَا
اللَّهُ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
سُبْحَانَهُٓ
أَن
يَكُونَ
لَهُ
وَلَدٌ
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
وَكِيلًا
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَيَزِيدُهُم
مِّن
فَضْلِهِ
وَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْتَنكَفُوا
وَاسْتَكْبَرُوا
فَيُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
وَلَا
يَجِدُونَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَلَا
نَصِيرًا
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَاعْتَصَمُوا
بِهِ
فَسَيُدْخِلُهُمْ
فِي
رَحْمَةٍ
مِّنْهُ
وَفَضْلٍ
وَيَهْدِيهِمْ
إِلَيْهِ
صِرَاطًا
مُّسْتَقِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ
أُحِلَّتْ
لَكُم
بَهِيمَةُ
الْأَنْعَامِ
إِلَّا
مَا
يُتْلَى
عَلَيْكُمْ
غَيْرَ
مُحِلِّي
الصَّيْدِ
وَأَنتُمْ
حُرُمٌ
إِنَّ
اللَّهَ
يَحْكُمُ
مَا
يُرِيدُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُحِلُّوا
شَعَائِرَ
اللَّهِ
وَلَا
الشَّهْرَ
الْحَرَامَ
وَلَا
الْهَدْيَ
وَلَا
الْقَلَائِدَ
وَلَآ
آٓمِّينَ
الْبَيْتَ
الْحَرَامَ
يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
مِّن
رَّبِّهِمْ
وَرِضْوَانًا
وَإِذَا
حَلَلْتُمْ
فَاصْطَادُوا
وَلَا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
أَن
صَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
أَن
تَعْتَدُوا
وَتَعَاوَنُوا
عَلَى
الْبِرِّ
وَالتَّقْوَى
وَلَا
تَعَاوَنُوا
عَلَى
الْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
قُمْتُمْ
إِلَى
الصَّلَاةِ
فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ
وَأَيْدِيَكُمْ
إِلَى
الْمَرَافِقِ
وَامْسَحُوا
بِرُؤُوسِكُمْ
وَأَرْجُلَكُمْ
إِلَى
الْكَعْبَيْنِ
وَإِن
كُنتُمْ
جُنُبًا
فَاطَّهَّرُوا
وَإِن
كُنتُم
مَّرْضَى
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
أَوْ
جَاءَ
أَحَدٌ
مِّنكُم
مِّنَ
الْغَآئِطِ
أَوْ
لَامَسْتُمُ
النِّسَاءَ
فَلَمْ
تَجِدُوا
مَآءً
فَتَيَمَّمُوا
صَعِيدًا
طَيِّبًا
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ
وَأَيْدِيكُم
مِّنْهُ
مَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيَجْعَلَ
عَلَيْكُم
مِّنْ
حَرَجٍ
وَلَاكِن
يُرِيدُ
لِيُطَهِّرَكُمْ
وَلِيُتِمَّ
نِعْمَتَهُ
عَلَيْكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
لِلَّهِ
شُهَدَاءَ
بِالْقِسْطِ
وَلَا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
عَلَى
أَلَّا
تَعْدِلُوا
اعْدِلُوا
هُوَ
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوَى
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
هَمَّ
قَوْمٌ
أَن
يَبْسُطُوا
إِلَيْكُمْ
أَيْدِيَهُمْ
فَكَفَّ
أَيْدِيَهُمْ
عَنكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَخَذَ
اللَّهُ
مِيثَاقَ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
وَبَعَثْنَا
مِنْهُمُ
اثْنَيْ
عَشَرَ
نَقِيبًا
وَقَالَ
اللَّهُ
إِنِّي
مَعَكُمْ
لَئِنْ
أَقَمْتُمُ
الصَّلَاةَ
وَآتَيْتُمُ
الزَّكَاةَ
وَآمَنتُم
بِرُسُلِي
وَعَزَّرْتُمُوهُمْ
وَأَقْرَضْتُمُ
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
لَّأُكَفِّرَنَّ
عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ
وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
فَمَن
كَفَرَ
بَعْدَ
ذَالِكَ
مِنكُمْ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَوَاءَ
السَّبِيلِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَابْتَغُوا
إِلَيْهِ
الْوَسِيلَةَ
وَجَاهِدُوا
فِي
سَبِيلِهِ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
الْيَهُودَ
وَالنَّصَارَى
أَوْلِيَاءَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِيَآءُ
بَعْضٍ
وَمَن
يَتَوَلَّهُم
مِّنكُمْ
فَإِنَّهُ
مِنْهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَهَؤُلَآءِ
الَّذِينَ
أَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمَانِهِمْ
إِنَّهُمْ
لَمَعَكُمْ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فَأَصْبَحُوا
خَاسِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَن
يَرْتَدَّ
مِنكُمْ
عَن
دِينِهِ
فَسَوْفَ
يَأْتِي
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُٓ
أَذِلَّةٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
يُجَاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلَا
يَخَافُونَ
لَوْمَةَ
لَآئِمٍ
ذَالِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
الَّذِينَ
يُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَهُمْ
رَاكِعُونَ
|
|
وَمَن
يَتَوَلَّ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
فَإِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْغَالِبُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
دِينَكُمْ
هُزُوًا
وَلَعِبًا
مِّنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلِكُمْ
وَالْكُفَّارَ
أَوْلِيَاءَ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
أَهْلَ
الْكِتَابِ
آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
لَكَفَّرْنَا
عَنْهُمْ
سَيِّئَاتِهِمْ
وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ
جَنَّاتِ
النَّعِيمِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَادُوا
وَالصَّابِؤُونَ
وَالنَّصَارَى
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
لَتَجِدَنَّ
أَشَدَّ
النَّاسِ
عَدَاوَةً
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
الْيَهُودَ
وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا
وَلَتَجِدَنَّ
أَقْرَبَهُم
مَّوَدَّةً
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّا
نَصَارَى
ذَالِكَ
بِأَنَّ
مِنْهُمْ
قِسِّيسِينَ
وَرُهْبَانًا
وَأَنَّهُمْ
لَا
يَسْتَكْبِرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُحَرِّمُوا
طَيِّبَاتِ
مَآ
أَحَلَّ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَلَا
تَعْتَدُوا
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّمَا
الْخَمْرُ
وَالْمَيْسِرُ
وَالْأَنصَابُ
وَالْأَزْلَامُ
رِجْسٌ
مِّنْ
عَمَلِ
الشَّيْطَانِ
فَاجْتَنِبُوهُ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
لَيْسَ
عَلَى
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
جُنَاحٌ
فِيمَا
طَعِمُوا
إِذَا
مَا
اتَّقَوا
وَّآمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
ثُمَّ
اتَّقَوا
وَّآمَنُوا
ثُمَّ
اتَّقَوا
وَّأَحْسَنُوا
وَاللَّهُ
يُحِبُّ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَيَبْلُوَنَّكُمُ
اللَّهُ
بِشَيْءٍ
مِّنَ
الصَّيْدِ
تَنَالُهُٓ
أَيْدِيكُمْ
وَرِمَاحُكُمْ
لِيَعْلَمَ
اللَّهُ
مَن
يَخَافُهُ
بِالْغَيْبِ
فَمَنِ
اعْتَدَى
بَعْدَ
ذَالِكَ
فَلَهُ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَقْتُلُوا
الصَّيْدَ
وَأَنتُمْ
حُرُمٌ
وَمَن
قَتَلَهُ
مِنكُم
مُّتَعَمِّدًا
فَجَزَآءٌ
مِّثْلُ
مَا
قَتَلَ
مِنَ
النَّعَمِ
يَحْكُمُ
بِهِ
ذَوَا
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
هَدْيًا
بَالِغَ
الْكَعْبَةِ
أَوْ
كَفَّارَةٌ
طَعَامُ
مَسَاكِينَ
أَوْ
عَدْلُ
ذَالِكَ
صِيَامًا
لِّيَذُوقَ
وَبَالَ
أَمْرِهِ
عَفَا
اللَّهُ
عَمَّا
سَلَفَ
وَمَنْ
عَادَ
فَيَنتَقِمُ
اللَّهُ
مِنْهُ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انتِقَامٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَسْأَلُوا
عَنْ
أَشْيَاءَ
إِن
تُبْدَ
لَكُمْ
تَسُؤْكُمْ
وَإِن
تَسْأَلُوا
عَنْهَا
حِينَ
يُنَزَّلُ
الْقُرْآنُ
تُبْدَ
لَكُمْ
عَفَا
اللَّهُ
عَنْهَا
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
عَلَيْكُمْ
أَنفُسَكُمْ
لَا
يَضُرُّكُم
مَّن
ضَلَّ
إِذَا
اهْتَدَيْتُمْ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعًا
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
شَهَادَةُ
بَيْنِكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
حِينَ
الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ
ذَوَا
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
أَوْ
آخَرَانِ
مِنْ
غَيْرِكُمْ
إِنْ
أَنتُمْ
ضَرَبْتُمْ
فِي
الْأَرْضِ
فَأَصَابَتْكُم
مُّصِيبَةُ
الْمَوْتِ
تَحْبِسُونَهُمَا
مِن
بَعْدِ
الصَّلَاةِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
لَا
نَشْتَرِي
بِهِ
ثَمَنًا
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
وَلَا
نَكْتُمُ
شَهَادَةَ
اللَّهِ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الْآثِمِينَ
|
|
وَإِذْ
أَوْحَيْتُ
إِلَى
الْحَوَارِيِّينَ
أَنْ
آمِنُوا
بِي
وَبِرَسُولِي
قَالُوا
آمَنَّا
وَاشْهَدْ
بِأَنَّنَا
مُسْلِمُونَ
|
|
وَمَا
نُرْسِلُ
الْمُرْسَلِينَ
إِلَّا
مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ
فَمَنْ
آمَنَ
وَأَصْلَحَ
فَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَمْ
يَلْبِسُوا
إِيمَانَهُم
بِظُلْمٍ
أُولَائِكَ
لَهُمُ
الْأَمْنُ
وَهُم
مُّهْتَدُونَ
|
|
قُلْ
مَنْ
حَرَّمَ
زِينَةَ
اللَّهِ
الَّتِي
أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ
وَالطَّيِّبَاتِ
مِنَ
الرِّزْقِ
قُلْ
هِيَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
خَالِصَةً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَا
نُكَلِّفُ
نَفْسًا
إِلَّا
وُسْعَهَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
لِلَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِمَنْ
آمَنَ
مِنْهُمْ
أَتَعْلَمُونَ
أَنَّ
صَالِحًا
مُّرْسَلٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قَالُوا
إِنَّا
بِمَآ
أُرْسِلَ
بِهِ
مُؤْمِنُونَ
|
|
قَالَ
الَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
إِنَّا
بِالَّذِي
آمَنتُم
بِهِ
كَافِرُونَ
|
|
وَلَا
تَقْعُدُوا
بِكُلِّ
صِرَاطٍ
تُوعِدُونَ
وَتَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
بِهِ
وَتَبْغُونَهَا
عِوَجًا
وَاذْكُرُوا
إِذْ
كُنتُمْ
قَلِيلًا
فَكَثَّرَكُمْ
وَانظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُفْسِدِينَ
|
|
وَإِن
كَانَ
طَآئِفَةٌ
مِّنكُمْ
آمَنُوا
بِالَّذِي
أُرْسِلْتُ
بِهِ
وَطَآئِفَةٌ
لَّمْ
يُؤْمِنُوا
فَاصْبِرُوا
حَتَّى
يَحْكُمَ
اللَّهُ
بَيْنَنَا
وَهُوَ
خَيْرُ
الْحَاكِمِينَ
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
لَنُخْرِجَنَّكَ
يَاشُعَيْبُ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَكَ
مِن
قَرْيَتِنَآ
أَوْ
لَتَعُودُنَّ
فِي
مِلَّتِنَا
قَالَ
أَوَلَوْ
كُنَّا
كَارِهِينَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
أَهْلَ
الْقُرَى
آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
لَفَتَحْنَا
عَلَيْهِم
بَرَكَاتٍ
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
وَلَاكِن
كَذَّبُوا
فَأَخَذْنَاهُم
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
قَالَ
فِرْعَوْنُ
آمَنتُم
بِهِ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّ
هَاذَا
لَمَكْرٌ
مَّكَرْتُمُوهُ
فِي
الْمَدِينَةِ
لِتُخْرِجُوا
مِنْهَآ
أَهْلَهَا
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
عَمِلُوا
السَّيِّئَاتِ
ثُمَّ
تَابُوا
مِن
بَعْدِهَا
وَآمَنُوا
إِنَّ
رَبَّكَ
مِن
بَعْدِهَا
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ
الرَّسُولَ
النَّبِيَّ
الْأُمِّيَّ
الَّذِي
يَجِدُونَهُ
مَكْتُوبًا
عِندَهُمْ
فِي
التَّوْرَاةِ
وَالْإِنجِيلِ
يَأْمُرُهُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَاهُمْ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَيُحِلُّ
لَهُمُ
الطَّيِّبَاتِ
وَيُحَرِّمُ
عَلَيْهِمُ
الْخَبَائِثَ
وَيَضَعُ
عَنْهُمْ
إِصْرَهُمْ
وَالْأَغْلَالَ
الَّتِي
كَانَتْ
عَلَيْهِمْ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِهِ
وَعَزَّرُوهُ
وَنَصَرُوهُ
وَاتَّبَعُوا
النُّورَ
الَّذِي
أُنزِلَ
مَعَهُٓ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
جَمِيعًا
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ
الَّذِي
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَكَلِمَاتِهِ
وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
إِذْ
يُوحِي
رَبُّكَ
إِلَى
الْمَلَائِكَةِ
أَنِّي
مَعَكُمْ
فَثَبِّتُوا
الَّذِينَ
آمَنُوا
سَأُلْقِي
فِي
قُلُوبِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الرُّعْبَ
فَاضْرِبُوا
فَوْقَ
الْأَعْنَاقِ
وَاضْرِبُوا
مِنْهُمْ
كُلَّ
بَنَانٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
لَقِيتُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
زَحْفًا
فَلَا
تُوَلُّوهُمُ
الْأَدْبَارَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَلَا
تَوَلَّوْا
عَنْهُ
وَأَنتُمْ
تَسْمَعُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اسْتَجِيبُوا
لِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ
إِذَا
دَعَاكُمْ
لِمَا
يُحْيِيكُمْ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَحُولُ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ
وَأَنَّهُٓ
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَخُونُوا
اللَّهَ
وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا
أَمَانَاتِكُمْ
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
تَتَّقُوا
اللَّهَ
يَجْعَل
لَّكُمْ
فُرْقَانًا
وَيُكَفِّرْ
عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّمَا
غَنِمْتُم
مِّن
شَيْءٍ
فَأَنَّ
لِلَّهِ
خُمُسَهُ
وَلِلرَّسُولِ
وَلِذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
إِن
كُنتُمْ
آمَنتُم
بِاللَّهِ
وَمَآ
أَنزَلْنَا
عَلَى
عَبْدِنَا
يَوْمَ
الْفُرْقَانِ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
لَقِيتُمْ
فِئَةً
فَاثْبُتُوا
وَاذْكُرُوا
اللَّهَ
كَثِيرًا
لَّعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آوَوا
وَّنَصَرُوا
أُولَائِكَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِيَآءُ
بَعْضٍ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَمْ
يُهَاجِرُوا
مَا
لَكُم
مِّن
وَلَايَتِهِم
مِّن
شَيْءٍ
حَتَّى
يُهَاجِرُوا
وَإِنِ
اسْتَنصَرُوكُمْ
فِي
الدِّينِ
فَعَلَيْكُمُ
النَّصْرُ
إِلَّا
عَلَى
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آوَوا
وَّنَصَرُوا
أُولَائِكَ
هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
حَقًّا
لَّهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مِن
بَعْدُ
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
مَعَكُمْ
فَأُولَائِكَ
مِنكُمْ
وَأُولُوا
الْأَرْحَامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلَى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
يَعْمُرُ
مَسَاجِدَ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَأَقَامَ
الصَّلَاةَ
وَآتَى
الزَّكَاةَ
وَلَمْ
يَخْشَ
إِلَّا
اللَّهَ
فَعَسَى
أُولَائِكَ
أَن
يَكُونُوا
مِنَ
الْمُهْتَدِينَ
|
|
أَجَعَلْتُمْ
سِقَايَةَ
الْحَآجِّ
وَعِمَارَةَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
كَمَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَجَاهَدَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَا
يَسْتَوُونَ
عِندَ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
أَعْظَمُ
دَرَجَةً
عِندَ
اللَّهِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْفَآئِزُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
آبَاءَكُمْ
وَإِخْوَانَكُمْ
أَوْلِيَاءَ
إِنِ
اسْتَحَبُّوا
الْكُفْرَ
عَلَى
الْإِيمَانِ
وَمَن
يَتَوَلَّهُم
مِّنكُمْ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ
نَجَسٌ
فَلَا
يَقْرَبُوا
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
بَعْدَ
عَامِهِمْ
هَاذَا
وَإِنْ
خِفْتُمْ
عَيْلَةً
فَسَوْفَ
يُغْنِيكُمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
إِن
شَاءَ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
الْأَحْبَارِ
وَالرُّهْبَانِ
لَيَأْكُلُونَ
أَمْوَالَ
النَّاسِ
بِالْبَاطِلِ
وَيَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ
الذَّهَبَ
وَالْفِضَّةَ
وَلَا
يُنفِقُونَهَا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَبَشِّرْهُم
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَا
لَكُمْ
إِذَا
قِيلَ
لَكُمُ
انفِرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
اثَّاقَلْتُمْ
إِلَى
الْأَرْضِ
أَرَضِيتُم
بِالْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
مِنَ
الْآخِرَةِ
فَمَا
مَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلَّا
قَلِيلٌ
|
|
وَمِنْهُمُ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ
وَيَقُولُونَ
هُوَ
أُذُنٌ
قُلْ
أُذُنُ
خَيْرٍ
لَّكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَيُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَرَحْمَةٌ
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَإِذَآ
أُنزِلَتْ
سُورَةٌ
أَنْ
آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَجَاهِدُوا
مَعَ
رَسُولِهِ
اسْتَأْذَنَكَ
أُولُوا
الطَّوْلِ
مِنْهُمْ
وَقَالُوا
ذَرْنَا
نَكُن
مَّعَ
الْقَاعِدِينَ
|
|
لَاكِنِ
الرَّسُولُ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
جَاهَدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
وَأُولَائِكَ
لَهُمُ
الْخَيْرَاتُ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
مَا
كَانَ
لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
يَسْتَغْفِرُوا
لِلْمُشْرِكِينَ
وَلَوْ
كَانُوا
أُولِي
قُرْبَى
مِن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُمْ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَكُونُوا
مَعَ
الصَّادِقِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَاتِلُوا
الَّذِينَ
يَلُونَكُم
مِّنَ
الْكُفَّارِ
وَلْيَجِدُوا
فِيكُمْ
غِلْظَةً
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
مَعَ
الْمُتَّقِينَ
|
|
وَإِذَا
مَآ
أُنزِلَتْ
سُورَةٌ
فَمِنْهُم
مَّن
يَقُولُ
أَيُّكُمْ
زَادَتْهُ
هَاذِهِٓ
إِيمَانًا
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَزَادَتْهُمْ
إِيمَانًا
وَهُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ
|
|
أَكَانَ
لِلنَّاسِ
عَجَبًا
أَنْ
أَوْحَيْنَآ
إِلَى
رَجُلٍ
مِّنْهُمْ
أَنْ
أَنذِرِ
النَّاسَ
وَبَشِّرِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنَّ
لَهُمْ
قَدَمَ
صِدْقٍ
عِندَ
رَبِّهِمْ
قَالَ
الْكَافِرُونَ
إِنَّ
هَاذَا
لَسَاحِرٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعًا
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقًّا
إِنَّهُ
يَبْدَأُ
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُ
لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
بِالْقِسْطِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
شَرَابٌ
مِّنْ
حَمِيمٍ
وَعَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
يَهْدِيهِمْ
رَبُّهُم
بِإِيمَانِهِمْ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهِمُ
الْأَنْهَارُ
فِي
جَنَّاتِ
النَّعِيمِ
|
|
أَثُمَّ
إِذَا
مَا
وَقَعَ
آمَنتُم
بِهِ
أَآلْآنَ
وَقَدْ
كُنتُم
بِهِ
تَسْتَعْجِلُونَ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَكَانُوا
يَتَّقُونَ
|
|
فَمَآ
آمَنَ
لِمُوسَى
إِلَّا
ذُرِّيَّةٌ
مِّن
قَوْمِهِ
عَلَى
خَوْفٍ
مِّن
فِرْعَوْنَ
وَمَلَئِهِمْ
أَن
يَفْتِنَهُمْ
وَإِنَّ
فِرْعَوْنَ
لَعَالٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَإِنَّهُ
لَمِنَ
الْمُسْرِفِينَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
يَاقَوْمِ
إِن
كُنتُمْ
آمَنتُم
بِاللَّهِ
فَعَلَيْهِ
تَوَكَّلُوا
إِن
كُنتُم
مُّسْلِمِينَ
|
|
وَجَاوَزْنَا
بِبَنِي
إِسْرَائِيلَ
الْبَحْرَ
فَأَتْبَعَهُمْ
فِرْعَوْنُ
وَجُنُودُهُ
بَغْيًا
وَعَدْوًا
حَتَّى
إِذَآ
أَدْرَكَهُ
الْغَرَقُ
قَالَ
آمَنتُ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
الَّذِي
آمَنَتْ
بِهِ
بَنُو
إِسْرَائِيلَ
وَأَنَا۠
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ
|
|
فَلَوْلَا
كَانَتْ
قَرْيَةٌ
آمَنَتْ
فَنَفَعَهَآ
إِيمَانُهَآ
إِلَّا
قَوْمَ
يُونُسَ
لَمَّآ
آمَنُوا
كَشَفْنَا
عَنْهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَتَّعْنَاهُمْ
إِلَى
حِينٍ
|
|
وَلَوْ
شَاءَ
رَبُّكَ
لَآمَنَ
مَن
فِي
الْأَرْضِ
كُلُّهُمْ
جَمِيعًا
أَفَأَنتَ
تُكْرِهُ
النَّاسَ
حَتَّى
يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
ثُمَّ
نُنَجِّي
رُسُلَنَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
كَذَالِكَ
حَقًّا
عَلَيْنَا
نُنجِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَأَخْبَتُوا
إِلَى
رَبِّهِمْ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
وَيَاقَوْمِ
لَآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
مَالًا
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
اللَّهِ
وَمَآ
أَنَا۠
بِطَارِدِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّهُم
مُّلَاقُوا
رَبِّهِمْ
وَلَاكِنِّي
أَرَاكُمْ
قَوْمًا
تَجْهَلُونَ
|
|
وَأُوْحِيَ
إِلَى
نُوحٍ
أَنَّهُ
لَن
يُؤْمِنَ
مِن
قَوْمِكَ
إِلَّا
مَن
قَدْ
آمَنَ
فَلَا
تَبْتَئِسْ
بِمَا
كَانُوا
يَفْعَلُونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
جَاءَ
أَمْرُنَا
وَفَارَ
التَّنُّورُ
قُلْنَا
احْمِلْ
فِيهَا
مِن
كُلٍّ
زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ
وَأَهْلَكَ
إِلَّا
مَن
سَبَقَ
عَلَيْهِ
الْقَوْلُ
وَمَنْ
آمَنَ
وَمَآ
آمَنَ
مَعَهُٓ
إِلَّا
قَلِيلٌ
|
|
وَلَمَّا
جَاءَ
أَمْرُنَا
نَجَّيْنَا
هُودًا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا
وَنَجَّيْنَاهُم
مِّنْ
عَذَابٍ
غَلِيظٍ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَ
أَمْرُنَا
نَجَّيْنَا
صَالِحًا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا
وَمِنْ
خِزْيِ
يَوْمِئِذٍ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
الْقَوِيُّ
الْعَزِيزُ
|
|
وَلَمَّا
جَاءَ
أَمْرُنَا
نَجَّيْنَا
شُعَيْبًا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا
وَأَخَذَتِ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
الصَّيْحَةُ
فَأَصْبَحُوا
فِي
دِيَارِهِمْ
جَاثِمِينَ
|
|
وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
وَكَانُوا
يَتَّقُونَ
|
|
قَالَ
هَلْ
آمَنُكُمْ
عَلَيْهِ
إِلَّا
كَمَآ
أَمِنتُكُمْ
عَلَى
أَخِيهِ
مِن
قَبْلُ
فَاللَّهُ
خَيْرٌ
حَافِظًا
وَهُوَ
أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَتَطْمَئِنُّ
قُلُوبُهُم
بِذِكْرِ
اللَّهِ
أَلَا
بِذِكْرِ
اللَّهِ
تَطْمَئِنُّ
الْقُلُوبُ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
طُوبَى
لَهُمْ
وَحُسْنُ
مَآبٍ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
قُرْآنًا
سُيِّرَتْ
بِهِ
الْجِبَالُ
أَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
الْأَرْضُ
أَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
الْمَوْتَى
بَل
لِّلَّهِ
الْأَمْرُ
جَمِيعًا
أَفَلَمْ
يَيْأَسِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
لَّوْ
يَشَاءُ
اللَّهُ
لَهَدَى
النَّاسَ
جَمِيعًا
وَلَا
يَزَالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
تُصِيبُهُم
بِمَا
صَنَعُوا
قَارِعَةٌ
أَوْ
تَحُلُّ
قَرِيبًا
مِّن
دَارِهِمْ
حَتَّى
يَأْتِيَ
وَعْدُ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ
|
|
وَأُدْخِلَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
بِإِذْنِ
رَبِّهِمْ
تَحِيَّتُهُمْ
فِيهَا
سَلَامٌ
|
|
يُثَبِّتُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْقَوْلِ
الثَّابِتِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
وَيُضِلُّ
اللَّهُ
الظَّالِمِينَ
وَيَفْعَلُ
اللَّهُ
مَا
يَشَاءُ
|
|
قُل
لِّعِبَادِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
يُقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَيُنفِقُوا
مِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ
سِرًّا
وَعَلَانِيَةً
مِّن
قَبْلِ
أَن
يَأْتِيَ
يَوْمٌ
لَّا
بَيْعٌ
فِيهِ
وَلَا
خِلَالٌ
|
|
إِنَّهُ
لَيْسَ
لَهُ
سُلْطَانٌ
عَلَى
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَلَى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
|
|
قُلْ
نَزَّلَهُ
رُوحُ
الْقُدُسِ
مِن
رَّبِّكَ
بِالْحَقِّ
لِيُثَبِّتَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَهُدًى
وَبُشْرَى
لِلْمُسْلِمِينَ
|
|
قُلْ
آمِنُوا
بِهِ
أَوْ
لَا
تُؤْمِنُوا
إِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
مِن
قَبْلِهِ
إِذَا
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
يَخِرُّونَ
لِلْأَذْقَانِ
سُجَّدًا
|
|
نَّحْنُ
نَقُصُّ
عَلَيْكَ
نَبَأَهُم
بِالْحَقِّ
إِنَّهُمْ
فِتْيَةٌ
آمَنُوا
بِرَبِّهِمْ
وَزِدْنَاهُمْ
هُدًى
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
إِنَّا
لَا
نُضِيعُ
أَجْرَ
مَنْ
أَحْسَنَ
عَمَلًا
|
|
وَأَمَّا
مَنْ
آمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَلَهُ
جَزَآءً
الْحُسْنَى
وَسَنَقُولُ
لَهُ
مِنْ
أَمْرِنَا
يُسْرًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
كَانَتْ
لَهُمْ
جَنَّاتُ
الْفِرْدَوْسِ
نُزُلًا
|
|
إِلَّا
مَن
تَابَ
وَآمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَأُولَائِكَ
يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ
وَلَا
يُظْلَمُونَ
شَيْئًا
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ
خَيْرٌ
مَّقَامًا
وَأَحْسَنُ
نَدِيًّا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
سَيَجْعَلُ
لَهُمُ
الرَّحْمَانُ
وُدًّا
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي
جُذُوعِ
النَّخْلِ
وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنَآ
أَشَدُّ
عَذَابًا
وَأَبْقَى
|
|
وَإِنِّي
لَغَفَّارٌ
لِّمَن
تَابَ
وَآمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
ثُمَّ
اهْتَدَى
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يُدْخِلُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
مَا
يُرِيدُ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَادُوا
وَالصَّابِئِينَ
وَالنَّصَارَى
وَالْمَجُوسَ
وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْصِلُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يُدْخِلُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
يُحَلَّوْنَ
فِيهَا
مِنْ
أَسَاوِرَ
مِن
ذَهَبٍ
وَلُؤْلُؤًا
وَلِبَاسُهُمْ
فِيهَا
حَرِيرٌ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يُدَافِعُ
عَنِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُحِبُّ
كُلَّ
خَوَّانٍ
كَفُورٍ
|
|
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَهَادِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
الْمُلْكُ
يَوْمَئِذٍ
لِّلَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فِي
جَنَّاتِ
النَّعِيمِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
ارْكَعُوا
وَاسْجُدُوا
وَاعْبُدُوا
رَبَّكُمْ
وَافْعَلُوا
الْخَيْرَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحِبُّونَ
أَن
تَشِيعَ
الْفَاحِشَةُ
فِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّبِعُوا
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
وَمَن
يَتَّبِعْ
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
فَإِنَّهُ
يَأْمُرُ
بِالْفَحْشَآءِ
وَالْمُنكَرِ
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
مَا
زَكَا
مِنكُم
مِّنْ
أَحَدٍ
أَبَدًا
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يُزَكِّي
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَدْخُلُوا
بُيُوتًا
غَيْرَ
بُيُوتِكُمْ
حَتَّى
تَسْتَأْنِسُوا
وَتُسَلِّمُوا
عَلَى
أَهْلِهَا
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ
|
|
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
كَمَا
اسْتَخْلَفَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَلَيُمَكِّنَنَّ
لَهُمْ
دِينَهُمُ
الَّذِي
ارْتَضَى
لَهُمْ
وَلَيُبَدِّلَنَّهُم
مِّن
بَعْدِ
خَوْفِهِمْ
أَمْنًا
يَعْبُدُونَنِي
لَا
يُشْرِكُونَ
بِي
شَيْئًا
وَمَن
كَفَرَ
بَعْدَ
ذَالِكَ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِيَسْتَأْذِنكُمُ
الَّذِينَ
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
وَالَّذِينَ
لَمْ
يَبْلُغُوا
الْحُلُمَ
مِنكُمْ
ثَلَاثَ
مَرَّاتٍ
مِّن
قَبْلِ
صَلَاةِ
الْفَجْرِ
وَحِينَ
تَضَعُونَ
ثِيَابَكُم
مِّنَ
الظَّهِيرَةِ
وَمِن
بَعْدِ
صَلَاةِ
الْعِشَآءِ
ثَلَاثُ
عَوْرَاتٍ
لَّكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
وَلَا
عَلَيْهِمْ
جُنَاحٌ
بَعْدَهُنَّ
طَوَّافُونَ
عَلَيْكُم
بَعْضُكُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَإِذَا
كَانُوا
مَعَهُ
عَلَى
أَمْرٍ
جَامِعٍ
لَّمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَن
لِّمَن
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِلَّا
مَن
تَابَ
وَآمَنَ
وَعَمِلَ
عَمَلًا
صَالِحًا
فَأُولَائِكَ
يُبَدِّلُ
اللَّهُ
سَيِّئَاتِهِمْ
حَسَنَاتٍ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
لَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَذَكَرُوا
اللَّهَ
كَثِيرًا
وَانتَصَرُوا
مِن
بَعْدِ
مَا
ظُلِمُوا
وَسَيَعْلَمُ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
أَيَّ
مُنقَلَبٍ
يَنقَلِبُونَ
|
|
وَأَنجَيْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَكَانُوا
يَتَّقُونَ
|
|
فَأَمَّا
مَن
تَابَ
وَآمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَعَسَى
أَن
يَكُونَ
مِنَ
الْمُفْلِحِينَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَيْلَكُمْ
ثَوَابُ
اللَّهِ
خَيْرٌ
لِّمَنْ
آمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
وَلَا
يُلَقَّاهَآ
إِلَّا
الصَّابِرُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَنُكَفِّرَنَّ
عَنْهُمْ
سَيِّئَاتِهِمْ
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَحْسَنَ
الَّذِي
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَنُدْخِلَنَّهُمْ
فِي
الصَّالِحِينَ
|
|
وَلَيَعْلَمَنَّ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ
الْمُنَافِقِينَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّبِعُوا
سَبِيلَنَا
وَلْنَحْمِلْ
خَطَايَاكُمْ
وَمَا
هُم
بِحَامِلِينَ
مِنْ
خَطَايَاهُم
مِّن
شَيْءٍ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
فَآمَنَ
لَهُ
لُوطٌ
وَقَالَ
إِنِّي
مُهَاجِرٌ
إِلَى
رَبِّي
إِنَّهُ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
شَهِيدًا
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْبَاطِلِ
وَكَفَرُوا
بِاللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
يَاعِبَادِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
أَرْضِي
وَاسِعَةٌ
فَإِيَّايَ
فَاعْبُدُونِ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَنُبَوِّئَنَّهُم
مِّنَ
الْجَنَّةِ
غُرَفًا
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
نِعْمَ
أَجْرُ
الْعَامِلِينَ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَهُمْ
فِي
رَوْضَةٍ
يُحْبَرُونَ
|
|
لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِن
فَضْلِهِ
إِنَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الْكَافِرِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُمْ
جَنَّاتُ
النَّعِيمِ
|
|
أَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَلَهُمْ
جَنَّاتُ
الْمَأْوَى
نُزُلًا
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اذْكُرُوا
نِعْمَةَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
جَاءَتْكُمْ
جُنُودٌ
فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ
رِيحًا
وَجُنُودًا
لَّمْ
تَرَوْهَا
وَكَانَ
اللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اذْكُرُوا
اللَّهَ
ذِكْرًا
كَثِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نَكَحْتُمُ
الْمُؤْمِنَاتِ
ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ
مِن
قَبْلِ
أَن
تَمَسُّوهُنَّ
فَمَا
لَكُمْ
عَلَيْهِنَّ
مِنْ
عِدَّةٍ
تَعْتَدُّونَهَا
فَمَتِّعُوهُنَّ
وَسَرِّحُوهُنَّ
سَرَاحًا
جَمِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَدْخُلُوا
بُيُوتَ
النَّبِيِّ
إِلَّآ
أَن
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
إِلَى
طَعَامٍ
غَيْرَ
نَاظِرِينَ
إِنَاهُ
وَلَاكِنْ
إِذَا
دُعِيتُمْ
فَادْخُلُوا
فَإِذَا
طَعِمْتُمْ
فَانتَشِرُوا
وَلَا
مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ
إِنَّ
ذَالِكُمْ
كَانَ
يُؤْذِي
النَّبِيَّ
فَيَسْتَحْيِي
مِنكُمْ
وَاللَّهُ
لَا
يَسْتَحْيِي
مِنَ
الْحَقِّ
وَإِذَا
سَأَلْتُمُوهُنَّ
مَتَاعًا
فَاسْأَلُوهُنَّ
مِن
وَرَآءِ
حِجَابٍ
ذَالِكُمْ
أَطْهَرُ
لِقُلُوبِكُمْ
وَقُلُوبِهِنَّ
وَمَا
كَانَ
لَكُمْ
أَن
تُؤْذُوا
رَسُولَ
اللَّهِ
وَلَآ
أَن
تَنكِحُوا
أَزْوَاجَهُ
مِن
بَعْدِهِ
أَبَدًا
إِنَّ
ذَالِكُمْ
كَانَ
عِندَ
اللَّهِ
عَظِيمًا
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
وَمَلَائِكَتَهُ
يُصَلُّونَ
عَلَى
النَّبِيِّ
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
صَلُّوا
عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا
تَسْلِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
آذَوْا
مُوسَى
فَبَرَّأَهُ
اللَّهُ
مِمَّا
قَالُوا
وَكَانَ
عِندَ
اللَّهِ
وَجِيهًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَقُولُوا
قَوْلًا
سَدِيدًا
|
|
لِّيَجْزِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
أُولَائِكَ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
وَمَآ
أَمْوَالُكُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُكُم
بِالَّتِي
تُقَرِّبُكُمْ
عِندَنَا
زُلْفَى
إِلَّا
مَنْ
آمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَأُولَائِكَ
لَهُمْ
جَزَآءُ
الضِّعْفِ
بِمَا
عَمِلُوا
وَهُمْ
فِي
الْغُرُفَاتِ
آمِنُونَ
|
|
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
كَبِيرٌ
|
|
إِنِّي
آمَنتُ
بِرَبِّكُمْ
فَاسْمَعُونِ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
أَنفِقُوا
مِمَّا
رَزَقَكُمُ
اللَّهُ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَنُطْعِمُ
مَن
لَّوْ
يَشَاءُ
اللَّهُ
أَطْعَمَهُٓ
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَآمَنُوا
فَمَتَّعْنَاهُمْ
إِلَى
حِينٍ
|
|
قَالَ
لَقَدْ
ظَلَمَكَ
بِسُؤَالِ
نَعْجَتِكَ
إِلَى
نِعَاجِهِ
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
الْخُلَطَآءِ
لَيَبْغِي
بَعْضُهُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
إِلَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَقَلِيلٌ
مَّا
هُمْ
وَظَنَّ
دَاوُودُ
أَنَّمَا
فَتَنَّاهُ
فَاسْتَغْفَرَ
رَبَّهُ
وَخَرَّ
رَاكِعًا
وَأَنَابَ
|
|
أَمْ
نَجْعَلُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
كَالْمُفْسِدِينَ
فِي
الْأَرْضِ
أَمْ
نَجْعَلُ
الْمُتَّقِينَ
كَالْفُجَّارِ
|
|
قُلْ
يَاعِبَادِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةٌ
وَأَرْضُ
اللَّهِ
وَاسِعَةٌ
إِنَّمَا
يُوَفَّى
الصَّابِرُونَ
أَجْرَهُم
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
|
|
الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَمَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَّحْمَةً
وَعِلْمًا
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تَابُوا
وَاتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَهُم
بِالْحَقِّ
مِنْ
عِندِنَا
قَالُوا
اقْتُلُوا
أَبْنَاءَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
وَاسْتَحْيُوا
نِسَاءَهُمْ
وَمَا
كَيْدُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
وَقَالَ
الَّذِي
آمَنَ
يَاقَوْمِ
إِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُم
مِّثْلَ
يَوْمِ
الْأَحْزَابِ
|
|
الَّذِينَ
يُجَادِلُونَ
فِي
آيَاتِ
اللَّهِ
بِغَيْرِ
سُلْطَانٍ
أَتَاهُمْ
كَبُرَ
مَقْتًا
عِندَ
اللَّهِ
وَعِندَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
كَذَالِكَ
يَطْبَعُ
اللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
قَلْبِ
مُتَكَبِّرٍ
جَبَّارٍ
|
|
وَقَالَ
الَّذِي
آمَنَ
يَاقَوْمِ
اتَّبِعُونِ
أَهْدِكُمْ
سَبِيلَ
الرَّشَادِ
|
|
إِنَّا
لَنَنصُرُ
رُسُلَنَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيَوْمَ
يَقُومُ
الْأَشْهَادُ
|
|
وَمَا
يَسْتَوِي
الْأَعْمَى
وَالْبَصِيرُ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَلَا
الْمُسِيءُ
قَلِيلًا
مَّا
تَتَذَكَّرُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُمْ
أَجْرٌ
غَيْرُ
مَمْنُونٍ
|
|
وَنَجَّيْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَكَانُوا
يَتَّقُونَ
|
|
وَلَوْ
جَعَلْنَاهُ
قُرْآنًا
أَعْجَمِيًّا
لَّقَالُوا
لَوْلَا
فُصِّلَتْ
آيَاتُهُٓ
أَأَعْجَمِيٌّ
وَعَرَبِيٌّ
قُلْ
هُوَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
هُدًى
وَشِفَآءٌ
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
فِي
آذَانِهِمْ
وَقْرٌ
وَهُوَ
عَلَيْهِمْ
عَمًى
أُولَائِكَ
يُنَادَوْنَ
مِن
مَّكَانٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
فَلِذَالِكَ
فَادْعُ
وَاسْتَقِمْ
كَمَآ
أُمِرْتَ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
وَقُلْ
آمَنتُ
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِن
كِتَابٍ
وَأُمِرْتُ
لِأَعْدِلَ
بَيْنَكُمُ
اللَّهُ
رَبُّنَا
وَرَبُّكُمْ
لَنَآ
أَعْمَالُنَا
وَلَكُمْ
أَعْمَالُكُمْ
لَا
حُجَّةَ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
اللَّهُ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
يَسْتَعْجِلُ
بِهَا
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِهَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مُشْفِقُونَ
مِنْهَا
وَيَعْلَمُونَ
أَنَّهَا
الْحَقُّ
أَلَا
إِنَّ
الَّذِينَ
يُمَارُونَ
فِي
السَّاعَةِ
لَفِي
ضَلَالٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
تَرَى
الظَّالِمِينَ
مُشْفِقِينَ
مِمَّا
كَسَبُوا
وَهُوَ
وَاقِعٌ
بِهِمْ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فِي
رَوْضَاتِ
الْجَنَّاتِ
لَهُم
مَّا
يَشَاؤُونَ
عِندَ
رَبِّهِمْ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَضْلُ
الْكَبِيرُ
|
|
ذَالِكَ
الَّذِي
يُبَشِّرُ
اللَّهُ
عِبَادَهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
قُل
لَّآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
أَجْرًا
إِلَّا
الْمَوَدَّةَ
فِي
الْقُرْبَى
وَمَن
يَقْتَرِفْ
حَسَنَةً
نَّزِدْ
لَهُ
فِيهَا
حُسْنًا
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
شَكُورٌ
|
|
وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَيَزِيدُهُم
مِّن
فَضْلِهِ
وَالْكَافِرُونَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
|
|
فَمَآ
أُوتِيتُم
مِّن
شَيْءٍ
فَمَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَا
عِندَ
اللَّهِ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَلَى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
|
|
وَتَرَاهُمْ
يُعْرَضُونَ
عَلَيْهَا
خَاشِعِينَ
مِنَ
الذُّلِّ
يَنظُرُونَ
مِن
طَرْفٍ
خَفِيٍّ
وَقَالَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
الْخَاسِرِينَ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
وَأَهْلِيهِمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
أَلَا
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
فِي
عَذَابٍ
مُّقِيمٍ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
مُسْلِمِينَ
|
|
قُل
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
يَغْفِرُوا
لِلَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
أَيَّامَ
اللَّهِ
لِيَجْزِيَ
قَوْمًا
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
أَمْ
حَسِبَ
الَّذِينَ
اجْتَرَحُوا
السَّيِّئَاتِ
أَن
نَّجْعَلَهُمْ
كَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
سَوَآءً
مَّحْيَاهُمْ
وَمَمَاتُهُمْ
سَاءَ
مَا
يَحْكُمُونَ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَيُدْخِلُهُمْ
رَبُّهُمْ
فِي
رَحْمَتِهِ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْمُبِينُ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كَانَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَكَفَرْتُم
بِهِ
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَلَى
مِثْلِهِ
فَآمَنَ
وَاسْتَكْبَرْتُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
لَوْ
كَانَ
خَيْرًا
مَّا
سَبَقُونَآ
إِلَيْهِ
وَإِذْ
لَمْ
يَهْتَدُوا
بِهِ
فَسَيَقُولُونَ
هَاذَا
إِفْكٌ
قَدِيمٌ
|
|
وَالَّذِي
قَالَ
لِوَالِدَيْهِ
أُفٍّ
لَّكُمَآ
أَتَعِدَانِنِي
أَنْ
أُخْرَجَ
وَقَدْ
خَلَتِ
الْقُرُونُ
مِن
قَبْلِي
وَهُمَا
يَسْتَغِيثَانِ
اللَّهَ
وَيْلَكَ
آمِنْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَيَقُولُ
مَا
هَاذَا
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
يَاقَوْمَنَآ
أَجِيبُوا
دَاعِيَ
اللَّهِ
وَآمِنُوا
بِهِ
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُجِرْكُم
مِّنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَآمَنُوا
بِمَا
نُزِّلَ
عَلَى
مُحَمَّدٍ
وَهُوَ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّهِمْ
كَفَّرَ
عَنْهُمْ
سَيِّئَاتِهِمْ
وَأَصْلَحَ
بَالَهُمْ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
اتَّبَعُوا
الْبَاطِلَ
وَأَنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّبَعُوا
الْحَقَّ
مِن
رَّبِّهِمْ
كَذَالِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
لِلنَّاسِ
أَمْثَالَهُمْ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
تَنصُرُوا
اللَّهَ
يَنصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ
أَقْدَامَكُمْ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
مَوْلَى
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَأَنَّ
الْكَافِرِينَ
لَا
مَوْلَى
لَهُمْ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يُدْخِلُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
يَتَمَتَّعُونَ
وَيَأْكُلُونَ
كَمَا
تَأْكُلُ
الْأَنْعَامُ
وَالنَّارُ
مَثْوًى
لَّهُمْ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَوْلَا
نُزِّلَتْ
سُورَةٌ
فَإِذَآ
أُنزِلَتْ
سُورَةٌ
مُّحْكَمَةٌ
وَذُكِرَ
فِيهَا
الْقِتَالُ
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
نَظَرَ
الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَأَوْلَى
لَهُمْ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَلَا
تُبْطِلُوا
أَعْمَالَكُمْ
|
|
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
أَشِدَّآءُ
عَلَى
الْكُفَّارِ
رُحَمَآءُ
بَيْنَهُمْ
تَرَاهُمْ
رُكَّعًا
سُجَّدًا
يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانًا
سِيمَاهُمْ
فِي
وُجُوهِهِم
مِّنْ
أَثَرِ
السُّجُودِ
ذَالِكَ
مَثَلُهُمْ
فِي
التَّوْرَاةِ
وَمَثَلُهُمْ
فِي
الْإِنجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ
شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى
عَلَى
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنْهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيِ
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَرْفَعُوا
أَصْوَاتَكُمْ
فَوْقَ
صَوْتِ
النَّبِيِّ
وَلَا
تَجْهَرُوا
لَهُ
بِالْقَوْلِ
كَجَهْرِ
بَعْضِكُمْ
لِبَعْضٍ
أَن
تَحْبَطَ
أَعْمَالُكُمْ
وَأَنتُمْ
لَا
تَشْعُرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
جَاءَكُمْ
فَاسِقٌ
بِنَبَإٍ
فَتَبَيَّنُوا
أَن
تُصِيبُوا
قَوْمًا
بِجَهَالَةٍ
فَتُصْبِحُوا
عَلَى
مَا
فَعَلْتُمْ
نَادِمِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
يَسْخَرْ
قَوْمٌ
مِّن
قَوْمٍ
عَسَى
أَن
يَكُونُوا
خَيْرًا
مِّنْهُمْ
وَلَا
نِسَآءٌ
مِّن
نِّسَآءٍ
عَسَى
أَن
يَكُنَّ
خَيْرًا
مِّنْهُنَّ
وَلَا
تَلْمِزُوا
أَنفُسَكُمْ
وَلَا
تَنَابَزُوا
بِالْأَلْقَابِ
بِئْسَ
الِاسْمُ
الْفُسُوقُ
بَعْدَ
الْإِيمَانِ
وَمَن
لَّمْ
يَتُبْ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اجْتَنِبُوا
كَثِيرًا
مِّنَ
الظَّنِّ
إِنَّ
بَعْضَ
الظَّنِّ
إِثْمٌ
وَلَا
تَجَسَّسُوا
وَلَا
يَغْتَب
بَّعْضُكُم
بَعْضًا
أَيُحِبُّ
أَحَدُكُمْ
أَن
يَأْكُلَ
لَحْمَ
أَخِيهِ
مَيْتًا
فَكَرِهْتُمُوهُ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
تَوَّابٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
ثُمَّ
لَمْ
يَرْتَابُوا
وَجَاهَدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصَّادِقُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَاتَّبَعَتْهُمْ
ذُرِّيَّتُهُم
بِإِيمَانٍ
أَلْحَقْنَا
بِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ
وَمَآ
أَلَتْنَاهُم
مِّنْ
عَمَلِهِم
مِّن
شَيْءٍ
كُلُّ
امْرِئٍۭ
بِمَا
كَسَبَ
رَهِينٌ
|
|
آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَأَنفِقُوا
مِمَّا
جَعَلَكُم
مُّسْتَخْلَفِينَ
فِيهِ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَأَنفَقُوا
لَهُمْ
أَجْرٌ
كَبِيرٌ
|
|
يَوْمَ
يَقُولُ
الْمُنَافِقُونَ
وَالْمُنَافِقَاتُ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
انظُرُونَا
نَقْتَبِسْ
مِن
نُّورِكُمْ
قِيلَ
ارْجِعُوا
وَرَاءَكُمْ
فَالْتَمِسُوا
نُورًا
فَضُرِبَ
بَيْنَهُم
بِسُورٍ
لَّهُ
بَابٌ
بَاطِنُهُ
فِيهِ
الرَّحْمَةُ
وَظَاهِرُهُ
مِن
قِبَلِهِ
الْعَذَابُ
|
|
أَلَمْ
يَأْنِ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
تَخْشَعَ
قُلُوبُهُمْ
لِذِكْرِ
اللَّهِ
وَمَا
نَزَلَ
مِنَ
الْحَقِّ
وَلَا
يَكُونُوا
كَالَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلُ
فَطَالَ
عَلَيْهِمُ
الْأَمَدُ
فَقَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَكَثِيرٌ
مِّنْهُمْ
فَاسِقُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصِّدِّيقُونَ
وَالشُّهَدَآءُ
عِندَ
رَبِّهِمْ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
وَنُورُهُمْ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
سَابِقُوا
إِلَى
مَغْفِرَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ
عَرْضُهَا
كَعَرْضِ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
أُعِدَّتْ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
ذَالِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ
|
|
ثُمَّ
قَفَّيْنَا
عَلَى
آثَارِهِم
بِرُسُلِنَا
وَقَفَّيْنَا
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
وَآتَيْنَاهُ
الْإِنجِيلَ
وَجَعَلْنَا
فِي
قُلُوبِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
رَأْفَةً
وَرَحْمَةً
وَرَهْبَانِيَّةً
ابْتَدَعُوهَا
مَا
كَتَبْنَاهَا
عَلَيْهِمْ
إِلَّا
ابْتِغَاءَ
رِضْوَانِ
اللَّهِ
فَمَا
رَعَوْهَا
حَقَّ
رِعَايَتِهَا
فَآتَيْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْهُمْ
أَجْرَهُمْ
وَكَثِيرٌ
مِّنْهُمْ
فَاسِقُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَآمِنُوا
بِرَسُولِهِ
يُؤْتِكُمْ
كِفْلَيْنِ
مِن
رَّحْمَتِهِ
وَيَجْعَل
لَّكُمْ
نُورًا
تَمْشُونَ
بِهِ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَنَاجَيْتُمْ
فَلَا
تَتَنَاجَوْا
بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَمَعْصِيَتِ
الرَّسُولِ
وَتَنَاجَوْا
بِالْبِرِّ
وَالتَّقْوَى
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
الَّذِي
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
إِنَّمَا
النَّجْوَى
مِنَ
الشَّيْطَانِ
لِيَحْزُنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَيْسَ
بِضَآرِّهِمْ
شَيْئًا
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
قِيلَ
لَكُمْ
تَفَسَّحُوا
فِي
الْمَجَالِسِ
فَافْسَحُوا
يَفْسَحِ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَإِذَا
قِيلَ
انشُزُوا
فَانشُزُوا
يَرْفَعِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَالَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
دَرَجَاتٍ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نَاجَيْتُمُ
الرَّسُولَ
فَقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيْ
نَجْوَاكُمْ
صَدَقَةً
ذَالِكَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَأَطْهَرُ
فَإِن
لَّمْ
تَجِدُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
جَاؤُوا
مِن
بَعْدِهِمْ
يَقُولُونَ
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لَنَا
وَلِإِخْوَانِنَا
الَّذِينَ
سَبَقُونَا
بِالْإِيمَانِ
وَلَا
تَجْعَلْ
فِي
قُلُوبِنَا
غِلًّا
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
رَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَلْتَنظُرْ
نَفْسٌ
مَّا
قَدَّمَتْ
لِغَدٍ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
عَدُوِّي
وَعَدُوَّكُمْ
أَوْلِيَاءَ
تُلْقُونَ
إِلَيْهِم
بِالْمَوَدَّةِ
وَقَدْ
كَفَرُوا
بِمَا
جَاءَكُم
مِّنَ
الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ
وَإِيَّاكُمْ
أَن
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
رَبِّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
خَرَجْتُمْ
جِهَادًا
فِي
سَبِيلِي
وَابْتِغَاءَ
مَرْضَاتِي
تُسِرُّونَ
إِلَيْهِم
بِالْمَوَدَّةِ
وَأَنَا۠
أَعْلَمُ
بِمَآ
أَخْفَيْتُمْ
وَمَآ
أَعْلَنتُمْ
وَمَن
يَفْعَلْهُ
مِنكُمْ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَوَاءَ
السَّبِيلِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
جَاءَكُمُ
الْمُؤْمِنَاتُ
مُهَاجِرَاتٍ
فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِهِنَّ
فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
مُؤْمِنَاتٍ
فَلَا
تَرْجِعُوهُنَّ
إِلَى
الْكُفَّارِ
لَا
هُنَّ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَلَا
هُمْ
يَحِلُّونَ
لَهُنَّ
وَآتُوهُم
مَّا
أَنفَقُوا
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَلَا
تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقُوا
ذَالِكُمْ
حُكْمُ
اللَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَوَلَّوْا
قَوْمًا
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
قَدْ
يَئِسُوا
مِنَ
الْآخِرَةِ
كَمَا
يَئِسَ
الْكُفَّارُ
مِنْ
أَصْحَابِ
الْقُبُورِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِمَ
تَقُولُونَ
مَا
لَا
تَفْعَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
هَلْ
أَدُلُّكُمْ
عَلَى
تِجَارَةٍ
تُنجِيكُم
مِّنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
أَنصَارَ
اللَّهِ
كَمَا
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
لِلْحَوَارِيِّينَ
مَنْ
أَنصَارِي
إِلَى
اللَّهِ
قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ
أَنصَارُ
اللَّهِ
فَآمَنَت
طَّآئِفَةٌ
مِّن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
وَكَفَرَت
طَّآئِفَةٌ
فَأَيَّدْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
عَلَى
عَدُوِّهِمْ
فَأَصْبَحُوا
ظَاهِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نُودِيَ
لِلصَّلَاةِ
مِن
يَوْمِ
الْجُمُعَةِ
فَاسْعَوْا
إِلَى
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَذَرُوا
الْبَيْعَ
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
آمَنُوا
ثُمَّ
كَفَرُوا
فَطُبِعَ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَهُمْ
لَا
يَفْقَهُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُلْهِكُمْ
أَمْوَالُكُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُكُمْ
عَن
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَالنُّورِ
الَّذِي
أَنزَلْنَا
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
مِنْ
أَزْوَاجِكُمْ
وَأَوْلَادِكُمْ
عَدُوًّا
لَّكُمْ
فَاحْذَرُوهُمْ
وَإِن
تَعْفُوا
وَتَصْفَحُوا
وَتَغْفِرُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
يَاأُولِي
الْأَلْبَابِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَدْ
أَنزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكُمْ
ذِكْرًا
|
|
رَّسُولًا
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
مُبَيِّنَاتٍ
لِّيُخْرِجَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
قَدْ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
لَهُ
رِزْقًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قُوا
أَنفُسَكُمْ
وَأَهْلِيكُمْ
نَارًا
وَقُودُهَا
النَّاسُ
وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا
مَلَائِكَةٌ
غِلَاظٌ
شِدَادٌ
لَّا
يَعْصُونَ
اللَّهَ
مَآ
أَمَرَهُمْ
وَيَفْعَلُونَ
مَا
يُؤْمَرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
تُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
تَوْبَةً
نَّصُوحًا
عَسَى
رَبُّكُمْ
أَن
يُكَفِّرَ
عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ
وَيُدْخِلَكُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
يَوْمَ
لَا
يُخْزِي
اللَّهُ
النَّبِيَّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
نُورُهُمْ
يَسْعَى
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمَانِهِمْ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
أَتْمِمْ
لَنَا
نُورَنَا
وَاغْفِرْ
لَنَآ
إِنَّكَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَضَرَبَ
اللَّهُ
مَثَلًا
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
امْرَأَتَ
فِرْعَوْنَ
إِذْ
قَالَتْ
رَبِّ
ابْنِ
لِي
عِندَكَ
بَيْتًا
فِي
الْجَنَّةِ
وَنَجِّنِي
مِن
فِرْعَوْنَ
وَعَمَلِهِ
وَنَجِّنِي
مِنَ
الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَمَا
جَعَلْنَآ
أَصْحَابَ
النَّارِ
إِلَّا
مَلَائِكَةً
وَمَا
جَعَلْنَا
عِدَّتَهُمْ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيمَانًا
وَلَا
يَرْتَابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
وَالْكَافِرُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَمَا
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلَّا
هُوَ
وَمَا
هِيَ
إِلَّا
ذِكْرَى
لِلْبَشَرِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
كَانُوا
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
يَضْحَكُونَ
|
|
فَالْيَوْمَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنَ
الْكُفَّارِ
يَضْحَكُونَ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُمْ
أَجْرٌ
غَيْرُ
مَمْنُونٍۭ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُمْ
جَنَّاتٌ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
ذَالِكَ
الْفَوْزُ
الْكَبِيرُ
|
|
ثُمَّ
كَانَ
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَتَوَاصَوْا
بِالصَّبْرِ
وَتَوَاصَوْا
بِالْمَرْحَمَةِ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَلَهُمْ
أَجْرٌ
غَيْرُ
مَمْنُونٍ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
أُولَائِكَ
هُمْ
خَيْرُ
الْبَرِيَّةِ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَتَوَاصَوْا
بِالْحَقِّ
وَتَوَاصَوْا
بِالصَّبْرِ
|
|
الَّذِي
أَطْعَمَهُم
مِّن
جُوعٍ
وَآمَنَهُم
مِّنْ
خَوْفٍۭ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
اجْعَلْ
هَاذَا
بَلَدًا
آمِنًا
وَارْزُقْ
أَهْلَهُ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
مَنْ
آمَنَ
مِنْهُم
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
قَالَ
وَمَن
كَفَرَ
فَأُمَتِّعُهُ
قَلِيلًا
ثُمَّ
أَضْطَرُّهُٓ
إِلَى
عَذَابِ
النَّارِ
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
فِيهِ
آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ
مَّقَامُ
إِبْرَاهِيمَ
وَمَن
دَخَلَهُ
كَانَ
آمِنًا
وَلِلَّهِ
عَلَى
النَّاسِ
حِجُّ
الْبَيْتِ
مَنِ
اسْتَطَاعَ
إِلَيْهِ
سَبِيلًا
وَمَن
كَفَرَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
عَنِ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
اجْعَلْ
هَاذَا
الْبَلَدَ
آمِنًا
وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ
أَن
نَّعْبُدَ
الْأَصْنَامَ
|
|
وَقَالُوا
إِن
نَّتَّبِعِ
الْهُدَى
مَعَكَ
نُتَخَطَّفْ
مِنْ
أَرْضِنَآ
أَوَلَمْ
نُمَكِّن
لَّهُمْ
حَرَمًا
آمِنًا
يُجْبَى
إِلَيْهِ
ثَمَرَاتُ
كُلِّ
شَيْءٍ
رِّزْقًا
مِّن
لَّدُنَّا
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
جَعَلْنَا
حَرَمًا
آمِنًا
وَيُتَخَطَّفُ
النَّاسُ
مِنْ
حَوْلِهِمْ
أَفَبِالْبَاطِلِ
يُؤْمِنُونَ
وَبِنِعْمَةِ
اللَّهِ
يَكْفُرُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ
فِي
آيَاتِنَا
لَا
يَخْفَوْنَ
عَلَيْنَآ
أَفَمَن
يُلْقَى
فِي
النَّارِ
خَيْرٌ
أَم
مَّن
يَأْتِي
آمِنًا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
اعْمَلُوا
مَا
شِئْتُمْ
إِنَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
هَلْ
يَنظُرُونَ
إِلَّآ
أَن
تَأْتِيَهُمُ
الْمَلَائِكَةُ
أَوْ
يَأْتِيَ
رَبُّكَ
أَوْ
يَأْتِيَ
بَعْضُ
آيَاتِ
رَبِّكَ
يَوْمَ
يَأْتِي
بَعْضُ
آيَاتِ
رَبِّكَ
لَا
يَنفَعُ
نَفْسًا
إِيمَانُهَا
لَمْ
تَكُنْ
آمَنَتْ
مِن
قَبْلُ
أَوْ
كَسَبَتْ
فِي
إِيمَانِهَا
خَيْرًا
قُلِ
انتَظِرُوا
إِنَّا
مُنتَظِرُونَ
|
|
وَجَاوَزْنَا
بِبَنِي
إِسْرَائِيلَ
الْبَحْرَ
فَأَتْبَعَهُمْ
فِرْعَوْنُ
وَجُنُودُهُ
بَغْيًا
وَعَدْوًا
حَتَّى
إِذَآ
أَدْرَكَهُ
الْغَرَقُ
قَالَ
آمَنتُ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
الَّذِي
آمَنَتْ
بِهِ
بَنُو
إِسْرَائِيلَ
وَأَنَا۠
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ
|
|
فَلَوْلَا
كَانَتْ
قَرْيَةٌ
آمَنَتْ
فَنَفَعَهَآ
إِيمَانُهَآ
إِلَّا
قَوْمَ
يُونُسَ
لَمَّآ
آمَنُوا
كَشَفْنَا
عَنْهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَتَّعْنَاهُمْ
إِلَى
حِينٍ
|
|
وَضَرَبَ
اللَّهُ
مَثَلًا
قَرْيَةً
كَانَتْ
آمِنَةً
مُّطْمَئِنَّةً
يَأْتِيهَا
رِزْقُهَا
رَغَدًا
مِّن
كُلِّ
مَكَانٍ
فَكَفَرَتْ
بِأَنْعُمِ
اللَّهِ
فَأَذَاقَهَا
اللَّهُ
لِبَاسَ
الْجُوعِ
وَالْخَوْفِ
بِمَا
كَانُوا
يَصْنَعُونَ
|
|
مَآ
آمَنَتْ
قَبْلَهُم
مِّن
قَرْيَةٍ
أَهْلَكْنَاهَآ
أَفَهُمْ
يُؤْمِنُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
أَنصَارَ
اللَّهِ
كَمَا
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
لِلْحَوَارِيِّينَ
مَنْ
أَنصَارِي
إِلَى
اللَّهِ
قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ
أَنصَارُ
اللَّهِ
فَآمَنَت
طَّآئِفَةٌ
مِّن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
وَكَفَرَت
طَّآئِفَةٌ
فَأَيَّدْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
عَلَى
عَدُوِّهِمْ
فَأَصْبَحُوا
ظَاهِرِينَ
|
|
مَن
جَاءَ
بِالْحَسَنَةِ
فَلَهُ
خَيْرٌ
مِّنْهَا
وَهُم
مِّن
فَزَعٍ
يَوْمَئِذٍ
آمِنُونَ
|
|
وَمَآ
أَمْوَالُكُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُكُم
بِالَّتِي
تُقَرِّبُكُمْ
عِندَنَا
زُلْفَى
إِلَّا
مَنْ
آمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَأُولَائِكَ
لَهُمْ
جَزَآءُ
الضِّعْفِ
بِمَا
عَمِلُوا
وَهُمْ
فِي
الْغُرُفَاتِ
آمِنُونَ
|
|
فَلَمَّا
دَخَلُوا
عَلَى
يُوسُفَ
آوَى
إِلَيْهِ
أَبَوَيْهِ
وَقَالَ
ادْخُلُوا
مِصْرَ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
|
|
ادْخُلُوهَا
بِسَلَامٍ
آمِنِينَ
|
|
وَكَانُوا
يَنْحِتُونَ
مِنَ
الْجِبَالِ
بُيُوتًا
آمِنِينَ
|
|
أَتُتْرَكُونَ
فِي
مَا
هَاهُنَآ
آمِنِينَ
|
|
وَأَنْ
أَلْقِ
عَصَاكَ
فَلَمَّا
رَآهَا
تَهْتَزُّ
كَأَنَّهَا
جَآنٌّ
وَلَّى
مُدْبِرًا
وَلَمْ
يُعَقِّبْ
يَامُوسَى
أَقْبِلْ
وَلَا
تَخَفْ
إِنَّكَ
مِنَ
الْآمِنِينَ
|
|
وَجَعَلْنَا
بَيْنَهُمْ
وَبَيْنَ
الْقُرَى
الَّتِي
بَارَكْنَا
فِيهَا
قُرًى
ظَاهِرَةً
وَقَدَّرْنَا
فِيهَا
السَّيْرَ
سِيرُوا
فِيهَا
لَيَالِيَ
وَأَيَّامًا
آمِنِينَ
|
|
يَدْعُونَ
فِيهَا
بِكُلِّ
فَاكِهَةٍ
آمِنِينَ
|
|
لَّقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرُّؤْيَا
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
مُحَلِّقِينَ
رُؤُوسَكُمْ
وَمُقَصِّرِينَ
لَا
تَخَافُونَ
فَعَلِمَ
مَا
لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ
مِن
دُونِ
ذَالِكَ
فَتْحًا
قَرِيبًا
|
|
وَمِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
مَنْ
إِن
تَأْمَنْهُ
بِقِنطَارٍ
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
وَمِنْهُم
مَّنْ
إِن
تَأْمَنْهُ
بِدِينَارٍ
لَّا
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
إِلَّا
مَا
دُمْتَ
عَلَيْهِ
قَآئِمًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَالُوا
لَيْسَ
عَلَيْنَا
فِي
الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ
وَيَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
قَالُوا
يَاأَبَانَا
مَا
لَكَ
لَا
تَأْمَ۫نَّا
عَلَى
يُوسُفَ
وَإِنَّا
لَهُ
لَنَاصِحُونَ
|
|
ثُمَّ
أَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
تَقْتُلُونَ
أَنفُسَكُمْ
وَتُخْرِجُونَ
فَرِيقًا
مِّنكُم
مِّن
دِيَارِهِمْ
تَظَاهَرُونَ
عَلَيْهِم
بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَإِن
يَأْتُوكُمْ
أُسَارَى
تُفَادُوهُمْ
وَهُوَ
مُحَرَّمٌ
عَلَيْكُمْ
إِخْرَاجُهُمْ
أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ
الْكِتَابِ
وَتَكْفُرُونَ
بِبَعْضٍ
فَمَا
جَزَآءُ
مَن
يَفْعَلُ
ذَالِكَ
مِنكُمْ
إِلَّا
خِزْيٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يُرَدُّونَ
إِلَى
أَشَدِّ
الْعَذَابِ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
أَرِنِي
كَيْفَ
تُحْيِي
الْمَوْتَى
قَالَ
أَوَلَمْ
تُؤْمِن
قَالَ
بَلَى
وَلَاكِن
لِّيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي
قَالَ
فَخُذْ
أَرْبَعَةً
مِّنَ
الطَّيْرِ
فَصُرْهُنَّ
إِلَيْكَ
ثُمَّ
اجْعَلْ
عَلَى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنْهُنَّ
جُزْءًا
ثُمَّ
ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ
سَعْيًا
وَاعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَلَا
تُؤْمِنُوا
إِلَّا
لِمَن
تَبِعَ
دِينَكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْهُدَى
هُدَى
اللَّهِ
أَن
يُؤْتَى
أَحَدٌ
مِّثْلَ
مَآ
أُوتِيتُمْ
أَوْ
يُحَآجُّوكُمْ
عِندَ
رَبِّكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْفَضْلَ
بِيَدِ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِذْ
أَخَذَ
اللَّهُ
مِيثَاقَ
النَّبِيِّينَ
لَمَآ
آتَيْتُكُم
مِّن
كِتَابٍ
وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ
جَاءَكُمْ
رَسُولٌ
مُّصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَكُمْ
لَتُؤْمِنُنَّ
بِهِ
وَلَتَنصُرُنَّهُ
قَالَ
أَأَقْرَرْتُمْ
وَأَخَذْتُمْ
عَلَى
ذَالِكُمْ
إِصْرِي
قَالُوا
أَقْرَرْنَا
قَالَ
فَاشْهَدُوا
وَأَنَا۠
مَعَكُم
مِّنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
كُنتُمْ
خَيْرَ
أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ
تَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَتَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَتُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَوْ
آمَنَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
لَكَانَ
خَيْرًا
لَّهُم
مِّنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
وَأَكْثَرُهُمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
هَاأَنتُمْ
أُولَآءِ
تُحِبُّونَهُمْ
وَلَا
يُحِبُّونَكُمْ
وَتُؤْمِنُونَ
بِالْكِتَابِ
كُلِّهِ
وَإِذَا
لَقُوكُمْ
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَوْا
عَضُّوا
عَلَيْكُمُ
الْأَنَامِلَ
مِنَ
الْغَيْظِ
قُلْ
مُوتُوا
بِغَيْظِكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
مَّا
كَانَ
اللَّهُ
لِيَذَرَ
الْمُؤْمِنِينَ
عَلَى
مَآ
أَنتُمْ
عَلَيْهِ
حَتَّى
يَمِيزَ
الْخَبِيثَ
مِنَ
الطَّيِّبِ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُطْلِعَكُمْ
عَلَى
الْغَيْبِ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يَجْتَبِي
مِن
رُّسُلِهِ
مَن
يَشَاءُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَإِن
تُؤْمِنُوا
وَتَتَّقُوا
فَلَكُمْ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَأُولِي
الْأَمْرِ
مِنكُمْ
فَإِن
تَنَازَعْتُمْ
فِي
شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَالرَّسُولِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكَ
خَيْرٌ
وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الرَّسُولُ
لَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
آمَنَّا
بِأَفْوَاهِهِمْ
وَلَمْ
تُؤْمِن
قُلُوبُهُمْ
وَمِنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِن
بَعْدِ
مَوَاضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هَاذَا
فَخُذُوهُ
وَإِن
لَّمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَن
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِنَفْسٍ
أَن
تُؤْمِنَ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَيَجْعَلُ
الرِّجْسَ
عَلَى
الَّذِينَ
لَا
يَعْقِلُونَ
|
|
قُلْ
آمِنُوا
بِهِ
أَوْ
لَا
تُؤْمِنُوا
إِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
مِن
قَبْلِهِ
إِذَا
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
يَخِرُّونَ
لِلْأَذْقَانِ
سُجَّدًا
|
|
الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي
فَاجْلِدُوا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
مِئَةَ
جَلْدَةٍ
وَلَا
تَأْخُذْكُم
بِهِمَا
رَأْفَةٌ
فِي
دِينِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَلْيَشْهَدْ
عَذَابَهُمَا
طَآئِفَةٌ
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
ذَالِكُم
بِأَنَّهُٓ
إِذَا
دُعِيَ
اللَّهُ
وَحْدَهُ
كَفَرْتُمْ
وَإِن
يُشْرَكْ
بِهِ
تُؤْمِنُوا
فَالْحُكْمُ
لِلَّهِ
الْعَلِيِّ
الْكَبِيرِ
|
|
وَإِن
لَّمْ
تُؤْمِنُوا
لِي
فَاعْتَزِلُونِ
|
|
إِنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَإِن
تُؤْمِنُوا
وَتَتَّقُوا
يُؤْتِكُمْ
أُجُورَكُمْ
وَلَا
يَسْأَلْكُمْ
أَمْوَالَكُمْ
|
|
لِّتُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَتُعَزِّرُوهُ
وَتُوَقِّرُوهُ
وَتُسَبِّحُوهُ
بُكْرَةً
وَأَصِيلًا
|
|
قَالَتِ
الْأَعْرَابُ
آمَنَّا
قُل
لَّمْ
تُؤْمِنُوا
وَلَاكِن
قُولُوا
أَسْلَمْنَا
وَلَمَّا
يَدْخُلِ
الْإِيمَانُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَإِن
تُطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
لَا
يَلِتْكُم
مِّنْ
أَعْمَالِكُمْ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَمَا
لَكُمْ
لَا
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ
لِتُؤْمِنُوا
بِرَبِّكُمْ
وَقَدْ
أَخَذَ
مِيثَاقَكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتَابِعَيْنِ
مِن
قَبْلِ
أَن
يَتَمَآسَّا
فَمَن
لَّمْ
يَسْتَطِعْ
فَإِطْعَامُ
سِتِّينَ
مِسْكِينًا
ذَالِكَ
لِتُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَتِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
عَدُوِّي
وَعَدُوَّكُمْ
أَوْلِيَاءَ
تُلْقُونَ
إِلَيْهِم
بِالْمَوَدَّةِ
وَقَدْ
كَفَرُوا
بِمَا
جَاءَكُم
مِّنَ
الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ
وَإِيَّاكُمْ
أَن
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
رَبِّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
خَرَجْتُمْ
جِهَادًا
فِي
سَبِيلِي
وَابْتِغَاءَ
مَرْضَاتِي
تُسِرُّونَ
إِلَيْهِم
بِالْمَوَدَّةِ
وَأَنَا۠
أَعْلَمُ
بِمَآ
أَخْفَيْتُمْ
وَمَآ
أَعْلَنتُمْ
وَمَن
يَفْعَلْهُ
مِنكُمْ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَوَاءَ
السَّبِيلِ
|
|
قَدْ
كَانَتْ
لَكُمْ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
فِي
إِبْرَاهِيمَ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
إِذْ
قَالُوا
لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا
بُرَاءُ
مِنكُمْ
وَمِمَّا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
كَفَرْنَا
بِكُمْ
وَبَدَا
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
الْعَدَاوَةُ
وَالْبَغْضَآءُ
أَبَدًا
حَتَّى
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُٓ
إِلَّا
قَوْلَ
إِبْرَاهِيمَ
لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ
وَمَآ
أَمْلِكُ
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
رَّبَّنَا
عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنَا
وَإِلَيْكَ
أَنَبْنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَتُجَاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِأَمْوَالِكُمْ
وَأَنفُسِكُمْ
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَمَا
هُوَ
بِقَوْلِ
شَاعِرٍ
قَلِيلًا
مَّا
تُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِنْ
أَحَدٌ
مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ
اسْتَجَارَكَ
فَأَجِرْهُ
حَتَّى
يَسْمَعَ
كَلَامَ
اللَّهِ
ثُمَّ
أَبْلِغْهُ
مَأْمَنَهُ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
أَن
يَقْتُلَ
مُؤْمِنًا
إِلَّا
خَطَئًا
وَمَن
قَتَلَ
مُؤْمِنًا
خَطَئًا
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
إِلَّآ
أَن
يَصَّدَّقُوا
فَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍ
عَدُوٍّ
لَّكُمْ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
فَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
وَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتَابِعَيْنِ
تَوْبَةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَمَن
يَعْمَلْ
مِنَ
الصَّالِحَاتِ
مِن
ذَكَرٍ
أَوْ
أُنثَى
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَأُولَائِكَ
يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ
وَلَا
يُظْلَمُونَ
نَقِيرًا
|
|
لَا
يَرْقُبُونَ
فِي
مُؤْمِنٍ
إِلًّا
وَلَا
ذِمَّةً
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُعْتَدُونَ
|
|
قَالُوا
يَاأَبَانَآ
إِنَّا
ذَهَبْنَا
نَسْتَبِقُ
وَتَرَكْنَا
يُوسُفَ
عِندَ
مَتَاعِنَا
فَأَكَلَهُ
الذِّئْبُ
وَمَآ
أَنتَ
بِمُؤْمِنٍ
لَّنَا
وَلَوْ
كُنَّا
صَادِقِينَ
|
|
مَنْ
عَمِلَ
صَالِحًا
مِّن
ذَكَرٍ
أَوْ
أُنثَى
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنَّهُ
حَيَاةً
طَيِّبَةً
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَجْرَهُم
بِأَحْسَنِ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَمَنْ
أَرَادَ
الْآخِرَةَ
وَسَعَى
لَهَا
سَعْيَهَا
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَأُولَائِكَ
كَانَ
سَعْيُهُم
مَّشْكُورًا
|
|
وَمَن
يَعْمَلْ
مِنَ
الصَّالِحَاتِ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَلَا
يَخَافُ
ظُلْمًا
وَلَا
هَضْمًا
|
|
فَمَن
يَعْمَلْ
مِنَ
الصَّالِحَاتِ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَلَا
كُفْرَانَ
لِسَعْيِهِ
وَإِنَّا
لَهُ
كَاتِبُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
وَلَا
مُؤْمِنَةٍ
إِذَا
قَضَى
اللَّهُ
وَرَسُولُهُٓ
أَمْرًا
أَن
يَكُونَ
لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
مِنْ
أَمْرِهِمْ
وَمَن
يَعْصِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلَالًا
مُّبِينًا
|
|
وَقَالَ
رَجُلٌ
مُّؤْمِنٌ
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ
إِيمَانَهُٓ
أَتَقْتُلُونَ
رَجُلًا
أَن
يَقُولَ
رَبِّيَ
اللَّهُ
وَقَدْ
جَاءَكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَإِن
يَكُ
كَاذِبًا
فَعَلَيْهِ
كَذِبُهُ
وَإِن
يَكُ
صَادِقًا
يُصِبْكُم
بَعْضُ
الَّذِي
يَعِدُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
كَذَّابٌ
|
|
مَنْ
عَمِلَ
سَيِّئَةً
فَلَا
يُجْزَى
إِلَّا
مِثْلَهَا
وَمَنْ
عَمِلَ
صَالِحًا
مِّن
ذَكَرٍ
أَوْ
أُنثَى
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَأُولَائِكَ
يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ
يُرْزَقُونَ
فِيهَا
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
|
|
هُوَ
اللَّهُ
الَّذِي
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
الْمَلِكُ
الْقُدُّوسُ
السَّلَامُ
الْمُؤْمِنُ
الْمُهَيْمِنُ
الْعَزِيزُ
الْجَبَّارُ
الْمُتَكَبِّرُ
سُبْحَانَ
اللَّهِ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُمْ
فَمِنكُمْ
كَافِرٌ
وَمِنكُم
مُّؤْمِنٌ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
أَن
يَقْتُلَ
مُؤْمِنًا
إِلَّا
خَطَئًا
وَمَن
قَتَلَ
مُؤْمِنًا
خَطَئًا
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
إِلَّآ
أَن
يَصَّدَّقُوا
فَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍ
عَدُوٍّ
لَّكُمْ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
فَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
وَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتَابِعَيْنِ
تَوْبَةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَمَن
يَقْتُلْ
مُؤْمِنًا
مُّتَعَمِّدًا
فَجَزَآؤُهُ
جَهَنَّمُ
خَالِدًا
فِيهَا
وَغَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَلَعَنَهُ
وَأَعَدَّ
لَهُ
عَذَابًا
عَظِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
ضَرَبْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَتَبَيَّنُوا
وَلَا
تَقُولُوا
لِمَنْ
أَلْقَى
إِلَيْكُمُ
السَّلَامَ
لَسْتَ
مُؤْمِنًا
تَبْتَغُونَ
عَرَضَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فَعِندَ
اللَّهِ
مَغَانِمُ
كَثِيرَةٌ
كَذَالِكَ
كُنتُم
مِّن
قَبْلُ
فَمَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
فَتَبَيَّنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
وَمَن
يَأْتِهِ
مُؤْمِنًا
قَدْ
عَمِلَ
الصَّالِحَاتِ
فَأُولَائِكَ
لَهُمُ
الدَّرَجَاتُ
الْعُلَى
|
|
أَفَمَن
كَانَ
مُؤْمِنًا
كَمَن
كَانَ
فَاسِقًا
لَّا
يَسْتَوُونَ
|
|
رَّبِّ
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِمَن
دَخَلَ
بَيْتِيَ
مُؤْمِنًا
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَلَا
تَزِدِ
الظَّالِمِينَ
إِلَّا
تَبَارًا
|
|
وَمَن
لَّمْ
يَسْتَطِعْ
مِنكُمْ
طَوْلًا
أَن
يَنكِحَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
فَمِن
مَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم
مِّن
فَتَيَاتِكُمُ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِكُم
بَعْضُكُم
مِّن
بَعْضٍ
فَانكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَنَاتٍ
غَيْرَ
مُسَافِحَاتٍ
وَلَا
مُتَّخِذَاتِ
أَخْدَانٍ
فَإِذَآ
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفَاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
مَا
عَلَى
الْمُحْصَنَاتِ
مِنَ
الْعَذَابِ
ذَالِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنكُمْ
وَأَن
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
الْيَوْمَ
أُحِلَّ
لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ
وَطَعَامُ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
حِلٌّ
لَّكُمْ
وَطَعَامُكُمْ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلِكُمْ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسَافِحِينَ
وَلَا
مُتَّخِذِي
أَخْدَانٍ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِالْإِيمَانِ
فَقَدْ
حَبِطَ
عَمَلُهُ
وَهُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِيَآءُ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَيُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَيُطِيعُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُٓ
أُولَائِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَمَسَاكِنَ
طَيِّبَةً
فِي
جَنَّاتِ
عَدْنٍ
وَرِضْوَانٌ
مِّنَ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
لَّوْلَآ
إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ
ظَنَّ
الْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ
بِأَنفُسِهِمْ
خَيْرًا
وَقَالُوا
هَاذَا
إِفْكٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْغَافِلَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
لُعِنُوا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَقُل
لِّلْمُؤْمِنَاتِ
يَغْضُضْنَ
مِنْ
أَبْصَارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى
جُيُوبِهِنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
آبَآئِهِنَّ
أَوْ
آبَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآئِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
أَخَوَاتِهِنَّ
أَوْ
نِسَآئِهِنَّ
أَوْ
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُنَّ
أَوِ
التَّابِعِينَ
غَيْرِ
أُولِي
الْإِرْبَةِ
مِنَ
الرِّجَالِ
أَوِ
الطِّفْلِ
الَّذِينَ
لَمْ
يَظْهَرُوا
عَلَى
عَوْرَاتِ
النِّسَآءِ
وَلَا
يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ
لِيُعْلَمَ
مَا
يُخْفِينَ
مِن
زِينَتِهِنَّ
وَتُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
جَمِيعًا
أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
إِنَّ
الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْقَانِتِينَ
وَالْقَانِتَاتِ
وَالصَّادِقِينَ
وَالصَّادِقَاتِ
وَالصَّابِرِينَ
وَالصَّابِرَاتِ
وَالْخَاشِعِينَ
وَالْخَاشِعَاتِ
وَالْمُتَصَدِّقِينَ
وَالْمُتَصَدِّقَاتِ
وَالصَّائِمِينَ
وَالصَّائِمَاتِ
وَالْحَافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ
وَالْحَافِظَاتِ
وَالذَّاكِرِينَ
اللَّهَ
كَثِيرًا
وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نَكَحْتُمُ
الْمُؤْمِنَاتِ
ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ
مِن
قَبْلِ
أَن
تَمَسُّوهُنَّ
فَمَا
لَكُمْ
عَلَيْهِنَّ
مِنْ
عِدَّةٍ
تَعْتَدُّونَهَا
فَمَتِّعُوهُنَّ
وَسَرِّحُوهُنَّ
سَرَاحًا
جَمِيلًا
|
|
وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
بِغَيْرِ
مَا
اكْتَسَبُوا
فَقَدِ
احْتَمَلُوا
بُهْتَانًا
وَإِثْمًا
مُّبِينًا
|
|
لِّيُعَذِّبَ
اللَّهُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْمُنَافِقَاتِ
وَالْمُشْرِكِينَ
وَالْمُشْرِكَاتِ
وَيَتُوبَ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
فَاعْلَمْ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنبِكَ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مُتَقَلَّبَكُمْ
وَمَثْوَاكُمْ
|
|
لِّيُدْخِلَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَيُكَفِّرَ
عَنْهُمْ
سَيِّئَاتِهِمْ
وَكَانَ
ذَالِكَ
عِندَ
اللَّهِ
فَوْزًا
عَظِيمًا
|
|
هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَالْهَدْيَ
مَعْكُوفًا
أَن
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَلَوْلَا
رِجَالٌ
مُّؤْمِنُونَ
وَنِسَآءٌ
مُّؤْمِنَاتٌ
لَّمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَن
تَطَؤُوهُمْ
فَتُصِيبَكُم
مِّنْهُم
مَّعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِّيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَن
يَشَاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
يَوْمَ
تَرَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
يَسْعَى
نُورُهُم
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمَانِهِم
بُشْرَاكُمُ
الْيَوْمَ
جَنَّاتٌ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
جَاءَكُمُ
الْمُؤْمِنَاتُ
مُهَاجِرَاتٍ
فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِهِنَّ
فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
مُؤْمِنَاتٍ
فَلَا
تَرْجِعُوهُنَّ
إِلَى
الْكُفَّارِ
لَا
هُنَّ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَلَا
هُمْ
يَحِلُّونَ
لَهُنَّ
وَآتُوهُم
مَّا
أَنفَقُوا
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَلَا
تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقُوا
ذَالِكُمْ
حُكْمُ
اللَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُؤْمِنَاتُ
يُبَايِعْنَكَ
عَلَى
أَن
لَّا
يُشْرِكْنَ
بِاللَّهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَسْرِقْنَ
وَلَا
يَزْنِينَ
وَلَا
يَقْتُلْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
وَلَا
يَأْتِينَ
بِبُهْتَانٍ
يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ
أَيْدِيهِنَّ
وَأَرْجُلِهِنَّ
وَلَا
يَعْصِينَكَ
فِي
مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُنَّ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُنَّ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
عَسَى
رَبُّهُٓ
إِن
طَلَّقَكُنَّ
أَن
يُبْدِلَهُٓ
أَزْوَاجًا
خَيْرًا
مِّنكُنَّ
مُسْلِمَاتٍ
مُّؤْمِنَاتٍ
قَانِتَاتٍ
تَائِبَاتٍ
عَابِدَاتٍ
سَائِحَاتٍ
ثَيِّبَاتٍ
وَأَبْكَارًا
|
|
رَّبِّ
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِمَن
دَخَلَ
بَيْتِيَ
مُؤْمِنًا
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَلَا
تَزِدِ
الظَّالِمِينَ
إِلَّا
تَبَارًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
فَتَنُوا
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
ثُمَّ
لَمْ
يَتُوبُوا
فَلَهُمْ
عَذَابُ
جَهَنَّمَ
وَلَهُمْ
عَذَابُ
الْحَرِيقِ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
أَن
يَقْتُلَ
مُؤْمِنًا
إِلَّا
خَطَئًا
وَمَن
قَتَلَ
مُؤْمِنًا
خَطَئًا
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
إِلَّآ
أَن
يَصَّدَّقُوا
فَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍ
عَدُوٍّ
لَّكُمْ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
فَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
وَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتَابِعَيْنِ
تَوْبَةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
وَلَا
مُؤْمِنَةٍ
إِذَا
قَضَى
اللَّهُ
وَرَسُولُهُٓ
أَمْرًا
أَن
يَكُونَ
لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
مِنْ
أَمْرِهِمْ
وَمَن
يَعْصِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلَالًا
مُّبِينًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّآ
أَحْلَلْنَا
لَكَ
أَزْوَاجَكَ
اللَّاتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَمَا
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفَاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَبَنَاتِ
عَمِّكَ
وَبَنَاتِ
عَمَّاتِكَ
وَبَنَاتِ
خَالِكَ
وَبَنَاتِ
خَالَاتِكَ
اللَّاتِي
هَاجَرْنَ
مَعَكَ
وَامْرَأَةً
مُّؤْمِنَةً
إِن
وَهَبَتْ
نَفْسَهَا
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرَادَ
النَّبِيُّ
أَن
يَسْتَنكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّكَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنَا
مَا
فَرَضْنَا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْوَاجِهِمْ
وَمَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُمْ
لِكَيْلَا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
آمَنَ
الرَّسُولُ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْهِ
مِن
رَّبِّهِ
وَالْمُؤْمِنُونَ
كُلٌّ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّن
رُّسُلِهِ
وَقَالُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
لَّا
يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَلَيْسَ
مِنَ
اللَّهِ
فِي
شَيْءٍ
إِلَّآ
أَن
تَتَّقُوا
مِنْهُمْ
تُقَاةً
وَيُحَذِّرُكُمُ
اللَّهُ
نَفْسَهُ
وَإِلَى
اللَّهِ
الْمَصِيرُ
|
|
كُنتُمْ
خَيْرَ
أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ
تَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَتَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَتُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَوْ
آمَنَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
لَكَانَ
خَيْرًا
لَّهُم
مِّنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
وَأَكْثَرُهُمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
إِذْ
هَمَّت
طَّآئِفَتَانِ
مِنكُمْ
أَن
تَفْشَلَا
وَاللَّهُ
وَلِيُّهُمَا
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
إِن
يَنصُرْكُمُ
اللَّهُ
فَلَا
غَالِبَ
لَكُمْ
وَإِن
يَخْذُلْكُمْ
فَمَن
ذَا
الَّذِي
يَنصُرُكُم
مِّن
بَعْدِهِ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
لَّاكِنِ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
مِنْهُمْ
وَالْمُؤْمِنُونَ
يُؤْمِنُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلَاةَ
وَالْمُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
أُولَائِكَ
سَنُؤْتِيهِمْ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
هَمَّ
قَوْمٌ
أَن
يَبْسُطُوا
إِلَيْكُمْ
أَيْدِيَهُمْ
فَكَفَّ
أَيْدِيَهُمْ
عَنكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
وَكُلُوا
مِمَّا
رَزَقَكُمُ
اللَّهُ
حَلَالًا
طَيِّبًا
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
الَّذِي
أَنتُم
بِهِ
مُؤْمِنُونَ
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
لِلَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِمَنْ
آمَنَ
مِنْهُمْ
أَتَعْلَمُونَ
أَنَّ
صَالِحًا
مُّرْسَلٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قَالُوا
إِنَّا
بِمَآ
أُرْسِلَ
بِهِ
مُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
إِذَا
ذُكِرَ
اللَّهُ
وَجِلَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَإِذَا
تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ
آيَاتُهُ
زَادَتْهُمْ
إِيمَانًا
وَعَلَى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
|
|
أُولَائِكَ
هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
حَقًّا
لَّهُمْ
دَرَجَاتٌ
عِندَ
رَبِّهِمْ
وَمَغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آوَوا
وَّنَصَرُوا
أُولَائِكَ
هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
حَقًّا
لَّهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
قُل
لَّن
يُصِيبَنَآ
إِلَّا
مَا
كَتَبَ
اللَّهُ
لَنَا
هُوَ
مَوْلَانَا
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِيَآءُ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَيُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَيُطِيعُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُٓ
أُولَائِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَقُلِ
اعْمَلُوا
فَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَسَتُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
الْمُؤْمِنُونَ
لِيَنفِرُوا
كَآفَّةً
فَلَوْلَا
نَفَرَ
مِن
كُلِّ
فِرْقَةٍ
مِّنْهُمْ
طَآئِفَةٌ
لِّيَتَفَقَّهُوا
فِي
الدِّينِ
وَلِيُنذِرُوا
قَوْمَهُمْ
إِذَا
رَجَعُوا
إِلَيْهِمْ
لَعَلَّهُمْ
يَحْذَرُونَ
|
|
قَالَتْ
لَهُمْ
رُسُلُهُمْ
إِن
نَّحْنُ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُكُمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يَمُنُّ
عَلَى
مَن
يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
وَمَا
كَانَ
لَنَآ
أَن
نَّأْتِيَكُم
بِسُلْطَانٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
قَدْ
أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
لَّوْلَآ
إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ
ظَنَّ
الْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ
بِأَنفُسِهِمْ
خَيْرًا
وَقَالُوا
هَاذَا
إِفْكٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَقُل
لِّلْمُؤْمِنَاتِ
يَغْضُضْنَ
مِنْ
أَبْصَارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى
جُيُوبِهِنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
آبَآئِهِنَّ
أَوْ
آبَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآئِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
أَخَوَاتِهِنَّ
أَوْ
نِسَآئِهِنَّ
أَوْ
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُنَّ
أَوِ
التَّابِعِينَ
غَيْرِ
أُولِي
الْإِرْبَةِ
مِنَ
الرِّجَالِ
أَوِ
الطِّفْلِ
الَّذِينَ
لَمْ
يَظْهَرُوا
عَلَى
عَوْرَاتِ
النِّسَآءِ
وَلَا
يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ
لِيُعْلَمَ
مَا
يُخْفِينَ
مِن
زِينَتِهِنَّ
وَتُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
جَمِيعًا
أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَإِذَا
كَانُوا
مَعَهُ
عَلَى
أَمْرٍ
جَامِعٍ
لَّمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَن
لِّمَن
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فِي
بِضْعِ
سِنِينَ
لِلَّهِ
الْأَمْرُ
مِن
قَبْلُ
وَمِن
بَعْدُ
وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
هُنَالِكَ
ابْتُلِيَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَزُلْزِلُوا
زِلْزَالًا
شَدِيدًا
|
|
وَلَمَّا
رَأَى
الْمُؤْمِنُونَ
الْأَحْزَابَ
قَالُوا
هَاذَا
مَا
وَعَدَنَا
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَصَدَقَ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَمَا
زَادَهُمْ
إِلَّآ
إِيمَانًا
وَتَسْلِيمًا
|
|
قَالُوا
سُبْحَانَكَ
أَنتَ
وَلِيُّنَا
مِن
دُونِهِم
بَلْ
كَانُوا
يَعْبُدُونَ
الْجِنَّ
أَكْثَرُهُم
بِهِم
مُّؤْمِنُونَ
|
|
رَّبَّنَا
اكْشِفْ
عَنَّا
الْعَذَابَ
إِنَّا
مُؤْمِنُونَ
|
|
بَلْ
ظَنَنتُمْ
أَن
لَّن
يَنقَلِبَ
الرَّسُولُ
وَالْمُؤْمِنُونَ
إِلَى
أَهْلِيهِمْ
أَبَدًا
وَزُيِّنَ
ذَالِكَ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَظَنَنتُمْ
ظَنَّ
السَّوْءِ
وَكُنتُمْ
قَوْمًا
بُورًا
|
|
هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَالْهَدْيَ
مَعْكُوفًا
أَن
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَلَوْلَا
رِجَالٌ
مُّؤْمِنُونَ
وَنِسَآءٌ
مُّؤْمِنَاتٌ
لَّمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَن
تَطَؤُوهُمْ
فَتُصِيبَكُم
مِّنْهُم
مَّعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِّيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَن
يَشَاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
إِخْوَةٌ
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَ
أَخَوَيْكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
ثُمَّ
لَمْ
يَرْتَابُوا
وَجَاهَدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصَّادِقُونَ
|
|
إِنَّمَا
النَّجْوَى
مِنَ
الشَّيْطَانِ
لِيَحْزُنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَيْسَ
بِضَآرِّهِمْ
شَيْئًا
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِن
فَاتَكُمْ
شَيْءٌ
مِّنْ
أَزْوَاجِكُمْ
إِلَى
الْكُفَّارِ
فَعَاقَبْتُمْ
فَآتُوا
الَّذِينَ
ذَهَبَتْ
أَزْوَاجُهُم
مِّثْلَ
مَآ
أَنفَقُوا
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
الَّذِي
أَنتُم
بِهِ
مُؤْمِنُونَ
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
|
|
وَمَا
جَعَلْنَآ
أَصْحَابَ
النَّارِ
إِلَّا
مَلَائِكَةً
وَمَا
جَعَلْنَا
عِدَّتَهُمْ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيمَانًا
وَلَا
يَرْتَابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
وَالْكَافِرُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَمَا
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلَّا
هُوَ
وَمَا
هِيَ
إِلَّا
ذِكْرَى
لِلْبَشَرِ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَبِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَا
هُم
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
قَالُوا
نُؤْمِنُ
بِمَآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
وَيَكْفُرُونَ
بِمَا
وَرَاءَهُ
وَهُوَ
الْحَقُّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَهُمْ
قُلْ
فَلِمَ
تَقْتُلُونَ
أَنبِيَاءَ
اللَّهِ
مِن
قَبْلُ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَإِذْ
أَخَذْنَا
مِيثَاقَكُمْ
وَرَفَعْنَا
فَوْقَكُمُ
الطُّورَ
خُذُوا
مَآ
آتَيْنَاكُم
بِقُوَّةٍ
وَاسْمَعُوا
قَالُوا
سَمِعْنَا
وَعَصَيْنَا
وَأُشْرِبُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْعِجْلَ
بِكُفْرِهِمْ
قُلْ
بِئْسَمَا
يَأْمُرُكُم
بِهِ
إِيمَانُكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
قُلْ
مَن
كَانَ
عَدُوًّا
لِّجِبْرِيلَ
فَإِنَّهُ
نَزَّلَهُ
عَلَى
قَلْبِكَ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَهُدًى
وَبُشْرَى
لِلْمُؤْمِنِينَ
|
|
نِسَآؤُكُمْ
حَرْثٌ
لَّكُمْ
فَأْتُوا
حَرْثَكُمْ
أَنَّى
شِئْتُمْ
وَقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّكُم
مُّلَاقُوهُ
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَقَالَ
لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ
إِنَّ
آيَةَ
مُلْكِهِ
أَن
يَأْتِيَكُمُ
التَّابُوتُ
فِيهِ
سَكِينَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَبَقِيَّةٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
آلُ
مُوسَى
وَآلُ
هَارُونَ
تَحْمِلُهُ
الْمَلَائِكَةُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَذَرُوا
مَا
بَقِيَ
مِنَ
الرِّبَا
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
لَّا
يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَلَيْسَ
مِنَ
اللَّهِ
فِي
شَيْءٍ
إِلَّآ
أَن
تَتَّقُوا
مِنْهُمْ
تُقَاةً
وَيُحَذِّرُكُمُ
اللَّهُ
نَفْسَهُ
وَإِلَى
اللَّهِ
الْمَصِيرُ
|
|
وَرَسُولًا
إِلَى
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
أَنِّي
قَدْ
جِئْتُكُم
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
أَنِّي
أَخْلُقُ
لَكُم
مِّنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
فَأَنفُخُ
فِيهِ
فَيَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَأُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
وَأُحْيِـي
الْمَوْتَى
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
تَأْكُلُونَ
وَمَا
تَدَّخِرُونَ
فِي
بُيُوتِكُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
أَوْلَى
النَّاسِ
بِإِبْرَاهِيمَ
لَلَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
وَهَاذَا
النَّبِيُّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَاللَّهُ
وَلِيُّ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِذْ
غَدَوْتَ
مِنْ
أَهْلِكَ
تُبَوِّئُ
الْمُؤْمِنِينَ
مَقَاعِدَ
لِلْقِتَالِ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
إِذْ
تَقُولُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
أَلَن
يَكْفِيَكُمْ
أَن
يُمِدَّكُمْ
رَبُّكُم
بِثَلَاثَةِ
آلَافٍ
مِّنَ
الْمَلَائِكَةِ
مُنزَلِينَ
|
|
وَلَا
تَهِنُوا
وَلَا
تَحْزَنُوا
وَأَنتُمُ
الْأَعْلَوْنَ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَلَقَدْ
صَدَقَكُمُ
اللَّهُ
وَعْدَهُٓ
إِذْ
تَحُسُّونَهُم
بِإِذْنِهِ
حَتَّى
إِذَا
فَشِلْتُمْ
وَتَنَازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَعَصَيْتُم
مِّن
بَعْدِ
مَآ
أَرَاكُم
مَّا
تُحِبُّونَ
مِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الدُّنْيَا
وَمِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
ثُمَّ
صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ
لِيَبْتَلِيَكُمْ
وَلَقَدْ
عَفَا
عَنكُمْ
وَاللَّهُ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
لَقَدْ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
بَعَثَ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْ
أَنفُسِهِمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمَآ
أَصَابَكُمْ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
فَبِإِذْنِ
اللَّهِ
وَلِيَعْلَمَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
يَسْتَبْشِرُونَ
بِنِعْمَةٍ
مِّنَ
اللَّهِ
وَفَضْلٍ
وَأَنَّ
اللَّهَ
لَا
يُضِيعُ
أَجْرَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّمَا
ذَالِكُمُ
الشَّيْطَانُ
يُخَوِّفُ
أَوْلِيَاءَهُ
فَلَا
تَخَافُوهُمْ
وَخَافُونِ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
مَّا
كَانَ
اللَّهُ
لِيَذَرَ
الْمُؤْمِنِينَ
عَلَى
مَآ
أَنتُمْ
عَلَيْهِ
حَتَّى
يَمِيزَ
الْخَبِيثَ
مِنَ
الطَّيِّبِ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُطْلِعَكُمْ
عَلَى
الْغَيْبِ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يَجْتَبِي
مِن
رُّسُلِهِ
مَن
يَشَاءُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَإِن
تُؤْمِنُوا
وَتَتَّقُوا
فَلَكُمْ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
فَقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَا
تُكَلَّفُ
إِلَّا
نَفْسَكَ
وَحَرِّضِ
الْمُؤْمِنِينَ
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَكُفَّ
بَأْسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَاللَّهُ
أَشَدُّ
بَأْسًا
وَأَشَدُّ
تَنكِيلًا
|
|
لَّا
يَسْتَوِي
الْقَاعِدُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
غَيْرُ
أُولِي
الضَّرَرِ
وَالْمُجَاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
فَضَّلَ
اللَّهُ
الْمُجَاهِدِينَ
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
عَلَى
الْقَاعِدِينَ
دَرَجَةً
وَكُلًّا
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنَى
وَفَضَّلَ
اللَّهُ
الْمُجَاهِدِينَ
عَلَى
الْقَاعِدِينَ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
فَإِذَا
قَضَيْتُمُ
الصَّلَاةَ
فَاذْكُرُوا
اللَّهَ
قِيَامًا
وَقُعُودًا
وَعَلَى
جُنُوبِكُمْ
فَإِذَا
اطْمَأْنَنتُمْ
فَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
إِنَّ
الصَّلَاةَ
كَانَتْ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
كِتَابًا
مَّوْقُوتًا
|
|
وَمَن
يُشَاقِقِ
الرَّسُولَ
مِن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُ
الْهُدَى
وَيَتَّبِعْ
غَيْرَ
سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ
مَا
تَوَلَّى
وَنُصْلِهِ
جَهَنَّمَ
وَسَاءَتْ
مَصِيرًا
|
|
الَّذِينَ
يَتَّخِذُونَ
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَيَبْتَغُونَ
عِندَهُمُ
الْعِزَّةَ
فَإِنَّ
الْعِزَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
|
|
الَّذِينَ
يَتَرَبَّصُونَ
بِكُمْ
فَإِن
كَانَ
لَكُمْ
فَتْحٌ
مِّنَ
اللَّهِ
قَالُوا
أَلَمْ
نَكُن
مَّعَكُمْ
وَإِن
كَانَ
لِلْكَافِرِينَ
نَصِيبٌ
قَالُوا
أَلَمْ
نَسْتَحْوِذْ
عَلَيْكُمْ
وَنَمْنَعْكُم
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَلَن
يَجْعَلَ
اللَّهُ
لِلْكَافِرِينَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
سَبِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَتُرِيدُونَ
أَن
تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
عَلَيْكُمْ
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
تَابُوا
وَأَصْلَحُوا
وَاعْتَصَمُوا
بِاللَّهِ
وَأَخْلَصُوا
دِينَهُمْ
لِلَّهِ
فَأُولَائِكَ
مَعَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَسَوْفَ
يُؤْتِ
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
قَالَ
رَجُلَانِ
مِنَ
الَّذِينَ
يَخَافُونَ
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمَا
ادْخُلُوا
عَلَيْهِمُ
الْبَابَ
فَإِذَا
دَخَلْتُمُوهُ
فَإِنَّكُمْ
غَالِبُونَ
وَعَلَى
اللَّهِ
فَتَوَكَّلُوا
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ
وَعِندَهُمُ
التَّوْرَاةُ
فِيهَا
حُكْمُ
اللَّهِ
ثُمَّ
يَتَوَلَّوْنَ
مِن
بَعْدِ
ذَالِكَ
وَمَآ
أُولَائِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَن
يَرْتَدَّ
مِنكُمْ
عَن
دِينِهِ
فَسَوْفَ
يَأْتِي
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُٓ
أَذِلَّةٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
يُجَاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلَا
يَخَافُونَ
لَوْمَةَ
لَآئِمٍ
ذَالِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
دِينَكُمْ
هُزُوًا
وَلَعِبًا
مِّنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلِكُمْ
وَالْكُفَّارَ
أَوْلِيَاءَ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِذْ
قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
هَلْ
يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ
أَن
يُنَزِّلَ
عَلَيْنَا
مَآئِدَةً
مِّنَ
السَّمَاءِ
قَالَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
وُقِفُوا
عَلَى
النَّارِ
فَقَالُوا
يَالَيْتَنَا
نُرَدُّ
وَلَا
نُكَذِّبَ
بِآيَاتِ
رَبِّنَا
وَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
فَكُلُوا
مِمَّا
ذُكِرَ
اسْمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
إِن
كُنتُم
بِآيَاتِهِ
مُؤْمِنِينَ
|
|
كِتَابٌ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
فَلَا
يَكُن
فِي
صَدْرِكَ
حَرَجٌ
مِّنْهُ
لِتُنذِرَ
بِهِ
وَذِكْرَى
لِلْمُؤْمِنِينَ
|
|
فَأَنجَيْنَاهُ
وَالَّذِينَ
مَعَهُ
بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا
وَقَطَعْنَا
دَابِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَمَا
كَانُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِلَى
مَدْيَنَ
أَخَاهُمْ
شُعَيْبًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
قَدْ
جَاءَتْكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
فَأَوْفُوا
الْكَيْلَ
وَالْمِيزَانَ
وَلَا
تَبْخَسُوا
النَّاسَ
أَشْيَاءَهُمْ
وَلَا
تُفْسِدُوا
فِي
الْأَرْضِ
بَعْدَ
إِصْلَاحِهَا
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَقَالُوا
مَهْمَا
تَأْتِنَا
بِهِ
مِنْ
آيَةٍ
لِّتَسْحَرَنَا
بِهَا
فَمَا
نَحْنُ
لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَمَّا
جَاءَ
مُوسَى
لِمِيقَاتِنَا
وَكَلَّمَهُ
رَبُّهُ
قَالَ
رَبِّ
أَرِنِي
أَنظُرْ
إِلَيْكَ
قَالَ
لَن
تَرَانِي
وَلَاكِنِ
انظُرْ
إِلَى
الْجَبَلِ
فَإِنِ
اسْتَقَرَّ
مَكَانَهُ
فَسَوْفَ
تَرَانِي
فَلَمَّا
تَجَلَّى
رَبُّهُ
لِلْجَبَلِ
جَعَلَهُ
دَكًّا
وَخَرَّ
مُوسَى
صَعِقًا
فَلَمَّآ
أَفَاقَ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
تُبْتُ
إِلَيْكَ
وَأَنَا۠
أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الْأَنفَالِ
قُلِ
الْأَنفَالُ
لِلَّهِ
وَالرَّسُولِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَأَصْلِحُوا
ذَاتَ
بَيْنِكُمْ
وَأَطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُٓ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
كَمَآ
أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ
مِن
بَيْتِكَ
بِالْحَقِّ
وَإِنَّ
فَرِيقًا
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
لَكَارِهُونَ
|
|
فَلَمْ
تَقْتُلُوهُمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
قَتَلَهُمْ
وَمَا
رَمَيْتَ
إِذْ
رَمَيْتَ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
رَمَى
وَلِيُبْلِيَ
الْمُؤْمِنِينَ
مِنْهُ
بَلَآءً
حَسَنًا
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
إِن
تَسْتَفْتِحُوا
فَقَدْ
جَاءَكُمُ
الْفَتْحُ
وَإِن
تَنتَهُوا
فَهُوَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَإِن
تَعُودُوا
نَعُدْ
وَلَن
تُغْنِيَ
عَنكُمْ
فِئَتُكُمْ
شَيْئًا
وَلَوْ
كَثُرَتْ
وَأَنَّ
اللَّهَ
مَعَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِن
يُرِيدُوا
أَن
يَخْدَعُوكَ
فَإِنَّ
حَسْبَكَ
اللَّهُ
هُوَ
الَّذِي
أَيَّدَكَ
بِنَصْرِهِ
وَبِالْمُؤْمِنِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
حَسْبُكَ
اللَّهُ
وَمَنِ
اتَّبَعَكَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
حَرِّضِ
الْمُؤْمِنِينَ
عَلَى
الْقِتَالِ
إِن
يَكُن
مِّنكُمْ
عِشْرُونَ
صَابِرُونَ
يَغْلِبُوا
مِئَتَيْنِ
وَإِن
يَكُن
مِّنكُم
مِّئَةٌ
يَغْلِبُوا
أَلْفًا
مِّنَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَفْقَهُونَ
|
|
أَلَا
تُقَاتِلُونَ
قَوْمًا
نَّكَثُوا
أَيْمَانَهُمْ
وَهَمُّوا
بِإِخْرَاجِ
الرَّسُولِ
وَهُم
بَدَؤُوكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
أَتَخْشَوْنَهُمْ
فَاللَّهُ
أَحَقُّ
أَن
تَخْشَوْهُ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
قَاتِلُوهُمْ
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
بِأَيْدِيكُمْ
وَيُخْزِهِمْ
وَيَنصُرْكُمْ
عَلَيْهِمْ
وَيَشْفِ
صُدُورَ
قَوْمٍ
مُّؤْمِنِينَ
|
|
أَمْ
حَسِبْتُمْ
أَن
تُتْرَكُوا
وَلَمَّا
يَعْلَمِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
جَاهَدُوا
مِنكُمْ
وَلَمْ
يَتَّخِذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَا
رَسُولِهِ
وَلَا
الْمُؤْمِنِينَ
وَلِيجَةً
وَاللَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
ثُمَّ
أَنزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَعَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَأَنزَلَ
جُنُودًا
لَّمْ
تَرَوْهَا
وَعَذَّبَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَذَالِكَ
جَزَآءُ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَمِنْهُمُ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ
وَيَقُولُونَ
هُوَ
أُذُنٌ
قُلْ
أُذُنُ
خَيْرٍ
لَّكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَيُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَرَحْمَةٌ
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
لَكُمْ
لِيُرْضُوكُمْ
وَاللَّهُ
وَرَسُولُهُٓ
أَحَقُّ
أَن
يُرْضُوهُ
إِن
كَانُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَمَسَاكِنَ
طَيِّبَةً
فِي
جَنَّاتِ
عَدْنٍ
وَرِضْوَانٌ
مِّنَ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فِي
الصَّدَقَاتِ
وَالَّذِينَ
لَا
يَجِدُونَ
إِلَّا
جُهْدَهُمْ
فَيَسْخَرُونَ
مِنْهُمْ
سَخِرَ
اللَّهُ
مِنْهُمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِدًا
ضِرَارًا
وَكُفْرًا
وَتَفْرِيقًا
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا
لِّمَنْ
حَارَبَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
مِن
قَبْلُ
وَلَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنَآ
إِلَّا
الْحُسْنَى
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
اشْتَرَى
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
أَنفُسَهُمْ
وَأَمْوَالَهُم
بِأَنَّ
لَهُمُ
الْجَنَّةَ
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَيَقْتُلُونَ
وَيُقْتَلُونَ
وَعْدًا
عَلَيْهِ
حَقًّا
فِي
التَّوْرَاةِ
وَالْإِنجِيلِ
وَالْقُرْآنِ
وَمَنْ
أَوْفَى
بِعَهْدِهِ
مِنَ
اللَّهِ
فَاسْتَبْشِرُوا
بِبَيْعِكُمُ
الَّذِي
بَايَعْتُم
بِهِ
وَذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
التَّائِبُونَ
الْعَابِدُونَ
الْحَامِدُونَ
السَّائِحُونَ
الرَّاكِعُونَ
السَّاجِدُونَ
الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَالنَّاهُونَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَالْحَافِظُونَ
لِحُدُودِ
اللَّهِ
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
لَقَدْ
جَاءَكُمْ
رَسُولٌ
مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
عَزِيزٌ
عَلَيْهِ
مَا
عَنِتُّمْ
حَرِيصٌ
عَلَيْكُم
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جَاءَتْكُم
مَّوْعِظَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَشِفَآءٌ
لِّمَا
فِي
الصُّدُورِ
وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
قَالُوا
أَجِئْتَنَا
لِتَلْفِتَنَا
عَمَّا
وَجَدْنَا
عَلَيْهِ
آبَاءَنَا
وَتَكُونَ
لَكُمَا
الْكِبْرِيَآءُ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
نَحْنُ
لَكُمَا
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
وَأَوْحَيْنَآ
إِلَى
مُوسَى
وَأَخِيهِ
أَن
تَبَوَّءَا
لِقَوْمِكُمَا
بِمِصْرَ
بُيُوتًا
وَاجْعَلُوا
بُيُوتَكُمْ
قِبْلَةً
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَوْ
شَاءَ
رَبُّكَ
لَآمَنَ
مَن
فِي
الْأَرْضِ
كُلُّهُمْ
جَمِيعًا
أَفَأَنتَ
تُكْرِهُ
النَّاسَ
حَتَّى
يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
ثُمَّ
نُنَجِّي
رُسُلَنَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
كَذَالِكَ
حَقًّا
عَلَيْنَا
نُنجِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّن
دِينِي
فَلَآ
أَعْبُدُ
الَّذِينَ
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِنْ
أَعْبُدُ
اللَّهَ
الَّذِي
يَتَوَفَّاكُمْ
وَأُمِرْتُ
أَنْ
أَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
قَالُوا
يَاهُودُ
مَا
جِئْتَنَا
بِبَيِّنَةٍ
وَمَا
نَحْنُ
بِتَارِكِي
آلِهَتِنَا
عَن
قَوْلِكَ
وَمَا
نَحْنُ
لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
بَقِيَّتُ
اللَّهِ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
وَمَآ
أَنَا۠
عَلَيْكُم
بِحَفِيظٍ
|
|
وَكُلًّا
نَّقُصُّ
عَلَيْكَ
مِنْ
أَنبَآءِ
الرُّسُلِ
مَا
نُثَبِّتُ
بِهِ
فُؤَادَكَ
وَجَاءَكَ
فِي
هَاذِهِ
الْحَقُّ
وَمَوْعِظَةٌ
وَذِكْرَى
لِلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَمَآ
أَكْثَرُ
النَّاسِ
وَلَوْ
حَرَصْتَ
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
يَوْمَ
يَقُومُ
الْحِسَابُ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
لَا
تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ
إِلَى
مَا
مَتَّعْنَا
بِهِ
أَزْوَاجًا
مِّنْهُمْ
وَلَا
تَحْزَنْ
عَلَيْهِمْ
وَاخْفِضْ
جَنَاحَكَ
لِلْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
هَاذَا
الْقُرْآنَ
يَهْدِي
لِلَّتِي
هِيَ
أَقْوَمُ
وَيُبَشِّرُ
الْمُؤْمِنِينَ
الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
الصَّالِحَاتِ
أَنَّ
لَهُمْ
أَجْرًا
كَبِيرًا
|
|
وَنُنَزِّلُ
مِنَ
الْقُرْآنِ
مَا
هُوَ
شِفَآءٌ
وَرَحْمَةٌ
لِّلْمُؤْمِنِينَ
وَلَا
يَزِيدُ
الظَّالِمِينَ
إِلَّا
خَسَارًا
|
|
قَيِّمًا
لِّيُنذِرَ
بَأْسًا
شَدِيدًا
مِّن
لَّدُنْهُ
وَيُبَشِّرَ
الْمُؤْمِنِينَ
الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
الصَّالِحَاتِ
أَنَّ
لَهُمْ
أَجْرًا
حَسَنًا
|
|
وَأَمَّا
الْغُلَامُ
فَكَانَ
أَبَوَاهُ
مُؤْمِنَيْنِ
فَخَشِينَآ
أَن
يُرْهِقَهُمَا
طُغْيَانًا
وَكُفْرًا
|
|
فَاسْتَجَبْنَا
لَهُ
وَنَجَّيْنَاهُ
مِنَ
الْغَمِّ
وَكَذَالِكَ
نُۨنْجِي
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
رَجُلٌ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
وَمَا
نَحْنُ
لَهُ
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي
فَاجْلِدُوا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
مِئَةَ
جَلْدَةٍ
وَلَا
تَأْخُذْكُم
بِهِمَا
رَأْفَةٌ
فِي
دِينِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَلْيَشْهَدْ
عَذَابَهُمَا
طَآئِفَةٌ
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
الزَّانِي
لَا
يَنكِحُ
إِلَّا
زَانِيَةً
أَوْ
مُشْرِكَةً
وَالزَّانِيَةُ
لَا
يَنكِحُهَآ
إِلَّا
زَانٍ
أَوْ
مُشْرِكٌ
وَحُرِّمَ
ذَالِكَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
يَعِظُكُمُ
اللَّهُ
أَن
تَعُودُوا
لِمِثْلِهِ
أَبَدًا
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
قُل
لِّلْمُؤْمِنِينَ
يَغُضُّوا
مِنْ
أَبْصَارِهِمْ
وَيَحْفَظُوا
فُرُوجَهُمْ
ذَالِكَ
أَزْكَى
لَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
خَبِيرٌ
بِمَا
يَصْنَعُونَ
|
|
وَيَقُولُونَ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَبِالرَّسُولِ
وَأَطَعْنَا
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِّنْهُم
مِّن
بَعْدِ
ذَالِكَ
وَمَآ
أُولَائِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّمَا
كَانَ
قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذَا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
أَن
يَقُولُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
لَعَلَّكَ
بَاخِعٌ
نَّفْسَكَ
أَلَّا
يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّا
نَطْمَعُ
أَن
يَغْفِرَ
لَنَا
رَبُّنَا
خَطَايَانَآ
أَن
كُنَّآ
أَوَّلَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
فَلَوْ
أَنَّ
لَنَا
كَرَّةً
فَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَمَآ
أَنَا۠
بِطَارِدِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
فَافْتَحْ
بَيْنِي
وَبَيْنَهُمْ
فَتْحًا
وَنَجِّنِي
وَمَن
مَّعِيَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَهْلَكْنَاهُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
فَأَخَذَهُمُ
الْعَذَابُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
فَقَرَأَهُ
عَلَيْهِم
مَّا
كَانُوا
بِهِ
مُؤْمِنِينَ
|
|
وَاخْفِضْ
جَنَاحَكَ
لِمَنِ
اتَّبَعَكَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
هُدًى
وَبُشْرَى
لِلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
دَاوُودَ
وَسُلَيْمَانَ
عِلْمًا
وَقَالَا
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
فَضَّلَنَا
عَلَى
كَثِيرٍ
مِّنْ
عِبَادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِنَّهُ
لَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَأَصْبَحَ
فُؤَادُ
أُمِّ
مُوسَى
فَارِغًا
إِن
كَادَتْ
لَتُبْدِي
بِهِ
لَوْلَآ
أَن
رَّبَطْنَا
عَلَى
قَلْبِهَا
لِتَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَوْلَآ
أَن
تُصِيبَهُم
مُّصِيبَةٌ
بِمَا
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
فَيَقُولُوا
رَبَّنَا
لَوْلَآ
أَرْسَلْتَ
إِلَيْنَا
رَسُولًا
فَنَتَّبِعَ
آيَاتِكَ
وَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
خَلَقَ
اللَّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مِن
قَبْلِكَ
رُسُلًا
إِلَى
قَوْمِهِمْ
فَجَاؤُوهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَانتَقَمْنَا
مِنَ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
وَكَانَ
حَقًّا
عَلَيْنَا
نَصْرُ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
النَّبِيُّ
أَوْلَى
بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
أَنفُسِهِمْ
وَأَزْوَاجُهُٓ
أُمَّهَاتُهُمْ
وَأُولُوا
الْأَرْحَامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلَى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهَاجِرِينَ
إِلَّآ
أَن
تَفْعَلُوا
إِلَى
أَوْلِيَآئِكُم
مَّعْرُوفًا
كَانَ
ذَالِكَ
فِي
الْكِتَابِ
مَسْطُورًا
|
|
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
رِجَالٌ
صَدَقُوا
مَا
عَاهَدُوا
اللَّهَ
عَلَيْهِ
فَمِنْهُم
مَّن
قَضَى
نَحْبَهُ
وَمِنْهُم
مَّن
يَنتَظِرُ
وَمَا
بَدَّلُوا
تَبْدِيلًا
|
|
وَرَدَّ
اللَّهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِغَيْظِهِمْ
لَمْ
يَنَالُوا
خَيْرًا
وَكَفَى
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
الْقِتَالَ
وَكَانَ
اللَّهُ
قَوِيًّا
عَزِيزًا
|
|
إِنَّ
الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْقَانِتِينَ
وَالْقَانِتَاتِ
وَالصَّادِقِينَ
وَالصَّادِقَاتِ
وَالصَّابِرِينَ
وَالصَّابِرَاتِ
وَالْخَاشِعِينَ
وَالْخَاشِعَاتِ
وَالْمُتَصَدِّقِينَ
وَالْمُتَصَدِّقَاتِ
وَالصَّائِمِينَ
وَالصَّائِمَاتِ
وَالْحَافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ
وَالْحَافِظَاتِ
وَالذَّاكِرِينَ
اللَّهَ
كَثِيرًا
وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
وَإِذْ
تَقُولُ
لِلَّذِي
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَأَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ
أَمْسِكْ
عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
وَاتَّقِ
اللَّهَ
وَتُخْفِي
فِي
نَفْسِكَ
مَا
اللَّهُ
مُبْدِيهِ
وَتَخْشَى
النَّاسَ
وَاللَّهُ
أَحَقُّ
أَن
تَخْشَاهُ
فَلَمَّا
قَضَى
زَيْدٌ
مِّنْهَا
وَطَرًا
زَوَّجْنَاكَهَا
لِكَيْ
لَا
يَكُونَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ
فِي
أَزْوَاجِ
أَدْعِيَآئِهِمْ
إِذَا
قَضَوْا
مِنْهُنَّ
وَطَرًا
وَكَانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولًا
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُصَلِّي
عَلَيْكُمْ
وَمَلَائِكَتُهُ
لِيُخْرِجَكُم
مِّنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَكَانَ
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَحِيمًا
|
|
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
بِأَنَّ
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
فَضْلًا
كَبِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّآ
أَحْلَلْنَا
لَكَ
أَزْوَاجَكَ
اللَّاتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَمَا
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفَاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَبَنَاتِ
عَمِّكَ
وَبَنَاتِ
عَمَّاتِكَ
وَبَنَاتِ
خَالِكَ
وَبَنَاتِ
خَالَاتِكَ
اللَّاتِي
هَاجَرْنَ
مَعَكَ
وَامْرَأَةً
مُّؤْمِنَةً
إِن
وَهَبَتْ
نَفْسَهَا
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرَادَ
النَّبِيُّ
أَن
يَسْتَنكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّكَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنَا
مَا
فَرَضْنَا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْوَاجِهِمْ
وَمَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُمْ
لِكَيْلَا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
بِغَيْرِ
مَا
اكْتَسَبُوا
فَقَدِ
احْتَمَلُوا
بُهْتَانًا
وَإِثْمًا
مُّبِينًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّأَزْوَاجِكَ
وَبَنَاتِكَ
وَنِسَآءِ
الْمُؤْمِنِينَ
يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ
مِن
جَلَابِيبِهِنَّ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
يُعْرَفْنَ
فَلَا
يُؤْذَيْنَ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
لِّيُعَذِّبَ
اللَّهُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْمُنَافِقَاتِ
وَالْمُشْرِكِينَ
وَالْمُشْرِكَاتِ
وَيَتُوبَ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَلَقَدْ
صَدَّقَ
عَلَيْهِمْ
إِبْلِيسُ
ظَنَّهُ
فَاتَّبَعُوهُ
إِلَّا
فَرِيقًا
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
بِهَاذَا
الْقُرْآنِ
وَلَا
بِالَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
عِندَ
رَبِّهِمْ
يَرْجِعُ
بَعْضُهُمْ
إِلَى
بَعْضٍ
الْقَوْلَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لَوْلَآ
أَنتُمْ
لَكُنَّا
مُؤْمِنِينَ
|
|
قَالُوا
بَل
لَّمْ
تَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّهُ
مِنْ
عِبَادِنَا
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّهُ
مِنْ
عِبَادِنَا
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّهُمَا
مِنْ
عِبَادِنَا
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّهُ
مِنْ
عِبَادِنَا
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
فَاعْلَمْ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنبِكَ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مُتَقَلَّبَكُمْ
وَمَثْوَاكُمْ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
السَّكِينَةَ
فِي
قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ
لِيَزْدَادُوا
إِيمَانًا
مَّعَ
إِيمَانِهِمْ
وَلِلَّهِ
جُنُودُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
لِّيُدْخِلَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَيُكَفِّرَ
عَنْهُمْ
سَيِّئَاتِهِمْ
وَكَانَ
ذَالِكَ
عِندَ
اللَّهِ
فَوْزًا
عَظِيمًا
|
|
لَّقَدْ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
يُبَايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
مَا
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَنزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَأَثَابَهُمْ
فَتْحًا
قَرِيبًا
|
|
وَعَدَكُمُ
اللَّهُ
مَغَانِمَ
كَثِيرَةً
تَأْخُذُونَهَا
فَعَجَّلَ
لَكُمْ
هَاذِهِ
وَكَفَّ
أَيْدِيَ
النَّاسِ
عَنكُمْ
وَلِتَكُونَ
آيَةً
لِّلْمُؤْمِنِينَ
وَيَهْدِيَكُمْ
صِرَاطًا
مُّسْتَقِيمًا
|
|
إِذْ
جَعَلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجَاهِلِيَّةِ
فَأَنزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَعَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَأَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ
التَّقْوَى
وَكَانُوا
أَحَقَّ
بِهَا
وَأَهْلَهَا
وَكَانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمًا
|
|
وَإِن
طَآئِفَتَانِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُمَا
فَإِن
بَغَتْ
إِحْدَاهُمَا
عَلَى
الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا
الَّتِي
تَبْغِي
حَتَّى
تَفِيءَ
إِلَى
أَمْرِ
اللَّهِ
فَإِن
فَاءَتْ
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُمَا
بِالْعَدْلِ
وَأَقْسِطُوا
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ
|
|
فَأَخْرَجْنَا
مَن
كَانَ
فِيهَا
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَذَكِّرْ
فَإِنَّ
الذِّكْرَى
تَنفَعُ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَمَا
لَكُمْ
لَا
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ
لِتُؤْمِنُوا
بِرَبِّكُمْ
وَقَدْ
أَخَذَ
مِيثَاقَكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
يَوْمَ
تَرَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
يَسْعَى
نُورُهُم
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمَانِهِم
بُشْرَاكُمُ
الْيَوْمَ
جَنَّاتٌ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَخْرَجَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
مِن
دِيَارِهِمْ
لِأَوَّلِ
الْحَشْرِ
مَا
ظَنَنتُمْ
أَن
يَخْرُجُوا
وَظَنُّوا
أَنَّهُم
مَّانِعَتُهُمْ
حُصُونُهُم
مِّنَ
اللَّهِ
فَأَتَاهُمُ
اللَّهُ
مِنْ
حَيْثُ
لَمْ
يَحْتَسِبُوا
وَقَذَفَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الرُّعْبَ
يُخْرِبُونَ
بُيُوتَهُم
بِأَيْدِيهِمْ
وَأَيْدِي
الْمُؤْمِنِينَ
فَاعْتَبِرُوا
يَاأُولِي
الْأَبْصَارِ
|
|
وَأُخْرَى
تُحِبُّونَهَا
نَصْرٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَفَتْحٌ
قَرِيبٌ
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
يَقُولُونَ
لَئِن
رَّجَعْنَآ
إِلَى
الْمَدِينَةِ
لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ
مِنْهَا
الْأَذَلَّ
وَلِلَّهِ
الْعِزَّةُ
وَلِرَسُولِهِ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَلَاكِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِن
تَتُوبَآ
إِلَى
اللَّهِ
فَقَدْ
صَغَتْ
قُلُوبُكُمَا
وَإِن
تَظَاهَرَا
عَلَيْهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
مَوْلَاهُ
وَجِبْرِيلُ
وَصَالِحُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمَلَائِكَةُ
بَعْدَ
ذَالِكَ
ظَهِيرٌ
|
|
رَّبِّ
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِمَن
دَخَلَ
بَيْتِيَ
مُؤْمِنًا
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَلَا
تَزِدِ
الظَّالِمِينَ
إِلَّا
تَبَارًا
|
|
وَهُمْ
عَلَى
مَا
يَفْعَلُونَ
بِالْمُؤْمِنِينَ
شُهُودٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
فَتَنُوا
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
ثُمَّ
لَمْ
يَتُوبُوا
فَلَهُمْ
عَذَابُ
جَهَنَّمَ
وَلَهُمْ
عَذَابُ
الْحَرِيقِ
|
|
إِنَّ
عَذَابَ
رَبِّهِمْ
غَيْرُ
مَأْمُونٍ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
كَمَآ
آمَنَ
النَّاسُ
قَالُوا
أَنُؤْمِنُ
كَمَآ
آمَنَ
السُّفَهَاءُ
أَلَا
إِنَّهُمْ
هُمُ
السُّفَهَاءُ
وَلَاكِن
لَّا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذْ
قُلْتُمْ
يَامُوسَى
لَن
نُّؤْمِنَ
لَكَ
حَتَّى
نَرَى
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْكُمُ
الصَّاعِقَةُ
وَأَنتُمْ
تَنظُرُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
قَالُوا
نُؤْمِنُ
بِمَآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
وَيَكْفُرُونَ
بِمَا
وَرَاءَهُ
وَهُوَ
الْحَقُّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَهُمْ
قُلْ
فَلِمَ
تَقْتُلُونَ
أَنبِيَاءَ
اللَّهِ
مِن
قَبْلُ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
عَهِدَ
إِلَيْنَآ
أَلَّا
نُؤْمِنَ
لِرَسُولٍ
حَتَّى
يَأْتِيَنَا
بِقُرْبَانٍ
تَأْكُلُهُ
النَّارُ
قُلْ
قَدْ
جَاءَكُمْ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِي
بِالْبَيِّنَاتِ
وَبِالَّذِي
قُلْتُمْ
فَلِمَ
قَتَلْتُمُوهُمْ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَيُرِيدُونَ
أَن
يُفَرِّقُوا
بَيْنَ
اللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَيَقُولُونَ
نُؤْمِنُ
بِبَعْضٍ
وَنَكْفُرُ
بِبَعْضٍ
وَيُرِيدُونَ
أَن
يَتَّخِذُوا
بَيْنَ
ذَالِكَ
سَبِيلًا
|
|
وَمَا
لَنَا
لَا
نُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَمَا
جَاءَنَا
مِنَ
الْحَقِّ
وَنَطْمَعُ
أَن
يُدْخِلَنَا
رَبُّنَا
مَعَ
الْقَوْمِ
الصَّالِحِينَ
|
|
وَإِذَا
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
قَالُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
حَتَّى
نُؤْتَى
مِثْلَ
مَآ
أُوتِيَ
رُسُلُ
اللَّهِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
حَيْثُ
يَجْعَلُ
رِسَالَتَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
صَغَارٌ
عِندَ
اللَّهِ
وَعَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
كَانُوا
يَمْكُرُونَ
|
|
وَلَمَّا
وَقَعَ
عَلَيْهِمُ
الرِّجْزُ
قَالُوا
يَامُوسَى
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
بِمَا
عَهِدَ
عِندَكَ
لَئِن
كَشَفْتَ
عَنَّا
الرِّجْزَ
لَنُؤْمِنَنَّ
لَكَ
وَلَنُرْسِلَنَّ
مَعَكَ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
|
|
يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ
إِذَا
رَجَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
قُل
لَّا
تَعْتَذِرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
لَكُمْ
قَدْ
نَبَّأَنَا
اللَّهُ
مِنْ
أَخْبَارِكُمْ
وَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَقَالُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
لَكَ
حَتَّى
تَفْجُرَ
لَنَا
مِنَ
الْأَرْضِ
يَنبُوعًا
|
|
أَوْ
يَكُونَ
لَكَ
بَيْتٌ
مِّن
زُخْرُفٍ
أَوْ
تَرْقَى
فِي
السَّمَاءِ
وَلَن
نُّؤْمِنَ
لِرُقِيِّكَ
حَتَّى
تُنَزِّلَ
عَلَيْنَا
كِتَابًا
نَّقْرَؤُهُ
قُلْ
سُبْحَانَ
رَبِّي
هَلْ
كُنتُ
إِلَّا
بَشَرًا
رَّسُولًا
|
|
فَقَالُوا
أَنُؤْمِنُ
لِبَشَرَيْنِ
مِثْلِنَا
وَقَوْمُهُمَا
لَنَا
عَابِدُونَ
|
|
قَالُوا
أَنُؤْمِنُ
لَكَ
وَاتَّبَعَكَ
الْأَرْذَلُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
بِهَاذَا
الْقُرْآنِ
وَلَا
بِالَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
عِندَ
رَبِّهِمْ
يَرْجِعُ
بَعْضُهُمْ
إِلَى
بَعْضٍ
الْقَوْلَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لَوْلَآ
أَنتُمْ
لَكُنَّا
مُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
وَالْمُطَلَّقَاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنفُسِهِنَّ
ثَلَاثَةَ
قُرُوءٍ
وَلَا
يَحِلُّ
لَهُنَّ
أَن
يَكْتُمْنَ
مَا
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
أَرْحَامِهِنَّ
إِن
كُنَّ
يُؤْمِنَّ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَبُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ
بِرَدِّهِنَّ
فِي
ذَالِكَ
إِنْ
أَرَادُوا
إِصْلَاحًا
وَلَهُنَّ
مِثْلُ
الَّذِي
عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَلِلرِّجَالِ
عَلَيْهِنَّ
دَرَجَةٌ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
سَتَجِدُونَ
آخَرِينَ
يُرِيدُونَ
أَن
يَأْمَنُوكُمْ
وَيَأْمَنُوا
قَوْمَهُمْ
كُلَّ
مَا
رُدُّوا
إِلَى
الْفِتْنَةِ
أُرْكِسُوا
فِيهَا
فَإِن
لَّمْ
يَعْتَزِلُوكُمْ
وَيُلْقُوا
إِلَيْكُمُ
السَّلَمَ
وَيَكُفُّوا
أَيْدِيَهُمْ
فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ
حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ
وَأُولَائِكُمْ
جَعَلْنَا
لَكُمْ
عَلَيْهِمْ
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
أَفَأَمِنُوا
مَكْرَ
اللَّهِ
فَلَا
يَأْمَنُ
مَكْرَ
اللَّهِ
إِلَّا
الْقَوْمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِالْغَيْبِ
وَيُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ
يُنفِقُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ
يُوقِنُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
سَوَآءٌ
عَلَيْهِمْ
أَأَنذَرْتَهُمْ
أَمْ
لَمْ
تُنذِرْهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَفَتَطْمَعُونَ
أَن
يُؤْمِنُوا
لَكُمْ
وَقَدْ
كَانَ
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
يَسْمَعُونَ
كَلَامَ
اللَّهِ
ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ
مِن
بَعْدِ
مَا
عَقَلُوهُ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالُوا
قُلُوبُنَا
غُلْفٌ
بَل
لَّعَنَهُمُ
اللَّهُ
بِكُفْرِهِمْ
فَقَلِيلًا
مَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَوَكُلَّمَا
عَاهَدُوا
عَهْدًا
نَّبَذَهُ
فَرِيقٌ
مِّنْهُم
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
الَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يَتْلُونَهُ
حَقَّ
تِلَاوَتِهِ
أُولَائِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِهِ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَإِذَا
سَأَلَكَ
عِبَادِي
عَنِّي
فَإِنِّي
قَرِيبٌ
أُجِيبُ
دَعْوَةَ
الدَّاعِ
إِذَا
دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُوا
لِي
وَلْيُؤْمِنُوا
بِي
لَعَلَّهُمْ
يَرْشُدُونَ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلَا
تَعْضُلُوهُنَّ
أَن
يَنكِحْنَ
أَزْوَاجَهُنَّ
إِذَا
تَرَاضَوْا
بَيْنَهُم
بِالْمَعْرُوفِ
ذَالِكَ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
مِنكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكُمْ
أَزْكَى
لَكُمْ
وَأَطْهَرُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
لَآ
إِكْرَاهَ
فِي
الدِّينِ
قَد
تَّبَيَّنَ
الرُّشْدُ
مِنَ
الْغَيِّ
فَمَن
يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ
وَيُؤْمِن
بِاللَّهِ
فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقَى
لَا
انفِصَامَ
لَهَا
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُبْطِلُوا
صَدَقَاتِكُم
بِالْمَنِّ
وَالْأَذَى
كَالَّذِي
يُنفِقُ
مَالَهُ
رِئَاء
النَّاسِ
وَلَا
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ
صَفْوَانٍ
عَلَيْهِ
تُرَابٌ
فَأَصَابَهُ
وَابِلٌ
فَتَرَكَهُ
صَلْدًا
لَّا
يَقْدِرُونَ
عَلَى
شَيْءٍ
مِّمَّا
كَسَبُوا
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
|
|
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَيَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَيُسَارِعُونَ
فِي
الْخَيْرَاتِ
وَأُولَائِكَ
مِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
وَإِنَّ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
لَمَن
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكُمْ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْهِمْ
خَاشِعِينَ
لِلَّهِ
لَا
يَشْتَرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
أُولَائِكَ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
عِندَ
رَبِّهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
وَالَّذِينَ
يُنفِقُونَ
أَمْوَالَهُمْ
رِئَاء
النَّاسِ
وَلَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَن
يَكُنِ
الشَّيْطَانُ
لَهُ
قَرِينًا
فَسَاءَ
قَرِينًا
|
|
مِّنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
عَن
مَّوَاضِعِهِ
وَيَقُولُونَ
سَمِعْنَا
وَعَصَيْنَا
وَاسْمَعْ
غَيْرَ
مُسْمَعٍ
وَرَاعِنَا
لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَطَعْنًا
فِي
الدِّينِ
وَلَوْ
أَنَّهُمْ
قَالُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
وَاسْمَعْ
وَانظُرْنَا
لَكَانَ
خَيْرًا
لَّهُمْ
وَأَقْوَمَ
وَلَاكِن
لَّعَنَهُمُ
اللَّهُ
بِكُفْرِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُونَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيبًا
مِّنَ
الْكِتَابِ
يُؤْمِنُونَ
بِالْجِبْتِ
وَالطَّاغُوتِ
وَيَقُولُونَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
هَؤُلَآءِ
أَهْدَى
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
سَبِيلًا
|
|
فَلَا
وَرَبِّكَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
حَتَّى
يُحَكِّمُوكَ
فِيمَا
شَجَرَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
لَا
يَجِدُوا
فِي
أَنفُسِهِمْ
حَرَجًا
مِّمَّا
قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا
تَسْلِيمًا
|
|
فَبِمَا
نَقْضِهِم
مِّيثَاقَهُمْ
وَكُفْرِهِم
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَقَتْلِهِمُ
الْأَنبِيَاءَ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
وَقَوْلِهِمْ
قُلُوبُنَا
غُلْفٌ
بَلْ
طَبَعَ
اللَّهُ
عَلَيْهَا
بِكُفْرِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُونَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
وَإِن
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ
بِهِ
قَبْلَ
مَوْتِهِ
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكُونُ
عَلَيْهِمْ
شَهِيدًا
|
|
لَّاكِنِ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
مِنْهُمْ
وَالْمُؤْمِنُونَ
يُؤْمِنُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلَاةَ
وَالْمُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
أُولَائِكَ
سَنُؤْتِيهِمْ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
وَلَوْ
كَانُوا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالنَّبِيِّ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْهِ
مَا
اتَّخَذُوهُمْ
أَوْلِيَاءَ
وَلَاكِنَّ
كَثِيرًا
مِّنْهُمْ
فَاسِقُونَ
|
|
قُل
لِّمَن
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُل
لِّلَّهِ
كَتَبَ
عَلَى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
فَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
الَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يَعْرِفُونَهُ
كَمَا
يَعْرِفُونَ
أَبْنَاءَهُمُ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
فَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ
وَجَعَلْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
أَكِنَّةً
أَن
يَفْقَهُوهُ
وَفِي
آذَانِهِمْ
وَقْرًا
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوكَ
يُجَادِلُونَكَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَإِذَا
جَاءَكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِنَا
فَقُلْ
سَلَامٌ
عَلَيْكُمْ
كَتَبَ
رَبُّكُمْ
عَلَى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
أَنَّهُ
مَنْ
عَمِلَ
مِنكُمْ
سُوءًا
بِجَهَالَةٍ
ثُمَّ
تَابَ
مِن
بَعْدِهِ
وَأَصْلَحَ
فَأَنَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَهَاذَا
كِتَابٌ
أَنزَلْنَاهُ
مُبَارَكٌ
مُّصَدِّقُ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَلِتُنذِرَ
أُمَّ
الْقُرَى
وَمَنْ
حَوْلَهَا
وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَهُمْ
عَلَى
صَلَاتِهِمْ
يُحَافِظُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَيْءٍ
فَأَخْرَجْنَا
مِنْهُ
خَضِرًا
نُّخْرِجُ
مِنْهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
وَمِنَ
النَّخْلِ
مِن
طَلْعِهَا
قِنْوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَجَنَّاتٍ
مِّنْ
أَعْنَابٍ
وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ
مُشْتَبِهًا
وَغَيْرَ
مُتَشَابِهٍ
انظُرُوا
إِلَى
ثَمَرِهِ
إِذَآ
أَثْمَرَ
وَيَنْعِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكُمْ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَأَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمَانِهِمْ
لَئِن
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
لَّيُؤْمِنُنَّ
بِهَا
قُلْ
إِنَّمَا
الْآيَاتُ
عِندَ
اللَّهِ
وَمَا
يُشْعِرُكُمْ
أَنَّهَآ
إِذَا
جَاءَتْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ
وَأَبْصَارَهُمْ
كَمَا
لَمْ
يُؤْمِنُوا
بِهِ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَنَذَرُهُمْ
فِي
طُغْيَانِهِمْ
يَعْمَهُونَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّنَا
نَزَّلْنَآ
إِلَيْهِمُ
الْمَلَائِكَةَ
وَكَلَّمَهُمُ
الْمَوْتَى
وَحَشَرْنَا
عَلَيْهِمْ
كُلَّ
شَيْءٍ
قُبُلًا
مَّا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
يَجْهَلُونَ
|
|
وَلِتَصْغَى
إِلَيْهِ
أَفْئِدَةُ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَلِيَرْضَوْهُ
وَلِيَقْتَرِفُوا
مَا
هُم
مُّقْتَرِفُونَ
|
|
فَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يَهْدِيَهُ
يَشْرَحْ
صَدْرَهُ
لِلْإِسْلَامِ
وَمَن
يُرِدْ
أَن
يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ
صَدْرَهُ
ضَيِّقًا
حَرَجًا
كَأَنَّمَا
يَصَّعَّدُ
فِي
السَّمَاءِ
كَذَالِكَ
يَجْعَلُ
اللَّهُ
الرِّجْسَ
عَلَى
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
ثُمَّ
آتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
تَمَامًا
عَلَى
الَّذِي
أَحْسَنَ
وَتَفْصِيلًا
لِّكُلِّ
شَيْءٍ
وَهُدًى
وَرَحْمَةً
لَّعَلَّهُم
بِلِقَآءِ
رَبِّهِمْ
يُؤْمِنُونَ
|
|
يَابَنِي
آدَمَ
لَا
يَفْتِنَنَّكُمُ
الشَّيْطَانُ
كَمَآ
أَخْرَجَ
أَبَوَيْكُم
مِّنَ
الْجَنَّةِ
يَنزِعُ
عَنْهُمَا
لِبَاسَهُمَا
لِيُرِيَهُمَا
سَوْآتِهِمَآ
إِنَّهُ
يَرَاكُمْ
هُوَ
وَقَبِيلُهُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
تَرَوْنَهُمْ
إِنَّا
جَعَلْنَا
الشَّيَاطِينَ
أَوْلِيَاءَ
لِلَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَلَقَدْ
جِئْنَاهُم
بِكِتَابٍ
فَصَّلْنَاهُ
عَلَى
عِلْمٍ
هُدًى
وَرَحْمَةً
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِن
كَانَ
طَآئِفَةٌ
مِّنكُمْ
آمَنُوا
بِالَّذِي
أُرْسِلْتُ
بِهِ
وَطَآئِفَةٌ
لَّمْ
يُؤْمِنُوا
فَاصْبِرُوا
حَتَّى
يَحْكُمَ
اللَّهُ
بَيْنَنَا
وَهُوَ
خَيْرُ
الْحَاكِمِينَ
|
|
تِلْكَ
الْقُرَى
نَقُصُّ
عَلَيْكَ
مِنْ
أَنبَآئِهَا
وَلَقَدْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
بِمَا
كَذَّبُوا
مِن
قَبْلُ
كَذَالِكَ
يَطْبَعُ
اللَّهُ
عَلَى
قُلُوبِ
الْكَافِرِينَ
|
|
سَأَصْرِفُ
عَنْ
آيَاتِيَ
الَّذِينَ
يَتَكَبَّرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الرُّشْدِ
لَا
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الْغَيِّ
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
عَنْهَا
غَافِلِينَ
|
|
وَاكْتُبْ
لَنَا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
إِنَّا
هُدْنَآ
إِلَيْكَ
قَالَ
عَذَابِي
أُصِيبُ
بِهِ
مَنْ
أَشَآءُ
وَرَحْمَتِي
وَسِعَتْ
كُلَّ
شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا
لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالَّذِينَ
هُم
بِآيَاتِنَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
جَمِيعًا
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ
الَّذِي
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَكَلِمَاتِهِ
وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَنظُرُوا
فِي
مَلَكُوتِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
خَلَقَ
اللَّهُ
مِن
شَيْءٍ
وَأَنْ
عَسَى
أَن
يَكُونَ
قَدِ
اقْتَرَبَ
أَجَلُهُمْ
فَبِأَيِّ
حَدِيثٍۭ
بَعْدَهُ
يُؤْمِنُونَ
|
|
قُل
لَّآ
أَمْلِكُ
لِنَفْسِي
نَفْعًا
وَلَا
ضَرًّا
إِلَّا
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
وَلَوْ
كُنتُ
أَعْلَمُ
الْغَيْبَ
لَاسْتَكْثَرْتُ
مِنَ
الْخَيْرِ
وَمَا
مَسَّنِي
السُّوءُ
إِنْ
أَنَا۠
إِلَّا
نَذِيرٌ
وَبَشِيرٌ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِذَا
لَمْ
تَأْتِهِم
بِآيَةٍ
قَالُوا
لَوْلَا
اجْتَبَيْتَهَا
قُلْ
إِنَّمَآ
أَتَّبِعُ
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
مِن
رَّبِّي
هَاذَا
بَصَآئِرُ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّ
شَرَّ
الدَّوَآبِّ
عِندَ
اللَّهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قَاتِلُوا
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَلَا
يُحَرِّمُونَ
مَا
حَرَّمَ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَلَا
يَدِينُونَ
دِينَ
الْحَقِّ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
حَتَّى
يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ
عَن
يَدٍ
وَهُمْ
صَاغِرُونَ
|
|
لَا
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
أَن
يُجَاهِدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالْمُتَّقِينَ
|
|
إِنَّمَا
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَارْتَابَتْ
قُلُوبُهُمْ
فَهُمْ
فِي
رَيْبِهِمْ
يَتَرَدَّدُونَ
|
|
وَمِنْهُمُ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ
وَيَقُولُونَ
هُوَ
أُذُنٌ
قُلْ
أُذُنُ
خَيْرٍ
لَّكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَيُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَرَحْمَةٌ
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَمِنَ
الْأَعْرَابِ
مَن
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَيَتَّخِذُ
مَا
يُنفِقُ
قُرُبَاتٍ
عِندَ
اللَّهِ
وَصَلَوَاتِ
الرَّسُولِ
أَلَا
إِنَّهَا
قُرْبَةٌ
لَّهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلَقَدْ
أَهْلَكْنَا
الْقُرُونَ
مِن
قَبْلِكُمْ
لَمَّا
ظَلَمُوا
وَجَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
وَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
كَذَالِكَ
نَجْزِي
الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ
|
|
كَذَالِكَ
حَقَّتْ
كَلِمَتُ
رَبِّكَ
عَلَى
الَّذِينَ
فَسَقُوا
أَنَّهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يُؤْمِنُ
بِهِ
وَمِنْهُم
مَّن
لَّا
يُؤْمِنُ
بِهِ
وَرَبُّكَ
أَعْلَمُ
بِالْمُفْسِدِينَ
|
|
ثُمَّ
بَعَثْنَا
مِن
بَعْدِهِ
رُسُلًا
إِلَى
قَوْمِهِمْ
فَجَاؤُوهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
بِمَا
كَذَّبُوا
بِهِ
مِن
قَبْلُ
كَذَالِكَ
نَطْبَعُ
عَلَى
قُلُوبِ
الْمُعْتَدِينَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
آتَيْتَ
فِرْعَوْنَ
وَمَلَأَهُ
زِينَةً
وَأَمْوَالًا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوا
عَن
سَبِيلِكَ
رَبَّنَا
اطْمِسْ
عَلَى
أَمْوَالِهِمْ
وَاشْدُدْ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُوا
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
حَقَّتْ
عَلَيْهِمْ
كَلِمَتُ
رَبِّكَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قُلِ
انظُرُوا
مَاذَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
تُغْنِيِ
الْآيَاتُ
وَالنُّذُرُ
عَن
قَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَفَمَن
كَانَ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
وَيَتْلُوهُ
شَاهِدٌ
مِّنْهُ
وَمِن
قَبْلِهِ
كِتَابُ
مُوسَى
إِمَامًا
وَرَحْمَةً
أُولَائِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِهِ
مِنَ
الْأَحْزَابِ
فَالنَّارُ
مَوْعِدُهُ
فَلَا
تَكُ
فِي
مِرْيَةٍ
مِّنْهُ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَأُوْحِيَ
إِلَى
نُوحٍ
أَنَّهُ
لَن
يُؤْمِنَ
مِن
قَوْمِكَ
إِلَّا
مَن
قَدْ
آمَنَ
فَلَا
تَبْتَئِسْ
بِمَا
كَانُوا
يَفْعَلُونَ
|
|
وَقُل
لِّلَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
اعْمَلُوا
عَلَى
مَكَانَتِكُمْ
إِنَّا
عَامِلُونَ
|
|
قَالَ
لَا
يَأْتِيكُمَا
طَعَامٌ
تُرْزَقَانِهِ
إِلَّا
نَبَّأْتُكُمَا
بِتَأْوِيلِهِ
قَبْلَ
أَن
يَأْتِيَكُمَا
ذَالِكُمَا
مِمَّا
عَلَّمَنِي
رَبِّي
إِنِّي
تَرَكْتُ
مِلَّةَ
قَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
كَافِرُونَ
|
|
وَمَا
يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُم
بِاللَّهِ
إِلَّا
وَهُم
مُّشْرِكُونَ
|
|
لَقَدْ
كَانَ
فِي
قَصَصِهِمْ
عِبْرَةٌ
لِّأُولِي
الْأَلْبَابِ
مَا
كَانَ
حَدِيثًا
يُفْتَرَى
وَلَاكِن
تَصْدِيقَ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَتَفْصِيلَ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَهُدًى
وَرَحْمَةً
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
الٓمٓر
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
وَالَّذِي
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
الْحَقُّ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَقَدْ
خَلَتْ
سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
إِلَاهُكُمْ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
فَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
قُلُوبُهُم
مُّنكِرَةٌ
وَهُم
مُّسْتَكْبِرُونَ
|
|
لِلَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
مَثَلُ
السَّوْءِ
وَلِلَّهِ
الْمَثَلُ
الْأَعْلَى
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
وَمَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
إِلَّا
لِتُبَيِّنَ
لَهُمُ
الَّذِي
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَهُدًى
وَرَحْمَةً
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَاللَّهُ
جَعَلَ
لَكُم
مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
أَزْوَاجًا
وَجَعَلَ
لَكُم
مِّنْ
أَزْوَاجِكُم
بَنِينَ
وَحَفَدَةً
وَرَزَقَكُم
مِّنَ
الطَّيِّبَاتِ
أَفَبِالْبَاطِلِ
يُؤْمِنُونَ
وَبِنِعْمَتِ
اللَّهِ
هُمْ
يَكْفُرُونَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
الطَّيْرِ
مُسَخَّرَاتٍ
فِي
جَوِّ
السَّمَاءِ
مَا
يُمْسِكُهُنَّ
إِلَّا
اللَّهُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
لَا
يَهْدِيهِمُ
اللَّهُ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
يَفْتَرِي
الْكَذِبَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
وَأَنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
أَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
وَإِذَا
قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ
جَعَلْنَا
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
حِجَابًا
مَّسْتُورًا
|
|
وَمَا
مَنَعَ
النَّاسَ
أَن
يُؤْمِنُوا
إِذْ
جَاءَهُمُ
الْهُدَى
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
أَبَعَثَ
اللَّهُ
بَشَرًا
رَّسُولًا
|
|
فَلَعَلَّكَ
بَاخِعٌ
نَّفْسَكَ
عَلَى
آثَارِهِمْ
إِن
لَّمْ
يُؤْمِنُوا
بِهَاذَا
الْحَدِيثِ
أَسَفًا
|
|
وَقُلِ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكُمْ
فَمَن
شَاءَ
فَلْيُؤْمِن
وَمَن
شَاءَ
فَلْيَكْفُرْ
إِنَّآ
أَعْتَدْنَا
لِلظَّالِمِينَ
نَارًا
أَحَاطَ
بِهِمْ
سُرَادِقُهَا
وَإِن
يَسْتَغِيثُوا
يُغَاثُوا
بِمَآءٍ
كَالْمُهْلِ
يَشْوِي
الْوُجُوهَ
بِئْسَ
الشَّرَابُ
وَسَاءَتْ
مُرْتَفَقًا
|
|
وَمَا
مَنَعَ
النَّاسَ
أَن
يُؤْمِنُوا
إِذْ
جَاءَهُمُ
الْهُدَى
وَيَسْتَغْفِرُوا
رَبَّهُمْ
إِلَّآ
أَن
تَأْتِيَهُمْ
سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ
أَوْ
يَأْتِيَهُمُ
الْعَذَابُ
قُبُلًا
|
|
وَأَنذِرْهُمْ
يَوْمَ
الْحَسْرَةِ
إِذْ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
وَهُمْ
فِي
غَفْلَةٍ
وَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
فَلَا
يَصُدَّنَّكَ
عَنْهَا
مَن
لَّا
يُؤْمِنُ
بِهَا
وَاتَّبَعَ
هَوَاهُ
فَتَرْدَى
|
|
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
مَنْ
أَسْرَفَ
وَلَمْ
يُؤْمِن
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَدُّ
وَأَبْقَى
|
|
مَآ
آمَنَتْ
قَبْلَهُم
مِّن
قَرْيَةٍ
أَهْلَكْنَاهَآ
أَفَهُمْ
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
كَانَتَا
رَتْقًا
فَفَتَقْنَاهُمَا
وَجَعَلْنَا
مِنَ
الْمَآءِ
كُلَّ
شَيْءٍ
حَيٍّ
أَفَلَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَهَادِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
ثُمَّ
أَرْسَلْنَا
رُسُلَنَا
تَتْرَا
كُلَّ
مَا
جَاءَ
أُمَّةً
رَّسُولُهَا
كَذَّبُوهُ
فَأَتْبَعْنَا
بَعْضَهُم
بَعْضًا
وَجَعَلْنَاهُمْ
أَحَادِيثَ
فَبُعْدًا
لِّقَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
هُم
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
عَنِ
الصِّرَاطِ
لَنَاكِبُونَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَإِذَا
كَانُوا
مَعَهُ
عَلَى
أَمْرٍ
جَامِعٍ
لَّمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَن
لِّمَن
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
زَيَّنَّا
لَهُمْ
أَعْمَالَهُمْ
فَهُمْ
يَعْمَهُونَ
|
|
وَمَآ
أَنتَ
بِهَادِي
الْعُمْيِ
عَن
ضَلَالَتِهِمْ
إِن
تُسْمِعُ
إِلَّا
مَن
يُؤْمِنُ
بِآيَاتِنَا
فَهُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
جَعَلْنَا
الَّلَيْلَ
لِيَسْكُنُوا
فِيهِ
وَالنَّهَارَ
مُبْصِرًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
نَتْلُوا
عَلَيْكَ
مِن
نَّبَإِ
مُوسَى
وَفِرْعَوْنَ
بِالْحَقِّ
لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
الَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلِهِ
هُم
بِهِ
يُؤْمِنُونَ
|
|
فَمَا
كَانَ
جَوَابَ
قَوْمِهِ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
اقْتُلُوهُ
أَوْ
حَرِّقُوهُ
فَأَنجَاهُ
اللَّهُ
مِنَ
النَّارِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الْكِتَابَ
فَالَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمِنْ
هَؤُلَآءِ
مَن
يُؤْمِنُ
بِهِ
وَمَا
يَجْحَدُ
بِآيَاتِنَآ
إِلَّا
الْكَافِرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَكْفِهِمْ
أَنَّآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَرَحْمَةً
وَذِكْرَى
لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
جَعَلْنَا
حَرَمًا
آمِنًا
وَيُتَخَطَّفُ
النَّاسُ
مِنْ
حَوْلِهِمْ
أَفَبِالْبَاطِلِ
يُؤْمِنُونَ
وَبِنِعْمَةِ
اللَّهِ
يَكْفُرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَمَآ
أَنتَ
بِهَادِي
الْعُمْيِ
عَن
ضَلَالَتِهِمْ
إِن
تُسْمِعُ
إِلَّا
مَن
يُؤْمِنُ
بِآيَاتِنَا
فَهُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
إِنَّمَا
يُؤْمِنُ
بِآيَاتِنَا
الَّذِينَ
إِذَا
ذُكِّرُوا
بِهَا
خَرُّوا
سُجَّدًا
وَسَبَّحُوا
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَهُمْ
لَا
يَسْتَكْبِرُونَ
|
|
أَشِحَّةً
عَلَيْكُمْ
فَإِذَا
جَاءَ
الْخَوْفُ
رَأَيْتَهُمْ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
تَدُورُ
أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي
يُغْشَى
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَإِذَا
ذَهَبَ
الْخَوْفُ
سَلَقُوكُم
بِأَلْسِنَةٍ
حِدَادٍ
أَشِحَّةً
عَلَى
الْخَيْرِ
أُولَائِكَ
لَمْ
يُؤْمِنُوا
فَأَحْبَطَ
اللَّهُ
أَعْمَالَهُمْ
وَكَانَ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرًا
|
|
أَفْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَم
بِهِ
جِنَّةٌ
بَلِ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
فِي
الْعَذَابِ
وَالضَّلَالِ
الْبَعِيدِ
|
|
وَمَا
كَانَ
لَهُ
عَلَيْهِم
مِّن
سُلْطَانٍ
إِلَّا
لِنَعْلَمَ
مَن
يُؤْمِنُ
بِالْآخِرَةِ
مِمَّنْ
هُوَ
مِنْهَا
فِي
شَكٍّ
وَرَبُّكَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
حَفِيظٌ
|
|
لَقَدْ
حَقَّ
الْقَوْلُ
عَلَى
أَكْثَرِهِمْ
فَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَسَوَآءٌ
عَلَيْهِمْ
أَأَنذَرْتَهُمْ
أَمْ
لَمْ
تُنذِرْهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِذَا
ذُكِرَ
اللَّهُ
وَحْدَهُ
اشْمَأَزَّتْ
قُلُوبُ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَإِذَا
ذُكِرَ
الَّذِينَ
مِن
دُونِهِ
إِذَا
هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَمَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَّحْمَةً
وَعِلْمًا
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تَابُوا
وَاتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
إِنِّي
عُذْتُ
بِرَبِّي
وَرَبِّكُم
مِّن
كُلِّ
مُتَكَبِّرٍ
لَّا
يُؤْمِنُ
بِيَوْمِ
الْحِسَابِ
|
|
إِنَّ
السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ
لَّا
رَيْبَ
فِيهَا
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَلَوْ
جَعَلْنَاهُ
قُرْآنًا
أَعْجَمِيًّا
لَّقَالُوا
لَوْلَا
فُصِّلَتْ
آيَاتُهُٓ
أَأَعْجَمِيٌّ
وَعَرَبِيٌّ
قُلْ
هُوَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
هُدًى
وَشِفَآءٌ
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
فِي
آذَانِهِمْ
وَقْرٌ
وَهُوَ
عَلَيْهِمْ
عَمًى
أُولَائِكَ
يُنَادَوْنَ
مِن
مَّكَانٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
يَسْتَعْجِلُ
بِهَا
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِهَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مُشْفِقُونَ
مِنْهَا
وَيَعْلَمُونَ
أَنَّهَا
الْحَقُّ
أَلَا
إِنَّ
الَّذِينَ
يُمَارُونَ
فِي
السَّاعَةِ
لَفِي
ضَلَالٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
وَقِيلِهِ
يَارَبِّ
إِنَّ
هَؤُلَآءِ
قَوْمٌ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
فَبِأَيِّ
حَدِيثٍۭ
بَعْدَ
اللَّهِ
وَآيَاتِهِ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَمَن
لَّمْ
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
فَإِنَّآ
أَعْتَدْنَا
لِلْكَافِرِينَ
سَعِيرًا
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
تَقَوَّلَهُ
بَل
لَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
لَيُسَمُّونَ
الْمَلَائِكَةَ
تَسْمِيَةَ
الْأُنثَى
|
|
لَّا
تَجِدُ
قَوْمًا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوَآدُّونَ
مَنْ
حَآدَّ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَلَوْ
كَانُوا
آبَاءَهُمْ
أَوْ
أَبْنَاءَهُمْ
أَوْ
إِخْوَانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولَائِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمَانَ
وَأَيَّدَهُم
بِرُوحٍ
مِّنْهُ
وَيُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَرَضُوا
عَنْهُ
أُولَائِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلَا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
يَوْمَ
يَجْمَعُكُمْ
لِيَوْمِ
الْجَمْعِ
ذَالِكَ
يَوْمُ
التَّغَابُنِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُكَفِّرْ
عَنْهُ
سَيِّئَاتِهِ
وَيُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
ذَالِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
مَآ
أَصَابَ
مِن
مُّصِيبَةٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
يَهْدِ
قَلْبَهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
فَإِذَا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
فَارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَأَشْهِدُوا
ذَوَيْ
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
وَأَقِيمُوا
الشَّهَادَةَ
لِلَّهِ
ذَالِكُمْ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَن
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَل
لَّهُ
مَخْرَجًا
|
|
رَّسُولًا
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
مُبَيِّنَاتٍ
لِّيُخْرِجَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
قَدْ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
لَهُ
رِزْقًا
|
|
إِنَّهُ
كَانَ
لَا
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
الْعَظِيمِ
|
|
وَأَنَّا
لَمَّا
سَمِعْنَا
الْهُدَى
آمَنَّا
بِهِ
فَمَن
يُؤْمِن
بِرَبِّهِ
فَلَا
يَخَافُ
بَخْسًا
وَلَا
رَهَقًا
|
|
فَبِأَيِّ
حَدِيثٍۭ
بَعْدَهُ
يُؤْمِنُونَ
|
|
فَمَا
لَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَمَا
نَقَمُوا
مِنْهُمْ
إِلَّآ
أَن
يُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
الْعَزِيزِ
الْحَمِيدِ
|