ايي

ce qu'on observe avec attention

أيي (مقاييس اللغة)

الهمزة والياء والياء أصلٌ واحد، وهو النَّظَر. يقال تأيَّا يتأيَّا تَأَيِّياً، أي تمكَّث.

ايي

lequel de

إستعمال

أيي
بِ‍‍أَييِّ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَفْتُونُ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
آيات
وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلْ‍‍تُ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  أَوَّلَ  كَافِرٍۭ  بِ‍‍هِ  وَلَا  تَشْتَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  ثَمَنًا  قَلِيلًا  وَإِيَّايَ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍ونِ 
آيات
وَإِذْ  قُلْ‍‍تُمْ  يَامُوسَى  لَن  نَّصْبِرَ  عَلَى  طَعَامٍ  وَاحِدٍ  فَ‍‍ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُخْرِجْ  لَ‍‍نَا  مِ‍‍مَّا  تُنبِتُ  الْ‍‍أَرْضُ  مِن  بَقْلِ‍‍هَا  وَقِثَّآئِ‍‍هَا  وَفُومِ‍‍هَا  وَعَدَسِ‍‍هَا  وَبَصَلِ‍‍هَا  قَالَ  أَتَسْتَبْدِلُ‍‍ونَ  الَّذِي  هُوَ  أَدْنَى  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  خَيْرٌ  اهْبِطُ‍‍وا  مِصْرًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  سَأَلْ‍‍تُمْ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  وَالْ‍‍مَسْكَنَةُ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
آيات
فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اضْرِبُ‍‍وهُ  بِ‍‍بَعْضِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُحْيِي  اللَّهُ  الْ‍‍مَوْتَى  وَيُرِي‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آياتۭ
وَلَ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَمَا  يَكْفُرُ  بِ‍‍هَآ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
آيات
وَقَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  لَوْلَا  يُكَلِّمُ‍‍نَا  اللَّهُ  أَوْ  تَأْتِي‍‍نَآ  آيَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  قَالَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّثْلَ  قَوْلِ‍‍هِمْ  تَشَابَهَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
آيات
رَبَّ‍‍نَا  وَابْعَثْ  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍كَ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
آيات
كَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي‍‍كُمْ  رَسُولًا  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍نَا  وَيُزَكِّي‍‍كُمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُم  مَّا  لَمْ  تَكُونُ‍‍وا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
أُحِلَّ  لَ‍‍كُمْ  لَيْلَةَ  ال‍‍صِّيَامِ  ال‍‍رَّفَثُ  إِلَى  نِسَآئِ‍‍كُمْ  هُنَّ  لِبَاسٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  لِبَاسٌ  لَّ‍‍هُنَّ  عَلِمَ  اللَّهُ  أَنَّ‍‍كُمْ  كُن‍‍تُمْ  تَخْتَانُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَعَفَا  عَن‍‍كُمْ  فَ‍‍الْ‍‍آنَ  بَاشِرُوهُنَّ  وَابْتَغُ‍‍وا  مَا  كَتَبَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَكُلُ‍‍وا  وَاشْرَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍خَيْطُ  الْ‍‍أَبْيَضُ  مِنَ  الْ‍‍خَيْطِ  الْ‍‍أَسْوَدِ  مِنَ  الْ‍‍فَجْرِ  ثُمَّ  أَتِمُّ‍‍وا  ال‍‍صِّيَامَ  إِلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَلَا  تُبَاشِرُوهُنَّ  وَأَنتُمْ  عَاكِفُونَ  فِي  الْ‍‍مَسَاجِدِ  تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَقْرَبُ‍‍وهَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
آيات
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍خَمْرِ  وَالْ‍‍مَيْسِرِ  قُلْ  فِي‍‍هِمَآ  إِثْمٌ  كَبِيرٌ  وَمَنَافِعُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَإِثْمُ‍‍هُمَآ  أَكْبَرُ  مِن  نَّفْعِ‍‍هِمَا  وَيَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  مَاذَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  قُلِ  الْ‍‍عَفْوَ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَفَكَّرُونَ 
آيات
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
آيات
وَإِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  سَرِّحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وهُنَّ  ضِرَارًا  لِّ‍‍تَعْتَدُوا  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  فَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ  نَفْسَ‍‍هُ  وَلَا  تَتَّخِذُوا  آيَاتِ  اللَّهِ  هُزُوًا  وَاذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَمَآ  أَنزَلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالْ‍‍حِكْمَةِ  يَعِظُ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
آيات
كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
آيات
أَيَوَدُّ  أَحَدُكُمْ  أَن  تَكُونَ  لَ‍‍هُ  جَنَّةٌ  مِّن  نَّخِيلٍ  وَأَعْنَابٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  لَ‍‍هُ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  وَأَصَابَ‍‍هُ  الْ‍‍كِبَرُ  وَلَ‍‍هُ  ذُرِّيَّةٌ  ضُعَفَآءُ  فَ‍‍أَصَابَ‍‍هَآ  إِعْصَارٌ  فِي‍‍هِ  نَارٌ  فَ‍‍احْتَرَقَتْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَفَكَّرُونَ 
آيات
مِن  قَبْلُ  هُدًى  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَأَنزَلَ  الْ‍‍فُرْقَانَ  إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  ذُو  انتِقَامٍ 
آيات
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِنْ‍‍هُ  آيَاتٌ  مُّحْكَمَاتٌ  هُنَّ  أُمُّ  الْ‍‍كِتَابِ  وَأُخَرُ  مُتَشَابِهَاتٌ  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  زَيْغٌ  فَ‍‍يَتَّبِعُ‍‍ونَ  مَا  تَشَابَهَ  مِنْ‍‍هُ  ابْتِغَاءَ  الْ‍‍فِتْنَةِ  وَابْتِغَاءَ  تَأْوِيلِ‍‍هِ  وَمَا  يَعْلَمُ  تَأْوِيلَ‍‍هُٓ  إِلَّا  اللَّهُ  وَال‍‍رَّاسِخُونَ  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  يَقُولُ‍‍ونَ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  كُلٌّ  مِّنْ  عِندِ  رَبِّ‍‍نَا  وَمَا  يَذَّكَّرُ  إِلَّآ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
آيات
كَ‍‍دَأْبِ  آلِ  فِرْعَوْنَ  وَالَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
آيات
إِنَّ  ال‍‍دِّينَ  عِندَ  اللَّهِ  الْ‍‍إِسْلَامُ  وَمَا  اخْتَلَفَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
آيات
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  الَّذِينَ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍بَشِّرْهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
آيات
ذَالِكَ  نَتْلُوهُ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍آيَاتِ  وَال‍‍ذِّكْرِ  الْ‍‍حَكِيمِ 
آيات
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَأَنتُمْ  تَشْهَدُونَ 
آيات
فِي‍‍هِ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  مَّقَامُ  إِبْرَاهِيمَ  وَمَن  دَخَلَ‍‍هُ  كَانَ  آمِنًا  وَلِ‍‍لَّهِ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  حِجُّ  الْ‍‍بَيْتِ  مَنِ  اسْتَطَاعَ  إِلَيْ‍‍هِ  سَبِيلًا  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَنِ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آيات
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  شَهِيدٌ  عَلَى  مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آيات
وَكَيْفَ  تَكْفُرُونَ  وَأَنتُمْ  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتُ  اللَّهِ  وَفِي‍‍كُمْ  رَسُولُ‍‍هُ  وَمَن  يَعْتَصِم  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  هُدِيَ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
آيات
وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍حَبْلِ  اللَّهِ  جَمِيعًا  وَلَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  وَاذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  كُن‍‍تُمْ  أَعْدَآءً  فَ‍‍أَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَصْبَحْ‍‍تُم  بِ‍‍نِعْمَتِ‍‍هِ  إِخْوَانًا  وَكُن‍‍تُمْ  عَلَى  شَفَا  حُفْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍أَنقَذَكُم  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
آيات
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَمَا  اللَّهُ  يُرِيدُ  ظُلْمًا  لِّ‍‍لْ‍‍عَالَمِينَ 
آيات
ضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  أَيْنَ  مَا  ثُقِفُ‍‍وا  إِلَّا  بِ‍‍حَبْلٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَحَبْلٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَسْكَنَةُ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
آيات
لَيْسُ‍‍وا  سَوَآءً  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  أُمَّةٌ  قَآئِمَةٌ  يَتْلُ‍‍ونَ  آيَاتِ  اللَّهِ  آنَاءَ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَهُمْ  يَسْجُدُونَ 
آيات
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  بِطَانَةً  مِّن  دُونِ‍‍كُمْ  لَا  يَأْلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  خَبَالًا  وَدُّوا  مَا  عَنِ‍‍تُّمْ  قَدْ  بَدَتِ  الْ‍‍بَغْضَآءُ  مِنْ  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَمَا  تُخْفِي  صُدُورُهُمْ  أَكْبَرُ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
لَ‍‍قَدْ  مَنَّ  اللَّهُ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذْ  بَعَثَ  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
آيات
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ 
آيات
وَإِنَّ  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  خَاشِعِينَ  لِ‍‍لَّهِ  لَا  يَشْتَرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  ثَمَنًا  قَلِيلًا  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
آيات
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  سَوْفَ  نُصْلِي‍‍هِمْ  نَارًا  كُلَّمَا  نَضِجَتْ  جُلُودُهُم  بَدَّلْ‍‍نَاهُمْ  جُلُودًا  غَيْرَهَا  لِ‍‍يَذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
آيات
وَقَدْ  نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أَنْ  إِذَا  سَمِعْ‍‍تُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  يُكْفَرُ  بِ‍‍هَا  وَيُسْتَهْزَأُ  بِ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَقْعُدُوا  مَعَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  مِّثْلُ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  جَامِعُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍كَافِرِينَ  فِي  جَهَنَّمَ  جَمِيعًا 
آيات
فَ‍‍بِ‍‍مَا  نَقْضِ‍‍هِم  مِّيثَاقَ‍‍هُمْ  وَكُفْرِهِم  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَقَتْلِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَقَوْلِ‍‍هِمْ  قُلُوبُ‍‍نَا  غُلْفٌ  بَلْ  طَبَعَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هَا  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
آيات
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آيات
إِنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  فِي‍‍هَا  هُدًى  وَنُورٌ  يَحْكُمُ  بِ‍‍هَا  ال‍‍نَّبِيُّونَ  الَّذِينَ  أَسْلَمُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍رَّبَّانِيُّونَ  وَالْ‍‍أَحْبَارُ  بِ‍‍مَا  اسْتُحْفِظُ‍‍وا  مِن  كِتَابِ  اللَّهِ  وَكَانُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وُا  ال‍‍نَّاسَ  وَاخْشَ‍‍وْنِ  وَلَا  تَشْتَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  ثَمَنًا  قَلِيلًا  وَمَن  لَّمْ  يَحْكُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
آيات
مَّا  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  إِلَّا  رَسُولٌ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  ال‍‍رُّسُلُ  وَأُمُّ‍‍هُ  صِدِّيقَةٌ  كَانَ‍‍ا  يَأْكُلَ‍‍انِ  ال‍‍طَّعَامَ  انظُرْ  كَيْفَ  نُبَيِّنُ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  ثُمَّ  انظُرْ  أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آيات
لَا  يُؤَاخِذُكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ال‍‍لَّغْوِ  فِي  أَيْمَانِ‍‍كُمْ  وَلَاكِن  يُؤَاخِذُكُم  بِ‍‍مَا  عَقَّدتُّمُ  الْ‍‍أَيْمَانَ  فَ‍‍كَفَّارَتُ‍‍هُٓ  إِطْعَامُ  عَشَرَةِ  مَسَاكِينَ  مِنْ  أَوْسَطِ  مَا  تُطْعِمُ‍‍ونَ  أَهْلِي‍‍كُمْ  أَوْ  كِسْوَتُ‍‍هُمْ  أَوْ  تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  ثَلَاثَةِ  أَيَّامٍ  ذَالِكَ  كَفَّارَةُ  أَيْمَانِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَلَفْ‍‍تُمْ  وَاحْفَظُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
آيات
وَمَا  تَأْتِي‍‍هِم  مِّنْ  آيَةٍ  مِّنْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
آيات
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
آيات
وَلَوْ  تَرَى  إِذْ  وُقِفُ‍‍وا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  يَالَيْتَ‍‍نَا  نُرَدُّ  وَلَا  نُكَذِّبَ  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍نَا  وَنَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آيات
قَدْ  نَعْلَمُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍يَحْزُنُ‍‍كَ  الَّذِي  يَقُولُ‍‍ونَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُكَذِّبُ‍‍ونَ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  يَجْحَدُونَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  صُمٌّ  وَبُكْمٌ  فِي  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  مَن  يَشَإِ  اللَّهُ  يُضْلِلْ‍‍هُ  وَمَن  يَشَأْ  يَجْعَلْ‍‍هُ  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
آيات
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِنْ  أَخَذَ  اللَّهُ  سَمْعَ‍‍كُمْ  وَأَبْصَارَكُمْ  وَخَتَمَ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍كُم  مَّنْ  إِلَاهٌ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍هِ  انظُرْ  كَيْفَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  ثُمَّ  هُمْ  يَصْدِفُ‍‍ونَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَمَسُّ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْسُقُ‍‍ونَ 
آيات
وَإِذَا  جَاءَكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍قُلْ  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَتَبَ  رَبُّ‍‍كُمْ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  أَنَّ‍‍هُ  مَنْ  عَمِلَ  مِن‍‍كُمْ  سُوءًا  بِ‍‍جَهَالَةٍ  ثُمَّ  تَابَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍أَنَّ‍‍هُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
آيات
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَلِ‍‍تَسْتَبِينَ  سَبِيلُ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
آيات
قُلْ  هُوَ  الْ‍‍قَادِرُ  عَلَى  أَن  يَبْعَثَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابًا  مِّن  فَوْقِ‍‍كُمْ  أَوْ  مِن  تَحْتِ  أَرْجُلِ‍‍كُمْ  أَوْ  يَلْبِسَ‍‍كُمْ  شِيَعًا  وَيُذِيقَ  بَعْضَ‍‍كُم  بَأْسَ  بَعْضٍ  انظُرْ  كَيْفَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
آيات
وَإِذَا  رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  يَخُوضُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  وَإِمَّا  يُنسِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  فَ‍‍لَا  تَقْعُدْ  بَعْدَ  ال‍‍ذِّكْرَى  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آيات
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  قَالَ  أُوْحِيَ  إِلَيَّ  وَلَمْ  يُوحَ  إِلَيْ‍‍هِ  شَيْءٌ  وَمَن  قَالَ  سَ‍‍أُنزِلُ  مِثْلَ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  فِي  غَمَرَاتِ  الْ‍‍مَوْتِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  بَاسِطُوا  أَيْدِي‍‍هِمْ  أَخْرِجُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  وَكُن‍‍تُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍هِ  تَسْتَكْبِرُونَ 
آيات
وَهُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍نُّجُومَ  لِ‍‍تَهْتَدُوا  بِ‍‍هَا  فِي  ظُلُمَاتِ  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  قَدْ  فَصَّلْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
وَهُوَ  الَّذِي  أَنشَأَكُم  مِّن  نَّفْسٍ  وَاحِدَةٍ  فَ‍‍مُسْتَقَرٌّ  وَمُسْتَوْدَعٌ  قَدْ  فَصَّلْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
آيات
وَهُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  نَبَاتَ  كُلِّ  شَيْءٍ  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُ  خَضِرًا  نُّخْرِجُ  مِنْ‍‍هُ  حَبًّا  مُّتَرَاكِبًا  وَمِنَ  ال‍‍نَّخْلِ  مِن  طَلْعِ‍‍هَا  قِنْوَانٌ  دَانِيَةٌ  وَجَنَّاتٍ  مِّنْ  أَعْنَابٍ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍رُّمَّانَ  مُشْتَبِهًا  وَغَيْرَ  مُتَشَابِهٍ  انظُرُوا  إِلَى  ثَمَرِهِ  إِذَآ  أَثْمَرَ  وَيَنْعِ‍‍هِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكُمْ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَلِ‍‍يَقُولُ‍‍وا  دَرَسْ‍‍تَ  وَلِ‍‍نُبَيِّنَ‍‍هُ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
وَأَقْسَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  جَهْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  لَ‍‍ئِن  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  لَّ‍‍يُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍آيَاتُ  عِندَ  اللَّهِ  وَمَا  يُشْعِرُكُمْ  أَنَّ‍‍هَآ  إِذَا  جَاءَتْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  ذُكِرَ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  إِن  كُن‍‍تُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  مُؤْمِنِينَ 
آيات
وَهَاذَا  صِرَاطُ  رَبِّ‍‍كَ  مُسْتَقِيمًا  قَدْ  فَصَّلْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَذَّكَّرُونَ 
آيات
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  شَهِدْنَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍نَا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
آيات
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
آيات
أَوْ  تَقُولُ‍‍وا  لَوْ  أَنَّ‍‍آ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍كِتَابُ  لَ‍‍كُ‍‍نَّآ  أَهْدَى  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَصَدَفَ  عَنْ‍‍هَا  سَ‍‍نَجْزِي  الَّذِينَ  يَصْدِفُ‍‍ونَ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْدِفُ‍‍ونَ 
آيات
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  رَبُّ‍‍كَ  أَوْ  يَأْتِيَ  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  يَوْمَ  يَأْتِي  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يَنفَعُ  نَفْسًا  إِيمَانُ‍‍هَا  لَمْ  تَكُنْ  آمَنَتْ  مِن  قَبْلُ  أَوْ  كَسَبَتْ  فِي  إِيمَانِ‍‍هَا  خَيْرًا  قُلِ  انتَظِرُوا  إِنَّ‍‍ا  مُنتَظِرُونَ 
آيات
وَمَنْ  خَفَّتْ  مَوَازِينُ‍‍هُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
آيات
يَابَنِي  آدَمَ  قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كُمْ  لِبَاسًا  يُوَارِي  سَوْآتِ‍‍كُمْ  وَرِيشًا  وَلِبَاسُ  ال‍‍تَّقْوَى  ذَالِكَ  خَيْرٌ  ذَالِكَ  مِنْ  آيَاتِ  اللَّهِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَذَّكَّرُونَ 
آيات
قُلْ  مَنْ  حَرَّمَ  زِينَةَ  اللَّهِ  الَّتِي  أَخْرَجَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتِ  مِنَ  ال‍‍رِّزْقِ  قُلْ  هِيَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  خَالِصَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
يَابَنِي  آدَمَ  إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍مَنِ  اتَّقَى  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَاسْتَكْبَرُوا  عَنْ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
آيات
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَنَالُ‍‍هُمْ  نَصِيبُ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  يَتَوَفَّ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
آيات
إِنَّ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَاسْتَكْبَرُوا  عَنْ‍‍هَا  لَا  تُفَتَّحُ  لَ‍‍هُمْ  أَبْوَابُ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَا  يَدْخُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍جَنَّةَ  حَتَّى  يَلِجَ  الْ‍‍جَمَلُ  فِي  سَمِّ  الْ‍‍خِيَاطِ  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
آيات
الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍هُمْ  لَهْوًا  وَلَعِبًا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  نَنسَاهُمْ  كَ‍‍مَا  نَسُ‍‍وا  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍هِمْ  هَاذَا  وَمَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَجْحَدُونَ 
آيات
وَالْ‍‍بَلَدُ  ال‍‍طَّيِّبُ  يَخْرُجُ  نَبَاتُ‍‍هُ  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هِ  وَالَّذِي  خَبُثَ  لَا  يَخْرُجُ  إِلَّا  نَكِدًا  كَ‍‍ذَالِكَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَشْكُرُونَ 
آيات
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  وَأَغْرَقْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  عَمِينَ 
آيات
فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُ  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنَّ‍‍ا  وَقَطَعْ‍‍نَا  دَابِرَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
آيات
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِم  مُّوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  فَ‍‍ظَلَمُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
آيات
وَمَا  تَنقِمُ  مِنَّ‍‍آ  إِلَّآ  أَنْ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍نَا  لَمَّا  جَاءَتْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَآ  أَفْرِغْ  عَلَيْ‍‍نَا  صَبْرًا  وَتَوَفَّ‍‍نَا  مُسْلِمِينَ 
آيات
فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍طُّوفَانَ  وَالْ‍‍جَرَادَ  وَالْ‍‍قُمَّلَ  وَال‍‍ضَّفَادِعَ  وَال‍‍دَّمَ  آيَاتٍ  مُّفَصَّلَاتٍ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
آيات
فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍يَمِّ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
آيات
سَ‍‍أَصْرِفُ  عَنْ  آيَاتِ‍‍يَ  الَّذِينَ  يَتَكَبَّرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  ال‍‍رُّشْدِ  لَا  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  الْ‍‍غَيِّ  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَلِقَآءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  هَلْ  يُجْزَوْنَ  إِلَّا  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
آيات
وَاكْتُبْ  لَ‍‍نَا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةً  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِنَّ‍‍ا  هُدْنَآ  إِلَيْ‍‍كَ  قَالَ  عَذَابِ‍‍ي  أُصِيبُ  بِ‍‍هِ  مَنْ  أَشَآءُ  وَرَحْمَتِ‍‍ي  وَسِعَتْ  كُلَّ  شَيْءٍ  فَ‍‍سَ‍‍أَكْتُبُ‍‍هَا  لِ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالَّذِينَ  هُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَلَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْجِعُ‍‍ونَ 
آيات
وَاتْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  نَبَأَ  الَّذِي  آتَيْ‍‍نَاهُ  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍انسَلَخَ  مِنْ‍‍هَا  فَ‍‍أَتْبَعَ‍‍هُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  فَ‍‍كَانَ  مِنَ  الْ‍‍غَاوِينَ 
آيات
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍رَفَعْ‍‍نَاهُ  بِ‍‍هَا  وَلَاكِنَّ‍‍هُٓ  أَخْلَدَ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍كَلْبِ  إِن  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍هِ  يَلْهَثْ  أَوْ  تَتْرُكْ‍‍هُ  يَلْهَث  ذَّالِكَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اقْصُصِ  الْ‍‍قَصَصَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
آيات
سَاءَ  مَثَلًا  الْ‍‍قَوْمُ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَأَنفُسَ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  سَ‍‍نَسْتَدْرِجُ‍‍هُم  مِّنْ  حَيْثُ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  إِذَا  ذُكِرَ  اللَّهُ  وَجِلَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِذَا  تُلِيَتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍هُ  زَادَتْ‍‍هُمْ  إِيمَانًا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  قَالُ‍‍وا  قَدْ  سَمِعْ‍‍نَا  لَوْ  نَشَآءُ  لَ‍‍قُلْ‍‍نَا  مِثْلَ  هَاذَا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّآ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
آيات
كَ‍‍دَأْبِ  آلِ  فِرْعَوْنَ  وَالَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَوِيٌّ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
آيات
كَ‍‍دَأْبِ  آلِ  فِرْعَوْنَ  وَالَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَأَغْرَقْ‍‍نَآ  آلَ  فِرْعَوْنَ  وَكُلٌّ  كَانُ‍‍وا  ظَالِمِينَ 
آيات
اشْتَرَوْا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  ثَمَنًا  قَلِيلًا  فَ‍‍صَدُّوا  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُمْ  سَاءَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
آيات
فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍إِخْوَانُ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَنُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُمْ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  إِنَّ‍‍مَا  كُ‍‍نَّا  نَخُوضُ  وَنَلْعَبُ  قُلْ  أَبِ‍‍اللَّهِ  وَآيَاتِ‍‍هِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَهْزِؤُونَ 
آيات
الٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍حَكِيمِ 
آيات
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  ال‍‍شَّمْسَ  ضِيَآءً  وَالْ‍‍قَمَرَ  نُورًا  وَقَدَّرَهُ  مَنَازِلَ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  عَدَدَ  ال‍‍سِّنِينَ  وَالْ‍‍حِسَابَ  مَا  خَلَقَ  اللَّهُ  ذَالِكَ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
إِنَّ  فِي  اخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
آيات
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  لِقَاءَنَا  وَرَضُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاطْمَأَنُّ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  هُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  غَافِلُونَ 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  لِقَاءَنَا  ائْتِ  بِ‍‍قُرْآنٍ  غَيْرِ  هَاذَا  أَوْ  بَدِّلْ‍‍هُ  قُلْ  مَا  يَكُونُ  لِ‍‍ي  أَنْ  أُبَدِّلَ‍‍هُ  مِن  تِلْقَاءِ  نَفْسِ‍‍ي  إِنْ  أَتَّبِعُ  إِلَّا  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  إِنْ  عَصَيْ‍‍تُ  رَبِّ‍‍ي  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
آيات
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
آيات
وَإِذَآ  أَذَقْ‍‍نَا  ال‍‍نَّاسَ  رَحْمَةً  مِّن  بَعْدِ  ضَرَّاءَ  مَسَّتْ‍‍هُمْ  إِذَا  لَ‍‍هُم  مَّكْرٌ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  قُلِ  اللَّهُ  أَسْرَعُ  مَكْرًا  إِنَّ  رُسُلَ‍‍نَا  يَكْتُبُ‍‍ونَ  مَا  تَمْكُرُونَ 
آيات
إِنَّ‍‍مَا  مَثَلُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  مِ‍‍مَّا  يَأْكُلُ  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍أَنْعَامُ  حَتَّى  إِذَآ  أَخَذَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زُخْرُفَ‍‍هَا  وَازَّيَّنَتْ  وَظَنَّ  أَهْلُ‍‍هَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَادِرُونَ  عَلَيْ‍‍هَآ  أَتَاهَآ  أَمْرُنَا  لَيْلًا  أَوْ  نَهَارًا  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  حَصِيدًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَغْنَ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
آيات
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الَّ‍‍لَيْلَ  لِ‍‍تَسْكُنُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍نَّهَارَ  مُبْصِرًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
آيات
وَاتْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  نَبَأَ  نُوحٍ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  إِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّقَامِ‍‍ي  وَتَذْكِيرِي  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  فَ‍‍أَجْمِعُ‍‍وا  أَمْرَكُمْ  وَشُرَكَاءَكُمْ  ثُمَّ  لَا  يَكُنْ  أَمْرُكُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  غُمَّةً  ثُمَّ  اقْضُ‍‍وا  إِلَيَّ  وَلَا  تُنظِرُونِ 
آيات
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍نَجَّيْ‍‍نَاهُ  وَمَن  مَّعَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  خَلَائِفَ  وَأَغْرَقْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُنذَرِينَ 
آيات
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِم  مُّوسَى  وَهَارُونَ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
آيات
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  نُنَجِّي‍‍كَ  بِ‍‍بَدَنِ‍‍كَ  لِ‍‍تَكُونَ  لِ‍‍مَنْ  خَلْفَ‍‍كَ  آيَةً  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  لَ‍‍غَافِلُونَ 
آيات
وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍تَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
آيات
قُلِ  انظُرُوا  مَاذَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  تُغْنِيِ  الْ‍‍آيَاتُ  وَال‍‍نُّذُرُ  عَن  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
الٓر  كِتَابٌ  أُحْكِمَتْ  آيَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  فُصِّلَتْ  مِن  لَّدُنْ  حَكِيمٍ  خَبِيرٍ 
آيات
وَتِلْكَ  عَادٌ  جَحَدُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَعَصَ‍‍وْا  رُسُلَ‍‍هُ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  أَمْرَ  كُلِّ  جَبَّارٍ  عَنِيدٍ 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
آيات
الٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
آيات
لَّ‍‍قَدْ  كَانَ  فِي  يُوسُفَ  وَإِخْوَتِ‍‍هِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍ل‍‍سَّآئِلِينَ 
آيات
ثُمَّ  بَدَا  لَ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  رَأَوُا  الْ‍‍آيَاتِ  لَ‍‍يَسْجُنُ‍‍نَّ‍‍هُ  حَتَّى  حِينٍ 
آيات
الٓمٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالَّذِي  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
اللَّهُ  الَّذِي  رَفَعَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  عَمَدٍ  تَرَوْنَ‍‍هَا  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  يُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُم  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍كُمْ  تُوقِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَهُوَ  الَّذِي  مَدَّ  الْ‍‍أَرْضَ  وَجَعَلَ  فِي‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَأَنْهَارًا  وَمِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  جَعَلَ  فِي‍‍هَا  زَوْجَيْنِ  اثْنَيْنِ  يُغْشِي  الَّ‍‍لَيْلَ  ال‍‍نَّهَارَ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
آيات
وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  قِطَعٌ  مُّتَجَاوِرَاتٌ  وَجَنَّاتٌ  مِّنْ  أَعْنَابٍ  وَزَرْعٌ  وَنَخِيلٌ  صِنْوَانٌ  وَغَيْرُ  صِنْوَانٍ  يُسْقَى  بِ‍‍مَآءٍ  وَاحِدٍ  وَنُفَضِّلُ  بَعْضَ‍‍هَا  عَلَى  بَعْضٍ  فِي  الْ‍‍أُكُلِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أَنْ  أَخْرِجْ  قَوْمَ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَذَكِّرْهُم  بِ‍‍أَيَّامِ  اللَّهِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
آيات
الٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  وَقُرْآنٍ  مُّبِينٍ 
آيات
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَوَسِّمِينَ 
آيات
وَآتَيْ‍‍نَاهُمْ  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
آيات
وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  وَال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  وَال‍‍نُّجُومُ  مُسَخَّرَاتٌ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
أَلَمْ  يَرَوْا  إِلَى  ال‍‍طَّيْرِ  مُسَخَّرَاتٍ  فِي  جَوِّ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَا  يُمْسِكُ‍‍هُنَّ  إِلَّا  اللَّهُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  لَا  يَهْدِي‍‍هِمُ  اللَّهُ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
آيات
إِنَّ‍‍مَا  يَفْتَرِي  الْ‍‍كَذِبَ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
آيات
سُبْحَانَ  الَّذِي  أَسْرَى  بِ‍‍عَبْدِهِ  لَيْلًا  مِّنَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  إِلَى  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍أَقْصَى  الَّذِي  بَارَكْ‍‍نَا  حَوْلَ‍‍هُ  لِ‍‍نُرِيَ‍‍هُ  مِنْ  آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
آيات
وَمَا  مَنَعَ‍‍نَآ  أَن  نُّرْسِلَ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّآ  أَن  كَذَّبَ  بِ‍‍هَا  الْ‍‍أَوَّلُونَ  وَآتَيْ‍‍نَا  ثَمُودَ  ال‍‍نَّاقَةَ  مُبْصِرَةً  فَ‍‍ظَلَمُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَمَا  نُرْسِلُ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّا  تَخْوِيفًا 
آيات
ذَالِكَ  جَزَآؤُهُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَقَالُ‍‍وا  أَئِذَا  كُ‍‍نَّا  عِظَامًا  وَرُفَاتًا  أَئِنَّ‍‍ا  لَ‍‍مَبْعُوثُونَ  خَلْقًا  جَدِيدًا 
آياتۭ
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  تِسْعَ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  فَ‍‍اسْأَلْ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِذْ  جَاءَهُمْ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هُ  فِرْعَوْنُ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍كَ  يَامُوسَى  مَسْحُورًا 
آيات
أَمْ  حَسِبْ‍‍تَ  أَنَّ  أَصْحَابَ  الْ‍‍كَهْفِ  وَال‍‍رَّقِيمِ  كَانُ‍‍وا  مِنْ  آيَاتِ‍‍نَا  عَجَبًا 
آيات
وَتَرَى  ال‍‍شَّمْسَ  إِذَا  طَلَعَت  تَّزَاوَرُ  عَن  كَهْفِ‍‍هِمْ  ذَاتَ  الْ‍‍يَمِينِ  وَإِذَا  غَرَبَت  تَّقْرِضُ‍‍هُمْ  ذَاتَ  ال‍‍شِّمَالِ  وَهُمْ  فِي  فَجْوَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  ذَالِكَ  مِنْ  آيَاتِ  اللَّهِ  مَن  يَهْدِ  اللَّهُ  فَ‍‍هُوَ  الْ‍‍مُهْتَدِي  وَمَن  يُضْلِلْ  فَ‍‍لَن  تَجِدَ  لَ‍‍هُ  وَلِيًّا  مُّرْشِدًا 
آيات
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَيُجَادِلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَمَآ  أُنذِرُوا  هُزُوًا 
آيات
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  ذُكِّرَ  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِ  فَ‍‍أَعْرَضَ  عَنْ‍‍هَا  وَنَسِيَ  مَا  قَدَّمَتْ  يَدَاهُ  إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  أَكِنَّةً  أَن  يَفْقَهُ‍‍وهُ  وَفِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرًا  وَإِن  تَدْعُ‍‍هُمْ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  فَ‍‍لَن  يَهْتَدُوا  إِذًا  أَبَدًا 
آيات
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلِقَآئِ‍‍هِ  فَ‍‍حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَا  نُقِيمُ  لَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَزْنًا 
آيات
ذَالِكَ  جَزَآؤُهُمْ  جَهَنَّمُ  بِ‍‍مَا  كَفَرُوا  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَرُسُلِ‍‍ي  هُزُوًا 
آيات
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مِن  ذُرِّيَّةِ  آدَمَ  وَمِ‍‍مَّنْ  حَمَلْ‍‍نَا  مَعَ  نُوحٍ  وَمِن  ذُرِّيَّةِ  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْرَائِيلَ  وَمِ‍‍مَّنْ  هَدَيْ‍‍نَا  وَاجْتَبَيْ‍‍نَآ  إِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ  ال‍‍رَّحْمَانِ  خَرُّوا  سُجَّدًا  وَبُكِيًّا 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَيُّ  الْ‍‍فَرِيقَيْنِ  خَيْرٌ  مَّقَامًا  وَأَحْسَنُ  نَدِيًّا 
آيات
أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِي  كَفَرَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَقَالَ  لَ‍‍أُوتَيَ‍‍نَّ  مَالًا  وَوَلَدًا 
آيات
لِ‍‍نُرِيَ‍‍كَ  مِنْ  آيَاتِ‍‍نَا  الْ‍‍كُبْرَى 
آيات
اذْهَبْ  أَنتَ  وَأَخُوكَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  وَلَا  تَنِيَ‍‍ا  فِي  ذِكْرِي 
آيات
كُلُ‍‍وا  وَارْعَ‍‍وْا  أَنْعَامَ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍أُولِي  ال‍‍نُّهَى 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  أَرَيْ‍‍نَاهُ  آيَاتِ‍‍نَا  كُلَّ‍‍هَا  فَ‍‍كَذَّبَ  وَأَبَى 
آيات
قَالَ  كَ‍‍ذَالِكَ  أَتَتْ‍‍كَ  آيَاتُ‍‍نَا  فَ‍‍نَسِي‍‍تَ‍‍هَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  الْ‍‍يَوْمَ  تُنسَى 
آيات
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  مَنْ  أَسْرَفَ  وَلَمْ  يُؤْمِن  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِ  وَلَ‍‍عَذَابُ  الْ‍‍آخِرَةِ  أَشَدُّ  وَأَبْقَى 
آيات
أَفَ‍‍لَمْ  يَهْدِ  لَ‍‍هُمْ  كَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  قَبْلَ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍قُرُونِ  يَمْشُ‍‍ونَ  فِي  مَسَاكِنِ‍‍هِمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍أُولِي  ال‍‍نُّهَى 
آيات
وَلَوْ  أَنَّ‍‍آ  أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍هِ  لَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَوْلَآ  أَرْسَلْ‍‍تَ  إِلَيْ‍‍نَا  رَسُولًا  فَ‍‍نَتَّبِعَ  آيَاتِ‍‍كَ  مِن  قَبْلِ  أَن  نَّذِلَّ  وَنَخْزَى 
آيات
وَجَعَلْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  سَقْفًا  مَّحْفُوظًا  وَهُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍هَا  مُعْرِضُونَ 
آيات
خُلِقَ  الْ‍‍إِنسَانُ  مِنْ  عَجَلٍ  سَ‍‍أُوْرِي‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍لَا  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونِ 
آيات
وَنَصَرْنَاهُ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمَ  سَوْءٍ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  أَجْمَعِينَ 
آياتۭ
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَأَنَّ  اللَّهَ  يَهْدِي  مَن  يُرِيدُ 
آيات
وَالَّذِينَ  سَعَ‍‍وْا  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  مُعَاجِزِينَ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آيات
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  مِن  رَّسُولٍ  وَلَا  نَبِيٍّ  إِلَّآ  إِذَا  تَمَنَّى  أَلْقَى  ال‍‍شَّيْطَانُ  فِي  أُمْنِيَّتِ‍‍هِ  فَ‍‍يَنسَخُ  اللَّهُ  مَا  يُلْقِي  ال‍‍شَّيْطَانُ  ثُمَّ  يُحْكِمُ  اللَّهُ  آيَاتِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  تَعْرِفُ  فِي  وُجُوهِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍مُنكَرَ  يَكَادُونَ  يَسْطُ‍‍ونَ  بِ‍‍الَّذِينَ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  قُلْ  أَفَ‍‍أُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍شَرٍّ  مِّن  ذَالِكُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَعَدَهَا  اللَّهُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
آيات
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  وَإِن  كُ‍‍نَّا  لَ‍‍مُبْتَلِينَ 
آيات
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  وَأَخَاهُ  هَارُونَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
آيات
وَالَّذِينَ  هُم  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
قَدْ  كَانَتْ  آيَاتِ‍‍ي  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍كُن‍‍تُمْ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍كُمْ  تَنكِصُ‍‍ونَ 
آيات
أَلَمْ  تَكُنْ  آيَاتِ‍‍ي  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍كُن‍‍تُم  بِ‍‍هَا  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
آياتۭ
سُورَةٌ  أَنزَلْ‍‍نَاهَا  وَفَرَضْ‍‍نَاهَا  وَأَنزَلْ‍‍نَا  فِي‍‍هَآ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تَذَكَّرُونَ 
آيات
وَيُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتٍ  مُّبَيِّنَاتٍ  وَمَثَلًا  مِّنَ  الَّذِينَ  خَلَ‍‍وْا  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمَوْعِظَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
آيات
لَّ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  آيَاتٍ  مُّبَيِّنَاتٍ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
آيات
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍يَسْتَأْذِن‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  لَمْ  يَبْلُغُ‍‍وا  الْ‍‍حُلُمَ  مِن‍‍كُمْ  ثَلَاثَ  مَرَّاتٍ  مِّن  قَبْلِ  صَلَاةِ  الْ‍‍فَجْرِ  وَحِينَ  تَضَعُ‍‍ونَ  ثِيَابَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظَّهِيرَةِ  وَمِن  بَعْدِ  صَلَاةِ  الْ‍‍عِشَآءِ  ثَلَاثُ  عَوْرَاتٍ  لَّ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  جُنَاحٌ  بَعْدَهُنَّ  طَوَّافُونَ  عَلَيْ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آيات
وَإِذَا  بَلَغَ  الْ‍‍أَطْفَالُ  مِن‍‍كُمُ  الْ‍‍حُلُمَ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَأْذِنُ‍‍وا  كَ‍‍مَا  اسْتَأْذَنَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
آيات
لَّيْسَ  عَلَى  الْ‍‍أَعْمَى  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍أَعْرَجِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرِيضِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  مِن  بُيُوتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  آبَآئِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  إِخْوَانِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخَوَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَعْمَامِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  عَمَّاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخْوَالِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  خَالَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  مَا  مَلَكْ‍‍تُم  مَّفَاتِحَ‍‍هُٓ  أَوْ  صَدِيقِ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  جَمِيعًا  أَوْ  أَشْتَاتًا  فَ‍‍إِذَا  دَخَلْ‍‍تُم  بُيُوتًا  فَ‍‍سَلِّمُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  تَحِيَّةً  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُبَارَكَةً  طَيِّبَةً  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اذْهَبَ‍‍آ  إِلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍دَمَّرْنَاهُمْ  تَدْمِيرًا 
آيات
وَالَّذِينَ  إِذَا  ذُكِّرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَمْ  يَخِرُّوا  عَلَيْ‍‍هَا  صُمًّا  وَعُمْيَانًا 
آيات
تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
آيات
قَالَ  كَلَّا  فَ‍‍اذْهَبَ‍‍ا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  مَعَ‍‍كُم  مُّسْتَمِعُونَ 
آيات
طسٓ  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍قُرْآنِ  وَكِتَابٍ  مُّبِينٍ 
آيات
وَأَدْخِلْ  يَدَكَ  فِي  جَيْبِ‍‍كَ  تَخْرُجْ  بَيْضَاءَ  مِنْ  غَيْرِ  سُوءٍ  فِي  تِسْعِ  آيَاتٍ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَقَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
آيات
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَاتُ‍‍نَا  مُبْصِرَةً  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
آيات
وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍هَادِي  الْ‍‍عُمْيِ  عَن  ضَلَالَتِ‍‍هِمْ  إِن  تُسْمِعُ  إِلَّا  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍هُم  مُّسْلِمُونَ 
آيات
وَإِذَا  وَقَعَ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَخْرَجْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  دَآبَّةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  تُكَلِّمُ‍‍هُمْ  أَنَّ  ال‍‍نَّاسَ  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  لَا  يُوقِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَيَوْمَ  نَحْشُرُ  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍ  فَوْجًا  مِّ‍‍مَّن  يُكَذِّبُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍هُمْ  يُوزَعُ‍‍ونَ 
آيات
حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوا  قَالَ  أَكَذَّبْ‍‍تُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  وَلَمْ  تُحِيطُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  عِلْمًا  أَمَّاذَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آيات
أَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  الَّ‍‍لَيْلَ  لِ‍‍يَسْكُنُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍نَّهَارَ  مُبْصِرًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَقُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  سَ‍‍يُرِي‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  فَ‍‍تَعْرِفُ‍‍ونَ‍‍هَا  وَمَا  رَبُّ‍‍كَ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
آيات
تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
آيات
قَالَ  سَ‍‍نَشُدُّ  عَضُدَكَ  بِ‍‍أَخِي‍‍كَ  وَنَجْعَلُ  لَ‍‍كُمَا  سُلْطَانًا  فَ‍‍لَا  يَصِلُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍كُمَا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أَنتُمَا  وَمَنِ  اتَّبَعَ‍‍كُمَا  الْ‍‍غَالِبُونَ 
آيات
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  مُّوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّفْتَرًى  وَمَا  سَمِعْ‍‍نَا  بِ‍‍هَاذَا  فِي  آبَآئِ‍‍نَا  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
آيات
وَلَاكِنَّ‍‍آ  أَنشَأْنَا  قُرُونًا  فَ‍‍تَطَاوَلَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍عُمُرُ  وَمَا  كُن‍‍تَ  ثَاوِيًا  فِي  أَهْلِ  مَدْيَنَ  تَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  وَلَاكِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  مُرْسِلِينَ 
آيات
وَلَوْلَآ  أَن  تُصِيبَ‍‍هُم  مُّصِيبَةٌ  بِ‍‍مَا  قَدَّمَتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  فَ‍‍يَقُولُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَوْلَآ  أَرْسَلْ‍‍تَ  إِلَيْ‍‍نَا  رَسُولًا  فَ‍‍نَتَّبِعَ  آيَاتِ‍‍كَ  وَنَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آيات
وَمَا  كَانَ  رَبُّ‍‍كَ  مُهْلِكَ  الْ‍‍قُرَى  حَتَّى  يَبْعَثَ  فِي  أُمِّ‍‍هَا  رَسُولًا  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  وَمَا  كُ‍‍نَّا  مُهْلِكِي  الْ‍‍قُرَى  إِلَّا  وَأَهْلُ‍‍هَا  ظَالِمُونَ 
آيات
وَلَا  يَصُدُّنَّ‍‍كَ  عَنْ  آيَاتِ  اللَّهِ  بَعْدَ  إِذْ  أُنزِلَتْ  إِلَيْ‍‍كَ  وَادْعُ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَلِقَآئِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَئِسُ‍‍وا  مِن  رَّحْمَتِ‍‍ي  وَأُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
آيات
فَ‍‍مَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  اقْتُلُ‍‍وهُ  أَوْ  حَرِّقُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَنجَاهُ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍نَّارِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمِنْ  هَؤُلَآءِ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍هِ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  الْ‍‍كَافِرُونَ 
آيات
بَلْ  هُوَ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  فِي  صُدُورِ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
آيات
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَاتٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍آيَاتُ  عِندَ  اللَّهِ  وَإِنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
آيات
ثُمَّ  كَانَ  عَاقِبَةَ  الَّذِينَ  أَسَاؤُوا  ال‍‍سُّوأَى  أَن  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  يَسْتَهْزِؤُونَ 
آيات
وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَلِقَاءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  مُحْضَرُونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنْ  خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  تُرَابٍ  ثُمَّ  إِذَآ  أَنتُم  بَشَرٌ  تَنتَشِرُونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنْ  خَلَقَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَزْوَاجًا  لِّ‍‍تَسْكُنُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هَا  وَجَعَلَ  بَيْنَ‍‍كُم  مَّوَدَّةً  وَرَحْمَةً  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافُ  أَلْسِنَتِ‍‍كُمْ  وَأَلْوَانِ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍عَالِمِينَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  مَنَامُ‍‍كُم  بِ‍‍الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَابْتِغَآؤُكُم  مِّن  فَضْلِ‍‍هِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  يُرِي‍‍كُمُ  الْ‍‍بَرْقَ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍يُحْيِي  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  تَقُومَ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  ثُمَّ  إِذَا  دَعَاكُمْ  دَعْوَةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  إِذَآ  أَنتُمْ  تَخْرُجُ‍‍ونَ 
آيات
ضَرَبَ  لَ‍‍كُم  مَّثَلًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  هَل  لَّ‍‍كُم  مِّن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  شُرَكَاءَ  فِي  مَا  رَزَقْ‍‍نَاكُمْ  فَ‍‍أَنتُمْ  فِي‍‍هِ  سَوَآءٌ  تَخَافُ‍‍ونَ‍‍هُمْ  كَ‍‍خِيفَتِ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  يُرْسِلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  مُبَشِّرَاتٍ  وَلِ‍‍يُذِيقَ‍‍كُم  مِّن  رَّحْمَتِ‍‍هِ  وَلِ‍‍تَجْرِيَ  الْ‍‍فُلْكُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَلِ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَلَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
آيات
وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍هَادِي  الْ‍‍عُمْيِ  عَن  ضَلَالَتِ‍‍هِمْ  إِن  تُسْمِعُ  إِلَّا  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍هُم  مُّسْلِمُونَ 
آيات
تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍حَكِيمِ 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِ  آيَاتُ‍‍نَا  وَلَّى  مُسْتَكْبِرًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَسْمَعْ‍‍هَا  كَأَنَّ  فِي  أُذُنَيْ‍‍هِ  وَقْرًا  فَ‍‍بَشِّرْهُ  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
آيات
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  الْ‍‍فُلْكَ  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍نِعْمَتِ  اللَّهِ  لِ‍‍يُرِيَ‍‍كُم  مِّنْ  آيَاتِ‍‍هِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
آيات
وَإِذَا  غَشِيَ‍‍هُم  مَّوْجٌ  كَ‍‍ال‍‍ظُّلَلِ  دَعَ‍‍وُا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  فَ‍‍لَمَّا  نَجَّاهُمْ  إِلَى  الْ‍‍بَرِّ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مُّقْتَصِدٌ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  كُلُّ  خَتَّارٍ  كَفُورٍ 
آيات
إِنَّ‍‍مَا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  الَّذِينَ  إِذَا  ذُكِّرُوا  بِ‍‍هَا  خَرُّوا  سُجَّدًا  وَسَبَّحُ‍‍وا  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَهُمْ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ 
آيات
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  ذُكِّرَ  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِ  ثُمَّ  أَعْرَضَ  عَنْ‍‍هَآ  إِنَّ‍‍ا  مِنَ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ  مُنتَقِمُونَ 
آيات
وَجَعَلْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمْ  أَئِمَّةً  يَهْدُونَ  بِ‍‍أَمْرِنَا  لَمَّا  صَبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يُوقِنُ‍‍ونَ 
آيات
أَوَلَمْ  يَهْدِ  لَ‍‍هُمْ  كَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّنَ  الْ‍‍قُرُونِ  يَمْشُ‍‍ونَ  فِي  مَسَاكِنِ‍‍هِمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  أَفَ‍‍لَا  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
آيات
وَاذْكُرْنَ  مَا  يُتْلَى  فِي  بُيُوتِ‍‍كُنَّ  مِنْ  آيَاتِ  اللَّهِ  وَالْ‍‍حِكْمَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  لَطِيفًا  خَبِيرًا 
آيات
وَالَّذِينَ  سَعَ‍‍وْا  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  مُعَاجِزِينَ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مِّن  رِّجْزٍ  أَلِيمٌ 
آيات
فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  بَاعِدْ  بَيْنَ  أَسْفَارِنَا  وَظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  وَمَزَّقْ‍‍نَاهُمْ  كُلَّ  مُمَزَّقٍ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
آيات
وَالَّذِينَ  يَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  مُعَاجِزِينَ  أُولَائِكَ  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  مُحْضَرُونَ 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  رَجُلٌ  يُرِيدُ  أَن  يَصُدَّكُمْ  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُكُمْ  وَقَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّآ  إِفْكٌ  مُّفْتَرًى  وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
آيات
وَمَا  تَأْتِي‍‍هِم  مِّنْ  آيَةٍ  مِّنْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
آيات
كِتَابٌ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  إِلَيْ‍‍كَ  مُبَارَكٌ  لِّ‍‍يَدَّبَّرُوا  آيَاتِ‍‍هِ  وَلِ‍‍يَتَذَكَّرَ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
آيات
اللَّهُ  يَتَوَفَّى  الْ‍‍أَنفُسَ  حِينَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَالَّتِي  لَمْ  تَمُتْ  فِي  مَنَامِ‍‍هَا  فَ‍‍يُمْسِكُ  الَّتِي  قَضَى  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَوْتَ  وَيُرْسِلُ  الْ‍‍أُخْرَى  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
آيات
أَوَلَمْ  يَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
بَلَى  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كَ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍كَذَّبْ‍‍تَ  بِ‍‍هَا  وَاسْتَكْبَرْتَ  وَكُن‍‍تَ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
آيات
لَّ‍‍هُ  مَقَالِيدُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
آيات
وَسِيقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  جَهَنَّمَ  زُمَرًا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوهَا  فُتِحَتْ  أَبْوَابُ‍‍هَا  وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  خَزَنَتُ‍‍هَآ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَلَاكِنْ  حَقَّتْ  كَلِمَةُ  الْ‍‍عَذَابِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
آيات
مَا  يُجَادِلُ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  إِلَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍لَا  يَغْرُرْكَ  تَقَلُّبُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍بِلَادِ 
آيات
هُوَ  الَّذِي  يُرِي‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُنَزِّلُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  رِزْقًا  وَمَا  يَتَذَكَّرُ  إِلَّا  مَن  يُنِيبُ 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
آيات
الَّذِينَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  سُلْطَانٍ  أَتَاهُمْ  كَبُرَ  مَقْتًا  عِندَ  اللَّهِ  وَعِندَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  قَلْبِ  مُتَكَبِّرٍ  جَبَّارٍ 
آيات
إِنَّ  الَّذِينَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  سُلْطَانٍ  أَتَاهُمْ  إِن  فِي  صُدُورِهِمْ  إِلَّا  كِبْرٌ  مَّا  هُم  بِ‍‍بَالِغِي‍‍هِ  فَ‍‍اسْتَعِذْ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
آيات
كَ‍‍ذَالِكَ  يُؤْفَكُ  الَّذِينَ  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  يَجْحَدُونَ 
آيات
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  أَنَّى  يُصْرَفُ‍‍ونَ 
آيات
وَيُرِي‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  فَ‍‍أَيَّ  آيَاتِ  اللَّهِ  تُنكِرُونَ 
آيات
كِتَابٌ  فُصِّلَتْ  آيَاتُ‍‍هُ  قُرْآنًا  عَرَبِيًّا  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آيات
فَ‍‍أَمَّا  عَادٌ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَقَالُ‍‍وا  مَنْ  أَشَدُّ  مِنَّ‍‍ا  قُوَّةً  أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍هُمْ  هُوَ  أَشَدُّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَجْحَدُونَ 
آيات
ذَالِكَ  جَزَآءُ  أَعْدَآءِ  اللَّهِ  ال‍‍نَّارُ  لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  دَارُ  الْ‍‍خُلْدِ  جَزَآءً  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَجْحَدُونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  الَّ‍‍لَيْلُ  وَال‍‍نَّهَارُ  وَال‍‍شَّمْسُ  وَالْ‍‍قَمَرُ  لَا  تَسْجُدُوا  لِ‍‍ل‍‍شَّمْسِ  وَلَا  لِ‍‍لْ‍‍قَمَرِ  وَاسْجُدُوا  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍هُنَّ  إِن  كُن‍‍تُمْ  إِيَّاهُ  تَعْبُدُونَ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنَّ‍‍كَ  تَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  خَاشِعَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  إِنَّ  الَّذِي  أَحْيَاهَا  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  إِنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
آيات
إِنَّ  الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  لَا  يَخْفَ‍‍وْنَ  عَلَيْ‍‍نَآ  أَفَ‍‍مَن  يُلْقَى  فِي  ال‍‍نَّارِ  خَيْرٌ  أَم  مَّن  يَأْتِي  آمِنًا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  اعْمَلُ‍‍وا  مَا  شِئْ‍‍تُمْ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
آيات
وَلَوْ  جَعَلْ‍‍نَاهُ  قُرْآنًا  أَعْجَمِيًّا  لَّ‍‍قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  فُصِّلَتْ  آيَاتُ‍‍هُٓ  أَأَعْجَمِيٌّ  وَعَرَبِيٌّ  قُلْ  هُوَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  هُدًى  وَشِفَآءٌ  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  فِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرٌ  وَهُوَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  عَمًى  أُولَائِكَ  يُنَادَوْنَ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
آيات
سَ‍‍نُرِي‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍آفَاقِ  وَفِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  أَوَلَمْ  يَكْفِ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كَ  أَنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَثَّ  فِي‍‍هِمَا  مِن  دَآبَّةٍ  وَهُوَ  عَلَى  جَمْعِ‍‍هِمْ  إِذَا  يَشَاءُ  قَدِيرٌ 
آيات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  الْ‍‍جَوَارِ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  كَ‍‍الْ‍‍أَعْلَامِ 
آيات
إِن  يَشَأْ  يُسْكِنِ  ال‍‍رِّيحَ  فَ‍‍يَظْلَلْ‍‍نَ  رَوَاكِدَ  عَلَى  ظَهْرِهِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
آيات
وَيَعْلَمَ  الَّذِينَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  مَا  لَ‍‍هُم  مِّن  مَّحِيصٍ 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  فَ‍‍قَالَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
آيات
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِذَا  هُم  مِّنْ‍‍هَا  يَضْحَكُ‍‍ونَ 
آيات
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  مُسْلِمِينَ 
آيات
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  مِّنَ  الْ‍‍آيَاتِ  مَا  فِي‍‍هِ  بَلَاءُ  مُّبِينٌ 
آيات
إِنَّ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آيات
وَفِي  خَلْقِ‍‍كُمْ  وَمَا  يَبُثُّ  مِن  دَآبَّةٍ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
آيات
وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  رِّزْقٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَ  اللَّهِ  وَآيَاتِ‍‍هِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آيات
يَسْمَعُ  آيَاتِ  اللَّهِ  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  يُصِرُّ  مُسْتَكْبِرًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَسْمَعْ‍‍هَا  فَ‍‍بَشِّرْهُ  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
آيات
وَإِذَا  عَلِمَ  مِنْ  آيَاتِ‍‍نَا  شَيْئًا  اتَّخَذَهَا  هُزُوًا  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
آيات
هَاذَا  هُدًى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مِّن  رِّجْزٍ  أَلِيمٌ 
آيات
وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  مَّا  كَانَ  حُجَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  ائْتُ‍‍وا  بِ‍‍آبَآئِ‍‍نَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
آيات
وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَفَ‍‍لَمْ  تَكُنْ  آيَاتِ‍‍ي  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَكْبَرْتُمْ  وَكُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
آيات
ذَالِكُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍كُمُ  اتَّخَذْتُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  هُزُوًا  وَغَرَّتْ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  لَا  يُخْرَجُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هَا  وَلَا  هُمْ  يُسْتَعْتَبُ‍‍ونَ 
آيات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  مَكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي‍‍مَآ  إِن  مَّكَّ‍‍نَّاكُمْ  فِي‍‍هِ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  سَمْعًا  وَأَبْصَارًا  وَأَفْئِدَةً  فَ‍‍مَآ  أَغْنَى  عَنْ‍‍هُمْ  سَمْعُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَبْصَارُهُمْ  وَلَآ  أَفْئِدَتُ‍‍هُم  مِّن  شَيْءٍ  إِذْ  كَانُ‍‍وا  يَجْحَدُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَحَاقَ  بِ‍‍هِم  مَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
آيات
وَلَ‍‍قَدْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مَا  حَوْلَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍قُرَى  وَصَرَّفْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْجِعُ‍‍ونَ 
آيات
وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُوقِنِينَ 
آيات
لَ‍‍قَدْ  رَأَى  مِنْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِ  الْ‍‍كُبْرَى 
آيات
كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  كُلِّ‍‍هَا  فَ‍‍أَخَذْنَاهُمْ  أَخْذَ  عَزِيزٍ  مُّقْتَدِرٍ 
آياتۭ
هُوَ  الَّذِي  يُنَزِّلُ  عَلَى  عَبْدِهِ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  لِّ‍‍يُخْرِجَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَإِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُمْ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
آيات
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
آيات
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صِّدِّيقُونَ  وَال‍‍شُّهَدَآءُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  وَنُورُهُمْ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
آياتۭ
إِنَّ  الَّذِينَ  يُحَآدُّونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  كُبِتُ‍‍وا  كَ‍‍مَا  كُبِتَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَقَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
آيات
هُوَ  الَّذِي  بَعَثَ  فِي  الْ‍‍أُمِّيِّينَ  رَسُولًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
آيات
مَثَلُ  الَّذِينَ  حُمِّلُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  ثُمَّ  لَمْ  يَحْمِلُ‍‍وهَا  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍حِمَارِ  يَحْمِلُ  أَسْفَارًا  بِئْسَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
آيات
رَّسُولًا  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  مُبَيِّنَاتٍ  لِّ‍‍يُخْرِجَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  قَدْ  أَحْسَنَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُ  رِزْقًا 
آيات
إِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِ  آيَاتُ‍‍نَا  قَالَ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
آيات
كَلَّآ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  لِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  عَنِيدًا 
آيات
وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  كِذَّابًا 
آيات
إِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِ  آيَاتُ‍‍نَا  قَالَ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
آيات
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍مَشْأَمَةِ 
آية
مَا  نَنسَخْ  مِنْ  آيَةٍ  أَوْ  نُنسِ‍‍هَا  نَأْتِ  بِ‍‍خَيْرٍ  مِّنْ‍‍هَآ  أَوْ  مِثْلِ‍‍هَآ  أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
آية
وَقَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  لَوْلَا  يُكَلِّمُ‍‍نَا  اللَّهُ  أَوْ  تَأْتِي‍‍نَآ  آيَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  قَالَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّثْلَ  قَوْلِ‍‍هِمْ  تَشَابَهَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
آية
وَلَ‍‍ئِنْ  أَتَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍كُلِّ  آيَةٍ  مَّا  تَبِعُ‍‍وا  قِبْلَتَ‍‍كَ  وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَتَ‍‍هُمْ  وَمَا  بَعْضُ‍‍هُم  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَةَ  بَعْضٍ  وَلَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ  أَهْوَاءَهُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  إِنَّ‍‍كَ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
آيةۭ
سَلْ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  كَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  آيَةٍۭ  بَيِّنَةٍ  وَمَن  يُبَدِّلْ  نِعْمَةَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
آية
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  آيَةَ  مُلْكِ‍‍هِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمُ  ال‍‍تَّابُوتُ  فِي‍‍هِ  سَكِينَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَبَقِيَّةٌ  مِّ‍‍مَّا  تَرَكَ  آلُ  مُوسَى  وَآلُ  هَارُونَ  تَحْمِلُ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
أَوْ  كَ‍‍الَّذِي  مَرَّ  عَلَى  قَرْيَةٍ  وَهِيَ  خَاوِيَةٌ  عَلَى  عُرُوشِ‍‍هَا  قَالَ  أَنَّى  يُحْيِي  هَاذِهِ  اللَّهُ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَاتَ‍‍هُ  اللَّهُ  مِئَةَ  عَامٍ  ثُمَّ  بَعَثَ‍‍هُ  قَالَ  كَمْ  لَبِثْ‍‍تَ  قَالَ  لَبِثْ‍‍تُ  يَوْمًا  أَوْ  بَعْضَ  يَوْمٍ  قَالَ  بَل  لَّبِثْ‍‍تَ  مِئَةَ  عَامٍ  فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  طَعَامِ‍‍كَ  وَشَرَابِ‍‍كَ  لَمْ  يَتَسَنَّهْ  وَانظُرْ  إِلَى  حِمَارِكَ  وَلِ‍‍نَجْعَلَ‍‍كَ  آيَةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَانظُرْ  إِلَى  الْ‍‍عِظَامِ  كَيْفَ  نُنشِزُهَا  ثُمَّ  نَكْسُوهَا  لَحْمًا  فَ‍‍لَمَّا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  قَالَ  أَعْلَمُ  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
آية
قَدْ  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  آيَةٌ  فِي  فِئَتَيْنِ  الْتَقَ‍‍تَا  فِئَةٌ  تُقَاتِلُ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَأُخْرَى  كَافِرَةٌ  يَرَوْنَ‍‍هُم  مِّثْلَيْ‍‍هِمْ  رَأْيَ  الْ‍‍عَيْنِ  وَاللَّهُ  يُؤَيِّدُ  بِ‍‍نَصْرِهِ  مَن  يَشَاءُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍عِبْرَةً  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَبْصَارِ 
آيت
قَالَ  رَبِّ  اجْعَل  لِّ‍‍ي  آيَةً  قَالَ  آيَتُ‍‍كَ  أَلَّا  تُكَلِّمَ  ال‍‍نَّاسَ  ثَلَاثَةَ  أَيَّامٍ  إِلَّا  رَمْزًا  وَاذْكُر  رَّبَّ‍‍كَ  كَثِيرًا  وَسَبِّحْ  بِ‍‍الْ‍‍عَشِيِّ  وَالْ‍‍إِبْكَارِ 
آية
وَرَسُولًا  إِلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنِّ‍‍ي  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  أَنِّ‍‍ي  أَخْلُقُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طِّينِ  كَ‍‍هَيْئَةِ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍أَنفُخُ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍يَكُونُ  طَيْرًا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُبْرِئُ  الْ‍‍أَكْمَهَ  وَالْ‍‍أَبْرَصَ  وَأُحْيِـي  الْ‍‍مَوْتَى  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  وَمَا  تَدَّخِرُونَ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
وَمُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَلِ‍‍أُحِلَّ  لَ‍‍كُم  بَعْضَ  الَّذِي  حُرِّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَجِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍ونِ 
آية
قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  اللَّهُ‍‍مَّ  رَبَّ‍‍نَآ  أَنزِلْ  عَلَيْ‍‍نَا  مَآئِدَةً  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  تَكُونُ  لَ‍‍نَا  عِيدًا  لِّ‍‍أَوَّلِ‍‍نَا  وَآخِرِنَا  وَآيَةً  مِّن‍‍كَ  وَارْزُقْ‍‍نَا  وَأَنتَ  خَيْرُ  ال‍‍رَّازِقِينَ 
آية
وَمَا  تَأْتِي‍‍هِم  مِّنْ  آيَةٍ  مِّنْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
آية
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَسْتَمِعُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  أَكِنَّةً  أَن  يَفْقَهُ‍‍وهُ  وَفِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرًا  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوكَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  يَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّآ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
آية
وَإِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كَ  إِعْرَاضُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنِ  اسْتَطَعْ‍‍تَ  أَن  تَبْتَغِيَ  نَفَقًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  سُلَّمًا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تَأْتِيَ‍‍هُم  بِ‍‍آيَةٍ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَمَعَ‍‍هُمْ  عَلَى  الْ‍‍هُدَى  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍جَاهِلِينَ 
آية
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَا  نُزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَادِرٌ  عَلَى  أَن  يُنَزِّلَ  آيَةً  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آية
وَأَقْسَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  جَهْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  لَ‍‍ئِن  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  لَّ‍‍يُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍آيَاتُ  عِندَ  اللَّهِ  وَمَا  يُشْعِرُكُمْ  أَنَّ‍‍هَآ  إِذَا  جَاءَتْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آية
وَإِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  حَتَّى  نُؤْتَى  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  رُسُلُ  اللَّهِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  حَيْثُ  يَجْعَلُ  رِسَالَتَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  صَغَارٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَمْكُرُونَ 
آية
وَإِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  نَاقَةُ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  آيَةً  فَ‍‍ذَرُوهَا  تَأْكُلْ  فِي  أَرْضِ  اللَّهِ  وَلَا  تَمَسُّ‍‍وهَا  بِ‍‍سُوءٍ  فَ‍‍يَأْخُذَكُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
آية
قَالَ  إِن  كُن‍‍تَ  جِئْ‍‍تَ  بِ‍‍آيَةٍ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
آية
وَقَالُ‍‍وا  مَهْمَا  تَأْتِ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  مِنْ  آيَةٍ  لِّ‍‍تَسْحَرَنَا  بِ‍‍هَا  فَ‍‍مَا  نَحْنُ  لَ‍‍كَ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آية
سَ‍‍أَصْرِفُ  عَنْ  آيَاتِ‍‍يَ  الَّذِينَ  يَتَكَبَّرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  ال‍‍رُّشْدِ  لَا  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  الْ‍‍غَيِّ  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
آية
وَإِذَا  لَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بِ‍‍آيَةٍ  قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  اجْتَبَيْ‍‍تَ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَتَّبِعُ  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  مِن  رَّبِّ‍‍ي  هَاذَا  بَصَآئِرُ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
آية
وَيَقُولُ‍‍ونَ  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  فَ‍‍قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍غَيْبُ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍انتَظِرُوا  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍مُنتَظِرِينَ 
آية
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  نُنَجِّي‍‍كَ  بِ‍‍بَدَنِ‍‍كَ  لِ‍‍تَكُونَ  لِ‍‍مَنْ  خَلْفَ‍‍كَ  آيَةً  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  لَ‍‍غَافِلُونَ 
آية
وَلَوْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  كُلُّ  آيَةٍ  حَتَّى  يَرَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  الْ‍‍أَلِيمَ 
آية
وَيَاقَوْمِ  هَاذِهِ  نَاقَةُ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  آيَةً  فَ‍‍ذَرُوهَا  تَأْكُلْ  فِي  أَرْضِ  اللَّهِ  وَلَا  تَمَسُّ‍‍وهَا  بِ‍‍سُوءٍ  فَ‍‍يَأْخُذَكُمْ  عَذَابٌ  قَرِيبٌ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍مَنْ  خَافَ  عَذَابَ  الْ‍‍آخِرَةِ  ذَالِكَ  يَوْمٌ  مَّجْمُوعٌ  لَّ‍‍هُ  ال‍‍نَّاسُ  وَذَالِكَ  يَوْمٌ  مَّشْهُودٌ 
آية
وَكَأَيِّن  مِّنْ  آيَةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَمُرُّونَ  عَلَيْ‍‍هَا  وَهُمْ  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضُونَ 
آية
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنتَ  مُنذِرٌ  وَلِ‍‍كُلِّ  قَوْمٍ  هَادٍ 
آية
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ  اللَّهَ  يُضِلُّ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  إِلَيْ‍‍هِ  مَنْ  أَنَابَ 
آية
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  أَزْوَاجًا  وَذُرِّيَّةً  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  لِ‍‍كُلِّ  أَجَلٍ  كِتَابٌ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آية
يُنبِتُ  لَ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  ال‍‍زَّرْعَ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍نَّخِيلَ  وَالْ‍‍أَعْنَابَ  وَمِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
آية
وَمَا  ذَرَأَ  لَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُخْتَلِفًا  أَلْوَانُ‍‍هُٓ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَذَّكَّرُونَ 
آية
وَاللَّهُ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
آية
وَمِن  ثَمَرَاتِ  ال‍‍نَّخِيلِ  وَالْ‍‍أَعْنَابِ  تَتَّخِذُونَ  مِنْ‍‍هُ  سَكَرًا  وَرِزْقًا  حَسَنًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آية
ثُمَّ  كُلِ‍‍ي  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  فَ‍‍اسْلُكِ‍‍ي  سُبُلَ  رَبِّ‍‍كِ  ذُلُلًا  يَخْرُجُ  مِن  بُطُونِ‍‍هَا  شَرَابٌ  مُّخْتَلِفٌ  أَلْوَانُ‍‍هُ  فِي‍‍هِ  شِفَآءٌ  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
آية
وَإِذَا  بَدَّلْ‍‍نَآ  آيَةً  مَّكَانَ  آيَةٍ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  يُنَزِّلُ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَآ  أَنتَ  مُفْتَرٍۭ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آية
وَجَعَلْ‍‍نَا  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  آيَتَيْنِ  فَ‍‍مَحَوْنَآ  آيَةَ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَجَعَلْ‍‍نَآ  آيَةَ  ال‍‍نَّهَارِ  مُبْصِرَةً  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَلِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  عَدَدَ  ال‍‍سِّنِينَ  وَالْ‍‍حِسَابَ  وَكُلَّ  شَيْءٍ  فَصَّلْ‍‍نَاهُ  تَفْصِيلًا 
آية
قَالَ  رَبِّ  اجْعَل  لِّ‍‍ي  آيَةً  قَالَ  آيَتُ‍‍كَ  أَلَّا  تُكَلِّمَ  ال‍‍نَّاسَ  ثَلَاثَ  لَيَالٍ  سَوِيًّا 
آية
قَالَ  كَ‍‍ذَالِكِ  قَالَ  رَبُّ‍‍كِ  هُوَ  عَلَيَّ  هَيِّنٌ  وَلِ‍‍نَجْعَلَ‍‍هُٓ  آيَةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَرَحْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  وَكَانَ  أَمْرًا  مَّقْضِيًّا 
آية
وَاضْمُمْ  يَدَكَ  إِلَى  جَنَاحِ‍‍كَ  تَخْرُجْ  بَيْضَاءَ  مِنْ  غَيْرِ  سُوءٍ  آيَةً  أُخْرَى 
آية
فَ‍‍أْتِيَ‍‍اهُ  فَ‍‍قُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍ا  رَسُولَا  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعَ‍‍نَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَلَا  تُعَذِّبْ‍‍هُمْ  قَدْ  جِئْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  وَال‍‍سَّلَامُ  عَلَى  مَنِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍هُدَى 
آية
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَا  يَأْتِي‍‍نَا  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  أَوَلَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بَيِّنَةُ  مَا  فِي  ال‍‍صُّحُفِ  الْ‍‍أُولَى 
آية
بَلْ  قَالُ‍‍وا  أَضْغَاثُ  أَحْلَامٍۭ  بَلِ  افْتَرَاهُ  بَلْ  هُوَ  شَاعِرٌ  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتِ‍‍نَا  بِ‍‍آيَةٍ  كَ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  الْ‍‍أَوَّلُونَ 
آية
وَالَّتِي  أَحْصَنَتْ  فَرْجَ‍‍هَا  فَ‍‍نَفَخْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  مِن  رُّوحِ‍‍نَا  وَجَعَلْ‍‍نَاهَا  وَابْنَ‍‍هَآ  آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍عَالَمِينَ 
آية
وَجَعَلْ‍‍نَا  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُٓ  آيَةً  وَآوَيْ‍‍نَاهُمَآ  إِلَى  رَبْوَةٍ  ذَاتِ  قَرَارٍ  وَمَعِينٍ 
آية
وَقَوْمَ  نُوحٍ  لَّمَّا  كَذَّبُ‍‍وا  ال‍‍رُّسُلَ  أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  آيَةً  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
آية
إِن  نَّشَأْ  نُنَزِّلْ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  آيَةً  فَ‍‍ظَلَّتْ  أَعْنَاقُ‍‍هُمْ  لَ‍‍هَا  خَاضِعِينَ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
أَتَبْنُ‍‍ونَ  بِ‍‍كُلِّ  رِيعٍ  آيَةً  تَعْبَثُ‍‍ونَ 
آية
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
مَآ  أَنتَ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍آيَةٍ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
آية
فَ‍‍أَخَذَهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
آية
أَوَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُمْ  آيَةً  أَن  يَعْلَمَ‍‍هُ  عُلَمَاءُ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
آية
فَ‍‍تِلْكَ  بُيُوتُ‍‍هُمْ  خَاوِيَةً  بِ‍‍مَا  ظَلَمُ‍‍وا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
آية
فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَأَصْحَابَ  ال‍‍سَّفِينَةِ  وَجَعَلْ‍‍نَاهَآ  آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍عَالَمِينَ 
آية
وَلَ‍‍قَد  تَّرَكْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هَآ  آيَةً  بَيِّنَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
آية
خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
آية
وَلَ‍‍قَدْ  ضَرَبْ‍‍نَا  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  فِي  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  مِن  كُلِّ  مَثَلٍ  وَلَ‍‍ئِن  جِئْ‍‍تَ‍‍هُم  بِ‍‍آيَةٍ  لَّ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  مُبْطِلُونَ 
آية
أَفَ‍‍لَمْ  يَرَوْا  إِلَى  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِن  نَّشَأْ  نَخْسِفْ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضَ  أَوْ  نُسْقِطْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِسَفًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍كُلِّ  عَبْدٍ  مُّنِيبٍ 
آية
لَ‍‍قَدْ  كَانَ  لِ‍‍سَبَإٍ  فِي  مَسْكَنِ‍‍هِمْ  آيَةٌ  جَنَّتَانِ  عَن  يَمِينٍ  وَشِمَالٍ  كُلُ‍‍وا  مِن  رِّزْقِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَاشْكُرُوا  لَ‍‍هُ  بَلْدَةٌ  طَيِّبَةٌ  وَرَبٌّ  غَفُورٌ 
آية
وَآيَةٌ  لَّ‍‍هُمُ  الْ‍‍أَرْضُ  الْ‍‍مَيْتَةُ  أَحْيَيْ‍‍نَاهَا  وَأَخْرَجْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هَا  حَبًّا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُ  يَأْكُلُ‍‍ونَ 
آية
وَآيَةٌ  لَّ‍‍هُمُ  الَّ‍‍لَيْلُ  نَسْلَخُ  مِنْ‍‍هُ  ال‍‍نَّهَارَ  فَ‍‍إِذَا  هُم  مُّظْلِمُونَ 
آية
وَآيَةٌ  لَّ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍ا  حَمَلْ‍‍نَا  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  الْ‍‍مَشْحُونِ 
آية
وَمَا  تَأْتِي‍‍هِم  مِّنْ  آيَةٍ  مِّنْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضِينَ 
آية
وَإِذَا  رَأَوْا  آيَةً  يَسْتَسْخِرُونَ 
آية
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
آية
وَمَا  نُرِي‍‍هِم  مِّنْ  آيَةٍ  إِلَّا  هِيَ  أَكْبَرُ  مِنْ  أُخْتِ‍‍هَا  وَأَخَذْنَاهُم  بِ‍‍الْ‍‍عَذَابِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْجِعُ‍‍ونَ 
آية
وَعَدَكُمُ  اللَّهُ  مَغَانِمَ  كَثِيرَةً  تَأْخُذُونَ‍‍هَا  فَ‍‍عَجَّلَ  لَ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  وَكَفَّ  أَيْدِيَ  ال‍‍نَّاسِ  عَن‍‍كُمْ  وَلِ‍‍تَكُونَ  آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَيَهْدِيَ‍‍كُمْ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
آية
وَتَرَكْ‍‍نَا  فِي‍‍هَآ  آيَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  يَخَافُ‍‍ونَ  الْ‍‍عَذَابَ  الْ‍‍أَلِيمَ 
آية
وَإِن  يَرَوْا  آيَةً  يُعْرِضُ‍‍وا  وَيَقُولُ‍‍وا  سِحْرٌ  مُّسْتَمِرٌّ 
آية
وَلَ‍‍قَد  تَّرَكْ‍‍نَاهَآ  آيَةً  فَ‍‍هَلْ  مِن  مُّدَّكِرٍ 
آية
فَ‍‍أَرَاهُ  الْ‍‍آيَةَ  الْ‍‍كُبْرَى 
آيتين
وَجَعَلْ‍‍نَا  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  آيَتَيْنِ  فَ‍‍مَحَوْنَآ  آيَةَ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَجَعَلْ‍‍نَآ  آيَةَ  ال‍‍نَّهَارِ  مُبْصِرَةً  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَلِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  عَدَدَ  ال‍‍سِّنِينَ  وَالْ‍‍حِسَابَ  وَكُلَّ  شَيْءٍ  فَصَّلْ‍‍نَاهُ  تَفْصِيلًا