أيي (مقاييس اللغة)
الهمزة والياء والياء أصلٌ واحد، وهو النَّظَر. يقال تأيَّا يتأيَّا تَأَيِّياً، أي تمكَّث.
بِأَييِّكُمُ
الْمَفْتُونُ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
وَآمِنُوا
بِمَآ
أَنزَلْتُ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَكُمْ
وَلَا
تَكُونُوا
أَوَّلَ
كَافِرٍۭ
بِهِ
وَلَا
تَشْتَرُوا
بِآيَاتِي
ثَمَنًا
قَلِيلًا
وَإِيَّايَ
فَاتَّقُونِ
|
|
وَإِذْ
قُلْتُمْ
يَامُوسَى
لَن
نَّصْبِرَ
عَلَى
طَعَامٍ
وَاحِدٍ
فَادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُخْرِجْ
لَنَا
مِمَّا
تُنبِتُ
الْأَرْضُ
مِن
بَقْلِهَا
وَقِثَّآئِهَا
وَفُومِهَا
وَعَدَسِهَا
وَبَصَلِهَا
قَالَ
أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي
هُوَ
أَدْنَى
بِالَّذِي
هُوَ
خَيْرٌ
اهْبِطُوا
مِصْرًا
فَإِنَّ
لَكُم
مَّا
سَأَلْتُمْ
وَضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
وَالْمَسْكَنَةُ
وَبَآؤُوا
بِغَضَبٍ
مِّنَ
اللَّهِ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
ذَالِكَ
بِمَا
عَصَوا
وَّكَانُوا
يَعْتَدُونَ
|
|
فَقُلْنَا
اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِهَا
كَذَالِكَ
يُحْيِي
اللَّهُ
الْمَوْتَى
وَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
وَمَا
يَكْفُرُ
بِهَآ
إِلَّا
الْفَاسِقُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
لَوْلَا
يُكَلِّمُنَا
اللَّهُ
أَوْ
تَأْتِينَآ
آيَةٌ
كَذَالِكَ
قَالَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِم
مِّثْلَ
قَوْلِهِمْ
تَشَابَهَتْ
قُلُوبُهُمْ
قَدْ
بَيَّنَّا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ
|
|
رَبَّنَا
وَابْعَثْ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِكَ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَيُزَكِّيهِمْ
إِنَّكَ
أَنتَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
كَمَآ
أَرْسَلْنَا
فِيكُمْ
رَسُولًا
مِّنكُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِنَا
وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَيُعَلِّمُكُم
مَّا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَالْفُلْكِ
الَّتِي
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِمَا
يَنفَعُ
النَّاسَ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
مَّآءٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
وَالسَّحَابِ
الْمُسَخَّرِ
بَيْنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
أُحِلَّ
لَكُمْ
لَيْلَةَ
الصِّيَامِ
الرَّفَثُ
إِلَى
نِسَآئِكُمْ
هُنَّ
لِبَاسٌ
لَّكُمْ
وَأَنتُمْ
لِبَاسٌ
لَّهُنَّ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
كُنتُمْ
تَخْتَانُونَ
أَنفُسَكُمْ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
وَعَفَا
عَنكُمْ
فَالْآنَ
بَاشِرُوهُنَّ
وَابْتَغُوا
مَا
كَتَبَ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ
الْخَيْطُ
الْأَبْيَضُ
مِنَ
الْخَيْطِ
الْأَسْوَدِ
مِنَ
الْفَجْرِ
ثُمَّ
أَتِمُّوا
الصِّيَامَ
إِلَى
الَّلَيْلِ
وَلَا
تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنتُمْ
عَاكِفُونَ
فِي
الْمَسَاجِدِ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
فَلَا
تَقْرَبُوهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الْخَمْرِ
وَالْمَيْسِرِ
قُلْ
فِيهِمَآ
إِثْمٌ
كَبِيرٌ
وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ
وَإِثْمُهُمَآ
أَكْبَرُ
مِن
نَّفْعِهِمَا
وَيَسْأَلُونَكَ
مَاذَا
يُنفِقُونَ
قُلِ
الْعَفْوَ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
سَرِّحُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَلَا
تُمْسِكُوهُنَّ
ضِرَارًا
لِّتَعْتَدُوا
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَقَدْ
ظَلَمَ
نَفْسَهُ
وَلَا
تَتَّخِذُوا
آيَاتِ
اللَّهِ
هُزُوًا
وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَمَآ
أَنزَلَ
عَلَيْكُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
وَالْحِكْمَةِ
يَعِظُكُم
بِهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
وَإِنَّكَ
لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
أَيَوَدُّ
أَحَدُكُمْ
أَن
تَكُونَ
لَهُ
جَنَّةٌ
مِّن
نَّخِيلٍ
وَأَعْنَابٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
لَهُ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
وَأَصَابَهُ
الْكِبَرُ
وَلَهُ
ذُرِّيَّةٌ
ضُعَفَآءُ
فَأَصَابَهَآ
إِعْصَارٌ
فِيهِ
نَارٌ
فَاحْتَرَقَتْ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ
|
|
مِن
قَبْلُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَأَنزَلَ
الْفُرْقَانَ
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انتِقَامٍ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
مِنْهُ
آيَاتٌ
مُّحْكَمَاتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتَابِ
وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ
الْفِتْنَةِ
وَابْتِغَاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَمَا
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُٓ
إِلَّا
اللَّهُ
وَالرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِّنْ
عِندِ
رَبِّنَا
وَمَا
يَذَّكَّرُ
إِلَّآ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
كَدَأْبِ
آلِ
فِرْعَوْنَ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
بِذُنُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
إِنَّ
الدِّينَ
عِندَ
اللَّهِ
الْإِسْلَامُ
وَمَا
اخْتَلَفَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
وَيَقْتُلُونَ
الَّذِينَ
يَأْمُرُونَ
بِالْقِسْطِ
مِنَ
النَّاسِ
فَبَشِّرْهُم
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
ذَالِكَ
نَتْلُوهُ
عَلَيْكَ
مِنَ
الْآيَاتِ
وَالذِّكْرِ
الْحَكِيمِ
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لِمَ
تَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَأَنتُمْ
تَشْهَدُونَ
|
|
فِيهِ
آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ
مَّقَامُ
إِبْرَاهِيمَ
وَمَن
دَخَلَهُ
كَانَ
آمِنًا
وَلِلَّهِ
عَلَى
النَّاسِ
حِجُّ
الْبَيْتِ
مَنِ
اسْتَطَاعَ
إِلَيْهِ
سَبِيلًا
وَمَن
كَفَرَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
عَنِ
الْعَالَمِينَ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لِمَ
تَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
شَهِيدٌ
عَلَى
مَا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَكَيْفَ
تَكْفُرُونَ
وَأَنتُمْ
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
آيَاتُ
اللَّهِ
وَفِيكُمْ
رَسُولُهُ
وَمَن
يَعْتَصِم
بِاللَّهِ
فَقَدْ
هُدِيَ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ
اللَّهِ
جَمِيعًا
وَلَا
تَفَرَّقُوا
وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
كُنتُمْ
أَعْدَآءً
فَأَلَّفَ
بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم
بِنِعْمَتِهِ
إِخْوَانًا
وَكُنتُمْ
عَلَى
شَفَا
حُفْرَةٍ
مِّنَ
النَّارِ
فَأَنقَذَكُم
مِّنْهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
وَمَا
اللَّهُ
يُرِيدُ
ظُلْمًا
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
أَيْنَ
مَا
ثُقِفُوا
إِلَّا
بِحَبْلٍ
مِّنَ
اللَّهِ
وَحَبْلٍ
مِّنَ
النَّاسِ
وَبَآؤُوا
بِغَضَبٍ
مِّنَ
اللَّهِ
وَضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الْمَسْكَنَةُ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ
الْأَنبِيَاءَ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
ذَالِكَ
بِمَا
عَصَوا
وَّكَانُوا
يَعْتَدُونَ
|
|
لَيْسُوا
سَوَآءً
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
أُمَّةٌ
قَآئِمَةٌ
يَتْلُونَ
آيَاتِ
اللَّهِ
آنَاءَ
الَّلَيْلِ
وَهُمْ
يَسْجُدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
بِطَانَةً
مِّن
دُونِكُمْ
لَا
يَأْلُونَكُمْ
خَبَالًا
وَدُّوا
مَا
عَنِتُّمْ
قَدْ
بَدَتِ
الْبَغْضَآءُ
مِنْ
أَفْوَاهِهِمْ
وَمَا
تُخْفِي
صُدُورُهُمْ
أَكْبَرُ
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
إِن
كُنتُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
لَقَدْ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
بَعَثَ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْ
أَنفُسِهِمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
لَآيَاتٍ
لِّأُولِي
الْأَلْبَابِ
|
|
وَإِنَّ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
لَمَن
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكُمْ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْهِمْ
خَاشِعِينَ
لِلَّهِ
لَا
يَشْتَرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
أُولَائِكَ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
عِندَ
رَبِّهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِنَا
سَوْفَ
نُصْلِيهِمْ
نَارًا
كُلَّمَا
نَضِجَتْ
جُلُودُهُم
بَدَّلْنَاهُمْ
جُلُودًا
غَيْرَهَا
لِيَذُوقُوا
الْعَذَابَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَزِيزًا
حَكِيمًا
|
|
وَقَدْ
نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الْكِتَابِ
أَنْ
إِذَا
سَمِعْتُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
يُكْفَرُ
بِهَا
وَيُسْتَهْزَأُ
بِهَا
فَلَا
تَقْعُدُوا
مَعَهُمْ
حَتَّى
يَخُوضُوا
فِي
حَدِيثٍ
غَيْرِهِ
إِنَّكُمْ
إِذًا
مِّثْلُهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
جَامِعُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْكَافِرِينَ
فِي
جَهَنَّمَ
جَمِيعًا
|
|
فَبِمَا
نَقْضِهِم
مِّيثَاقَهُمْ
وَكُفْرِهِم
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَقَتْلِهِمُ
الْأَنبِيَاءَ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
وَقَوْلِهِمْ
قُلُوبُنَا
غُلْفٌ
بَلْ
طَبَعَ
اللَّهُ
عَلَيْهَا
بِكُفْرِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُونَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
إِنَّآ
أَنزَلْنَا
التَّوْرَاةَ
فِيهَا
هُدًى
وَنُورٌ
يَحْكُمُ
بِهَا
النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ
أَسْلَمُوا
لِلَّذِينَ
هَادُوا
وَالرَّبَّانِيُّونَ
وَالْأَحْبَارُ
بِمَا
اسْتُحْفِظُوا
مِن
كِتَابِ
اللَّهِ
وَكَانُوا
عَلَيْهِ
شُهَدَاءَ
فَلَا
تَخْشَوُا
النَّاسَ
وَاخْشَوْنِ
وَلَا
تَشْتَرُوا
بِآيَاتِي
ثَمَنًا
قَلِيلًا
وَمَن
لَّمْ
يَحْكُم
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْكَافِرُونَ
|
|
مَّا
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
إِلَّا
رَسُولٌ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِ
الرُّسُلُ
وَأُمُّهُ
صِدِّيقَةٌ
كَانَا
يَأْكُلَانِ
الطَّعَامَ
انظُرْ
كَيْفَ
نُبَيِّنُ
لَهُمُ
الْآيَاتِ
ثُمَّ
انظُرْ
أَنَّى
يُؤْفَكُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
لَا
يُؤَاخِذُكُمُ
اللَّهُ
بِاللَّغْوِ
فِي
أَيْمَانِكُمْ
وَلَاكِن
يُؤَاخِذُكُم
بِمَا
عَقَّدتُّمُ
الْأَيْمَانَ
فَكَفَّارَتُهُٓ
إِطْعَامُ
عَشَرَةِ
مَسَاكِينَ
مِنْ
أَوْسَطِ
مَا
تُطْعِمُونَ
أَهْلِيكُمْ
أَوْ
كِسْوَتُهُمْ
أَوْ
تَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ
أَيَّامٍ
ذَالِكَ
كَفَّارَةُ
أَيْمَانِكُمْ
إِذَا
حَلَفْتُمْ
وَاحْفَظُوا
أَيْمَانَكُمْ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
وَمَا
تَأْتِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
مِّنْ
آيَاتِ
رَبِّهِمْ
إِلَّا
كَانُوا
عَنْهَا
مُعْرِضِينَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
وُقِفُوا
عَلَى
النَّارِ
فَقَالُوا
يَالَيْتَنَا
نُرَدُّ
وَلَا
نُكَذِّبَ
بِآيَاتِ
رَبِّنَا
وَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
قَدْ
نَعْلَمُ
إِنَّهُ
لَيَحْزُنُكَ
الَّذِي
يَقُولُونَ
فَإِنَّهُمْ
لَا
يُكَذِّبُونَكَ
وَلَاكِنَّ
الظَّالِمِينَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
صُمٌّ
وَبُكْمٌ
فِي
الظُّلُمَاتِ
مَن
يَشَإِ
اللَّهُ
يُضْلِلْهُ
وَمَن
يَشَأْ
يَجْعَلْهُ
عَلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ
أَخَذَ
اللَّهُ
سَمْعَكُمْ
وَأَبْصَارَكُمْ
وَخَتَمَ
عَلَى
قُلُوبِكُم
مَّنْ
إِلَاهٌ
غَيْرُ
اللَّهِ
يَأْتِيكُم
بِهِ
انظُرْ
كَيْفَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
ثُمَّ
هُمْ
يَصْدِفُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
يَمَسُّهُمُ
الْعَذَابُ
بِمَا
كَانُوا
يَفْسُقُونَ
|
|
وَإِذَا
جَاءَكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِنَا
فَقُلْ
سَلَامٌ
عَلَيْكُمْ
كَتَبَ
رَبُّكُمْ
عَلَى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
أَنَّهُ
مَنْ
عَمِلَ
مِنكُمْ
سُوءًا
بِجَهَالَةٍ
ثُمَّ
تَابَ
مِن
بَعْدِهِ
وَأَصْلَحَ
فَأَنَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
وَلِتَسْتَبِينَ
سَبِيلُ
الْمُجْرِمِينَ
|
|
قُلْ
هُوَ
الْقَادِرُ
عَلَى
أَن
يَبْعَثَ
عَلَيْكُمْ
عَذَابًا
مِّن
فَوْقِكُمْ
أَوْ
مِن
تَحْتِ
أَرْجُلِكُمْ
أَوْ
يَلْبِسَكُمْ
شِيَعًا
وَيُذِيقَ
بَعْضَكُم
بَأْسَ
بَعْضٍ
انظُرْ
كَيْفَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّهُمْ
يَفْقَهُونَ
|
|
وَإِذَا
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
يَخُوضُونَ
فِي
آيَاتِنَا
فَأَعْرِضْ
عَنْهُمْ
حَتَّى
يَخُوضُوا
فِي
حَدِيثٍ
غَيْرِهِ
وَإِمَّا
يُنسِيَنَّكَ
الشَّيْطَانُ
فَلَا
تَقْعُدْ
بَعْدَ
الذِّكْرَى
مَعَ
الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
قَالَ
أُوْحِيَ
إِلَيَّ
وَلَمْ
يُوحَ
إِلَيْهِ
شَيْءٌ
وَمَن
قَالَ
سَأُنزِلُ
مِثْلَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
فِي
غَمَرَاتِ
الْمَوْتِ
وَالْمَلَائِكَةُ
بَاسِطُوا
أَيْدِيهِمْ
أَخْرِجُوا
أَنفُسَكُمُ
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُونِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَكُنتُمْ
عَنْ
آيَاتِهِ
تَسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
النُّجُومَ
لِتَهْتَدُوا
بِهَا
فِي
ظُلُمَاتِ
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
قَدْ
فَصَّلْنَا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَنشَأَكُم
مِّن
نَّفْسٍ
وَاحِدَةٍ
فَمُسْتَقَرٌّ
وَمُسْتَوْدَعٌ
قَدْ
فَصَّلْنَا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَفْقَهُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَيْءٍ
فَأَخْرَجْنَا
مِنْهُ
خَضِرًا
نُّخْرِجُ
مِنْهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
وَمِنَ
النَّخْلِ
مِن
طَلْعِهَا
قِنْوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَجَنَّاتٍ
مِّنْ
أَعْنَابٍ
وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ
مُشْتَبِهًا
وَغَيْرَ
مُتَشَابِهٍ
انظُرُوا
إِلَى
ثَمَرِهِ
إِذَآ
أَثْمَرَ
وَيَنْعِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكُمْ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
وَلِيَقُولُوا
دَرَسْتَ
وَلِنُبَيِّنَهُ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَأَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمَانِهِمْ
لَئِن
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
لَّيُؤْمِنُنَّ
بِهَا
قُلْ
إِنَّمَا
الْآيَاتُ
عِندَ
اللَّهِ
وَمَا
يُشْعِرُكُمْ
أَنَّهَآ
إِذَا
جَاءَتْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
فَكُلُوا
مِمَّا
ذُكِرَ
اسْمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
إِن
كُنتُم
بِآيَاتِهِ
مُؤْمِنِينَ
|
|
وَهَاذَا
صِرَاطُ
رَبِّكَ
مُسْتَقِيمًا
قَدْ
فَصَّلْنَا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَذَّكَّرُونَ
|
|
يَامَعْشَرَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِّنكُمْ
يَقُصُّونَ
عَلَيْكُمْ
آيَاتِي
وَيُنذِرُونَكُمْ
لِقَاءَ
يَوْمِكُمْ
هَاذَا
قَالُوا
شَهِدْنَا
عَلَى
أَنفُسِنَا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
أَوْ
تَقُولُوا
لَوْ
أَنَّآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
الْكِتَابُ
لَكُنَّآ
أَهْدَى
مِنْهُمْ
فَقَدْ
جَاءَكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
كَذَّبَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَصَدَفَ
عَنْهَا
سَنَجْزِي
الَّذِينَ
يَصْدِفُونَ
عَنْ
آيَاتِنَا
سُوءَ
الْعَذَابِ
بِمَا
كَانُوا
يَصْدِفُونَ
|
|
هَلْ
يَنظُرُونَ
إِلَّآ
أَن
تَأْتِيَهُمُ
الْمَلَائِكَةُ
أَوْ
يَأْتِيَ
رَبُّكَ
أَوْ
يَأْتِيَ
بَعْضُ
آيَاتِ
رَبِّكَ
يَوْمَ
يَأْتِي
بَعْضُ
آيَاتِ
رَبِّكَ
لَا
يَنفَعُ
نَفْسًا
إِيمَانُهَا
لَمْ
تَكُنْ
آمَنَتْ
مِن
قَبْلُ
أَوْ
كَسَبَتْ
فِي
إِيمَانِهَا
خَيْرًا
قُلِ
انتَظِرُوا
إِنَّا
مُنتَظِرُونَ
|
|
وَمَنْ
خَفَّتْ
مَوَازِينُهُ
فَأُولَائِكَ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُم
بِمَا
كَانُوا
بِآيَاتِنَا
يَظْلِمُونَ
|
|
يَابَنِي
آدَمَ
قَدْ
أَنزَلْنَا
عَلَيْكُمْ
لِبَاسًا
يُوَارِي
سَوْآتِكُمْ
وَرِيشًا
وَلِبَاسُ
التَّقْوَى
ذَالِكَ
خَيْرٌ
ذَالِكَ
مِنْ
آيَاتِ
اللَّهِ
لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ
|
|
قُلْ
مَنْ
حَرَّمَ
زِينَةَ
اللَّهِ
الَّتِي
أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ
وَالطَّيِّبَاتِ
مِنَ
الرِّزْقِ
قُلْ
هِيَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
خَالِصَةً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
يَابَنِي
آدَمَ
إِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ
رُسُلٌ
مِّنكُمْ
يَقُصُّونَ
عَلَيْكُمْ
آيَاتِي
فَمَنِ
اتَّقَى
وَأَصْلَحَ
فَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَاسْتَكْبَرُوا
عَنْهَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
أُولَائِكَ
يَنَالُهُمْ
نَصِيبُهُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
حَتَّى
إِذَا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قَالُوا
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَاسْتَكْبَرُوا
عَنْهَا
لَا
تُفَتَّحُ
لَهُمْ
أَبْوَابُ
السَّمَاءِ
وَلَا
يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ
حَتَّى
يَلِجَ
الْجَمَلُ
فِي
سَمِّ
الْخِيَاطِ
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُجْرِمِينَ
|
|
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
دِينَهُمْ
لَهْوًا
وَلَعِبًا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
فَالْيَوْمَ
نَنسَاهُمْ
كَمَا
نَسُوا
لِقَاءَ
يَوْمِهِمْ
هَاذَا
وَمَا
كَانُوا
بِآيَاتِنَا
يَجْحَدُونَ
|
|
وَالْبَلَدُ
الطَّيِّبُ
يَخْرُجُ
نَبَاتُهُ
بِإِذْنِ
رَبِّهِ
وَالَّذِي
خَبُثَ
لَا
يَخْرُجُ
إِلَّا
نَكِدًا
كَذَالِكَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَشْكُرُونَ
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَنجَيْنَاهُ
وَالَّذِينَ
مَعَهُ
فِي
الْفُلْكِ
وَأَغْرَقْنَا
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
قَوْمًا
عَمِينَ
|
|
فَأَنجَيْنَاهُ
وَالَّذِينَ
مَعَهُ
بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا
وَقَطَعْنَا
دَابِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَمَا
كَانُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
ثُمَّ
بَعَثْنَا
مِن
بَعْدِهِم
مُّوسَى
بِآيَاتِنَآ
إِلَى
فِرْعَوْنَ
وَمَلَئِهِ
فَظَلَمُوا
بِهَا
فَانظُرْ
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُفْسِدِينَ
|
|
وَمَا
تَنقِمُ
مِنَّآ
إِلَّآ
أَنْ
آمَنَّا
بِآيَاتِ
رَبِّنَا
لَمَّا
جَاءَتْنَا
رَبَّنَآ
أَفْرِغْ
عَلَيْنَا
صَبْرًا
وَتَوَفَّنَا
مُسْلِمِينَ
|
|
فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمُ
الطُّوفَانَ
وَالْجَرَادَ
وَالْقُمَّلَ
وَالضَّفَادِعَ
وَالدَّمَ
آيَاتٍ
مُّفَصَّلَاتٍ
فَاسْتَكْبَرُوا
وَكَانُوا
قَوْمًا
مُّجْرِمِينَ
|
|
فَانتَقَمْنَا
مِنْهُمْ
فَأَغْرَقْنَاهُمْ
فِي
الْيَمِّ
بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
عَنْهَا
غَافِلِينَ
|
|
سَأَصْرِفُ
عَنْ
آيَاتِيَ
الَّذِينَ
يَتَكَبَّرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الرُّشْدِ
لَا
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الْغَيِّ
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
عَنْهَا
غَافِلِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَلِقَآءِ
الْآخِرَةِ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
هَلْ
يُجْزَوْنَ
إِلَّا
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَاكْتُبْ
لَنَا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
إِنَّا
هُدْنَآ
إِلَيْكَ
قَالَ
عَذَابِي
أُصِيبُ
بِهِ
مَنْ
أَشَآءُ
وَرَحْمَتِي
وَسِعَتْ
كُلَّ
شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا
لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالَّذِينَ
هُم
بِآيَاتِنَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
وَلَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
الَّذِي
آتَيْنَاهُ
آيَاتِنَا
فَانسَلَخَ
مِنْهَا
فَأَتْبَعَهُ
الشَّيْطَانُ
فَكَانَ
مِنَ
الْغَاوِينَ
|
|
وَلَوْ
شِئْنَا
لَرَفَعْنَاهُ
بِهَا
وَلَاكِنَّهُٓ
أَخْلَدَ
إِلَى
الْأَرْضِ
وَاتَّبَعَ
هَوَاهُ
فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ
الْكَلْبِ
إِن
تَحْمِلْ
عَلَيْهِ
يَلْهَثْ
أَوْ
تَتْرُكْهُ
يَلْهَث
ذَّالِكَ
مَثَلُ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَاقْصُصِ
الْقَصَصَ
لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
سَاءَ
مَثَلًا
الْقَوْمُ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَأَنفُسَهُمْ
كَانُوا
يَظْلِمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
سَنَسْتَدْرِجُهُم
مِّنْ
حَيْثُ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
إِذَا
ذُكِرَ
اللَّهُ
وَجِلَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَإِذَا
تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ
آيَاتُهُ
زَادَتْهُمْ
إِيمَانًا
وَعَلَى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
قَالُوا
قَدْ
سَمِعْنَا
لَوْ
نَشَآءُ
لَقُلْنَا
مِثْلَ
هَاذَا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
كَدَأْبِ
آلِ
فِرْعَوْنَ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
بِذُنُوبِهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَوِيٌّ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
كَدَأْبِ
آلِ
فِرْعَوْنَ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
فَأَهْلَكْنَاهُم
بِذُنُوبِهِمْ
وَأَغْرَقْنَآ
آلَ
فِرْعَوْنَ
وَكُلٌّ
كَانُوا
ظَالِمِينَ
|
|
اشْتَرَوْا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
فَصَدُّوا
عَن
سَبِيلِهِ
إِنَّهُمْ
سَاءَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
فَإِن
تَابُوا
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَآتَوُا
الزَّكَاةَ
فَإِخْوَانُكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَنُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُمْ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّمَا
كُنَّا
نَخُوضُ
وَنَلْعَبُ
قُلْ
أَبِاللَّهِ
وَآيَاتِهِ
وَرَسُولِهِ
كُنتُمْ
تَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
الٓر
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْحَكِيمِ
|
|
هُوَ
الَّذِي
جَعَلَ
الشَّمْسَ
ضِيَآءً
وَالْقَمَرَ
نُورًا
وَقَدَّرَهُ
مَنَازِلَ
لِتَعْلَمُوا
عَدَدَ
السِّنِينَ
وَالْحِسَابَ
مَا
خَلَقَ
اللَّهُ
ذَالِكَ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
يُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
فِي
اخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَمَا
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَّقُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
لِقَاءَنَا
وَرَضُوا
بِالْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَاطْمَأَنُّوا
بِهَا
وَالَّذِينَ
هُمْ
عَنْ
آيَاتِنَا
غَافِلُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
لِقَاءَنَا
ائْتِ
بِقُرْآنٍ
غَيْرِ
هَاذَا
أَوْ
بَدِّلْهُ
قُلْ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أُبَدِّلَهُ
مِن
تِلْقَاءِ
نَفْسِي
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلَّا
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
إِنِّي
أَخَافُ
إِنْ
عَصَيْتُ
رَبِّي
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
وَإِذَآ
أَذَقْنَا
النَّاسَ
رَحْمَةً
مِّن
بَعْدِ
ضَرَّاءَ
مَسَّتْهُمْ
إِذَا
لَهُم
مَّكْرٌ
فِي
آيَاتِنَا
قُلِ
اللَّهُ
أَسْرَعُ
مَكْرًا
إِنَّ
رُسُلَنَا
يَكْتُبُونَ
مَا
تَمْكُرُونَ
|
|
إِنَّمَا
مَثَلُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
كَمَآءٍ
أَنزَلْنَاهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَبَاتُ
الْأَرْضِ
مِمَّا
يَأْكُلُ
النَّاسُ
وَالْأَنْعَامُ
حَتَّى
إِذَآ
أَخَذَتِ
الْأَرْضُ
زُخْرُفَهَا
وَازَّيَّنَتْ
وَظَنَّ
أَهْلُهَآ
أَنَّهُمْ
قَادِرُونَ
عَلَيْهَآ
أَتَاهَآ
أَمْرُنَا
لَيْلًا
أَوْ
نَهَارًا
فَجَعَلْنَاهَا
حَصِيدًا
كَأَن
لَّمْ
تَغْنَ
بِالْأَمْسِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الَّلَيْلَ
لِتَسْكُنُوا
فِيهِ
وَالنَّهَارَ
مُبْصِرًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ
|
|
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
نُوحٍ
إِذْ
قَالَ
لِقَوْمِهِ
يَاقَوْمِ
إِن
كَانَ
كَبُرَ
عَلَيْكُم
مَّقَامِي
وَتَذْكِيرِي
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَعَلَى
اللَّهِ
تَوَكَّلْتُ
فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ
وَشُرَكَاءَكُمْ
ثُمَّ
لَا
يَكُنْ
أَمْرُكُمْ
عَلَيْكُمْ
غُمَّةً
ثُمَّ
اقْضُوا
إِلَيَّ
وَلَا
تُنظِرُونِ
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَنَجَّيْنَاهُ
وَمَن
مَّعَهُ
فِي
الْفُلْكِ
وَجَعَلْنَاهُمْ
خَلَائِفَ
وَأَغْرَقْنَا
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَانظُرْ
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُنذَرِينَ
|
|
ثُمَّ
بَعَثْنَا
مِن
بَعْدِهِم
مُّوسَى
وَهَارُونَ
إِلَى
فِرْعَوْنَ
وَمَلَئِهِ
بِآيَاتِنَا
فَاسْتَكْبَرُوا
وَكَانُوا
قَوْمًا
مُّجْرِمِينَ
|
|
فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ
بِبَدَنِكَ
لِتَكُونَ
لِمَنْ
خَلْفَكَ
آيَةً
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
عَنْ
آيَاتِنَا
لَغَافِلُونَ
|
|
وَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَتَكُونَ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
قُلِ
انظُرُوا
مَاذَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
تُغْنِيِ
الْآيَاتُ
وَالنُّذُرُ
عَن
قَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
الٓر
كِتَابٌ
أُحْكِمَتْ
آيَاتُهُ
ثُمَّ
فُصِّلَتْ
مِن
لَّدُنْ
حَكِيمٍ
خَبِيرٍ
|
|
وَتِلْكَ
عَادٌ
جَحَدُوا
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
وَعَصَوْا
رُسُلَهُ
وَاتَّبَعُوا
أَمْرَ
كُلِّ
جَبَّارٍ
عَنِيدٍ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
بِآيَاتِنَا
وَسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
الٓر
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
لَّقَدْ
كَانَ
فِي
يُوسُفَ
وَإِخْوَتِهِ
آيَاتٌ
لِّلسَّآئِلِينَ
|
|
ثُمَّ
بَدَا
لَهُم
مِّن
بَعْدِ
مَا
رَأَوُا
الْآيَاتِ
لَيَسْجُنُنَّهُ
حَتَّى
حِينٍ
|
|
الٓمٓر
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
وَالَّذِي
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
الْحَقُّ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
رَفَعَ
السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
يُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُم
بِلِقَآءِ
رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
مَدَّ
الْأَرْضَ
وَجَعَلَ
فِيهَا
رَوَاسِيَ
وَأَنْهَارًا
وَمِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
جَعَلَ
فِيهَا
زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ
يُغْشِي
الَّلَيْلَ
النَّهَارَ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَفِي
الْأَرْضِ
قِطَعٌ
مُّتَجَاوِرَاتٌ
وَجَنَّاتٌ
مِّنْ
أَعْنَابٍ
وَزَرْعٌ
وَنَخِيلٌ
صِنْوَانٌ
وَغَيْرُ
صِنْوَانٍ
يُسْقَى
بِمَآءٍ
وَاحِدٍ
وَنُفَضِّلُ
بَعْضَهَا
عَلَى
بَعْضٍ
فِي
الْأُكُلِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
بِآيَاتِنَآ
أَنْ
أَخْرِجْ
قَوْمَكَ
مِنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَذَكِّرْهُم
بِأَيَّامِ
اللَّهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُورٍ
|
|
الٓر
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
وَقُرْآنٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّلْمُتَوَسِّمِينَ
|
|
وَآتَيْنَاهُمْ
آيَاتِنَا
فَكَانُوا
عَنْهَا
مُعْرِضِينَ
|
|
وَسَخَّرَ
لَكُمُ
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
وَالنُّجُومُ
مُسَخَّرَاتٌ
بِأَمْرِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
الطَّيْرِ
مُسَخَّرَاتٍ
فِي
جَوِّ
السَّمَاءِ
مَا
يُمْسِكُهُنَّ
إِلَّا
اللَّهُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
لَا
يَهْدِيهِمُ
اللَّهُ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
يَفْتَرِي
الْكَذِبَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
سُبْحَانَ
الَّذِي
أَسْرَى
بِعَبْدِهِ
لَيْلًا
مِّنَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
إِلَى
الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى
الَّذِي
بَارَكْنَا
حَوْلَهُ
لِنُرِيَهُ
مِنْ
آيَاتِنَآ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ
|
|
وَمَا
مَنَعَنَآ
أَن
نُّرْسِلَ
بِالْآيَاتِ
إِلَّآ
أَن
كَذَّبَ
بِهَا
الْأَوَّلُونَ
وَآتَيْنَا
ثَمُودَ
النَّاقَةَ
مُبْصِرَةً
فَظَلَمُوا
بِهَا
وَمَا
نُرْسِلُ
بِالْآيَاتِ
إِلَّا
تَخْوِيفًا
|
|
ذَالِكَ
جَزَآؤُهُم
بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِآيَاتِنَا
وَقَالُوا
أَئِذَا
كُنَّا
عِظَامًا
وَرُفَاتًا
أَئِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ
خَلْقًا
جَدِيدًا
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
تِسْعَ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
فَاسْأَلْ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
إِذْ
جَاءَهُمْ
فَقَالَ
لَهُ
فِرْعَوْنُ
إِنِّي
لَأَظُنُّكَ
يَامُوسَى
مَسْحُورًا
|
|
أَمْ
حَسِبْتَ
أَنَّ
أَصْحَابَ
الْكَهْفِ
وَالرَّقِيمِ
كَانُوا
مِنْ
آيَاتِنَا
عَجَبًا
|
|
وَتَرَى
الشَّمْسَ
إِذَا
طَلَعَت
تَّزَاوَرُ
عَن
كَهْفِهِمْ
ذَاتَ
الْيَمِينِ
وَإِذَا
غَرَبَت
تَّقْرِضُهُمْ
ذَاتَ
الشِّمَالِ
وَهُمْ
فِي
فَجْوَةٍ
مِّنْهُ
ذَالِكَ
مِنْ
آيَاتِ
اللَّهِ
مَن
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِي
وَمَن
يُضْلِلْ
فَلَن
تَجِدَ
لَهُ
وَلِيًّا
مُّرْشِدًا
|
|
وَمَا
نُرْسِلُ
الْمُرْسَلِينَ
إِلَّا
مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ
وَيُجَادِلُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِالْبَاطِلِ
لِيُدْحِضُوا
بِهِ
الْحَقَّ
وَاتَّخَذُوا
آيَاتِي
وَمَآ
أُنذِرُوا
هُزُوًا
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
ذُكِّرَ
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
فَأَعْرَضَ
عَنْهَا
وَنَسِيَ
مَا
قَدَّمَتْ
يَدَاهُ
إِنَّا
جَعَلْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
أَكِنَّةً
أَن
يَفْقَهُوهُ
وَفِي
آذَانِهِمْ
وَقْرًا
وَإِن
تَدْعُهُمْ
إِلَى
الْهُدَى
فَلَن
يَهْتَدُوا
إِذًا
أَبَدًا
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
وَلِقَآئِهِ
فَحَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فَلَا
نُقِيمُ
لَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَزْنًا
|
|
ذَالِكَ
جَزَآؤُهُمْ
جَهَنَّمُ
بِمَا
كَفَرُوا
وَاتَّخَذُوا
آيَاتِي
وَرُسُلِي
هُزُوًا
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مِّنَ
النَّبِيِّينَ
مِن
ذُرِّيَّةِ
آدَمَ
وَمِمَّنْ
حَمَلْنَا
مَعَ
نُوحٍ
وَمِن
ذُرِّيَّةِ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْرَائِيلَ
وَمِمَّنْ
هَدَيْنَا
وَاجْتَبَيْنَآ
إِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُ
الرَّحْمَانِ
خَرُّوا
سُجَّدًا
وَبُكِيًّا
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ
خَيْرٌ
مَّقَامًا
وَأَحْسَنُ
نَدِيًّا
|
|
أَفَرَأَيْتَ
الَّذِي
كَفَرَ
بِآيَاتِنَا
وَقَالَ
لَأُوتَيَنَّ
مَالًا
وَوَلَدًا
|
|
لِنُرِيَكَ
مِنْ
آيَاتِنَا
الْكُبْرَى
|
|
اذْهَبْ
أَنتَ
وَأَخُوكَ
بِآيَاتِي
وَلَا
تَنِيَا
فِي
ذِكْرِي
|
|
كُلُوا
وَارْعَوْا
أَنْعَامَكُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّأُولِي
النُّهَى
|
|
وَلَقَدْ
أَرَيْنَاهُ
آيَاتِنَا
كُلَّهَا
فَكَذَّبَ
وَأَبَى
|
|
قَالَ
كَذَالِكَ
أَتَتْكَ
آيَاتُنَا
فَنَسِيتَهَا
وَكَذَالِكَ
الْيَوْمَ
تُنسَى
|
|
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
مَنْ
أَسْرَفَ
وَلَمْ
يُؤْمِن
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَدُّ
وَأَبْقَى
|
|
أَفَلَمْ
يَهْدِ
لَهُمْ
كَمْ
أَهْلَكْنَا
قَبْلَهُم
مِّنَ
الْقُرُونِ
يَمْشُونَ
فِي
مَسَاكِنِهِمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّأُولِي
النُّهَى
|
|
وَلَوْ
أَنَّآ
أَهْلَكْنَاهُم
بِعَذَابٍ
مِّن
قَبْلِهِ
لَقَالُوا
رَبَّنَا
لَوْلَآ
أَرْسَلْتَ
إِلَيْنَا
رَسُولًا
فَنَتَّبِعَ
آيَاتِكَ
مِن
قَبْلِ
أَن
نَّذِلَّ
وَنَخْزَى
|
|
وَجَعَلْنَا
السَّمَاءَ
سَقْفًا
مَّحْفُوظًا
وَهُمْ
عَنْ
آيَاتِهَا
مُعْرِضُونَ
|
|
خُلِقَ
الْإِنسَانُ
مِنْ
عَجَلٍ
سَأُوْرِيكُمْ
آيَاتِي
فَلَا
تَسْتَعْجِلُونِ
|
|
وَنَصَرْنَاهُ
مِنَ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
قَوْمَ
سَوْءٍ
فَأَغْرَقْنَاهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَنزَلْنَاهُ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
وَأَنَّ
اللَّهَ
يَهْدِي
مَن
يُرِيدُ
|
|
وَالَّذِينَ
سَعَوْا
فِي
آيَاتِنَا
مُعَاجِزِينَ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَا
مِن
قَبْلِكَ
مِن
رَّسُولٍ
وَلَا
نَبِيٍّ
إِلَّآ
إِذَا
تَمَنَّى
أَلْقَى
الشَّيْطَانُ
فِي
أُمْنِيَّتِهِ
فَيَنسَخُ
اللَّهُ
مَا
يُلْقِي
الشَّيْطَانُ
ثُمَّ
يُحْكِمُ
اللَّهُ
آيَاتِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَأُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
تَعْرِفُ
فِي
وُجُوهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الْمُنكَرَ
يَكَادُونَ
يَسْطُونَ
بِالَّذِينَ
يَتْلُونَ
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
قُلْ
أَفَأُنَبِّئُكُم
بِشَرٍّ
مِّن
ذَالِكُمُ
النَّارُ
وَعَدَهَا
اللَّهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
وَإِن
كُنَّا
لَمُبْتَلِينَ
|
|
ثُمَّ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
وَأَخَاهُ
هَارُونَ
بِآيَاتِنَا
وَسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَالَّذِينَ
هُم
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
يُؤْمِنُونَ
|
|
قَدْ
كَانَتْ
آيَاتِي
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَكُنتُمْ
عَلَى
أَعْقَابِكُمْ
تَنكِصُونَ
|
|
أَلَمْ
تَكُنْ
آيَاتِي
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَكُنتُم
بِهَا
تُكَذِّبُونَ
|
|
سُورَةٌ
أَنزَلْنَاهَا
وَفَرَضْنَاهَا
وَأَنزَلْنَا
فِيهَآ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
لَّعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ
|
|
وَيُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَلَقَدْ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكُمْ
آيَاتٍ
مُّبَيِّنَاتٍ
وَمَثَلًا
مِّنَ
الَّذِينَ
خَلَوْا
مِن
قَبْلِكُمْ
وَمَوْعِظَةً
لِّلْمُتَّقِينَ
|
|
لَّقَدْ
أَنزَلْنَآ
آيَاتٍ
مُّبَيِّنَاتٍ
وَاللَّهُ
يَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِيَسْتَأْذِنكُمُ
الَّذِينَ
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
وَالَّذِينَ
لَمْ
يَبْلُغُوا
الْحُلُمَ
مِنكُمْ
ثَلَاثَ
مَرَّاتٍ
مِّن
قَبْلِ
صَلَاةِ
الْفَجْرِ
وَحِينَ
تَضَعُونَ
ثِيَابَكُم
مِّنَ
الظَّهِيرَةِ
وَمِن
بَعْدِ
صَلَاةِ
الْعِشَآءِ
ثَلَاثُ
عَوْرَاتٍ
لَّكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
وَلَا
عَلَيْهِمْ
جُنَاحٌ
بَعْدَهُنَّ
طَوَّافُونَ
عَلَيْكُم
بَعْضُكُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَإِذَا
بَلَغَ
الْأَطْفَالُ
مِنكُمُ
الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا
كَمَا
اسْتَأْذَنَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
لَّيْسَ
عَلَى
الْأَعْمَى
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْأَعْرَجِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
أَن
تَأْكُلُوا
مِن
بُيُوتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
آبَآئِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أُمَّهَاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
إِخْوَانِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخَوَاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَعْمَامِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
عَمَّاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخْوَالِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
خَالَاتِكُمْ
أَوْ
مَا
مَلَكْتُم
مَّفَاتِحَهُٓ
أَوْ
صَدِيقِكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَن
تَأْكُلُوا
جَمِيعًا
أَوْ
أَشْتَاتًا
فَإِذَا
دَخَلْتُم
بُيُوتًا
فَسَلِّمُوا
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
تَحِيَّةً
مِّنْ
عِندِ
اللَّهِ
مُبَارَكَةً
طَيِّبَةً
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
فَقُلْنَا
اذْهَبَآ
إِلَى
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَدَمَّرْنَاهُمْ
تَدْمِيرًا
|
|
وَالَّذِينَ
إِذَا
ذُكِّرُوا
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
لَمْ
يَخِرُّوا
عَلَيْهَا
صُمًّا
وَعُمْيَانًا
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
قَالَ
كَلَّا
فَاذْهَبَا
بِآيَاتِنَآ
إِنَّا
مَعَكُم
مُّسْتَمِعُونَ
|
|
طسٓ
تِلْكَ
آيَاتُ
الْقُرْآنِ
وَكِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَأَدْخِلْ
يَدَكَ
فِي
جَيْبِكَ
تَخْرُجْ
بَيْضَاءَ
مِنْ
غَيْرِ
سُوءٍ
فِي
تِسْعِ
آيَاتٍ
إِلَى
فِرْعَوْنَ
وَقَوْمِهِ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
قَوْمًا
فَاسِقِينَ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَتْهُمْ
آيَاتُنَا
مُبْصِرَةً
قَالُوا
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَمَآ
أَنتَ
بِهَادِي
الْعُمْيِ
عَن
ضَلَالَتِهِمْ
إِن
تُسْمِعُ
إِلَّا
مَن
يُؤْمِنُ
بِآيَاتِنَا
فَهُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
وَإِذَا
وَقَعَ
الْقَوْلُ
عَلَيْهِمْ
أَخْرَجْنَا
لَهُمْ
دَآبَّةً
مِّنَ
الْأَرْضِ
تُكَلِّمُهُمْ
أَنَّ
النَّاسَ
كَانُوا
بِآيَاتِنَا
لَا
يُوقِنُونَ
|
|
وَيَوْمَ
نَحْشُرُ
مِن
كُلِّ
أُمَّةٍ
فَوْجًا
مِّمَّن
يُكَذِّبُ
بِآيَاتِنَا
فَهُمْ
يُوزَعُونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوا
قَالَ
أَكَذَّبْتُم
بِآيَاتِي
وَلَمْ
تُحِيطُوا
بِهَا
عِلْمًا
أَمَّاذَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
جَعَلْنَا
الَّلَيْلَ
لِيَسْكُنُوا
فِيهِ
وَالنَّهَارَ
مُبْصِرًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَقُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
سَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
فَتَعْرِفُونَهَا
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
قَالَ
سَنَشُدُّ
عَضُدَكَ
بِأَخِيكَ
وَنَجْعَلُ
لَكُمَا
سُلْطَانًا
فَلَا
يَصِلُونَ
إِلَيْكُمَا
بِآيَاتِنَآ
أَنتُمَا
وَمَنِ
اتَّبَعَكُمَا
الْغَالِبُونَ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَهُم
مُّوسَى
بِآيَاتِنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّفْتَرًى
وَمَا
سَمِعْنَا
بِهَاذَا
فِي
آبَآئِنَا
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَلَاكِنَّآ
أَنشَأْنَا
قُرُونًا
فَتَطَاوَلَ
عَلَيْهِمُ
الْعُمُرُ
وَمَا
كُنتَ
ثَاوِيًا
فِي
أَهْلِ
مَدْيَنَ
تَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
وَلَاكِنَّا
كُنَّا
مُرْسِلِينَ
|
|
وَلَوْلَآ
أَن
تُصِيبَهُم
مُّصِيبَةٌ
بِمَا
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
فَيَقُولُوا
رَبَّنَا
لَوْلَآ
أَرْسَلْتَ
إِلَيْنَا
رَسُولًا
فَنَتَّبِعَ
آيَاتِكَ
وَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَمَا
كَانَ
رَبُّكَ
مُهْلِكَ
الْقُرَى
حَتَّى
يَبْعَثَ
فِي
أُمِّهَا
رَسُولًا
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
وَمَا
كُنَّا
مُهْلِكِي
الْقُرَى
إِلَّا
وَأَهْلُهَا
ظَالِمُونَ
|
|
وَلَا
يَصُدُّنَّكَ
عَنْ
آيَاتِ
اللَّهِ
بَعْدَ
إِذْ
أُنزِلَتْ
إِلَيْكَ
وَادْعُ
إِلَى
رَبِّكَ
وَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَلِقَآئِهِ
أُولَائِكَ
يَئِسُوا
مِن
رَّحْمَتِي
وَأُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
فَمَا
كَانَ
جَوَابَ
قَوْمِهِ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
اقْتُلُوهُ
أَوْ
حَرِّقُوهُ
فَأَنجَاهُ
اللَّهُ
مِنَ
النَّارِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الْكِتَابَ
فَالَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمِنْ
هَؤُلَآءِ
مَن
يُؤْمِنُ
بِهِ
وَمَا
يَجْحَدُ
بِآيَاتِنَآ
إِلَّا
الْكَافِرُونَ
|
|
بَلْ
هُوَ
آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ
فِي
صُدُورِ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَمَا
يَجْحَدُ
بِآيَاتِنَآ
إِلَّا
الظَّالِمُونَ
|
|
وَقَالُوا
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْهِ
آيَاتٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قُلْ
إِنَّمَا
الْآيَاتُ
عِندَ
اللَّهِ
وَإِنَّمَآ
أَنَا۠
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
ثُمَّ
كَانَ
عَاقِبَةَ
الَّذِينَ
أَسَاؤُوا
السُّوأَى
أَن
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَكَانُوا
بِهَا
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَلِقَاءِ
الْآخِرَةِ
فَأُولَائِكَ
فِي
الْعَذَابِ
مُحْضَرُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنْ
خَلَقَكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
إِذَآ
أَنتُم
بَشَرٌ
تَنتَشِرُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنْ
خَلَقَ
لَكُم
مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
أَزْوَاجًا
لِّتَسْكُنُوا
إِلَيْهَا
وَجَعَلَ
بَيْنَكُم
مَّوَدَّةً
وَرَحْمَةً
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافُ
أَلْسِنَتِكُمْ
وَأَلْوَانِكُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّلْعَالِمِينَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
مَنَامُكُم
بِالَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَابْتِغَآؤُكُم
مِّن
فَضْلِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَيُحْيِي
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَن
تَقُومَ
السَّمَآءُ
وَالْأَرْضُ
بِأَمْرِهِ
ثُمَّ
إِذَا
دَعَاكُمْ
دَعْوَةً
مِّنَ
الْأَرْضِ
إِذَآ
أَنتُمْ
تَخْرُجُونَ
|
|
ضَرَبَ
لَكُم
مَّثَلًا
مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
هَل
لَّكُم
مِّن
مَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم
مِّن
شُرَكَاءَ
فِي
مَا
رَزَقْنَاكُمْ
فَأَنتُمْ
فِيهِ
سَوَآءٌ
تَخَافُونَهُمْ
كَخِيفَتِكُمْ
أَنفُسَكُمْ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَن
يُرْسِلَ
الرِّيَاحَ
مُبَشِّرَاتٍ
وَلِيُذِيقَكُم
مِّن
رَّحْمَتِهِ
وَلِتَجْرِيَ
الْفُلْكُ
بِأَمْرِهِ
وَلِتَبْتَغُوا
مِن
فَضْلِهِ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
وَمَآ
أَنتَ
بِهَادِي
الْعُمْيِ
عَن
ضَلَالَتِهِمْ
إِن
تُسْمِعُ
إِلَّا
مَن
يُؤْمِنُ
بِآيَاتِنَا
فَهُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْحَكِيمِ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِ
آيَاتُنَا
وَلَّى
مُسْتَكْبِرًا
كَأَن
لَّمْ
يَسْمَعْهَا
كَأَنَّ
فِي
أُذُنَيْهِ
وَقْرًا
فَبَشِّرْهُ
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
الْفُلْكَ
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِنِعْمَتِ
اللَّهِ
لِيُرِيَكُم
مِّنْ
آيَاتِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُورٍ
|
|
وَإِذَا
غَشِيَهُم
مَّوْجٌ
كَالظُّلَلِ
دَعَوُا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
فَلَمَّا
نَجَّاهُمْ
إِلَى
الْبَرِّ
فَمِنْهُم
مُّقْتَصِدٌ
وَمَا
يَجْحَدُ
بِآيَاتِنَآ
إِلَّا
كُلُّ
خَتَّارٍ
كَفُورٍ
|
|
إِنَّمَا
يُؤْمِنُ
بِآيَاتِنَا
الَّذِينَ
إِذَا
ذُكِّرُوا
بِهَا
خَرُّوا
سُجَّدًا
وَسَبَّحُوا
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَهُمْ
لَا
يَسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
ذُكِّرَ
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
ثُمَّ
أَعْرَضَ
عَنْهَآ
إِنَّا
مِنَ
الْمُجْرِمِينَ
مُنتَقِمُونَ
|
|
وَجَعَلْنَا
مِنْهُمْ
أَئِمَّةً
يَهْدُونَ
بِأَمْرِنَا
لَمَّا
صَبَرُوا
وَكَانُوا
بِآيَاتِنَا
يُوقِنُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَهْدِ
لَهُمْ
كَمْ
أَهْلَكْنَا
مِن
قَبْلِهِم
مِّنَ
الْقُرُونِ
يَمْشُونَ
فِي
مَسَاكِنِهِمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
أَفَلَا
يَسْمَعُونَ
|
|
وَاذْكُرْنَ
مَا
يُتْلَى
فِي
بُيُوتِكُنَّ
مِنْ
آيَاتِ
اللَّهِ
وَالْحِكْمَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
لَطِيفًا
خَبِيرًا
|
|
وَالَّذِينَ
سَعَوْا
فِي
آيَاتِنَا
مُعَاجِزِينَ
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مِّن
رِّجْزٍ
أَلِيمٌ
|
|
فَقَالُوا
رَبَّنَا
بَاعِدْ
بَيْنَ
أَسْفَارِنَا
وَظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
فَجَعَلْنَاهُمْ
أَحَادِيثَ
وَمَزَّقْنَاهُمْ
كُلَّ
مُمَزَّقٍ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُورٍ
|
|
وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ
فِي
آيَاتِنَا
مُعَاجِزِينَ
أُولَائِكَ
فِي
الْعَذَابِ
مُحْضَرُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
رَجُلٌ
يُرِيدُ
أَن
يَصُدَّكُمْ
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُكُمْ
وَقَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّآ
إِفْكٌ
مُّفْتَرًى
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَمَا
تَأْتِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
مِّنْ
آيَاتِ
رَبِّهِمْ
إِلَّا
كَانُوا
عَنْهَا
مُعْرِضِينَ
|
|
كِتَابٌ
أَنزَلْنَاهُ
إِلَيْكَ
مُبَارَكٌ
لِّيَدَّبَّرُوا
آيَاتِهِ
وَلِيَتَذَكَّرَ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
اللَّهُ
يَتَوَفَّى
الْأَنفُسَ
حِينَ
مَوْتِهَا
وَالَّتِي
لَمْ
تَمُتْ
فِي
مَنَامِهَا
فَيُمْسِكُ
الَّتِي
قَضَى
عَلَيْهَا
الْمَوْتَ
وَيُرْسِلُ
الْأُخْرَى
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
بَلَى
قَدْ
جَاءَتْكَ
آيَاتِي
فَكَذَّبْتَ
بِهَا
وَاسْتَكْبَرْتَ
وَكُنتَ
مِنَ
الْكَافِرِينَ
|
|
لَّهُ
مَقَالِيدُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَسِيقَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِلَى
جَهَنَّمَ
زُمَرًا
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوهَا
فُتِحَتْ
أَبْوَابُهَا
وَقَالَ
لَهُمْ
خَزَنَتُهَآ
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِّنكُمْ
يَتْلُونَ
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
رَبِّكُمْ
وَيُنذِرُونَكُمْ
لِقَاءَ
يَوْمِكُمْ
هَاذَا
قَالُوا
بَلَى
وَلَاكِنْ
حَقَّتْ
كَلِمَةُ
الْعَذَابِ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
|
|
مَا
يُجَادِلُ
فِي
آيَاتِ
اللَّهِ
إِلَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَلَا
يَغْرُرْكَ
تَقَلُّبُهُمْ
فِي
الْبِلَادِ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
وَيُنَزِّلُ
لَكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
رِزْقًا
وَمَا
يَتَذَكَّرُ
إِلَّا
مَن
يُنِيبُ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
بِآيَاتِنَا
وَسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
الَّذِينَ
يُجَادِلُونَ
فِي
آيَاتِ
اللَّهِ
بِغَيْرِ
سُلْطَانٍ
أَتَاهُمْ
كَبُرَ
مَقْتًا
عِندَ
اللَّهِ
وَعِندَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
كَذَالِكَ
يَطْبَعُ
اللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
قَلْبِ
مُتَكَبِّرٍ
جَبَّارٍ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُجَادِلُونَ
فِي
آيَاتِ
اللَّهِ
بِغَيْرِ
سُلْطَانٍ
أَتَاهُمْ
إِن
فِي
صُدُورِهِمْ
إِلَّا
كِبْرٌ
مَّا
هُم
بِبَالِغِيهِ
فَاسْتَعِذْ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ
|
|
كَذَالِكَ
يُؤْفَكُ
الَّذِينَ
كَانُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يُجَادِلُونَ
فِي
آيَاتِ
اللَّهِ
أَنَّى
يُصْرَفُونَ
|
|
وَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
فَأَيَّ
آيَاتِ
اللَّهِ
تُنكِرُونَ
|
|
كِتَابٌ
فُصِّلَتْ
آيَاتُهُ
قُرْآنًا
عَرَبِيًّا
لِّقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
فَأَمَّا
عَادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَقَالُوا
مَنْ
أَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَهُمْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَكَانُوا
بِآيَاتِنَا
يَجْحَدُونَ
|
|
ذَالِكَ
جَزَآءُ
أَعْدَآءِ
اللَّهِ
النَّارُ
لَهُمْ
فِيهَا
دَارُ
الْخُلْدِ
جَزَآءً
بِمَا
كَانُوا
بِآيَاتِنَا
يَجْحَدُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
الَّلَيْلُ
وَالنَّهَارُ
وَالشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
لَا
تَسْجُدُوا
لِلشَّمْسِ
وَلَا
لِلْقَمَرِ
وَاسْجُدُوا
لِلَّهِ
الَّذِي
خَلَقَهُنَّ
إِن
كُنتُمْ
إِيَّاهُ
تَعْبُدُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنَّكَ
تَرَى
الْأَرْضَ
خَاشِعَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
إِنَّ
الَّذِي
أَحْيَاهَا
لَمُحْيِي
الْمَوْتَى
إِنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ
فِي
آيَاتِنَا
لَا
يَخْفَوْنَ
عَلَيْنَآ
أَفَمَن
يُلْقَى
فِي
النَّارِ
خَيْرٌ
أَم
مَّن
يَأْتِي
آمِنًا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
اعْمَلُوا
مَا
شِئْتُمْ
إِنَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
وَلَوْ
جَعَلْنَاهُ
قُرْآنًا
أَعْجَمِيًّا
لَّقَالُوا
لَوْلَا
فُصِّلَتْ
آيَاتُهُٓ
أَأَعْجَمِيٌّ
وَعَرَبِيٌّ
قُلْ
هُوَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
هُدًى
وَشِفَآءٌ
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
فِي
آذَانِهِمْ
وَقْرٌ
وَهُوَ
عَلَيْهِمْ
عَمًى
أُولَائِكَ
يُنَادَوْنَ
مِن
مَّكَانٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
سَنُرِيهِمْ
آيَاتِنَا
فِي
الْآفَاقِ
وَفِي
أَنفُسِهِمْ
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
أَوَلَمْ
يَكْفِ
بِرَبِّكَ
أَنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَثَّ
فِيهِمَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَهُوَ
عَلَى
جَمْعِهِمْ
إِذَا
يَشَاءُ
قَدِيرٌ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
الْجَوَارِ
فِي
الْبَحْرِ
كَالْأَعْلَامِ
|
|
إِن
يَشَأْ
يُسْكِنِ
الرِّيحَ
فَيَظْلَلْنَ
رَوَاكِدَ
عَلَى
ظَهْرِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُورٍ
|
|
وَيَعْلَمَ
الَّذِينَ
يُجَادِلُونَ
فِي
آيَاتِنَا
مَا
لَهُم
مِّن
مَّحِيصٍ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
بِآيَاتِنَآ
إِلَى
فِرْعَوْنَ
وَمَلَئِهِ
فَقَالَ
إِنِّي
رَسُولُ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَهُم
بِآيَاتِنَآ
إِذَا
هُم
مِّنْهَا
يَضْحَكُونَ
|
|
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
مُسْلِمِينَ
|
|
وَآتَيْنَاهُم
مِّنَ
الْآيَاتِ
مَا
فِيهِ
بَلَاءُ
مُّبِينٌ
|
|
إِنَّ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَفِي
خَلْقِكُمْ
وَمَا
يَبُثُّ
مِن
دَآبَّةٍ
آيَاتٌ
لِّقَوْمٍ
يُوقِنُونَ
|
|
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
رِّزْقٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
آيَاتٌ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
فَبِأَيِّ
حَدِيثٍۭ
بَعْدَ
اللَّهِ
وَآيَاتِهِ
يُؤْمِنُونَ
|
|
يَسْمَعُ
آيَاتِ
اللَّهِ
تُتْلَى
عَلَيْهِ
ثُمَّ
يُصِرُّ
مُسْتَكْبِرًا
كَأَن
لَّمْ
يَسْمَعْهَا
فَبَشِّرْهُ
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَإِذَا
عَلِمَ
مِنْ
آيَاتِنَا
شَيْئًا
اتَّخَذَهَا
هُزُوًا
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
هَاذَا
هُدًى
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مِّن
رِّجْزٍ
أَلِيمٌ
|
|
وَسَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
مِّنْهُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
مَّا
كَانَ
حُجَّتَهُمْ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
ائْتُوا
بِآبَآئِنَآ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَفَلَمْ
تَكُنْ
آيَاتِي
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَاسْتَكْبَرْتُمْ
وَكُنتُمْ
قَوْمًا
مُّجْرِمِينَ
|
|
ذَالِكُم
بِأَنَّكُمُ
اتَّخَذْتُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
هُزُوًا
وَغَرَّتْكُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
فَالْيَوْمَ
لَا
يُخْرَجُونَ
مِنْهَا
وَلَا
هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَلَقَدْ
مَكَّنَّاهُمْ
فِيمَآ
إِن
مَّكَّنَّاكُمْ
فِيهِ
وَجَعَلْنَا
لَهُمْ
سَمْعًا
وَأَبْصَارًا
وَأَفْئِدَةً
فَمَآ
أَغْنَى
عَنْهُمْ
سَمْعُهُمْ
وَلَآ
أَبْصَارُهُمْ
وَلَآ
أَفْئِدَتُهُم
مِّن
شَيْءٍ
إِذْ
كَانُوا
يَجْحَدُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَحَاقَ
بِهِم
مَّا
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَهْلَكْنَا
مَا
حَوْلَكُم
مِّنَ
الْقُرَى
وَصَرَّفْنَا
الْآيَاتِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
وَفِي
الْأَرْضِ
آيَاتٌ
لِّلْمُوقِنِينَ
|
|
لَقَدْ
رَأَى
مِنْ
آيَاتِ
رَبِّهِ
الْكُبْرَى
|
|
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
كُلِّهَا
فَأَخَذْنَاهُمْ
أَخْذَ
عَزِيزٍ
مُّقْتَدِرٍ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُنَزِّلُ
عَلَى
عَبْدِهِ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
لِّيُخْرِجَكُم
مِّنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَإِنَّ
اللَّهَ
بِكُمْ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصِّدِّيقُونَ
وَالشُّهَدَآءُ
عِندَ
رَبِّهِمْ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
وَنُورُهُمْ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحَآدُّونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
كُبِتُوا
كَمَا
كُبِتَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَقَدْ
أَنزَلْنَآ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
بَعَثَ
فِي
الْأُمِّيِّينَ
رَسُولًا
مِّنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
مَثَلُ
الَّذِينَ
حُمِّلُوا
التَّوْرَاةَ
ثُمَّ
لَمْ
يَحْمِلُوهَا
كَمَثَلِ
الْحِمَارِ
يَحْمِلُ
أَسْفَارًا
بِئْسَ
مَثَلُ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
رَّسُولًا
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
مُبَيِّنَاتٍ
لِّيُخْرِجَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
قَدْ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
لَهُ
رِزْقًا
|
|
إِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِ
آيَاتُنَا
قَالَ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
كَلَّآ
إِنَّهُ
كَانَ
لِآيَاتِنَا
عَنِيدًا
|
|
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
كِذَّابًا
|
|
إِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِ
آيَاتُنَا
قَالَ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِنَا
هُمْ
أَصْحَابُ
الْمَشْأَمَةِ
|
|
مَا
نَنسَخْ
مِنْ
آيَةٍ
أَوْ
نُنسِهَا
نَأْتِ
بِخَيْرٍ
مِّنْهَآ
أَوْ
مِثْلِهَآ
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
لَوْلَا
يُكَلِّمُنَا
اللَّهُ
أَوْ
تَأْتِينَآ
آيَةٌ
كَذَالِكَ
قَالَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِم
مِّثْلَ
قَوْلِهِمْ
تَشَابَهَتْ
قُلُوبُهُمْ
قَدْ
بَيَّنَّا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ
|
|
وَلَئِنْ
أَتَيْتَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
بِكُلِّ
آيَةٍ
مَّا
تَبِعُوا
قِبْلَتَكَ
وَمَآ
أَنتَ
بِتَابِعٍ
قِبْلَتَهُمْ
وَمَا
بَعْضُهُم
بِتَابِعٍ
قِبْلَةَ
بَعْضٍ
وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْوَاءَهُم
مِّن
بَعْدِ
مَا
جَاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
إِنَّكَ
إِذًا
لَّمِنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
سَلْ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
كَمْ
آتَيْنَاهُم
مِّنْ
آيَةٍۭ
بَيِّنَةٍ
وَمَن
يُبَدِّلْ
نِعْمَةَ
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَقَالَ
لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ
إِنَّ
آيَةَ
مُلْكِهِ
أَن
يَأْتِيَكُمُ
التَّابُوتُ
فِيهِ
سَكِينَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَبَقِيَّةٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
آلُ
مُوسَى
وَآلُ
هَارُونَ
تَحْمِلُهُ
الْمَلَائِكَةُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
أَوْ
كَالَّذِي
مَرَّ
عَلَى
قَرْيَةٍ
وَهِيَ
خَاوِيَةٌ
عَلَى
عُرُوشِهَا
قَالَ
أَنَّى
يُحْيِي
هَاذِهِ
اللَّهُ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ
اللَّهُ
مِئَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهُ
قَالَ
كَمْ
لَبِثْتَ
قَالَ
لَبِثْتُ
يَوْمًا
أَوْ
بَعْضَ
يَوْمٍ
قَالَ
بَل
لَّبِثْتَ
مِئَةَ
عَامٍ
فَانظُرْ
إِلَى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمْ
يَتَسَنَّهْ
وَانظُرْ
إِلَى
حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ
آيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانظُرْ
إِلَى
الْعِظَامِ
كَيْفَ
نُنشِزُهَا
ثُمَّ
نَكْسُوهَا
لَحْمًا
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
قَالَ
أَعْلَمُ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
قَدْ
كَانَ
لَكُمْ
آيَةٌ
فِي
فِئَتَيْنِ
الْتَقَتَا
فِئَةٌ
تُقَاتِلُ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَأُخْرَى
كَافِرَةٌ
يَرَوْنَهُم
مِّثْلَيْهِمْ
رَأْيَ
الْعَيْنِ
وَاللَّهُ
يُؤَيِّدُ
بِنَصْرِهِ
مَن
يَشَاءُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَعِبْرَةً
لِّأُولِي
الْأَبْصَارِ
|
|
قَالَ
رَبِّ
اجْعَل
لِّي
آيَةً
قَالَ
آيَتُكَ
أَلَّا
تُكَلِّمَ
النَّاسَ
ثَلَاثَةَ
أَيَّامٍ
إِلَّا
رَمْزًا
وَاذْكُر
رَّبَّكَ
كَثِيرًا
وَسَبِّحْ
بِالْعَشِيِّ
وَالْإِبْكَارِ
|
|
وَرَسُولًا
إِلَى
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
أَنِّي
قَدْ
جِئْتُكُم
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
أَنِّي
أَخْلُقُ
لَكُم
مِّنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
فَأَنفُخُ
فِيهِ
فَيَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَأُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
وَأُحْيِـي
الْمَوْتَى
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
تَأْكُلُونَ
وَمَا
تَدَّخِرُونَ
فِي
بُيُوتِكُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَمُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيَّ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَلِأُحِلَّ
لَكُم
بَعْضَ
الَّذِي
حُرِّمَ
عَلَيْكُمْ
وَجِئْتُكُم
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُونِ
|
|
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
اللَّهُمَّ
رَبَّنَآ
أَنزِلْ
عَلَيْنَا
مَآئِدَةً
مِّنَ
السَّمَاءِ
تَكُونُ
لَنَا
عِيدًا
لِّأَوَّلِنَا
وَآخِرِنَا
وَآيَةً
مِّنكَ
وَارْزُقْنَا
وَأَنتَ
خَيْرُ
الرَّازِقِينَ
|
|
وَمَا
تَأْتِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
مِّنْ
آيَاتِ
رَبِّهِمْ
إِلَّا
كَانُوا
عَنْهَا
مُعْرِضِينَ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ
وَجَعَلْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
أَكِنَّةً
أَن
يَفْقَهُوهُ
وَفِي
آذَانِهِمْ
وَقْرًا
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوكَ
يُجَادِلُونَكَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَإِن
كَانَ
كَبُرَ
عَلَيْكَ
إِعْرَاضُهُمْ
فَإِنِ
اسْتَطَعْتَ
أَن
تَبْتَغِيَ
نَفَقًا
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
سُلَّمًا
فِي
السَّمَاءِ
فَتَأْتِيَهُم
بِآيَةٍ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَجَمَعَهُمْ
عَلَى
الْهُدَى
فَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْجَاهِلِينَ
|
|
وَقَالُوا
لَوْلَا
نُزِّلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قُلْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَادِرٌ
عَلَى
أَن
يُنَزِّلَ
آيَةً
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَأَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمَانِهِمْ
لَئِن
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
لَّيُؤْمِنُنَّ
بِهَا
قُلْ
إِنَّمَا
الْآيَاتُ
عِندَ
اللَّهِ
وَمَا
يُشْعِرُكُمْ
أَنَّهَآ
إِذَا
جَاءَتْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِذَا
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
قَالُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
حَتَّى
نُؤْتَى
مِثْلَ
مَآ
أُوتِيَ
رُسُلُ
اللَّهِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
حَيْثُ
يَجْعَلُ
رِسَالَتَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
صَغَارٌ
عِندَ
اللَّهِ
وَعَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
كَانُوا
يَمْكُرُونَ
|
|
وَإِلَى
ثَمُودَ
أَخَاهُمْ
صَالِحًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
قَدْ
جَاءَتْكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
هَاذِهِ
نَاقَةُ
اللَّهِ
لَكُمْ
آيَةً
فَذَرُوهَا
تَأْكُلْ
فِي
أَرْضِ
اللَّهِ
وَلَا
تَمَسُّوهَا
بِسُوءٍ
فَيَأْخُذَكُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
قَالَ
إِن
كُنتَ
جِئْتَ
بِآيَةٍ
فَأْتِ
بِهَآ
إِن
كُنتَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
وَقَالُوا
مَهْمَا
تَأْتِنَا
بِهِ
مِنْ
آيَةٍ
لِّتَسْحَرَنَا
بِهَا
فَمَا
نَحْنُ
لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
سَأَصْرِفُ
عَنْ
آيَاتِيَ
الَّذِينَ
يَتَكَبَّرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الرُّشْدِ
لَا
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الْغَيِّ
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
عَنْهَا
غَافِلِينَ
|
|
وَإِذَا
لَمْ
تَأْتِهِم
بِآيَةٍ
قَالُوا
لَوْلَا
اجْتَبَيْتَهَا
قُلْ
إِنَّمَآ
أَتَّبِعُ
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
مِن
رَّبِّي
هَاذَا
بَصَآئِرُ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَيَقُولُونَ
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِّن
رَّبِّهِ
فَقُلْ
إِنَّمَا
الْغَيْبُ
لِلَّهِ
فَانتَظِرُوا
إِنِّي
مَعَكُم
مِّنَ
الْمُنتَظِرِينَ
|
|
فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ
بِبَدَنِكَ
لِتَكُونَ
لِمَنْ
خَلْفَكَ
آيَةً
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
عَنْ
آيَاتِنَا
لَغَافِلُونَ
|
|
وَلَوْ
جَاءَتْهُمْ
كُلُّ
آيَةٍ
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
وَيَاقَوْمِ
هَاذِهِ
نَاقَةُ
اللَّهِ
لَكُمْ
آيَةً
فَذَرُوهَا
تَأْكُلْ
فِي
أَرْضِ
اللَّهِ
وَلَا
تَمَسُّوهَا
بِسُوءٍ
فَيَأْخُذَكُمْ
عَذَابٌ
قَرِيبٌ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّمَنْ
خَافَ
عَذَابَ
الْآخِرَةِ
ذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّجْمُوعٌ
لَّهُ
النَّاسُ
وَذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّشْهُودٌ
|
|
وَكَأَيِّن
مِّنْ
آيَةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَمُرُّونَ
عَلَيْهَا
وَهُمْ
عَنْهَا
مُعْرِضُونَ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِّن
رَّبِّهِ
إِنَّمَآ
أَنتَ
مُنذِرٌ
وَلِكُلِّ
قَوْمٍ
هَادٍ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قُلْ
إِنَّ
اللَّهَ
يُضِلُّ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
إِلَيْهِ
مَنْ
أَنَابَ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلًا
مِّن
قَبْلِكَ
وَجَعَلْنَا
لَهُمْ
أَزْوَاجًا
وَذُرِّيَّةً
وَمَا
كَانَ
لِرَسُولٍ
أَن
يَأْتِيَ
بِآيَةٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
لِكُلِّ
أَجَلٍ
كِتَابٌ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
يُنبِتُ
لَكُم
بِهِ
الزَّرْعَ
وَالزَّيْتُونَ
وَالنَّخِيلَ
وَالْأَعْنَابَ
وَمِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَمَا
ذَرَأَ
لَكُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مُخْتَلِفًا
أَلْوَانُهُٓ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَذَّكَّرُونَ
|
|
وَاللَّهُ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ
|
|
وَمِن
ثَمَرَاتِ
النَّخِيلِ
وَالْأَعْنَابِ
تَتَّخِذُونَ
مِنْهُ
سَكَرًا
وَرِزْقًا
حَسَنًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
ثُمَّ
كُلِي
مِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
فَاسْلُكِي
سُبُلَ
رَبِّكِ
ذُلُلًا
يَخْرُجُ
مِن
بُطُونِهَا
شَرَابٌ
مُّخْتَلِفٌ
أَلْوَانُهُ
فِيهِ
شِفَآءٌ
لِّلنَّاسِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَإِذَا
بَدَّلْنَآ
آيَةً
مَّكَانَ
آيَةٍ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يُنَزِّلُ
قَالُوا
إِنَّمَآ
أَنتَ
مُفْتَرٍۭ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَجَعَلْنَا
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
آيَتَيْنِ
فَمَحَوْنَآ
آيَةَ
الَّلَيْلِ
وَجَعَلْنَآ
آيَةَ
النَّهَارِ
مُبْصِرَةً
لِّتَبْتَغُوا
فَضْلًا
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَلِتَعْلَمُوا
عَدَدَ
السِّنِينَ
وَالْحِسَابَ
وَكُلَّ
شَيْءٍ
فَصَّلْنَاهُ
تَفْصِيلًا
|
|
قَالَ
رَبِّ
اجْعَل
لِّي
آيَةً
قَالَ
آيَتُكَ
أَلَّا
تُكَلِّمَ
النَّاسَ
ثَلَاثَ
لَيَالٍ
سَوِيًّا
|
|
قَالَ
كَذَالِكِ
قَالَ
رَبُّكِ
هُوَ
عَلَيَّ
هَيِّنٌ
وَلِنَجْعَلَهُٓ
آيَةً
لِّلنَّاسِ
وَرَحْمَةً
مِّنَّا
وَكَانَ
أَمْرًا
مَّقْضِيًّا
|
|
وَاضْمُمْ
يَدَكَ
إِلَى
جَنَاحِكَ
تَخْرُجْ
بَيْضَاءَ
مِنْ
غَيْرِ
سُوءٍ
آيَةً
أُخْرَى
|
|
فَأْتِيَاهُ
فَقُولَآ
إِنَّا
رَسُولَا
رَبِّكَ
فَأَرْسِلْ
مَعَنَا
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
وَلَا
تُعَذِّبْهُمْ
قَدْ
جِئْنَاكَ
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّكَ
وَالسَّلَامُ
عَلَى
مَنِ
اتَّبَعَ
الْهُدَى
|
|
وَقَالُوا
لَوْلَا
يَأْتِينَا
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
أَوَلَمْ
تَأْتِهِم
بَيِّنَةُ
مَا
فِي
الصُّحُفِ
الْأُولَى
|
|
بَلْ
قَالُوا
أَضْغَاثُ
أَحْلَامٍۭ
بَلِ
افْتَرَاهُ
بَلْ
هُوَ
شَاعِرٌ
فَلْيَأْتِنَا
بِآيَةٍ
كَمَآ
أُرْسِلَ
الْأَوَّلُونَ
|
|
وَالَّتِي
أَحْصَنَتْ
فَرْجَهَا
فَنَفَخْنَا
فِيهَا
مِن
رُّوحِنَا
وَجَعَلْنَاهَا
وَابْنَهَآ
آيَةً
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
وَجَعَلْنَا
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَأُمَّهُٓ
آيَةً
وَآوَيْنَاهُمَآ
إِلَى
رَبْوَةٍ
ذَاتِ
قَرَارٍ
وَمَعِينٍ
|
|
وَقَوْمَ
نُوحٍ
لَّمَّا
كَذَّبُوا
الرُّسُلَ
أَغْرَقْنَاهُمْ
وَجَعَلْنَاهُمْ
لِلنَّاسِ
آيَةً
وَأَعْتَدْنَا
لِلظَّالِمِينَ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
إِن
نَّشَأْ
نُنَزِّلْ
عَلَيْهِم
مِّنَ
السَّمَاءِ
آيَةً
فَظَلَّتْ
أَعْنَاقُهُمْ
لَهَا
خَاضِعِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
أَتَبْنُونَ
بِكُلِّ
رِيعٍ
آيَةً
تَعْبَثُونَ
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَهْلَكْنَاهُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
مَآ
أَنتَ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
فَأْتِ
بِآيَةٍ
إِن
كُنتَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
فَأَخَذَهُمُ
الْعَذَابُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
أَوَلَمْ
يَكُن
لَّهُمْ
آيَةً
أَن
يَعْلَمَهُ
عُلَمَاءُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
|
|
فَتِلْكَ
بُيُوتُهُمْ
خَاوِيَةً
بِمَا
ظَلَمُوا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
فَأَنجَيْنَاهُ
وَأَصْحَابَ
السَّفِينَةِ
وَجَعَلْنَاهَآ
آيَةً
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
وَلَقَد
تَّرَكْنَا
مِنْهَآ
آيَةً
بَيِّنَةً
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
خَلَقَ
اللَّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَقَدْ
ضَرَبْنَا
لِلنَّاسِ
فِي
هَاذَا
الْقُرْآنِ
مِن
كُلِّ
مَثَلٍ
وَلَئِن
جِئْتَهُم
بِآيَةٍ
لَّيَقُولَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
مُبْطِلُونَ
|
|
أَفَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِن
نَّشَأْ
نَخْسِفْ
بِهِمُ
الْأَرْضَ
أَوْ
نُسْقِطْ
عَلَيْهِمْ
كِسَفًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّكُلِّ
عَبْدٍ
مُّنِيبٍ
|
|
لَقَدْ
كَانَ
لِسَبَإٍ
فِي
مَسْكَنِهِمْ
آيَةٌ
جَنَّتَانِ
عَن
يَمِينٍ
وَشِمَالٍ
كُلُوا
مِن
رِّزْقِ
رَبِّكُمْ
وَاشْكُرُوا
لَهُ
بَلْدَةٌ
طَيِّبَةٌ
وَرَبٌّ
غَفُورٌ
|
|
وَآيَةٌ
لَّهُمُ
الْأَرْضُ
الْمَيْتَةُ
أَحْيَيْنَاهَا
وَأَخْرَجْنَا
مِنْهَا
حَبًّا
فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ
|
|
وَآيَةٌ
لَّهُمُ
الَّلَيْلُ
نَسْلَخُ
مِنْهُ
النَّهَارَ
فَإِذَا
هُم
مُّظْلِمُونَ
|
|
وَآيَةٌ
لَّهُمْ
أَنَّا
حَمَلْنَا
ذُرِّيَّتَهُمْ
فِي
الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ
|
|
وَمَا
تَأْتِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
مِّنْ
آيَاتِ
رَبِّهِمْ
إِلَّا
كَانُوا
عَنْهَا
مُعْرِضِينَ
|
|
وَإِذَا
رَأَوْا
آيَةً
يَسْتَسْخِرُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلًا
مِّن
قَبْلِكَ
مِنْهُم
مَّن
قَصَصْنَا
عَلَيْكَ
وَمِنْهُم
مَّن
لَّمْ
نَقْصُصْ
عَلَيْكَ
وَمَا
كَانَ
لِرَسُولٍ
أَن
يَأْتِيَ
بِآيَةٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
فَإِذَا
جَاءَ
أَمْرُ
اللَّهِ
قُضِيَ
بِالْحَقِّ
وَخَسِرَ
هُنَالِكَ
الْمُبْطِلُونَ
|
|
وَمَا
نُرِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
إِلَّا
هِيَ
أَكْبَرُ
مِنْ
أُخْتِهَا
وَأَخَذْنَاهُم
بِالْعَذَابِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
وَعَدَكُمُ
اللَّهُ
مَغَانِمَ
كَثِيرَةً
تَأْخُذُونَهَا
فَعَجَّلَ
لَكُمْ
هَاذِهِ
وَكَفَّ
أَيْدِيَ
النَّاسِ
عَنكُمْ
وَلِتَكُونَ
آيَةً
لِّلْمُؤْمِنِينَ
وَيَهْدِيَكُمْ
صِرَاطًا
مُّسْتَقِيمًا
|
|
وَتَرَكْنَا
فِيهَآ
آيَةً
لِّلَّذِينَ
يَخَافُونَ
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
وَإِن
يَرَوْا
آيَةً
يُعْرِضُوا
وَيَقُولُوا
سِحْرٌ
مُّسْتَمِرٌّ
|
|
وَلَقَد
تَّرَكْنَاهَآ
آيَةً
فَهَلْ
مِن
مُّدَّكِرٍ
|
|
فَأَرَاهُ
الْآيَةَ
الْكُبْرَى
|
|
وَجَعَلْنَا
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
آيَتَيْنِ
فَمَحَوْنَآ
آيَةَ
الَّلَيْلِ
وَجَعَلْنَآ
آيَةَ
النَّهَارِ
مُبْصِرَةً
لِّتَبْتَغُوا
فَضْلًا
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَلِتَعْلَمُوا
عَدَدَ
السِّنِينَ
وَالْحِسَابَ
وَكُلَّ
شَيْءٍ
فَصَّلْنَاهُ
تَفْصِيلًا
|