بعد

loin, avant

بعد (مقاييس اللغة)

الباء والعين والدال أصلان: خِلاَفُ القُرْبِ، ومُقابِلُ قَبْل.

إستعمال

باعد
فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  بَاعِدْ  بَيْنَ  أَسْفَارِنَا  وَظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  وَمَزَّقْ‍‍نَاهُمْ  كُلَّ  مُمَزَّقٍ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
بعد
الَّذِينَ  يَنقُضُ‍‍ونَ  عَهْدَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مِيثَاقِ‍‍هِ  وَيَقْطَعُ‍‍ونَ  مَآ  أَمَرَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  أَن  يُوصَلَ  وَيُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
بعد
وَإِذْ  وَاعَدْنَا  مُوسَى  أَرْبَعِينَ  لَيْلَةً  ثُمَّ  اتَّخَذْتُمُ  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَنتُمْ  ظَالِمُونَ 
بعد
ثُمَّ  عَفَوْنَا  عَن‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  ذَالِكَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
بعد
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَاكُم  مِّن  بَعْدِ  مَوْتِ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
بعد
ثُمَّ  تَوَلَّيْ‍‍تُم  مِّن  بَعْدِ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَوْلَا  فَضْلُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَرَحْمَتُ‍‍هُ  لَ‍‍كُن‍‍تُم  مِّنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
بعد
ثُمَّ  قَسَتْ  قُلُوبُ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  ذَالِكَ  فَ‍‍هِيَ  كَ‍‍الْ‍‍حِجَارَةِ  أَوْ  أَشَدُّ  قَسْوَةً  وَإِنَّ  مِنَ  الْ‍‍حِجَارَةِ  لَ‍‍مَا  يَتَفَجَّرُ  مِنْ‍‍هُ  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَإِنَّ  مِنْ‍‍هَا  لَ‍‍مَا  يَشَّقَّقُ  فَ‍‍يَخْرُجُ  مِنْ‍‍هُ  الْ‍‍مَآءُ  وَإِنَّ  مِنْ‍‍هَا  لَ‍‍مَا  يَهْبِطُ  مِنْ  خَشْيَةِ  اللَّهِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
بعد
أَفَ‍‍تَطْمَعُ‍‍ونَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  وَقَدْ  كَانَ  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  يَسْمَعُ‍‍ونَ  كَلَامَ  اللَّهِ  ثُمَّ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِ  مَا  عَقَلُ‍‍وهُ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
بعد
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَقَفَّيْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  بِ‍‍ال‍‍رُّسُلِ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  أَفَ‍‍كُلَّمَا  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍كُمُ  اسْتَكْبَرْتُمْ  فَ‍‍فَرِيقًا  كَذَّبْ‍‍تُمْ  وَفَرِيقًا  تَقْتُلُ‍‍ونَ 
بعد
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  مُّوسَى  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  اتَّخَذْتُمُ  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَنتُمْ  ظَالِمُونَ 
بعد
وَدَّ  كَثِيرٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَوْ  يَرُدُّونَ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كُفَّارًا  حَسَدًا  مِّنْ  عِندِ  أَنفُسِ‍‍هِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍اعْفُ‍‍وا  وَاصْفَحُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
بعد
وَلَن  تَرْضَى  عَن‍‍كَ  الْ‍‍يَهُودُ  وَلَا  ال‍‍نَّصَارَى  حَتَّى  تَتَّبِعَ  مِلَّتَ‍‍هُمْ  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَلَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ  أَهْوَاءَهُم  بَعْدَ  الَّذِي  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  مَا  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
بعد
أَمْ  كُن‍‍تُمْ  شُهَدَاءَ  إِذْ  حَضَرَ  يَعْقُوبَ  الْ‍‍مَوْتُ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍بَنِي‍‍هِ  مَا  تَعْبُدُونَ  مِن  بَعْدِي  قَالُ‍‍وا  نَعْبُدُ  إِلَاهَ‍‍كَ  وَإِلَاهَ  آبَآئِ‍‍كَ  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  إِلَاهًا  وَاحِدًا  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
بعد
وَلَ‍‍ئِنْ  أَتَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍كُلِّ  آيَةٍ  مَّا  تَبِعُ‍‍وا  قِبْلَتَ‍‍كَ  وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَتَ‍‍هُمْ  وَمَا  بَعْضُ‍‍هُم  بِ‍‍تَابِعٍ  قِبْلَةَ  بَعْضٍ  وَلَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ  أَهْوَاءَهُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  إِنَّ‍‍كَ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بعد
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْتُمُ‍‍ونَ  مَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَالْ‍‍هُدَى  مِن  بَعْدِ  مَا  بَيَّ‍‍نَّاهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أُولَائِكَ  يَلْعَنُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَيَلْعَنُ‍‍هُمُ  ال‍‍لَّاعِنُونَ 
بعد
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍قِصَاصُ  فِي  الْ‍‍قَتْلَى  الْ‍‍حُرُّ  بِ‍‍الْ‍‍حُرِّ  وَالْ‍‍عَبْدُ  بِ‍‍الْ‍‍عَبْدِ  وَالْ‍‍أُنثَى  بِ‍‍الْ‍‍أُنثَى  فَ‍‍مَنْ  عُفِيَ  لَ‍‍هُ  مِنْ  أَخِي‍‍هِ  شَيْءٌ  فَ‍‍اتِّبَاعٌ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَأَدَآءٌ  إِلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  ذَالِكَ  تَخْفِيفٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَرَحْمَةٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
بعد
فَ‍‍مَن  بَدَّلَ‍‍هُ  بَعْدَمَا  سَمِعَ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَآ  إِثْمُ‍‍هُ  عَلَى  الَّذِينَ  يُبَدِّلُ‍‍ونَ‍‍هُٓ  إِنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
بعد
فَ‍‍إِن  زَلَلْ‍‍تُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍كُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  فَ‍‍اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
بعد
سَلْ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  كَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  آيَةٍۭ  بَيِّنَةٍ  وَمَن  يُبَدِّلْ  نِعْمَةَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
بعد
كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَأَنزَلَ  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  فِي‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَمَا  اخْتَلَفَ  فِي‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وهُ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هَدَى  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
بعد
فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَحِلُّ  لَ‍‍هُ  مِن  بَعْدُ  حَتَّى  تَنكِحَ  زَوْجًا  غَيْرَهُ  فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَآ  أَن  يَتَرَاجَعَ‍‍آ  إِن  ظَنَّ‍‍آ  أَن  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  يُبَيِّنُ‍‍هَا  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
بعد
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الْ‍‍مَلَإِ  مِن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  مِن  بَعْدِ  مُوسَى  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍نَبِيٍّ  لَّ‍‍هُمُ  ابْعَثْ  لَ‍‍نَا  مَلِكًا  نُّقَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  قَالَ  هَلْ  عَسَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍قِتَالُ  أَلَّا  تُقَاتِلُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  وَمَا  لَ‍‍نَآ  أَلَّا  نُقَاتِلَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَقَدْ  أُخْرِجْ‍‍نَا  مِن  دِيَارِنَا  وَأَبْنَآئِ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قِتَالُ  تَوَلَّ‍‍وْا  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بعد
تِلْكَ  ال‍‍رُّسُلُ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّن  كَلَّمَ  اللَّهُ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلَ  الَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَلَاكِنِ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  آمَنَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  كَفَرَ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلُ‍‍وا  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يُرِيدُ 
بعد
أَوْ  كَ‍‍الَّذِي  مَرَّ  عَلَى  قَرْيَةٍ  وَهِيَ  خَاوِيَةٌ  عَلَى  عُرُوشِ‍‍هَا  قَالَ  أَنَّى  يُحْيِي  هَاذِهِ  اللَّهُ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَاتَ‍‍هُ  اللَّهُ  مِئَةَ  عَامٍ  ثُمَّ  بَعَثَ‍‍هُ  قَالَ  كَمْ  لَبِثْ‍‍تَ  قَالَ  لَبِثْ‍‍تُ  يَوْمًا  أَوْ  بَعْضَ  يَوْمٍ  قَالَ  بَل  لَّبِثْ‍‍تَ  مِئَةَ  عَامٍ  فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  طَعَامِ‍‍كَ  وَشَرَابِ‍‍كَ  لَمْ  يَتَسَنَّهْ  وَانظُرْ  إِلَى  حِمَارِكَ  وَلِ‍‍نَجْعَلَ‍‍كَ  آيَةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَانظُرْ  إِلَى  الْ‍‍عِظَامِ  كَيْفَ  نُنشِزُهَا  ثُمَّ  نَكْسُوهَا  لَحْمًا  فَ‍‍لَمَّا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  قَالَ  أَعْلَمُ  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
بعد
رَبَّ‍‍نَا  لَا  تُزِغْ  قُلُوبَ‍‍نَا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَيْ‍‍تَ‍‍نَا  وَهَبْ  لَ‍‍نَا  مِن  لَّدُن‍‍كَ  رَحْمَةً  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍وَهَّابُ 
بعد
إِنَّ  ال‍‍دِّينَ  عِندَ  اللَّهِ  الْ‍‍إِسْلَامُ  وَمَا  اخْتَلَفَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
بعد
فَ‍‍مَنْ  حَآجَّ‍‍كَ  فِي‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  فَ‍‍قُلْ  تَعَالَ‍‍وْا  نَدْعُ  أَبْنَاءَنَا  وَأَبْنَاءَكُمْ  وَنِسَاءَنَا  وَنِسَاءَكُمْ  وَأَنفُسَ‍‍نَا  وَأَنفُسَ‍‍كُمْ  ثُمَّ  نَبْتَهِلْ  فَ‍‍نَجْعَل  لَّعْنَتَ  اللَّهِ  عَلَى  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
بعد
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تُحَآجُّ‍‍ونَ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَمَآ  أُنزِلَتِ  ال‍‍تَّوْرَاةُ  وَالْ‍‍إِنجِيلُ  إِلَّا  مِن  بَعْدِهِ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
بعد
وَلَا  يَأْمُرَكُمْ  أَن  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  أَرْبَابًا  أَيَأْمُرُكُم  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  بَعْدَ  إِذْ  أَنتُم  مُّسْلِمُونَ 
بعد
فَ‍‍مَن  تَوَلَّى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
بعد
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بعد
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَأَصْلَحُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّن  تُقْبَلَ  تَوْبَتُ‍‍هُمْ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ضَّآلُّونَ 
بعد
فَ‍‍مَنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تُطِيعُ‍‍وا  فَرِيقًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَرُدُّوكُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كَافِرِينَ 
بعد
وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  تَفَرَّقُ‍‍وا  وَاخْتَلَفُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَأُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
بعد
يَوْمَ  تَبْيَضُّ  وُجُوهٌ  وَتَسْوَدُّ  وُجُوهٌ  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  اسْوَدَّتْ  وُجُوهُ‍‍هُمْ  أَكَفَرْتُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
بعد
وَلَ‍‍قَدْ  صَدَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَعْدَهُٓ  إِذْ  تَحُسُّ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  حَتَّى  إِذَا  فَشِلْ‍‍تُمْ  وَتَنَازَعْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَمْرِ  وَعَصَيْ‍‍تُم  مِّن  بَعْدِ  مَآ  أَرَاكُم  مَّا  تُحِبُّ‍‍ونَ  مِن‍‍كُم  مَّن  يُرِيدُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُرِيدُ  الْ‍‍آخِرَةَ  ثُمَّ  صَرَفَ‍‍كُمْ  عَنْ‍‍هُمْ  لِ‍‍يَبْتَلِيَ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍قَدْ  عَفَا  عَن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
بعد
ثُمَّ  أَنزَلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  الْ‍‍غَمِّ  أَمَنَةً  نُّعَاسًا  يَغْشَى  طَآئِفَةً  مِّن‍‍كُمْ  وَطَآئِفَةٌ  قَدْ  أَهَمَّتْ‍‍هُمْ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  يَظُنُّ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  ظَنَّ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  يَقُولُ‍‍ونَ  هَل  لَّ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَمْرِ  مِن  شَيْءٍ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍أَمْرَ  كُلَّ‍‍هُ  لِ‍‍لَّهِ  يُخْفُ‍‍ونَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  لَا  يُبْدُونَ  لَ‍‍كَ  يَقُولُ‍‍ونَ  لَوْ  كَانَ  لَ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَمْرِ  شَيْءٌ  مَّا  قُتِلْ‍‍نَا  هَاهُنَا  قُل  لَّوْ  كُن‍‍تُمْ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُمْ  لَ‍‍بَرَزَ  الَّذِينَ  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَتْلُ  إِلَى  مَضَاجِعِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍يَبْتَلِيَ  اللَّهُ  مَا  فِي  صُدُورِكُمْ  وَلِ‍‍يُمَحِّصَ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
بعد
إِن  يَنصُرْكُمُ  اللَّهُ  فَ‍‍لَا  غَالِبَ  لَ‍‍كُمْ  وَإِن  يَخْذُلْ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَن  ذَا  الَّذِي  يَنصُرُكُم  مِّن  بَعْدِهِ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
بعد
الَّذِينَ  اسْتَجَابُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  مِن  بَعْدِ  مَآ  أَصَابَ‍‍هُمُ  الْ‍‍قَرْحُ  لِ‍‍لَّذِينَ  أَحْسَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  وَاتَّقَ‍‍وْا  أَجْرٌ  عَظِيمٌ 
بعد
يُوصِي‍‍كُمُ  اللَّهُ  فِي  أَوْلَادِكُمْ  لِ‍‍ل‍‍ذَّكَرِ  مِثْلُ  حَظِّ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  فَ‍‍إِن  كُ‍‍نَّ  نِسَآءً  فَوْقَ  اثْنَتَيْنِ  فَ‍‍لَ‍‍هُنَّ  ثُلُثَا  مَا  تَرَكَ  وَإِن  كَانَتْ  وَاحِدَةً  فَ‍‍لَ‍‍هَا  ال‍‍نِّصْفُ  وَلِ‍‍أَبَوَيْ‍‍هِ  لِ‍‍كُلِّ  وَاحِدٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  ال‍‍سُّدُسُ  مِ‍‍مَّا  تَرَكَ  إِن  كَانَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُ  وَلَدٌ  وَوَرِثَ‍‍هُٓ  أَبَوَاهُ  فَ‍‍لِ‍‍أُمِّ‍‍هِ  ال‍‍ثُّلُثُ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍هُٓ  إِخْوَةٌ  فَ‍‍لِ‍‍أُمِّ‍‍هِ  ال‍‍سُّدُسُ  مِن  بَعْدِ  وَصِيَّةٍ  يُوصِي  بِ‍‍هَآ  أَوْ  دَيْنٍ  آبَآؤُكُمْ  وَأَبْنَآؤُكُمْ  لَا  تَدْرُونَ  أَيُّ‍‍هُمْ  أَقْرَبُ  لَ‍‍كُمْ  نَفْعًا  فَرِيضَةً  مِّنَ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
بعد
وَلَ‍‍كُمْ  نِصْفُ  مَا  تَرَكَ  أَزْوَاجُ‍‍كُمْ  إِن  لَّمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُنَّ  وَلَدٌ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍هُنَّ  وَلَدٌ  فَ‍‍لَ‍‍كُمُ  ال‍‍رُّبُعُ  مِ‍‍مَّا  تَرَكْ‍‍نَ  مِن  بَعْدِ  وَصِيَّةٍ  يُوصِي‍‍نَ  بِ‍‍هَآ  أَوْ  دَيْنٍ  وَلَ‍‍هُنَّ  ال‍‍رُّبُعُ  مِ‍‍مَّا  تَرَكْ‍‍تُمْ  إِن  لَّمْ  يَكُن  لَّ‍‍كُمْ  وَلَدٌ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  وَلَدٌ  فَ‍‍لَ‍‍هُنَّ  ال‍‍ثُّمُنُ  مِ‍‍مَّا  تَرَكْ‍‍تُم  مِّن  بَعْدِ  وَصِيَّةٍ  تُوصُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أَوْ  دَيْنٍ  وَإِن  كَانَ  رَجُلٌ  يُورَثُ  كَلَالَةً  أَوِ  امْرَأَةٌ  وَلَ‍‍هُٓ  أَخٌ  أَوْ  أُخْتٌ  فَ‍‍لِ‍‍كُلِّ  وَاحِدٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  ال‍‍سُّدُسُ  فَ‍‍إِن  كَانُ‍‍وا  أَكْثَرَ  مِن  ذَالِكَ  فَ‍‍هُمْ  شُرَكَآءُ  فِي  ال‍‍ثُّلُثِ  مِن  بَعْدِ  وَصِيَّةٍ  يُوصَى  بِ‍‍هَآ  أَوْ  دَيْنٍ  غَيْرَ  مُضَآرٍّ  وَصِيَّةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَلِيمٌ 
بعد
وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  إِلَّا  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  كِتَابَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَأُحِلَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  وَرَاءَ  ذَالِكُمْ  أَن  تَبْتَغُ‍‍وا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍كُم  مُّحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  فَ‍‍مَا  اسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُنَّ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  فَرِيضَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  تَرَاضَيْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍فَرِيضَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
بعد
وَمَن  يُشَاقِقِ  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَتَّبِعْ  غَيْرَ  سَبِيلِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  نُوَلِّ‍‍هِ  مَا  تَوَلَّى  وَنُصْلِ‍‍هِ  جَهَنَّمَ  وَسَاءَتْ  مَصِيرًا 
بعد
يَسْأَلُ‍‍كَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِتَابًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍قَدْ  سَأَلُ‍‍وا  مُوسَى  أَكْبَرَ  مِن  ذَالِكَ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَرِنَا  اللَّهَ  جَهْرَةً  فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّاعِقَةُ  بِ‍‍ظُلْمِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  اتَّخَذُوا  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  فَ‍‍عَفَوْنَا  عَن  ذَالِكَ  وَآتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
بعد
إِنَّ‍‍آ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  كَ‍‍مَآ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  نُوحٍ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَعِيسَى  وَأَيُّوبَ  وَيُونُسَ  وَهَارُونَ  وَسُلَيْمَانَ  وَآتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  زَبُورًا 
بعد
رُّسُلًا  مُّبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  لِ‍‍ئَلَّا  يَكُونَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَلَى  اللَّهِ  حُجَّةٌ  بَعْدَ  ال‍‍رُّسُلِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
بعد
وَلَ‍‍قَدْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَبَعَثْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمُ  اثْنَيْ  عَشَرَ  نَقِيبًا  وَقَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِنْ  أَقَمْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَآمَن‍‍تُم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍ي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  لَّ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
بعد
مِنْ  أَجْلِ  ذَالِكَ  كَتَبْ‍‍نَا  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنَّ‍‍هُ  مَن  قَتَلَ  نَفْسًا  بِ‍‍غَيْرِ  نَفْسٍ  أَوْ  فَسَادٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  قَتَلَ  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَمَنْ  أَحْيَاهَا  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَآ  أَحْيَا  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍مُسْرِفُونَ 
بعد
فَ‍‍مَن  تَابَ  مِن  بَعْدِ  ظُلْمِ‍‍هِ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَتُوبُ  عَلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
بعد
وَكَيْفَ  يُحَكِّمُ‍‍ونَ‍‍كَ  وَعِندَهُمُ  ال‍‍تَّوْرَاةُ  فِي‍‍هَا  حُكْمُ  اللَّهِ  ثُمَّ  يَتَوَلَّ‍‍وْنَ  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَمَآ  أُولَائِكَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَ‍‍يَبْلُوَنَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنَ  ال‍‍صَّيْدِ  تَنَالُ‍‍هُٓ  أَيْدِي‍‍كُمْ  وَرِمَاحُ‍‍كُمْ  لِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  مَن  يَخَافُ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  شَهَادَةُ  بَيْنِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَضَرَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  حِينَ  الْ‍‍وَصِيَّةِ  اثْنَانِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  أَوْ  آخَرَانِ  مِنْ  غَيْرِكُمْ  إِنْ  أَنتُمْ  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصَابَتْ‍‍كُم  مُّصِيبَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  تَحْبِسُ‍‍ونَ‍‍هُمَا  مِن  بَعْدِ  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنِ  ارْتَبْ‍‍تُمْ  لَا  نَشْتَرِي  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  وَلَوْ  كَانَ  ذَا  قُرْبَى  وَلَا  نَكْتُمُ  شَهَادَةَ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  الْ‍‍آثِمِينَ 
بعد
ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍شَّهَادَةِ  عَلَى  وَجْهِ‍‍هَآ  أَوْ  يَخَافُ‍‍وا  أَن  تُرَدَّ  أَيْمَانٌ  بَعْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاسْمَعُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
بعد
قَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مُنَزِّلُ‍‍هَا  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَن  يَكْفُرْ  بَعْدُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  أُعَذِّبُ‍‍هُ  عَذَابًا  لَّآ  أُعَذِّبُ‍‍هُٓ  أَحَدًا  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
بعد
أَلَمْ  يَرَوْا  كَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّن  قَرْنٍ  مَّكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  لَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍كُمْ  وَأَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّدْرَارًا  وَجَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍أَنْهَارَ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَأَنشَأْنَا  مِن  بَعْدِهِمْ  قَرْنًا  آخَرِينَ 
بعد
وَإِذَا  جَاءَكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍قُلْ  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَتَبَ  رَبُّ‍‍كُمْ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  أَنَّ‍‍هُ  مَنْ  عَمِلَ  مِن‍‍كُمْ  سُوءًا  بِ‍‍جَهَالَةٍ  ثُمَّ  تَابَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍أَنَّ‍‍هُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
وَإِذَا  رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  يَخُوضُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  وَإِمَّا  يُنسِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  فَ‍‍لَا  تَقْعُدْ  بَعْدَ  ال‍‍ذِّكْرَى  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بعد
قُلْ  أَنَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍نَا  وَلَا  يَضُرُّنَا  وَنُرَدُّ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍نَا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَانَا  اللَّهُ  كَ‍‍الَّذِي  اسْتَهْوَتْ‍‍هُ  ال‍‍شَّيَاطِينُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَيْرَانَ  لَ‍‍هُٓ  أَصْحَابٌ  يَدْعُ‍‍ونَ‍‍هُٓ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  ائْتِ‍‍نَا  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَأُمِرْنَا  لِ‍‍نُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
بعد
وَرَبُّ‍‍كَ  الْ‍‍غَنِيُّ  ذُو  ال‍‍رَّحْمَةِ  إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَسْتَخْلِفْ  مِن  بَعْدِكُم  مَّا  يَشَاءُ  كَ‍‍مَآ  أَنشَأَكُم  مِّن  ذُرِّيَّةِ  قَوْمٍ  آخَرِينَ 
بعد
وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  وَادْعُ‍‍وهُ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  إِنَّ  رَحْمَتَ  اللَّهِ  قَرِيبٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
بعد
أَوَعَجِبْ‍‍تُمْ  أَن  جَاءَكُمْ  ذِكْرٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  عَلَى  رَجُلٍ  مِّن‍‍كُمْ  لِ‍‍يُنذِرَكُمْ  وَاذْكُرُوا  إِذْ  جَعَلَ‍‍كُمْ  خُلَفَاءَ  مِن  بَعْدِ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَزَادَكُمْ  فِي  الْ‍‍خَلْقِ  بَسْطَةً  فَ‍‍اذْكُرُوا  آلَاءَ  اللَّهِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
بعد
وَاذْكُرُوا  إِذْ  جَعَلَ‍‍كُمْ  خُلَفَاءَ  مِن  بَعْدِ  عَادٍ  وَبَوَّأَكُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  تَتَّخِذُونَ  مِن  سُهُولِ‍‍هَا  قُصُورًا  وَتَنْحِتُ‍‍ونَ  الْ‍‍جِبَالَ  بُيُوتًا  فَ‍‍اذْكُرُوا  آلَاءَ  اللَّهِ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
بعد
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍كَيْلَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
بعد
قَدِ  افْتَرَيْ‍‍نَا  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  إِنْ  عُدْنَا  فِي  مِلَّتِ‍‍كُم  بَعْدَ  إِذْ  نَجَّانَا  اللَّهُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَكُونُ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّعُودَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَسِعَ  رَبُّ‍‍نَا  كُلَّ  شَيْءٍ  عِلْمًا  عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  افْتَحْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  قَوْمِ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاتِحِينَ 
بعد
أَوَلَمْ  يَهْدِ  لِ‍‍لَّذِينَ  يَرِثُ‍‍ونَ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِ  أَهْلِ‍‍هَآ  أَن  لَّوْ  نَشَآءُ  أَصَبْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَنَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
بعد
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِم  مُّوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  فَ‍‍ظَلَمُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
بعد
قَالُ‍‍وا  أُوذِي‍‍نَا  مِن  قَبْلِ  أَن  تَأْتِيَ‍‍نَا  وَمِن  بَعْدِ  مَا  جِئْ‍‍تَ‍‍نَا  قَالَ  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُهْلِكَ  عَدُوَّكُمْ  وَيَسْتَخْلِفَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرَ  كَيْفَ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
بعد
وَاتَّخَذَ  قَوْمُ  مُوسَى  مِن  بَعْدِهِ  مِنْ  حُلِيِّ‍‍هِمْ  عِجْلًا  جَسَدًا  لَّ‍‍هُ  خُوَارٌ  أَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍هُ  لَا  يُكَلِّمُ‍‍هُمْ  وَلَا  يَهْدِي‍‍هِمْ  سَبِيلًا  اتَّخَذُوهُ  وَكَانُ‍‍وا  ظَالِمِينَ 
بعد
وَلَمَّا  رَجَعَ  مُوسَى  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  غَضْبَانَ  أَسِفًا  قَالَ  بِئْسَ‍‍مَا  خَلَفْ‍‍تُمُونِي  مِن  بَعْدِي  أَعَجِلْ‍‍تُمْ  أَمْرَ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَأَلْقَى  الْ‍‍أَلْوَاحَ  وَأَخَذَ  بِ‍‍رَأْسِ  أَخِي‍‍هِ  يَجُرُّهُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  قَالَ  ابْنَ  أُمَّ  إِنَّ  الْ‍‍قَوْمَ  اسْتَضْعَفُ‍‍ونِي  وَكَادُوا  يَقْتُلُ‍‍ونَ‍‍نِي  فَ‍‍لَا  تُشْمِتْ  بِ‍‍يَ  الْ‍‍أَعْدَاءَ  وَلَا  تَجْعَلْ‍‍نِي  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بعد
وَالَّذِينَ  عَمِلُ‍‍وا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  ثُمَّ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِهَا  وَآمَنُ‍‍وا  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  مِن  بَعْدِهَا  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
فَ‍‍خَلَفَ  مِن  بَعْدِهِمْ  خَلْفٌ  وَرِثُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَأْخُذُونَ  عَرَضَ  هَاذَا  الْ‍‍أَدْنَى  وَيَقُولُ‍‍ونَ  سَ‍‍يُغْفَرُ  لَ‍‍نَا  وَإِن  يَأْتِ‍‍هِمْ  عَرَضٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  يَأْخُذُوهُ  أَلَمْ  يُؤْخَذْ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّيثَاقُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  لَّا  يَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  وَدَرَسُ‍‍وا  مَا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍دَّارُ  الْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
بعد
أَوْ  تَقُولُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَآ  أَشْرَكَ  آبَآؤُنَا  مِن  قَبْلُ  وَكُ‍‍نَّا  ذُرِّيَّةً  مِّن  بَعْدِهِمْ  أَفَ‍‍تُهْلِكُ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  فَعَلَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
بعد
أَوَلَمْ  يَنظُرُوا  فِي  مَلَكُوتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  مِن  شَيْءٍ  وَأَنْ  عَسَى  أَن  يَكُونَ  قَدِ  اقْتَرَبَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
بعد
يُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  فِي  الْ‍‍حَقِّ  بَعْدَمَا  تَبَيَّنَ  كَأَنَّ‍‍مَا  يُسَاقُ‍‍ونَ  إِلَى  الْ‍‍مَوْتِ  وَهُمْ  يَنظُرُونَ 
بعد
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن  بَعْدُ  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  مَعَ‍‍كُمْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  مِن‍‍كُمْ  وَأُولُوا  الْ‍‍أَرْحَامِ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلَى  بِ‍‍بَعْضٍ  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
بعد
وَإِن  نَّكَثُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  عَهْدِهِمْ  وَطَعَنُ‍‍وا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  فَ‍‍قَاتِلُ‍‍وا  أَئِمَّةَ  الْ‍‍كُفْرِ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَآ  أَيْمَانَ  لَ‍‍هُمْ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَنتَهُ‍‍ونَ 
بعد
ثُمَّ  يَتُوبُ  اللَّهُ  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُشْرِكُونَ  نَجَسٌ  فَ‍‍لَا  يَقْرَبُ‍‍وا  الْ‍‍مَسْجِدَ  الْ‍‍حَرَامَ  بَعْدَ  عَامِ‍‍هِمْ  هَاذَا  وَإِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  عَيْلَةً  فَ‍‍سَوْفَ  يُغْنِي‍‍كُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  إِن  شَاءَ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
بعد
لَا  تَعْتَذِرُوا  قَدْ  كَفَرْتُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  إِن  نَّعْفُ  عَن  طَآئِفَةٍ  مِّن‍‍كُمْ  نُعَذِّبْ  طَآئِفَةً  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  مُجْرِمِينَ 
بعد
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  قَالُ‍‍وا  وَلَ‍‍قَدْ  قَالُ‍‍وا  كَلِمَةَ  الْ‍‍كُفْرِ  وَكَفَرُوا  بَعْدَ  إِسْلَامِ‍‍هِمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍مَا  لَمْ  يَنَالُ‍‍وا  وَمَا  نَقَمُ‍‍وا  إِلَّآ  أَنْ  أَغْنَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  فَ‍‍إِن  يَتُوبُ‍‍وا  يَكُ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَإِن  يَتَوَلَّ‍‍وْا  يُعَذِّبْ‍‍هُمُ  اللَّهُ  عَذَابًا  أَلِيمًا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
بعد
مَا  كَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  يَسْتَغْفِرُوا  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  أُولِي  قُرْبَى  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
بعد
وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُضِلَّ  قَوْمًا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَاهُمْ  حَتَّى  يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُم  مَّا  يَتَّقُ‍‍ونَ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
بعد
لَّ‍‍قَد  تَّابَ  اللَّهُ  عَلَى  ال‍‍نَّبِيِّ  وَالْ‍‍مُهَاجِرِينَ  وَالْ‍‍أَنصَارِ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  فِي  سَاعَةِ  الْ‍‍عُسْرَةِ  مِن  بَعْدِ  مَا  كَادَ  يَزِيغُ  قُلُوبُ  فَرِيقٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  ثُمَّ  تَابَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍هِمْ  رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
إِنَّ  رَبَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  مَا  مِن  شَفِيعٍ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  إِذْنِ‍‍هِ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْبُدُوهُ  أَفَ‍‍لَا  تَذَكَّرُونَ 
بعد
ثُمَّ  جَعَلْ‍‍نَاكُمْ  خَلَائِفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  بَعْدِهِمْ  لِ‍‍نَنظُرَ  كَيْفَ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
بعد
وَإِذَآ  أَذَقْ‍‍نَا  ال‍‍نَّاسَ  رَحْمَةً  مِّن  بَعْدِ  ضَرَّاءَ  مَسَّتْ‍‍هُمْ  إِذَا  لَ‍‍هُم  مَّكْرٌ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  قُلِ  اللَّهُ  أَسْرَعُ  مَكْرًا  إِنَّ  رُسُلَ‍‍نَا  يَكْتُبُ‍‍ونَ  مَا  تَمْكُرُونَ 
بعد
فَ‍‍ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍مَاذَا  بَعْدَ  الْ‍‍حَقِّ  إِلَّا  ال‍‍ضَّلَالُ  فَ‍‍أَنَّى  تُصْرَفُ‍‍ونَ 
بعد
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
بعد
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِم  مُّوسَى  وَهَارُونَ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
بعد
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَكَانَ  عَرْشُ‍‍هُ  عَلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُوَكُمْ  أَيُّ‍‍كُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا  وَلَ‍‍ئِن  قُلْ‍‍تَ  إِنَّ‍‍كُم  مَّبْعُوثُونَ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍مَوْتِ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
بعد
وَلَ‍‍ئِنْ  أَذَقْ‍‍نَاهُ  نَعْمَاءَ  بَعْدَ  ضَرَّاءَ  مَسَّتْ‍‍هُ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  ذَهَبَ  ال‍‍سَّيِّئَاتُ  عَنِّ‍‍ي  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍فَرِحٌ  فَخُورٌ 
بعد
اقْتُلُ‍‍وا  يُوسُفَ  أَوِ  اطْرَحُ‍‍وهُ  أَرْضًا  يَخْلُ  لَ‍‍كُمْ  وَجْهُ  أَبِي‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  مِن  بَعْدِهِ  قَوْمًا  صَالِحِينَ 
بعد
ثُمَّ  بَدَا  لَ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  رَأَوُا  الْ‍‍آيَاتِ  لَ‍‍يَسْجُنُ‍‍نَّ‍‍هُ  حَتَّى  حِينٍ 
بعد
وَقَالَ  الَّذِي  نَجَا  مِنْ‍‍هُمَا  وَادَّكَرَ  بَعْدَ  أُمَّةٍ  أَنَا۠  أُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍تَأْوِيلِ‍‍هِ  فَ‍‍أَرْسِلُ‍‍ونِ 
بعد
ثُمَّ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  سَبْعٌ  شِدَادٌ  يَأْكُلْ‍‍نَ  مَا  قَدَّمْ‍‍تُمْ  لَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّ‍‍مَّا  تُحْصِنُ‍‍ونَ 
بعد
ثُمَّ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  عَامٌ  فِي‍‍هِ  يُغَاثُ  ال‍‍نَّاسُ  وَفِي‍‍هِ  يَعْصِرُونَ 
بعد
وَرَفَعَ  أَبَوَيْ‍‍هِ  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  وَخَرُّوا  لَ‍‍هُ  سُجَّدًا  وَقَالَ  يَاأَبَتِ  هَاذَا  تَأْوِيلُ  رُؤْيَايَ  مِن  قَبْلُ  قَدْ  جَعَلَ‍‍هَا  رَبِّ‍‍ي  حَقًّا  وَقَدْ  أَحْسَنَ  بِ‍‍ي  إِذْ  أَخْرَجَ‍‍نِي  مِنَ  ال‍‍سِّجْنِ  وَجَاءَ  بِ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍بَدْوِ  مِن  بَعْدِ  أَن  نَّزَغَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ  إِخْوَتِ‍‍ي  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  لَطِيفٌ  لِّ‍‍مَا  يَشَاءُ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيمُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
بعد
وَالَّذِينَ  يَنقُضُ‍‍ونَ  عَهْدَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مِيثَاقِ‍‍هِ  وَيَقْطَعُ‍‍ونَ  مَآ  أَمَرَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  أَن  يُوصَلَ  وَيُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍لَّعْنَةُ  وَلَ‍‍هُمْ  سُوءُ  ال‍‍دَّارِ 
بعد
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  حُكْمًا  عَرَبِيًّا  وَلَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ  أَهْوَاءَهُم  بَعْدَمَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  مَا  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  وَاقٍ 
بعد
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
بعد
وَلَ‍‍نُسْكِنَ‍‍نَّ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِهِمْ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَافَ  مَقَامِ‍‍ي  وَخَافَ  وَعِيدِ 
بعد
وَالَّذِينَ  هَاجَرُوا  فِي  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مَا  ظُلِمُ‍‍وا  لَ‍‍نُبَوِّئَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةً  وَلَ‍‍أَجْرُ  الْ‍‍آخِرَةِ  أَكْبَرُ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
بعد
وَاللَّهُ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
بعد
وَاللَّهُ  خَلَقَ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يَتَوَفَّاكُمْ  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُرَدُّ  إِلَى  أَرْذَلِ  الْ‍‍عُمُرِ  لِ‍‍كَيْ  لَا  يَعْلَمَ  بَعْدَ  عِلْمٍ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  قَدِيرٌ 
بعد
وَأَوْفُ‍‍وا  بِ‍‍عَهْدِ  اللَّهِ  إِذَا  عَاهَدتُّمْ  وَلَا  تَنقُضُ‍‍وا  الْ‍‍أَيْمَانَ  بَعْدَ  تَوْكِيدِهَا  وَقَدْ  جَعَلْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَفِيلًا  إِنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  تَفْعَلُ‍‍ونَ 
بعد
وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّتِي  نَقَضَتْ  غَزْلَ‍‍هَا  مِن  بَعْدِ  قُوَّةٍ  أَنكَاثًا  تَتَّخِذُونَ  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  دَخَلًا  بَيْنَ‍‍كُمْ  أَن  تَكُونَ  أُمَّةٌ  هِيَ  أَرْبَى  مِنْ  أُمَّةٍ  إِنَّ‍‍مَا  يَبْلُوكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍يُبَيِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بعد
وَلَا  تَتَّخِذُوا  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  دَخَلًا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَزِلَّ  قَدَمٌ  بَعْدَ  ثُبُوتِ‍‍هَا  وَتَذُوقُ‍‍وا  ال‍‍سُّوءَ  بِ‍‍مَا  صَدَدتُّمْ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍كُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
بعد
مَن  كَفَرَ  بِ‍‍اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍هِ  إِلَّا  مَنْ  أُكْرِهَ  وَقَلْبُ‍‍هُ  مُطْمَئِنٌّ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  وَلَاكِن  مَّن  شَرَحَ  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  صَدْرًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِمْ  غَضَبٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
بعد
ثُمَّ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لِ‍‍لَّذِينَ  هَاجَرُوا  مِن  بَعْدِ  مَا  فُتِنُ‍‍وا  ثُمَّ  جَاهَدُوا  وَصَبَرُوا  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  مِن  بَعْدِهَا  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
ثُمَّ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لِ‍‍لَّذِينَ  عَمِلُ‍‍وا  ال‍‍سُّوءَ  بِ‍‍جَهَالَةٍ  ثُمَّ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَأَصْلَحُ‍‍وا  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  مِن  بَعْدِهَا  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
وَكَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍قُرُونِ  مِن  بَعْدِ  نُوحٍ  وَكَفَى  بِ‍‍رَبِّ‍‍كَ  بِ‍‍ذُنُوبِ  عِبَادِهِ  خَبِيرًا  بَصِيرًا 
بعد
وَقُلْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  لِ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  اسْكُنُ‍‍وا  الْ‍‍أَرْضَ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  وَعْدُ  الْ‍‍آخِرَةِ  جِئْ‍‍نَا  بِ‍‍كُمْ  لَفِيفًا 
بعد
قَالَ  إِن  سَأَلْ‍‍تُ‍‍كَ  عَن  شَيْءٍ  بَعْدَهَا  فَ‍‍لَا  تُصَاحِبْ‍‍نِي  قَدْ  بَلَغْ‍‍تَ  مِن  لَّدُنِّ‍‍ي  عُذْرًا 
بعد
فَ‍‍خَلَفَ  مِن  بَعْدِهِمْ  خَلْفٌ  أَضَاعُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَوَاتِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَلْقَ‍‍وْنَ  غَيًّا 
بعد
قَالَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  قَدْ  فَتَ‍‍نَّا  قَوْمَ‍‍كَ  مِن  بَعْدِكَ  وَأَضَلَّ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّامِرِيُّ 
بعد
وَكَمْ  قَصَمْ‍‍نَا  مِن  قَرْيَةٍ  كَانَتْ  ظَالِمَةً  وَأَنشَأْنَا  بَعْدَهَا  قَوْمًا  آخَرِينَ 
بعد
وَتَ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍أَكِيدَنَّ  أَصْنَامَ‍‍كُم  بَعْدَ  أَن  تُوَلُّ‍‍وا  مُدْبِرِينَ 
بعد
وَلَ‍‍قَدْ  كَتَبْ‍‍نَا  فِي  ال‍‍زَّبُورِ  مِن  بَعْدِ  ال‍‍ذِّكْرِ  أَنَّ  الْ‍‍أَرْضَ  يَرِثُ‍‍هَا  عِبَادِيَ  ال‍‍صَّالِحُونَ 
بعد
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  رَيْبٍ  مِّنَ  الْ‍‍بَعْثِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  خَلَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  تُرَابٍ  ثُمَّ  مِن  نُّطْفَةٍ  ثُمَّ  مِنْ  عَلَقَةٍ  ثُمَّ  مِن  مُّضْغَةٍ  مُّخَلَّقَةٍ  وَغَيْرِ  مُخَلَّقَةٍ  لِّ‍‍نُبَيِّنَ  لَ‍‍كُمْ  وَنُقِرُّ  فِي  الْ‍‍أَرْحَامِ  مَا  نَشَآءُ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ثُمَّ  نُخْرِجُ‍‍كُمْ  طِفْلًا  ثُمَّ  لِ‍‍تَبْلُغُ‍‍وا  أَشُدَّكُمْ  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُتَوَفَّى  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُرَدُّ  إِلَى  أَرْذَلِ  الْ‍‍عُمُرِ  لِ‍‍كَيْلَا  يَعْلَمَ  مِن  بَعْدِ  عِلْمٍ  شَيْئًا  وَتَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  هَامِدَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  وَأَنبَتَتْ  مِن  كُلِّ  زَوْجٍۭ  بَهِيجٍ 
بعد
ثُمَّ  إِنَّ‍‍كُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  لَ‍‍مَيِّتُونَ 
بعد
ثُمَّ  أَنشَأْنَا  مِن  بَعْدِهِمْ  قَرْنًا  آخَرِينَ 
بعد
ثُمَّ  أَنشَأْنَا  مِن  بَعْدِهِمْ  قُرُونًا  آخَرِينَ 
بعد
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَأَصْلَحُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
وَلْ‍‍يَسْتَعْفِفِ  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  نِكَاحًا  حَتَّى  يُغْنِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالَّذِينَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِ‍‍مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَاتِبُ‍‍وهُمْ  إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمْ  فِي‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَآتُ‍‍وهُم  مِّن  مَّالِ  اللَّهِ  الَّذِي  آتَاكُمْ  وَلَا  تُكْرِهُ‍‍وا  فَتَيَاتِ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍بِغَآءِ  إِنْ  أَرَدْنَ  تَحَصُّنًا  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَن  يُكْرِه‍‍هُّنَّ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  مِن  بَعْدِ  إِكْرَاهِ‍‍هِنَّ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
وَيَقُولُ‍‍ونَ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍ال‍‍رَّسُولِ  وَأَطَعْ‍‍نَا  ثُمَّ  يَتَوَلَّى  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَمَآ  أُولَائِكَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
بعد
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍يَسْتَخْلِفَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍مَا  اسْتَخْلَفَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍يُمَكِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  دِينَ‍‍هُمُ  الَّذِي  ارْتَضَى  لَ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍يُبَدِّلَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  خَوْفِ‍‍هِمْ  أَمْنًا  يَعْبُدُونَ‍‍نِي  لَا  يُشْرِكُ‍‍ونَ  بِ‍‍ي  شَيْئًا  وَمَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍يَسْتَأْذِن‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  لَمْ  يَبْلُغُ‍‍وا  الْ‍‍حُلُمَ  مِن‍‍كُمْ  ثَلَاثَ  مَرَّاتٍ  مِّن  قَبْلِ  صَلَاةِ  الْ‍‍فَجْرِ  وَحِينَ  تَضَعُ‍‍ونَ  ثِيَابَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظَّهِيرَةِ  وَمِن  بَعْدِ  صَلَاةِ  الْ‍‍عِشَآءِ  ثَلَاثُ  عَوْرَاتٍ  لَّ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  جُنَاحٌ  بَعْدَهُنَّ  طَوَّافُونَ  عَلَيْ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
بعد
لَّ‍‍قَدْ  أَضَلَّ‍‍نِي  عَنِ  ال‍‍ذِّكْرِ  بَعْدَ  إِذْ  جَاءَنِي  وَكَانَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  خَذُولًا 
بعد
ثُمَّ  أَغْرَقْ‍‍نَا  بَعْدُ  الْ‍‍بَاقِينَ 
بعد
إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَذَكَرُوا  اللَّهَ  كَثِيرًا  وَانتَصَرُوا  مِن  بَعْدِ  مَا  ظُلِمُ‍‍وا  وَسَ‍‍يَعْلَمُ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  أَيَّ  مُنقَلَبٍ  يَنقَلِبُ‍‍ونَ 
بعد
إِلَّا  مَن  ظَلَمَ  ثُمَّ  بَدَّلَ  حُسْنًا  بَعْدَ  سُوءٍ  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  بَعْدِ  مَآ  أَهْلَكْ‍‍نَا  الْ‍‍قُرُونَ  الْ‍‍أُولَى  بَصَآئِرَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لَّعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
بعد
وَكَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مِن  قَرْيَةٍۭ  بَطِرَتْ  مَعِيشَتَ‍‍هَا  فَ‍‍تِلْكَ  مَسَاكِنُ‍‍هُمْ  لَمْ  تُسْكَن  مِّن  بَعْدِهِمْ  إِلَّا  قَلِيلًا  وَكُ‍‍نَّا  نَحْنُ  الْ‍‍وَارِثِينَ 
بعد
وَلَا  يَصُدُّنَّ‍‍كَ  عَنْ  آيَاتِ  اللَّهِ  بَعْدَ  إِذْ  أُنزِلَتْ  إِلَيْ‍‍كَ  وَادْعُ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
بعد
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّن  نَّزَّلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِ  مَوْتِ‍‍هَا  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
بعد
فِي  أَدْنَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُم  مِّن  بَعْدِ  غَلَبِ‍‍هِمْ  سَ‍‍يَغْلِبُ‍‍ونَ 
بعد
فِي  بِضْعِ  سِنِينَ  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَمْرُ  مِن  قَبْلُ  وَمِن  بَعْدُ  وَيَوْمَئِذٍ  يَفْرَحُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
بعد
يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَيُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  تُخْرَجُ‍‍ونَ 
بعد
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  يُرِي‍‍كُمُ  الْ‍‍بَرْقَ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍يُحْيِي  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
بعد
فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  آثَارِ  رَحْمَتِ  اللَّهِ  كَيْفَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  ذَالِكَ  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
بعد
وَلَ‍‍ئِنْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رِيحًا  فَ‍‍رَأَوْهُ  مُصْفَرًّا  لَّ‍‍ظَلُّ‍‍وا  مِن  بَعْدِهِ  يَكْفُرُونَ 
بعد
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  ضَعْفٍ  ثُمَّ  جَعَلَ  مِن  بَعْدِ  ضَعْفٍ  قُوَّةً  ثُمَّ  جَعَلَ  مِن  بَعْدِ  قُوَّةٍ  ضَعْفًا  وَشَيْبَةً  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيمُ  الْ‍‍قَدِيرُ 
بعد
وَلَوْ  أَنَّ‍‍مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  شَجَرَةٍ  أَقْلَامٌ  وَالْ‍‍بَحْرُ  يَمُدُّهُ  مِن  بَعْدِهِ  سَبْعَةُ  أَبْحُرٍ  مَّا  نَفِدَتْ  كَلِمَاتُ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
بعد
لَّا  يَحِلُّ  لَ‍‍كَ  ال‍‍نِّسَآءُ  مِن  بَعْدُ  وَلَآ  أَن  تَبَدَّلَ  بِ‍‍هِنَّ  مِنْ  أَزْوَاجٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كَ  حُسْنُ‍‍هُنَّ  إِلَّا  مَا  مَلَكَتْ  يَمِينُ‍‍كَ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  رَّقِيبًا 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا 
بعد
قَالَ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  أَنَحْنُ  صَدَدْنَاكُمْ  عَنِ  الْ‍‍هُدَى  بَعْدَ  إِذْ  جَاءَكُم  بَلْ  كُن‍‍تُم  مُّجْرِمِينَ 
بعد
مَّا  يَفْتَحِ  اللَّهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  مِن  رَّحْمَةٍ  فَ‍‍لَا  مُمْسِكَ  لَ‍‍هَا  وَمَا  يُمْسِكْ  فَ‍‍لَا  مُرْسِلَ  لَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
بعد
وَاللَّهُ  الَّذِي  أَرْسَلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  فَ‍‍تُثِيرُ  سَحَابًا  فَ‍‍سُقْ‍‍نَاهُ  إِلَى  بَلَدٍ  مَّيِّتٍ  فَ‍‍أَحْيَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  ال‍‍نُّشُورُ 
بعد
إِنَّ  اللَّهَ  يُمْسِكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  أَن  تَزُولَ‍‍ا  وَلَ‍‍ئِن  زَالَ‍‍تَآ  إِنْ  أَمْسَكَ‍‍هُمَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّن  بَعْدِهِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حَلِيمًا  غَفُورًا 
بعد
وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِهِ  مِن  جُندٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  كُ‍‍نَّا  مُنزِلِينَ 
بعد
قَالَ  رَبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَهَبْ  لِ‍‍ي  مُلْكًا  لَّا  يَنبَغِي  لِ‍‍أَحَدٍ  مِّن  بَعْدِي  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍وَهَّابُ 
بعد
وَلَ‍‍تَعْلَمُ‍‍نَّ  نَبَأَهُ  بَعْدَ  حِينٍۭ 
بعد
خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  نَّفْسٍ  وَاحِدَةٍ  ثُمَّ  جَعَلَ  مِنْ‍‍هَا  زَوْجَ‍‍هَا  وَأَنزَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَنْعَامِ  ثَمَانِيَةَ  أَزْوَاجٍ  يَخْلُقُ‍‍كُمْ  فِي  بُطُونِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  خَلْقًا  مِّن  بَعْدِ  خَلْقٍ  فِي  ظُلُمَاتٍ  ثَلَاثٍ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  فَ‍‍أَنَّى  تُصْرَفُ‍‍ونَ 
بعد
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَالْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَعْدِهِمْ  وَهَمَّتْ  كُلُّ  أُمَّةٍۭ  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَأْخُذُوهُ  وَجَادَلُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  فَ‍‍أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عِقَابِ 
بعد
مِثْلَ  دَأْبِ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  وَمَا  اللَّهُ  يُرِيدُ  ظُلْمًا  لِّ‍‍لْ‍‍عِبَادِ 
بعد
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكُمْ  يُوسُفُ  مِن  قَبْلُ  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  زِلْ‍‍تُمْ  فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  جَاءَكُم  بِ‍‍هِ  حَتَّى  إِذَا  هَلَكَ  قُلْ‍‍تُمْ  لَن  يَبْعَثَ  اللَّهُ  مِن  بَعْدِهِ  رَسُولًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  مُّرْتَابٌ 
بعد
وَلَ‍‍ئِنْ  أَذَقْ‍‍نَاهُ  رَحْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  مِن  بَعْدِ  ضَرَّاءَ  مَسَّتْ‍‍هُ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  هَاذَا  لِ‍‍ي  وَمَآ  أَظُنُّ  ال‍‍سَّاعَةَ  قَآئِمَةً  وَلَ‍‍ئِن  رُّجِعْ‍‍تُ  إِلَى  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ  لِ‍‍ي  عِندَهُ  لَ‍‍لْ‍‍حُسْنَى  فَ‍‍لَ‍‍نُنَبِّئَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَلَ‍‍نُذِيقَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّنْ  عَذَابٍ  غَلِيظٍ 
بعد
وَمَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  لَّ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُورِثُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مُرِيبٍ 
بعد
وَالَّذِينَ  يُحَآجُّ‍‍ونَ  فِي  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مَا  اسْتُجِيبَ  لَ‍‍هُ  حُجَّتُ‍‍هُمْ  دَاحِضَةٌ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَعَلَيْ‍‍هِمْ  غَضَبٌ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ 
بعد
وَهُوَ  الَّذِي  يُنَزِّلُ  الْ‍‍غَيْثَ  مِن  بَعْدِ  مَا  قَنَطُ‍‍وا  وَيَنشُرُ  رَحْمَتَ‍‍هُ  وَهُوَ  الْ‍‍وَلِيُّ  الْ‍‍حَمِيدُ 
بعد
وَلَ‍‍مَنِ  انتَصَرَ  بَعْدَ  ظُلْمِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  مَا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّن  سَبِيلٍ 
بعد
وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِن  وَلِيٍّ  مِّن  بَعْدِهِ  وَتَرَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ  لَمَّا  رَأَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  يَقُولُ‍‍ونَ  هَلْ  إِلَى  مَرَدٍّ  مِّن  سَبِيلٍ 
بعد
حَتَّى  إِذَا  جَاءَنَا  قَالَ  يَالَيْتَ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كَ  بُعْدَ  الْ‍‍مَشْرِقَيْنِ  فَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍قَرِينُ 
بعد
وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  رِّزْقٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
بعد
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَ  اللَّهِ  وَآيَاتِ‍‍هِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
بعد
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  بَيِّنَاتٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  فَ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بعد
أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تَ  مَنِ  اتَّخَذَ  إِلَاهَ‍‍هُ  هَوَاهُ  وَأَضَلَّ‍‍هُ  اللَّهُ  عَلَى  عِلْمٍ  وَخَتَمَ  عَلَى  سَمْعِ‍‍هِ  وَقَلْبِ‍‍هِ  وَجَعَلَ  عَلَى  بَصَرِهِ  غِشَاوَةً  فَ‍‍مَن  يَهْدِي‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  اللَّهِ  أَفَ‍‍لَا  تَذَكَّرُونَ 
بعد
قَالُ‍‍وا  يَاقَوْمَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  سَمِعْ‍‍نَا  كِتَابًا  أُنزِلَ  مِن  بَعْدِ  مُوسَى  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  وَإِلَى  طَرِيقٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
بعد
فَ‍‍إِذَا  لَقِي‍‍تُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍ضَرْبَ  ال‍‍رِّقَابِ  حَتَّى  إِذَآ  أَثْخَن‍‍تُمُوهُمْ  فَ‍‍شُدُّوا  الْ‍‍وَثَاقَ  فَ‍‍إِمَّا  مَنًّا  بَعْدُ  وَإِمَّا  فِدَآءً  حَتَّى  تَضَعَ  الْ‍‍حَرْبُ  أَوْزَارَهَا  ذَالِكَ  وَلَوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  لَ‍‍انتَصَرَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَبْلُوَ  بَعْضَ‍‍كُم  بِ‍‍بَعْضٍ  وَالَّذِينَ  قُتِلُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍لَن  يُضِلَّ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
بعد
إِنَّ  الَّذِينَ  ارْتَدُّوا  عَلَى  أَدْبَارِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍هُدَى  ال‍‍شَّيْطَانُ  سَوَّلَ  لَ‍‍هُمْ  وَأَمْلَى  لَ‍‍هُمْ 
بعد
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَشَآقُّ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍هُدَى  لَن  يَضُرُّوا  اللَّهَ  شَيْئًا  وَسَ‍‍يُحْبِطُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
بعد
وَهُوَ  الَّذِي  كَفَّ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  عَن‍‍كُمْ  وَأَيْدِيَ‍‍كُمْ  عَنْ‍‍هُم  بِ‍‍بَطْنِ  مَكَّةَ  مِن  بَعْدِ  أَنْ  أَظْفَرَكُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرًا 
بعد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَسْخَرْ  قَوْمٌ  مِّن  قَوْمٍ  عَسَى  أَن  يَكُونُ‍‍وا  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  نِسَآءٌ  مِّن  نِّسَآءٍ  عَسَى  أَن  يَكُ‍‍نَّ  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُنَّ  وَلَا  تَلْمِزُوا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَنَابَزُوا  بِ‍‍الْ‍‍أَلْقَابِ  بِئْسَ  الِ‍‍اسْمُ  الْ‍‍فُسُوقُ  بَعْدَ  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  لَّمْ  يَتُبْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
بعد
وَكَم  مِّن  مَّلَكٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  لَا  تُغْنِيِ  شَفَاعَتُ‍‍هُمْ  شَيْئًا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  أَن  يَأْذَنَ  اللَّهُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَرْضَى 
بعد
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  أَلَّا  تُنفِقُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلِ‍‍لَّهِ  مِيرَاثُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَا  يَسْتَوِي  مِن‍‍كُم  مَّنْ  أَنفَقَ  مِن  قَبْلِ  الْ‍‍فَتْحِ  وَقَاتَلَ  أُولَائِكَ  أَعْظَمُ  دَرَجَةً  مِّنَ  الَّذِينَ  أَنفَقُ‍‍وا  مِن  بَعْدُ  وَقَاتَلُ‍‍وا  وَكُلًّا  وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
بعد
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
بعد
وَالَّذِينَ  جَاؤُوا  مِن  بَعْدِهِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَلِ‍‍إِخْوَانِ‍‍نَا  الَّذِينَ  سَبَقُ‍‍ونَا  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  وَلَا  تَجْعَلْ  فِي  قُلُوبِ‍‍نَا  غِلًّا  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
بعد
وَإِذْ  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمُبَشِّرًا  بِ‍‍رَسُولٍ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِي  اسْمُ‍‍هُٓ  أَحْمَدُ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
بعد
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍طَلِّقُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍عِدَّتِ‍‍هِنَّ  وَأَحْصُ‍‍وا  الْ‍‍عِدَّةَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  رَبَّ‍‍كُمْ  لَا  تُخْرِجُ‍‍وهُنَّ  مِن  بُيُوتِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَخْرُجْ‍‍نَ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ  نَفْسَ‍‍هُ  لَا  تَدْرِي  لَعَلَّ  اللَّهَ  يُحْدِثُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  أَمْرًا 
بعد
لِ‍‍يُنفِقْ  ذُو  سَعَةٍ  مِّن  سَعَتِ‍‍هِ  وَمَن  قُدِرَ  عَلَيْ‍‍هِ  رِزْقُ‍‍هُ  فَ‍‍لْ‍‍يُنفِقْ  مِ‍‍مَّا  آتَاهُ  اللَّهُ  لَا  يُكَلِّفُ  اللَّهُ  نَفْسًا  إِلَّا  مَآ  آتَاهَا  سَ‍‍يَجْعَلُ  اللَّهُ  بَعْدَ  عُسْرٍ  يُسْرًا 
بعد
إِن  تَتُوبَ‍‍آ  إِلَى  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  صَغَتْ  قُلُوبُ‍‍كُمَا  وَإِن  تَظَاهَرَا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  مَوْلَاهُ  وَجِبْرِيلُ  وَصَالِحُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  ظَهِيرٌ 
بعد
عُتُلٍّۭ  بَعْدَ  ذَالِكَ  زَنِيمٍ 
بعد
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
بعد
وَالْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  دَحَاهَآ 
بعد
فَ‍‍مَا  يُكَذِّبُ‍‍كَ  بَعْدُ  بِ‍‍ال‍‍دِّينِ 
بعد
وَمَا  تَفَرَّقَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَةُ 
بعدا
وَقِيلَ  يَاأَرْضُ  ابْلَعِ‍‍ي  مَاءَكِ  وَيَاسَمَآءُ  أَقْلِعِ‍‍ي  وَغِيضَ  الْ‍‍مَآءُ  وَقُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  وَاسْتَوَتْ  عَلَى  الْ‍‍جُودِيِّ  وَقِيلَ  بُعْدًا  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بعدا
وَأُتْبِعُ‍‍وا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعْنَةً  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  إِنَّ  عَادًا  كَفَرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍عَادٍ  قَوْمِ  هُودٍ 
بعدا
كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَغْنَ‍‍وْا  فِي‍‍هَآ  أَلَا  إِنَّ  ثَمُودَ  كَفَرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍ثَمُودَ 
بعدا
كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَغْنَ‍‍وْا  فِي‍‍هَآ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍مَدْيَنَ  كَ‍‍مَا  بَعِدَتْ  ثَمُودُ 
بعدا
فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّيْحَةُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  غُثَآءً  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بعدا
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
بعدت
لَوْ  كَانَ  عَرَضًا  قَرِيبًا  وَسَفَرًا  قَاصِدًا  لَّ‍‍اتَّبَعُ‍‍وكَ  وَلَاكِن  بَعُدَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍شُّقَّةُ  وَسَ‍‍يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  لَوِ  اسْتَطَعْ‍‍نَا  لَ‍‍خَرَجْ‍‍نَا  مَعَ‍‍كُمْ  يُهْلِكُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
بعدت
كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَغْنَ‍‍وْا  فِي‍‍هَآ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍مَدْيَنَ  كَ‍‍مَا  بَعِدَتْ  ثَمُودُ 
بعيد
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  نَزَّلَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍فِي  شِقَاقٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
مُّسَوَّمَةً  عِندَ  رَبِّ‍‍كَ  وَمَا  هِيَ  مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  بِ‍‍بَعِيدٍ 
بعيد
وَيَاقَوْمِ  لَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شِقَاقِ‍‍ي  أَن  يُصِيبَ‍‍كُم  مِّثْلُ  مَآ  أَصَابَ  قَوْمَ  نُوحٍ  أَوْ  قَوْمَ  هُودٍ  أَوْ  قَوْمَ  صَالِحٍ  وَمَا  قَوْمُ  لُوطٍ  مِّن‍‍كُم  بِ‍‍بَعِيدٍ 
بعيد
الَّذِينَ  يَسْتَحِبُّ‍‍ونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  عَلَى  الْ‍‍آخِرَةِ  وَيَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَيَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  أُولَائِكَ  فِي  ضَلَالٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
مَّثَلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  كَ‍‍رَمَادٍ  اشْتَدَّتْ  بِ‍‍هِ  ال‍‍رِّيحُ  فِي  يَوْمٍ  عَاصِفٍ  لَّا  يَقْدِرُونَ  مِ‍‍مَّا  كَسَبُ‍‍وا  عَلَى  شَيْءٍ  ذَالِكَ  هُوَ  ال‍‍ضَّلَالُ  الْ‍‍بَعِيدُ 
بعيد
فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍قُلْ  آذَن‍‍تُ‍‍كُمْ  عَلَى  سَوَآءٍ  وَإِنْ  أَدْرِي  أَقَرِيبٌ  أَم  بَعِيدٌ  مَّا  تُوعَدُونَ 
بعيد
يَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَضُرُّهُ  وَمَا  لَا  يَنفَعُ‍‍هُ  ذَالِكَ  هُوَ  ال‍‍ضَّلَالُ  الْ‍‍بَعِيدُ 
بعيد
لِّ‍‍يَجْعَلَ  مَا  يُلْقِي  ال‍‍شَّيْطَانُ  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍قَاسِيَةِ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  لَ‍‍فِي  شِقَاقٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
إِذَا  رَأَتْ‍‍هُم  مِّن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ  سَمِعُ‍‍وا  لَ‍‍هَا  تَغَيُّظًا  وَزَفِيرًا 
بعيد
فَ‍‍مَكَثَ  غَيْرَ  بَعِيدٍ  فَ‍‍قَالَ  أَحَط‍‍تُ  بِ‍‍مَا  لَمْ  تُحِطْ  بِ‍‍هِ  وَجِئْ‍‍تُ‍‍كَ  مِن  سَبَإٍۭ  بِ‍‍نَبَإٍ  يَقِينٍ 
بعيد
أَفْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَم  بِ‍‍هِ  جِنَّةٌ  بَلِ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  وَال‍‍ضَّلَالِ  الْ‍‍بَعِيدِ 
بعيد
وَقَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  وَأَنَّى  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍تَّنَاوُشُ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  وَيَقْذِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
وَلَوْ  جَعَلْ‍‍نَاهُ  قُرْآنًا  أَعْجَمِيًّا  لَّ‍‍قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  فُصِّلَتْ  آيَاتُ‍‍هُٓ  أَأَعْجَمِيٌّ  وَعَرَبِيٌّ  قُلْ  هُوَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  هُدًى  وَشِفَآءٌ  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  فِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرٌ  وَهُوَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  عَمًى  أُولَائِكَ  يُنَادَوْنَ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كَانَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  ثُمَّ  كَفَرْتُم  بِ‍‍هِ  مَنْ  أَضَلُّ  مِ‍‍مَّنْ  هُوَ  فِي  شِقَاقٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
يَسْتَعْجِلُ  بِ‍‍هَا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مُشْفِقُونَ  مِنْ‍‍هَا  وَيَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هَا  الْ‍‍حَقُّ  أَلَا  إِنَّ  الَّذِينَ  يُمَارُونَ  فِي  ال‍‍سَّاعَةِ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
أَئِذَا  مِتْ‍‍نَا  وَكُ‍‍نَّا  تُرَابًا  ذَالِكَ  رَجْعٌ  بَعِيدٌ 
بعيد
قَالَ  قَرِينُ‍‍هُ  رَبَّ‍‍نَا  مَآ  أَطْغَيْ‍‍تُ‍‍هُ  وَلَاكِن  كَانَ  فِي  ضَلَالٍۭ  بَعِيدٍ 
بعيد
وَأُزْلِفَتِ  الْ‍‍جَنَّةُ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ  غَيْرَ  بَعِيدٍ 
بعيدا
يَوْمَ  تَجِدُ  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّا  عَمِلَتْ  مِنْ  خَيْرٍ  مُّحْضَرًا  وَمَا  عَمِلَتْ  مِن  سُوءٍ  تَوَدُّ  لَوْ  أَنَّ  بَيْنَ‍‍هَا  وَبَيْنَ‍‍هُٓ  أَمَدًا  بَعِيدًا  وَيُحَذِّرُكُمُ  اللَّهُ  نَفْسَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  رَؤُوفٌ  بِ‍‍الْ‍‍عِبَادِ 
بعيدا
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  يَزْعُمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُمْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  يُرِيدُونَ  أَن  يَتَحَاكَمُ‍‍وا  إِلَى  ال‍‍طَّاغُوتِ  وَقَدْ  أُمِرُوا  أَن  يَكْفُرُوا  بِ‍‍هِ  وَيُرِيدُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَن  يُضِلَّ‍‍هُمْ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
بعيدا
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَغْفِرُ  أَن  يُشْرَكَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرُ  مَا  دُونَ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُشْرِكْ  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
بعيدا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  نَزَّلَ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
بعيدا
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  قَدْ  ضَلُّ‍‍وا  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
بعيدا
إِنَّ‍‍هُمْ  يَرَوْنَ‍‍هُ  بَعِيدًا 
مبعدون
إِنَّ  الَّذِينَ  سَبَقَتْ  لَ‍‍هُم  مِّنَّ‍‍ا  الْ‍‍حُسْنَى  أُولَائِكَ  عَنْ‍‍هَا  مُبْعَدُونَ