بين

entre (between) , rendre évident, évidence

بين (مقاييس اللغة)

الباء والياء والنون أصلٌ واحد، وهو بُعْدُ الشّيء وانكشافُه. فالبَيْن الفِراق؛ يقال بَان يَبِينُ بَيْنا وبَيْنُونة.
والبَيُون البئر البعيدة القَعْر.

إستعمال

أبين
وَلَمَّا  جَاءَ  عِيسَى  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالَ  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍حِكْمَةِ  وَلِ‍‍أُبَيِّنَ  لَ‍‍كُم  بَعْضَ  الَّذِي  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍ونِ 
بي
وَقَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  لَوْلَا  يُكَلِّمُ‍‍نَا  اللَّهُ  أَوْ  تَأْتِي‍‍نَآ  آيَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  قَالَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّثْلَ  قَوْلِ‍‍هِمْ  تَشَابَهَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
بي
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْتُمُ‍‍ونَ  مَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَالْ‍‍هُدَى  مِن  بَعْدِ  مَا  بَيَّ‍‍نَّاهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أُولَائِكَ  يَلْعَنُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَيَلْعَنُ‍‍هُمُ  ال‍‍لَّاعِنُونَ 
بي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  بِطَانَةً  مِّن  دُونِ‍‍كُمْ  لَا  يَأْلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  خَبَالًا  وَدُّوا  مَا  عَنِ‍‍تُّمْ  قَدْ  بَدَتِ  الْ‍‍بَغْضَآءُ  مِنْ  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَمَا  تُخْفِي  صُدُورُهُمْ  أَكْبَرُ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
بي
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
بيان
هَاذَا  بَيَانٌ  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَهُدًى  وَمَوْعِظَةٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
بيان
عَلَّمَ‍‍هُ  الْ‍‍بَيَانَ 
بيان
ثُمَّ  إِنَّ  عَلَيْ‍‍نَا  بَيَانَ‍‍هُ 
بين
فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  نَكَالًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هَا  وَمَا  خَلْفَ‍‍هَا  وَمَوْعِظَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
بين
قَالُ‍‍وا  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُبَيِّن  لَّ‍‍نَا  مَا  هِيَ  قَالَ  إِنَّ‍‍هُ  يَقُولُ  إِنَّ‍‍هَا  بَقَرَةٌ  لَّا  فَارِضٌ  وَلَا  بِكْرٌ  عَوَانٌ  بَيْنَ  ذَالِكَ  فَ‍‍افْعَلُ‍‍وا  مَا  تُؤْمَرُونَ 
بين
قُلْ  مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍جِبْرِيلَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  نَزَّلَ‍‍هُ  عَلَى  قَلْبِ‍‍كَ  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَهُدًى  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
بين
وَاتَّبَعُ‍‍وا  مَا  تَتْلُوا  ال‍‍شَّيَاطِينُ  عَلَى  مُلْكِ  سُلَيْمَانَ  وَمَا  كَفَرَ  سُلَيْمَانُ  وَلَاكِنَّ  ال‍‍شَّيَاطِينَ  كَفَرُوا  يُعَلِّمُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  ال‍‍سِّحْرَ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  الْ‍‍مَلَكَيْنِ  بِ‍‍بَابِلَ  هَارُوتَ  وَمَارُوتَ  وَمَا  يُعَلِّمَ‍‍انِ  مِنْ  أَحَدٍ  حَتَّى  يَقُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  فِتْنَةٌ  فَ‍‍لَا  تَكْفُرْ  فَ‍‍يَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُمَا  مَا  يُفَرِّقُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَزَوْجِ‍‍هِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍ضَآرِّينَ  بِ‍‍هِ  مِنْ  أَحَدٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَيَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مَا  يَضُرُّهُمْ  وَلَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍قَدْ  عَلِمُ‍‍وا  لَ‍‍مَنِ  اشْتَرَاهُ  مَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنْ  خَلَاقٍ  وَلَ‍‍بِئْسَ  مَا  شَرَوْا  بِ‍‍هِ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
بين
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  لَيْسَتِ  ال‍‍نَّصَارَى  عَلَى  شَيْءٍ  وَقَالَتِ  ال‍‍نَّصَارَى  لَيْسَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  عَلَى  شَيْءٍ  وَهُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  كَ‍‍ذَالِكَ  قَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  مِثْلَ  قَوْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
قُولُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَمَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  وَعِيسَى  وَمَآ  أُوتِيَ  ال‍‍نَّبِيُّونَ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
بين
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  وَأَصْلَحُ‍‍وا  وَبَيَّنُ‍‍وا  فَ‍‍أُولَائِكَ  أَتُوبُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَأَنَا  ال‍‍تَّوَّابُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
بين
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
بين
فَ‍‍مَنْ  خَافَ  مِن  مُّوصٍ  جَنَفًا  أَوْ  إِثْمًا  فَ‍‍أَصْلَحَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَآ  إِثْمَ  عَلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بين
وَلَا  تَأْكُلُ‍‍وا  أَمْوَالَ‍‍كُم  بَيْنَ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَتُدْلُ‍‍وا  بِ‍‍هَآ  إِلَى  الْ‍‍حُكَّامِ  لِ‍‍تَأْكُلُ‍‍وا  فَرِيقًا  مِّنْ  أَمْوَالِ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
بين
كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَأَنزَلَ  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  فِي‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَمَا  اخْتَلَفَ  فِي‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وهُ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هَدَى  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
بين
وَلَا  تَجْعَلُ‍‍وا  اللَّهَ  عُرْضَةً  لِّ‍‍أَيْمَانِ‍‍كُمْ  أَن  تَبَرُّوا  وَتَتَّقُ‍‍وا  وَتُصْلِحُ‍‍وا  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
بين
وَإِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍لَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  أَن  يَنكِحْ‍‍نَ  أَزْوَاجَ‍‍هُنَّ  إِذَا  تَرَاضَ‍‍وْا  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  ذَالِكَ  يُوعَظُ  بِ‍‍هِ  مَن  كَانَ  مِن‍‍كُمْ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  ذَالِكُمْ  أَزْكَى  لَ‍‍كُمْ  وَأَطْهَرُ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  وَأَنتُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
بين
وَإِن  طَلَّقْ‍‍تُمُوهُنَّ  مِن  قَبْلِ  أَن  تَمَسُّ‍‍وهُنَّ  وَقَدْ  فَرَضْ‍‍تُمْ  لَ‍‍هُنَّ  فَرِيضَةً  فَ‍‍نِصْفُ  مَا  فَرَضْ‍‍تُمْ  إِلَّآ  أَن  يَعْفُ‍‍ونَ  أَوْ  يَعْفُوَ  الَّذِي  بِ‍‍يَدِهِ  عُقْدَةُ  ال‍‍نِّكَاحِ  وَأَن  تَعْفُ‍‍وا  أَقْرَبُ  لِ‍‍ل‍‍تَّقْوَى  وَلَا  تَنسَ‍‍وُا  الْ‍‍فَضْلَ  بَيْنَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
بين
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  الْ‍‍قَيُّومُ  لَا  تَأْخُذُهُ  سِنَةٌ  وَلَا  نَوْمٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَن  ذَا  الَّذِي  يَشْفَعُ  عِندَهُٓ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِيطُ‍‍ونَ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنْ  عِلْمِ‍‍هِ  إِلَّا  بِ‍‍مَا  شَاءَ  وَسِعَ  كُرْسِيُّ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَا  يَؤُودُهُ  حِفْظُ‍‍هُمَا  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍عَظِيمُ 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
بين
آمَنَ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  رَّبِّ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  كُلٌّ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّن  رُّسُلِ‍‍هِ  وَقَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  غُفْرَانَ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
بين
نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَأَنزَلَ  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ 
بين
إِنَّ  ال‍‍دِّينَ  عِندَ  اللَّهِ  الْ‍‍إِسْلَامُ  وَمَا  اخْتَلَفَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
بين
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  كِتَابِ  اللَّهِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  يَتَوَلَّى  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَهُم  مُّعْرِضُونَ 
بين
يَوْمَ  تَجِدُ  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّا  عَمِلَتْ  مِنْ  خَيْرٍ  مُّحْضَرًا  وَمَا  عَمِلَتْ  مِن  سُوءٍ  تَوَدُّ  لَوْ  أَنَّ  بَيْنَ‍‍هَا  وَبَيْنَ‍‍هُٓ  أَمَدًا  بَعِيدًا  وَيُحَذِّرُكُمُ  اللَّهُ  نَفْسَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  رَؤُوفٌ  بِ‍‍الْ‍‍عِبَادِ 
بين
وَمُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَلِ‍‍أُحِلَّ  لَ‍‍كُم  بَعْضَ  الَّذِي  حُرِّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَجِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍ونِ 
بين
إِذْ  قَالَ  اللَّهُ  يَاعِيسَى  إِنِّ‍‍ي  مُتَوَفِّي‍‍كَ  وَرَافِعُ‍‍كَ  إِلَيَّ  وَمُطَهِّرُكَ  مِنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَجَاعِلُ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وكَ  فَوْقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  ثُمَّ  إِلَيَّ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  تَعَالَ‍‍وْا  إِلَى  كَلِمَةٍ  سَوَآءٍۭ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  أَلَّا  نَعْبُدَ  إِلَّا  اللَّهَ  وَلَا  نُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  شَيْئًا  وَلَا  يَتَّخِذَ  بَعْضُ‍‍نَا  بَعْضًا  أَرْبَابًا  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍قُولُ‍‍وا  اشْهَدُوا  بِ‍‍أَنَّ‍‍ا  مُسْلِمُونَ 
بين
قُلْ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطِ  وَمَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  وَعِيسَى  وَال‍‍نَّبِيُّونَ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
بين
وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍حَبْلِ  اللَّهِ  جَمِيعًا  وَلَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  وَاذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  كُن‍‍تُمْ  أَعْدَآءً  فَ‍‍أَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَصْبَحْ‍‍تُم  بِ‍‍نِعْمَتِ‍‍هِ  إِخْوَانًا  وَكُن‍‍تُمْ  عَلَى  شَفَا  حُفْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍أَنقَذَكُم  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
بين
إِن  يَمْسَسْ‍‍كُمْ  قَرْحٌ  فَ‍‍قَدْ  مَسَّ  الْ‍‍قَوْمَ  قَرْحٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  وَتِلْكَ  الْ‍‍أَيَّامُ  نُدَاوِلُ‍‍هَا  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَيَتَّخِذَ  مِن‍‍كُمْ  شُهَدَاءَ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بين
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أُمَّهَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُمْ  وَعَمَّاتُ‍‍كُمْ  وَخَالَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أَخِ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أُخْتِ  وَأُمَّهَاتُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  أَرْضَعْ‍‍نَ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍رَّضَاعَةِ  وَأُمَّهَاتُ  نِسَآئِ‍‍كُمْ  وَرَبَائِبُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  فِي  حُجُورِكُم  مِّن  نِّسَآئِ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَكُونُ‍‍وا  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَحَلَائِلُ  أَبْنَآئِ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مِنْ  أَصْلَابِ‍‍كُمْ  وَأَن  تَجْمَعُ‍‍وا  بَيْنَ  الْ‍‍أُخْتَيْنِ  إِلَّا  مَا  قَدْ  سَلَفَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَأْكُلُ‍‍وا  أَمْوَالَ‍‍كُم  بَيْنَ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  عَن  تَرَاضٍ  مِّن‍‍كُمْ  وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  رَحِيمًا 
بين
وَإِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  شِقَاقَ  بَيْنِ‍‍هِمَا  فَ‍‍ابْعَثُ‍‍وا  حَكَمًا  مِّنْ  أَهْلِ‍‍هِ  وَحَكَمًا  مِّنْ  أَهْلِ‍‍هَآ  إِن  يُرِيدَآ  إِصْلَاحًا  يُوَفِّقِ  اللَّهُ  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  خَبِيرًا 
بين
إِنَّ  اللَّهَ  يَأْمُرُكُمْ  أَن  تُؤَدُّوا  الْ‍‍أَمَانَاتِ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هَا  وَإِذَا  حَكَمْ‍‍تُم  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  أَن  تَحْكُمُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  إِنَّ  اللَّهَ  نِعِ‍‍مَّا  يَعِظُ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  سَمِيعًا  بَصِيرًا 
بين
فَ‍‍لَا  وَرَبِّ‍‍كَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  حَتَّى  يُحَكِّمُ‍‍وكَ  فِي‍‍مَا  شَجَرَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  لَا  يَجِدُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  حَرَجًا  مِّ‍‍مَّا  قَضَيْ‍‍تَ  وَيُسَلِّمُ‍‍وا  تَسْلِيمًا 
بين
وَلَ‍‍ئِنْ  أَصَابَ‍‍كُمْ  فَضْلٌ  مِّنَ  اللَّهِ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَكُن  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُ  مَوَدَّةٌ  يَالَيْتَ‍‍نِي  كُن‍‍تُ  مَعَ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَفُوزَ  فَوْزًا  عَظِيمًا 
بين
إِلَّا  الَّذِينَ  يَصِلُ‍‍ونَ  إِلَى  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  أَوْ  جَاؤُوكُمْ  حَصِرَتْ  صُدُورُهُمْ  أَن  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  أَوْ  يُقَاتِلُ‍‍وا  قَوْمَ‍‍هُمْ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍سَلَّطَ‍‍هُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَ‍‍قَاتَلُ‍‍وكُمْ  فَ‍‍إِنِ  اعْتَزَلُ‍‍وكُمْ  فَ‍‍لَمْ  يُقَاتِلُ‍‍وكُمْ  وَأَلْقَ‍‍وْا  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَمَ  فَ‍‍مَا  جَعَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  سَبِيلًا 
بين
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  أَن  يَقْتُلَ  مُؤْمِنًا  إِلَّا  خَطَئًا  وَمَن  قَتَلَ  مُؤْمِنًا  خَطَئًا  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَدِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يَصَّدَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍ  عَدُوٍّ  لَّ‍‍كُمْ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَإِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  فَ‍‍دِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
بين
إِنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍تَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍مَآ  أَرَاكَ  اللَّهُ  وَلَا  تَكُن  لِّ‍‍لْ‍‍خَآئِنِينَ  خَصِيمًا 
بين
لَّا  خَيْرَ  فِي  كَثِيرٍ  مِّن  نَّجْوَاهُمْ  إِلَّا  مَنْ  أَمَرَ  بِ‍‍صَدَقَةٍ  أَوْ  مَعْرُوفٍ  أَوْ  إِصْلَاحٍۭ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  ابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍سَوْفَ  نُؤْتِي‍‍هِ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
بين
وَإِنِ  امْرَأَةٌ  خَافَتْ  مِن  بَعْلِ‍‍هَا  نُشُوزًا  أَوْ  إِعْرَاضًا  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَآ  أَن  يُصْلِحَ‍‍ا  بَيْنَ‍‍هُمَا  صُلْحًا  وَال‍‍صُّلْحُ  خَيْرٌ  وَأُحْضِرَتِ  الْ‍‍أَنفُسُ  ال‍‍شُّحَّ  وَإِن  تُحْسِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
بين
وَلَن  تَسْتَطِيعُ‍‍وا  أَن  تَعْدِلُ‍‍وا  بَيْنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَلَوْ  حَرَصْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لَا  تَمِيلُ‍‍وا  كُلَّ  الْ‍‍مَيْلِ  فَ‍‍تَذَرُوهَا  كَ‍‍الْ‍‍مُعَلَّقَةِ  وَإِن  تُصْلِحُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
بين
الَّذِينَ  يَتَرَبَّصُ‍‍ونَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  فَتْحٌ  مِّنَ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَكُن  مَّعَ‍‍كُمْ  وَإِن  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  نَصِيبٌ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَسْتَحْوِذْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَنَمْنَعْ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فَ‍‍اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلَن  يَجْعَلَ  اللَّهُ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  سَبِيلًا 
بين
مُّذَبْذَبِينَ  بَيْنَ  ذَالِكَ  لَآ  إِلَى  هَؤُلَآءِ  وَلَآ  إِلَى  هَؤُلَآءِ  وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍لَن  تَجِدَ  لَ‍‍هُ  سَبِيلًا 
بين
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  نُؤْمِنُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَنَكْفُرُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يَتَّخِذُوا  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
بين
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَمْ  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  سَوْفَ  يُؤْتِي‍‍هِمْ  أُجُورَهُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
بين
وَمِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  نَصَارَى  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍هُمْ  فَ‍‍نَسُ‍‍وا  حَظًّا  مِّ‍‍مَّا  ذُكِّرُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍أَغْرَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَسَوْفَ  يُنَبِّئُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
بين
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  أَن  يُهْلِكَ  الْ‍‍مَسِيحَ  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
بين
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  وَال‍‍نَّصَارَى  نَحْنُ  أَبْنَاءُ  اللَّهِ  وَأَحِبَّاؤُهُ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  يُعَذِّبُ‍‍كُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍كُم  بَلْ  أَنتُم  بَشَرٌ  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقَ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
بين
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  لَآ  أَمْلِكُ  إِلَّا  نَفْسِ‍‍ي  وَأَخِ‍‍ي  فَ‍‍افْرُقْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
بين
سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  أَكَّالُونَ  لِ‍‍ل‍‍سُّحْتِ  فَ‍‍إِن  جَاؤُوكَ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَوْ  أَعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  وَإِن  تُعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَن  يَضُرُّوكَ  شَيْئًا  وَإِنْ  حَكَمْ‍‍تَ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُقْسِطِينَ 
بين
وَقَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  فِي‍‍هِ  هُدًى  وَنُورٌ  وَمُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَهُدًى  وَمَوْعِظَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
بين
وَأَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَمُهَيْمِنًا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  عَ‍‍مَّا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍كُلٍّ  جَعَلْ‍‍نَا  مِن‍‍كُمْ  شِرْعَةً  وَمِنْهَاجًا  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَعَلَ‍‍كُمْ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَبْلُوَكُمْ  فِي  مَآ  آتَاكُمْ  فَ‍‍اسْتَبِقُ‍‍وا  الْ‍‍خَيْرَاتِ  إِلَى  اللَّهِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
وَأَنِ  احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  وَاحْذَرْهُمْ  أَن  يَفْتِنُ‍‍وكَ  عَن  بَعْضِ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  إِلَيْ‍‍كَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍اعْلَمْ  أَنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  أَن  يُصِيبَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضِ  ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍فَاسِقُونَ 
بين
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  يَدُ  اللَّهِ  مَغْلُولَةٌ  غُلَّتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَلُعِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  قَالُ‍‍وا  بَلْ  يَدَاهُ  مَبْسُوطَتَانِ  يُنفِقُ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كُلَّمَآ  أَوْقَدُوا  نَارًا  لِّ‍‍لْ‍‍حَرْبِ  أَطْفَأَهَا  اللَّهُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
بين
إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَن  يُوقِعَ  بَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  فِي  الْ‍‍خَمْرِ  وَالْ‍‍مَيْسِرِ  وَيَصُدَّكُمْ  عَن  ذِكْرِ  اللَّهِ  وَعَنِ  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍هَلْ  أَنتُم  مُّنتَهُونَ 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  شَهَادَةُ  بَيْنِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَضَرَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  حِينَ  الْ‍‍وَصِيَّةِ  اثْنَانِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  أَوْ  آخَرَانِ  مِنْ  غَيْرِكُمْ  إِنْ  أَنتُمْ  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصَابَتْ‍‍كُم  مُّصِيبَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  تَحْبِسُ‍‍ونَ‍‍هُمَا  مِن  بَعْدِ  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنِ  ارْتَبْ‍‍تُمْ  لَا  نَشْتَرِي  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  وَلَوْ  كَانَ  ذَا  قُرْبَى  وَلَا  نَكْتُمُ  شَهَادَةَ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  الْ‍‍آثِمِينَ 
بين
قُلْ  أَيُّ  شَيْءٍ  أَكْبَرُ  شَهَادَةً  قُلِ  اللَّهُ  شَهِيدٌ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَأُوْحِيَ  إِلَيَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنُ  لِ‍‍أُنذِرَكُم  بِ‍‍هِ  وَمَن  بَلَغَ  أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَشْهَدُونَ  أَنَّ  مَعَ  اللَّهِ  آلِهَةً  أُخْرَى  قُل  لَّآ  أَشْهَدُ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  هُوَ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  وَإِنَّ‍‍نِي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
بين
وَكَ‍‍ذَالِكَ  فَتَ‍‍نَّا  بَعْضَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضٍ  لِّ‍‍يَقُولُ‍‍وا  أَهَؤُلَآءِ  مَنَّ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّن  بَيْنِ‍‍نَآ  أَلَيْسَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَعْلَمَ  بِ‍‍ال‍‍شَّاكِرِينَ 
بين
قُل  لَّوْ  أَنَّ  عِندِي  مَا  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  لَ‍‍قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بين
وَهَاذَا  كِتَابٌ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مُبَارَكٌ  مُّصَدِّقُ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلِ‍‍تُنذِرَ  أُمَّ  الْ‍‍قُرَى  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَهُمْ  عَلَى  صَلَاتِ‍‍هِمْ  يُحَافِظُ‍‍ونَ 
بين
وَلَ‍‍قَدْ  جِئْ‍‍تُمُونَا  فُرَادَى  كَ‍‍مَا  خَلَقْ‍‍نَاكُمْ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  وَتَرَكْ‍‍تُم  مَّا  خَوَّلْ‍‍نَاكُمْ  وَرَاءَ  ظُهُورِكُمْ  وَمَا  نَرَى  مَعَ‍‍كُمْ  شُفَعَاءَكُمُ  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  فِي‍‍كُمْ  شُرَكَاءُ  لَ‍‍قَد  تَّقَطَّعَ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَضَلَّ  عَن‍‍كُم  مَّا  كُن‍‍تُمْ  تَزْعُمُ‍‍ونَ 
بين
ثُمَّ  لَ‍‍آتِيَنَّ‍‍هُم  مِّن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  وَعَنْ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  وَعَن  شَمَآئِلِ‍‍هِمْ  وَلَا  تَجِدُ  أَكْثَرَهُمْ  شَاكِرِينَ 
بين
وَنَادَى  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  أَن  قَدْ  وَجَدْنَا  مَا  وَعَدَنَا  رَبُّ‍‍نَا  حَقًّا  فَ‍‍هَلْ  وَجَدتُّم  مَّا  وَعَدَ  رَبُّ‍‍كُمْ  حَقًّا  قَالُ‍‍وا  نَعَمْ  فَ‍‍أَذَّنَ  مُؤَذِّنٌ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَن  لَّعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بين
وَبَيْنَ‍‍هُمَا  حِجَابٌ  وَعَلَى  الْ‍‍أَعْرَافِ  رِجَالٌ  يَعْرِفُ‍‍ونَ  كُلًّا  بِ‍‍سِيمَاهُمْ  وَنَادَوْا  أَصْحَابَ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَن  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  لَمْ  يَدْخُلُ‍‍وهَا  وَهُمْ  يَطْمَعُ‍‍ونَ 
بين
وَهُوَ  الَّذِي  يُرْسِلُ  ال‍‍رِّيَاحَ  بُشْرًا  بَيْنَ  يَدَيْ  رَحْمَتِ‍‍هِ  حَتَّى  إِذَآ  أَقَلَّتْ  سَحَابًا  ثِقَالًا  سُقْ‍‍نَاهُ  لِ‍‍بَلَدٍ  مَّيِّتٍ  فَ‍‍أَنزَلْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مَاءَ  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُخْرِجُ  الْ‍‍مَوْتَى  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَذَكَّرُونَ 
بين
وَإِن  كَانَ  طَآئِفَةٌ  مِّن‍‍كُمْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الَّذِي  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  وَطَآئِفَةٌ  لَّمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍اصْبِرُوا  حَتَّى  يَحْكُمَ  اللَّهُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍حَاكِمِينَ 
بين
قَدِ  افْتَرَيْ‍‍نَا  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  إِنْ  عُدْنَا  فِي  مِلَّتِ‍‍كُم  بَعْدَ  إِذْ  نَجَّانَا  اللَّهُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَكُونُ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّعُودَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَسِعَ  رَبُّ‍‍نَا  كُلَّ  شَيْءٍ  عِلْمًا  عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  افْتَحْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  قَوْمِ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاتِحِينَ 
بين
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍أَنفَالِ  قُلِ  الْ‍‍أَنفَالُ  لِ‍‍لَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَصْلِحُ‍‍وا  ذَاتَ  بَيْنِ‍‍كُمْ  وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  إِذَا  دَعَاكُمْ  لِ‍‍مَا  يُحْيِي‍‍كُمْ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَحُولُ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَقَلْبِ‍‍هِ  وَأَنَّ‍‍هُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
بين
وَأَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍هِمْ  لَوْ  أَنفَقْ‍‍تَ  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مَّا  أَلَّفْ‍‍تَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  أَلَّفَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
بين
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آوَوا  وَّنَصَرُوا  أُولَائِكَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَمْ  يُهَاجِرُوا  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  وَلَايَتِ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  حَتَّى  يُهَاجِرُوا  وَإِنِ  اسْتَنصَرُوكُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍نَّصْرُ  إِلَّا  عَلَى  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
بين
وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مَسْجِدًا  ضِرَارًا  وَكُفْرًا  وَتَفْرِيقًا  بَيْنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَإِرْصَادًا  لِّ‍‍مَنْ  حَارَبَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  وَلَ‍‍يَحْلِفُ‍‍نَّ  إِنْ  أَرَدْنَآ  إِلَّا  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
بين
وَمَا  كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  إِلَّآ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍اخْتَلَفُ‍‍وا  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لَ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فِي‍‍مَا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
وَيَوْمَ  نَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  ثُمَّ  نَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  مَكَانَ‍‍كُمْ  أَنتُمْ  وَشُرَكَآؤُكُمْ  فَ‍‍زَيَّلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَقَالَ  شُرَكَآؤُهُم  مَّا  كُن‍‍تُمْ  إِيَّانَا  تَعْبُدُونَ 
بين
فَ‍‍كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  إِن  كُ‍‍نَّا  عَنْ  عِبَادَتِ‍‍كُمْ  لَ‍‍غَافِلِينَ 
بين
وَمَا  كَانَ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنُ  أَن  يُفْتَرَى  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَلَاكِن  تَصْدِيقَ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَتَفْصِيلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  مِن  رَّبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
بين
وَيَوْمَ  يَحْشُرُهُمْ  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَلْبَثُ‍‍وا  إِلَّا  سَاعَةً  مِّنَ  ال‍‍نَّهَارِ  يَتَعَارَفُ‍‍ونَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  قَدْ  خَسِرَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍لِقَآءِ  اللَّهِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُهْتَدِينَ 
بين
وَلِ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  رَّسُولٌ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  رَسُولُ‍‍هُمْ  قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
بين
وَلَوْ  أَنَّ  لِ‍‍كُلِّ  نَفْسٍ  ظَلَمَتْ  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍افْتَدَتْ  بِ‍‍هِ  وَأَسَرُّوا  ال‍‍نَّدَامَةَ  لَمَّا  رَأَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
بين
وَلَ‍‍قَدْ  بَوَّأْنَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  مُبَوَّأَ  صِدْقٍ  وَرَزَقْ‍‍نَاهُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  فَ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  حَتَّى  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
قَالَ  سَ‍‍آوِي  إِلَى  جَبَلٍ  يَعْصِمُ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  قَالَ  لَا  عَاصِمَ  الْ‍‍يَوْمَ  مِنْ  أَمْرِ  اللَّهِ  إِلَّا  مَن  رَّحِمَ  وَحَالَ  بَيْنَ‍‍هُمَا  الْ‍‍مَوْجُ  فَ‍‍كَانَ  مِنَ  الْ‍‍مُغْرَقِينَ 
بين
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍اخْتُلِفَ  فِي‍‍هِ  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لَ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مُرِيبٍ 
بين
وَرَفَعَ  أَبَوَيْ‍‍هِ  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  وَخَرُّوا  لَ‍‍هُ  سُجَّدًا  وَقَالَ  يَاأَبَتِ  هَاذَا  تَأْوِيلُ  رُؤْيَايَ  مِن  قَبْلُ  قَدْ  جَعَلَ‍‍هَا  رَبِّ‍‍ي  حَقًّا  وَقَدْ  أَحْسَنَ  بِ‍‍ي  إِذْ  أَخْرَجَ‍‍نِي  مِنَ  ال‍‍سِّجْنِ  وَجَاءَ  بِ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍بَدْوِ  مِن  بَعْدِ  أَن  نَّزَغَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ  إِخْوَتِ‍‍ي  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  لَطِيفٌ  لِّ‍‍مَا  يَشَاءُ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيمُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
بين
لَ‍‍قَدْ  كَانَ  فِي  قَصَصِ‍‍هِمْ  عِبْرَةٌ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  مَا  كَانَ  حَدِيثًا  يُفْتَرَى  وَلَاكِن  تَصْدِيقَ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَتَفْصِيلَ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
بين
لَ‍‍هُ  مُعَقِّبَاتٌ  مِّن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  يَحْفَظُ‍‍ونَ‍‍هُ  مِنْ  أَمْرِ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُغَيِّرُ  مَا  بِ‍‍قَوْمٍ  حَتَّى  يُغَيِّرُوا  مَا  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَإِذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  سُوءًا  فَ‍‍لَا  مَرَدَّ  لَ‍‍هُ  وَمَا  لَ‍‍هُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  مِن  وَالٍ 
بين
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَسْ‍‍تَ  مُرْسَلًا  قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَمَنْ  عِندَهُ  عِلْمُ  الْ‍‍كِتَابِ 
بين
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  فَ‍‍اصْفَحِ  ال‍‍صَّفْحَ  الْ‍‍جَمِيلَ 
بين
وَإِنَّ  لَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَنْعَامِ  لَ‍‍عِبْرَةً  نُّسْقِي‍‍كُم  مِّ‍‍مَّا  فِي  بُطُونِ‍‍هِ  مِن  بَيْنِ  فَرْثٍ  وَدَمٍ  لَّبَنًا  خَالِصًا  سَآئِغًا  لِّ‍‍ل‍‍شَّارِبِينَ 
بين
وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّتِي  نَقَضَتْ  غَزْلَ‍‍هَا  مِن  بَعْدِ  قُوَّةٍ  أَنكَاثًا  تَتَّخِذُونَ  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  دَخَلًا  بَيْنَ‍‍كُمْ  أَن  تَكُونَ  أُمَّةٌ  هِيَ  أَرْبَى  مِنْ  أُمَّةٍ  إِنَّ‍‍مَا  يَبْلُوكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍يُبَيِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
وَلَا  تَتَّخِذُوا  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  دَخَلًا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَزِلَّ  قَدَمٌ  بَعْدَ  ثُبُوتِ‍‍هَا  وَتَذُوقُ‍‍وا  ال‍‍سُّوءَ  بِ‍‍مَا  صَدَدتُّمْ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍كُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
بين
إِنَّ‍‍مَا  جُعِلَ  ال‍‍سَّبْتُ  عَلَى  الَّذِينَ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَإِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
وَإِذَا  قَرَأْتَ  الْ‍‍قُرْآنَ  جَعَلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍كَ  وَبَيْنَ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  حِجَابًا  مَّسْتُورًا 
بين
وَقُل  لِّ‍‍عِبَادِي  يَقُولُ‍‍وا  الَّتِي  هِيَ  أَحْسَنُ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  يَنزَغُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
بين
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  بِ‍‍عِبَادِهِ  خَبِيرًا  بَصِيرًا 
بين
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  اللَّهَ  أَوِ  ادْعُ‍‍وا  ال‍‍رَّحْمَانَ  أَيًّا  مَّا  تَدْعُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَلَا  تَجْهَرْ  بِ‍‍صَلَاتِ‍‍كَ  وَلَا  تُخَافِتْ  بِ‍‍هَا  وَابْتَغِ  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
بين
هَؤُلَآءِ  قَوْمُ‍‍نَا  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  لَّوْلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍سُلْطَانٍۭ  بَيِّنٍ  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا 
بين
وَكَ‍‍ذَالِكَ  بَعَثْ‍‍نَاهُمْ  لِ‍‍يَتَسَاءَلُ‍‍وا  بَيْنَ‍‍هُمْ  قَالَ  قَآئِلٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  كَمْ  لَبِثْ‍‍تُمْ  قَالُ‍‍وا  لَبِثْ‍‍نَا  يَوْمًا  أَوْ  بَعْضَ  يَوْمٍ  قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍كُمْ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  لَبِثْ‍‍تُمْ  فَ‍‍ابْعَثُ‍‍وا  أَحَدَكُم  بِ‍‍وَرِقِ‍‍كُمْ  هَاذِهِٓ  إِلَى  الْ‍‍مَدِينَةِ  فَ‍‍لْ‍‍يَنظُرْ  أَيُّهَآ  أَزْكَى  طَعَامًا  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتِ‍‍كُم  بِ‍‍رِزْقٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَلْ‍‍يَتَلَطَّفْ  وَلَا  يُشْعِرَنَّ  بِ‍‍كُمْ  أَحَدًا 
بين
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَعْثَرْنَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَأَنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هَآ  إِذْ  يَتَنَازَعُ‍‍ونَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَمْرَهُمْ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  ابْنُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِم  بُنْيَانًا  رَّبُّ‍‍هُمْ  أَعْلَمُ  بِ‍‍هِمْ  قَالَ  الَّذِينَ  غَلَبُ‍‍وا  عَلَى  أَمْرِهِمْ  لَ‍‍نَتَّخِذَنَّ  عَلَيْ‍‍هِم  مَّسْجِدًا 
بين
وَاضْرِبْ  لَ‍‍هُم  مَّثَلًا  رَّجُلَيْنِ  جَعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍أَحَدِهِمَا  جَنَّتَيْنِ  مِنْ  أَعْنَابٍ  وَحَفَفْ‍‍نَاهُمَا  بِ‍‍نَخْلٍ  وَجَعَلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  زَرْعًا 
بين
وَيَوْمَ  يَقُولُ  نَادُوا  شُرَكَائِ‍‍يَ  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍دَعَ‍‍وْهُمْ  فَ‍‍لَمْ  يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  وَجَعَلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُم  مَّوْبِقًا 
بين
فَ‍‍لَمَّا  بَلَغَ‍‍ا  مَجْمَعَ  بَيْنِ‍‍هِمَا  نَسِيَ‍‍ا  حُوتَ‍‍هُمَا  فَ‍‍اتَّخَذَ  سَبِيلَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  سَرَبًا 
بين
قَالَ  هَاذَا  فِرَاقُ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنِ‍‍كَ  سَ‍‍أُنَبِّئُ‍‍كَ  بِ‍‍تَأْوِيلِ  مَا  لَمْ  تَسْتَطِع  عَّلَيْ‍‍هِ  صَبْرًا 
بين
حَتَّى  إِذَا  بَلَغَ  بَيْنَ  ال‍‍سَّدَّيْنِ  وَجَدَ  مِن  دُونِ‍‍هِمَا  قَوْمًا  لَّا  يَكَادُونَ  يَفْقَهُ‍‍ونَ  قَوْلًا 
بين
قَالُ‍‍وا  يَاذَا  الْ‍‍قَرْنَيْنِ  إِنَّ  يَأْجُوجَ  وَمَأْجُوجَ  مُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍هَلْ  نَجْعَلُ  لَ‍‍كَ  خَرْجًا  عَلَى  أَن  تَجْعَلَ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍هُمْ  سَدًّا 
بين
قَالَ  مَا  مَكَّ‍‍نِّي  فِي‍‍هِ  رَبِّ‍‍ي  خَيْرٌ  فَ‍‍أَعِينُ‍‍ونِي  بِ‍‍قُوَّةٍ  أَجْعَلْ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُمْ  رَدْمًا 
بين
آتُ‍‍ونِي  زُبَرَ  الْ‍‍حَدِيدِ  حَتَّى  إِذَا  سَاوَى  بَيْنَ  ال‍‍صَّدَفَيْنِ  قَالَ  انفُخُ‍‍وا  حَتَّى  إِذَا  جَعَلَ‍‍هُ  نَارًا  قَالَ  آتُ‍‍ونِي  أُفْرِغْ  عَلَيْ‍‍هِ  قِطْرًا 
بين
فَ‍‍اخْتَلَفَ  الْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَيْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  مَّشْهَدِ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
بين
وَمَا  نَتَنَزَّلُ  إِلَّا  بِ‍‍أَمْرِ  رَبِّ‍‍كَ  لَ‍‍هُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍نَا  وَمَا  خَلْفَ‍‍نَا  وَمَا  بَيْنَ  ذَالِكَ  وَمَا  كَانَ  رَبُّ‍‍كَ  نَسِيًّا 
بين
رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍اعْبُدْهُ  وَاصْطَبِرْ  لِ‍‍عِبَادَتِ‍‍هِ  هَلْ  تَعْلَمُ  لَ‍‍هُ  سَمِيًّا 
بين
لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَمَا  تَحْتَ  ال‍‍ثَّرَى 
بين
فَ‍‍لَ‍‍نَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  بِ‍‍سِحْرٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  فَ‍‍اجْعَلْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كَ  مَوْعِدًا  لَّا  نُخْلِفُ‍‍هُ  نَحْنُ  وَلَآ  أَنتَ  مَكَانًا  سُوًى 
بين
فَ‍‍تَنَازَعُ‍‍وا  أَمْرَهُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَأَسَرُّوا  ال‍‍نَّجْوَى 
بين
قَالَ  يَاابْنَ‍‍أُمَّ  لَا  تَأْخُذْ  بِ‍‍لِحْيَتِ‍‍ي  وَلَا  بِ‍‍رَأْسِ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  خَشِي‍‍تُ  أَن  تَقُولَ  فَرَّقْ‍‍تَ  بَيْنَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَلَمْ  تَرْقُبْ  قَوْلِ‍‍ي 
بين
يَتَخَافَتُ‍‍ونَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِن  لَّبِثْ‍‍تُمْ  إِلَّا  عَشْرًا 
بين
يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِيطُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  عِلْمًا 
بين
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  لَاعِبِينَ 
بين
يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يَشْفَعُ‍‍ونَ  إِلَّا  لِ‍‍مَنِ  ارْتَضَى  وَهُم  مِّنْ  خَشْيَتِ‍‍هِ  مُشْفِقُونَ 
بين
وَتَقَطَّعُ‍‍وا  أَمْرَهُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  كُلٌّ  إِلَيْ‍‍نَا  رَاجِعُونَ 
بين
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍صَّابِئِينَ  وَال‍‍نَّصَارَى  وَالْ‍‍مَجُوسَ  وَالَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
بين
الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فِي  جَنَّاتِ  ال‍‍نَّعِيمِ 
بين
اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
بين
فَ‍‍تَقَطَّعُ‍‍وا  أَمْرَهُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  زُبُرًا  كُلُّ  حِزْبٍۭ  بِ‍‍مَا  لَدَيْ‍‍هِمْ  فَرِحُونَ 
بين
فَ‍‍إِذَا  نُفِخَ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍لَآ  أَنسَابَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَئِذٍ  وَلَا  يَتَسَاءَلُ‍‍ونَ 
بين
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يُزْجِي  سَحَابًا  ثُمَّ  يُؤَلِّفُ  بَيْنَ‍‍هُ  ثُمَّ  يَجْعَلُ‍‍هُ  رُكَامًا  فَ‍‍تَرَى  الْ‍‍وَدْقَ  يَخْرُجُ  مِنْ  خِلَالِ‍‍هِ  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  جِبَالٍ  فِي‍‍هَا  مِن  بَرَدٍ  فَ‍‍يُصِيبُ  بِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَيَصْرِفُ‍‍هُ  عَن  مَّن  يَشَاءُ  يَكَادُ  سَنَا  بَرْقِ‍‍هِ  يَذْهَبُ  بِ‍‍الْ‍‍أَبْصَارِ 
بين
وَإِذَا  دُعُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِذَا  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  مُّعْرِضُونَ 
بين
إِنَّ‍‍مَا  كَانَ  قَوْلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذَا  دُعُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
بين
لَّا  تَجْعَلُ‍‍وا  دُعَاءَ  ال‍‍رَّسُولِ  بَيْنَ‍‍كُمْ  كَ‍‍دُعَآءِ  بَعْضِ‍‍كُم  بَعْضًا  قَدْ  يَعْلَمُ  اللَّهُ  الَّذِينَ  يَتَسَلَّلُ‍‍ونَ  مِن‍‍كُمْ  لِوَاذًا  فَ‍‍لْ‍‍يَحْذَرِ  الَّذِينَ  يُخَالِفُ‍‍ونَ  عَنْ  أَمْرِهِ  أَن  تُصِيبَ‍‍هُمْ  فِتْنَةٌ  أَوْ  يُصِيبَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
بين
وَعَادًا  وَثَمُودَ  وَأَصْحَابَ  ال‍‍رَّسِّ  وَقُرُونًا  بَيْنَ  ذَالِكَ  كَثِيرًا 
بين
وَهُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  بُشْرًا  بَيْنَ  يَدَيْ  رَحْمَتِ‍‍هِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  طَهُورًا 
بين
وَلَ‍‍قَدْ  صَرَّفْ‍‍نَاهُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  لِ‍‍يَذَّكَّرُوا  فَ‍‍أَبَى  أَكْثَرُ  ال‍‍نَّاسِ  إِلَّا  كُفُورًا 
بين
وَهُوَ  الَّذِي  مَرَجَ  الْ‍‍بَحْرَيْنِ  هَاذَا  عَذْبٌ  فُرَاتٌ  وَهَاذَا  مِلْحٌ  أُجَاجٌ  وَجَعَلَ  بَيْنَ‍‍هُمَا  بَرْزَخًا  وَحِجْرًا  مَّحْجُورًا 
بين
الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  ال‍‍رَّحْمَانُ  فَ‍‍اسْأَلْ  بِ‍‍هِ  خَبِيرًا 
بين
وَالَّذِينَ  إِذَآ  أَنفَقُ‍‍وا  لَمْ  يُسْرِفُ‍‍وا  وَلَمْ  يَقْتُرُوا  وَكَانَ  بَيْنَ  ذَالِكَ  قَوَامًا 
بين
قَالَ  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّوقِنِينَ 
بين
قَالَ  رَبُّ  الْ‍‍مَشْرِقِ  وَالْ‍‍مَغْرِبِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
بين
فَ‍‍افْتَحْ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍هُمْ  فَتْحًا  وَنَجِّ‍‍نِي  وَمَن  مَّعِ‍‍يَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
بين
أَمَّن  جَعَلَ  الْ‍‍أَرْضَ  قَرَارًا  وَجَعَلَ  خِلَالَ‍‍هَآ  أَنْهَارًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَجَعَلَ  بَيْنَ  الْ‍‍بَحْرَيْنِ  حَاجِزًا  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
بين
أَمَّن  يَهْدِي‍‍كُمْ  فِي  ظُلُمَاتِ  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  وَمَن  يُرْسِلُ  ال‍‍رِّيَاحَ  بُشْرًا  بَيْنَ  يَدَيْ  رَحْمَتِ‍‍هِ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  تَعَالَى  اللَّهُ  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
بين
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍حُكْمِ‍‍هِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
بين
قَالَ  ذَالِكَ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كَ  أَيَّ‍‍مَا  الْ‍‍أَجَلَيْنِ  قَضَيْ‍‍تُ  فَ‍‍لَا  عُدْوَانَ  عَلَيَّ  وَاللَّهُ  عَلَى  مَا  نَقُولُ  وَكِيلٌ 
بين
وَقَالَ  إِنَّ‍‍مَا  اتَّخَذْتُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  أَوْثَانًا  مَّوَدَّةَ  بَيْنِ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُ  بَعْضُ‍‍كُم  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيَلْعَنُ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  وَمَأْوَاكُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
بين
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَكَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
بين
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَافِرُونَ 
بين
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنْ  خَلَقَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَزْوَاجًا  لِّ‍‍تَسْكُنُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هَا  وَجَعَلَ  بَيْنَ‍‍كُم  مَّوَدَّةً  وَرَحْمَةً  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
بين
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  شَفِيعٍ  أَفَ‍‍لَا  تَتَذَكَّرُونَ 
بين
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
أَفَ‍‍لَمْ  يَرَوْا  إِلَى  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِن  نَّشَأْ  نَخْسِفْ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضَ  أَوْ  نُسْقِطْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِسَفًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍كُلِّ  عَبْدٍ  مُّنِيبٍ 
بين
وَلِ‍‍سُلَيْمَانَ  ال‍‍رِّيحَ  غُدُوُّهَا  شَهْرٌ  وَرَوَاحُ‍‍هَا  شَهْرٌ  وَأَسَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  عَيْنَ  الْ‍‍قِطْرِ  وَمِنَ  الْ‍‍جِنِّ  مَن  يَعْمَلُ  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هِ  وَمَن  يَزِغْ  مِنْ‍‍هُمْ  عَنْ  أَمْرِنَا  نُذِقْ‍‍هُ  مِنْ  عَذَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
بين
وَجَعَلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَبَيْنَ  الْ‍‍قُرَى  الَّتِي  بَارَكْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  قُرًى  ظَاهِرَةً  وَقَدَّرْنَا  فِي‍‍هَا  ال‍‍سَّيْرَ  سِيرُوا  فِي‍‍هَا  لَيَالِيَ  وَأَيَّامًا  آمِنِينَ 
بين
فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  بَاعِدْ  بَيْنَ  أَسْفَارِنَا  وَظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  وَمَزَّقْ‍‍نَاهُمْ  كُلَّ  مُمَزَّقٍ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
بين
قُلْ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  ثُمَّ  يَفْتَحُ  بَيْنَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُوَ  الْ‍‍فَتَّاحُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
بين
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَن  نُّؤْمِنَ  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  وَلَا  بِ‍‍الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  مَوْقُوفُونَ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  يَرْجِعُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  الْ‍‍قَوْلَ  يَقُولُ  الَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  لَوْلَآ  أَنتُمْ  لَ‍‍كُ‍‍نَّا  مُؤْمِنِينَ 
بين
قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَعِظُ‍‍كُم  بِ‍‍وَاحِدَةٍ  أَن  تَقُومُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  مَثْنَى  وَفُرَادَى  ثُمَّ  تَتَفَكَّرُوا  مَا  بِ‍‍صَاحِبِ‍‍كُم  مِّن  جِنَّةٍ  إِنْ  هُوَ  إِلَّا  نَذِيرٌ  لَّ‍‍كُم  بَيْنَ  يَدَيْ  عَذَابٍ  شَدِيدٍ 
بين
وَحِيلَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَبَيْنَ  مَا  يَشْتَهُ‍‍ونَ  كَ‍‍مَا  فُعِلَ  بِ‍‍أَشْيَاعِ‍‍هِم  مِّن  قَبْلُ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  فِي  شَكٍّ  مُّرِيبٍۭ 
بين
وَالَّذِي  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍عِبَادِهِ  لَ‍‍خَبِيرٌ  بَصِيرٌ 
بين
وَجَعَلْ‍‍نَا  مِن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  سَدًّا  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  سَدًّا  فَ‍‍أَغْشَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُبْصِرُونَ 
بين
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمُ  اتَّقُ‍‍وا  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍كُمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
بين
رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَرَبُّ  الْ‍‍مَشَارِقِ 
بين
وَجَعَلُ‍‍وا  بَيْنَ‍‍هُ  وَبَيْنَ  الْ‍‍جِنَّةِ  نَسَبًا  وَلَ‍‍قَدْ  عَلِمَتِ  الْ‍‍جِنَّةُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍مُحْضَرُونَ 
بين
أَأُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  ال‍‍ذِّكْرُ  مِن  بَيْنِ‍‍نَا  بَلْ  هُمْ  فِي  شَكٍّ  مِّن  ذِكْرِي  بَل  لَّمَّا  يَذُوقُ‍‍وا  عَذَابِ 
بين
أَمْ  لَ‍‍هُم  مُّلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍لْ‍‍يَرْتَقُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَسْبَابِ 
بين
إِذْ  دَخَلُ‍‍وا  عَلَى  دَاوُودَ  فَ‍‍فَزِعَ  مِنْ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  لَا  تَخَفْ  خَصْمَانِ  بَغَى  بَعْضُ‍‍نَا  عَلَى  بَعْضٍ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تُشْطِطْ  وَاهْدِنَآ  إِلَى  سَوَآءِ  ال‍‍صِّرَاطِ 
بين
يَادَاوُودُ  إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَاكَ  خَلِيفَةً  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تَتَّبِعِ  الْ‍‍هَوَى  فَ‍‍يُضِلَّ‍‍كَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَضِلُّ‍‍ونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  نَسُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍حِسَابِ 
بين
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  بَاطِلًا  ذَالِكَ  ظَنُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنَ  ال‍‍نَّارِ 
بين
رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
بين
أَلَا  لِ‍‍لَّهِ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍خَالِصُ  وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَاءَ  مَا  نَعْبُدُهُمْ  إِلَّا  لِ‍‍يُقَرِّبُ‍‍ونَآ  إِلَى  اللَّهِ  زُلْفَى  إِنَّ  اللَّهَ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فِي  مَا  هُمْ  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  كَاذِبٌ  كَفَّارٌ 
بين
قُلِ  اللَّهُ‍‍مَّ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  عَالِمَ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  أَنتَ  تَحْكُمُ  بَيْنَ  عِبَادِكَ  فِي  مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
وَأَشْرَقَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍نُورِ  رَبِّ‍‍هَا  وَوُضِعَ  الْ‍‍كِتَابُ  وَجِيءَ  بِ‍‍ال‍‍نَّبِيِّينَ  وَال‍‍شُّهَدَآءِ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
بين
وَتَرَى  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  حَآفِّينَ  مِنْ  حَوْلِ  الْ‍‍عَرْشِ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَقِيلَ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
بين
قَالَ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  إِنَّ‍‍ا  كُلٌّ  فِي‍‍هَآ  إِنَّ  اللَّهَ  قَدْ  حَكَمَ  بَيْنَ  الْ‍‍عِبَادِ 
بين
وَقَالُ‍‍وا  قُلُوبُ‍‍نَا  فِي  أَكِنَّةٍ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُونَآ  إِلَيْ‍‍هِ  وَفِي  آذَانِ‍‍نَا  وَقْرٌ  وَمِن  بَيْنِ‍‍نَا  وَبَيْنِ‍‍كَ  حِجَابٌ  فَ‍‍اعْمَلْ  إِنَّ‍‍نَا  عَامِلُونَ 
بين
إِذْ  جَاءَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رُّسُلُ  مِن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّا  اللَّهَ  قَالُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍نَا  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
بين
وَقَيَّضْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  قُرَنَاءَ  فَ‍‍زَيَّنُ‍‍وا  لَ‍‍هُم  مَّا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَوْلُ  فِي  أُمَمٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
بين
وَلَا  تَسْتَوِي  الْ‍‍حَسَنَةُ  وَلَا  ال‍‍سَّيِّئَةُ  ادْفَعْ  بِ‍‍الَّتِي  هِيَ  أَحْسَنُ  فَ‍‍إِذَا  الَّذِي  بَيْنَ‍‍كَ  وَبَيْنَ‍‍هُ  عَدَاوَةٌ  كَأَنَّ‍‍هُ  وَلِيٌّ  حَمِيمٌ 
بين
لَّا  يَأْتِي‍‍هِ  الْ‍‍بَاطِلُ  مِن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلَا  مِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  تَنزِيلٌ  مِّنْ  حَكِيمٍ  حَمِيدٍ 
بين
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍اخْتُلِفَ  فِي‍‍هِ  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لَ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مُرِيبٍ 
بين
وَمَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  لَّ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُورِثُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مُرِيبٍ 
بين
فَ‍‍لِ‍‍ذَالِكَ  فَ‍‍ادْعُ  وَاسْتَقِمْ  كَ‍‍مَآ  أُمِرْتَ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  وَقُلْ  آمَن‍‍تُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِن  كِتَابٍ  وَأُمِرْتُ  لِ‍‍أَعْدِلَ  بَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَرَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍نَآ  أَعْمَالُ‍‍نَا  وَلَ‍‍كُمْ  أَعْمَالُ‍‍كُمْ  لَا  حُجَّةَ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
بين
أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شُرَكَاءُ  شَرَعُ‍‍وا  لَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍دِّينِ  مَا  لَمْ  يَأْذَن  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  وَلَوْلَا  كَلِمَةُ  الْ‍‍فَصْلِ  لَ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
بين
وَالَّذِينَ  اسْتَجَابُ‍‍وا  لِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَأَمْرُهُمْ  شُورَى  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
بين
أَهُمْ  يَقْسِمُ‍‍ونَ  رَحْمَتَ  رَبِّ‍‍كَ  نَحْنُ  قَسَمْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُم  مَّعِيشَتَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَرَفَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  فَوْقَ  بَعْضٍ  دَرَجَاتٍ  لِّ‍‍يَتَّخِذَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  سُخْرِيًّا  وَرَحْمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  خَيْرٌ  مِّ‍‍مَّا  يَجْمَعُ‍‍ونَ 
بين
حَتَّى  إِذَا  جَاءَنَا  قَالَ  يَالَيْتَ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كَ  بُعْدَ  الْ‍‍مَشْرِقَيْنِ  فَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍قَرِينُ 
بين
فَ‍‍اخْتَلَفَ  الْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَيْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مِنْ  عَذَابِ  يَوْمٍ  أَلِيمٍ 
بين
وَتَبَارَكَ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَعِندَهُ  عِلْمُ  ال‍‍سَّاعَةِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
بين
رَبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّوقِنِينَ 
بين
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  لَاعِبِينَ 
بين
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  بَيِّنَاتٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  فَ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بين
مَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  عَ‍‍مَّا  أُنذِرُوا  مُعْرِضُونَ 
بين
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  إِنِ  افْتَرَيْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍لَا  تَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍ي  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  كَفَى  بِ‍‍هِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَهُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
بين
وَاذْكُرْ  أَخَا  عَادٍ  إِذْ  أَنذَرَ  قَوْمَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍أَحْقَافِ  وَقَدْ  خَلَتِ  ال‍‍نُّذُرُ  مِن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّا  اللَّهَ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
بين
قَالُ‍‍وا  يَاقَوْمَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  سَمِعْ‍‍نَا  كِتَابًا  أُنزِلَ  مِن  بَعْدِ  مُوسَى  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  وَإِلَى  طَرِيقٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
بين
مُّحَمَّدٌ  رَّسُولُ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  أَشِدَّآءُ  عَلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  رُحَمَآءُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  تَرَاهُمْ  رُكَّعًا  سُجَّدًا  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  سِيمَاهُمْ  فِي  وُجُوهِ‍‍هِم  مِّنْ  أَثَرِ  ال‍‍سُّجُودِ  ذَالِكَ  مَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍إِنجِيلِ  كَ‍‍زَرْعٍ  أَخْرَجَ  شَطْأَهُ  فَ‍‍آزَرَهُ  فَ‍‍اسْتَغْلَظَ  فَ‍‍اسْتَوَى  عَلَى  سُوقِ‍‍هِ  يُعْجِبُ  ال‍‍زُّرَّاعَ  لِ‍‍يَغِيظَ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنْ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيِ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
بين
وَإِن  طَآئِفَتَانِ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  اقْتَتَلُ‍‍وا  فَ‍‍أَصْلِحُ‍‍وا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍إِن  بَغَتْ  إِحْدَاهُمَا  عَلَى  الْ‍‍أُخْرَى  فَ‍‍قَاتِلُ‍‍وا  الَّتِي  تَبْغِي  حَتَّى  تَفِيءَ  إِلَى  أَمْرِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  فَاءَتْ  فَ‍‍أَصْلِحُ‍‍وا  بَيْنَ‍‍هُمَا  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَأَقْسِطُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُقْسِطِينَ 
بين
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  إِخْوَةٌ  فَ‍‍أَصْلِحُ‍‍وا  بَيْنَ  أَخَوَيْ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
بين
وَلَ‍‍قَدْ  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَمَا  مَسَّ‍‍نَا  مِن  لُّغُوبٍ 
بين
أَأُلْقِيَ  ال‍‍ذِّكْرُ  عَلَيْ‍‍هِ  مِن  بَيْنِ‍‍نَا  بَلْ  هُوَ  كَذَّابٌ  أَشِرٌ 
بين
وَنَبِّئْ‍‍هُمْ  أَنَّ  الْ‍‍مَاءَ  قِسْمَةٌ  بَيْنَ‍‍هُمْ  كُلُّ  شِرْبٍ  مُّحْتَضَرٌ 
بين
بَيْنَ‍‍هُمَا  بَرْزَخٌ  لَّا  يَبْغِيَ‍‍انِ 
بين
يَطُوفُ‍‍ونَ  بَيْنَ‍‍هَا  وَبَيْنَ  حَمِيمٍ  آنٍ 
بين
نَحْنُ  قَدَّرْنَا  بَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَوْتَ  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍مَسْبُوقِينَ 
بين
يَوْمَ  تَرَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَسْعَى  نُورُهُم  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَبِ‍‍أَيْمَانِ‍‍هِم  بُشْرَاكُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  جَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
بين
يَوْمَ  يَقُولُ  الْ‍‍مُنَافِقُونَ  وَالْ‍‍مُنَافِقَاتُ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  انظُرُونَا  نَقْتَبِسْ  مِن  نُّورِكُمْ  قِيلَ  ارْجِعُ‍‍وا  وَرَاءَكُمْ  فَ‍‍الْتَمِسُ‍‍وا  نُورًا  فَ‍‍ضُرِبَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍سُورٍ  لَّ‍‍هُ  بَابٌ  بَاطِنُ‍‍هُ  فِي‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةُ  وَظَاهِرُهُ  مِن  قِبَلِ‍‍هِ  الْ‍‍عَذَابُ 
بين
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نَاجَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍قَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَةً  ذَالِكَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَأَطْهَرُ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَجِدُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بين
أَأَشْفَقْ‍‍تُمْ  أَن  تُقَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَاتٍ  فَ‍‍إِذْ  لَمْ  تَفْعَلُ‍‍وا  وَتَابَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
بين
مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍قُرَى  فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  وَلِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  كَيْ  لَا  يَكُونَ  دُولَةً  بَيْنَ  الْ‍‍أَغْنِيَآءِ  مِن‍‍كُمْ  وَمَآ  آتَاكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  فَ‍‍خُذُوهُ  وَمَا  نَهَاكُمْ  عَنْ‍‍هُ  فَ‍‍انتَهُ‍‍وا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
بين
لَا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  إِلَّا  فِي  قُرًى  مُّحَصَّنَةٍ  أَوْ  مِن  وَرَآءِ  جُدُرٍۭ  بَأْسُ‍‍هُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  شَدِيدٌ  تَحْسَبُ‍‍هُمْ  جَمِيعًا  وَقُلُوبُ‍‍هُمْ  شَتَّى  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
بين
لَن  تَنفَعَ‍‍كُمْ  أَرْحَامُ‍‍كُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُكُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
بين
قَدْ  كَانَتْ  لَ‍‍كُمْ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  بُرَاءُ  مِن‍‍كُمْ  وَمِ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  كَفَرْنَا  بِ‍‍كُمْ  وَبَدَا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةُ  وَالْ‍‍بَغْضَآءُ  أَبَدًا  حَتَّى  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُٓ  إِلَّا  قَوْلَ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  لَ‍‍أَسْتَغْفِرَنَّ  لَ‍‍كَ  وَمَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  رَّبَّ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  أَنَبْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
بين
عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَجْعَلَ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ  الَّذِينَ  عَادَيْ‍‍تُم  مِّنْ‍‍هُم  مَّوَدَّةً  وَاللَّهُ  قَدِيرٌ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
بين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  يُبَايِعْ‍‍نَ‍‍كَ  عَلَى  أَن  لَّا  يُشْرِكْ‍‍نَ  بِ‍‍اللَّهِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْرِقْ‍‍نَ  وَلَا  يَزْنِي‍‍نَ  وَلَا  يَقْتُلْ‍‍نَ  أَوْلَادَهُنَّ  وَلَا  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍بُهْتَانٍ  يَفْتَرِي‍‍نَ‍‍هُ  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِنَّ  وَأَرْجُلِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَعْصِي‍‍نَ‍‍كَ  فِي  مَعْرُوفٍ  فَ‍‍بَايِعْ‍‍هُنَّ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُنَّ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
بين
وَإِذْ  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمُبَشِّرًا  بِ‍‍رَسُولٍ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِي  اسْمُ‍‍هُٓ  أَحْمَدُ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
بين
أَسْكِنُ‍‍وهُنَّ  مِنْ  حَيْثُ  سَكَن‍‍تُم  مِّن  وُجْدِكُمْ  وَلَا  تُضَآرُّوهُنَّ  لِ‍‍تُضَيِّقُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  وَإِن  كُ‍‍نَّ  أُولَاتِ  حَمْلٍ  فَ‍‍أَنفِقُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  حَتَّى  يَضَعْ‍‍نَ  حَمْلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍إِنْ  أَرْضَعْ‍‍نَ  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَأْتَمِرُوا  بَيْنَ‍‍كُم  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَإِن  تَعَاسَرْتُمْ  فَ‍‍سَ‍‍تُرْضِعُ  لَ‍‍هُٓ  أُخْرَى 
بين
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  وَمِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  مِثْلَ‍‍هُنَّ  يَتَنَزَّلُ  الْ‍‍أَمْرُ  بَيْنَ‍‍هُنَّ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ  وَأَنَّ  اللَّهَ  قَدْ  أَحَاطَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عِلْمًا 
بين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  تُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  تَوْبَةً  نَّصُوحًا  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُكَفِّرَ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَيُدْخِلَ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  يَوْمَ  لَا  يُخْزِي  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  نُورُهُمْ  يَسْعَى  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَبِ‍‍أَيْمَانِ‍‍هِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  أَتْمِمْ  لَ‍‍نَا  نُورَنَا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
بين
إِلَّا  مَنِ  ارْتَضَى  مِن  رَّسُولٍ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  يَسْلُكُ  مِن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  رَصَدًا 
بين
رَّبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  ال‍‍رَّحْمَانِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  خِطَابًا 
بين
يَخْرُجُ  مِن  بَيْنِ  ال‍‍صُّلْبِ  وَال‍‍تَّرَآئِبِ 
بينات
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَقَفَّيْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  بِ‍‍ال‍‍رُّسُلِ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  أَفَ‍‍كُلَّمَا  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍كُمُ  اسْتَكْبَرْتُمْ  فَ‍‍فَرِيقًا  كَذَّبْ‍‍تُمْ  وَفَرِيقًا  تَقْتُلُ‍‍ونَ 
بينات
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  مُّوسَى  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  اتَّخَذْتُمُ  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَنتُمْ  ظَالِمُونَ 
بينات
وَلَ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَمَا  يَكْفُرُ  بِ‍‍هَآ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
بينات
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْتُمُ‍‍ونَ  مَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَالْ‍‍هُدَى  مِن  بَعْدِ  مَا  بَيَّ‍‍نَّاهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أُولَائِكَ  يَلْعَنُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَيَلْعَنُ‍‍هُمُ  ال‍‍لَّاعِنُونَ 
بينات
شَهْرُ  رَمَضَانَ  الَّذِي  أُنزِلَ  فِي‍‍هِ  الْ‍‍قُرْآنُ  هُدًى  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَبَيِّنَاتٍ  مِّنَ  الْ‍‍هُدَى  وَالْ‍‍فُرْقَانِ  فَ‍‍مَن  شَهِدَ  مِن‍‍كُمُ  ال‍‍شَّهْرَ  فَ‍‍لْ‍‍يَصُمْ‍‍هُ  وَمَن  كَانَ  مَرِيضًا  أَوْ  عَلَى  سَفَرٍ  فَ‍‍عِدَّةٌ  مِّنْ  أَيَّامٍ  أُخَرَ  يُرِيدُ  اللَّهُ  بِ‍‍كُمُ  الْ‍‍يُسْرَ  وَلَا  يُرِيدُ  بِ‍‍كُمُ  الْ‍‍عُسْرَ  وَلِ‍‍تُكْمِلُ‍‍وا  الْ‍‍عِدَّةَ  وَلِ‍‍تُكَبِّرُوا  اللَّهَ  عَلَى  مَا  هَدَاكُمْ  وَلَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
بينات
فَ‍‍إِن  زَلَلْ‍‍تُم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍كُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  فَ‍‍اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
بينات
كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَأَنزَلَ  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  فِي‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَمَا  اخْتَلَفَ  فِي‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وهُ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هَدَى  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
بينات
تِلْكَ  ال‍‍رُّسُلُ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّن  كَلَّمَ  اللَّهُ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلَ  الَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَلَاكِنِ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  آمَنَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  كَفَرَ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلُ‍‍وا  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يُرِيدُ 
بينات
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
بينات
فِي‍‍هِ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  مَّقَامُ  إِبْرَاهِيمَ  وَمَن  دَخَلَ‍‍هُ  كَانَ  آمِنًا  وَلِ‍‍لَّهِ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  حِجُّ  الْ‍‍بَيْتِ  مَنِ  اسْتَطَاعَ  إِلَيْ‍‍هِ  سَبِيلًا  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَنِ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
بينات
وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  تَفَرَّقُ‍‍وا  وَاخْتَلَفُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَأُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
بينات
الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  عَهِدَ  إِلَيْ‍‍نَآ  أَلَّا  نُؤْمِنَ  لِ‍‍رَسُولٍ  حَتَّى  يَأْتِيَ‍‍نَا  بِ‍‍قُرْبَانٍ  تَأْكُلُ‍‍هُ  ال‍‍نَّارُ  قُلْ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍ي  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍الَّذِي  قُلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  قَتَلْ‍‍تُمُوهُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
بينات
فَ‍‍إِن  كَذَّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كُذِّبَ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  جَاؤُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَال‍‍زُّبُرِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُنِيرِ 
بينات
يَسْأَلُ‍‍كَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِتَابًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍قَدْ  سَأَلُ‍‍وا  مُوسَى  أَكْبَرَ  مِن  ذَالِكَ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَرِنَا  اللَّهَ  جَهْرَةً  فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّاعِقَةُ  بِ‍‍ظُلْمِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  اتَّخَذُوا  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  فَ‍‍عَفَوْنَا  عَن  ذَالِكَ  وَآتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
بينات
مِنْ  أَجْلِ  ذَالِكَ  كَتَبْ‍‍نَا  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنَّ‍‍هُ  مَن  قَتَلَ  نَفْسًا  بِ‍‍غَيْرِ  نَفْسٍ  أَوْ  فَسَادٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  قَتَلَ  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَمَنْ  أَحْيَاهَا  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَآ  أَحْيَا  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍مُسْرِفُونَ 
بينات
إِذْ  قَالَ  اللَّهُ  يَاعِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  اذْكُرْ  نِعْمَتِ‍‍ي  عَلَيْ‍‍كَ  وَعَلَى  وَالِدَتِ‍‍كَ  إِذْ  أَيَّدتُّ‍‍كَ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  تُكَلِّمُ  ال‍‍نَّاسَ  فِي  الْ‍‍مَهْدِ  وَكَهْلًا  وَإِذْ  عَلَّمْ‍‍تُ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَإِذْ  تَخْلُقُ  مِنَ  ال‍‍طِّينِ  كَ‍‍هَيْئَةِ  ال‍‍طَّيْرِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  فَ‍‍تَنفُخُ  فِي‍‍هَا  فَ‍‍تَكُونُ  طَيْرًا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَتُبْرِئُ  الْ‍‍أَكْمَهَ  وَالْ‍‍أَبْرَصَ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَإِذْ  تُخْرِجُ  الْ‍‍مَوْتَى  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَإِذْ  كَفَفْ‍‍تُ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَن‍‍كَ  إِذْ  جِئْ‍‍تَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
بينات
تِلْكَ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآئِ‍‍هَا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
بينات
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍هِمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَقَوْمِ  إِبْرَاهِيمَ  وَأَصْحَابِ  مَدْيَنَ  وَالْ‍‍مُؤْتَفِكَاتِ  أَتَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
بينات
وَلَ‍‍قَدْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  الْ‍‍قُرُونَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  لَمَّا  ظَلَمُ‍‍وا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
بينات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  لِقَاءَنَا  ائْتِ  بِ‍‍قُرْآنٍ  غَيْرِ  هَاذَا  أَوْ  بَدِّلْ‍‍هُ  قُلْ  مَا  يَكُونُ  لِ‍‍ي  أَنْ  أُبَدِّلَ‍‍هُ  مِن  تِلْقَاءِ  نَفْسِ‍‍ي  إِنْ  أَتَّبِعُ  إِلَّا  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  إِنْ  عَصَيْ‍‍تُ  رَبِّ‍‍ي  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
بينات
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
بينات
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
بينات
بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَال‍‍زُّبُرِ  وَأَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  ال‍‍ذِّكْرَ  لِ‍‍تُبَيِّنَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  مَا  نُزِّلَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَلَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
بينات
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  تِسْعَ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  فَ‍‍اسْأَلْ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِذْ  جَاءَهُمْ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هُ  فِرْعَوْنُ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍كَ  يَامُوسَى  مَسْحُورًا 
بينات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَيُّ  الْ‍‍فَرِيقَيْنِ  خَيْرٌ  مَّقَامًا  وَأَحْسَنُ  نَدِيًّا 
بينات
قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْثِرَكَ  عَلَى  مَا  جَاءَنَا  مِنَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَالَّذِي  فَطَرَنَا  فَ‍‍اقْضِ  مَآ  أَنتَ  قَاضٍ  إِنَّ‍‍مَا  تَقْضِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَآ 
بينات
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَأَنَّ  اللَّهَ  يَهْدِي  مَن  يُرِيدُ 
بينات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  تَعْرِفُ  فِي  وُجُوهِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍مُنكَرَ  يَكَادُونَ  يَسْطُ‍‍ونَ  بِ‍‍الَّذِينَ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  قُلْ  أَفَ‍‍أُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍شَرٍّ  مِّن  ذَالِكُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَعَدَهَا  اللَّهُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
بينات
سُورَةٌ  أَنزَلْ‍‍نَاهَا  وَفَرَضْ‍‍نَاهَا  وَأَنزَلْ‍‍نَا  فِي‍‍هَآ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تَذَكَّرُونَ 
بينات
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  مُّوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّفْتَرًى  وَمَا  سَمِعْ‍‍نَا  بِ‍‍هَاذَا  فِي  آبَآئِ‍‍نَا  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
بينات
وَقَارُونَ  وَفِرْعَوْنَ  وَهَامَانَ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَهُم  مُّوسَى  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  سَابِقِينَ 
بينات
بَلْ  هُوَ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  فِي  صُدُورِ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
بينات
أَوَلَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَأَثَارُوا  الْ‍‍أَرْضَ  وَعَمَرُوهَآ  أَكْثَرَ  مِ‍‍مَّا  عَمَرُوهَا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
بينات
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنَ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  وَكَانَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نَصْرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
بينات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  رَجُلٌ  يُرِيدُ  أَن  يَصُدَّكُمْ  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُكُمْ  وَقَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّآ  إِفْكٌ  مُّفْتَرًى  وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
بينات
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍ال‍‍زُّبُرِ  وَبِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُنِيرِ 
بينات
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍كَفَرُوا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  إِنَّ‍‍هُ  قَوِيٌّ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
بينات
وَقَالَ  رَجُلٌ  مُّؤْمِنٌ  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَكْتُمُ  إِيمَانَ‍‍هُٓ  أَتَقْتُلُ‍‍ونَ  رَجُلًا  أَن  يَقُولَ  رَبِّ‍‍يَ  اللَّهُ  وَقَدْ  جَاءَكُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَإِن  يَكُ  كَاذِبًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كَذِبُ‍‍هُ  وَإِن  يَكُ  صَادِقًا  يُصِبْ‍‍كُم  بَعْضُ  الَّذِي  يَعِدُكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ 
بينات
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكُمْ  يُوسُفُ  مِن  قَبْلُ  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  زِلْ‍‍تُمْ  فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  جَاءَكُم  بِ‍‍هِ  حَتَّى  إِذَا  هَلَكَ  قُلْ‍‍تُمْ  لَن  يَبْعَثَ  اللَّهُ  مِن  بَعْدِهِ  رَسُولًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  مُّرْتَابٌ 
بينات
قَالُ‍‍وا  أَوَلَمْ  تَكُ  تَأْتِي‍‍كُمْ  رُسُلُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  قَالُ‍‍وا  فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  وَمَا  دُعَاءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
بينات
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  نُهِي‍‍تُ  أَنْ  أَعْبُدَ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  لَمَّا  جَاءَنِي  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  مِن  رَّبِّ‍‍ي  وَأُمِرْتُ  أَنْ  أُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
بينات
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَرِحُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  عِندَهُم  مِّنَ  الْ‍‍عِلْمِ  وَحَاقَ  بِ‍‍هِم  مَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
بينات
وَلَمَّا  جَاءَ  عِيسَى  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالَ  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍حِكْمَةِ  وَلِ‍‍أُبَيِّنَ  لَ‍‍كُم  بَعْضَ  الَّذِي  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍ونِ 
بينات
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  بَيِّنَاتٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  فَ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
بينات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  مَّا  كَانَ  حُجَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  ائْتُ‍‍وا  بِ‍‍آبَآئِ‍‍نَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
بينات
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
بينات
هُوَ  الَّذِي  يُنَزِّلُ  عَلَى  عَبْدِهِ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  لِّ‍‍يُخْرِجَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَإِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُمْ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
بينات
لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  لِ‍‍يَقُومَ  ال‍‍نَّاسُ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  الْ‍‍حَدِيدَ  فِي‍‍هِ  بَأْسٌ  شَدِيدٌ  وَمَنَافِعُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  مَن  يَنصُرُهُ  وَرُسُلَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  إِنَّ  اللَّهَ  قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
بينات
إِنَّ  الَّذِينَ  يُحَآدُّونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  كُبِتُ‍‍وا  كَ‍‍مَا  كُبِتَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَقَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
بينات
وَإِذْ  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمُبَشِّرًا  بِ‍‍رَسُولٍ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِي  اسْمُ‍‍هُٓ  أَحْمَدُ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
بينات
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَبَشَرٌ  يَهْدُونَ‍‍نَا  فَ‍‍كَفَرُوا  وَتَوَلَّ‍‍وا  وَّاسْتَغْنَى  اللَّهُ  وَاللَّهُ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
بينة
سَلْ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  كَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  آيَةٍۭ  بَيِّنَةٍ  وَمَن  يُبَدِّلْ  نِعْمَةَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
بينة
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَكَذَّبْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مَا  عِندِي  مَا  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  يَقُصُّ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاصِلِينَ 
بينة
أَوْ  تَقُولُ‍‍وا  لَوْ  أَنَّ‍‍آ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍كِتَابُ  لَ‍‍كُ‍‍نَّآ  أَهْدَى  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَصَدَفَ  عَنْ‍‍هَا  سَ‍‍نَجْزِي  الَّذِينَ  يَصْدِفُ‍‍ونَ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْدِفُ‍‍ونَ 
بينة
وَإِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  نَاقَةُ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  آيَةً  فَ‍‍ذَرُوهَا  تَأْكُلْ  فِي  أَرْضِ  اللَّهِ  وَلَا  تَمَسُّ‍‍وهَا  بِ‍‍سُوءٍ  فَ‍‍يَأْخُذَكُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
بينة
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍كَيْلَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
بينة
حَقِيقٌ  عَلَى  أَن  لَّآ  أَقُولَ  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعِ‍‍يَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
بينة
إِذْ  أَنتُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  الْ‍‍قُصْوَى  وَال‍‍رَّكْبُ  أَسْفَلَ  مِن‍‍كُمْ  وَلَوْ  تَوَاعَدتُّمْ  لَ‍‍اخْتَلَفْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍مِيعَادِ  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَقْضِيَ  اللَّهُ  أَمْرًا  كَانَ  مَفْعُولًا  لِّ‍‍يَهْلِكَ  مَنْ  هَلَكَ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَيَحْيَى  مَنْ  حَيِّ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
بينة
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  وَيَتْلُوهُ  شَاهِدٌ  مِّنْ‍‍هُ  وَمِن  قَبْلِ‍‍هِ  كِتَابُ  مُوسَى  إِمَامًا  وَرَحْمَةً  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  فَ‍‍ال‍‍نَّارُ  مَوْعِدُهُ  فَ‍‍لَا  تَكُ  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
بينة
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَآتَانِي  رَحْمَةً  مِّنْ  عِندِهِ  فَ‍‍عُمِّيَتْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَنُلْزِمُ‍‍كُمُوهَا  وَأَنتُمْ  لَ‍‍هَا  كَارِهُونَ 
بينة
قَالُ‍‍وا  يَاهُودُ  مَا  جِئْ‍‍تَ‍‍نَا  بِ‍‍بَيِّنَةٍ  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍تَارِكِي  آلِهَتِ‍‍نَا  عَن  قَوْلِ‍‍كَ  وَمَا  نَحْنُ  لَ‍‍كَ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
بينة
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَآتَانِي  مِنْ‍‍هُ  رَحْمَةً  فَ‍‍مَن  يَنصُرُنِي  مِنَ  اللَّهِ  إِنْ  عَصَيْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍مَا  تَزِيدُونَ‍‍نِي  غَيْرَ  تَخْسِيرٍ 
بينة
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَرَزَقَ‍‍نِي  مِنْ‍‍هُ  رِزْقًا  حَسَنًا  وَمَآ  أُرِيدُ  أَنْ  أُخَالِفَ‍‍كُمْ  إِلَى  مَآ  أَنْهَاكُمْ  عَنْ‍‍هُ  إِنْ  أُرِيدُ  إِلَّا  الْ‍‍إِصْلَاحَ  مَا  اسْتَطَعْ‍‍تُ  وَمَا  تَوْفِيقِ‍‍ي  إِلَّا  بِ‍‍اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  وَإِلَيْ‍‍هِ  أُنِيبُ 
بينة
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَا  يَأْتِي‍‍نَا  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  أَوَلَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بَيِّنَةُ  مَا  فِي  ال‍‍صُّحُفِ  الْ‍‍أُولَى 
بينة
وَلَ‍‍قَد  تَّرَكْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هَآ  آيَةً  بَيِّنَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
بينت
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  شُرَكَاءَكُمُ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  كِتَابًا  فَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَيِّنَتٍ  مِّنْ‍‍هُ  بَلْ  إِن  يَعِدُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  إِلَّا  غُرُورًا 
بينة
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  كَ‍‍مَن  زُيِّنَ  لَ‍‍هُ  سُوءُ  عَمَلِ‍‍هِ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  أَهْوَاءَهُم 
بينة
لَمْ  يَكُنِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالْ‍‍مُشْرِكِينَ  مُنفَكِّينَ  حَتَّى  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَةُ 
بينة
وَمَا  تَفَرَّقَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَةُ 
تبيانا
وَيَوْمَ  نَبْعَثُ  فِي  كُلِّ  أُمَّةٍ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَجِئْ‍‍نَا  بِ‍‍كَ  شَهِيدًا  عَلَى  هَؤُلَآءِ  وَنَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  تِبْيَانًا  لِّ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُسْلِمِينَ 
تبين
وَدَّ  كَثِيرٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَوْ  يَرُدُّونَ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كُفَّارًا  حَسَدًا  مِّنْ  عِندِ  أَنفُسِ‍‍هِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍اعْفُ‍‍وا  وَاصْفَحُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
تبين
لَآ  إِكْرَاهَ  فِي  ال‍‍دِّينِ  قَد  تَّبَيَّنَ  ال‍‍رُّشْدُ  مِنَ  الْ‍‍غَيِّ  فَ‍‍مَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍ال‍‍طَّاغُوتِ  وَيُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدِ  اسْتَمْسَكَ  بِ‍‍الْ‍‍عُرْوَةِ  الْ‍‍وُثْقَى  لَا  انفِصَامَ  لَ‍‍هَا  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
تبين
أَوْ  كَ‍‍الَّذِي  مَرَّ  عَلَى  قَرْيَةٍ  وَهِيَ  خَاوِيَةٌ  عَلَى  عُرُوشِ‍‍هَا  قَالَ  أَنَّى  يُحْيِي  هَاذِهِ  اللَّهُ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَاتَ‍‍هُ  اللَّهُ  مِئَةَ  عَامٍ  ثُمَّ  بَعَثَ‍‍هُ  قَالَ  كَمْ  لَبِثْ‍‍تَ  قَالَ  لَبِثْ‍‍تُ  يَوْمًا  أَوْ  بَعْضَ  يَوْمٍ  قَالَ  بَل  لَّبِثْ‍‍تَ  مِئَةَ  عَامٍ  فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  طَعَامِ‍‍كَ  وَشَرَابِ‍‍كَ  لَمْ  يَتَسَنَّهْ  وَانظُرْ  إِلَى  حِمَارِكَ  وَلِ‍‍نَجْعَلَ‍‍كَ  آيَةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَانظُرْ  إِلَى  الْ‍‍عِظَامِ  كَيْفَ  نُنشِزُهَا  ثُمَّ  نَكْسُوهَا  لَحْمًا  فَ‍‍لَمَّا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  قَالَ  أَعْلَمُ  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
تبين
وَإِذْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  لَ‍‍تُبَيِّنُ‍‍نَّ‍‍هُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَلَا  تَكْتُمُ‍‍ونَ‍‍هُ  فَ‍‍نَبَذُوهُ  وَرَاءَ  ظُهُورِهِمْ  وَاشْتَرَوْا  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  قَلِيلًا  فَ‍‍بِئْسَ  مَا  يَشْتَرُونَ 
تبين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  أَلْقَى  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَامَ  لَسْ‍‍تَ  مُؤْمِنًا  تَبْتَغُ‍‍ونَ  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍عِندَ  اللَّهِ  مَغَانِمُ  كَثِيرَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  كُن‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  فَ‍‍مَنَّ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
تبين
وَمَن  يُشَاقِقِ  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَتَّبِعْ  غَيْرَ  سَبِيلِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  نُوَلِّ‍‍هِ  مَا  تَوَلَّى  وَنُصْلِ‍‍هِ  جَهَنَّمَ  وَسَاءَتْ  مَصِيرًا 
تبين
يُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  فِي  الْ‍‍حَقِّ  بَعْدَمَا  تَبَيَّنَ  كَأَنَّ‍‍مَا  يُسَاقُ‍‍ونَ  إِلَى  الْ‍‍مَوْتِ  وَهُمْ  يَنظُرُونَ 
تبين
مَا  كَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  يَسْتَغْفِرُوا  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  أُولِي  قُرْبَى  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
تبين
وَمَا  كَانَ  اسْتِغْفَارُ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  إِلَّا  عَن  مَّوْعِدَةٍ  وَعَدَهَآ  إِيَّاهُ  فَ‍‍لَمَّا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُٓ  أَنَّ‍‍هُ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لَّهِ  تَبَرَّأَ  مِنْ‍‍هُ  إِنَّ  إِبْرَاهِيمَ  لَ‍‍أَوَّاهٌ  حَلِيمٌ 
تبين
وَسَكَن‍‍تُمْ  فِي  مَسَاكِنِ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَتَبَيَّنَ  لَ‍‍كُمْ  كَيْفَ  فَعَلْ‍‍نَا  بِ‍‍هِمْ  وَضَرَبْ‍‍نَا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَمْثَالَ 
تبين
بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَال‍‍زُّبُرِ  وَأَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  ال‍‍ذِّكْرَ  لِ‍‍تُبَيِّنَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  مَا  نُزِّلَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَلَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
تبين
وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  لِ‍‍تُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمُ  الَّذِي  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
تبين
وَعَادًا  وَثَمُودَ  وَقَد  تَّبَيَّنَ  لَ‍‍كُم  مِّن  مَّسَاكِنِ‍‍هِمْ  وَزَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍صَدَّهُمْ  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَكَانُ‍‍وا  مُسْتَبْصِرِينَ 
تبين
إِنَّ  الَّذِينَ  ارْتَدُّوا  عَلَى  أَدْبَارِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍هُدَى  ال‍‍شَّيْطَانُ  سَوَّلَ  لَ‍‍هُمْ  وَأَمْلَى  لَ‍‍هُمْ 
تبين
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَشَآقُّ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍هُدَى  لَن  يَضُرُّوا  اللَّهَ  شَيْئًا  وَسَ‍‍يُحْبِطُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
تبين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  جَاءَكُمْ  فَاسِقٌ  بِ‍‍نَبَإٍ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  أَن  تُصِيبُ‍‍وا  قَوْمًا  بِ‍‍جَهَالَةٍ  فَ‍‍تُصْبِحُ‍‍وا  عَلَى  مَا  فَعَلْ‍‍تُمْ  نَادِمِينَ 
تبينت
فَ‍‍لَمَّا  قَضَيْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتَ  مَا  دَلَّ‍‍هُمْ  عَلَى  مَوْتِ‍‍هِ  إِلَّا  دَآبَّةُ  الْ‍‍أَرْضِ  تَأْكُلُ  مِنسَأَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَمَّا  خَرَّ  تَبَيَّنَتِ  الْ‍‍جِنُّ  أَن  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  الْ‍‍غَيْبَ  مَا  لَبِثُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  الْ‍‍مُهِينِ 
تستبين
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَلِ‍‍تَسْتَبِينَ  سَبِيلُ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
مبين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَلَالًا  طَيِّبًا  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ادْخُلُ‍‍وا  فِي  ال‍‍سِّلْمِ  كَآفَّةً  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
لَ‍‍قَدْ  مَنَّ  اللَّهُ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذْ  بَعَثَ  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  كُن‍‍تُمْ  تُخْفُ‍‍ونَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَيَعْفُو  عَن  كَثِيرٍ  قَدْ  جَاءَكُم  مِّنَ  اللَّهِ  نُورٌ  وَكِتَابٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  وَاحْذَرُوا  فَ‍‍إِن  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  عَلَى  رَسُولِ‍‍نَا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
إِذْ  قَالَ  اللَّهُ  يَاعِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  اذْكُرْ  نِعْمَتِ‍‍ي  عَلَيْ‍‍كَ  وَعَلَى  وَالِدَتِ‍‍كَ  إِذْ  أَيَّدتُّ‍‍كَ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  تُكَلِّمُ  ال‍‍نَّاسَ  فِي  الْ‍‍مَهْدِ  وَكَهْلًا  وَإِذْ  عَلَّمْ‍‍تُ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَإِذْ  تَخْلُقُ  مِنَ  ال‍‍طِّينِ  كَ‍‍هَيْئَةِ  ال‍‍طَّيْرِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  فَ‍‍تَنفُخُ  فِي‍‍هَا  فَ‍‍تَكُونُ  طَيْرًا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَتُبْرِئُ  الْ‍‍أَكْمَهَ  وَالْ‍‍أَبْرَصَ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَإِذْ  تُخْرِجُ  الْ‍‍مَوْتَى  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَإِذْ  كَفَفْ‍‍تُ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَن‍‍كَ  إِذْ  جِئْ‍‍تَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَلَوْ  نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  كِتَابًا  فِي  قِرْطَاسٍ  فَ‍‍لَمَسُ‍‍وهُ  بِ‍‍أَيْدِي‍‍هِمْ  لَ‍‍قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
مَّن  يُصْرَفْ  عَنْ‍‍هُ  يَوْمَئِذٍ  فَ‍‍قَدْ  رَحِمَ‍‍هُ  وَذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
وَعِندَهُ  مَفَاتِحُ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هَآ  إِلَّا  هُوَ  وَيَعْلَمُ  مَا  فِي  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  وَمَا  تَسْقُطُ  مِن  وَرَقَةٍ  إِلَّا  يَعْلَمُ‍‍هَا  وَلَا  حَبَّةٍ  فِي  ظُلُمَاتِ  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  رَطْبٍ  وَلَا  يَابِسٍ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  آزَرَ  أَتَتَّخِذُ  أَصْنَامًا  آلِهَةً  إِنِّ‍‍ي  أَرَاكَ  وَقَوْمَ‍‍كَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَمِنَ  الْ‍‍أَنْعَامِ  حَمُولَةً  وَفَرْشًا  كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
فَ‍‍دَلَّاهُمَا  بِ‍‍غُرُورٍ  فَ‍‍لَمَّا  ذَاقَ‍‍ا  ال‍‍شَّجَرَةَ  بَدَتْ  لَ‍‍هُمَا  سَوْآتُ‍‍هُمَا  وَطَفِقَ‍‍ا  يَخْصِفَ‍‍انِ  عَلَيْ‍‍هِمَا  مِن  وَرَقِ  الْ‍‍جَنَّةِ  وَنَادَاهُمَا  رَبُّ‍‍هُمَآ  أَلَمْ  أَنْهَ‍‍كُمَا  عَن  تِلْكُمَا  ال‍‍شَّجَرَةِ  وَأَقُل  لَّ‍‍كُمَآ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لَ‍‍كُمَا  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَرَاكَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
فَ‍‍أَلْقَى  عَصَاهُ  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  ثُعْبَانٌ  مُّبِينٌ 
مبين
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  مَا  بِ‍‍صَاحِبِ‍‍هِم  مِّن  جِنَّةٍ  إِنْ  هُوَ  إِلَّا  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
أَكَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَجَبًا  أَنْ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  رَجُلٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أَنْ  أَنذِرِ  ال‍‍نَّاسَ  وَبَشِّرِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  قَدَمَ  صِدْقٍ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  قَالَ  الْ‍‍كَافِرُونَ  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍سَاحِرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَمَا  تَكُونُ  فِي  شَأْنٍ  وَمَا  تَتْلُوا  مِنْ‍‍هُ  مِن  قُرْآنٍ  وَلَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  مِنْ  عَمَلٍ  إِلَّا  كُ‍‍نَّا  عَلَيْ‍‍كُمْ  شُهُودًا  إِذْ  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَمَا  يَعْزُبُ  عَن  رَّبِّ‍‍كَ  مِن  مِّثْقَالِ  ذَرَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَآ  أَصْغَرَ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرَ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
مبين
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَمَا  مِن  دَآبَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  عَلَى  اللَّهِ  رِزْقُ‍‍هَا  وَيَعْلَمُ  مُسْتَقَرَّهَا  وَمُسْتَوْدَعَ‍‍هَا  كُلٌّ  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَكَانَ  عَرْشُ‍‍هُ  عَلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُوَكُمْ  أَيُّ‍‍كُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا  وَلَ‍‍ئِن  قُلْ‍‍تَ  إِنَّ‍‍كُم  مَّبْعُوثُونَ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍مَوْتِ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
الٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
مبين
قَالَ  يَابُنَيَّ  لَا  تَقْصُصْ  رُؤْيَاكَ  عَلَى  إِخْوَتِ‍‍كَ  فَ‍‍يَكِيدُوا  لَ‍‍كَ  كَيْدًا  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
إِذْ  قَالُ‍‍وا  لَ‍‍يُوسُفُ  وَأَخُوهُ  أَحَبُّ  إِلَى  أَبِي‍‍نَا  مِنَّ‍‍ا  وَنَحْنُ  عُصْبَةٌ  إِنَّ  أَبَانَا  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَقَالَ  نِسْوَةٌ  فِي  الْ‍‍مَدِينَةِ  امْرَأَتُ  الْ‍‍عَزِيزِ  تُرَاوِدُ  فَتَاهَا  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  قَدْ  شَغَفَ‍‍هَا  حُبًّا  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَرَاهَا  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
الٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  وَقُرْآنٍ  مُّبِينٍ 
مبين
إِلَّا  مَنِ  اسْتَرَقَ  ال‍‍سَّمْعَ  فَ‍‍أَتْبَعَ‍‍هُ  شِهَابٌ  مُّبِينٌ 
مبين
فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمْ  وَإِنَّ‍‍هُمَا  لَ‍‍بِ‍‍إِمَامٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَقُلْ  إِنِّ‍‍ي  أَنَا  ال‍‍نَّذِيرُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
خَلَقَ  الْ‍‍إِنسَانَ  مِن  نُّطْفَةٍ  فَ‍‍إِذَا  هُوَ  خَصِيمٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَقَالَ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  عَبَدْنَا  مِن  دُونِ‍‍هِ  مِن  شَيْءٍ  نَّحْنُ  وَلَآ  آبَآؤُنَا  وَلَا  حَرَّمْ‍‍نَا  مِن  دُونِ‍‍هِ  مِن  شَيْءٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  فَعَلَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هَلْ  عَلَى  ال‍‍رُّسُلِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
وَلَ‍‍قَدْ  نَعْلَمُ  أَنَّ‍‍هُمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنَّ‍‍مَا  يُعَلِّمُ‍‍هُ  بَشَرٌ  لِّسَانُ  الَّذِي  يُلْحِدُونَ  إِلَيْ‍‍هِ  أَعْجَمِيٌّ  وَهَاذَا  لِسَانٌ  عَرَبِيٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
أَسْمِعْ  بِ‍‍هِمْ  وَأَبْصِرْ  يَوْمَ  يَأْتُ‍‍ونَ‍‍نَا  لَاكِنِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  الْ‍‍يَوْمَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
قَالَ  لَ‍‍قَدْ  كُن‍‍تُمْ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُمْ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَعْبُدُ  اللَّهَ  عَلَى  حَرْفٍ  فَ‍‍إِنْ  أَصَابَ‍‍هُ  خَيْرٌ  اطْمَأَنَّ  بِ‍‍هِ  وَإِنْ  أَصَابَتْ‍‍هُ  فِتْنَةٌ  انقَلَبَ  عَلَى  وَجْهِ‍‍هِ  خَسِرَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةَ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍خُسْرَانُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  لَ‍‍كُمْ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  وَأَخَاهُ  هَارُونَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
لَّوْلَآ  إِذْ  سَمِعْ‍‍تُمُوهُ  ظَنَّ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَقَالُ‍‍وا  هَاذَا  إِفْكٌ  مُّبِينٌ 
مبين
يَوْمَئِذٍ  يُوَفِّي‍‍هِمُ  اللَّهُ  دِينَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقَّ  وَيَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
قُلْ  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  عَلَيْ‍‍هِ  مَا  حُمِّلَ  وَعَلَيْ‍‍كُم  مَّا  حُمِّلْ‍‍تُمْ  وَإِن  تُطِيعُ‍‍وهُ  تَهْتَدُوا  وَمَا  عَلَى  ال‍‍رَّسُولِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
مبين
قَالَ  أَوَلَوْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كَ  بِ‍‍شَيْءٍ  مُّبِينٍ 
مبين
فَ‍‍أَلْقَى  عَصَاهُ  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  ثُعْبَانٌ  مُّبِينٌ 
مبين
تَ‍‍اللَّهِ  إِن  كُ‍‍نَّا  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
إِنْ  أَنَا۠  إِلَّا  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
بِ‍‍لِسَانٍ  عَرَبِيٍّ  مُّبِينٍ 
مبين
طسٓ  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍قُرْآنِ  وَكِتَابٍ  مُّبِينٍ 
مبين
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَاتُ‍‍نَا  مُبْصِرَةً  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَوَرِثَ  سُلَيْمَانُ  دَاوُودَ  وَقَالَ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  عُلِّمْ‍‍نَا  مَنطِقَ  ال‍‍طَّيْرِ  وَأُوتِي‍‍نَا  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍فَضْلُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
لَ‍‍أُعَذِّبَ‍‍نَّ‍‍هُ  عَذَابًا  شَدِيدًا  أَوْ  لَ‍‍أَذْبَحَ‍‍نَّ‍‍هُٓ  أَوْ  لَ‍‍يَأْتِيَ‍‍نِّ‍‍ي  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَمَا  مِنْ  غَآئِبَةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
مبين
فَ‍‍تَوَكَّلْ  عَلَى  اللَّهِ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  الْ‍‍حَقِّ  الْ‍‍مُبِينِ 
مبين
تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
مبين
وَدَخَلَ  الْ‍‍مَدِينَةَ  عَلَى  حِينِ  غَفْلَةٍ  مِّنْ  أَهْلِ‍‍هَا  فَ‍‍وَجَدَ  فِي‍‍هَا  رَجُلَيْنِ  يَقْتَتِلَ‍‍انِ  هَاذَا  مِن  شِيعَتِ‍‍هِ  وَهَاذَا  مِنْ  عَدُوِّهِ  فَ‍‍اسْتَغَاثَ‍‍هُ  الَّذِي  مِن  شِيعَتِ‍‍هِ  عَلَى  الَّذِي  مِنْ  عَدُوِّهِ  فَ‍‍وَكَزَهُ  مُوسَى  فَ‍‍قَضَى  عَلَيْ‍‍هِ  قَالَ  هَاذَا  مِنْ  عَمَلِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  عَدُوٌّ  مُّضِلٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
فَ‍‍أَصْبَحَ  فِي  الْ‍‍مَدِينَةِ  خَآئِفًا  يَتَرَقَّبُ  فَ‍‍إِذَا  الَّذِي  اسْتَنصَرَهُ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  يَسْتَصْرِخُ‍‍هُ  قَالَ  لَ‍‍هُ  مُوسَى  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍غَوِيٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
إِنَّ  الَّذِي  فَرَضَ  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍قُرْآنَ  لَ‍‍رَآدُّكَ  إِلَى  مَعَادٍ  قُل  رَّبِّ‍‍ي  أَعْلَمُ  مَن  جَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَمَنْ  هُوَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَإِن  تُكَذِّبُ‍‍وا  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  أُمَمٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمَا  عَلَى  ال‍‍رَّسُولِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَاتٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍آيَاتُ  عِندَ  اللَّهِ  وَإِنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
هَاذَا  خَلْقُ  اللَّهِ  فَ‍‍أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقَ  الَّذِينَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  بَلِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَأْتِي‍‍نَا  ال‍‍سَّاعَةُ  قُلْ  بَلَى  وَرَبِّ‍‍ي  لَ‍‍تَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْزُبُ  عَنْ‍‍هُ  مِثْقَالُ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَآ  أَصْغَرُ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرُ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
مبين
قُلْ  مَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُلِ  اللَّهُ  وَإِنَّ‍‍آ  أَوْ  إِيَّاكُمْ  لَ‍‍عَلَى  هُدًى  أَوْ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  رَجُلٌ  يُرِيدُ  أَن  يَصُدَّكُمْ  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُكُمْ  وَقَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّآ  إِفْكٌ  مُّفْتَرًى  وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
إِنَّ‍‍ا  نَحْنُ  نُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَنَكْتُبُ  مَا  قَدَّمُ‍‍وا  وَآثَارَهُمْ  وَكُلَّ  شَيْءٍ  أَحْصَيْ‍‍نَاهُ  فِي  إِمَامٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَمَا  عَلَيْ‍‍نَآ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
إِنِّ‍‍ي  إِذًا  لَّ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  أَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنُطْعِمُ  مَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  أَطْعَمَ‍‍هُٓ  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
أَلَمْ  أَعْهَدْ  إِلَيْ‍‍كُمْ  يَابَنِي  آدَمَ  أَن  لَّا  تَعْبُدُوا  ال‍‍شَّيْطَانَ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
وَمَا  عَلَّمْ‍‍نَاهُ  ال‍‍شِّعْرَ  وَمَا  يَنبَغِي  لَ‍‍هُٓ  إِنْ  هُوَ  إِلَّا  ذِكْرٌ  وَقُرْآنٌ  مُّبِينٌ 
مبين
أَوَلَمْ  يَرَ  الْ‍‍إِنسَانُ  أَنَّ‍‍ا  خَلَقْ‍‍نَاهُ  مِن  نُّطْفَةٍ  فَ‍‍إِذَا  هُوَ  خَصِيمٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَقَالُ‍‍وا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍بَلَاءُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
وَبَارَكْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  وَعَلَى  إِسْحَاقَ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍هِمَا  مُحْسِنٌ  وَظَالِمٌ  لِّ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  مُبِينٌ 
مبين
أَمْ  لَ‍‍كُمْ  سُلْطَانٌ  مُّبِينٌ 
مبين
إِن  يُوحَى  إِلَيَّ  إِلَّآ  أَنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
فَ‍‍اعْبُدُوا  مَا  شِئْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍خَاسِرِينَ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَأَهْلِي‍‍هِمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍خُسْرَانُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
أَفَ‍‍مَن  شَرَحَ  اللَّهُ  صَدْرَهُ  لِ‍‍لْ‍‍إِسْلَامِ  فَ‍‍هُوَ  عَلَى  نُورٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لْ‍‍قَاسِيَةِ  قُلُوبُ‍‍هُم  مِّن  ذِكْرِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَالْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
مبين
وَجَعَلُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  مِنْ  عِبَادِهِ  جُزْءًا  إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  لَ‍‍كَفُورٌ  مُّبِينٌ 
مبين
أَوَمَن  يُنَشَّأُ  فِي  الْ‍‍حِلْيَةِ  وَهُوَ  فِي  الْ‍‍خِصَامِ  غَيْرُ  مُبِينٍ 
مبين
بَلْ  مَتَّعْ‍‍تُ  هَؤُلَآءِ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  وَرَسُولٌ  مُّبِينٌ 
مبين
أَفَ‍‍أَنتَ  تُسْمِعُ  ال‍‍صُّمَّ  أَوْ  تَهْدِي  الْ‍‍عُمْيَ  وَمَن  كَانَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَلَا  يَصُدَّنَّ‍‍كُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
مبين
وَالْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُبِينِ 
مبين
فَ‍‍ارْتَقِبْ  يَوْمَ  تَأْتِي  ال‍‍سَّمَآءُ  بِ‍‍دُخَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
أَنَّى  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍ذِّكْرَى  وَقَدْ  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَأَن  لَّا  تَعْلُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِنِّ‍‍ي  آتِي‍‍كُم  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  مِّنَ  الْ‍‍آيَاتِ  مَا  فِي‍‍هِ  بَلَاءُ  مُّبِينٌ 
مبين
فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فَ‍‍يُدْخِلُ‍‍هُمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
قُلْ  مَا  كُن‍‍تُ  بِدْعًا  مِّنَ  ال‍‍رُّسُلِ  وَمَآ  أَدْرِي  مَا  يُفْعَلُ  بِ‍‍ي  وَلَا  بِ‍‍كُمْ  إِنْ  أَتَّبِعُ  إِلَّا  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  وَمَآ  أَنَا۠  إِلَّا  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَمَن  لَّا  يُجِبْ  دَاعِيَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَيْسَ  بِ‍‍مُعْجِزٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَيْسَ  لَ‍‍هُ  مِن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَآءُ  أُولَائِكَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَفِي  مُوسَى  إِذْ  أَرْسَلْ‍‍نَاهُ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
فَ‍‍فِرُّوا  إِلَى  اللَّهِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَلَا  تَجْعَلُ‍‍وا  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
أَمْ  لَ‍‍هُمْ  سُلَّمٌ  يَسْتَمِعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتِ  مُسْتَمِعُ‍‍هُم  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَإِذْ  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمُبَشِّرًا  بِ‍‍رَسُولٍ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِي  اسْمُ‍‍هُٓ  أَحْمَدُ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
هُوَ  الَّذِي  بَعَثَ  فِي  الْ‍‍أُمِّيِّينَ  رَسُولًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  عَلَى  رَسُولِ‍‍نَا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
مبين
قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍عِلْمُ  عِندَ  اللَّهِ  وَإِنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
قُلْ  هُوَ  ال‍‍رَّحْمَانُ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  وَعَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  فَ‍‍سَ‍‍تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَنْ  هُوَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
مبين
قَالَ  يَاقَوْمِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
مبين
وَلَ‍‍قَدْ  رَآهُ  بِ‍‍الْ‍‍أُفُقِ  الْ‍‍مُبِينِ 
مبينا
وَإِنْ  أَرَدتُّمُ  اسْتِبْدَالَ  زَوْجٍ  مَّكَانَ  زَوْجٍ  وَآتَيْ‍‍تُمْ  إِحْدَاهُنَّ  قِنطَارًا  فَ‍‍لَا  تَأْخُذُوا  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  أَتَأْخُذُونَ‍‍هُ  بُهْتَانًا  وَإِثْمًا  مُّبِينًا 
مبينا
انظُرْ  كَيْفَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَكَفَى  بِ‍‍هِ  إِثْمًا  مُّبِينًا 
مبينا
سَ‍‍تَجِدُونَ  آخَرِينَ  يُرِيدُونَ  أَن  يَأْمَنُ‍‍وكُمْ  وَيَأْمَنُ‍‍وا  قَوْمَ‍‍هُمْ  كُلَّ  مَا  رُدُّوا  إِلَى  الْ‍‍فِتْنَةِ  أُرْكِسُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَعْتَزِلُ‍‍وكُمْ  وَيُلْقُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَمَ  وَيَكُفُّ‍‍وا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فَ‍‍خُذُوهُمْ  وَاقْتُلُ‍‍وهُمْ  حَيْثُ  ثَقِفْ‍‍تُمُوهُمْ  وَأُولَائِكُمْ  جَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
مبينا
وَإِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَقْصُرُوا  مِنَ  ال‍‍صَّلَاةِ  إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنَّ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كَانُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
مبينا
وَمَن  يَكْسِبْ  خَطِيٓئَةً  أَوْ  إِثْمًا  ثُمَّ  يَرْمِ  بِ‍‍هِ  بَرِيٓئًا  فَ‍‍قَدِ  احْتَمَلَ  بُهْتَانًا  وَإِثْمًا  مُّبِينًا 
مبينا
وَلَ‍‍أُضِلَّ‍‍نَّ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍أُمَنِّيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍آمُرَنَّ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَ‍‍يُبَتِّكُ‍‍نَّ  آذَانَ  الْ‍‍أَنْعَامِ  وَلَ‍‍آمُرَنَّ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَ‍‍يُغَيِّرُنَّ  خَلْقَ  اللَّهِ  وَمَن  يَتَّخِذِ  ال‍‍شَّيْطَانَ  وَلِيًّا  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  خَسِرَ  خُسْرَانًا  مُّبِينًا 
مبينا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَتُرِيدُونَ  أَن  تَجْعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
مبينا
يَسْأَلُ‍‍كَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِتَابًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍قَدْ  سَأَلُ‍‍وا  مُوسَى  أَكْبَرَ  مِن  ذَالِكَ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَرِنَا  اللَّهَ  جَهْرَةً  فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّاعِقَةُ  بِ‍‍ظُلْمِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  اتَّخَذُوا  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  فَ‍‍عَفَوْنَا  عَن  ذَالِكَ  وَآتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
مبينا
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُم  بُرْهَانٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَأَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كُمْ  نُورًا  مُّبِينًا 
مبينا
وَقُل  لِّ‍‍عِبَادِي  يَقُولُ‍‍وا  الَّتِي  هِيَ  أَحْسَنُ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  يَنزَغُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
مبينا
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  وَلَا  مُؤْمِنَةٍ  إِذَا  قَضَى  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَمْرًا  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍خِيَرَةُ  مِنْ  أَمْرِهِمْ  وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  مُّبِينًا 
مبينا
وَالَّذِينَ  يُؤْذُونَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  مَا  اكْتَسَبُ‍‍وا  فَ‍‍قَدِ  احْتَمَلُ‍‍وا  بُهْتَانًا  وَإِثْمًا  مُّبِينًا 
مبينا
إِنَّ‍‍ا  فَتَحْ‍‍نَا  لَ‍‍كَ  فَتْحًا  مُّبِينًا 
مبينات
وَلَ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتٍ  مُّبَيِّنَاتٍ  وَمَثَلًا  مِّنَ  الَّذِينَ  خَلَ‍‍وْا  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمَوْعِظَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
مبينات
لَّ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  آيَاتٍ  مُّبَيِّنَاتٍ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مبينات
رَّسُولًا  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  مُبَيِّنَاتٍ  لِّ‍‍يُخْرِجَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  قَدْ  أَحْسَنَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُ  رِزْقًا 
مبينة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَرِثُ‍‍وا  ال‍‍نِّسَاءَ  كَرْهًا  وَلَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍تَذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍بَعْضِ  مَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَعَاشِرُوهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  فَ‍‍إِن  كَرِهْ‍‍تُمُوهُنَّ  فَ‍‍عَسَى  أَن  تَكْرَهُ‍‍وا  شَيْئًا  وَيَجْعَلَ  اللَّهُ  فِي‍‍هِ  خَيْرًا  كَثِيرًا 
مبينة
يَانِسَاءَ  ال‍‍نَّبِيِّ  مَن  يَأْتِ  مِن‍‍كُنَّ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  يُضَاعَفْ  لَ‍‍هَا  الْ‍‍عَذَابُ  ضِعْفَيْنِ  وَكَانَ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرًا 
مبينة
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍طَلِّقُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍عِدَّتِ‍‍هِنَّ  وَأَحْصُ‍‍وا  الْ‍‍عِدَّةَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  رَبَّ‍‍كُمْ  لَا  تُخْرِجُ‍‍وهُنَّ  مِن  بُيُوتِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَخْرُجْ‍‍نَ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ  نَفْسَ‍‍هُ  لَا  تَدْرِي  لَعَلَّ  اللَّهَ  يُحْدِثُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  أَمْرًا 
مستبين
وَآتَيْ‍‍نَاهُمَا  الْ‍‍كِتَابَ  الْ‍‍مُسْتَبِينَ 
نبين
مَّا  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  إِلَّا  رَسُولٌ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  ال‍‍رُّسُلُ  وَأُمُّ‍‍هُ  صِدِّيقَةٌ  كَانَ‍‍ا  يَأْكُلَ‍‍انِ  ال‍‍طَّعَامَ  انظُرْ  كَيْفَ  نُبَيِّنُ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  ثُمَّ  انظُرْ  أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
نبين
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَلِ‍‍يَقُولُ‍‍وا  دَرَسْ‍‍تَ  وَلِ‍‍نُبَيِّنَ‍‍هُ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
نبين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  رَيْبٍ  مِّنَ  الْ‍‍بَعْثِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  خَلَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  تُرَابٍ  ثُمَّ  مِن  نُّطْفَةٍ  ثُمَّ  مِنْ  عَلَقَةٍ  ثُمَّ  مِن  مُّضْغَةٍ  مُّخَلَّقَةٍ  وَغَيْرِ  مُخَلَّقَةٍ  لِّ‍‍نُبَيِّنَ  لَ‍‍كُمْ  وَنُقِرُّ  فِي  الْ‍‍أَرْحَامِ  مَا  نَشَآءُ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ثُمَّ  نُخْرِجُ‍‍كُمْ  طِفْلًا  ثُمَّ  لِ‍‍تَبْلُغُ‍‍وا  أَشُدَّكُمْ  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُتَوَفَّى  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُرَدُّ  إِلَى  أَرْذَلِ  الْ‍‍عُمُرِ  لِ‍‍كَيْلَا  يَعْلَمَ  مِن  بَعْدِ  عِلْمٍ  شَيْئًا  وَتَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  هَامِدَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  وَأَنبَتَتْ  مِن  كُلِّ  زَوْجٍۭ  بَهِيجٍ 
يبين
قَالُ‍‍وا  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُبَيِّن  لَّ‍‍نَا  مَا  هِيَ  قَالَ  إِنَّ‍‍هُ  يَقُولُ  إِنَّ‍‍هَا  بَقَرَةٌ  لَّا  فَارِضٌ  وَلَا  بِكْرٌ  عَوَانٌ  بَيْنَ  ذَالِكَ  فَ‍‍افْعَلُ‍‍وا  مَا  تُؤْمَرُونَ 
يبين
قَالُ‍‍وا  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُبَيِّن  لَّ‍‍نَا  مَا  لَوْنُ‍‍هَا  قَالَ  إِنَّ‍‍هُ  يَقُولُ  إِنَّ‍‍هَا  بَقَرَةٌ  صَفْرَآءُ  فَاقِعٌ  لَّوْنُ‍‍هَا  تَسُرُّ  ال‍‍نَّاظِرِينَ 
يبين
قَالُ‍‍وا  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُبَيِّن  لَّ‍‍نَا  مَا  هِيَ  إِنَّ  الْ‍‍بَقَرَ  تَشَابَهَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَإِنَّ‍‍آ  إِن  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍مُهْتَدُونَ 
يبين
أُحِلَّ  لَ‍‍كُمْ  لَيْلَةَ  ال‍‍صِّيَامِ  ال‍‍رَّفَثُ  إِلَى  نِسَآئِ‍‍كُمْ  هُنَّ  لِبَاسٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  لِبَاسٌ  لَّ‍‍هُنَّ  عَلِمَ  اللَّهُ  أَنَّ‍‍كُمْ  كُن‍‍تُمْ  تَخْتَانُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَعَفَا  عَن‍‍كُمْ  فَ‍‍الْ‍‍آنَ  بَاشِرُوهُنَّ  وَابْتَغُ‍‍وا  مَا  كَتَبَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَكُلُ‍‍وا  وَاشْرَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍خَيْطُ  الْ‍‍أَبْيَضُ  مِنَ  الْ‍‍خَيْطِ  الْ‍‍أَسْوَدِ  مِنَ  الْ‍‍فَجْرِ  ثُمَّ  أَتِمُّ‍‍وا  ال‍‍صِّيَامَ  إِلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَلَا  تُبَاشِرُوهُنَّ  وَأَنتُمْ  عَاكِفُونَ  فِي  الْ‍‍مَسَاجِدِ  تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَقْرَبُ‍‍وهَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
يبين
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍خَمْرِ  وَالْ‍‍مَيْسِرِ  قُلْ  فِي‍‍هِمَآ  إِثْمٌ  كَبِيرٌ  وَمَنَافِعُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَإِثْمُ‍‍هُمَآ  أَكْبَرُ  مِن  نَّفْعِ‍‍هِمَا  وَيَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  مَاذَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  قُلِ  الْ‍‍عَفْوَ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَفَكَّرُونَ 
يبين
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
يبين
فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَحِلُّ  لَ‍‍هُ  مِن  بَعْدُ  حَتَّى  تَنكِحَ  زَوْجًا  غَيْرَهُ  فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَآ  أَن  يَتَرَاجَعَ‍‍آ  إِن  ظَنَّ‍‍آ  أَن  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  يُبَيِّنُ‍‍هَا  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يبين
كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
يبين
أَيَوَدُّ  أَحَدُكُمْ  أَن  تَكُونَ  لَ‍‍هُ  جَنَّةٌ  مِّن  نَّخِيلٍ  وَأَعْنَابٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  لَ‍‍هُ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  وَأَصَابَ‍‍هُ  الْ‍‍كِبَرُ  وَلَ‍‍هُ  ذُرِّيَّةٌ  ضُعَفَآءُ  فَ‍‍أَصَابَ‍‍هَآ  إِعْصَارٌ  فِي‍‍هِ  نَارٌ  فَ‍‍احْتَرَقَتْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَفَكَّرُونَ 
يبين
وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍حَبْلِ  اللَّهِ  جَمِيعًا  وَلَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  وَاذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  كُن‍‍تُمْ  أَعْدَآءً  فَ‍‍أَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَصْبَحْ‍‍تُم  بِ‍‍نِعْمَتِ‍‍هِ  إِخْوَانًا  وَكُن‍‍تُمْ  عَلَى  شَفَا  حُفْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍أَنقَذَكُم  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
يبين
يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍كُمْ  وَيَهْدِيَ‍‍كُمْ  سُنَنَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَيَتُوبَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
يبين
يَسْتَفْتُ‍‍ونَ‍‍كَ  قُلِ  اللَّهُ  يُفْتِي‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كَلَالَةِ  إِنِ  امْرُؤٌ  هَلَكَ  لَيْسَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  وَلَ‍‍هُٓ  أُخْتٌ  فَ‍‍لَ‍‍هَا  نِصْفُ  مَا  تَرَكَ  وَهُوَ  يَرِثُ‍‍هَآ  إِن  لَّمْ  يَكُن  لَّ‍‍هَا  وَلَدٌ  فَ‍‍إِن  كَانَ‍‍تَا  اثْنَتَيْنِ  فَ‍‍لَ‍‍هُمَا  ال‍‍ثُّلُثَانِ  مِ‍‍مَّا  تَرَكَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  إِخْوَةً  رِّجَالًا  وَنِسَآءً  فَ‍‍لِ‍‍ل‍‍ذَّكَرِ  مِثْلُ  حَظِّ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَضِلُّ‍‍وا  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
يبين
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  كُن‍‍تُمْ  تُخْفُ‍‍ونَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَيَعْفُو  عَن  كَثِيرٍ  قَدْ  جَاءَكُم  مِّنَ  اللَّهِ  نُورٌ  وَكِتَابٌ  مُّبِينٌ 
يبين
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  عَلَى  فَتْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍رُّسُلِ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  مَا  جَاءَنَا  مِن  بَشِيرٍ  وَلَا  نَذِيرٍ  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  بَشِيرٌ  وَنَذِيرٌ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يبين
لَا  يُؤَاخِذُكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ال‍‍لَّغْوِ  فِي  أَيْمَانِ‍‍كُمْ  وَلَاكِن  يُؤَاخِذُكُم  بِ‍‍مَا  عَقَّدتُّمُ  الْ‍‍أَيْمَانَ  فَ‍‍كَفَّارَتُ‍‍هُٓ  إِطْعَامُ  عَشَرَةِ  مَسَاكِينَ  مِنْ  أَوْسَطِ  مَا  تُطْعِمُ‍‍ونَ  أَهْلِي‍‍كُمْ  أَوْ  كِسْوَتُ‍‍هُمْ  أَوْ  تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  ثَلَاثَةِ  أَيَّامٍ  ذَالِكَ  كَفَّارَةُ  أَيْمَانِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَلَفْ‍‍تُمْ  وَاحْفَظُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
يبين
وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُضِلَّ  قَوْمًا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَاهُمْ  حَتَّى  يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُم  مَّا  يَتَّقُ‍‍ونَ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
يبين
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  بِ‍‍لِسَانِ  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
يبين
لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمُ  الَّذِي  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَاذِبِينَ 
يبين
وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّتِي  نَقَضَتْ  غَزْلَ‍‍هَا  مِن  بَعْدِ  قُوَّةٍ  أَنكَاثًا  تَتَّخِذُونَ  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  دَخَلًا  بَيْنَ‍‍كُمْ  أَن  تَكُونَ  أُمَّةٌ  هِيَ  أَرْبَى  مِنْ  أُمَّةٍ  إِنَّ‍‍مَا  يَبْلُوكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍يُبَيِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
يبين
وَيُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
يبين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍يَسْتَأْذِن‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  لَمْ  يَبْلُغُ‍‍وا  الْ‍‍حُلُمَ  مِن‍‍كُمْ  ثَلَاثَ  مَرَّاتٍ  مِّن  قَبْلِ  صَلَاةِ  الْ‍‍فَجْرِ  وَحِينَ  تَضَعُ‍‍ونَ  ثِيَابَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظَّهِيرَةِ  وَمِن  بَعْدِ  صَلَاةِ  الْ‍‍عِشَآءِ  ثَلَاثُ  عَوْرَاتٍ  لَّ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  جُنَاحٌ  بَعْدَهُنَّ  طَوَّافُونَ  عَلَيْ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
يبين
وَإِذَا  بَلَغَ  الْ‍‍أَطْفَالُ  مِن‍‍كُمُ  الْ‍‍حُلُمَ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَأْذِنُ‍‍وا  كَ‍‍مَا  اسْتَأْذَنَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
يبين
لَّيْسَ  عَلَى  الْ‍‍أَعْمَى  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍أَعْرَجِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرِيضِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  مِن  بُيُوتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  آبَآئِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  إِخْوَانِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخَوَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَعْمَامِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  عَمَّاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخْوَالِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  خَالَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  مَا  مَلَكْ‍‍تُم  مَّفَاتِحَ‍‍هُٓ  أَوْ  صَدِيقِ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  جَمِيعًا  أَوْ  أَشْتَاتًا  فَ‍‍إِذَا  دَخَلْ‍‍تُم  بُيُوتًا  فَ‍‍سَلِّمُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  تَحِيَّةً  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُبَارَكَةً  طَيِّبَةً  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
يبين
أَمْ  أَنَا۠  خَيْرٌ  مِّنْ  هَاذَا  الَّذِي  هُوَ  مَهِينٌ  وَلَا  يَكَادُ  يُبِينُ 
يتبين
أُحِلَّ  لَ‍‍كُمْ  لَيْلَةَ  ال‍‍صِّيَامِ  ال‍‍رَّفَثُ  إِلَى  نِسَآئِ‍‍كُمْ  هُنَّ  لِبَاسٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  لِبَاسٌ  لَّ‍‍هُنَّ  عَلِمَ  اللَّهُ  أَنَّ‍‍كُمْ  كُن‍‍تُمْ  تَخْتَانُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَعَفَا  عَن‍‍كُمْ  فَ‍‍الْ‍‍آنَ  بَاشِرُوهُنَّ  وَابْتَغُ‍‍وا  مَا  كَتَبَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَكُلُ‍‍وا  وَاشْرَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍خَيْطُ  الْ‍‍أَبْيَضُ  مِنَ  الْ‍‍خَيْطِ  الْ‍‍أَسْوَدِ  مِنَ  الْ‍‍فَجْرِ  ثُمَّ  أَتِمُّ‍‍وا  ال‍‍صِّيَامَ  إِلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَلَا  تُبَاشِرُوهُنَّ  وَأَنتُمْ  عَاكِفُونَ  فِي  الْ‍‍مَسَاجِدِ  تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَقْرَبُ‍‍وهَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
يتبين
عَفَا  اللَّهُ  عَن‍‍كَ  لِ‍‍مَ  أَذِن‍‍تَ  لَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍كَ  الَّذِينَ  صَدَقُ‍‍وا  وَتَعْلَمَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
يتبين
سَ‍‍نُرِي‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍آفَاقِ  وَفِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  أَوَلَمْ  يَكْفِ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كَ  أَنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ