بين (مقاييس اللغة)
الباء والياء والنون أصلٌ واحد، وهو بُعْدُ الشّيء وانكشافُه. فالبَيْن الفِراق؛ يقال بَان يَبِينُ بَيْنا وبَيْنُونة.
والبَيُون البئر البعيدة القَعْر.
وَلَمَّا
جَاءَ
عِيسَى
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالَ
قَدْ
جِئْتُكُم
بِالْحِكْمَةِ
وَلِأُبَيِّنَ
لَكُم
بَعْضَ
الَّذِي
تَخْتَلِفُونَ
فِيهِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُونِ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
لَوْلَا
يُكَلِّمُنَا
اللَّهُ
أَوْ
تَأْتِينَآ
آيَةٌ
كَذَالِكَ
قَالَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِم
مِّثْلَ
قَوْلِهِمْ
تَشَابَهَتْ
قُلُوبُهُمْ
قَدْ
بَيَّنَّا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ
مَآ
أَنزَلْنَا
مِنَ
الْبَيِّنَاتِ
وَالْهُدَى
مِن
بَعْدِ
مَا
بَيَّنَّاهُ
لِلنَّاسِ
فِي
الْكِتَابِ
أُولَائِكَ
يَلْعَنُهُمُ
اللَّهُ
وَيَلْعَنُهُمُ
اللَّاعِنُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
بِطَانَةً
مِّن
دُونِكُمْ
لَا
يَأْلُونَكُمْ
خَبَالًا
وَدُّوا
مَا
عَنِتُّمْ
قَدْ
بَدَتِ
الْبَغْضَآءُ
مِنْ
أَفْوَاهِهِمْ
وَمَا
تُخْفِي
صُدُورُهُمْ
أَكْبَرُ
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
إِن
كُنتُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
هَاذَا
بَيَانٌ
لِّلنَّاسِ
وَهُدًى
وَمَوْعِظَةٌ
لِّلْمُتَّقِينَ
|
|
عَلَّمَهُ
الْبَيَانَ
|
|
ثُمَّ
إِنَّ
عَلَيْنَا
بَيَانَهُ
|
|
فَجَعَلْنَاهَا
نَكَالًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهَا
وَمَا
خَلْفَهَا
وَمَوْعِظَةً
لِّلْمُتَّقِينَ
|
|
قَالُوا
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّن
لَّنَا
مَا
هِيَ
قَالَ
إِنَّهُ
يَقُولُ
إِنَّهَا
بَقَرَةٌ
لَّا
فَارِضٌ
وَلَا
بِكْرٌ
عَوَانٌ
بَيْنَ
ذَالِكَ
فَافْعَلُوا
مَا
تُؤْمَرُونَ
|
|
قُلْ
مَن
كَانَ
عَدُوًّا
لِّجِبْرِيلَ
فَإِنَّهُ
نَزَّلَهُ
عَلَى
قَلْبِكَ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَهُدًى
وَبُشْرَى
لِلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَاتَّبَعُوا
مَا
تَتْلُوا
الشَّيَاطِينُ
عَلَى
مُلْكِ
سُلَيْمَانَ
وَمَا
كَفَرَ
سُلَيْمَانُ
وَلَاكِنَّ
الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا
يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ
السِّحْرَ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
بِبَابِلَ
هَارُوتَ
وَمَارُوتَ
وَمَا
يُعَلِّمَانِ
مِنْ
أَحَدٍ
حَتَّى
يَقُولَآ
إِنَّمَا
نَحْنُ
فِتْنَةٌ
فَلَا
تَكْفُرْ
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُمَا
مَا
يُفَرِّقُونَ
بِهِ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ
وَمَا
هُم
بِضَآرِّينَ
بِهِ
مِنْ
أَحَدٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَيَتَعَلَّمُونَ
مَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمُوا
لَمَنِ
اشْتَرَاهُ
مَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
وَلَبِئْسَ
مَا
شَرَوْا
بِهِ
أَنفُسَهُمْ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
لَيْسَتِ
النَّصَارَى
عَلَى
شَيْءٍ
وَقَالَتِ
النَّصَارَى
لَيْسَتِ
الْيَهُودُ
عَلَى
شَيْءٍ
وَهُمْ
يَتْلُونَ
الْكِتَابَ
كَذَالِكَ
قَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
مِثْلَ
قَوْلِهِمْ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
قُولُوا
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْنَا
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَى
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْبَاطِ
وَمَآ
أُوتِيَ
مُوسَى
وَعِيسَى
وَمَآ
أُوتِيَ
النَّبِيُّونَ
مِن
رَّبِّهِمْ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّنْهُمْ
وَنَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
تَابُوا
وَأَصْلَحُوا
وَبَيَّنُوا
فَأُولَائِكَ
أَتُوبُ
عَلَيْهِمْ
وَأَنَا
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ
|
|
إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَالْفُلْكِ
الَّتِي
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِمَا
يَنفَعُ
النَّاسَ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
مَّآءٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
وَالسَّحَابِ
الْمُسَخَّرِ
بَيْنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
فَمَنْ
خَافَ
مِن
مُّوصٍ
جَنَفًا
أَوْ
إِثْمًا
فَأَصْلَحَ
بَيْنَهُمْ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلَا
تَأْكُلُوا
أَمْوَالَكُم
بَيْنَكُم
بِالْبَاطِلِ
وَتُدْلُوا
بِهَآ
إِلَى
الْحُكَّامِ
لِتَأْكُلُوا
فَرِيقًا
مِّنْ
أَمْوَالِ
النَّاسِ
بِالْإِثْمِ
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
كَانَ
النَّاسُ
أُمَّةً
وَاحِدَةً
فَبَعَثَ
اللَّهُ
النَّبِيِّينَ
مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ
وَأَنزَلَ
مَعَهُمُ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
فِيمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَمَا
اخْتَلَفَ
فِيهِ
إِلَّا
الَّذِينَ
أُوتُوهُ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
مِنَ
الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ
وَاللَّهُ
يَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
وَلَا
تَجْعَلُوا
اللَّهَ
عُرْضَةً
لِّأَيْمَانِكُمْ
أَن
تَبَرُّوا
وَتَتَّقُوا
وَتُصْلِحُوا
بَيْنَ
النَّاسِ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلَا
تَعْضُلُوهُنَّ
أَن
يَنكِحْنَ
أَزْوَاجَهُنَّ
إِذَا
تَرَاضَوْا
بَيْنَهُم
بِالْمَعْرُوفِ
ذَالِكَ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
مِنكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكُمْ
أَزْكَى
لَكُمْ
وَأَطْهَرُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِن
طَلَّقْتُمُوهُنَّ
مِن
قَبْلِ
أَن
تَمَسُّوهُنَّ
وَقَدْ
فَرَضْتُمْ
لَهُنَّ
فَرِيضَةً
فَنِصْفُ
مَا
فَرَضْتُمْ
إِلَّآ
أَن
يَعْفُونَ
أَوْ
يَعْفُوَ
الَّذِي
بِيَدِهِ
عُقْدَةُ
النِّكَاحِ
وَأَن
تَعْفُوا
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوَى
وَلَا
تَنسَوُا
الْفَضْلَ
بَيْنَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لَا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَلَا
نَوْمٌ
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَن
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِندَهُٓ
إِلَّا
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِّنْ
عِلْمِهِ
إِلَّا
بِمَا
شَاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَلَا
يَؤُودُهُ
حِفْظُهُمَا
وَهُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
آمَنَ
الرَّسُولُ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْهِ
مِن
رَّبِّهِ
وَالْمُؤْمِنُونَ
كُلٌّ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّن
رُّسُلِهِ
وَقَالُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
نَزَّلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَأَنزَلَ
التَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ
|
|
إِنَّ
الدِّينَ
عِندَ
اللَّهِ
الْإِسْلَامُ
وَمَا
اخْتَلَفَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيبًا
مِّنَ
الْكِتَابِ
يُدْعَوْنَ
إِلَى
كِتَابِ
اللَّهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
وَهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
يَوْمَ
تَجِدُ
كُلُّ
نَفْسٍ
مَّا
عَمِلَتْ
مِنْ
خَيْرٍ
مُّحْضَرًا
وَمَا
عَمِلَتْ
مِن
سُوءٍ
تَوَدُّ
لَوْ
أَنَّ
بَيْنَهَا
وَبَيْنَهُٓ
أَمَدًا
بَعِيدًا
وَيُحَذِّرُكُمُ
اللَّهُ
نَفْسَهُ
وَاللَّهُ
رَؤُوفٌ
بِالْعِبَادِ
|
|
وَمُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيَّ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَلِأُحِلَّ
لَكُم
بَعْضَ
الَّذِي
حُرِّمَ
عَلَيْكُمْ
وَجِئْتُكُم
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُونِ
|
|
إِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
إِنِّي
مُتَوَفِّيكَ
وَرَافِعُكَ
إِلَيَّ
وَمُطَهِّرُكَ
مِنَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَجَاعِلُ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوكَ
فَوْقَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
ثُمَّ
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
فِيمَا
كُنتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
تَعَالَوْا
إِلَى
كَلِمَةٍ
سَوَآءٍۭ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمْ
أَلَّا
نَعْبُدَ
إِلَّا
اللَّهَ
وَلَا
نُشْرِكَ
بِهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَتَّخِذَ
بَعْضُنَا
بَعْضًا
أَرْبَابًا
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَقُولُوا
اشْهَدُوا
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ
|
|
قُلْ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْبَاطِ
وَمَآ
أُوتِيَ
مُوسَى
وَعِيسَى
وَالنَّبِيُّونَ
مِن
رَّبِّهِمْ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّنْهُمْ
وَنَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ
|
|
وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ
اللَّهِ
جَمِيعًا
وَلَا
تَفَرَّقُوا
وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
كُنتُمْ
أَعْدَآءً
فَأَلَّفَ
بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم
بِنِعْمَتِهِ
إِخْوَانًا
وَكُنتُمْ
عَلَى
شَفَا
حُفْرَةٍ
مِّنَ
النَّارِ
فَأَنقَذَكُم
مِّنْهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
إِن
يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ
فَقَدْ
مَسَّ
الْقَوْمَ
قَرْحٌ
مِّثْلُهُ
وَتِلْكَ
الْأَيَّامُ
نُدَاوِلُهَا
بَيْنَ
النَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَيَتَّخِذَ
مِنكُمْ
شُهَدَاءَ
وَاللَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ
|
|
حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمْ
أُمَّهَاتُكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ
وَأَخَوَاتُكُمْ
وَعَمَّاتُكُمْ
وَخَالَاتُكُمْ
وَبَنَاتُ
الْأَخِ
وَبَنَاتُ
الْأُخْتِ
وَأُمَّهَاتُكُمُ
اللَّاتِي
أَرْضَعْنَكُمْ
وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ
الرَّضَاعَةِ
وَأُمَّهَاتُ
نِسَآئِكُمْ
وَرَبَائِبُكُمُ
اللَّاتِي
فِي
حُجُورِكُم
مِّن
نِّسَآئِكُمُ
اللَّاتِي
دَخَلْتُم
بِهِنَّ
فَإِن
لَّمْ
تَكُونُوا
دَخَلْتُم
بِهِنَّ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
وَحَلَائِلُ
أَبْنَآئِكُمُ
الَّذِينَ
مِنْ
أَصْلَابِكُمْ
وَأَن
تَجْمَعُوا
بَيْنَ
الْأُخْتَيْنِ
إِلَّا
مَا
قَدْ
سَلَفَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَأْكُلُوا
أَمْوَالَكُم
بَيْنَكُم
بِالْبَاطِلِ
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
عَن
تَرَاضٍ
مِّنكُمْ
وَلَا
تَقْتُلُوا
أَنفُسَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِكُمْ
رَحِيمًا
|
|
وَإِنْ
خِفْتُمْ
شِقَاقَ
بَيْنِهِمَا
فَابْعَثُوا
حَكَمًا
مِّنْ
أَهْلِهِ
وَحَكَمًا
مِّنْ
أَهْلِهَآ
إِن
يُرِيدَآ
إِصْلَاحًا
يُوَفِّقِ
اللَّهُ
بَيْنَهُمَآ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
خَبِيرًا
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يَأْمُرُكُمْ
أَن
تُؤَدُّوا
الْأَمَانَاتِ
إِلَى
أَهْلِهَا
وَإِذَا
حَكَمْتُم
بَيْنَ
النَّاسِ
أَن
تَحْكُمُوا
بِالْعَدْلِ
إِنَّ
اللَّهَ
نِعِمَّا
يَعِظُكُم
بِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
سَمِيعًا
بَصِيرًا
|
|
فَلَا
وَرَبِّكَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
حَتَّى
يُحَكِّمُوكَ
فِيمَا
شَجَرَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
لَا
يَجِدُوا
فِي
أَنفُسِهِمْ
حَرَجًا
مِّمَّا
قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا
تَسْلِيمًا
|
|
وَلَئِنْ
أَصَابَكُمْ
فَضْلٌ
مِّنَ
اللَّهِ
لَيَقُولَنَّ
كَأَن
لَّمْ
تَكُن
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُ
مَوَدَّةٌ
يَالَيْتَنِي
كُنتُ
مَعَهُمْ
فَأَفُوزَ
فَوْزًا
عَظِيمًا
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
يَصِلُونَ
إِلَى
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
أَوْ
جَاؤُوكُمْ
حَصِرَتْ
صُدُورُهُمْ
أَن
يُقَاتِلُونَكُمْ
أَوْ
يُقَاتِلُوا
قَوْمَهُمْ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَسَلَّطَهُمْ
عَلَيْكُمْ
فَلَقَاتَلُوكُمْ
فَإِنِ
اعْتَزَلُوكُمْ
فَلَمْ
يُقَاتِلُوكُمْ
وَأَلْقَوْا
إِلَيْكُمُ
السَّلَمَ
فَمَا
جَعَلَ
اللَّهُ
لَكُمْ
عَلَيْهِمْ
سَبِيلًا
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
أَن
يَقْتُلَ
مُؤْمِنًا
إِلَّا
خَطَئًا
وَمَن
قَتَلَ
مُؤْمِنًا
خَطَئًا
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
إِلَّآ
أَن
يَصَّدَّقُوا
فَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍ
عَدُوٍّ
لَّكُمْ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
فَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
وَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتَابِعَيْنِ
تَوْبَةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
إِنَّآ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
لِتَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
بِمَآ
أَرَاكَ
اللَّهُ
وَلَا
تَكُن
لِّلْخَآئِنِينَ
خَصِيمًا
|
|
لَّا
خَيْرَ
فِي
كَثِيرٍ
مِّن
نَّجْوَاهُمْ
إِلَّا
مَنْ
أَمَرَ
بِصَدَقَةٍ
أَوْ
مَعْرُوفٍ
أَوْ
إِصْلَاحٍۭ
بَيْنَ
النَّاسِ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
ابْتِغَاءَ
مَرْضَاتِ
اللَّهِ
فَسَوْفَ
نُؤْتِيهِ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
وَإِنِ
امْرَأَةٌ
خَافَتْ
مِن
بَعْلِهَا
نُشُوزًا
أَوْ
إِعْرَاضًا
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَآ
أَن
يُصْلِحَا
بَيْنَهُمَا
صُلْحًا
وَالصُّلْحُ
خَيْرٌ
وَأُحْضِرَتِ
الْأَنفُسُ
الشُّحَّ
وَإِن
تُحْسِنُوا
وَتَتَّقُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
وَلَن
تَسْتَطِيعُوا
أَن
تَعْدِلُوا
بَيْنَ
النِّسَآءِ
وَلَوْ
حَرَصْتُمْ
فَلَا
تَمِيلُوا
كُلَّ
الْمَيْلِ
فَتَذَرُوهَا
كَالْمُعَلَّقَةِ
وَإِن
تُصْلِحُوا
وَتَتَّقُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
الَّذِينَ
يَتَرَبَّصُونَ
بِكُمْ
فَإِن
كَانَ
لَكُمْ
فَتْحٌ
مِّنَ
اللَّهِ
قَالُوا
أَلَمْ
نَكُن
مَّعَكُمْ
وَإِن
كَانَ
لِلْكَافِرِينَ
نَصِيبٌ
قَالُوا
أَلَمْ
نَسْتَحْوِذْ
عَلَيْكُمْ
وَنَمْنَعْكُم
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَلَن
يَجْعَلَ
اللَّهُ
لِلْكَافِرِينَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
سَبِيلًا
|
|
مُّذَبْذَبِينَ
بَيْنَ
ذَالِكَ
لَآ
إِلَى
هَؤُلَآءِ
وَلَآ
إِلَى
هَؤُلَآءِ
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَن
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَيُرِيدُونَ
أَن
يُفَرِّقُوا
بَيْنَ
اللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَيَقُولُونَ
نُؤْمِنُ
بِبَعْضٍ
وَنَكْفُرُ
بِبَعْضٍ
وَيُرِيدُونَ
أَن
يَتَّخِذُوا
بَيْنَ
ذَالِكَ
سَبِيلًا
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَلَمْ
يُفَرِّقُوا
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّنْهُمْ
أُولَائِكَ
سَوْفَ
يُؤْتِيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَمِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّا
نَصَارَى
أَخَذْنَا
مِيثَاقَهُمْ
فَنَسُوا
حَظًّا
مِّمَّا
ذُكِّرُوا
بِهِ
فَأَغْرَيْنَا
بَيْنَهُمُ
الْعَدَاوَةَ
وَالْبَغْضَاءَ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
وَسَوْفَ
يُنَبِّئُهُمُ
اللَّهُ
بِمَا
كَانُوا
يَصْنَعُونَ
|
|
لَّقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
قُلْ
فَمَن
يَمْلِكُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
إِنْ
أَرَادَ
أَن
يُهْلِكَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَأُمَّهُ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
وَالنَّصَارَى
نَحْنُ
أَبْنَاءُ
اللَّهِ
وَأَحِبَّاؤُهُ
قُلْ
فَلِمَ
يُعَذِّبُكُم
بِذُنُوبِكُم
بَلْ
أَنتُم
بَشَرٌ
مِّمَّنْ
خَلَقَ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
لَآ
أَمْلِكُ
إِلَّا
نَفْسِي
وَأَخِي
فَافْرُقْ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَ
الْقَوْمِ
الْفَاسِقِينَ
|
|
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
أَكَّالُونَ
لِلسُّحْتِ
فَإِن
جَاؤُوكَ
فَاحْكُم
بَيْنَهُمْ
أَوْ
أَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَإِن
تُعْرِضْ
عَنْهُمْ
فَلَن
يَضُرُّوكَ
شَيْئًا
وَإِنْ
حَكَمْتَ
فَاحْكُم
بَيْنَهُم
بِالْقِسْطِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ
|
|
وَقَفَّيْنَا
عَلَى
آثَارِهِم
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَآتَيْنَاهُ
الْإِنجِيلَ
فِيهِ
هُدًى
وَنُورٌ
وَمُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَهُدًى
وَمَوْعِظَةً
لِّلْمُتَّقِينَ
|
|
وَأَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَمُهَيْمِنًا
عَلَيْهِ
فَاحْكُم
بَيْنَهُم
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
عَمَّا
جَاءَكَ
مِنَ
الْحَقِّ
لِكُلٍّ
جَعَلْنَا
مِنكُمْ
شِرْعَةً
وَمِنْهَاجًا
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً
وَاحِدَةً
وَلَاكِن
لِّيَبْلُوَكُمْ
فِي
مَآ
آتَاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْرَاتِ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعًا
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ
|
|
وَأَنِ
احْكُم
بَيْنَهُم
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
وَاحْذَرْهُمْ
أَن
يَفْتِنُوكَ
عَن
بَعْضِ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَن
يُصِيبَهُم
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
لَفَاسِقُونَ
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
يَدُ
اللَّهِ
مَغْلُولَةٌ
غُلَّتْ
أَيْدِيهِمْ
وَلُعِنُوا
بِمَا
قَالُوا
بَلْ
يَدَاهُ
مَبْسُوطَتَانِ
يُنفِقُ
كَيْفَ
يَشَاءُ
وَلَيَزِيدَنَّ
كَثِيرًا
مِّنْهُم
مَّا
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
طُغْيَانًا
وَكُفْرًا
وَأَلْقَيْنَا
بَيْنَهُمُ
الْعَدَاوَةَ
وَالْبَغْضَاءَ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
كُلَّمَآ
أَوْقَدُوا
نَارًا
لِّلْحَرْبِ
أَطْفَأَهَا
اللَّهُ
وَيَسْعَوْنَ
فِي
الْأَرْضِ
فَسَادًا
وَاللَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الْمُفْسِدِينَ
|
|
إِنَّمَا
يُرِيدُ
الشَّيْطَانُ
أَن
يُوقِعَ
بَيْنَكُمُ
الْعَدَاوَةَ
وَالْبَغْضَاءَ
فِي
الْخَمْرِ
وَالْمَيْسِرِ
وَيَصُدَّكُمْ
عَن
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَعَنِ
الصَّلَاةِ
فَهَلْ
أَنتُم
مُّنتَهُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
شَهَادَةُ
بَيْنِكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
حِينَ
الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ
ذَوَا
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
أَوْ
آخَرَانِ
مِنْ
غَيْرِكُمْ
إِنْ
أَنتُمْ
ضَرَبْتُمْ
فِي
الْأَرْضِ
فَأَصَابَتْكُم
مُّصِيبَةُ
الْمَوْتِ
تَحْبِسُونَهُمَا
مِن
بَعْدِ
الصَّلَاةِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
لَا
نَشْتَرِي
بِهِ
ثَمَنًا
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
وَلَا
نَكْتُمُ
شَهَادَةَ
اللَّهِ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الْآثِمِينَ
|
|
قُلْ
أَيُّ
شَيْءٍ
أَكْبَرُ
شَهَادَةً
قُلِ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَأُوْحِيَ
إِلَيَّ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
لِأُنذِرَكُم
بِهِ
وَمَن
بَلَغَ
أَئِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ
مَعَ
اللَّهِ
آلِهَةً
أُخْرَى
قُل
لَّآ
أَشْهَدُ
قُلْ
إِنَّمَا
هُوَ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَإِنَّنِي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
فَتَنَّا
بَعْضَهُم
بِبَعْضٍ
لِّيَقُولُوا
أَهَؤُلَآءِ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مِّن
بَيْنِنَآ
أَلَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِالشَّاكِرِينَ
|
|
قُل
لَّوْ
أَنَّ
عِندِي
مَا
تَسْتَعْجِلُونَ
بِهِ
لَقُضِيَ
الْأَمْرُ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِالظَّالِمِينَ
|
|
وَهَاذَا
كِتَابٌ
أَنزَلْنَاهُ
مُبَارَكٌ
مُّصَدِّقُ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَلِتُنذِرَ
أُمَّ
الْقُرَى
وَمَنْ
حَوْلَهَا
وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَهُمْ
عَلَى
صَلَاتِهِمْ
يُحَافِظُونَ
|
|
وَلَقَدْ
جِئْتُمُونَا
فُرَادَى
كَمَا
خَلَقْنَاكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَتَرَكْتُم
مَّا
خَوَّلْنَاكُمْ
وَرَاءَ
ظُهُورِكُمْ
وَمَا
نَرَى
مَعَكُمْ
شُفَعَاءَكُمُ
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
أَنَّهُمْ
فِيكُمْ
شُرَكَاءُ
لَقَد
تَّقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ
وَضَلَّ
عَنكُم
مَّا
كُنتُمْ
تَزْعُمُونَ
|
|
ثُمَّ
لَآتِيَنَّهُم
مِّن
بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ
وَمِنْ
خَلْفِهِمْ
وَعَنْ
أَيْمَانِهِمْ
وَعَن
شَمَآئِلِهِمْ
وَلَا
تَجِدُ
أَكْثَرَهُمْ
شَاكِرِينَ
|
|
وَنَادَى
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
أَصْحَابَ
النَّارِ
أَن
قَدْ
وَجَدْنَا
مَا
وَعَدَنَا
رَبُّنَا
حَقًّا
فَهَلْ
وَجَدتُّم
مَّا
وَعَدَ
رَبُّكُمْ
حَقًّا
قَالُوا
نَعَمْ
فَأَذَّنَ
مُؤَذِّنٌ
بَيْنَهُمْ
أَن
لَّعْنَةُ
اللَّهِ
عَلَى
الظَّالِمِينَ
|
|
وَبَيْنَهُمَا
حِجَابٌ
وَعَلَى
الْأَعْرَافِ
رِجَالٌ
يَعْرِفُونَ
كُلًّا
بِسِيمَاهُمْ
وَنَادَوْا
أَصْحَابَ
الْجَنَّةِ
أَن
سَلَامٌ
عَلَيْكُمْ
لَمْ
يَدْخُلُوهَا
وَهُمْ
يَطْمَعُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يُرْسِلُ
الرِّيَاحَ
بُشْرًا
بَيْنَ
يَدَيْ
رَحْمَتِهِ
حَتَّى
إِذَآ
أَقَلَّتْ
سَحَابًا
ثِقَالًا
سُقْنَاهُ
لِبَلَدٍ
مَّيِّتٍ
فَأَنزَلْنَا
بِهِ
الْمَاءَ
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
مِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
كَذَالِكَ
نُخْرِجُ
الْمَوْتَى
لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ
|
|
وَإِن
كَانَ
طَآئِفَةٌ
مِّنكُمْ
آمَنُوا
بِالَّذِي
أُرْسِلْتُ
بِهِ
وَطَآئِفَةٌ
لَّمْ
يُؤْمِنُوا
فَاصْبِرُوا
حَتَّى
يَحْكُمَ
اللَّهُ
بَيْنَنَا
وَهُوَ
خَيْرُ
الْحَاكِمِينَ
|
|
قَدِ
افْتَرَيْنَا
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
إِنْ
عُدْنَا
فِي
مِلَّتِكُم
بَعْدَ
إِذْ
نَجَّانَا
اللَّهُ
مِنْهَا
وَمَا
يَكُونُ
لَنَآ
أَن
نَّعُودَ
فِيهَآ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
رَبُّنَا
وَسِعَ
رَبُّنَا
كُلَّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
عَلَى
اللَّهِ
تَوَكَّلْنَا
رَبَّنَا
افْتَحْ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَ
قَوْمِنَا
بِالْحَقِّ
وَأَنتَ
خَيْرُ
الْفَاتِحِينَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الْأَنفَالِ
قُلِ
الْأَنفَالُ
لِلَّهِ
وَالرَّسُولِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَأَصْلِحُوا
ذَاتَ
بَيْنِكُمْ
وَأَطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُٓ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اسْتَجِيبُوا
لِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ
إِذَا
دَعَاكُمْ
لِمَا
يُحْيِيكُمْ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَحُولُ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ
وَأَنَّهُٓ
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
وَأَلَّفَ
بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
لَوْ
أَنفَقْتَ
مَا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
مَّا
أَلَّفْتَ
بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ
إِنَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آوَوا
وَّنَصَرُوا
أُولَائِكَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِيَآءُ
بَعْضٍ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَمْ
يُهَاجِرُوا
مَا
لَكُم
مِّن
وَلَايَتِهِم
مِّن
شَيْءٍ
حَتَّى
يُهَاجِرُوا
وَإِنِ
اسْتَنصَرُوكُمْ
فِي
الدِّينِ
فَعَلَيْكُمُ
النَّصْرُ
إِلَّا
عَلَى
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِدًا
ضِرَارًا
وَكُفْرًا
وَتَفْرِيقًا
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا
لِّمَنْ
حَارَبَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
مِن
قَبْلُ
وَلَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنَآ
إِلَّا
الْحُسْنَى
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
النَّاسُ
إِلَّآ
أُمَّةً
وَاحِدَةً
فَاخْتَلَفُوا
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
فِيمَا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
وَيَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ
جَمِيعًا
ثُمَّ
نَقُولُ
لِلَّذِينَ
أَشْرَكُوا
مَكَانَكُمْ
أَنتُمْ
وَشُرَكَآؤُكُمْ
فَزَيَّلْنَا
بَيْنَهُمْ
وَقَالَ
شُرَكَآؤُهُم
مَّا
كُنتُمْ
إِيَّانَا
تَعْبُدُونَ
|
|
فَكَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمْ
إِن
كُنَّا
عَنْ
عِبَادَتِكُمْ
لَغَافِلِينَ
|
|
وَمَا
كَانَ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
أَن
يُفْتَرَى
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِن
تَصْدِيقَ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَتَفْصِيلَ
الْكِتَابِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
مِن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
كَأَن
لَّمْ
يَلْبَثُوا
إِلَّا
سَاعَةً
مِّنَ
النَّهَارِ
يَتَعَارَفُونَ
بَيْنَهُمْ
قَدْ
خَسِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِلِقَآءِ
اللَّهِ
وَمَا
كَانُوا
مُهْتَدِينَ
|
|
وَلِكُلِّ
أُمَّةٍ
رَّسُولٌ
فَإِذَا
جَاءَ
رَسُولُهُمْ
قُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْقِسْطِ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
لِكُلِّ
نَفْسٍ
ظَلَمَتْ
مَا
فِي
الْأَرْضِ
لَافْتَدَتْ
بِهِ
وَأَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْقِسْطِ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
بَوَّأْنَا
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
مُبَوَّأَ
صِدْقٍ
وَرَزَقْنَاهُم
مِّنَ
الطَّيِّبَاتِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
حَتَّى
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
قَالَ
سَآوِي
إِلَى
جَبَلٍ
يَعْصِمُنِي
مِنَ
الْمَآءِ
قَالَ
لَا
عَاصِمَ
الْيَوْمَ
مِنْ
أَمْرِ
اللَّهِ
إِلَّا
مَن
رَّحِمَ
وَحَالَ
بَيْنَهُمَا
الْمَوْجُ
فَكَانَ
مِنَ
الْمُغْرَقِينَ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
فَاخْتُلِفَ
فِيهِ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
وَرَفَعَ
أَبَوَيْهِ
عَلَى
الْعَرْشِ
وَخَرُّوا
لَهُ
سُجَّدًا
وَقَالَ
يَاأَبَتِ
هَاذَا
تَأْوِيلُ
رُؤْيَايَ
مِن
قَبْلُ
قَدْ
جَعَلَهَا
رَبِّي
حَقًّا
وَقَدْ
أَحْسَنَ
بِي
إِذْ
أَخْرَجَنِي
مِنَ
السِّجْنِ
وَجَاءَ
بِكُم
مِّنَ
الْبَدْوِ
مِن
بَعْدِ
أَن
نَّزَغَ
الشَّيْطَانُ
بَيْنِي
وَبَيْنَ
إِخْوَتِي
إِنَّ
رَبِّي
لَطِيفٌ
لِّمَا
يَشَاءُ
إِنَّهُ
هُوَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
لَقَدْ
كَانَ
فِي
قَصَصِهِمْ
عِبْرَةٌ
لِّأُولِي
الْأَلْبَابِ
مَا
كَانَ
حَدِيثًا
يُفْتَرَى
وَلَاكِن
تَصْدِيقَ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَتَفْصِيلَ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَهُدًى
وَرَحْمَةً
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
لَهُ
مُعَقِّبَاتٌ
مِّن
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهِ
يَحْفَظُونَهُ
مِنْ
أَمْرِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُغَيِّرُ
مَا
بِقَوْمٍ
حَتَّى
يُغَيِّرُوا
مَا
بِأَنفُسِهِمْ
وَإِذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
سُوءًا
فَلَا
مَرَدَّ
لَهُ
وَمَا
لَهُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَالٍ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَسْتَ
مُرْسَلًا
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَمَنْ
عِندَهُ
عِلْمُ
الْكِتَابِ
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَإِنَّ
السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ
فَاصْفَحِ
الصَّفْحَ
الْجَمِيلَ
|
|
وَإِنَّ
لَكُمْ
فِي
الْأَنْعَامِ
لَعِبْرَةً
نُّسْقِيكُم
مِّمَّا
فِي
بُطُونِهِ
مِن
بَيْنِ
فَرْثٍ
وَدَمٍ
لَّبَنًا
خَالِصًا
سَآئِغًا
لِّلشَّارِبِينَ
|
|
وَلَا
تَكُونُوا
كَالَّتِي
نَقَضَتْ
غَزْلَهَا
مِن
بَعْدِ
قُوَّةٍ
أَنكَاثًا
تَتَّخِذُونَ
أَيْمَانَكُمْ
دَخَلًا
بَيْنَكُمْ
أَن
تَكُونَ
أُمَّةٌ
هِيَ
أَرْبَى
مِنْ
أُمَّةٍ
إِنَّمَا
يَبْلُوكُمُ
اللَّهُ
بِهِ
وَلَيُبَيِّنَنَّ
لَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
مَا
كُنتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ
|
|
وَلَا
تَتَّخِذُوا
أَيْمَانَكُمْ
دَخَلًا
بَيْنَكُمْ
فَتَزِلَّ
قَدَمٌ
بَعْدَ
ثُبُوتِهَا
وَتَذُوقُوا
السُّوءَ
بِمَا
صَدَدتُّمْ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلَكُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
جُعِلَ
السَّبْتُ
عَلَى
الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَيَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
وَإِذَا
قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ
جَعَلْنَا
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
حِجَابًا
مَّسْتُورًا
|
|
وَقُل
لِّعِبَادِي
يَقُولُوا
الَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
يَنزَغُ
بَيْنَهُمْ
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
كَانَ
لِلْإِنسَانِ
عَدُوًّا
مُّبِينًا
|
|
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
إِنَّهُ
كَانَ
بِعِبَادِهِ
خَبِيرًا
بَصِيرًا
|
|
قُلِ
ادْعُوا
اللَّهَ
أَوِ
ادْعُوا
الرَّحْمَانَ
أَيًّا
مَّا
تَدْعُوا
فَلَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
وَلَا
تَجْهَرْ
بِصَلَاتِكَ
وَلَا
تُخَافِتْ
بِهَا
وَابْتَغِ
بَيْنَ
ذَالِكَ
سَبِيلًا
|
|
هَؤُلَآءِ
قَوْمُنَا
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
لَّوْلَا
يَأْتُونَ
عَلَيْهِم
بِسُلْطَانٍۭ
بَيِّنٍ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
|
|
وَكَذَالِكَ
بَعَثْنَاهُمْ
لِيَتَسَاءَلُوا
بَيْنَهُمْ
قَالَ
قَآئِلٌ
مِّنْهُمْ
كَمْ
لَبِثْتُمْ
قَالُوا
لَبِثْنَا
يَوْمًا
أَوْ
بَعْضَ
يَوْمٍ
قَالُوا
رَبُّكُمْ
أَعْلَمُ
بِمَا
لَبِثْتُمْ
فَابْعَثُوا
أَحَدَكُم
بِوَرِقِكُمْ
هَاذِهِٓ
إِلَى
الْمَدِينَةِ
فَلْيَنظُرْ
أَيُّهَآ
أَزْكَى
طَعَامًا
فَلْيَأْتِكُم
بِرِزْقٍ
مِّنْهُ
وَلْيَتَلَطَّفْ
وَلَا
يُشْعِرَنَّ
بِكُمْ
أَحَدًا
|
|
وَكَذَالِكَ
أَعْثَرْنَا
عَلَيْهِمْ
لِيَعْلَمُوا
أَنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَأَنَّ
السَّاعَةَ
لَا
رَيْبَ
فِيهَآ
إِذْ
يَتَنَازَعُونَ
بَيْنَهُمْ
أَمْرَهُمْ
فَقَالُوا
ابْنُوا
عَلَيْهِم
بُنْيَانًا
رَّبُّهُمْ
أَعْلَمُ
بِهِمْ
قَالَ
الَّذِينَ
غَلَبُوا
عَلَى
أَمْرِهِمْ
لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِم
مَّسْجِدًا
|
|
وَاضْرِبْ
لَهُم
مَّثَلًا
رَّجُلَيْنِ
جَعَلْنَا
لِأَحَدِهِمَا
جَنَّتَيْنِ
مِنْ
أَعْنَابٍ
وَحَفَفْنَاهُمَا
بِنَخْلٍ
وَجَعَلْنَا
بَيْنَهُمَا
زَرْعًا
|
|
وَيَوْمَ
يَقُولُ
نَادُوا
شُرَكَائِيَ
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
فَدَعَوْهُمْ
فَلَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُمْ
وَجَعَلْنَا
بَيْنَهُم
مَّوْبِقًا
|
|
فَلَمَّا
بَلَغَا
مَجْمَعَ
بَيْنِهِمَا
نَسِيَا
حُوتَهُمَا
فَاتَّخَذَ
سَبِيلَهُ
فِي
الْبَحْرِ
سَرَبًا
|
|
قَالَ
هَاذَا
فِرَاقُ
بَيْنِي
وَبَيْنِكَ
سَأُنَبِّئُكَ
بِتَأْوِيلِ
مَا
لَمْ
تَسْتَطِع
عَّلَيْهِ
صَبْرًا
|
|
حَتَّى
إِذَا
بَلَغَ
بَيْنَ
السَّدَّيْنِ
وَجَدَ
مِن
دُونِهِمَا
قَوْمًا
لَّا
يَكَادُونَ
يَفْقَهُونَ
قَوْلًا
|
|
قَالُوا
يَاذَا
الْقَرْنَيْنِ
إِنَّ
يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ
مُفْسِدُونَ
فِي
الْأَرْضِ
فَهَلْ
نَجْعَلُ
لَكَ
خَرْجًا
عَلَى
أَن
تَجْعَلَ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَهُمْ
سَدًّا
|
|
قَالَ
مَا
مَكَّنِّي
فِيهِ
رَبِّي
خَيْرٌ
فَأَعِينُونِي
بِقُوَّةٍ
أَجْعَلْ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ
رَدْمًا
|
|
آتُونِي
زُبَرَ
الْحَدِيدِ
حَتَّى
إِذَا
سَاوَى
بَيْنَ
الصَّدَفَيْنِ
قَالَ
انفُخُوا
حَتَّى
إِذَا
جَعَلَهُ
نَارًا
قَالَ
آتُونِي
أُفْرِغْ
عَلَيْهِ
قِطْرًا
|
|
فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزَابُ
مِن
بَيْنِهِمْ
فَوَيْلٌ
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
مَّشْهَدِ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
وَمَا
نَتَنَزَّلُ
إِلَّا
بِأَمْرِ
رَبِّكَ
لَهُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِينَا
وَمَا
خَلْفَنَا
وَمَا
بَيْنَ
ذَالِكَ
وَمَا
كَانَ
رَبُّكَ
نَسِيًّا
|
|
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فَاعْبُدْهُ
وَاصْطَبِرْ
لِعِبَادَتِهِ
هَلْ
تَعْلَمُ
لَهُ
سَمِيًّا
|
|
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَمَا
تَحْتَ
الثَّرَى
|
|
فَلَنَأْتِيَنَّكَ
بِسِحْرٍ
مِّثْلِهِ
فَاجْعَلْ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكَ
مَوْعِدًا
لَّا
نُخْلِفُهُ
نَحْنُ
وَلَآ
أَنتَ
مَكَانًا
سُوًى
|
|
فَتَنَازَعُوا
أَمْرَهُم
بَيْنَهُمْ
وَأَسَرُّوا
النَّجْوَى
|
|
قَالَ
يَاابْنَأُمَّ
لَا
تَأْخُذْ
بِلِحْيَتِي
وَلَا
بِرَأْسِي
إِنِّي
خَشِيتُ
أَن
تَقُولَ
فَرَّقْتَ
بَيْنَ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
وَلَمْ
تَرْقُبْ
قَوْلِي
|
|
يَتَخَافَتُونَ
بَيْنَهُمْ
إِن
لَّبِثْتُمْ
إِلَّا
عَشْرًا
|
|
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيطُونَ
بِهِ
عِلْمًا
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاءَ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
لَاعِبِينَ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يَشْفَعُونَ
إِلَّا
لِمَنِ
ارْتَضَى
وَهُم
مِّنْ
خَشْيَتِهِ
مُشْفِقُونَ
|
|
وَتَقَطَّعُوا
أَمْرَهُم
بَيْنَهُمْ
كُلٌّ
إِلَيْنَا
رَاجِعُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَادُوا
وَالصَّابِئِينَ
وَالنَّصَارَى
وَالْمَجُوسَ
وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْصِلُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
الْمُلْكُ
يَوْمَئِذٍ
لِّلَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فِي
جَنَّاتِ
النَّعِيمِ
|
|
اللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كُنتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَإِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ
|
|
فَتَقَطَّعُوا
أَمْرَهُم
بَيْنَهُمْ
زُبُرًا
كُلُّ
حِزْبٍۭ
بِمَا
لَدَيْهِمْ
فَرِحُونَ
|
|
فَإِذَا
نُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَلَآ
أَنسَابَ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَئِذٍ
وَلَا
يَتَسَاءَلُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُزْجِي
سَحَابًا
ثُمَّ
يُؤَلِّفُ
بَيْنَهُ
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
رُكَامًا
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلَالِهِ
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
جِبَالٍ
فِيهَا
مِن
بَرَدٍ
فَيُصِيبُ
بِهِ
مَن
يَشَاءُ
وَيَصْرِفُهُ
عَن
مَّن
يَشَاءُ
يَكَادُ
سَنَا
بَرْقِهِ
يَذْهَبُ
بِالْأَبْصَارِ
|
|
وَإِذَا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
إِنَّمَا
كَانَ
قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذَا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
أَن
يَقُولُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
لَّا
تَجْعَلُوا
دُعَاءَ
الرَّسُولِ
بَيْنَكُمْ
كَدُعَآءِ
بَعْضِكُم
بَعْضًا
قَدْ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
يَتَسَلَّلُونَ
مِنكُمْ
لِوَاذًا
فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ
يُخَالِفُونَ
عَنْ
أَمْرِهِ
أَن
تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ
أَوْ
يُصِيبَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَعَادًا
وَثَمُودَ
وَأَصْحَابَ
الرَّسِّ
وَقُرُونًا
بَيْنَ
ذَالِكَ
كَثِيرًا
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَرْسَلَ
الرِّيَاحَ
بُشْرًا
بَيْنَ
يَدَيْ
رَحْمَتِهِ
وَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
طَهُورًا
|
|
وَلَقَدْ
صَرَّفْنَاهُ
بَيْنَهُمْ
لِيَذَّكَّرُوا
فَأَبَى
أَكْثَرُ
النَّاسِ
إِلَّا
كُفُورًا
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ
هَاذَا
عَذْبٌ
فُرَاتٌ
وَهَاذَا
مِلْحٌ
أُجَاجٌ
وَجَعَلَ
بَيْنَهُمَا
بَرْزَخًا
وَحِجْرًا
مَّحْجُورًا
|
|
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
الرَّحْمَانُ
فَاسْأَلْ
بِهِ
خَبِيرًا
|
|
وَالَّذِينَ
إِذَآ
أَنفَقُوا
لَمْ
يُسْرِفُوا
وَلَمْ
يَقْتُرُوا
وَكَانَ
بَيْنَ
ذَالِكَ
قَوَامًا
|
|
قَالَ
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِن
كُنتُم
مُّوقِنِينَ
|
|
قَالَ
رَبُّ
الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِن
كُنتُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
فَافْتَحْ
بَيْنِي
وَبَيْنَهُمْ
فَتْحًا
وَنَجِّنِي
وَمَن
مَّعِيَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
أَمَّن
جَعَلَ
الْأَرْضَ
قَرَارًا
وَجَعَلَ
خِلَالَهَآ
أَنْهَارًا
وَجَعَلَ
لَهَا
رَوَاسِيَ
وَجَعَلَ
بَيْنَ
الْبَحْرَيْنِ
حَاجِزًا
أَإِلَاهٌ
مَّعَ
اللَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
أَمَّن
يَهْدِيكُمْ
فِي
ظُلُمَاتِ
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
وَمَن
يُرْسِلُ
الرِّيَاحَ
بُشْرًا
بَيْنَ
يَدَيْ
رَحْمَتِهِ
أَإِلَاهٌ
مَّعَ
اللَّهِ
تَعَالَى
اللَّهُ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُم
بِحُكْمِهِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْعَلِيمُ
|
|
قَالَ
ذَالِكَ
بَيْنِي
وَبَيْنَكَ
أَيَّمَا
الْأَجَلَيْنِ
قَضَيْتُ
فَلَا
عُدْوَانَ
عَلَيَّ
وَاللَّهُ
عَلَى
مَا
نَقُولُ
وَكِيلٌ
|
|
وَقَالَ
إِنَّمَا
اتَّخَذْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْثَانًا
مَّوَدَّةَ
بَيْنِكُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
ثُمَّ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكْفُرُ
بَعْضُكُم
بِبَعْضٍ
وَيَلْعَنُ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
وَمَأْوَاكُمُ
النَّارُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
شَهِيدًا
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْبَاطِلِ
وَكَفَرُوا
بِاللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا
فِي
أَنفُسِهِم
مَّا
خَلَقَ
اللَّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
بِلِقَآءِ
رَبِّهِمْ
لَكَافِرُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنْ
خَلَقَ
لَكُم
مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
أَزْوَاجًا
لِّتَسْكُنُوا
إِلَيْهَا
وَجَعَلَ
بَيْنَكُم
مَّوَدَّةً
وَرَحْمَةً
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
مَا
لَكُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
شَفِيعٍ
أَفَلَا
تَتَذَكَّرُونَ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
يَفْصِلُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
أَفَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِن
نَّشَأْ
نَخْسِفْ
بِهِمُ
الْأَرْضَ
أَوْ
نُسْقِطْ
عَلَيْهِمْ
كِسَفًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّكُلِّ
عَبْدٍ
مُّنِيبٍ
|
|
وَلِسُلَيْمَانَ
الرِّيحَ
غُدُوُّهَا
شَهْرٌ
وَرَوَاحُهَا
شَهْرٌ
وَأَسَلْنَا
لَهُ
عَيْنَ
الْقِطْرِ
وَمِنَ
الْجِنِّ
مَن
يَعْمَلُ
بَيْنَ
يَدَيْهِ
بِإِذْنِ
رَبِّهِ
وَمَن
يَزِغْ
مِنْهُمْ
عَنْ
أَمْرِنَا
نُذِقْهُ
مِنْ
عَذَابِ
السَّعِيرِ
|
|
وَجَعَلْنَا
بَيْنَهُمْ
وَبَيْنَ
الْقُرَى
الَّتِي
بَارَكْنَا
فِيهَا
قُرًى
ظَاهِرَةً
وَقَدَّرْنَا
فِيهَا
السَّيْرَ
سِيرُوا
فِيهَا
لَيَالِيَ
وَأَيَّامًا
آمِنِينَ
|
|
فَقَالُوا
رَبَّنَا
بَاعِدْ
بَيْنَ
أَسْفَارِنَا
وَظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
فَجَعَلْنَاهُمْ
أَحَادِيثَ
وَمَزَّقْنَاهُمْ
كُلَّ
مُمَزَّقٍ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُورٍ
|
|
قُلْ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
رَبُّنَا
ثُمَّ
يَفْتَحُ
بَيْنَنَا
بِالْحَقِّ
وَهُوَ
الْفَتَّاحُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
بِهَاذَا
الْقُرْآنِ
وَلَا
بِالَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
عِندَ
رَبِّهِمْ
يَرْجِعُ
بَعْضُهُمْ
إِلَى
بَعْضٍ
الْقَوْلَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لَوْلَآ
أَنتُمْ
لَكُنَّا
مُؤْمِنِينَ
|
|
قُلْ
إِنَّمَآ
أَعِظُكُم
بِوَاحِدَةٍ
أَن
تَقُومُوا
لِلَّهِ
مَثْنَى
وَفُرَادَى
ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا
مَا
بِصَاحِبِكُم
مِّن
جِنَّةٍ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
نَذِيرٌ
لَّكُم
بَيْنَ
يَدَيْ
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
|
|
وَحِيلَ
بَيْنَهُمْ
وَبَيْنَ
مَا
يَشْتَهُونَ
كَمَا
فُعِلَ
بِأَشْيَاعِهِم
مِّن
قَبْلُ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
فِي
شَكٍّ
مُّرِيبٍۭ
|
|
وَالَّذِي
أَوْحَيْنَآ
إِلَيْكَ
مِنَ
الْكِتَابِ
هُوَ
الْحَقُّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِعِبَادِهِ
لَخَبِيرٌ
بَصِيرٌ
|
|
وَجَعَلْنَا
مِن
بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ
سَدًّا
وَمِنْ
خَلْفِهِمْ
سَدًّا
فَأَغْشَيْنَاهُمْ
فَهُمْ
لَا
يُبْصِرُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمُ
اتَّقُوا
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيكُمْ
وَمَا
خَلْفَكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ
|
|
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَرَبُّ
الْمَشَارِقِ
|
|
وَجَعَلُوا
بَيْنَهُ
وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ
نَسَبًا
وَلَقَدْ
عَلِمَتِ
الْجِنَّةُ
إِنَّهُمْ
لَمُحْضَرُونَ
|
|
أَأُنزِلَ
عَلَيْهِ
الذِّكْرُ
مِن
بَيْنِنَا
بَلْ
هُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّن
ذِكْرِي
بَل
لَّمَّا
يَذُوقُوا
عَذَابِ
|
|
أَمْ
لَهُم
مُّلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فَلْيَرْتَقُوا
فِي
الْأَسْبَابِ
|
|
إِذْ
دَخَلُوا
عَلَى
دَاوُودَ
فَفَزِعَ
مِنْهُمْ
قَالُوا
لَا
تَخَفْ
خَصْمَانِ
بَغَى
بَعْضُنَا
عَلَى
بَعْضٍ
فَاحْكُم
بَيْنَنَا
بِالْحَقِّ
وَلَا
تُشْطِطْ
وَاهْدِنَآ
إِلَى
سَوَآءِ
الصِّرَاطِ
|
|
يَادَاوُودُ
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ
خَلِيفَةً
فِي
الْأَرْضِ
فَاحْكُم
بَيْنَ
النَّاسِ
بِالْحَقِّ
وَلَا
تَتَّبِعِ
الْهَوَى
فَيُضِلَّكَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَضِلُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
نَسُوا
يَوْمَ
الْحِسَابِ
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاءَ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
بَاطِلًا
ذَالِكَ
ظَنُّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَوَيْلٌ
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنَ
النَّارِ
|
|
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ
|
|
أَلَا
لِلَّهِ
الدِّينُ
الْخَالِصُ
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
مَا
نَعْبُدُهُمْ
إِلَّا
لِيُقَرِّبُونَآ
إِلَى
اللَّهِ
زُلْفَى
إِنَّ
اللَّهَ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
فِي
مَا
هُمْ
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
كَاذِبٌ
كَفَّارٌ
|
|
قُلِ
اللَّهُمَّ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
عَالِمَ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
أَنتَ
تَحْكُمُ
بَيْنَ
عِبَادِكَ
فِي
مَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ
بِنُورِ
رَبِّهَا
وَوُضِعَ
الْكِتَابُ
وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَدَآءِ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
وَتَرَى
الْمَلَائِكَةَ
حَآفِّينَ
مِنْ
حَوْلِ
الْعَرْشِ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَقِيلَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالَ
الَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
إِنَّا
كُلٌّ
فِيهَآ
إِنَّ
اللَّهَ
قَدْ
حَكَمَ
بَيْنَ
الْعِبَادِ
|
|
وَقَالُوا
قُلُوبُنَا
فِي
أَكِنَّةٍ
مِّمَّا
تَدْعُونَآ
إِلَيْهِ
وَفِي
آذَانِنَا
وَقْرٌ
وَمِن
بَيْنِنَا
وَبَيْنِكَ
حِجَابٌ
فَاعْمَلْ
إِنَّنَا
عَامِلُونَ
|
|
إِذْ
جَاءَتْهُمُ
الرُّسُلُ
مِن
بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ
وَمِنْ
خَلْفِهِمْ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّا
اللَّهَ
قَالُوا
لَوْ
شَاءَ
رَبُّنَا
لَأَنزَلَ
مَلَائِكَةً
فَإِنَّا
بِمَآ
أُرْسِلْتُم
بِهِ
كَافِرُونَ
|
|
وَقَيَّضْنَا
لَهُمْ
قُرَنَاءَ
فَزَيَّنُوا
لَهُم
مَّا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَحَقَّ
عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ
فِي
أُمَمٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِم
مِّنَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
خَاسِرِينَ
|
|
وَلَا
تَسْتَوِي
الْحَسَنَةُ
وَلَا
السَّيِّئَةُ
ادْفَعْ
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
فَإِذَا
الَّذِي
بَيْنَكَ
وَبَيْنَهُ
عَدَاوَةٌ
كَأَنَّهُ
وَلِيٌّ
حَمِيمٌ
|
|
لَّا
يَأْتِيهِ
الْبَاطِلُ
مِن
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَلَا
مِنْ
خَلْفِهِ
تَنزِيلٌ
مِّنْ
حَكِيمٍ
حَمِيدٍ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
فَاخْتُلِفَ
فِيهِ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
وَمَا
تَفَرَّقُوا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
لَّقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
أُورِثُوا
الْكِتَابَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
فَلِذَالِكَ
فَادْعُ
وَاسْتَقِمْ
كَمَآ
أُمِرْتَ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
وَقُلْ
آمَنتُ
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِن
كِتَابٍ
وَأُمِرْتُ
لِأَعْدِلَ
بَيْنَكُمُ
اللَّهُ
رَبُّنَا
وَرَبُّكُمْ
لَنَآ
أَعْمَالُنَا
وَلَكُمْ
أَعْمَالُكُمْ
لَا
حُجَّةَ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
اللَّهُ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
أَمْ
لَهُمْ
شُرَكَاءُ
شَرَعُوا
لَهُم
مِّنَ
الدِّينِ
مَا
لَمْ
يَأْذَن
بِهِ
اللَّهُ
وَلَوْلَا
كَلِمَةُ
الْفَصْلِ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّ
الظَّالِمِينَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
اسْتَجَابُوا
لِرَبِّهِمْ
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَأَمْرُهُمْ
شُورَى
بَيْنَهُمْ
وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ
يُنفِقُونَ
|
|
أَهُمْ
يَقْسِمُونَ
رَحْمَتَ
رَبِّكَ
نَحْنُ
قَسَمْنَا
بَيْنَهُم
مَّعِيشَتَهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَرَفَعْنَا
بَعْضَهُمْ
فَوْقَ
بَعْضٍ
دَرَجَاتٍ
لِّيَتَّخِذَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
سُخْرِيًّا
وَرَحْمَتُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
مِّمَّا
يَجْمَعُونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
جَاءَنَا
قَالَ
يَالَيْتَ
بَيْنِي
وَبَيْنَكَ
بُعْدَ
الْمَشْرِقَيْنِ
فَبِئْسَ
الْقَرِينُ
|
|
فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزَابُ
مِن
بَيْنِهِمْ
فَوَيْلٌ
لِّلَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنْ
عَذَابِ
يَوْمٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَتَبَارَكَ
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَعِندَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
رَبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِن
كُنتُم
مُّوقِنِينَ
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
لَاعِبِينَ
|
|
وَآتَيْنَاهُم
بَيِّنَاتٍ
مِّنَ
الْأَمْرِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
مَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
عَمَّا
أُنذِرُوا
مُعْرِضُونَ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
إِنِ
افْتَرَيْتُهُ
فَلَا
تَمْلِكُونَ
لِي
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَا
تُفِيضُونَ
فِيهِ
كَفَى
بِهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَهُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَاذْكُرْ
أَخَا
عَادٍ
إِذْ
أَنذَرَ
قَوْمَهُ
بِالْأَحْقَافِ
وَقَدْ
خَلَتِ
النُّذُرُ
مِن
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهِ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّا
اللَّهَ
إِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
قَالُوا
يَاقَوْمَنَآ
إِنَّا
سَمِعْنَا
كِتَابًا
أُنزِلَ
مِن
بَعْدِ
مُوسَى
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
وَإِلَى
طَرِيقٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
أَشِدَّآءُ
عَلَى
الْكُفَّارِ
رُحَمَآءُ
بَيْنَهُمْ
تَرَاهُمْ
رُكَّعًا
سُجَّدًا
يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانًا
سِيمَاهُمْ
فِي
وُجُوهِهِم
مِّنْ
أَثَرِ
السُّجُودِ
ذَالِكَ
مَثَلُهُمْ
فِي
التَّوْرَاةِ
وَمَثَلُهُمْ
فِي
الْإِنجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ
شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى
عَلَى
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنْهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيِ
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِن
طَآئِفَتَانِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُمَا
فَإِن
بَغَتْ
إِحْدَاهُمَا
عَلَى
الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا
الَّتِي
تَبْغِي
حَتَّى
تَفِيءَ
إِلَى
أَمْرِ
اللَّهِ
فَإِن
فَاءَتْ
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُمَا
بِالْعَدْلِ
وَأَقْسِطُوا
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
إِخْوَةٌ
فَأَصْلِحُوا
بَيْنَ
أَخَوَيْكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
وَمَا
مَسَّنَا
مِن
لُّغُوبٍ
|
|
أَأُلْقِيَ
الذِّكْرُ
عَلَيْهِ
مِن
بَيْنِنَا
بَلْ
هُوَ
كَذَّابٌ
أَشِرٌ
|
|
وَنَبِّئْهُمْ
أَنَّ
الْمَاءَ
قِسْمَةٌ
بَيْنَهُمْ
كُلُّ
شِرْبٍ
مُّحْتَضَرٌ
|
|
بَيْنَهُمَا
بَرْزَخٌ
لَّا
يَبْغِيَانِ
|
|
يَطُوفُونَ
بَيْنَهَا
وَبَيْنَ
حَمِيمٍ
آنٍ
|
|
نَحْنُ
قَدَّرْنَا
بَيْنَكُمُ
الْمَوْتَ
وَمَا
نَحْنُ
بِمَسْبُوقِينَ
|
|
يَوْمَ
تَرَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
يَسْعَى
نُورُهُم
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمَانِهِم
بُشْرَاكُمُ
الْيَوْمَ
جَنَّاتٌ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
يَوْمَ
يَقُولُ
الْمُنَافِقُونَ
وَالْمُنَافِقَاتُ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
انظُرُونَا
نَقْتَبِسْ
مِن
نُّورِكُمْ
قِيلَ
ارْجِعُوا
وَرَاءَكُمْ
فَالْتَمِسُوا
نُورًا
فَضُرِبَ
بَيْنَهُم
بِسُورٍ
لَّهُ
بَابٌ
بَاطِنُهُ
فِيهِ
الرَّحْمَةُ
وَظَاهِرُهُ
مِن
قِبَلِهِ
الْعَذَابُ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نَاجَيْتُمُ
الرَّسُولَ
فَقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيْ
نَجْوَاكُمْ
صَدَقَةً
ذَالِكَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَأَطْهَرُ
فَإِن
لَّمْ
تَجِدُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
أَأَشْفَقْتُمْ
أَن
تُقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيْ
نَجْوَاكُمْ
صَدَقَاتٍ
فَإِذْ
لَمْ
تَفْعَلُوا
وَتَابَ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
فَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَأَطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَاللَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
مَّا
أَفَاءَ
اللَّهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
مِنْ
أَهْلِ
الْقُرَى
فَلِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ
وَلِذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
كَيْ
لَا
يَكُونَ
دُولَةً
بَيْنَ
الْأَغْنِيَآءِ
مِنكُمْ
وَمَآ
آتَاكُمُ
الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ
وَمَا
نَهَاكُمْ
عَنْهُ
فَانتَهُوا
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
لَا
يُقَاتِلُونَكُمْ
جَمِيعًا
إِلَّا
فِي
قُرًى
مُّحَصَّنَةٍ
أَوْ
مِن
وَرَآءِ
جُدُرٍۭ
بَأْسُهُم
بَيْنَهُمْ
شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ
جَمِيعًا
وَقُلُوبُهُمْ
شَتَّى
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَعْقِلُونَ
|
|
لَن
تَنفَعَكُمْ
أَرْحَامُكُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَفْصِلُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
قَدْ
كَانَتْ
لَكُمْ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
فِي
إِبْرَاهِيمَ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
إِذْ
قَالُوا
لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا
بُرَاءُ
مِنكُمْ
وَمِمَّا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
كَفَرْنَا
بِكُمْ
وَبَدَا
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
الْعَدَاوَةُ
وَالْبَغْضَآءُ
أَبَدًا
حَتَّى
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُٓ
إِلَّا
قَوْلَ
إِبْرَاهِيمَ
لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ
وَمَآ
أَمْلِكُ
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
رَّبَّنَا
عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنَا
وَإِلَيْكَ
أَنَبْنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَجْعَلَ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَ
الَّذِينَ
عَادَيْتُم
مِّنْهُم
مَّوَدَّةً
وَاللَّهُ
قَدِيرٌ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
جَاءَكُمُ
الْمُؤْمِنَاتُ
مُهَاجِرَاتٍ
فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِهِنَّ
فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
مُؤْمِنَاتٍ
فَلَا
تَرْجِعُوهُنَّ
إِلَى
الْكُفَّارِ
لَا
هُنَّ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَلَا
هُمْ
يَحِلُّونَ
لَهُنَّ
وَآتُوهُم
مَّا
أَنفَقُوا
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَلَا
تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقُوا
ذَالِكُمْ
حُكْمُ
اللَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُؤْمِنَاتُ
يُبَايِعْنَكَ
عَلَى
أَن
لَّا
يُشْرِكْنَ
بِاللَّهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَسْرِقْنَ
وَلَا
يَزْنِينَ
وَلَا
يَقْتُلْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
وَلَا
يَأْتِينَ
بِبُهْتَانٍ
يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ
أَيْدِيهِنَّ
وَأَرْجُلِهِنَّ
وَلَا
يَعْصِينَكَ
فِي
مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُنَّ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُنَّ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
يَابَنِي
إِسْرَائِيلَ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُم
مُّصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيَّ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَمُبَشِّرًا
بِرَسُولٍ
يَأْتِي
مِن
بَعْدِي
اسْمُهُٓ
أَحْمَدُ
فَلَمَّا
جَاءَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالُوا
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
أَسْكِنُوهُنَّ
مِنْ
حَيْثُ
سَكَنتُم
مِّن
وُجْدِكُمْ
وَلَا
تُضَآرُّوهُنَّ
لِتُضَيِّقُوا
عَلَيْهِنَّ
وَإِن
كُنَّ
أُولَاتِ
حَمْلٍ
فَأَنفِقُوا
عَلَيْهِنَّ
حَتَّى
يَضَعْنَ
حَمْلَهُنَّ
فَإِنْ
أَرْضَعْنَ
لَكُمْ
فَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَأْتَمِرُوا
بَيْنَكُم
بِمَعْرُوفٍ
وَإِن
تَعَاسَرْتُمْ
فَسَتُرْضِعُ
لَهُٓ
أُخْرَى
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَمِنَ
الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَّ
يَتَنَزَّلُ
الْأَمْرُ
بَيْنَهُنَّ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
وَأَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَحَاطَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
تُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
تَوْبَةً
نَّصُوحًا
عَسَى
رَبُّكُمْ
أَن
يُكَفِّرَ
عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ
وَيُدْخِلَكُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
يَوْمَ
لَا
يُخْزِي
اللَّهُ
النَّبِيَّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
نُورُهُمْ
يَسْعَى
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمَانِهِمْ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
أَتْمِمْ
لَنَا
نُورَنَا
وَاغْفِرْ
لَنَآ
إِنَّكَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
إِلَّا
مَنِ
ارْتَضَى
مِن
رَّسُولٍ
فَإِنَّهُ
يَسْلُكُ
مِن
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهِ
رَصَدًا
|
|
رَّبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
الرَّحْمَانِ
لَا
يَمْلِكُونَ
مِنْهُ
خِطَابًا
|
|
يَخْرُجُ
مِن
بَيْنِ
الصُّلْبِ
وَالتَّرَآئِبِ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
وَقَفَّيْنَا
مِن
بَعْدِهِ
بِالرُّسُلِ
وَآتَيْنَا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
الْبَيِّنَاتِ
وَأَيَّدْنَاهُ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
أَفَكُلَّمَا
جَاءَكُمْ
رَسُولٌ
بِمَا
لَا
تَهْوَى
أَنفُسُكُمُ
اسْتَكْبَرْتُمْ
فَفَرِيقًا
كَذَّبْتُمْ
وَفَرِيقًا
تَقْتُلُونَ
|
|
وَلَقَدْ
جَاءَكُم
مُّوسَى
بِالْبَيِّنَاتِ
ثُمَّ
اتَّخَذْتُمُ
الْعِجْلَ
مِن
بَعْدِهِ
وَأَنتُمْ
ظَالِمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
وَمَا
يَكْفُرُ
بِهَآ
إِلَّا
الْفَاسِقُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ
مَآ
أَنزَلْنَا
مِنَ
الْبَيِّنَاتِ
وَالْهُدَى
مِن
بَعْدِ
مَا
بَيَّنَّاهُ
لِلنَّاسِ
فِي
الْكِتَابِ
أُولَائِكَ
يَلْعَنُهُمُ
اللَّهُ
وَيَلْعَنُهُمُ
اللَّاعِنُونَ
|
|
شَهْرُ
رَمَضَانَ
الَّذِي
أُنزِلَ
فِيهِ
الْقُرْآنُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ
مِّنَ
الْهُدَى
وَالْفُرْقَانِ
فَمَن
شَهِدَ
مِنكُمُ
الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ
وَمَن
كَانَ
مَرِيضًا
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِّنْ
أَيَّامٍ
أُخَرَ
يُرِيدُ
اللَّهُ
بِكُمُ
الْيُسْرَ
وَلَا
يُرِيدُ
بِكُمُ
الْعُسْرَ
وَلِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ
وَلِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ
عَلَى
مَا
هَدَاكُمْ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
فَإِن
زَلَلْتُم
مِّن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْكُمُ
الْبَيِّنَاتُ
فَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
كَانَ
النَّاسُ
أُمَّةً
وَاحِدَةً
فَبَعَثَ
اللَّهُ
النَّبِيِّينَ
مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ
وَأَنزَلَ
مَعَهُمُ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
فِيمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَمَا
اخْتَلَفَ
فِيهِ
إِلَّا
الَّذِينَ
أُوتُوهُ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
مِنَ
الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ
وَاللَّهُ
يَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
تِلْكَ
الرُّسُلُ
فَضَّلْنَا
بَعْضَهُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
مِّنْهُم
مَّن
كَلَّمَ
اللَّهُ
وَرَفَعَ
بَعْضَهُمْ
دَرَجَاتٍ
وَآتَيْنَا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
الْبَيِّنَاتِ
وَأَيَّدْنَاهُ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلَ
الَّذِينَ
مِن
بَعْدِهِم
مِّن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
وَلَاكِنِ
اخْتَلَفُوا
فَمِنْهُم
مَّنْ
آمَنَ
وَمِنْهُم
مَّن
كَفَرَ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلُوا
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
مَا
يُرِيدُ
|
|
كَيْفَ
يَهْدِي
اللَّهُ
قَوْمًا
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِيمَانِهِمْ
وَشَهِدُوا
أَنَّ
الرَّسُولَ
حَقٌّ
وَجَاءَهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
فِيهِ
آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ
مَّقَامُ
إِبْرَاهِيمَ
وَمَن
دَخَلَهُ
كَانَ
آمِنًا
وَلِلَّهِ
عَلَى
النَّاسِ
حِجُّ
الْبَيْتِ
مَنِ
اسْتَطَاعَ
إِلَيْهِ
سَبِيلًا
وَمَن
كَفَرَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
عَنِ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
تَفَرَّقُوا
وَاخْتَلَفُوا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
وَأُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
عَهِدَ
إِلَيْنَآ
أَلَّا
نُؤْمِنَ
لِرَسُولٍ
حَتَّى
يَأْتِيَنَا
بِقُرْبَانٍ
تَأْكُلُهُ
النَّارُ
قُلْ
قَدْ
جَاءَكُمْ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِي
بِالْبَيِّنَاتِ
وَبِالَّذِي
قُلْتُمْ
فَلِمَ
قَتَلْتُمُوهُمْ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
فَإِن
كَذَّبُوكَ
فَقَدْ
كُذِّبَ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِكَ
جَاؤُوا
بِالْبَيِّنَاتِ
وَالزُّبُرِ
وَالْكِتَابِ
الْمُنِيرِ
|
|
يَسْأَلُكَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
أَن
تُنَزِّلَ
عَلَيْهِمْ
كِتَابًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
فَقَدْ
سَأَلُوا
مُوسَى
أَكْبَرَ
مِن
ذَالِكَ
فَقَالُوا
أَرِنَا
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ
بِظُلْمِهِمْ
ثُمَّ
اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
فَعَفَوْنَا
عَن
ذَالِكَ
وَآتَيْنَا
مُوسَى
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
مِنْ
أَجْلِ
ذَالِكَ
كَتَبْنَا
عَلَى
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
أَنَّهُ
مَن
قَتَلَ
نَفْسًا
بِغَيْرِ
نَفْسٍ
أَوْ
فَسَادٍ
فِي
الْأَرْضِ
فَكَأَنَّمَا
قَتَلَ
النَّاسَ
جَمِيعًا
وَمَنْ
أَحْيَاهَا
فَكَأَنَّمَآ
أَحْيَا
النَّاسَ
جَمِيعًا
وَلَقَدْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
بِالْبَيِّنَاتِ
ثُمَّ
إِنَّ
كَثِيرًا
مِّنْهُم
بَعْدَ
ذَالِكَ
فِي
الْأَرْضِ
لَمُسْرِفُونَ
|
|
إِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
اذْكُرْ
نِعْمَتِي
عَلَيْكَ
وَعَلَى
وَالِدَتِكَ
إِذْ
أَيَّدتُّكَ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
تُكَلِّمُ
النَّاسَ
فِي
الْمَهْدِ
وَكَهْلًا
وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَالتَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ
وَإِذْ
تَخْلُقُ
مِنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
بِإِذْنِي
فَتَنفُخُ
فِيهَا
فَتَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِي
وَتُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
بِإِذْنِي
وَإِذْ
تُخْرِجُ
الْمَوْتَى
بِإِذْنِي
وَإِذْ
كَفَفْتُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَنكَ
إِذْ
جِئْتَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
تِلْكَ
الْقُرَى
نَقُصُّ
عَلَيْكَ
مِنْ
أَنبَآئِهَا
وَلَقَدْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
بِمَا
كَذَّبُوا
مِن
قَبْلُ
كَذَالِكَ
يَطْبَعُ
اللَّهُ
عَلَى
قُلُوبِ
الْكَافِرِينَ
|
|
أَلَمْ
يَأْتِهِمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَعَادٍ
وَثَمُودَ
وَقَوْمِ
إِبْرَاهِيمَ
وَأَصْحَابِ
مَدْيَنَ
وَالْمُؤْتَفِكَاتِ
أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَلَاكِن
كَانُوا
أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَهْلَكْنَا
الْقُرُونَ
مِن
قَبْلِكُمْ
لَمَّا
ظَلَمُوا
وَجَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
وَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
كَذَالِكَ
نَجْزِي
الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
لِقَاءَنَا
ائْتِ
بِقُرْآنٍ
غَيْرِ
هَاذَا
أَوْ
بَدِّلْهُ
قُلْ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أُبَدِّلَهُ
مِن
تِلْقَاءِ
نَفْسِي
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلَّا
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
إِنِّي
أَخَافُ
إِنْ
عَصَيْتُ
رَبِّي
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
ثُمَّ
بَعَثْنَا
مِن
بَعْدِهِ
رُسُلًا
إِلَى
قَوْمِهِمْ
فَجَاؤُوهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
بِمَا
كَذَّبُوا
بِهِ
مِن
قَبْلُ
كَذَالِكَ
نَطْبَعُ
عَلَى
قُلُوبِ
الْمُعْتَدِينَ
|
|
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَعَادٍ
وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَا
يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا
اللَّهُ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ
فِي
أَفْوَاهِهِمْ
وَقَالُوا
إِنَّا
كَفَرْنَا
بِمَآ
أُرْسِلْتُم
بِهِ
وَإِنَّا
لَفِي
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدْعُونَنَآ
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ
|
|
بِالْبَيِّنَاتِ
وَالزُّبُرِ
وَأَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الذِّكْرَ
لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ
مَا
نُزِّلَ
إِلَيْهِمْ
وَلَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
تِسْعَ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
فَاسْأَلْ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
إِذْ
جَاءَهُمْ
فَقَالَ
لَهُ
فِرْعَوْنُ
إِنِّي
لَأَظُنُّكَ
يَامُوسَى
مَسْحُورًا
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ
خَيْرٌ
مَّقَامًا
وَأَحْسَنُ
نَدِيًّا
|
|
قَالُوا
لَن
نُّؤْثِرَكَ
عَلَى
مَا
جَاءَنَا
مِنَ
الْبَيِّنَاتِ
وَالَّذِي
فَطَرَنَا
فَاقْضِ
مَآ
أَنتَ
قَاضٍ
إِنَّمَا
تَقْضِي
هَاذِهِ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَآ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَنزَلْنَاهُ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
وَأَنَّ
اللَّهَ
يَهْدِي
مَن
يُرِيدُ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
تَعْرِفُ
فِي
وُجُوهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الْمُنكَرَ
يَكَادُونَ
يَسْطُونَ
بِالَّذِينَ
يَتْلُونَ
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
قُلْ
أَفَأُنَبِّئُكُم
بِشَرٍّ
مِّن
ذَالِكُمُ
النَّارُ
وَعَدَهَا
اللَّهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
سُورَةٌ
أَنزَلْنَاهَا
وَفَرَضْنَاهَا
وَأَنزَلْنَا
فِيهَآ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
لَّعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَهُم
مُّوسَى
بِآيَاتِنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّفْتَرًى
وَمَا
سَمِعْنَا
بِهَاذَا
فِي
آبَآئِنَا
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَقَارُونَ
وَفِرْعَوْنَ
وَهَامَانَ
وَلَقَدْ
جَاءَهُم
مُّوسَى
بِالْبَيِّنَاتِ
فَاسْتَكْبَرُوا
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
كَانُوا
سَابِقِينَ
|
|
بَلْ
هُوَ
آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ
فِي
صُدُورِ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَمَا
يَجْحَدُ
بِآيَاتِنَآ
إِلَّا
الظَّالِمُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَانُوا
أَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَأَثَارُوا
الْأَرْضَ
وَعَمَرُوهَآ
أَكْثَرَ
مِمَّا
عَمَرُوهَا
وَجَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَلَاكِن
كَانُوا
أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مِن
قَبْلِكَ
رُسُلًا
إِلَى
قَوْمِهِمْ
فَجَاؤُوهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَانتَقَمْنَا
مِنَ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
وَكَانَ
حَقًّا
عَلَيْنَا
نَصْرُ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
رَجُلٌ
يُرِيدُ
أَن
يَصُدَّكُمْ
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُكُمْ
وَقَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّآ
إِفْكٌ
مُّفْتَرًى
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَإِن
يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
وَبِالزُّبُرِ
وَبِالْكِتَابِ
الْمُنِيرِ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَانَت
تَّأْتِيهِمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَكَفَرُوا
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
إِنَّهُ
قَوِيٌّ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَقَالَ
رَجُلٌ
مُّؤْمِنٌ
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ
إِيمَانَهُٓ
أَتَقْتُلُونَ
رَجُلًا
أَن
يَقُولَ
رَبِّيَ
اللَّهُ
وَقَدْ
جَاءَكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَإِن
يَكُ
كَاذِبًا
فَعَلَيْهِ
كَذِبُهُ
وَإِن
يَكُ
صَادِقًا
يُصِبْكُم
بَعْضُ
الَّذِي
يَعِدُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
كَذَّابٌ
|
|
وَلَقَدْ
جَاءَكُمْ
يُوسُفُ
مِن
قَبْلُ
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
زِلْتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّمَّا
جَاءَكُم
بِهِ
حَتَّى
إِذَا
هَلَكَ
قُلْتُمْ
لَن
يَبْعَثَ
اللَّهُ
مِن
بَعْدِهِ
رَسُولًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
مُّرْتَابٌ
|
|
قَالُوا
أَوَلَمْ
تَكُ
تَأْتِيكُمْ
رُسُلُكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالُوا
بَلَى
قَالُوا
فَادْعُوا
وَمَا
دُعَاءُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
قُلْ
إِنِّي
نُهِيتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَمَّا
جَاءَنِي
الْبَيِّنَاتُ
مِن
رَّبِّي
وَأُمِرْتُ
أَنْ
أُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَرِحُوا
بِمَا
عِندَهُم
مِّنَ
الْعِلْمِ
وَحَاقَ
بِهِم
مَّا
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
وَلَمَّا
جَاءَ
عِيسَى
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالَ
قَدْ
جِئْتُكُم
بِالْحِكْمَةِ
وَلِأُبَيِّنَ
لَكُم
بَعْضَ
الَّذِي
تَخْتَلِفُونَ
فِيهِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُونِ
|
|
وَآتَيْنَاهُم
بَيِّنَاتٍ
مِّنَ
الْأَمْرِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
مَّا
كَانَ
حُجَّتَهُمْ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
ائْتُوا
بِآبَآئِنَآ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُنَزِّلُ
عَلَى
عَبْدِهِ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
لِّيُخْرِجَكُم
مِّنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَإِنَّ
اللَّهَ
بِكُمْ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
لَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلَنَا
بِالْبَيِّنَاتِ
وَأَنزَلْنَا
مَعَهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْمِيزَانَ
لِيَقُومَ
النَّاسُ
بِالْقِسْطِ
وَأَنزَلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ
بَأْسٌ
شَدِيدٌ
وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ
مَن
يَنصُرُهُ
وَرُسُلَهُ
بِالْغَيْبِ
إِنَّ
اللَّهَ
قَوِيٌّ
عَزِيزٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحَآدُّونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
كُبِتُوا
كَمَا
كُبِتَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَقَدْ
أَنزَلْنَآ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
يَابَنِي
إِسْرَائِيلَ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُم
مُّصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيَّ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَمُبَشِّرًا
بِرَسُولٍ
يَأْتِي
مِن
بَعْدِي
اسْمُهُٓ
أَحْمَدُ
فَلَمَّا
جَاءَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالُوا
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُ
كَانَت
تَّأْتِيهِمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَقَالُوا
أَبَشَرٌ
يَهْدُونَنَا
فَكَفَرُوا
وَتَوَلَّوا
وَّاسْتَغْنَى
اللَّهُ
وَاللَّهُ
غَنِيٌّ
حَمِيدٌ
|
|
سَلْ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
كَمْ
آتَيْنَاهُم
مِّنْ
آيَةٍۭ
بَيِّنَةٍ
وَمَن
يُبَدِّلْ
نِعْمَةَ
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
قُلْ
إِنِّي
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَكَذَّبْتُم
بِهِ
مَا
عِندِي
مَا
تَسْتَعْجِلُونَ
بِهِ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلَّا
لِلَّهِ
يَقُصُّ
الْحَقَّ
وَهُوَ
خَيْرُ
الْفَاصِلِينَ
|
|
أَوْ
تَقُولُوا
لَوْ
أَنَّآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
الْكِتَابُ
لَكُنَّآ
أَهْدَى
مِنْهُمْ
فَقَدْ
جَاءَكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
كَذَّبَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَصَدَفَ
عَنْهَا
سَنَجْزِي
الَّذِينَ
يَصْدِفُونَ
عَنْ
آيَاتِنَا
سُوءَ
الْعَذَابِ
بِمَا
كَانُوا
يَصْدِفُونَ
|
|
وَإِلَى
ثَمُودَ
أَخَاهُمْ
صَالِحًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
قَدْ
جَاءَتْكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
هَاذِهِ
نَاقَةُ
اللَّهِ
لَكُمْ
آيَةً
فَذَرُوهَا
تَأْكُلْ
فِي
أَرْضِ
اللَّهِ
وَلَا
تَمَسُّوهَا
بِسُوءٍ
فَيَأْخُذَكُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَإِلَى
مَدْيَنَ
أَخَاهُمْ
شُعَيْبًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
قَدْ
جَاءَتْكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
فَأَوْفُوا
الْكَيْلَ
وَالْمِيزَانَ
وَلَا
تَبْخَسُوا
النَّاسَ
أَشْيَاءَهُمْ
وَلَا
تُفْسِدُوا
فِي
الْأَرْضِ
بَعْدَ
إِصْلَاحِهَا
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
حَقِيقٌ
عَلَى
أَن
لَّآ
أَقُولَ
عَلَى
اللَّهِ
إِلَّا
الْحَقَّ
قَدْ
جِئْتُكُم
بِبَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
فَأَرْسِلْ
مَعِيَ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
|
|
إِذْ
أَنتُم
بِالْعُدْوَةِ
الدُّنْيَا
وَهُم
بِالْعُدْوَةِ
الْقُصْوَى
وَالرَّكْبُ
أَسْفَلَ
مِنكُمْ
وَلَوْ
تَوَاعَدتُّمْ
لَاخْتَلَفْتُمْ
فِي
الْمِيعَادِ
وَلَاكِن
لِّيَقْضِيَ
اللَّهُ
أَمْرًا
كَانَ
مَفْعُولًا
لِّيَهْلِكَ
مَنْ
هَلَكَ
عَن
بَيِّنَةٍ
وَيَحْيَى
مَنْ
حَيِّ
عَن
بَيِّنَةٍ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَسَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
أَفَمَن
كَانَ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
وَيَتْلُوهُ
شَاهِدٌ
مِّنْهُ
وَمِن
قَبْلِهِ
كِتَابُ
مُوسَى
إِمَامًا
وَرَحْمَةً
أُولَائِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِهِ
مِنَ
الْأَحْزَابِ
فَالنَّارُ
مَوْعِدُهُ
فَلَا
تَكُ
فِي
مِرْيَةٍ
مِّنْهُ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كُنتُ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَآتَانِي
رَحْمَةً
مِّنْ
عِندِهِ
فَعُمِّيَتْ
عَلَيْكُمْ
أَنُلْزِمُكُمُوهَا
وَأَنتُمْ
لَهَا
كَارِهُونَ
|
|
قَالُوا
يَاهُودُ
مَا
جِئْتَنَا
بِبَيِّنَةٍ
وَمَا
نَحْنُ
بِتَارِكِي
آلِهَتِنَا
عَن
قَوْلِكَ
وَمَا
نَحْنُ
لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كُنتُ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَآتَانِي
مِنْهُ
رَحْمَةً
فَمَن
يَنصُرُنِي
مِنَ
اللَّهِ
إِنْ
عَصَيْتُهُ
فَمَا
تَزِيدُونَنِي
غَيْرَ
تَخْسِيرٍ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كُنتُ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَرَزَقَنِي
مِنْهُ
رِزْقًا
حَسَنًا
وَمَآ
أُرِيدُ
أَنْ
أُخَالِفَكُمْ
إِلَى
مَآ
أَنْهَاكُمْ
عَنْهُ
إِنْ
أُرِيدُ
إِلَّا
الْإِصْلَاحَ
مَا
اسْتَطَعْتُ
وَمَا
تَوْفِيقِي
إِلَّا
بِاللَّهِ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَإِلَيْهِ
أُنِيبُ
|
|
وَقَالُوا
لَوْلَا
يَأْتِينَا
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
أَوَلَمْ
تَأْتِهِم
بَيِّنَةُ
مَا
فِي
الصُّحُفِ
الْأُولَى
|
|
وَلَقَد
تَّرَكْنَا
مِنْهَآ
آيَةً
بَيِّنَةً
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
شُرَكَاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
أَمْ
آتَيْنَاهُمْ
كِتَابًا
فَهُمْ
عَلَى
بَيِّنَتٍ
مِّنْهُ
بَلْ
إِن
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
إِلَّا
غُرُورًا
|
|
أَفَمَن
كَانَ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
كَمَن
زُيِّنَ
لَهُ
سُوءُ
عَمَلِهِ
وَاتَّبَعُوا
أَهْوَاءَهُم
|
|
لَمْ
يَكُنِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
وَالْمُشْرِكِينَ
مُنفَكِّينَ
حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ
الْبَيِّنَةُ
|
|
وَمَا
تَفَرَّقَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَةُ
|
|
وَيَوْمَ
نَبْعَثُ
فِي
كُلِّ
أُمَّةٍ
شَهِيدًا
عَلَيْهِم
مِّنْ
أَنفُسِهِمْ
وَجِئْنَا
بِكَ
شَهِيدًا
عَلَى
هَؤُلَآءِ
وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
تِبْيَانًا
لِّكُلِّ
شَيْءٍ
وَهُدًى
وَرَحْمَةً
وَبُشْرَى
لِلْمُسْلِمِينَ
|
|
وَدَّ
كَثِيرٌ
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
لَوْ
يَرُدُّونَكُم
مِّن
بَعْدِ
إِيمَانِكُمْ
كُفَّارًا
حَسَدًا
مِّنْ
عِندِ
أَنفُسِهِم
مِّن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْحَقُّ
فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا
حَتَّى
يَأْتِيَ
اللَّهُ
بِأَمْرِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
لَآ
إِكْرَاهَ
فِي
الدِّينِ
قَد
تَّبَيَّنَ
الرُّشْدُ
مِنَ
الْغَيِّ
فَمَن
يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ
وَيُؤْمِن
بِاللَّهِ
فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقَى
لَا
انفِصَامَ
لَهَا
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
أَوْ
كَالَّذِي
مَرَّ
عَلَى
قَرْيَةٍ
وَهِيَ
خَاوِيَةٌ
عَلَى
عُرُوشِهَا
قَالَ
أَنَّى
يُحْيِي
هَاذِهِ
اللَّهُ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ
اللَّهُ
مِئَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهُ
قَالَ
كَمْ
لَبِثْتَ
قَالَ
لَبِثْتُ
يَوْمًا
أَوْ
بَعْضَ
يَوْمٍ
قَالَ
بَل
لَّبِثْتَ
مِئَةَ
عَامٍ
فَانظُرْ
إِلَى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمْ
يَتَسَنَّهْ
وَانظُرْ
إِلَى
حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ
آيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانظُرْ
إِلَى
الْعِظَامِ
كَيْفَ
نُنشِزُهَا
ثُمَّ
نَكْسُوهَا
لَحْمًا
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
قَالَ
أَعْلَمُ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَإِذْ
أَخَذَ
اللَّهُ
مِيثَاقَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
لَتُبَيِّنُنَّهُ
لِلنَّاسِ
وَلَا
تَكْتُمُونَهُ
فَنَبَذُوهُ
وَرَاءَ
ظُهُورِهِمْ
وَاشْتَرَوْا
بِهِ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
فَبِئْسَ
مَا
يَشْتَرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
ضَرَبْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَتَبَيَّنُوا
وَلَا
تَقُولُوا
لِمَنْ
أَلْقَى
إِلَيْكُمُ
السَّلَامَ
لَسْتَ
مُؤْمِنًا
تَبْتَغُونَ
عَرَضَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فَعِندَ
اللَّهِ
مَغَانِمُ
كَثِيرَةٌ
كَذَالِكَ
كُنتُم
مِّن
قَبْلُ
فَمَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
فَتَبَيَّنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
وَمَن
يُشَاقِقِ
الرَّسُولَ
مِن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُ
الْهُدَى
وَيَتَّبِعْ
غَيْرَ
سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ
مَا
تَوَلَّى
وَنُصْلِهِ
جَهَنَّمَ
وَسَاءَتْ
مَصِيرًا
|
|
يُجَادِلُونَكَ
فِي
الْحَقِّ
بَعْدَمَا
تَبَيَّنَ
كَأَنَّمَا
يُسَاقُونَ
إِلَى
الْمَوْتِ
وَهُمْ
يَنظُرُونَ
|
|
مَا
كَانَ
لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
يَسْتَغْفِرُوا
لِلْمُشْرِكِينَ
وَلَوْ
كَانُوا
أُولِي
قُرْبَى
مِن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُمْ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
وَمَا
كَانَ
اسْتِغْفَارُ
إِبْرَاهِيمَ
لِأَبِيهِ
إِلَّا
عَن
مَّوْعِدَةٍ
وَعَدَهَآ
إِيَّاهُ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُٓ
أَنَّهُ
عَدُوٌّ
لِّلَّهِ
تَبَرَّأَ
مِنْهُ
إِنَّ
إِبْرَاهِيمَ
لَأَوَّاهٌ
حَلِيمٌ
|
|
وَسَكَنتُمْ
فِي
مَسَاكِنِ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
وَتَبَيَّنَ
لَكُمْ
كَيْفَ
فَعَلْنَا
بِهِمْ
وَضَرَبْنَا
لَكُمُ
الْأَمْثَالَ
|
|
بِالْبَيِّنَاتِ
وَالزُّبُرِ
وَأَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الذِّكْرَ
لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ
مَا
نُزِّلَ
إِلَيْهِمْ
وَلَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَمَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
إِلَّا
لِتُبَيِّنَ
لَهُمُ
الَّذِي
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَهُدًى
وَرَحْمَةً
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَعَادًا
وَثَمُودَ
وَقَد
تَّبَيَّنَ
لَكُم
مِّن
مَّسَاكِنِهِمْ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
فَصَدَّهُمْ
عَنِ
السَّبِيلِ
وَكَانُوا
مُسْتَبْصِرِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
ارْتَدُّوا
عَلَى
أَدْبَارِهِم
مِّن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْهُدَى
الشَّيْطَانُ
سَوَّلَ
لَهُمْ
وَأَمْلَى
لَهُمْ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوا
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَشَآقُّوا
الرَّسُولَ
مِن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْهُدَى
لَن
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئًا
وَسَيُحْبِطُ
أَعْمَالَهُمْ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
جَاءَكُمْ
فَاسِقٌ
بِنَبَإٍ
فَتَبَيَّنُوا
أَن
تُصِيبُوا
قَوْمًا
بِجَهَالَةٍ
فَتُصْبِحُوا
عَلَى
مَا
فَعَلْتُمْ
نَادِمِينَ
|
|
فَلَمَّا
قَضَيْنَا
عَلَيْهِ
الْمَوْتَ
مَا
دَلَّهُمْ
عَلَى
مَوْتِهِ
إِلَّا
دَآبَّةُ
الْأَرْضِ
تَأْكُلُ
مِنسَأَتَهُ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ
أَن
لَّوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ
مَا
لَبِثُوا
فِي
الْعَذَابِ
الْمُهِينِ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
وَلِتَسْتَبِينَ
سَبِيلُ
الْمُجْرِمِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
كُلُوا
مِمَّا
فِي
الْأَرْضِ
حَلَالًا
طَيِّبًا
وَلَا
تَتَّبِعُوا
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
إِنَّهُ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
ادْخُلُوا
فِي
السِّلْمِ
كَآفَّةً
وَلَا
تَتَّبِعُوا
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
إِنَّهُ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
لَقَدْ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
بَعَثَ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْ
أَنفُسِهِمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
قَدْ
جَاءَكُمْ
رَسُولُنَا
يُبَيِّنُ
لَكُمْ
كَثِيرًا
مِّمَّا
كُنتُمْ
تُخْفُونَ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَيَعْفُو
عَن
كَثِيرٍ
قَدْ
جَاءَكُم
مِّنَ
اللَّهِ
نُورٌ
وَكِتَابٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَأَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَاحْذَرُوا
فَإِن
تَوَلَّيْتُمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّمَا
عَلَى
رَسُولِنَا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
إِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
اذْكُرْ
نِعْمَتِي
عَلَيْكَ
وَعَلَى
وَالِدَتِكَ
إِذْ
أَيَّدتُّكَ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
تُكَلِّمُ
النَّاسَ
فِي
الْمَهْدِ
وَكَهْلًا
وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَالتَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ
وَإِذْ
تَخْلُقُ
مِنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
بِإِذْنِي
فَتَنفُخُ
فِيهَا
فَتَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِي
وَتُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
بِإِذْنِي
وَإِذْ
تُخْرِجُ
الْمَوْتَى
بِإِذْنِي
وَإِذْ
كَفَفْتُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَنكَ
إِذْ
جِئْتَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَلَوْ
نَزَّلْنَا
عَلَيْكَ
كِتَابًا
فِي
قِرْطَاسٍ
فَلَمَسُوهُ
بِأَيْدِيهِمْ
لَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
مَّن
يُصْرَفْ
عَنْهُ
يَوْمَئِذٍ
فَقَدْ
رَحِمَهُ
وَذَالِكَ
الْفَوْزُ
الْمُبِينُ
|
|
وَعِندَهُ
مَفَاتِحُ
الْغَيْبِ
لَا
يَعْلَمُهَآ
إِلَّا
هُوَ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
وَمَا
تَسْقُطُ
مِن
وَرَقَةٍ
إِلَّا
يَعْلَمُهَا
وَلَا
حَبَّةٍ
فِي
ظُلُمَاتِ
الْأَرْضِ
وَلَا
رَطْبٍ
وَلَا
يَابِسٍ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
لِأَبِيهِ
آزَرَ
أَتَتَّخِذُ
أَصْنَامًا
آلِهَةً
إِنِّي
أَرَاكَ
وَقَوْمَكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمِنَ
الْأَنْعَامِ
حَمُولَةً
وَفَرْشًا
كُلُوا
مِمَّا
رَزَقَكُمُ
اللَّهُ
وَلَا
تَتَّبِعُوا
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
إِنَّهُ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
فَدَلَّاهُمَا
بِغُرُورٍ
فَلَمَّا
ذَاقَا
الشَّجَرَةَ
بَدَتْ
لَهُمَا
سَوْآتُهُمَا
وَطَفِقَا
يَخْصِفَانِ
عَلَيْهِمَا
مِن
وَرَقِ
الْجَنَّةِ
وَنَادَاهُمَا
رَبُّهُمَآ
أَلَمْ
أَنْهَكُمَا
عَن
تِلْكُمَا
الشَّجَرَةِ
وَأَقُل
لَّكُمَآ
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
لَكُمَا
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
مِن
قَوْمِهِ
إِنَّا
لَنَرَاكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَأَلْقَى
عَصَاهُ
فَإِذَا
هِيَ
ثُعْبَانٌ
مُّبِينٌ
|
|
أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا
مَا
بِصَاحِبِهِم
مِّن
جِنَّةٍ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
أَكَانَ
لِلنَّاسِ
عَجَبًا
أَنْ
أَوْحَيْنَآ
إِلَى
رَجُلٍ
مِّنْهُمْ
أَنْ
أَنذِرِ
النَّاسَ
وَبَشِّرِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنَّ
لَهُمْ
قَدَمَ
صِدْقٍ
عِندَ
رَبِّهِمْ
قَالَ
الْكَافِرُونَ
إِنَّ
هَاذَا
لَسَاحِرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَمَا
تَكُونُ
فِي
شَأْنٍ
وَمَا
تَتْلُوا
مِنْهُ
مِن
قُرْآنٍ
وَلَا
تَعْمَلُونَ
مِنْ
عَمَلٍ
إِلَّا
كُنَّا
عَلَيْكُمْ
شُهُودًا
إِذْ
تُفِيضُونَ
فِيهِ
وَمَا
يَعْزُبُ
عَن
رَّبِّكَ
مِن
مِّثْقَالِ
ذَرَّةٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
وَلَآ
أَصْغَرَ
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْبَرَ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَهُمُ
الْحَقُّ
مِنْ
عِندِنَا
قَالُوا
إِنَّ
هَاذَا
لَسِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَمَا
مِن
دَآبَّةٍ
فِي
الْأَرْضِ
إِلَّا
عَلَى
اللَّهِ
رِزْقُهَا
وَيَعْلَمُ
مُسْتَقَرَّهَا
وَمُسْتَوْدَعَهَا
كُلٌّ
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
وَكَانَ
عَرْشُهُ
عَلَى
الْمَآءِ
لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ
أَحْسَنُ
عَمَلًا
وَلَئِن
قُلْتَ
إِنَّكُم
مَّبْعُوثُونَ
مِن
بَعْدِ
الْمَوْتِ
لَيَقُولَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
نُوحًا
إِلَى
قَوْمِهِ
إِنِّي
لَكُمْ
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
بِآيَاتِنَا
وَسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
الٓر
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
قَالَ
يَابُنَيَّ
لَا
تَقْصُصْ
رُؤْيَاكَ
عَلَى
إِخْوَتِكَ
فَيَكِيدُوا
لَكَ
كَيْدًا
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
لِلْإِنسَانِ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
إِذْ
قَالُوا
لَيُوسُفُ
وَأَخُوهُ
أَحَبُّ
إِلَى
أَبِينَا
مِنَّا
وَنَحْنُ
عُصْبَةٌ
إِنَّ
أَبَانَا
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَقَالَ
نِسْوَةٌ
فِي
الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ
الْعَزِيزِ
تُرَاوِدُ
فَتَاهَا
عَن
نَّفْسِهِ
قَدْ
شَغَفَهَا
حُبًّا
إِنَّا
لَنَرَاهَا
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
قَالَتْ
رُسُلُهُمْ
أَفِي
اللَّهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَدْعُوكُمْ
لِيَغْفِرَ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرَكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
قَالُوا
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
تُرِيدُونَ
أَن
تَصُدُّونَا
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
فَأْتُونَا
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
الٓر
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
وَقُرْآنٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِلَّا
مَنِ
اسْتَرَقَ
السَّمْعَ
فَأَتْبَعَهُ
شِهَابٌ
مُّبِينٌ
|
|
فَانتَقَمْنَا
مِنْهُمْ
وَإِنَّهُمَا
لَبِإِمَامٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَقُلْ
إِنِّي
أَنَا
النَّذِيرُ
الْمُبِينُ
|
|
خَلَقَ
الْإِنسَانَ
مِن
نُّطْفَةٍ
فَإِذَا
هُوَ
خَصِيمٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
لَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
عَبَدْنَا
مِن
دُونِهِ
مِن
شَيْءٍ
نَّحْنُ
وَلَآ
آبَآؤُنَا
وَلَا
حَرَّمْنَا
مِن
دُونِهِ
مِن
شَيْءٍ
كَذَالِكَ
فَعَلَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَهَلْ
عَلَى
الرُّسُلِ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنَّمَا
عَلَيْكَ
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
وَلَقَدْ
نَعْلَمُ
أَنَّهُمْ
يَقُولُونَ
إِنَّمَا
يُعَلِّمُهُ
بَشَرٌ
لِّسَانُ
الَّذِي
يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ
وَهَاذَا
لِسَانٌ
عَرَبِيٌّ
مُّبِينٌ
|
|
أَسْمِعْ
بِهِمْ
وَأَبْصِرْ
يَوْمَ
يَأْتُونَنَا
لَاكِنِ
الظَّالِمُونَ
الْيَوْمَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
قَالَ
لَقَدْ
كُنتُمْ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُمْ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَعْبُدُ
اللَّهَ
عَلَى
حَرْفٍ
فَإِنْ
أَصَابَهُ
خَيْرٌ
اطْمَأَنَّ
بِهِ
وَإِنْ
أَصَابَتْهُ
فِتْنَةٌ
انقَلَبَ
عَلَى
وَجْهِهِ
خَسِرَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةَ
ذَالِكَ
هُوَ
الْخُسْرَانُ
الْمُبِينُ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنَّمَآ
أَنَا۠
لَكُمْ
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
ثُمَّ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
وَأَخَاهُ
هَارُونَ
بِآيَاتِنَا
وَسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
لَّوْلَآ
إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ
ظَنَّ
الْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ
بِأَنفُسِهِمْ
خَيْرًا
وَقَالُوا
هَاذَا
إِفْكٌ
مُّبِينٌ
|
|
يَوْمَئِذٍ
يُوَفِّيهِمُ
اللَّهُ
دِينَهُمُ
الْحَقَّ
وَيَعْلَمُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
الْمُبِينُ
|
|
قُلْ
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنَّمَا
عَلَيْهِ
مَا
حُمِّلَ
وَعَلَيْكُم
مَّا
حُمِّلْتُمْ
وَإِن
تُطِيعُوهُ
تَهْتَدُوا
وَمَا
عَلَى
الرَّسُولِ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
قَالَ
أَوَلَوْ
جِئْتُكَ
بِشَيْءٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَأَلْقَى
عَصَاهُ
فَإِذَا
هِيَ
ثُعْبَانٌ
مُّبِينٌ
|
|
تَاللَّهِ
إِن
كُنَّا
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِنْ
أَنَا۠
إِلَّا
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
بِلِسَانٍ
عَرَبِيٍّ
مُّبِينٍ
|
|
طسٓ
تِلْكَ
آيَاتُ
الْقُرْآنِ
وَكِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَتْهُمْ
آيَاتُنَا
مُبْصِرَةً
قَالُوا
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَوَرِثَ
سُلَيْمَانُ
دَاوُودَ
وَقَالَ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
عُلِّمْنَا
مَنطِقَ
الطَّيْرِ
وَأُوتِينَا
مِن
كُلِّ
شَيْءٍ
إِنَّ
هَاذَا
لَهُوَ
الْفَضْلُ
الْمُبِينُ
|
|
لَأُعَذِّبَنَّهُ
عَذَابًا
شَدِيدًا
أَوْ
لَأَذْبَحَنَّهُٓ
أَوْ
لَيَأْتِيَنِّي
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمَا
مِنْ
غَآئِبَةٍ
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَتَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
إِنَّكَ
عَلَى
الْحَقِّ
الْمُبِينِ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
الْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ
عَلَى
حِينِ
غَفْلَةٍ
مِّنْ
أَهْلِهَا
فَوَجَدَ
فِيهَا
رَجُلَيْنِ
يَقْتَتِلَانِ
هَاذَا
مِن
شِيعَتِهِ
وَهَاذَا
مِنْ
عَدُوِّهِ
فَاسْتَغَاثَهُ
الَّذِي
مِن
شِيعَتِهِ
عَلَى
الَّذِي
مِنْ
عَدُوِّهِ
فَوَكَزَهُ
مُوسَى
فَقَضَى
عَلَيْهِ
قَالَ
هَاذَا
مِنْ
عَمَلِ
الشَّيْطَانِ
إِنَّهُ
عَدُوٌّ
مُّضِلٌّ
مُّبِينٌ
|
|
فَأَصْبَحَ
فِي
الْمَدِينَةِ
خَآئِفًا
يَتَرَقَّبُ
فَإِذَا
الَّذِي
اسْتَنصَرَهُ
بِالْأَمْسِ
يَسْتَصْرِخُهُ
قَالَ
لَهُ
مُوسَى
إِنَّكَ
لَغَوِيٌّ
مُّبِينٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِي
فَرَضَ
عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ
لَرَآدُّكَ
إِلَى
مَعَادٍ
قُل
رَّبِّي
أَعْلَمُ
مَن
جَاءَ
بِالْهُدَى
وَمَنْ
هُوَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَإِن
تُكَذِّبُوا
فَقَدْ
كَذَّبَ
أُمَمٌ
مِّن
قَبْلِكُمْ
وَمَا
عَلَى
الرَّسُولِ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
وَقَالُوا
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْهِ
آيَاتٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قُلْ
إِنَّمَا
الْآيَاتُ
عِندَ
اللَّهِ
وَإِنَّمَآ
أَنَا۠
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
هَاذَا
خَلْقُ
اللَّهِ
فَأَرُونِي
مَاذَا
خَلَقَ
الَّذِينَ
مِن
دُونِهِ
بَلِ
الظَّالِمُونَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَا
تَأْتِينَا
السَّاعَةُ
قُلْ
بَلَى
وَرَبِّي
لَتَأْتِيَنَّكُمْ
عَالِمِ
الْغَيْبِ
لَا
يَعْزُبُ
عَنْهُ
مِثْقَالُ
ذَرَّةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
وَلَآ
أَصْغَرُ
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْبَرُ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
قُلْ
مَن
يَرْزُقُكُم
مِّنَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُلِ
اللَّهُ
وَإِنَّآ
أَوْ
إِيَّاكُمْ
لَعَلَى
هُدًى
أَوْ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
رَجُلٌ
يُرِيدُ
أَن
يَصُدَّكُمْ
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُكُمْ
وَقَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّآ
إِفْكٌ
مُّفْتَرًى
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِنَّا
نَحْنُ
نُحْيِي
الْمَوْتَى
وَنَكْتُبُ
مَا
قَدَّمُوا
وَآثَارَهُمْ
وَكُلَّ
شَيْءٍ
أَحْصَيْنَاهُ
فِي
إِمَامٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمَا
عَلَيْنَآ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
إِنِّي
إِذًا
لَّفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
أَنفِقُوا
مِمَّا
رَزَقَكُمُ
اللَّهُ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَنُطْعِمُ
مَن
لَّوْ
يَشَاءُ
اللَّهُ
أَطْعَمَهُٓ
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
أَلَمْ
أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ
يَابَنِي
آدَمَ
أَن
لَّا
تَعْبُدُوا
الشَّيْطَانَ
إِنَّهُ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
وَمَا
عَلَّمْنَاهُ
الشِّعْرَ
وَمَا
يَنبَغِي
لَهُٓ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
ذِكْرٌ
وَقُرْآنٌ
مُّبِينٌ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَ
الْإِنسَانُ
أَنَّا
خَلَقْنَاهُ
مِن
نُّطْفَةٍ
فَإِذَا
هُوَ
خَصِيمٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَقَالُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِنَّ
هَاذَا
لَهُوَ
الْبَلَاءُ
الْمُبِينُ
|
|
وَبَارَكْنَا
عَلَيْهِ
وَعَلَى
إِسْحَاقَ
وَمِن
ذُرِّيَّتِهِمَا
مُحْسِنٌ
وَظَالِمٌ
لِّنَفْسِهِ
مُبِينٌ
|
|
أَمْ
لَكُمْ
سُلْطَانٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِن
يُوحَى
إِلَيَّ
إِلَّآ
أَنَّمَآ
أَنَا۠
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
فَاعْبُدُوا
مَا
شِئْتُم
مِّن
دُونِهِ
قُلْ
إِنَّ
الْخَاسِرِينَ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
وَأَهْلِيهِمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
أَلَا
ذَالِكَ
هُوَ
الْخُسْرَانُ
الْمُبِينُ
|
|
أَفَمَن
شَرَحَ
اللَّهُ
صَدْرَهُ
لِلْإِسْلَامِ
فَهُوَ
عَلَى
نُورٍ
مِّن
رَّبِّهِ
فَوَيْلٌ
لِّلْقَاسِيَةِ
قُلُوبُهُم
مِّن
ذِكْرِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
بِآيَاتِنَا
وَسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَالْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
وَجَعَلُوا
لَهُ
مِنْ
عِبَادِهِ
جُزْءًا
إِنَّ
الْإِنسَانَ
لَكَفُورٌ
مُّبِينٌ
|
|
أَوَمَن
يُنَشَّأُ
فِي
الْحِلْيَةِ
وَهُوَ
فِي
الْخِصَامِ
غَيْرُ
مُبِينٍ
|
|
بَلْ
مَتَّعْتُ
هَؤُلَآءِ
وَآبَاءَهُمْ
حَتَّى
جَاءَهُمُ
الْحَقُّ
وَرَسُولٌ
مُّبِينٌ
|
|
أَفَأَنتَ
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
أَوْ
تَهْدِي
الْعُمْيَ
وَمَن
كَانَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَلَا
يَصُدَّنَّكُمُ
الشَّيْطَانُ
إِنَّهُ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
وَالْكِتَابِ
الْمُبِينِ
|
|
فَارْتَقِبْ
يَوْمَ
تَأْتِي
السَّمَآءُ
بِدُخَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
أَنَّى
لَهُمُ
الذِّكْرَى
وَقَدْ
جَاءَهُمْ
رَسُولٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَأَن
لَّا
تَعْلُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِنِّي
آتِيكُم
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَآتَيْنَاهُم
مِّنَ
الْآيَاتِ
مَا
فِيهِ
بَلَاءُ
مُّبِينٌ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَيُدْخِلُهُمْ
رَبُّهُمْ
فِي
رَحْمَتِهِ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْمُبِينُ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
قُلْ
مَا
كُنتُ
بِدْعًا
مِّنَ
الرُّسُلِ
وَمَآ
أَدْرِي
مَا
يُفْعَلُ
بِي
وَلَا
بِكُمْ
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلَّا
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
وَمَآ
أَنَا۠
إِلَّا
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَمَن
لَّا
يُجِبْ
دَاعِيَ
اللَّهِ
فَلَيْسَ
بِمُعْجِزٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَيْسَ
لَهُ
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَآءُ
أُولَائِكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَفِي
مُوسَى
إِذْ
أَرْسَلْنَاهُ
إِلَى
فِرْعَوْنَ
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَفِرُّوا
إِلَى
اللَّهِ
إِنِّي
لَكُم
مِّنْهُ
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَلَا
تَجْعَلُوا
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
إِنِّي
لَكُم
مِّنْهُ
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
أَمْ
لَهُمْ
سُلَّمٌ
يَسْتَمِعُونَ
فِيهِ
فَلْيَأْتِ
مُسْتَمِعُهُم
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
يَابَنِي
إِسْرَائِيلَ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُم
مُّصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيَّ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَمُبَشِّرًا
بِرَسُولٍ
يَأْتِي
مِن
بَعْدِي
اسْمُهُٓ
أَحْمَدُ
فَلَمَّا
جَاءَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالُوا
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
بَعَثَ
فِي
الْأُمِّيِّينَ
رَسُولًا
مِّنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَأَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
فَإِن
تَوَلَّيْتُمْ
فَإِنَّمَا
عَلَى
رَسُولِنَا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
قُلْ
إِنَّمَا
الْعِلْمُ
عِندَ
اللَّهِ
وَإِنَّمَآ
أَنَا۠
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
قُلْ
هُوَ
الرَّحْمَانُ
آمَنَّا
بِهِ
وَعَلَيْهِ
تَوَكَّلْنَا
فَسَتَعْلَمُونَ
مَنْ
هُوَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
إِنِّي
لَكُمْ
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَلَقَدْ
رَآهُ
بِالْأُفُقِ
الْمُبِينِ
|
|
وَإِنْ
أَرَدتُّمُ
اسْتِبْدَالَ
زَوْجٍ
مَّكَانَ
زَوْجٍ
وَآتَيْتُمْ
إِحْدَاهُنَّ
قِنطَارًا
فَلَا
تَأْخُذُوا
مِنْهُ
شَيْئًا
أَتَأْخُذُونَهُ
بُهْتَانًا
وَإِثْمًا
مُّبِينًا
|
|
انظُرْ
كَيْفَ
يَفْتَرُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَكَفَى
بِهِ
إِثْمًا
مُّبِينًا
|
|
سَتَجِدُونَ
آخَرِينَ
يُرِيدُونَ
أَن
يَأْمَنُوكُمْ
وَيَأْمَنُوا
قَوْمَهُمْ
كُلَّ
مَا
رُدُّوا
إِلَى
الْفِتْنَةِ
أُرْكِسُوا
فِيهَا
فَإِن
لَّمْ
يَعْتَزِلُوكُمْ
وَيُلْقُوا
إِلَيْكُمُ
السَّلَمَ
وَيَكُفُّوا
أَيْدِيَهُمْ
فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ
حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ
وَأُولَائِكُمْ
جَعَلْنَا
لَكُمْ
عَلَيْهِمْ
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
وَإِذَا
ضَرَبْتُمْ
فِي
الْأَرْضِ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَن
تَقْصُرُوا
مِنَ
الصَّلَاةِ
إِنْ
خِفْتُمْ
أَن
يَفْتِنَكُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنَّ
الْكَافِرِينَ
كَانُوا
لَكُمْ
عَدُوًّا
مُّبِينًا
|
|
وَمَن
يَكْسِبْ
خَطِيٓئَةً
أَوْ
إِثْمًا
ثُمَّ
يَرْمِ
بِهِ
بَرِيٓئًا
فَقَدِ
احْتَمَلَ
بُهْتَانًا
وَإِثْمًا
مُّبِينًا
|
|
وَلَأُضِلَّنَّهُمْ
وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ
وَلَآمُرَنَّهُمْ
فَلَيُبَتِّكُنَّ
آذَانَ
الْأَنْعَامِ
وَلَآمُرَنَّهُمْ
فَلَيُغَيِّرُنَّ
خَلْقَ
اللَّهِ
وَمَن
يَتَّخِذِ
الشَّيْطَانَ
وَلِيًّا
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
فَقَدْ
خَسِرَ
خُسْرَانًا
مُّبِينًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَتُرِيدُونَ
أَن
تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
عَلَيْكُمْ
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
يَسْأَلُكَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
أَن
تُنَزِّلَ
عَلَيْهِمْ
كِتَابًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
فَقَدْ
سَأَلُوا
مُوسَى
أَكْبَرَ
مِن
ذَالِكَ
فَقَالُوا
أَرِنَا
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ
بِظُلْمِهِمْ
ثُمَّ
اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
فَعَفَوْنَا
عَن
ذَالِكَ
وَآتَيْنَا
مُوسَى
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جَاءَكُم
بُرْهَانٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَأَنزَلْنَآ
إِلَيْكُمْ
نُورًا
مُّبِينًا
|
|
وَقُل
لِّعِبَادِي
يَقُولُوا
الَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
يَنزَغُ
بَيْنَهُمْ
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
كَانَ
لِلْإِنسَانِ
عَدُوًّا
مُّبِينًا
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
وَلَا
مُؤْمِنَةٍ
إِذَا
قَضَى
اللَّهُ
وَرَسُولُهُٓ
أَمْرًا
أَن
يَكُونَ
لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
مِنْ
أَمْرِهِمْ
وَمَن
يَعْصِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلَالًا
مُّبِينًا
|
|
وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
بِغَيْرِ
مَا
اكْتَسَبُوا
فَقَدِ
احْتَمَلُوا
بُهْتَانًا
وَإِثْمًا
مُّبِينًا
|
|
إِنَّا
فَتَحْنَا
لَكَ
فَتْحًا
مُّبِينًا
|
|
وَلَقَدْ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكُمْ
آيَاتٍ
مُّبَيِّنَاتٍ
وَمَثَلًا
مِّنَ
الَّذِينَ
خَلَوْا
مِن
قَبْلِكُمْ
وَمَوْعِظَةً
لِّلْمُتَّقِينَ
|
|
لَّقَدْ
أَنزَلْنَآ
آيَاتٍ
مُّبَيِّنَاتٍ
وَاللَّهُ
يَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
رَّسُولًا
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
مُبَيِّنَاتٍ
لِّيُخْرِجَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
قَدْ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
لَهُ
رِزْقًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
يَحِلُّ
لَكُمْ
أَن
تَرِثُوا
النِّسَاءَ
كَرْهًا
وَلَا
تَعْضُلُوهُنَّ
لِتَذْهَبُوا
بِبَعْضِ
مَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
إِلَّآ
أَن
يَأْتِينَ
بِفَاحِشَةٍ
مُّبَيِّنَةٍ
وَعَاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِن
كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسَى
أَن
تَكْرَهُوا
شَيْئًا
وَيَجْعَلَ
اللَّهُ
فِيهِ
خَيْرًا
كَثِيرًا
|
|
يَانِسَاءَ
النَّبِيِّ
مَن
يَأْتِ
مِنكُنَّ
بِفَاحِشَةٍ
مُّبَيِّنَةٍ
يُضَاعَفْ
لَهَا
الْعَذَابُ
ضِعْفَيْنِ
وَكَانَ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ
وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
رَبَّكُمْ
لَا
تُخْرِجُوهُنَّ
مِن
بُيُوتِهِنَّ
وَلَا
يَخْرُجْنَ
إِلَّآ
أَن
يَأْتِينَ
بِفَاحِشَةٍ
مُّبَيِّنَةٍ
وَتِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
وَمَن
يَتَعَدَّ
حُدُودَ
اللَّهِ
فَقَدْ
ظَلَمَ
نَفْسَهُ
لَا
تَدْرِي
لَعَلَّ
اللَّهَ
يُحْدِثُ
بَعْدَ
ذَالِكَ
أَمْرًا
|
|
وَآتَيْنَاهُمَا
الْكِتَابَ
الْمُسْتَبِينَ
|
|
مَّا
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
إِلَّا
رَسُولٌ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِ
الرُّسُلُ
وَأُمُّهُ
صِدِّيقَةٌ
كَانَا
يَأْكُلَانِ
الطَّعَامَ
انظُرْ
كَيْفَ
نُبَيِّنُ
لَهُمُ
الْآيَاتِ
ثُمَّ
انظُرْ
أَنَّى
يُؤْفَكُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
وَلِيَقُولُوا
دَرَسْتَ
وَلِنُبَيِّنَهُ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ
فِي
الْأَرْحَامِ
مَا
نَشَآءُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلَا
يَعْلَمَ
مِن
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئًا
وَتَرَى
الْأَرْضَ
هَامِدَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ
مِن
كُلِّ
زَوْجٍۭ
بَهِيجٍ
|
|
قَالُوا
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّن
لَّنَا
مَا
هِيَ
قَالَ
إِنَّهُ
يَقُولُ
إِنَّهَا
بَقَرَةٌ
لَّا
فَارِضٌ
وَلَا
بِكْرٌ
عَوَانٌ
بَيْنَ
ذَالِكَ
فَافْعَلُوا
مَا
تُؤْمَرُونَ
|
|
قَالُوا
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّن
لَّنَا
مَا
لَوْنُهَا
قَالَ
إِنَّهُ
يَقُولُ
إِنَّهَا
بَقَرَةٌ
صَفْرَآءُ
فَاقِعٌ
لَّوْنُهَا
تَسُرُّ
النَّاظِرِينَ
|
|
قَالُوا
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّن
لَّنَا
مَا
هِيَ
إِنَّ
الْبَقَرَ
تَشَابَهَ
عَلَيْنَا
وَإِنَّآ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
لَمُهْتَدُونَ
|
|
أُحِلَّ
لَكُمْ
لَيْلَةَ
الصِّيَامِ
الرَّفَثُ
إِلَى
نِسَآئِكُمْ
هُنَّ
لِبَاسٌ
لَّكُمْ
وَأَنتُمْ
لِبَاسٌ
لَّهُنَّ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
كُنتُمْ
تَخْتَانُونَ
أَنفُسَكُمْ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
وَعَفَا
عَنكُمْ
فَالْآنَ
بَاشِرُوهُنَّ
وَابْتَغُوا
مَا
كَتَبَ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ
الْخَيْطُ
الْأَبْيَضُ
مِنَ
الْخَيْطِ
الْأَسْوَدِ
مِنَ
الْفَجْرِ
ثُمَّ
أَتِمُّوا
الصِّيَامَ
إِلَى
الَّلَيْلِ
وَلَا
تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنتُمْ
عَاكِفُونَ
فِي
الْمَسَاجِدِ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
فَلَا
تَقْرَبُوهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الْخَمْرِ
وَالْمَيْسِرِ
قُلْ
فِيهِمَآ
إِثْمٌ
كَبِيرٌ
وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ
وَإِثْمُهُمَآ
أَكْبَرُ
مِن
نَّفْعِهِمَا
وَيَسْأَلُونَكَ
مَاذَا
يُنفِقُونَ
قُلِ
الْعَفْوَ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
فَإِن
طَلَّقَهَا
فَلَا
تَحِلُّ
لَهُ
مِن
بَعْدُ
حَتَّى
تَنكِحَ
زَوْجًا
غَيْرَهُ
فَإِن
طَلَّقَهَا
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَآ
أَن
يَتَرَاجَعَآ
إِن
ظَنَّآ
أَن
يُقِيمَا
حُدُودَ
اللَّهِ
وَتِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
يُبَيِّنُهَا
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
أَيَوَدُّ
أَحَدُكُمْ
أَن
تَكُونَ
لَهُ
جَنَّةٌ
مِّن
نَّخِيلٍ
وَأَعْنَابٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
لَهُ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
وَأَصَابَهُ
الْكِبَرُ
وَلَهُ
ذُرِّيَّةٌ
ضُعَفَآءُ
فَأَصَابَهَآ
إِعْصَارٌ
فِيهِ
نَارٌ
فَاحْتَرَقَتْ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ
اللَّهِ
جَمِيعًا
وَلَا
تَفَرَّقُوا
وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
كُنتُمْ
أَعْدَآءً
فَأَلَّفَ
بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم
بِنِعْمَتِهِ
إِخْوَانًا
وَكُنتُمْ
عَلَى
شَفَا
حُفْرَةٍ
مِّنَ
النَّارِ
فَأَنقَذَكُم
مِّنْهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَيَهْدِيَكُمْ
سُنَنَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
وَيَتُوبَ
عَلَيْكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِي
الْكَلَالَةِ
إِنِ
امْرُؤٌ
هَلَكَ
لَيْسَ
لَهُ
وَلَدٌ
وَلَهُٓ
أُخْتٌ
فَلَهَا
نِصْفُ
مَا
تَرَكَ
وَهُوَ
يَرِثُهَآ
إِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهَا
وَلَدٌ
فَإِن
كَانَتَا
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثَانِ
مِمَّا
تَرَكَ
وَإِن
كَانُوا
إِخْوَةً
رِّجَالًا
وَنِسَآءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
أَن
تَضِلُّوا
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
قَدْ
جَاءَكُمْ
رَسُولُنَا
يُبَيِّنُ
لَكُمْ
كَثِيرًا
مِّمَّا
كُنتُمْ
تُخْفُونَ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَيَعْفُو
عَن
كَثِيرٍ
قَدْ
جَاءَكُم
مِّنَ
اللَّهِ
نُورٌ
وَكِتَابٌ
مُّبِينٌ
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
قَدْ
جَاءَكُمْ
رَسُولُنَا
يُبَيِّنُ
لَكُمْ
عَلَى
فَتْرَةٍ
مِّنَ
الرُّسُلِ
أَن
تَقُولُوا
مَا
جَاءَنَا
مِن
بَشِيرٍ
وَلَا
نَذِيرٍ
فَقَدْ
جَاءَكُم
بَشِيرٌ
وَنَذِيرٌ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
لَا
يُؤَاخِذُكُمُ
اللَّهُ
بِاللَّغْوِ
فِي
أَيْمَانِكُمْ
وَلَاكِن
يُؤَاخِذُكُم
بِمَا
عَقَّدتُّمُ
الْأَيْمَانَ
فَكَفَّارَتُهُٓ
إِطْعَامُ
عَشَرَةِ
مَسَاكِينَ
مِنْ
أَوْسَطِ
مَا
تُطْعِمُونَ
أَهْلِيكُمْ
أَوْ
كِسْوَتُهُمْ
أَوْ
تَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ
أَيَّامٍ
ذَالِكَ
كَفَّارَةُ
أَيْمَانِكُمْ
إِذَا
حَلَفْتُمْ
وَاحْفَظُوا
أَيْمَانَكُمْ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُضِلَّ
قَوْمًا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَاهُمْ
حَتَّى
يُبَيِّنَ
لَهُم
مَّا
يَتَّقُونَ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَا
مِن
رَّسُولٍ
إِلَّا
بِلِسَانِ
قَوْمِهِ
لِيُبَيِّنَ
لَهُمْ
فَيُضِلُّ
اللَّهُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
لِيُبَيِّنَ
لَهُمُ
الَّذِي
يَخْتَلِفُونَ
فِيهِ
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَاذِبِينَ
|
|
وَلَا
تَكُونُوا
كَالَّتِي
نَقَضَتْ
غَزْلَهَا
مِن
بَعْدِ
قُوَّةٍ
أَنكَاثًا
تَتَّخِذُونَ
أَيْمَانَكُمْ
دَخَلًا
بَيْنَكُمْ
أَن
تَكُونَ
أُمَّةٌ
هِيَ
أَرْبَى
مِنْ
أُمَّةٍ
إِنَّمَا
يَبْلُوكُمُ
اللَّهُ
بِهِ
وَلَيُبَيِّنَنَّ
لَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
مَا
كُنتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ
|
|
وَيُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِيَسْتَأْذِنكُمُ
الَّذِينَ
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
وَالَّذِينَ
لَمْ
يَبْلُغُوا
الْحُلُمَ
مِنكُمْ
ثَلَاثَ
مَرَّاتٍ
مِّن
قَبْلِ
صَلَاةِ
الْفَجْرِ
وَحِينَ
تَضَعُونَ
ثِيَابَكُم
مِّنَ
الظَّهِيرَةِ
وَمِن
بَعْدِ
صَلَاةِ
الْعِشَآءِ
ثَلَاثُ
عَوْرَاتٍ
لَّكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
وَلَا
عَلَيْهِمْ
جُنَاحٌ
بَعْدَهُنَّ
طَوَّافُونَ
عَلَيْكُم
بَعْضُكُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَإِذَا
بَلَغَ
الْأَطْفَالُ
مِنكُمُ
الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا
كَمَا
اسْتَأْذَنَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
لَّيْسَ
عَلَى
الْأَعْمَى
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْأَعْرَجِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
أَن
تَأْكُلُوا
مِن
بُيُوتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
آبَآئِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أُمَّهَاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
إِخْوَانِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخَوَاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَعْمَامِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
عَمَّاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخْوَالِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
خَالَاتِكُمْ
أَوْ
مَا
مَلَكْتُم
مَّفَاتِحَهُٓ
أَوْ
صَدِيقِكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَن
تَأْكُلُوا
جَمِيعًا
أَوْ
أَشْتَاتًا
فَإِذَا
دَخَلْتُم
بُيُوتًا
فَسَلِّمُوا
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
تَحِيَّةً
مِّنْ
عِندِ
اللَّهِ
مُبَارَكَةً
طَيِّبَةً
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
أَمْ
أَنَا۠
خَيْرٌ
مِّنْ
هَاذَا
الَّذِي
هُوَ
مَهِينٌ
وَلَا
يَكَادُ
يُبِينُ
|
|
أُحِلَّ
لَكُمْ
لَيْلَةَ
الصِّيَامِ
الرَّفَثُ
إِلَى
نِسَآئِكُمْ
هُنَّ
لِبَاسٌ
لَّكُمْ
وَأَنتُمْ
لِبَاسٌ
لَّهُنَّ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
كُنتُمْ
تَخْتَانُونَ
أَنفُسَكُمْ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
وَعَفَا
عَنكُمْ
فَالْآنَ
بَاشِرُوهُنَّ
وَابْتَغُوا
مَا
كَتَبَ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ
الْخَيْطُ
الْأَبْيَضُ
مِنَ
الْخَيْطِ
الْأَسْوَدِ
مِنَ
الْفَجْرِ
ثُمَّ
أَتِمُّوا
الصِّيَامَ
إِلَى
الَّلَيْلِ
وَلَا
تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنتُمْ
عَاكِفُونَ
فِي
الْمَسَاجِدِ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
فَلَا
تَقْرَبُوهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
عَفَا
اللَّهُ
عَنكَ
لِمَ
أَذِنتَ
لَهُمْ
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَكَ
الَّذِينَ
صَدَقُوا
وَتَعْلَمَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
سَنُرِيهِمْ
آيَاتِنَا
فِي
الْآفَاقِ
وَفِي
أَنفُسِهِمْ
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
أَوَلَمْ
يَكْفِ
بِرَبِّكَ
أَنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|