تلو (مقاييس اللغة)
التاء واللام والواو أصلٌ واحد، وهو الاتِّباع. يقال: تَلَوْتُه إذا تَبِعْتَه.
قُلْ
تَعَالَوْا
أَتْلُ
مَا
حَرَّمَ
رَبُّكُمْ
عَلَيْكُمْ
أَلَّا
تُشْرِكُوا
بِهِ
شَيْئًا
وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
وَلَا
تَقْتُلُوا
أَوْلَادَكُم
مِّنْ
إِمْلَاقٍ
نَّحْنُ
نَرْزُقُكُمْ
وَإِيَّاهُمْ
وَلَا
تَقْرَبُوا
الْفَوَاحِشَ
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَمَا
بَطَنَ
وَلَا
تَقْتُلُوا
النَّفْسَ
الَّتِي
حَرَّمَ
اللَّهُ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
ذَالِكُمْ
وَصَّاكُم
بِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَيَسْأَلُونَكَ
عَن
ذِي
الْقَرْنَيْنِ
قُلْ
سَأَتْلُو
عَلَيْكُم
مِّنْهُ
ذِكْرًا
|
|
وَأَنْ
أَتْلُوَ
الْقُرْآنَ
فَمَنِ
اهْتَدَى
فَإِنَّمَا
يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ
وَمَن
ضَلَّ
فَقُلْ
إِنَّمَآ
أَنَا۠
مِنَ
الْمُنذِرِينَ
|
|
كُلُّ
الطَّعَامِ
كَانَ
حِلًّا
لِّبَنِي
إِسْرَائِيلَ
إِلَّا
مَا
حَرَّمَ
إِسْرَائِيلُ
عَلَى
نَفْسِهِ
مِن
قَبْلِ
أَن
تُنَزَّلَ
التَّوْرَاةُ
قُلْ
فَأْتُوا
بِالتَّوْرَاةِ
فَاتْلُوهَآ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
ابْنَيْ
آدَمَ
بِالْحَقِّ
إِذْ
قَرَّبَا
قُرْبَانًا
فَتُقُبِّلَ
مِنْ
أَحَدِهِمَا
وَلَمْ
يُتَقَبَّلْ
مِنَ
الْآخَرِ
قَالَ
لَأَقْتُلَنَّكَ
قَالَ
إِنَّمَا
يَتَقَبَّلُ
اللَّهُ
مِنَ
الْمُتَّقِينَ
|
|
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
الَّذِي
آتَيْنَاهُ
آيَاتِنَا
فَانسَلَخَ
مِنْهَا
فَأَتْبَعَهُ
الشَّيْطَانُ
فَكَانَ
مِنَ
الْغَاوِينَ
|
|
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
نُوحٍ
إِذْ
قَالَ
لِقَوْمِهِ
يَاقَوْمِ
إِن
كَانَ
كَبُرَ
عَلَيْكُم
مَّقَامِي
وَتَذْكِيرِي
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَعَلَى
اللَّهِ
تَوَكَّلْتُ
فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ
وَشُرَكَاءَكُمْ
ثُمَّ
لَا
يَكُنْ
أَمْرُكُمْ
عَلَيْكُمْ
غُمَّةً
ثُمَّ
اقْضُوا
إِلَيَّ
وَلَا
تُنظِرُونِ
|
|
وَاتْلُ
مَآ
أُوْحِيَ
إِلَيْكَ
مِن
كِتَابِ
رَبِّكَ
لَا
مُبَدِّلَ
لِكَلِمَاتِهِ
وَلَن
تَجِدَ
مِن
دُونِهِ
مُلْتَحَدًا
|
|
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
إِبْرَاهِيمَ
|
|
اتْلُ
مَآ
أُوْحِيَ
إِلَيْكَ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَأَقِمِ
الصَّلَاةَ
إِنَّ
الصَّلَاةَ
تَنْهَى
عَنِ
الْفَحْشَآءِ
وَالْمُنكَرِ
وَلَذِكْرُ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
تَصْنَعُونَ
|
|
فَالتَّالِيَاتِ
ذِكْرًا
|
|
أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ
بِالْبِرِّ
وَتَنسَوْنَ
أَنفُسَكُمْ
وَأَنتُمْ
تَتْلُونَ
الْكِتَابَ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
كَذَالِكَ
أَرْسَلْنَاكَ
فِي
أُمَّةٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهَآ
أُمَمٌ
لِّتَتْلُوَ
عَلَيْهِمُ
الَّذِي
أَوْحَيْنَآ
إِلَيْكَ
وَهُمْ
يَكْفُرُونَ
بِالرَّحْمَانِ
قُلْ
هُوَ
رَبِّي
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَإِلَيْهِ
مَتَابِ
|
|
وَاتَّبَعُوا
مَا
تَتْلُوا
الشَّيَاطِينُ
عَلَى
مُلْكِ
سُلَيْمَانَ
وَمَا
كَفَرَ
سُلَيْمَانُ
وَلَاكِنَّ
الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا
يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ
السِّحْرَ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
بِبَابِلَ
هَارُوتَ
وَمَارُوتَ
وَمَا
يُعَلِّمَانِ
مِنْ
أَحَدٍ
حَتَّى
يَقُولَآ
إِنَّمَا
نَحْنُ
فِتْنَةٌ
فَلَا
تَكْفُرْ
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُمَا
مَا
يُفَرِّقُونَ
بِهِ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ
وَمَا
هُم
بِضَآرِّينَ
بِهِ
مِنْ
أَحَدٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَيَتَعَلَّمُونَ
مَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمُوا
لَمَنِ
اشْتَرَاهُ
مَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
وَلَبِئْسَ
مَا
شَرَوْا
بِهِ
أَنفُسَهُمْ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَمَا
تَكُونُ
فِي
شَأْنٍ
وَمَا
تَتْلُوا
مِنْهُ
مِن
قُرْآنٍ
وَلَا
تَعْمَلُونَ
مِنْ
عَمَلٍ
إِلَّا
كُنَّا
عَلَيْكُمْ
شُهُودًا
إِذْ
تُفِيضُونَ
فِيهِ
وَمَا
يَعْزُبُ
عَن
رَّبِّكَ
مِن
مِّثْقَالِ
ذَرَّةٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
وَلَآ
أَصْغَرَ
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْبَرَ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَلَاكِنَّآ
أَنشَأْنَا
قُرُونًا
فَتَطَاوَلَ
عَلَيْهِمُ
الْعُمُرُ
وَمَا
كُنتَ
ثَاوِيًا
فِي
أَهْلِ
مَدْيَنَ
تَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
وَلَاكِنَّا
كُنَّا
مُرْسِلِينَ
|
|
وَمَا
كُنتَ
تَتْلُوا
مِن
قَبْلِهِ
مِن
كِتَابٍ
وَلَا
تَخُطُّهُ
بِيَمِينِكَ
إِذًا
لَّارْتَابَ
الْمُبْطِلُونَ
|
|
وَكَيْفَ
تَكْفُرُونَ
وَأَنتُمْ
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
آيَاتُ
اللَّهِ
وَفِيكُمْ
رَسُولُهُ
وَمَن
يَعْتَصِم
بِاللَّهِ
فَقَدْ
هُدِيَ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
قَالُوا
قَدْ
سَمِعْنَا
لَوْ
نَشَآءُ
لَقُلْنَا
مِثْلَ
هَاذَا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
لِقَاءَنَا
ائْتِ
بِقُرْآنٍ
غَيْرِ
هَاذَا
أَوْ
بَدِّلْهُ
قُلْ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أُبَدِّلَهُ
مِن
تِلْقَاءِ
نَفْسِي
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلَّا
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
إِنِّي
أَخَافُ
إِنْ
عَصَيْتُ
رَبِّي
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مِّنَ
النَّبِيِّينَ
مِن
ذُرِّيَّةِ
آدَمَ
وَمِمَّنْ
حَمَلْنَا
مَعَ
نُوحٍ
وَمِن
ذُرِّيَّةِ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْرَائِيلَ
وَمِمَّنْ
هَدَيْنَا
وَاجْتَبَيْنَآ
إِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُ
الرَّحْمَانِ
خَرُّوا
سُجَّدًا
وَبُكِيًّا
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ
خَيْرٌ
مَّقَامًا
وَأَحْسَنُ
نَدِيًّا
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
تَعْرِفُ
فِي
وُجُوهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الْمُنكَرَ
يَكَادُونَ
يَسْطُونَ
بِالَّذِينَ
يَتْلُونَ
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
قُلْ
أَفَأُنَبِّئُكُم
بِشَرٍّ
مِّن
ذَالِكُمُ
النَّارُ
وَعَدَهَا
اللَّهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
قَدْ
كَانَتْ
آيَاتِي
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَكُنتُمْ
عَلَى
أَعْقَابِكُمْ
تَنكِصُونَ
|
|
أَلَمْ
تَكُنْ
آيَاتِي
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَكُنتُم
بِهَا
تُكَذِّبُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِ
آيَاتُنَا
وَلَّى
مُسْتَكْبِرًا
كَأَن
لَّمْ
يَسْمَعْهَا
كَأَنَّ
فِي
أُذُنَيْهِ
وَقْرًا
فَبَشِّرْهُ
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
رَجُلٌ
يُرِيدُ
أَن
يَصُدَّكُمْ
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُكُمْ
وَقَالُوا
مَا
هَاذَا
إِلَّآ
إِفْكٌ
مُّفْتَرًى
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
يَسْمَعُ
آيَاتِ
اللَّهِ
تُتْلَى
عَلَيْهِ
ثُمَّ
يُصِرُّ
مُسْتَكْبِرًا
كَأَن
لَّمْ
يَسْمَعْهَا
فَبَشِّرْهُ
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
مَّا
كَانَ
حُجَّتَهُمْ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
ائْتُوا
بِآبَآئِنَآ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَفَلَمْ
تَكُنْ
آيَاتِي
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَاسْتَكْبَرْتُمْ
وَكُنتُمْ
قَوْمًا
مُّجْرِمِينَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِ
آيَاتُنَا
قَالَ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
إِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِ
آيَاتُنَا
قَالَ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَالْقَمَرِ
إِذَا
تَلَاهَا
|
|
الَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يَتْلُونَهُ
حَقَّ
تِلَاوَتِهِ
أُولَائِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِهِ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
قُل
لَّوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
تَلَوْتُهُ
عَلَيْكُمْ
وَلَآ
أَدْرَاكُم
بِهِ
فَقَدْ
لَبِثْتُ
فِيكُمْ
عُمُرًا
مِّن
قَبْلِهِ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
إِذَا
ذُكِرَ
اللَّهُ
وَجِلَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَإِذَا
تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ
آيَاتُهُ
زَادَتْهُمْ
إِيمَانًا
وَعَلَى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
وَإِنَّكَ
لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
ذَالِكَ
نَتْلُوهُ
عَلَيْكَ
مِنَ
الْآيَاتِ
وَالذِّكْرِ
الْحَكِيمِ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
وَمَا
اللَّهُ
يُرِيدُ
ظُلْمًا
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
فَبِأَيِّ
حَدِيثٍۭ
بَعْدَ
اللَّهِ
وَآيَاتِهِ
يُؤْمِنُونَ
|
|
نَتْلُوا
عَلَيْكَ
مِن
نَّبَإِ
مُوسَى
وَفِرْعَوْنَ
بِالْحَقِّ
لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
لَيْسَتِ
النَّصَارَى
عَلَى
شَيْءٍ
وَقَالَتِ
النَّصَارَى
لَيْسَتِ
الْيَهُودُ
عَلَى
شَيْءٍ
وَهُمْ
يَتْلُونَ
الْكِتَابَ
كَذَالِكَ
قَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
مِثْلَ
قَوْلِهِمْ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
الَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يَتْلُونَهُ
حَقَّ
تِلَاوَتِهِ
أُولَائِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِهِ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
لَيْسُوا
سَوَآءً
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
أُمَّةٌ
قَآئِمَةٌ
يَتْلُونَ
آيَاتِ
اللَّهِ
آنَاءَ
الَّلَيْلِ
وَهُمْ
يَسْجُدُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
تَعْرِفُ
فِي
وُجُوهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الْمُنكَرَ
يَكَادُونَ
يَسْطُونَ
بِالَّذِينَ
يَتْلُونَ
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
قُلْ
أَفَأُنَبِّئُكُم
بِشَرٍّ
مِّن
ذَالِكُمُ
النَّارُ
وَعَدَهَا
اللَّهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَتْلُونَ
كِتَابَ
اللَّهِ
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَأَنفَقُوا
مِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ
سِرًّا
وَعَلَانِيَةً
يَرْجُونَ
تِجَارَةً
لَّن
تَبُورَ
|
|
وَسِيقَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِلَى
جَهَنَّمَ
زُمَرًا
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوهَا
فُتِحَتْ
أَبْوَابُهَا
وَقَالَ
لَهُمْ
خَزَنَتُهَآ
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِّنكُمْ
يَتْلُونَ
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
رَبِّكُمْ
وَيُنذِرُونَكُمْ
لِقَاءَ
يَوْمِكُمْ
هَاذَا
قَالُوا
بَلَى
وَلَاكِنْ
حَقَّتْ
كَلِمَةُ
الْعَذَابِ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
|
|
أَفَمَن
كَانَ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
وَيَتْلُوهُ
شَاهِدٌ
مِّنْهُ
وَمِن
قَبْلِهِ
كِتَابُ
مُوسَى
إِمَامًا
وَرَحْمَةً
أُولَائِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِهِ
مِنَ
الْأَحْزَابِ
فَالنَّارُ
مَوْعِدُهُ
فَلَا
تَكُ
فِي
مِرْيَةٍ
مِّنْهُ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
رَبَّنَا
وَابْعَثْ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِكَ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَيُزَكِّيهِمْ
إِنَّكَ
أَنتَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
كَمَآ
أَرْسَلْنَا
فِيكُمْ
رَسُولًا
مِّنكُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِنَا
وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَيُعَلِّمُكُم
مَّا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
|
|
لَقَدْ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
بَعَثَ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْ
أَنفُسِهِمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمَا
كَانَ
رَبُّكَ
مُهْلِكَ
الْقُرَى
حَتَّى
يَبْعَثَ
فِي
أُمِّهَا
رَسُولًا
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِنَا
وَمَا
كُنَّا
مُهْلِكِي
الْقُرَى
إِلَّا
وَأَهْلُهَا
ظَالِمُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
بَعَثَ
فِي
الْأُمِّيِّينَ
رَسُولًا
مِّنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
رَّسُولًا
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
مُبَيِّنَاتٍ
لِّيُخْرِجَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
قَدْ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
لَهُ
رِزْقًا
|
|
رَسُولٌ
مِّنَ
اللَّهِ
يَتْلُوا
صُحُفًا
مُّطَهَّرَةً
|
|
وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي
النِّسَآءِ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِيهِنَّ
وَمَا
يُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فِي
الْكِتَابِ
فِي
يَتَامَى
النِّسَآءِ
اللَّاتِي
لَا
تُؤْتُونَهُنَّ
مَا
كُتِبَ
لَهُنَّ
وَتَرْغَبُونَ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
وَالْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ
الْوِلْدَانِ
وَأَن
تَقُومُوا
لِلْيَتَامَى
بِالْقِسْطِ
وَمَا
تَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِهِ
عَلِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ
أُحِلَّتْ
لَكُم
بَهِيمَةُ
الْأَنْعَامِ
إِلَّا
مَا
يُتْلَى
عَلَيْكُمْ
غَيْرَ
مُحِلِّي
الصَّيْدِ
وَأَنتُمْ
حُرُمٌ
إِنَّ
اللَّهَ
يَحْكُمُ
مَا
يُرِيدُ
|
|
قُلْ
آمِنُوا
بِهِ
أَوْ
لَا
تُؤْمِنُوا
إِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
مِن
قَبْلِهِ
إِذَا
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
يَخِرُّونَ
لِلْأَذْقَانِ
سُجَّدًا
|
|
ذَالِكَ
وَمَن
يُعَظِّمْ
حُرُمَاتِ
اللَّهِ
فَهُوَ
خَيْرٌ
لَّهُ
عِندَ
رَبِّهِ
وَأُحِلَّتْ
لَكُمُ
الْأَنْعَامُ
إِلَّا
مَا
يُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَاجْتَنِبُوا
الرِّجْسَ
مِنَ
الْأَوْثَانِ
وَاجْتَنِبُوا
قَوْلَ
الزُّورِ
|
|
وَإِذَا
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
قَالُوا
آمَنَّا
بِهِ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّنَآ
إِنَّا
كُنَّا
مِن
قَبْلِهِ
مُسْلِمِينَ
|
|
أَوَلَمْ
يَكْفِهِمْ
أَنَّآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَرَحْمَةً
وَذِكْرَى
لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَاذْكُرْنَ
مَا
يُتْلَى
فِي
بُيُوتِكُنَّ
مِنْ
آيَاتِ
اللَّهِ
وَالْحِكْمَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
لَطِيفًا
خَبِيرًا
|