جمع (مقاييس اللغة)
الجيم والميم والعين أصلٌ واحد، يدلُّ على تَضَامِّ الشَّيء. يقال جَمَعْتُ الشيءَ جَمْعاً.
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ
نُوحٍ
إِذْ
قَالَ
لِقَوْمِهِ
يَاقَوْمِ
إِن
كَانَ
كَبُرَ
عَلَيْكُم
مَّقَامِي
وَتَذْكِيرِي
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَعَلَى
اللَّهِ
تَوَكَّلْتُ
فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ
وَشُرَكَاءَكُمْ
ثُمَّ
لَا
يَكُنْ
أَمْرُكُمْ
عَلَيْكُمْ
غُمَّةً
ثُمَّ
اقْضُوا
إِلَيَّ
وَلَا
تُنظِرُونِ
|
|
فَلَمَّا
ذَهَبُوا
بِهِ
وَأَجْمَعُوا
أَن
يَجْعَلُوهُ
فِي
غَيَابَتِ
الْجُبِّ
وَأَوْحَيْنَآ
إِلَيْهِ
لَتُنَبِّئَنَّهُم
بِأَمْرِهِمْ
هَاذَا
وَهُمْ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
ذَالِكَ
مِنْ
أَنبَآءِ
الْغَيْبِ
نُوحِيهِ
إِلَيْكَ
وَمَا
كُنتَ
لَدَيْهِمْ
إِذْ
أَجْمَعُوا
أَمْرَهُمْ
وَهُمْ
يَمْكُرُونَ
|
|
فَأَجْمِعُوا
كَيْدَكُمْ
ثُمَّ
ائْتُوا
صَفًّا
وَقَدْ
أَفْلَحَ
الْيَوْمَ
مَنِ
اسْتَعْلَى
|
|
فَسَجَدَ
الْمَلَائِكَةُ
كُلُّهُمْ
أَجْمَعُونَ
|
|
وَجُنُودُ
إِبْلِيسَ
أَجْمَعُونَ
|
|
فَسَجَدَ
الْمَلَائِكَةُ
كُلُّهُمْ
أَجْمَعُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَمَاتُوا
وَهُمْ
كُفَّارٌ
أُولَائِكَ
عَلَيْهِمْ
لَعْنَةُ
اللَّهِ
وَالْمَلَائِكَةِ
وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ
|
|
أُولَائِكَ
جَزَآؤُهُمْ
أَنَّ
عَلَيْهِمْ
لَعْنَةَ
اللَّهِ
وَالْمَلَائِكَةِ
وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ
|
|
قُلْ
فَلِلَّهِ
الْحُجَّةُ
الْبَالِغَةُ
فَلَوْ
شَاءَ
لَهَدَاكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
قَالَ
اخْرُجْ
مِنْهَا
مَذْؤُومًا
مَّدْحُورًا
لَّمَن
تَبِعَكَ
مِنْهُمْ
لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ
مِنكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
لَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
ثُمَّ
لَأُصَلِّبَنَّكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
إِلَّا
مَن
رَّحِمَ
رَبُّكَ
وَلِذَالِكَ
خَلَقَهُمْ
وَتَمَّتْ
كَلِمَةُ
رَبِّكَ
لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ
مِنَ
الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ
|
|
اذْهَبُوا
بِقَمِيصِي
هَاذَا
فَأَلْقُوهُ
عَلَى
وَجْهِ
أَبِي
يَأْتِ
بَصِيرًا
وَأْتُونِي
بِأَهْلِكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
قَالَ
رَبِّ
بِمَآ
أَغْوَيْتَنِي
لَأُزَيِّنَنَّ
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
وَإِنَّ
جَهَنَّمَ
لَمَوْعِدُهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
إِلَّآ
آلَ
لُوطٍ
إِنَّا
لَمُنَجُّوهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
فَوَرَبِّكَ
لَنَسْأَلَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
وَعَلَى
اللَّهِ
قَصْدُ
السَّبِيلِ
وَمِنْهَا
جَآئِرٌ
وَلَوْ
شَاءَ
لَهَدَاكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
وَنَصَرْنَاهُ
مِنَ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
قَوْمَ
سَوْءٍ
فَأَغْرَقْنَاهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
لَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
وَأَنجَيْنَا
مُوسَى
وَمَن
مَّعَهُٓ
أَجْمَعِينَ
|
|
فَنَجَّيْنَاهُ
وَأَهْلَهُٓ
أَجْمَعِينَ
|
|
فَانظُرْ
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
مَكْرِهِمْ
أَنَّا
دَمَّرْنَاهُمْ
وَقَوْمَهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
وَلَوْ
شِئْنَا
لَآتَيْنَا
كُلَّ
نَفْسٍ
هُدَاهَا
وَلَاكِنْ
حَقَّ
الْقَوْلُ
مِنِّي
لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ
مِنَ
الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ
|
|
إِذْ
نَجَّيْنَاهُ
وَأَهْلَهُٓ
أَجْمَعِينَ
|
|
قَالَ
فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ
مِنكَ
وَمِمَّن
تَبِعَكَ
مِنْهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
فَلَمَّآ
آسَفُونَا
انتَقَمْنَا
مِنْهُمْ
فَأَغْرَقْنَاهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
إِنَّ
يَوْمَ
الْفَصْلِ
مِيقَاتُهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
ضُرِبَ
مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا
لَهُٓ
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَن
يَخْلُقُوا
ذُبَابًا
وَلَوِ
اجْتَمَعُوا
لَهُ
وَإِن
يَسْلُبْهُمُ
الذُّبَابُ
شَيْئًا
لَّا
يَسْتَنقِذُوهُ
مِنْهُ
ضَعُفَ
الطَّالِبُ
وَالْمَطْلُوبُ
|
|
قُل
لَّئِنِ
اجْتَمَعَتِ
الْإِنسُ
وَالْجِنُّ
عَلَى
أَن
يَأْتُوا
بِمِثْلِ
هَاذَا
الْقُرْآنِ
لَا
يَأْتُونَ
بِمِثْلِهِ
وَلَوْ
كَانَ
بَعْضُهُمْ
لِبَعْضٍ
ظَهِيرًا
|
|
حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمْ
أُمَّهَاتُكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ
وَأَخَوَاتُكُمْ
وَعَمَّاتُكُمْ
وَخَالَاتُكُمْ
وَبَنَاتُ
الْأَخِ
وَبَنَاتُ
الْأُخْتِ
وَأُمَّهَاتُكُمُ
اللَّاتِي
أَرْضَعْنَكُمْ
وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ
الرَّضَاعَةِ
وَأُمَّهَاتُ
نِسَآئِكُمْ
وَرَبَائِبُكُمُ
اللَّاتِي
فِي
حُجُورِكُم
مِّن
نِّسَآئِكُمُ
اللَّاتِي
دَخَلْتُم
بِهِنَّ
فَإِن
لَّمْ
تَكُونُوا
دَخَلْتُم
بِهِنَّ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
وَحَلَائِلُ
أَبْنَآئِكُمُ
الَّذِينَ
مِنْ
أَصْلَابِكُمْ
وَأَن
تَجْمَعُوا
بَيْنَ
الْأُخْتَيْنِ
إِلَّا
مَا
قَدْ
سَلَفَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
جَامِعُ
النَّاسِ
لِيَوْمٍ
لَّا
رَيْبَ
فِيهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ
|
|
وَقَدْ
نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الْكِتَابِ
أَنْ
إِذَا
سَمِعْتُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
يُكْفَرُ
بِهَا
وَيُسْتَهْزَأُ
بِهَا
فَلَا
تَقْعُدُوا
مَعَهُمْ
حَتَّى
يَخُوضُوا
فِي
حَدِيثٍ
غَيْرِهِ
إِنَّكُمْ
إِذًا
مِّثْلُهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
جَامِعُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْكَافِرِينَ
فِي
جَهَنَّمَ
جَمِيعًا
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَإِذَا
كَانُوا
مَعَهُ
عَلَى
أَمْرٍ
جَامِعٍ
لَّمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَن
لِّمَن
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَكَيْفَ
إِذَا
جَمَعْنَاهُمْ
لِيَوْمٍ
لَّا
رَيْبَ
فِيهِ
وَوُفِّيَتْ
كُلُّ
نَفْسٍ
مَّا
كَسَبَتْ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
الَّذِينَ
قَالَ
لَهُمُ
النَّاسُ
إِنَّ
النَّاسَ
قَدْ
جَمَعُوا
لَكُمْ
فَاخْشَوْهُمْ
فَزَادَهُمْ
إِيمَانًا
وَقَالُوا
حَسْبُنَا
اللَّهُ
وَنِعْمَ
الْوَكِيلُ
|
|
وَإِن
كَانَ
كَبُرَ
عَلَيْكَ
إِعْرَاضُهُمْ
فَإِنِ
اسْتَطَعْتَ
أَن
تَبْتَغِيَ
نَفَقًا
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
سُلَّمًا
فِي
السَّمَاءِ
فَتَأْتِيَهُم
بِآيَةٍ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَجَمَعَهُمْ
عَلَى
الْهُدَى
فَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْجَاهِلِينَ
|
|
وَنَادَى
أَصْحَابُ
الْأَعْرَافِ
رِجَالًا
يَعْرِفُونَهُم
بِسِيمَاهُمْ
قَالُوا
مَآ
أَغْنَى
عَنكُمْ
جَمْعُكُمْ
وَمَا
كُنتُمْ
تَسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَتَرَكْنَا
بَعْضَهُمْ
يَوْمَئِذٍ
يَمُوجُ
فِي
بَعْضٍ
وَنُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَجَمَعْنَاهُمْ
جَمْعًا
|
|
فَتَوَلَّى
فِرْعَوْنُ
فَجَمَعَ
كَيْدَهُ
ثُمَّ
أَتَى
|
|
فَجُمِعَ
السَّحَرَةُ
لِمِيقَاتِ
يَوْمٍ
مَّعْلُومٍ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَوْحَيْنَآ
إِلَيْكَ
قُرْآنًا
عَرَبِيًّا
لِّتُنذِرَ
أُمَّ
الْقُرَى
وَمَنْ
حَوْلَهَا
وَتُنذِرَ
يَوْمَ
الْجَمْعِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
فَرِيقٌ
فِي
الْجَنَّةِ
وَفَرِيقٌ
فِي
السَّعِيرِ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَثَّ
فِيهِمَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَهُوَ
عَلَى
جَمْعِهِمْ
إِذَا
يَشَاءُ
قَدِيرٌ
|
|
سَيُهْزَمُ
الْجَمْعُ
وَيُوَلُّونَ
الدُّبُرَ
|
|
يَوْمَ
يَجْمَعُكُمْ
لِيَوْمِ
الْجَمْعِ
ذَالِكَ
يَوْمُ
التَّغَابُنِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُكَفِّرْ
عَنْهُ
سَيِّئَاتِهِ
وَيُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
ذَالِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
وَجَمَعَ
فَأَوْعَى
|
|
وَجُمِعَ
الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
|
|
إِنَّ
عَلَيْنَا
جَمْعَهُ
وَقُرْآنَهُ
|
|
هَاذَا
يَوْمُ
الْفَصْلِ
جَمَعْنَاكُمْ
وَالْأَوَّلِينَ
|
|
الَّذِي
جَمَعَ
مَالًا
وَعَدَّدَهُ
|
|
وَتَرَكْنَا
بَعْضَهُمْ
يَوْمَئِذٍ
يَمُوجُ
فِي
بَعْضٍ
وَنُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَجَمَعْنَاهُمْ
جَمْعًا
|
|
قَالَ
إِنَّمَآ
أُوتِيتُهُ
عَلَى
عِلْمٍ
عِندِي
أَوَلَمْ
يَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَهْلَكَ
مِن
قَبْلِهِ
مِنَ
الْقُرُونِ
مَنْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُ
قُوَّةً
وَأَكْثَرُ
جَمْعًا
وَلَا
يُسْأَلُ
عَن
ذُنُوبِهِمُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
فَوَسَطْنَ
بِهِ
جَمْعًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
مِنكُمْ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
إِنَّمَا
اسْتَزَلَّهُمُ
الشَّيْطَانُ
بِبَعْضِ
مَا
كَسَبُوا
وَلَقَدْ
عَفَا
اللَّهُ
عَنْهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
وَمَآ
أَصَابَكُمْ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
فَبِإِذْنِ
اللَّهِ
وَلِيَعْلَمَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّمَا
غَنِمْتُم
مِّن
شَيْءٍ
فَأَنَّ
لِلَّهِ
خُمُسَهُ
وَلِلرَّسُولِ
وَلِذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
إِن
كُنتُمْ
آمَنتُم
بِاللَّهِ
وَمَآ
أَنزَلْنَا
عَلَى
عَبْدِنَا
يَوْمَ
الْفُرْقَانِ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
فَلَمَّا
تَرَاآ
الْجَمْعَانِ
قَالَ
أَصْحَابُ
مُوسَى
إِنَّا
لَمُدْرَكُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نُودِيَ
لِلصَّلَاةِ
مِن
يَوْمِ
الْجُمُعَةِ
فَاسْعَوْا
إِلَى
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَذَرُوا
الْبَيْعَ
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِنَّا
لَجَمِيعٌ
حَاذِرُونَ
|
|
وَإِن
كُلٌّ
لَّمَّا
جَمِيعٌ
لَّدَيْنَا
مُحْضَرُونَ
|
|
إِن
كَانَتْ
إِلَّا
صَيْحَةً
وَاحِدَةً
فَإِذَا
هُمْ
جَمِيعٌ
لَّدَيْنَا
مُحْضَرُونَ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
نَحْنُ
جَمِيعٌ
مُّنتَصِرٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
لَكُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
ثُمَّ
اسْتَوَى
إِلَى
السَّمَاءِ
فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قُلْنَا
اهْبِطُوا
مِنْهَا
جَمِيعًا
فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُم
مِّنِّي
هُدًى
فَمَن
تَبِعَ
هُدَايَ
فَلَا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَلَا
هُمْ
يَحْزَنُونَ
|
|
وَلِكُلٍّ
وِجْهَةٌ
هُوَ
مُوَلِّيهَا
فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْرَاتِ
أَيْنَ
مَا
تَكُونُوا
يَأْتِ
بِكُمُ
اللَّهُ
جَمِيعًا
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ
اللَّهِ
جَمِيعًا
وَلَا
تَفَرَّقُوا
وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
كُنتُمْ
أَعْدَآءً
فَأَلَّفَ
بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم
بِنِعْمَتِهِ
إِخْوَانًا
وَكُنتُمْ
عَلَى
شَفَا
حُفْرَةٍ
مِّنَ
النَّارِ
فَأَنقَذَكُم
مِّنْهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
خُذُوا
حِذْرَكُمْ
فَانفِرُوا
ثُبَاتٍ
أَوِ
انفِرُوا
جَمِيعًا
|
|
الَّذِينَ
يَتَّخِذُونَ
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَيَبْتَغُونَ
عِندَهُمُ
الْعِزَّةَ
فَإِنَّ
الْعِزَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
|
|
وَقَدْ
نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الْكِتَابِ
أَنْ
إِذَا
سَمِعْتُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
يُكْفَرُ
بِهَا
وَيُسْتَهْزَأُ
بِهَا
فَلَا
تَقْعُدُوا
مَعَهُمْ
حَتَّى
يَخُوضُوا
فِي
حَدِيثٍ
غَيْرِهِ
إِنَّكُمْ
إِذًا
مِّثْلُهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
جَامِعُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْكَافِرِينَ
فِي
جَهَنَّمَ
جَمِيعًا
|
|
لَّن
يَسْتَنكِفَ
الْمَسِيحُ
أَن
يَكُونَ
عَبْدًا
لِّلَّهِ
وَلَا
الْمَلَائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ
وَمَن
يَسْتَنكِفْ
عَنْ
عِبَادَتِهِ
وَيَسْتَكْبِرْ
فَسَيَحْشُرُهُمْ
إِلَيْهِ
جَمِيعًا
|
|
لَّقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
قُلْ
فَمَن
يَمْلِكُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
إِنْ
أَرَادَ
أَن
يُهْلِكَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَأُمَّهُ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
مِنْ
أَجْلِ
ذَالِكَ
كَتَبْنَا
عَلَى
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
أَنَّهُ
مَن
قَتَلَ
نَفْسًا
بِغَيْرِ
نَفْسٍ
أَوْ
فَسَادٍ
فِي
الْأَرْضِ
فَكَأَنَّمَا
قَتَلَ
النَّاسَ
جَمِيعًا
وَمَنْ
أَحْيَاهَا
فَكَأَنَّمَآ
أَحْيَا
النَّاسَ
جَمِيعًا
وَلَقَدْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
بِالْبَيِّنَاتِ
ثُمَّ
إِنَّ
كَثِيرًا
مِّنْهُم
بَعْدَ
ذَالِكَ
فِي
الْأَرْضِ
لَمُسْرِفُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
أَنَّ
لَهُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَمِثْلَهُ
مَعَهُ
لِيَفْتَدُوا
بِهِ
مِنْ
عَذَابِ
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
مَا
تُقُبِّلَ
مِنْهُمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَأَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَمُهَيْمِنًا
عَلَيْهِ
فَاحْكُم
بَيْنَهُم
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
عَمَّا
جَاءَكَ
مِنَ
الْحَقِّ
لِكُلٍّ
جَعَلْنَا
مِنكُمْ
شِرْعَةً
وَمِنْهَاجًا
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً
وَاحِدَةً
وَلَاكِن
لِّيَبْلُوَكُمْ
فِي
مَآ
آتَاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْرَاتِ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعًا
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
عَلَيْكُمْ
أَنفُسَكُمْ
لَا
يَضُرُّكُم
مَّن
ضَلَّ
إِذَا
اهْتَدَيْتُمْ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعًا
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَيَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ
جَمِيعًا
ثُمَّ
نَقُولُ
لِلَّذِينَ
أَشْرَكُوا
أَيْنَ
شُرَكَآؤُكُمُ
الَّذِينَ
كُنتُمْ
تَزْعُمُونَ
|
|
وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
جَمِيعًا
يَامَعْشَرَ
الْجِنِّ
قَدِ
اسْتَكْثَرْتُم
مِّنَ
الْإِنسِ
وَقَالَ
أَوْلِيَآؤُهُم
مِّنَ
الْإِنسِ
رَبَّنَا
اسْتَمْتَعَ
بَعْضُنَا
بِبَعْضٍ
وَبَلَغْنَآ
أَجَلَنَا
الَّذِي
أَجَّلْتَ
لَنَا
قَالَ
النَّارُ
مَثْوَاكُمْ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
إِلَّا
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
إِنَّ
رَبَّكَ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ
|
|
قَالَ
ادْخُلُوا
فِي
أُمَمٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِكُم
مِّنَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
فِي
النَّارِ
كُلَّمَا
دَخَلَتْ
أُمَّةٌ
لَّعَنَتْ
أُخْتَهَا
حَتَّى
إِذَا
ادَّارَكُوا
فِيهَا
جَمِيعًا
قَالَتْ
أُخْرَاهُمْ
لِأُولَاهُمْ
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
أَضَلُّونَا
فَآتِهِمْ
عَذَابًا
ضِعْفًا
مِّنَ
النَّارِ
قَالَ
لِكُلٍّ
ضِعْفٌ
وَلَاكِن
لَّا
تَعْلَمُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
جَمِيعًا
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ
الَّذِي
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَكَلِمَاتِهِ
وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
لِيَمِيزَ
اللَّهُ
الْخَبِيثَ
مِنَ
الطَّيِّبِ
وَيَجْعَلَ
الْخَبِيثَ
بَعْضَهُ
عَلَى
بَعْضٍ
فَيَرْكُمَهُ
جَمِيعًا
فَيَجْعَلَهُ
فِي
جَهَنَّمَ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَأَلَّفَ
بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
لَوْ
أَنفَقْتَ
مَا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
مَّا
أَلَّفْتَ
بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ
إِنَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعًا
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقًّا
إِنَّهُ
يَبْدَأُ
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُ
لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
بِالْقِسْطِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
شَرَابٌ
مِّنْ
حَمِيمٍ
وَعَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
وَيَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ
جَمِيعًا
ثُمَّ
نَقُولُ
لِلَّذِينَ
أَشْرَكُوا
مَكَانَكُمْ
أَنتُمْ
وَشُرَكَآؤُكُمْ
فَزَيَّلْنَا
بَيْنَهُمْ
وَقَالَ
شُرَكَآؤُهُم
مَّا
كُنتُمْ
إِيَّانَا
تَعْبُدُونَ
|
|
وَلَا
يَحْزُنكَ
قَوْلُهُمْ
إِنَّ
الْعِزَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَلَوْ
شَاءَ
رَبُّكَ
لَآمَنَ
مَن
فِي
الْأَرْضِ
كُلُّهُمْ
جَمِيعًا
أَفَأَنتَ
تُكْرِهُ
النَّاسَ
حَتَّى
يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
مِن
دُونِهِ
فَكِيدُونِي
جَمِيعًا
ثُمَّ
لَا
تُنظِرُونِ
|
|
قَالَ
بَلْ
سَوَّلَتْ
لَكُمْ
أَنفُسُكُمْ
أَمْرًا
فَصَبْرٌ
جَمِيلٌ
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَأْتِيَنِي
بِهِمْ
جَمِيعًا
إِنَّهُ
هُوَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
لِلَّذِينَ
اسْتَجَابُوا
لِرَبِّهِمُ
الْحُسْنَى
وَالَّذِينَ
لَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُ
لَوْ
أَنَّ
لَهُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَمِثْلَهُ
مَعَهُ
لَافْتَدَوْا
بِهِ
أُولَائِكَ
لَهُمْ
سُوءُ
الْحِسَابِ
وَمَأْوَاهُمْ
جَهَنَّمُ
وَبِئْسَ
الْمِهَادُ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
قُرْآنًا
سُيِّرَتْ
بِهِ
الْجِبَالُ
أَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
الْأَرْضُ
أَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
الْمَوْتَى
بَل
لِّلَّهِ
الْأَمْرُ
جَمِيعًا
أَفَلَمْ
يَيْأَسِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
لَّوْ
يَشَاءُ
اللَّهُ
لَهَدَى
النَّاسَ
جَمِيعًا
وَلَا
يَزَالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
تُصِيبُهُم
بِمَا
صَنَعُوا
قَارِعَةٌ
أَوْ
تَحُلُّ
قَرِيبًا
مِّن
دَارِهِمْ
حَتَّى
يَأْتِيَ
وَعْدُ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ
|
|
وَقَدْ
مَكَرَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَلِلَّهِ
الْمَكْرُ
جَمِيعًا
يَعْلَمُ
مَا
تَكْسِبُ
كُلُّ
نَفْسٍ
وَسَيَعْلَمُ
الْكُفَّارُ
لِمَنْ
عُقْبَى
الدَّارِ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
إِن
تَكْفُرُوا
أَنتُمْ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
فَإِنَّ
اللَّهَ
لَغَنِيٌّ
حَمِيدٌ
|
|
وَبَرَزُوا
لِلَّهِ
جَمِيعًا
فَقَالَ
الضُّعَفَاءُ
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
إِنَّا
كُنَّا
لَكُمْ
تَبَعًا
فَهَلْ
أَنتُم
مُّغْنُونَ
عَنَّا
مِنْ
عَذَابِ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
قَالُوا
لَوْ
هَدَانَا
اللَّهُ
لَهَدَيْنَاكُمْ
سَوَآءٌ
عَلَيْنَآ
أَجَزِعْنَآ
أَمْ
صَبَرْنَا
مَا
لَنَا
مِن
مَّحِيصٍ
|
|
فَأَرَادَ
أَن
يَسْتَفِزَّهُم
مِّنَ
الْأَرْضِ
فَأَغْرَقْنَاهُ
وَمَن
مَّعَهُ
جَمِيعًا
|
|
قَالَ
اهْبِطَا
مِنْهَا
جَمِيعًا
بَعْضُكُمْ
لِبَعْضٍ
عَدُوٌّ
فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُم
مِّنِّي
هُدًى
فَمَنِ
اتَّبَعَ
هُدَايَ
فَلَا
يَضِلُّ
وَلَا
يَشْقَى
|
|
وَقُل
لِّلْمُؤْمِنَاتِ
يَغْضُضْنَ
مِنْ
أَبْصَارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى
جُيُوبِهِنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
آبَآئِهِنَّ
أَوْ
آبَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآئِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
أَخَوَاتِهِنَّ
أَوْ
نِسَآئِهِنَّ
أَوْ
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُنَّ
أَوِ
التَّابِعِينَ
غَيْرِ
أُولِي
الْإِرْبَةِ
مِنَ
الرِّجَالِ
أَوِ
الطِّفْلِ
الَّذِينَ
لَمْ
يَظْهَرُوا
عَلَى
عَوْرَاتِ
النِّسَآءِ
وَلَا
يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ
لِيُعْلَمَ
مَا
يُخْفِينَ
مِن
زِينَتِهِنَّ
وَتُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
جَمِيعًا
أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
لَّيْسَ
عَلَى
الْأَعْمَى
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْأَعْرَجِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
أَن
تَأْكُلُوا
مِن
بُيُوتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
آبَآئِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أُمَّهَاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
إِخْوَانِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخَوَاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَعْمَامِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
عَمَّاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخْوَالِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
خَالَاتِكُمْ
أَوْ
مَا
مَلَكْتُم
مَّفَاتِحَهُٓ
أَوْ
صَدِيقِكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَن
تَأْكُلُوا
جَمِيعًا
أَوْ
أَشْتَاتًا
فَإِذَا
دَخَلْتُم
بُيُوتًا
فَسَلِّمُوا
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
تَحِيَّةً
مِّنْ
عِندِ
اللَّهِ
مُبَارَكَةً
طَيِّبَةً
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
جَمِيعًا
ثُمَّ
يَقُولُ
لِلْمَلَائِكَةِ
أَهَؤُلَآءِ
إِيَّاكُمْ
كَانُوا
يَعْبُدُونَ
|
|
مَن
كَانَ
يُرِيدُ
الْعِزَّةَ
فَلِلَّهِ
الْعِزَّةُ
جَمِيعًا
إِلَيْهِ
يَصْعَدُ
الْكَلِمُ
الطَّيِّبُ
وَالْعَمَلُ
الصَّالِحُ
يَرْفَعُهُ
وَالَّذِينَ
يَمْكُرُونَ
السَّيِّئَاتِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَكْرُ
أُولَائِكَ
هُوَ
يَبُورُ
|
|
قُل
لِّلَّهِ
الشَّفَاعَةُ
جَمِيعًا
لَّهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
ثُمَّ
إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
مَا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَمِثْلَهُ
مَعَهُ
لَافْتَدَوْا
بِهِ
مِن
سُوءِ
الْعَذَابِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَبَدَا
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مَا
لَمْ
يَكُونُوا
يَحْتَسِبُونَ
|
|
قُلْ
يَاعِبَادِيَ
الَّذِينَ
أَسْرَفُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
لَا
تَقْنَطُوا
مِن
رَّحْمَةِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
جَمِيعًا
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَمَا
قَدَرُوا
اللَّهَ
حَقَّ
قَدْرِهِ
وَالْأَرْضُ
جَمِيعًا
قَبْضَتُهُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَالسَّمَاوَاتُ
مَطْوِيَّاتٌ
بِيَمِينِهِ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
وَسَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
مِّنْهُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
يَوْمَ
يَبْعَثُهُمُ
اللَّهُ
جَمِيعًا
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
أَحْصَاهُ
اللَّهُ
وَنَسُوهُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
يَوْمَ
يَبْعَثُهُمُ
اللَّهُ
جَمِيعًا
فَيَحْلِفُونَ
لَهُ
كَمَا
يَحْلِفُونَ
لَكُمْ
وَيَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ
عَلَى
شَيْءٍ
أَلَا
إِنَّهُمْ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
لَا
يُقَاتِلُونَكُمْ
جَمِيعًا
إِلَّا
فِي
قُرًى
مُّحَصَّنَةٍ
أَوْ
مِن
وَرَآءِ
جُدُرٍۭ
بَأْسُهُم
بَيْنَهُمْ
شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ
جَمِيعًا
وَقُلُوبُهُمْ
شَتَّى
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَعْقِلُونَ
|
|
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
ثُمَّ
يُنجِيهِ
|
|
وَقِيلَ
لِلنَّاسِ
هَلْ
أَنتُم
مُّجْتَمِعُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
مُوسَى
لِفَتَاهُ
لَآ
أَبْرَحُ
حَتَّى
أَبْلُغَ
مَجْمَعَ
الْبَحْرَيْنِ
أَوْ
أَمْضِيَ
حُقُبًا
|
|
فَلَمَّا
بَلَغَا
مَجْمَعَ
بَيْنِهِمَا
نَسِيَا
حُوتَهُمَا
فَاتَّخَذَ
سَبِيلَهُ
فِي
الْبَحْرِ
سَرَبًا
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّمَنْ
خَافَ
عَذَابَ
الْآخِرَةِ
ذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّجْمُوعٌ
لَّهُ
النَّاسُ
وَذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّشْهُودٌ
|
|
لَمَجْمُوعُونَ
إِلَى
مِيقَاتِ
يَوْمٍ
مَّعْلُومٍ
|
|
أَيَحْسَبُ
الْإِنسَانُ
أَلَّن
نَّجْمَعَ
عِظَامَهُ
|
|
وَلَئِن
قُتِلْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوْ
مُتُّمْ
لَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرَحْمَةٌ
خَيْرٌ
مِّمَّا
يَجْمَعُونَ
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
وَمَنْ
أَصْدَقُ
مِنَ
اللَّهِ
حَدِيثًا
|
|
يَوْمَ
يَجْمَعُ
اللَّهُ
الرُّسُلَ
فَيَقُولُ
مَاذَآ
أُجِبْتُمْ
قَالُوا
لَا
عِلْمَ
لَنَآ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
قُل
لِّمَن
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُل
لِّلَّهِ
كَتَبَ
عَلَى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
فَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قُلْ
بِفَضْلِ
اللَّهِ
وَبِرَحْمَتِهِ
فَبِذَالِكَ
فَلْيَفْرَحُوا
هُوَ
خَيْرٌ
مِّمَّا
يَجْمَعُونَ
|
|
قُلْ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
رَبُّنَا
ثُمَّ
يَفْتَحُ
بَيْنَنَا
بِالْحَقِّ
وَهُوَ
الْفَتَّاحُ
الْعَلِيمُ
|
|
فَلِذَالِكَ
فَادْعُ
وَاسْتَقِمْ
كَمَآ
أُمِرْتَ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
وَقُلْ
آمَنتُ
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِن
كِتَابٍ
وَأُمِرْتُ
لِأَعْدِلَ
بَيْنَكُمُ
اللَّهُ
رَبُّنَا
وَرَبُّكُمْ
لَنَآ
أَعْمَالُنَا
وَلَكُمْ
أَعْمَالُكُمْ
لَا
حُجَّةَ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
اللَّهُ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
أَهُمْ
يَقْسِمُونَ
رَحْمَتَ
رَبِّكَ
نَحْنُ
قَسَمْنَا
بَيْنَهُم
مَّعِيشَتَهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَرَفَعْنَا
بَعْضَهُمْ
فَوْقَ
بَعْضٍ
دَرَجَاتٍ
لِّيَتَّخِذَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
سُخْرِيًّا
وَرَحْمَتُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
مِّمَّا
يَجْمَعُونَ
|
|
قُلِ
اللَّهُ
يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يَجْمَعُكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَوْمَ
يَجْمَعُكُمْ
لِيَوْمِ
الْجَمْعِ
ذَالِكَ
يَوْمُ
التَّغَابُنِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
وَيَعْمَلْ
صَالِحًا
يُكَفِّرْ
عَنْهُ
سَيِّئَاتِهِ
وَيُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدًا
ذَالِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|