جمع

grouper

جمع (مقاييس اللغة)

الجيم والميم والعين أصلٌ واحد، يدلُّ على تَضَامِّ الشَّيء. يقال جَمَعْتُ الشيءَ جَمْعاً.

إستعمال

أجمع
وَاتْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  نَبَأَ  نُوحٍ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  إِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّقَامِ‍‍ي  وَتَذْكِيرِي  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  فَ‍‍أَجْمِعُ‍‍وا  أَمْرَكُمْ  وَشُرَكَاءَكُمْ  ثُمَّ  لَا  يَكُنْ  أَمْرُكُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  غُمَّةً  ثُمَّ  اقْضُ‍‍وا  إِلَيَّ  وَلَا  تُنظِرُونِ 
أجمع
فَ‍‍لَمَّا  ذَهَبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَأَجْمَعُ‍‍وا  أَن  يَجْعَلُ‍‍وهُ  فِي  غَيَابَتِ  الْ‍‍جُبِّ  وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  لَ‍‍تُنَبِّئَ‍‍نَّ‍‍هُم  بِ‍‍أَمْرِهِمْ  هَاذَا  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أجمع
ذَالِكَ  مِنْ  أَنبَآءِ  الْ‍‍غَيْبِ  نُوحِي‍‍هِ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كُن‍‍تَ  لَدَيْ‍‍هِمْ  إِذْ  أَجْمَعُ‍‍وا  أَمْرَهُمْ  وَهُمْ  يَمْكُرُونَ 
أجمع
فَ‍‍أَجْمِعُ‍‍وا  كَيْدَكُمْ  ثُمَّ  ائْتُ‍‍وا  صَفًّا  وَقَدْ  أَفْلَحَ  الْ‍‍يَوْمَ  مَنِ  اسْتَعْلَى 
أجمعون
فَ‍‍سَجَدَ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  كُلُّ‍‍هُمْ  أَجْمَعُونَ 
أجمعون
وَجُنُودُ  إِبْلِيسَ  أَجْمَعُونَ 
أجمعون
فَ‍‍سَجَدَ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  كُلُّ‍‍هُمْ  أَجْمَعُونَ 
أجمعين
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  أُولَائِكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  لَعْنَةُ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
أُولَائِكَ  جَزَآؤُهُمْ  أَنَّ  عَلَيْ‍‍هِمْ  لَعْنَةَ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍حُجَّةُ  الْ‍‍بَالِغَةُ  فَ‍‍لَوْ  شَاءَ  لَ‍‍هَدَاكُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
قَالَ  اخْرُجْ  مِنْ‍‍هَا  مَذْؤُومًا  مَّدْحُورًا  لَّ‍‍مَن  تَبِعَ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُمْ  لَ‍‍أَمْلَأَنَّ  جَهَنَّمَ  مِن‍‍كُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
لَ‍‍أُقَطِّعَ‍‍نَّ  أَيْدِيَ‍‍كُمْ  وَأَرْجُلَ‍‍كُم  مِّنْ  خِلَافٍ  ثُمَّ  لَ‍‍أُصَلِّبَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
إِلَّا  مَن  رَّحِمَ  رَبُّ‍‍كَ  وَلِ‍‍ذَالِكَ  خَلَقَ‍‍هُمْ  وَتَمَّتْ  كَلِمَةُ  رَبِّ‍‍كَ  لَ‍‍أَمْلَأَنَّ  جَهَنَّمَ  مِنَ  الْ‍‍جِنَّةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
اذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍قَمِيصِ‍‍ي  هَاذَا  فَ‍‍أَلْقُ‍‍وهُ  عَلَى  وَجْهِ  أَبِ‍‍ي  يَأْتِ  بَصِيرًا  وَأْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍أَهْلِ‍‍كُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
قَالَ  رَبِّ  بِ‍‍مَآ  أَغْوَيْ‍‍تَ‍‍نِي  لَ‍‍أُزَيِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍أُغْوِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
وَإِنَّ  جَهَنَّمَ  لَ‍‍مَوْعِدُهُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
إِلَّآ  آلَ  لُوطٍ  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍مُنَجُّوهُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
فَ‍‍وَرَبِّ‍‍كَ  لَ‍‍نَسْأَلَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
وَعَلَى  اللَّهِ  قَصْدُ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمِنْ‍‍هَا  جَآئِرٌ  وَلَوْ  شَاءَ  لَ‍‍هَدَاكُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
وَنَصَرْنَاهُ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمَ  سَوْءٍ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
قَالَ  آمَن‍‍تُمْ  لَ‍‍هُ  قَبْلَ  أَنْ  آذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كَبِيرُكُمُ  الَّذِي  عَلَّمَ‍‍كُمُ  ال‍‍سِّحْرَ  فَ‍‍لَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  لَ‍‍أُقَطِّعَ‍‍نَّ  أَيْدِيَ‍‍كُمْ  وَأَرْجُلَ‍‍كُم  مِّنْ  خِلَافٍ  وَلَ‍‍أُصَلِّبَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
وَأَنجَيْ‍‍نَا  مُوسَى  وَمَن  مَّعَ‍‍هُٓ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
فَ‍‍نَجَّيْ‍‍نَاهُ  وَأَهْلَ‍‍هُٓ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  مَكْرِهِمْ  أَنَّ‍‍ا  دَمَّرْنَاهُمْ  وَقَوْمَ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  كُلَّ  نَفْسٍ  هُدَاهَا  وَلَاكِنْ  حَقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  مِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَمْلَأَنَّ  جَهَنَّمَ  مِنَ  الْ‍‍جِنَّةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
إِذْ  نَجَّيْ‍‍نَاهُ  وَأَهْلَ‍‍هُٓ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
قَالَ  فَ‍‍بِ‍‍عِزَّتِ‍‍كَ  لَ‍‍أُغْوِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
لَ‍‍أَمْلَأَنَّ  جَهَنَّمَ  مِن‍‍كَ  وَمِ‍‍مَّن  تَبِعَ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
فَ‍‍لَمَّآ  آسَفُ‍‍ونَا  انتَقَمْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  أَجْمَعِينَ 
أجمعين
إِنَّ  يَوْمَ  الْ‍‍فَصْلِ  مِيقَاتُ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
اجتمع
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  ضُرِبَ  مَثَلٌ  فَ‍‍اسْتَمِعُ‍‍وا  لَ‍‍هُٓ  إِنَّ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  لَن  يَخْلُقُ‍‍وا  ذُبَابًا  وَلَوِ  اجْتَمَعُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  وَإِن  يَسْلُبْ‍‍هُمُ  ال‍‍ذُّبَابُ  شَيْئًا  لَّا  يَسْتَنقِذُوهُ  مِنْ‍‍هُ  ضَعُفَ  ال‍‍طَّالِبُ  وَالْ‍‍مَطْلُوبُ 
اجتمعت
قُل  لَّ‍‍ئِنِ  اجْتَمَعَتِ  الْ‍‍إِنسُ  وَالْ‍‍جِنُّ  عَلَى  أَن  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍مِثْلِ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  لَا  يَأْتُ‍‍ونَ  بِ‍‍مِثْلِ‍‍هِ  وَلَوْ  كَانَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  ظَهِيرًا 
تجمع
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أُمَّهَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُمْ  وَعَمَّاتُ‍‍كُمْ  وَخَالَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أَخِ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أُخْتِ  وَأُمَّهَاتُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  أَرْضَعْ‍‍نَ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍رَّضَاعَةِ  وَأُمَّهَاتُ  نِسَآئِ‍‍كُمْ  وَرَبَائِبُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  فِي  حُجُورِكُم  مِّن  نِّسَآئِ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَكُونُ‍‍وا  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَحَلَائِلُ  أَبْنَآئِ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مِنْ  أَصْلَابِ‍‍كُمْ  وَأَن  تَجْمَعُ‍‍وا  بَيْنَ  الْ‍‍أُخْتَيْنِ  إِلَّا  مَا  قَدْ  سَلَفَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
جامع
رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  جَامِعُ  ال‍‍نَّاسِ  لِ‍‍يَوْمٍ  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
جامع
وَقَدْ  نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أَنْ  إِذَا  سَمِعْ‍‍تُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  يُكْفَرُ  بِ‍‍هَا  وَيُسْتَهْزَأُ  بِ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَقْعُدُوا  مَعَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  مِّثْلُ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  جَامِعُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍كَافِرِينَ  فِي  جَهَنَّمَ  جَمِيعًا 
جامع
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِذَا  كَانُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  عَلَى  أَمْرٍ  جَامِعٍ  لَّمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَسْتَأْذِنُ‍‍وهُ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍بَعْضِ  شَأْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أْذَن  لِّ‍‍مَن  شِئْ‍‍تَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
جمع
فَ‍‍كَيْفَ  إِذَا  جَمَعْ‍‍نَاهُمْ  لِ‍‍يَوْمٍ  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَوُفِّيَتْ  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّا  كَسَبَتْ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
جمع
الَّذِينَ  قَالَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ  ال‍‍نَّاسَ  قَدْ  جَمَعُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اخْشَ‍‍وْهُمْ  فَ‍‍زَادَهُمْ  إِيمَانًا  وَقَالُ‍‍وا  حَسْبُ‍‍نَا  اللَّهُ  وَنِعْمَ  الْ‍‍وَكِيلُ 
جمع
وَإِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كَ  إِعْرَاضُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنِ  اسْتَطَعْ‍‍تَ  أَن  تَبْتَغِيَ  نَفَقًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  سُلَّمًا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تَأْتِيَ‍‍هُم  بِ‍‍آيَةٍ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَمَعَ‍‍هُمْ  عَلَى  الْ‍‍هُدَى  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍جَاهِلِينَ 
جمع
وَنَادَى  أَصْحَابُ  الْ‍‍أَعْرَافِ  رِجَالًا  يَعْرِفُ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍سِيمَاهُمْ  قَالُ‍‍وا  مَآ  أَغْنَى  عَن‍‍كُمْ  جَمْعُ‍‍كُمْ  وَمَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَكْبِرُونَ 
جمع
وَتَرَكْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  يَوْمَئِذٍ  يَمُوجُ  فِي  بَعْضٍ  وَنُفِخَ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍جَمَعْ‍‍نَاهُمْ  جَمْعًا 
جمع
فَ‍‍تَوَلَّى  فِرْعَوْنُ  فَ‍‍جَمَعَ  كَيْدَهُ  ثُمَّ  أَتَى 
جمع
فَ‍‍جُمِعَ  ال‍‍سَّحَرَةُ  لِ‍‍مِيقَاتِ  يَوْمٍ  مَّعْلُومٍ 
جمع
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  قُرْآنًا  عَرَبِيًّا  لِّ‍‍تُنذِرَ  أُمَّ  الْ‍‍قُرَى  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هَا  وَتُنذِرَ  يَوْمَ  الْ‍‍جَمْعِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  فَرِيقٌ  فِي  الْ‍‍جَنَّةِ  وَفَرِيقٌ  فِي  ال‍‍سَّعِيرِ 
جمع
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَثَّ  فِي‍‍هِمَا  مِن  دَآبَّةٍ  وَهُوَ  عَلَى  جَمْعِ‍‍هِمْ  إِذَا  يَشَاءُ  قَدِيرٌ 
جمع
سَ‍‍يُهْزَمُ  الْ‍‍جَمْعُ  وَيُوَلُّ‍‍ونَ  ال‍‍دُّبُرَ 
جمع
يَوْمَ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  لِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍جَمْعِ  ذَالِكَ  يَوْمُ  ال‍‍تَّغَابُنِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُكَفِّرْ  عَنْ‍‍هُ  سَيِّئَاتِ‍‍هِ  وَيُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
جمع
وَجَمَعَ  فَ‍‍أَوْعَى 
جمع
وَجُمِعَ  ال‍‍شَّمْسُ  وَالْ‍‍قَمَرُ 
جمع
إِنَّ  عَلَيْ‍‍نَا  جَمْعَ‍‍هُ  وَقُرْآنَ‍‍هُ 
جمع
هَاذَا  يَوْمُ  الْ‍‍فَصْلِ  جَمَعْ‍‍نَاكُمْ  وَالْ‍‍أَوَّلِينَ 
جمع
الَّذِي  جَمَعَ  مَالًا  وَعَدَّدَهُ 
جمعا
وَتَرَكْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  يَوْمَئِذٍ  يَمُوجُ  فِي  بَعْضٍ  وَنُفِخَ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍جَمَعْ‍‍نَاهُمْ  جَمْعًا 
جمعا
قَالَ  إِنَّ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُ‍‍هُ  عَلَى  عِلْمٍ  عِندِي  أَوَلَمْ  يَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  قَدْ  أَهْلَكَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍قُرُونِ  مَنْ  هُوَ  أَشَدُّ  مِنْ‍‍هُ  قُوَّةً  وَأَكْثَرُ  جَمْعًا  وَلَا  يُسْأَلُ  عَن  ذُنُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
جمعا
فَ‍‍وَسَطْ‍‍نَ  بِ‍‍هِ  جَمْعًا 
جمعان
إِنَّ  الَّذِينَ  تَوَلَّ‍‍وْا  مِن‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْتَقَى  الْ‍‍جَمْعَانِ  إِنَّ‍‍مَا  اسْتَزَلَّ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  بِ‍‍بَعْضِ  مَا  كَسَبُ‍‍وا  وَلَ‍‍قَدْ  عَفَا  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  حَلِيمٌ 
جمعان
وَمَآ  أَصَابَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْتَقَى  الْ‍‍جَمْعَانِ  فَ‍‍بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
جمعان
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  غَنِمْ‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍أَنَّ  لِ‍‍لَّهِ  خُمُسَ‍‍هُ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  وَلِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَى  عَبْدِنَا  يَوْمَ  الْ‍‍فُرْقَانِ  يَوْمَ  الْتَقَى  الْ‍‍جَمْعَانِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
جمعان
فَ‍‍لَمَّا  تَرَاآ  الْ‍‍جَمْعَانِ  قَالَ  أَصْحَابُ  مُوسَى  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍مُدْرَكُونَ 
جمعة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نُودِيَ  لِ‍‍ل‍‍صَّلَاةِ  مِن  يَوْمِ  الْ‍‍جُمُعَةِ  فَ‍‍اسْعَ‍‍وْا  إِلَى  ذِكْرِ  اللَّهِ  وَذَرُوا  الْ‍‍بَيْعَ  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
جميع
وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍جَمِيعٌ  حَاذِرُونَ 
جميع
وَإِن  كُلٌّ  لَّمَّا  جَمِيعٌ  لَّدَيْ‍‍نَا  مُحْضَرُونَ 
جميع
إِن  كَانَتْ  إِلَّا  صَيْحَةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍إِذَا  هُمْ  جَمِيعٌ  لَّدَيْ‍‍نَا  مُحْضَرُونَ 
جميع
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  نَحْنُ  جَمِيعٌ  مُّنتَصِرٌ 
جميعا
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍سَوَّاهُنَّ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
جميعا
قُلْ‍‍نَا  اهْبِطُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  جَمِيعًا  فَ‍‍إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنِّ‍‍ي  هُدًى  فَ‍‍مَن  تَبِعَ  هُدَايَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
جميعا
وَلِ‍‍كُلٍّ  وِجْهَةٌ  هُوَ  مُوَلِّي‍‍هَا  فَ‍‍اسْتَبِقُ‍‍وا  الْ‍‍خَيْرَاتِ  أَيْنَ  مَا  تَكُونُ‍‍وا  يَأْتِ  بِ‍‍كُمُ  اللَّهُ  جَمِيعًا  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
جميعا
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَتَّخِذُ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَندَادًا  يُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُمْ  كَ‍‍حُبِّ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَشَدُّ  حُبًّا  لِّ‍‍لَّهِ  وَلَوْ  يَرَى  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  إِذْ  يَرَوْنَ  الْ‍‍عَذَابَ  أَنَّ  الْ‍‍قُوَّةَ  لِ‍‍لَّهِ  جَمِيعًا  وَأَنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عَذَابِ 
جميعا
وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍حَبْلِ  اللَّهِ  جَمِيعًا  وَلَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  وَاذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  كُن‍‍تُمْ  أَعْدَآءً  فَ‍‍أَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَصْبَحْ‍‍تُم  بِ‍‍نِعْمَتِ‍‍هِ  إِخْوَانًا  وَكُن‍‍تُمْ  عَلَى  شَفَا  حُفْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍أَنقَذَكُم  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
جميعا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  خُذُوا  حِذْرَكُمْ  فَ‍‍انفِرُوا  ثُبَاتٍ  أَوِ  انفِرُوا  جَمِيعًا 
جميعا
الَّذِينَ  يَتَّخِذُونَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَيَبْتَغُ‍‍ونَ  عِندَهُمُ  الْ‍‍عِزَّةَ  فَ‍‍إِنَّ  الْ‍‍عِزَّةَ  لِ‍‍لَّهِ  جَمِيعًا 
جميعا
وَقَدْ  نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أَنْ  إِذَا  سَمِعْ‍‍تُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  يُكْفَرُ  بِ‍‍هَا  وَيُسْتَهْزَأُ  بِ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَقْعُدُوا  مَعَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  مِّثْلُ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  جَامِعُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍كَافِرِينَ  فِي  جَهَنَّمَ  جَمِيعًا 
جميعا
لَّن  يَسْتَنكِفَ  الْ‍‍مَسِيحُ  أَن  يَكُونَ  عَبْدًا  لِّ‍‍لَّهِ  وَلَا  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  الْ‍‍مُقَرَّبُونَ  وَمَن  يَسْتَنكِفْ  عَنْ  عِبَادَتِ‍‍هِ  وَيَسْتَكْبِرْ  فَ‍‍سَ‍‍يَحْشُرُهُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  جَمِيعًا 
جميعا
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  أَن  يُهْلِكَ  الْ‍‍مَسِيحَ  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
جميعا
مِنْ  أَجْلِ  ذَالِكَ  كَتَبْ‍‍نَا  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنَّ‍‍هُ  مَن  قَتَلَ  نَفْسًا  بِ‍‍غَيْرِ  نَفْسٍ  أَوْ  فَسَادٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  قَتَلَ  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَمَنْ  أَحْيَاهَا  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَآ  أَحْيَا  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍مُسْرِفُونَ 
جميعا
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  أَنَّ  لَ‍‍هُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لِ‍‍يَفْتَدُوا  بِ‍‍هِ  مِنْ  عَذَابِ  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  تُقُبِّلَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
جميعا
وَأَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَمُهَيْمِنًا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  عَ‍‍مَّا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍كُلٍّ  جَعَلْ‍‍نَا  مِن‍‍كُمْ  شِرْعَةً  وَمِنْهَاجًا  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَعَلَ‍‍كُمْ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَبْلُوَكُمْ  فِي  مَآ  آتَاكُمْ  فَ‍‍اسْتَبِقُ‍‍وا  الْ‍‍خَيْرَاتِ  إِلَى  اللَّهِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
جميعا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  لَا  يَضُرُّكُم  مَّن  ضَلَّ  إِذَا  اهْتَدَيْ‍‍تُمْ  إِلَى  اللَّهِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
جميعا
وَيَوْمَ  نَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  ثُمَّ  نَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  أَيْنَ  شُرَكَآؤُكُمُ  الَّذِينَ  كُن‍‍تُمْ  تَزْعُمُ‍‍ونَ 
جميعا
وَيَوْمَ  يَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  قَدِ  اسْتَكْثَرْتُم  مِّنَ  الْ‍‍إِنسِ  وَقَالَ  أَوْلِيَآؤُهُم  مِّنَ  الْ‍‍إِنسِ  رَبَّ‍‍نَا  اسْتَمْتَعَ  بَعْضُ‍‍نَا  بِ‍‍بَعْضٍ  وَبَلَغْ‍‍نَآ  أَجَلَ‍‍نَا  الَّذِي  أَجَّلْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  قَالَ  ال‍‍نَّارُ  مَثْوَاكُمْ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  حَكِيمٌ  عَلِيمٌ 
جميعا
قَالَ  ادْخُلُ‍‍وا  فِي  أُمَمٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  فِي  ال‍‍نَّارِ  كُلَّمَا  دَخَلَتْ  أُمَّةٌ  لَّعَنَتْ  أُخْتَ‍‍هَا  حَتَّى  إِذَا  ادَّارَكُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  جَمِيعًا  قَالَتْ  أُخْرَاهُمْ  لِ‍‍أُولَاهُمْ  رَبَّ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  أَضَلُّ‍‍ونَا  فَ‍‍آتِ‍‍هِمْ  عَذَابًا  ضِعْفًا  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  قَالَ  لِ‍‍كُلٍّ  ضِعْفٌ  وَلَاكِن  لَّا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
جميعا
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
جميعا
لِ‍‍يَمِيزَ  اللَّهُ  الْ‍‍خَبِيثَ  مِنَ  ال‍‍طَّيِّبِ  وَيَجْعَلَ  الْ‍‍خَبِيثَ  بَعْضَ‍‍هُ  عَلَى  بَعْضٍ  فَ‍‍يَرْكُمَ‍‍هُ  جَمِيعًا  فَ‍‍يَجْعَلَ‍‍هُ  فِي  جَهَنَّمَ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
جميعا
وَأَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍هِمْ  لَوْ  أَنفَقْ‍‍تَ  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مَّا  أَلَّفْ‍‍تَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  أَلَّفَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
جميعا
إِلَيْ‍‍هِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  إِنَّ‍‍هُ  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  شَرَابٌ  مِّنْ  حَمِيمٍ  وَعَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
جميعا
وَيَوْمَ  نَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  ثُمَّ  نَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  مَكَانَ‍‍كُمْ  أَنتُمْ  وَشُرَكَآؤُكُمْ  فَ‍‍زَيَّلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَقَالَ  شُرَكَآؤُهُم  مَّا  كُن‍‍تُمْ  إِيَّانَا  تَعْبُدُونَ 
جميعا
وَلَا  يَحْزُن‍‍كَ  قَوْلُ‍‍هُمْ  إِنَّ  الْ‍‍عِزَّةَ  لِ‍‍لَّهِ  جَمِيعًا  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
جميعا
وَلَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  لَ‍‍آمَنَ  مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كُلُّ‍‍هُمْ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍أَنتَ  تُكْرِهُ  ال‍‍نَّاسَ  حَتَّى  يَكُونُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
جميعا
مِن  دُونِ‍‍هِ  فَ‍‍كِيدُونِي  جَمِيعًا  ثُمَّ  لَا  تُنظِرُونِ 
جميعا
قَالَ  بَلْ  سَوَّلَتْ  لَ‍‍كُمْ  أَنفُسُ‍‍كُمْ  أَمْرًا  فَ‍‍صَبْرٌ  جَمِيلٌ  عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَأْتِيَ‍‍نِي  بِ‍‍هِمْ  جَمِيعًا  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيمُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
جميعا
لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَجَابُ‍‍وا  لِ‍‍رَبِّ‍‍هِمُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَالَّذِينَ  لَمْ  يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  لَوْ  أَنَّ  لَ‍‍هُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لَ‍‍افْتَدَوْا  بِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  الْ‍‍حِسَابِ  وَمَأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مِهَادُ 
جميعا
وَلَوْ  أَنَّ  قُرْآنًا  سُيِّرَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍جِبَالُ  أَوْ  قُطِّعَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضُ  أَوْ  كُلِّمَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتَى  بَل  لِّ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَمْرُ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍لَمْ  يَيْأَسِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  لَ‍‍هَدَى  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  تُصِيبُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  صَنَعُ‍‍وا  قَارِعَةٌ  أَوْ  تَحُلُّ  قَرِيبًا  مِّن  دَارِهِمْ  حَتَّى  يَأْتِيَ  وَعْدُ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
جميعا
وَقَدْ  مَكَرَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍مَكْرُ  جَمِيعًا  يَعْلَمُ  مَا  تَكْسِبُ  كُلُّ  نَفْسٍ  وَسَ‍‍يَعْلَمُ  الْ‍‍كُفَّارُ  لِ‍‍مَنْ  عُقْبَى  ال‍‍دَّارِ 
جميعا
وَقَالَ  مُوسَى  إِن  تَكْفُرُوا  أَنتُمْ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
جميعا
وَبَرَزُوا  لِ‍‍لَّهِ  جَمِيعًا  فَ‍‍قَالَ  ال‍‍ضُّعَفَاءُ  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمْ  تَبَعًا  فَ‍‍هَلْ  أَنتُم  مُّغْنُونَ  عَنَّ‍‍ا  مِنْ  عَذَابِ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  قَالُ‍‍وا  لَوْ  هَدَانَا  اللَّهُ  لَ‍‍هَدَيْ‍‍نَاكُمْ  سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍نَآ  أَجَزِعْ‍‍نَآ  أَمْ  صَبَرْنَا  مَا  لَ‍‍نَا  مِن  مَّحِيصٍ 
جميعا
فَ‍‍أَرَادَ  أَن  يَسْتَفِزَّهُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُ  وَمَن  مَّعَ‍‍هُ  جَمِيعًا 
جميعا
قَالَ  اهْبِطَ‍‍ا  مِنْ‍‍هَا  جَمِيعًا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  فَ‍‍إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنِّ‍‍ي  هُدًى  فَ‍‍مَنِ  اتَّبَعَ  هُدَايَ  فَ‍‍لَا  يَضِلُّ  وَلَا  يَشْقَى 
جميعا
وَقُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَغْضُضْ‍‍نَ  مِنْ  أَبْصَارِهِنَّ  وَيَحْفَظْ‍‍نَ  فُرُوجَ‍‍هُنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَلْ‍‍يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍خُمُرِهِنَّ  عَلَى  جُيُوبِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  لِ‍‍بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  أَخَوَاتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  نِسَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُنَّ  أَوِ  ال‍‍تَّابِعِينَ  غَيْرِ  أُولِي  الْ‍‍إِرْبَةِ  مِنَ  ال‍‍رِّجَالِ  أَوِ  ال‍‍طِّفْلِ  الَّذِينَ  لَمْ  يَظْهَرُوا  عَلَى  عَوْرَاتِ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَلَا  يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍أَرْجُلِ‍‍هِنَّ  لِ‍‍يُعْلَمَ  مَا  يُخْفِي‍‍نَ  مِن  زِينَتِ‍‍هِنَّ  وَتُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  جَمِيعًا  أَيُّهَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
جميعا
لَّيْسَ  عَلَى  الْ‍‍أَعْمَى  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍أَعْرَجِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرِيضِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  مِن  بُيُوتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  آبَآئِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  إِخْوَانِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخَوَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَعْمَامِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  عَمَّاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخْوَالِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  خَالَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  مَا  مَلَكْ‍‍تُم  مَّفَاتِحَ‍‍هُٓ  أَوْ  صَدِيقِ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  جَمِيعًا  أَوْ  أَشْتَاتًا  فَ‍‍إِذَا  دَخَلْ‍‍تُم  بُيُوتًا  فَ‍‍سَلِّمُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  تَحِيَّةً  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُبَارَكَةً  طَيِّبَةً  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
جميعا
وَيَوْمَ  يَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  ثُمَّ  يَقُولُ  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  أَهَؤُلَآءِ  إِيَّاكُمْ  كَانُ‍‍وا  يَعْبُدُونَ 
جميعا
مَن  كَانَ  يُرِيدُ  الْ‍‍عِزَّةَ  فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍عِزَّةُ  جَمِيعًا  إِلَيْ‍‍هِ  يَصْعَدُ  الْ‍‍كَلِمُ  ال‍‍طَّيِّبُ  وَالْ‍‍عَمَلُ  ال‍‍صَّالِحُ  يَرْفَعُ‍‍هُ  وَالَّذِينَ  يَمْكُرُونَ  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَكْرُ  أُولَائِكَ  هُوَ  يَبُورُ 
جميعا
قُل  لِّ‍‍لَّهِ  ال‍‍شَّفَاعَةُ  جَمِيعًا  لَّ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
جميعا
وَلَوْ  أَنَّ  لِ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لَ‍‍افْتَدَوْا  بِ‍‍هِ  مِن  سُوءِ  الْ‍‍عَذَابِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَبَدَا  لَ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  مَا  لَمْ  يَكُونُ‍‍وا  يَحْتَسِبُ‍‍ونَ 
جميعا
قُلْ  يَاعِبَادِيَ  الَّذِينَ  أَسْرَفُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  لَا  تَقْنَطُ‍‍وا  مِن  رَّحْمَةِ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  يَغْفِرُ  ال‍‍ذُّنُوبَ  جَمِيعًا  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
جميعا
وَمَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  وَالْ‍‍أَرْضُ  جَمِيعًا  قَبْضَتُ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَال‍‍سَّمَاوَاتُ  مَطْوِيَّاتٌ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
جميعا
وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
جميعا
يَوْمَ  يَبْعَثُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  أَحْصَاهُ  اللَّهُ  وَنَسُ‍‍وهُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
جميعا
يَوْمَ  يَبْعَثُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  جَمِيعًا  فَ‍‍يَحْلِفُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُ  كَ‍‍مَا  يَحْلِفُ‍‍ونَ  لَ‍‍كُمْ  وَيَحْسَبُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُمْ  عَلَى  شَيْءٍ  أَلَا  إِنَّ‍‍هُمْ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
جميعا
لَا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  إِلَّا  فِي  قُرًى  مُّحَصَّنَةٍ  أَوْ  مِن  وَرَآءِ  جُدُرٍۭ  بَأْسُ‍‍هُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  شَدِيدٌ  تَحْسَبُ‍‍هُمْ  جَمِيعًا  وَقُلُوبُ‍‍هُمْ  شَتَّى  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
جميعا
وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  ثُمَّ  يُنجِي‍‍هِ 
مجتمعون
وَقِيلَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  هَلْ  أَنتُم  مُّجْتَمِعُونَ 
مجمع
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍فَتَاهُ  لَآ  أَبْرَحُ  حَتَّى  أَبْلُغَ  مَجْمَعَ  الْ‍‍بَحْرَيْنِ  أَوْ  أَمْضِيَ  حُقُبًا 
مجمع
فَ‍‍لَمَّا  بَلَغَ‍‍ا  مَجْمَعَ  بَيْنِ‍‍هِمَا  نَسِيَ‍‍ا  حُوتَ‍‍هُمَا  فَ‍‍اتَّخَذَ  سَبِيلَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  سَرَبًا 
مجموع
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍مَنْ  خَافَ  عَذَابَ  الْ‍‍آخِرَةِ  ذَالِكَ  يَوْمٌ  مَّجْمُوعٌ  لَّ‍‍هُ  ال‍‍نَّاسُ  وَذَالِكَ  يَوْمٌ  مَّشْهُودٌ 
مجموعون
لَ‍‍مَجْمُوعُونَ  إِلَى  مِيقَاتِ  يَوْمٍ  مَّعْلُومٍ 
نجمع
أَيَحْسَبُ  الْ‍‍إِنسَانُ  أَلَّن  نَّجْمَعَ  عِظَامَ‍‍هُ 
يجمع
وَلَ‍‍ئِن  قُتِلْ‍‍تُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أَوْ  مُ‍‍تُّمْ  لَ‍‍مَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَحْمَةٌ  خَيْرٌ  مِّ‍‍مَّا  يَجْمَعُ‍‍ونَ 
يجمع
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَمَنْ  أَصْدَقُ  مِنَ  اللَّهِ  حَدِيثًا 
يجمع
يَوْمَ  يَجْمَعُ  اللَّهُ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍يَقُولُ  مَاذَآ  أُجِبْ‍‍تُمْ  قَالُ‍‍وا  لَا  عِلْمَ  لَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  عَلَّامُ  الْ‍‍غُيُوبِ 
يجمع
قُل  لِّ‍‍مَن  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُل  لِّ‍‍لَّهِ  كَتَبَ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يجمع
قُلْ  بِ‍‍فَضْلِ  اللَّهِ  وَبِ‍‍رَحْمَتِ‍‍هِ  فَ‍‍بِ‍‍ذَالِكَ  فَ‍‍لْ‍‍يَفْرَحُ‍‍وا  هُوَ  خَيْرٌ  مِّ‍‍مَّا  يَجْمَعُ‍‍ونَ 
يجمع
قُلْ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  ثُمَّ  يَفْتَحُ  بَيْنَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُوَ  الْ‍‍فَتَّاحُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
يجمع
فَ‍‍لِ‍‍ذَالِكَ  فَ‍‍ادْعُ  وَاسْتَقِمْ  كَ‍‍مَآ  أُمِرْتَ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  وَقُلْ  آمَن‍‍تُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِن  كِتَابٍ  وَأُمِرْتُ  لِ‍‍أَعْدِلَ  بَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَرَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍نَآ  أَعْمَالُ‍‍نَا  وَلَ‍‍كُمْ  أَعْمَالُ‍‍كُمْ  لَا  حُجَّةَ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
يجمع
أَهُمْ  يَقْسِمُ‍‍ونَ  رَحْمَتَ  رَبِّ‍‍كَ  نَحْنُ  قَسَمْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُم  مَّعِيشَتَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَرَفَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  فَوْقَ  بَعْضٍ  دَرَجَاتٍ  لِّ‍‍يَتَّخِذَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  سُخْرِيًّا  وَرَحْمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  خَيْرٌ  مِّ‍‍مَّا  يَجْمَعُ‍‍ونَ 
يجمع
قُلِ  اللَّهُ  يُحْيِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يجمع
يَوْمَ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  لِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍جَمْعِ  ذَالِكَ  يَوْمُ  ال‍‍تَّغَابُنِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُكَفِّرْ  عَنْ‍‍هُ  سَيِّئَاتِ‍‍هِ  وَيُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ