حدث

évènement, le relater

حدث (مقاييس اللغة)
الحاء والدال والثاء أصلٌ واحد، وهو كونُ الشيء لم يكُنْ. يقال حدثَ أمرٌ بَعْد أن لم يكُن.
والرجُل الحَدَثُ: الطريُّ السّن.
والحديثُ مِنْ هذا؛ لأنّه كلامٌ يحْدُثُ منه الشيءُ بعدَ الشيء.
ورجلٌ حدثٌ: حَسَن الحديث.
ورجل حِدْثُ نساءٍ، إذا كانَ يتحدَّث إليهنّ.
ويقال هذه حِدِّيثى حَسَنَة، كخِطِّيبَى، يراد به الحديثُ.

إستعمال

أحاديث
وَكَ‍‍ذَالِكَ  يَجْتَبِي‍‍كَ  رَبُّ‍‍كَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كَ  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  وَيُتِمُّ  نِعْمَتَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَعَلَى  آلِ  يَعْقُوبَ  كَ‍‍مَآ  أَتَمَّ‍‍هَا  عَلَى  أَبَوَيْ‍‍كَ  مِن  قَبْلُ  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْحَاقَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
أحاديث
وَقَالَ  الَّذِي  اشْتَرَاهُ  مِن  مِّصْرَ  لِ‍‍امْرَأَتِ‍‍هِ  أَكْرِمِ‍‍ي  مَثْوَاهُ  عَسَى  أَن  يَنفَعَ‍‍نَآ  أَوْ  نَتَّخِذَهُ  وَلَدًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  مَكَّ‍‍نَّا  لِ‍‍يُوسُفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلِ‍‍نُعَلِّمَ‍‍هُ  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  وَاللَّهُ  غَالِبٌ  عَلَى  أَمْرِهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أحاديث
رَبِّ  قَدْ  آتَيْ‍‍تَ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُلْكِ  وَعَلَّمْ‍‍تَ‍‍نِي  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنتَ  وَلِيِّي  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  تَوَفَّ‍‍نِي  مُسْلِمًا  وَأَلْحِقْ‍‍نِي  بِ‍‍ال‍‍صَّالِحِينَ 
أحاديث
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أحاديث
فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  بَاعِدْ  بَيْنَ  أَسْفَارِنَا  وَظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  وَمَزَّقْ‍‍نَاهُمْ  كُلَّ  مُمَزَّقٍ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
أحدث
قَالَ  فَ‍‍إِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ‍‍نِي  فَ‍‍لَا  تَسْأَلْ‍‍نِي  عَن  شَيْءٍ  حَتَّى  أُحْدِثَ  لَ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُ  ذِكْرًا 
تحدث
وَإِذَا  لَقُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَإِذَا  خَلَا  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  قَالُ‍‍وا  أَتُحَدِّثُ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  فَتَحَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  لِ‍‍يُحَآجُّ‍‍وكُم  بِ‍‍هِ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
تحدث
يَوْمَئِذٍ  تُحَدِّثُ  أَخْبَارَهَا 
حدث
وَأَمَّا  بِ‍‍نِعْمَةِ  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍حَدِّثْ 
حديث
وَقَدْ  نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أَنْ  إِذَا  سَمِعْ‍‍تُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  يُكْفَرُ  بِ‍‍هَا  وَيُسْتَهْزَأُ  بِ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَقْعُدُوا  مَعَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  مِّثْلُ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  جَامِعُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍كَافِرِينَ  فِي  جَهَنَّمَ  جَمِيعًا 
حديث
وَإِذَا  رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  يَخُوضُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  وَإِمَّا  يُنسِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  فَ‍‍لَا  تَقْعُدْ  بَعْدَ  ال‍‍ذِّكْرَى  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
حديثۭ
أَوَلَمْ  يَنظُرُوا  فِي  مَلَكُوتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  مِن  شَيْءٍ  وَأَنْ  عَسَى  أَن  يَكُونَ  قَدِ  اقْتَرَبَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حديث
فَ‍‍لَعَلَّ‍‍كَ  بَاخِعٌ  نَّفْسَ‍‍كَ  عَلَى  آثَارِهِمْ  إِن  لَّمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍حَدِيثِ  أَسَفًا 
حديث
وَهَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  مُوسَى 
حديث
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَشْتَرِي  لَهْوَ  الْ‍‍حَدِيثِ  لِ‍‍يُضِلَّ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  وَيَتَّخِذَهَا  هُزُوًا  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
حديث
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا 
حديث
اللَّهُ  نَزَّلَ  أَحْسَنَ  الْ‍‍حَدِيثِ  كِتَابًا  مُّتَشَابِهًا  مَّثَانِيَ  تَقْشَعِرُّ  مِنْ‍‍هُ  جُلُودُ  الَّذِينَ  يَخْشَ‍‍وْنَ  رَبَّ‍‍هُمْ  ثُمَّ  تَلِينُ  جُلُودُهُمْ  وَقُلُوبُ‍‍هُمْ  إِلَى  ذِكْرِ  اللَّهِ  ذَالِكَ  هُدَى  اللَّهِ  يَهْدِي  بِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِنْ  هَادٍ 
حديثۭ
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَ  اللَّهِ  وَآيَاتِ‍‍هِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حديث
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  ضَيْفِ  إِبْرَاهِيمَ  الْ‍‍مُكْرَمِينَ 
حديث
فَ‍‍لْ‍‍يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍حَدِيثٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  إِن  كَانُ‍‍وا  صَادِقِينَ 
حديث
أَفَ‍‍مِنْ  هَاذَا  الْ‍‍حَدِيثِ  تَعْجَبُ‍‍ونَ 
حديث
أَفَ‍‍بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍حَدِيثِ  أَنتُم  مُّدْهِنُونَ 
حديث
فَ‍‍ذَرْنِي  وَمَن  يُكَذِّبُ  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍حَدِيثِ  سَ‍‍نَسْتَدْرِجُ‍‍هُم  مِّنْ  حَيْثُ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حديثۭ
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حديث
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  مُوسَى 
حديث
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  الْ‍‍جُنُودِ 
حديث
هَلْ  أَتَاكَ  حَدِيثُ  الْ‍‍غَاشِيَةِ 
حديثا
يَوْمَئِذٍ  يَوَدُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَعَصَ‍‍وُا  ال‍‍رَّسُولَ  لَوْ  تُسَوَّى  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضُ  وَلَا  يَكْتُمُ‍‍ونَ  اللَّهَ  حَدِيثًا 
حديثا
أَيْنَ‍‍مَا  تَكُونُ‍‍وا  يُدْرِك‍‍كُّمُ  الْ‍‍مَوْتُ  وَلَوْ  كُن‍‍تُمْ  فِي  بُرُوجٍ  مُّشَيَّدَةٍ  وَإِن  تُصِبْ‍‍هُمْ  حَسَنَةٌ  يَقُولُ‍‍وا  هَاذِهِ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَإِن  تُصِبْ‍‍هُمْ  سَيِّئَةٌ  يَقُولُ‍‍وا  هَاذِهِ  مِنْ  عِندِكَ  قُلْ  كُلٌّ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَالِ  هَؤُلَآءِ  الْ‍‍قَوْمِ  لَا  يَكَادُونَ  يَفْقَهُ‍‍ونَ  حَدِيثًا 
حديثا
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَمَنْ  أَصْدَقُ  مِنَ  اللَّهِ  حَدِيثًا 
حديثا
لَ‍‍قَدْ  كَانَ  فِي  قَصَصِ‍‍هِمْ  عِبْرَةٌ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  مَا  كَانَ  حَدِيثًا  يُفْتَرَى  وَلَاكِن  تَصْدِيقَ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَتَفْصِيلَ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حديثا
وَإِذْ  أَسَرَّ  ال‍‍نَّبِيُّ  إِلَى  بَعْضِ  أَزْوَاجِ‍‍هِ  حَدِيثًا  فَ‍‍لَمَّا  نَبَّأَتْ  بِ‍‍هِ  وَأَظْهَرَهُ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  عَرَّفَ  بَعْضَ‍‍هُ  وَأَعْرَضَ  عَن  بَعْضٍ  فَ‍‍لَمَّا  نَبَّأَهَا  بِ‍‍هِ  قَالَتْ  مَنْ  أَنبَأَكَ  هَاذَا  قَالَ  نَبَّأَنِي  الْ‍‍عَلِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
محدث
مَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  ذِكْرٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِم  مُّحْدَثٍ  إِلَّا  اسْتَمَعُ‍‍وهُ  وَهُمْ  يَلْعَبُ‍‍ونَ 
محدث
وَمَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  ذِكْرٍ  مِّنَ  ال‍‍رَّحْمَانِ  مُحْدَثٍ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  مُعْرِضِينَ 
يحدث
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  قُرْآنًا  عَرَبِيًّا  وَصَرَّفْ‍‍نَا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍وَعِيدِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَّقُ‍‍ونَ  أَوْ  يُحْدِثُ  لَ‍‍هُمْ  ذِكْرًا 
يحدث
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍طَلِّقُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍عِدَّتِ‍‍هِنَّ  وَأَحْصُ‍‍وا  الْ‍‍عِدَّةَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  رَبَّ‍‍كُمْ  لَا  تُخْرِجُ‍‍وهُنَّ  مِن  بُيُوتِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَخْرُجْ‍‍نَ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ  نَفْسَ‍‍هُ  لَا  تَدْرِي  لَعَلَّ  اللَّهَ  يُحْدِثُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  أَمْرًا