حرم

interdire

حرم (مقاييس اللغة)

الحاء والراء والميم أصلٌ واحد، وهو المنْع والتشديد. فالحرام: ضِدُّ الحلال. قال الله تعالى: وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيةٍ أَهْلَكنْاَهَا [الأنبياء 95].

إستعمال

تحرم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحَرِّمُ‍‍وا  طَيِّبَاتِ  مَآ  أَحَلَّ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَعْتَدُوا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
تحرم
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  لِ‍‍مَ  تُحَرِّمُ  مَآ  أَحَلَّ  اللَّهُ  لَ‍‍كَ  تَبْتَغِي  مَرْضَاتَ  أَزْوَاجِ‍‍كَ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
حرام
قَدْ  نَرَى  تَقَلُّبَ  وَجْهِ‍‍كَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍لَ‍‍نُوَلِّيَ‍‍نَّ‍‍كَ  قِبْلَةً  تَرْضَاهَا  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَحَيْثُ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فَ‍‍وَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  شَطْرَهُ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  لَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
حرام
وَمِنْ  حَيْثُ  خَرَجْ‍‍تَ  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍لْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
حرام
وَمِنْ  حَيْثُ  خَرَجْ‍‍تَ  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَحَيْثُ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فَ‍‍وَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  شَطْرَهُ  لِ‍‍ئَ‍‍لَّا  يَكُونَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حُجَّةٌ  إِلَّا  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وْهُمْ  وَاخْشَ‍‍وْنِي  وَلِ‍‍أُتِمَّ  نِعْمَتِ‍‍ي  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
حرام
وَاقْتُلُ‍‍وهُمْ  حَيْثُ  ثَقِفْ‍‍تُمُوهُمْ  وَأَخْرِجُ‍‍وهُم  مِّنْ  حَيْثُ  أَخْرَجُ‍‍وكُمْ  وَالْ‍‍فِتْنَةُ  أَشَدُّ  مِنَ  الْ‍‍قَتْلِ  وَلَا  تُقَاتِلُ‍‍وهُمْ  عِندَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  حَتَّى  يُقَاتِلُ‍‍وكُمْ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍إِن  قَاتَلُ‍‍وكُمْ  فَ‍‍اقْتُلُ‍‍وهُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  جَزَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
حرام
ال‍‍شَّهْرُ  الْ‍‍حَرَامُ  بِ‍‍ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍حُرُمَاتُ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْتَدُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍مِثْلِ  مَا  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
حرام
وَأَتِمُّ‍‍وا  الْ‍‍حَجَّ  وَالْ‍‍عُمْرَةَ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍إِنْ  أُحْصِرْتُمْ  فَ‍‍مَا  اسْتَيْسَرَ  مِنَ  الْ‍‍هَدْيِ  وَلَا  تَحْلِقُ‍‍وا  رُؤُوسَ‍‍كُمْ  حَتَّى  يَبْلُغَ  الْ‍‍هَدْيُ  مَحِلَّ‍‍هُ  فَ‍‍مَن  كَانَ  مِن‍‍كُم  مَّرِيضًا  أَوْ  بِ‍‍هِ  أَذًى  مِّن  رَّأْسِ‍‍هِ  فَ‍‍فِدْيَةٌ  مِّن  صِيَامٍ  أَوْ  صَدَقَةٍ  أَوْ  نُسُكٍ  فَ‍‍إِذَآ  أَمِن‍‍تُمْ  فَ‍‍مَن  تَمَتَّعَ  بِ‍‍الْ‍‍عُمْرَةِ  إِلَى  الْ‍‍حَجِّ  فَ‍‍مَا  اسْتَيْسَرَ  مِنَ  الْ‍‍هَدْيِ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  ثَلَاثَةِ  أَيَّامٍ  فِي  الْ‍‍حَجِّ  وَسَبْعَةٍ  إِذَا  رَجَعْ‍‍تُمْ  تِلْكَ  عَشَرَةٌ  كَامِلَةٌ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَن  لَّمْ  يَكُنْ  أَهْلُ‍‍هُ  حَاضِرِي  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
حرام
لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَبْتَغُ‍‍وا  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِذَآ  أَفَضْ‍‍تُم  مِّنْ  عَرَفَاتٍ  فَ‍‍اذْكُرُوا  اللَّهَ  عِندَ  الْ‍‍مَشْعَرِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَاذْكُرُوهُ  كَ‍‍مَا  هَدَاكُمْ  وَإِن  كُن‍‍تُم  مِّن  قَبْلِ‍‍هِ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍ضَّآلِّينَ 
حرام
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  قِتَالٍ  فِي‍‍هِ  قُلْ  قِتَالٌ  فِي‍‍هِ  كَبِيرٌ  وَصَدٌّ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَكُفْرٌ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَإِخْرَاجُ  أَهْلِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُ  أَكْبَرُ  عِندَ  اللَّهِ  وَالْ‍‍فِتْنَةُ  أَكْبَرُ  مِنَ  الْ‍‍قَتْلِ  وَلَا  يَزَالُ‍‍ونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  حَتَّى  يَرُدُّوكُمْ  عَن  دِينِ‍‍كُمْ  إِنِ  اسْتَطَاعُ‍‍وا  وَمَن  يَرْتَدِدْ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍يَمُتْ  وَهُوَ  كَافِرٌ  فَ‍‍أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
حرام
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحِلُّ‍‍وا  شَعَائِرَ  اللَّهِ  وَلَا  ال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَلَا  الْ‍‍هَدْيَ  وَلَا  الْ‍‍قَلَائِدَ  وَلَآ  آٓمِّينَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَرِضْوَانًا  وَإِذَا  حَلَلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اصْطَادُوا  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  أَن  صَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  أَن  تَعْتَدُوا  وَتَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَلَا  تَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
حرام
جَعَلَ  اللَّهُ  الْ‍‍كَعْبَةَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  قِيَامًا  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَالْ‍‍هَدْيَ  وَالْ‍‍قَلَائِدَ  ذَالِكَ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
حرام
وَمَا  لَ‍‍هُمْ  أَلَّا  يُعَذِّبَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَهُمْ  يَصُدُّونَ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  أَوْلِيَاءَهُٓ  إِنْ  أَوْلِيَآؤُهُٓ  إِلَّا  الْ‍‍مُتَّقُونَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حرام
كَيْفَ  يَكُونُ  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  عَهْدٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعِندَ  رَسُولِ‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  عَاهَدتُّمْ  عِندَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  فَ‍‍مَا  اسْتَقَامُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَقِيمُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
حرام
أَجَعَلْ‍‍تُمْ  سِقَايَةَ  الْ‍‍حَآجِّ  وَعِمَارَةَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  كَ‍‍مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَجَاهَدَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَا  يَسْتَوُونَ  عِندَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
حرام
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُشْرِكُونَ  نَجَسٌ  فَ‍‍لَا  يَقْرَبُ‍‍وا  الْ‍‍مَسْجِدَ  الْ‍‍حَرَامَ  بَعْدَ  عَامِ‍‍هِمْ  هَاذَا  وَإِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  عَيْلَةً  فَ‍‍سَوْفَ  يُغْنِي‍‍كُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  إِن  شَاءَ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
حرام
وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  تَصِفُ  أَلْسِنَتُ‍‍كُمُ  الْ‍‍كَذِبَ  هَاذَا  حَلَالٌ  وَهَاذَا  حَرَامٌ  لِّ‍‍تَفْتَرُوا  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  لَا  يُفْلِحُ‍‍ونَ 
حرام
سُبْحَانَ  الَّذِي  أَسْرَى  بِ‍‍عَبْدِهِ  لَيْلًا  مِّنَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  إِلَى  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍أَقْصَى  الَّذِي  بَارَكْ‍‍نَا  حَوْلَ‍‍هُ  لِ‍‍نُرِيَ‍‍هُ  مِنْ  آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
حرام
وَحَرَامٌ  عَلَى  قَرْيَةٍ  أَهْلَكْ‍‍نَاهَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يَرْجِعُ‍‍ونَ 
حرام
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَيَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  الَّذِي  جَعَلْ‍‍نَاهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  سَوَآءً  الْ‍‍عَاكِفُ  فِي‍‍هِ  وَالْ‍‍بَادِ  وَمَن  يُرِدْ  فِي‍‍هِ  بِ‍‍إِلْحَادٍۭ  بِ‍‍ظُلْمٍ  نُّذِقْ‍‍هُ  مِنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
حرام
هُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍هَدْيَ  مَعْكُوفًا  أَن  يَبْلُغَ  مَحِلَّ‍‍هُ  وَلَوْلَا  رِجَالٌ  مُّؤْمِنُونَ  وَنِسَآءٌ  مُّؤْمِنَاتٌ  لَّمْ  تَعْلَمُ‍‍وهُمْ  أَن  تَطَؤُوهُمْ  فَ‍‍تُصِيبَ‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَرَّةٌ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  لِّ‍‍يُدْخِلَ  اللَّهُ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  لَوْ  تَزَيَّلُ‍‍وا  لَ‍‍عَذَّبْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
حرام
لَّ‍‍قَدْ  صَدَقَ  اللَّهُ  رَسُولَ‍‍هُ  ال‍‍رُّؤْيَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَ‍‍تَدْخُلُ‍‍نَّ  الْ‍‍مَسْجِدَ  الْ‍‍حَرَامَ  إِن  شَاءَ  اللَّهُ  آمِنِينَ  مُحَلِّقِينَ  رُؤُوسَ‍‍كُمْ  وَمُقَصِّرِينَ  لَا  تَخَافُ‍‍ونَ  فَ‍‍عَلِمَ  مَا  لَمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  فَ‍‍جَعَلَ  مِن  دُونِ  ذَالِكَ  فَتْحًا  قَرِيبًا 
حراما
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُم  مَّا  أَنزَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُم  مِّن  رِّزْقٍ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍تُم  مِّنْ‍‍هُ  حَرَامًا  وَحَلَالًا  قُلْ  أَآللَّهُ  أَذِنَ  لَ‍‍كُمْ  أَمْ  عَلَى  اللَّهِ  تَفْتَرُونَ 
حرم
إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةَ  وَال‍‍دَّمَ  وَلَحْمَ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  بِ‍‍هِ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍لَآ  إِثْمَ  عَلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
حرم
الَّذِينَ  يَأْكُلُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّبَا  لَا  يَقُومُ‍‍ونَ  إِلَّا  كَ‍‍مَا  يَقُومُ  الَّذِي  يَتَخَبَّطُ‍‍هُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  مِنَ  الْ‍‍مَسِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍بَيْعُ  مِثْلُ  ال‍‍رِّبَا  وَأَحَلَّ  اللَّهُ  الْ‍‍بَيْعَ  وَحَرَّمَ  ال‍‍رِّبَا  فَ‍‍مَن  جَاءَهُ  مَوْعِظَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  فَ‍‍انتَهَى  فَ‍‍لَ‍‍هُ  مَا  سَلَفَ  وَأَمْرُهُٓ  إِلَى  اللَّهِ  وَمَنْ  عَادَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
حرم
وَمُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَلِ‍‍أُحِلَّ  لَ‍‍كُم  بَعْضَ  الَّذِي  حُرِّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَجِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍ونِ 
حرم
كُلُّ  ال‍‍طَّعَامِ  كَانَ  حِلًّا  لِّ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِلَّا  مَا  حَرَّمَ  إِسْرَائِيلُ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  مِن  قَبْلِ  أَن  تُنَزَّلَ  ال‍‍تَّوْرَاةُ  قُلْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍تَّوْرَاةِ  فَ‍‍اتْلُ‍‍وهَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
حرم
فَ‍‍بِ‍‍ظُلْمٍ  مِّنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  حَرَّمْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  طَيِّبَاتٍ  أُحِلَّتْ  لَ‍‍هُمْ  وَبِ‍‍صَدِّهِمْ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  كَثِيرًا 
حرم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَوْفُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍عُقُودِ  أُحِلَّتْ  لَ‍‍كُم  بَهِيمَةُ  الْ‍‍أَنْعَامِ  إِلَّا  مَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  غَيْرَ  مُحِلِّي  ال‍‍صَّيْدِ  وَأَنتُمْ  حُرُمٌ  إِنَّ  اللَّهَ  يَحْكُمُ  مَا  يُرِيدُ 
حرم
لَ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  وَقَالَ  الْ‍‍مَسِيحُ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  مَن  يُشْرِكْ  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  حَرَّمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍جَنَّةَ  وَمَأْوَاهُ  ال‍‍نَّارُ  وَمَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  مِنْ  أَنصَارٍ 
حرم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَقْتُلُ‍‍وا  ال‍‍صَّيْدَ  وَأَنتُمْ  حُرُمٌ  وَمَن  قَتَلَ‍‍هُ  مِن‍‍كُم  مُّتَعَمِّدًا  فَ‍‍جَزَآءٌ  مِّثْلُ  مَا  قَتَلَ  مِنَ  ال‍‍نَّعَمِ  يَحْكُمُ  بِ‍‍هِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  هَدْيًا  بَالِغَ  الْ‍‍كَعْبَةِ  أَوْ  كَفَّارَةٌ  طَعَامُ  مَسَاكِينَ  أَوْ  عَدْلُ  ذَالِكَ  صِيَامًا  لِّ‍‍يَذُوقَ  وَبَالَ  أَمْرِهِ  عَفَا  اللَّهُ  عَ‍‍مَّا  سَلَفَ  وَمَنْ  عَادَ  فَ‍‍يَنتَقِمُ  اللَّهُ  مِنْ‍‍هُ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  ذُو  انتِقَامٍ 
حرم
أُحِلَّ  لَ‍‍كُمْ  صَيْدُ  الْ‍‍بَحْرِ  وَطَعَامُ‍‍هُ  مَتَاعًا  لَّ‍‍كُمْ  وَلِ‍‍ل‍‍سَّيَّارَةِ  وَحُرِّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  صَيْدُ  الْ‍‍بَرِّ  مَا  دُمْ‍‍تُمْ  حُرُمًا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
حرم
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  أَلَّا  تَأْكُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  ذُكِرَ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  وَقَدْ  فَصَّلَ  لَ‍‍كُم  مَّا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِلَّا  مَا  اضْطُرِرْتُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  لَّ‍‍يُضِلُّ‍‍ونَ  بِ‍‍أَهْوَآئِ‍‍هِم  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
حرم
قَدْ  خَسِرَ  الَّذِينَ  قَتَلُ‍‍وا  أَوْلَادَهُمْ  سَفَهًا  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  وَحَرَّمُ‍‍وا  مَا  رَزَقَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  افْتِرَآءً  عَلَى  اللَّهِ  قَدْ  ضَلُّ‍‍وا  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُهْتَدِينَ 
حرم
ثَمَانِيَةَ  أَزْوَاجٍ  مِّنَ  ال‍‍ضَّأْنِ  اثْنَيْنِ  وَمِنَ  الْ‍‍مَعْزِ  اثْنَيْنِ  قُلْ  أَآل‍‍ذَّكَرَيْنِ  حَرَّمَ  أَمِ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمَّا  اشْتَمَلَتْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَرْحَامُ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  نَبِّؤُونِي  بِ‍‍عِلْمٍ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
حرم
وَمِنَ  الْ‍‍إِبِلِ  اثْنَيْنِ  وَمِنَ  الْ‍‍بَقَرِ  اثْنَيْنِ  قُلْ  أَآل‍‍ذَّكَرَيْنِ  حَرَّمَ  أَمِ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمَّا  اشْتَمَلَتْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَرْحَامُ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمْ  كُن‍‍تُمْ  شُهَدَاءَ  إِذْ  وَصَّاكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
حرم
وَعَلَى  الَّذِينَ  هَادُوا  حَرَّمْ‍‍نَا  كُلَّ  ذِي  ظُفُرٍ  وَمِنَ  الْ‍‍بَقَرِ  وَالْ‍‍غَنَمِ  حَرَّمْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  شُحُومَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  مَا  حَمَلَتْ  ظُهُورُهُمَآ  أَوِ  الْ‍‍حَوَايَآ  أَوْ  مَا  اخْتَلَطَ  بِ‍‍عَظْمٍ  ذَالِكَ  جَزَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍بَغْيِ‍‍هِمْ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍صَادِقُونَ 
حرم
سَ‍‍يَقُولُ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَآ  أَشْرَكْ‍‍نَا  وَلَآ  آبَآؤُنَا  وَلَا  حَرَّمْ‍‍نَا  مِن  شَيْءٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  حَتَّى  ذَاقُ‍‍وا  بَأْسَ‍‍نَا  قُلْ  هَلْ  عِندَكُم  مِّنْ  عِلْمٍ  فَ‍‍تُخْرِجُ‍‍وهُ  لَ‍‍نَآ  إِن  تَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  تَخْرُصُ‍‍ونَ 
حرم
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
حرم
قُلْ  تَعَالَ‍‍وْا  أَتْلُ  مَا  حَرَّمَ  رَبُّ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَلَّا  تُشْرِكُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  شَيْئًا  وَبِ‍‍الْ‍‍وَالِدَيْنِ  إِحْسَانًا  وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  أَوْلَادَكُم  مِّنْ  إِمْلَاقٍ  نَّحْنُ  نَرْزُقُ‍‍كُمْ  وَإِيَّاهُمْ  وَلَا  تَقْرَبُ‍‍وا  الْ‍‍فَوَاحِشَ  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  بَطَنَ  وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  ال‍‍نَّفْسَ  الَّتِي  حَرَّمَ  اللَّهُ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكُمْ  وَصَّاكُم  بِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
حرم
قُلْ  مَنْ  حَرَّمَ  زِينَةَ  اللَّهِ  الَّتِي  أَخْرَجَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتِ  مِنَ  ال‍‍رِّزْقِ  قُلْ  هِيَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  خَالِصَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حرم
قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  رَبِّ‍‍يَ  الْ‍‍فَوَاحِشَ  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  بَطَنَ  وَالْ‍‍إِثْمَ  وَالْ‍‍بَغْيَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَأَن  تُشْرِكُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  لَمْ  يُنَزِّلْ  بِ‍‍هِ  سُلْطَانًا  وَأَن  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
حرم
وَنَادَى  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  أَصْحَابَ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَنْ  أَفِيضُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  أَوْ  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ‍‍هُمَا  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
حرم
فَ‍‍إِذَا  انسَلَخَ  الْ‍‍أَشْهُرُ  الْ‍‍حُرُمُ  فَ‍‍اقْتُلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَيْثُ  وَجَدتُّمُوهُمْ  وَخُذُوهُمْ  وَاحْصُرُوهُمْ  وَاقْعُدُوا  لَ‍‍هُمْ  كُلَّ  مَرْصَدٍ  فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍خَلُّ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
حرم
قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَا  بِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلَا  يُحَرِّمُ‍‍ونَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَلَا  يَدِينُ‍‍ونَ  دِينَ  الْ‍‍حَقِّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حَتَّى  يُعْطُ‍‍وا  الْ‍‍جِزْيَةَ  عَن  يَدٍ  وَهُمْ  صَاغِرُونَ 
حرم
إِنَّ  عِدَّةَ  ال‍‍شُّهُورِ  عِندَ  اللَّهِ  اثْنَا  عَشَرَ  شَهْرًا  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  يَوْمَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  مِنْ‍‍هَآ  أَرْبَعَةٌ  حُرُمٌ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  فَ‍‍لَا  تَظْلِمُ‍‍وا  فِي‍‍هِنَّ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَقَاتِلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  كَآفَّةً  كَ‍‍مَا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  كَآفَّةً  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
حرم
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّسِيءُ  زِيَادَةٌ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  يُضَلُّ  بِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُحِلُّ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  وَيُحَرِّمُ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  لِّ‍‍يُوَاطِؤُوا  عِدَّةَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  فَ‍‍يُحِلُّ‍‍وا  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  زُيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  أَعْمَالِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
حرم
وَقَالَ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  عَبَدْنَا  مِن  دُونِ‍‍هِ  مِن  شَيْءٍ  نَّحْنُ  وَلَآ  آبَآؤُنَا  وَلَا  حَرَّمْ‍‍نَا  مِن  دُونِ‍‍هِ  مِن  شَيْءٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  فَعَلَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هَلْ  عَلَى  ال‍‍رُّسُلِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
حرم
إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةَ  وَال‍‍دَّمَ  وَلَحْمَ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
حرم
وَعَلَى  الَّذِينَ  هَادُوا  حَرَّمْ‍‍نَا  مَا  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  قَبْلُ  وَمَا  ظَلَمْ‍‍نَاهُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
حرم
وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  ال‍‍نَّفْسَ  الَّتِي  حَرَّمَ  اللَّهُ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَمَن  قُتِلَ  مَظْلُومًا  فَ‍‍قَدْ  جَعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍وَلِيِّ‍‍هِ  سُلْطَانًا  فَ‍‍لَا  يُسْرِف  فِي  الْ‍‍قَتْلِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  مَنصُورًا 
حرم
ال‍‍زَّانِي  لَا  يَنكِحُ  إِلَّا  زَانِيَةً  أَوْ  مُشْرِكَةً  وَال‍‍زَّانِيَةُ  لَا  يَنكِحُ‍‍هَآ  إِلَّا  زَانٍ  أَوْ  مُشْرِكٌ  وَحُرِّمَ  ذَالِكَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
حرم
وَالَّذِينَ  لَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  وَلَا  يَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّفْسَ  الَّتِي  حَرَّمَ  اللَّهُ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  يَزْنُ‍‍ونَ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  يَلْقَ  أَثَامًا 
حرم
إِنَّ‍‍مَآ  أُمِرْتُ  أَنْ  أَعْبُدَ  رَبَّ  هَاذِهِ  الْ‍‍بَلْدَةِ  الَّذِي  حَرَّمَ‍‍هَا  وَلَ‍‍هُ  كُلُّ  شَيْءٍ  وَأُمِرْتُ  أَنْ  أَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ 
حرم
وَحَرَّمْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَرَاضِعَ  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍قَالَتْ  هَلْ  أَدُلُّ‍‍كُمْ  عَلَى  أَهْلِ  بَيْتٍ  يَكْفُلُ‍‍ونَ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  وَهُمْ  لَ‍‍هُ  نَاصِحُونَ 
حرما
أُحِلَّ  لَ‍‍كُمْ  صَيْدُ  الْ‍‍بَحْرِ  وَطَعَامُ‍‍هُ  مَتَاعًا  لَّ‍‍كُمْ  وَلِ‍‍ل‍‍سَّيَّارَةِ  وَحُرِّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  صَيْدُ  الْ‍‍بَرِّ  مَا  دُمْ‍‍تُمْ  حُرُمًا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
حرما
وَقَالُ‍‍وا  إِن  نَّتَّبِعِ  الْ‍‍هُدَى  مَعَ‍‍كَ  نُتَخَطَّفْ  مِنْ  أَرْضِ‍‍نَآ  أَوَلَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍هُمْ  حَرَمًا  آمِنًا  يُجْبَى  إِلَيْ‍‍هِ  ثَمَرَاتُ  كُلِّ  شَيْءٍ  رِّزْقًا  مِّن  لَّدُنَّ‍‍ا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حرما
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  حَرَمًا  آمِنًا  وَيُتَخَطَّفُ  ال‍‍نَّاسُ  مِنْ  حَوْلِ‍‍هِمْ  أَفَ‍‍بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  وَبِ‍‍نِعْمَةِ  اللَّهِ  يَكْفُرُونَ 
حرمات
ال‍‍شَّهْرُ  الْ‍‍حَرَامُ  بِ‍‍ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍حُرُمَاتُ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْتَدُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍مِثْلِ  مَا  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
حرمات
ذَالِكَ  وَمَن  يُعَظِّمْ  حُرُمَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍هُوَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍هُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِ  وَأُحِلَّتْ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَنْعَامُ  إِلَّا  مَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اجْتَنِبُ‍‍وا  ال‍‍رِّجْسَ  مِنَ  الْ‍‍أَوْثَانِ  وَاجْتَنِبُ‍‍وا  قَوْلَ  ال‍‍زُّورِ 
حرمت
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أُمَّهَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُمْ  وَعَمَّاتُ‍‍كُمْ  وَخَالَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أَخِ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أُخْتِ  وَأُمَّهَاتُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  أَرْضَعْ‍‍نَ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍رَّضَاعَةِ  وَأُمَّهَاتُ  نِسَآئِ‍‍كُمْ  وَرَبَائِبُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  فِي  حُجُورِكُم  مِّن  نِّسَآئِ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَكُونُ‍‍وا  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَحَلَائِلُ  أَبْنَآئِ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مِنْ  أَصْلَابِ‍‍كُمْ  وَأَن  تَجْمَعُ‍‍وا  بَيْنَ  الْ‍‍أُخْتَيْنِ  إِلَّا  مَا  قَدْ  سَلَفَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
حرمت
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةُ  وَال‍‍دَّمُ  وَلَحْمُ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُنْخَنِقَةُ  وَالْ‍‍مَوْقُوذَةُ  وَالْ‍‍مُتَرَدِّيَةُ  وَال‍‍نَّطِيحَةُ  وَمَآ  أَكَلَ  ال‍‍سَّبُعُ  إِلَّا  مَا  ذَكَّيْ‍‍تُمْ  وَمَا  ذُبِحَ  عَلَى  ال‍‍نُّصُبِ  وَأَن  تَسْتَقْسِمُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍أَزْلَامِ  ذَالِكُمْ  فِسْقٌ  الْ‍‍يَوْمَ  يَئِسَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  دِينِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وْهُمْ  وَاخْشَ‍‍وْنِ  الْ‍‍يَوْمَ  أَكْمَلْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  دِينَ‍‍كُمْ  وَأَتْمَمْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  نِعْمَتِ‍‍ي  وَرَضِي‍‍تُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِسْلَامَ  دِينًا  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  فِي  مَخْمَصَةٍ  غَيْرَ  مُتَجَانِفٍ  لِّ‍‍إِثْمٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
حرمت
وَقَالُ‍‍وا  هَاذِهِٓ  أَنْعَامٌ  وَحَرْثٌ  حِجْرٌ  لَّا  يَطْعَمُ‍‍هَآ  إِلَّا  مَن  نَّشَآءُ  بِ‍‍زَعْمِ‍‍هِمْ  وَأَنْعَامٌ  حُرِّمَتْ  ظُهُورُهَا  وَأَنْعَامٌ  لَّا  يَذْكُرُونَ  اسْمَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هَا  افْتِرَآءً  عَلَيْ‍‍هِ  سَ‍‍يَجْزِي‍‍هِم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
محرم
ثُمَّ  أَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَتُخْرِجُ‍‍ونَ  فَرِيقًا  مِّن‍‍كُم  مِّن  دِيَارِهِمْ  تَظَاهَرُونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَإِن  يَأْتُ‍‍وكُمْ  أُسَارَى  تُفَادُوهُمْ  وَهُوَ  مُحَرَّمٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِخْرَاجُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍بَعْضِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَتَكْفُرُونَ  بِ‍‍بَعْضٍ  فَ‍‍مَا  جَزَآءُ  مَن  يَفْعَلُ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  إِلَّا  خِزْيٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُرَدُّونَ  إِلَى  أَشَدِّ  الْ‍‍عَذَابِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
محرم
وَقَالُ‍‍وا  مَا  فِي  بُطُونِ  هَاذِهِ  الْ‍‍أَنْعَامِ  خَالِصَةٌ  لِّ‍‍ذُكُورِنَا  وَمُحَرَّمٌ  عَلَى  أَزْوَاجِ‍‍نَا  وَإِن  يَكُن  مَّيْتَةً  فَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِ  شُرَكَآءُ  سَ‍‍يَجْزِي‍‍هِمْ  وَصْفَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُ  حَكِيمٌ  عَلِيمٌ 
محرم
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنِّ‍‍ي  أَسْكَن‍‍تُ  مِن  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  بِ‍‍وَادٍ  غَيْرِ  ذِي  زَرْعٍ  عِندَ  بَيْتِ‍‍كَ  الْ‍‍مُحَرَّمِ  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍يُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍اجْعَلْ  أَفْئِدَةً  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  تَهْوِي  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَارْزُقْ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَشْكُرُونَ 
محرما
قُل  لَّآ  أَجِدُ  فِي  مَآ  أُوْحِيَ  إِلَيَّ  مُحَرَّمًا  عَلَى  طَاعِمٍ  يَطْعَمُ‍‍هُٓ  إِلَّآ  أَن  يَكُونَ  مَيْتَةً  أَوْ  دَمًا  مَّسْفُوحًا  أَوْ  لَحْمَ  خِنزِيرٍ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  رِجْسٌ  أَوْ  فِسْقًا  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
محرمة
قَالَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هَا  مُحَرَّمَةٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَرْبَعِينَ  سَنَةً  يَتِيهُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
محروم
وَفِي  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  حَقٌّ  لِّ‍‍ل‍‍سَّآئِلِ  وَالْ‍‍مَحْرُومِ 
محروم
لِّ‍‍ل‍‍سَّآئِلِ  وَالْ‍‍مَحْرُومِ 
محرومون
بَلْ  نَحْنُ  مَحْرُومُونَ 
محرومون
بَلْ  نَحْنُ  مَحْرُومُونَ 
يحرم
الَّذِينَ  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  ال‍‍نَّبِيَّ  الْ‍‍أُمِّيَّ  الَّذِي  يَجِدُونَ‍‍هُ  مَكْتُوبًا  عِندَهُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَالْ‍‍إِنجِيلِ  يَأْمُرُهُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَاهُمْ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُحِلُّ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  وَيُحَرِّمُ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍خَبَائِثَ  وَيَضَعُ  عَنْ‍‍هُمْ  إِصْرَهُمْ  وَالْ‍‍أَغْلَالَ  الَّتِي  كَانَتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَعَزَّرُوهُ  وَنَصَرُوهُ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  ال‍‍نُّورَ  الَّذِي  أُنزِلَ  مَعَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
يحرم
قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَا  بِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلَا  يُحَرِّمُ‍‍ونَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَلَا  يَدِينُ‍‍ونَ  دِينَ  الْ‍‍حَقِّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حَتَّى  يُعْطُ‍‍وا  الْ‍‍جِزْيَةَ  عَن  يَدٍ  وَهُمْ  صَاغِرُونَ 
يحرم
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّسِيءُ  زِيَادَةٌ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  يُضَلُّ  بِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُحِلُّ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  وَيُحَرِّمُ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  لِّ‍‍يُوَاطِؤُوا  عِدَّةَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  فَ‍‍يُحِلُّ‍‍وا  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  زُيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  أَعْمَالِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ