يحيى

YAHIA (Jean)

حيي

Vie. Sens aussi de contraire à l'obscène et peut se dire du sexe d'une chamelle

حي (مقاييس اللغة)

الحاء والياء والحرف المعتل أصلان: أحدهما خِلاف المَوْت، والآخر الاستحياء الذي [هو] ضِدُّ الوقاحة.

فأمّا الأوّل فالحياة والحَيَوان، وهو ضِدُّ الموت والمَوَتَان.
ويسمَّى المطرُ حياً لأن به حياةَ الأرض.
ويقال ناقةٌ مُحْي ومُحْيِيَةٌ: لا يكادُ يموت لها ولد.
وتقول: أتيتُ الأرضَ فأحييْتُها، إذا وجَدْتَها حَيَّةَ النّباتِ غَضَّة.

والأصل الآخَر: قولهم استحييت منه استِحياءً.
وقال أبو زيد: حَيِيتُ مِنه أَحيا، إذا استحيَيْتَ. فأمَّا حَياء النّاقة، وهو فَرْجُها، فيمكن أن يكون من هذا، كأنَّه محمولٌ على أنَّه لو كان ممن يستحيي لكان يستحيي من ظهوره وتكشُّفه.

إستعمال

أحيا
كَيْفَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكُن‍‍تُمْ  أَمْوَاتًا  فَ‍‍أَحْيَاكُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
أحيا
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أحيا
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  خَرَجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِمْ  وَهُمْ  أُلُوفٌ  حَذَرَ  الْ‍‍مَوْتِ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مُوتُ‍‍وا  ثُمَّ  أَحْيَاهُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَشْكُرُونَ 
أحيا
مِنْ  أَجْلِ  ذَالِكَ  كَتَبْ‍‍نَا  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنَّ‍‍هُ  مَن  قَتَلَ  نَفْسًا  بِ‍‍غَيْرِ  نَفْسٍ  أَوْ  فَسَادٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  قَتَلَ  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَمَنْ  أَحْيَاهَا  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَآ  أَحْيَا  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍مُسْرِفُونَ 
أحيا
وَاللَّهُ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
أحيا
وَهُوَ  الَّذِي  أَحْيَاكُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍كُمْ  إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  لَ‍‍كَفُورٌ 
أحيا
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّن  نَّزَّلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِ  مَوْتِ‍‍هَا  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أحيا
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنَّ‍‍كَ  تَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  خَاشِعَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  إِنَّ  الَّذِي  أَحْيَاهَا  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  إِنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أحيا
وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  رِّزْقٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أحيا
وَأَنَّ‍‍هُ  هُوَ  أَمَاتَ  وَأَحْيَا 
أحيآء
وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَن  يُقْتَلُ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أَمْوَاتٌ  بَلْ  أَحْيَآءٌ  وَلَاكِن  لَّا  تَشْعُرُونَ 
أحيآء
وَلَا  تَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  قُتِلُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أَمْوَاتًا  بَلْ  أَحْيَآءٌ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  يُرْزَقُ‍‍ونَ 
أحيآء
أَمْوَاتٌ  غَيْرُ  أَحْيَآءٍ  وَمَا  يَشْعُرُونَ  أَيَّانَ  يُبْعَثُ‍‍ونَ 
أحيآء
وَمَا  يَسْتَوِي  الْ‍‍أَحْيَآءُ  وَلَا  الْ‍‍أَمْوَاتُ  إِنَّ  اللَّهَ  يُسْمِعُ  مَن  يَشَاءُ  وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍مُسْمِعٍ  مَّن  فِي  الْ‍‍قُبُورِ 
أحيآء
أَحْيَآءً  وَأَمْوَاتًا 
أحيـي
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أحيـي
وَرَسُولًا  إِلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنِّ‍‍ي  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  أَنِّ‍‍ي  أَخْلُقُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طِّينِ  كَ‍‍هَيْئَةِ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍أَنفُخُ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍يَكُونُ  طَيْرًا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُبْرِئُ  الْ‍‍أَكْمَهَ  وَالْ‍‍أَبْرَصَ  وَأُحْيِـي  الْ‍‍مَوْتَى  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  وَمَا  تَدَّخِرُونَ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
أحيي
أَوَمَن  كَانَ  مَيْتًا  فَ‍‍أَحْيَيْ‍‍نَاهُ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  نُورًا  يَمْشِي  بِ‍‍هِ  فِي  ال‍‍نَّاسِ  كَ‍‍مَن  مَّثَلُ‍‍هُ  فِي  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  لَيْسَ  بِ‍‍خَارِجٍ  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
أحيي
وَاللَّهُ  الَّذِي  أَرْسَلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  فَ‍‍تُثِيرُ  سَحَابًا  فَ‍‍سُقْ‍‍نَاهُ  إِلَى  بَلَدٍ  مَّيِّتٍ  فَ‍‍أَحْيَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  ال‍‍نُّشُورُ 
أحيي
وَآيَةٌ  لَّ‍‍هُمُ  الْ‍‍أَرْضُ  الْ‍‍مَيْتَةُ  أَحْيَيْ‍‍نَاهَا  وَأَخْرَجْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هَا  حَبًّا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُ  يَأْكُلُ‍‍ونَ 
أحيي
قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  أَمَ‍‍تَّ‍‍نَا  اثْنَتَيْنِ  وَأَحْيَيْ‍‍تَ‍‍نَا  اثْنَتَيْنِ  فَ‍‍اعْتَرَفْ‍‍نَا  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍نَا  فَ‍‍هَلْ  إِلَى  خُرُوجٍ  مِّن  سَبِيلٍ 
أحيي
رِّزْقًا  لِّ‍‍لْ‍‍عِبَادِ  وَأَحْيَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  بَلْدَةً  مَّيْتًا  كَ‍‍ذَالِكَ  الْ‍‍خُرُوجُ 
استحي
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  اقْتُلُ‍‍وا  أَبْنَاءَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  وَاسْتَحْيُ‍‍وا  نِسَاءَهُمْ  وَمَا  كَيْدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
استحيآء
فَ‍‍جَاءَتْ‍‍هُ  إِحْدَاهُمَا  تَمْشِي  عَلَى  اسْتِحْيَآءٍ  قَالَتْ  إِنَّ  أَبِ‍‍ي  يَدْعُوكَ  لِ‍‍يَجْزِيَ‍‍كَ  أَجْرَ  مَا  سَقَيْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  وَقَصَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قَصَصَ  قَالَ  لَا  تَخَفْ  نَجَوْتَ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
تحي
قَالَ  فِي‍‍هَا  تَحْيَ‍‍وْنَ  وَفِي‍‍هَا  تَمُوتُ‍‍ونَ  وَمِنْ‍‍هَا  تُخْرَجُ‍‍ونَ 
تحية
وَإِذَا  حُيِّي‍‍تُم  بِ‍‍تَحِيَّةٍ  فَ‍‍حَيُّ‍‍وا  بِ‍‍أَحْسَنَ  مِنْ‍‍هَآ  أَوْ  رُدُّوهَآ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  حَسِيبًا 
تحيت
دَعْوَاهُمْ  فِي‍‍هَا  سُبْحَانَ‍‍كَ  اللَّهُ‍‍مَّ  وَتَحِيَّتُ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  سَلَامٌ  وَآخِرُ  دَعْوَاهُمْ  أَنِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
تحيت
وَأُدْخِلَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هِمْ  تَحِيَّتُ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  سَلَامٌ 
تحية
لَّيْسَ  عَلَى  الْ‍‍أَعْمَى  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍أَعْرَجِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرِيضِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  مِن  بُيُوتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  آبَآئِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  إِخْوَانِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخَوَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَعْمَامِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  عَمَّاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخْوَالِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  خَالَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  مَا  مَلَكْ‍‍تُم  مَّفَاتِحَ‍‍هُٓ  أَوْ  صَدِيقِ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  جَمِيعًا  أَوْ  أَشْتَاتًا  فَ‍‍إِذَا  دَخَلْ‍‍تُم  بُيُوتًا  فَ‍‍سَلِّمُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  تَحِيَّةً  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُبَارَكَةً  طَيِّبَةً  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
تحية
أُولَائِكَ  يُجْزَوْنَ  الْ‍‍غُرْفَةَ  بِ‍‍مَا  صَبَرُوا  وَيُلَقَّ‍‍وْنَ  فِي‍‍هَا  تَحِيَّةً  وَسَلَامًا 
تحيت
تَحِيَّتُ‍‍هُمْ  يَوْمَ  يَلْقَ‍‍وْنَ‍‍هُ  سَلَامٌ  وَأَعَدَّ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرًا  كَرِيمًا 
تحيي
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  أَرِنِي  كَيْفَ  تُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  قَالَ  أَوَلَمْ  تُؤْمِن  قَالَ  بَلَى  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَطْمَئِنَّ  قَلْبِ‍‍ي  قَالَ  فَ‍‍خُذْ  أَرْبَعَةً  مِّنَ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍صُرْهُنَّ  إِلَيْ‍‍كَ  ثُمَّ  اجْعَلْ  عَلَى  كُلِّ  جَبَلٍ  مِّنْ‍‍هُنَّ  جُزْءًا  ثُمَّ  ادْعُ‍‍هُنَّ  يَأْتِي‍‍نَ‍‍كَ  سَعْيًا  وَاعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
حي
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  الْ‍‍قَيُّومُ  لَا  تَأْخُذُهُ  سِنَةٌ  وَلَا  نَوْمٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَن  ذَا  الَّذِي  يَشْفَعُ  عِندَهُٓ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِيطُ‍‍ونَ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنْ  عِلْمِ‍‍هِ  إِلَّا  بِ‍‍مَا  شَاءَ  وَسِعَ  كُرْسِيُّ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَا  يَؤُودُهُ  حِفْظُ‍‍هُمَا  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍عَظِيمُ 
حي
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  الْ‍‍قَيُّومُ 
حي
تُولِجُ  الَّ‍‍لَيْلَ  فِي  ال‍‍نَّهَارِ  وَتُولِجُ  ال‍‍نَّهَارَ  فِي  الَّ‍‍لَيْلِ  وَتُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَتُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَتَرْزُقُ  مَن  تَشَآءُ  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
حي
وَإِذَا  حُيِّي‍‍تُم  بِ‍‍تَحِيَّةٍ  فَ‍‍حَيُّ‍‍وا  بِ‍‍أَحْسَنَ  مِنْ‍‍هَآ  أَوْ  رُدُّوهَآ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  حَسِيبًا 
حي
إِنَّ  اللَّهَ  فَالِقُ  الْ‍‍حَبِّ  وَال‍‍نَّوَى  يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَمُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتِ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  فَ‍‍أَنَّى  تُؤْفَكُ‍‍ونَ 
حي
إِذْ  أَنتُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  الْ‍‍قُصْوَى  وَال‍‍رَّكْبُ  أَسْفَلَ  مِن‍‍كُمْ  وَلَوْ  تَوَاعَدتُّمْ  لَ‍‍اخْتَلَفْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍مِيعَادِ  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَقْضِيَ  اللَّهُ  أَمْرًا  كَانَ  مَفْعُولًا  لِّ‍‍يَهْلِكَ  مَنْ  هَلَكَ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَيَحْيَى  مَنْ  حَيِّ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
حي
قُلْ  مَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَمَّن  يَمْلِكُ  ال‍‍سَّمْعَ  وَالْ‍‍أَبْصَارَ  وَمَن  يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَمَن  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  فَ‍‍سَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  اللَّهُ  فَ‍‍قُلْ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
حي
وَعَنَتِ  الْ‍‍وُجُوهُ  لِ‍‍لْ‍‍حَيَّ  الْ‍‍قَيُّومِ  وَقَدْ  خَابَ  مَنْ  حَمَلَ  ظُلْمًا 
حي
أَوَلَمْ  يَرَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  كَانَ‍‍تَا  رَتْقًا  فَ‍‍فَتَقْ‍‍نَاهُمَا  وَجَعَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  كُلَّ  شَيْءٍ  حَيٍّ  أَفَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حي
وَتَوَكَّلْ  عَلَى  الْ‍‍حَيَّ  الَّذِي  لَا  يَمُوتُ  وَسَبِّحْ  بِ‍‍حَمْدِهِ  وَكَفَى  بِ‍‍هِ  بِ‍‍ذُنُوبِ  عِبَادِهِ  خَبِيرًا 
حي
يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَيُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  تُخْرَجُ‍‍ونَ 
حي
هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  فَ‍‍ادْعُ‍‍وهُ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
حي
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  نُهُ‍‍وا  عَنِ  ال‍‍نَّجْوَى  ثُمَّ  يَعُودُونَ  لِ‍‍مَا  نُهُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَيَتَنَاجَ‍‍وْنَ  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَمَعْصِيَتِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَإِذَا  جَاؤُوكَ  حَيَّ‍‍وْكَ  بِ‍‍مَا  لَمْ  يُحَيِّ‍‍كَ  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  لَوْلَا  يُعَذِّبُ‍‍نَا  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  نَقُولُ  حَسْبُ‍‍هُمْ  جَهَنَّمُ  يَصْلَ‍‍وْنَ‍‍هَا  فَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
حيا
وَسَلَامٌ  عَلَيْ‍‍هِ  يَوْمَ  وُلِدَ  وَيَوْمَ  يَمُوتُ  وَيَوْمَ  يُبْعَثُ  حَيًّا 
حيا
وَجَعَلَ‍‍نِي  مُبَارَكًا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُ  وَأَوْصَانِي  بِ‍‍ال‍‍صَّلَاةِ  وَال‍‍زَّكَاةِ  مَا  دُمْ‍‍تُ  حَيًّا 
حيا
وَال‍‍سَّلَامُ  عَلَيَّ  يَوْمَ  وُلِدتُّ  وَيَوْمَ  أَمُوتُ  وَيَوْمَ  أُبْعَثُ  حَيًّا 
حيا
وَيَقُولُ  الْ‍‍إِنسَانُ  أَئِذَا  مَا  مِ‍‍تُّ  لَ‍‍سَوْفَ  أُخْرَجُ  حَيًّا 
حيا
لِّ‍‍يُنذِرَ  مَن  كَانَ  حَيًّا  وَيَحِقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
حياة
ثُمَّ  أَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَتُخْرِجُ‍‍ونَ  فَرِيقًا  مِّن‍‍كُم  مِّن  دِيَارِهِمْ  تَظَاهَرُونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَإِن  يَأْتُ‍‍وكُمْ  أُسَارَى  تُفَادُوهُمْ  وَهُوَ  مُحَرَّمٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِخْرَاجُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍بَعْضِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَتَكْفُرُونَ  بِ‍‍بَعْضٍ  فَ‍‍مَا  جَزَآءُ  مَن  يَفْعَلُ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  إِلَّا  خِزْيٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُرَدُّونَ  إِلَى  أَشَدِّ  الْ‍‍عَذَابِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
حياة
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  اشْتَرَوُا  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍لَا  يُخَفَّفُ  عَنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  وَلَا  هُمْ  يُنصَرُونَ 
حياة
وَلَ‍‍تَجِدَنَّ‍‍هُمْ  أَحْرَصَ  ال‍‍نَّاسِ  عَلَى  حَيَاةٍ  وَمِنَ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  يَوَدُّ  أَحَدُهُمْ  لَوْ  يُعَمَّرُ  أَلْفَ  سَنَةٍ  وَمَا  هُوَ  بِ‍‍مُزَحْزِحِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  أَن  يُعَمَّرَ  وَاللَّهُ  بَصِيرٌ  بِ‍‍مَا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
حياة
وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍قِصَاصِ  حَيَاةٌ  يَاأُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
حياة
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يُعْجِبُ‍‍كَ  قَوْلُ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيُشْهِدُ  اللَّهَ  عَلَى  مَا  فِي  قَلْبِ‍‍هِ  وَهُوَ  أَلَدُّ  الْ‍‍خِصَامِ 
حياة
زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَسْخَرُونَ  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  فَوْقَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَاللَّهُ  يَرْزُقُ  مَن  يَشَاءُ  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
حياة
زُيِّنَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  حُبُّ  ال‍‍شَّهَوَاتِ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَالْ‍‍بَنِينَ  وَالْ‍‍قَنَاطِيرِ  الْ‍‍مُقَنطَرَةِ  مِنَ  ال‍‍ذَّهَبِ  وَالْ‍‍فِضَّةِ  وَالْ‍‍خَيْلِ  الْ‍‍مُسَوَّمَةِ  وَالْ‍‍أَنْعَامِ  وَالْ‍‍حَرْثِ  ذَالِكَ  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاللَّهُ  عِندَهُ  حُسْنُ  الْ‍‍مَآبِ 
حياة
مَثَلُ  مَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  فِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَثَلِ  رِيحٍ  فِي‍‍هَا  صِرٌّ  أَصَابَتْ  حَرْثَ  قَوْمٍ  ظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَهْلَكَتْ‍‍هُ  وَمَا  ظَلَمَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَاكِنْ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
حياة
كُلُّ  نَفْسٍ  ذَآئِقَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  وَإِنَّ‍‍مَا  تُوَفَّ‍‍وْنَ  أُجُورَكُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَ‍‍مَن  زُحْزِحَ  عَنِ  ال‍‍نَّارِ  وَأُدْخِلَ  الْ‍‍جَنَّةَ  فَ‍‍قَدْ  فَازَ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
حياة
فَ‍‍لْ‍‍يُقَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  الَّذِينَ  يَشْرُونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَمَن  يُقَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍يُقْتَلْ  أَوْ  يَغْلِبْ  فَ‍‍سَوْفَ  نُؤْتِي‍‍هِ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
حياة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  أَلْقَى  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَامَ  لَسْ‍‍تَ  مُؤْمِنًا  تَبْتَغُ‍‍ونَ  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍عِندَ  اللَّهِ  مَغَانِمُ  كَثِيرَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  كُن‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  فَ‍‍مَنَّ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
حياة
هَاأَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  جَادَلْ‍‍تُمْ  عَنْ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍مَن  يُجَادِلُ  اللَّهَ  عَنْ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَم  مَّن  يَكُونُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَكِيلًا 
حيات
وَقَالُ‍‍وا  إِنْ  هِيَ  إِلَّا  حَيَاتُ‍‍نَا  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍مَبْعُوثِينَ 
حياة
وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَلَ‍‍ل‍‍دَّارُ  الْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
حياة
وَذَرِ  الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍هُمْ  لَعِبًا  وَلَهْوًا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَذَكِّرْ  بِ‍‍هِ  أَن  تُبْسَلَ  نَفْسٌ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  لَيْسَ  لَ‍‍هَا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَلِيٌّ  وَلَا  شَفِيعٌ  وَإِن  تَعْدِلْ  كُلَّ  عَدْلٍ  لَّا  يُؤْخَذْ  مِنْ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  أُبْسِلُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَسَبُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  شَرَابٌ  مِّنْ  حَمِيمٍ  وَعَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
حياة
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  شَهِدْنَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍نَا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
حياة
قُلْ  مَنْ  حَرَّمَ  زِينَةَ  اللَّهِ  الَّتِي  أَخْرَجَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتِ  مِنَ  ال‍‍رِّزْقِ  قُلْ  هِيَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  خَالِصَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حياة
الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍هُمْ  لَهْوًا  وَلَعِبًا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  نَنسَاهُمْ  كَ‍‍مَا  نَسُ‍‍وا  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍هِمْ  هَاذَا  وَمَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَجْحَدُونَ 
حياة
إِنَّ  الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  الْ‍‍عِجْلَ  سَ‍‍يَنَالُ‍‍هُمْ  غَضَبٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَذِلَّةٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍مُفْتَرِينَ 
حياة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَا  لَ‍‍كُمْ  إِذَا  قِيلَ  لَ‍‍كُمُ  انفِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  اثَّاقَلْ‍‍تُمْ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  أَرَضِي‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍مَا  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِلَّا  قَلِيلٌ 
حياة
فَ‍‍لَا  تُعْجِبْ‍‍كَ  أَمْوَالُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُهُمْ  إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يُعَذِّبَ‍‍هُم  بِ‍‍هَا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَتَزْهَقَ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  وَهُمْ  كَافِرُونَ 
حياة
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  لِقَاءَنَا  وَرَضُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاطْمَأَنُّ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  هُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  غَافِلُونَ 
حياة
فَ‍‍لَمَّآ  أَنجَاهُمْ  إِذَا  هُمْ  يَبْغُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ‍‍مَا  بَغْيُ‍‍كُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُم  مَّتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍نُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
حياة
إِنَّ‍‍مَا  مَثَلُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  مِ‍‍مَّا  يَأْكُلُ  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍أَنْعَامُ  حَتَّى  إِذَآ  أَخَذَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زُخْرُفَ‍‍هَا  وَازَّيَّنَتْ  وَظَنَّ  أَهْلُ‍‍هَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَادِرُونَ  عَلَيْ‍‍هَآ  أَتَاهَآ  أَمْرُنَا  لَيْلًا  أَوْ  نَهَارًا  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  حَصِيدًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَغْنَ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
حياة
لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍بُشْرَى  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  لَا  تَبْدِيلَ  لِ‍‍كَلِمَاتِ  اللَّهِ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
حياة
وَقَالَ  مُوسَى  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  آتَيْ‍‍تَ  فِرْعَوْنَ  وَمَلَأَهُ  زِينَةً  وَأَمْوَالًا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍يُضِلُّ‍‍وا  عَن  سَبِيلِ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  اطْمِسْ  عَلَى  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَاشْدُدْ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍وا  حَتَّى  يَرَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  الْ‍‍أَلِيمَ 
حياة
فَ‍‍لَوْلَا  كَانَتْ  قَرْيَةٌ  آمَنَتْ  فَ‍‍نَفَعَ‍‍هَآ  إِيمَانُ‍‍هَآ  إِلَّا  قَوْمَ  يُونُسَ  لَمَّآ  آمَنُ‍‍وا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
حياة
مَن  كَانَ  يُرِيدُ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتَ‍‍هَا  نُوَفِّ  إِلَيْ‍‍هِمْ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  وَهُمْ  فِي‍‍هَا  لَا  يُبْخَسُ‍‍ونَ 
حياة
اللَّهُ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  وَفَرِحُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِلَّا  مَتَاعٌ 
حياة
لَّ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَ‍‍عَذَابُ  الْ‍‍آخِرَةِ  أَشَقُّ  وَمَا  لَ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  مِن  وَاقٍ 
حياة
الَّذِينَ  يَسْتَحِبُّ‍‍ونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  عَلَى  الْ‍‍آخِرَةِ  وَيَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَيَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  أُولَائِكَ  فِي  ضَلَالٍۭ  بَعِيدٍ 
حياة
يُثَبِّتُ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍قَوْلِ  ال‍‍ثَّابِتِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَيُضِلُّ  اللَّهُ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  وَيَفْعَلُ  اللَّهُ  مَا  يَشَاءُ 
حياة
مَنْ  عَمِلَ  صَالِحًا  مِّن  ذَكَرٍ  أَوْ  أُنثَى  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍لَ‍‍نُحْيِيَ‍‍نَّ‍‍هُ  حَيَاةً  طَيِّبَةً  وَلَ‍‍نَجْزِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْرَهُم  بِ‍‍أَحْسَنِ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
حياة
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمُ  اسْتَحَبُّ‍‍وا  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  عَلَى  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
حياة
إِذًا  لَّ‍‍أَذَقْ‍‍نَاكَ  ضِعْفَ  الْ‍‍حَيَاةِ  وَضِعْفَ  الْ‍‍مَمَاتِ  ثُمَّ  لَا  تَجِدُ  لَ‍‍كَ  عَلَيْ‍‍نَا  نَصِيرًا 
حياة
وَاصْبِرْ  نَفْسَ‍‍كَ  مَعَ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَدَاةِ  وَالْ‍‍عَشِيِّ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ‍‍هُ  وَلَا  تَعْدُ  عَيْنَاكَ  عَنْ‍‍هُمْ  تُرِيدُ  زِينَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  تُطِعْ  مَنْ  أَغْفَلْ‍‍نَا  قَلْبَ‍‍هُ  عَن  ذِكْرِنَا  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  وَكَانَ  أَمْرُهُ  فُرُطًا 
حياة
وَاضْرِبْ  لَ‍‍هُم  مَّثَلَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصْبَحَ  هَشِيمًا  تَذْرُوهُ  ال‍‍رِّيَاحُ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  مُّقْتَدِرًا 
حياة
الْ‍‍مَالُ  وَالْ‍‍بَنُونَ  زِينَةُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍بَاقِيَاتُ  ال‍‍صَّالِحَاتُ  خَيْرٌ  عِندَ  رَبِّ‍‍كَ  ثَوَابًا  وَخَيْرٌ  أَمَلًا 
حياة
الَّذِينَ  ضَلَّ  سَعْيُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَهُمْ  يَحْسَبُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُمْ  يُحْسِنُ‍‍ونَ  صُنْعًا 
حياة
قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْثِرَكَ  عَلَى  مَا  جَاءَنَا  مِنَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَالَّذِي  فَطَرَنَا  فَ‍‍اقْضِ  مَآ  أَنتَ  قَاضٍ  إِنَّ‍‍مَا  تَقْضِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَآ 
حياة
قَالَ  فَ‍‍اذْهَبْ  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍كَ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  أَن  تَقُولَ  لَا  مِسَاسَ  وَإِنَّ  لَ‍‍كَ  مَوْعِدًا  لَّن  تُخْلَفَ‍‍هُ  وَانظُرْ  إِلَى  إِلَاهِ‍‍كَ  الَّذِي  ظَلْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هِ  عَاكِفًا  لَّ‍‍نُحَرِّقَ‍‍نَّ‍‍هُ  ثُمَّ  لَ‍‍نَنسِفَ‍‍نَّ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍يَمِّ  نَسْفًا 
حياة
وَلَا  تَمُدَّنَّ  عَيْنَيْ‍‍كَ  إِلَى  مَا  مَتَّعْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّنْ‍‍هُمْ  زَهْرَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  لِ‍‍نَفْتِنَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِ  وَرِزْقُ  رَبِّ‍‍كَ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى 
حياة
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍لِقَآءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَتْرَفْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يَأْكُلُ  مِ‍‍مَّا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  وَيَشْرَبُ  مِ‍‍مَّا  تَشْرَبُ‍‍ونَ 
حيات
إِنْ  هِيَ  إِلَّا  حَيَاتُ‍‍نَا  ال‍‍دُّنْيَا  نَمُوتُ  وَنَحْيَا  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍مَبْعُوثِينَ 
حياة
وَلْ‍‍يَسْتَعْفِفِ  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  نِكَاحًا  حَتَّى  يُغْنِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالَّذِينَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِ‍‍مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَاتِبُ‍‍وهُمْ  إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمْ  فِي‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَآتُ‍‍وهُم  مِّن  مَّالِ  اللَّهِ  الَّذِي  آتَاكُمْ  وَلَا  تُكْرِهُ‍‍وا  فَتَيَاتِ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍بِغَآءِ  إِنْ  أَرَدْنَ  تَحَصُّنًا  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَن  يُكْرِه‍‍هُّنَّ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  مِن  بَعْدِ  إِكْرَاهِ‍‍هِنَّ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
حياة
وَاتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  لَّا  يَخْلُقُ‍‍ونَ  شَيْئًا  وَهُمْ  يُخْلَقُ‍‍ونَ  وَلَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  ضَرًّا  وَلَا  نَفْعًا  وَلَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مَوْتًا  وَلَا  حَيَاةً  وَلَا  نُشُورًا 
حياة
وَمَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتُ‍‍هَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
حياة
أَفَ‍‍مَن  وَعَدْنَاهُ  وَعْدًا  حَسَنًا  فَ‍‍هُوَ  لَاقِي‍‍هِ  كَ‍‍مَن  مَّتَّعْ‍‍نَاهُ  مَتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  هُوَ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مِنَ  الْ‍‍مُحْضَرِينَ 
حياة
فَ‍‍خَرَجَ  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فِي  زِينَتِ‍‍هِ  قَالَ  الَّذِينَ  يُرِيدُونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  يَالَيْتَ  لَ‍‍نَا  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  قَارُونُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍ذُو  حَظٍّ  عَظِيمٍ 
حياة
وَقَالَ  إِنَّ‍‍مَا  اتَّخَذْتُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  أَوْثَانًا  مَّوَدَّةَ  بَيْنِ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُ  بَعْضُ‍‍كُم  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيَلْعَنُ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  وَمَأْوَاكُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
حياة
وَمَا  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  لَهْوٌ  وَلَعِبٌ  وَإِنَّ  ال‍‍دَّارَ  الْ‍‍آخِرَةَ  لَ‍‍هِيَ  الْ‍‍حَيَوَانُ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حياة
يَعْلَمُ‍‍ونَ  ظَاهِرًا  مِّنَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَهُمْ  عَنِ  الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  غَافِلُونَ 
حياة
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  اتَّقُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمْ  وَاخْشَ‍‍وْا  يَوْمًا  لَّا  يَجْزِي  وَالِدٌ  عَن  وَلَدِهِ  وَلَا  مَوْلُودٌ  هُوَ  جَازٍ  عَن  وَالِدِهِ  شَيْئًا  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  فَ‍‍لَا  تَغُرَّنَّ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  يَغُرَّنَّ‍‍كُم  بِ‍‍اللَّهِ  الْ‍‍غَرُورُ 
حياة
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍أَزْوَاجِ‍‍كَ  إِن  كُن‍‍تُنَّ  تُرِدْنَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتَ‍‍هَا  فَ‍‍تَعَالَيْ‍‍نَ  أُمَتِّعْ‍‍كُنَّ  وَأُسَرِّحْ‍‍كُنَّ  سَرَاحًا  جَمِيلًا 
حياة
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  فَ‍‍لَا  تَغُرَّنَّ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  يَغُرَّنَّ‍‍كُم  بِ‍‍اللَّهِ  الْ‍‍غَرُورُ 
حياة
فَ‍‍أَذَاقَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  الْ‍‍خِزْيَ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَ‍‍عَذَابُ  الْ‍‍آخِرَةِ  أَكْبَرُ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حياة
يَاقَوْمِ  إِنَّ‍‍مَا  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  مَتَاعٌ  وَإِنَّ  الْ‍‍آخِرَةَ  هِيَ  دَارُ  الْ‍‍قَرَارِ 
حياة
إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَنصُرُ  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍أَشْهَادُ 
حياة
فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  رِيحًا  صَرْصَرًا  فِي  أَيَّامٍ  نَّحِسَاتٍ  لِّ‍‍نُذِيقَ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَ‍‍عَذَابُ  الْ‍‍آخِرَةِ  أَخْزَى  وَهُمْ  لَا  يُنصَرُونَ 
حياة
نَحْنُ  أَوْلِيَآؤُكُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  مَا  تَشْتَهِي  أَنفُسُ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  مَا  تَدَّعُ‍‍ونَ 
حياة
فَ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
حياة
أَهُمْ  يَقْسِمُ‍‍ونَ  رَحْمَتَ  رَبِّ‍‍كَ  نَحْنُ  قَسَمْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُم  مَّعِيشَتَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَرَفَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  فَوْقَ  بَعْضٍ  دَرَجَاتٍ  لِّ‍‍يَتَّخِذَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  سُخْرِيًّا  وَرَحْمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  خَيْرٌ  مِّ‍‍مَّا  يَجْمَعُ‍‍ونَ 
حياة
وَزُخْرُفًا  وَإِن  كُلُّ  ذَالِكَ  لَمَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةُ  عِندَ  رَبِّ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
حيات
وَقَالُ‍‍وا  مَا  هِيَ  إِلَّا  حَيَاتُ‍‍نَا  ال‍‍دُّنْيَا  نَمُوتُ  وَنَحْيَا  وَمَا  يُهْلِكُ‍‍نَآ  إِلَّا  ال‍‍دَّهْرُ  وَمَا  لَ‍‍هُم  بِ‍‍ذَالِكَ  مِنْ  عِلْمٍ  إِنْ  هُمْ  إِلَّا  يَظُنُّ‍‍ونَ 
حياة
ذَالِكُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍كُمُ  اتَّخَذْتُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  هُزُوًا  وَغَرَّتْ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  لَا  يُخْرَجُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هَا  وَلَا  هُمْ  يُسْتَعْتَبُ‍‍ونَ 
حيات
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَذْهَبْ‍‍تُمْ  طَيِّبَاتِ‍‍كُمْ  فِي  حَيَاتِ‍‍كُمُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَكْبِرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَفْسُقُ‍‍ونَ 
حياة
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَإِن  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  يُؤْتِ‍‍كُمْ  أُجُورَكُمْ  وَلَا  يَسْأَلْ‍‍كُمْ  أَمْوَالَ‍‍كُمْ 
حياة
فَ‍‍أَعْرِضْ  عَن  مَّن  تَوَلَّى  عَن  ذِكْرِنَا  وَلَمْ  يُرِدْ  إِلَّا  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا 
حياة
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
حياة
الَّذِي  خَلَقَ  الْ‍‍مَوْتَ  وَالْ‍‍حَيَاةَ  لِ‍‍يَبْلُوَكُمْ  أَيُّ‍‍كُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفُورُ 
حياة
وَآثَرَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا 
حياة
بَلْ  تُؤْثِرُونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا 
حيات
يَقُولُ  يَالَيْتَ‍‍نِي  قَدَّمْ‍‍تُ  لِ‍‍حَيَاتِ‍‍ي 
حية
فَ‍‍أَلْقَاهَا  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  حَيَّةٌ  تَسْعَى 
حيوان
وَمَا  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  لَهْوٌ  وَلَعِبٌ  وَإِنَّ  ال‍‍دَّارَ  الْ‍‍آخِرَةَ  لَ‍‍هِيَ  الْ‍‍حَيَوَانُ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حيي
وَإِذَا  حُيِّي‍‍تُم  بِ‍‍تَحِيَّةٍ  فَ‍‍حَيُّ‍‍وا  بِ‍‍أَحْسَنَ  مِنْ‍‍هَآ  أَوْ  رُدُّوهَآ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  حَسِيبًا 
محيا
قُلْ  إِنَّ  صَلَاتِ‍‍ي  وَنُسُكِ‍‍ي  وَمَحْيَايَ  وَمَمَاتِ‍‍ي  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
محيا
أَمْ  حَسِبَ  الَّذِينَ  اجْتَرَحُ‍‍وا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  أَن  نَّجْعَلَ‍‍هُمْ  كَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  سَوَآءً  مَّحْيَاهُمْ  وَمَمَاتُ‍‍هُمْ  سَاءَ  مَا  يَحْكُمُ‍‍ونَ 
محيي
فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  آثَارِ  رَحْمَتِ  اللَّهِ  كَيْفَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  ذَالِكَ  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
محيي
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنَّ‍‍كَ  تَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  خَاشِعَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  إِنَّ  الَّذِي  أَحْيَاهَا  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  إِنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
نحيا
إِنْ  هِيَ  إِلَّا  حَيَاتُ‍‍نَا  ال‍‍دُّنْيَا  نَمُوتُ  وَنَحْيَا  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍مَبْعُوثِينَ 
نحيا
وَقَالُ‍‍وا  مَا  هِيَ  إِلَّا  حَيَاتُ‍‍نَا  ال‍‍دُّنْيَا  نَمُوتُ  وَنَحْيَا  وَمَا  يُهْلِكُ‍‍نَآ  إِلَّا  ال‍‍دَّهْرُ  وَمَا  لَ‍‍هُم  بِ‍‍ذَالِكَ  مِنْ  عِلْمٍ  إِنْ  هُمْ  إِلَّا  يَظُنُّ‍‍ونَ 
نحيي
وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَحْنُ  نُحْيِي  وَنُمِيتُ  وَنَحْنُ  الْ‍‍وَارِثُونَ 
نحيي
مَنْ  عَمِلَ  صَالِحًا  مِّن  ذَكَرٍ  أَوْ  أُنثَى  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍لَ‍‍نُحْيِيَ‍‍نَّ‍‍هُ  حَيَاةً  طَيِّبَةً  وَلَ‍‍نَجْزِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْرَهُم  بِ‍‍أَحْسَنِ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
نحيي
لِ‍‍نُحْيِيَ  بِ‍‍هِ  بَلْدَةً  مَّيْتًا  وَنُسْقِيَ‍‍هُ  مِ‍‍مَّا  خَلَقْ‍‍نَآ  أَنْعَامًا  وَأَنَاسِيَّ  كَثِيرًا 
نحيي
إِنَّ‍‍ا  نَحْنُ  نُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَنَكْتُبُ  مَا  قَدَّمُ‍‍وا  وَآثَارَهُمْ  وَكُلَّ  شَيْءٍ  أَحْصَيْ‍‍نَاهُ  فِي  إِمَامٍ  مُّبِينٍ 
نحيي
إِنَّ‍‍ا  نَحْنُ  نُحْيِي  وَنُمِيتُ  وَإِلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍مَصِيرُ 
نستحيي
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ  فِرْعَوْنَ  أَتَذَرُ  مُوسَى  وَقَوْمَ‍‍هُ  لِ‍‍يُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَيَذَرَكَ  وَآلِهَتَ‍‍كَ  قَالَ  سَ‍‍نُقَتِّلُ  أَبْنَاءَهُمْ  وَنَسْتَحْيِي  نِسَاءَهُمْ  وَإِنَّ‍‍ا  فَوْقَ‍‍هُمْ  قَاهِرُونَ 
يحي
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  نُهُ‍‍وا  عَنِ  ال‍‍نَّجْوَى  ثُمَّ  يَعُودُونَ  لِ‍‍مَا  نُهُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَيَتَنَاجَ‍‍وْنَ  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَمَعْصِيَتِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَإِذَا  جَاؤُوكَ  حَيَّ‍‍وْكَ  بِ‍‍مَا  لَمْ  يُحَيِّ‍‍كَ  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  لَوْلَا  يُعَذِّبُ‍‍نَا  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  نَقُولُ  حَسْبُ‍‍هُمْ  جَهَنَّمُ  يَصْلَ‍‍وْنَ‍‍هَا  فَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
يحيى
فَ‍‍نَادَتْ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَهُوَ  قَآئِمٌ  يُصَلِّي  فِي  الْ‍‍مِحْرَابِ  أَنَّ  اللَّهَ  يُبَشِّرُكَ  بِ‍‍يَحْيَى  مُصَدِّقًا  بِ‍‍كَلِمَةٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَسَيِّدًا  وَحَصُورًا  وَنَبِيًّا  مِّنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
يحيى
وَزَكَرِيَّا  وَيَحْيَى  وَعِيسَى  وَإِلْيَاسَ  كُلٌّ  مِّنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
يحيى
إِذْ  أَنتُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  الْ‍‍قُصْوَى  وَال‍‍رَّكْبُ  أَسْفَلَ  مِن‍‍كُمْ  وَلَوْ  تَوَاعَدتُّمْ  لَ‍‍اخْتَلَفْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍مِيعَادِ  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَقْضِيَ  اللَّهُ  أَمْرًا  كَانَ  مَفْعُولًا  لِّ‍‍يَهْلِكَ  مَنْ  هَلَكَ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَيَحْيَى  مَنْ  حَيِّ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
يحيى
يَازَكَرِيَّآ  إِنَّ‍‍ا  نُبَشِّرُكَ  بِ‍‍غُلَامٍ  اسْمُ‍‍هُ  يَحْيَى  لَمْ  نَجْعَل  لَّ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  سَمِيًّا 
يحيى
يَايَحْيَى  خُذِ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍حُكْمَ  صَبِيًّا 
يحيى
إِنَّ‍‍هُ  مَن  يَأْتِ  رَبَّ‍‍هُ  مُجْرِمًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍هُ  جَهَنَّمَ  لَا  يَمُوتُ  فِي‍‍هَا  وَلَا  يَحْيَى 
يحيى
فَ‍‍اسْتَجَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  وَوَهَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  يَحْيَى  وَأَصْلَحْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  زَوْجَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍خَيْرَاتِ  وَيَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَا  رَغَبًا  وَرَهَبًا  وَكَانُ‍‍وا  لَ‍‍نَا  خَاشِعِينَ 
يحيى
ثُمَّ  لَا  يَمُوتُ  فِي‍‍هَا  وَلَا  يَحْيَى 
يحيي
كَيْفَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكُن‍‍تُمْ  أَمْوَاتًا  فَ‍‍أَحْيَاكُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
يحيي
فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اضْرِبُ‍‍وهُ  بِ‍‍بَعْضِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُحْيِي  اللَّهُ  الْ‍‍مَوْتَى  وَيُرِي‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
يحيي
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
يحيي
أَوْ  كَ‍‍الَّذِي  مَرَّ  عَلَى  قَرْيَةٍ  وَهِيَ  خَاوِيَةٌ  عَلَى  عُرُوشِ‍‍هَا  قَالَ  أَنَّى  يُحْيِي  هَاذِهِ  اللَّهُ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَاتَ‍‍هُ  اللَّهُ  مِئَةَ  عَامٍ  ثُمَّ  بَعَثَ‍‍هُ  قَالَ  كَمْ  لَبِثْ‍‍تَ  قَالَ  لَبِثْ‍‍تُ  يَوْمًا  أَوْ  بَعْضَ  يَوْمٍ  قَالَ  بَل  لَّبِثْ‍‍تَ  مِئَةَ  عَامٍ  فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  طَعَامِ‍‍كَ  وَشَرَابِ‍‍كَ  لَمْ  يَتَسَنَّهْ  وَانظُرْ  إِلَى  حِمَارِكَ  وَلِ‍‍نَجْعَلَ‍‍كَ  آيَةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَانظُرْ  إِلَى  الْ‍‍عِظَامِ  كَيْفَ  نُنشِزُهَا  ثُمَّ  نَكْسُوهَا  لَحْمًا  فَ‍‍لَمَّا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  قَالَ  أَعْلَمُ  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يحيي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَقَالُ‍‍وا  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمْ  إِذَا  ضَرَبُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  كَانُ‍‍وا  غُزًّى  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  عِندَنَا  مَا  مَاتُ‍‍وا  وَمَا  قُتِلُ‍‍وا  لِ‍‍يَجْعَلَ  اللَّهُ  ذَالِكَ  حَسْرَةً  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
يحيي
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
يحيي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  إِذَا  دَعَاكُمْ  لِ‍‍مَا  يُحْيِي‍‍كُمْ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَحُولُ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَقَلْبِ‍‍هِ  وَأَنَّ‍‍هُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
يحيي
إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
يحيي
هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
يحيي
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  وَأَنَّ‍‍هُ  يُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَأَنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يحيي
وَهُوَ  الَّذِي  أَحْيَاكُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍كُمْ  إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  لَ‍‍كَفُورٌ 
يحيي
وَهُوَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَلَ‍‍هُ  اخْتِلَافُ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
يحيي
وَالَّذِي  يُمِيتُ‍‍نِي  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍نِ 
يحيي
يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَيُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  تُخْرَجُ‍‍ونَ 
يحيي
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  يُرِي‍‍كُمُ  الْ‍‍بَرْقَ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍يُحْيِي  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
يحيي
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُمْ  ثُمَّ  رَزَقَ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍كُمْ  هَلْ  مِن  شُرَكَآئِ‍‍كُم  مَّن  يَفْعَلُ  مِن  ذَالِكُم  مِّن  شَيْءٍ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
يحيي
فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  آثَارِ  رَحْمَتِ  اللَّهِ  كَيْفَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  ذَالِكَ  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يحيي
وَضَرَبَ  لَ‍‍نَا  مَثَلًا  وَنَسِيَ  خَلْقَ‍‍هُ  قَالَ  مَن  يُحْيِي  الْ‍‍عِظَامَ  وَهِيَ  رَمِيمٌ 
يحيي
قُلْ  يُحْيِي‍‍هَا  الَّذِي  أَنشَأَهَآ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  خَلْقٍ  عَلِيمٌ 
يحيي
هُوَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍إِذَا  قَضَى  أَمْرًا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَقُولُ  لَ‍‍هُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ 
يحيي
أَمِ  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَاءَ  فَ‍‍اللَّهُ  هُوَ  الْ‍‍وَلِيُّ  وَهُوَ  يُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يحيي
لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  رَبُّ‍‍كُمْ  وَرَبُّ  آبَآئِ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
يحيي
قُلِ  اللَّهُ  يُحْيِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يحيي
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَمْ  يَعْيَ  بِ‍‍خَلْقِ‍‍هِنَّ  بِ‍‍قَادِرٍ  عَلَى  أَن  يُحْيِيَ  الْ‍‍مَوْتَى  بَلَى  إِنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يحيي
لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يحيي
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
يحيي
أَلَيْسَ  ذَالِكَ  بِ‍‍قَادِرٍ  عَلَى  أَن  يُحْيِيَ  الْ‍‍مَوْتَى 
يستحي
وَإِذْ  نَجَّيْ‍‍نَاكُم  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَسُومُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  يُذَبِّحُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَكُمْ  وَيَسْتَحْيُ‍‍ونَ  نِسَاءَكُمْ  وَفِي  ذَالِكُم  بَلَآءٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  عَظِيمٌ 
يستحي
وَإِذْ  أَنجَيْ‍‍نَاكُم  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَسُومُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  يُقَتِّلُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَكُمْ  وَيَسْتَحْيُ‍‍ونَ  نِسَاءَكُمْ  وَفِي  ذَالِكُم  بَلَآءٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  عَظِيمٌ 
يستحي
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  أَنجَاكُم  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَسُومُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  وَيُذَبِّحُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَكُمْ  وَيَسْتَحْيُ‍‍ونَ  نِسَاءَكُمْ  وَفِي  ذَالِكُم  بَلَآءٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  عَظِيمٌ 
يستحيي
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَسْتَحْيِي  أَن  يَضْرِبَ  مَثَلًا  مَّا  بَعُوضَةً  فَ‍‍مَا  فَوْقَ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَيَهْدِي  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَمَا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
يستحيي
إِنَّ  فِرْعَوْنَ  عَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَجَعَلَ  أَهْلَ‍‍هَا  شِيَعًا  يَسْتَضْعِفُ  طَآئِفَةً  مِّنْ‍‍هُمْ  يُذَبِّحُ  أَبْنَاءَهُمْ  وَيَسْتَحْيِي  نِسَاءَهُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
يستحيي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا