دعو (مقاييس اللغة)
الدال والعين والحرف المعتل أصلٌ واحد، وهو أن تميل الشَّيءَ إليك بصوتٍ وكلامٍ يكون منك. تقول: دعوت أدعُو دعاءً.
قُلْ
هَاذِهِ
سَبِيلِي
أَدْعُو
إِلَى
اللَّهِ
عَلَى
بَصِيرَةٍ
أَنَا۠
وَمَنِ
اتَّبَعَنِي
وَسُبْحَانَ
اللَّهِ
وَمَآ
أَنَا۠
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يَفْرَحُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمِنَ
الْأَحْزَابِ
مَن
يُنكِرُ
بَعْضَهُ
قُلْ
إِنَّمَآ
أُمِرْتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
اللَّهَ
وَلَآ
أُشْرِكَ
بِهِ
إِلَيْهِ
أَدْعُو
وَإِلَيْهِ
مَآبِ
|
|
وَأَعْتَزِلُكُمْ
وَمَا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَأَدْعُو
رَبِّي
عَسَى
أَلَّآ
أَكُونَ
بِدُعَآءِ
رَبِّي
شَقِيًّا
|
|
وَيَاقَوْمِ
مَا
لِي
أَدْعُوكُمْ
إِلَى
النَّجَاةِ
وَتَدْعُونَنِي
إِلَى
النَّارِ
|
|
تَدْعُونَنِي
لِأَكْفُرَ
بِاللَّهِ
وَأُشْرِكَ
بِهِ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِهِ
عِلْمٌ
وَأَنَا۠
أَدْعُوكُمْ
إِلَى
الْعَزِيزِ
الْغَفَّارِ
|
|
قُلْ
إِنَّمَآ
أَدْعُو
رَبِّي
وَلَآ
أُشْرِكُ
بِهِ
أَحَدًا
|
|
مَّا
جَعَلَ
اللَّهُ
لِرَجُلٍ
مِّن
قَلْبَيْنِ
فِي
جَوْفِهِ
وَمَا
جَعَلَ
أَزْوَاجَكُمُ
الْلَّائِي
تُظَاهِرُونَ
مِنْهُنَّ
أُمَّهَاتِكُمْ
وَمَا
جَعَلَ
أَدْعِيَاءِكُمْ
أَبْنَاءَكُمْ
ذَالِكُمْ
قَوْلُكُم
بِأَفْوَاهِكُمْ
وَاللَّهُ
يَقُولُ
الْحَقَّ
وَهُوَ
يَهْدِي
السَّبِيلَ
|
|
وَإِذْ
تَقُولُ
لِلَّذِي
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَأَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ
أَمْسِكْ
عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
وَاتَّقِ
اللَّهَ
وَتُخْفِي
فِي
نَفْسِكَ
مَا
اللَّهُ
مُبْدِيهِ
وَتَخْشَى
النَّاسَ
وَاللَّهُ
أَحَقُّ
أَن
تَخْشَاهُ
فَلَمَّا
قَضَى
زَيْدٌ
مِّنْهَا
وَطَرًا
زَوَّجْنَاكَهَا
لِكَيْ
لَا
يَكُونَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ
فِي
أَزْوَاجِ
أَدْعِيَآئِهِمْ
إِذَا
قَضَوْا
مِنْهُنَّ
وَطَرًا
وَكَانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولًا
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّمَّا
نَزَّلْنَا
عَلَى
عَبْدِنَا
فَأْتُوا
بِسُورَةٍ
مِّن
مِّثْلِهِ
وَادْعُوا
شُهَدَاءَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَإِذْ
قُلْتُمْ
يَامُوسَى
لَن
نَّصْبِرَ
عَلَى
طَعَامٍ
وَاحِدٍ
فَادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُخْرِجْ
لَنَا
مِمَّا
تُنبِتُ
الْأَرْضُ
مِن
بَقْلِهَا
وَقِثَّآئِهَا
وَفُومِهَا
وَعَدَسِهَا
وَبَصَلِهَا
قَالَ
أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي
هُوَ
أَدْنَى
بِالَّذِي
هُوَ
خَيْرٌ
اهْبِطُوا
مِصْرًا
فَإِنَّ
لَكُم
مَّا
سَأَلْتُمْ
وَضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
وَالْمَسْكَنَةُ
وَبَآؤُوا
بِغَضَبٍ
مِّنَ
اللَّهِ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
ذَالِكَ
بِمَا
عَصَوا
وَّكَانُوا
يَعْتَدُونَ
|
|
قَالُوا
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّن
لَّنَا
مَا
هِيَ
قَالَ
إِنَّهُ
يَقُولُ
إِنَّهَا
بَقَرَةٌ
لَّا
فَارِضٌ
وَلَا
بِكْرٌ
عَوَانٌ
بَيْنَ
ذَالِكَ
فَافْعَلُوا
مَا
تُؤْمَرُونَ
|
|
قَالُوا
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّن
لَّنَا
مَا
لَوْنُهَا
قَالَ
إِنَّهُ
يَقُولُ
إِنَّهَا
بَقَرَةٌ
صَفْرَآءُ
فَاقِعٌ
لَّوْنُهَا
تَسُرُّ
النَّاظِرِينَ
|
|
قَالُوا
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّن
لَّنَا
مَا
هِيَ
إِنَّ
الْبَقَرَ
تَشَابَهَ
عَلَيْنَا
وَإِنَّآ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
لَمُهْتَدُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
أَرِنِي
كَيْفَ
تُحْيِي
الْمَوْتَى
قَالَ
أَوَلَمْ
تُؤْمِن
قَالَ
بَلَى
وَلَاكِن
لِّيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي
قَالَ
فَخُذْ
أَرْبَعَةً
مِّنَ
الطَّيْرِ
فَصُرْهُنَّ
إِلَيْكَ
ثُمَّ
اجْعَلْ
عَلَى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنْهُنَّ
جُزْءًا
ثُمَّ
ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ
سَعْيًا
وَاعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
قُلْ
أَمَرَ
رَبِّي
بِالْقِسْطِ
وَأَقِيمُوا
وُجُوهَكُمْ
عِندَ
كُلِّ
مَسْجِدٍ
وَادْعُوهُ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
كَمَا
بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ
|
|
ادْعُوا
رَبَّكُمْ
تَضَرُّعًا
وَخُفْيَةً
إِنَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ
|
|
وَلَا
تُفْسِدُوا
فِي
الْأَرْضِ
بَعْدَ
إِصْلَاحِهَا
وَادْعُوهُ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
إِنَّ
رَحْمَتَ
اللَّهِ
قَرِيبٌ
مِّنَ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَلَمَّا
وَقَعَ
عَلَيْهِمُ
الرِّجْزُ
قَالُوا
يَامُوسَى
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
بِمَا
عَهِدَ
عِندَكَ
لَئِن
كَشَفْتَ
عَنَّا
الرِّجْزَ
لَنُؤْمِنَنَّ
لَكَ
وَلَنُرْسِلَنَّ
مَعَكَ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
|
|
وَلِلَّهِ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
فَادْعُوهُ
بِهَا
وَذَرُوا
الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ
فِي
أَسْمَائِهِ
سَيُجْزَوْنَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
عِبَادٌ
أَمْثَالُكُمْ
فَادْعُوهُمْ
فَلْيَسْتَجِيبُوا
لَكُمْ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَلَهُمْ
أَرْجُلٌ
يَمْشُونَ
بِهَآ
أَمْ
لَهُمْ
أَيْدٍ
يَبْطِشُونَ
بِهَآ
أَمْ
لَهُمْ
أَعْيُنٌ
يُبْصِرُونَ
بِهَآ
أَمْ
لَهُمْ
آذَانٌ
يَسْمَعُونَ
بِهَا
قُلِ
ادْعُوا
شُرَكَاءَكُمْ
ثُمَّ
كِيدُونِ
فَلَا
تُنظِرُونِ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
فَأْتُوا
بِسُورَةٍ
مِّثْلِهِ
وَادْعُوا
مَنِ
اسْتَطَعْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
فَأْتُوا
بِعَشْرِ
سُوَرٍ
مِّثْلِهِ
مُفْتَرَيَاتٍ
وَادْعُوا
مَنِ
اسْتَطَعْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
ادْعُ
إِلَى
سَبِيلِ
رَبِّكَ
بِالْحِكْمَةِ
وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَن
ضَلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ
|
|
قُلِ
ادْعُوا
الَّذِينَ
زَعَمْتُم
مِّن
دُونِهِ
فَلَا
يَمْلِكُونَ
كَشْفَ
الضُّرِّ
عَنكُمْ
وَلَا
تَحْوِيلًا
|
|
قُلِ
ادْعُوا
اللَّهَ
أَوِ
ادْعُوا
الرَّحْمَانَ
أَيًّا
مَّا
تَدْعُوا
فَلَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
وَلَا
تَجْهَرْ
بِصَلَاتِكَ
وَلَا
تُخَافِتْ
بِهَا
وَابْتَغِ
بَيْنَ
ذَالِكَ
سَبِيلًا
|
|
لِّكُلِّ
أُمَّةٍ
جَعَلْنَا
مَنسَكًا
هُمْ
نَاسِكُوهُ
فَلَا
يُنَازِعُنَّكَ
فِي
الْأَمْرِ
وَادْعُ
إِلَى
رَبِّكَ
إِنَّكَ
لَعَلَى
هُدًى
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
لَّا
تَدْعُوا
الْيَوْمَ
ثُبُورًا
وَاحِدًا
وَادْعُوا
ثُبُورًا
كَثِيرًا
|
|
وَقِيلَ
ادْعُوا
شُرَكَاءَكُمْ
فَدَعَوْهُمْ
فَلَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُمْ
وَرَأَوُا
الْعَذَابَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
يَهْتَدُونَ
|
|
وَلَا
يَصُدُّنَّكَ
عَنْ
آيَاتِ
اللَّهِ
بَعْدَ
إِذْ
أُنزِلَتْ
إِلَيْكَ
وَادْعُ
إِلَى
رَبِّكَ
وَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
|
|
ادْعُوهُمْ
لِآبَآئِهِمْ
هُوَ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
فَإِن
لَّمْ
تَعْلَمُوا
آبَاءَهُمْ
فَإِخْوَانُكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَمَوَالِيكُمْ
وَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
فِيمَآ
أَخْطَأْتُم
بِهِ
وَلَاكِن
مَّا
تَعَمَّدَتْ
قُلُوبُكُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
قُلِ
ادْعُوا
الَّذِينَ
زَعَمْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
لَا
يَمْلِكُونَ
مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
لَهُمْ
فِيهِمَا
مِن
شِرْكٍ
وَمَا
لَهُ
مِنْهُم
مِّن
ظَهِيرٍ
|
|
فَادْعُوا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
وَلَوْ
كَرِهَ
الْكَافِرُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
فِي
النَّارِ
لِخَزَنَةِ
جَهَنَّمَ
ادْعُوا
رَبَّكُمْ
يُخَفِّفْ
عَنَّا
يَوْمًا
مِّنَ
الْعَذَابِ
|
|
قَالُوا
أَوَلَمْ
تَكُ
تَأْتِيكُمْ
رُسُلُكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالُوا
بَلَى
قَالُوا
فَادْعُوا
وَمَا
دُعَاءُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
وَقَالَ
رَبُّكُمُ
ادْعُونِي
أَسْتَجِبْ
لَكُمْ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ
عِبَادَتِي
سَيَدْخُلُونَ
جَهَنَّمَ
دَاخِرِينَ
|
|
هُوَ
الْحَيُّ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
فَادْعُوهُ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَلِذَالِكَ
فَادْعُ
وَاسْتَقِمْ
كَمَآ
أُمِرْتَ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
وَقُلْ
آمَنتُ
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِن
كِتَابٍ
وَأُمِرْتُ
لِأَعْدِلَ
بَيْنَكُمُ
اللَّهُ
رَبُّنَا
وَرَبُّكُمْ
لَنَآ
أَعْمَالُنَا
وَلَكُمْ
أَعْمَالُكُمْ
لَا
حُجَّةَ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
اللَّهُ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
وَقَالُوا
يَاأَيُّهَا
السَّاحِرُ
ادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
بِمَا
عَهِدَ
عِندَكَ
إِنَّنَا
لَمُهْتَدُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ
أَتَاكُمْ
عَذَابُ
اللَّهِ
أَوْ
أَتَتْكُمُ
السَّاعَةُ
أَغَيْرَ
اللَّهِ
تَدْعُونَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
بَلْ
إِيَّاهُ
تَدْعُونَ
فَيَكْشِفُ
مَا
تَدْعُونَ
إِلَيْهِ
إِن
شَاءَ
وَتَنسَوْنَ
مَا
تُشْرِكُونَ
|
|
قُلْ
إِنِّي
نُهِيتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قُل
لَّآ
أَتَّبِعُ
أَهْوَاءَكُمْ
قَدْ
ضَلَلْتُ
إِذًا
وَمَآ
أَنَا۠
مِنَ
الْمُهْتَدِينَ
|
|
قُلْ
مَن
يُنَجِّيكُم
مِّن
ظُلُمَاتِ
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
تَدْعُونَهُ
تَضَرُّعًا
وَخُفْيَةً
لَّئِنْ
أَنجَانَا
مِنْ
هَاذِهِ
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الشَّاكِرِينَ
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
أُولَائِكَ
يَنَالُهُمْ
نَصِيبُهُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
حَتَّى
إِذَا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قَالُوا
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
وَإِن
تَدْعُوهُمْ
إِلَى
الْهُدَى
لَا
يَتَّبِعُوكُمْ
سَوَآءٌ
عَلَيْكُمْ
أَدَعَوْتُمُوهُمْ
أَمْ
أَنتُمْ
صَامِتُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
عِبَادٌ
أَمْثَالُكُمْ
فَادْعُوهُمْ
فَلْيَسْتَجِيبُوا
لَكُمْ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَسْتَطِيعُونَ
نَصْرَكُمْ
وَلَآ
أَنفُسَهُمْ
يَنصُرُونَ
|
|
وَإِن
تَدْعُوهُمْ
إِلَى
الْهُدَى
لَا
يَسْمَعُوا
وَتَرَاهُمْ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
وَهُمْ
لَا
يُبْصِرُونَ
|
|
وَلَا
تَدْعُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُكَ
وَلَا
يَضُرُّكَ
فَإِن
فَعَلْتَ
فَإِنَّكَ
إِذًا
مِّنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَعَادٍ
وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَا
يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا
اللَّهُ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ
فِي
أَفْوَاهِهِمْ
وَقَالُوا
إِنَّا
كَفَرْنَا
بِمَآ
أُرْسِلْتُم
بِهِ
وَإِنَّا
لَفِي
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدْعُونَنَآ
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ
|
|
وَإِذَا
مَسَّكُمُ
الضُّرُّ
فِي
الْبَحْرِ
ضَلَّ
مَن
تَدْعُونَ
إِلَّآ
إِيَّاهُ
فَلَمَّا
نَجَّاكُمْ
إِلَى
الْبَرِّ
أَعْرَضْتُمْ
وَكَانَ
الْإِنسَانُ
كَفُورًا
|
|
قُلِ
ادْعُوا
اللَّهَ
أَوِ
ادْعُوا
الرَّحْمَانَ
أَيًّا
مَّا
تَدْعُوا
فَلَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
وَلَا
تَجْهَرْ
بِصَلَاتِكَ
وَلَا
تُخَافِتْ
بِهَا
وَابْتَغِ
بَيْنَ
ذَالِكَ
سَبِيلًا
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
ذُكِّرَ
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
فَأَعْرَضَ
عَنْهَا
وَنَسِيَ
مَا
قَدَّمَتْ
يَدَاهُ
إِنَّا
جَعَلْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
أَكِنَّةً
أَن
يَفْقَهُوهُ
وَفِي
آذَانِهِمْ
وَقْرًا
وَإِن
تَدْعُهُمْ
إِلَى
الْهُدَى
فَلَن
يَهْتَدُوا
إِذًا
أَبَدًا
|
|
وَأَعْتَزِلُكُمْ
وَمَا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَأَدْعُو
رَبِّي
عَسَى
أَلَّآ
أَكُونَ
بِدُعَآءِ
رَبِّي
شَقِيًّا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
ضُرِبَ
مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا
لَهُٓ
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَن
يَخْلُقُوا
ذُبَابًا
وَلَوِ
اجْتَمَعُوا
لَهُ
وَإِن
يَسْلُبْهُمُ
الذُّبَابُ
شَيْئًا
لَّا
يَسْتَنقِذُوهُ
مِنْهُ
ضَعُفَ
الطَّالِبُ
وَالْمَطْلُوبُ
|
|
لَّا
تَدْعُوا
الْيَوْمَ
ثُبُورًا
وَاحِدًا
وَادْعُوا
ثُبُورًا
كَثِيرًا
|
|
قَالَ
هَلْ
يَسْمَعُونَكُمْ
إِذْ
تَدْعُونَ
|
|
فَلَا
تَدْعُ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَتَكُونَ
مِنَ
الْمُعَذَّبِينَ
|
|
وَلَا
تَدْعُ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
كُلُّ
شَيْءٍ
هَالِكٌ
إِلَّا
وَجْهَهُ
لَهُ
الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
يُولِجُ
الَّلَيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَيُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
ذَالِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
لَهُ
الْمُلْكُ
وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
مَا
يَمْلِكُونَ
مِن
قِطْمِيرٍ
|
|
إِن
تَدْعُوهُمْ
لَا
يَسْمَعُوا
دُعَاءَكُمْ
وَلَوْ
سَمِعُوا
مَا
اسْتَجَابُوا
لَكُمْ
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكْفُرُونَ
بِشِرْكِكُمْ
وَلَا
يُنَبِّئُكَ
مِثْلُ
خَبِيرٍ
|
|
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
وَإِن
تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ
إِلَى
حِمْلِهَا
لَا
يُحْمَلْ
مِنْهُ
شَيْءٌ
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
إِنَّمَا
تُنذِرُ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُم
بِالْغَيْبِ
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَمَن
تَزَكَّى
فَإِنَّمَا
يَتَزَكَّى
لِنَفْسِهِ
وَإِلَى
اللَّهِ
الْمَصِيرُ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
شُرَكَاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
أَمْ
آتَيْنَاهُمْ
كِتَابًا
فَهُمْ
عَلَى
بَيِّنَتٍ
مِّنْهُ
بَلْ
إِن
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
إِلَّا
غُرُورًا
|
|
أَتَدْعُونَ
بَعْلًا
وَتَذَرُونَ
أَحْسَنَ
الْخَالِقِينَ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلْ
أَفَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
إِنْ
أَرَادَنِي
اللَّهُ
بِضُرٍّ
هَلْ
هُنَّ
كَاشِفَاتُ
ضُرِّهِ
أَوْ
أَرَادَنِي
بِرَحْمَةٍ
هَلْ
هُنَّ
مُمْسِكَاتُ
رَحْمَتِهِ
قُلْ
حَسْبِيَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
يَتَوَكَّلُ
الْمُتَوَكِّلُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يُنَادَوْنَ
لَمَقْتُ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
مِن
مَّقْتِكُمْ
أَنفُسَكُمْ
إِذْ
تُدْعَوْنَ
إِلَى
الْإِيمَانِ
فَتَكْفُرُونَ
|
|
وَيَاقَوْمِ
مَا
لِي
أَدْعُوكُمْ
إِلَى
النَّجَاةِ
وَتَدْعُونَنِي
إِلَى
النَّارِ
|
|
تَدْعُونَنِي
لِأَكْفُرَ
بِاللَّهِ
وَأُشْرِكَ
بِهِ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِهِ
عِلْمٌ
وَأَنَا۠
أَدْعُوكُمْ
إِلَى
الْعَزِيزِ
الْغَفَّارِ
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّمَا
تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ
لَيْسَ
لَهُ
دَعْوَةٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَا
فِي
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ
مَرَدَّنَآ
إِلَى
اللَّهِ
وَأَنَّ
الْمُسْرِفِينَ
هُمْ
أَصْحَابُ
النَّارِ
|
|
قُلْ
إِنِّي
نُهِيتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَمَّا
جَاءَنِي
الْبَيِّنَاتُ
مِن
رَّبِّي
وَأُمِرْتُ
أَنْ
أُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
نَحْنُ
أَوْلِيَآؤُكُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
وَلَكُمْ
فِيهَا
مَا
تَشْتَهِي
أَنفُسُكُمْ
وَلَكُمْ
فِيهَا
مَا
تَدَّعُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
ائْتُونِي
بِكِتَابٍ
مِّن
قَبْلِ
هَاذَا
أَوْ
أَثَارَةٍ
مِّنْ
عِلْمٍ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
فَلَا
تَهِنُوا
وَتَدْعُوا
إِلَى
السَّلْمِ
وَأَنتُمُ
الْأَعْلَوْنَ
وَاللَّهُ
مَعَكُمْ
وَلَن
يَتِرَكُمْ
أَعْمَالَكُمْ
|
|
هَاأَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
تُدْعَوْنَ
لِتُنفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَمِنكُم
مَّن
يَبْخَلُ
وَمَن
يَبْخَلْ
فَإِنَّمَا
يَبْخَلُ
عَن
نَّفْسِهِ
وَاللَّهُ
الْغَنِيُّ
وَأَنتُمُ
الْفُقَرَآءُ
وَإِن
تَتَوَلَّوْا
يَسْتَبْدِلْ
قَوْمًا
غَيْرَكُمْ
ثُمَّ
لَا
يَكُونُوا
أَمْثَالَكُم
|
|
قُل
لِّلْمُخَلَّفِينَ
مِنَ
الْأَعْرَابِ
سَتُدْعَوْنَ
إِلَى
قَوْمٍ
أُولِي
بَأْسٍ
شَدِيدٍ
تُقَاتِلُونَهُمْ
أَوْ
يُسْلِمُونَ
فَإِن
تُطِيعُوا
يُؤْتِكُمُ
اللَّهُ
أَجْرًا
حَسَنًا
وَإِن
تَتَوَلَّوْا
كَمَا
تَوَلَّيْتُم
مِّن
قَبْلُ
يُعَذِّبْكُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
فَلَمَّا
رَأَوْهُ
زُلْفَةً
سِيٓئَتْ
وُجُوهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَقِيلَ
هَاذَا
الَّذِي
كُنتُم
بِهِ
تَدَّعُونَ
|
|
وَأَنَّ
الْمَسَاجِدَ
لِلَّهِ
فَلَا
تَدْعُوا
مَعَ
اللَّهِ
أَحَدًا
|
|
قَالُوا
يَاصَالِحُ
قَدْ
كُنتَ
فِينَا
مَرْجُوًّا
قَبْلَ
هَاذَا
أَتَنْهَانَآ
أَن
نَّعْبُدَ
مَا
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
وَإِنَّنَا
لَفِي
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدْعُونَآ
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ
|
|
وَإِنَّكَ
لَتَدْعُوهُمْ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
وَقَالُوا
قُلُوبُنَا
فِي
أَكِنَّةٍ
مِّمَّا
تَدْعُونَآ
إِلَيْهِ
وَفِي
آذَانِنَا
وَقْرٌ
وَمِن
بَيْنِنَا
وَبَيْنِكَ
حِجَابٌ
فَاعْمَلْ
إِنَّنَا
عَامِلُونَ
|
|
شَرَعَ
لَكُم
مِّنَ
الدِّينِ
مَا
وَصَّى
بِهِ
نُوحًا
وَالَّذِي
أَوْحَيْنَآ
إِلَيْكَ
وَمَا
وَصَّيْنَا
بِهِ
إِبْرَاهِيمَ
وَمُوسَى
وَعِيسَى
أَنْ
أَقِيمُوا
الدِّينَ
وَلَا
تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ
كَبُرَ
عَلَى
الْمُشْرِكِينَ
مَا
تَدْعُوهُمْ
إِلَيْهِ
اللَّهُ
يَجْتَبِي
إِلَيْهِ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
إِلَيْهِ
مَن
يُنِيبُ
|
|
تَدْعُوا
مَنْ
أَدْبَرَ
وَتَوَلَّى
|
|
وَتَرَى
كُلَّ
أُمَّةٍ
جَاثِيَةً
كُلُّ
أُمَّةٍ
تُدْعَى
إِلَى
كِتَابِهَا
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَإِذَا
سَأَلَكَ
عِبَادِي
عَنِّي
فَإِنِّي
قَرِيبٌ
أُجِيبُ
دَعْوَةَ
الدَّاعِ
إِذَا
دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُوا
لِي
وَلْيُؤْمِنُوا
بِي
لَعَلَّهُمْ
يَرْشُدُونَ
|
|
فَتَوَلَّ
عَنْهُمْ
يَوْمَ
يَدْعُ
الدَّاعِ
إِلَى
شَيْءٍ
نُّكُرٍ
|
|
مُّهْطِعِينَ
إِلَى
الدَّاعِ
يَقُولُ
الْكَافِرُونَ
هَاذَا
يَوْمٌ
عَسِرٌ
|
|
يَوْمَئِذٍ
يَتَّبِعُونَ
الدَّاعِيَ
لَا
عِوَجَ
لَهُ
وَخَشَعَتِ
الْأَصْوَاتُ
لِلرَّحْمَانِ
فَلَا
تَسْمَعُ
إِلَّا
هَمْسًا
|
|
يَاقَوْمَنَآ
أَجِيبُوا
دَاعِيَ
اللَّهِ
وَآمِنُوا
بِهِ
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُجِرْكُم
مِّنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَمَن
لَّا
يُجِبْ
دَاعِيَ
اللَّهِ
فَلَيْسَ
بِمُعْجِزٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَيْسَ
لَهُ
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَآءُ
أُولَائِكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَدَاعِيًا
إِلَى
اللَّهِ
بِإِذْنِهِ
وَسِرَاجًا
مُّنِيرًا
|
|
وَإِذَا
سَأَلَكَ
عِبَادِي
عَنِّي
فَإِنِّي
قَرِيبٌ
أُجِيبُ
دَعْوَةَ
الدَّاعِ
إِذَا
دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُوا
لِي
وَلْيُؤْمِنُوا
بِي
لَعَلَّهُمْ
يَرْشُدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ
فِي
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
حَتَّى
إِذَا
كُنتُمْ
فِي
الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ
بِهِم
بِرِيحٍ
طَيِّبَةٍ
وَفَرِحُوا
بِهَا
جَاءَتْهَا
رِيحٌ
عَاصِفٌ
وَجَاءَهُمُ
الْمَوْجُ
مِن
كُلِّ
مَكَانٍ
وَظَنُّوا
أَنَّهُمْ
أُحِيطَ
بِهِمْ
دَعَوُا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
لَئِنْ
أَنجَيْتَنَا
مِنْ
هَاذِهِ
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الشَّاكِرِينَ
|
|
وَيَوْمَ
يَقُولُ
نَادُوا
شُرَكَائِيَ
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
فَدَعَوْهُمْ
فَلَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُمْ
وَجَعَلْنَا
بَيْنَهُم
مَّوْبِقًا
|
|
أَن
دَعَوْا
لِلرَّحْمَانِ
وَلَدًا
|
|
وَإِذَا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
إِنَّمَا
كَانَ
قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذَا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
أَن
يَقُولُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
وَإِذَآ
أُلْقُوا
مِنْهَا
مَكَانًا
ضَيِّقًا
مُّقَرَّنِينَ
دَعَوْا
هُنَالِكَ
ثُبُورًا
|
|
وَقِيلَ
ادْعُوا
شُرَكَاءَكُمْ
فَدَعَوْهُمْ
فَلَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُمْ
وَرَأَوُا
الْعَذَابَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
يَهْتَدُونَ
|
|
فَإِذَا
رَكِبُوا
فِي
الْفُلْكِ
دَعَوُا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
فَلَمَّا
نَجَّاهُمْ
إِلَى
الْبَرِّ
إِذَا
هُمْ
يُشْرِكُونَ
|
|
وَإِذَا
مَسَّ
النَّاسَ
ضُرٌّ
دَعَوْا
رَبَّهُم
مُّنِيبِينَ
إِلَيْهِ
ثُمَّ
إِذَآ
أَذَاقَهُم
مِّنْهُ
رَحْمَةً
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُم
بِرَبِّهِمْ
يُشْرِكُونَ
|
|
وَإِذَا
غَشِيَهُم
مَّوْجٌ
كَالظُّلَلِ
دَعَوُا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
فَلَمَّا
نَجَّاهُمْ
إِلَى
الْبَرِّ
فَمِنْهُم
مُّقْتَصِدٌ
وَمَا
يَجْحَدُ
بِآيَاتِنَآ
إِلَّا
كُلُّ
خَتَّارٍ
كَفُورٍ
|
|
هُنَالِكَ
دَعَا
زَكَرِيَّا
رَبَّهُ
قَالَ
رَبِّ
هَبْ
لِي
مِن
لَّدُنكَ
ذُرِّيَّةً
طَيِّبَةً
إِنَّكَ
سَمِيعُ
الدُّعَآءِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اسْتَجِيبُوا
لِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ
إِذَا
دَعَاكُمْ
لِمَا
يُحْيِيكُمْ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَحُولُ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ
وَأَنَّهُٓ
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
وَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
الضُّرُّ
دَعَانَا
لِجَنبِهِ
أَوْ
قَاعِدًا
أَوْ
قَآئِمًا
فَلَمَّا
كَشَفْنَا
عَنْهُ
ضُرَّهُ
مَرَّ
كَأَن
لَّمْ
يَدْعُنَآ
إِلَى
ضُرٍّ
مَّسَّهُ
كَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِلْمُسْرِفِينَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
أَمَّن
يُجِيبُ
الْمُضْطَرَّ
إِذَا
دَعَاهُ
وَيَكْشِفُ
السُّوءَ
وَيَجْعَلُكُمْ
خُلَفَاءَ
الْأَرْضِ
أَإِلَاهٌ
مَّعَ
اللَّهِ
قَلِيلًا
مَّا
تَذَكَّرُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَن
تَقُومَ
السَّمَآءُ
وَالْأَرْضُ
بِأَمْرِهِ
ثُمَّ
إِذَا
دَعَاكُمْ
دَعْوَةً
مِّنَ
الْأَرْضِ
إِذَآ
أَنتُمْ
تَخْرُجُونَ
|
|
وَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
ضُرٌّ
دَعَا
رَبَّهُ
مُنِيبًا
إِلَيْهِ
ثُمَّ
إِذَا
خَوَّلَهُ
نِعْمَةً
مِّنْهُ
نَسِيَ
مَا
كَانَ
يَدْعُوا
إِلَيْهِ
مِن
قَبْلُ
وَجَعَلَ
لِلَّهِ
أَندَادًا
لِّيُضِلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
قُلْ
تَمَتَّعْ
بِكُفْرِكَ
قَلِيلًا
إِنَّكَ
مِنْ
أَصْحَابِ
النَّارِ
|
|
فَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
ضُرٌّ
دَعَانَا
ثُمَّ
إِذَا
خَوَّلْنَاهُ
نِعْمَةً
مِّنَّا
قَالَ
إِنَّمَآ
أُوتِيتُهُ
عَلَى
عِلْمٍۭ
بَلْ
هِيَ
فِتْنَةٌ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَمَنْ
أَحْسَنُ
قَوْلًا
مِّمَّن
دَعَآ
إِلَى
اللَّهِ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
وَقَالَ
إِنَّنِي
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ
|
|
فَدَعَا
رَبَّهُٓ
أَنَّ
هَؤُلَآءِ
قَوْمٌ
مُّجْرِمُونَ
|
|
فَدَعَا
رَبَّهُٓ
أَنِّي
مَغْلُوبٌ
فَانتَصِرْ
|
|
وَمَثَلُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
كَمَثَلِ
الَّذِي
يَنْعِقُ
بِمَا
لَا
يَسْمَعُ
إِلَّا
دُعَآءً
وَنِدَآءً
صُمٌّ
بُكْمٌ
عُمْيٌ
فَهُمْ
لَا
يَعْقِلُونَ
|
|
هُنَالِكَ
دَعَا
زَكَرِيَّا
رَبَّهُ
قَالَ
رَبِّ
هَبْ
لِي
مِن
لَّدُنكَ
ذُرِّيَّةً
طَيِّبَةً
إِنَّكَ
سَمِيعُ
الدُّعَآءِ
|
|
لَهُ
دَعْوَةُ
الْحَقِّ
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَسْتَجِيبُونَ
لَهُم
بِشَيْءٍ
إِلَّا
كَبَاسِطِ
كَفَّيْهِ
إِلَى
الْمَآءِ
لِيَبْلُغَ
فَاهُ
وَمَا
هُوَ
بِبَالِغِهِ
وَمَا
دُعَآءُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
وَهَبَ
لِي
عَلَى
الْكِبَرِ
إِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
إِنَّ
رَبِّي
لَسَمِيعُ
الدُّعَآءِ
|
|
رَبِّ
اجْعَلْنِي
مُقِيمَ
الصَّلَاةِ
وَمِن
ذُرِّيَّتِي
رَبَّنَا
وَتَقَبَّلْ
دُعَآءِ
|
|
وَيَدْعُ
الْإِنسَانُ
بِالشَّرِّ
دُعَاءَهُ
بِالْخَيْرِ
وَكَانَ
الْإِنسَانُ
عَجُولًا
|
|
وَأَعْتَزِلُكُمْ
وَمَا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَأَدْعُو
رَبِّي
عَسَى
أَلَّآ
أَكُونَ
بِدُعَآءِ
رَبِّي
شَقِيًّا
|
|
قُلْ
إِنَّمَآ
أُنذِرُكُم
بِالْوَحْيِ
وَلَا
يَسْمَعُ
الصُّمُّ
الدُّعَاءَ
إِذَا
مَا
يُنذَرُونَ
|
|
لَّا
تَجْعَلُوا
دُعَاءَ
الرَّسُولِ
بَيْنَكُمْ
كَدُعَآءِ
بَعْضِكُم
بَعْضًا
قَدْ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
يَتَسَلَّلُونَ
مِنكُمْ
لِوَاذًا
فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ
يُخَالِفُونَ
عَنْ
أَمْرِهِ
أَن
تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ
أَوْ
يُصِيبَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
إِنَّكَ
لَا
تُسْمِعُ
الْمَوْتَى
وَلَا
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
الدُّعَاءَ
إِذَا
وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ
|
|
فَإِنَّكَ
لَا
تُسْمِعُ
الْمَوْتَى
وَلَا
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
الدُّعَاءَ
إِذَا
وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ
|
|
إِن
تَدْعُوهُمْ
لَا
يَسْمَعُوا
دُعَاءَكُمْ
وَلَوْ
سَمِعُوا
مَا
اسْتَجَابُوا
لَكُمْ
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكْفُرُونَ
بِشِرْكِكُمْ
وَلَا
يُنَبِّئُكَ
مِثْلُ
خَبِيرٍ
|
|
قَالُوا
أَوَلَمْ
تَكُ
تَأْتِيكُمْ
رُسُلُكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالُوا
بَلَى
قَالُوا
فَادْعُوا
وَمَا
دُعَاءُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
لَّا
يَسْأَمُ
الْإِنسَانُ
مِن
دُعَآءِ
الْخَيْرِ
وَإِن
مَّسَّهُ
الشَّرُّ
فَيَؤُوسٌ
قَنُوطٌ
|
|
وَإِذَآ
أَنْعَمْنَا
عَلَى
الْإِنسَانِ
أَعْرَضَ
وَنَأى
بِجَانِبِهِ
وَإِذَا
مَسَّهُ
الشَّرُّ
فَذُو
دُعَآءٍ
عَرِيضٍ
|
|
قُلْ
مَا
يَعْبَأُ
بِكُمْ
رَبِّي
لَوْلَا
دُعَآؤُكُمْ
فَقَدْ
كَذَّبْتُمْ
فَسَوْفَ
يَكُونُ
لِزَامًا
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
وَهَنَ
الْعَظْمُ
مِنِّي
وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ
شَيْبًا
وَلَمْ
أَكُن
بِدُعَآئِكَ
رَبِّ
شَقِيًّا
|
|
وَمَنْ
أَضَلُّ
مِمَّن
يَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَن
لَّا
يَسْتَجِيبُ
لَهُٓ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
وَهُمْ
عَن
دُعَآئِهِمْ
غَافِلُونَ
|
|
فَلَمْ
يَزِدْهُمْ
دُعَآئِي
إِلَّا
فِرَارًا
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُم
مِّن
نَّفْسٍ
وَاحِدَةٍ
وَجَعَلَ
مِنْهَا
زَوْجَهَا
لِيَسْكُنَ
إِلَيْهَا
فَلَمَّا
تَغَشَّاهَا
حَمَلَتْ
حَمْلًا
خَفِيفًا
فَمَرَّتْ
بِهِ
فَلَمَّآ
أَثْقَلَت
دَّعَوَا
اللَّهَ
رَبَّهُمَا
لَئِنْ
آتَيْتَنَا
صَالِحًا
لَّنَكُونَنَّ
مِنَ
الشَّاكِرِينَ
|
|
وَإِن
تَدْعُوهُمْ
إِلَى
الْهُدَى
لَا
يَتَّبِعُوكُمْ
سَوَآءٌ
عَلَيْكُمْ
أَدَعَوْتُمُوهُمْ
أَمْ
أَنتُمْ
صَامِتُونَ
|
|
وَقَالَ
الشَّيْطَانُ
لَمَّا
قُضِيَ
الْأَمْرُ
إِنَّ
اللَّهَ
وَعَدَكُمْ
وَعْدَ
الْحَقِّ
وَوَعَدتُّكُمْ
فَأَخْلَفْتُكُمْ
وَمَا
كَانَ
لِيَ
عَلَيْكُم
مِّن
سُلْطَانٍ
إِلَّآ
أَن
دَعَوْتُكُمْ
فَاسْتَجَبْتُمْ
لِي
فَلَا
تَلُومُونِي
وَلُومُوا
أَنفُسَكُم
مَّا
أَنَا۠
بِمُصْرِخِكُمْ
وَمَآ
أَنتُم
بِمُصْرِخِيَّ
إِنِّي
كَفَرْتُ
بِمَآ
أَشْرَكْتُمُونِ
مِن
قَبْلُ
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
دَعَوْتُ
قَوْمِي
لَيْلًا
وَنَهَارًا
|
|
وَإِنِّي
كُلَّمَا
دَعَوْتُهُمْ
لِتَغْفِرَ
لَهُمْ
جَعَلُوا
أَصَابِعَهُمْ
فِي
آذَانِهِمْ
وَاسْتَغْشَوْا
ثِيَابَهُمْ
وَأَصَرُّوا
وَاسْتَكْبَرُوا
اسْتِكْبَارًا
|
|
ثُمَّ
إِنِّي
دَعَوْتُهُمْ
جِهَارًا
|
|
فَمَا
كَانَ
دَعْوَاهُمْ
إِذْ
جَاءَهُم
بَأْسُنَآ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
إِنَّا
كُنَّا
ظَالِمِينَ
|
|
دَعْوَاهُمْ
فِيهَا
سُبْحَانَكَ
اللَّهُمَّ
وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيهَا
سَلَامٌ
وَآخِرُ
دَعْوَاهُمْ
أَنِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَمَا
زَالَت
تِّلْكَ
دَعْوَاهُمْ
حَتَّى
جَعَلْنَاهُمْ
حَصِيدًا
خَامِدِينَ
|
|
وَإِذَا
سَأَلَكَ
عِبَادِي
عَنِّي
فَإِنِّي
قَرِيبٌ
أُجِيبُ
دَعْوَةَ
الدَّاعِ
إِذَا
دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُوا
لِي
وَلْيُؤْمِنُوا
بِي
لَعَلَّهُمْ
يَرْشُدُونَ
|
|
قَالَ
قَدْ
أُجِيبَت
دَّعْوَتُكُمَا
فَاسْتَقِيمَا
وَلَا
تَتَّبِعَآنِّ
سَبِيلَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
لَهُ
دَعْوَةُ
الْحَقِّ
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَسْتَجِيبُونَ
لَهُم
بِشَيْءٍ
إِلَّا
كَبَاسِطِ
كَفَّيْهِ
إِلَى
الْمَآءِ
لِيَبْلُغَ
فَاهُ
وَمَا
هُوَ
بِبَالِغِهِ
وَمَا
دُعَآءُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
وَأَنذِرِ
النَّاسَ
يَوْمَ
يَأْتِيهِمُ
الْعَذَابُ
فَيَقُولُ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رَبَّنَآ
أَخِّرْنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
نُّجِبْ
دَعْوَتَكَ
وَنَتَّبِعِ
الرُّسُلَ
أَوَلَمْ
تَكُونُوا
أَقْسَمْتُم
مِّن
قَبْلُ
مَا
لَكُم
مِّن
زَوَالٍ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَن
تَقُومَ
السَّمَآءُ
وَالْأَرْضُ
بِأَمْرِهِ
ثُمَّ
إِذَا
دَعَاكُمْ
دَعْوَةً
مِّنَ
الْأَرْضِ
إِذَآ
أَنتُمْ
تَخْرُجُونَ
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّمَا
تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ
لَيْسَ
لَهُ
دَعْوَةٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَا
فِي
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ
مَرَدَّنَآ
إِلَى
اللَّهِ
وَأَنَّ
الْمُسْرِفِينَ
هُمْ
أَصْحَابُ
النَّارِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَدْخُلُوا
بُيُوتَ
النَّبِيِّ
إِلَّآ
أَن
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
إِلَى
طَعَامٍ
غَيْرَ
نَاظِرِينَ
إِنَاهُ
وَلَاكِنْ
إِذَا
دُعِيتُمْ
فَادْخُلُوا
فَإِذَا
طَعِمْتُمْ
فَانتَشِرُوا
وَلَا
مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ
إِنَّ
ذَالِكُمْ
كَانَ
يُؤْذِي
النَّبِيَّ
فَيَسْتَحْيِي
مِنكُمْ
وَاللَّهُ
لَا
يَسْتَحْيِي
مِنَ
الْحَقِّ
وَإِذَا
سَأَلْتُمُوهُنَّ
مَتَاعًا
فَاسْأَلُوهُنَّ
مِن
وَرَآءِ
حِجَابٍ
ذَالِكُمْ
أَطْهَرُ
لِقُلُوبِكُمْ
وَقُلُوبِهِنَّ
وَمَا
كَانَ
لَكُمْ
أَن
تُؤْذُوا
رَسُولَ
اللَّهِ
وَلَآ
أَن
تَنكِحُوا
أَزْوَاجَهُ
مِن
بَعْدِهِ
أَبَدًا
إِنَّ
ذَالِكُمْ
كَانَ
عِندَ
اللَّهِ
عَظِيمًا
|
|
ذَالِكُم
بِأَنَّهُٓ
إِذَا
دُعِيَ
اللَّهُ
وَحْدَهُ
كَفَرْتُمْ
وَإِن
يُشْرَكْ
بِهِ
تُؤْمِنُوا
فَالْحُكْمُ
لِلَّهِ
الْعَلِيِّ
الْكَبِيرِ
|
|
فَمَنْ
حَآجَّكَ
فِيهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
فَقُلْ
تَعَالَوْا
نَدْعُ
أَبْنَاءَنَا
وَأَبْنَاءَكُمْ
وَنِسَاءَنَا
وَنِسَاءَكُمْ
وَأَنفُسَنَا
وَأَنفُسَكُمْ
ثُمَّ
نَبْتَهِلْ
فَنَجْعَل
لَّعْنَتَ
اللَّهِ
عَلَى
الْكَاذِبِينَ
|
|
سَنَدْعُ
الزَّبَانِيَةَ
|
|
وَرَبَطْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
إِذْ
قَامُوا
فَقَالُوا
رَبُّنَا
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَن
نَّدْعُوَ
مِن
دُونِهِ
إِلَاهًا
لَّقَدْ
قُلْنَآ
إِذًا
شَطَطًا
|
|
إِنَّا
كُنَّا
مِن
قَبْلُ
نَدْعُوهُ
إِنَّهُ
هُوَ
الْبَرُّ
الرَّحِيمُ
|
|
قُلْ
أَنَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُنَا
وَلَا
يَضُرُّنَا
وَنُرَدُّ
عَلَى
أَعْقَابِنَا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَانَا
اللَّهُ
كَالَّذِي
اسْتَهْوَتْهُ
الشَّيَاطِينُ
فِي
الْأَرْضِ
حَيْرَانَ
لَهُٓ
أَصْحَابٌ
يَدْعُونَهُٓ
إِلَى
الْهُدَى
ائْتِنَا
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدَى
وَأُمِرْنَا
لِنُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَإِذَا
رَأَى
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
شُرَكَائَهُمْ
قَالُوا
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
شُرَكَآؤُنَا
الَّذِينَ
كُنَّا
نَدْعُوا
مِن
دُونِكَ
فَأَلْقَوْا
إِلَيْهِمُ
الْقَوْلَ
إِنَّكُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
يَوْمَ
نَدْعُوا
كُلَّ
أُنَاسٍۭ
بِإِمَامِهِمْ
فَمَنْ
أُوتِيَ
كِتَابَهُ
بِيَمِينِهِ
فَأُولَائِكَ
يَقْرَؤُونَ
كِتَابَهُمْ
وَلَا
يُظْلَمُونَ
فَتِيلًا
|
|
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
بَل
لَّمْ
نَكُن
نَّدْعُوا
مِن
قَبْلُ
شَيْئًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيبًا
مِّنَ
الْكِتَابِ
يُدْعَوْنَ
إِلَى
كِتَابِ
اللَّهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
وَهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
وَلْتَكُن
مِّنكُمْ
أُمَّةٌ
يَدْعُونَ
إِلَى
الْخَيْرِ
وَيَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
|
|
إِن
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
إِلَّآ
إِنَاثًا
وَإِن
يَدْعُونَ
إِلَّا
شَيْطَانًا
مَّرِيدًا
|
|
وَلَا
تَطْرُدِ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
رَبَّهُم
بِالْغَدَاةِ
وَالْعَشِيِّ
يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ
مَا
عَلَيْكَ
مِنْ
حِسَابِهِم
مِّن
شَيْءٍ
وَمَا
مِنْ
حِسَابِكَ
عَلَيْهِم
مِّن
شَيْءٍ
فَتَطْرُدَهُمْ
فَتَكُونَ
مِنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
قُلْ
أَنَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُنَا
وَلَا
يَضُرُّنَا
وَنُرَدُّ
عَلَى
أَعْقَابِنَا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَانَا
اللَّهُ
كَالَّذِي
اسْتَهْوَتْهُ
الشَّيَاطِينُ
فِي
الْأَرْضِ
حَيْرَانَ
لَهُٓ
أَصْحَابٌ
يَدْعُونَهُٓ
إِلَى
الْهُدَى
ائْتِنَا
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدَى
وَأُمِرْنَا
لِنُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَا
تَسُبُّوا
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
فَيَسُبُّوا
اللَّهَ
عَدْوًا
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
كَذَالِكَ
زَيَّنَّا
لِكُلِّ
أُمَّةٍ
عَمَلَهُمْ
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّهِم
مَّرْجِعُهُمْ
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
الضُّرُّ
دَعَانَا
لِجَنبِهِ
أَوْ
قَاعِدًا
أَوْ
قَآئِمًا
فَلَمَّا
كَشَفْنَا
عَنْهُ
ضُرَّهُ
مَرَّ
كَأَن
لَّمْ
يَدْعُنَآ
إِلَى
ضُرٍّ
مَّسَّهُ
كَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِلْمُسْرِفِينَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَتَّبِعُ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
شُرَكَاءَ
إِن
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَإِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَخْرُصُونَ
|
|
وَمَا
ظَلَمْنَاهُمْ
وَلَاكِن
ظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
فَمَآ
أَغْنَتْ
عَنْهُمْ
آلِهَتُهُمُ
الَّتِي
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
لَّمَّا
جَاءَ
أَمْرُ
رَبِّكَ
وَمَا
زَادُوهُمْ
غَيْرَ
تَتْبِيبٍ
|
|
قَالَ
رَبِّ
السِّجْنُ
أَحَبُّ
إِلَيَّ
مِمَّا
يَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ
وَإِلَّا
تَصْرِفْ
عَنِّي
كَيْدَهُنَّ
أَصْبُ
إِلَيْهِنَّ
وَأَكُن
مِّنَ
الْجَاهِلِينَ
|
|
لَهُ
دَعْوَةُ
الْحَقِّ
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَسْتَجِيبُونَ
لَهُم
بِشَيْءٍ
إِلَّا
كَبَاسِطِ
كَفَّيْهِ
إِلَى
الْمَآءِ
لِيَبْلُغَ
فَاهُ
وَمَا
هُوَ
بِبَالِغِهِ
وَمَا
دُعَآءُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَا
يَخْلُقُونَ
شَيْئًا
وَهُمْ
يُخْلَقُونَ
|
|
وَيَدْعُ
الْإِنسَانُ
بِالشَّرِّ
دُعَاءَهُ
بِالْخَيْرِ
وَكَانَ
الْإِنسَانُ
عَجُولًا
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
يَبْتَغُونَ
إِلَى
رَبِّهِمُ
الْوَسِيلَةَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
وَيَرْجُونَ
رَحْمَتَهُ
وَيَخَافُونَ
عَذَابَهُٓ
إِنَّ
عَذَابَ
رَبِّكَ
كَانَ
مَحْذُورًا
|
|
وَاصْبِرْ
نَفْسَكَ
مَعَ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
رَبَّهُم
بِالْغَدَاةِ
وَالْعَشِيِّ
يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ
وَلَا
تَعْدُ
عَيْنَاكَ
عَنْهُمْ
تُرِيدُ
زِينَةَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَا
تُطِعْ
مَنْ
أَغْفَلْنَا
قَلْبَهُ
عَن
ذِكْرِنَا
وَاتَّبَعَ
هَوَاهُ
وَكَانَ
أَمْرُهُ
فُرُطًا
|
|
فَاسْتَجَبْنَا
لَهُ
وَوَهَبْنَا
لَهُ
يَحْيَى
وَأَصْلَحْنَا
لَهُ
زَوْجَهُٓ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
يُسَارِعُونَ
فِي
الْخَيْرَاتِ
وَيَدْعُونَنَا
رَغَبًا
وَرَهَبًا
وَكَانُوا
لَنَا
خَاشِعِينَ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
وَأَنَّ
مَا
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
هُوَ
الْبَاطِلُ
وَأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ
|
|
وَمَن
يَدْعُ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
لَا
بُرْهَانَ
لَهُ
بِهِ
فَإِنَّمَا
حِسَابُهُ
عِندَ
رَبِّهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الْكَافِرُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
لَا
يَدْعُونَ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
وَلَا
يَقْتُلُونَ
النَّفْسَ
الَّتِي
حَرَّمَ
اللَّهُ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَلَا
يَزْنُونَ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
يَلْقَ
أَثَامًا
|
|
وَجَعَلْنَاهُمْ
أَئِمَّةً
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
لَا
يُنصَرُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
مِن
شَيْءٍ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
وَأَنَّ
مَا
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
الْبَاطِلُ
وَأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ
|
|
تَتَجَافَى
جُنُوبُهُمْ
عَنِ
الْمَضَاجِعِ
يَدْعُونَ
رَبَّهُمْ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ
يُنفِقُونَ
|
|
لَهُمْ
فِيهَا
فَاكِهَةٌ
وَلَهُم
مَّا
يَدَّعُونَ
|
|
مُتَّكِئِينَ
فِيهَا
يَدْعُونَ
فِيهَا
بِفَاكِهَةٍ
كَثِيرَةٍ
وَشَرَابٍ
|
|
وَاللَّهُ
يَقْضِي
بِالْحَقِّ
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَقْضُونَ
بِشَيْءٍ
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ
|
|
وَقَالَ
فِرْعَوْنُ
ذَرُونِي
أَقْتُلْ
مُوسَى
وَلْيَدْعُ
رَبَّهُٓ
إِنِّي
أَخَافُ
أَن
يُبَدِّلَ
دِينَكُمْ
أَوْ
أَن
يُظْهِرَ
فِي
الْأَرْضِ
الْفَسَادَ
|
|
وَضَلَّ
عَنْهُم
مَّا
كَانُوا
يَدْعُونَ
مِن
قَبْلُ
وَظَنُّوا
مَا
لَهُم
مِّن
مَّحِيصٍ
|
|
وَلَا
يَمْلِكُ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
الشَّفَاعَةَ
إِلَّا
مَن
شَهِدَ
بِالْحَقِّ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
يَدْعُونَ
فِيهَا
بِكُلِّ
فَاكِهَةٍ
آمِنِينَ
|
|
فَتَوَلَّ
عَنْهُمْ
يَوْمَ
يَدْعُ
الدَّاعِ
إِلَى
شَيْءٍ
نُّكُرٍ
|
|
يَوْمَ
يُكْشَفُ
عَن
سَاقٍ
وَيُدْعَوْنَ
إِلَى
السُّجُودِ
فَلَا
يَسْتَطِيعُونَ
|
|
خَاشِعَةً
أَبْصَارُهُمْ
تَرْهَقُهُمْ
ذِلَّةٌ
وَقَدْ
كَانُوا
يُدْعَوْنَ
إِلَى
السُّجُودِ
وَهُمْ
سَالِمُونَ
|
|
فَلْيَدْعُ
نَادِيَهُ
|
|
إِذْ
تُصْعِدُونَ
وَلَا
تَلْوُونَ
عَلَى
أَحَدٍ
وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ
فِي
أُخْرَاكُمْ
فَأَثَابَكُمْ
غَمًّا
بِغَمٍّ
لِّكَيْلَا
تَحْزَنُوا
عَلَى
مَا
فَاتَكُمْ
وَلَا
مَآ
أَصَابَكُمْ
وَاللَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
قَالَتْ
رُسُلُهُمْ
أَفِي
اللَّهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَدْعُوكُمْ
لِيَغْفِرَ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرَكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
قَالُوا
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
تُرِيدُونَ
أَن
تَصُدُّونَا
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
فَأْتُونَا
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
يَوْمَ
يَدْعُوكُمْ
فَتَسْتَجِيبُونَ
بِحَمْدِهِ
وَتَظُنُّونَ
إِن
لَّبِثْتُمْ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
فَجَاءَتْهُ
إِحْدَاهُمَا
تَمْشِي
عَلَى
اسْتِحْيَآءٍ
قَالَتْ
إِنَّ
أَبِي
يَدْعُوكَ
لِيَجْزِيَكَ
أَجْرَ
مَا
سَقَيْتَ
لَنَا
فَلَمَّا
جَاءَهُ
وَقَصَّ
عَلَيْهِ
الْقَصَصَ
قَالَ
لَا
تَخَفْ
نَجَوْتَ
مِنَ
الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمُ
اتَّبِعُوا
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
قَالُوا
بَلْ
نَتَّبِعُ
مَا
وَجَدْنَا
عَلَيْهِ
آبَاءَنَآ
أَوَلَوْ
كَانَ
الشَّيْطَانُ
يَدْعُوهُمْ
إِلَى
عَذَابِ
السَّعِيرِ
|
|
وَمَا
لَكُمْ
لَا
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ
لِتُؤْمِنُوا
بِرَبِّكُمْ
وَقَدْ
أَخَذَ
مِيثَاقَكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
وَأَنَّهُ
لَمَّا
قَامَ
عَبْدُ
اللَّهِ
يَدْعُوهُ
كَادُوا
يَكُونُونَ
عَلَيْهِ
لِبَدًا
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
دَارِ
السَّلَامِ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
يَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَضُرُّهُ
وَمَا
لَا
يَنفَعُهُ
ذَالِكَ
هُوَ
الضَّلَالُ
الْبَعِيدُ
|
|
يَدْعُوا
لَمَن
ضَرُّهُٓ
أَقْرَبُ
مِن
نَّفْعِهِ
لَبِئْسَ
الْمَوْلَى
وَلَبِئْسَ
الْعَشِيرُ
|
|
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
فَاتَّخِذُوهُ
عَدُوًّا
إِنَّمَا
يَدْعُوا
حِزْبَهُ
لِيَكُونُوا
مِنْ
أَصْحَابِ
السَّعِيرِ
|
|
وَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
ضُرٌّ
دَعَا
رَبَّهُ
مُنِيبًا
إِلَيْهِ
ثُمَّ
إِذَا
خَوَّلَهُ
نِعْمَةً
مِّنْهُ
نَسِيَ
مَا
كَانَ
يَدْعُوا
إِلَيْهِ
مِن
قَبْلُ
وَجَعَلَ
لِلَّهِ
أَندَادًا
لِّيُضِلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
قُلْ
تَمَتَّعْ
بِكُفْرِكَ
قَلِيلًا
إِنَّكَ
مِنْ
أَصْحَابِ
النَّارِ
|
|
وَمَنْ
أَضَلُّ
مِمَّن
يَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَن
لَّا
يَسْتَجِيبُ
لَهُٓ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
وَهُمْ
عَن
دُعَآئِهِمْ
غَافِلُونَ
|
|
فَسَوْفَ
يَدْعُوا
ثُبُورًا
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَهُوَ
يُدْعَى
إِلَى
الْإِسْلَامِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|