دعو

inviter, incliner vers soi, prier

دعو (مقاييس اللغة)

الدال والعين والحرف المعتل أصلٌ واحد، وهو أن تميل الشَّيءَ إليك بصوتٍ وكلامٍ يكون منك. تقول: دعوت أدعُو دعاءً.

إستعمال

أدعو
قُلْ  هَاذِهِ  سَبِيلِ‍‍ي  أَدْعُو  إِلَى  اللَّهِ  عَلَى  بَصِيرَةٍ  أَنَا۠  وَمَنِ  اتَّبَعَ‍‍نِي  وَسُبْحَانَ  اللَّهِ  وَمَآ  أَنَا۠  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
أدعو
وَالَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَفْرَحُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  مَن  يُنكِرُ  بَعْضَ‍‍هُ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أُمِرْتُ  أَنْ  أَعْبُدَ  اللَّهَ  وَلَآ  أُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  إِلَيْ‍‍هِ  أَدْعُو  وَإِلَيْ‍‍هِ  مَآبِ 
أدعو
وَأَعْتَزِلُ‍‍كُمْ  وَمَا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَأَدْعُو  رَبِّ‍‍ي  عَسَى  أَلَّآ  أَكُونَ  بِ‍‍دُعَآءِ  رَبِّ‍‍ي  شَقِيًّا 
أدعو
وَيَاقَوْمِ  مَا  لِ‍‍ي  أَدْعُوكُمْ  إِلَى  ال‍‍نَّجَاةِ  وَتَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  إِلَى  ال‍‍نَّارِ 
أدعو
تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  لِ‍‍أَكْفُرَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَأُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  مَا  لَيْسَ  لِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  عِلْمٌ  وَأَنَا۠  أَدْعُوكُمْ  إِلَى  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍غَفَّارِ 
أدعو
قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَدْعُو  رَبِّ‍‍ي  وَلَآ  أُشْرِكُ  بِ‍‍هِ  أَحَدًا 
أدعياء
مَّا  جَعَلَ  اللَّهُ  لِ‍‍رَجُلٍ  مِّن  قَلْبَيْنِ  فِي  جَوْفِ‍‍هِ  وَمَا  جَعَلَ  أَزْوَاجَ‍‍كُمُ  الْلَّائِي  تُظَاهِرُونَ  مِنْ‍‍هُنَّ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  وَمَا  جَعَلَ  أَدْعِيَاءِكُمْ  أَبْنَاءَكُمْ  ذَالِكُمْ  قَوْلُ‍‍كُم  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَقُولُ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُوَ  يَهْدِي  ال‍‍سَّبِيلَ 
أدعيآئ
وَإِذْ  تَقُولُ  لِ‍‍لَّذِي  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَأَنْعَمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هِ  أَمْسِكْ  عَلَيْ‍‍كَ  زَوْجَ‍‍كَ  وَاتَّقِ  اللَّهَ  وَتُخْفِي  فِي  نَفْسِ‍‍كَ  مَا  اللَّهُ  مُبْدِي‍‍هِ  وَتَخْشَى  ال‍‍نَّاسَ  وَاللَّهُ  أَحَقُّ  أَن  تَخْشَاهُ  فَ‍‍لَمَّا  قَضَى  زَيْدٌ  مِّنْ‍‍هَا  وَطَرًا  زَوَّجْ‍‍نَاكَ‍‍هَا  لِ‍‍كَيْ  لَا  يَكُونَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  حَرَجٌ  فِي  أَزْوَاجِ  أَدْعِيَآئِ‍‍هِمْ  إِذَا  قَضَ‍‍وْا  مِنْ‍‍هُنَّ  وَطَرًا  وَكَانَ  أَمْرُ  اللَّهِ  مَفْعُولًا 
ادع
وَإِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  رَيْبٍ  مِّ‍‍مَّا  نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَى  عَبْدِنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍سُورَةٍ  مِّن  مِّثْلِ‍‍هِ  وَادْعُ‍‍وا  شُهَدَاءَكُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
ادع
وَإِذْ  قُلْ‍‍تُمْ  يَامُوسَى  لَن  نَّصْبِرَ  عَلَى  طَعَامٍ  وَاحِدٍ  فَ‍‍ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُخْرِجْ  لَ‍‍نَا  مِ‍‍مَّا  تُنبِتُ  الْ‍‍أَرْضُ  مِن  بَقْلِ‍‍هَا  وَقِثَّآئِ‍‍هَا  وَفُومِ‍‍هَا  وَعَدَسِ‍‍هَا  وَبَصَلِ‍‍هَا  قَالَ  أَتَسْتَبْدِلُ‍‍ونَ  الَّذِي  هُوَ  أَدْنَى  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  خَيْرٌ  اهْبِطُ‍‍وا  مِصْرًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  سَأَلْ‍‍تُمْ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  وَالْ‍‍مَسْكَنَةُ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
ادع
قَالُ‍‍وا  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُبَيِّن  لَّ‍‍نَا  مَا  هِيَ  قَالَ  إِنَّ‍‍هُ  يَقُولُ  إِنَّ‍‍هَا  بَقَرَةٌ  لَّا  فَارِضٌ  وَلَا  بِكْرٌ  عَوَانٌ  بَيْنَ  ذَالِكَ  فَ‍‍افْعَلُ‍‍وا  مَا  تُؤْمَرُونَ 
ادع
قَالُ‍‍وا  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُبَيِّن  لَّ‍‍نَا  مَا  لَوْنُ‍‍هَا  قَالَ  إِنَّ‍‍هُ  يَقُولُ  إِنَّ‍‍هَا  بَقَرَةٌ  صَفْرَآءُ  فَاقِعٌ  لَّوْنُ‍‍هَا  تَسُرُّ  ال‍‍نَّاظِرِينَ 
ادع
قَالُ‍‍وا  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُبَيِّن  لَّ‍‍نَا  مَا  هِيَ  إِنَّ  الْ‍‍بَقَرَ  تَشَابَهَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَإِنَّ‍‍آ  إِن  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍مُهْتَدُونَ 
ادع
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  أَرِنِي  كَيْفَ  تُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  قَالَ  أَوَلَمْ  تُؤْمِن  قَالَ  بَلَى  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَطْمَئِنَّ  قَلْبِ‍‍ي  قَالَ  فَ‍‍خُذْ  أَرْبَعَةً  مِّنَ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍صُرْهُنَّ  إِلَيْ‍‍كَ  ثُمَّ  اجْعَلْ  عَلَى  كُلِّ  جَبَلٍ  مِّنْ‍‍هُنَّ  جُزْءًا  ثُمَّ  ادْعُ‍‍هُنَّ  يَأْتِي‍‍نَ‍‍كَ  سَعْيًا  وَاعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
ادع
قُلْ  أَمَرَ  رَبِّ‍‍ي  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَأَقِيمُ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  عِندَ  كُلِّ  مَسْجِدٍ  وَادْعُ‍‍وهُ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  كَ‍‍مَا  بَدَأَكُمْ  تَعُودُونَ 
ادع
ادْعُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمْ  تَضَرُّعًا  وَخُفْيَةً  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
ادع
وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  وَادْعُ‍‍وهُ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  إِنَّ  رَحْمَتَ  اللَّهِ  قَرِيبٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
ادع
وَلَمَّا  وَقَعَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍رِّجْزُ  قَالُ‍‍وا  يَامُوسَى  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  بِ‍‍مَا  عَهِدَ  عِندَكَ  لَ‍‍ئِن  كَشَفْ‍‍تَ  عَنَّ‍‍ا  ال‍‍رِّجْزَ  لَ‍‍نُؤْمِنَ‍‍نَّ  لَ‍‍كَ  وَلَ‍‍نُرْسِلَ‍‍نَّ  مَعَ‍‍كَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
ادع
وَلِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  فَ‍‍ادْعُ‍‍وهُ  بِ‍‍هَا  وَذَرُوا  الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ  فِي  أَسْمَائِ‍‍هِ  سَ‍‍يُجْزَوْنَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
ادع
إِنَّ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  عِبَادٌ  أَمْثَالُ‍‍كُمْ  فَ‍‍ادْعُ‍‍وهُمْ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
ادع
أَلَ‍‍هُمْ  أَرْجُلٌ  يَمْشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  أَيْدٍ  يَبْطِشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  أَعْيُنٌ  يُبْصِرُونَ  بِ‍‍هَآ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  آذَانٌ  يَسْمَعُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  قُلِ  ادْعُ‍‍وا  شُرَكَاءَكُمْ  ثُمَّ  كِيدُونِ  فَ‍‍لَا  تُنظِرُونِ 
ادع
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍سُورَةٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  وَادْعُ‍‍وا  مَنِ  اسْتَطَعْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
ادع
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍عَشْرِ  سُوَرٍ  مِّثْلِ‍‍هِ  مُفْتَرَيَاتٍ  وَادْعُ‍‍وا  مَنِ  اسْتَطَعْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
ادع
ادْعُ  إِلَى  سَبِيلِ  رَبِّ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حِكْمَةِ  وَالْ‍‍مَوْعِظَةِ  الْ‍‍حَسَنَةِ  وَجَادِلْ‍‍هُم  بِ‍‍الَّتِي  هِيَ  أَحْسَنُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَن  ضَلَّ  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  وَهُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍الْ‍‍مُهْتَدِينَ 
ادع
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  فَ‍‍لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  كَشْفَ  ال‍‍ضُّرِّ  عَن‍‍كُمْ  وَلَا  تَحْوِيلًا 
ادع
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  اللَّهَ  أَوِ  ادْعُ‍‍وا  ال‍‍رَّحْمَانَ  أَيًّا  مَّا  تَدْعُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَلَا  تَجْهَرْ  بِ‍‍صَلَاتِ‍‍كَ  وَلَا  تُخَافِتْ  بِ‍‍هَا  وَابْتَغِ  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
ادع
لِّ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  جَعَلْ‍‍نَا  مَنسَكًا  هُمْ  نَاسِكُوهُ  فَ‍‍لَا  يُنَازِعُ‍‍نَّ‍‍كَ  فِي  الْ‍‍أَمْرِ  وَادْعُ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍عَلَى  هُدًى  مُّسْتَقِيمٍ 
ادع
لَّا  تَدْعُ‍‍وا  الْ‍‍يَوْمَ  ثُبُورًا  وَاحِدًا  وَادْعُ‍‍وا  ثُبُورًا  كَثِيرًا 
ادع
وَقِيلَ  ادْعُ‍‍وا  شُرَكَاءَكُمْ  فَ‍‍دَعَ‍‍وْهُمْ  فَ‍‍لَمْ  يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  وَرَأَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  لَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَهْتَدُونَ 
ادع
وَلَا  يَصُدُّنَّ‍‍كَ  عَنْ  آيَاتِ  اللَّهِ  بَعْدَ  إِذْ  أُنزِلَتْ  إِلَيْ‍‍كَ  وَادْعُ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
ادع
ادْعُ‍‍وهُمْ  لِ‍‍آبَآئِ‍‍هِمْ  هُوَ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  فَ‍‍إِخْوَانُ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَمَوَالِي‍‍كُمْ  وَلَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  فِي‍‍مَآ  أَخْطَأْتُم  بِ‍‍هِ  وَلَاكِن  مَّا  تَعَمَّدَتْ  قُلُوبُ‍‍كُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
ادع
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِمَا  مِن  شِرْكٍ  وَمَا  لَ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُم  مِّن  ظَهِيرٍ 
ادع
فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
ادع
وَقَالَ  الَّذِينَ  فِي  ال‍‍نَّارِ  لِ‍‍خَزَنَةِ  جَهَنَّمَ  ادْعُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمْ  يُخَفِّفْ  عَنَّ‍‍ا  يَوْمًا  مِّنَ  الْ‍‍عَذَابِ 
ادع
قَالُ‍‍وا  أَوَلَمْ  تَكُ  تَأْتِي‍‍كُمْ  رُسُلُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  قَالُ‍‍وا  فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  وَمَا  دُعَاءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
ادع
وَقَالَ  رَبُّ‍‍كُمُ  ادْعُ‍‍ونِي  أَسْتَجِبْ  لَ‍‍كُمْ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَكْبِرُونَ  عَنْ  عِبَادَتِ‍‍ي  سَ‍‍يَدْخُلُ‍‍ونَ  جَهَنَّمَ  دَاخِرِينَ 
ادع
هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  فَ‍‍ادْعُ‍‍وهُ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
ادع
فَ‍‍لِ‍‍ذَالِكَ  فَ‍‍ادْعُ  وَاسْتَقِمْ  كَ‍‍مَآ  أُمِرْتَ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  وَقُلْ  آمَن‍‍تُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِن  كِتَابٍ  وَأُمِرْتُ  لِ‍‍أَعْدِلَ  بَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَرَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍نَآ  أَعْمَالُ‍‍نَا  وَلَ‍‍كُمْ  أَعْمَالُ‍‍كُمْ  لَا  حُجَّةَ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
ادع
وَقَالُ‍‍وا  يَاأَيُّهَا  ال‍‍سَّاحِرُ  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  بِ‍‍مَا  عَهِدَ  عِندَكَ  إِنَّ‍‍نَا  لَ‍‍مُهْتَدُونَ 
تدع
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تَ‍‍كُمْ  إِنْ  أَتَاكُمْ  عَذَابُ  اللَّهِ  أَوْ  أَتَتْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  أَغَيْرَ  اللَّهِ  تَدْعُ‍‍ونَ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
تدع
بَلْ  إِيَّاهُ  تَدْعُ‍‍ونَ  فَ‍‍يَكْشِفُ  مَا  تَدْعُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِ  إِن  شَاءَ  وَتَنسَ‍‍وْنَ  مَا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
تدع
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  نُهِي‍‍تُ  أَنْ  أَعْبُدَ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قُل  لَّآ  أَتَّبِعُ  أَهْوَاءَكُمْ  قَدْ  ضَلَلْ‍‍تُ  إِذًا  وَمَآ  أَنَا۠  مِنَ  الْ‍‍مُهْتَدِينَ 
تدع
قُلْ  مَن  يُنَجِّي‍‍كُم  مِّن  ظُلُمَاتِ  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍هُ  تَضَرُّعًا  وَخُفْيَةً  لَّ‍‍ئِنْ  أَنجَانَا  مِنْ  هَاذِهِ  لَ‍‍نَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
تدع
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَنَالُ‍‍هُمْ  نَصِيبُ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  يَتَوَفَّ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
تدع
وَإِن  تَدْعُ‍‍وهُمْ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  لَا  يَتَّبِعُ‍‍وكُمْ  سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَدَعَوْتُمُوهُمْ  أَمْ  أَنتُمْ  صَامِتُونَ 
تدع
إِنَّ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  عِبَادٌ  أَمْثَالُ‍‍كُمْ  فَ‍‍ادْعُ‍‍وهُمْ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
تدع
وَالَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ  نَصْرَكُمْ  وَلَآ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَنصُرُونَ 
تدع
وَإِن  تَدْعُ‍‍وهُمْ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  لَا  يَسْمَعُ‍‍وا  وَتَرَاهُمْ  يَنظُرُونَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَهُمْ  لَا  يُبْصِرُونَ 
تدع
وَلَا  تَدْعُ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍كَ  وَلَا  يَضُرُّكَ  فَ‍‍إِن  فَعَلْ‍‍تَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍كَ  إِذًا  مِّنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
تدع
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
تدع
وَإِذَا  مَسَّ‍‍كُمُ  ال‍‍ضُّرُّ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  ضَلَّ  مَن  تَدْعُ‍‍ونَ  إِلَّآ  إِيَّاهُ  فَ‍‍لَمَّا  نَجَّاكُمْ  إِلَى  الْ‍‍بَرِّ  أَعْرَضْ‍‍تُمْ  وَكَانَ  الْ‍‍إِنسَانُ  كَفُورًا 
تدع
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  اللَّهَ  أَوِ  ادْعُ‍‍وا  ال‍‍رَّحْمَانَ  أَيًّا  مَّا  تَدْعُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَلَا  تَجْهَرْ  بِ‍‍صَلَاتِ‍‍كَ  وَلَا  تُخَافِتْ  بِ‍‍هَا  وَابْتَغِ  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
تدع
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  ذُكِّرَ  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِ  فَ‍‍أَعْرَضَ  عَنْ‍‍هَا  وَنَسِيَ  مَا  قَدَّمَتْ  يَدَاهُ  إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  أَكِنَّةً  أَن  يَفْقَهُ‍‍وهُ  وَفِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرًا  وَإِن  تَدْعُ‍‍هُمْ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  فَ‍‍لَن  يَهْتَدُوا  إِذًا  أَبَدًا 
تدع
وَأَعْتَزِلُ‍‍كُمْ  وَمَا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَأَدْعُو  رَبِّ‍‍ي  عَسَى  أَلَّآ  أَكُونَ  بِ‍‍دُعَآءِ  رَبِّ‍‍ي  شَقِيًّا 
تدع
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  ضُرِبَ  مَثَلٌ  فَ‍‍اسْتَمِعُ‍‍وا  لَ‍‍هُٓ  إِنَّ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  لَن  يَخْلُقُ‍‍وا  ذُبَابًا  وَلَوِ  اجْتَمَعُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  وَإِن  يَسْلُبْ‍‍هُمُ  ال‍‍ذُّبَابُ  شَيْئًا  لَّا  يَسْتَنقِذُوهُ  مِنْ‍‍هُ  ضَعُفَ  ال‍‍طَّالِبُ  وَالْ‍‍مَطْلُوبُ 
تدع
لَّا  تَدْعُ‍‍وا  الْ‍‍يَوْمَ  ثُبُورًا  وَاحِدًا  وَادْعُ‍‍وا  ثُبُورًا  كَثِيرًا 
تدع
قَالَ  هَلْ  يَسْمَعُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  إِذْ  تَدْعُ‍‍ونَ 
تدع
فَ‍‍لَا  تَدْعُ  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  فَ‍‍تَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُعَذَّبِينَ 
تدع
وَلَا  تَدْعُ  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  كُلُّ  شَيْءٍ  هَالِكٌ  إِلَّا  وَجْهَ‍‍هُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍حُكْمُ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
تدع
يُولِجُ  الَّ‍‍لَيْلَ  فِي  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُولِجُ  ال‍‍نَّهَارَ  فِي  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  وَالَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  مَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِن  قِطْمِيرٍ 
تدع
إِن  تَدْعُ‍‍وهُمْ  لَا  يَسْمَعُ‍‍وا  دُعَاءَكُمْ  وَلَوْ  سَمِعُ‍‍وا  مَا  اسْتَجَابُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍شِرْكِ‍‍كُمْ  وَلَا  يُنَبِّئُ‍‍كَ  مِثْلُ  خَبِيرٍ 
تدع
وَلَا  تَزِرُ  وَازِرَةٌ  وِزْرَ  أُخْرَى  وَإِن  تَدْعُ  مُثْقَلَةٌ  إِلَى  حِمْلِ‍‍هَا  لَا  يُحْمَلْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْءٌ  وَلَوْ  كَانَ  ذَا  قُرْبَى  إِنَّ‍‍مَا  تُنذِرُ  الَّذِينَ  يَخْشَ‍‍وْنَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَمَن  تَزَكَّى  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَتَزَكَّى  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
تدع
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  شُرَكَاءَكُمُ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  كِتَابًا  فَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَيِّنَتٍ  مِّنْ‍‍هُ  بَلْ  إِن  يَعِدُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  إِلَّا  غُرُورًا 
تدع
أَتَدْعُ‍‍ونَ  بَعْلًا  وَتَذَرُونَ  أَحْسَنَ  الْ‍‍خَالِقِينَ 
تدع
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلْ  أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تُم  مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  إِنْ  أَرَادَنِي  اللَّهُ  بِ‍‍ضُرٍّ  هَلْ  هُنَّ  كَاشِفَاتُ  ضُرِّهِ  أَوْ  أَرَادَنِي  بِ‍‍رَحْمَةٍ  هَلْ  هُنَّ  مُمْسِكَاتُ  رَحْمَتِ‍‍هِ  قُلْ  حَسْبِ‍‍يَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  يَتَوَكَّلُ  الْ‍‍مُتَوَكِّلُونَ 
تدع
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُنَادَوْنَ  لَ‍‍مَقْتُ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  مِن  مَّقْتِ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  إِذْ  تُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍تَكْفُرُونَ 
تدع
وَيَاقَوْمِ  مَا  لِ‍‍ي  أَدْعُوكُمْ  إِلَى  ال‍‍نَّجَاةِ  وَتَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  إِلَى  ال‍‍نَّارِ 
تدع
تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  لِ‍‍أَكْفُرَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَأُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  مَا  لَيْسَ  لِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  عِلْمٌ  وَأَنَا۠  أَدْعُوكُمْ  إِلَى  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍غَفَّارِ 
تدع
لَا  جَرَمَ  أَنَّ‍‍مَا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  إِلَيْ‍‍هِ  لَيْسَ  لَ‍‍هُ  دَعْوَةٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَنَّ  مَرَدَّنَآ  إِلَى  اللَّهِ  وَأَنَّ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ  هُمْ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ 
تدع
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  نُهِي‍‍تُ  أَنْ  أَعْبُدَ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  لَمَّا  جَاءَنِي  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  مِن  رَّبِّ‍‍ي  وَأُمِرْتُ  أَنْ  أُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
تدع
نَحْنُ  أَوْلِيَآؤُكُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  مَا  تَشْتَهِي  أَنفُسُ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  مَا  تَدَّعُ‍‍ونَ 
تدع
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُم  مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍كِتَابٍ  مِّن  قَبْلِ  هَاذَا  أَوْ  أَثَارَةٍ  مِّنْ  عِلْمٍ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
تدع
فَ‍‍لَا  تَهِنُ‍‍وا  وَتَدْعُ‍‍وا  إِلَى  ال‍‍سَّلْمِ  وَأَنتُمُ  الْ‍‍أَعْلَوْنَ  وَاللَّهُ  مَعَ‍‍كُمْ  وَلَن  يَتِرَكُمْ  أَعْمَالَ‍‍كُمْ 
تدع
هَاأَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تُدْعَ‍‍وْنَ  لِ‍‍تُنفِقُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍مِن‍‍كُم  مَّن  يَبْخَلُ  وَمَن  يَبْخَلْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَبْخَلُ  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  الْ‍‍غَنِيُّ  وَأَنتُمُ  الْ‍‍فُقَرَآءُ  وَإِن  تَتَوَلَّ‍‍وْا  يَسْتَبْدِلْ  قَوْمًا  غَيْرَكُمْ  ثُمَّ  لَا  يَكُونُ‍‍وا  أَمْثَالَ‍‍كُم 
تدع
قُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُخَلَّفِينَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  سَ‍‍تُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  قَوْمٍ  أُولِي  بَأْسٍ  شَدِيدٍ  تُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍هُمْ  أَوْ  يُسْلِمُ‍‍ونَ  فَ‍‍إِن  تُطِيعُ‍‍وا  يُؤْتِ‍‍كُمُ  اللَّهُ  أَجْرًا  حَسَنًا  وَإِن  تَتَوَلَّ‍‍وْا  كَ‍‍مَا  تَوَلَّيْ‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  يُعَذِّبْ‍‍كُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
تدع
فَ‍‍لَمَّا  رَأَوْهُ  زُلْفَةً  سِيٓئَتْ  وُجُوهُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَقِيلَ  هَاذَا  الَّذِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  تَدَّعُ‍‍ونَ 
تدع
وَأَنَّ  الْ‍‍مَسَاجِدَ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍لَا  تَدْعُ‍‍وا  مَعَ  اللَّهِ  أَحَدًا 
تدعو
قَالُ‍‍وا  يَاصَالِحُ  قَدْ  كُن‍‍تَ  فِي‍‍نَا  مَرْجُوًّا  قَبْلَ  هَاذَا  أَتَنْهَانَآ  أَن  نَّعْبُدَ  مَا  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  وَإِنَّ‍‍نَا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُونَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
تدعو
وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍تَدْعُوهُمْ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
تدعو
وَقَالُ‍‍وا  قُلُوبُ‍‍نَا  فِي  أَكِنَّةٍ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُونَآ  إِلَيْ‍‍هِ  وَفِي  آذَانِ‍‍نَا  وَقْرٌ  وَمِن  بَيْنِ‍‍نَا  وَبَيْنِ‍‍كَ  حِجَابٌ  فَ‍‍اعْمَلْ  إِنَّ‍‍نَا  عَامِلُونَ 
تدعو
شَرَعَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍دِّينِ  مَا  وَصَّى  بِ‍‍هِ  نُوحًا  وَالَّذِي  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَا  وَصَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  إِبْرَاهِيمَ  وَمُوسَى  وَعِيسَى  أَنْ  أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍دِّينَ  وَلَا  تَتَفَرَّقُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  كَبُرَ  عَلَى  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  مَا  تَدْعُوهُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  اللَّهُ  يَجْتَبِي  إِلَيْ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  إِلَيْ‍‍هِ  مَن  يُنِيبُ 
تدعوا
تَدْعُوا  مَنْ  أَدْبَرَ  وَتَوَلَّى 
تدعى
وَتَرَى  كُلَّ  أُمَّةٍ  جَاثِيَةً  كُلُّ  أُمَّةٍ  تُدْعَى  إِلَى  كِتَابِ‍‍هَا  الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
داع
وَإِذَا  سَأَلَ‍‍كَ  عِبَادِي  عَنِّ‍‍ي  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  قَرِيبٌ  أُجِيبُ  دَعْوَةَ  ال‍‍دَّاعِ  إِذَا  دَعَ‍‍انِ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍ي  وَلْ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْشُدُونَ 
داع
فَ‍‍تَوَلَّ  عَنْ‍‍هُمْ  يَوْمَ  يَدْعُ  ال‍‍دَّاعِ  إِلَى  شَيْءٍ  نُّكُرٍ 
داع
مُّهْطِعِينَ  إِلَى  ال‍‍دَّاعِ  يَقُولُ  الْ‍‍كَافِرُونَ  هَاذَا  يَوْمٌ  عَسِرٌ 
داعي
يَوْمَئِذٍ  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  ال‍‍دَّاعِيَ  لَا  عِوَجَ  لَ‍‍هُ  وَخَشَعَتِ  الْ‍‍أَصْوَاتُ  لِ‍‍ل‍‍رَّحْمَانِ  فَ‍‍لَا  تَسْمَعُ  إِلَّا  هَمْسًا 
داعي
يَاقَوْمَ‍‍نَآ  أَجِيبُ‍‍وا  دَاعِيَ  اللَّهِ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَغْفِرْ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُجِرْكُم  مِّنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
داعي
وَمَن  لَّا  يُجِبْ  دَاعِيَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَيْسَ  بِ‍‍مُعْجِزٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَيْسَ  لَ‍‍هُ  مِن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَآءُ  أُولَائِكَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
داعيا
وَدَاعِيًا  إِلَى  اللَّهِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَسِرَاجًا  مُّنِيرًا 
دع
وَإِذَا  سَأَلَ‍‍كَ  عِبَادِي  عَنِّ‍‍ي  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  قَرِيبٌ  أُجِيبُ  دَعْوَةَ  ال‍‍دَّاعِ  إِذَا  دَعَ‍‍انِ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍ي  وَلْ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْشُدُونَ 
دع
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
دع
هُوَ  الَّذِي  يُسَيِّرُكُمْ  فِي  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  حَتَّى  إِذَا  كُن‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  وَجَرَيْ‍‍نَ  بِ‍‍هِم  بِ‍‍رِيحٍ  طَيِّبَةٍ  وَفَرِحُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  جَاءَتْ‍‍هَا  رِيحٌ  عَاصِفٌ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍مَوْجُ  مِن  كُلِّ  مَكَانٍ  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  أُحِيطَ  بِ‍‍هِمْ  دَعَ‍‍وُا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  لَ‍‍ئِنْ  أَنجَيْ‍‍تَ‍‍نَا  مِنْ  هَاذِهِ  لَ‍‍نَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
دع
وَيَوْمَ  يَقُولُ  نَادُوا  شُرَكَائِ‍‍يَ  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍دَعَ‍‍وْهُمْ  فَ‍‍لَمْ  يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  وَجَعَلْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُم  مَّوْبِقًا 
دع
أَن  دَعَ‍‍وْا  لِ‍‍ل‍‍رَّحْمَانِ  وَلَدًا 
دع
وَإِذَا  دُعُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِذَا  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  مُّعْرِضُونَ 
دع
إِنَّ‍‍مَا  كَانَ  قَوْلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذَا  دُعُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
دع
وَإِذَآ  أُلْقُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  مَكَانًا  ضَيِّقًا  مُّقَرَّنِينَ  دَعَ‍‍وْا  هُنَالِكَ  ثُبُورًا 
دع
وَقِيلَ  ادْعُ‍‍وا  شُرَكَاءَكُمْ  فَ‍‍دَعَ‍‍وْهُمْ  فَ‍‍لَمْ  يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  وَرَأَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  لَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَهْتَدُونَ 
دع
فَ‍‍إِذَا  رَكِبُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  دَعَ‍‍وُا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  فَ‍‍لَمَّا  نَجَّاهُمْ  إِلَى  الْ‍‍بَرِّ  إِذَا  هُمْ  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
دع
وَإِذَا  مَسَّ  ال‍‍نَّاسَ  ضُرٌّ  دَعَ‍‍وْا  رَبَّ‍‍هُم  مُّنِيبِينَ  إِلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  إِذَآ  أَذَاقَ‍‍هُم  مِّنْ‍‍هُ  رَحْمَةً  إِذَا  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
دع
وَإِذَا  غَشِيَ‍‍هُم  مَّوْجٌ  كَ‍‍ال‍‍ظُّلَلِ  دَعَ‍‍وُا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  فَ‍‍لَمَّا  نَجَّاهُمْ  إِلَى  الْ‍‍بَرِّ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مُّقْتَصِدٌ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  كُلُّ  خَتَّارٍ  كَفُورٍ 
دعا
هُنَالِكَ  دَعَا  زَكَرِيَّا  رَبَّ‍‍هُ  قَالَ  رَبِّ  هَبْ  لِ‍‍ي  مِن  لَّدُن‍‍كَ  ذُرِّيَّةً  طَيِّبَةً  إِنَّ‍‍كَ  سَمِيعُ  ال‍‍دُّعَآءِ 
دعا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  إِذَا  دَعَاكُمْ  لِ‍‍مَا  يُحْيِي‍‍كُمْ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَحُولُ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَقَلْبِ‍‍هِ  وَأَنَّ‍‍هُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
دعا
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ال‍‍ضُّرُّ  دَعَانَا  لِ‍‍جَنبِ‍‍هِ  أَوْ  قَاعِدًا  أَوْ  قَآئِمًا  فَ‍‍لَمَّا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُ  ضُرَّهُ  مَرَّ  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَدْعُ‍‍نَآ  إِلَى  ضُرٍّ  مَّسَّ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍لْ‍‍مُسْرِفِينَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
دعا
أَمَّن  يُجِيبُ  الْ‍‍مُضْطَرَّ  إِذَا  دَعَاهُ  وَيَكْشِفُ  ال‍‍سُّوءَ  وَيَجْعَلُ‍‍كُمْ  خُلَفَاءَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  قَلِيلًا  مَّا  تَذَكَّرُونَ 
دعا
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  تَقُومَ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  ثُمَّ  إِذَا  دَعَاكُمْ  دَعْوَةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  إِذَآ  أَنتُمْ  تَخْرُجُ‍‍ونَ 
دعا
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَا  رَبَّ‍‍هُ  مُنِيبًا  إِلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلَ‍‍هُ  نِعْمَةً  مِّنْ‍‍هُ  نَسِيَ  مَا  كَانَ  يَدْعُوا  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  وَجَعَلَ  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  قُلْ  تَمَتَّعْ  بِ‍‍كُفْرِكَ  قَلِيلًا  إِنَّ‍‍كَ  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ 
دعا
فَ‍‍إِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَانَا  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلْ‍‍نَاهُ  نِعْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  قَالَ  إِنَّ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُ‍‍هُ  عَلَى  عِلْمٍۭ  بَلْ  هِيَ  فِتْنَةٌ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
دعآ
وَمَنْ  أَحْسَنُ  قَوْلًا  مِّ‍‍مَّن  دَعَآ  إِلَى  اللَّهِ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  وَقَالَ  إِنَّ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ 
دعا
فَ‍‍دَعَا  رَبَّ‍‍هُٓ  أَنَّ  هَؤُلَآءِ  قَوْمٌ  مُّجْرِمُونَ 
دعا
فَ‍‍دَعَا  رَبَّ‍‍هُٓ  أَنِّ‍‍ي  مَغْلُوبٌ  فَ‍‍انتَصِرْ 
دعآء
وَمَثَلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  كَ‍‍مَثَلِ  الَّذِي  يَنْعِقُ  بِ‍‍مَا  لَا  يَسْمَعُ  إِلَّا  دُعَآءً  وَنِدَآءً  صُمٌّ  بُكْمٌ  عُمْيٌ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
دعآء
هُنَالِكَ  دَعَا  زَكَرِيَّا  رَبَّ‍‍هُ  قَالَ  رَبِّ  هَبْ  لِ‍‍ي  مِن  لَّدُن‍‍كَ  ذُرِّيَّةً  طَيِّبَةً  إِنَّ‍‍كَ  سَمِيعُ  ال‍‍دُّعَآءِ 
دعآء
لَ‍‍هُ  دَعْوَةُ  الْ‍‍حَقِّ  وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَسْتَجِيبُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍شَيْءٍ  إِلَّا  كَ‍‍بَاسِطِ  كَفَّيْ‍‍هِ  إِلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُغَ  فَاهُ  وَمَا  هُوَ  بِ‍‍بَالِغِ‍‍هِ  وَمَا  دُعَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
دعآء
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  وَهَبَ  لِ‍‍ي  عَلَى  الْ‍‍كِبَرِ  إِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  لَ‍‍سَمِيعُ  ال‍‍دُّعَآءِ 
دعآء
رَبِّ  اجْعَلْ‍‍نِي  مُقِيمَ  ال‍‍صَّلَاةِ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  رَبَّ‍‍نَا  وَتَقَبَّلْ  دُعَآءِ 
دعاء
وَيَدْعُ  الْ‍‍إِنسَانُ  بِ‍‍ال‍‍شَّرِّ  دُعَاءَهُ  بِ‍‍الْ‍‍خَيْرِ  وَكَانَ  الْ‍‍إِنسَانُ  عَجُولًا 
دعآء
وَأَعْتَزِلُ‍‍كُمْ  وَمَا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَأَدْعُو  رَبِّ‍‍ي  عَسَى  أَلَّآ  أَكُونَ  بِ‍‍دُعَآءِ  رَبِّ‍‍ي  شَقِيًّا 
دعاء
قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أُنذِرُكُم  بِ‍‍الْ‍‍وَحْيِ  وَلَا  يَسْمَعُ  ال‍‍صُّمُّ  ال‍‍دُّعَاءَ  إِذَا  مَا  يُنذَرُونَ 
دعاء
لَّا  تَجْعَلُ‍‍وا  دُعَاءَ  ال‍‍رَّسُولِ  بَيْنَ‍‍كُمْ  كَ‍‍دُعَآءِ  بَعْضِ‍‍كُم  بَعْضًا  قَدْ  يَعْلَمُ  اللَّهُ  الَّذِينَ  يَتَسَلَّلُ‍‍ونَ  مِن‍‍كُمْ  لِوَاذًا  فَ‍‍لْ‍‍يَحْذَرِ  الَّذِينَ  يُخَالِفُ‍‍ونَ  عَنْ  أَمْرِهِ  أَن  تُصِيبَ‍‍هُمْ  فِتْنَةٌ  أَوْ  يُصِيبَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
دعاء
إِنَّ‍‍كَ  لَا  تُسْمِعُ  الْ‍‍مَوْتَى  وَلَا  تُسْمِعُ  ال‍‍صُّمَّ  ال‍‍دُّعَاءَ  إِذَا  وَلَّ‍‍وْا  مُدْبِرِينَ 
دعاء
فَ‍‍إِنَّ‍‍كَ  لَا  تُسْمِعُ  الْ‍‍مَوْتَى  وَلَا  تُسْمِعُ  ال‍‍صُّمَّ  ال‍‍دُّعَاءَ  إِذَا  وَلَّ‍‍وْا  مُدْبِرِينَ 
دعاء
إِن  تَدْعُ‍‍وهُمْ  لَا  يَسْمَعُ‍‍وا  دُعَاءَكُمْ  وَلَوْ  سَمِعُ‍‍وا  مَا  اسْتَجَابُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍شِرْكِ‍‍كُمْ  وَلَا  يُنَبِّئُ‍‍كَ  مِثْلُ  خَبِيرٍ 
دعاء
قَالُ‍‍وا  أَوَلَمْ  تَكُ  تَأْتِي‍‍كُمْ  رُسُلُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  قَالُ‍‍وا  فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  وَمَا  دُعَاءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
دعآء
لَّا  يَسْأَمُ  الْ‍‍إِنسَانُ  مِن  دُعَآءِ  الْ‍‍خَيْرِ  وَإِن  مَّسَّ‍‍هُ  ال‍‍شَّرُّ  فَ‍‍يَؤُوسٌ  قَنُوطٌ 
دعآء
وَإِذَآ  أَنْعَمْ‍‍نَا  عَلَى  الْ‍‍إِنسَانِ  أَعْرَضَ  وَنَأى  بِ‍‍جَانِبِ‍‍هِ  وَإِذَا  مَسَّ‍‍هُ  ال‍‍شَّرُّ  فَ‍‍ذُو  دُعَآءٍ  عَرِيضٍ 
دعآؤ
قُلْ  مَا  يَعْبَأُ  بِ‍‍كُمْ  رَبِّ‍‍ي  لَوْلَا  دُعَآؤُكُمْ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍سَوْفَ  يَكُونُ  لِزَامًا 
دعآئ
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  وَهَنَ  الْ‍‍عَظْمُ  مِنِّ‍‍ي  وَاشْتَعَلَ  ال‍‍رَّأْسُ  شَيْبًا  وَلَمْ  أَكُن  بِ‍‍دُعَآئِ‍‍كَ  رَبِّ  شَقِيًّا 
دعآئ
وَمَنْ  أَضَلُّ  مِ‍‍مَّن  يَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَن  لَّا  يَسْتَجِيبُ  لَ‍‍هُٓ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَهُمْ  عَن  دُعَآئِ‍‍هِمْ  غَافِلُونَ 
دعآئ
فَ‍‍لَمْ  يَزِدْهُمْ  دُعَآئِ‍‍ي  إِلَّا  فِرَارًا 
دعو
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  نَّفْسٍ  وَاحِدَةٍ  وَجَعَلَ  مِنْ‍‍هَا  زَوْجَ‍‍هَا  لِ‍‍يَسْكُنَ  إِلَيْ‍‍هَا  فَ‍‍لَمَّا  تَغَشَّاهَا  حَمَلَتْ  حَمْلًا  خَفِيفًا  فَ‍‍مَرَّتْ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَمَّآ  أَثْقَلَت  دَّعَوَا  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُمَا  لَ‍‍ئِنْ  آتَيْ‍‍تَ‍‍نَا  صَالِحًا  لَّ‍‍نَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
دعو
وَإِن  تَدْعُ‍‍وهُمْ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  لَا  يَتَّبِعُ‍‍وكُمْ  سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَدَعَوْتُمُوهُمْ  أَمْ  أَنتُمْ  صَامِتُونَ 
دعو
وَقَالَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  لَمَّا  قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  إِنَّ  اللَّهَ  وَعَدَكُمْ  وَعْدَ  الْ‍‍حَقِّ  وَوَعَدتُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَخْلَفْ‍‍تُ‍‍كُمْ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍يَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  سُلْطَانٍ  إِلَّآ  أَن  دَعَوْتُ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَجَبْ‍‍تُمْ  لِ‍‍ي  فَ‍‍لَا  تَلُومُ‍‍ونِي  وَلُومُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُم  مَّا  أَنَا۠  بِ‍‍مُصْرِخِ‍‍كُمْ  وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُصْرِخِيَّ  إِنِّ‍‍ي  كَفَرْتُ  بِ‍‍مَآ  أَشْرَكْ‍‍تُمُونِ  مِن  قَبْلُ  إِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
دعو
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  دَعَوْتُ  قَوْمِ‍‍ي  لَيْلًا  وَنَهَارًا 
دعو
وَإِنِّ‍‍ي  كُلَّمَا  دَعَوْتُ‍‍هُمْ  لِ‍‍تَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  جَعَلُ‍‍وا  أَصَابِعَ‍‍هُمْ  فِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَاسْتَغْشَ‍‍وْا  ثِيَابَ‍‍هُمْ  وَأَصَرُّوا  وَاسْتَكْبَرُوا  اسْتِكْبَارًا 
دعو
ثُمَّ  إِنِّ‍‍ي  دَعَوْتُ‍‍هُمْ  جِهَارًا 
دعوا
فَ‍‍مَا  كَانَ  دَعْوَاهُمْ  إِذْ  جَاءَهُم  بَأْسُ‍‍نَآ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  ظَالِمِينَ 
دعوا
دَعْوَاهُمْ  فِي‍‍هَا  سُبْحَانَ‍‍كَ  اللَّهُ‍‍مَّ  وَتَحِيَّتُ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  سَلَامٌ  وَآخِرُ  دَعْوَاهُمْ  أَنِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
دعوا
فَ‍‍مَا  زَالَت  تِّلْكَ  دَعْوَاهُمْ  حَتَّى  جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  حَصِيدًا  خَامِدِينَ 
دعوة
وَإِذَا  سَأَلَ‍‍كَ  عِبَادِي  عَنِّ‍‍ي  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  قَرِيبٌ  أُجِيبُ  دَعْوَةَ  ال‍‍دَّاعِ  إِذَا  دَعَ‍‍انِ  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍ي  وَلْ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْشُدُونَ 
دعوت
قَالَ  قَدْ  أُجِيبَت  دَّعْوَتُ‍‍كُمَا  فَ‍‍اسْتَقِيمَ‍‍ا  وَلَا  تَتَّبِعَآنِّ  سَبِيلَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
دعوة
لَ‍‍هُ  دَعْوَةُ  الْ‍‍حَقِّ  وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَسْتَجِيبُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍شَيْءٍ  إِلَّا  كَ‍‍بَاسِطِ  كَفَّيْ‍‍هِ  إِلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُغَ  فَاهُ  وَمَا  هُوَ  بِ‍‍بَالِغِ‍‍هِ  وَمَا  دُعَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
دعوت
وَأَنذِرِ  ال‍‍نَّاسَ  يَوْمَ  يَأْتِي‍‍هِمُ  الْ‍‍عَذَابُ  فَ‍‍يَقُولُ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  أَخِّرْنَآ  إِلَى  أَجَلٍ  قَرِيبٍ  نُّجِبْ  دَعْوَتَ‍‍كَ  وَنَتَّبِعِ  ال‍‍رُّسُلَ  أَوَلَمْ  تَكُونُ‍‍وا  أَقْسَمْ‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  زَوَالٍ 
دعوة
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  تَقُومَ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  ثُمَّ  إِذَا  دَعَاكُمْ  دَعْوَةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  إِذَآ  أَنتُمْ  تَخْرُجُ‍‍ونَ 
دعوة
لَا  جَرَمَ  أَنَّ‍‍مَا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  إِلَيْ‍‍هِ  لَيْسَ  لَ‍‍هُ  دَعْوَةٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَنَّ  مَرَدَّنَآ  إِلَى  اللَّهِ  وَأَنَّ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ  هُمْ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ 
دعي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا 
دعي
ذَالِكُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُٓ  إِذَا  دُعِيَ  اللَّهُ  وَحْدَهُ  كَفَرْتُمْ  وَإِن  يُشْرَكْ  بِ‍‍هِ  تُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍الْ‍‍حُكْمُ  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍عَلِيِّ  الْ‍‍كَبِيرِ 
ندع
فَ‍‍مَنْ  حَآجَّ‍‍كَ  فِي‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  فَ‍‍قُلْ  تَعَالَ‍‍وْا  نَدْعُ  أَبْنَاءَنَا  وَأَبْنَاءَكُمْ  وَنِسَاءَنَا  وَنِسَاءَكُمْ  وَأَنفُسَ‍‍نَا  وَأَنفُسَ‍‍كُمْ  ثُمَّ  نَبْتَهِلْ  فَ‍‍نَجْعَل  لَّعْنَتَ  اللَّهِ  عَلَى  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
ندع
سَ‍‍نَدْعُ  ال‍‍زَّبَانِيَةَ 
ندعو
وَرَبَطْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  إِذْ  قَامُ‍‍وا  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَن  نَّدْعُوَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَاهًا  لَّ‍‍قَدْ  قُلْ‍‍نَآ  إِذًا  شَطَطًا 
ندعو
إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  مِن  قَبْلُ  نَدْعُوهُ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍بَرُّ  ال‍‍رَّحِيمُ 
ندعوا
قُلْ  أَنَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍نَا  وَلَا  يَضُرُّنَا  وَنُرَدُّ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍نَا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَانَا  اللَّهُ  كَ‍‍الَّذِي  اسْتَهْوَتْ‍‍هُ  ال‍‍شَّيَاطِينُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَيْرَانَ  لَ‍‍هُٓ  أَصْحَابٌ  يَدْعُ‍‍ونَ‍‍هُٓ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  ائْتِ‍‍نَا  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَأُمِرْنَا  لِ‍‍نُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
ندعوا
وَإِذَا  رَأَى  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  شُرَكَائَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  شُرَكَآؤُنَا  الَّذِينَ  كُ‍‍نَّا  نَدْعُوا  مِن  دُونِ‍‍كَ  فَ‍‍أَلْقَ‍‍وْا  إِلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَوْلَ  إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
ندعوا
يَوْمَ  نَدْعُوا  كُلَّ  أُنَاسٍۭ  بِ‍‍إِمَامِ‍‍هِمْ  فَ‍‍مَنْ  أُوتِيَ  كِتَابَ‍‍هُ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  يَقْرَؤُونَ  كِتَابَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ  فَتِيلًا 
ندعوا
مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  بَل  لَّمْ  نَكُن  نَّدْعُوا  مِن  قَبْلُ  شَيْئًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
يدع
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
يدع
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  كِتَابِ  اللَّهِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  يَتَوَلَّى  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَهُم  مُّعْرِضُونَ 
يدع
وَلْ‍‍تَكُن  مِّن‍‍كُمْ  أُمَّةٌ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  الْ‍‍خَيْرِ  وَيَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
يدع
إِن  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَّآ  إِنَاثًا  وَإِن  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَّا  شَيْطَانًا  مَّرِيدًا 
يدع
وَلَا  تَطْرُدِ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَدَاةِ  وَالْ‍‍عَشِيِّ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ‍‍هُ  مَا  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  حِسَابِ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  وَمَا  مِنْ  حِسَابِ‍‍كَ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍تَطْرُدَهُمْ  فَ‍‍تَكُونَ  مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
يدع
قُلْ  أَنَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍نَا  وَلَا  يَضُرُّنَا  وَنُرَدُّ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍نَا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَانَا  اللَّهُ  كَ‍‍الَّذِي  اسْتَهْوَتْ‍‍هُ  ال‍‍شَّيَاطِينُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَيْرَانَ  لَ‍‍هُٓ  أَصْحَابٌ  يَدْعُ‍‍ونَ‍‍هُٓ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  ائْتِ‍‍نَا  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَأُمِرْنَا  لِ‍‍نُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
يدع
وَلَا  تَسُبُّ‍‍وا  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  فَ‍‍يَسُبُّ‍‍وا  اللَّهَ  عَدْوًا  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  زَيَّ‍‍نَّا  لِ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  عَمَلَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِم  مَّرْجِعُ‍‍هُمْ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
يدع
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ال‍‍ضُّرُّ  دَعَانَا  لِ‍‍جَنبِ‍‍هِ  أَوْ  قَاعِدًا  أَوْ  قَآئِمًا  فَ‍‍لَمَّا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُ  ضُرَّهُ  مَرَّ  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَدْعُ‍‍نَآ  إِلَى  ضُرٍّ  مَّسَّ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍لْ‍‍مُسْرِفِينَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
يدع
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَتَّبِعُ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  شُرَكَاءَ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنْ  هُمْ  إِلَّا  يَخْرُصُ‍‍ونَ 
يدع
وَمَا  ظَلَمْ‍‍نَاهُمْ  وَلَاكِن  ظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍مَآ  أَغْنَتْ  عَنْ‍‍هُمْ  آلِهَتُ‍‍هُمُ  الَّتِي  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  لَّمَّا  جَاءَ  أَمْرُ  رَبِّ‍‍كَ  وَمَا  زَادُوهُمْ  غَيْرَ  تَتْبِيبٍ 
يدع
قَالَ  رَبِّ  ال‍‍سِّجْنُ  أَحَبُّ  إِلَيَّ  مِ‍‍مَّا  يَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  إِلَيْ‍‍هِ  وَإِلَّا  تَصْرِفْ  عَنِّ‍‍ي  كَيْدَهُنَّ  أَصْبُ  إِلَيْ‍‍هِنَّ  وَأَكُن  مِّنَ  الْ‍‍جَاهِلِينَ 
يدع
لَ‍‍هُ  دَعْوَةُ  الْ‍‍حَقِّ  وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَسْتَجِيبُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍شَيْءٍ  إِلَّا  كَ‍‍بَاسِطِ  كَفَّيْ‍‍هِ  إِلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُغَ  فَاهُ  وَمَا  هُوَ  بِ‍‍بَالِغِ‍‍هِ  وَمَا  دُعَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
يدع
وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  لَا  يَخْلُقُ‍‍ونَ  شَيْئًا  وَهُمْ  يُخْلَقُ‍‍ونَ 
يدع
وَيَدْعُ  الْ‍‍إِنسَانُ  بِ‍‍ال‍‍شَّرِّ  دُعَاءَهُ  بِ‍‍الْ‍‍خَيْرِ  وَكَانَ  الْ‍‍إِنسَانُ  عَجُولًا 
يدع
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِمُ  الْ‍‍وَسِيلَةَ  أَيُّ‍‍هُمْ  أَقْرَبُ  وَيَرْجُ‍‍ونَ  رَحْمَتَ‍‍هُ  وَيَخَافُ‍‍ونَ  عَذَابَ‍‍هُٓ  إِنَّ  عَذَابَ  رَبِّ‍‍كَ  كَانَ  مَحْذُورًا 
يدع
وَاصْبِرْ  نَفْسَ‍‍كَ  مَعَ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَدَاةِ  وَالْ‍‍عَشِيِّ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ‍‍هُ  وَلَا  تَعْدُ  عَيْنَاكَ  عَنْ‍‍هُمْ  تُرِيدُ  زِينَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  تُطِعْ  مَنْ  أَغْفَلْ‍‍نَا  قَلْبَ‍‍هُ  عَن  ذِكْرِنَا  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  وَكَانَ  أَمْرُهُ  فُرُطًا 
يدع
فَ‍‍اسْتَجَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  وَوَهَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  يَحْيَى  وَأَصْلَحْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  زَوْجَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍خَيْرَاتِ  وَيَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَا  رَغَبًا  وَرَهَبًا  وَكَانُ‍‍وا  لَ‍‍نَا  خَاشِعِينَ 
يدع
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  وَأَنَّ  مَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  هُوَ  الْ‍‍بَاطِلُ  وَأَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍كَبِيرُ 
يدع
وَمَن  يَدْعُ  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  لَا  بُرْهَانَ  لَ‍‍هُ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  حِسَابُ‍‍هُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
يدع
وَالَّذِينَ  لَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  وَلَا  يَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّفْسَ  الَّتِي  حَرَّمَ  اللَّهُ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  يَزْنُ‍‍ونَ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  يَلْقَ  أَثَامًا 
يدع
وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَئِمَّةً  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  يُنصَرُونَ 
يدع
إِنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  مِن  شَيْءٍ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
يدع
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  وَأَنَّ  مَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  الْ‍‍بَاطِلُ  وَأَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍كَبِيرُ 
يدع
تَتَجَافَى  جُنُوبُ‍‍هُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَضَاجِعِ  يَدْعُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍هُمْ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
يدع
لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  فَاكِهَةٌ  وَلَ‍‍هُم  مَّا  يَدَّعُ‍‍ونَ 
يدع
مُتَّكِئِينَ  فِي‍‍هَا  يَدْعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍فَاكِهَةٍ  كَثِيرَةٍ  وَشَرَابٍ 
يدع
وَاللَّهُ  يَقْضِي  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَقْضُ‍‍ونَ  بِ‍‍شَيْءٍ  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
يدع
وَقَالَ  فِرْعَوْنُ  ذَرُونِي  أَقْتُلْ  مُوسَى  وَلْ‍‍يَدْعُ  رَبَّ‍‍هُٓ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  أَن  يُبَدِّلَ  دِينَ‍‍كُمْ  أَوْ  أَن  يُظْهِرَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍فَسَادَ 
يدع
وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  قَبْلُ  وَظَنُّ‍‍وا  مَا  لَ‍‍هُم  مِّن  مَّحِيصٍ 
يدع
وَلَا  يَمْلِكُ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  ال‍‍شَّفَاعَةَ  إِلَّا  مَن  شَهِدَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يدع
يَدْعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍كُلِّ  فَاكِهَةٍ  آمِنِينَ 
يدع
فَ‍‍تَوَلَّ  عَنْ‍‍هُمْ  يَوْمَ  يَدْعُ  ال‍‍دَّاعِ  إِلَى  شَيْءٍ  نُّكُرٍ 
يدع
يَوْمَ  يُكْشَفُ  عَن  سَاقٍ  وَيُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  ال‍‍سُّجُودِ  فَ‍‍لَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ 
يدع
خَاشِعَةً  أَبْصَارُهُمْ  تَرْهَقُ‍‍هُمْ  ذِلَّةٌ  وَقَدْ  كَانُ‍‍وا  يُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  ال‍‍سُّجُودِ  وَهُمْ  سَالِمُونَ 
يدع
فَ‍‍لْ‍‍يَدْعُ  نَادِيَ‍‍هُ 
يدعو
إِذْ  تُصْعِدُونَ  وَلَا  تَلْوُونَ  عَلَى  أَحَدٍ  وَال‍‍رَّسُولُ  يَدْعُوكُمْ  فِي  أُخْرَاكُمْ  فَ‍‍أَثَابَ‍‍كُمْ  غَمًّا  بِ‍‍غَمٍّ  لِّ‍‍كَيْلَا  تَحْزَنُ‍‍وا  عَلَى  مَا  فَاتَ‍‍كُمْ  وَلَا  مَآ  أَصَابَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
يدعو
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
يدعو
يَوْمَ  يَدْعُوكُمْ  فَ‍‍تَسْتَجِيبُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِهِ  وَتَظُنُّ‍‍ونَ  إِن  لَّبِثْ‍‍تُمْ  إِلَّا  قَلِيلًا 
يدعو
فَ‍‍جَاءَتْ‍‍هُ  إِحْدَاهُمَا  تَمْشِي  عَلَى  اسْتِحْيَآءٍ  قَالَتْ  إِنَّ  أَبِ‍‍ي  يَدْعُوكَ  لِ‍‍يَجْزِيَ‍‍كَ  أَجْرَ  مَا  سَقَيْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  وَقَصَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قَصَصَ  قَالَ  لَا  تَخَفْ  نَجَوْتَ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
يدعو
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمُ  اتَّبِعُ‍‍وا  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  بَلْ  نَتَّبِعُ  مَا  وَجَدْنَا  عَلَيْ‍‍هِ  آبَاءَنَآ  أَوَلَوْ  كَانَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  يَدْعُوهُمْ  إِلَى  عَذَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
يدعو
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  لَا  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَال‍‍رَّسُولُ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  وَقَدْ  أَخَذَ  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
يدعو
وَأَنَّ‍‍هُ  لَمَّا  قَامَ  عَبْدُ  اللَّهِ  يَدْعُوهُ  كَادُوا  يَكُونُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِ  لِبَدًا 
يدعوا
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
يدعوا
وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  دَارِ  ال‍‍سَّلَامِ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
يدعوا
يَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَضُرُّهُ  وَمَا  لَا  يَنفَعُ‍‍هُ  ذَالِكَ  هُوَ  ال‍‍ضَّلَالُ  الْ‍‍بَعِيدُ 
يدعوا
يَدْعُوا  لَ‍‍مَن  ضَرُّهُٓ  أَقْرَبُ  مِن  نَّفْعِ‍‍هِ  لَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَلَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍عَشِيرُ 
يدعوا
إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  فَ‍‍اتَّخِذُوهُ  عَدُوًّا  إِنَّ‍‍مَا  يَدْعُوا  حِزْبَ‍‍هُ  لِ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
يدعوا
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَا  رَبَّ‍‍هُ  مُنِيبًا  إِلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلَ‍‍هُ  نِعْمَةً  مِّنْ‍‍هُ  نَسِيَ  مَا  كَانَ  يَدْعُوا  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  وَجَعَلَ  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  قُلْ  تَمَتَّعْ  بِ‍‍كُفْرِكَ  قَلِيلًا  إِنَّ‍‍كَ  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ 
يدعوا
وَمَنْ  أَضَلُّ  مِ‍‍مَّن  يَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَن  لَّا  يَسْتَجِيبُ  لَ‍‍هُٓ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَهُمْ  عَن  دُعَآئِ‍‍هِمْ  غَافِلُونَ 
يدعوا
فَ‍‍سَوْفَ  يَدْعُوا  ثُبُورًا 
يدعى
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَهُوَ  يُدْعَى  إِلَى  الْ‍‍إِسْلَامِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ