دنـي (مقاييس اللغة)
الدال والنون والحرف المعتل أصلٌ واحد يُقاس بعضُه على بعض، وهو المقارَبَة.
ومن ذلك الدّنِيُّ، وهو القَريب، مِن دنا يدنُو.
وسُمِّيت الدُّنيا لدنوّها، والنِّسبة إليها دُنْياوِيّ.
والدَّنِيُّ من الرجال: الضعيف الدُّونُ، وهو مِن ذاكَ لأنّه قريب المأخذ والمنزلة.
ودانَيْت بين الأمرَين: قاربْتُ بينهما.
وهو ابن عَمِّهِ دُِنْيا ودِنْيَةً.
والدّنِيُّ الدُّون، مهموز. يقال رجلٌ دنيءٌ، وقد دَنُؤَ يَدْنُؤُ دَناءةً.
وهو من الباب أيضاً، لأنّه قريبُ المنزِلة.
والأدْنَأُ من الرّجال: الذي فيه انكبابٌ على صدرِهِ.
وهو من الباب، لأنّ أعلاه دانٍ من وَسطه.
وأدْنَتِ الفَرَسُ وغيرُها، إذا دنا نِتاجُها.
والدَّنِيّة النقيصة.
وجاء في الحديث: "إذا أكْلتُم فَدَنُّوا" أي كلُوا ممّا يلِيكُم مما يدنُو منكم.
ويقال لقيتُه أدنَى دَنِيٍّ، أي أوّل كلِّ شيء.
وَإِذْ
قُلْتُمْ
يَامُوسَى
لَن
نَّصْبِرَ
عَلَى
طَعَامٍ
وَاحِدٍ
فَادْعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُخْرِجْ
لَنَا
مِمَّا
تُنبِتُ
الْأَرْضُ
مِن
بَقْلِهَا
وَقِثَّآئِهَا
وَفُومِهَا
وَعَدَسِهَا
وَبَصَلِهَا
قَالَ
أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي
هُوَ
أَدْنَى
بِالَّذِي
هُوَ
خَيْرٌ
اهْبِطُوا
مِصْرًا
فَإِنَّ
لَكُم
مَّا
سَأَلْتُمْ
وَضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
وَالْمَسْكَنَةُ
وَبَآؤُوا
بِغَضَبٍ
مِّنَ
اللَّهِ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
ذَالِكَ
بِمَا
عَصَوا
وَّكَانُوا
يَعْتَدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِنْ
خِفْتُمْ
أَلَّا
تُقْسِطُوا
فِي
الْيَتَامَى
فَانكِحُوا
مَا
طَابَ
لَكُم
مِّنَ
النِّسَآءِ
مَثْنَى
وَثُلَاثَ
وَرُبَاعَ
فَإِنْ
خِفْتُمْ
أَلَّا
تَعْدِلُوا
فَوَاحِدَةً
أَوْ
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَلَّا
تَعُولُوا
|
|
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
يَأْتُوا
بِالشَّهَادَةِ
عَلَى
وَجْهِهَآ
أَوْ
يَخَافُوا
أَن
تُرَدَّ
أَيْمَانٌ
بَعْدَ
أَيْمَانِهِمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاسْمَعُوا
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
فَخَلَفَ
مِن
بَعْدِهِمْ
خَلْفٌ
وَرِثُوا
الْكِتَابَ
يَأْخُذُونَ
عَرَضَ
هَاذَا
الْأَدْنَى
وَيَقُولُونَ
سَيُغْفَرُ
لَنَا
وَإِن
يَأْتِهِمْ
عَرَضٌ
مِّثْلُهُ
يَأْخُذُوهُ
أَلَمْ
يُؤْخَذْ
عَلَيْهِم
مِّيثَاقُ
الْكِتَابِ
أَن
لَّا
يَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلَّا
الْحَقَّ
وَدَرَسُوا
مَا
فِيهِ
وَالدَّارُ
الْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
فِي
أَدْنَى
الْأَرْضِ
وَهُم
مِّن
بَعْدِ
غَلَبِهِمْ
سَيَغْلِبُونَ
|
|
وَلَنُذِيقَنَّهُم
مِّنَ
الْعَذَابِ
الْأَدْنَى
دُونَ
الْعَذَابِ
الْأَكْبَرِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
تُرْجِي
مَن
تَشَآءُ
مِنْهُنَّ
وَتُؤْوِي
إِلَيْكَ
مَن
تَشَآءُ
وَمَنِ
ابْتَغَيْتَ
مِمَّنْ
عَزَلْتَ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكَ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
تَقَرَّ
أَعْيُنُهُنَّ
وَلَا
يَحْزَنَّ
وَيَرْضَيْنَ
بِمَآ
آتَيْتَهُنَّ
كُلُّهُنَّ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَلِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّأَزْوَاجِكَ
وَبَنَاتِكَ
وَنِسَآءِ
الْمُؤْمِنِينَ
يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ
مِن
جَلَابِيبِهِنَّ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
يُعْرَفْنَ
فَلَا
يُؤْذَيْنَ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
فَكَانَ
قَابَ
قَوْسَيْنِ
أَوْ
أَدْنَى
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَا
يَكُونُ
مِن
نَّجْوَى
ثَلَاثَةٍ
إِلَّا
هُوَ
رَابِعُهُمْ
وَلَا
خَمْسَةٍ
إِلَّا
هُوَ
سَادِسُهُمْ
وَلَآ
أَدْنَى
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْثَرَ
إِلَّا
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
مَا
كَانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَعْلَمُ
أَنَّكَ
تَقُومُ
أَدْنَى
مِن
ثُلُثَيِ
الَّلَيْلِ
وَنِصْفَهُ
وَثُلُثَهُ
وَطَآئِفَةٌ
مِّنَ
الَّذِينَ
مَعَكَ
وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
عَلِمَ
أَن
لَّن
تُحْصُوهُ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنَ
الْقُرْآنِ
عَلِمَ
أَن
سَيَكُونُ
مِنكُم
مَّرْضَى
وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ
فِي
الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ
مِن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَآخَرُونَ
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنْهُ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَأَقْرِضُوا
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
وَمَا
تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم
مِّنْ
خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
عِندَ
اللَّهِ
هُوَ
خَيْرًا
وَأَعْظَمَ
أَجْرًا
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
مُتَّكِئِينَ
عَلَى
فُرُشٍۭ
بَطَآئِنُهَا
مِنْ
إِسْتَبْرَقٍ
وَجَنَى
الْجَنَّتَيْنِ
دَانٍ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَيْءٍ
فَأَخْرَجْنَا
مِنْهُ
خَضِرًا
نُّخْرِجُ
مِنْهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
وَمِنَ
النَّخْلِ
مِن
طَلْعِهَا
قِنْوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَجَنَّاتٍ
مِّنْ
أَعْنَابٍ
وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ
مُشْتَبِهًا
وَغَيْرَ
مُتَشَابِهٍ
انظُرُوا
إِلَى
ثَمَرِهِ
إِذَآ
أَثْمَرَ
وَيَنْعِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكُمْ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
قُطُوفُهَا
دَانِيَةٌ
|
|
وَدَانِيَةً
عَلَيْهِمْ
ظِلَالُهَا
وَذُلِّلَتْ
قُطُوفُهَا
تَذْلِيلًا
|
|
ثُمَّ
دَنَا
فَتَدَلَّى
|
|
ثُمَّ
أَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
تَقْتُلُونَ
أَنفُسَكُمْ
وَتُخْرِجُونَ
فَرِيقًا
مِّنكُم
مِّن
دِيَارِهِمْ
تَظَاهَرُونَ
عَلَيْهِم
بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَإِن
يَأْتُوكُمْ
أُسَارَى
تُفَادُوهُمْ
وَهُوَ
مُحَرَّمٌ
عَلَيْكُمْ
إِخْرَاجُهُمْ
أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ
الْكِتَابِ
وَتَكْفُرُونَ
بِبَعْضٍ
فَمَا
جَزَآءُ
مَن
يَفْعَلُ
ذَالِكَ
مِنكُمْ
إِلَّا
خِزْيٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يُرَدُّونَ
إِلَى
أَشَدِّ
الْعَذَابِ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
بِالْآخِرَةِ
فَلَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُمُ
الْعَذَابُ
وَلَا
هُمْ
يُنصَرُونَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
مَّنَعَ
مَسَاجِدَ
اللَّهِ
أَن
يُذْكَرَ
فِيهَا
اسْمُهُ
وَسَعَى
فِي
خَرَابِهَآ
أُولَائِكَ
مَا
كَانَ
لَهُمْ
أَن
يَدْخُلُوهَآ
إِلَّا
خَآئِفِينَ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَمَن
يَرْغَبُ
عَن
مِّلَّةِ
إِبْرَاهِيمَ
إِلَّا
مَن
سَفِهَ
نَفْسَهُ
وَلَقَدِ
اصْطَفَيْنَاهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَإِنَّهُ
فِي
الْآخِرَةِ
لَمِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
فَإِذَا
قَضَيْتُم
مَّنَاسِكَكُمْ
فَاذْكُرُوا
اللَّهَ
كَذِكْرِكُمْ
آبَاءَكُمْ
أَوْ
أَشَدَّ
ذِكْرًا
فَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
رَبَّنَآ
آتِنَا
فِي
الدُّنْيَا
وَمَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يَقُولُ
رَبَّنَآ
آتِنَا
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
حَسَنَةً
وَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيُشْهِدُ
اللَّهَ
عَلَى
مَا
فِي
قَلْبِهِ
وَهُوَ
أَلَدُّ
الْخِصَامِ
|
|
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَيَسْخَرُونَ
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
اتَّقَوْا
فَوْقَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَاللَّهُ
يَرْزُقُ
مَن
يَشَاءُ
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الشَّهْرِ
الْحَرَامِ
قِتَالٍ
فِيهِ
قُلْ
قِتَالٌ
فِيهِ
كَبِيرٌ
وَصَدٌّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَكُفْرٌ
بِهِ
وَالْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَإِخْرَاجُ
أَهْلِهِ
مِنْهُ
أَكْبَرُ
عِندَ
اللَّهِ
وَالْفِتْنَةُ
أَكْبَرُ
مِنَ
الْقَتْلِ
وَلَا
يَزَالُونَ
يُقَاتِلُونَكُمْ
حَتَّى
يَرُدُّوكُمْ
عَن
دِينِكُمْ
إِنِ
اسْتَطَاعُوا
وَمَن
يَرْتَدِدْ
مِنكُمْ
عَن
دِينِهِ
فَيَمُتْ
وَهُوَ
كَافِرٌ
فَأُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَيَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الْيَتَامَى
قُلْ
إِصْلَاحٌ
لَّهُمْ
خَيْرٌ
وَإِن
تُخَالِطُوهُمْ
فَإِخْوَانُكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
الْمُفْسِدَ
مِنَ
الْمُصْلِحِ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَأَعْنَتَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
زُيِّنَ
لِلنَّاسِ
حُبُّ
الشَّهَوَاتِ
مِنَ
النِّسَآءِ
وَالْبَنِينَ
وَالْقَنَاطِيرِ
الْمُقَنطَرَةِ
مِنَ
الذَّهَبِ
وَالْفِضَّةِ
وَالْخَيْلِ
الْمُسَوَّمَةِ
وَالْأَنْعَامِ
وَالْحَرْثِ
ذَالِكَ
مَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَاللَّهُ
عِندَهُ
حُسْنُ
الْمَآبِ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
إِذْ
قَالَتِ
الْمَلَائِكَةُ
يَامَرْيَمُ
إِنَّ
اللَّهَ
يُبَشِّرُكِ
بِكَلِمَةٍ
مِّنْهُ
اسْمُهُ
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
وَجِيهًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمِنَ
الْمُقَرَّبِينَ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَأُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
مَثَلُ
مَا
يُنفِقُونَ
فِي
هَاذِهِ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
كَمَثَلِ
رِيحٍ
فِيهَا
صِرٌّ
أَصَابَتْ
حَرْثَ
قَوْمٍ
ظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
فَأَهْلَكَتْهُ
وَمَا
ظَلَمَهُمُ
اللَّهُ
وَلَاكِنْ
أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِنَفْسٍ
أَن
تَمُوتَ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
كِتَابًا
مُّؤَجَّلًا
وَمَن
يُرِدْ
ثَوَابَ
الدُّنْيَا
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَمَن
يُرِدْ
ثَوَابَ
الْآخِرَةِ
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَسَنَجْزِي
الشَّاكِرِينَ
|
|
فَآتَاهُمُ
اللَّهُ
ثَوَابَ
الدُّنْيَا
وَحُسْنَ
ثَوَابِ
الْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يُحِبُّ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَلَقَدْ
صَدَقَكُمُ
اللَّهُ
وَعْدَهُٓ
إِذْ
تَحُسُّونَهُم
بِإِذْنِهِ
حَتَّى
إِذَا
فَشِلْتُمْ
وَتَنَازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَعَصَيْتُم
مِّن
بَعْدِ
مَآ
أَرَاكُم
مَّا
تُحِبُّونَ
مِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الدُّنْيَا
وَمِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
ثُمَّ
صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ
لِيَبْتَلِيَكُمْ
وَلَقَدْ
عَفَا
عَنكُمْ
وَاللَّهُ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
كُلُّ
نَفْسٍ
ذَآئِقَةُ
الْمَوْتِ
وَإِنَّمَا
تُوَفَّوْنَ
أُجُورَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فَمَن
زُحْزِحَ
عَنِ
النَّارِ
وَأُدْخِلَ
الْجَنَّةَ
فَقَدْ
فَازَ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
فَلْيُقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
الَّذِينَ
يَشْرُونَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
بِالْآخِرَةِ
وَمَن
يُقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَيُقْتَلْ
أَوْ
يَغْلِبْ
فَسَوْفَ
نُؤْتِيهِ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
قِيلَ
لَهُمْ
كُفُّوا
أَيْدِيَكُمْ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
يَخْشَوْنَ
النَّاسَ
كَخَشْيَةِ
اللَّهِ
أَوْ
أَشَدَّ
خَشْيَةً
وَقَالُوا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبْتَ
عَلَيْنَا
الْقِتَالَ
لَوْلَآ
أَخَّرْتَنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
قُلْ
مَتَاعُ
الدُّنْيَا
قَلِيلٌ
وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّمَنِ
اتَّقَى
وَلَا
تُظْلَمُونَ
فَتِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
ضَرَبْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَتَبَيَّنُوا
وَلَا
تَقُولُوا
لِمَنْ
أَلْقَى
إِلَيْكُمُ
السَّلَامَ
لَسْتَ
مُؤْمِنًا
تَبْتَغُونَ
عَرَضَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فَعِندَ
اللَّهِ
مَغَانِمُ
كَثِيرَةٌ
كَذَالِكَ
كُنتُم
مِّن
قَبْلُ
فَمَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
فَتَبَيَّنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
هَاأَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
جَادَلْتُمْ
عَنْهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فَمَن
يُجَادِلُ
اللَّهَ
عَنْهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
أَم
مَّن
يَكُونُ
عَلَيْهِمْ
وَكِيلًا
|
|
مَّن
كَانَ
يُرِيدُ
ثَوَابَ
الدُّنْيَا
فَعِندَ
اللَّهِ
ثَوَابُ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَكَانَ
اللَّهُ
سَمِيعًا
بَصِيرًا
|
|
إِنَّمَا
جَزَاءُ
الَّذِينَ
يُحَارِبُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَيَسْعَوْنَ
فِي
الْأَرْضِ
فَسَادًا
أَن
يُقَتَّلُوا
أَوْ
يُصَلَّبُوا
أَوْ
تُقَطَّعَ
أَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُم
مِّنْ
خِلَافٍ
أَوْ
يُنفَوْا
مِنَ
الْأَرْضِ
ذَالِكَ
لَهُمْ
خِزْيٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الرَّسُولُ
لَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
آمَنَّا
بِأَفْوَاهِهِمْ
وَلَمْ
تُؤْمِن
قُلُوبُهُمْ
وَمِنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِن
بَعْدِ
مَوَاضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هَاذَا
فَخُذُوهُ
وَإِن
لَّمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَن
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَقَالُوا
إِنْ
هِيَ
إِلَّا
حَيَاتُنَا
الدُّنْيَا
وَمَا
نَحْنُ
بِمَبْعُوثِينَ
|
|
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَلَلدَّارُ
الْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
وَذَرِ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
دِينَهُمْ
لَعِبًا
وَلَهْوًا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَذَكِّرْ
بِهِ
أَن
تُبْسَلَ
نَفْسٌ
بِمَا
كَسَبَتْ
لَيْسَ
لَهَا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيٌّ
وَلَا
شَفِيعٌ
وَإِن
تَعْدِلْ
كُلَّ
عَدْلٍ
لَّا
يُؤْخَذْ
مِنْهَآ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
أُبْسِلُوا
بِمَا
كَسَبُوا
لَهُمْ
شَرَابٌ
مِّنْ
حَمِيمٍ
وَعَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
يَامَعْشَرَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِّنكُمْ
يَقُصُّونَ
عَلَيْكُمْ
آيَاتِي
وَيُنذِرُونَكُمْ
لِقَاءَ
يَوْمِكُمْ
هَاذَا
قَالُوا
شَهِدْنَا
عَلَى
أَنفُسِنَا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
قُلْ
مَنْ
حَرَّمَ
زِينَةَ
اللَّهِ
الَّتِي
أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ
وَالطَّيِّبَاتِ
مِنَ
الرِّزْقِ
قُلْ
هِيَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
خَالِصَةً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
دِينَهُمْ
لَهْوًا
وَلَعِبًا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
فَالْيَوْمَ
نَنسَاهُمْ
كَمَا
نَسُوا
لِقَاءَ
يَوْمِهِمْ
هَاذَا
وَمَا
كَانُوا
بِآيَاتِنَا
يَجْحَدُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ
سَيَنَالُهُمْ
غَضَبٌ
مِّن
رَّبِّهِمْ
وَذِلَّةٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُفْتَرِينَ
|
|
وَاكْتُبْ
لَنَا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
إِنَّا
هُدْنَآ
إِلَيْكَ
قَالَ
عَذَابِي
أُصِيبُ
بِهِ
مَنْ
أَشَآءُ
وَرَحْمَتِي
وَسِعَتْ
كُلَّ
شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا
لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالَّذِينَ
هُم
بِآيَاتِنَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِذْ
أَنتُم
بِالْعُدْوَةِ
الدُّنْيَا
وَهُم
بِالْعُدْوَةِ
الْقُصْوَى
وَالرَّكْبُ
أَسْفَلَ
مِنكُمْ
وَلَوْ
تَوَاعَدتُّمْ
لَاخْتَلَفْتُمْ
فِي
الْمِيعَادِ
وَلَاكِن
لِّيَقْضِيَ
اللَّهُ
أَمْرًا
كَانَ
مَفْعُولًا
لِّيَهْلِكَ
مَنْ
هَلَكَ
عَن
بَيِّنَةٍ
وَيَحْيَى
مَنْ
حَيِّ
عَن
بَيِّنَةٍ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَسَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
مَا
كَانَ
لِنَبِيٍّ
أَن
يَكُونَ
لَهُٓ
أَسْرَى
حَتَّى
يُثْخِنَ
فِي
الْأَرْضِ
تُرِيدُونَ
عَرَضَ
الدُّنْيَا
وَاللَّهُ
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَا
لَكُمْ
إِذَا
قِيلَ
لَكُمُ
انفِرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
اثَّاقَلْتُمْ
إِلَى
الْأَرْضِ
أَرَضِيتُم
بِالْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
مِنَ
الْآخِرَةِ
فَمَا
مَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلَّا
قَلِيلٌ
|
|
فَلَا
تُعْجِبْكَ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُمْ
إِنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُم
بِهَا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
وَهُمْ
كَافِرُونَ
|
|
كَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
كَانُوا
أَشَدَّ
مِنكُمْ
قُوَّةً
وَأَكْثَرَ
أَمْوَالًا
وَأَوْلَادًا
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلَاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُم
بِخَلَاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُم
بِخَلَاقِهِمْ
وَخُضْتُمْ
كَالَّذِي
خَاضُوا
أُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
مَا
قَالُوا
وَلَقَدْ
قَالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَكَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلَامِهِمْ
وَهَمُّوا
بِمَا
لَمْ
يَنَالُوا
وَمَا
نَقَمُوا
إِلَّآ
أَنْ
أَغْنَاهُمُ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
مِن
فَضْلِهِ
فَإِن
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْرًا
لَّهُمْ
وَإِن
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذَابًا
أَلِيمًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَلَا
تُعْجِبْكَ
أَمْوَالُهُمْ
وَأَوْلَادُهُمْ
إِنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَن
يُعَذِّبَهُم
بِهَا
فِي
الدُّنْيَا
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
وَهُمْ
كَافِرُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
لِقَاءَنَا
وَرَضُوا
بِالْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَاطْمَأَنُّوا
بِهَا
وَالَّذِينَ
هُمْ
عَنْ
آيَاتِنَا
غَافِلُونَ
|
|
فَلَمَّآ
أَنجَاهُمْ
إِذَا
هُمْ
يَبْغُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنَّمَا
بَغْيُكُمْ
عَلَى
أَنفُسِكُم
مَّتَاعَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
ثُمَّ
إِلَيْنَا
مَرْجِعُكُمْ
فَنُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
إِنَّمَا
مَثَلُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
كَمَآءٍ
أَنزَلْنَاهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَبَاتُ
الْأَرْضِ
مِمَّا
يَأْكُلُ
النَّاسُ
وَالْأَنْعَامُ
حَتَّى
إِذَآ
أَخَذَتِ
الْأَرْضُ
زُخْرُفَهَا
وَازَّيَّنَتْ
وَظَنَّ
أَهْلُهَآ
أَنَّهُمْ
قَادِرُونَ
عَلَيْهَآ
أَتَاهَآ
أَمْرُنَا
لَيْلًا
أَوْ
نَهَارًا
فَجَعَلْنَاهَا
حَصِيدًا
كَأَن
لَّمْ
تَغْنَ
بِالْأَمْسِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
لَهُمُ
الْبُشْرَى
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
لَا
تَبْدِيلَ
لِكَلِمَاتِ
اللَّهِ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
مَتَاعٌ
فِي
الدُّنْيَا
ثُمَّ
إِلَيْنَا
مَرْجِعُهُمْ
ثُمَّ
نُذِيقُهُمُ
الْعَذَابَ
الشَّدِيدَ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
آتَيْتَ
فِرْعَوْنَ
وَمَلَأَهُ
زِينَةً
وَأَمْوَالًا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوا
عَن
سَبِيلِكَ
رَبَّنَا
اطْمِسْ
عَلَى
أَمْوَالِهِمْ
وَاشْدُدْ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُوا
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
فَلَوْلَا
كَانَتْ
قَرْيَةٌ
آمَنَتْ
فَنَفَعَهَآ
إِيمَانُهَآ
إِلَّا
قَوْمَ
يُونُسَ
لَمَّآ
آمَنُوا
كَشَفْنَا
عَنْهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَتَّعْنَاهُمْ
إِلَى
حِينٍ
|
|
مَن
كَانَ
يُرِيدُ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
وَزِينَتَهَا
نُوَفِّ
إِلَيْهِمْ
أَعْمَالَهُمْ
فِيهَا
وَهُمْ
فِيهَا
لَا
يُبْخَسُونَ
|
|
وَأُتْبِعُوا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
لَعْنَةً
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
أَلَا
إِنَّ
عَادًا
كَفَرُوا
رَبَّهُمْ
أَلَا
بُعْدًا
لِّعَادٍ
قَوْمِ
هُودٍ
|
|
رَبِّ
قَدْ
آتَيْتَنِي
مِنَ
الْمُلْكِ
وَعَلَّمْتَنِي
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنتَ
وَلِيِّي
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
تَوَفَّنِي
مُسْلِمًا
وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ
|
|
اللَّهُ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
وَفَرِحُوا
بِالْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلَّا
مَتَاعٌ
|
|
لَّهُمْ
عَذَابٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَقُّ
وَمَا
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مِن
وَاقٍ
|
|
الَّذِينَ
يَسْتَحِبُّونَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
عَلَى
الْآخِرَةِ
وَيَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَيَبْغُونَهَا
عِوَجًا
أُولَائِكَ
فِي
ضَلَالٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
يُثَبِّتُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْقَوْلِ
الثَّابِتِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
وَيُضِلُّ
اللَّهُ
الظَّالِمِينَ
وَيَفْعَلُ
اللَّهُ
مَا
يَشَاءُ
|
|
وَقِيلَ
لِلَّذِينَ
اتَّقَوْا
مَاذَآ
أَنزَلَ
رَبُّكُمْ
قَالُوا
خَيْرًا
لِّلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةٌ
وَلَدَارُ
الْآخِرَةِ
خَيْرٌ
وَلَنِعْمَ
دَارُ
الْمُتَّقِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا
فِي
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
ظُلِمُوا
لَنُبَوِّئَنَّهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمُ
اسْتَحَبُّوا
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
عَلَى
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَآتَيْنَاهُ
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَإِنَّهُ
فِي
الْآخِرَةِ
لَمِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
وَاصْبِرْ
نَفْسَكَ
مَعَ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
رَبَّهُم
بِالْغَدَاةِ
وَالْعَشِيِّ
يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ
وَلَا
تَعْدُ
عَيْنَاكَ
عَنْهُمْ
تُرِيدُ
زِينَةَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَا
تُطِعْ
مَنْ
أَغْفَلْنَا
قَلْبَهُ
عَن
ذِكْرِنَا
وَاتَّبَعَ
هَوَاهُ
وَكَانَ
أَمْرُهُ
فُرُطًا
|
|
وَاضْرِبْ
لَهُم
مَّثَلَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
كَمَآءٍ
أَنزَلْنَاهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَبَاتُ
الْأَرْضِ
فَأَصْبَحَ
هَشِيمًا
تَذْرُوهُ
الرِّيَاحُ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
مُّقْتَدِرًا
|
|
الْمَالُ
وَالْبَنُونَ
زِينَةُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَالْبَاقِيَاتُ
الصَّالِحَاتُ
خَيْرٌ
عِندَ
رَبِّكَ
ثَوَابًا
وَخَيْرٌ
أَمَلًا
|
|
الَّذِينَ
ضَلَّ
سَعْيُهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَهُمْ
يَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ
يُحْسِنُونَ
صُنْعًا
|
|
قَالُوا
لَن
نُّؤْثِرَكَ
عَلَى
مَا
جَاءَنَا
مِنَ
الْبَيِّنَاتِ
وَالَّذِي
فَطَرَنَا
فَاقْضِ
مَآ
أَنتَ
قَاضٍ
إِنَّمَا
تَقْضِي
هَاذِهِ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَآ
|
|
وَلَا
تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ
إِلَى
مَا
مَتَّعْنَا
بِهِ
أَزْوَاجًا
مِّنْهُمْ
زَهْرَةَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
لِنَفْتِنَهُمْ
فِيهِ
وَرِزْقُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
|
|
ثَانِيَ
عِطْفِهِ
لِيُضِلَّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَهُ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَنُذِيقُهُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
عَذَابَ
الْحَرِيقِ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَعْبُدُ
اللَّهَ
عَلَى
حَرْفٍ
فَإِنْ
أَصَابَهُ
خَيْرٌ
اطْمَأَنَّ
بِهِ
وَإِنْ
أَصَابَتْهُ
فِتْنَةٌ
انقَلَبَ
عَلَى
وَجْهِهِ
خَسِرَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةَ
ذَالِكَ
هُوَ
الْخُسْرَانُ
الْمُبِينُ
|
|
مَن
كَانَ
يَظُنُّ
أَن
لَّن
يَنصُرَهُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ
إِلَى
السَّمَاءِ
ثُمَّ
لْيَقْطَعْ
فَلْيَنظُرْ
هَلْ
يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ
مَا
يَغِيظُ
|
|
وَقَالَ
الْمَلَأُ
مِن
قَوْمِهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِلِقَآءِ
الْآخِرَةِ
وَأَتْرَفْنَاهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُكُمْ
يَأْكُلُ
مِمَّا
تَأْكُلُونَ
مِنْهُ
وَيَشْرَبُ
مِمَّا
تَشْرَبُونَ
|
|
إِنْ
هِيَ
إِلَّا
حَيَاتُنَا
الدُّنْيَا
نَمُوتُ
وَنَحْيَا
وَمَا
نَحْنُ
بِمَبْعُوثِينَ
|
|
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
لَمَسَّكُمْ
فِي
مَآ
أَفَضْتُمْ
فِيهِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحِبُّونَ
أَن
تَشِيعَ
الْفَاحِشَةُ
فِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْغَافِلَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
لُعِنُوا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَلْيَسْتَعْفِفِ
الَّذِينَ
لَا
يَجِدُونَ
نِكَاحًا
حَتَّى
يُغْنِيَهُمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ
الْكِتَابَ
مِمَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
فَكَاتِبُوهُمْ
إِنْ
عَلِمْتُمْ
فِيهِمْ
خَيْرًا
وَآتُوهُم
مِّن
مَّالِ
اللَّهِ
الَّذِي
آتَاكُمْ
وَلَا
تُكْرِهُوا
فَتَيَاتِكُمْ
عَلَى
الْبِغَآءِ
إِنْ
أَرَدْنَ
تَحَصُّنًا
لِّتَبْتَغُوا
عَرَضَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَن
يُكْرِههُّنَّ
فَإِنَّ
اللَّهَ
مِن
بَعْدِ
إِكْرَاهِهِنَّ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَأَتْبَعْنَاهُمْ
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
لَعْنَةً
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
هُم
مِّنَ
الْمَقْبُوحِينَ
|
|
وَمَآ
أُوتِيتُم
مِّن
شَيْءٍ
فَمَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَزِينَتُهَا
وَمَا
عِندَ
اللَّهِ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
أَفَمَن
وَعَدْنَاهُ
وَعْدًا
حَسَنًا
فَهُوَ
لَاقِيهِ
كَمَن
مَّتَّعْنَاهُ
مَتَاعَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
ثُمَّ
هُوَ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
مِنَ
الْمُحْضَرِينَ
|
|
وَابْتَغِ
فِيمَآ
آتَاكَ
اللَّهُ
الدَّارَ
الْآخِرَةَ
وَلَا
تَنسَ
نَصِيبَكَ
مِنَ
الدُّنْيَا
وَأَحْسِن
كَمَآ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
وَلَا
تَبْغِ
الْفَسَادَ
فِي
الْأَرْضِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُحِبُّ
الْمُفْسِدِينَ
|
|
فَخَرَجَ
عَلَى
قَوْمِهِ
فِي
زِينَتِهِ
قَالَ
الَّذِينَ
يُرِيدُونَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
يَالَيْتَ
لَنَا
مِثْلَ
مَآ
أُوتِيَ
قَارُونُ
إِنَّهُ
لَذُو
حَظٍّ
عَظِيمٍ
|
|
وَقَالَ
إِنَّمَا
اتَّخَذْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْثَانًا
مَّوَدَّةَ
بَيْنِكُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
ثُمَّ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكْفُرُ
بَعْضُكُم
بِبَعْضٍ
وَيَلْعَنُ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
وَمَأْوَاكُمُ
النَّارُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
وَوَهَبْنَا
لَهُٓ
إِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَجَعَلْنَا
فِي
ذُرِّيَّتِهِ
النُّبُوَّةَ
وَالْكِتَابَ
وَآتَيْنَاهُ
أَجْرَهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَإِنَّهُ
فِي
الْآخِرَةِ
لَمِنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
وَمَا
هَاذِهِ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
لَهْوٌ
وَلَعِبٌ
وَإِنَّ
الدَّارَ
الْآخِرَةَ
لَهِيَ
الْحَيَوَانُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَعْلَمُونَ
ظَاهِرًا
مِّنَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَهُمْ
عَنِ
الْآخِرَةِ
هُمْ
غَافِلُونَ
|
|
وَإِن
جَاهَدَاكَ
عَلَى
أَن
تُشْرِكَ
بِي
مَا
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
فَلَا
تُطِعْهُمَا
وَصَاحِبْهُمَا
فِي
الدُّنْيَا
مَعْرُوفًا
وَاتَّبِعْ
سَبِيلَ
مَنْ
أَنَابَ
إِلَيَّ
ثُمَّ
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
وَاخْشَوْا
يَوْمًا
لَّا
يَجْزِي
وَالِدٌ
عَن
وَلَدِهِ
وَلَا
مَوْلُودٌ
هُوَ
جَازٍ
عَن
وَالِدِهِ
شَيْئًا
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلَا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَلَا
يَغُرَّنَّكُم
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّأَزْوَاجِكَ
إِن
كُنتُنَّ
تُرِدْنَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
وَزِينَتَهَا
فَتَعَالَيْنَ
أُمَتِّعْكُنَّ
وَأُسَرِّحْكُنَّ
سَرَاحًا
جَمِيلًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأَعَدَّ
لَهُمْ
عَذَابًا
مُّهِينًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلَا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَلَا
يَغُرَّنَّكُم
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ
|
|
إِنَّا
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِزِينَةٍ
الْكَوَاكِبِ
|
|
قُلْ
يَاعِبَادِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةٌ
وَأَرْضُ
اللَّهِ
وَاسِعَةٌ
إِنَّمَا
يُوَفَّى
الصَّابِرُونَ
أَجْرَهُم
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
|
|
فَأَذَاقَهُمُ
اللَّهُ
الْخِزْيَ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَاقَوْمِ
إِنَّمَا
هَاذِهِ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
مَتَاعٌ
وَإِنَّ
الْآخِرَةَ
هِيَ
دَارُ
الْقَرَارِ
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّمَا
تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ
لَيْسَ
لَهُ
دَعْوَةٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَا
فِي
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ
مَرَدَّنَآ
إِلَى
اللَّهِ
وَأَنَّ
الْمُسْرِفِينَ
هُمْ
أَصْحَابُ
النَّارِ
|
|
إِنَّا
لَنَنصُرُ
رُسُلَنَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيَوْمَ
يَقُومُ
الْأَشْهَادُ
|
|
فَقَضَاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
فِي
يَوْمَيْنِ
وَأَوْحَى
فِي
كُلِّ
سَمَآءٍ
أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَحِفْظًا
ذَالِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ
رِيحًا
صَرْصَرًا
فِي
أَيَّامٍ
نَّحِسَاتٍ
لِّنُذِيقَهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَخْزَى
وَهُمْ
لَا
يُنصَرُونَ
|
|
نَحْنُ
أَوْلِيَآؤُكُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَفِي
الْآخِرَةِ
وَلَكُمْ
فِيهَا
مَا
تَشْتَهِي
أَنفُسُكُمْ
وَلَكُمْ
فِيهَا
مَا
تَدَّعُونَ
|
|
مَن
كَانَ
يُرِيدُ
حَرْثَ
الْآخِرَةِ
نَزِدْ
لَهُ
فِي
حَرْثِهِ
وَمَن
كَانَ
يُرِيدُ
حَرْثَ
الدُّنْيَا
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَمَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِن
نَّصِيبٍ
|
|
فَمَآ
أُوتِيتُم
مِّن
شَيْءٍ
فَمَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَا
عِندَ
اللَّهِ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَلَى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
|
|
أَهُمْ
يَقْسِمُونَ
رَحْمَتَ
رَبِّكَ
نَحْنُ
قَسَمْنَا
بَيْنَهُم
مَّعِيشَتَهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَرَفَعْنَا
بَعْضَهُمْ
فَوْقَ
بَعْضٍ
دَرَجَاتٍ
لِّيَتَّخِذَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
سُخْرِيًّا
وَرَحْمَتُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
مِّمَّا
يَجْمَعُونَ
|
|
وَزُخْرُفًا
وَإِن
كُلُّ
ذَالِكَ
لَمَّا
مَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةُ
عِندَ
رَبِّكَ
لِلْمُتَّقِينَ
|
|
وَقَالُوا
مَا
هِيَ
إِلَّا
حَيَاتُنَا
الدُّنْيَا
نَمُوتُ
وَنَحْيَا
وَمَا
يُهْلِكُنَآ
إِلَّا
الدَّهْرُ
وَمَا
لَهُم
بِذَالِكَ
مِنْ
عِلْمٍ
إِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَظُنُّونَ
|
|
ذَالِكُم
بِأَنَّكُمُ
اتَّخَذْتُمْ
آيَاتِ
اللَّهِ
هُزُوًا
وَغَرَّتْكُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
فَالْيَوْمَ
لَا
يُخْرَجُونَ
مِنْهَا
وَلَا
هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ
|
|
وَيَوْمَ
يُعْرَضُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
عَلَى
النَّارِ
أَذْهَبْتُمْ
طَيِّبَاتِكُمْ
فِي
حَيَاتِكُمُ
الدُّنْيَا
وَاسْتَمْتَعْتُم
بِهَا
فَالْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُونِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَسْتَكْبِرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَبِمَا
كُنتُمْ
تَفْسُقُونَ
|
|
إِنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَإِن
تُؤْمِنُوا
وَتَتَّقُوا
يُؤْتِكُمْ
أُجُورَكُمْ
وَلَا
يَسْأَلْكُمْ
أَمْوَالَكُمْ
|
|
فَأَعْرِضْ
عَن
مَّن
تَوَلَّى
عَن
ذِكْرِنَا
وَلَمْ
يُرِدْ
إِلَّا
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
وَلَوْلَآ
أَن
كَتَبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمُ
الْجَلَاءَ
لَعَذَّبَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابُ
النَّارِ
|
|
وَلَقَدْ
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَجَعَلْنَاهَا
رُجُومًا
لِّلشَّيَاطِينِ
وَأَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابَ
السَّعِيرِ
|
|
وَآثَرَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
|
|
بَلْ
تُؤْثِرُونَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّأَزْوَاجِكَ
وَبَنَاتِكَ
وَنِسَآءِ
الْمُؤْمِنِينَ
يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ
مِن
جَلَابِيبِهِنَّ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
يُعْرَفْنَ
فَلَا
يُؤْذَيْنَ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|