دون (مقاييس اللغة)
الدال والواو والنون أصل* واحِد يدلُّ على المداناةِ والمقاربة. يقال هذا دُونَ ذاك، أي هو أقرَبُ منه.
وإِذا أردْتَ تحقيرَه قلتَ دُوَيْنَ.
ولا يُشتقُّ منه فِعْلٌ.
ويقال في الإِغراء: دُونَكَهُ! أي خُذْه، أقرُبْ منه وقرِّبْه منك.
ويقولون أمرٌ دُونٌ، وثوب دُونٌ، أي قريبُ القِيمَة. قال القتيبـيّ: دانَ يَدُونُ دَوْناً، إذا ضَعُف، وأُدِين إدانةً.
وأنشدوا:أي لم يُضْعَف.
وهو عنده من الشَّيء الدُّون، أي الهيِّن. فإِن كان صحيحاً فقياسُه ما ذكرناه.
وَإِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّمَّا
نَزَّلْنَا
عَلَى
عَبْدِنَا
فَأْتُوا
بِسُورَةٍ
مِّن
مِّثْلِهِ
وَادْعُوا
شُهَدَاءَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قُلْ
إِن
كَانَتْ
لَكُمُ
الدَّارُ
الْآخِرَةُ
عِندَ
اللَّهِ
خَالِصَةً
مِّن
دُونِ
النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
لَّا
يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَلَيْسَ
مِنَ
اللَّهِ
فِي
شَيْءٍ
إِلَّآ
أَن
تَتَّقُوا
مِنْهُمْ
تُقَاةً
وَيُحَذِّرُكُمُ
اللَّهُ
نَفْسَهُ
وَإِلَى
اللَّهِ
الْمَصِيرُ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
تَعَالَوْا
إِلَى
كَلِمَةٍ
سَوَآءٍۭ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمْ
أَلَّا
نَعْبُدَ
إِلَّا
اللَّهَ
وَلَا
نُشْرِكَ
بِهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَتَّخِذَ
بَعْضُنَا
بَعْضًا
أَرْبَابًا
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَقُولُوا
اشْهَدُوا
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ
|
|
مَا
كَانَ
لِبَشَرٍ
أَن
يُؤْتِيَهُ
اللَّهُ
الْكِتَابَ
وَالْحُكْمَ
وَالنُّبُوَّةَ
ثُمَّ
يَقُولَ
لِلنَّاسِ
كُونُوا
عِبَادًا
لِّي
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِن
كُونُوا
رَبَّانِيِّينَ
بِمَا
كُنتُمْ
تُعَلِّمُونَ
الْكِتَابَ
وَبِمَا
كُنتُمْ
تَدْرُسُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
بِطَانَةً
مِّن
دُونِكُمْ
لَا
يَأْلُونَكُمْ
خَبَالًا
وَدُّوا
مَا
عَنِتُّمْ
قَدْ
بَدَتِ
الْبَغْضَآءُ
مِنْ
أَفْوَاهِهِمْ
وَمَا
تُخْفِي
صُدُورُهُمْ
أَكْبَرُ
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
إِن
كُنتُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَغْفِرُ
أَن
يُشْرَكَ
بِهِ
وَيَغْفِرُ
مَا
دُونَ
ذَالِكَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَمَن
يُشْرِكْ
بِاللَّهِ
فَقَدِ
افْتَرَى
إِثْمًا
عَظِيمًا
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَغْفِرُ
أَن
يُشْرَكَ
بِهِ
وَيَغْفِرُ
مَا
دُونَ
ذَالِكَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَمَن
يُشْرِكْ
بِاللَّهِ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلَالًا
بَعِيدًا
|
|
إِن
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
إِلَّآ
إِنَاثًا
وَإِن
يَدْعُونَ
إِلَّا
شَيْطَانًا
مَّرِيدًا
|
|
وَلَأُضِلَّنَّهُمْ
وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ
وَلَآمُرَنَّهُمْ
فَلَيُبَتِّكُنَّ
آذَانَ
الْأَنْعَامِ
وَلَآمُرَنَّهُمْ
فَلَيُغَيِّرُنَّ
خَلْقَ
اللَّهِ
وَمَن
يَتَّخِذِ
الشَّيْطَانَ
وَلِيًّا
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
فَقَدْ
خَسِرَ
خُسْرَانًا
مُّبِينًا
|
|
لَّيْسَ
بِأَمَانِيِّكُمْ
وَلَآ
أَمَانِيِّ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
مَن
يَعْمَلْ
سُوءًا
يُجْزَ
بِهِ
وَلَا
يَجِدْ
لَهُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَلَا
نَصِيرًا
|
|
الَّذِينَ
يَتَّخِذُونَ
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَيَبْتَغُونَ
عِندَهُمُ
الْعِزَّةَ
فَإِنَّ
الْعِزَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
الْكَافِرِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَتُرِيدُونَ
أَن
تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
عَلَيْكُمْ
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَيَزِيدُهُم
مِّن
فَضْلِهِ
وَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْتَنكَفُوا
وَاسْتَكْبَرُوا
فَيُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
وَلَا
يَجِدُونَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَلَا
نَصِيرًا
|
|
قُلْ
أَتَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَمْلِكُ
لَكُمْ
ضَرًّا
وَلَا
نَفْعًا
وَاللَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
أَأَنتَ
قُلْتَ
لِلنَّاسِ
اتَّخِذُونِي
وَأُمِّيَ
إِلَاهَيْنِ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أَقُولَ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِحَقٍّ
إِن
كُنتُ
قُلْتُهُ
فَقَدْ
عَلِمْتَهُ
تَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِي
وَلَآ
أَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِكَ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
وَأَنذِرْ
بِهِ
الَّذِينَ
يَخَافُونَ
أَن
يُحْشَرُوا
إِلَى
رَبِّهِمْ
لَيْسَ
لَهُم
مِّن
دُونِهِ
وَلِيٌّ
وَلَا
شَفِيعٌ
لَّعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
قُلْ
إِنِّي
نُهِيتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قُل
لَّآ
أَتَّبِعُ
أَهْوَاءَكُمْ
قَدْ
ضَلَلْتُ
إِذًا
وَمَآ
أَنَا۠
مِنَ
الْمُهْتَدِينَ
|
|
وَذَرِ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
دِينَهُمْ
لَعِبًا
وَلَهْوًا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَذَكِّرْ
بِهِ
أَن
تُبْسَلَ
نَفْسٌ
بِمَا
كَسَبَتْ
لَيْسَ
لَهَا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيٌّ
وَلَا
شَفِيعٌ
وَإِن
تَعْدِلْ
كُلَّ
عَدْلٍ
لَّا
يُؤْخَذْ
مِنْهَآ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
أُبْسِلُوا
بِمَا
كَسَبُوا
لَهُمْ
شَرَابٌ
مِّنْ
حَمِيمٍ
وَعَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
قُلْ
أَنَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُنَا
وَلَا
يَضُرُّنَا
وَنُرَدُّ
عَلَى
أَعْقَابِنَا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَانَا
اللَّهُ
كَالَّذِي
اسْتَهْوَتْهُ
الشَّيَاطِينُ
فِي
الْأَرْضِ
حَيْرَانَ
لَهُٓ
أَصْحَابٌ
يَدْعُونَهُٓ
إِلَى
الْهُدَى
ائْتِنَا
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدَى
وَأُمِرْنَا
لِنُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَا
تَسُبُّوا
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
فَيَسُبُّوا
اللَّهَ
عَدْوًا
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
كَذَالِكَ
زَيَّنَّا
لِكُلِّ
أُمَّةٍ
عَمَلَهُمْ
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّهِم
مَّرْجِعُهُمْ
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
اتَّبِعُوا
مَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكُم
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَلَا
تَتَّبِعُوا
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
قَلِيلًا
مَّا
تَذَكَّرُونَ
|
|
فَرِيقًا
هَدَى
وَفَرِيقًا
حَقَّ
عَلَيْهِمُ
الضَّلَالَةُ
إِنَّهُمُ
اتَّخَذُوا
الشَّيَاطِينَ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَيَحْسَبُونَ
أَنَّهُم
مُّهْتَدُونَ
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
أُولَائِكَ
يَنَالُهُمْ
نَصِيبُهُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
حَتَّى
إِذَا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قَالُوا
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
إِنَّكُمْ
لَتَأْتُونَ
الرِّجَالَ
شَهْوَةً
مِّن
دُونِ
النِّسَآءِ
بَلْ
أَنتُمْ
قَوْمٌ
مُّسْرِفُونَ
|
|
وَقَطَّعْنَاهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
أُمَمًا
مِّنْهُمُ
الصَّالِحُونَ
وَمِنْهُمْ
دُونَ
ذَالِكَ
وَبَلَوْنَاهُم
بِالْحَسَنَاتِ
وَالسَّيِّئَاتِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
عِبَادٌ
أَمْثَالُكُمْ
فَادْعُوهُمْ
فَلْيَسْتَجِيبُوا
لَكُمْ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَسْتَطِيعُونَ
نَصْرَكُمْ
وَلَآ
أَنفُسَهُمْ
يَنصُرُونَ
|
|
وَاذْكُر
رَّبَّكَ
فِي
نَفْسِكَ
تَضَرُّعًا
وَخِيفَةً
وَدُونَ
الْجَهْرِ
مِنَ
الْقَوْلِ
بِالْغُدُوِّ
وَالْآصَالِ
وَلَا
تَكُن
مِّنَ
الْغَافِلِينَ
|
|
وَأَعِدُّوا
لَهُم
مَّا
اسْتَطَعْتُم
مِّن
قُوَّةٍ
وَمِن
رِّبَاطِ
الْخَيْلِ
تُرْهِبُونَ
بِهِ
عَدُوَّ
اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ
مِن
دُونِهِمْ
لَا
تَعْلَمُونَهُمُ
اللَّهُ
يَعْلَمُهُمْ
وَمَا
تُنفِقُوا
مِن
شَيْءٍ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ
وَأَنتُمْ
لَا
تُظْلَمُونَ
|
|
أَمْ
حَسِبْتُمْ
أَن
تُتْرَكُوا
وَلَمَّا
يَعْلَمِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
جَاهَدُوا
مِنكُمْ
وَلَمْ
يَتَّخِذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَا
رَسُولِهِ
وَلَا
الْمُؤْمِنِينَ
وَلِيجَةً
وَاللَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
اتَّخَذُوا
أَحْبَارَهُمْ
وَرُهْبَانَهُمْ
أَرْبَابًا
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
وَالْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَمَآ
أُمِرُوا
إِلَّا
لِيَعْبُدُوا
إِلَاهًا
وَاحِدًا
لَّآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
سُبْحَانَهُ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَيَقُولُونَ
هَؤُلَآءِ
شُفَعَاؤُنَا
عِندَ
اللَّهِ
قُلْ
أَتُنَبِّئُونَ
اللَّهَ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
أَن
يُفْتَرَى
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِن
تَصْدِيقَ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَتَفْصِيلَ
الْكِتَابِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
مِن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
فَأْتُوا
بِسُورَةٍ
مِّثْلِهِ
وَادْعُوا
مَنِ
اسْتَطَعْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَتَّبِعُ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
شُرَكَاءَ
إِن
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَإِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَخْرُصُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّن
دِينِي
فَلَآ
أَعْبُدُ
الَّذِينَ
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِنْ
أَعْبُدُ
اللَّهَ
الَّذِي
يَتَوَفَّاكُمْ
وَأُمِرْتُ
أَنْ
أَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَا
تَدْعُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُكَ
وَلَا
يَضُرُّكَ
فَإِن
فَعَلْتَ
فَإِنَّكَ
إِذًا
مِّنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
فَأْتُوا
بِعَشْرِ
سُوَرٍ
مِّثْلِهِ
مُفْتَرَيَاتٍ
وَادْعُوا
مَنِ
اسْتَطَعْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أُولَائِكَ
لَمْ
يَكُونُوا
مُعْجِزِينَ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
كَانَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِنْ
أَوْلِيَاءَ
يُضَاعَفُ
لَهُمُ
الْعَذَابُ
مَا
كَانُوا
يَسْتَطِيعُونَ
السَّمْعَ
وَمَا
كَانُوا
يُبْصِرُونَ
|
|
مِن
دُونِهِ
فَكِيدُونِي
جَمِيعًا
ثُمَّ
لَا
تُنظِرُونِ
|
|
وَمَا
ظَلَمْنَاهُمْ
وَلَاكِن
ظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
فَمَآ
أَغْنَتْ
عَنْهُمْ
آلِهَتُهُمُ
الَّتِي
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
لَّمَّا
جَاءَ
أَمْرُ
رَبِّكَ
وَمَا
زَادُوهُمْ
غَيْرَ
تَتْبِيبٍ
|
|
وَلَا
تَرْكَنُوا
إِلَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
فَتَمَسَّكُمُ
النَّارُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِنْ
أَوْلِيَاءَ
ثُمَّ
لَا
تُنصَرُونَ
|
|
مَا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِهِ
إِلَّآ
أَسْمَآءً
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
أَنزَلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلَّا
لِلَّهِ
أَمَرَ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّآ
إِيَّاهُ
ذَالِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
لَهُ
مُعَقِّبَاتٌ
مِّن
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهِ
يَحْفَظُونَهُ
مِنْ
أَمْرِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُغَيِّرُ
مَا
بِقَوْمٍ
حَتَّى
يُغَيِّرُوا
مَا
بِأَنفُسِهِمْ
وَإِذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
سُوءًا
فَلَا
مَرَدَّ
لَهُ
وَمَا
لَهُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَالٍ
|
|
لَهُ
دَعْوَةُ
الْحَقِّ
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَسْتَجِيبُونَ
لَهُم
بِشَيْءٍ
إِلَّا
كَبَاسِطِ
كَفَّيْهِ
إِلَى
الْمَآءِ
لِيَبْلُغَ
فَاهُ
وَمَا
هُوَ
بِبَالِغِهِ
وَمَا
دُعَآءُ
الْكَافِرِينَ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
|
|
قُلْ
مَن
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُلِ
اللَّهُ
قُلْ
أَفَاتَّخَذْتُم
مِّن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
لَا
يَمْلِكُونَ
لِأَنفُسِهِمْ
نَفْعًا
وَلَا
ضَرًّا
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الْأَعْمَى
وَالْبَصِيرُ
أَمْ
هَلْ
تَسْتَوِي
الظُّلُمَاتُ
وَالنُّورُ
أَمْ
جَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكَاءَ
خَلَقُوا
كَخَلْقِهِ
فَتَشَابَهَ
الْخَلْقُ
عَلَيْهِمْ
قُلِ
اللَّهُ
خَالِقُ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
الْوَاحِدُ
الْقَهَّارُ
|
|
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَا
يَخْلُقُونَ
شَيْئًا
وَهُمْ
يُخْلَقُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
لَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
عَبَدْنَا
مِن
دُونِهِ
مِن
شَيْءٍ
نَّحْنُ
وَلَآ
آبَآؤُنَا
وَلَا
حَرَّمْنَا
مِن
دُونِهِ
مِن
شَيْءٍ
كَذَالِكَ
فَعَلَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَهَلْ
عَلَى
الرُّسُلِ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَمْلِكُ
لَهُمْ
رِزْقًا
مِّنَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
شَيْئًا
وَلَا
يَسْتَطِيعُونَ
|
|
وَإِذَا
رَأَى
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
شُرَكَائَهُمْ
قَالُوا
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
شُرَكَآؤُنَا
الَّذِينَ
كُنَّا
نَدْعُوا
مِن
دُونِكَ
فَأَلْقَوْا
إِلَيْهِمُ
الْقَوْلَ
إِنَّكُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
وَآتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
وَجَعَلْنَاهُ
هُدًى
لِّبَنِي
إِسْرَائِيلَ
أَلَّا
تَتَّخِذُوا
مِن
دُونِي
وَكِيلًا
|
|
قُلِ
ادْعُوا
الَّذِينَ
زَعَمْتُم
مِّن
دُونِهِ
فَلَا
يَمْلِكُونَ
كَشْفَ
الضُّرِّ
عَنكُمْ
وَلَا
تَحْوِيلًا
|
|
وَمَن
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِي
وَمَن
يُضْلِلْ
فَلَن
تَجِدَ
لَهُمْ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِهِ
وَنَحْشُرُهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
عَلَى
وُجُوهِهِمْ
عُمْيًا
وَبُكْمًا
وَصُمًّا
مَّأْوَاهُمْ
جَهَنَّمُ
كُلَّمَا
خَبَتْ
زِدْنَاهُمْ
سَعِيرًا
|
|
وَرَبَطْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
إِذْ
قَامُوا
فَقَالُوا
رَبُّنَا
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَن
نَّدْعُوَ
مِن
دُونِهِ
إِلَاهًا
لَّقَدْ
قُلْنَآ
إِذًا
شَطَطًا
|
|
هَؤُلَآءِ
قَوْمُنَا
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
لَّوْلَا
يَأْتُونَ
عَلَيْهِم
بِسُلْطَانٍۭ
بَيِّنٍ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
|
|
قُلِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
لَبِثُوا
لَهُ
غَيْبُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَبْصِرْ
بِهِ
وَأَسْمِعْ
مَا
لَهُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
يُشْرِكُ
فِي
حُكْمِهِ
أَحَدًا
|
|
وَاتْلُ
مَآ
أُوْحِيَ
إِلَيْكَ
مِن
كِتَابِ
رَبِّكَ
لَا
مُبَدِّلَ
لِكَلِمَاتِهِ
وَلَن
تَجِدَ
مِن
دُونِهِ
مُلْتَحَدًا
|
|
وَلَمْ
تَكُن
لَّهُ
فِئَةٌ
يَنصُرُونَهُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَمَا
كَانَ
مُنتَصِرًا
|
|
وَإِذْ
قُلْنَا
لِلْمَلَائِكَةِ
اسْجُدُوا
لِآدَمَ
فَسَجَدُوا
إِلَّآ
إِبْلِيسَ
كَانَ
مِنَ
الْجِنِّ
فَفَسَقَ
عَنْ
أَمْرِ
رَبِّهِ
أَفَتَتَّخِذُونَهُ
وَذُرِّيَّتَهُٓ
أَوْلِيَاءَ
مِن
دُونِي
وَهُمْ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
بِئْسَ
لِلظَّالِمِينَ
بَدَلًا
|
|
وَرَبُّكَ
الْغَفُورُ
ذُو
الرَّحْمَةِ
لَوْ
يُؤَاخِذُهُم
بِمَا
كَسَبُوا
لَعَجَّلَ
لَهُمُ
الْعَذَابَ
بَل
لَّهُم
مَّوْعِدٌ
لَّن
يَجِدُوا
مِن
دُونِهِ
مَوْئِلًا
|
|
حَتَّى
إِذَا
بَلَغَ
مَطْلِعَ
الشَّمْسِ
وَجَدَهَا
تَطْلُعُ
عَلَى
قَوْمٍ
لَّمْ
نَجْعَل
لَّهُم
مِّن
دُونِهَا
سِتْرًا
|
|
حَتَّى
إِذَا
بَلَغَ
بَيْنَ
السَّدَّيْنِ
وَجَدَ
مِن
دُونِهِمَا
قَوْمًا
لَّا
يَكَادُونَ
يَفْقَهُونَ
قَوْلًا
|
|
أَفَحَسِبَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَن
يَتَّخِذُوا
عِبَادِي
مِن
دُونِي
أَوْلِيَاءَ
إِنَّآ
أَعْتَدْنَا
جَهَنَّمَ
لِلْكَافِرِينَ
نُزُلًا
|
|
فَاتَّخَذَتْ
مِن
دُونِهِمْ
حِجَابًا
فَأَرْسَلْنَآ
إِلَيْهَا
رُوحَنَا
فَتَمَثَّلَ
لَهَا
بَشَرًا
سَوِيًّا
|
|
وَأَعْتَزِلُكُمْ
وَمَا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَأَدْعُو
رَبِّي
عَسَى
أَلَّآ
أَكُونَ
بِدُعَآءِ
رَبِّي
شَقِيًّا
|
|
فَلَمَّا
اعْتَزَلَهُمْ
وَمَا
يَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَهَبْنَا
لَهُٓ
إِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَكُلًّا
جَعَلْنَا
نَبِيًّا
|
|
وَاتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
آلِهَةً
لِّيَكُونُوا
لَهُمْ
عِزًّا
|
|
أَمِ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
قُلْ
هَاتُوا
بُرْهَانَكُمْ
هَاذَا
ذِكْرُ
مَن
مَّعِيَ
وَذِكْرُ
مَن
قَبْلِي
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
الْحَقَّ
فَهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
وَمَن
يَقُلْ
مِنْهُمْ
إِنِّي
إِلَاهٌ
مِّن
دُونِهِ
فَذَالِكَ
نَجْزِيهِ
جَهَنَّمَ
كَذَالِكَ
نَجْزِي
الظَّالِمِينَ
|
|
أَمْ
لَهُمْ
آلِهَةٌ
تَمْنَعُهُم
مِّن
دُونِنَا
لَا
يَسْتَطِيعُونَ
نَصْرَ
أَنفُسِهِمْ
وَلَا
هُم
مِّنَّا
يُصْحَبُونَ
|
|
قَالَ
أَفَتَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُكُمْ
شَيْئًا
وَلَا
يَضُرُّكُمْ
|
|
أُفٍّ
لَّكُمْ
وَلِمَا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
وَمِنَ
الشَّيَاطِينِ
مَن
يَغُوصُونَ
لَهُ
وَيَعْمَلُونَ
عَمَلًا
دُونَ
ذَالِكَ
وَكُنَّا
لَهُمْ
حَافِظِينَ
|
|
إِنَّكُمْ
وَمَا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
حَصَبُ
جَهَنَّمَ
أَنتُمْ
لَهَا
وَارِدُونَ
|
|
يَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَضُرُّهُ
وَمَا
لَا
يَنفَعُهُ
ذَالِكَ
هُوَ
الضَّلَالُ
الْبَعِيدُ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
وَأَنَّ
مَا
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
هُوَ
الْبَاطِلُ
وَأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
سُلْطَانًا
وَمَا
لَيْسَ
لَهُم
بِهِ
عِلْمٌ
وَمَا
لِلظَّالِمِينَ
مِن
نَّصِيرٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
ضُرِبَ
مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا
لَهُٓ
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَن
يَخْلُقُوا
ذُبَابًا
وَلَوِ
اجْتَمَعُوا
لَهُ
وَإِن
يَسْلُبْهُمُ
الذُّبَابُ
شَيْئًا
لَّا
يَسْتَنقِذُوهُ
مِنْهُ
ضَعُفَ
الطَّالِبُ
وَالْمَطْلُوبُ
|
|
بَلْ
قُلُوبُهُمْ
فِي
غَمْرَةٍ
مِّنْ
هَاذَا
وَلَهُمْ
أَعْمَالٌ
مِّن
دُونِ
ذَالِكَ
هُمْ
لَهَا
عَامِلُونَ
|
|
وَاتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
لَّا
يَخْلُقُونَ
شَيْئًا
وَهُمْ
يُخْلَقُونَ
وَلَا
يَمْلِكُونَ
لِأَنفُسِهِمْ
ضَرًّا
وَلَا
نَفْعًا
وَلَا
يَمْلِكُونَ
مَوْتًا
وَلَا
حَيَاةً
وَلَا
نُشُورًا
|
|
وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
وَمَا
يَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
فَيَقُولُ
أَأَنتُمْ
أَضْلَلْتُمْ
عِبَادِي
هَؤُلَآءِ
أَمْ
هُمْ
ضَلُّوا
السَّبِيلَ
|
|
قَالُوا
سُبْحَانَكَ
مَا
كَانَ
يَنبَغِي
لَنَآ
أَن
نَّتَّخِذَ
مِن
دُونِكَ
مِنْ
أَوْلِيَاءَ
وَلَاكِن
مَّتَّعْتَهُمْ
وَآبَاءَهُمْ
حَتَّى
نَسُوا
الذِّكْرَ
وَكَانُوا
قَوْمًا
بُورًا
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُهُمْ
وَلَا
يَضُرُّهُمْ
وَكَانَ
الْكَافِرُ
عَلَى
رَبِّهِ
ظَهِيرًا
|
|
مِن
دُونِ
اللَّهِ
هَلْ
يَنصُرُونَكُمْ
أَوْ
يَنتَصِرُونَ
|
|
وَجَدتُّهَا
وَقَوْمَهَا
يَسْجُدُونَ
لِلشَّمْسِ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
فَصَدَّهُمْ
عَنِ
السَّبِيلِ
فَهُمْ
لَا
يَهْتَدُونَ
|
|
وَصَدَّهَا
مَا
كَانَت
تَّعْبُدُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
إِنَّهَا
كَانَتْ
مِن
قَوْمٍ
كَافِرِينَ
|
|
أَئِنَّكُمْ
لَتَأْتُونَ
الرِّجَالَ
شَهْوَةً
مِّن
دُونِ
النِّسَآءِ
بَلْ
أَنتُمْ
قَوْمٌ
تَجْهَلُونَ
|
|
وَلَمَّا
وَرَدَ
مَاءَ
مَدْيَنَ
وَجَدَ
عَلَيْهِ
أُمَّةً
مِّنَ
النَّاسِ
يَسْقُونَ
وَوَجَدَ
مِن
دُونِهِمُ
امْرَأَتَيْنِ
تَذُودَانِ
قَالَ
مَا
خَطْبُكُمَا
قَالَتَا
لَا
نَسْقِي
حَتَّى
يُصْدِرَ
الرِّعَآءُ
وَأَبُونَا
شَيْخٌ
كَبِيرٌ
|
|
فَخَسَفْنَا
بِهِ
وَبِدَارِهِ
الْأَرْضَ
فَمَا
كَانَ
لَهُ
مِن
فِئَةٍ
يَنصُرُونَهُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَمَا
كَانَ
مِنَ
الْمُنتَصِرِينَ
|
|
إِنَّمَا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْثَانًا
وَتَخْلُقُونَ
إِفْكًا
إِنَّ
الَّذِينَ
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَا
يَمْلِكُونَ
لَكُمْ
رِزْقًا
فَابْتَغُوا
عِندَ
اللَّهِ
الرِّزْقَ
وَاعْبُدُوهُ
وَاشْكُرُوا
لَهُٓ
إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَمَآ
أَنتُم
بِمُعْجِزِينَ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَقَالَ
إِنَّمَا
اتَّخَذْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْثَانًا
مَّوَدَّةَ
بَيْنِكُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
ثُمَّ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكْفُرُ
بَعْضُكُم
بِبَعْضٍ
وَيَلْعَنُ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
وَمَأْوَاكُمُ
النَّارُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
مَثَلُ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْلِيَاءَ
كَمَثَلِ
الْعَنكَبُوتِ
اتَّخَذَتْ
بَيْتًا
وَإِنَّ
أَوْهَنَ
الْبُيُوتِ
لَبَيْتُ
الْعَنكَبُوتِ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
مِن
شَيْءٍ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
هَاذَا
خَلْقُ
اللَّهِ
فَأَرُونِي
مَاذَا
خَلَقَ
الَّذِينَ
مِن
دُونِهِ
بَلِ
الظَّالِمُونَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
وَأَنَّ
مَا
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
الْبَاطِلُ
وَأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
مَا
لَكُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
شَفِيعٍ
أَفَلَا
تَتَذَكَّرُونَ
|
|
وَلَنُذِيقَنَّهُم
مِّنَ
الْعَذَابِ
الْأَدْنَى
دُونَ
الْعَذَابِ
الْأَكْبَرِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
قُلْ
مَن
ذَا
الَّذِي
يَعْصِمُكُم
مِّنَ
اللَّهِ
إِنْ
أَرَادَ
بِكُمْ
سُوءًا
أَوْ
أَرَادَ
بِكُمْ
رَحْمَةً
وَلَا
يَجِدُونَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَلَا
نَصِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّآ
أَحْلَلْنَا
لَكَ
أَزْوَاجَكَ
اللَّاتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَمَا
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفَاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَبَنَاتِ
عَمِّكَ
وَبَنَاتِ
عَمَّاتِكَ
وَبَنَاتِ
خَالِكَ
وَبَنَاتِ
خَالَاتِكَ
اللَّاتِي
هَاجَرْنَ
مَعَكَ
وَامْرَأَةً
مُّؤْمِنَةً
إِن
وَهَبَتْ
نَفْسَهَا
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرَادَ
النَّبِيُّ
أَن
يَسْتَنكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّكَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنَا
مَا
فَرَضْنَا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْوَاجِهِمْ
وَمَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُمْ
لِكَيْلَا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
قُلِ
ادْعُوا
الَّذِينَ
زَعَمْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
لَا
يَمْلِكُونَ
مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
لَهُمْ
فِيهِمَا
مِن
شِرْكٍ
وَمَا
لَهُ
مِنْهُم
مِّن
ظَهِيرٍ
|
|
قَالُوا
سُبْحَانَكَ
أَنتَ
وَلِيُّنَا
مِن
دُونِهِم
بَلْ
كَانُوا
يَعْبُدُونَ
الْجِنَّ
أَكْثَرُهُم
بِهِم
مُّؤْمِنُونَ
|
|
يُولِجُ
الَّلَيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَيُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
ذَالِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
لَهُ
الْمُلْكُ
وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
مَا
يَمْلِكُونَ
مِن
قِطْمِيرٍ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
شُرَكَاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
أَمْ
آتَيْنَاهُمْ
كِتَابًا
فَهُمْ
عَلَى
بَيِّنَتٍ
مِّنْهُ
بَلْ
إِن
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
إِلَّا
غُرُورًا
|
|
أَأَتَّخِذُ
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
إِن
يُرِدْنِ
الرَّحْمَانُ
بِضُرٍّ
لَّا
تُغْنِ
عَنِّي
شَفَاعَتُهُمْ
شَيْئًا
وَلَا
يُنقِذُونِ
|
|
وَاتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
آلِهَةً
لَّعَلَّهُمْ
يُنصَرُونَ
|
|
مِن
دُونِ
اللَّهِ
فَاهْدُوهُمْ
إِلَى
صِرَاطِ
الْجَحِيمِ
|
|
أَئِفْكًا
آلِهَةً
دُونَ
اللَّهِ
تُرِيدُونَ
|
|
أَلَا
لِلَّهِ
الدِّينُ
الْخَالِصُ
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
مَا
نَعْبُدُهُمْ
إِلَّا
لِيُقَرِّبُونَآ
إِلَى
اللَّهِ
زُلْفَى
إِنَّ
اللَّهَ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
فِي
مَا
هُمْ
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
كَاذِبٌ
كَفَّارٌ
|
|
فَاعْبُدُوا
مَا
شِئْتُم
مِّن
دُونِهِ
قُلْ
إِنَّ
الْخَاسِرِينَ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
وَأَهْلِيهِمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
أَلَا
ذَالِكَ
هُوَ
الْخُسْرَانُ
الْمُبِينُ
|
|
أَلَيْسَ
اللَّهُ
بِكَافٍ
عَبْدَهُ
وَيُخَوِّفُونَكَ
بِالَّذِينَ
مِن
دُونِهِ
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِنْ
هَادٍ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلْ
أَفَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
إِنْ
أَرَادَنِي
اللَّهُ
بِضُرٍّ
هَلْ
هُنَّ
كَاشِفَاتُ
ضُرِّهِ
أَوْ
أَرَادَنِي
بِرَحْمَةٍ
هَلْ
هُنَّ
مُمْسِكَاتُ
رَحْمَتِهِ
قُلْ
حَسْبِيَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
يَتَوَكَّلُ
الْمُتَوَكِّلُونَ
|
|
أَمِ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
شُفَعَاءَ
قُلْ
أَوَلَوْ
كَانُوا
لَا
يَمْلِكُونَ
شَيْئًا
وَلَا
يَعْقِلُونَ
|
|
وَإِذَا
ذُكِرَ
اللَّهُ
وَحْدَهُ
اشْمَأَزَّتْ
قُلُوبُ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَإِذَا
ذُكِرَ
الَّذِينَ
مِن
دُونِهِ
إِذَا
هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ
|
|
وَاللَّهُ
يَقْضِي
بِالْحَقِّ
وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
لَا
يَقْضُونَ
بِشَيْءٍ
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ
|
|
قُلْ
إِنِّي
نُهِيتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَمَّا
جَاءَنِي
الْبَيِّنَاتُ
مِن
رَّبِّي
وَأُمِرْتُ
أَنْ
أُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
بَل
لَّمْ
نَكُن
نَّدْعُوا
مِن
قَبْلُ
شَيْئًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
اللَّهُ
حَفِيظٌ
عَلَيْهِمْ
وَمَآ
أَنتَ
عَلَيْهِم
بِوَكِيلٍ
|
|
أَمِ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
فَاللَّهُ
هُوَ
الْوَلِيُّ
وَهُوَ
يُحْيِي
الْمَوْتَى
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَمَآ
أَنتُم
بِمُعْجِزِينَ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَمَا
كَانَ
لَهُم
مِّنْ
أَوْلِيَاءَ
يَنصُرُونَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِن
سَبِيلٍ
|
|
وَاسْأَلْ
مَنْ
أَرْسَلْنَا
مِن
قَبْلِكَ
مِن
رُّسُلِنَآ
أَجَعَلْنَا
مِن
دُونِ
الرَّحْمَانِ
آلِهَةً
يُعْبَدُونَ
|
|
وَلَا
يَمْلِكُ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
الشَّفَاعَةَ
إِلَّا
مَن
شَهِدَ
بِالْحَقِّ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
مِّن
وَرَاءِهِمْ
جَهَنَّمُ
وَلَا
يُغْنِي
عَنْهُم
مَّا
كَسَبُوا
شَيْئًا
وَلَا
مَا
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْلِيَاءَ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
ائْتُونِي
بِكِتَابٍ
مِّن
قَبْلِ
هَاذَا
أَوْ
أَثَارَةٍ
مِّنْ
عِلْمٍ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَمَنْ
أَضَلُّ
مِمَّن
يَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَن
لَّا
يَسْتَجِيبُ
لَهُٓ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
وَهُمْ
عَن
دُعَآئِهِمْ
غَافِلُونَ
|
|
فَلَوْلَا
نَصَرَهُمُ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قُرْبَانًا
آلِهَةً
بَلْ
ضَلُّوا
عَنْهُمْ
وَذَالِكَ
إِفْكُهُمْ
وَمَا
كَانُوا
يَفْتَرُونَ
|
|
وَمَن
لَّا
يُجِبْ
دَاعِيَ
اللَّهِ
فَلَيْسَ
بِمُعْجِزٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَيْسَ
لَهُ
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَآءُ
أُولَائِكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
لَّقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرُّؤْيَا
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
مُحَلِّقِينَ
رُؤُوسَكُمْ
وَمُقَصِّرِينَ
لَا
تَخَافُونَ
فَعَلِمَ
مَا
لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ
مِن
دُونِ
ذَالِكَ
فَتْحًا
قَرِيبًا
|
|
وَإِنَّ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
عَذَابًا
دُونَ
ذَالِكَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
لَيْسَ
لَهَا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
كَاشِفَةٌ
|
|
وَمِن
دُونِهِمَا
جَنَّتَانِ
|
|
قَدْ
كَانَتْ
لَكُمْ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
فِي
إِبْرَاهِيمَ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
إِذْ
قَالُوا
لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا
بُرَاءُ
مِنكُمْ
وَمِمَّا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
كَفَرْنَا
بِكُمْ
وَبَدَا
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
الْعَدَاوَةُ
وَالْبَغْضَآءُ
أَبَدًا
حَتَّى
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُٓ
إِلَّا
قَوْلَ
إِبْرَاهِيمَ
لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ
وَمَآ
أَمْلِكُ
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
رَّبَّنَا
عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنَا
وَإِلَيْكَ
أَنَبْنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
هَادُوا
إِن
زَعَمْتُمْ
أَنَّكُمْ
أَوْلِيَآءُ
لِلَّهِ
مِن
دُونِ
النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَمَّنْ
هَاذَا
الَّذِي
هُوَ
جُندٌ
لَّكُمْ
يَنصُرُكُم
مِّن
دُونِ
الرَّحْمَانِ
إِنِ
الْكَافِرُونَ
إِلَّا
فِي
غُرُورٍ
|
|
مِّمَّا
خَطِيئَاتِهِمْ
أُغْرِقُوا
فَأُدْخِلُوا
نَارًا
فَلَمْ
يَجِدُوا
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
أَنصَارًا
|
|
وَأَنَّا
مِنَّا
الصَّالِحُونَ
وَمِنَّا
دُونَ
ذَالِكَ
كُنَّا
طَرَآئِقَ
قِدَدًا
|
|
قُلْ
إِنِّي
لَن
يُجِيرَنِي
مِنَ
اللَّهِ
أَحَدٌ
وَلَنْ
أَجِدَ
مِن
دُونِهِ
مُلْتَحَدًا
|