ذرر

petit (douceur) et multiplicité, d'où descendance ?

ذر (مقاييس اللغة)

الذال والراء المشددة أصلٌ واحد يدلُّ على لطافة وانتشار.
ومن ذلك الذَّرُّ: صِغار النَّمل، الواحدة ذَرّةٌ.
وذَرَرْتُ المِلْحَ والدّواءَ.
والذرِيرة معروفة، وكلُّ ذلك قياسٌ واحد.ومن الباب: ذرّت الشّمْسُ ذُروراً، إذا طَلَعَتْ، وهو ضوءٌ لطيفٌ منتشر.

إستعمال

ذرة
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَظْلِمُ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  وَإِن  تَكُ  حَسَنَةً  يُضَاعِفْ‍‍هَا  وَيُؤْتِ  مِن  لَّدُنْ‍‍هُ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
ذرة
وَمَا  تَكُونُ  فِي  شَأْنٍ  وَمَا  تَتْلُوا  مِنْ‍‍هُ  مِن  قُرْآنٍ  وَلَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  مِنْ  عَمَلٍ  إِلَّا  كُ‍‍نَّا  عَلَيْ‍‍كُمْ  شُهُودًا  إِذْ  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَمَا  يَعْزُبُ  عَن  رَّبِّ‍‍كَ  مِن  مِّثْقَالِ  ذَرَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَآ  أَصْغَرَ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرَ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
ذرة
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَأْتِي‍‍نَا  ال‍‍سَّاعَةُ  قُلْ  بَلَى  وَرَبِّ‍‍ي  لَ‍‍تَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْزُبُ  عَنْ‍‍هُ  مِثْقَالُ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَآ  أَصْغَرُ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرُ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
ذرة
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِمَا  مِن  شِرْكٍ  وَمَا  لَ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُم  مِّن  ظَهِيرٍ 
ذرة
فَ‍‍مَن  يَعْمَلْ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  خَيْرًا  يَرَهُ 
ذرة
وَمَن  يَعْمَلْ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  شَرًّا  يَرَهُ 
ذريات
وَمِنْ  آبَآئِ‍‍هِمْ  وَذُرِّيَّاتِ‍‍هِمْ  وَإِخْوَانِ‍‍هِمْ  وَاجْتَبَيْ‍‍نَاهُمْ  وَهَدَيْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
ذريات
جَنَّاتُ  عَدْنٍ  يَدْخُلُ‍‍ونَ‍‍هَا  وَمَن  صَلَحَ  مِنْ  آبَآئِ‍‍هِمْ  وَأَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَذُرِّيَّاتِ‍‍هِمْ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَدْخُلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّن  كُلِّ  بَابٍ 
ذريات
وَالَّذِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَا  هَبْ  لَ‍‍نَا  مِنْ  أَزْوَاجِ‍‍نَا  وَذُرِّيَّاتِ‍‍نَا  قُرَّةَ  أَعْيُنٍ  وَاجْعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ  إِمَامًا 
ذريات
رَبَّ‍‍نَا  وَأَدْخِلْ‍‍هُمْ  جَنَّاتِ  عَدْنٍ  الَّتِي  وَعَدتَّ‍‍هُمْ  وَمَن  صَلَحَ  مِنْ  آبَآئِ‍‍هِمْ  وَأَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَذُرِّيَّاتِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
ذريت
وَإِذِ  ابْتَلَى  إِبْرَاهِيمَ  رَبُّ‍‍هُ  بِ‍‍كَلِمَاتٍ  فَ‍‍أَتَمَّ‍‍هُنَّ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  جَاعِلُ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  إِمَامًا  قَالَ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  قَالَ  لَا  يَنَالُ  عَهْدِي  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
ذريت
رَبَّ‍‍نَا  وَاجْعَلْ‍‍نَا  مُسْلِمَيْنِ  لَ‍‍كَ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍نَآ  أُمَّةً  مُّسْلِمَةً  لَّ‍‍كَ  وَأَرِنَا  مَنَاسِكَ‍‍نَا  وَتُبْ  عَلَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  ال‍‍تَّوَّابُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
ذرية
أَيَوَدُّ  أَحَدُكُمْ  أَن  تَكُونَ  لَ‍‍هُ  جَنَّةٌ  مِّن  نَّخِيلٍ  وَأَعْنَابٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  لَ‍‍هُ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  وَأَصَابَ‍‍هُ  الْ‍‍كِبَرُ  وَلَ‍‍هُ  ذُرِّيَّةٌ  ضُعَفَآءُ  فَ‍‍أَصَابَ‍‍هَآ  إِعْصَارٌ  فِي‍‍هِ  نَارٌ  فَ‍‍احْتَرَقَتْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَفَكَّرُونَ 
ذرية
ذُرِّيَّةً  بَعْضُ‍‍هَا  مِن  بَعْضٍ  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
ذريت
فَ‍‍لَمَّا  وَضَعَتْ‍‍هَا  قَالَتْ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  وَضَعْ‍‍تُ‍‍هَآ  أُنثَى  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  وَضَعَتْ  وَلَيْسَ  ال‍‍ذَّكَرُ  كَ‍‍الْ‍‍أُنثَى  وَإِنِّ‍‍ي  سَمَّيْ‍‍تُ‍‍هَا  مَرْيَمَ  وَإِنِّ‍‍ي  أُعِيذُهَا  بِ‍‍كَ  وَذُرِّيَّتَ‍‍هَا  مِنَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  ال‍‍رَّجِيمِ 
ذرية
هُنَالِكَ  دَعَا  زَكَرِيَّا  رَبَّ‍‍هُ  قَالَ  رَبِّ  هَبْ  لِ‍‍ي  مِن  لَّدُن‍‍كَ  ذُرِّيَّةً  طَيِّبَةً  إِنَّ‍‍كَ  سَمِيعُ  ال‍‍دُّعَآءِ 
ذرية
وَلْ‍‍يَخْشَ  الَّذِينَ  لَوْ  تَرَكُ‍‍وا  مِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  ذُرِّيَّةً  ضِعَافًا  خَافُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَلْ‍‍يَقُولُ‍‍وا  قَوْلًا  سَدِيدًا 
ذريت
وَوَهَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُٓ  إِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  كُلًّا  هَدَيْ‍‍نَا  وَنُوحًا  هَدَيْ‍‍نَا  مِن  قَبْلُ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍هِ  دَاوُودَ  وَسُلَيْمَانَ  وَأَيُّوبَ  وَيُوسُفَ  وَمُوسَى  وَهَارُونَ  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
ذرية
وَرَبُّ‍‍كَ  الْ‍‍غَنِيُّ  ذُو  ال‍‍رَّحْمَةِ  إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَسْتَخْلِفْ  مِن  بَعْدِكُم  مَّا  يَشَاءُ  كَ‍‍مَآ  أَنشَأَكُم  مِّن  ذُرِّيَّةِ  قَوْمٍ  آخَرِينَ 
ذريت
وَإِذْ  أَخَذَ  رَبُّ‍‍كَ  مِن  بَنِي  آدَمَ  مِن  ظُهُورِهِمْ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  وَأَشْهَدَهُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَلَسْ‍‍تُ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  شَهِدْنَآ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  عَنْ  هَاذَا  غَافِلِينَ 
ذرية
أَوْ  تَقُولُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَآ  أَشْرَكَ  آبَآؤُنَا  مِن  قَبْلُ  وَكُ‍‍نَّا  ذُرِّيَّةً  مِّن  بَعْدِهِمْ  أَفَ‍‍تُهْلِكُ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  فَعَلَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
ذرية
فَ‍‍مَآ  آمَنَ  لِ‍‍مُوسَى  إِلَّا  ذُرِّيَّةٌ  مِّن  قَوْمِ‍‍هِ  عَلَى  خَوْفٍ  مِّن  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  فِرْعَوْنَ  لَ‍‍عَالٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ 
ذرية
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  أَزْوَاجًا  وَذُرِّيَّةً  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  لِ‍‍كُلِّ  أَجَلٍ  كِتَابٌ 
ذريت
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنِّ‍‍ي  أَسْكَن‍‍تُ  مِن  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  بِ‍‍وَادٍ  غَيْرِ  ذِي  زَرْعٍ  عِندَ  بَيْتِ‍‍كَ  الْ‍‍مُحَرَّمِ  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍يُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍اجْعَلْ  أَفْئِدَةً  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  تَهْوِي  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَارْزُقْ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَشْكُرُونَ 
ذريت
رَبِّ  اجْعَلْ‍‍نِي  مُقِيمَ  ال‍‍صَّلَاةِ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  رَبَّ‍‍نَا  وَتَقَبَّلْ  دُعَآءِ 
ذرية
ذُرِّيَّةَ  مَنْ  حَمَلْ‍‍نَا  مَعَ  نُوحٍ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  عَبْدًا  شَكُورًا 
ذريت
قَالَ  أَرَأَيْ‍‍تَ‍‍كَ  هَاذَا  الَّذِي  كَرَّمْ‍‍تَ  عَلَيَّ  لَ‍‍ئِنْ  أَخَّرْتَ‍‍نِ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَ‍‍أَحْتَنِكَ‍‍نَّ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُٓ  إِلَّا  قَلِيلًا 
ذريت
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍جِنِّ  فَ‍‍فَسَقَ  عَنْ  أَمْرِ  رَبِّ‍‍هِ  أَفَ‍‍تَتَّخِذُونَ‍‍هُ  وَذُرِّيَّتَ‍‍هُٓ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ‍‍ي  وَهُمْ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  بِئْسَ  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  بَدَلًا 
ذرية
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مِن  ذُرِّيَّةِ  آدَمَ  وَمِ‍‍مَّنْ  حَمَلْ‍‍نَا  مَعَ  نُوحٍ  وَمِن  ذُرِّيَّةِ  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْرَائِيلَ  وَمِ‍‍مَّنْ  هَدَيْ‍‍نَا  وَاجْتَبَيْ‍‍نَآ  إِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ  ال‍‍رَّحْمَانِ  خَرُّوا  سُجَّدًا  وَبُكِيًّا 
ذريت
وَوَهَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُٓ  إِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  ذُرِّيَّتِ‍‍هِ  ال‍‍نُّبُوَّةَ  وَالْ‍‍كِتَابَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  أَجْرَهُ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَإِنَّ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
ذريت
وَآيَةٌ  لَّ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍ا  حَمَلْ‍‍نَا  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  الْ‍‍مَشْحُونِ 
ذريت
وَجَعَلْ‍‍نَا  ذُرِّيَّتَ‍‍هُ  هُمُ  الْ‍‍بَاقِينَ 
ذريت
وَبَارَكْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  وَعَلَى  إِسْحَاقَ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍هِمَا  مُحْسِنٌ  وَظَالِمٌ  لِّ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  مُبِينٌ 
ذريت
وَوَصَّيْ‍‍نَا  الْ‍‍إِنسَانَ  بِ‍‍وَالِدَيْ‍‍هِ  إِحْسَانًا  حَمَلَتْ‍‍هُ  أُمُّ‍‍هُ  كُرْهًا  وَوَضَعَتْ‍‍هُ  كُرْهًا  وَحَمْلُ‍‍هُ  وَفِصَالُ‍‍هُ  ثَلَاثُونَ  شَهْرًا  حَتَّى  إِذَا  بَلَغَ  أَشُدَّهُ  وَبَلَغَ  أَرْبَعِينَ  سَنَةً  قَالَ  رَبِّ  أَوْزِعْ‍‍نِي  أَنْ  أَشْكُرَ  نِعْمَتَ‍‍كَ  الَّتِي  أَنْعَمْ‍‍تَ  عَلَيَّ  وَعَلَى  وَالِدَيَّ  وَأَنْ  أَعْمَلَ  صَالِحًا  تَرْضَاهُ  وَأَصْلِحْ  لِ‍‍ي  فِي  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  تُبْ‍‍تُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَإِنِّ‍‍ي  مِنَ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ 
ذريت
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّبَعَتْ‍‍هُمْ  ذُرِّيَّتُ‍‍هُم  بِ‍‍إِيمَانٍ  أَلْحَقْ‍‍نَا  بِ‍‍هِمْ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  وَمَآ  أَلَتْ‍‍نَاهُم  مِّنْ  عَمَلِ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  كُلُّ  امْرِئٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَ  رَهِينٌ 
ذريت
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  وَإِبْرَاهِيمَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  ذُرِّيَّتِ‍‍هِمَا  ال‍‍نُّبُوَّةَ  وَالْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مُّهْتَدٍ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ