رأي (مقاييس اللغة)
الراء والهمزة والياء أصلٌ يدلُّ على نظرٍ وإبصارٍ بعينٍ أو بصيرة. فالرَّأي: ما يراه الإنسانُ في الأمر، وجمعه الآراء. رأَى فلانٌ الشيءَ وراءهُ، وهومقلوبٌ.
والرِّئْيُ: ما رأت العينُ مِن حالٍ حسنة.
والعرب تقول: رَيْتُهُ في معنى رأيْته وتراءَى القوم، إذا رأى بعضهم بعضاً.
وراءى فلانٌ يُرائي.
وفَعَل ذلك رِئاءَ النّاس، وهو أن يَفعلَ شيئاً ليراه النّاس.
والرُّوَاء: حُسن المنْظَر.
والمِرآة معروفة.
والتَّرْئيَة وإن شئتَ ليَّنتَ الهمزة فقلت التَّرِيّة: ما تراه الحائضُ من صُفْرةٍ بعد دمِ حيضٍ، أو أن ترى شيئاً من أمارات الحيض قبلُ.
والرُّؤْيا معروفة، والجمع رُؤىً.
رَبَّنَا
وَاجْعَلْنَا
مُسْلِمَيْنِ
لَكَ
وَمِن
ذُرِّيَّتِنَآ
أُمَّةً
مُّسْلِمَةً
لَّكَ
وَأَرِنَا
مَنَاسِكَنَا
وَتُبْ
عَلَيْنَآ
إِنَّكَ
أَنتَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
أَرِنِي
كَيْفَ
تُحْيِي
الْمَوْتَى
قَالَ
أَوَلَمْ
تُؤْمِن
قَالَ
بَلَى
وَلَاكِن
لِّيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي
قَالَ
فَخُذْ
أَرْبَعَةً
مِّنَ
الطَّيْرِ
فَصُرْهُنَّ
إِلَيْكَ
ثُمَّ
اجْعَلْ
عَلَى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنْهُنَّ
جُزْءًا
ثُمَّ
ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ
سَعْيًا
وَاعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَسْأَلُكَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
أَن
تُنَزِّلَ
عَلَيْهِمْ
كِتَابًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
فَقَدْ
سَأَلُوا
مُوسَى
أَكْبَرَ
مِن
ذَالِكَ
فَقَالُوا
أَرِنَا
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ
بِظُلْمِهِمْ
ثُمَّ
اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
فَعَفَوْنَا
عَن
ذَالِكَ
وَآتَيْنَا
مُوسَى
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
وَلَمَّا
جَاءَ
مُوسَى
لِمِيقَاتِنَا
وَكَلَّمَهُ
رَبُّهُ
قَالَ
رَبِّ
أَرِنِي
أَنظُرْ
إِلَيْكَ
قَالَ
لَن
تَرَانِي
وَلَاكِنِ
انظُرْ
إِلَى
الْجَبَلِ
فَإِنِ
اسْتَقَرَّ
مَكَانَهُ
فَسَوْفَ
تَرَانِي
فَلَمَّا
تَجَلَّى
رَبُّهُ
لِلْجَبَلِ
جَعَلَهُ
دَكًّا
وَخَرَّ
مُوسَى
صَعِقًا
فَلَمَّآ
أَفَاقَ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
تُبْتُ
إِلَيْكَ
وَأَنَا۠
أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
هَاذَا
خَلْقُ
اللَّهِ
فَأَرُونِي
مَاذَا
خَلَقَ
الَّذِينَ
مِن
دُونِهِ
بَلِ
الظَّالِمُونَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
قُلْ
أَرُونِي
الَّذِينَ
أَلْحَقْتُم
بِهِ
شُرَكَاءَ
كَلَّا
بَلْ
هُوَ
اللَّهُ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
شُرَكَاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
أَمْ
آتَيْنَاهُمْ
كِتَابًا
فَهُمْ
عَلَى
بَيِّنَتٍ
مِّنْهُ
بَلْ
إِن
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
إِلَّا
غُرُورًا
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
رَبَّنَآ
أَرِنَا
الَّذَيْنِ
أَضَلَّانَا
مِنَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
نَجْعَلْهُمَا
تَحْتَ
أَقْدَامِنَا
لِيَكُونَا
مِنَ
الْأَسْفَلِينَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
ائْتُونِي
بِكِتَابٍ
مِّن
قَبْلِ
هَاذَا
أَوْ
أَثَارَةٍ
مِّنْ
عِلْمٍ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَلَقَدْ
صَدَقَكُمُ
اللَّهُ
وَعْدَهُٓ
إِذْ
تَحُسُّونَهُم
بِإِذْنِهِ
حَتَّى
إِذَا
فَشِلْتُمْ
وَتَنَازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَعَصَيْتُم
مِّن
بَعْدِ
مَآ
أَرَاكُم
مَّا
تُحِبُّونَ
مِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الدُّنْيَا
وَمِنكُم
مَّن
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
ثُمَّ
صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ
لِيَبْتَلِيَكُمْ
وَلَقَدْ
عَفَا
عَنكُمْ
وَاللَّهُ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
إِنَّآ
أَنزَلْنَآ
إِلَيْكَ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
لِتَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
بِمَآ
أَرَاكَ
اللَّهُ
وَلَا
تَكُن
لِّلْخَآئِنِينَ
خَصِيمًا
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
لِأَبِيهِ
آزَرَ
أَتَتَّخِذُ
أَصْنَامًا
آلِهَةً
إِنِّي
أَرَاكَ
وَقَوْمَكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَيَاقَوْمِ
لَآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
مَالًا
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
اللَّهِ
وَمَآ
أَنَا۠
بِطَارِدِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّهُم
مُّلَاقُوا
رَبِّهِمْ
وَلَاكِنِّي
أَرَاكُمْ
قَوْمًا
تَجْهَلُونَ
|
|
وَإِلَى
مَدْيَنَ
أَخَاهُمْ
شُعَيْبًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
وَلَا
تَنقُصُوا
الْمِكْيَالَ
وَالْمِيزَانَ
إِنِّي
أَرَاكُم
بِخَيْرٍ
وَإِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
مُّحِيطٍ
|
|
وَدَخَلَ
مَعَهُ
السِّجْنَ
فَتَيَانِ
قَالَ
أَحَدُهُمَآ
إِنِّي
أَرَانِي
أَعْصِرُ
خَمْرًا
وَقَالَ
الْآخَرُ
إِنِّي
أَرَانِي
أَحْمِلُ
فَوْقَ
رَأْسِي
خُبْزًا
تَأْكُلُ
الطَّيْرُ
مِنْهُ
نَبِّئْنَا
بِتَأْوِيلِهِ
إِنَّا
نَرَاكَ
مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
قَالَ
إِنَّمَا
الْعِلْمُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأُبَلِّغُكُم
مَّا
أُرْسِلْتُ
بِهِ
وَلَاكِنِّي
أَرَاكُمْ
قَوْمًا
تَجْهَلُونَ
|
|
فَأَرَاهُ
الْآيَةَ
الْكُبْرَى
|
|
إِذْ
يُرِيكَهُمُ
اللَّهُ
فِي
مَنَامِكَ
قَلِيلًا
وَلَوْ
أَرَاكَهُمْ
كَثِيرًا
لَّفَشِلْتُمْ
وَلَتَنَازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
سَلَّمَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَإِذْ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
وَقَالَ
لَا
غَالِبَ
لَكُمُ
الْيَوْمَ
مِنَ
النَّاسِ
وَإِنِّي
جَارٌ
لَّكُمْ
فَلَمَّا
تَرَاءَتِ
الْفِئَتَانِ
نَكَصَ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَقَالَ
إِنِّي
بَرِيءٌ
مِّنكُمْ
إِنِّي
أَرَى
مَا
لَا
تَرَوْنَ
إِنِّي
أَخَافُ
اللَّهَ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَقَالَ
الْمَلِكُ
إِنِّي
أَرَى
سَبْعَ
بَقَرَاتٍ
سِمَانٍ
يَأْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ
عِجَافٌ
وَسَبْعَ
سُنبُلَاتٍ
خُضْرٍ
وَأُخَرَ
يَابِسَاتٍ
يَاأَيُّهَا
الْمَلَأُ
أَفْتُونِي
فِي
رُؤْيَايَ
إِن
كُنتُمْ
لِلرُّؤْيَا
تَعْبُرُونَ
|
|
قَالَ
لَا
تَخَافَآ
إِنَّنِي
مَعَكُمَآ
أَسْمَعُ
وَأَرَى
|
|
وَتَفَقَّدَ
الطَّيْرَ
فَقَالَ
مَا
لِيَ
لَآ
أَرَى
الْهُدْهُدَ
أَمْ
كَانَ
مِنَ
الْغَآئِبِينَ
|
|
فَلَمَّا
بَلَغَ
مَعَهُ
السَّعْيَ
قَالَ
يَابُنَيَّ
إِنِّي
أَرَى
فِي
الْمَنَامِ
أَنِّي
أَذْبَحُكَ
فَانظُرْ
مَاذَا
تَرَى
قَالَ
يَاأَبَتِ
افْعَلْ
مَا
تُؤْمَرُ
سَتَجِدُنِي
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
مِنَ
الصَّابِرِينَ
|
|
يَاقَوْمِ
لَكُمُ
الْمُلْكُ
الْيَوْمَ
ظَاهِرِينَ
فِي
الْأَرْضِ
فَمَن
يَنصُرُنَا
مِن
بَأْسِ
اللَّهِ
إِن
جَاءَنَا
قَالَ
فِرْعَوْنُ
مَآ
أُرِيكُمْ
إِلَّا
مَآ
أَرَى
وَمَآ
أَهْدِيكُمْ
إِلَّا
سَبِيلَ
الرَّشَادِ
|
|
وَإِذْ
قُلْنَا
لَكَ
إِنَّ
رَبَّكَ
أَحَاطَ
بِالنَّاسِ
وَمَا
جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا
الَّتِي
أَرَيْنَاكَ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلنَّاسِ
وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ
فِي
الْقُرْآنِ
وَنُخَوِّفُهُمْ
فَمَا
يَزِيدُهُمْ
إِلَّا
طُغْيَانًا
كَبِيرًا
|
|
وَلَقَدْ
أَرَيْنَاهُ
آيَاتِنَا
كُلَّهَا
فَكَذَّبَ
وَأَبَى
|
|
يَاقَوْمِ
لَكُمُ
الْمُلْكُ
الْيَوْمَ
ظَاهِرِينَ
فِي
الْأَرْضِ
فَمَن
يَنصُرُنَا
مِن
بَأْسِ
اللَّهِ
إِن
جَاءَنَا
قَالَ
فِرْعَوْنُ
مَآ
أُرِيكُمْ
إِلَّا
مَآ
أَرَى
وَمَآ
أَهْدِيكُمْ
إِلَّا
سَبِيلَ
الرَّشَادِ
|
|
وَلَوْ
نَشَآءُ
لَأَرَيْنَاكَهُمْ
فَلَعَرَفْتَهُم
بِسِيمَاهُمْ
وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي
لَحْنِ
الْقَوْلِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
أَعْمَالَكُمْ
|
|
وَكَتَبْنَا
لَهُ
فِي
الْأَلْوَاحِ
مِن
كُلِّ
شَيْءٍ
مَّوْعِظَةً
وَتَفْصِيلًا
لِّكُلِّ
شَيْءٍ
فَخُذْهَا
بِقُوَّةٍ
وَأْمُرْ
قَوْمَكَ
يَأْخُذُوا
بِأَحْسَنِهَا
سَأُوْرِيكُمْ
دَارَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
خُلِقَ
الْإِنسَانُ
مِنْ
عَجَلٍ
سَأُوْرِيكُمْ
آيَاتِي
فَلَا
تَسْتَعْجِلُونِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
خَرَجُوا
مِن
دِيَارِهِمْ
وَهُمْ
أُلُوفٌ
حَذَرَ
الْمَوْتِ
فَقَالَ
لَهُمُ
اللَّهُ
مُوتُوا
ثُمَّ
أَحْيَاهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَذُو
فَضْلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَشْكُرُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الْمَلَإِ
مِن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
مِن
بَعْدِ
مُوسَى
إِذْ
قَالُوا
لِنَبِيٍّ
لَّهُمُ
ابْعَثْ
لَنَا
مَلِكًا
نُّقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
قَالَ
هَلْ
عَسَيْتُمْ
إِن
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتَالُ
أَلَّا
تُقَاتِلُوا
قَالُوا
وَمَا
لَنَآ
أَلَّا
نُقَاتِلَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَقَدْ
أُخْرِجْنَا
مِن
دِيَارِنَا
وَأَبْنَآئِنَا
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
تَوَلَّوْا
إِلَّا
قَلِيلًا
مِّنْهُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِي
حَآجَّ
إِبْرَاهِيمَ
فِي
رَبِّهِ
أَنْ
آتَاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
إِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّيَ
الَّذِي
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
قَالَ
أَنَا۠
أُحْيِـي
وَأُمِيتُ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَأْتِي
بِالشَّمْسِ
مِنَ
الْمَشْرِقِ
فَأْتِ
بِهَا
مِنَ
الْمَغْرِبِ
فَبُهِتَ
الَّذِي
كَفَرَ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيبًا
مِّنَ
الْكِتَابِ
يُدْعَوْنَ
إِلَى
كِتَابِ
اللَّهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
وَهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيبًا
مِّنَ
الْكِتَابِ
يَشْتَرُونَ
الضَّلَالَةَ
وَيُرِيدُونَ
أَن
تَضِلُّوا
السَّبِيلَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يُزَكُّونَ
أَنفُسَهُم
بَلِ
اللَّهُ
يُزَكِّي
مَن
يَشَاءُ
وَلَا
يُظْلَمُونَ
فَتِيلًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيبًا
مِّنَ
الْكِتَابِ
يُؤْمِنُونَ
بِالْجِبْتِ
وَالطَّاغُوتِ
وَيَقُولُونَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
هَؤُلَآءِ
أَهْدَى
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
سَبِيلًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يَزْعُمُونَ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
يُرِيدُونَ
أَن
يَتَحَاكَمُوا
إِلَى
الطَّاغُوتِ
وَقَدْ
أُمِرُوا
أَن
يَكْفُرُوا
بِهِ
وَيُرِيدُ
الشَّيْطَانُ
أَن
يُضِلَّهُمْ
ضَلَالًا
بَعِيدًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
قِيلَ
لَهُمْ
كُفُّوا
أَيْدِيَكُمْ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
يَخْشَوْنَ
النَّاسَ
كَخَشْيَةِ
اللَّهِ
أَوْ
أَشَدَّ
خَشْيَةً
وَقَالُوا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبْتَ
عَلَيْنَا
الْقِتَالَ
لَوْلَآ
أَخَّرْتَنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
قُلْ
مَتَاعُ
الدُّنْيَا
قَلِيلٌ
وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّمَنِ
اتَّقَى
وَلَا
تُظْلَمُونَ
فَتِيلًا
|
|
يَابَنِي
آدَمَ
لَا
يَفْتِنَنَّكُمُ
الشَّيْطَانُ
كَمَآ
أَخْرَجَ
أَبَوَيْكُم
مِّنَ
الْجَنَّةِ
يَنزِعُ
عَنْهُمَا
لِبَاسَهُمَا
لِيُرِيَهُمَا
سَوْآتِهِمَآ
إِنَّهُ
يَرَاكُمْ
هُوَ
وَقَبِيلُهُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
تَرَوْنَهُمْ
إِنَّا
جَعَلْنَا
الشَّيَاطِينَ
أَوْلِيَاءَ
لِلَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِذْ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
وَقَالَ
لَا
غَالِبَ
لَكُمُ
الْيَوْمَ
مِنَ
النَّاسِ
وَإِنِّي
جَارٌ
لَّكُمْ
فَلَمَّا
تَرَاءَتِ
الْفِئَتَانِ
نَكَصَ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَقَالَ
إِنِّي
بَرِيءٌ
مِّنكُمْ
إِنِّي
أَرَى
مَا
لَا
تَرَوْنَ
إِنِّي
أَخَافُ
اللَّهَ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
ثُمَّ
أَنزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَعَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَأَنزَلَ
جُنُودًا
لَّمْ
تَرَوْهَا
وَعَذَّبَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَذَالِكَ
جَزَآءُ
الْكَافِرِينَ
|
|
إِلَّا
تَنصُرُوهُ
فَقَدْ
نَصَرَهُ
اللَّهُ
إِذْ
أَخْرَجَهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
ثَانِيَ
اثْنَيْنِ
إِذْ
هُمَا
فِي
الْغَارِ
إِذْ
يَقُولُ
لِصَاحِبِهِ
لَا
تَحْزَنْ
إِنَّ
اللَّهَ
مَعَنَا
فَأَنزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَيْهِ
وَأَيَّدَهُ
بِجُنُودٍ
لَّمْ
تَرَوْهَا
وَجَعَلَ
كَلِمَةَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
السُّفْلَى
وَكَلِمَةُ
اللَّهِ
هِيَ
الْعُلْيَا
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَلَمَّا
جَهَّزَهُم
بِجَهَازِهِمْ
قَالَ
ائْتُونِي
بِأَخٍ
لَّكُم
مِّنْ
أَبِيكُمْ
أَلَا
تَرَوْنَ
أَنِّي
أُوفِي
الْكَيْلَ
وَأَنَا۠
خَيْرُ
الْمُنزِلِينَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
رَفَعَ
السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
يُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُم
بِلِقَآءِ
رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
إِن
يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ
وَيَأْتِ
بِخَلْقٍ
جَدِيدٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
كَيْفَ
ضَرَبَ
اللَّهُ
مَثَلًا
كَلِمَةً
طَيِّبَةً
كَشَجَرَةٍ
طَيِّبَةٍ
أَصْلُهَا
ثَابِتٌ
وَفَرْعُهَا
فِي
السَّمَاءِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
بَدَّلُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
كُفْرًا
وَأَحَلُّوا
قَوْمَهُمْ
دَارَ
الْبَوَارِ
|
|
وَلَوْلَآ
إِذْ
دَخَلْتَ
جَنَّتَكَ
قُلْتَ
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
لَا
قُوَّةَ
إِلَّا
بِاللَّهِ
إِن
تَرَنِ
أَنَا۠
أَقَلَّ
مِنكَ
مَالًا
وَوَلَدًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّآ
أَرْسَلْنَا
الشَّيَاطِينَ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
تَؤُزُّهُمْ
أَزًّا
|
|
يَوْمَ
تَرَوْنَهَا
تَذْهَلُ
كُلُّ
مُرْضِعَةٍ
عَمَّا
أَرْضَعَتْ
وَتَضَعُ
كُلُّ
ذَاتِ
حَمْلٍ
حَمْلَهَا
وَتَرَى
النَّاسَ
سُكَارَى
وَمَا
هُم
بِسُكَارَى
وَلَاكِنَّ
عَذَابَ
اللَّهِ
شَدِيدٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَسْجُدُ
لَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
وَالشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
وَالنُّجُومُ
وَالْجِبَالُ
وَالشَّجَرُ
وَالدَّوَآبُّ
وَكَثِيرٌ
مِّنَ
النَّاسِ
وَكَثِيرٌ
حَقَّ
عَلَيْهِ
الْعَذَابُ
وَمَن
يُهِنِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِن
مُّكْرِمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
مَا
يَشَاءُ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَتُصْبِحُ
الْأَرْضُ
مُخْضَرَّةً
إِنَّ
اللَّهَ
لَطِيفٌ
خَبِيرٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
سَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
وَالْفُلْكَ
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ
وَيُمْسِكُ
السَّمَاءَ
أَن
تَقَعَ
عَلَى
الْأَرْضِ
إِلَّا
بِإِذْنِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُسَبِّحُ
لَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالطَّيْرُ
صَافَّاتٍ
كُلٌّ
قَدْ
عَلِمَ
صَلَاتَهُ
وَتَسْبِيحَهُ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَفْعَلُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُزْجِي
سَحَابًا
ثُمَّ
يُؤَلِّفُ
بَيْنَهُ
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
رُكَامًا
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلَالِهِ
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
جِبَالٍ
فِيهَا
مِن
بَرَدٍ
فَيُصِيبُ
بِهِ
مَن
يَشَاءُ
وَيَصْرِفُهُ
عَن
مَّن
يَشَاءُ
يَكَادُ
سَنَا
بَرْقِهِ
يَذْهَبُ
بِالْأَبْصَارِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
رَبِّكَ
كَيْفَ
مَدَّ
الظِّلَّ
وَلَوْ
شَاءَ
لَجَعَلَهُ
سَاكِنًا
ثُمَّ
جَعَلْنَا
الشَّمْسَ
عَلَيْهِ
دَلِيلًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّهُمْ
فِي
كُلِّ
وَادٍ
يَهِيمُونَ
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
وَأَلْقَى
فِي
الْأَرْضِ
رَوَاسِيَ
أَن
تَمِيدَ
بِكُمْ
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَنبَتْنَا
فِيهَا
مِن
كُلِّ
زَوْجٍ
كَرِيمٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
سَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَأَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ
نِعَمَهُ
ظَاهِرَةً
وَبَاطِنَةً
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يُجَادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَلَا
هُدًى
وَلَا
كِتَابٍ
مُّنِيرٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُولِجُ
الَّلَيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَيُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَأَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
الْفُلْكَ
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِنِعْمَتِ
اللَّهِ
لِيُرِيَكُم
مِّنْ
آيَاتِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُورٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اذْكُرُوا
نِعْمَةَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
جَاءَتْكُمْ
جُنُودٌ
فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ
رِيحًا
وَجُنُودًا
لَّمْ
تَرَوْهَا
وَكَانَ
اللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
ثَمَرَاتٍ
مُّخْتَلِفًا
أَلْوَانُهَا
وَمِنَ
الْجِبَالِ
جُدَدٌ
بِيضٌ
وَحُمْرٌ
مُّخْتَلِفٌ
أَلْوَانُهَا
وَغَرَابِيبُ
سُودٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَسَلَكَهُ
يَنَابِيعَ
فِي
الْأَرْضِ
ثُمَّ
يُخْرِجُ
بِهِ
زَرْعًا
مُّخْتَلِفًا
أَلْوَانُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
حُطَامًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَذِكْرَى
لِأُولِي
الْأَلْبَابِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يُجَادِلُونَ
فِي
آيَاتِ
اللَّهِ
أَنَّى
يُصْرَفُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَا
يَكُونُ
مِن
نَّجْوَى
ثَلَاثَةٍ
إِلَّا
هُوَ
رَابِعُهُمْ
وَلَا
خَمْسَةٍ
إِلَّا
هُوَ
سَادِسُهُمْ
وَلَآ
أَدْنَى
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْثَرَ
إِلَّا
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
مَا
كَانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوَى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِمَا
نُهُوا
عَنْهُ
وَيَتَنَاجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَمَعْصِيَتِ
الرَّسُولِ
وَإِذَا
جَاؤُوكَ
حَيَّوْكَ
بِمَا
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَيَقُولُونَ
فِي
أَنفُسِهِمْ
لَوْلَا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِمَا
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَهَا
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
قَوْمًا
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مَّا
هُم
مِّنكُمْ
وَلَا
مِنْهُمْ
وَيَحْلِفُونَ
عَلَى
الْكَذِبِ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نَافَقُوا
يَقُولُونَ
لِإِخْوَانِهِمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
لَئِنْ
أُخْرِجْتُمْ
لَنَخْرُجَنَّ
مَعَكُمْ
وَلَا
نُطِيعُ
فِيكُمْ
أَحَدًا
أَبَدًا
وَإِن
قُوتِلْتُمْ
لَنَنصُرَنَّكُمْ
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَوْا
كَيْفَ
خَلَقَ
اللَّهُ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
طِبَاقًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
كَيْفَ
فَعَلَ
رَبُّكَ
بِعَادٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
كَيْفَ
فَعَلَ
رَبُّكَ
بِأَصْحَابِ
الْفِيلِ
|
|
وَلَمَّا
جَاءَ
مُوسَى
لِمِيقَاتِنَا
وَكَلَّمَهُ
رَبُّهُ
قَالَ
رَبِّ
أَرِنِي
أَنظُرْ
إِلَيْكَ
قَالَ
لَن
تَرَانِي
وَلَاكِنِ
انظُرْ
إِلَى
الْجَبَلِ
فَإِنِ
اسْتَقَرَّ
مَكَانَهُ
فَسَوْفَ
تَرَانِي
فَلَمَّا
تَجَلَّى
رَبُّهُ
لِلْجَبَلِ
جَعَلَهُ
دَكًّا
وَخَرَّ
مُوسَى
صَعِقًا
فَلَمَّآ
أَفَاقَ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
تُبْتُ
إِلَيْكَ
وَأَنَا۠
أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِن
تَدْعُوهُمْ
إِلَى
الْهُدَى
لَا
يَسْمَعُوا
وَتَرَاهُمْ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
وَهُمْ
لَا
يُبْصِرُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَسَلَكَهُ
يَنَابِيعَ
فِي
الْأَرْضِ
ثُمَّ
يُخْرِجُ
بِهِ
زَرْعًا
مُّخْتَلِفًا
أَلْوَانُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
حُطَامًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَذِكْرَى
لِأُولِي
الْأَلْبَابِ
|
|
وَتَرَاهُمْ
يُعْرَضُونَ
عَلَيْهَا
خَاشِعِينَ
مِنَ
الذُّلِّ
يَنظُرُونَ
مِن
طَرْفٍ
خَفِيٍّ
وَقَالَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
الْخَاسِرِينَ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
وَأَهْلِيهِمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
أَلَا
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
فِي
عَذَابٍ
مُّقِيمٍ
|
|
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
أَشِدَّآءُ
عَلَى
الْكُفَّارِ
رُحَمَآءُ
بَيْنَهُمْ
تَرَاهُمْ
رُكَّعًا
سُجَّدًا
يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانًا
سِيمَاهُمْ
فِي
وُجُوهِهِم
مِّنْ
أَثَرِ
السُّجُودِ
ذَالِكَ
مَثَلُهُمْ
فِي
التَّوْرَاةِ
وَمَثَلُهُمْ
فِي
الْإِنجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ
شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى
عَلَى
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنْهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
وَإِذْ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
وَقَالَ
لَا
غَالِبَ
لَكُمُ
الْيَوْمَ
مِنَ
النَّاسِ
وَإِنِّي
جَارٌ
لَّكُمْ
فَلَمَّا
تَرَاءَتِ
الْفِئَتَانِ
نَكَصَ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَقَالَ
إِنِّي
بَرِيءٌ
مِّنكُمْ
إِنِّي
أَرَى
مَا
لَا
تَرَوْنَ
إِنِّي
أَخَافُ
اللَّهَ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
فَلَمَّا
تَرَاآ
الْجَمْعَانِ
قَالَ
أَصْحَابُ
مُوسَى
إِنَّا
لَمُدْرَكُونَ
|
|
لَتَرَوُنَّ
الْجَحِيمَ
|
|
ثُمَّ
لَتَرَوُنَّهَا
عَيْنَ
الْيَقِينِ
|
|
فَتَرَى
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
يُسَارِعُونَ
فِيهِمْ
يَقُولُونَ
نَخْشَى
أَن
تُصِيبَنَا
دَآئِرَةٌ
فَعَسَى
اللَّهُ
أَن
يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ
أَوْ
أَمْرٍ
مِّنْ
عِندِهِ
فَيُصْبِحُوا
عَلَى
مَآ
أَسَرُّوا
فِي
أَنفُسِهِمْ
نَادِمِينَ
|
|
وَتَرَى
كَثِيرًا
مِّنْهُمْ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَأَكْلِهِمُ
السُّحْتَ
لَبِئْسَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
تَرَى
كَثِيرًا
مِّنْهُمْ
يَتَوَلَّوْنَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَبِئْسَ
مَا
قَدَّمَتْ
لَهُمْ
أَنفُسُهُمْ
أَن
سَخِطَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَفِي
الْعَذَابِ
هُمْ
خَالِدُونَ
|
|
وَإِذَا
سَمِعُوا
مَآ
أُنزِلَ
إِلَى
الرَّسُولِ
تَرَى
أَعْيُنَهُمْ
تَفِيضُ
مِنَ
الدَّمْعِ
مِمَّا
عَرَفُوا
مِنَ
الْحَقِّ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
آمَنَّا
فَاكْتُبْنَا
مَعَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
وُقِفُوا
عَلَى
النَّارِ
فَقَالُوا
يَالَيْتَنَا
نُرَدُّ
وَلَا
نُكَذِّبَ
بِآيَاتِ
رَبِّنَا
وَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
وُقِفُوا
عَلَى
رَبِّهِمْ
قَالَ
أَلَيْسَ
هَاذَا
بِالْحَقِّ
قَالُوا
بَلَى
وَرَبِّنَا
قَالَ
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
قَالَ
أُوْحِيَ
إِلَيَّ
وَلَمْ
يُوحَ
إِلَيْهِ
شَيْءٌ
وَمَن
قَالَ
سَأُنزِلُ
مِثْلَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
فِي
غَمَرَاتِ
الْمَوْتِ
وَالْمَلَائِكَةُ
بَاسِطُوا
أَيْدِيهِمْ
أَخْرِجُوا
أَنفُسَكُمُ
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُونِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَكُنتُمْ
عَنْ
آيَاتِهِ
تَسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
يَتَوَفَّى
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الْمَلَائِكَةُ
يَضْرِبُونَ
وُجُوهَهُمْ
وَأَدْبَارَهُمْ
وَذُوقُوا
عَذَابَ
الْحَرِيقِ
|
|
وَتَرَى
الْمُجْرِمِينَ
يَوْمَئِذٍ
مُّقَرَّنِينَ
فِي
الْأَصْفَادِ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
سَخَّرَ
الْبَحْرَ
لِتَأْكُلُوا
مِنْهُ
لَحْمًا
طَرِيًّا
وَتَسْتَخْرِجُوا
مِنْهُ
حِلْيَةً
تَلْبَسُونَهَا
وَتَرَى
الْفُلْكَ
مَوَاخِرَ
فِيهِ
وَلِتَبْتَغُوا
مِن
فَضْلِهِ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
وَتَرَى
الشَّمْسَ
إِذَا
طَلَعَت
تَّزَاوَرُ
عَن
كَهْفِهِمْ
ذَاتَ
الْيَمِينِ
وَإِذَا
غَرَبَت
تَّقْرِضُهُمْ
ذَاتَ
الشِّمَالِ
وَهُمْ
فِي
فَجْوَةٍ
مِّنْهُ
ذَالِكَ
مِنْ
آيَاتِ
اللَّهِ
مَن
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِي
وَمَن
يُضْلِلْ
فَلَن
تَجِدَ
لَهُ
وَلِيًّا
مُّرْشِدًا
|
|
وَيَوْمَ
نُسَيِّرُ
الْجِبَالَ
وَتَرَى
الْأَرْضَ
بَارِزَةً
وَحَشَرْنَاهُمْ
فَلَمْ
نُغَادِرْ
مِنْهُمْ
أَحَدًا
|
|
وَوُضِعَ
الْكِتَابُ
فَتَرَى
الْمُجْرِمِينَ
مُشْفِقِينَ
مِمَّا
فِيهِ
وَيَقُولُونَ
يَاوَيْلَتَنَا
مَالِ
هَاذَا
الْكِتَابِ
لَا
يُغَادِرُ
صَغِيرَةً
وَلَا
كَبِيرَةً
إِلَّآ
أَحْصَاهَا
وَوَجَدُوا
مَا
عَمِلُوا
حَاضِرًا
وَلَا
يَظْلِمُ
رَبُّكَ
أَحَدًا
|
|
لَّا
تَرَى
فِيهَا
عِوَجًا
وَلَآ
أَمْتًا
|
|
يَوْمَ
تَرَوْنَهَا
تَذْهَلُ
كُلُّ
مُرْضِعَةٍ
عَمَّا
أَرْضَعَتْ
وَتَضَعُ
كُلُّ
ذَاتِ
حَمْلٍ
حَمْلَهَا
وَتَرَى
النَّاسَ
سُكَارَى
وَمَا
هُم
بِسُكَارَى
وَلَاكِنَّ
عَذَابَ
اللَّهِ
شَدِيدٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ
فِي
الْأَرْحَامِ
مَا
نَشَآءُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلَا
يَعْلَمَ
مِن
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئًا
وَتَرَى
الْأَرْضَ
هَامِدَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ
مِن
كُلِّ
زَوْجٍۭ
بَهِيجٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُزْجِي
سَحَابًا
ثُمَّ
يُؤَلِّفُ
بَيْنَهُ
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
رُكَامًا
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلَالِهِ
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
جِبَالٍ
فِيهَا
مِن
بَرَدٍ
فَيُصِيبُ
بِهِ
مَن
يَشَاءُ
وَيَصْرِفُهُ
عَن
مَّن
يَشَاءُ
يَكَادُ
سَنَا
بَرْقِهِ
يَذْهَبُ
بِالْأَبْصَارِ
|
|
وَتَرَى
الْجِبَالَ
تَحْسَبُهَا
جَامِدَةً
وَهِيَ
تَمُرُّ
مَرَّ
السَّحَابِ
صُنْعَ
اللَّهِ
الَّذِي
أَتْقَنَ
كُلَّ
شَيْءٍ
إِنَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَفْعَلُونَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
يُرْسِلُ
الرِّيَاحَ
فَتُثِيرُ
سَحَابًا
فَيَبْسُطُهُ
فِي
السَّمَاءِ
كَيْفَ
يَشَاءُ
وَيَجْعَلُهُ
كِسَفًا
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلَالِهِ
فَإِذَآ
أَصَابَ
بِهِ
مَن
يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
إِذَا
هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الْمُجْرِمُونَ
نَاكِسُوا
رُؤُوسِهِمْ
عِندَ
رَبِّهِمْ
رَبَّنَآ
أَبْصَرْنَا
وَسَمِعْنَا
فَارْجِعْنَا
نَعْمَلْ
صَالِحًا
إِنَّا
مُوقِنُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
بِهَاذَا
الْقُرْآنِ
وَلَا
بِالَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
عِندَ
رَبِّهِمْ
يَرْجِعُ
بَعْضُهُمْ
إِلَى
بَعْضٍ
الْقَوْلَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لَوْلَآ
أَنتُمْ
لَكُنَّا
مُؤْمِنِينَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
فَزِعُوا
فَلَا
فَوْتَ
وَأُخِذُوا
مِن
مَّكَانٍ
قَرِيبٍ
|
|
وَمَا
يَسْتَوِي
الْبَحْرَانِ
هَاذَا
عَذْبٌ
فُرَاتٌ
سَآئِغٌ
شَرَابُهُ
وَهَاذَا
مِلْحٌ
أُجَاجٌ
وَمِن
كُلٍّ
تَأْكُلُونَ
لَحْمًا
طَرِيًّا
وَتَسْتَخْرِجُونَ
حِلْيَةً
تَلْبَسُونَهَا
وَتَرَى
الْفُلْكَ
فِيهِ
مَوَاخِرَ
لِتَبْتَغُوا
مِن
فَضْلِهِ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
فَلَمَّا
بَلَغَ
مَعَهُ
السَّعْيَ
قَالَ
يَابُنَيَّ
إِنِّي
أَرَى
فِي
الْمَنَامِ
أَنِّي
أَذْبَحُكَ
فَانظُرْ
مَاذَا
تَرَى
قَالَ
يَاأَبَتِ
افْعَلْ
مَا
تُؤْمَرُ
سَتَجِدُنِي
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
مِنَ
الصَّابِرِينَ
|
|
أَوْ
تَقُولَ
حِينَ
تَرَى
الْعَذَابَ
لَوْ
أَنَّ
لِي
كَرَّةً
فَأَكُونَ
مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
تَرَى
الَّذِينَ
كَذَبُوا
عَلَى
اللَّهِ
وُجُوهُهُم
مُّسْوَدَّةٌ
أَلَيْسَ
فِي
جَهَنَّمَ
مَثْوًى
لِّلْمُتَكَبِّرِينَ
|
|
وَتَرَى
الْمَلَائِكَةَ
حَآفِّينَ
مِنْ
حَوْلِ
الْعَرْشِ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَقِيلَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنَّكَ
تَرَى
الْأَرْضَ
خَاشِعَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
إِنَّ
الَّذِي
أَحْيَاهَا
لَمُحْيِي
الْمَوْتَى
إِنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
تَرَى
الظَّالِمِينَ
مُشْفِقِينَ
مِمَّا
كَسَبُوا
وَهُوَ
وَاقِعٌ
بِهِمْ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فِي
رَوْضَاتِ
الْجَنَّاتِ
لَهُم
مَّا
يَشَاؤُونَ
عِندَ
رَبِّهِمْ
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَضْلُ
الْكَبِيرُ
|
|
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِن
وَلِيٍّ
مِّن
بَعْدِهِ
وَتَرَى
الظَّالِمِينَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
يَقُولُونَ
هَلْ
إِلَى
مَرَدٍّ
مِّن
سَبِيلٍ
|
|
وَتَرَى
كُلَّ
أُمَّةٍ
جَاثِيَةً
كُلُّ
أُمَّةٍ
تُدْعَى
إِلَى
كِتَابِهَا
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
يَوْمَ
تَرَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
يَسْعَى
نُورُهُم
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمَانِهِم
بُشْرَاكُمُ
الْيَوْمَ
جَنَّاتٌ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
ذَالِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
الَّذِي
خَلَقَ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
طِبَاقًا
مَّا
تَرَى
فِي
خَلْقِ
الرَّحْمَانِ
مِن
تَفَاوُتٍ
فَارْجِعِ
الْبَصَرَ
هَلْ
تَرَى
مِن
فُطُورٍ
|
|
سَخَّرَهَا
عَلَيْهِمْ
سَبْعَ
لَيَالٍ
وَثَمَانِيَةَ
أَيَّامٍ
حُسُومًا
فَتَرَى
الْقَوْمَ
فِيهَا
صَرْعَى
كَأَنَّهُمْ
أَعْجَازُ
نَخْلٍ
خَاوِيَةٍ
|
|
فَهَلْ
تَرَى
لَهُم
مِّن
بَاقِيَةٍ
|
|
فَكُلِي
وَاشْرَبِي
وَقَرِّي
عَيْنًا
فَإِمَّا
تَرَيِنَّ
مِنَ
الْبَشَرِ
أَحَدًا
فَقُولِي
إِنِّي
نَذَرْتُ
لِلرَّحْمَانِ
صَوْمًا
فَلَنْ
أُكَلِّمَ
الْيَوْمَ
إِنسِيًّا
|
|
قُل
رَّبِّ
إِمَّا
تُرِيَنِّي
مَا
يُوعَدُونَ
|
|
إِذْ
تَبَرَّأَ
الَّذِينَ
اتُّبِعُوا
مِنَ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوا
وَرَأَوُا
الْعَذَابَ
وَتَقَطَّعَتْ
بِهِمُ
الْأَسْبَابُ
|
|
وَلَمَّا
سُقِطَ
فِي
أَيْدِيهِمْ
وَرَأَوْا
أَنَّهُمْ
قَدْ
ضَلُّوا
قَالُوا
لَئِن
لَّمْ
يَرْحَمْنَا
رَبُّنَا
وَيَغْفِرْ
لَنَا
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
لِكُلِّ
نَفْسٍ
ظَلَمَتْ
مَا
فِي
الْأَرْضِ
لَافْتَدَتْ
بِهِ
وَأَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْقِسْطِ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
ثُمَّ
بَدَا
لَهُم
مِّن
بَعْدِ
مَا
رَأَوُا
الْآيَاتِ
لَيَسْجُنُنَّهُ
حَتَّى
حِينٍ
|
|
قُلْ
مَن
كَانَ
فِي
الضَّلَالَةِ
فَلْيَمْدُدْ
لَهُ
الرَّحْمَانُ
مَدًّا
حَتَّى
إِذَا
رَأَوْا
مَا
يُوعَدُونَ
إِمَّا
الْعَذَابَ
وَإِمَّا
السَّاعَةَ
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ
هُوَ
شَرٌّ
مَّكَانًا
وَأَضْعَفُ
جُندًا
|
|
وَإِذَا
رَأَوْكَ
إِن
يَتَّخِذُونَكَ
إِلَّا
هُزُوًا
أَهَاذَا
الَّذِي
بَعَثَ
اللَّهُ
رَسُولًا
|
|
وَقِيلَ
ادْعُوا
شُرَكَاءَكُمْ
فَدَعَوْهُمْ
فَلَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُمْ
وَرَأَوُا
الْعَذَابَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
يَهْتَدُونَ
|
|
وَلَئِنْ
أَرْسَلْنَا
رِيحًا
فَرَأَوْهُ
مُصْفَرًّا
لَّظَلُّوا
مِن
بَعْدِهِ
يَكْفُرُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
بَلْ
مَكْرُ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
إِذْ
تَأْمُرُونَنَآ
أَن
نَّكْفُرَ
بِاللَّهِ
وَنَجْعَلَ
لَهُٓ
أَندَادًا
وَأَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
وَجَعَلْنَا
الْأَغْلَالَ
فِي
أَعْنَاقِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
هَلْ
يُجْزَوْنَ
إِلَّا
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَإِذَا
رَأَوْا
آيَةً
يَسْتَسْخِرُونَ
|
|
فَلَمَّا
رَأَوْا
بَأْسَنَا
قَالُوا
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُ
وَكَفَرْنَا
بِمَا
كُنَّا
بِهِ
مُشْرِكِينَ
|
|
فَلَمْ
يَكُ
يَنفَعُهُمْ
إِيمَانُهُمْ
لَمَّا
رَأَوْا
بَأْسَنَا
سُنَّتَ
اللَّهِ
الَّتِي
قَدْ
خَلَتْ
فِي
عِبَادِهِ
وَخَسِرَ
هُنَالِكَ
الْكَافِرُونَ
|
|
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِن
وَلِيٍّ
مِّن
بَعْدِهِ
وَتَرَى
الظَّالِمِينَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
يَقُولُونَ
هَلْ
إِلَى
مَرَدٍّ
مِّن
سَبِيلٍ
|
|
فَلَمَّا
رَأَوْهُ
عَارِضًا
مُّسْتَقْبِلَ
أَوْدِيَتِهِمْ
قَالُوا
هَاذَا
عَارِضٌ
مُّمْطِرُنَا
بَلْ
هُوَ
مَا
اسْتَعْجَلْتُم
بِهِ
رِيحٌ
فِيهَا
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَإِذَا
رَأَوْا
تِجَارَةً
أَوْ
لَهْوًا
انفَضُّوا
إِلَيْهَا
وَتَرَكُوكَ
قَآئِمًا
قُلْ
مَا
عِندَ
اللَّهِ
خَيْرٌ
مِّنَ
اللَّهْوِ
وَمِنَ
التِّجَارَةِ
وَاللَّهُ
خَيْرُ
الرَّازِقِينَ
|
|
فَلَمَّا
رَأَوْهُ
زُلْفَةً
سِيٓئَتْ
وُجُوهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَقِيلَ
هَاذَا
الَّذِي
كُنتُم
بِهِ
تَدَّعُونَ
|
|
فَلَمَّا
رَأَوْهَا
قَالُوا
إِنَّا
لَضَآلُّونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
رَأَوْا
مَا
يُوعَدُونَ
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ
أَضْعَفُ
نَاصِرًا
وَأَقَلُّ
عَدَدًا
|
|
وَإِذَا
رَأَوْهُمْ
قَالُوا
إِنَّ
هَؤُلَآءِ
لَضَآلُّونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُبْطِلُوا
صَدَقَاتِكُم
بِالْمَنِّ
وَالْأَذَى
كَالَّذِي
يُنفِقُ
مَالَهُ
رِئَاء
النَّاسِ
وَلَا
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ
صَفْوَانٍ
عَلَيْهِ
تُرَابٌ
فَأَصَابَهُ
وَابِلٌ
فَتَرَكَهُ
صَلْدًا
لَّا
يَقْدِرُونَ
عَلَى
شَيْءٍ
مِّمَّا
كَسَبُوا
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
يُنفِقُونَ
أَمْوَالَهُمْ
رِئَاء
النَّاسِ
وَلَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَلَا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَن
يَكُنِ
الشَّيْطَانُ
لَهُ
قَرِينًا
فَسَاءَ
قَرِينًا
|
|
وَلَا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
خَرَجُوا
مِن
دِيَارِهِم
بَطَرًا
وَرِئَاء
النَّاسِ
وَيَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
بِمَا
يَعْمَلُونَ
مُحِيطٌ
|
|
إِذَا
رَأَتْهُم
مِّن
مَّكَانٍۭ
بَعِيدٍ
سَمِعُوا
لَهَا
تَغَيُّظًا
وَزَفِيرًا
|
|
قِيلَ
لَهَا
ادْخُلِي
الصَّرْحَ
فَلَمَّا
رَأَتْهُ
حَسِبَتْهُ
لُجَّةً
وَكَشَفَتْ
عَن
سَاقَيْهَا
قَالَ
إِنَّهُ
صَرْحٌ
مُّمَرَّدٌ
مِّن
قَوَارِيرَ
قَالَتْ
رَبِّ
إِنِّي
ظَلَمْتُ
نَفْسِي
وَأَسْلَمْتُ
مَعَ
سُلَيْمَانَ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَلَمَّا
جَنَّ
عَلَيْهِ
الَّلَيْلُ
رَأَى
كَوْكَبًا
قَالَ
هَاذَا
رَبِّي
فَلَمَّآ
أَفَلَ
قَالَ
لَآ
أُحِبُّ
الْآفِلِينَ
|
|
فَلَمَّا
رَأَى
الْقَمَرَ
بَازِغًا
قَالَ
هَاذَا
رَبِّي
فَلَمَّآ
أَفَلَ
قَالَ
لَئِن
لَّمْ
يَهْدِنِي
رَبِّي
لَأَكُونَنَّ
مِنَ
الْقَوْمِ
الضَّآلِّينَ
|
|
فَلَمَّا
رَأَى
الشَّمْسَ
بَازِغَةً
قَالَ
هَاذَا
رَبِّي
هَاذَا
أَكْبَرُ
فَلَمَّآ
أَفَلَتْ
قَالَ
يَاقَوْمِ
إِنِّي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
فَلَمَّا
رَأَى
أَيْدِيَهُمْ
لَا
تَصِلُ
إِلَيْهِ
نَكِرَهُمْ
وَأَوْجَسَ
مِنْهُمْ
خِيفَةً
قَالُوا
لَا
تَخَفْ
إِنَّآ
أُرْسِلْنَآ
إِلَى
قَوْمِ
لُوطٍ
|
|
وَلَقَدْ
هَمَّتْ
بِهِ
وَهَمَّ
بِهَا
لَوْلَآ
أَن
رَّأَى
بُرْهَانَ
رَبِّهِ
كَذَالِكَ
لِنَصْرِفَ
عَنْهُ
السُّوءَ
وَالْفَحْشَاءَ
إِنَّهُ
مِنْ
عِبَادِنَا
الْمُخْلَصِينَ
|
|
فَلَمَّا
رَأَى
قَمِيصَهُ
قُدَّ
مِن
دُبُرٍ
قَالَ
إِنَّهُ
مِن
كَيْدِكُنَّ
إِنَّ
كَيْدَكُنَّ
عَظِيمٌ
|
|
وَإِذَا
رَأَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
الْعَذَابَ
فَلَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُمْ
وَلَا
هُمْ
يُنظَرُونَ
|
|
وَإِذَا
رَأَى
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
شُرَكَائَهُمْ
قَالُوا
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
شُرَكَآؤُنَا
الَّذِينَ
كُنَّا
نَدْعُوا
مِن
دُونِكَ
فَأَلْقَوْا
إِلَيْهِمُ
الْقَوْلَ
إِنَّكُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
وَرَأَى
الْمُجْرِمُونَ
النَّارَ
فَظَنُّوا
أَنَّهُم
مُّوَاقِعُوهَا
وَلَمْ
يَجِدُوا
عَنْهَا
مَصْرِفًا
|
|
إِذْ
رَأَى
نَارًا
فَقَالَ
لِأَهْلِهِ
امْكُثُوا
إِنِّي
آنَسْتُ
نَارًا
لَّعَلِّي
آتِيكُم
مِّنْهَا
بِقَبَسٍ
أَوْ
أَجِدُ
عَلَى
النَّارِ
هُدًى
|
|
وَلَمَّا
رَأَى
الْمُؤْمِنُونَ
الْأَحْزَابَ
قَالُوا
هَاذَا
مَا
وَعَدَنَا
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَصَدَقَ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
وَمَا
زَادَهُمْ
إِلَّآ
إِيمَانًا
وَتَسْلِيمًا
|
|
مَا
كَذَبَ
الْفُؤَادُ
مَا
رَأَى
|
|
لَقَدْ
رَأَى
مِنْ
آيَاتِ
رَبِّهِ
الْكُبْرَى
|
|
قَدْ
كَانَ
لَكُمْ
آيَةٌ
فِي
فِئَتَيْنِ
الْتَقَتَا
فِئَةٌ
تُقَاتِلُ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَأُخْرَى
كَافِرَةٌ
يَرَوْنَهُم
مِّثْلَيْهِمْ
رَأْيَ
الْعَيْنِ
وَاللَّهُ
يُؤَيِّدُ
بِنَصْرِهِ
مَن
يَشَاءُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَعِبْرَةً
لِّأُولِي
الْأَبْصَارِ
|
|
وَلَقَدْ
كُنتُمْ
تَمَنَّوْنَ
الْمَوْتَ
مِن
قَبْلِ
أَن
تَلْقَوْهُ
فَقَدْ
رَأَيْتُمُوهُ
وَأَنتُمْ
تَنظُرُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
إِلَى
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَإِلَى
الرَّسُولِ
رَأَيْتَ
الْمُنَافِقِينَ
يَصُدُّونَ
عَنكَ
صُدُودًا
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ
أَتَاكُمْ
عَذَابُ
اللَّهِ
أَوْ
أَتَتْكُمُ
السَّاعَةُ
أَغَيْرَ
اللَّهِ
تَدْعُونَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ
أَخَذَ
اللَّهُ
سَمْعَكُمْ
وَأَبْصَارَكُمْ
وَخَتَمَ
عَلَى
قُلُوبِكُم
مَّنْ
إِلَاهٌ
غَيْرُ
اللَّهِ
يَأْتِيكُم
بِهِ
انظُرْ
كَيْفَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
ثُمَّ
هُمْ
يَصْدِفُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ
أَتَاكُمْ
عَذَابُ
اللَّهِ
بَغْتَةً
أَوْ
جَهْرَةً
هَلْ
يُهْلَكُ
إِلَّا
الْقَوْمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
وَإِذَا
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
يَخُوضُونَ
فِي
آيَاتِنَا
فَأَعْرِضْ
عَنْهُمْ
حَتَّى
يَخُوضُوا
فِي
حَدِيثٍ
غَيْرِهِ
وَإِمَّا
يُنسِيَنَّكَ
الشَّيْطَانُ
فَلَا
تَقْعُدْ
بَعْدَ
الذِّكْرَى
مَعَ
الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ
أَتَاكُمْ
عَذَابُهُ
بَيَاتًا
أَوْ
نَهَارًا
مَّاذَا
يَسْتَعْجِلُ
مِنْهُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُم
مَّا
أَنزَلَ
اللَّهُ
لَكُم
مِّن
رِّزْقٍ
فَجَعَلْتُم
مِّنْهُ
حَرَامًا
وَحَلَالًا
قُلْ
أَآللَّهُ
أَذِنَ
لَكُمْ
أَمْ
عَلَى
اللَّهِ
تَفْتَرُونَ
|
|
فَقَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
مَا
نَرَاكَ
إِلَّا
بَشَرًا
مِّثْلَنَا
وَمَا
نَرَاكَ
اتَّبَعَكَ
إِلَّا
الَّذِينَ
هُمْ
أَرَاذِلُنَا
بَادِيِ
الرَّأْيِ
وَمَا
نَرَى
لَكُمْ
عَلَيْنَا
مِن
فَضْلٍۭ
بَلْ
نَظُنُّكُمْ
كَاذِبِينَ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كُنتُ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَآتَانِي
رَحْمَةً
مِّنْ
عِندِهِ
فَعُمِّيَتْ
عَلَيْكُمْ
أَنُلْزِمُكُمُوهَا
وَأَنتُمْ
لَهَا
كَارِهُونَ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كُنتُ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَآتَانِي
مِنْهُ
رَحْمَةً
فَمَن
يَنصُرُنِي
مِنَ
اللَّهِ
إِنْ
عَصَيْتُهُ
فَمَا
تَزِيدُونَنِي
غَيْرَ
تَخْسِيرٍ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كُنتُ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَرَزَقَنِي
مِنْهُ
رِزْقًا
حَسَنًا
وَمَآ
أُرِيدُ
أَنْ
أُخَالِفَكُمْ
إِلَى
مَآ
أَنْهَاكُمْ
عَنْهُ
إِنْ
أُرِيدُ
إِلَّا
الْإِصْلَاحَ
مَا
اسْتَطَعْتُ
وَمَا
تَوْفِيقِي
إِلَّا
بِاللَّهِ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَإِلَيْهِ
أُنِيبُ
|
|
إِذْ
قَالَ
يُوسُفُ
لِأَبِيهِ
يَاأَبَتِ
إِنِّي
رَأَيْتُ
أَحَدَ
عَشَرَ
كَوْكَبًا
وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
رَأَيْتُهُمْ
لِي
سَاجِدِينَ
|
|
فَلَمَّا
سَمِعَتْ
بِمَكْرِهِنَّ
أَرْسَلَتْ
إِلَيْهِنَّ
وَأَعْتَدَتْ
لَهُنَّ
مُتَّكَئًا
وَآتَتْ
كُلَّ
وَاحِدَةٍ
مِّنْهُنَّ
سِكِّينًا
وَقَالَتِ
اخْرُجْ
عَلَيْهِنَّ
فَلَمَّا
رَأَيْنَهُٓ
أَكْبَرْنَهُ
وَقَطَّعْنَ
أَيْدِيَهُنَّ
وَقُلْنَ
حَاشَ
لِلَّهِ
مَا
هَاذَا
بَشَرًا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
مَلَكٌ
كَرِيمٌ
|
|
قَالَ
أَرَأَيْتَكَ
هَاذَا
الَّذِي
كَرَّمْتَ
عَلَيَّ
لَئِنْ
أَخَّرْتَنِ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَأَحْتَنِكَنَّ
ذُرِّيَّتَهُٓ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
قَالَ
أَرَأَيْتَ
إِذْ
أَوَيْنَآ
إِلَى
الصَّخْرَةِ
فَإِنِّي
نَسِيتُ
الْحُوتَ
وَمَآ
أَنسَانِيهُ
إِلَّا
الشَّيْطَانُ
أَنْ
أَذْكُرَهُ
وَاتَّخَذَ
سَبِيلَهُ
فِي
الْبَحْرِ
عَجَبًا
|
|
أَفَرَأَيْتَ
الَّذِي
كَفَرَ
بِآيَاتِنَا
وَقَالَ
لَأُوتَيَنَّ
مَالًا
وَوَلَدًا
|
|
قَالَ
يَاهَارُونُ
مَا
مَنَعَكَ
إِذْ
رَأَيْتَهُمْ
ضَلُّوا
|
|
أَرَأَيْتَ
مَنِ
اتَّخَذَ
إِلَاهَهُ
هَوَاهُ
أَفَأَنتَ
تَكُونُ
عَلَيْهِ
وَكِيلًا
|
|
قَالَ
أَفَرَأَيْتُم
مَّا
كُنتُمْ
تَعْبُدُونَ
|
|
أَفَرَأَيْتَ
إِن
مَّتَّعْنَاهُمْ
سِنِينَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
جَعَلَ
اللَّهُ
عَلَيْكُمُ
الَّلَيْلَ
سَرْمَدًا
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
مَنْ
إِلَاهٌ
غَيْرُ
اللَّهِ
يَأْتِيكُم
بِضِيَآءٍ
أَفَلَا
تَسْمَعُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
جَعَلَ
اللَّهُ
عَلَيْكُمُ
النَّهَارَ
سَرْمَدًا
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
مَنْ
إِلَاهٌ
غَيْرُ
اللَّهِ
يَأْتِيكُم
بِلَيْلٍ
تَسْكُنُونَ
فِيهِ
أَفَلَا
تُبْصِرُونَ
|
|
أَشِحَّةً
عَلَيْكُمْ
فَإِذَا
جَاءَ
الْخَوْفُ
رَأَيْتَهُمْ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
تَدُورُ
أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي
يُغْشَى
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَإِذَا
ذَهَبَ
الْخَوْفُ
سَلَقُوكُم
بِأَلْسِنَةٍ
حِدَادٍ
أَشِحَّةً
عَلَى
الْخَيْرِ
أُولَائِكَ
لَمْ
يُؤْمِنُوا
فَأَحْبَطَ
اللَّهُ
أَعْمَالَهُمْ
وَكَانَ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرًا
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
شُرَكَاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
أَمْ
آتَيْنَاهُمْ
كِتَابًا
فَهُمْ
عَلَى
بَيِّنَتٍ
مِّنْهُ
بَلْ
إِن
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
إِلَّا
غُرُورًا
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلْ
أَفَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
إِنْ
أَرَادَنِي
اللَّهُ
بِضُرٍّ
هَلْ
هُنَّ
كَاشِفَاتُ
ضُرِّهِ
أَوْ
أَرَادَنِي
بِرَحْمَةٍ
هَلْ
هُنَّ
مُمْسِكَاتُ
رَحْمَتِهِ
قُلْ
حَسْبِيَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
يَتَوَكَّلُ
الْمُتَوَكِّلُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كَانَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
ثُمَّ
كَفَرْتُم
بِهِ
مَنْ
أَضَلُّ
مِمَّنْ
هُوَ
فِي
شِقَاقٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
أَفَرَأَيْتَ
مَنِ
اتَّخَذَ
إِلَاهَهُ
هَوَاهُ
وَأَضَلَّهُ
اللَّهُ
عَلَى
عِلْمٍ
وَخَتَمَ
عَلَى
سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ
وَجَعَلَ
عَلَى
بَصَرِهِ
غِشَاوَةً
فَمَن
يَهْدِيهِ
مِن
بَعْدِ
اللَّهِ
أَفَلَا
تَذَكَّرُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
ائْتُونِي
بِكِتَابٍ
مِّن
قَبْلِ
هَاذَا
أَوْ
أَثَارَةٍ
مِّنْ
عِلْمٍ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كَانَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَكَفَرْتُم
بِهِ
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَلَى
مِثْلِهِ
فَآمَنَ
وَاسْتَكْبَرْتُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَوْلَا
نُزِّلَتْ
سُورَةٌ
فَإِذَآ
أُنزِلَتْ
سُورَةٌ
مُّحْكَمَةٌ
وَذُكِرَ
فِيهَا
الْقِتَالُ
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
نَظَرَ
الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَأَوْلَى
لَهُمْ
|
|
أَفَرَأَيْتُمُ
اللَّاتَ
وَالْعُزَّى
|
|
أَفَرَأَيْتَ
الَّذِي
تَوَلَّى
|
|
أَفَرَأَيْتُم
مَّا
تُمْنُونَ
|
|
أَفَرَأَيْتُم
مَّا
تَحْرُثُونَ
|
|
أَفَرَأَيْتُمُ
الْمَاءَ
الَّذِي
تَشْرَبُونَ
|
|
أَفَرَأَيْتُمُ
النَّارَ
الَّتِي
تُورُونَ
|
|
لَوْ
أَنزَلْنَا
هَاذَا
الْقُرْآنَ
عَلَى
جَبَلٍ
لَّرَأَيْتَهُ
خَاشِعًا
مُّتَصَدِّعًا
مِّنْ
خَشْيَةِ
اللَّهِ
وَتِلْكَ
الْأَمْثَالُ
نَضْرِبُهَا
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَإِذَا
رَأَيْتَهُمْ
تُعْجِبُكَ
أَجْسَامُهُمْ
وَإِن
يَقُولُوا
تَسْمَعْ
لِقَوْلِهِمْ
كَأَنَّهُمْ
خُشُبٌ
مُّسَنَّدَةٌ
يَحْسَبُونَ
كُلَّ
صَيْحَةٍ
عَلَيْهِمْ
هُمُ
الْعَدُوُّ
فَاحْذَرْهُمْ
قَاتَلَهُمُ
اللَّهُ
أَنَّى
يُؤْفَكُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
يَسْتَغْفِرْ
لَكُمْ
رَسُولُ
اللَّهِ
لَوَّوْا
رُؤُوسَهُمْ
وَرَأَيْتَهُمْ
يَصُدُّونَ
وَهُم
مُّسْتَكْبِرُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ
أَهْلَكَنِي
اللَّهُ
وَمَن
مَّعِيَ
أَوْ
رَحِمَنَا
فَمَن
يُجِيرُ
الْكَافِرِينَ
مِنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ
أَصْبَحَ
مَآؤُكُمْ
غَوْرًا
فَمَن
يَأْتِيكُم
بِمَآءٍ
مَّعِينٍۭ
|
|
وَيَطُوفُ
عَلَيْهِمْ
وِلْدَانٌ
مُّخَلَّدُونَ
إِذَا
رَأَيْتَهُمْ
حَسِبْتَهُمْ
لُؤْلُؤًا
مَّنثُورًا
|
|
وَإِذَا
رَأَيْتَ
ثَمَّ
رَأَيْتَ
نَعِيمًا
وَمُلْكًا
كَبِيرًا
|
|
أَرَأَيْتَ
الَّذِي
يَنْهَى
|
|
أَرَأَيْتَ
إِن
كَانَ
عَلَى
الْهُدَى
|
|
أَرَأَيْتَ
إِن
كَذَّبَ
وَتَوَلَّى
|
|
أَرَأَيْتَ
الَّذِي
يُكَذِّبُ
بِالدِّينِ
|
|
وَرَأَيْتَ
النَّاسَ
يَدْخُلُونَ
فِي
دِينِ
اللَّهِ
أَفْوَاجًا
|
|
قَالَ
يَابُنَيَّ
لَا
تَقْصُصْ
رُؤْيَاكَ
عَلَى
إِخْوَتِكَ
فَيَكِيدُوا
لَكَ
كَيْدًا
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
لِلْإِنسَانِ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
|
|
وَقَالَ
الْمَلِكُ
إِنِّي
أَرَى
سَبْعَ
بَقَرَاتٍ
سِمَانٍ
يَأْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ
عِجَافٌ
وَسَبْعَ
سُنبُلَاتٍ
خُضْرٍ
وَأُخَرَ
يَابِسَاتٍ
يَاأَيُّهَا
الْمَلَأُ
أَفْتُونِي
فِي
رُؤْيَايَ
إِن
كُنتُمْ
لِلرُّؤْيَا
تَعْبُرُونَ
|
|
وَرَفَعَ
أَبَوَيْهِ
عَلَى
الْعَرْشِ
وَخَرُّوا
لَهُ
سُجَّدًا
وَقَالَ
يَاأَبَتِ
هَاذَا
تَأْوِيلُ
رُؤْيَايَ
مِن
قَبْلُ
قَدْ
جَعَلَهَا
رَبِّي
حَقًّا
وَقَدْ
أَحْسَنَ
بِي
إِذْ
أَخْرَجَنِي
مِنَ
السِّجْنِ
وَجَاءَ
بِكُم
مِّنَ
الْبَدْوِ
مِن
بَعْدِ
أَن
نَّزَغَ
الشَّيْطَانُ
بَيْنِي
وَبَيْنَ
إِخْوَتِي
إِنَّ
رَبِّي
لَطِيفٌ
لِّمَا
يَشَاءُ
إِنَّهُ
هُوَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
وَإِذْ
قُلْنَا
لَكَ
إِنَّ
رَبَّكَ
أَحَاطَ
بِالنَّاسِ
وَمَا
جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا
الَّتِي
أَرَيْنَاكَ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلنَّاسِ
وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ
فِي
الْقُرْآنِ
وَنُخَوِّفُهُمْ
فَمَا
يَزِيدُهُمْ
إِلَّا
طُغْيَانًا
كَبِيرًا
|
|
قَدْ
صَدَّقْتَ
الرُّؤْيَا
إِنَّا
كَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ
|
|
لَّقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرُّؤْيَا
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
مُحَلِّقِينَ
رُؤُوسَكُمْ
وَمُقَصِّرِينَ
لَا
تَخَافُونَ
فَعَلِمَ
مَا
لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ
مِن
دُونِ
ذَالِكَ
فَتْحًا
قَرِيبًا
|
|
وَكَمْ
أَهْلَكْنَا
قَبْلَهُم
مِّن
قَرْنٍ
هُمْ
أَحْسَنُ
أَثَاثًا
وَرِئْيًا
|
|
وَإِذَا
رَآكَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِن
يَتَّخِذُونَكَ
إِلَّا
هُزُوًا
أَهَاذَا
الَّذِي
يَذْكُرُ
آلِهَتَكُمْ
وَهُم
بِذِكْرِ
الرَّحْمَانِ
هُمْ
كَافِرُونَ
|
|
وَأَلْقِ
عَصَاكَ
فَلَمَّا
رَآهَا
تَهْتَزُّ
كَأَنَّهَا
جَآنٌّ
وَلَّى
مُدْبِرًا
وَلَمْ
يُعَقِّبْ
يَامُوسَى
لَا
تَخَفْ
إِنِّي
لَا
يَخَافُ
لَدَيَّ
الْمُرْسَلُونَ
|
|
قَالَ
الَّذِي
عِندَهُ
عِلْمٌ
مِّنَ
الْكِتَابِ
أَنَا۠
آتِيكَ
بِهِ
قَبْلَ
أَن
يَرْتَدَّ
إِلَيْكَ
طَرْفُكَ
فَلَمَّا
رَآهُ
مُسْتَقِرًّا
عِندَهُ
قَالَ
هَاذَا
مِن
فَضْلِ
رَبِّي
لِيَبْلُوَنِي
أَأَشْكُرُ
أَمْ
أَكْفُرُ
وَمَن
شَكَرَ
فَإِنَّمَا
يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ
وَمَن
كَفَرَ
فَإِنَّ
رَبِّي
غَنِيٌّ
كَرِيمٌ
|
|
وَأَنْ
أَلْقِ
عَصَاكَ
فَلَمَّا
رَآهَا
تَهْتَزُّ
كَأَنَّهَا
جَآنٌّ
وَلَّى
مُدْبِرًا
وَلَمْ
يُعَقِّبْ
يَامُوسَى
أَقْبِلْ
وَلَا
تَخَفْ
إِنَّكَ
مِنَ
الْآمِنِينَ
|
|
أَفَمَن
زُيِّنَ
لَهُ
سُوءُ
عَمَلِهِ
فَرَآهُ
حَسَنًا
فَإِنَّ
اللَّهَ
يُضِلُّ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
فَلَا
تَذْهَبْ
نَفْسُكَ
عَلَيْهِمْ
حَسَرَاتٍ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَصْنَعُونَ
|
|
فَاطَّلَعَ
فَرَآهُ
فِي
سَوَآءِ
الْجَحِيمِ
|
|
وَلَقَدْ
رَآهُ
نَزْلَةً
أُخْرَى
|
|
وَلَقَدْ
رَآهُ
بِالْأُفُقِ
الْمُبِينِ
|
|
أَن
رَّآهُ
اسْتَغْنَى
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
مِن
قَوْمِهِ
إِنَّا
لَنَرَاكَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
إِنَّا
لَنَرَاكَ
فِي
سَفَاهَةٍ
وَإِنَّا
لَنَظُنُّكَ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
فَقَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
مَا
نَرَاكَ
إِلَّا
بَشَرًا
مِّثْلَنَا
وَمَا
نَرَاكَ
اتَّبَعَكَ
إِلَّا
الَّذِينَ
هُمْ
أَرَاذِلُنَا
بَادِيِ
الرَّأْيِ
وَمَا
نَرَى
لَكُمْ
عَلَيْنَا
مِن
فَضْلٍۭ
بَلْ
نَظُنُّكُمْ
كَاذِبِينَ
|
|
قَالُوا
يَاشُعَيْبُ
مَا
نَفْقَهُ
كَثِيرًا
مِّمَّا
تَقُولُ
وَإِنَّا
لَنَرَاكَ
فِينَا
ضَعِيفًا
وَلَوْلَا
رَهْطُكَ
لَرَجَمْنَاكَ
وَمَآ
أَنتَ
عَلَيْنَا
بِعَزِيزٍ
|
|
وَقَالَ
نِسْوَةٌ
فِي
الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ
الْعَزِيزِ
تُرَاوِدُ
فَتَاهَا
عَن
نَّفْسِهِ
قَدْ
شَغَفَهَا
حُبًّا
إِنَّا
لَنَرَاهَا
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَدَخَلَ
مَعَهُ
السِّجْنَ
فَتَيَانِ
قَالَ
أَحَدُهُمَآ
إِنِّي
أَرَانِي
أَعْصِرُ
خَمْرًا
وَقَالَ
الْآخَرُ
إِنِّي
أَرَانِي
أَحْمِلُ
فَوْقَ
رَأْسِي
خُبْزًا
تَأْكُلُ
الطَّيْرُ
مِنْهُ
نَبِّئْنَا
بِتَأْوِيلِهِ
إِنَّا
نَرَاكَ
مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
قَالُوا
يَاأَيُّهَا
الْعَزِيزُ
إِنَّ
لَهُٓ
أَبًا
شَيْخًا
كَبِيرًا
فَخُذْ
أَحَدَنَا
مَكَانَهُٓ
إِنَّا
نَرَاكَ
مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَنَرَاهُ
قَرِيبًا
|
|
وَإِذْ
قُلْتُمْ
يَامُوسَى
لَن
نُّؤْمِنَ
لَكَ
حَتَّى
نَرَى
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْكُمُ
الصَّاعِقَةُ
وَأَنتُمْ
تَنظُرُونَ
|
|
قَدْ
نَرَى
تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ
فِي
السَّمَاءِ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ
قِبْلَةً
تَرْضَاهَا
فَوَلِّ
وَجْهَكَ
شَطْرَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَحَيْثُ
مَا
كُنتُمْ
فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
لَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّهِمْ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَلَقَدْ
جِئْتُمُونَا
فُرَادَى
كَمَا
خَلَقْنَاكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَتَرَكْتُم
مَّا
خَوَّلْنَاكُمْ
وَرَاءَ
ظُهُورِكُمْ
وَمَا
نَرَى
مَعَكُمْ
شُفَعَاءَكُمُ
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
أَنَّهُمْ
فِيكُمْ
شُرَكَاءُ
لَقَد
تَّقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ
وَضَلَّ
عَنكُم
مَّا
كُنتُمْ
تَزْعُمُونَ
|
|
فَقَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
مَا
نَرَاكَ
إِلَّا
بَشَرًا
مِّثْلَنَا
وَمَا
نَرَاكَ
اتَّبَعَكَ
إِلَّا
الَّذِينَ
هُمْ
أَرَاذِلُنَا
بَادِيِ
الرَّأْيِ
وَمَا
نَرَى
لَكُمْ
عَلَيْنَا
مِن
فَضْلٍۭ
بَلْ
نَظُنُّكُمْ
كَاذِبِينَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
لِقَاءَنَا
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
الْمَلَائِكَةُ
أَوْ
نَرَى
رَبَّنَا
لَقَدِ
اسْتَكْبَرُوا
فِي
أَنفُسِهِمْ
وَعَتَوْ
عُتُوًّا
كَبِيرًا
|
|
وَقَالُوا
مَا
لَنَا
لَا
نَرَى
رِجَالًا
كُنَّا
نَعُدُّهُم
مِّنَ
الْأَشْرَارِ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُرِي
إِبْرَاهِيمَ
مَلَكُوتَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلِيَكُونَ
مِنَ
الْمُوقِنِينَ
|
|
وَإِمَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِي
نَعِدُهُمْ
أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَإِلَيْنَا
مَرْجِعُهُمْ
ثُمَّ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
عَلَى
مَا
يَفْعَلُونَ
|
|
وَإِن
مَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِي
نَعِدُهُمْ
أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَإِنَّمَا
عَلَيْكَ
الْبَلَاغُ
وَعَلَيْنَا
الْحِسَابُ
|
|
سُبْحَانَ
الَّذِي
أَسْرَى
بِعَبْدِهِ
لَيْلًا
مِّنَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
إِلَى
الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى
الَّذِي
بَارَكْنَا
حَوْلَهُ
لِنُرِيَهُ
مِنْ
آيَاتِنَآ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ
|
|
لِنُرِيَكَ
مِنْ
آيَاتِنَا
الْكُبْرَى
|
|
وَإِنَّا
عَلَى
أَن
نُّرِيَكَ
مَا
نَعِدُهُمْ
لَقَادِرُونَ
|
|
وَنُمَكِّنَ
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
وَنُرِي
فِرْعَوْنَ
وَهَامَانَ
وَجُنُودَهُمَا
مِنْهُم
مَّا
كَانُوا
يَحْذَرُونَ
|
|
فَاصْبِرْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَإِمَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِي
نَعِدُهُمْ
أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَإِلَيْنَا
يُرْجَعُونَ
|
|
سَنُرِيهِمْ
آيَاتِنَا
فِي
الْآفَاقِ
وَفِي
أَنفُسِهِمْ
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
أَوَلَمْ
يَكْفِ
بِرَبِّكَ
أَنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
أَوْ
نُرِيَنَّكَ
الَّذِي
وَعَدْنَاهُمْ
فَإِنَّا
عَلَيْهِم
مُّقْتَدِرُونَ
|
|
وَمَا
نُرِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
إِلَّا
هِيَ
أَكْبَرُ
مِنْ
أُخْتِهَا
وَأَخَذْنَاهُم
بِالْعَذَابِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
قَدْ
كَانَ
لَكُمْ
آيَةٌ
فِي
فِئَتَيْنِ
الْتَقَتَا
فِئَةٌ
تُقَاتِلُ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَأُخْرَى
كَافِرَةٌ
يَرَوْنَهُم
مِّثْلَيْهِمْ
رَأْيَ
الْعَيْنِ
وَاللَّهُ
يُؤَيِّدُ
بِنَصْرِهِ
مَن
يَشَاءُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَعِبْرَةً
لِّأُولِي
الْأَبْصَارِ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
كَمْ
أَهْلَكْنَا
مِن
قَبْلِهِم
مِّن
قَرْنٍ
مَّكَّنَّاهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مَا
لَمْ
نُمَكِّن
لَّكُمْ
وَأَرْسَلْنَا
السَّمَاءَ
عَلَيْهِم
مِّدْرَارًا
وَجَعَلْنَا
الْأَنْهَارَ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهِمْ
فَأَهْلَكْنَاهُم
بِذُنُوبِهِمْ
وَأَنشَأْنَا
مِن
بَعْدِهِمْ
قَرْنًا
آخَرِينَ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ
وَجَعَلْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
أَكِنَّةً
أَن
يَفْقَهُوهُ
وَفِي
آذَانِهِمْ
وَقْرًا
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوكَ
يُجَادِلُونَكَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
سَأَصْرِفُ
عَنْ
آيَاتِيَ
الَّذِينَ
يَتَكَبَّرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الرُّشْدِ
لَا
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الْغَيِّ
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
عَنْهَا
غَافِلِينَ
|
|
وَاتَّخَذَ
قَوْمُ
مُوسَى
مِن
بَعْدِهِ
مِنْ
حُلِيِّهِمْ
عِجْلًا
جَسَدًا
لَّهُ
خُوَارٌ
أَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّهُ
لَا
يُكَلِّمُهُمْ
وَلَا
يَهْدِيهِمْ
سَبِيلًا
اتَّخَذُوهُ
وَكَانُوا
ظَالِمِينَ
|
|
أَوَلَا
يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ
يُفْتَنُونَ
فِي
كُلِّ
عَامٍ
مَّرَّةً
أَوْ
مَرَّتَيْنِ
ثُمَّ
لَا
يَتُوبُونَ
وَلَا
هُمْ
يَذَّكَّرُونَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
آتَيْتَ
فِرْعَوْنَ
وَمَلَأَهُ
زِينَةً
وَأَمْوَالًا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوا
عَن
سَبِيلِكَ
رَبَّنَا
اطْمِسْ
عَلَى
أَمْوَالِهِمْ
وَاشْدُدْ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُوا
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
وَلَوْ
جَاءَتْهُمْ
كُلُّ
آيَةٍ
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
نَأْتِي
الْأَرْضَ
نَنقُصُهَا
مِنْ
أَطْرَافِهَا
وَاللَّهُ
يَحْكُمُ
لَا
مُعَقِّبَ
لِحُكْمِهِ
وَهُوَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
مَا
خَلَقَ
اللَّهُ
مِن
شَيْءٍ
يَتَفَيَّأُ
ظِلَالُهُ
عَنِ
الْيَمِينِ
وَالشَّمَآئِلِ
سُجَّدًا
لِّلَّهِ
وَهُمْ
دَاخِرُونَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
الطَّيْرِ
مُسَخَّرَاتٍ
فِي
جَوِّ
السَّمَاءِ
مَا
يُمْسِكُهُنَّ
إِلَّا
اللَّهُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
قَادِرٌ
عَلَى
أَن
يَخْلُقَ
مِثْلَهُمْ
وَجَعَلَ
لَهُمْ
أَجَلًا
لَّا
رَيْبَ
فِيهِ
فَأَبَى
الظَّالِمُونَ
إِلَّا
كُفُورًا
|
|
أَفَلَا
يَرَوْنَ
أَلَّا
يَرْجِعُ
إِلَيْهِمْ
قَوْلًا
وَلَا
يَمْلِكُ
لَهُمْ
ضَرًّا
وَلَا
نَفْعًا
|
|
أَوَلَمْ
يَرَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
كَانَتَا
رَتْقًا
فَفَتَقْنَاهُمَا
وَجَعَلْنَا
مِنَ
الْمَآءِ
كُلَّ
شَيْءٍ
حَيٍّ
أَفَلَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
بَلْ
مَتَّعْنَا
هَؤُلَآءِ
وَآبَاءَهُمْ
حَتَّى
طَالَ
عَلَيْهِمُ
الْعُمُرُ
أَفَلَا
يَرَوْنَ
أَنَّا
نَأْتِي
الْأَرْضَ
نَنقُصُهَا
مِنْ
أَطْرَافِهَآ
أَفَهُمُ
الْغَالِبُونَ
|
|
يَوْمَ
يَرَوْنَ
الْمَلَائِكَةَ
لَا
بُشْرَى
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُجْرِمِينَ
وَيَقُولُونَ
حِجْرًا
مَّحْجُورًا
|
|
وَلَقَدْ
أَتَوْا
عَلَى
الْقَرْيَةِ
الَّتِي
أُمْطِرَتْ
مَطَرَ
السَّوْءِ
أَفَلَمْ
يَكُونُوا
يَرَوْنَهَا
بَلْ
كَانُوا
لَا
يَرْجُونَ
نُشُورًا
|
|
إِن
كَادَ
لَيُضِلُّنَا
عَنْ
آلِهَتِنَا
لَوْلَآ
أَن
صَبَرْنَا
عَلَيْهَا
وَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
حِينَ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
مَنْ
أَضَلُّ
سَبِيلًا
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
الْأَرْضِ
كَمْ
أَنبَتْنَا
فِيهَا
مِن
كُلِّ
زَوْجٍ
كَرِيمٍ
|
|
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
جَعَلْنَا
الَّلَيْلَ
لِيَسْكُنُوا
فِيهِ
وَالنَّهَارَ
مُبْصِرًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
كَيْفَ
يُبْدِئُ
اللَّهُ
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُٓ
إِنَّ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
جَعَلْنَا
حَرَمًا
آمِنًا
وَيُتَخَطَّفُ
النَّاسُ
مِنْ
حَوْلِهِمْ
أَفَبِالْبَاطِلِ
يُؤْمِنُونَ
وَبِنِعْمَةِ
اللَّهِ
يَكْفُرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
نَسُوقُ
الْمَاءَ
إِلَى
الْأَرْضِ
الْجُرُزِ
فَنُخْرِجُ
بِهِ
زَرْعًا
تَأْكُلُ
مِنْهُ
أَنْعَامُهُمْ
وَأَنفُسُهُمْ
أَفَلَا
يُبْصِرُونَ
|
|
أَفَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِن
نَّشَأْ
نَخْسِفْ
بِهِمُ
الْأَرْضَ
أَوْ
نُسْقِطْ
عَلَيْهِمْ
كِسَفًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّكُلِّ
عَبْدٍ
مُّنِيبٍ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
كَمْ
أَهْلَكْنَا
قَبْلَهُم
مِّنَ
الْقُرُونِ
أَنَّهُمْ
إِلَيْهِمْ
لَا
يَرْجِعُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
خَلَقْنَا
لَهُم
مِّمَّا
عَمِلَتْ
أَيْدِينَآ
أَنْعَامًا
فَهُمْ
لَهَا
مَالِكُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَ
الْإِنسَانُ
أَنَّا
خَلَقْنَاهُ
مِن
نُّطْفَةٍ
فَإِذَا
هُوَ
خَصِيمٌ
مُّبِينٌ
|
|
فَأَمَّا
عَادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَقَالُوا
مَنْ
أَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَهُمْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَكَانُوا
بِآيَاتِنَا
يَجْحَدُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَلَمْ
يَعْيَ
بِخَلْقِهِنَّ
بِقَادِرٍ
عَلَى
أَن
يُحْيِيَ
الْمَوْتَى
بَلَى
إِنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
فَاصْبِرْ
كَمَا
صَبَرَ
أُولُوا
الْعَزْمِ
مِنَ
الرُّسُلِ
وَلَا
تَسْتَعْجِل
لَّهُمْ
كَأَنَّهُمْ
يَوْمَ
يَرَوْنَ
مَا
يُوعَدُونَ
لَمْ
يَلْبَثُوا
إِلَّا
سَاعَةً
مِّن
نَّهَارٍۭ
بَلَاغٌ
فَهَلْ
يُهْلَكُ
إِلَّا
الْقَوْمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
وَإِن
يَرَوْا
كِسْفًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
سَاقِطًا
يَقُولُوا
سَحَابٌ
مَّرْكُومٌ
|
|
وَإِن
يَرَوْا
آيَةً
يُعْرِضُوا
وَيَقُولُوا
سِحْرٌ
مُّسْتَمِرٌّ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
الطَّيْرِ
فَوْقَهُمْ
صَافَّاتٍ
وَيَقْبِضْنَ
مَا
يُمْسِكُهُنَّ
إِلَّا
الرَّحْمَانُ
إِنَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
بَصِيرٌ
|
|
إِنَّهُمْ
يَرَوْنَهُ
بَعِيدًا
|
|
مُّتَّكِئِينَ
فِيهَا
عَلَى
الْأَرَآئِكِ
لَا
يَرَوْنَ
فِيهَا
شَمْسًا
وَلَا
زَمْهَرِيرًا
|
|
كَأَنَّهُمْ
يَوْمَ
يَرَوْنَهَا
لَمْ
يَلْبَثُوا
إِلَّا
عَشِيَّةً
أَوْ
ضُحَاهَا
|
|
أَيَحْسَبُ
أَن
لَّمْ
يَرَهُٓ
أَحَدٌ
|
|
يَوْمَئِذٍ
يَصْدُرُ
النَّاسُ
أَشْتَاتًا
لِّيُرَوْا
أَعْمَالَهُمْ
|
|
فَمَن
يَعْمَلْ
مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ
خَيْرًا
يَرَهُ
|
|
وَمَن
يَعْمَلْ
مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ
شَرًّا
يَرَهُ
|
|
يَابَنِي
آدَمَ
لَا
يَفْتِنَنَّكُمُ
الشَّيْطَانُ
كَمَآ
أَخْرَجَ
أَبَوَيْكُم
مِّنَ
الْجَنَّةِ
يَنزِعُ
عَنْهُمَا
لِبَاسَهُمَا
لِيُرِيَهُمَا
سَوْآتِهِمَآ
إِنَّهُ
يَرَاكُمْ
هُوَ
وَقَبِيلُهُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
تَرَوْنَهُمْ
إِنَّا
جَعَلْنَا
الشَّيَاطِينَ
أَوْلِيَاءَ
لِلَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَإِذَا
مَآ
أُنزِلَتْ
سُورَةٌ
نَّظَرَ
بَعْضُهُمْ
إِلَى
بَعْضٍ
هَلْ
يَرَاكُم
مِّنْ
أَحَدٍ
ثُمَّ
انصَرَفُوا
صَرَفَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُم
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَفْقَهُونَ
|
|
أَوْ
كَظُلُمَاتٍ
فِي
بَحْرٍ
لُّجِّيٍّ
يَغْشَاهُ
مَوْجٌ
مِّن
فَوْقِهِ
مَوْجٌ
مِّن
فَوْقِهِ
سَحَابٌ
ظُلُمَاتٌ
بَعْضُهَا
فَوْقَ
بَعْضٍ
إِذَآ
أَخْرَجَ
يَدَهُ
لَمْ
يَكَدْ
يَرَاهَا
وَمَن
لَّمْ
يَجْعَلِ
اللَّهُ
لَهُ
نُورًا
فَمَا
لَهُ
مِن
نُّورٍ
|
|
الَّذِي
يَرَاكَ
حِينَ
تَقُومُ
|
|
إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
يُخَادِعُونَ
اللَّهَ
وَهُوَ
خَادِعُهُمْ
وَإِذَا
قَامُوا
إِلَى
الصَّلَاةِ
قَامُوا
كُسَالَى
يُرَآؤُونَ
النَّاسَ
وَلَا
يَذْكُرُونَ
اللَّهَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
الَّذِينَ
هُمْ
يُرَآؤُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ
إِذَا
رَجَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
قُل
لَّا
تَعْتَذِرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
لَكُمْ
قَدْ
نَبَّأَنَا
اللَّهُ
مِنْ
أَخْبَارِكُمْ
وَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَقُلِ
اعْمَلُوا
فَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَسَتُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَيَرَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
الَّذِي
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
هُوَ
الْحَقَّ
وَيَهْدِي
إِلَى
صِرَاطِ
الْعَزِيزِ
الْحَمِيدِ
|
|
تُدَمِّرُ
كُلَّ
شَيْءٍ
بِأَمْرِ
رَبِّهَا
فَأَصْبَحُوا
لَا
يُرَى
إِلَّا
مَسَاكِنُهُمْ
كَذَالِكَ
نَجْزِي
الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ
|
|
أَفَتُمَارُونَهُ
عَلَى
مَا
يَرَى
|
|
أَعِندَهُ
عِلْمُ
الْغَيْبِ
فَهُوَ
يَرَى
|
|
وَأَنَّ
سَعْيَهُ
سَوْفَ
يُرَى
|
|
وَبُرِّزَتِ
الْجَحِيمُ
لِمَن
يَرَى
|
|
أَلَمْ
يَعْلَم
بِأَنَّ
اللَّهَ
يَرَى
|
|
فَقُلْنَا
اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِهَا
كَذَالِكَ
يُحْيِي
اللَّهُ
الْمَوْتَى
وَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوا
لَوْ
أَنَّ
لَنَا
كَرَّةً
فَنَتَبَرَّأَ
مِنْهُمْ
كَمَا
تَبَرَّؤُوا
مِنَّا
كَذَالِكَ
يُرِيهِمُ
اللَّهُ
أَعْمَالَهُمْ
حَسَرَاتٍ
عَلَيْهِمْ
وَمَا
هُم
بِخَارِجِينَ
مِنَ
النَّارِ
|
|
فَبَعَثَ
اللَّهُ
غُرَابًا
يَبْحَثُ
فِي
الْأَرْضِ
لِيُرِيَهُ
كَيْفَ
يُوَارِي
سَوْءَةَ
أَخِيهِ
قَالَ
يَاوَيْلَتَا
أَعَجَزْتُ
أَنْ
أَكُونَ
مِثْلَ
هَاذَا
الْغُرَابِ
فَأُوَارِيَ
سَوْءَةَ
أَخِي
فَأَصْبَحَ
مِنَ
النَّادِمِينَ
|
|
يَابَنِي
آدَمَ
لَا
يَفْتِنَنَّكُمُ
الشَّيْطَانُ
كَمَآ
أَخْرَجَ
أَبَوَيْكُم
مِّنَ
الْجَنَّةِ
يَنزِعُ
عَنْهُمَا
لِبَاسَهُمَا
لِيُرِيَهُمَا
سَوْآتِهِمَآ
إِنَّهُ
يَرَاكُمْ
هُوَ
وَقَبِيلُهُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
تَرَوْنَهُمْ
إِنَّا
جَعَلْنَا
الشَّيَاطِينَ
أَوْلِيَاءَ
لِلَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِذْ
يُرِيكَهُمُ
اللَّهُ
فِي
مَنَامِكَ
قَلِيلًا
وَلَوْ
أَرَاكَهُمْ
كَثِيرًا
لَّفَشِلْتُمْ
وَلَتَنَازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
سَلَّمَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَإِذْ
يُرِيكُمُوهُمْ
إِذِ
الْتَقَيْتُمْ
فِي
أَعْيُنِكُمْ
قَلِيلًا
وَيُقَلِّلُكُمْ
فِي
أَعْيُنِهِمْ
لِيَقْضِيَ
اللَّهُ
أَمْرًا
كَانَ
مَفْعُولًا
وَإِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
وَيُنشِئُ
السَّحَابَ
الثِّقَالَ
|
|
وَقُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
سَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
فَتَعْرِفُونَهَا
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَيُحْيِي
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
الْفُلْكَ
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِنِعْمَتِ
اللَّهِ
لِيُرِيَكُم
مِّنْ
آيَاتِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُورٍ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
وَيُنَزِّلُ
لَكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
رِزْقًا
وَمَا
يَتَذَكَّرُ
إِلَّا
مَن
يُنِيبُ
|
|
وَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
فَأَيَّ
آيَاتِ
اللَّهِ
تُنكِرُونَ
|