رضو

contenter

رضي (مقاييس اللغة)

الراء والضاد والحرف المعتلّ أصلٌ واحد يدلُّ على خلاف السُّخْط. تقول رضِي يرضَى رِضىً.
وهو راضٍ، ومفعوله مرضِيٌّ عنه.
ويقال إِنّ أصله الواو؛ لأنّه يقال منه رِضوَان. قال أبو عبيد: راضانِي فلانٌ فرَضَوْتُه.
ورَضْوَى: جبلٌ، وإذا نُسِب إليه رَضَوِيّ.

إستعمال

ارتضى
يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يَشْفَعُ‍‍ونَ  إِلَّا  لِ‍‍مَنِ  ارْتَضَى  وَهُم  مِّنْ  خَشْيَتِ‍‍هِ  مُشْفِقُونَ 
ارتضى
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍يَسْتَخْلِفَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍مَا  اسْتَخْلَفَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍يُمَكِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  دِينَ‍‍هُمُ  الَّذِي  ارْتَضَى  لَ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍يُبَدِّلَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  خَوْفِ‍‍هِمْ  أَمْنًا  يَعْبُدُونَ‍‍نِي  لَا  يُشْرِكُ‍‍ونَ  بِ‍‍ي  شَيْئًا  وَمَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
ارتضى
إِلَّا  مَنِ  ارْتَضَى  مِن  رَّسُولٍ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  يَسْلُكُ  مِن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  رَصَدًا 
تراض
وَإِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍لَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  أَن  يَنكِحْ‍‍نَ  أَزْوَاجَ‍‍هُنَّ  إِذَا  تَرَاضَ‍‍وْا  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  ذَالِكَ  يُوعَظُ  بِ‍‍هِ  مَن  كَانَ  مِن‍‍كُمْ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  ذَالِكُمْ  أَزْكَى  لَ‍‍كُمْ  وَأَطْهَرُ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  وَأَنتُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
تراض
وَالْ‍‍وَالِدَاتُ  يُرْضِعْ‍‍نَ  أَوْلَادَهُنَّ  حَوْلَيْنِ  كَامِلَيْنِ  لِ‍‍مَنْ  أَرَادَ  أَن  يُتِمَّ  ال‍‍رَّضَاعَةَ  وَعَلَى  الْ‍‍مَوْلُودِ  لَ‍‍هُ  رِزْقُ‍‍هُنَّ  وَكِسْوَتُ‍‍هُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  لَا  تُكَلَّفُ  نَفْسٌ  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَا  لَا  تُضَآرَّ  وَالِدَةٌ  بِ‍‍وَلَدِهَا  وَلَا  مَوْلُودٌ  لَّ‍‍هُ  بِ‍‍وَلَدِهِ  وَعَلَى  الْ‍‍وَارِثِ  مِثْلُ  ذَالِكَ  فَ‍‍إِنْ  أَرَادَا  فِصَالًا  عَن  تَرَاضٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  وَتَشَاوُرٍ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَا  وَإِنْ  أَرَدتُّمْ  أَن  تَسْتَرْضِعُ‍‍وا  أَوْلَادَكُمْ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذَا  سَلَّمْ‍‍تُم  مَّا  آتَيْ‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
تراض
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَأْكُلُ‍‍وا  أَمْوَالَ‍‍كُم  بَيْنَ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  عَن  تَرَاضٍ  مِّن‍‍كُمْ  وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  رَحِيمًا 
تراضي
وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  إِلَّا  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  كِتَابَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَأُحِلَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  وَرَاءَ  ذَالِكُمْ  أَن  تَبْتَغُ‍‍وا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍كُم  مُّحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  فَ‍‍مَا  اسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُنَّ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  فَرِيضَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  تَرَاضَيْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍فَرِيضَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
ترض
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
ترض
قُلْ  إِن  كَانَ  آبَآؤُكُمْ  وَأَبْنَآؤُكُمْ  وَإِخْوَانُ‍‍كُمْ  وَأَزْوَاجُ‍‍كُمْ  وَعَشِيرَتُ‍‍كُمْ  وَأَمْوَالٌ  اقْتَرَفْ‍‍تُمُوهَا  وَتِجَارَةٌ  تَخْشَ‍‍وْنَ  كَسَادَهَا  وَمَسَاكِنُ  تَرْضَ‍‍وْنَ‍‍هَآ  أَحَبَّ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَجِهَادٍ  فِي  سَبِيلِ‍‍هِ  فَ‍‍تَرَبَّصُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
ترض
يَحْلِفُ‍‍ونَ  لَ‍‍كُمْ  لِ‍‍تَرْضَ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِن  تَرْضَ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَرْضَى  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
ترضا
قَدْ  نَرَى  تَقَلُّبَ  وَجْهِ‍‍كَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍لَ‍‍نُوَلِّيَ‍‍نَّ‍‍كَ  قِبْلَةً  تَرْضَاهَا  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَحَيْثُ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فَ‍‍وَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  شَطْرَهُ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  لَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
ترضا
فَ‍‍تَبَسَّمَ  ضَاحِكًا  مِّن  قَوْلِ‍‍هَا  وَقَالَ  رَبِّ  أَوْزِعْ‍‍نِي  أَنْ  أَشْكُرَ  نِعْمَتَ‍‍كَ  الَّتِي  أَنْعَمْ‍‍تَ  عَلَيَّ  وَعَلَى  وَالِدَيَّ  وَأَنْ  أَعْمَلَ  صَالِحًا  تَرْضَاهُ  وَأَدْخِلْ‍‍نِي  بِ‍‍رَحْمَتِ‍‍كَ  فِي  عِبَادِكَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
ترضا
وَوَصَّيْ‍‍نَا  الْ‍‍إِنسَانَ  بِ‍‍وَالِدَيْ‍‍هِ  إِحْسَانًا  حَمَلَتْ‍‍هُ  أُمُّ‍‍هُ  كُرْهًا  وَوَضَعَتْ‍‍هُ  كُرْهًا  وَحَمْلُ‍‍هُ  وَفِصَالُ‍‍هُ  ثَلَاثُونَ  شَهْرًا  حَتَّى  إِذَا  بَلَغَ  أَشُدَّهُ  وَبَلَغَ  أَرْبَعِينَ  سَنَةً  قَالَ  رَبِّ  أَوْزِعْ‍‍نِي  أَنْ  أَشْكُرَ  نِعْمَتَ‍‍كَ  الَّتِي  أَنْعَمْ‍‍تَ  عَلَيَّ  وَعَلَى  وَالِدَيَّ  وَأَنْ  أَعْمَلَ  صَالِحًا  تَرْضَاهُ  وَأَصْلِحْ  لِ‍‍ي  فِي  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  تُبْ‍‍تُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَإِنِّ‍‍ي  مِنَ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ 
ترضى
وَلَن  تَرْضَى  عَن‍‍كَ  الْ‍‍يَهُودُ  وَلَا  ال‍‍نَّصَارَى  حَتَّى  تَتَّبِعَ  مِلَّتَ‍‍هُمْ  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَلَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تَ  أَهْوَاءَهُم  بَعْدَ  الَّذِي  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  مَا  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
ترضى
قَالَ  هُمْ  أُولَآءِ  عَلَى  أَثَرِي  وَعَجِلْ‍‍تُ  إِلَيْ‍‍كَ  رَبِّ  لِ‍‍تَرْضَى 
ترضى
فَ‍‍اصْبِرْ  عَلَى  مَا  يَقُولُ‍‍ونَ  وَسَبِّحْ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍كَ  قَبْلَ  طُلُوعِ  ال‍‍شَّمْسِ  وَقَبْلَ  غُرُوبِ‍‍هَا  وَمِنْ  آنَاءِ  الَّ‍‍لَيْلِ  فَ‍‍سَبِّحْ  وَأَطْرَافَ  ال‍‍نَّهَارِ  لَعَلَّ‍‍كَ  تَرْضَى 
ترضى
وَلَ‍‍سَوْفَ  يُعْطِي‍‍كَ  رَبُّ‍‍كَ  فَ‍‍تَرْضَى 
راضية
فَ‍‍هُوَ  فِي  عِيشَةٍ  رَّاضِيَةٍ 
راضية
لِّ‍‍سَعْيِ‍‍هَا  رَاضِيَةٌ 
راضية
ارْجِعِ‍‍ي  إِلَى  رَبِّ‍‍كِ  رَاضِيَةً  مَّرْضِيَّةً 
راضية
فَ‍‍هُوَ  فِي  عِيشَةٍ  رَّاضِيَةٍ 
رض
قَالَ  اللَّهُ  هَاذَا  يَوْمُ  يَنفَعُ  ال‍‍صَّادِقِينَ  صِدْقُ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  رَّضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
رض
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَلْمِزُكَ  فِي  ال‍‍صَّدَقَاتِ  فَ‍‍إِنْ  أُعْطُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  رَضُ‍‍وا  وَإِن  لَّمْ  يُعْطَ‍‍وْا  مِنْ‍‍هَآ  إِذَا  هُمْ  يَسْخَطُ‍‍ونَ 
رض
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  رَضُ‍‍وا  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَقَالُ‍‍وا  حَسْبُ‍‍نَا  اللَّهُ  سَ‍‍يُؤْتِي‍‍نَا  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍آ  إِلَى  اللَّهِ  رَاغِبُونَ 
رض
رَضُ‍‍وا  بِ‍‍أَن  يَكُونُ‍‍وا  مَعَ  الْ‍‍خَوَالِفِ  وَطُبِعَ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
رض
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍سَّبِيلُ  عَلَى  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  وَهُمْ  أَغْنِيَآءُ  رَضُ‍‍وا  بِ‍‍أَن  يَكُونُ‍‍وا  مَعَ  الْ‍‍خَوَالِفِ  وَطَبَعَ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
رض
وَال‍‍سَّابِقُونَ  الْ‍‍أَوَّلُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُهَاجِرِينَ  وَالْ‍‍أَنصَارِ  وَالَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُم  بِ‍‍إِحْسَانٍ  رَّضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَأَعَدَّ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  تَحْتَ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
رض
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  لِقَاءَنَا  وَرَضُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاطْمَأَنُّ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  هُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  غَافِلُونَ 
رض
لَّا  تَجِدُ  قَوْمًا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  يُوَآدُّونَ  مَنْ  حَآدَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  أَوْ  أَبْنَاءَهُمْ  أَوْ  إِخْوَانَ‍‍هُمْ  أَوْ  عَشِيرَتَ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  كَتَبَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَأَيَّدَهُم  بِ‍‍رُوحٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَيُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  أُولَائِكَ  حِزْبُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
رض
جَزَآؤُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  جَنَّاتُ  عَدْنٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  رَّضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  رَبَّ‍‍هُ 
رضوان
قُلْ  أَؤُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍خَيْرٍ  مِّن  ذَالِكُمْ  لِ‍‍لَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  جَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَأَزْوَاجٌ  مُّطَهَّرَةٌ  وَرِضْوَانٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  بَصِيرٌ  بِ‍‍الْ‍‍عِبَادِ 
رضوان
أَفَ‍‍مَنِ  اتَّبَعَ  رِضْوَانَ  اللَّهِ  كَ‍‍مَن  بَاءَ  بِ‍‍سَخَطٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَمَأْوَاهُ  جَهَنَّمُ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
رضوان
فَ‍‍انقَلَبُ‍‍وا  بِ‍‍نِعْمَةٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَفَضْلٍ  لَّمْ  يَمْسَسْ‍‍هُمْ  سُوءٌ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  رِضْوَانَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  ذُو  فَضْلٍ  عَظِيمٍ 
رضوان
يَهْدِي  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  مَنِ  اتَّبَعَ  رِضْوَانَ‍‍هُ  سُبُلَ  ال‍‍سَّلَامِ  وَيُخْرِجُ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيَهْدِي‍‍هِمْ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
رضوان
يُبَشِّرُهُمْ  رَبُّ‍‍هُم  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَرِضْوَانٍ  وَجَنَّاتٍ  لَّ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  نَعِيمٌ  مُّقِيمٌ 
رضوان
وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَمَسَاكِنَ  طَيِّبَةً  فِي  جَنَّاتِ  عَدْنٍ  وَرِضْوَانٌ  مِّنَ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
رضوان
أَفَ‍‍مَنْ  أَسَّسَ  بُنْيَانَ‍‍هُ  عَلَى  تَقْوَى  مِنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٍ  خَيْرٌ  أَم  مَّنْ  أَسَّسَ  بُنْيَانَ‍‍هُ  عَلَى  شَفَا  جُرُفٍ  هَارٍ  فَ‍‍انْهَارَ  بِ‍‍هِ  فِي  نَارِ  جَهَنَّمَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
رضوان
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمُ  اتَّبَعُ‍‍وا  مَآ  أَسْخَطَ  اللَّهَ  وَكَرِهُ‍‍وا  رِضْوَانَ‍‍هُ  فَ‍‍أَحْبَطَ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
رضوان
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
رضوان
ثُمَّ  قَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍نَا  وَقَفَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  رَأْفَةً  وَرَحْمَةً  وَرَهْبَانِيَّةً  ابْتَدَعُ‍‍وهَا  مَا  كَتَبْ‍‍نَاهَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَّا  ابْتِغَاءَ  رِضْوَانِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَا  رَعَ‍‍وْهَا  حَقَّ  رِعَايَتِ‍‍هَا  فَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  أَجْرَهُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
رضوانا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحِلُّ‍‍وا  شَعَائِرَ  اللَّهِ  وَلَا  ال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَلَا  الْ‍‍هَدْيَ  وَلَا  الْ‍‍قَلَائِدَ  وَلَآ  آٓمِّينَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَرِضْوَانًا  وَإِذَا  حَلَلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اصْطَادُوا  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  أَن  صَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  أَن  تَعْتَدُوا  وَتَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَلَا  تَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
رضوانا
مُّحَمَّدٌ  رَّسُولُ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  أَشِدَّآءُ  عَلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  رُحَمَآءُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  تَرَاهُمْ  رُكَّعًا  سُجَّدًا  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  سِيمَاهُمْ  فِي  وُجُوهِ‍‍هِم  مِّنْ  أَثَرِ  ال‍‍سُّجُودِ  ذَالِكَ  مَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍إِنجِيلِ  كَ‍‍زَرْعٍ  أَخْرَجَ  شَطْأَهُ  فَ‍‍آزَرَهُ  فَ‍‍اسْتَغْلَظَ  فَ‍‍اسْتَوَى  عَلَى  سُوقِ‍‍هِ  يُعْجِبُ  ال‍‍زُّرَّاعَ  لِ‍‍يَغِيظَ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنْ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
رضوانا
لِ‍‍لْ‍‍فُقَرَآءِ  الْ‍‍مُهَاجِرِينَ  الَّذِينَ  أُخْرِجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِمْ  وَأَمْوَالِ‍‍هِمْ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  وَيَنصُرُونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صَّادِقُونَ 
رضي
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةُ  وَال‍‍دَّمُ  وَلَحْمُ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُنْخَنِقَةُ  وَالْ‍‍مَوْقُوذَةُ  وَالْ‍‍مُتَرَدِّيَةُ  وَال‍‍نَّطِيحَةُ  وَمَآ  أَكَلَ  ال‍‍سَّبُعُ  إِلَّا  مَا  ذَكَّيْ‍‍تُمْ  وَمَا  ذُبِحَ  عَلَى  ال‍‍نُّصُبِ  وَأَن  تَسْتَقْسِمُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍أَزْلَامِ  ذَالِكُمْ  فِسْقٌ  الْ‍‍يَوْمَ  يَئِسَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  دِينِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وْهُمْ  وَاخْشَ‍‍وْنِ  الْ‍‍يَوْمَ  أَكْمَلْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  دِينَ‍‍كُمْ  وَأَتْمَمْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  نِعْمَتِ‍‍ي  وَرَضِي‍‍تُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِسْلَامَ  دِينًا  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  فِي  مَخْمَصَةٍ  غَيْرَ  مُتَجَانِفٍ  لِّ‍‍إِثْمٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
رضي
قَالَ  اللَّهُ  هَاذَا  يَوْمُ  يَنفَعُ  ال‍‍صَّادِقِينَ  صِدْقُ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  رَّضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
رضي
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَا  لَ‍‍كُمْ  إِذَا  قِيلَ  لَ‍‍كُمُ  انفِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  اثَّاقَلْ‍‍تُمْ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  أَرَضِي‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍مَا  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِلَّا  قَلِيلٌ 
رضي
فَ‍‍إِن  رَّجَعَ‍‍كَ  اللَّهُ  إِلَى  طَآئِفَةٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍لْ‍‍خُرُوجِ  فَ‍‍قُل  لَّن  تَخْرُجُ‍‍وا  مَعِ‍‍يَ  أَبَدًا  وَلَن  تُقَاتِلُ‍‍وا  مَعِ‍‍يَ  عَدُوًّا  إِنَّ‍‍كُمْ  رَضِي‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍قُعُودِ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  فَ‍‍اقْعُدُوا  مَعَ  الْ‍‍خَالِفِينَ 
رضي
وَال‍‍سَّابِقُونَ  الْ‍‍أَوَّلُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُهَاجِرِينَ  وَالْ‍‍أَنصَارِ  وَالَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُم  بِ‍‍إِحْسَانٍ  رَّضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَأَعَدَّ  لَ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  تَحْتَ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
رضي
يَوْمَئِذٍ  لَّا  تَنفَعُ  ال‍‍شَّفَاعَةُ  إِلَّا  مَنْ  أَذِنَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍رَّحْمَانُ  وَرَضِيَ  لَ‍‍هُ  قَوْلًا 
رضي
لَّ‍‍قَدْ  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذْ  يُبَايِعُ‍‍ونَ‍‍كَ  تَحْتَ  ال‍‍شَّجَرَةِ  فَ‍‍عَلِمَ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَنزَلَ  ال‍‍سَّكِينَةَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَأَثَابَ‍‍هُمْ  فَتْحًا  قَرِيبًا 
رضي
لَّا  تَجِدُ  قَوْمًا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  يُوَآدُّونَ  مَنْ  حَآدَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  أَوْ  أَبْنَاءَهُمْ  أَوْ  إِخْوَانَ‍‍هُمْ  أَوْ  عَشِيرَتَ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  كَتَبَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَأَيَّدَهُم  بِ‍‍رُوحٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَيُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  أُولَائِكَ  حِزْبُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
رضي
جَزَآؤُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  جَنَّاتُ  عَدْنٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  رَّضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  رَبَّ‍‍هُ 
رضيا
يَرِثُ‍‍نِي  وَيَرِثُ  مِنْ  آلِ  يَعْقُوبَ  وَاجْعَلْ‍‍هُ  رَبِّ  رَضِيًّا 
مرضات
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يَشْرِي  نَفْسَ‍‍هُ  ابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  رَؤُوفٌ  بِ‍‍الْ‍‍عِبَادِ 
مرضات
وَمَثَلُ  الَّذِينَ  يُنفِقُ‍‍ونَ  أَمْوَالَ‍‍هُمُ  ابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ  اللَّهِ  وَتَثْبِيتًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  كَ‍‍مَثَلِ  جَنَّةٍۭ  بِ‍‍رَبْوَةٍ  أَصَابَ‍‍هَا  وَابِلٌ  فَ‍‍آتَتْ  أُكُلَ‍‍هَا  ضِعْفَيْنِ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يُصِبْ‍‍هَا  وَابِلٌ  فَ‍‍طَلٌّ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
مرضات
لَّا  خَيْرَ  فِي  كَثِيرٍ  مِّن  نَّجْوَاهُمْ  إِلَّا  مَنْ  أَمَرَ  بِ‍‍صَدَقَةٍ  أَوْ  مَعْرُوفٍ  أَوْ  إِصْلَاحٍۭ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  ابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍سَوْفَ  نُؤْتِي‍‍هِ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
مرضات
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  عَدُوِّي  وَعَدُوَّكُمْ  أَوْلِيَاءَ  تُلْقُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  جَاءَكُم  مِّنَ  الْ‍‍حَقِّ  يُخْرِجُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  وَإِيَّاكُمْ  أَن  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  رَبِّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  خَرَجْ‍‍تُمْ  جِهَادًا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ‍‍ي  تُسِرُّونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَأَنَا۠  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَآ  أَخْفَيْ‍‍تُمْ  وَمَآ  أَعْلَن‍‍تُمْ  وَمَن  يَفْعَلْ‍‍هُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
مرضات
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  لِ‍‍مَ  تُحَرِّمُ  مَآ  أَحَلَّ  اللَّهُ  لَ‍‍كَ  تَبْتَغِي  مَرْضَاتَ  أَزْوَاجِ‍‍كَ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
مرضيا
وَكَانَ  يَأْمُرُ  أَهْلَ‍‍هُ  بِ‍‍ال‍‍صَّلَاةِ  وَال‍‍زَّكَاةِ  وَكَانَ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِ  مَرْضِيًّا 
مرضية
ارْجِعِ‍‍ي  إِلَى  رَبِّ‍‍كِ  رَاضِيَةً  مَّرْضِيَّةً 
يرض
وَلِ‍‍تَصْغَى  إِلَيْ‍‍هِ  أَفْئِدَةُ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَلِ‍‍يَرْضَ‍‍وْهُ  وَلِ‍‍يَقْتَرِفُ‍‍وا  مَا  هُم  مُّقْتَرِفُونَ 
يرض
كَيْفَ  وَإِن  يَظْهَرُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  لَا  يَرْقُبُ‍‍وا  فِي‍‍كُمْ  إِلًّا  وَلَا  ذِمَّةً  يُرْضُ‍‍ونَ‍‍كُم  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَتَأْبَى  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَأَكْثَرُهُمْ  فَاسِقُونَ 
يرض
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  لِ‍‍يُرْضُ‍‍وكُمْ  وَاللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَحَقُّ  أَن  يُرْضُ‍‍وهُ  إِن  كَانُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
يرض
لَ‍‍يُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍هُم  مُّدْخَلًا  يَرْضَ‍‍وْنَ‍‍هُ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍عَلِيمٌ  حَلِيمٌ 
يرض
إِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَن‍‍كُمْ  وَلَا  يَرْضَى  لِ‍‍عِبَادِهِ  الْ‍‍كُفْرَ  وَإِن  تَشْكُرُوا  يَرْضَ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَزِرُ  وَازِرَةٌ  وِزْرَ  أُخْرَى  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍كُم  مَّرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
يرضى
يَسْتَخْفُ‍‍ونَ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَلَا  يَسْتَخْفُ‍‍ونَ  مِنَ  اللَّهِ  وَهُوَ  مَعَ‍‍هُمْ  إِذْ  يُبَيِّتُ‍‍ونَ  مَا  لَا  يَرْضَى  مِنَ  الْ‍‍قَوْلِ  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  يَعْمَلُ‍‍ونَ  مُحِيطًا 
يرضى
يَحْلِفُ‍‍ونَ  لَ‍‍كُمْ  لِ‍‍تَرْضَ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِن  تَرْضَ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَرْضَى  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
يرضى
إِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَن‍‍كُمْ  وَلَا  يَرْضَى  لِ‍‍عِبَادِهِ  الْ‍‍كُفْرَ  وَإِن  تَشْكُرُوا  يَرْضَ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَزِرُ  وَازِرَةٌ  وِزْرَ  أُخْرَى  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍كُم  مَّرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
يرضى
وَكَم  مِّن  مَّلَكٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  لَا  تُغْنِيِ  شَفَاعَتُ‍‍هُمْ  شَيْئًا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  أَن  يَأْذَنَ  اللَّهُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَرْضَى 
يرضى
وَلَ‍‍سَوْفَ  يَرْضَى 
يرضي
تُرْجِي  مَن  تَشَآءُ  مِنْ‍‍هُنَّ  وَتُؤْوِي  إِلَيْ‍‍كَ  مَن  تَشَآءُ  وَمَنِ  ابْتَغَيْ‍‍تَ  مِ‍‍مَّنْ  عَزَلْ‍‍تَ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كَ  ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  تَقَرَّ  أَعْيُنُ‍‍هُنَّ  وَلَا  يَحْزَنَّ  وَيَرْضَيْ‍‍نَ  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تَ‍‍هُنَّ  كُلُّ‍‍هُنَّ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَلِيمًا