ريب (مقاييس اللغة)
الراء والياء والباء أُصَيلٌ يدلُّ على شكٍّ، أو شكٍّ وخوف، فالرَّيْب: الشّكّ. قال الله جلّ ثناؤه: الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ [البقرة 1- 2]، أَي لا شَكَّ.
والرَّيب: ما رابَكَ مِن أمرٍ. تقول: رابَنِي هذا الأمرُ، إذا أدخَلَ عليك شَكّاً وخَوفا.
وأرابَ الرّجلُ: صارَ ذا رِيبةٍ.
فيقال: إنّ الرَّيب الحاجة.
وهذا ليس ببعيدٍ؛ لأنَّ طالبَ الحاجة شاكٌّ، على ما به من خوف الفَوْت.
أَفِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
أَمِ
ارْتَابُوا
أَمْ
يَخَافُونَ
أَن
يَحِيفَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَرَسُولُهُ
بَلْ
أُولَائِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
وَمَا
كُنتَ
تَتْلُوا
مِن
قَبْلِهِ
مِن
كِتَابٍ
وَلَا
تَخُطُّهُ
بِيَمِينِكَ
إِذًا
لَّارْتَابَ
الْمُبْطِلُونَ
|
|
إِنَّمَا
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَارْتَابَتْ
قُلُوبُهُمْ
فَهُمْ
فِي
رَيْبِهِمْ
يَتَرَدَّدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
شَهَادَةُ
بَيْنِكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
حِينَ
الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ
ذَوَا
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
أَوْ
آخَرَانِ
مِنْ
غَيْرِكُمْ
إِنْ
أَنتُمْ
ضَرَبْتُمْ
فِي
الْأَرْضِ
فَأَصَابَتْكُم
مُّصِيبَةُ
الْمَوْتِ
تَحْبِسُونَهُمَا
مِن
بَعْدِ
الصَّلَاةِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
لَا
نَشْتَرِي
بِهِ
ثَمَنًا
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
وَلَا
نَكْتُمُ
شَهَادَةَ
اللَّهِ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الْآثِمِينَ
|
|
يُنَادُونَهُمْ
أَلَمْ
نَكُن
مَّعَكُمْ
قَالُوا
بَلَى
وَلَاكِنَّكُمْ
فَتَنتُمْ
أَنفُسَكُمْ
وَتَرَبَّصْتُمْ
وَارْتَبْتُمْ
وَغَرَّتْكُمُ
الْأَمَانِيُّ
حَتَّى
جَاءَ
أَمْرُ
اللَّهِ
وَغَرَّكُم
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ
|
|
وَالْلَّائِي
يَئِسْنَ
مِنَ
الْمَحِيضِ
مِن
نِّسَآئِكُمْ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
فَعِدَّتُهُنَّ
ثَلَاثَةُ
أَشْهُرٍ
وَالْلَّائِي
لَمْ
يَحِضْنَ
وَأُولَاتُ
الْأَحْمَالِ
أَجَلُهُنَّ
أَن
يَضَعْنَ
حَمْلَهُنَّ
وَمَن
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَل
لَّهُ
مِنْ
أَمْرِهِ
يُسْرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
ذَالِكَ
الْكِتَابُ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
هُدًى
لِّلْمُتَّقِينَ
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّمَّا
نَزَّلْنَا
عَلَى
عَبْدِنَا
فَأْتُوا
بِسُورَةٍ
مِّن
مِّثْلِهِ
وَادْعُوا
شُهَدَاءَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
جَامِعُ
النَّاسِ
لِيَوْمٍ
لَّا
رَيْبَ
فِيهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ
|
|
فَكَيْفَ
إِذَا
جَمَعْنَاهُمْ
لِيَوْمٍ
لَّا
رَيْبَ
فِيهِ
وَوُفِّيَتْ
كُلُّ
نَفْسٍ
مَّا
كَسَبَتْ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
وَمَنْ
أَصْدَقُ
مِنَ
اللَّهِ
حَدِيثًا
|
|
قُل
لِّمَن
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُل
لِّلَّهِ
كَتَبَ
عَلَى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
فَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّمَا
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَارْتَابَتْ
قُلُوبُهُمْ
فَهُمْ
فِي
رَيْبِهِمْ
يَتَرَدَّدُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
أَن
يُفْتَرَى
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِن
تَصْدِيقَ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَتَفْصِيلَ
الْكِتَابِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
مِن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
قَادِرٌ
عَلَى
أَن
يَخْلُقَ
مِثْلَهُمْ
وَجَعَلَ
لَهُمْ
أَجَلًا
لَّا
رَيْبَ
فِيهِ
فَأَبَى
الظَّالِمُونَ
إِلَّا
كُفُورًا
|
|
وَكَذَالِكَ
أَعْثَرْنَا
عَلَيْهِمْ
لِيَعْلَمُوا
أَنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَأَنَّ
السَّاعَةَ
لَا
رَيْبَ
فِيهَآ
إِذْ
يَتَنَازَعُونَ
بَيْنَهُمْ
أَمْرَهُمْ
فَقَالُوا
ابْنُوا
عَلَيْهِم
بُنْيَانًا
رَّبُّهُمْ
أَعْلَمُ
بِهِمْ
قَالَ
الَّذِينَ
غَلَبُوا
عَلَى
أَمْرِهِمْ
لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِم
مَّسْجِدًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ
فِي
الْأَرْحَامِ
مَا
نَشَآءُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلَا
يَعْلَمَ
مِن
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئًا
وَتَرَى
الْأَرْضَ
هَامِدَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ
مِن
كُلِّ
زَوْجٍۭ
بَهِيجٍ
|
|
وَأَنَّ
السَّاعَةَ
آتِيَةٌ
لَّا
رَيْبَ
فِيهَا
وَأَنَّ
اللَّهَ
يَبْعَثُ
مَن
فِي
الْقُبُورِ
|
|
تَنزِيلُ
الْكِتَابِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
مِن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
إِنَّ
السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ
لَّا
رَيْبَ
فِيهَا
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَوْحَيْنَآ
إِلَيْكَ
قُرْآنًا
عَرَبِيًّا
لِّتُنذِرَ
أُمَّ
الْقُرَى
وَمَنْ
حَوْلَهَا
وَتُنذِرَ
يَوْمَ
الْجَمْعِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
فَرِيقٌ
فِي
الْجَنَّةِ
وَفَرِيقٌ
فِي
السَّعِيرِ
|
|
قُلِ
اللَّهُ
يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يَجْمَعُكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَالسَّاعَةُ
لَا
رَيْبَ
فِيهَا
قُلْتُم
مَّا
نَدْرِي
مَا
السَّاعَةُ
إِن
نَّظُنُّ
إِلَّا
ظَنًّا
وَمَا
نَحْنُ
بِمُسْتَيْقِنِينَ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
شَاعِرٌ
نَّتَرَبَّصُ
بِهِ
رَيْبَ
الْمَنُونِ
|
|
لَا
يَزَالُ
بُنْيَانُهُمُ
الَّذِي
بَنَوْا
رِيبَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلَّآ
أَن
تَقَطَّعَ
قُلُوبُهُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَلَقَدْ
جَاءَكُمْ
يُوسُفُ
مِن
قَبْلُ
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
زِلْتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّمَّا
جَاءَكُم
بِهِ
حَتَّى
إِذَا
هَلَكَ
قُلْتُمْ
لَن
يَبْعَثَ
اللَّهُ
مِن
بَعْدِهِ
رَسُولًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
مُّرْتَابٌ
|
|
قَالُوا
يَاصَالِحُ
قَدْ
كُنتَ
فِينَا
مَرْجُوًّا
قَبْلَ
هَاذَا
أَتَنْهَانَآ
أَن
نَّعْبُدَ
مَا
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
وَإِنَّنَا
لَفِي
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدْعُونَآ
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
فَاخْتُلِفَ
فِيهِ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَعَادٍ
وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَا
يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا
اللَّهُ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ
فِي
أَفْوَاهِهِمْ
وَقَالُوا
إِنَّا
كَفَرْنَا
بِمَآ
أُرْسِلْتُم
بِهِ
وَإِنَّا
لَفِي
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدْعُونَنَآ
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ
|
|
وَحِيلَ
بَيْنَهُمْ
وَبَيْنَ
مَا
يَشْتَهُونَ
كَمَا
فُعِلَ
بِأَشْيَاعِهِم
مِّن
قَبْلُ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
فِي
شَكٍّ
مُّرِيبٍۭ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
فَاخْتُلِفَ
فِيهِ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
وَمَا
تَفَرَّقُوا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
لَّقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
أُورِثُوا
الْكِتَابَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
مَّنَّاعٍ
لِّلْخَيْرِ
مُعْتَدٍ
مُّرِيبٍ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
ثُمَّ
لَمْ
يَرْتَابُوا
وَجَاهَدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصَّادِقُونَ
|
|
وَمَا
جَعَلْنَآ
أَصْحَابَ
النَّارِ
إِلَّا
مَلَائِكَةً
وَمَا
جَعَلْنَا
عِدَّتَهُمْ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيمَانًا
وَلَا
يَرْتَابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
وَالْكَافِرُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَمَا
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلَّا
هُوَ
وَمَا
هِيَ
إِلَّا
ذِكْرَى
لِلْبَشَرِ
|