زين

décorer

إستعمال

أزين
قَالَ  رَبِّ  بِ‍‍مَآ  أَغْوَيْ‍‍تَ‍‍نِي  لَ‍‍أُزَيِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍أُغْوِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
ازينت
إِنَّ‍‍مَا  مَثَلُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  مِ‍‍مَّا  يَأْكُلُ  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍أَنْعَامُ  حَتَّى  إِذَآ  أَخَذَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زُخْرُفَ‍‍هَا  وَازَّيَّنَتْ  وَظَنَّ  أَهْلُ‍‍هَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَادِرُونَ  عَلَيْ‍‍هَآ  أَتَاهَآ  أَمْرُنَا  لَيْلًا  أَوْ  نَهَارًا  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  حَصِيدًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَغْنَ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
زي
وَلَا  تَسُبُّ‍‍وا  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  فَ‍‍يَسُبُّ‍‍وا  اللَّهَ  عَدْوًا  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  زَيَّ‍‍نَّا  لِ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  عَمَلَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِم  مَّرْجِعُ‍‍هُمْ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
زي
وَلَ‍‍قَدْ  جَعَلْ‍‍نَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  بُرُوجًا  وَزَيَّ‍‍نَّاهَا  لِ‍‍ل‍‍نَّاظِرِينَ 
زي
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  زَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍هُمْ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  يَعْمَهُ‍‍ونَ 
زي
إِنَّ‍‍ا  زَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍زِينَةٍ  الْ‍‍كَوَاكِبِ 
زي
فَ‍‍قَضَاهُنَّ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  فِي  يَوْمَيْنِ  وَأَوْحَى  فِي  كُلِّ  سَمَآءٍ  أَمْرَهَا  وَزَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍مَصَابِيحَ  وَحِفْظًا  ذَالِكَ  تَقْدِيرُ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍عَلِيمِ 
زي
أَفَ‍‍لَمْ  يَنظُرُوا  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  فَوْقَ‍‍هُمْ  كَيْفَ  بَنَيْ‍‍نَاهَا  وَزَيَّ‍‍نَّاهَا  وَمَا  لَ‍‍هَا  مِن  فُرُوجٍ 
زي
وَلَ‍‍قَدْ  زَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍مَصَابِيحَ  وَجَعَلْ‍‍نَاهَا  رُجُومًا  لِّ‍‍ل‍‍شَّيَاطِينِ  وَأَعْتَدْنَا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابَ  ال‍‍سَّعِيرِ 
زين
زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَسْخَرُونَ  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  فَوْقَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَاللَّهُ  يَرْزُقُ  مَن  يَشَاءُ  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
زين
زُيِّنَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  حُبُّ  ال‍‍شَّهَوَاتِ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَالْ‍‍بَنِينَ  وَالْ‍‍قَنَاطِيرِ  الْ‍‍مُقَنطَرَةِ  مِنَ  ال‍‍ذَّهَبِ  وَالْ‍‍فِضَّةِ  وَالْ‍‍خَيْلِ  الْ‍‍مُسَوَّمَةِ  وَالْ‍‍أَنْعَامِ  وَالْ‍‍حَرْثِ  ذَالِكَ  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاللَّهُ  عِندَهُ  حُسْنُ  الْ‍‍مَآبِ 
زين
فَ‍‍لَوْلَآ  إِذْ  جَاءَهُم  بَأْسُ‍‍نَا  تَضَرَّعُ‍‍وا  وَلَاكِن  قَسَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَزَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
زين
أَوَمَن  كَانَ  مَيْتًا  فَ‍‍أَحْيَيْ‍‍نَاهُ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  نُورًا  يَمْشِي  بِ‍‍هِ  فِي  ال‍‍نَّاسِ  كَ‍‍مَن  مَّثَلُ‍‍هُ  فِي  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  لَيْسَ  بِ‍‍خَارِجٍ  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
زين
وَكَ‍‍ذَالِكَ  زَيَّنَ  لِ‍‍كَثِيرٍ  مِّنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  قَتْلَ  أَوْلَادِهِمْ  شُرَكَآؤُهُمْ  لِ‍‍يُرْدُوهُمْ  وَلِ‍‍يَلْبِسُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِمْ  دِينَ‍‍هُمْ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  فَعَلُ‍‍وهُ  فَ‍‍ذَرْهُمْ  وَمَا  يَفْتَرُونَ 
زين
وَإِذْ  زَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  وَقَالَ  لَا  غَالِبَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَإِنِّ‍‍ي  جَارٌ  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمَّا  تَرَاءَتِ  الْ‍‍فِئَتَانِ  نَكَصَ  عَلَى  عَقِبَيْ‍‍هِ  وَقَالَ  إِنِّ‍‍ي  بَرِيءٌ  مِّن‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  أَرَى  مَا  لَا  تَرَوْنَ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  اللَّهَ  وَاللَّهُ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
زين
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّسِيءُ  زِيَادَةٌ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  يُضَلُّ  بِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُحِلُّ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  وَيُحَرِّمُ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  لِّ‍‍يُوَاطِؤُوا  عِدَّةَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  فَ‍‍يُحِلُّ‍‍وا  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  زُيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  أَعْمَالِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
زين
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ال‍‍ضُّرُّ  دَعَانَا  لِ‍‍جَنبِ‍‍هِ  أَوْ  قَاعِدًا  أَوْ  قَآئِمًا  فَ‍‍لَمَّا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُ  ضُرَّهُ  مَرَّ  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَدْعُ‍‍نَآ  إِلَى  ضُرٍّ  مَّسَّ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍لْ‍‍مُسْرِفِينَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
زين
أَفَ‍‍مَنْ  هُوَ  قَآئِمٌ  عَلَى  كُلِّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَجَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  قُلْ  سَمُّ‍‍وهُمْ  أَمْ  تُنَبِّئُ‍‍ونَ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  لَا  يَعْلَمُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَم  بِ‍‍ظَاهِرٍ  مِّنَ  الْ‍‍قَوْلِ  بَلْ  زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مَكْرُهُمْ  وَصُدُّوا  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِنْ  هَادٍ 
زين
تَ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَى  أُمَمٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍زَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُوَ  وَلِيُّ‍‍هُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
زين
وَجَدتُّ‍‍هَا  وَقَوْمَ‍‍هَا  يَسْجُدُونَ  لِ‍‍ل‍‍شَّمْسِ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَزَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍صَدَّهُمْ  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَهْتَدُونَ 
زين
وَعَادًا  وَثَمُودَ  وَقَد  تَّبَيَّنَ  لَ‍‍كُم  مِّن  مَّسَاكِنِ‍‍هِمْ  وَزَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍صَدَّهُمْ  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَكَانُ‍‍وا  مُسْتَبْصِرِينَ 
زين
أَفَ‍‍مَن  زُيِّنَ  لَ‍‍هُ  سُوءُ  عَمَلِ‍‍هِ  فَ‍‍رَآهُ  حَسَنًا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يُضِلُّ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  فَ‍‍لَا  تَذْهَبْ  نَفْسُ‍‍كَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَسَرَاتٍ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
زين
أَسْبَابَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  فَ‍‍أَطَّلِعَ  إِلَى  إِلَاهِ  مُوسَى  وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍هُ  كَاذِبًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍فِرْعَوْنَ  سُوءُ  عَمَلِ‍‍هِ  وَصُدَّ  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَا  كَيْدُ  فِرْعَوْنَ  إِلَّا  فِي  تَبَابٍ 
زين
وَقَيَّضْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  قُرَنَاءَ  فَ‍‍زَيَّنُ‍‍وا  لَ‍‍هُم  مَّا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَوْلُ  فِي  أُمَمٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
زين
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  كَ‍‍مَن  زُيِّنَ  لَ‍‍هُ  سُوءُ  عَمَلِ‍‍هِ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  أَهْوَاءَهُم 
زين
بَلْ  ظَنَن‍‍تُمْ  أَن  لَّن  يَنقَلِبَ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  إِلَى  أَهْلِي‍‍هِمْ  أَبَدًا  وَزُيِّنَ  ذَالِكَ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَظَنَن‍‍تُمْ  ظَنَّ  ال‍‍سَّوْءِ  وَكُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  بُورًا 
زين
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  فِي‍‍كُمْ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَوْ  يُطِيعُ‍‍كُمْ  فِي  كَثِيرٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  لَ‍‍عَنِ‍‍تُّمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  حَبَّبَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَزَيَّنَ‍‍هُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَرَّهَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  وَالْ‍‍فُسُوقَ  وَالْ‍‍عِصْيَانَ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍رَّاشِدُونَ 
زينت
يَابَنِي  آدَمَ  خُذُوا  زِينَتَ‍‍كُمْ  عِندَ  كُلِّ  مَسْجِدٍ  وَكُلُ‍‍وا  وَاشْرَبُ‍‍وا  وَلَا  تُسْرِفُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ 
زينة
قُلْ  مَنْ  حَرَّمَ  زِينَةَ  اللَّهِ  الَّتِي  أَخْرَجَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتِ  مِنَ  ال‍‍رِّزْقِ  قُلْ  هِيَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  خَالِصَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
زينة
وَقَالَ  مُوسَى  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  آتَيْ‍‍تَ  فِرْعَوْنَ  وَمَلَأَهُ  زِينَةً  وَأَمْوَالًا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍يُضِلُّ‍‍وا  عَن  سَبِيلِ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  اطْمِسْ  عَلَى  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَاشْدُدْ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍وا  حَتَّى  يَرَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  الْ‍‍أَلِيمَ 
زينت
مَن  كَانَ  يُرِيدُ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتَ‍‍هَا  نُوَفِّ  إِلَيْ‍‍هِمْ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  وَهُمْ  فِي‍‍هَا  لَا  يُبْخَسُ‍‍ونَ 
زينة
وَالْ‍‍خَيْلَ  وَالْ‍‍بِغَالَ  وَالْ‍‍حَمِيرَ  لِ‍‍تَرْكَبُ‍‍وهَا  وَزِينَةً  وَيَخْلُقُ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
زينة
إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  مَا  عَلَى  الْ‍‍أَرْضِ  زِينَةً  لَّ‍‍هَا  لِ‍‍نَبْلُوَهُمْ  أَيُّ‍‍هُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا 
زينة
وَاصْبِرْ  نَفْسَ‍‍كَ  مَعَ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَدَاةِ  وَالْ‍‍عَشِيِّ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ‍‍هُ  وَلَا  تَعْدُ  عَيْنَاكَ  عَنْ‍‍هُمْ  تُرِيدُ  زِينَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  تُطِعْ  مَنْ  أَغْفَلْ‍‍نَا  قَلْبَ‍‍هُ  عَن  ذِكْرِنَا  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  وَكَانَ  أَمْرُهُ  فُرُطًا 
زينة
الْ‍‍مَالُ  وَالْ‍‍بَنُونَ  زِينَةُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍بَاقِيَاتُ  ال‍‍صَّالِحَاتُ  خَيْرٌ  عِندَ  رَبِّ‍‍كَ  ثَوَابًا  وَخَيْرٌ  أَمَلًا 
زينة
قَالَ  مَوْعِدُكُمْ  يَوْمُ  ال‍‍زِّينَةِ  وَأَن  يُحْشَرَ  ال‍‍نَّاسُ  ضُحًى 
زينة
قَالُ‍‍وا  مَآ  أَخْلَفْ‍‍نَا  مَوْعِدَكَ  بِ‍‍مَلْكِ‍‍نَا  وَلَاكِنَّ‍‍ا  حُمِّلْ‍‍نَآ  أَوْزَارًا  مِّن  زِينَةِ  الْ‍‍قَوْمِ  فَ‍‍قَذَفْ‍‍نَاهَا  فَ‍‍كَ‍‍ذَالِكَ  أَلْقَى  ال‍‍سَّامِرِيُّ 
زينت
وَقُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَغْضُضْ‍‍نَ  مِنْ  أَبْصَارِهِنَّ  وَيَحْفَظْ‍‍نَ  فُرُوجَ‍‍هُنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَلْ‍‍يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍خُمُرِهِنَّ  عَلَى  جُيُوبِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  لِ‍‍بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  أَخَوَاتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  نِسَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُنَّ  أَوِ  ال‍‍تَّابِعِينَ  غَيْرِ  أُولِي  الْ‍‍إِرْبَةِ  مِنَ  ال‍‍رِّجَالِ  أَوِ  ال‍‍طِّفْلِ  الَّذِينَ  لَمْ  يَظْهَرُوا  عَلَى  عَوْرَاتِ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَلَا  يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍أَرْجُلِ‍‍هِنَّ  لِ‍‍يُعْلَمَ  مَا  يُخْفِي‍‍نَ  مِن  زِينَتِ‍‍هِنَّ  وَتُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  جَمِيعًا  أَيُّهَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
زينة
وَالْ‍‍قَوَاعِدُ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  اللَّاتِي  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  نِكَاحًا  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  جُنَاحٌ  أَن  يَضَعْ‍‍نَ  ثِيَابَ‍‍هُنَّ  غَيْرَ  مُتَبَرِّجَاتٍۭ  بِ‍‍زِينَةٍ  وَأَن  يَسْتَعْفِفْ‍‍نَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍هُنَّ  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
زينت
وَمَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتُ‍‍هَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
زينت
فَ‍‍خَرَجَ  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فِي  زِينَتِ‍‍هِ  قَالَ  الَّذِينَ  يُرِيدُونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  يَالَيْتَ  لَ‍‍نَا  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  قَارُونُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍ذُو  حَظٍّ  عَظِيمٍ 
زينت
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍أَزْوَاجِ‍‍كَ  إِن  كُن‍‍تُنَّ  تُرِدْنَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتَ‍‍هَا  فَ‍‍تَعَالَيْ‍‍نَ  أُمَتِّعْ‍‍كُنَّ  وَأُسَرِّحْ‍‍كُنَّ  سَرَاحًا  جَمِيلًا 
زينة
إِنَّ‍‍ا  زَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍زِينَةٍ  الْ‍‍كَوَاكِبِ 
زينة
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ