قَالَ
رَبِّ
بِمَآ
أَغْوَيْتَنِي
لَأُزَيِّنَنَّ
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
إِنَّمَا
مَثَلُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
كَمَآءٍ
أَنزَلْنَاهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَبَاتُ
الْأَرْضِ
مِمَّا
يَأْكُلُ
النَّاسُ
وَالْأَنْعَامُ
حَتَّى
إِذَآ
أَخَذَتِ
الْأَرْضُ
زُخْرُفَهَا
وَازَّيَّنَتْ
وَظَنَّ
أَهْلُهَآ
أَنَّهُمْ
قَادِرُونَ
عَلَيْهَآ
أَتَاهَآ
أَمْرُنَا
لَيْلًا
أَوْ
نَهَارًا
فَجَعَلْنَاهَا
حَصِيدًا
كَأَن
لَّمْ
تَغْنَ
بِالْأَمْسِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَلَا
تَسُبُّوا
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
فَيَسُبُّوا
اللَّهَ
عَدْوًا
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
كَذَالِكَ
زَيَّنَّا
لِكُلِّ
أُمَّةٍ
عَمَلَهُمْ
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّهِم
مَّرْجِعُهُمْ
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَلَقَدْ
جَعَلْنَا
فِي
السَّمَاءِ
بُرُوجًا
وَزَيَّنَّاهَا
لِلنَّاظِرِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
زَيَّنَّا
لَهُمْ
أَعْمَالَهُمْ
فَهُمْ
يَعْمَهُونَ
|
|
إِنَّا
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِزِينَةٍ
الْكَوَاكِبِ
|
|
فَقَضَاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
فِي
يَوْمَيْنِ
وَأَوْحَى
فِي
كُلِّ
سَمَآءٍ
أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَحِفْظًا
ذَالِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
أَفَلَمْ
يَنظُرُوا
إِلَى
السَّمَاءِ
فَوْقَهُمْ
كَيْفَ
بَنَيْنَاهَا
وَزَيَّنَّاهَا
وَمَا
لَهَا
مِن
فُرُوجٍ
|
|
وَلَقَدْ
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَجَعَلْنَاهَا
رُجُومًا
لِّلشَّيَاطِينِ
وَأَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابَ
السَّعِيرِ
|
|
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَيَسْخَرُونَ
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
اتَّقَوْا
فَوْقَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَاللَّهُ
يَرْزُقُ
مَن
يَشَاءُ
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
|
|
زُيِّنَ
لِلنَّاسِ
حُبُّ
الشَّهَوَاتِ
مِنَ
النِّسَآءِ
وَالْبَنِينَ
وَالْقَنَاطِيرِ
الْمُقَنطَرَةِ
مِنَ
الذَّهَبِ
وَالْفِضَّةِ
وَالْخَيْلِ
الْمُسَوَّمَةِ
وَالْأَنْعَامِ
وَالْحَرْثِ
ذَالِكَ
مَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَاللَّهُ
عِندَهُ
حُسْنُ
الْمَآبِ
|
|
فَلَوْلَآ
إِذْ
جَاءَهُم
بَأْسُنَا
تَضَرَّعُوا
وَلَاكِن
قَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
أَوَمَن
كَانَ
مَيْتًا
فَأَحْيَيْنَاهُ
وَجَعَلْنَا
لَهُ
نُورًا
يَمْشِي
بِهِ
فِي
النَّاسِ
كَمَن
مَّثَلُهُ
فِي
الظُّلُمَاتِ
لَيْسَ
بِخَارِجٍ
مِّنْهَا
كَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِلْكَافِرِينَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ
مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ
قَتْلَ
أَوْلَادِهِمْ
شُرَكَآؤُهُمْ
لِيُرْدُوهُمْ
وَلِيَلْبِسُوا
عَلَيْهِمْ
دِينَهُمْ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
فَعَلُوهُ
فَذَرْهُمْ
وَمَا
يَفْتَرُونَ
|
|
وَإِذْ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
وَقَالَ
لَا
غَالِبَ
لَكُمُ
الْيَوْمَ
مِنَ
النَّاسِ
وَإِنِّي
جَارٌ
لَّكُمْ
فَلَمَّا
تَرَاءَتِ
الْفِئَتَانِ
نَكَصَ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَقَالَ
إِنِّي
بَرِيءٌ
مِّنكُمْ
إِنِّي
أَرَى
مَا
لَا
تَرَوْنَ
إِنِّي
أَخَافُ
اللَّهَ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
إِنَّمَا
النَّسِيءُ
زِيَادَةٌ
فِي
الْكُفْرِ
يُضَلُّ
بِهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يُحِلُّونَهُ
عَامًا
وَيُحَرِّمُونَهُ
عَامًا
لِّيُوَاطِؤُوا
عِدَّةَ
مَا
حَرَّمَ
اللَّهُ
فَيُحِلُّوا
مَا
حَرَّمَ
اللَّهُ
زُيِّنَ
لَهُمْ
سُوءُ
أَعْمَالِهِمْ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
الضُّرُّ
دَعَانَا
لِجَنبِهِ
أَوْ
قَاعِدًا
أَوْ
قَآئِمًا
فَلَمَّا
كَشَفْنَا
عَنْهُ
ضُرَّهُ
مَرَّ
كَأَن
لَّمْ
يَدْعُنَآ
إِلَى
ضُرٍّ
مَّسَّهُ
كَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِلْمُسْرِفِينَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
أَفَمَنْ
هُوَ
قَآئِمٌ
عَلَى
كُلِّ
نَفْسٍۭ
بِمَا
كَسَبَتْ
وَجَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكَاءَ
قُلْ
سَمُّوهُمْ
أَمْ
تُنَبِّئُونَهُ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِي
الْأَرْضِ
أَم
بِظَاهِرٍ
مِّنَ
الْقَوْلِ
بَلْ
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
مَكْرُهُمْ
وَصُدُّوا
عَنِ
السَّبِيلِ
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِنْ
هَادٍ
|
|
تَاللَّهِ
لَقَدْ
أَرْسَلْنَآ
إِلَى
أُمَمٍ
مِّن
قَبْلِكَ
فَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
فَهُوَ
وَلِيُّهُمُ
الْيَوْمَ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَجَدتُّهَا
وَقَوْمَهَا
يَسْجُدُونَ
لِلشَّمْسِ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
فَصَدَّهُمْ
عَنِ
السَّبِيلِ
فَهُمْ
لَا
يَهْتَدُونَ
|
|
وَعَادًا
وَثَمُودَ
وَقَد
تَّبَيَّنَ
لَكُم
مِّن
مَّسَاكِنِهِمْ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
فَصَدَّهُمْ
عَنِ
السَّبِيلِ
وَكَانُوا
مُسْتَبْصِرِينَ
|
|
أَفَمَن
زُيِّنَ
لَهُ
سُوءُ
عَمَلِهِ
فَرَآهُ
حَسَنًا
فَإِنَّ
اللَّهَ
يُضِلُّ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
فَلَا
تَذْهَبْ
نَفْسُكَ
عَلَيْهِمْ
حَسَرَاتٍ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَصْنَعُونَ
|
|
أَسْبَابَ
السَّمَاوَاتِ
فَأَطَّلِعَ
إِلَى
إِلَاهِ
مُوسَى
وَإِنِّي
لَأَظُنُّهُ
كَاذِبًا
وَكَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِفِرْعَوْنَ
سُوءُ
عَمَلِهِ
وَصُدَّ
عَنِ
السَّبِيلِ
وَمَا
كَيْدُ
فِرْعَوْنَ
إِلَّا
فِي
تَبَابٍ
|
|
وَقَيَّضْنَا
لَهُمْ
قُرَنَاءَ
فَزَيَّنُوا
لَهُم
مَّا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَحَقَّ
عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ
فِي
أُمَمٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِم
مِّنَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
خَاسِرِينَ
|
|
أَفَمَن
كَانَ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
كَمَن
زُيِّنَ
لَهُ
سُوءُ
عَمَلِهِ
وَاتَّبَعُوا
أَهْوَاءَهُم
|
|
بَلْ
ظَنَنتُمْ
أَن
لَّن
يَنقَلِبَ
الرَّسُولُ
وَالْمُؤْمِنُونَ
إِلَى
أَهْلِيهِمْ
أَبَدًا
وَزُيِّنَ
ذَالِكَ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَظَنَنتُمْ
ظَنَّ
السَّوْءِ
وَكُنتُمْ
قَوْمًا
بُورًا
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
فِيكُمْ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَوْ
يُطِيعُكُمْ
فِي
كَثِيرٍ
مِّنَ
الْأَمْرِ
لَعَنِتُّمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
حَبَّبَ
إِلَيْكُمُ
الْإِيمَانَ
وَزَيَّنَهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَكَرَّهَ
إِلَيْكُمُ
الْكُفْرَ
وَالْفُسُوقَ
وَالْعِصْيَانَ
أُولَائِكَ
هُمُ
الرَّاشِدُونَ
|
|
يَابَنِي
آدَمَ
خُذُوا
زِينَتَكُمْ
عِندَ
كُلِّ
مَسْجِدٍ
وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا
وَلَا
تُسْرِفُوا
إِنَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الْمُسْرِفِينَ
|
|
قُلْ
مَنْ
حَرَّمَ
زِينَةَ
اللَّهِ
الَّتِي
أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ
وَالطَّيِّبَاتِ
مِنَ
الرِّزْقِ
قُلْ
هِيَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
خَالِصَةً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
آتَيْتَ
فِرْعَوْنَ
وَمَلَأَهُ
زِينَةً
وَأَمْوَالًا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوا
عَن
سَبِيلِكَ
رَبَّنَا
اطْمِسْ
عَلَى
أَمْوَالِهِمْ
وَاشْدُدْ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُوا
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
مَن
كَانَ
يُرِيدُ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
وَزِينَتَهَا
نُوَفِّ
إِلَيْهِمْ
أَعْمَالَهُمْ
فِيهَا
وَهُمْ
فِيهَا
لَا
يُبْخَسُونَ
|
|
وَالْخَيْلَ
وَالْبِغَالَ
وَالْحَمِيرَ
لِتَرْكَبُوهَا
وَزِينَةً
وَيَخْلُقُ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّا
جَعَلْنَا
مَا
عَلَى
الْأَرْضِ
زِينَةً
لَّهَا
لِنَبْلُوَهُمْ
أَيُّهُمْ
أَحْسَنُ
عَمَلًا
|
|
وَاصْبِرْ
نَفْسَكَ
مَعَ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
رَبَّهُم
بِالْغَدَاةِ
وَالْعَشِيِّ
يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ
وَلَا
تَعْدُ
عَيْنَاكَ
عَنْهُمْ
تُرِيدُ
زِينَةَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَا
تُطِعْ
مَنْ
أَغْفَلْنَا
قَلْبَهُ
عَن
ذِكْرِنَا
وَاتَّبَعَ
هَوَاهُ
وَكَانَ
أَمْرُهُ
فُرُطًا
|
|
الْمَالُ
وَالْبَنُونَ
زِينَةُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَالْبَاقِيَاتُ
الصَّالِحَاتُ
خَيْرٌ
عِندَ
رَبِّكَ
ثَوَابًا
وَخَيْرٌ
أَمَلًا
|
|
قَالَ
مَوْعِدُكُمْ
يَوْمُ
الزِّينَةِ
وَأَن
يُحْشَرَ
النَّاسُ
ضُحًى
|
|
قَالُوا
مَآ
أَخْلَفْنَا
مَوْعِدَكَ
بِمَلْكِنَا
وَلَاكِنَّا
حُمِّلْنَآ
أَوْزَارًا
مِّن
زِينَةِ
الْقَوْمِ
فَقَذَفْنَاهَا
فَكَذَالِكَ
أَلْقَى
السَّامِرِيُّ
|
|
وَقُل
لِّلْمُؤْمِنَاتِ
يَغْضُضْنَ
مِنْ
أَبْصَارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى
جُيُوبِهِنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
آبَآئِهِنَّ
أَوْ
آبَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآئِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
أَخَوَاتِهِنَّ
أَوْ
نِسَآئِهِنَّ
أَوْ
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُنَّ
أَوِ
التَّابِعِينَ
غَيْرِ
أُولِي
الْإِرْبَةِ
مِنَ
الرِّجَالِ
أَوِ
الطِّفْلِ
الَّذِينَ
لَمْ
يَظْهَرُوا
عَلَى
عَوْرَاتِ
النِّسَآءِ
وَلَا
يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ
لِيُعْلَمَ
مَا
يُخْفِينَ
مِن
زِينَتِهِنَّ
وَتُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
جَمِيعًا
أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
وَالْقَوَاعِدُ
مِنَ
النِّسَآءِ
اللَّاتِي
لَا
يَرْجُونَ
نِكَاحًا
فَلَيْسَ
عَلَيْهِنَّ
جُنَاحٌ
أَن
يَضَعْنَ
ثِيَابَهُنَّ
غَيْرَ
مُتَبَرِّجَاتٍۭ
بِزِينَةٍ
وَأَن
يَسْتَعْفِفْنَ
خَيْرٌ
لَّهُنَّ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَمَآ
أُوتِيتُم
مِّن
شَيْءٍ
فَمَتَاعُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَزِينَتُهَا
وَمَا
عِندَ
اللَّهِ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
فَخَرَجَ
عَلَى
قَوْمِهِ
فِي
زِينَتِهِ
قَالَ
الَّذِينَ
يُرِيدُونَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
يَالَيْتَ
لَنَا
مِثْلَ
مَآ
أُوتِيَ
قَارُونُ
إِنَّهُ
لَذُو
حَظٍّ
عَظِيمٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّأَزْوَاجِكَ
إِن
كُنتُنَّ
تُرِدْنَ
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
وَزِينَتَهَا
فَتَعَالَيْنَ
أُمَتِّعْكُنَّ
وَأُسَرِّحْكُنَّ
سَرَاحًا
جَمِيلًا
|
|
إِنَّا
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِزِينَةٍ
الْكَوَاكِبِ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|