سمو

élever, ciel, donner un nom (élever par le sens et le verbe)

سمو (مقاييس اللغة)

السين والميم والواو أصلٌ يدل على العُلُوِّ. يقال سَمَوْت، إذا علوت.
وسَمَا بصرُه: عَلا

ويقال إن أصل "اسمٍ" سِمْو، وهو من العلوّ، لأنَّه تنويهٌ ودَلالةٌ على المعنى
.
وسَمَا لي شخصٌ: ارتفع حتّى استثبتُّه.
وسما الفحلُ: سطا على شَوله سَماوَةً.
وسَمَاوَةُ الهلال وكلِّ شيءٍ: شخصُهُ، والجمع سَماوٌ.
والعرب تُسمِّي السّحاب سماءً، والمطرَ سماءً، فإذا أريدَ به المطرُ جُمع على سُمِيّ.
والسَّماءة: الشَّخص.
والسماء: سقف البيت.
وكلُّ عالٍ مطلٍّ سماء، حتَّى يقال لظهر الفرس سَماء.
ويتَّسِعون حتَّى يسمُّوا النَّبات سماء. قال:
إذا نَزَلَ السَّماءُ بأرضِ قومٍ رَعَيْناهُ وإن كانوا غِضابا

ويقولون: "ما زِلْنا نطأُ السَّماءَ حتَّى أتيناكم"، يريدون الكلأ والمطر.
.

إستعمال

أسماء
وَعَلَّمَ  آدَمَ  الْ‍‍أَسْمَاءَ  كُلَّ‍‍هَا  ثُمَّ  عَرَضَ‍‍هُمْ  عَلَى  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  فَ‍‍قَالَ  أَنبِئُ‍‍ونِي  بِ‍‍أَسْمَآءِ  هَؤُلَآءِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أسمآء
قَالَ  قَدْ  وَقَعَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  رِجْسٌ  وَغَضَبٌ  أَتُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍نِي  فِي  أَسْمَآءٍ  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  نَزَّلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  فَ‍‍انتَظِرُوا  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍مُنتَظِرِينَ 
أسماء
وَلِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  فَ‍‍ادْعُ‍‍وهُ  بِ‍‍هَا  وَذَرُوا  الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ  فِي  أَسْمَائِ‍‍هِ  سَ‍‍يُجْزَوْنَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
أسمآء
مَا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَسْمَآءً  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  أَنزَلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  أَمَرَ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّآ  إِيَّاهُ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أسماء
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  اللَّهَ  أَوِ  ادْعُ‍‍وا  ال‍‍رَّحْمَانَ  أَيًّا  مَّا  تَدْعُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَلَا  تَجْهَرْ  بِ‍‍صَلَاتِ‍‍كَ  وَلَا  تُخَافِتْ  بِ‍‍هَا  وَابْتَغِ  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
أسماء
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى 
أسمآء
إِنْ  هِيَ  إِلَّآ  أَسْمَآءٌ  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  أَنزَلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَمَا  تَهْوَى  الْ‍‍أَنفُسُ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَهُم  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمُ  الْ‍‍هُدَى 
أسماء
هُوَ  اللَّهُ  الْ‍‍خَالِقُ  الْ‍‍بَارِئُ  الْ‍‍مُصَوِّرُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  يُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أسمائ
قَالَ  يَاآدَمُ  أَنبِئْ‍‍هُم  بِ‍‍أَسْمَائِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَمَّآ  أَنبَأَهُم  بِ‍‍أَسْمَائِ‍‍هِمْ  قَالَ  أَلَمْ  أَقُل  لَّ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  أَعْلَمُ  غَيْبَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَأَعْلَمُ  مَا  تُبْدُونَ  وَمَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْتُمُ‍‍ونَ 
أسمائ
وَلِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  فَ‍‍ادْعُ‍‍وهُ  بِ‍‍هَا  وَذَرُوا  الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ  فِي  أَسْمَائِ‍‍هِ  سَ‍‍يُجْزَوْنَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
اسم
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  مَّنَعَ  مَسَاجِدَ  اللَّهِ  أَن  يُذْكَرَ  فِي‍‍هَا  اسْمُ‍‍هُ  وَسَعَى  فِي  خَرَابِ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  مَا  كَانَ  لَ‍‍هُمْ  أَن  يَدْخُلُ‍‍وهَآ  إِلَّا  خَآئِفِينَ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
اسم
إِذْ  قَالَتِ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَامَرْيَمُ  إِنَّ  اللَّهَ  يُبَشِّرُكِ  بِ‍‍كَلِمَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  اسْمُ‍‍هُ  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  وَجِيهًا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَمِنَ  الْ‍‍مُقَرَّبِينَ 
اسم
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  مَاذَآ  أُحِلَّ  لَ‍‍هُمْ  قُلْ  أُحِلَّ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتُ  وَمَا  عَلَّمْ‍‍تُم  مِّنَ  الْ‍‍جَوَارِحِ  مُكَلِّبِينَ  تُعَلِّمُ‍‍ونَ‍‍هُنَّ  مِ‍‍مَّا  عَلَّمَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  أَمْسَكْ‍‍نَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَاذْكُرُوا  اسْمَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
اسم
فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  ذُكِرَ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  إِن  كُن‍‍تُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  مُؤْمِنِينَ 
اسم
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  أَلَّا  تَأْكُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  ذُكِرَ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  وَقَدْ  فَصَّلَ  لَ‍‍كُم  مَّا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِلَّا  مَا  اضْطُرِرْتُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  لَّ‍‍يُضِلُّ‍‍ونَ  بِ‍‍أَهْوَآئِ‍‍هِم  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
اسم
وَلَا  تَأْكُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  لَمْ  يُذْكَرِ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍فِسْقٌ  وَإِنَّ  ال‍‍شَّيَاطِينَ  لَ‍‍يُوحُ‍‍ونَ  إِلَى  أَوْلِيَآئِ‍‍هِمْ  لِ‍‍يُجَادِلُ‍‍وكُمْ  وَإِنْ  أَطَعْ‍‍تُمُوهُمْ  إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍مُشْرِكُونَ 
اسم
وَقَالُ‍‍وا  هَاذِهِٓ  أَنْعَامٌ  وَحَرْثٌ  حِجْرٌ  لَّا  يَطْعَمُ‍‍هَآ  إِلَّا  مَن  نَّشَآءُ  بِ‍‍زَعْمِ‍‍هِمْ  وَأَنْعَامٌ  حُرِّمَتْ  ظُهُورُهَا  وَأَنْعَامٌ  لَّا  يَذْكُرُونَ  اسْمَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هَا  افْتِرَآءً  عَلَيْ‍‍هِ  سَ‍‍يَجْزِي‍‍هِم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
اسم
يَازَكَرِيَّآ  إِنَّ‍‍ا  نُبَشِّرُكَ  بِ‍‍غُلَامٍ  اسْمُ‍‍هُ  يَحْيَى  لَمْ  نَجْعَل  لَّ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  سَمِيًّا 
اسم
لِّ‍‍يَشْهَدُوا  مَنَافِعَ  لَ‍‍هُمْ  وَيَذْكُرُوا  اسْمَ  اللَّهِ  فِي  أَيَّامٍ  مَّعْلُومَاتٍ  عَلَى  مَا  رَزَقَ‍‍هُم  مِّن  بَهِيمَةِ  الْ‍‍أَنْعَامِ  فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  وَأَطْعِمُ‍‍وا  الْ‍‍بَآئِسَ  الْ‍‍فَقِيرَ 
اسم
وَلِ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  جَعَلْ‍‍نَا  مَنسَكًا  لِّ‍‍يَذْكُرُوا  اسْمَ  اللَّهِ  عَلَى  مَا  رَزَقَ‍‍هُم  مِّن  بَهِيمَةِ  الْ‍‍أَنْعَامِ  فَ‍‍إِلَاهُ‍‍كُمْ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  فَ‍‍لَ‍‍هُٓ  أَسْلِمُ‍‍وا  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُخْبِتِينَ 
اسم
وَالْ‍‍بُدْنَ  جَعَلْ‍‍نَاهَا  لَ‍‍كُم  مِّن  شَعَائِرِ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  خَيْرٌ  فَ‍‍اذْكُرُوا  اسْمَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هَا  صَوَآفَّ  فَ‍‍إِذَا  وَجَبَتْ  جُنُوبُ‍‍هَا  فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  وَأَطْعِمُ‍‍وا  الْ‍‍قَانِعَ  وَالْ‍‍مُعْتَرَّ  كَ‍‍ذَالِكَ  سَخَّرْنَاهَا  لَ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
اسم
الَّذِينَ  أُخْرِجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِم  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  إِلَّآ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  اللَّهُ  وَلَوْلَا  دَفْعُ  اللَّهِ  ال‍‍نَّاسَ  بَعْضَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضٍ  لَّ‍‍هُدِّمَتْ  صَوَامِعُ  وَبِيَعٌ  وَصَلَوَاتٌ  وَمَسَاجِدُ  يُذْكَرُ  فِي‍‍هَا  اسْمُ  اللَّهِ  كَثِيرًا  وَلَ‍‍يَنصُرَنَّ  اللَّهُ  مَن  يَنصُرُهُٓ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
اسم
فِي  بُيُوتٍ  أَذِنَ  اللَّهُ  أَن  تُرْفَعَ  وَيُذْكَرَ  فِي‍‍هَا  اسْمُ‍‍هُ  يُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍الْ‍‍غُدُوِّ  وَالْ‍‍آصَالِ 
اسم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَسْخَرْ  قَوْمٌ  مِّن  قَوْمٍ  عَسَى  أَن  يَكُونُ‍‍وا  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  نِسَآءٌ  مِّن  نِّسَآءٍ  عَسَى  أَن  يَكُ‍‍نَّ  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُنَّ  وَلَا  تَلْمِزُوا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَنَابَزُوا  بِ‍‍الْ‍‍أَلْقَابِ  بِئْسَ  الِ‍‍اسْمُ  الْ‍‍فُسُوقُ  بَعْدَ  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  لَّمْ  يَتُبْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
اسم
تَبَارَكَ  اسْمُ  رَبِّ‍‍كَ  ذِي  الْ‍‍جَلَالِ  وَالْ‍‍إِكْرَامِ 
اسم
فَ‍‍سَبِّحْ  بِ‍‍اسْمِ  رَبِّ‍‍كَ  الْ‍‍عَظِيمِ 
اسم
فَ‍‍سَبِّحْ  بِ‍‍اسْمِ  رَبِّ‍‍كَ  الْ‍‍عَظِيمِ 
اسم
وَإِذْ  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمُبَشِّرًا  بِ‍‍رَسُولٍ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِي  اسْمُ‍‍هُٓ  أَحْمَدُ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
اسم
فَ‍‍سَبِّحْ  بِ‍‍اسْمِ  رَبِّ‍‍كَ  الْ‍‍عَظِيمِ 
اسم
وَاذْكُرِ  اسْمَ  رَبِّ‍‍كَ  وَتَبَتَّلْ  إِلَيْ‍‍هِ  تَبْتِيلًا 
اسم
وَاذْكُرِ  اسْمَ  رَبِّ‍‍كَ  بُكْرَةً  وَأَصِيلًا 
اسم
سَبِّحِ  اسْمَ  رَبِّ‍‍كَ  الْ‍‍أَعْلَى 
اسم
وَذَكَرَ  اسْمَ  رَبِّ‍‍هِ  فَ‍‍صَلَّى 
اسم
اقْرَأْ  بِ‍‍اسْمِ  رَبِّ‍‍كَ  الَّذِي  خَلَقَ 
تسمى
عَيْنًا  فِي‍‍هَا  تُسَمَّى  سَلْسَبِيلًا 
تسمية
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  لَ‍‍يُسَمُّ‍‍ونَ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  تَسْمِيَةَ  الْ‍‍أُنثَى 
سم
بِ‍‍سْمِ  اللَّهِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  ال‍‍رَّحِيمِ 
سم
وَقَالَ  ارْكَبُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  بِ‍‍سْمِ  اللَّهِ  مَجْر۪اهَا  وَمُرْسَاهَآ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
سم
أَفَ‍‍مَنْ  هُوَ  قَآئِمٌ  عَلَى  كُلِّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَجَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  قُلْ  سَمُّ‍‍وهُمْ  أَمْ  تُنَبِّئُ‍‍ونَ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  لَا  يَعْلَمُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَم  بِ‍‍ظَاهِرٍ  مِّنَ  الْ‍‍قَوْلِ  بَلْ  زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مَكْرُهُمْ  وَصُدُّوا  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِنْ  هَادٍ 
سم
إِنَّ‍‍هُ  مِن  سُلَيْمَانَ  وَإِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍سْمِ  اللَّهِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  ال‍‍رَّحِيمِ 
سما
وَجَاهِدُوا  فِي  اللَّهِ  حَقَّ  جِهَادِهِ  هُوَ  اجْتَبَاكُمْ  وَمَا  جَعَلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  مِنْ  حَرَجٍ  مِّلَّةَ  أَبِي‍‍كُمْ  إِبْرَاهِيمَ  هُوَ  سَمَّاكُمُ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  مِن  قَبْلُ  وَفِي  هَاذَا  لِ‍‍يَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  هُوَ  مَوْلَاكُمْ  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَنِعْمَ  ال‍‍نَّصِيرُ 
سماء
أَوْ  كَ‍‍صَيِّبٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فِي‍‍هِ  ظُلُمَاتٌ  وَرَعْدٌ  وَبَرْقٌ  يَجْعَلُ‍‍ونَ  أَصَابِعَ‍‍هُمْ  فِي  آذَانِ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍صَّوَاعِقِ  حَذَرَ  الْ‍‍مَوْتِ  وَاللَّهُ  مُحِيطٌ  بِ‍‍الْ‍‍كَافِرِينَ 
سماء
الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  فِرَاشًا  وَال‍‍سَّمَاءَ  بِنَآءً  وَأَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجَ  بِ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  رِزْقًا  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تَجْعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
سماء
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍سَوَّاهُنَّ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماء
فَ‍‍بَدَّلَ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  قَوْلًا  غَيْرَ  الَّذِي  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَى  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  رِجْزًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْسُقُ‍‍ونَ 
سماء
قَدْ  نَرَى  تَقَلُّبَ  وَجْهِ‍‍كَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍لَ‍‍نُوَلِّيَ‍‍نَّ‍‍كَ  قِبْلَةً  تَرْضَاهَا  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَحَيْثُ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فَ‍‍وَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  شَطْرَهُ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  لَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
سماء
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
سماء
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَخْفَى  عَلَيْ‍‍هِ  شَيْءٌ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ 
سماء
يَسْأَلُ‍‍كَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِتَابًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍قَدْ  سَأَلُ‍‍وا  مُوسَى  أَكْبَرَ  مِن  ذَالِكَ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَرِنَا  اللَّهَ  جَهْرَةً  فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّاعِقَةُ  بِ‍‍ظُلْمِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  اتَّخَذُوا  الْ‍‍عِجْلَ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  فَ‍‍عَفَوْنَا  عَن  ذَالِكَ  وَآتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
سماء
إِذْ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  يَاعِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  هَلْ  يَسْتَطِيعُ  رَبُّ‍‍كَ  أَن  يُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍نَا  مَآئِدَةً  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  قَالَ  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
سماء
قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  اللَّهُ‍‍مَّ  رَبَّ‍‍نَآ  أَنزِلْ  عَلَيْ‍‍نَا  مَآئِدَةً  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  تَكُونُ  لَ‍‍نَا  عِيدًا  لِّ‍‍أَوَّلِ‍‍نَا  وَآخِرِنَا  وَآيَةً  مِّن‍‍كَ  وَارْزُقْ‍‍نَا  وَأَنتَ  خَيْرُ  ال‍‍رَّازِقِينَ 
سماء
أَلَمْ  يَرَوْا  كَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّن  قَرْنٍ  مَّكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  لَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍كُمْ  وَأَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّدْرَارًا  وَجَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍أَنْهَارَ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَأَنشَأْنَا  مِن  بَعْدِهِمْ  قَرْنًا  آخَرِينَ 
سماء
وَإِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كَ  إِعْرَاضُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنِ  اسْتَطَعْ‍‍تَ  أَن  تَبْتَغِيَ  نَفَقًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  سُلَّمًا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تَأْتِيَ‍‍هُم  بِ‍‍آيَةٍ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَمَعَ‍‍هُمْ  عَلَى  الْ‍‍هُدَى  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍جَاهِلِينَ 
سماء
وَهُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  نَبَاتَ  كُلِّ  شَيْءٍ  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُ  خَضِرًا  نُّخْرِجُ  مِنْ‍‍هُ  حَبًّا  مُّتَرَاكِبًا  وَمِنَ  ال‍‍نَّخْلِ  مِن  طَلْعِ‍‍هَا  قِنْوَانٌ  دَانِيَةٌ  وَجَنَّاتٍ  مِّنْ  أَعْنَابٍ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍رُّمَّانَ  مُشْتَبِهًا  وَغَيْرَ  مُتَشَابِهٍ  انظُرُوا  إِلَى  ثَمَرِهِ  إِذَآ  أَثْمَرَ  وَيَنْعِ‍‍هِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكُمْ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
سماء
فَ‍‍مَن  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يَهْدِيَ‍‍هُ  يَشْرَحْ  صَدْرَهُ  لِ‍‍لْ‍‍إِسْلَامِ  وَمَن  يُرِدْ  أَن  يُضِلَّ‍‍هُ  يَجْعَلْ  صَدْرَهُ  ضَيِّقًا  حَرَجًا  كَأَنَّ‍‍مَا  يَصَّعَّدُ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَجْعَلُ  اللَّهُ  ال‍‍رِّجْسَ  عَلَى  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
سماء
إِنَّ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَاسْتَكْبَرُوا  عَنْ‍‍هَا  لَا  تُفَتَّحُ  لَ‍‍هُمْ  أَبْوَابُ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَا  يَدْخُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍جَنَّةَ  حَتَّى  يَلِجَ  الْ‍‍جَمَلُ  فِي  سَمِّ  الْ‍‍خِيَاطِ  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
سماء
وَلَوْ  أَنَّ  أَهْلَ  الْ‍‍قُرَى  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّقَ‍‍وْا  لَ‍‍فَتَحْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  بَرَكَاتٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِن  كَذَّبُ‍‍وا  فَ‍‍أَخَذْنَاهُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
سماء
فَ‍‍بَدَّلَ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  قَوْلًا  غَيْرَ  الَّذِي  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  رِجْزًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
سماء
إِذْ  يُغَشِّي‍‍كُمُ  ال‍‍نُّعَاسَ  أَمَنَةً  مِّنْ‍‍هُ  وَيُنَزِّلُ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  لِّ‍‍يُطَهِّرَكُم  بِ‍‍هِ  وَيُذْهِبَ  عَن‍‍كُمْ  رِجْزَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  وَلِ‍‍يَرْبِطَ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَيُثَبِّتَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَقْدَامَ 
سماء
وَإِذْ  قَالُ‍‍وا  اللَّهُ‍‍مَّ  إِن  كَانَ  هَاذَا  هُوَ  الْ‍‍حَقَّ  مِنْ  عِندِكَ  فَ‍‍أَمْطِرْ  عَلَيْ‍‍نَا  حِجَارَةً  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  أَوِ  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
سماء
إِنَّ‍‍مَا  مَثَلُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  مِ‍‍مَّا  يَأْكُلُ  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍أَنْعَامُ  حَتَّى  إِذَآ  أَخَذَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زُخْرُفَ‍‍هَا  وَازَّيَّنَتْ  وَظَنَّ  أَهْلُ‍‍هَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَادِرُونَ  عَلَيْ‍‍هَآ  أَتَاهَآ  أَمْرُنَا  لَيْلًا  أَوْ  نَهَارًا  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  حَصِيدًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَغْنَ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
سماء
قُلْ  مَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَمَّن  يَمْلِكُ  ال‍‍سَّمْعَ  وَالْ‍‍أَبْصَارَ  وَمَن  يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَمَن  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  فَ‍‍سَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  اللَّهُ  فَ‍‍قُلْ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
سماء
وَمَا  تَكُونُ  فِي  شَأْنٍ  وَمَا  تَتْلُوا  مِنْ‍‍هُ  مِن  قُرْآنٍ  وَلَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  مِنْ  عَمَلٍ  إِلَّا  كُ‍‍نَّا  عَلَيْ‍‍كُمْ  شُهُودًا  إِذْ  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَمَا  يَعْزُبُ  عَن  رَّبِّ‍‍كَ  مِن  مِّثْقَالِ  ذَرَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَآ  أَصْغَرَ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرَ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
سمآء
وَقِيلَ  يَاأَرْضُ  ابْلَعِ‍‍ي  مَاءَكِ  وَيَاسَمَآءُ  أَقْلِعِ‍‍ي  وَغِيضَ  الْ‍‍مَآءُ  وَقُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  وَاسْتَوَتْ  عَلَى  الْ‍‍جُودِيِّ  وَقِيلَ  بُعْدًا  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
سماء
وَيَاقَوْمِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُرْسِلِ  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّدْرَارًا  وَيَزِدْكُمْ  قُوَّةً  إِلَى  قُوَّتِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  مُجْرِمِينَ 
سماء
أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍سَالَتْ  أَوْدِيَةٌ  بِ‍‍قَدَرِهَا  فَ‍‍احْتَمَلَ  ال‍‍سَّيْلُ  زَبَدًا  رَّابِيًا  وَمِ‍‍مَّا  يُوقِدُونَ  عَلَيْ‍‍هِ  فِي  ال‍‍نَّارِ  ابْتِغَاءَ  حِلْيَةٍ  أَوْ  مَتَاعٍ  زَبَدٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍حَقَّ  وَالْ‍‍بَاطِلَ  فَ‍‍أَمَّا  ال‍‍زَّبَدُ  فَ‍‍يَذْهَبُ  جُفَآءً  وَأَمَّا  مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  فَ‍‍يَمْكُثُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍أَمْثَالَ 
سماء
أَلَمْ  تَرَ  كَيْفَ  ضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  كَلِمَةً  طَيِّبَةً  كَ‍‍شَجَرَةٍ  طَيِّبَةٍ  أَصْلُ‍‍هَا  ثَابِتٌ  وَفَرْعُ‍‍هَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ 
سماء
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَأَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجَ  بِ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  رِزْقًا  لَّ‍‍كُمْ  وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍فُلْكَ  لِ‍‍تَجْرِيَ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَنْهَارَ 
سماء
رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  تَعْلَمُ  مَا  نُخْفِي  وَمَا  نُعْلِنُ  وَمَا  يَخْفَى  عَلَى  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ 
سماء
وَلَوْ  فَتَحْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  بَابًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍ظَلُّ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَعْرُجُ‍‍ونَ 
سماء
وَلَ‍‍قَدْ  جَعَلْ‍‍نَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  بُرُوجًا  وَزَيَّ‍‍نَّاهَا  لِ‍‍ل‍‍نَّاظِرِينَ 
سماء
وَأَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍رِّيَاحَ  لَوَاقِحَ  فَ‍‍أَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَسْقَيْ‍‍نَاكُمُوهُ  وَمَآ  أَنتُمْ  لَ‍‍هُ  بِ‍‍خَازِنِينَ 
سماء
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  لَّ‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُ  شَرَابٌ  وَمِنْ‍‍هُ  شَجَرٌ  فِي‍‍هِ  تُسِيمُ‍‍ونَ 
سماء
وَاللَّهُ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
سماء
أَلَمْ  يَرَوْا  إِلَى  ال‍‍طَّيْرِ  مُسَخَّرَاتٍ  فِي  جَوِّ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَا  يُمْسِكُ‍‍هُنَّ  إِلَّا  اللَّهُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
سماء
أَوْ  تُسْقِطَ  ال‍‍سَّمَاءَ  كَ‍‍مَا  زَعَمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍نَا  كِسَفًا  أَوْ  تَأْتِيَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  قَبِيلًا 
سماء
أَوْ  يَكُونَ  لَ‍‍كَ  بَيْتٌ  مِّن  زُخْرُفٍ  أَوْ  تَرْقَى  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَن  نُّؤْمِنَ  لِ‍‍رُقِيِّ‍‍كَ  حَتَّى  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍نَا  كِتَابًا  نَّقْرَؤُهُ  قُلْ  سُبْحَانَ  رَبِّ‍‍ي  هَلْ  كُن‍‍تُ  إِلَّا  بَشَرًا  رَّسُولًا 
سماء
قُل  لَّوْ  كَانَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَلَائِكَةٌ  يَمْشُ‍‍ونَ  مُطْمَئِنِّينَ  لَ‍‍نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَلَكًا  رَّسُولًا 
سماء
فَ‍‍عَسَى  رَبِّ‍‍ي  أَن  يُؤْتِيَ‍‍نِ  خَيْرًا  مِّن  جَنَّتِ‍‍كَ  وَيُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍هَا  حُسْبَانًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تُصْبِحَ  صَعِيدًا  زَلَقًا 
سماء
وَاضْرِبْ  لَ‍‍هُم  مَّثَلَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصْبَحَ  هَشِيمًا  تَذْرُوهُ  ال‍‍رِّيَاحُ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  مُّقْتَدِرًا 
سماء
الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  مَهْدًا  وَسَلَكَ  لَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  سُبُلًا  وَأَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّن  نَّبَاتٍ  شَتَّى 
سماء
قَالَ  رَبِّ‍‍ي  يَعْلَمُ  الْ‍‍قَوْلَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
سماء
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  لَاعِبِينَ 
سماء
وَجَعَلْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  سَقْفًا  مَّحْفُوظًا  وَهُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍هَا  مُعْرِضُونَ 
سماء
يَوْمَ  نَطْوِي  ال‍‍سَّمَاءَ  كَ‍‍طَيِّ  ال‍‍سِّجِلِّ  لِ‍‍لْ‍‍كُتُبِ  كَ‍‍مَا  بَدَأْنَآ  أَوَّلَ  خَلْقٍ  نُّعِيدُهُ  وَعْدًا  عَلَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  فَاعِلِينَ 
سماء
مَن  كَانَ  يَظُنُّ  أَن  لَّن  يَنصُرَهُ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍لْ‍‍يَمْدُدْ  بِ‍‍سَبَبٍ  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  ثُمَّ  لْ‍‍يَقْطَعْ  فَ‍‍لْ‍‍يَنظُرْ  هَلْ  يُذْهِبَ‍‍نَّ  كَيْدُهُ  مَا  يَغِيظُ 
سماء
حُنَفَاءَ  لِ‍‍لَّهِ  غَيْرَ  مُشْرِكِينَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يُشْرِكْ  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  خَرَّ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تَخْطَفُ‍‍هُ  ال‍‍طَّيْرُ  أَوْ  تَهْوِي  بِ‍‍هِ  ال‍‍رِّيحُ  فِي  مَكَانٍ  سَحِيقٍ 
سماء
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍تُصْبِحُ  الْ‍‍أَرْضُ  مُخْضَرَّةً  إِنَّ  اللَّهَ  لَطِيفٌ  خَبِيرٌ 
سماء
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  سَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَالْ‍‍فُلْكَ  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَيُمْسِكُ  ال‍‍سَّمَاءَ  أَن  تَقَعَ  عَلَى  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
سماء
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ  ذَالِكَ  فِي  كِتَابٍ  إِنَّ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرٌ 
سماء
وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  بِ‍‍قَدَرٍ  فَ‍‍أَسْكَ‍‍نَّاهُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ‍‍ا  عَلَى  ذَهَابٍۭ  بِ‍‍هِ  لَ‍‍قَادِرُونَ 
سماء
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يُزْجِي  سَحَابًا  ثُمَّ  يُؤَلِّفُ  بَيْنَ‍‍هُ  ثُمَّ  يَجْعَلُ‍‍هُ  رُكَامًا  فَ‍‍تَرَى  الْ‍‍وَدْقَ  يَخْرُجُ  مِنْ  خِلَالِ‍‍هِ  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  جِبَالٍ  فِي‍‍هَا  مِن  بَرَدٍ  فَ‍‍يُصِيبُ  بِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَيَصْرِفُ‍‍هُ  عَن  مَّن  يَشَاءُ  يَكَادُ  سَنَا  بَرْقِ‍‍هِ  يَذْهَبُ  بِ‍‍الْ‍‍أَبْصَارِ 
سمآء
وَيَوْمَ  تَشَقَّقُ  ال‍‍سَّمَآءُ  بِ‍‍الْ‍‍غَمَامِ  وَنُزِّلَ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  تَنزِيلًا 
سماء
وَهُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  بُشْرًا  بَيْنَ  يَدَيْ  رَحْمَتِ‍‍هِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  طَهُورًا 
سماء
تَبَارَكَ  الَّذِي  جَعَلَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  بُرُوجًا  وَجَعَلَ  فِي‍‍هَا  سِرَاجًا  وَقَمَرًا  مُّنِيرًا 
سماء
إِن  نَّشَأْ  نُنَزِّلْ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  آيَةً  فَ‍‍ظَلَّتْ  أَعْنَاقُ‍‍هُمْ  لَ‍‍هَا  خَاضِعِينَ 
سماء
فَ‍‍أَسْقِطْ  عَلَيْ‍‍نَا  كِسَفًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
سماء
أَمَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَأَنزَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  حَدَآئِقَ  ذَاتَ  بَهْجَةٍ  مَّا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُنبِتُ‍‍وا  شَجَرَهَآ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  بَلْ  هُمْ  قَوْمٌ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
سماء
أَمَّن  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  وَمَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  قُلْ  هَاتُ‍‍وا  بُرْهَانَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
سماء
وَمَا  مِنْ  غَآئِبَةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
سماء
وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُعْجِزِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
سماء
إِنَّ‍‍ا  مُنزِلُونَ  عَلَى  أَهْلِ  هَاذِهِ  الْ‍‍قَرْيَةِ  رِجْزًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْسُقُ‍‍ونَ 
سماء
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّن  نَّزَّلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِ  مَوْتِ‍‍هَا  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
سماء
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  يُرِي‍‍كُمُ  الْ‍‍بَرْقَ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍يُحْيِي  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
سمآء
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  تَقُومَ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  ثُمَّ  إِذَا  دَعَاكُمْ  دَعْوَةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  إِذَآ  أَنتُمْ  تَخْرُجُ‍‍ونَ 
سماء
اللَّهُ  الَّذِي  يُرْسِلُ  ال‍‍رِّيَاحَ  فَ‍‍تُثِيرُ  سَحَابًا  فَ‍‍يَبْسُطُ‍‍هُ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَيَجْعَلُ‍‍هُ  كِسَفًا  فَ‍‍تَرَى  الْ‍‍وَدْقَ  يَخْرُجُ  مِنْ  خِلَالِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَآ  أَصَابَ  بِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  إِذَا  هُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ 
سماء
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  عَمَدٍ  تَرَوْنَ‍‍هَا  وَأَلْقَى  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  رَوَاسِيَ  أَن  تَمِيدَ  بِ‍‍كُمْ  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  زَوْجٍ  كَرِيمٍ 
سماء
يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  يَعْرُجُ  إِلَيْ‍‍هِ  فِي  يَوْمٍ  كَانَ  مِقْدَارُهُٓ  أَلْفَ  سَنَةٍ  مِّ‍‍مَّا  تَعُدُّونَ 
سماء
يَعْلَمُ  مَا  يَلِجُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَخْرُجُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَنزِلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  يَعْرُجُ  فِي‍‍هَا  وَهُوَ  ال‍‍رَّحِيمُ  الْ‍‍غَفُورُ 
سماء
أَفَ‍‍لَمْ  يَرَوْا  إِلَى  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِن  نَّشَأْ  نَخْسِفْ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضَ  أَوْ  نُسْقِطْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِسَفًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍كُلِّ  عَبْدٍ  مُّنِيبٍ 
سماء
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  اذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  هَلْ  مِنْ  خَالِقٍ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  فَ‍‍أَنَّى  تُؤْفَكُ‍‍ونَ 
سماء
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  ثَمَرَاتٍ  مُّخْتَلِفًا  أَلْوَانُ‍‍هَا  وَمِنَ  الْ‍‍جِبَالِ  جُدَدٌ  بِيضٌ  وَحُمْرٌ  مُّخْتَلِفٌ  أَلْوَانُ‍‍هَا  وَغَرَابِيبُ  سُودٌ 
سماء
وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِهِ  مِن  جُندٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  كُ‍‍نَّا  مُنزِلِينَ 
سماء
إِنَّ‍‍ا  زَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍زِينَةٍ  الْ‍‍كَوَاكِبِ 
سماء
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  بَاطِلًا  ذَالِكَ  ظَنُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنَ  ال‍‍نَّارِ 
سماء
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍سَلَكَ‍‍هُ  يَنَابِيعَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  يُخْرِجُ  بِ‍‍هِ  زَرْعًا  مُّخْتَلِفًا  أَلْوَانُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَجْعَلُ‍‍هُ  حُطَامًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍ذِكْرَى  لِ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ 
سماء
هُوَ  الَّذِي  يُرِي‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُنَزِّلُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  رِزْقًا  وَمَا  يَتَذَكَّرُ  إِلَّا  مَن  يُنِيبُ 
سماء
اللَّهُ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  قَرَارًا  وَال‍‍سَّمَاءَ  بِنَآءً  وَصَوَّرَكُمْ  فَ‍‍أَحْسَنَ  صُوَرَكُمْ  وَرَزَقَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَبَارَكَ  اللَّهُ  رَبُّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
سماء
ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  وَهِيَ  دُخَانٌ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هَا  وَلِ‍‍لْ‍‍أَرْضِ  ائْتِيَ‍‍ا  طَوْعًا  أَوْ  كَرْهًا  قَالَ‍‍تَآ  أَتَيْ‍‍نَا  طَآئِعِينَ 
سمآء
فَ‍‍قَضَاهُنَّ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  فِي  يَوْمَيْنِ  وَأَوْحَى  فِي  كُلِّ  سَمَآءٍ  أَمْرَهَا  وَزَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍مَصَابِيحَ  وَحِفْظًا  ذَالِكَ  تَقْدِيرُ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍عَلِيمِ 
سماء
وَالَّذِي  نَزَّلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  بِ‍‍قَدَرٍ  فَ‍‍أَنشَرْنَا  بِ‍‍هِ  بَلْدَةً  مَّيْتًا  كَ‍‍ذَالِكَ  تُخْرَجُ‍‍ونَ 
سماء
وَهُوَ  الَّذِي  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  إِلَاهٌ  وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَاهٌ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
سمآء
فَ‍‍ارْتَقِبْ  يَوْمَ  تَأْتِي  ال‍‍سَّمَآءُ  بِ‍‍دُخَانٍ  مُّبِينٍ 
سمآء
فَ‍‍مَا  بَكَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُنظَرِينَ 
سماء
وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  رِّزْقٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
سماء
أَفَ‍‍لَمْ  يَنظُرُوا  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  فَوْقَ‍‍هُمْ  كَيْفَ  بَنَيْ‍‍نَاهَا  وَزَيَّ‍‍نَّاهَا  وَمَا  لَ‍‍هَا  مِن  فُرُوجٍ 
سماء
وَنَزَّلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  مُّبَارَكًا  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  جَنَّاتٍ  وَحَبَّ  الْ‍‍حَصِيدِ 
سماء
وَال‍‍سَّمَاءِ  ذَاتِ  الْ‍‍حُبُكِ 
سماء
وَفِي  ال‍‍سَّمَاءِ  رِزْقُ‍‍كُمْ  وَمَا  تُوعَدُونَ 
سماء
فَ‍‍وَرَبِّ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍حَقٌّ  مِّثْلَ  مَآ  أَنَّ‍‍كُمْ  تَنطِقُ‍‍ونَ 
سماء
وَال‍‍سَّمَاءَ  بَنَيْ‍‍نَاهَا  بِ‍‍أَيْدٍ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍مُوسِعُونَ 
سمآء
يَوْمَ  تَمُورُ  ال‍‍سَّمَآءُ  مَوْرًا 
سماء
وَإِن  يَرَوْا  كِسْفًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  سَاقِطًا  يَقُولُ‍‍وا  سَحَابٌ  مَّرْكُومٌ 
سماء
فَ‍‍فَتَحْ‍‍نَآ  أَبْوَابَ  ال‍‍سَّمَاءِ  بِ‍‍مَآءٍ  مُّنْهَمِرٍ 
سماء
وَال‍‍سَّمَاءَ  رَفَعَ‍‍هَا  وَوَضَعَ  الْ‍‍مِيزَانَ 
سمآء
فَ‍‍إِذَا  انشَقَّتِ  ال‍‍سَّمَآءُ  فَ‍‍كَانَتْ  وَرْدَةً  كَ‍‍ال‍‍دِّهَانِ 
سماء
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يَعْلَمُ  مَا  يَلِجُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَخْرُجُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَنزِلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  يَعْرُجُ  فِي‍‍هَا  وَهُوَ  مَعَ‍‍كُمْ  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
سماء
سَابِقُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  كَ‍‍عَرْضِ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
سماء
وَلَ‍‍قَدْ  زَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍مَصَابِيحَ  وَجَعَلْ‍‍نَاهَا  رُجُومًا  لِّ‍‍ل‍‍شَّيَاطِينِ  وَأَعْتَدْنَا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابَ  ال‍‍سَّعِيرِ 
سماء
أَأَمِن‍‍تُم  مَّن  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  أَن  يَخْسِفَ  بِ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  تَمُورُ 
سماء
أَمْ  أَمِن‍‍تُم  مَّن  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  أَن  يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حَاصِبًا  فَ‍‍سَ‍‍تَعْلَمُ‍‍ونَ  كَيْفَ  نَذِيرِ 
سمآء
وَانشَقَّتِ  ال‍‍سَّمَآءُ  فَ‍‍هِيَ  يَوْمَئِذٍ  وَاهِيَةٌ 
سمآء
يَوْمَ  تَكُونُ  ال‍‍سَّمَآءُ  كَ‍‍الْ‍‍مُهْلِ 
سماء
يُرْسِلِ  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّدْرَارًا 
سماء
وَأَنَّ‍‍ا  لَمَسْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  فَ‍‍وَجَدْنَاهَا  مُلِئَتْ  حَرَسًا  شَدِيدًا  وَشُهُبًا 
سمآء
ال‍‍سَّمَآءُ  مُنفَطِرٌ  بِ‍‍هِ  كَانَ  وَعْدُهُ  مَفْعُولًا 
سمآء
وَإِذَا  ال‍‍سَّمَآءُ  فُرِجَتْ 
سمآء
وَفُتِحَتِ  ال‍‍سَّمَآءُ  فَ‍‍كَانَتْ  أَبْوَابًا 
سمآء
أَأَنتُمْ  أَشَدُّ  خَلْقًا  أَمِ  ال‍‍سَّمَآءُ  بَنَاهَا 
سمآء
وَإِذَا  ال‍‍سَّمَآءُ  كُشِطَتْ 
سمآء
إِذَا  ال‍‍سَّمَآءُ  انفَطَرَتْ 
سمآء
إِذَا  ال‍‍سَّمَآءُ  انشَقَّتْ 
سماء
وَال‍‍سَّمَاءِ  ذَاتِ  الْ‍‍بُرُوجِ 
سماء
وَال‍‍سَّمَاءِ  وَال‍‍طَّارِقِ 
سماء
وَال‍‍سَّمَاءِ  ذَاتِ  ال‍‍رَّجْعِ 
سماء
وَإِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  كَيْفَ  رُفِعَتْ 
سماء
وَال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  بَنَاهَا 
سماوات
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍سَوَّاهُنَّ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
قَالَ  يَاآدَمُ  أَنبِئْ‍‍هُم  بِ‍‍أَسْمَائِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَمَّآ  أَنبَأَهُم  بِ‍‍أَسْمَائِ‍‍هِمْ  قَالَ  أَلَمْ  أَقُل  لَّ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  أَعْلَمُ  غَيْبَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَأَعْلَمُ  مَا  تُبْدُونَ  وَمَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْتُمُ‍‍ونَ 
سماوات
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
سماوات
وَقَالُ‍‍وا  اتَّخَذَ  اللَّهُ  وَلَدًا  سُبْحَانَ‍‍هُ  بَل  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  كُلٌّ  لَّ‍‍هُ  قَانِتُونَ 
سماوات
بَدِيعُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِذَا  قَضَى  أَمْرًا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَقُولُ  لَ‍‍هُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ 
سماوات
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
سماوات
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  الْ‍‍قَيُّومُ  لَا  تَأْخُذُهُ  سِنَةٌ  وَلَا  نَوْمٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَن  ذَا  الَّذِي  يَشْفَعُ  عِندَهُٓ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِيطُ‍‍ونَ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنْ  عِلْمِ‍‍هِ  إِلَّا  بِ‍‍مَا  شَاءَ  وَسِعَ  كُرْسِيُّ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَا  يَؤُودُهُ  حِفْظُ‍‍هُمَا  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍عَظِيمُ 
سماوات
لِّ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِن  تُبْدُوا  مَا  فِي  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَوْ  تُخْفُ‍‍وهُ  يُحَاسِبْ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  فَ‍‍يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
قُلْ  إِن  تُخْفُ‍‍وا  مَا  فِي  صُدُورِكُمْ  أَوْ  تُبْدُوهُ  يَعْلَمْ‍‍هُ  اللَّهُ  وَيَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
أَفَ‍‍غَيْرَ  دِينِ  اللَّهِ  يَبْغُ‍‍ونَ  وَلَ‍‍هُٓ  أَسْلَمَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  طَوْعًا  وَكَرْهًا  وَإِلَيْ‍‍هِ  يُرْجَعُ‍‍ونَ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
سماوات
وَسَارِعُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
سماوات
وَلَا  يَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  يَبْخَلُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  هُوَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  بَلْ  هُوَ  شَرٌّ  لَّ‍‍هُمْ  سَ‍‍يُطَوَّقُ‍‍ونَ  مَا  بَخِلُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلِ‍‍لَّهِ  مِيرَاثُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ 
سماوات
الَّذِينَ  يَذْكُرُونَ  اللَّهَ  قِيَامًا  وَقُعُودًا  وَعَلَى  جُنُوبِ‍‍هِمْ  وَيَتَفَكَّرُونَ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  رَبَّ‍‍نَا  مَا  خَلَقْ‍‍تَ  هَاذَا  بَاطِلًا  سُبْحَانَ‍‍كَ  فَ‍‍قِ‍‍نَا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  مُّحِيطًا 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍قَدْ  وَصَّيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَإِيَّاكُمْ  أَنِ  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَنِيًّا  حَمِيدًا 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
سماوات
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
سماوات
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  رَسُولُ  اللَّهِ  وَكَلِمَتُ‍‍هُٓ  أَلْقَاهَآ  إِلَى  مَرْيَمَ  وَرُوحٌ  مِّنْ‍‍هُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  ثَلَاثَةٌ  انتَهُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  اللَّهُ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  سُبْحَانَ‍‍هُٓ  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
سماوات
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  أَن  يُهْلِكَ  الْ‍‍مَسِيحَ  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  وَال‍‍نَّصَارَى  نَحْنُ  أَبْنَاءُ  اللَّهِ  وَأَحِبَّاؤُهُ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  يُعَذِّبُ‍‍كُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍كُم  بَلْ  أَنتُم  بَشَرٌ  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقَ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
سماوات
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
جَعَلَ  اللَّهُ  الْ‍‍كَعْبَةَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  قِيَامًا  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَالْ‍‍هَدْيَ  وَالْ‍‍قَلَائِدَ  ذَالِكَ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
لِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  فِي‍‍هِنَّ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَجَعَلَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  وَال‍‍نُّورَ  ثُمَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
سماوات
وَهُوَ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَعْلَمُ  سِرَّكُمْ  وَجَهْرَكُمْ  وَيَعْلَمُ  مَا  تَكْسِبُ‍‍ونَ 
سماوات
قُل  لِّ‍‍مَن  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُل  لِّ‍‍لَّهِ  كَتَبَ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
سماوات
قُلْ  أَغَيْرَ  اللَّهِ  أَتَّخِذُ  وَلِيًّا  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  يُطْعِمُ  وَلَا  يُطْعَمُ  قُلْ  إِنِّ‍‍ي  أُمِرْتُ  أَنْ  أَكُونَ  أَوَّلَ  مَنْ  أَسْلَمَ  وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
سماوات
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَيَوْمَ  يَقُولُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ  قَوْلُ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
سماوات
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُرِي  إِبْرَاهِيمَ  مَلَكُوتَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلِ‍‍يَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُوقِنِينَ 
سماوات
إِنِّ‍‍ي  وَجَّهْ‍‍تُ  وَجْهِ‍‍يَ  لِ‍‍لَّذِي  فَطَرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  حَنِيفًا  وَمَآ  أَنَا۠  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
سماوات
بَدِيعُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  وَلَمْ  تَكُن  لَّ‍‍هُ  صَاحِبَةٌ  وَخَلَقَ  كُلَّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
إِنَّ  رَبَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يُغْشِي  الَّ‍‍لَيْلَ  ال‍‍نَّهَارَ  يَطْلُبُ‍‍هُ  حَثِيثًا  وَال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  وَال‍‍نُّجُومَ  مُسَخَّرَاتٍۭ  بِ‍‍أَمْرِهِ  أَلَا  لَ‍‍هُ  الْ‍‍خَلْقُ  وَالْ‍‍أَمْرُ  تَبَارَكَ  اللَّهُ  رَبُّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
سماوات
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
سماوات
أَوَلَمْ  يَنظُرُوا  فِي  مَلَكُوتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  مِن  شَيْءٍ  وَأَنْ  عَسَى  أَن  يَكُونَ  قَدِ  اقْتَرَبَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
سماوات
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍سَّاعَةِ  أَيَّانَ  مُرْسَاهَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  رَبِّ‍‍ي  لَا  يُجَلِّي‍‍هَا  لِ‍‍وَقْتِ‍‍هَآ  إِلَّا  هُوَ  ثَقُلَتْ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَا  تَأْتِي‍‍كُمْ  إِلَّا  بَغْتَةً  يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  كَأَنَّ‍‍كَ  حَفِيٌّ  عَنْ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  اللَّهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
سماوات
إِنَّ  عِدَّةَ  ال‍‍شُّهُورِ  عِندَ  اللَّهِ  اثْنَا  عَشَرَ  شَهْرًا  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  يَوْمَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  مِنْ‍‍هَآ  أَرْبَعَةٌ  حُرُمٌ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  فَ‍‍لَا  تَظْلِمُ‍‍وا  فِي‍‍هِنَّ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَقَاتِلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  كَآفَّةً  كَ‍‍مَا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  كَآفَّةً  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
سماوات
إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
سماوات
إِنَّ  رَبَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  مَا  مِن  شَفِيعٍ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  إِذْنِ‍‍هِ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْبُدُوهُ  أَفَ‍‍لَا  تَذَكَّرُونَ 
سماوات
إِنَّ  فِي  اخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
سماوات
وَيَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَضُرُّهُمْ  وَلَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  هَؤُلَآءِ  شُفَعَاؤُنَا  عِندَ  اللَّهِ  قُلْ  أَتُنَبِّئُ‍‍ونَ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  لَا  يَعْلَمُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
سماوات
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
سماوات
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَتَّبِعُ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  شُرَكَاءَ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنْ  هُمْ  إِلَّا  يَخْرُصُ‍‍ونَ 
سماوات
قَالُ‍‍وا  اتَّخَذَ  اللَّهُ  وَلَدًا  سُبْحَانَ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَنِيُّ  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِنْ  عِندَكُم  مِّن  سُلْطَانٍۭ  بِ‍‍هَاذَا  أَتَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
سماوات
قُلِ  انظُرُوا  مَاذَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  تُغْنِيِ  الْ‍‍آيَاتُ  وَال‍‍نُّذُرُ  عَن  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
سماوات
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَكَانَ  عَرْشُ‍‍هُ  عَلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُوَكُمْ  أَيُّ‍‍كُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا  وَلَ‍‍ئِن  قُلْ‍‍تَ  إِنَّ‍‍كُم  مَّبْعُوثُونَ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍مَوْتِ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
سماوات
خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  مَا  دَامَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  إِلَّا  مَا  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  فَعَّالٌ  لِّ‍‍مَا  يُرِيدُ 
سماوات
وَأَمَّا  الَّذِينَ  سُعِدُوا  فَ‍‍فِي  الْ‍‍جَنَّةِ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  مَا  دَامَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  إِلَّا  مَا  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  عَطَآءً  غَيْرَ  مَجْذُوذٍ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  غَيْبُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  يُرْجَعُ  الْ‍‍أَمْرُ  كُلُّ‍‍هُ  فَ‍‍اعْبُدْهُ  وَتَوَكَّلْ  عَلَيْ‍‍هِ  وَمَا  رَبُّ‍‍كَ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
سماوات
رَبِّ  قَدْ  آتَيْ‍‍تَ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُلْكِ  وَعَلَّمْ‍‍تَ‍‍نِي  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنتَ  وَلِيِّي  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  تَوَفَّ‍‍نِي  مُسْلِمًا  وَأَلْحِقْ‍‍نِي  بِ‍‍ال‍‍صَّالِحِينَ 
سماوات
وَكَأَيِّن  مِّنْ  آيَةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَمُرُّونَ  عَلَيْ‍‍هَا  وَهُمْ  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضُونَ 
سماوات
اللَّهُ  الَّذِي  رَفَعَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  عَمَدٍ  تَرَوْنَ‍‍هَا  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  يُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُم  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍كُمْ  تُوقِنُ‍‍ونَ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  يَسْجُدُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  طَوْعًا  وَكَرْهًا  وَظِلَالُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غُدُوِّ  وَالْ‍‍آصَالِ 
سماوات
قُلْ  مَن  رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُلِ  اللَّهُ  قُلْ  أَفَ‍‍اتَّخَذْتُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَاءَ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  نَفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  قُلْ  هَلْ  يَسْتَوِي  الْ‍‍أَعْمَى  وَالْ‍‍بَصِيرُ  أَمْ  هَلْ  تَسْتَوِي  ال‍‍ظُّلُمَاتُ  وَال‍‍نُّورُ  أَمْ  جَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  خَلَقُ‍‍وا  كَ‍‍خَلْقِ‍‍هِ  فَ‍‍تَشَابَهَ  الْ‍‍خَلْقُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قُلِ  اللَّهُ  خَالِقُ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  الْ‍‍وَاحِدُ  الْ‍‍قَهَّارُ 
سماوات
اللَّهِ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَوَيْلٌ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  مِنْ  عَذَابٍ  شَدِيدٍ 
سماوات
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
سماوات
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَأْتِ  بِ‍‍خَلْقٍ  جَدِيدٍ 
سماوات
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَأَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجَ  بِ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  رِزْقًا  لَّ‍‍كُمْ  وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍فُلْكَ  لِ‍‍تَجْرِيَ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَنْهَارَ 
سماوات
يَوْمَ  تُبَدَّلُ  الْ‍‍أَرْضُ  غَيْرَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَبَرَزُوا  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍وَاحِدِ  الْ‍‍قَهَّارِ 
سماوات
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  فَ‍‍اصْفَحِ  ال‍‍صَّفْحَ  الْ‍‍جَمِيلَ 
سماوات
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  تَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  يَسْجُدُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  دَآبَّةٍ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَهُمْ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ 
سماوات
وَلَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينُ  وَاصِبًا  أَفَ‍‍غَيْرَ  اللَّهِ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
سماوات
وَيَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَمْلِكُ  لَ‍‍هُمْ  رِزْقًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  غَيْبُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَآ  أَمْرُ  ال‍‍سَّاعَةِ  إِلَّا  كَ‍‍لَمْحِ  الْ‍‍بَصَرِ  أَوْ  هُوَ  أَقْرَبُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
تُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  ال‍‍سَّبْعُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هِنَّ  وَإِن  مِّن  شَيْءٍ  إِلَّا  يُسَبِّحُ  بِ‍‍حَمْدِهِ  وَلَاكِن  لَّا  تَفْقَهُ‍‍ونَ  تَسْبِيحَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حَلِيمًا  غَفُورًا 
سماوات
وَرَبُّ‍‍كَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍قَدْ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  عَلَى  بَعْضٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  زَبُورًا 
سماوات
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  قَادِرٌ  عَلَى  أَن  يَخْلُقَ  مِثْلَ‍‍هُمْ  وَجَعَلَ  لَ‍‍هُمْ  أَجَلًا  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍أَبَى  ال‍‍ظَّالِمُونَ  إِلَّا  كُفُورًا 
سماوات
قَالَ  لَ‍‍قَدْ  عَلِمْ‍‍تَ  مَآ  أَنزَلَ  هَؤُلَآءِ  إِلَّا  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  بَصَآئِرَ  وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍كَ  يَافِرْعَوْنُ  مَثْبُورًا 
سماوات
وَرَبَطْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  إِذْ  قَامُ‍‍وا  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَن  نَّدْعُوَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَاهًا  لَّ‍‍قَدْ  قُلْ‍‍نَآ  إِذًا  شَطَطًا 
سماوات
قُلِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  لَبِثُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  غَيْبُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَبْصِرْ  بِ‍‍هِ  وَأَسْمِعْ  مَا  لَ‍‍هُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  يُشْرِكُ  فِي  حُكْمِ‍‍هِ  أَحَدًا 
سماوات
مَّا  أَشْهَدتُّ‍‍هُمْ  خَلْقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  خَلْقَ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَمَا  كُن‍‍تُ  مُتَّخِذَ  الْ‍‍مُضِلِّينَ  عَضُدًا 
سماوات
رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍اعْبُدْهُ  وَاصْطَبِرْ  لِ‍‍عِبَادَتِ‍‍هِ  هَلْ  تَعْلَمُ  لَ‍‍هُ  سَمِيًّا 
سماوات
تَكَادُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  يَتَفَطَّرْنَ  مِنْ‍‍هُ  وَتَنشَقُّ  الْ‍‍أَرْضُ  وَتَخِرُّ  الْ‍‍جِبَالُ  هَدًّا 
سماوات
إِن  كُلُّ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِلَّآ  آتِي  ال‍‍رَّحْمَانِ  عَبْدًا 
سماوات
تَنزِيلًا  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقَ  الْ‍‍أَرْضَ  وَال‍‍سَّمَاوَاتِ  الْ‍‍عُلَى 
سماوات
لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَمَا  تَحْتَ  ال‍‍ثَّرَى 
سماوات
وَلَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَنْ  عِندَهُ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ  عَنْ  عِبَادَتِ‍‍هِ  وَلَا  يَسْتَحْسِرُونَ 
سماوات
أَوَلَمْ  يَرَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  كَانَ‍‍تَا  رَتْقًا  فَ‍‍فَتَقْ‍‍نَاهُمَا  وَجَعَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  كُلَّ  شَيْءٍ  حَيٍّ  أَفَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
سماوات
قَالَ  بَل  رَّبُّ‍‍كُمْ  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  الَّذِي  فَطَرَهُنَّ  وَأَنَا۠  عَلَى  ذَالِكُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
سماوات
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَسْجُدُ  لَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍شَّمْسُ  وَالْ‍‍قَمَرُ  وَال‍‍نُّجُومُ  وَالْ‍‍جِبَالُ  وَال‍‍شَّجَرُ  وَال‍‍دَّوَآبُّ  وَكَثِيرٌ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَكَثِيرٌ  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍عَذَابُ  وَمَن  يُهِنِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِن  مُّكْرِمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يَشَاءُ 
سماوات
لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍غَنِيُّ  الْ‍‍حَمِيدُ 
سماوات
وَلَوِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍حَقُّ  أَهْوَاءَهُمْ  لَ‍‍فَسَدَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هِنَّ  بَلْ  أَتَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذِكْرِهِمْ  فَ‍‍هُمْ  عَن  ذِكْرِهِم  مُّعْرِضُونَ 
سماوات
قُلْ  مَن  رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  ال‍‍سَّبْعِ  وَرَبُّ  الْ‍‍عَرْشِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
سماوات
اللَّهُ  نُورُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  مَثَلُ  نُورِهِ  كَ‍‍مِشْكَاةٍ  فِي‍‍هَا  مِصْبَاحٌ  الْ‍‍مِصْبَاحُ  فِي  زُجَاجَةٍ  ال‍‍زُّجَاجَةُ  كَأَنَّ‍‍هَا  كَوْكَبٌ  دُرِّيٌّ  يُوقَدُ  مِن  شَجَرَةٍ  مُّبَارَكَةٍ  زَيْتُونَةٍ  لَّا  شَرْقِيَّةٍ  وَلَا  غَرْبِيَّةٍ  يَكَادُ  زَيْتُ‍‍هَا  يُضِيءُ  وَلَوْ  لَمْ  تَمْسَسْ‍‍هُ  نَارٌ  نُّورٌ  عَلَى  نُورٍ  يَهْدِي  اللَّهُ  لِ‍‍نُورِهِ  مَن  يَشَاءُ  وَيَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍أَمْثَالَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍طَّيْرُ  صَافَّاتٍ  كُلٌّ  قَدْ  عَلِمَ  صَلَاتَ‍‍هُ  وَتَسْبِيحَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
سماوات
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قَدْ  يَعْلَمُ  مَآ  أَنتُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  وَيَوْمَ  يُرْجَعُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَمْ  يَتَّخِذْ  وَلَدًا  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُ  شَرِيكٌ  فِي  الْ‍‍مُلْكِ  وَخَلَقَ  كُلَّ  شَيْءٍ  فَ‍‍قَدَّرَهُ  تَقْدِيرًا 
سماوات
قُلْ  أَنزَلَ‍‍هُ  الَّذِي  يَعْلَمُ  ال‍‍سِّرَّ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
سماوات
الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  ال‍‍رَّحْمَانُ  فَ‍‍اسْأَلْ  بِ‍‍هِ  خَبِيرًا 
سماوات
قَالَ  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّوقِنِينَ 
سماوات
أَلَّا  يَسْجُدُوا  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  يُخْرِجُ  الْ‍‍خَبْءَ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَعْلَمُ  مَا  تُخْفُ‍‍ونَ  وَمَا  تُعْلِنُ‍‍ونَ 
سماوات
أَمَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَأَنزَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  حَدَآئِقَ  ذَاتَ  بَهْجَةٍ  مَّا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُنبِتُ‍‍وا  شَجَرَهَآ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  بَلْ  هُمْ  قَوْمٌ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
سماوات
قُل  لَّا  يَعْلَمُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍غَيْبَ  إِلَّا  اللَّهُ  وَمَا  يَشْعُرُونَ  أَيَّانَ  يُبْعَثُ‍‍ونَ 
سماوات
وَيَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍فَزِعَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  مَن  شَاءَ  اللَّهُ  وَكُلٌّ  أَتَ‍‍وْهُ  دَاخِرِينَ 
سماوات
خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
سماوات
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَكَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
سماوات
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  فَ‍‍أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
سماوات
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَافِرُونَ 
سماوات
وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍حَمْدُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَعَشِيًّا  وَحِينَ  تُظْهِرُونَ 
سماوات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافُ  أَلْسِنَتِ‍‍كُمْ  وَأَلْوَانِ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍عَالِمِينَ 
سماوات
وَلَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  كُلٌّ  لَّ‍‍هُ  قَانِتُونَ 
سماوات
وَهُوَ  الَّذِي  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  وَهُوَ  أَهْوَنُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍مَثَلُ  الْ‍‍أَعْلَى  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
سماوات
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  عَمَدٍ  تَرَوْنَ‍‍هَا  وَأَلْقَى  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  رَوَاسِيَ  أَن  تَمِيدَ  بِ‍‍كُمْ  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  زَوْجٍ  كَرِيمٍ 
سماوات
يَابُنَيَّ  إِنَّ‍‍هَآ  إِن  تَكُ  مِثْقَالَ  حَبَّةٍ  مِّنْ  خَرْدَلٍ  فَ‍‍تَكُن  فِي  صَخْرَةٍ  أَوْ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَوْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَأْتِ  بِ‍‍هَا  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  لَطِيفٌ  خَبِيرٌ 
سماوات
أَلَمْ  تَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  سَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَأَسْبَغَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  نِعَمَ‍‍هُ  ظَاهِرَةً  وَبَاطِنَةً  وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يُجَادِلُ  فِي  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  وَلَا  هُدًى  وَلَا  كِتَابٍ  مُّنِيرٍ 
سماوات
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
سماوات
لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍غَنِيُّ  الْ‍‍حَمِيدُ 
سماوات
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  شَفِيعٍ  أَفَ‍‍لَا  تَتَذَكَّرُونَ 
سماوات
إِنَّ‍‍ا  عَرَضْ‍‍نَا  الْ‍‍أَمَانَةَ  عَلَى  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالْ‍‍جِبَالِ  فَ‍‍أَبَيْ‍‍نَ  أَن  يَحْمِلْ‍‍نَ‍‍هَا  وَأَشْفَقْ‍‍نَ  مِنْ‍‍هَا  وَحَمَلَ‍‍هَا  الْ‍‍إِنسَانُ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  ظَلُومًا  جَهُولًا 
سماوات
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍حَمْدُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
سماوات
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَأْتِي‍‍نَا  ال‍‍سَّاعَةُ  قُلْ  بَلَى  وَرَبِّ‍‍ي  لَ‍‍تَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْزُبُ  عَنْ‍‍هُ  مِثْقَالُ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَآ  أَصْغَرُ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرُ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
سماوات
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِمَا  مِن  شِرْكٍ  وَمَا  لَ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُم  مِّن  ظَهِيرٍ 
سماوات
قُلْ  مَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُلِ  اللَّهُ  وَإِنَّ‍‍آ  أَوْ  إِيَّاكُمْ  لَ‍‍عَلَى  هُدًى  أَوْ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
سماوات
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  جَاعِلِ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  رُسُلًا  أُولِي  أَجْنِحَةٍ  مَّثْنَى  وَثُلَاثَ  وَرُبَاعَ  يَزِيدُ  فِي  الْ‍‍خَلْقِ  مَا  يَشَاءُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
إِنَّ  اللَّهَ  عَالِمُ  غَيْبِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
سماوات
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  شُرَكَاءَكُمُ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  كِتَابًا  فَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَيِّنَتٍ  مِّنْ‍‍هُ  بَلْ  إِن  يَعِدُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  إِلَّا  غُرُورًا 
سماوات
إِنَّ  اللَّهَ  يُمْسِكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  أَن  تَزُولَ‍‍ا  وَلَ‍‍ئِن  زَالَ‍‍تَآ  إِنْ  أَمْسَكَ‍‍هُمَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّن  بَعْدِهِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حَلِيمًا  غَفُورًا 
سماوات
أَوَلَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَكَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُعْجِزَهُ  مِن  شَيْءٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  عَلِيمًا  قَدِيرًا 
سماوات
أَوَلَيْسَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍قَادِرٍ  عَلَى  أَن  يَخْلُقَ  مِثْلَ‍‍هُم  بَلَى  وَهُوَ  الْ‍‍خَلَّاقُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
سماوات
رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَرَبُّ  الْ‍‍مَشَارِقِ 
سماوات
أَمْ  لَ‍‍هُم  مُّلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍لْ‍‍يَرْتَقُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَسْبَابِ 
سماوات
رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
سماوات
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُكَوِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  عَلَى  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُكَوِّرُ  ال‍‍نَّهَارَ  عَلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  أَلَا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
سماوات
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلْ  أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تُم  مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  إِنْ  أَرَادَنِي  اللَّهُ  بِ‍‍ضُرٍّ  هَلْ  هُنَّ  كَاشِفَاتُ  ضُرِّهِ  أَوْ  أَرَادَنِي  بِ‍‍رَحْمَةٍ  هَلْ  هُنَّ  مُمْسِكَاتُ  رَحْمَتِ‍‍هِ  قُلْ  حَسْبِ‍‍يَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  يَتَوَكَّلُ  الْ‍‍مُتَوَكِّلُونَ 
سماوات
قُل  لِّ‍‍لَّهِ  ال‍‍شَّفَاعَةُ  جَمِيعًا  لَّ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
سماوات
قُلِ  اللَّهُ‍‍مَّ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  عَالِمَ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  أَنتَ  تَحْكُمُ  بَيْنَ  عِبَادِكَ  فِي  مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
سماوات
لَّ‍‍هُ  مَقَالِيدُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
سماوات
وَمَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  وَالْ‍‍أَرْضُ  جَمِيعًا  قَبْضَتُ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَال‍‍سَّمَاوَاتُ  مَطْوِيَّاتٌ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
سماوات
وَنُفِخَ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍صَعِقَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  مَن  شَاءَ  اللَّهُ  ثُمَّ  نُفِخَ  فِي‍‍هِ  أُخْرَى  فَ‍‍إِذَا  هُمْ  قِيَامٌ  يَنظُرُونَ 
سماوات
أَسْبَابَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  فَ‍‍أَطَّلِعَ  إِلَى  إِلَاهِ  مُوسَى  وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍هُ  كَاذِبًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍فِرْعَوْنَ  سُوءُ  عَمَلِ‍‍هِ  وَصُدَّ  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَا  كَيْدُ  فِرْعَوْنَ  إِلَّا  فِي  تَبَابٍ 
سماوات
لَ‍‍خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَكْبَرُ  مِنْ  خَلْقِ  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
سماوات
فَ‍‍قَضَاهُنَّ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  فِي  يَوْمَيْنِ  وَأَوْحَى  فِي  كُلِّ  سَمَآءٍ  أَمْرَهَا  وَزَيَّ‍‍نَّا  ال‍‍سَّمَاءَ  ال‍‍دُّنْيَا  بِ‍‍مَصَابِيحَ  وَحِفْظًا  ذَالِكَ  تَقْدِيرُ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍عَلِيمِ 
سماوات
لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍عَظِيمُ 
سماوات
تَكَادُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  يَتَفَطَّرْنَ  مِن  فَوْقِ‍‍هِنَّ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
سماوات
فَاطِرُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  جَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَزْوَاجًا  وَمِنَ  الْ‍‍أَنْعَامِ  أَزْوَاجًا  يَذْرَؤُكُمْ  فِي‍‍هِ  لَيْسَ  كَ‍‍مِثْلِ‍‍هِ  شَيْءٌ  وَهُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
سماوات
لَ‍‍هُ  مَقَالِيدُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَثَّ  فِي‍‍هِمَا  مِن  دَآبَّةٍ  وَهُوَ  عَلَى  جَمْعِ‍‍هِمْ  إِذَا  يَشَاءُ  قَدِيرٌ 
سماوات
لِّ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  يَهَبُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  إِنَاثًا  وَيَهَبُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  ال‍‍ذُّكُورَ 
سماوات
صِرَاطِ  اللَّهِ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِلَى  اللَّهِ  تَصِيرُ  الْ‍‍أُمُورُ 
سماوات
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  خَلَقَ‍‍هُنَّ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
سماوات
سُبْحَانَ  رَبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  رَبِّ  الْ‍‍عَرْشِ  عَ‍‍مَّا  يَصِفُ‍‍ونَ 
سماوات
وَتَبَارَكَ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَعِندَهُ  عِلْمُ  ال‍‍سَّاعَةِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
سماوات
رَبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّوقِنِينَ 
سماوات
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  لَاعِبِينَ 
سماوات
إِنَّ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
سماوات
وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
سماوات
وَخَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلِ‍‍تُجْزَى  كُلُّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  يَوْمَئِذٍ  يَخْسَرُ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
سماوات
فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍حَمْدُ  رَبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَرَبِّ  الْ‍‍أَرْضِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
سماوات
وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍كِبْرِيَآءُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
سماوات
مَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  عَ‍‍مَّا  أُنذِرُوا  مُعْرِضُونَ 
سماوات
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُم  مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍كِتَابٍ  مِّن  قَبْلِ  هَاذَا  أَوْ  أَثَارَةٍ  مِّنْ  عِلْمٍ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
سماوات
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَمْ  يَعْيَ  بِ‍‍خَلْقِ‍‍هِنَّ  بِ‍‍قَادِرٍ  عَلَى  أَن  يُحْيِيَ  الْ‍‍مَوْتَى  بَلَى  إِنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  ال‍‍سَّكِينَةَ  فِي  قُلُوبِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  لِ‍‍يَزْدَادُوا  إِيمَانًا  مَّعَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍لَّهِ  جُنُودُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  جُنُودُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
سماوات
قُلْ  أَتُعَلِّمُ‍‍ونَ  اللَّهَ  بِ‍‍دِينِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
إِنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  غَيْبَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بَصِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
سماوات
وَلَ‍‍قَدْ  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَمَا  مَسَّ‍‍نَا  مِن  لُّغُوبٍ 
سماوات
أَمْ  خَلَقُ‍‍وا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بَل  لَّا  يُوقِنُ‍‍ونَ 
سماوات
وَكَم  مِّن  مَّلَكٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  لَا  تُغْنِيِ  شَفَاعَتُ‍‍هُمْ  شَيْئًا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  أَن  يَأْذَنَ  اللَّهُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَرْضَى 
سماوات
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  أَسَاؤُوا  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَيَجْزِيَ  الَّذِينَ  أَحْسَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حُسْنَى 
سماوات
يَسْأَلُ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  كُلَّ  يَوْمٍ  هُوَ  فِي  شَأْنٍ 
سماوات
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  إِنِ  اسْتَطَعْ‍‍تُمْ  أَن  تَنفُذُوا  مِنْ  أَقْطَارِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انفُذُوا  لَا  تَنفُذُونَ  إِلَّا  بِ‍‍سُلْطَانٍ 
سماوات
سَبَّحَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
سماوات
لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يَعْلَمُ  مَا  يَلِجُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَخْرُجُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَنزِلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  يَعْرُجُ  فِي‍‍هَا  وَهُوَ  مَعَ‍‍كُمْ  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
سماوات
لَّ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
سماوات
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  أَلَّا  تُنفِقُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلِ‍‍لَّهِ  مِيرَاثُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَا  يَسْتَوِي  مِن‍‍كُم  مَّنْ  أَنفَقَ  مِن  قَبْلِ  الْ‍‍فَتْحِ  وَقَاتَلَ  أُولَائِكَ  أَعْظَمُ  دَرَجَةً  مِّنَ  الَّذِينَ  أَنفَقُ‍‍وا  مِن  بَعْدُ  وَقَاتَلُ‍‍وا  وَكُلًّا  وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
سماوات
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  يَكُونُ  مِن  نَّجْوَى  ثَلَاثَةٍ  إِلَّا  هُوَ  رَابِعُ‍‍هُمْ  وَلَا  خَمْسَةٍ  إِلَّا  هُوَ  سَادِسُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَدْنَى  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْثَرَ  إِلَّا  هُوَ  مَعَ‍‍هُمْ  أَيْنَ  مَا  كَانُ‍‍وا  ثُمَّ  يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
سماوات
سَبَّحَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
سماوات
هُوَ  اللَّهُ  الْ‍‍خَالِقُ  الْ‍‍بَارِئُ  الْ‍‍مُصَوِّرُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  يُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
سماوات
سَبَّحَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
سماوات
يُسَبِّحُ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍مَلِكِ  الْ‍‍قُدُّوسِ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍حَكِيمِ 
سماوات
هُمُ  الَّذِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  لَا  تُنفِقُ‍‍وا  عَلَى  مَنْ  عِندَ  رَسُولِ  اللَّهِ  حَتَّى  يَنفَضُّ‍‍وا  وَلِ‍‍لَّهِ  خَزَآئِنُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
سماوات
يُسَبِّحُ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍حَمْدُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
سماوات
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَصَوَّرَكُمْ  فَ‍‍أَحْسَنَ  صُوَرَكُمْ  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
سماوات
يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَعْلَمُ  مَا  تُسِرُّونَ  وَمَا  تُعْلِنُ‍‍ونَ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
سماوات
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  وَمِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  مِثْلَ‍‍هُنَّ  يَتَنَزَّلُ  الْ‍‍أَمْرُ  بَيْنَ‍‍هُنَّ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ  وَأَنَّ  اللَّهَ  قَدْ  أَحَاطَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عِلْمًا 
سماوات
الَّذِي  خَلَقَ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  طِبَاقًا  مَّا  تَرَى  فِي  خَلْقِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  مِن  تَفَاوُتٍ  فَ‍‍ارْجِعِ  الْ‍‍بَصَرَ  هَلْ  تَرَى  مِن  فُطُورٍ 
سماوات
أَلَمْ  تَرَوْا  كَيْفَ  خَلَقَ  اللَّهُ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  طِبَاقًا 
سماوات
رَّبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  ال‍‍رَّحْمَانِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  خِطَابًا 
سماوات
الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
سمي
فَ‍‍لَمَّا  وَضَعَتْ‍‍هَا  قَالَتْ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  وَضَعْ‍‍تُ‍‍هَآ  أُنثَى  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  وَضَعَتْ  وَلَيْسَ  ال‍‍ذَّكَرُ  كَ‍‍الْ‍‍أُنثَى  وَإِنِّ‍‍ي  سَمَّيْ‍‍تُ‍‍هَا  مَرْيَمَ  وَإِنِّ‍‍ي  أُعِيذُهَا  بِ‍‍كَ  وَذُرِّيَّتَ‍‍هَا  مِنَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  ال‍‍رَّجِيمِ 
سمي
قَالَ  قَدْ  وَقَعَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  رِجْسٌ  وَغَضَبٌ  أَتُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍نِي  فِي  أَسْمَآءٍ  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  نَزَّلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  فَ‍‍انتَظِرُوا  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍مُنتَظِرِينَ 
سمي
مَا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَسْمَآءً  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  أَنزَلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  أَمَرَ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّآ  إِيَّاهُ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
سمي
إِنْ  هِيَ  إِلَّآ  أَسْمَآءٌ  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  أَنزَلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَمَا  تَهْوَى  الْ‍‍أَنفُسُ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَهُم  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمُ  الْ‍‍هُدَى 
سميا
يَازَكَرِيَّآ  إِنَّ‍‍ا  نُبَشِّرُكَ  بِ‍‍غُلَامٍ  اسْمُ‍‍هُ  يَحْيَى  لَمْ  نَجْعَل  لَّ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  سَمِيًّا 
سميا
رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍اعْبُدْهُ  وَاصْطَبِرْ  لِ‍‍عِبَادَتِ‍‍هِ  هَلْ  تَعْلَمُ  لَ‍‍هُ  سَمِيًّا 
مسمى
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
مسمى
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  طِينٍ  ثُمَّ  قَضَى  أَجَلًا  وَأَجَلٌ  مُّسَمًّى  عِندَهُ  ثُمَّ  أَنتُمْ  تَمْتَرُونَ 
مسمى
وَهُوَ  الَّذِي  يَتَوَفَّاكُم  بِ‍‍الَّ‍‍لَيْلِ  وَيَعْلَمُ  مَا  جَرَحْ‍‍تُم  بِ‍‍ال‍‍نَّهَارِ  ثُمَّ  يَبْعَثُ‍‍كُمْ  فِي‍‍هِ  لِ‍‍يُقْضَى  أَجَلٌ  مُّسَمًّى  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
مسمى
وَأَنِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُمَتِّعْ‍‍كُم  مَّتَاعًا  حَسَنًا  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَيُؤْتِ  كُلَّ  ذِي  فَضْلٍ  فَضْلَ‍‍هُ  وَإِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  كَبِيرٍ 
مسمى
اللَّهُ  الَّذِي  رَفَعَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  عَمَدٍ  تَرَوْنَ‍‍هَا  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  يُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُم  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍كُمْ  تُوقِنُ‍‍ونَ 
مسمى
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
مسمى
وَلَوْ  يُؤَاخِذُ  اللَّهُ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍ظُلْمِ‍‍هِم  مَّا  تَرَكَ  عَلَيْ‍‍هَا  مِن  دَآبَّةٍ  وَلَاكِن  يُؤَخِّرُهُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  لَا  يَسْتَأْخِرُونَ  سَاعَةً  وَلَا  يَسْتَقْدِمُ‍‍ونَ 
مسمى
وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لَ‍‍كَانَ  لِزَامًا  وَأَجَلٌ  مُّسَمًّى 
مسمى
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  رَيْبٍ  مِّنَ  الْ‍‍بَعْثِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  خَلَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  تُرَابٍ  ثُمَّ  مِن  نُّطْفَةٍ  ثُمَّ  مِنْ  عَلَقَةٍ  ثُمَّ  مِن  مُّضْغَةٍ  مُّخَلَّقَةٍ  وَغَيْرِ  مُخَلَّقَةٍ  لِّ‍‍نُبَيِّنَ  لَ‍‍كُمْ  وَنُقِرُّ  فِي  الْ‍‍أَرْحَامِ  مَا  نَشَآءُ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ثُمَّ  نُخْرِجُ‍‍كُمْ  طِفْلًا  ثُمَّ  لِ‍‍تَبْلُغُ‍‍وا  أَشُدَّكُمْ  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُتَوَفَّى  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُرَدُّ  إِلَى  أَرْذَلِ  الْ‍‍عُمُرِ  لِ‍‍كَيْلَا  يَعْلَمَ  مِن  بَعْدِ  عِلْمٍ  شَيْئًا  وَتَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  هَامِدَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  وَأَنبَتَتْ  مِن  كُلِّ  زَوْجٍۭ  بَهِيجٍ 
مسمى
لَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  مَنَافِعُ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ثُمَّ  مَحِلُّ‍‍هَآ  إِلَى  الْ‍‍بَيْتِ  الْ‍‍عَتِيقِ 
مسمى
وَيَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍عَذَابِ  وَلَوْلَآ  أَجَلٌ  مُّسَمًّى  لَّ‍‍جَاءَهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  وَلَ‍‍يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍هُم  بَغْتَةً  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
مسمى
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَافِرُونَ 
مسمى
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يُولِجُ  الَّ‍‍لَيْلَ  فِي  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُولِجُ  ال‍‍نَّهَارَ  فِي  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَأَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
مسمى
يُولِجُ  الَّ‍‍لَيْلَ  فِي  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُولِجُ  ال‍‍نَّهَارَ  فِي  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  وَالَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  مَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِن  قِطْمِيرٍ 
مسمى
وَلَوْ  يُؤَاخِذُ  اللَّهُ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍مَا  كَسَبُ‍‍وا  مَا  تَرَكَ  عَلَى  ظَهْرِهَا  مِن  دَآبَّةٍ  وَلَاكِن  يُؤَخِّرُهُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍عِبَادِهِ  بَصِيرًا 
مسمى
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُكَوِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  عَلَى  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُكَوِّرُ  ال‍‍نَّهَارَ  عَلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  أَلَا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
مسمى
اللَّهُ  يَتَوَفَّى  الْ‍‍أَنفُسَ  حِينَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَالَّتِي  لَمْ  تَمُتْ  فِي  مَنَامِ‍‍هَا  فَ‍‍يُمْسِكُ  الَّتِي  قَضَى  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَوْتَ  وَيُرْسِلُ  الْ‍‍أُخْرَى  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
مسمى
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  تُرَابٍ  ثُمَّ  مِن  نُّطْفَةٍ  ثُمَّ  مِنْ  عَلَقَةٍ  ثُمَّ  يُخْرِجُ‍‍كُمْ  طِفْلًا  ثُمَّ  لِ‍‍تَبْلُغُ‍‍وا  أَشُدَّكُمْ  ثُمَّ  لِ‍‍تَكُونُ‍‍وا  شُيُوخًا  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُتَوَفَّى  مِن  قَبْلُ  وَلِ‍‍تَبْلُغُ‍‍وا  أَجَلًا  مُّسَمًّى  وَلَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
مسمى
وَمَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَلَوْلَا  كَلِمَةٌ  سَبَقَتْ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  لَّ‍‍قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُورِثُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مُرِيبٍ 
مسمى
مَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  عَ‍‍مَّا  أُنذِرُوا  مُعْرِضُونَ 
مسمى
يَغْفِرْ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرْكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  إِنَّ  أَجَلَ  اللَّهِ  إِذَا  جَاءَ  لَا  يُؤَخَّرُ  لَوْ  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
يسم
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  لَ‍‍يُسَمُّ‍‍ونَ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  تَسْمِيَةَ  الْ‍‍أُنثَى