سمو (مقاييس اللغة)
السين والميم والواو أصلٌ يدل على العُلُوِّ. يقال سَمَوْت، إذا علوت.
وسَمَا بصرُه: عَلا
ويقال إن أصل "اسمٍ" سِمْو، وهو من العلوّ، لأنَّه تنويهٌ ودَلالةٌ على المعنى
.
وسَمَا لي شخصٌ: ارتفع حتّى استثبتُّه.
وسما الفحلُ: سطا على شَوله سَماوَةً.
وسَمَاوَةُ الهلال وكلِّ شيءٍ: شخصُهُ، والجمع سَماوٌ.
والعرب تُسمِّي السّحاب سماءً، والمطرَ سماءً، فإذا أريدَ به المطرُ جُمع على سُمِيّ.
والسَّماءة: الشَّخص.
والسماء: سقف البيت.
وكلُّ عالٍ مطلٍّ سماء، حتَّى يقال لظهر الفرس سَماء.
ويتَّسِعون حتَّى يسمُّوا النَّبات سماء. قال:
إذا نَزَلَ السَّماءُ بأرضِ قومٍ رَعَيْناهُ وإن كانوا غِضابا
ويقولون: "ما زِلْنا نطأُ السَّماءَ حتَّى أتيناكم"، يريدون الكلأ والمطر.
.
وَعَلَّمَ
آدَمَ
الْأَسْمَاءَ
كُلَّهَا
ثُمَّ
عَرَضَهُمْ
عَلَى
الْمَلَائِكَةِ
فَقَالَ
أَنبِئُونِي
بِأَسْمَآءِ
هَؤُلَآءِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قَالَ
قَدْ
وَقَعَ
عَلَيْكُم
مِّن
رَّبِّكُمْ
رِجْسٌ
وَغَضَبٌ
أَتُجَادِلُونَنِي
فِي
أَسْمَآءٍ
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
نَزَّلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
فَانتَظِرُوا
إِنِّي
مَعَكُم
مِّنَ
الْمُنتَظِرِينَ
|
|
وَلِلَّهِ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
فَادْعُوهُ
بِهَا
وَذَرُوا
الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ
فِي
أَسْمَائِهِ
سَيُجْزَوْنَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
مَا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِهِ
إِلَّآ
أَسْمَآءً
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
أَنزَلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلَّا
لِلَّهِ
أَمَرَ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّآ
إِيَّاهُ
ذَالِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قُلِ
ادْعُوا
اللَّهَ
أَوِ
ادْعُوا
الرَّحْمَانَ
أَيًّا
مَّا
تَدْعُوا
فَلَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
وَلَا
تَجْهَرْ
بِصَلَاتِكَ
وَلَا
تُخَافِتْ
بِهَا
وَابْتَغِ
بَيْنَ
ذَالِكَ
سَبِيلًا
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
لَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
|
|
إِنْ
هِيَ
إِلَّآ
أَسْمَآءٌ
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
أَنزَلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
إِن
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَمَا
تَهْوَى
الْأَنفُسُ
وَلَقَدْ
جَاءَهُم
مِّن
رَّبِّهِمُ
الْهُدَى
|
|
هُوَ
اللَّهُ
الْخَالِقُ
الْبَارِئُ
الْمُصَوِّرُ
لَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
يُسَبِّحُ
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
قَالَ
يَاآدَمُ
أَنبِئْهُم
بِأَسْمَائِهِمْ
فَلَمَّآ
أَنبَأَهُم
بِأَسْمَائِهِمْ
قَالَ
أَلَمْ
أَقُل
لَّكُمْ
إِنِّي
أَعْلَمُ
غَيْبَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَأَعْلَمُ
مَا
تُبْدُونَ
وَمَا
كُنتُمْ
تَكْتُمُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
فَادْعُوهُ
بِهَا
وَذَرُوا
الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ
فِي
أَسْمَائِهِ
سَيُجْزَوْنَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
مَّنَعَ
مَسَاجِدَ
اللَّهِ
أَن
يُذْكَرَ
فِيهَا
اسْمُهُ
وَسَعَى
فِي
خَرَابِهَآ
أُولَائِكَ
مَا
كَانَ
لَهُمْ
أَن
يَدْخُلُوهَآ
إِلَّا
خَآئِفِينَ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِذْ
قَالَتِ
الْمَلَائِكَةُ
يَامَرْيَمُ
إِنَّ
اللَّهَ
يُبَشِّرُكِ
بِكَلِمَةٍ
مِّنْهُ
اسْمُهُ
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
وَجِيهًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمِنَ
الْمُقَرَّبِينَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
مَاذَآ
أُحِلَّ
لَهُمْ
قُلْ
أُحِلَّ
لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ
وَمَا
عَلَّمْتُم
مِّنَ
الْجَوَارِحِ
مُكَلِّبِينَ
تُعَلِّمُونَهُنَّ
مِمَّا
عَلَّمَكُمُ
اللَّهُ
فَكُلُوا
مِمَّا
أَمْسَكْنَ
عَلَيْكُمْ
وَاذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
فَكُلُوا
مِمَّا
ذُكِرَ
اسْمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
إِن
كُنتُم
بِآيَاتِهِ
مُؤْمِنِينَ
|
|
وَمَا
لَكُمْ
أَلَّا
تَأْكُلُوا
مِمَّا
ذُكِرَ
اسْمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَقَدْ
فَصَّلَ
لَكُم
مَّا
حَرَّمَ
عَلَيْكُمْ
إِلَّا
مَا
اضْطُرِرْتُمْ
إِلَيْهِ
وَإِنَّ
كَثِيرًا
لَّيُضِلُّونَ
بِأَهْوَآئِهِم
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُعْتَدِينَ
|
|
وَلَا
تَأْكُلُوا
مِمَّا
لَمْ
يُذْكَرِ
اسْمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَإِنَّهُ
لَفِسْقٌ
وَإِنَّ
الشَّيَاطِينَ
لَيُوحُونَ
إِلَى
أَوْلِيَآئِهِمْ
لِيُجَادِلُوكُمْ
وَإِنْ
أَطَعْتُمُوهُمْ
إِنَّكُمْ
لَمُشْرِكُونَ
|
|
وَقَالُوا
هَاذِهِٓ
أَنْعَامٌ
وَحَرْثٌ
حِجْرٌ
لَّا
يَطْعَمُهَآ
إِلَّا
مَن
نَّشَآءُ
بِزَعْمِهِمْ
وَأَنْعَامٌ
حُرِّمَتْ
ظُهُورُهَا
وَأَنْعَامٌ
لَّا
يَذْكُرُونَ
اسْمَ
اللَّهِ
عَلَيْهَا
افْتِرَآءً
عَلَيْهِ
سَيَجْزِيهِم
بِمَا
كَانُوا
يَفْتَرُونَ
|
|
يَازَكَرِيَّآ
إِنَّا
نُبَشِّرُكَ
بِغُلَامٍ
اسْمُهُ
يَحْيَى
لَمْ
نَجْعَل
لَّهُ
مِن
قَبْلُ
سَمِيًّا
|
|
لِّيَشْهَدُوا
مَنَافِعَ
لَهُمْ
وَيَذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
فِي
أَيَّامٍ
مَّعْلُومَاتٍ
عَلَى
مَا
رَزَقَهُم
مِّن
بَهِيمَةِ
الْأَنْعَامِ
فَكُلُوا
مِنْهَا
وَأَطْعِمُوا
الْبَآئِسَ
الْفَقِيرَ
|
|
وَلِكُلِّ
أُمَّةٍ
جَعَلْنَا
مَنسَكًا
لِّيَذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
عَلَى
مَا
رَزَقَهُم
مِّن
بَهِيمَةِ
الْأَنْعَامِ
فَإِلَاهُكُمْ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
فَلَهُٓ
أَسْلِمُوا
وَبَشِّرِ
الْمُخْبِتِينَ
|
|
وَالْبُدْنَ
جَعَلْنَاهَا
لَكُم
مِّن
شَعَائِرِ
اللَّهِ
لَكُمْ
فِيهَا
خَيْرٌ
فَاذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
عَلَيْهَا
صَوَآفَّ
فَإِذَا
وَجَبَتْ
جُنُوبُهَا
فَكُلُوا
مِنْهَا
وَأَطْعِمُوا
الْقَانِعَ
وَالْمُعْتَرَّ
كَذَالِكَ
سَخَّرْنَاهَا
لَكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
الَّذِينَ
أُخْرِجُوا
مِن
دِيَارِهِم
بِغَيْرِ
حَقٍّ
إِلَّآ
أَن
يَقُولُوا
رَبُّنَا
اللَّهُ
وَلَوْلَا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُم
بِبَعْضٍ
لَّهُدِّمَتْ
صَوَامِعُ
وَبِيَعٌ
وَصَلَوَاتٌ
وَمَسَاجِدُ
يُذْكَرُ
فِيهَا
اسْمُ
اللَّهِ
كَثِيرًا
وَلَيَنصُرَنَّ
اللَّهُ
مَن
يَنصُرُهُٓ
إِنَّ
اللَّهَ
لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ
|
|
فِي
بُيُوتٍ
أَذِنَ
اللَّهُ
أَن
تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ
فِيهَا
اسْمُهُ
يُسَبِّحُ
لَهُ
فِيهَا
بِالْغُدُوِّ
وَالْآصَالِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
يَسْخَرْ
قَوْمٌ
مِّن
قَوْمٍ
عَسَى
أَن
يَكُونُوا
خَيْرًا
مِّنْهُمْ
وَلَا
نِسَآءٌ
مِّن
نِّسَآءٍ
عَسَى
أَن
يَكُنَّ
خَيْرًا
مِّنْهُنَّ
وَلَا
تَلْمِزُوا
أَنفُسَكُمْ
وَلَا
تَنَابَزُوا
بِالْأَلْقَابِ
بِئْسَ
الِاسْمُ
الْفُسُوقُ
بَعْدَ
الْإِيمَانِ
وَمَن
لَّمْ
يَتُبْ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
تَبَارَكَ
اسْمُ
رَبِّكَ
ذِي
الْجَلَالِ
وَالْإِكْرَامِ
|
|
فَسَبِّحْ
بِاسْمِ
رَبِّكَ
الْعَظِيمِ
|
|
فَسَبِّحْ
بِاسْمِ
رَبِّكَ
الْعَظِيمِ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
يَابَنِي
إِسْرَائِيلَ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُم
مُّصَدِّقًا
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيَّ
مِنَ
التَّوْرَاةِ
وَمُبَشِّرًا
بِرَسُولٍ
يَأْتِي
مِن
بَعْدِي
اسْمُهُٓ
أَحْمَدُ
فَلَمَّا
جَاءَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
قَالُوا
هَاذَا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
فَسَبِّحْ
بِاسْمِ
رَبِّكَ
الْعَظِيمِ
|
|
وَاذْكُرِ
اسْمَ
رَبِّكَ
وَتَبَتَّلْ
إِلَيْهِ
تَبْتِيلًا
|
|
وَاذْكُرِ
اسْمَ
رَبِّكَ
بُكْرَةً
وَأَصِيلًا
|
|
سَبِّحِ
اسْمَ
رَبِّكَ
الْأَعْلَى
|
|
وَذَكَرَ
اسْمَ
رَبِّهِ
فَصَلَّى
|
|
اقْرَأْ
بِاسْمِ
رَبِّكَ
الَّذِي
خَلَقَ
|
|
عَيْنًا
فِيهَا
تُسَمَّى
سَلْسَبِيلًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
لَيُسَمُّونَ
الْمَلَائِكَةَ
تَسْمِيَةَ
الْأُنثَى
|
|
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَانِ
الرَّحِيمِ
|
|
وَقَالَ
ارْكَبُوا
فِيهَا
بِسْمِ
اللَّهِ
مَجْر۪اهَا
وَمُرْسَاهَآ
إِنَّ
رَبِّي
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
أَفَمَنْ
هُوَ
قَآئِمٌ
عَلَى
كُلِّ
نَفْسٍۭ
بِمَا
كَسَبَتْ
وَجَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكَاءَ
قُلْ
سَمُّوهُمْ
أَمْ
تُنَبِّئُونَهُ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِي
الْأَرْضِ
أَم
بِظَاهِرٍ
مِّنَ
الْقَوْلِ
بَلْ
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
مَكْرُهُمْ
وَصُدُّوا
عَنِ
السَّبِيلِ
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِنْ
هَادٍ
|
|
إِنَّهُ
مِن
سُلَيْمَانَ
وَإِنَّهُ
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَانِ
الرَّحِيمِ
|
|
وَجَاهِدُوا
فِي
اللَّهِ
حَقَّ
جِهَادِهِ
هُوَ
اجْتَبَاكُمْ
وَمَا
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الدِّينِ
مِنْ
حَرَجٍ
مِّلَّةَ
أَبِيكُمْ
إِبْرَاهِيمَ
هُوَ
سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ
مِن
قَبْلُ
وَفِي
هَاذَا
لِيَكُونَ
الرَّسُولُ
شَهِيدًا
عَلَيْكُمْ
وَتَكُونُوا
شُهَدَاءَ
عَلَى
النَّاسِ
فَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَاعْتَصِمُوا
بِاللَّهِ
هُوَ
مَوْلَاكُمْ
فَنِعْمَ
الْمَوْلَى
وَنِعْمَ
النَّصِيرُ
|
|
أَوْ
كَصَيِّبٍ
مِّنَ
السَّمَاءِ
فِيهِ
ظُلُمَاتٌ
وَرَعْدٌ
وَبَرْقٌ
يَجْعَلُونَ
أَصَابِعَهُمْ
فِي
آذَانِهِم
مِّنَ
الصَّوَاعِقِ
حَذَرَ
الْمَوْتِ
وَاللَّهُ
مُحِيطٌ
بِالْكَافِرِينَ
|
|
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الْأَرْضَ
فِرَاشًا
وَالسَّمَاءَ
بِنَآءً
وَأَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجَ
بِهِ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
رِزْقًا
لَّكُمْ
فَلَا
تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
أَندَادًا
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
لَكُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
ثُمَّ
اسْتَوَى
إِلَى
السَّمَاءِ
فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
فَبَدَّلَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
قَوْلًا
غَيْرَ
الَّذِي
قِيلَ
لَهُمْ
فَأَنزَلْنَا
عَلَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رِجْزًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
بِمَا
كَانُوا
يَفْسُقُونَ
|
|
قَدْ
نَرَى
تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ
فِي
السَّمَاءِ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ
قِبْلَةً
تَرْضَاهَا
فَوَلِّ
وَجْهَكَ
شَطْرَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَحَيْثُ
مَا
كُنتُمْ
فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
لَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّهِمْ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
يَعْمَلُونَ
|
|
إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَالْفُلْكِ
الَّتِي
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِمَا
يَنفَعُ
النَّاسَ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
مَّآءٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
وَالسَّحَابِ
الْمُسَخَّرِ
بَيْنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَخْفَى
عَلَيْهِ
شَيْءٌ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
|
|
يَسْأَلُكَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
أَن
تُنَزِّلَ
عَلَيْهِمْ
كِتَابًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
فَقَدْ
سَأَلُوا
مُوسَى
أَكْبَرَ
مِن
ذَالِكَ
فَقَالُوا
أَرِنَا
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ
بِظُلْمِهِمْ
ثُمَّ
اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
فَعَفَوْنَا
عَن
ذَالِكَ
وَآتَيْنَا
مُوسَى
سُلْطَانًا
مُّبِينًا
|
|
إِذْ
قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
هَلْ
يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ
أَن
يُنَزِّلَ
عَلَيْنَا
مَآئِدَةً
مِّنَ
السَّمَاءِ
قَالَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
قَالَ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
اللَّهُمَّ
رَبَّنَآ
أَنزِلْ
عَلَيْنَا
مَآئِدَةً
مِّنَ
السَّمَاءِ
تَكُونُ
لَنَا
عِيدًا
لِّأَوَّلِنَا
وَآخِرِنَا
وَآيَةً
مِّنكَ
وَارْزُقْنَا
وَأَنتَ
خَيْرُ
الرَّازِقِينَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
كَمْ
أَهْلَكْنَا
مِن
قَبْلِهِم
مِّن
قَرْنٍ
مَّكَّنَّاهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مَا
لَمْ
نُمَكِّن
لَّكُمْ
وَأَرْسَلْنَا
السَّمَاءَ
عَلَيْهِم
مِّدْرَارًا
وَجَعَلْنَا
الْأَنْهَارَ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهِمْ
فَأَهْلَكْنَاهُم
بِذُنُوبِهِمْ
وَأَنشَأْنَا
مِن
بَعْدِهِمْ
قَرْنًا
آخَرِينَ
|
|
وَإِن
كَانَ
كَبُرَ
عَلَيْكَ
إِعْرَاضُهُمْ
فَإِنِ
اسْتَطَعْتَ
أَن
تَبْتَغِيَ
نَفَقًا
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
سُلَّمًا
فِي
السَّمَاءِ
فَتَأْتِيَهُم
بِآيَةٍ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَجَمَعَهُمْ
عَلَى
الْهُدَى
فَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْجَاهِلِينَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَيْءٍ
فَأَخْرَجْنَا
مِنْهُ
خَضِرًا
نُّخْرِجُ
مِنْهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
وَمِنَ
النَّخْلِ
مِن
طَلْعِهَا
قِنْوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَجَنَّاتٍ
مِّنْ
أَعْنَابٍ
وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ
مُشْتَبِهًا
وَغَيْرَ
مُتَشَابِهٍ
انظُرُوا
إِلَى
ثَمَرِهِ
إِذَآ
أَثْمَرَ
وَيَنْعِهِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكُمْ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
فَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يَهْدِيَهُ
يَشْرَحْ
صَدْرَهُ
لِلْإِسْلَامِ
وَمَن
يُرِدْ
أَن
يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ
صَدْرَهُ
ضَيِّقًا
حَرَجًا
كَأَنَّمَا
يَصَّعَّدُ
فِي
السَّمَاءِ
كَذَالِكَ
يَجْعَلُ
اللَّهُ
الرِّجْسَ
عَلَى
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَاسْتَكْبَرُوا
عَنْهَا
لَا
تُفَتَّحُ
لَهُمْ
أَبْوَابُ
السَّمَاءِ
وَلَا
يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ
حَتَّى
يَلِجَ
الْجَمَلُ
فِي
سَمِّ
الْخِيَاطِ
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُجْرِمِينَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
أَهْلَ
الْقُرَى
آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
لَفَتَحْنَا
عَلَيْهِم
بَرَكَاتٍ
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
وَلَاكِن
كَذَّبُوا
فَأَخَذْنَاهُم
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
فَبَدَّلَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنْهُمْ
قَوْلًا
غَيْرَ
الَّذِي
قِيلَ
لَهُمْ
فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ
رِجْزًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
بِمَا
كَانُوا
يَظْلِمُونَ
|
|
إِذْ
يُغَشِّيكُمُ
النُّعَاسَ
أَمَنَةً
مِّنْهُ
وَيُنَزِّلُ
عَلَيْكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
لِّيُطَهِّرَكُم
بِهِ
وَيُذْهِبَ
عَنكُمْ
رِجْزَ
الشَّيْطَانِ
وَلِيَرْبِطَ
عَلَى
قُلُوبِكُمْ
وَيُثَبِّتَ
بِهِ
الْأَقْدَامَ
|
|
وَإِذْ
قَالُوا
اللَّهُمَّ
إِن
كَانَ
هَاذَا
هُوَ
الْحَقَّ
مِنْ
عِندِكَ
فَأَمْطِرْ
عَلَيْنَا
حِجَارَةً
مِّنَ
السَّمَاءِ
أَوِ
ائْتِنَا
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
إِنَّمَا
مَثَلُ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
كَمَآءٍ
أَنزَلْنَاهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَبَاتُ
الْأَرْضِ
مِمَّا
يَأْكُلُ
النَّاسُ
وَالْأَنْعَامُ
حَتَّى
إِذَآ
أَخَذَتِ
الْأَرْضُ
زُخْرُفَهَا
وَازَّيَّنَتْ
وَظَنَّ
أَهْلُهَآ
أَنَّهُمْ
قَادِرُونَ
عَلَيْهَآ
أَتَاهَآ
أَمْرُنَا
لَيْلًا
أَوْ
نَهَارًا
فَجَعَلْنَاهَا
حَصِيدًا
كَأَن
لَّمْ
تَغْنَ
بِالْأَمْسِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
قُلْ
مَن
يَرْزُقُكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
أَمَّن
يَمْلِكُ
السَّمْعَ
وَالْأَبْصَارَ
وَمَن
يُخْرِجُ
الْحَيِّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيَّ
وَمَن
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ
فَقُلْ
أَفَلَا
تَتَّقُونَ
|
|
وَمَا
تَكُونُ
فِي
شَأْنٍ
وَمَا
تَتْلُوا
مِنْهُ
مِن
قُرْآنٍ
وَلَا
تَعْمَلُونَ
مِنْ
عَمَلٍ
إِلَّا
كُنَّا
عَلَيْكُمْ
شُهُودًا
إِذْ
تُفِيضُونَ
فِيهِ
وَمَا
يَعْزُبُ
عَن
رَّبِّكَ
مِن
مِّثْقَالِ
ذَرَّةٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
وَلَآ
أَصْغَرَ
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْبَرَ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَقِيلَ
يَاأَرْضُ
ابْلَعِي
مَاءَكِ
وَيَاسَمَآءُ
أَقْلِعِي
وَغِيضَ
الْمَآءُ
وَقُضِيَ
الْأَمْرُ
وَاسْتَوَتْ
عَلَى
الْجُودِيِّ
وَقِيلَ
بُعْدًا
لِّلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَيَاقَوْمِ
اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
ثُمَّ
تُوبُوا
إِلَيْهِ
يُرْسِلِ
السَّمَاءَ
عَلَيْكُم
مِّدْرَارًا
وَيَزِدْكُمْ
قُوَّةً
إِلَى
قُوَّتِكُمْ
وَلَا
تَتَوَلَّوْا
مُجْرِمِينَ
|
|
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَسَالَتْ
أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِهَا
فَاحْتَمَلَ
السَّيْلُ
زَبَدًا
رَّابِيًا
وَمِمَّا
يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ
فِي
النَّارِ
ابْتِغَاءَ
حِلْيَةٍ
أَوْ
مَتَاعٍ
زَبَدٌ
مِّثْلُهُ
كَذَالِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْحَقَّ
وَالْبَاطِلَ
فَأَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ
جُفَآءً
وَأَمَّا
مَا
يَنفَعُ
النَّاسَ
فَيَمْكُثُ
فِي
الْأَرْضِ
كَذَالِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثَالَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
كَيْفَ
ضَرَبَ
اللَّهُ
مَثَلًا
كَلِمَةً
طَيِّبَةً
كَشَجَرَةٍ
طَيِّبَةٍ
أَصْلُهَا
ثَابِتٌ
وَفَرْعُهَا
فِي
السَّمَاءِ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَأَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجَ
بِهِ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
رِزْقًا
لَّكُمْ
وَسَخَّرَ
لَكُمُ
الْفُلْكَ
لِتَجْرِيَ
فِي
الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ
وَسَخَّرَ
لَكُمُ
الْأَنْهَارَ
|
|
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
تَعْلَمُ
مَا
نُخْفِي
وَمَا
نُعْلِنُ
وَمَا
يَخْفَى
عَلَى
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
|
|
وَلَوْ
فَتَحْنَا
عَلَيْهِم
بَابًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
فَظَلُّوا
فِيهِ
يَعْرُجُونَ
|
|
وَلَقَدْ
جَعَلْنَا
فِي
السَّمَاءِ
بُرُوجًا
وَزَيَّنَّاهَا
لِلنَّاظِرِينَ
|
|
وَأَرْسَلْنَا
الرِّيَاحَ
لَوَاقِحَ
فَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ
وَمَآ
أَنتُمْ
لَهُ
بِخَازِنِينَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
لَّكُم
مِّنْهُ
شَرَابٌ
وَمِنْهُ
شَجَرٌ
فِيهِ
تُسِيمُونَ
|
|
وَاللَّهُ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ
|
|
أَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
الطَّيْرِ
مُسَخَّرَاتٍ
فِي
جَوِّ
السَّمَاءِ
مَا
يُمْسِكُهُنَّ
إِلَّا
اللَّهُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
أَوْ
تُسْقِطَ
السَّمَاءَ
كَمَا
زَعَمْتَ
عَلَيْنَا
كِسَفًا
أَوْ
تَأْتِيَ
بِاللَّهِ
وَالْمَلَائِكَةِ
قَبِيلًا
|
|
أَوْ
يَكُونَ
لَكَ
بَيْتٌ
مِّن
زُخْرُفٍ
أَوْ
تَرْقَى
فِي
السَّمَاءِ
وَلَن
نُّؤْمِنَ
لِرُقِيِّكَ
حَتَّى
تُنَزِّلَ
عَلَيْنَا
كِتَابًا
نَّقْرَؤُهُ
قُلْ
سُبْحَانَ
رَبِّي
هَلْ
كُنتُ
إِلَّا
بَشَرًا
رَّسُولًا
|
|
قُل
لَّوْ
كَانَ
فِي
الْأَرْضِ
مَلَائِكَةٌ
يَمْشُونَ
مُطْمَئِنِّينَ
لَنَزَّلْنَا
عَلَيْهِم
مِّنَ
السَّمَاءِ
مَلَكًا
رَّسُولًا
|
|
فَعَسَى
رَبِّي
أَن
يُؤْتِيَنِ
خَيْرًا
مِّن
جَنَّتِكَ
وَيُرْسِلَ
عَلَيْهَا
حُسْبَانًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
فَتُصْبِحَ
صَعِيدًا
زَلَقًا
|
|
وَاضْرِبْ
لَهُم
مَّثَلَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
كَمَآءٍ
أَنزَلْنَاهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَبَاتُ
الْأَرْضِ
فَأَصْبَحَ
هَشِيمًا
تَذْرُوهُ
الرِّيَاحُ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
مُّقْتَدِرًا
|
|
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الْأَرْضَ
مَهْدًا
وَسَلَكَ
لَكُمْ
فِيهَا
سُبُلًا
وَأَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
أَزْوَاجًا
مِّن
نَّبَاتٍ
شَتَّى
|
|
قَالَ
رَبِّي
يَعْلَمُ
الْقَوْلَ
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاءَ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
لَاعِبِينَ
|
|
وَجَعَلْنَا
السَّمَاءَ
سَقْفًا
مَّحْفُوظًا
وَهُمْ
عَنْ
آيَاتِهَا
مُعْرِضُونَ
|
|
يَوْمَ
نَطْوِي
السَّمَاءَ
كَطَيِّ
السِّجِلِّ
لِلْكُتُبِ
كَمَا
بَدَأْنَآ
أَوَّلَ
خَلْقٍ
نُّعِيدُهُ
وَعْدًا
عَلَيْنَآ
إِنَّا
كُنَّا
فَاعِلِينَ
|
|
مَن
كَانَ
يَظُنُّ
أَن
لَّن
يَنصُرَهُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ
إِلَى
السَّمَاءِ
ثُمَّ
لْيَقْطَعْ
فَلْيَنظُرْ
هَلْ
يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ
مَا
يَغِيظُ
|
|
حُنَفَاءَ
لِلَّهِ
غَيْرَ
مُشْرِكِينَ
بِهِ
وَمَن
يُشْرِكْ
بِاللَّهِ
فَكَأَنَّمَا
خَرَّ
مِنَ
السَّمَاءِ
فَتَخْطَفُهُ
الطَّيْرُ
أَوْ
تَهْوِي
بِهِ
الرِّيحُ
فِي
مَكَانٍ
سَحِيقٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَتُصْبِحُ
الْأَرْضُ
مُخْضَرَّةً
إِنَّ
اللَّهَ
لَطِيفٌ
خَبِيرٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
سَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
وَالْفُلْكَ
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ
وَيُمْسِكُ
السَّمَاءَ
أَن
تَقَعَ
عَلَى
الْأَرْضِ
إِلَّا
بِإِذْنِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّ
ذَالِكَ
فِي
كِتَابٍ
إِنَّ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ
|
|
وَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
بِقَدَرٍ
فَأَسْكَنَّاهُ
فِي
الْأَرْضِ
وَإِنَّا
عَلَى
ذَهَابٍۭ
بِهِ
لَقَادِرُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُزْجِي
سَحَابًا
ثُمَّ
يُؤَلِّفُ
بَيْنَهُ
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
رُكَامًا
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلَالِهِ
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
جِبَالٍ
فِيهَا
مِن
بَرَدٍ
فَيُصِيبُ
بِهِ
مَن
يَشَاءُ
وَيَصْرِفُهُ
عَن
مَّن
يَشَاءُ
يَكَادُ
سَنَا
بَرْقِهِ
يَذْهَبُ
بِالْأَبْصَارِ
|
|
وَيَوْمَ
تَشَقَّقُ
السَّمَآءُ
بِالْغَمَامِ
وَنُزِّلَ
الْمَلَائِكَةُ
تَنزِيلًا
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَرْسَلَ
الرِّيَاحَ
بُشْرًا
بَيْنَ
يَدَيْ
رَحْمَتِهِ
وَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
طَهُورًا
|
|
تَبَارَكَ
الَّذِي
جَعَلَ
فِي
السَّمَاءِ
بُرُوجًا
وَجَعَلَ
فِيهَا
سِرَاجًا
وَقَمَرًا
مُّنِيرًا
|
|
إِن
نَّشَأْ
نُنَزِّلْ
عَلَيْهِم
مِّنَ
السَّمَاءِ
آيَةً
فَظَلَّتْ
أَعْنَاقُهُمْ
لَهَا
خَاضِعِينَ
|
|
فَأَسْقِطْ
عَلَيْنَا
كِسَفًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
إِن
كُنتَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
أَمَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَأَنزَلَ
لَكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَنبَتْنَا
بِهِ
حَدَآئِقَ
ذَاتَ
بَهْجَةٍ
مَّا
كَانَ
لَكُمْ
أَن
تُنبِتُوا
شَجَرَهَآ
أَإِلَاهٌ
مَّعَ
اللَّهِ
بَلْ
هُمْ
قَوْمٌ
يَعْدِلُونَ
|
|
أَمَّن
يَبْدَأُ
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُ
وَمَن
يَرْزُقُكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
أَإِلَاهٌ
مَّعَ
اللَّهِ
قُلْ
هَاتُوا
بُرْهَانَكُمْ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَمَا
مِنْ
غَآئِبَةٍ
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمَآ
أَنتُم
بِمُعْجِزِينَ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
إِنَّا
مُنزِلُونَ
عَلَى
أَهْلِ
هَاذِهِ
الْقَرْيَةِ
رِجْزًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
بِمَا
كَانُوا
يَفْسُقُونَ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّن
نَّزَّلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
مِن
بَعْدِ
مَوْتِهَا
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْقِلُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَيُحْيِي
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَن
تَقُومَ
السَّمَآءُ
وَالْأَرْضُ
بِأَمْرِهِ
ثُمَّ
إِذَا
دَعَاكُمْ
دَعْوَةً
مِّنَ
الْأَرْضِ
إِذَآ
أَنتُمْ
تَخْرُجُونَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
يُرْسِلُ
الرِّيَاحَ
فَتُثِيرُ
سَحَابًا
فَيَبْسُطُهُ
فِي
السَّمَاءِ
كَيْفَ
يَشَاءُ
وَيَجْعَلُهُ
كِسَفًا
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلَالِهِ
فَإِذَآ
أَصَابَ
بِهِ
مَن
يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
إِذَا
هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
وَأَلْقَى
فِي
الْأَرْضِ
رَوَاسِيَ
أَن
تَمِيدَ
بِكُمْ
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَنبَتْنَا
فِيهَا
مِن
كُلِّ
زَوْجٍ
كَرِيمٍ
|
|
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
مِنَ
السَّمَاءِ
إِلَى
الْأَرْضِ
ثُمَّ
يَعْرُجُ
إِلَيْهِ
فِي
يَوْمٍ
كَانَ
مِقْدَارُهُٓ
أَلْفَ
سَنَةٍ
مِّمَّا
تَعُدُّونَ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَخْرُجُ
مِنْهَا
وَمَا
يَنزِلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
وَمَا
يَعْرُجُ
فِيهَا
وَهُوَ
الرَّحِيمُ
الْغَفُورُ
|
|
أَفَلَمْ
يَرَوْا
إِلَى
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِن
نَّشَأْ
نَخْسِفْ
بِهِمُ
الْأَرْضَ
أَوْ
نُسْقِطْ
عَلَيْهِمْ
كِسَفًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّكُلِّ
عَبْدٍ
مُّنِيبٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
اذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
هَلْ
مِنْ
خَالِقٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
يَرْزُقُكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
فَأَنَّى
تُؤْفَكُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
ثَمَرَاتٍ
مُّخْتَلِفًا
أَلْوَانُهَا
وَمِنَ
الْجِبَالِ
جُدَدٌ
بِيضٌ
وَحُمْرٌ
مُّخْتَلِفٌ
أَلْوَانُهَا
وَغَرَابِيبُ
سُودٌ
|
|
وَمَآ
أَنزَلْنَا
عَلَى
قَوْمِهِ
مِن
بَعْدِهِ
مِن
جُندٍ
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَمَا
كُنَّا
مُنزِلِينَ
|
|
إِنَّا
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِزِينَةٍ
الْكَوَاكِبِ
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاءَ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
بَاطِلًا
ذَالِكَ
ظَنُّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَوَيْلٌ
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنَ
النَّارِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَسَلَكَهُ
يَنَابِيعَ
فِي
الْأَرْضِ
ثُمَّ
يُخْرِجُ
بِهِ
زَرْعًا
مُّخْتَلِفًا
أَلْوَانُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
حُطَامًا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَذِكْرَى
لِأُولِي
الْأَلْبَابِ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
وَيُنَزِّلُ
لَكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
رِزْقًا
وَمَا
يَتَذَكَّرُ
إِلَّا
مَن
يُنِيبُ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الْأَرْضَ
قَرَارًا
وَالسَّمَاءَ
بِنَآءً
وَصَوَّرَكُمْ
فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ
وَرَزَقَكُم
مِّنَ
الطَّيِّبَاتِ
ذَالِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
فَتَبَارَكَ
اللَّهُ
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
ثُمَّ
اسْتَوَى
إِلَى
السَّمَاءِ
وَهِيَ
دُخَانٌ
فَقَالَ
لَهَا
وَلِلْأَرْضِ
ائْتِيَا
طَوْعًا
أَوْ
كَرْهًا
قَالَتَآ
أَتَيْنَا
طَآئِعِينَ
|
|
فَقَضَاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
فِي
يَوْمَيْنِ
وَأَوْحَى
فِي
كُلِّ
سَمَآءٍ
أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَحِفْظًا
ذَالِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
وَالَّذِي
نَزَّلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
بِقَدَرٍ
فَأَنشَرْنَا
بِهِ
بَلْدَةً
مَّيْتًا
كَذَالِكَ
تُخْرَجُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
فِي
السَّمَاءِ
إِلَاهٌ
وَفِي
الْأَرْضِ
إِلَاهٌ
وَهُوَ
الْحَكِيمُ
الْعَلِيمُ
|
|
فَارْتَقِبْ
يَوْمَ
تَأْتِي
السَّمَآءُ
بِدُخَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
فَمَا
بَكَتْ
عَلَيْهِمُ
السَّمَآءُ
وَالْأَرْضُ
وَمَا
كَانُوا
مُنظَرِينَ
|
|
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
رِّزْقٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
آيَاتٌ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
أَفَلَمْ
يَنظُرُوا
إِلَى
السَّمَاءِ
فَوْقَهُمْ
كَيْفَ
بَنَيْنَاهَا
وَزَيَّنَّاهَا
وَمَا
لَهَا
مِن
فُرُوجٍ
|
|
وَنَزَّلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
مُّبَارَكًا
فَأَنبَتْنَا
بِهِ
جَنَّاتٍ
وَحَبَّ
الْحَصِيدِ
|
|
وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ
الْحُبُكِ
|
|
وَفِي
السَّمَاءِ
رِزْقُكُمْ
وَمَا
تُوعَدُونَ
|
|
فَوَرَبِّ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ
لَحَقٌّ
مِّثْلَ
مَآ
أَنَّكُمْ
تَنطِقُونَ
|
|
وَالسَّمَاءَ
بَنَيْنَاهَا
بِأَيْدٍ
وَإِنَّا
لَمُوسِعُونَ
|
|
يَوْمَ
تَمُورُ
السَّمَآءُ
مَوْرًا
|
|
وَإِن
يَرَوْا
كِسْفًا
مِّنَ
السَّمَاءِ
سَاقِطًا
يَقُولُوا
سَحَابٌ
مَّرْكُومٌ
|
|
فَفَتَحْنَآ
أَبْوَابَ
السَّمَاءِ
بِمَآءٍ
مُّنْهَمِرٍ
|
|
وَالسَّمَاءَ
رَفَعَهَا
وَوَضَعَ
الْمِيزَانَ
|
|
فَإِذَا
انشَقَّتِ
السَّمَآءُ
فَكَانَتْ
وَرْدَةً
كَالدِّهَانِ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
يَعْلَمُ
مَا
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَخْرُجُ
مِنْهَا
وَمَا
يَنزِلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
وَمَا
يَعْرُجُ
فِيهَا
وَهُوَ
مَعَكُمْ
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
سَابِقُوا
إِلَى
مَغْفِرَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ
عَرْضُهَا
كَعَرْضِ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
أُعِدَّتْ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
ذَالِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ
|
|
وَلَقَدْ
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَجَعَلْنَاهَا
رُجُومًا
لِّلشَّيَاطِينِ
وَأَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابَ
السَّعِيرِ
|
|
أَأَمِنتُم
مَّن
فِي
السَّمَاءِ
أَن
يَخْسِفَ
بِكُمُ
الْأَرْضَ
فَإِذَا
هِيَ
تَمُورُ
|
|
أَمْ
أَمِنتُم
مَّن
فِي
السَّمَاءِ
أَن
يُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ
حَاصِبًا
فَسَتَعْلَمُونَ
كَيْفَ
نَذِيرِ
|
|
وَانشَقَّتِ
السَّمَآءُ
فَهِيَ
يَوْمَئِذٍ
وَاهِيَةٌ
|
|
يَوْمَ
تَكُونُ
السَّمَآءُ
كَالْمُهْلِ
|
|
يُرْسِلِ
السَّمَاءَ
عَلَيْكُم
مِّدْرَارًا
|
|
وَأَنَّا
لَمَسْنَا
السَّمَاءَ
فَوَجَدْنَاهَا
مُلِئَتْ
حَرَسًا
شَدِيدًا
وَشُهُبًا
|
|
السَّمَآءُ
مُنفَطِرٌ
بِهِ
كَانَ
وَعْدُهُ
مَفْعُولًا
|
|
وَإِذَا
السَّمَآءُ
فُرِجَتْ
|
|
وَفُتِحَتِ
السَّمَآءُ
فَكَانَتْ
أَبْوَابًا
|
|
أَأَنتُمْ
أَشَدُّ
خَلْقًا
أَمِ
السَّمَآءُ
بَنَاهَا
|
|
وَإِذَا
السَّمَآءُ
كُشِطَتْ
|
|
إِذَا
السَّمَآءُ
انفَطَرَتْ
|
|
إِذَا
السَّمَآءُ
انشَقَّتْ
|
|
وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ
الْبُرُوجِ
|
|
وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ
|
|
وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ
الرَّجْعِ
|
|
وَإِلَى
السَّمَاءِ
كَيْفَ
رُفِعَتْ
|
|
وَالسَّمَاءِ
وَمَا
بَنَاهَا
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
لَكُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
ثُمَّ
اسْتَوَى
إِلَى
السَّمَاءِ
فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قَالَ
يَاآدَمُ
أَنبِئْهُم
بِأَسْمَائِهِمْ
فَلَمَّآ
أَنبَأَهُم
بِأَسْمَائِهِمْ
قَالَ
أَلَمْ
أَقُل
لَّكُمْ
إِنِّي
أَعْلَمُ
غَيْبَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَأَعْلَمُ
مَا
تُبْدُونَ
وَمَا
كُنتُمْ
تَكْتُمُونَ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَقَالُوا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
وَلَدًا
سُبْحَانَهُ
بَل
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
كُلٌّ
لَّهُ
قَانِتُونَ
|
|
بَدِيعُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَإِذَا
قَضَى
أَمْرًا
فَإِنَّمَا
يَقُولُ
لَهُ
كُن
فَيَكُونُ
|
|
إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَالْفُلْكِ
الَّتِي
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِمَا
يَنفَعُ
النَّاسَ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
مَّآءٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
وَالسَّحَابِ
الْمُسَخَّرِ
بَيْنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لَا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَلَا
نَوْمٌ
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَن
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِندَهُٓ
إِلَّا
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِّنْ
عِلْمِهِ
إِلَّا
بِمَا
شَاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَلَا
يَؤُودُهُ
حِفْظُهُمَا
وَهُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
|
|
لِّلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَإِن
تُبْدُوا
مَا
فِي
أَنفُسِكُمْ
أَوْ
تُخْفُوهُ
يُحَاسِبْكُم
بِهِ
اللَّهُ
فَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
قُلْ
إِن
تُخْفُوا
مَا
فِي
صُدُورِكُمْ
أَوْ
تُبْدُوهُ
يَعْلَمْهُ
اللَّهُ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
أَفَغَيْرَ
دِينِ
اللَّهِ
يَبْغُونَ
وَلَهُٓ
أَسْلَمَ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
طَوْعًا
وَكَرْهًا
وَإِلَيْهِ
يُرْجَعُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَإِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَسَارِعُوا
إِلَى
مَغْفِرَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ
عَرْضُهَا
السَّمَاوَاتُ
وَالْأَرْضُ
أُعِدَّتْ
لِلْمُتَّقِينَ
|
|
وَلَا
يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ
بِمَآ
آتَاهُمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
هُوَ
خَيْرًا
لَّهُم
بَلْ
هُوَ
شَرٌّ
لَّهُمْ
سَيُطَوَّقُونَ
مَا
بَخِلُوا
بِهِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَلِلَّهِ
مِيرَاثُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ
|
|
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
لَآيَاتٍ
لِّأُولِي
الْأَلْبَابِ
|
|
الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ
اللَّهَ
قِيَامًا
وَقُعُودًا
وَعَلَى
جُنُوبِهِمْ
وَيَتَفَكَّرُونَ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
رَبَّنَا
مَا
خَلَقْتَ
هَاذَا
بَاطِلًا
سُبْحَانَكَ
فَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
مُّحِيطًا
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَلَقَدْ
وَصَّيْنَا
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
مِن
قَبْلِكُمْ
وَإِيَّاكُمْ
أَنِ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَإِن
تَكْفُرُوا
فَإِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَنِيًّا
حَمِيدًا
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
وَكِيلًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جَاءَكُمُ
الرَّسُولُ
بِالْحَقِّ
مِن
رَّبِّكُمْ
فَآمِنُوا
خَيْرًا
لَّكُمْ
وَإِن
تَكْفُرُوا
فَإِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لَا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
وَلَا
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلَّا
الْحَقَّ
إِنَّمَا
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَكَلِمَتُهُٓ
أَلْقَاهَآ
إِلَى
مَرْيَمَ
وَرُوحٌ
مِّنْهُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَلَا
تَقُولُوا
ثَلَاثَةٌ
انتَهُوا
خَيْرًا
لَّكُمْ
إِنَّمَا
اللَّهُ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
سُبْحَانَهُٓ
أَن
يَكُونَ
لَهُ
وَلَدٌ
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
وَكِيلًا
|
|
لَّقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
قُلْ
فَمَن
يَمْلِكُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
إِنْ
أَرَادَ
أَن
يُهْلِكَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَأُمَّهُ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
وَالنَّصَارَى
نَحْنُ
أَبْنَاءُ
اللَّهِ
وَأَحِبَّاؤُهُ
قُلْ
فَلِمَ
يُعَذِّبُكُم
بِذُنُوبِكُم
بَلْ
أَنتُم
بَشَرٌ
مِّمَّنْ
خَلَقَ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
جَعَلَ
اللَّهُ
الْكَعْبَةَ
الْبَيْتَ
الْحَرَامَ
قِيَامًا
لِّلنَّاسِ
وَالشَّهْرَ
الْحَرَامَ
وَالْهَدْيَ
وَالْقَلَائِدَ
ذَالِكَ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
لِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
فِيهِنَّ
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَجَعَلَ
الظُّلُمَاتِ
وَالنُّورَ
ثُمَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
وَهُوَ
اللَّهُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَفِي
الْأَرْضِ
يَعْلَمُ
سِرَّكُمْ
وَجَهْرَكُمْ
وَيَعْلَمُ
مَا
تَكْسِبُونَ
|
|
قُل
لِّمَن
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُل
لِّلَّهِ
كَتَبَ
عَلَى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
فَهُمْ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قُلْ
أَغَيْرَ
اللَّهِ
أَتَّخِذُ
وَلِيًّا
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
يُطْعِمُ
وَلَا
يُطْعَمُ
قُلْ
إِنِّي
أُمِرْتُ
أَنْ
أَكُونَ
أَوَّلَ
مَنْ
أَسْلَمَ
وَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
وَيَوْمَ
يَقُولُ
كُن
فَيَكُونُ
قَوْلُهُ
الْحَقُّ
وَلَهُ
الْمُلْكُ
يَوْمَ
يُنفَخُ
فِي
الصُّورِ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
وَهُوَ
الْحَكِيمُ
الْخَبِيرُ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُرِي
إِبْرَاهِيمَ
مَلَكُوتَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلِيَكُونَ
مِنَ
الْمُوقِنِينَ
|
|
إِنِّي
وَجَّهْتُ
وَجْهِيَ
لِلَّذِي
فَطَرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
حَنِيفًا
وَمَآ
أَنَا۠
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
|
|
بَدِيعُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
وَلَدٌ
وَلَمْ
تَكُن
لَّهُ
صَاحِبَةٌ
وَخَلَقَ
كُلَّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
إِنَّ
رَبَّكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
يُغْشِي
الَّلَيْلَ
النَّهَارَ
يَطْلُبُهُ
حَثِيثًا
وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
وَالنُّجُومَ
مُسَخَّرَاتٍۭ
بِأَمْرِهِ
أَلَا
لَهُ
الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ
تَبَارَكَ
اللَّهُ
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
جَمِيعًا
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ
الَّذِي
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَكَلِمَاتِهِ
وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَنظُرُوا
فِي
مَلَكُوتِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
خَلَقَ
اللَّهُ
مِن
شَيْءٍ
وَأَنْ
عَسَى
أَن
يَكُونَ
قَدِ
اقْتَرَبَ
أَجَلُهُمْ
فَبِأَيِّ
حَدِيثٍۭ
بَعْدَهُ
يُؤْمِنُونَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
السَّاعَةِ
أَيَّانَ
مُرْسَاهَا
قُلْ
إِنَّمَا
عِلْمُهَا
عِندَ
رَبِّي
لَا
يُجَلِّيهَا
لِوَقْتِهَآ
إِلَّا
هُوَ
ثَقُلَتْ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَا
تَأْتِيكُمْ
إِلَّا
بَغْتَةً
يَسْأَلُونَكَ
كَأَنَّكَ
حَفِيٌّ
عَنْهَا
قُلْ
إِنَّمَا
عِلْمُهَا
عِندَ
اللَّهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
عِدَّةَ
الشُّهُورِ
عِندَ
اللَّهِ
اثْنَا
عَشَرَ
شَهْرًا
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
يَوْمَ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
مِنْهَآ
أَرْبَعَةٌ
حُرُمٌ
ذَالِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
فَلَا
تَظْلِمُوا
فِيهِنَّ
أَنفُسَكُمْ
وَقَاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ
كَآفَّةً
كَمَا
يُقَاتِلُونَكُمْ
كَآفَّةً
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
مَعَ
الْمُتَّقِينَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
إِنَّ
رَبَّكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
مَا
مِن
شَفِيعٍ
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
إِذْنِهِ
ذَالِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
فَاعْبُدُوهُ
أَفَلَا
تَذَكَّرُونَ
|
|
إِنَّ
فِي
اخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَمَا
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَّقُونَ
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَيَقُولُونَ
هَؤُلَآءِ
شُفَعَاؤُنَا
عِندَ
اللَّهِ
قُلْ
أَتُنَبِّئُونَ
اللَّهَ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَلَا
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَتَّبِعُ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
شُرَكَاءَ
إِن
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَإِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَخْرُصُونَ
|
|
قَالُوا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
وَلَدًا
سُبْحَانَهُ
هُوَ
الْغَنِيُّ
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
إِنْ
عِندَكُم
مِّن
سُلْطَانٍۭ
بِهَاذَا
أَتَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قُلِ
انظُرُوا
مَاذَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
تُغْنِيِ
الْآيَاتُ
وَالنُّذُرُ
عَن
قَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
وَكَانَ
عَرْشُهُ
عَلَى
الْمَآءِ
لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ
أَحْسَنُ
عَمَلًا
وَلَئِن
قُلْتَ
إِنَّكُم
مَّبْعُوثُونَ
مِن
بَعْدِ
الْمَوْتِ
لَيَقُولَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
خَالِدِينَ
فِيهَا
مَا
دَامَتِ
السَّمَاوَاتُ
وَالْأَرْضُ
إِلَّا
مَا
شَاءَ
رَبُّكَ
إِنَّ
رَبَّكَ
فَعَّالٌ
لِّمَا
يُرِيدُ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
سُعِدُوا
فَفِي
الْجَنَّةِ
خَالِدِينَ
فِيهَا
مَا
دَامَتِ
السَّمَاوَاتُ
وَالْأَرْضُ
إِلَّا
مَا
شَاءَ
رَبُّكَ
عَطَآءً
غَيْرَ
مَجْذُوذٍ
|
|
وَلِلَّهِ
غَيْبُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَإِلَيْهِ
يُرْجَعُ
الْأَمْرُ
كُلُّهُ
فَاعْبُدْهُ
وَتَوَكَّلْ
عَلَيْهِ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
رَبِّ
قَدْ
آتَيْتَنِي
مِنَ
الْمُلْكِ
وَعَلَّمْتَنِي
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنتَ
وَلِيِّي
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
تَوَفَّنِي
مُسْلِمًا
وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ
|
|
وَكَأَيِّن
مِّنْ
آيَةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَمُرُّونَ
عَلَيْهَا
وَهُمْ
عَنْهَا
مُعْرِضُونَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
رَفَعَ
السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
يُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُم
بِلِقَآءِ
رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
يَسْجُدُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
طَوْعًا
وَكَرْهًا
وَظِلَالُهُم
بِالْغُدُوِّ
وَالْآصَالِ
|
|
قُلْ
مَن
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُلِ
اللَّهُ
قُلْ
أَفَاتَّخَذْتُم
مِّن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
لَا
يَمْلِكُونَ
لِأَنفُسِهِمْ
نَفْعًا
وَلَا
ضَرًّا
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الْأَعْمَى
وَالْبَصِيرُ
أَمْ
هَلْ
تَسْتَوِي
الظُّلُمَاتُ
وَالنُّورُ
أَمْ
جَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكَاءَ
خَلَقُوا
كَخَلْقِهِ
فَتَشَابَهَ
الْخَلْقُ
عَلَيْهِمْ
قُلِ
اللَّهُ
خَالِقُ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
الْوَاحِدُ
الْقَهَّارُ
|
|
اللَّهِ
الَّذِي
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَوَيْلٌ
لِّلْكَافِرِينَ
مِنْ
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
|
|
قَالَتْ
رُسُلُهُمْ
أَفِي
اللَّهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَدْعُوكُمْ
لِيَغْفِرَ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرَكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
قَالُوا
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
تُرِيدُونَ
أَن
تَصُدُّونَا
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
فَأْتُونَا
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
إِن
يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ
وَيَأْتِ
بِخَلْقٍ
جَدِيدٍ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَأَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجَ
بِهِ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
رِزْقًا
لَّكُمْ
وَسَخَّرَ
لَكُمُ
الْفُلْكَ
لِتَجْرِيَ
فِي
الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ
وَسَخَّرَ
لَكُمُ
الْأَنْهَارَ
|
|
يَوْمَ
تُبَدَّلُ
الْأَرْضُ
غَيْرَ
الْأَرْضِ
وَالسَّمَاوَاتُ
وَبَرَزُوا
لِلَّهِ
الْوَاحِدِ
الْقَهَّارِ
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَإِنَّ
السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ
فَاصْفَحِ
الصَّفْحَ
الْجَمِيلَ
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
تَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
يَسْجُدُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مِن
دَآبَّةٍ
وَالْمَلَائِكَةُ
وَهُمْ
لَا
يَسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَلَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَهُ
الدِّينُ
وَاصِبًا
أَفَغَيْرَ
اللَّهِ
تَتَّقُونَ
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَمْلِكُ
لَهُمْ
رِزْقًا
مِّنَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
شَيْئًا
وَلَا
يَسْتَطِيعُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
غَيْبُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَآ
أَمْرُ
السَّاعَةِ
إِلَّا
كَلَمْحِ
الْبَصَرِ
أَوْ
هُوَ
أَقْرَبُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
تُسَبِّحُ
لَهُ
السَّمَاوَاتُ
السَّبْعُ
وَالْأَرْضُ
وَمَن
فِيهِنَّ
وَإِن
مِّن
شَيْءٍ
إِلَّا
يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ
وَلَاكِن
لَّا
تَفْقَهُونَ
تَسْبِيحَهُمْ
إِنَّهُ
كَانَ
حَلِيمًا
غَفُورًا
|
|
وَرَبُّكَ
أَعْلَمُ
بِمَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَقَدْ
فَضَّلْنَا
بَعْضَ
النَّبِيِّينَ
عَلَى
بَعْضٍ
وَآتَيْنَا
دَاوُودَ
زَبُورًا
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
قَادِرٌ
عَلَى
أَن
يَخْلُقَ
مِثْلَهُمْ
وَجَعَلَ
لَهُمْ
أَجَلًا
لَّا
رَيْبَ
فِيهِ
فَأَبَى
الظَّالِمُونَ
إِلَّا
كُفُورًا
|
|
قَالَ
لَقَدْ
عَلِمْتَ
مَآ
أَنزَلَ
هَؤُلَآءِ
إِلَّا
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
بَصَآئِرَ
وَإِنِّي
لَأَظُنُّكَ
يَافِرْعَوْنُ
مَثْبُورًا
|
|
وَرَبَطْنَا
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
إِذْ
قَامُوا
فَقَالُوا
رَبُّنَا
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَن
نَّدْعُوَ
مِن
دُونِهِ
إِلَاهًا
لَّقَدْ
قُلْنَآ
إِذًا
شَطَطًا
|
|
قُلِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
لَبِثُوا
لَهُ
غَيْبُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَبْصِرْ
بِهِ
وَأَسْمِعْ
مَا
لَهُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
يُشْرِكُ
فِي
حُكْمِهِ
أَحَدًا
|
|
مَّا
أَشْهَدتُّهُمْ
خَلْقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَا
خَلْقَ
أَنفُسِهِمْ
وَمَا
كُنتُ
مُتَّخِذَ
الْمُضِلِّينَ
عَضُدًا
|
|
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فَاعْبُدْهُ
وَاصْطَبِرْ
لِعِبَادَتِهِ
هَلْ
تَعْلَمُ
لَهُ
سَمِيًّا
|
|
تَكَادُ
السَّمَاوَاتُ
يَتَفَطَّرْنَ
مِنْهُ
وَتَنشَقُّ
الْأَرْضُ
وَتَخِرُّ
الْجِبَالُ
هَدًّا
|
|
إِن
كُلُّ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِلَّآ
آتِي
الرَّحْمَانِ
عَبْدًا
|
|
تَنزِيلًا
مِّمَّنْ
خَلَقَ
الْأَرْضَ
وَالسَّمَاوَاتِ
الْعُلَى
|
|
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَمَا
تَحْتَ
الثَّرَى
|
|
وَلَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَنْ
عِندَهُ
لَا
يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ
عِبَادَتِهِ
وَلَا
يَسْتَحْسِرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
كَانَتَا
رَتْقًا
فَفَتَقْنَاهُمَا
وَجَعَلْنَا
مِنَ
الْمَآءِ
كُلَّ
شَيْءٍ
حَيٍّ
أَفَلَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قَالَ
بَل
رَّبُّكُمْ
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
الَّذِي
فَطَرَهُنَّ
وَأَنَا۠
عَلَى
ذَالِكُم
مِّنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَسْجُدُ
لَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
وَالشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
وَالنُّجُومُ
وَالْجِبَالُ
وَالشَّجَرُ
وَالدَّوَآبُّ
وَكَثِيرٌ
مِّنَ
النَّاسِ
وَكَثِيرٌ
حَقَّ
عَلَيْهِ
الْعَذَابُ
وَمَن
يُهِنِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِن
مُّكْرِمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
مَا
يَشَاءُ
|
|
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَهُوَ
الْغَنِيُّ
الْحَمِيدُ
|
|
وَلَوِ
اتَّبَعَ
الْحَقُّ
أَهْوَاءَهُمْ
لَفَسَدَتِ
السَّمَاوَاتُ
وَالْأَرْضُ
وَمَن
فِيهِنَّ
بَلْ
أَتَيْنَاهُم
بِذِكْرِهِمْ
فَهُمْ
عَن
ذِكْرِهِم
مُّعْرِضُونَ
|
|
قُلْ
مَن
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
السَّبْعِ
وَرَبُّ
الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ
|
|
اللَّهُ
نُورُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
مَثَلُ
نُورِهِ
كَمِشْكَاةٍ
فِيهَا
مِصْبَاحٌ
الْمِصْبَاحُ
فِي
زُجَاجَةٍ
الزُّجَاجَةُ
كَأَنَّهَا
كَوْكَبٌ
دُرِّيٌّ
يُوقَدُ
مِن
شَجَرَةٍ
مُّبَارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ
لَّا
شَرْقِيَّةٍ
وَلَا
غَرْبِيَّةٍ
يَكَادُ
زَيْتُهَا
يُضِيءُ
وَلَوْ
لَمْ
تَمْسَسْهُ
نَارٌ
نُّورٌ
عَلَى
نُورٍ
يَهْدِي
اللَّهُ
لِنُورِهِ
مَن
يَشَاءُ
وَيَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثَالَ
لِلنَّاسِ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُسَبِّحُ
لَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالطَّيْرُ
صَافَّاتٍ
كُلٌّ
قَدْ
عَلِمَ
صَلَاتَهُ
وَتَسْبِيحَهُ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَفْعَلُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَإِلَى
اللَّهِ
الْمَصِيرُ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قَدْ
يَعْلَمُ
مَآ
أَنتُمْ
عَلَيْهِ
وَيَوْمَ
يُرْجَعُونَ
إِلَيْهِ
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَمْ
يَتَّخِذْ
وَلَدًا
وَلَمْ
يَكُن
لَّهُ
شَرِيكٌ
فِي
الْمُلْكِ
وَخَلَقَ
كُلَّ
شَيْءٍ
فَقَدَّرَهُ
تَقْدِيرًا
|
|
قُلْ
أَنزَلَهُ
الَّذِي
يَعْلَمُ
السِّرَّ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
الرَّحْمَانُ
فَاسْأَلْ
بِهِ
خَبِيرًا
|
|
قَالَ
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِن
كُنتُم
مُّوقِنِينَ
|
|
أَلَّا
يَسْجُدُوا
لِلَّهِ
الَّذِي
يُخْرِجُ
الْخَبْءَ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تُخْفُونَ
وَمَا
تُعْلِنُونَ
|
|
أَمَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَأَنزَلَ
لَكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَنبَتْنَا
بِهِ
حَدَآئِقَ
ذَاتَ
بَهْجَةٍ
مَّا
كَانَ
لَكُمْ
أَن
تُنبِتُوا
شَجَرَهَآ
أَإِلَاهٌ
مَّعَ
اللَّهِ
بَلْ
هُمْ
قَوْمٌ
يَعْدِلُونَ
|
|
قُل
لَّا
يَعْلَمُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
الْغَيْبَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَمَا
يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ
يُبْعَثُونَ
|
|
وَيَوْمَ
يُنفَخُ
فِي
الصُّورِ
فَفَزِعَ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
إِلَّا
مَن
شَاءَ
اللَّهُ
وَكُلٌّ
أَتَوْهُ
دَاخِرِينَ
|
|
خَلَقَ
اللَّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
شَهِيدًا
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْبَاطِلِ
وَكَفَرُوا
بِاللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
فَأَنَّى
يُؤْفَكُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا
فِي
أَنفُسِهِم
مَّا
خَلَقَ
اللَّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
بِلِقَآءِ
رَبِّهِمْ
لَكَافِرُونَ
|
|
وَلَهُ
الْحَمْدُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَعَشِيًّا
وَحِينَ
تُظْهِرُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافُ
أَلْسِنَتِكُمْ
وَأَلْوَانِكُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّلْعَالِمِينَ
|
|
وَلَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
كُلٌّ
لَّهُ
قَانِتُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يَبْدَأُ
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُ
وَهُوَ
أَهْوَنُ
عَلَيْهِ
وَلَهُ
الْمَثَلُ
الْأَعْلَى
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
وَأَلْقَى
فِي
الْأَرْضِ
رَوَاسِيَ
أَن
تَمِيدَ
بِكُمْ
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَنبَتْنَا
فِيهَا
مِن
كُلِّ
زَوْجٍ
كَرِيمٍ
|
|
يَابُنَيَّ
إِنَّهَآ
إِن
تَكُ
مِثْقَالَ
حَبَّةٍ
مِّنْ
خَرْدَلٍ
فَتَكُن
فِي
صَخْرَةٍ
أَوْ
فِي
السَّمَاوَاتِ
أَوْ
فِي
الْأَرْضِ
يَأْتِ
بِهَا
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
لَطِيفٌ
خَبِيرٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
سَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَأَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ
نِعَمَهُ
ظَاهِرَةً
وَبَاطِنَةً
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يُجَادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَلَا
هُدًى
وَلَا
كِتَابٍ
مُّنِيرٍ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْغَنِيُّ
الْحَمِيدُ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
مَا
لَكُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
شَفِيعٍ
أَفَلَا
تَتَذَكَّرُونَ
|
|
إِنَّا
عَرَضْنَا
الْأَمَانَةَ
عَلَى
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالْجِبَالِ
فَأَبَيْنَ
أَن
يَحْمِلْنَهَا
وَأَشْفَقْنَ
مِنْهَا
وَحَمَلَهَا
الْإِنسَانُ
إِنَّهُ
كَانَ
ظَلُومًا
جَهُولًا
|
|
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَلَهُ
الْحَمْدُ
فِي
الْآخِرَةِ
وَهُوَ
الْحَكِيمُ
الْخَبِيرُ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَا
تَأْتِينَا
السَّاعَةُ
قُلْ
بَلَى
وَرَبِّي
لَتَأْتِيَنَّكُمْ
عَالِمِ
الْغَيْبِ
لَا
يَعْزُبُ
عَنْهُ
مِثْقَالُ
ذَرَّةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
وَلَآ
أَصْغَرُ
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْبَرُ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
قُلِ
ادْعُوا
الَّذِينَ
زَعَمْتُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
لَا
يَمْلِكُونَ
مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
لَهُمْ
فِيهِمَا
مِن
شِرْكٍ
وَمَا
لَهُ
مِنْهُم
مِّن
ظَهِيرٍ
|
|
قُلْ
مَن
يَرْزُقُكُم
مِّنَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قُلِ
اللَّهُ
وَإِنَّآ
أَوْ
إِيَّاكُمْ
لَعَلَى
هُدًى
أَوْ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
جَاعِلِ
الْمَلَائِكَةِ
رُسُلًا
أُولِي
أَجْنِحَةٍ
مَّثْنَى
وَثُلَاثَ
وَرُبَاعَ
يَزِيدُ
فِي
الْخَلْقِ
مَا
يَشَاءُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
عَالِمُ
غَيْبِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
شُرَكَاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
أَمْ
آتَيْنَاهُمْ
كِتَابًا
فَهُمْ
عَلَى
بَيِّنَتٍ
مِّنْهُ
بَلْ
إِن
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُم
بَعْضًا
إِلَّا
غُرُورًا
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يُمْسِكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
أَن
تَزُولَا
وَلَئِن
زَالَتَآ
إِنْ
أَمْسَكَهُمَا
مِنْ
أَحَدٍ
مِّن
بَعْدِهِ
إِنَّهُ
كَانَ
حَلِيمًا
غَفُورًا
|
|
أَوَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَكَانُوا
أَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُعْجِزَهُ
مِن
شَيْءٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
إِنَّهُ
كَانَ
عَلِيمًا
قَدِيرًا
|
|
أَوَلَيْسَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِقَادِرٍ
عَلَى
أَن
يَخْلُقَ
مِثْلَهُم
بَلَى
وَهُوَ
الْخَلَّاقُ
الْعَلِيمُ
|
|
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَرَبُّ
الْمَشَارِقِ
|
|
أَمْ
لَهُم
مُّلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فَلْيَرْتَقُوا
فِي
الْأَسْبَابِ
|
|
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
يُكَوِّرُ
الَّلَيْلَ
عَلَى
النَّهَارِ
وَيُكَوِّرُ
النَّهَارَ
عَلَى
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
أَلَا
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلْ
أَفَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
إِنْ
أَرَادَنِي
اللَّهُ
بِضُرٍّ
هَلْ
هُنَّ
كَاشِفَاتُ
ضُرِّهِ
أَوْ
أَرَادَنِي
بِرَحْمَةٍ
هَلْ
هُنَّ
مُمْسِكَاتُ
رَحْمَتِهِ
قُلْ
حَسْبِيَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
يَتَوَكَّلُ
الْمُتَوَكِّلُونَ
|
|
قُل
لِّلَّهِ
الشَّفَاعَةُ
جَمِيعًا
لَّهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
ثُمَّ
إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
قُلِ
اللَّهُمَّ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
عَالِمَ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
أَنتَ
تَحْكُمُ
بَيْنَ
عِبَادِكَ
فِي
مَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
لَّهُ
مَقَالِيدُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَمَا
قَدَرُوا
اللَّهَ
حَقَّ
قَدْرِهِ
وَالْأَرْضُ
جَمِيعًا
قَبْضَتُهُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَالسَّمَاوَاتُ
مَطْوِيَّاتٌ
بِيَمِينِهِ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
وَنُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَصَعِقَ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
إِلَّا
مَن
شَاءَ
اللَّهُ
ثُمَّ
نُفِخَ
فِيهِ
أُخْرَى
فَإِذَا
هُمْ
قِيَامٌ
يَنظُرُونَ
|
|
أَسْبَابَ
السَّمَاوَاتِ
فَأَطَّلِعَ
إِلَى
إِلَاهِ
مُوسَى
وَإِنِّي
لَأَظُنُّهُ
كَاذِبًا
وَكَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِفِرْعَوْنَ
سُوءُ
عَمَلِهِ
وَصُدَّ
عَنِ
السَّبِيلِ
وَمَا
كَيْدُ
فِرْعَوْنَ
إِلَّا
فِي
تَبَابٍ
|
|
لَخَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَكْبَرُ
مِنْ
خَلْقِ
النَّاسِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
فَقَضَاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
فِي
يَوْمَيْنِ
وَأَوْحَى
فِي
كُلِّ
سَمَآءٍ
أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَحِفْظًا
ذَالِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
|
|
تَكَادُ
السَّمَاوَاتُ
يَتَفَطَّرْنَ
مِن
فَوْقِهِنَّ
وَالْمَلَائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِمَن
فِي
الْأَرْضِ
أَلَا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
فَاطِرُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
جَعَلَ
لَكُم
مِّنْ
أَنفُسِكُمْ
أَزْوَاجًا
وَمِنَ
الْأَنْعَامِ
أَزْوَاجًا
يَذْرَؤُكُمْ
فِيهِ
لَيْسَ
كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ
|
|
لَهُ
مَقَالِيدُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَثَّ
فِيهِمَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَهُوَ
عَلَى
جَمْعِهِمْ
إِذَا
يَشَاءُ
قَدِيرٌ
|
|
لِّلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاءُ
يَهَبُ
لِمَن
يَشَاءُ
إِنَاثًا
وَيَهَبُ
لِمَن
يَشَاءُ
الذُّكُورَ
|
|
صِرَاطِ
اللَّهِ
الَّذِي
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
أَلَا
إِلَى
اللَّهِ
تَصِيرُ
الْأُمُورُ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
خَلَقَهُنَّ
الْعَزِيزُ
الْعَلِيمُ
|
|
سُبْحَانَ
رَبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
رَبِّ
الْعَرْشِ
عَمَّا
يَصِفُونَ
|
|
وَتَبَارَكَ
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَعِندَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
رَبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِن
كُنتُم
مُّوقِنِينَ
|
|
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
لَاعِبِينَ
|
|
إِنَّ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّلْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَسَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
مِّنْهُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَخَلَقَ
اللَّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
وَلِتُجْزَى
كُلُّ
نَفْسٍۭ
بِمَا
كَسَبَتْ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَيَوْمَ
تَقُومُ
السَّاعَةُ
يَوْمَئِذٍ
يَخْسَرُ
الْمُبْطِلُونَ
|
|
فَلِلَّهِ
الْحَمْدُ
رَبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَرَبِّ
الْأَرْضِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَهُ
الْكِبْرِيَآءُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
مَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
عَمَّا
أُنذِرُوا
مُعْرِضُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
ائْتُونِي
بِكِتَابٍ
مِّن
قَبْلِ
هَاذَا
أَوْ
أَثَارَةٍ
مِّنْ
عِلْمٍ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَلَمْ
يَعْيَ
بِخَلْقِهِنَّ
بِقَادِرٍ
عَلَى
أَن
يُحْيِيَ
الْمَوْتَى
بَلَى
إِنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
السَّكِينَةَ
فِي
قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ
لِيَزْدَادُوا
إِيمَانًا
مَّعَ
إِيمَانِهِمْ
وَلِلَّهِ
جُنُودُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَلِلَّهِ
جُنُودُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَزِيزًا
حَكِيمًا
|
|
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
قُلْ
أَتُعَلِّمُونَ
اللَّهَ
بِدِينِكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
غَيْبَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاللَّهُ
بَصِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
وَمَا
مَسَّنَا
مِن
لُّغُوبٍ
|
|
أَمْ
خَلَقُوا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بَل
لَّا
يُوقِنُونَ
|
|
وَكَم
مِّن
مَّلَكٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
لَا
تُغْنِيِ
شَفَاعَتُهُمْ
شَيْئًا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
أَن
يَأْذَنَ
اللَّهُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَرْضَى
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ
أَسَاؤُوا
بِمَا
عَمِلُوا
وَيَجْزِيَ
الَّذِينَ
أَحْسَنُوا
بِالْحُسْنَى
|
|
يَسْأَلُهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
كُلَّ
يَوْمٍ
هُوَ
فِي
شَأْنٍ
|
|
يَامَعْشَرَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
إِنِ
اسْتَطَعْتُمْ
أَن
تَنفُذُوا
مِنْ
أَقْطَارِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
فَانفُذُوا
لَا
تَنفُذُونَ
إِلَّا
بِسُلْطَانٍ
|
|
سَبَّحَ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
يَعْلَمُ
مَا
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَخْرُجُ
مِنْهَا
وَمَا
يَنزِلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
وَمَا
يَعْرُجُ
فِيهَا
وَهُوَ
مَعَكُمْ
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
لَّهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَإِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ
|
|
وَمَا
لَكُمْ
أَلَّا
تُنفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلِلَّهِ
مِيرَاثُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَا
يَسْتَوِي
مِنكُم
مَّنْ
أَنفَقَ
مِن
قَبْلِ
الْفَتْحِ
وَقَاتَلَ
أُولَائِكَ
أَعْظَمُ
دَرَجَةً
مِّنَ
الَّذِينَ
أَنفَقُوا
مِن
بَعْدُ
وَقَاتَلُوا
وَكُلًّا
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنَى
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَا
يَكُونُ
مِن
نَّجْوَى
ثَلَاثَةٍ
إِلَّا
هُوَ
رَابِعُهُمْ
وَلَا
خَمْسَةٍ
إِلَّا
هُوَ
سَادِسُهُمْ
وَلَآ
أَدْنَى
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْثَرَ
إِلَّا
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
مَا
كَانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
سَبَّحَ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
هُوَ
اللَّهُ
الْخَالِقُ
الْبَارِئُ
الْمُصَوِّرُ
لَهُ
الْأَسْمَاءُ
الْحُسْنَى
يُسَبِّحُ
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
سَبَّحَ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
يُسَبِّحُ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
الْمَلِكِ
الْقُدُّوسِ
الْعَزِيزِ
الْحَكِيمِ
|
|
هُمُ
الَّذِينَ
يَقُولُونَ
لَا
تُنفِقُوا
عَلَى
مَنْ
عِندَ
رَسُولِ
اللَّهِ
حَتَّى
يَنفَضُّوا
وَلِلَّهِ
خَزَآئِنُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَاكِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
لَا
يَفْقَهُونَ
|
|
يُسَبِّحُ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
لَهُ
الْمُلْكُ
وَلَهُ
الْحَمْدُ
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
وَصَوَّرَكُمْ
فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تُسِرُّونَ
وَمَا
تُعْلِنُونَ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَمِنَ
الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَّ
يَتَنَزَّلُ
الْأَمْرُ
بَيْنَهُنَّ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
وَأَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَحَاطَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
|
|
الَّذِي
خَلَقَ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
طِبَاقًا
مَّا
تَرَى
فِي
خَلْقِ
الرَّحْمَانِ
مِن
تَفَاوُتٍ
فَارْجِعِ
الْبَصَرَ
هَلْ
تَرَى
مِن
فُطُورٍ
|
|
أَلَمْ
تَرَوْا
كَيْفَ
خَلَقَ
اللَّهُ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
طِبَاقًا
|
|
رَّبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
الرَّحْمَانِ
لَا
يَمْلِكُونَ
مِنْهُ
خِطَابًا
|
|
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
فَلَمَّا
وَضَعَتْهَا
قَالَتْ
رَبِّ
إِنِّي
وَضَعْتُهَآ
أُنثَى
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
وَضَعَتْ
وَلَيْسَ
الذَّكَرُ
كَالْأُنثَى
وَإِنِّي
سَمَّيْتُهَا
مَرْيَمَ
وَإِنِّي
أُعِيذُهَا
بِكَ
وَذُرِّيَّتَهَا
مِنَ
الشَّيْطَانِ
الرَّجِيمِ
|
|
قَالَ
قَدْ
وَقَعَ
عَلَيْكُم
مِّن
رَّبِّكُمْ
رِجْسٌ
وَغَضَبٌ
أَتُجَادِلُونَنِي
فِي
أَسْمَآءٍ
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
نَزَّلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
فَانتَظِرُوا
إِنِّي
مَعَكُم
مِّنَ
الْمُنتَظِرِينَ
|
|
مَا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِهِ
إِلَّآ
أَسْمَآءً
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
أَنزَلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلَّا
لِلَّهِ
أَمَرَ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّآ
إِيَّاهُ
ذَالِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنْ
هِيَ
إِلَّآ
أَسْمَآءٌ
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
أَنزَلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
إِن
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَمَا
تَهْوَى
الْأَنفُسُ
وَلَقَدْ
جَاءَهُم
مِّن
رَّبِّهِمُ
الْهُدَى
|
|
يَازَكَرِيَّآ
إِنَّا
نُبَشِّرُكَ
بِغُلَامٍ
اسْمُهُ
يَحْيَى
لَمْ
نَجْعَل
لَّهُ
مِن
قَبْلُ
سَمِيًّا
|
|
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فَاعْبُدْهُ
وَاصْطَبِرْ
لِعِبَادَتِهِ
هَلْ
تَعْلَمُ
لَهُ
سَمِيًّا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُم
مِّن
طِينٍ
ثُمَّ
قَضَى
أَجَلًا
وَأَجَلٌ
مُّسَمًّى
عِندَهُ
ثُمَّ
أَنتُمْ
تَمْتَرُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يَتَوَفَّاكُم
بِالَّلَيْلِ
وَيَعْلَمُ
مَا
جَرَحْتُم
بِالنَّهَارِ
ثُمَّ
يَبْعَثُكُمْ
فِيهِ
لِيُقْضَى
أَجَلٌ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ
ثُمَّ
يُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَأَنِ
اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
ثُمَّ
تُوبُوا
إِلَيْهِ
يُمَتِّعْكُم
مَّتَاعًا
حَسَنًا
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَيُؤْتِ
كُلَّ
ذِي
فَضْلٍ
فَضْلَهُ
وَإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
كَبِيرٍ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
رَفَعَ
السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
يُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُم
بِلِقَآءِ
رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ
|
|
قَالَتْ
رُسُلُهُمْ
أَفِي
اللَّهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَدْعُوكُمْ
لِيَغْفِرَ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرَكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
قَالُوا
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
تُرِيدُونَ
أَن
تَصُدُّونَا
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
فَأْتُونَا
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَلَوْ
يُؤَاخِذُ
اللَّهُ
النَّاسَ
بِظُلْمِهِم
مَّا
تَرَكَ
عَلَيْهَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَلَاكِن
يُؤَخِّرُهُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَإِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُمْ
لَا
يَسْتَأْخِرُونَ
سَاعَةً
وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ
|
|
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
لَكَانَ
لِزَامًا
وَأَجَلٌ
مُّسَمًّى
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ
فِي
الْأَرْحَامِ
مَا
نَشَآءُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلَا
يَعْلَمَ
مِن
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئًا
وَتَرَى
الْأَرْضَ
هَامِدَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ
مِن
كُلِّ
زَوْجٍۭ
بَهِيجٍ
|
|
لَكُمْ
فِيهَا
مَنَافِعُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
مَحِلُّهَآ
إِلَى
الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ
|
|
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذَابِ
وَلَوْلَآ
أَجَلٌ
مُّسَمًّى
لَّجَاءَهُمُ
الْعَذَابُ
وَلَيَأْتِيَنَّهُم
بَغْتَةً
وَهُمْ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا
فِي
أَنفُسِهِم
مَّا
خَلَقَ
اللَّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
بِلِقَآءِ
رَبِّهِمْ
لَكَافِرُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُولِجُ
الَّلَيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَيُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَأَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ
|
|
يُولِجُ
الَّلَيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَيُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
ذَالِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
لَهُ
الْمُلْكُ
وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
مَا
يَمْلِكُونَ
مِن
قِطْمِيرٍ
|
|
وَلَوْ
يُؤَاخِذُ
اللَّهُ
النَّاسَ
بِمَا
كَسَبُوا
مَا
تَرَكَ
عَلَى
ظَهْرِهَا
مِن
دَآبَّةٍ
وَلَاكِن
يُؤَخِّرُهُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَإِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُمْ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِعِبَادِهِ
بَصِيرًا
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
يُكَوِّرُ
الَّلَيْلَ
عَلَى
النَّهَارِ
وَيُكَوِّرُ
النَّهَارَ
عَلَى
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
أَلَا
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ
|
|
اللَّهُ
يَتَوَفَّى
الْأَنفُسَ
حِينَ
مَوْتِهَا
وَالَّتِي
لَمْ
تَمُتْ
فِي
مَنَامِهَا
فَيُمْسِكُ
الَّتِي
قَضَى
عَلَيْهَا
الْمَوْتَ
وَيُرْسِلُ
الْأُخْرَى
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
يُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
ثُمَّ
لِتَكُونُوا
شُيُوخًا
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
مِن
قَبْلُ
وَلِتَبْلُغُوا
أَجَلًا
مُّسَمًّى
وَلَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَمَا
تَفَرَّقُوا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
لَّقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
أُورِثُوا
الْكِتَابَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
مَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
عَمَّا
أُنذِرُوا
مُعْرِضُونَ
|
|
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرْكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
أَجَلَ
اللَّهِ
إِذَا
جَاءَ
لَا
يُؤَخَّرُ
لَوْ
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
لَيُسَمُّونَ
الْمَلَائِكَةَ
تَسْمِيَةَ
الْأُنثَى
|