شد (مقاييس اللغة)
الشين والدال أصلٌ واحدٌ يدلُّ على قوةٍ في الشيءِ، وفُروعُه ترجِع إليه. من ذلك شَدَدْتُ العقد شَدّاً أشُدُّه.
والشَّدّة: المرّة الواحدة.
وهذا القياسُ في الحرْب أيضاً. يَشُدُّ شَدّاً. قال:
يا شَدَّةً ما شددنا غيرَ كاذبةٍ على سَخِينَةَ لولا اللّيلُ والحرَمُ
ومن الباب: الشّديد والمتشدّد: [البَخِيل]. قال الله سبحانه: وَإِنَّهُ لِحُبِّ الخَيْرِ لَشَدِيدٌ [العاديات 8]. [و] قال طرَفة في المتشدّد:
أَرَى الموتَ يعتامُ الكِرامَ ويَصْطَفي عَقيلةَ مالِ البَاخِلِ المتشدِّدِ
وحُكِي عن أبي زيد: أصابتني شُدَّى، أي شِدَّة.
ويقال: أَشَدَّ القومُ، إذا كانت دوابُّهم شِداداً.
وشَدُّ النّهارِ: ارتفاعه.
والأَشُدُّ: العشرون، ويقال أربعون سنة.
وبعضهم يقولون لا واحدَ لها، ويقال بل واحدها شَدٌّ.
ثُمَّ
قَسَتْ
قُلُوبُكُم
مِّن
بَعْدِ
ذَالِكَ
فَهِيَ
كَالْحِجَارَةِ
أَوْ
أَشَدُّ
قَسْوَةً
وَإِنَّ
مِنَ
الْحِجَارَةِ
لَمَا
يَتَفَجَّرُ
مِنْهُ
الْأَنْهَارُ
وَإِنَّ
مِنْهَا
لَمَا
يَشَّقَّقُ
فَيَخْرُجُ
مِنْهُ
الْمَآءُ
وَإِنَّ
مِنْهَا
لَمَا
يَهْبِطُ
مِنْ
خَشْيَةِ
اللَّهِ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
ثُمَّ
أَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
تَقْتُلُونَ
أَنفُسَكُمْ
وَتُخْرِجُونَ
فَرِيقًا
مِّنكُم
مِّن
دِيَارِهِمْ
تَظَاهَرُونَ
عَلَيْهِم
بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَإِن
يَأْتُوكُمْ
أُسَارَى
تُفَادُوهُمْ
وَهُوَ
مُحَرَّمٌ
عَلَيْكُمْ
إِخْرَاجُهُمْ
أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ
الْكِتَابِ
وَتَكْفُرُونَ
بِبَعْضٍ
فَمَا
جَزَآءُ
مَن
يَفْعَلُ
ذَالِكَ
مِنكُمْ
إِلَّا
خِزْيٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يُرَدُّونَ
إِلَى
أَشَدِّ
الْعَذَابِ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
وَاقْتُلُوهُمْ
حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ
وَأَخْرِجُوهُم
مِّنْ
حَيْثُ
أَخْرَجُوكُمْ
وَالْفِتْنَةُ
أَشَدُّ
مِنَ
الْقَتْلِ
وَلَا
تُقَاتِلُوهُمْ
عِندَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
حَتَّى
يُقَاتِلُوكُمْ
فِيهِ
فَإِن
قَاتَلُوكُمْ
فَاقْتُلُوهُمْ
كَذَالِكَ
جَزَآءُ
الْكَافِرِينَ
|
|
فَإِذَا
قَضَيْتُم
مَّنَاسِكَكُمْ
فَاذْكُرُوا
اللَّهَ
كَذِكْرِكُمْ
آبَاءَكُمْ
أَوْ
أَشَدَّ
ذِكْرًا
فَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
رَبَّنَآ
آتِنَا
فِي
الدُّنْيَا
وَمَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
|
|
وَلَوْ
أَنَّا
كَتَبْنَا
عَلَيْهِمْ
أَنِ
اقْتُلُوا
أَنفُسَكُمْ
أَوِ
اخْرُجُوا
مِن
دِيَارِكُم
مَّا
فَعَلُوهُ
إِلَّا
قَلِيلٌ
مِّنْهُمْ
وَلَوْ
أَنَّهُمْ
فَعَلُوا
مَا
يُوعَظُونَ
بِهِ
لَكَانَ
خَيْرًا
لَّهُمْ
وَأَشَدَّ
تَثْبِيتًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
قِيلَ
لَهُمْ
كُفُّوا
أَيْدِيَكُمْ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
إِذَا
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
يَخْشَوْنَ
النَّاسَ
كَخَشْيَةِ
اللَّهِ
أَوْ
أَشَدَّ
خَشْيَةً
وَقَالُوا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبْتَ
عَلَيْنَا
الْقِتَالَ
لَوْلَآ
أَخَّرْتَنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
قُلْ
مَتَاعُ
الدُّنْيَا
قَلِيلٌ
وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّمَنِ
اتَّقَى
وَلَا
تُظْلَمُونَ
فَتِيلًا
|
|
فَقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَا
تُكَلَّفُ
إِلَّا
نَفْسَكَ
وَحَرِّضِ
الْمُؤْمِنِينَ
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَكُفَّ
بَأْسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَاللَّهُ
أَشَدُّ
بَأْسًا
وَأَشَدُّ
تَنكِيلًا
|
|
لَتَجِدَنَّ
أَشَدَّ
النَّاسِ
عَدَاوَةً
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
الْيَهُودَ
وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا
وَلَتَجِدَنَّ
أَقْرَبَهُم
مَّوَدَّةً
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّا
نَصَارَى
ذَالِكَ
بِأَنَّ
مِنْهُمْ
قِسِّيسِينَ
وَرُهْبَانًا
وَأَنَّهُمْ
لَا
يَسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَلَا
تَقْرَبُوا
مَالَ
الْيَتِيمِ
إِلَّا
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
حَتَّى
يَبْلُغَ
أَشُدَّهُ
وَأَوْفُوا
الْكَيْلَ
وَالْمِيزَانَ
بِالْقِسْطِ
لَا
نُكَلِّفُ
نَفْسًا
إِلَّا
وُسْعَهَا
وَإِذَا
قُلْتُمْ
فَاعْدِلُوا
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
وَبِعَهْدِ
اللَّهِ
أَوْفُوا
ذَالِكُمْ
وَصَّاكُم
بِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ
|
|
كَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
كَانُوا
أَشَدَّ
مِنكُمْ
قُوَّةً
وَأَكْثَرَ
أَمْوَالًا
وَأَوْلَادًا
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلَاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُم
بِخَلَاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُم
بِخَلَاقِهِمْ
وَخُضْتُمْ
كَالَّذِي
خَاضُوا
أُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
فَرِحَ
الْمُخَلَّفُونَ
بِمَقْعَدِهِمْ
خِلَافَ
رَسُولِ
اللَّهِ
وَكَرِهُوا
أَن
يُجَاهِدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَقَالُوا
لَا
تَنفِرُوا
فِي
الْحَرِّ
قُلْ
نَارُ
جَهَنَّمَ
أَشَدُّ
حَرًّا
لَّوْ
كَانُوا
يَفْقَهُونَ
|
|
الْأَعْرَابُ
أَشَدُّ
كُفْرًا
وَنِفَاقًا
وَأَجْدَرُ
أَلَّا
يَعْلَمُوا
حُدُودَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَلَمَّا
بَلَغَ
أَشُدَّهُٓ
آتَيْنَاهُ
حُكْمًا
وَعِلْمًا
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَلَا
تَقْرَبُوا
مَالَ
الْيَتِيمِ
إِلَّا
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
حَتَّى
يَبْلُغَ
أَشُدَّهُ
وَأَوْفُوا
بِالْعَهْدِ
إِنَّ
الْعَهْدَ
كَانَ
مَسْؤُولًا
|
|
وَأَمَّا
الْجِدَارُ
فَكَانَ
لِغُلَامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ
فِي
الْمَدِينَةِ
وَكَانَ
تَحْتَهُ
كَنزٌ
لَّهُمَا
وَكَانَ
أَبُوهُمَا
صَالِحًا
فَأَرَادَ
رَبُّكَ
أَن
يَبْلُغَآ
أَشُدَّهُمَا
وَيَسْتَخْرِجَا
كَنزَهُمَا
رَحْمَةً
مِّن
رَّبِّكَ
وَمَا
فَعَلْتُهُ
عَنْ
أَمْرِي
ذَالِكَ
تَأْوِيلُ
مَا
لَمْ
تَسْطِع
عَّلَيْهِ
صَبْرًا
|
|
ثُمَّ
لَنَنزِعَنَّ
مِن
كُلِّ
شِيعَةٍ
أَيُّهُمْ
أَشَدُّ
عَلَى
الرَّحْمَانِ
عِتِيًّا
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي
جُذُوعِ
النَّخْلِ
وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنَآ
أَشَدُّ
عَذَابًا
وَأَبْقَى
|
|
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
مَنْ
أَسْرَفَ
وَلَمْ
يُؤْمِن
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَدُّ
وَأَبْقَى
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ
فِي
الْأَرْحَامِ
مَا
نَشَآءُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلَا
يَعْلَمَ
مِن
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئًا
وَتَرَى
الْأَرْضَ
هَامِدَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ
مِن
كُلِّ
زَوْجٍۭ
بَهِيجٍ
|
|
وَلَمَّا
بَلَغَ
أَشُدَّهُ
وَاسْتَوَى
آتَيْنَاهُ
حُكْمًا
وَعِلْمًا
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ
|
|
قَالَ
إِنَّمَآ
أُوتِيتُهُ
عَلَى
عِلْمٍ
عِندِي
أَوَلَمْ
يَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَهْلَكَ
مِن
قَبْلِهِ
مِنَ
الْقُرُونِ
مَنْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُ
قُوَّةً
وَأَكْثَرُ
جَمْعًا
وَلَا
يُسْأَلُ
عَن
ذُنُوبِهِمُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَانُوا
أَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَأَثَارُوا
الْأَرْضَ
وَعَمَرُوهَآ
أَكْثَرَ
مِمَّا
عَمَرُوهَا
وَجَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَلَاكِن
كَانُوا
أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَكَانُوا
أَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُعْجِزَهُ
مِن
شَيْءٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
إِنَّهُ
كَانَ
عَلِيمًا
قَدِيرًا
|
|
فَاسْتَفْتِهِمْ
أَهُمْ
أَشَدُّ
خَلْقًا
أَم
مَّنْ
خَلَقْنَآ
إِنَّا
خَلَقْنَاهُم
مِّن
طِينٍ
لَّازِبٍۭ
|
|
أَوَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
كَانُوا
مِن
قَبْلِهِمْ
كَانُوا
هُمْ
أَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَآثَارًا
فِي
الْأَرْضِ
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
بِذُنُوبِهِمْ
وَمَا
كَانَ
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مِن
وَاقٍ
|
|
النَّارُ
يُعْرَضُونَ
عَلَيْهَا
غُدُوًّا
وَعَشِيًّا
وَيَوْمَ
تَقُومُ
السَّاعَةُ
أَدْخِلُوا
آلَ
فِرْعَوْنَ
أَشَدَّ
الْعَذَابِ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
يُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
ثُمَّ
لِتَكُونُوا
شُيُوخًا
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
مِن
قَبْلُ
وَلِتَبْلُغُوا
أَجَلًا
مُّسَمًّى
وَلَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
أَفَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَانُوا
أَكْثَرَ
مِنْهُمْ
وَأَشَدَّ
قُوَّةً
وَآثَارًا
فِي
الْأَرْضِ
فَمَآ
أَغْنَى
عَنْهُم
مَّا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
فَأَمَّا
عَادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَقَالُوا
مَنْ
أَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَهُمْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَكَانُوا
بِآيَاتِنَا
يَجْحَدُونَ
|
|
فَأَهْلَكْنَآ
أَشَدَّ
مِنْهُم
بَطْشًا
وَمَضَى
مَثَلُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
وَوَصَّيْنَا
الْإِنسَانَ
بِوَالِدَيْهِ
إِحْسَانًا
حَمَلَتْهُ
أُمُّهُ
كُرْهًا
وَوَضَعَتْهُ
كُرْهًا
وَحَمْلُهُ
وَفِصَالُهُ
ثَلَاثُونَ
شَهْرًا
حَتَّى
إِذَا
بَلَغَ
أَشُدَّهُ
وَبَلَغَ
أَرْبَعِينَ
سَنَةً
قَالَ
رَبِّ
أَوْزِعْنِي
أَنْ
أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ
الَّتِي
أَنْعَمْتَ
عَلَيَّ
وَعَلَى
وَالِدَيَّ
وَأَنْ
أَعْمَلَ
صَالِحًا
تَرْضَاهُ
وَأَصْلِحْ
لِي
فِي
ذُرِّيَّتِي
إِنِّي
تُبْتُ
إِلَيْكَ
وَإِنِّي
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ
|
|
وَكَأَيِّن
مِّن
قَرْيَةٍ
هِيَ
أَشَدُّ
قُوَّةً
مِّن
قَرْيَتِكَ
الَّتِي
أَخْرَجَتْكَ
أَهْلَكْنَاهُمْ
فَلَا
نَاصِرَ
لَهُمْ
|
|
وَكَمْ
أَهْلَكْنَا
قَبْلَهُم
مِّن
قَرْنٍ
هُمْ
أَشَدُّ
مِنْهُم
بَطْشًا
فَنَقَّبُوا
فِي
الْبِلَادِ
هَلْ
مِن
مَّحِيصٍ
|
|
لَأَنتُمْ
أَشَدُّ
رَهْبَةً
فِي
صُدُورِهِم
مِّنَ
اللَّهِ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَفْقَهُونَ
|
|
إِنَّ
نَاشِئَةَ
الَّلَيْلِ
هِيَ
أَشَدُّ
وَطْءًا
وَأَقْوَمُ
قِيلًا
|
|
أَأَنتُمْ
أَشَدُّ
خَلْقًا
أَمِ
السَّمَآءُ
بَنَاهَا
|
|
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
أَشِدَّآءُ
عَلَى
الْكُفَّارِ
رُحَمَآءُ
بَيْنَهُمْ
تَرَاهُمْ
رُكَّعًا
سُجَّدًا
يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانًا
سِيمَاهُمْ
فِي
وُجُوهِهِم
مِّنْ
أَثَرِ
السُّجُودِ
ذَالِكَ
مَثَلُهُمْ
فِي
التَّوْرَاةِ
وَمَثَلُهُمْ
فِي
الْإِنجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ
شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى
عَلَى
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنْهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
مَّثَلُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِرَبِّهِمْ
أَعْمَالُهُمْ
كَرَمَادٍ
اشْتَدَّتْ
بِهِ
الرِّيحُ
فِي
يَوْمٍ
عَاصِفٍ
لَّا
يَقْدِرُونَ
مِمَّا
كَسَبُوا
عَلَى
شَيْءٍ
ذَالِكَ
هُوَ
الضَّلَالُ
الْبَعِيدُ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
آتَيْتَ
فِرْعَوْنَ
وَمَلَأَهُ
زِينَةً
وَأَمْوَالًا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوا
عَن
سَبِيلِكَ
رَبَّنَا
اطْمِسْ
عَلَى
أَمْوَالِهِمْ
وَاشْدُدْ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُوا
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
اشْدُدْ
بِهِ
أَزْرِي
|
|
فَإِذَا
لَقِيتُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَضَرْبَ
الرِّقَابِ
حَتَّى
إِذَآ
أَثْخَنتُمُوهُمْ
فَشُدُّوا
الْوَثَاقَ
فَإِمَّا
مَنًّا
بَعْدُ
وَإِمَّا
فِدَآءً
حَتَّى
تَضَعَ
الْحَرْبُ
أَوْزَارَهَا
ذَالِكَ
وَلَوْ
يَشَاءُ
اللَّهُ
لَانتَصَرَ
مِنْهُمْ
وَلَاكِن
لِّيَبْلُوَ
بَعْضَكُم
بِبَعْضٍ
وَالَّذِينَ
قُتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَن
يُضِلَّ
أَعْمَالَهُمْ
|
|
ثُمَّ
يَأْتِي
مِن
بَعْدِ
ذَالِكَ
سَبْعٌ
شِدَادٌ
يَأْكُلْنَ
مَا
قَدَّمْتُمْ
لَهُنَّ
إِلَّا
قَلِيلًا
مِّمَّا
تُحْصِنُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قُوا
أَنفُسَكُمْ
وَأَهْلِيكُمْ
نَارًا
وَقُودُهَا
النَّاسُ
وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا
مَلَائِكَةٌ
غِلَاظٌ
شِدَادٌ
لَّا
يَعْصُونَ
اللَّهَ
مَآ
أَمَرَهُمْ
وَيَفْعَلُونَ
مَا
يُؤْمَرُونَ
|
|
وَبَنَيْنَا
فَوْقَكُمْ
سَبْعًا
شِدَادًا
|
|
وَشَدَدْنَا
مُلْكَهُ
وَآتَيْنَاهُ
الْحِكْمَةَ
وَفَصْلَ
الْخِطَابِ
|
|
نَّحْنُ
خَلَقْنَاهُمْ
وَشَدَدْنَآ
أَسْرَهُمْ
وَإِذَا
شِئْنَا
بَدَّلْنَآ
أَمْثَالَهُمْ
تَبْدِيلًا
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
وَأَتِمُّوا
الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ
لِلَّهِ
فَإِنْ
أُحْصِرْتُمْ
فَمَا
اسْتَيْسَرَ
مِنَ
الْهَدْيِ
وَلَا
تَحْلِقُوا
رُؤُوسَكُمْ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْهَدْيُ
مَحِلَّهُ
فَمَن
كَانَ
مِنكُم
مَّرِيضًا
أَوْ
بِهِ
أَذًى
مِّن
رَّأْسِهِ
فَفِدْيَةٌ
مِّن
صِيَامٍ
أَوْ
صَدَقَةٍ
أَوْ
نُسُكٍ
فَإِذَآ
أَمِنتُمْ
فَمَن
تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ
إِلَى
الْحَجِّ
فَمَا
اسْتَيْسَرَ
مِنَ
الْهَدْيِ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ
أَيَّامٍ
فِي
الْحَجِّ
وَسَبْعَةٍ
إِذَا
رَجَعْتُمْ
تِلْكَ
عَشَرَةٌ
كَامِلَةٌ
ذَالِكَ
لِمَن
لَّمْ
يَكُنْ
أَهْلُهُ
حَاضِرِي
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
سَلْ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
كَمْ
آتَيْنَاهُم
مِّنْ
آيَةٍۭ
بَيِّنَةٍ
وَمَن
يُبَدِّلْ
نِعْمَةَ
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْهُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
مِن
قَبْلُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَأَنزَلَ
الْفُرْقَانَ
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انتِقَامٍ
|
|
كَدَأْبِ
آلِ
فِرْعَوْنَ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
بِذُنُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُحِلُّوا
شَعَائِرَ
اللَّهِ
وَلَا
الشَّهْرَ
الْحَرَامَ
وَلَا
الْهَدْيَ
وَلَا
الْقَلَائِدَ
وَلَآ
آٓمِّينَ
الْبَيْتَ
الْحَرَامَ
يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
مِّن
رَّبِّهِمْ
وَرِضْوَانًا
وَإِذَا
حَلَلْتُمْ
فَاصْطَادُوا
وَلَا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
أَن
صَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
أَن
تَعْتَدُوا
وَتَعَاوَنُوا
عَلَى
الْبِرِّ
وَالتَّقْوَى
وَلَا
تَعَاوَنُوا
عَلَى
الْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَإِذَا
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
قَالُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
حَتَّى
نُؤْتَى
مِثْلَ
مَآ
أُوتِيَ
رُسُلُ
اللَّهِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
حَيْثُ
يَجْعَلُ
رِسَالَتَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
صَغَارٌ
عِندَ
اللَّهِ
وَعَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
كَانُوا
يَمْكُرُونَ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
شَآقُّوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَمَن
يُشَاقِقِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَاتَّقُوا
فِتْنَةً
لَّا
تُصِيبَنَّ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنكُمْ
خَآصَّةً
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَإِذْ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
وَقَالَ
لَا
غَالِبَ
لَكُمُ
الْيَوْمَ
مِنَ
النَّاسِ
وَإِنِّي
جَارٌ
لَّكُمْ
فَلَمَّا
تَرَاءَتِ
الْفِئَتَانِ
نَكَصَ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَقَالَ
إِنِّي
بَرِيءٌ
مِّنكُمْ
إِنِّي
أَرَى
مَا
لَا
تَرَوْنَ
إِنِّي
أَخَافُ
اللَّهَ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
كَدَأْبِ
آلِ
فِرْعَوْنَ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
بِذُنُوبِهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَوِيٌّ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
مَتَاعٌ
فِي
الدُّنْيَا
ثُمَّ
إِلَيْنَا
مَرْجِعُهُمْ
ثُمَّ
نُذِيقُهُمُ
الْعَذَابَ
الشَّدِيدَ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
قَالَ
لَوْ
أَنَّ
لِي
بِكُمْ
قُوَّةً
أَوْ
آوِي
إِلَى
رُكْنٍ
شَدِيدٍ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَخْذُ
رَبِّكَ
إِذَآ
أَخَذَ
الْقُرَى
وَهِيَ
ظَالِمَةٌ
إِنَّ
أَخْذَهُٓ
أَلِيمٌ
شَدِيدٌ
|
|
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبْلَ
الْحَسَنَةِ
وَقَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِمُ
الْمَثُلَاتُ
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَذُو
مَغْفِرَةٍ
لِّلنَّاسِ
عَلَى
ظُلْمِهِمْ
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَشَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَيُسَبِّحُ
الرَّعْدُ
بِحَمْدِهِ
وَالْمَلَائِكَةُ
مِنْ
خِيفَتِهِ
وَيُرْسِلُ
الصَّوَاعِقَ
فَيُصِيبُ
بِهَا
مَن
يَشَاءُ
وَهُمْ
يُجَادِلُونَ
فِي
اللَّهِ
وَهُوَ
شَدِيدُ
الْمِحَالِ
|
|
اللَّهِ
الَّذِي
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَوَيْلٌ
لِّلْكَافِرِينَ
مِنْ
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
|
|
وَإِذْ
تَأَذَّنَ
رَبُّكُمْ
لَئِن
شَكَرْتُمْ
لَأَزِيدَنَّكُمْ
وَلَئِن
كَفَرْتُمْ
إِنَّ
عَذَابِي
لَشَدِيدٌ
|
|
فَإِذَا
جَاءَ
وَعْدُ
أُولَاهُمَا
بَعَثْنَا
عَلَيْكُمْ
عِبَادًا
لَّنَآ
أُولِي
بَأْسٍ
شَدِيدٍ
فَجَاسُوا
خِلَالَ
الدِّيَارِ
وَكَانَ
وَعْدًا
مَّفْعُولًا
|
|
يَوْمَ
تَرَوْنَهَا
تَذْهَلُ
كُلُّ
مُرْضِعَةٍ
عَمَّا
أَرْضَعَتْ
وَتَضَعُ
كُلُّ
ذَاتِ
حَمْلٍ
حَمْلَهَا
وَتَرَى
النَّاسَ
سُكَارَى
وَمَا
هُم
بِسُكَارَى
وَلَاكِنَّ
عَذَابَ
اللَّهِ
شَدِيدٌ
|
|
حَتَّى
إِذَا
فَتَحْنَا
عَلَيْهِم
بَابًا
ذَا
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
إِذَا
هُمْ
فِيهِ
مُبْلِسُونَ
|
|
قَالُوا
نَحْنُ
أُولُوا
قُوَّةٍ
وَأُولُوا
بَأْسٍ
شَدِيدٍ
وَالْأَمْرُ
إِلَيْكِ
فَانظُرِي
مَاذَا
تَأْمُرِينَ
|
|
قُلْ
إِنَّمَآ
أَعِظُكُم
بِوَاحِدَةٍ
أَن
تَقُومُوا
لِلَّهِ
مَثْنَى
وَفُرَادَى
ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا
مَا
بِصَاحِبِكُم
مِّن
جِنَّةٍ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
نَذِيرٌ
لَّكُم
بَيْنَ
يَدَيْ
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
|
|
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
كَبِيرٌ
|
|
مَن
كَانَ
يُرِيدُ
الْعِزَّةَ
فَلِلَّهِ
الْعِزَّةُ
جَمِيعًا
إِلَيْهِ
يَصْعَدُ
الْكَلِمُ
الطَّيِّبُ
وَالْعَمَلُ
الصَّالِحُ
يَرْفَعُهُ
وَالَّذِينَ
يَمْكُرُونَ
السَّيِّئَاتِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَكْرُ
أُولَائِكَ
هُوَ
يَبُورُ
|
|
يَادَاوُودُ
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ
خَلِيفَةً
فِي
الْأَرْضِ
فَاحْكُم
بَيْنَ
النَّاسِ
بِالْحَقِّ
وَلَا
تَتَّبِعِ
الْهَوَى
فَيُضِلَّكَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَضِلُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
نَسُوا
يَوْمَ
الْحِسَابِ
|
|
غَافِرِ
الذَّنبِ
وَقَابِلِ
التَّوْبِ
شَدِيدِ
الْعِقَابِ
ذِي
الطَّوْلِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
إِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَانَت
تَّأْتِيهِمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَكَفَرُوا
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
إِنَّهُ
قَوِيٌّ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَالَّذِينَ
يُحَآجُّونَ
فِي
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
اسْتُجِيبَ
لَهُ
حُجَّتُهُمْ
دَاحِضَةٌ
عِندَ
رَبِّهِمْ
وَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
|
|
وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَيَزِيدُهُم
مِّن
فَضْلِهِ
وَالْكَافِرُونَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
|
|
قُل
لِّلْمُخَلَّفِينَ
مِنَ
الْأَعْرَابِ
سَتُدْعَوْنَ
إِلَى
قَوْمٍ
أُولِي
بَأْسٍ
شَدِيدٍ
تُقَاتِلُونَهُمْ
أَوْ
يُسْلِمُونَ
فَإِن
تُطِيعُوا
يُؤْتِكُمُ
اللَّهُ
أَجْرًا
حَسَنًا
وَإِن
تَتَوَلَّوْا
كَمَا
تَوَلَّيْتُم
مِّن
قَبْلُ
يُعَذِّبْكُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
الَّذِي
جَعَلَ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَأَلْقِيَاهُ
فِي
الْعَذَابِ
الشَّدِيدِ
|
|
عَلَّمَهُ
شَدِيدُ
الْقُوَى
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
لَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلَنَا
بِالْبَيِّنَاتِ
وَأَنزَلْنَا
مَعَهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْمِيزَانَ
لِيَقُومَ
النَّاسُ
بِالْقِسْطِ
وَأَنزَلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ
بَأْسٌ
شَدِيدٌ
وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ
مَن
يَنصُرُهُ
وَرُسُلَهُ
بِالْغَيْبِ
إِنَّ
اللَّهَ
قَوِيٌّ
عَزِيزٌ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
شَآقُّوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَمَن
يُشَآقِّ
اللَّهَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
مَّا
أَفَاءَ
اللَّهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
مِنْ
أَهْلِ
الْقُرَى
فَلِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ
وَلِذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
كَيْ
لَا
يَكُونَ
دُولَةً
بَيْنَ
الْأَغْنِيَآءِ
مِنكُمْ
وَمَآ
آتَاكُمُ
الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ
وَمَا
نَهَاكُمْ
عَنْهُ
فَانتَهُوا
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
لَا
يُقَاتِلُونَكُمْ
جَمِيعًا
إِلَّا
فِي
قُرًى
مُّحَصَّنَةٍ
أَوْ
مِن
وَرَآءِ
جُدُرٍۭ
بَأْسُهُم
بَيْنَهُمْ
شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ
جَمِيعًا
وَقُلُوبُهُمْ
شَتَّى
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَعْقِلُونَ
|
|
إِنَّ
بَطْشَ
رَبِّكَ
لَشَدِيدٌ
|
|
وَإِنَّهُ
لِحُبِّ
الْخَيْرِ
لَشَدِيدٌ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَأُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
وَإِذْ
قَالَتْ
أُمَّةٌ
مِّنْهُمْ
لِمَ
تَعِظُونَ
قَوْمًا
اللَّهُ
مُهْلِكُهُمْ
أَوْ
مُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
قَالُوا
مَعْذِرَةً
إِلَى
رَبِّكُمْ
وَلَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
وَإِن
مِن
قَرْيَةٍ
إِلَّا
نَحْنُ
مُهْلِكُوهَا
قَبْلَ
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
أَوْ
مُعَذِّبُوهَا
عَذَابًا
شَدِيدًا
كَانَ
ذَالِكَ
فِي
الْكِتَابِ
مَسْطُورًا
|
|
قَيِّمًا
لِّيُنذِرَ
بَأْسًا
شَدِيدًا
مِّن
لَّدُنْهُ
وَيُبَشِّرَ
الْمُؤْمِنِينَ
الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
الصَّالِحَاتِ
أَنَّ
لَهُمْ
أَجْرًا
حَسَنًا
|
|
لَأُعَذِّبَنَّهُ
عَذَابًا
شَدِيدًا
أَوْ
لَأَذْبَحَنَّهُٓ
أَوْ
لَيَأْتِيَنِّي
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
هُنَالِكَ
ابْتُلِيَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَزُلْزِلُوا
زِلْزَالًا
شَدِيدًا
|
|
فَلَنُذِيقَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
عَذَابًا
شَدِيدًا
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَسْوَأَ
الَّذِي
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
إِنَّهُمْ
سَاءَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَكَأَيِّن
مِّن
قَرْيَةٍ
عَتَتْ
عَنْ
أَمْرِ
رَبِّهَا
وَرُسُلِهِ
فَحَاسَبْنَاهَا
حِسَابًا
شَدِيدًا
وَعَذَّبْنَاهَا
عَذَابًا
نُّكْرًا
|
|
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
يَاأُولِي
الْأَلْبَابِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَدْ
أَنزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكُمْ
ذِكْرًا
|
|
وَأَنَّا
لَمَسْنَا
السَّمَاءَ
فَوَجَدْنَاهَا
مُلِئَتْ
حَرَسًا
شَدِيدًا
وَشُهُبًا
|
|
قَالَ
سَنَشُدُّ
عَضُدَكَ
بِأَخِيكَ
وَنَجْعَلُ
لَكُمَا
سُلْطَانًا
فَلَا
يَصِلُونَ
إِلَيْكُمَا
بِآيَاتِنَآ
أَنتُمَا
وَمَنِ
اتَّبَعَكُمَا
الْغَالِبُونَ
|