شهد (مقاييس اللغة)
الشين والهاء والدال أصلٌ يدلُّ على حضور وعلم وإعلام، لا يخرُج شيءٌ من فروعه عن الذي ذكرناه. من ذلك الشَّهادة، يجمع الأصولَ التي ذكرناها من الحضور، والعلم، والإعلام. يقال شَهد يشهد شهادةً.
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أُولَائِكَ
يُعْرَضُونَ
عَلَى
رَبِّهِمْ
وَيَقُولُ
الْأَشْهَادُ
هَؤُلَآءِ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
عَلَى
رَبِّهِمْ
أَلَا
لَعْنَةُ
اللَّهِ
عَلَى
الظَّالِمِينَ
|
|
إِنَّا
لَنَنصُرُ
رُسُلَنَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيَوْمَ
يَقُومُ
الْأَشْهَادُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَابْتَلُوا
الْيَتَامَى
حَتَّى
إِذَا
بَلَغُوا
النِّكَاحَ
فَإِنْ
آنَسْتُم
مِّنْهُمْ
رُشْدًا
فَادْفَعُوا
إِلَيْهِمْ
أَمْوَالَهُمْ
وَلَا
تَأْكُلُوهَآ
إِسْرَافًا
وَبِدَارًا
أَن
يَكْبَرُوا
وَمَن
كَانَ
غَنِيًّا
فَلْيَسْتَعْفِفْ
وَمَن
كَانَ
فَقِيرًا
فَلْيَأْكُلْ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِذَا
دَفَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
أَمْوَالَهُمْ
فَأَشْهِدُوا
عَلَيْهِمْ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
حَسِيبًا
|
|
قُلْ
أَيُّ
شَيْءٍ
أَكْبَرُ
شَهَادَةً
قُلِ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَأُوْحِيَ
إِلَيَّ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
لِأُنذِرَكُم
بِهِ
وَمَن
بَلَغَ
أَئِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ
مَعَ
اللَّهِ
آلِهَةً
أُخْرَى
قُل
لَّآ
أَشْهَدُ
قُلْ
إِنَّمَا
هُوَ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَإِنَّنِي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
وَإِذْ
أَخَذَ
رَبُّكَ
مِن
بَنِي
آدَمَ
مِن
ظُهُورِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ
وَأَشْهَدَهُمْ
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَلَسْتُ
بِرَبِّكُمْ
قَالُوا
بَلَى
شَهِدْنَآ
أَن
تَقُولُوا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّا
كُنَّا
عَنْ
هَاذَا
غَافِلِينَ
|
|
إِن
نَّقُولُ
إِلَّا
اعْتَرَاكَ
بَعْضُ
آلِهَتِنَا
بِسُوءٍ
قَالَ
إِنِّي
أُشْهِدُ
اللَّهَ
وَاشْهَدُوا
أَنِّي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
مَّا
أَشْهَدتُّهُمْ
خَلْقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَا
خَلْقَ
أَنفُسِهِمْ
وَمَا
كُنتُ
مُتَّخِذَ
الْمُضِلِّينَ
عَضُدًا
|
|
فَإِذَا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
فَارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَأَشْهِدُوا
ذَوَيْ
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
وَأَقِيمُوا
الشَّهَادَةَ
لِلَّهِ
ذَالِكُمْ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَن
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَل
لَّهُ
مَخْرَجًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَاللَّاتِي
يَأْتِينَ
الْفَاحِشَةَ
مِن
نِّسَآئِكُمْ
فَاسْتَشْهِدُوا
عَلَيْهِنَّ
أَرْبَعَةً
مِّنكُمْ
فَإِن
شَهِدُوا
فَأَمْسِكُوهُنَّ
فِي
الْبُيُوتِ
حَتَّى
يَتَوَفَّاهُنَّ
الْمَوْتُ
أَوْ
يَجْعَلَ
اللَّهُ
لَهُنَّ
سَبِيلًا
|
|
فَلَمَّآ
أَحَسَّ
عِيسَى
مِنْهُمُ
الْكُفْرَ
قَالَ
مَنْ
أَنصَارِي
إِلَى
اللَّهِ
قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ
أَنصَارُ
اللَّهِ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَاشْهَدْ
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
تَعَالَوْا
إِلَى
كَلِمَةٍ
سَوَآءٍۭ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمْ
أَلَّا
نَعْبُدَ
إِلَّا
اللَّهَ
وَلَا
نُشْرِكَ
بِهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَتَّخِذَ
بَعْضُنَا
بَعْضًا
أَرْبَابًا
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَقُولُوا
اشْهَدُوا
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ
|
|
وَإِذْ
أَخَذَ
اللَّهُ
مِيثَاقَ
النَّبِيِّينَ
لَمَآ
آتَيْتُكُم
مِّن
كِتَابٍ
وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ
جَاءَكُمْ
رَسُولٌ
مُّصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَكُمْ
لَتُؤْمِنُنَّ
بِهِ
وَلَتَنصُرُنَّهُ
قَالَ
أَأَقْرَرْتُمْ
وَأَخَذْتُمْ
عَلَى
ذَالِكُمْ
إِصْرِي
قَالُوا
أَقْرَرْنَا
قَالَ
فَاشْهَدُوا
وَأَنَا۠
مَعَكُم
مِّنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
وَإِذْ
أَوْحَيْتُ
إِلَى
الْحَوَارِيِّينَ
أَنْ
آمِنُوا
بِي
وَبِرَسُولِي
قَالُوا
آمَنَّا
وَاشْهَدْ
بِأَنَّنَا
مُسْلِمُونَ
|
|
إِن
نَّقُولُ
إِلَّا
اعْتَرَاكَ
بَعْضُ
آلِهَتِنَا
بِسُوءٍ
قَالَ
إِنِّي
أُشْهِدُ
اللَّهَ
وَاشْهَدُوا
أَنِّي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
وَإِذْ
أَخَذْنَا
مِيثَاقَكُمْ
لَا
تَسْفِكُونَ
دِمَاءَكُمْ
وَلَا
تُخْرِجُونَ
أَنفُسَكُم
مِّن
دِيَارِكُمْ
ثُمَّ
أَقْرَرْتُمْ
وَأَنتُمْ
تَشْهَدُونَ
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لِمَ
تَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَأَنتُمْ
تَشْهَدُونَ
|
|
قُلْ
أَيُّ
شَيْءٍ
أَكْبَرُ
شَهَادَةً
قُلِ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَأُوْحِيَ
إِلَيَّ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
لِأُنذِرَكُم
بِهِ
وَمَن
بَلَغَ
أَئِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ
مَعَ
اللَّهِ
آلِهَةً
أُخْرَى
قُل
لَّآ
أَشْهَدُ
قُلْ
إِنَّمَا
هُوَ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَإِنَّنِي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
وَيَدْرَأُ
عَنْهَا
الْعَذَابَ
أَن
تَشْهَدَ
أَرْبَعَ
شَهَادَاتٍۭ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
يَوْمَ
تَشْهَدُ
عَلَيْهِمْ
أَلْسِنَتُهُمْ
وَأَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُم
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
قَالَتْ
يَاأَيُّهَا
الْمَلَأُ
أَفْتُونِي
فِي
أَمْرِي
مَا
كُنتُ
قَاطِعَةً
أَمْرًا
حَتَّى
تَشْهَدُونِ
|
|
الْيَوْمَ
نَخْتِمُ
عَلَى
أَفْوَاهِهِمْ
وَتُكَلِّمُنَآ
أَيْدِيهِمْ
وَتَشْهَدُ
أَرْجُلُهُم
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
أَفَمَن
كَانَ
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّهِ
وَيَتْلُوهُ
شَاهِدٌ
مِّنْهُ
وَمِن
قَبْلِهِ
كِتَابُ
مُوسَى
إِمَامًا
وَرَحْمَةً
أُولَائِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِهِ
مِنَ
الْأَحْزَابِ
فَالنَّارُ
مَوْعِدُهُ
فَلَا
تَكُ
فِي
مِرْيَةٍ
مِّنْهُ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
قَالَ
هِيَ
رَاوَدَتْنِي
عَن
نَّفْسِي
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّنْ
أَهْلِهَآ
إِن
كَانَ
قَمِيصُهُ
قُدَّ
مِن
قُبُلٍ
فَصَدَقَتْ
وَهُوَ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كَانَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَكَفَرْتُم
بِهِ
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَلَى
مِثْلِهِ
فَآمَنَ
وَاسْتَكْبَرْتُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَشَاهِدٍ
وَمَشْهُودٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّآ
أَرْسَلْنَاكَ
شَاهِدًا
وَمُبَشِّرًا
وَنَذِيرًا
|
|
إِنَّآ
أَرْسَلْنَاكَ
شَاهِدًا
وَمُبَشِّرًا
وَنَذِيرًا
|
|
إِنَّآ
أَرْسَلْنَآ
إِلَيْكُمْ
رَسُولًا
شَاهِدًا
عَلَيْكُمْ
كَمَآ
أَرْسَلْنَآ
إِلَى
فِرْعَوْنَ
رَسُولًا
|
|
أَمْ
خَلَقْنَا
الْمَلَائِكَةَ
إِنَاثًا
وَهُمْ
شَاهِدُونَ
|
|
رَبَّنَآ
آمَنَّا
بِمَآ
أَنزَلْتَ
وَاتَّبَعْنَا
الرَّسُولَ
فَاكْتُبْنَا
مَعَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
وَإِذْ
أَخَذَ
اللَّهُ
مِيثَاقَ
النَّبِيِّينَ
لَمَآ
آتَيْتُكُم
مِّن
كِتَابٍ
وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ
جَاءَكُمْ
رَسُولٌ
مُّصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَكُمْ
لَتُؤْمِنُنَّ
بِهِ
وَلَتَنصُرُنَّهُ
قَالَ
أَأَقْرَرْتُمْ
وَأَخَذْتُمْ
عَلَى
ذَالِكُمْ
إِصْرِي
قَالُوا
أَقْرَرْنَا
قَالَ
فَاشْهَدُوا
وَأَنَا۠
مَعَكُم
مِّنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
وَإِذَا
سَمِعُوا
مَآ
أُنزِلَ
إِلَى
الرَّسُولِ
تَرَى
أَعْيُنَهُمْ
تَفِيضُ
مِنَ
الدَّمْعِ
مِمَّا
عَرَفُوا
مِنَ
الْحَقِّ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
آمَنَّا
فَاكْتُبْنَا
مَعَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
قَالُوا
نُرِيدُ
أَن
نَّأْكُلَ
مِنْهَا
وَتَطْمَئِنَّ
قُلُوبُنَا
وَنَعْلَمَ
أَن
قَدْ
صَدَقْتَنَا
وَنَكُونَ
عَلَيْهَا
مِنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
مَا
كَانَ
لِلْمُشْرِكِينَ
أَن
يَعْمُرُوا
مَسَاجِدَ
اللَّهِ
شَاهِدِينَ
عَلَى
أَنفُسِهِم
بِالْكُفْرِ
أُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
وَفِي
النَّارِ
هُمْ
خَالِدُونَ
|
|
قَالَ
بَل
رَّبُّكُمْ
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
الَّذِي
فَطَرَهُنَّ
وَأَنَا۠
عَلَى
ذَالِكُم
مِّنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
وَدَاوُودَ
وَسُلَيْمَانَ
إِذْ
يَحْكُمَانِ
فِي
الْحَرْثِ
إِذْ
نَفَشَتْ
فِيهِ
غَنَمُ
الْقَوْمِ
وَكُنَّا
لِحُكْمِهِمْ
شَاهِدِينَ
|
|
وَمَا
كُنتَ
بِجَانِبِ
الْغَرْبِيِّ
إِذْ
قَضَيْنَآ
إِلَى
مُوسَى
الْأَمْرَ
وَمَا
كُنتَ
مِنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ
أَزْوَاجَهُمْ
وَلَمْ
يَكُن
لَّهُمْ
شُهَدَآءُ
إِلَّآ
أَنفُسُهُمْ
فَشَهَادَةُ
أَحَدِهِمْ
أَرْبَعُ
شَهَادَاتٍۭ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
وَيَدْرَأُ
عَنْهَا
الْعَذَابَ
أَن
تَشْهَدَ
أَرْبَعَ
شَهَادَاتٍۭ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
هُم
بِشَهَادَاتِهِمْ
قَآئِمُونَ
|
|
أَمْ
تَقُولُونَ
إِنَّ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْبَاطَ
كَانُوا
هُودًا
أَوْ
نَصَارَى
قُلْ
أَأَنتُمْ
أَعْلَمُ
أَمِ
اللَّهُ
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
كَتَمَ
شَهَادَةً
عِندَهُ
مِنَ
اللَّهِ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
عَلَى
سَفَرٍ
وَلَمْ
تَجِدُوا
كَاتِبًا
فَرِهَانٌ
مَّقْبُوضَةٌ
فَإِنْ
أَمِنَ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
فَلْيُؤَدِّ
الَّذِي
اؤْتُمِنَ
أَمَانَتَهُ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
تَكْتُمُوا
الشَّهَادَةَ
وَمَن
يَكْتُمْهَا
فَإِنَّهُٓ
آثِمٌ
قَلْبُهُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
شَهَادَةُ
بَيْنِكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
حِينَ
الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ
ذَوَا
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
أَوْ
آخَرَانِ
مِنْ
غَيْرِكُمْ
إِنْ
أَنتُمْ
ضَرَبْتُمْ
فِي
الْأَرْضِ
فَأَصَابَتْكُم
مُّصِيبَةُ
الْمَوْتِ
تَحْبِسُونَهُمَا
مِن
بَعْدِ
الصَّلَاةِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
لَا
نَشْتَرِي
بِهِ
ثَمَنًا
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
وَلَا
نَكْتُمُ
شَهَادَةَ
اللَّهِ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الْآثِمِينَ
|
|
فَإِنْ
عُثِرَ
عَلَى
أَنَّهُمَا
اسْتَحَقَّآ
إِثْمًا
فَآخَرَانِ
يَقُومَانِ
مَقَامَهُمَا
مِنَ
الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ
عَلَيْهِمُ
الْأَوْلَيَانِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
لَشَهَادَتُنَآ
أَحَقُّ
مِن
شَهَادَتِهِمَا
وَمَا
اعْتَدَيْنَآ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
يَأْتُوا
بِالشَّهَادَةِ
عَلَى
وَجْهِهَآ
أَوْ
يَخَافُوا
أَن
تُرَدَّ
أَيْمَانٌ
بَعْدَ
أَيْمَانِهِمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاسْمَعُوا
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
قُلْ
أَيُّ
شَيْءٍ
أَكْبَرُ
شَهَادَةً
قُلِ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَأُوْحِيَ
إِلَيَّ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
لِأُنذِرَكُم
بِهِ
وَمَن
بَلَغَ
أَئِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ
مَعَ
اللَّهِ
آلِهَةً
أُخْرَى
قُل
لَّآ
أَشْهَدُ
قُلْ
إِنَّمَا
هُوَ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَإِنَّنِي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
وَيَوْمَ
يَقُولُ
كُن
فَيَكُونُ
قَوْلُهُ
الْحَقُّ
وَلَهُ
الْمُلْكُ
يَوْمَ
يُنفَخُ
فِي
الصُّورِ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
وَهُوَ
الْحَكِيمُ
الْخَبِيرُ
|
|
يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ
إِذَا
رَجَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
قُل
لَّا
تَعْتَذِرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
لَكُمْ
قَدْ
نَبَّأَنَا
اللَّهُ
مِنْ
أَخْبَارِكُمْ
وَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَقُلِ
اعْمَلُوا
فَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَسَتُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْكَبِيرُ
الْمُتَعَالِ
|
|
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَنَاتِ
ثُمَّ
لَمْ
يَأْتُوا
بِأَرْبَعَةِ
شُهَدَاءَ
فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمَانِينَ
جَلْدَةً
وَلَا
تَقْبَلُوا
لَهُمْ
شَهَادَةً
أَبَدًا
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ
أَزْوَاجَهُمْ
وَلَمْ
يَكُن
لَّهُمْ
شُهَدَآءُ
إِلَّآ
أَنفُسُهُمْ
فَشَهَادَةُ
أَحَدِهِمْ
أَرْبَعُ
شَهَادَاتٍۭ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
ذَالِكَ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْعَزِيزُ
الرَّحِيمُ
|
|
قُلِ
اللَّهُمَّ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
عَالِمَ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
أَنتَ
تَحْكُمُ
بَيْنَ
عِبَادِكَ
فِي
مَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
وَجَعَلُوا
الْمَلَائِكَةَ
الَّذِينَ
هُمْ
عِبَادُ
الرَّحْمَانِ
إِنَاثًا
أَشَهِدُوا
خَلْقَهُمْ
سَتُكْتَبُ
شَهَادَتُهُمْ
وَيُسْأَلُونَ
|
|
هُوَ
اللَّهُ
الَّذِي
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
هُوَ
الرَّحْمَانُ
الرَّحِيمُ
|
|
قُلْ
إِنَّ
الْمَوْتَ
الَّذِي
تَفِرُّونَ
مِنْهُ
فَإِنَّهُ
مُلَاقِيكُمْ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
فَإِذَا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
فَارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَأَشْهِدُوا
ذَوَيْ
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
وَأَقِيمُوا
الشَّهَادَةَ
لِلَّهِ
ذَالِكُمْ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَمَن
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَل
لَّهُ
مَخْرَجًا
|
|
شَهْرُ
رَمَضَانَ
الَّذِي
أُنزِلَ
فِيهِ
الْقُرْآنُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ
مِّنَ
الْهُدَى
وَالْفُرْقَانِ
فَمَن
شَهِدَ
مِنكُمُ
الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ
وَمَن
كَانَ
مَرِيضًا
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِّنْ
أَيَّامٍ
أُخَرَ
يُرِيدُ
اللَّهُ
بِكُمُ
الْيُسْرَ
وَلَا
يُرِيدُ
بِكُمُ
الْعُسْرَ
وَلِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ
وَلِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ
عَلَى
مَا
هَدَاكُمْ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
شَهِدَ
اللَّهُ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
وَالْمَلَائِكَةُ
وَأُولُوا
الْعِلْمِ
قَآئِمًا
بِالْقِسْطِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
كَيْفَ
يَهْدِي
اللَّهُ
قَوْمًا
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِيمَانِهِمْ
وَشَهِدُوا
أَنَّ
الرَّسُولَ
حَقٌّ
وَجَاءَهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَاللَّاتِي
يَأْتِينَ
الْفَاحِشَةَ
مِن
نِّسَآئِكُمْ
فَاسْتَشْهِدُوا
عَلَيْهِنَّ
أَرْبَعَةً
مِّنكُمْ
فَإِن
شَهِدُوا
فَأَمْسِكُوهُنَّ
فِي
الْبُيُوتِ
حَتَّى
يَتَوَفَّاهُنَّ
الْمَوْتُ
أَوْ
يَجْعَلَ
اللَّهُ
لَهُنَّ
سَبِيلًا
|
|
يَامَعْشَرَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِّنكُمْ
يَقُصُّونَ
عَلَيْكُمْ
آيَاتِي
وَيُنذِرُونَكُمْ
لِقَاءَ
يَوْمِكُمْ
هَاذَا
قَالُوا
شَهِدْنَا
عَلَى
أَنفُسِنَا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
أُولَائِكَ
يَنَالُهُمْ
نَصِيبُهُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
حَتَّى
إِذَا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قَالُوا
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
وَإِذْ
أَخَذَ
رَبُّكَ
مِن
بَنِي
آدَمَ
مِن
ظُهُورِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ
وَأَشْهَدَهُمْ
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَلَسْتُ
بِرَبِّكُمْ
قَالُوا
بَلَى
شَهِدْنَآ
أَن
تَقُولُوا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّا
كُنَّا
عَنْ
هَاذَا
غَافِلِينَ
|
|
قَالَ
هِيَ
رَاوَدَتْنِي
عَن
نَّفْسِي
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّنْ
أَهْلِهَآ
إِن
كَانَ
قَمِيصُهُ
قُدَّ
مِن
قُبُلٍ
فَصَدَقَتْ
وَهُوَ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
ارْجِعُوا
إِلَى
أَبِيكُمْ
فَقُولُوا
يَاأَبَانَآ
إِنَّ
ابْنَكَ
سَرَقَ
وَمَا
شَهِدْنَآ
إِلَّا
بِمَا
عَلِمْنَا
وَمَا
كُنَّا
لِلْغَيْبِ
حَافِظِينَ
|
|
قَالُوا
تَقَاسَمُوا
بِاللَّهِ
لَنُبَيِّتَنَّهُ
وَأَهْلَهُ
ثُمَّ
لَنَقُولَنَّ
لِوَلِيِّهِ
مَا
شَهِدْنَا
مَهْلِكَ
أَهْلِهِ
وَإِنَّا
لَصَادِقُونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
مَا
جَاؤُوهَا
شَهِدَ
عَلَيْهِمْ
سَمْعُهُمْ
وَأَبْصَارُهُمْ
وَجُلُودُهُم
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَقَالُوا
لِجُلُودِهِمْ
لِمَ
شَهِدتُّمْ
عَلَيْنَا
قَالُوا
أَنطَقَنَا
اللَّهُ
الَّذِي
أَنطَقَ
كُلَّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
خَلَقَكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَجَعَلُوا
الْمَلَائِكَةَ
الَّذِينَ
هُمْ
عِبَادُ
الرَّحْمَانِ
إِنَاثًا
أَشَهِدُوا
خَلْقَهُمْ
سَتُكْتَبُ
شَهَادَتُهُمْ
وَيُسْأَلُونَ
|
|
وَلَا
يَمْلِكُ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
الشَّفَاعَةَ
إِلَّا
مَن
شَهِدَ
بِالْحَقِّ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِن
كَانَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَكَفَرْتُم
بِهِ
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَلَى
مِثْلِهِ
فَآمَنَ
وَاسْتَكْبَرْتُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّمَّا
نَزَّلْنَا
عَلَى
عَبْدِنَا
فَأْتُوا
بِسُورَةٍ
مِّن
مِّثْلِهِ
وَادْعُوا
شُهَدَاءَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَمْ
كُنتُمْ
شُهَدَاءَ
إِذْ
حَضَرَ
يَعْقُوبَ
الْمَوْتُ
إِذْ
قَالَ
لِبَنِيهِ
مَا
تَعْبُدُونَ
مِن
بَعْدِي
قَالُوا
نَعْبُدُ
إِلَاهَكَ
وَإِلَاهَ
آبَآئِكَ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
إِلَاهًا
وَاحِدًا
وَنَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
جَعَلْنَاكُمْ
أُمَّةً
وَسَطًا
لِّتَكُونُوا
شُهَدَاءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَيَكُونَ
الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
شَهِيدًا
وَمَا
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الَّتِي
كُنتَ
عَلَيْهَآ
إِلَّا
لِنَعْلَمَ
مَن
يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
مِمَّن
يَنقَلِبُ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَإِن
كَانَتْ
لَكَبِيرَةً
إِلَّا
عَلَى
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُضِيعَ
إِيمَانَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لِمَ
تَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
تَبْغُونَهَا
عِوَجًا
وَأَنتُمْ
شُهَدَآءُ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
إِن
يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ
فَقَدْ
مَسَّ
الْقَوْمَ
قَرْحٌ
مِّثْلُهُ
وَتِلْكَ
الْأَيَّامُ
نُدَاوِلُهَا
بَيْنَ
النَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَيَتَّخِذَ
مِنكُمْ
شُهَدَاءَ
وَاللَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَمَن
يُطِعِ
اللَّهَ
وَالرَّسُولَ
فَأُولَائِكَ
مَعَ
الَّذِينَ
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مِّنَ
النَّبِيِّينَ
وَالصِّدِّيقِينَ
وَالشُّهَدَآءِ
وَالصَّالِحِينَ
وَحَسُنَ
أُولَائِكَ
رَفِيقًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ
شُهَدَاءَ
لِلَّهِ
وَلَوْ
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
أَوِ
الْوَالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ
إِن
يَكُنْ
غَنِيًّا
أَوْ
فَقِيرًا
فَاللَّهُ
أَوْلَى
بِهِمَا
فَلَا
تَتَّبِعُوا
الْهَوَى
أَن
تَعْدِلُوا
وَإِن
تَلْوُوا
أَوْ
تُعْرِضُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
لِلَّهِ
شُهَدَاءَ
بِالْقِسْطِ
وَلَا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
عَلَى
أَلَّا
تَعْدِلُوا
اعْدِلُوا
هُوَ
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوَى
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
إِنَّآ
أَنزَلْنَا
التَّوْرَاةَ
فِيهَا
هُدًى
وَنُورٌ
يَحْكُمُ
بِهَا
النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ
أَسْلَمُوا
لِلَّذِينَ
هَادُوا
وَالرَّبَّانِيُّونَ
وَالْأَحْبَارُ
بِمَا
اسْتُحْفِظُوا
مِن
كِتَابِ
اللَّهِ
وَكَانُوا
عَلَيْهِ
شُهَدَاءَ
فَلَا
تَخْشَوُا
النَّاسَ
وَاخْشَوْنِ
وَلَا
تَشْتَرُوا
بِآيَاتِي
ثَمَنًا
قَلِيلًا
وَمَن
لَّمْ
يَحْكُم
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْكَافِرُونَ
|
|
وَمِنَ
الْإِبِلِ
اثْنَيْنِ
وَمِنَ
الْبَقَرِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
أَآلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحَامُ
الْأُنثَيَيْنِ
أَمْ
كُنتُمْ
شُهَدَاءَ
إِذْ
وَصَّاكُمُ
اللَّهُ
بِهَاذَا
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
لِّيُضِلَّ
النَّاسَ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
وَجَاهِدُوا
فِي
اللَّهِ
حَقَّ
جِهَادِهِ
هُوَ
اجْتَبَاكُمْ
وَمَا
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الدِّينِ
مِنْ
حَرَجٍ
مِّلَّةَ
أَبِيكُمْ
إِبْرَاهِيمَ
هُوَ
سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ
مِن
قَبْلُ
وَفِي
هَاذَا
لِيَكُونَ
الرَّسُولُ
شَهِيدًا
عَلَيْكُمْ
وَتَكُونُوا
شُهَدَاءَ
عَلَى
النَّاسِ
فَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَاعْتَصِمُوا
بِاللَّهِ
هُوَ
مَوْلَاكُمْ
فَنِعْمَ
الْمَوْلَى
وَنِعْمَ
النَّصِيرُ
|
|
وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَنَاتِ
ثُمَّ
لَمْ
يَأْتُوا
بِأَرْبَعَةِ
شُهَدَاءَ
فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمَانِينَ
جَلْدَةً
وَلَا
تَقْبَلُوا
لَهُمْ
شَهَادَةً
أَبَدًا
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْفَاسِقُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ
أَزْوَاجَهُمْ
وَلَمْ
يَكُن
لَّهُمْ
شُهَدَآءُ
إِلَّآ
أَنفُسُهُمْ
فَشَهَادَةُ
أَحَدِهِمْ
أَرْبَعُ
شَهَادَاتٍۭ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
لَّوْلَا
جَاؤُوا
عَلَيْهِ
بِأَرْبَعَةِ
شُهَدَاءَ
فَإِذْ
لَمْ
يَأْتُوا
بِالشُّهَدَآءِ
فَأُولَائِكَ
عِندَ
اللَّهِ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ
بِنُورِ
رَبِّهَا
وَوُضِعَ
الْكِتَابُ
وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَدَآءِ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصِّدِّيقُونَ
وَالشُّهَدَآءُ
عِندَ
رَبِّهِمْ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
وَنُورُهُمْ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
وَهُمْ
عَلَى
مَا
يَفْعَلُونَ
بِالْمُؤْمِنِينَ
شُهُودٌ
|
|
وَمَا
تَكُونُ
فِي
شَأْنٍ
وَمَا
تَتْلُوا
مِنْهُ
مِن
قُرْآنٍ
وَلَا
تَعْمَلُونَ
مِنْ
عَمَلٍ
إِلَّا
كُنَّا
عَلَيْكُمْ
شُهُودًا
إِذْ
تُفِيضُونَ
فِيهِ
وَمَا
يَعْزُبُ
عَن
رَّبِّكَ
مِن
مِّثْقَالِ
ذَرَّةٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
وَلَآ
أَصْغَرَ
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْبَرَ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَبَنِينَ
شُهُودًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قُلْ
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لِمَ
تَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
شَهِيدٌ
عَلَى
مَا
تَعْمَلُونَ
|
|
فَكَيْفَ
إِذَا
جِئْنَا
مِن
كُلِّ
أُمَّةٍۭ
بِشَهِيدٍ
وَجِئْنَا
بِكَ
عَلَى
هَؤُلَآءِ
شَهِيدًا
|
|
مَا
قُلْتُ
لَهُمْ
إِلَّا
مَآ
أَمَرْتَنِي
بِهِ
أَنِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
رَبِّي
وَرَبَّكُمْ
وَكُنتُ
عَلَيْهِمْ
شَهِيدًا
مَّا
دُمْتُ
فِيهِمْ
فَلَمَّا
تَوَفَّيْتَنِي
كُنتَ
أَنتَ
الرَّقِيبَ
عَلَيْهِمْ
وَأَنتَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
قُلْ
أَيُّ
شَيْءٍ
أَكْبَرُ
شَهَادَةً
قُلِ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَأُوْحِيَ
إِلَيَّ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
لِأُنذِرَكُم
بِهِ
وَمَن
بَلَغَ
أَئِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ
مَعَ
اللَّهِ
آلِهَةً
أُخْرَى
قُل
لَّآ
أَشْهَدُ
قُلْ
إِنَّمَا
هُوَ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَإِنَّنِي
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تُشْرِكُونَ
|
|
وَإِمَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِي
نَعِدُهُمْ
أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَإِلَيْنَا
مَرْجِعُهُمْ
ثُمَّ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
عَلَى
مَا
يَفْعَلُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَادُوا
وَالصَّابِئِينَ
وَالنَّصَارَى
وَالْمَجُوسَ
وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْصِلُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
قُلْ
مَا
سَأَلْتُكُم
مِّنْ
أَجْرٍ
فَهُوَ
لَكُمْ
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
اللَّهِ
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
إِلَيْهِ
يُرَدُّ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَمَا
تَخْرُجُ
مِن
ثَمَرَاتٍ
مِّنْ
أَكْمَامِهَا
وَمَا
تَحْمِلُ
مِنْ
أُنثَى
وَلَا
تَضَعُ
إِلَّا
بِعِلْمِهِ
وَيَوْمَ
يُنَادِيهِمْ
أَيْنَ
شُرَكَائِي
قَالُوا
آذَنَّاكَ
مَا
مِنَّا
مِن
شَهِيدٍ
|
|
سَنُرِيهِمْ
آيَاتِنَا
فِي
الْآفَاقِ
وَفِي
أَنفُسِهِمْ
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
أَوَلَمْ
يَكْفِ
بِرَبِّكَ
أَنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
وَجَاءَتْ
كُلُّ
نَفْسٍ
مَّعَهَا
سَآئِقٌ
وَشَهِيدٌ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَذِكْرَى
لِمَن
كَانَ
لَهُ
قَلْبٌ
أَوْ
أَلْقَى
السَّمْعَ
وَهُوَ
شَهِيدٌ
|
|
يَوْمَ
يَبْعَثُهُمُ
اللَّهُ
جَمِيعًا
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
أَحْصَاهُ
اللَّهُ
وَنَسُوهُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
وَإِنَّهُ
عَلَى
ذَالِكَ
لَشَهِيدٌ
|
|
وَكَذَالِكَ
جَعَلْنَاكُمْ
أُمَّةً
وَسَطًا
لِّتَكُونُوا
شُهَدَاءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَيَكُونَ
الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
شَهِيدًا
وَمَا
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الَّتِي
كُنتَ
عَلَيْهَآ
إِلَّا
لِنَعْلَمَ
مَن
يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
مِمَّن
يَنقَلِبُ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَإِن
كَانَتْ
لَكَبِيرَةً
إِلَّا
عَلَى
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُضِيعَ
إِيمَانَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلِكُلٍّ
جَعَلْنَا
مَوَالِيَ
مِمَّا
تَرَكَ
الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ
وَالَّذِينَ
عَقَدَتْ
أَيْمَانُكُمْ
فَآتُوهُمْ
نَصِيبَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدًا
|
|
فَكَيْفَ
إِذَا
جِئْنَا
مِن
كُلِّ
أُمَّةٍۭ
بِشَهِيدٍ
وَجِئْنَا
بِكَ
عَلَى
هَؤُلَآءِ
شَهِيدًا
|
|
وَإِنَّ
مِنكُمْ
لَمَن
لَّيُبَطِّئَنَّ
فَإِنْ
أَصَابَتْكُم
مُّصِيبَةٌ
قَالَ
قَدْ
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيَّ
إِذْ
لَمْ
أَكُن
مَّعَهُمْ
شَهِيدًا
|
|
مَّا
أَصَابَكَ
مِنْ
حَسَنَةٍ
فَمِنَ
اللَّهِ
وَمَآ
أَصَابَكَ
مِن
سَيِّئَةٍ
فَمِن
نَّفْسِكَ
وَأَرْسَلْنَاكَ
لِلنَّاسِ
رَسُولًا
وَكَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
|
|
وَإِن
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ
بِهِ
قَبْلَ
مَوْتِهِ
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكُونُ
عَلَيْهِمْ
شَهِيدًا
|
|
لَّاكِنِ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
بِمَآ
أَنزَلَ
إِلَيْكَ
أَنزَلَهُ
بِعِلْمِهِ
وَالْمَلَائِكَةُ
يَشْهَدُونَ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
|
|
مَا
قُلْتُ
لَهُمْ
إِلَّا
مَآ
أَمَرْتَنِي
بِهِ
أَنِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
رَبِّي
وَرَبَّكُمْ
وَكُنتُ
عَلَيْهِمْ
شَهِيدًا
مَّا
دُمْتُ
فِيهِمْ
فَلَمَّا
تَوَفَّيْتَنِي
كُنتَ
أَنتَ
الرَّقِيبَ
عَلَيْهِمْ
وَأَنتَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ
|
|
فَكَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمْ
إِن
كُنَّا
عَنْ
عِبَادَتِكُمْ
لَغَافِلِينَ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَسْتَ
مُرْسَلًا
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَمَنْ
عِندَهُ
عِلْمُ
الْكِتَابِ
|
|
وَيَوْمَ
نَبْعَثُ
مِن
كُلِّ
أُمَّةٍ
شَهِيدًا
ثُمَّ
لَا
يُؤْذَنُ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
وَلَا
هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ
|
|
وَيَوْمَ
نَبْعَثُ
فِي
كُلِّ
أُمَّةٍ
شَهِيدًا
عَلَيْهِم
مِّنْ
أَنفُسِهِمْ
وَجِئْنَا
بِكَ
شَهِيدًا
عَلَى
هَؤُلَآءِ
وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
تِبْيَانًا
لِّكُلِّ
شَيْءٍ
وَهُدًى
وَرَحْمَةً
وَبُشْرَى
لِلْمُسْلِمِينَ
|
|
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
إِنَّهُ
كَانَ
بِعِبَادِهِ
خَبِيرًا
بَصِيرًا
|
|
وَجَاهِدُوا
فِي
اللَّهِ
حَقَّ
جِهَادِهِ
هُوَ
اجْتَبَاكُمْ
وَمَا
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الدِّينِ
مِنْ
حَرَجٍ
مِّلَّةَ
أَبِيكُمْ
إِبْرَاهِيمَ
هُوَ
سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ
مِن
قَبْلُ
وَفِي
هَاذَا
لِيَكُونَ
الرَّسُولُ
شَهِيدًا
عَلَيْكُمْ
وَتَكُونُوا
شُهَدَاءَ
عَلَى
النَّاسِ
فَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَاعْتَصِمُوا
بِاللَّهِ
هُوَ
مَوْلَاكُمْ
فَنِعْمَ
الْمَوْلَى
وَنِعْمَ
النَّصِيرُ
|
|
وَنَزَعْنَا
مِن
كُلِّ
أُمَّةٍ
شَهِيدًا
فَقُلْنَا
هَاتُوا
بُرْهَانَكُمْ
فَعَلِمُوا
أَنَّ
الْحَقَّ
لِلَّهِ
وَضَلَّ
عَنْهُم
مَّا
كَانُوا
يَفْتَرُونَ
|
|
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
شَهِيدًا
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْبَاطِلِ
وَكَفَرُوا
بِاللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
لَّا
جُنَاحَ
عَلَيْهِنَّ
فِي
آبَآئِهِنَّ
وَلَآ
أَبْنَآئِهِنَّ
وَلَآ
إِخْوَانِهِنَّ
وَلَآ
أَبْنَآءِ
إِخْوَانِهِنَّ
وَلَآ
أَبْنَآءِ
أَخَوَاتِهِنَّ
وَلَا
نِسَآئِهِنَّ
وَلَا
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُنَّ
وَاتَّقِينَ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدًا
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
إِنِ
افْتَرَيْتُهُ
فَلَا
تَمْلِكُونَ
لِي
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَا
تُفِيضُونَ
فِيهِ
كَفَى
بِهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَهُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدَى
وَدِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
عَلَى
الدِّينِ
كُلِّهِ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزَابُ
مِن
بَيْنِهِمْ
فَوَيْلٌ
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
مَّشْهَدِ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّمَنْ
خَافَ
عَذَابَ
الْآخِرَةِ
ذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّجْمُوعٌ
لَّهُ
النَّاسُ
وَذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّشْهُودٌ
|
|
وَشَاهِدٍ
وَمَشْهُودٍ
|
|
أَقِمِ
الصَّلَاةَ
لِدُلُوكِ
الشَّمْسِ
إِلَى
غَسَقِ
الَّلَيْلِ
وَقُرْآنَ
الْفَجْرِ
إِنَّ
قُرْآنَ
الْفَجْرِ
كَانَ
مَشْهُودًا
|
|
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُنَافِقُونَ
قَالُوا
نَشْهَدُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
لَكَاذِبُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيُشْهِدُ
اللَّهَ
عَلَى
مَا
فِي
قَلْبِهِ
وَهُوَ
أَلَدُّ
الْخِصَامِ
|
|
لَّاكِنِ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
بِمَآ
أَنزَلَ
إِلَيْكَ
أَنزَلَهُ
بِعِلْمِهِ
وَالْمَلَائِكَةُ
يَشْهَدُونَ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِدًا
ضِرَارًا
وَكُفْرًا
وَتَفْرِيقًا
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا
لِّمَنْ
حَارَبَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
مِن
قَبْلُ
وَلَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنَآ
إِلَّا
الْحُسْنَى
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
قَالُوا
فَأْتُوا
بِهِ
عَلَى
أَعْيُنِ
النَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَشْهَدُونَ
|
|
لِّيَشْهَدُوا
مَنَافِعَ
لَهُمْ
وَيَذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
فِي
أَيَّامٍ
مَّعْلُومَاتٍ
عَلَى
مَا
رَزَقَهُم
مِّن
بَهِيمَةِ
الْأَنْعَامِ
فَكُلُوا
مِنْهَا
وَأَطْعِمُوا
الْبَآئِسَ
الْفَقِيرَ
|
|
الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي
فَاجْلِدُوا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
مِئَةَ
جَلْدَةٍ
وَلَا
تَأْخُذْكُم
بِهِمَا
رَأْفَةٌ
فِي
دِينِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَلْيَشْهَدْ
عَذَابَهُمَا
طَآئِفَةٌ
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
لَا
يَشْهَدُونَ
الزُّورَ
وَإِذَا
مَرُّوا
بِاللَّغْوِ
مَرُّوا
كِرَامًا
|
|
وَمَا
كُنتُمْ
تَسْتَتِرُونَ
أَن
يَشْهَدَ
عَلَيْكُمْ
سَمْعُكُمْ
وَلَآ
أَبْصَارُكُمْ
وَلَا
جُلُودُكُمْ
وَلَاكِن
ظَنَنتُمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَا
يَعْلَمُ
كَثِيرًا
مِّمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نَافَقُوا
يَقُولُونَ
لِإِخْوَانِهِمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
لَئِنْ
أُخْرِجْتُمْ
لَنَخْرُجَنَّ
مَعَكُمْ
وَلَا
نُطِيعُ
فِيكُمْ
أَحَدًا
أَبَدًا
وَإِن
قُوتِلْتُمْ
لَنَنصُرَنَّكُمْ
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُنَافِقُونَ
قَالُوا
نَشْهَدُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
لَكَاذِبُونَ
|
|
يَشْهَدُهُ
الْمُقَرَّبُونَ
|