شهد

témoin: présence + être informer+ informer

شهد (مقاييس اللغة)

الشين والهاء والدال أصلٌ يدلُّ على حضور وعلم وإعلام، لا يخرُج شيءٌ من فروعه عن الذي ذكرناه. من ذلك الشَّهادة، يجمع الأصولَ التي ذكرناها من الحضور، والعلم، والإعلام. يقال شَهد يشهد شهادةً.

إستعمال

أشهاد
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أُولَائِكَ  يُعْرَضُ‍‍ونَ  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَقُولُ  الْ‍‍أَشْهَادُ  هَؤُلَآءِ  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  أَلَا  لَعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أشهاد
إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَنصُرُ  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍أَشْهَادُ 
أشهد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أشهد
وَابْتَلُ‍‍وا  الْ‍‍يَتَامَى  حَتَّى  إِذَا  بَلَغُ‍‍وا  ال‍‍نِّكَاحَ  فَ‍‍إِنْ  آنَسْ‍‍تُم  مِّنْ‍‍هُمْ  رُشْدًا  فَ‍‍ادْفَعُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِمْ  أَمْوَالَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَأْكُلُ‍‍وهَآ  إِسْرَافًا  وَبِدَارًا  أَن  يَكْبَرُوا  وَمَن  كَانَ  غَنِيًّا  فَ‍‍لْ‍‍يَسْتَعْفِفْ  وَمَن  كَانَ  فَقِيرًا  فَ‍‍لْ‍‍يَأْكُلْ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  فَ‍‍إِذَا  دَفَعْ‍‍تُمْ  إِلَيْ‍‍هِمْ  أَمْوَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَشْهِدُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  حَسِيبًا 
أشهد
قُلْ  أَيُّ  شَيْءٍ  أَكْبَرُ  شَهَادَةً  قُلِ  اللَّهُ  شَهِيدٌ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَأُوْحِيَ  إِلَيَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنُ  لِ‍‍أُنذِرَكُم  بِ‍‍هِ  وَمَن  بَلَغَ  أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَشْهَدُونَ  أَنَّ  مَعَ  اللَّهِ  آلِهَةً  أُخْرَى  قُل  لَّآ  أَشْهَدُ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  هُوَ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  وَإِنَّ‍‍نِي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
أشهد
وَإِذْ  أَخَذَ  رَبُّ‍‍كَ  مِن  بَنِي  آدَمَ  مِن  ظُهُورِهِمْ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  وَأَشْهَدَهُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَلَسْ‍‍تُ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  شَهِدْنَآ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  عَنْ  هَاذَا  غَافِلِينَ 
أشهد
إِن  نَّقُولُ  إِلَّا  اعْتَرَاكَ  بَعْضُ  آلِهَتِ‍‍نَا  بِ‍‍سُوءٍ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  أُشْهِدُ  اللَّهَ  وَاشْهَدُوا  أَنِّ‍‍ي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
أشهد
مَّا  أَشْهَدتُّ‍‍هُمْ  خَلْقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  خَلْقَ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَمَا  كُن‍‍تُ  مُتَّخِذَ  الْ‍‍مُضِلِّينَ  عَضُدًا 
أشهد
فَ‍‍إِذَا  بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  فَارِقُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَأَشْهِدُوا  ذَوَيْ  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  لِ‍‍لَّهِ  ذَالِكُمْ  يُوعَظُ  بِ‍‍هِ  مَن  كَانَ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَمَن  يَتَّقِ  اللَّهَ  يَجْعَل  لَّ‍‍هُ  مَخْرَجًا 
استشهد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
استشهد
وَاللَّاتِي  يَأْتِي‍‍نَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  مِن  نِّسَآئِ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَشْهِدُوا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  أَرْبَعَةً  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  فِي  الْ‍‍بُيُوتِ  حَتَّى  يَتَوَفَّاهُنَّ  الْ‍‍مَوْتُ  أَوْ  يَجْعَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُنَّ  سَبِيلًا 
اشهد
فَ‍‍لَمَّآ  أَحَسَّ  عِيسَى  مِنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  قَالَ  مَنْ  أَنصَارِي  إِلَى  اللَّهِ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  نَحْنُ  أَنصَارُ  اللَّهِ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَاشْهَدْ  بِ‍‍أَنَّ‍‍ا  مُسْلِمُونَ 
اشهد
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  تَعَالَ‍‍وْا  إِلَى  كَلِمَةٍ  سَوَآءٍۭ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  أَلَّا  نَعْبُدَ  إِلَّا  اللَّهَ  وَلَا  نُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  شَيْئًا  وَلَا  يَتَّخِذَ  بَعْضُ‍‍نَا  بَعْضًا  أَرْبَابًا  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍قُولُ‍‍وا  اشْهَدُوا  بِ‍‍أَنَّ‍‍ا  مُسْلِمُونَ 
اشهد
وَإِذْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  لَ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تُ‍‍كُم  مِّن  كِتَابٍ  وَحِكْمَةٍ  ثُمَّ  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  مُّصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍تَنصُرُنَّ‍‍هُ  قَالَ  أَأَقْرَرْتُمْ  وَأَخَذْتُمْ  عَلَى  ذَالِكُمْ  إِصْرِي  قَالُ‍‍وا  أَقْرَرْنَا  قَالَ  فَ‍‍اشْهَدُوا  وَأَنَا۠  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
اشهد
وَإِذْ  أَوْحَيْ‍‍تُ  إِلَى  الْ‍‍حَوَارِيِّينَ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  وَبِ‍‍رَسُولِ‍‍ي  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَاشْهَدْ  بِ‍‍أَنَّ‍‍نَا  مُسْلِمُونَ 
اشهد
إِن  نَّقُولُ  إِلَّا  اعْتَرَاكَ  بَعْضُ  آلِهَتِ‍‍نَا  بِ‍‍سُوءٍ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  أُشْهِدُ  اللَّهَ  وَاشْهَدُوا  أَنِّ‍‍ي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
تشهد
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  لَا  تَسْفِكُ‍‍ونَ  دِمَاءَكُمْ  وَلَا  تُخْرِجُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُم  مِّن  دِيَارِكُمْ  ثُمَّ  أَقْرَرْتُمْ  وَأَنتُمْ  تَشْهَدُونَ 
تشهد
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَأَنتُمْ  تَشْهَدُونَ 
تشهد
قُلْ  أَيُّ  شَيْءٍ  أَكْبَرُ  شَهَادَةً  قُلِ  اللَّهُ  شَهِيدٌ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَأُوْحِيَ  إِلَيَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنُ  لِ‍‍أُنذِرَكُم  بِ‍‍هِ  وَمَن  بَلَغَ  أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَشْهَدُونَ  أَنَّ  مَعَ  اللَّهِ  آلِهَةً  أُخْرَى  قُل  لَّآ  أَشْهَدُ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  هُوَ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  وَإِنَّ‍‍نِي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
تشهد
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
تشهد
وَيَدْرَأُ  عَنْ‍‍هَا  الْ‍‍عَذَابَ  أَن  تَشْهَدَ  أَرْبَعَ  شَهَادَاتٍۭ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
تشهد
يَوْمَ  تَشْهَدُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَلْسِنَتُ‍‍هُمْ  وَأَيْدِي‍‍هِمْ  وَأَرْجُلُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
تشهد
قَالَتْ  يَاأَيُّهَا  الْ‍‍مَلَأُ  أَفْتُ‍‍ونِي  فِي  أَمْرِي  مَا  كُن‍‍تُ  قَاطِعَةً  أَمْرًا  حَتَّى  تَشْهَدُونِ 
تشهد
الْ‍‍يَوْمَ  نَخْتِمُ  عَلَى  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَتُكَلِّمُ‍‍نَآ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَتَشْهَدُ  أَرْجُلُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
شاهد
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  وَيَتْلُوهُ  شَاهِدٌ  مِّنْ‍‍هُ  وَمِن  قَبْلِ‍‍هِ  كِتَابُ  مُوسَى  إِمَامًا  وَرَحْمَةً  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  فَ‍‍ال‍‍نَّارُ  مَوْعِدُهُ  فَ‍‍لَا  تَكُ  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
شاهد
قَالَ  هِيَ  رَاوَدَتْ‍‍نِي  عَن  نَّفْسِ‍‍ي  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّنْ  أَهْلِ‍‍هَآ  إِن  كَانَ  قَمِيصُ‍‍هُ  قُدَّ  مِن  قُبُلٍ  فَ‍‍صَدَقَتْ  وَهُوَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
شاهد
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كَانَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَكَفَرْتُم  بِ‍‍هِ  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَلَى  مِثْلِ‍‍هِ  فَ‍‍آمَنَ  وَاسْتَكْبَرْتُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
شاهد
وَشَاهِدٍ  وَمَشْهُودٍ 
شاهدا
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  شَاهِدًا  وَمُبَشِّرًا  وَنَذِيرًا 
شاهدا
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  شَاهِدًا  وَمُبَشِّرًا  وَنَذِيرًا 
شاهدا
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كُمْ  رَسُولًا  شَاهِدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  رَسُولًا 
شاهدون
أَمْ  خَلَقْ‍‍نَا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  إِنَاثًا  وَهُمْ  شَاهِدُونَ 
شاهدين
رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلْ‍‍تَ  وَاتَّبَعْ‍‍نَا  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
شاهدين
وَإِذْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  لَ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تُ‍‍كُم  مِّن  كِتَابٍ  وَحِكْمَةٍ  ثُمَّ  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  مُّصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍تَنصُرُنَّ‍‍هُ  قَالَ  أَأَقْرَرْتُمْ  وَأَخَذْتُمْ  عَلَى  ذَالِكُمْ  إِصْرِي  قَالُ‍‍وا  أَقْرَرْنَا  قَالَ  فَ‍‍اشْهَدُوا  وَأَنَا۠  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
شاهدين
وَإِذَا  سَمِعُ‍‍وا  مَآ  أُنزِلَ  إِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  تَرَى  أَعْيُنَ‍‍هُمْ  تَفِيضُ  مِنَ  ال‍‍دَّمْعِ  مِ‍‍مَّا  عَرَفُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
شاهدين
قَالُ‍‍وا  نُرِيدُ  أَن  نَّأْكُلَ  مِنْ‍‍هَا  وَتَطْمَئِنَّ  قُلُوبُ‍‍نَا  وَنَعْلَمَ  أَن  قَدْ  صَدَقْ‍‍تَ‍‍نَا  وَنَكُونَ  عَلَيْ‍‍هَا  مِنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
شاهدين
مَا  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  أَن  يَعْمُرُوا  مَسَاجِدَ  اللَّهِ  شَاهِدِينَ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  وَفِي  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  خَالِدُونَ 
شاهدين
قَالَ  بَل  رَّبُّ‍‍كُمْ  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  الَّذِي  فَطَرَهُنَّ  وَأَنَا۠  عَلَى  ذَالِكُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
شاهدين
وَدَاوُودَ  وَسُلَيْمَانَ  إِذْ  يَحْكُمَ‍‍انِ  فِي  الْ‍‍حَرْثِ  إِذْ  نَفَشَتْ  فِي‍‍هِ  غَنَمُ  الْ‍‍قَوْمِ  وَكُ‍‍نَّا  لِ‍‍حُكْمِ‍‍هِمْ  شَاهِدِينَ 
شاهدين
وَمَا  كُن‍‍تَ  بِ‍‍جَانِبِ  الْ‍‍غَرْبِيِّ  إِذْ  قَضَيْ‍‍نَآ  إِلَى  مُوسَى  الْ‍‍أَمْرَ  وَمَا  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
شهاداتۭ
وَالَّذِينَ  يَرْمُ‍‍ونَ  أَزْوَاجَ‍‍هُمْ  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُمْ  شُهَدَآءُ  إِلَّآ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  فَ‍‍شَهَادَةُ  أَحَدِهِمْ  أَرْبَعُ  شَهَادَاتٍۭ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
شهاداتۭ
وَيَدْرَأُ  عَنْ‍‍هَا  الْ‍‍عَذَابَ  أَن  تَشْهَدَ  أَرْبَعَ  شَهَادَاتٍۭ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
شهادات
وَالَّذِينَ  هُم  بِ‍‍شَهَادَاتِ‍‍هِمْ  قَآئِمُونَ 
شهادة
أَمْ  تَقُولُ‍‍ونَ  إِنَّ  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  وَالْ‍‍أَسْبَاطَ  كَانُ‍‍وا  هُودًا  أَوْ  نَصَارَى  قُلْ  أَأَنتُمْ  أَعْلَمُ  أَمِ  اللَّهُ  وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  كَتَمَ  شَهَادَةً  عِندَهُ  مِنَ  اللَّهِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهادة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
شهادة
وَإِن  كُن‍‍تُمْ  عَلَى  سَفَرٍ  وَلَمْ  تَجِدُوا  كَاتِبًا  فَ‍‍رِهَانٌ  مَّقْبُوضَةٌ  فَ‍‍إِنْ  أَمِنَ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  فَ‍‍لْ‍‍يُؤَدِّ  الَّذِي  اؤْتُمِنَ  أَمَانَتَ‍‍هُ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  تَكْتُمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  وَمَن  يَكْتُمْ‍‍هَا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُٓ  آثِمٌ  قَلْبُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  عَلِيمٌ 
شهادة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  شَهَادَةُ  بَيْنِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَضَرَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  حِينَ  الْ‍‍وَصِيَّةِ  اثْنَانِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  أَوْ  آخَرَانِ  مِنْ  غَيْرِكُمْ  إِنْ  أَنتُمْ  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصَابَتْ‍‍كُم  مُّصِيبَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  تَحْبِسُ‍‍ونَ‍‍هُمَا  مِن  بَعْدِ  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنِ  ارْتَبْ‍‍تُمْ  لَا  نَشْتَرِي  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  وَلَوْ  كَانَ  ذَا  قُرْبَى  وَلَا  نَكْتُمُ  شَهَادَةَ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  الْ‍‍آثِمِينَ 
شهادت
فَ‍‍إِنْ  عُثِرَ  عَلَى  أَنَّ‍‍هُمَا  اسْتَحَقَّ‍‍آ  إِثْمًا  فَ‍‍آخَرَانِ  يَقُومَ‍‍انِ  مَقَامَ‍‍هُمَا  مِنَ  الَّذِينَ  اسْتَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَوْلَيَانِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍شَهَادَتُ‍‍نَآ  أَحَقُّ  مِن  شَهَادَتِ‍‍هِمَا  وَمَا  اعْتَدَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
شهادة
ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍شَّهَادَةِ  عَلَى  وَجْهِ‍‍هَآ  أَوْ  يَخَافُ‍‍وا  أَن  تُرَدَّ  أَيْمَانٌ  بَعْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاسْمَعُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
شهادة
قُلْ  أَيُّ  شَيْءٍ  أَكْبَرُ  شَهَادَةً  قُلِ  اللَّهُ  شَهِيدٌ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَأُوْحِيَ  إِلَيَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنُ  لِ‍‍أُنذِرَكُم  بِ‍‍هِ  وَمَن  بَلَغَ  أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَشْهَدُونَ  أَنَّ  مَعَ  اللَّهِ  آلِهَةً  أُخْرَى  قُل  لَّآ  أَشْهَدُ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  هُوَ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  وَإِنَّ‍‍نِي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
شهادة
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَيَوْمَ  يَقُولُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ  قَوْلُ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
شهادة
يَعْتَذِرُونَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  إِذَا  رَجَعْ‍‍تُمْ  إِلَيْ‍‍هِمْ  قُل  لَّا  تَعْتَذِرُوا  لَن  نُّؤْمِنَ  لَ‍‍كُمْ  قَدْ  نَبَّأَنَا  اللَّهُ  مِنْ  أَخْبَارِكُمْ  وَسَ‍‍يَرَى  اللَّهُ  عَمَلَ‍‍كُمْ  وَرَسُولُ‍‍هُ  ثُمَّ  تُرَدُّونَ  إِلَى  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهادة
وَقُلِ  اعْمَلُ‍‍وا  فَ‍‍سَ‍‍يَرَى  اللَّهُ  عَمَلَ‍‍كُمْ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَسَ‍‍تُرَدُّونَ  إِلَى  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهادة
عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  الْ‍‍كَبِيرُ  الْ‍‍مُتَعَالِ 
شهادة
عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍تَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
شهادة
وَالَّذِينَ  يَرْمُ‍‍ونَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  ثُمَّ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍أَرْبَعَةِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍اجْلِدُوهُمْ  ثَمَانِينَ  جَلْدَةً  وَلَا  تَقْبَلُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  شَهَادَةً  أَبَدًا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
شهادة
وَالَّذِينَ  يَرْمُ‍‍ونَ  أَزْوَاجَ‍‍هُمْ  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُمْ  شُهَدَآءُ  إِلَّآ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  فَ‍‍شَهَادَةُ  أَحَدِهِمْ  أَرْبَعُ  شَهَادَاتٍۭ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
شهادة
ذَالِكَ  عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  الْ‍‍عَزِيزُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
شهادة
قُلِ  اللَّهُ‍‍مَّ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  عَالِمَ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  أَنتَ  تَحْكُمُ  بَيْنَ  عِبَادِكَ  فِي  مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
شهادت
وَجَعَلُ‍‍وا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  الَّذِينَ  هُمْ  عِبَادُ  ال‍‍رَّحْمَانِ  إِنَاثًا  أَشَهِدُوا  خَلْقَ‍‍هُمْ  سَ‍‍تُكْتَبُ  شَهَادَتُ‍‍هُمْ  وَيُسْأَلُ‍‍ونَ 
شهادة
هُوَ  اللَّهُ  الَّذِي  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  هُوَ  ال‍‍رَّحْمَانُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
شهادة
قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍مَوْتَ  الَّذِي  تَفِرُّونَ  مِنْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  مُلَاقِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُرَدُّونَ  إِلَى  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهادة
عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
شهادة
فَ‍‍إِذَا  بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  فَارِقُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَأَشْهِدُوا  ذَوَيْ  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  لِ‍‍لَّهِ  ذَالِكُمْ  يُوعَظُ  بِ‍‍هِ  مَن  كَانَ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَمَن  يَتَّقِ  اللَّهَ  يَجْعَل  لَّ‍‍هُ  مَخْرَجًا 
شهد
شَهْرُ  رَمَضَانَ  الَّذِي  أُنزِلَ  فِي‍‍هِ  الْ‍‍قُرْآنُ  هُدًى  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَبَيِّنَاتٍ  مِّنَ  الْ‍‍هُدَى  وَالْ‍‍فُرْقَانِ  فَ‍‍مَن  شَهِدَ  مِن‍‍كُمُ  ال‍‍شَّهْرَ  فَ‍‍لْ‍‍يَصُمْ‍‍هُ  وَمَن  كَانَ  مَرِيضًا  أَوْ  عَلَى  سَفَرٍ  فَ‍‍عِدَّةٌ  مِّنْ  أَيَّامٍ  أُخَرَ  يُرِيدُ  اللَّهُ  بِ‍‍كُمُ  الْ‍‍يُسْرَ  وَلَا  يُرِيدُ  بِ‍‍كُمُ  الْ‍‍عُسْرَ  وَلِ‍‍تُكْمِلُ‍‍وا  الْ‍‍عِدَّةَ  وَلِ‍‍تُكَبِّرُوا  اللَّهَ  عَلَى  مَا  هَدَاكُمْ  وَلَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
شهد
شَهِدَ  اللَّهُ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَأُولُوا  الْ‍‍عِلْمِ  قَآئِمًا  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
شهد
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
شهد
وَاللَّاتِي  يَأْتِي‍‍نَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  مِن  نِّسَآئِ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَشْهِدُوا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  أَرْبَعَةً  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  فِي  الْ‍‍بُيُوتِ  حَتَّى  يَتَوَفَّاهُنَّ  الْ‍‍مَوْتُ  أَوْ  يَجْعَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُنَّ  سَبِيلًا 
شهد
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  شَهِدْنَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍نَا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
شهد
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
شهد
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَنَالُ‍‍هُمْ  نَصِيبُ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  يَتَوَفَّ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
شهد
وَإِذْ  أَخَذَ  رَبُّ‍‍كَ  مِن  بَنِي  آدَمَ  مِن  ظُهُورِهِمْ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  وَأَشْهَدَهُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَلَسْ‍‍تُ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  شَهِدْنَآ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  عَنْ  هَاذَا  غَافِلِينَ 
شهد
قَالَ  هِيَ  رَاوَدَتْ‍‍نِي  عَن  نَّفْسِ‍‍ي  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّنْ  أَهْلِ‍‍هَآ  إِن  كَانَ  قَمِيصُ‍‍هُ  قُدَّ  مِن  قُبُلٍ  فَ‍‍صَدَقَتْ  وَهُوَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
شهد
ارْجِعُ‍‍وا  إِلَى  أَبِي‍‍كُمْ  فَ‍‍قُولُ‍‍وا  يَاأَبَانَآ  إِنَّ  ابْنَ‍‍كَ  سَرَقَ  وَمَا  شَهِدْنَآ  إِلَّا  بِ‍‍مَا  عَلِمْ‍‍نَا  وَمَا  كُ‍‍نَّا  لِ‍‍لْ‍‍غَيْبِ  حَافِظِينَ 
شهد
قَالُ‍‍وا  تَقَاسَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍نُبَيِّتَ‍‍نَّ‍‍هُ  وَأَهْلَ‍‍هُ  ثُمَّ  لَ‍‍نَقُولَ‍‍نَّ  لِ‍‍وَلِيِّ‍‍هِ  مَا  شَهِدْنَا  مَهْلِكَ  أَهْلِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍صَادِقُونَ 
شهد
حَتَّى  إِذَا  مَا  جَاؤُوهَا  شَهِدَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  سَمْعُ‍‍هُمْ  وَأَبْصَارُهُمْ  وَجُلُودُهُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهد
وَقَالُ‍‍وا  لِ‍‍جُلُودِهِمْ  لِ‍‍مَ  شَهِدتُّمْ  عَلَيْ‍‍نَا  قَالُ‍‍وا  أَنطَقَ‍‍نَا  اللَّهُ  الَّذِي  أَنطَقَ  كُلَّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  خَلَقَ‍‍كُمْ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
شهد
وَجَعَلُ‍‍وا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  الَّذِينَ  هُمْ  عِبَادُ  ال‍‍رَّحْمَانِ  إِنَاثًا  أَشَهِدُوا  خَلْقَ‍‍هُمْ  سَ‍‍تُكْتَبُ  شَهَادَتُ‍‍هُمْ  وَيُسْأَلُ‍‍ونَ 
شهد
وَلَا  يَمْلِكُ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  ال‍‍شَّفَاعَةَ  إِلَّا  مَن  شَهِدَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
شهد
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كَانَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَكَفَرْتُم  بِ‍‍هِ  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَلَى  مِثْلِ‍‍هِ  فَ‍‍آمَنَ  وَاسْتَكْبَرْتُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
شهداء
وَإِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  رَيْبٍ  مِّ‍‍مَّا  نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَى  عَبْدِنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍سُورَةٍ  مِّن  مِّثْلِ‍‍هِ  وَادْعُ‍‍وا  شُهَدَاءَكُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
شهداء
أَمْ  كُن‍‍تُمْ  شُهَدَاءَ  إِذْ  حَضَرَ  يَعْقُوبَ  الْ‍‍مَوْتُ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍بَنِي‍‍هِ  مَا  تَعْبُدُونَ  مِن  بَعْدِي  قَالُ‍‍وا  نَعْبُدُ  إِلَاهَ‍‍كَ  وَإِلَاهَ  آبَآئِ‍‍كَ  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  وَإِسْحَاقَ  إِلَاهًا  وَاحِدًا  وَنَحْنُ  لَ‍‍هُ  مُسْلِمُونَ 
شهداء
وَكَ‍‍ذَالِكَ  جَعَلْ‍‍نَاكُمْ  أُمَّةً  وَسَطًا  لِّ‍‍تَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَيَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍قِبْلَةَ  الَّتِي  كُن‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هَآ  إِلَّا  لِ‍‍نَعْلَمَ  مَن  يَتَّبِعُ  ال‍‍رَّسُولَ  مِ‍‍مَّن  يَنقَلِبُ  عَلَى  عَقِبَيْ‍‍هِ  وَإِن  كَانَتْ  لَ‍‍كَبِيرَةً  إِلَّا  عَلَى  الَّذِينَ  هَدَى  اللَّهُ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُضِيعَ  إِيمَانَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
شهدآء
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
شهدآء
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  مَنْ  آمَنَ  تَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  وَأَنتُمْ  شُهَدَآءُ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهداء
إِن  يَمْسَسْ‍‍كُمْ  قَرْحٌ  فَ‍‍قَدْ  مَسَّ  الْ‍‍قَوْمَ  قَرْحٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  وَتِلْكَ  الْ‍‍أَيَّامُ  نُدَاوِلُ‍‍هَا  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَيَتَّخِذَ  مِن‍‍كُمْ  شُهَدَاءَ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
شهدآء
وَمَن  يُطِعِ  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  مَعَ  الَّذِينَ  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  وَال‍‍صِّدِّيقِينَ  وَال‍‍شُّهَدَآءِ  وَال‍‍صَّالِحِينَ  وَحَسُنَ  أُولَائِكَ  رَفِيقًا 
شهداء
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  قَوَّامِينَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  شُهَدَاءَ  لِ‍‍لَّهِ  وَلَوْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَوِ  الْ‍‍وَالِدَيْنِ  وَالْ‍‍أَقْرَبِينَ  إِن  يَكُنْ  غَنِيًّا  أَوْ  فَقِيرًا  فَ‍‍اللَّهُ  أَوْلَى  بِ‍‍هِمَا  فَ‍‍لَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  الْ‍‍هَوَى  أَن  تَعْدِلُ‍‍وا  وَإِن  تَلْوُوا  أَوْ  تُعْرِضُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
شهداء
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  قَوَّامِينَ  لِ‍‍لَّهِ  شُهَدَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  عَلَى  أَلَّا  تَعْدِلُ‍‍وا  اعْدِلُ‍‍وا  هُوَ  أَقْرَبُ  لِ‍‍ل‍‍تَّقْوَى  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهداء
إِنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  فِي‍‍هَا  هُدًى  وَنُورٌ  يَحْكُمُ  بِ‍‍هَا  ال‍‍نَّبِيُّونَ  الَّذِينَ  أَسْلَمُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍رَّبَّانِيُّونَ  وَالْ‍‍أَحْبَارُ  بِ‍‍مَا  اسْتُحْفِظُ‍‍وا  مِن  كِتَابِ  اللَّهِ  وَكَانُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وُا  ال‍‍نَّاسَ  وَاخْشَ‍‍وْنِ  وَلَا  تَشْتَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  ثَمَنًا  قَلِيلًا  وَمَن  لَّمْ  يَحْكُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
شهداء
وَمِنَ  الْ‍‍إِبِلِ  اثْنَيْنِ  وَمِنَ  الْ‍‍بَقَرِ  اثْنَيْنِ  قُلْ  أَآل‍‍ذَّكَرَيْنِ  حَرَّمَ  أَمِ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمَّا  اشْتَمَلَتْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَرْحَامُ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمْ  كُن‍‍تُمْ  شُهَدَاءَ  إِذْ  وَصَّاكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
شهداء
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
شهداء
وَجَاهِدُوا  فِي  اللَّهِ  حَقَّ  جِهَادِهِ  هُوَ  اجْتَبَاكُمْ  وَمَا  جَعَلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  مِنْ  حَرَجٍ  مِّلَّةَ  أَبِي‍‍كُمْ  إِبْرَاهِيمَ  هُوَ  سَمَّاكُمُ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  مِن  قَبْلُ  وَفِي  هَاذَا  لِ‍‍يَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  هُوَ  مَوْلَاكُمْ  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَنِعْمَ  ال‍‍نَّصِيرُ 
شهداء
وَالَّذِينَ  يَرْمُ‍‍ونَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  ثُمَّ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍أَرْبَعَةِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍اجْلِدُوهُمْ  ثَمَانِينَ  جَلْدَةً  وَلَا  تَقْبَلُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  شَهَادَةً  أَبَدًا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
شهدآء
وَالَّذِينَ  يَرْمُ‍‍ونَ  أَزْوَاجَ‍‍هُمْ  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُمْ  شُهَدَآءُ  إِلَّآ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  فَ‍‍شَهَادَةُ  أَحَدِهِمْ  أَرْبَعُ  شَهَادَاتٍۭ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
شهداء
لَّوْلَا  جَاؤُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍أَرْبَعَةِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍إِذْ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍شُّهَدَآءِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  عِندَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
شهدآء
وَأَشْرَقَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍نُورِ  رَبِّ‍‍هَا  وَوُضِعَ  الْ‍‍كِتَابُ  وَجِيءَ  بِ‍‍ال‍‍نَّبِيِّينَ  وَال‍‍شُّهَدَآءِ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
شهدآء
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صِّدِّيقُونَ  وَال‍‍شُّهَدَآءُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  وَنُورُهُمْ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
شهود
وَهُمْ  عَلَى  مَا  يَفْعَلُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  شُهُودٌ 
شهودا
وَمَا  تَكُونُ  فِي  شَأْنٍ  وَمَا  تَتْلُوا  مِنْ‍‍هُ  مِن  قُرْآنٍ  وَلَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  مِنْ  عَمَلٍ  إِلَّا  كُ‍‍نَّا  عَلَيْ‍‍كُمْ  شُهُودًا  إِذْ  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَمَا  يَعْزُبُ  عَن  رَّبِّ‍‍كَ  مِن  مِّثْقَالِ  ذَرَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَآ  أَصْغَرَ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرَ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
شهودا
وَبَنِينَ  شُهُودًا 
شهيد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
شهيد
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  شَهِيدٌ  عَلَى  مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
شهيد
فَ‍‍كَيْفَ  إِذَا  جِئْ‍‍نَا  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍۭ  بِ‍‍شَهِيدٍ  وَجِئْ‍‍نَا  بِ‍‍كَ  عَلَى  هَؤُلَآءِ  شَهِيدًا 
شهيد
مَا  قُلْ‍‍تُ  لَ‍‍هُمْ  إِلَّا  مَآ  أَمَرْتَ‍‍نِي  بِ‍‍هِ  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبَّ‍‍كُمْ  وَكُن‍‍تُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  شَهِيدًا  مَّا  دُمْ‍‍تُ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍لَمَّا  تَوَفَّيْ‍‍تَ‍‍نِي  كُن‍‍تَ  أَنتَ  ال‍‍رَّقِيبَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَأَنتَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
شهيد
قُلْ  أَيُّ  شَيْءٍ  أَكْبَرُ  شَهَادَةً  قُلِ  اللَّهُ  شَهِيدٌ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَأُوْحِيَ  إِلَيَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنُ  لِ‍‍أُنذِرَكُم  بِ‍‍هِ  وَمَن  بَلَغَ  أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَشْهَدُونَ  أَنَّ  مَعَ  اللَّهِ  آلِهَةً  أُخْرَى  قُل  لَّآ  أَشْهَدُ  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  هُوَ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  وَإِنَّ‍‍نِي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
شهيد
وَإِمَّا  نُرِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  بَعْضَ  الَّذِي  نَعِدُهُمْ  أَوْ  نَتَوَفَّيَ‍‍نَّ‍‍كَ  فَ‍‍إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍هُمْ  ثُمَّ  اللَّهُ  شَهِيدٌ  عَلَى  مَا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
شهيد
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍صَّابِئِينَ  وَال‍‍نَّصَارَى  وَالْ‍‍مَجُوسَ  وَالَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
شهيد
قُلْ  مَا  سَأَلْ‍‍تُ‍‍كُم  مِّنْ  أَجْرٍ  فَ‍‍هُوَ  لَ‍‍كُمْ  إِنْ  أَجْرِيَ  إِلَّا  عَلَى  اللَّهِ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
شهيد
إِلَيْ‍‍هِ  يُرَدُّ  عِلْمُ  ال‍‍سَّاعَةِ  وَمَا  تَخْرُجُ  مِن  ثَمَرَاتٍ  مِّنْ  أَكْمَامِ‍‍هَا  وَمَا  تَحْمِلُ  مِنْ  أُنثَى  وَلَا  تَضَعُ  إِلَّا  بِ‍‍عِلْمِ‍‍هِ  وَيَوْمَ  يُنَادِي‍‍هِمْ  أَيْنَ  شُرَكَائِ‍‍ي  قَالُ‍‍وا  آذَنَّاكَ  مَا  مِنَّ‍‍ا  مِن  شَهِيدٍ 
شهيد
سَ‍‍نُرِي‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍آفَاقِ  وَفِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  أَوَلَمْ  يَكْفِ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كَ  أَنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
شهيد
وَجَاءَتْ  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّعَ‍‍هَا  سَآئِقٌ  وَشَهِيدٌ 
شهيد
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍ذِكْرَى  لِ‍‍مَن  كَانَ  لَ‍‍هُ  قَلْبٌ  أَوْ  أَلْقَى  ال‍‍سَّمْعَ  وَهُوَ  شَهِيدٌ 
شهيد
يَوْمَ  يَبْعَثُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  أَحْصَاهُ  اللَّهُ  وَنَسُ‍‍وهُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
شهيد
الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
شهيد
وَإِنَّ‍‍هُ  عَلَى  ذَالِكَ  لَ‍‍شَهِيدٌ 
شهيدا
وَكَ‍‍ذَالِكَ  جَعَلْ‍‍نَاكُمْ  أُمَّةً  وَسَطًا  لِّ‍‍تَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَيَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍قِبْلَةَ  الَّتِي  كُن‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هَآ  إِلَّا  لِ‍‍نَعْلَمَ  مَن  يَتَّبِعُ  ال‍‍رَّسُولَ  مِ‍‍مَّن  يَنقَلِبُ  عَلَى  عَقِبَيْ‍‍هِ  وَإِن  كَانَتْ  لَ‍‍كَبِيرَةً  إِلَّا  عَلَى  الَّذِينَ  هَدَى  اللَّهُ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُضِيعَ  إِيمَانَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
شهيدا
وَلِ‍‍كُلٍّ  جَعَلْ‍‍نَا  مَوَالِيَ  مِ‍‍مَّا  تَرَكَ  الْ‍‍وَالِدَانِ  وَالْ‍‍أَقْرَبُونَ  وَالَّذِينَ  عَقَدَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُمْ  نَصِيبَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدًا 
شهيدا
فَ‍‍كَيْفَ  إِذَا  جِئْ‍‍نَا  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍۭ  بِ‍‍شَهِيدٍ  وَجِئْ‍‍نَا  بِ‍‍كَ  عَلَى  هَؤُلَآءِ  شَهِيدًا 
شهيدا
وَإِنَّ  مِن‍‍كُمْ  لَ‍‍مَن  لَّ‍‍يُبَطِّئَ‍‍نَّ  فَ‍‍إِنْ  أَصَابَتْ‍‍كُم  مُّصِيبَةٌ  قَالَ  قَدْ  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيَّ  إِذْ  لَمْ  أَكُن  مَّعَ‍‍هُمْ  شَهِيدًا 
شهيدا
مَّا  أَصَابَ‍‍كَ  مِنْ  حَسَنَةٍ  فَ‍‍مِنَ  اللَّهِ  وَمَآ  أَصَابَ‍‍كَ  مِن  سَيِّئَةٍ  فَ‍‍مِن  نَّفْسِ‍‍كَ  وَأَرْسَلْ‍‍نَاكَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  رَسُولًا  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
شهيدا
وَإِن  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  إِلَّا  لَ‍‍يُؤْمِنَ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  مَوْتِ‍‍هِ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكُونُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  شَهِيدًا 
شهيدا
لَّاكِنِ  اللَّهُ  يَشْهَدُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  إِلَيْ‍‍كَ  أَنزَلَ‍‍هُ  بِ‍‍عِلْمِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَشْهَدُونَ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
شهيدا
مَا  قُلْ‍‍تُ  لَ‍‍هُمْ  إِلَّا  مَآ  أَمَرْتَ‍‍نِي  بِ‍‍هِ  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبَّ‍‍كُمْ  وَكُن‍‍تُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  شَهِيدًا  مَّا  دُمْ‍‍تُ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍لَمَّا  تَوَفَّيْ‍‍تَ‍‍نِي  كُن‍‍تَ  أَنتَ  ال‍‍رَّقِيبَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَأَنتَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
شهيدا
فَ‍‍كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  إِن  كُ‍‍نَّا  عَنْ  عِبَادَتِ‍‍كُمْ  لَ‍‍غَافِلِينَ 
شهيدا
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَسْ‍‍تَ  مُرْسَلًا  قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَمَنْ  عِندَهُ  عِلْمُ  الْ‍‍كِتَابِ 
شهيدا
وَيَوْمَ  نَبْعَثُ  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍ  شَهِيدًا  ثُمَّ  لَا  يُؤْذَنُ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  وَلَا  هُمْ  يُسْتَعْتَبُ‍‍ونَ 
شهيدا
وَيَوْمَ  نَبْعَثُ  فِي  كُلِّ  أُمَّةٍ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَجِئْ‍‍نَا  بِ‍‍كَ  شَهِيدًا  عَلَى  هَؤُلَآءِ  وَنَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  تِبْيَانًا  لِّ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُسْلِمِينَ 
شهيدا
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  بِ‍‍عِبَادِهِ  خَبِيرًا  بَصِيرًا 
شهيدا
وَجَاهِدُوا  فِي  اللَّهِ  حَقَّ  جِهَادِهِ  هُوَ  اجْتَبَاكُمْ  وَمَا  جَعَلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  مِنْ  حَرَجٍ  مِّلَّةَ  أَبِي‍‍كُمْ  إِبْرَاهِيمَ  هُوَ  سَمَّاكُمُ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  مِن  قَبْلُ  وَفِي  هَاذَا  لِ‍‍يَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  هُوَ  مَوْلَاكُمْ  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَنِعْمَ  ال‍‍نَّصِيرُ 
شهيدا
وَنَزَعْ‍‍نَا  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍ  شَهِيدًا  فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  هَاتُ‍‍وا  بُرْهَانَ‍‍كُمْ  فَ‍‍عَلِمُ‍‍وا  أَنَّ  الْ‍‍حَقَّ  لِ‍‍لَّهِ  وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
شهيدا
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَكَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
شهيدا
لَّا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  فِي  آبَآئِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  أَبْنَآئِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  أَبْنَآءِ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  أَبْنَآءِ  أَخَوَاتِ‍‍هِنَّ  وَلَا  نِسَآئِ‍‍هِنَّ  وَلَا  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُنَّ  وَاتَّقِي‍‍نَ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدًا 
شهيدا
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  إِنِ  افْتَرَيْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍لَا  تَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍ي  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  كَفَى  بِ‍‍هِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَهُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
شهيدا
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
شهيدين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
مشهد
فَ‍‍اخْتَلَفَ  الْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَيْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  مَّشْهَدِ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
مشهود
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍مَنْ  خَافَ  عَذَابَ  الْ‍‍آخِرَةِ  ذَالِكَ  يَوْمٌ  مَّجْمُوعٌ  لَّ‍‍هُ  ال‍‍نَّاسُ  وَذَالِكَ  يَوْمٌ  مَّشْهُودٌ 
مشهود
وَشَاهِدٍ  وَمَشْهُودٍ 
مشهودا
أَقِمِ  ال‍‍صَّلَاةَ  لِ‍‍دُلُوكِ  ال‍‍شَّمْسِ  إِلَى  غَسَقِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَقُرْآنَ  الْ‍‍فَجْرِ  إِنَّ  قُرْآنَ  الْ‍‍فَجْرِ  كَانَ  مَشْهُودًا 
نشهد
إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُنَافِقُونَ  قَالُ‍‍وا  نَشْهَدُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
يشهد
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يُعْجِبُ‍‍كَ  قَوْلُ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيُشْهِدُ  اللَّهَ  عَلَى  مَا  فِي  قَلْبِ‍‍هِ  وَهُوَ  أَلَدُّ  الْ‍‍خِصَامِ 
يشهد
لَّاكِنِ  اللَّهُ  يَشْهَدُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  إِلَيْ‍‍كَ  أَنزَلَ‍‍هُ  بِ‍‍عِلْمِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَشْهَدُونَ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
يشهد
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
يشهد
وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مَسْجِدًا  ضِرَارًا  وَكُفْرًا  وَتَفْرِيقًا  بَيْنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَإِرْصَادًا  لِّ‍‍مَنْ  حَارَبَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  وَلَ‍‍يَحْلِفُ‍‍نَّ  إِنْ  أَرَدْنَآ  إِلَّا  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
يشهد
قَالُ‍‍وا  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  عَلَى  أَعْيُنِ  ال‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَشْهَدُونَ 
يشهد
لِّ‍‍يَشْهَدُوا  مَنَافِعَ  لَ‍‍هُمْ  وَيَذْكُرُوا  اسْمَ  اللَّهِ  فِي  أَيَّامٍ  مَّعْلُومَاتٍ  عَلَى  مَا  رَزَقَ‍‍هُم  مِّن  بَهِيمَةِ  الْ‍‍أَنْعَامِ  فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  وَأَطْعِمُ‍‍وا  الْ‍‍بَآئِسَ  الْ‍‍فَقِيرَ 
يشهد
ال‍‍زَّانِيَةُ  وَال‍‍زَّانِي  فَ‍‍اجْلِدُوا  كُلَّ  وَاحِدٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  مِئَةَ  جَلْدَةٍ  وَلَا  تَأْخُذْكُم  بِ‍‍هِمَا  رَأْفَةٌ  فِي  دِينِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلْ‍‍يَشْهَدْ  عَذَابَ‍‍هُمَا  طَآئِفَةٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
يشهد
وَالَّذِينَ  لَا  يَشْهَدُونَ  ال‍‍زُّورَ  وَإِذَا  مَرُّوا  بِ‍‍ال‍‍لَّغْوِ  مَرُّوا  كِرَامًا 
يشهد
وَمَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَتِرُونَ  أَن  يَشْهَدَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سَمْعُ‍‍كُمْ  وَلَآ  أَبْصَارُكُمْ  وَلَا  جُلُودُكُمْ  وَلَاكِن  ظَنَن‍‍تُمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَا  يَعْلَمُ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
يشهد
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  نَافَقُ‍‍وا  يَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍ئِنْ  أُخْرِجْ‍‍تُمْ  لَ‍‍نَخْرُجَ‍‍نَّ  مَعَ‍‍كُمْ  وَلَا  نُطِيعُ  فِي‍‍كُمْ  أَحَدًا  أَبَدًا  وَإِن  قُوتِلْ‍‍تُمْ  لَ‍‍نَنصُرَنَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
يشهد
إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُنَافِقُونَ  قَالُ‍‍وا  نَشْهَدُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
يشهد
يَشْهَدُهُ  الْ‍‍مُقَرَّبُونَ