صحب (مقاييس اللغة)
الصاد والحاء والباء أصلٌ واحدٌ يدلُّ على مقارَنة شيءٍ ومقاربته. من ذلك الصَّاحب والجمع الصَّحْب، كما يقال راكبٌ ورَكْبٌ.
ومن الباب: أصحب فلانٌ، إِذا انقاد.
وأَصْحَبَ الرَّجُل، إذا بلغَ ابنُهُ.
وكلُّ شيءٍ لاءم شيئاً فقد استصحبه.
ويقال للأديم إِذا تُرِكَ عليه شَعَرُه مُصْحَبٌ.
ويقال أَصحبَ الماءُ، إذا علاهُ الطُّحْلَب.
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
بَلَى
مَن
كَسَبَ
سَيِّئَةً
وَأَحَاطَتْ
بِهِ
خَطِيٓئَتُهُ
فَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
إِنَّآ
أَرْسَلْنَاكَ
بِالْحَقِّ
بَشِيرًا
وَنَذِيرًا
وَلَا
تُسْأَلُ
عَنْ
أَصْحَابِ
الْجَحِيمِ
|
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الشَّهْرِ
الْحَرَامِ
قِتَالٍ
فِيهِ
قُلْ
قِتَالٌ
فِيهِ
كَبِيرٌ
وَصَدٌّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَكُفْرٌ
بِهِ
وَالْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَإِخْرَاجُ
أَهْلِهِ
مِنْهُ
أَكْبَرُ
عِندَ
اللَّهِ
وَالْفِتْنَةُ
أَكْبَرُ
مِنَ
الْقَتْلِ
وَلَا
يَزَالُونَ
يُقَاتِلُونَكُمْ
حَتَّى
يَرُدُّوكُمْ
عَن
دِينِكُمْ
إِنِ
اسْتَطَاعُوا
وَمَن
يَرْتَدِدْ
مِنكُمْ
عَن
دِينِهِ
فَيَمُتْ
وَهُوَ
كَافِرٌ
فَأُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
اللَّهُ
وَلِيُّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
يُخْرِجُهُم
مِّنَ
الظُّلُمَاتِ
إِلَى
النُّورِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
أَوْلِيَآؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُم
مِّنَ
النُّورِ
إِلَى
الظُّلُمَاتِ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ
الرِّبَا
لَا
يَقُومُونَ
إِلَّا
كَمَا
يَقُومُ
الَّذِي
يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطَانُ
مِنَ
الْمَسِّ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَالُوا
إِنَّمَا
الْبَيْعُ
مِثْلُ
الرِّبَا
وَأَحَلَّ
اللَّهُ
الْبَيْعَ
وَحَرَّمَ
الرِّبَا
فَمَن
جَاءَهُ
مَوْعِظَةٌ
مِّن
رَّبِّهِ
فَانتَهَى
فَلَهُ
مَا
سَلَفَ
وَأَمْرُهُٓ
إِلَى
اللَّهِ
وَمَنْ
عَادَ
فَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَن
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُم
مِّنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
وَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
آمِنُوا
بِمَا
نَزَّلْنَا
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَكُم
مِّن
قَبْلِ
أَن
نَّطْمِسَ
وُجُوهًا
فَنَرُدَّهَا
عَلَى
أَدْبَارِهَآ
أَوْ
نَلْعَنَهُمْ
كَمَا
لَعَنَّآ
أَصْحَابَ
السَّبْتِ
وَكَانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولًا
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
إِنِّي
أُرِيدُ
أَن
تَبُوأَ
بِإِثْمِي
وَإِثْمِكَ
فَتَكُونَ
مِنْ
أَصْحَابِ
النَّارِ
وَذَالِكَ
جَزَاءُ
الظَّالِمِينَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
قُلْ
أَنَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُنَا
وَلَا
يَضُرُّنَا
وَنُرَدُّ
عَلَى
أَعْقَابِنَا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَانَا
اللَّهُ
كَالَّذِي
اسْتَهْوَتْهُ
الشَّيَاطِينُ
فِي
الْأَرْضِ
حَيْرَانَ
لَهُٓ
أَصْحَابٌ
يَدْعُونَهُٓ
إِلَى
الْهُدَى
ائْتِنَا
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدَى
وَأُمِرْنَا
لِنُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَاسْتَكْبَرُوا
عَنْهَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَا
نُكَلِّفُ
نَفْسًا
إِلَّا
وُسْعَهَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
وَنَادَى
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
أَصْحَابَ
النَّارِ
أَن
قَدْ
وَجَدْنَا
مَا
وَعَدَنَا
رَبُّنَا
حَقًّا
فَهَلْ
وَجَدتُّم
مَّا
وَعَدَ
رَبُّكُمْ
حَقًّا
قَالُوا
نَعَمْ
فَأَذَّنَ
مُؤَذِّنٌ
بَيْنَهُمْ
أَن
لَّعْنَةُ
اللَّهِ
عَلَى
الظَّالِمِينَ
|
|
|
وَبَيْنَهُمَا
حِجَابٌ
وَعَلَى
الْأَعْرَافِ
رِجَالٌ
يَعْرِفُونَ
كُلًّا
بِسِيمَاهُمْ
وَنَادَوْا
أَصْحَابَ
الْجَنَّةِ
أَن
سَلَامٌ
عَلَيْكُمْ
لَمْ
يَدْخُلُوهَا
وَهُمْ
يَطْمَعُونَ
|
|
|
وَإِذَا
صُرِفَتْ
أَبْصَارُهُمْ
تِلْقَاءَ
أَصْحَابِ
النَّارِ
قَالُوا
رَبَّنَا
لَا
تَجْعَلْنَا
مَعَ
الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
|
|
|
وَنَادَى
أَصْحَابُ
الْأَعْرَافِ
رِجَالًا
يَعْرِفُونَهُم
بِسِيمَاهُمْ
قَالُوا
مَآ
أَغْنَى
عَنكُمْ
جَمْعُكُمْ
وَمَا
كُنتُمْ
تَسْتَكْبِرُونَ
|
|
|
وَنَادَى
أَصْحَابُ
النَّارِ
أَصْحَابَ
الْجَنَّةِ
أَنْ
أَفِيضُوا
عَلَيْنَا
مِنَ
الْمَآءِ
أَوْ
مِمَّا
رَزَقَكُمُ
اللَّهُ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَهُمَا
عَلَى
الْكَافِرِينَ
|
|
|
أَلَمْ
يَأْتِهِمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَعَادٍ
وَثَمُودَ
وَقَوْمِ
إِبْرَاهِيمَ
وَأَصْحَابِ
مَدْيَنَ
وَالْمُؤْتَفِكَاتِ
أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَلَاكِن
كَانُوا
أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ
|
|
|
مَا
كَانَ
لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
يَسْتَغْفِرُوا
لِلْمُشْرِكِينَ
وَلَوْ
كَانُوا
أُولِي
قُرْبَى
مِن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُمْ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
لِّلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
الْحُسْنَى
وَزِيَادَةٌ
وَلَا
يَرْهَقُ
وُجُوهَهُمْ
قَتَرٌ
وَلَا
ذِلَّةٌ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَسَبُوا
السَّيِّئَاتِ
جَزَآءُ
سَيِّئَةٍۭ
بِمِثْلِهَا
وَتَرْهَقُهُمْ
ذِلَّةٌ
مَّا
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مِنْ
عَاصِمٍ
كَأَنَّمَآ
أُغْشِيَتْ
وُجُوهُهُمْ
قِطَعًا
مِّنَ
الَّلَيْلِ
مُظْلِمًا
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَأَخْبَتُوا
إِلَى
رَبِّهِمْ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
وَإِن
تَعْجَبْ
فَعَجَبٌ
قَوْلُهُمْ
أَئِذَا
كُنَّا
تُرَابًا
أَئِنَّا
لَفِي
خَلْقٍ
جَدِيدٍ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِرَبِّهِمْ
وَأُولَائِكَ
الْأَغْلَالُ
فِي
أَعْنَاقِهِمْ
وَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
وَإِن
كَانَ
أَصْحَابُ
الْأَيْكَةِ
لَظَالِمِينَ
|
|
|
وَلَقَدْ
كَذَّبَ
أَصْحَابُ
الْحِجْرِ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
أَمْ
حَسِبْتَ
أَنَّ
أَصْحَابَ
الْكَهْفِ
وَالرَّقِيمِ
كَانُوا
مِنْ
آيَاتِنَا
عَجَبًا
|
|
|
قُلْ
كُلٌّ
مُّتَرَبِّصٌ
فَتَرَبَّصُوا
فَسَتَعْلَمُونَ
مَنْ
أَصْحَابُ
الصِّرَاطِ
السَّوِيِّ
وَمَنِ
اهْتَدَى
|
|
|
وَأَصْحَابُ
مَدْيَنَ
وَكُذِّبَ
مُوسَى
فَأَمْلَيْتُ
لِلْكَافِرِينَ
ثُمَّ
أَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ
كَانَ
نَكِيرِ
|
|
|
وَالَّذِينَ
سَعَوْا
فِي
آيَاتِنَا
مُعَاجِزِينَ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
يَوْمَئِذٍ
خَيْرٌ
مُّسْتَقَرًّا
وَأَحْسَنُ
مَقِيلًا
|
|
|
وَعَادًا
وَثَمُودَ
وَأَصْحَابَ
الرَّسِّ
وَقُرُونًا
بَيْنَ
ذَالِكَ
كَثِيرًا
|
|
|
فَلَمَّا
تَرَاآ
الْجَمْعَانِ
قَالَ
أَصْحَابُ
مُوسَى
إِنَّا
لَمُدْرَكُونَ
|
|
|
كَذَّبَ
أَصْحَابُ
الْأَيْكَةِ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
فَأَنجَيْنَاهُ
وَأَصْحَابَ
السَّفِينَةِ
وَجَعَلْنَاهَآ
آيَةً
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
|
إِنَّ
الشَّيْطَانَ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
فَاتَّخِذُوهُ
عَدُوًّا
إِنَّمَا
يَدْعُوا
حِزْبَهُ
لِيَكُونُوا
مِنْ
أَصْحَابِ
السَّعِيرِ
|
|
|
وَاضْرِبْ
لَهُم
مَّثَلًا
أَصْحَابَ
الْقَرْيَةِ
إِذْ
جَاءَهَا
الْمُرْسَلُونَ
|
|
|
إِنَّ
أَصْحَابَ
الْجَنَّةِ
الْيَوْمَ
فِي
شُغُلٍ
فَاكِهُونَ
|
|
|
وَثَمُودُ
وَقَوْمُ
لُوطٍ
وَأَصْحَابُ
الْأَيْكَةِ
أُولَائِكَ
الْأَحْزَابُ
|
|
|
وَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
ضُرٌّ
دَعَا
رَبَّهُ
مُنِيبًا
إِلَيْهِ
ثُمَّ
إِذَا
خَوَّلَهُ
نِعْمَةً
مِّنْهُ
نَسِيَ
مَا
كَانَ
يَدْعُوا
إِلَيْهِ
مِن
قَبْلُ
وَجَعَلَ
لِلَّهِ
أَندَادًا
لِّيُضِلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
قُلْ
تَمَتَّعْ
بِكُفْرِكَ
قَلِيلًا
إِنَّكَ
مِنْ
أَصْحَابِ
النَّارِ
|
|
|
وَكَذَالِكَ
حَقَّتْ
كَلِمَتُ
رَبِّكَ
عَلَى
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّهُمْ
أَصْحَابُ
النَّارِ
|
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّمَا
تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ
لَيْسَ
لَهُ
دَعْوَةٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَا
فِي
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ
مَرَدَّنَآ
إِلَى
اللَّهِ
وَأَنَّ
الْمُسْرِفِينَ
هُمْ
أَصْحَابُ
النَّارِ
|
|
|
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
خَالِدِينَ
فِيهَا
جَزَآءً
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
نَتَقَبَّلُ
عَنْهُمْ
أَحْسَنَ
مَا
عَمِلُوا
وَنَتَجَاوَزُ
عَن
سَيِّئَاتِهِمْ
فِي
أَصْحَابِ
الْجَنَّةِ
وَعْدَ
الصِّدْقِ
الَّذِي
كَانُوا
يُوعَدُونَ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
وَأَصْحَابُ
الرَّسِّ
وَثَمُودُ
|
|
|
وَأَصْحَابُ
الْأَيْكَةِ
وَقَوْمُ
تُبَّعٍ
كُلٌّ
كَذَّبَ
الرُّسُلَ
فَحَقَّ
وَعِيدِ
|
|
|
فَإِنَّ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
ذَنُوبًا
مِّثْلَ
ذَنُوبِ
أَصْحَابِهِمْ
فَلَا
يَسْتَعْجِلُونِ
|
|
|
فَأَصْحَابُ
الْمَيْمَنَةِ
مَآ
أَصْحَابُ
الْمَيْمَنَةِ
|
|
|
وَأَصْحَابُ
الْمَشْأَمَةِ
مَآ
أَصْحَابُ
الْمَشْأَمَةِ
|
|
|
وَأَصْحَابُ
الْيَمِينِ
مَآ
أَصْحَابُ
الْيَمِينِ
|
|
|
لِّأَصْحَابِ
الْيَمِينِ
|
|
|
وَأَصْحَابُ
الشِّمَالِ
مَآ
أَصْحَابُ
الشِّمَالِ
|
|
|
وَأَمَّآ
إِن
كَانَ
مِنْ
أَصْحَابِ
الْيَمِينِ
|
|
|
فَسَلَامٌ
لَّكَ
مِنْ
أَصْحَابِ
الْيَمِينِ
|
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصِّدِّيقُونَ
وَالشُّهَدَآءُ
عِندَ
رَبِّهِمْ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
وَنُورُهُمْ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
لَّن
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُم
مِّنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
لَا
يَسْتَوِي
أَصْحَابُ
النَّارِ
وَأَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ
هُمُ
الْفَآئِزُونَ
|
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَوَلَّوْا
قَوْمًا
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
قَدْ
يَئِسُوا
مِنَ
الْآخِرَةِ
كَمَا
يَئِسَ
الْكُفَّارُ
مِنْ
أَصْحَابِ
الْقُبُورِ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
|
وَقَالُوا
لَوْ
كُنَّا
نَسْمَعُ
أَوْ
نَعْقِلُ
مَا
كُنَّا
فِي
أَصْحَابِ
السَّعِيرِ
|
|
|
فَاعْتَرَفُوا
بِذَنبِهِمْ
فَسُحْقًا
لِّأَصْحَابِ
السَّعِيرِ
|
|
|
إِنَّا
بَلَوْنَاهُمْ
كَمَا
بَلَوْنَآ
أَصْحَابَ
الْجَنَّةِ
إِذْ
أَقْسَمُوا
لَيَصْرِمُنَّهَا
مُصْبِحِينَ
|
|
|
وَمَا
جَعَلْنَآ
أَصْحَابَ
النَّارِ
إِلَّا
مَلَائِكَةً
وَمَا
جَعَلْنَا
عِدَّتَهُمْ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيمَانًا
وَلَا
يَرْتَابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
وَالْكَافِرُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَمَا
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلَّا
هُوَ
وَمَا
هِيَ
إِلَّا
ذِكْرَى
لِلْبَشَرِ
|
|
|
إِلَّآ
أَصْحَابَ
الْيَمِينِ
|
|
|
قُتِلَ
أَصْحَابُ
الْأُخْدُودِ
|
|
|
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْمَيْمَنَةِ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِنَا
هُمْ
أَصْحَابُ
الْمَشْأَمَةِ
|
|
|
أَلَمْ
تَرَ
كَيْفَ
فَعَلَ
رَبُّكَ
بِأَصْحَابِ
الْفِيلِ
|
|
|
قَالَ
إِن
سَأَلْتُكَ
عَن
شَيْءٍ
بَعْدَهَا
فَلَا
تُصَاحِبْنِي
قَدْ
بَلَغْتَ
مِن
لَّدُنِّي
عُذْرًا
|
|
|
وَاعْبُدُوا
اللَّهَ
وَلَا
تُشْرِكُوا
بِهِ
شَيْئًا
وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
وَبِذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَالْجَارِ
ذِي
الْقُرْبَى
وَالْجَارِ
الْجُنُبِ
وَالصَّاحِبِ
بِالْجَنبِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
وَمَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُحِبُّ
مَن
كَانَ
مُخْتَالًا
فَخُورًا
|
|
|
أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا
مَا
بِصَاحِبِهِم
مِّن
جِنَّةٍ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
|
إِلَّا
تَنصُرُوهُ
فَقَدْ
نَصَرَهُ
اللَّهُ
إِذْ
أَخْرَجَهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
ثَانِيَ
اثْنَيْنِ
إِذْ
هُمَا
فِي
الْغَارِ
إِذْ
يَقُولُ
لِصَاحِبِهِ
لَا
تَحْزَنْ
إِنَّ
اللَّهَ
مَعَنَا
فَأَنزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَيْهِ
وَأَيَّدَهُ
بِجُنُودٍ
لَّمْ
تَرَوْهَا
وَجَعَلَ
كَلِمَةَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
السُّفْلَى
وَكَلِمَةُ
اللَّهِ
هِيَ
الْعُلْيَا
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
|
يَاصَاحِبَيِ
السِّجْنِ
أَأَرْبَابٌ
مُّتَفَرِّقُونَ
خَيْرٌ
أَمِ
اللَّهُ
الْوَاحِدُ
الْقَهَّارُ
|
|
|
يَاصَاحِبَيِ
السِّجْنِ
أَمَّآ
أَحَدُكُمَا
فَيَسْقِي
رَبَّهُ
خَمْرًا
وَأَمَّا
الْآخَرُ
فَيُصْلَبُ
فَتَأْكُلُ
الطَّيْرُ
مِن
رَّأْسِهِ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
الَّذِي
فِيهِ
تَسْتَفْتِيَانِ
|
|
|
وَكَانَ
لَهُ
ثَمَرٌ
فَقَالَ
لِصَاحِبِهِ
وَهُوَ
يُحَاوِرُهُٓ
أَنَا۠
أَكْثَرُ
مِنكَ
مَالًا
وَأَعَزُّ
نَفَرًا
|
|
|
قَالَ
لَهُ
صَاحِبُهُ
وَهُوَ
يُحَاوِرُهُٓ
أَكَفَرْتَ
بِالَّذِي
خَلَقَكَ
مِن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
سَوَّاكَ
رَجُلًا
|
|
|
وَإِن
جَاهَدَاكَ
عَلَى
أَن
تُشْرِكَ
بِي
مَا
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
فَلَا
تُطِعْهُمَا
وَصَاحِبْهُمَا
فِي
الدُّنْيَا
مَعْرُوفًا
وَاتَّبِعْ
سَبِيلَ
مَنْ
أَنَابَ
إِلَيَّ
ثُمَّ
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
|
قُلْ
إِنَّمَآ
أَعِظُكُم
بِوَاحِدَةٍ
أَن
تَقُومُوا
لِلَّهِ
مَثْنَى
وَفُرَادَى
ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا
مَا
بِصَاحِبِكُم
مِّن
جِنَّةٍ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
نَذِيرٌ
لَّكُم
بَيْنَ
يَدَيْ
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
|
|
|
مَا
ضَلَّ
صَاحِبُكُمْ
وَمَا
غَوَى
|
|
|
فَنَادَوْا
صَاحِبَهُمْ
فَتَعَاطَى
فَعَقَرَ
|
|
|
فَاصْبِرْ
لِحُكْمِ
رَبِّكَ
وَلَا
تَكُن
كَصَاحِبِ
الْحُوتِ
إِذْ
نَادَى
وَهُوَ
مَكْظُومٌ
|
|
|
وَمَا
صَاحِبُكُم
بِمَجْنُونٍ
|
|
|
بَدِيعُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
وَلَدٌ
وَلَمْ
تَكُن
لَّهُ
صَاحِبَةٌ
وَخَلَقَ
كُلَّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
|
وَصَاحِبَتِهِ
وَأَخِيهِ
|
|
|
وَأَنَّهُ
تَعَالَى
جَدُّ
رَبِّنَا
مَا
اتَّخَذَ
صَاحِبَةً
وَلَا
وَلَدًا
|
|
|
وَصَاحِبَتِهِ
وَبَنِيهِ
|
|
|
أَمْ
لَهُمْ
آلِهَةٌ
تَمْنَعُهُم
مِّن
دُونِنَا
لَا
يَسْتَطِيعُونَ
نَصْرَ
أَنفُسِهِمْ
وَلَا
هُم
مِّنَّا
يُصْحَبُونَ
|