صحب

comparabilité et proximité: compagnon, accompagner

صحب (مقاييس اللغة)

الصاد والحاء والباء أصلٌ واحدٌ يدلُّ على مقارَنة شيءٍ ومقاربته. من ذلك الصَّاحب والجمع الصَّحْب، كما يقال راكبٌ ورَكْبٌ.
ومن الباب: أصحب فلانٌ، إِذا انقاد.
وأَصْحَبَ الرَّجُل، إذا بلغَ ابنُهُ.
وكلُّ شيءٍ لاءم شيئاً فقد استصحبه.
ويقال للأديم إِذا تُرِكَ عليه شَعَرُه مُصْحَبٌ.
ويقال أَصحبَ الماءُ، إذا علاهُ الطُّحْلَب.

إستعمال

أصحاب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
بَلَى  مَن  كَسَبَ  سَيِّئَةً  وَأَحَاطَتْ  بِ‍‍هِ  خَطِيٓئَتُ‍‍هُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  وَلَا  تُسْأَلُ  عَنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍جَحِيمِ 
أصحاب
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  قِتَالٍ  فِي‍‍هِ  قُلْ  قِتَالٌ  فِي‍‍هِ  كَبِيرٌ  وَصَدٌّ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَكُفْرٌ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَإِخْرَاجُ  أَهْلِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُ  أَكْبَرُ  عِندَ  اللَّهِ  وَالْ‍‍فِتْنَةُ  أَكْبَرُ  مِنَ  الْ‍‍قَتْلِ  وَلَا  يَزَالُ‍‍ونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  حَتَّى  يَرُدُّوكُمْ  عَن  دِينِ‍‍كُمْ  إِنِ  اسْتَطَاعُ‍‍وا  وَمَن  يَرْتَدِدْ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍يَمُتْ  وَهُوَ  كَافِرٌ  فَ‍‍أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
اللَّهُ  وَلِيُّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُخْرِجُ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  أَوْلِيَآؤُهُمُ  ال‍‍طَّاغُوتُ  يُخْرِجُ‍‍ونَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍نُّورِ  إِلَى  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
الَّذِينَ  يَأْكُلُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّبَا  لَا  يَقُومُ‍‍ونَ  إِلَّا  كَ‍‍مَا  يَقُومُ  الَّذِي  يَتَخَبَّطُ‍‍هُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  مِنَ  الْ‍‍مَسِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍بَيْعُ  مِثْلُ  ال‍‍رِّبَا  وَأَحَلَّ  اللَّهُ  الْ‍‍بَيْعَ  وَحَرَّمَ  ال‍‍رِّبَا  فَ‍‍مَن  جَاءَهُ  مَوْعِظَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  فَ‍‍انتَهَى  فَ‍‍لَ‍‍هُ  مَا  سَلَفَ  وَأَمْرُهُٓ  إِلَى  اللَّهِ  وَمَنْ  عَادَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَن  تُغْنِيَ  عَنْ‍‍هُمْ  أَمْوَالُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُهُم  مِّنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  نَزَّلْ‍‍نَا  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  نَّطْمِسَ  وُجُوهًا  فَ‍‍نَرُدَّهَا  عَلَى  أَدْبَارِهَآ  أَوْ  نَلْعَنَ‍‍هُمْ  كَ‍‍مَا  لَعَ‍‍نَّآ  أَصْحَابَ  ال‍‍سَّبْتِ  وَكَانَ  أَمْرُ  اللَّهِ  مَفْعُولًا 
أصحاب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
أصحاب
إِنِّ‍‍ي  أُرِيدُ  أَن  تَبُوأَ  بِ‍‍إِثْمِ‍‍ي  وَإِثْمِ‍‍كَ  فَ‍‍تَكُونَ  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ  وَذَالِكَ  جَزَاءُ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
أصحاب
قُلْ  أَنَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍نَا  وَلَا  يَضُرُّنَا  وَنُرَدُّ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍نَا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَانَا  اللَّهُ  كَ‍‍الَّذِي  اسْتَهْوَتْ‍‍هُ  ال‍‍شَّيَاطِينُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَيْرَانَ  لَ‍‍هُٓ  أَصْحَابٌ  يَدْعُ‍‍ونَ‍‍هُٓ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  ائْتِ‍‍نَا  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَأُمِرْنَا  لِ‍‍نُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَاسْتَكْبَرُوا  عَنْ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَا  نُكَلِّفُ  نَفْسًا  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
وَنَادَى  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  أَن  قَدْ  وَجَدْنَا  مَا  وَعَدَنَا  رَبُّ‍‍نَا  حَقًّا  فَ‍‍هَلْ  وَجَدتُّم  مَّا  وَعَدَ  رَبُّ‍‍كُمْ  حَقًّا  قَالُ‍‍وا  نَعَمْ  فَ‍‍أَذَّنَ  مُؤَذِّنٌ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَن  لَّعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أصحاب
وَبَيْنَ‍‍هُمَا  حِجَابٌ  وَعَلَى  الْ‍‍أَعْرَافِ  رِجَالٌ  يَعْرِفُ‍‍ونَ  كُلًّا  بِ‍‍سِيمَاهُمْ  وَنَادَوْا  أَصْحَابَ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَن  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  لَمْ  يَدْخُلُ‍‍وهَا  وَهُمْ  يَطْمَعُ‍‍ونَ 
أصحاب
وَإِذَا  صُرِفَتْ  أَبْصَارُهُمْ  تِلْقَاءَ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَا  تَجْعَلْ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أصحاب
وَنَادَى  أَصْحَابُ  الْ‍‍أَعْرَافِ  رِجَالًا  يَعْرِفُ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍سِيمَاهُمْ  قَالُ‍‍وا  مَآ  أَغْنَى  عَن‍‍كُمْ  جَمْعُ‍‍كُمْ  وَمَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَكْبِرُونَ 
أصحاب
وَنَادَى  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  أَصْحَابَ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَنْ  أَفِيضُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  أَوْ  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ‍‍هُمَا  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
أصحاب
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍هِمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَقَوْمِ  إِبْرَاهِيمَ  وَأَصْحَابِ  مَدْيَنَ  وَالْ‍‍مُؤْتَفِكَاتِ  أَتَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
أصحاب
مَا  كَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  يَسْتَغْفِرُوا  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  أُولِي  قُرْبَى  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
أصحاب
لِّ‍‍لَّذِينَ  أَحْسَنُ‍‍وا  الْ‍‍حُسْنَى  وَزِيَادَةٌ  وَلَا  يَرْهَقُ  وُجُوهَ‍‍هُمْ  قَتَرٌ  وَلَا  ذِلَّةٌ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  كَسَبُ‍‍وا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  جَزَآءُ  سَيِّئَةٍۭ  بِ‍‍مِثْلِ‍‍هَا  وَتَرْهَقُ‍‍هُمْ  ذِلَّةٌ  مَّا  لَ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  مِنْ  عَاصِمٍ  كَأَنَّ‍‍مَآ  أُغْشِيَتْ  وُجُوهُ‍‍هُمْ  قِطَعًا  مِّنَ  الَّ‍‍لَيْلِ  مُظْلِمًا  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَأَخْبَتُ‍‍وا  إِلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
وَإِن  تَعْجَبْ  فَ‍‍عَجَبٌ  قَوْلُ‍‍هُمْ  أَئِذَا  كُ‍‍نَّا  تُرَابًا  أَئِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  خَلْقٍ  جَدِيدٍ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  وَأُولَائِكَ  الْ‍‍أَغْلَالُ  فِي  أَعْنَاقِ‍‍هِمْ  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
وَإِن  كَانَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  لَ‍‍ظَالِمِينَ 
أصحاب
وَلَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍حِجْرِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
أصحاب
أَمْ  حَسِبْ‍‍تَ  أَنَّ  أَصْحَابَ  الْ‍‍كَهْفِ  وَال‍‍رَّقِيمِ  كَانُ‍‍وا  مِنْ  آيَاتِ‍‍نَا  عَجَبًا 
أصحاب
قُلْ  كُلٌّ  مُّتَرَبِّصٌ  فَ‍‍تَرَبَّصُ‍‍وا  فَ‍‍سَ‍‍تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَنْ  أَصْحَابُ  ال‍‍صِّرَاطِ  ال‍‍سَّوِيِّ  وَمَنِ  اهْتَدَى 
أصحاب
وَأَصْحَابُ  مَدْيَنَ  وَكُذِّبَ  مُوسَى  فَ‍‍أَمْلَيْ‍‍تُ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  ثُمَّ  أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  سَعَ‍‍وْا  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  مُعَاجِزِينَ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
أصحاب
أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  يَوْمَئِذٍ  خَيْرٌ  مُّسْتَقَرًّا  وَأَحْسَنُ  مَقِيلًا 
أصحاب
وَعَادًا  وَثَمُودَ  وَأَصْحَابَ  ال‍‍رَّسِّ  وَقُرُونًا  بَيْنَ  ذَالِكَ  كَثِيرًا 
أصحاب
فَ‍‍لَمَّا  تَرَاآ  الْ‍‍جَمْعَانِ  قَالَ  أَصْحَابُ  مُوسَى  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍مُدْرَكُونَ 
أصحاب
كَذَّبَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
أصحاب
فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَأَصْحَابَ  ال‍‍سَّفِينَةِ  وَجَعَلْ‍‍نَاهَآ  آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍عَالَمِينَ 
أصحاب
إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  فَ‍‍اتَّخِذُوهُ  عَدُوًّا  إِنَّ‍‍مَا  يَدْعُوا  حِزْبَ‍‍هُ  لِ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
أصحاب
وَاضْرِبْ  لَ‍‍هُم  مَّثَلًا  أَصْحَابَ  الْ‍‍قَرْيَةِ  إِذْ  جَاءَهَا  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
أصحاب
إِنَّ  أَصْحَابَ  الْ‍‍جَنَّةِ  الْ‍‍يَوْمَ  فِي  شُغُلٍ  فَاكِهُونَ 
أصحاب
وَثَمُودُ  وَقَوْمُ  لُوطٍ  وَأَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  أُولَائِكَ  الْ‍‍أَحْزَابُ 
أصحاب
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَا  رَبَّ‍‍هُ  مُنِيبًا  إِلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلَ‍‍هُ  نِعْمَةً  مِّنْ‍‍هُ  نَسِيَ  مَا  كَانَ  يَدْعُوا  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  وَجَعَلَ  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  قُلْ  تَمَتَّعْ  بِ‍‍كُفْرِكَ  قَلِيلًا  إِنَّ‍‍كَ  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ 
أصحاب
وَكَ‍‍ذَالِكَ  حَقَّتْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  عَلَى  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ 
أصحاب
لَا  جَرَمَ  أَنَّ‍‍مَا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  إِلَيْ‍‍هِ  لَيْسَ  لَ‍‍هُ  دَعْوَةٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَنَّ  مَرَدَّنَآ  إِلَى  اللَّهِ  وَأَنَّ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ  هُمْ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ 
أصحاب
أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  جَزَآءً  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
أصحاب
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  نَتَقَبَّلُ  عَنْ‍‍هُمْ  أَحْسَنَ  مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَنَتَجَاوَزُ  عَن  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  فِي  أَصْحَابِ  الْ‍‍جَنَّةِ  وَعْدَ  ال‍‍صِّدْقِ  الَّذِي  كَانُ‍‍وا  يُوعَدُونَ 
أصحاب
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَأَصْحَابُ  ال‍‍رَّسِّ  وَثَمُودُ 
أصحاب
وَأَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  وَقَوْمُ  تُبَّعٍ  كُلٌّ  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  وَعِيدِ 
أصحاب
فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  ذَنُوبًا  مِّثْلَ  ذَنُوبِ  أَصْحَابِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَا  يَسْتَعْجِلُ‍‍ونِ 
أصحاب
فَ‍‍أَصْحَابُ  الْ‍‍مَيْمَنَةِ  مَآ  أَصْحَابُ  الْ‍‍مَيْمَنَةِ 
أصحاب
وَأَصْحَابُ  الْ‍‍مَشْأَمَةِ  مَآ  أَصْحَابُ  الْ‍‍مَشْأَمَةِ 
أصحاب
وَأَصْحَابُ  الْ‍‍يَمِينِ  مَآ  أَصْحَابُ  الْ‍‍يَمِينِ 
أصحاب
لِّ‍‍أَصْحَابِ  الْ‍‍يَمِينِ 
أصحاب
وَأَصْحَابُ  ال‍‍شِّمَالِ  مَآ  أَصْحَابُ  ال‍‍شِّمَالِ 
أصحاب
وَأَمَّآ  إِن  كَانَ  مِنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍يَمِينِ 
أصحاب
فَ‍‍سَلَامٌ  لَّ‍‍كَ  مِنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍يَمِينِ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صِّدِّيقُونَ  وَال‍‍شُّهَدَآءُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  وَنُورُهُمْ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
أصحاب
لَّن  تُغْنِيَ  عَنْ‍‍هُمْ  أَمْوَالُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُهُم  مِّنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أصحاب
لَا  يَسْتَوِي  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  وَأَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  هُمُ  الْ‍‍فَآئِزُونَ 
أصحاب
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  قَوْمًا  غَضِبَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قَدْ  يَئِسُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  كَ‍‍مَا  يَئِسَ  الْ‍‍كُفَّارُ  مِنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍قُبُورِ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أصحاب
وَقَالُ‍‍وا  لَوْ  كُ‍‍نَّا  نَسْمَعُ  أَوْ  نَعْقِلُ  مَا  كُ‍‍نَّا  فِي  أَصْحَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
أصحاب
فَ‍‍اعْتَرَفُ‍‍وا  بِ‍‍ذَنبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍سُحْقًا  لِّ‍‍أَصْحَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
أصحاب
إِنَّ‍‍ا  بَلَوْنَاهُمْ  كَ‍‍مَا  بَلَوْنَآ  أَصْحَابَ  الْ‍‍جَنَّةِ  إِذْ  أَقْسَمُ‍‍وا  لَ‍‍يَصْرِمُ‍‍نَّ‍‍هَا  مُصْبِحِينَ 
أصحاب
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
أصحاب
إِلَّآ  أَصْحَابَ  الْ‍‍يَمِينِ 
أصحاب
قُتِلَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍أُخْدُودِ 
أصحاب
أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍مَيْمَنَةِ 
أصحاب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍مَشْأَمَةِ 
أصحاب
أَلَمْ  تَرَ  كَيْفَ  فَعَلَ  رَبُّ‍‍كَ  بِ‍‍أَصْحَابِ  الْ‍‍فِيلِ 
تصاحب
قَالَ  إِن  سَأَلْ‍‍تُ‍‍كَ  عَن  شَيْءٍ  بَعْدَهَا  فَ‍‍لَا  تُصَاحِبْ‍‍نِي  قَدْ  بَلَغْ‍‍تَ  مِن  لَّدُنِّ‍‍ي  عُذْرًا 
صاحب
وَاعْبُدُوا  اللَّهَ  وَلَا  تُشْرِكُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  شَيْئًا  وَبِ‍‍الْ‍‍وَالِدَيْنِ  إِحْسَانًا  وَبِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَالْ‍‍جَارِ  ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍جَارِ  الْ‍‍جُنُبِ  وَال‍‍صَّاحِبِ  بِ‍‍الْ‍‍جَنبِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  مَن  كَانَ  مُخْتَالًا  فَخُورًا 
صاحب
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  مَا  بِ‍‍صَاحِبِ‍‍هِم  مِّن  جِنَّةٍ  إِنْ  هُوَ  إِلَّا  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
صاحب
إِلَّا  تَنصُرُوهُ  فَ‍‍قَدْ  نَصَرَهُ  اللَّهُ  إِذْ  أَخْرَجَ‍‍هُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ثَانِيَ  اثْنَيْنِ  إِذْ  هُمَا  فِي  الْ‍‍غَارِ  إِذْ  يَقُولُ  لِ‍‍صَاحِبِ‍‍هِ  لَا  تَحْزَنْ  إِنَّ  اللَّهَ  مَعَ‍‍نَا  فَ‍‍أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَأَيَّدَهُ  بِ‍‍جُنُودٍ  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَجَعَلَ  كَلِمَةَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ال‍‍سُّفْلَى  وَكَلِمَةُ  اللَّهِ  هِيَ  الْ‍‍عُلْيَا  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
صاحب
يَاصَاحِبَ‍‍يِ  ال‍‍سِّجْنِ  أَأَرْبَابٌ  مُّتَفَرِّقُونَ  خَيْرٌ  أَمِ  اللَّهُ  الْ‍‍وَاحِدُ  الْ‍‍قَهَّارُ 
صاحب
يَاصَاحِبَ‍‍يِ  ال‍‍سِّجْنِ  أَمَّآ  أَحَدُكُمَا  فَ‍‍يَسْقِي  رَبَّ‍‍هُ  خَمْرًا  وَأَمَّا  الْ‍‍آخَرُ  فَ‍‍يُصْلَبُ  فَ‍‍تَأْكُلُ  ال‍‍طَّيْرُ  مِن  رَّأْسِ‍‍هِ  قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  الَّذِي  فِي‍‍هِ  تَسْتَفْتِيَ‍‍انِ 
صاحب
وَكَانَ  لَ‍‍هُ  ثَمَرٌ  فَ‍‍قَالَ  لِ‍‍صَاحِبِ‍‍هِ  وَهُوَ  يُحَاوِرُهُٓ  أَنَا۠  أَكْثَرُ  مِن‍‍كَ  مَالًا  وَأَعَزُّ  نَفَرًا 
صاحب
قَالَ  لَ‍‍هُ  صَاحِبُ‍‍هُ  وَهُوَ  يُحَاوِرُهُٓ  أَكَفَرْتَ  بِ‍‍الَّذِي  خَلَقَ‍‍كَ  مِن  تُرَابٍ  ثُمَّ  مِن  نُّطْفَةٍ  ثُمَّ  سَوَّاكَ  رَجُلًا 
صاحب
وَإِن  جَاهَدَاكَ  عَلَى  أَن  تُشْرِكَ  بِ‍‍ي  مَا  لَيْسَ  لَ‍‍كَ  بِ‍‍هِ  عِلْمٌ  فَ‍‍لَا  تُطِعْ‍‍هُمَا  وَصَاحِبْ‍‍هُمَا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  مَعْرُوفًا  وَاتَّبِعْ  سَبِيلَ  مَنْ  أَنَابَ  إِلَيَّ  ثُمَّ  إِلَيَّ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍أُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
صاحب
قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَعِظُ‍‍كُم  بِ‍‍وَاحِدَةٍ  أَن  تَقُومُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  مَثْنَى  وَفُرَادَى  ثُمَّ  تَتَفَكَّرُوا  مَا  بِ‍‍صَاحِبِ‍‍كُم  مِّن  جِنَّةٍ  إِنْ  هُوَ  إِلَّا  نَذِيرٌ  لَّ‍‍كُم  بَيْنَ  يَدَيْ  عَذَابٍ  شَدِيدٍ 
صاحب
مَا  ضَلَّ  صَاحِبُ‍‍كُمْ  وَمَا  غَوَى 
صاحب
فَ‍‍نَادَوْا  صَاحِبَ‍‍هُمْ  فَ‍‍تَعَاطَى  فَ‍‍عَقَرَ 
صاحب
فَ‍‍اصْبِرْ  لِ‍‍حُكْمِ  رَبِّ‍‍كَ  وَلَا  تَكُن  كَ‍‍صَاحِبِ  الْ‍‍حُوتِ  إِذْ  نَادَى  وَهُوَ  مَكْظُومٌ 
صاحب
وَمَا  صَاحِبُ‍‍كُم  بِ‍‍مَجْنُونٍ 
صاحبة
بَدِيعُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  وَلَمْ  تَكُن  لَّ‍‍هُ  صَاحِبَةٌ  وَخَلَقَ  كُلَّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
صاحبت
وَصَاحِبَتِ‍‍هِ  وَأَخِي‍‍هِ 
صاحبة
وَأَنَّ‍‍هُ  تَعَالَى  جَدُّ  رَبِّ‍‍نَا  مَا  اتَّخَذَ  صَاحِبَةً  وَلَا  وَلَدًا 
صاحبت
وَصَاحِبَتِ‍‍هِ  وَبَنِي‍‍هِ 
يصحب
أَمْ  لَ‍‍هُمْ  آلِهَةٌ  تَمْنَعُ‍‍هُم  مِّن  دُونِ‍‍نَا  لَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ  نَصْرَ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَلَا  هُم  مِّنَّ‍‍ا  يُصْحَبُ‍‍ونَ