عدو

dépasser, dépassement (par rapport à ce qui devrait être) , d'ou ennemi, agresser, contaminer et contagion,

عدو (مقاييس اللغة)

العين والدال والحرف المعتل أصلٌ واحدٌ صحيحٌ يرجع إليه الفروعَ كلّها، وهو يدلُّ على تجاوُزٍ في الشيء وتقدُّمٍ لما ينبغي أن يقتصر عليه.

من ذلك العَدْو، وهو الحُضْر. تقول: عدا يعدو عَدْواً، وهو عادٍ. قال الخليل: والعُدُوُّ مضموم مثقّل، وهما لغتان: إحداهما عَدْو كقولك غَزْو، والأُخرى عُدُوّ كقولك حُضور وقُعود. قال الخليل: التعدّي: تجاوز ما ينبغي أن يُقْتَصَر عليه.
وتقرأ هذه الآية على وجهين: فَيَسُبُّوا الله عَدْواً بغيرِ علمٍ وعُدُوَّاً [الأنعام 108].
والعادي: الذي يعدو على الناس ظُلْماً وعُدواناً.
وفلانٌ يعدو أمرَكَ، وما عَدَا أنْ صَنَع كذا.

والعَدْوَى ما يقال إِنّه يُعدِي، من جَرَبٍ أو داء .
وفي الحديث: "لا عَدْوَى ولا يُعدِي شيء شيئاً".
والعُدَاء كذلك .
وهذا قياسٌ، أي إذا كان به داء لم يتجاوزْه إليك.*

فأمّا العِدَاء فهو أن يُعادِيَ الفرسُ أو الكلبُ [أو] الصَّيّادُ بين صيدين ، يَصرع أحدَهما على إثر الآخر.

فإن ذلك مشتقٌّ من العَدْو أيضاً، كأنّه عَدَا على هذا وعدا على الآخَر.
وربما قالوا: عَدَاء، بنصب العين.
وهو الطَّلَق الواحد. قال:والعَدَاء: طَوَار كلِّ شيء، انقاد معه عَرضه أو طُوله. يقولون: لزِمتُ عَدَاء النَّهر، وهذا طريقٌ يأخُذ عَداءَ الجَبل.

إستعمال

أعدآء
وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍حَبْلِ  اللَّهِ  جَمِيعًا  وَلَا  تَفَرَّقُ‍‍وا  وَاذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  كُن‍‍تُمْ  أَعْدَآءً  فَ‍‍أَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَصْبَحْ‍‍تُم  بِ‍‍نِعْمَتِ‍‍هِ  إِخْوَانًا  وَكُن‍‍تُمْ  عَلَى  شَفَا  حُفْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍أَنقَذَكُم  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
أعداء
وَلَمَّا  رَجَعَ  مُوسَى  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  غَضْبَانَ  أَسِفًا  قَالَ  بِئْسَ‍‍مَا  خَلَفْ‍‍تُمُونِي  مِن  بَعْدِي  أَعَجِلْ‍‍تُمْ  أَمْرَ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَأَلْقَى  الْ‍‍أَلْوَاحَ  وَأَخَذَ  بِ‍‍رَأْسِ  أَخِي‍‍هِ  يَجُرُّهُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  قَالَ  ابْنَ  أُمَّ  إِنَّ  الْ‍‍قَوْمَ  اسْتَضْعَفُ‍‍ونِي  وَكَادُوا  يَقْتُلُ‍‍ونَ‍‍نِي  فَ‍‍لَا  تُشْمِتْ  بِ‍‍يَ  الْ‍‍أَعْدَاءَ  وَلَا  تَجْعَلْ‍‍نِي  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أعدآء
وَيَوْمَ  يُحْشَرُ  أَعْدَآءُ  اللَّهِ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍هُمْ  يُوزَعُ‍‍ونَ 
أعدآء
ذَالِكَ  جَزَآءُ  أَعْدَآءِ  اللَّهِ  ال‍‍نَّارُ  لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  دَارُ  الْ‍‍خُلْدِ  جَزَآءً  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَجْحَدُونَ 
أعدآء
وَإِذَا  حُشِرَ  ال‍‍نَّاسُ  كَانُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  أَعْدَآءً  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍عِبَادَتِ‍‍هِمْ  كَافِرِينَ 
أعدآء
إِن  يَثْقَفُ‍‍وكُمْ  يَكُونُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  أَعْدَآءً  وَيَبْسُطُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمْ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  وَأَلْسِنَتَ‍‍هُم  بِ‍‍ال‍‍سُّوءِ  وَوَدُّوا  لَوْ  تَكْفُرُونَ 
أعدآئ
وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍أَعْدَآئِ‍‍كُمْ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَلِيًّا  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  نَصِيرًا 
اعتد
وَلَ‍‍قَدْ  عَلِمْ‍‍تُمُ  الَّذِينَ  اعْتَدَوْا  مِن‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍سَّبْتِ  فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  كُونُ‍‍وا  قِرَدَةً  خَاسِئِينَ 
اعتد
ال‍‍شَّهْرُ  الْ‍‍حَرَامُ  بِ‍‍ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍حُرُمَاتُ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْتَدُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍مِثْلِ  مَا  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
اعتدى
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍قِصَاصُ  فِي  الْ‍‍قَتْلَى  الْ‍‍حُرُّ  بِ‍‍الْ‍‍حُرِّ  وَالْ‍‍عَبْدُ  بِ‍‍الْ‍‍عَبْدِ  وَالْ‍‍أُنثَى  بِ‍‍الْ‍‍أُنثَى  فَ‍‍مَنْ  عُفِيَ  لَ‍‍هُ  مِنْ  أَخِي‍‍هِ  شَيْءٌ  فَ‍‍اتِّبَاعٌ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَأَدَآءٌ  إِلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  ذَالِكَ  تَخْفِيفٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَرَحْمَةٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
اعتدى
ال‍‍شَّهْرُ  الْ‍‍حَرَامُ  بِ‍‍ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍حُرُمَاتُ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْتَدُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍مِثْلِ  مَا  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
اعتدى
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَ‍‍يَبْلُوَنَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنَ  ال‍‍صَّيْدِ  تَنَالُ‍‍هُٓ  أَيْدِي‍‍كُمْ  وَرِمَاحُ‍‍كُمْ  لِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  مَن  يَخَافُ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
اعتدي
فَ‍‍إِنْ  عُثِرَ  عَلَى  أَنَّ‍‍هُمَا  اسْتَحَقَّ‍‍آ  إِثْمًا  فَ‍‍آخَرَانِ  يَقُومَ‍‍انِ  مَقَامَ‍‍هُمَا  مِنَ  الَّذِينَ  اسْتَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَوْلَيَانِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍شَهَادَتُ‍‍نَآ  أَحَقُّ  مِن  شَهَادَتِ‍‍هِمَا  وَمَا  اعْتَدَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
تعتد
وَقَاتِلُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  الَّذِينَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَعْتَدُوا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
تعتد
ال‍‍طَّلَاقُ  مَرَّتَانِ  فَ‍‍إِمْسَاكٌ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  تَسْرِيحٌ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  وَلَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَأْخُذُوا  مِ‍‍مَّا  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  شَيْئًا  إِلَّآ  أَن  يَخَافَ‍‍ا  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَا  فِي‍‍مَا  افْتَدَتْ  بِ‍‍هِ  تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَعْتَدُوهَا  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
تعتد
وَإِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  سَرِّحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وهُنَّ  ضِرَارًا  لِّ‍‍تَعْتَدُوا  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  فَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ  نَفْسَ‍‍هُ  وَلَا  تَتَّخِذُوا  آيَاتِ  اللَّهِ  هُزُوًا  وَاذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَمَآ  أَنزَلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالْ‍‍حِكْمَةِ  يَعِظُ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
تعتد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحِلُّ‍‍وا  شَعَائِرَ  اللَّهِ  وَلَا  ال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَلَا  الْ‍‍هَدْيَ  وَلَا  الْ‍‍قَلَائِدَ  وَلَآ  آٓمِّينَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَرِضْوَانًا  وَإِذَا  حَلَلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اصْطَادُوا  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  أَن  صَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  أَن  تَعْتَدُوا  وَتَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَلَا  تَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
تعتد
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحَرِّمُ‍‍وا  طَيِّبَاتِ  مَآ  أَحَلَّ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَعْتَدُوا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
تعد
وَرَفَعْ‍‍نَا  فَوْقَ‍‍هُمُ  ال‍‍طُّورَ  بِ‍‍مِيثَاقِ‍‍هِمْ  وَقُلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمُ  ادْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍بَابَ  سُجَّدًا  وَقُلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  لَا  تَعْدُوا  فِي  ال‍‍سَّبْتِ  وَأَخَذْنَا  مِنْ‍‍هُم  مِّيثَاقًا  غَلِيظًا 
تعد
وَاصْبِرْ  نَفْسَ‍‍كَ  مَعَ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَدَاةِ  وَالْ‍‍عَشِيِّ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ‍‍هُ  وَلَا  تَعْدُ  عَيْنَاكَ  عَنْ‍‍هُمْ  تُرِيدُ  زِينَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  تُطِعْ  مَنْ  أَغْفَلْ‍‍نَا  قَلْبَ‍‍هُ  عَن  ذِكْرِنَا  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  وَكَانَ  أَمْرُهُ  فُرُطًا 
عاد
إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةَ  وَال‍‍دَّمَ  وَلَحْمَ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  بِ‍‍هِ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍لَآ  إِثْمَ  عَلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
عاد
قُل  لَّآ  أَجِدُ  فِي  مَآ  أُوْحِيَ  إِلَيَّ  مُحَرَّمًا  عَلَى  طَاعِمٍ  يَطْعَمُ‍‍هُٓ  إِلَّآ  أَن  يَكُونَ  مَيْتَةً  أَوْ  دَمًا  مَّسْفُوحًا  أَوْ  لَحْمَ  خِنزِيرٍ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  رِجْسٌ  أَوْ  فِسْقًا  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
عاد
إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةَ  وَال‍‍دَّمَ  وَلَحْمَ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
عادون
فَ‍‍مَنِ  ابْتَغَى  وَرَاءَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍عَادُونَ 
عادون
وَتَذَرُونَ  مَا  خَلَقَ  لَ‍‍كُمْ  رَبُّ‍‍كُم  مِّنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُم  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  عَادُونَ 
عادون
فَ‍‍مَنِ  ابْتَغَى  وَرَاءَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍عَادُونَ 
عادي
عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَجْعَلَ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ  الَّذِينَ  عَادَيْ‍‍تُم  مِّنْ‍‍هُم  مَّوَدَّةً  وَاللَّهُ  قَدِيرٌ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
عاديات
وَالْ‍‍عَادِيَاتِ  ضَبْحًا 
عداوة
وَمِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  نَصَارَى  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍هُمْ  فَ‍‍نَسُ‍‍وا  حَظًّا  مِّ‍‍مَّا  ذُكِّرُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍أَغْرَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَسَوْفَ  يُنَبِّئُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
عداوة
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  يَدُ  اللَّهِ  مَغْلُولَةٌ  غُلَّتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَلُعِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  قَالُ‍‍وا  بَلْ  يَدَاهُ  مَبْسُوطَتَانِ  يُنفِقُ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كُلَّمَآ  أَوْقَدُوا  نَارًا  لِّ‍‍لْ‍‍حَرْبِ  أَطْفَأَهَا  اللَّهُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
عداوة
لَ‍‍تَجِدَنَّ  أَشَدَّ  ال‍‍نَّاسِ  عَدَاوَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الْ‍‍يَهُودَ  وَالَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  وَلَ‍‍تَجِدَنَّ  أَقْرَبَ‍‍هُم  مَّوَدَّةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  نَصَارَى  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قِسِّيسِينَ  وَرُهْبَانًا  وَأَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ 
عداوة
إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَن  يُوقِعَ  بَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  فِي  الْ‍‍خَمْرِ  وَالْ‍‍مَيْسِرِ  وَيَصُدَّكُمْ  عَن  ذِكْرِ  اللَّهِ  وَعَنِ  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍هَلْ  أَنتُم  مُّنتَهُونَ 
عداوة
وَلَا  تَسْتَوِي  الْ‍‍حَسَنَةُ  وَلَا  ال‍‍سَّيِّئَةُ  ادْفَعْ  بِ‍‍الَّتِي  هِيَ  أَحْسَنُ  فَ‍‍إِذَا  الَّذِي  بَيْنَ‍‍كَ  وَبَيْنَ‍‍هُ  عَدَاوَةٌ  كَأَنَّ‍‍هُ  وَلِيٌّ  حَمِيمٌ 
عداوة
قَدْ  كَانَتْ  لَ‍‍كُمْ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  بُرَاءُ  مِن‍‍كُمْ  وَمِ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  كَفَرْنَا  بِ‍‍كُمْ  وَبَدَا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةُ  وَالْ‍‍بَغْضَآءُ  أَبَدًا  حَتَّى  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُٓ  إِلَّا  قَوْلَ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  لَ‍‍أَسْتَغْفِرَنَّ  لَ‍‍كَ  وَمَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  رَّبَّ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  أَنَبْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
عدو
فَ‍‍أَزَلَّ‍‍هُمَا  ال‍‍شَّيْطَانُ  عَنْ‍‍هَا  فَ‍‍أَخْرَجَ‍‍هُمَا  مِ‍‍مَّا  كَانَ‍‍ا  فِي‍‍هِ  وَقُلْ‍‍نَا  اهْبِطُ‍‍وا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُسْتَقَرٌّ  وَمَتَاعٌ  إِلَى  حِينٍ 
عدو
مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍لَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَجِبْرِيلَ  وَمِيكَالَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
عدو
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَلَالًا  طَيِّبًا  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ادْخُلُ‍‍وا  فِي  ال‍‍سِّلْمِ  كَآفَّةً  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  أَن  يَقْتُلَ  مُؤْمِنًا  إِلَّا  خَطَئًا  وَمَن  قَتَلَ  مُؤْمِنًا  خَطَئًا  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَدِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يَصَّدَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍ  عَدُوٍّ  لَّ‍‍كُمْ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَإِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  فَ‍‍دِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
عدو
وَمِنَ  الْ‍‍أَنْعَامِ  حَمُولَةً  وَفَرْشًا  كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
فَ‍‍دَلَّاهُمَا  بِ‍‍غُرُورٍ  فَ‍‍لَمَّا  ذَاقَ‍‍ا  ال‍‍شَّجَرَةَ  بَدَتْ  لَ‍‍هُمَا  سَوْآتُ‍‍هُمَا  وَطَفِقَ‍‍ا  يَخْصِفَ‍‍انِ  عَلَيْ‍‍هِمَا  مِن  وَرَقِ  الْ‍‍جَنَّةِ  وَنَادَاهُمَا  رَبُّ‍‍هُمَآ  أَلَمْ  أَنْهَ‍‍كُمَا  عَن  تِلْكُمَا  ال‍‍شَّجَرَةِ  وَأَقُل  لَّ‍‍كُمَآ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لَ‍‍كُمَا  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
قَالَ  اهْبِطُ‍‍وا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُسْتَقَرٌّ  وَمَتَاعٌ  إِلَى  حِينٍ 
عدو
قَالُ‍‍وا  أُوذِي‍‍نَا  مِن  قَبْلِ  أَن  تَأْتِيَ‍‍نَا  وَمِن  بَعْدِ  مَا  جِئْ‍‍تَ‍‍نَا  قَالَ  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُهْلِكَ  عَدُوَّكُمْ  وَيَسْتَخْلِفَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرَ  كَيْفَ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
عدو
وَأَعِدُّوا  لَ‍‍هُم  مَّا  اسْتَطَعْ‍‍تُم  مِّن  قُوَّةٍ  وَمِن  رِّبَاطِ  الْ‍‍خَيْلِ  تُرْهِبُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  عَدُوَّ  اللَّهِ  وَعَدُوَّكُمْ  وَآخَرِينَ  مِن  دُونِ‍‍هِمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  وَمَا  تُنفِقُ‍‍وا  مِن  شَيْءٍ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  يُوَفَّ  إِلَيْ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  لَا  تُظْلَمُ‍‍ونَ 
عدو
وَمَا  كَانَ  اسْتِغْفَارُ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  إِلَّا  عَن  مَّوْعِدَةٍ  وَعَدَهَآ  إِيَّاهُ  فَ‍‍لَمَّا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُٓ  أَنَّ‍‍هُ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لَّهِ  تَبَرَّأَ  مِنْ‍‍هُ  إِنَّ  إِبْرَاهِيمَ  لَ‍‍أَوَّاهٌ  حَلِيمٌ 
عدو
مَا  كَانَ  لِ‍‍أَهْلِ  الْ‍‍مَدِينَةِ  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  أَن  يَتَخَلَّفُ‍‍وا  عَن  رَّسُولِ  اللَّهِ  وَلَا  يَرْغَبُ‍‍وا  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُصِيبُ‍‍هُمْ  ظَمَأٌ  وَلَا  نَصَبٌ  وَلَا  مَخْمَصَةٌ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَطَؤُونَ  مَوْطِئًا  يَغِيظُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَلَا  يَنَالُ‍‍ونَ  مِنْ  عَدُوٍّ  نَّيْلًا  إِلَّا  كُتِبَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍هِ  عَمَلٌ  صَالِحٌ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُضِيعُ  أَجْرَ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
عدو
قَالَ  يَابُنَيَّ  لَا  تَقْصُصْ  رُؤْيَاكَ  عَلَى  إِخْوَتِ‍‍كَ  فَ‍‍يَكِيدُوا  لَ‍‍كَ  كَيْدًا  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍جِنِّ  فَ‍‍فَسَقَ  عَنْ  أَمْرِ  رَبِّ‍‍هِ  أَفَ‍‍تَتَّخِذُونَ‍‍هُ  وَذُرِّيَّتَ‍‍هُٓ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ‍‍ي  وَهُمْ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  بِئْسَ  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  بَدَلًا 
عدو
أَنِ  اقْذِفِ‍‍ي‍‍هِ  فِي  ال‍‍تَّابُوتِ  فَ‍‍اقْذِفِ‍‍ي‍‍هِ  فِي  الْ‍‍يَمِّ  فَ‍‍لْ‍‍يُلْقِ‍‍هِ  الْ‍‍يَمُّ  بِ‍‍ال‍‍سَّاحِلِ  يَأْخُذْهُ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍ي  وَعَدُوٌّ  لَّ‍‍هُ  وَأَلْقَيْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كَ  مَحَبَّةً  مِّنِّ‍‍ي  وَلِ‍‍تُصْنَعَ  عَلَى  عَيْنِ‍‍ي 
عدو
يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  قَدْ  أَنجَيْ‍‍نَاكُم  مِّنْ  عَدُوِّكُمْ  وَوَاعَدْنَاكُمْ  جَانِبَ  ال‍‍طُّورِ  الْ‍‍أَيْمَنَ  وَنَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَنَّ  وَال‍‍سَّلْوَى 
عدو
فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  يَاآدَمُ  إِنَّ  هَاذَا  عَدُوٌّ  لَّ‍‍كَ  وَلِ‍‍زَوْجِ‍‍كَ  فَ‍‍لَا  يُخْرِجَ‍‍نَّ‍‍كُمَا  مِنَ  الْ‍‍جَنَّةِ  فَ‍‍تَشْقَى 
عدو
قَالَ  اهْبِطَ‍‍ا  مِنْ‍‍هَا  جَمِيعًا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  فَ‍‍إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنِّ‍‍ي  هُدًى  فَ‍‍مَنِ  اتَّبَعَ  هُدَايَ  فَ‍‍لَا  يَضِلُّ  وَلَا  يَشْقَى 
عدو
فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍ي  إِلَّا  رَبَّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
عدو
وَدَخَلَ  الْ‍‍مَدِينَةَ  عَلَى  حِينِ  غَفْلَةٍ  مِّنْ  أَهْلِ‍‍هَا  فَ‍‍وَجَدَ  فِي‍‍هَا  رَجُلَيْنِ  يَقْتَتِلَ‍‍انِ  هَاذَا  مِن  شِيعَتِ‍‍هِ  وَهَاذَا  مِنْ  عَدُوِّهِ  فَ‍‍اسْتَغَاثَ‍‍هُ  الَّذِي  مِن  شِيعَتِ‍‍هِ  عَلَى  الَّذِي  مِنْ  عَدُوِّهِ  فَ‍‍وَكَزَهُ  مُوسَى  فَ‍‍قَضَى  عَلَيْ‍‍هِ  قَالَ  هَاذَا  مِنْ  عَمَلِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  عَدُوٌّ  مُّضِلٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
فَ‍‍لَمَّآ  أَنْ  أَرَادَ  أَن  يَبْطِشَ  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  عَدُوٌّ  لَّ‍‍هُمَا  قَالَ  يَامُوسَى  أَتُرِيدُ  أَن  تَقْتُلَ‍‍نِي  كَ‍‍مَا  قَتَلْ‍‍تَ  نَفْسًا  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  إِن  تُرِيدُ  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  جَبَّارًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  تُرِيدُ  أَن  تَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُصْلِحِينَ 
عدو
إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  فَ‍‍اتَّخِذُوهُ  عَدُوًّا  إِنَّ‍‍مَا  يَدْعُوا  حِزْبَ‍‍هُ  لِ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
عدو
أَلَمْ  أَعْهَدْ  إِلَيْ‍‍كُمْ  يَابَنِي  آدَمَ  أَن  لَّا  تَعْبُدُوا  ال‍‍شَّيْطَانَ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
وَلَا  يَصُدَّنَّ‍‍كُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
عدو
الْ‍‍أَخِلَّآءُ  يَوْمَئِذٍۭ  بَعْضُ‍‍هُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  إِلَّا  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
عدو
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  عَدُوِّي  وَعَدُوَّكُمْ  أَوْلِيَاءَ  تُلْقُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  جَاءَكُم  مِّنَ  الْ‍‍حَقِّ  يُخْرِجُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  وَإِيَّاكُمْ  أَن  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  رَبِّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  خَرَجْ‍‍تُمْ  جِهَادًا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ‍‍ي  تُسِرُّونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَأَنَا۠  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَآ  أَخْفَيْ‍‍تُمْ  وَمَآ  أَعْلَن‍‍تُمْ  وَمَن  يَفْعَلْ‍‍هُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
عدو
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  أَنصَارَ  اللَّهِ  كَ‍‍مَا  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  لِ‍‍لْ‍‍حَوَارِيِّينَ  مَنْ  أَنصَارِي  إِلَى  اللَّهِ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  نَحْنُ  أَنصَارُ  اللَّهِ  فَ‍‍آمَنَت  طَّآئِفَةٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَكَفَرَت  طَّآئِفَةٌ  فَ‍‍أَيَّدْنَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  عَلَى  عَدُوِّهِمْ  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  ظَاهِرِينَ 
عدو
وَإِذَا  رَأَيْ‍‍تَ‍‍هُمْ  تُعْجِبُ‍‍كَ  أَجْسَامُ‍‍هُمْ  وَإِن  يَقُولُ‍‍وا  تَسْمَعْ  لِ‍‍قَوْلِ‍‍هِمْ  كَأَنَّ‍‍هُمْ  خُشُبٌ  مُّسَنَّدَةٌ  يَحْسَبُ‍‍ونَ  كُلَّ  صَيْحَةٍ  عَلَيْ‍‍هِمْ  هُمُ  الْ‍‍عَدُوُّ  فَ‍‍احْذَرْهُمْ  قَاتَلَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
عدوا
قُلْ  مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍جِبْرِيلَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  نَزَّلَ‍‍هُ  عَلَى  قَلْبِ‍‍كَ  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَهُدًى  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
عدوا
مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍لَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَجِبْرِيلَ  وَمِيكَالَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
عدوا
وَإِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَقْصُرُوا  مِنَ  ال‍‍صَّلَاةِ  إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنَّ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كَانُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
عدوا
وَلَا  تَسُبُّ‍‍وا  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  فَ‍‍يَسُبُّ‍‍وا  اللَّهَ  عَدْوًا  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  زَيَّ‍‍نَّا  لِ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  عَمَلَ‍‍هُمْ  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِم  مَّرْجِعُ‍‍هُمْ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
عدوا
وَكَ‍‍ذَالِكَ  جَعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍كُلِّ  نَبِيٍّ  عَدُوًّا  شَيَاطِينَ  الْ‍‍إِنسِ  وَالْ‍‍جِنِّ  يُوحِي  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  زُخْرُفَ  الْ‍‍قَوْلِ  غُرُورًا  وَلَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  مَا  فَعَلُ‍‍وهُ  فَ‍‍ذَرْهُمْ  وَمَا  يَفْتَرُونَ 
عدوا
فَ‍‍إِن  رَّجَعَ‍‍كَ  اللَّهُ  إِلَى  طَآئِفَةٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍لْ‍‍خُرُوجِ  فَ‍‍قُل  لَّن  تَخْرُجُ‍‍وا  مَعِ‍‍يَ  أَبَدًا  وَلَن  تُقَاتِلُ‍‍وا  مَعِ‍‍يَ  عَدُوًّا  إِنَّ‍‍كُمْ  رَضِي‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍قُعُودِ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  فَ‍‍اقْعُدُوا  مَعَ  الْ‍‍خَالِفِينَ 
عدوا
وَجَاوَزْنَا  بِ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  الْ‍‍بَحْرَ  فَ‍‍أَتْبَعَ‍‍هُمْ  فِرْعَوْنُ  وَجُنُودُهُ  بَغْيًا  وَعَدْوًا  حَتَّى  إِذَآ  أَدْرَكَ‍‍هُ  الْ‍‍غَرَقُ  قَالَ  آمَن‍‍تُ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  الَّذِي  آمَنَتْ  بِ‍‍هِ  بَنُو  إِسْرَائِيلَ  وَأَنَا۠  مِنَ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ 
عدوا
وَقُل  لِّ‍‍عِبَادِي  يَقُولُ‍‍وا  الَّتِي  هِيَ  أَحْسَنُ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  يَنزَغُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
عدوا
وَكَ‍‍ذَالِكَ  جَعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍كُلِّ  نَبِيٍّ  عَدُوًّا  مِّنَ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ  وَكَفَى  بِ‍‍رَبِّ‍‍كَ  هَادِيًا  وَنَصِيرًا 
عدوا
فَ‍‍الْتَقَطَ‍‍هُٓ  آلُ  فِرْعَوْنَ  لِ‍‍يَكُونَ  لَ‍‍هُمْ  عَدُوًّا  وَحَزَنًا  إِنَّ  فِرْعَوْنَ  وَهَامَانَ  وَجُنُودَهُمَا  كَانُ‍‍وا  خَاطِئِينَ 
عدوا
إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  فَ‍‍اتَّخِذُوهُ  عَدُوًّا  إِنَّ‍‍مَا  يَدْعُوا  حِزْبَ‍‍هُ  لِ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
عدوا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  مِنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُمْ  وَأَوْلَادِكُمْ  عَدُوًّا  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍احْذَرُوهُمْ  وَإِن  تَعْفُ‍‍وا  وَتَصْفَحُ‍‍وا  وَتَغْفِرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
عدوان
ثُمَّ  أَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَتُخْرِجُ‍‍ونَ  فَرِيقًا  مِّن‍‍كُم  مِّن  دِيَارِهِمْ  تَظَاهَرُونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَإِن  يَأْتُ‍‍وكُمْ  أُسَارَى  تُفَادُوهُمْ  وَهُوَ  مُحَرَّمٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِخْرَاجُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍بَعْضِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَتَكْفُرُونَ  بِ‍‍بَعْضٍ  فَ‍‍مَا  جَزَآءُ  مَن  يَفْعَلُ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  إِلَّا  خِزْيٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُرَدُّونَ  إِلَى  أَشَدِّ  الْ‍‍عَذَابِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
عدوان
وَقَاتِلُ‍‍وهُمْ  حَتَّى  لَا  تَكُونَ  فِتْنَةٌ  وَيَكُونَ  ال‍‍دِّينُ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍إِنِ  انتَهَ‍‍وْا  فَ‍‍لَا  عُدْوَانَ  إِلَّا  عَلَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
عدوان
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحِلُّ‍‍وا  شَعَائِرَ  اللَّهِ  وَلَا  ال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَلَا  الْ‍‍هَدْيَ  وَلَا  الْ‍‍قَلَائِدَ  وَلَآ  آٓمِّينَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَرِضْوَانًا  وَإِذَا  حَلَلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اصْطَادُوا  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  أَن  صَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  أَن  تَعْتَدُوا  وَتَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَلَا  تَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
عدوان
وَتَرَى  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَأَكْلِ‍‍هِمُ  ال‍‍سُّحْتَ  لَ‍‍بِئْسَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
عدوان
قَالَ  ذَالِكَ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كَ  أَيَّ‍‍مَا  الْ‍‍أَجَلَيْنِ  قَضَيْ‍‍تُ  فَ‍‍لَا  عُدْوَانَ  عَلَيَّ  وَاللَّهُ  عَلَى  مَا  نَقُولُ  وَكِيلٌ 
عدوان
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  نُهُ‍‍وا  عَنِ  ال‍‍نَّجْوَى  ثُمَّ  يَعُودُونَ  لِ‍‍مَا  نُهُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَيَتَنَاجَ‍‍وْنَ  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَمَعْصِيَتِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَإِذَا  جَاؤُوكَ  حَيَّ‍‍وْكَ  بِ‍‍مَا  لَمْ  يُحَيِّ‍‍كَ  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  لَوْلَا  يُعَذِّبُ‍‍نَا  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  نَقُولُ  حَسْبُ‍‍هُمْ  جَهَنَّمُ  يَصْلَ‍‍وْنَ‍‍هَا  فَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
عدوان
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَنَاجَيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لَا  تَتَنَاجَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَمَعْصِيَتِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَتَنَاجَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
عدوانا
وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  عُدْوَانًا  وَظُلْمًا  فَ‍‍سَوْفَ  نُصْلِي‍‍هِ  نَارًا  وَكَانَ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرًا 
عدوة
إِذْ  أَنتُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍عُدْوَةِ  الْ‍‍قُصْوَى  وَال‍‍رَّكْبُ  أَسْفَلَ  مِن‍‍كُمْ  وَلَوْ  تَوَاعَدتُّمْ  لَ‍‍اخْتَلَفْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍مِيعَادِ  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَقْضِيَ  اللَّهُ  أَمْرًا  كَانَ  مَفْعُولًا  لِّ‍‍يَهْلِكَ  مَنْ  هَلَكَ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَيَحْيَى  مَنْ  حَيِّ  عَن  بَيِّنَةٍ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
معتد
مَّنَّاعٍ  لِّ‍‍لْ‍‍خَيْرِ  مُعْتَدٍ  مُّرِيبٍ 
معتد
مَّنَّاعٍ  لِّ‍‍لْ‍‍خَيْرِ  مُعْتَدٍ  أَثِيمٍ 
معتد
وَمَا  يُكَذِّبُ  بِ‍‍هِ  إِلَّا  كُلُّ  مُعْتَدٍ  أَثِيمٍ 
معتدون
لَا  يَرْقُبُ‍‍ونَ  فِي  مُؤْمِنٍ  إِلًّا  وَلَا  ذِمَّةً  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُعْتَدُونَ 
معتدين
وَقَاتِلُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  الَّذِينَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَعْتَدُوا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
معتدين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحَرِّمُ‍‍وا  طَيِّبَاتِ  مَآ  أَحَلَّ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَعْتَدُوا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
معتدين
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  أَلَّا  تَأْكُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  ذُكِرَ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  وَقَدْ  فَصَّلَ  لَ‍‍كُم  مَّا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِلَّا  مَا  اضْطُرِرْتُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  لَّ‍‍يُضِلُّ‍‍ونَ  بِ‍‍أَهْوَآئِ‍‍هِم  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
معتدين
ادْعُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمْ  تَضَرُّعًا  وَخُفْيَةً  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
معتدين
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
يتعد
ال‍‍طَّلَاقُ  مَرَّتَانِ  فَ‍‍إِمْسَاكٌ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  تَسْرِيحٌ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  وَلَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَأْخُذُوا  مِ‍‍مَّا  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  شَيْئًا  إِلَّآ  أَن  يَخَافَ‍‍ا  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَا  فِي‍‍مَا  افْتَدَتْ  بِ‍‍هِ  تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَعْتَدُوهَا  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
يتعد
وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَيَتَعَدَّ  حُدُودَهُ  يُدْخِلْ‍‍هُ  نَارًا  خَالِدًا  فِي‍‍هَا  وَلَ‍‍هُ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
يتعد
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍طَلِّقُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍عِدَّتِ‍‍هِنَّ  وَأَحْصُ‍‍وا  الْ‍‍عِدَّةَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  رَبَّ‍‍كُمْ  لَا  تُخْرِجُ‍‍وهُنَّ  مِن  بُيُوتِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَخْرُجْ‍‍نَ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ  نَفْسَ‍‍هُ  لَا  تَدْرِي  لَعَلَّ  اللَّهَ  يُحْدِثُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  أَمْرًا 
يعتد
وَإِذْ  قُلْ‍‍تُمْ  يَامُوسَى  لَن  نَّصْبِرَ  عَلَى  طَعَامٍ  وَاحِدٍ  فَ‍‍ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُخْرِجْ  لَ‍‍نَا  مِ‍‍مَّا  تُنبِتُ  الْ‍‍أَرْضُ  مِن  بَقْلِ‍‍هَا  وَقِثَّآئِ‍‍هَا  وَفُومِ‍‍هَا  وَعَدَسِ‍‍هَا  وَبَصَلِ‍‍هَا  قَالَ  أَتَسْتَبْدِلُ‍‍ونَ  الَّذِي  هُوَ  أَدْنَى  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  خَيْرٌ  اهْبِطُ‍‍وا  مِصْرًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  سَأَلْ‍‍تُمْ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  وَالْ‍‍مَسْكَنَةُ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
يعتد
ضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  أَيْنَ  مَا  ثُقِفُ‍‍وا  إِلَّا  بِ‍‍حَبْلٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَحَبْلٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَسْكَنَةُ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
يعتد
لُعِنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَلَى  لِسَانِ  دَاوُودَ  وَعِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
يعد
وَاسْأَلْ‍‍هُمْ  عَنِ  الْ‍‍قَرْيَةِ  الَّتِي  كَانَتْ  حَاضِرَةَ  الْ‍‍بَحْرِ  إِذْ  يَعْدُونَ  فِي  ال‍‍سَّبْتِ  إِذْ  تَأْتِي‍‍هِمْ  حِيتَانُ‍‍هُمْ  يَوْمَ  سَبْتِ‍‍هِمْ  شُرَّعًا  وَيَوْمَ  لَا  يَسْبِتُ‍‍ونَ  لَا  تَأْتِي‍‍هِمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَبْلُوهُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْسُقُ‍‍ونَ