عذب (مقاييس اللغة)
العين والذال والباء أصلٌ صحيح، لكنّ كلماتِه لا تكاد تنقاس، ولا يمكن جمعُها إلى شيء واحد. فهو كالذي ذكرناه آنفاً في باب العين والذال والرّاء.
وهذا يدلُّ على أنّ اللُّغة كلَّها ليست قياساً، لكنْ جُلُّها ومعظمُها.
فمن الباب: عَذُبَ الماءُ يَعْذُبُ عُذُوبَةً، فهو عَذْبٌ: طيّب.
وأعذَبَ القومُ، إذا عذُب ماؤهم.
واستعذبوا، إذا استقَوا وشَرِبوا عَذْباً.
وبابٌ آخر لا يُشِبه الذي قبلَه، يقال: عَذَب الحمار يَعْذِب عَذْباً وعُذوباً فهو عاذبٌ [و] عَذُوب: لا يَأكل من شدّة العطش.
ويقال: أعذَبَ عن الشَّيء، إذا لَهَا عنه وتركَه.
ويقال للفرس وغيرِه عَذوبٌ، إذا بات لا يأكل شيئاً ولا يشرب، لأنّه ممتنع من ذلك.
وبابٌ آخَر لا يشبه الذي قبله: العَذُوب: الذي ليس بينه وبين السّماء سِتر، وكذلك العاذب
فممكن أن يكونَ أراد: ليس بيننا وبين السَّماء سِتر، وممكنٌ أن يكون من الأول إذا باتُوا لا يأكلون ولا يَشرَبون.*وحكى الخليل: عذَّبتُه تعذيباً، أي فَطَمتُه.
وهذا من باب الامتناع مِن المأكل والمَشرَب.
وبابٌ آخرُ لا يُشبِه الذي قبله: العَذاب، يقال منه: عذَّب تعذيباً.
وناسٌ يقولون: أصل العَذاب الضَّرب.
قال: ثم استُعِير ذلك في كلِّ شِدّة.
وبابٌ آخرُ لا يُشبِه الذي قبلَه، يقال لطَرَف السَّوط عَذَبة، والجمع عَذَب.
والعَذَبة في قضيب البعير: أسَلتُه.
والعُذَيب: موضع.
فَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَأُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
قَالَ
اللَّهُ
إِنِّي
مُنَزِّلُهَا
عَلَيْكُمْ
فَمَن
يَكْفُرْ
بَعْدُ
مِنكُمْ
فَإِنِّي
أُعَذِّبُهُ
عَذَابًا
لَّآ
أُعَذِّبُهُٓ
أَحَدًا
مِّنَ
الْعَالَمِينَ
|
|
لَأُعَذِّبَنَّهُ
عَذَابًا
شَدِيدًا
أَوْ
لَأَذْبَحَنَّهُٓ
أَوْ
لَيَأْتِيَنِّي
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِن
تُعَذِّبْهُمْ
فَإِنَّهُمْ
عِبَادُكَ
وَإِن
تَغْفِرْ
لَهُمْ
فَإِنَّكَ
أَنتَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
حَتَّى
إِذَا
بَلَغَ
مَغْرِبَ
الشَّمْسِ
وَجَدَهَا
تَغْرُبُ
فِي
عَيْنٍ
حَمِئَةٍ
وَوَجَدَ
عِندَهَا
قَوْمًا
قُلْنَا
يَاذَا
الْقَرْنَيْنِ
إِمَّآ
أَن
تُعَذِّبَ
وَإِمَّآ
أَن
تَتَّخِذَ
فِيهِمْ
حُسْنًا
|
|
فَأْتِيَاهُ
فَقُولَآ
إِنَّا
رَسُولَا
رَبِّكَ
فَأَرْسِلْ
مَعَنَا
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
وَلَا
تُعَذِّبْهُمْ
قَدْ
جِئْنَاكَ
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّكَ
وَالسَّلَامُ
عَلَى
مَنِ
اتَّبَعَ
الْهُدَى
|
|
خَتَمَ
اللَّهُ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
وَعَلَى
سَمْعِهِمْ
وَعَلَى
أَبْصَارِهِمْ
غِشَاوَةٌ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
فَزَادَهُمُ
اللَّهُ
مَرَضًا
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْذِبُونَ
|
|
وَإِذْ
نَجَّيْنَاكُم
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَسُومُونَكُمْ
سُوءَ
الْعَذَابِ
يُذَبِّحُونَ
أَبْنَاءَكُمْ
وَيَسْتَحْيُونَ
نِسَاءَكُمْ
وَفِي
ذَالِكُم
بَلَآءٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
عَظِيمٌ
|
|
ثُمَّ
أَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
تَقْتُلُونَ
أَنفُسَكُمْ
وَتُخْرِجُونَ
فَرِيقًا
مِّنكُم
مِّن
دِيَارِهِمْ
تَظَاهَرُونَ
عَلَيْهِم
بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَإِن
يَأْتُوكُمْ
أُسَارَى
تُفَادُوهُمْ
وَهُوَ
مُحَرَّمٌ
عَلَيْكُمْ
إِخْرَاجُهُمْ
أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ
الْكِتَابِ
وَتَكْفُرُونَ
بِبَعْضٍ
فَمَا
جَزَآءُ
مَن
يَفْعَلُ
ذَالِكَ
مِنكُمْ
إِلَّا
خِزْيٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يُرَدُّونَ
إِلَى
أَشَدِّ
الْعَذَابِ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الْحَيَاةَ
الدُّنْيَا
بِالْآخِرَةِ
فَلَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُمُ
الْعَذَابُ
وَلَا
هُمْ
يُنصَرُونَ
|
|
بِئْسَمَا
اشْتَرَوْا
بِهِ
أَنفُسَهُمْ
أَن
يَكْفُرُوا
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
بَغْيًا
أَن
يُنَزِّلَ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
عَلَى
مَن
يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
فَبَآؤُوا
بِغَضَبٍ
عَلَى
غَضَبٍ
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَلَتَجِدَنَّهُمْ
أَحْرَصَ
النَّاسِ
عَلَى
حَيَاةٍ
وَمِنَ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
يَوَدُّ
أَحَدُهُمْ
لَوْ
يُعَمَّرُ
أَلْفَ
سَنَةٍ
وَمَا
هُوَ
بِمُزَحْزِحِهِ
مِنَ
الْعَذَابِ
أَن
يُعَمَّرَ
وَاللَّهُ
بَصِيرٌ
بِمَا
يَعْمَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَقُولُوا
رَاعِنَا
وَقُولُوا
انظُرْنَا
وَاسْمَعُوا
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
مَّنَعَ
مَسَاجِدَ
اللَّهِ
أَن
يُذْكَرَ
فِيهَا
اسْمُهُ
وَسَعَى
فِي
خَرَابِهَآ
أُولَائِكَ
مَا
كَانَ
لَهُمْ
أَن
يَدْخُلُوهَآ
إِلَّا
خَآئِفِينَ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
اجْعَلْ
هَاذَا
بَلَدًا
آمِنًا
وَارْزُقْ
أَهْلَهُ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
مَنْ
آمَنَ
مِنْهُم
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
قَالَ
وَمَن
كَفَرَ
فَأُمَتِّعُهُ
قَلِيلًا
ثُمَّ
أَضْطَرُّهُٓ
إِلَى
عَذَابِ
النَّارِ
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
خَالِدِينَ
فِيهَا
لَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُمُ
الْعَذَابُ
وَلَا
هُمْ
يُنظَرُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَندَادًا
يُحِبُّونَهُمْ
كَحُبِّ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَشَدُّ
حُبًّا
لِّلَّهِ
وَلَوْ
يَرَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِذْ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
أَنَّ
الْقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
وَأَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعَذَابِ
|
|
إِذْ
تَبَرَّأَ
الَّذِينَ
اتُّبِعُوا
مِنَ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوا
وَرَأَوُا
الْعَذَابَ
وَتَقَطَّعَتْ
بِهِمُ
الْأَسْبَابُ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَيَشْتَرُونَ
بِهِ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
أُولَائِكَ
مَا
يَأْكُلُونَ
فِي
بُطُونِهِمْ
إِلَّا
النَّارَ
وَلَا
يُكَلِّمُهُمُ
اللَّهُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَلَا
يُزَكِّيهِمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الضَّلَالَةَ
بِالْهُدَى
وَالْعَذَابَ
بِالْمَغْفِرَةِ
فَمَآ
أَصْبَرَهُمْ
عَلَى
النَّارِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِصَاصُ
فِي
الْقَتْلَى
الْحُرُّ
بِالْحُرِّ
وَالْعَبْدُ
بِالْعَبْدِ
وَالْأُنثَى
بِالْأُنثَى
فَمَنْ
عُفِيَ
لَهُ
مِنْ
أَخِيهِ
شَيْءٌ
فَاتِّبَاعٌ
بِالْمَعْرُوفِ
وَأَدَآءٌ
إِلَيْهِ
بِإِحْسَانٍ
ذَالِكَ
تَخْفِيفٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَرَحْمَةٌ
فَمَنِ
اعْتَدَى
بَعْدَ
ذَالِكَ
فَلَهُ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يَقُولُ
رَبَّنَآ
آتِنَا
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
حَسَنَةً
وَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
مِن
قَبْلُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَأَنزَلَ
الْفُرْقَانَ
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انتِقَامٍ
|
|
الَّذِينَ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
إِنَّنَآ
آمَنَّا
فَاغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
وَيَقْتُلُونَ
الَّذِينَ
يَأْمُرُونَ
بِالْقِسْطِ
مِنَ
النَّاسِ
فَبَشِّرْهُم
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ
بِعَهْدِ
اللَّهِ
وَأَيْمَانِهِمْ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
أُولَائِكَ
لَا
خَلَاقَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
وَلَا
يُكَلِّمُهُمُ
اللَّهُ
وَلَا
يَنظُرُ
إِلَيْهِمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَلَا
يُزَكِّيهِمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
خَالِدِينَ
فِيهَا
لَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُمُ
الْعَذَابُ
وَلَا
هُمْ
يُنظَرُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَمَاتُوا
وَهُمْ
كُفَّارٌ
فَلَن
يُقْبَلَ
مِنْ
أَحَدِهِم
مِّلْءُ
الْأَرْضِ
ذَهَبًا
وَلَوِ
افْتَدَى
بِهِ
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
وَلَا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
تَفَرَّقُوا
وَاخْتَلَفُوا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْبَيِّنَاتُ
وَأُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
يَوْمَ
تَبْيَضُّ
وُجُوهٌ
وَتَسْوَدُّ
وُجُوهٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ
وُجُوهُهُمْ
أَكَفَرْتُم
بَعْدَ
إِيمَانِكُمْ
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
|
|
وَلَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
إِنَّهُمْ
لَن
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئًا
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَلَّا
يَجْعَلَ
لَهُمْ
حَظًّا
فِي
الْآخِرَةِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الْكُفْرَ
بِالْإِيمَانِ
لَن
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئًا
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَلَا
يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّمَا
نُمْلِي
لَهُمْ
خَيْرٌ
لِّأَنفُسِهِمْ
إِنَّمَا
نُمْلِي
لَهُمْ
لِيَزْدَادُوا
إِثْمًا
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
لَّقَدْ
سَمِعَ
اللَّهُ
قَوْلَ
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
فَقِيرٌ
وَنَحْنُ
أَغْنِيَآءُ
سَنَكْتُبُ
مَا
قَالُوا
وَقَتْلَهُمُ
الْأَنبِيَاءَ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
وَنَقُولُ
ذُوقُوا
عَذَابَ
الْحَرِيقِ
|
|
لَا
تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ
يَفْرَحُونَ
بِمَآ
أَتَوا
وَّيُحِبُّونَ
أَن
يُحْمَدُوا
بِمَا
لَمْ
يَفْعَلُوا
فَلَا
تَحْسَبَنَّهُم
بِمَفَازَةٍ
مِّنَ
الْعَذَابِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ
اللَّهَ
قِيَامًا
وَقُعُودًا
وَعَلَى
جُنُوبِهِمْ
وَيَتَفَكَّرُونَ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
رَبَّنَا
مَا
خَلَقْتَ
هَاذَا
بَاطِلًا
سُبْحَانَكَ
فَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
وَمَن
يَعْصِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَيَتَعَدَّ
حُدُودَهُ
يُدْخِلْهُ
نَارًا
خَالِدًا
فِيهَا
وَلَهُ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَمَن
لَّمْ
يَسْتَطِعْ
مِنكُمْ
طَوْلًا
أَن
يَنكِحَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
فَمِن
مَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم
مِّن
فَتَيَاتِكُمُ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِكُم
بَعْضُكُم
مِّن
بَعْضٍ
فَانكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَنَاتٍ
غَيْرَ
مُسَافِحَاتٍ
وَلَا
مُتَّخِذَاتِ
أَخْدَانٍ
فَإِذَآ
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفَاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
مَا
عَلَى
الْمُحْصَنَاتِ
مِنَ
الْعَذَابِ
ذَالِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنكُمْ
وَأَن
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِنَا
سَوْفَ
نُصْلِيهِمْ
نَارًا
كُلَّمَا
نَضِجَتْ
جُلُودُهُم
بَدَّلْنَاهُمْ
جُلُودًا
غَيْرَهَا
لِيَذُوقُوا
الْعَذَابَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَزِيزًا
حَكِيمًا
|
|
مَّا
يَفْعَلُ
اللَّهُ
بِعَذَابِكُمْ
إِن
شَكَرْتُمْ
وَآمَنتُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
شَاكِرًا
عَلِيمًا
|
|
إِنَّمَا
جَزَاءُ
الَّذِينَ
يُحَارِبُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
وَيَسْعَوْنَ
فِي
الْأَرْضِ
فَسَادًا
أَن
يُقَتَّلُوا
أَوْ
يُصَلَّبُوا
أَوْ
تُقَطَّعَ
أَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُم
مِّنْ
خِلَافٍ
أَوْ
يُنفَوْا
مِنَ
الْأَرْضِ
ذَالِكَ
لَهُمْ
خِزْيٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
أَنَّ
لَهُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَمِثْلَهُ
مَعَهُ
لِيَفْتَدُوا
بِهِ
مِنْ
عَذَابِ
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
مَا
تُقُبِّلَ
مِنْهُمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
يُرِيدُونَ
أَن
يَخْرُجُوا
مِنَ
النَّارِ
وَمَا
هُم
بِخَارِجِينَ
مِنْهَا
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
مُّقِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الرَّسُولُ
لَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
آمَنَّا
بِأَفْوَاهِهِمْ
وَلَمْ
تُؤْمِن
قُلُوبُهُمْ
وَمِنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِن
بَعْدِ
مَوَاضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هَاذَا
فَخُذُوهُ
وَإِن
لَّمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَن
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
لَّقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قَالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
ثَالِثُ
ثَلَاثَةٍ
وَمَا
مِنْ
إِلَاهٍ
إِلَّآ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَإِن
لَّمْ
يَنتَهُوا
عَمَّا
يَقُولُونَ
لَيَمَسَّنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
تَرَى
كَثِيرًا
مِّنْهُمْ
يَتَوَلَّوْنَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَبِئْسَ
مَا
قَدَّمَتْ
لَهُمْ
أَنفُسُهُمْ
أَن
سَخِطَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَفِي
الْعَذَابِ
هُمْ
خَالِدُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَيَبْلُوَنَّكُمُ
اللَّهُ
بِشَيْءٍ
مِّنَ
الصَّيْدِ
تَنَالُهُٓ
أَيْدِيكُمْ
وَرِمَاحُكُمْ
لِيَعْلَمَ
اللَّهُ
مَن
يَخَافُهُ
بِالْغَيْبِ
فَمَنِ
اعْتَدَى
بَعْدَ
ذَالِكَ
فَلَهُ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
قُلْ
إِنِّي
أَخَافُ
إِنْ
عَصَيْتُ
رَبِّي
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
وُقِفُوا
عَلَى
رَبِّهِمْ
قَالَ
أَلَيْسَ
هَاذَا
بِالْحَقِّ
قَالُوا
بَلَى
وَرَبِّنَا
قَالَ
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ
أَتَاكُمْ
عَذَابُ
اللَّهِ
أَوْ
أَتَتْكُمُ
السَّاعَةُ
أَغَيْرَ
اللَّهِ
تَدْعُونَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ
أَتَاكُمْ
عَذَابُ
اللَّهِ
بَغْتَةً
أَوْ
جَهْرَةً
هَلْ
يُهْلَكُ
إِلَّا
الْقَوْمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
يَمَسُّهُمُ
الْعَذَابُ
بِمَا
كَانُوا
يَفْسُقُونَ
|
|
وَذَرِ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
دِينَهُمْ
لَعِبًا
وَلَهْوًا
وَغَرَّتْهُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَذَكِّرْ
بِهِ
أَن
تُبْسَلَ
نَفْسٌ
بِمَا
كَسَبَتْ
لَيْسَ
لَهَا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيٌّ
وَلَا
شَفِيعٌ
وَإِن
تَعْدِلْ
كُلَّ
عَدْلٍ
لَّا
يُؤْخَذْ
مِنْهَآ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
أُبْسِلُوا
بِمَا
كَسَبُوا
لَهُمْ
شَرَابٌ
مِّنْ
حَمِيمٍ
وَعَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
قَالَ
أُوْحِيَ
إِلَيَّ
وَلَمْ
يُوحَ
إِلَيْهِ
شَيْءٌ
وَمَن
قَالَ
سَأُنزِلُ
مِثْلَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
فِي
غَمَرَاتِ
الْمَوْتِ
وَالْمَلَائِكَةُ
بَاسِطُوا
أَيْدِيهِمْ
أَخْرِجُوا
أَنفُسَكُمُ
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُونِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَكُنتُمْ
عَنْ
آيَاتِهِ
تَسْتَكْبِرُونَ
|
|
وَإِذَا
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
قَالُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
حَتَّى
نُؤْتَى
مِثْلَ
مَآ
أُوتِيَ
رُسُلُ
اللَّهِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
حَيْثُ
يَجْعَلُ
رِسَالَتَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
صَغَارٌ
عِندَ
اللَّهِ
وَعَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
كَانُوا
يَمْكُرُونَ
|
|
أَوْ
تَقُولُوا
لَوْ
أَنَّآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
الْكِتَابُ
لَكُنَّآ
أَهْدَى
مِنْهُمْ
فَقَدْ
جَاءَكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
كَذَّبَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَصَدَفَ
عَنْهَا
سَنَجْزِي
الَّذِينَ
يَصْدِفُونَ
عَنْ
آيَاتِنَا
سُوءَ
الْعَذَابِ
بِمَا
كَانُوا
يَصْدِفُونَ
|
|
وَقَالَتْ
أُولَاهُمْ
لِأُخْرَاهُمْ
فَمَا
كَانَ
لَكُمْ
عَلَيْنَا
مِن
فَضْلٍ
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْسِبُونَ
|
|
لَقَدْ
أَرْسَلْنَا
نُوحًا
إِلَى
قَوْمِهِ
فَقَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُٓ
إِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
وَإِلَى
ثَمُودَ
أَخَاهُمْ
صَالِحًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
قَدْ
جَاءَتْكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
هَاذِهِ
نَاقَةُ
اللَّهِ
لَكُمْ
آيَةً
فَذَرُوهَا
تَأْكُلْ
فِي
أَرْضِ
اللَّهِ
وَلَا
تَمَسُّوهَا
بِسُوءٍ
فَيَأْخُذَكُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَإِذْ
أَنجَيْنَاكُم
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَسُومُونَكُمْ
سُوءَ
الْعَذَابِ
يُقَتِّلُونَ
أَبْنَاءَكُمْ
وَيَسْتَحْيُونَ
نِسَاءَكُمْ
وَفِي
ذَالِكُم
بَلَآءٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
عَظِيمٌ
|
|
وَاكْتُبْ
لَنَا
فِي
هَاذِهِ
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي
الْآخِرَةِ
إِنَّا
هُدْنَآ
إِلَيْكَ
قَالَ
عَذَابِي
أُصِيبُ
بِهِ
مَنْ
أَشَآءُ
وَرَحْمَتِي
وَسِعَتْ
كُلَّ
شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا
لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالَّذِينَ
هُم
بِآيَاتِنَا
يُؤْمِنُونَ
|
|
فَلَمَّا
نَسُوا
مَا
ذُكِّرُوا
بِهِ
أَنجَيْنَا
الَّذِينَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
السُّوءِ
وَأَخَذْنَا
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
بِعَذَابٍۭ
بَئِيسٍۭ
بِمَا
كَانُوا
يَفْسُقُونَ
|
|
وَإِذْ
تَأَذَّنَ
رَبُّكَ
لَيَبْعَثَنَّ
عَلَيْهِمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
مَن
يَسُومُهُمْ
سُوءَ
الْعَذَابِ
إِنَّ
رَبَّكَ
لَسَرِيعُ
الْعِقَابِ
وَإِنَّهُ
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
ذَالِكُمْ
فَذُوقُوهُ
وَأَنَّ
لِلْكَافِرِينَ
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
وَإِذْ
قَالُوا
اللَّهُمَّ
إِن
كَانَ
هَاذَا
هُوَ
الْحَقَّ
مِنْ
عِندِكَ
فَأَمْطِرْ
عَلَيْنَا
حِجَارَةً
مِّنَ
السَّمَاءِ
أَوِ
ائْتِنَا
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَمَا
كَانَ
صَلَاتُهُمْ
عِندَ
الْبَيْتِ
إِلَّا
مُكَآءً
وَتَصْدِيَةً
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
يَتَوَفَّى
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الْمَلَائِكَةُ
يَضْرِبُونَ
وُجُوهَهُمْ
وَأَدْبَارَهُمْ
وَذُوقُوا
عَذَابَ
الْحَرِيقِ
|
|
لَّوْلَا
كِتَابٌ
مِّنَ
اللَّهِ
سَبَقَ
لَمَسَّكُمْ
فِيمَآ
أَخَذْتُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَأَذَانٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
إِلَى
النَّاسِ
يَوْمَ
الْحَجِّ
الْأَكْبَرِ
أَنَّ
اللَّهَ
بَرِيءٌ
مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ
وَرَسُولُهُ
فَإِن
تُبْتُمْ
فَهُوَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَإِن
تَوَلَّيْتُمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّكُمْ
غَيْرُ
مُعْجِزِي
اللَّهِ
وَبَشِّرِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
الْأَحْبَارِ
وَالرُّهْبَانِ
لَيَأْكُلُونَ
أَمْوَالَ
النَّاسِ
بِالْبَاطِلِ
وَيَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ
الذَّهَبَ
وَالْفِضَّةَ
وَلَا
يُنفِقُونَهَا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَبَشِّرْهُم
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
قُلْ
هَلْ
تَرَبَّصُونَ
بِنَآ
إِلَّآ
إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ
وَنَحْنُ
نَتَرَبَّصُ
بِكُمْ
أَن
يُصِيبَكُمُ
اللَّهُ
بِعَذَابٍ
مِّنْ
عِندِهِ
أَوْ
بِأَيْدِينَا
فَتَرَبَّصُوا
إِنَّا
مَعَكُم
مُّتَرَبِّصُونَ
|
|
وَمِنْهُمُ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ
وَيَقُولُونَ
هُوَ
أُذُنٌ
قُلْ
أُذُنُ
خَيْرٍ
لَّكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَيُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَرَحْمَةٌ
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْمُنَافِقَاتِ
وَالْكُفَّارَ
نَارَ
جَهَنَّمَ
خَالِدِينَ
فِيهَا
هِيَ
حَسْبُهُمْ
وَلَعَنَهُمُ
اللَّهُ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
مُّقِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فِي
الصَّدَقَاتِ
وَالَّذِينَ
لَا
يَجِدُونَ
إِلَّا
جُهْدَهُمْ
فَيَسْخَرُونَ
مِنْهُمْ
سَخِرَ
اللَّهُ
مِنْهُمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَجَاءَ
الْمُعَذِّرُونَ
مِنَ
الْأَعْرَابِ
لِيُؤْذَنَ
لَهُمْ
وَقَعَدَ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَمِمَّنْ
حَوْلَكُم
مِّنَ
الْأَعْرَابِ
مُنَافِقُونَ
وَمِنْ
أَهْلِ
الْمَدِينَةِ
مَرَدُوا
عَلَى
النِّفَاقِ
لَا
تَعْلَمُهُمْ
نَحْنُ
نَعْلَمُهُمْ
سَنُعَذِّبُهُم
مَّرَّتَيْنِ
ثُمَّ
يُرَدُّونَ
إِلَى
عَذَابٍ
عَظِيمٍ
|
|
إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعًا
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقًّا
إِنَّهُ
يَبْدَأُ
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُ
لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
بِالْقِسْطِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
شَرَابٌ
مِّنْ
حَمِيمٍ
وَعَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ
قَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
لِقَاءَنَا
ائْتِ
بِقُرْآنٍ
غَيْرِ
هَاذَا
أَوْ
بَدِّلْهُ
قُلْ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أُبَدِّلَهُ
مِن
تِلْقَاءِ
نَفْسِي
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلَّا
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
إِنِّي
أَخَافُ
إِنْ
عَصَيْتُ
رَبِّي
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ
أَتَاكُمْ
عَذَابُهُ
بَيَاتًا
أَوْ
نَهَارًا
مَّاذَا
يَسْتَعْجِلُ
مِنْهُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
ثُمَّ
قِيلَ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
ذُوقُوا
عَذَابَ
الْخُلْدِ
هَلْ
تُجْزَوْنَ
إِلَّا
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْسِبُونَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
لِكُلِّ
نَفْسٍ
ظَلَمَتْ
مَا
فِي
الْأَرْضِ
لَافْتَدَتْ
بِهِ
وَأَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْقِسْطِ
وَهُمْ
لَا
يُظْلَمُونَ
|
|
مَتَاعٌ
فِي
الدُّنْيَا
ثُمَّ
إِلَيْنَا
مَرْجِعُهُمْ
ثُمَّ
نُذِيقُهُمُ
الْعَذَابَ
الشَّدِيدَ
بِمَا
كَانُوا
يَكْفُرُونَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
آتَيْتَ
فِرْعَوْنَ
وَمَلَأَهُ
زِينَةً
وَأَمْوَالًا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوا
عَن
سَبِيلِكَ
رَبَّنَا
اطْمِسْ
عَلَى
أَمْوَالِهِمْ
وَاشْدُدْ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَلَا
يُؤْمِنُوا
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
وَلَوْ
جَاءَتْهُمْ
كُلُّ
آيَةٍ
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
فَلَوْلَا
كَانَتْ
قَرْيَةٌ
آمَنَتْ
فَنَفَعَهَآ
إِيمَانُهَآ
إِلَّا
قَوْمَ
يُونُسَ
لَمَّآ
آمَنُوا
كَشَفْنَا
عَنْهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَتَّعْنَاهُمْ
إِلَى
حِينٍ
|
|
وَأَنِ
اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
ثُمَّ
تُوبُوا
إِلَيْهِ
يُمَتِّعْكُم
مَّتَاعًا
حَسَنًا
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَيُؤْتِ
كُلَّ
ذِي
فَضْلٍ
فَضْلَهُ
وَإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
كَبِيرٍ
|
|
وَلَئِنْ
أَخَّرْنَا
عَنْهُمُ
الْعَذَابَ
إِلَى
أُمَّةٍ
مَّعْدُودَةٍ
لَّيَقُولُنَّ
مَا
يَحْبِسُهُٓ
أَلَا
يَوْمَ
يَأْتِيهِمْ
لَيْسَ
مَصْرُوفًا
عَنْهُمْ
وَحَاقَ
بِهِم
مَّا
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
أُولَائِكَ
لَمْ
يَكُونُوا
مُعْجِزِينَ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
كَانَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِنْ
أَوْلِيَاءَ
يُضَاعَفُ
لَهُمُ
الْعَذَابُ
مَا
كَانُوا
يَسْتَطِيعُونَ
السَّمْعَ
وَمَا
كَانُوا
يُبْصِرُونَ
|
|
أَن
لَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّا
اللَّهَ
إِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
أَلِيمٍ
|
|
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
مَن
يَأْتِيهِ
عَذَابٌ
يُخْزِيهِ
وَيَحِلُّ
عَلَيْهِ
عَذَابٌ
مُّقِيمٌ
|
|
قِيلَ
يَانُوحُ
اهْبِطْ
بِسَلَامٍ
مِّنَّا
وَبَرَكَاتٍ
عَلَيْكَ
وَعَلَى
أُمَمٍ
مِّمَّن
مَّعَكَ
وَأُمَمٌ
سَنُمَتِّعُهُمْ
ثُمَّ
يَمَسُّهُم
مِّنَّا
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَلَمَّا
جَاءَ
أَمْرُنَا
نَجَّيْنَا
هُودًا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا
وَنَجَّيْنَاهُم
مِّنْ
عَذَابٍ
غَلِيظٍ
|
|
وَيَاقَوْمِ
هَاذِهِ
نَاقَةُ
اللَّهِ
لَكُمْ
آيَةً
فَذَرُوهَا
تَأْكُلْ
فِي
أَرْضِ
اللَّهِ
وَلَا
تَمَسُّوهَا
بِسُوءٍ
فَيَأْخُذَكُمْ
عَذَابٌ
قَرِيبٌ
|
|
يَاإِبْرَاهِيمُ
أَعْرِضْ
عَنْ
هَاذَا
إِنَّهُ
قَدْ
جَاءَ
أَمْرُ
رَبِّكَ
وَإِنَّهُمْ
آتِيهِمْ
عَذَابٌ
غَيْرُ
مَرْدُودٍ
|
|
وَإِلَى
مَدْيَنَ
أَخَاهُمْ
شُعَيْبًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
وَلَا
تَنقُصُوا
الْمِكْيَالَ
وَالْمِيزَانَ
إِنِّي
أَرَاكُم
بِخَيْرٍ
وَإِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
مُّحِيطٍ
|
|
وَيَاقَوْمِ
اعْمَلُوا
عَلَى
مَكَانَتِكُمْ
إِنِّي
عَامِلٌ
سَوْفَ
تَعْلَمُونَ
مَن
يَأْتِيهِ
عَذَابٌ
يُخْزِيهِ
وَمَنْ
هُوَ
كَاذِبٌ
وَارْتَقِبُوا
إِنِّي
مَعَكُمْ
رَقِيبٌ
|
|
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّمَنْ
خَافَ
عَذَابَ
الْآخِرَةِ
ذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّجْمُوعٌ
لَّهُ
النَّاسُ
وَذَالِكَ
يَوْمٌ
مَّشْهُودٌ
|
|
وَاسْتَبَقَا
الْبَابَ
وَقَدَّتْ
قَمِيصَهُ
مِن
دُبُرٍ
وَأَلْفَيَا
سَيِّدَهَا
لَدَى
الْبَابِ
قَالَتْ
مَا
جَزَآءُ
مَنْ
أَرَادَ
بِأَهْلِكَ
سُوءًا
إِلَّآ
أَن
يُسْجَنَ
أَوْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
أَفَأَمِنُوا
أَن
تَأْتِيَهُمْ
غَاشِيَةٌ
مِّنْ
عَذَابِ
اللَّهِ
أَوْ
تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ
بَغْتَةً
وَهُمْ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
لَّهُمْ
عَذَابٌ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَقُّ
وَمَا
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مِن
وَاقٍ
|
|
اللَّهِ
الَّذِي
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَوَيْلٌ
لِّلْكَافِرِينَ
مِنْ
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
مُوسَى
لِقَوْمِهِ
اذْكُرُوا
نِعْمَةَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
أَنجَاكُم
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَسُومُونَكُمْ
سُوءَ
الْعَذَابِ
وَيُذَبِّحُونَ
أَبْنَاءَكُمْ
وَيَسْتَحْيُونَ
نِسَاءَكُمْ
وَفِي
ذَالِكُم
بَلَآءٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
عَظِيمٌ
|
|
وَإِذْ
تَأَذَّنَ
رَبُّكُمْ
لَئِن
شَكَرْتُمْ
لَأَزِيدَنَّكُمْ
وَلَئِن
كَفَرْتُمْ
إِنَّ
عَذَابِي
لَشَدِيدٌ
|
|
يَتَجَرَّعُهُ
وَلَا
يَكَادُ
يُسِيغُهُ
وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ
مِن
كُلِّ
مَكَانٍ
وَمَا
هُوَ
بِمَيِّتٍ
وَمِن
وَرَاءِهِ
عَذَابٌ
غَلِيظٌ
|
|
وَبَرَزُوا
لِلَّهِ
جَمِيعًا
فَقَالَ
الضُّعَفَاءُ
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
إِنَّا
كُنَّا
لَكُمْ
تَبَعًا
فَهَلْ
أَنتُم
مُّغْنُونَ
عَنَّا
مِنْ
عَذَابِ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
قَالُوا
لَوْ
هَدَانَا
اللَّهُ
لَهَدَيْنَاكُمْ
سَوَآءٌ
عَلَيْنَآ
أَجَزِعْنَآ
أَمْ
صَبَرْنَا
مَا
لَنَا
مِن
مَّحِيصٍ
|
|
وَقَالَ
الشَّيْطَانُ
لَمَّا
قُضِيَ
الْأَمْرُ
إِنَّ
اللَّهَ
وَعَدَكُمْ
وَعْدَ
الْحَقِّ
وَوَعَدتُّكُمْ
فَأَخْلَفْتُكُمْ
وَمَا
كَانَ
لِيَ
عَلَيْكُم
مِّن
سُلْطَانٍ
إِلَّآ
أَن
دَعَوْتُكُمْ
فَاسْتَجَبْتُمْ
لِي
فَلَا
تَلُومُونِي
وَلُومُوا
أَنفُسَكُم
مَّا
أَنَا۠
بِمُصْرِخِكُمْ
وَمَآ
أَنتُم
بِمُصْرِخِيَّ
إِنِّي
كَفَرْتُ
بِمَآ
أَشْرَكْتُمُونِ
مِن
قَبْلُ
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَأَنذِرِ
النَّاسَ
يَوْمَ
يَأْتِيهِمُ
الْعَذَابُ
فَيَقُولُ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رَبَّنَآ
أَخِّرْنَآ
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
نُّجِبْ
دَعْوَتَكَ
وَنَتَّبِعِ
الرُّسُلَ
أَوَلَمْ
تَكُونُوا
أَقْسَمْتُم
مِّن
قَبْلُ
مَا
لَكُم
مِّن
زَوَالٍ
|
|
وَأَنَّ
عَذَابِي
هُوَ
الْعَذَابُ
الْأَلِيمُ
|
|
قَدْ
مَكَرَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَأَتَى
اللَّهُ
بُنْيَانَهُم
مِّنَ
الْقَوَاعِدِ
فَخَرَّ
عَلَيْهِمُ
السَّقْفُ
مِن
فَوْقِهِمْ
وَأَتَاهُمُ
الْعَذَابُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
أَفَأَمِنَ
الَّذِينَ
مَكَرُوا
السَّيِّئَاتِ
أَن
يَخْسِفَ
اللَّهُ
بِهِمُ
الْأَرْضَ
أَوْ
يَأْتِيَهُمُ
الْعَذَابُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
تَاللَّهِ
لَقَدْ
أَرْسَلْنَآ
إِلَى
أُمَمٍ
مِّن
قَبْلِكَ
فَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
فَهُوَ
وَلِيُّهُمُ
الْيَوْمَ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَإِذَا
رَأَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
الْعَذَابَ
فَلَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُمْ
وَلَا
هُمْ
يُنظَرُونَ
|
|
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوا
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
زِدْنَاهُمْ
عَذَابًا
فَوْقَ
الْعَذَابِ
بِمَا
كَانُوا
يُفْسِدُونَ
|
|
وَلَا
تَتَّخِذُوا
أَيْمَانَكُمْ
دَخَلًا
بَيْنَكُمْ
فَتَزِلَّ
قَدَمٌ
بَعْدَ
ثُبُوتِهَا
وَتَذُوقُوا
السُّوءَ
بِمَا
صَدَدتُّمْ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلَكُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
لَا
يَهْدِيهِمُ
اللَّهُ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
مَن
كَفَرَ
بِاللَّهِ
مِن
بَعْدِ
إِيمَانِهِ
إِلَّا
مَنْ
أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ
بِالْإِيمَانِ
وَلَاكِن
مَّن
شَرَحَ
بِالْكُفْرِ
صَدْرًا
فَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَلَقَدْ
جَاءَهُمْ
رَسُولٌ
مِّنْهُمْ
فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَهُمُ
الْعَذَابُ
وَهُمْ
ظَالِمُونَ
|
|
مَتَاعٌ
قَلِيلٌ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
يَبْتَغُونَ
إِلَى
رَبِّهِمُ
الْوَسِيلَةَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
وَيَرْجُونَ
رَحْمَتَهُ
وَيَخَافُونَ
عَذَابَهُٓ
إِنَّ
عَذَابَ
رَبِّكَ
كَانَ
مَحْذُورًا
|
|
وَمَا
مَنَعَ
النَّاسَ
أَن
يُؤْمِنُوا
إِذْ
جَاءَهُمُ
الْهُدَى
وَيَسْتَغْفِرُوا
رَبَّهُمْ
إِلَّآ
أَن
تَأْتِيَهُمْ
سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ
أَوْ
يَأْتِيَهُمُ
الْعَذَابُ
قُبُلًا
|
|
وَرَبُّكَ
الْغَفُورُ
ذُو
الرَّحْمَةِ
لَوْ
يُؤَاخِذُهُم
بِمَا
كَسَبُوا
لَعَجَّلَ
لَهُمُ
الْعَذَابَ
بَل
لَّهُم
مَّوْعِدٌ
لَّن
يَجِدُوا
مِن
دُونِهِ
مَوْئِلًا
|
|
يَاأَبَتِ
إِنِّي
أَخَافُ
أَن
يَمَسَّكَ
عَذَابٌ
مِّنَ
الرَّحْمَانِ
فَتَكُونَ
لِلشَّيْطَانِ
وَلِيًّا
|
|
قُلْ
مَن
كَانَ
فِي
الضَّلَالَةِ
فَلْيَمْدُدْ
لَهُ
الرَّحْمَانُ
مَدًّا
حَتَّى
إِذَا
رَأَوْا
مَا
يُوعَدُونَ
إِمَّا
الْعَذَابَ
وَإِمَّا
السَّاعَةَ
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ
هُوَ
شَرٌّ
مَّكَانًا
وَأَضْعَفُ
جُندًا
|
|
كَلَّا
سَنَكْتُبُ
مَا
يَقُولُ
وَنَمُدُّ
لَهُ
مِنَ
الْعَذَابِ
مَدًّا
|
|
إِنَّا
قَدْ
أُوْحِيَ
إِلَيْنَآ
أَنَّ
الْعَذَابَ
عَلَى
مَن
كَذَّبَ
وَتَوَلَّى
|
|
قَالَ
لَهُم
مُّوسَى
وَيْلَكُمْ
لَا
تَفْتَرُوا
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
فَيُسْحِتَكُم
بِعَذَابٍ
وَقَدْ
خَابَ
مَنِ
افْتَرَى
|
|
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
مَنْ
أَسْرَفَ
وَلَمْ
يُؤْمِن
بِآيَاتِ
رَبِّهِ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَشَدُّ
وَأَبْقَى
|
|
وَلَوْ
أَنَّآ
أَهْلَكْنَاهُم
بِعَذَابٍ
مِّن
قَبْلِهِ
لَقَالُوا
رَبَّنَا
لَوْلَآ
أَرْسَلْتَ
إِلَيْنَا
رَسُولًا
فَنَتَّبِعَ
آيَاتِكَ
مِن
قَبْلِ
أَن
نَّذِلَّ
وَنَخْزَى
|
|
وَلَئِن
مَّسَّتْهُمْ
نَفْحَةٌ
مِّنْ
عَذَابِ
رَبِّكَ
لَيَقُولُنَّ
يَاوَيْلَنَآ
إِنَّا
كُنَّا
ظَالِمِينَ
|
|
يَوْمَ
تَرَوْنَهَا
تَذْهَلُ
كُلُّ
مُرْضِعَةٍ
عَمَّا
أَرْضَعَتْ
وَتَضَعُ
كُلُّ
ذَاتِ
حَمْلٍ
حَمْلَهَا
وَتَرَى
النَّاسَ
سُكَارَى
وَمَا
هُم
بِسُكَارَى
وَلَاكِنَّ
عَذَابَ
اللَّهِ
شَدِيدٌ
|
|
كُتِبَ
عَلَيْهِ
أَنَّهُ
مَن
تَوَلَّاهُ
فَأَنَّهُ
يُضِلُّهُ
وَيَهْدِيهِ
إِلَى
عَذَابِ
السَّعِيرِ
|
|
ثَانِيَ
عِطْفِهِ
لِيُضِلَّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَهُ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَنُذِيقُهُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
عَذَابَ
الْحَرِيقِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَسْجُدُ
لَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَن
فِي
الْأَرْضِ
وَالشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
وَالنُّجُومُ
وَالْجِبَالُ
وَالشَّجَرُ
وَالدَّوَآبُّ
وَكَثِيرٌ
مِّنَ
النَّاسِ
وَكَثِيرٌ
حَقَّ
عَلَيْهِ
الْعَذَابُ
وَمَن
يُهِنِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِن
مُّكْرِمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
مَا
يَشَاءُ
|
|
كُلَّمَآ
أَرَادُوا
أَن
يَخْرُجُوا
مِنْهَا
مِنْ
غَمٍّ
أُعِيدُوا
فِيهَا
وَذُوقُوا
عَذَابَ
الْحَرِيقِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَيَصُدُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
الَّذِي
جَعَلْنَاهُ
لِلنَّاسِ
سَوَآءً
الْعَاكِفُ
فِيهِ
وَالْبَادِ
وَمَن
يُرِدْ
فِيهِ
بِإِلْحَادٍۭ
بِظُلْمٍ
نُّذِقْهُ
مِنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذَابِ
وَلَن
يُخْلِفَ
اللَّهُ
وَعْدَهُ
وَإِنَّ
يَوْمًا
عِندَ
رَبِّكَ
كَأَلْفِ
سَنَةٍ
مِّمَّا
تَعُدُّونَ
|
|
وَلَا
يَزَالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
مِرْيَةٍ
مِّنْهُ
حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ
بَغْتَةً
أَوْ
يَأْتِيَهُمْ
عَذَابُ
يَوْمٍ
عَقِيمٍ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَأُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
حَتَّى
إِذَآ
أَخَذْنَا
مُتْرَفِيهِم
بِالْعَذَابِ
إِذَا
هُمْ
يَجْأَرُونَ
|
|
وَلَقَدْ
أَخَذْنَاهُم
بِالْعَذَابِ
فَمَا
اسْتَكَانُوا
لِرَبِّهِمْ
وَمَا
يَتَضَرَّعُونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
فَتَحْنَا
عَلَيْهِم
بَابًا
ذَا
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
إِذَا
هُمْ
فِيهِ
مُبْلِسُونَ
|
|
الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي
فَاجْلِدُوا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
مِئَةَ
جَلْدَةٍ
وَلَا
تَأْخُذْكُم
بِهِمَا
رَأْفَةٌ
فِي
دِينِ
اللَّهِ
إِن
كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَلْيَشْهَدْ
عَذَابَهُمَا
طَآئِفَةٌ
مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَيَدْرَأُ
عَنْهَا
الْعَذَابَ
أَن
تَشْهَدَ
أَرْبَعَ
شَهَادَاتٍۭ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
جَاؤُوا
بِالْإِفْكِ
عُصْبَةٌ
مِّنكُمْ
لَا
تَحْسَبُوهُ
شَرًّا
لَّكُم
بَلْ
هُوَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
لِكُلِّ
امْرِئٍ
مِّنْهُم
مَّا
اكْتَسَبَ
مِنَ
الْإِثْمِ
وَالَّذِي
تَوَلَّى
كِبْرَهُ
مِنْهُمْ
لَهُ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
لَمَسَّكُمْ
فِي
مَآ
أَفَضْتُمْ
فِيهِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحِبُّونَ
أَن
تَشِيعَ
الْفَاحِشَةُ
فِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْغَافِلَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
لُعِنُوا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
لَّا
تَجْعَلُوا
دُعَاءَ
الرَّسُولِ
بَيْنَكُمْ
كَدُعَآءِ
بَعْضِكُم
بَعْضًا
قَدْ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
يَتَسَلَّلُونَ
مِنكُمْ
لِوَاذًا
فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ
يُخَالِفُونَ
عَنْ
أَمْرِهِ
أَن
تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ
أَوْ
يُصِيبَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
إِن
كَادَ
لَيُضِلُّنَا
عَنْ
آلِهَتِنَا
لَوْلَآ
أَن
صَبَرْنَا
عَلَيْهَا
وَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
حِينَ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
مَنْ
أَضَلُّ
سَبِيلًا
|
|
وَالَّذِينَ
يَقُولُونَ
رَبَّنَا
اصْرِفْ
عَنَّا
عَذَابَ
جَهَنَّمَ
إِنَّ
عَذَابَهَا
كَانَ
غَرَامًا
|
|
يُضَاعَفْ
لَهُ
الْعَذَابُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَيَخْلُدْ
فِيهِ
مُهَانًا
|
|
إِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
وَلَا
تَمَسُّوهَا
بِسُوءٍ
فَيَأْخُذَكُمْ
عَذَابُ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
فَأَخَذَهُمُ
الْعَذَابُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَهُمْ
عَذَابُ
يَوْمِ
الظُّلَّةِ
إِنَّهُ
كَانَ
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
حَتَّى
يَرَوُا
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
أَفَبِعَذَابِنَا
يَسْتَعْجِلُونَ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَهُمْ
سُوءُ
الْعَذَابِ
وَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
هُمُ
الْأَخْسَرُونَ
|
|
وَقِيلَ
ادْعُوا
شُرَكَاءَكُمْ
فَدَعَوْهُمْ
فَلَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُمْ
وَرَأَوُا
الْعَذَابَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
يَهْتَدُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
فَإِذَآ
أُوذِيَ
فِي
اللَّهِ
جَعَلَ
فِتْنَةَ
النَّاسِ
كَعَذَابِ
اللَّهِ
وَلَئِن
جَاءَ
نَصْرٌ
مِّن
رَّبِّكَ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّا
كُنَّا
مَعَكُمْ
أَوَلَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِمَا
فِي
صُدُورِ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَلِقَآئِهِ
أُولَائِكَ
يَئِسُوا
مِن
رَّحْمَتِي
وَأُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
أَئِنَّكُمْ
لَتَأْتُونَ
الرِّجَالَ
وَتَقْطَعُونَ
السَّبِيلَ
وَتَأْتُونَ
فِي
نَادِيكُمُ
الْمُنكَرَ
فَمَا
كَانَ
جَوَابَ
قَوْمِهِ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
ائْتِنَا
بِعَذَابِ
اللَّهِ
إِن
كُنتَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذَابِ
وَلَوْلَآ
أَجَلٌ
مُّسَمًّى
لَّجَاءَهُمُ
الْعَذَابُ
وَلَيَأْتِيَنَّهُم
بَغْتَةً
وَهُمْ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
يَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذَابِ
وَإِنَّ
جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ
بِالْكَافِرِينَ
|
|
يَوْمَ
يَغْشَاهُمُ
الْعَذَابُ
مِن
فَوْقِهِمْ
وَمِن
تَحْتِ
أَرْجُلِهِمْ
وَيَقُولُ
ذُوقُوا
مَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَلِقَاءِ
الْآخِرَةِ
فَأُولَائِكَ
فِي
الْعَذَابِ
مُحْضَرُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَشْتَرِي
لَهْوَ
الْحَدِيثِ
لِيُضِلَّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَيَتَّخِذَهَا
هُزُوًا
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَإِذَا
تُتْلَى
عَلَيْهِ
آيَاتُنَا
وَلَّى
مُسْتَكْبِرًا
كَأَن
لَّمْ
يَسْمَعْهَا
كَأَنَّ
فِي
أُذُنَيْهِ
وَقْرًا
فَبَشِّرْهُ
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمُ
اتَّبِعُوا
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
قَالُوا
بَلْ
نَتَّبِعُ
مَا
وَجَدْنَا
عَلَيْهِ
آبَاءَنَآ
أَوَلَوْ
كَانَ
الشَّيْطَانُ
يَدْعُوهُمْ
إِلَى
عَذَابِ
السَّعِيرِ
|
|
نُمَتِّعُهُمْ
قَلِيلًا
ثُمَّ
نَضْطَرُّهُمْ
إِلَى
عَذَابٍ
غَلِيظٍ
|
|
فَذُوقُوا
بِمَا
نَسِيتُمْ
لِقَاءَ
يَوْمِكُمْ
هَاذَا
إِنَّا
نَسِينَاكُمْ
وَذُوقُوا
عَذَابَ
الْخُلْدِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
فَسَقُوا
فَمَأْوَاهُمُ
النَّارُ
كُلَّمَآ
أَرَادُوا
أَن
يَخْرُجُوا
مِنْهَآ
أُعِيدُوا
فِيهَا
وَقِيلَ
لَهُمْ
ذُوقُوا
عَذَابَ
النَّارِ
الَّذِي
كُنتُم
بِهِ
تُكَذِّبُونَ
|
|
وَلَنُذِيقَنَّهُم
مِّنَ
الْعَذَابِ
الْأَدْنَى
دُونَ
الْعَذَابِ
الْأَكْبَرِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
يَانِسَاءَ
النَّبِيِّ
مَن
يَأْتِ
مِنكُنَّ
بِفَاحِشَةٍ
مُّبَيِّنَةٍ
يُضَاعَفْ
لَهَا
الْعَذَابُ
ضِعْفَيْنِ
وَكَانَ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرًا
|
|
رَبَّنَآ
آتِهِمْ
ضِعْفَيْنِ
مِنَ
الْعَذَابِ
وَالْعَنْهُمْ
لَعْنًا
كَبِيرًا
|
|
وَالَّذِينَ
سَعَوْا
فِي
آيَاتِنَا
مُعَاجِزِينَ
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مِّن
رِّجْزٍ
أَلِيمٌ
|
|
أَفْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَم
بِهِ
جِنَّةٌ
بَلِ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
فِي
الْعَذَابِ
وَالضَّلَالِ
الْبَعِيدِ
|
|
وَلِسُلَيْمَانَ
الرِّيحَ
غُدُوُّهَا
شَهْرٌ
وَرَوَاحُهَا
شَهْرٌ
وَأَسَلْنَا
لَهُ
عَيْنَ
الْقِطْرِ
وَمِنَ
الْجِنِّ
مَن
يَعْمَلُ
بَيْنَ
يَدَيْهِ
بِإِذْنِ
رَبِّهِ
وَمَن
يَزِغْ
مِنْهُمْ
عَنْ
أَمْرِنَا
نُذِقْهُ
مِنْ
عَذَابِ
السَّعِيرِ
|
|
فَلَمَّا
قَضَيْنَا
عَلَيْهِ
الْمَوْتَ
مَا
دَلَّهُمْ
عَلَى
مَوْتِهِ
إِلَّا
دَآبَّةُ
الْأَرْضِ
تَأْكُلُ
مِنسَأَتَهُ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ
أَن
لَّوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ
مَا
لَبِثُوا
فِي
الْعَذَابِ
الْمُهِينِ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
بَلْ
مَكْرُ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
إِذْ
تَأْمُرُونَنَآ
أَن
نَّكْفُرَ
بِاللَّهِ
وَنَجْعَلَ
لَهُٓ
أَندَادًا
وَأَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
وَجَعَلْنَا
الْأَغْلَالَ
فِي
أَعْنَاقِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
هَلْ
يُجْزَوْنَ
إِلَّا
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ
فِي
آيَاتِنَا
مُعَاجِزِينَ
أُولَائِكَ
فِي
الْعَذَابِ
مُحْضَرُونَ
|
|
فَالْيَوْمَ
لَا
يَمْلِكُ
بَعْضُكُمْ
لِبَعْضٍ
نَّفْعًا
وَلَا
ضَرًّا
وَنَقُولُ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
ذُوقُوا
عَذَابَ
النَّارِ
الَّتِي
كُنتُم
بِهَا
تُكَذِّبُونَ
|
|
قُلْ
إِنَّمَآ
أَعِظُكُم
بِوَاحِدَةٍ
أَن
تَقُومُوا
لِلَّهِ
مَثْنَى
وَفُرَادَى
ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا
مَا
بِصَاحِبِكُم
مِّن
جِنَّةٍ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
نَذِيرٌ
لَّكُم
بَيْنَ
يَدَيْ
عَذَابٍ
شَدِيدٍ
|
|
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
كَبِيرٌ
|
|
مَن
كَانَ
يُرِيدُ
الْعِزَّةَ
فَلِلَّهِ
الْعِزَّةُ
جَمِيعًا
إِلَيْهِ
يَصْعَدُ
الْكَلِمُ
الطَّيِّبُ
وَالْعَمَلُ
الصَّالِحُ
يَرْفَعُهُ
وَالَّذِينَ
يَمْكُرُونَ
السَّيِّئَاتِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَكْرُ
أُولَائِكَ
هُوَ
يَبُورُ
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
نَارُ
جَهَنَّمَ
لَا
يُقْضَى
عَلَيْهِمْ
فَيَمُوتُوا
وَلَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُم
مِّنْ
عَذَابِهَا
كَذَالِكَ
نَجْزِي
كُلَّ
كَفُورٍ
|
|
قَالُوا
إِنَّا
تَطَيَّرْنَا
بِكُمْ
لَئِن
لَّمْ
تَنتَهُوا
لَنَرْجُمَنَّكُمْ
وَلَيَمَسَّنَّكُم
مِّنَّا
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
دُحُورًا
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
وَاصِبٌ
|
|
فَإِنَّهُمْ
يَوْمَئِذٍ
فِي
الْعَذَابِ
مُشْتَرِكُونَ
|
|
إِنَّكُمْ
لَذَآئِقُوا
الْعَذَابِ
الْأَلِيمِ
|
|
أَفَبِعَذَابِنَا
يَسْتَعْجِلُونَ
|
|
أَأُنزِلَ
عَلَيْهِ
الذِّكْرُ
مِن
بَيْنِنَا
بَلْ
هُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّن
ذِكْرِي
بَل
لَّمَّا
يَذُوقُوا
عَذَابِ
|
|
يَادَاوُودُ
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ
خَلِيفَةً
فِي
الْأَرْضِ
فَاحْكُم
بَيْنَ
النَّاسِ
بِالْحَقِّ
وَلَا
تَتَّبِعِ
الْهَوَى
فَيُضِلَّكَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَضِلُّونَ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
نَسُوا
يَوْمَ
الْحِسَابِ
|
|
وَاذْكُرْ
عَبْدَنَآ
أَيُّوبَ
إِذْ
نَادَى
رَبَّهُٓ
أَنِّي
مَسَّنِي
الشَّيْطَانُ
بِنُصْبٍ
وَعَذَابٍ
|
|
قُلْ
إِنِّي
أَخَافُ
إِنْ
عَصَيْتُ
رَبِّي
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
أَفَمَنْ
حَقَّ
عَلَيْهِ
كَلِمَةُ
الْعَذَابِ
أَفَأَنتَ
تُنقِذُ
مَن
فِي
النَّارِ
|
|
أَفَمَن
يَتَّقِي
بِوَجْهِهِ
سُوءَ
الْعَذَابِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَقِيلَ
لِلظَّالِمِينَ
ذُوقُوا
مَا
كُنتُمْ
تَكْسِبُونَ
|
|
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَأَتَاهُمُ
الْعَذَابُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
فَأَذَاقَهُمُ
اللَّهُ
الْخِزْيَ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
مَن
يَأْتِيهِ
عَذَابٌ
يُخْزِيهِ
وَيَحِلُّ
عَلَيْهِ
عَذَابٌ
مُّقِيمٌ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
مَا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
وَمِثْلَهُ
مَعَهُ
لَافْتَدَوْا
بِهِ
مِن
سُوءِ
الْعَذَابِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَبَدَا
لَهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مَا
لَمْ
يَكُونُوا
يَحْتَسِبُونَ
|
|
وَأَنِيبُوا
إِلَى
رَبِّكُمْ
وَأَسْلِمُوا
لَهُ
مِن
قَبْلِ
أَن
يَأْتِيَكُمُ
الْعَذَابُ
ثُمَّ
لَا
تُنصَرُونَ
|
|
وَاتَّبِعُوا
أَحْسَنَ
مَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكُم
مِّن
رَّبِّكُم
مِّن
قَبْلِ
أَن
يَأْتِيَكُمُ
الْعَذَابُ
بَغْتَةً
وَأَنتُمْ
لَا
تَشْعُرُونَ
|
|
أَوْ
تَقُولَ
حِينَ
تَرَى
الْعَذَابَ
لَوْ
أَنَّ
لِي
كَرَّةً
فَأَكُونَ
مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَسِيقَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِلَى
جَهَنَّمَ
زُمَرًا
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوهَا
فُتِحَتْ
أَبْوَابُهَا
وَقَالَ
لَهُمْ
خَزَنَتُهَآ
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِّنكُمْ
يَتْلُونَ
عَلَيْكُمْ
آيَاتِ
رَبِّكُمْ
وَيُنذِرُونَكُمْ
لِقَاءَ
يَوْمِكُمْ
هَاذَا
قَالُوا
بَلَى
وَلَاكِنْ
حَقَّتْ
كَلِمَةُ
الْعَذَابِ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
|
|
الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَمَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَّحْمَةً
وَعِلْمًا
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تَابُوا
وَاتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
فَوَقَاهُ
اللَّهُ
سَيِّئَاتِ
مَا
مَكَرُوا
وَحَاقَ
بِآلِ
فِرْعَوْنَ
سُوءُ
الْعَذَابِ
|
|
النَّارُ
يُعْرَضُونَ
عَلَيْهَا
غُدُوًّا
وَعَشِيًّا
وَيَوْمَ
تَقُومُ
السَّاعَةُ
أَدْخِلُوا
آلَ
فِرْعَوْنَ
أَشَدَّ
الْعَذَابِ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
فِي
النَّارِ
لِخَزَنَةِ
جَهَنَّمَ
ادْعُوا
رَبَّكُمْ
يُخَفِّفْ
عَنَّا
يَوْمًا
مِّنَ
الْعَذَابِ
|
|
فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ
رِيحًا
صَرْصَرًا
فِي
أَيَّامٍ
نَّحِسَاتٍ
لِّنُذِيقَهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْيِ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَخْزَى
وَهُمْ
لَا
يُنصَرُونَ
|
|
وَأَمَّا
ثَمُودُ
فَهَدَيْنَاهُمْ
فَاسْتَحَبُّوا
الْعَمَى
عَلَى
الْهُدَى
فَأَخَذَتْهُمْ
صَاعِقَةُ
الْعَذَابِ
الْهُونِ
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
وَلَئِنْ
أَذَقْنَاهُ
رَحْمَةً
مِّنَّا
مِن
بَعْدِ
ضَرَّاءَ
مَسَّتْهُ
لَيَقُولَنَّ
هَاذَا
لِي
وَمَآ
أَظُنُّ
السَّاعَةَ
قَآئِمَةً
وَلَئِن
رُّجِعْتُ
إِلَى
رَبِّي
إِنَّ
لِي
عِندَهُ
لَلْحُسْنَى
فَلَنُنَبِّئَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِمَا
عَمِلُوا
وَلَنُذِيقَنَّهُم
مِّنْ
عَذَابٍ
غَلِيظٍ
|
|
وَالَّذِينَ
يُحَآجُّونَ
فِي
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
اسْتُجِيبَ
لَهُ
حُجَّتُهُمْ
دَاحِضَةٌ
عِندَ
رَبِّهِمْ
وَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
|
|
أَمْ
لَهُمْ
شُرَكَاءُ
شَرَعُوا
لَهُم
مِّنَ
الدِّينِ
مَا
لَمْ
يَأْذَن
بِهِ
اللَّهُ
وَلَوْلَا
كَلِمَةُ
الْفَصْلِ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّ
الظَّالِمِينَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَيَزِيدُهُم
مِّن
فَضْلِهِ
وَالْكَافِرُونَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
|
|
إِنَّمَا
السَّبِيلُ
عَلَى
الَّذِينَ
يَظْلِمُونَ
النَّاسَ
وَيَبْغُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِن
وَلِيٍّ
مِّن
بَعْدِهِ
وَتَرَى
الظَّالِمِينَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ
يَقُولُونَ
هَلْ
إِلَى
مَرَدٍّ
مِّن
سَبِيلٍ
|
|
وَتَرَاهُمْ
يُعْرَضُونَ
عَلَيْهَا
خَاشِعِينَ
مِنَ
الذُّلِّ
يَنظُرُونَ
مِن
طَرْفٍ
خَفِيٍّ
وَقَالَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
الْخَاسِرِينَ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنفُسَهُمْ
وَأَهْلِيهِمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
أَلَا
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
فِي
عَذَابٍ
مُّقِيمٍ
|
|
وَلَن
يَنفَعَكُمُ
الْيَوْمَ
إِذ
ظَّلَمْتُمْ
أَنَّكُمْ
فِي
الْعَذَابِ
مُشْتَرِكُونَ
|
|
وَمَا
نُرِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
إِلَّا
هِيَ
أَكْبَرُ
مِنْ
أُخْتِهَا
وَأَخَذْنَاهُم
بِالْعَذَابِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
|
|
فَلَمَّا
كَشَفْنَا
عَنْهُمُ
الْعَذَابَ
إِذَا
هُمْ
يَنكُثُونَ
|
|
فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزَابُ
مِن
بَيْنِهِمْ
فَوَيْلٌ
لِّلَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنْ
عَذَابِ
يَوْمٍ
أَلِيمٍ
|
|
إِنَّ
الْمُجْرِمِينَ
فِي
عَذَابِ
جَهَنَّمَ
خَالِدُونَ
|
|
يَغْشَى
النَّاسَ
هَاذَا
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
رَّبَّنَا
اكْشِفْ
عَنَّا
الْعَذَابَ
إِنَّا
مُؤْمِنُونَ
|
|
إِنَّا
كَاشِفُوا
الْعَذَابِ
قَلِيلًا
إِنَّكُمْ
عَآئِدُونَ
|
|
وَلَقَدْ
نَجَّيْنَا
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
مِنَ
الْعَذَابِ
الْمُهِينِ
|
|
ثُمَّ
صُبُّوا
فَوْقَ
رَأْسِهِ
مِنْ
عَذَابِ
الْحَمِيمِ
|
|
لَا
يَذُوقُونَ
فِيهَا
الْمَوْتَ
إِلَّا
الْمَوْتَةَ
الْأُولَى
وَوَقَاهُمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
يَسْمَعُ
آيَاتِ
اللَّهِ
تُتْلَى
عَلَيْهِ
ثُمَّ
يُصِرُّ
مُسْتَكْبِرًا
كَأَن
لَّمْ
يَسْمَعْهَا
فَبَشِّرْهُ
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَإِذَا
عَلِمَ
مِنْ
آيَاتِنَا
شَيْئًا
اتَّخَذَهَا
هُزُوًا
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
مِّن
وَرَاءِهِمْ
جَهَنَّمُ
وَلَا
يُغْنِي
عَنْهُم
مَّا
كَسَبُوا
شَيْئًا
وَلَا
مَا
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْلِيَاءَ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
هَاذَا
هُدًى
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مِّن
رِّجْزٍ
أَلِيمٌ
|
|
وَيَوْمَ
يُعْرَضُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
عَلَى
النَّارِ
أَذْهَبْتُمْ
طَيِّبَاتِكُمْ
فِي
حَيَاتِكُمُ
الدُّنْيَا
وَاسْتَمْتَعْتُم
بِهَا
فَالْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُونِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَسْتَكْبِرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَبِمَا
كُنتُمْ
تَفْسُقُونَ
|
|
وَاذْكُرْ
أَخَا
عَادٍ
إِذْ
أَنذَرَ
قَوْمَهُ
بِالْأَحْقَافِ
وَقَدْ
خَلَتِ
النُّذُرُ
مِن
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهِ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّا
اللَّهَ
إِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
فَلَمَّا
رَأَوْهُ
عَارِضًا
مُّسْتَقْبِلَ
أَوْدِيَتِهِمْ
قَالُوا
هَاذَا
عَارِضٌ
مُّمْطِرُنَا
بَلْ
هُوَ
مَا
اسْتَعْجَلْتُم
بِهِ
رِيحٌ
فِيهَا
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
يَاقَوْمَنَآ
أَجِيبُوا
دَاعِيَ
اللَّهِ
وَآمِنُوا
بِهِ
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُجِرْكُم
مِّنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
وَيَوْمَ
يُعْرَضُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
عَلَى
النَّارِ
أَلَيْسَ
هَاذَا
بِالْحَقِّ
قَالُوا
بَلَى
وَرَبِّنَا
قَالَ
فَذُوقُوا
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
|
|
الَّذِي
جَعَلَ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَأَلْقِيَاهُ
فِي
الْعَذَابِ
الشَّدِيدِ
|
|
وَتَرَكْنَا
فِيهَآ
آيَةً
لِّلَّذِينَ
يَخَافُونَ
الْعَذَابَ
الْأَلِيمَ
|
|
إِنَّ
عَذَابَ
رَبِّكَ
لَوَاقِعٌ
|
|
فَاكِهِينَ
بِمَآ
آتَاهُمْ
رَبُّهُمْ
وَوَقَاهُمْ
رَبُّهُمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
فَمَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْنَا
وَوَقَانَا
عَذَابَ
السَّمُومِ
|
|
فَكَيْفَ
كَانَ
عَذَابِي
وَنُذُرِ
|
|
كَذَّبَتْ
عَادٌ
فَكَيْفَ
كَانَ
عَذَابِي
وَنُذُرِ
|
|
فَكَيْفَ
كَانَ
عَذَابِي
وَنُذُرِ
|
|
فَكَيْفَ
كَانَ
عَذَابِي
وَنُذُرِ
|
|
وَلَقَدْ
رَاوَدُوهُ
عَن
ضَيْفِهِ
فَطَمَسْنَآ
أَعْيُنَهُمْ
فَذُوقُوا
عَذَابِي
وَنُذُرِ
|
|
وَلَقَدْ
صَبَّحَهُم
بُكْرَةً
عَذَابٌ
مُّسْتَقِرٌّ
|
|
فَذُوقُوا
عَذَابِي
وَنُذُرِ
|
|
يَوْمَ
يَقُولُ
الْمُنَافِقُونَ
وَالْمُنَافِقَاتُ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
انظُرُونَا
نَقْتَبِسْ
مِن
نُّورِكُمْ
قِيلَ
ارْجِعُوا
وَرَاءَكُمْ
فَالْتَمِسُوا
نُورًا
فَضُرِبَ
بَيْنَهُم
بِسُورٍ
لَّهُ
بَابٌ
بَاطِنُهُ
فِيهِ
الرَّحْمَةُ
وَظَاهِرُهُ
مِن
قِبَلِهِ
الْعَذَابُ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتَابِعَيْنِ
مِن
قَبْلِ
أَن
يَتَمَآسَّا
فَمَن
لَّمْ
يَسْتَطِعْ
فَإِطْعَامُ
سِتِّينَ
مِسْكِينًا
ذَالِكَ
لِتُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَتِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحَآدُّونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
كُبِتُوا
كَمَا
كُبِتَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَقَدْ
أَنزَلْنَآ
آيَاتٍۭ
بَيِّنَاتٍ
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
اتَّخَذُوا
أَيْمَانَهُمْ
جُنَّةً
فَصَدُّوا
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَلَوْلَآ
أَن
كَتَبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمُ
الْجَلَاءَ
لَعَذَّبَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابُ
النَّارِ
|
|
كَمَثَلِ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
قَرِيبًا
ذَاقُوا
وَبَالَ
أَمْرِهِمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
هَلْ
أَدُلُّكُمْ
عَلَى
تِجَارَةٍ
تُنجِيكُم
مِّنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
قَبْلُ
فَذَاقُوا
وَبَالَ
أَمْرِهِمْ
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
وَلَقَدْ
زَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَجَعَلْنَاهَا
رُجُومًا
لِّلشَّيَاطِينِ
وَأَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابَ
السَّعِيرِ
|
|
وَلِلَّذِينَ
كَفَرُوا
بِرَبِّهِمْ
عَذَابُ
جَهَنَّمَ
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ
أَهْلَكَنِي
اللَّهُ
وَمَن
مَّعِيَ
أَوْ
رَحِمَنَا
فَمَن
يُجِيرُ
الْكَافِرِينَ
مِنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
كَذَالِكَ
الْعَذَابُ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
سَأَلَ
سَآئِلٌ
بِعَذَابٍ
وَاقِعٍ
|
|
يُبَصَّرُونَهُمْ
يَوَدُّ
الْمُجْرِمُ
لَوْ
يَفْتَدِي
مِنْ
عَذَابِ
يَوْمِئِذٍۭ
بِبَنِيهِ
|
|
وَالَّذِينَ
هُم
مِّنْ
عَذَابِ
رَبِّهِم
مُّشْفِقُونَ
|
|
إِنَّ
عَذَابَ
رَبِّهِمْ
غَيْرُ
مَأْمُونٍ
|
|
إِنَّآ
أَرْسَلْنَا
نُوحًا
إِلَى
قَوْمِهِ
أَنْ
أَنذِرْ
قَوْمَكَ
مِن
قَبْلِ
أَن
يَأْتِيَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
فَبَشِّرْهُم
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
فَتَنُوا
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
ثُمَّ
لَمْ
يَتُوبُوا
فَلَهُمْ
عَذَابُ
جَهَنَّمَ
وَلَهُمْ
عَذَابُ
الْحَرِيقِ
|
|
فَيُعَذِّبُهُ
اللَّهُ
الْعَذَابَ
الْأَكْبَرَ
|
|
فَصَبَّ
عَلَيْهِمْ
رَبُّكَ
سَوْطَ
عَذَابٍ
|
|
فَيَوْمَئِذٍ
لَّا
يُعَذِّبُ
عَذَابَهُٓ
أَحَدٌ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَأُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
وَلَيْسَتِ
التَّوْبَةُ
لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
السَّيِّئَاتِ
حَتَّى
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ
قَالَ
إِنِّي
تُبْتُ
الْآنَ
وَلَا
الَّذِينَ
يَمُوتُونَ
وَهُمْ
كُفَّارٌ
أُولَائِكَ
أَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ
وَيَأْمُرُونَ
النَّاسَ
بِالْبُخْلِ
وَيَكْتُمُونَ
مَآ
آتَاهُمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
وَأَعْتَدْنَا
لِلْكَافِرِينَ
عَذَابًا
مُّهِينًا
|
|
وَمَن
يَقْتُلْ
مُؤْمِنًا
مُّتَعَمِّدًا
فَجَزَآؤُهُ
جَهَنَّمُ
خَالِدًا
فِيهَا
وَغَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَلَعَنَهُ
وَأَعَدَّ
لَهُ
عَذَابًا
عَظِيمًا
|
|
وَإِذَا
كُنتَ
فِيهِمْ
فَأَقَمْتَ
لَهُمُ
الصَّلَاةَ
فَلْتَقُمْ
طَآئِفَةٌ
مِّنْهُم
مَّعَكَ
وَلْيَأْخُذُوا
أَسْلِحَتَهُمْ
فَإِذَا
سَجَدُوا
فَلْيَكُونُوا
مِن
وَرَاءِكُمْ
وَلْتَأْتِ
طَآئِفَةٌ
أُخْرَى
لَمْ
يُصَلُّوا
فَلْيُصَلُّوا
مَعَكَ
وَلْيَأْخُذُوا
حِذْرَهُمْ
وَأَسْلِحَتَهُمْ
وَدَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
تَغْفُلُونَ
عَنْ
أَسْلِحَتِكُمْ
وَأَمْتِعَتِكُمْ
فَيَمِيلُونَ
عَلَيْكُم
مَّيْلَةً
وَاحِدَةً
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِن
كَانَ
بِكُمْ
أَذًى
مِّن
مَّطَرٍ
أَوْ
كُنتُم
مَّرْضَى
أَن
تَضَعُوا
أَسْلِحَتَكُمْ
وَخُذُوا
حِذْرَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
أَعَدَّ
لِلْكَافِرِينَ
عَذَابًا
مُّهِينًا
|
|
بَشِّرِ
الْمُنَافِقِينَ
بِأَنَّ
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
أُولَائِكَ
هُمُ
الْكَافِرُونَ
حَقًّا
وَأَعْتَدْنَا
لِلْكَافِرِينَ
عَذَابًا
مُّهِينًا
|
|
وَأَخْذِهِمُ
الرِّبَا
وَقَدْ
نُهُوا
عَنْهُ
وَأَكْلِهِمْ
أَمْوَالَ
النَّاسِ
بِالْبَاطِلِ
وَأَعْتَدْنَا
لِلْكَافِرِينَ
مِنْهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَيَزِيدُهُم
مِّن
فَضْلِهِ
وَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْتَنكَفُوا
وَاسْتَكْبَرُوا
فَيُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
وَلَا
يَجِدُونَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَلَا
نَصِيرًا
|
|
قَالَ
اللَّهُ
إِنِّي
مُنَزِّلُهَا
عَلَيْكُمْ
فَمَن
يَكْفُرْ
بَعْدُ
مِنكُمْ
فَإِنِّي
أُعَذِّبُهُ
عَذَابًا
لَّآ
أُعَذِّبُهُٓ
أَحَدًا
مِّنَ
الْعَالَمِينَ
|
|
قُلْ
هُوَ
الْقَادِرُ
عَلَى
أَن
يَبْعَثَ
عَلَيْكُمْ
عَذَابًا
مِّن
فَوْقِكُمْ
أَوْ
مِن
تَحْتِ
أَرْجُلِكُمْ
أَوْ
يَلْبِسَكُمْ
شِيَعًا
وَيُذِيقَ
بَعْضَكُم
بَأْسَ
بَعْضٍ
انظُرْ
كَيْفَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّهُمْ
يَفْقَهُونَ
|
|
قَالَ
ادْخُلُوا
فِي
أُمَمٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِكُم
مِّنَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
فِي
النَّارِ
كُلَّمَا
دَخَلَتْ
أُمَّةٌ
لَّعَنَتْ
أُخْتَهَا
حَتَّى
إِذَا
ادَّارَكُوا
فِيهَا
جَمِيعًا
قَالَتْ
أُخْرَاهُمْ
لِأُولَاهُمْ
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
أَضَلُّونَا
فَآتِهِمْ
عَذَابًا
ضِعْفًا
مِّنَ
النَّارِ
قَالَ
لِكُلٍّ
ضِعْفٌ
وَلَاكِن
لَّا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَتْ
أُمَّةٌ
مِّنْهُمْ
لِمَ
تَعِظُونَ
قَوْمًا
اللَّهُ
مُهْلِكُهُمْ
أَوْ
مُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
قَالُوا
مَعْذِرَةً
إِلَى
رَبِّكُمْ
وَلَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
إِلَّا
تَنفِرُوا
يُعَذِّبْكُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
وَيَسْتَبْدِلْ
قَوْمًا
غَيْرَكُمْ
وَلَا
تَضُرُّوهُ
شَيْئًا
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
مَا
قَالُوا
وَلَقَدْ
قَالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَكَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلَامِهِمْ
وَهَمُّوا
بِمَا
لَمْ
يَنَالُوا
وَمَا
نَقَمُوا
إِلَّآ
أَنْ
أَغْنَاهُمُ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
مِن
فَضْلِهِ
فَإِن
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْرًا
لَّهُمْ
وَإِن
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذَابًا
أَلِيمًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوا
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
زِدْنَاهُمْ
عَذَابًا
فَوْقَ
الْعَذَابِ
بِمَا
كَانُوا
يُفْسِدُونَ
|
|
وَأَنَّ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
أَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
وَإِن
مِن
قَرْيَةٍ
إِلَّا
نَحْنُ
مُهْلِكُوهَا
قَبْلَ
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
أَوْ
مُعَذِّبُوهَا
عَذَابًا
شَدِيدًا
كَانَ
ذَالِكَ
فِي
الْكِتَابِ
مَسْطُورًا
|
|
قَالَ
أَمَّا
مَن
ظَلَمَ
فَسَوْفَ
نُعَذِّبُهُ
ثُمَّ
يُرَدُّ
إِلَى
رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ
عَذَابًا
نُّكْرًا
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي
جُذُوعِ
النَّخْلِ
وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنَآ
أَشَدُّ
عَذَابًا
وَأَبْقَى
|
|
فَقَدْ
كَذَّبُوكُم
بِمَا
تَقُولُونَ
فَمَا
تَسْتَطِيعُونَ
صَرْفًا
وَلَا
نَصْرًا
وَمَن
يَظْلِم
مِّنكُمْ
نُذِقْهُ
عَذَابًا
كَبِيرًا
|
|
وَقَوْمَ
نُوحٍ
لَّمَّا
كَذَّبُوا
الرُّسُلَ
أَغْرَقْنَاهُمْ
وَجَعَلْنَاهُمْ
لِلنَّاسِ
آيَةً
وَأَعْتَدْنَا
لِلظَّالِمِينَ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
لَأُعَذِّبَنَّهُ
عَذَابًا
شَدِيدًا
أَوْ
لَأَذْبَحَنَّهُٓ
أَوْ
لَيَأْتِيَنِّي
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
لِّيَسْأَلَ
الصَّادِقِينَ
عَن
صِدْقِهِمْ
وَأَعَدَّ
لِلْكَافِرِينَ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأَعَدَّ
لَهُمْ
عَذَابًا
مُّهِينًا
|
|
قَالُوا
رَبَّنَا
مَن
قَدَّمَ
لَنَا
هَاذَا
فَزِدْهُ
عَذَابًا
ضِعْفًا
فِي
النَّارِ
|
|
فَلَنُذِيقَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
عَذَابًا
شَدِيدًا
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَسْوَأَ
الَّذِي
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
قُل
لِّلْمُخَلَّفِينَ
مِنَ
الْأَعْرَابِ
سَتُدْعَوْنَ
إِلَى
قَوْمٍ
أُولِي
بَأْسٍ
شَدِيدٍ
تُقَاتِلُونَهُمْ
أَوْ
يُسْلِمُونَ
فَإِن
تُطِيعُوا
يُؤْتِكُمُ
اللَّهُ
أَجْرًا
حَسَنًا
وَإِن
تَتَوَلَّوْا
كَمَا
تَوَلَّيْتُم
مِّن
قَبْلُ
يُعَذِّبْكُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
لَّيْسَ
عَلَى
الْأَعْمَى
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْأَعْرَجِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
وَمَن
يُطِعِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
وَمَن
يَتَوَلَّ
يُعَذِّبْهُ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَالْهَدْيَ
مَعْكُوفًا
أَن
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَلَوْلَا
رِجَالٌ
مُّؤْمِنُونَ
وَنِسَآءٌ
مُّؤْمِنَاتٌ
لَّمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَن
تَطَؤُوهُمْ
فَتُصِيبَكُم
مِّنْهُم
مَّعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِّيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَن
يَشَاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
وَإِنَّ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
عَذَابًا
دُونَ
ذَالِكَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
إِنَّهُمْ
سَاءَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَكَأَيِّن
مِّن
قَرْيَةٍ
عَتَتْ
عَنْ
أَمْرِ
رَبِّهَا
وَرُسُلِهِ
فَحَاسَبْنَاهَا
حِسَابًا
شَدِيدًا
وَعَذَّبْنَاهَا
عَذَابًا
نُّكْرًا
|
|
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
يَاأُولِي
الْأَلْبَابِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَدْ
أَنزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكُمْ
ذِكْرًا
|
|
لِّنَفْتِنَهُمْ
فِيهِ
وَمَن
يُعْرِضْ
عَن
ذِكْرِ
رَبِّهِ
يَسْلُكْهُ
عَذَابًا
صَعَدًا
|
|
وَطَعَامًا
ذَا
غُصَّةٍ
وَعَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
يُدْخِلُ
مَن
يَشَاءُ
فِي
رَحْمَتِهِ
وَالظَّالِمِينَ
أَعَدَّ
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
فَذُوقُوا
فَلَن
نَّزِيدَكُمْ
إِلَّا
عَذَابًا
|
|
إِنَّآ
أَنذَرْنَاكُمْ
عَذَابًا
قَرِيبًا
يَوْمَ
يَنظُرُ
الْمَرْءُ
مَا
قَدَّمَتْ
يَدَاهُ
وَيَقُولُ
الْكَافِرُ
يَالَيْتَنِي
كُنتُ
تُرَابًا
|
|
ثُمَّ
أَنزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَعَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَأَنزَلَ
جُنُودًا
لَّمْ
تَرَوْهَا
وَعَذَّبَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَذَالِكَ
جَزَآءُ
الْكَافِرِينَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ
هَاذَا
عَذْبٌ
فُرَاتٌ
وَهَاذَا
مِلْحٌ
أُجَاجٌ
وَجَعَلَ
بَيْنَهُمَا
بَرْزَخًا
وَحِجْرًا
مَّحْجُورًا
|
|
وَمَا
يَسْتَوِي
الْبَحْرَانِ
هَاذَا
عَذْبٌ
فُرَاتٌ
سَآئِغٌ
شَرَابُهُ
وَهَاذَا
مِلْحٌ
أُجَاجٌ
وَمِن
كُلٍّ
تَأْكُلُونَ
لَحْمًا
طَرِيًّا
وَتَسْتَخْرِجُونَ
حِلْيَةً
تَلْبَسُونَهَا
وَتَرَى
الْفُلْكَ
فِيهِ
مَوَاخِرَ
لِتَبْتَغُوا
مِن
فَضْلِهِ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَالْهَدْيَ
مَعْكُوفًا
أَن
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَلَوْلَا
رِجَالٌ
مُّؤْمِنُونَ
وَنِسَآءٌ
مُّؤْمِنَاتٌ
لَّمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَن
تَطَؤُوهُمْ
فَتُصِيبَكُم
مِّنْهُم
مَّعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِّيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَن
يَشَاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
وَلَوْلَآ
أَن
كَتَبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمُ
الْجَلَاءَ
لَعَذَّبَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابُ
النَّارِ
|
|
وَكَأَيِّن
مِّن
قَرْيَةٍ
عَتَتْ
عَنْ
أَمْرِ
رَبِّهَا
وَرُسُلِهِ
فَحَاسَبْنَاهَا
حِسَابًا
شَدِيدًا
وَعَذَّبْنَاهَا
عَذَابًا
نُّكْرًا
|
|
وَإِذْ
قَالَتْ
أُمَّةٌ
مِّنْهُمْ
لِمَ
تَعِظُونَ
قَوْمًا
اللَّهُ
مُهْلِكُهُمْ
أَوْ
مُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
شَدِيدًا
قَالُوا
مَعْذِرَةً
إِلَى
رَبِّكُمْ
وَلَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنتَ
فِيهِمْ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
مُعَذِّبَهُمْ
وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ
|
|
وَإِن
مِن
قَرْيَةٍ
إِلَّا
نَحْنُ
مُهْلِكُوهَا
قَبْلَ
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
أَوْ
مُعَذِّبُوهَا
عَذَابًا
شَدِيدًا
كَانَ
ذَالِكَ
فِي
الْكِتَابِ
مَسْطُورًا
|
|
مَّنِ
اهْتَدَى
فَإِنَّمَا
يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ
وَمَن
ضَلَّ
فَإِنَّمَا
يَضِلُّ
عَلَيْهَا
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
وَمَا
كُنَّا
مُعَذِّبِينَ
حَتَّى
نَبْعَثَ
رَسُولًا
|
|
وَمَا
نَحْنُ
بِمُعَذَّبِينَ
|
|
فَلَا
تَدْعُ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَتَكُونَ
مِنَ
الْمُعَذَّبِينَ
|
|
وَقَالُوا
نَحْنُ
أَكْثَرُ
أَمْوَالًا
وَأَوْلَادًا
وَمَا
نَحْنُ
بِمُعَذَّبِينَ
|
|
إِلَّا
مَوْتَتَنَا
الْأُولَى
وَمَا
نَحْنُ
بِمُعَذَّبِينَ
|
|
لَا
تَعْتَذِرُوا
قَدْ
كَفَرْتُم
بَعْدَ
إِيمَانِكُمْ
إِن
نَّعْفُ
عَن
طَآئِفَةٍ
مِّنكُمْ
نُعَذِّبْ
طَآئِفَةً
بِأَنَّهُمْ
كَانُوا
مُجْرِمِينَ
|
|
وَمِمَّنْ
حَوْلَكُم
مِّنَ
الْأَعْرَابِ
مُنَافِقُونَ
وَمِنْ
أَهْلِ
الْمَدِينَةِ
مَرَدُوا
عَلَى
النِّفَاقِ
لَا
تَعْلَمُهُمْ
نَحْنُ
نَعْلَمُهُمْ
سَنُعَذِّبُهُم
مَّرَّتَيْنِ
ثُمَّ
يُرَدُّونَ
إِلَى
عَذَابٍ
عَظِيمٍ
|
|
قَالَ
أَمَّا
مَن
ظَلَمَ
فَسَوْفَ
نُعَذِّبُهُ
ثُمَّ
يُرَدُّ
إِلَى
رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ
عَذَابًا
نُّكْرًا
|
|
لِّلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَإِن
تُبْدُوا
مَا
فِي
أَنفُسِكُمْ
أَوْ
تُخْفُوهُ
يُحَاسِبْكُم
بِهِ
اللَّهُ
فَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
لَيْسَ
لَكَ
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
أَوْ
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
أَوْ
يُعَذِّبَهُمْ
فَإِنَّهُمْ
ظَالِمُونَ
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَيَزِيدُهُم
مِّن
فَضْلِهِ
وَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْتَنكَفُوا
وَاسْتَكْبَرُوا
فَيُعَذِّبُهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
وَلَا
يَجِدُونَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَلَا
نَصِيرًا
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
وَالنَّصَارَى
نَحْنُ
أَبْنَاءُ
اللَّهِ
وَأَحِبَّاؤُهُ
قُلْ
فَلِمَ
يُعَذِّبُكُم
بِذُنُوبِكُم
بَلْ
أَنتُم
بَشَرٌ
مِّمَّنْ
خَلَقَ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنتَ
فِيهِمْ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
مُعَذِّبَهُمْ
وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ
|
|
وَمَا
لَهُمْ
أَلَّا
يُعَذِّبَهُمُ
اللَّهُ
وَهُمْ
يَصُدُّونَ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَمَا
كَانُوا
أَوْلِيَاءَهُٓ
إِنْ
أَوْلِيَآؤُهُٓ
إِلَّا
الْمُتَّقُونَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قَاتِلُوهُمْ
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
بِأَيْدِيكُمْ
وَيُخْزِهِمْ
وَيَنصُرْكُمْ
عَلَيْهِمْ
وَيَشْفِ
صُدُورَ
قَوْمٍ
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِلَّا
تَنفِرُوا
يُعَذِّبْكُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
وَيَسْتَبْدِلْ
قَوْمًا
غَيْرَكُمْ
وَلَا
تَضُرُّوهُ
شَيْئًا
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
فَلَا
تُعْجِبْكَ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُمْ
إِنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُم
بِهَا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
وَهُمْ
كَافِرُونَ
|
|
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
مَا
قَالُوا
وَلَقَدْ
قَالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَكَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلَامِهِمْ
وَهَمُّوا
بِمَا
لَمْ
يَنَالُوا
وَمَا
نَقَمُوا
إِلَّآ
أَنْ
أَغْنَاهُمُ
اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
مِن
فَضْلِهِ
فَإِن
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْرًا
لَّهُمْ
وَإِن
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذَابًا
أَلِيمًا
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَمَا
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَلَا
تُعْجِبْكَ
أَمْوَالُهُمْ
وَأَوْلَادُهُمْ
إِنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَن
يُعَذِّبَهُم
بِهَا
فِي
الدُّنْيَا
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
وَهُمْ
كَافِرُونَ
|
|
وَآخَرُونَ
مُرْجَوْنَ
لِأَمْرِ
اللَّهِ
إِمَّا
يُعَذِّبُهُمْ
وَإِمَّا
يَتُوبُ
عَلَيْهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
رَّبُّكُمْ
أَعْلَمُ
بِكُمْ
إِن
يَشَأْ
يَرْحَمْكُمْ
أَوْ
إِن
يَشَأْ
يُعَذِّبْكُمْ
وَمَآ
أَرْسَلْنَاكَ
عَلَيْهِمْ
وَكِيلًا
|
|
قَالَ
أَمَّا
مَن
ظَلَمَ
فَسَوْفَ
نُعَذِّبُهُ
ثُمَّ
يُرَدُّ
إِلَى
رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ
عَذَابًا
نُّكْرًا
|
|
يُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَرْحَمُ
مَن
يَشَاءُ
وَإِلَيْهِ
تُقْلَبُونَ
|
|
لِّيَجْزِيَ
اللَّهُ
الصَّادِقِينَ
بِصِدْقِهِمْ
وَيُعَذِّبَ
الْمُنَافِقِينَ
إِن
شَاءَ
أَوْ
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
لِّيُعَذِّبَ
اللَّهُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْمُنَافِقَاتِ
وَالْمُشْرِكِينَ
وَالْمُشْرِكَاتِ
وَيَتُوبَ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَيُعَذِّبَ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْمُنَافِقَاتِ
وَالْمُشْرِكِينَ
وَالْمُشْرِكَاتِ
الظَّآنِّينَ
بِاللَّهِ
ظَنَّ
السَّوْءِ
عَلَيْهِمْ
دَآئِرَةُ
السَّوْءِ
وَغَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَلَعَنَهُمْ
وَأَعَدَّ
لَهُمْ
جَهَنَّمَ
وَسَاءَتْ
مَصِيرًا
|
|
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
قُل
لِّلْمُخَلَّفِينَ
مِنَ
الْأَعْرَابِ
سَتُدْعَوْنَ
إِلَى
قَوْمٍ
أُولِي
بَأْسٍ
شَدِيدٍ
تُقَاتِلُونَهُمْ
أَوْ
يُسْلِمُونَ
فَإِن
تُطِيعُوا
يُؤْتِكُمُ
اللَّهُ
أَجْرًا
حَسَنًا
وَإِن
تَتَوَلَّوْا
كَمَا
تَوَلَّيْتُم
مِّن
قَبْلُ
يُعَذِّبْكُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
لَّيْسَ
عَلَى
الْأَعْمَى
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْأَعْرَجِ
حَرَجٌ
وَلَا
عَلَى
الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
وَمَن
يُطِعِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
وَمَن
يَتَوَلَّ
يُعَذِّبْهُ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوَى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِمَا
نُهُوا
عَنْهُ
وَيَتَنَاجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ
وَمَعْصِيَتِ
الرَّسُولِ
وَإِذَا
جَاؤُوكَ
حَيَّوْكَ
بِمَا
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَيَقُولُونَ
فِي
أَنفُسِهِمْ
لَوْلَا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِمَا
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَهَا
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
فَيُعَذِّبُهُ
اللَّهُ
الْعَذَابَ
الْأَكْبَرَ
|
|
فَيَوْمَئِذٍ
لَّا
يُعَذِّبُ
عَذَابَهُٓ
أَحَدٌ
|