علم (مقاييس اللغة)
العين واللام والميم أصلٌ صحيح واحد، يدلُّ على أثَرٍ بالشيء يتميَّزُ به عن غيره.من ذلك العَلامة، وهي معروفة. يقال: عَلَّمت على الشيء علامة.
ويقال: أعلم الفارس، إذا كانت له علامةٌ في الحرب.
وخرج فلانٌ مُعْلِماً بكذا.
والعَلَم الراية، والجمع أعلام.
والعلم الجَبَل، وكلُّ شيءٍ يكون مَعْلَماً: خلاف المَجْهَل.
وجمع العلَم أعلامٌ أيضاً
والعلَم: الشَّقُّ في الشَّفَة العليا، والرجل أعلَمُ.
والقياس واحد، لأنَّهكالعلامة بالإنسان.
والعُلاَّم فيما يقال: الحِنَّاء؛ وذلك أنّه إذا خضّب به فذلك كالعلامة.
والعِلْم نقيض الجهل، وقياسه قياس العَلَم والعلامة، والدَّليل على أنَّهما من قياسٍ واحد قراءة بعض القُرَّاء : وَإِنَّهُ لَعَلَمٌ للِسَّاعَةِ [الزخرف 61]، قالوا: يراد به نُزول عيسى عليه السلام، وإنَّ بذلك يُعلَمُ قُرب الساعة.
وتعلّمت الشَّيءَ، إذا أخذت علمَه.
والعرب تقول: تعلّمْ أنّه كان كذا، بمعنى اعلَمْ
والباب كلُّه قياس واحد.ومن الباب العالَمُون، وذلك أنّ كلَّ جنسٍ من الخَلْق فهو في نفسه مَعْلَم وعَلَم.
وقال قوم: العالَم سمِّي لاجتماعه. قال الله تعالى: وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الأنعام 45، الصافات 182]، قالوا: الخلائق أجمعون.
وقال في العالَم: * فخِنْدِفٌ هامةُ هذا العَالَمِ *والذي قاله القائلُ في أنّ في ذلك ما يدلُّ على الجمع والاجتماع فليس ببعيد، وذلك أنّهم يسمون العَيْلم، فيقال إنّه البحر، ويقال إنّه البئر الكثيرةُ الماء.
وَمِنْ
آيَاتِهِ
الْجَوَارِ
فِي
الْبَحْرِ
كَالْأَعْلَامِ
|
|
وَلَهُ
الْجَوَارِ
الْمُنشَآتُ
فِي
الْبَحْرِ
كَالْأَعْلَامِ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
رَبُّكَ
لِلْمَلَائِكَةِ
إِنِّي
جَاعِلٌ
فِي
الْأَرْضِ
خَلِيفَةً
قَالُوا
أَتَجْعَلُ
فِيهَا
مَن
يُفْسِدُ
فِيهَا
وَيَسْفِكُ
الدِّمَاءَ
وَنَحْنُ
نُسَبِّحُ
بِحَمْدِكَ
وَنُقَدِّسُ
لَكَ
قَالَ
إِنِّي
أَعْلَمُ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قَالَ
يَاآدَمُ
أَنبِئْهُم
بِأَسْمَائِهِمْ
فَلَمَّآ
أَنبَأَهُم
بِأَسْمَائِهِمْ
قَالَ
أَلَمْ
أَقُل
لَّكُمْ
إِنِّي
أَعْلَمُ
غَيْبَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَأَعْلَمُ
مَا
تُبْدُونَ
وَمَا
كُنتُمْ
تَكْتُمُونَ
|
|
أَمْ
تَقُولُونَ
إِنَّ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْبَاطَ
كَانُوا
هُودًا
أَوْ
نَصَارَى
قُلْ
أَأَنتُمْ
أَعْلَمُ
أَمِ
اللَّهُ
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
كَتَمَ
شَهَادَةً
عِندَهُ
مِنَ
اللَّهِ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
أَوْ
كَالَّذِي
مَرَّ
عَلَى
قَرْيَةٍ
وَهِيَ
خَاوِيَةٌ
عَلَى
عُرُوشِهَا
قَالَ
أَنَّى
يُحْيِي
هَاذِهِ
اللَّهُ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ
اللَّهُ
مِئَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهُ
قَالَ
كَمْ
لَبِثْتَ
قَالَ
لَبِثْتُ
يَوْمًا
أَوْ
بَعْضَ
يَوْمٍ
قَالَ
بَل
لَّبِثْتَ
مِئَةَ
عَامٍ
فَانظُرْ
إِلَى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمْ
يَتَسَنَّهْ
وَانظُرْ
إِلَى
حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ
آيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانظُرْ
إِلَى
الْعِظَامِ
كَيْفَ
نُنشِزُهَا
ثُمَّ
نَكْسُوهَا
لَحْمًا
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
قَالَ
أَعْلَمُ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
فَلَمَّا
وَضَعَتْهَا
قَالَتْ
رَبِّ
إِنِّي
وَضَعْتُهَآ
أُنثَى
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
وَضَعَتْ
وَلَيْسَ
الذَّكَرُ
كَالْأُنثَى
وَإِنِّي
سَمَّيْتُهَا
مَرْيَمَ
وَإِنِّي
أُعِيذُهَا
بِكَ
وَذُرِّيَّتَهَا
مِنَ
الشَّيْطَانِ
الرَّجِيمِ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
نَافَقُوا
وَقِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
قَاتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوِ
ادْفَعُوا
قَالُوا
لَوْ
نَعْلَمُ
قِتَالًا
لَّاتَّبَعْنَاكُمْ
هُمْ
لِلْكُفْرِ
يَوْمَئِذٍ
أَقْرَبُ
مِنْهُمْ
لِلْإِيمَانِ
يَقُولُونَ
بِأَفْوَاهِهِم
مَّا
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَكْتُمُونَ
|
|
وَمَن
لَّمْ
يَسْتَطِعْ
مِنكُمْ
طَوْلًا
أَن
يَنكِحَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
فَمِن
مَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم
مِّن
فَتَيَاتِكُمُ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِكُم
بَعْضُكُم
مِّن
بَعْضٍ
فَانكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَنَاتٍ
غَيْرَ
مُسَافِحَاتٍ
وَلَا
مُتَّخِذَاتِ
أَخْدَانٍ
فَإِذَآ
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفَاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
مَا
عَلَى
الْمُحْصَنَاتِ
مِنَ
الْعَذَابِ
ذَالِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنكُمْ
وَأَن
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِأَعْدَآئِكُمْ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
وَلِيًّا
وَكَفَى
بِاللَّهِ
نَصِيرًا
|
|
وَإِذَا
جَاؤُوكُمْ
قَالُوا
آمَنَّا
وَقَد
دَّخَلُوا
بِالْكُفْرِ
وَهُمْ
قَدْ
خَرَجُوا
بِهِ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
كَانُوا
يَكْتُمُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
أَأَنتَ
قُلْتَ
لِلنَّاسِ
اتَّخِذُونِي
وَأُمِّيَ
إِلَاهَيْنِ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أَقُولَ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِحَقٍّ
إِن
كُنتُ
قُلْتُهُ
فَقَدْ
عَلِمْتَهُ
تَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِي
وَلَآ
أَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِكَ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
قُل
لَّآ
أَقُولُ
لَكُمْ
عِندِي
خَزَآئِنُ
اللَّهِ
وَلَآ
أَعْلَمُ
الْغَيْبَ
وَلَآ
أَقُولُ
لَكُمْ
إِنِّي
مَلَكٌ
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلَّا
مَا
يُوحَى
إِلَيَّ
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الْأَعْمَى
وَالْبَصِيرُ
أَفَلَا
تَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
فَتَنَّا
بَعْضَهُم
بِبَعْضٍ
لِّيَقُولُوا
أَهَؤُلَآءِ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مِّن
بَيْنِنَآ
أَلَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِالشَّاكِرِينَ
|
|
قُل
لَّوْ
أَنَّ
عِندِي
مَا
تَسْتَعْجِلُونَ
بِهِ
لَقُضِيَ
الْأَمْرُ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِالظَّالِمِينَ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
مَن
يَضِلُّ
عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ
|
|
وَمَا
لَكُمْ
أَلَّا
تَأْكُلُوا
مِمَّا
ذُكِرَ
اسْمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَقَدْ
فَصَّلَ
لَكُم
مَّا
حَرَّمَ
عَلَيْكُمْ
إِلَّا
مَا
اضْطُرِرْتُمْ
إِلَيْهِ
وَإِنَّ
كَثِيرًا
لَّيُضِلُّونَ
بِأَهْوَآئِهِم
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُعْتَدِينَ
|
|
وَإِذَا
جَاءَتْهُمْ
آيَةٌ
قَالُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
حَتَّى
نُؤْتَى
مِثْلَ
مَآ
أُوتِيَ
رُسُلُ
اللَّهِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
حَيْثُ
يَجْعَلُ
رِسَالَتَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
صَغَارٌ
عِندَ
اللَّهِ
وَعَذَابٌ
شَدِيدٌ
بِمَا
كَانُوا
يَمْكُرُونَ
|
|
أُبَلِّغُكُمْ
رِسَالَاتِ
رَبِّي
وَأَنصَحُ
لَكُمْ
وَأَعْلَمُ
مِنَ
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قُل
لَّآ
أَمْلِكُ
لِنَفْسِي
نَفْعًا
وَلَا
ضَرًّا
إِلَّا
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
وَلَوْ
كُنتُ
أَعْلَمُ
الْغَيْبَ
لَاسْتَكْثَرْتُ
مِنَ
الْخَيْرِ
وَمَا
مَسَّنِي
السُّوءُ
إِنْ
أَنَا۠
إِلَّا
نَذِيرٌ
وَبَشِيرٌ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يُؤْمِنُ
بِهِ
وَمِنْهُم
مَّن
لَّا
يُؤْمِنُ
بِهِ
وَرَبُّكَ
أَعْلَمُ
بِالْمُفْسِدِينَ
|
|
وَلَآ
أَقُولُ
لَكُمْ
عِندِي
خَزَآئِنُ
اللَّهِ
وَلَآ
أَعْلَمُ
الْغَيْبَ
وَلَآ
أَقُولُ
إِنِّي
مَلَكٌ
وَلَآ
أَقُولُ
لِلَّذِينَ
تَزْدَرِي
أَعْيُنُكُمْ
لَن
يُؤْتِيَهُمُ
اللَّهُ
خَيْرًا
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
فِي
أَنفُسِهِمْ
إِنِّي
إِذًا
لَّمِنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
قَالُوا
إِن
يَسْرِقْ
فَقَدْ
سَرَقَ
أَخٌ
لَّهُ
مِن
قَبْلُ
فَأَسَرَّهَا
يُوسُفُ
فِي
نَفْسِهِ
وَلَمْ
يُبْدِهَا
لَهُمْ
قَالَ
أَنتُمْ
شَرٌّ
مَّكَانًا
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
تَصِفُونَ
|
|
قَالَ
إِنَّمَآ
أَشْكُوا
بَثِّي
وَحُزْنِي
إِلَى
اللَّهِ
وَأَعْلَمُ
مِنَ
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
فَلَمَّآ
أَن
جَاءَ
الْبَشِيرُ
أَلْقَاهُ
عَلَى
وَجْهِهِ
فَارْتَدَّ
بَصِيرًا
قَالَ
أَلَمْ
أَقُل
لَّكُمْ
إِنِّي
أَعْلَمُ
مِنَ
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
بَدَّلْنَآ
آيَةً
مَّكَانَ
آيَةٍ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يُنَزِّلُ
قَالُوا
إِنَّمَآ
أَنتَ
مُفْتَرٍۭ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
ادْعُ
إِلَى
سَبِيلِ
رَبِّكَ
بِالْحِكْمَةِ
وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَن
ضَلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ
|
|
رَّبُّكُمْ
أَعْلَمُ
بِمَا
فِي
نُفُوسِكُمْ
إِن
تَكُونُوا
صَالِحِينَ
فَإِنَّهُ
كَانَ
لِلْأَوَّابِينَ
غَفُورًا
|
|
نَّحْنُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَسْتَمِعُونَ
بِهِ
إِذْ
يَسْتَمِعُونَ
إِلَيْكَ
وَإِذْ
هُمْ
نَجْوَى
إِذْ
يَقُولُ
الظَّالِمُونَ
إِن
تَتَّبِعُونَ
إِلَّا
رَجُلًا
مَّسْحُورًا
|
|
رَّبُّكُمْ
أَعْلَمُ
بِكُمْ
إِن
يَشَأْ
يَرْحَمْكُمْ
أَوْ
إِن
يَشَأْ
يُعَذِّبْكُمْ
وَمَآ
أَرْسَلْنَاكَ
عَلَيْهِمْ
وَكِيلًا
|
|
وَرَبُّكَ
أَعْلَمُ
بِمَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَقَدْ
فَضَّلْنَا
بَعْضَ
النَّبِيِّينَ
عَلَى
بَعْضٍ
وَآتَيْنَا
دَاوُودَ
زَبُورًا
|
|
قُلْ
كُلٌّ
يَعْمَلُ
عَلَى
شَاكِلَتِهِ
فَرَبُّكُمْ
أَعْلَمُ
بِمَنْ
هُوَ
أَهْدَى
سَبِيلًا
|
|
وَكَذَالِكَ
بَعَثْنَاهُمْ
لِيَتَسَاءَلُوا
بَيْنَهُمْ
قَالَ
قَآئِلٌ
مِّنْهُمْ
كَمْ
لَبِثْتُمْ
قَالُوا
لَبِثْنَا
يَوْمًا
أَوْ
بَعْضَ
يَوْمٍ
قَالُوا
رَبُّكُمْ
أَعْلَمُ
بِمَا
لَبِثْتُمْ
فَابْعَثُوا
أَحَدَكُم
بِوَرِقِكُمْ
هَاذِهِٓ
إِلَى
الْمَدِينَةِ
فَلْيَنظُرْ
أَيُّهَآ
أَزْكَى
طَعَامًا
فَلْيَأْتِكُم
بِرِزْقٍ
مِّنْهُ
وَلْيَتَلَطَّفْ
وَلَا
يُشْعِرَنَّ
بِكُمْ
أَحَدًا
|
|
وَكَذَالِكَ
أَعْثَرْنَا
عَلَيْهِمْ
لِيَعْلَمُوا
أَنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَأَنَّ
السَّاعَةَ
لَا
رَيْبَ
فِيهَآ
إِذْ
يَتَنَازَعُونَ
بَيْنَهُمْ
أَمْرَهُمْ
فَقَالُوا
ابْنُوا
عَلَيْهِم
بُنْيَانًا
رَّبُّهُمْ
أَعْلَمُ
بِهِمْ
قَالَ
الَّذِينَ
غَلَبُوا
عَلَى
أَمْرِهِمْ
لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِم
مَّسْجِدًا
|
|
سَيَقُولُونَ
ثَلَاثَةٌ
رَّابِعُهُمْ
كَلْبُهُمْ
وَيَقُولُونَ
خَمْسَةٌ
سَادِسُهُمْ
كَلْبُهُمْ
رَجْمًا
بِالْغَيْبِ
وَيَقُولُونَ
سَبْعَةٌ
وَثَامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ
قُل
رَّبِّي
أَعْلَمُ
بِعِدَّتِهِم
مَّا
يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا
قَلِيلٌ
فَلَا
تُمَارِ
فِيهِمْ
إِلَّا
مِرَآءً
ظَاهِرًا
وَلَا
تَسْتَفْتِ
فِيهِم
مِّنْهُمْ
أَحَدًا
|
|
قُلِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
لَبِثُوا
لَهُ
غَيْبُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَبْصِرْ
بِهِ
وَأَسْمِعْ
مَا
لَهُم
مِّن
دُونِهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
يُشْرِكُ
فِي
حُكْمِهِ
أَحَدًا
|
|
ثُمَّ
لَنَحْنُ
أَعْلَمُ
بِالَّذِينَ
هُمْ
أَوْلَى
بِهَا
صِلِيًّا
|
|
نَّحْنُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَقُولُونَ
إِذْ
يَقُولُ
أَمْثَلُهُمْ
طَرِيقَةً
إِن
لَّبِثْتُمْ
إِلَّا
يَوْمًا
|
|
وَإِن
جَادَلُوكَ
فَقُلِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
ادْفَعْ
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
السَّيِّئَةَ
نَحْنُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَصِفُونَ
|
|
قَالَ
رَبِّي
أَعْلَمُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
رَبِّي
أَعْلَمُ
بِمَن
جَاءَ
بِالْهُدَى
مِنْ
عِندِهِ
وَمَن
تَكُونُ
لَهُ
عَاقِبَةُ
الدَّارِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ
|
|
إِنَّكَ
لَا
تَهْدِي
مَنْ
أَحْبَبْتَ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِي
فَرَضَ
عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ
لَرَآدُّكَ
إِلَى
مَعَادٍ
قُل
رَّبِّي
أَعْلَمُ
مَن
جَاءَ
بِالْهُدَى
وَمَنْ
هُوَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
فَإِذَآ
أُوذِيَ
فِي
اللَّهِ
جَعَلَ
فِتْنَةَ
النَّاسِ
كَعَذَابِ
اللَّهِ
وَلَئِن
جَاءَ
نَصْرٌ
مِّن
رَّبِّكَ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّا
كُنَّا
مَعَكُمْ
أَوَلَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِمَا
فِي
صُدُورِ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالَ
إِنَّ
فِيهَا
لُوطًا
قَالُوا
نَحْنُ
أَعْلَمُ
بِمَن
فِيهَا
لَنُنَجِّيَنَّهُ
وَأَهْلَهُٓ
إِلَّا
امْرَأَتَهُ
كَانَتْ
مِنَ
الْغَابِرِينَ
|
|
وَوُفِّيَتْ
كُلُّ
نَفْسٍ
مَّا
عَمِلَتْ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَفْعَلُونَ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
إِنِ
افْتَرَيْتُهُ
فَلَا
تَمْلِكُونَ
لِي
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَا
تُفِيضُونَ
فِيهِ
كَفَى
بِهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَهُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
نَّحْنُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَقُولُونَ
وَمَآ
أَنتَ
عَلَيْهِم
بِجَبَّارٍ
فَذَكِّرْ
بِالْقُرْآنِ
مَن
يَخَافُ
وَعِيدِ
|
|
ذَالِكَ
مَبْلَغُهُم
مِّنَ
الْعِلْمِ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَن
ضَلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنِ
اهْتَدَى
|
|
الَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ
كَبَائِرَ
الْإِثْمِ
وَالْفَوَاحِشَ
إِلَّا
اللَّمَمَ
إِنَّ
رَبَّكَ
وَاسِعُ
الْمَغْفِرَةِ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِكُمْ
إِذْ
أَنشَأَكُم
مِّنَ
الْأَرْضِ
وَإِذْ
أَنتُمْ
أَجِنَّةٌ
فِي
بُطُونِ
أُمَّهَاتِكُمْ
فَلَا
تُزَكُّوا
أَنفُسَكُمْ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنِ
اتَّقَى
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّخِذُوا
عَدُوِّي
وَعَدُوَّكُمْ
أَوْلِيَاءَ
تُلْقُونَ
إِلَيْهِم
بِالْمَوَدَّةِ
وَقَدْ
كَفَرُوا
بِمَا
جَاءَكُم
مِّنَ
الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ
وَإِيَّاكُمْ
أَن
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
رَبِّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
خَرَجْتُمْ
جِهَادًا
فِي
سَبِيلِي
وَابْتِغَاءَ
مَرْضَاتِي
تُسِرُّونَ
إِلَيْهِم
بِالْمَوَدَّةِ
وَأَنَا۠
أَعْلَمُ
بِمَآ
أَخْفَيْتُمْ
وَمَآ
أَعْلَنتُمْ
وَمَن
يَفْعَلْهُ
مِنكُمْ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَوَاءَ
السَّبِيلِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
جَاءَكُمُ
الْمُؤْمِنَاتُ
مُهَاجِرَاتٍ
فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِهِنَّ
فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
مُؤْمِنَاتٍ
فَلَا
تَرْجِعُوهُنَّ
إِلَى
الْكُفَّارِ
لَا
هُنَّ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَلَا
هُمْ
يَحِلُّونَ
لَهُنَّ
وَآتُوهُم
مَّا
أَنفَقُوا
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَلَا
تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقُوا
ذَالِكُمْ
حُكْمُ
اللَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَن
ضَلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ
|
|
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يُوعُونَ
|
|
الشَّهْرُ
الْحَرَامُ
بِالشَّهْرِ
الْحَرَامِ
وَالْحُرُمَاتُ
قِصَاصٌ
فَمَنِ
اعْتَدَى
عَلَيْكُمْ
فَاعْتَدُوا
عَلَيْهِ
بِمِثْلِ
مَا
اعْتَدَى
عَلَيْكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
مَعَ
الْمُتَّقِينَ
|
|
وَأَتِمُّوا
الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ
لِلَّهِ
فَإِنْ
أُحْصِرْتُمْ
فَمَا
اسْتَيْسَرَ
مِنَ
الْهَدْيِ
وَلَا
تَحْلِقُوا
رُؤُوسَكُمْ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْهَدْيُ
مَحِلَّهُ
فَمَن
كَانَ
مِنكُم
مَّرِيضًا
أَوْ
بِهِ
أَذًى
مِّن
رَّأْسِهِ
فَفِدْيَةٌ
مِّن
صِيَامٍ
أَوْ
صَدَقَةٍ
أَوْ
نُسُكٍ
فَإِذَآ
أَمِنتُمْ
فَمَن
تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ
إِلَى
الْحَجِّ
فَمَا
اسْتَيْسَرَ
مِنَ
الْهَدْيِ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ
أَيَّامٍ
فِي
الْحَجِّ
وَسَبْعَةٍ
إِذَا
رَجَعْتُمْ
تِلْكَ
عَشَرَةٌ
كَامِلَةٌ
ذَالِكَ
لِمَن
لَّمْ
يَكُنْ
أَهْلُهُ
حَاضِرِي
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَاذْكُرُوا
اللَّهَ
فِي
أَيَّامٍ
مَّعْدُودَاتٍ
فَمَن
تَعَجَّلَ
فِي
يَوْمَيْنِ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
وَمَن
تَأَخَّرَ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
لِمَنِ
اتَّقَى
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّكُمْ
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
فَإِن
زَلَلْتُم
مِّن
بَعْدِ
مَا
جَاءَتْكُمُ
الْبَيِّنَاتُ
فَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
نِسَآؤُكُمْ
حَرْثٌ
لَّكُمْ
فَأْتُوا
حَرْثَكُمْ
أَنَّى
شِئْتُمْ
وَقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّكُم
مُّلَاقُوهُ
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
سَرِّحُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَلَا
تُمْسِكُوهُنَّ
ضِرَارًا
لِّتَعْتَدُوا
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَقَدْ
ظَلَمَ
نَفْسَهُ
وَلَا
تَتَّخِذُوا
آيَاتِ
اللَّهِ
هُزُوًا
وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَمَآ
أَنزَلَ
عَلَيْكُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
وَالْحِكْمَةِ
يَعِظُكُم
بِهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كَامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرَادَ
أَن
يُتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
وَعَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلَّا
وُسْعَهَا
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوْلُودٌ
لَّهُ
بِوَلَدِهِ
وَعَلَى
الْوَارِثِ
مِثْلُ
ذَالِكَ
فَإِنْ
أَرَادَا
فِصَالًا
عَن
تَرَاضٍ
مِّنْهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَا
وَإِنْ
أَرَدتُّمْ
أَن
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلَادَكُمْ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
سَلَّمْتُم
مَّا
آتَيْتُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
فِيمَا
عَرَّضْتُم
بِهِ
مِنْ
خِطْبَةِ
النِّسَآءِ
أَوْ
أَكْنَنتُمْ
فِي
أَنفُسِكُمْ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
سَتَذْكُرُونَهُنَّ
وَلَاكِن
لَّا
تُوَاعِدُوهُنَّ
سِرًّا
إِلَّآ
أَن
تَقُولُوا
قَوْلًا
مَّعْرُوفًا
وَلَا
تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ
النِّكَاحِ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْكِتَابُ
أَجَلَهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
أَنفُسِكُمْ
فَاحْذَرُوهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
وَقَاتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
أَرِنِي
كَيْفَ
تُحْيِي
الْمَوْتَى
قَالَ
أَوَلَمْ
تُؤْمِن
قَالَ
بَلَى
وَلَاكِن
لِّيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي
قَالَ
فَخُذْ
أَرْبَعَةً
مِّنَ
الطَّيْرِ
فَصُرْهُنَّ
إِلَيْكَ
ثُمَّ
اجْعَلْ
عَلَى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنْهُنَّ
جُزْءًا
ثُمَّ
ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ
سَعْيًا
وَاعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنفِقُوا
مِن
طَيِّبَاتِ
مَا
كَسَبْتُمْ
وَمِمَّا
أَخْرَجْنَا
لَكُم
مِّنَ
الْأَرْضِ
وَلَا
تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ
مِنْهُ
تُنفِقُونَ
وَلَسْتُم
بِآخِذِيهِ
إِلَّآ
أَن
تُغْمِضُوا
فِيهِ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
حَمِيدٌ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
تَابُوا
مِن
قَبْلِ
أَن
تَقْدِرُوا
عَلَيْهِمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَأَنِ
احْكُم
بَيْنَهُم
بِمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَهُمْ
وَاحْذَرْهُمْ
أَن
يَفْتِنُوكَ
عَن
بَعْضِ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَن
يُصِيبَهُم
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
لَفَاسِقُونَ
|
|
وَأَطِيعُوا
اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَاحْذَرُوا
فَإِن
تَوَلَّيْتُمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّمَا
عَلَى
رَسُولِنَا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اسْتَجِيبُوا
لِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ
إِذَا
دَعَاكُمْ
لِمَا
يُحْيِيكُمْ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَحُولُ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ
وَأَنَّهُٓ
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
وَاتَّقُوا
فِتْنَةً
لَّا
تُصِيبَنَّ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنكُمْ
خَآصَّةً
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّمَآ
أَمْوَالُكُمْ
وَأَوْلَادُكُمْ
فِتْنَةٌ
وَأَنَّ
اللَّهَ
عِندَهُٓ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
وَإِن
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
مَوْلَاكُمْ
نِعْمَ
الْمَوْلَى
وَنِعْمَ
النَّصِيرُ
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّمَا
غَنِمْتُم
مِّن
شَيْءٍ
فَأَنَّ
لِلَّهِ
خُمُسَهُ
وَلِلرَّسُولِ
وَلِذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
إِن
كُنتُمْ
آمَنتُم
بِاللَّهِ
وَمَآ
أَنزَلْنَا
عَلَى
عَبْدِنَا
يَوْمَ
الْفُرْقَانِ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
فَسِيحُوا
فِي
الْأَرْضِ
أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ
وَاعْلَمُوا
أَنَّكُمْ
غَيْرُ
مُعْجِزِي
اللَّهِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
مُخْزِي
الْكَافِرِينَ
|
|
وَأَذَانٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
إِلَى
النَّاسِ
يَوْمَ
الْحَجِّ
الْأَكْبَرِ
أَنَّ
اللَّهَ
بَرِيءٌ
مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ
وَرَسُولُهُ
فَإِن
تُبْتُمْ
فَهُوَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَإِن
تَوَلَّيْتُمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّكُمْ
غَيْرُ
مُعْجِزِي
اللَّهِ
وَبَشِّرِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
إِنَّ
عِدَّةَ
الشُّهُورِ
عِندَ
اللَّهِ
اثْنَا
عَشَرَ
شَهْرًا
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
يَوْمَ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
مِنْهَآ
أَرْبَعَةٌ
حُرُمٌ
ذَالِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
فَلَا
تَظْلِمُوا
فِيهِنَّ
أَنفُسَكُمْ
وَقَاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ
كَآفَّةً
كَمَا
يُقَاتِلُونَكُمْ
كَآفَّةً
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
مَعَ
الْمُتَّقِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قَاتِلُوا
الَّذِينَ
يَلُونَكُم
مِّنَ
الْكُفَّارِ
وَلْيَجِدُوا
فِيكُمْ
غِلْظَةً
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
مَعَ
الْمُتَّقِينَ
|
|
فَإِنْ
لَّمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَكُمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّمَآ
أُنزِلَ
بِعِلْمِ
اللَّهِ
وَأَن
لَّآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
فَهَلْ
أَنتُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
فَإِن
لَّمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَكَ
فَاعْلَمْ
أَنَّمَا
يَتَّبِعُونَ
أَهْوَاءَهُمْ
وَمَنْ
أَضَلُّ
مِمَّنِ
اتَّبَعَ
هَوَاهُ
بِغَيْرِ
هُدًى
مِّنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
فَاعْلَمْ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنبِكَ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مُتَقَلَّبَكُمْ
وَمَثْوَاكُمْ
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
فِيكُمْ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَوْ
يُطِيعُكُمْ
فِي
كَثِيرٍ
مِّنَ
الْأَمْرِ
لَعَنِتُّمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
حَبَّبَ
إِلَيْكُمُ
الْإِيمَانَ
وَزَيَّنَهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَكَرَّهَ
إِلَيْكُمُ
الْكُفْرَ
وَالْفُسُوقَ
وَالْعِصْيَانَ
أُولَائِكَ
هُمُ
الرَّاشِدُونَ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الْأَرْضَ
فِرَاشًا
وَالسَّمَاءَ
بِنَآءً
وَأَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَخْرَجَ
بِهِ
مِنَ
الثَّمَرَاتِ
رِزْقًا
لَّكُمْ
فَلَا
تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
أَندَادًا
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
رَبُّكَ
لِلْمَلَائِكَةِ
إِنِّي
جَاعِلٌ
فِي
الْأَرْضِ
خَلِيفَةً
قَالُوا
أَتَجْعَلُ
فِيهَا
مَن
يُفْسِدُ
فِيهَا
وَيَسْفِكُ
الدِّمَاءَ
وَنَحْنُ
نُسَبِّحُ
بِحَمْدِكَ
وَنُقَدِّسُ
لَكَ
قَالَ
إِنِّي
أَعْلَمُ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَلَا
تَلْبِسُوا
الْحَقَّ
بِالْبَاطِلِ
وَتَكْتُمُوا
الْحَقَّ
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالُوا
لَن
تَمَسَّنَا
النَّارُ
إِلَّآ
أَيَّامًا
مَّعْدُودَةً
قُلْ
أَتَّخَذْتُمْ
عِندَ
اللَّهِ
عَهْدًا
فَلَن
يُخْلِفَ
اللَّهُ
عَهْدَهُٓ
أَمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
مَا
نَنسَخْ
مِنْ
آيَةٍ
أَوْ
نُنسِهَا
نَأْتِ
بِخَيْرٍ
مِّنْهَآ
أَوْ
مِثْلِهَآ
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
كَمَآ
أَرْسَلْنَا
فِيكُمْ
رَسُولًا
مِّنكُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِنَا
وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَيُعَلِّمُكُم
مَّا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّمَا
يَأْمُرُكُم
بِالسُّوءِ
وَالْفَحْشَآءِ
وَأَن
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
أَيَّامًا
مَّعْدُودَاتٍ
فَمَن
كَانَ
مِنكُم
مَّرِيضًا
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِّنْ
أَيَّامٍ
أُخَرَ
وَعَلَى
الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ
فِدْيَةٌ
طَعَامُ
مِسْكِينٍ
فَمَن
تَطَوَّعَ
خَيْرًا
فَهُوَ
خَيْرٌ
لَّهُ
وَأَن
تَصُومُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَلَا
تَأْكُلُوا
أَمْوَالَكُم
بَيْنَكُم
بِالْبَاطِلِ
وَتُدْلُوا
بِهَآ
إِلَى
الْحُكَّامِ
لِتَأْكُلُوا
فَرِيقًا
مِّنْ
أَمْوَالِ
النَّاسِ
بِالْإِثْمِ
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتَالُ
وَهُوَ
كُرْهٌ
لَّكُمْ
وَعَسَى
أَن
تَكْرَهُوا
شَيْئًا
وَهُوَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَعَسَى
أَن
تُحِبُّوا
شَيْئًا
وَهُوَ
شَرٌّ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلَا
تَعْضُلُوهُنَّ
أَن
يَنكِحْنَ
أَزْوَاجَهُنَّ
إِذَا
تَرَاضَوْا
بَيْنَهُم
بِالْمَعْرُوفِ
ذَالِكَ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
مِنكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكُمْ
أَزْكَى
لَكُمْ
وَأَطْهَرُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
فَإِنْ
خِفْتُمْ
فَرِجَالًا
أَوْ
رُكْبَانًا
فَإِذَآ
أَمِنتُمْ
فَاذْكُرُوا
اللَّهَ
كَمَا
عَلَّمَكُم
مَّا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِن
كَانَ
ذُو
عُسْرَةٍ
فَنَظِرَةٌ
إِلَى
مَيْسَرَةٍ
وَأَن
تَصَدَّقُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
هَاأَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
حَاجَجْتُمْ
فِيمَا
لَكُم
بِهِ
عِلْمٌ
فَلِمَ
تُحَآجُّونَ
فِيمَا
لَيْسَ
لَكُم
بِهِ
عِلْمٌ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لِمَ
تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ
بِالْبَاطِلِ
وَتَكْتُمُونَ
الْحَقَّ
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
مَا
كَانَ
لِبَشَرٍ
أَن
يُؤْتِيَهُ
اللَّهُ
الْكِتَابَ
وَالْحُكْمَ
وَالنُّبُوَّةَ
ثُمَّ
يَقُولَ
لِلنَّاسِ
كُونُوا
عِبَادًا
لِّي
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِن
كُونُوا
رَبَّانِيِّينَ
بِمَا
كُنتُمْ
تُعَلِّمُونَ
الْكِتَابَ
وَبِمَا
كُنتُمْ
تَدْرُسُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَقْرَبُوا
الصَّلَاةَ
وَأَنتُمْ
سُكَارَى
حَتَّى
تَعْلَمُوا
مَا
تَقُولُونَ
وَلَا
جُنُبًا
إِلَّا
عَابِرِي
سَبِيلٍ
حَتَّى
تَغْتَسِلُوا
وَإِن
كُنتُم
مَّرْضَى
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
أَوْ
جَاءَ
أَحَدٌ
مِّنكُم
مِّنَ
الْغَآئِطِ
أَوْ
لَامَسْتُمُ
النِّسَاءَ
فَلَمْ
تَجِدُوا
مَآءً
فَتَيَمَّمُوا
صَعِيدًا
طَيِّبًا
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ
وَأَيْدِيكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَفُوًّا
غَفُورًا
|
|
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكَ
وَرَحْمَتُهُ
لَهَمَّت
طَّآئِفَةٌ
مِّنْهُمْ
أَن
يُضِلُّوكَ
وَمَا
يُضِلُّونَ
إِلَّآ
أَنفُسَهُمْ
وَمَا
يَضُرُّونَكَ
مِن
شَيْءٍ
وَأَنزَلَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَكَ
مَا
لَمْ
تَكُن
تَعْلَمُ
وَكَانَ
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكَ
عَظِيمًا
|
|
يَسْأَلُونَكَ
مَاذَآ
أُحِلَّ
لَهُمْ
قُلْ
أُحِلَّ
لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ
وَمَا
عَلَّمْتُم
مِّنَ
الْجَوَارِحِ
مُكَلِّبِينَ
تُعَلِّمُونَهُنَّ
مِمَّا
عَلَّمَكُمُ
اللَّهُ
فَكُلُوا
مِمَّا
أَمْسَكْنَ
عَلَيْكُمْ
وَاذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
جَعَلَ
اللَّهُ
الْكَعْبَةَ
الْبَيْتَ
الْحَرَامَ
قِيَامًا
لِّلنَّاسِ
وَالشَّهْرَ
الْحَرَامَ
وَالْهَدْيَ
وَالْقَلَائِدَ
ذَالِكَ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
أَأَنتَ
قُلْتَ
لِلنَّاسِ
اتَّخِذُونِي
وَأُمِّيَ
إِلَاهَيْنِ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أَقُولَ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِحَقٍّ
إِن
كُنتُ
قُلْتُهُ
فَقَدْ
عَلِمْتَهُ
تَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِي
وَلَآ
أَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِكَ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
لِّكُلِّ
نَبَإٍ
مُّسْتَقَرٌّ
وَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَكَيْفَ
أَخَافُ
مَآ
أَشْرَكْتُمْ
وَلَا
تَخَافُونَ
أَنَّكُمْ
أَشْرَكْتُم
بِاللَّهِ
مَا
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
عَلَيْكُمْ
سُلْطَانًا
فَأَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ
أَحَقُّ
بِالْأَمْنِ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَمَا
قَدَرُوا
اللَّهَ
حَقَّ
قَدْرِهِ
إِذْ
قَالُوا
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
عَلَى
بَشَرٍ
مِّن
شَيْءٍ
قُلْ
مَنْ
أَنزَلَ
الْكِتَابَ
الَّذِي
جَاءَ
بِهِ
مُوسَى
نُورًا
وَهُدًى
لِّلنَّاسِ
تَجْعَلُونَهُ
قَرَاطِيسَ
تُبْدُونَهَا
وَتُخْفُونَ
كَثِيرًا
وَعُلِّمْتُم
مَّا
لَمْ
تَعْلَمُوا
أَنتُمْ
وَلَآ
آبَآؤُكُمْ
قُلِ
اللَّهُ
ثُمَّ
ذَرْهُمْ
فِي
خَوْضِهِمْ
يَلْعَبُونَ
|
|
قُلْ
يَاقَوْمِ
اعْمَلُوا
عَلَى
مَكَانَتِكُمْ
إِنِّي
عَامِلٌ
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
مَن
تَكُونُ
لَهُ
عَاقِبَةُ
الدَّارِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ
|
|
وَإِذَا
فَعَلُوا
فَاحِشَةً
قَالُوا
وَجَدْنَا
عَلَيْهَآ
آبَاءَنَا
وَاللَّهُ
أَمَرَنَا
بِهَا
قُلْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَأْمُرُ
بِالْفَحْشَآءِ
أَتَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قُلْ
إِنَّمَا
حَرَّمَ
رَبِّيَ
الْفَوَاحِشَ
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَمَا
بَطَنَ
وَالْإِثْمَ
وَالْبَغْيَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَأَن
تُشْرِكُوا
بِاللَّهِ
مَا
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
سُلْطَانًا
وَأَن
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قَالَ
ادْخُلُوا
فِي
أُمَمٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِكُم
مِّنَ
الْجِنِّ
وَالْإِنسِ
فِي
النَّارِ
كُلَّمَا
دَخَلَتْ
أُمَّةٌ
لَّعَنَتْ
أُخْتَهَا
حَتَّى
إِذَا
ادَّارَكُوا
فِيهَا
جَمِيعًا
قَالَتْ
أُخْرَاهُمْ
لِأُولَاهُمْ
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
أَضَلُّونَا
فَآتِهِمْ
عَذَابًا
ضِعْفًا
مِّنَ
النَّارِ
قَالَ
لِكُلٍّ
ضِعْفٌ
وَلَاكِن
لَّا
تَعْلَمُونَ
|
|
أُبَلِّغُكُمْ
رِسَالَاتِ
رَبِّي
وَأَنصَحُ
لَكُمْ
وَأَعْلَمُ
مِنَ
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
لِلَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِمَنْ
آمَنَ
مِنْهُمْ
أَتَعْلَمُونَ
أَنَّ
صَالِحًا
مُّرْسَلٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قَالُوا
إِنَّا
بِمَآ
أُرْسِلَ
بِهِ
مُؤْمِنُونَ
|
|
قَالَ
فِرْعَوْنُ
آمَنتُم
بِهِ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّ
هَاذَا
لَمَكْرٌ
مَّكَرْتُمُوهُ
فِي
الْمَدِينَةِ
لِتُخْرِجُوا
مِنْهَآ
أَهْلَهَا
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَخُونُوا
اللَّهَ
وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا
أَمَانَاتِكُمْ
وَأَنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَأَعِدُّوا
لَهُم
مَّا
اسْتَطَعْتُم
مِّن
قُوَّةٍ
وَمِن
رِّبَاطِ
الْخَيْلِ
تُرْهِبُونَ
بِهِ
عَدُوَّ
اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ
مِن
دُونِهِمْ
لَا
تَعْلَمُونَهُمُ
اللَّهُ
يَعْلَمُهُمْ
وَمَا
تُنفِقُوا
مِن
شَيْءٍ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ
وَأَنتُمْ
لَا
تُظْلَمُونَ
|
|
انفِرُوا
خِفَافًا
وَثِقَالًا
وَجَاهِدُوا
بِأَمْوَالِكُمْ
وَأَنفُسِكُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
عَفَا
اللَّهُ
عَنكَ
لِمَ
أَذِنتَ
لَهُمْ
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَكَ
الَّذِينَ
صَدَقُوا
وَتَعْلَمَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
وَمِمَّنْ
حَوْلَكُم
مِّنَ
الْأَعْرَابِ
مُنَافِقُونَ
وَمِنْ
أَهْلِ
الْمَدِينَةِ
مَرَدُوا
عَلَى
النِّفَاقِ
لَا
تَعْلَمُهُمْ
نَحْنُ
نَعْلَمُهُمْ
سَنُعَذِّبُهُم
مَّرَّتَيْنِ
ثُمَّ
يُرَدُّونَ
إِلَى
عَذَابٍ
عَظِيمٍ
|
|
هُوَ
الَّذِي
جَعَلَ
الشَّمْسَ
ضِيَآءً
وَالْقَمَرَ
نُورًا
وَقَدَّرَهُ
مَنَازِلَ
لِتَعْلَمُوا
عَدَدَ
السِّنِينَ
وَالْحِسَابَ
مَا
خَلَقَ
اللَّهُ
ذَالِكَ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
يُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
قَالُوا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
وَلَدًا
سُبْحَانَهُ
هُوَ
الْغَنِيُّ
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
إِنْ
عِندَكُم
مِّن
سُلْطَانٍۭ
بِهَاذَا
أَتَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
مَن
يَأْتِيهِ
عَذَابٌ
يُخْزِيهِ
وَيَحِلُّ
عَلَيْهِ
عَذَابٌ
مُّقِيمٌ
|
|
تِلْكَ
مِنْ
أَنبَآءِ
الْغَيْبِ
نُوحِيهَآ
إِلَيْكَ
مَا
كُنتَ
تَعْلَمُهَآ
أَنتَ
وَلَا
قَوْمُكَ
مِن
قَبْلِ
هَاذَا
فَاصْبِرْ
إِنَّ
الْعَاقِبَةَ
لِلْمُتَّقِينَ
|
|
قَالُوا
لَقَدْ
عَلِمْتَ
مَا
لَنَا
فِي
بَنَاتِكَ
مِنْ
حَقٍّ
وَإِنَّكَ
لَتَعْلَمُ
مَا
نُرِيدُ
|
|
وَيَاقَوْمِ
اعْمَلُوا
عَلَى
مَكَانَتِكُمْ
إِنِّي
عَامِلٌ
سَوْفَ
تَعْلَمُونَ
مَن
يَأْتِيهِ
عَذَابٌ
يُخْزِيهِ
وَمَنْ
هُوَ
كَاذِبٌ
وَارْتَقِبُوا
إِنِّي
مَعَكُمْ
رَقِيبٌ
|
|
فَلَمَّا
اسْتَيْأَسُوا
مِنْهُ
خَلَصُوا
نَجِيًّا
قَالَ
كَبِيرُهُمْ
أَلَمْ
تَعْلَمُوا
أَنَّ
أَبَاكُمْ
قَدْ
أَخَذَ
عَلَيْكُم
مَّوْثِقًا
مِّنَ
اللَّهِ
وَمِن
قَبْلُ
مَا
فَرَّطتُمْ
فِي
يُوسُفَ
فَلَنْ
أَبْرَحَ
الْأَرْضَ
حَتَّى
يَأْذَنَ
لِي
أَبِي
أَوْ
يَحْكُمَ
اللَّهُ
لِي
وَهُوَ
خَيْرُ
الْحَاكِمِينَ
|
|
قَالَ
إِنَّمَآ
أَشْكُوا
بَثِّي
وَحُزْنِي
إِلَى
اللَّهِ
وَأَعْلَمُ
مِنَ
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
فَلَمَّآ
أَن
جَاءَ
الْبَشِيرُ
أَلْقَاهُ
عَلَى
وَجْهِهِ
فَارْتَدَّ
بَصِيرًا
قَالَ
أَلَمْ
أَقُل
لَّكُمْ
إِنِّي
أَعْلَمُ
مِنَ
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
تَعْلَمُ
مَا
نُخْفِي
وَمَا
نُعْلِنُ
وَمَا
يَخْفَى
عَلَى
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
|
|
وَالْخَيْلَ
وَالْبِغَالَ
وَالْحَمِيرَ
لِتَرْكَبُوهَا
وَزِينَةً
وَيَخْلُقُ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَا
مِن
قَبْلِكَ
إِلَّا
رِجَالًا
نُّوحِي
إِلَيْهِمْ
فَاسْأَلُوا
أَهْلَ
الذِّكْرِ
إِن
كُنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
لِيَكْفُرُوا
بِمَآ
آتَيْنَاهُمْ
فَتَمَتَّعُوا
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
فَلَا
تَضْرِبُوا
لِلَّهِ
الْأَمْثَالَ
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَاللَّهُ
أَخْرَجَكُم
مِّن
بُطُونِ
أُمَّهَاتِكُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
شَيْئًا
وَجَعَلَ
لَكُمُ
السَّمْعَ
وَالْأَبْصَارَ
وَالْأَفْئِدَةَ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
وَلَا
تَشْتَرُوا
بِعَهْدِ
اللَّهِ
ثَمَنًا
قَلِيلًا
إِنَّمَا
عِندَ
اللَّهِ
هُوَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَجَعَلْنَا
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
آيَتَيْنِ
فَمَحَوْنَآ
آيَةَ
الَّلَيْلِ
وَجَعَلْنَآ
آيَةَ
النَّهَارِ
مُبْصِرَةً
لِّتَبْتَغُوا
فَضْلًا
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَلِتَعْلَمُوا
عَدَدَ
السِّنِينَ
وَالْحِسَابَ
وَكُلَّ
شَيْءٍ
فَصَّلْنَاهُ
تَفْصِيلًا
|
|
قَالَ
لَهُ
مُوسَى
هَلْ
أَتَّبِعُكَ
عَلَى
أَن
تُعَلِّمَنِ
مِمَّا
عُلِّمْتَ
رُشْدًا
|
|
رَّبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فَاعْبُدْهُ
وَاصْطَبِرْ
لِعِبَادَتِهِ
هَلْ
تَعْلَمُ
لَهُ
سَمِيًّا
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي
جُذُوعِ
النَّخْلِ
وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنَآ
أَشَدُّ
عَذَابًا
وَأَبْقَى
|
|
قُلْ
كُلٌّ
مُّتَرَبِّصٌ
فَتَرَبَّصُوا
فَسَتَعْلَمُونَ
مَنْ
أَصْحَابُ
الصِّرَاطِ
السَّوِيِّ
وَمَنِ
اهْتَدَى
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَا
قَبْلَكَ
إِلَّا
رِجَالًا
نُّوحِي
إِلَيْهِمْ
فَاسْأَلُوا
أَهْلَ
الذِّكْرِ
إِن
كُنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّ
ذَالِكَ
فِي
كِتَابٍ
إِنَّ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ
|
|
قُل
لِّمَنِ
الْأَرْضُ
وَمَن
فِيهَآ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
قُلْ
مَن
بِيَدِهِ
مَلَكُوتُ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
يُجِيرُ
وَلَا
يُجَارُ
عَلَيْهِ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
قَالَ
إِن
لَّبِثْتُمْ
إِلَّا
قَلِيلًا
لَّوْ
أَنَّكُمْ
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحِبُّونَ
أَن
تَشِيعَ
الْفَاحِشَةُ
فِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
لَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
وَاتَّقُوا
الَّذِي
أَمَدَّكُم
بِمَا
تَعْلَمُونَ
|
|
فَرَدَدْنَاهُ
إِلَى
أُمِّهِ
كَيْ
تَقَرَّ
عَيْنُهَا
وَلَا
تَحْزَنَ
وَلِتَعْلَمَ
أَنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِبْرَاهِيمَ
إِذْ
قَالَ
لِقَوْمِهِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
وَاتَّقُوهُ
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
لِيَكْفُرُوا
بِمَآ
آتَيْنَاهُمْ
فَتَمَتَّعُوا
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَالْإِيمَانَ
لَقَدْ
لَبِثْتُمْ
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
إِلَى
يَوْمِ
الْبَعْثِ
فَهَاذَا
يَوْمُ
الْبَعْثِ
وَلَاكِنَّكُمْ
كُنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
فَلَا
تَعْلَمُ
نَفْسٌ
مَّا
أُخْفِيَ
لَهُم
مِّن
قُرَّةِ
أَعْيُنٍ
جَزَآءً
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
ادْعُوهُمْ
لِآبَآئِهِمْ
هُوَ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
فَإِن
لَّمْ
تَعْلَمُوا
آبَاءَهُمْ
فَإِخْوَانُكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَمَوَالِيكُمْ
وَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
فِيمَآ
أَخْطَأْتُم
بِهِ
وَلَاكِن
مَّا
تَعَمَّدَتْ
قُلُوبُكُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَلَتَعْلَمُنَّ
نَبَأَهُ
بَعْدَ
حِينٍۭ
|
|
قُلْ
يَاقَوْمِ
اعْمَلُوا
عَلَى
مَكَانَتِكُمْ
إِنِّي
عَامِلٌ
فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَالْهَدْيَ
مَعْكُوفًا
أَن
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَلَوْلَا
رِجَالٌ
مُّؤْمِنُونَ
وَنِسَآءٌ
مُّؤْمِنَاتٌ
لَّمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَن
تَطَؤُوهُمْ
فَتُصِيبَكُم
مِّنْهُم
مَّعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِّيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَن
يَشَاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
لَّقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرُّؤْيَا
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
مُحَلِّقِينَ
رُؤُوسَكُمْ
وَمُقَصِّرِينَ
لَا
تَخَافُونَ
فَعَلِمَ
مَا
لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ
مِن
دُونِ
ذَالِكَ
فَتْحًا
قَرِيبًا
|
|
قُلْ
أَتُعَلِّمُونَ
اللَّهَ
بِدِينِكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
عَلَى
أَن
نُّبَدِّلَ
أَمْثَالَكُمْ
وَنُنشِئَكُمْ
فِي
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِنَّهُ
لَقَسَمٌ
لَّوْ
تَعْلَمُونَ
عَظِيمٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
مُوسَى
لِقَوْمِهِ
يَاقَوْمِ
لِمَ
تُؤْذُونَنِي
وَقَد
تَّعْلَمُونَ
أَنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
فَلَمَّا
زَاغُوا
أَزَاغَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُمْ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَتُجَاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِأَمْوَالِكُمْ
وَأَنفُسِكُمْ
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نُودِيَ
لِلصَّلَاةِ
مِن
يَوْمِ
الْجُمُعَةِ
فَاسْعَوْا
إِلَى
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَذَرُوا
الْبَيْعَ
ذَالِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَمِنَ
الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَّ
يَتَنَزَّلُ
الْأَمْرُ
بَيْنَهُنَّ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
وَأَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَحَاطَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
|
|
أَمْ
أَمِنتُم
مَّن
فِي
السَّمَاءِ
أَن
يُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ
حَاصِبًا
فَسَتَعْلَمُونَ
كَيْفَ
نَذِيرِ
|
|
قُلْ
هُوَ
الرَّحْمَانُ
آمَنَّا
بِهِ
وَعَلَيْهِ
تَوَكَّلْنَا
فَسَتَعْلَمُونَ
مَنْ
هُوَ
فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرْكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
أَجَلَ
اللَّهِ
إِذَا
جَاءَ
لَا
يُؤَخَّرُ
لَوْ
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|
|
كَلَّا
سَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
ثُمَّ
كَلَّا
سَوْفَ
تَعْلَمُونَ
|
|
كَلَّا
لَوْ
تَعْلَمُونَ
عِلْمَ
الْيَقِينِ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
وَيَوْمَ
يَقُولُ
كُن
فَيَكُونُ
قَوْلُهُ
الْحَقُّ
وَلَهُ
الْمُلْكُ
يَوْمَ
يُنفَخُ
فِي
الصُّورِ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
وَهُوَ
الْحَكِيمُ
الْخَبِيرُ
|
|
يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ
إِذَا
رَجَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
قُل
لَّا
تَعْتَذِرُوا
لَن
نُّؤْمِنَ
لَكُمْ
قَدْ
نَبَّأَنَا
اللَّهُ
مِنْ
أَخْبَارِكُمْ
وَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَقُلِ
اعْمَلُوا
فَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَسَتُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْكَبِيرُ
الْمُتَعَالِ
|
|
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
ذَالِكَ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْعَزِيزُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَا
تَأْتِينَا
السَّاعَةُ
قُلْ
بَلَى
وَرَبِّي
لَتَأْتِيَنَّكُمْ
عَالِمِ
الْغَيْبِ
لَا
يَعْزُبُ
عَنْهُ
مِثْقَالُ
ذَرَّةٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
وَلَآ
أَصْغَرُ
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْبَرُ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
عَالِمُ
غَيْبِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
قُلِ
اللَّهُمَّ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
عَالِمَ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
أَنتَ
تَحْكُمُ
بَيْنَ
عِبَادِكَ
فِي
مَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
هُوَ
اللَّهُ
الَّذِي
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
هُوَ
الرَّحْمَانُ
الرَّحِيمُ
|
|
قُلْ
إِنَّ
الْمَوْتَ
الَّذِي
تَفِرُّونَ
مِنْهُ
فَإِنَّهُ
مُلَاقِيكُمْ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
عَالِمُ
الْغَيْبِ
فَلَا
يُظْهِرُ
عَلَى
غَيْبِهِ
أَحَدًا
|
|
وَتِلْكَ
الْأَمْثَالُ
نَضْرِبُهَا
لِلنَّاسِ
وَمَا
يَعْقِلُهَآ
إِلَّا
الْعَالِمُونَ
|
|
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
يَابَنِي
إِسْرَائِيلَ
اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ
الَّتِي
أَنْعَمْتُ
عَلَيْكُمْ
وَأَنِّي
فَضَّلْتُكُمْ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
يَابَنِي
إِسْرَائِيلَ
اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ
الَّتِي
أَنْعَمْتُ
عَلَيْكُمْ
وَأَنِّي
فَضَّلْتُكُمْ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
إِذْ
قَالَ
لَهُ
رَبُّهُٓ
أَسْلِمْ
قَالَ
أَسْلَمْتُ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَهَزَمُوهُم
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَقَتَلَ
دَاوُودُ
جَالُوتَ
وَآتَاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَهُ
مِمَّا
يَشَاءُ
وَلَوْلَا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُم
بِبَعْضٍ
لَّفَسَدَتِ
الْأَرْضُ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
اصْطَفَى
آدَمَ
وَنُوحًا
وَآلَ
إِبْرَاهِيمَ
وَآلَ
عِمْرَانَ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
وَإِذْ
قَالَتِ
الْمَلَائِكَةُ
يَامَرْيَمُ
إِنَّ
اللَّهَ
اصْطَفَاكِ
وَطَهَّرَكِ
وَاصْطَفَاكِ
عَلَى
نِسَآءِ
الْعَالَمِينَ
|
|
إِنَّ
أَوَّلَ
بَيْتٍ
وُضِعَ
لِلنَّاسِ
لَلَّذِي
بِبَكَّةَ
مُبَارَكًا
وَهُدًى
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
فِيهِ
آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ
مَّقَامُ
إِبْرَاهِيمَ
وَمَن
دَخَلَهُ
كَانَ
آمِنًا
وَلِلَّهِ
عَلَى
النَّاسِ
حِجُّ
الْبَيْتِ
مَنِ
اسْتَطَاعَ
إِلَيْهِ
سَبِيلًا
وَمَن
كَفَرَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
عَنِ
الْعَالَمِينَ
|
|
تِلْكَ
آيَاتُ
اللَّهِ
نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
وَمَا
اللَّهُ
يُرِيدُ
ظُلْمًا
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
مُوسَى
لِقَوْمِهِ
يَاقَوْمِ
اذْكُرُوا
نِعْمَةَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
جَعَلَ
فِيكُمْ
أَنبِيَاءَ
وَجَعَلَكُم
مُّلُوكًا
وَآتَاكُم
مَّا
لَمْ
يُؤْتِ
أَحَدًا
مِّنَ
الْعَالَمِينَ
|
|
لَئِن
بَسَطتَ
إِلَيَّ
يَدَكَ
لِتَقْتُلَنِي
مَآ
أَنَا۠
بِبَاسِطٍ
يَدِيَ
إِلَيْكَ
لِأَقْتُلَكَ
إِنِّي
أَخَافُ
اللَّهَ
رَبَّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالَ
اللَّهُ
إِنِّي
مُنَزِّلُهَا
عَلَيْكُمْ
فَمَن
يَكْفُرْ
بَعْدُ
مِنكُمْ
فَإِنِّي
أُعَذِّبُهُ
عَذَابًا
لَّآ
أُعَذِّبُهُٓ
أَحَدًا
مِّنَ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَقُطِعَ
دَابِرُ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قُلْ
أَنَدْعُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَنفَعُنَا
وَلَا
يَضُرُّنَا
وَنُرَدُّ
عَلَى
أَعْقَابِنَا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَانَا
اللَّهُ
كَالَّذِي
اسْتَهْوَتْهُ
الشَّيَاطِينُ
فِي
الْأَرْضِ
حَيْرَانَ
لَهُٓ
أَصْحَابٌ
يَدْعُونَهُٓ
إِلَى
الْهُدَى
ائْتِنَا
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدَى
وَأُمِرْنَا
لِنُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَإِسْمَاعِيلَ
وَالْيَسَعَ
وَيُونُسَ
وَلُوطًا
وَكُلًّا
فَضَّلْنَا
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
فَبِهُدَاهُمُ
اقْتَدِهْ
قُل
لَّآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
أَجْرًا
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
ذِكْرَى
لِلْعَالَمِينَ
|
|
قُلْ
إِنَّ
صَلَاتِي
وَنُسُكِي
وَمَحْيَايَ
وَمَمَاتِي
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
إِنَّ
رَبَّكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
يُغْشِي
الَّلَيْلَ
النَّهَارَ
يَطْلُبُهُ
حَثِيثًا
وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
وَالنُّجُومَ
مُسَخَّرَاتٍۭ
بِأَمْرِهِ
أَلَا
لَهُ
الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ
تَبَارَكَ
اللَّهُ
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
لَيْسَ
بِي
ضَلَالَةٌ
وَلَاكِنِّي
رَسُولٌ
مِّن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
لَيْسَ
بِي
سَفَاهَةٌ
وَلَاكِنِّي
رَسُولٌ
مِّن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلُوطًا
إِذْ
قَالَ
لِقَوْمِهِ
أَتَأْتُونَ
الْفَاحِشَةَ
مَا
سَبَقَكُم
بِهَا
مِنْ
أَحَدٍ
مِّنَ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَقَالَ
مُوسَى
يَافِرْعَوْنُ
إِنِّي
رَسُولٌ
مِّن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالُوا
آمَنَّا
بِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالَ
أَغَيْرَ
اللَّهِ
أَبْغِيكُمْ
إِلَاهًا
وَهُوَ
فَضَّلَكُمْ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
دَعْوَاهُمْ
فِيهَا
سُبْحَانَكَ
اللَّهُمَّ
وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيهَا
سَلَامٌ
وَآخِرُ
دَعْوَاهُمْ
أَنِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَا
كَانَ
هَاذَا
الْقُرْآنُ
أَن
يُفْتَرَى
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَاكِن
تَصْدِيقَ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَتَفْصِيلَ
الْكِتَابِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
مِن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالُوا
أَضْغَاثُ
أَحْلَامٍ
وَمَا
نَحْنُ
بِتَأْوِيلِ
الْأَحْلَامِ
بِعَالِمِينَ
|
|
وَمَا
تَسْأَلُهُمْ
عَلَيْهِ
مِنْ
أَجْرٍ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
ذِكْرٌ
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
قَالُوا
أَوَلَمْ
نَنْهَكَ
عَنِ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَآ
إِبْرَاهِيمَ
رُشْدَهُ
مِن
قَبْلُ
وَكُنَّا
بِهِ
عَالِمِينَ
|
|
وَنَجَّيْنَاهُ
وَلُوطًا
إِلَى
الْأَرْضِ
الَّتِي
بَارَكْنَا
فِيهَا
لِلْعَالَمِينَ
|
|
وَلِسُلَيْمَانَ
الرِّيحَ
عَاصِفَةً
تَجْرِي
بِأَمْرِهِ
إِلَى
الْأَرْضِ
الَّتِي
بَارَكْنَا
فِيهَا
وَكُنَّا
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَالِمِينَ
|
|
وَالَّتِي
أَحْصَنَتْ
فَرْجَهَا
فَنَفَخْنَا
فِيهَا
مِن
رُّوحِنَا
وَجَعَلْنَاهَا
وَابْنَهَآ
آيَةً
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَاكَ
إِلَّا
رَحْمَةً
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
تَبَارَكَ
الَّذِي
نَزَّلَ
الْفُرْقَانَ
عَلَى
عَبْدِهِ
لِيَكُونَ
لِلْعَالَمِينَ
نَذِيرًا
|
|
فَأْتِيَا
فِرْعَوْنَ
فَقُولَآ
إِنَّا
رَسُولُ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالَ
فِرْعَوْنُ
وَمَا
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قَالُوا
آمَنَّا
بِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَإِنَّهُمْ
عَدُوٌّ
لِّي
إِلَّا
رَبَّ
الْعَالَمِينَ
|
|
إِذْ
نُسَوِّيكُم
بِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
مِنْ
أَجْرٍ
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
مِنْ
أَجْرٍ
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
مِنْ
أَجْرٍ
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
مِنْ
أَجْرٍ
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
أَتَأْتُونَ
الذُّكْرَانَ
مِنَ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
مِنْ
أَجْرٍ
إِنْ
أَجْرِيَ
إِلَّا
عَلَى
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَإِنَّهُ
لَتَنزِيلُ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَهَا
نُودِيَ
أَن
بُورِكَ
مَن
فِي
النَّارِ
وَمَنْ
حَوْلَهَا
وَسُبْحَانَ
اللَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قِيلَ
لَهَا
ادْخُلِي
الصَّرْحَ
فَلَمَّا
رَأَتْهُ
حَسِبَتْهُ
لُجَّةً
وَكَشَفَتْ
عَن
سَاقَيْهَا
قَالَ
إِنَّهُ
صَرْحٌ
مُّمَرَّدٌ
مِّن
قَوَارِيرَ
قَالَتْ
رَبِّ
إِنِّي
ظَلَمْتُ
نَفْسِي
وَأَسْلَمْتُ
مَعَ
سُلَيْمَانَ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَلَمَّآ
أَتَاهَا
نُودِيَ
مِن
شَاطِئِ
الْوَادِي
الْأَيْمَنِ
فِي
الْبُقْعَةِ
الْمُبَارَكَةِ
مِنَ
الشَّجَرَةِ
أَن
يَامُوسَى
إِنِّي
أَنَا
اللَّهُ
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَن
جَاهَدَ
فَإِنَّمَا
يُجَاهِدُ
لِنَفْسِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَغَنِيٌّ
عَنِ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
فَإِذَآ
أُوذِيَ
فِي
اللَّهِ
جَعَلَ
فِتْنَةَ
النَّاسِ
كَعَذَابِ
اللَّهِ
وَلَئِن
جَاءَ
نَصْرٌ
مِّن
رَّبِّكَ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّا
كُنَّا
مَعَكُمْ
أَوَلَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِمَا
فِي
صُدُورِ
الْعَالَمِينَ
|
|
فَأَنجَيْنَاهُ
وَأَصْحَابَ
السَّفِينَةِ
وَجَعَلْنَاهَآ
آيَةً
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
وَلُوطًا
إِذْ
قَالَ
لِقَوْمِهِ
إِنَّكُمْ
لَتَأْتُونَ
الْفَاحِشَةَ
مَا
سَبَقَكُم
بِهَا
مِنْ
أَحَدٍ
مِّنَ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافُ
أَلْسِنَتِكُمْ
وَأَلْوَانِكُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّلْعَالِمِينَ
|
|
تَنزِيلُ
الْكِتَابِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
مِن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
سَلَامٌ
عَلَى
نُوحٍ
فِي
الْعَالَمِينَ
|
|
فَمَا
ظَنُّكُم
بِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
ذِكْرٌ
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
وَتَرَى
الْمَلَائِكَةَ
حَآفِّينَ
مِنْ
حَوْلِ
الْعَرْشِ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَقُضِيَ
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَقِيلَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الْأَرْضَ
قَرَارًا
وَالسَّمَاءَ
بِنَآءً
وَصَوَّرَكُمْ
فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ
وَرَزَقَكُم
مِّنَ
الطَّيِّبَاتِ
ذَالِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
فَتَبَارَكَ
اللَّهُ
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
هُوَ
الْحَيُّ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
فَادْعُوهُ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قُلْ
إِنِّي
نُهِيتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
لَمَّا
جَاءَنِي
الْبَيِّنَاتُ
مِن
رَّبِّي
وَأُمِرْتُ
أَنْ
أُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
قُلْ
أَئِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ
بِالَّذِي
خَلَقَ
الْأَرْضَ
فِي
يَوْمَيْنِ
وَتَجْعَلُونَ
لَهُٓ
أَندَادًا
ذَالِكَ
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
مُوسَى
بِآيَاتِنَآ
إِلَى
فِرْعَوْنَ
وَمَلَئِهِ
فَقَالَ
إِنِّي
رَسُولُ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَقَدِ
اخْتَرْنَاهُمْ
عَلَى
عِلْمٍ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
الْكِتَابَ
وَالْحُكْمَ
وَالنُّبُوَّةَ
وَرَزَقْنَاهُم
مِّنَ
الطَّيِّبَاتِ
وَفَضَّلْنَاهُمْ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
فَلِلَّهِ
الْحَمْدُ
رَبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَرَبِّ
الْأَرْضِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
تَنزِيلٌ
مِّن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
كَمَثَلِ
الشَّيْطَانِ
إِذْ
قَالَ
لِلْإِنسَانِ
اكْفُرْ
فَلَمَّا
كَفَرَ
قَالَ
إِنِّي
بَرِيءٌ
مِّنكَ
إِنِّي
أَخَافُ
اللَّهَ
رَبَّ
الْعَالَمِينَ
|
|
وَمَا
هُوَ
إِلَّا
ذِكْرٌ
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
تَنزِيلٌ
مِّن
رَّبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
ذِكْرٌ
لِّلْعَالَمِينَ
|
|
وَمَا
تَشَاؤُونَ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
رَبُّ
الْعَالَمِينَ
|
|
يَوْمَ
يَقُومُ
النَّاسُ
لِرَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
يَوْمَ
يَجْمَعُ
اللَّهُ
الرُّسُلَ
فَيَقُولُ
مَاذَآ
أُجِبْتُمْ
قَالُوا
لَا
عِلْمَ
لَنَآ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
أَأَنتَ
قُلْتَ
لِلنَّاسِ
اتَّخِذُونِي
وَأُمِّيَ
إِلَاهَيْنِ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أَقُولَ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِحَقٍّ
إِن
كُنتُ
قُلْتُهُ
فَقَدْ
عَلِمْتَهُ
تَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِي
وَلَآ
أَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِكَ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
أَلَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
سِرَّهُمْ
وَنَجْوَاهُمْ
وَأَنَّ
اللَّهَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
قُلْ
إِنَّ
رَبِّي
يَقْذِفُ
بِالْحَقِّ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
وَعَلَامَاتٍ
وَبِالنَّجْمِ
هُمْ
يَهْتَدُونَ
|
|
وَعَلَّمَ
آدَمَ
الْأَسْمَاءَ
كُلَّهَا
ثُمَّ
عَرَضَهُمْ
عَلَى
الْمَلَائِكَةِ
فَقَالَ
أَنبِئُونِي
بِأَسْمَآءِ
هَؤُلَآءِ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قَالُوا
سُبْحَانَكَ
لَا
عِلْمَ
لَنَآ
إِلَّا
مَا
عَلَّمْتَنَآ
إِنَّكَ
أَنتَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
وَإِذِ
اسْتَسْقَى
مُوسَى
لِقَوْمِهِ
فَقُلْنَا
اضْرِب
بِّعَصَاكَ
الْحَجَرَ
فَانفَجَرَتْ
مِنْهُ
اثْنَتَا
عَشْرَةَ
عَيْنًا
قَدْ
عَلِمَ
كُلُّ
أُنَاسٍ
مَّشْرَبَهُمْ
كُلُوا
وَاشْرَبُوا
مِن
رِّزْقِ
اللَّهِ
وَلَا
تَعْثَوْا
فِي
الْأَرْضِ
مُفْسِدِينَ
|
|
وَلَقَدْ
عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ
اعْتَدَوْا
مِنكُمْ
فِي
السَّبْتِ
فَقُلْنَا
لَهُمْ
كُونُوا
قِرَدَةً
خَاسِئِينَ
|
|
وَاتَّبَعُوا
مَا
تَتْلُوا
الشَّيَاطِينُ
عَلَى
مُلْكِ
سُلَيْمَانَ
وَمَا
كَفَرَ
سُلَيْمَانُ
وَلَاكِنَّ
الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا
يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ
السِّحْرَ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
بِبَابِلَ
هَارُوتَ
وَمَارُوتَ
وَمَا
يُعَلِّمَانِ
مِنْ
أَحَدٍ
حَتَّى
يَقُولَآ
إِنَّمَا
نَحْنُ
فِتْنَةٌ
فَلَا
تَكْفُرْ
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُمَا
مَا
يُفَرِّقُونَ
بِهِ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ
وَمَا
هُم
بِضَآرِّينَ
بِهِ
مِنْ
أَحَدٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَيَتَعَلَّمُونَ
مَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمُوا
لَمَنِ
اشْتَرَاهُ
مَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
وَلَبِئْسَ
مَا
شَرَوْا
بِهِ
أَنفُسَهُمْ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَن
تَرْضَى
عَنكَ
الْيَهُودُ
وَلَا
النَّصَارَى
حَتَّى
تَتَّبِعَ
مِلَّتَهُمْ
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدَى
وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْوَاءَهُم
بَعْدَ
الَّذِي
جَاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
مَا
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
وَلَئِنْ
أَتَيْتَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
بِكُلِّ
آيَةٍ
مَّا
تَبِعُوا
قِبْلَتَكَ
وَمَآ
أَنتَ
بِتَابِعٍ
قِبْلَتَهُمْ
وَمَا
بَعْضُهُم
بِتَابِعٍ
قِبْلَةَ
بَعْضٍ
وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْوَاءَهُم
مِّن
بَعْدِ
مَا
جَاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
إِنَّكَ
إِذًا
لَّمِنَ
الظَّالِمِينَ
|
|
أُحِلَّ
لَكُمْ
لَيْلَةَ
الصِّيَامِ
الرَّفَثُ
إِلَى
نِسَآئِكُمْ
هُنَّ
لِبَاسٌ
لَّكُمْ
وَأَنتُمْ
لِبَاسٌ
لَّهُنَّ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
كُنتُمْ
تَخْتَانُونَ
أَنفُسَكُمْ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
وَعَفَا
عَنكُمْ
فَالْآنَ
بَاشِرُوهُنَّ
وَابْتَغُوا
مَا
كَتَبَ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ
الْخَيْطُ
الْأَبْيَضُ
مِنَ
الْخَيْطِ
الْأَسْوَدِ
مِنَ
الْفَجْرِ
ثُمَّ
أَتِمُّوا
الصِّيَامَ
إِلَى
الَّلَيْلِ
وَلَا
تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنتُمْ
عَاكِفُونَ
فِي
الْمَسَاجِدِ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
فَلَا
تَقْرَبُوهَا
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ
|
|
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
فِيمَا
عَرَّضْتُم
بِهِ
مِنْ
خِطْبَةِ
النِّسَآءِ
أَوْ
أَكْنَنتُمْ
فِي
أَنفُسِكُمْ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
سَتَذْكُرُونَهُنَّ
وَلَاكِن
لَّا
تُوَاعِدُوهُنَّ
سِرًّا
إِلَّآ
أَن
تَقُولُوا
قَوْلًا
مَّعْرُوفًا
وَلَا
تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ
النِّكَاحِ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْكِتَابُ
أَجَلَهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
أَنفُسِكُمْ
فَاحْذَرُوهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
فَإِنْ
خِفْتُمْ
فَرِجَالًا
أَوْ
رُكْبَانًا
فَإِذَآ
أَمِنتُمْ
فَاذْكُرُوا
اللَّهَ
كَمَا
عَلَّمَكُم
مَّا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالَ
لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَدْ
بَعَثَ
لَكُمْ
طَالُوتَ
مَلِكًا
قَالُوا
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
الْمُلْكُ
عَلَيْنَا
وَنَحْنُ
أَحَقُّ
بِالْمُلْكِ
مِنْهُ
وَلَمْ
يُؤْتَ
سَعَةً
مِّنَ
الْمَالِ
قَالَ
إِنَّ
اللَّهَ
اصْطَفَاهُ
عَلَيْكُمْ
وَزَادَهُ
بَسْطَةً
فِي
الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ
وَاللَّهُ
يُؤْتِي
مُلْكَهُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
فَهَزَمُوهُم
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَقَتَلَ
دَاوُودُ
جَالُوتَ
وَآتَاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَهُ
مِمَّا
يَشَاءُ
وَلَوْلَا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُم
بِبَعْضٍ
لَّفَسَدَتِ
الْأَرْضُ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لَا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَلَا
نَوْمٌ
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَن
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِندَهُٓ
إِلَّا
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِّنْ
عِلْمِهِ
إِلَّا
بِمَا
شَاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَلَا
يَؤُودُهُ
حِفْظُهُمَا
وَهُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
مِنْهُ
آيَاتٌ
مُّحْكَمَاتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتَابِ
وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ
الْفِتْنَةِ
وَابْتِغَاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَمَا
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُٓ
إِلَّا
اللَّهُ
وَالرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِّنْ
عِندِ
رَبِّنَا
وَمَا
يَذَّكَّرُ
إِلَّآ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
شَهِدَ
اللَّهُ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
وَالْمَلَائِكَةُ
وَأُولُوا
الْعِلْمِ
قَآئِمًا
بِالْقِسْطِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
إِنَّ
الدِّينَ
عِندَ
اللَّهِ
الْإِسْلَامُ
وَمَا
اخْتَلَفَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
وَمَن
يَكْفُرْ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
فَمَنْ
حَآجَّكَ
فِيهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
فَقُلْ
تَعَالَوْا
نَدْعُ
أَبْنَاءَنَا
وَأَبْنَاءَكُمْ
وَنِسَاءَنَا
وَنِسَاءَكُمْ
وَأَنفُسَنَا
وَأَنفُسَكُمْ
ثُمَّ
نَبْتَهِلْ
فَنَجْعَل
لَّعْنَتَ
اللَّهِ
عَلَى
الْكَاذِبِينَ
|
|
هَاأَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
حَاجَجْتُمْ
فِيمَا
لَكُم
بِهِ
عِلْمٌ
فَلِمَ
تُحَآجُّونَ
فِيمَا
لَيْسَ
لَكُم
بِهِ
عِلْمٌ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
جَاءَهُمْ
أَمْرٌ
مِّنَ
الْأَمْنِ
أَوِ
الْخَوْفِ
أَذَاعُوا
بِهِ
وَلَوْ
رَدُّوهُ
إِلَى
الرَّسُولِ
وَإِلَى
أُولِي
الْأَمْرِ
مِنْهُمْ
لَعَلِمَهُ
الَّذِينَ
يَسْتَنبِطُونَهُ
مِنْهُمْ
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
لَاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطَانَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكَ
وَرَحْمَتُهُ
لَهَمَّت
طَّآئِفَةٌ
مِّنْهُمْ
أَن
يُضِلُّوكَ
وَمَا
يُضِلُّونَ
إِلَّآ
أَنفُسَهُمْ
وَمَا
يَضُرُّونَكَ
مِن
شَيْءٍ
وَأَنزَلَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَكَ
مَا
لَمْ
تَكُن
تَعْلَمُ
وَكَانَ
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكَ
عَظِيمًا
|
|
وَقَوْلِهِمْ
إِنَّا
قَتَلْنَا
الْمَسِيحَ
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
رَسُولَ
اللَّهِ
وَمَا
قَتَلُوهُ
وَمَا
صَلَبُوهُ
وَلَاكِن
شُبِّهَ
لَهُمْ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مَا
لَهُم
بِهِ
مِنْ
عِلْمٍ
إِلَّا
اتِّبَاعَ
الظَّنِّ
وَمَا
قَتَلُوهُ
يَقِينًا
|
|
لَّاكِنِ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
مِنْهُمْ
وَالْمُؤْمِنُونَ
يُؤْمِنُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبْلِكَ
وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلَاةَ
وَالْمُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
أُولَائِكَ
سَنُؤْتِيهِمْ
أَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
لَّاكِنِ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
بِمَآ
أَنزَلَ
إِلَيْكَ
أَنزَلَهُ
بِعِلْمِهِ
وَالْمَلَائِكَةُ
يَشْهَدُونَ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
|
|
يَسْأَلُونَكَ
مَاذَآ
أُحِلَّ
لَهُمْ
قُلْ
أُحِلَّ
لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ
وَمَا
عَلَّمْتُم
مِّنَ
الْجَوَارِحِ
مُكَلِّبِينَ
تُعَلِّمُونَهُنَّ
مِمَّا
عَلَّمَكُمُ
اللَّهُ
فَكُلُوا
مِمَّا
أَمْسَكْنَ
عَلَيْكُمْ
وَاذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسَابِ
|
|
يَوْمَ
يَجْمَعُ
اللَّهُ
الرُّسُلَ
فَيَقُولُ
مَاذَآ
أُجِبْتُمْ
قَالُوا
لَا
عِلْمَ
لَنَآ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
إِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
اذْكُرْ
نِعْمَتِي
عَلَيْكَ
وَعَلَى
وَالِدَتِكَ
إِذْ
أَيَّدتُّكَ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
تُكَلِّمُ
النَّاسَ
فِي
الْمَهْدِ
وَكَهْلًا
وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَالتَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ
وَإِذْ
تَخْلُقُ
مِنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
بِإِذْنِي
فَتَنفُخُ
فِيهَا
فَتَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِي
وَتُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
بِإِذْنِي
وَإِذْ
تُخْرِجُ
الْمَوْتَى
بِإِذْنِي
وَإِذْ
كَفَفْتُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَنكَ
إِذْ
جِئْتَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
أَأَنتَ
قُلْتَ
لِلنَّاسِ
اتَّخِذُونِي
وَأُمِّيَ
إِلَاهَيْنِ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالَ
سُبْحَانَكَ
مَا
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أَقُولَ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِحَقٍّ
إِن
كُنتُ
قُلْتُهُ
فَقَدْ
عَلِمْتَهُ
تَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِي
وَلَآ
أَعْلَمُ
مَا
فِي
نَفْسِكَ
إِنَّكَ
أَنتَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
وَمَا
قَدَرُوا
اللَّهَ
حَقَّ
قَدْرِهِ
إِذْ
قَالُوا
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
عَلَى
بَشَرٍ
مِّن
شَيْءٍ
قُلْ
مَنْ
أَنزَلَ
الْكِتَابَ
الَّذِي
جَاءَ
بِهِ
مُوسَى
نُورًا
وَهُدًى
لِّلنَّاسِ
تَجْعَلُونَهُ
قَرَاطِيسَ
تُبْدُونَهَا
وَتُخْفُونَ
كَثِيرًا
وَعُلِّمْتُم
مَّا
لَمْ
تَعْلَمُوا
أَنتُمْ
وَلَآ
آبَآؤُكُمْ
قُلِ
اللَّهُ
ثُمَّ
ذَرْهُمْ
فِي
خَوْضِهِمْ
يَلْعَبُونَ
|
|
وَجَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكَاءَ
الْجِنَّ
وَخَلَقَهُمْ
وَخَرَقُوا
لَهُ
بَنِينَ
وَبَنَاتٍۭ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّا
يَصِفُونَ
|
|
وَلَا
تَسُبُّوا
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
فَيَسُبُّوا
اللَّهَ
عَدْوًا
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
كَذَالِكَ
زَيَّنَّا
لِكُلِّ
أُمَّةٍ
عَمَلَهُمْ
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّهِم
مَّرْجِعُهُمْ
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَمَا
لَكُمْ
أَلَّا
تَأْكُلُوا
مِمَّا
ذُكِرَ
اسْمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَقَدْ
فَصَّلَ
لَكُم
مَّا
حَرَّمَ
عَلَيْكُمْ
إِلَّا
مَا
اضْطُرِرْتُمْ
إِلَيْهِ
وَإِنَّ
كَثِيرًا
لَّيُضِلُّونَ
بِأَهْوَآئِهِم
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُعْتَدِينَ
|
|
قَدْ
خَسِرَ
الَّذِينَ
قَتَلُوا
أَوْلَادَهُمْ
سَفَهًا
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَحَرَّمُوا
مَا
رَزَقَهُمُ
اللَّهُ
افْتِرَآءً
عَلَى
اللَّهِ
قَدْ
ضَلُّوا
وَمَا
كَانُوا
مُهْتَدِينَ
|
|
ثَمَانِيَةَ
أَزْوَاجٍ
مِّنَ
الضَّأْنِ
اثْنَيْنِ
وَمِنَ
الْمَعْزِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
أَآلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحَامُ
الْأُنثَيَيْنِ
نَبِّؤُونِي
بِعِلْمٍ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
وَمِنَ
الْإِبِلِ
اثْنَيْنِ
وَمِنَ
الْبَقَرِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
أَآلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحَامُ
الْأُنثَيَيْنِ
أَمْ
كُنتُمْ
شُهَدَاءَ
إِذْ
وَصَّاكُمُ
اللَّهُ
بِهَاذَا
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
لِّيُضِلَّ
النَّاسَ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
سَيَقُولُ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
لَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَآ
أَشْرَكْنَا
وَلَآ
آبَآؤُنَا
وَلَا
حَرَّمْنَا
مِن
شَيْءٍ
كَذَالِكَ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
حَتَّى
ذَاقُوا
بَأْسَنَا
قُلْ
هَلْ
عِندَكُم
مِّنْ
عِلْمٍ
فَتُخْرِجُوهُ
لَنَآ
إِن
تَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَإِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
تَخْرُصُونَ
|
|
فَلَنَقُصَّنَّ
عَلَيْهِم
بِعِلْمٍ
وَمَا
كُنَّا
غَآئِبِينَ
|
|
وَلَقَدْ
جِئْنَاهُم
بِكِتَابٍ
فَصَّلْنَاهُ
عَلَى
عِلْمٍ
هُدًى
وَرَحْمَةً
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
وَقَطَّعْنَاهُمُ
اثْنَتَيْ
عَشْرَةَ
أَسْبَاطًا
أُمَمًا
وَأَوْحَيْنَآ
إِلَى
مُوسَى
إِذِ
اسْتَسْقَاهُ
قَوْمُهُٓ
أَنِ
اضْرِب
بِّعَصَاكَ
الْحَجَرَ
فَانبَجَسَتْ
مِنْهُ
اثْنَتَا
عَشْرَةَ
عَيْنًا
قَدْ
عَلِمَ
كُلُّ
أُنَاسٍ
مَّشْرَبَهُمْ
وَظَلَّلْنَا
عَلَيْهِمُ
الْغَمَامَ
وَأَنزَلْنَا
عَلَيْهِمُ
الْمَنَّ
وَالسَّلْوَى
كُلُوا
مِن
طَيِّبَاتِ
مَا
رَزَقْنَاكُمْ
وَمَا
ظَلَمُونَا
وَلَاكِن
كَانُوا
أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
السَّاعَةِ
أَيَّانَ
مُرْسَاهَا
قُلْ
إِنَّمَا
عِلْمُهَا
عِندَ
رَبِّي
لَا
يُجَلِّيهَا
لِوَقْتِهَآ
إِلَّا
هُوَ
ثَقُلَتْ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَا
تَأْتِيكُمْ
إِلَّا
بَغْتَةً
يَسْأَلُونَكَ
كَأَنَّكَ
حَفِيٌّ
عَنْهَا
قُلْ
إِنَّمَا
عِلْمُهَا
عِندَ
اللَّهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَوْ
عَلِمَ
اللَّهُ
فِيهِمْ
خَيْرًا
لَّأَسْمَعَهُمْ
وَلَوْ
أَسْمَعَهُمْ
لَتَوَلَّوا
وَّهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
الْآنَ
خَفَّفَ
اللَّهُ
عَنكُمْ
وَعَلِمَ
أَنَّ
فِيكُمْ
ضَعْفًا
فَإِن
يَكُن
مِّنكُم
مِّئَةٌ
صَابِرَةٌ
يَغْلِبُوا
مِئَتَيْنِ
وَإِن
يَكُن
مِّنكُمْ
أَلْفٌ
يَغْلِبُوا
أَلْفَيْنِ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
مَعَ
الصَّابِرِينَ
|
|
بَلْ
كَذَّبُوا
بِمَا
لَمْ
يُحِيطُوا
بِعِلْمِهِ
وَلَمَّا
يَأْتِهِمْ
تَأْوِيلُهُ
كَذَالِكَ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَانظُرْ
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الظَّالِمِينَ
|
|
وَلَقَدْ
بَوَّأْنَا
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
مُبَوَّأَ
صِدْقٍ
وَرَزَقْنَاهُم
مِّنَ
الطَّيِّبَاتِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
حَتَّى
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
فَإِنْ
لَّمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَكُمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّمَآ
أُنزِلَ
بِعِلْمِ
اللَّهِ
وَأَن
لَّآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
فَهَلْ
أَنتُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
قَالَ
يَانُوحُ
إِنَّهُ
لَيْسَ
مِنْ
أَهْلِكَ
إِنَّهُ
عَمَلٌ
غَيْرُ
صَالِحٍ
فَلَا
تَسْأَلْنِ
مَا
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
إِنِّي
أَعِظُكَ
أَن
تَكُونَ
مِنَ
الْجَاهِلِينَ
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
أَعُوذُ
بِكَ
أَنْ
أَسْأَلَكَ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِهِ
عِلْمٌ
وَإِلَّا
تَغْفِرْ
لِي
وَتَرْحَمْنِي
أَكُن
مِّنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
قَالُوا
لَقَدْ
عَلِمْتَ
مَا
لَنَا
فِي
بَنَاتِكَ
مِنْ
حَقٍّ
وَإِنَّكَ
لَتَعْلَمُ
مَا
نُرِيدُ
|
|
قَالَ
لَا
يَأْتِيكُمَا
طَعَامٌ
تُرْزَقَانِهِ
إِلَّا
نَبَّأْتُكُمَا
بِتَأْوِيلِهِ
قَبْلَ
أَن
يَأْتِيَكُمَا
ذَالِكُمَا
مِمَّا
عَلَّمَنِي
رَبِّي
إِنِّي
تَرَكْتُ
مِلَّةَ
قَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَهُم
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
كَافِرُونَ
|
|
قَالَ
مَا
خَطْبُكُنَّ
إِذْ
رَاوَدتُّنَّ
يُوسُفَ
عَن
نَّفْسِهِ
قُلْنَ
حَاشَ
لِلَّهِ
مَا
عَلِمْنَا
عَلَيْهِ
مِن
سُوءٍ
قَالَتِ
امْرَأَتُ
الْعَزِيزِ
الْآنَ
حَصْحَصَ
الْحَقُّ
أَنَا۠
رَاوَدتُّهُ
عَن
نَّفْسِهِ
وَإِنَّهُ
لَمِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
وَلَمَّا
دَخَلُوا
مِنْ
حَيْثُ
أَمَرَهُمْ
أَبُوهُم
مَّا
كَانَ
يُغْنِي
عَنْهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
إِلَّا
حَاجَةً
فِي
نَفْسِ
يَعْقُوبَ
قَضَاهَا
وَإِنَّهُ
لَذُو
عِلْمٍ
لِّمَا
عَلَّمْنَاهُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قَالُوا
تَاللَّهِ
لَقَدْ
عَلِمْتُم
مَّا
جِئْنَا
لِنُفْسِدَ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
كُنَّا
سَارِقِينَ
|
|
فَبَدَأَ
بِأَوْعِيَتِهِمْ
قَبْلَ
وِعَآءِ
أَخِيهِ
ثُمَّ
اسْتَخْرَجَهَا
مِن
وِعَآءِ
أَخِيهِ
كَذَالِكَ
كِدْنَا
لِيُوسُفَ
مَا
كَانَ
لِيَأْخُذَ
أَخَاهُ
فِي
دِينِ
الْمَلِكِ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
نَرْفَعُ
دَرَجَاتٍ
مَّن
نَّشَآءُ
وَفَوْقَ
كُلِّ
ذِي
عِلْمٍ
عَلِيمٌ
|
|
ارْجِعُوا
إِلَى
أَبِيكُمْ
فَقُولُوا
يَاأَبَانَآ
إِنَّ
ابْنَكَ
سَرَقَ
وَمَا
شَهِدْنَآ
إِلَّا
بِمَا
عَلِمْنَا
وَمَا
كُنَّا
لِلْغَيْبِ
حَافِظِينَ
|
|
قَالَ
هَلْ
عَلِمْتُم
مَّا
فَعَلْتُم
بِيُوسُفَ
وَأَخِيهِ
إِذْ
أَنتُمْ
جَاهِلُونَ
|
|
رَبِّ
قَدْ
آتَيْتَنِي
مِنَ
الْمُلْكِ
وَعَلَّمْتَنِي
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنتَ
وَلِيِّي
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
تَوَفَّنِي
مُسْلِمًا
وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَنزَلْنَاهُ
حُكْمًا
عَرَبِيًّا
وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْوَاءَهُم
بَعْدَمَا
جَاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
مَا
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
وَاقٍ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَسْتَ
مُرْسَلًا
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَمَنْ
عِندَهُ
عِلْمُ
الْكِتَابِ
|
|
وَلَقَدْ
عَلِمْنَا
الْمُسْتَقْدِمِينَ
مِنكُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمْنَا
الْمُسْتَأْخِرِينَ
|
|
لِيَحْمِلُوا
أَوْزَارَهُمْ
كَامِلَةً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَمِنْ
أَوْزَارِ
الَّذِينَ
يُضِلُّونَهُم
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
أَلَا
سَاءَ
مَا
يَزِرُونَ
|
|
ثُمَّ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يُخْزِيهِمْ
وَيَقُولُ
أَيْنَ
شُرَكَآئِيَ
الَّذِينَ
كُنتُمْ
تُشَاقُّونَ
فِيهِمْ
قَالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
إِنَّ
الْخِزْيَ
الْيَوْمَ
وَالسُّوءَ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
|
|
وَاللَّهُ
خَلَقَكُمْ
ثُمَّ
يَتَوَفَّاكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْ
لَا
يَعْلَمَ
بَعْدَ
عِلْمٍ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
قَدِيرٌ
|
|
وَلَا
تَقْفُ
مَا
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
إِنَّ
السَّمْعَ
وَالْبَصَرَ
وَالْفُؤَادَ
كُلُّ
أُولَائِكَ
كَانَ
عَنْهُ
مَسْؤُولًا
|
|
وَيَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الرُّوحِ
قُلِ
الرُّوحُ
مِنْ
أَمْرِ
رَبِّي
وَمَآ
أُوتِيتُم
مِّنَ
الْعِلْمِ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
قَالَ
لَقَدْ
عَلِمْتَ
مَآ
أَنزَلَ
هَؤُلَآءِ
إِلَّا
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
بَصَآئِرَ
وَإِنِّي
لَأَظُنُّكَ
يَافِرْعَوْنُ
مَثْبُورًا
|
|
قُلْ
آمِنُوا
بِهِ
أَوْ
لَا
تُؤْمِنُوا
إِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
مِن
قَبْلِهِ
إِذَا
يُتْلَى
عَلَيْهِمْ
يَخِرُّونَ
لِلْأَذْقَانِ
سُجَّدًا
|
|
مَّا
لَهُم
بِهِ
مِنْ
عِلْمٍ
وَلَا
لِآبَآئِهِمْ
كَبُرَتْ
كَلِمَةً
تَخْرُجُ
مِنْ
أَفْوَاهِهِمْ
إِن
يَقُولُونَ
إِلَّا
كَذِبًا
|
|
فَوَجَدَا
عَبْدًا
مِّنْ
عِبَادِنَآ
آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً
مِّنْ
عِندِنَا
وَعَلَّمْنَاهُ
مِن
لَّدُنَّا
عِلْمًا
|
|
قَالَ
لَهُ
مُوسَى
هَلْ
أَتَّبِعُكَ
عَلَى
أَن
تُعَلِّمَنِ
مِمَّا
عُلِّمْتَ
رُشْدًا
|
|
يَاأَبَتِ
إِنِّي
قَدْ
جَاءَنِي
مِنَ
الْعِلْمِ
مَا
لَمْ
يَأْتِكَ
فَاتَّبِعْنِي
أَهْدِكَ
صِرَاطًا
سَوِيًّا
|
|
قَالَ
عِلْمُهَا
عِندَ
رَبِّي
فِي
كِتَابٍ
لَّا
يَضِلُّ
رَبِّي
وَلَا
يَنسَى
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي
جُذُوعِ
النَّخْلِ
وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنَآ
أَشَدُّ
عَذَابًا
وَأَبْقَى
|
|
ثُمَّ
نُكِسُوا
عَلَى
رُؤُوسِهِمْ
لَقَدْ
عَلِمْتَ
مَا
هَؤُلَآءِ
يَنطِقُونَ
|
|
وَعَلَّمْنَاهُ
صَنْعَةَ
لَبُوسٍ
لَّكُمْ
لِتُحْصِنَكُم
مِّن
بَأْسِكُمْ
فَهَلْ
أَنتُمْ
شَاكِرُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يُجَادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَيَتَّبِعُ
كُلَّ
شَيْطَانٍ
مَّرِيدٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ
فِي
الْأَرْحَامِ
مَا
نَشَآءُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلَا
يَعْلَمَ
مِن
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئًا
وَتَرَى
الْأَرْضَ
هَامِدَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ
مِن
كُلِّ
زَوْجٍۭ
بَهِيجٍ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يُجَادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَلَا
هُدًى
وَلَا
كِتَابٍ
مُّنِيرٍ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَهَادِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
سُلْطَانًا
وَمَا
لَيْسَ
لَهُم
بِهِ
عِلْمٌ
وَمَا
لِلظَّالِمِينَ
مِن
نَّصِيرٍ
|
|
إِذْ
تَلَقَّوْنَهُ
بِأَلْسِنَتِكُمْ
وَتَقُولُونَ
بِأَفْوَاهِكُم
مَّا
لَيْسَ
لَكُم
بِهِ
عِلْمٌ
وَتَحْسَبُونَهُ
هَيِّنًا
وَهُوَ
عِندَ
اللَّهِ
عَظِيمٌ
|
|
وَلْيَسْتَعْفِفِ
الَّذِينَ
لَا
يَجِدُونَ
نِكَاحًا
حَتَّى
يُغْنِيَهُمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ
الْكِتَابَ
مِمَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
فَكَاتِبُوهُمْ
إِنْ
عَلِمْتُمْ
فِيهِمْ
خَيْرًا
وَآتُوهُم
مِّن
مَّالِ
اللَّهِ
الَّذِي
آتَاكُمْ
وَلَا
تُكْرِهُوا
فَتَيَاتِكُمْ
عَلَى
الْبِغَآءِ
إِنْ
أَرَدْنَ
تَحَصُّنًا
لِّتَبْتَغُوا
عَرَضَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَن
يُكْرِههُّنَّ
فَإِنَّ
اللَّهَ
مِن
بَعْدِ
إِكْرَاهِهِنَّ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُسَبِّحُ
لَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالطَّيْرُ
صَافَّاتٍ
كُلٌّ
قَدْ
عَلِمَ
صَلَاتَهُ
وَتَسْبِيحَهُ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَفْعَلُونَ
|
|
قَالَ
آمَنتُمْ
لَهُ
قَبْلَ
أَنْ
آذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الَّذِي
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ
لَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ
خِلَافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
قَالَ
وَمَا
عِلْمِي
بِمَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
وَوَرِثَ
سُلَيْمَانُ
دَاوُودَ
وَقَالَ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
عُلِّمْنَا
مَنطِقَ
الطَّيْرِ
وَأُوتِينَا
مِن
كُلِّ
شَيْءٍ
إِنَّ
هَاذَا
لَهُوَ
الْفَضْلُ
الْمُبِينُ
|
|
قَالَ
الَّذِي
عِندَهُ
عِلْمٌ
مِّنَ
الْكِتَابِ
أَنَا۠
آتِيكَ
بِهِ
قَبْلَ
أَن
يَرْتَدَّ
إِلَيْكَ
طَرْفُكَ
فَلَمَّا
رَآهُ
مُسْتَقِرًّا
عِندَهُ
قَالَ
هَاذَا
مِن
فَضْلِ
رَبِّي
لِيَبْلُوَنِي
أَأَشْكُرُ
أَمْ
أَكْفُرُ
وَمَن
شَكَرَ
فَإِنَّمَا
يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ
وَمَن
كَفَرَ
فَإِنَّ
رَبِّي
غَنِيٌّ
كَرِيمٌ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَتْ
قِيلَ
أَهَاكَذَا
عَرْشُكِ
قَالَتْ
كَأَنَّهُ
هُوَ
وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ
مِن
قَبْلِهَا
وَكُنَّا
مُسْلِمِينَ
|
|
بَلِ
ادَّارَكَ
عِلْمُهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
بَلْ
هُمْ
فِي
شَكٍّ
مِّنْهَا
بَلْ
هُم
مِّنْهَا
عَمُونَ
|
|
وَقَالَ
فِرْعَوْنُ
يَاأَيُّهَا
الْمَلَأُ
مَا
عَلِمْتُ
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرِي
فَأَوْقِدْ
لِي
يَاهَامَانُ
عَلَى
الطِّينِ
فَاجْعَل
لِّي
صَرْحًا
لَّعَلِّي
أَطَّلِعُ
إِلَى
إِلَاهِ
مُوسَى
وَإِنِّي
لَأَظُنُّهُ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
وَنَزَعْنَا
مِن
كُلِّ
أُمَّةٍ
شَهِيدًا
فَقُلْنَا
هَاتُوا
بُرْهَانَكُمْ
فَعَلِمُوا
أَنَّ
الْحَقَّ
لِلَّهِ
وَضَلَّ
عَنْهُم
مَّا
كَانُوا
يَفْتَرُونَ
|
|
قَالَ
إِنَّمَآ
أُوتِيتُهُ
عَلَى
عِلْمٍ
عِندِي
أَوَلَمْ
يَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَهْلَكَ
مِن
قَبْلِهِ
مِنَ
الْقُرُونِ
مَنْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُ
قُوَّةً
وَأَكْثَرُ
جَمْعًا
وَلَا
يُسْأَلُ
عَن
ذُنُوبِهِمُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَيْلَكُمْ
ثَوَابُ
اللَّهِ
خَيْرٌ
لِّمَنْ
آمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
وَلَا
يُلَقَّاهَآ
إِلَّا
الصَّابِرُونَ
|
|
وَوَصَّيْنَا
الْإِنسَانَ
بِوَالِدَيْهِ
حُسْنًا
وَإِن
جَاهَدَاكَ
لِتُشْرِكَ
بِي
مَا
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
فَلَا
تُطِعْهُمَآ
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
بَلْ
هُوَ
آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ
فِي
صُدُورِ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَمَا
يَجْحَدُ
بِآيَاتِنَآ
إِلَّا
الظَّالِمُونَ
|
|
بَلِ
اتَّبَعَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
أَهْوَاءَهُم
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
فَمَن
يَهْدِي
مَنْ
أَضَلَّ
اللَّهُ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَالْإِيمَانَ
لَقَدْ
لَبِثْتُمْ
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
إِلَى
يَوْمِ
الْبَعْثِ
فَهَاذَا
يَوْمُ
الْبَعْثِ
وَلَاكِنَّكُمْ
كُنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يَشْتَرِي
لَهْوَ
الْحَدِيثِ
لِيُضِلَّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَيَتَّخِذَهَا
هُزُوًا
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَإِن
جَاهَدَاكَ
عَلَى
أَن
تُشْرِكَ
بِي
مَا
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
فَلَا
تُطِعْهُمَا
وَصَاحِبْهُمَا
فِي
الدُّنْيَا
مَعْرُوفًا
وَاتَّبِعْ
سَبِيلَ
مَنْ
أَنَابَ
إِلَيَّ
ثُمَّ
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
سَخَّرَ
لَكُم
مَّا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَأَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ
نِعَمَهُ
ظَاهِرَةً
وَبَاطِنَةً
وَمِنَ
النَّاسِ
مَن
يُجَادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَلَا
هُدًى
وَلَا
كِتَابٍ
مُّنِيرٍ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
عِندَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَيُنَزِّلُ
الْغَيْثَ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
الْأَرْحَامِ
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
مَّاذَا
تَكْسِبُ
غَدًا
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
بِأَيِّ
أَرْضٍ
تَمُوتُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
خَبِيرٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّآ
أَحْلَلْنَا
لَكَ
أَزْوَاجَكَ
اللَّاتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَمَا
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفَاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَبَنَاتِ
عَمِّكَ
وَبَنَاتِ
عَمَّاتِكَ
وَبَنَاتِ
خَالِكَ
وَبَنَاتِ
خَالَاتِكَ
اللَّاتِي
هَاجَرْنَ
مَعَكَ
وَامْرَأَةً
مُّؤْمِنَةً
إِن
وَهَبَتْ
نَفْسَهَا
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرَادَ
النَّبِيُّ
أَن
يَسْتَنكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّكَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنَا
مَا
فَرَضْنَا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْوَاجِهِمْ
وَمَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُمْ
لِكَيْلَا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
يَسْأَلُكَ
النَّاسُ
عَنِ
السَّاعَةِ
قُلْ
إِنَّمَا
عِلْمُهَا
عِندَ
اللَّهِ
وَمَا
يُدْرِيكَ
لَعَلَّ
السَّاعَةَ
تَكُونُ
قَرِيبًا
|
|
وَيَرَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
الَّذِي
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
هُوَ
الْحَقَّ
وَيَهْدِي
إِلَى
صِرَاطِ
الْعَزِيزِ
الْحَمِيدِ
|
|
وَاللَّهُ
خَلَقَكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
جَعَلَكُمْ
أَزْوَاجًا
وَمَا
تَحْمِلُ
مِنْ
أُنثَى
وَلَا
تَضَعُ
إِلَّا
بِعِلْمِهِ
وَمَا
يُعَمَّرُ
مِن
مُّعَمَّرٍ
وَلَا
يُنقَصُ
مِنْ
عُمُرِهِ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
إِنَّ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ
|
|
وَمَا
عَلَّمْنَاهُ
الشِّعْرَ
وَمَا
يَنبَغِي
لَهُٓ
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
ذِكْرٌ
وَقُرْآنٌ
مُّبِينٌ
|
|
مَا
كَانَ
لِيَ
مِنْ
عِلْمٍۭ
بِالْمَلَإِ
الْأَعْلَى
إِذْ
يَخْتَصِمُونَ
|
|
فَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
ضُرٌّ
دَعَانَا
ثُمَّ
إِذَا
خَوَّلْنَاهُ
نِعْمَةً
مِّنَّا
قَالَ
إِنَّمَآ
أُوتِيتُهُ
عَلَى
عِلْمٍۭ
بَلْ
هِيَ
فِتْنَةٌ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
تَدْعُونَنِي
لِأَكْفُرَ
بِاللَّهِ
وَأُشْرِكَ
بِهِ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِهِ
عِلْمٌ
وَأَنَا۠
أَدْعُوكُمْ
إِلَى
الْعَزِيزِ
الْغَفَّارِ
|
|
فَلَمَّا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَرِحُوا
بِمَا
عِندَهُم
مِّنَ
الْعِلْمِ
وَحَاقَ
بِهِم
مَّا
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
إِلَيْهِ
يُرَدُّ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَمَا
تَخْرُجُ
مِن
ثَمَرَاتٍ
مِّنْ
أَكْمَامِهَا
وَمَا
تَحْمِلُ
مِنْ
أُنثَى
وَلَا
تَضَعُ
إِلَّا
بِعِلْمِهِ
وَيَوْمَ
يُنَادِيهِمْ
أَيْنَ
شُرَكَائِي
قَالُوا
آذَنَّاكَ
مَا
مِنَّا
مِن
شَهِيدٍ
|
|
وَمَا
تَفَرَّقُوا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِن
رَّبِّكَ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
لَّقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
أُورِثُوا
الْكِتَابَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيبٍ
|
|
وَقَالُوا
لَوْ
شَاءَ
الرَّحْمَانُ
مَا
عَبَدْنَاهُم
مَّا
لَهُم
بِذَالِكَ
مِنْ
عِلْمٍ
إِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَخْرُصُونَ
|
|
وَإِنَّهُ
لَعِلْمٌ
لِّلسَّاعَةِ
فَلَا
تَمْتَرُنَّ
بِهَا
وَاتَّبِعُونِ
هَاذَا
صِرَاطٌ
مُّسْتَقِيمٌ
|
|
وَتَبَارَكَ
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَعِندَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَلَقَدِ
اخْتَرْنَاهُمْ
عَلَى
عِلْمٍ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
|
|
وَإِذَا
عَلِمَ
مِنْ
آيَاتِنَا
شَيْئًا
اتَّخَذَهَا
هُزُوًا
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
وَآتَيْنَاهُم
بَيِّنَاتٍ
مِّنَ
الْأَمْرِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
إِلَّا
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًا
بَيْنَهُمْ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
أَفَرَأَيْتَ
مَنِ
اتَّخَذَ
إِلَاهَهُ
هَوَاهُ
وَأَضَلَّهُ
اللَّهُ
عَلَى
عِلْمٍ
وَخَتَمَ
عَلَى
سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ
وَجَعَلَ
عَلَى
بَصَرِهِ
غِشَاوَةً
فَمَن
يَهْدِيهِ
مِن
بَعْدِ
اللَّهِ
أَفَلَا
تَذَكَّرُونَ
|
|
وَقَالُوا
مَا
هِيَ
إِلَّا
حَيَاتُنَا
الدُّنْيَا
نَمُوتُ
وَنَحْيَا
وَمَا
يُهْلِكُنَآ
إِلَّا
الدَّهْرُ
وَمَا
لَهُم
بِذَالِكَ
مِنْ
عِلْمٍ
إِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَظُنُّونَ
|
|
قُلْ
أَرَأَيْتُم
مَّا
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
مَاذَا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّمَاوَاتِ
ائْتُونِي
بِكِتَابٍ
مِّن
قَبْلِ
هَاذَا
أَوْ
أَثَارَةٍ
مِّنْ
عِلْمٍ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قَالَ
إِنَّمَا
الْعِلْمُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأُبَلِّغُكُم
مَّا
أُرْسِلْتُ
بِهِ
وَلَاكِنِّي
أَرَاكُمْ
قَوْمًا
تَجْهَلُونَ
|
|
وَمِنْهُم
مَّن
يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ
حَتَّى
إِذَا
خَرَجُوا
مِنْ
عِندِكَ
قَالُوا
لِلَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
مَاذَا
قَالَ
آنِفًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
طَبَعَ
اللَّهُ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
وَاتَّبَعُوا
أَهْوَاءَهُمْ
|
|
لَّقَدْ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
يُبَايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
مَا
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَنزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَأَثَابَهُمْ
فَتْحًا
قَرِيبًا
|
|
هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَالْهَدْيَ
مَعْكُوفًا
أَن
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَلَوْلَا
رِجَالٌ
مُّؤْمِنُونَ
وَنِسَآءٌ
مُّؤْمِنَاتٌ
لَّمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَن
تَطَؤُوهُمْ
فَتُصِيبَكُم
مِّنْهُم
مَّعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِّيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَن
يَشَاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
لَّقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرُّؤْيَا
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
إِن
شَاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
مُحَلِّقِينَ
رُؤُوسَكُمْ
وَمُقَصِّرِينَ
لَا
تَخَافُونَ
فَعَلِمَ
مَا
لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ
مِن
دُونِ
ذَالِكَ
فَتْحًا
قَرِيبًا
|
|
قَدْ
عَلِمْنَا
مَا
تَنقُصُ
الْأَرْضُ
مِنْهُمْ
وَعِندَنَا
كِتَابٌ
حَفِيظٌ
|
|
عَلَّمَهُ
شَدِيدُ
الْقُوَى
|
|
وَمَا
لَهُم
بِهِ
مِنْ
عِلْمٍ
إِن
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَإِنَّ
الظَّنَّ
لَا
يُغْنِي
مِنَ
الْحَقِّ
شَيْئًا
|
|
ذَالِكَ
مَبْلَغُهُم
مِّنَ
الْعِلْمِ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَن
ضَلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنِ
اهْتَدَى
|
|
أَعِندَهُ
عِلْمُ
الْغَيْبِ
فَهُوَ
يَرَى
|
|
عَلَّمَ
الْقُرْآنَ
|
|
عَلَّمَهُ
الْبَيَانَ
|
|
وَلَقَدْ
عَلِمْتُمُ
النَّشْأَةَ
الْأُولَى
فَلَوْلَا
تَذَكَّرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
قِيلَ
لَكُمْ
تَفَسَّحُوا
فِي
الْمَجَالِسِ
فَافْسَحُوا
يَفْسَحِ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَإِذَا
قِيلَ
انشُزُوا
فَانشُزُوا
يَرْفَعِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنكُمْ
وَالَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
دَرَجَاتٍ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
جَاءَكُمُ
الْمُؤْمِنَاتُ
مُهَاجِرَاتٍ
فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِهِنَّ
فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
مُؤْمِنَاتٍ
فَلَا
تَرْجِعُوهُنَّ
إِلَى
الْكُفَّارِ
لَا
هُنَّ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَلَا
هُمْ
يَحِلُّونَ
لَهُنَّ
وَآتُوهُم
مَّا
أَنفَقُوا
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَلَا
تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقُوا
ذَالِكُمْ
حُكْمُ
اللَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
قُلْ
إِنَّمَا
الْعِلْمُ
عِندَ
اللَّهِ
وَإِنَّمَآ
أَنَا۠
نَذِيرٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَعْلَمُ
أَنَّكَ
تَقُومُ
أَدْنَى
مِن
ثُلُثَيِ
الَّلَيْلِ
وَنِصْفَهُ
وَثُلُثَهُ
وَطَآئِفَةٌ
مِّنَ
الَّذِينَ
مَعَكَ
وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
عَلِمَ
أَن
لَّن
تُحْصُوهُ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنَ
الْقُرْآنِ
عَلِمَ
أَن
سَيَكُونُ
مِنكُم
مَّرْضَى
وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ
فِي
الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ
مِن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَآخَرُونَ
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنْهُ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَأَقْرِضُوا
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
وَمَا
تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم
مِّنْ
خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
عِندَ
اللَّهِ
هُوَ
خَيْرًا
وَأَعْظَمَ
أَجْرًا
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
الَّذِي
عَلَّمَ
بِالْقَلَمِ
|
|
عَلَّمَ
الْإِنسَانَ
مَا
لَمْ
يَعْلَمْ
|
|
كَلَّا
لَوْ
تَعْلَمُونَ
عِلْمَ
الْيَقِينِ
|
|
وَحَآجَّهُ
قَوْمُهُ
قَالَ
أَتُحَاجُّونِّي
فِي
اللَّهِ
وَقَدْ
هَدَانِ
وَلَآ
أَخَافُ
مَا
تُشْرِكُونَ
بِهِ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
رَبِّي
شَيْئًا
وَسِعَ
رَبِّي
كُلَّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
أَفَلَا
تَتَذَكَّرُونَ
|
|
قَدِ
افْتَرَيْنَا
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
إِنْ
عُدْنَا
فِي
مِلَّتِكُم
بَعْدَ
إِذْ
نَجَّانَا
اللَّهُ
مِنْهَا
وَمَا
يَكُونُ
لَنَآ
أَن
نَّعُودَ
فِيهَآ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
رَبُّنَا
وَسِعَ
رَبُّنَا
كُلَّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
عَلَى
اللَّهِ
تَوَكَّلْنَا
رَبَّنَا
افْتَحْ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَ
قَوْمِنَا
بِالْحَقِّ
وَأَنتَ
خَيْرُ
الْفَاتِحِينَ
|
|
وَلَمَّا
بَلَغَ
أَشُدَّهُٓ
آتَيْنَاهُ
حُكْمًا
وَعِلْمًا
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ
|
|
فَوَجَدَا
عَبْدًا
مِّنْ
عِبَادِنَآ
آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً
مِّنْ
عِندِنَا
وَعَلَّمْنَاهُ
مِن
لَّدُنَّا
عِلْمًا
|
|
إِنَّمَآ
إِلَاهُكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
وَسِعَ
كُلَّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
|
|
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيطُونَ
بِهِ
عِلْمًا
|
|
فَتَعَالَى
اللَّهُ
الْمَلِكُ
الْحَقُّ
وَلَا
تَعْجَلْ
بِالْقُرْآنِ
مِن
قَبْلِ
أَن
يُقْضَى
إِلَيْكَ
وَحْيُهُ
وَقُل
رَّبِّ
زِدْنِي
عِلْمًا
|
|
وَلُوطًا
آتَيْنَاهُ
حُكْمًا
وَعِلْمًا
وَنَجَّيْنَاهُ
مِنَ
الْقَرْيَةِ
الَّتِي
كَانَت
تَّعْمَلُ
الْخَبَائِثَ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
قَوْمَ
سَوْءٍ
فَاسِقِينَ
|
|
فَفَهَّمْنَاهَا
سُلَيْمَانَ
وَكُلًّا
آتَيْنَا
حُكْمًا
وَعِلْمًا
وَسَخَّرْنَا
مَعَ
دَاوُودَ
الْجِبَالَ
يُسَبِّحْنَ
وَالطَّيْرَ
وَكُنَّا
فَاعِلِينَ
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
دَاوُودَ
وَسُلَيْمَانَ
عِلْمًا
وَقَالَا
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
فَضَّلَنَا
عَلَى
كَثِيرٍ
مِّنْ
عِبَادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوا
قَالَ
أَكَذَّبْتُم
بِآيَاتِي
وَلَمْ
تُحِيطُوا
بِهَا
عِلْمًا
أَمَّاذَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَلَمَّا
بَلَغَ
أَشُدَّهُ
وَاسْتَوَى
آتَيْنَاهُ
حُكْمًا
وَعِلْمًا
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ
|
|
الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَمَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَّحْمَةً
وَعِلْمًا
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تَابُوا
وَاتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَمِنَ
الْأَرْضِ
مِثْلَهُنَّ
يَتَنَزَّلُ
الْأَمْرُ
بَيْنَهُنَّ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
وَأَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَحَاطَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
|
|
أَوَلَمْ
يَكُن
لَّهُمْ
آيَةً
أَن
يَعْلَمَهُ
عُلَمَاءُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
وَالدَّوَآبِّ
وَالْأَنْعَامِ
مُخْتَلِفٌ
أَلْوَانُهُ
كَذَالِكَ
إِنَّمَا
يَخْشَى
اللَّهَ
مِنْ
عِبَادِهِ
الْعُلَمَاءُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
غَفُورٌ
|
|
وَجَعَلُوا
بَيْنَهُ
وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ
نَسَبًا
وَلَقَدْ
عَلِمَتِ
الْجِنَّةُ
إِنَّهُمْ
لَمُحْضَرُونَ
|
|
عَلِمَتْ
نَفْسٌ
مَّا
أَحْضَرَتْ
|
|
عَلِمَتْ
نَفْسٌ
مَّا
قَدَّمَتْ
وَأَخَّرَتْ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
لَكُم
مَّا
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعًا
ثُمَّ
اسْتَوَى
إِلَى
السَّمَاءِ
فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قَالُوا
سُبْحَانَكَ
لَا
عِلْمَ
لَنَآ
إِلَّا
مَا
عَلَّمْتَنَآ
إِنَّكَ
أَنتَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
وَلَن
يَتَمَنَّوْهُ
أَبَدًا
بِمَا
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ
|
|
وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ
وَالْمَغْرِبُ
فَأَيْنَمَا
تُوَلُّوا
فَثَمَّ
وَجْهُ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِذْ
يَرْفَعُ
إِبْرَاهِيمُ
الْقَوَاعِدَ
مِنَ
الْبَيْتِ
وَإِسْمَاعِيلُ
رَبَّنَا
تَقَبَّلْ
مِنَّآ
إِنَّكَ
أَنتَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
فَإِنْ
آمَنُوا
بِمِثْلِ
مَآ
آمَنتُم
بِهِ
فَقَدِ
اهْتَدَوا
وَّإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنَّمَا
هُمْ
فِي
شِقَاقٍ
فَسَيَكْفِيكَهُمُ
اللَّهُ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
إِنَّ
الصَّفَا
وَالْمَرْوَةَ
مِن
شَعَائِرِ
اللَّهِ
فَمَنْ
حَجَّ
الْبَيْتَ
أَوِ
اعْتَمَرَ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِ
أَن
يَطَّوَّفَ
بِهِمَا
وَمَن
تَطَوَّعَ
خَيْرًا
فَإِنَّ
اللَّهَ
شَاكِرٌ
عَلِيمٌ
|
|
فَمَن
بَدَّلَهُ
بَعْدَمَا
سَمِعَهُ
فَإِنَّمَآ
إِثْمُهُ
عَلَى
الَّذِينَ
يُبَدِّلُونَهُٓ
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
مَاذَا
يُنفِقُونَ
قُلْ
مَآ
أَنفَقْتُم
مِّنْ
خَيْرٍ
فَلِلْوَالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
وَمَا
تَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
بِهِ
عَلِيمٌ
|
|
وَلَا
تَجْعَلُوا
اللَّهَ
عُرْضَةً
لِّأَيْمَانِكُمْ
أَن
تَبَرُّوا
وَتَتَّقُوا
وَتُصْلِحُوا
بَيْنَ
النَّاسِ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِنْ
عَزَمُوا
الطَّلَاقَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
سَرِّحُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَلَا
تُمْسِكُوهُنَّ
ضِرَارًا
لِّتَعْتَدُوا
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَقَدْ
ظَلَمَ
نَفْسَهُ
وَلَا
تَتَّخِذُوا
آيَاتِ
اللَّهِ
هُزُوًا
وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَمَآ
أَنزَلَ
عَلَيْكُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
وَالْحِكْمَةِ
يَعِظُكُم
بِهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَقَاتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الْمَلَإِ
مِن
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
مِن
بَعْدِ
مُوسَى
إِذْ
قَالُوا
لِنَبِيٍّ
لَّهُمُ
ابْعَثْ
لَنَا
مَلِكًا
نُّقَاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
قَالَ
هَلْ
عَسَيْتُمْ
إِن
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتَالُ
أَلَّا
تُقَاتِلُوا
قَالُوا
وَمَا
لَنَآ
أَلَّا
نُقَاتِلَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَقَدْ
أُخْرِجْنَا
مِن
دِيَارِنَا
وَأَبْنَآئِنَا
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
تَوَلَّوْا
إِلَّا
قَلِيلًا
مِّنْهُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ
|
|
وَقَالَ
لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَدْ
بَعَثَ
لَكُمْ
طَالُوتَ
مَلِكًا
قَالُوا
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
الْمُلْكُ
عَلَيْنَا
وَنَحْنُ
أَحَقُّ
بِالْمُلْكِ
مِنْهُ
وَلَمْ
يُؤْتَ
سَعَةً
مِّنَ
الْمَالِ
قَالَ
إِنَّ
اللَّهَ
اصْطَفَاهُ
عَلَيْكُمْ
وَزَادَهُ
بَسْطَةً
فِي
الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ
وَاللَّهُ
يُؤْتِي
مُلْكَهُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
لَآ
إِكْرَاهَ
فِي
الدِّينِ
قَد
تَّبَيَّنَ
الرُّشْدُ
مِنَ
الْغَيِّ
فَمَن
يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ
وَيُؤْمِن
بِاللَّهِ
فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقَى
لَا
انفِصَامَ
لَهَا
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
مَّثَلُ
الَّذِينَ
يُنفِقُونَ
أَمْوَالَهُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
كَمَثَلِ
حَبَّةٍ
أَنبَتَتْ
سَبْعَ
سَنَابِلَ
فِي
كُلِّ
سُنبُلَةٍ
مِّئَةُ
حَبَّةٍ
وَاللَّهُ
يُضَاعِفُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
الشَّيْطَانُ
يَعِدُكُمُ
الْفَقْرَ
وَيَأْمُرُكُم
بِالْفَحْشَآءِ
وَاللَّهُ
يَعِدُكُم
مَّغْفِرَةً
مِّنْهُ
وَفَضْلًا
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
لِلْفُقَرَآءِ
الَّذِينَ
أُحْصِرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَا
يَسْتَطِيعُونَ
ضَرْبًا
فِي
الْأَرْضِ
يَحْسَبُهُمُ
الْجَاهِلُ
أَغْنِيَاءَ
مِنَ
التَّعَفُّفِ
تَعْرِفُهُم
بِسِيمَاهُمْ
لَا
يَسْأَلُونَ
النَّاسَ
إِلْحَافًا
وَمَا
تُنفِقُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
بِهِ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِن
كُنتُمْ
عَلَى
سَفَرٍ
وَلَمْ
تَجِدُوا
كَاتِبًا
فَرِهَانٌ
مَّقْبُوضَةٌ
فَإِنْ
أَمِنَ
بَعْضُكُم
بَعْضًا
فَلْيُؤَدِّ
الَّذِي
اؤْتُمِنَ
أَمَانَتَهُ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
تَكْتُمُوا
الشَّهَادَةَ
وَمَن
يَكْتُمْهَا
فَإِنَّهُٓ
آثِمٌ
قَلْبُهُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ
|
|
ذُرِّيَّةً
بَعْضُهَا
مِن
بَعْضٍ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
إِذْ
قَالَتِ
امْرَأَتُ
عِمْرَانَ
رَبِّ
إِنِّي
نَذَرْتُ
لَكَ
مَا
فِي
بَطْنِي
مُحَرَّرًا
فَتَقَبَّلْ
مِنِّي
إِنَّكَ
أَنتَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
فَإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِالْمُفْسِدِينَ
|
|
وَلَا
تُؤْمِنُوا
إِلَّا
لِمَن
تَبِعَ
دِينَكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْهُدَى
هُدَى
اللَّهِ
أَن
يُؤْتَى
أَحَدٌ
مِّثْلَ
مَآ
أُوتِيتُمْ
أَوْ
يُحَآجُّوكُمْ
عِندَ
رَبِّكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْفَضْلَ
بِيَدِ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
لَن
تَنَالُوا
الْبِرَّ
حَتَّى
تُنفِقُوا
مِمَّا
تُحِبُّونَ
وَمَا
تُنفِقُوا
مِن
شَيْءٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
بِهِ
عَلِيمٌ
|
|
وَمَا
يَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَلَن
يُكْفَرُوهُ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالْمُتَّقِينَ
|
|
هَاأَنتُمْ
أُولَآءِ
تُحِبُّونَهُمْ
وَلَا
يُحِبُّونَكُمْ
وَتُؤْمِنُونَ
بِالْكِتَابِ
كُلِّهِ
وَإِذَا
لَقُوكُمْ
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَوْا
عَضُّوا
عَلَيْكُمُ
الْأَنَامِلَ
مِنَ
الْغَيْظِ
قُلْ
مُوتُوا
بِغَيْظِكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَإِذْ
غَدَوْتَ
مِنْ
أَهْلِكَ
تُبَوِّئُ
الْمُؤْمِنِينَ
مَقَاعِدَ
لِلْقِتَالِ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
ثُمَّ
أَنزَلَ
عَلَيْكُم
مِّن
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُّعَاسًا
يَغْشَى
طَآئِفَةً
مِّنكُمْ
وَطَآئِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجَاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَل
لَّنَا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِن
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنفُسِهِم
مَّا
لَا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كَانَ
لَنَا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
مَّا
قُتِلْنَا
هَاهُنَا
قُل
لَّوْ
كُنتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلَى
مَضَاجِعِهِمْ
وَلِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
مَا
فِي
صُدُورِكُمْ
وَلِيُمَحِّصَ
مَا
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَلَكُمْ
نِصْفُ
مَا
تَرَكَ
أَزْوَاجُكُمْ
إِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِن
كَانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
وَلَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِن
لَّمْ
يَكُن
لَّكُمْ
وَلَدٌ
فَإِن
كَانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُم
مِّن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
وَإِن
كَانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلَالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَلَهُٓ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِن
كَانُوا
أَكْثَرَ
مِن
ذَالِكَ
فَهُمْ
شُرَكَآءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصَى
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَآرٍّ
وَصِيَّةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ
|
|
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَيَهْدِيَكُمْ
سُنَنَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
وَيَتُوبَ
عَلَيْكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِي
الْكَلَالَةِ
إِنِ
امْرُؤٌ
هَلَكَ
لَيْسَ
لَهُ
وَلَدٌ
وَلَهُٓ
أُخْتٌ
فَلَهَا
نِصْفُ
مَا
تَرَكَ
وَهُوَ
يَرِثُهَآ
إِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهَا
وَلَدٌ
فَإِن
كَانَتَا
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثَانِ
مِمَّا
تَرَكَ
وَإِن
كَانُوا
إِخْوَةً
رِّجَالًا
وَنِسَآءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
أَن
تَضِلُّوا
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَاذْكُرُوا
نِعْمَةَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَمِيثَاقَهُ
الَّذِي
وَاثَقَكُم
بِهِ
إِذْ
قُلْتُمْ
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَن
يَرْتَدَّ
مِنكُمْ
عَن
دِينِهِ
فَسَوْفَ
يَأْتِي
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُٓ
أَذِلَّةٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
يُجَاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلَا
يَخَافُونَ
لَوْمَةَ
لَآئِمٍ
ذَالِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
قُلْ
أَتَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَمْلِكُ
لَكُمْ
ضَرًّا
وَلَا
نَفْعًا
وَاللَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
جَعَلَ
اللَّهُ
الْكَعْبَةَ
الْبَيْتَ
الْحَرَامَ
قِيَامًا
لِّلنَّاسِ
وَالشَّهْرَ
الْحَرَامَ
وَالْهَدْيَ
وَالْقَلَائِدَ
ذَالِكَ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَلَهُ
مَا
سَكَنَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَتِلْكَ
حُجَّتُنَآ
آتَيْنَاهَآ
إِبْرَاهِيمَ
عَلَى
قَوْمِهِ
نَرْفَعُ
دَرَجَاتٍ
مَّن
نَّشَآءُ
إِنَّ
رَبَّكَ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ
|
|
فَالِقُ
الْإِصْبَاحِ
وَجَعَلَ
الَّلَيْلَ
سَكَنًا
وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
حُسْبَانًا
ذَالِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
بَدِيعُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
وَلَدٌ
وَلَمْ
تَكُن
لَّهُ
صَاحِبَةٌ
وَخَلَقَ
كُلَّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَتَمَّتْ
كَلِمَتُ
رَبِّكَ
صِدْقًا
وَعَدْلًا
لَّا
مُبَدِّلَ
لِكَلِمَاتِهِ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
جَمِيعًا
يَامَعْشَرَ
الْجِنِّ
قَدِ
اسْتَكْثَرْتُم
مِّنَ
الْإِنسِ
وَقَالَ
أَوْلِيَآؤُهُم
مِّنَ
الْإِنسِ
رَبَّنَا
اسْتَمْتَعَ
بَعْضُنَا
بِبَعْضٍ
وَبَلَغْنَآ
أَجَلَنَا
الَّذِي
أَجَّلْتَ
لَنَا
قَالَ
النَّارُ
مَثْوَاكُمْ
خَالِدِينَ
فِيهَآ
إِلَّا
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
إِنَّ
رَبَّكَ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَقَالُوا
مَا
فِي
بُطُونِ
هَاذِهِ
الْأَنْعَامِ
خَالِصَةٌ
لِّذُكُورِنَا
وَمُحَرَّمٌ
عَلَى
أَزْوَاجِنَا
وَإِن
يَكُن
مَّيْتَةً
فَهُمْ
فِيهِ
شُرَكَآءُ
سَيَجْزِيهِمْ
وَصْفَهُمْ
إِنَّهُ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
مِن
قَوْمِ
فِرْعَوْنَ
إِنَّ
هَاذَا
لَسَاحِرٌ
عَلِيمٌ
|
|
يَأْتُوكَ
بِكُلِّ
سَاحِرٍ
عَلِيمٍ
|
|
وَإِمَّا
يَنزَغَنَّكَ
مِنَ
الشَّيْطَانِ
نَزْغٌ
فَاسْتَعِذْ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
فَلَمْ
تَقْتُلُوهُمْ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
قَتَلَهُمْ
وَمَا
رَمَيْتَ
إِذْ
رَمَيْتَ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
رَمَى
وَلِيُبْلِيَ
الْمُؤْمِنِينَ
مِنْهُ
بَلَآءً
حَسَنًا
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
إِذْ
أَنتُم
بِالْعُدْوَةِ
الدُّنْيَا
وَهُم
بِالْعُدْوَةِ
الْقُصْوَى
وَالرَّكْبُ
أَسْفَلَ
مِنكُمْ
وَلَوْ
تَوَاعَدتُّمْ
لَاخْتَلَفْتُمْ
فِي
الْمِيعَادِ
وَلَاكِن
لِّيَقْضِيَ
اللَّهُ
أَمْرًا
كَانَ
مَفْعُولًا
لِّيَهْلِكَ
مَنْ
هَلَكَ
عَن
بَيِّنَةٍ
وَيَحْيَى
مَنْ
حَيِّ
عَن
بَيِّنَةٍ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَسَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
إِذْ
يُرِيكَهُمُ
اللَّهُ
فِي
مَنَامِكَ
قَلِيلًا
وَلَوْ
أَرَاكَهُمْ
كَثِيرًا
لَّفَشِلْتُمْ
وَلَتَنَازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
سَلَّمَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
لَمْ
يَكُ
مُغَيِّرًا
نِّعْمَةً
أَنْعَمَهَا
عَلَى
قَوْمٍ
حَتَّى
يُغَيِّرُوا
مَا
بِأَنفُسِهِمْ
وَأَنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَإِن
جَنَحُوا
لِلسَّلْمِ
فَاجْنَحْ
لَهَا
وَتَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَإِن
يُرِيدُوا
خِيَانَتَكَ
فَقَدْ
خَانُوا
اللَّهَ
مِن
قَبْلُ
فَأَمْكَنَ
مِنْهُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مِن
بَعْدُ
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
مَعَكُمْ
فَأُولَائِكَ
مِنكُمْ
وَأُولُوا
الْأَرْحَامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلَى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتَابِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَيُذْهِبْ
غَيْظَ
قُلُوبِهِمْ
وَيَتُوبُ
اللَّهُ
عَلَى
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ
نَجَسٌ
فَلَا
يَقْرَبُوا
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
بَعْدَ
عَامِهِمْ
هَاذَا
وَإِنْ
خِفْتُمْ
عَيْلَةً
فَسَوْفَ
يُغْنِيكُمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
إِن
شَاءَ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
لَا
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
أَن
يُجَاهِدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالْمُتَّقِينَ
|
|
لَوْ
خَرَجُوا
فِيكُم
مَّا
زَادُوكُمْ
إِلَّا
خَبَالًا
وَلَأَوْضَعُوا
خِلَالَكُمْ
يَبْغُونَكُمُ
الْفِتْنَةَ
وَفِيكُمْ
سَمَّاعُونَ
لَهُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ
|
|
إِنَّمَا
الصَّدَقَاتُ
لِلْفُقَرَآءِ
وَالْمَسَاكِينِ
وَالْعَامِلِينَ
عَلَيْهَا
وَالْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ
وَفِي
الرِّقَابِ
وَالْغَارِمِينَ
وَفِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
فَرِيضَةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
الْأَعْرَابُ
أَشَدُّ
كُفْرًا
وَنِفَاقًا
وَأَجْدَرُ
أَلَّا
يَعْلَمُوا
حُدُودَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَمِنَ
الْأَعْرَابِ
مَن
يَتَّخِذُ
مَا
يُنفِقُ
مَغْرَمًا
وَيَتَرَبَّصُ
بِكُمُ
الدَّوَآئِرَ
عَلَيْهِمْ
دَآئِرَةُ
السَّوْءِ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
خُذْ
مِنْ
أَمْوَالِهِمْ
صَدَقَةً
تُطَهِّرُهُمْ
وَتُزَكِّيهِم
بِهَا
وَصَلِّ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
صَلَاتَكَ
سَكَنٌ
لَّهُمْ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَآخَرُونَ
مُرْجَوْنَ
لِأَمْرِ
اللَّهِ
إِمَّا
يُعَذِّبُهُمْ
وَإِمَّا
يَتُوبُ
عَلَيْهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
لَا
يَزَالُ
بُنْيَانُهُمُ
الَّذِي
بَنَوْا
رِيبَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلَّآ
أَن
تَقَطَّعَ
قُلُوبُهُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُضِلَّ
قَوْمًا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَاهُمْ
حَتَّى
يُبَيِّنَ
لَهُم
مَّا
يَتَّقُونَ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَمَا
يَتَّبِعُ
أَكْثَرُهُمْ
إِلَّا
ظَنًّا
إِنَّ
الظَّنَّ
لَا
يُغْنِي
مِنَ
الْحَقِّ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَفْعَلُونَ
|
|
وَلَا
يَحْزُنكَ
قَوْلُهُمْ
إِنَّ
الْعِزَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعًا
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَقَالَ
فِرْعَوْنُ
ائْتُونِي
بِكُلِّ
سَاحِرٍ
عَلِيمٍ
|
|
أَلَا
إِنَّهُمْ
يَثْنُونَ
صُدُورَهُمْ
لِيَسْتَخْفُوا
مِنْهُ
أَلَا
حِينَ
يَسْتَغْشُونَ
ثِيَابَهُمْ
يَعْلَمُ
مَا
يُسِرُّونَ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَكَذَالِكَ
يَجْتَبِيكَ
رَبُّكَ
وَيُعَلِّمُكَ
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
وَيُتِمُّ
نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ
وَعَلَى
آلِ
يَعْقُوبَ
كَمَآ
أَتَمَّهَا
عَلَى
أَبَوَيْكَ
مِن
قَبْلُ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْحَاقَ
إِنَّ
رَبَّكَ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَجَاءَتْ
سَيَّارَةٌ
فَأَرْسَلُوا
وَارِدَهُمْ
فَأَدْلَى
دَلْوَهُ
قَالَ
يَابُشْرَى
هَاذَا
غُلَامٌ
وَأَسَرُّوهُ
بِضَاعَةً
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَعْمَلُونَ
|
|
فَاسْتَجَابَ
لَهُ
رَبُّهُ
فَصَرَفَ
عَنْهُ
كَيْدَهُنَّ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَقَالَ
الْمَلِكُ
ائْتُونِي
بِهِ
فَلَمَّا
جَاءَهُ
الرَّسُولُ
قَالَ
ارْجِعْ
إِلَى
رَبِّكَ
فَاسْأَلْهُ
مَا
بَالُ
النِّسْوَةِ
اللَّاتِي
قَطَّعْنَ
أَيْدِيَهُنَّ
إِنَّ
رَبِّي
بِكَيْدِهِنَّ
عَلِيمٌ
|
|
قَالَ
اجْعَلْنِي
عَلَى
خَزَآئِنِ
الْأَرْضِ
إِنِّي
حَفِيظٌ
عَلِيمٌ
|
|
فَبَدَأَ
بِأَوْعِيَتِهِمْ
قَبْلَ
وِعَآءِ
أَخِيهِ
ثُمَّ
اسْتَخْرَجَهَا
مِن
وِعَآءِ
أَخِيهِ
كَذَالِكَ
كِدْنَا
لِيُوسُفَ
مَا
كَانَ
لِيَأْخُذَ
أَخَاهُ
فِي
دِينِ
الْمَلِكِ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
نَرْفَعُ
دَرَجَاتٍ
مَّن
نَّشَآءُ
وَفَوْقَ
كُلِّ
ذِي
عِلْمٍ
عَلِيمٌ
|
|
قَالَ
بَلْ
سَوَّلَتْ
لَكُمْ
أَنفُسُكُمْ
أَمْرًا
فَصَبْرٌ
جَمِيلٌ
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَأْتِيَنِي
بِهِمْ
جَمِيعًا
إِنَّهُ
هُوَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
وَرَفَعَ
أَبَوَيْهِ
عَلَى
الْعَرْشِ
وَخَرُّوا
لَهُ
سُجَّدًا
وَقَالَ
يَاأَبَتِ
هَاذَا
تَأْوِيلُ
رُؤْيَايَ
مِن
قَبْلُ
قَدْ
جَعَلَهَا
رَبِّي
حَقًّا
وَقَدْ
أَحْسَنَ
بِي
إِذْ
أَخْرَجَنِي
مِنَ
السِّجْنِ
وَجَاءَ
بِكُم
مِّنَ
الْبَدْوِ
مِن
بَعْدِ
أَن
نَّزَغَ
الشَّيْطَانُ
بَيْنِي
وَبَيْنَ
إِخْوَتِي
إِنَّ
رَبِّي
لَطِيفٌ
لِّمَا
يَشَاءُ
إِنَّهُ
هُوَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
وَإِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
يَحْشُرُهُمْ
إِنَّهُ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ
|
|
قَالُوا
لَا
تَوْجَلْ
إِنَّا
نُبَشِّرُكَ
بِغُلَامٍ
عَلِيمٍ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
الْخَلَّاقُ
الْعَلِيمُ
|
|
الَّذِينَ
تَتَوَفَّاهُمُ
الْمَلَائِكَةُ
ظَالِمِي
أَنفُسِهِمْ
فَأَلْقَوُا
السَّلَمَ
مَا
كُنَّا
نَعْمَلُ
مِن
سُوءٍۭ
بَلَى
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَاللَّهُ
خَلَقَكُمْ
ثُمَّ
يَتَوَفَّاكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْ
لَا
يَعْلَمَ
بَعْدَ
عِلْمٍ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
قَدِيرٌ
|
|
قَالَ
رَبِّي
يَعْلَمُ
الْقَوْلَ
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَا
مِن
قَبْلِكَ
مِن
رَّسُولٍ
وَلَا
نَبِيٍّ
إِلَّآ
إِذَا
تَمَنَّى
أَلْقَى
الشَّيْطَانُ
فِي
أُمْنِيَّتِهِ
فَيَنسَخُ
اللَّهُ
مَا
يُلْقِي
الشَّيْطَانُ
ثُمَّ
يُحْكِمُ
اللَّهُ
آيَاتِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
لَيُدْخِلَنَّهُم
مُّدْخَلًا
يَرْضَوْنَهُ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَعَلِيمٌ
حَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الرُّسُلُ
كُلُوا
مِنَ
الطَّيِّبَاتِ
وَاعْمَلُوا
صَالِحًا
إِنِّي
بِمَا
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ
|
|
وَيُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَتَّبِعُوا
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
وَمَن
يَتَّبِعْ
خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ
فَإِنَّهُ
يَأْمُرُ
بِالْفَحْشَآءِ
وَالْمُنكَرِ
وَلَوْلَا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
مَا
زَكَا
مِنكُم
مِّنْ
أَحَدٍ
أَبَدًا
وَلَاكِنَّ
اللَّهَ
يُزَكِّي
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
فَإِن
لَّمْ
تَجِدُوا
فِيهَآ
أَحَدًا
فَلَا
تَدْخُلُوهَا
حَتَّى
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
وَإِن
قِيلَ
لَكُمُ
ارْجِعُوا
فَارْجِعُوا
هُوَ
أَزْكَى
لَكُمْ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ
|
|
وَأَنكِحُوا
الْأَيَامَى
مِنكُمْ
وَالصَّالِحِينَ
مِنْ
عِبَادِكُمْ
وَإِمَآئِكُمْ
إِن
يَكُونُوا
فُقَرَاءَ
يُغْنِهِمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
اللَّهُ
نُورُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
مَثَلُ
نُورِهِ
كَمِشْكَاةٍ
فِيهَا
مِصْبَاحٌ
الْمِصْبَاحُ
فِي
زُجَاجَةٍ
الزُّجَاجَةُ
كَأَنَّهَا
كَوْكَبٌ
دُرِّيٌّ
يُوقَدُ
مِن
شَجَرَةٍ
مُّبَارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ
لَّا
شَرْقِيَّةٍ
وَلَا
غَرْبِيَّةٍ
يَكَادُ
زَيْتُهَا
يُضِيءُ
وَلَوْ
لَمْ
تَمْسَسْهُ
نَارٌ
نُّورٌ
عَلَى
نُورٍ
يَهْدِي
اللَّهُ
لِنُورِهِ
مَن
يَشَاءُ
وَيَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثَالَ
لِلنَّاسِ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُسَبِّحُ
لَهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالطَّيْرُ
صَافَّاتٍ
كُلٌّ
قَدْ
عَلِمَ
صَلَاتَهُ
وَتَسْبِيحَهُ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَفْعَلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِيَسْتَأْذِنكُمُ
الَّذِينَ
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
وَالَّذِينَ
لَمْ
يَبْلُغُوا
الْحُلُمَ
مِنكُمْ
ثَلَاثَ
مَرَّاتٍ
مِّن
قَبْلِ
صَلَاةِ
الْفَجْرِ
وَحِينَ
تَضَعُونَ
ثِيَابَكُم
مِّنَ
الظَّهِيرَةِ
وَمِن
بَعْدِ
صَلَاةِ
الْعِشَآءِ
ثَلَاثُ
عَوْرَاتٍ
لَّكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
وَلَا
عَلَيْهِمْ
جُنَاحٌ
بَعْدَهُنَّ
طَوَّافُونَ
عَلَيْكُم
بَعْضُكُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآيَاتِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَإِذَا
بَلَغَ
الْأَطْفَالُ
مِنكُمُ
الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا
كَمَا
اسْتَأْذَنَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَالِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آيَاتِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَالْقَوَاعِدُ
مِنَ
النِّسَآءِ
اللَّاتِي
لَا
يَرْجُونَ
نِكَاحًا
فَلَيْسَ
عَلَيْهِنَّ
جُنَاحٌ
أَن
يَضَعْنَ
ثِيَابَهُنَّ
غَيْرَ
مُتَبَرِّجَاتٍۭ
بِزِينَةٍ
وَأَن
يَسْتَعْفِفْنَ
خَيْرٌ
لَّهُنَّ
وَاللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قَدْ
يَعْلَمُ
مَآ
أَنتُمْ
عَلَيْهِ
وَيَوْمَ
يُرْجَعُونَ
إِلَيْهِ
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قَالَ
لِلْمَلَإِ
حَوْلَهُٓ
إِنَّ
هَاذَا
لَسَاحِرٌ
عَلِيمٌ
|
|
يَأْتُوكَ
بِكُلِّ
سَحَّارٍ
عَلِيمٍ
|
|
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَإِنَّكَ
لَتُلَقَّى
الْقُرْآنَ
مِن
لَّدُنْ
حَكِيمٍ
عَلِيمٍ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُم
بِحُكْمِهِ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْعَلِيمُ
|
|
مَن
كَانَ
يَرْجُو
لِقَاءَ
اللَّهِ
فَإِنَّ
أَجَلَ
اللَّهِ
لَآتٍ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَكَأَيِّن
مِّن
دَآبَّةٍ
لَّا
تَحْمِلُ
رِزْقَهَا
اللَّهُ
يَرْزُقُهَا
وَإِيَّاكُمْ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
اللَّهُ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
وَيَقْدِرُ
لَهُٓ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَكُم
مِّن
ضَعْفٍ
ثُمَّ
جَعَلَ
مِن
بَعْدِ
ضَعْفٍ
قُوَّةً
ثُمَّ
جَعَلَ
مِن
بَعْدِ
قُوَّةٍ
ضَعْفًا
وَشَيْبَةً
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاءُ
وَهُوَ
الْعَلِيمُ
الْقَدِيرُ
|
|
وَمَن
كَفَرَ
فَلَا
يَحْزُنكَ
كُفْرُهُٓ
إِلَيْنَا
مَرْجِعُهُمْ
فَنُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
عِندَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَيُنَزِّلُ
الْغَيْثَ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
الْأَرْحَامِ
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
مَّاذَا
تَكْسِبُ
غَدًا
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
بِأَيِّ
أَرْضٍ
تَمُوتُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
خَبِيرٌ
|
|
قُلْ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
رَبُّنَا
ثُمَّ
يَفْتَحُ
بَيْنَنَا
بِالْحَقِّ
وَهُوَ
الْفَتَّاحُ
الْعَلِيمُ
|
|
أَفَمَن
زُيِّنَ
لَهُ
سُوءُ
عَمَلِهِ
فَرَآهُ
حَسَنًا
فَإِنَّ
اللَّهَ
يُضِلُّ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
فَلَا
تَذْهَبْ
نَفْسُكَ
عَلَيْهِمْ
حَسَرَاتٍ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِمَا
يَصْنَعُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
عَالِمُ
غَيْبِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَالشَّمْسُ
تَجْرِي
لِمُسْتَقَرٍّ
لَّهَا
ذَالِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
قُلْ
يُحْيِيهَا
الَّذِي
أَنشَأَهَآ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
خَلْقٍ
عَلِيمٌ
|
|
أَوَلَيْسَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِقَادِرٍ
عَلَى
أَن
يَخْلُقَ
مِثْلَهُم
بَلَى
وَهُوَ
الْخَلَّاقُ
الْعَلِيمُ
|
|
إِن
تَكْفُرُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
عَنكُمْ
وَلَا
يَرْضَى
لِعِبَادِهِ
الْكُفْرَ
وَإِن
تَشْكُرُوا
يَرْضَهُ
لَكُمْ
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِزْرَ
أُخْرَى
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّكُم
مَّرْجِعُكُمْ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
تَنزِيلُ
الْكِتَابِ
مِنَ
اللَّهِ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
فَقَضَاهُنَّ
سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ
فِي
يَوْمَيْنِ
وَأَوْحَى
فِي
كُلِّ
سَمَآءٍ
أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا
السَّمَاءَ
الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ
وَحِفْظًا
ذَالِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
|
|
وَإِمَّا
يَنزَغَنَّكَ
مِنَ
الشَّيْطَانِ
نَزْغٌ
فَاسْتَعِذْ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
لَهُ
مَقَالِيدُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
فَإِن
يَشَإِ
اللَّهُ
يَخْتِمْ
عَلَى
قَلْبِكَ
وَيَمْحُ
اللَّهُ
الْبَاطِلَ
وَيُحِقُّ
الْحَقَّ
بِكَلِمَاتِهِ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
أَوْ
يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْرَانًا
وَإِنَاثًا
وَيَجْعَلُ
مَن
يَشَاءُ
عَقِيمًا
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
قَدِيرٌ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
خَلَقَهُنَّ
الْعَزِيزُ
الْعَلِيمُ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
فِي
السَّمَاءِ
إِلَاهٌ
وَفِي
الْأَرْضِ
إِلَاهٌ
وَهُوَ
الْحَكِيمُ
الْعَلِيمُ
|
|
رَحْمَةً
مِّن
رَّبِّكَ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيِ
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
|
|
فَضْلًا
مِّنَ
اللَّهِ
وَنِعْمَةً
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
ذَكَرٍ
وَأُنثَى
وَجَعَلْنَاكُمْ
شُعُوبًا
وَقَبَآئِلَ
لِتَعَارَفُوا
إِنَّ
أَكْرَمَكُمْ
عِندَ
اللَّهِ
أَتْقَاكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
خَبِيرٌ
|
|
قُلْ
أَتُعَلِّمُونَ
اللَّهَ
بِدِينِكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
فَأَوْجَسَ
مِنْهُمْ
خِيفَةً
قَالُوا
لَا
تَخَفْ
وَبَشَّرُوهُ
بِغُلَامٍ
عَلِيمٍ
|
|
قَالُوا
كَذَالِكِ
قَالَ
رَبُّكِ
إِنَّهُ
هُوَ
الْحَكِيمُ
الْعَلِيمُ
|
|
هُوَ
الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ
وَالظَّاهِرُ
وَالْبَاطِنُ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
يُولِجُ
الَّلَيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَيُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَهُوَ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَا
يَكُونُ
مِن
نَّجْوَى
ثَلَاثَةٍ
إِلَّا
هُوَ
رَابِعُهُمْ
وَلَا
خَمْسَةٍ
إِلَّا
هُوَ
سَادِسُهُمْ
وَلَآ
أَدْنَى
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْثَرَ
إِلَّا
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
مَا
كَانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
جَاءَكُمُ
الْمُؤْمِنَاتُ
مُهَاجِرَاتٍ
فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِهِنَّ
فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
مُؤْمِنَاتٍ
فَلَا
تَرْجِعُوهُنَّ
إِلَى
الْكُفَّارِ
لَا
هُنَّ
حِلٌّ
لَّهُمْ
وَلَا
هُمْ
يَحِلُّونَ
لَهُنَّ
وَآتُوهُم
مَّا
أَنفَقُوا
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
إِذَآ
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
وَلَا
تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ
الْكَوَافِرِ
وَاسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقْتُمْ
وَلْيَسْأَلُوا
مَآ
أَنفَقُوا
ذَالِكُمْ
حُكْمُ
اللَّهِ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَلَا
يَتَمَنَّوْنَهُٓ
أَبَدًا
بِمَا
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تُسِرُّونَ
وَمَا
تُعْلِنُونَ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
مَآ
أَصَابَ
مِن
مُّصِيبَةٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَمَن
يُؤْمِن
بِاللَّهِ
يَهْدِ
قَلْبَهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قَدْ
فَرَضَ
اللَّهُ
لَكُمْ
تَحِلَّةَ
أَيْمَانِكُمْ
وَاللَّهُ
مَوْلَاكُمْ
وَهُوَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ
|
|
وَإِذْ
أَسَرَّ
النَّبِيُّ
إِلَى
بَعْضِ
أَزْوَاجِهِ
حَدِيثًا
فَلَمَّا
نَبَّأَتْ
بِهِ
وَأَظْهَرَهُ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
عَرَّفَ
بَعْضَهُ
وَأَعْرَضَ
عَن
بَعْضٍ
فَلَمَّا
نَبَّأَهَا
بِهِ
قَالَتْ
مَنْ
أَنبَأَكَ
هَاذَا
قَالَ
نَبَّأَنِي
الْعَلِيمُ
الْخَبِيرُ
|
|
وَأَسِرُّوا
قَوْلَكُمْ
أَوِ
اجْهَرُوا
بِهِ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلَادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنثَيَيْنِ
فَإِن
كُنَّ
نِسَآءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثَا
مَا
تَرَكَ
وَإِن
كَانَتْ
وَاحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَلِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِن
كَانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهُ
وَلَدٌ
وَوَرِثَهُٓ
أَبَوَاهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِن
كَانَ
لَهُٓ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
آبَآؤُكُمْ
وَأَبْنَآؤُكُمْ
لَا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعًا
فَرِيضَةً
مِّنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
إِنَّمَا
التَّوْبَةُ
عَلَى
اللَّهِ
لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
السُّوءَ
بِجَهَالَةٍ
ثُمَّ
يَتُوبُونَ
مِن
قَرِيبٍ
فَأُولَائِكَ
يَتُوبُ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ
النِّسَآءِ
إِلَّا
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
كِتَابَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَأُحِلَّ
لَكُم
مَّا
وَرَاءَ
ذَالِكُمْ
أَن
تَبْتَغُوا
بِأَمْوَالِكُم
مُّحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسَافِحِينَ
فَمَا
اسْتَمْتَعْتُم
بِهِ
مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
فَرِيضَةً
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
فِيمَا
تَرَاضَيْتُم
بِهِ
مِن
بَعْدِ
الْفَرِيضَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَلَا
تَتَمَنَّوْا
مَا
فَضَّلَ
اللَّهُ
بِهِ
بَعْضَكُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
لِّلرِّجَالِ
نَصِيبٌ
مِّمَّا
اكْتَسَبُوا
وَلِلنِّسَآءِ
نَصِيبٌ
مِّمَّا
اكْتَسَبْنَ
وَاسْأَلُوا
اللَّهَ
مِن
فَضْلِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمًا
|
|
وَإِنْ
خِفْتُمْ
شِقَاقَ
بَيْنِهِمَا
فَابْعَثُوا
حَكَمًا
مِّنْ
أَهْلِهِ
وَحَكَمًا
مِّنْ
أَهْلِهَآ
إِن
يُرِيدَآ
إِصْلَاحًا
يُوَفِّقِ
اللَّهُ
بَيْنَهُمَآ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
خَبِيرًا
|
|
وَمَاذَا
عَلَيْهِمْ
لَوْ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَأَنفَقُوا
مِمَّا
رَزَقَهُمُ
اللَّهُ
وَكَانَ
اللَّهُ
بِهِمْ
عَلِيمًا
|
|
ذَالِكَ
الْفَضْلُ
مِنَ
اللَّهِ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
عَلِيمًا
|
|
وَمَا
كَانَ
لِمُؤْمِنٍ
أَن
يَقْتُلَ
مُؤْمِنًا
إِلَّا
خَطَئًا
وَمَن
قَتَلَ
مُؤْمِنًا
خَطَئًا
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
إِلَّآ
أَن
يَصَّدَّقُوا
فَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍ
عَدُوٍّ
لَّكُمْ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
وَإِن
كَانَ
مِن
قَوْمٍۭ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُم
مِّيثَاقٌ
فَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
إِلَى
أَهْلِهِ
وَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ
فَمَن
لَّمْ
يَجِدْ
فَصِيَامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتَابِعَيْنِ
تَوْبَةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَلَا
تَهِنُوا
فِي
ابْتِغَآءِ
الْقَوْمِ
إِن
تَكُونُوا
تَأْلَمُونَ
فَإِنَّهُمْ
يَأْلَمُونَ
كَمَا
تَأْلَمُونَ
وَتَرْجُونَ
مِنَ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَرْجُونَ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَمَن
يَكْسِبْ
إِثْمًا
فَإِنَّمَا
يَكْسِبُهُ
عَلَى
نَفْسِهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي
النِّسَآءِ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِيهِنَّ
وَمَا
يُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فِي
الْكِتَابِ
فِي
يَتَامَى
النِّسَآءِ
اللَّاتِي
لَا
تُؤْتُونَهُنَّ
مَا
كُتِبَ
لَهُنَّ
وَتَرْغَبُونَ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
وَالْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ
الْوِلْدَانِ
وَأَن
تَقُومُوا
لِلْيَتَامَى
بِالْقِسْطِ
وَمَا
تَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِهِ
عَلِيمًا
|
|
مَّا
يَفْعَلُ
اللَّهُ
بِعَذَابِكُمْ
إِن
شَكَرْتُمْ
وَآمَنتُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
شَاكِرًا
عَلِيمًا
|
|
لَّا
يُحِبُّ
اللَّهُ
الْجَهْرَ
بِالسُّوءِ
مِنَ
الْقَوْلِ
إِلَّا
مَن
ظُلِمَ
وَكَانَ
اللَّهُ
سَمِيعًا
عَلِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جَاءَكُمُ
الرَّسُولُ
بِالْحَقِّ
مِن
رَّبِّكُمْ
فَآمِنُوا
خَيْرًا
لَّكُمْ
وَإِن
تَكْفُرُوا
فَإِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَلَا
تُطِعِ
الْكَافِرِينَ
وَالْمُنَافِقِينَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
مَّا
كَانَ
مُحَمَّدٌ
أَبَآ
أَحَدٍ
مِّن
رِّجَالِكُمْ
وَلَاكِن
رَّسُولَ
اللَّهِ
وَخَاتَمَ
النَّبِيِّينَ
وَكَانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمًا
|
|
تُرْجِي
مَن
تَشَآءُ
مِنْهُنَّ
وَتُؤْوِي
إِلَيْكَ
مَن
تَشَآءُ
وَمَنِ
ابْتَغَيْتَ
مِمَّنْ
عَزَلْتَ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكَ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
تَقَرَّ
أَعْيُنُهُنَّ
وَلَا
يَحْزَنَّ
وَيَرْضَيْنَ
بِمَآ
آتَيْتَهُنَّ
كُلُّهُنَّ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَلِيمًا
|
|
إِن
تُبْدُوا
شَيْئًا
أَوْ
تُخْفُوهُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمًا
|
|
أَوَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَكَانُوا
أَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُعْجِزَهُ
مِن
شَيْءٍ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
إِنَّهُ
كَانَ
عَلِيمًا
قَدِيرًا
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
السَّكِينَةَ
فِي
قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ
لِيَزْدَادُوا
إِيمَانًا
مَّعَ
إِيمَانِهِمْ
وَلِلَّهِ
جُنُودُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
إِذْ
جَعَلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجَاهِلِيَّةِ
فَأَنزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَعَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَأَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ
التَّقْوَى
وَكَانُوا
أَحَقَّ
بِهَا
وَأَهْلَهَا
وَكَانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمًا
|
|
وَمَا
تَشَاؤُونَ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
ثُمَّ
تَوَلَّوْا
عَنْهُ
وَقَالُوا
مُعَلَّمٌ
مَّجْنُونٌ
|
|
وَمَآ
أَهْلَكْنَا
مِن
قَرْيَةٍ
إِلَّا
وَلَهَا
كِتَابٌ
مَّعْلُومٌ
|
|
وَإِن
مِّن
شَيْءٍ
إِلَّا
عِندَنَا
خَزَآئِنُهُ
وَمَا
نُنَزِّلُهُٓ
إِلَّا
بِقَدَرٍ
مَّعْلُومٍ
|
|
إِلَى
يَوْمِ
الْوَقْتِ
الْمَعْلُومِ
|
|
فَجُمِعَ
السَّحَرَةُ
لِمِيقَاتِ
يَوْمٍ
مَّعْلُومٍ
|
|
قَالَ
هَاذِهِ
نَاقَةٌ
لَّهَا
شِرْبٌ
وَلَكُمْ
شِرْبُ
يَوْمٍ
مَّعْلُومٍ
|
|
أُولَائِكَ
لَهُمْ
رِزْقٌ
مَّعْلُومٌ
|
|
وَمَا
مِنَّآ
إِلَّا
لَهُ
مَقَامٌ
مَّعْلُومٌ
|
|
إِلَى
يَوْمِ
الْوَقْتِ
الْمَعْلُومِ
|
|
لَمَجْمُوعُونَ
إِلَى
مِيقَاتِ
يَوْمٍ
مَّعْلُومٍ
|
|
وَالَّذِينَ
فِي
أَمْوَالِهِمْ
حَقٌّ
مَّعْلُومٌ
|
|
إِلَى
قَدَرٍ
مَّعْلُومٍ
|
|
الْحَجُّ
أَشْهُرٌ
مَّعْلُومَاتٌ
فَمَن
فَرَضَ
فِيهِنَّ
الْحَجَّ
فَلَا
رَفَثَ
وَلَا
فُسُوقَ
وَلَا
جِدَالَ
فِي
الْحَجِّ
وَمَا
تَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
يَعْلَمْهُ
اللَّهُ
وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ
خَيْرَ
الزَّادِ
التَّقْوَى
وَاتَّقُونِ
يَاأُولِي
الْأَلْبَابِ
|
|
لِّيَشْهَدُوا
مَنَافِعَ
لَهُمْ
وَيَذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
فِي
أَيَّامٍ
مَّعْلُومَاتٍ
عَلَى
مَا
رَزَقَهُم
مِّن
بَهِيمَةِ
الْأَنْعَامِ
فَكُلُوا
مِنْهَا
وَأَطْعِمُوا
الْبَآئِسَ
الْفَقِيرَ
|
|
وَكَذَالِكَ
جَعَلْنَاكُمْ
أُمَّةً
وَسَطًا
لِّتَكُونُوا
شُهَدَاءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَيَكُونَ
الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
شَهِيدًا
وَمَا
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الَّتِي
كُنتَ
عَلَيْهَآ
إِلَّا
لِنَعْلَمَ
مَن
يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
مِمَّن
يَنقَلِبُ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
وَإِن
كَانَتْ
لَكَبِيرَةً
إِلَّا
عَلَى
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُضِيعَ
إِيمَانَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
نَافَقُوا
وَقِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
قَاتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوِ
ادْفَعُوا
قَالُوا
لَوْ
نَعْلَمُ
قِتَالًا
لَّاتَّبَعْنَاكُمْ
هُمْ
لِلْكُفْرِ
يَوْمَئِذٍ
أَقْرَبُ
مِنْهُمْ
لِلْإِيمَانِ
يَقُولُونَ
بِأَفْوَاهِهِم
مَّا
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَكْتُمُونَ
|
|
قَالُوا
نُرِيدُ
أَن
نَّأْكُلَ
مِنْهَا
وَتَطْمَئِنَّ
قُلُوبُنَا
وَنَعْلَمَ
أَن
قَدْ
صَدَقْتَنَا
وَنَكُونَ
عَلَيْهَا
مِنَ
الشَّاهِدِينَ
|
|
قَدْ
نَعْلَمُ
إِنَّهُ
لَيَحْزُنُكَ
الَّذِي
يَقُولُونَ
فَإِنَّهُمْ
لَا
يُكَذِّبُونَكَ
وَلَاكِنَّ
الظَّالِمِينَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ
|
|
وَمِمَّنْ
حَوْلَكُم
مِّنَ
الْأَعْرَابِ
مُنَافِقُونَ
وَمِنْ
أَهْلِ
الْمَدِينَةِ
مَرَدُوا
عَلَى
النِّفَاقِ
لَا
تَعْلَمُهُمْ
نَحْنُ
نَعْلَمُهُمْ
سَنُعَذِّبُهُم
مَّرَّتَيْنِ
ثُمَّ
يُرَدُّونَ
إِلَى
عَذَابٍ
عَظِيمٍ
|
|
وَقَالَ
الَّذِي
اشْتَرَاهُ
مِن
مِّصْرَ
لِامْرَأَتِهِ
أَكْرِمِي
مَثْوَاهُ
عَسَى
أَن
يَنفَعَنَآ
أَوْ
نَتَّخِذَهُ
وَلَدًا
وَكَذَالِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ
فِي
الْأَرْضِ
وَلِنُعَلِّمَهُ
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
وَاللَّهُ
غَالِبٌ
عَلَى
أَمْرِهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
نَعْلَمُ
أَنَّكَ
يَضِيقُ
صَدْرُكَ
بِمَا
يَقُولُونَ
|
|
وَلَقَدْ
نَعْلَمُ
أَنَّهُمْ
يَقُولُونَ
إِنَّمَا
يُعَلِّمُهُ
بَشَرٌ
لِّسَانُ
الَّذِي
يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ
وَهَاذَا
لِسَانٌ
عَرَبِيٌّ
مُّبِينٌ
|
|
ثُمَّ
بَعَثْنَاهُمْ
لِنَعْلَمَ
أَيُّ
الْحِزْبَيْنِ
أَحْصَى
لِمَا
لَبِثُوا
أَمَدًا
|
|
وَمَا
كَانَ
لَهُ
عَلَيْهِم
مِّن
سُلْطَانٍ
إِلَّا
لِنَعْلَمَ
مَن
يُؤْمِنُ
بِالْآخِرَةِ
مِمَّنْ
هُوَ
مِنْهَا
فِي
شَكٍّ
وَرَبُّكَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
حَفِيظٌ
|
|
فَلَا
يَحْزُنكَ
قَوْلُهُمْ
إِنَّا
نَعْلَمُ
مَا
يُسِرُّونَ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
|
|
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
حَتَّى
نَعْلَمَ
الْمُجَاهِدِينَ
مِنكُمْ
وَالصَّابِرِينَ
وَنَبْلُوَ
أَخْبَارَكُمْ
|
|
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا
الْإِنسَانَ
وَنَعْلَمُ
مَا
تُوَسْوِسُ
بِهِ
نَفْسُهُ
وَنَحْنُ
أَقْرَبُ
إِلَيْهِ
مِنْ
حَبْلِ
الْوَرِيدِ
|
|
وَإِنَّا
لَنَعْلَمُ
أَنَّ
مِنكُم
مُّكَذِّبِينَ
|
|
وَاتَّبَعُوا
مَا
تَتْلُوا
الشَّيَاطِينُ
عَلَى
مُلْكِ
سُلَيْمَانَ
وَمَا
كَفَرَ
سُلَيْمَانُ
وَلَاكِنَّ
الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا
يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ
السِّحْرَ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
بِبَابِلَ
هَارُوتَ
وَمَارُوتَ
وَمَا
يُعَلِّمَانِ
مِنْ
أَحَدٍ
حَتَّى
يَقُولَآ
إِنَّمَا
نَحْنُ
فِتْنَةٌ
فَلَا
تَكْفُرْ
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُمَا
مَا
يُفَرِّقُونَ
بِهِ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ
وَمَا
هُم
بِضَآرِّينَ
بِهِ
مِنْ
أَحَدٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَيَتَعَلَّمُونَ
مَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمُوا
لَمَنِ
اشْتَرَاهُ
مَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
وَلَبِئْسَ
مَا
شَرَوْا
بِهِ
أَنفُسَهُمْ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
كَمَآ
آمَنَ
النَّاسُ
قَالُوا
أَنُؤْمِنُ
كَمَآ
آمَنَ
السُّفَهَاءُ
أَلَا
إِنَّهُمْ
هُمُ
السُّفَهَاءُ
وَلَاكِن
لَّا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَسْتَحْيِي
أَن
يَضْرِبَ
مَثَلًا
مَّا
بَعُوضَةً
فَمَا
فَوْقَهَا
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّهِمْ
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيرًا
وَيَهْدِي
بِهِ
كَثِيرًا
وَمَا
يُضِلُّ
بِهِ
إِلَّا
الْفَاسِقِينَ
|
|
أَفَتَطْمَعُونَ
أَن
يُؤْمِنُوا
لَكُمْ
وَقَدْ
كَانَ
فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ
يَسْمَعُونَ
كَلَامَ
اللَّهِ
ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ
مِن
بَعْدِ
مَا
عَقَلُوهُ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
أَوَلَا
يَعْلَمُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
يُسِرُّونَ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
|
|
وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ
لَا
يَعْلَمُونَ
الْكِتَابَ
إِلَّآ
أَمَانِيَّ
وَإِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَظُنُّونَ
|
|
وَلَمَّا
جَاءَهُمْ
رَسُولٌ
مِّنْ
عِندِ
اللَّهِ
مُصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَهُمْ
نَبَذَ
فَرِيقٌ
مِّنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
كِتَابَ
اللَّهِ
وَرَاءَ
ظُهُورِهِمْ
كَأَنَّهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَاتَّبَعُوا
مَا
تَتْلُوا
الشَّيَاطِينُ
عَلَى
مُلْكِ
سُلَيْمَانَ
وَمَا
كَفَرَ
سُلَيْمَانُ
وَلَاكِنَّ
الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا
يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ
السِّحْرَ
وَمَآ
أُنزِلَ
عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
بِبَابِلَ
هَارُوتَ
وَمَارُوتَ
وَمَا
يُعَلِّمَانِ
مِنْ
أَحَدٍ
حَتَّى
يَقُولَآ
إِنَّمَا
نَحْنُ
فِتْنَةٌ
فَلَا
تَكْفُرْ
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُمَا
مَا
يُفَرِّقُونَ
بِهِ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ
وَمَا
هُم
بِضَآرِّينَ
بِهِ
مِنْ
أَحَدٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَيَتَعَلَّمُونَ
مَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَلَقَدْ
عَلِمُوا
لَمَنِ
اشْتَرَاهُ
مَا
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلَاقٍ
وَلَبِئْسَ
مَا
شَرَوْا
بِهِ
أَنفُسَهُمْ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
لَمَثُوبَةٌ
مِّنْ
عِندِ
اللَّهِ
خَيْرٌ
لَّوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
لَيْسَتِ
النَّصَارَى
عَلَى
شَيْءٍ
وَقَالَتِ
النَّصَارَى
لَيْسَتِ
الْيَهُودُ
عَلَى
شَيْءٍ
وَهُمْ
يَتْلُونَ
الْكِتَابَ
كَذَالِكَ
قَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
مِثْلَ
قَوْلِهِمْ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فِيمَا
كَانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
لَوْلَا
يُكَلِّمُنَا
اللَّهُ
أَوْ
تَأْتِينَآ
آيَةٌ
كَذَالِكَ
قَالَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِم
مِّثْلَ
قَوْلِهِمْ
تَشَابَهَتْ
قُلُوبُهُمْ
قَدْ
بَيَّنَّا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ
|
|
رَبَّنَا
وَابْعَثْ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِكَ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَيُزَكِّيهِمْ
إِنَّكَ
أَنتَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
قَدْ
نَرَى
تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ
فِي
السَّمَاءِ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ
قِبْلَةً
تَرْضَاهَا
فَوَلِّ
وَجْهَكَ
شَطْرَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَحَيْثُ
مَا
كُنتُمْ
فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ
وَإِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
لَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّهِمْ
وَمَا
اللَّهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
يَعْمَلُونَ
|
|
الَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يَعْرِفُونَهُ
كَمَا
يَعْرِفُونَ
أَبْنَاءَهُمْ
وَإِنَّ
فَرِيقًا
مِّنْهُمْ
لَيَكْتُمُونَ
الْحَقَّ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
كَمَآ
أَرْسَلْنَا
فِيكُمْ
رَسُولًا
مِّنكُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آيَاتِنَا
وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَيُعَلِّمُكُم
مَّا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
|
|
الْحَجُّ
أَشْهُرٌ
مَّعْلُومَاتٌ
فَمَن
فَرَضَ
فِيهِنَّ
الْحَجَّ
فَلَا
رَفَثَ
وَلَا
فُسُوقَ
وَلَا
جِدَالَ
فِي
الْحَجِّ
وَمَا
تَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
يَعْلَمْهُ
اللَّهُ
وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ
خَيْرَ
الزَّادِ
التَّقْوَى
وَاتَّقُونِ
يَاأُولِي
الْأَلْبَابِ
|
|
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتَالُ
وَهُوَ
كُرْهٌ
لَّكُمْ
وَعَسَى
أَن
تَكْرَهُوا
شَيْئًا
وَهُوَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَعَسَى
أَن
تُحِبُّوا
شَيْئًا
وَهُوَ
شَرٌّ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَيَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الْيَتَامَى
قُلْ
إِصْلَاحٌ
لَّهُمْ
خَيْرٌ
وَإِن
تُخَالِطُوهُمْ
فَإِخْوَانُكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
الْمُفْسِدَ
مِنَ
الْمُصْلِحِ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
لَأَعْنَتَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
فَإِن
طَلَّقَهَا
فَلَا
تَحِلُّ
لَهُ
مِن
بَعْدُ
حَتَّى
تَنكِحَ
زَوْجًا
غَيْرَهُ
فَإِن
طَلَّقَهَا
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَآ
أَن
يَتَرَاجَعَآ
إِن
ظَنَّآ
أَن
يُقِيمَا
حُدُودَ
اللَّهِ
وَتِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
يُبَيِّنُهَا
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِذَا
طَلَّقْتُمُ
النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلَا
تَعْضُلُوهُنَّ
أَن
يَنكِحْنَ
أَزْوَاجَهُنَّ
إِذَا
تَرَاضَوْا
بَيْنَهُم
بِالْمَعْرُوفِ
ذَالِكَ
يُوعَظُ
بِهِ
مَن
كَانَ
مِنكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذَالِكُمْ
أَزْكَى
لَكُمْ
وَأَطْهَرُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
فِيمَا
عَرَّضْتُم
بِهِ
مِنْ
خِطْبَةِ
النِّسَآءِ
أَوْ
أَكْنَنتُمْ
فِي
أَنفُسِكُمْ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
سَتَذْكُرُونَهُنَّ
وَلَاكِن
لَّا
تُوَاعِدُوهُنَّ
سِرًّا
إِلَّآ
أَن
تَقُولُوا
قَوْلًا
مَّعْرُوفًا
وَلَا
تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ
النِّكَاحِ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْكِتَابُ
أَجَلَهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
أَنفُسِكُمْ
فَاحْذَرُوهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
اللَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لَا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَلَا
نَوْمٌ
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَن
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِندَهُٓ
إِلَّا
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِّنْ
عِلْمِهِ
إِلَّا
بِمَا
شَاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَلَا
يَؤُودُهُ
حِفْظُهُمَا
وَهُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
|
|
وَمَآ
أَنفَقْتُم
مِّن
نَّفَقَةٍ
أَوْ
نَذَرْتُم
مِّن
نَّذْرٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُهُ
وَمَا
لِلظَّالِمِينَ
مِنْ
أَنصَارٍ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
تَدَايَنتُم
بِدَيْنٍ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ
كَاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَلَا
يَأْبَ
كَاتِبٌ
أَن
يَكْتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَلَا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئًا
فَإِن
كَانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهًا
أَوْ
ضَعِيفًا
أَوْ
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَن
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِن
رِّجَالِكُمْ
فَإِن
لَّمْ
يَكُونَا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
أَن
تَضِلَّ
إِحْدَاهُمَا
فَتُذَكِّرَ
إِحْدَاهُمَا
الْأُخْرَى
وَلَا
يَأْبَ
الشُّهَدَآءُ
إِذَا
مَا
دُعُوا
وَلَا
تَسْأَمُوا
أَن
تَكْتُبُوهُ
صَغِيرًا
أَوْ
كَبِيرًا
إِلَى
أَجَلِهِ
ذَالِكُمْ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
وَأَقْوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَأَدْنَى
أَلَّا
تَرْتَابُوا
إِلَّآ
أَن
تَكُونَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيرُونَهَا
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَلَّا
تَكْتُبُوهَا
وَأَشْهِدُوا
إِذَا
تَبَايَعْتُمْ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَلَا
شَهِيدٌ
وَإِن
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
هُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
مِنْهُ
آيَاتٌ
مُّحْكَمَاتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتَابِ
وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ
الْفِتْنَةِ
وَابْتِغَاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَمَا
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُٓ
إِلَّا
اللَّهُ
وَالرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِّنْ
عِندِ
رَبِّنَا
وَمَا
يَذَّكَّرُ
إِلَّآ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
قُلْ
إِن
تُخْفُوا
مَا
فِي
صُدُورِكُمْ
أَوْ
تُبْدُوهُ
يَعْلَمْهُ
اللَّهُ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَالتَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ
|
|
هَاأَنتُمْ
هَؤُلَآءِ
حَاجَجْتُمْ
فِيمَا
لَكُم
بِهِ
عِلْمٌ
فَلِمَ
تُحَآجُّونَ
فِيمَا
لَيْسَ
لَكُم
بِهِ
عِلْمٌ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَمِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
مَنْ
إِن
تَأْمَنْهُ
بِقِنطَارٍ
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
وَمِنْهُم
مَّنْ
إِن
تَأْمَنْهُ
بِدِينَارٍ
لَّا
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
إِلَّا
مَا
دُمْتَ
عَلَيْهِ
قَآئِمًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَالُوا
لَيْسَ
عَلَيْنَا
فِي
الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ
وَيَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَإِنَّ
مِنْهُمْ
لَفَرِيقًا
يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُم
بِالْكِتَابِ
لِتَحْسَبُوهُ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَمَا
هُوَ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَيَقُولُونَ
هُوَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَمَا
هُوَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَيَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
إِذَا
فَعَلُوا
فَاحِشَةً
أَوْ
ظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
ذَكَرُوا
اللَّهَ
فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ
وَمَن
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَلَمْ
يُصِرُّوا
عَلَى
مَا
فَعَلُوا
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
إِن
يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ
فَقَدْ
مَسَّ
الْقَوْمَ
قَرْحٌ
مِّثْلُهُ
وَتِلْكَ
الْأَيَّامُ
نُدَاوِلُهَا
بَيْنَ
النَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَيَتَّخِذَ
مِنكُمْ
شُهَدَاءَ
وَاللَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ
|
|
أَمْ
حَسِبْتُمْ
أَن
تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ
وَلَمَّا
يَعْلَمِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
جَاهَدُوا
مِنكُمْ
وَيَعْلَمَ
الصَّابِرِينَ
|
|
لَقَدْ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
بَعَثَ
فِيهِمْ
رَسُولًا
مِّنْ
أَنفُسِهِمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمَآ
أَصَابَكُمْ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
فَبِإِذْنِ
اللَّهِ
وَلِيَعْلَمَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
نَافَقُوا
وَقِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
قَاتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوِ
ادْفَعُوا
قَالُوا
لَوْ
نَعْلَمُ
قِتَالًا
لَّاتَّبَعْنَاكُمْ
هُمْ
لِلْكُفْرِ
يَوْمَئِذٍ
أَقْرَبُ
مِنْهُمْ
لِلْإِيمَانِ
يَقُولُونَ
بِأَفْوَاهِهِم
مَّا
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يَكْتُمُونَ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
مَا
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَعِظْهُمْ
وَقُل
لَّهُمْ
فِي
أَنفُسِهِمْ
قَوْلًا
بَلِيغًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَيَبْلُوَنَّكُمُ
اللَّهُ
بِشَيْءٍ
مِّنَ
الصَّيْدِ
تَنَالُهُٓ
أَيْدِيكُمْ
وَرِمَاحُكُمْ
لِيَعْلَمَ
اللَّهُ
مَن
يَخَافُهُ
بِالْغَيْبِ
فَمَنِ
اعْتَدَى
بَعْدَ
ذَالِكَ
فَلَهُ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
جَعَلَ
اللَّهُ
الْكَعْبَةَ
الْبَيْتَ
الْحَرَامَ
قِيَامًا
لِّلنَّاسِ
وَالشَّهْرَ
الْحَرَامَ
وَالْهَدْيَ
وَالْقَلَائِدَ
ذَالِكَ
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
مَّا
عَلَى
الرَّسُولِ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
تُبْدُونَ
وَمَا
تَكْتُمُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
إِلَى
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَإِلَى
الرَّسُولِ
قَالُوا
حَسْبُنَا
مَا
وَجَدْنَا
عَلَيْهِ
آبَاءَنَآ
أَوَلَوْ
كَانَ
آبَآؤُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
شَيْئًا
وَلَا
يَهْتَدُونَ
|
|
وَهُوَ
اللَّهُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَفِي
الْأَرْضِ
يَعْلَمُ
سِرَّكُمْ
وَجَهْرَكُمْ
وَيَعْلَمُ
مَا
تَكْسِبُونَ
|
|
وَقَالُوا
لَوْلَا
نُزِّلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِّن
رَّبِّهِ
قُلْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَادِرٌ
عَلَى
أَن
يُنَزِّلَ
آيَةً
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَعِندَهُ
مَفَاتِحُ
الْغَيْبِ
لَا
يَعْلَمُهَآ
إِلَّا
هُوَ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
وَمَا
تَسْقُطُ
مِن
وَرَقَةٍ
إِلَّا
يَعْلَمُهَا
وَلَا
حَبَّةٍ
فِي
ظُلُمَاتِ
الْأَرْضِ
وَلَا
رَطْبٍ
وَلَا
يَابِسٍ
إِلَّا
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يَتَوَفَّاكُم
بِالَّلَيْلِ
وَيَعْلَمُ
مَا
جَرَحْتُم
بِالنَّهَارِ
ثُمَّ
يَبْعَثُكُمْ
فِيهِ
لِيُقْضَى
أَجَلٌ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ
ثُمَّ
يُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
النُّجُومَ
لِتَهْتَدُوا
بِهَا
فِي
ظُلُمَاتِ
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
قَدْ
فَصَّلْنَا
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَكَذَالِكَ
نُصَرِّفُ
الْآيَاتِ
وَلِيَقُولُوا
دَرَسْتَ
وَلِنُبَيِّنَهُ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
أَفَغَيْرَ
اللَّهِ
أَبْتَغِي
حَكَمًا
وَهُوَ
الَّذِي
أَنزَلَ
إِلَيْكُمُ
الْكِتَابَ
مُفَصَّلًا
وَالَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ
يَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
مُنَزَّلٌ
مِّن
رَّبِّكَ
بِالْحَقِّ
فَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُمْتَرِينَ
|
|
قُلْ
مَنْ
حَرَّمَ
زِينَةَ
اللَّهِ
الَّتِي
أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ
وَالطَّيِّبَاتِ
مِنَ
الرِّزْقِ
قُلْ
هِيَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
خَالِصَةً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
كَذَالِكَ
نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
فَإِذَا
جَاءَتْهُمُ
الْحَسَنَةُ
قَالُوا
لَنَا
هَاذِهِ
وَإِن
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
يَطَّيَّرُوا
بِمُوسَى
وَمَن
مَّعَهُٓ
أَلَا
إِنَّمَا
طَائِرُهُمْ
عِندَ
اللَّهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
سَنَسْتَدْرِجُهُم
مِّنْ
حَيْثُ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
السَّاعَةِ
أَيَّانَ
مُرْسَاهَا
قُلْ
إِنَّمَا
عِلْمُهَا
عِندَ
رَبِّي
لَا
يُجَلِّيهَا
لِوَقْتِهَآ
إِلَّا
هُوَ
ثَقُلَتْ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَا
تَأْتِيكُمْ
إِلَّا
بَغْتَةً
يَسْأَلُونَكَ
كَأَنَّكَ
حَفِيٌّ
عَنْهَا
قُلْ
إِنَّمَا
عِلْمُهَا
عِندَ
اللَّهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَمَا
لَهُمْ
أَلَّا
يُعَذِّبَهُمُ
اللَّهُ
وَهُمْ
يَصُدُّونَ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَمَا
كَانُوا
أَوْلِيَاءَهُٓ
إِنْ
أَوْلِيَآؤُهُٓ
إِلَّا
الْمُتَّقُونَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَأَعِدُّوا
لَهُم
مَّا
اسْتَطَعْتُم
مِّن
قُوَّةٍ
وَمِن
رِّبَاطِ
الْخَيْلِ
تُرْهِبُونَ
بِهِ
عَدُوَّ
اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ
مِن
دُونِهِمْ
لَا
تَعْلَمُونَهُمُ
اللَّهُ
يَعْلَمُهُمْ
وَمَا
تُنفِقُوا
مِن
شَيْءٍ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ
وَأَنتُمْ
لَا
تُظْلَمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّمَن
فِي
أَيْدِيكُم
مِّنَ
الْأَسْرَى
إِن
يَعْلَمِ
اللَّهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
خَيْرًا
يُؤْتِكُمْ
خَيْرًا
مِّمَّا
أُخِذَ
مِنكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَإِنْ
أَحَدٌ
مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ
اسْتَجَارَكَ
فَأَجِرْهُ
حَتَّى
يَسْمَعَ
كَلَامَ
اللَّهِ
ثُمَّ
أَبْلِغْهُ
مَأْمَنَهُ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لَّا
يَعْلَمُونَ
|
|
فَإِن
تَابُوا
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَآتَوُا
الزَّكَاةَ
فَإِخْوَانُكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَنُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
أَمْ
حَسِبْتُمْ
أَن
تُتْرَكُوا
وَلَمَّا
يَعْلَمِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
جَاهَدُوا
مِنكُمْ
وَلَمْ
يَتَّخِذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
وَلَا
رَسُولِهِ
وَلَا
الْمُؤْمِنِينَ
وَلِيجَةً
وَاللَّهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
لَوْ
كَانَ
عَرَضًا
قَرِيبًا
وَسَفَرًا
قَاصِدًا
لَّاتَّبَعُوكَ
وَلَاكِن
بَعُدَتْ
عَلَيْهِمُ
الشُّقَّةُ
وَسَيَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
لَوِ
اسْتَطَعْنَا
لَخَرَجْنَا
مَعَكُمْ
يُهْلِكُونَ
أَنفُسَهُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
أَلَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّهُ
مَن
يُحَادِدِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
فَأَنَّ
لَهُ
نَارَ
جَهَنَّمَ
خَالِدًا
فِيهَا
ذَالِكَ
الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ
|
|
أَلَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
سِرَّهُمْ
وَنَجْوَاهُمْ
وَأَنَّ
اللَّهَ
عَلَّامُ
الْغُيُوبِ
|
|
إِنَّمَا
السَّبِيلُ
عَلَى
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
وَهُمْ
أَغْنِيَآءُ
رَضُوا
بِأَن
يَكُونُوا
مَعَ
الْخَوَالِفِ
وَطَبَعَ
اللَّهُ
عَلَى
قُلُوبِهِمْ
فَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
الْأَعْرَابُ
أَشَدُّ
كُفْرًا
وَنِفَاقًا
وَأَجْدَرُ
أَلَّا
يَعْلَمُوا
حُدُودَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
عَلَى
رَسُولِهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
أَلَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
يَقْبَلُ
التَّوْبَةَ
عَنْ
عِبَادِهِ
وَيَأْخُذُ
الصَّدَقَاتِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ
|
|
هُوَ
الَّذِي
جَعَلَ
الشَّمْسَ
ضِيَآءً
وَالْقَمَرَ
نُورًا
وَقَدَّرَهُ
مَنَازِلَ
لِتَعْلَمُوا
عَدَدَ
السِّنِينَ
وَالْحِسَابَ
مَا
خَلَقَ
اللَّهُ
ذَالِكَ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
يُفَصِّلُ
الْآيَاتِ
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَيَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
مَا
لَا
يَضُرُّهُمْ
وَلَا
يَنفَعُهُمْ
وَيَقُولُونَ
هَؤُلَآءِ
شُفَعَاؤُنَا
عِندَ
اللَّهِ
قُلْ
أَتُنَبِّئُونَ
اللَّهَ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَلَا
فِي
الْأَرْضِ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَلَا
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قَالَ
قَدْ
أُجِيبَت
دَّعْوَتُكُمَا
فَاسْتَقِيمَا
وَلَا
تَتَّبِعَآنِّ
سَبِيلَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
أَلَا
إِنَّهُمْ
يَثْنُونَ
صُدُورَهُمْ
لِيَسْتَخْفُوا
مِنْهُ
أَلَا
حِينَ
يَسْتَغْشُونَ
ثِيَابَهُمْ
يَعْلَمُ
مَا
يُسِرُّونَ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَمَا
مِن
دَآبَّةٍ
فِي
الْأَرْضِ
إِلَّا
عَلَى
اللَّهِ
رِزْقُهَا
وَيَعْلَمُ
مُسْتَقَرَّهَا
وَمُسْتَوْدَعَهَا
كُلٌّ
فِي
كِتَابٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَكَذَالِكَ
يَجْتَبِيكَ
رَبُّكَ
وَيُعَلِّمُكَ
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
وَيُتِمُّ
نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ
وَعَلَى
آلِ
يَعْقُوبَ
كَمَآ
أَتَمَّهَا
عَلَى
أَبَوَيْكَ
مِن
قَبْلُ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْحَاقَ
إِنَّ
رَبَّكَ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَقَالَ
الَّذِي
اشْتَرَاهُ
مِن
مِّصْرَ
لِامْرَأَتِهِ
أَكْرِمِي
مَثْوَاهُ
عَسَى
أَن
يَنفَعَنَآ
أَوْ
نَتَّخِذَهُ
وَلَدًا
وَكَذَالِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ
فِي
الْأَرْضِ
وَلِنُعَلِّمَهُ
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
وَاللَّهُ
غَالِبٌ
عَلَى
أَمْرِهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
مَا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِهِ
إِلَّآ
أَسْمَآءً
سَمَّيْتُمُوهَآ
أَنتُمْ
وَآبَآؤُكُم
مَّا
أَنزَلَ
اللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلْطَانٍ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلَّا
لِلَّهِ
أَمَرَ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّآ
إِيَّاهُ
ذَالِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
يُوسُفُ
أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ
أَفْتِنَا
فِي
سَبْعِ
بَقَرَاتٍ
سِمَانٍ
يَأْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ
عِجَافٌ
وَسَبْعِ
سُنبُلَاتٍ
خُضْرٍ
وَأُخَرَ
يَابِسَاتٍ
لَّعَلِّي
أَرْجِعُ
إِلَى
النَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
ذَالِكَ
لِيَعْلَمَ
أَنِّي
لَمْ
أَخُنْهُ
بِالْغَيْبِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
كَيْدَ
الْخَآئِنِينَ
|
|
وَلَمَّا
دَخَلُوا
مِنْ
حَيْثُ
أَمَرَهُمْ
أَبُوهُم
مَّا
كَانَ
يُغْنِي
عَنْهُم
مِّنَ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
إِلَّا
حَاجَةً
فِي
نَفْسِ
يَعْقُوبَ
قَضَاهَا
وَإِنَّهُ
لَذُو
عِلْمٍ
لِّمَا
عَلَّمْنَاهُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
اللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
تَحْمِلُ
كُلُّ
أُنثَى
وَمَا
تَغِيضُ
الْأَرْحَامُ
وَمَا
تَزْدَادُ
وَكُلُّ
شَيْءٍ
عِندَهُ
بِمِقْدَارٍ
|
|
أَفَمَن
يَعْلَمُ
أَنَّمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
الْحَقُّ
كَمَنْ
هُوَ
أَعْمَى
إِنَّمَا
يَتَذَكَّرُ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
أَفَمَنْ
هُوَ
قَآئِمٌ
عَلَى
كُلِّ
نَفْسٍۭ
بِمَا
كَسَبَتْ
وَجَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكَاءَ
قُلْ
سَمُّوهُمْ
أَمْ
تُنَبِّئُونَهُ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِي
الْأَرْضِ
أَم
بِظَاهِرٍ
مِّنَ
الْقَوْلِ
بَلْ
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
مَكْرُهُمْ
وَصُدُّوا
عَنِ
السَّبِيلِ
وَمَن
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَمَا
لَهُ
مِنْ
هَادٍ
|
|
وَقَدْ
مَكَرَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَلِلَّهِ
الْمَكْرُ
جَمِيعًا
يَعْلَمُ
مَا
تَكْسِبُ
كُلُّ
نَفْسٍ
وَسَيَعْلَمُ
الْكُفَّارُ
لِمَنْ
عُقْبَى
الدَّارِ
|
|
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَعَادٍ
وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لَا
يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا
اللَّهُ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ
فِي
أَفْوَاهِهِمْ
وَقَالُوا
إِنَّا
كَفَرْنَا
بِمَآ
أُرْسِلْتُم
بِهِ
وَإِنَّا
لَفِي
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدْعُونَنَآ
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ
|
|
هَاذَا
بَلَاغٌ
لِّلنَّاسِ
وَلِيُنذَرُوا
بِهِ
وَلِيَعْلَمُوا
أَنَّمَا
هُوَ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
وَلِيَذَّكَّرَ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
ذَرْهُمْ
يَأْكُلُوا
وَيَتَمَتَّعُوا
وَيُلْهِهِمُ
الْأَمَلُ
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
الَّذِينَ
يَجْعَلُونَ
مَعَ
اللَّهِ
إِلَاهًا
آخَرَ
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
تُسِرُّونَ
وَمَا
تُعْلِنُونَ
|
|
لَا
جَرَمَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
يُسِرُّونَ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
إِنَّهُ
لَا
يُحِبُّ
الْمُسْتَكْبِرِينَ
|
|
وَأَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمَانِهِمْ
لَا
يَبْعَثُ
اللَّهُ
مَن
يَمُوتُ
بَلَى
وَعْدًا
عَلَيْهِ
حَقًّا
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
لِيُبَيِّنَ
لَهُمُ
الَّذِي
يَخْتَلِفُونَ
فِيهِ
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَاذِبِينَ
|
|
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا
فِي
اللَّهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
ظُلِمُوا
لَنُبَوِّئَنَّهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَيَجْعَلُونَ
لِمَا
لَا
يَعْلَمُونَ
نَصِيبًا
مِّمَّا
رَزَقْنَاهُمْ
تَاللَّهِ
لَتُسْأَلُنَّ
عَمَّا
كُنتُمْ
تَفْتَرُونَ
|
|
وَاللَّهُ
خَلَقَكُمْ
ثُمَّ
يَتَوَفَّاكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْ
لَا
يَعْلَمَ
بَعْدَ
عِلْمٍ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
قَدِيرٌ
|
|
فَلَا
تَضْرِبُوا
لِلَّهِ
الْأَمْثَالَ
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
ضَرَبَ
اللَّهُ
مَثَلًا
عَبْدًا
مَّمْلُوكًا
لَّا
يَقْدِرُ
عَلَى
شَيْءٍ
وَمَن
رَّزَقْنَاهُ
مِنَّا
رِزْقًا
حَسَنًا
فَهُوَ
يُنفِقُ
مِنْهُ
سِرًّا
وَجَهْرًا
هَلْ
يَسْتَوُونَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَأَوْفُوا
بِعَهْدِ
اللَّهِ
إِذَا
عَاهَدتُّمْ
وَلَا
تَنقُضُوا
الْأَيْمَانَ
بَعْدَ
تَوْكِيدِهَا
وَقَدْ
جَعَلْتُمُ
اللَّهَ
عَلَيْكُمْ
كَفِيلًا
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
تَفْعَلُونَ
|
|
وَإِذَا
بَدَّلْنَآ
آيَةً
مَّكَانَ
آيَةٍ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِمَا
يُنَزِّلُ
قَالُوا
إِنَّمَآ
أَنتَ
مُفْتَرٍۭ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
نَعْلَمُ
أَنَّهُمْ
يَقُولُونَ
إِنَّمَا
يُعَلِّمُهُ
بَشَرٌ
لِّسَانُ
الَّذِي
يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ
وَهَاذَا
لِسَانٌ
عَرَبِيٌّ
مُّبِينٌ
|
|
وَكَذَالِكَ
أَعْثَرْنَا
عَلَيْهِمْ
لِيَعْلَمُوا
أَنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَأَنَّ
السَّاعَةَ
لَا
رَيْبَ
فِيهَآ
إِذْ
يَتَنَازَعُونَ
بَيْنَهُمْ
أَمْرَهُمْ
فَقَالُوا
ابْنُوا
عَلَيْهِم
بُنْيَانًا
رَّبُّهُمْ
أَعْلَمُ
بِهِمْ
قَالَ
الَّذِينَ
غَلَبُوا
عَلَى
أَمْرِهِمْ
لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِم
مَّسْجِدًا
|
|
سَيَقُولُونَ
ثَلَاثَةٌ
رَّابِعُهُمْ
كَلْبُهُمْ
وَيَقُولُونَ
خَمْسَةٌ
سَادِسُهُمْ
كَلْبُهُمْ
رَجْمًا
بِالْغَيْبِ
وَيَقُولُونَ
سَبْعَةٌ
وَثَامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ
قُل
رَّبِّي
أَعْلَمُ
بِعِدَّتِهِم
مَّا
يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا
قَلِيلٌ
فَلَا
تُمَارِ
فِيهِمْ
إِلَّا
مِرَآءً
ظَاهِرًا
وَلَا
تَسْتَفْتِ
فِيهِم
مِّنْهُمْ
أَحَدًا
|
|
قُلْ
مَن
كَانَ
فِي
الضَّلَالَةِ
فَلْيَمْدُدْ
لَهُ
الرَّحْمَانُ
مَدًّا
حَتَّى
إِذَا
رَأَوْا
مَا
يُوعَدُونَ
إِمَّا
الْعَذَابَ
وَإِمَّا
السَّاعَةَ
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ
هُوَ
شَرٌّ
مَّكَانًا
وَأَضْعَفُ
جُندًا
|
|
وَإِن
تَجْهَرْ
بِالْقَوْلِ
فَإِنَّهُ
يَعْلَمُ
السِّرَّ
وَأَخْفَى
|
|
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيطُونَ
بِهِ
عِلْمًا
|
|
قَالَ
رَبِّي
يَعْلَمُ
الْقَوْلَ
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
وَهُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
|
|
أَمِ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
قُلْ
هَاتُوا
بُرْهَانَكُمْ
هَاذَا
ذِكْرُ
مَن
مَّعِيَ
وَذِكْرُ
مَن
قَبْلِي
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
الْحَقَّ
فَهُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يَشْفَعُونَ
إِلَّا
لِمَنِ
ارْتَضَى
وَهُم
مِّنْ
خَشْيَتِهِ
مُشْفِقُونَ
|
|
لَوْ
يَعْلَمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
حِينَ
لَا
يَكُفُّونَ
عَن
وُجُوهِهِمُ
النَّارَ
وَلَا
عَن
ظُهُورِهِمْ
وَلَا
هُمْ
يُنصَرُونَ
|
|
إِنَّهُ
يَعْلَمُ
الْجَهْرَ
مِنَ
الْقَوْلِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تَكْتُمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِن
كُنتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم
مِّن
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِن
نُّطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ
فِي
الْأَرْحَامِ
مَا
نَشَآءُ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلًا
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَمِنكُم
مَّن
يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن
يُرَدُّ
إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلَا
يَعْلَمَ
مِن
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئًا
وَتَرَى
الْأَرْضَ
هَامِدَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
وَأَنبَتَتْ
مِن
كُلِّ
زَوْجٍۭ
بَهِيجٍ
|
|
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِن
رَّبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَهَادِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّ
ذَالِكَ
فِي
كِتَابٍ
إِنَّ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَإِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يُحِبُّونَ
أَن
تَشِيعَ
الْفَاحِشَةُ
فِي
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
يَوْمَئِذٍ
يُوَفِّيهِمُ
اللَّهُ
دِينَهُمُ
الْحَقَّ
وَيَعْلَمُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
الْمُبِينُ
|
|
لَّيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
أَن
تَدْخُلُوا
بُيُوتًا
غَيْرَ
مَسْكُونَةٍ
فِيهَا
مَتَاعٌ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
تُبْدُونَ
وَمَا
تَكْتُمُونَ
|
|
وَقُل
لِّلْمُؤْمِنَاتِ
يَغْضُضْنَ
مِنْ
أَبْصَارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى
جُيُوبِهِنَّ
وَلَا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا
لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
آبَآئِهِنَّ
أَوْ
آبَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآئِهِنَّ
أَوْ
أَبْنَآءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
إِخْوَانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
أَخَوَاتِهِنَّ
أَوْ
نِسَآئِهِنَّ
أَوْ
مَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُنَّ
أَوِ
التَّابِعِينَ
غَيْرِ
أُولِي
الْإِرْبَةِ
مِنَ
الرِّجَالِ
أَوِ
الطِّفْلِ
الَّذِينَ
لَمْ
يَظْهَرُوا
عَلَى
عَوْرَاتِ
النِّسَآءِ
وَلَا
يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ
لِيُعْلَمَ
مَا
يُخْفِينَ
مِن
زِينَتِهِنَّ
وَتُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
جَمِيعًا
أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
|
|
لَّا
تَجْعَلُوا
دُعَاءَ
الرَّسُولِ
بَيْنَكُمْ
كَدُعَآءِ
بَعْضِكُم
بَعْضًا
قَدْ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
يَتَسَلَّلُونَ
مِنكُمْ
لِوَاذًا
فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ
يُخَالِفُونَ
عَنْ
أَمْرِهِ
أَن
تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ
أَوْ
يُصِيبَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
أَلَا
إِنَّ
لِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
قَدْ
يَعْلَمُ
مَآ
أَنتُمْ
عَلَيْهِ
وَيَوْمَ
يُرْجَعُونَ
إِلَيْهِ
فَيُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
قُلْ
أَنزَلَهُ
الَّذِي
يَعْلَمُ
السِّرَّ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
إِن
كَادَ
لَيُضِلُّنَا
عَنْ
آلِهَتِنَا
لَوْلَآ
أَن
صَبَرْنَا
عَلَيْهَا
وَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
حِينَ
يَرَوْنَ
الْعَذَابَ
مَنْ
أَضَلُّ
سَبِيلًا
|
|
أَوَلَمْ
يَكُن
لَّهُمْ
آيَةً
أَن
يَعْلَمَهُ
عُلَمَاءُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَذَكَرُوا
اللَّهَ
كَثِيرًا
وَانتَصَرُوا
مِن
بَعْدِ
مَا
ظُلِمُوا
وَسَيَعْلَمُ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
أَيَّ
مُنقَلَبٍ
يَنقَلِبُونَ
|
|
أَلَّا
يَسْجُدُوا
لِلَّهِ
الَّذِي
يُخْرِجُ
الْخَبْءَ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تُخْفُونَ
وَمَا
تُعْلِنُونَ
|
|
فَتِلْكَ
بُيُوتُهُمْ
خَاوِيَةً
بِمَا
ظَلَمُوا
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
أَمَّن
جَعَلَ
الْأَرْضَ
قَرَارًا
وَجَعَلَ
خِلَالَهَآ
أَنْهَارًا
وَجَعَلَ
لَهَا
رَوَاسِيَ
وَجَعَلَ
بَيْنَ
الْبَحْرَيْنِ
حَاجِزًا
أَإِلَاهٌ
مَّعَ
اللَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قُل
لَّا
يَعْلَمُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
الْغَيْبَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَمَا
يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ
يُبْعَثُونَ
|
|
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَيَعْلَمُ
مَا
تُكِنُّ
صُدُورُهُمْ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
|
|
فَرَدَدْنَاهُ
إِلَى
أُمِّهِ
كَيْ
تَقَرَّ
عَيْنُهَا
وَلَا
تَحْزَنَ
وَلِتَعْلَمَ
أَنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالُوا
إِن
نَّتَّبِعِ
الْهُدَى
مَعَكَ
نُتَخَطَّفْ
مِنْ
أَرْضِنَآ
أَوَلَمْ
نُمَكِّن
لَّهُمْ
حَرَمًا
آمِنًا
يُجْبَى
إِلَيْهِ
ثَمَرَاتُ
كُلِّ
شَيْءٍ
رِّزْقًا
مِّن
لَّدُنَّا
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَرَبُّكَ
يَعْلَمُ
مَا
تُكِنُّ
صُدُورُهُمْ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
|
|
قَالَ
إِنَّمَآ
أُوتِيتُهُ
عَلَى
عِلْمٍ
عِندِي
أَوَلَمْ
يَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَهْلَكَ
مِن
قَبْلِهِ
مِنَ
الْقُرُونِ
مَنْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُ
قُوَّةً
وَأَكْثَرُ
جَمْعًا
وَلَا
يُسْأَلُ
عَن
ذُنُوبِهِمُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
وَلَقَدْ
فَتَنَّا
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَلَيَعْلَمَنَّ
اللَّهُ
الَّذِينَ
صَدَقُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ
الْكَاذِبِينَ
|
|
وَلَيَعْلَمَنَّ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ
الْمُنَافِقِينَ
|
|
مَثَلُ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
أَوْلِيَاءَ
كَمَثَلِ
الْعَنكَبُوتِ
اتَّخَذَتْ
بَيْتًا
وَإِنَّ
أَوْهَنَ
الْبُيُوتِ
لَبَيْتُ
الْعَنكَبُوتِ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
مِن
شَيْءٍ
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
اتْلُ
مَآ
أُوْحِيَ
إِلَيْكَ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَأَقِمِ
الصَّلَاةَ
إِنَّ
الصَّلَاةَ
تَنْهَى
عَنِ
الْفَحْشَآءِ
وَالْمُنكَرِ
وَلَذِكْرُ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
تَصْنَعُونَ
|
|
قُلْ
كَفَى
بِاللَّهِ
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
شَهِيدًا
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِالْبَاطِلِ
وَكَفَرُوا
بِاللَّهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَمَا
هَاذِهِ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
لَهْوٌ
وَلَعِبٌ
وَإِنَّ
الدَّارَ
الْآخِرَةَ
لَهِيَ
الْحَيَوَانُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
لِيَكْفُرُوا
بِمَآ
آتَيْنَاهُمْ
وَلِيَتَمَتَّعُوا
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَعْدَ
اللَّهِ
لَا
يُخْلِفُ
اللَّهُ
وَعْدَهُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَعْلَمُونَ
ظَاهِرًا
مِّنَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَهُمْ
عَنِ
الْآخِرَةِ
هُمْ
غَافِلُونَ
|
|
فَأَقِمْ
وَجْهَكَ
لِلدِّينِ
حَنِيفًا
فِطْرَتَ
اللَّهِ
الَّتِي
فَطَرَ
النَّاسَ
عَلَيْهَا
لَا
تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ
اللَّهِ
ذَالِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
كَذَالِكَ
يَطْبَعُ
اللَّهُ
عَلَى
قُلُوبِ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّنْ
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
عِندَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَيُنَزِّلُ
الْغَيْثَ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
الْأَرْحَامِ
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
مَّاذَا
تَكْسِبُ
غَدًا
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
بِأَيِّ
أَرْضٍ
تَمُوتُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
خَبِيرٌ
|
|
قَدْ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
الْمُعَوِّقِينَ
مِنكُمْ
وَالْقَآئِلِينَ
لِإِخْوَانِهِمْ
هَلُمَّ
إِلَيْنَا
وَلَا
يَأْتُونَ
الْبَأْسَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
تُرْجِي
مَن
تَشَآءُ
مِنْهُنَّ
وَتُؤْوِي
إِلَيْكَ
مَن
تَشَآءُ
وَمَنِ
ابْتَغَيْتَ
مِمَّنْ
عَزَلْتَ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكَ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
تَقَرَّ
أَعْيُنُهُنَّ
وَلَا
يَحْزَنَّ
وَيَرْضَيْنَ
بِمَآ
آتَيْتَهُنَّ
كُلُّهُنَّ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَلِيمًا
حَلِيمًا
|
|
يَعْلَمُ
مَا
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَخْرُجُ
مِنْهَا
وَمَا
يَنزِلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
وَمَا
يَعْرُجُ
فِيهَا
وَهُوَ
الرَّحِيمُ
الْغَفُورُ
|
|
فَلَمَّا
قَضَيْنَا
عَلَيْهِ
الْمَوْتَ
مَا
دَلَّهُمْ
عَلَى
مَوْتِهِ
إِلَّا
دَآبَّةُ
الْأَرْضِ
تَأْكُلُ
مِنسَأَتَهُ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ
أَن
لَّوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ
مَا
لَبِثُوا
فِي
الْعَذَابِ
الْمُهِينِ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَاكَ
إِلَّا
كَآفَّةً
لِّلنَّاسِ
بَشِيرًا
وَنَذِيرًا
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قُلْ
إِنَّ
رَبِّي
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قَالُوا
رَبُّنَا
يَعْلَمُ
إِنَّآ
إِلَيْكُمْ
لَمُرْسَلُونَ
|
|
قِيلَ
ادْخُلِ
الْجَنَّةَ
قَالَ
يَالَيْتَ
قَوْمِي
يَعْلَمُونَ
|
|
سُبْحَانَ
الَّذِي
خَلَقَ
الْأَزْوَاجَ
كُلَّهَا
مِمَّا
تُنبِتُ
الْأَرْضُ
وَمِنْ
أَنفُسِهِمْ
وَمِمَّا
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
فَكَفَرُوا
بِهِ
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
أَمَّنْ
هُوَ
قَانِتٌ
آنَاءَ
الَّلَيْلِ
سَاجِدًا
وَقَآئِمًا
يَحْذَرُ
الْآخِرَةَ
وَيَرْجُو
رَحْمَةَ
رَبِّهِ
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الَّذِينَ
يَعْلَمُونَ
وَالَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
إِنَّمَا
يَتَذَكَّرُ
أُولُوا
الْأَلْبَابِ
|
|
فَأَذَاقَهُمُ
اللَّهُ
الْخِزْيَ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
ضَرَبَ
اللَّهُ
مَثَلًا
رَّجُلًا
فِيهِ
شُرَكَآءُ
مُتَشَاكِسُونَ
وَرَجُلًا
سَلَمًا
لِّرَجُلٍ
هَلْ
يَسْتَوِيَانِ
مَثَلًا
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
فَإِذَا
مَسَّ
الْإِنسَانَ
ضُرٌّ
دَعَانَا
ثُمَّ
إِذَا
خَوَّلْنَاهُ
نِعْمَةً
مِّنَّا
قَالَ
إِنَّمَآ
أُوتِيتُهُ
عَلَى
عِلْمٍۭ
بَلْ
هِيَ
فِتْنَةٌ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
أَوَلَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيَقْدِرُ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ
|
|
يَعْلَمُ
خَآئِنَةَ
الْأَعْيُنِ
وَمَا
تُخْفِي
الصُّدُورُ
|
|
لَخَلْقُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَكْبَرُ
مِنْ
خَلْقِ
النَّاسِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِالْكِتَابِ
وَبِمَآ
أَرْسَلْنَا
بِهِ
رُسُلَنَا
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
كِتَابٌ
فُصِّلَتْ
آيَاتُهُ
قُرْآنًا
عَرَبِيًّا
لِّقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
|
|
وَمَا
كُنتُمْ
تَسْتَتِرُونَ
أَن
يَشْهَدَ
عَلَيْكُمْ
سَمْعُكُمْ
وَلَآ
أَبْصَارُكُمْ
وَلَا
جُلُودُكُمْ
وَلَاكِن
ظَنَنتُمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَا
يَعْلَمُ
كَثِيرًا
مِّمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
يَسْتَعْجِلُ
بِهَا
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِهَا
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مُشْفِقُونَ
مِنْهَا
وَيَعْلَمُونَ
أَنَّهَا
الْحَقُّ
أَلَا
إِنَّ
الَّذِينَ
يُمَارُونَ
فِي
السَّاعَةِ
لَفِي
ضَلَالٍۭ
بَعِيدٍ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يَقْبَلُ
التَّوْبَةَ
عَنْ
عِبَادِهِ
وَيَعْفُو
عَنِ
السَّيِّئَاتِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تَفْعَلُونَ
|
|
وَيَعْلَمَ
الَّذِينَ
يُجَادِلُونَ
فِي
آيَاتِنَا
مَا
لَهُم
مِّن
مَّحِيصٍ
|
|
وَلَا
يَمْلِكُ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِ
الشَّفَاعَةَ
إِلَّا
مَن
شَهِدَ
بِالْحَقِّ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
فَاصْفَحْ
عَنْهُمْ
وَقُلْ
سَلَامٌ
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
مَا
خَلَقْنَاهُمَآ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
ثُمَّ
جَعَلْنَاكَ
عَلَى
شَرِيعَةٍ
مِّنَ
الْأَمْرِ
فَاتَّبِعْهَا
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
قُلِ
اللَّهُ
يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يَجْمَعُكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
فَاعْلَمْ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنبِكَ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مُتَقَلَّبَكُمْ
وَمَثْوَاكُمْ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَالُوا
لِلَّذِينَ
كَرِهُوا
مَا
نَزَّلَ
اللَّهُ
سَنُطِيعُكُمْ
فِي
بَعْضِ
الْأَمْرِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
إِسْرَارَهُمْ
|
|
وَلَوْ
نَشَآءُ
لَأَرَيْنَاكَهُمْ
فَلَعَرَفْتَهُم
بِسِيمَاهُمْ
وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي
لَحْنِ
الْقَوْلِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
أَعْمَالَكُمْ
|
|
قُلْ
أَتُعَلِّمُونَ
اللَّهَ
بِدِينِكُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
غَيْبَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاللَّهُ
بَصِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
|
|
وَإِنَّ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
عَذَابًا
دُونَ
ذَالِكَ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
سَيَعْلَمُونَ
غَدًا
مَّنِ
الْكَذَّابُ
الْأَشِرُ
|
|
هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوَى
عَلَى
الْعَرْشِ
يَعْلَمُ
مَا
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَخْرُجُ
مِنْهَا
وَمَا
يَنزِلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
وَمَا
يَعْرُجُ
فِيهَا
وَهُوَ
مَعَكُمْ
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
لَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلَنَا
بِالْبَيِّنَاتِ
وَأَنزَلْنَا
مَعَهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْمِيزَانَ
لِيَقُومَ
النَّاسُ
بِالْقِسْطِ
وَأَنزَلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ
بَأْسٌ
شَدِيدٌ
وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ
مَن
يَنصُرُهُ
وَرُسُلَهُ
بِالْغَيْبِ
إِنَّ
اللَّهَ
قَوِيٌّ
عَزِيزٌ
|
|
لِّئَلَّا
يَعْلَمَ
أَهْلُ
الْكِتَابِ
أَلَّا
يَقْدِرُونَ
عَلَى
شَيْءٍ
مِّن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَأَنَّ
الْفَضْلَ
بِيَدِ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
مَا
يَكُونُ
مِن
نَّجْوَى
ثَلَاثَةٍ
إِلَّا
هُوَ
رَابِعُهُمْ
وَلَا
خَمْسَةٍ
إِلَّا
هُوَ
سَادِسُهُمْ
وَلَآ
أَدْنَى
مِن
ذَالِكَ
وَلَآ
أَكْثَرَ
إِلَّا
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
مَا
كَانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُم
بِمَا
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
قَوْمًا
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مَّا
هُم
مِّنكُمْ
وَلَا
مِنْهُمْ
وَيَحْلِفُونَ
عَلَى
الْكَذِبِ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
بَعَثَ
فِي
الْأُمِّيِّينَ
رَسُولًا
مِّنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَإِن
كَانُوا
مِن
قَبْلُ
لَفِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُنَافِقُونَ
قَالُوا
نَشْهَدُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
لَكَاذِبُونَ
|
|
يَقُولُونَ
لَئِن
رَّجَعْنَآ
إِلَى
الْمَدِينَةِ
لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ
مِنْهَا
الْأَذَلَّ
وَلِلَّهِ
الْعِزَّةُ
وَلِرَسُولِهِ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَلَاكِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تُسِرُّونَ
وَمَا
تُعْلِنُونَ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
أَلَا
يَعْلَمُ
مَنْ
خَلَقَ
وَهُوَ
اللَّطِيفُ
الْخَبِيرُ
|
|
كَذَالِكَ
الْعَذَابُ
وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
|
|
فَذَرْنِي
وَمَن
يُكَذِّبُ
بِهَاذَا
الْحَدِيثِ
سَنَسْتَدْرِجُهُم
مِّنْ
حَيْثُ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
كَلَّآ
إِنَّا
خَلَقْنَاهُم
مِّمَّا
يَعْلَمُونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
رَأَوْا
مَا
يُوعَدُونَ
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ
أَضْعَفُ
نَاصِرًا
وَأَقَلُّ
عَدَدًا
|
|
لِّيَعْلَمَ
أَن
قَدْ
أَبْلَغُوا
رِسَالَاتِ
رَبِّهِمْ
وَأَحَاطَ
بِمَا
لَدَيْهِمْ
وَأَحْصَى
كُلَّ
شَيْءٍ
عَدَدًا
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَعْلَمُ
أَنَّكَ
تَقُومُ
أَدْنَى
مِن
ثُلُثَيِ
الَّلَيْلِ
وَنِصْفَهُ
وَثُلُثَهُ
وَطَآئِفَةٌ
مِّنَ
الَّذِينَ
مَعَكَ
وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
عَلِمَ
أَن
لَّن
تُحْصُوهُ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنَ
الْقُرْآنِ
عَلِمَ
أَن
سَيَكُونُ
مِنكُم
مَّرْضَى
وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ
فِي
الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ
مِن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَآخَرُونَ
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنْهُ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَأَقْرِضُوا
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
وَمَا
تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم
مِّنْ
خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
عِندَ
اللَّهِ
هُوَ
خَيْرًا
وَأَعْظَمَ
أَجْرًا
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَمَا
جَعَلْنَآ
أَصْحَابَ
النَّارِ
إِلَّا
مَلَائِكَةً
وَمَا
جَعَلْنَا
عِدَّتَهُمْ
إِلَّا
فِتْنَةً
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيمَانًا
وَلَا
يَرْتَابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتَابَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
وَالْكَافِرُونَ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللَّهُ
بِهَاذَا
مَثَلًا
كَذَالِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَهْدِي
مَن
يَشَاءُ
وَمَا
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلَّا
هُوَ
وَمَا
هِيَ
إِلَّا
ذِكْرَى
لِلْبَشَرِ
|
|
كَلَّا
سَيَعْلَمُونَ
|
|
ثُمَّ
كَلَّا
سَيَعْلَمُونَ
|
|
يَعْلَمُونَ
مَا
تَفْعَلُونَ
|
|
إِلَّا
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
إِنَّهُ
يَعْلَمُ
الْجَهْرَ
وَمَا
يَخْفَى
|
|
عَلَّمَ
الْإِنسَانَ
مَا
لَمْ
يَعْلَمْ
|
|
أَلَمْ
يَعْلَم
بِأَنَّ
اللَّهَ
يَرَى
|
|
أَفَلَا
يَعْلَمُ
إِذَا
بُعْثِرَ
مَا
فِي
الْقُبُورِ
|