عين

œil

عين (مقاييس اللغة)

العين والياء والنون أصلٌ واحد صحيح يدلُّ على عُضوٍ به يُبْصَر ويُنظَر، ثم يشتقُّ منه، والأصلُ في جميعه ما ذكرنا.قال الخليل: العين النّاظرة لكلِّ ذي بَصَر.

وعينُ الشَّيء: نفسُه. تقول: خذ دِرْهمَك بعينه،فأمّا قولهم للمَيْل في الميزان عين فهو من هذا أيضاً؛ لأنَّ العَيْن كالزِّيادة في الميزان .

إستعمال

أعين
وَإِذَا  سَمِعُ‍‍وا  مَآ  أُنزِلَ  إِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  تَرَى  أَعْيُنَ‍‍هُمْ  تَفِيضُ  مِنَ  ال‍‍دَّمْعِ  مِ‍‍مَّا  عَرَفُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
أعين
قَالَ  أَلْقُ‍‍وا  فَ‍‍لَمَّآ  أَلْقَ‍‍وْا  سَحَرُوا  أَعْيُنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَاسْتَرْهَبُ‍‍وهُمْ  وَجَاؤُوا  بِ‍‍سِحْرٍ  عَظِيمٍ 
أعين
وَلَ‍‍قَدْ  ذَرَأْنَا  لِ‍‍جَهَنَّمَ  كَثِيرًا  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  لَ‍‍هُمْ  قُلُوبٌ  لَّا  يَفْقَهُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  وَلَ‍‍هُمْ  أَعْيُنٌ  لَّا  يُبْصِرُونَ  بِ‍‍هَا  وَلَ‍‍هُمْ  آذَانٌ  لَّا  يَسْمَعُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  كَ‍‍الْ‍‍أَنْعَامِ  بَلْ  هُمْ  أَضَلُّ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍غَافِلُونَ 
أعين
أَلَ‍‍هُمْ  أَرْجُلٌ  يَمْشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  أَيْدٍ  يَبْطِشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  أَعْيُنٌ  يُبْصِرُونَ  بِ‍‍هَآ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  آذَانٌ  يَسْمَعُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  قُلِ  ادْعُ‍‍وا  شُرَكَاءَكُمْ  ثُمَّ  كِيدُونِ  فَ‍‍لَا  تُنظِرُونِ 
أعين
وَإِذْ  يُرِي‍‍كُمُوهُمْ  إِذِ  الْتَقَيْ‍‍تُمْ  فِي  أَعْيُنِ‍‍كُمْ  قَلِيلًا  وَيُقَلِّلُ‍‍كُمْ  فِي  أَعْيُنِ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَقْضِيَ  اللَّهُ  أَمْرًا  كَانَ  مَفْعُولًا  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
أعين
وَلَا  عَلَى  الَّذِينَ  إِذَا  مَآ  أَتَ‍‍وْكَ  لِ‍‍تَحْمِلَ‍‍هُمْ  قُلْ‍‍تَ  لَآ  أَجِدُ  مَآ  أَحْمِلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  تَوَلَّ‍‍وا  وَّأَعْيُنُ‍‍هُمْ  تَفِيضُ  مِنَ  ال‍‍دَّمْعِ  حَزَنًا  أَلَّا  يَجِدُوا  مَا  يُنفِقُ‍‍ونَ 
أعين
وَلَآ  أَقُولُ  لَ‍‍كُمْ  عِندِي  خَزَآئِنُ  اللَّهِ  وَلَآ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  وَلَآ  أَقُولُ  إِنِّ‍‍ي  مَلَكٌ  وَلَآ  أَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  تَزْدَرِي  أَعْيُنُ‍‍كُمْ  لَن  يُؤْتِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  خَيْرًا  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  إِنِّ‍‍ي  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أعين
وَاصْنَعِ  الْ‍‍فُلْكَ  بِ‍‍أَعْيُنِ‍‍نَا  وَوَحْيِ‍‍نَا  وَلَا  تُخَاطِبْ‍‍نِي  فِي  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُم  مُّغْرَقُونَ 
أعين
الَّذِينَ  كَانَتْ  أَعْيُنُ‍‍هُمْ  فِي  غِطَآءٍ  عَن  ذِكْرِي  وَكَانُ‍‍وا  لَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ  سَمْعًا 
أعين
قَالُ‍‍وا  فَ‍‍أْتُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  عَلَى  أَعْيُنِ  ال‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَشْهَدُونَ 
أعين
فَ‍‍أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  أَنِ  اصْنَعِ  الْ‍‍فُلْكَ  بِ‍‍أَعْيُنِ‍‍نَا  وَوَحْيِ‍‍نَا  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُنَا  وَفَارَ  ال‍‍تَّنُّورُ  فَ‍‍اسْلُكْ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلٍّ  زَوْجَيْنِ  اثْنَيْنِ  وَأَهْلَ‍‍كَ  إِلَّا  مَن  سَبَقَ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قَوْلُ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَا  تُخَاطِبْ‍‍نِي  فِي  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُم  مُّغْرَقُونَ 
أعين
وَالَّذِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَا  هَبْ  لَ‍‍نَا  مِنْ  أَزْوَاجِ‍‍نَا  وَذُرِّيَّاتِ‍‍نَا  قُرَّةَ  أَعْيُنٍ  وَاجْعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ  إِمَامًا 
أعين
فَ‍‍لَا  تَعْلَمُ  نَفْسٌ  مَّا  أُخْفِيَ  لَ‍‍هُم  مِّن  قُرَّةِ  أَعْيُنٍ  جَزَآءً  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
أعين
أَشِحَّةً  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  الْ‍‍خَوْفُ  رَأَيْ‍‍تَ‍‍هُمْ  يَنظُرُونَ  إِلَيْ‍‍كَ  تَدُورُ  أَعْيُنُ‍‍هُمْ  كَ‍‍الَّذِي  يُغْشَى  عَلَيْ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍مَوْتِ  فَ‍‍إِذَا  ذَهَبَ  الْ‍‍خَوْفُ  سَلَقُ‍‍وكُم  بِ‍‍أَلْسِنَةٍ  حِدَادٍ  أَشِحَّةً  عَلَى  الْ‍‍خَيْرِ  أُولَائِكَ  لَمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍أَحْبَطَ  اللَّهُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  وَكَانَ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرًا 
أعين
تُرْجِي  مَن  تَشَآءُ  مِنْ‍‍هُنَّ  وَتُؤْوِي  إِلَيْ‍‍كَ  مَن  تَشَآءُ  وَمَنِ  ابْتَغَيْ‍‍تَ  مِ‍‍مَّنْ  عَزَلْ‍‍تَ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كَ  ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  تَقَرَّ  أَعْيُنُ‍‍هُنَّ  وَلَا  يَحْزَنَّ  وَيَرْضَيْ‍‍نَ  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تَ‍‍هُنَّ  كُلُّ‍‍هُنَّ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَلِيمًا 
أعين
وَلَوْ  نَشَآءُ  لَ‍‍طَمَسْ‍‍نَا  عَلَى  أَعْيُنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍اسْتَبَقُ‍‍وا  ال‍‍صِّرَاطَ  فَ‍‍أَنَّى  يُبْصِرُونَ 
أعين
يَعْلَمُ  خَآئِنَةَ  الْ‍‍أَعْيُنِ  وَمَا  تُخْفِي  ال‍‍صُّدُورُ 
أعين
يُطَافُ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍صِحَافٍ  مِّن  ذَهَبٍ  وَأَكْوَابٍ  وَفِي‍‍هَا  مَا  تَشْتَهِي‍‍هِ  الْ‍‍أَنفُسُ  وَتَلَذُّ  الْ‍‍أَعْيُنُ  وَأَنتُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
أعين
وَاصْبِرْ  لِ‍‍حُكْمِ  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍كَ  بِ‍‍أَعْيُنِ‍‍نَا  وَسَبِّحْ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍كَ  حِينَ  تَقُومُ 
أعين
تَجْرِي  بِ‍‍أَعْيُنِ‍‍نَا  جَزَآءً  لِّ‍‍مَن  كَانَ  كُفِرَ 
أعين
وَلَ‍‍قَدْ  رَاوَدُوهُ  عَن  ضَيْفِ‍‍هِ  فَ‍‍طَمَسْ‍‍نَآ  أَعْيُنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  عَذَابِ‍‍ي  وَنُذُرِ 
عين
قَدْ  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  آيَةٌ  فِي  فِئَتَيْنِ  الْتَقَ‍‍تَا  فِئَةٌ  تُقَاتِلُ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَأُخْرَى  كَافِرَةٌ  يَرَوْنَ‍‍هُم  مِّثْلَيْ‍‍هِمْ  رَأْيَ  الْ‍‍عَيْنِ  وَاللَّهُ  يُؤَيِّدُ  بِ‍‍نَصْرِهِ  مَن  يَشَاءُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍عِبْرَةً  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَبْصَارِ 
عين
وَكَتَبْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي‍‍هَآ  أَنَّ  ال‍‍نَّفْسَ  بِ‍‍ال‍‍نَّفْسِ  وَالْ‍‍عَيْنَ  بِ‍‍الْ‍‍عَيْنِ  وَالْ‍‍أَنفَ  بِ‍‍الْ‍‍أَنفِ  وَالْ‍‍أُذُنَ  بِ‍‍الْ‍‍أُذُنِ  وَال‍‍سِّنَّ  بِ‍‍ال‍‍سِّنِّ  وَالْ‍‍جُرُوحَ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَن  تَصَدَّقَ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍هُوَ  كَفَّارَةٌ  لَّ‍‍هُ  وَمَن  لَّمْ  يَحْكُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
عين
حَتَّى  إِذَا  بَلَغَ  مَغْرِبَ  ال‍‍شَّمْسِ  وَجَدَهَا  تَغْرُبُ  فِي  عَيْنٍ  حَمِئَةٍ  وَوَجَدَ  عِندَهَا  قَوْمًا  قُلْ‍‍نَا  يَاذَا  الْ‍‍قَرْنَيْنِ  إِمَّآ  أَن  تُعَذِّبَ  وَإِمَّآ  أَن  تَتَّخِذَ  فِي‍‍هِمْ  حُسْنًا 
عين
أَنِ  اقْذِفِ‍‍ي‍‍هِ  فِي  ال‍‍تَّابُوتِ  فَ‍‍اقْذِفِ‍‍ي‍‍هِ  فِي  الْ‍‍يَمِّ  فَ‍‍لْ‍‍يُلْقِ‍‍هِ  الْ‍‍يَمُّ  بِ‍‍ال‍‍سَّاحِلِ  يَأْخُذْهُ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍ي  وَعَدُوٌّ  لَّ‍‍هُ  وَأَلْقَيْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كَ  مَحَبَّةً  مِّنِّ‍‍ي  وَلِ‍‍تُصْنَعَ  عَلَى  عَيْنِ‍‍ي 
عين
إِذْ  تَمْشِي  أُخْتُ‍‍كَ  فَ‍‍تَقُولُ  هَلْ  أَدُلُّ‍‍كُمْ  عَلَى  مَن  يَكْفُلُ‍‍هُ  فَ‍‍رَجَعْ‍‍نَاكَ  إِلَى  أُمِّ‍‍كَ  كَيْ  تَقَرَّ  عَيْنُ‍‍هَا  وَلَا  تَحْزَنَ  وَقَتَلْ‍‍تَ  نَفْسًا  فَ‍‍نَجَّيْ‍‍نَاكَ  مِنَ  الْ‍‍غَمِّ  وَفَتَ‍‍نَّاكَ  فُتُونًا  فَ‍‍لَبِثْ‍‍تَ  سِنِينَ  فِي  أَهْلِ  مَدْيَنَ  ثُمَّ  جِئْ‍‍تَ  عَلَى  قَدَرٍ  يَامُوسَى 
عين
وَقَالَتِ  امْرَأَتُ  فِرْعَوْنَ  قُرَّتُ  عَيْنٍ  لِّ‍‍ي  وَلَ‍‍كَ  لَا  تَقْتُلُ‍‍وهُ  عَسَى  أَن  يَنفَعَ‍‍نَآ  أَوْ  نَتَّخِذَهُ  وَلَدًا  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
عين
فَ‍‍رَدَدْنَاهُ  إِلَى  أُمِّ‍‍هِ  كَيْ  تَقَرَّ  عَيْنُ‍‍هَا  وَلَا  تَحْزَنَ  وَلِ‍‍تَعْلَمَ  أَنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
عين
وَلِ‍‍سُلَيْمَانَ  ال‍‍رِّيحَ  غُدُوُّهَا  شَهْرٌ  وَرَوَاحُ‍‍هَا  شَهْرٌ  وَأَسَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  عَيْنَ  الْ‍‍قِطْرِ  وَمِنَ  الْ‍‍جِنِّ  مَن  يَعْمَلُ  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هِ  وَمَن  يَزِغْ  مِنْ‍‍هُمْ  عَنْ  أَمْرِنَا  نُذِقْ‍‍هُ  مِنْ  عَذَابِ  ال‍‍سَّعِيرِ 
عين
وَعِندَهُمْ  قَاصِرَاتُ  ال‍‍طَّرْفِ  عِينٌ 
عين
كَ‍‍ذَالِكَ  وَزَوَّجْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍حُورٍ  عِينٍ 
عين
مُتَّكِئِينَ  عَلَى  سُرُرٍ  مَّصْفُوفَةٍ  وَزَوَّجْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍حُورٍ  عِينٍ 
عين
وَحُورٌ  عِينٌ 
عين
تُسْقَى  مِنْ  عَيْنٍ  آنِيَةٍ 
عين
فِي‍‍هَا  عَيْنٌ  جَارِيَةٌ 
عين
ثُمَّ  لَ‍‍تَرَوُنَّ‍‍هَا  عَيْنَ  الْ‍‍يَقِينِ 
عينا
وَإِذِ  اسْتَسْقَى  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اضْرِب  بِّ‍‍عَصَاكَ  الْ‍‍حَجَرَ  فَ‍‍انفَجَرَتْ  مِنْ‍‍هُ  اثْنَتَا  عَشْرَةَ  عَيْنًا  قَدْ  عَلِمَ  كُلُّ  أُنَاسٍ  مَّشْرَبَ‍‍هُمْ  كُلُ‍‍وا  وَاشْرَبُ‍‍وا  مِن  رِّزْقِ  اللَّهِ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
عينا
وَقَطَّعْ‍‍نَاهُمُ  اثْنَتَيْ  عَشْرَةَ  أَسْبَاطًا  أُمَمًا  وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  مُوسَى  إِذِ  اسْتَسْقَاهُ  قَوْمُ‍‍هُٓ  أَنِ  اضْرِب  بِّ‍‍عَصَاكَ  الْ‍‍حَجَرَ  فَ‍‍انبَجَسَتْ  مِنْ‍‍هُ  اثْنَتَا  عَشْرَةَ  عَيْنًا  قَدْ  عَلِمَ  كُلُّ  أُنَاسٍ  مَّشْرَبَ‍‍هُمْ  وَظَلَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍غَمَامَ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَنَّ  وَال‍‍سَّلْوَى  كُلُ‍‍وا  مِن  طَيِّبَاتِ  مَا  رَزَقْ‍‍نَاكُمْ  وَمَا  ظَلَمُ‍‍ونَا  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
عينا
وَتَوَلَّى  عَنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  يَاأَسَفَى  عَلَى  يُوسُفَ  وَابْيَضَّتْ  عَيْنَاهُ  مِنَ  الْ‍‍حُزْنِ  فَ‍‍هُوَ  كَظِيمٌ 
عينا
وَاصْبِرْ  نَفْسَ‍‍كَ  مَعَ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَدَاةِ  وَالْ‍‍عَشِيِّ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ‍‍هُ  وَلَا  تَعْدُ  عَيْنَاكَ  عَنْ‍‍هُمْ  تُرِيدُ  زِينَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  تُطِعْ  مَنْ  أَغْفَلْ‍‍نَا  قَلْبَ‍‍هُ  عَن  ذِكْرِنَا  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  وَكَانَ  أَمْرُهُ  فُرُطًا 
عينا
فَ‍‍كُلِ‍‍ي  وَاشْرَبِ‍‍ي  وَقَرِّي  عَيْنًا  فَ‍‍إِمَّا  تَرَيِ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍بَشَرِ  أَحَدًا  فَ‍‍قُولِ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  نَذَرْتُ  لِ‍‍ل‍‍رَّحْمَانِ  صَوْمًا  فَ‍‍لَنْ  أُكَلِّمَ  الْ‍‍يَوْمَ  إِنسِيًّا 
عينا
عَيْنًا  يَشْرَبُ  بِ‍‍هَا  عِبَادُ  اللَّهِ  يُفَجِّرُونَ‍‍هَا  تَفْجِيرًا 
عينا
عَيْنًا  فِي‍‍هَا  تُسَمَّى  سَلْسَبِيلًا 
عينا
عَيْنًا  يَشْرَبُ  بِ‍‍هَا  الْ‍‍مُقَرَّبُونَ 
عينان
فِي‍‍هِمَا  عَيْنَانِ  تَجْرِيَ‍‍انِ 
عينان
فِي‍‍هِمَا  عَيْنَانِ  نَضَّاخَتَانِ 
عيني
لَا  تَمُدَّنَّ  عَيْنَيْ‍‍كَ  إِلَى  مَا  مَتَّعْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  تَحْزَنْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَاخْفِضْ  جَنَاحَ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
عيني
وَلَا  تَمُدَّنَّ  عَيْنَيْ‍‍كَ  إِلَى  مَا  مَتَّعْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّنْ‍‍هُمْ  زَهْرَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  لِ‍‍نَفْتِنَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِ  وَرِزْقُ  رَبِّ‍‍كَ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى 
عينين
أَلَمْ  نَجْعَل  لَّ‍‍هُ  عَيْنَيْنِ 
عيون
إِنَّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  فِي  جَنَّاتٍ  وَعُيُونٍ 
عيون
فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَاهُم  مِّن  جَنَّاتٍ  وَعُيُونٍ 
عيون
وَجَنَّاتٍ  وَعُيُونٍ 
عيون
فِي  جَنَّاتٍ  وَعُيُونٍ 
عيون
وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  جَنَّاتٍ  مِّن  نَّخِيلٍ  وَأَعْنَابٍ  وَفَجَّرْنَا  فِي‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍عُيُونِ 
عيون
كَمْ  تَرَكُ‍‍وا  مِن  جَنَّاتٍ  وَعُيُونٍ 
عيون
فِي  جَنَّاتٍ  وَعُيُونٍ 
عيون
إِنَّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  فِي  جَنَّاتٍ  وَعُيُونٍ 
عيون
إِنَّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  فِي  ظِلَالٍ  وَعُيُونٍ 
عيونا
وَفَجَّرْنَا  الْ‍‍أَرْضَ  عُيُونًا  فَ‍‍الْتَقَى  الْ‍‍مَآءُ  عَلَى  أَمْرٍ  قَدْ  قُدِرَ 
معين
وَجَعَلْ‍‍نَا  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُٓ  آيَةً  وَآوَيْ‍‍نَاهُمَآ  إِلَى  رَبْوَةٍ  ذَاتِ  قَرَارٍ  وَمَعِينٍ 
معينۭ
يُطَافُ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍كَأْسٍ  مِّن  مَّعِينٍۭ 
معين
بِ‍‍أَكْوَابٍ  وَأَبَارِيقَ  وَكَأْسٍ  مِّن  مَّعِينٍ 
معينۭ
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِنْ  أَصْبَحَ  مَآؤُكُمْ  غَوْرًا  فَ‍‍مَن  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍مَآءٍ  مَّعِينٍۭ