غفر (مقاييس اللغة)
الغين والفاء والراء عُظْمُ بابِه السَّتْر، ثم يشِذُّ عنه ما يُذكر. فالغَفْر: السَّتر.
والغُفْران والغَفْرُ بمعنَىً. يقال: غَفَر الله ذنبه غَفْراً ومَغفِرةً وغُفراناً
ويقال: غَفِرَ الثَّوبُ، إذا ثارَ زِئبِرهُ.
وهو من الباب، لأنَّ الزِّئبِر يُغطِّي وجهَ الثَّوب.
والمِغْفَر معروف.
والغِفارة: خِرقةٌ يَضَعها المُدَّهِنُ على هامَته.
ويقالالغَفِير: الشَّعر السَّائل في القفا.
فأمَّا المَغْفُور فشيءٌ يشبَّه بالصَّمغ يَخرُج من العُرْفُط.
قَالَ
سَوْفَ
أَسْتَغْفِرُ
لَكُمْ
رَبِّي
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
قَالَ
سَلَامٌ
عَلَيْكَ
سَأَسْتَغْفِرُ
لَكَ
رَبِّي
إِنَّهُ
كَانَ
بِي
حَفِيًّا
|
|
قَدْ
كَانَتْ
لَكُمْ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
فِي
إِبْرَاهِيمَ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
إِذْ
قَالُوا
لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا
بُرَاءُ
مِنكُمْ
وَمِمَّا
تَعْبُدُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
كَفَرْنَا
بِكُمْ
وَبَدَا
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمُ
الْعَدَاوَةُ
وَالْبَغْضَآءُ
أَبَدًا
حَتَّى
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُٓ
إِلَّا
قَوْلَ
إِبْرَاهِيمَ
لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ
وَمَآ
أَمْلِكُ
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِن
شَيْءٍ
رَّبَّنَا
عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنَا
وَإِلَيْكَ
أَنَبْنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
وَمَا
كَانَ
اسْتِغْفَارُ
إِبْرَاهِيمَ
لِأَبِيهِ
إِلَّا
عَن
مَّوْعِدَةٍ
وَعَدَهَآ
إِيَّاهُ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُٓ
أَنَّهُ
عَدُوٌّ
لِّلَّهِ
تَبَرَّأَ
مِنْهُ
إِنَّ
إِبْرَاهِيمَ
لَأَوَّاهٌ
حَلِيمٌ
|
|
ثُمَّ
أَفِيضُوا
مِنْ
حَيْثُ
أَفَاضَ
النَّاسُ
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
إِذَا
فَعَلُوا
فَاحِشَةً
أَوْ
ظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
ذَكَرُوا
اللَّهَ
فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ
وَمَن
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَلَمْ
يُصِرُّوا
عَلَى
مَا
فَعَلُوا
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
فَبِمَا
رَحْمَةٍ
مِّنَ
اللَّهِ
لِنتَ
لَهُمْ
وَلَوْ
كُنتَ
فَظًّا
غَلِيظَ
الْقَلْبِ
لَانفَضُّوا
مِنْ
حَوْلِكَ
فَاعْفُ
عَنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
وَشَاوِرْهُمْ
فِي
الْأَمْرِ
فَإِذَا
عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُتَوَكِّلِينَ
|
|
وَمَآ
أَرْسَلْنَا
مِن
رَّسُولٍ
إِلَّا
لِيُطَاعَ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَلَوْ
أَنَّهُمْ
إِذ
ظَّلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
جَاؤُوكَ
فَاسْتَغْفَرُوا
اللَّهَ
وَاسْتَغْفَرَ
لَهُمُ
الرَّسُولُ
لَوَجَدُوا
اللَّهَ
تَوَّابًا
رَّحِيمًا
|
|
وَاسْتَغْفِرِ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
أَوْ
لَا
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
إِن
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
سَبْعِينَ
مَرَّةً
فَلَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
وَأَنِ
اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
ثُمَّ
تُوبُوا
إِلَيْهِ
يُمَتِّعْكُم
مَّتَاعًا
حَسَنًا
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَيُؤْتِ
كُلَّ
ذِي
فَضْلٍ
فَضْلَهُ
وَإِن
تَوَلَّوْا
فَإِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
عَذَابَ
يَوْمٍ
كَبِيرٍ
|
|
وَيَاقَوْمِ
اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
ثُمَّ
تُوبُوا
إِلَيْهِ
يُرْسِلِ
السَّمَاءَ
عَلَيْكُم
مِّدْرَارًا
وَيَزِدْكُمْ
قُوَّةً
إِلَى
قُوَّتِكُمْ
وَلَا
تَتَوَلَّوْا
مُجْرِمِينَ
|
|
وَإِلَى
ثَمُودَ
أَخَاهُمْ
صَالِحًا
قَالَ
يَاقَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرُهُ
هُوَ
أَنشَأَكُم
مِّنَ
الْأَرْضِ
وَاسْتَعْمَرَكُمْ
فِيهَا
فَاسْتَغْفِرُوهُ
ثُمَّ
تُوبُوا
إِلَيْهِ
إِنَّ
رَبِّي
قَرِيبٌ
مُّجِيبٌ
|
|
وَاسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
ثُمَّ
تُوبُوا
إِلَيْهِ
إِنَّ
رَبِّي
رَحِيمٌ
وَدُودٌ
|
|
يُوسُفُ
أَعْرِضْ
عَنْ
هَاذَا
وَاسْتَغْفِرِي
لِذَنبِكِ
إِنَّكِ
كُنتِ
مِنَ
الْخَاطِئِينَ
|
|
قَالُوا
يَاأَبَانَا
اسْتَغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَآ
إِنَّا
كُنَّا
خَاطِئِينَ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَإِذَا
كَانُوا
مَعَهُ
عَلَى
أَمْرٍ
جَامِعٍ
لَّمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَن
لِّمَن
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
قَالَ
لَقَدْ
ظَلَمَكَ
بِسُؤَالِ
نَعْجَتِكَ
إِلَى
نِعَاجِهِ
وَإِنَّ
كَثِيرًا
مِّنَ
الْخُلَطَآءِ
لَيَبْغِي
بَعْضُهُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
إِلَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
وَقَلِيلٌ
مَّا
هُمْ
وَظَنَّ
دَاوُودُ
أَنَّمَا
فَتَنَّاهُ
فَاسْتَغْفَرَ
رَبَّهُ
وَخَرَّ
رَاكِعًا
وَأَنَابَ
|
|
فَاصْبِرْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنبِكَ
وَسَبِّحْ
بِحَمْدِ
رَبِّكَ
بِالْعَشِيِّ
وَالْإِبْكَارِ
|
|
قُلْ
إِنَّمَآ
أَنَا۠
بَشَرٌ
مِّثْلُكُمْ
يُوحَى
إِلَيَّ
أَنَّمَآ
إِلَاهُكُمْ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
فَاسْتَقِيمُوا
إِلَيْهِ
وَاسْتَغْفِرُوهُ
وَوَيْلٌ
لِّلْمُشْرِكِينَ
|
|
فَاعْلَمْ
أَنَّهُ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنبِكَ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
مُتَقَلَّبَكُمْ
وَمَثْوَاكُمْ
|
|
سَيَقُولُ
لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ
مِنَ
الْأَعْرَابِ
شَغَلَتْنَآ
أَمْوَالُنَا
وَأَهْلُونَا
فَاسْتَغْفِرْ
لَنَا
يَقُولُونَ
بِأَلْسِنَتِهِم
مَّا
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
قُلْ
فَمَن
يَمْلِكُ
لَكُم
مِّنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
إِنْ
أَرَادَ
بِكُمْ
ضَرًّا
أَوْ
أَرَادَ
بِكُمْ
نَفْعًا
بَلْ
كَانَ
اللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُؤْمِنَاتُ
يُبَايِعْنَكَ
عَلَى
أَن
لَّا
يُشْرِكْنَ
بِاللَّهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَسْرِقْنَ
وَلَا
يَزْنِينَ
وَلَا
يَقْتُلْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
وَلَا
يَأْتِينَ
بِبُهْتَانٍ
يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ
أَيْدِيهِنَّ
وَأَرْجُلِهِنَّ
وَلَا
يَعْصِينَكَ
فِي
مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُنَّ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُنَّ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَقُلْتُ
اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
إِنَّهُ
كَانَ
غَفَّارًا
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَعْلَمُ
أَنَّكَ
تَقُومُ
أَدْنَى
مِن
ثُلُثَيِ
الَّلَيْلِ
وَنِصْفَهُ
وَثُلُثَهُ
وَطَآئِفَةٌ
مِّنَ
الَّذِينَ
مَعَكَ
وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
عَلِمَ
أَن
لَّن
تُحْصُوهُ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنَ
الْقُرْآنِ
عَلِمَ
أَن
سَيَكُونُ
مِنكُم
مَّرْضَى
وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ
فِي
الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ
مِن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَآخَرُونَ
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنْهُ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَأَقْرِضُوا
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
وَمَا
تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم
مِّنْ
خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
عِندَ
اللَّهِ
هُوَ
خَيْرًا
وَأَعْظَمَ
أَجْرًا
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَسَبِّحْ
بِحَمْدِ
رَبِّكَ
وَاسْتَغْفِرْهُ
إِنَّهُ
كَانَ
تَوَّابًا
|
|
لَا
يُكَلِّفُ
اللَّهُ
نَفْسًا
إِلَّا
وُسْعَهَا
لَهَا
مَا
كَسَبَتْ
وَعَلَيْهَا
مَا
اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا
لَا
تُؤَاخِذْنَآ
إِن
نَّسِينَآ
أَوْ
أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا
وَلَا
تَحْمِلْ
عَلَيْنَآ
إِصْرًا
كَمَا
حَمَلْتَهُ
عَلَى
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِنَا
رَبَّنَا
وَلَا
تُحَمِّلْنَا
مَا
لَا
طَاقَةَ
لَنَا
بِهِ
وَاعْفُ
عَنَّا
وَاغْفِرْ
لَنَا
وَارْحَمْنَآ
أَنتَ
مَوْلَانَا
فَانصُرْنَا
عَلَى
الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ
|
|
الَّذِينَ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
إِنَّنَآ
آمَنَّا
فَاغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
|
|
وَمَا
كَانَ
قَوْلَهُمْ
إِلَّآ
أَن
قَالُوا
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَإِسْرَافَنَا
فِي
أَمْرِنَا
وَثَبِّتْ
أَقْدَامَنَا
وَانصُرْنَا
عَلَى
الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ
|
|
رَّبَّنَآ
إِنَّنَا
سَمِعْنَا
مُنَادِيًا
يُنَادِي
لِلْإِيمَانِ
أَنْ
آمِنُوا
بِرَبِّكُمْ
فَآمَنَّا
رَبَّنَا
فَاغْفِرْ
لَنَا
ذُنُوبَنَا
وَكَفِّرْ
عَنَّا
سَيِّئَاتِنَا
وَتَوَفَّنَا
مَعَ
الْأَبْرَارِ
|
|
قَالَ
رَبِّ
اغْفِرْ
لِي
وَلِأَخِي
وَأَدْخِلْنَا
فِي
رَحْمَتِكَ
وَأَنتَ
أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ
|
|
وَاخْتَارَ
مُوسَى
قَوْمَهُ
سَبْعِينَ
رَجُلًا
لِّمِيقَاتِنَا
فَلَمَّآ
أَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ
قَالَ
رَبِّ
لَوْ
شِئْتَ
أَهْلَكْتَهُم
مِّن
قَبْلُ
وَإِيَّايَ
أَتُهْلِكُنَا
بِمَا
فَعَلَ
السُّفَهَاءُ
مِنَّآ
إِنْ
هِيَ
إِلَّا
فِتْنَتُكَ
تُضِلُّ
بِهَا
مَن
تَشَآءُ
وَتَهْدِي
مَن
تَشَآءُ
أَنتَ
وَلِيُّنَا
فَاغْفِرْ
لَنَا
وَارْحَمْنَا
وَأَنتَ
خَيْرُ
الْغَافِرِينَ
|
|
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
يَوْمَ
يَقُومُ
الْحِسَابُ
|
|
إِنَّهُ
كَانَ
فَرِيقٌ
مِّنْ
عِبَادِي
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
آمَنَّا
فَاغْفِرْ
لَنَا
وَارْحَمْنَا
وَأَنتَ
خَيْرُ
الرَّاحِمِينَ
|
|
وَقُل
رَّبِّ
اغْفِرْ
وَارْحَمْ
وَأَنتَ
خَيْرُ
الرَّاحِمِينَ
|
|
وَاغْفِرْ
لِأَبِي
إِنَّهُ
كَانَ
مِنَ
الضَّآلِّينَ
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
ظَلَمْتُ
نَفْسِي
فَاغْفِرْ
لِي
فَغَفَرَ
لَهُٓ
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
قَالَ
رَبِّ
اغْفِرْ
لِي
وَهَبْ
لِي
مُلْكًا
لَّا
يَنبَغِي
لِأَحَدٍ
مِّن
بَعْدِي
إِنَّكَ
أَنتَ
الْوَهَّابُ
|
|
الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَمَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَّحْمَةً
وَعِلْمًا
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تَابُوا
وَاتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
وَالَّذِينَ
جَاؤُوا
مِن
بَعْدِهِمْ
يَقُولُونَ
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لَنَا
وَلِإِخْوَانِنَا
الَّذِينَ
سَبَقُونَا
بِالْإِيمَانِ
وَلَا
تَجْعَلْ
فِي
قُلُوبِنَا
غِلًّا
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
رَؤُوفٌ
رَّحِيمٌ
|
|
رَبَّنَا
لَا
تَجْعَلْنَا
فِتْنَةً
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
وَاغْفِرْ
لَنَا
رَبَّنَآ
إِنَّكَ
أَنتَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
تُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
تَوْبَةً
نَّصُوحًا
عَسَى
رَبُّكُمْ
أَن
يُكَفِّرَ
عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ
وَيُدْخِلَكُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
يَوْمَ
لَا
يُخْزِي
اللَّهُ
النَّبِيَّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
نُورُهُمْ
يَسْعَى
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمَانِهِمْ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
أَتْمِمْ
لَنَا
نُورَنَا
وَاغْفِرْ
لَنَآ
إِنَّكَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
رَّبِّ
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِمَن
دَخَلَ
بَيْتِيَ
مُؤْمِنًا
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَلَا
تَزِدِ
الظَّالِمِينَ
إِلَّا
تَبَارًا
|
|
اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
أَوْ
لَا
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
إِن
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
سَبْعِينَ
مَرَّةً
فَلَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
قَالَ
يَاقَوْمِ
لِمَ
تَسْتَعْجِلُونَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبْلَ
الْحَسَنَةِ
لَوْلَا
تَسْتَغْفِرُونَ
اللَّهَ
لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ
|
|
سَوَآءٌ
عَلَيْهِمْ
أَسْتَغْفَرْتَ
لَهُمْ
أَمْ
لَمْ
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
لَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
إِن
تُعَذِّبْهُمْ
فَإِنَّهُمْ
عِبَادُكَ
وَإِن
تَغْفِرْ
لَهُمْ
فَإِنَّكَ
أَنتَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
|
|
قَالَا
رَبَّنَا
ظَلَمْنَآ
أَنفُسَنَا
وَإِن
لَّمْ
تَغْفِرْ
لَنَا
وَتَرْحَمْنَا
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
أَعُوذُ
بِكَ
أَنْ
أَسْأَلَكَ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِهِ
عِلْمٌ
وَإِلَّا
تَغْفِرْ
لِي
وَتَرْحَمْنِي
أَكُن
مِّنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
مِنْ
أَزْوَاجِكُمْ
وَأَوْلَادِكُمْ
عَدُوًّا
لَّكُمْ
فَاحْذَرُوهُمْ
وَإِن
تَعْفُوا
وَتَصْفَحُوا
وَتَغْفِرُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَإِنِّي
كُلَّمَا
دَعَوْتُهُمْ
لِتَغْفِرَ
لَهُمْ
جَعَلُوا
أَصَابِعَهُمْ
فِي
آذَانِهِمْ
وَاسْتَغْشَوْا
ثِيَابَهُمْ
وَأَصَرُّوا
وَاسْتَكْبَرُوا
اسْتِكْبَارًا
|
|
سَوَآءٌ
عَلَيْهِمْ
أَسْتَغْفَرْتَ
لَهُمْ
أَمْ
لَمْ
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
لَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
غَافِرِ
الذَّنبِ
وَقَابِلِ
التَّوْبِ
شَدِيدِ
الْعِقَابِ
ذِي
الطَّوْلِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
إِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
وَاخْتَارَ
مُوسَى
قَوْمَهُ
سَبْعِينَ
رَجُلًا
لِّمِيقَاتِنَا
فَلَمَّآ
أَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ
قَالَ
رَبِّ
لَوْ
شِئْتَ
أَهْلَكْتَهُم
مِّن
قَبْلُ
وَإِيَّايَ
أَتُهْلِكُنَا
بِمَا
فَعَلَ
السُّفَهَاءُ
مِنَّآ
إِنْ
هِيَ
إِلَّا
فِتْنَتُكَ
تُضِلُّ
بِهَا
مَن
تَشَآءُ
وَتَهْدِي
مَن
تَشَآءُ
أَنتَ
وَلِيُّنَا
فَاغْفِرْ
لَنَا
وَارْحَمْنَا
وَأَنتَ
خَيْرُ
الْغَافِرِينَ
|
|
وَإِنِّي
لَغَفَّارٌ
لِّمَن
تَابَ
وَآمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
ثُمَّ
اهْتَدَى
|
|
رَبُّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ
|
|
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ
يُكَوِّرُ
الَّلَيْلَ
عَلَى
النَّهَارِ
وَيُكَوِّرُ
النَّهَارَ
عَلَى
الَّلَيْلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُّسَمًّى
أَلَا
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ
|
|
تَدْعُونَنِي
لِأَكْفُرَ
بِاللَّهِ
وَأُشْرِكَ
بِهِ
مَا
لَيْسَ
لِي
بِهِ
عِلْمٌ
وَأَنَا۠
أَدْعُوكُمْ
إِلَى
الْعَزِيزِ
الْغَفَّارِ
|
|
فَقُلْتُ
اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ
إِنَّهُ
كَانَ
غَفَّارًا
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
ظَلَمْتُ
نَفْسِي
فَاغْفِرْ
لِي
فَغَفَرَ
لَهُٓ
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
بِمَا
غَفَرَ
لِي
رَبِّي
وَجَعَلَنِي
مِنَ
الْمُكْرَمِينَ
|
|
فَغَفَرْنَا
لَهُ
ذَالِكَ
وَإِنَّ
لَهُ
عِندَنَا
لَزُلْفَى
وَحُسْنَ
مَآبٍ
|
|
وَلَمَن
صَبَرَ
وَغَفَرَ
إِنَّ
ذَالِكَ
لَمِنْ
عَزْمِ
الْأُمُورِ
|
|
آمَنَ
الرَّسُولُ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْهِ
مِن
رَّبِّهِ
وَالْمُؤْمِنُونَ
كُلٌّ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَمَلَائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّن
رُّسُلِهِ
وَقَالُوا
سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا
غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا
وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
|
|
إِنَّمَا
حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ
وَلَحْمَ
الْخِنزِيرِ
وَمَآ
أُهِلَّ
بِهِ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
بَاغٍ
وَلَا
عَادٍ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَمَنْ
خَافَ
مِن
مُّوصٍ
جَنَفًا
أَوْ
إِثْمًا
فَأَصْلَحَ
بَيْنَهُمْ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَإِنِ
انتَهَوْا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
ثُمَّ
أَفِيضُوا
مِنْ
حَيْثُ
أَفَاضَ
النَّاسُ
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
يَرْجُونَ
رَحْمَتَ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
لَّا
يُؤَاخِذُكُمُ
اللَّهُ
بِاللَّغْوِ
فِي
أَيْمَانِكُمْ
وَلَاكِن
يُؤَاخِذُكُم
بِمَا
كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
لِّلَّذِينَ
يُؤْلُونَ
مِن
نِّسَآئِهِمْ
تَرَبُّصُ
أَرْبَعَةِ
أَشْهُرٍ
فَإِن
فَآؤُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
فِيمَا
عَرَّضْتُم
بِهِ
مِنْ
خِطْبَةِ
النِّسَآءِ
أَوْ
أَكْنَنتُمْ
فِي
أَنفُسِكُمْ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
سَتَذْكُرُونَهُنَّ
وَلَاكِن
لَّا
تُوَاعِدُوهُنَّ
سِرًّا
إِلَّآ
أَن
تَقُولُوا
قَوْلًا
مَّعْرُوفًا
وَلَا
تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ
النِّكَاحِ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْكِتَابُ
أَجَلَهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
مَا
فِي
أَنفُسِكُمْ
فَاحْذَرُوهُ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
قُلْ
إِن
كُنتُمْ
تُحِبُّونَ
اللَّهَ
فَاتَّبِعُونِي
يُحْبِبْكُمُ
اللَّهُ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
تَابُوا
مِن
بَعْدِ
ذَالِكَ
وَأَصْلَحُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
مِنكُمْ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعَانِ
إِنَّمَا
اسْتَزَلَّهُمُ
الشَّيْطَانُ
بِبَعْضِ
مَا
كَسَبُوا
وَلَقَدْ
عَفَا
اللَّهُ
عَنْهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
وَمَن
لَّمْ
يَسْتَطِعْ
مِنكُمْ
طَوْلًا
أَن
يَنكِحَ
الْمُحْصَنَاتِ
الْمُؤْمِنَاتِ
فَمِن
مَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم
مِّن
فَتَيَاتِكُمُ
الْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمَانِكُم
بَعْضُكُم
مِّن
بَعْضٍ
فَانكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَنَاتٍ
غَيْرَ
مُسَافِحَاتٍ
وَلَا
مُتَّخِذَاتِ
أَخْدَانٍ
فَإِذَآ
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفَاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
مَا
عَلَى
الْمُحْصَنَاتِ
مِنَ
الْعَذَابِ
ذَالِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنكُمْ
وَأَن
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
وَالدَّمُ
وَلَحْمُ
الْخِنزِيرِ
وَمَآ
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
وَالْمُنْخَنِقَةُ
وَالْمَوْقُوذَةُ
وَالْمُتَرَدِّيَةُ
وَالنَّطِيحَةُ
وَمَآ
أَكَلَ
السَّبُعُ
إِلَّا
مَا
ذَكَّيْتُمْ
وَمَا
ذُبِحَ
عَلَى
النُّصُبِ
وَأَن
تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلَامِ
ذَالِكُمْ
فِسْقٌ
الْيَوْمَ
يَئِسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
دِينِكُمْ
فَلَا
تَخْشَوْهُمْ
وَاخْشَوْنِ
الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
دِينَكُمْ
وَأَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ
لَكُمُ
الْإِسْلَامَ
دِينًا
فَمَنِ
اضْطُرَّ
فِي
مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ
مُتَجَانِفٍ
لِّإِثْمٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
تَابُوا
مِن
قَبْلِ
أَن
تَقْدِرُوا
عَلَيْهِمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَمَن
تَابَ
مِن
بَعْدِ
ظُلْمِهِ
وَأَصْلَحَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَتُوبُ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
أَفَلَا
يَتُوبُونَ
إِلَى
اللَّهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَهُ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
وَأَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَسْأَلُوا
عَنْ
أَشْيَاءَ
إِن
تُبْدَ
لَكُمْ
تَسُؤْكُمْ
وَإِن
تَسْأَلُوا
عَنْهَا
حِينَ
يُنَزَّلُ
الْقُرْآنُ
تُبْدَ
لَكُمْ
عَفَا
اللَّهُ
عَنْهَا
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
وَإِذَا
جَاءَكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِنَا
فَقُلْ
سَلَامٌ
عَلَيْكُمْ
كَتَبَ
رَبُّكُمْ
عَلَى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
أَنَّهُ
مَنْ
عَمِلَ
مِنكُمْ
سُوءًا
بِجَهَالَةٍ
ثُمَّ
تَابَ
مِن
بَعْدِهِ
وَأَصْلَحَ
فَأَنَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
قُل
لَّآ
أَجِدُ
فِي
مَآ
أُوْحِيَ
إِلَيَّ
مُحَرَّمًا
عَلَى
طَاعِمٍ
يَطْعَمُهُٓ
إِلَّآ
أَن
يَكُونَ
مَيْتَةً
أَوْ
دَمًا
مَّسْفُوحًا
أَوْ
لَحْمَ
خِنزِيرٍ
فَإِنَّهُ
رِجْسٌ
أَوْ
فِسْقًا
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
بَاغٍ
وَلَا
عَادٍ
فَإِنَّ
رَبَّكَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
جَعَلَكُمْ
خَلَائِفَ
الْأَرْضِ
وَرَفَعَ
بَعْضَكُمْ
فَوْقَ
بَعْضٍ
دَرَجَاتٍ
لِّيَبْلُوَكُمْ
فِي
مَآ
آتَاكُمْ
إِنَّ
رَبَّكَ
سَرِيعُ
الْعِقَابِ
وَإِنَّهُ
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
عَمِلُوا
السَّيِّئَاتِ
ثُمَّ
تَابُوا
مِن
بَعْدِهَا
وَآمَنُوا
إِنَّ
رَبَّكَ
مِن
بَعْدِهَا
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَإِذْ
تَأَذَّنَ
رَبُّكَ
لَيَبْعَثَنَّ
عَلَيْهِمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
مَن
يَسُومُهُمْ
سُوءَ
الْعَذَابِ
إِنَّ
رَبَّكَ
لَسَرِيعُ
الْعِقَابِ
وَإِنَّهُ
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَكُلُوا
مِمَّا
غَنِمْتُمْ
حَلَالًا
طَيِّبًا
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّمَن
فِي
أَيْدِيكُم
مِّنَ
الْأَسْرَى
إِن
يَعْلَمِ
اللَّهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
خَيْرًا
يُؤْتِكُمْ
خَيْرًا
مِّمَّا
أُخِذَ
مِنكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
فَإِذَا
انسَلَخَ
الْأَشْهُرُ
الْحُرُمُ
فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَيْثُ
وَجَدتُّمُوهُمْ
وَخُذُوهُمْ
وَاحْصُرُوهُمْ
وَاقْعُدُوا
لَهُمْ
كُلَّ
مَرْصَدٍ
فَإِن
تَابُوا
وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ
وَآتَوُا
الزَّكَاةَ
فَخَلُّوا
سَبِيلَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
ثُمَّ
يَتُوبُ
اللَّهُ
مِن
بَعْدِ
ذَالِكَ
عَلَى
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
لَّيْسَ
عَلَى
الضُّعَفَآءِ
وَلَا
عَلَى
الْمَرْضَى
وَلَا
عَلَى
الَّذِينَ
لَا
يَجِدُونَ
مَا
يُنفِقُونَ
حَرَجٌ
إِذَا
نَصَحُوا
لِلَّهِ
وَرَسُولِهِ
مَا
عَلَى
الْمُحْسِنِينَ
مِن
سَبِيلٍ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَمِنَ
الْأَعْرَابِ
مَن
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَيَتَّخِذُ
مَا
يُنفِقُ
قُرُبَاتٍ
عِندَ
اللَّهِ
وَصَلَوَاتِ
الرَّسُولِ
أَلَا
إِنَّهَا
قُرْبَةٌ
لَّهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَآخَرُونَ
اعْتَرَفُوا
بِذُنُوبِهِمْ
خَلَطُوا
عَمَلًا
صَالِحًا
وَآخَرَ
سَيِّئًا
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَإِن
يَمْسَسْكَ
اللَّهُ
بِضُرٍّ
فَلَا
كَاشِفَ
لَهُٓ
إِلَّا
هُوَ
وَإِن
يُرِدْكَ
بِخَيْرٍ
فَلَا
رَآدَّ
لِفَضْلِهِ
يُصِيبُ
بِهِ
مَن
يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
وَهُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَقَالَ
ارْكَبُوا
فِيهَا
بِسْمِ
اللَّهِ
مَجْر۪اهَا
وَمُرْسَاهَآ
إِنَّ
رَبِّي
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَمَآ
أُبَرِّئُ
نَفْسِي
إِنَّ
النَّفْسَ
لَأَمَّارَةٌ
بِالسُّوءِ
إِلَّا
مَا
رَحِمَ
رَبِّي
إِنَّ
رَبِّي
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
قَالَ
سَوْفَ
أَسْتَغْفِرُ
لَكُمْ
رَبِّي
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
رَبِّ
إِنَّهُنَّ
أَضْلَلْنَ
كَثِيرًا
مِّنَ
النَّاسِ
فَمَن
تَبِعَنِي
فَإِنَّهُ
مِنِّي
وَمَنْ
عَصَانِي
فَإِنَّكَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
نَبِّئْ
عِبَادِي
أَنِّي
أَنَا
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَإِن
تَعُدُّوا
نِعْمَةَ
اللَّهِ
لَا
تُحْصُوهَآ
إِنَّ
اللَّهَ
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
ثُمَّ
إِنَّ
رَبَّكَ
لِلَّذِينَ
هَاجَرُوا
مِن
بَعْدِ
مَا
فُتِنُوا
ثُمَّ
جَاهَدُوا
وَصَبَرُوا
إِنَّ
رَبَّكَ
مِن
بَعْدِهَا
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ
وَلَحْمَ
الْخِنزِيرِ
وَمَآ
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
بَاغٍ
وَلَا
عَادٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
ثُمَّ
إِنَّ
رَبَّكَ
لِلَّذِينَ
عَمِلُوا
السُّوءَ
بِجَهَالَةٍ
ثُمَّ
تَابُوا
مِن
بَعْدِ
ذَالِكَ
وَأَصْلَحُوا
إِنَّ
رَبَّكَ
مِن
بَعْدِهَا
لَغَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَرَبُّكَ
الْغَفُورُ
ذُو
الرَّحْمَةِ
لَوْ
يُؤَاخِذُهُم
بِمَا
كَسَبُوا
لَعَجَّلَ
لَهُمُ
الْعَذَابَ
بَل
لَّهُم
مَّوْعِدٌ
لَّن
يَجِدُوا
مِن
دُونِهِ
مَوْئِلًا
|
|
ذَالِكَ
وَمَنْ
عَاقَبَ
بِمِثْلِ
مَا
عُوقِبَ
بِهِ
ثُمَّ
بُغِيَ
عَلَيْهِ
لَيَنصُرَنَّهُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
لَعَفُوٌّ
غَفُورٌ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
تَابُوا
مِن
بَعْدِ
ذَالِكَ
وَأَصْلَحُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلَا
يَأْتَلِ
أُولُوا
الْفَضْلِ
مِنكُمْ
وَالسَّعَةِ
أَن
يُؤْتُوا
أُولِي
الْقُرْبَى
وَالْمَسَاكِينَ
وَالْمُهَاجِرِينَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلْيَعْفُوا
وَلْيَصْفَحُوا
أَلَا
تُحِبُّونَ
أَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلْيَسْتَعْفِفِ
الَّذِينَ
لَا
يَجِدُونَ
نِكَاحًا
حَتَّى
يُغْنِيَهُمُ
اللَّهُ
مِن
فَضْلِهِ
وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ
الْكِتَابَ
مِمَّا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
فَكَاتِبُوهُمْ
إِنْ
عَلِمْتُمْ
فِيهِمْ
خَيْرًا
وَآتُوهُم
مِّن
مَّالِ
اللَّهِ
الَّذِي
آتَاكُمْ
وَلَا
تُكْرِهُوا
فَتَيَاتِكُمْ
عَلَى
الْبِغَآءِ
إِنْ
أَرَدْنَ
تَحَصُّنًا
لِّتَبْتَغُوا
عَرَضَ
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَمَن
يُكْرِههُّنَّ
فَإِنَّ
اللَّهَ
مِن
بَعْدِ
إِكْرَاهِهِنَّ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَإِذَا
كَانُوا
مَعَهُ
عَلَى
أَمْرٍ
جَامِعٍ
لَّمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَن
لِّمَن
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِلَّا
مَن
ظَلَمَ
ثُمَّ
بَدَّلَ
حُسْنًا
بَعْدَ
سُوءٍ
فَإِنِّي
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
ظَلَمْتُ
نَفْسِي
فَاغْفِرْ
لِي
فَغَفَرَ
لَهُٓ
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
يَعْلَمُ
مَا
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَمَا
يَخْرُجُ
مِنْهَا
وَمَا
يَنزِلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
وَمَا
يَعْرُجُ
فِيهَا
وَهُوَ
الرَّحِيمُ
الْغَفُورُ
|
|
لَقَدْ
كَانَ
لِسَبَإٍ
فِي
مَسْكَنِهِمْ
آيَةٌ
جَنَّتَانِ
عَن
يَمِينٍ
وَشِمَالٍ
كُلُوا
مِن
رِّزْقِ
رَبِّكُمْ
وَاشْكُرُوا
لَهُ
بَلْدَةٌ
طَيِّبَةٌ
وَرَبٌّ
غَفُورٌ
|
|
وَمِنَ
النَّاسِ
وَالدَّوَآبِّ
وَالْأَنْعَامِ
مُخْتَلِفٌ
أَلْوَانُهُ
كَذَالِكَ
إِنَّمَا
يَخْشَى
اللَّهَ
مِنْ
عِبَادِهِ
الْعُلَمَاءُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
غَفُورٌ
|
|
لِيُوَفِّيَهُمْ
أُجُورَهُمْ
وَيَزِيدَهُم
مِّن
فَضْلِهِ
إِنَّهُ
غَفُورٌ
شَكُورٌ
|
|
وَقَالُوا
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
أَذْهَبَ
عَنَّا
الْحَزَنَ
إِنَّ
رَبَّنَا
لَغَفُورٌ
شَكُورٌ
|
|
قُلْ
يَاعِبَادِيَ
الَّذِينَ
أَسْرَفُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
لَا
تَقْنَطُوا
مِن
رَّحْمَةِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
جَمِيعًا
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
نُزُلًا
مِّنْ
غَفُورٍ
رَّحِيمٍ
|
|
تَكَادُ
السَّمَاوَاتُ
يَتَفَطَّرْنَ
مِن
فَوْقِهِنَّ
وَالْمَلَائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِمَن
فِي
الْأَرْضِ
أَلَا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
ذَالِكَ
الَّذِي
يُبَشِّرُ
اللَّهُ
عِبَادَهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
قُل
لَّآ
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ
أَجْرًا
إِلَّا
الْمَوَدَّةَ
فِي
الْقُرْبَى
وَمَن
يَقْتَرِفْ
حَسَنَةً
نَّزِدْ
لَهُ
فِيهَا
حُسْنًا
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
شَكُورٌ
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَاهُ
قُلْ
إِنِ
افْتَرَيْتُهُ
فَلَا
تَمْلِكُونَ
لِي
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَا
تُفِيضُونَ
فِيهِ
كَفَى
بِهِ
شَهِيدًا
بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ
وَهُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَلَوْ
أَنَّهُمْ
صَبَرُوا
حَتَّى
تَخْرُجَ
إِلَيْهِمْ
لَكَانَ
خَيْرًا
لَّهُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
قَالَتِ
الْأَعْرَابُ
آمَنَّا
قُل
لَّمْ
تُؤْمِنُوا
وَلَاكِن
قُولُوا
أَسْلَمْنَا
وَلَمَّا
يَدْخُلِ
الْإِيمَانُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَإِن
تُطِيعُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
لَا
يَلِتْكُم
مِّنْ
أَعْمَالِكُمْ
شَيْئًا
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَآمِنُوا
بِرَسُولِهِ
يُؤْتِكُمْ
كِفْلَيْنِ
مِن
رَّحْمَتِهِ
وَيَجْعَل
لَّكُمْ
نُورًا
تَمْشُونَ
بِهِ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
يُظَاهِرُونَ
مِنكُم
مِّن
نِّسَآئِهِم
مَّا
هُنَّ
أُمَّهَاتِهِمْ
إِنْ
أُمَّهَاتُهُمْ
إِلَّا
الْلَّائِي
وَلَدْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ
لَيَقُولُونَ
مُنكَرًا
مِّنَ
الْقَوْلِ
وَزُورًا
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَعَفُوٌّ
غَفُورٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذَا
نَاجَيْتُمُ
الرَّسُولَ
فَقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيْ
نَجْوَاكُمْ
صَدَقَةً
ذَالِكَ
خَيْرٌ
لَّكُمْ
وَأَطْهَرُ
فَإِن
لَّمْ
تَجِدُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَجْعَلَ
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَ
الَّذِينَ
عَادَيْتُم
مِّنْهُم
مَّوَدَّةً
وَاللَّهُ
قَدِيرٌ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُؤْمِنَاتُ
يُبَايِعْنَكَ
عَلَى
أَن
لَّا
يُشْرِكْنَ
بِاللَّهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَسْرِقْنَ
وَلَا
يَزْنِينَ
وَلَا
يَقْتُلْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
وَلَا
يَأْتِينَ
بِبُهْتَانٍ
يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ
أَيْدِيهِنَّ
وَأَرْجُلِهِنَّ
وَلَا
يَعْصِينَكَ
فِي
مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُنَّ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُنَّ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
مِنْ
أَزْوَاجِكُمْ
وَأَوْلَادِكُمْ
عَدُوًّا
لَّكُمْ
فَاحْذَرُوهُمْ
وَإِن
تَعْفُوا
وَتَصْفَحُوا
وَتَغْفِرُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
لِمَ
تُحَرِّمُ
مَآ
أَحَلَّ
اللَّهُ
لَكَ
تَبْتَغِي
مَرْضَاتَ
أَزْوَاجِكَ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
الَّذِي
خَلَقَ
الْمَوْتَ
وَالْحَيَاةَ
لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ
أَحْسَنُ
عَمَلًا
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْغَفُورُ
|
|
إِنَّ
رَبَّكَ
يَعْلَمُ
أَنَّكَ
تَقُومُ
أَدْنَى
مِن
ثُلُثَيِ
الَّلَيْلِ
وَنِصْفَهُ
وَثُلُثَهُ
وَطَآئِفَةٌ
مِّنَ
الَّذِينَ
مَعَكَ
وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ
الَّلَيْلَ
وَالنَّهَارَ
عَلِمَ
أَن
لَّن
تُحْصُوهُ
فَتَابَ
عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنَ
الْقُرْآنِ
عَلِمَ
أَن
سَيَكُونُ
مِنكُم
مَّرْضَى
وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ
فِي
الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ
مِن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَآخَرُونَ
يُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَاقْرَؤُوا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنْهُ
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
وَأَقْرِضُوا
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
وَمَا
تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم
مِّنْ
خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
عِندَ
اللَّهِ
هُوَ
خَيْرًا
وَأَعْظَمَ
أَجْرًا
وَاسْتَغْفِرُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَهُوَ
الْغَفُورُ
الْوَدُودُ
|
|
حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمْ
أُمَّهَاتُكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ
وَأَخَوَاتُكُمْ
وَعَمَّاتُكُمْ
وَخَالَاتُكُمْ
وَبَنَاتُ
الْأَخِ
وَبَنَاتُ
الْأُخْتِ
وَأُمَّهَاتُكُمُ
اللَّاتِي
أَرْضَعْنَكُمْ
وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ
الرَّضَاعَةِ
وَأُمَّهَاتُ
نِسَآئِكُمْ
وَرَبَائِبُكُمُ
اللَّاتِي
فِي
حُجُورِكُم
مِّن
نِّسَآئِكُمُ
اللَّاتِي
دَخَلْتُم
بِهِنَّ
فَإِن
لَّمْ
تَكُونُوا
دَخَلْتُم
بِهِنَّ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
وَحَلَائِلُ
أَبْنَآئِكُمُ
الَّذِينَ
مِنْ
أَصْلَابِكُمْ
وَأَن
تَجْمَعُوا
بَيْنَ
الْأُخْتَيْنِ
إِلَّا
مَا
قَدْ
سَلَفَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَقْرَبُوا
الصَّلَاةَ
وَأَنتُمْ
سُكَارَى
حَتَّى
تَعْلَمُوا
مَا
تَقُولُونَ
وَلَا
جُنُبًا
إِلَّا
عَابِرِي
سَبِيلٍ
حَتَّى
تَغْتَسِلُوا
وَإِن
كُنتُم
مَّرْضَى
أَوْ
عَلَى
سَفَرٍ
أَوْ
جَاءَ
أَحَدٌ
مِّنكُم
مِّنَ
الْغَآئِطِ
أَوْ
لَامَسْتُمُ
النِّسَاءَ
فَلَمْ
تَجِدُوا
مَآءً
فَتَيَمَّمُوا
صَعِيدًا
طَيِّبًا
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ
وَأَيْدِيكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَفُوًّا
غَفُورًا
|
|
دَرَجَاتٍ
مِّنْهُ
وَمَغْفِرَةً
وَرَحْمَةً
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
فَأُولَائِكَ
عَسَى
اللَّهُ
أَن
يَعْفُوَ
عَنْهُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
عَفُوًّا
غَفُورًا
|
|
وَمَن
يُهَاجِرْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
يَجِدْ
فِي
الْأَرْضِ
مُرَاغَمًا
كَثِيرًا
وَسَعَةً
وَمَن
يَخْرُجْ
مِن
بَيْتِهِ
مُهَاجِرًا
إِلَى
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
ثُمَّ
يُدْرِكْهُ
الْمَوْتُ
فَقَدْ
وَقَعَ
أَجْرُهُ
عَلَى
اللَّهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَاسْتَغْفِرِ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَمَن
يَعْمَلْ
سُوءًا
أَوْ
يَظْلِمْ
نَفْسَهُ
ثُمَّ
يَسْتَغْفِرِ
اللَّهَ
يَجِدِ
اللَّهَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَلَن
تَسْتَطِيعُوا
أَن
تَعْدِلُوا
بَيْنَ
النِّسَآءِ
وَلَوْ
حَرَصْتُمْ
فَلَا
تَمِيلُوا
كُلَّ
الْمَيْلِ
فَتَذَرُوهَا
كَالْمُعَلَّقَةِ
وَإِن
تُصْلِحُوا
وَتَتَّقُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَلَمْ
يُفَرِّقُوا
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِّنْهُمْ
أُولَائِكَ
سَوْفَ
يُؤْتِيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
رَّبُّكُمْ
أَعْلَمُ
بِمَا
فِي
نُفُوسِكُمْ
إِن
تَكُونُوا
صَالِحِينَ
فَإِنَّهُ
كَانَ
لِلْأَوَّابِينَ
غَفُورًا
|
|
تُسَبِّحُ
لَهُ
السَّمَاوَاتُ
السَّبْعُ
وَالْأَرْضُ
وَمَن
فِيهِنَّ
وَإِن
مِّن
شَيْءٍ
إِلَّا
يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ
وَلَاكِن
لَّا
تَفْقَهُونَ
تَسْبِيحَهُمْ
إِنَّهُ
كَانَ
حَلِيمًا
غَفُورًا
|
|
قُلْ
أَنزَلَهُ
الَّذِي
يَعْلَمُ
السِّرَّ
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
إِلَّا
مَن
تَابَ
وَآمَنَ
وَعَمِلَ
عَمَلًا
صَالِحًا
فَأُولَائِكَ
يُبَدِّلُ
اللَّهُ
سَيِّئَاتِهِمْ
حَسَنَاتٍ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
ادْعُوهُمْ
لِآبَآئِهِمْ
هُوَ
أَقْسَطُ
عِندَ
اللَّهِ
فَإِن
لَّمْ
تَعْلَمُوا
آبَاءَهُمْ
فَإِخْوَانُكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَمَوَالِيكُمْ
وَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُنَاحٌ
فِيمَآ
أَخْطَأْتُم
بِهِ
وَلَاكِن
مَّا
تَعَمَّدَتْ
قُلُوبُكُمْ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
لِّيَجْزِيَ
اللَّهُ
الصَّادِقِينَ
بِصِدْقِهِمْ
وَيُعَذِّبَ
الْمُنَافِقِينَ
إِن
شَاءَ
أَوْ
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّآ
أَحْلَلْنَا
لَكَ
أَزْوَاجَكَ
اللَّاتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَمَا
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفَاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَبَنَاتِ
عَمِّكَ
وَبَنَاتِ
عَمَّاتِكَ
وَبَنَاتِ
خَالِكَ
وَبَنَاتِ
خَالَاتِكَ
اللَّاتِي
هَاجَرْنَ
مَعَكَ
وَامْرَأَةً
مُّؤْمِنَةً
إِن
وَهَبَتْ
نَفْسَهَا
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرَادَ
النَّبِيُّ
أَن
يَسْتَنكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّكَ
مِن
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنَا
مَا
فَرَضْنَا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْوَاجِهِمْ
وَمَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُمْ
لِكَيْلَا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّأَزْوَاجِكَ
وَبَنَاتِكَ
وَنِسَآءِ
الْمُؤْمِنِينَ
يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ
مِن
جَلَابِيبِهِنَّ
ذَالِكَ
أَدْنَى
أَن
يُعْرَفْنَ
فَلَا
يُؤْذَيْنَ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
لِّيُعَذِّبَ
اللَّهُ
الْمُنَافِقِينَ
وَالْمُنَافِقَاتِ
وَالْمُشْرِكِينَ
وَالْمُشْرِكَاتِ
وَيَتُوبَ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
يُمْسِكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
أَن
تَزُولَا
وَلَئِن
زَالَتَآ
إِنْ
أَمْسَكَهُمَا
مِنْ
أَحَدٍ
مِّن
بَعْدِهِ
إِنَّهُ
كَانَ
حَلِيمًا
غَفُورًا
|
|
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
الصَّابِرِينَ
وَالصَّادِقِينَ
وَالْقَانِتِينَ
وَالْمُنفِقِينَ
وَالْمُسْتَغْفِرِينَ
بِالْأَسْحَارِ
|
|
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الضَّلَالَةَ
بِالْهُدَى
وَالْعَذَابَ
بِالْمَغْفِرَةِ
فَمَآ
أَصْبَرَهُمْ
عَلَى
النَّارِ
|
|
وَلَا
تَنكِحُوا
الْمُشْرِكَاتِ
حَتَّى
يُؤْمِنَّ
وَلَأَمَةٌ
مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكَةٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ
وَلَا
تُنكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ
حَتَّى
يُؤْمِنُوا
وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ
خَيْرٌ
مِّن
مُّشْرِكٍ
وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ
أُولَائِكَ
يَدْعُونَ
إِلَى
النَّارِ
وَاللَّهُ
يَدْعُوا
إِلَى
الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ
وَيُبَيِّنُ
آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
|
|
قَوْلٌ
مَّعْرُوفٌ
وَمَغْفِرَةٌ
خَيْرٌ
مِّن
صَدَقَةٍ
يَتْبَعُهَآ
أَذًى
وَاللَّهُ
غَنِيٌّ
حَلِيمٌ
|
|
الشَّيْطَانُ
يَعِدُكُمُ
الْفَقْرَ
وَيَأْمُرُكُم
بِالْفَحْشَآءِ
وَاللَّهُ
يَعِدُكُم
مَّغْفِرَةً
مِّنْهُ
وَفَضْلًا
وَاللَّهُ
وَاسِعٌ
عَلِيمٌ
|
|
وَسَارِعُوا
إِلَى
مَغْفِرَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ
عَرْضُهَا
السَّمَاوَاتُ
وَالْأَرْضُ
أُعِدَّتْ
لِلْمُتَّقِينَ
|
|
أُولَائِكَ
جَزَآؤُهُم
مَّغْفِرَةٌ
مِّن
رَّبِّهِمْ
وَجَنَّاتٌ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَنِعْمَ
أَجْرُ
الْعَامِلِينَ
|
|
وَلَئِن
قُتِلْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوْ
مُتُّمْ
لَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرَحْمَةٌ
خَيْرٌ
مِّمَّا
يَجْمَعُونَ
|
|
دَرَجَاتٍ
مِّنْهُ
وَمَغْفِرَةً
وَرَحْمَةً
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
أُولَائِكَ
هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
حَقًّا
لَّهُمْ
دَرَجَاتٌ
عِندَ
رَبِّهِمْ
وَمَغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَهَاجَرُوا
وَجَاهَدُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
آوَوا
وَّنَصَرُوا
أُولَائِكَ
هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
حَقًّا
لَّهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
إِلَّا
الَّذِينَ
صَبَرُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
أُولَائِكَ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
كَبِيرٌ
|
|
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبْلَ
الْحَسَنَةِ
وَقَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِمُ
الْمَثُلَاتُ
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَذُو
مَغْفِرَةٍ
لِّلنَّاسِ
عَلَى
ظُلْمِهِمْ
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَشَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
الْخَبِيثَاتُ
لِلْخَبِيثِينَ
وَالْخَبِيثُونَ
لِلْخَبِيثَاتِ
وَالطَّيِّبَاتُ
لِلطَّيِّبِينَ
وَالطَّيِّبُونَ
لِلطَّيِّبَاتِ
أُولَائِكَ
مُبَرَّؤُونَ
مِمَّا
يَقُولُونَ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
إِنَّ
الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْقَانِتِينَ
وَالْقَانِتَاتِ
وَالصَّادِقِينَ
وَالصَّادِقَاتِ
وَالصَّابِرِينَ
وَالصَّابِرَاتِ
وَالْخَاشِعِينَ
وَالْخَاشِعَاتِ
وَالْمُتَصَدِّقِينَ
وَالْمُتَصَدِّقَاتِ
وَالصَّائِمِينَ
وَالصَّائِمَاتِ
وَالْحَافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ
وَالْحَافِظَاتِ
وَالذَّاكِرِينَ
اللَّهَ
كَثِيرًا
وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
لِّيَجْزِيَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
أُولَائِكَ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
كَبِيرٌ
|
|
إِنَّمَا
تُنذِرُ
مَنِ
اتَّبَعَ
الذِّكْرَ
وَخَشِيَ
الرَّحْمَانَ
بِالْغَيْبِ
فَبَشِّرْهُ
بِمَغْفِرَةٍ
وَأَجْرٍ
كَرِيمٍ
|
|
مَّا
يُقَالُ
لَكَ
إِلَّا
مَا
قَدْ
قِيلَ
لِلرُّسُلِ
مِن
قَبْلِكَ
إِنَّ
رَبَّكَ
لَذُو
مَغْفِرَةٍ
وَذُو
عِقَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
مَّثَلُ
الْجَنَّةِ
الَّتِي
وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ
فِيهَآ
أَنْهَارٌ
مِّن
مَّآءٍ
غَيْرِ
آسِنٍ
وَأَنْهَارٌ
مِّن
لَّبَنٍ
لَّمْ
يَتَغَيَّرْ
طَعْمُهُ
وَأَنْهَارٌ
مِّنْ
خَمْرٍ
لَّذَّةٍ
لِّلشَّارِبِينَ
وَأَنْهَارٌ
مِّنْ
عَسَلٍ
مُّصَفًّى
وَلَهُمْ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّن
رَّبِّهِمْ
كَمَنْ
هُوَ
خَالِدٌ
فِي
النَّارِ
وَسُقُوا
مَآءً
حَمِيمًا
فَقَطَّعَ
أَمْعَاءَهُمْ
|
|
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
مَعَهُٓ
أَشِدَّآءُ
عَلَى
الْكُفَّارِ
رُحَمَآءُ
بَيْنَهُمْ
تَرَاهُمْ
رُكَّعًا
سُجَّدًا
يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانًا
سِيمَاهُمْ
فِي
وُجُوهِهِم
مِّنْ
أَثَرِ
السُّجُودِ
ذَالِكَ
مَثَلُهُمْ
فِي
التَّوْرَاةِ
وَمَثَلُهُمْ
فِي
الْإِنجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ
شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى
عَلَى
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنْهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا
عَظِيمًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَغُضُّونَ
أَصْوَاتَهُمْ
عِندَ
رَسُولِ
اللَّهِ
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
امْتَحَنَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُمْ
لِلتَّقْوَى
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
الَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ
كَبَائِرَ
الْإِثْمِ
وَالْفَوَاحِشَ
إِلَّا
اللَّمَمَ
إِنَّ
رَبَّكَ
وَاسِعُ
الْمَغْفِرَةِ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِكُمْ
إِذْ
أَنشَأَكُم
مِّنَ
الْأَرْضِ
وَإِذْ
أَنتُمْ
أَجِنَّةٌ
فِي
بُطُونِ
أُمَّهَاتِكُمْ
فَلَا
تُزَكُّوا
أَنفُسَكُمْ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنِ
اتَّقَى
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
سَابِقُوا
إِلَى
مَغْفِرَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ
عَرْضُهَا
كَعَرْضِ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
أُعِدَّتْ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
ذَالِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُم
بِالْغَيْبِ
لَهُم
مَّغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ
كَبِيرٌ
|
|
وَمَا
يَذْكُرُونَ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
هُوَ
أَهْلُ
التَّقْوَى
وَأَهْلُ
الْمَغْفِرَةِ
|
|
وَإِذْ
قُلْنَا
ادْخُلُوا
هَاذِهِ
الْقَرْيَةَ
فَكُلُوا
مِنْهَا
حَيْثُ
شِئْتُمْ
رَغَدًا
وَادْخُلُوا
الْبَابَ
سُجَّدًا
وَقُولُوا
حِطَّةٌ
نَّغْفِرْ
لَكُمْ
خَطَايَاكُمْ
وَسَنَزِيدُ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَإِذْ
قِيلَ
لَهُمُ
اسْكُنُوا
هَاذِهِ
الْقَرْيَةَ
وَكُلُوا
مِنْهَا
حَيْثُ
شِئْتُمْ
وَقُولُوا
حِطَّةٌ
وَادْخُلُوا
الْبَابَ
سُجَّدًا
نَّغْفِرْ
لَكُمْ
خَطِيئَاتِكُمْ
سَنَزِيدُ
الْمُحْسِنِينَ
|
|
وَمَن
يَعْمَلْ
سُوءًا
أَوْ
يَظْلِمْ
نَفْسَهُ
ثُمَّ
يَسْتَغْفِرِ
اللَّهَ
يَجِدِ
اللَّهَ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
أَفَلَا
يَتُوبُونَ
إِلَى
اللَّهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَهُ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنتَ
فِيهِمْ
وَمَا
كَانَ
اللَّهُ
مُعَذِّبَهُمْ
وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ
|
|
مَا
كَانَ
لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
يَسْتَغْفِرُوا
لِلْمُشْرِكِينَ
وَلَوْ
كَانُوا
أُولِي
قُرْبَى
مِن
بَعْدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُمْ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
وَمَا
مَنَعَ
النَّاسَ
أَن
يُؤْمِنُوا
إِذْ
جَاءَهُمُ
الْهُدَى
وَيَسْتَغْفِرُوا
رَبَّهُمْ
إِلَّآ
أَن
تَأْتِيَهُمْ
سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ
أَوْ
يَأْتِيَهُمُ
الْعَذَابُ
قُبُلًا
|
|
الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَمَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنَا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَّحْمَةً
وَعِلْمًا
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تَابُوا
وَاتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
تَكَادُ
السَّمَاوَاتُ
يَتَفَطَّرْنَ
مِن
فَوْقِهِنَّ
وَالْمَلَائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِمَن
فِي
الْأَرْضِ
أَلَا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَبِالْأَسْحَارِ
هُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ
|
|
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
تَعَالَوْا
يَسْتَغْفِرْ
لَكُمْ
رَسُولُ
اللَّهِ
لَوَّوْا
رُؤُوسَهُمْ
وَرَأَيْتَهُمْ
يَصُدُّونَ
وَهُم
مُّسْتَكْبِرُونَ
|
|
لِّلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَإِن
تُبْدُوا
مَا
فِي
أَنفُسِكُمْ
أَوْ
تُخْفُوهُ
يُحَاسِبْكُم
بِهِ
اللَّهُ
فَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
قُلْ
إِن
كُنتُمْ
تُحِبُّونَ
اللَّهَ
فَاتَّبِعُونِي
يُحْبِبْكُمُ
اللَّهُ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَلِلَّهِ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَالَّذِينَ
إِذَا
فَعَلُوا
فَاحِشَةً
أَوْ
ظَلَمُوا
أَنفُسَهُمْ
ذَكَرُوا
اللَّهَ
فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ
وَمَن
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
إِلَّا
اللَّهُ
وَلَمْ
يُصِرُّوا
عَلَى
مَا
فَعَلُوا
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَغْفِرُ
أَن
يُشْرَكَ
بِهِ
وَيَغْفِرُ
مَا
دُونَ
ذَالِكَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَمَن
يُشْرِكْ
بِاللَّهِ
فَقَدِ
افْتَرَى
إِثْمًا
عَظِيمًا
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَغْفِرُ
أَن
يُشْرَكَ
بِهِ
وَيَغْفِرُ
مَا
دُونَ
ذَالِكَ
لِمَن
يَشَاءُ
وَمَن
يُشْرِكْ
بِاللَّهِ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلَالًا
بَعِيدًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
ثُمَّ
كَفَرُوا
ثُمَّ
آمَنُوا
ثُمَّ
كَفَرُوا
ثُمَّ
ازْدَادُوا
كُفْرًا
لَّمْ
يَكُنِ
اللَّهُ
لِيَغْفِرَ
لَهُمْ
وَلَا
لِيَهْدِيَهُمْ
سَبِيلًا
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَظَلَمُوا
لَمْ
يَكُنِ
اللَّهُ
لِيَغْفِرَ
لَهُمْ
وَلَا
لِيَهْدِيَهُمْ
طَرِيقًا
|
|
وَقَالَتِ
الْيَهُودُ
وَالنَّصَارَى
نَحْنُ
أَبْنَاءُ
اللَّهِ
وَأَحِبَّاؤُهُ
قُلْ
فَلِمَ
يُعَذِّبُكُم
بِذُنُوبِكُم
بَلْ
أَنتُم
بَشَرٌ
مِّمَّنْ
خَلَقَ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ
|
|
أَلَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَيَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَاللَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَلَمَّا
سُقِطَ
فِي
أَيْدِيهِمْ
وَرَأَوْا
أَنَّهُمْ
قَدْ
ضَلُّوا
قَالُوا
لَئِن
لَّمْ
يَرْحَمْنَا
رَبُّنَا
وَيَغْفِرْ
لَنَا
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
فَخَلَفَ
مِن
بَعْدِهِمْ
خَلْفٌ
وَرِثُوا
الْكِتَابَ
يَأْخُذُونَ
عَرَضَ
هَاذَا
الْأَدْنَى
وَيَقُولُونَ
سَيُغْفَرُ
لَنَا
وَإِن
يَأْتِهِمْ
عَرَضٌ
مِّثْلُهُ
يَأْخُذُوهُ
أَلَمْ
يُؤْخَذْ
عَلَيْهِم
مِّيثَاقُ
الْكِتَابِ
أَن
لَّا
يَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلَّا
الْحَقَّ
وَدَرَسُوا
مَا
فِيهِ
وَالدَّارُ
الْآخِرَةُ
خَيْرٌ
لِّلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِن
تَتَّقُوا
اللَّهَ
يَجْعَل
لَّكُمْ
فُرْقَانًا
وَيُكَفِّرْ
عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ
|
|
قُل
لِّلَّذِينَ
كَفَرُوا
إِن
يَنتَهُوا
يُغْفَرْ
لَهُم
مَّا
قَدْ
سَلَفَ
وَإِن
يَعُودُوا
فَقَدْ
مَضَتْ
سُنَّتُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُل
لِّمَن
فِي
أَيْدِيكُم
مِّنَ
الْأَسْرَى
إِن
يَعْلَمِ
اللَّهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
خَيْرًا
يُؤْتِكُمْ
خَيْرًا
مِّمَّا
أُخِذَ
مِنكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
أَوْ
لَا
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
إِن
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
سَبْعِينَ
مَرَّةً
فَلَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
قَالَ
لَا
تَثْرِيبَ
عَلَيْكُمُ
الْيَوْمَ
يَغْفِرُ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَهُوَ
أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ
|
|
قَالَتْ
رُسُلُهُمْ
أَفِي
اللَّهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَدْعُوكُمْ
لِيَغْفِرَ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرَكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
قَالُوا
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
تُرِيدُونَ
أَن
تَصُدُّونَا
عَمَّا
كَانَ
يَعْبُدُ
آبَآؤُنَا
فَأْتُونَا
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
|
|
إِنَّآ
آمَنَّا
بِرَبِّنَا
لِيَغْفِرَ
لَنَا
خَطَايَانَا
وَمَآ
أَكْرَهْتَنَا
عَلَيْهِ
مِنَ
السِّحْرِ
وَاللَّهُ
خَيْرٌ
وَأَبْقَى
|
|
وَلَا
يَأْتَلِ
أُولُوا
الْفَضْلِ
مِنكُمْ
وَالسَّعَةِ
أَن
يُؤْتُوا
أُولِي
الْقُرْبَى
وَالْمَسَاكِينَ
وَالْمُهَاجِرِينَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَلْيَعْفُوا
وَلْيَصْفَحُوا
أَلَا
تُحِبُّونَ
أَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّا
نَطْمَعُ
أَن
يَغْفِرَ
لَنَا
رَبُّنَا
خَطَايَانَآ
أَن
كُنَّآ
أَوَّلَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
وَالَّذِي
أَطْمَعُ
أَن
يَغْفِرَ
لِي
خَطِيٓئَتِي
يَوْمَ
الدِّينِ
|
|
يُصْلِحْ
لَكُمْ
أَعْمَالَكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ
وَمَن
يُطِعِ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
فَقَدْ
فَازَ
فَوْزًا
عَظِيمًا
|
|
قُلْ
يَاعِبَادِيَ
الَّذِينَ
أَسْرَفُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
لَا
تَقْنَطُوا
مِن
رَّحْمَةِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
جَمِيعًا
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
|
|
وَالَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ
كَبَائِرَ
الْإِثْمِ
وَالْفَوَاحِشَ
وَإِذَا
مَا
غَضِبُوا
هُمْ
يَغْفِرُونَ
|
|
قُل
لِّلَّذِينَ
آمَنُوا
يَغْفِرُوا
لِلَّذِينَ
لَا
يَرْجُونَ
أَيَّامَ
اللَّهِ
لِيَجْزِيَ
قَوْمًا
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
يَاقَوْمَنَآ
أَجِيبُوا
دَاعِيَ
اللَّهِ
وَآمِنُوا
بِهِ
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُجِرْكُم
مِّنْ
عَذَابٍ
أَلِيمٍ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوا
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
ثُمَّ
مَاتُوا
وَهُمْ
كُفَّارٌ
فَلَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
|
|
لِّيَغْفِرَ
لَكَ
اللَّهُ
مَا
تَقَدَّمَ
مِن
ذَنبِكَ
وَمَا
تَأَخَّرَ
وَيُتِمَّ
نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ
وَيَهْدِيَكَ
صِرَاطًا
مُّسْتَقِيمًا
|
|
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يَغْفِرُ
لِمَن
يَشَاءُ
وَيُعَذِّبُ
مَن
يَشَاءُ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَآمِنُوا
بِرَسُولِهِ
يُؤْتِكُمْ
كِفْلَيْنِ
مِن
رَّحْمَتِهِ
وَيَجْعَل
لَّكُمْ
نُورًا
تَمْشُونَ
بِهِ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَغْفِرْ
لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ
وَيُدْخِلْكُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِن
تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
وَمَسَاكِنَ
طَيِّبَةً
فِي
جَنَّاتِ
عَدْنٍ
ذَالِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
|
|
سَوَآءٌ
عَلَيْهِمْ
أَسْتَغْفَرْتَ
لَهُمْ
أَمْ
لَمْ
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
لَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفَاسِقِينَ
|
|
إِن
تُقْرِضُوا
اللَّهَ
قَرْضًا
حَسَنًا
يُضَاعِفْهُ
لَكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَاللَّهُ
شَكُورٌ
حَلِيمٌ
|
|
يَغْفِرْ
لَكُم
مِّن
ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرْكُمْ
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
أَجَلَ
اللَّهِ
إِذَا
جَاءَ
لَا
يُؤَخَّرُ
لَوْ
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ
|