غفر

voiler. dérive le sens de chambrer. Se dit de pardonner.

غفر (مقاييس اللغة)

الغين والفاء والراء عُظْمُ بابِه السَّتْر، ثم يشِذُّ عنه ما يُذكر. فالغَفْر: السَّتر.
والغُفْران والغَفْرُ بمعنَىً. يقال: غَفَر الله ذنبه غَفْراً ومَغفِرةً وغُفراناً
ويقال: غَفِرَ الثَّوبُ، إذا ثارَ زِئبِرهُ.
وهو من الباب، لأنَّ الزِّئبِر يُغطِّي وجهَ الثَّوب.
والمِغْفَر معروف.
والغِفارة: خِرقةٌ يَضَعها المُدَّهِنُ على هامَته.
ويقالالغَفِير: الشَّعر السَّائل في القفا.
فأمَّا المَغْفُور فشيءٌ يشبَّه بالصَّمغ يَخرُج من العُرْفُط.

إستعمال

أستغفر
قَالَ  سَوْفَ  أَسْتَغْفِرُ  لَ‍‍كُمْ  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
أستغفر
قَالَ  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كَ  سَ‍‍أَسْتَغْفِرُ  لَ‍‍كَ  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  بِ‍‍ي  حَفِيًّا 
أستغفر
قَدْ  كَانَتْ  لَ‍‍كُمْ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  بُرَاءُ  مِن‍‍كُمْ  وَمِ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  كَفَرْنَا  بِ‍‍كُمْ  وَبَدَا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةُ  وَالْ‍‍بَغْضَآءُ  أَبَدًا  حَتَّى  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُٓ  إِلَّا  قَوْلَ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  لَ‍‍أَسْتَغْفِرَنَّ  لَ‍‍كَ  وَمَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  رَّبَّ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  أَنَبْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
استغفار
وَمَا  كَانَ  اسْتِغْفَارُ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  إِلَّا  عَن  مَّوْعِدَةٍ  وَعَدَهَآ  إِيَّاهُ  فَ‍‍لَمَّا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُٓ  أَنَّ‍‍هُ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لَّهِ  تَبَرَّأَ  مِنْ‍‍هُ  إِنَّ  إِبْرَاهِيمَ  لَ‍‍أَوَّاهٌ  حَلِيمٌ 
استغفر
ثُمَّ  أَفِيضُ‍‍وا  مِنْ  حَيْثُ  أَفَاضَ  ال‍‍نَّاسُ  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
استغفر
وَالَّذِينَ  إِذَا  فَعَلُ‍‍وا  فَاحِشَةً  أَوْ  ظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  ذَكَرُوا  اللَّهَ  فَ‍‍اسْتَغْفَرُوا  لِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَمَن  يَغْفِرُ  ال‍‍ذُّنُوبَ  إِلَّا  اللَّهُ  وَلَمْ  يُصِرُّوا  عَلَى  مَا  فَعَلُ‍‍وا  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
استغفر
فَ‍‍بِ‍‍مَا  رَحْمَةٍ  مِّنَ  اللَّهِ  لِن‍‍تَ  لَ‍‍هُمْ  وَلَوْ  كُن‍‍تَ  فَظًّا  غَلِيظَ  الْ‍‍قَلْبِ  لَ‍‍انفَضُّ‍‍وا  مِنْ  حَوْلِ‍‍كَ  فَ‍‍اعْفُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  وَشَاوِرْهُمْ  فِي  الْ‍‍أَمْرِ  فَ‍‍إِذَا  عَزَمْ‍‍تَ  فَ‍‍تَوَكَّلْ  عَلَى  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُتَوَكِّلِينَ 
استغفر
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  لِ‍‍يُطَاعَ  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  إِذ  ظَّلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  جَاؤُوكَ  فَ‍‍اسْتَغْفَرُوا  اللَّهَ  وَاسْتَغْفَرَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  لَ‍‍وَجَدُوا  اللَّهَ  تَوَّابًا  رَّحِيمًا 
استغفر
وَاسْتَغْفِرِ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
استغفر
اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  أَوْ  لَا  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  إِن  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  سَبْعِينَ  مَرَّةً  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
استغفر
وَأَنِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُمَتِّعْ‍‍كُم  مَّتَاعًا  حَسَنًا  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَيُؤْتِ  كُلَّ  ذِي  فَضْلٍ  فَضْلَ‍‍هُ  وَإِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  كَبِيرٍ 
استغفر
وَيَاقَوْمِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُرْسِلِ  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّدْرَارًا  وَيَزِدْكُمْ  قُوَّةً  إِلَى  قُوَّتِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  مُجْرِمِينَ 
استغفر
وَإِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  هُوَ  أَنشَأَكُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَاسْتَعْمَرَكُمْ  فِي‍‍هَا  فَ‍‍اسْتَغْفِرُوهُ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  قَرِيبٌ  مُّجِيبٌ 
استغفر
وَاسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  رَحِيمٌ  وَدُودٌ 
استغفر
يُوسُفُ  أَعْرِضْ  عَنْ  هَاذَا  وَاسْتَغْفِرِي  لِ‍‍ذَنبِ‍‍كِ  إِنَّ‍‍كِ  كُن‍‍تِ  مِنَ  الْ‍‍خَاطِئِينَ 
استغفر
قَالُ‍‍وا  يَاأَبَانَا  اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  خَاطِئِينَ 
استغفر
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِذَا  كَانُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  عَلَى  أَمْرٍ  جَامِعٍ  لَّمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَسْتَأْذِنُ‍‍وهُ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍بَعْضِ  شَأْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أْذَن  لِّ‍‍مَن  شِئْ‍‍تَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
استغفر
قَالَ  لَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ‍‍كَ  بِ‍‍سُؤَالِ  نَعْجَتِ‍‍كَ  إِلَى  نِعَاجِ‍‍هِ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  الْ‍‍خُلَطَآءِ  لَ‍‍يَبْغِي  بَعْضُ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَقَلِيلٌ  مَّا  هُمْ  وَظَنَّ  دَاوُودُ  أَنَّ‍‍مَا  فَتَ‍‍نَّاهُ  فَ‍‍اسْتَغْفَرَ  رَبَّ‍‍هُ  وَخَرَّ  رَاكِعًا  وَأَنَابَ 
استغفر
فَ‍‍اصْبِرْ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَاسْتَغْفِرْ  لِ‍‍ذَنبِ‍‍كَ  وَسَبِّحْ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍عَشِيِّ  وَالْ‍‍إِبْكَارِ 
استغفر
قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يُوحَى  إِلَيَّ  أَنَّ‍‍مَآ  إِلَاهُ‍‍كُمْ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  فَ‍‍اسْتَقِيمُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  وَاسْتَغْفِرُوهُ  وَوَيْلٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ 
استغفر
فَ‍‍اعْلَمْ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  اللَّهُ  وَاسْتَغْفِرْ  لِ‍‍ذَنبِ‍‍كَ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مُتَقَلَّبَ‍‍كُمْ  وَمَثْوَاكُمْ 
استغفر
سَ‍‍يَقُولُ  لَ‍‍كَ  الْ‍‍مُخَلَّفُونَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  شَغَلَتْ‍‍نَآ  أَمْوَالُ‍‍نَا  وَأَهْلُونَا  فَ‍‍اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍نَا  يَقُولُ‍‍ونَ  بِ‍‍أَلْسِنَتِ‍‍هِم  مَّا  لَيْسَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  بِ‍‍كُمْ  ضَرًّا  أَوْ  أَرَادَ  بِ‍‍كُمْ  نَفْعًا  بَلْ  كَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
استغفر
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  يُبَايِعْ‍‍نَ‍‍كَ  عَلَى  أَن  لَّا  يُشْرِكْ‍‍نَ  بِ‍‍اللَّهِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْرِقْ‍‍نَ  وَلَا  يَزْنِي‍‍نَ  وَلَا  يَقْتُلْ‍‍نَ  أَوْلَادَهُنَّ  وَلَا  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍بُهْتَانٍ  يَفْتَرِي‍‍نَ‍‍هُ  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِنَّ  وَأَرْجُلِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَعْصِي‍‍نَ‍‍كَ  فِي  مَعْرُوفٍ  فَ‍‍بَايِعْ‍‍هُنَّ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُنَّ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
استغفر
فَ‍‍قُلْ‍‍تُ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  غَفَّارًا 
استغفر
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَعْلَمُ  أَنَّ‍‍كَ  تَقُومُ  أَدْنَى  مِن  ثُلُثَيِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَنِصْفَ‍‍هُ  وَثُلُثَ‍‍هُ  وَطَآئِفَةٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  مَعَ‍‍كَ  وَاللَّهُ  يُقَدِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  عَلِمَ  أَن  لَّن  تُحْصُ‍‍وهُ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنَ  الْ‍‍قُرْآنِ  عَلِمَ  أَن  سَ‍‍يَكُونُ  مِن‍‍كُم  مَّرْضَى  وَآخَرُونَ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَآخَرُونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنْ‍‍هُ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَقْرِضُ‍‍وا  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  هُوَ  خَيْرًا  وَأَعْظَمَ  أَجْرًا  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
استغفر
فَ‍‍سَبِّحْ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍كَ  وَاسْتَغْفِرْهُ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  تَوَّابًا 
اغفر
لَا  يُكَلِّفُ  اللَّهُ  نَفْسًا  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَا  لَ‍‍هَا  مَا  كَسَبَتْ  وَعَلَيْ‍‍هَا  مَا  اكْتَسَبَتْ  رَبَّ‍‍نَا  لَا  تُؤَاخِذْنَآ  إِن  نَّسِي‍‍نَآ  أَوْ  أَخْطَأْنَا  رَبَّ‍‍نَا  وَلَا  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍نَآ  إِصْرًا  كَ‍‍مَا  حَمَلْ‍‍تَ‍‍هُ  عَلَى  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  وَلَا  تُحَمِّلْ‍‍نَا  مَا  لَا  طَاقَةَ  لَ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  وَاعْفُ  عَنَّ‍‍ا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَآ  أَنتَ  مَوْلَانَا  فَ‍‍انصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
اغفر
الَّذِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَقِ‍‍نَا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ 
اغفر
وَمَا  كَانَ  قَوْلَ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَإِسْرَافَ‍‍نَا  فِي  أَمْرِنَا  وَثَبِّتْ  أَقْدَامَ‍‍نَا  وَانصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
اغفر
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍نَا  سَمِعْ‍‍نَا  مُنَادِيًا  يُنَادِي  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمَ‍‍نَّا  رَبَّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَكَفِّرْ  عَنَّ‍‍ا  سَيِّئَاتِ‍‍نَا  وَتَوَفَّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍أَبْرَارِ 
اغفر
قَالَ  رَبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍أَخِ‍‍ي  وَأَدْخِلْ‍‍نَا  فِي  رَحْمَتِ‍‍كَ  وَأَنتَ  أَرْحَمُ  ال‍‍رَّاحِمِينَ 
اغفر
وَاخْتَارَ  مُوسَى  قَوْمَ‍‍هُ  سَبْعِينَ  رَجُلًا  لِّ‍‍مِيقَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّآ  أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّجْفَةُ  قَالَ  رَبِّ  لَوْ  شِئْ‍‍تَ  أَهْلَكْ‍‍تَ‍‍هُم  مِّن  قَبْلُ  وَإِيَّايَ  أَتُهْلِكُ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  فَعَلَ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  مِنَّ‍‍آ  إِنْ  هِيَ  إِلَّا  فِتْنَتُ‍‍كَ  تُضِلُّ  بِ‍‍هَا  مَن  تَشَآءُ  وَتَهْدِي  مَن  تَشَآءُ  أَنتَ  وَلِيُّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَا  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍غَافِرِينَ 
اغفر
رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍وَالِدَيَّ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  يَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍حِسَابُ 
اغفر
إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  فَرِيقٌ  مِّنْ  عِبَادِي  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَا  وَأَنتَ  خَيْرُ  ال‍‍رَّاحِمِينَ 
اغفر
وَقُل  رَّبِّ  اغْفِرْ  وَارْحَمْ  وَأَنتَ  خَيْرُ  ال‍‍رَّاحِمِينَ 
اغفر
وَاغْفِرْ  لِ‍‍أَبِي  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  مِنَ  ال‍‍ضَّآلِّينَ 
اغفر
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  ظَلَمْ‍‍تُ  نَفْسِ‍‍ي  فَ‍‍اغْفِرْ  لِ‍‍ي  فَ‍‍غَفَرَ  لَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
اغفر
قَالَ  رَبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَهَبْ  لِ‍‍ي  مُلْكًا  لَّا  يَنبَغِي  لِ‍‍أَحَدٍ  مِّن  بَعْدِي  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍وَهَّابُ 
اغفر
الَّذِينَ  يَحْمِلُ‍‍ونَ  الْ‍‍عَرْشَ  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  وَسِعْ‍‍تَ  كُلَّ  شَيْءٍ  رَّحْمَةً  وَعِلْمًا  فَ‍‍اغْفِرْ  لِ‍‍لَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  وَاتَّبَعُ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍كَ  وَقِ‍‍هِمْ  عَذَابَ  الْ‍‍جَحِيمِ 
اغفر
وَالَّذِينَ  جَاؤُوا  مِن  بَعْدِهِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَلِ‍‍إِخْوَانِ‍‍نَا  الَّذِينَ  سَبَقُ‍‍ونَا  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  وَلَا  تَجْعَلْ  فِي  قُلُوبِ‍‍نَا  غِلًّا  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
اغفر
رَبَّ‍‍نَا  لَا  تَجْعَلْ‍‍نَا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
اغفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  تُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  تَوْبَةً  نَّصُوحًا  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُكَفِّرَ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَيُدْخِلَ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  يَوْمَ  لَا  يُخْزِي  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  نُورُهُمْ  يَسْعَى  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَبِ‍‍أَيْمَانِ‍‍هِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  أَتْمِمْ  لَ‍‍نَا  نُورَنَا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
اغفر
رَّبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍وَالِدَيَّ  وَلِ‍‍مَن  دَخَلَ  بَيْتِ‍‍يَ  مُؤْمِنًا  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَلَا  تَزِدِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  إِلَّا  تَبَارًا 
تستغفر
اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  أَوْ  لَا  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  إِن  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  سَبْعِينَ  مَرَّةً  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
تستغفر
قَالَ  يَاقَوْمِ  لِ‍‍مَ  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍ال‍‍سَّيِّئَةِ  قَبْلَ  الْ‍‍حَسَنَةِ  لَوْلَا  تَسْتَغْفِرُونَ  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
تستغفر
سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَسْتَغْفَرْتَ  لَ‍‍هُمْ  أَمْ  لَمْ  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
تغفر
إِن  تُعَذِّبْ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  عِبَادُكَ  وَإِن  تَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
تغفر
قَالَ‍‍ا  رَبَّ‍‍نَا  ظَلَمْ‍‍نَآ  أَنفُسَ‍‍نَا  وَإِن  لَّمْ  تَغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَتَرْحَمْ‍‍نَا  لَ‍‍نَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
تغفر
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  أَعُوذُ  بِ‍‍كَ  أَنْ  أَسْأَلَ‍‍كَ  مَا  لَيْسَ  لِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  عِلْمٌ  وَإِلَّا  تَغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَتَرْحَمْ‍‍نِي  أَكُن  مِّنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
تغفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  مِنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُمْ  وَأَوْلَادِكُمْ  عَدُوًّا  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍احْذَرُوهُمْ  وَإِن  تَعْفُ‍‍وا  وَتَصْفَحُ‍‍وا  وَتَغْفِرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
تغفر
وَإِنِّ‍‍ي  كُلَّمَا  دَعَوْتُ‍‍هُمْ  لِ‍‍تَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  جَعَلُ‍‍وا  أَصَابِعَ‍‍هُمْ  فِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَاسْتَغْشَ‍‍وْا  ثِيَابَ‍‍هُمْ  وَأَصَرُّوا  وَاسْتَكْبَرُوا  اسْتِكْبَارًا 
ستغفر
سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَسْتَغْفَرْتَ  لَ‍‍هُمْ  أَمْ  لَمْ  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
غافر
غَافِرِ  ال‍‍ذَّنبِ  وَقَابِلِ  ال‍‍تَّوْبِ  شَدِيدِ  الْ‍‍عِقَابِ  ذِي  ال‍‍طَّوْلِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  إِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
غافرين
وَاخْتَارَ  مُوسَى  قَوْمَ‍‍هُ  سَبْعِينَ  رَجُلًا  لِّ‍‍مِيقَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّآ  أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّجْفَةُ  قَالَ  رَبِّ  لَوْ  شِئْ‍‍تَ  أَهْلَكْ‍‍تَ‍‍هُم  مِّن  قَبْلُ  وَإِيَّايَ  أَتُهْلِكُ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  فَعَلَ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  مِنَّ‍‍آ  إِنْ  هِيَ  إِلَّا  فِتْنَتُ‍‍كَ  تُضِلُّ  بِ‍‍هَا  مَن  تَشَآءُ  وَتَهْدِي  مَن  تَشَآءُ  أَنتَ  وَلِيُّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَا  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍غَافِرِينَ 
غفار
وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍غَفَّارٌ  لِّ‍‍مَن  تَابَ  وَآمَنَ  وَعَمِلَ  صَالِحًا  ثُمَّ  اهْتَدَى 
غفار
رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
غفار
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُكَوِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  عَلَى  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُكَوِّرُ  ال‍‍نَّهَارَ  عَلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  أَلَا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
غفار
تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  لِ‍‍أَكْفُرَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَأُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  مَا  لَيْسَ  لِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  عِلْمٌ  وَأَنَا۠  أَدْعُوكُمْ  إِلَى  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍غَفَّارِ 
غفارا
فَ‍‍قُلْ‍‍تُ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  غَفَّارًا 
غفر
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  ظَلَمْ‍‍تُ  نَفْسِ‍‍ي  فَ‍‍اغْفِرْ  لِ‍‍ي  فَ‍‍غَفَرَ  لَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفر
بِ‍‍مَا  غَفَرَ  لِ‍‍ي  رَبِّ‍‍ي  وَجَعَلَ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُكْرَمِينَ 
غفر
فَ‍‍غَفَرْنَا  لَ‍‍هُ  ذَالِكَ  وَإِنَّ  لَ‍‍هُ  عِندَنَا  لَ‍‍زُلْفَى  وَحُسْنَ  مَآبٍ 
غفر
وَلَ‍‍مَن  صَبَرَ  وَغَفَرَ  إِنَّ  ذَالِكَ  لَ‍‍مِنْ  عَزْمِ  الْ‍‍أُمُورِ 
غفران
آمَنَ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  رَّبِّ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  كُلٌّ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّن  رُّسُلِ‍‍هِ  وَقَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  غُفْرَانَ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
غفور
إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةَ  وَال‍‍دَّمَ  وَلَحْمَ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  بِ‍‍هِ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍لَآ  إِثْمَ  عَلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
فَ‍‍مَنْ  خَافَ  مِن  مُّوصٍ  جَنَفًا  أَوْ  إِثْمًا  فَ‍‍أَصْلَحَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَآ  إِثْمَ  عَلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
فَ‍‍إِنِ  انتَهَ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
ثُمَّ  أَفِيضُ‍‍وا  مِنْ  حَيْثُ  أَفَاضَ  ال‍‍نَّاسُ  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  يَرْجُ‍‍ونَ  رَحْمَتَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
لَّا  يُؤَاخِذُكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ال‍‍لَّغْوِ  فِي  أَيْمَانِ‍‍كُمْ  وَلَاكِن  يُؤَاخِذُكُم  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  قُلُوبُ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  حَلِيمٌ 
غفور
لِّ‍‍لَّذِينَ  يُؤْلُ‍‍ونَ  مِن  نِّسَآئِ‍‍هِمْ  تَرَبُّصُ  أَرْبَعَةِ  أَشْهُرٍ  فَ‍‍إِن  فَآؤُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  عَرَّضْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِنْ  خِطْبَةِ  ال‍‍نِّسَآءِ  أَوْ  أَكْنَن‍‍تُمْ  فِي  أَنفُسِ‍‍كُمْ  عَلِمَ  اللَّهُ  أَنَّ‍‍كُمْ  سَ‍‍تَذْكُرُونَ‍‍هُنَّ  وَلَاكِن  لَّا  تُوَاعِدُوهُنَّ  سِرًّا  إِلَّآ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  قَوْلًا  مَّعْرُوفًا  وَلَا  تَعْزِمُ‍‍وا  عُقْدَةَ  ال‍‍نِّكَاحِ  حَتَّى  يَبْلُغَ  الْ‍‍كِتَابُ  أَجَلَ‍‍هُ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  أَنفُسِ‍‍كُمْ  فَ‍‍احْذَرُوهُ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  حَلِيمٌ 
غفور
قُلْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُحِبُّ‍‍ونَ  اللَّهَ  فَ‍‍اتَّبِعُ‍‍ونِي  يُحْبِبْ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  ذُنُوبَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَأَصْلَحُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
إِنَّ  الَّذِينَ  تَوَلَّ‍‍وْا  مِن‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْتَقَى  الْ‍‍جَمْعَانِ  إِنَّ‍‍مَا  اسْتَزَلَّ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  بِ‍‍بَعْضِ  مَا  كَسَبُ‍‍وا  وَلَ‍‍قَدْ  عَفَا  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  حَلِيمٌ 
غفور
وَمَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  مِن‍‍كُمْ  طَوْلًا  أَن  يَنكِحَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  فَ‍‍مِن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  فَتَيَاتِ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُم  مِّن  بَعْضٍ  فَ‍‍انكِحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍إِذْنِ  أَهْلِ‍‍هِنَّ  وَآتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  مُحْصَنَاتٍ  غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ  وَلَا  مُتَّخِذَاتِ  أَخْدَانٍ  فَ‍‍إِذَآ  أُحْصِ‍‍نَّ  فَ‍‍إِنْ  أَتَيْ‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِنَّ  نِصْفُ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  الْ‍‍عَنَتَ  مِن‍‍كُمْ  وَأَن  تَصْبِرُوا  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةُ  وَال‍‍دَّمُ  وَلَحْمُ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُنْخَنِقَةُ  وَالْ‍‍مَوْقُوذَةُ  وَالْ‍‍مُتَرَدِّيَةُ  وَال‍‍نَّطِيحَةُ  وَمَآ  أَكَلَ  ال‍‍سَّبُعُ  إِلَّا  مَا  ذَكَّيْ‍‍تُمْ  وَمَا  ذُبِحَ  عَلَى  ال‍‍نُّصُبِ  وَأَن  تَسْتَقْسِمُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍أَزْلَامِ  ذَالِكُمْ  فِسْقٌ  الْ‍‍يَوْمَ  يَئِسَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  دِينِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وْهُمْ  وَاخْشَ‍‍وْنِ  الْ‍‍يَوْمَ  أَكْمَلْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  دِينَ‍‍كُمْ  وَأَتْمَمْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  نِعْمَتِ‍‍ي  وَرَضِي‍‍تُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِسْلَامَ  دِينًا  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  فِي  مَخْمَصَةٍ  غَيْرَ  مُتَجَانِفٍ  لِّ‍‍إِثْمٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  مِن  قَبْلِ  أَن  تَقْدِرُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
فَ‍‍مَن  تَابَ  مِن  بَعْدِ  ظُلْمِ‍‍هِ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَتُوبُ  عَلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
أَفَ‍‍لَا  يَتُوبُ‍‍ونَ  إِلَى  اللَّهِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَسْأَلُ‍‍وا  عَنْ  أَشْيَاءَ  إِن  تُبْدَ  لَ‍‍كُمْ  تَسُؤْكُمْ  وَإِن  تَسْأَلُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  حِينَ  يُنَزَّلُ  الْ‍‍قُرْآنُ  تُبْدَ  لَ‍‍كُمْ  عَفَا  اللَّهُ  عَنْ‍‍هَا  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  حَلِيمٌ 
غفور
وَإِذَا  جَاءَكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍قُلْ  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَتَبَ  رَبُّ‍‍كُمْ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  أَنَّ‍‍هُ  مَنْ  عَمِلَ  مِن‍‍كُمْ  سُوءًا  بِ‍‍جَهَالَةٍ  ثُمَّ  تَابَ  مِن  بَعْدِهِ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍أَنَّ‍‍هُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
قُل  لَّآ  أَجِدُ  فِي  مَآ  أُوْحِيَ  إِلَيَّ  مُحَرَّمًا  عَلَى  طَاعِمٍ  يَطْعَمُ‍‍هُٓ  إِلَّآ  أَن  يَكُونَ  مَيْتَةً  أَوْ  دَمًا  مَّسْفُوحًا  أَوْ  لَحْمَ  خِنزِيرٍ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  رِجْسٌ  أَوْ  فِسْقًا  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَهُوَ  الَّذِي  جَعَلَ‍‍كُمْ  خَلَائِفَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍كُمْ  فَوْقَ  بَعْضٍ  دَرَجَاتٍ  لِّ‍‍يَبْلُوَكُمْ  فِي  مَآ  آتَاكُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  سَرِيعُ  الْ‍‍عِقَابِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَالَّذِينَ  عَمِلُ‍‍وا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  ثُمَّ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِهَا  وَآمَنُ‍‍وا  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  مِن  بَعْدِهَا  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَإِذْ  تَأَذَّنَ  رَبُّ‍‍كَ  لَ‍‍يَبْعَثَ‍‍نَّ  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَن  يَسُومُ‍‍هُمْ  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍سَرِيعُ  الْ‍‍عِقَابِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  غَنِمْ‍‍تُمْ  حَلَالًا  طَيِّبًا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍مَن  فِي  أَيْدِي‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَسْرَى  إِن  يَعْلَمِ  اللَّهُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  خَيْرًا  يُؤْتِ‍‍كُمْ  خَيْرًا  مِّ‍‍مَّا  أُخِذَ  مِن‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
فَ‍‍إِذَا  انسَلَخَ  الْ‍‍أَشْهُرُ  الْ‍‍حُرُمُ  فَ‍‍اقْتُلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَيْثُ  وَجَدتُّمُوهُمْ  وَخُذُوهُمْ  وَاحْصُرُوهُمْ  وَاقْعُدُوا  لَ‍‍هُمْ  كُلَّ  مَرْصَدٍ  فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍خَلُّ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
ثُمَّ  يَتُوبُ  اللَّهُ  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
لَّيْسَ  عَلَى  ال‍‍ضُّعَفَآءِ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرْضَى  وَلَا  عَلَى  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  مَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  حَرَجٌ  إِذَا  نَصَحُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْسِنِينَ  مِن  سَبِيلٍ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَمِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَيَتَّخِذُ  مَا  يُنفِقُ  قُرُبَاتٍ  عِندَ  اللَّهِ  وَصَلَوَاتِ  ال‍‍رَّسُولِ  أَلَا  إِنَّ‍‍هَا  قُرْبَةٌ  لَّ‍‍هُمْ  سَ‍‍يُدْخِلُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَآخَرُونَ  اعْتَرَفُ‍‍وا  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  خَلَطُ‍‍وا  عَمَلًا  صَالِحًا  وَآخَرَ  سَيِّئًا  عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَتُوبَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَإِن  يَمْسَسْ‍‍كَ  اللَّهُ  بِ‍‍ضُرٍّ  فَ‍‍لَا  كَاشِفَ  لَ‍‍هُٓ  إِلَّا  هُوَ  وَإِن  يُرِدْكَ  بِ‍‍خَيْرٍ  فَ‍‍لَا  رَآدَّ  لِ‍‍فَضْلِ‍‍هِ  يُصِيبُ  بِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  وَهُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفور
وَقَالَ  ارْكَبُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  بِ‍‍سْمِ  اللَّهِ  مَجْر۪اهَا  وَمُرْسَاهَآ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَمَآ  أُبَرِّئُ  نَفْسِ‍‍ي  إِنَّ  ال‍‍نَّفْسَ  لَ‍‍أَمَّارَةٌ  بِ‍‍ال‍‍سُّوءِ  إِلَّا  مَا  رَحِمَ  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
قَالَ  سَوْفَ  أَسْتَغْفِرُ  لَ‍‍كُمْ  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفور
رَبِّ  إِنَّ‍‍هُنَّ  أَضْلَلْ‍‍نَ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍مَن  تَبِعَ‍‍نِي  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  مِنِّ‍‍ي  وَمَنْ  عَصَانِي  فَ‍‍إِنَّ‍‍كَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
نَبِّئْ  عِبَادِي  أَنِّ‍‍ي  أَنَا  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفور
وَإِن  تَعُدُّوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  لَا  تُحْصُ‍‍وهَآ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
ثُمَّ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لِ‍‍لَّذِينَ  هَاجَرُوا  مِن  بَعْدِ  مَا  فُتِنُ‍‍وا  ثُمَّ  جَاهَدُوا  وَصَبَرُوا  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  مِن  بَعْدِهَا  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةَ  وَال‍‍دَّمَ  وَلَحْمَ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  غَيْرَ  بَاغٍ  وَلَا  عَادٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
ثُمَّ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لِ‍‍لَّذِينَ  عَمِلُ‍‍وا  ال‍‍سُّوءَ  بِ‍‍جَهَالَةٍ  ثُمَّ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَأَصْلَحُ‍‍وا  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  مِن  بَعْدِهَا  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَرَبُّ‍‍كَ  الْ‍‍غَفُورُ  ذُو  ال‍‍رَّحْمَةِ  لَوْ  يُؤَاخِذُهُم  بِ‍‍مَا  كَسَبُ‍‍وا  لَ‍‍عَجَّلَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابَ  بَل  لَّ‍‍هُم  مَّوْعِدٌ  لَّن  يَجِدُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  مَوْئِلًا 
غفور
ذَالِكَ  وَمَنْ  عَاقَبَ  بِ‍‍مِثْلِ  مَا  عُوقِبَ  بِ‍‍هِ  ثُمَّ  بُغِيَ  عَلَيْ‍‍هِ  لَ‍‍يَنصُرَنَّ‍‍هُ  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍عَفُوٌّ  غَفُورٌ 
غفور
إِلَّا  الَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَأَصْلَحُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَلَا  يَأْتَلِ  أُولُوا  الْ‍‍فَضْلِ  مِن‍‍كُمْ  وَال‍‍سَّعَةِ  أَن  يُؤْتُ‍‍وا  أُولِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينَ  وَالْ‍‍مُهَاجِرِينَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلْ‍‍يَعْفُ‍‍وا  وَلْ‍‍يَصْفَحُ‍‍وا  أَلَا  تُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَلْ‍‍يَسْتَعْفِفِ  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  نِكَاحًا  حَتَّى  يُغْنِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالَّذِينَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِ‍‍مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَاتِبُ‍‍وهُمْ  إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمْ  فِي‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَآتُ‍‍وهُم  مِّن  مَّالِ  اللَّهِ  الَّذِي  آتَاكُمْ  وَلَا  تُكْرِهُ‍‍وا  فَتَيَاتِ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍بِغَآءِ  إِنْ  أَرَدْنَ  تَحَصُّنًا  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَن  يُكْرِه‍‍هُّنَّ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  مِن  بَعْدِ  إِكْرَاهِ‍‍هِنَّ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِذَا  كَانُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  عَلَى  أَمْرٍ  جَامِعٍ  لَّمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَسْتَأْذِنُ‍‍وهُ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍بَعْضِ  شَأْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أْذَن  لِّ‍‍مَن  شِئْ‍‍تَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
إِلَّا  مَن  ظَلَمَ  ثُمَّ  بَدَّلَ  حُسْنًا  بَعْدَ  سُوءٍ  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  ظَلَمْ‍‍تُ  نَفْسِ‍‍ي  فَ‍‍اغْفِرْ  لِ‍‍ي  فَ‍‍غَفَرَ  لَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفور
يَعْلَمُ  مَا  يَلِجُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَخْرُجُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَنزِلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  يَعْرُجُ  فِي‍‍هَا  وَهُوَ  ال‍‍رَّحِيمُ  الْ‍‍غَفُورُ 
غفور
لَ‍‍قَدْ  كَانَ  لِ‍‍سَبَإٍ  فِي  مَسْكَنِ‍‍هِمْ  آيَةٌ  جَنَّتَانِ  عَن  يَمِينٍ  وَشِمَالٍ  كُلُ‍‍وا  مِن  رِّزْقِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَاشْكُرُوا  لَ‍‍هُ  بَلْدَةٌ  طَيِّبَةٌ  وَرَبٌّ  غَفُورٌ 
غفور
وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَال‍‍دَّوَآبِّ  وَالْ‍‍أَنْعَامِ  مُخْتَلِفٌ  أَلْوَانُ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  إِنَّ‍‍مَا  يَخْشَى  اللَّهَ  مِنْ  عِبَادِهِ  الْ‍‍عُلَمَاءُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  غَفُورٌ 
غفور
لِ‍‍يُوَفِّيَ‍‍هُمْ  أُجُورَهُمْ  وَيَزِيدَهُم  مِّن  فَضْلِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  غَفُورٌ  شَكُورٌ 
غفور
وَقَالُ‍‍وا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  أَذْهَبَ  عَنَّ‍‍ا  الْ‍‍حَزَنَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍نَا  لَ‍‍غَفُورٌ  شَكُورٌ 
غفور
قُلْ  يَاعِبَادِيَ  الَّذِينَ  أَسْرَفُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  لَا  تَقْنَطُ‍‍وا  مِن  رَّحْمَةِ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  يَغْفِرُ  ال‍‍ذُّنُوبَ  جَمِيعًا  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفور
نُزُلًا  مِّنْ  غَفُورٍ  رَّحِيمٍ 
غفور
تَكَادُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  يَتَفَطَّرْنَ  مِن  فَوْقِ‍‍هِنَّ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفور
ذَالِكَ  الَّذِي  يُبَشِّرُ  اللَّهُ  عِبَادَهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  قُل  لَّآ  أَسْأَلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَجْرًا  إِلَّا  الْ‍‍مَوَدَّةَ  فِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَمَن  يَقْتَرِفْ  حَسَنَةً  نَّزِدْ  لَ‍‍هُ  فِي‍‍هَا  حُسْنًا  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  شَكُورٌ 
غفور
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  إِنِ  افْتَرَيْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍لَا  تَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍ي  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  كَفَى  بِ‍‍هِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَهُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
غفور
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  صَبَرُوا  حَتَّى  تَخْرُجَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
قَالَتِ  الْ‍‍أَعْرَابُ  آمَ‍‍نَّا  قُل  لَّمْ  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَاكِن  قُولُ‍‍وا  أَسْلَمْ‍‍نَا  وَلَمَّا  يَدْخُلِ  الْ‍‍إِيمَانُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَإِن  تُطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  لَا  يَلِتْ‍‍كُم  مِّنْ  أَعْمَالِ‍‍كُمْ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  يُؤْتِ‍‍كُمْ  كِفْلَيْنِ  مِن  رَّحْمَتِ‍‍هِ  وَيَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  نُورًا  تَمْشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
الَّذِينَ  يُظَاهِرُونَ  مِن‍‍كُم  مِّن  نِّسَآئِ‍‍هِم  مَّا  هُنَّ  أُمَّهَاتِ‍‍هِمْ  إِنْ  أُمَّهَاتُ‍‍هُمْ  إِلَّا  الْلَّائِي  وَلَدْنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  مُنكَرًا  مِّنَ  الْ‍‍قَوْلِ  وَزُورًا  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍عَفُوٌّ  غَفُورٌ 
غفور
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نَاجَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍قَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَةً  ذَالِكَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَأَطْهَرُ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَجِدُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَجْعَلَ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ  الَّذِينَ  عَادَيْ‍‍تُم  مِّنْ‍‍هُم  مَّوَدَّةً  وَاللَّهُ  قَدِيرٌ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  يُبَايِعْ‍‍نَ‍‍كَ  عَلَى  أَن  لَّا  يُشْرِكْ‍‍نَ  بِ‍‍اللَّهِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْرِقْ‍‍نَ  وَلَا  يَزْنِي‍‍نَ  وَلَا  يَقْتُلْ‍‍نَ  أَوْلَادَهُنَّ  وَلَا  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍بُهْتَانٍ  يَفْتَرِي‍‍نَ‍‍هُ  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِنَّ  وَأَرْجُلِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يَعْصِي‍‍نَ‍‍كَ  فِي  مَعْرُوفٍ  فَ‍‍بَايِعْ‍‍هُنَّ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُنَّ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  مِنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُمْ  وَأَوْلَادِكُمْ  عَدُوًّا  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍احْذَرُوهُمْ  وَإِن  تَعْفُ‍‍وا  وَتَصْفَحُ‍‍وا  وَتَغْفِرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  لِ‍‍مَ  تُحَرِّمُ  مَآ  أَحَلَّ  اللَّهُ  لَ‍‍كَ  تَبْتَغِي  مَرْضَاتَ  أَزْوَاجِ‍‍كَ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
الَّذِي  خَلَقَ  الْ‍‍مَوْتَ  وَالْ‍‍حَيَاةَ  لِ‍‍يَبْلُوَكُمْ  أَيُّ‍‍كُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفُورُ 
غفور
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَعْلَمُ  أَنَّ‍‍كَ  تَقُومُ  أَدْنَى  مِن  ثُلُثَيِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَنِصْفَ‍‍هُ  وَثُلُثَ‍‍هُ  وَطَآئِفَةٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  مَعَ‍‍كَ  وَاللَّهُ  يُقَدِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  عَلِمَ  أَن  لَّن  تُحْصُ‍‍وهُ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنَ  الْ‍‍قُرْآنِ  عَلِمَ  أَن  سَ‍‍يَكُونُ  مِن‍‍كُم  مَّرْضَى  وَآخَرُونَ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَآخَرُونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنْ‍‍هُ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَقْرِضُ‍‍وا  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  هُوَ  خَيْرًا  وَأَعْظَمَ  أَجْرًا  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
غفور
وَهُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  الْ‍‍وَدُودُ 
غفورا
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أُمَّهَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُمْ  وَعَمَّاتُ‍‍كُمْ  وَخَالَاتُ‍‍كُمْ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أَخِ  وَبَنَاتُ  الْ‍‍أُخْتِ  وَأُمَّهَاتُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  أَرْضَعْ‍‍نَ‍‍كُمْ  وَأَخَوَاتُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍رَّضَاعَةِ  وَأُمَّهَاتُ  نِسَآئِ‍‍كُمْ  وَرَبَائِبُ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  فِي  حُجُورِكُم  مِّن  نِّسَآئِ‍‍كُمُ  اللَّاتِي  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَكُونُ‍‍وا  دَخَلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَحَلَائِلُ  أَبْنَآئِ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مِنْ  أَصْلَابِ‍‍كُمْ  وَأَن  تَجْمَعُ‍‍وا  بَيْنَ  الْ‍‍أُخْتَيْنِ  إِلَّا  مَا  قَدْ  سَلَفَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَقْرَبُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَأَنتُمْ  سُكَارَى  حَتَّى  تَعْلَمُ‍‍وا  مَا  تَقُولُ‍‍ونَ  وَلَا  جُنُبًا  إِلَّا  عَابِرِي  سَبِيلٍ  حَتَّى  تَغْتَسِلُ‍‍وا  وَإِن  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَوْ  عَلَى  سَفَرٍ  أَوْ  جَاءَ  أَحَدٌ  مِّن‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍غَآئِطِ  أَوْ  لَامَسْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍لَمْ  تَجِدُوا  مَآءً  فَ‍‍تَيَمَّمُ‍‍وا  صَعِيدًا  طَيِّبًا  فَ‍‍امْسَحُ‍‍وا  بِ‍‍وُجُوهِ‍‍كُمْ  وَأَيْدِي‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَفُوًّا  غَفُورًا 
غفورا
دَرَجَاتٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَمَغْفِرَةً  وَرَحْمَةً  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
فَ‍‍أُولَائِكَ  عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَعْفُوَ  عَنْ‍‍هُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَفُوًّا  غَفُورًا 
غفورا
وَمَن  يُهَاجِرْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  يَجِدْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُرَاغَمًا  كَثِيرًا  وَسَعَةً  وَمَن  يَخْرُجْ  مِن  بَيْتِ‍‍هِ  مُهَاجِرًا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ثُمَّ  يُدْرِكْ‍‍هُ  الْ‍‍مَوْتُ  فَ‍‍قَدْ  وَقَعَ  أَجْرُهُ  عَلَى  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
وَاسْتَغْفِرِ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
وَمَن  يَعْمَلْ  سُوءًا  أَوْ  يَظْلِمْ  نَفْسَ‍‍هُ  ثُمَّ  يَسْتَغْفِرِ  اللَّهَ  يَجِدِ  اللَّهَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
وَلَن  تَسْتَطِيعُ‍‍وا  أَن  تَعْدِلُ‍‍وا  بَيْنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَلَوْ  حَرَصْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لَا  تَمِيلُ‍‍وا  كُلَّ  الْ‍‍مَيْلِ  فَ‍‍تَذَرُوهَا  كَ‍‍الْ‍‍مُعَلَّقَةِ  وَإِن  تُصْلِحُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَمْ  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  سَوْفَ  يُؤْتِي‍‍هِمْ  أُجُورَهُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
رَّبُّ‍‍كُمْ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  فِي  نُفُوسِ‍‍كُمْ  إِن  تَكُونُ‍‍وا  صَالِحِينَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍أَوَّابِينَ  غَفُورًا 
غفورا
تُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  ال‍‍سَّبْعُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هِنَّ  وَإِن  مِّن  شَيْءٍ  إِلَّا  يُسَبِّحُ  بِ‍‍حَمْدِهِ  وَلَاكِن  لَّا  تَفْقَهُ‍‍ونَ  تَسْبِيحَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حَلِيمًا  غَفُورًا 
غفورا
قُلْ  أَنزَلَ‍‍هُ  الَّذِي  يَعْلَمُ  ال‍‍سِّرَّ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
إِلَّا  مَن  تَابَ  وَآمَنَ  وَعَمِلَ  عَمَلًا  صَالِحًا  فَ‍‍أُولَائِكَ  يُبَدِّلُ  اللَّهُ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  حَسَنَاتٍ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
ادْعُ‍‍وهُمْ  لِ‍‍آبَآئِ‍‍هِمْ  هُوَ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  فَ‍‍إِخْوَانُ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَمَوَالِي‍‍كُمْ  وَلَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  فِي‍‍مَآ  أَخْطَأْتُم  بِ‍‍هِ  وَلَاكِن  مَّا  تَعَمَّدَتْ  قُلُوبُ‍‍كُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
لِّ‍‍يَجْزِيَ  اللَّهُ  ال‍‍صَّادِقِينَ  بِ‍‍صِدْقِ‍‍هِمْ  وَيُعَذِّبَ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  إِن  شَاءَ  أَوْ  يَتُوبَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِنَّ‍‍آ  أَحْلَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كَ  أَزْوَاجَ‍‍كَ  اللَّاتِي  آتَيْ‍‍تَ  أُجُورَهُنَّ  وَمَا  مَلَكَتْ  يَمِينُ‍‍كَ  مِ‍‍مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمِّ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمَّاتِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالَاتِ‍‍كَ  اللَّاتِي  هَاجَرْنَ  مَعَ‍‍كَ  وَامْرَأَةً  مُّؤْمِنَةً  إِن  وَهَبَتْ  نَفْسَ‍‍هَا  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  إِنْ  أَرَادَ  ال‍‍نَّبِيُّ  أَن  يَسْتَنكِحَ‍‍هَا  خَالِصَةً  لَّ‍‍كَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  قَدْ  عَلِمْ‍‍نَا  مَا  فَرَضْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي  أَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَمَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  لِ‍‍كَيْلَا  يَكُونَ  عَلَيْ‍‍كَ  حَرَجٌ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍أَزْوَاجِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ‍‍كَ  وَنِسَآءِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  يُدْنِي‍‍نَ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  مِن  جَلَابِيبِ‍‍هِنَّ  ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  يُعْرَفْ‍‍نَ  فَ‍‍لَا  يُؤْذَيْ‍‍نَ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
لِّ‍‍يُعَذِّبَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍مُنَافِقَاتِ  وَالْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَالْ‍‍مُشْرِكَاتِ  وَيَتُوبَ  اللَّهُ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
غفورا
إِنَّ  اللَّهَ  يُمْسِكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  أَن  تَزُولَ‍‍ا  وَلَ‍‍ئِن  زَالَ‍‍تَآ  إِنْ  أَمْسَكَ‍‍هُمَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّن  بَعْدِهِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حَلِيمًا  غَفُورًا 
غفورا
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
مستغفرين
ال‍‍صَّابِرِينَ  وَال‍‍صَّادِقِينَ  وَالْ‍‍قَانِتِينَ  وَالْ‍‍مُنفِقِينَ  وَالْ‍‍مُسْتَغْفِرِينَ  بِ‍‍الْ‍‍أَسْحَارِ 
مغفرة
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  اشْتَرَوُا  ال‍‍ضَّلَالَةَ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَالْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍الْ‍‍مَغْفِرَةِ  فَ‍‍مَآ  أَصْبَرَهُمْ  عَلَى  ال‍‍نَّارِ 
مغفرة
وَلَا  تَنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكَاتِ  حَتَّى  يُؤْمِ‍‍نَّ  وَلَ‍‍أَمَةٌ  مُّؤْمِنَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكَةٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  وَلَا  تُنكِحُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَتَّى  يُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَ‍‍عَبْدٌ  مُّؤْمِنٌ  خَيْرٌ  مِّن  مُّشْرِكٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كُمْ  أُولَائِكَ  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  الْ‍‍جَنَّةِ  وَالْ‍‍مَغْفِرَةِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيُبَيِّنُ  آيَاتِ‍‍هِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
مغفرة
قَوْلٌ  مَّعْرُوفٌ  وَمَغْفِرَةٌ  خَيْرٌ  مِّن  صَدَقَةٍ  يَتْبَعُ‍‍هَآ  أَذًى  وَاللَّهُ  غَنِيٌّ  حَلِيمٌ 
مغفرة
ال‍‍شَّيْطَانُ  يَعِدُكُمُ  الْ‍‍فَقْرَ  وَيَأْمُرُكُم  بِ‍‍الْ‍‍فَحْشَآءِ  وَاللَّهُ  يَعِدُكُم  مَّغْفِرَةً  مِّنْ‍‍هُ  وَفَضْلًا  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
مغفرة
وَسَارِعُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
مغفرة
أُولَائِكَ  جَزَآؤُهُم  مَّغْفِرَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَجَنَّاتٌ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَنِعْمَ  أَجْرُ  الْ‍‍عَامِلِينَ 
مغفرة
وَلَ‍‍ئِن  قُتِلْ‍‍تُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أَوْ  مُ‍‍تُّمْ  لَ‍‍مَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَحْمَةٌ  خَيْرٌ  مِّ‍‍مَّا  يَجْمَعُ‍‍ونَ 
مغفرة
دَرَجَاتٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَمَغْفِرَةً  وَرَحْمَةً  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
مغفرة
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  عَظِيمٌ 
مغفرة
أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  حَقًّا  لَّ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٌ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَمَغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
مغفرة
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آوَوا  وَّنَصَرُوا  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  حَقًّا  لَّ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
مغفرة
إِلَّا  الَّذِينَ  صَبَرُوا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  كَبِيرٌ 
مغفرة
وَيَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  بِ‍‍ال‍‍سَّيِّئَةِ  قَبْلَ  الْ‍‍حَسَنَةِ  وَقَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَثُلَاتُ  وَإِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍ذُو  مَغْفِرَةٍ  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَلَى  ظُلْمِ‍‍هِمْ  وَإِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
مغفرة
فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
مغفرة
الْ‍‍خَبِيثَاتُ  لِ‍‍لْ‍‍خَبِيثِينَ  وَالْ‍‍خَبِيثُونَ  لِ‍‍لْ‍‍خَبِيثَاتِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتُ  لِ‍‍ل‍‍طَّيِّبِينَ  وَال‍‍طَّيِّبُونَ  لِ‍‍ل‍‍طَّيِّبَاتِ  أُولَائِكَ  مُبَرَّؤُونَ  مِ‍‍مَّا  يَقُولُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
مغفرة
إِنَّ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  وَالْ‍‍مُسْلِمَاتِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍قَانِتِينَ  وَالْ‍‍قَانِتَاتِ  وَال‍‍صَّادِقِينَ  وَال‍‍صَّادِقَاتِ  وَال‍‍صَّابِرِينَ  وَال‍‍صَّابِرَاتِ  وَالْ‍‍خَاشِعِينَ  وَالْ‍‍خَاشِعَاتِ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقِينَ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقَاتِ  وَال‍‍صَّائِمِينَ  وَال‍‍صَّائِمَاتِ  وَالْ‍‍حَافِظِينَ  فُرُوجَ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍حَافِظَاتِ  وَال‍‍ذَّاكِرِينَ  اللَّهَ  كَثِيرًا  وَال‍‍ذَّاكِرَاتِ  أَعَدَّ  اللَّهُ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
مغفرة
لِّ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
مغفرة
الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  كَبِيرٌ 
مغفرة
إِنَّ‍‍مَا  تُنذِرُ  مَنِ  اتَّبَعَ  ال‍‍ذِّكْرَ  وَخَشِيَ  ال‍‍رَّحْمَانَ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  فَ‍‍بَشِّرْهُ  بِ‍‍مَغْفِرَةٍ  وَأَجْرٍ  كَرِيمٍ 
مغفرة
مَّا  يُقَالُ  لَ‍‍كَ  إِلَّا  مَا  قَدْ  قِيلَ  لِ‍‍ل‍‍رُّسُلِ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍ذُو  مَغْفِرَةٍ  وَذُو  عِقَابٍ  أَلِيمٍ 
مغفرة
مَّثَلُ  الْ‍‍جَنَّةِ  الَّتِي  وُعِدَ  الْ‍‍مُتَّقُونَ  فِي‍‍هَآ  أَنْهَارٌ  مِّن  مَّآءٍ  غَيْرِ  آسِنٍ  وَأَنْهَارٌ  مِّن  لَّبَنٍ  لَّمْ  يَتَغَيَّرْ  طَعْمُ‍‍هُ  وَأَنْهَارٌ  مِّنْ  خَمْرٍ  لَّذَّةٍ  لِّ‍‍ل‍‍شَّارِبِينَ  وَأَنْهَارٌ  مِّنْ  عَسَلٍ  مُّصَفًّى  وَلَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  كَ‍‍مَنْ  هُوَ  خَالِدٌ  فِي  ال‍‍نَّارِ  وَسُقُ‍‍وا  مَآءً  حَمِيمًا  فَ‍‍قَطَّعَ  أَمْعَاءَهُمْ 
مغفرة
مُّحَمَّدٌ  رَّسُولُ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  أَشِدَّآءُ  عَلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  رُحَمَآءُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  تَرَاهُمْ  رُكَّعًا  سُجَّدًا  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  سِيمَاهُمْ  فِي  وُجُوهِ‍‍هِم  مِّنْ  أَثَرِ  ال‍‍سُّجُودِ  ذَالِكَ  مَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍إِنجِيلِ  كَ‍‍زَرْعٍ  أَخْرَجَ  شَطْأَهُ  فَ‍‍آزَرَهُ  فَ‍‍اسْتَغْلَظَ  فَ‍‍اسْتَوَى  عَلَى  سُوقِ‍‍هِ  يُعْجِبُ  ال‍‍زُّرَّاعَ  لِ‍‍يَغِيظَ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنْ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
مغفرة
إِنَّ  الَّذِينَ  يَغُضُّ‍‍ونَ  أَصْوَاتَ‍‍هُمْ  عِندَ  رَسُولِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  امْتَحَنَ  اللَّهُ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لِ‍‍ل‍‍تَّقْوَى  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  عَظِيمٌ 
مغفرة
الَّذِينَ  يَجْتَنِبُ‍‍ونَ  كَبَائِرَ  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍فَوَاحِشَ  إِلَّا  ال‍‍لَّمَمَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  وَاسِعُ  الْ‍‍مَغْفِرَةِ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍كُمْ  إِذْ  أَنشَأَكُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِذْ  أَنتُمْ  أَجِنَّةٌ  فِي  بُطُونِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تُزَكُّ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَنِ  اتَّقَى 
مغفرة
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
مغفرة
سَابِقُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  كَ‍‍عَرْضِ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
مغفرة
إِنَّ  الَّذِينَ  يَخْشَ‍‍وْنَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  كَبِيرٌ 
مغفرة
وَمَا  يَذْكُرُونَ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  هُوَ  أَهْلُ  ال‍‍تَّقْوَى  وَأَهْلُ  الْ‍‍مَغْفِرَةِ 
نغفر
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  ادْخُلُ‍‍وا  هَاذِهِ  الْ‍‍قَرْيَةَ  فَ‍‍كُلُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  حَيْثُ  شِئْ‍‍تُمْ  رَغَدًا  وَادْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍بَابَ  سُجَّدًا  وَقُولُ‍‍وا  حِطَّةٌ  نَّغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  خَطَايَاكُمْ  وَسَ‍‍نَزِيدُ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
نغفر
وَإِذْ  قِيلَ  لَ‍‍هُمُ  اسْكُنُ‍‍وا  هَاذِهِ  الْ‍‍قَرْيَةَ  وَكُلُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  حَيْثُ  شِئْ‍‍تُمْ  وَقُولُ‍‍وا  حِطَّةٌ  وَادْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍بَابَ  سُجَّدًا  نَّغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  خَطِيئَاتِ‍‍كُمْ  سَ‍‍نَزِيدُ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
يستغفر
وَمَن  يَعْمَلْ  سُوءًا  أَوْ  يَظْلِمْ  نَفْسَ‍‍هُ  ثُمَّ  يَسْتَغْفِرِ  اللَّهَ  يَجِدِ  اللَّهَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
يستغفر
أَفَ‍‍لَا  يَتُوبُ‍‍ونَ  إِلَى  اللَّهِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يستغفر
وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُعَذِّبَ‍‍هُمْ  وَأَنتَ  فِي‍‍هِمْ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  مُعَذِّبَ‍‍هُمْ  وَهُمْ  يَسْتَغْفِرُونَ 
يستغفر
مَا  كَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  يَسْتَغْفِرُوا  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  أُولِي  قُرْبَى  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
يستغفر
وَمَا  مَنَعَ  ال‍‍نَّاسَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  إِذْ  جَاءَهُمُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمْ  سُنَّةُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  قُبُلًا 
يستغفر
الَّذِينَ  يَحْمِلُ‍‍ونَ  الْ‍‍عَرْشَ  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  وَسِعْ‍‍تَ  كُلَّ  شَيْءٍ  رَّحْمَةً  وَعِلْمًا  فَ‍‍اغْفِرْ  لِ‍‍لَّذِينَ  تَابُ‍‍وا  وَاتَّبَعُ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍كَ  وَقِ‍‍هِمْ  عَذَابَ  الْ‍‍جَحِيمِ 
يستغفر
تَكَادُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  يَتَفَطَّرْنَ  مِن  فَوْقِ‍‍هِنَّ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
يستغفر
وَبِ‍‍الْ‍‍أَسْحَارِ  هُمْ  يَسْتَغْفِرُونَ 
يستغفر
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  تَعَالَ‍‍وْا  يَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  رَسُولُ  اللَّهِ  لَوَّوْا  رُؤُوسَ‍‍هُمْ  وَرَأَيْ‍‍تَ‍‍هُمْ  يَصُدُّونَ  وَهُم  مُّسْتَكْبِرُونَ 
يغفر
لِّ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِن  تُبْدُوا  مَا  فِي  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَوْ  تُخْفُ‍‍وهُ  يُحَاسِبْ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  فَ‍‍يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يغفر
قُلْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُحِبُّ‍‍ونَ  اللَّهَ  فَ‍‍اتَّبِعُ‍‍ونِي  يُحْبِبْ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  ذُنُوبَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يغفر
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يغفر
وَالَّذِينَ  إِذَا  فَعَلُ‍‍وا  فَاحِشَةً  أَوْ  ظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  ذَكَرُوا  اللَّهَ  فَ‍‍اسْتَغْفَرُوا  لِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَمَن  يَغْفِرُ  ال‍‍ذُّنُوبَ  إِلَّا  اللَّهُ  وَلَمْ  يُصِرُّوا  عَلَى  مَا  فَعَلُ‍‍وا  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يغفر
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَغْفِرُ  أَن  يُشْرَكَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرُ  مَا  دُونَ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُشْرِكْ  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدِ  افْتَرَى  إِثْمًا  عَظِيمًا 
يغفر
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَغْفِرُ  أَن  يُشْرَكَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرُ  مَا  دُونَ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُشْرِكْ  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
يغفر
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّمْ  يَكُنِ  اللَّهُ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  وَلَا  لِ‍‍يَهْدِيَ‍‍هُمْ  سَبِيلًا 
يغفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَظَلَمُ‍‍وا  لَمْ  يَكُنِ  اللَّهُ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  وَلَا  لِ‍‍يَهْدِيَ‍‍هُمْ  طَرِيقًا 
يغفر
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  وَال‍‍نَّصَارَى  نَحْنُ  أَبْنَاءُ  اللَّهِ  وَأَحِبَّاؤُهُ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  يُعَذِّبُ‍‍كُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍كُم  بَلْ  أَنتُم  بَشَرٌ  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقَ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
يغفر
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يغفر
وَلَمَّا  سُقِطَ  فِي  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَرَأَوْا  أَنَّ‍‍هُمْ  قَدْ  ضَلُّ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  لَ‍‍ئِن  لَّمْ  يَرْحَمْ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍نَا  لَ‍‍نَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
يغفر
فَ‍‍خَلَفَ  مِن  بَعْدِهِمْ  خَلْفٌ  وَرِثُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَأْخُذُونَ  عَرَضَ  هَاذَا  الْ‍‍أَدْنَى  وَيَقُولُ‍‍ونَ  سَ‍‍يُغْفَرُ  لَ‍‍نَا  وَإِن  يَأْتِ‍‍هِمْ  عَرَضٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  يَأْخُذُوهُ  أَلَمْ  يُؤْخَذْ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّيثَاقُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  لَّا  يَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  وَدَرَسُ‍‍وا  مَا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍دَّارُ  الْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
يغفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تَتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  يَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  فُرْقَانًا  وَيُكَفِّرْ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
يغفر
قُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  إِن  يَنتَهُ‍‍وا  يُغْفَرْ  لَ‍‍هُم  مَّا  قَدْ  سَلَفَ  وَإِن  يَعُودُوا  فَ‍‍قَدْ  مَضَتْ  سُنَّتُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
يغفر
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍مَن  فِي  أَيْدِي‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَسْرَى  إِن  يَعْلَمِ  اللَّهُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  خَيْرًا  يُؤْتِ‍‍كُمْ  خَيْرًا  مِّ‍‍مَّا  أُخِذَ  مِن‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يغفر
اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  أَوْ  لَا  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  إِن  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  سَبْعِينَ  مَرَّةً  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
يغفر
قَالَ  لَا  تَثْرِيبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  يَغْفِرُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَهُوَ  أَرْحَمُ  ال‍‍رَّاحِمِينَ 
يغفر
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
يغفر
إِنَّ‍‍آ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍رَبِّ‍‍نَا  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍نَا  خَطَايَانَا  وَمَآ  أَكْرَهْ‍‍تَ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍سِّحْرِ  وَاللَّهُ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى 
يغفر
وَلَا  يَأْتَلِ  أُولُوا  الْ‍‍فَضْلِ  مِن‍‍كُمْ  وَال‍‍سَّعَةِ  أَن  يُؤْتُ‍‍وا  أُولِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينَ  وَالْ‍‍مُهَاجِرِينَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلْ‍‍يَعْفُ‍‍وا  وَلْ‍‍يَصْفَحُ‍‍وا  أَلَا  تُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يغفر
إِنَّ‍‍ا  نَطْمَعُ  أَن  يَغْفِرَ  لَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  خَطَايَانَآ  أَن  كُ‍‍نَّآ  أَوَّلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
يغفر
وَالَّذِي  أَطْمَعُ  أَن  يَغْفِرَ  لِ‍‍ي  خَطِيٓئَتِ‍‍ي  يَوْمَ  ال‍‍دِّينِ 
يغفر
يُصْلِحْ  لَ‍‍كُمْ  أَعْمَالَ‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  ذُنُوبَ‍‍كُمْ  وَمَن  يُطِعِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍قَدْ  فَازَ  فَوْزًا  عَظِيمًا 
يغفر
قُلْ  يَاعِبَادِيَ  الَّذِينَ  أَسْرَفُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  لَا  تَقْنَطُ‍‍وا  مِن  رَّحْمَةِ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  يَغْفِرُ  ال‍‍ذُّنُوبَ  جَمِيعًا  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
يغفر
وَالَّذِينَ  يَجْتَنِبُ‍‍ونَ  كَبَائِرَ  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍فَوَاحِشَ  وَإِذَا  مَا  غَضِبُ‍‍وا  هُمْ  يَغْفِرُونَ 
يغفر
قُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يَغْفِرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  أَيَّامَ  اللَّهِ  لِ‍‍يَجْزِيَ  قَوْمًا  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
يغفر
يَاقَوْمَ‍‍نَآ  أَجِيبُ‍‍وا  دَاعِيَ  اللَّهِ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَغْفِرْ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُجِرْكُم  مِّنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
يغفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  ثُمَّ  مَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ 
يغفر
لِّ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كَ  اللَّهُ  مَا  تَقَدَّمَ  مِن  ذَنبِ‍‍كَ  وَمَا  تَأَخَّرَ  وَيُتِمَّ  نِعْمَتَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَيَهْدِيَ‍‍كَ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
يغفر
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
يغفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  يُؤْتِ‍‍كُمْ  كِفْلَيْنِ  مِن  رَّحْمَتِ‍‍هِ  وَيَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  نُورًا  تَمْشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
يغفر
يَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  ذُنُوبَ‍‍كُمْ  وَيُدْخِلْ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَمَسَاكِنَ  طَيِّبَةً  فِي  جَنَّاتِ  عَدْنٍ  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
يغفر
سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَسْتَغْفَرْتَ  لَ‍‍هُمْ  أَمْ  لَمْ  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
يغفر
إِن  تُقْرِضُ‍‍وا  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  يُضَاعِفْ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  شَكُورٌ  حَلِيمٌ 
يغفر
يَغْفِرْ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرْكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  إِنَّ  أَجَلَ  اللَّهِ  إِذَا  جَاءَ  لَا  يُؤَخَّرُ  لَوْ  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ