قصص

suivre une chose et dérive le sens histoire et récit. se dit de l'effet d'une coiffure sur les cheveux et peut être découler le sens de ciseaux

قص (مقاييس اللغة)

القاف والصاد أصلٌ صحيح يدلُّ على تتبُّع الشَّيء. من ذلك قولهم: اقتصَصْتُ الأثَر، إذا تتبَّعتَه.
ومن ذلك اشتقاقُ القِصاص في الجِراح، وذلك أنَّه يُفعَل بهِ مثلُ فِعلهِ بالأوّل، فكأنَّه اقتصَّ أثره.
ومن الباب القِصَّة والقَصَص، كلُّ ذلك يُتَتَبَّع فيذكر.
وأمَّا الصَّدر فهو القَصُّ، وهو عندنا قياسُ الباب، لأنَّه متساوي العِظام، كأنَّ كلَّ عظم منها يُتْبع للآخَر.ومن الباب: قَصَصت الشّعر، وذلك أنَّك إذا قَصَصْتَه فقد سوَّيتَ بينَ كلِّ شعرةٍ وأُخْتِها، فصارت الواحدةُ كأنَّها تابعةٌ للأخرى مُسَاويةٌ لها في طريقها.
وقُصَاص الشَّعر: نهايةُ مَنْبِته من قُدُمٍ، وقياسُه صحيح.
والقُصَّة: النَّاصية.[و] القَصِيصية من الإبل: البعير يقُصُّ أثَرَ الرِّكاب.
وقولهم: ضربَ فلانٌ فلاناً فأقَصَّه، أي أدناه من الموت.
وهذا معناه أنَّه يقُصُّ أثَرَ المنيَّة.
وأقصَّ فلاناً السُّلطانُ [من فلان]، إذا قتله قَوَدا.وأمَّا قولُهم: أقَصَّت الشّاةُ: استبانَ حَمْلُها، فليس من ذلك.
وكذلك القَصْقاص، يقولون: إنَّه الأسد، والقُصقُصَة: الرَّجل القصير، والقَصِيص: نبتٌ. كلُّ هذه شاذَّة عن القياس المذكور.

إستعمال

اقصص
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍رَفَعْ‍‍نَاهُ  بِ‍‍هَا  وَلَاكِنَّ‍‍هُٓ  أَخْلَدَ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍كَلْبِ  إِن  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍هِ  يَلْهَثْ  أَوْ  تَتْرُكْ‍‍هُ  يَلْهَث  ذَّالِكَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اقْصُصِ  الْ‍‍قَصَصَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
تقصص
قَالَ  يَابُنَيَّ  لَا  تَقْصُصْ  رُؤْيَاكَ  عَلَى  إِخْوَتِ‍‍كَ  فَ‍‍يَكِيدُوا  لَ‍‍كَ  كَيْدًا  إِنَّ  ال‍‍شَّيْطَانَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
قص
وَقَالَتْ  لِ‍‍أُخْتِ‍‍هِ  قُصِّ‍‍ي‍‍هِ  فَ‍‍بَصُرَتْ  بِ‍‍هِ  عَن  جُنُبٍ  وَهُمْ  لَا  يَشْعُرُونَ 
قص
فَ‍‍جَاءَتْ‍‍هُ  إِحْدَاهُمَا  تَمْشِي  عَلَى  اسْتِحْيَآءٍ  قَالَتْ  إِنَّ  أَبِ‍‍ي  يَدْعُوكَ  لِ‍‍يَجْزِيَ‍‍كَ  أَجْرَ  مَا  سَقَيْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  وَقَصَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قَصَصَ  قَالَ  لَا  تَخَفْ  نَجَوْتَ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قصاص
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍قِصَاصُ  فِي  الْ‍‍قَتْلَى  الْ‍‍حُرُّ  بِ‍‍الْ‍‍حُرِّ  وَالْ‍‍عَبْدُ  بِ‍‍الْ‍‍عَبْدِ  وَالْ‍‍أُنثَى  بِ‍‍الْ‍‍أُنثَى  فَ‍‍مَنْ  عُفِيَ  لَ‍‍هُ  مِنْ  أَخِي‍‍هِ  شَيْءٌ  فَ‍‍اتِّبَاعٌ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَأَدَآءٌ  إِلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  ذَالِكَ  تَخْفِيفٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَرَحْمَةٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَ‍‍هُ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
قصاص
وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍قِصَاصِ  حَيَاةٌ  يَاأُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
قصاص
ال‍‍شَّهْرُ  الْ‍‍حَرَامُ  بِ‍‍ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍حُرُمَاتُ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَنِ  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْتَدُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍مِثْلِ  مَا  اعْتَدَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
قصاص
وَكَتَبْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي‍‍هَآ  أَنَّ  ال‍‍نَّفْسَ  بِ‍‍ال‍‍نَّفْسِ  وَالْ‍‍عَيْنَ  بِ‍‍الْ‍‍عَيْنِ  وَالْ‍‍أَنفَ  بِ‍‍الْ‍‍أَنفِ  وَالْ‍‍أُذُنَ  بِ‍‍الْ‍‍أُذُنِ  وَال‍‍سِّنَّ  بِ‍‍ال‍‍سِّنِّ  وَالْ‍‍جُرُوحَ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَن  تَصَدَّقَ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍هُوَ  كَفَّارَةٌ  لَّ‍‍هُ  وَمَن  لَّمْ  يَحْكُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
قصص
إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍قَصَصُ  الْ‍‍حَقُّ  وَمَا  مِنْ  إِلَاهٍ  إِلَّا  اللَّهُ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
قصص
وَرُسُلًا  قَدْ  قَصَصْ‍‍نَاهُمْ  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  قَبْلُ  وَرُسُلًا  لَّمْ  نَقْصُصْ‍‍هُمْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَكَلَّمَ  اللَّهُ  مُوسَى  تَكْلِيمًا 
قصص
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍رَفَعْ‍‍نَاهُ  بِ‍‍هَا  وَلَاكِنَّ‍‍هُٓ  أَخْلَدَ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍كَلْبِ  إِن  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍هِ  يَلْهَثْ  أَوْ  تَتْرُكْ‍‍هُ  يَلْهَث  ذَّالِكَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اقْصُصِ  الْ‍‍قَصَصَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
قصص
نَحْنُ  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  أَحْسَنَ  الْ‍‍قَصَصِ  بِ‍‍مَآ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  وَإِن  كُن‍‍تَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍غَافِلِينَ 
قصص
لَ‍‍قَدْ  كَانَ  فِي  قَصَصِ‍‍هِمْ  عِبْرَةٌ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  مَا  كَانَ  حَدِيثًا  يُفْتَرَى  وَلَاكِن  تَصْدِيقَ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَتَفْصِيلَ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قصص
وَعَلَى  الَّذِينَ  هَادُوا  حَرَّمْ‍‍نَا  مَا  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  قَبْلُ  وَمَا  ظَلَمْ‍‍نَاهُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
قصص
فَ‍‍جَاءَتْ‍‍هُ  إِحْدَاهُمَا  تَمْشِي  عَلَى  اسْتِحْيَآءٍ  قَالَتْ  إِنَّ  أَبِ‍‍ي  يَدْعُوكَ  لِ‍‍يَجْزِيَ‍‍كَ  أَجْرَ  مَا  سَقَيْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  وَقَصَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قَصَصَ  قَالَ  لَا  تَخَفْ  نَجَوْتَ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قصص
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
قصصا
قَالَ  ذَالِكَ  مَا  كُ‍‍نَّا  نَبْغِ  فَ‍‍ارْتَدَّا  عَلَى  آثَارِهِمَا  قَصَصًا 
نقص
فَ‍‍لَ‍‍نَقُصَّ‍‍نَّ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍عِلْمٍ  وَمَا  كُ‍‍نَّا  غَآئِبِينَ 
نقص
تِلْكَ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآئِ‍‍هَا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
نقص
ذَالِكَ  مِنْ  أَنبَآءِ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ‍‍هَا  قَآئِمٌ  وَحَصِيدٌ 
نقص
وَكُلًّا  نَّقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآءِ  ال‍‍رُّسُلِ  مَا  نُثَبِّتُ  بِ‍‍هِ  فُؤَادَكَ  وَجَاءَكَ  فِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَقُّ  وَمَوْعِظَةٌ  وَذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
نقص
نَحْنُ  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  أَحْسَنَ  الْ‍‍قَصَصِ  بِ‍‍مَآ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  وَإِن  كُن‍‍تَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍غَافِلِينَ 
نقص
نَّحْنُ  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  نَبَأَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ‍‍هُمْ  فِتْيَةٌ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  وَزِدْنَاهُمْ  هُدًى 
نقص
كَ‍‍ذَالِكَ  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآءِ  مَا  قَدْ  سَبَقَ  وَقَدْ  آتَيْ‍‍نَاكَ  مِن  لَّدُنَّ‍‍ا  ذِكْرًا 
نقصص
وَرُسُلًا  قَدْ  قَصَصْ‍‍نَاهُمْ  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  قَبْلُ  وَرُسُلًا  لَّمْ  نَقْصُصْ‍‍هُمْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَكَلَّمَ  اللَّهُ  مُوسَى  تَكْلِيمًا 
نقصص
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
يقص
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَكَذَّبْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مَا  عِندِي  مَا  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  يَقُصُّ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاصِلِينَ 
يقص
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  شَهِدْنَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍نَا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
يقص
يَابَنِي  آدَمَ  إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍مَنِ  اتَّقَى  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
يقص
إِنَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  يَقُصُّ  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَكْثَرَ  الَّذِي  هُمْ  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ