كثر

beaucoup.

كثر (مقاييس اللغة)

الكاف والثاء والراء أصلٌ صحيح يدلُّ خِلاف القِلّة. من ذلك الشَّيء الكثير، وقد كَثُر. ثم يُزَاد فيه للزِّيادة في النّعت فيقال: الكوثر: الرّجلُ المِعطاء.
وهو فَوْعلٌ من الكَثْرة.

والكَوثَر: نهرٌ في الجَنّة. قال الله تعالى: إنَّا أعْطَينَاكَ الكَوثَرَ [الكوثر 1] قالوا هذا وقالوا: أراد الخير الكثير.
والكَوْثَر: الغُبار، سمِّي بذلك لكََثْرَته وثوَرَانه. قال:ويقال: كاثَرَ بنو فلان [بني فلانٍ] فكَثَرُوهم، أي كانوا أكثَرَ منهم.
وعَدَدٌ كاثِرٌ، أي كثير. قال الأعشى:
وإنَّما العِزَّةُ للكاثِرِ

إستعمال

أكثر
أَوَكُلَّمَا  عَاهَدُوا  عَهْدًا  نَّبَذَهُ  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أكثر
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  خَرَجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِمْ  وَهُمْ  أُلُوفٌ  حَذَرَ  الْ‍‍مَوْتِ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مُوتُ‍‍وا  ثُمَّ  أَحْيَاهُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَشْكُرُونَ 
أكثر
كُن‍‍تُمْ  خَيْرَ  أُمَّةٍ  أُخْرِجَتْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  تَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَتَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَتُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَوْ  آمَنَ  أَهْلُ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  مِّنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَأَكْثَرُهُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
أكثر
وَلَ‍‍كُمْ  نِصْفُ  مَا  تَرَكَ  أَزْوَاجُ‍‍كُمْ  إِن  لَّمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُنَّ  وَلَدٌ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍هُنَّ  وَلَدٌ  فَ‍‍لَ‍‍كُمُ  ال‍‍رُّبُعُ  مِ‍‍مَّا  تَرَكْ‍‍نَ  مِن  بَعْدِ  وَصِيَّةٍ  يُوصِي‍‍نَ  بِ‍‍هَآ  أَوْ  دَيْنٍ  وَلَ‍‍هُنَّ  ال‍‍رُّبُعُ  مِ‍‍مَّا  تَرَكْ‍‍تُمْ  إِن  لَّمْ  يَكُن  لَّ‍‍كُمْ  وَلَدٌ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  وَلَدٌ  فَ‍‍لَ‍‍هُنَّ  ال‍‍ثُّمُنُ  مِ‍‍مَّا  تَرَكْ‍‍تُم  مِّن  بَعْدِ  وَصِيَّةٍ  تُوصُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أَوْ  دَيْنٍ  وَإِن  كَانَ  رَجُلٌ  يُورَثُ  كَلَالَةً  أَوِ  امْرَأَةٌ  وَلَ‍‍هُٓ  أَخٌ  أَوْ  أُخْتٌ  فَ‍‍لِ‍‍كُلِّ  وَاحِدٍ  مِّنْ‍‍هُمَا  ال‍‍سُّدُسُ  فَ‍‍إِن  كَانُ‍‍وا  أَكْثَرَ  مِن  ذَالِكَ  فَ‍‍هُمْ  شُرَكَآءُ  فِي  ال‍‍ثُّلُثِ  مِن  بَعْدِ  وَصِيَّةٍ  يُوصَى  بِ‍‍هَآ  أَوْ  دَيْنٍ  غَيْرَ  مُضَآرٍّ  وَصِيَّةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَلِيمٌ 
أكثر
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  هَلْ  تَنقِمُ‍‍ونَ  مِنَّ‍‍آ  إِلَّآ  أَنْ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍نَا  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلُ  وَأَنَّ  أَكْثَرَكُمْ  فَاسِقُونَ 
أكثر
مَا  جَعَلَ  اللَّهُ  مِن  بَحِيرَةٍ  وَلَا  سَآئِبَةٍ  وَلَا  وَصِيلَةٍ  وَلَا  حَامٍ  وَلَاكِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَأَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أكثر
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَا  نُزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَادِرٌ  عَلَى  أَن  يُنَزِّلَ  آيَةً  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَلَوْ  أَنَّ‍‍نَا  نَزَّلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  وَكَلَّمَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَوْتَى  وَحَشَرْنَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  كُلَّ  شَيْءٍ  قُبُلًا  مَّا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  يَجْهَلُ‍‍ونَ 
أكثر
وَإِن  تُطِعْ  أَكْثَرَ  مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يُضِلُّ‍‍وكَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنْ  هُمْ  إِلَّا  يَخْرُصُ‍‍ونَ 
أكثر
ثُمَّ  لَ‍‍آتِيَنَّ‍‍هُم  مِّن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  وَعَنْ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  وَعَن  شَمَآئِلِ‍‍هِمْ  وَلَا  تَجِدُ  أَكْثَرَهُمْ  شَاكِرِينَ 
أكثر
وَمَا  وَجَدْنَا  لِ‍‍أَكْثَرِهِم  مِّنْ  عَهْدٍ  وَإِن  وَجَدْنَآ  أَكْثَرَهُمْ  لَ‍‍فَاسِقِينَ 
أكثر
فَ‍‍إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَسَنَةُ  قَالُ‍‍وا  لَ‍‍نَا  هَاذِهِ  وَإِن  تُصِبْ‍‍هُمْ  سَيِّئَةٌ  يَطَّيَّرُوا  بِ‍‍مُوسَى  وَمَن  مَّعَ‍‍هُٓ  أَلَا  إِنَّ‍‍مَا  طَائِرُهُمْ  عِندَ  اللَّهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍سَّاعَةِ  أَيَّانَ  مُرْسَاهَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  رَبِّ‍‍ي  لَا  يُجَلِّي‍‍هَا  لِ‍‍وَقْتِ‍‍هَآ  إِلَّا  هُوَ  ثَقُلَتْ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَا  تَأْتِي‍‍كُمْ  إِلَّا  بَغْتَةً  يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  كَأَنَّ‍‍كَ  حَفِيٌّ  عَنْ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  اللَّهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَمَا  لَ‍‍هُمْ  أَلَّا  يُعَذِّبَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَهُمْ  يَصُدُّونَ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  أَوْلِيَاءَهُٓ  إِنْ  أَوْلِيَآؤُهُٓ  إِلَّا  الْ‍‍مُتَّقُونَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
كَيْفَ  وَإِن  يَظْهَرُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  لَا  يَرْقُبُ‍‍وا  فِي‍‍كُمْ  إِلًّا  وَلَا  ذِمَّةً  يُرْضُ‍‍ونَ‍‍كُم  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَتَأْبَى  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَأَكْثَرُهُمْ  فَاسِقُونَ 
أكثر
كَ‍‍الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  كَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِن‍‍كُمْ  قُوَّةً  وَأَكْثَرَ  أَمْوَالًا  وَأَوْلَادًا  فَ‍‍اسْتَمْتَعُ‍‍وا  بِ‍‍خَلَاقِ‍‍هِمْ  فَ‍‍اسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍خَلَاقِ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَا  اسْتَمْتَعَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُم  بِ‍‍خَلَاقِ‍‍هِمْ  وَخُضْ‍‍تُمْ  كَ‍‍الَّذِي  خَاضُ‍‍وا  أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
أكثر
وَمَا  يَتَّبِعُ  أَكْثَرُهُمْ  إِلَّا  ظَنًّا  إِنَّ  ال‍‍ظَّنَّ  لَا  يُغْنِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
أكثر
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَمَا  ظَنُّ  الَّذِينَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَشْكُرُونَ 
أكثر
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  وَيَتْلُوهُ  شَاهِدٌ  مِّنْ‍‍هُ  وَمِن  قَبْلِ‍‍هِ  كِتَابُ  مُوسَى  إِمَامًا  وَرَحْمَةً  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  فَ‍‍ال‍‍نَّارُ  مَوْعِدُهُ  فَ‍‍لَا  تَكُ  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أكثر
قَالُ‍‍وا  يَانُوحُ  قَدْ  جَادَلْ‍‍تَ‍‍نَا  فَ‍‍أَكْثَرْتَ  جِدَالَ‍‍نَا  فَ‍‍أْتِ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  تَعِدُنَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
أكثر
وَقَالَ  الَّذِي  اشْتَرَاهُ  مِن  مِّصْرَ  لِ‍‍امْرَأَتِ‍‍هِ  أَكْرِمِ‍‍ي  مَثْوَاهُ  عَسَى  أَن  يَنفَعَ‍‍نَآ  أَوْ  نَتَّخِذَهُ  وَلَدًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  مَكَّ‍‍نَّا  لِ‍‍يُوسُفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلِ‍‍نُعَلِّمَ‍‍هُ  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  وَاللَّهُ  غَالِبٌ  عَلَى  أَمْرِهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَاتَّبَعْ‍‍تُ  مِلَّةَ  آبَائِ‍‍ي  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْحَاقَ  وَيَعْقُوبَ  مَا  كَانَ  لَ‍‍نَآ  أَن  نُّشْرِكَ  بِ‍‍اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  ذَالِكَ  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍نَا  وَعَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَشْكُرُونَ 
أكثر
مَا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَسْمَآءً  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  أَنزَلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  أَمَرَ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّآ  إِيَّاهُ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَلَمَّا  دَخَلُ‍‍وا  مِنْ  حَيْثُ  أَمَرَهُمْ  أَبُوهُم  مَّا  كَانَ  يُغْنِي  عَنْ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  إِلَّا  حَاجَةً  فِي  نَفْسِ  يَعْقُوبَ  قَضَاهَا  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍ذُو  عِلْمٍ  لِّ‍‍مَا  عَلَّمْ‍‍نَاهُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَمَآ  أَكْثَرُ  ال‍‍نَّاسِ  وَلَوْ  حَرَصْ‍‍تَ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أكثر
وَمَا  يُؤْمِنُ  أَكْثَرُهُم  بِ‍‍اللَّهِ  إِلَّا  وَهُم  مُّشْرِكُونَ 
أكثر
الٓمٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالَّذِي  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أكثر
وَأَقْسَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  جَهْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  لَا  يَبْعَثُ  اللَّهُ  مَن  يَمُوتُ  بَلَى  وَعْدًا  عَلَيْ‍‍هِ  حَقًّا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
ضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  عَبْدًا  مَّمْلُوكًا  لَّا  يَقْدِرُ  عَلَى  شَيْءٍ  وَمَن  رَّزَقْ‍‍نَاهُ  مِنَّ‍‍ا  رِزْقًا  حَسَنًا  فَ‍‍هُوَ  يُنفِقُ  مِنْ‍‍هُ  سِرًّا  وَجَهْرًا  هَلْ  يَسْتَوُونَ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
يَعْرِفُ‍‍ونَ  نِعْمَتَ  اللَّهِ  ثُمَّ  يُنكِرُونَ‍‍هَا  وَأَكْثَرُهُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
أكثر
وَإِذَا  بَدَّلْ‍‍نَآ  آيَةً  مَّكَانَ  آيَةٍ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  يُنَزِّلُ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَآ  أَنتَ  مُفْتَرٍۭ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
ثُمَّ  رَدَدْنَا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍كَرَّةَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَأَمْدَدْنَاكُم  بِ‍‍أَمْوَالٍ  وَبَنِينَ  وَجَعَلْ‍‍نَاكُمْ  أَكْثَرَ  نَفِيرًا 
أكثر
وَلَ‍‍قَدْ  صَرَّفْ‍‍نَا  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  فِي  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  مِن  كُلِّ  مَثَلٍ  فَ‍‍أَبَى  أَكْثَرُ  ال‍‍نَّاسِ  إِلَّا  كُفُورًا 
أكثر
وَكَانَ  لَ‍‍هُ  ثَمَرٌ  فَ‍‍قَالَ  لِ‍‍صَاحِبِ‍‍هِ  وَهُوَ  يُحَاوِرُهُٓ  أَنَا۠  أَكْثَرُ  مِن‍‍كَ  مَالًا  وَأَعَزُّ  نَفَرًا 
أكثر
وَلَ‍‍قَدْ  صَرَّفْ‍‍نَا  فِي  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  مِن  كُلِّ  مَثَلٍ  وَكَانَ  الْ‍‍إِنسَانُ  أَكْثَرَ  شَيْءٍ  جَدَلًا 
أكثر
أَمِ  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  قُلْ  هَاتُ‍‍وا  بُرْهَانَ‍‍كُمْ  هَاذَا  ذِكْرُ  مَن  مَّعِ‍‍يَ  وَذِكْرُ  مَن  قَبْلِ‍‍ي  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  الْ‍‍حَقَّ  فَ‍‍هُم  مُّعْرِضُونَ 
أكثر
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  جِنَّةٌ  بَلْ  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَكْثَرُهُمْ  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  كَارِهُونَ 
أكثر
أَمْ  تَحْسَبُ  أَنَّ  أَكْثَرَهُمْ  يَسْمَعُ‍‍ونَ  أَوْ  يَعْقِلُ‍‍ونَ  إِنْ  هُمْ  إِلَّا  كَ‍‍الْ‍‍أَنْعَامِ  بَلْ  هُمْ  أَضَلُّ  سَبِيلًا 
أكثر
وَلَ‍‍قَدْ  صَرَّفْ‍‍نَاهُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  لِ‍‍يَذَّكَّرُوا  فَ‍‍أَبَى  أَكْثَرُ  ال‍‍نَّاسِ  إِلَّا  كُفُورًا 
أكثر
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
فَ‍‍أَخَذَهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
أكثر
يُلْقُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّمْعَ  وَأَكْثَرُهُمْ  كَاذِبُونَ 
أكثر
أَمَّن  جَعَلَ  الْ‍‍أَرْضَ  قَرَارًا  وَجَعَلَ  خِلَالَ‍‍هَآ  أَنْهَارًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَجَعَلَ  بَيْنَ  الْ‍‍بَحْرَيْنِ  حَاجِزًا  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَإِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَشْكُرُونَ 
أكثر
إِنَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  يَقُصُّ  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَكْثَرَ  الَّذِي  هُمْ  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
أكثر
فَ‍‍رَدَدْنَاهُ  إِلَى  أُمِّ‍‍هِ  كَيْ  تَقَرَّ  عَيْنُ‍‍هَا  وَلَا  تَحْزَنَ  وَلِ‍‍تَعْلَمَ  أَنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَقَالُ‍‍وا  إِن  نَّتَّبِعِ  الْ‍‍هُدَى  مَعَ‍‍كَ  نُتَخَطَّفْ  مِنْ  أَرْضِ‍‍نَآ  أَوَلَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍هُمْ  حَرَمًا  آمِنًا  يُجْبَى  إِلَيْ‍‍هِ  ثَمَرَاتُ  كُلِّ  شَيْءٍ  رِّزْقًا  مِّن  لَّدُنَّ‍‍ا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
قَالَ  إِنَّ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُ‍‍هُ  عَلَى  عِلْمٍ  عِندِي  أَوَلَمْ  يَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  قَدْ  أَهْلَكَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍قُرُونِ  مَنْ  هُوَ  أَشَدُّ  مِنْ‍‍هُ  قُوَّةً  وَأَكْثَرُ  جَمْعًا  وَلَا  يُسْأَلُ  عَن  ذُنُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
أكثر
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّن  نَّزَّلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِ  مَوْتِ‍‍هَا  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أكثر
وَعْدَ  اللَّهِ  لَا  يُخْلِفُ  اللَّهُ  وَعْدَهُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
أَوَلَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَأَثَارُوا  الْ‍‍أَرْضَ  وَعَمَرُوهَآ  أَكْثَرَ  مِ‍‍مَّا  عَمَرُوهَا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
أكثر
فَ‍‍أَقِمْ  وَجْهَ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍دِّينِ  حَنِيفًا  فِطْرَتَ  اللَّهِ  الَّتِي  فَطَرَ  ال‍‍نَّاسَ  عَلَيْ‍‍هَا  لَا  تَبْدِيلَ  لِ‍‍خَلْقِ  اللَّهِ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
قُلْ  سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلُ  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّشْرِكِينَ 
أكثر
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  إِلَّا  كَآفَّةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
وَقَالُ‍‍وا  نَحْنُ  أَكْثَرُ  أَمْوَالًا  وَأَوْلَادًا  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍مُعَذَّبِينَ 
أكثر
قُلْ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
قَالُ‍‍وا  سُبْحَانَ‍‍كَ  أَنتَ  وَلِيُّ‍‍نَا  مِن  دُونِ‍‍هِم  بَلْ  كَانُ‍‍وا  يَعْبُدُونَ  الْ‍‍جِنَّ  أَكْثَرُهُم  بِ‍‍هِم  مُّؤْمِنُونَ 
أكثر
لَ‍‍قَدْ  حَقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَى  أَكْثَرِهِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أكثر
وَلَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  قَبْلَ‍‍هُمْ  أَكْثَرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
أكثر
ضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  رَّجُلًا  فِي‍‍هِ  شُرَكَآءُ  مُتَشَاكِسُونَ  وَرَجُلًا  سَلَمًا  لِّ‍‍رَجُلٍ  هَلْ  يَسْتَوِيَ‍‍انِ  مَثَلًا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
فَ‍‍إِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَانَا  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلْ‍‍نَاهُ  نِعْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  قَالَ  إِنَّ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُ‍‍هُ  عَلَى  عِلْمٍۭ  بَلْ  هِيَ  فِتْنَةٌ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
لَ‍‍خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَكْبَرُ  مِنْ  خَلْقِ  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
إِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هَا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أكثر
اللَّهُ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الَّ‍‍لَيْلَ  لِ‍‍تَسْكُنُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍نَّهَارَ  مُبْصِرًا  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَشْكُرُونَ 
أكثر
أَفَ‍‍لَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَانُ‍‍وا  أَكْثَرَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَأَشَدَّ  قُوَّةً  وَآثَارًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَآ  أَغْنَى  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
أكثر
بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  فَ‍‍أَعْرَضَ  أَكْثَرُهُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
أكثر
لَ‍‍قَدْ  جِئْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَكُمْ  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  كَارِهُونَ 
أكثر
مَا  خَلَقْ‍‍نَاهُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
قُلِ  اللَّهُ  يُحْيِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
إِنَّ  الَّذِينَ  يُنَادُونَ‍‍كَ  مِن  وَرَآءِ  الْ‍‍حُجُرَاتِ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أكثر
وَإِنَّ  لِ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  عَذَابًا  دُونَ  ذَالِكَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أكثر
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  يَكُونُ  مِن  نَّجْوَى  ثَلَاثَةٍ  إِلَّا  هُوَ  رَابِعُ‍‍هُمْ  وَلَا  خَمْسَةٍ  إِلَّا  هُوَ  سَادِسُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَدْنَى  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْثَرَ  إِلَّا  هُوَ  مَعَ‍‍هُمْ  أَيْنَ  مَا  كَانُ‍‍وا  ثُمَّ  يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أكثر
فَ‍‍أَكْثَرُوا  فِي‍‍هَا  الْ‍‍فَسَادَ 
استكثر
وَيَوْمَ  يَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  قَدِ  اسْتَكْثَرْتُم  مِّنَ  الْ‍‍إِنسِ  وَقَالَ  أَوْلِيَآؤُهُم  مِّنَ  الْ‍‍إِنسِ  رَبَّ‍‍نَا  اسْتَمْتَعَ  بَعْضُ‍‍نَا  بِ‍‍بَعْضٍ  وَبَلَغْ‍‍نَآ  أَجَلَ‍‍نَا  الَّذِي  أَجَّلْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  قَالَ  ال‍‍نَّارُ  مَثْوَاكُمْ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  حَكِيمٌ  عَلِيمٌ 
استكثر
قُل  لَّآ  أَمْلِكُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  نَفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  وَلَوْ  كُن‍‍تُ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  لَ‍‍اسْتَكْثَرْتُ  مِنَ  الْ‍‍خَيْرِ  وَمَا  مَسَّ‍‍نِي  ال‍‍سُّوءُ  إِنْ  أَنَا۠  إِلَّا  نَذِيرٌ  وَبَشِيرٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
تستكثر
وَلَا  تَمْنُن  تَسْتَكْثِرُ 
تكاثر
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
تكاثر
أَلْهَاكُمُ  ال‍‍تَّكَاثُرُ 
كثر
لِّ‍‍ل‍‍رِّجَالِ  نَصِيبٌ  مِّ‍‍مَّا  تَرَكَ  الْ‍‍وَالِدَانِ  وَالْ‍‍أَقْرَبُونَ  وَلِ‍‍ل‍‍نِّسَآءِ  نَصِيبٌ  مِّ‍‍مَّا  تَرَكَ  الْ‍‍وَالِدَانِ  وَالْ‍‍أَقْرَبُونَ  مِ‍‍مَّا  قَلَّ  مِنْ‍‍هُ  أَوْ  كَثُرَ  نَصِيبًا  مَّفْرُوضًا 
كثر
وَلَا  تَقْعُدُوا  بِ‍‍كُلِّ  صِرَاطٍ  تُوعِدُونَ  وَتَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍هِ  وَتَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  وَاذْكُرُوا  إِذْ  كُن‍‍تُمْ  قَلِيلًا  فَ‍‍كَثَّرَكُمْ  وَانظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
كثرة
قُل  لَّا  يَسْتَوِي  الْ‍‍خَبِيثُ  وَال‍‍طَّيِّبُ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كَ  كَثْرَةُ  الْ‍‍خَبِيثِ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  يَاأُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
كثرت
إِن  تَسْتَفْتِحُ‍‍وا  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُمُ  الْ‍‍فَتْحُ  وَإِن  تَنتَهُ‍‍وا  فَ‍‍هُوَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَعُودُوا  نَعُدْ  وَلَن  تُغْنِيَ  عَن‍‍كُمْ  فِئَتُ‍‍كُمْ  شَيْئًا  وَلَوْ  كَثُرَتْ  وَأَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
كثرت
لَ‍‍قَدْ  نَصَرَكُمُ  اللَّهُ  فِي  مَوَاطِنَ  كَثِيرَةٍ  وَيَوْمَ  حُنَيْنٍ  إِذْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  كَثْرَتُ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمْ  تُغْنِ  عَن‍‍كُمْ  شَيْئًا  وَضَاقَتْ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍مَا  رَحُبَتْ  ثُمَّ  وَلَّيْ‍‍تُم  مُّدْبِرِينَ 
كثير
وَدَّ  كَثِيرٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَوْ  يَرُدُّونَ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كُفَّارًا  حَسَدًا  مِّنْ  عِندِ  أَنفُسِ‍‍هِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍اعْفُ‍‍وا  وَاصْفَحُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
كثير
وَكَأَيِّن  مِّن  نَّبِيٍّ  قَاتَلَ  مَعَ‍‍هُ  رِبِّيُّونَ  كَثِيرٌ  فَ‍‍مَا  وَهَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَآ  أَصَابَ‍‍هُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَمَا  ضَعُفُ‍‍وا  وَمَا  اسْتَكَانُ‍‍وا  وَاللَّهُ  يُحِبُّ  ال‍‍صَّابِرِينَ 
كثير
لَّا  خَيْرَ  فِي  كَثِيرٍ  مِّن  نَّجْوَاهُمْ  إِلَّا  مَنْ  أَمَرَ  بِ‍‍صَدَقَةٍ  أَوْ  مَعْرُوفٍ  أَوْ  إِصْلَاحٍۭ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  ابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍سَوْفَ  نُؤْتِي‍‍هِ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
كثير
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  كُن‍‍تُمْ  تُخْفُ‍‍ونَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَيَعْفُو  عَن  كَثِيرٍ  قَدْ  جَاءَكُم  مِّنَ  اللَّهِ  نُورٌ  وَكِتَابٌ  مُّبِينٌ 
كثير
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  أَقَامُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِم  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍أَكَلُ‍‍وا  مِن  فَوْقِ‍‍هِمْ  وَمِن  تَحْتِ  أَرْجُلِ‍‍هِم  مِّنْ‍‍هُمْ  أُمَّةٌ  مُّقْتَصِدَةٌ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  سَاءَ  مَا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
كثير
وَحَسِبُ‍‍وا  أَلَّا  تَكُونَ  فِتْنَةٌ  فَ‍‍عَمُ‍‍وا  وَصَمُّ‍‍وا  ثُمَّ  تَابَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  ثُمَّ  عَمُ‍‍وا  وَصَمُّ‍‍وا  كَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  بَصِيرٌ  بِ‍‍مَا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
كثير
وَكَ‍‍ذَالِكَ  زَيَّنَ  لِ‍‍كَثِيرٍ  مِّنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  قَتْلَ  أَوْلَادِهِمْ  شُرَكَآؤُهُمْ  لِ‍‍يُرْدُوهُمْ  وَلِ‍‍يَلْبِسُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِمْ  دِينَ‍‍هُمْ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  فَعَلُ‍‍وهُ  فَ‍‍ذَرْهُمْ  وَمَا  يَفْتَرُونَ 
كثير
وَلَ‍‍قَدْ  كَرَّمْ‍‍نَا  بَنِي  آدَمَ  وَحَمَلْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  وَرَزَقْ‍‍نَاهُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  وَفَضَّلْ‍‍نَاهُمْ  عَلَى  كَثِيرٍ  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقْ‍‍نَا  تَفْضِيلًا 
كثير
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَسْجُدُ  لَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍شَّمْسُ  وَالْ‍‍قَمَرُ  وَال‍‍نُّجُومُ  وَالْ‍‍جِبَالُ  وَال‍‍شَّجَرُ  وَال‍‍دَّوَآبُّ  وَكَثِيرٌ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَكَثِيرٌ  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍عَذَابُ  وَمَن  يُهِنِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِن  مُّكْرِمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يَشَاءُ 
كثير
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  وَسُلَيْمَانَ  عِلْمًا  وَقَالَ‍‍ا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  فَضَّلَ‍‍نَا  عَلَى  كَثِيرٍ  مِّنْ  عِبَادِهِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
كثير
وَمَآ  أَصَابَ‍‍كُم  مِّن  مُّصِيبَةٍ  فَ‍‍بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  أَيْدِي‍‍كُمْ  وَيَعْفُو  عَن  كَثِيرٍ 
كثير
أَوْ  يُوبِقْ‍‍هُنَّ  بِ‍‍مَا  كَسَبُ‍‍وا  وَيَعْفُ  عَن  كَثِيرٍ 
كثير
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  فِي‍‍كُمْ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَوْ  يُطِيعُ‍‍كُمْ  فِي  كَثِيرٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  لَ‍‍عَنِ‍‍تُّمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  حَبَّبَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَزَيَّنَ‍‍هُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَرَّهَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  وَالْ‍‍فُسُوقَ  وَالْ‍‍عِصْيَانَ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍رَّاشِدُونَ 
كثير
أَلَمْ  يَأْنِ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  تَخْشَعَ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  لِ‍‍ذِكْرِ  اللَّهِ  وَمَا  نَزَلَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  يَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍طَالَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَمَدُ  فَ‍‍قَسَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
كثير
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  وَإِبْرَاهِيمَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  ذُرِّيَّتِ‍‍هِمَا  ال‍‍نُّبُوَّةَ  وَالْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مُّهْتَدٍ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
كثير
ثُمَّ  قَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍نَا  وَقَفَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  رَأْفَةً  وَرَحْمَةً  وَرَهْبَانِيَّةً  ابْتَدَعُ‍‍وهَا  مَا  كَتَبْ‍‍نَاهَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَّا  ابْتِغَاءَ  رِضْوَانِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَا  رَعَ‍‍وْهَا  حَقَّ  رِعَايَتِ‍‍هَا  فَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  أَجْرَهُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
كثيرا
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَسْتَحْيِي  أَن  يَضْرِبَ  مَثَلًا  مَّا  بَعُوضَةً  فَ‍‍مَا  فَوْقَ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَيَهْدِي  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَمَا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
كثيرا
يُؤْتِي  الْ‍‍حِكْمَةَ  مَن  يَشَاءُ  وَمَن  يُؤْتَ  الْ‍‍حِكْمَةَ  فَ‍‍قَدْ  أُوتِيَ  خَيْرًا  كَثِيرًا  وَمَا  يَذَّكَّرُ  إِلَّآ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
كثيرا
قَالَ  رَبِّ  اجْعَل  لِّ‍‍ي  آيَةً  قَالَ  آيَتُ‍‍كَ  أَلَّا  تُكَلِّمَ  ال‍‍نَّاسَ  ثَلَاثَةَ  أَيَّامٍ  إِلَّا  رَمْزًا  وَاذْكُر  رَّبَّ‍‍كَ  كَثِيرًا  وَسَبِّحْ  بِ‍‍الْ‍‍عَشِيِّ  وَالْ‍‍إِبْكَارِ 
كثيرا
لَ‍‍تُبْلَوُنَّ  فِي  أَمْوَالِ‍‍كُمْ  وَأَنفُسِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍تَسْمَعُ‍‍نَّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  أَذًى  كَثِيرًا  وَإِن  تَصْبِرُوا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  ذَالِكَ  مِنْ  عَزْمِ  الْ‍‍أُمُورِ 
كثيرا
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  اتَّقُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمُ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  نَّفْسٍ  وَاحِدَةٍ  وَخَلَقَ  مِنْ‍‍هَا  زَوْجَ‍‍هَا  وَبَثَّ  مِنْ‍‍هُمَا  رِجَالًا  كَثِيرًا  وَنِسَآءً  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  تَسَاءَلُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍أَرْحَامَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  رَقِيبًا 
كثيرا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَرِثُ‍‍وا  ال‍‍نِّسَاءَ  كَرْهًا  وَلَا  تَعْضُلُ‍‍وهُنَّ  لِ‍‍تَذْهَبُ‍‍وا  بِ‍‍بَعْضِ  مَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِي‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  مُّبَيِّنَةٍ  وَعَاشِرُوهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  فَ‍‍إِن  كَرِهْ‍‍تُمُوهُنَّ  فَ‍‍عَسَى  أَن  تَكْرَهُ‍‍وا  شَيْئًا  وَيَجْعَلَ  اللَّهُ  فِي‍‍هِ  خَيْرًا  كَثِيرًا 
كثيرا
أَفَ‍‍لَا  يَتَدَبَّرُونَ  الْ‍‍قُرْآنَ  وَلَوْ  كَانَ  مِنْ  عِندِ  غَيْرِ  اللَّهِ  لَ‍‍وَجَدُوا  فِي‍‍هِ  اخْتِلَافًا  كَثِيرًا 
كثيرا
وَمَن  يُهَاجِرْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  يَجِدْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُرَاغَمًا  كَثِيرًا  وَسَعَةً  وَمَن  يَخْرُجْ  مِن  بَيْتِ‍‍هِ  مُهَاجِرًا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ثُمَّ  يُدْرِكْ‍‍هُ  الْ‍‍مَوْتُ  فَ‍‍قَدْ  وَقَعَ  أَجْرُهُ  عَلَى  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
كثيرا
فَ‍‍بِ‍‍ظُلْمٍ  مِّنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  حَرَّمْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  طَيِّبَاتٍ  أُحِلَّتْ  لَ‍‍هُمْ  وَبِ‍‍صَدِّهِمْ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  كَثِيرًا 
كثيرا
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  كُن‍‍تُمْ  تُخْفُ‍‍ونَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَيَعْفُو  عَن  كَثِيرٍ  قَدْ  جَاءَكُم  مِّنَ  اللَّهِ  نُورٌ  وَكِتَابٌ  مُّبِينٌ 
كثيرا
مِنْ  أَجْلِ  ذَالِكَ  كَتَبْ‍‍نَا  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنَّ‍‍هُ  مَن  قَتَلَ  نَفْسًا  بِ‍‍غَيْرِ  نَفْسٍ  أَوْ  فَسَادٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  قَتَلَ  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَمَنْ  أَحْيَاهَا  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَآ  أَحْيَا  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍مُسْرِفُونَ 
كثيرا
وَأَنِ  احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  وَاحْذَرْهُمْ  أَن  يَفْتِنُ‍‍وكَ  عَن  بَعْضِ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  إِلَيْ‍‍كَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍اعْلَمْ  أَنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  أَن  يُصِيبَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضِ  ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍فَاسِقُونَ 
كثيرا
وَتَرَى  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَأَكْلِ‍‍هِمُ  ال‍‍سُّحْتَ  لَ‍‍بِئْسَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
كثيرا
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  يَدُ  اللَّهِ  مَغْلُولَةٌ  غُلَّتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَلُعِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  قَالُ‍‍وا  بَلْ  يَدَاهُ  مَبْسُوطَتَانِ  يُنفِقُ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كُلَّمَآ  أَوْقَدُوا  نَارًا  لِّ‍‍لْ‍‍حَرْبِ  أَطْفَأَهَا  اللَّهُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
كثيرا
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَسْ‍‍تُمْ  عَلَى  شَيْءٍ  حَتَّى  تُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كثيرا
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  أَهْوَاءَ  قَوْمٍ  قَدْ  ضَلُّ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  وَأَضَلُّ‍‍وا  كَثِيرًا  وَضَلُّ‍‍وا  عَن  سَوَآءِ  ال‍‍سَّبِيلِ 
كثيرا
تَرَى  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يَتَوَلَّ‍‍وْنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍بِئْسَ  مَا  قَدَّمَتْ  لَ‍‍هُمْ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  أَن  سَخِطَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَفِي  الْ‍‍عَذَابِ  هُمْ  خَالِدُونَ 
كثيرا
وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَال‍‍نَّبِيِّ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مَا  اتَّخَذُوهُمْ  أَوْلِيَاءَ  وَلَاكِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
كثيرا
وَمَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  عَلَى  بَشَرٍ  مِّن  شَيْءٍ  قُلْ  مَنْ  أَنزَلَ  الْ‍‍كِتَابَ  الَّذِي  جَاءَ  بِ‍‍هِ  مُوسَى  نُورًا  وَهُدًى  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  تَجْعَلُ‍‍ونَ‍‍هُ  قَرَاطِيسَ  تُبْدُونَ‍‍هَا  وَتُخْفُ‍‍ونَ  كَثِيرًا  وَعُلِّمْ‍‍تُم  مَّا  لَمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  أَنتُمْ  وَلَآ  آبَآؤُكُمْ  قُلِ  اللَّهُ  ثُمَّ  ذَرْهُمْ  فِي  خَوْضِ‍‍هِمْ  يَلْعَبُ‍‍ونَ 
كثيرا
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  أَلَّا  تَأْكُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  ذُكِرَ  اسْمُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  وَقَدْ  فَصَّلَ  لَ‍‍كُم  مَّا  حَرَّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِلَّا  مَا  اضْطُرِرْتُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  لَّ‍‍يُضِلُّ‍‍ونَ  بِ‍‍أَهْوَآئِ‍‍هِم  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
كثيرا
وَلَ‍‍قَدْ  ذَرَأْنَا  لِ‍‍جَهَنَّمَ  كَثِيرًا  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  لَ‍‍هُمْ  قُلُوبٌ  لَّا  يَفْقَهُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  وَلَ‍‍هُمْ  أَعْيُنٌ  لَّا  يُبْصِرُونَ  بِ‍‍هَا  وَلَ‍‍هُمْ  آذَانٌ  لَّا  يَسْمَعُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  كَ‍‍الْ‍‍أَنْعَامِ  بَلْ  هُمْ  أَضَلُّ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍غَافِلُونَ 
كثيرا
إِذْ  يُرِي‍‍كَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  فِي  مَنَامِ‍‍كَ  قَلِيلًا  وَلَوْ  أَرَاكَ‍‍هُمْ  كَثِيرًا  لَّ‍‍فَشِلْ‍‍تُمْ  وَلَ‍‍تَنَازَعْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَمْرِ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  سَلَّمَ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
كثيرا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  لَقِي‍‍تُمْ  فِئَةً  فَ‍‍اثْبُتُ‍‍وا  وَاذْكُرُوا  اللَّهَ  كَثِيرًا  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
كثيرا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  الْ‍‍أَحْبَارِ  وَال‍‍رُّهْبَانِ  لَ‍‍يَأْكُلُ‍‍ونَ  أَمْوَالَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَيَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  يَكْنِزُونَ  ال‍‍ذَّهَبَ  وَالْ‍‍فِضَّةَ  وَلَا  يُنفِقُ‍‍ونَ‍‍هَا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍بَشِّرْهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
كثيرا
فَ‍‍لْ‍‍يَضْحَكُ‍‍وا  قَلِيلًا  وَلْ‍‍يَبْكُ‍‍وا  كَثِيرًا  جَزَآءً  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
كثيرا
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  نُنَجِّي‍‍كَ  بِ‍‍بَدَنِ‍‍كَ  لِ‍‍تَكُونَ  لِ‍‍مَنْ  خَلْفَ‍‍كَ  آيَةً  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  لَ‍‍غَافِلُونَ 
كثيرا
قَالُ‍‍وا  يَاشُعَيْبُ  مَا  نَفْقَهُ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  تَقُولُ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَرَاكَ  فِي‍‍نَا  ضَعِيفًا  وَلَوْلَا  رَهْطُ‍‍كَ  لَ‍‍رَجَمْ‍‍نَاكَ  وَمَآ  أَنتَ  عَلَيْ‍‍نَا  بِ‍‍عَزِيزٍ 
كثيرا
رَبِّ  إِنَّ‍‍هُنَّ  أَضْلَلْ‍‍نَ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍مَن  تَبِعَ‍‍نِي  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  مِنِّ‍‍ي  وَمَنْ  عَصَانِي  فَ‍‍إِنَّ‍‍كَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
كثيرا
كَيْ  نُسَبِّحَ‍‍كَ  كَثِيرًا 
كثيرا
وَنَذْكُرَكَ  كَثِيرًا 
كثيرا
الَّذِينَ  أُخْرِجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِم  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  إِلَّآ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  اللَّهُ  وَلَوْلَا  دَفْعُ  اللَّهِ  ال‍‍نَّاسَ  بَعْضَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضٍ  لَّ‍‍هُدِّمَتْ  صَوَامِعُ  وَبِيَعٌ  وَصَلَوَاتٌ  وَمَسَاجِدُ  يُذْكَرُ  فِي‍‍هَا  اسْمُ  اللَّهِ  كَثِيرًا  وَلَ‍‍يَنصُرَنَّ  اللَّهُ  مَن  يَنصُرُهُٓ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
كثيرا
لَّا  تَدْعُ‍‍وا  الْ‍‍يَوْمَ  ثُبُورًا  وَاحِدًا  وَادْعُ‍‍وا  ثُبُورًا  كَثِيرًا 
كثيرا
وَعَادًا  وَثَمُودَ  وَأَصْحَابَ  ال‍‍رَّسِّ  وَقُرُونًا  بَيْنَ  ذَالِكَ  كَثِيرًا 
كثيرا
لِ‍‍نُحْيِيَ  بِ‍‍هِ  بَلْدَةً  مَّيْتًا  وَنُسْقِيَ‍‍هُ  مِ‍‍مَّا  خَلَقْ‍‍نَآ  أَنْعَامًا  وَأَنَاسِيَّ  كَثِيرًا 
كثيرا
إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَذَكَرُوا  اللَّهَ  كَثِيرًا  وَانتَصَرُوا  مِن  بَعْدِ  مَا  ظُلِمُ‍‍وا  وَسَ‍‍يَعْلَمُ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  أَيَّ  مُنقَلَبٍ  يَنقَلِبُ‍‍ونَ 
كثيرا
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَافِرُونَ 
كثيرا
لَّ‍‍قَدْ  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  فِي  رَسُولِ  اللَّهِ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  لِّ‍‍مَن  كَانَ  يَرْجُو  اللَّهَ  وَالْ‍‍يَوْمَ  الْ‍‍آخِرَ  وَذَكَرَ  اللَّهَ  كَثِيرًا 
كثيرا
إِنَّ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  وَالْ‍‍مُسْلِمَاتِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍قَانِتِينَ  وَالْ‍‍قَانِتَاتِ  وَال‍‍صَّادِقِينَ  وَال‍‍صَّادِقَاتِ  وَال‍‍صَّابِرِينَ  وَال‍‍صَّابِرَاتِ  وَالْ‍‍خَاشِعِينَ  وَالْ‍‍خَاشِعَاتِ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقِينَ  وَالْ‍‍مُتَصَدِّقَاتِ  وَال‍‍صَّائِمِينَ  وَال‍‍صَّائِمَاتِ  وَالْ‍‍حَافِظِينَ  فُرُوجَ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍حَافِظَاتِ  وَال‍‍ذَّاكِرِينَ  اللَّهَ  كَثِيرًا  وَال‍‍ذَّاكِرَاتِ  أَعَدَّ  اللَّهُ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
كثيرا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اذْكُرُوا  اللَّهَ  ذِكْرًا  كَثِيرًا 
كثيرا
وَلَ‍‍قَدْ  أَضَلَّ  مِن‍‍كُمْ  جِبِلًّا  كَثِيرًا  أَفَ‍‍لَمْ  تَكُونُ‍‍وا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
كثيرا
قَالَ  لَ‍‍قَدْ  ظَلَمَ‍‍كَ  بِ‍‍سُؤَالِ  نَعْجَتِ‍‍كَ  إِلَى  نِعَاجِ‍‍هِ  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  الْ‍‍خُلَطَآءِ  لَ‍‍يَبْغِي  بَعْضُ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَقَلِيلٌ  مَّا  هُمْ  وَظَنَّ  دَاوُودُ  أَنَّ‍‍مَا  فَتَ‍‍نَّاهُ  فَ‍‍اسْتَغْفَرَ  رَبَّ‍‍هُ  وَخَرَّ  رَاكِعًا  وَأَنَابَ 
كثيرا
وَمَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَتِرُونَ  أَن  يَشْهَدَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سَمْعُ‍‍كُمْ  وَلَآ  أَبْصَارُكُمْ  وَلَا  جُلُودُكُمْ  وَلَاكِن  ظَنَن‍‍تُمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَا  يَعْلَمُ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
كثيرا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اجْتَنِبُ‍‍وا  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍ظَّنِّ  إِنَّ  بَعْضَ  ال‍‍ظَّنِّ  إِثْمٌ  وَلَا  تَجَسَّسُ‍‍وا  وَلَا  يَغْتَب  بَّعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  أَيُحِبُّ  أَحَدُكُمْ  أَن  يَأْكُلَ  لَحْمَ  أَخِي‍‍هِ  مَيْتًا  فَ‍‍كَرِهْ‍‍تُمُوهُ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  تَوَّابٌ  رَّحِيمٌ 
كثيرا
فَ‍‍إِذَا  قُضِيَتِ  ال‍‍صَّلَاةُ  فَ‍‍انتَشِرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَابْتَغُ‍‍وا  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَاذْكُرُوا  اللَّهَ  كَثِيرًا  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
كثيرا
وَقَدْ  أَضَلُّ‍‍وا  كَثِيرًا  وَلَا  تَزِدِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  إِلَّا  ضَلَالًا 
كثيرة
مَّن  ذَا  الَّذِي  يُقْرِضُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  فَ‍‍يُضَاعِفَ‍‍هُ  لَ‍‍هُٓ  أَضْعَافًا  كَثِيرَةً  وَاللَّهُ  يَقْبِضُ  وَيَبْسُطُ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
كثيرة
فَ‍‍لَمَّا  فَصَلَ  طَالُوتُ  بِ‍‍الْ‍‍جُنُودِ  قَالَ  إِنَّ  اللَّهَ  مُبْتَلِي‍‍كُم  بِ‍‍نَهَرٍ  فَ‍‍مَن  شَرِبَ  مِنْ‍‍هُ  فَ‍‍لَيْسَ  مِنِّ‍‍ي  وَمَن  لَّمْ  يَطْعَمْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  مِنِّ‍‍ي  إِلَّا  مَنِ  اغْتَرَفَ  غُرْفَةً  بِ‍‍يَدِهِ  فَ‍‍شَرِبُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُ  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَمَّا  جَاوَزَهُ  هُوَ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  قَالُ‍‍وا  لَا  طَاقَةَ  لَ‍‍نَا  الْ‍‍يَوْمَ  بِ‍‍جَالُوتَ  وَجُنُودِهِ  قَالَ  الَّذِينَ  يَظُنُّ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُم  مُّلَاقُوا  اللَّهِ  كَم  مِّن  فِئَةٍ  قَلِيلَةٍ  غَلَبَتْ  فِئَةً  كَثِيرَةً  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  مَعَ  ال‍‍صَّابِرِينَ 
كثيرة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  أَلْقَى  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَامَ  لَسْ‍‍تَ  مُؤْمِنًا  تَبْتَغُ‍‍ونَ  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍عِندَ  اللَّهِ  مَغَانِمُ  كَثِيرَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  كُن‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  فَ‍‍مَنَّ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
كثيرة
لَ‍‍قَدْ  نَصَرَكُمُ  اللَّهُ  فِي  مَوَاطِنَ  كَثِيرَةٍ  وَيَوْمَ  حُنَيْنٍ  إِذْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  كَثْرَتُ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمْ  تُغْنِ  عَن‍‍كُمْ  شَيْئًا  وَضَاقَتْ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍مَا  رَحُبَتْ  ثُمَّ  وَلَّيْ‍‍تُم  مُّدْبِرِينَ 
كثيرة
فَ‍‍أَنشَأْنَا  لَ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  جَنَّاتٍ  مِّن  نَّخِيلٍ  وَأَعْنَابٍ  لَّ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  فَوَاكِهُ  كَثِيرَةٌ  وَمِنْ‍‍هَا  تَأْكُلُ‍‍ونَ 
كثيرة
وَإِنَّ  لَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَنْعَامِ  لَ‍‍عِبْرَةً  نُّسْقِي‍‍كُم  مِّ‍‍مَّا  فِي  بُطُونِ‍‍هَا  وَلَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  مَنَافِعُ  كَثِيرَةٌ  وَمِنْ‍‍هَا  تَأْكُلُ‍‍ونَ 
كثيرة
مُتَّكِئِينَ  فِي‍‍هَا  يَدْعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍فَاكِهَةٍ  كَثِيرَةٍ  وَشَرَابٍ 
كثيرة
لَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  فَاكِهَةٌ  كَثِيرَةٌ  مِّنْ‍‍هَا  تَأْكُلُ‍‍ونَ 
كثيرة
وَمَغَانِمَ  كَثِيرَةً  يَأْخُذُونَ‍‍هَا  وَكَانَ  اللَّهُ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
كثيرة
وَعَدَكُمُ  اللَّهُ  مَغَانِمَ  كَثِيرَةً  تَأْخُذُونَ‍‍هَا  فَ‍‍عَجَّلَ  لَ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  وَكَفَّ  أَيْدِيَ  ال‍‍نَّاسِ  عَن‍‍كُمْ  وَلِ‍‍تَكُونَ  آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَيَهْدِيَ‍‍كُمْ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
كثيرة
وَفَاكِهَةٍ  كَثِيرَةٍ 
كوثر
إِنَّ‍‍آ  أَعْطَيْ‍‍نَاكَ  الْ‍‍كَوْثَرَ