كذب (مقاييس اللغة)
الكاف والذال والباء أصلٌ صحيح يدلُّ على خلاف الصِّدق.
وتلخيصه أنَّه لا يبلُغ نهايةَ الكلامِ في الصِّدق. من ذلك الكَذِب خِلاف الصِّدق. كَذَب كَذِباً.
وكذّبت فلانا:ً نسبته إلى الكذب، وأكذبتُه: وجدتُهكاذباً.
ورجل كَذّابٌ وكُذَبَةٌ. ثم يقال: حَمَلَ فلانٌ ثم كَذَبَ وكذّب، أي لم يصدُق في الحَمْلة.
وزعموا أنَّه يقال كَذَب لبنُ الناقة: ذهب.
وفيه نظر، وقياسُه صحيح.
ويقولون ما كذَّبَ فلانٌ أن فَعَل كذا، أي ما لبث، وكلُّ هذا من أصلٍ واحد. فأمّا قول العرب: كَذَبَ عليكَ كذا، وكذبَكَ كذا، بمعنى الإغراء، أي عليك به، أو قد وجب عليك، كما جاء في الحديث: "كَذَبَ عليكم الحَجُّ"، أي وجب فكذا جاء عن العرب.
|
أَلَمْ
تَكُنْ
آيَاتِي
تُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فَكُنتُم
بِهَا
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
وَإِن
تُكَذِّبُوا
فَقَدْ
كَذَّبَ
أُمَمٌ
مِّن
قَبْلِكُمْ
وَمَا
عَلَى
الرَّسُولِ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
فَسَقُوا
فَمَأْوَاهُمُ
النَّارُ
كُلَّمَآ
أَرَادُوا
أَن
يَخْرُجُوا
مِنْهَآ
أُعِيدُوا
فِيهَا
وَقِيلَ
لَهُمْ
ذُوقُوا
عَذَابَ
النَّارِ
الَّذِي
كُنتُم
بِهِ
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
فَالْيَوْمَ
لَا
يَمْلِكُ
بَعْضُكُمْ
لِبَعْضٍ
نَّفْعًا
وَلَا
ضَرًّا
وَنَقُولُ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
ذُوقُوا
عَذَابَ
النَّارِ
الَّتِي
كُنتُم
بِهَا
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
قَالُوا
مَآ
أَنتُمْ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
وَمَآ
أَنزَلَ
الرَّحْمَانُ
مِن
شَيْءٍ
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
تَكْذِبُونَ
|
|
|
هَاذَا
يَوْمُ
الْفَصْلِ
الَّذِي
كُنتُم
بِهِ
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
هَاذِهِ
النَّارُ
الَّتِي
كُنتُم
بِهَا
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
فَبِأَيِّ
آلَآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
|
|
|
وَتَجْعَلُونَ
رِزْقَكُمْ
أَنَّكُمْ
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
انطَلِقُوا
إِلَى
مَا
كُنتُم
بِهِ
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
كَلَّا
بَلْ
تُكَذِّبُونَ
بِالدِّينِ
|
|
|
ثُمَّ
يُقَالُ
هَاذَا
الَّذِي
كُنتُم
بِهِ
تُكَذِّبُونَ
|
|
|
بَلِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
تَكْذِيبٍ
|
|
|
وَيَاقَوْمِ
اعْمَلُوا
عَلَى
مَكَانَتِكُمْ
إِنِّي
عَامِلٌ
سَوْفَ
تَعْلَمُونَ
مَن
يَأْتِيهِ
عَذَابٌ
يُخْزِيهِ
وَمَنْ
هُوَ
كَاذِبٌ
وَارْتَقِبُوا
إِنِّي
مَعَكُمْ
رَقِيبٌ
|
|
|
أَلَا
لِلَّهِ
الدِّينُ
الْخَالِصُ
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
مَا
نَعْبُدُهُمْ
إِلَّا
لِيُقَرِّبُونَآ
إِلَى
اللَّهِ
زُلْفَى
إِنَّ
اللَّهَ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
فِي
مَا
هُمْ
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
كَاذِبٌ
كَفَّارٌ
|
|
|
وَقَالَ
رَجُلٌ
مُّؤْمِنٌ
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ
إِيمَانَهُٓ
أَتَقْتُلُونَ
رَجُلًا
أَن
يَقُولَ
رَبِّيَ
اللَّهُ
وَقَدْ
جَاءَكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَإِن
يَكُ
كَاذِبًا
فَعَلَيْهِ
كَذِبُهُ
وَإِن
يَكُ
صَادِقًا
يُصِبْكُم
بَعْضُ
الَّذِي
يَعِدُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
كَذَّابٌ
|
|
|
أَسْبَابَ
السَّمَاوَاتِ
فَأَطَّلِعَ
إِلَى
إِلَاهِ
مُوسَى
وَإِنِّي
لَأَظُنُّهُ
كَاذِبًا
وَكَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِفِرْعَوْنَ
سُوءُ
عَمَلِهِ
وَصُدَّ
عَنِ
السَّبِيلِ
وَمَا
كَيْدُ
فِرْعَوْنَ
إِلَّا
فِي
تَبَابٍ
|
|
|
لَيْسَ
لِوَقْعَتِهَا
كَاذِبَةٌ
|
|
|
نَاصِيَةٍ
كَاذِبَةٍ
خَاطِئَةٍ
|
|
|
بَلْ
بَدَا
لَهُم
مَّا
كَانُوا
يُخْفُونَ
مِن
قَبْلُ
وَلَوْ
رُدُّوا
لَعَادُوا
لِمَا
نُهُوا
عَنْهُ
وَإِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
لَوْ
كَانَ
عَرَضًا
قَرِيبًا
وَسَفَرًا
قَاصِدًا
لَّاتَّبَعُوكَ
وَلَاكِن
بَعُدَتْ
عَلَيْهِمُ
الشُّقَّةُ
وَسَيَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
لَوِ
اسْتَطَعْنَا
لَخَرَجْنَا
مَعَكُمْ
يُهْلِكُونَ
أَنفُسَهُمْ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِدًا
ضِرَارًا
وَكُفْرًا
وَتَفْرِيقًا
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا
لِّمَنْ
حَارَبَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
مِن
قَبْلُ
وَلَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنَآ
إِلَّا
الْحُسْنَى
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
وَإِذَا
رَأَى
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
شُرَكَائَهُمْ
قَالُوا
رَبَّنَا
هَؤُلَآءِ
شُرَكَآؤُنَا
الَّذِينَ
كُنَّا
نَدْعُوا
مِن
دُونِكَ
فَأَلْقَوْا
إِلَيْهِمُ
الْقَوْلَ
إِنَّكُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
إِنَّمَا
يَفْتَرِي
الْكَذِبَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
|
بَلْ
أَتَيْنَاهُم
بِالْحَقِّ
وَإِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
لَّوْلَا
جَاؤُوا
عَلَيْهِ
بِأَرْبَعَةِ
شُهَدَاءَ
فَإِذْ
لَمْ
يَأْتُوا
بِالشُّهَدَآءِ
فَأُولَائِكَ
عِندَ
اللَّهِ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
|
يُلْقُونَ
السَّمْعَ
وَأَكْثَرُهُمْ
كَاذِبُونَ
|
|
|
وَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّبِعُوا
سَبِيلَنَا
وَلْنَحْمِلْ
خَطَايَاكُمْ
وَمَا
هُم
بِحَامِلِينَ
مِنْ
خَطَايَاهُم
مِّن
شَيْءٍ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
وَلَدَ
اللَّهُ
وَإِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
يَوْمَ
يَبْعَثُهُمُ
اللَّهُ
جَمِيعًا
فَيَحْلِفُونَ
لَهُ
كَمَا
يَحْلِفُونَ
لَكُمْ
وَيَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ
عَلَى
شَيْءٍ
أَلَا
إِنَّهُمْ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نَافَقُوا
يَقُولُونَ
لِإِخْوَانِهِمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
لَئِنْ
أُخْرِجْتُمْ
لَنَخْرُجَنَّ
مَعَكُمْ
وَلَا
نُطِيعُ
فِيكُمْ
أَحَدًا
أَبَدًا
وَإِن
قُوتِلْتُمْ
لَنَنصُرَنَّكُمْ
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُنَافِقُونَ
قَالُوا
نَشْهَدُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
يَعْلَمُ
إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ
وَاللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ
لَكَاذِبُونَ
|
|
|
فَمَنْ
حَآجَّكَ
فِيهِ
مِن
بَعْدِ
مَا
جَاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
فَقُلْ
تَعَالَوْا
نَدْعُ
أَبْنَاءَنَا
وَأَبْنَاءَكُمْ
وَنِسَاءَنَا
وَنِسَاءَكُمْ
وَأَنفُسَنَا
وَأَنفُسَكُمْ
ثُمَّ
نَبْتَهِلْ
فَنَجْعَل
لَّعْنَتَ
اللَّهِ
عَلَى
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
قَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
إِنَّا
لَنَرَاكَ
فِي
سَفَاهَةٍ
وَإِنَّا
لَنَظُنُّكَ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
عَفَا
اللَّهُ
عَنكَ
لِمَ
أَذِنتَ
لَهُمْ
حَتَّى
يَتَبَيَّنَ
لَكَ
الَّذِينَ
صَدَقُوا
وَتَعْلَمَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
فَقَالَ
الْمَلَأُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
قَوْمِهِ
مَا
نَرَاكَ
إِلَّا
بَشَرًا
مِّثْلَنَا
وَمَا
نَرَاكَ
اتَّبَعَكَ
إِلَّا
الَّذِينَ
هُمْ
أَرَاذِلُنَا
بَادِيِ
الرَّأْيِ
وَمَا
نَرَى
لَكُمْ
عَلَيْنَا
مِن
فَضْلٍۭ
بَلْ
نَظُنُّكُمْ
كَاذِبِينَ
|
|
|
قَالَ
هِيَ
رَاوَدَتْنِي
عَن
نَّفْسِي
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّنْ
أَهْلِهَآ
إِن
كَانَ
قَمِيصُهُ
قُدَّ
مِن
قُبُلٍ
فَصَدَقَتْ
وَهُوَ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
قَالُوا
فَمَا
جَزَاؤُهُٓ
إِن
كُنتُمْ
كَاذِبِينَ
|
|
|
لِيُبَيِّنَ
لَهُمُ
الَّذِي
يَخْتَلِفُونَ
فِيهِ
وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَاذِبِينَ
|
|
|
وَالْخَامِسَةُ
أَنَّ
لَعْنَتَ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
إِن
كَانَ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
وَيَدْرَأُ
عَنْهَا
الْعَذَابَ
أَن
تَشْهَدَ
أَرْبَعَ
شَهَادَاتٍۭ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
وَمَآ
أَنتَ
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
وَإِن
نَّظُنُّكَ
لَمِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
قَالَ
سَنَنظُرُ
أَصَدَقْتَ
أَمْ
كُنتَ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
وَقَالَ
فِرْعَوْنُ
يَاأَيُّهَا
الْمَلَأُ
مَا
عَلِمْتُ
لَكُم
مِّنْ
إِلَاهٍ
غَيْرِي
فَأَوْقِدْ
لِي
يَاهَامَانُ
عَلَى
الطِّينِ
فَاجْعَل
لِّي
صَرْحًا
لَّعَلِّي
أَطَّلِعُ
إِلَى
إِلَاهِ
مُوسَى
وَإِنِّي
لَأَظُنُّهُ
مِنَ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
وَلَقَدْ
فَتَنَّا
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَلَيَعْلَمَنَّ
اللَّهُ
الَّذِينَ
صَدَقُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ
الْكَاذِبِينَ
|
|
|
وَعَجِبُوا
أَن
جَاءَهُم
مُّنذِرٌ
مِّنْهُمْ
وَقَالَ
الْكَافِرُونَ
هَاذَا
سَاحِرٌ
كَذَّابٌ
|
|
|
إِلَى
فِرْعَوْنَ
وَهَامَانَ
وَقَارُونَ
فَقَالُوا
سَاحِرٌ
كَذَّابٌ
|
|
|
وَقَالَ
رَجُلٌ
مُّؤْمِنٌ
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ
إِيمَانَهُٓ
أَتَقْتُلُونَ
رَجُلًا
أَن
يَقُولَ
رَبِّيَ
اللَّهُ
وَقَدْ
جَاءَكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَإِن
يَكُ
كَاذِبًا
فَعَلَيْهِ
كَذِبُهُ
وَإِن
يَكُ
صَادِقًا
يُصِبْكُم
بَعْضُ
الَّذِي
يَعِدُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
كَذَّابٌ
|
|
|
أَأُلْقِيَ
الذِّكْرُ
عَلَيْهِ
مِن
بَيْنِنَا
بَلْ
هُوَ
كَذَّابٌ
أَشِرٌ
|
|
|
سَيَعْلَمُونَ
غَدًا
مَّنِ
الْكَذَّابُ
الْأَشِرُ
|
|
|
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
كِذَّابًا
|
|
|
لَّا
يَسْمَعُونَ
فِيهَا
لَغْوًا
وَلَا
كِذَّابًا
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
وَلَقَدْ
آتَيْنَا
مُوسَى
الْكِتَابَ
وَقَفَّيْنَا
مِن
بَعْدِهِ
بِالرُّسُلِ
وَآتَيْنَا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
الْبَيِّنَاتِ
وَأَيَّدْنَاهُ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
أَفَكُلَّمَا
جَاءَكُمْ
رَسُولٌ
بِمَا
لَا
تَهْوَى
أَنفُسُكُمُ
اسْتَكْبَرْتُمْ
فَفَرِيقًا
كَذَّبْتُمْ
وَفَرِيقًا
تَقْتُلُونَ
|
|
|
كَدَأْبِ
آلِ
فِرْعَوْنَ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَأَخَذَهُمُ
اللَّهُ
بِذُنُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
|
|
|
وَمِنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
مَنْ
إِن
تَأْمَنْهُ
بِقِنطَارٍ
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
وَمِنْهُم
مَّنْ
إِن
تَأْمَنْهُ
بِدِينَارٍ
لَّا
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
إِلَّا
مَا
دُمْتَ
عَلَيْهِ
قَآئِمًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَالُوا
لَيْسَ
عَلَيْنَا
فِي
الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ
وَيَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
|
وَإِنَّ
مِنْهُمْ
لَفَرِيقًا
يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُم
بِالْكِتَابِ
لِتَحْسَبُوهُ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَمَا
هُوَ
مِنَ
الْكِتَابِ
وَيَقُولُونَ
هُوَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَمَا
هُوَ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَيَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
|
فَمَنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
مِن
بَعْدِ
ذَالِكَ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ
|
|
|
فَإِن
كَذَّبُوكَ
فَقَدْ
كُذِّبَ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِكَ
جَاؤُوا
بِالْبَيِّنَاتِ
وَالزُّبُرِ
وَالْكِتَابِ
الْمُنِيرِ
|
|
|
انظُرْ
كَيْفَ
يَفْتَرُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَكَفَى
بِهِ
إِثْمًا
مُّبِينًا
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
يَاأَيُّهَا
الرَّسُولُ
لَا
يَحْزُنكَ
الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قَالُوا
آمَنَّا
بِأَفْوَاهِهِمْ
وَلَمْ
تُؤْمِن
قُلُوبُهُمْ
وَمِنَ
الَّذِينَ
هَادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِن
بَعْدِ
مَوَاضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هَاذَا
فَخُذُوهُ
وَإِن
لَّمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَمَن
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَن
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَن
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
خِزْيٌ
وَلَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيمٌ
|
|
|
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
أَكَّالُونَ
لِلسُّحْتِ
فَإِن
جَاؤُوكَ
فَاحْكُم
بَيْنَهُمْ
أَوْ
أَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَإِن
تُعْرِضْ
عَنْهُمْ
فَلَن
يَضُرُّوكَ
شَيْئًا
وَإِنْ
حَكَمْتَ
فَاحْكُم
بَيْنَهُم
بِالْقِسْطِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ
|
|
|
لَقَدْ
أَخَذْنَا
مِيثَاقَ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
وَأَرْسَلْنَآ
إِلَيْهِمْ
رُسُلًا
كُلَّمَا
جَاءَهُمْ
رَسُولٌ
بِمَا
لَا
تَهْوَى
أَنفُسُهُمْ
فَرِيقًا
كَذَّبُوا
وَفَرِيقًا
يَقْتُلُونَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
مَا
جَعَلَ
اللَّهُ
مِن
بَحِيرَةٍ
وَلَا
سَآئِبَةٍ
وَلَا
وَصِيلَةٍ
وَلَا
حَامٍ
وَلَاكِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يَفْتَرُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَأَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْقِلُونَ
|
|
|
فَقَدْ
كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
فَسَوْفَ
يَأْتِيهِمْ
أَنبَاءُ
مَا
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ
|
|
|
انظُرْ
كَيْفَ
كَذَبُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
وَضَلَّ
عَنْهُم
مَّا
كَانُوا
يَفْتَرُونَ
|
|
|
قَدْ
خَسِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِلِقَآءِ
اللَّهِ
حَتَّى
إِذَا
جَاءَتْهُمُ
السَّاعَةُ
بَغْتَةً
قَالُوا
يَاحَسْرَتَنَا
عَلَى
مَا
فَرَّطْنَا
فِيهَا
وَهُمْ
يَحْمِلُونَ
أَوْزَارَهُمْ
عَلَى
ظُهُورِهِمْ
أَلَا
سَاءَ
مَا
يَزِرُونَ
|
|
|
وَلَقَدْ
كُذِّبَتْ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِكَ
فَصَبَرُوا
عَلَى
مَا
كُذِّبُوا
وَأُوذُوا
حَتَّى
أَتَاهُمْ
نَصْرُنَا
وَلَا
مُبَدِّلَ
لِكَلِمَاتِ
اللَّهِ
وَلَقَدْ
جَاءَكَ
مِن
نَّبَإِ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
صُمٌّ
وَبُكْمٌ
فِي
الظُّلُمَاتِ
مَن
يَشَإِ
اللَّهُ
يُضْلِلْهُ
وَمَن
يَشَأْ
يَجْعَلْهُ
عَلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
يَمَسُّهُمُ
الْعَذَابُ
بِمَا
كَانُوا
يَفْسُقُونَ
|
|
|
قُلْ
إِنِّي
عَلَى
بَيِّنَةٍ
مِّن
رَّبِّي
وَكَذَّبْتُم
بِهِ
مَا
عِندِي
مَا
تَسْتَعْجِلُونَ
بِهِ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلَّا
لِلَّهِ
يَقُصُّ
الْحَقَّ
وَهُوَ
خَيْرُ
الْفَاصِلِينَ
|
|
|
وَكَذَّبَ
بِهِ
قَوْمُكَ
وَهُوَ
الْحَقُّ
قُل
لَّسْتُ
عَلَيْكُم
بِوَكِيلٍ
|
|
|
فَإِن
كَذَّبُوكَ
فَقُل
رَّبُّكُمْ
ذُو
رَحْمَةٍ
وَاسِعَةٍ
وَلَا
يُرَدُّ
بَأْسُهُ
عَنِ
الْقَوْمِ
الْمُجْرِمِينَ
|
|
|
سَيَقُولُ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
لَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَآ
أَشْرَكْنَا
وَلَآ
آبَآؤُنَا
وَلَا
حَرَّمْنَا
مِن
شَيْءٍ
كَذَالِكَ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
حَتَّى
ذَاقُوا
بَأْسَنَا
قُلْ
هَلْ
عِندَكُم
مِّنْ
عِلْمٍ
فَتُخْرِجُوهُ
لَنَآ
إِن
تَتَّبِعُونَ
إِلَّا
الظَّنَّ
وَإِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
تَخْرُصُونَ
|
|
|
قُلْ
هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هَاذَا
فَإِن
شَهِدُوا
فَلَا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَلَا
تَتَّبِعْ
أَهْوَاءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَالَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَهُم
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ
|
|
|
أَوْ
تَقُولُوا
لَوْ
أَنَّآ
أُنزِلَ
عَلَيْنَا
الْكِتَابُ
لَكُنَّآ
أَهْدَى
مِنْهُمْ
فَقَدْ
جَاءَكُم
بَيِّنَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
كَذَّبَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَصَدَفَ
عَنْهَا
سَنَجْزِي
الَّذِينَ
يَصْدِفُونَ
عَنْ
آيَاتِنَا
سُوءَ
الْعَذَابِ
بِمَا
كَانُوا
يَصْدِفُونَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَاسْتَكْبَرُوا
عَنْهَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
أُولَائِكَ
يَنَالُهُمْ
نَصِيبُهُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
حَتَّى
إِذَا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قَالُوا
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَاسْتَكْبَرُوا
عَنْهَا
لَا
تُفَتَّحُ
لَهُمْ
أَبْوَابُ
السَّمَاءِ
وَلَا
يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ
حَتَّى
يَلِجَ
الْجَمَلُ
فِي
سَمِّ
الْخِيَاطِ
وَكَذَالِكَ
نَجْزِي
الْمُجْرِمِينَ
|
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَنجَيْنَاهُ
وَالَّذِينَ
مَعَهُ
فِي
الْفُلْكِ
وَأَغْرَقْنَا
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
قَوْمًا
عَمِينَ
|
|
|
فَأَنجَيْنَاهُ
وَالَّذِينَ
مَعَهُ
بِرَحْمَةٍ
مِّنَّا
وَقَطَعْنَا
دَابِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَمَا
كَانُوا
مُؤْمِنِينَ
|
|
|
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
شُعَيْبًا
كَأَن
لَّمْ
يَغْنَوْا
فِيهَا
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
شُعَيْبًا
كَانُوا
هُمُ
الْخَاسِرِينَ
|
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
أَهْلَ
الْقُرَى
آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
لَفَتَحْنَا
عَلَيْهِم
بَرَكَاتٍ
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
وَلَاكِن
كَذَّبُوا
فَأَخَذْنَاهُم
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
|
|
|
تِلْكَ
الْقُرَى
نَقُصُّ
عَلَيْكَ
مِنْ
أَنبَآئِهَا
وَلَقَدْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
بِمَا
كَذَّبُوا
مِن
قَبْلُ
كَذَالِكَ
يَطْبَعُ
اللَّهُ
عَلَى
قُلُوبِ
الْكَافِرِينَ
|
|
|
فَانتَقَمْنَا
مِنْهُمْ
فَأَغْرَقْنَاهُمْ
فِي
الْيَمِّ
بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
عَنْهَا
غَافِلِينَ
|
|
|
سَأَصْرِفُ
عَنْ
آيَاتِيَ
الَّذِينَ
يَتَكَبَّرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَإِن
يَرَوْا
كُلَّ
آيَةٍ
لَّا
يُؤْمِنُوا
بِهَا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الرُّشْدِ
لَا
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
وَإِن
يَرَوْا
سَبِيلَ
الْغَيِّ
يَتَّخِذُوهُ
سَبِيلًا
ذَالِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا
عَنْهَا
غَافِلِينَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَلِقَآءِ
الْآخِرَةِ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
هَلْ
يُجْزَوْنَ
إِلَّا
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
|
وَلَوْ
شِئْنَا
لَرَفَعْنَاهُ
بِهَا
وَلَاكِنَّهُٓ
أَخْلَدَ
إِلَى
الْأَرْضِ
وَاتَّبَعَ
هَوَاهُ
فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ
الْكَلْبِ
إِن
تَحْمِلْ
عَلَيْهِ
يَلْهَثْ
أَوْ
تَتْرُكْهُ
يَلْهَث
ذَّالِكَ
مَثَلُ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَاقْصُصِ
الْقَصَصَ
لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
|
سَاءَ
مَثَلًا
الْقَوْمُ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَأَنفُسَهُمْ
كَانُوا
يَظْلِمُونَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
سَنَسْتَدْرِجُهُم
مِّنْ
حَيْثُ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
|
كَدَأْبِ
آلِ
فِرْعَوْنَ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
رَبِّهِمْ
فَأَهْلَكْنَاهُم
بِذُنُوبِهِمْ
وَأَغْرَقْنَآ
آلَ
فِرْعَوْنَ
وَكُلٌّ
كَانُوا
ظَالِمِينَ
|
|
|
وَجَاءَ
الْمُعَذِّرُونَ
مِنَ
الْأَعْرَابِ
لِيُؤْذَنَ
لَهُمْ
وَقَعَدَ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
|
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
|
بَلْ
كَذَّبُوا
بِمَا
لَمْ
يُحِيطُوا
بِعِلْمِهِ
وَلَمَّا
يَأْتِهِمْ
تَأْوِيلُهُ
كَذَالِكَ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَانظُرْ
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الظَّالِمِينَ
|
|
|
وَإِن
كَذَّبُوكَ
فَقُل
لِّي
عَمَلِي
وَلَكُمْ
عَمَلُكُمْ
أَنتُم
بَرِيٓئُونَ
مِمَّا
أَعْمَلُ
وَأَنَا۠
بَرِيءٌ
مِّمَّا
تَعْمَلُونَ
|
|
|
وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
كَأَن
لَّمْ
يَلْبَثُوا
إِلَّا
سَاعَةً
مِّنَ
النَّهَارِ
يَتَعَارَفُونَ
بَيْنَهُمْ
قَدْ
خَسِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِلِقَآءِ
اللَّهِ
وَمَا
كَانُوا
مُهْتَدِينَ
|
|
|
وَمَا
ظَنُّ
الَّذِينَ
يَفْتَرُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَذُو
فَضْلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَشْكُرُونَ
|
|
|
قُلْ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَفْتَرُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
لَا
يُفْلِحُونَ
|
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَنَجَّيْنَاهُ
وَمَن
مَّعَهُ
فِي
الْفُلْكِ
وَجَعَلْنَاهُمْ
خَلَائِفَ
وَأَغْرَقْنَا
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَانظُرْ
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُنذَرِينَ
|
|
|
ثُمَّ
بَعَثْنَا
مِن
بَعْدِهِ
رُسُلًا
إِلَى
قَوْمِهِمْ
فَجَاؤُوهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَمَا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
بِمَا
كَذَّبُوا
بِهِ
مِن
قَبْلُ
كَذَالِكَ
نَطْبَعُ
عَلَى
قُلُوبِ
الْمُعْتَدِينَ
|
|
|
وَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
فَتَكُونَ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أُولَائِكَ
يُعْرَضُونَ
عَلَى
رَبِّهِمْ
وَيَقُولُ
الْأَشْهَادُ
هَؤُلَآءِ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
عَلَى
رَبِّهِمْ
أَلَا
لَعْنَةُ
اللَّهِ
عَلَى
الظَّالِمِينَ
|
|
|
وَجَاؤُوا
عَلَى
قَمِيصِهِ
بِدَمٍ
كَذِبٍ
قَالَ
بَلْ
سَوَّلَتْ
لَكُمْ
أَنفُسُكُمْ
أَمْرًا
فَصَبْرٌ
جَمِيلٌ
وَاللَّهُ
الْمُسْتَعَانُ
عَلَى
مَا
تَصِفُونَ
|
|
|
حَتَّى
إِذَا
اسْتَيْأَسَ
الرُّسُلُ
وَظَنُّوا
أَنَّهُمْ
قَدْ
كُذِبُوا
جَاءَهُمْ
نَصْرُنَا
فَنُجِّيَ
مَن
نَّشَآءُ
وَلَا
يُرَدُّ
بَأْسُنَا
عَنِ
الْقَوْمِ
الْمُجْرِمِينَ
|
|
|
وَلَقَدْ
كَذَّبَ
أَصْحَابُ
الْحِجْرِ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ
مَا
يَكْرَهُونَ
وَتَصِفُ
أَلْسِنَتُهُمُ
الْكَذِبَ
أَنَّ
لَهُمُ
الْحُسْنَى
لَا
جَرَمَ
أَنَّ
لَهُمُ
النَّارَ
وَأَنَّهُم
مُّفْرَطُونَ
|
|
|
إِنَّمَا
يَفْتَرِي
الْكَذِبَ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْكَاذِبُونَ
|
|
|
وَلَقَدْ
جَاءَهُمْ
رَسُولٌ
مِّنْهُمْ
فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَهُمُ
الْعَذَابُ
وَهُمْ
ظَالِمُونَ
|
|
|
وَلَا
تَقُولُوا
لِمَا
تَصِفُ
أَلْسِنَتُكُمُ
الْكَذِبَ
هَاذَا
حَلَالٌ
وَهَاذَا
حَرَامٌ
لِّتَفْتَرُوا
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَفْتَرُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
لَا
يُفْلِحُونَ
|
|
|
وَمَا
مَنَعَنَآ
أَن
نُّرْسِلَ
بِالْآيَاتِ
إِلَّآ
أَن
كَذَّبَ
بِهَا
الْأَوَّلُونَ
وَآتَيْنَا
ثَمُودَ
النَّاقَةَ
مُبْصِرَةً
فَظَلَمُوا
بِهَا
وَمَا
نُرْسِلُ
بِالْآيَاتِ
إِلَّا
تَخْوِيفًا
|
|
|
إِنَّا
قَدْ
أُوْحِيَ
إِلَيْنَآ
أَنَّ
الْعَذَابَ
عَلَى
مَن
كَذَّبَ
وَتَوَلَّى
|
|
|
وَلَقَدْ
أَرَيْنَاهُ
آيَاتِنَا
كُلَّهَا
فَكَذَّبَ
وَأَبَى
|
|
|
وَنَصَرْنَاهُ
مِنَ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
قَوْمَ
سَوْءٍ
فَأَغْرَقْنَاهُمْ
أَجْمَعِينَ
|
|
|
وَأَصْحَابُ
مَدْيَنَ
وَكُذِّبَ
مُوسَى
فَأَمْلَيْتُ
لِلْكَافِرِينَ
ثُمَّ
أَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ
كَانَ
نَكِيرِ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَأُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِينٌ
|
|
|
قَالَ
رَبِّ
انصُرْنِي
بِمَا
كَذَّبُونِ
|
|
|
وَقَالَ
الْمَلَأُ
مِن
قَوْمِهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِلِقَآءِ
الْآخِرَةِ
وَأَتْرَفْنَاهُمْ
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
مَا
هَاذَا
إِلَّا
بَشَرٌ
مِّثْلُكُمْ
يَأْكُلُ
مِمَّا
تَأْكُلُونَ
مِنْهُ
وَيَشْرَبُ
مِمَّا
تَشْرَبُونَ
|
|
|
قَالَ
رَبِّ
انصُرْنِي
بِمَا
كَذَّبُونِ
|
|
|
ثُمَّ
أَرْسَلْنَا
رُسُلَنَا
تَتْرَا
كُلَّ
مَا
جَاءَ
أُمَّةً
رَّسُولُهَا
كَذَّبُوهُ
فَأَتْبَعْنَا
بَعْضَهُم
بَعْضًا
وَجَعَلْنَاهُمْ
أَحَادِيثَ
فَبُعْدًا
لِّقَوْمٍ
لَّا
يُؤْمِنُونَ
|
|
|
فَكَذَّبُوهُمَا
فَكَانُوا
مِنَ
الْمُهْلَكِينَ
|
|
|
بَلْ
كَذَّبُوا
بِالسَّاعَةِ
وَأَعْتَدْنَا
لِمَن
كَذَّبَ
بِالسَّاعَةِ
سَعِيرًا
|
|
|
فَقَدْ
كَذَّبُوكُم
بِمَا
تَقُولُونَ
فَمَا
تَسْتَطِيعُونَ
صَرْفًا
وَلَا
نَصْرًا
وَمَن
يَظْلِم
مِّنكُمْ
نُذِقْهُ
عَذَابًا
كَبِيرًا
|
|
|
فَقُلْنَا
اذْهَبَآ
إِلَى
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
فَدَمَّرْنَاهُمْ
تَدْمِيرًا
|
|
|
وَقَوْمَ
نُوحٍ
لَّمَّا
كَذَّبُوا
الرُّسُلَ
أَغْرَقْنَاهُمْ
وَجَعَلْنَاهُمْ
لِلنَّاسِ
آيَةً
وَأَعْتَدْنَا
لِلظَّالِمِينَ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
|
قُلْ
مَا
يَعْبَأُ
بِكُمْ
رَبِّي
لَوْلَا
دُعَآؤُكُمْ
فَقَدْ
كَذَّبْتُمْ
فَسَوْفَ
يَكُونُ
لِزَامًا
|
|
|
فَقَدْ
كَذَّبُوا
فَسَيَأْتِيهِمْ
أَنبَاءُ
مَا
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنَّ
قَوْمِي
كَذَّبُونِ
|
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَهْلَكْنَاهُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
وَمَا
كَانَ
أَكْثَرُهُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
|
كَذَّبَ
أَصْحَابُ
الْأَيْكَةِ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَهُمْ
عَذَابُ
يَوْمِ
الظُّلَّةِ
إِنَّهُ
كَانَ
عَذَابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ
|
|
|
حَتَّى
إِذَا
جَاؤُوا
قَالَ
أَكَذَّبْتُم
بِآيَاتِي
وَلَمْ
تُحِيطُوا
بِهَا
عِلْمًا
أَمَّاذَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
|
وَإِن
تُكَذِّبُوا
فَقَدْ
كَذَّبَ
أُمَمٌ
مِّن
قَبْلِكُمْ
وَمَا
عَلَى
الرَّسُولِ
إِلَّا
الْبَلَاغُ
الْمُبِينُ
|
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ
فَأَصْبَحُوا
فِي
دَارِهِمْ
جَاثِمِينَ
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِالْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُٓ
أَلَيْسَ
فِي
جَهَنَّمَ
مَثْوًى
لِّلْكَافِرِينَ
|
|
|
ثُمَّ
كَانَ
عَاقِبَةَ
الَّذِينَ
أَسَاؤُوا
السُّوأَى
أَن
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَكَانُوا
بِهَا
يَسْتَهْزِؤُونَ
|
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
وَلِقَاءِ
الْآخِرَةِ
فَأُولَائِكَ
فِي
الْعَذَابِ
مُحْضَرُونَ
|
|
|
وَكَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
وَمَا
بَلَغُوا
مِعْشَارَ
مَآ
آتَيْنَاهُمْ
فَكَذَّبُوا
رُسُلِي
فَكَيْفَ
كَانَ
نَكِيرِ
|
|
|
وَإِن
يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
وَبِالزُّبُرِ
وَبِالْكِتَابِ
الْمُنِيرِ
|
|
|
إِذْ
أَرْسَلْنَآ
إِلَيْهِمُ
اثْنَيْنِ
فَكَذَّبُوهُمَا
فَعَزَّزْنَا
بِثَالِثٍ
فَقَالُوا
إِنَّآ
إِلَيْكُم
مُّرْسَلُونَ
|
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَإِنَّهُمْ
لَمُحْضَرُونَ
|
|
|
إِن
كُلٌّ
إِلَّا
كَذَّبَ
الرُّسُلَ
فَحَقَّ
عِقَابِ
|
|
|
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَأَتَاهُمُ
الْعَذَابُ
مِنْ
حَيْثُ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّن
كَذَبَ
عَلَى
اللَّهِ
وَكَذَّبَ
بِالصِّدْقِ
إِذْ
جَاءَهُٓ
أَلَيْسَ
فِي
جَهَنَّمَ
مَثْوًى
لِّلْكَافِرِينَ
|
|
|
بَلَى
قَدْ
جَاءَتْكَ
آيَاتِي
فَكَذَّبْتَ
بِهَا
وَاسْتَكْبَرْتَ
وَكُنتَ
مِنَ
الْكَافِرِينَ
|
|
|
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
تَرَى
الَّذِينَ
كَذَبُوا
عَلَى
اللَّهِ
وُجُوهُهُم
مُّسْوَدَّةٌ
أَلَيْسَ
فِي
جَهَنَّمَ
مَثْوًى
لِّلْمُتَكَبِّرِينَ
|
|
|
وَقَالَ
رَجُلٌ
مُّؤْمِنٌ
مِّنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ
إِيمَانَهُٓ
أَتَقْتُلُونَ
رَجُلًا
أَن
يَقُولَ
رَبِّيَ
اللَّهُ
وَقَدْ
جَاءَكُم
بِالْبَيِّنَاتِ
مِن
رَّبِّكُمْ
وَإِن
يَكُ
كَاذِبًا
فَعَلَيْهِ
كَذِبُهُ
وَإِن
يَكُ
صَادِقًا
يُصِبْكُم
بَعْضُ
الَّذِي
يَعِدُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
كَذَّابٌ
|
|
|
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِالْكِتَابِ
وَبِمَآ
أَرْسَلْنَا
بِهِ
رُسُلَنَا
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ
|
|
|
بَلْ
كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُمْ
فَهُمْ
فِي
أَمْرٍ
مَّرِيجٍ
|
|
|
وَأَصْحَابُ
الْأَيْكَةِ
وَقَوْمُ
تُبَّعٍ
كُلٌّ
كَذَّبَ
الرُّسُلَ
فَحَقَّ
وَعِيدِ
|
|
|
مَا
كَذَبَ
الْفُؤَادُ
مَا
رَأَى
|
|
|
وَكَذَّبُوا
وَاتَّبَعُوا
أَهْوَاءَهُمْ
وَكُلُّ
أَمْرٍ
مُّسْتَقِرٌّ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
فَكَذَّبُوا
عَبْدَنَا
وَقَالُوا
مَجْنُونٌ
وَازْدُجِرَ
|
|
|
كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
كُلِّهَا
فَأَخَذْنَاهُمْ
أَخْذَ
عَزِيزٍ
مُّقْتَدِرٍ
|
|
|
وَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
أُولَائِكَ
هُمُ
الصِّدِّيقُونَ
وَالشُّهَدَآءُ
عِندَ
رَبِّهِمْ
لَهُمْ
أَجْرُهُمْ
وَنُورُهُمْ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
الْجَحِيمِ
|
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
قَوْمًا
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِم
مَّا
هُم
مِّنكُمْ
وَلَا
مِنْهُمْ
وَيَحْلِفُونَ
عَلَى
الْكَذِبِ
وَهُمْ
يَعْلَمُونَ
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَهُوَ
يُدْعَى
إِلَى
الْإِسْلَامِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
|
مَثَلُ
الَّذِينَ
حُمِّلُوا
التَّوْرَاةَ
ثُمَّ
لَمْ
يَحْمِلُوهَا
كَمَثَلِ
الْحِمَارِ
يَحْمِلُ
أَسْفَارًا
بِئْسَ
مَثَلُ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآيَاتِ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَآ
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
خَالِدِينَ
فِيهَا
وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ
|
|
|
قَالُوا
بَلَى
قَدْ
جَاءَنَا
نَذِيرٌ
فَكَذَّبْنَا
وَقُلْنَا
مَا
نَزَّلَ
اللَّهُ
مِن
شَيْءٍ
إِنْ
أَنتُمْ
إِلَّا
فِي
ضَلَالٍ
كَبِيرٍ
|
|
|
وَلَقَدْ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَكَيْفَ
كَانَ
نَكِيرِ
|
|
|
وَلَاكِن
كَذَّبَ
وَتَوَلَّى
|
|
|
وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا
كِذَّابًا
|
|
|
فَكَذَّبَ
وَعَصَى
|
|
|
فَكَذَّبُوهُ
فَعَقَرُوهَا
فَدَمْدَمَ
عَلَيْهِمْ
رَبُّهُم
بِذَنبِهِمْ
فَسَوَّاهَا
|
|
|
وَكَذَّبَ
بِالْحُسْنَى
|
|
|
الَّذِي
كَذَّبَ
وَتَوَلَّى
|
|
|
أَرَأَيْتَ
إِن
كَذَّبَ
وَتَوَلَّى
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
قَالَ
أُوْحِيَ
إِلَيَّ
وَلَمْ
يُوحَ
إِلَيْهِ
شَيْءٌ
وَمَن
قَالَ
سَأُنزِلُ
مِثْلَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
فِي
غَمَرَاتِ
الْمَوْتِ
وَالْمَلَائِكَةُ
بَاسِطُوا
أَيْدِيهِمْ
أَخْرِجُوا
أَنفُسَكُمُ
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُونِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَكُنتُمْ
عَنْ
آيَاتِهِ
تَسْتَكْبِرُونَ
|
|
|
وَمِنَ
الْإِبِلِ
اثْنَيْنِ
وَمِنَ
الْبَقَرِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
أَآلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحَامُ
الْأُنثَيَيْنِ
أَمْ
كُنتُمْ
شُهَدَاءَ
إِذْ
وَصَّاكُمُ
اللَّهُ
بِهَاذَا
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
لِّيُضِلَّ
النَّاسَ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
أُولَائِكَ
يَنَالُهُمْ
نَصِيبُهُم
مِّنَ
الْكِتَابِ
حَتَّى
إِذَا
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُنَا
يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قَالُوا
أَيْنَ
مَا
كُنتُمْ
تَدْعُونَ
مِن
دُونِ
اللَّهِ
قَالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
وَشَهِدُوا
عَلَى
أَنفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كَانُوا
كَافِرِينَ
|
|
|
قَدِ
افْتَرَيْنَا
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
إِنْ
عُدْنَا
فِي
مِلَّتِكُم
بَعْدَ
إِذْ
نَجَّانَا
اللَّهُ
مِنْهَا
وَمَا
يَكُونُ
لَنَآ
أَن
نَّعُودَ
فِيهَآ
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
رَبُّنَا
وَسِعَ
رَبُّنَا
كُلَّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
عَلَى
اللَّهِ
تَوَكَّلْنَا
رَبَّنَا
افْتَحْ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَ
قَوْمِنَا
بِالْحَقِّ
وَأَنتَ
خَيْرُ
الْفَاتِحِينَ
|
|
|
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ
إِنَّهُ
لَا
يُفْلِحُ
الْمُجْرِمُونَ
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أُولَائِكَ
يُعْرَضُونَ
عَلَى
رَبِّهِمْ
وَيَقُولُ
الْأَشْهَادُ
هَؤُلَآءِ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
عَلَى
رَبِّهِمْ
أَلَا
لَعْنَةُ
اللَّهِ
عَلَى
الظَّالِمِينَ
|
|
|
مَّا
لَهُم
بِهِ
مِنْ
عِلْمٍ
وَلَا
لِآبَآئِهِمْ
كَبُرَتْ
كَلِمَةً
تَخْرُجُ
مِنْ
أَفْوَاهِهِمْ
إِن
يَقُولُونَ
إِلَّا
كَذِبًا
|
|
|
هَؤُلَآءِ
قَوْمُنَا
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
لَّوْلَا
يَأْتُونَ
عَلَيْهِم
بِسُلْطَانٍۭ
بَيِّنٍ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
|
|
|
قَالَ
لَهُم
مُّوسَى
وَيْلَكُمْ
لَا
تَفْتَرُوا
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
فَيُسْحِتَكُم
بِعَذَابٍ
وَقَدْ
خَابَ
مَنِ
افْتَرَى
|
|
|
إِنْ
هُوَ
إِلَّا
رَجُلٌ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
وَمَا
نَحْنُ
لَهُ
بِمُؤْمِنِينَ
|
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
كَذَّبَ
بِالْحَقِّ
لَمَّا
جَاءَهُٓ
أَلَيْسَ
فِي
جَهَنَّمَ
مَثْوًى
لِّلْكَافِرِينَ
|
|
|
أَفْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَم
بِهِ
جِنَّةٌ
بَلِ
الَّذِينَ
لَا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
فِي
الْعَذَابِ
وَالضَّلَالِ
الْبَعِيدِ
|
|
|
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
فَإِن
يَشَإِ
اللَّهُ
يَخْتِمْ
عَلَى
قَلْبِكَ
وَيَمْحُ
اللَّهُ
الْبَاطِلَ
وَيُحِقُّ
الْحَقَّ
بِكَلِمَاتِهِ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
|
وَأَنَّا
ظَنَنَّآ
أَن
لَّن
تَقُولَ
الْإِنسُ
وَالْجِنُّ
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
|
|
|
وَلَقَدْ
كُذِّبَتْ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِكَ
فَصَبَرُوا
عَلَى
مَا
كُذِّبُوا
وَأُوذُوا
حَتَّى
أَتَاهُمْ
نَصْرُنَا
وَلَا
مُبَدِّلَ
لِكَلِمَاتِ
اللَّهِ
وَلَقَدْ
جَاءَكَ
مِن
نَّبَإِ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
وَإِن
كَانَ
قَمِيصُهُ
قُدَّ
مِن
دُبُرٍ
فَكَذَبَتْ
وَهُوَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ
|
|
|
وَإِن
يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
وَعَادٌ
وَثَمُودُ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَوْمُ
نُوحٍ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
كَذَّبَتْ
عَادٌ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
كَذَّبَتْ
ثَمُودُ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَوْمُ
لُوطٍ
الْمُرْسَلِينَ
|
|
|
وَإِن
يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ
كُذِّبَتْ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِكَ
وَإِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
وَعَادٌ
وَفِرْعَوْنُ
ذُو
الْأَوْتَادِ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
وَالْأَحْزَابُ
مِن
بَعْدِهِمْ
وَهَمَّتْ
كُلُّ
أُمَّةٍۭ
بِرَسُولِهِمْ
لِيَأْخُذُوهُ
وَجَادَلُوا
بِالْبَاطِلِ
لِيُدْحِضُوا
بِهِ
الْحَقَّ
فَأَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ
كَانَ
عِقَابِ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
وَأَصْحَابُ
الرَّسِّ
وَثَمُودُ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
فَكَذَّبُوا
عَبْدَنَا
وَقَالُوا
مَجْنُونٌ
وَازْدُجِرَ
|
|
|
كَذَّبَتْ
عَادٌ
فَكَيْفَ
كَانَ
عَذَابِي
وَنُذُرِ
|
|
|
كَذَّبَتْ
ثَمُودُ
بِالنُّذُرِ
|
|
|
كَذَّبَتْ
قَوْمُ
لُوطٍۭ
بِالنُّذُرِ
|
|
|
كَذَّبَتْ
ثَمُودُ
وَعَادٌ
بِالْقَارِعَةِ
|
|
|
كَذَّبَتْ
ثَمُودُ
بِطَغْوَاهَآ
|
|
|
ثُمَّ
إِنَّكُمْ
أَيُّهَا
الضَّآلُّونَ
الْمُكَذِّبُونَ
|
|
|
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِكُمْ
سُنَنٌ
فَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَانظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
قُلْ
سِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
ثُمَّ
انظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَلَقَدْ
بَعَثْنَا
فِي
كُلِّ
أُمَّةٍ
رَّسُولًا
أَنِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
وَاجْتَنِبُوا
الطَّاغُوتَ
فَمِنْهُم
مَّنْ
هَدَى
اللَّهُ
وَمِنْهُم
مَّنْ
حَقَّتْ
عَلَيْهِ
الضَّلَالَةُ
فَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَانظُرُوا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
فَانتَقَمْنَا
مِنْهُمْ
فَانظُرْ
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
فَوَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَأَمَّآ
إِن
كَانَ
مِنَ
الْمُكَذِّبِينَ
الضَّآلِّينَ
|
|
|
فَلَا
تُطِعِ
الْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَإِنَّا
لَنَعْلَمُ
أَنَّ
مِنكُم
مُّكَذِّبِينَ
|
|
|
وَذَرْنِي
وَالْمُكَذِّبِينَ
أُولِي
النَّعْمَةِ
وَمَهِّلْهُمْ
قَلِيلًا
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ
|
|
|
فَعَقَرُوهَا
فَقَالَ
تَمَتَّعُوا
فِي
دَارِكُمْ
ثَلَاثَةَ
أَيَّامٍ
ذَالِكَ
وَعْدٌ
غَيْرُ
مَكْذُوبٍ
|
|
|
وَلَوْ
تَرَى
إِذْ
وُقِفُوا
عَلَى
النَّارِ
فَقَالُوا
يَالَيْتَنَا
نُرَدُّ
وَلَا
نُكَذِّبَ
بِآيَاتِ
رَبِّنَا
وَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
|
|
|
وَكُنَّا
نُكَذِّبُ
بِيَوْمِ
الدِّينِ
|
|
|
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
فَزَادَهُمُ
اللَّهُ
مَرَضًا
وَلَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
بِمَا
كَانُوا
يَكْذِبُونَ
|
|
|
قَدْ
نَعْلَمُ
إِنَّهُ
لَيَحْزُنُكَ
الَّذِي
يَقُولُونَ
فَإِنَّهُمْ
لَا
يُكَذِّبُونَكَ
وَلَاكِنَّ
الظَّالِمِينَ
بِآيَاتِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ
|
|
|
فَأَعْقَبَهُمْ
نِفَاقًا
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلَى
يَوْمِ
يَلْقَوْنَهُ
بِمَآ
أَخْلَفُوا
اللَّهَ
مَا
وَعَدُوهُ
وَبِمَا
كَانُوا
يَكْذِبُونَ
|
|
|
وَإِن
يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
وَعَادٌ
وَثَمُودُ
|
|
|
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
أَخَافُ
أَن
يُكَذِّبُونِ
|
|
|
وَيَوْمَ
نَحْشُرُ
مِن
كُلِّ
أُمَّةٍ
فَوْجًا
مِّمَّن
يُكَذِّبُ
بِآيَاتِنَا
فَهُمْ
يُوزَعُونَ
|
|
|
وَأَخِي
هَارُونُ
هُوَ
أَفْصَحُ
مِنِّي
لِسَانًا
فَأَرْسِلْهُ
مَعِيَ
رِدْءًا
يُصَدِّقُنِي
إِنِّي
أَخَافُ
أَن
يُكَذِّبُونِ
|
|
|
وَإِن
يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ
كُذِّبَتْ
رُسُلٌ
مِّن
قَبْلِكَ
وَإِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ
|
|
|
وَإِن
يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
جَاءَتْهُمْ
رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
وَبِالزُّبُرِ
وَبِالْكِتَابِ
الْمُنِيرِ
|
|
|
هَاذِهِ
جَهَنَّمُ
الَّتِي
يُكَذِّبُ
بِهَا
الْمُجْرِمُونَ
|
|
|
فَذَرْنِي
وَمَن
يُكَذِّبُ
بِهَاذَا
الْحَدِيثِ
سَنَسْتَدْرِجُهُم
مِّنْ
حَيْثُ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
|
الَّذِينَ
يُكَذِّبُونَ
بِيَوْمِ
الدِّينِ
|
|
|
وَمَا
يُكَذِّبُ
بِهِ
إِلَّا
كُلُّ
مُعْتَدٍ
أَثِيمٍ
|
|
|
بَلِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يُكَذِّبُونَ
|
|
|
فَمَا
يُكَذِّبُكَ
بَعْدُ
بِالدِّينِ
|
|
|
أَرَأَيْتَ
الَّذِي
يُكَذِّبُ
بِالدِّينِ
|