كذب

mentir ou plutôt ne pas achever la parole de vérité

كذب (مقاييس اللغة)

الكاف والذال والباء أصلٌ صحيح يدلُّ على خلاف الصِّدق.
وتلخيصه أنَّه لا يبلُغ نهايةَ الكلامِ في الصِّدق. من ذلك الكَذِب خِلاف الصِّدق. كَذَب كَذِباً.
وكذّبت فلانا:ً نسبته إلى الكذب، وأكذبتُه: وجدتُهكاذباً.
ورجل كَذّابٌ وكُذَبَةٌ. ثم يقال: حَمَلَ فلانٌ ثم كَذَبَ وكذّب، أي لم يصدُق في الحَمْلة.

وزعموا أنَّه يقال كَذَب لبنُ الناقة: ذهب.
وفيه نظر، وقياسُه صحيح.
ويقولون ما كذَّبَ فلانٌ أن فَعَل كذا، أي ما لبث، وكلُّ هذا من أصلٍ واحد. فأمّا قول العرب: كَذَبَ عليكَ كذا، وكذبَكَ كذا، بمعنى الإغراء، أي عليك به، أو قد وجب عليك، كما جاء في الحديث: "كَذَبَ عليكم الحَجُّ"، أي وجب فكذا جاء عن العرب.

إستعمال

تكذب
أَلَمْ  تَكُنْ  آيَاتِ‍‍ي  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍كُن‍‍تُم  بِ‍‍هَا  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذب
وَإِن  تُكَذِّبُ‍‍وا  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  أُمَمٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمَا  عَلَى  ال‍‍رَّسُولِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
تكذب
وَأَمَّا  الَّذِينَ  فَسَقُ‍‍وا  فَ‍‍مَأْوَاهُمُ  ال‍‍نَّارُ  كُلَّمَآ  أَرَادُوا  أَن  يَخْرُجُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَآ  أُعِيدُوا  فِي‍‍هَا  وَقِيلَ  لَ‍‍هُمْ  ذُوقُ‍‍وا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ  الَّذِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذب
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  لَا  يَمْلِكُ  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  نَّفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  وَنَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  ذُوقُ‍‍وا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ  الَّتِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هَا  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذب
قَالُ‍‍وا  مَآ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  وَمَآ  أَنزَلَ  ال‍‍رَّحْمَانُ  مِن  شَيْءٍ  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  تَكْذِبُ‍‍ونَ 
تكذب
هَاذَا  يَوْمُ  الْ‍‍فَصْلِ  الَّذِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذب
هَاذِهِ  ال‍‍نَّارُ  الَّتِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هَا  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  آلَآءِ  رَبِّ‍‍كُمَا  تُكَذِّبَ‍‍انِ 
تكذب
وَتَجْعَلُ‍‍ونَ  رِزْقَ‍‍كُمْ  أَنَّ‍‍كُمْ  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذب
انطَلِقُ‍‍وا  إِلَى  مَا  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذب
كَلَّا  بَلْ  تُكَذِّبُ‍‍ونَ  بِ‍‍ال‍‍دِّينِ 
تكذب
ثُمَّ  يُقَالُ  هَاذَا  الَّذِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
تكذيب
بَلِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  تَكْذِيبٍ 
كاذب
وَيَاقَوْمِ  اعْمَلُ‍‍وا  عَلَى  مَكَانَتِ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  عَامِلٌ  سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَن  يَأْتِي‍‍هِ  عَذَابٌ  يُخْزِي‍‍هِ  وَمَنْ  هُوَ  كَاذِبٌ  وَارْتَقِبُ‍‍وا  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  رَقِيبٌ 
كاذب
أَلَا  لِ‍‍لَّهِ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍خَالِصُ  وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَاءَ  مَا  نَعْبُدُهُمْ  إِلَّا  لِ‍‍يُقَرِّبُ‍‍ونَآ  إِلَى  اللَّهِ  زُلْفَى  إِنَّ  اللَّهَ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فِي  مَا  هُمْ  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  كَاذِبٌ  كَفَّارٌ 
كاذبا
وَقَالَ  رَجُلٌ  مُّؤْمِنٌ  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَكْتُمُ  إِيمَانَ‍‍هُٓ  أَتَقْتُلُ‍‍ونَ  رَجُلًا  أَن  يَقُولَ  رَبِّ‍‍يَ  اللَّهُ  وَقَدْ  جَاءَكُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَإِن  يَكُ  كَاذِبًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كَذِبُ‍‍هُ  وَإِن  يَكُ  صَادِقًا  يُصِبْ‍‍كُم  بَعْضُ  الَّذِي  يَعِدُكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ 
كاذبا
أَسْبَابَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  فَ‍‍أَطَّلِعَ  إِلَى  إِلَاهِ  مُوسَى  وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍هُ  كَاذِبًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍فِرْعَوْنَ  سُوءُ  عَمَلِ‍‍هِ  وَصُدَّ  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَا  كَيْدُ  فِرْعَوْنَ  إِلَّا  فِي  تَبَابٍ 
كاذبة
لَيْسَ  لِ‍‍وَقْعَتِ‍‍هَا  كَاذِبَةٌ 
كاذبة
نَاصِيَةٍ  كَاذِبَةٍ  خَاطِئَةٍ 
كاذبون
بَلْ  بَدَا  لَ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يُخْفُ‍‍ونَ  مِن  قَبْلُ  وَلَوْ  رُدُّوا  لَ‍‍عَادُوا  لِ‍‍مَا  نُهُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
لَوْ  كَانَ  عَرَضًا  قَرِيبًا  وَسَفَرًا  قَاصِدًا  لَّ‍‍اتَّبَعُ‍‍وكَ  وَلَاكِن  بَعُدَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍شُّقَّةُ  وَسَ‍‍يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  لَوِ  اسْتَطَعْ‍‍نَا  لَ‍‍خَرَجْ‍‍نَا  مَعَ‍‍كُمْ  يُهْلِكُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مَسْجِدًا  ضِرَارًا  وَكُفْرًا  وَتَفْرِيقًا  بَيْنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَإِرْصَادًا  لِّ‍‍مَنْ  حَارَبَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  وَلَ‍‍يَحْلِفُ‍‍نَّ  إِنْ  أَرَدْنَآ  إِلَّا  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
وَإِذَا  رَأَى  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  شُرَكَائَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  شُرَكَآؤُنَا  الَّذِينَ  كُ‍‍نَّا  نَدْعُوا  مِن  دُونِ‍‍كَ  فَ‍‍أَلْقَ‍‍وْا  إِلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَوْلَ  إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
إِنَّ‍‍مَا  يَفْتَرِي  الْ‍‍كَذِبَ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
بَلْ  أَتَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
لَّوْلَا  جَاؤُوا  عَلَيْ‍‍هِ  بِ‍‍أَرْبَعَةِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍إِذْ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍شُّهَدَآءِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  عِندَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
يُلْقُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّمْعَ  وَأَكْثَرُهُمْ  كَاذِبُونَ 
كاذبون
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّبِعُ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍نَا  وَلْ‍‍نَحْمِلْ  خَطَايَاكُمْ  وَمَا  هُم  بِ‍‍حَامِلِينَ  مِنْ  خَطَايَاهُم  مِّن  شَيْءٍ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
وَلَدَ  اللَّهُ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
يَوْمَ  يَبْعَثُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  جَمِيعًا  فَ‍‍يَحْلِفُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُ  كَ‍‍مَا  يَحْلِفُ‍‍ونَ  لَ‍‍كُمْ  وَيَحْسَبُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُمْ  عَلَى  شَيْءٍ  أَلَا  إِنَّ‍‍هُمْ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  نَافَقُ‍‍وا  يَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍ئِنْ  أُخْرِجْ‍‍تُمْ  لَ‍‍نَخْرُجَ‍‍نَّ  مَعَ‍‍كُمْ  وَلَا  نُطِيعُ  فِي‍‍كُمْ  أَحَدًا  أَبَدًا  وَإِن  قُوتِلْ‍‍تُمْ  لَ‍‍نَنصُرَنَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبون
إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُنَافِقُونَ  قَالُ‍‍وا  نَشْهَدُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كاذبين
فَ‍‍مَنْ  حَآجَّ‍‍كَ  فِي‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍عِلْمِ  فَ‍‍قُلْ  تَعَالَ‍‍وْا  نَدْعُ  أَبْنَاءَنَا  وَأَبْنَاءَكُمْ  وَنِسَاءَنَا  وَنِسَاءَكُمْ  وَأَنفُسَ‍‍نَا  وَأَنفُسَ‍‍كُمْ  ثُمَّ  نَبْتَهِلْ  فَ‍‍نَجْعَل  لَّعْنَتَ  اللَّهِ  عَلَى  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَرَاكَ  فِي  سَفَاهَةٍ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَظُنُّ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
عَفَا  اللَّهُ  عَن‍‍كَ  لِ‍‍مَ  أَذِن‍‍تَ  لَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍كَ  الَّذِينَ  صَدَقُ‍‍وا  وَتَعْلَمَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
فَ‍‍قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  مَا  نَرَاكَ  إِلَّا  بَشَرًا  مِّثْلَ‍‍نَا  وَمَا  نَرَاكَ  اتَّبَعَ‍‍كَ  إِلَّا  الَّذِينَ  هُمْ  أَرَاذِلُ‍‍نَا  بَادِيِ  ال‍‍رَّأْيِ  وَمَا  نَرَى  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍نَا  مِن  فَضْلٍۭ  بَلْ  نَظُنُّ‍‍كُمْ  كَاذِبِينَ 
كاذبين
قَالَ  هِيَ  رَاوَدَتْ‍‍نِي  عَن  نَّفْسِ‍‍ي  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّنْ  أَهْلِ‍‍هَآ  إِن  كَانَ  قَمِيصُ‍‍هُ  قُدَّ  مِن  قُبُلٍ  فَ‍‍صَدَقَتْ  وَهُوَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
قَالُ‍‍وا  فَ‍‍مَا  جَزَاؤُهُٓ  إِن  كُن‍‍تُمْ  كَاذِبِينَ 
كاذبين
لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمُ  الَّذِي  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَاذِبِينَ 
كاذبين
وَالْ‍‍خَامِسَةُ  أَنَّ  لَعْنَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  إِن  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
وَيَدْرَأُ  عَنْ‍‍هَا  الْ‍‍عَذَابَ  أَن  تَشْهَدَ  أَرْبَعَ  شَهَادَاتٍۭ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
وَمَآ  أَنتَ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  وَإِن  نَّظُنُّ‍‍كَ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
قَالَ  سَ‍‍نَنظُرُ  أَصَدَقْ‍‍تَ  أَمْ  كُن‍‍تَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
وَقَالَ  فِرْعَوْنُ  يَاأَيُّهَا  الْ‍‍مَلَأُ  مَا  عَلِمْ‍‍تُ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرِي  فَ‍‍أَوْقِدْ  لِ‍‍ي  يَاهَامَانُ  عَلَى  ال‍‍طِّينِ  فَ‍‍اجْعَل  لِّ‍‍ي  صَرْحًا  لَّعَلِّ‍‍ي  أَطَّلِعُ  إِلَى  إِلَاهِ  مُوسَى  وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍هُ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كاذبين
وَلَ‍‍قَدْ  فَتَ‍‍نَّا  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَ‍‍يَعْلَمَ‍‍نَّ  اللَّهُ  الَّذِينَ  صَدَقُ‍‍وا  وَلَ‍‍يَعْلَمَ‍‍نَّ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كذاب
وَعَجِبُ‍‍وا  أَن  جَاءَهُم  مُّنذِرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  الْ‍‍كَافِرُونَ  هَاذَا  سَاحِرٌ  كَذَّابٌ 
كذاب
إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَهَامَانَ  وَقَارُونَ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  سَاحِرٌ  كَذَّابٌ 
كذاب
وَقَالَ  رَجُلٌ  مُّؤْمِنٌ  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَكْتُمُ  إِيمَانَ‍‍هُٓ  أَتَقْتُلُ‍‍ونَ  رَجُلًا  أَن  يَقُولَ  رَبِّ‍‍يَ  اللَّهُ  وَقَدْ  جَاءَكُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَإِن  يَكُ  كَاذِبًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كَذِبُ‍‍هُ  وَإِن  يَكُ  صَادِقًا  يُصِبْ‍‍كُم  بَعْضُ  الَّذِي  يَعِدُكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ 
كذاب
أَأُلْقِيَ  ال‍‍ذِّكْرُ  عَلَيْ‍‍هِ  مِن  بَيْنِ‍‍نَا  بَلْ  هُوَ  كَذَّابٌ  أَشِرٌ 
كذاب
سَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  غَدًا  مَّنِ  الْ‍‍كَذَّابُ  الْ‍‍أَشِرُ 
كذابا
وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  كِذَّابًا 
كذابا
لَّا  يَسْمَعُ‍‍ونَ  فِي‍‍هَا  لَغْوًا  وَلَا  كِذَّابًا 
كذب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كذب
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَقَفَّيْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  بِ‍‍ال‍‍رُّسُلِ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  أَفَ‍‍كُلَّمَا  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍كُمُ  اسْتَكْبَرْتُمْ  فَ‍‍فَرِيقًا  كَذَّبْ‍‍تُمْ  وَفَرِيقًا  تَقْتُلُ‍‍ونَ 
كذب
كَ‍‍دَأْبِ  آلِ  فِرْعَوْنَ  وَالَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
كذب
وَمِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  مَنْ  إِن  تَأْمَنْ‍‍هُ  بِ‍‍قِنطَارٍ  يُؤَدِّهِ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  إِن  تَأْمَنْ‍‍هُ  بِ‍‍دِينَارٍ  لَّا  يُؤَدِّهِ  إِلَيْ‍‍كَ  إِلَّا  مَا  دُمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هِ  قَآئِمًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍أُمِّيِّينَ  سَبِيلٌ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
كذب
وَإِنَّ  مِنْ‍‍هُمْ  لَ‍‍فَرِيقًا  يَلْوُونَ  أَلْسِنَتَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍تَحْسَبُ‍‍وهُ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَمَا  هُوَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  هُوَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَمَا  هُوَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
كذب
فَ‍‍مَنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  مِن  بَعْدِ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
كذب
فَ‍‍إِن  كَذَّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كُذِّبَ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  جَاؤُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَال‍‍زُّبُرِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُنِيرِ 
كذب
انظُرْ  كَيْفَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَكَفَى  بِ‍‍هِ  إِثْمًا  مُّبِينًا 
كذب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
كذب
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
كذب
سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  أَكَّالُونَ  لِ‍‍ل‍‍سُّحْتِ  فَ‍‍إِن  جَاؤُوكَ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَوْ  أَعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  وَإِن  تُعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَن  يَضُرُّوكَ  شَيْئًا  وَإِنْ  حَكَمْ‍‍تَ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُقْسِطِينَ 
كذب
لَ‍‍قَدْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَأَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  رُسُلًا  كُلَّمَا  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍هُمْ  فَرِيقًا  كَذَّبُ‍‍وا  وَفَرِيقًا  يَقْتُلُ‍‍ونَ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
كذب
مَا  جَعَلَ  اللَّهُ  مِن  بَحِيرَةٍ  وَلَا  سَآئِبَةٍ  وَلَا  وَصِيلَةٍ  وَلَا  حَامٍ  وَلَاكِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَأَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
كذب
فَ‍‍قَدْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي‍‍هِمْ  أَنبَاءُ  مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
كذب
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
كذب
انظُرْ  كَيْفَ  كَذَبُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
كذب
قَدْ  خَسِرَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍لِقَآءِ  اللَّهِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  بَغْتَةً  قَالُ‍‍وا  يَاحَسْرَتَ‍‍نَا  عَلَى  مَا  فَرَّطْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  وَهُمْ  يَحْمِلُ‍‍ونَ  أَوْزَارَهُمْ  عَلَى  ظُهُورِهِمْ  أَلَا  سَاءَ  مَا  يَزِرُونَ 
كذب
وَلَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍صَبَرُوا  عَلَى  مَا  كُذِّبُ‍‍وا  وَأُوذُوا  حَتَّى  أَتَاهُمْ  نَصْرُنَا  وَلَا  مُبَدِّلَ  لِ‍‍كَلِمَاتِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكَ  مِن  نَّبَإِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  صُمٌّ  وَبُكْمٌ  فِي  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  مَن  يَشَإِ  اللَّهُ  يُضْلِلْ‍‍هُ  وَمَن  يَشَأْ  يَجْعَلْ‍‍هُ  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَمَسُّ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْسُقُ‍‍ونَ 
كذب
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَكَذَّبْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مَا  عِندِي  مَا  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  يَقُصُّ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاصِلِينَ 
كذب
وَكَذَّبَ  بِ‍‍هِ  قَوْمُ‍‍كَ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  قُل  لَّسْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍وَكِيلٍ 
كذب
فَ‍‍إِن  كَذَّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قُل  رَّبُّ‍‍كُمْ  ذُو  رَحْمَةٍ  وَاسِعَةٍ  وَلَا  يُرَدُّ  بَأْسُ‍‍هُ  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
كذب
سَ‍‍يَقُولُ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَآ  أَشْرَكْ‍‍نَا  وَلَآ  آبَآؤُنَا  وَلَا  حَرَّمْ‍‍نَا  مِن  شَيْءٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  حَتَّى  ذَاقُ‍‍وا  بَأْسَ‍‍نَا  قُلْ  هَلْ  عِندَكُم  مِّنْ  عِلْمٍ  فَ‍‍تُخْرِجُ‍‍وهُ  لَ‍‍نَآ  إِن  تَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  تَخْرُصُ‍‍ونَ 
كذب
قُلْ  هَ‍‍لُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ  الَّذِينَ  يَشْهَدُونَ  أَنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ  هَاذَا  فَ‍‍إِن  شَهِدُوا  فَ‍‍لَا  تَشْهَدْ  مَعَ‍‍هُمْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُم  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
كذب
أَوْ  تَقُولُ‍‍وا  لَوْ  أَنَّ‍‍آ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍كِتَابُ  لَ‍‍كُ‍‍نَّآ  أَهْدَى  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَصَدَفَ  عَنْ‍‍هَا  سَ‍‍نَجْزِي  الَّذِينَ  يَصْدِفُ‍‍ونَ  عَنْ  آيَاتِ‍‍نَا  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْدِفُ‍‍ونَ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَاسْتَكْبَرُوا  عَنْ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كذب
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَنَالُ‍‍هُمْ  نَصِيبُ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  يَتَوَفَّ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
كذب
إِنَّ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَاسْتَكْبَرُوا  عَنْ‍‍هَا  لَا  تُفَتَّحُ  لَ‍‍هُمْ  أَبْوَابُ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَا  يَدْخُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍جَنَّةَ  حَتَّى  يَلِجَ  الْ‍‍جَمَلُ  فِي  سَمِّ  الْ‍‍خِيَاطِ  وَكَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  وَأَغْرَقْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  عَمِينَ 
كذب
فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُ  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنَّ‍‍ا  وَقَطَعْ‍‍نَا  دَابِرَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
كذب
الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  شُعَيْبًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَغْنَ‍‍وْا  فِي‍‍هَا  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  شُعَيْبًا  كَانُ‍‍وا  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
كذب
وَلَوْ  أَنَّ  أَهْلَ  الْ‍‍قُرَى  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّقَ‍‍وْا  لَ‍‍فَتَحْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  بَرَكَاتٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِن  كَذَّبُ‍‍وا  فَ‍‍أَخَذْنَاهُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
كذب
تِلْكَ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآئِ‍‍هَا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كذب
فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍يَمِّ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
كذب
سَ‍‍أَصْرِفُ  عَنْ  آيَاتِ‍‍يَ  الَّذِينَ  يَتَكَبَّرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  ال‍‍رُّشْدِ  لَا  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  الْ‍‍غَيِّ  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَلِقَآءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  هَلْ  يُجْزَوْنَ  إِلَّا  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
كذب
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍رَفَعْ‍‍نَاهُ  بِ‍‍هَا  وَلَاكِنَّ‍‍هُٓ  أَخْلَدَ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍كَلْبِ  إِن  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍هِ  يَلْهَثْ  أَوْ  تَتْرُكْ‍‍هُ  يَلْهَث  ذَّالِكَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اقْصُصِ  الْ‍‍قَصَصَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
كذب
سَاءَ  مَثَلًا  الْ‍‍قَوْمُ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَأَنفُسَ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  سَ‍‍نَسْتَدْرِجُ‍‍هُم  مِّنْ  حَيْثُ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
كذب
كَ‍‍دَأْبِ  آلِ  فِرْعَوْنَ  وَالَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَأَغْرَقْ‍‍نَآ  آلَ  فِرْعَوْنَ  وَكُلٌّ  كَانُ‍‍وا  ظَالِمِينَ 
كذب
وَجَاءَ  الْ‍‍مُعَذِّرُونَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  لِ‍‍يُؤْذَنَ  لَ‍‍هُمْ  وَقَعَدَ  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كذب
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
كذب
بَلْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  لَمْ  يُحِيطُ‍‍وا  بِ‍‍عِلْمِ‍‍هِ  وَلَمَّا  يَأْتِ‍‍هِمْ  تَأْوِيلُ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كذب
وَإِن  كَذَّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قُل  لِّ‍‍ي  عَمَلِ‍‍ي  وَلَ‍‍كُمْ  عَمَلُ‍‍كُمْ  أَنتُم  بَرِيٓئُونَ  مِ‍‍مَّا  أَعْمَلُ  وَأَنَا۠  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
كذب
وَيَوْمَ  يَحْشُرُهُمْ  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَلْبَثُ‍‍وا  إِلَّا  سَاعَةً  مِّنَ  ال‍‍نَّهَارِ  يَتَعَارَفُ‍‍ونَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  قَدْ  خَسِرَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍لِقَآءِ  اللَّهِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُهْتَدِينَ 
كذب
وَمَا  ظَنُّ  الَّذِينَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَشْكُرُونَ 
كذب
قُلْ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  لَا  يُفْلِحُ‍‍ونَ 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍نَجَّيْ‍‍نَاهُ  وَمَن  مَّعَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  خَلَائِفَ  وَأَغْرَقْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُنذَرِينَ 
كذب
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
كذب
وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍تَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
كذب
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أُولَائِكَ  يُعْرَضُ‍‍ونَ  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَقُولُ  الْ‍‍أَشْهَادُ  هَؤُلَآءِ  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  أَلَا  لَعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كذب
وَجَاؤُوا  عَلَى  قَمِيصِ‍‍هِ  بِ‍‍دَمٍ  كَذِبٍ  قَالَ  بَلْ  سَوَّلَتْ  لَ‍‍كُمْ  أَنفُسُ‍‍كُمْ  أَمْرًا  فَ‍‍صَبْرٌ  جَمِيلٌ  وَاللَّهُ  الْ‍‍مُسْتَعَانُ  عَلَى  مَا  تَصِفُ‍‍ونَ 
كذب
حَتَّى  إِذَا  اسْتَيْأَسَ  ال‍‍رُّسُلُ  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  قَدْ  كُذِبُ‍‍وا  جَاءَهُمْ  نَصْرُنَا  فَ‍‍نُجِّيَ  مَن  نَّشَآءُ  وَلَا  يُرَدُّ  بَأْسُ‍‍نَا  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
كذب
وَلَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍حِجْرِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذب
وَيَجْعَلُ‍‍ونَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  يَكْرَهُ‍‍ونَ  وَتَصِفُ  أَلْسِنَتُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كَذِبَ  أَنَّ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حُسْنَى  لَا  جَرَمَ  أَنَّ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍نَّارَ  وَأَنَّ‍‍هُم  مُّفْرَطُونَ 
كذب
إِنَّ‍‍مَا  يَفْتَرِي  الْ‍‍كَذِبَ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَاذِبُونَ 
كذب
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  وَهُمْ  ظَالِمُونَ 
كذب
وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  تَصِفُ  أَلْسِنَتُ‍‍كُمُ  الْ‍‍كَذِبَ  هَاذَا  حَلَالٌ  وَهَاذَا  حَرَامٌ  لِّ‍‍تَفْتَرُوا  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  لَا  يُفْلِحُ‍‍ونَ 
كذب
وَمَا  مَنَعَ‍‍نَآ  أَن  نُّرْسِلَ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّآ  أَن  كَذَّبَ  بِ‍‍هَا  الْ‍‍أَوَّلُونَ  وَآتَيْ‍‍نَا  ثَمُودَ  ال‍‍نَّاقَةَ  مُبْصِرَةً  فَ‍‍ظَلَمُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَمَا  نُرْسِلُ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّا  تَخْوِيفًا 
كذب
إِنَّ‍‍ا  قَدْ  أُوْحِيَ  إِلَيْ‍‍نَآ  أَنَّ  الْ‍‍عَذَابَ  عَلَى  مَن  كَذَّبَ  وَتَوَلَّى 
كذب
وَلَ‍‍قَدْ  أَرَيْ‍‍نَاهُ  آيَاتِ‍‍نَا  كُلَّ‍‍هَا  فَ‍‍كَذَّبَ  وَأَبَى 
كذب
وَنَصَرْنَاهُ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمَ  سَوْءٍ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  أَجْمَعِينَ 
كذب
وَأَصْحَابُ  مَدْيَنَ  وَكُذِّبَ  مُوسَى  فَ‍‍أَمْلَيْ‍‍تُ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  ثُمَّ  أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
كذب
قَالَ  رَبِّ  انصُرْنِي  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍ونِ 
كذب
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍لِقَآءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَتْرَفْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يَأْكُلُ  مِ‍‍مَّا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  وَيَشْرَبُ  مِ‍‍مَّا  تَشْرَبُ‍‍ونَ 
كذب
قَالَ  رَبِّ  انصُرْنِي  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍ونِ 
كذب
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُمَا  فَ‍‍كَانُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍مُهْلَكِينَ 
كذب
بَلْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍سَّاعَةِ  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍مَن  كَذَّبَ  بِ‍‍ال‍‍سَّاعَةِ  سَعِيرًا 
كذب
فَ‍‍قَدْ  كَذَّبُ‍‍وكُم  بِ‍‍مَا  تَقُولُ‍‍ونَ  فَ‍‍مَا  تَسْتَطِيعُ‍‍ونَ  صَرْفًا  وَلَا  نَصْرًا  وَمَن  يَظْلِم  مِّن‍‍كُمْ  نُذِقْ‍‍هُ  عَذَابًا  كَبِيرًا 
كذب
فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اذْهَبَ‍‍آ  إِلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍دَمَّرْنَاهُمْ  تَدْمِيرًا 
كذب
وَقَوْمَ  نُوحٍ  لَّمَّا  كَذَّبُ‍‍وا  ال‍‍رُّسُلَ  أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  آيَةً  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
كذب
قُلْ  مَا  يَعْبَأُ  بِ‍‍كُمْ  رَبِّ‍‍ي  لَوْلَا  دُعَآؤُكُمْ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍سَوْفَ  يَكُونُ  لِزَامًا 
كذب
فَ‍‍قَدْ  كَذَّبُ‍‍وا  فَ‍‍سَ‍‍يَأْتِي‍‍هِمْ  أَنبَاءُ  مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
كذب
قَالَ  رَبِّ  إِنَّ  قَوْمِ‍‍ي  كَذَّبُ‍‍ونِ 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  وَمَا  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّؤْمِنِينَ 
كذب
كَذَّبَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَخَذَهُمْ  عَذَابُ  يَوْمِ  ال‍‍ظُّلَّةِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
كذب
حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوا  قَالَ  أَكَذَّبْ‍‍تُم  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  وَلَمْ  تُحِيطُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  عِلْمًا  أَمَّاذَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
كذب
وَإِن  تُكَذِّبُ‍‍وا  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  أُمَمٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمَا  عَلَى  ال‍‍رَّسُولِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّجْفَةُ  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  فِي  دَارِهِمْ  جَاثِمِينَ 
كذب
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُٓ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كذب
ثُمَّ  كَانَ  عَاقِبَةَ  الَّذِينَ  أَسَاؤُوا  ال‍‍سُّوأَى  أَن  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  يَسْتَهْزِؤُونَ 
كذب
وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَلِقَاءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  مُحْضَرُونَ 
كذب
وَكَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَمَا  بَلَغُ‍‍وا  مِعْشَارَ  مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وا  رُسُلِ‍‍ي  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
كذب
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍ال‍‍زُّبُرِ  وَبِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُنِيرِ 
كذب
إِذْ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمُ  اثْنَيْنِ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُمَا  فَ‍‍عَزَّزْنَا  بِ‍‍ثَالِثٍ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍آ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّرْسَلُونَ 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍مُحْضَرُونَ 
كذب
إِن  كُلٌّ  إِلَّا  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  عِقَابِ 
كذب
كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَتَاهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  يَشْعُرُونَ 
كذب
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  كَذَبَ  عَلَى  اللَّهِ  وَكَذَّبَ  بِ‍‍ال‍‍صِّدْقِ  إِذْ  جَاءَهُٓ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كذب
بَلَى  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كَ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍كَذَّبْ‍‍تَ  بِ‍‍هَا  وَاسْتَكْبَرْتَ  وَكُن‍‍تَ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كذب
وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  تَرَى  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  وُجُوهُ‍‍هُم  مُّسْوَدَّةٌ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَكَبِّرِينَ 
كذب
وَقَالَ  رَجُلٌ  مُّؤْمِنٌ  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَكْتُمُ  إِيمَانَ‍‍هُٓ  أَتَقْتُلُ‍‍ونَ  رَجُلًا  أَن  يَقُولَ  رَبِّ‍‍يَ  اللَّهُ  وَقَدْ  جَاءَكُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَإِن  يَكُ  كَاذِبًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كَذِبُ‍‍هُ  وَإِن  يَكُ  صَادِقًا  يُصِبْ‍‍كُم  بَعْضُ  الَّذِي  يَعِدُكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ 
كذب
الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  وَبِ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  رُسُلَ‍‍نَا  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
كذب
بَلْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  فَ‍‍هُمْ  فِي  أَمْرٍ  مَّرِيجٍ 
كذب
وَأَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  وَقَوْمُ  تُبَّعٍ  كُلٌّ  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  وَعِيدِ 
كذب
مَا  كَذَبَ  الْ‍‍فُؤَادُ  مَا  رَأَى 
كذب
وَكَذَّبُ‍‍وا  وَاتَّبَعُ‍‍وا  أَهْوَاءَهُمْ  وَكُلُّ  أَمْرٍ  مُّسْتَقِرٌّ 
كذب
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وا  عَبْدَنَا  وَقَالُ‍‍وا  مَجْنُونٌ  وَازْدُجِرَ 
كذب
كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  كُلِّ‍‍هَا  فَ‍‍أَخَذْنَاهُمْ  أَخْذَ  عَزِيزٍ  مُّقْتَدِرٍ 
كذب
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صِّدِّيقُونَ  وَال‍‍شُّهَدَآءُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  وَنُورُهُمْ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
كذب
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  تَوَلَّ‍‍وْا  قَوْمًا  غَضِبَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مَّا  هُم  مِّن‍‍كُمْ  وَلَا  مِنْ‍‍هُمْ  وَيَحْلِفُ‍‍ونَ  عَلَى  الْ‍‍كَذِبِ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
كذب
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَهُوَ  يُدْعَى  إِلَى  الْ‍‍إِسْلَامِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كذب
مَثَلُ  الَّذِينَ  حُمِّلُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  ثُمَّ  لَمْ  يَحْمِلُ‍‍وهَا  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍حِمَارِ  يَحْمِلُ  أَسْفَارًا  بِئْسَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كذب
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كذب
قَالُ‍‍وا  بَلَى  قَدْ  جَاءَنَا  نَذِيرٌ  فَ‍‍كَذَّبْ‍‍نَا  وَقُلْ‍‍نَا  مَا  نَزَّلَ  اللَّهُ  مِن  شَيْءٍ  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ  كَبِيرٍ 
كذب
وَلَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
كذب
وَلَاكِن  كَذَّبَ  وَتَوَلَّى 
كذب
وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  كِذَّابًا 
كذب
فَ‍‍كَذَّبَ  وَعَصَى 
كذب
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍عَقَرُوهَا  فَ‍‍دَمْدَمَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  رَبُّ‍‍هُم  بِ‍‍ذَنبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍سَوَّاهَا 
كذب
وَكَذَّبَ  بِ‍‍الْ‍‍حُسْنَى 
كذب
الَّذِي  كَذَّبَ  وَتَوَلَّى 
كذب
أَرَأَيْ‍‍تَ  إِن  كَذَّبَ  وَتَوَلَّى 
كذبا
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
كذبا
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  قَالَ  أُوْحِيَ  إِلَيَّ  وَلَمْ  يُوحَ  إِلَيْ‍‍هِ  شَيْءٌ  وَمَن  قَالَ  سَ‍‍أُنزِلُ  مِثْلَ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  فِي  غَمَرَاتِ  الْ‍‍مَوْتِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  بَاسِطُوا  أَيْدِي‍‍هِمْ  أَخْرِجُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  وَكُن‍‍تُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍هِ  تَسْتَكْبِرُونَ 
كذبا
وَمِنَ  الْ‍‍إِبِلِ  اثْنَيْنِ  وَمِنَ  الْ‍‍بَقَرِ  اثْنَيْنِ  قُلْ  أَآل‍‍ذَّكَرَيْنِ  حَرَّمَ  أَمِ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمَّا  اشْتَمَلَتْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَرْحَامُ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمْ  كُن‍‍تُمْ  شُهَدَاءَ  إِذْ  وَصَّاكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كذبا
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَنَالُ‍‍هُمْ  نَصِيبُ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  يَتَوَفَّ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
كذبا
قَدِ  افْتَرَيْ‍‍نَا  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  إِنْ  عُدْنَا  فِي  مِلَّتِ‍‍كُم  بَعْدَ  إِذْ  نَجَّانَا  اللَّهُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَكُونُ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّعُودَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَسِعَ  رَبُّ‍‍نَا  كُلَّ  شَيْءٍ  عِلْمًا  عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  افْتَحْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  قَوْمِ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاتِحِينَ 
كذبا
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
كذبا
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أُولَائِكَ  يُعْرَضُ‍‍ونَ  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَقُولُ  الْ‍‍أَشْهَادُ  هَؤُلَآءِ  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  أَلَا  لَعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كذبا
مَّا  لَ‍‍هُم  بِ‍‍هِ  مِنْ  عِلْمٍ  وَلَا  لِ‍‍آبَآئِ‍‍هِمْ  كَبُرَتْ  كَلِمَةً  تَخْرُجُ  مِنْ  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  إِن  يَقُولُ‍‍ونَ  إِلَّا  كَذِبًا 
كذبا
هَؤُلَآءِ  قَوْمُ‍‍نَا  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  لَّوْلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍سُلْطَانٍۭ  بَيِّنٍ  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا 
كذبا
قَالَ  لَ‍‍هُم  مُّوسَى  وَيْلَ‍‍كُمْ  لَا  تَفْتَرُوا  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  فَ‍‍يُسْحِتَ‍‍كُم  بِ‍‍عَذَابٍ  وَقَدْ  خَابَ  مَنِ  افْتَرَى 
كذبا
إِنْ  هُوَ  إِلَّا  رَجُلٌ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  وَمَا  نَحْنُ  لَ‍‍هُ  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
كذبا
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُٓ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كذبا
أَفْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَم  بِ‍‍هِ  جِنَّةٌ  بَلِ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  وَال‍‍ضَّلَالِ  الْ‍‍بَعِيدِ 
كذبا
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  فَ‍‍إِن  يَشَإِ  اللَّهُ  يَخْتِمْ  عَلَى  قَلْبِ‍‍كَ  وَيَمْحُ  اللَّهُ  الْ‍‍بَاطِلَ  وَيُحِقُّ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
كذبا
وَأَنَّ‍‍ا  ظَنَ‍‍نَّآ  أَن  لَّن  تَقُولَ  الْ‍‍إِنسُ  وَالْ‍‍جِنُّ  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا 
كذبت
وَلَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍صَبَرُوا  عَلَى  مَا  كُذِّبُ‍‍وا  وَأُوذُوا  حَتَّى  أَتَاهُمْ  نَصْرُنَا  وَلَا  مُبَدِّلَ  لِ‍‍كَلِمَاتِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكَ  مِن  نَّبَإِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذبت
وَإِن  كَانَ  قَمِيصُ‍‍هُ  قُدَّ  مِن  دُبُرٍ  فَ‍‍كَذَبَتْ  وَهُوَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
كذبت
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَعَادٌ  وَثَمُودُ 
كذبت
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  نُوحٍ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذبت
كَذَّبَتْ  عَادٌ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذبت
كَذَّبَتْ  ثَمُودُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذبت
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  لُوطٍ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
كذبت
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
كذبت
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَعَادٌ  وَفِرْعَوْنُ  ذُو  الْ‍‍أَوْتَادِ 
كذبت
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَالْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَعْدِهِمْ  وَهَمَّتْ  كُلُّ  أُمَّةٍۭ  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَأْخُذُوهُ  وَجَادَلُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  فَ‍‍أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عِقَابِ 
كذبت
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَأَصْحَابُ  ال‍‍رَّسِّ  وَثَمُودُ 
كذبت
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وا  عَبْدَنَا  وَقَالُ‍‍وا  مَجْنُونٌ  وَازْدُجِرَ 
كذبت
كَذَّبَتْ  عَادٌ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عَذَابِ‍‍ي  وَنُذُرِ 
كذبت
كَذَّبَتْ  ثَمُودُ  بِ‍‍ال‍‍نُّذُرِ 
كذبت
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  لُوطٍۭ  بِ‍‍ال‍‍نُّذُرِ 
كذبت
كَذَّبَتْ  ثَمُودُ  وَعَادٌ  بِ‍‍الْ‍‍قَارِعَةِ 
كذبت
كَذَّبَتْ  ثَمُودُ  بِ‍‍طَغْوَاهَآ 
مكذبون
ثُمَّ  إِنَّ‍‍كُمْ  أَيُّهَا  ال‍‍ضَّآلُّونَ  الْ‍‍مُكَذِّبُونَ 
مكذبين
قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  سُنَنٌ  فَ‍‍سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
قُلْ  سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَلَ‍‍قَدْ  بَعَثْ‍‍نَا  فِي  كُلِّ  أُمَّةٍ  رَّسُولًا  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  وَاجْتَنِبُ‍‍وا  ال‍‍طَّاغُوتَ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  هَدَى  اللَّهُ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  حَقَّتْ  عَلَيْ‍‍هِ  ال‍‍ضَّلَالَةُ  فَ‍‍سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
فَ‍‍وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَأَمَّآ  إِن  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ  ال‍‍ضَّآلِّينَ 
مكذبين
فَ‍‍لَا  تُطِعِ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَعْلَمُ  أَنَّ  مِن‍‍كُم  مُّكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَذَرْنِي  وَالْ‍‍مُكَذِّبِينَ  أُولِي  ال‍‍نَّعْمَةِ  وَمَهِّلْ‍‍هُمْ  قَلِيلًا 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذبين
وَيْلٌ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
مكذوب
فَ‍‍عَقَرُوهَا  فَ‍‍قَالَ  تَمَتَّعُ‍‍وا  فِي  دَارِكُمْ  ثَلَاثَةَ  أَيَّامٍ  ذَالِكَ  وَعْدٌ  غَيْرُ  مَكْذُوبٍ 
نكذب
وَلَوْ  تَرَى  إِذْ  وُقِفُ‍‍وا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  يَالَيْتَ‍‍نَا  نُرَدُّ  وَلَا  نُكَذِّبَ  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍نَا  وَنَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
نكذب
وَكُ‍‍نَّا  نُكَذِّبُ  بِ‍‍يَوْمِ  ال‍‍دِّينِ 
يكذب
فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  فَ‍‍زَادَهُمُ  اللَّهُ  مَرَضًا  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْذِبُ‍‍ونَ 
يكذب
قَدْ  نَعْلَمُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍يَحْزُنُ‍‍كَ  الَّذِي  يَقُولُ‍‍ونَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُكَذِّبُ‍‍ونَ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  يَجْحَدُونَ 
يكذب
فَ‍‍أَعْقَبَ‍‍هُمْ  نِفَاقًا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  إِلَى  يَوْمِ  يَلْقَ‍‍وْنَ‍‍هُ  بِ‍‍مَآ  أَخْلَفُ‍‍وا  اللَّهَ  مَا  وَعَدُوهُ  وَبِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْذِبُ‍‍ونَ 
يكذب
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَعَادٌ  وَثَمُودُ 
يكذب
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  أَن  يُكَذِّبُ‍‍ونِ 
يكذب
وَيَوْمَ  نَحْشُرُ  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍ  فَوْجًا  مِّ‍‍مَّن  يُكَذِّبُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍هُمْ  يُوزَعُ‍‍ونَ 
يكذب
وَأَخِ‍‍ي  هَارُونُ  هُوَ  أَفْصَحُ  مِنِّ‍‍ي  لِسَانًا  فَ‍‍أَرْسِلْ‍‍هُ  مَعِ‍‍يَ  رِدْءًا  يُصَدِّقُ‍‍نِي  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  أَن  يُكَذِّبُ‍‍ونِ 
يكذب
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
يكذب
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍ال‍‍زُّبُرِ  وَبِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُنِيرِ 
يكذب
هَاذِهِ  جَهَنَّمُ  الَّتِي  يُكَذِّبُ  بِ‍‍هَا  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
يكذب
فَ‍‍ذَرْنِي  وَمَن  يُكَذِّبُ  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍حَدِيثِ  سَ‍‍نَسْتَدْرِجُ‍‍هُم  مِّنْ  حَيْثُ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يكذب
الَّذِينَ  يُكَذِّبُ‍‍ونَ  بِ‍‍يَوْمِ  ال‍‍دِّينِ 
يكذب
وَمَا  يُكَذِّبُ  بِ‍‍هِ  إِلَّا  كُلُّ  مُعْتَدٍ  أَثِيمٍ 
يكذب
بَلِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُكَذِّبُ‍‍ونَ 
يكذب
فَ‍‍مَا  يُكَذِّبُ‍‍كَ  بَعْدُ  بِ‍‍ال‍‍دِّينِ 
يكذب
أَرَأَيْ‍‍تَ  الَّذِي  يُكَذِّبُ  بِ‍‍ال‍‍دِّينِ