كفر

Couvrir, masquer. Sens mécréant ou athée est alien

كفر (مقاييس اللغة)

الكاف والفاء والراء أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على معنىً واحد، وهو السَّتْر والتَّغطية. يقال لمن غطّى دِرعَه بثوبٍ: قد كَفَر دِرعَه.
والمُكَفِّر الرّجل المتغطِّي بسلاحه

فيقال: إنَّ الكافر: مَغِيب الشَّمس.
ويقال: بل الكافر: البحر.
والنهر العظيم كافر، تشبيهٌ بالبحر.
ويقال للزَّارع كافر، لأنَّه يُغطِّي الحبَّ بتُراب الأرض. قال الله تعالى: أَعْجَبَ الكُفَّارَ نَبَاتُهُ [الحديد 20].


ورَمادٌ مكفور: سَفَت الرِّيحُ الترابَ عليه حتى غطَّتْه. قال:والكُفْر: ضِدّ الإيمان، سمِّي لأنَّه تَغْطِيَةُ الحقّ.
وكذلك كُفْران النِّعمة: جُحودها وسَترُها.
والكافور: كِمُّ العِنَب قبل أن يُنوِّر.
وسمِّي كافوراً لأنَّه كفَر الوَلِيع، أي غطَّاه. قال:ويقال له الكفرَّى. فأمَّا الكَفِرات والكَفَر فالثَّنايا من الجبال، ولعلَّها سمِّيت كَفِرَات، لأنَّها متطامنة، كأنَّ الجبالَ الشوامخَ قد سترَتْها. قال:والكَفْرُ من الأرض: ما بَعُدَ من الناس، لا يكاد ينْزلُه ولا يمرُّ به أحد

إستعمال

أكفر
فَ‍‍اسْتَجَابَ  لَ‍‍هُمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  أَنِّ‍‍ي  لَآ  أُضِيعُ  عَمَلَ  عَامِلٍ  مِّن‍‍كُم  مِّن  ذَكَرٍ  أَوْ  أُنثَى  بَعْضُ‍‍كُم  مِّن  بَعْضٍ  فَ‍‍الَّذِينَ  هَاجَرُوا  وَأُخْرِجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِمْ  وَأُوذُوا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَقَاتَلُ‍‍وا  وَقُتِلُ‍‍وا  لَ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  ثَوَابًا  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  عِندَهُ  حُسْنُ  ال‍‍ثَّوَابِ 
أكفر
وَلَ‍‍قَدْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَبَعَثْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمُ  اثْنَيْ  عَشَرَ  نَقِيبًا  وَقَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِنْ  أَقَمْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَآمَن‍‍تُم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍ي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  لَّ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
أكفر
قَالَ  الَّذِي  عِندَهُ  عِلْمٌ  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  أَنَا۠  آتِي‍‍كَ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  يَرْتَدَّ  إِلَيْ‍‍كَ  طَرْفُ‍‍كَ  فَ‍‍لَمَّا  رَآهُ  مُسْتَقِرًّا  عِندَهُ  قَالَ  هَاذَا  مِن  فَضْلِ  رَبِّ‍‍ي  لِ‍‍يَبْلُوَنِي  أَأَشْكُرُ  أَمْ  أَكْفُرُ  وَمَن  شَكَرَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَشْكُرُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  غَنِيٌّ  كَرِيمٌ 
أكفر
تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  لِ‍‍أَكْفُرَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَأُشْرِكَ  بِ‍‍هِ  مَا  لَيْسَ  لِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  عِلْمٌ  وَأَنَا۠  أَدْعُوكُمْ  إِلَى  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍غَفَّارِ 
أكفر
قُتِلَ  الْ‍‍إِنسَانُ  مَآ  أَكْفَرَهُ 
اكفر
وَقَالَت  طَّآئِفَةٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍الَّذِي  أُنزِلَ  عَلَى  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَجْهَ  ال‍‍نَّهَارِ  وَاكْفُرُوا  آخِرَهُ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْجِعُ‍‍ونَ 
اكفر
كَ‍‍مَثَلِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  اكْفُرْ  فَ‍‍لَمَّا  كَفَرَ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  بَرِيءٌ  مِّن‍‍كَ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  اللَّهَ  رَبَّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
تكفر
كَيْفَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكُن‍‍تُمْ  أَمْوَاتًا  فَ‍‍أَحْيَاكُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
تكفر
ثُمَّ  أَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَتُخْرِجُ‍‍ونَ  فَرِيقًا  مِّن‍‍كُم  مِّن  دِيَارِهِمْ  تَظَاهَرُونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَإِن  يَأْتُ‍‍وكُمْ  أُسَارَى  تُفَادُوهُمْ  وَهُوَ  مُحَرَّمٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِخْرَاجُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍بَعْضِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَتَكْفُرُونَ  بِ‍‍بَعْضٍ  فَ‍‍مَا  جَزَآءُ  مَن  يَفْعَلُ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  إِلَّا  خِزْيٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُرَدُّونَ  إِلَى  أَشَدِّ  الْ‍‍عَذَابِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
تكفر
وَاتَّبَعُ‍‍وا  مَا  تَتْلُوا  ال‍‍شَّيَاطِينُ  عَلَى  مُلْكِ  سُلَيْمَانَ  وَمَا  كَفَرَ  سُلَيْمَانُ  وَلَاكِنَّ  ال‍‍شَّيَاطِينَ  كَفَرُوا  يُعَلِّمُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  ال‍‍سِّحْرَ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  الْ‍‍مَلَكَيْنِ  بِ‍‍بَابِلَ  هَارُوتَ  وَمَارُوتَ  وَمَا  يُعَلِّمَ‍‍انِ  مِنْ  أَحَدٍ  حَتَّى  يَقُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  فِتْنَةٌ  فَ‍‍لَا  تَكْفُرْ  فَ‍‍يَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُمَا  مَا  يُفَرِّقُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَزَوْجِ‍‍هِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍ضَآرِّينَ  بِ‍‍هِ  مِنْ  أَحَدٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَيَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مَا  يَضُرُّهُمْ  وَلَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍قَدْ  عَلِمُ‍‍وا  لَ‍‍مَنِ  اشْتَرَاهُ  مَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنْ  خَلَاقٍ  وَلَ‍‍بِئْسَ  مَا  شَرَوْا  بِ‍‍هِ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
تكفر
فَ‍‍اذْكُرُونِي  أَذْكُرْكُمْ  وَاشْكُرُوا  لِ‍‍ي  وَلَا  تَكْفُرُونِ 
تكفر
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَأَنتُمْ  تَشْهَدُونَ 
تكفر
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  شَهِيدٌ  عَلَى  مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
تكفر
وَكَيْفَ  تَكْفُرُونَ  وَأَنتُمْ  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتُ  اللَّهِ  وَفِي‍‍كُمْ  رَسُولُ‍‍هُ  وَمَن  يَعْتَصِم  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  هُدِيَ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
تكفر
يَوْمَ  تَبْيَضُّ  وُجُوهٌ  وَتَسْوَدُّ  وُجُوهٌ  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  اسْوَدَّتْ  وُجُوهُ‍‍هُمْ  أَكَفَرْتُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
تكفر
وَدُّوا  لَوْ  تَكْفُرُونَ  كَ‍‍مَا  كَفَرُوا  فَ‍‍تَكُونُ‍‍ونَ  سَوَآءً  فَ‍‍لَا  تَتَّخِذُوا  مِنْ‍‍هُمْ  أَوْلِيَاءَ  حَتَّى  يُهَاجِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍خُذُوهُمْ  وَاقْتُلُ‍‍وهُمْ  حَيْثُ  وَجَدتُّمُوهُمْ  وَلَا  تَتَّخِذُوا  مِنْ‍‍هُمْ  وَلِيًّا  وَلَا  نَصِيرًا 
تكفر
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍قَدْ  وَصَّيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَإِيَّاكُمْ  أَنِ  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَنِيًّا  حَمِيدًا 
تكفر
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
تكفر
وَلَوْ  تَرَى  إِذْ  وُقِفُ‍‍وا  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  قَالَ  أَلَيْسَ  هَاذَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَرَبِّ‍‍نَا  قَالَ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
تكفر
وَمَا  كَانَ  صَلَاتُ‍‍هُمْ  عِندَ  الْ‍‍بَيْتِ  إِلَّا  مُكَآءً  وَتَصْدِيَةً  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
تكفر
وَقَالَ  مُوسَى  إِن  تَكْفُرُوا  أَنتُمْ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
تكفر
اصْلَ‍‍وْهَا  الْ‍‍يَوْمَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
تكفر
إِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَن‍‍كُمْ  وَلَا  يَرْضَى  لِ‍‍عِبَادِهِ  الْ‍‍كُفْرَ  وَإِن  تَشْكُرُوا  يَرْضَ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَزِرُ  وَازِرَةٌ  وِزْرَ  أُخْرَى  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍كُم  مَّرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
تكفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُنَادَوْنَ  لَ‍‍مَقْتُ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  مِن  مَّقْتِ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  إِذْ  تُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍تَكْفُرُونَ 
تكفر
قُلْ  أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَكْفُرُونَ  بِ‍‍الَّذِي  خَلَقَ  الْ‍‍أَرْضَ  فِي  يَوْمَيْنِ  وَتَجْعَلُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُٓ  أَندَادًا  ذَالِكَ  رَبُّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
تكفر
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَلَيْسَ  هَاذَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَرَبِّ‍‍نَا  قَالَ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
تكفر
إِن  يَثْقَفُ‍‍وكُمْ  يَكُونُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  أَعْدَآءً  وَيَبْسُطُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمْ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  وَأَلْسِنَتَ‍‍هُم  بِ‍‍ال‍‍سُّوءِ  وَوَدُّوا  لَوْ  تَكْفُرُونَ 
كافرۭ
وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلْ‍‍تُ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  أَوَّلَ  كَافِرٍۭ  بِ‍‍هِ  وَلَا  تَشْتَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  ثَمَنًا  قَلِيلًا  وَإِيَّايَ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍ونِ 
كافر
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  قِتَالٍ  فِي‍‍هِ  قُلْ  قِتَالٌ  فِي‍‍هِ  كَبِيرٌ  وَصَدٌّ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَكُفْرٌ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَإِخْرَاجُ  أَهْلِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُ  أَكْبَرُ  عِندَ  اللَّهِ  وَالْ‍‍فِتْنَةُ  أَكْبَرُ  مِنَ  الْ‍‍قَتْلِ  وَلَا  يَزَالُ‍‍ونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  حَتَّى  يَرُدُّوكُمْ  عَن  دِينِ‍‍كُمْ  إِنِ  اسْتَطَاعُ‍‍وا  وَمَن  يَرْتَدِدْ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍يَمُتْ  وَهُوَ  كَافِرٌ  فَ‍‍أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كافر
وَيَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَلَا  يَضُرُّهُمْ  وَكَانَ  الْ‍‍كَافِرُ  عَلَى  رَبِّ‍‍هِ  ظَهِيرًا 
كافر
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍كُمْ  فَ‍‍مِن‍‍كُمْ  كَافِرٌ  وَمِن‍‍كُم  مُّؤْمِنٌ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
كافر
إِنَّ‍‍آ  أَنذَرْنَاكُمْ  عَذَابًا  قَرِيبًا  يَوْمَ  يَنظُرُ  الْ‍‍مَرْءُ  مَا  قَدَّمَتْ  يَدَاهُ  وَيَقُولُ  الْ‍‍كَافِرُ  يَالَيْتَ‍‍نِي  كُن‍‍تُ  تُرَابًا 
كافرة
قَدْ  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  آيَةٌ  فِي  فِئَتَيْنِ  الْتَقَ‍‍تَا  فِئَةٌ  تُقَاتِلُ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَأُخْرَى  كَافِرَةٌ  يَرَوْنَ‍‍هُم  مِّثْلَيْ‍‍هِمْ  رَأْيَ  الْ‍‍عَيْنِ  وَاللَّهُ  يُؤَيِّدُ  بِ‍‍نَصْرِهِ  مَن  يَشَاءُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍عِبْرَةً  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَبْصَارِ 
كافرون
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  بَيْعٌ  فِي‍‍هِ  وَلَا  خُلَّةٌ  وَلَا  شَفَاعَةٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
كافرون
أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ  حَقًّا  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
كافرون
إِنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  فِي‍‍هَا  هُدًى  وَنُورٌ  يَحْكُمُ  بِ‍‍هَا  ال‍‍نَّبِيُّونَ  الَّذِينَ  أَسْلَمُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍رَّبَّانِيُّونَ  وَالْ‍‍أَحْبَارُ  بِ‍‍مَا  اسْتُحْفِظُ‍‍وا  مِن  كِتَابِ  اللَّهِ  وَكَانُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِ  شُهَدَاءَ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وُا  ال‍‍نَّاسَ  وَاخْشَ‍‍وْنِ  وَلَا  تَشْتَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍ي  ثَمَنًا  قَلِيلًا  وَمَن  لَّمْ  يَحْكُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
الَّذِينَ  يَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَيَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  كَافِرُونَ 
كافرون
قَالَ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍الَّذِي  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
كافرون
يُرِيدُونَ  أَن  يُطْفِؤُوا  نُورَ  اللَّهِ  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَيَأْبَى  اللَّهُ  إِلَّآ  أَن  يُتِمَّ  نُورَهُ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
فَ‍‍لَا  تُعْجِبْ‍‍كَ  أَمْوَالُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُهُمْ  إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يُعَذِّبَ‍‍هُم  بِ‍‍هَا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَتَزْهَقَ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  وَهُمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَلَا  تُعْجِبْ‍‍كَ  أَمْوَالُ‍‍هُمْ  وَأَوْلَادُهُمْ  إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  أَن  يُعَذِّبَ‍‍هُم  بِ‍‍هَا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَتَزْهَقَ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  وَهُمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَأَمَّا  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  فَ‍‍زَادَتْ‍‍هُمْ  رِجْسًا  إِلَى  رِجْسِ‍‍هِمْ  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
أَكَانَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَجَبًا  أَنْ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  رَجُلٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أَنْ  أَنذِرِ  ال‍‍نَّاسَ  وَبَشِّرِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  قَدَمَ  صِدْقٍ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  قَالَ  الْ‍‍كَافِرُونَ  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍سَاحِرٌ  مُّبِينٌ 
كافرون
الَّذِينَ  يَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَيَبْغُ‍‍ونَ‍‍هَا  عِوَجًا  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
قَالَ  لَا  يَأْتِي‍‍كُمَا  طَعَامٌ  تُرْزَقَ‍‍انِ‍‍هِ  إِلَّا  نَبَّأْتُ‍‍كُمَا  بِ‍‍تَأْوِيلِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمَا  ذَالِكُمَا  مِ‍‍مَّا  عَلَّمَ‍‍نِي  رَبِّ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  تَرَكْ‍‍تُ  مِلَّةَ  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
يَابَنِيَّ  اذْهَبُ‍‍وا  فَ‍‍تَحَسَّسُ‍‍وا  مِن  يُوسُفَ  وَأَخِي‍‍هِ  وَلَا  تَيْأَسُ‍‍وا  مِن  رَّوْحِ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يَيْأَسُ  مِن  رَّوْحِ  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
يَعْرِفُ‍‍ونَ  نِعْمَتَ  اللَّهِ  ثُمَّ  يُنكِرُونَ‍‍هَا  وَأَكْثَرُهُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
وَإِذَا  رَآكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِن  يَتَّخِذُونَ‍‍كَ  إِلَّا  هُزُوًا  أَهَاذَا  الَّذِي  يَذْكُرُ  آلِهَتَ‍‍كُمْ  وَهُم  بِ‍‍ذِكْرِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَمَن  يَدْعُ  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  لَا  بُرْهَانَ  لَ‍‍هُ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  حِسَابُ‍‍هُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُوتِيَ  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  أَوَلَمْ  يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  مِن  قَبْلُ  قَالُ‍‍وا  سِحْرَانِ  تَظَاهَرَا  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍كُلٍّ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَأَصْبَحَ  الَّذِينَ  تَمَنَّ‍‍وْا  مَكَانَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  يَقُولُ‍‍ونَ  وَيْكَأَنَّ  اللَّهَ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  وَيَقْدِرُ  لَوْلَآ  أَن  مَّنَّ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍نَا  لَ‍‍خَسَفَ  بِ‍‍نَا  وَيْكَأَنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمِنْ  هَؤُلَآءِ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍هِ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
وَقَالُ‍‍وا  أَئِذَا  ضَلَلْ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَئِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  خَلْقٍ  جَدِيدٍۭ  بَلْ  هُم  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي  قَرْيَةٍ  مِّن  نَّذِيرٍ  إِلَّا  قَالَ  مُتْرَفُوهَآ  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَعَجِبُ‍‍وا  أَن  جَاءَهُم  مُّنذِرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  الْ‍‍كَافِرُونَ  هَاذَا  سَاحِرٌ  كَذَّابٌ 
كافرون
فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
فَ‍‍لَمْ  يَكُ  يَنفَعُ‍‍هُمْ  إِيمَانُ‍‍هُمْ  لَمَّا  رَأَوْا  بَأْسَ‍‍نَا  سُنَّتَ  اللَّهِ  الَّتِي  قَدْ  خَلَتْ  فِي  عِبَادِهِ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
الَّذِينَ  لَا  يُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
كافرون
إِذْ  جَاءَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رُّسُلُ  مِن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّا  اللَّهَ  قَالُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍نَا  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَيَسْتَجِيبُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَيَزِيدُهُم  مِّن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ 
كافرون
قَالَ  أَوَلَوْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍أَهْدَى  مِ‍‍مَّا  وَجَدتُّمْ  عَلَيْ‍‍هِ  آبَاءَكُمْ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
كافرون
وَلَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  وَإِنَّ‍‍ا  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
كافرون
بَلْ  عَجِبُ‍‍وا  أَن  جَاءَهُم  مُّنذِرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍قَالَ  الْ‍‍كَافِرُونَ  هَاذَا  شَيْءٌ  عَجِيبٌ 
كافرون
مُّهْطِعِينَ  إِلَى  ال‍‍دَّاعِ  يَقُولُ  الْ‍‍كَافِرُونَ  هَاذَا  يَوْمٌ  عَسِرٌ 
كافرون
يُرِيدُونَ  لِ‍‍يُطْفِؤُوا  نُورَ  اللَّهِ  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  مُتِمُّ  نُورِهِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرون
أَمَّنْ  هَاذَا  الَّذِي  هُوَ  جُندٌ  لَّ‍‍كُمْ  يَنصُرُكُم  مِّن  دُونِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  إِنِ  الْ‍‍كَافِرُونَ  إِلَّا  فِي  غُرُورٍ 
كافرون
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
كافرون
قُلْ  يَاأَيُّهَا  الْ‍‍كَافِرُونَ 
كافرين
أَوْ  كَ‍‍صَيِّبٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فِي‍‍هِ  ظُلُمَاتٌ  وَرَعْدٌ  وَبَرْقٌ  يَجْعَلُ‍‍ونَ  أَصَابِعَ‍‍هُمْ  فِي  آذَانِ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍صَّوَاعِقِ  حَذَرَ  الْ‍‍مَوْتِ  وَاللَّهُ  مُحِيطٌ  بِ‍‍الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَفْعَلُ‍‍وا  وَلَن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  ال‍‍نَّارَ  الَّتِي  وَقُودُهَا  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍حِجَارَةُ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  أَبَى  وَاسْتَكْبَرَ  وَكَانَ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَلَمَّا  جَاءَهُمْ  كِتَابٌ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  وَكَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  يَسْتَفْتِحُ‍‍ونَ  عَلَى  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  مَّا  عَرَفُ‍‍وا  كَفَرُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
بِئْسَ‍‍مَا  اشْتَرَوْا  بِ‍‍هِ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  أَن  يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  بَغْيًا  أَن  يُنَزِّلَ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  فَ‍‍بَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  عَلَى  غَضَبٍ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
كافرين
مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍لَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَجِبْرِيلَ  وَمِيكَالَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَقُولُ‍‍وا  رَاعِ‍‍نَا  وَقُولُ‍‍وا  انظُرْنَا  وَاسْمَعُ‍‍وا  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كافرين
وَاقْتُلُ‍‍وهُمْ  حَيْثُ  ثَقِفْ‍‍تُمُوهُمْ  وَأَخْرِجُ‍‍وهُم  مِّنْ  حَيْثُ  أَخْرَجُ‍‍وكُمْ  وَالْ‍‍فِتْنَةُ  أَشَدُّ  مِنَ  الْ‍‍قَتْلِ  وَلَا  تُقَاتِلُ‍‍وهُمْ  عِندَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  حَتَّى  يُقَاتِلُ‍‍وكُمْ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍إِن  قَاتَلُ‍‍وكُمْ  فَ‍‍اقْتُلُ‍‍وهُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  جَزَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَلَمَّا  بَرَزُوا  لِ‍‍جَالُوتَ  وَجُنُودِهِ  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  أَفْرِغْ  عَلَيْ‍‍نَا  صَبْرًا  وَثَبِّتْ  أَقْدَامَ‍‍نَا  وَانصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُبْطِلُ‍‍وا  صَدَقَاتِ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍مَنِّ  وَالْ‍‍أَذَى  كَ‍‍الَّذِي  يُنفِقُ  مَالَ‍‍هُ  رِئَاء  ال‍‍نَّاسِ  وَلَا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  صَفْوَانٍ  عَلَيْ‍‍هِ  تُرَابٌ  فَ‍‍أَصَابَ‍‍هُ  وَابِلٌ  فَ‍‍تَرَكَ‍‍هُ  صَلْدًا  لَّا  يَقْدِرُونَ  عَلَى  شَيْءٍ  مِّ‍‍مَّا  كَسَبُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
لَا  يُكَلِّفُ  اللَّهُ  نَفْسًا  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَا  لَ‍‍هَا  مَا  كَسَبَتْ  وَعَلَيْ‍‍هَا  مَا  اكْتَسَبَتْ  رَبَّ‍‍نَا  لَا  تُؤَاخِذْنَآ  إِن  نَّسِي‍‍نَآ  أَوْ  أَخْطَأْنَا  رَبَّ‍‍نَا  وَلَا  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍نَآ  إِصْرًا  كَ‍‍مَا  حَمَلْ‍‍تَ‍‍هُ  عَلَى  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  وَلَا  تُحَمِّلْ‍‍نَا  مَا  لَا  طَاقَةَ  لَ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  وَاعْفُ  عَنَّ‍‍ا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَآ  أَنتَ  مَوْلَانَا  فَ‍‍انصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
لَّا  يَتَّخِذِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  فَ‍‍لَيْسَ  مِنَ  اللَّهِ  فِي  شَيْءٍ  إِلَّآ  أَن  تَتَّقُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  تُقَاةً  وَيُحَذِّرُكُمُ  اللَّهُ  نَفْسَ‍‍هُ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كافرين
قُلْ  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تُطِيعُ‍‍وا  فَرِيقًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَرُدُّوكُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كَافِرِينَ 
كافرين
وَاتَّقُ‍‍وا  ال‍‍نَّارَ  الَّتِي  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَلِ‍‍يُمَحِّصَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَيَمْحَقَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَمَا  كَانَ  قَوْلَ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَإِسْرَافَ‍‍نَا  فِي  أَمْرِنَا  وَثَبِّتْ  أَقْدَامَ‍‍نَا  وَانصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
الَّذِينَ  يَبْخَلُ‍‍ونَ  وَيَأْمُرُونَ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍الْ‍‍بُخْلِ  وَيَكْتُمُ‍‍ونَ  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
كافرين
وَإِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَقْصُرُوا  مِنَ  ال‍‍صَّلَاةِ  إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنَّ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كَانُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
كافرين
وَإِذَا  كُن‍‍تَ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍أَقَمْ‍‍تَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍لْ‍‍تَقُمْ  طَآئِفَةٌ  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  أَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِذَا  سَجَدُوا  فَ‍‍لْ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِن  وَرَاءِكُمْ  وَلْ‍‍تَأْتِ  طَآئِفَةٌ  أُخْرَى  لَمْ  يُصَلُّ‍‍وا  فَ‍‍لْ‍‍يُصَلُّ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  حِذْرَهُمْ  وَأَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  وَدَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  تَغْفُلُ‍‍ونَ  عَنْ  أَسْلِحَتِ‍‍كُمْ  وَأَمْتِعَتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍يَمِيلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّيْلَةً  وَاحِدَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  أَذًى  مِّن  مَّطَرٍ  أَوْ  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَن  تَضَعُ‍‍وا  أَسْلِحَتَ‍‍كُمْ  وَخُذُوا  حِذْرَكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  أَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
كافرين
الَّذِينَ  يَتَّخِذُونَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَيَبْتَغُ‍‍ونَ  عِندَهُمُ  الْ‍‍عِزَّةَ  فَ‍‍إِنَّ  الْ‍‍عِزَّةَ  لِ‍‍لَّهِ  جَمِيعًا 
كافرين
وَقَدْ  نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أَنْ  إِذَا  سَمِعْ‍‍تُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  يُكْفَرُ  بِ‍‍هَا  وَيُسْتَهْزَأُ  بِ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَقْعُدُوا  مَعَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  مِّثْلُ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  جَامِعُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍كَافِرِينَ  فِي  جَهَنَّمَ  جَمِيعًا 
كافرين
الَّذِينَ  يَتَرَبَّصُ‍‍ونَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  فَتْحٌ  مِّنَ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَكُن  مَّعَ‍‍كُمْ  وَإِن  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  نَصِيبٌ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَسْتَحْوِذْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَنَمْنَعْ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فَ‍‍اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلَن  يَجْعَلَ  اللَّهُ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  سَبِيلًا 
كافرين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَتُرِيدُونَ  أَن  تَجْعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
كافرين
أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ  حَقًّا  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
كافرين
وَأَخْذِهِمُ  ال‍‍رِّبَا  وَقَدْ  نُهُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَأَكْلِ‍‍هِمْ  أَمْوَالَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
كافرين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَن  يَرْتَدَّ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  يُحِبُّ‍‍هُمْ  وَيُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُٓ  أَذِلَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  يُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَخَافُ‍‍ونَ  لَوْمَةَ  لَآئِمٍ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
كافرين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  بَلِّغْ  مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَإِن  لَّمْ  تَفْعَلْ  فَ‍‍مَا  بَلَّغْ‍‍تَ  رِسَالَتَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَعْصِمُ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَسْ‍‍تُمْ  عَلَى  شَيْءٍ  حَتَّى  تُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
قَدْ  سَأَلَ‍‍هَا  قَوْمٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كُمْ  ثُمَّ  أَصْبَحُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  كَافِرِينَ 
كافرين
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حُكْمَ  وَال‍‍نُّبُوَّةَ  فَ‍‍إِن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هَا  هَؤُلَآءِ  فَ‍‍قَدْ  وَكَّلْ‍‍نَا  بِ‍‍هَا  قَوْمًا  لَّيْسُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  بِ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
أَوَمَن  كَانَ  مَيْتًا  فَ‍‍أَحْيَيْ‍‍نَاهُ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  نُورًا  يَمْشِي  بِ‍‍هِ  فِي  ال‍‍نَّاسِ  كَ‍‍مَن  مَّثَلُ‍‍هُ  فِي  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  لَيْسَ  بِ‍‍خَارِجٍ  مِّنْ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
كافرين
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  شَهِدْنَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍نَا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
كافرين
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَنَالُ‍‍هُمْ  نَصِيبُ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  يَتَوَفَّ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
كافرين
وَنَادَى  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  أَصْحَابَ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَنْ  أَفِيضُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  أَوْ  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  حَرَّمَ‍‍هُمَا  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
فَ‍‍تَوَلَّى  عَنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  يَاقَوْمِ  لَ‍‍قَدْ  أَبْلَغْ‍‍تُ‍‍كُمْ  رِسَالَاتِ  رَبِّ‍‍ي  وَنَصَحْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  آسَى  عَلَى  قَوْمٍ  كَافِرِينَ 
كافرين
تِلْكَ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآئِ‍‍هَا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَإِذْ  يَعِدُكُمُ  اللَّهُ  إِحْدَى  ال‍‍طَّآئِفَتَيْنِ  أَنَّ‍‍هَا  لَ‍‍كُمْ  وَتَوَدُّونَ  أَنَّ  غَيْرَ  ذَاتِ  ال‍‍شَّوْكَةِ  تَكُونُ  لَ‍‍كُمْ  وَيُرِيدُ  اللَّهُ  أَن  يُحِقَّ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  وَيَقْطَعَ  دَابِرَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
ذَالِكُمْ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وهُ  وَأَنَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ 
كافرين
ذَالِكُمْ  وَأَنَّ  اللَّهَ  مُوهِنُ  كَيْدِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
فَ‍‍سِيحُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَرْبَعَةَ  أَشْهُرٍ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍كُمْ  غَيْرُ  مُعْجِزِي  اللَّهِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  مُخْزِي  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
ثُمَّ  أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَنزَلَ  جُنُودًا  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَعَذَّبَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَذَالِكَ  جَزَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّسِيءُ  زِيَادَةٌ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  يُضَلُّ  بِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُحِلُّ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  وَيُحَرِّمُ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  لِّ‍‍يُوَاطِؤُوا  عِدَّةَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  فَ‍‍يُحِلُّ‍‍وا  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  زُيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  أَعْمَالِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَقُولُ  ائْذَن  لِّ‍‍ي  وَلَا  تَفْتِ‍‍نِّي  أَلَا  فِي  الْ‍‍فِتْنَةِ  سَقَطُ‍‍وا  وَإِنَّ  جَهَنَّمَ  لَ‍‍مُحِيطَةٌ  بِ‍‍الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَنَجِّ‍‍نَا  بِ‍‍رَحْمَتِ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَهِيَ  تَجْرِي  بِ‍‍هِمْ  فِي  مَوْجٍ  كَ‍‍الْ‍‍جِبَالِ  وَنَادَى  نُوحٌ  ابْنَ‍‍هُ  وَكَانَ  فِي  مَعْزِلٍ  يَابُنَيَّ  ارْكَب  مَّعَ‍‍نَا  وَلَا  تَكُن  مَّعَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
لَ‍‍هُ  دَعْوَةُ  الْ‍‍حَقِّ  وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَسْتَجِيبُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍شَيْءٍ  إِلَّا  كَ‍‍بَاسِطِ  كَفَّيْ‍‍هِ  إِلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُغَ  فَاهُ  وَمَا  هُوَ  بِ‍‍بَالِغِ‍‍هِ  وَمَا  دُعَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
كافرين
مَّثَلُ  الْ‍‍جَنَّةِ  الَّتِي  وُعِدَ  الْ‍‍مُتَّقُونَ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  أُكُلُ‍‍هَا  دَآئِمٌ  وَظِلُّ‍‍هَا  تِلْكَ  عُقْبَى  الَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وا  وَّعُقْبَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  ال‍‍نَّارُ 
كافرين
اللَّهِ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَوَيْلٌ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  مِنْ  عَذَابٍ  شَدِيدٍ 
كافرين
ثُمَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُخْزِي‍‍هِمْ  وَيَقُولُ  أَيْنَ  شُرَكَآئِ‍‍يَ  الَّذِينَ  كُن‍‍تُمْ  تُشَاقُّ‍‍ونَ  فِي‍‍هِمْ  قَالَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  إِنَّ  الْ‍‍خِزْيَ  الْ‍‍يَوْمَ  وَال‍‍سُّوءَ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمُ  اسْتَحَبُّ‍‍وا  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  عَلَى  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يَرْحَمَ‍‍كُمْ  وَإِنْ  عُدتُّمْ  عُدْنَا  وَجَعَلْ‍‍نَا  جَهَنَّمَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  حَصِيرًا 
كافرين
وَعَرَضْ‍‍نَا  جَهَنَّمَ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَرْضًا 
كافرين
أَفَ‍‍حَسِبَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَن  يَتَّخِذُوا  عِبَادِي  مِن  دُونِ‍‍ي  أَوْلِيَاءَ  إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  جَهَنَّمَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  نُزُلًا 
كافرين
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍شَّيَاطِينَ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  تَؤُزُّهُمْ  أَزًّا 
كافرين
وَأَصْحَابُ  مَدْيَنَ  وَكُذِّبَ  مُوسَى  فَ‍‍أَمْلَيْ‍‍تُ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  ثُمَّ  أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
كافرين
الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَئِذٍ  الْ‍‍حَقُّ  لِ‍‍ل‍‍رَّحْمَانِ  وَكَانَ  يَوْمًا  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  عَسِيرًا 
كافرين
فَ‍‍لَا  تُطِعِ  الْ‍‍كَافِرِينَ  وَجَاهِدْهُم  بِ‍‍هِ  جِهَادًا  كَبِيرًا 
كافرين
وَفَعَلْ‍‍تَ  فَعْلَتَ‍‍كَ  الَّتِي  فَعَلْ‍‍تَ  وَأَنتَ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَصَدَّهَا  مَا  كَانَت  تَّعْبُدُ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍هَا  كَانَتْ  مِن  قَوْمٍ  كَافِرِينَ 
كافرين
وَمَا  كُن‍‍تَ  تَرْجُو  أَن  يُلْقَى  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابُ  إِلَّا  رَحْمَةً  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  ظَهِيرًا  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
يَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍عَذَابِ  وَإِنَّ  جَهَنَّمَ  لَ‍‍مُحِيطَةٌ  بِ‍‍الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُٓ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُم  مِّن  شُرَكَآئِ‍‍هِمْ  شُفَعَاءُ  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍شُرَكَآئِ‍‍هِمْ  كَافِرِينَ 
كافرين
لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  اتَّقِ  اللَّهَ  وَلَا  تُطِعِ  الْ‍‍كَافِرِينَ  وَالْ‍‍مُنَافِقِينَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
كافرين
لِّ‍‍يَسْأَلَ  ال‍‍صَّادِقِينَ  عَن  صِدْقِ‍‍هِمْ  وَأَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
كافرين
وَلَا  تُطِعِ  الْ‍‍كَافِرِينَ  وَالْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَدَعْ  أَذَاهُمْ  وَتَوَكَّلْ  عَلَى  اللَّهِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
كافرين
إِنَّ  اللَّهَ  لَعَنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  وَأَعَدَّ  لَ‍‍هُمْ  سَعِيرًا 
كافرين
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ‍‍كُمْ  خَلَائِفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كُفْرُهُ  وَلَا  يَزِيدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كُفْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  مَقْتًا  وَلَا  يَزِيدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كُفْرُهُمْ  إِلَّا  خَسَارًا 
كافرين
لِّ‍‍يُنذِرَ  مَن  كَانَ  حَيًّا  وَيَحِقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
إِلَّآ  إِبْلِيسَ  اسْتَكْبَرَ  وَكَانَ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّن  كَذَبَ  عَلَى  اللَّهِ  وَكَذَّبَ  بِ‍‍ال‍‍صِّدْقِ  إِذْ  جَاءَهُٓ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
بَلَى  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كَ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍كَذَّبْ‍‍تَ  بِ‍‍هَا  وَاسْتَكْبَرْتَ  وَكُن‍‍تَ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَسِيقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  جَهَنَّمَ  زُمَرًا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوهَا  فُتِحَتْ  أَبْوَابُ‍‍هَا  وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  خَزَنَتُ‍‍هَآ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَلَاكِنْ  حَقَّتْ  كَلِمَةُ  الْ‍‍عَذَابِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  اقْتُلُ‍‍وا  أَبْنَاءَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  وَاسْتَحْيُ‍‍وا  نِسَاءَهُمْ  وَمَا  كَيْدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
كافرين
قَالُ‍‍وا  أَوَلَمْ  تَكُ  تَأْتِي‍‍كُمْ  رُسُلُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  قَالُ‍‍وا  فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  وَمَا  دُعَاءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
كافرين
مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  بَل  لَّمْ  نَكُن  نَّدْعُوا  مِن  قَبْلُ  شَيْئًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
وَإِذَا  حُشِرَ  ال‍‍نَّاسُ  كَانُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  أَعْدَآءً  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍عِبَادَتِ‍‍هِمْ  كَافِرِينَ 
كافرين
أَفَ‍‍لَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  دَمَّرَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  أَمْثَالُ‍‍هَا 
كافرين
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  مَوْلَى  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَأَنَّ  الْ‍‍كَافِرِينَ  لَا  مَوْلَى  لَ‍‍هُمْ 
كافرين
وَمَن  لَّمْ  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  سَعِيرًا 
كافرين
فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَتَمَآسَّ‍‍ا  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  فَ‍‍إِطْعَامُ  سِتِّينَ  مِسْكِينًا  ذَالِكَ  لِ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كافرين
إِنَّ  الَّذِينَ  يُحَآدُّونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  كُبِتُ‍‍وا  كَ‍‍مَا  كُبِتَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَقَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
كافرين
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِنْ  أَهْلَكَ‍‍نِي  اللَّهُ  وَمَن  مَّعِ‍‍يَ  أَوْ  رَحِمَ‍‍نَا  فَ‍‍مَن  يُجِيرُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  مِنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
كافرين
وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍حَسْرَةٌ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كافرين
لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  لَيْسَ  لَ‍‍هُ  دَافِعٌ 
كافرين
وَقَالَ  نُوحٌ  رَّبِّ  لَا  تَذَرْ  عَلَى  الْ‍‍أَرْضِ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  دَيَّارًا 
كافرين
عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  غَيْرُ  يَسِيرٍ 
كافرين
إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  سَلَاسِلَا  وَأَغْلَالًا  وَسَعِيرًا 
كافرين
فَ‍‍مَهِّلِ  الْ‍‍كَافِرِينَ  أَمْهِلْ‍‍هُمْ  رُوَيْدًا 
كافورا
إِنَّ  الْ‍‍أَبْرَارَ  يَشْرَبُ‍‍ونَ  مِن  كَأْسٍ  كَانَ  مِزَاجُ‍‍هَا  كَافُورًا 
كفار
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  أُولَائِكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  لَعْنَةُ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
كفار
يَمْحَقُ  اللَّهُ  ال‍‍رِّبَا  وَيُرْبِي  ال‍‍صَّدَقَاتِ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  كُلَّ  كَفَّارٍ  أَثِيمٍ 
كفار
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  فَ‍‍لَن  يُقْبَلَ  مِنْ  أَحَدِهِم  مِّلْءُ  الْ‍‍أَرْضِ  ذَهَبًا  وَلَوِ  افْتَدَى  بِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ  وَمَا  لَ‍‍هُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
كفار
وَلَيْسَتِ  ال‍‍تَّوْبَةُ  لِ‍‍لَّذِينَ  يَعْمَلُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  حَتَّى  إِذَا  حَضَرَ  أَحَدَهُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  تُبْ‍‍تُ  الْ‍‍آنَ  وَلَا  الَّذِينَ  يَمُوتُ‍‍ونَ  وَهُمْ  كُفَّارٌ  أُولَائِكَ  أَعْتَدْنَا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
كفار
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍كُمْ  هُزُوًا  وَلَعِبًا  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَالْ‍‍كُفَّارَ  أَوْلِيَاءَ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
كفار
وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍مُنَافِقَاتِ  وَالْ‍‍كُفَّارَ  نَارَ  جَهَنَّمَ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  هِيَ  حَسْبُ‍‍هُمْ  وَلَعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّقِيمٌ 
كفار
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  جَاهِدِ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَالْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَاغْلُظْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَمَأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفار
مَا  كَانَ  لِ‍‍أَهْلِ  الْ‍‍مَدِينَةِ  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  أَن  يَتَخَلَّفُ‍‍وا  عَن  رَّسُولِ  اللَّهِ  وَلَا  يَرْغَبُ‍‍وا  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُصِيبُ‍‍هُمْ  ظَمَأٌ  وَلَا  نَصَبٌ  وَلَا  مَخْمَصَةٌ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَطَؤُونَ  مَوْطِئًا  يَغِيظُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَلَا  يَنَالُ‍‍ونَ  مِنْ  عَدُوٍّ  نَّيْلًا  إِلَّا  كُتِبَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍هِ  عَمَلٌ  صَالِحٌ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُضِيعُ  أَجْرَ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
كفار
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  يَلُ‍‍ونَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍كُفَّارِ  وَلْ‍‍يَجِدُوا  فِي‍‍كُمْ  غِلْظَةً  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
كفار
وَقَدْ  مَكَرَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍مَكْرُ  جَمِيعًا  يَعْلَمُ  مَا  تَكْسِبُ  كُلُّ  نَفْسٍ  وَسَ‍‍يَعْلَمُ  الْ‍‍كُفَّارُ  لِ‍‍مَنْ  عُقْبَى  ال‍‍دَّارِ 
كفار
وَآتَاكُم  مِّن  كُلِّ  مَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُ  وَإِن  تَعُدُّوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  لَا  تُحْصُ‍‍وهَآ  إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  لَ‍‍ظَلُومٌ  كَفَّارٌ 
كفار
أَلَا  لِ‍‍لَّهِ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍خَالِصُ  وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَاءَ  مَا  نَعْبُدُهُمْ  إِلَّا  لِ‍‍يُقَرِّبُ‍‍ونَآ  إِلَى  اللَّهِ  زُلْفَى  إِنَّ  اللَّهَ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فِي  مَا  هُمْ  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  مَنْ  هُوَ  كَاذِبٌ  كَفَّارٌ 
كفار
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  ثُمَّ  مَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ 
كفار
مُّحَمَّدٌ  رَّسُولُ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  أَشِدَّآءُ  عَلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  رُحَمَآءُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  تَرَاهُمْ  رُكَّعًا  سُجَّدًا  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  سِيمَاهُمْ  فِي  وُجُوهِ‍‍هِم  مِّنْ  أَثَرِ  ال‍‍سُّجُودِ  ذَالِكَ  مَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍إِنجِيلِ  كَ‍‍زَرْعٍ  أَخْرَجَ  شَطْأَهُ  فَ‍‍آزَرَهُ  فَ‍‍اسْتَغْلَظَ  فَ‍‍اسْتَوَى  عَلَى  سُوقِ‍‍هِ  يُعْجِبُ  ال‍‍زُّرَّاعَ  لِ‍‍يَغِيظَ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنْ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
كفار
أَلْقِيَ‍‍ا  فِي  جَهَنَّمَ  كُلَّ  كَفَّارٍ  عَنِيدٍ 
كفار
أَكُفَّارُكُمْ  خَيْرٌ  مِّنْ  أُولَائِكُمْ  أَمْ  لَ‍‍كُم  بَرَاءَةٌ  فِي  ال‍‍زُّبُرِ 
كفار
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
كفار
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
كفار
وَإِن  فَاتَ‍‍كُمْ  شَيْءٌ  مِّنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُمْ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  فَ‍‍عَاقَبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍آتُ‍‍وا  الَّذِينَ  ذَهَبَتْ  أَزْوَاجُ‍‍هُم  مِّثْلَ  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  أَنتُم  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
كفار
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  قَوْمًا  غَضِبَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قَدْ  يَئِسُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  كَ‍‍مَا  يَئِسَ  الْ‍‍كُفَّارُ  مِنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍قُبُورِ 
كفار
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  جَاهِدِ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَالْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَاغْلُظْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَمَأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفار
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍كُفَّارِ  يَضْحَكُ‍‍ونَ 
كفار
هَلْ  ثُوِّبَ  الْ‍‍كُفَّارُ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
كفارا
وَدَّ  كَثِيرٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَوْ  يَرُدُّونَ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كُفَّارًا  حَسَدًا  مِّنْ  عِندِ  أَنفُسِ‍‍هِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍اعْفُ‍‍وا  وَاصْفَحُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
كفارا
إِنَّ‍‍كَ  إِن  تَذَرْهُمْ  يُضِلُّ‍‍وا  عِبَادَكَ  وَلَا  يَلِدُوا  إِلَّا  فَاجِرًا  كَفَّارًا 
كفارة
وَكَتَبْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي‍‍هَآ  أَنَّ  ال‍‍نَّفْسَ  بِ‍‍ال‍‍نَّفْسِ  وَالْ‍‍عَيْنَ  بِ‍‍الْ‍‍عَيْنِ  وَالْ‍‍أَنفَ  بِ‍‍الْ‍‍أَنفِ  وَالْ‍‍أُذُنَ  بِ‍‍الْ‍‍أُذُنِ  وَال‍‍سِّنَّ  بِ‍‍ال‍‍سِّنِّ  وَالْ‍‍جُرُوحَ  قِصَاصٌ  فَ‍‍مَن  تَصَدَّقَ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍هُوَ  كَفَّارَةٌ  لَّ‍‍هُ  وَمَن  لَّمْ  يَحْكُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
كفارت
لَا  يُؤَاخِذُكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ال‍‍لَّغْوِ  فِي  أَيْمَانِ‍‍كُمْ  وَلَاكِن  يُؤَاخِذُكُم  بِ‍‍مَا  عَقَّدتُّمُ  الْ‍‍أَيْمَانَ  فَ‍‍كَفَّارَتُ‍‍هُٓ  إِطْعَامُ  عَشَرَةِ  مَسَاكِينَ  مِنْ  أَوْسَطِ  مَا  تُطْعِمُ‍‍ونَ  أَهْلِي‍‍كُمْ  أَوْ  كِسْوَتُ‍‍هُمْ  أَوْ  تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  ثَلَاثَةِ  أَيَّامٍ  ذَالِكَ  كَفَّارَةُ  أَيْمَانِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَلَفْ‍‍تُمْ  وَاحْفَظُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
كفارة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَقْتُلُ‍‍وا  ال‍‍صَّيْدَ  وَأَنتُمْ  حُرُمٌ  وَمَن  قَتَلَ‍‍هُ  مِن‍‍كُم  مُّتَعَمِّدًا  فَ‍‍جَزَآءٌ  مِّثْلُ  مَا  قَتَلَ  مِنَ  ال‍‍نَّعَمِ  يَحْكُمُ  بِ‍‍هِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  هَدْيًا  بَالِغَ  الْ‍‍كَعْبَةِ  أَوْ  كَفَّارَةٌ  طَعَامُ  مَسَاكِينَ  أَوْ  عَدْلُ  ذَالِكَ  صِيَامًا  لِّ‍‍يَذُوقَ  وَبَالَ  أَمْرِهِ  عَفَا  اللَّهُ  عَ‍‍مَّا  سَلَفَ  وَمَنْ  عَادَ  فَ‍‍يَنتَقِمُ  اللَّهُ  مِنْ‍‍هُ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  ذُو  انتِقَامٍ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَأَنذَرْتَ‍‍هُمْ  أَمْ  لَمْ  تُنذِرْهُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
كفر
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَسْتَحْيِي  أَن  يَضْرِبَ  مَثَلًا  مَّا  بَعُوضَةً  فَ‍‍مَا  فَوْقَ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَيَهْدِي  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَمَا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كفر
وَقَالُ‍‍وا  قُلُوبُ‍‍نَا  غُلْفٌ  بَل  لَّعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍قَلِيلًا  مَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
كفر
وَلَمَّا  جَاءَهُمْ  كِتَابٌ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  وَكَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  يَسْتَفْتِحُ‍‍ونَ  عَلَى  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  مَّا  عَرَفُ‍‍وا  كَفَرُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كفر
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  وَرَفَعْ‍‍نَا  فَوْقَ‍‍كُمُ  ال‍‍طُّورَ  خُذُوا  مَآ  آتَيْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَاسْمَعُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَعَصَيْ‍‍نَا  وَأُشْرِبُ‍‍وا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍عِجْلَ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  قُلْ  بِئْسَ‍‍مَا  يَأْمُرُكُم  بِ‍‍هِ  إِيمَانُ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
كفر
وَاتَّبَعُ‍‍وا  مَا  تَتْلُوا  ال‍‍شَّيَاطِينُ  عَلَى  مُلْكِ  سُلَيْمَانَ  وَمَا  كَفَرَ  سُلَيْمَانُ  وَلَاكِنَّ  ال‍‍شَّيَاطِينَ  كَفَرُوا  يُعَلِّمُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  ال‍‍سِّحْرَ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  الْ‍‍مَلَكَيْنِ  بِ‍‍بَابِلَ  هَارُوتَ  وَمَارُوتَ  وَمَا  يُعَلِّمَ‍‍انِ  مِنْ  أَحَدٍ  حَتَّى  يَقُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  فِتْنَةٌ  فَ‍‍لَا  تَكْفُرْ  فَ‍‍يَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُمَا  مَا  يُفَرِّقُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَزَوْجِ‍‍هِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍ضَآرِّينَ  بِ‍‍هِ  مِنْ  أَحَدٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَيَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مَا  يَضُرُّهُمْ  وَلَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍قَدْ  عَلِمُ‍‍وا  لَ‍‍مَنِ  اشْتَرَاهُ  مَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنْ  خَلَاقٍ  وَلَ‍‍بِئْسَ  مَا  شَرَوْا  بِ‍‍هِ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
كفر
مَّا  يَوَدُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَلَا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  أَن  يُنَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَخْتَصُّ  بِ‍‍رَحْمَتِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
كفر
أَمْ  تُرِيدُونَ  أَن  تَسْأَلُ‍‍وا  رَسُولَ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَا  سُئِلَ  مُوسَى  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَتَبَدَّلِ  الْ‍‍كُفْرَ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
كفر
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  اجْعَلْ  هَاذَا  بَلَدًا  آمِنًا  وَارْزُقْ  أَهْلَ‍‍هُ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُم  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  قَالَ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍أُمَتِّعُ‍‍هُ  قَلِيلًا  ثُمَّ  أَضْطَرُّهُٓ  إِلَى  عَذَابِ  ال‍‍نَّارِ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  أُولَائِكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  لَعْنَةُ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
كفر
وَمَثَلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  كَ‍‍مَثَلِ  الَّذِي  يَنْعِقُ  بِ‍‍مَا  لَا  يَسْمَعُ  إِلَّا  دُعَآءً  وَنِدَآءً  صُمٌّ  بُكْمٌ  عُمْيٌ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
كفر
زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَسْخَرُونَ  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  فَوْقَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَاللَّهُ  يَرْزُقُ  مَن  يَشَاءُ  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
كفر
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍شَّهْرِ  الْ‍‍حَرَامِ  قِتَالٍ  فِي‍‍هِ  قُلْ  قِتَالٌ  فِي‍‍هِ  كَبِيرٌ  وَصَدٌّ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَكُفْرٌ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَإِخْرَاجُ  أَهْلِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُ  أَكْبَرُ  عِندَ  اللَّهِ  وَالْ‍‍فِتْنَةُ  أَكْبَرُ  مِنَ  الْ‍‍قَتْلِ  وَلَا  يَزَالُ‍‍ونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  حَتَّى  يَرُدُّوكُمْ  عَن  دِينِ‍‍كُمْ  إِنِ  اسْتَطَاعُ‍‍وا  وَمَن  يَرْتَدِدْ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍يَمُتْ  وَهُوَ  كَافِرٌ  فَ‍‍أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كفر
تِلْكَ  ال‍‍رُّسُلُ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّن  كَلَّمَ  اللَّهُ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلَ  الَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَلَاكِنِ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  آمَنَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  كَفَرَ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلُ‍‍وا  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يُرِيدُ 
كفر
اللَّهُ  وَلِيُّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُخْرِجُ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  أَوْلِيَآؤُهُمُ  ال‍‍طَّاغُوتُ  يُخْرِجُ‍‍ونَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍نُّورِ  إِلَى  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كفر
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كفر
مِن  قَبْلُ  هُدًى  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَأَنزَلَ  الْ‍‍فُرْقَانَ  إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  ذُو  انتِقَامٍ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَن  تُغْنِيَ  عَنْ‍‍هُمْ  أَمْوَالُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُهُم  مِّنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  وَأُولَائِكَ  هُمْ  وَقُودُ  ال‍‍نَّارِ 
كفر
قُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  سَ‍‍تُغْلَبُ‍‍ونَ  وَتُحْشَرُونَ  إِلَى  جَهَنَّمَ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مِهَادُ 
كفر
فَ‍‍لَمَّآ  أَحَسَّ  عِيسَى  مِنْ‍‍هُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  قَالَ  مَنْ  أَنصَارِي  إِلَى  اللَّهِ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  نَحْنُ  أَنصَارُ  اللَّهِ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَاشْهَدْ  بِ‍‍أَنَّ‍‍ا  مُسْلِمُونَ 
كفر
إِذْ  قَالَ  اللَّهُ  يَاعِيسَى  إِنِّ‍‍ي  مُتَوَفِّي‍‍كَ  وَرَافِعُ‍‍كَ  إِلَيَّ  وَمُطَهِّرُكَ  مِنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَجَاعِلُ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وكَ  فَوْقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  ثُمَّ  إِلَيَّ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
كفر
فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍أُعَذِّبُ‍‍هُمْ  عَذَابًا  شَدِيدًا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَمَا  لَ‍‍هُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
كفر
وَلَا  يَأْمُرَكُمْ  أَن  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  أَرْبَابًا  أَيَأْمُرُكُم  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  بَعْدَ  إِذْ  أَنتُم  مُّسْلِمُونَ 
كفر
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّن  تُقْبَلَ  تَوْبَتُ‍‍هُمْ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ضَّآلُّونَ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  فَ‍‍لَن  يُقْبَلَ  مِنْ  أَحَدِهِم  مِّلْءُ  الْ‍‍أَرْضِ  ذَهَبًا  وَلَوِ  افْتَدَى  بِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ  وَمَا  لَ‍‍هُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
كفر
فِي‍‍هِ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  مَّقَامُ  إِبْرَاهِيمَ  وَمَن  دَخَلَ‍‍هُ  كَانَ  آمِنًا  وَلِ‍‍لَّهِ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  حِجُّ  الْ‍‍بَيْتِ  مَنِ  اسْتَطَاعَ  إِلَيْ‍‍هِ  سَبِيلًا  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَنِ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
كفر
يَوْمَ  تَبْيَضُّ  وُجُوهٌ  وَتَسْوَدُّ  وُجُوهٌ  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  اسْوَدَّتْ  وُجُوهُ‍‍هُمْ  أَكَفَرْتُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَن  تُغْنِيَ  عَنْ‍‍هُمْ  أَمْوَالُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُهُم  مِّنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كفر
لِ‍‍يَقْطَعَ  طَرَفًا  مِّنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَوْ  يَكْبِتَ‍‍هُمْ  فَ‍‍يَنقَلِبُ‍‍وا  خَآئِبِينَ 
كفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تُطِيعُ‍‍وا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يَرُدُّوكُمْ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَنقَلِبُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
كفر
سَ‍‍نُلْقِي  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ال‍‍رُّعْبَ  بِ‍‍مَآ  أَشْرَكُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  لَمْ  يُنَزِّلْ  بِ‍‍هِ  سُلْطَانًا  وَمَأْوَاهُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَبِئْسَ  مَثْوَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَقَالُ‍‍وا  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمْ  إِذَا  ضَرَبُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  كَانُ‍‍وا  غُزًّى  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  عِندَنَا  مَا  مَاتُ‍‍وا  وَمَا  قُتِلُ‍‍وا  لِ‍‍يَجْعَلَ  اللَّهُ  ذَالِكَ  حَسْرَةً  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
كفر
وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  نَافَقُ‍‍وا  وَقِيلَ  لَ‍‍هُمْ  تَعَالَ‍‍وْا  قَاتِلُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أَوِ  ادْفَعُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  لَوْ  نَعْلَمُ  قِتَالًا  لَّ‍‍اتَّبَعْ‍‍نَاكُمْ  هُمْ  لِ‍‍لْ‍‍كُفْرِ  يَوْمَئِذٍ  أَقْرَبُ  مِنْ‍‍هُمْ  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  يَقُولُ‍‍ونَ  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِم  مَّا  لَيْسَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  يَكْتُمُ‍‍ونَ 
كفر
وَلَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَن  يَضُرُّوا  اللَّهَ  شَيْئًا  يُرِيدُ  اللَّهُ  أَلَّا  يَجْعَلَ  لَ‍‍هُمْ  حَظًّا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  اشْتَرَوُا  الْ‍‍كُفْرَ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  لَن  يَضُرُّوا  اللَّهَ  شَيْئًا  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كفر
وَلَا  يَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ‍‍مَا  نُمْلِي  لَ‍‍هُمْ  خَيْرٌ  لِّ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍مَا  نُمْلِي  لَ‍‍هُمْ  لِ‍‍يَزْدَادُوا  إِثْمًا  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
كفر
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍نَا  سَمِعْ‍‍نَا  مُنَادِيًا  يُنَادِي  لِ‍‍لْ‍‍إِيمَانِ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمَ‍‍نَّا  رَبَّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَكَفِّرْ  عَنَّ‍‍ا  سَيِّئَاتِ‍‍نَا  وَتَوَفَّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍أَبْرَارِ 
كفر
لَا  يَغُرَّنَّ‍‍كَ  تَقَلُّبُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  الْ‍‍بِلَادِ 
كفر
يَوْمَئِذٍ  يَوَدُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَعَصَ‍‍وُا  ال‍‍رَّسُولَ  لَوْ  تُسَوَّى  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضُ  وَلَا  يَكْتُمُ‍‍ونَ  اللَّهَ  حَدِيثًا 
كفر
مِّنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  عَن  مَّوَاضِعِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  سَمِعْ‍‍نَا  وَعَصَيْ‍‍نَا  وَاسْمَعْ  غَيْرَ  مُسْمَعٍ  وَرَاعِ‍‍نَا  لَيًّا  بِ‍‍أَلْسِنَتِ‍‍هِمْ  وَطَعْنًا  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  وَاسْمَعْ  وَانظُرْنَا  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَأَقْوَمَ  وَلَاكِن  لَّعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
كفر
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  نَصِيبًا  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍جِبْتِ  وَال‍‍طَّاغُوتِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  هَؤُلَآءِ  أَهْدَى  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  سَبِيلًا 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  سَوْفَ  نُصْلِي‍‍هِمْ  نَارًا  كُلَّمَا  نَضِجَتْ  جُلُودُهُم  بَدَّلْ‍‍نَاهُمْ  جُلُودًا  غَيْرَهَا  لِ‍‍يَذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
كفر
الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  ال‍‍طَّاغُوتِ  فَ‍‍قَاتِلُ‍‍وا  أَوْلِيَاءَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ  كَيْدَ  ال‍‍شَّيْطَانِ  كَانَ  ضَعِيفًا 
كفر
فَ‍‍قَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَا  تُكَلَّفُ  إِلَّا  نَفْسَ‍‍كَ  وَحَرِّضِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَسَى  اللَّهُ  أَن  يَكُفَّ  بَأْسَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَاللَّهُ  أَشَدُّ  بَأْسًا  وَأَشَدُّ  تَنكِيلًا 
كفر
وَدُّوا  لَوْ  تَكْفُرُونَ  كَ‍‍مَا  كَفَرُوا  فَ‍‍تَكُونُ‍‍ونَ  سَوَآءً  فَ‍‍لَا  تَتَّخِذُوا  مِنْ‍‍هُمْ  أَوْلِيَاءَ  حَتَّى  يُهَاجِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍خُذُوهُمْ  وَاقْتُلُ‍‍وهُمْ  حَيْثُ  وَجَدتُّمُوهُمْ  وَلَا  تَتَّخِذُوا  مِنْ‍‍هُمْ  وَلِيًّا  وَلَا  نَصِيرًا 
كفر
وَإِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَقْصُرُوا  مِنَ  ال‍‍صَّلَاةِ  إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنَّ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كَانُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
كفر
وَإِذَا  كُن‍‍تَ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍أَقَمْ‍‍تَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍لْ‍‍تَقُمْ  طَآئِفَةٌ  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  أَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِذَا  سَجَدُوا  فَ‍‍لْ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِن  وَرَاءِكُمْ  وَلْ‍‍تَأْتِ  طَآئِفَةٌ  أُخْرَى  لَمْ  يُصَلُّ‍‍وا  فَ‍‍لْ‍‍يُصَلُّ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  حِذْرَهُمْ  وَأَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  وَدَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  تَغْفُلُ‍‍ونَ  عَنْ  أَسْلِحَتِ‍‍كُمْ  وَأَمْتِعَتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍يَمِيلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّيْلَةً  وَاحِدَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  أَذًى  مِّن  مَّطَرٍ  أَوْ  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَن  تَضَعُ‍‍وا  أَسْلِحَتَ‍‍كُمْ  وَخُذُوا  حِذْرَكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  أَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّمْ  يَكُنِ  اللَّهُ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  وَلَا  لِ‍‍يَهْدِيَ‍‍هُمْ  سَبِيلًا 
كفر
فَ‍‍بِ‍‍مَا  نَقْضِ‍‍هِم  مِّيثَاقَ‍‍هُمْ  وَكُفْرِهِم  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَقَتْلِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَقَوْلِ‍‍هِمْ  قُلُوبُ‍‍نَا  غُلْفٌ  بَلْ  طَبَعَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هَا  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
كفر
وَبِ‍‍كُفْرِهِمْ  وَقَوْلِ‍‍هِمْ  عَلَى  مَرْيَمَ  بُهْتَانًا  عَظِيمًا 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  قَدْ  ضَلُّ‍‍وا  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَظَلَمُ‍‍وا  لَمْ  يَكُنِ  اللَّهُ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  وَلَا  لِ‍‍يَهْدِيَ‍‍هُمْ  طَرِيقًا 
كفر
حُرِّمَتْ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍مَيْتَةُ  وَال‍‍دَّمُ  وَلَحْمُ  الْ‍‍خِنزِيرِ  وَمَآ  أُهِلَّ  لِ‍‍غَيْرِ  اللَّهِ  بِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُنْخَنِقَةُ  وَالْ‍‍مَوْقُوذَةُ  وَالْ‍‍مُتَرَدِّيَةُ  وَال‍‍نَّطِيحَةُ  وَمَآ  أَكَلَ  ال‍‍سَّبُعُ  إِلَّا  مَا  ذَكَّيْ‍‍تُمْ  وَمَا  ذُبِحَ  عَلَى  ال‍‍نُّصُبِ  وَأَن  تَسْتَقْسِمُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍أَزْلَامِ  ذَالِكُمْ  فِسْقٌ  الْ‍‍يَوْمَ  يَئِسَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  دِينِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تَخْشَ‍‍وْهُمْ  وَاخْشَ‍‍وْنِ  الْ‍‍يَوْمَ  أَكْمَلْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  دِينَ‍‍كُمْ  وَأَتْمَمْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  نِعْمَتِ‍‍ي  وَرَضِي‍‍تُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِسْلَامَ  دِينًا  فَ‍‍مَنِ  اضْطُرَّ  فِي  مَخْمَصَةٍ  غَيْرَ  مُتَجَانِفٍ  لِّ‍‍إِثْمٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
كفر
وَلَ‍‍قَدْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَبَعَثْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمُ  اثْنَيْ  عَشَرَ  نَقِيبًا  وَقَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِنْ  أَقَمْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَآمَن‍‍تُم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍ي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  لَّ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
كفر
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  أَن  يُهْلِكَ  الْ‍‍مَسِيحَ  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  أَنَّ  لَ‍‍هُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لِ‍‍يَفْتَدُوا  بِ‍‍هِ  مِنْ  عَذَابِ  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  تُقُبِّلَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كفر
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
كفر
وَإِذَا  جَاؤُوكُمْ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَقَد  دَّخَلُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  وَهُمْ  قَدْ  خَرَجُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْتُمُ‍‍ونَ 
كفر
وَلَوْ  أَنَّ  أَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّقَ‍‍وْا  لَ‍‍كَفَّرْنَا  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍أَدْخَلْ‍‍نَاهُمْ  جَنَّاتِ  ال‍‍نَّعِيمِ 
كفر
لَ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  وَقَالَ  الْ‍‍مَسِيحُ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  مَن  يُشْرِكْ  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  حَرَّمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍جَنَّةَ  وَمَأْوَاهُ  ال‍‍نَّارُ  وَمَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  مِنْ  أَنصَارٍ 
كفر
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  ثَالِثُ  ثَلَاثَةٍ  وَمَا  مِنْ  إِلَاهٍ  إِلَّآ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  وَإِن  لَّمْ  يَنتَهُ‍‍وا  عَ‍‍مَّا  يَقُولُ‍‍ونَ  لَ‍‍يَمَسَّ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كفر
لُعِنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَلَى  لِسَانِ  دَاوُودَ  وَعِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
كفر
تَرَى  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يَتَوَلَّ‍‍وْنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍بِئْسَ  مَا  قَدَّمَتْ  لَ‍‍هُمْ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  أَن  سَخِطَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَفِي  الْ‍‍عَذَابِ  هُمْ  خَالِدُونَ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
كفر
مَا  جَعَلَ  اللَّهُ  مِن  بَحِيرَةٍ  وَلَا  سَآئِبَةٍ  وَلَا  وَصِيلَةٍ  وَلَا  حَامٍ  وَلَاكِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَأَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
كفر
إِذْ  قَالَ  اللَّهُ  يَاعِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  اذْكُرْ  نِعْمَتِ‍‍ي  عَلَيْ‍‍كَ  وَعَلَى  وَالِدَتِ‍‍كَ  إِذْ  أَيَّدتُّ‍‍كَ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  تُكَلِّمُ  ال‍‍نَّاسَ  فِي  الْ‍‍مَهْدِ  وَكَهْلًا  وَإِذْ  عَلَّمْ‍‍تُ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَإِذْ  تَخْلُقُ  مِنَ  ال‍‍طِّينِ  كَ‍‍هَيْئَةِ  ال‍‍طَّيْرِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  فَ‍‍تَنفُخُ  فِي‍‍هَا  فَ‍‍تَكُونُ  طَيْرًا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَتُبْرِئُ  الْ‍‍أَكْمَهَ  وَالْ‍‍أَبْرَصَ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَإِذْ  تُخْرِجُ  الْ‍‍مَوْتَى  بِ‍‍إِذْنِ‍‍ي  وَإِذْ  كَفَفْ‍‍تُ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَن‍‍كَ  إِذْ  جِئْ‍‍تَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
كفر
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَجَعَلَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  وَال‍‍نُّورَ  ثُمَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
كفر
وَلَوْ  نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  كِتَابًا  فِي  قِرْطَاسٍ  فَ‍‍لَمَسُ‍‍وهُ  بِ‍‍أَيْدِي‍‍هِمْ  لَ‍‍قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
كفر
وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  يَسْتَمِعُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  أَكِنَّةً  أَن  يَفْقَهُ‍‍وهُ  وَفِي  آذَانِ‍‍هِمْ  وَقْرًا  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوكَ  يُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  يَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّآ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
كفر
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَرَاكَ  فِي  سَفَاهَةٍ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَظُنُّ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
كفر
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تُمْ  شُعَيْبًا  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  لَّ‍‍خَاسِرُونَ 
كفر
إِذْ  يُوحِي  رَبُّ‍‍كَ  إِلَى  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  أَنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  فَ‍‍ثَبِّتُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  سَ‍‍أُلْقِي  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ال‍‍رُّعْبَ  فَ‍‍اضْرِبُ‍‍وا  فَوْقَ  الْ‍‍أَعْنَاقِ  وَاضْرِبُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  كُلَّ  بَنَانٍ 
كفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  لَقِي‍‍تُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  زَحْفًا  فَ‍‍لَا  تُوَلُّ‍‍وهُمُ  الْ‍‍أَدْبَارَ 
كفر
وَإِذْ  يَمْكُرُ  بِ‍‍كَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يُثْبِتُ‍‍وكَ  أَوْ  يَقْتُلُ‍‍وكَ  أَوْ  يُخْرِجُ‍‍وكَ  وَيَمْكُرُونَ  وَيَمْكُرُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  خَيْرُ  الْ‍‍مَاكِرِينَ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُنفِقُ‍‍ونَ  أَمْوَالَ‍‍هُمْ  لِ‍‍يَصُدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍سَ‍‍يُنفِقُ‍‍ونَ‍‍هَا  ثُمَّ  تَكُونُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَسْرَةً  ثُمَّ  يُغْلَبُ‍‍ونَ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  جَهَنَّمَ  يُحْشَرُونَ 
كفر
قُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  إِن  يَنتَهُ‍‍وا  يُغْفَرْ  لَ‍‍هُم  مَّا  قَدْ  سَلَفَ  وَإِن  يَعُودُوا  فَ‍‍قَدْ  مَضَتْ  سُنَّتُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
كفر
وَلَوْ  تَرَى  إِذْ  يَتَوَفَّى  الَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  وُجُوهَ‍‍هُمْ  وَأَدْبَارَهُمْ  وَذُوقُ‍‍وا  عَذَابَ  الْ‍‍حَرِيقِ 
كفر
كَ‍‍دَأْبِ  آلِ  فِرْعَوْنَ  وَالَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَوِيٌّ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
كفر
إِنَّ  شَرَّ  ال‍‍دَّوَآبِّ  عِندَ  اللَّهِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
كفر
وَلَا  يَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  سَبَقُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُعْجِزُونَ 
كفر
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  حَرِّضِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَلَى  الْ‍‍قِتَالِ  إِن  يَكُن  مِّن‍‍كُمْ  عِشْرُونَ  صَابِرُونَ  يَغْلِبُ‍‍وا  مِئَتَيْنِ  وَإِن  يَكُن  مِّن‍‍كُم  مِّئَةٌ  يَغْلِبُ‍‍وا  أَلْفًا  مِّنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  إِلَّا  تَفْعَلُ‍‍وهُ  تَكُن  فِتْنَةٌ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَفَسَادٌ  كَبِيرٌ 
كفر
وَأَذَانٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  إِلَى  ال‍‍نَّاسِ  يَوْمَ  الْ‍‍حَجِّ  الْ‍‍أَكْبَرِ  أَنَّ  اللَّهَ  بَرِيءٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَرَسُولُ‍‍هُ  فَ‍‍إِن  تُبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍هُوَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍كُمْ  غَيْرُ  مُعْجِزِي  اللَّهِ  وَبَشِّرِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
كفر
وَإِن  نَّكَثُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  عَهْدِهِمْ  وَطَعَنُ‍‍وا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  فَ‍‍قَاتِلُ‍‍وا  أَئِمَّةَ  الْ‍‍كُفْرِ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَآ  أَيْمَانَ  لَ‍‍هُمْ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَنتَهُ‍‍ونَ 
كفر
مَا  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  أَن  يَعْمُرُوا  مَسَاجِدَ  اللَّهِ  شَاهِدِينَ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  وَفِي  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  خَالِدُونَ 
كفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  آبَاءَكُمْ  وَإِخْوَانَ‍‍كُمْ  أَوْلِيَاءَ  إِنِ  اسْتَحَبُّ‍‍وا  الْ‍‍كُفْرَ  عَلَى  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  يَتَوَلَّ‍‍هُم  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
كفر
ثُمَّ  أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَنزَلَ  جُنُودًا  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَعَذَّبَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَذَالِكَ  جَزَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كفر
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  عُزَيْرٌ  ابْنُ  اللَّهِ  وَقَالَتِ  ال‍‍نَّصَارَى  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  اللَّهِ  ذَالِكَ  قَوْلُ‍‍هُم  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  يُضَاهِؤُونَ  قَوْلَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَبْلُ  قَاتَلَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
كفر
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّسِيءُ  زِيَادَةٌ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  يُضَلُّ  بِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُحِلُّ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  وَيُحَرِّمُ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  لِّ‍‍يُوَاطِؤُوا  عِدَّةَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  فَ‍‍يُحِلُّ‍‍وا  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  زُيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  أَعْمَالِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كفر
إِلَّا  تَنصُرُوهُ  فَ‍‍قَدْ  نَصَرَهُ  اللَّهُ  إِذْ  أَخْرَجَ‍‍هُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ثَانِيَ  اثْنَيْنِ  إِذْ  هُمَا  فِي  الْ‍‍غَارِ  إِذْ  يَقُولُ  لِ‍‍صَاحِبِ‍‍هِ  لَا  تَحْزَنْ  إِنَّ  اللَّهَ  مَعَ‍‍نَا  فَ‍‍أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَأَيَّدَهُ  بِ‍‍جُنُودٍ  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَجَعَلَ  كَلِمَةَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ال‍‍سُّفْلَى  وَكَلِمَةُ  اللَّهِ  هِيَ  الْ‍‍عُلْيَا  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
كفر
وَمَا  مَنَعَ‍‍هُمْ  أَن  تُقْبَلَ  مِنْ‍‍هُمْ  نَفَقَاتُ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  وَلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  إِلَّا  وَهُمْ  كُسَالَى  وَلَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  إِلَّا  وَهُمْ  كَارِهُونَ 
كفر
لَا  تَعْتَذِرُوا  قَدْ  كَفَرْتُم  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  إِن  نَّعْفُ  عَن  طَآئِفَةٍ  مِّن‍‍كُمْ  نُعَذِّبْ  طَآئِفَةً  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  مُجْرِمِينَ 
كفر
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  قَالُ‍‍وا  وَلَ‍‍قَدْ  قَالُ‍‍وا  كَلِمَةَ  الْ‍‍كُفْرِ  وَكَفَرُوا  بَعْدَ  إِسْلَامِ‍‍هِمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍مَا  لَمْ  يَنَالُ‍‍وا  وَمَا  نَقَمُ‍‍وا  إِلَّآ  أَنْ  أَغْنَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  فَ‍‍إِن  يَتُوبُ‍‍وا  يَكُ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَإِن  يَتَوَلَّ‍‍وْا  يُعَذِّبْ‍‍هُمُ  اللَّهُ  عَذَابًا  أَلِيمًا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
كفر
اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  أَوْ  لَا  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  إِن  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  سَبْعِينَ  مَرَّةً  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
كفر
وَلَا  تُصَلِّ  عَلَى  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّاتَ  أَبَدًا  وَلَا  تَقُمْ  عَلَى  قَبْرِهِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  فَاسِقُونَ 
كفر
وَجَاءَ  الْ‍‍مُعَذِّرُونَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  لِ‍‍يُؤْذَنَ  لَ‍‍هُمْ  وَقَعَدَ  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كفر
إِلَيْ‍‍هِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  إِنَّ‍‍هُ  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  شَرَابٌ  مِّنْ  حَمِيمٍ  وَعَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
كفر
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَكَانَ  عَرْشُ‍‍هُ  عَلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُوَكُمْ  أَيُّ‍‍كُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا  وَلَ‍‍ئِن  قُلْ‍‍تَ  إِنَّ‍‍كُم  مَّبْعُوثُونَ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍مَوْتِ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
كفر
فَ‍‍قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  مَا  نَرَاكَ  إِلَّا  بَشَرًا  مِّثْلَ‍‍نَا  وَمَا  نَرَاكَ  اتَّبَعَ‍‍كَ  إِلَّا  الَّذِينَ  هُمْ  أَرَاذِلُ‍‍نَا  بَادِيِ  ال‍‍رَّأْيِ  وَمَا  نَرَى  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍نَا  مِن  فَضْلٍۭ  بَلْ  نَظُنُّ‍‍كُمْ  كَاذِبِينَ 
كفر
وَأُتْبِعُ‍‍وا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعْنَةً  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  إِنَّ  عَادًا  كَفَرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍عَادٍ  قَوْمِ  هُودٍ 
كفر
كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَغْنَ‍‍وْا  فِي‍‍هَآ  أَلَا  إِنَّ  ثَمُودَ  كَفَرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍ثَمُودَ 
كفر
وَإِن  تَعْجَبْ  فَ‍‍عَجَبٌ  قَوْلُ‍‍هُمْ  أَئِذَا  كُ‍‍نَّا  تُرَابًا  أَئِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  خَلْقٍ  جَدِيدٍ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  وَأُولَائِكَ  الْ‍‍أَغْلَالُ  فِي  أَعْنَاقِ‍‍هِمْ  وَأُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
كفر
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنتَ  مُنذِرٌ  وَلِ‍‍كُلِّ  قَوْمٍ  هَادٍ 
كفر
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ  اللَّهَ  يُضِلُّ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  إِلَيْ‍‍هِ  مَنْ  أَنَابَ 
كفر
وَلَوْ  أَنَّ  قُرْآنًا  سُيِّرَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍جِبَالُ  أَوْ  قُطِّعَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضُ  أَوْ  كُلِّمَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتَى  بَل  لِّ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَمْرُ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍لَمْ  يَيْأَسِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  لَ‍‍هَدَى  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  تُصِيبُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  صَنَعُ‍‍وا  قَارِعَةٌ  أَوْ  تَحُلُّ  قَرِيبًا  مِّن  دَارِهِمْ  حَتَّى  يَأْتِيَ  وَعْدُ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
كفر
وَلَ‍‍قَدِ  اسْتُهْزِئَ  بِ‍‍رُسُلٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍أَمْلَيْ‍‍تُ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  ثُمَّ  أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عِقَابِ 
كفر
أَفَ‍‍مَنْ  هُوَ  قَآئِمٌ  عَلَى  كُلِّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَجَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  قُلْ  سَمُّ‍‍وهُمْ  أَمْ  تُنَبِّئُ‍‍ونَ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  لَا  يَعْلَمُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَم  بِ‍‍ظَاهِرٍ  مِّنَ  الْ‍‍قَوْلِ  بَلْ  زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مَكْرُهُمْ  وَصُدُّوا  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِنْ  هَادٍ 
كفر
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَسْ‍‍تَ  مُرْسَلًا  قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَمَنْ  عِندَهُ  عِلْمُ  الْ‍‍كِتَابِ 
كفر
وَإِذْ  تَأَذَّنَ  رَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِن  شَكَرْتُمْ  لَ‍‍أَزِيدَنَّ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍ئِن  كَفَرْتُمْ  إِنَّ  عَذَابِ‍‍ي  لَ‍‍شَدِيدٌ 
كفر
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍رُسُلِ‍‍هِمْ  لَ‍‍نُخْرِجَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنْ  أَرْضِ‍‍نَآ  أَوْ  لَ‍‍تَعُودُنَّ  فِي  مِلَّتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَوْحَى  إِلَيْ‍‍هِمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  لَ‍‍نُهْلِكَ‍‍نَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كفر
مَّثَلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  كَ‍‍رَمَادٍ  اشْتَدَّتْ  بِ‍‍هِ  ال‍‍رِّيحُ  فِي  يَوْمٍ  عَاصِفٍ  لَّا  يَقْدِرُونَ  مِ‍‍مَّا  كَسَبُ‍‍وا  عَلَى  شَيْءٍ  ذَالِكَ  هُوَ  ال‍‍ضَّلَالُ  الْ‍‍بَعِيدُ 
كفر
وَقَالَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  لَمَّا  قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  إِنَّ  اللَّهَ  وَعَدَكُمْ  وَعْدَ  الْ‍‍حَقِّ  وَوَعَدتُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَخْلَفْ‍‍تُ‍‍كُمْ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍يَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  سُلْطَانٍ  إِلَّآ  أَن  دَعَوْتُ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَجَبْ‍‍تُمْ  لِ‍‍ي  فَ‍‍لَا  تَلُومُ‍‍ونِي  وَلُومُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُم  مَّا  أَنَا۠  بِ‍‍مُصْرِخِ‍‍كُمْ  وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُصْرِخِيَّ  إِنِّ‍‍ي  كَفَرْتُ  بِ‍‍مَآ  أَشْرَكْ‍‍تُمُونِ  مِن  قَبْلُ  إِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كفر
رُّبَ‍‍مَا  يَوَدُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  كَانُ‍‍وا  مُسْلِمِينَ 
كفر
لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمُ  الَّذِي  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَاذِبِينَ 
كفر
وَيَوْمَ  نَبْعَثُ  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍ  شَهِيدًا  ثُمَّ  لَا  يُؤْذَنُ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  وَلَا  هُمْ  يُسْتَعْتَبُ‍‍ونَ 
كفر
الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  زِدْنَاهُمْ  عَذَابًا  فَوْقَ  الْ‍‍عَذَابِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يُفْسِدُونَ 
كفر
مَن  كَفَرَ  بِ‍‍اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍هِ  إِلَّا  مَنْ  أُكْرِهَ  وَقَلْبُ‍‍هُ  مُطْمَئِنٌّ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  وَلَاكِن  مَّن  شَرَحَ  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  صَدْرًا  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِمْ  غَضَبٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
كفر
أَمْ  أَمِن‍‍تُمْ  أَن  يُعِيدَكُمْ  فِي‍‍هِ  تَارَةً  أُخْرَى  فَ‍‍يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  قَاصِفًا  مِّنَ  ال‍‍رِّيحِ  فَ‍‍يُغْرِقَ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كَفَرْتُمْ  ثُمَّ  لَا  تَجِدُوا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  تَبِيعًا 
كفر
ذَالِكَ  جَزَآؤُهُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَقَالُ‍‍وا  أَئِذَا  كُ‍‍نَّا  عِظَامًا  وَرُفَاتًا  أَئِنَّ‍‍ا  لَ‍‍مَبْعُوثُونَ  خَلْقًا  جَدِيدًا 
كفر
قَالَ  لَ‍‍هُ  صَاحِبُ‍‍هُ  وَهُوَ  يُحَاوِرُهُٓ  أَكَفَرْتَ  بِ‍‍الَّذِي  خَلَقَ‍‍كَ  مِن  تُرَابٍ  ثُمَّ  مِن  نُّطْفَةٍ  ثُمَّ  سَوَّاكَ  رَجُلًا 
كفر
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَيُجَادِلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَمَآ  أُنذِرُوا  هُزُوًا 
كفر
أَفَ‍‍حَسِبَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَن  يَتَّخِذُوا  عِبَادِي  مِن  دُونِ‍‍ي  أَوْلِيَاءَ  إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  جَهَنَّمَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  نُزُلًا 
كفر
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلِقَآئِ‍‍هِ  فَ‍‍حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَا  نُقِيمُ  لَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَزْنًا 
كفر
ذَالِكَ  جَزَآؤُهُمْ  جَهَنَّمُ  بِ‍‍مَا  كَفَرُوا  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَرُسُلِ‍‍ي  هُزُوًا 
كفر
فَ‍‍اخْتَلَفَ  الْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَيْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  مَّشْهَدِ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
كفر
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَيُّ  الْ‍‍فَرِيقَيْنِ  خَيْرٌ  مَّقَامًا  وَأَحْسَنُ  نَدِيًّا 
كفر
أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِي  كَفَرَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَقَالَ  لَ‍‍أُوتَيَ‍‍نَّ  مَالًا  وَوَلَدًا 
كفر
أَوَلَمْ  يَرَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  كَانَ‍‍تَا  رَتْقًا  فَ‍‍فَتَقْ‍‍نَاهُمَا  وَجَعَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  كُلَّ  شَيْءٍ  حَيٍّ  أَفَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
كفر
وَإِذَا  رَآكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِن  يَتَّخِذُونَ‍‍كَ  إِلَّا  هُزُوًا  أَهَاذَا  الَّذِي  يَذْكُرُ  آلِهَتَ‍‍كُمْ  وَهُم  بِ‍‍ذِكْرِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
كفر
لَوْ  يَعْلَمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  حِينَ  لَا  يَكُفُّ‍‍ونَ  عَن  وُجُوهِ‍‍هِمُ  ال‍‍نَّارَ  وَلَا  عَن  ظُهُورِهِمْ  وَلَا  هُمْ  يُنصَرُونَ 
كفر
وَاقْتَرَبَ  الْ‍‍وَعْدُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  شَاخِصَةٌ  أَبْصَارُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يَاوَيْلَ‍‍نَا  قَدْ  كُ‍‍نَّا  فِي  غَفْلَةٍ  مِّنْ  هَاذَا  بَلْ  كُ‍‍نَّا  ظَالِمِينَ 
كفر
هَاذَانِ  خَصْمَانِ  اخْتَصَمُ‍‍وا  فِي  رَبِّ‍‍هِمْ  فَ‍‍الَّذِينَ  كَفَرُوا  قُطِّعَتْ  لَ‍‍هُمْ  ثِيَابٌ  مِّن  نَّارٍ  يُصَبُّ  مِن  فَوْقِ  رُؤُوسِ‍‍هِمُ  الْ‍‍حَمِيمُ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَيَصُدُّونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  الَّذِي  جَعَلْ‍‍نَاهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  سَوَآءً  الْ‍‍عَاكِفُ  فِي‍‍هِ  وَالْ‍‍بَادِ  وَمَن  يُرِدْ  فِي‍‍هِ  بِ‍‍إِلْحَادٍۭ  بِ‍‍ظُلْمٍ  نُّذِقْ‍‍هُ  مِنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
كفر
وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  حَتَّى  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّاعَةُ  بَغْتَةً  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمْ  عَذَابُ  يَوْمٍ  عَقِيمٍ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
كفر
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  تَعْرِفُ  فِي  وُجُوهِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍مُنكَرَ  يَكَادُونَ  يَسْطُ‍‍ونَ  بِ‍‍الَّذِينَ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  قُلْ  أَفَ‍‍أُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍شَرٍّ  مِّن  ذَالِكُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَعَدَهَا  اللَّهُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفر
فَ‍‍قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  مَا  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يُرِيدُ  أَن  يَتَفَضَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  مَّا  سَمِعْ‍‍نَا  بِ‍‍هَاذَا  فِي  آبَآئِ‍‍نَا  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
كفر
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍لِقَآءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَتْرَفْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يَأْكُلُ  مِ‍‍مَّا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  وَيَشْرَبُ  مِ‍‍مَّا  تَشْرَبُ‍‍ونَ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  كَ‍‍سَرَابٍۭ  بِ‍‍قِيعَةٍ  يَحْسَبُ‍‍هُ  ال‍‍ظَّمْآنُ  مَآءً  حَتَّى  إِذَا  جَاءَهُ  لَمْ  يَجِدْهُ  شَيْئًا  وَوَجَدَ  اللَّهَ  عِندَهُ  فَ‍‍وَفَّاهُ  حِسَابَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
كفر
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍يَسْتَخْلِفَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍مَا  اسْتَخْلَفَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍يُمَكِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  دِينَ‍‍هُمُ  الَّذِي  ارْتَضَى  لَ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍يُبَدِّلَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  خَوْفِ‍‍هِمْ  أَمْنًا  يَعْبُدُونَ‍‍نِي  لَا  يُشْرِكُ‍‍ونَ  بِ‍‍ي  شَيْئًا  وَمَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
كفر
لَا  تَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مُعْجِزِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَأْوَاهُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَلَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّآ  إِفْكٌ  افْتَرَاهُ  وَأَعَانَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍هِ  قَوْمٌ  آخَرُونَ  فَ‍‍قَدْ  جَاؤُوا  ظُلْمًا  وَزُورًا 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْلَا  نُزِّلَ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قُرْآنُ  جُمْلَةً  وَاحِدَةً  كَ‍‍ذَالِكَ  لِ‍‍نُثَبِّتَ  بِ‍‍هِ  فُؤَادَكَ  وَرَتَّلْ‍‍نَاهُ  تَرْتِيلًا 
كفر
قَالَ  الَّذِي  عِندَهُ  عِلْمٌ  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  أَنَا۠  آتِي‍‍كَ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  يَرْتَدَّ  إِلَيْ‍‍كَ  طَرْفُ‍‍كَ  فَ‍‍لَمَّا  رَآهُ  مُسْتَقِرًّا  عِندَهُ  قَالَ  هَاذَا  مِن  فَضْلِ  رَبِّ‍‍ي  لِ‍‍يَبْلُوَنِي  أَأَشْكُرُ  أَمْ  أَكْفُرُ  وَمَن  شَكَرَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَشْكُرُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  غَنِيٌّ  كَرِيمٌ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَئِذَا  كُ‍‍نَّا  تُرَابًا  وَآبَآؤُنَآ  أَئِنَّ‍‍ا  لَ‍‍مُخْرَجُونَ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّبِعُ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍نَا  وَلْ‍‍نَحْمِلْ  خَطَايَاكُمْ  وَمَا  هُم  بِ‍‍حَامِلِينَ  مِنْ  خَطَايَاهُم  مِّن  شَيْءٍ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَلِقَآئِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَئِسُ‍‍وا  مِن  رَّحْمَتِ‍‍ي  وَأُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كفر
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَكَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
كفر
وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَلِقَاءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  مُحْضَرُونَ 
كفر
مَن  كَفَرَ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كُفْرُهُ  وَمَنْ  عَمِلَ  صَالِحًا  فَ‍‍لِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  يَمْهَدُونَ 
كفر
وَلَ‍‍قَدْ  ضَرَبْ‍‍نَا  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  فِي  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  مِن  كُلِّ  مَثَلٍ  وَلَ‍‍ئِن  جِئْ‍‍تَ‍‍هُم  بِ‍‍آيَةٍ  لَّ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  مُبْطِلُونَ 
كفر
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  لُقْمَانَ  الْ‍‍حِكْمَةَ  أَنِ  اشْكُرْ  لِ‍‍لَّهِ  وَمَن  يَشْكُرْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَشْكُرُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
كفر
وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍لَا  يَحْزُن‍‍كَ  كُفْرُهُٓ  إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍هُمْ  فَ‍‍نُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
كفر
قُلْ  يَوْمَ  الْ‍‍فَتْحِ  لَا  يَنفَعُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِيمَانُ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يُنظَرُونَ 
كفر
وَرَدَّ  اللَّهُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍غَيْظِ‍‍هِمْ  لَمْ  يَنَالُ‍‍وا  خَيْرًا  وَكَفَى  اللَّهُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  الْ‍‍قِتَالَ  وَكَانَ  اللَّهُ  قَوِيًّا  عَزِيزًا 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَأْتِي‍‍نَا  ال‍‍سَّاعَةُ  قُلْ  بَلَى  وَرَبِّ‍‍ي  لَ‍‍تَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْزُبُ  عَنْ‍‍هُ  مِثْقَالُ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَآ  أَصْغَرُ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرُ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  هَلْ  نَدُلُّ‍‍كُمْ  عَلَى  رَجُلٍ  يُنَبِّئُ‍‍كُمْ  إِذَا  مُزِّقْ‍‍تُمْ  كُلَّ  مُمَزَّقٍ  إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍فِي  خَلْقٍ  جَدِيدٍ 
كفر
ذَالِكَ  جَزَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍مَا  كَفَرُوا  وَهَلْ  نُجَازِي  إِلَّا  الْ‍‍كَفُورَ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَن  نُّؤْمِنَ  بِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  وَلَا  بِ‍‍الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  مَوْقُوفُونَ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  يَرْجِعُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  الْ‍‍قَوْلَ  يَقُولُ  الَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  لَوْلَآ  أَنتُمْ  لَ‍‍كُ‍‍نَّا  مُؤْمِنِينَ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  بَلْ  مَكْرُ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  إِذْ  تَأْمُرُونَ‍‍نَآ  أَن  نَّكْفُرَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَنَجْعَلَ  لَ‍‍هُٓ  أَندَادًا  وَأَسَرُّوا  ال‍‍نَّدَامَةَ  لَمَّا  رَأَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍أَغْلَالَ  فِي  أَعْنَاقِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  هَلْ  يُجْزَوْنَ  إِلَّا  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
كفر
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  رَجُلٌ  يُرِيدُ  أَن  يَصُدَّكُمْ  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُكُمْ  وَقَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّآ  إِفْكٌ  مُّفْتَرًى  وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
كفر
وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  وَيَقْذِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  مِن  مَّكَانٍۭ  بَعِيدٍ 
كفر
الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  كَبِيرٌ 
كفر
ثُمَّ  أَخَذْتُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  نَارُ  جَهَنَّمَ  لَا  يُقْضَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍يَمُوتُ‍‍وا  وَلَا  يُخَفَّفُ  عَنْ‍‍هُم  مِّنْ  عَذَابِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  كُلَّ  كَفُورٍ 
كفر
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ‍‍كُمْ  خَلَائِفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كُفْرُهُ  وَلَا  يَزِيدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كُفْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  مَقْتًا  وَلَا  يَزِيدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كُفْرُهُمْ  إِلَّا  خَسَارًا 
كفر
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  أَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنُطْعِمُ  مَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  أَطْعَمَ‍‍هُٓ  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
كفر
فَ‍‍كَفَرُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
كفر
بَلِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  عِزَّةٍ  وَشِقَاقٍ 
كفر
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  بَاطِلًا  ذَالِكَ  ظَنُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنَ  ال‍‍نَّارِ 
كفر
إِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَن‍‍كُمْ  وَلَا  يَرْضَى  لِ‍‍عِبَادِهِ  الْ‍‍كُفْرَ  وَإِن  تَشْكُرُوا  يَرْضَ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَزِرُ  وَازِرَةٌ  وِزْرَ  أُخْرَى  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍كُم  مَّرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
كفر
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَا  رَبَّ‍‍هُ  مُنِيبًا  إِلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلَ‍‍هُ  نِعْمَةً  مِّنْ‍‍هُ  نَسِيَ  مَا  كَانَ  يَدْعُوا  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  وَجَعَلَ  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  قُلْ  تَمَتَّعْ  بِ‍‍كُفْرِكَ  قَلِيلًا  إِنَّ‍‍كَ  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ 
كفر
لَّ‍‍هُ  مَقَالِيدُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
كفر
وَسِيقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  جَهَنَّمَ  زُمَرًا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوهَا  فُتِحَتْ  أَبْوَابُ‍‍هَا  وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  خَزَنَتُ‍‍هَآ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَلَاكِنْ  حَقَّتْ  كَلِمَةُ  الْ‍‍عَذَابِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كفر
مَا  يُجَادِلُ  فِي  آيَاتِ  اللَّهِ  إِلَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍لَا  يَغْرُرْكَ  تَقَلُّبُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍بِلَادِ 
كفر
وَكَ‍‍ذَالِكَ  حَقَّتْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  عَلَى  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُنَادَوْنَ  لَ‍‍مَقْتُ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  مِن  مَّقْتِ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  إِذْ  تُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍تَكْفُرُونَ 
كفر
ذَالِكُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُٓ  إِذَا  دُعِيَ  اللَّهُ  وَحْدَهُ  كَفَرْتُمْ  وَإِن  يُشْرَكْ  بِ‍‍هِ  تُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍الْ‍‍حُكْمُ  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍عَلِيِّ  الْ‍‍كَبِيرِ 
كفر
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍كَفَرُوا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  إِنَّ‍‍هُ  قَوِيٌّ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
كفر
فَ‍‍لَمَّا  رَأَوْا  بَأْسَ‍‍نَا  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُ  وَكَفَرْنَا  بِ‍‍مَا  كُ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  مُشْرِكِينَ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَسْمَعُ‍‍وا  لِ‍‍هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  وَالْغَ‍‍وْا  فِي‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَغْلِبُ‍‍ونَ 
كفر
فَ‍‍لَ‍‍نُذِيقَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَذَابًا  شَدِيدًا  وَلَ‍‍نَجْزِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَسْوَأَ  الَّذِي  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  رَبَّ‍‍نَآ  أَرِنَا  الَّذَيْنِ  أَضَلَّ‍‍انَا  مِنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  نَجْعَلْ‍‍هُمَا  تَحْتَ  أَقْدَامِ‍‍نَا  لِ‍‍يَكُونَ‍‍ا  مِنَ  الْ‍‍أَسْفَلِينَ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍ال‍‍ذِّكْرِ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كِتَابٌ  عَزِيزٌ 
كفر
وَلَ‍‍ئِنْ  أَذَقْ‍‍نَاهُ  رَحْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  مِن  بَعْدِ  ضَرَّاءَ  مَسَّتْ‍‍هُ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  هَاذَا  لِ‍‍ي  وَمَآ  أَظُنُّ  ال‍‍سَّاعَةَ  قَآئِمَةً  وَلَ‍‍ئِن  رُّجِعْ‍‍تُ  إِلَى  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ  لِ‍‍ي  عِندَهُ  لَ‍‍لْ‍‍حُسْنَى  فَ‍‍لَ‍‍نُنَبِّئَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَلَ‍‍نُذِيقَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّنْ  عَذَابٍ  غَلِيظٍ 
كفر
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كَانَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  ثُمَّ  كَفَرْتُم  بِ‍‍هِ  مَنْ  أَضَلُّ  مِ‍‍مَّنْ  هُوَ  فِي  شِقَاقٍۭ  بَعِيدٍ 
كفر
هَاذَا  هُدًى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مِّن  رِّجْزٍ  أَلِيمٌ 
كفر
وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَفَ‍‍لَمْ  تَكُنْ  آيَاتِ‍‍ي  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَكْبَرْتُمْ  وَكُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
كفر
مَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  عَ‍‍مَّا  أُنذِرُوا  مُعْرِضُونَ 
كفر
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
كفر
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كَانَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَكَفَرْتُم  بِ‍‍هِ  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَلَى  مِثْلِ‍‍هِ  فَ‍‍آمَنَ  وَاسْتَكْبَرْتُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
كفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَوْ  كَانَ  خَيْرًا  مَّا  سَبَقُ‍‍ونَآ  إِلَيْ‍‍هِ  وَإِذْ  لَمْ  يَهْتَدُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍سَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  هَاذَا  إِفْكٌ  قَدِيمٌ 
كفر
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَذْهَبْ‍‍تُمْ  طَيِّبَاتِ‍‍كُمْ  فِي  حَيَاتِ‍‍كُمُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَكْبِرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَفْسُقُ‍‍ونَ 
كفر
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَلَيْسَ  هَاذَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَرَبِّ‍‍نَا  قَالَ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
كفر
الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  أَضَلَّ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
كفر
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَآمَنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  نُزِّلَ  عَلَى  مُحَمَّدٍ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  كَفَّرَ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَأَصْلَحَ  بَالَ‍‍هُمْ 
كفر
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  اتَّبَعُ‍‍وا  الْ‍‍بَاطِلَ  وَأَنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّبَعُ‍‍وا  الْ‍‍حَقَّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  أَمْثَالَ‍‍هُمْ 
كفر
فَ‍‍إِذَا  لَقِي‍‍تُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍ضَرْبَ  ال‍‍رِّقَابِ  حَتَّى  إِذَآ  أَثْخَن‍‍تُمُوهُمْ  فَ‍‍شُدُّوا  الْ‍‍وَثَاقَ  فَ‍‍إِمَّا  مَنًّا  بَعْدُ  وَإِمَّا  فِدَآءً  حَتَّى  تَضَعَ  الْ‍‍حَرْبُ  أَوْزَارَهَا  ذَالِكَ  وَلَوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  لَ‍‍انتَصَرَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَبْلُوَ  بَعْضَ‍‍كُم  بِ‍‍بَعْضٍ  وَالَّذِينَ  قُتِلُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍لَن  يُضِلَّ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍تَعْسًا  لَّ‍‍هُمْ  وَأَضَلَّ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
كفر
إِنَّ  اللَّهَ  يُدْخِلُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  يَتَمَتَّعُ‍‍ونَ  وَيَأْكُلُ‍‍ونَ  كَ‍‍مَا  تَأْكُلُ  الْ‍‍أَنْعَامُ  وَال‍‍نَّارُ  مَثْوًى  لَّ‍‍هُمْ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَشَآقُّ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍هُدَى  لَن  يَضُرُّوا  اللَّهَ  شَيْئًا  وَسَ‍‍يُحْبِطُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  ثُمَّ  مَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ 
كفر
وَلَوْ  قَاتَلَ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍وَلَّ‍‍وُا  الْ‍‍أَدْبَارَ  ثُمَّ  لَا  يَجِدُونَ  وَلِيًّا  وَلَا  نَصِيرًا 
كفر
هُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَالْ‍‍هَدْيَ  مَعْكُوفًا  أَن  يَبْلُغَ  مَحِلَّ‍‍هُ  وَلَوْلَا  رِجَالٌ  مُّؤْمِنُونَ  وَنِسَآءٌ  مُّؤْمِنَاتٌ  لَّمْ  تَعْلَمُ‍‍وهُمْ  أَن  تَطَؤُوهُمْ  فَ‍‍تُصِيبَ‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَرَّةٌ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  لِّ‍‍يُدْخِلَ  اللَّهُ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  لَوْ  تَزَيَّلُ‍‍وا  لَ‍‍عَذَّبْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
كفر
إِذْ  جَعَلَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍حَمِيَّةَ  حَمِيَّةَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  فَ‍‍أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَلْزَمَ‍‍هُمْ  كَلِمَةَ  ال‍‍تَّقْوَى  وَكَانُ‍‍وا  أَحَقَّ  بِ‍‍هَا  وَأَهْلَ‍‍هَا  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمًا 
كفر
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  فِي‍‍كُمْ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَوْ  يُطِيعُ‍‍كُمْ  فِي  كَثِيرٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  لَ‍‍عَنِ‍‍تُّمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  حَبَّبَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَزَيَّنَ‍‍هُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَرَّهَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  وَالْ‍‍فُسُوقَ  وَالْ‍‍عِصْيَانَ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍رَّاشِدُونَ 
كفر
فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  يَوْمِ‍‍هِمُ  الَّذِي  يُوعَدُونَ 
كفر
أَمْ  يُرِيدُونَ  كَيْدًا  فَ‍‍الَّذِينَ  كَفَرُوا  هُمُ  الْ‍‍مَكِيدُونَ 
كفر
تَجْرِي  بِ‍‍أَعْيُنِ‍‍نَا  جَزَآءً  لِّ‍‍مَن  كَانَ  كُفِرَ 
كفر
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  لَا  يُؤْخَذُ  مِن‍‍كُمْ  فِدْيَةٌ  وَلَا  مِنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مَأْوَاكُمُ  ال‍‍نَّارُ  هِيَ  مَوْلَاكُمْ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفر
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صِّدِّيقُونَ  وَال‍‍شُّهَدَآءُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  وَنُورُهُمْ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
كفر
هُوَ  الَّذِي  أَخْرَجَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  مِن  دِيَارِهِمْ  لِ‍‍أَوَّلِ  الْ‍‍حَشْرِ  مَا  ظَنَن‍‍تُمْ  أَن  يَخْرُجُ‍‍وا  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُم  مَّانِعَتُ‍‍هُمْ  حُصُونُ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  فَ‍‍أَتَاهُمُ  اللَّهُ  مِنْ  حَيْثُ  لَمْ  يَحْتَسِبُ‍‍وا  وَقَذَفَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  ال‍‍رُّعْبَ  يُخْرِبُ‍‍ونَ  بُيُوتَ‍‍هُم  بِ‍‍أَيْدِي‍‍هِمْ  وَأَيْدِي  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فَ‍‍اعْتَبِرُوا  يَاأُولِي  الْ‍‍أَبْصَارِ 
كفر
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  نَافَقُ‍‍وا  يَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍ئِنْ  أُخْرِجْ‍‍تُمْ  لَ‍‍نَخْرُجَ‍‍نَّ  مَعَ‍‍كُمْ  وَلَا  نُطِيعُ  فِي‍‍كُمْ  أَحَدًا  أَبَدًا  وَإِن  قُوتِلْ‍‍تُمْ  لَ‍‍نَنصُرَنَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كفر
كَ‍‍مَثَلِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍لْ‍‍إِنسَانِ  اكْفُرْ  فَ‍‍لَمَّا  كَفَرَ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  بَرِيءٌ  مِّن‍‍كَ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  اللَّهَ  رَبَّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
كفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  عَدُوِّي  وَعَدُوَّكُمْ  أَوْلِيَاءَ  تُلْقُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  جَاءَكُم  مِّنَ  الْ‍‍حَقِّ  يُخْرِجُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  وَإِيَّاكُمْ  أَن  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  رَبِّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  خَرَجْ‍‍تُمْ  جِهَادًا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ‍‍ي  تُسِرُّونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَأَنَا۠  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَآ  أَخْفَيْ‍‍تُمْ  وَمَآ  أَعْلَن‍‍تُمْ  وَمَن  يَفْعَلْ‍‍هُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
كفر
قَدْ  كَانَتْ  لَ‍‍كُمْ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  بُرَاءُ  مِن‍‍كُمْ  وَمِ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  كَفَرْنَا  بِ‍‍كُمْ  وَبَدَا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةُ  وَالْ‍‍بَغْضَآءُ  أَبَدًا  حَتَّى  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُٓ  إِلَّا  قَوْلَ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  لَ‍‍أَسْتَغْفِرَنَّ  لَ‍‍كَ  وَمَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  رَّبَّ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  أَنَبْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفر
رَبَّ‍‍نَا  لَا  تَجْعَلْ‍‍نَا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
كفر
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  فَ‍‍طُبِعَ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
كفر
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍ذَاقُ‍‍وا  وَبَالَ  أَمْرِهِمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
كفر
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَبَشَرٌ  يَهْدُونَ‍‍نَا  فَ‍‍كَفَرُوا  وَتَوَلَّ‍‍وا  وَّاسْتَغْنَى  اللَّهُ  وَاللَّهُ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
كفر
زَعَمَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَن  لَّن  يُبْعَثُ‍‍وا  قُلْ  بَلَى  وَرَبِّ‍‍ي  لَ‍‍تُبْعَثُ‍‍نَّ  ثُمَّ  لَ‍‍تُنَبَّؤُنَّ  بِ‍‍مَا  عَمِلْ‍‍تُمْ  وَذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرٌ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَعْتَذِرُوا  الْ‍‍يَوْمَ  إِنَّ‍‍مَا  تُجْزَوْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
كفر
ضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  امْرَأَتَ  نُوحٍ  وَامْرَأَتَ  لُوطٍ  كَانَ‍‍تَا  تَحْتَ  عَبْدَيْنِ  مِنْ  عِبَادِنَا  صَالِحَيْنِ  فَ‍‍خَانَ‍‍تَاهُمَا  فَ‍‍لَمْ  يُغْنِيَ‍‍ا  عَنْ‍‍هُمَا  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  وَقِيلَ  ادْخُلَ‍‍ا  ال‍‍نَّارَ  مَعَ  ال‍‍دَّاخِلِينَ 
كفر
وَلِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  عَذَابُ  جَهَنَّمَ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
كفر
فَ‍‍لَمَّا  رَأَوْهُ  زُلْفَةً  سِيٓئَتْ  وُجُوهُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَقِيلَ  هَاذَا  الَّذِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  تَدَّعُ‍‍ونَ 
كفر
وَإِن  يَكَادُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍يُزْلِقُ‍‍ونَ‍‍كَ  بِ‍‍أَبْصَارِهِمْ  لَمَّا  سَمِعُ‍‍وا  ال‍‍ذِّكْرَ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مَجْنُونٌ 
كفر
فَ‍‍مَالِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  قِبَلَ‍‍كَ  مُهْطِعِينَ 
كفر
فَ‍‍كَيْفَ  تَتَّقُ‍‍ونَ  إِن  كَفَرْتُمْ  يَوْمًا  يَجْعَلُ  الْ‍‍وِلْدَانَ  شِيبًا 
كفر
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
كفر
بَلِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُكَذِّبُ‍‍ونَ 
كفر
بَلِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  تَكْذِيبٍ 
كفر
إِلَّا  مَن  تَوَلَّى  وَكَفَرَ 
كفر
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  هُمْ  أَصْحَابُ  الْ‍‍مَشْأَمَةِ 
كفر
لَمْ  يَكُنِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالْ‍‍مُشْرِكِينَ  مُنفَكِّينَ  حَتَّى  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَةُ 
كفر
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالْ‍‍مُشْرِكِينَ  فِي  نَارِ  جَهَنَّمَ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أُولَائِكَ  هُمْ  شَرُّ  الْ‍‍بَرِيَّةِ 
كفرا
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّن  تُقْبَلَ  تَوْبَتُ‍‍هُمْ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ضَّآلُّونَ 
كفرا
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  آمَنُ‍‍وا  ثُمَّ  كَفَرُوا  ثُمَّ  ازْدَادُوا  كُفْرًا  لَّمْ  يَكُنِ  اللَّهُ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍هُمْ  وَلَا  لِ‍‍يَهْدِيَ‍‍هُمْ  سَبِيلًا 
كفرا
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  يَدُ  اللَّهِ  مَغْلُولَةٌ  غُلَّتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَلُعِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  قَالُ‍‍وا  بَلْ  يَدَاهُ  مَبْسُوطَتَانِ  يُنفِقُ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كُلَّمَآ  أَوْقَدُوا  نَارًا  لِّ‍‍لْ‍‍حَرْبِ  أَطْفَأَهَا  اللَّهُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
كفرا
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَسْ‍‍تُمْ  عَلَى  شَيْءٍ  حَتَّى  تُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
كفرا
الْ‍‍أَعْرَابُ  أَشَدُّ  كُفْرًا  وَنِفَاقًا  وَأَجْدَرُ  أَلَّا  يَعْلَمُ‍‍وا  حُدُودَ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
كفرا
وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مَسْجِدًا  ضِرَارًا  وَكُفْرًا  وَتَفْرِيقًا  بَيْنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَإِرْصَادًا  لِّ‍‍مَنْ  حَارَبَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  وَلَ‍‍يَحْلِفُ‍‍نَّ  إِنْ  أَرَدْنَآ  إِلَّا  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
كفرا
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  بَدَّلُ‍‍وا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  كُفْرًا  وَأَحَلُّ‍‍وا  قَوْمَ‍‍هُمْ  دَارَ  الْ‍‍بَوَارِ 
كفرا
وَأَمَّا  الْ‍‍غُلَامُ  فَ‍‍كَانَ  أَبَوَاهُ  مُؤْمِنَيْنِ  فَ‍‍خَشِي‍‍نَآ  أَن  يُرْهِقَ‍‍هُمَا  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا 
كفران
فَ‍‍مَن  يَعْمَلْ  مِنَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍لَا  كُفْرَانَ  لِ‍‍سَعْيِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍هُ  كَاتِبُونَ 
كفرت
وَضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  قَرْيَةً  كَانَتْ  آمِنَةً  مُّطْمَئِنَّةً  يَأْتِي‍‍هَا  رِزْقُ‍‍هَا  رَغَدًا  مِّن  كُلِّ  مَكَانٍ  فَ‍‍كَفَرَتْ  بِ‍‍أَنْعُمِ  اللَّهِ  فَ‍‍أَذَاقَ‍‍هَا  اللَّهُ  لِبَاسَ  الْ‍‍جُوعِ  وَالْ‍‍خَوْفِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
كفرت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  أَنصَارَ  اللَّهِ  كَ‍‍مَا  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  لِ‍‍لْ‍‍حَوَارِيِّينَ  مَنْ  أَنصَارِي  إِلَى  اللَّهِ  قَالَ  الْ‍‍حَوَارِيُّونَ  نَحْنُ  أَنصَارُ  اللَّهِ  فَ‍‍آمَنَت  طَّآئِفَةٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَكَفَرَت  طَّآئِفَةٌ  فَ‍‍أَيَّدْنَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  عَلَى  عَدُوِّهِمْ  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  ظَاهِرِينَ 
كفرة
أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَفَرَةُ  الْ‍‍فَجَرَةُ 
كفور
وَلَ‍‍ئِنْ  أَذَقْ‍‍نَا  الْ‍‍إِنسَانَ  مِنَّ‍‍ا  رَحْمَةً  ثُمَّ  نَزَعْ‍‍نَاهَا  مِنْ‍‍هُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍يَؤُوسٌ  كَفُورٌ 
كفور
إِنَّ  اللَّهَ  يُدَافِعُ  عَنِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  كُلَّ  خَوَّانٍ  كَفُورٍ 
كفور
وَهُوَ  الَّذِي  أَحْيَاكُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُحْيِي‍‍كُمْ  إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  لَ‍‍كَفُورٌ 
كفور
وَإِذَا  غَشِيَ‍‍هُم  مَّوْجٌ  كَ‍‍ال‍‍ظُّلَلِ  دَعَ‍‍وُا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  فَ‍‍لَمَّا  نَجَّاهُمْ  إِلَى  الْ‍‍بَرِّ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مُّقْتَصِدٌ  وَمَا  يَجْحَدُ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَّا  كُلُّ  خَتَّارٍ  كَفُورٍ 
كفور
ذَالِكَ  جَزَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍مَا  كَفَرُوا  وَهَلْ  نُجَازِي  إِلَّا  الْ‍‍كَفُورَ 
كفور
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  نَارُ  جَهَنَّمَ  لَا  يُقْضَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍يَمُوتُ‍‍وا  وَلَا  يُخَفَّفُ  عَنْ‍‍هُم  مِّنْ  عَذَابِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  كُلَّ  كَفُورٍ 
كفور
فَ‍‍إِنْ  أَعْرَضُ‍‍وا  فَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَفِيظًا  إِنْ  عَلَيْ‍‍كَ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  وَإِنَّ‍‍آ  إِذَآ  أَذَقْ‍‍نَا  الْ‍‍إِنسَانَ  مِنَّ‍‍ا  رَحْمَةً  فَرِحَ  بِ‍‍هَا  وَإِن  تُصِبْ‍‍هُمْ  سَيِّئَةٌ  بِ‍‍مَا  قَدَّمَتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  فَ‍‍إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  كَفُورٌ 
كفور
وَجَعَلُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  مِنْ  عِبَادِهِ  جُزْءًا  إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  لَ‍‍كَفُورٌ  مُّبِينٌ 
كفورا
إِنَّ  الْ‍‍مُبَذِّرِينَ  كَانُ‍‍وا  إِخْوَانَ  ال‍‍شَّيَاطِينِ  وَكَانَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  لِ‍‍رَبِّ‍‍هِ  كَفُورًا 
كفورا
وَإِذَا  مَسَّ‍‍كُمُ  ال‍‍ضُّرُّ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  ضَلَّ  مَن  تَدْعُ‍‍ونَ  إِلَّآ  إِيَّاهُ  فَ‍‍لَمَّا  نَجَّاكُمْ  إِلَى  الْ‍‍بَرِّ  أَعْرَضْ‍‍تُمْ  وَكَانَ  الْ‍‍إِنسَانُ  كَفُورًا 
كفورا
وَلَ‍‍قَدْ  صَرَّفْ‍‍نَا  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  فِي  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنِ  مِن  كُلِّ  مَثَلٍ  فَ‍‍أَبَى  أَكْثَرُ  ال‍‍نَّاسِ  إِلَّا  كُفُورًا 
كفورا
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  قَادِرٌ  عَلَى  أَن  يَخْلُقَ  مِثْلَ‍‍هُمْ  وَجَعَلَ  لَ‍‍هُمْ  أَجَلًا  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍أَبَى  ال‍‍ظَّالِمُونَ  إِلَّا  كُفُورًا 
كفورا
وَلَ‍‍قَدْ  صَرَّفْ‍‍نَاهُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  لِ‍‍يَذَّكَّرُوا  فَ‍‍أَبَى  أَكْثَرُ  ال‍‍نَّاسِ  إِلَّا  كُفُورًا 
كفورا
إِنَّ‍‍ا  هَدَيْ‍‍نَاهُ  ال‍‍سَّبِيلَ  إِمَّا  شَاكِرًا  وَإِمَّا  كَفُورًا 
كفورا
فَ‍‍اصْبِرْ  لِ‍‍حُكْمِ  رَبِّ‍‍كَ  وَلَا  تُطِعْ  مِنْ‍‍هُمْ  آثِمًا  أَوْ  كَفُورًا 
كوافر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  جَاءَكُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  مُهَاجِرَاتٍ  فَ‍‍امْتَحِنُ‍‍وهُنَّ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍هِنَّ  فَ‍‍إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ  فَ‍‍لَا  تَرْجِعُ‍‍وهُنَّ  إِلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  لَا  هُنَّ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَلَا  هُمْ  يَحِلُّ‍‍ونَ  لَ‍‍هُنَّ  وَآتُ‍‍وهُم  مَّا  أَنفَقُ‍‍وا  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  وَلَا  تُمْسِكُ‍‍وا  بِ‍‍عِصَمِ  الْ‍‍كَوَافِرِ  وَاسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقْ‍‍تُمْ  وَلْ‍‍يَسْأَلُ‍‍وا  مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  ذَالِكُمْ  حُكْمُ  اللَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
نكفر
إِن  تَجْتَنِبُ‍‍وا  كَبَآئِرَ  مَا  تُنْهَ‍‍وْنَ  عَنْ‍‍هُ  نُكَفِّرْ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَنُدْخِلْ‍‍كُم  مُّدْخَلًا  كَرِيمًا 
نكفر
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  نُؤْمِنُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَنَكْفُرُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يَتَّخِذُوا  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
نكفر
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍نُكَفِّرَنَّ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍نَجْزِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَحْسَنَ  الَّذِي  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
نكفر
وَقَالَ  الَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  بَلْ  مَكْرُ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  إِذْ  تَأْمُرُونَ‍‍نَآ  أَن  نَّكْفُرَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَنَجْعَلَ  لَ‍‍هُٓ  أَندَادًا  وَأَسَرُّوا  ال‍‍نَّدَامَةَ  لَمَّا  رَأَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍أَغْلَالَ  فِي  أَعْنَاقِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  هَلْ  يُجْزَوْنَ  إِلَّا  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
يكفر
وَإِذْ  قُلْ‍‍تُمْ  يَامُوسَى  لَن  نَّصْبِرَ  عَلَى  طَعَامٍ  وَاحِدٍ  فَ‍‍ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُخْرِجْ  لَ‍‍نَا  مِ‍‍مَّا  تُنبِتُ  الْ‍‍أَرْضُ  مِن  بَقْلِ‍‍هَا  وَقِثَّآئِ‍‍هَا  وَفُومِ‍‍هَا  وَعَدَسِ‍‍هَا  وَبَصَلِ‍‍هَا  قَالَ  أَتَسْتَبْدِلُ‍‍ونَ  الَّذِي  هُوَ  أَدْنَى  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  خَيْرٌ  اهْبِطُ‍‍وا  مِصْرًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  سَأَلْ‍‍تُمْ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  وَالْ‍‍مَسْكَنَةُ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
يكفر
بِئْسَ‍‍مَا  اشْتَرَوْا  بِ‍‍هِ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  أَن  يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  بَغْيًا  أَن  يُنَزِّلَ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  فَ‍‍بَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  عَلَى  غَضَبٍ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
يكفر
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَيَكْفُرُونَ  بِ‍‍مَا  وَرَاءَهُ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنبِيَاءَ  اللَّهِ  مِن  قَبْلُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
يكفر
وَلَ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَمَا  يَكْفُرُ  بِ‍‍هَآ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
يكفر
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَتْلُ‍‍ونَ‍‍هُ  حَقَّ  تِلَاوَتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
يكفر
لَآ  إِكْرَاهَ  فِي  ال‍‍دِّينِ  قَد  تَّبَيَّنَ  ال‍‍رُّشْدُ  مِنَ  الْ‍‍غَيِّ  فَ‍‍مَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍ال‍‍طَّاغُوتِ  وَيُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدِ  اسْتَمْسَكَ  بِ‍‍الْ‍‍عُرْوَةِ  الْ‍‍وُثْقَى  لَا  انفِصَامَ  لَ‍‍هَا  وَاللَّهُ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
يكفر
إِن  تُبْدُوا  ال‍‍صَّدَقَاتِ  فَ‍‍نِعِمَّا  هِيَ  وَإِن  تُخْفُ‍‍وهَا  وَتُؤْتُ‍‍وهَا  الْ‍‍فُقَرَاءَ  فَ‍‍هُوَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَيُكَفِّرُ  عَن‍‍كُم  مِّن  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
يكفر
إِنَّ  ال‍‍دِّينَ  عِندَ  اللَّهِ  الْ‍‍إِسْلَامُ  وَمَا  اخْتَلَفَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
يكفر
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  الَّذِينَ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍بَشِّرْهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
يكفر
ضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  أَيْنَ  مَا  ثُقِفُ‍‍وا  إِلَّا  بِ‍‍حَبْلٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَحَبْلٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَسْكَنَةُ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
يكفر
وَمَا  يَفْعَلُ‍‍وا  مِنْ  خَيْرٍ  فَ‍‍لَن  يُكْفَرُوهُ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍الْ‍‍مُتَّقِينَ 
يكفر
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  يَزْعُمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُمْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  يُرِيدُونَ  أَن  يَتَحَاكَمُ‍‍وا  إِلَى  ال‍‍طَّاغُوتِ  وَقَدْ  أُمِرُوا  أَن  يَكْفُرُوا  بِ‍‍هِ  وَيُرِيدُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَن  يُضِلَّ‍‍هُمْ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
يكفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  نَزَّلَ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
يكفر
وَقَدْ  نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  أَنْ  إِذَا  سَمِعْ‍‍تُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  يُكْفَرُ  بِ‍‍هَا  وَيُسْتَهْزَأُ  بِ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَقْعُدُوا  مَعَ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  مِّثْلُ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  جَامِعُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍كَافِرِينَ  فِي  جَهَنَّمَ  جَمِيعًا 
يكفر
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  نُؤْمِنُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَنَكْفُرُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يَتَّخِذُوا  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
يكفر
الْ‍‍يَوْمَ  أُحِلَّ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتُ  وَطَعَامُ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حِلٌّ  لَّ‍‍كُمْ  وَطَعَامُ‍‍كُمْ  حِلٌّ  لَّ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  إِذَآ  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  مُحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  وَلَا  مُتَّخِذِي  أَخْدَانٍ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  حَبِطَ  عَمَلُ‍‍هُ  وَهُوَ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنَ  الْ‍‍خَاسِرِينَ 
يكفر
قَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مُنَزِّلُ‍‍هَا  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَن  يَكْفُرْ  بَعْدُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  أُعَذِّبُ‍‍هُ  عَذَابًا  لَّآ  أُعَذِّبُ‍‍هُٓ  أَحَدًا  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
يكفر
وَذَرِ  الَّذِينَ  اتَّخَذُوا  دِينَ‍‍هُمْ  لَعِبًا  وَلَهْوًا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَذَكِّرْ  بِ‍‍هِ  أَن  تُبْسَلَ  نَفْسٌ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  لَيْسَ  لَ‍‍هَا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَلِيٌّ  وَلَا  شَفِيعٌ  وَإِن  تَعْدِلْ  كُلَّ  عَدْلٍ  لَّا  يُؤْخَذْ  مِنْ‍‍هَآ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  أُبْسِلُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَسَبُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  شَرَابٌ  مِّنْ  حَمِيمٍ  وَعَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
يكفر
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حُكْمَ  وَال‍‍نُّبُوَّةَ  فَ‍‍إِن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هَا  هَؤُلَآءِ  فَ‍‍قَدْ  وَكَّلْ‍‍نَا  بِ‍‍هَا  قَوْمًا  لَّيْسُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  بِ‍‍كَافِرِينَ 
يكفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  تَتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  يَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  فُرْقَانًا  وَيُكَفِّرْ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
يكفر
إِلَيْ‍‍هِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  إِنَّ‍‍هُ  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  شَرَابٌ  مِّنْ  حَمِيمٍ  وَعَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
يكفر
مَتَاعٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍هُمْ  ثُمَّ  نُذِيقُ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابَ  ال‍‍شَّدِيدَ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
يكفر
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  وَيَتْلُوهُ  شَاهِدٌ  مِّنْ‍‍هُ  وَمِن  قَبْلِ‍‍هِ  كِتَابُ  مُوسَى  إِمَامًا  وَرَحْمَةً  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  فَ‍‍ال‍‍نَّارُ  مَوْعِدُهُ  فَ‍‍لَا  تَكُ  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
يكفر
كَ‍‍ذَالِكَ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  فِي  أُمَّةٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هَآ  أُمَمٌ  لِّ‍‍تَتْلُوَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الَّذِي  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  وَهُمْ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍ال‍‍رَّحْمَانِ  قُلْ  هُوَ  رَبِّ‍‍ي  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  عَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  وَإِلَيْ‍‍هِ  مَتَابِ 
يكفر
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍تَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
يكفر
وَاللَّهُ  جَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَزْوَاجًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُم  بَنِينَ  وَحَفَدَةً  وَرَزَقَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  أَفَ‍‍بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  وَبِ‍‍نِعْمَتِ  اللَّهِ  هُمْ  يَكْفُرُونَ 
يكفر
وَقُلِ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَن  شَاءَ  فَ‍‍لْ‍‍يُؤْمِن  وَمَن  شَاءَ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْفُرْ  إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  نَارًا  أَحَاطَ  بِ‍‍هِمْ  سُرَادِقُ‍‍هَا  وَإِن  يَسْتَغِيثُ‍‍وا  يُغَاثُ‍‍وا  بِ‍‍مَآءٍ  كَ‍‍الْ‍‍مُهْلِ  يَشْوِي  الْ‍‍وُجُوهَ  بِئْسَ  ال‍‍شَّرَابُ  وَسَاءَتْ  مُرْتَفَقًا 
يكفر
كَلَّا  سَ‍‍يَكْفُرُونَ  بِ‍‍عِبَادَتِ‍‍هِمْ  وَيَكُونُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  ضِدًّا 
يكفر
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُوتِيَ  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  أَوَلَمْ  يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  مِن  قَبْلُ  قَالُ‍‍وا  سِحْرَانِ  تَظَاهَرَا  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍كُلٍّ  كَافِرُونَ 
يكفر
وَقَالَ  إِنَّ‍‍مَا  اتَّخَذْتُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  أَوْثَانًا  مَّوَدَّةَ  بَيْنِ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُ  بَعْضُ‍‍كُم  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيَلْعَنُ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  وَمَأْوَاكُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
يكفر
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  وَلِ‍‍يَتَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يكفر
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  حَرَمًا  آمِنًا  وَيُتَخَطَّفُ  ال‍‍نَّاسُ  مِنْ  حَوْلِ‍‍هِمْ  أَفَ‍‍بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  وَبِ‍‍نِعْمَةِ  اللَّهِ  يَكْفُرُونَ 
يكفر
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍تَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
يكفر
وَلَ‍‍ئِنْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رِيحًا  فَ‍‍رَأَوْهُ  مُصْفَرًّا  لَّ‍‍ظَلُّ‍‍وا  مِن  بَعْدِهِ  يَكْفُرُونَ 
يكفر
إِن  تَدْعُ‍‍وهُمْ  لَا  يَسْمَعُ‍‍وا  دُعَاءَكُمْ  وَلَوْ  سَمِعُ‍‍وا  مَا  اسْتَجَابُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍شِرْكِ‍‍كُمْ  وَلَا  يُنَبِّئُ‍‍كَ  مِثْلُ  خَبِيرٍ 
يكفر
لِ‍‍يُكَفِّرَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  أَسْوَأَ  الَّذِي  عَمِلُ‍‍وا  وَيَجْزِيَ‍‍هُمْ  أَجْرَهُم  بِ‍‍أَحْسَنِ  الَّذِي  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
يكفر
وَلَوْلَآ  أَن  يَكُونَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  لَّ‍‍جَعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍مَن  يَكْفُرُ  بِ‍‍ال‍‍رَّحْمَانِ  لِ‍‍بُيُوتِ‍‍هِمْ  سُقُفًا  مِّن  فِضَّةٍ  وَمَعَارِجَ  عَلَيْ‍‍هَا  يَظْهَرُونَ 
يكفر
لِّ‍‍يُدْخِلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَيُكَفِّرَ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَكَانَ  ذَالِكَ  عِندَ  اللَّهِ  فَوْزًا  عَظِيمًا 
يكفر
يَوْمَ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  لِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍جَمْعِ  ذَالِكَ  يَوْمُ  ال‍‍تَّغَابُنِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُكَفِّرْ  عَنْ‍‍هُ  سَيِّئَاتِ‍‍هِ  وَيُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  ذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
يكفر
ذَالِكَ  أَمْرُ  اللَّهِ  أَنزَلَ‍‍هُٓ  إِلَيْ‍‍كُمْ  وَمَن  يَتَّقِ  اللَّهَ  يُكَفِّرْ  عَنْ‍‍هُ  سَيِّئَاتِ‍‍هِ  وَيُعْظِمْ  لَ‍‍هُٓ  أَجْرًا 
يكفر
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  تُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  تَوْبَةً  نَّصُوحًا  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُكَفِّرَ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَيُدْخِلَ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  يَوْمَ  لَا  يُخْزِي  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  نُورُهُمْ  يَسْعَى  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَبِ‍‍أَيْمَانِ‍‍هِمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  أَتْمِمْ  لَ‍‍نَا  نُورَنَا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ