متع

bénéficier et toute chose dont on profite (connotation de plaisir avec longue durée)

متع (مقاييس اللغة)

الميم والتاء والعين أصلٌ صحيح يدلُّ على منفعة وامتدادِ مُدّةٍ في خيرٍٍ. منه استمتعت بالشَّيء.
والمُتْعة والمَتَاع: المنفعة في قوله تعالى: بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فيها مَتَاعٌ لَكُمْ [النور 29].، ومتَّعت المطلَّقة بالشَّيء، لأنَّها تنتفع به.
ويقال أمْتَعْتُ بمالِي، بمعنى تمتَّعت

ويقولون: لئن اشتريتَ هذا الغلامَ لَتَمْتَعَنَّ منه بغلامٍ صالح.ويقولون: حبل ماتِعٌ: جيِّد، ومعناهُ أنَّ المدّة تمتدّ به.
ويقولون: مَتَع النَّهارُ: طال.
ومَتَع النباتُ مُتُوعاً

فقالوا: معناه راجحٌ زائد.
ومَتَع السّرابُ: طالَ في أوَّل النهار مُتوعاً* أيضاً. قال أبو بكر: والمتعة: ما تمتعت [به].
ونِكاح المُتعة التي كُرِهتْ أحسَبها من هذا.
والمتاع من أمتعة البيت: ما يستمتع به الإنسانُ في حوائجه.
ومتَّع الله به فلاناً تمتيعاً، وأمتَعَه به إمتاعاً بمعنىً واحد، أي أبقاه ليستمتع به فيما أحب من السرور والمنافع.وذهب مِن أهل التَّحقيق بعضُهم إلى أنَّ الأصل في الباب التلذُّذ.
ومَتَع النَّهارُ لأنهُ يُتَمتَّع بضيائه.
ومَتع السّرابُ مشبَّه بتمتُّع النهار.
والمتاع: الانتفاع بما فيه لذَّةٌ عاجلة.
وذهبَ منهم آخرُ إلى أنَّ الأصلَ الامتدادُ والارتفاع، والمتاع انتفاعٌ ممتدُّ الوقت.
وشراب ماتعٌ: أحمر، أي به يُتمتَّع لجودته.

إستعمال

أمتع
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ  اجْعَلْ  هَاذَا  بَلَدًا  آمِنًا  وَارْزُقْ  أَهْلَ‍‍هُ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُم  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  قَالَ  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍أُمَتِّعُ‍‍هُ  قَلِيلًا  ثُمَّ  أَضْطَرُّهُٓ  إِلَى  عَذَابِ  ال‍‍نَّارِ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أمتع
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  قُل  لِّ‍‍أَزْوَاجِ‍‍كَ  إِن  كُن‍‍تُنَّ  تُرِدْنَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتَ‍‍هَا  فَ‍‍تَعَالَيْ‍‍نَ  أُمَتِّعْ‍‍كُنَّ  وَأُسَرِّحْ‍‍كُنَّ  سَرَاحًا  جَمِيلًا 
أمتعت
وَإِذَا  كُن‍‍تَ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍أَقَمْ‍‍تَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍لْ‍‍تَقُمْ  طَآئِفَةٌ  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  أَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِذَا  سَجَدُوا  فَ‍‍لْ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِن  وَرَاءِكُمْ  وَلْ‍‍تَأْتِ  طَآئِفَةٌ  أُخْرَى  لَمْ  يُصَلُّ‍‍وا  فَ‍‍لْ‍‍يُصَلُّ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  حِذْرَهُمْ  وَأَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  وَدَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  تَغْفُلُ‍‍ونَ  عَنْ  أَسْلِحَتِ‍‍كُمْ  وَأَمْتِعَتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍يَمِيلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّيْلَةً  وَاحِدَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  أَذًى  مِّن  مَّطَرٍ  أَوْ  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَن  تَضَعُ‍‍وا  أَسْلِحَتَ‍‍كُمْ  وَخُذُوا  حِذْرَكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  أَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
استمتع
وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  إِلَّا  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  كِتَابَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَأُحِلَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  وَرَاءَ  ذَالِكُمْ  أَن  تَبْتَغُ‍‍وا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍كُم  مُّحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  فَ‍‍مَا  اسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُنَّ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  فَرِيضَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  تَرَاضَيْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍فَرِيضَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
استمتع
وَيَوْمَ  يَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  قَدِ  اسْتَكْثَرْتُم  مِّنَ  الْ‍‍إِنسِ  وَقَالَ  أَوْلِيَآؤُهُم  مِّنَ  الْ‍‍إِنسِ  رَبَّ‍‍نَا  اسْتَمْتَعَ  بَعْضُ‍‍نَا  بِ‍‍بَعْضٍ  وَبَلَغْ‍‍نَآ  أَجَلَ‍‍نَا  الَّذِي  أَجَّلْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  قَالَ  ال‍‍نَّارُ  مَثْوَاكُمْ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  حَكِيمٌ  عَلِيمٌ 
استمتع
كَ‍‍الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  كَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِن‍‍كُمْ  قُوَّةً  وَأَكْثَرَ  أَمْوَالًا  وَأَوْلَادًا  فَ‍‍اسْتَمْتَعُ‍‍وا  بِ‍‍خَلَاقِ‍‍هِمْ  فَ‍‍اسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍خَلَاقِ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَا  اسْتَمْتَعَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُم  بِ‍‍خَلَاقِ‍‍هِمْ  وَخُضْ‍‍تُمْ  كَ‍‍الَّذِي  خَاضُ‍‍وا  أُولَائِكَ  حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
استمتع
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَذْهَبْ‍‍تُمْ  طَيِّبَاتِ‍‍كُمْ  فِي  حَيَاتِ‍‍كُمُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَكْبِرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَفْسُقُ‍‍ونَ 
تمتع
وَأَتِمُّ‍‍وا  الْ‍‍حَجَّ  وَالْ‍‍عُمْرَةَ  لِ‍‍لَّهِ  فَ‍‍إِنْ  أُحْصِرْتُمْ  فَ‍‍مَا  اسْتَيْسَرَ  مِنَ  الْ‍‍هَدْيِ  وَلَا  تَحْلِقُ‍‍وا  رُؤُوسَ‍‍كُمْ  حَتَّى  يَبْلُغَ  الْ‍‍هَدْيُ  مَحِلَّ‍‍هُ  فَ‍‍مَن  كَانَ  مِن‍‍كُم  مَّرِيضًا  أَوْ  بِ‍‍هِ  أَذًى  مِّن  رَّأْسِ‍‍هِ  فَ‍‍فِدْيَةٌ  مِّن  صِيَامٍ  أَوْ  صَدَقَةٍ  أَوْ  نُسُكٍ  فَ‍‍إِذَآ  أَمِن‍‍تُمْ  فَ‍‍مَن  تَمَتَّعَ  بِ‍‍الْ‍‍عُمْرَةِ  إِلَى  الْ‍‍حَجِّ  فَ‍‍مَا  اسْتَيْسَرَ  مِنَ  الْ‍‍هَدْيِ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  ثَلَاثَةِ  أَيَّامٍ  فِي  الْ‍‍حَجِّ  وَسَبْعَةٍ  إِذَا  رَجَعْ‍‍تُمْ  تِلْكَ  عَشَرَةٌ  كَامِلَةٌ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَن  لَّمْ  يَكُنْ  أَهْلُ‍‍هُ  حَاضِرِي  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
تمتع
فَ‍‍عَقَرُوهَا  فَ‍‍قَالَ  تَمَتَّعُ‍‍وا  فِي  دَارِكُمْ  ثَلَاثَةَ  أَيَّامٍ  ذَالِكَ  وَعْدٌ  غَيْرُ  مَكْذُوبٍ 
تمتع
وَجَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  لِّ‍‍يُضِلُّ‍‍وا  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  قُلْ  تَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  مَصِيرَكُمْ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ 
تمتع
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍تَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
تمتع
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍تَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
تمتع
قُل  لَّن  يَنفَعَ‍‍كُمُ  الْ‍‍فِرَارُ  إِن  فَرَرْتُم  مِّنَ  الْ‍‍مَوْتِ  أَوِ  الْ‍‍قَتْلِ  وَإِذًا  لَّا  تُمَتَّعُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
تمتع
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ضُرٌّ  دَعَا  رَبَّ‍‍هُ  مُنِيبًا  إِلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  إِذَا  خَوَّلَ‍‍هُ  نِعْمَةً  مِّنْ‍‍هُ  نَسِيَ  مَا  كَانَ  يَدْعُوا  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  وَجَعَلَ  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  قُلْ  تَمَتَّعْ  بِ‍‍كُفْرِكَ  قَلِيلًا  إِنَّ‍‍كَ  مِنْ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ 
تمتع
وَفِي  ثَمُودَ  إِذْ  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  تَمَتَّعُ‍‍وا  حَتَّى  حِينٍ 
تمتع
كُلُ‍‍وا  وَتَمَتَّعُ‍‍وا  قَلِيلًا  إِنَّ‍‍كُم  مُّجْرِمُونَ 
متاع
فَ‍‍أَزَلَّ‍‍هُمَا  ال‍‍شَّيْطَانُ  عَنْ‍‍هَا  فَ‍‍أَخْرَجَ‍‍هُمَا  مِ‍‍مَّا  كَانَ‍‍ا  فِي‍‍هِ  وَقُلْ‍‍نَا  اهْبِطُ‍‍وا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُسْتَقَرٌّ  وَمَتَاعٌ  إِلَى  حِينٍ 
متاع
وَلِ‍‍لْ‍‍مُطَلَّقَاتِ  مَتَاعٌ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  حَقًّا  عَلَى  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
متاع
زُيِّنَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  حُبُّ  ال‍‍شَّهَوَاتِ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَالْ‍‍بَنِينَ  وَالْ‍‍قَنَاطِيرِ  الْ‍‍مُقَنطَرَةِ  مِنَ  ال‍‍ذَّهَبِ  وَالْ‍‍فِضَّةِ  وَالْ‍‍خَيْلِ  الْ‍‍مُسَوَّمَةِ  وَالْ‍‍أَنْعَامِ  وَالْ‍‍حَرْثِ  ذَالِكَ  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاللَّهُ  عِندَهُ  حُسْنُ  الْ‍‍مَآبِ 
متاع
كُلُّ  نَفْسٍ  ذَآئِقَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  وَإِنَّ‍‍مَا  تُوَفَّ‍‍وْنَ  أُجُورَكُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَ‍‍مَن  زُحْزِحَ  عَنِ  ال‍‍نَّارِ  وَأُدْخِلَ  الْ‍‍جَنَّةَ  فَ‍‍قَدْ  فَازَ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
متاع
مَتَاعٌ  قَلِيلٌ  ثُمَّ  مَأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مِهَادُ 
متاع
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  كُفُّ‍‍وا  أَيْدِيَ‍‍كُمْ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍لَمَّا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قِتَالُ  إِذَا  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  يَخْشَ‍‍وْنَ  ال‍‍نَّاسَ  كَ‍‍خَشْيَةِ  اللَّهِ  أَوْ  أَشَدَّ  خَشْيَةً  وَقَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍مَ  كَتَبْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍قِتَالَ  لَوْلَآ  أَخَّرْتَ‍‍نَآ  إِلَى  أَجَلٍ  قَرِيبٍ  قُلْ  مَتَاعُ  ال‍‍دُّنْيَا  قَلِيلٌ  وَالْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍مَنِ  اتَّقَى  وَلَا  تُظْلَمُ‍‍ونَ  فَتِيلًا 
متاع
قَالَ  اهْبِطُ‍‍وا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُسْتَقَرٌّ  وَمَتَاعٌ  إِلَى  حِينٍ 
متاع
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَا  لَ‍‍كُمْ  إِذَا  قِيلَ  لَ‍‍كُمُ  انفِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  اثَّاقَلْ‍‍تُمْ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  أَرَضِي‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍مَا  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِلَّا  قَلِيلٌ 
متاع
فَ‍‍لَمَّآ  أَنجَاهُمْ  إِذَا  هُمْ  يَبْغُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ‍‍مَا  بَغْيُ‍‍كُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُم  مَّتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍نُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
متاع
مَتَاعٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍هُمْ  ثُمَّ  نُذِيقُ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابَ  ال‍‍شَّدِيدَ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
متاع
قَالُ‍‍وا  يَاأَبَانَآ  إِنَّ‍‍ا  ذَهَبْ‍‍نَا  نَسْتَبِقُ  وَتَرَكْ‍‍نَا  يُوسُفَ  عِندَ  مَتَاعِ‍‍نَا  فَ‍‍أَكَلَ‍‍هُ  ال‍‍ذِّئْبُ  وَمَآ  أَنتَ  بِ‍‍مُؤْمِنٍ  لَّ‍‍نَا  وَلَوْ  كُ‍‍نَّا  صَادِقِينَ 
متاع
وَلَمَّا  فَتَحُ‍‍وا  مَتَاعَ‍‍هُمْ  وَجَدُوا  بِضَاعَتَ‍‍هُمْ  رُدَّتْ  إِلَيْ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  يَاأَبَانَا  مَا  نَبْغِي  هَاذِهِ  بِضَاعَتُ‍‍نَا  رُدَّتْ  إِلَيْ‍‍نَا  وَنَمِيرُ  أَهْلَ‍‍نَا  وَنَحْفَظُ  أَخَانَا  وَنَزْدَادُ  كَيْلَ  بَعِيرٍ  ذَالِكَ  كَيْلٌ  يَسِيرٌ 
متاع
قَالَ  مَعَاذَ  اللَّهِ  أَن  نَّأْخُذَ  إِلَّا  مَن  وَجَدْنَا  مَتَاعَ‍‍نَا  عِندَهُٓ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍ظَالِمُونَ 
متاع
أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍سَالَتْ  أَوْدِيَةٌ  بِ‍‍قَدَرِهَا  فَ‍‍احْتَمَلَ  ال‍‍سَّيْلُ  زَبَدًا  رَّابِيًا  وَمِ‍‍مَّا  يُوقِدُونَ  عَلَيْ‍‍هِ  فِي  ال‍‍نَّارِ  ابْتِغَاءَ  حِلْيَةٍ  أَوْ  مَتَاعٍ  زَبَدٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍حَقَّ  وَالْ‍‍بَاطِلَ  فَ‍‍أَمَّا  ال‍‍زَّبَدُ  فَ‍‍يَذْهَبُ  جُفَآءً  وَأَمَّا  مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  فَ‍‍يَمْكُثُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍أَمْثَالَ 
متاع
اللَّهُ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  وَفَرِحُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِلَّا  مَتَاعٌ 
متاع
مَتَاعٌ  قَلِيلٌ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
متاع
وَإِنْ  أَدْرِي  لَعَلَّ‍‍هُ  فِتْنَةٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَمَتَاعٌ  إِلَى  حِينٍ 
متاع
لَّيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتًا  غَيْرَ  مَسْكُونَةٍ  فِي‍‍هَا  مَتَاعٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  تُبْدُونَ  وَمَا  تَكْتُمُ‍‍ونَ 
متاع
وَمَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَزِينَتُ‍‍هَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
متاع
أَفَ‍‍مَن  وَعَدْنَاهُ  وَعْدًا  حَسَنًا  فَ‍‍هُوَ  لَاقِي‍‍هِ  كَ‍‍مَن  مَّتَّعْ‍‍نَاهُ  مَتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  هُوَ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مِنَ  الْ‍‍مُحْضَرِينَ 
متاع
يَاقَوْمِ  إِنَّ‍‍مَا  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  مَتَاعٌ  وَإِنَّ  الْ‍‍آخِرَةَ  هِيَ  دَارُ  الْ‍‍قَرَارِ 
متاع
فَ‍‍مَآ  أُوتِي‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يَتَوَكَّلُ‍‍ونَ 
متاع
وَزُخْرُفًا  وَإِن  كُلُّ  ذَالِكَ  لَمَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةُ  عِندَ  رَبِّ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
متاع
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعِبٌ  وَلَهْوٌ  وَزِينَةٌ  وَتَفَاخُرٌ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَتَكَاثُرٌ  فِي  الْ‍‍أَمْوَالِ  وَالْ‍‍أَوْلَادِ  كَ‍‍مَثَلِ  غَيْثٍ  أَعْجَبَ  الْ‍‍كُفَّارَ  نَبَاتُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَكُونُ  حُطَامًا  وَفِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  وَمَغْفِرَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٌ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
متاعا
لَّا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  مَا  لَمْ  تَمَسُّ‍‍وهُنَّ  أَوْ  تَفْرِضُ‍‍وا  لَ‍‍هُنَّ  فَرِيضَةً  وَمَتِّعُ‍‍وهُنَّ  عَلَى  الْ‍‍مُوسِعِ  قَدَرُهُ  وَعَلَى  الْ‍‍مُقْتِرِ  قَدَرُهُ  مَتَاعًا  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  حَقًّا  عَلَى  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
متاعا
وَالَّذِينَ  يُتَوَفَّ‍‍وْنَ  مِن‍‍كُمْ  وَيَذَرُونَ  أَزْوَاجًا  وَصِيَّةً  لِّ‍‍أَزْوَاجِ‍‍هِم  مَّتَاعًا  إِلَى  الْ‍‍حَوْلِ  غَيْرَ  إِخْرَاجٍ  فَ‍‍إِنْ  خَرَجْ‍‍نَ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  مَا  فَعَلْ‍‍نَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِنَّ  مِن  مَّعْرُوفٍ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
متاعا
أُحِلَّ  لَ‍‍كُمْ  صَيْدُ  الْ‍‍بَحْرِ  وَطَعَامُ‍‍هُ  مَتَاعًا  لَّ‍‍كُمْ  وَلِ‍‍ل‍‍سَّيَّارَةِ  وَحُرِّمَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  صَيْدُ  الْ‍‍بَرِّ  مَا  دُمْ‍‍تُمْ  حُرُمًا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
متاعا
وَأَنِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُمَتِّعْ‍‍كُم  مَّتَاعًا  حَسَنًا  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَيُؤْتِ  كُلَّ  ذِي  فَضْلٍ  فَضْلَ‍‍هُ  وَإِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  كَبِيرٍ 
متاعا
وَاللَّهُ  جَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّن  بُيُوتِ‍‍كُمْ  سَكَنًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّن  جُلُودِ  الْ‍‍أَنْعَامِ  بُيُوتًا  تَسْتَخِفُّ‍‍ونَ‍‍هَا  يَوْمَ  ظَعْنِ‍‍كُمْ  وَيَوْمَ  إِقَامَتِ‍‍كُمْ  وَمِنْ  أَصْوَافِ‍‍هَا  وَأَوْبَارِهَا  وَأَشْعَارِهَآ  أَثَاثًا  وَمَتَاعًا  إِلَى  حِينٍ 
متاعا
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا 
متاعا
إِلَّا  رَحْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  وَمَتَاعًا  إِلَى  حِينٍ 
متاعا
نَحْنُ  جَعَلْ‍‍نَاهَا  تَذْكِرَةً  وَمَتَاعًا  لِّ‍‍لْ‍‍مُقْوِينَ 
متاعا
مَتَاعًا  لَّ‍‍كُمْ  وَلِ‍‍أَنْعَامِ‍‍كُمْ 
متاعا
مَّتَاعًا  لَّ‍‍كُمْ  وَلِ‍‍أَنْعَامِ‍‍كُمْ 
متع
لَّا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  مَا  لَمْ  تَمَسُّ‍‍وهُنَّ  أَوْ  تَفْرِضُ‍‍وا  لَ‍‍هُنَّ  فَرِيضَةً  وَمَتِّعُ‍‍وهُنَّ  عَلَى  الْ‍‍مُوسِعِ  قَدَرُهُ  وَعَلَى  الْ‍‍مُقْتِرِ  قَدَرُهُ  مَتَاعًا  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  حَقًّا  عَلَى  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
متع
فَ‍‍لَوْلَا  كَانَتْ  قَرْيَةٌ  آمَنَتْ  فَ‍‍نَفَعَ‍‍هَآ  إِيمَانُ‍‍هَآ  إِلَّا  قَوْمَ  يُونُسَ  لَمَّآ  آمَنُ‍‍وا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
متع
لَا  تَمُدَّنَّ  عَيْنَيْ‍‍كَ  إِلَى  مَا  مَتَّعْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  تَحْزَنْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَاخْفِضْ  جَنَاحَ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
متع
وَلَا  تَمُدَّنَّ  عَيْنَيْ‍‍كَ  إِلَى  مَا  مَتَّعْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّنْ‍‍هُمْ  زَهْرَةَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  لِ‍‍نَفْتِنَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِ  وَرِزْقُ  رَبِّ‍‍كَ  خَيْرٌ  وَأَبْقَى 
متع
بَلْ  مَتَّعْ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  طَالَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍عُمُرُ  أَفَ‍‍لَا  يَرَوْنَ  أَنَّ‍‍ا  نَأْتِي  الْ‍‍أَرْضَ  نَنقُصُ‍‍هَا  مِنْ  أَطْرَافِ‍‍هَآ  أَفَ‍‍هُمُ  الْ‍‍غَالِبُونَ 
متع
قَالُ‍‍وا  سُبْحَانَ‍‍كَ  مَا  كَانَ  يَنبَغِي  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّتَّخِذَ  مِن  دُونِ‍‍كَ  مِنْ  أَوْلِيَاءَ  وَلَاكِن  مَّتَّعْ‍‍تَ‍‍هُمْ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  نَسُ‍‍وا  ال‍‍ذِّكْرَ  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  بُورًا 
متع
أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تَ  إِن  مَّتَّعْ‍‍نَاهُمْ  سِنِينَ 
متع
أَفَ‍‍مَن  وَعَدْنَاهُ  وَعْدًا  حَسَنًا  فَ‍‍هُوَ  لَاقِي‍‍هِ  كَ‍‍مَن  مَّتَّعْ‍‍نَاهُ  مَتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  هُوَ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مِنَ  الْ‍‍مُحْضَرِينَ 
متع
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نَكَحْ‍‍تُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  ثُمَّ  طَلَّقْ‍‍تُمُوهُنَّ  مِن  قَبْلِ  أَن  تَمَسُّ‍‍وهُنَّ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  مِنْ  عِدَّةٍ  تَعْتَدُّونَ‍‍هَا  فَ‍‍مَتِّعُ‍‍وهُنَّ  وَسَرِّحُ‍‍وهُنَّ  سَرَاحًا  جَمِيلًا 
متع
فَ‍‍آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍مَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
متع
بَلْ  مَتَّعْ‍‍تُ  هَؤُلَآءِ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  وَرَسُولٌ  مُّبِينٌ 
نمتع
قِيلَ  يَانُوحُ  اهْبِطْ  بِ‍‍سَلَامٍ  مِّنَّ‍‍ا  وَبَرَكَاتٍ  عَلَيْ‍‍كَ  وَعَلَى  أُمَمٍ  مِّ‍‍مَّن  مَّعَ‍‍كَ  وَأُمَمٌ  سَ‍‍نُمَتِّعُ‍‍هُمْ  ثُمَّ  يَمَسُّ‍‍هُم  مِّنَّ‍‍ا  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
نمتع
نُمَتِّعُ‍‍هُمْ  قَلِيلًا  ثُمَّ  نَضْطَرُّهُمْ  إِلَى  عَذَابٍ  غَلِيظٍ 
يتمتع
ذَرْهُمْ  يَأْكُلُ‍‍وا  وَيَتَمَتَّعُ‍‍وا  وَيُلْهِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَمَلُ  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يتمتع
لِ‍‍يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  وَلِ‍‍يَتَمَتَّعُ‍‍وا  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يتمتع
إِنَّ  اللَّهَ  يُدْخِلُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  يَتَمَتَّعُ‍‍ونَ  وَيَأْكُلُ‍‍ونَ  كَ‍‍مَا  تَأْكُلُ  الْ‍‍أَنْعَامُ  وَال‍‍نَّارُ  مَثْوًى  لَّ‍‍هُمْ 
يمتع
وَأَنِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُمَتِّعْ‍‍كُم  مَّتَاعًا  حَسَنًا  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَيُؤْتِ  كُلَّ  ذِي  فَضْلٍ  فَضْلَ‍‍هُ  وَإِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  كَبِيرٍ 
يمتع
مَآ  أَغْنَى  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يُمَتَّعُ‍‍ونَ