ملك

force et justesse. D'où sens de posséder et sens de Roi. Sens de ange pourrait en dériver mais pourrait dériver aussi de laaka soit message

ملك (مقاييس اللغة)

الميم واللام والكاف أصلٌ صحيح يدلُّ على قوّةٍ في الشيء وصحة. يقال: أملَكَ عجِينَه: قوَّى عَجنَه وشَدَّه.
وملّكتُ الشَّيءَ: قوّيتُه

والأصل هذا. ثم قيلَ مَلَكَ الإنسانُ الشَّيء يملِكُه مَلْكاً.
والاسم الملْك؛ لأنَّ يدَه فيه قويّةٌ صحيحة. فالمِلْك: ما مُلِك من مالٍ.
والمملوك: العبْد.
وفلانٌ حَسن المَلَكة، أي حسن الصَّنيع إلى ممالكيه.
وعبدُ مَمْلكةٍ: سُبِيَ ولم يُملَك أبواه.


لأك (لسان العرب)
المَلأَكُ والمَلأَكَةُ: الرسالة.
وأَلِكْني إلى فلان: أَبْلِغْه عني، أَصله أَلْئِكْني فحذفت الهمزة وأُلقيت حركتها على ما قبلها، وحكى اللحياني آلَكْتُه إليه في الرسالة أُلِيكه إلاكَةً، وهذا إنما هو على إبدال الهمزة إبدالاً صحيحاً؛ ومن روى بيت زهير: إلى الظَّهيرةِ أَمْرٌ بينهم لِيَكُ فإنه أَراد لِئَكٌ، وهي الرسائل؛ فسره بذلك ثعلب ولم يهمز لأَنه حجازي.
والمَلأَكُ: المَلَكُ لأَنه يبلغ الرسالة عن الله عز وجل، فحذفت الهمزة وأُلقيت حركتها على الساكن قبلها، والجمع ملائكة جمعوه مُتَمَّماً وزادوا الهاء للتأنيث،

إستعمال

أملك
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  لَآ  أَمْلِكُ  إِلَّا  نَفْسِ‍‍ي  وَأَخِ‍‍ي  فَ‍‍افْرُقْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
أملك
قُل  لَّآ  أَمْلِكُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  نَفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  وَلَوْ  كُن‍‍تُ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  لَ‍‍اسْتَكْثَرْتُ  مِنَ  الْ‍‍خَيْرِ  وَمَا  مَسَّ‍‍نِي  ال‍‍سُّوءُ  إِنْ  أَنَا۠  إِلَّا  نَذِيرٌ  وَبَشِيرٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أملك
قُل  لَّآ  أَمْلِكُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  ضَرًّا  وَلَا  نَفْعًا  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  لِ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  أَجَلٌ  إِذَا  جَاءَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَا  يَسْتَأْخِرُونَ  سَاعَةً  وَلَا  يَسْتَقْدِمُ‍‍ونَ 
أملك
قَدْ  كَانَتْ  لَ‍‍كُمْ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  بُرَاءُ  مِن‍‍كُمْ  وَمِ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  كَفَرْنَا  بِ‍‍كُمْ  وَبَدَا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةُ  وَالْ‍‍بَغْضَآءُ  أَبَدًا  حَتَّى  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُٓ  إِلَّا  قَوْلَ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  لَ‍‍أَسْتَغْفِرَنَّ  لَ‍‍كَ  وَمَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  رَّبَّ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  أَنَبْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أملك
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  لَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كُمْ  ضَرًّا  وَلَا  رَشَدًا 
تملك
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
تملك
قُل  لَّوْ  أَنتُمْ  تَمْلِكُ‍‍ونَ  خَزَآئِنَ  رَحْمَةِ  رَبِّ‍‍ي  إِذًا  لَّ‍‍أَمْسَكْ‍‍تُمْ  خَشْيَةَ  الْ‍‍إِنفَاقِ  وَكَانَ  الْ‍‍إِنسَانُ  قَتُورًا 
تملك
إِنِّ‍‍ي  وَجَدتُّ  امْرَأَةً  تَمْلِكُ‍‍هُمْ  وَأُوتِيَتْ  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  وَلَ‍‍هَا  عَرْشٌ  عَظِيمٌ 
تملك
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  قُلْ  إِنِ  افْتَرَيْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍لَا  تَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍ي  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  كَفَى  بِ‍‍هِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَهُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
تملك
يَوْمَ  لَا  تَمْلِكُ  نَفْسٌ  لِّ‍‍نَفْسٍ  شَيْئًا  وَالْ‍‍أَمْرُ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لَّهِ 
مالك
مَالِكِ  يَوْمِ  ال‍‍دِّينِ 
مالك
قُلِ  اللَّهُ‍‍مَّ  مَالِكَ  الْ‍‍مُلْكِ  تُؤْتِي  الْ‍‍مُلْكَ  مَن  تَشَآءُ  وَتَنزِعُ  الْ‍‍مُلْكَ  مِ‍‍مَّن  تَشَآءُ  وَتُعِزُّ  مَن  تَشَآءُ  وَتُذِلُّ  مَن  تَشَآءُ  بِ‍‍يَدِكَ  الْ‍‍خَيْرُ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
مالك
وَنَادَوْا  يَامَالِكُ  لِ‍‍يَقْضِ  عَلَيْ‍‍نَا  رَبُّ‍‍كَ  قَالَ  إِنَّ‍‍كُم  مَّاكِثُونَ 
مالكون
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  خَلَقْ‍‍نَا  لَ‍‍هُم  مِّ‍‍مَّا  عَمِلَتْ  أَيْدِي‍‍نَآ  أَنْعَامًا  فَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هَا  مَالِكُونَ 
ملائكة
وَإِذْ  قَالَ  رَبُّ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  إِنِّ‍‍ي  جَاعِلٌ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  خَلِيفَةً  قَالُ‍‍وا  أَتَجْعَلُ  فِي‍‍هَا  مَن  يُفْسِدُ  فِي‍‍هَا  وَيَسْفِكُ  ال‍‍دِّمَاءَ  وَنَحْنُ  نُسَبِّحُ  بِ‍‍حَمْدِكَ  وَنُقَدِّسُ  لَ‍‍كَ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  أَعْلَمُ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
ملائكة
وَعَلَّمَ  آدَمَ  الْ‍‍أَسْمَاءَ  كُلَّ‍‍هَا  ثُمَّ  عَرَضَ‍‍هُمْ  عَلَى  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  فَ‍‍قَالَ  أَنبِئُ‍‍ونِي  بِ‍‍أَسْمَآءِ  هَؤُلَآءِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
ملائكة
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  أَبَى  وَاسْتَكْبَرَ  وَكَانَ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
ملائكت
مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍لَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَجِبْرِيلَ  وَمِيكَالَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
ملائكة
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  أُولَائِكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  لَعْنَةُ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
ملائكة
لَّيْسَ  الْ‍‍بِرَّ  أَن  تُوَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  قِبَلَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  وَالْ‍‍مَغْرِبِ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍بِرَّ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  وَآتَى  الْ‍‍مَالَ  عَلَى  حُبِّ‍‍هِ  ذَوِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَال‍‍سَّآئِلِينَ  وَفِي  ال‍‍رِّقَابِ  وَأَقَامَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَى  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُوفُونَ  بِ‍‍عَهْدِهِمْ  إِذَا  عَاهَدُوا  وَال‍‍صَّابِرِينَ  فِي  الْ‍‍بَأْسَآءِ  وَال‍‍ضَّرَّآءِ  وَحِينَ  الْ‍‍بَأْسِ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  صَدَقُ‍‍وا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُتَّقُونَ 
ملائكة
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  فِي  ظُلَلٍ  مِّنَ  الْ‍‍غَمَامِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَقُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
ملائكة
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  آيَةَ  مُلْكِ‍‍هِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمُ  ال‍‍تَّابُوتُ  فِي‍‍هِ  سَكِينَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَبَقِيَّةٌ  مِّ‍‍مَّا  تَرَكَ  آلُ  مُوسَى  وَآلُ  هَارُونَ  تَحْمِلُ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
ملائكت
آمَنَ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  رَّبِّ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  كُلٌّ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّن  رُّسُلِ‍‍هِ  وَقَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  غُفْرَانَ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
ملائكة
شَهِدَ  اللَّهُ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَأُولُوا  الْ‍‍عِلْمِ  قَآئِمًا  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
ملائكة
فَ‍‍نَادَتْ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَهُوَ  قَآئِمٌ  يُصَلِّي  فِي  الْ‍‍مِحْرَابِ  أَنَّ  اللَّهَ  يُبَشِّرُكَ  بِ‍‍يَحْيَى  مُصَدِّقًا  بِ‍‍كَلِمَةٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَسَيِّدًا  وَحَصُورًا  وَنَبِيًّا  مِّنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
ملائكة
وَإِذْ  قَالَتِ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَامَرْيَمُ  إِنَّ  اللَّهَ  اصْطَفَاكِ  وَطَهَّرَكِ  وَاصْطَفَاكِ  عَلَى  نِسَآءِ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
ملائكة
إِذْ  قَالَتِ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَامَرْيَمُ  إِنَّ  اللَّهَ  يُبَشِّرُكِ  بِ‍‍كَلِمَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  اسْمُ‍‍هُ  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  وَجِيهًا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَمِنَ  الْ‍‍مُقَرَّبِينَ 
ملائكة
وَلَا  يَأْمُرَكُمْ  أَن  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  أَرْبَابًا  أَيَأْمُرُكُم  بِ‍‍الْ‍‍كُفْرِ  بَعْدَ  إِذْ  أَنتُم  مُّسْلِمُونَ 
ملائكة
أُولَائِكَ  جَزَآؤُهُمْ  أَنَّ  عَلَيْ‍‍هِمْ  لَعْنَةَ  اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
ملائكة
إِذْ  تَقُولُ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَلَن  يَكْفِيَ‍‍كُمْ  أَن  يُمِدَّكُمْ  رَبُّ‍‍كُم  بِ‍‍ثَلَاثَةِ  آلَافٍ  مِّنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  مُنزَلِينَ 
ملائكة
بَلَى  إِن  تَصْبِرُوا  وَتَتَّقُ‍‍وا  وَيَأْتُ‍‍وكُم  مِّن  فَوْرِهِمْ  هَاذَا  يُمْدِدْكُمْ  رَبُّ‍‍كُم  بِ‍‍خَمْسَةِ  آلَافٍ  مِّنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  مُسَوِّمِينَ 
ملائكة
إِنَّ  الَّذِينَ  تَوَفَّاهُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  ظَالِمِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  فِي‍‍مَ  كُن‍‍تُمْ  قَالُ‍‍وا  كُ‍‍نَّا  مُسْتَضْعَفِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  تَكُنْ  أَرْضُ  اللَّهِ  وَاسِعَةً  فَ‍‍تُهَاجِرُوا  فِي‍‍هَا  فَ‍‍أُولَائِكَ  مَأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  وَسَاءَتْ  مَصِيرًا 
ملائكت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  نَزَّلَ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
ملائكة
لَّاكِنِ  اللَّهُ  يَشْهَدُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  إِلَيْ‍‍كَ  أَنزَلَ‍‍هُ  بِ‍‍عِلْمِ‍‍هِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَشْهَدُونَ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
ملائكة
لَّن  يَسْتَنكِفَ  الْ‍‍مَسِيحُ  أَن  يَكُونَ  عَبْدًا  لِّ‍‍لَّهِ  وَلَا  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  الْ‍‍مُقَرَّبُونَ  وَمَن  يَسْتَنكِفْ  عَنْ  عِبَادَتِ‍‍هِ  وَيَسْتَكْبِرْ  فَ‍‍سَ‍‍يَحْشُرُهُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  جَمِيعًا 
ملائكة
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  قَالَ  أُوْحِيَ  إِلَيَّ  وَلَمْ  يُوحَ  إِلَيْ‍‍هِ  شَيْءٌ  وَمَن  قَالَ  سَ‍‍أُنزِلُ  مِثْلَ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  فِي  غَمَرَاتِ  الْ‍‍مَوْتِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  بَاسِطُوا  أَيْدِي‍‍هِمْ  أَخْرِجُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  وَكُن‍‍تُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍هِ  تَسْتَكْبِرُونَ 
ملائكة
وَلَوْ  أَنَّ‍‍نَا  نَزَّلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  وَكَلَّمَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَوْتَى  وَحَشَرْنَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  كُلَّ  شَيْءٍ  قُبُلًا  مَّا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  يَجْهَلُ‍‍ونَ 
ملائكة
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  رَبُّ‍‍كَ  أَوْ  يَأْتِيَ  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  يَوْمَ  يَأْتِي  بَعْضُ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يَنفَعُ  نَفْسًا  إِيمَانُ‍‍هَا  لَمْ  تَكُنْ  آمَنَتْ  مِن  قَبْلُ  أَوْ  كَسَبَتْ  فِي  إِيمَانِ‍‍هَا  خَيْرًا  قُلِ  انتَظِرُوا  إِنَّ‍‍ا  مُنتَظِرُونَ 
ملائكة
وَلَ‍‍قَدْ  خَلَقْ‍‍نَاكُمْ  ثُمَّ  صَوَّرْنَاكُمْ  ثُمَّ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  لَمْ  يَكُن  مِّنَ  ال‍‍سَّاجِدِينَ 
ملائكة
إِذْ  تَسْتَغِيثُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَجَابَ  لَ‍‍كُمْ  أَنِّ‍‍ي  مُمِدُّكُم  بِ‍‍أَلْفٍ  مِّنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  مُرْدِفِينَ 
ملائكة
إِذْ  يُوحِي  رَبُّ‍‍كَ  إِلَى  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  أَنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  فَ‍‍ثَبِّتُ‍‍وا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  سَ‍‍أُلْقِي  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  ال‍‍رُّعْبَ  فَ‍‍اضْرِبُ‍‍وا  فَوْقَ  الْ‍‍أَعْنَاقِ  وَاضْرِبُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  كُلَّ  بَنَانٍ 
ملائكة
وَلَوْ  تَرَى  إِذْ  يَتَوَفَّى  الَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  وُجُوهَ‍‍هُمْ  وَأَدْبَارَهُمْ  وَذُوقُ‍‍وا  عَذَابَ  الْ‍‍حَرِيقِ 
ملائكة
وَيُسَبِّحُ  ال‍‍رَّعْدُ  بِ‍‍حَمْدِهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  مِنْ  خِيفَتِ‍‍هِ  وَيُرْسِلُ  ال‍‍صَّوَاعِقَ  فَ‍‍يُصِيبُ  بِ‍‍هَا  مَن  يَشَاءُ  وَهُمْ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  اللَّهِ  وَهُوَ  شَدِيدُ  الْ‍‍مِحَالِ 
ملائكة
جَنَّاتُ  عَدْنٍ  يَدْخُلُ‍‍ونَ‍‍هَا  وَمَن  صَلَحَ  مِنْ  آبَآئِ‍‍هِمْ  وَأَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَذُرِّيَّاتِ‍‍هِمْ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَدْخُلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّن  كُلِّ  بَابٍ 
ملائكة
لَّوْ  مَا  تَأْتِي‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍مَلَائِكَةِ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
ملائكة
مَا  نُنَزِّلُ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  إِذًا  مُّنظَرِينَ 
ملائكة
وَإِذْ  قَالَ  رَبُّ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  إِنِّ‍‍ي  خَالِقٌ  بَشَرًا  مِّن  صَلْصَالٍ  مِّنْ  حَمَإٍ  مَّسْنُونٍ 
ملائكة
فَ‍‍سَجَدَ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  كُلُّ‍‍هُمْ  أَجْمَعُونَ 
ملائكة
يُنَزِّلُ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  بِ‍‍ال‍‍رُّوحِ  مِنْ  أَمْرِهِ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  أَنْ  أَنذِرُوا  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّآ  أَنَا۠  فَ‍‍اتَّقُ‍‍ونِ 
ملائكة
الَّذِينَ  تَتَوَفَّاهُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  ظَالِمِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَلْقَ‍‍وُا  ال‍‍سَّلَمَ  مَا  كُ‍‍نَّا  نَعْمَلُ  مِن  سُوءٍۭ  بَلَى  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
ملائكة
الَّذِينَ  تَتَوَفَّاهُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  طَيِّبِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  سَلَامٌ  عَلَيْ‍‍كُمُ  ادْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍جَنَّةَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
ملائكة
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّآ  أَن  تَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  يَأْتِيَ  أَمْرُ  رَبِّ‍‍كَ  كَ‍‍ذَالِكَ  فَعَلَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَمَا  ظَلَمَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
ملائكة
وَلِ‍‍لَّهِ  يَسْجُدُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  دَآبَّةٍ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَهُمْ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ 
ملائكة
أَفَ‍‍أَصْفَاكُمْ  رَبُّ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَنِينَ  وَاتَّخَذَ  مِنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  إِنَاثًا  إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَقُولُ‍‍ونَ  قَوْلًا  عَظِيمًا 
ملائكة
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  قَالَ  أَأَسْجُدُ  لِ‍‍مَنْ  خَلَقْ‍‍تَ  طِينًا 
ملائكة
أَوْ  تُسْقِطَ  ال‍‍سَّمَاءَ  كَ‍‍مَا  زَعَمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍نَا  كِسَفًا  أَوْ  تَأْتِيَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  قَبِيلًا 
ملائكة
قُل  لَّوْ  كَانَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَلَائِكَةٌ  يَمْشُ‍‍ونَ  مُطْمَئِنِّينَ  لَ‍‍نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَلَكًا  رَّسُولًا 
ملائكة
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍جِنِّ  فَ‍‍فَسَقَ  عَنْ  أَمْرِ  رَبِّ‍‍هِ  أَفَ‍‍تَتَّخِذُونَ‍‍هُ  وَذُرِّيَّتَ‍‍هُٓ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ‍‍ي  وَهُمْ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  بِئْسَ  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  بَدَلًا 
ملائكة
وَإِذْ  قُلْ‍‍نَا  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  اسْجُدُوا  لِ‍‍آدَمَ  فَ‍‍سَجَدُوا  إِلَّآ  إِبْلِيسَ  أَبَى 
ملائكة
لَا  يَحْزُنُ‍‍هُمُ  الْ‍‍فَزَعُ  الْ‍‍أَكْبَرُ  وَتَتَلَقَّاهُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  هَاذَا  يَوْمُ‍‍كُمُ  الَّذِي  كُن‍‍تُمْ  تُوعَدُونَ 
ملائكة
اللَّهُ  يَصْطَفِي  مِنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  رُسُلًا  وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  إِنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  بَصِيرٌ 
ملائكة
فَ‍‍قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  مَا  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يُرِيدُ  أَن  يَتَفَضَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  مَّا  سَمِعْ‍‍نَا  بِ‍‍هَاذَا  فِي  آبَآئِ‍‍نَا  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
ملائكة
وَقَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  لِقَاءَنَا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَوْ  نَرَى  رَبَّ‍‍نَا  لَ‍‍قَدِ  اسْتَكْبَرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَعَتَ‍‍وْ  عُتُوًّا  كَبِيرًا 
ملائكة
يَوْمَ  يَرَوْنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  لَا  بُشْرَى  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُجْرِمِينَ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  حِجْرًا  مَّحْجُورًا 
ملائكة
وَيَوْمَ  تَشَقَّقُ  ال‍‍سَّمَآءُ  بِ‍‍الْ‍‍غَمَامِ  وَنُزِّلَ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  تَنزِيلًا 
ملائكت
هُوَ  الَّذِي  يُصَلِّي  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَمَلَائِكَتُ‍‍هُ  لِ‍‍يُخْرِجَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَكَانَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  رَحِيمًا 
ملائكت
إِنَّ  اللَّهَ  وَمَلَائِكَتَ‍‍هُ  يُصَلُّ‍‍ونَ  عَلَى  ال‍‍نَّبِيِّ  يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  صَلُّ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِ  وَسَلِّمُ‍‍وا  تَسْلِيمًا 
ملائكة
وَيَوْمَ  يَحْشُرُهُمْ  جَمِيعًا  ثُمَّ  يَقُولُ  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  أَهَؤُلَآءِ  إِيَّاكُمْ  كَانُ‍‍وا  يَعْبُدُونَ 
ملائكة
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  جَاعِلِ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  رُسُلًا  أُولِي  أَجْنِحَةٍ  مَّثْنَى  وَثُلَاثَ  وَرُبَاعَ  يَزِيدُ  فِي  الْ‍‍خَلْقِ  مَا  يَشَاءُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملائكة
أَمْ  خَلَقْ‍‍نَا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  إِنَاثًا  وَهُمْ  شَاهِدُونَ 
ملائكة
إِذْ  قَالَ  رَبُّ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  إِنِّ‍‍ي  خَالِقٌ  بَشَرًا  مِّن  طِينٍ 
ملائكة
فَ‍‍سَجَدَ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  كُلُّ‍‍هُمْ  أَجْمَعُونَ 
ملائكة
وَتَرَى  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  حَآفِّينَ  مِنْ  حَوْلِ  الْ‍‍عَرْشِ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَقِيلَ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
ملائكة
إِذْ  جَاءَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رُّسُلُ  مِن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّا  اللَّهَ  قَالُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍نَا  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
ملائكة
إِنَّ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  اللَّهُ  ثُمَّ  اسْتَقَامُ‍‍وا  تَتَنَزَّلُ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَلَّا  تَخَافُ‍‍وا  وَلَا  تَحْزَنُ‍‍وا  وَأَبْشِرُوا  بِ‍‍الْ‍‍جَنَّةِ  الَّتِي  كُن‍‍تُمْ  تُوعَدُونَ 
ملائكة
تَكَادُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  يَتَفَطَّرْنَ  مِن  فَوْقِ‍‍هِنَّ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
ملائكة
وَجَعَلُ‍‍وا  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  الَّذِينَ  هُمْ  عِبَادُ  ال‍‍رَّحْمَانِ  إِنَاثًا  أَشَهِدُوا  خَلْقَ‍‍هُمْ  سَ‍‍تُكْتَبُ  شَهَادَتُ‍‍هُمْ  وَيُسْأَلُ‍‍ونَ 
ملائكة
فَ‍‍لَوْلَآ  أُلْقِيَ  عَلَيْ‍‍هِ  أَسْوِرَةٌ  مِّن  ذَهَبٍ  أَوْ  جَاءَ  مَعَ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  مُقْتَرِنِينَ 
ملائكة
وَلَوْ  نَشَآءُ  لَ‍‍جَعَلْ‍‍نَا  مِن‍‍كُم  مَلَائِكَةً  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَخْلُفُ‍‍ونَ 
ملائكة
فَ‍‍كَيْفَ  إِذَا  تَوَفَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  وُجُوهَ‍‍هُمْ  وَأَدْبَارَهُمْ 
ملائكة
إِنَّ  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  لَ‍‍يُسَمُّ‍‍ونَ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  تَسْمِيَةَ  الْ‍‍أُنثَى 
ملائكة
إِن  تَتُوبَ‍‍آ  إِلَى  اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  صَغَتْ  قُلُوبُ‍‍كُمَا  وَإِن  تَظَاهَرَا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  مَوْلَاهُ  وَجِبْرِيلُ  وَصَالِحُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  بَعْدَ  ذَالِكَ  ظَهِيرٌ 
ملائكة
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  قُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَأَهْلِي‍‍كُمْ  نَارًا  وَقُودُهَا  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍حِجَارَةُ  عَلَيْ‍‍هَا  مَلَائِكَةٌ  غِلَاظٌ  شِدَادٌ  لَّا  يَعْصُ‍‍ونَ  اللَّهَ  مَآ  أَمَرَهُمْ  وَيَفْعَلُ‍‍ونَ  مَا  يُؤْمَرُونَ 
ملائكة
تَعْرُجُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَال‍‍رُّوحُ  إِلَيْ‍‍هِ  فِي  يَوْمٍ  كَانَ  مِقْدَارُهُ  خَمْسِينَ  أَلْفَ  سَنَةٍ 
ملائكة
وَمَا  جَعَلْ‍‍نَآ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  إِلَّا  مَلَائِكَةً  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  عِدَّتَ‍‍هُمْ  إِلَّا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍يَسْتَيْقِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِيمَانًا  وَلَا  يَرْتَابَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَلِ‍‍يَقُولَ  الَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  وَالْ‍‍كَافِرُونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَمَا  يَعْلَمُ  جُنُودَ  رَبِّ‍‍كَ  إِلَّا  هُوَ  وَمَا  هِيَ  إِلَّا  ذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍بَشَرِ 
ملائكة
يَوْمَ  يَقُومُ  ال‍‍رُّوحُ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  صَفًّا  لَّا  يَتَكَلَّمُ‍‍ونَ  إِلَّا  مَنْ  أَذِنَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍رَّحْمَانُ  وَقَالَ  صَوَابًا 
ملائكة
تَنَزَّلُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَال‍‍رُّوحُ  فِي‍‍هَا  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هِم  مِّن  كُلِّ  أَمْرٍ 
ملك
وَاتَّبَعُ‍‍وا  مَا  تَتْلُوا  ال‍‍شَّيَاطِينُ  عَلَى  مُلْكِ  سُلَيْمَانَ  وَمَا  كَفَرَ  سُلَيْمَانُ  وَلَاكِنَّ  ال‍‍شَّيَاطِينَ  كَفَرُوا  يُعَلِّمُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  ال‍‍سِّحْرَ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  الْ‍‍مَلَكَيْنِ  بِ‍‍بَابِلَ  هَارُوتَ  وَمَارُوتَ  وَمَا  يُعَلِّمَ‍‍انِ  مِنْ  أَحَدٍ  حَتَّى  يَقُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  فِتْنَةٌ  فَ‍‍لَا  تَكْفُرْ  فَ‍‍يَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُمَا  مَا  يُفَرِّقُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَزَوْجِ‍‍هِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍ضَآرِّينَ  بِ‍‍هِ  مِنْ  أَحَدٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَيَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مَا  يَضُرُّهُمْ  وَلَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍قَدْ  عَلِمُ‍‍وا  لَ‍‍مَنِ  اشْتَرَاهُ  مَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنْ  خَلَاقٍ  وَلَ‍‍بِئْسَ  مَا  شَرَوْا  بِ‍‍هِ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
ملك
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
ملك
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَدْ  بَعَثَ  لَ‍‍كُمْ  طَالُوتَ  مَلِكًا  قَالُ‍‍وا  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  عَلَيْ‍‍نَا  وَنَحْنُ  أَحَقُّ  بِ‍‍الْ‍‍مُلْكِ  مِنْ‍‍هُ  وَلَمْ  يُؤْتَ  سَعَةً  مِّنَ  الْ‍‍مَالِ  قَالَ  إِنَّ  اللَّهَ  اصْطَفَاهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَزَادَهُ  بَسْطَةً  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  وَالْ‍‍جِسْمِ  وَاللَّهُ  يُؤْتِي  مُلْكَ‍‍هُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
ملك
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  آيَةَ  مُلْكِ‍‍هِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمُ  ال‍‍تَّابُوتُ  فِي‍‍هِ  سَكِينَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَبَقِيَّةٌ  مِّ‍‍مَّا  تَرَكَ  آلُ  مُوسَى  وَآلُ  هَارُونَ  تَحْمِلُ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
ملك
فَ‍‍هَزَمُ‍‍وهُم  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَقَتَلَ  دَاوُودُ  جَالُوتَ  وَآتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَعَلَّمَ‍‍هُ  مِ‍‍مَّا  يَشَاءُ  وَلَوْلَا  دَفْعُ  اللَّهِ  ال‍‍نَّاسَ  بَعْضَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضٍ  لَّ‍‍فَسَدَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  الْ‍‍عَالَمِينَ 
ملك
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
ملك
قُلِ  اللَّهُ‍‍مَّ  مَالِكَ  الْ‍‍مُلْكِ  تُؤْتِي  الْ‍‍مُلْكَ  مَن  تَشَآءُ  وَتَنزِعُ  الْ‍‍مُلْكَ  مِ‍‍مَّن  تَشَآءُ  وَتُعِزُّ  مَن  تَشَآءُ  وَتُذِلُّ  مَن  تَشَآءُ  بِ‍‍يَدِكَ  الْ‍‍خَيْرُ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
أَمْ  لَ‍‍هُمْ  نَصِيبٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُلْكِ  فَ‍‍إِذًا  لَّا  يُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  نَقِيرًا 
ملك
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  أَن  يُهْلِكَ  الْ‍‍مَسِيحَ  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  وَال‍‍نَّصَارَى  نَحْنُ  أَبْنَاءُ  اللَّهِ  وَأَحِبَّاؤُهُ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  يُعَذِّبُ‍‍كُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍كُم  بَلْ  أَنتُم  بَشَرٌ  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقَ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
ملك
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
لِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  فِي‍‍هِنَّ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  مَلَكٌ  وَلَوْ  أَنزَلْ‍‍نَا  مَلَكًا  لَّ‍‍قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  ثُمَّ  لَا  يُنظَرُونَ 
ملك
قُل  لَّآ  أَقُولُ  لَ‍‍كُمْ  عِندِي  خَزَآئِنُ  اللَّهِ  وَلَآ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  وَلَآ  أَقُولُ  لَ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  مَلَكٌ  إِنْ  أَتَّبِعُ  إِلَّا  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  قُلْ  هَلْ  يَسْتَوِي  الْ‍‍أَعْمَى  وَالْ‍‍بَصِيرُ  أَفَ‍‍لَا  تَتَفَكَّرُونَ 
ملك
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَيَوْمَ  يَقُولُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ  قَوْلُ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
ملك
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
ملك
إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
ملك
فَ‍‍لَعَلَّ‍‍كَ  تَارِكٌ  بَعْضَ  مَا  يُوحَى  إِلَيْ‍‍كَ  وَضَآئِقٌ  بِ‍‍هِ  صَدْرُكَ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  كَنزٌ  أَوْ  جَاءَ  مَعَ‍‍هُ  مَلَكٌ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنتَ  نَذِيرٌ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  وَكِيلٌ 
ملك
وَلَآ  أَقُولُ  لَ‍‍كُمْ  عِندِي  خَزَآئِنُ  اللَّهِ  وَلَآ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  وَلَآ  أَقُولُ  إِنِّ‍‍ي  مَلَكٌ  وَلَآ  أَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  تَزْدَرِي  أَعْيُنُ‍‍كُمْ  لَن  يُؤْتِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  خَيْرًا  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  إِنِّ‍‍ي  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
ملك
فَ‍‍لَمَّا  سَمِعَتْ  بِ‍‍مَكْرِهِنَّ  أَرْسَلَتْ  إِلَيْ‍‍هِنَّ  وَأَعْتَدَتْ  لَ‍‍هُنَّ  مُتَّكَئًا  وَآتَتْ  كُلَّ  وَاحِدَةٍ  مِّنْ‍‍هُنَّ  سِكِّينًا  وَقَالَتِ  اخْرُجْ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  فَ‍‍لَمَّا  رَأَيْ‍‍نَ‍‍هُٓ  أَكْبَرْنَ‍‍هُ  وَقَطَّعْ‍‍نَ  أَيْدِيَ‍‍هُنَّ  وَقُلْ‍‍نَ  حَاشَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  هَاذَا  بَشَرًا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  مَلَكٌ  كَرِيمٌ 
ملك
وَقَالَ  الْ‍‍مَلِكُ  إِنِّ‍‍ي  أَرَى  سَبْعَ  بَقَرَاتٍ  سِمَانٍ  يَأْكُلُ‍‍هُنَّ  سَبْعٌ  عِجَافٌ  وَسَبْعَ  سُنبُلَاتٍ  خُضْرٍ  وَأُخَرَ  يَابِسَاتٍ  يَاأَيُّهَا  الْ‍‍مَلَأُ  أَفْتُ‍‍ونِي  فِي  رُؤْيَايَ  إِن  كُن‍‍تُمْ  لِ‍‍ل‍‍رُّؤْيَا  تَعْبُرُونَ 
ملك
وَقَالَ  الْ‍‍مَلِكُ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  ال‍‍رَّسُولُ  قَالَ  ارْجِعْ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍اسْأَلْ‍‍هُ  مَا  بَالُ  ال‍‍نِّسْوَةِ  اللَّاتِي  قَطَّعْ‍‍نَ  أَيْدِيَ‍‍هُنَّ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  بِ‍‍كَيْدِهِنَّ  عَلِيمٌ 
ملك
وَقَالَ  الْ‍‍مَلِكُ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍هِ  أَسْتَخْلِصْ‍‍هُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  فَ‍‍لَمَّا  كَلَّمَ‍‍هُ  قَالَ  إِنَّ‍‍كَ  الْ‍‍يَوْمَ  لَدَيْ‍‍نَا  مَكِينٌ  أَمِينٌ 
ملك
قَالُ‍‍وا  نَفْقِدُ  صُوَاعَ  الْ‍‍مَلِكِ  وَلِ‍‍مَن  جَاءَ  بِ‍‍هِ  حِمْلُ  بَعِيرٍ  وَأَنَا۠  بِ‍‍هِ  زَعِيمٌ 
ملك
فَ‍‍بَدَأَ  بِ‍‍أَوْعِيَتِ‍‍هِمْ  قَبْلَ  وِعَآءِ  أَخِي‍‍هِ  ثُمَّ  اسْتَخْرَجَ‍‍هَا  مِن  وِعَآءِ  أَخِي‍‍هِ  كَ‍‍ذَالِكَ  كِدْنَا  لِ‍‍يُوسُفَ  مَا  كَانَ  لِ‍‍يَأْخُذَ  أَخَاهُ  فِي  دِينِ  الْ‍‍مَلِكِ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  نَرْفَعُ  دَرَجَاتٍ  مَّن  نَّشَآءُ  وَفَوْقَ  كُلِّ  ذِي  عِلْمٍ  عَلِيمٌ 
ملك
رَبِّ  قَدْ  آتَيْ‍‍تَ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُلْكِ  وَعَلَّمْ‍‍تَ‍‍نِي  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنتَ  وَلِيِّي  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  تَوَفَّ‍‍نِي  مُسْلِمًا  وَأَلْحِقْ‍‍نِي  بِ‍‍ال‍‍صَّالِحِينَ 
ملك
وَقُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  لَمْ  يَتَّخِذْ  وَلَدًا  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُ  شَرِيكٌ  فِي  الْ‍‍مُلْكِ  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُ  وَلِيٌّ  مِّنَ  ال‍‍ذُّلِّ  وَكَبِّرْهُ  تَكْبِيرًا 
ملك
أَمَّا  ال‍‍سَّفِينَةُ  فَ‍‍كَانَتْ  لِ‍‍مَسَاكِينَ  يَعْمَلُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  فَ‍‍أَرَدتُّ  أَنْ  أَعِيبَ‍‍هَا  وَكَانَ  وَرَاءَهُم  مَّلِكٌ  يَأْخُذُ  كُلَّ  سَفِينَةٍ  غَصْبًا 
ملك
قَالُ‍‍وا  مَآ  أَخْلَفْ‍‍نَا  مَوْعِدَكَ  بِ‍‍مَلْكِ‍‍نَا  وَلَاكِنَّ‍‍ا  حُمِّلْ‍‍نَآ  أَوْزَارًا  مِّن  زِينَةِ  الْ‍‍قَوْمِ  فَ‍‍قَذَفْ‍‍نَاهَا  فَ‍‍كَ‍‍ذَالِكَ  أَلْقَى  ال‍‍سَّامِرِيُّ 
ملك
فَ‍‍تَعَالَى  اللَّهُ  الْ‍‍مَلِكُ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَا  تَعْجَلْ  بِ‍‍الْ‍‍قُرْآنِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يُقْضَى  إِلَيْ‍‍كَ  وَحْيُ‍‍هُ  وَقُل  رَّبِّ  زِدْنِي  عِلْمًا 
ملك
فَ‍‍وَسْوَسَ  إِلَيْ‍‍هِ  ال‍‍شَّيْطَانُ  قَالَ  يَاآدَمُ  هَلْ  أَدُلُّ‍‍كَ  عَلَى  شَجَرَةِ  الْ‍‍خُلْدِ  وَمُلْكٍ  لَّا  يَبْلَى 
ملك
الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَئِذٍ  لِّ‍‍لَّهِ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  فِي  جَنَّاتِ  ال‍‍نَّعِيمِ 
ملك
فَ‍‍تَعَالَى  اللَّهُ  الْ‍‍مَلِكُ  الْ‍‍حَقُّ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  رَبُّ  الْ‍‍عَرْشِ  الْ‍‍كَرِيمِ 
ملك
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
ملك
لَّيْسَ  عَلَى  الْ‍‍أَعْمَى  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍أَعْرَجِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرِيضِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  مِن  بُيُوتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  آبَآئِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  إِخْوَانِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخَوَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَعْمَامِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  عَمَّاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  أَخْوَالِ‍‍كُمْ  أَوْ  بُيُوتِ  خَالَاتِ‍‍كُمْ  أَوْ  مَا  مَلَكْ‍‍تُم  مَّفَاتِحَ‍‍هُٓ  أَوْ  صَدِيقِ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَأْكُلُ‍‍وا  جَمِيعًا  أَوْ  أَشْتَاتًا  فَ‍‍إِذَا  دَخَلْ‍‍تُم  بُيُوتًا  فَ‍‍سَلِّمُ‍‍وا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  تَحِيَّةً  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُبَارَكَةً  طَيِّبَةً  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
ملك
الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَمْ  يَتَّخِذْ  وَلَدًا  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُ  شَرِيكٌ  فِي  الْ‍‍مُلْكِ  وَخَلَقَ  كُلَّ  شَيْءٍ  فَ‍‍قَدَّرَهُ  تَقْدِيرًا 
ملك
وَقَالُ‍‍وا  مَالِ  هَاذَا  ال‍‍رَّسُولِ  يَأْكُلُ  ال‍‍طَّعَامَ  وَيَمْشِي  فِي  الْ‍‍أَسْوَاقِ  لَوْلَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مَلَكٌ  فَ‍‍يَكُونَ  مَعَ‍‍هُ  نَذِيرًا 
ملك
الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَئِذٍ  الْ‍‍حَقُّ  لِ‍‍ل‍‍رَّحْمَانِ  وَكَانَ  يَوْمًا  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  عَسِيرًا 
ملك
قُلْ  يَتَوَفَّاكُم  مَّلَكُ  الْ‍‍مَوْتِ  الَّذِي  وُكِّلَ  بِ‍‍كُمْ  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍كُمْ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
ملك
يُولِجُ  الَّ‍‍لَيْلَ  فِي  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُولِجُ  ال‍‍نَّهَارَ  فِي  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  وَالَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  مَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِن  قِطْمِيرٍ 
ملك
أَمْ  لَ‍‍هُم  مُّلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍لْ‍‍يَرْتَقُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَسْبَابِ 
ملك
وَشَدَدْنَا  مُلْكَ‍‍هُ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍حِكْمَةَ  وَفَصْلَ  الْ‍‍خِطَابِ 
ملك
خَلَقَ‍‍كُم  مِّن  نَّفْسٍ  وَاحِدَةٍ  ثُمَّ  جَعَلَ  مِنْ‍‍هَا  زَوْجَ‍‍هَا  وَأَنزَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَنْعَامِ  ثَمَانِيَةَ  أَزْوَاجٍ  يَخْلُقُ‍‍كُمْ  فِي  بُطُونِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  خَلْقًا  مِّن  بَعْدِ  خَلْقٍ  فِي  ظُلُمَاتٍ  ثَلَاثٍ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  فَ‍‍أَنَّى  تُصْرَفُ‍‍ونَ 
ملك
قُل  لِّ‍‍لَّهِ  ال‍‍شَّفَاعَةُ  جَمِيعًا  لَّ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
ملك
يَوْمَ  هُم  بَارِزُونَ  لَا  يَخْفَى  عَلَى  اللَّهِ  مِنْ‍‍هُمْ  شَيْءٌ  لِّ‍‍مَنِ  الْ‍‍مُلْكُ  الْ‍‍يَوْمَ  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍وَاحِدِ  الْ‍‍قَهَّارِ 
ملك
يَاقَوْمِ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُلْكُ  الْ‍‍يَوْمَ  ظَاهِرِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَن  يَنصُرُنَا  مِن  بَأْسِ  اللَّهِ  إِن  جَاءَنَا  قَالَ  فِرْعَوْنُ  مَآ  أُرِي‍‍كُمْ  إِلَّا  مَآ  أَرَى  وَمَآ  أَهْدِي‍‍كُمْ  إِلَّا  سَبِيلَ  ال‍‍رَّشَادِ 
ملك
لِّ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  يَهَبُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  إِنَاثًا  وَيَهَبُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  ال‍‍ذُّكُورَ 
ملك
وَنَادَى  فِرْعَوْنُ  فِي  قَوْمِ‍‍هِ  قَالَ  يَاقَوْمِ  أَلَيْسَ  لِ‍‍ي  مُلْكُ  مِصْرَ  وَهَاذِهِ  الْ‍‍أَنْهَارُ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍ي  أَفَ‍‍لَا  تُبْصِرُونَ 
ملك
وَتَبَارَكَ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَعِندَهُ  عِلْمُ  ال‍‍سَّاعَةِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
ملك
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  يَوْمَئِذٍ  يَخْسَرُ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
ملك
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
ملك
وَكَم  مِّن  مَّلَكٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  لَا  تُغْنِيِ  شَفَاعَتُ‍‍هُمْ  شَيْئًا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  أَن  يَأْذَنَ  اللَّهُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَرْضَى 
ملك
لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
لَّ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
ملك
هُوَ  اللَّهُ  الَّذِي  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍مَلِكُ  الْ‍‍قُدُّوسُ  ال‍‍سَّلَامُ  الْ‍‍مُؤْمِنُ  الْ‍‍مُهَيْمِنُ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍جَبَّارُ  الْ‍‍مُتَكَبِّرُ  سُبْحَانَ  اللَّهِ  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
ملك
يُسَبِّحُ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍مَلِكِ  الْ‍‍قُدُّوسِ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍حَكِيمِ 
ملك
يُسَبِّحُ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍حَمْدُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
تَبَارَكَ  الَّذِي  بِ‍‍يَدِهِ  الْ‍‍مُلْكُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
ملك
وَالْ‍‍مَلَكُ  عَلَى  أَرْجَآئِ‍‍هَا  وَيَحْمِلُ  عَرْشَ  رَبِّ‍‍كَ  فَوْقَ‍‍هُمْ  يَوْمَئِذٍ  ثَمَانِيَةٌ 
ملك
الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
ملك
وَجَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  وَالْ‍‍مَلَكُ  صَفًّا  صَفًّا 
ملك
مَلِكِ  ال‍‍نَّاسِ 
ملكا
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الْ‍‍مَلَإِ  مِن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  مِن  بَعْدِ  مُوسَى  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍نَبِيٍّ  لَّ‍‍هُمُ  ابْعَثْ  لَ‍‍نَا  مَلِكًا  نُّقَاتِلْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  قَالَ  هَلْ  عَسَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍قِتَالُ  أَلَّا  تُقَاتِلُ‍‍وا  قَالُ‍‍وا  وَمَا  لَ‍‍نَآ  أَلَّا  نُقَاتِلَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَقَدْ  أُخْرِجْ‍‍نَا  مِن  دِيَارِنَا  وَأَبْنَآئِ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قِتَالُ  تَوَلَّ‍‍وْا  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ال‍‍ظَّالِمِينَ 
ملكا
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَدْ  بَعَثَ  لَ‍‍كُمْ  طَالُوتَ  مَلِكًا  قَالُ‍‍وا  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  عَلَيْ‍‍نَا  وَنَحْنُ  أَحَقُّ  بِ‍‍الْ‍‍مُلْكِ  مِنْ‍‍هُ  وَلَمْ  يُؤْتَ  سَعَةً  مِّنَ  الْ‍‍مَالِ  قَالَ  إِنَّ  اللَّهَ  اصْطَفَاهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَزَادَهُ  بَسْطَةً  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  وَالْ‍‍جِسْمِ  وَاللَّهُ  يُؤْتِي  مُلْكَ‍‍هُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
ملكا
أَمْ  يَحْسُدُونَ  ال‍‍نَّاسَ  عَلَى  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  فَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَآ  آلَ  إِبْرَاهِيمَ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُم  مُّلْكًا  عَظِيمًا 
ملكا
وَقَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  مَلَكٌ  وَلَوْ  أَنزَلْ‍‍نَا  مَلَكًا  لَّ‍‍قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  ثُمَّ  لَا  يُنظَرُونَ 
ملكا
وَلَوْ  جَعَلْ‍‍نَاهُ  مَلَكًا  لَّ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُ  رَجُلًا  وَلَ‍‍لَبَسْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  مَّا  يَلْبِسُ‍‍ونَ 
ملكا
قُل  لَّوْ  كَانَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَلَائِكَةٌ  يَمْشُ‍‍ونَ  مُطْمَئِنِّينَ  لَ‍‍نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَلَكًا  رَّسُولًا 
ملكا
قَالَ  رَبِّ  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَهَبْ  لِ‍‍ي  مُلْكًا  لَّا  يَنبَغِي  لِ‍‍أَحَدٍ  مِّن  بَعْدِي  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍وَهَّابُ 
ملكا
وَإِذَا  رَأَيْ‍‍تَ  ثَمَّ  رَأَيْ‍‍تَ  نَعِيمًا  وَمُلْكًا  كَبِيرًا 
ملكت
وَإِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَلَّا  تُقْسِطُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍يَتَامَى  فَ‍‍انكِحُ‍‍وا  مَا  طَابَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  مَثْنَى  وَثُلَاثَ  وَرُبَاعَ  فَ‍‍إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَلَّا  تَعْدِلُ‍‍وا  فَ‍‍وَاحِدَةً  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  ذَالِكَ  أَدْنَى  أَلَّا  تَعُولُ‍‍وا 
ملكت
وَالْ‍‍مُحْصَنَاتُ  مِنَ  ال‍‍نِّسَآءِ  إِلَّا  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  كِتَابَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَأُحِلَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  وَرَاءَ  ذَالِكُمْ  أَن  تَبْتَغُ‍‍وا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍كُم  مُّحْصِنِينَ  غَيْرَ  مُسَافِحِينَ  فَ‍‍مَا  اسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُنَّ  فَ‍‍آتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  فَرِيضَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  تَرَاضَيْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍فَرِيضَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
ملكت
وَمَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  مِن‍‍كُمْ  طَوْلًا  أَن  يَنكِحَ  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  فَ‍‍مِن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  فَتَيَاتِ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  وَاللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍إِيمَانِ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُم  مِّن  بَعْضٍ  فَ‍‍انكِحُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍إِذْنِ  أَهْلِ‍‍هِنَّ  وَآتُ‍‍وهُنَّ  أُجُورَهُنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  مُحْصَنَاتٍ  غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ  وَلَا  مُتَّخِذَاتِ  أَخْدَانٍ  فَ‍‍إِذَآ  أُحْصِ‍‍نَّ  فَ‍‍إِنْ  أَتَيْ‍‍نَ  بِ‍‍فَاحِشَةٍ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِنَّ  نِصْفُ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْصَنَاتِ  مِنَ  الْ‍‍عَذَابِ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَشِيَ  الْ‍‍عَنَتَ  مِن‍‍كُمْ  وَأَن  تَصْبِرُوا  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
ملكت
وَاعْبُدُوا  اللَّهَ  وَلَا  تُشْرِكُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  شَيْئًا  وَبِ‍‍الْ‍‍وَالِدَيْنِ  إِحْسَانًا  وَبِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَالْ‍‍جَارِ  ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍جَارِ  الْ‍‍جُنُبِ  وَال‍‍صَّاحِبِ  بِ‍‍الْ‍‍جَنبِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  مَن  كَانَ  مُخْتَالًا  فَخُورًا 
ملكت
وَاللَّهُ  فَضَّلَ  بَعْضَ‍‍كُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  فِي  ال‍‍رِّزْقِ  فَ‍‍مَا  الَّذِينَ  فُضِّلُ‍‍وا  بِ‍‍رَآدِّي  رِزْقِ‍‍هِمْ  عَلَى  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِ  سَوَآءٌ  أَفَ‍‍بِ‍‍نِعْمَةِ  اللَّهِ  يَجْحَدُونَ 
ملكت
إِلَّا  عَلَى  أَزْوَاجِ‍‍هِمْ  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  غَيْرُ  مَلُومِينَ 
ملكت
وَقُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنَاتِ  يَغْضُضْ‍‍نَ  مِنْ  أَبْصَارِهِنَّ  وَيَحْفَظْ‍‍نَ  فُرُوجَ‍‍هُنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَلْ‍‍يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍خُمُرِهِنَّ  عَلَى  جُيُوبِ‍‍هِنَّ  وَلَا  يُبْدِي‍‍نَ  زِينَتَ‍‍هُنَّ  إِلَّا  لِ‍‍بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  آبَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  أَبْنَآءِ  بُعُولَتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  أَوْ  بَنِي  أَخَوَاتِ‍‍هِنَّ  أَوْ  نِسَآئِ‍‍هِنَّ  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُنَّ  أَوِ  ال‍‍تَّابِعِينَ  غَيْرِ  أُولِي  الْ‍‍إِرْبَةِ  مِنَ  ال‍‍رِّجَالِ  أَوِ  ال‍‍طِّفْلِ  الَّذِينَ  لَمْ  يَظْهَرُوا  عَلَى  عَوْرَاتِ  ال‍‍نِّسَآءِ  وَلَا  يَضْرِبْ‍‍نَ  بِ‍‍أَرْجُلِ‍‍هِنَّ  لِ‍‍يُعْلَمَ  مَا  يُخْفِي‍‍نَ  مِن  زِينَتِ‍‍هِنَّ  وَتُوبُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  جَمِيعًا  أَيُّهَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
ملكت
وَلْ‍‍يَسْتَعْفِفِ  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  نِكَاحًا  حَتَّى  يُغْنِيَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَالَّذِينَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِ‍‍مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَاتِبُ‍‍وهُمْ  إِنْ  عَلِمْ‍‍تُمْ  فِي‍‍هِمْ  خَيْرًا  وَآتُ‍‍وهُم  مِّن  مَّالِ  اللَّهِ  الَّذِي  آتَاكُمْ  وَلَا  تُكْرِهُ‍‍وا  فَتَيَاتِ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍بِغَآءِ  إِنْ  أَرَدْنَ  تَحَصُّنًا  لِّ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  عَرَضَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَن  يُكْرِه‍‍هُّنَّ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  مِن  بَعْدِ  إِكْرَاهِ‍‍هِنَّ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
ملكت
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍يَسْتَأْذِن‍‍كُمُ  الَّذِينَ  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  لَمْ  يَبْلُغُ‍‍وا  الْ‍‍حُلُمَ  مِن‍‍كُمْ  ثَلَاثَ  مَرَّاتٍ  مِّن  قَبْلِ  صَلَاةِ  الْ‍‍فَجْرِ  وَحِينَ  تَضَعُ‍‍ونَ  ثِيَابَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍ظَّهِيرَةِ  وَمِن  بَعْدِ  صَلَاةِ  الْ‍‍عِشَآءِ  ثَلَاثُ  عَوْرَاتٍ  لَّ‍‍كُمْ  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  جُنَاحٌ  بَعْدَهُنَّ  طَوَّافُونَ  عَلَيْ‍‍كُم  بَعْضُ‍‍كُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  يُبَيِّنُ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
ملكت
ضَرَبَ  لَ‍‍كُم  مَّثَلًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  هَل  لَّ‍‍كُم  مِّن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  شُرَكَاءَ  فِي  مَا  رَزَقْ‍‍نَاكُمْ  فَ‍‍أَنتُمْ  فِي‍‍هِ  سَوَآءٌ  تَخَافُ‍‍ونَ‍‍هُمْ  كَ‍‍خِيفَتِ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
ملكت
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِنَّ‍‍آ  أَحْلَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كَ  أَزْوَاجَ‍‍كَ  اللَّاتِي  آتَيْ‍‍تَ  أُجُورَهُنَّ  وَمَا  مَلَكَتْ  يَمِينُ‍‍كَ  مِ‍‍مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمِّ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  عَمَّاتِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالِ‍‍كَ  وَبَنَاتِ  خَالَاتِ‍‍كَ  اللَّاتِي  هَاجَرْنَ  مَعَ‍‍كَ  وَامْرَأَةً  مُّؤْمِنَةً  إِن  وَهَبَتْ  نَفْسَ‍‍هَا  لِ‍‍ل‍‍نَّبِيِّ  إِنْ  أَرَادَ  ال‍‍نَّبِيُّ  أَن  يَسْتَنكِحَ‍‍هَا  خَالِصَةً  لَّ‍‍كَ  مِن  دُونِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  قَدْ  عَلِمْ‍‍نَا  مَا  فَرَضْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  فِي  أَزْوَاجِ‍‍هِمْ  وَمَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  لِ‍‍كَيْلَا  يَكُونَ  عَلَيْ‍‍كَ  حَرَجٌ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
ملكت
لَّا  يَحِلُّ  لَ‍‍كَ  ال‍‍نِّسَآءُ  مِن  بَعْدُ  وَلَآ  أَن  تَبَدَّلَ  بِ‍‍هِنَّ  مِنْ  أَزْوَاجٍ  وَلَوْ  أَعْجَبَ‍‍كَ  حُسْنُ‍‍هُنَّ  إِلَّا  مَا  مَلَكَتْ  يَمِينُ‍‍كَ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  رَّقِيبًا 
ملكت
لَّا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  فِي  آبَآئِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  أَبْنَآئِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  أَبْنَآءِ  إِخْوَانِ‍‍هِنَّ  وَلَآ  أَبْنَآءِ  أَخَوَاتِ‍‍هِنَّ  وَلَا  نِسَآئِ‍‍هِنَّ  وَلَا  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُنَّ  وَاتَّقِي‍‍نَ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدًا 
ملكت
إِلَّا  عَلَى  أَزْوَاجِ‍‍هِمْ  أَوْ  مَا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  غَيْرُ  مَلُومِينَ 
ملكوت
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُرِي  إِبْرَاهِيمَ  مَلَكُوتَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلِ‍‍يَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُوقِنِينَ 
ملكوت
أَوَلَمْ  يَنظُرُوا  فِي  مَلَكُوتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  مِن  شَيْءٍ  وَأَنْ  عَسَى  أَن  يَكُونَ  قَدِ  اقْتَرَبَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
ملكوت
قُلْ  مَن  بِ‍‍يَدِهِ  مَلَكُوتُ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  يُجِيرُ  وَلَا  يُجَارُ  عَلَيْ‍‍هِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
ملكوت
فَ‍‍سُبْحَانَ  الَّذِي  بِ‍‍يَدِهِ  مَلَكُوتُ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
ملكين
وَاتَّبَعُ‍‍وا  مَا  تَتْلُوا  ال‍‍شَّيَاطِينُ  عَلَى  مُلْكِ  سُلَيْمَانَ  وَمَا  كَفَرَ  سُلَيْمَانُ  وَلَاكِنَّ  ال‍‍شَّيَاطِينَ  كَفَرُوا  يُعَلِّمُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  ال‍‍سِّحْرَ  وَمَآ  أُنزِلَ  عَلَى  الْ‍‍مَلَكَيْنِ  بِ‍‍بَابِلَ  هَارُوتَ  وَمَارُوتَ  وَمَا  يُعَلِّمَ‍‍انِ  مِنْ  أَحَدٍ  حَتَّى  يَقُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  فِتْنَةٌ  فَ‍‍لَا  تَكْفُرْ  فَ‍‍يَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُمَا  مَا  يُفَرِّقُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَزَوْجِ‍‍هِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍ضَآرِّينَ  بِ‍‍هِ  مِنْ  أَحَدٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَيَتَعَلَّمُ‍‍ونَ  مَا  يَضُرُّهُمْ  وَلَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍قَدْ  عَلِمُ‍‍وا  لَ‍‍مَنِ  اشْتَرَاهُ  مَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  مِنْ  خَلَاقٍ  وَلَ‍‍بِئْسَ  مَا  شَرَوْا  بِ‍‍هِ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  لَوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
ملكين
فَ‍‍وَسْوَسَ  لَ‍‍هُمَا  ال‍‍شَّيْطَانُ  لِ‍‍يُبْدِيَ  لَ‍‍هُمَا  مَا  وُورِيَ  عَنْ‍‍هُمَا  مِن  سَوْآتِ‍‍هِمَا  وَقَالَ  مَا  نَهَاكُمَا  رَبُّ‍‍كُمَا  عَنْ  هَاذِهِ  ال‍‍شَّجَرَةِ  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ‍‍ا  مَلَكَيْنِ  أَوْ  تَكُونَ‍‍ا  مِنَ  الْ‍‍خَالِدِينَ 
ملوك
قَالَتْ  إِنَّ  الْ‍‍مُلُوكَ  إِذَا  دَخَلُ‍‍وا  قَرْيَةً  أَفْسَدُوهَا  وَجَعَلُ‍‍وا  أَعِزَّةَ  أَهْلِ‍‍هَآ  أَذِلَّةً  وَكَ‍‍ذَالِكَ  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
ملوكا
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  جَعَلَ  فِي‍‍كُمْ  أَنبِيَاءَ  وَجَعَلَ‍‍كُم  مُّلُوكًا  وَآتَاكُم  مَّا  لَمْ  يُؤْتِ  أَحَدًا  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
مليك
فِي  مَقْعَدِ  صِدْقٍ  عِندَ  مَلِيكٍ  مُّقْتَدِرٍۭ 
مملوكا
ضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  عَبْدًا  مَّمْلُوكًا  لَّا  يَقْدِرُ  عَلَى  شَيْءٍ  وَمَن  رَّزَقْ‍‍نَاهُ  مِنَّ‍‍ا  رِزْقًا  حَسَنًا  فَ‍‍هُوَ  يُنفِقُ  مِنْ‍‍هُ  سِرًّا  وَجَهْرًا  هَلْ  يَسْتَوُونَ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يملك
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  أَن  يُهْلِكَ  الْ‍‍مَسِيحَ  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
يملك
قُلْ  أَتَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَمْلِكُ  لَ‍‍كُمْ  ضَرًّا  وَلَا  نَفْعًا  وَاللَّهُ  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
يملك
قُلْ  مَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَمَّن  يَمْلِكُ  ال‍‍سَّمْعَ  وَالْ‍‍أَبْصَارَ  وَمَن  يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَمَن  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  فَ‍‍سَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  اللَّهُ  فَ‍‍قُلْ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
يملك
قُلْ  مَن  رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُلِ  اللَّهُ  قُلْ  أَفَ‍‍اتَّخَذْتُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَاءَ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  نَفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  قُلْ  هَلْ  يَسْتَوِي  الْ‍‍أَعْمَى  وَالْ‍‍بَصِيرُ  أَمْ  هَلْ  تَسْتَوِي  ال‍‍ظُّلُمَاتُ  وَال‍‍نُّورُ  أَمْ  جَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  خَلَقُ‍‍وا  كَ‍‍خَلْقِ‍‍هِ  فَ‍‍تَشَابَهَ  الْ‍‍خَلْقُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قُلِ  اللَّهُ  خَالِقُ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  الْ‍‍وَاحِدُ  الْ‍‍قَهَّارُ 
يملك
وَيَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَمْلِكُ  لَ‍‍هُمْ  رِزْقًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ 
يملك
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  فَ‍‍لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  كَشْفَ  ال‍‍ضُّرِّ  عَن‍‍كُمْ  وَلَا  تَحْوِيلًا 
يملك
لَّا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  ال‍‍شَّفَاعَةَ  إِلَّا  مَنِ  اتَّخَذَ  عِندَ  ال‍‍رَّحْمَانِ  عَهْدًا 
يملك
أَفَ‍‍لَا  يَرَوْنَ  أَلَّا  يَرْجِعُ  إِلَيْ‍‍هِمْ  قَوْلًا  وَلَا  يَمْلِكُ  لَ‍‍هُمْ  ضَرًّا  وَلَا  نَفْعًا 
يملك
وَاتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  لَّا  يَخْلُقُ‍‍ونَ  شَيْئًا  وَهُمْ  يُخْلَقُ‍‍ونَ  وَلَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  ضَرًّا  وَلَا  نَفْعًا  وَلَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مَوْتًا  وَلَا  حَيَاةً  وَلَا  نُشُورًا 
يملك
إِنَّ‍‍مَا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَوْثَانًا  وَتَخْلُقُ‍‍ونَ  إِفْكًا  إِنَّ  الَّذِينَ  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  لَ‍‍كُمْ  رِزْقًا  فَ‍‍ابْتَغُ‍‍وا  عِندَ  اللَّهِ  ال‍‍رِّزْقَ  وَاعْبُدُوهُ  وَاشْكُرُوا  لَ‍‍هُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
يملك
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِمَا  مِن  شِرْكٍ  وَمَا  لَ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُم  مِّن  ظَهِيرٍ 
يملك
فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  لَا  يَمْلِكُ  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  نَّفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  وَنَقُولُ  لِ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  ذُوقُ‍‍وا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ  الَّتِي  كُن‍‍تُم  بِ‍‍هَا  تُكَذِّبُ‍‍ونَ 
يملك
يُولِجُ  الَّ‍‍لَيْلَ  فِي  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُولِجُ  ال‍‍نَّهَارَ  فِي  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  وَالَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  مَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِن  قِطْمِيرٍ 
يملك
أَمِ  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  شُفَعَاءَ  قُلْ  أَوَلَوْ  كَانُ‍‍وا  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  شَيْئًا  وَلَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
يملك
وَلَا  يَمْلِكُ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  ال‍‍شَّفَاعَةَ  إِلَّا  مَن  شَهِدَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يملك
سَ‍‍يَقُولُ  لَ‍‍كَ  الْ‍‍مُخَلَّفُونَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  شَغَلَتْ‍‍نَآ  أَمْوَالُ‍‍نَا  وَأَهْلُونَا  فَ‍‍اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍نَا  يَقُولُ‍‍ونَ  بِ‍‍أَلْسِنَتِ‍‍هِم  مَّا  لَيْسَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  بِ‍‍كُمْ  ضَرًّا  أَوْ  أَرَادَ  بِ‍‍كُمْ  نَفْعًا  بَلْ  كَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
يملك
رَّبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  ال‍‍رَّحْمَانِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  خِطَابًا