موت (مقاييس اللغة)
الميم والواو والتاء أصلٌ صحيح يدلُّ على ذَهاب القُوّة من الشيء. منه المَوْتُ: خلاف الحياة.
فإنْ كنتمْ لا بدَّ آكِليها فأمِيتُوها طَبْخَاً. الأرض لم تُحْيَ بعدُ بزرعٍ ولا إصلاح، وكذلك المَوَات. قال الأصمعيّ: يقولون اشترِ من المَوَتان، ولا تشتر من الحيوان. فأما المُوتَان، بالسكون وضم الميم، فالموت. يقال: وقَعَ في الناس مُوتَانٌ.
ويقال ناقةٌ مُميت ومُميتَة للتي يموتُ ولدُها.
ورجلٌ [مَوْتَانُ الفؤادِ، وامرأةٌ] مَوْتانَة.
وأُمِيتَتِ الخمرُ: طُبِخَت*.
والمستميت للأمر: المسترسِلُ لـه.
والمُوتَة شِبه الجُنون يَعتَري الإنسان.
والمَوْتة الواحدةُ من المَوت.
والمِيتة حالٌ من الموت، حسنةٌ أو قبيحة.
ومات مِيتةً جاهليّة.
والمَيْتَة: ما مات ممّا يُؤكل لحمه إذا ذُكّي.
قَالُوا
رَبَّنَآ
أَمَتَّنَا
اثْنَتَيْنِ
وَأَحْيَيْتَنَا
اثْنَتَيْنِ
فَاعْتَرَفْنَا
بِذُنُوبِنَا
فَهَلْ
إِلَى
خُرُوجٍ
مِّن
سَبِيلٍ
|
|
أَوْ
كَالَّذِي
مَرَّ
عَلَى
قَرْيَةٍ
وَهِيَ
خَاوِيَةٌ
عَلَى
عُرُوشِهَا
قَالَ
أَنَّى
يُحْيِي
هَاذِهِ
اللَّهُ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ
اللَّهُ
مِئَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهُ
قَالَ
كَمْ
لَبِثْتَ
قَالَ
لَبِثْتُ
يَوْمًا
أَوْ
بَعْضَ
يَوْمٍ
قَالَ
بَل
لَّبِثْتَ
مِئَةَ
عَامٍ
فَانظُرْ
إِلَى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمْ
يَتَسَنَّهْ
وَانظُرْ
إِلَى
حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ
آيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانظُرْ
إِلَى
الْعِظَامِ
كَيْفَ
نُنشِزُهَا
ثُمَّ
نَكْسُوهَا
لَحْمًا
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
قَالَ
أَعْلَمُ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
وَأَنَّهُ
هُوَ
أَمَاتَ
وَأَحْيَا
|
|
ثُمَّ
أَمَاتَهُ
فَأَقْبَرَهُ
|
|
وَلَا
تَقُولُوا
لِمَن
يُقْتَلُ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَمْوَاتٌ
بَلْ
أَحْيَآءٌ
وَلَاكِن
لَّا
تَشْعُرُونَ
|
|
أَمْوَاتٌ
غَيْرُ
أَحْيَآءٍ
وَمَا
يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ
يُبْعَثُونَ
|
|
وَمَا
يَسْتَوِي
الْأَحْيَآءُ
وَلَا
الْأَمْوَاتُ
إِنَّ
اللَّهَ
يُسْمِعُ
مَن
يَشَاءُ
وَمَآ
أَنتَ
بِمُسْمِعٍ
مَّن
فِي
الْقُبُورِ
|
|
كَيْفَ
تَكْفُرُونَ
بِاللَّهِ
وَكُنتُمْ
أَمْوَاتًا
فَأَحْيَاكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَلَا
تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ
قُتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَمْوَاتًا
بَلْ
أَحْيَآءٌ
عِندَ
رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ
|
|
أَحْيَآءً
وَأَمْوَاتًا
|
|
وَالسَّلَامُ
عَلَيَّ
يَوْمَ
وُلِدتُّ
وَيَوْمَ
أَمُوتُ
وَيَوْمَ
أُبْعَثُ
حَيًّا
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِي
حَآجَّ
إِبْرَاهِيمَ
فِي
رَبِّهِ
أَنْ
آتَاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
إِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّيَ
الَّذِي
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
قَالَ
أَنَا۠
أُحْيِـي
وَأُمِيتُ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَأْتِي
بِالشَّمْسِ
مِنَ
الْمَشْرِقِ
فَأْتِ
بِهَا
مِنَ
الْمَغْرِبِ
فَبُهِتَ
الَّذِي
كَفَرَ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
اللَّهُ
يَتَوَفَّى
الْأَنفُسَ
حِينَ
مَوْتِهَا
وَالَّتِي
لَمْ
تَمُتْ
فِي
مَنَامِهَا
فَيُمْسِكُ
الَّتِي
قَضَى
عَلَيْهَا
الْمَوْتَ
وَيُرْسِلُ
الْأُخْرَى
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
وَوَصَّى
بِهَآ
إِبْرَاهِيمُ
بَنِيهِ
وَيَعْقُوبُ
يَابَنِيَّ
إِنَّ
اللَّهَ
اصْطَفَى
لَكُمُ
الدِّينَ
فَلَا
تَمُوتُنَّ
إِلَّا
وَأَنتُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّقُوا
اللَّهَ
حَقَّ
تُقَاتِهِ
وَلَا
تَمُوتُنَّ
إِلَّا
وَأَنتُم
مُّسْلِمُونَ
|
|
وَمَا
كَانَ
لِنَفْسٍ
أَن
تَمُوتَ
إِلَّا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
كِتَابًا
مُّؤَجَّلًا
وَمَن
يُرِدْ
ثَوَابَ
الدُّنْيَا
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَمَن
يُرِدْ
ثَوَابَ
الْآخِرَةِ
نُؤْتِهِ
مِنْهَا
وَسَنَجْزِي
الشَّاكِرِينَ
|
|
قَالَ
فِيهَا
تَحْيَوْنَ
وَفِيهَا
تَمُوتُونَ
وَمِنْهَا
تُخْرَجُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
عِندَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَيُنَزِّلُ
الْغَيْثَ
وَيَعْلَمُ
مَا
فِي
الْأَرْحَامِ
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
مَّاذَا
تَكْسِبُ
غَدًا
وَمَا
تَدْرِي
نَفْسٌ
بِأَيِّ
أَرْضٍ
تَمُوتُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
خَبِيرٌ
|
|
وَلَئِن
قُتِلْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أَوْ
مُتُّمْ
لَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرَحْمَةٌ
خَيْرٌ
مِّمَّا
يَجْمَعُونَ
|
|
وَلَئِن
مُّتُّمْ
أَوْ
قُتِلْتُمْ
لَإِلَى
اللَّهِ
تُحْشَرُونَ
|
|
فَأَجَاءَهَا
الْمَخَاضُ
إِلَى
جِذْعِ
النَّخْلَةِ
قَالَتْ
يَالَيْتَنِي
مِتُّ
قَبْلَ
هَاذَا
وَكُنتُ
نَسْيًا
مَّنسِيًّا
|
|
وَيَقُولُ
الْإِنسَانُ
أَئِذَا
مَا
مِتُّ
لَسَوْفَ
أُخْرَجُ
حَيًّا
|
|
وَمَا
جَعَلْنَا
لِبَشَرٍ
مِّن
قَبْلِكَ
الْخُلْدَ
أَفَإِن
مِّتَّ
فَهُمُ
الْخَالِدُونَ
|
|
أَيَعِدُكُمْ
أَنَّكُمْ
إِذَا
مِتُّمْ
وَكُنتُمْ
تُرَابًا
وَعِظَامًا
أَنَّكُم
مُّخْرَجُونَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَمَاتُوا
وَهُمْ
كُفَّارٌ
أُولَائِكَ
عَلَيْهِمْ
لَعْنَةُ
اللَّهِ
وَالْمَلَائِكَةِ
وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَمَاتُوا
وَهُمْ
كُفَّارٌ
فَلَن
يُقْبَلَ
مِنْ
أَحَدِهِم
مِّلْءُ
الْأَرْضِ
ذَهَبًا
وَلَوِ
افْتَدَى
بِهِ
أُولَائِكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
وَمَا
لَهُم
مِّن
نَّاصِرِينَ
|
|
وَمَا
مُحَمَّدٌ
إِلَّا
رَسُولٌ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِ
الرُّسُلُ
أَفَإِن
مَّاتَ
أَوْ
قُتِلَ
انقَلَبْتُمْ
عَلَى
أَعْقَابِكُمْ
وَمَن
يَنقَلِبْ
عَلَى
عَقِبَيْهِ
فَلَن
يَضُرَّ
اللَّهَ
شَيْئًا
وَسَيَجْزِي
اللَّهُ
الشَّاكِرِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَقَالُوا
لِإِخْوَانِهِمْ
إِذَا
ضَرَبُوا
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
كَانُوا
غُزًّى
لَّوْ
كَانُوا
عِندَنَا
مَا
مَاتُوا
وَمَا
قُتِلُوا
لِيَجْعَلَ
اللَّهُ
ذَالِكَ
حَسْرَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
وَلَا
تُصَلِّ
عَلَى
أَحَدٍ
مِّنْهُم
مَّاتَ
أَبَدًا
وَلَا
تَقُمْ
عَلَى
قَبْرِهِ
إِنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَمَاتُوا
وَهُمْ
فَاسِقُونَ
|
|
وَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
فَزَادَتْهُمْ
رِجْسًا
إِلَى
رِجْسِهِمْ
وَمَاتُوا
وَهُمْ
كَافِرُونَ
|
|
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
ثُمَّ
قُتِلُوا
أَوْ
مَاتُوا
لَيَرْزُقَنَّهُمُ
اللَّهُ
رِزْقًا
حَسَنًا
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَهُوَ
خَيْرُ
الرَّازِقِينَ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَصَدُّوا
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
ثُمَّ
مَاتُوا
وَهُمْ
كُفَّارٌ
فَلَن
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
|
|
قَالُوا
أَئِذَا
مِتْنَا
وَكُنَّا
تُرَابًا
وَعِظَامًا
أَئِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ
|
|
أَئِذَا
مِتْنَا
وَكُنَّا
تُرَابًا
وَعِظَامًا
أَئِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ
|
|
أَئِذَا
مِتْنَا
وَكُنَّا
تُرَابًا
وَعِظَامًا
أَئِنَّا
لَمَدِينُونَ
|
|
أَئِذَا
مِتْنَا
وَكُنَّا
تُرَابًا
ذَالِكَ
رَجْعٌ
بَعِيدٌ
|
|
وَكَانُوا
يَقُولُونَ
أَئِذَا
مِتْنَا
وَكُنَّا
تُرَابًا
وَعِظَامًا
أَئِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ
|
|
قُلْ
إِنَّ
صَلَاتِي
وَنُسُكِي
وَمَحْيَايَ
وَمَمَاتِي
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعَالَمِينَ
|
|
إِذًا
لَّأَذَقْنَاكَ
ضِعْفَ
الْحَيَاةِ
وَضِعْفَ
الْمَمَاتِ
ثُمَّ
لَا
تَجِدُ
لَكَ
عَلَيْنَا
نَصِيرًا
|
|
أَمْ
حَسِبَ
الَّذِينَ
اجْتَرَحُوا
السَّيِّئَاتِ
أَن
نَّجْعَلَهُمْ
كَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
سَوَآءً
مَّحْيَاهُمْ
وَمَمَاتُهُمْ
سَاءَ
مَا
يَحْكُمُونَ
|
|
أَوْ
كَصَيِّبٍ
مِّنَ
السَّمَاءِ
فِيهِ
ظُلُمَاتٌ
وَرَعْدٌ
وَبَرْقٌ
يَجْعَلُونَ
أَصَابِعَهُمْ
فِي
آذَانِهِم
مِّنَ
الصَّوَاعِقِ
حَذَرَ
الْمَوْتِ
وَاللَّهُ
مُحِيطٌ
بِالْكَافِرِينَ
|
|
ثُمَّ
بَعَثْنَاكُم
مِّن
بَعْدِ
مَوْتِكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
|
|
قُلْ
إِن
كَانَتْ
لَكُمُ
الدَّارُ
الْآخِرَةُ
عِندَ
اللَّهِ
خَالِصَةً
مِّن
دُونِ
النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
أَمْ
كُنتُمْ
شُهَدَاءَ
إِذْ
حَضَرَ
يَعْقُوبَ
الْمَوْتُ
إِذْ
قَالَ
لِبَنِيهِ
مَا
تَعْبُدُونَ
مِن
بَعْدِي
قَالُوا
نَعْبُدُ
إِلَاهَكَ
وَإِلَاهَ
آبَآئِكَ
إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ
إِلَاهًا
وَاحِدًا
وَنَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ
|
|
إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَالْفُلْكِ
الَّتِي
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِمَا
يَنفَعُ
النَّاسَ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
مَّآءٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَبَثَّ
فِيهَا
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٍ
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
وَالسَّحَابِ
الْمُسَخَّرِ
بَيْنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
كُتِبَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
إِن
تَرَكَ
خَيْرًا
الْوَصِيَّةُ
لِلْوَالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ
بِالْمَعْرُوفِ
حَقًّا
عَلَى
الْمُتَّقِينَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
خَرَجُوا
مِن
دِيَارِهِمْ
وَهُمْ
أُلُوفٌ
حَذَرَ
الْمَوْتِ
فَقَالَ
لَهُمُ
اللَّهُ
مُوتُوا
ثُمَّ
أَحْيَاهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَذُو
فَضْلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَشْكُرُونَ
|
|
أَوْ
كَالَّذِي
مَرَّ
عَلَى
قَرْيَةٍ
وَهِيَ
خَاوِيَةٌ
عَلَى
عُرُوشِهَا
قَالَ
أَنَّى
يُحْيِي
هَاذِهِ
اللَّهُ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ
اللَّهُ
مِئَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهُ
قَالَ
كَمْ
لَبِثْتَ
قَالَ
لَبِثْتُ
يَوْمًا
أَوْ
بَعْضَ
يَوْمٍ
قَالَ
بَل
لَّبِثْتَ
مِئَةَ
عَامٍ
فَانظُرْ
إِلَى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمْ
يَتَسَنَّهْ
وَانظُرْ
إِلَى
حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ
آيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانظُرْ
إِلَى
الْعِظَامِ
كَيْفَ
نُنشِزُهَا
ثُمَّ
نَكْسُوهَا
لَحْمًا
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
قَالَ
أَعْلَمُ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
هَاأَنتُمْ
أُولَآءِ
تُحِبُّونَهُمْ
وَلَا
يُحِبُّونَكُمْ
وَتُؤْمِنُونَ
بِالْكِتَابِ
كُلِّهِ
وَإِذَا
لَقُوكُمْ
قَالُوا
آمَنَّا
وَإِذَا
خَلَوْا
عَضُّوا
عَلَيْكُمُ
الْأَنَامِلَ
مِنَ
الْغَيْظِ
قُلْ
مُوتُوا
بِغَيْظِكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ
|
|
وَلَقَدْ
كُنتُمْ
تَمَنَّوْنَ
الْمَوْتَ
مِن
قَبْلِ
أَن
تَلْقَوْهُ
فَقَدْ
رَأَيْتُمُوهُ
وَأَنتُمْ
تَنظُرُونَ
|
|
الَّذِينَ
قَالُوا
لِإِخْوَانِهِمْ
وَقَعَدُوا
لَوْ
أَطَاعُونَا
مَا
قُتِلُوا
قُلْ
فَادْرَؤُوا
عَنْ
أَنفُسِكُمُ
الْمَوْتَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
كُلُّ
نَفْسٍ
ذَآئِقَةُ
الْمَوْتِ
وَإِنَّمَا
تُوَفَّوْنَ
أُجُورَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فَمَن
زُحْزِحَ
عَنِ
النَّارِ
وَأُدْخِلَ
الْجَنَّةَ
فَقَدْ
فَازَ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
وَاللَّاتِي
يَأْتِينَ
الْفَاحِشَةَ
مِن
نِّسَآئِكُمْ
فَاسْتَشْهِدُوا
عَلَيْهِنَّ
أَرْبَعَةً
مِّنكُمْ
فَإِن
شَهِدُوا
فَأَمْسِكُوهُنَّ
فِي
الْبُيُوتِ
حَتَّى
يَتَوَفَّاهُنَّ
الْمَوْتُ
أَوْ
يَجْعَلَ
اللَّهُ
لَهُنَّ
سَبِيلًا
|
|
وَلَيْسَتِ
التَّوْبَةُ
لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
السَّيِّئَاتِ
حَتَّى
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ
قَالَ
إِنِّي
تُبْتُ
الْآنَ
وَلَا
الَّذِينَ
يَمُوتُونَ
وَهُمْ
كُفَّارٌ
أُولَائِكَ
أَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
أَيْنَمَا
تَكُونُوا
يُدْرِككُّمُ
الْمَوْتُ
وَلَوْ
كُنتُمْ
فِي
بُرُوجٍ
مُّشَيَّدَةٍ
وَإِن
تُصِبْهُمْ
حَسَنَةٌ
يَقُولُوا
هَاذِهِ
مِنْ
عِندِ
اللَّهِ
وَإِن
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
يَقُولُوا
هَاذِهِ
مِنْ
عِندِكَ
قُلْ
كُلٌّ
مِّنْ
عِندِ
اللَّهِ
فَمَالِ
هَؤُلَآءِ
الْقَوْمِ
لَا
يَكَادُونَ
يَفْقَهُونَ
حَدِيثًا
|
|
وَمَن
يُهَاجِرْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
يَجِدْ
فِي
الْأَرْضِ
مُرَاغَمًا
كَثِيرًا
وَسَعَةً
وَمَن
يَخْرُجْ
مِن
بَيْتِهِ
مُهَاجِرًا
إِلَى
اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
ثُمَّ
يُدْرِكْهُ
الْمَوْتُ
فَقَدْ
وَقَعَ
أَجْرُهُ
عَلَى
اللَّهِ
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُورًا
رَّحِيمًا
|
|
وَإِن
مِّنْ
أَهْلِ
الْكِتَابِ
إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ
بِهِ
قَبْلَ
مَوْتِهِ
وَيَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَكُونُ
عَلَيْهِمْ
شَهِيدًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
شَهَادَةُ
بَيْنِكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
حِينَ
الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ
ذَوَا
عَدْلٍ
مِّنكُمْ
أَوْ
آخَرَانِ
مِنْ
غَيْرِكُمْ
إِنْ
أَنتُمْ
ضَرَبْتُمْ
فِي
الْأَرْضِ
فَأَصَابَتْكُم
مُّصِيبَةُ
الْمَوْتِ
تَحْبِسُونَهُمَا
مِن
بَعْدِ
الصَّلَاةِ
فَيُقْسِمَانِ
بِاللَّهِ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
لَا
نَشْتَرِي
بِهِ
ثَمَنًا
وَلَوْ
كَانَ
ذَا
قُرْبَى
وَلَا
نَكْتُمُ
شَهَادَةَ
اللَّهِ
إِنَّآ
إِذًا
لَّمِنَ
الْآثِمِينَ
|
|
وَهُوَ
الْقَاهِرُ
فَوْقَ
عِبَادِهِ
وَيُرْسِلُ
عَلَيْكُمْ
حَفَظَةً
حَتَّى
إِذَا
جَاءَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
تَوَفَّتْهُ
رُسُلُنَا
وَهُمْ
لَا
يُفَرِّطُونَ
|
|
وَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرَى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِبًا
أَوْ
قَالَ
أُوْحِيَ
إِلَيَّ
وَلَمْ
يُوحَ
إِلَيْهِ
شَيْءٌ
وَمَن
قَالَ
سَأُنزِلُ
مِثْلَ
مَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
وَلَوْ
تَرَى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
فِي
غَمَرَاتِ
الْمَوْتِ
وَالْمَلَائِكَةُ
بَاسِطُوا
أَيْدِيهِمْ
أَخْرِجُوا
أَنفُسَكُمُ
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذَابَ
الْهُونِ
بِمَا
كُنتُمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَكُنتُمْ
عَنْ
آيَاتِهِ
تَسْتَكْبِرُونَ
|
|
يُجَادِلُونَكَ
فِي
الْحَقِّ
بَعْدَمَا
تَبَيَّنَ
كَأَنَّمَا
يُسَاقُونَ
إِلَى
الْمَوْتِ
وَهُمْ
يَنظُرُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
وَكَانَ
عَرْشُهُ
عَلَى
الْمَآءِ
لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ
أَحْسَنُ
عَمَلًا
وَلَئِن
قُلْتَ
إِنَّكُم
مَّبْعُوثُونَ
مِن
بَعْدِ
الْمَوْتِ
لَيَقُولَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
يَتَجَرَّعُهُ
وَلَا
يَكَادُ
يُسِيغُهُ
وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ
مِن
كُلِّ
مَكَانٍ
وَمَا
هُوَ
بِمَيِّتٍ
وَمِن
وَرَاءِهِ
عَذَابٌ
غَلِيظٌ
|
|
وَاللَّهُ
أَنزَلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لِّقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ
|
|
كُلُّ
نَفْسٍ
ذَآئِقَةُ
الْمَوْتِ
وَنَبْلُوكُم
بِالشَّرِّ
وَالْخَيْرِ
فِتْنَةً
وَإِلَيْنَا
تُرْجَعُونَ
|
|
حَتَّى
إِذَا
جَاءَ
أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ
قَالَ
رَبِّ
ارْجِعُونِ
|
|
كُلُّ
نَفْسٍ
ذَآئِقَةُ
الْمَوْتِ
ثُمَّ
إِلَيْنَا
تُرْجَعُونَ
|
|
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم
مَّن
نَّزَّلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
مِن
بَعْدِ
مَوْتِهَا
لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ
قُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لَا
يَعْقِلُونَ
|
|
يُخْرِجُ
الْحَيِّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيَّ
وَيُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَكَذَالِكَ
تُخْرَجُونَ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَطَمَعًا
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
فَيُحْيِي
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
فَانظُرْ
إِلَى
آثَارِ
رَحْمَتِ
اللَّهِ
كَيْفَ
يُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
ذَالِكَ
لَمُحْيِي
الْمَوْتَى
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
قُلْ
يَتَوَفَّاكُم
مَّلَكُ
الْمَوْتِ
الَّذِي
وُكِّلَ
بِكُمْ
ثُمَّ
إِلَى
رَبِّكُمْ
تُرْجَعُونَ
|
|
قُل
لَّن
يَنفَعَكُمُ
الْفِرَارُ
إِن
فَرَرْتُم
مِّنَ
الْمَوْتِ
أَوِ
الْقَتْلِ
وَإِذًا
لَّا
تُمَتَّعُونَ
إِلَّا
قَلِيلًا
|
|
أَشِحَّةً
عَلَيْكُمْ
فَإِذَا
جَاءَ
الْخَوْفُ
رَأَيْتَهُمْ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
تَدُورُ
أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي
يُغْشَى
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَإِذَا
ذَهَبَ
الْخَوْفُ
سَلَقُوكُم
بِأَلْسِنَةٍ
حِدَادٍ
أَشِحَّةً
عَلَى
الْخَيْرِ
أُولَائِكَ
لَمْ
يُؤْمِنُوا
فَأَحْبَطَ
اللَّهُ
أَعْمَالَهُمْ
وَكَانَ
ذَالِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرًا
|
|
فَلَمَّا
قَضَيْنَا
عَلَيْهِ
الْمَوْتَ
مَا
دَلَّهُمْ
عَلَى
مَوْتِهِ
إِلَّا
دَآبَّةُ
الْأَرْضِ
تَأْكُلُ
مِنسَأَتَهُ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ
أَن
لَّوْ
كَانُوا
يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ
مَا
لَبِثُوا
فِي
الْعَذَابِ
الْمُهِينِ
|
|
وَاللَّهُ
الَّذِي
أَرْسَلَ
الرِّيَاحَ
فَتُثِيرُ
سَحَابًا
فَسُقْنَاهُ
إِلَى
بَلَدٍ
مَّيِّتٍ
فَأَحْيَيْنَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
كَذَالِكَ
النُّشُورُ
|
|
اللَّهُ
يَتَوَفَّى
الْأَنفُسَ
حِينَ
مَوْتِهَا
وَالَّتِي
لَمْ
تَمُتْ
فِي
مَنَامِهَا
فَيُمْسِكُ
الَّتِي
قَضَى
عَلَيْهَا
الْمَوْتَ
وَيُرْسِلُ
الْأُخْرَى
إِلَى
أَجَلٍ
مُّسَمًّى
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
|
|
لَا
يَذُوقُونَ
فِيهَا
الْمَوْتَ
إِلَّا
الْمَوْتَةَ
الْأُولَى
وَوَقَاهُمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
وَاخْتِلَافِ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَمَآ
أَنزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّمَاءِ
مِن
رِّزْقٍ
فَأَحْيَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَتَصْرِيفِ
الرِّيَاحِ
آيَاتٌ
لِّقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
|
|
وَيَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَوْلَا
نُزِّلَتْ
سُورَةٌ
فَإِذَآ
أُنزِلَتْ
سُورَةٌ
مُّحْكَمَةٌ
وَذُكِرَ
فِيهَا
الْقِتَالُ
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ
يَنظُرُونَ
إِلَيْكَ
نَظَرَ
الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَأَوْلَى
لَهُمْ
|
|
وَجَاءَتْ
سَكْرَةُ
الْمَوْتِ
بِالْحَقِّ
ذَالِكَ
مَا
كُنتَ
مِنْهُ
تَحِيدُ
|
|
نَحْنُ
قَدَّرْنَا
بَيْنَكُمُ
الْمَوْتَ
وَمَا
نَحْنُ
بِمَسْبُوقِينَ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآيَاتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
هَادُوا
إِن
زَعَمْتُمْ
أَنَّكُمْ
أَوْلِيَآءُ
لِلَّهِ
مِن
دُونِ
النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
|
|
قُلْ
إِنَّ
الْمَوْتَ
الَّذِي
تَفِرُّونَ
مِنْهُ
فَإِنَّهُ
مُلَاقِيكُمْ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلَى
عَالِمِ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَأَنفِقُوا
مِن
مَّا
رَزَقْنَاكُم
مِّن
قَبْلِ
أَن
يَأْتِيَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
فَيَقُولَ
رَبِّ
لَوْلَآ
أَخَّرْتَنِي
إِلَى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
فَأَصَّدَّقَ
وَأَكُن
مِّنَ
الصَّالِحِينَ
|
|
الَّذِي
خَلَقَ
الْمَوْتَ
وَالْحَيَاةَ
لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ
أَحْسَنُ
عَمَلًا
وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْغَفُورُ
|
|
وَاتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
لَّا
يَخْلُقُونَ
شَيْئًا
وَهُمْ
يُخْلَقُونَ
وَلَا
يَمْلِكُونَ
لِأَنفُسِهِمْ
ضَرًّا
وَلَا
نَفْعًا
وَلَا
يَمْلِكُونَ
مَوْتًا
وَلَا
حَيَاةً
وَلَا
نُشُورًا
|
|
إِلَّا
مَوْتَتَنَا
الْأُولَى
وَمَا
نَحْنُ
بِمُعَذَّبِينَ
|
|
إِنْ
هِيَ
إِلَّا
مَوْتَتُنَا
الْأُولَى
وَمَا
نَحْنُ
بِمُنشَرِينَ
|
|
لَا
يَذُوقُونَ
فِيهَا
الْمَوْتَ
إِلَّا
الْمَوْتَةَ
الْأُولَى
وَوَقَاهُمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
|
|
فَقُلْنَا
اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِهَا
كَذَالِكَ
يُحْيِي
اللَّهُ
الْمَوْتَى
وَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَإِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ
أَرِنِي
كَيْفَ
تُحْيِي
الْمَوْتَى
قَالَ
أَوَلَمْ
تُؤْمِن
قَالَ
بَلَى
وَلَاكِن
لِّيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي
قَالَ
فَخُذْ
أَرْبَعَةً
مِّنَ
الطَّيْرِ
فَصُرْهُنَّ
إِلَيْكَ
ثُمَّ
اجْعَلْ
عَلَى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنْهُنَّ
جُزْءًا
ثُمَّ
ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ
سَعْيًا
وَاعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
|
|
وَرَسُولًا
إِلَى
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
أَنِّي
قَدْ
جِئْتُكُم
بِآيَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
أَنِّي
أَخْلُقُ
لَكُم
مِّنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
فَأَنفُخُ
فِيهِ
فَيَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَأُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
وَأُحْيِـي
الْمَوْتَى
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
تَأْكُلُونَ
وَمَا
تَدَّخِرُونَ
فِي
بُيُوتِكُمْ
إِنَّ
فِي
ذَالِكَ
لَآيَةً
لَّكُمْ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
|
|
إِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
اذْكُرْ
نِعْمَتِي
عَلَيْكَ
وَعَلَى
وَالِدَتِكَ
إِذْ
أَيَّدتُّكَ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
تُكَلِّمُ
النَّاسَ
فِي
الْمَهْدِ
وَكَهْلًا
وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَالتَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ
وَإِذْ
تَخْلُقُ
مِنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
بِإِذْنِي
فَتَنفُخُ
فِيهَا
فَتَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِي
وَتُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
بِإِذْنِي
وَإِذْ
تُخْرِجُ
الْمَوْتَى
بِإِذْنِي
وَإِذْ
كَفَفْتُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَنكَ
إِذْ
جِئْتَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
إِنَّمَا
يَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ
يَسْمَعُونَ
وَالْمَوْتَى
يَبْعَثُهُمُ
اللَّهُ
ثُمَّ
إِلَيْهِ
يُرْجَعُونَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّنَا
نَزَّلْنَآ
إِلَيْهِمُ
الْمَلَائِكَةَ
وَكَلَّمَهُمُ
الْمَوْتَى
وَحَشَرْنَا
عَلَيْهِمْ
كُلَّ
شَيْءٍ
قُبُلًا
مَّا
كَانُوا
لِيُؤْمِنُوا
إِلَّآ
أَن
يَشَاءَ
اللَّهُ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
يَجْهَلُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يُرْسِلُ
الرِّيَاحَ
بُشْرًا
بَيْنَ
يَدَيْ
رَحْمَتِهِ
حَتَّى
إِذَآ
أَقَلَّتْ
سَحَابًا
ثِقَالًا
سُقْنَاهُ
لِبَلَدٍ
مَّيِّتٍ
فَأَنزَلْنَا
بِهِ
الْمَاءَ
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
مِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
كَذَالِكَ
نُخْرِجُ
الْمَوْتَى
لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ
|
|
وَلَوْ
أَنَّ
قُرْآنًا
سُيِّرَتْ
بِهِ
الْجِبَالُ
أَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
الْأَرْضُ
أَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
الْمَوْتَى
بَل
لِّلَّهِ
الْأَمْرُ
جَمِيعًا
أَفَلَمْ
يَيْأَسِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَن
لَّوْ
يَشَاءُ
اللَّهُ
لَهَدَى
النَّاسَ
جَمِيعًا
وَلَا
يَزَالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
تُصِيبُهُم
بِمَا
صَنَعُوا
قَارِعَةٌ
أَوْ
تَحُلُّ
قَرِيبًا
مِّن
دَارِهِمْ
حَتَّى
يَأْتِيَ
وَعْدُ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ
|
|
ذَالِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
وَأَنَّهُ
يُحْيِي
الْمَوْتَى
وَأَنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
إِنَّكَ
لَا
تُسْمِعُ
الْمَوْتَى
وَلَا
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
الدُّعَاءَ
إِذَا
وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ
|
|
فَانظُرْ
إِلَى
آثَارِ
رَحْمَتِ
اللَّهِ
كَيْفَ
يُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَآ
إِنَّ
ذَالِكَ
لَمُحْيِي
الْمَوْتَى
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
فَإِنَّكَ
لَا
تُسْمِعُ
الْمَوْتَى
وَلَا
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
الدُّعَاءَ
إِذَا
وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ
|
|
إِنَّا
نَحْنُ
نُحْيِي
الْمَوْتَى
وَنَكْتُبُ
مَا
قَدَّمُوا
وَآثَارَهُمْ
وَكُلَّ
شَيْءٍ
أَحْصَيْنَاهُ
فِي
إِمَامٍ
مُّبِينٍ
|
|
وَمِنْ
آيَاتِهِ
أَنَّكَ
تَرَى
الْأَرْضَ
خَاشِعَةً
فَإِذَآ
أَنزَلْنَا
عَلَيْهَا
الْمَاءَ
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ
إِنَّ
الَّذِي
أَحْيَاهَا
لَمُحْيِي
الْمَوْتَى
إِنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
أَمِ
اتَّخَذُوا
مِن
دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ
فَاللَّهُ
هُوَ
الْوَلِيُّ
وَهُوَ
يُحْيِي
الْمَوْتَى
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَلَمْ
يَعْيَ
بِخَلْقِهِنَّ
بِقَادِرٍ
عَلَى
أَن
يُحْيِيَ
الْمَوْتَى
بَلَى
إِنَّهُ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|
|
أَلَيْسَ
ذَالِكَ
بِقَادِرٍ
عَلَى
أَن
يُحْيِيَ
الْمَوْتَى
|
|
تُولِجُ
الَّلَيْلَ
فِي
النَّهَارِ
وَتُولِجُ
النَّهَارَ
فِي
الَّلَيْلِ
وَتُخْرِجُ
الْحَيِّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَتُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيَّ
وَتَرْزُقُ
مَن
تَشَآءُ
بِغَيْرِ
حِسَابٍ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
فَالِقُ
الْحَبِّ
وَالنَّوَى
يُخْرِجُ
الْحَيِّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَمُخْرِجُ
الْمَيِّتِ
مِنَ
الْحَيَّ
ذَالِكُمُ
اللَّهُ
فَأَنَّى
تُؤْفَكُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يُرْسِلُ
الرِّيَاحَ
بُشْرًا
بَيْنَ
يَدَيْ
رَحْمَتِهِ
حَتَّى
إِذَآ
أَقَلَّتْ
سَحَابًا
ثِقَالًا
سُقْنَاهُ
لِبَلَدٍ
مَّيِّتٍ
فَأَنزَلْنَا
بِهِ
الْمَاءَ
فَأَخْرَجْنَا
بِهِ
مِن
كُلِّ
الثَّمَرَاتِ
كَذَالِكَ
نُخْرِجُ
الْمَوْتَى
لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ
|
|
قُلْ
مَن
يَرْزُقُكُم
مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ
أَمَّن
يَمْلِكُ
السَّمْعَ
وَالْأَبْصَارَ
وَمَن
يُخْرِجُ
الْحَيِّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيَّ
وَمَن
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ
فَقُلْ
أَفَلَا
تَتَّقُونَ
|
|
يَتَجَرَّعُهُ
وَلَا
يَكَادُ
يُسِيغُهُ
وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ
مِن
كُلِّ
مَكَانٍ
وَمَا
هُوَ
بِمَيِّتٍ
وَمِن
وَرَاءِهِ
عَذَابٌ
غَلِيظٌ
|
|
يُخْرِجُ
الْحَيِّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيَّ
وَيُحْيِي
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
وَكَذَالِكَ
تُخْرَجُونَ
|
|
وَاللَّهُ
الَّذِي
أَرْسَلَ
الرِّيَاحَ
فَتُثِيرُ
سَحَابًا
فَسُقْنَاهُ
إِلَى
بَلَدٍ
مَّيِّتٍ
فَأَحْيَيْنَا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
كَذَالِكَ
النُّشُورُ
|
|
إِنَّكَ
مَيِّتٌ
وَإِنَّهُم
مَّيِّتُونَ
|
|
أَوَمَن
كَانَ
مَيْتًا
فَأَحْيَيْنَاهُ
وَجَعَلْنَا
لَهُ
نُورًا
يَمْشِي
بِهِ
فِي
النَّاسِ
كَمَن
مَّثَلُهُ
فِي
الظُّلُمَاتِ
لَيْسَ
بِخَارِجٍ
مِّنْهَا
كَذَالِكَ
زُيِّنَ
لِلْكَافِرِينَ
مَا
كَانُوا
يَعْمَلُونَ
|
|
لِنُحْيِيَ
بِهِ
بَلْدَةً
مَّيْتًا
وَنُسْقِيَهُ
مِمَّا
خَلَقْنَآ
أَنْعَامًا
وَأَنَاسِيَّ
كَثِيرًا
|
|
وَالَّذِي
نَزَّلَ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَآءً
بِقَدَرٍ
فَأَنشَرْنَا
بِهِ
بَلْدَةً
مَّيْتًا
كَذَالِكَ
تُخْرَجُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اجْتَنِبُوا
كَثِيرًا
مِّنَ
الظَّنِّ
إِنَّ
بَعْضَ
الظَّنِّ
إِثْمٌ
وَلَا
تَجَسَّسُوا
وَلَا
يَغْتَب
بَّعْضُكُم
بَعْضًا
أَيُحِبُّ
أَحَدُكُمْ
أَن
يَأْكُلَ
لَحْمَ
أَخِيهِ
مَيْتًا
فَكَرِهْتُمُوهُ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
تَوَّابٌ
رَّحِيمٌ
|
|
رِّزْقًا
لِّلْعِبَادِ
وَأَحْيَيْنَا
بِهِ
بَلْدَةً
مَّيْتًا
كَذَالِكَ
الْخُرُوجُ
|
|
إِنَّمَا
حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ
وَلَحْمَ
الْخِنزِيرِ
وَمَآ
أُهِلَّ
بِهِ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
بَاغٍ
وَلَا
عَادٍ
فَلَآ
إِثْمَ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
وَالدَّمُ
وَلَحْمُ
الْخِنزِيرِ
وَمَآ
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
وَالْمُنْخَنِقَةُ
وَالْمَوْقُوذَةُ
وَالْمُتَرَدِّيَةُ
وَالنَّطِيحَةُ
وَمَآ
أَكَلَ
السَّبُعُ
إِلَّا
مَا
ذَكَّيْتُمْ
وَمَا
ذُبِحَ
عَلَى
النُّصُبِ
وَأَن
تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلَامِ
ذَالِكُمْ
فِسْقٌ
الْيَوْمَ
يَئِسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِن
دِينِكُمْ
فَلَا
تَخْشَوْهُمْ
وَاخْشَوْنِ
الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
دِينَكُمْ
وَأَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ
لَكُمُ
الْإِسْلَامَ
دِينًا
فَمَنِ
اضْطُرَّ
فِي
مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ
مُتَجَانِفٍ
لِّإِثْمٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَقَالُوا
مَا
فِي
بُطُونِ
هَاذِهِ
الْأَنْعَامِ
خَالِصَةٌ
لِّذُكُورِنَا
وَمُحَرَّمٌ
عَلَى
أَزْوَاجِنَا
وَإِن
يَكُن
مَّيْتَةً
فَهُمْ
فِيهِ
شُرَكَآءُ
سَيَجْزِيهِمْ
وَصْفَهُمْ
إِنَّهُ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ
|
|
قُل
لَّآ
أَجِدُ
فِي
مَآ
أُوْحِيَ
إِلَيَّ
مُحَرَّمًا
عَلَى
طَاعِمٍ
يَطْعَمُهُٓ
إِلَّآ
أَن
يَكُونَ
مَيْتَةً
أَوْ
دَمًا
مَّسْفُوحًا
أَوْ
لَحْمَ
خِنزِيرٍ
فَإِنَّهُ
رِجْسٌ
أَوْ
فِسْقًا
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
بَاغٍ
وَلَا
عَادٍ
فَإِنَّ
رَبَّكَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّمَا
حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ
وَلَحْمَ
الْخِنزِيرِ
وَمَآ
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
بَاغٍ
وَلَا
عَادٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
وَآيَةٌ
لَّهُمُ
الْأَرْضُ
الْمَيْتَةُ
أَحْيَيْنَاهَا
وَأَخْرَجْنَا
مِنْهَا
حَبًّا
فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ
|
|
ثُمَّ
إِنَّكُم
بَعْدَ
ذَالِكَ
لَمَيِّتُونَ
|
|
إِنَّكَ
مَيِّتٌ
وَإِنَّهُم
مَّيِّتُونَ
|
|
أَفَمَا
نَحْنُ
بِمَيِّتِينَ
|
|
إِنْ
هِيَ
إِلَّا
حَيَاتُنَا
الدُّنْيَا
نَمُوتُ
وَنَحْيَا
وَمَا
نَحْنُ
بِمَبْعُوثِينَ
|
|
وَقَالُوا
مَا
هِيَ
إِلَّا
حَيَاتُنَا
الدُّنْيَا
نَمُوتُ
وَنَحْيَا
وَمَا
يُهْلِكُنَآ
إِلَّا
الدَّهْرُ
وَمَا
لَهُم
بِذَالِكَ
مِنْ
عِلْمٍ
إِنْ
هُمْ
إِلَّا
يَظُنُّونَ
|
|
وَإِنَّا
لَنَحْنُ
نُحْيِي
وَنُمِيتُ
وَنَحْنُ
الْوَارِثُونَ
|
|
إِنَّا
نَحْنُ
نُحْيِي
وَنُمِيتُ
وَإِلَيْنَا
الْمَصِيرُ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ
الشَّهْرِ
الْحَرَامِ
قِتَالٍ
فِيهِ
قُلْ
قِتَالٌ
فِيهِ
كَبِيرٌ
وَصَدٌّ
عَن
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَكُفْرٌ
بِهِ
وَالْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَإِخْرَاجُ
أَهْلِهِ
مِنْهُ
أَكْبَرُ
عِندَ
اللَّهِ
وَالْفِتْنَةُ
أَكْبَرُ
مِنَ
الْقَتْلِ
وَلَا
يَزَالُونَ
يُقَاتِلُونَكُمْ
حَتَّى
يَرُدُّوكُمْ
عَن
دِينِكُمْ
إِنِ
اسْتَطَاعُوا
وَمَن
يَرْتَدِدْ
مِنكُمْ
عَن
دِينِهِ
فَيَمُتْ
وَهُوَ
كَافِرٌ
فَأُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
وَلَيْسَتِ
التَّوْبَةُ
لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
السَّيِّئَاتِ
حَتَّى
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ
قَالَ
إِنِّي
تُبْتُ
الْآنَ
وَلَا
الَّذِينَ
يَمُوتُونَ
وَهُمْ
كُفَّارٌ
أُولَائِكَ
أَعْتَدْنَا
لَهُمْ
عَذَابًا
أَلِيمًا
|
|
وَأَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمَانِهِمْ
لَا
يَبْعَثُ
اللَّهُ
مَن
يَمُوتُ
بَلَى
وَعْدًا
عَلَيْهِ
حَقًّا
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَسَلَامٌ
عَلَيْهِ
يَوْمَ
وُلِدَ
وَيَوْمَ
يَمُوتُ
وَيَوْمَ
يُبْعَثُ
حَيًّا
|
|
إِنَّهُ
مَن
يَأْتِ
رَبَّهُ
مُجْرِمًا
فَإِنَّ
لَهُ
جَهَنَّمَ
لَا
يَمُوتُ
فِيهَا
وَلَا
يَحْيَى
|
|
وَتَوَكَّلْ
عَلَى
الْحَيَّ
الَّذِي
لَا
يَمُوتُ
وَسَبِّحْ
بِحَمْدِهِ
وَكَفَى
بِهِ
بِذُنُوبِ
عِبَادِهِ
خَبِيرًا
|
|
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا
لَهُمْ
نَارُ
جَهَنَّمَ
لَا
يُقْضَى
عَلَيْهِمْ
فَيَمُوتُوا
وَلَا
يُخَفَّفُ
عَنْهُم
مِّنْ
عَذَابِهَا
كَذَالِكَ
نَجْزِي
كُلَّ
كَفُورٍ
|
|
ثُمَّ
لَا
يَمُوتُ
فِيهَا
وَلَا
يَحْيَى
|
|
كَيْفَ
تَكْفُرُونَ
بِاللَّهِ
وَكُنتُمْ
أَمْوَاتًا
فَأَحْيَاكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
أَلَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِي
حَآجَّ
إِبْرَاهِيمَ
فِي
رَبِّهِ
أَنْ
آتَاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
إِذْ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
رَبِّيَ
الَّذِي
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
قَالَ
أَنَا۠
أُحْيِـي
وَأُمِيتُ
قَالَ
إِبْرَاهِيمُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَأْتِي
بِالشَّمْسِ
مِنَ
الْمَشْرِقِ
فَأْتِ
بِهَا
مِنَ
الْمَغْرِبِ
فَبُهِتَ
الَّذِي
كَفَرَ
وَاللَّهُ
لَا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَقَالُوا
لِإِخْوَانِهِمْ
إِذَا
ضَرَبُوا
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
كَانُوا
غُزًّى
لَّوْ
كَانُوا
عِندَنَا
مَا
مَاتُوا
وَمَا
قُتِلُوا
لِيَجْعَلَ
اللَّهُ
ذَالِكَ
حَسْرَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَاللَّهُ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
قُلْ
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
جَمِيعًا
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ
النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ
الَّذِي
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَكَلِمَاتِهِ
وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ
|
|
إِنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
دُونِ
اللَّهِ
مِن
وَلِيٍّ
وَلَا
نَصِيرٍ
|
|
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
أَحْيَاكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يُحْيِيكُمْ
إِنَّ
الْإِنسَانَ
لَكَفُورٌ
|
|
وَهُوَ
الَّذِي
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَلَهُ
اخْتِلَافُ
الَّلَيْلِ
وَالنَّهَارِ
أَفَلَا
تَعْقِلُونَ
|
|
وَالَّذِي
يُمِيتُنِي
ثُمَّ
يُحْيِينِ
|
|
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَكُمْ
ثُمَّ
رَزَقَكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يُحْيِيكُمْ
هَلْ
مِن
شُرَكَآئِكُم
مَّن
يَفْعَلُ
مِن
ذَالِكُم
مِّن
شَيْءٍ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
|
|
هُوَ
الَّذِي
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
فَإِذَا
قَضَى
أَمْرًا
فَإِنَّمَا
يَقُولُ
لَهُ
كُن
فَيَكُونُ
|
|
لَآ
إِلَاهَ
إِلَّا
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
رَبُّكُمْ
وَرَبُّ
آبَآئِكُمُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
قُلِ
اللَّهُ
يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يَجْمَعُكُمْ
إِلَى
يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
وَهُوَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ
|