ولد (مقاييس اللغة)
الواو واللام والدال: أصلٌ صحيح، وهو دليل النَّجْل والنسْل، ثمَّ يقاس عليه غيرُه. من ذلك الوَلَد، وهو* للواحد والجميع، ويقال للواحد وُلْدٌ أيضاً.
والوَليدةُ الأنثى، والجمع ولائد.
وتَولَّدَ الشّيءُ عن الشّيء: حَصَل عنه.
واللِّدَة نُقصانُه الواو لأنّ أصله وِلْدَة.
قَالَتْ
يَاوَيْلَتَى
أَأَلِدُ
وَأَنَا۠
عَجُوزٌ
وَهَاذَا
بَعْلِي
شَيْخًا
إِنَّ
هَاذَا
لَشَيْءٌ
عَجِيبٌ
|
|
وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كَامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرَادَ
أَن
يُتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
وَعَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلَّا
وُسْعَهَا
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوْلُودٌ
لَّهُ
بِوَلَدِهِ
وَعَلَى
الْوَارِثِ
مِثْلُ
ذَالِكَ
فَإِنْ
أَرَادَا
فِصَالًا
عَن
تَرَاضٍ
مِّنْهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَا
وَإِنْ
أَرَدتُّمْ
أَن
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلَادَكُمْ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
سَلَّمْتُم
مَّا
آتَيْتُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَن
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُم
مِّنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
وَأُولَائِكَ
هُمْ
وَقُودُ
النَّارِ
|
|
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَن
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُم
مِّنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
وَأُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلَادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنثَيَيْنِ
فَإِن
كُنَّ
نِسَآءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثَا
مَا
تَرَكَ
وَإِن
كَانَتْ
وَاحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَلِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِن
كَانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهُ
وَلَدٌ
وَوَرِثَهُٓ
أَبَوَاهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِن
كَانَ
لَهُٓ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
آبَآؤُكُمْ
وَأَبْنَآؤُكُمْ
لَا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعًا
فَرِيضَةً
مِّنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَكَذَالِكَ
زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ
مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ
قَتْلَ
أَوْلَادِهِمْ
شُرَكَآؤُهُمْ
لِيُرْدُوهُمْ
وَلِيَلْبِسُوا
عَلَيْهِمْ
دِينَهُمْ
وَلَوْ
شَاءَ
اللَّهُ
مَا
فَعَلُوهُ
فَذَرْهُمْ
وَمَا
يَفْتَرُونَ
|
|
قَدْ
خَسِرَ
الَّذِينَ
قَتَلُوا
أَوْلَادَهُمْ
سَفَهًا
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَحَرَّمُوا
مَا
رَزَقَهُمُ
اللَّهُ
افْتِرَآءً
عَلَى
اللَّهِ
قَدْ
ضَلُّوا
وَمَا
كَانُوا
مُهْتَدِينَ
|
|
قُلْ
تَعَالَوْا
أَتْلُ
مَا
حَرَّمَ
رَبُّكُمْ
عَلَيْكُمْ
أَلَّا
تُشْرِكُوا
بِهِ
شَيْئًا
وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
وَلَا
تَقْتُلُوا
أَوْلَادَكُم
مِّنْ
إِمْلَاقٍ
نَّحْنُ
نَرْزُقُكُمْ
وَإِيَّاهُمْ
وَلَا
تَقْرَبُوا
الْفَوَاحِشَ
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَمَا
بَطَنَ
وَلَا
تَقْتُلُوا
النَّفْسَ
الَّتِي
حَرَّمَ
اللَّهُ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
ذَالِكُمْ
وَصَّاكُم
بِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَاعْلَمُوا
أَنَّمَآ
أَمْوَالُكُمْ
وَأَوْلَادُكُمْ
فِتْنَةٌ
وَأَنَّ
اللَّهَ
عِندَهُٓ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
فَلَا
تُعْجِبْكَ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُمْ
إِنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُم
بِهَا
فِي
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
وَهُمْ
كَافِرُونَ
|
|
وَلَا
تُعْجِبْكَ
أَمْوَالُهُمْ
وَأَوْلَادُهُمْ
إِنَّمَا
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَن
يُعَذِّبَهُم
بِهَا
فِي
الدُّنْيَا
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
وَهُمْ
كَافِرُونَ
|
|
وَلَا
تَقْتُلُوا
أَوْلَادَكُمْ
خَشْيَةَ
إِمْلَاقٍ
نَّحْنُ
نَرْزُقُهُمْ
وَإِيَّاكُمْ
إِنَّ
قَتْلَهُمْ
كَانَ
خِطْئًا
كَبِيرًا
|
|
وَاسْتَفْزِزْ
مَنِ
اسْتَطَعْتَ
مِنْهُم
بِصَوْتِكَ
وَأَجْلِبْ
عَلَيْهِم
بِخَيْلِكَ
وَرَجِلِكَ
وَشَارِكْهُمْ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
وَعِدْهُمْ
وَمَا
يَعِدُهُمُ
الشَّيْطَانُ
إِلَّا
غُرُورًا
|
|
وَمَآ
أَمْوَالُكُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُكُم
بِالَّتِي
تُقَرِّبُكُمْ
عِندَنَا
زُلْفَى
إِلَّا
مَنْ
آمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَأُولَائِكَ
لَهُمْ
جَزَآءُ
الضِّعْفِ
بِمَا
عَمِلُوا
وَهُمْ
فِي
الْغُرُفَاتِ
آمِنُونَ
|
|
اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ
وَتَفَاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ
فِي
الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَبَاتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَرَاهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطَامًا
وَفِي
الْآخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ
مِّنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٌ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَآ
إِلَّا
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
|
|
لَّن
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوَالُهُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُهُم
مِّنَ
اللَّهِ
شَيْئًا
أُولَائِكَ
أَصْحَابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيهَا
خَالِدُونَ
|
|
لَن
تَنفَعَكُمْ
أَرْحَامُكُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
يَفْصِلُ
بَيْنَكُمْ
وَاللَّهُ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذَا
جَاءَكَ
الْمُؤْمِنَاتُ
يُبَايِعْنَكَ
عَلَى
أَن
لَّا
يُشْرِكْنَ
بِاللَّهِ
شَيْئًا
وَلَا
يَسْرِقْنَ
وَلَا
يَزْنِينَ
وَلَا
يَقْتُلْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
وَلَا
يَأْتِينَ
بِبُهْتَانٍ
يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ
أَيْدِيهِنَّ
وَأَرْجُلِهِنَّ
وَلَا
يَعْصِينَكَ
فِي
مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُنَّ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُنَّ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَا
تُلْهِكُمْ
أَمْوَالُكُمْ
وَلَآ
أَوْلَادُكُمْ
عَن
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَمَن
يَفْعَلْ
ذَالِكَ
فَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
مِنْ
أَزْوَاجِكُمْ
وَأَوْلَادِكُمْ
عَدُوًّا
لَّكُمْ
فَاحْذَرُوهُمْ
وَإِن
تَعْفُوا
وَتَصْفَحُوا
وَتَغْفِرُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ
|
|
إِنَّمَآ
أَمْوَالُكُمْ
وَأَوْلَادُكُمْ
فِتْنَةٌ
وَاللَّهُ
عِندَهُٓ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ
|
|
كَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
كَانُوا
أَشَدَّ
مِنكُمْ
قُوَّةً
وَأَكْثَرَ
أَمْوَالًا
وَأَوْلَادًا
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلَاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُم
بِخَلَاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُم
بِخَلَاقِهِمْ
وَخُضْتُمْ
كَالَّذِي
خَاضُوا
أُولَائِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
وَأُولَائِكَ
هُمُ
الْخَاسِرُونَ
|
|
وَقَالُوا
نَحْنُ
أَكْثَرُ
أَمْوَالًا
وَأَوْلَادًا
وَمَا
نَحْنُ
بِمُعَذَّبِينَ
|
|
وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كَامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرَادَ
أَن
يُتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
وَعَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلَّا
وُسْعَهَا
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوْلُودٌ
لَّهُ
بِوَلَدِهِ
وَعَلَى
الْوَارِثِ
مِثْلُ
ذَالِكَ
فَإِنْ
أَرَادَا
فِصَالًا
عَن
تَرَاضٍ
مِّنْهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَا
وَإِنْ
أَرَدتُّمْ
أَن
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلَادَكُمْ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
سَلَّمْتُم
مَّا
آتَيْتُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
وَاخْشَوْا
يَوْمًا
لَّا
يَجْزِي
وَالِدٌ
عَن
وَلَدِهِ
وَلَا
مَوْلُودٌ
هُوَ
جَازٍ
عَن
وَالِدِهِ
شَيْئًا
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلَا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَلَا
يَغُرَّنَّكُم
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
وَاخْشَوْا
يَوْمًا
لَّا
يَجْزِي
وَالِدٌ
عَن
وَلَدِهِ
وَلَا
مَوْلُودٌ
هُوَ
جَازٍ
عَن
وَالِدِهِ
شَيْئًا
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلَا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَلَا
يَغُرَّنَّكُم
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ
|
|
وَوَالِدٍ
وَمَا
وَلَدَ
|
|
وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كَامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرَادَ
أَن
يُتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
وَعَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلَّا
وُسْعَهَا
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوْلُودٌ
لَّهُ
بِوَلَدِهِ
وَعَلَى
الْوَارِثِ
مِثْلُ
ذَالِكَ
فَإِنْ
أَرَادَا
فِصَالًا
عَن
تَرَاضٍ
مِّنْهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَا
وَإِنْ
أَرَدتُّمْ
أَن
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلَادَكُمْ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
سَلَّمْتُم
مَّا
آتَيْتُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
لِّلرِّجَالِ
نَصِيبٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ
وَلِلنِّسَآءِ
نَصِيبٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ
مِمَّا
قَلَّ
مِنْهُ
أَوْ
كَثُرَ
نَصِيبًا
مَّفْرُوضًا
|
|
وَلِكُلٍّ
جَعَلْنَا
مَوَالِيَ
مِمَّا
تَرَكَ
الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ
وَالَّذِينَ
عَقَدَتْ
أَيْمَانُكُمْ
فَآتُوهُمْ
نَصِيبَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلَى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدًا
|
|
وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كَامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرَادَ
أَن
يُتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
وَعَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلَّا
وُسْعَهَا
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوْلُودٌ
لَّهُ
بِوَلَدِهِ
وَعَلَى
الْوَارِثِ
مِثْلُ
ذَالِكَ
فَإِنْ
أَرَادَا
فِصَالًا
عَن
تَرَاضٍ
مِّنْهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَا
وَإِنْ
أَرَدتُّمْ
أَن
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلَادَكُمْ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
سَلَّمْتُم
مَّا
آتَيْتُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
إِذْ
قَالَ
اللَّهُ
يَاعِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
اذْكُرْ
نِعْمَتِي
عَلَيْكَ
وَعَلَى
وَالِدَتِكَ
إِذْ
أَيَّدتُّكَ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
تُكَلِّمُ
النَّاسَ
فِي
الْمَهْدِ
وَكَهْلًا
وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ
الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
وَالتَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ
وَإِذْ
تَخْلُقُ
مِنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
بِإِذْنِي
فَتَنفُخُ
فِيهَا
فَتَكُونُ
طَيْرًا
بِإِذْنِي
وَتُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ
بِإِذْنِي
وَإِذْ
تُخْرِجُ
الْمَوْتَى
بِإِذْنِي
وَإِذْ
كَفَفْتُ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
عَنكَ
إِذْ
جِئْتَهُم
بِالْبَيِّنَاتِ
فَقَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
إِنْ
هَاذَا
إِلَّا
سِحْرٌ
مُّبِينٌ
|
|
وَبَرًّا
بِوَالِدَتِي
وَلَمْ
يَجْعَلْنِي
جَبَّارًا
شَقِيًّا
|
|
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
يَوْمَ
يَقُومُ
الْحِسَابُ
|
|
وَبَرًّا
بِوَالِدَيْهِ
وَلَمْ
يَكُن
جَبَّارًا
عَصِيًّا
|
|
فَتَبَسَّمَ
ضَاحِكًا
مِّن
قَوْلِهَا
وَقَالَ
رَبِّ
أَوْزِعْنِي
أَنْ
أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ
الَّتِي
أَنْعَمْتَ
عَلَيَّ
وَعَلَى
وَالِدَيَّ
وَأَنْ
أَعْمَلَ
صَالِحًا
تَرْضَاهُ
وَأَدْخِلْنِي
بِرَحْمَتِكَ
فِي
عِبَادِكَ
الصَّالِحِينَ
|
|
وَوَصَّيْنَا
الْإِنسَانَ
بِوَالِدَيْهِ
حُسْنًا
وَإِن
جَاهَدَاكَ
لِتُشْرِكَ
بِي
مَا
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
فَلَا
تُطِعْهُمَآ
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
|
|
وَوَصَّيْنَا
الْإِنسَانَ
بِوَالِدَيْهِ
حَمَلَتْهُ
أُمُّهُ
وَهْنًا
عَلَى
وَهْنٍ
وَفِصَالُهُ
فِي
عَامَيْنِ
أَنِ
اشْكُرْ
لِي
وَلِوَالِدَيْكَ
إِلَيَّ
الْمَصِيرُ
|
|
وَوَصَّيْنَا
الْإِنسَانَ
بِوَالِدَيْهِ
إِحْسَانًا
حَمَلَتْهُ
أُمُّهُ
كُرْهًا
وَوَضَعَتْهُ
كُرْهًا
وَحَمْلُهُ
وَفِصَالُهُ
ثَلَاثُونَ
شَهْرًا
حَتَّى
إِذَا
بَلَغَ
أَشُدَّهُ
وَبَلَغَ
أَرْبَعِينَ
سَنَةً
قَالَ
رَبِّ
أَوْزِعْنِي
أَنْ
أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ
الَّتِي
أَنْعَمْتَ
عَلَيَّ
وَعَلَى
وَالِدَيَّ
وَأَنْ
أَعْمَلَ
صَالِحًا
تَرْضَاهُ
وَأَصْلِحْ
لِي
فِي
ذُرِّيَّتِي
إِنِّي
تُبْتُ
إِلَيْكَ
وَإِنِّي
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ
|
|
وَالَّذِي
قَالَ
لِوَالِدَيْهِ
أُفٍّ
لَّكُمَآ
أَتَعِدَانِنِي
أَنْ
أُخْرَجَ
وَقَدْ
خَلَتِ
الْقُرُونُ
مِن
قَبْلِي
وَهُمَا
يَسْتَغِيثَانِ
اللَّهَ
وَيْلَكَ
آمِنْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَيَقُولُ
مَا
هَاذَا
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
|
|
رَّبِّ
اغْفِرْ
لِي
وَلِوَالِدَيَّ
وَلِمَن
دَخَلَ
بَيْتِيَ
مُؤْمِنًا
وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَلَا
تَزِدِ
الظَّالِمِينَ
إِلَّا
تَبَارًا
|
|
وَإِذْ
أَخَذْنَا
مِيثَاقَ
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
لَا
تَعْبُدُونَ
إِلَّا
اللَّهَ
وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
وَذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَقُولُوا
لِلنَّاسِ
حُسْنًا
وَأَقِيمُوا
الصَّلَاةَ
وَآتُوا
الزَّكَاةَ
ثُمَّ
تَوَلَّيْتُمْ
إِلَّا
قَلِيلًا
مِّنكُمْ
وَأَنتُم
مُّعْرِضُونَ
|
|
كُتِبَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
إِن
تَرَكَ
خَيْرًا
الْوَصِيَّةُ
لِلْوَالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ
بِالْمَعْرُوفِ
حَقًّا
عَلَى
الْمُتَّقِينَ
|
|
يَسْأَلُونَكَ
مَاذَا
يُنفِقُونَ
قُلْ
مَآ
أَنفَقْتُم
مِّنْ
خَيْرٍ
فَلِلْوَالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
وَمَا
تَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
بِهِ
عَلِيمٌ
|
|
وَاعْبُدُوا
اللَّهَ
وَلَا
تُشْرِكُوا
بِهِ
شَيْئًا
وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
وَبِذِي
الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ
وَالْجَارِ
ذِي
الْقُرْبَى
وَالْجَارِ
الْجُنُبِ
وَالصَّاحِبِ
بِالْجَنبِ
وَابْنِ
السَّبِيلِ
وَمَا
مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُحِبُّ
مَن
كَانَ
مُخْتَالًا
فَخُورًا
|
|
يَاأَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ
شُهَدَاءَ
لِلَّهِ
وَلَوْ
عَلَى
أَنفُسِكُمْ
أَوِ
الْوَالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ
إِن
يَكُنْ
غَنِيًّا
أَوْ
فَقِيرًا
فَاللَّهُ
أَوْلَى
بِهِمَا
فَلَا
تَتَّبِعُوا
الْهَوَى
أَن
تَعْدِلُوا
وَإِن
تَلْوُوا
أَوْ
تُعْرِضُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا
|
|
قُلْ
تَعَالَوْا
أَتْلُ
مَا
حَرَّمَ
رَبُّكُمْ
عَلَيْكُمْ
أَلَّا
تُشْرِكُوا
بِهِ
شَيْئًا
وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
وَلَا
تَقْتُلُوا
أَوْلَادَكُم
مِّنْ
إِمْلَاقٍ
نَّحْنُ
نَرْزُقُكُمْ
وَإِيَّاهُمْ
وَلَا
تَقْرَبُوا
الْفَوَاحِشَ
مَا
ظَهَرَ
مِنْهَا
وَمَا
بَطَنَ
وَلَا
تَقْتُلُوا
النَّفْسَ
الَّتِي
حَرَّمَ
اللَّهُ
إِلَّا
بِالْحَقِّ
ذَالِكُمْ
وَصَّاكُم
بِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ
|
|
وَقَضَى
رَبُّكَ
أَلَّا
تَعْبُدُوا
إِلَّآ
إِيَّاهُ
وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
إِمَّا
يَبْلُغَنَّ
عِندَكَ
الْكِبَرَ
أَحَدُهُمَآ
أَوْ
كِلَاهُمَا
فَلَا
تَقُل
لَّهُمَآ
أُفٍّ
وَلَا
تَنْهَرْهُمَا
وَقُل
لَّهُمَا
قَوْلًا
كَرِيمًا
|
|
وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلَادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كَامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرَادَ
أَن
يُتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
وَعَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلَّا
وُسْعَهَا
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوْلُودٌ
لَّهُ
بِوَلَدِهِ
وَعَلَى
الْوَارِثِ
مِثْلُ
ذَالِكَ
فَإِنْ
أَرَادَا
فِصَالًا
عَن
تَرَاضٍ
مِّنْهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْهِمَا
وَإِنْ
أَرَدتُّمْ
أَن
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلَادَكُمْ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيْكُمْ
إِذَا
سَلَّمْتُم
مَّا
آتَيْتُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ
|
|
قَالَتْ
رَبِّ
أَنَّى
يَكُونُ
لِي
وَلَدٌ
وَلَمْ
يَمْسَسْنِي
بَشَرٌ
قَالَ
كَذَالِكِ
اللَّهُ
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاءُ
إِذَا
قَضَى
أَمْرًا
فَإِنَّمَا
يَقُولُ
لَهُ
كُن
فَيَكُونُ
|
|
يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلَادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنثَيَيْنِ
فَإِن
كُنَّ
نِسَآءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثَا
مَا
تَرَكَ
وَإِن
كَانَتْ
وَاحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَلِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِن
كَانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهُ
وَلَدٌ
وَوَرِثَهُٓ
أَبَوَاهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِن
كَانَ
لَهُٓ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
آبَآؤُكُمْ
وَأَبْنَآؤُكُمْ
لَا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعًا
فَرِيضَةً
مِّنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
عَلِيمًا
حَكِيمًا
|
|
وَلَكُمْ
نِصْفُ
مَا
تَرَكَ
أَزْوَاجُكُمْ
إِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِن
كَانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
وَلَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِن
لَّمْ
يَكُن
لَّكُمْ
وَلَدٌ
فَإِن
كَانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُم
مِّن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
وَإِن
كَانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلَالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَلَهُٓ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِن
كَانُوا
أَكْثَرَ
مِن
ذَالِكَ
فَهُمْ
شُرَكَآءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِن
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصَى
بِهَآ
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَآرٍّ
وَصِيَّةً
مِّنَ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ
|
|
يَاأَهْلَ
الْكِتَابِ
لَا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
وَلَا
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلَّا
الْحَقَّ
إِنَّمَا
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَكَلِمَتُهُٓ
أَلْقَاهَآ
إِلَى
مَرْيَمَ
وَرُوحٌ
مِّنْهُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
وَلَا
تَقُولُوا
ثَلَاثَةٌ
انتَهُوا
خَيْرًا
لَّكُمْ
إِنَّمَا
اللَّهُ
إِلَاهٌ
وَاحِدٌ
سُبْحَانَهُٓ
أَن
يَكُونَ
لَهُ
وَلَدٌ
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
وَكَفَى
بِاللَّهِ
وَكِيلًا
|
|
يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِي
الْكَلَالَةِ
إِنِ
امْرُؤٌ
هَلَكَ
لَيْسَ
لَهُ
وَلَدٌ
وَلَهُٓ
أُخْتٌ
فَلَهَا
نِصْفُ
مَا
تَرَكَ
وَهُوَ
يَرِثُهَآ
إِن
لَّمْ
يَكُن
لَّهَا
وَلَدٌ
فَإِن
كَانَتَا
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثَانِ
مِمَّا
تَرَكَ
وَإِن
كَانُوا
إِخْوَةً
رِّجَالًا
وَنِسَآءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
أَن
تَضِلُّوا
وَاللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
بَدِيعُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
وَلَدٌ
وَلَمْ
تَكُن
لَّهُ
صَاحِبَةٌ
وَخَلَقَ
كُلَّ
شَيْءٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ
|
|
وَسَلَامٌ
عَلَيْهِ
يَوْمَ
وُلِدَ
وَيَوْمَ
يَمُوتُ
وَيَوْمَ
يُبْعَثُ
حَيًّا
|
|
وَالسَّلَامُ
عَلَيَّ
يَوْمَ
وُلِدتُّ
وَيَوْمَ
أَمُوتُ
وَيَوْمَ
أُبْعَثُ
حَيًّا
|
|
مَا
كَانَ
لِلَّهِ
أَن
يَتَّخِذَ
مِن
وَلَدٍ
سُبْحَانَهُٓ
إِذَا
قَضَى
أَمْرًا
فَإِنَّمَا
يَقُولُ
لَهُ
كُن
فَيَكُونُ
|
|
مَا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
مِن
وَلَدٍ
وَمَا
كَانَ
مَعَهُ
مِنْ
إِلَاهٍ
إِذًا
لَّذَهَبَ
كُلُّ
إِلَاهٍۭ
بِمَا
خَلَقَ
وَلَعَلَا
بَعْضُهُمْ
عَلَى
بَعْضٍ
سُبْحَانَ
اللَّهِ
عَمَّا
يَصِفُونَ
|
|
يَاأَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
وَاخْشَوْا
يَوْمًا
لَّا
يَجْزِي
وَالِدٌ
عَن
وَلَدِهِ
وَلَا
مَوْلُودٌ
هُوَ
جَازٍ
عَن
وَالِدِهِ
شَيْئًا
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلَا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
وَلَا
يَغُرَّنَّكُم
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ
|
|
وَلَدَ
اللَّهُ
وَإِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ
|
|
قُلْ
إِن
كَانَ
لِلرَّحْمَانِ
وَلَدٌ
فَأَنَا۠
أَوَّلُ
الْعَابِدِينَ
|
|
الَّذِينَ
يُظَاهِرُونَ
مِنكُم
مِّن
نِّسَآئِهِم
مَّا
هُنَّ
أُمَّهَاتِهِمْ
إِنْ
أُمَّهَاتُهُمْ
إِلَّا
الْلَّائِي
وَلَدْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ
لَيَقُولُونَ
مُنكَرًا
مِّنَ
الْقَوْلِ
وَزُورًا
وَإِنَّ
اللَّهَ
لَعَفُوٌّ
غَفُورٌ
|
|
قَالَ
نُوحٌ
رَّبِّ
إِنَّهُمْ
عَصَوْنِي
وَاتَّبَعُوا
مَن
لَّمْ
يَزِدْهُ
مَالُهُ
وَوَلَدُهُٓ
إِلَّا
خَسَارًا
|
|
وَوَالِدٍ
وَمَا
وَلَدَ
|
|
وَقَالُوا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
وَلَدًا
سُبْحَانَهُ
بَل
لَّهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
كُلٌّ
لَّهُ
قَانِتُونَ
|
|
قَالُوا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
وَلَدًا
سُبْحَانَهُ
هُوَ
الْغَنِيُّ
لَهُ
مَا
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَمَا
فِي
الْأَرْضِ
إِنْ
عِندَكُم
مِّن
سُلْطَانٍۭ
بِهَاذَا
أَتَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
مَا
لَا
تَعْلَمُونَ
|
|
وَقَالَ
الَّذِي
اشْتَرَاهُ
مِن
مِّصْرَ
لِامْرَأَتِهِ
أَكْرِمِي
مَثْوَاهُ
عَسَى
أَن
يَنفَعَنَآ
أَوْ
نَتَّخِذَهُ
وَلَدًا
وَكَذَالِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ
فِي
الْأَرْضِ
وَلِنُعَلِّمَهُ
مِن
تَأْوِيلِ
الْأَحَادِيثِ
وَاللَّهُ
غَالِبٌ
عَلَى
أَمْرِهِ
وَلَاكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُونَ
|
|
وَقُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
لَمْ
يَتَّخِذْ
وَلَدًا
وَلَمْ
يَكُن
لَّهُ
شَرِيكٌ
فِي
الْمُلْكِ
وَلَمْ
يَكُن
لَّهُ
وَلِيٌّ
مِّنَ
الذُّلِّ
وَكَبِّرْهُ
تَكْبِيرًا
|
|
وَيُنذِرَ
الَّذِينَ
قَالُوا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
وَلَدًا
|
|
وَلَوْلَآ
إِذْ
دَخَلْتَ
جَنَّتَكَ
قُلْتَ
مَا
شَاءَ
اللَّهُ
لَا
قُوَّةَ
إِلَّا
بِاللَّهِ
إِن
تَرَنِ
أَنَا۠
أَقَلَّ
مِنكَ
مَالًا
وَوَلَدًا
|
|
أَفَرَأَيْتَ
الَّذِي
كَفَرَ
بِآيَاتِنَا
وَقَالَ
لَأُوتَيَنَّ
مَالًا
وَوَلَدًا
|
|
وَقَالُوا
اتَّخَذَ
الرَّحْمَانُ
وَلَدًا
|
|
أَن
دَعَوْا
لِلرَّحْمَانِ
وَلَدًا
|
|
وَمَا
يَنبَغِي
لِلرَّحْمَانِ
أَن
يَتَّخِذَ
وَلَدًا
|
|
وَقَالُوا
اتَّخَذَ
الرَّحْمَانُ
وَلَدًا
سُبْحَانَهُ
بَلْ
عِبَادٌ
مُّكْرَمُونَ
|
|
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَمْ
يَتَّخِذْ
وَلَدًا
وَلَمْ
يَكُن
لَّهُ
شَرِيكٌ
فِي
الْمُلْكِ
وَخَلَقَ
كُلَّ
شَيْءٍ
فَقَدَّرَهُ
تَقْدِيرًا
|
|
وَقَالَتِ
امْرَأَتُ
فِرْعَوْنَ
قُرَّتُ
عَيْنٍ
لِّي
وَلَكَ
لَا
تَقْتُلُوهُ
عَسَى
أَن
يَنفَعَنَآ
أَوْ
نَتَّخِذَهُ
وَلَدًا
وَهُمْ
لَا
يَشْعُرُونَ
|
|
لَّوْ
أَرَادَ
اللَّهُ
أَن
يَتَّخِذَ
وَلَدًا
لَّاصْطَفَى
مِمَّا
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاءُ
سُبْحَانَهُ
هُوَ
اللَّهُ
الْوَاحِدُ
الْقَهَّارُ
|
|
وَأَنَّهُ
تَعَالَى
جَدُّ
رَبِّنَا
مَا
اتَّخَذَ
صَاحِبَةً
وَلَا
وَلَدًا
|
|
وَمَا
لَكُمْ
لَا
تُقَاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَالْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ
الرِّجَالِ
وَالنِّسَآءِ
وَالْوِلْدَانِ
الَّذِينَ
يَقُولُونَ
رَبَّنَآ
أَخْرِجْنَا
مِنْ
هَاذِهِ
الْقَرْيَةِ
الظَّالِمِ
أَهْلُهَا
وَاجْعَل
لَّنَا
مِن
لَّدُنكَ
وَلِيًّا
وَاجْعَل
لَّنَا
مِن
لَّدُنكَ
نَصِيرًا
|
|
إِلَّا
الْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ
الرِّجَالِ
وَالنِّسَآءِ
وَالْوِلْدَانِ
لَا
يَسْتَطِيعُونَ
حِيلَةً
وَلَا
يَهْتَدُونَ
سَبِيلًا
|
|
وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي
النِّسَآءِ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِيهِنَّ
وَمَا
يُتْلَى
عَلَيْكُمْ
فِي
الْكِتَابِ
فِي
يَتَامَى
النِّسَآءِ
اللَّاتِي
لَا
تُؤْتُونَهُنَّ
مَا
كُتِبَ
لَهُنَّ
وَتَرْغَبُونَ
أَن
تَنكِحُوهُنَّ
وَالْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ
الْوِلْدَانِ
وَأَن
تَقُومُوا
لِلْيَتَامَى
بِالْقِسْطِ
وَمَا
تَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كَانَ
بِهِ
عَلِيمًا
|
|
يَطُوفُ
عَلَيْهِمْ
وِلْدَانٌ
مُّخَلَّدُونَ
|
|
فَكَيْفَ
تَتَّقُونَ
إِن
كَفَرْتُمْ
يَوْمًا
يَجْعَلُ
الْوِلْدَانَ
شِيبًا
|
|
وَيَطُوفُ
عَلَيْهِمْ
وِلْدَانٌ
مُّخَلَّدُونَ
إِذَا
رَأَيْتَهُمْ
حَسِبْتَهُمْ
لُؤْلُؤًا
مَّنثُورًا
|
|
قَالَ
أَلَمْ
نُرَبِّكَ
فِينَا
وَلِيدًا
وَلَبِثْتَ
فِينَا
مِنْ
عُمُرِكَ
سِنِينَ
|
|
إِنَّكَ
إِن
تَذَرْهُمْ
يُضِلُّوا
عِبَادَكَ
وَلَا
يَلِدُوا
إِلَّا
فَاجِرًا
كَفَّارًا
|
|
لَمْ
يَلِدْ
وَلَمْ
يُولَدْ
|
|
لَمْ
يَلِدْ
وَلَمْ
يُولَدْ
|