ارض

bas opposé à ciel

وأمّا الأصل الأوّل فكلُّ شيءٍ يسفُل ويقابل السّماءَ، يُقال لأعلى الفرس سماءٌ، ولقوائمه أرض.
فالأرض الزُّكْمَةُ، رجل مأروضٌ أي مزكوم
.

إستعمال

أرض
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  لَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  نَحْنُ  مُصْلِحُونَ 
أرض
الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  فِرَاشًا  وَال‍‍سَّمَاءَ  بِنَآءً  وَأَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجَ  بِ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  رِزْقًا  لَّ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تَجْعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  أَندَادًا  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
الَّذِينَ  يَنقُضُ‍‍ونَ  عَهْدَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مِيثَاقِ‍‍هِ  وَيَقْطَعُ‍‍ونَ  مَآ  أَمَرَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  أَن  يُوصَلَ  وَيُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
أرض
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍سَوَّاهُنَّ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
وَإِذْ  قَالَ  رَبُّ‍‍كَ  لِ‍‍لْ‍‍مَلَائِكَةِ  إِنِّ‍‍ي  جَاعِلٌ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  خَلِيفَةً  قَالُ‍‍وا  أَتَجْعَلُ  فِي‍‍هَا  مَن  يُفْسِدُ  فِي‍‍هَا  وَيَسْفِكُ  ال‍‍دِّمَاءَ  وَنَحْنُ  نُسَبِّحُ  بِ‍‍حَمْدِكَ  وَنُقَدِّسُ  لَ‍‍كَ  قَالَ  إِنِّ‍‍ي  أَعْلَمُ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
قَالَ  يَاآدَمُ  أَنبِئْ‍‍هُم  بِ‍‍أَسْمَائِ‍‍هِمْ  فَ‍‍لَمَّآ  أَنبَأَهُم  بِ‍‍أَسْمَائِ‍‍هِمْ  قَالَ  أَلَمْ  أَقُل  لَّ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  أَعْلَمُ  غَيْبَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَأَعْلَمُ  مَا  تُبْدُونَ  وَمَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْتُمُ‍‍ونَ 
أرض
فَ‍‍أَزَلَّ‍‍هُمَا  ال‍‍شَّيْطَانُ  عَنْ‍‍هَا  فَ‍‍أَخْرَجَ‍‍هُمَا  مِ‍‍مَّا  كَانَ‍‍ا  فِي‍‍هِ  وَقُلْ‍‍نَا  اهْبِطُ‍‍وا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُسْتَقَرٌّ  وَمَتَاعٌ  إِلَى  حِينٍ 
أرض
وَإِذِ  اسْتَسْقَى  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اضْرِب  بِّ‍‍عَصَاكَ  الْ‍‍حَجَرَ  فَ‍‍انفَجَرَتْ  مِنْ‍‍هُ  اثْنَتَا  عَشْرَةَ  عَيْنًا  قَدْ  عَلِمَ  كُلُّ  أُنَاسٍ  مَّشْرَبَ‍‍هُمْ  كُلُ‍‍وا  وَاشْرَبُ‍‍وا  مِن  رِّزْقِ  اللَّهِ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
أرض
وَإِذْ  قُلْ‍‍تُمْ  يَامُوسَى  لَن  نَّصْبِرَ  عَلَى  طَعَامٍ  وَاحِدٍ  فَ‍‍ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُخْرِجْ  لَ‍‍نَا  مِ‍‍مَّا  تُنبِتُ  الْ‍‍أَرْضُ  مِن  بَقْلِ‍‍هَا  وَقِثَّآئِ‍‍هَا  وَفُومِ‍‍هَا  وَعَدَسِ‍‍هَا  وَبَصَلِ‍‍هَا  قَالَ  أَتَسْتَبْدِلُ‍‍ونَ  الَّذِي  هُوَ  أَدْنَى  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  خَيْرٌ  اهْبِطُ‍‍وا  مِصْرًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  سَأَلْ‍‍تُمْ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  وَالْ‍‍مَسْكَنَةُ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
أرض
قَالَ  إِنَّ‍‍هُ  يَقُولُ  إِنَّ‍‍هَا  بَقَرَةٌ  لَّا  ذَلُولٌ  تُثِيرُ  الْ‍‍أَرْضَ  وَلَا  تَسْقِي  الْ‍‍حَرْثَ  مُسَلَّمَةٌ  لَّا  شِيَةَ  فِي‍‍هَا  قَالُ‍‍وا  الْ‍‍آنَ  جِئْ‍‍تَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍ذَبَحُ‍‍وهَا  وَمَا  كَادُوا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
أرض
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
أرض
وَقَالُ‍‍وا  اتَّخَذَ  اللَّهُ  وَلَدًا  سُبْحَانَ‍‍هُ  بَل  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  كُلٌّ  لَّ‍‍هُ  قَانِتُونَ 
أرض
بَدِيعُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِذَا  قَضَى  أَمْرًا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَقُولُ  لَ‍‍هُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ 
أرض
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرض
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  كُلُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَلَالًا  طَيِّبًا  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  خُطُوَاتِ  ال‍‍شَّيْطَانِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍كُمْ  عَدُوٌّ  مُّبِينٌ 
أرض
وَإِذَا  تَوَلَّى  سَعَى  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لِ‍‍يُفْسِدَ  فِي‍‍هَا  وَيُهْلِكَ  الْ‍‍حَرْثَ  وَال‍‍نَّسْلَ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍فَسَادَ 
أرض
فَ‍‍هَزَمُ‍‍وهُم  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَقَتَلَ  دَاوُودُ  جَالُوتَ  وَآتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَعَلَّمَ‍‍هُ  مِ‍‍مَّا  يَشَاءُ  وَلَوْلَا  دَفْعُ  اللَّهِ  ال‍‍نَّاسَ  بَعْضَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضٍ  لَّ‍‍فَسَدَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أرض
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  الْ‍‍قَيُّومُ  لَا  تَأْخُذُهُ  سِنَةٌ  وَلَا  نَوْمٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَن  ذَا  الَّذِي  يَشْفَعُ  عِندَهُٓ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِيطُ‍‍ونَ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنْ  عِلْمِ‍‍هِ  إِلَّا  بِ‍‍مَا  شَاءَ  وَسِعَ  كُرْسِيُّ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَا  يَؤُودُهُ  حِفْظُ‍‍هُمَا  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍عَظِيمُ 
أرض
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَنفِقُ‍‍وا  مِن  طَيِّبَاتِ  مَا  كَسَبْ‍‍تُمْ  وَمِ‍‍مَّا  أَخْرَجْ‍‍نَا  لَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  تَيَمَّمُ‍‍وا  الْ‍‍خَبِيثَ  مِنْ‍‍هُ  تُنفِقُ‍‍ونَ  وَلَسْ‍‍تُم  بِ‍‍آخِذِي‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  تُغْمِضُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
أرض
لِ‍‍لْ‍‍فُقَرَآءِ  الَّذِينَ  أُحْصِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ  ضَرْبًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَحْسَبُ‍‍هُمُ  الْ‍‍جَاهِلُ  أَغْنِيَاءَ  مِنَ  ال‍‍تَّعَفُّفِ  تَعْرِفُ‍‍هُم  بِ‍‍سِيمَاهُمْ  لَا  يَسْأَلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  إِلْحَافًا  وَمَا  تُنفِقُ‍‍وا  مِنْ  خَيْرٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍هِ  عَلِيمٌ 
أرض
لِّ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِن  تُبْدُوا  مَا  فِي  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَوْ  تُخْفُ‍‍وهُ  يُحَاسِبْ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  فَ‍‍يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَخْفَى  عَلَيْ‍‍هِ  شَيْءٌ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ 
أرض
قُلْ  إِن  تُخْفُ‍‍وا  مَا  فِي  صُدُورِكُمْ  أَوْ  تُبْدُوهُ  يَعْلَمْ‍‍هُ  اللَّهُ  وَيَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
أَفَ‍‍غَيْرَ  دِينِ  اللَّهِ  يَبْغُ‍‍ونَ  وَلَ‍‍هُٓ  أَسْلَمَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  طَوْعًا  وَكَرْهًا  وَإِلَيْ‍‍هِ  يُرْجَعُ‍‍ونَ 
أرض
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  كُفَّارٌ  فَ‍‍لَن  يُقْبَلَ  مِنْ  أَحَدِهِم  مِّلْءُ  الْ‍‍أَرْضِ  ذَهَبًا  وَلَوِ  افْتَدَى  بِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ  وَمَا  لَ‍‍هُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
أرض
وَسَارِعُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
أرض
قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  سُنَنٌ  فَ‍‍سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
أرض
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَقَالُ‍‍وا  لِ‍‍إِخْوَانِ‍‍هِمْ  إِذَا  ضَرَبُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  كَانُ‍‍وا  غُزًّى  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  عِندَنَا  مَا  مَاتُ‍‍وا  وَمَا  قُتِلُ‍‍وا  لِ‍‍يَجْعَلَ  اللَّهُ  ذَالِكَ  حَسْرَةً  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
أرض
وَلَا  يَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  يَبْخَلُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  هُوَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  بَلْ  هُوَ  شَرٌّ  لَّ‍‍هُمْ  سَ‍‍يُطَوَّقُ‍‍ونَ  مَا  بَخِلُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلِ‍‍لَّهِ  مِيرَاثُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ 
أرض
الَّذِينَ  يَذْكُرُونَ  اللَّهَ  قِيَامًا  وَقُعُودًا  وَعَلَى  جُنُوبِ‍‍هِمْ  وَيَتَفَكَّرُونَ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  رَبَّ‍‍نَا  مَا  خَلَقْ‍‍تَ  هَاذَا  بَاطِلًا  سُبْحَانَ‍‍كَ  فَ‍‍قِ‍‍نَا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ 
أرض
يَوْمَئِذٍ  يَوَدُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَعَصَ‍‍وُا  ال‍‍رَّسُولَ  لَوْ  تُسَوَّى  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضُ  وَلَا  يَكْتُمُ‍‍ونَ  اللَّهَ  حَدِيثًا 
أرض
إِنَّ  الَّذِينَ  تَوَفَّاهُمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  ظَالِمِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  فِي‍‍مَ  كُن‍‍تُمْ  قَالُ‍‍وا  كُ‍‍نَّا  مُسْتَضْعَفِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  تَكُنْ  أَرْضُ  اللَّهِ  وَاسِعَةً  فَ‍‍تُهَاجِرُوا  فِي‍‍هَا  فَ‍‍أُولَائِكَ  مَأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  وَسَاءَتْ  مَصِيرًا 
أرض
وَمَن  يُهَاجِرْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  يَجِدْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُرَاغَمًا  كَثِيرًا  وَسَعَةً  وَمَن  يَخْرُجْ  مِن  بَيْتِ‍‍هِ  مُهَاجِرًا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ثُمَّ  يُدْرِكْ‍‍هُ  الْ‍‍مَوْتُ  فَ‍‍قَدْ  وَقَعَ  أَجْرُهُ  عَلَى  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
أرض
وَإِذَا  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَن  تَقْصُرُوا  مِنَ  ال‍‍صَّلَاةِ  إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍كُمُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنَّ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كَانُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  عَدُوًّا  مُّبِينًا 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  مُّحِيطًا 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍قَدْ  وَصَّيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَإِيَّاكُمْ  أَنِ  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَنِيًّا  حَمِيدًا 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
أرض
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
أرض
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  رَسُولُ  اللَّهِ  وَكَلِمَتُ‍‍هُٓ  أَلْقَاهَآ  إِلَى  مَرْيَمَ  وَرُوحٌ  مِّنْ‍‍هُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  ثَلَاثَةٌ  انتَهُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  اللَّهُ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  سُبْحَانَ‍‍هُٓ  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
أرض
لَّ‍‍قَدْ  كَفَرَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  قُلْ  فَ‍‍مَن  يَمْلِكُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  إِنْ  أَرَادَ  أَن  يُهْلِكَ  الْ‍‍مَسِيحَ  ابْنَ  مَرْيَمَ  وَأُمَّ‍‍هُ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  وَال‍‍نَّصَارَى  نَحْنُ  أَبْنَاءُ  اللَّهِ  وَأَحِبَّاؤُهُ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  يُعَذِّبُ‍‍كُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍كُم  بَلْ  أَنتُم  بَشَرٌ  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقَ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أرض
يَاقَوْمِ  ادْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍أَرْضَ  الْ‍‍مُقَدَّسَةَ  الَّتِي  كَتَبَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَرْتَدُّوا  عَلَى  أَدْبَارِكُمْ  فَ‍‍تَنقَلِبُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
أرض
قَالَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هَا  مُحَرَّمَةٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَرْبَعِينَ  سَنَةً  يَتِيهُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
أرض
فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  غُرَابًا  يَبْحَثُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لِ‍‍يُرِيَ‍‍هُ  كَيْفَ  يُوَارِي  سَوْءَةَ  أَخِي‍‍هِ  قَالَ  يَاوَيْلَتَ‍‍ا  أَعَجَزْتُ  أَنْ  أَكُونَ  مِثْلَ  هَاذَا  الْ‍‍غُرَابِ  فَ‍‍أُوَارِيَ  سَوْءَةَ  أَخِ‍‍ي  فَ‍‍أَصْبَحَ  مِنَ  ال‍‍نَّادِمِينَ 
أرض
مِنْ  أَجْلِ  ذَالِكَ  كَتَبْ‍‍نَا  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنَّ‍‍هُ  مَن  قَتَلَ  نَفْسًا  بِ‍‍غَيْرِ  نَفْسٍ  أَوْ  فَسَادٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  قَتَلَ  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَمَنْ  أَحْيَاهَا  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَآ  أَحْيَا  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍مُسْرِفُونَ 
أرض
إِنَّ‍‍مَا  جَزَاءُ  الَّذِينَ  يُحَارِبُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  أَن  يُقَتَّلُ‍‍وا  أَوْ  يُصَلَّبُ‍‍وا  أَوْ  تُقَطَّعَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَأَرْجُلُ‍‍هُم  مِّنْ  خِلَافٍ  أَوْ  يُنفَ‍‍وْا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  ذَالِكَ  لَ‍‍هُمْ  خِزْيٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
أرض
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  أَنَّ  لَ‍‍هُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لِ‍‍يَفْتَدُوا  بِ‍‍هِ  مِنْ  عَذَابِ  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  تُقُبِّلَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
أرض
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  يَدُ  اللَّهِ  مَغْلُولَةٌ  غُلَّتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَلُعِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  قَالُ‍‍وا  بَلْ  يَدَاهُ  مَبْسُوطَتَانِ  يُنفِقُ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كُلَّمَآ  أَوْقَدُوا  نَارًا  لِّ‍‍لْ‍‍حَرْبِ  أَطْفَأَهَا  اللَّهُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
أرض
جَعَلَ  اللَّهُ  الْ‍‍كَعْبَةَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  قِيَامًا  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَالْ‍‍هَدْيَ  وَالْ‍‍قَلَائِدَ  ذَالِكَ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  شَهَادَةُ  بَيْنِ‍‍كُمْ  إِذَا  حَضَرَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  حِينَ  الْ‍‍وَصِيَّةِ  اثْنَانِ  ذَوَا  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  أَوْ  آخَرَانِ  مِنْ  غَيْرِكُمْ  إِنْ  أَنتُمْ  ضَرَبْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصَابَتْ‍‍كُم  مُّصِيبَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  تَحْبِسُ‍‍ونَ‍‍هُمَا  مِن  بَعْدِ  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنِ  ارْتَبْ‍‍تُمْ  لَا  نَشْتَرِي  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  وَلَوْ  كَانَ  ذَا  قُرْبَى  وَلَا  نَكْتُمُ  شَهَادَةَ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  الْ‍‍آثِمِينَ 
أرض
لِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  فِي‍‍هِنَّ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَجَعَلَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  وَال‍‍نُّورَ  ثُمَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
أرض
وَهُوَ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَعْلَمُ  سِرَّكُمْ  وَجَهْرَكُمْ  وَيَعْلَمُ  مَا  تَكْسِبُ‍‍ونَ 
أرض
أَلَمْ  يَرَوْا  كَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّن  قَرْنٍ  مَّكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  لَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍كُمْ  وَأَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّدْرَارًا  وَجَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍أَنْهَارَ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَأَنشَأْنَا  مِن  بَعْدِهِمْ  قَرْنًا  آخَرِينَ 
أرض
قُلْ  سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
أرض
قُل  لِّ‍‍مَن  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُل  لِّ‍‍لَّهِ  كَتَبَ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أرض
قُلْ  أَغَيْرَ  اللَّهِ  أَتَّخِذُ  وَلِيًّا  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  يُطْعِمُ  وَلَا  يُطْعَمُ  قُلْ  إِنِّ‍‍ي  أُمِرْتُ  أَنْ  أَكُونَ  أَوَّلَ  مَنْ  أَسْلَمَ  وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
أرض
وَإِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كَ  إِعْرَاضُ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنِ  اسْتَطَعْ‍‍تَ  أَن  تَبْتَغِيَ  نَفَقًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَوْ  سُلَّمًا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تَأْتِيَ‍‍هُم  بِ‍‍آيَةٍ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَمَعَ‍‍هُمْ  عَلَى  الْ‍‍هُدَى  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍جَاهِلِينَ 
أرض
وَمَا  مِن  دَآبَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  طَائِرٍ  يَطِيرُ  بِ‍‍جَنَاحَيْ‍‍هِ  إِلَّآ  أُمَمٌ  أَمْثَالُ‍‍كُم  مَّا  فَرَّطْ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  مِن  شَيْءٍ  ثُمَّ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  يُحْشَرُونَ 
أرض
وَعِندَهُ  مَفَاتِحُ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هَآ  إِلَّا  هُوَ  وَيَعْلَمُ  مَا  فِي  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  وَمَا  تَسْقُطُ  مِن  وَرَقَةٍ  إِلَّا  يَعْلَمُ‍‍هَا  وَلَا  حَبَّةٍ  فِي  ظُلُمَاتِ  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  رَطْبٍ  وَلَا  يَابِسٍ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
أرض
قُلْ  أَنَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَنفَعُ‍‍نَا  وَلَا  يَضُرُّنَا  وَنُرَدُّ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍نَا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَانَا  اللَّهُ  كَ‍‍الَّذِي  اسْتَهْوَتْ‍‍هُ  ال‍‍شَّيَاطِينُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  حَيْرَانَ  لَ‍‍هُٓ  أَصْحَابٌ  يَدْعُ‍‍ونَ‍‍هُٓ  إِلَى  الْ‍‍هُدَى  ائْتِ‍‍نَا  قُلْ  إِنَّ  هُدَى  اللَّهِ  هُوَ  الْ‍‍هُدَى  وَأُمِرْنَا  لِ‍‍نُسْلِمَ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أرض
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَيَوْمَ  يَقُولُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ  قَوْلُ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
أرض
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُرِي  إِبْرَاهِيمَ  مَلَكُوتَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلِ‍‍يَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُوقِنِينَ 
أرض
إِنِّ‍‍ي  وَجَّهْ‍‍تُ  وَجْهِ‍‍يَ  لِ‍‍لَّذِي  فَطَرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  حَنِيفًا  وَمَآ  أَنَا۠  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
أرض
بَدِيعُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  وَلَمْ  تَكُن  لَّ‍‍هُ  صَاحِبَةٌ  وَخَلَقَ  كُلَّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
وَإِن  تُطِعْ  أَكْثَرَ  مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يُضِلُّ‍‍وكَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنْ  هُمْ  إِلَّا  يَخْرُصُ‍‍ونَ 
أرض
وَهُوَ  الَّذِي  جَعَلَ‍‍كُمْ  خَلَائِفَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍كُمْ  فَوْقَ  بَعْضٍ  دَرَجَاتٍ  لِّ‍‍يَبْلُوَكُمْ  فِي  مَآ  آتَاكُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  سَرِيعُ  الْ‍‍عِقَابِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
أرض
وَلَ‍‍قَدْ  مَكَّ‍‍نَّاكُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  مَعَايِشَ  قَلِيلًا  مَّا  تَشْكُرُونَ 
أرض
قَالَ  اهْبِطُ‍‍وا  بَعْضُ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  عَدُوٌّ  وَلَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُسْتَقَرٌّ  وَمَتَاعٌ  إِلَى  حِينٍ 
أرض
إِنَّ  رَبَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يُغْشِي  الَّ‍‍لَيْلَ  ال‍‍نَّهَارَ  يَطْلُبُ‍‍هُ  حَثِيثًا  وَال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  وَال‍‍نُّجُومَ  مُسَخَّرَاتٍۭ  بِ‍‍أَمْرِهِ  أَلَا  لَ‍‍هُ  الْ‍‍خَلْقُ  وَالْ‍‍أَمْرُ  تَبَارَكَ  اللَّهُ  رَبُّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أرض
وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  وَادْعُ‍‍وهُ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  إِنَّ  رَحْمَتَ  اللَّهِ  قَرِيبٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
أرض
وَإِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  نَاقَةُ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  آيَةً  فَ‍‍ذَرُوهَا  تَأْكُلْ  فِي  أَرْضِ  اللَّهِ  وَلَا  تَمَسُّ‍‍وهَا  بِ‍‍سُوءٍ  فَ‍‍يَأْخُذَكُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
أرض
وَاذْكُرُوا  إِذْ  جَعَلَ‍‍كُمْ  خُلَفَاءَ  مِن  بَعْدِ  عَادٍ  وَبَوَّأَكُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  تَتَّخِذُونَ  مِن  سُهُولِ‍‍هَا  قُصُورًا  وَتَنْحِتُ‍‍ونَ  الْ‍‍جِبَالَ  بُيُوتًا  فَ‍‍اذْكُرُوا  آلَاءَ  اللَّهِ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
أرض
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍كَيْلَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
أرض
وَلَوْ  أَنَّ  أَهْلَ  الْ‍‍قُرَى  آمَنُ‍‍وا  وَاتَّقَ‍‍وْا  لَ‍‍فَتَحْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  بَرَكَاتٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِن  كَذَّبُ‍‍وا  فَ‍‍أَخَذْنَاهُم  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
أرض
أَوَلَمْ  يَهْدِ  لِ‍‍لَّذِينَ  يَرِثُ‍‍ونَ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِ  أَهْلِ‍‍هَآ  أَن  لَّوْ  نَشَآءُ  أَصَبْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَنَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
أرض
يُرِيدُ  أَن  يُخْرِجَ‍‍كُم  مِّنْ  أَرْضِ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَاذَا  تَأْمُرُونَ 
أرض
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ  فِرْعَوْنَ  أَتَذَرُ  مُوسَى  وَقَوْمَ‍‍هُ  لِ‍‍يُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَيَذَرَكَ  وَآلِهَتَ‍‍كَ  قَالَ  سَ‍‍نُقَتِّلُ  أَبْنَاءَهُمْ  وَنَسْتَحْيِي  نِسَاءَهُمْ  وَإِنَّ‍‍ا  فَوْقَ‍‍هُمْ  قَاهِرُونَ 
أرض
قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  اسْتَعِينُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَاصْبِرُوا  إِنَّ  الْ‍‍أَرْضَ  لِ‍‍لَّهِ  يُورِثُ‍‍هَا  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  وَالْ‍‍عَاقِبَةُ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
أرض
قَالُ‍‍وا  أُوذِي‍‍نَا  مِن  قَبْلِ  أَن  تَأْتِيَ‍‍نَا  وَمِن  بَعْدِ  مَا  جِئْ‍‍تَ‍‍نَا  قَالَ  عَسَى  رَبُّ‍‍كُمْ  أَن  يُهْلِكَ  عَدُوَّكُمْ  وَيَسْتَخْلِفَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرَ  كَيْفَ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
أرض
وَأَوْرَثْ‍‍نَا  الْ‍‍قَوْمَ  الَّذِينَ  كَانُ‍‍وا  يُسْتَضْعَفُ‍‍ونَ  مَشَارِقَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَغَارِبَ‍‍هَا  الَّتِي  بَارَكْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  وَتَمَّتْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  الْ‍‍حُسْنَى  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  بِ‍‍مَا  صَبَرُوا  وَدَمَّرْنَا  مَا  كَانَ  يَصْنَعُ  فِرْعَوْنُ  وَقَوْمُ‍‍هُ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  يَعْرِشُ‍‍ونَ 
أرض
سَ‍‍أَصْرِفُ  عَنْ  آيَاتِ‍‍يَ  الَّذِينَ  يَتَكَبَّرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  ال‍‍رُّشْدِ  لَا  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  الْ‍‍غَيِّ  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
أرض
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
أرض
وَقَطَّعْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أُمَمًا  مِّنْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّالِحُونَ  وَمِنْ‍‍هُمْ  دُونَ  ذَالِكَ  وَبَلَوْنَاهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَسَنَاتِ  وَال‍‍سَّيِّئَاتِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَرْجِعُ‍‍ونَ 
أرض
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍رَفَعْ‍‍نَاهُ  بِ‍‍هَا  وَلَاكِنَّ‍‍هُٓ  أَخْلَدَ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍كَلْبِ  إِن  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍هِ  يَلْهَثْ  أَوْ  تَتْرُكْ‍‍هُ  يَلْهَث  ذَّالِكَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اقْصُصِ  الْ‍‍قَصَصَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
أرض
أَوَلَمْ  يَنظُرُوا  فِي  مَلَكُوتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  مِن  شَيْءٍ  وَأَنْ  عَسَى  أَن  يَكُونَ  قَدِ  اقْتَرَبَ  أَجَلُ‍‍هُمْ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَهُ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أرض
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  ال‍‍سَّاعَةِ  أَيَّانَ  مُرْسَاهَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  رَبِّ‍‍ي  لَا  يُجَلِّي‍‍هَا  لِ‍‍وَقْتِ‍‍هَآ  إِلَّا  هُوَ  ثَقُلَتْ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَا  تَأْتِي‍‍كُمْ  إِلَّا  بَغْتَةً  يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  كَأَنَّ‍‍كَ  حَفِيٌّ  عَنْ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  عِلْمُ‍‍هَا  عِندَ  اللَّهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
وَاذْكُرُوا  إِذْ  أَنتُمْ  قَلِيلٌ  مُّسْتَضْعَفُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  تَخَافُ‍‍ونَ  أَن  يَتَخَطَّفَ‍‍كُمُ  ال‍‍نَّاسُ  فَ‍‍آوَاكُمْ  وَأَيَّدَكُم  بِ‍‍نَصْرِهِ  وَرَزَقَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
أرض
وَأَلَّفَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍هِمْ  لَوْ  أَنفَقْ‍‍تَ  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مَّا  أَلَّفْ‍‍تَ  بَيْنَ  قُلُوبِ‍‍هِمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  أَلَّفَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
أرض
مَا  كَانَ  لِ‍‍نَبِيٍّ  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُٓ  أَسْرَى  حَتَّى  يُثْخِنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  تُرِيدُونَ  عَرَضَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاللَّهُ  يُرِيدُ  الْ‍‍آخِرَةَ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
أرض
وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  إِلَّا  تَفْعَلُ‍‍وهُ  تَكُن  فِتْنَةٌ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَفَسَادٌ  كَبِيرٌ 
أرض
فَ‍‍سِيحُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَرْبَعَةَ  أَشْهُرٍ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍كُمْ  غَيْرُ  مُعْجِزِي  اللَّهِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  مُخْزِي  الْ‍‍كَافِرِينَ 
أرض
لَ‍‍قَدْ  نَصَرَكُمُ  اللَّهُ  فِي  مَوَاطِنَ  كَثِيرَةٍ  وَيَوْمَ  حُنَيْنٍ  إِذْ  أَعْجَبَتْ‍‍كُمْ  كَثْرَتُ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمْ  تُغْنِ  عَن‍‍كُمْ  شَيْئًا  وَضَاقَتْ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍مَا  رَحُبَتْ  ثُمَّ  وَلَّيْ‍‍تُم  مُّدْبِرِينَ 
أرض
إِنَّ  عِدَّةَ  ال‍‍شُّهُورِ  عِندَ  اللَّهِ  اثْنَا  عَشَرَ  شَهْرًا  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  يَوْمَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  مِنْ‍‍هَآ  أَرْبَعَةٌ  حُرُمٌ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  فَ‍‍لَا  تَظْلِمُ‍‍وا  فِي‍‍هِنَّ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَقَاتِلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  كَآفَّةً  كَ‍‍مَا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  كَآفَّةً  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
أرض
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَا  لَ‍‍كُمْ  إِذَا  قِيلَ  لَ‍‍كُمُ  انفِرُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  اثَّاقَلْ‍‍تُمْ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  أَرَضِي‍‍تُم  بِ‍‍الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  فَ‍‍مَا  مَتَاعُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  إِلَّا  قَلِيلٌ 
أرض
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  قَالُ‍‍وا  وَلَ‍‍قَدْ  قَالُ‍‍وا  كَلِمَةَ  الْ‍‍كُفْرِ  وَكَفَرُوا  بَعْدَ  إِسْلَامِ‍‍هِمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍مَا  لَمْ  يَنَالُ‍‍وا  وَمَا  نَقَمُ‍‍وا  إِلَّآ  أَنْ  أَغْنَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  فَ‍‍إِن  يَتُوبُ‍‍وا  يَكُ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَإِن  يَتَوَلَّ‍‍وْا  يُعَذِّبْ‍‍هُمُ  اللَّهُ  عَذَابًا  أَلِيمًا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
أرض
إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
أرض
وَعَلَى  ال‍‍ثَّلَاثَةِ  الَّذِينَ  خُلِّفُ‍‍وا  حَتَّى  إِذَا  ضَاقَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍مَا  رَحُبَتْ  وَضَاقَتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  وَظَنُّ‍‍وا  أَن  لَّا  مَلْجَأَ  مِنَ  اللَّهِ  إِلَّآ  إِلَيْ‍‍هِ  ثُمَّ  تَابَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَتُوبُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  ال‍‍تَّوَّابُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
أرض
إِنَّ  رَبَّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  مَا  مِن  شَفِيعٍ  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  إِذْنِ‍‍هِ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْبُدُوهُ  أَفَ‍‍لَا  تَذَكَّرُونَ 
أرض
إِنَّ  فِي  اخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
أرض
ثُمَّ  جَعَلْ‍‍نَاكُمْ  خَلَائِفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  بَعْدِهِمْ  لِ‍‍نَنظُرَ  كَيْفَ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
أرض
وَيَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَضُرُّهُمْ  وَلَا  يَنفَعُ‍‍هُمْ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  هَؤُلَآءِ  شُفَعَاؤُنَا  عِندَ  اللَّهِ  قُلْ  أَتُنَبِّئُ‍‍ونَ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  لَا  يَعْلَمُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
أرض
فَ‍‍لَمَّآ  أَنجَاهُمْ  إِذَا  هُمْ  يَبْغُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ‍‍مَا  بَغْيُ‍‍كُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُم  مَّتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍نُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
أرض
إِنَّ‍‍مَا  مَثَلُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  مِ‍‍مَّا  يَأْكُلُ  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍أَنْعَامُ  حَتَّى  إِذَآ  أَخَذَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زُخْرُفَ‍‍هَا  وَازَّيَّنَتْ  وَظَنَّ  أَهْلُ‍‍هَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَادِرُونَ  عَلَيْ‍‍هَآ  أَتَاهَآ  أَمْرُنَا  لَيْلًا  أَوْ  نَهَارًا  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  حَصِيدًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَغْنَ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
أرض
قُلْ  مَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَمَّن  يَمْلِكُ  ال‍‍سَّمْعَ  وَالْ‍‍أَبْصَارَ  وَمَن  يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَمَن  يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  فَ‍‍سَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  اللَّهُ  فَ‍‍قُلْ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
أرض
وَلَوْ  أَنَّ  لِ‍‍كُلِّ  نَفْسٍ  ظَلَمَتْ  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍افْتَدَتْ  بِ‍‍هِ  وَأَسَرُّوا  ال‍‍نَّدَامَةَ  لَمَّا  رَأَوُا  الْ‍‍عَذَابَ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
وَمَا  تَكُونُ  فِي  شَأْنٍ  وَمَا  تَتْلُوا  مِنْ‍‍هُ  مِن  قُرْآنٍ  وَلَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  مِنْ  عَمَلٍ  إِلَّا  كُ‍‍نَّا  عَلَيْ‍‍كُمْ  شُهُودًا  إِذْ  تُفِيضُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  وَمَا  يَعْزُبُ  عَن  رَّبِّ‍‍كَ  مِن  مِّثْقَالِ  ذَرَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَآ  أَصْغَرَ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرَ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
أرض
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَتَّبِعُ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  شُرَكَاءَ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنْ  هُمْ  إِلَّا  يَخْرُصُ‍‍ونَ 
أرض
قَالُ‍‍وا  اتَّخَذَ  اللَّهُ  وَلَدًا  سُبْحَانَ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍غَنِيُّ  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِنْ  عِندَكُم  مِّن  سُلْطَانٍۭ  بِ‍‍هَاذَا  أَتَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
قَالُ‍‍وا  أَجِئْ‍‍تَ‍‍نَا  لِ‍‍تَلْفِتَ‍‍نَا  عَ‍‍مَّا  وَجَدْنَا  عَلَيْ‍‍هِ  آبَاءَنَا  وَتَكُونَ  لَ‍‍كُمَا  الْ‍‍كِبْرِيَآءُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  نَحْنُ  لَ‍‍كُمَا  بِ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أرض
فَ‍‍مَآ  آمَنَ  لِ‍‍مُوسَى  إِلَّا  ذُرِّيَّةٌ  مِّن  قَوْمِ‍‍هِ  عَلَى  خَوْفٍ  مِّن  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  فِرْعَوْنَ  لَ‍‍عَالٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ 
أرض
وَلَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  لَ‍‍آمَنَ  مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كُلُّ‍‍هُمْ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍أَنتَ  تُكْرِهُ  ال‍‍نَّاسَ  حَتَّى  يَكُونُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
أرض
قُلِ  انظُرُوا  مَاذَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  تُغْنِيِ  الْ‍‍آيَاتُ  وَال‍‍نُّذُرُ  عَن  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أرض
وَمَا  مِن  دَآبَّةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  عَلَى  اللَّهِ  رِزْقُ‍‍هَا  وَيَعْلَمُ  مُسْتَقَرَّهَا  وَمُسْتَوْدَعَ‍‍هَا  كُلٌّ  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
أرض
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَكَانَ  عَرْشُ‍‍هُ  عَلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُوَكُمْ  أَيُّ‍‍كُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا  وَلَ‍‍ئِن  قُلْ‍‍تَ  إِنَّ‍‍كُم  مَّبْعُوثُونَ  مِن  بَعْدِ  الْ‍‍مَوْتِ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
أرض
أُولَائِكَ  لَمْ  يَكُونُ‍‍وا  مُعْجِزِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍هُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِنْ  أَوْلِيَاءَ  يُضَاعَفُ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّمْعَ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  يُبْصِرُونَ 
أرض
وَقِيلَ  يَاأَرْضُ  ابْلَعِ‍‍ي  مَاءَكِ  وَيَاسَمَآءُ  أَقْلِعِ‍‍ي  وَغِيضَ  الْ‍‍مَآءُ  وَقُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  وَاسْتَوَتْ  عَلَى  الْ‍‍جُودِيِّ  وَقِيلَ  بُعْدًا  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أرض
وَإِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  هُوَ  أَنشَأَكُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَاسْتَعْمَرَكُمْ  فِي‍‍هَا  فَ‍‍اسْتَغْفِرُوهُ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  قَرِيبٌ  مُّجِيبٌ 
أرض
وَيَاقَوْمِ  هَاذِهِ  نَاقَةُ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  آيَةً  فَ‍‍ذَرُوهَا  تَأْكُلْ  فِي  أَرْضِ  اللَّهِ  وَلَا  تَمَسُّ‍‍وهَا  بِ‍‍سُوءٍ  فَ‍‍يَأْخُذَكُمْ  عَذَابٌ  قَرِيبٌ 
أرض
وَيَاقَوْمِ  أَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍مِكْيَالَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
أرض
خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  مَا  دَامَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  إِلَّا  مَا  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  فَعَّالٌ  لِّ‍‍مَا  يُرِيدُ 
أرض
وَأَمَّا  الَّذِينَ  سُعِدُوا  فَ‍‍فِي  الْ‍‍جَنَّةِ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  مَا  دَامَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  إِلَّا  مَا  شَاءَ  رَبُّ‍‍كَ  عَطَآءً  غَيْرَ  مَجْذُوذٍ 
أرض
فَ‍‍لَوْلَا  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍قُرُونِ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  أُولُوا  بَقِيَّةٍ  يَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍فَسَادِ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّ‍‍مَّنْ  أَنجَيْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمْ  وَاتَّبَعَ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مَآ  أُتْرِفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَكَانُ‍‍وا  مُجْرِمِينَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  غَيْبُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  يُرْجَعُ  الْ‍‍أَمْرُ  كُلُّ‍‍هُ  فَ‍‍اعْبُدْهُ  وَتَوَكَّلْ  عَلَيْ‍‍هِ  وَمَا  رَبُّ‍‍كَ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
أرض
وَقَالَ  الَّذِي  اشْتَرَاهُ  مِن  مِّصْرَ  لِ‍‍امْرَأَتِ‍‍هِ  أَكْرِمِ‍‍ي  مَثْوَاهُ  عَسَى  أَن  يَنفَعَ‍‍نَآ  أَوْ  نَتَّخِذَهُ  وَلَدًا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  مَكَّ‍‍نَّا  لِ‍‍يُوسُفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلِ‍‍نُعَلِّمَ‍‍هُ  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  وَاللَّهُ  غَالِبٌ  عَلَى  أَمْرِهِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
قَالَ  اجْعَلْ‍‍نِي  عَلَى  خَزَآئِنِ  الْ‍‍أَرْضِ  إِنِّ‍‍ي  حَفِيظٌ  عَلِيمٌ 
أرض
وَكَ‍‍ذَالِكَ  مَكَّ‍‍نَّا  لِ‍‍يُوسُفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَتَبَوَّأُ  مِنْ‍‍هَا  حَيْثُ  يَشَاءُ  نُصِيبُ  بِ‍‍رَحْمَتِ‍‍نَا  مَن  نَّشَآءُ  وَلَا  نُضِيعُ  أَجْرَ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
أرض
قَالُ‍‍وا  تَ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍قَدْ  عَلِمْ‍‍تُم  مَّا  جِئْ‍‍نَا  لِ‍‍نُفْسِدَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  كُ‍‍نَّا  سَارِقِينَ 
أرض
فَ‍‍لَمَّا  اسْتَيْأَسُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُ  خَلَصُ‍‍وا  نَجِيًّا  قَالَ  كَبِيرُهُمْ  أَلَمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  أَبَاكُمْ  قَدْ  أَخَذَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّوْثِقًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَمِن  قَبْلُ  مَا  فَرَّط‍‍تُمْ  فِي  يُوسُفَ  فَ‍‍لَنْ  أَبْرَحَ  الْ‍‍أَرْضَ  حَتَّى  يَأْذَنَ  لِ‍‍ي  أَبِ‍‍ي  أَوْ  يَحْكُمَ  اللَّهُ  لِ‍‍ي  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍حَاكِمِينَ 
أرض
رَبِّ  قَدْ  آتَيْ‍‍تَ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُلْكِ  وَعَلَّمْ‍‍تَ‍‍نِي  مِن  تَأْوِيلِ  الْ‍‍أَحَادِيثِ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَنتَ  وَلِيِّي  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  تَوَفَّ‍‍نِي  مُسْلِمًا  وَأَلْحِقْ‍‍نِي  بِ‍‍ال‍‍صَّالِحِينَ 
أرض
وَكَأَيِّن  مِّنْ  آيَةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَمُرُّونَ  عَلَيْ‍‍هَا  وَهُمْ  عَنْ‍‍هَا  مُعْرِضُونَ 
أرض
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  إِلَّا  رِجَالًا  نُّوحِي  إِلَيْ‍‍هِم  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍قُرَى  أَفَ‍‍لَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍دَارُ  الْ‍‍آخِرَةِ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرض
وَهُوَ  الَّذِي  مَدَّ  الْ‍‍أَرْضَ  وَجَعَلَ  فِي‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَأَنْهَارًا  وَمِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  جَعَلَ  فِي‍‍هَا  زَوْجَيْنِ  اثْنَيْنِ  يُغْشِي  الَّ‍‍لَيْلَ  ال‍‍نَّهَارَ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
أرض
وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  قِطَعٌ  مُّتَجَاوِرَاتٌ  وَجَنَّاتٌ  مِّنْ  أَعْنَابٍ  وَزَرْعٌ  وَنَخِيلٌ  صِنْوَانٌ  وَغَيْرُ  صِنْوَانٍ  يُسْقَى  بِ‍‍مَآءٍ  وَاحِدٍ  وَنُفَضِّلُ  بَعْضَ‍‍هَا  عَلَى  بَعْضٍ  فِي  الْ‍‍أُكُلِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  يَسْجُدُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  طَوْعًا  وَكَرْهًا  وَظِلَالُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غُدُوِّ  وَالْ‍‍آصَالِ 
أرض
قُلْ  مَن  رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُلِ  اللَّهُ  قُلْ  أَفَ‍‍اتَّخَذْتُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَاءَ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  نَفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  قُلْ  هَلْ  يَسْتَوِي  الْ‍‍أَعْمَى  وَالْ‍‍بَصِيرُ  أَمْ  هَلْ  تَسْتَوِي  ال‍‍ظُّلُمَاتُ  وَال‍‍نُّورُ  أَمْ  جَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  خَلَقُ‍‍وا  كَ‍‍خَلْقِ‍‍هِ  فَ‍‍تَشَابَهَ  الْ‍‍خَلْقُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قُلِ  اللَّهُ  خَالِقُ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُوَ  الْ‍‍وَاحِدُ  الْ‍‍قَهَّارُ 
أرض
أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍سَالَتْ  أَوْدِيَةٌ  بِ‍‍قَدَرِهَا  فَ‍‍احْتَمَلَ  ال‍‍سَّيْلُ  زَبَدًا  رَّابِيًا  وَمِ‍‍مَّا  يُوقِدُونَ  عَلَيْ‍‍هِ  فِي  ال‍‍نَّارِ  ابْتِغَاءَ  حِلْيَةٍ  أَوْ  مَتَاعٍ  زَبَدٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍حَقَّ  وَالْ‍‍بَاطِلَ  فَ‍‍أَمَّا  ال‍‍زَّبَدُ  فَ‍‍يَذْهَبُ  جُفَآءً  وَأَمَّا  مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  فَ‍‍يَمْكُثُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍أَمْثَالَ 
أرض
لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتَجَابُ‍‍وا  لِ‍‍رَبِّ‍‍هِمُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَالَّذِينَ  لَمْ  يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  لَوْ  أَنَّ  لَ‍‍هُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لَ‍‍افْتَدَوْا  بِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  الْ‍‍حِسَابِ  وَمَأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  وَبِئْسَ  الْ‍‍مِهَادُ 
أرض
وَالَّذِينَ  يَنقُضُ‍‍ونَ  عَهْدَ  اللَّهِ  مِن  بَعْدِ  مِيثَاقِ‍‍هِ  وَيَقْطَعُ‍‍ونَ  مَآ  أَمَرَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  أَن  يُوصَلَ  وَيُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍لَّعْنَةُ  وَلَ‍‍هُمْ  سُوءُ  ال‍‍دَّارِ 
أرض
وَلَوْ  أَنَّ  قُرْآنًا  سُيِّرَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍جِبَالُ  أَوْ  قُطِّعَتْ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضُ  أَوْ  كُلِّمَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتَى  بَل  لِّ‍‍لَّهِ  الْ‍‍أَمْرُ  جَمِيعًا  أَفَ‍‍لَمْ  يَيْأَسِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  لَّوْ  يَشَاءُ  اللَّهُ  لَ‍‍هَدَى  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَا  يَزَالُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  تُصِيبُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  صَنَعُ‍‍وا  قَارِعَةٌ  أَوْ  تَحُلُّ  قَرِيبًا  مِّن  دَارِهِمْ  حَتَّى  يَأْتِيَ  وَعْدُ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
أرض
أَفَ‍‍مَنْ  هُوَ  قَآئِمٌ  عَلَى  كُلِّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَجَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  قُلْ  سَمُّ‍‍وهُمْ  أَمْ  تُنَبِّئُ‍‍ونَ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  لَا  يَعْلَمُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَم  بِ‍‍ظَاهِرٍ  مِّنَ  الْ‍‍قَوْلِ  بَلْ  زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مَكْرُهُمْ  وَصُدُّوا  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِنْ  هَادٍ 
أرض
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  نَأْتِي  الْ‍‍أَرْضَ  نَنقُصُ‍‍هَا  مِنْ  أَطْرَافِ‍‍هَا  وَاللَّهُ  يَحْكُمُ  لَا  مُعَقِّبَ  لِ‍‍حُكْمِ‍‍هِ  وَهُوَ  سَرِيعُ  الْ‍‍حِسَابِ 
أرض
اللَّهِ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَوَيْلٌ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  مِنْ  عَذَابٍ  شَدِيدٍ 
أرض
وَقَالَ  مُوسَى  إِن  تَكْفُرُوا  أَنتُمْ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
أرض
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
أرض
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍رُسُلِ‍‍هِمْ  لَ‍‍نُخْرِجَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنْ  أَرْضِ‍‍نَآ  أَوْ  لَ‍‍تَعُودُنَّ  فِي  مِلَّتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَوْحَى  إِلَيْ‍‍هِمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  لَ‍‍نُهْلِكَ‍‍نَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أرض
وَلَ‍‍نُسْكِنَ‍‍نَّ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِهِمْ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَافَ  مَقَامِ‍‍ي  وَخَافَ  وَعِيدِ 
أرض
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَأْتِ  بِ‍‍خَلْقٍ  جَدِيدٍ 
أرض
وَمَثَلُ  كَلِمَةٍ  خَبِيثَةٍ  كَ‍‍شَجَرَةٍ  خَبِيثَةٍ  اجْتُثَّتْ  مِن  فَوْقِ  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  لَ‍‍هَا  مِن  قَرَارٍ 
أرض
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَأَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجَ  بِ‍‍هِ  مِنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  رِزْقًا  لَّ‍‍كُمْ  وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍فُلْكَ  لِ‍‍تَجْرِيَ  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَنْهَارَ 
أرض
رَبَّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  تَعْلَمُ  مَا  نُخْفِي  وَمَا  نُعْلِنُ  وَمَا  يَخْفَى  عَلَى  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ 
أرض
يَوْمَ  تُبَدَّلُ  الْ‍‍أَرْضُ  غَيْرَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَبَرَزُوا  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍وَاحِدِ  الْ‍‍قَهَّارِ 
أرض
وَالْ‍‍أَرْضَ  مَدَدْنَاهَا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَأَنبَتْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  مَّوْزُونٍ 
أرض
قَالَ  رَبِّ  بِ‍‍مَآ  أَغْوَيْ‍‍تَ‍‍نِي  لَ‍‍أُزَيِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍أُغْوِيَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
أرض
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  فَ‍‍اصْفَحِ  ال‍‍صَّفْحَ  الْ‍‍جَمِيلَ 
أرض
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  تَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
أرض
وَمَا  ذَرَأَ  لَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُخْتَلِفًا  أَلْوَانُ‍‍هُٓ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَذَّكَّرُونَ 
أرض
وَأَلْقَى  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  رَوَاسِيَ  أَن  تَمِيدَ  بِ‍‍كُمْ  وَأَنْهَارًا  وَسُبُلًا  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
أرض
وَلَ‍‍قَدْ  بَعَثْ‍‍نَا  فِي  كُلِّ  أُمَّةٍ  رَّسُولًا  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  وَاجْتَنِبُ‍‍وا  ال‍‍طَّاغُوتَ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  هَدَى  اللَّهُ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  حَقَّتْ  عَلَيْ‍‍هِ  ال‍‍ضَّلَالَةُ  فَ‍‍سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
أرض
أَفَ‍‍أَمِنَ  الَّذِينَ  مَكَرُوا  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  أَن  يَخْسِفَ  اللَّهُ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضَ  أَوْ  يَأْتِيَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  مِنْ  حَيْثُ  لَا  يَشْعُرُونَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  يَسْجُدُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  دَآبَّةٍ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَهُمْ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ 
أرض
وَلَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينُ  وَاصِبًا  أَفَ‍‍غَيْرَ  اللَّهِ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
أرض
وَاللَّهُ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
أرض
وَيَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَمْلِكُ  لَ‍‍هُمْ  رِزْقًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  شَيْئًا  وَلَا  يَسْتَطِيعُ‍‍ونَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  غَيْبُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَآ  أَمْرُ  ال‍‍سَّاعَةِ  إِلَّا  كَ‍‍لَمْحِ  الْ‍‍بَصَرِ  أَوْ  هُوَ  أَقْرَبُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
وَقَضَيْ‍‍نَآ  إِلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍تُفْسِدُنَّ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَرَّتَيْنِ  وَلَ‍‍تَعْلُ‍‍نَّ  عُلُوًّا  كَبِيرًا 
أرض
وَلَا  تَمْشِ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَرَحًا  إِنَّ‍‍كَ  لَن  تَخْرِقَ  الْ‍‍أَرْضَ  وَلَن  تَبْلُغَ  الْ‍‍جِبَالَ  طُولًا 
أرض
تُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  ال‍‍سَّبْعُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هِنَّ  وَإِن  مِّن  شَيْءٍ  إِلَّا  يُسَبِّحُ  بِ‍‍حَمْدِهِ  وَلَاكِن  لَّا  تَفْقَهُ‍‍ونَ  تَسْبِيحَ‍‍هُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حَلِيمًا  غَفُورًا 
أرض
وَرَبُّ‍‍كَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍قَدْ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  عَلَى  بَعْضٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  دَاوُودَ  زَبُورًا 
أرض
وَإِن  كَادُوا  لَ‍‍يَسْتَفِزُّونَ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  لِ‍‍يُخْرِجُ‍‍وكَ  مِنْ‍‍هَا  وَإِذًا  لَّا  يَلْبَثُ‍‍ونَ  خِلَافَ‍‍كَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
أرض
وَقَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  لَ‍‍كَ  حَتَّى  تَفْجُرَ  لَ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  يَنبُوعًا 
أرض
قُل  لَّوْ  كَانَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَلَائِكَةٌ  يَمْشُ‍‍ونَ  مُطْمَئِنِّينَ  لَ‍‍نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَلَكًا  رَّسُولًا 
أرض
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  قَادِرٌ  عَلَى  أَن  يَخْلُقَ  مِثْلَ‍‍هُمْ  وَجَعَلَ  لَ‍‍هُمْ  أَجَلًا  لَّا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍أَبَى  ال‍‍ظَّالِمُونَ  إِلَّا  كُفُورًا 
أرض
قَالَ  لَ‍‍قَدْ  عَلِمْ‍‍تَ  مَآ  أَنزَلَ  هَؤُلَآءِ  إِلَّا  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  بَصَآئِرَ  وَإِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَظُنُّ‍‍كَ  يَافِرْعَوْنُ  مَثْبُورًا 
أرض
فَ‍‍أَرَادَ  أَن  يَسْتَفِزَّهُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُ  وَمَن  مَّعَ‍‍هُ  جَمِيعًا 
أرض
وَقُلْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  لِ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  اسْكُنُ‍‍وا  الْ‍‍أَرْضَ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  وَعْدُ  الْ‍‍آخِرَةِ  جِئْ‍‍نَا  بِ‍‍كُمْ  لَفِيفًا 
أرض
إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  مَا  عَلَى  الْ‍‍أَرْضِ  زِينَةً  لَّ‍‍هَا  لِ‍‍نَبْلُوَهُمْ  أَيُّ‍‍هُمْ  أَحْسَنُ  عَمَلًا 
أرض
وَرَبَطْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  إِذْ  قَامُ‍‍وا  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَن  نَّدْعُوَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَاهًا  لَّ‍‍قَدْ  قُلْ‍‍نَآ  إِذًا  شَطَطًا 
أرض
قُلِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَا  لَبِثُ‍‍وا  لَ‍‍هُ  غَيْبُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَبْصِرْ  بِ‍‍هِ  وَأَسْمِعْ  مَا  لَ‍‍هُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  يُشْرِكُ  فِي  حُكْمِ‍‍هِ  أَحَدًا 
أرض
وَاضْرِبْ  لَ‍‍هُم  مَّثَلَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَصْبَحَ  هَشِيمًا  تَذْرُوهُ  ال‍‍رِّيَاحُ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  مُّقْتَدِرًا 
أرض
وَيَوْمَ  نُسَيِّرُ  الْ‍‍جِبَالَ  وَتَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  بَارِزَةً  وَحَشَرْنَاهُمْ  فَ‍‍لَمْ  نُغَادِرْ  مِنْ‍‍هُمْ  أَحَدًا 
أرض
مَّا  أَشْهَدتُّ‍‍هُمْ  خَلْقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  خَلْقَ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَمَا  كُن‍‍تُ  مُتَّخِذَ  الْ‍‍مُضِلِّينَ  عَضُدًا 
أرض
إِنَّ‍‍ا  مَكَّ‍‍نَّا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  سَبَبًا 
أرض
قَالُ‍‍وا  يَاذَا  الْ‍‍قَرْنَيْنِ  إِنَّ  يَأْجُوجَ  وَمَأْجُوجَ  مُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍هَلْ  نَجْعَلُ  لَ‍‍كَ  خَرْجًا  عَلَى  أَن  تَجْعَلَ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍هُمْ  سَدًّا 
أرض
إِنَّ‍‍ا  نَحْنُ  نَرِثُ  الْ‍‍أَرْضَ  وَمَنْ  عَلَيْ‍‍هَا  وَإِلَيْ‍‍نَا  يُرْجَعُ‍‍ونَ 
أرض
رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍اعْبُدْهُ  وَاصْطَبِرْ  لِ‍‍عِبَادَتِ‍‍هِ  هَلْ  تَعْلَمُ  لَ‍‍هُ  سَمِيًّا 
أرض
تَكَادُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  يَتَفَطَّرْنَ  مِنْ‍‍هُ  وَتَنشَقُّ  الْ‍‍أَرْضُ  وَتَخِرُّ  الْ‍‍جِبَالُ  هَدًّا 
أرض
إِن  كُلُّ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِلَّآ  آتِي  ال‍‍رَّحْمَانِ  عَبْدًا 
أرض
تَنزِيلًا  مِّ‍‍مَّنْ  خَلَقَ  الْ‍‍أَرْضَ  وَال‍‍سَّمَاوَاتِ  الْ‍‍عُلَى 
أرض
لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَمَا  تَحْتَ  ال‍‍ثَّرَى 
أرض
الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  مَهْدًا  وَسَلَكَ  لَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  سُبُلًا  وَأَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  أَزْوَاجًا  مِّن  نَّبَاتٍ  شَتَّى 
أرض
قَالَ  أَجِئْ‍‍تَ‍‍نَا  لِ‍‍تُخْرِجَ‍‍نَا  مِنْ  أَرْضِ‍‍نَا  بِ‍‍سِحْرِكَ  يَامُوسَى 
أرض
قَالُ‍‍وا  إِنْ  هَاذَانِ  لَ‍‍سَاحِرَانِ  يُرِيدَانِ  أَن  يُخْرِجَ‍‍اكُم  مِّنْ  أَرْضِ‍‍كُم  بِ‍‍سِحْرِهِمَا  وَيَذْهَبَ‍‍ا  بِ‍‍طَرِيقَتِ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُثْلَى 
أرض
قَالَ  رَبِّ‍‍ي  يَعْلَمُ  الْ‍‍قَوْلَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
أرض
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  لَاعِبِينَ 
أرض
وَلَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَنْ  عِندَهُ  لَا  يَسْتَكْبِرُونَ  عَنْ  عِبَادَتِ‍‍هِ  وَلَا  يَسْتَحْسِرُونَ 
أرض
أَمِ  اتَّخَذُوا  آلِهَةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  هُمْ  يُنشِرُونَ 
أرض
أَوَلَمْ  يَرَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  كَانَ‍‍تَا  رَتْقًا  فَ‍‍فَتَقْ‍‍نَاهُمَا  وَجَعَلْ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍مَآءِ  كُلَّ  شَيْءٍ  حَيٍّ  أَفَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أرض
وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  رَوَاسِيَ  أَن  تَمِيدَ  بِ‍‍هِمْ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  فِجَاجًا  سُبُلًا  لَّعَلَّ‍‍هُمْ  يَهْتَدُونَ 
أرض
بَلْ  مَتَّعْ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  طَالَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍عُمُرُ  أَفَ‍‍لَا  يَرَوْنَ  أَنَّ‍‍ا  نَأْتِي  الْ‍‍أَرْضَ  نَنقُصُ‍‍هَا  مِنْ  أَطْرَافِ‍‍هَآ  أَفَ‍‍هُمُ  الْ‍‍غَالِبُونَ 
أرض
قَالَ  بَل  رَّبُّ‍‍كُمْ  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  الَّذِي  فَطَرَهُنَّ  وَأَنَا۠  عَلَى  ذَالِكُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
أرض
وَنَجَّيْ‍‍نَاهُ  وَلُوطًا  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  الَّتِي  بَارَكْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  لِ‍‍لْ‍‍عَالَمِينَ 
أرض
وَلِ‍‍سُلَيْمَانَ  ال‍‍رِّيحَ  عَاصِفَةً  تَجْرِي  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  الَّتِي  بَارَكْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  وَكُ‍‍نَّا  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَالِمِينَ 
أرض
وَلَ‍‍قَدْ  كَتَبْ‍‍نَا  فِي  ال‍‍زَّبُورِ  مِن  بَعْدِ  ال‍‍ذِّكْرِ  أَنَّ  الْ‍‍أَرْضَ  يَرِثُ‍‍هَا  عِبَادِيَ  ال‍‍صَّالِحُونَ 
أرض
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِن  كُن‍‍تُمْ  فِي  رَيْبٍ  مِّنَ  الْ‍‍بَعْثِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  خَلَقْ‍‍نَاكُم  مِّن  تُرَابٍ  ثُمَّ  مِن  نُّطْفَةٍ  ثُمَّ  مِنْ  عَلَقَةٍ  ثُمَّ  مِن  مُّضْغَةٍ  مُّخَلَّقَةٍ  وَغَيْرِ  مُخَلَّقَةٍ  لِّ‍‍نُبَيِّنَ  لَ‍‍كُمْ  وَنُقِرُّ  فِي  الْ‍‍أَرْحَامِ  مَا  نَشَآءُ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  ثُمَّ  نُخْرِجُ‍‍كُمْ  طِفْلًا  ثُمَّ  لِ‍‍تَبْلُغُ‍‍وا  أَشُدَّكُمْ  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُتَوَفَّى  وَمِن‍‍كُم  مَّن  يُرَدُّ  إِلَى  أَرْذَلِ  الْ‍‍عُمُرِ  لِ‍‍كَيْلَا  يَعْلَمَ  مِن  بَعْدِ  عِلْمٍ  شَيْئًا  وَتَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  هَامِدَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  وَأَنبَتَتْ  مِن  كُلِّ  زَوْجٍۭ  بَهِيجٍ 
أرض
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَسْجُدُ  لَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍شَّمْسُ  وَالْ‍‍قَمَرُ  وَال‍‍نُّجُومُ  وَالْ‍‍جِبَالُ  وَال‍‍شَّجَرُ  وَال‍‍دَّوَآبُّ  وَكَثِيرٌ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَكَثِيرٌ  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍عَذَابُ  وَمَن  يُهِنِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِن  مُّكْرِمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يَشَاءُ 
أرض
الَّذِينَ  إِن  مَّكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَمَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَنَهَ‍‍وْا  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَلِ‍‍لَّهِ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍أُمُورِ 
أرض
أَفَ‍‍لَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍تَكُونَ  لَ‍‍هُمْ  قُلُوبٌ  يَعْقِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَآ  أَوْ  آذَانٌ  يَسْمَعُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هَا  لَا  تَعْمَى  الْ‍‍أَبْصَارُ  وَلَاكِن  تَعْمَى  الْ‍‍قُلُوبُ  الَّتِي  فِي  ال‍‍صُّدُورِ 
أرض
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍تُصْبِحُ  الْ‍‍أَرْضُ  مُخْضَرَّةً  إِنَّ  اللَّهَ  لَطِيفٌ  خَبِيرٌ 
أرض
لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍غَنِيُّ  الْ‍‍حَمِيدُ 
أرض
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  سَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَالْ‍‍فُلْكَ  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَيُمْسِكُ  ال‍‍سَّمَاءَ  أَن  تَقَعَ  عَلَى  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
أرض
أَلَمْ  تَعْلَمْ  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ  ذَالِكَ  فِي  كِتَابٍ  إِنَّ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرٌ 
أرض
وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  بِ‍‍قَدَرٍ  فَ‍‍أَسْكَ‍‍نَّاهُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ‍‍ا  عَلَى  ذَهَابٍۭ  بِ‍‍هِ  لَ‍‍قَادِرُونَ 
أرض
وَلَوِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍حَقُّ  أَهْوَاءَهُمْ  لَ‍‍فَسَدَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هِنَّ  بَلْ  أَتَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذِكْرِهِمْ  فَ‍‍هُمْ  عَن  ذِكْرِهِم  مُّعْرِضُونَ 
أرض
وَهُوَ  الَّذِي  ذَرَأَكُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
أرض
قُل  لِّ‍‍مَنِ  الْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هَآ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
قَالَ  كَمْ  لَبِثْ‍‍تُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  عَدَدَ  سِنِينَ 
أرض
اللَّهُ  نُورُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  مَثَلُ  نُورِهِ  كَ‍‍مِشْكَاةٍ  فِي‍‍هَا  مِصْبَاحٌ  الْ‍‍مِصْبَاحُ  فِي  زُجَاجَةٍ  ال‍‍زُّجَاجَةُ  كَأَنَّ‍‍هَا  كَوْكَبٌ  دُرِّيٌّ  يُوقَدُ  مِن  شَجَرَةٍ  مُّبَارَكَةٍ  زَيْتُونَةٍ  لَّا  شَرْقِيَّةٍ  وَلَا  غَرْبِيَّةٍ  يَكَادُ  زَيْتُ‍‍هَا  يُضِيءُ  وَلَوْ  لَمْ  تَمْسَسْ‍‍هُ  نَارٌ  نُّورٌ  عَلَى  نُورٍ  يَهْدِي  اللَّهُ  لِ‍‍نُورِهِ  مَن  يَشَاءُ  وَيَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍أَمْثَالَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍طَّيْرُ  صَافَّاتٍ  كُلٌّ  قَدْ  عَلِمَ  صَلَاتَ‍‍هُ  وَتَسْبِيحَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أرض
وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  لَ‍‍يَسْتَخْلِفَ‍‍نَّ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍مَا  اسْتَخْلَفَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍يُمَكِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍هُمْ  دِينَ‍‍هُمُ  الَّذِي  ارْتَضَى  لَ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍يُبَدِّلَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  خَوْفِ‍‍هِمْ  أَمْنًا  يَعْبُدُونَ‍‍نِي  لَا  يُشْرِكُ‍‍ونَ  بِ‍‍ي  شَيْئًا  وَمَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
أرض
لَا  تَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مُعْجِزِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَأْوَاهُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَلَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أرض
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قَدْ  يَعْلَمُ  مَآ  أَنتُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  وَيَوْمَ  يُرْجَعُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَمْ  يَتَّخِذْ  وَلَدًا  وَلَمْ  يَكُن  لَّ‍‍هُ  شَرِيكٌ  فِي  الْ‍‍مُلْكِ  وَخَلَقَ  كُلَّ  شَيْءٍ  فَ‍‍قَدَّرَهُ  تَقْدِيرًا 
أرض
قُلْ  أَنزَلَ‍‍هُ  الَّذِي  يَعْلَمُ  ال‍‍سِّرَّ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
أرض
الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  ال‍‍رَّحْمَانُ  فَ‍‍اسْأَلْ  بِ‍‍هِ  خَبِيرًا 
أرض
وَعِبَادُ  ال‍‍رَّحْمَانِ  الَّذِينَ  يَمْشُ‍‍ونَ  عَلَى  الْ‍‍أَرْضِ  هَوْنًا  وَإِذَا  خَاطَبَ‍‍هُمُ  الْ‍‍جَاهِلُونَ  قَالُ‍‍وا  سَلَامًا 
أرض
أَوَلَمْ  يَرَوْا  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  كَمْ  أَنبَتْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  زَوْجٍ  كَرِيمٍ 
أرض
قَالَ  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّوقِنِينَ 
أرض
يُرِيدُ  أَن  يُخْرِجَ‍‍كُم  مِّنْ  أَرْضِ‍‍كُم  بِ‍‍سِحْرِهِ  فَ‍‍مَاذَا  تَأْمُرُونَ 
أرض
الَّذِينَ  يُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  يُصْلِحُ‍‍ونَ 
أرض
وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
أرض
أَلَّا  يَسْجُدُوا  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  يُخْرِجُ  الْ‍‍خَبْءَ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَعْلَمُ  مَا  تُخْفُ‍‍ونَ  وَمَا  تُعْلِنُ‍‍ونَ 
أرض
وَكَانَ  فِي  الْ‍‍مَدِينَةِ  تِسْعَةُ  رَهْطٍ  يُفْسِدُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  يُصْلِحُ‍‍ونَ 
أرض
أَمَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَأَنزَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  حَدَآئِقَ  ذَاتَ  بَهْجَةٍ  مَّا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُنبِتُ‍‍وا  شَجَرَهَآ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  بَلْ  هُمْ  قَوْمٌ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
أرض
أَمَّن  جَعَلَ  الْ‍‍أَرْضَ  قَرَارًا  وَجَعَلَ  خِلَالَ‍‍هَآ  أَنْهَارًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَجَعَلَ  بَيْنَ  الْ‍‍بَحْرَيْنِ  حَاجِزًا  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
أَمَّن  يُجِيبُ  الْ‍‍مُضْطَرَّ  إِذَا  دَعَاهُ  وَيَكْشِفُ  ال‍‍سُّوءَ  وَيَجْعَلُ‍‍كُمْ  خُلَفَاءَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  قَلِيلًا  مَّا  تَذَكَّرُونَ 
أرض
أَمَّن  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  وَمَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  قُلْ  هَاتُ‍‍وا  بُرْهَانَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أرض
قُل  لَّا  يَعْلَمُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍غَيْبَ  إِلَّا  اللَّهُ  وَمَا  يَشْعُرُونَ  أَيَّانَ  يُبْعَثُ‍‍ونَ 
أرض
قُلْ  سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
أرض
وَمَا  مِنْ  غَآئِبَةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
أرض
وَإِذَا  وَقَعَ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَخْرَجْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  دَآبَّةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  تُكَلِّمُ‍‍هُمْ  أَنَّ  ال‍‍نَّاسَ  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  لَا  يُوقِنُ‍‍ونَ 
أرض
وَيَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍فَزِعَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  مَن  شَاءَ  اللَّهُ  وَكُلٌّ  أَتَ‍‍وْهُ  دَاخِرِينَ 
أرض
إِنَّ  فِرْعَوْنَ  عَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَجَعَلَ  أَهْلَ‍‍هَا  شِيَعًا  يَسْتَضْعِفُ  طَآئِفَةً  مِّنْ‍‍هُمْ  يُذَبِّحُ  أَبْنَاءَهُمْ  وَيَسْتَحْيِي  نِسَاءَهُمْ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
أرض
وَنُرِيدُ  أَن  نَّمُنَّ  عَلَى  الَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَنَجْعَلَ‍‍هُمْ  أَئِمَّةً  وَنَجْعَلَ‍‍هُمُ  الْ‍‍وَارِثِينَ 
أرض
وَنُمَكِّنَ  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَنُرِي  فِرْعَوْنَ  وَهَامَانَ  وَجُنُودَهُمَا  مِنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَحْذَرُونَ 
أرض
فَ‍‍لَمَّآ  أَنْ  أَرَادَ  أَن  يَبْطِشَ  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  عَدُوٌّ  لَّ‍‍هُمَا  قَالَ  يَامُوسَى  أَتُرِيدُ  أَن  تَقْتُلَ‍‍نِي  كَ‍‍مَا  قَتَلْ‍‍تَ  نَفْسًا  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  إِن  تُرِيدُ  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  جَبَّارًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  تُرِيدُ  أَن  تَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُصْلِحِينَ 
أرض
وَاسْتَكْبَرَ  هُوَ  وَجُنُودُهُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  إِلَيْ‍‍نَا  لَا  يُرْجَعُ‍‍ونَ 
أرض
وَقَالُ‍‍وا  إِن  نَّتَّبِعِ  الْ‍‍هُدَى  مَعَ‍‍كَ  نُتَخَطَّفْ  مِنْ  أَرْضِ‍‍نَآ  أَوَلَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍هُمْ  حَرَمًا  آمِنًا  يُجْبَى  إِلَيْ‍‍هِ  ثَمَرَاتُ  كُلِّ  شَيْءٍ  رِّزْقًا  مِّن  لَّدُنَّ‍‍ا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
وَابْتَغِ  فِي‍‍مَآ  آتَاكَ  اللَّهُ  ال‍‍دَّارَ  الْ‍‍آخِرَةَ  وَلَا  تَنسَ  نَصِيبَ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍دُّنْيَا  وَأَحْسِن  كَ‍‍مَآ  أَحْسَنَ  اللَّهُ  إِلَيْ‍‍كَ  وَلَا  تَبْغِ  الْ‍‍فَسَادَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
أرض
فَ‍‍خَسَفْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  وَبِ‍‍دَارِهِ  الْ‍‍أَرْضَ  فَ‍‍مَا  كَانَ  لَ‍‍هُ  مِن  فِئَةٍ  يَنصُرُونَ‍‍هُ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَمَا  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍مُنتَصِرِينَ 
أرض
تِلْكَ  ال‍‍دَّارُ  الْ‍‍آخِرَةُ  نَجْعَلُ‍‍هَا  لِ‍‍لَّذِينَ  لَا  يُرِيدُونَ  عُلُوًّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فَسَادًا  وَالْ‍‍عَاقِبَةُ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
أرض
قُلْ  سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  بَدَأَ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  اللَّهُ  يُنشِئُ  ال‍‍نَّشْأَةَ  الْ‍‍آخِرَةَ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُعْجِزِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
أرض
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  فَ‍‍قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  وَارْجُ‍‍وا  الْ‍‍يَوْمَ  الْ‍‍آخِرَ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
أرض
وَقَارُونَ  وَفِرْعَوْنَ  وَهَامَانَ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَهُم  مُّوسَى  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  سَابِقِينَ 
أرض
فَ‍‍كُلًّا  أَخَذْنَا  بِ‍‍ذَنبِ‍‍هِ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  حَاصِبًا  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  أَخَذَتْ‍‍هُ  ال‍‍صَّيْحَةُ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  خَسَفْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  أَغْرَقْ‍‍نَا  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
أرض
خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أرض
قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَكَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
أرض
يَاعِبَادِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  أَرْضِ‍‍ي  وَاسِعَةٌ  فَ‍‍إِيَّايَ  فَ‍‍اعْبُدُونِ 
أرض
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  فَ‍‍أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
أرض
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّن  نَّزَّلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِ  مَوْتِ‍‍هَا  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرض
فِي  أَدْنَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُم  مِّن  بَعْدِ  غَلَبِ‍‍هِمْ  سَ‍‍يَغْلِبُ‍‍ونَ 
أرض
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَافِرُونَ 
أرض
أَوَلَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَأَثَارُوا  الْ‍‍أَرْضَ  وَعَمَرُوهَآ  أَكْثَرَ  مِ‍‍مَّا  عَمَرُوهَا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
أرض
وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍حَمْدُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَعَشِيًّا  وَحِينَ  تُظْهِرُونَ 
أرض
يُخْرِجُ  الْ‍‍حَيِّ  مِنَ  الْ‍‍مَيِّتِ  وَيُخْرِجُ  الْ‍‍مَيِّتَ  مِنَ  الْ‍‍حَيَّ  وَيُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  تُخْرَجُ‍‍ونَ 
أرض
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافُ  أَلْسِنَتِ‍‍كُمْ  وَأَلْوَانِ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍عَالِمِينَ 
أرض
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  يُرِي‍‍كُمُ  الْ‍‍بَرْقَ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍يُحْيِي  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرض
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  تَقُومَ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  ثُمَّ  إِذَا  دَعَاكُمْ  دَعْوَةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  إِذَآ  أَنتُمْ  تَخْرُجُ‍‍ونَ 
أرض
وَلَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  كُلٌّ  لَّ‍‍هُ  قَانِتُونَ 
أرض
وَهُوَ  الَّذِي  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  وَهُوَ  أَهْوَنُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍مَثَلُ  الْ‍‍أَعْلَى  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أرض
قُلْ  سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلُ  كَانَ  أَكْثَرُهُم  مُّشْرِكِينَ 
أرض
فَ‍‍انظُرْ  إِلَى  آثَارِ  رَحْمَتِ  اللَّهِ  كَيْفَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  ذَالِكَ  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  بِ‍‍غَيْرِ  عَمَدٍ  تَرَوْنَ‍‍هَا  وَأَلْقَى  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  رَوَاسِيَ  أَن  تَمِيدَ  بِ‍‍كُمْ  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  زَوْجٍ  كَرِيمٍ 
أرض
يَابُنَيَّ  إِنَّ‍‍هَآ  إِن  تَكُ  مِثْقَالَ  حَبَّةٍ  مِّنْ  خَرْدَلٍ  فَ‍‍تَكُن  فِي  صَخْرَةٍ  أَوْ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَوْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَأْتِ  بِ‍‍هَا  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  لَطِيفٌ  خَبِيرٌ 
أرض
وَلَا  تُصَعِّرْ  خَدَّكَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَلَا  تَمْشِ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَرَحًا  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  كُلَّ  مُخْتَالٍ  فَخُورٍ 
أرض
أَلَمْ  تَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  سَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَأَسْبَغَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  نِعَمَ‍‍هُ  ظَاهِرَةً  وَبَاطِنَةً  وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَن  يُجَادِلُ  فِي  اللَّهِ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  وَلَا  هُدًى  وَلَا  كِتَابٍ  مُّنِيرٍ 
أرض
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍غَنِيُّ  الْ‍‍حَمِيدُ 
أرض
وَلَوْ  أَنَّ‍‍مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  شَجَرَةٍ  أَقْلَامٌ  وَالْ‍‍بَحْرُ  يَمُدُّهُ  مِن  بَعْدِهِ  سَبْعَةُ  أَبْحُرٍ  مَّا  نَفِدَتْ  كَلِمَاتُ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
أرض
إِنَّ  اللَّهَ  عِندَهُ  عِلْمُ  ال‍‍سَّاعَةِ  وَيُنَزِّلُ  الْ‍‍غَيْثَ  وَيَعْلَمُ  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْحَامِ  وَمَا  تَدْرِي  نَفْسٌ  مَّاذَا  تَكْسِبُ  غَدًا  وَمَا  تَدْرِي  نَفْسٌ  بِ‍‍أَيِّ  أَرْضٍ  تَمُوتُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  خَبِيرٌ 
أرض
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  شَفِيعٍ  أَفَ‍‍لَا  تَتَذَكَّرُونَ 
أرض
يُدَبِّرُ  الْ‍‍أَمْرَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  يَعْرُجُ  إِلَيْ‍‍هِ  فِي  يَوْمٍ  كَانَ  مِقْدَارُهُٓ  أَلْفَ  سَنَةٍ  مِّ‍‍مَّا  تَعُدُّونَ 
أرض
وَقَالُ‍‍وا  أَئِذَا  ضَلَلْ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَئِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  خَلْقٍ  جَدِيدٍۭ  بَلْ  هُم  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  كَافِرُونَ 
أرض
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  نَسُوقُ  الْ‍‍مَاءَ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍جُرُزِ  فَ‍‍نُخْرِجُ  بِ‍‍هِ  زَرْعًا  تَأْكُلُ  مِنْ‍‍هُ  أَنْعَامُ‍‍هُمْ  وَأَنفُسُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍لَا  يُبْصِرُونَ 
أرض
وَأَوْرَثَ‍‍كُمْ  أَرْضَ‍‍هُمْ  وَدِيَارَهُمْ  وَأَمْوَالَ‍‍هُمْ  وَأَرْضًا  لَّمْ  تَطَؤُوهَا  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرًا 
أرض
إِنَّ‍‍ا  عَرَضْ‍‍نَا  الْ‍‍أَمَانَةَ  عَلَى  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالْ‍‍جِبَالِ  فَ‍‍أَبَيْ‍‍نَ  أَن  يَحْمِلْ‍‍نَ‍‍هَا  وَأَشْفَقْ‍‍نَ  مِنْ‍‍هَا  وَحَمَلَ‍‍هَا  الْ‍‍إِنسَانُ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  ظَلُومًا  جَهُولًا 
أرض
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍حَمْدُ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
أرض
يَعْلَمُ  مَا  يَلِجُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَخْرُجُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَنزِلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  يَعْرُجُ  فِي‍‍هَا  وَهُوَ  ال‍‍رَّحِيمُ  الْ‍‍غَفُورُ 
أرض
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَا  تَأْتِي‍‍نَا  ال‍‍سَّاعَةُ  قُلْ  بَلَى  وَرَبِّ‍‍ي  لَ‍‍تَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  لَا  يَعْزُبُ  عَنْ‍‍هُ  مِثْقَالُ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَآ  أَصْغَرُ  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْبَرُ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مُّبِينٍ 
أرض
أَفَ‍‍لَمْ  يَرَوْا  إِلَى  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِن  نَّشَأْ  نَخْسِفْ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضَ  أَوْ  نُسْقِطْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كِسَفًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍كُلِّ  عَبْدٍ  مُّنِيبٍ 
أرض
فَ‍‍لَمَّا  قَضَيْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَوْتَ  مَا  دَلَّ‍‍هُمْ  عَلَى  مَوْتِ‍‍هِ  إِلَّا  دَآبَّةُ  الْ‍‍أَرْضِ  تَأْكُلُ  مِنسَأَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَمَّا  خَرَّ  تَبَيَّنَتِ  الْ‍‍جِنُّ  أَن  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  الْ‍‍غَيْبَ  مَا  لَبِثُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍عَذَابِ  الْ‍‍مُهِينِ 
أرض
قُلِ  ادْعُ‍‍وا  الَّذِينَ  زَعَمْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِثْقَالَ  ذَرَّةٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي‍‍هِمَا  مِن  شِرْكٍ  وَمَا  لَ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُم  مِّن  ظَهِيرٍ 
أرض
قُلْ  مَن  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُلِ  اللَّهُ  وَإِنَّ‍‍آ  أَوْ  إِيَّاكُمْ  لَ‍‍عَلَى  هُدًى  أَوْ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
أرض
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  جَاعِلِ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  رُسُلًا  أُولِي  أَجْنِحَةٍ  مَّثْنَى  وَثُلَاثَ  وَرُبَاعَ  يَزِيدُ  فِي  الْ‍‍خَلْقِ  مَا  يَشَاءُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  اذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  هَلْ  مِنْ  خَالِقٍ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَرْزُقُ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  فَ‍‍أَنَّى  تُؤْفَكُ‍‍ونَ 
أرض
وَاللَّهُ  الَّذِي  أَرْسَلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  فَ‍‍تُثِيرُ  سَحَابًا  فَ‍‍سُقْ‍‍نَاهُ  إِلَى  بَلَدٍ  مَّيِّتٍ  فَ‍‍أَحْيَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  ال‍‍نُّشُورُ 
أرض
إِنَّ  اللَّهَ  عَالِمُ  غَيْبِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
أرض
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ‍‍كُمْ  خَلَائِفَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  كُفْرُهُ  وَلَا  يَزِيدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كُفْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  إِلَّا  مَقْتًا  وَلَا  يَزِيدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  كُفْرُهُمْ  إِلَّا  خَسَارًا 
أرض
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  شُرَكَاءَكُمُ  الَّذِينَ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  أَمْ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  كِتَابًا  فَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَيِّنَتٍ  مِّنْ‍‍هُ  بَلْ  إِن  يَعِدُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  بَعْضُ‍‍هُم  بَعْضًا  إِلَّا  غُرُورًا 
أرض
إِنَّ  اللَّهَ  يُمْسِكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  أَن  تَزُولَ‍‍ا  وَلَ‍‍ئِن  زَالَ‍‍تَآ  إِنْ  أَمْسَكَ‍‍هُمَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّن  بَعْدِهِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  حَلِيمًا  غَفُورًا 
أرض
اسْتِكْبَارًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَكْرَ  ال‍‍سَّيِّئِ  وَلَا  يَحِيقُ  الْ‍‍مَكْرُ  ال‍‍سَّيِّئُ  إِلَّا  بِ‍‍أَهْلِ‍‍هِ  فَ‍‍هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّا  سُنَّتَ  الْ‍‍أَوَّلِينَ  فَ‍‍لَن  تَجِدَ  لِ‍‍سُنَّتِ  اللَّهِ  تَبْدِيلًا  وَلَن  تَجِدَ  لِ‍‍سُنَّتِ  اللَّهِ  تَحْوِيلًا 
أرض
أَوَلَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَكَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُعْجِزَهُ  مِن  شَيْءٍ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَلَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  عَلِيمًا  قَدِيرًا 
أرض
وَآيَةٌ  لَّ‍‍هُمُ  الْ‍‍أَرْضُ  الْ‍‍مَيْتَةُ  أَحْيَيْ‍‍نَاهَا  وَأَخْرَجْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هَا  حَبًّا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُ  يَأْكُلُ‍‍ونَ 
أرض
سُبْحَانَ  الَّذِي  خَلَقَ  الْ‍‍أَزْوَاجَ  كُلَّ‍‍هَا  مِ‍‍مَّا  تُنبِتُ  الْ‍‍أَرْضُ  وَمِنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَمِ‍‍مَّا  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
أَوَلَيْسَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍قَادِرٍ  عَلَى  أَن  يَخْلُقَ  مِثْلَ‍‍هُم  بَلَى  وَهُوَ  الْ‍‍خَلَّاقُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
أرض
رَّبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَرَبُّ  الْ‍‍مَشَارِقِ 
أرض
أَمْ  لَ‍‍هُم  مُّلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فَ‍‍لْ‍‍يَرْتَقُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍أَسْبَابِ 
أرض
يَادَاوُودُ  إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَاكَ  خَلِيفَةً  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تَتَّبِعِ  الْ‍‍هَوَى  فَ‍‍يُضِلَّ‍‍كَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَضِلُّ‍‍ونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  نَسُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍حِسَابِ 
أرض
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  بَاطِلًا  ذَالِكَ  ظَنُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍وَيْلٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنَ  ال‍‍نَّارِ 
أرض
أَمْ  نَجْعَلُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  كَ‍‍الْ‍‍مُفْسِدِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  نَجْعَلُ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  كَ‍‍الْ‍‍فُجَّارِ 
أرض
رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
أرض
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُكَوِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  عَلَى  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُكَوِّرُ  ال‍‍نَّهَارَ  عَلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  أَلَا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
أرض
قُلْ  يَاعِبَادِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمْ  لِ‍‍لَّذِينَ  أَحْسَنُ‍‍وا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  حَسَنَةٌ  وَأَرْضُ  اللَّهِ  وَاسِعَةٌ  إِنَّ‍‍مَا  يُوَفَّى  ال‍‍صَّابِرُونَ  أَجْرَهُم  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
أرض
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍سَلَكَ‍‍هُ  يَنَابِيعَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  يُخْرِجُ  بِ‍‍هِ  زَرْعًا  مُّخْتَلِفًا  أَلْوَانُ‍‍هُ  ثُمَّ  يَهِيجُ  فَ‍‍تَرَاهُ  مُصْفَرًّا  ثُمَّ  يَجْعَلُ‍‍هُ  حُطَامًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍ذِكْرَى  لِ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ 
أرض
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  اللَّهُ  قُلْ  أَفَ‍‍رَأَيْ‍‍تُم  مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  إِنْ  أَرَادَنِي  اللَّهُ  بِ‍‍ضُرٍّ  هَلْ  هُنَّ  كَاشِفَاتُ  ضُرِّهِ  أَوْ  أَرَادَنِي  بِ‍‍رَحْمَةٍ  هَلْ  هُنَّ  مُمْسِكَاتُ  رَحْمَتِ‍‍هِ  قُلْ  حَسْبِ‍‍يَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  يَتَوَكَّلُ  الْ‍‍مُتَوَكِّلُونَ 
أرض
قُل  لِّ‍‍لَّهِ  ال‍‍شَّفَاعَةُ  جَمِيعًا  لَّ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
أرض
قُلِ  اللَّهُ‍‍مَّ  فَاطِرَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  عَالِمَ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  أَنتَ  تَحْكُمُ  بَيْنَ  عِبَادِكَ  فِي  مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
أرض
وَلَوْ  أَنَّ  لِ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لَ‍‍افْتَدَوْا  بِ‍‍هِ  مِن  سُوءِ  الْ‍‍عَذَابِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَبَدَا  لَ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  مَا  لَمْ  يَكُونُ‍‍وا  يَحْتَسِبُ‍‍ونَ 
أرض
لَّ‍‍هُ  مَقَالِيدُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
أرض
وَمَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  وَالْ‍‍أَرْضُ  جَمِيعًا  قَبْضَتُ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَال‍‍سَّمَاوَاتُ  مَطْوِيَّاتٌ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
أرض
وَنُفِخَ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍صَعِقَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  مَن  شَاءَ  اللَّهُ  ثُمَّ  نُفِخَ  فِي‍‍هِ  أُخْرَى  فَ‍‍إِذَا  هُمْ  قِيَامٌ  يَنظُرُونَ 
أرض
وَأَشْرَقَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍نُورِ  رَبِّ‍‍هَا  وَوُضِعَ  الْ‍‍كِتَابُ  وَجِيءَ  بِ‍‍ال‍‍نَّبِيِّينَ  وَال‍‍شُّهَدَآءِ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
وَقَالُ‍‍وا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  صَدَقَ‍‍نَا  وَعْدَهُ  وَأَوْرَثَ‍‍نَا  الْ‍‍أَرْضَ  نَتَبَوَّأُ  مِنَ  الْ‍‍جَنَّةِ  حَيْثُ  نَشَآءُ  فَ‍‍نِعْمَ  أَجْرُ  الْ‍‍عَامِلِينَ 
أرض
أَوَلَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَانُ‍‍وا  هُمْ  أَشَدَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَآثَارًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  مِن  وَاقٍ 
أرض
وَقَالَ  فِرْعَوْنُ  ذَرُونِي  أَقْتُلْ  مُوسَى  وَلْ‍‍يَدْعُ  رَبَّ‍‍هُٓ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  أَن  يُبَدِّلَ  دِينَ‍‍كُمْ  أَوْ  أَن  يُظْهِرَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍فَسَادَ 
أرض
يَاقَوْمِ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُلْكُ  الْ‍‍يَوْمَ  ظَاهِرِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَن  يَنصُرُنَا  مِن  بَأْسِ  اللَّهِ  إِن  جَاءَنَا  قَالَ  فِرْعَوْنُ  مَآ  أُرِي‍‍كُمْ  إِلَّا  مَآ  أَرَى  وَمَآ  أَهْدِي‍‍كُمْ  إِلَّا  سَبِيلَ  ال‍‍رَّشَادِ 
أرض
لَ‍‍خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَكْبَرُ  مِنْ  خَلْقِ  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
اللَّهُ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  قَرَارًا  وَال‍‍سَّمَاءَ  بِنَآءً  وَصَوَّرَكُمْ  فَ‍‍أَحْسَنَ  صُوَرَكُمْ  وَرَزَقَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَبَارَكَ  اللَّهُ  رَبُّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أرض
ذَالِكُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَفْرَحُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَمْرَحُ‍‍ونَ 
أرض
أَفَ‍‍لَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَانُ‍‍وا  أَكْثَرَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَأَشَدَّ  قُوَّةً  وَآثَارًا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَآ  أَغْنَى  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
أرض
قُلْ  أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَكْفُرُونَ  بِ‍‍الَّذِي  خَلَقَ  الْ‍‍أَرْضَ  فِي  يَوْمَيْنِ  وَتَجْعَلُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُٓ  أَندَادًا  ذَالِكَ  رَبُّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أرض
ثُمَّ  اسْتَوَى  إِلَى  ال‍‍سَّمَاءِ  وَهِيَ  دُخَانٌ  فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هَا  وَلِ‍‍لْ‍‍أَرْضِ  ائْتِيَ‍‍ا  طَوْعًا  أَوْ  كَرْهًا  قَالَ‍‍تَآ  أَتَيْ‍‍نَا  طَآئِعِينَ 
أرض
فَ‍‍أَمَّا  عَادٌ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَقَالُ‍‍وا  مَنْ  أَشَدُّ  مِنَّ‍‍ا  قُوَّةً  أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍هُمْ  هُوَ  أَشَدُّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَجْحَدُونَ 
أرض
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنَّ‍‍كَ  تَرَى  الْ‍‍أَرْضَ  خَاشِعَةً  فَ‍‍إِذَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَاءَ  اهْتَزَّتْ  وَرَبَتْ  إِنَّ  الَّذِي  أَحْيَاهَا  لَ‍‍مُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  إِنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍عَظِيمُ 
أرض
تَكَادُ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  يَتَفَطَّرْنَ  مِن  فَوْقِ‍‍هِنَّ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَيَسْتَغْفِرُونَ  لِ‍‍مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍غَفُورُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
أرض
فَاطِرُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  جَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَزْوَاجًا  وَمِنَ  الْ‍‍أَنْعَامِ  أَزْوَاجًا  يَذْرَؤُكُمْ  فِي‍‍هِ  لَيْسَ  كَ‍‍مِثْلِ‍‍هِ  شَيْءٌ  وَهُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
أرض
لَ‍‍هُ  مَقَالِيدُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
وَلَوْ  بَسَطَ  اللَّهُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  لَ‍‍بَغَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِن  يُنَزِّلُ  بِ‍‍قَدَرٍ  مَّا  يَشَاءُ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍عِبَادِهِ  خَبِيرٌ  بَصِيرٌ 
أرض
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  خَلْقُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَثَّ  فِي‍‍هِمَا  مِن  دَآبَّةٍ  وَهُوَ  عَلَى  جَمْعِ‍‍هِمْ  إِذَا  يَشَاءُ  قَدِيرٌ 
أرض
وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُعْجِزِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
أرض
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍سَّبِيلُ  عَلَى  الَّذِينَ  يَظْلِمُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  وَيَبْغُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
أرض
لِّ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَخْلُقُ  مَا  يَشَاءُ  يَهَبُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  إِنَاثًا  وَيَهَبُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  ال‍‍ذُّكُورَ 
أرض
صِرَاطِ  اللَّهِ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِلَى  اللَّهِ  تَصِيرُ  الْ‍‍أُمُورُ 
أرض
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُم  مَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  خَلَقَ‍‍هُنَّ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
أرض
الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  مَهْدًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍كُمْ  فِي‍‍هَا  سُبُلًا  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
أرض
وَلَوْ  نَشَآءُ  لَ‍‍جَعَلْ‍‍نَا  مِن‍‍كُم  مَلَائِكَةً  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَخْلُفُ‍‍ونَ 
أرض
سُبْحَانَ  رَبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  رَبِّ  الْ‍‍عَرْشِ  عَ‍‍مَّا  يَصِفُ‍‍ونَ 
أرض
وَهُوَ  الَّذِي  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  إِلَاهٌ  وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَاهٌ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
أرض
وَتَبَارَكَ  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  وَعِندَهُ  عِلْمُ  ال‍‍سَّاعَةِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُرْجَعُ‍‍ونَ 
أرض
رَبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّوقِنِينَ 
أرض
فَ‍‍مَا  بَكَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُنظَرِينَ 
أرض
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  لَاعِبِينَ 
أرض
إِنَّ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أرض
وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  رِّزْقٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرض
وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
أرض
وَخَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلِ‍‍تُجْزَى  كُلُّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  يَوْمَئِذٍ  يَخْسَرُ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
أرض
فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍حَمْدُ  رَبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَرَبِّ  الْ‍‍أَرْضِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أرض
وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍كِبْرِيَآءُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أرض
مَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  عَ‍‍مَّا  أُنذِرُوا  مُعْرِضُونَ 
أرض
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُم  مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  أَرُونِي  مَاذَا  خَلَقُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  لَ‍‍هُمْ  شِرْكٌ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍كِتَابٍ  مِّن  قَبْلِ  هَاذَا  أَوْ  أَثَارَةٍ  مِّنْ  عِلْمٍ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
أرض
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَذْهَبْ‍‍تُمْ  طَيِّبَاتِ‍‍كُمْ  فِي  حَيَاتِ‍‍كُمُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَكْبِرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَفْسُقُ‍‍ونَ 
أرض
وَمَن  لَّا  يُجِبْ  دَاعِيَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَيْسَ  بِ‍‍مُعْجِزٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَيْسَ  لَ‍‍هُ  مِن  دُونِ‍‍هِ  أَوْلِيَآءُ  أُولَائِكَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
أرض
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَمْ  يَعْيَ  بِ‍‍خَلْقِ‍‍هِنَّ  بِ‍‍قَادِرٍ  عَلَى  أَن  يُحْيِيَ  الْ‍‍مَوْتَى  بَلَى  إِنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
أَفَ‍‍لَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  دَمَّرَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  أَمْثَالُ‍‍هَا 
أرض
فَ‍‍هَلْ  عَسَيْ‍‍تُمْ  إِن  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  أَن  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَتُقَطِّعُ‍‍وا  أَرْحَامَ‍‍كُمْ 
أرض
هُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  ال‍‍سَّكِينَةَ  فِي  قُلُوبِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  لِ‍‍يَزْدَادُوا  إِيمَانًا  مَّعَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍لَّهِ  جُنُودُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  جُنُودُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَغْفِرُ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيُعَذِّبُ  مَن  يَشَاءُ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
أرض
قُلْ  أَتُعَلِّمُ‍‍ونَ  اللَّهَ  بِ‍‍دِينِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
إِنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  غَيْبَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بَصِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
أرض
قَدْ  عَلِمْ‍‍نَا  مَا  تَنقُصُ  الْ‍‍أَرْضُ  مِنْ‍‍هُمْ  وَعِندَنَا  كِتَابٌ  حَفِيظٌ 
أرض
وَالْ‍‍أَرْضَ  مَدَدْنَاهَا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَأَنبَتْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  زَوْجٍۭ  بَهِيجٍ 
أرض
وَلَ‍‍قَدْ  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  وَمَا  مَسَّ‍‍نَا  مِن  لُّغُوبٍ 
أرض
يَوْمَ  تَشَقَّقُ  الْ‍‍أَرْضُ  عَنْ‍‍هُمْ  سِرَاعًا  ذَالِكَ  حَشْرٌ  عَلَيْ‍‍نَا  يَسِيرٌ 
أرض
وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُوقِنِينَ 
أرض
فَ‍‍وَرَبِّ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍حَقٌّ  مِّثْلَ  مَآ  أَنَّ‍‍كُمْ  تَنطِقُ‍‍ونَ 
أرض
وَالْ‍‍أَرْضَ  فَرَشْ‍‍نَاهَا  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَاهِدُونَ 
أرض
أَمْ  خَلَقُ‍‍وا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بَل  لَّا  يُوقِنُ‍‍ونَ 
أرض
وَلِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  أَسَاؤُوا  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَيَجْزِيَ  الَّذِينَ  أَحْسَنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حُسْنَى 
أرض
الَّذِينَ  يَجْتَنِبُ‍‍ونَ  كَبَائِرَ  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍فَوَاحِشَ  إِلَّا  ال‍‍لَّمَمَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  وَاسِعُ  الْ‍‍مَغْفِرَةِ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍كُمْ  إِذْ  أَنشَأَكُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِذْ  أَنتُمْ  أَجِنَّةٌ  فِي  بُطُونِ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تُزَكُّ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  هُوَ  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَنِ  اتَّقَى 
أرض
وَفَجَّرْنَا  الْ‍‍أَرْضَ  عُيُونًا  فَ‍‍الْتَقَى  الْ‍‍مَآءُ  عَلَى  أَمْرٍ  قَدْ  قُدِرَ 
أرض
وَالْ‍‍أَرْضَ  وَضَعَ‍‍هَا  لِ‍‍لْ‍‍أَنَامِ 
أرض
يَسْأَلُ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  كُلَّ  يَوْمٍ  هُوَ  فِي  شَأْنٍ 
أرض
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  إِنِ  اسْتَطَعْ‍‍تُمْ  أَن  تَنفُذُوا  مِنْ  أَقْطَارِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انفُذُوا  لَا  تَنفُذُونَ  إِلَّا  بِ‍‍سُلْطَانٍ 
أرض
إِذَا  رُجَّتِ  الْ‍‍أَرْضُ  رَجًّا 
أرض
سَبَّحَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أرض
لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
هُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  فِي  سِتَّةِ  أَيَّامٍ  ثُمَّ  اسْتَوَى  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  يَعْلَمُ  مَا  يَلِجُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  يَخْرُجُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَنزِلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  يَعْرُجُ  فِي‍‍هَا  وَهُوَ  مَعَ‍‍كُمْ  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
أرض
لَّ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
أرض
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  أَلَّا  تُنفِقُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلِ‍‍لَّهِ  مِيرَاثُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَا  يَسْتَوِي  مِن‍‍كُم  مَّنْ  أَنفَقَ  مِن  قَبْلِ  الْ‍‍فَتْحِ  وَقَاتَلَ  أُولَائِكَ  أَعْظَمُ  دَرَجَةً  مِّنَ  الَّذِينَ  أَنفَقُ‍‍وا  مِن  بَعْدُ  وَقَاتَلُ‍‍وا  وَكُلًّا  وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
أرض
اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يُحْيِي  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرض
سَابِقُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  كَ‍‍عَرْضِ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
أرض
مَآ  أَصَابَ  مِن  مُّصِيبَةٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَا  فِي  أَنفُسِ‍‍كُمْ  إِلَّا  فِي  كِتَابٍ  مِّن  قَبْلِ  أَن  نَّبْرَأَهَآ  إِنَّ  ذَالِكَ  عَلَى  اللَّهِ  يَسِيرٌ 
أرض
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  يَكُونُ  مِن  نَّجْوَى  ثَلَاثَةٍ  إِلَّا  هُوَ  رَابِعُ‍‍هُمْ  وَلَا  خَمْسَةٍ  إِلَّا  هُوَ  سَادِسُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَدْنَى  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْثَرَ  إِلَّا  هُوَ  مَعَ‍‍هُمْ  أَيْنَ  مَا  كَانُ‍‍وا  ثُمَّ  يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أرض
سَبَّحَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أرض
هُوَ  اللَّهُ  الْ‍‍خَالِقُ  الْ‍‍بَارِئُ  الْ‍‍مُصَوِّرُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍أَسْمَاءُ  الْ‍‍حُسْنَى  يُسَبِّحُ  لَ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أرض
سَبَّحَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أرض
يُسَبِّحُ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  الْ‍‍مَلِكِ  الْ‍‍قُدُّوسِ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍حَكِيمِ 
أرض
فَ‍‍إِذَا  قُضِيَتِ  ال‍‍صَّلَاةُ  فَ‍‍انتَشِرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَابْتَغُ‍‍وا  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَاذْكُرُوا  اللَّهَ  كَثِيرًا  لَّعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
أرض
هُمُ  الَّذِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  لَا  تُنفِقُ‍‍وا  عَلَى  مَنْ  عِندَ  رَسُولِ  اللَّهِ  حَتَّى  يَنفَضُّ‍‍وا  وَلِ‍‍لَّهِ  خَزَآئِنُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
أرض
يُسَبِّحُ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍حَمْدُ  وَهُوَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
أرض
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَصَوَّرَكُمْ  فَ‍‍أَحْسَنَ  صُوَرَكُمْ  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أرض
يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَعْلَمُ  مَا  تُسِرُّونَ  وَمَا  تُعْلِنُ‍‍ونَ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
أرض
اللَّهُ  الَّذِي  خَلَقَ  سَبْعَ  سَمَاوَاتٍ  وَمِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  مِثْلَ‍‍هُنَّ  يَتَنَزَّلُ  الْ‍‍أَمْرُ  بَيْنَ‍‍هُنَّ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ  وَأَنَّ  اللَّهَ  قَدْ  أَحَاطَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عِلْمًا 
أرض
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  ذَلُولًا  فَ‍‍امْشُ‍‍وا  فِي  مَنَاكِبِ‍‍هَا  وَكُلُ‍‍وا  مِن  رِّزْقِ‍‍هِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  ال‍‍نُّشُورُ 
أرض
أَأَمِن‍‍تُم  مَّن  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  أَن  يَخْسِفَ  بِ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  تَمُورُ 
أرض
قُلْ  هُوَ  الَّذِي  ذَرَأَكُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
أرض
وَحُمِلَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  وَالْ‍‍جِبَالُ  فَ‍‍دُكَّ‍‍تَا  دَكَّةً  وَاحِدَةً 
أرض
وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  ثُمَّ  يُنجِي‍‍هِ 
أرض
وَاللَّهُ  أَنبَتَ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  نَبَاتًا 
أرض
وَاللَّهُ  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  بِسَاطًا 
أرض
وَقَالَ  نُوحٌ  رَّبِّ  لَا  تَذَرْ  عَلَى  الْ‍‍أَرْضِ  مِنَ  الْ‍‍كَافِرِينَ  دَيَّارًا 
أرض
وَأَنَّ‍‍ا  لَا  نَدْرِي  أَشَرٌّ  أُرِيدَ  بِ‍‍مَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَمْ  أَرَادَ  بِ‍‍هِمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  رَشَدًا 
أرض
وَأَنَّ‍‍ا  ظَنَ‍‍نَّآ  أَن  لَّن  نُّعْجِزَ  اللَّهَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَلَن  نُّعْجِزَهُ  هَرَبًا 
أرض
يَوْمَ  تَرْجُفُ  الْ‍‍أَرْضُ  وَالْ‍‍جِبَالُ  وَكَانَتِ  الْ‍‍جِبَالُ  كَثِيبًا  مَّهِيلًا 
أرض
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَعْلَمُ  أَنَّ‍‍كَ  تَقُومُ  أَدْنَى  مِن  ثُلُثَيِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَنِصْفَ‍‍هُ  وَثُلُثَ‍‍هُ  وَطَآئِفَةٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  مَعَ‍‍كَ  وَاللَّهُ  يُقَدِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  عَلِمَ  أَن  لَّن  تُحْصُ‍‍وهُ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنَ  الْ‍‍قُرْآنِ  عَلِمَ  أَن  سَ‍‍يَكُونُ  مِن‍‍كُم  مَّرْضَى  وَآخَرُونَ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَآخَرُونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنْ‍‍هُ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَقْرِضُ‍‍وا  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  هُوَ  خَيْرًا  وَأَعْظَمَ  أَجْرًا  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
أرض
أَلَمْ  نَجْعَلِ  الْ‍‍أَرْضَ  كِفَاتًا 
أرض
أَلَمْ  نَجْعَلِ  الْ‍‍أَرْضَ  مِهَادًا 
أرض
رَّبِّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَا  ال‍‍رَّحْمَانِ  لَا  يَمْلِكُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  خِطَابًا 
أرض
وَالْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  دَحَاهَآ 
أرض
ثُمَّ  شَقَقْ‍‍نَا  الْ‍‍أَرْضَ  شَقًّا 
أرض
وَإِذَا  الْ‍‍أَرْضُ  مُدَّتْ 
أرض
الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
أرض
وَالْ‍‍أَرْضِ  ذَاتِ  ال‍‍صَّدْعِ 
أرض
وَإِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  كَيْفَ  سُطِحَتْ 
أرض
كَلَّآ  إِذَا  دُكَّتِ  الْ‍‍أَرْضُ  دَكًّا  دَكًّا 
أرض
وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  طَحَاهَا 
أرض
إِذَا  زُلْزِلَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زِلْزَالَ‍‍هَا 
أرض
وَأَخْرَجَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  أَثْقَالَ‍‍هَا 
أرضا
اقْتُلُ‍‍وا  يُوسُفَ  أَوِ  اطْرَحُ‍‍وهُ  أَرْضًا  يَخْلُ  لَ‍‍كُمْ  وَجْهُ  أَبِي‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  مِن  بَعْدِهِ  قَوْمًا  صَالِحِينَ 
أرضا
وَأَوْرَثَ‍‍كُمْ  أَرْضَ‍‍هُمْ  وَدِيَارَهُمْ  وَأَمْوَالَ‍‍هُمْ  وَأَرْضًا  لَّمْ  تَطَؤُوهَا  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرًا