حقق

vérité, vrai, juste

حق (مقاييس اللغة)

الحاء والقاف أصلٌ واحد، وهو يدل على إحكام الشيء وصحّته. فالحقُّ نقيضُ الباطل، ثم يرجع كلُّ فرعٍ إليه بجَودة الاستخراج وحُسْن التّلفيق ويقال حَقَّ الشيءُ وجَبَ

إستعمال

أحق
وَالْ‍‍مُطَلَّقَاتُ  يَتَرَبَّصْ‍‍نَ  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِنَّ  ثَلَاثَةَ  قُرُوءٍ  وَلَا  يَحِلُّ  لَ‍‍هُنَّ  أَن  يَكْتُمْ‍‍نَ  مَا  خَلَقَ  اللَّهُ  فِي  أَرْحَامِ‍‍هِنَّ  إِن  كُ‍‍نَّ  يُؤْمِ‍‍نَّ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَبُعُولَتُ‍‍هُنَّ  أَحَقُّ  بِ‍‍رَدِّهِنَّ  فِي  ذَالِكَ  إِنْ  أَرَادُوا  إِصْلَاحًا  وَلَ‍‍هُنَّ  مِثْلُ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِنَّ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَلِ‍‍ل‍‍رِّجَالِ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  دَرَجَةٌ  وَاللَّهُ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
أحق
وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  نَبِيُّ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  قَدْ  بَعَثَ  لَ‍‍كُمْ  طَالُوتَ  مَلِكًا  قَالُ‍‍وا  أَنَّى  يَكُونُ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  عَلَيْ‍‍نَا  وَنَحْنُ  أَحَقُّ  بِ‍‍الْ‍‍مُلْكِ  مِنْ‍‍هُ  وَلَمْ  يُؤْتَ  سَعَةً  مِّنَ  الْ‍‍مَالِ  قَالَ  إِنَّ  اللَّهَ  اصْطَفَاهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَزَادَهُ  بَسْطَةً  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  وَالْ‍‍جِسْمِ  وَاللَّهُ  يُؤْتِي  مُلْكَ‍‍هُ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
أحق
فَ‍‍إِنْ  عُثِرَ  عَلَى  أَنَّ‍‍هُمَا  اسْتَحَقَّ‍‍آ  إِثْمًا  فَ‍‍آخَرَانِ  يَقُومَ‍‍انِ  مَقَامَ‍‍هُمَا  مِنَ  الَّذِينَ  اسْتَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَوْلَيَانِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍شَهَادَتُ‍‍نَآ  أَحَقُّ  مِن  شَهَادَتِ‍‍هِمَا  وَمَا  اعْتَدَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
أحق
وَكَيْفَ  أَخَافُ  مَآ  أَشْرَكْ‍‍تُمْ  وَلَا  تَخَافُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍كُمْ  أَشْرَكْ‍‍تُم  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  لَمْ  يُنَزِّلْ  بِ‍‍هِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  سُلْطَانًا  فَ‍‍أَيُّ  الْ‍‍فَرِيقَيْنِ  أَحَقُّ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْنِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أحق
أَلَا  تُقَاتِلُ‍‍ونَ  قَوْمًا  نَّكَثُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍هُمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍إِخْرَاجِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَهُم  بَدَؤُوكُمْ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  أَتَخْشَ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍اللَّهُ  أَحَقُّ  أَن  تَخْشَ‍‍وْهُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
أحق
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  لِ‍‍يُرْضُ‍‍وكُمْ  وَاللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَحَقُّ  أَن  يُرْضُ‍‍وهُ  إِن  كَانُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
أحق
لَا  تَقُمْ  فِي‍‍هِ  أَبَدًا  لَّ‍‍مَسْجِدٌ  أُسِّسَ  عَلَى  ال‍‍تَّقْوَى  مِنْ  أَوَّلِ  يَوْمٍ  أَحَقُّ  أَن  تَقُومَ  فِي‍‍هِ  فِي‍‍هِ  رِجَالٌ  يُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  يَتَطَهَّرُوا  وَاللَّهُ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُطَّهِّرِينَ 
أحق
قُلْ  هَلْ  مِن  شُرَكَآئِ‍‍كُم  مَّن  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  قُلِ  اللَّهُ  يَهْدِي  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  أَفَ‍‍مَن  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  أَحَقُّ  أَن  يُتَّبَعَ  أَمَّن  لَّا  يَهِدِّيَ  إِلَّآ  أَن  يُهْدَى  فَ‍‍مَا  لَ‍‍كُمْ  كَيْفَ  تَحْكُمُ‍‍ونَ 
أحق
وَإِذْ  تَقُولُ  لِ‍‍لَّذِي  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِ  وَأَنْعَمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هِ  أَمْسِكْ  عَلَيْ‍‍كَ  زَوْجَ‍‍كَ  وَاتَّقِ  اللَّهَ  وَتُخْفِي  فِي  نَفْسِ‍‍كَ  مَا  اللَّهُ  مُبْدِي‍‍هِ  وَتَخْشَى  ال‍‍نَّاسَ  وَاللَّهُ  أَحَقُّ  أَن  تَخْشَاهُ  فَ‍‍لَمَّا  قَضَى  زَيْدٌ  مِّنْ‍‍هَا  وَطَرًا  زَوَّجْ‍‍نَاكَ‍‍هَا  لِ‍‍كَيْ  لَا  يَكُونَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  حَرَجٌ  فِي  أَزْوَاجِ  أَدْعِيَآئِ‍‍هِمْ  إِذَا  قَضَ‍‍وْا  مِنْ‍‍هُنَّ  وَطَرًا  وَكَانَ  أَمْرُ  اللَّهِ  مَفْعُولًا 
أحق
إِذْ  جَعَلَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍حَمِيَّةَ  حَمِيَّةَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  فَ‍‍أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَلْزَمَ‍‍هُمْ  كَلِمَةَ  ال‍‍تَّقْوَى  وَكَانُ‍‍وا  أَحَقَّ  بِ‍‍هَا  وَأَهْلَ‍‍هَا  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمًا 
استحق
فَ‍‍إِنْ  عُثِرَ  عَلَى  أَنَّ‍‍هُمَا  اسْتَحَقَّ‍‍آ  إِثْمًا  فَ‍‍آخَرَانِ  يَقُومَ‍‍انِ  مَقَامَ‍‍هُمَا  مِنَ  الَّذِينَ  اسْتَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَوْلَيَانِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍شَهَادَتُ‍‍نَآ  أَحَقُّ  مِن  شَهَادَتِ‍‍هِمَا  وَمَا  اعْتَدَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
حآقة
الْ‍‍حَآقَّةُ 
حآقة
مَا  الْ‍‍حَآقَّةُ 
حآقة
وَمَآ  أَدْرَاكَ  مَا  الْ‍‍حَآقَّةُ 
حق
إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَسْتَحْيِي  أَن  يَضْرِبَ  مَثَلًا  مَّا  بَعُوضَةً  فَ‍‍مَا  فَوْقَ‍‍هَا  فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فَ‍‍يَقُولُ‍‍ونَ  مَاذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  مَثَلًا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَيَهْدِي  بِ‍‍هِ  كَثِيرًا  وَمَا  يُضِلُّ  بِ‍‍هِ  إِلَّا  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
حق
وَلَا  تَلْبِسُ‍‍وا  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَتَكْتُمُ‍‍وا  الْ‍‍حَقَّ  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
وَإِذْ  قُلْ‍‍تُمْ  يَامُوسَى  لَن  نَّصْبِرَ  عَلَى  طَعَامٍ  وَاحِدٍ  فَ‍‍ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  يُخْرِجْ  لَ‍‍نَا  مِ‍‍مَّا  تُنبِتُ  الْ‍‍أَرْضُ  مِن  بَقْلِ‍‍هَا  وَقِثَّآئِ‍‍هَا  وَفُومِ‍‍هَا  وَعَدَسِ‍‍هَا  وَبَصَلِ‍‍هَا  قَالَ  أَتَسْتَبْدِلُ‍‍ونَ  الَّذِي  هُوَ  أَدْنَى  بِ‍‍الَّذِي  هُوَ  خَيْرٌ  اهْبِطُ‍‍وا  مِصْرًا  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍كُم  مَّا  سَأَلْ‍‍تُمْ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  وَالْ‍‍مَسْكَنَةُ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
حق
قَالَ  إِنَّ‍‍هُ  يَقُولُ  إِنَّ‍‍هَا  بَقَرَةٌ  لَّا  ذَلُولٌ  تُثِيرُ  الْ‍‍أَرْضَ  وَلَا  تَسْقِي  الْ‍‍حَرْثَ  مُسَلَّمَةٌ  لَّا  شِيَةَ  فِي‍‍هَا  قَالُ‍‍وا  الْ‍‍آنَ  جِئْ‍‍تَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍ذَبَحُ‍‍وهَا  وَمَا  كَادُوا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
حق
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  قَالُ‍‍وا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍نَا  وَيَكْفُرُونَ  بِ‍‍مَا  وَرَاءَهُ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  قُلْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنبِيَاءَ  اللَّهِ  مِن  قَبْلُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
حق
وَدَّ  كَثِيرٌ  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  لَوْ  يَرُدُّونَ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  إِيمَانِ‍‍كُمْ  كُفَّارًا  حَسَدًا  مِّنْ  عِندِ  أَنفُسِ‍‍هِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍اعْفُ‍‍وا  وَاصْفَحُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
حق
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  وَلَا  تُسْأَلُ  عَنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍جَحِيمِ 
حق
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَتْلُ‍‍ونَ‍‍هُ  حَقَّ  تِلَاوَتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
حق
قَدْ  نَرَى  تَقَلُّبَ  وَجْهِ‍‍كَ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍لَ‍‍نُوَلِّيَ‍‍نَّ‍‍كَ  قِبْلَةً  تَرْضَاهَا  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَحَيْثُ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فَ‍‍وَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  شَطْرَهُ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  لَ‍‍يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
حق
الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَعْرِفُ‍‍ونَ‍‍هُ  كَ‍‍مَا  يَعْرِفُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَهُمْ  وَإِنَّ  فَرِيقًا  مِّنْ‍‍هُمْ  لَ‍‍يَكْتُمُ‍‍ونَ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُمْتَرِينَ 
حق
وَمِنْ  حَيْثُ  خَرَجْ‍‍تَ  فَ‍‍وَلِّ  وَجْهَ‍‍كَ  شَطْرَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍لْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
حق
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  نَزَّلَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  لَ‍‍فِي  شِقَاقٍۭ  بَعِيدٍ 
حق
كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَأَنزَلَ  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  فِي‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَمَا  اخْتَلَفَ  فِي‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وهُ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هَدَى  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
حق
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
حق
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
حق
نَزَّلَ  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَأَنزَلَ  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ 
حق
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  الَّذِينَ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍بَشِّرْهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
حق
الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍لَا  تَكُن  مِّنَ  الْ‍‍مُمْتَرِينَ 
حق
إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍قَصَصُ  الْ‍‍حَقُّ  وَمَا  مِنْ  إِلَاهٍ  إِلَّا  اللَّهُ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
حق
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لِ‍‍مَ  تَلْبِسُ‍‍ونَ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  وَتَكْتُمُ‍‍ونَ  الْ‍‍حَقَّ  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
حق
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  حَقَّ  تُقَاتِ‍‍هِ  وَلَا  تَمُوتُ‍‍نَّ  إِلَّا  وَأَنتُم  مُّسْلِمُونَ 
حق
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَمَا  اللَّهُ  يُرِيدُ  ظُلْمًا  لِّ‍‍لْ‍‍عَالَمِينَ 
حق
ضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ذِّلَّةُ  أَيْنَ  مَا  ثُقِفُ‍‍وا  إِلَّا  بِ‍‍حَبْلٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَحَبْلٍ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَبَآؤُوا  بِ‍‍غَضَبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَضُرِبَتْ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَسْكَنَةُ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَيَقْتُلُ‍‍ونَ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  ذَالِكَ  بِ‍‍مَا  عَصَ‍‍وا  وَّكَانُ‍‍وا  يَعْتَدُونَ 
حق
ثُمَّ  أَنزَلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  بَعْدِ  الْ‍‍غَمِّ  أَمَنَةً  نُّعَاسًا  يَغْشَى  طَآئِفَةً  مِّن‍‍كُمْ  وَطَآئِفَةٌ  قَدْ  أَهَمَّتْ‍‍هُمْ  أَنفُسُ‍‍هُمْ  يَظُنُّ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  ظَنَّ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  يَقُولُ‍‍ونَ  هَل  لَّ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَمْرِ  مِن  شَيْءٍ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍أَمْرَ  كُلَّ‍‍هُ  لِ‍‍لَّهِ  يُخْفُ‍‍ونَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  لَا  يُبْدُونَ  لَ‍‍كَ  يَقُولُ‍‍ونَ  لَوْ  كَانَ  لَ‍‍نَا  مِنَ  الْ‍‍أَمْرِ  شَيْءٌ  مَّا  قُتِلْ‍‍نَا  هَاهُنَا  قُل  لَّوْ  كُن‍‍تُمْ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُمْ  لَ‍‍بَرَزَ  الَّذِينَ  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَتْلُ  إِلَى  مَضَاجِعِ‍‍هِمْ  وَلِ‍‍يَبْتَلِيَ  اللَّهُ  مَا  فِي  صُدُورِكُمْ  وَلِ‍‍يُمَحِّصَ  مَا  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
حق
لَّ‍‍قَدْ  سَمِعَ  اللَّهُ  قَوْلَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  فَقِيرٌ  وَنَحْنُ  أَغْنِيَآءُ  سَ‍‍نَكْتُبُ  مَا  قَالُ‍‍وا  وَقَتْلَ‍‍هُمُ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَنَقُولُ  ذُوقُ‍‍وا  عَذَابَ  الْ‍‍حَرِيقِ 
حق
إِنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍تَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍مَآ  أَرَاكَ  اللَّهُ  وَلَا  تَكُن  لِّ‍‍لْ‍‍خَآئِنِينَ  خَصِيمًا 
حق
فَ‍‍بِ‍‍مَا  نَقْضِ‍‍هِم  مِّيثَاقَ‍‍هُمْ  وَكُفْرِهِم  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَقَتْلِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنبِيَاءَ  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  وَقَوْلِ‍‍هِمْ  قُلُوبُ‍‍نَا  غُلْفٌ  بَلْ  طَبَعَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هَا  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
حق
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
حق
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  رَسُولُ  اللَّهِ  وَكَلِمَتُ‍‍هُٓ  أَلْقَاهَآ  إِلَى  مَرْيَمَ  وَرُوحٌ  مِّنْ‍‍هُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  ثَلَاثَةٌ  انتَهُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  اللَّهُ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  سُبْحَانَ‍‍هُٓ  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
حق
وَاتْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  نَبَأَ  ابْنَيْ  آدَمَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِذْ  قَرَّبَ‍‍ا  قُرْبَانًا  فَ‍‍تُقُبِّلَ  مِنْ  أَحَدِهِمَا  وَلَمْ  يُتَقَبَّلْ  مِنَ  الْ‍‍آخَرِ  قَالَ  لَ‍‍أَقْتُلَ‍‍نَّ‍‍كَ  قَالَ  إِنَّ‍‍مَا  يَتَقَبَّلُ  اللَّهُ  مِنَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
حق
وَأَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَمُهَيْمِنًا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  عَ‍‍مَّا  جَاءَكَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍كُلٍّ  جَعَلْ‍‍نَا  مِن‍‍كُمْ  شِرْعَةً  وَمِنْهَاجًا  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍جَعَلَ‍‍كُمْ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  وَلَاكِن  لِّ‍‍يَبْلُوَكُمْ  فِي  مَآ  آتَاكُمْ  فَ‍‍اسْتَبِقُ‍‍وا  الْ‍‍خَيْرَاتِ  إِلَى  اللَّهِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
حق
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  أَهْوَاءَ  قَوْمٍ  قَدْ  ضَلُّ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  وَأَضَلُّ‍‍وا  كَثِيرًا  وَضَلُّ‍‍وا  عَن  سَوَآءِ  ال‍‍سَّبِيلِ 
حق
وَإِذَا  سَمِعُ‍‍وا  مَآ  أُنزِلَ  إِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  تَرَى  أَعْيُنَ‍‍هُمْ  تَفِيضُ  مِنَ  ال‍‍دَّمْعِ  مِ‍‍مَّا  عَرَفُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
حق
وَمَا  لَ‍‍نَا  لَا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَا  جَاءَنَا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَنَطْمَعُ  أَن  يُدْخِلَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
حق
وَإِذْ  قَالَ  اللَّهُ  يَاعِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  أَأَنتَ  قُلْ‍‍تَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  اتَّخِذُونِي  وَأُمِّ‍‍يَ  إِلَاهَيْنِ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالَ  سُبْحَانَ‍‍كَ  مَا  يَكُونُ  لِ‍‍ي  أَنْ  أَقُولَ  مَا  لَيْسَ  لِ‍‍ي  بِ‍‍حَقٍّ  إِن  كُن‍‍تُ  قُلْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍قَدْ  عَلِمْ‍‍تَ‍‍هُ  تَعْلَمُ  مَا  فِي  نَفْسِ‍‍ي  وَلَآ  أَعْلَمُ  مَا  فِي  نَفْسِ‍‍كَ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  عَلَّامُ  الْ‍‍غُيُوبِ 
حق
فَ‍‍قَدْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي‍‍هِمْ  أَنبَاءُ  مَا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
حق
وَلَوْ  تَرَى  إِذْ  وُقِفُ‍‍وا  عَلَى  رَبِّ‍‍هِمْ  قَالَ  أَلَيْسَ  هَاذَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَرَبِّ‍‍نَا  قَالَ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
حق
قُلْ  إِنِّ‍‍ي  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَكَذَّبْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  مَا  عِندِي  مَا  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  يَقُصُّ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاصِلِينَ 
حق
ثُمَّ  رُدُّوا  إِلَى  اللَّهِ  مَوْلَاهُمُ  الْ‍‍حَقِّ  أَلَا  لَ‍‍هُ  الْ‍‍حُكْمُ  وَهُوَ  أَسْرَعُ  الْ‍‍حَاسِبِينَ 
حق
وَكَذَّبَ  بِ‍‍هِ  قَوْمُ‍‍كَ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  قُل  لَّسْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍وَكِيلٍ 
حق
وَهُوَ  الَّذِي  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَيَوْمَ  يَقُولُ  كُن  فَ‍‍يَكُونُ  قَوْلُ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَ‍‍هُ  الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَ  يُنفَخُ  فِي  ال‍‍صُّورِ  عَالِمُ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  وَهُوَ  الْ‍‍حَكِيمُ  الْ‍‍خَبِيرُ 
حق
وَمَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  عَلَى  بَشَرٍ  مِّن  شَيْءٍ  قُلْ  مَنْ  أَنزَلَ  الْ‍‍كِتَابَ  الَّذِي  جَاءَ  بِ‍‍هِ  مُوسَى  نُورًا  وَهُدًى  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  تَجْعَلُ‍‍ونَ‍‍هُ  قَرَاطِيسَ  تُبْدُونَ‍‍هَا  وَتُخْفُ‍‍ونَ  كَثِيرًا  وَعُلِّمْ‍‍تُم  مَّا  لَمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  أَنتُمْ  وَلَآ  آبَآؤُكُمْ  قُلِ  اللَّهُ  ثُمَّ  ذَرْهُمْ  فِي  خَوْضِ‍‍هِمْ  يَلْعَبُ‍‍ونَ 
حق
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  قَالَ  أُوْحِيَ  إِلَيَّ  وَلَمْ  يُوحَ  إِلَيْ‍‍هِ  شَيْءٌ  وَمَن  قَالَ  سَ‍‍أُنزِلُ  مِثْلَ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَلَوْ  تَرَى  إِذِ  ال‍‍ظَّالِمُونَ  فِي  غَمَرَاتِ  الْ‍‍مَوْتِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  بَاسِطُوا  أَيْدِي‍‍هِمْ  أَخْرِجُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  وَكُن‍‍تُمْ  عَنْ  آيَاتِ‍‍هِ  تَسْتَكْبِرُونَ 
حق
أَفَ‍‍غَيْرَ  اللَّهِ  أَبْتَغِي  حَكَمًا  وَهُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  مُفَصَّلًا  وَالَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُ  مُنَزَّلٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُمْتَرِينَ 
حق
وَهُوَ  الَّذِي  أَنشَأَ  جَنَّاتٍ  مَّعْرُوشَاتٍ  وَغَيْرَ  مَعْرُوشَاتٍ  وَال‍‍نَّخْلَ  وَال‍‍زَّرْعَ  مُخْتَلِفًا  أُكُلُ‍‍هُ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍رُّمَّانَ  مُتَشَابِهًا  وَغَيْرَ  مُتَشَابِهٍ  كُلُ‍‍وا  مِن  ثَمَرِهِ  إِذَآ  أَثْمَرَ  وَآتُ‍‍وا  حَقَّ‍‍هُ  يَوْمَ  حَصَادِهِ  وَلَا  تُسْرِفُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ 
حق
قُلْ  تَعَالَ‍‍وْا  أَتْلُ  مَا  حَرَّمَ  رَبُّ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَلَّا  تُشْرِكُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  شَيْئًا  وَبِ‍‍الْ‍‍وَالِدَيْنِ  إِحْسَانًا  وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  أَوْلَادَكُم  مِّنْ  إِمْلَاقٍ  نَّحْنُ  نَرْزُقُ‍‍كُمْ  وَإِيَّاهُمْ  وَلَا  تَقْرَبُ‍‍وا  الْ‍‍فَوَاحِشَ  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  بَطَنَ  وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  ال‍‍نَّفْسَ  الَّتِي  حَرَّمَ  اللَّهُ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكُمْ  وَصَّاكُم  بِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
حق
وَالْ‍‍وَزْنُ  يَوْمَئِذٍ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍مَن  ثَقُلَتْ  مَوَازِينُ‍‍هُ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
حق
فَرِيقًا  هَدَى  وَفَرِيقًا  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍ضَّلَالَةُ  إِنَّ‍‍هُمُ  اتَّخَذُوا  ال‍‍شَّيَاطِينَ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَيَحْسَبُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هُم  مُّهْتَدُونَ 
حق
قُلْ  إِنَّ‍‍مَا  حَرَّمَ  رَبِّ‍‍يَ  الْ‍‍فَوَاحِشَ  مَا  ظَهَرَ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  بَطَنَ  وَالْ‍‍إِثْمَ  وَالْ‍‍بَغْيَ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَأَن  تُشْرِكُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  لَمْ  يُنَزِّلْ  بِ‍‍هِ  سُلْطَانًا  وَأَن  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
وَنَزَعْ‍‍نَا  مَا  فِي  صُدُورِهِم  مِّنْ  غِلٍّ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَقَالُ‍‍وا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  هَدَانَا  لِ‍‍هَاذَا  وَمَا  كُ‍‍نَّا  لِ‍‍نَهْتَدِيَ  لَوْلَآ  أَنْ  هَدَانَا  اللَّهُ  لَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ  رُسُلُ  رَبِّ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَنُودُوا  أَن  تِلْكُمُ  الْ‍‍جَنَّةُ  أُورِثْ‍‍تُمُوهَا  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
حق
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّا  تَأْوِيلَ‍‍هُ  يَوْمَ  يَأْتِي  تَأْوِيلُ‍‍هُ  يَقُولُ  الَّذِينَ  نَسُ‍‍وهُ  مِن  قَبْلُ  قَدْ  جَاءَتْ  رُسُلُ  رَبِّ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍هَل  لَّ‍‍نَا  مِن  شُفَعَاءَ  فَ‍‍يَشْفَعُ‍‍وا  لَ‍‍نَآ  أَوْ  نُرَدُّ  فَ‍‍نَعْمَلَ  غَيْرَ  الَّذِي  كُ‍‍نَّا  نَعْمَلُ  قَدْ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
حق
قَدِ  افْتَرَيْ‍‍نَا  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  إِنْ  عُدْنَا  فِي  مِلَّتِ‍‍كُم  بَعْدَ  إِذْ  نَجَّانَا  اللَّهُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَكُونُ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّعُودَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَسِعَ  رَبُّ‍‍نَا  كُلَّ  شَيْءٍ  عِلْمًا  عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  افْتَحْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  قَوْمِ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاتِحِينَ 
حق
حَقِيقٌ  عَلَى  أَن  لَّآ  أَقُولَ  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعِ‍‍يَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
حق
فَ‍‍وَقَعَ  الْ‍‍حَقُّ  وَبَطَلَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
حق
سَ‍‍أَصْرِفُ  عَنْ  آيَاتِ‍‍يَ  الَّذِينَ  يَتَكَبَّرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِن  يَرَوْا  كُلَّ  آيَةٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  ال‍‍رُّشْدِ  لَا  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  وَإِن  يَرَوْا  سَبِيلَ  الْ‍‍غَيِّ  يَتَّخِذُوهُ  سَبِيلًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَكَانُ‍‍وا  عَنْ‍‍هَا  غَافِلِينَ 
حق
وَمِن  قَوْمِ  مُوسَى  أُمَّةٌ  يَهْدُونَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍هِ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
حق
فَ‍‍خَلَفَ  مِن  بَعْدِهِمْ  خَلْفٌ  وَرِثُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  يَأْخُذُونَ  عَرَضَ  هَاذَا  الْ‍‍أَدْنَى  وَيَقُولُ‍‍ونَ  سَ‍‍يُغْفَرُ  لَ‍‍نَا  وَإِن  يَأْتِ‍‍هِمْ  عَرَضٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  يَأْخُذُوهُ  أَلَمْ  يُؤْخَذْ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّيثَاقُ  الْ‍‍كِتَابِ  أَن  لَّا  يَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  وَدَرَسُ‍‍وا  مَا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍دَّارُ  الْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  يَتَّقُ‍‍ونَ  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
حق
وَمِ‍‍مَّنْ  خَلَقْ‍‍نَآ  أُمَّةٌ  يَهْدُونَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍هِ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
حق
كَ‍‍مَآ  أَخْرَجَ‍‍كَ  رَبُّ‍‍كَ  مِن  بَيْتِ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  فَرِيقًا  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  لَ‍‍كَارِهُونَ 
حق
يُجَادِلُ‍‍ونَ‍‍كَ  فِي  الْ‍‍حَقِّ  بَعْدَمَا  تَبَيَّنَ  كَأَنَّ‍‍مَا  يُسَاقُ‍‍ونَ  إِلَى  الْ‍‍مَوْتِ  وَهُمْ  يَنظُرُونَ 
حق
وَإِذْ  يَعِدُكُمُ  اللَّهُ  إِحْدَى  ال‍‍طَّآئِفَتَيْنِ  أَنَّ‍‍هَا  لَ‍‍كُمْ  وَتَوَدُّونَ  أَنَّ  غَيْرَ  ذَاتِ  ال‍‍شَّوْكَةِ  تَكُونُ  لَ‍‍كُمْ  وَيُرِيدُ  اللَّهُ  أَن  يُحِقَّ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  وَيَقْطَعَ  دَابِرَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
حق
لِ‍‍يُحِقَّ  الْ‍‍حَقَّ  وَيُبْطِلَ  الْ‍‍بَاطِلَ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
حق
وَإِذْ  قَالُ‍‍وا  اللَّهُ‍‍مَّ  إِن  كَانَ  هَاذَا  هُوَ  الْ‍‍حَقَّ  مِنْ  عِندِكَ  فَ‍‍أَمْطِرْ  عَلَيْ‍‍نَا  حِجَارَةً  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  أَوِ  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
حق
قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَا  بِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلَا  يُحَرِّمُ‍‍ونَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَلَا  يَدِينُ‍‍ونَ  دِينَ  الْ‍‍حَقِّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حَتَّى  يُعْطُ‍‍وا  الْ‍‍جِزْيَةَ  عَن  يَدٍ  وَهُمْ  صَاغِرُونَ 
حق
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُشْرِكُونَ 
حق
لَ‍‍قَدِ  ابْتَغَ‍‍وُا  الْ‍‍فِتْنَةَ  مِن  قَبْلُ  وَقَلَّبُ‍‍وا  لَ‍‍كَ  الْ‍‍أُمُورَ  حَتَّى  جَاءَ  الْ‍‍حَقُّ  وَظَهَرَ  أَمْرُ  اللَّهِ  وَهُمْ  كَارِهُونَ 
حق
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  ال‍‍شَّمْسَ  ضِيَآءً  وَالْ‍‍قَمَرَ  نُورًا  وَقَدَّرَهُ  مَنَازِلَ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  عَدَدَ  ال‍‍سِّنِينَ  وَالْ‍‍حِسَابَ  مَا  خَلَقَ  اللَّهُ  ذَالِكَ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
فَ‍‍لَمَّآ  أَنجَاهُمْ  إِذَا  هُمْ  يَبْغُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ‍‍مَا  بَغْيُ‍‍كُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُم  مَّتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  إِلَيْ‍‍نَا  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍نُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
حق
هُنَالِكَ  تَبْلُوا  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّا  أَسْلَفَتْ  وَرُدُّوا  إِلَى  اللَّهِ  مَوْلَاهُمُ  الْ‍‍حَقِّ  وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
حق
فَ‍‍ذَالِكُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍مَاذَا  بَعْدَ  الْ‍‍حَقِّ  إِلَّا  ال‍‍ضَّلَالُ  فَ‍‍أَنَّى  تُصْرَفُ‍‍ونَ 
حق
قُلْ  هَلْ  مِن  شُرَكَآئِ‍‍كُم  مَّن  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  قُلِ  اللَّهُ  يَهْدِي  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  أَفَ‍‍مَن  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  أَحَقُّ  أَن  يُتَّبَعَ  أَمَّن  لَّا  يَهِدِّيَ  إِلَّآ  أَن  يُهْدَى  فَ‍‍مَا  لَ‍‍كُمْ  كَيْفَ  تَحْكُمُ‍‍ونَ 
حق
وَمَا  يَتَّبِعُ  أَكْثَرُهُمْ  إِلَّا  ظَنًّا  إِنَّ  ال‍‍ظَّنَّ  لَا  يُغْنِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  عَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
حق
وَيَسْتَنبِئُ‍‍ونَ‍‍كَ  أَحَقٌّ  هُوَ  قُلْ  إِي  وَرَبِّ‍‍ي  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍حَقٌّ  وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُعْجِزِينَ 
حق
أَلَا  إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أَلَا  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
حق
قَالَ  مُوسَى  أَتَقُولُ‍‍ونَ  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَكُمْ  أَسِحْرٌ  هَاذَا  وَلَا  يُفْلِحُ  ال‍‍سَّاحِرُونَ 
حق
وَيُحِقُّ  اللَّهُ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
حق
فَ‍‍إِن  كُن‍‍تَ  فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  فَ‍‍اسْأَلِ  الَّذِينَ  يَقْرَؤُونَ  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  لَ‍‍قَدْ  جَاءَكَ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍لَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُمْتَرِينَ 
حق
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُمُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَنِ  اهْتَدَى  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَهْتَدِي  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  ضَلَّ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَضِلُّ  عَلَيْ‍‍هَا  وَمَآ  أَنَا۠  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍وَكِيلٍ 
حق
أَفَ‍‍مَن  كَانَ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  وَيَتْلُوهُ  شَاهِدٌ  مِّنْ‍‍هُ  وَمِن  قَبْلِ‍‍هِ  كِتَابُ  مُوسَى  إِمَامًا  وَرَحْمَةً  أُولَائِكَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍أَحْزَابِ  فَ‍‍ال‍‍نَّارُ  مَوْعِدُهُ  فَ‍‍لَا  تَكُ  فِي  مِرْيَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حق
وَنَادَى  نُوحٌ  رَّبَّ‍‍هُ  فَ‍‍قَالَ  رَبِّ  إِنَّ  ابْنِ‍‍ي  مِنْ  أَهْلِ‍‍ي  وَإِنَّ  وَعْدَكَ  الْ‍‍حَقُّ  وَأَنتَ  أَحْكَمُ  الْ‍‍حَاكِمِينَ 
حق
قَالُ‍‍وا  لَ‍‍قَدْ  عَلِمْ‍‍تَ  مَا  لَ‍‍نَا  فِي  بَنَاتِ‍‍كَ  مِنْ  حَقٍّ  وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍تَعْلَمُ  مَا  نُرِيدُ 
حق
وَكُلًّا  نَّقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآءِ  ال‍‍رُّسُلِ  مَا  نُثَبِّتُ  بِ‍‍هِ  فُؤَادَكَ  وَجَاءَكَ  فِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَقُّ  وَمَوْعِظَةٌ  وَذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
حق
قَالَ  مَا  خَطْبُ‍‍كُنَّ  إِذْ  رَاوَدتُّنَّ  يُوسُفَ  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  قُلْ‍‍نَ  حَاشَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  عَلِمْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  مِن  سُوءٍ  قَالَتِ  امْرَأَتُ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍آنَ  حَصْحَصَ  الْ‍‍حَقُّ  أَنَا۠  رَاوَدتُّ‍‍هُ  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
حق
الٓمٓر  تِلْكَ  آيَاتُ  الْ‍‍كِتَابِ  وَالَّذِي  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حق
لَ‍‍هُ  دَعْوَةُ  الْ‍‍حَقِّ  وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَسْتَجِيبُ‍‍ونَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍شَيْءٍ  إِلَّا  كَ‍‍بَاسِطِ  كَفَّيْ‍‍هِ  إِلَى  الْ‍‍مَآءِ  لِ‍‍يَبْلُغَ  فَاهُ  وَمَا  هُوَ  بِ‍‍بَالِغِ‍‍هِ  وَمَا  دُعَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
حق
أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍سَالَتْ  أَوْدِيَةٌ  بِ‍‍قَدَرِهَا  فَ‍‍احْتَمَلَ  ال‍‍سَّيْلُ  زَبَدًا  رَّابِيًا  وَمِ‍‍مَّا  يُوقِدُونَ  عَلَيْ‍‍هِ  فِي  ال‍‍نَّارِ  ابْتِغَاءَ  حِلْيَةٍ  أَوْ  مَتَاعٍ  زَبَدٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍حَقَّ  وَالْ‍‍بَاطِلَ  فَ‍‍أَمَّا  ال‍‍زَّبَدُ  فَ‍‍يَذْهَبُ  جُفَآءً  وَأَمَّا  مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  فَ‍‍يَمْكُثُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  الْ‍‍أَمْثَالَ 
حق
أَفَ‍‍مَن  يَعْلَمُ  أَنَّمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  الْ‍‍حَقُّ  كَ‍‍مَنْ  هُوَ  أَعْمَى  إِنَّ‍‍مَا  يَتَذَكَّرُ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
حق
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَأْتِ  بِ‍‍خَلْقٍ  جَدِيدٍ 
حق
وَقَالَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  لَمَّا  قُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  إِنَّ  اللَّهَ  وَعَدَكُمْ  وَعْدَ  الْ‍‍حَقِّ  وَوَعَدتُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَخْلَفْ‍‍تُ‍‍كُمْ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍يَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  سُلْطَانٍ  إِلَّآ  أَن  دَعَوْتُ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَجَبْ‍‍تُمْ  لِ‍‍ي  فَ‍‍لَا  تَلُومُ‍‍ونِي  وَلُومُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُم  مَّا  أَنَا۠  بِ‍‍مُصْرِخِ‍‍كُمْ  وَمَآ  أَنتُم  بِ‍‍مُصْرِخِيَّ  إِنِّ‍‍ي  كَفَرْتُ  بِ‍‍مَآ  أَشْرَكْ‍‍تُمُونِ  مِن  قَبْلُ  إِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
حق
مَا  نُنَزِّلُ  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  إِذًا  مُّنظَرِينَ 
حق
قَالُ‍‍وا  بَشَّرْنَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍لَا  تَكُن  مِّنَ  الْ‍‍قَانِطِينَ 
حق
وَأَتَيْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍صَادِقُونَ 
حق
وَمَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَ‍‍آتِيَةٌ  فَ‍‍اصْفَحِ  ال‍‍صَّفْحَ  الْ‍‍جَمِيلَ 
حق
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  تَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
حق
قُلْ  نَزَّلَ‍‍هُ  رُوحُ  الْ‍‍قُدُسِ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُثَبِّتَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهُدًى  وَبُشْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُسْلِمِينَ 
حق
وَإِذَآ  أَرَدْنَآ  أَن  نُّهْلِكَ  قَرْيَةً  أَمَرْنَا  مُتْرَفِي‍‍هَا  فَ‍‍فَسَقُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  فَ‍‍حَقَّ  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍قَوْلُ  فَ‍‍دَمَّرْنَاهَا  تَدْمِيرًا 
حق
وَآتِ  ذَا  الْ‍‍قُرْبَى  حَقَّ‍‍هُ  وَالْ‍‍مِسْكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَلَا  تُبَذِّرْ  تَبْذِيرًا 
حق
وَلَا  تَقْتُلُ‍‍وا  ال‍‍نَّفْسَ  الَّتِي  حَرَّمَ  اللَّهُ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَمَن  قُتِلَ  مَظْلُومًا  فَ‍‍قَدْ  جَعَلْ‍‍نَا  لِ‍‍وَلِيِّ‍‍هِ  سُلْطَانًا  فَ‍‍لَا  يُسْرِف  فِي  الْ‍‍قَتْلِ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  مَنصُورًا 
حق
وَقُلْ  جَاءَ  الْ‍‍حَقُّ  وَزَهَقَ  الْ‍‍بَاطِلُ  إِنَّ  الْ‍‍بَاطِلَ  كَانَ  زَهُوقًا 
حق
وَبِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  وَبِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  نَزَلَ  وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  إِلَّا  مُبَشِّرًا  وَنَذِيرًا 
حق
نَّحْنُ  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  نَبَأَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ‍‍هُمْ  فِتْيَةٌ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  وَزِدْنَاهُمْ  هُدًى 
حق
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَعْثَرْنَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَأَنَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هَآ  إِذْ  يَتَنَازَعُ‍‍ونَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَمْرَهُمْ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  ابْنُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِم  بُنْيَانًا  رَّبُّ‍‍هُمْ  أَعْلَمُ  بِ‍‍هِمْ  قَالَ  الَّذِينَ  غَلَبُ‍‍وا  عَلَى  أَمْرِهِمْ  لَ‍‍نَتَّخِذَنَّ  عَلَيْ‍‍هِم  مَّسْجِدًا 
حق
وَقُلِ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍مَن  شَاءَ  فَ‍‍لْ‍‍يُؤْمِن  وَمَن  شَاءَ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْفُرْ  إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  نَارًا  أَحَاطَ  بِ‍‍هِمْ  سُرَادِقُ‍‍هَا  وَإِن  يَسْتَغِيثُ‍‍وا  يُغَاثُ‍‍وا  بِ‍‍مَآءٍ  كَ‍‍الْ‍‍مُهْلِ  يَشْوِي  الْ‍‍وُجُوهَ  بِئْسَ  ال‍‍شَّرَابُ  وَسَاءَتْ  مُرْتَفَقًا 
حق
هُنَالِكَ  الْ‍‍وَلَايَةُ  لِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍حَقِّ  هُوَ  خَيْرٌ  ثَوَابًا  وَخَيْرٌ  عُقْبًا 
حق
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَيُجَادِلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَمَآ  أُنذِرُوا  هُزُوًا 
حق
ذَالِكَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  قَوْلَ  الْ‍‍حَقِّ  الَّذِي  فِي‍‍هِ  يَمْتَرُونَ 
حق
فَ‍‍تَعَالَى  اللَّهُ  الْ‍‍مَلِكُ  الْ‍‍حَقُّ  وَلَا  تَعْجَلْ  بِ‍‍الْ‍‍قُرْآنِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يُقْضَى  إِلَيْ‍‍كَ  وَحْيُ‍‍هُ  وَقُل  رَّبِّ  زِدْنِي  عِلْمًا 
حق
بَلْ  نَقْذِفُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  عَلَى  الْ‍‍بَاطِلِ  فَ‍‍يَدْمَغُ‍‍هُ  فَ‍‍إِذَا  هُوَ  زَاهِقٌ  وَلَ‍‍كُمُ  الْ‍‍وَيْلُ  مِ‍‍مَّا  تَصِفُ‍‍ونَ 
حق
أَمِ  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  قُلْ  هَاتُ‍‍وا  بُرْهَانَ‍‍كُمْ  هَاذَا  ذِكْرُ  مَن  مَّعِ‍‍يَ  وَذِكْرُ  مَن  قَبْلِ‍‍ي  بَلْ  أَكْثَرُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  الْ‍‍حَقَّ  فَ‍‍هُم  مُّعْرِضُونَ 
حق
قَالُ‍‍وا  أَجِئْ‍‍تَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  أَمْ  أَنتَ  مِنَ  ال‍‍لَّاعِبِينَ 
حق
وَاقْتَرَبَ  الْ‍‍وَعْدُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍إِذَا  هِيَ  شَاخِصَةٌ  أَبْصَارُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يَاوَيْلَ‍‍نَا  قَدْ  كُ‍‍نَّا  فِي  غَفْلَةٍ  مِّنْ  هَاذَا  بَلْ  كُ‍‍نَّا  ظَالِمِينَ 
حق
قَالَ  رَبِّ  احْكُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَرَبُّ‍‍نَا  ال‍‍رَّحْمَانُ  الْ‍‍مُسْتَعَانُ  عَلَى  مَا  تَصِفُ‍‍ونَ 
حق
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  وَأَنَّ‍‍هُ  يُحْيِي  الْ‍‍مَوْتَى  وَأَنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
حق
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَسْجُدُ  لَ‍‍هُ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَال‍‍شَّمْسُ  وَالْ‍‍قَمَرُ  وَال‍‍نُّجُومُ  وَالْ‍‍جِبَالُ  وَال‍‍شَّجَرُ  وَال‍‍دَّوَآبُّ  وَكَثِيرٌ  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَكَثِيرٌ  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍عَذَابُ  وَمَن  يُهِنِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِن  مُّكْرِمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يَشَاءُ 
حق
الَّذِينَ  أُخْرِجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِم  بِ‍‍غَيْرِ  حَقٍّ  إِلَّآ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  اللَّهُ  وَلَوْلَا  دَفْعُ  اللَّهِ  ال‍‍نَّاسَ  بَعْضَ‍‍هُم  بِ‍‍بَعْضٍ  لَّ‍‍هُدِّمَتْ  صَوَامِعُ  وَبِيَعٌ  وَصَلَوَاتٌ  وَمَسَاجِدُ  يُذْكَرُ  فِي‍‍هَا  اسْمُ  اللَّهِ  كَثِيرًا  وَلَ‍‍يَنصُرَنَّ  اللَّهُ  مَن  يَنصُرُهُٓ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
حق
وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍تُخْبِتَ  لَ‍‍هُ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هَادِي  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
حق
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  وَأَنَّ  مَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  هُوَ  الْ‍‍بَاطِلُ  وَأَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍كَبِيرُ 
حق
مَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
حق
وَجَاهِدُوا  فِي  اللَّهِ  حَقَّ  جِهَادِهِ  هُوَ  اجْتَبَاكُمْ  وَمَا  جَعَلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  مِنْ  حَرَجٍ  مِّلَّةَ  أَبِي‍‍كُمْ  إِبْرَاهِيمَ  هُوَ  سَمَّاكُمُ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  مِن  قَبْلُ  وَفِي  هَاذَا  لِ‍‍يَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  هُوَ  مَوْلَاكُمْ  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَنِعْمَ  ال‍‍نَّصِيرُ 
حق
فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّيْحَةُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  غُثَآءً  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
حق
وَلَا  نُكَلِّفُ  نَفْسًا  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَا  وَلَدَيْ‍‍نَا  كِتَابٌ  يَنطِقُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
حق
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  جِنَّةٌ  بَلْ  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَكْثَرُهُمْ  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  كَارِهُونَ 
حق
وَلَوِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍حَقُّ  أَهْوَاءَهُمْ  لَ‍‍فَسَدَتِ  ال‍‍سَّمَاوَاتُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  وَمَن  فِي‍‍هِنَّ  بَلْ  أَتَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذِكْرِهِمْ  فَ‍‍هُمْ  عَن  ذِكْرِهِم  مُّعْرِضُونَ 
حق
بَلْ  أَتَيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
حق
فَ‍‍تَعَالَى  اللَّهُ  الْ‍‍مَلِكُ  الْ‍‍حَقُّ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  رَبُّ  الْ‍‍عَرْشِ  الْ‍‍كَرِيمِ 
حق
يَوْمَئِذٍ  يُوَفِّي‍‍هِمُ  اللَّهُ  دِينَ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقَّ  وَيَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  الْ‍‍مُبِينُ 
حق
وَإِن  يَكُن  لَّ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَقُّ  يَأْتُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  مُذْعِنِينَ 
حق
الْ‍‍مُلْكُ  يَوْمَئِذٍ  الْ‍‍حَقُّ  لِ‍‍ل‍‍رَّحْمَانِ  وَكَانَ  يَوْمًا  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  عَسِيرًا 
حق
وَلَا  يَأْتُ‍‍ونَ‍‍كَ  بِ‍‍مَثَلٍ  إِلَّا  جِئْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَحْسَنَ  تَفْسِيرًا 
حق
وَالَّذِينَ  لَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مَعَ  اللَّهِ  إِلَاهًا  آخَرَ  وَلَا  يَقْتُلُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّفْسَ  الَّتِي  حَرَّمَ  اللَّهُ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  يَزْنُ‍‍ونَ  وَمَن  يَفْعَلْ  ذَالِكَ  يَلْقَ  أَثَامًا 
حق
فَ‍‍تَوَكَّلْ  عَلَى  اللَّهِ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  الْ‍‍حَقِّ  الْ‍‍مُبِينِ 
حق
نَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  نَّبَإِ  مُوسَى  وَفِرْعَوْنَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حق
فَ‍‍رَدَدْنَاهُ  إِلَى  أُمِّ‍‍هِ  كَيْ  تَقَرَّ  عَيْنُ‍‍هَا  وَلَا  تَحْزَنَ  وَلِ‍‍تَعْلَمَ  أَنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
وَاسْتَكْبَرَ  هُوَ  وَجُنُودُهُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  إِلَيْ‍‍نَا  لَا  يُرْجَعُ‍‍ونَ 
حق
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  لَوْلَآ  أُوتِيَ  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  أَوَلَمْ  يَكْفُرُوا  بِ‍‍مَآ  أُوتِيَ  مُوسَى  مِن  قَبْلُ  قَالُ‍‍وا  سِحْرَانِ  تَظَاهَرَا  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍كُلٍّ  كَافِرُونَ 
حق
وَإِذَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  مُسْلِمِينَ 
حق
قَالَ  الَّذِينَ  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَوْلُ  رَبَّ‍‍نَا  هَؤُلَآءِ  الَّذِينَ  أَغْوَيْ‍‍نَآ  أَغْوَيْ‍‍نَاهُمْ  كَ‍‍مَا  غَوَيْ‍‍نَا  تَبَرَّأْنَآ  إِلَيْ‍‍كَ  مَا  كَانُ‍‍وا  إِيَّانَا  يَعْبُدُونَ 
حق
وَنَزَعْ‍‍نَا  مِن  كُلِّ  أُمَّةٍ  شَهِيدًا  فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  هَاتُ‍‍وا  بُرْهَانَ‍‍كُمْ  فَ‍‍عَلِمُ‍‍وا  أَنَّ  الْ‍‍حَقَّ  لِ‍‍لَّهِ  وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
حق
خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
حق
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُٓ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
حق
أَوَلَمْ  يَتَفَكَّرُوا  فِي  أَنفُسِ‍‍هِم  مَّا  خَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَإِنَّ  كَثِيرًا  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍لِقَآءِ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍كَافِرُونَ 
حق
فَ‍‍آتِ  ذَا  الْ‍‍قُرْبَى  حَقَّ‍‍هُ  وَالْ‍‍مِسْكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  ذَالِكَ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  يُرِيدُونَ  وَجْهَ  اللَّهِ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
حق
فَ‍‍اصْبِرْ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَلَا  يَسْتَخِفَّ‍‍نَّ‍‍كَ  الَّذِينَ  لَا  يُوقِنُ‍‍ونَ 
حق
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  وَأَنَّ  مَا  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  الْ‍‍بَاطِلُ  وَأَنَّ  اللَّهَ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍كَبِيرُ 
حق
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  اتَّقُ‍‍وا  رَبَّ‍‍كُمْ  وَاخْشَ‍‍وْا  يَوْمًا  لَّا  يَجْزِي  وَالِدٌ  عَن  وَلَدِهِ  وَلَا  مَوْلُودٌ  هُوَ  جَازٍ  عَن  وَالِدِهِ  شَيْئًا  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  فَ‍‍لَا  تَغُرَّنَّ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  يَغُرَّنَّ‍‍كُم  بِ‍‍اللَّهِ  الْ‍‍غَرُورُ 
حق
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  بَلْ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لِ‍‍تُنذِرَ  قَوْمًا  مَّا  أَتَاهُم  مِّن  نَّذِيرٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَهْتَدُونَ 
حق
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  كُلَّ  نَفْسٍ  هُدَاهَا  وَلَاكِنْ  حَقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  مِنِّ‍‍ي  لَ‍‍أَمْلَأَنَّ  جَهَنَّمَ  مِنَ  الْ‍‍جِنَّةِ  وَال‍‍نَّاسِ  أَجْمَعِينَ 
حق
مَّا  جَعَلَ  اللَّهُ  لِ‍‍رَجُلٍ  مِّن  قَلْبَيْنِ  فِي  جَوْفِ‍‍هِ  وَمَا  جَعَلَ  أَزْوَاجَ‍‍كُمُ  الْلَّائِي  تُظَاهِرُونَ  مِنْ‍‍هُنَّ  أُمَّهَاتِ‍‍كُمْ  وَمَا  جَعَلَ  أَدْعِيَاءِكُمْ  أَبْنَاءَكُمْ  ذَالِكُمْ  قَوْلُ‍‍كُم  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  يَقُولُ  الْ‍‍حَقَّ  وَهُوَ  يَهْدِي  ال‍‍سَّبِيلَ 
حق
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا 
حق
وَيَرَى  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  الَّذِي  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  هُوَ  الْ‍‍حَقَّ  وَيَهْدِي  إِلَى  صِرَاطِ  الْ‍‍عَزِيزِ  الْ‍‍حَمِيدِ 
حق
وَلَا  تَنفَعُ  ال‍‍شَّفَاعَةُ  عِندَهُٓ  إِلَّا  لِ‍‍مَنْ  أَذِنَ  لَ‍‍هُ  حَتَّى  إِذَا  فُزِّعَ  عَن  قُلُوبِ‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  مَاذَا  قَالَ  رَبُّ‍‍كُمْ  قَالُ‍‍وا  الْ‍‍حَقَّ  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍كَبِيرُ 
حق
قُلْ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  ثُمَّ  يَفْتَحُ  بَيْنَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُوَ  الْ‍‍فَتَّاحُ  الْ‍‍عَلِيمُ 
حق
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  رَجُلٌ  يُرِيدُ  أَن  يَصُدَّكُمْ  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُكُمْ  وَقَالُ‍‍وا  مَا  هَاذَا  إِلَّآ  إِفْكٌ  مُّفْتَرًى  وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
حق
قُلْ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  يَقْذِفُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  عَلَّامُ  الْ‍‍غُيُوبِ 
حق
قُلْ  جَاءَ  الْ‍‍حَقُّ  وَمَا  يُبْدِئُ  الْ‍‍بَاطِلُ  وَمَا  يُعِيدُ 
حق
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  فَ‍‍لَا  تَغُرَّنَّ‍‍كُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَا  يَغُرَّنَّ‍‍كُم  بِ‍‍اللَّهِ  الْ‍‍غَرُورُ 
حق
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  وَإِن  مِّنْ  أُمَّةٍ  إِلَّا  خَلَا  فِي‍‍هَا  نَذِيرٌ 
حق
وَالَّذِي  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍عِبَادِهِ  لَ‍‍خَبِيرٌ  بَصِيرٌ 
حق
لَ‍‍قَدْ  حَقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَى  أَكْثَرِهِمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حق
فَ‍‍حَقَّ  عَلَيْ‍‍نَا  قَوْلُ  رَبِّ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍ذَآئِقُونَ 
حق
بَلْ  جَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَصَدَّقَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
حق
إِن  كُلٌّ  إِلَّا  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  عِقَابِ 
حق
إِذْ  دَخَلُ‍‍وا  عَلَى  دَاوُودَ  فَ‍‍فَزِعَ  مِنْ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  لَا  تَخَفْ  خَصْمَانِ  بَغَى  بَعْضُ‍‍نَا  عَلَى  بَعْضٍ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تُشْطِطْ  وَاهْدِنَآ  إِلَى  سَوَآءِ  ال‍‍صِّرَاطِ 
حق
يَادَاوُودُ  إِنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَاكَ  خَلِيفَةً  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍احْكُم  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تَتَّبِعِ  الْ‍‍هَوَى  فَ‍‍يُضِلَّ‍‍كَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَضِلُّ‍‍ونَ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  نَسُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍حِسَابِ 
حق
إِنَّ  ذَالِكَ  لَ‍‍حَقٌّ  تَخَاصُمُ  أَهْلِ  ال‍‍نَّارِ 
حق
قَالَ  فَ‍‍الْ‍‍حَقُّ  وَالْ‍‍حَقَّ  أَقُولُ 
حق
إِنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍اعْبُدِ  اللَّهَ  مُخْلِصًا  لَّ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ 
حق
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُكَوِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  عَلَى  ال‍‍نَّهَارِ  وَيُكَوِّرُ  ال‍‍نَّهَارَ  عَلَى  الَّ‍‍لَيْلِ  وَسَخَّرَ  ال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  كُلٌّ  يَجْرِي  لِ‍‍أَجَلٍ  مُّسَمًّى  أَلَا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍غَفَّارُ 
حق
أَفَ‍‍مَنْ  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِ  كَلِمَةُ  الْ‍‍عَذَابِ  أَفَ‍‍أَنتَ  تُنقِذُ  مَن  فِي  ال‍‍نَّارِ 
حق
إِنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍مَنِ  اهْتَدَى  فَ‍‍لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  ضَلَّ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَضِلُّ  عَلَيْ‍‍هَا  وَمَآ  أَنتَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍وَكِيلٍ 
حق
وَمَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  وَالْ‍‍أَرْضُ  جَمِيعًا  قَبْضَتُ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَال‍‍سَّمَاوَاتُ  مَطْوِيَّاتٌ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
حق
وَأَشْرَقَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍نُورِ  رَبِّ‍‍هَا  وَوُضِعَ  الْ‍‍كِتَابُ  وَجِيءَ  بِ‍‍ال‍‍نَّبِيِّينَ  وَال‍‍شُّهَدَآءِ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
حق
وَتَرَى  الْ‍‍مَلَائِكَةَ  حَآفِّينَ  مِنْ  حَوْلِ  الْ‍‍عَرْشِ  يُسَبِّحُ‍‍ونَ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَقُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَقِيلَ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
حق
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَالْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَعْدِهِمْ  وَهَمَّتْ  كُلُّ  أُمَّةٍۭ  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَأْخُذُوهُ  وَجَادَلُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  فَ‍‍أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عِقَابِ 
حق
وَاللَّهُ  يَقْضِي  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَالَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  لَا  يَقْضُ‍‍ونَ  بِ‍‍شَيْءٍ  إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  ال‍‍سَّمِيعُ  الْ‍‍بَصِيرُ 
حق
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِنْ  عِندِنَا  قَالُ‍‍وا  اقْتُلُ‍‍وا  أَبْنَاءَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  وَاسْتَحْيُ‍‍وا  نِسَاءَهُمْ  وَمَا  كَيْدُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
حق
فَ‍‍اصْبِرْ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَاسْتَغْفِرْ  لِ‍‍ذَنبِ‍‍كَ  وَسَبِّحْ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍عَشِيِّ  وَالْ‍‍إِبْكَارِ 
حق
ذَالِكُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَفْرَحُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَمْرَحُ‍‍ونَ 
حق
فَ‍‍اصْبِرْ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  فَ‍‍إِمَّا  نُرِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  بَعْضَ  الَّذِي  نَعِدُهُمْ  أَوْ  نَتَوَفَّيَ‍‍نَّ‍‍كَ  فَ‍‍إِلَيْ‍‍نَا  يُرْجَعُ‍‍ونَ 
حق
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
حق
فَ‍‍أَمَّا  عَادٌ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَقَالُ‍‍وا  مَنْ  أَشَدُّ  مِنَّ‍‍ا  قُوَّةً  أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  الَّذِي  خَلَقَ‍‍هُمْ  هُوَ  أَشَدُّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَكَانُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  يَجْحَدُونَ 
حق
وَقَيَّضْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  قُرَنَاءَ  فَ‍‍زَيَّنُ‍‍وا  لَ‍‍هُم  مَّا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَوْلُ  فِي  أُمَمٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
حق
سَ‍‍نُرِي‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍آفَاقِ  وَفِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  حَتَّى  يَتَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمْ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  أَوَلَمْ  يَكْفِ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كَ  أَنَّ‍‍هُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
حق
اللَّهُ  الَّذِي  أَنزَلَ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  وَمَا  يُدْرِي‍‍كَ  لَعَلَّ  ال‍‍سَّاعَةَ  قَرِيبٌ 
حق
يَسْتَعْجِلُ  بِ‍‍هَا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍هَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مُشْفِقُونَ  مِنْ‍‍هَا  وَيَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍هَا  الْ‍‍حَقُّ  أَلَا  إِنَّ  الَّذِينَ  يُمَارُونَ  فِي  ال‍‍سَّاعَةِ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍۭ  بَعِيدٍ 
حق
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  فَ‍‍إِن  يَشَإِ  اللَّهُ  يَخْتِمْ  عَلَى  قَلْبِ‍‍كَ  وَيَمْحُ  اللَّهُ  الْ‍‍بَاطِلَ  وَيُحِقُّ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ 
حق
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍سَّبِيلُ  عَلَى  الَّذِينَ  يَظْلِمُ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاسَ  وَيَبْغُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
حق
بَلْ  مَتَّعْ‍‍تُ  هَؤُلَآءِ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  وَرَسُولٌ  مُّبِينٌ 
حق
وَلَمَّا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  وَإِنَّ‍‍ا  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
حق
لَ‍‍قَدْ  جِئْ‍‍نَاكُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَكُمْ  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  كَارِهُونَ 
حق
وَلَا  يَمْلِكُ  الَّذِينَ  يَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  ال‍‍شَّفَاعَةَ  إِلَّا  مَن  شَهِدَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
مَا  خَلَقْ‍‍نَاهُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حق
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍بِ‍‍أَيِّ  حَدِيثٍۭ  بَعْدَ  اللَّهِ  وَآيَاتِ‍‍هِ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حق
وَخَلَقَ  اللَّهُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَلِ‍‍تُجْزَى  كُلُّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
حق
هَاذَا  كِتَابُ‍‍نَا  يَنطِقُ  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  نَسْتَنسِخُ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
حق
وَإِذَا  قِيلَ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  وَال‍‍سَّاعَةُ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هَا  قُلْ‍‍تُم  مَّا  نَدْرِي  مَا  ال‍‍سَّاعَةُ  إِن  نَّظُنُّ  إِلَّا  ظَنًّا  وَمَا  نَحْنُ  بِ‍‍مُسْتَيْقِنِينَ 
حق
مَا  خَلَقْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَمَا  بَيْنَ‍‍هُمَآ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَجَلٍ  مُّسَمًّى  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  عَ‍‍مَّا  أُنذِرُوا  مُعْرِضُونَ 
حق
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
حق
وَالَّذِي  قَالَ  لِ‍‍وَالِدَيْ‍‍هِ  أُفٍّ  لَّ‍‍كُمَآ  أَتَعِدَانِ‍‍نِي  أَنْ  أُخْرَجَ  وَقَدْ  خَلَتِ  الْ‍‍قُرُونُ  مِن  قَبْلِ‍‍ي  وَهُمَا  يَسْتَغِيثَ‍‍انِ  اللَّهَ  وَيْلَ‍‍كَ  آمِنْ  إِنَّ  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقٌّ  فَ‍‍يَقُولُ  مَا  هَاذَا  إِلَّآ  أَسَاطِيرُ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
حق
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  حَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قَوْلُ  فِي  أُمَمٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
حق
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَذْهَبْ‍‍تُمْ  طَيِّبَاتِ‍‍كُمْ  فِي  حَيَاتِ‍‍كُمُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَاسْتَمْتَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هَا  فَ‍‍الْ‍‍يَوْمَ  تُجْزَوْنَ  عَذَابَ  الْ‍‍هُونِ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَكْبِرُونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بِ‍‍غَيْرِ  الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَفْسُقُ‍‍ونَ 
حق
قَالُ‍‍وا  يَاقَوْمَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  سَمِعْ‍‍نَا  كِتَابًا  أُنزِلَ  مِن  بَعْدِ  مُوسَى  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  وَإِلَى  طَرِيقٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
حق
وَيَوْمَ  يُعْرَضُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  عَلَى  ال‍‍نَّارِ  أَلَيْسَ  هَاذَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَرَبِّ‍‍نَا  قَالَ  فَ‍‍ذُوقُ‍‍وا  الْ‍‍عَذَابَ  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْفُرُونَ 
حق
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَآمَنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  نُزِّلَ  عَلَى  مُحَمَّدٍ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  كَفَّرَ  عَنْ‍‍هُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍هِمْ  وَأَصْلَحَ  بَالَ‍‍هُمْ 
حق
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  اتَّبَعُ‍‍وا  الْ‍‍بَاطِلَ  وَأَنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّبَعُ‍‍وا  الْ‍‍حَقَّ  مِن  رَّبِّ‍‍هِمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَضْرِبُ  اللَّهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  أَمْثَالَ‍‍هُمْ 
حق
لَّ‍‍قَدْ  صَدَقَ  اللَّهُ  رَسُولَ‍‍هُ  ال‍‍رُّؤْيَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَ‍‍تَدْخُلُ‍‍نَّ  الْ‍‍مَسْجِدَ  الْ‍‍حَرَامَ  إِن  شَاءَ  اللَّهُ  آمِنِينَ  مُحَلِّقِينَ  رُؤُوسَ‍‍كُمْ  وَمُقَصِّرِينَ  لَا  تَخَافُ‍‍ونَ  فَ‍‍عَلِمَ  مَا  لَمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  فَ‍‍جَعَلَ  مِن  دُونِ  ذَالِكَ  فَتْحًا  قَرِيبًا 
حق
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
حق
بَلْ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَمَّا  جَاءَهُمْ  فَ‍‍هُمْ  فِي  أَمْرٍ  مَّرِيجٍ 
حق
وَأَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  وَقَوْمُ  تُبَّعٍ  كُلٌّ  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  وَعِيدِ 
حق
وَجَاءَتْ  سَكْرَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  مَا  كُن‍‍تَ  مِنْ‍‍هُ  تَحِيدُ 
حق
يَوْمَ  يَسْمَعُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّيْحَةَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  ذَالِكَ  يَوْمُ  الْ‍‍خُرُوجِ 
حق
وَفِي  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  حَقٌّ  لِّ‍‍ل‍‍سَّآئِلِ  وَالْ‍‍مَحْرُومِ 
حق
فَ‍‍وَرَبِّ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍حَقٌّ  مِّثْلَ  مَآ  أَنَّ‍‍كُمْ  تَنطِقُ‍‍ونَ 
حق
وَمَا  لَ‍‍هُم  بِ‍‍هِ  مِنْ  عِلْمٍ  إِن  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  إِلَّا  ال‍‍ظَّنَّ  وَإِنَّ  ال‍‍ظَّنَّ  لَا  يُغْنِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  شَيْئًا 
حق
إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍هُوَ  حَقُّ  الْ‍‍يَقِينِ 
حق
أَلَمْ  يَأْنِ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَن  تَخْشَعَ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  لِ‍‍ذِكْرِ  اللَّهِ  وَمَا  نَزَلَ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  يَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  مِن  قَبْلُ  فَ‍‍طَالَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَمَدُ  فَ‍‍قَسَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
حق
ثُمَّ  قَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍نَا  وَقَفَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  رَأْفَةً  وَرَحْمَةً  وَرَهْبَانِيَّةً  ابْتَدَعُ‍‍وهَا  مَا  كَتَبْ‍‍نَاهَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَّا  ابْتِغَاءَ  رِضْوَانِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَا  رَعَ‍‍وْهَا  حَقَّ  رِعَايَتِ‍‍هَا  فَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  أَجْرَهُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
حق
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  عَدُوِّي  وَعَدُوَّكُمْ  أَوْلِيَاءَ  تُلْقُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  جَاءَكُم  مِّنَ  الْ‍‍حَقِّ  يُخْرِجُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  وَإِيَّاكُمْ  أَن  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  رَبِّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  خَرَجْ‍‍تُمْ  جِهَادًا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ‍‍ي  تُسِرُّونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَأَنَا۠  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَآ  أَخْفَيْ‍‍تُمْ  وَمَآ  أَعْلَن‍‍تُمْ  وَمَن  يَفْعَلْ‍‍هُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
حق
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُشْرِكُونَ 
حق
خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَصَوَّرَكُمْ  فَ‍‍أَحْسَنَ  صُوَرَكُمْ  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
حق
وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍حَقُّ  الْ‍‍يَقِينِ 
حق
وَالَّذِينَ  فِي  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  حَقٌّ  مَّعْلُومٌ 
حق
ذَالِكَ  الْ‍‍يَوْمُ  الْ‍‍حَقُّ  فَ‍‍مَن  شَاءَ  اتَّخَذَ  إِلَى  رَبِّ‍‍هِ  مَآبًا 
حق
إِلَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَتَوَاصَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَتَوَاصَ‍‍وْا  بِ‍‍ال‍‍صَّبْرِ 
حقا
كُتِبَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذَا  حَضَرَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  إِن  تَرَكَ  خَيْرًا  الْ‍‍وَصِيَّةُ  لِ‍‍لْ‍‍وَالِدَيْنِ  وَالْ‍‍أَقْرَبِينَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  حَقًّا  عَلَى  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
حقا
لَّا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  طَلَّقْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  مَا  لَمْ  تَمَسُّ‍‍وهُنَّ  أَوْ  تَفْرِضُ‍‍وا  لَ‍‍هُنَّ  فَرِيضَةً  وَمَتِّعُ‍‍وهُنَّ  عَلَى  الْ‍‍مُوسِعِ  قَدَرُهُ  وَعَلَى  الْ‍‍مُقْتِرِ  قَدَرُهُ  مَتَاعًا  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  حَقًّا  عَلَى  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
حقا
وَلِ‍‍لْ‍‍مُطَلَّقَاتِ  مَتَاعٌ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  حَقًّا  عَلَى  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
حقا
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  سَ‍‍نُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  وَمَنْ  أَصْدَقُ  مِنَ  اللَّهِ  قِيلًا 
حقا
أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ  حَقًّا  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
حقا
وَنَادَى  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَنَّةِ  أَصْحَابَ  ال‍‍نَّارِ  أَن  قَدْ  وَجَدْنَا  مَا  وَعَدَنَا  رَبُّ‍‍نَا  حَقًّا  فَ‍‍هَلْ  وَجَدتُّم  مَّا  وَعَدَ  رَبُّ‍‍كُمْ  حَقًّا  قَالُ‍‍وا  نَعَمْ  فَ‍‍أَذَّنَ  مُؤَذِّنٌ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَن  لَّعْنَةُ  اللَّهِ  عَلَى  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
حقا
أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  حَقًّا  لَّ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٌ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَمَغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
حقا
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آوَوا  وَّنَصَرُوا  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  حَقًّا  لَّ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ 
حقا
إِنَّ  اللَّهَ  اشْتَرَى  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَأَمْوَالَ‍‍هُم  بِ‍‍أَنَّ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍جَنَّةَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍يَقْتُلُ‍‍ونَ  وَيُقْتَلُ‍‍ونَ  وَعْدًا  عَلَيْ‍‍هِ  حَقًّا  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَالْ‍‍إِنجِيلِ  وَالْ‍‍قُرْآنِ  وَمَنْ  أَوْفَى  بِ‍‍عَهْدِهِ  مِنَ  اللَّهِ  فَ‍‍اسْتَبْشِرُوا  بِ‍‍بَيْعِ‍‍كُمُ  الَّذِي  بَايَعْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
حقا
إِلَيْ‍‍هِ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  إِنَّ‍‍هُ  يَبْدَأُ  الْ‍‍خَلْقَ  ثُمَّ  يُعِيدُهُ  لِ‍‍يَجْزِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  لَ‍‍هُمْ  شَرَابٌ  مِّنْ  حَمِيمٍ  وَعَذَابٌ  أَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْفُرُونَ 
حقا
ثُمَّ  نُنَجِّي  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نُنجِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
حقا
وَرَفَعَ  أَبَوَيْ‍‍هِ  عَلَى  الْ‍‍عَرْشِ  وَخَرُّوا  لَ‍‍هُ  سُجَّدًا  وَقَالَ  يَاأَبَتِ  هَاذَا  تَأْوِيلُ  رُؤْيَايَ  مِن  قَبْلُ  قَدْ  جَعَلَ‍‍هَا  رَبِّ‍‍ي  حَقًّا  وَقَدْ  أَحْسَنَ  بِ‍‍ي  إِذْ  أَخْرَجَ‍‍نِي  مِنَ  ال‍‍سِّجْنِ  وَجَاءَ  بِ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍بَدْوِ  مِن  بَعْدِ  أَن  نَّزَغَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ  إِخْوَتِ‍‍ي  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  لَطِيفٌ  لِّ‍‍مَا  يَشَاءُ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  الْ‍‍عَلِيمُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
حقا
وَأَقْسَمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  جَهْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  لَا  يَبْعَثُ  اللَّهُ  مَن  يَمُوتُ  بَلَى  وَعْدًا  عَلَيْ‍‍هِ  حَقًّا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
حقا
قَالَ  هَاذَا  رَحْمَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  وَعْدُ  رَبِّ‍‍ي  جَعَلَ‍‍هُ  دَكَّاءَ  وَكَانَ  وَعْدُ  رَبِّ‍‍ي  حَقًّا 
حقا
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنَ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  وَكَانَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نَصْرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
حقا
خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَعْدَ  اللَّهِ  حَقًّا  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
حقت
كَ‍‍ذَالِكَ  حَقَّتْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  عَلَى  الَّذِينَ  فَسَقُ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حقت
إِنَّ  الَّذِينَ  حَقَّتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
حقت
وَلَ‍‍قَدْ  بَعَثْ‍‍نَا  فِي  كُلِّ  أُمَّةٍ  رَّسُولًا  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  وَاجْتَنِبُ‍‍وا  ال‍‍طَّاغُوتَ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  هَدَى  اللَّهُ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  حَقَّتْ  عَلَيْ‍‍هِ  ال‍‍ضَّلَالَةُ  فَ‍‍سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
حقت
وَسِيقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  جَهَنَّمَ  زُمَرًا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوهَا  فُتِحَتْ  أَبْوَابُ‍‍هَا  وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  خَزَنَتُ‍‍هَآ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَلَاكِنْ  حَقَّتْ  كَلِمَةُ  الْ‍‍عَذَابِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
حقت
وَكَ‍‍ذَالِكَ  حَقَّتْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  عَلَى  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَنَّ‍‍هُمْ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ 
حقت
وَأَذِنَتْ  لِ‍‍رَبِّ‍‍هَا  وَحُقَّتْ 
حقت
وَأَذِنَتْ  لِ‍‍رَبِّ‍‍هَا  وَحُقَّتْ 
حقيق
حَقِيقٌ  عَلَى  أَن  لَّآ  أَقُولَ  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعِ‍‍يَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
يحق
وَإِذْ  يَعِدُكُمُ  اللَّهُ  إِحْدَى  ال‍‍طَّآئِفَتَيْنِ  أَنَّ‍‍هَا  لَ‍‍كُمْ  وَتَوَدُّونَ  أَنَّ  غَيْرَ  ذَاتِ  ال‍‍شَّوْكَةِ  تَكُونُ  لَ‍‍كُمْ  وَيُرِيدُ  اللَّهُ  أَن  يُحِقَّ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  وَيَقْطَعَ  دَابِرَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
يحق
لِ‍‍يُحِقَّ  الْ‍‍حَقَّ  وَيُبْطِلَ  الْ‍‍بَاطِلَ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
يحق
وَيُحِقُّ  اللَّهُ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
يحق
لِّ‍‍يُنذِرَ  مَن  كَانَ  حَيًّا  وَيَحِقَّ  الْ‍‍قَوْلُ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
يحق
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  فَ‍‍إِن  يَشَإِ  اللَّهُ  يَخْتِمْ  عَلَى  قَلْبِ‍‍كَ  وَيَمْحُ  اللَّهُ  الْ‍‍بَاطِلَ  وَيُحِقُّ  الْ‍‍حَقَّ  بِ‍‍كَلِمَاتِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍ذَاتِ  ال‍‍صُّدُورِ