رسل

émission fluide et étendue

رسل (مقاييس اللغة)

الراء والسين واللام أصلٌ واحدٌ مطّردٌ مُنْقاس، يدلُّ على الانبعاث والامتداد. فالرَّسْل: السَّير السَّهل.
وناقةٌ رَسْلَةٌ: لا تكلِّفك سِياقاً.
وناقة رَسْلَهٌ أيضاً: ليِّنة المفاصل.
وشَعْرٌ رَسْلٌ، إذا كان مُسترسِلا.والرَّسَل ما أُرسِل من الغَنَم إلى الرَّعي.
والرِّسْل اللَّبَن؛ وقياسُه ما ذكرناه، لأنَّه يترسَّل من الضَّرْع.

إستعمال

أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  وَلَا  تُسْأَلُ  عَنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍جَحِيمِ 
أرسل
كَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي‍‍كُمْ  رَسُولًا  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍نَا  وَيُزَكِّي‍‍كُمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُم  مَّا  لَمْ  تَكُونُ‍‍وا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  لِ‍‍يُطَاعَ  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  إِذ  ظَّلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  جَاؤُوكَ  فَ‍‍اسْتَغْفَرُوا  اللَّهَ  وَاسْتَغْفَرَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  لَ‍‍وَجَدُوا  اللَّهَ  تَوَّابًا  رَّحِيمًا 
أرسل
مَّا  أَصَابَ‍‍كَ  مِنْ  حَسَنَةٍ  فَ‍‍مِنَ  اللَّهِ  وَمَآ  أَصَابَ‍‍كَ  مِن  سَيِّئَةٍ  فَ‍‍مِن  نَّفْسِ‍‍كَ  وَأَرْسَلْ‍‍نَاكَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  رَسُولًا  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
أرسل
مَّن  يُطِعِ  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍قَدْ  أَطَاعَ  اللَّهَ  وَمَن  تَوَلَّى  فَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَفِيظًا 
أرسل
لَ‍‍قَدْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَأَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  رُسُلًا  كُلَّمَا  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍هُمْ  فَرِيقًا  كَذَّبُ‍‍وا  وَفَرِيقًا  يَقْتُلُ‍‍ونَ 
أرسل
أَلَمْ  يَرَوْا  كَمْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّن  قَرْنٍ  مَّكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  لَمْ  نُمَكِّن  لَّ‍‍كُمْ  وَأَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّدْرَارًا  وَجَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍أَنْهَارَ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍ذُنُوبِ‍‍هِمْ  وَأَنشَأْنَا  مِن  بَعْدِهِمْ  قَرْنًا  آخَرِينَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَى  أُمَمٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍أَخَذْنَاهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَأْسَآءِ  وَال‍‍ضَّرَّآءِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَضَرَّعُ‍‍ونَ 
أرسل
فَ‍‍لَ‍‍نَسْأَلَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  أُرْسِلَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍نَسْأَلَ‍‍نَّ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
أرسل
لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
أرسل
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُمْ  أَتَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ  صَالِحًا  مُّرْسَلٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
أرسل
وَإِن  كَانَ  طَآئِفَةٌ  مِّن‍‍كُمْ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍الَّذِي  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  وَطَآئِفَةٌ  لَّمْ  يُؤْمِنُ‍‍وا  فَ‍‍اصْبِرُوا  حَتَّى  يَحْكُمَ  اللَّهُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَهُوَ  خَيْرُ  الْ‍‍حَاكِمِينَ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي  قَرْيَةٍ  مِّن  نَّبِيٍّ  إِلَّآ  أَخَذْنَآ  أَهْلَ‍‍هَا  بِ‍‍الْ‍‍بَأْسَآءِ  وَال‍‍ضَّرَّآءِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَضَّرَّعُ‍‍ونَ 
أرسل
حَقِيقٌ  عَلَى  أَن  لَّآ  أَقُولَ  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعِ‍‍يَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
أرسل
قَالُ‍‍وا  أَرْجِ‍‍هْ  وَأَخَاهُ  وَأَرْسِلْ  فِي  الْ‍‍مَدَآئِنِ  حَاشِرِينَ 
أرسل
فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍طُّوفَانَ  وَالْ‍‍جَرَادَ  وَالْ‍‍قُمَّلَ  وَال‍‍ضَّفَادِعَ  وَال‍‍دَّمَ  آيَاتٍ  مُّفَصَّلَاتٍ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
أرسل
فَ‍‍بَدَّلَ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  قَوْلًا  غَيْرَ  الَّذِي  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  رِجْزًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
أرسل
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُشْرِكُونَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
أرسل
فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍قَدْ  أَبْلَغْ‍‍تُ‍‍كُم  مَّا  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  وَيَسْتَخْلِفُ  رَبِّ‍‍ي  قَوْمًا  غَيْرَكُمْ  وَلَا  تَضُرُّونَ‍‍هُ  شَيْئًا  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  حَفِيظٌ 
أرسل
فَ‍‍لَمَّا  رَأَى  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  لَا  تَصِلُ  إِلَيْ‍‍هِ  نَكِرَهُمْ  وَأَوْجَسَ  مِنْ‍‍هُمْ  خِيفَةً  قَالُ‍‍وا  لَا  تَخَفْ  إِنَّ‍‍آ  أُرْسِلْ‍‍نَآ  إِلَى  قَوْمِ  لُوطٍ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
أرسل
أَرْسِلْ‍‍هُ  مَعَ‍‍نَا  غَدًا  يَرْتَعْ  وَيَلْعَبْ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍هُ  لَ‍‍حَافِظُونَ 
أرسل
وَجَاءَتْ  سَيَّارَةٌ  فَ‍‍أَرْسَلُ‍‍وا  وَارِدَهُمْ  فَ‍‍أَدْلَى  دَلْوَهُ  قَالَ  يَابُشْرَى  هَاذَا  غُلَامٌ  وَأَسَرُّوهُ  بِضَاعَةً  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  بِ‍‍مَا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
أرسل
وَقَالَ  الَّذِي  نَجَا  مِنْ‍‍هُمَا  وَادَّكَرَ  بَعْدَ  أُمَّةٍ  أَنَا۠  أُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍تَأْوِيلِ‍‍هِ  فَ‍‍أَرْسِلُ‍‍ونِ 
أرسل
فَ‍‍لَمَّا  رَجَعُ‍‍وا  إِلَى  أَبِي‍‍هِمْ  قَالُ‍‍وا  يَاأَبَانَا  مُنِعَ  مِنَّ‍‍ا  الْ‍‍كَيْلُ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعَ‍‍نَآ  أَخَانَا  نَكْتَلْ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍هُ  لَ‍‍حَافِظُونَ 
أرسل
قَالَ  لَنْ  أُرْسِلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍كُمْ  حَتَّى  تُؤْتُ‍‍ونِ  مَوْثِقًا  مِّنَ  اللَّهِ  لَ‍‍تَأْتُنَّ‍‍نِ‍‍ي  بِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يُحَاطَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمَّآ  آتَ‍‍وْهُ  مَوْثِقَ‍‍هُمْ  قَالَ  اللَّهُ  عَلَى  مَا  نَقُولُ  وَكِيلٌ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  إِلَّا  رِجَالًا  نُّوحِي  إِلَيْ‍‍هِم  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍قُرَى  أَفَ‍‍لَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍دَارُ  الْ‍‍آخِرَةِ  خَيْرٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
أرسل
كَ‍‍ذَالِكَ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  فِي  أُمَّةٍ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هَآ  أُمَمٌ  لِّ‍‍تَتْلُوَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الَّذِي  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  وَهُمْ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍ال‍‍رَّحْمَانِ  قُلْ  هُوَ  رَبِّ‍‍ي  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  عَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  وَإِلَيْ‍‍هِ  مَتَابِ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  أَزْوَاجًا  وَذُرِّيَّةً  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  لِ‍‍كُلِّ  أَجَلٍ  كِتَابٌ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  بِ‍‍لِسَانِ  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أَنْ  أَخْرِجْ  قَوْمَ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَذَكِّرْهُم  بِ‍‍أَيَّامِ  اللَّهِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
أرسل
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  فِي  شِيَعِ  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
أرسل
وَأَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍رِّيَاحَ  لَوَاقِحَ  فَ‍‍أَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَسْقَيْ‍‍نَاكُمُوهُ  وَمَآ  أَنتُمْ  لَ‍‍هُ  بِ‍‍خَازِنِينَ 
أرسل
قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍آ  أُرْسِلْ‍‍نَآ  إِلَى  قَوْمٍ  مُّجْرِمِينَ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  إِلَّا  رِجَالًا  نُّوحِي  إِلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وا  أَهْلَ  ال‍‍ذِّكْرِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرسل
تَ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَى  أُمَمٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍زَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُوَ  وَلِيُّ‍‍هُمُ  الْ‍‍يَوْمَ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
أرسل
رَّبُّ‍‍كُمْ  أَعْلَمُ  بِ‍‍كُمْ  إِن  يَشَأْ  يَرْحَمْ‍‍كُمْ  أَوْ  إِن  يَشَأْ  يُعَذِّبْ‍‍كُمْ  وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَكِيلًا 
أرسل
سُنَّةَ  مَن  قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  قَبْلَ‍‍كَ  مِن  رُّسُلِ‍‍نَا  وَلَا  تَجِدُ  لِ‍‍سُنَّتِ‍‍نَا  تَحْوِيلًا 
أرسل
وَبِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  وَبِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  نَزَلَ  وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  إِلَّا  مُبَشِّرًا  وَنَذِيرًا 
أرسل
فَ‍‍اتَّخَذَتْ  مِن  دُونِ‍‍هِمْ  حِجَابًا  فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هَا  رُوحَ‍‍نَا  فَ‍‍تَمَثَّلَ  لَ‍‍هَا  بَشَرًا  سَوِيًّا 
أرسل
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  ال‍‍شَّيَاطِينَ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  تَؤُزُّهُمْ  أَزًّا 
أرسل
فَ‍‍أْتِيَ‍‍اهُ  فَ‍‍قُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍ا  رَسُولَا  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعَ‍‍نَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَلَا  تُعَذِّبْ‍‍هُمْ  قَدْ  جِئْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  وَال‍‍سَّلَامُ  عَلَى  مَنِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍هُدَى 
أرسل
وَلَوْ  أَنَّ‍‍آ  أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍هِ  لَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَوْلَآ  أَرْسَلْ‍‍تَ  إِلَيْ‍‍نَا  رَسُولًا  فَ‍‍نَتَّبِعَ  آيَاتِ‍‍كَ  مِن  قَبْلِ  أَن  نَّذِلَّ  وَنَخْزَى 
أرسل
بَلْ  قَالُ‍‍وا  أَضْغَاثُ  أَحْلَامٍۭ  بَلِ  افْتَرَاهُ  بَلْ  هُوَ  شَاعِرٌ  فَ‍‍لْ‍‍يَأْتِ‍‍نَا  بِ‍‍آيَةٍ  كَ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  الْ‍‍أَوَّلُونَ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  قَبْلَ‍‍كَ  إِلَّا  رِجَالًا  نُّوحِي  إِلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وا  أَهْلَ  ال‍‍ذِّكْرِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  نُوحِي  إِلَيْ‍‍هِ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّآ  أَنَا۠  فَ‍‍اعْبُدُونِ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  إِلَّا  رَحْمَةً  لِّ‍‍لْ‍‍عَالَمِينَ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  مِن  رَّسُولٍ  وَلَا  نَبِيٍّ  إِلَّآ  إِذَا  تَمَنَّى  أَلْقَى  ال‍‍شَّيْطَانُ  فِي  أُمْنِيَّتِ‍‍هِ  فَ‍‍يَنسَخُ  اللَّهُ  مَا  يُلْقِي  ال‍‍شَّيْطَانُ  ثُمَّ  يُحْكِمُ  اللَّهُ  آيَاتِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
أرسل
فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ‍‍هُمْ  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
أرسل
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
أرسل
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  وَأَخَاهُ  هَارُونَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  قَبْلَ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّآ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍يَأْكُلُ‍‍ونَ  ال‍‍طَّعَامَ  وَيَمْشُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَسْوَاقِ  وَجَعَلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  فِتْنَةً  أَتَصْبِرُونَ  وَكَانَ  رَبُّ‍‍كَ  بَصِيرًا 
أرسل
وَهُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  بُشْرًا  بَيْنَ  يَدَيْ  رَحْمَتِ‍‍هِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  طَهُورًا 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  إِلَّا  مُبَشِّرًا  وَنَذِيرًا 
أرسل
وَيَضِيقُ  صَدْرِي  وَلَا  يَنطَلِقُ  لِسَانِ‍‍ي  فَ‍‍أَرْسِلْ  إِلَى  هَارُونَ 
أرسل
أَنْ  أَرْسِلْ  مَعَ‍‍نَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
أرسل
قَالَ  إِنَّ  رَسُولَ‍‍كُمُ  الَّذِي  أُرْسِلَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  لَ‍‍مَجْنُونٌ 
أرسل
فَ‍‍أَرْسَلَ  فِرْعَوْنُ  فِي  الْ‍‍مَدَآئِنِ  حَاشِرِينَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  فَ‍‍إِذَا  هُمْ  فَرِيقَانِ  يَخْتَصِمُ‍‍ونَ 
أرسل
وَأَخِ‍‍ي  هَارُونُ  هُوَ  أَفْصَحُ  مِنِّ‍‍ي  لِسَانًا  فَ‍‍أَرْسِلْ‍‍هُ  مَعِ‍‍يَ  رِدْءًا  يُصَدِّقُ‍‍نِي  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  أَن  يُكَذِّبُ‍‍ونِ 
أرسل
وَلَوْلَآ  أَن  تُصِيبَ‍‍هُم  مُّصِيبَةٌ  بِ‍‍مَا  قَدَّمَتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  فَ‍‍يَقُولُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَوْلَآ  أَرْسَلْ‍‍تَ  إِلَيْ‍‍نَا  رَسُولًا  فَ‍‍نَتَّبِعَ  آيَاتِ‍‍كَ  وَنَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍لَبِثَ  فِي‍‍هِمْ  أَلْفَ  سَنَةٍ  إِلَّا  خَمْسِينَ  عَامًا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  ال‍‍طُّوفَانُ  وَهُمْ  ظَالِمُونَ 
أرسل
فَ‍‍كُلًّا  أَخَذْنَا  بِ‍‍ذَنبِ‍‍هِ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِ  حَاصِبًا  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  أَخَذَتْ‍‍هُ  ال‍‍صَّيْحَةُ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  خَسَفْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  أَغْرَقْ‍‍نَا  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنَ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  وَكَانَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نَصْرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أرسل
وَلَ‍‍ئِنْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رِيحًا  فَ‍‍رَأَوْهُ  مُصْفَرًّا  لَّ‍‍ظَلُّ‍‍وا  مِن  بَعْدِهِ  يَكْفُرُونَ 
أرسل
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  جَاءَتْ‍‍كُمْ  جُنُودٌ  فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  رِيحًا  وَجُنُودًا  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرًا 
أرسل
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  شَاهِدًا  وَمُبَشِّرًا  وَنَذِيرًا 
أرسل
فَ‍‍أَعْرَضُ‍‍وا  فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  سَيْلَ  الْ‍‍عَرِمِ  وَبَدَّلْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍جَنَّتَيْ‍‍هِمْ  جَنَّتَيْنِ  ذَوَاتَىْ  أُكُلٍ  خَمْطٍ  وَأَثْلٍ  وَشَيْءٍ  مِّن  سِدْرٍ  قَلِيلٍ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  إِلَّا  كَآفَّةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرسل
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي  قَرْيَةٍ  مِّن  نَّذِيرٍ  إِلَّا  قَالَ  مُتْرَفُوهَآ  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
أرسل
وَمَآ  آتَيْ‍‍نَاهُم  مِّن  كُتُبٍ  يَدْرُسُ‍‍ونَ‍‍هَا  وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  قَبْلَ‍‍كَ  مِن  نَّذِيرٍ 
أرسل
وَاللَّهُ  الَّذِي  أَرْسَلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  فَ‍‍تُثِيرُ  سَحَابًا  فَ‍‍سُقْ‍‍نَاهُ  إِلَى  بَلَدٍ  مَّيِّتٍ  فَ‍‍أَحْيَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  كَ‍‍ذَالِكَ  ال‍‍نُّشُورُ 
أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  بَشِيرًا  وَنَذِيرًا  وَإِن  مِّنْ  أُمَّةٍ  إِلَّا  خَلَا  فِي‍‍هَا  نَذِيرٌ 
أرسل
إِذْ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمُ  اثْنَيْنِ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُمَا  فَ‍‍عَزَّزْنَا  بِ‍‍ثَالِثٍ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍آ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّرْسَلُونَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي‍‍هِم  مُّنذِرِينَ 
أرسل
وَأَرْسَلْ‍‍نَاهُ  إِلَى  مِئَةِ  أَلْفٍ  أَوْ  يَزِيدُونَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَسُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
أرسل
الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  وَبِ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  رُسُلَ‍‍نَا  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
أرسل
إِذْ  جَاءَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رُّسُلُ  مِن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّا  اللَّهَ  قَالُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍نَا  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
أرسل
فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  رِيحًا  صَرْصَرًا  فِي  أَيَّامٍ  نَّحِسَاتٍ  لِّ‍‍نُذِيقَ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَ‍‍عَذَابُ  الْ‍‍آخِرَةِ  أَخْزَى  وَهُمْ  لَا  يُنصَرُونَ 
أرسل
فَ‍‍إِنْ  أَعْرَضُ‍‍وا  فَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَفِيظًا  إِنْ  عَلَيْ‍‍كَ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  وَإِنَّ‍‍آ  إِذَآ  أَذَقْ‍‍نَا  الْ‍‍إِنسَانَ  مِنَّ‍‍ا  رَحْمَةً  فَرِحَ  بِ‍‍هَا  وَإِن  تُصِبْ‍‍هُمْ  سَيِّئَةٌ  بِ‍‍مَا  قَدَّمَتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  فَ‍‍إِنَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  كَفُورٌ 
أرسل
وَكَمْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  نَّبِيٍّ  فِي  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
أرسل
وَكَ‍‍ذَالِكَ  مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  فِي  قَرْيَةٍ  مِّن  نَّذِيرٍ  إِلَّا  قَالَ  مُتْرَفُوهَآ  إِنَّ‍‍ا  وَجَدْنَآ  آبَاءَنَا  عَلَى  أُمَّةٍ  وَإِنَّ‍‍ا  عَلَى  آثَارِهِم  مُّقْتَدُونَ 
أرسل
قَالَ  أَوَلَوْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍أَهْدَى  مِ‍‍مَّا  وَجَدتُّمْ  عَلَيْ‍‍هِ  آبَاءَكُمْ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
أرسل
وَاسْأَلْ  مَنْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  مِن  رُّسُلِ‍‍نَآ  أَجَعَلْ‍‍نَا  مِن  دُونِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  آلِهَةً  يُعْبَدُونَ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  فَ‍‍قَالَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
أرسل
قَالَ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍عِلْمُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأُبَلِّغُ‍‍كُم  مَّا  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  أَرَاكُمْ  قَوْمًا  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  شَاهِدًا  وَمُبَشِّرًا  وَنَذِيرًا 
أرسل
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
أرسل
قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍آ  أُرْسِلْ‍‍نَآ  إِلَى  قَوْمٍ  مُّجْرِمِينَ 
أرسل
وَفِي  مُوسَى  إِذْ  أَرْسَلْ‍‍نَاهُ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
أرسل
وَفِي  عَادٍ  إِذْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍رِّيحَ  الْ‍‍عَقِيمَ 
أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  رِيحًا  صَرْصَرًا  فِي  يَوْمِ  نَحْسٍ  مُّسْتَمِرٍّ 
أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  صَيْحَةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍كَانُ‍‍وا  كَ‍‍هَشِيمِ  الْ‍‍مُحْتَظِرِ 
أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَاصِبًا  إِلَّآ  آلَ  لُوطٍ  نَّجَّيْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍سَحَرٍ 
أرسل
لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  لِ‍‍يَقُومَ  ال‍‍نَّاسُ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  الْ‍‍حَدِيدَ  فِي‍‍هِ  بَأْسٌ  شَدِيدٌ  وَمَنَافِعُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  مَن  يَنصُرُهُ  وَرُسُلَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  إِنَّ  اللَّهَ  قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
أرسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  وَإِبْرَاهِيمَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  ذُرِّيَّتِ‍‍هِمَا  ال‍‍نُّبُوَّةَ  وَالْ‍‍كِتَابَ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مُّهْتَدٍ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
أرسل
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُشْرِكُونَ 
أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  أَنْ  أَنذِرْ  قَوْمَ‍‍كَ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
أرسل
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كُمْ  رَسُولًا  شَاهِدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  رَسُولًا 
أرسل
وَمَآ  أُرْسِلُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَافِظِينَ 
أرسل
وَأَرْسَلَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  طَيْرًا  أَبَابِيلَ 
أرسلت
فَ‍‍لَمَّا  سَمِعَتْ  بِ‍‍مَكْرِهِنَّ  أَرْسَلَتْ  إِلَيْ‍‍هِنَّ  وَأَعْتَدَتْ  لَ‍‍هُنَّ  مُتَّكَئًا  وَآتَتْ  كُلَّ  وَاحِدَةٍ  مِّنْ‍‍هُنَّ  سِكِّينًا  وَقَالَتِ  اخْرُجْ  عَلَيْ‍‍هِنَّ  فَ‍‍لَمَّا  رَأَيْ‍‍نَ‍‍هُٓ  أَكْبَرْنَ‍‍هُ  وَقَطَّعْ‍‍نَ  أَيْدِيَ‍‍هُنَّ  وَقُلْ‍‍نَ  حَاشَ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  هَاذَا  بَشَرًا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّا  مَلَكٌ  كَرِيمٌ 
رسالات
أُبَلِّغُ‍‍كُمْ  رِسَالَاتِ  رَبِّ‍‍ي  وَأَنصَحُ  لَ‍‍كُمْ  وَأَعْلَمُ  مِنَ  اللَّهِ  مَا  لَا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
رسالات
أُبَلِّغُ‍‍كُمْ  رِسَالَاتِ  رَبِّ‍‍ي  وَأَنَا۠  لَ‍‍كُمْ  نَاصِحٌ  أَمِينٌ 
رسالات
فَ‍‍تَوَلَّى  عَنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  يَاقَوْمِ  لَ‍‍قَدْ  أَبْلَغْ‍‍تُ‍‍كُمْ  رِسَالَاتِ  رَبِّ‍‍ي  وَنَصَحْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  آسَى  عَلَى  قَوْمٍ  كَافِرِينَ 
رسالات
قَالَ  يَامُوسَى  إِنِّ‍‍ي  اصْطَفَيْ‍‍تُ‍‍كَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  بِ‍‍رِسَالَاتِ‍‍ي  وَبِ‍‍كَلَامِ‍‍ي  فَ‍‍خُذْ  مَآ  آتَيْ‍‍تُ‍‍كَ  وَكُن  مِّنَ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
رسالات
الَّذِينَ  يُبَلِّغُ‍‍ونَ  رِسَالَاتِ  اللَّهِ  وَيَخْشَ‍‍وْنَ‍‍هُ  وَلَا  يَخْشَ‍‍وْنَ  أَحَدًا  إِلَّا  اللَّهَ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  حَسِيبًا 
رسالات
إِلَّا  بَلَاغًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِسَالَاتِ‍‍هِ  وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍هُ  نَارَ  جَهَنَّمَ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا 
رسالات
لِّ‍‍يَعْلَمَ  أَن  قَدْ  أَبْلَغُ‍‍وا  رِسَالَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَأَحَاطَ  بِ‍‍مَا  لَدَيْ‍‍هِمْ  وَأَحْصَى  كُلَّ  شَيْءٍ  عَدَدًا 
رسالت
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  بَلِّغْ  مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَإِن  لَّمْ  تَفْعَلْ  فَ‍‍مَا  بَلَّغْ‍‍تَ  رِسَالَتَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَعْصِمُ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
رسالت
وَإِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  حَتَّى  نُؤْتَى  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  رُسُلُ  اللَّهِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  حَيْثُ  يَجْعَلُ  رِسَالَتَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  صَغَارٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَمْكُرُونَ 
رسالة
فَ‍‍تَوَلَّى  عَنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  يَاقَوْمِ  لَ‍‍قَدْ  أَبْلَغْ‍‍تُ‍‍كُمْ  رِسَالَةَ  رَبِّ‍‍ي  وَنَصَحْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَاكِن  لَّا  تُحِبُّ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاصِحِينَ 
رسل
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَقَفَّيْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  بِ‍‍ال‍‍رُّسُلِ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  أَفَ‍‍كُلَّمَا  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍كُمُ  اسْتَكْبَرْتُمْ  فَ‍‍فَرِيقًا  كَذَّبْ‍‍تُمْ  وَفَرِيقًا  تَقْتُلُ‍‍ونَ 
رسل
مَن  كَانَ  عَدُوًّا  لِّ‍‍لَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَجِبْرِيلَ  وَمِيكَالَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  عَدُوٌّ  لِّ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ 
رسل
تِلْكَ  ال‍‍رُّسُلُ  فَضَّلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّن  كَلَّمَ  اللَّهُ  وَرَفَعَ  بَعْضَ‍‍هُمْ  دَرَجَاتٍ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلَ  الَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِم  مِّن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَلَاكِنِ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  آمَنَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  كَفَرَ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  اقْتَتَلُ‍‍وا  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَفْعَلُ  مَا  يُرِيدُ 
رسل
آمَنَ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  رَّبِّ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  كُلٌّ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّن  رُّسُلِ‍‍هِ  وَقَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  غُفْرَانَ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
رسل
وَمَا  مُحَمَّدٌ  إِلَّا  رَسُولٌ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  ال‍‍رُّسُلُ  أَفَ‍‍إِن  مَّاتَ  أَوْ  قُتِلَ  انقَلَبْ‍‍تُمْ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍كُمْ  وَمَن  يَنقَلِبْ  عَلَى  عَقِبَيْ‍‍هِ  فَ‍‍لَن  يَضُرَّ  اللَّهَ  شَيْئًا  وَسَ‍‍يَجْزِي  اللَّهُ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
رسل
مَّا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَذَرَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَلَى  مَآ  أَنتُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  حَتَّى  يَمِيزَ  الْ‍‍خَبِيثَ  مِنَ  ال‍‍طَّيِّبِ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُطْلِعَ‍‍كُمْ  عَلَى  الْ‍‍غَيْبِ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَجْتَبِي  مِن  رُّسُلِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَإِن  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَتَتَّقُ‍‍وا  فَ‍‍لَ‍‍كُمْ  أَجْرٌ  عَظِيمٌ 
رسل
الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  عَهِدَ  إِلَيْ‍‍نَآ  أَلَّا  نُؤْمِنَ  لِ‍‍رَسُولٍ  حَتَّى  يَأْتِيَ‍‍نَا  بِ‍‍قُرْبَانٍ  تَأْكُلُ‍‍هُ  ال‍‍نَّارُ  قُلْ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍ي  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍الَّذِي  قُلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  قَتَلْ‍‍تُمُوهُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
رسل
فَ‍‍إِن  كَذَّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كُذِّبَ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  جَاؤُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَال‍‍زُّبُرِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُنِيرِ 
رسل
رَبَّ‍‍نَا  وَآتِ‍‍نَا  مَا  وَعَدتَّ‍‍نَا  عَلَى  رُسُلِ‍‍كَ  وَلَا  تُخْزِنَا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ‍‍كَ  لَا  تُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
رسل
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  نَزَّلَ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
رسل
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  نُؤْمِنُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَنَكْفُرُ  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيُرِيدُونَ  أَن  يَتَّخِذُوا  بَيْنَ  ذَالِكَ  سَبِيلًا 
رسل
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَمْ  يُفَرِّقُ‍‍وا  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  سَوْفَ  يُؤْتِي‍‍هِمْ  أُجُورَهُمْ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
رسل
رُّسُلًا  مُّبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  لِ‍‍ئَلَّا  يَكُونَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَلَى  اللَّهِ  حُجَّةٌ  بَعْدَ  ال‍‍رُّسُلِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
رسل
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  رَسُولُ  اللَّهِ  وَكَلِمَتُ‍‍هُٓ  أَلْقَاهَآ  إِلَى  مَرْيَمَ  وَرُوحٌ  مِّنْ‍‍هُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  ثَلَاثَةٌ  انتَهُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  اللَّهُ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  سُبْحَانَ‍‍هُٓ  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
رسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَبَعَثْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمُ  اثْنَيْ  عَشَرَ  نَقِيبًا  وَقَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِنْ  أَقَمْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَآمَن‍‍تُم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍ي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  لَّ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
رسل
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  عَلَى  فَتْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍رُّسُلِ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  مَا  جَاءَنَا  مِن  بَشِيرٍ  وَلَا  نَذِيرٍ  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  بَشِيرٌ  وَنَذِيرٌ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
رسل
مِنْ  أَجْلِ  ذَالِكَ  كَتَبْ‍‍نَا  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنَّ‍‍هُ  مَن  قَتَلَ  نَفْسًا  بِ‍‍غَيْرِ  نَفْسٍ  أَوْ  فَسَادٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَا  قَتَلَ  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَمَنْ  أَحْيَاهَا  فَ‍‍كَأَنَّ‍‍مَآ  أَحْيَا  ال‍‍نَّاسَ  جَمِيعًا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  ثُمَّ  إِنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  بَعْدَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍مُسْرِفُونَ 
رسل
مَّا  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  إِلَّا  رَسُولٌ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  ال‍‍رُّسُلُ  وَأُمُّ‍‍هُ  صِدِّيقَةٌ  كَانَ‍‍ا  يَأْكُلَ‍‍انِ  ال‍‍طَّعَامَ  انظُرْ  كَيْفَ  نُبَيِّنُ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  ثُمَّ  انظُرْ  أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
رسل
يَوْمَ  يَجْمَعُ  اللَّهُ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍يَقُولُ  مَاذَآ  أُجِبْ‍‍تُمْ  قَالُ‍‍وا  لَا  عِلْمَ  لَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  عَلَّامُ  الْ‍‍غُيُوبِ 
رسل
وَلَ‍‍قَدِ  اسْتُهْزِئَ  بِ‍‍رُسُلٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍حَاقَ  بِ‍‍الَّذِينَ  سَخِرُوا  مِنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
رسل
وَلَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍صَبَرُوا  عَلَى  مَا  كُذِّبُ‍‍وا  وَأُوذُوا  حَتَّى  أَتَاهُمْ  نَصْرُنَا  وَلَا  مُبَدِّلَ  لِ‍‍كَلِمَاتِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكَ  مِن  نَّبَإِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
رسل
وَهُوَ  الْ‍‍قَاهِرُ  فَوْقَ  عِبَادِهِ  وَيُرْسِلُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حَفَظَةً  حَتَّى  إِذَا  جَاءَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  تَوَفَّتْ‍‍هُ  رُسُلُ‍‍نَا  وَهُمْ  لَا  يُفَرِّطُ‍‍ونَ 
رسل
وَإِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  آيَةٌ  قَالُ‍‍وا  لَن  نُّؤْمِنَ  حَتَّى  نُؤْتَى  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  رُسُلُ  اللَّهِ  اللَّهُ  أَعْلَمُ  حَيْثُ  يَجْعَلُ  رِسَالَتَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  صَغَارٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعَذَابٌ  شَدِيدٌ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَمْكُرُونَ 
رسل
يَامَعْشَرَ  الْ‍‍جِنِّ  وَالْ‍‍إِنسِ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  شَهِدْنَا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍نَا  وَغَرَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
رسل
يَابَنِي  آدَمَ  إِمَّا  يَأْتِيَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَقُصُّ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍ي  فَ‍‍مَنِ  اتَّقَى  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
رسل
فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  أَوْ  كَذَّبَ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  يَنَالُ‍‍هُمْ  نَصِيبُ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍كِتَابِ  حَتَّى  إِذَا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍نَا  يَتَوَفَّ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  أَيْنَ  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَدْعُ‍‍ونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  ضَلُّ‍‍وا  عَنَّ‍‍ا  وَشَهِدُوا  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  كَافِرِينَ 
رسل
وَنَزَعْ‍‍نَا  مَا  فِي  صُدُورِهِم  مِّنْ  غِلٍّ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَقَالُ‍‍وا  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  هَدَانَا  لِ‍‍هَاذَا  وَمَا  كُ‍‍نَّا  لِ‍‍نَهْتَدِيَ  لَوْلَآ  أَنْ  هَدَانَا  اللَّهُ  لَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ  رُسُلُ  رَبِّ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَنُودُوا  أَن  تِلْكُمُ  الْ‍‍جَنَّةُ  أُورِثْ‍‍تُمُوهَا  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
رسل
هَلْ  يَنظُرُونَ  إِلَّا  تَأْوِيلَ‍‍هُ  يَوْمَ  يَأْتِي  تَأْوِيلُ‍‍هُ  يَقُولُ  الَّذِينَ  نَسُ‍‍وهُ  مِن  قَبْلُ  قَدْ  جَاءَتْ  رُسُلُ  رَبِّ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍هَل  لَّ‍‍نَا  مِن  شُفَعَاءَ  فَ‍‍يَشْفَعُ‍‍وا  لَ‍‍نَآ  أَوْ  نُرَدُّ  فَ‍‍نَعْمَلَ  غَيْرَ  الَّذِي  كُ‍‍نَّا  نَعْمَلُ  قَدْ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَضَلَّ  عَنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
رسل
تِلْكَ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآئِ‍‍هَا  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  يَطْبَعُ  اللَّهُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
رسل
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍هِمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَقَوْمِ  إِبْرَاهِيمَ  وَأَصْحَابِ  مَدْيَنَ  وَالْ‍‍مُؤْتَفِكَاتِ  أَتَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
رسل
وَلَ‍‍قَدْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  الْ‍‍قُرُونَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  لَمَّا  ظَلَمُ‍‍وا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
رسل
وَإِذَآ  أَذَقْ‍‍نَا  ال‍‍نَّاسَ  رَحْمَةً  مِّن  بَعْدِ  ضَرَّاءَ  مَسَّتْ‍‍هُمْ  إِذَا  لَ‍‍هُم  مَّكْرٌ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  قُلِ  اللَّهُ  أَسْرَعُ  مَكْرًا  إِنَّ  رُسُلَ‍‍نَا  يَكْتُبُ‍‍ونَ  مَا  تَمْكُرُونَ 
رسل
ثُمَّ  نُنَجِّي  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نُنجِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
رسل
وَتِلْكَ  عَادٌ  جَحَدُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَعَصَ‍‍وْا  رُسُلَ‍‍هُ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  أَمْرَ  كُلِّ  جَبَّارٍ  عَنِيدٍ 
رسل
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَتْ  رُسُلُ‍‍نَآ  إِبْرَاهِيمَ  بِ‍‍الْ‍‍بُشْرَى  قَالُ‍‍وا  سَلَامًا  قَالَ  سَلَامٌ  فَ‍‍مَا  لَبِثَ  أَن  جَاءَ  بِ‍‍عِجْلٍ  حَنِيذٍ 
رسل
وَلَمَّا  جَاءَتْ  رُسُلُ‍‍نَا  لُوطًا  سِيءَ  بِ‍‍هِمْ  وَضَاقَ  بِ‍‍هِمْ  ذَرْعًا  وَقَالَ  هَاذَا  يَوْمٌ  عَصِيبٌ 
رسل
قَالُ‍‍وا  يَالُوطُ  إِنَّ‍‍ا  رُسُلُ  رَبِّ‍‍كَ  لَن  يَصِلُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كَ  فَ‍‍أَسْرِ  بِ‍‍أَهْلِ‍‍كَ  بِ‍‍قِطْعٍ  مِّنَ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَلَا  يَلْتَفِتْ  مِن‍‍كُمْ  أَحَدٌ  إِلَّا  امْرَأَتَ‍‍كَ  إِنَّ‍‍هُ  مُصِيبُ‍‍هَا  مَآ  أَصَابَ‍‍هُمْ  إِنَّ  مَوْعِدَهُمُ  ال‍‍صُّبْحُ  أَلَيْسَ  ال‍‍صُّبْحُ  بِ‍‍قَرِيبٍ 
رسل
وَكُلًّا  نَّقُصُّ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ  أَنبَآءِ  ال‍‍رُّسُلِ  مَا  نُثَبِّتُ  بِ‍‍هِ  فُؤَادَكَ  وَجَاءَكَ  فِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَقُّ  وَمَوْعِظَةٌ  وَذِكْرَى  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
رسل
حَتَّى  إِذَا  اسْتَيْأَسَ  ال‍‍رُّسُلُ  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  قَدْ  كُذِبُ‍‍وا  جَاءَهُمْ  نَصْرُنَا  فَ‍‍نُجِّيَ  مَن  نَّشَآءُ  وَلَا  يُرَدُّ  بَأْسُ‍‍نَا  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
رسل
وَلَ‍‍قَدِ  اسْتُهْزِئَ  بِ‍‍رُسُلٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍أَمْلَيْ‍‍تُ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  ثُمَّ  أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عِقَابِ 
رسل
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
رسل
قَالَتْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  أَفِي  اللَّهِ  شَكٌّ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُؤَخِّرَكُمْ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  قَالُ‍‍وا  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍نَا  تُرِيدُونَ  أَن  تَصُدُّونَا  عَ‍‍مَّا  كَانَ  يَعْبُدُ  آبَآؤُنَا  فَ‍‍أْتُ‍‍ونَا  بِ‍‍سُلْطَانٍ  مُّبِينٍ 
رسل
قَالَتْ  لَ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُمْ  إِن  نَّحْنُ  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يَمُنُّ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّأْتِيَ‍‍كُم  بِ‍‍سُلْطَانٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
رسل
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍رُسُلِ‍‍هِمْ  لَ‍‍نُخْرِجَ‍‍نَّ‍‍كُم  مِّنْ  أَرْضِ‍‍نَآ  أَوْ  لَ‍‍تَعُودُنَّ  فِي  مِلَّتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَوْحَى  إِلَيْ‍‍هِمْ  رَبُّ‍‍هُمْ  لَ‍‍نُهْلِكَ‍‍نَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
رسل
وَأَنذِرِ  ال‍‍نَّاسَ  يَوْمَ  يَأْتِي‍‍هِمُ  الْ‍‍عَذَابُ  فَ‍‍يَقُولُ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  أَخِّرْنَآ  إِلَى  أَجَلٍ  قَرِيبٍ  نُّجِبْ  دَعْوَتَ‍‍كَ  وَنَتَّبِعِ  ال‍‍رُّسُلَ  أَوَلَمْ  تَكُونُ‍‍وا  أَقْسَمْ‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  زَوَالٍ 
رسل
فَ‍‍لَا  تَحْسَبَ‍‍نَّ  اللَّهَ  مُخْلِفَ  وَعْدِهِ  رُسُلَ‍‍هُٓ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  ذُو  انتِقَامٍ 
رسل
وَقَالَ  الَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  مَا  عَبَدْنَا  مِن  دُونِ‍‍هِ  مِن  شَيْءٍ  نَّحْنُ  وَلَآ  آبَآؤُنَا  وَلَا  حَرَّمْ‍‍نَا  مِن  دُونِ‍‍هِ  مِن  شَيْءٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  فَعَلَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍هَلْ  عَلَى  ال‍‍رُّسُلِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
رسل
سُنَّةَ  مَن  قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  قَبْلَ‍‍كَ  مِن  رُّسُلِ‍‍نَا  وَلَا  تَجِدُ  لِ‍‍سُنَّتِ‍‍نَا  تَحْوِيلًا 
رسل
ذَالِكَ  جَزَآؤُهُمْ  جَهَنَّمُ  بِ‍‍مَا  كَفَرُوا  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَرُسُلِ‍‍ي  هُزُوًا 
رسل
وَلَ‍‍قَدِ  اسْتُهْزِئَ  بِ‍‍رُسُلٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍حَاقَ  بِ‍‍الَّذِينَ  سَخِرُوا  مِنْ‍‍هُم  مَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
رسل
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
رسل
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رُّسُلُ  كُلُ‍‍وا  مِنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  وَاعْمَلُ‍‍وا  صَالِحًا  إِنِّ‍‍ي  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  عَلِيمٌ 
رسل
وَقَوْمَ  نُوحٍ  لَّمَّا  كَذَّبُ‍‍وا  ال‍‍رُّسُلَ  أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  آيَةً  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
رسل
وَلَمَّا  جَاءَتْ  رُسُلُ‍‍نَآ  إِبْرَاهِيمَ  بِ‍‍الْ‍‍بُشْرَى  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  مُهْلِكُوا  أَهْلِ  هَاذِهِ  الْ‍‍قَرْيَةِ  إِنَّ  أَهْلَ‍‍هَا  كَانُ‍‍وا  ظَالِمِينَ 
رسل
وَلَمَّآ  أَن  جَاءَتْ  رُسُلُ‍‍نَا  لُوطًا  سِيءَ  بِ‍‍هِمْ  وَضَاقَ  بِ‍‍هِمْ  ذَرْعًا  وَقَالُ‍‍وا  لَا  تَخَفْ  وَلَا  تَحْزَنْ  إِنَّ‍‍ا  مُنَجُّوكَ  وَأَهْلَ‍‍كَ  إِلَّا  امْرَأَتَ‍‍كَ  كَانَتْ  مِنَ  الْ‍‍غَابِرِينَ 
رسل
أَوَلَمْ  يَسِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍يَنظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  كَانُ‍‍وا  أَشَدَّ  مِنْ‍‍هُمْ  قُوَّةً  وَأَثَارُوا  الْ‍‍أَرْضَ  وَعَمَرُوهَآ  أَكْثَرَ  مِ‍‍مَّا  عَمَرُوهَا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
رسل
وَكَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَمَا  بَلَغُ‍‍وا  مِعْشَارَ  مَآ  آتَيْ‍‍نَاهُمْ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وا  رُسُلِ‍‍ي  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  نَكِيرِ 
رسل
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَإِلَى  اللَّهِ  تُرْجَعُ  الْ‍‍أُمُورُ 
رسل
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍ال‍‍زُّبُرِ  وَبِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  الْ‍‍مُنِيرِ 
رسل
إِن  كُلٌّ  إِلَّا  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  عِقَابِ 
رسل
وَسِيقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  جَهَنَّمَ  زُمَرًا  حَتَّى  إِذَا  جَاؤُوهَا  فُتِحَتْ  أَبْوَابُ‍‍هَا  وَقَالَ  لَ‍‍هُمْ  خَزَنَتُ‍‍هَآ  أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  رُسُلٌ  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَيُنذِرُونَ‍‍كُمْ  لِقَاءَ  يَوْمِ‍‍كُمْ  هَاذَا  قَالُ‍‍وا  بَلَى  وَلَاكِنْ  حَقَّتْ  كَلِمَةُ  الْ‍‍عَذَابِ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
رسل
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍كَفَرُوا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  اللَّهُ  إِنَّ‍‍هُ  قَوِيٌّ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
رسل
قَالُ‍‍وا  أَوَلَمْ  تَكُ  تَأْتِي‍‍كُمْ  رُسُلُ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  قَالُ‍‍وا  فَ‍‍ادْعُ‍‍وا  وَمَا  دُعَاءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ  إِلَّا  فِي  ضَلَالٍ 
رسل
إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَنصُرُ  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍أَشْهَادُ 
رسل
الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  وَبِ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  رُسُلَ‍‍نَا  فَ‍‍سَوْفَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
رسل
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَرِحُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  عِندَهُم  مِّنَ  الْ‍‍عِلْمِ  وَحَاقَ  بِ‍‍هِم  مَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
رسل
إِذْ  جَاءَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رُّسُلُ  مِن  بَيْنِ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِمْ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّا  اللَّهَ  قَالُ‍‍وا  لَوْ  شَاءَ  رَبُّ‍‍نَا  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  كَافِرُونَ 
رسل
مَّا  يُقَالُ  لَ‍‍كَ  إِلَّا  مَا  قَدْ  قِيلَ  لِ‍‍ل‍‍رُّسُلِ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍ذُو  مَغْفِرَةٍ  وَذُو  عِقَابٍ  أَلِيمٍ 
رسل
وَاسْأَلْ  مَنْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  مِن  رُّسُلِ‍‍نَآ  أَجَعَلْ‍‍نَا  مِن  دُونِ  ال‍‍رَّحْمَانِ  آلِهَةً  يُعْبَدُونَ 
رسل
أَمْ  يَحْسَبُ‍‍ونَ  أَنَّ‍‍ا  لَا  نَسْمَعُ  سِرَّهُمْ  وَنَجْوَاهُم  بَلَى  وَرُسُلُ‍‍نَا  لَدَيْ‍‍هِمْ  يَكْتُبُ‍‍ونَ 
رسل
قُلْ  مَا  كُن‍‍تُ  بِدْعًا  مِّنَ  ال‍‍رُّسُلِ  وَمَآ  أَدْرِي  مَا  يُفْعَلُ  بِ‍‍ي  وَلَا  بِ‍‍كُمْ  إِنْ  أَتَّبِعُ  إِلَّا  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  وَمَآ  أَنَا۠  إِلَّا  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
رسل
فَ‍‍اصْبِرْ  كَ‍‍مَا  صَبَرَ  أُولُوا  الْ‍‍عَزْمِ  مِنَ  ال‍‍رُّسُلِ  وَلَا  تَسْتَعْجِل  لَّ‍‍هُمْ  كَأَنَّ‍‍هُمْ  يَوْمَ  يَرَوْنَ  مَا  يُوعَدُونَ  لَمْ  يَلْبَثُ‍‍وا  إِلَّا  سَاعَةً  مِّن  نَّهَارٍۭ  بَلَاغٌ  فَ‍‍هَلْ  يُهْلَكُ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
رسل
وَأَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  وَقَوْمُ  تُبَّعٍ  كُلٌّ  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  وَعِيدِ 
رسل
وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صِّدِّيقُونَ  وَال‍‍شُّهَدَآءُ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  وَنُورُهُمْ  وَالَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍جَحِيمِ 
رسل
سَابِقُ‍‍وا  إِلَى  مَغْفِرَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَجَنَّةٍ  عَرْضُ‍‍هَا  كَ‍‍عَرْضِ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  أُعِدَّتْ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  ذُو  الْ‍‍فَضْلِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
رسل
لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  لِ‍‍يَقُومَ  ال‍‍نَّاسُ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  الْ‍‍حَدِيدَ  فِي‍‍هِ  بَأْسٌ  شَدِيدٌ  وَمَنَافِعُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  مَن  يَنصُرُهُ  وَرُسُلَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  إِنَّ  اللَّهَ  قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
رسل
ثُمَّ  قَفَّيْ‍‍نَا  عَلَى  آثَارِهِم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍نَا  وَقَفَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍عِيسَى  ابْنِ  مَرْيَمَ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  الْ‍‍إِنجِيلَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  فِي  قُلُوبِ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وهُ  رَأْفَةً  وَرَحْمَةً  وَرَهْبَانِيَّةً  ابْتَدَعُ‍‍وهَا  مَا  كَتَبْ‍‍نَاهَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَّا  ابْتِغَاءَ  رِضْوَانِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَا  رَعَ‍‍وْهَا  حَقَّ  رِعَايَتِ‍‍هَا  فَ‍‍آتَيْ‍‍نَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  أَجْرَهُمْ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَاسِقُونَ 
رسل
كَتَبَ  اللَّهُ  لَ‍‍أَغْلِبَ‍‍نَّ  أَنَا۠  وَرُسُلِ‍‍ي  إِنَّ  اللَّهَ  قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
رسل
وَمَآ  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍مَآ  أَوْجَفْ‍‍تُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  مِنْ  خَيْلٍ  وَلَا  رِكَابٍ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يُسَلِّطُ  رُسُلَ‍‍هُ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
رسل
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُ  كَانَت  تَّأْتِي‍‍هِمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَبَشَرٌ  يَهْدُونَ‍‍نَا  فَ‍‍كَفَرُوا  وَتَوَلَّ‍‍وا  وَّاسْتَغْنَى  اللَّهُ  وَاللَّهُ  غَنِيٌّ  حَمِيدٌ 
رسل
وَكَأَيِّن  مِّن  قَرْيَةٍ  عَتَتْ  عَنْ  أَمْرِ  رَبِّ‍‍هَا  وَرُسُلِ‍‍هِ  فَ‍‍حَاسَبْ‍‍نَاهَا  حِسَابًا  شَدِيدًا  وَعَذَّبْ‍‍نَاهَا  عَذَابًا  نُّكْرًا 
رسل
وَإِذَا  ال‍‍رُّسُلُ  أُقِّتَتْ 
رسلا
وَرُسُلًا  قَدْ  قَصَصْ‍‍نَاهُمْ  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  قَبْلُ  وَرُسُلًا  لَّمْ  نَقْصُصْ‍‍هُمْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَكَلَّمَ  اللَّهُ  مُوسَى  تَكْلِيمًا 
رسلا
رُّسُلًا  مُّبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  لِ‍‍ئَلَّا  يَكُونَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  عَلَى  اللَّهِ  حُجَّةٌ  بَعْدَ  ال‍‍رُّسُلِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَزِيزًا  حَكِيمًا 
رسلا
لَ‍‍قَدْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَأَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  رُسُلًا  كُلَّمَا  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍هُمْ  فَرِيقًا  كَذَّبُ‍‍وا  وَفَرِيقًا  يَقْتُلُ‍‍ونَ 
رسلا
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
رسلا
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  أَزْوَاجًا  وَذُرِّيَّةً  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  لِ‍‍كُلِّ  أَجَلٍ  كِتَابٌ 
رسلا
اللَّهُ  يَصْطَفِي  مِنَ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  رُسُلًا  وَمِنَ  ال‍‍نَّاسِ  إِنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  بَصِيرٌ 
رسلا
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنَ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  وَكَانَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نَصْرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
رسلا
الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  فَاطِرِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  جَاعِلِ  الْ‍‍مَلَائِكَةِ  رُسُلًا  أُولِي  أَجْنِحَةٍ  مَّثْنَى  وَثُلَاثَ  وَرُبَاعَ  يَزِيدُ  فِي  الْ‍‍خَلْقِ  مَا  يَشَاءُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
رسلا
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
رسول
وَلَ‍‍قَدْ  آتَيْ‍‍نَا  مُوسَى  الْ‍‍كِتَابَ  وَقَفَّيْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  بِ‍‍ال‍‍رُّسُلِ  وَآتَيْ‍‍نَا  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ  بِ‍‍رُوحِ  الْ‍‍قُدُسِ  أَفَ‍‍كُلَّمَا  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍كُمُ  اسْتَكْبَرْتُمْ  فَ‍‍فَرِيقًا  كَذَّبْ‍‍تُمْ  وَفَرِيقًا  تَقْتُلُ‍‍ونَ 
رسول
وَلَمَّا  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  مُصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍هُمْ  نَبَذَ  فَرِيقٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  كِتَابَ  اللَّهِ  وَرَاءَ  ظُهُورِهِمْ  كَأَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
رسول
أَمْ  تُرِيدُونَ  أَن  تَسْأَلُ‍‍وا  رَسُولَ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَا  سُئِلَ  مُوسَى  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَتَبَدَّلِ  الْ‍‍كُفْرَ  بِ‍‍الْ‍‍إِيمَانِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
رسول
وَكَ‍‍ذَالِكَ  جَعَلْ‍‍نَاكُمْ  أُمَّةً  وَسَطًا  لِّ‍‍تَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَيَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  شَهِيدًا  وَمَا  جَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍قِبْلَةَ  الَّتِي  كُن‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هَآ  إِلَّا  لِ‍‍نَعْلَمَ  مَن  يَتَّبِعُ  ال‍‍رَّسُولَ  مِ‍‍مَّن  يَنقَلِبُ  عَلَى  عَقِبَيْ‍‍هِ  وَإِن  كَانَتْ  لَ‍‍كَبِيرَةً  إِلَّا  عَلَى  الَّذِينَ  هَدَى  اللَّهُ  وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُضِيعَ  إِيمَانَ‍‍كُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍ال‍‍نَّاسِ  لَ‍‍رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
أَمْ  حَسِبْ‍‍تُمْ  أَن  تَدْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍جَنَّةَ  وَلَمَّا  يَأْتِ‍‍كُم  مَّثَلُ  الَّذِينَ  خَلَ‍‍وْا  مِن  قَبْلِ‍‍كُم  مَّسَّتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَأْسَآءُ  وَال‍‍ضَّرَّآءُ  وَزُلْزِلُ‍‍وا  حَتَّى  يَقُولَ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  مَتَى  نَصْرُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  نَصْرَ  اللَّهِ  قَرِيبٌ 
رسول
فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍أْذَنُ‍‍وا  بِ‍‍حَرْبٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِن  تُبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لَ‍‍كُمْ  رُؤُوسُ  أَمْوَالِ‍‍كُمْ  لَا  تَظْلِمُ‍‍ونَ  وَلَا  تُظْلَمُ‍‍ونَ 
رسول
آمَنَ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مِن  رَّبِّ‍‍هِ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  كُلٌّ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  لَا  نُفَرِّقُ  بَيْنَ  أَحَدٍ  مِّن  رُّسُلِ‍‍هِ  وَقَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  غُفْرَانَ‍‍كَ  رَبَّ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
رسول
قُلْ  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
رسول
رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍مَآ  أَنزَلْ‍‍تَ  وَاتَّبَعْ‍‍نَا  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
رسول
وَإِذْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  لَ‍‍مَآ  آتَيْ‍‍تُ‍‍كُم  مِّن  كِتَابٍ  وَحِكْمَةٍ  ثُمَّ  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  مُّصَدِّقٌ  لِّ‍‍مَا  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍تَنصُرُنَّ‍‍هُ  قَالَ  أَأَقْرَرْتُمْ  وَأَخَذْتُمْ  عَلَى  ذَالِكُمْ  إِصْرِي  قَالُ‍‍وا  أَقْرَرْنَا  قَالَ  فَ‍‍اشْهَدُوا  وَأَنَا۠  مَعَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
رسول
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
رسول
وَكَيْفَ  تَكْفُرُونَ  وَأَنتُمْ  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتُ  اللَّهِ  وَفِي‍‍كُمْ  رَسُولُ‍‍هُ  وَمَن  يَعْتَصِم  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  هُدِيَ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
رسول
وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
رسول
وَمَا  مُحَمَّدٌ  إِلَّا  رَسُولٌ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  ال‍‍رُّسُلُ  أَفَ‍‍إِن  مَّاتَ  أَوْ  قُتِلَ  انقَلَبْ‍‍تُمْ  عَلَى  أَعْقَابِ‍‍كُمْ  وَمَن  يَنقَلِبْ  عَلَى  عَقِبَيْ‍‍هِ  فَ‍‍لَن  يَضُرَّ  اللَّهَ  شَيْئًا  وَسَ‍‍يَجْزِي  اللَّهُ  ال‍‍شَّاكِرِينَ 
رسول
إِذْ  تُصْعِدُونَ  وَلَا  تَلْوُونَ  عَلَى  أَحَدٍ  وَال‍‍رَّسُولُ  يَدْعُوكُمْ  فِي  أُخْرَاكُمْ  فَ‍‍أَثَابَ‍‍كُمْ  غَمًّا  بِ‍‍غَمٍّ  لِّ‍‍كَيْلَا  تَحْزَنُ‍‍وا  عَلَى  مَا  فَاتَ‍‍كُمْ  وَلَا  مَآ  أَصَابَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
رسول
الَّذِينَ  اسْتَجَابُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  مِن  بَعْدِ  مَآ  أَصَابَ‍‍هُمُ  الْ‍‍قَرْحُ  لِ‍‍لَّذِينَ  أَحْسَنُ‍‍وا  مِنْ‍‍هُمْ  وَاتَّقَ‍‍وْا  أَجْرٌ  عَظِيمٌ 
رسول
الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  عَهِدَ  إِلَيْ‍‍نَآ  أَلَّا  نُؤْمِنَ  لِ‍‍رَسُولٍ  حَتَّى  يَأْتِيَ‍‍نَا  بِ‍‍قُرْبَانٍ  تَأْكُلُ‍‍هُ  ال‍‍نَّارُ  قُلْ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍ي  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَبِ‍‍الَّذِي  قُلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لِ‍‍مَ  قَتَلْ‍‍تُمُوهُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  صَادِقِينَ 
رسول
تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَمَن  يُطِعِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  يُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  وَذَالِكَ  الْ‍‍فَوْزُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
رسول
وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَيَتَعَدَّ  حُدُودَهُ  يُدْخِلْ‍‍هُ  نَارًا  خَالِدًا  فِي‍‍هَا  وَلَ‍‍هُ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
رسول
يَوْمَئِذٍ  يَوَدُّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَعَصَ‍‍وُا  ال‍‍رَّسُولَ  لَوْ  تُسَوَّى  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَرْضُ  وَلَا  يَكْتُمُ‍‍ونَ  اللَّهَ  حَدِيثًا 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  وَأُولِي  الْ‍‍أَمْرِ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  تَنَازَعْ‍‍تُمْ  فِي  شَيْءٍ  فَ‍‍رُدُّوهُ  إِلَى  اللَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  ذَالِكَ  خَيْرٌ  وَأَحْسَنُ  تَأْوِيلًا 
رسول
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  تَعَالَ‍‍وْا  إِلَى  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَإِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  رَأَيْ‍‍تَ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  يَصُدُّونَ  عَن‍‍كَ  صُدُودًا 
رسول
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  لِ‍‍يُطَاعَ  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  إِذ  ظَّلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  جَاؤُوكَ  فَ‍‍اسْتَغْفَرُوا  اللَّهَ  وَاسْتَغْفَرَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  لَ‍‍وَجَدُوا  اللَّهَ  تَوَّابًا  رَّحِيمًا 
رسول
وَمَن  يُطِعِ  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  مَعَ  الَّذِينَ  أَنْعَمَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  وَال‍‍صِّدِّيقِينَ  وَال‍‍شُّهَدَآءِ  وَال‍‍صَّالِحِينَ  وَحَسُنَ  أُولَائِكَ  رَفِيقًا 
رسول
مَّن  يُطِعِ  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍قَدْ  أَطَاعَ  اللَّهَ  وَمَن  تَوَلَّى  فَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَاكَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  حَفِيظًا 
رسول
وَإِذَا  جَاءَهُمْ  أَمْرٌ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْنِ  أَوِ  الْ‍‍خَوْفِ  أَذَاعُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَلَوْ  رَدُّوهُ  إِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  وَإِلَى  أُولِي  الْ‍‍أَمْرِ  مِنْ‍‍هُمْ  لَ‍‍عَلِمَ‍‍هُ  الَّذِينَ  يَسْتَنبِطُ‍‍ونَ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَوْلَا  فَضْلُ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَرَحْمَتُ‍‍هُ  لَ‍‍اتَّبَعْ‍‍تُمُ  ال‍‍شَّيْطَانَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
رسول
وَمَن  يُهَاجِرْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  يَجِدْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُرَاغَمًا  كَثِيرًا  وَسَعَةً  وَمَن  يَخْرُجْ  مِن  بَيْتِ‍‍هِ  مُهَاجِرًا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ثُمَّ  يُدْرِكْ‍‍هُ  الْ‍‍مَوْتُ  فَ‍‍قَدْ  وَقَعَ  أَجْرُهُ  عَلَى  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  غَفُورًا  رَّحِيمًا 
رسول
وَمَن  يُشَاقِقِ  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍هُدَى  وَيَتَّبِعْ  غَيْرَ  سَبِيلِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  نُوَلِّ‍‍هِ  مَا  تَوَلَّى  وَنُصْلِ‍‍هِ  جَهَنَّمَ  وَسَاءَتْ  مَصِيرًا 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  نَزَّلَ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِن  قَبْلُ  وَمَن  يَكْفُرْ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَلَائِكَتِ‍‍هِ  وَكُتُبِ‍‍هِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  بَعِيدًا 
رسول
وَقَوْلِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  قَتَلْ‍‍نَا  الْ‍‍مَسِيحَ  عِيسَى  ابْنَ  مَرْيَمَ  رَسُولَ  اللَّهِ  وَمَا  قَتَلُ‍‍وهُ  وَمَا  صَلَبُ‍‍وهُ  وَلَاكِن  شُبِّهَ  لَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  الَّذِينَ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّنْ‍‍هُ  مَا  لَ‍‍هُم  بِ‍‍هِ  مِنْ  عِلْمٍ  إِلَّا  اتِّبَاعَ  ال‍‍ظَّنِّ  وَمَا  قَتَلُ‍‍وهُ  يَقِينًا 
رسول
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  قَدْ  جَاءَكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَكْفُرُوا  فَ‍‍إِنَّ  لِ‍‍لَّهِ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
رسول
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍حَقَّ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مَسِيحُ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  رَسُولُ  اللَّهِ  وَكَلِمَتُ‍‍هُٓ  أَلْقَاهَآ  إِلَى  مَرْيَمَ  وَرُوحٌ  مِّنْ‍‍هُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرُسُلِ‍‍هِ  وَلَا  تَقُولُ‍‍وا  ثَلَاثَةٌ  انتَهُ‍‍وا  خَيْرًا  لَّ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍مَا  اللَّهُ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  سُبْحَانَ‍‍هُٓ  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُ  وَلَدٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  وَكِيلًا 
رسول
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  كَثِيرًا  مِّ‍‍مَّا  كُن‍‍تُمْ  تُخْفُ‍‍ونَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَيَعْفُو  عَن  كَثِيرٍ  قَدْ  جَاءَكُم  مِّنَ  اللَّهِ  نُورٌ  وَكِتَابٌ  مُّبِينٌ 
رسول
يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولُ‍‍نَا  يُبَيِّنُ  لَ‍‍كُمْ  عَلَى  فَتْرَةٍ  مِّنَ  ال‍‍رُّسُلِ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  مَا  جَاءَنَا  مِن  بَشِيرٍ  وَلَا  نَذِيرٍ  فَ‍‍قَدْ  جَاءَكُم  بَشِيرٌ  وَنَذِيرٌ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
رسول
إِنَّ‍‍مَا  جَزَاءُ  الَّذِينَ  يُحَارِبُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  أَن  يُقَتَّلُ‍‍وا  أَوْ  يُصَلَّبُ‍‍وا  أَوْ  تُقَطَّعَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَأَرْجُلُ‍‍هُم  مِّنْ  خِلَافٍ  أَوْ  يُنفَ‍‍وْا  مِنَ  الْ‍‍أَرْضِ  ذَالِكَ  لَ‍‍هُمْ  خِزْيٌ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
رسول
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
رسول
إِنَّ‍‍مَا  وَلِيُّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُمْ  رَاكِعُونَ 
رسول
وَمَن  يَتَوَلَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍غَالِبُونَ 
رسول
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  بَلِّغْ  مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَإِن  لَّمْ  تَفْعَلْ  فَ‍‍مَا  بَلَّغْ‍‍تَ  رِسَالَتَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَعْصِمُ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
رسول
لَ‍‍قَدْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَأَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  رُسُلًا  كُلَّمَا  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  بِ‍‍مَا  لَا  تَهْوَى  أَنفُسُ‍‍هُمْ  فَرِيقًا  كَذَّبُ‍‍وا  وَفَرِيقًا  يَقْتُلُ‍‍ونَ 
رسول
مَّا  الْ‍‍مَسِيحُ  ابْنُ  مَرْيَمَ  إِلَّا  رَسُولٌ  قَدْ  خَلَتْ  مِن  قَبْلِ‍‍هِ  ال‍‍رُّسُلُ  وَأُمُّ‍‍هُ  صِدِّيقَةٌ  كَانَ‍‍ا  يَأْكُلَ‍‍انِ  ال‍‍طَّعَامَ  انظُرْ  كَيْفَ  نُبَيِّنُ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍آيَاتِ  ثُمَّ  انظُرْ  أَنَّى  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
رسول
وَإِذَا  سَمِعُ‍‍وا  مَآ  أُنزِلَ  إِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  تَرَى  أَعْيُنَ‍‍هُمْ  تَفِيضُ  مِنَ  ال‍‍دَّمْعِ  مِ‍‍مَّا  عَرَفُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  يَقُولُ‍‍ونَ  رَبَّ‍‍نَآ  آمَ‍‍نَّا  فَ‍‍اكْتُبْ‍‍نَا  مَعَ  ال‍‍شَّاهِدِينَ 
رسول
وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  وَاحْذَرُوا  فَ‍‍إِن  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  عَلَى  رَسُولِ‍‍نَا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
رسول
مَّا  عَلَى  ال‍‍رَّسُولِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  تُبْدُونَ  وَمَا  تَكْتُمُ‍‍ونَ 
رسول
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  تَعَالَ‍‍وْا  إِلَى  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  وَإِلَى  ال‍‍رَّسُولِ  قَالُ‍‍وا  حَسْبُ‍‍نَا  مَا  وَجَدْنَا  عَلَيْ‍‍هِ  آبَاءَنَآ  أَوَلَوْ  كَانَ  آبَآؤُهُمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  شَيْئًا  وَلَا  يَهْتَدُونَ 
رسول
وَإِذْ  أَوْحَيْ‍‍تُ  إِلَى  الْ‍‍حَوَارِيِّينَ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍ي  وَبِ‍‍رَسُولِ‍‍ي  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  وَاشْهَدْ  بِ‍‍أَنَّ‍‍نَا  مُسْلِمُونَ 
رسول
قَالَ  يَاقَوْمِ  لَيْسَ  بِ‍‍ي  ضَلَالَةٌ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  رَسُولٌ  مِّن  رَّبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
رسول
قَالَ  يَاقَوْمِ  لَيْسَ  بِ‍‍ي  سَفَاهَةٌ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  رَسُولٌ  مِّن  رَّبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
رسول
وَقَالَ  مُوسَى  يَافِرْعَوْنُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولٌ  مِّن  رَّبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
رسول
الَّذِينَ  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  ال‍‍نَّبِيَّ  الْ‍‍أُمِّيَّ  الَّذِي  يَجِدُونَ‍‍هُ  مَكْتُوبًا  عِندَهُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَالْ‍‍إِنجِيلِ  يَأْمُرُهُم  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَاهُمْ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُحِلُّ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  وَيُحَرِّمُ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍خَبَائِثَ  وَيَضَعُ  عَنْ‍‍هُمْ  إِصْرَهُمْ  وَالْ‍‍أَغْلَالَ  الَّتِي  كَانَتْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  وَعَزَّرُوهُ  وَنَصَرُوهُ  وَاتَّبَعُ‍‍وا  ال‍‍نُّورَ  الَّذِي  أُنزِلَ  مَعَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
رسول
قُلْ  يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّاسُ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  الَّذِي  لَ‍‍هُ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ال‍‍نَّبِيِّ  الْ‍‍أُمِّيِّ  الَّذِي  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَكَلِمَاتِ‍‍هِ  وَاتَّبِعُ‍‍وهُ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَهْتَدُونَ 
رسول
يَسْأَلُ‍‍ونَ‍‍كَ  عَنِ  الْ‍‍أَنفَالِ  قُلِ  الْ‍‍أَنفَالُ  لِ‍‍لَّهِ  وَال‍‍رَّسُولِ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَصْلِحُ‍‍وا  ذَاتَ  بَيْنِ‍‍كُمْ  وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
رسول
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  شَآقُّ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَمَن  يُشَاقِقِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَا  تَوَلَّ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُ  وَأَنتُمْ  تَسْمَعُ‍‍ونَ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اسْتَجِيبُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  إِذَا  دَعَاكُمْ  لِ‍‍مَا  يُحْيِي‍‍كُمْ  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَحُولُ  بَيْنَ  الْ‍‍مَرْءِ  وَقَلْبِ‍‍هِ  وَأَنَّ‍‍هُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَخُونُ‍‍وا  اللَّهَ  وَال‍‍رَّسُولَ  وَتَخُونُ‍‍وا  أَمَانَاتِ‍‍كُمْ  وَأَنتُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
رسول
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍مَا  غَنِمْ‍‍تُم  مِّن  شَيْءٍ  فَ‍‍أَنَّ  لِ‍‍لَّهِ  خُمُسَ‍‍هُ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  وَلِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَى  عَبْدِنَا  يَوْمَ  الْ‍‍فُرْقَانِ  يَوْمَ  الْتَقَى  الْ‍‍جَمْعَانِ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
رسول
وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَا  تَنَازَعُ‍‍وا  فَ‍‍تَفْشَلُ‍‍وا  وَتَذْهَبَ  رِيحُ‍‍كُمْ  وَاصْبِرُوا  إِنَّ  اللَّهَ  مَعَ  ال‍‍صَّابِرِينَ 
رسول
بَرَاءَةٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  إِلَى  الَّذِينَ  عَاهَدتُّم  مِّنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
رسول
وَأَذَانٌ  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  إِلَى  ال‍‍نَّاسِ  يَوْمَ  الْ‍‍حَجِّ  الْ‍‍أَكْبَرِ  أَنَّ  اللَّهَ  بَرِيءٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  وَرَسُولُ‍‍هُ  فَ‍‍إِن  تُبْ‍‍تُمْ  فَ‍‍هُوَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَإِن  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍كُمْ  غَيْرُ  مُعْجِزِي  اللَّهِ  وَبَشِّرِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
رسول
كَيْفَ  يَكُونُ  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  عَهْدٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعِندَ  رَسُولِ‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  عَاهَدتُّمْ  عِندَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  فَ‍‍مَا  اسْتَقَامُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَقِيمُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
رسول
أَلَا  تُقَاتِلُ‍‍ونَ  قَوْمًا  نَّكَثُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍هُمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍إِخْرَاجِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَهُم  بَدَؤُوكُمْ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  أَتَخْشَ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍اللَّهُ  أَحَقُّ  أَن  تَخْشَ‍‍وْهُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
رسول
أَمْ  حَسِبْ‍‍تُمْ  أَن  تُتْرَكُ‍‍وا  وَلَمَّا  يَعْلَمِ  اللَّهُ  الَّذِينَ  جَاهَدُوا  مِن‍‍كُمْ  وَلَمْ  يَتَّخِذُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَلَا  رَسُولِ‍‍هِ  وَلَا  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَلِيجَةً  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
رسول
قُلْ  إِن  كَانَ  آبَآؤُكُمْ  وَأَبْنَآؤُكُمْ  وَإِخْوَانُ‍‍كُمْ  وَأَزْوَاجُ‍‍كُمْ  وَعَشِيرَتُ‍‍كُمْ  وَأَمْوَالٌ  اقْتَرَفْ‍‍تُمُوهَا  وَتِجَارَةٌ  تَخْشَ‍‍وْنَ  كَسَادَهَا  وَمَسَاكِنُ  تَرْضَ‍‍وْنَ‍‍هَآ  أَحَبَّ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَجِهَادٍ  فِي  سَبِيلِ‍‍هِ  فَ‍‍تَرَبَّصُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
رسول
ثُمَّ  أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَنزَلَ  جُنُودًا  لَّمْ  تَرَوْهَا  وَعَذَّبَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَذَالِكَ  جَزَآءُ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
رسول
قَاتِلُ‍‍وا  الَّذِينَ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَلَا  بِ‍‍الْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَلَا  يُحَرِّمُ‍‍ونَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَلَا  يَدِينُ‍‍ونَ  دِينَ  الْ‍‍حَقِّ  مِنَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍كِتَابَ  حَتَّى  يُعْطُ‍‍وا  الْ‍‍جِزْيَةَ  عَن  يَدٍ  وَهُمْ  صَاغِرُونَ 
رسول
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُشْرِكُونَ 
رسول
وَمَا  مَنَعَ‍‍هُمْ  أَن  تُقْبَلَ  مِنْ‍‍هُمْ  نَفَقَاتُ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  وَلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  إِلَّا  وَهُمْ  كُسَالَى  وَلَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  إِلَّا  وَهُمْ  كَارِهُونَ 
رسول
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  رَضُ‍‍وا  مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَقَالُ‍‍وا  حَسْبُ‍‍نَا  اللَّهُ  سَ‍‍يُؤْتِي‍‍نَا  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍آ  إِلَى  اللَّهِ  رَاغِبُونَ 
رسول
وَمِنْ‍‍هُمُ  الَّذِينَ  يُؤْذُونَ  ال‍‍نَّبِيَّ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  هُوَ  أُذُنٌ  قُلْ  أُذُنُ  خَيْرٍ  لَّ‍‍كُمْ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَيُؤْمِنُ  لِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَالَّذِينَ  يُؤْذُونَ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
رسول
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  لِ‍‍يُرْضُ‍‍وكُمْ  وَاللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَحَقُّ  أَن  يُرْضُ‍‍وهُ  إِن  كَانُ‍‍وا  مُؤْمِنِينَ 
رسول
أَلَمْ  يَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُ  مَن  يُحَادِدِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍أَنَّ  لَ‍‍هُ  نَارَ  جَهَنَّمَ  خَالِدًا  فِي‍‍هَا  ذَالِكَ  الْ‍‍خِزْيُ  الْ‍‍عَظِيمُ 
رسول
وَلَ‍‍ئِن  سَأَلْ‍‍تَ‍‍هُمْ  لَ‍‍يَقُولُ‍‍نَّ  إِنَّ‍‍مَا  كُ‍‍نَّا  نَخُوضُ  وَنَلْعَبُ  قُلْ  أَبِ‍‍اللَّهِ  وَآيَاتِ‍‍هِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  كُن‍‍تُمْ  تَسْتَهْزِؤُونَ 
رسول
وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَيُطِيعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  سَ‍‍يَرْحَمُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
رسول
يَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  مَا  قَالُ‍‍وا  وَلَ‍‍قَدْ  قَالُ‍‍وا  كَلِمَةَ  الْ‍‍كُفْرِ  وَكَفَرُوا  بَعْدَ  إِسْلَامِ‍‍هِمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍مَا  لَمْ  يَنَالُ‍‍وا  وَمَا  نَقَمُ‍‍وا  إِلَّآ  أَنْ  أَغْنَاهُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  فَ‍‍إِن  يَتُوبُ‍‍وا  يَكُ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَإِن  يَتَوَلَّ‍‍وْا  يُعَذِّبْ‍‍هُمُ  اللَّهُ  عَذَابًا  أَلِيمًا  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَمَا  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مِن  وَلِيٍّ  وَلَا  نَصِيرٍ 
رسول
اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  أَوْ  لَا  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  إِن  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  سَبْعِينَ  مَرَّةً  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
رسول
فَرِحَ  الْ‍‍مُخَلَّفُونَ  بِ‍‍مَقْعَدِهِمْ  خِلَافَ  رَسُولِ  اللَّهِ  وَكَرِهُ‍‍وا  أَن  يُجَاهِدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَقَالُ‍‍وا  لَا  تَنفِرُوا  فِي  الْ‍‍حَرِّ  قُلْ  نَارُ  جَهَنَّمَ  أَشَدُّ  حَرًّا  لَّوْ  كَانُ‍‍وا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
رسول
وَلَا  تُصَلِّ  عَلَى  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّاتَ  أَبَدًا  وَلَا  تَقُمْ  عَلَى  قَبْرِهِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  فَاسِقُونَ 
رسول
وَإِذَآ  أُنزِلَتْ  سُورَةٌ  أَنْ  آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَجَاهِدُوا  مَعَ  رَسُولِ‍‍هِ  اسْتَأْذَنَ‍‍كَ  أُولُوا  ال‍‍طَّوْلِ  مِنْ‍‍هُمْ  وَقَالُ‍‍وا  ذَرْنَا  نَكُن  مَّعَ  الْ‍‍قَاعِدِينَ 
رسول
لَاكِنِ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  جَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  وَأُولَائِكَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍خَيْرَاتُ  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
رسول
وَجَاءَ  الْ‍‍مُعَذِّرُونَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  لِ‍‍يُؤْذَنَ  لَ‍‍هُمْ  وَقَعَدَ  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  سَ‍‍يُصِيبُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِنْ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
رسول
لَّيْسَ  عَلَى  ال‍‍ضُّعَفَآءِ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرْضَى  وَلَا  عَلَى  الَّذِينَ  لَا  يَجِدُونَ  مَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  حَرَجٌ  إِذَا  نَصَحُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  مَا  عَلَى  الْ‍‍مُحْسِنِينَ  مِن  سَبِيلٍ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
يَعْتَذِرُونَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  إِذَا  رَجَعْ‍‍تُمْ  إِلَيْ‍‍هِمْ  قُل  لَّا  تَعْتَذِرُوا  لَن  نُّؤْمِنَ  لَ‍‍كُمْ  قَدْ  نَبَّأَنَا  اللَّهُ  مِنْ  أَخْبَارِكُمْ  وَسَ‍‍يَرَى  اللَّهُ  عَمَلَ‍‍كُمْ  وَرَسُولُ‍‍هُ  ثُمَّ  تُرَدُّونَ  إِلَى  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
رسول
الْ‍‍أَعْرَابُ  أَشَدُّ  كُفْرًا  وَنِفَاقًا  وَأَجْدَرُ  أَلَّا  يَعْلَمُ‍‍وا  حُدُودَ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
رسول
وَمِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  مَن  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَيَتَّخِذُ  مَا  يُنفِقُ  قُرُبَاتٍ  عِندَ  اللَّهِ  وَصَلَوَاتِ  ال‍‍رَّسُولِ  أَلَا  إِنَّ‍‍هَا  قُرْبَةٌ  لَّ‍‍هُمْ  سَ‍‍يُدْخِلُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  فِي  رَحْمَتِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
وَقُلِ  اعْمَلُ‍‍وا  فَ‍‍سَ‍‍يَرَى  اللَّهُ  عَمَلَ‍‍كُمْ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَسَ‍‍تُرَدُّونَ  إِلَى  عَالِمِ  الْ‍‍غَيْبِ  وَال‍‍شَّهَادَةِ  فَ‍‍يُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
رسول
وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا  مَسْجِدًا  ضِرَارًا  وَكُفْرًا  وَتَفْرِيقًا  بَيْنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَإِرْصَادًا  لِّ‍‍مَنْ  حَارَبَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  مِن  قَبْلُ  وَلَ‍‍يَحْلِفُ‍‍نَّ  إِنْ  أَرَدْنَآ  إِلَّا  الْ‍‍حُسْنَى  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
رسول
مَا  كَانَ  لِ‍‍أَهْلِ  الْ‍‍مَدِينَةِ  وَمَنْ  حَوْلَ‍‍هُم  مِّنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  أَن  يَتَخَلَّفُ‍‍وا  عَن  رَّسُولِ  اللَّهِ  وَلَا  يَرْغَبُ‍‍وا  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  لَا  يُصِيبُ‍‍هُمْ  ظَمَأٌ  وَلَا  نَصَبٌ  وَلَا  مَخْمَصَةٌ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَطَؤُونَ  مَوْطِئًا  يَغِيظُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَلَا  يَنَالُ‍‍ونَ  مِنْ  عَدُوٍّ  نَّيْلًا  إِلَّا  كُتِبَ  لَ‍‍هُم  بِ‍‍هِ  عَمَلٌ  صَالِحٌ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُضِيعُ  أَجْرَ  الْ‍‍مُحْسِنِينَ 
رسول
لَ‍‍قَدْ  جَاءَكُمْ  رَسُولٌ  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  عَزِيزٌ  عَلَيْ‍‍هِ  مَا  عَنِ‍‍تُّمْ  حَرِيصٌ  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  رَؤُوفٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
وَلِ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  رَّسُولٌ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  رَسُولُ‍‍هُمْ  قُضِيَ  بَيْنَ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
رسول
وَقَالَ  الْ‍‍مَلِكُ  ائْتُ‍‍ونِي  بِ‍‍هِ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  ال‍‍رَّسُولُ  قَالَ  ارْجِعْ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍اسْأَلْ‍‍هُ  مَا  بَالُ  ال‍‍نِّسْوَةِ  اللَّاتِي  قَطَّعْ‍‍نَ  أَيْدِيَ‍‍هُنَّ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  بِ‍‍كَيْدِهِنَّ  عَلِيمٌ 
رسول
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  وَجَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍هُمْ  أَزْوَاجًا  وَذُرِّيَّةً  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  لِ‍‍كُلِّ  أَجَلٍ  كِتَابٌ 
رسول
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  بِ‍‍لِسَانِ  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
رسول
وَمَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  رَّسُولٍ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
رسول
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  الْ‍‍عَذَابُ  وَهُمْ  ظَالِمُونَ 
رسول
قَالَ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  رَسُولُ  رَبِّ‍‍كِ  لِ‍‍أَهَبَ  لَ‍‍كِ  غُلَامًا  زَكِيًّا 
رسول
قَالَ  بَصُرْتُ  بِ‍‍مَا  لَمْ  يَبْصُرُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍قَبَضْ‍‍تُ  قَبْضَةً  مِّنْ  أَثَرِ  ال‍‍رَّسُولِ  فَ‍‍نَبَذْتُ‍‍هَا  وَكَ‍‍ذَالِكَ  سَوَّلَتْ  لِ‍‍ي  نَفْسِ‍‍ي 
رسول
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  نُوحِي  إِلَيْ‍‍هِ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّآ  أَنَا۠  فَ‍‍اعْبُدُونِ 
رسول
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  مِن  رَّسُولٍ  وَلَا  نَبِيٍّ  إِلَّآ  إِذَا  تَمَنَّى  أَلْقَى  ال‍‍شَّيْطَانُ  فِي  أُمْنِيَّتِ‍‍هِ  فَ‍‍يَنسَخُ  اللَّهُ  مَا  يُلْقِي  ال‍‍شَّيْطَانُ  ثُمَّ  يُحْكِمُ  اللَّهُ  آيَاتِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  عَلِيمٌ  حَكِيمٌ 
رسول
وَجَاهِدُوا  فِي  اللَّهِ  حَقَّ  جِهَادِهِ  هُوَ  اجْتَبَاكُمْ  وَمَا  جَعَلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  مِنْ  حَرَجٍ  مِّلَّةَ  أَبِي‍‍كُمْ  إِبْرَاهِيمَ  هُوَ  سَمَّاكُمُ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  مِن  قَبْلُ  وَفِي  هَاذَا  لِ‍‍يَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  هُوَ  مَوْلَاكُمْ  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَنِعْمَ  ال‍‍نَّصِيرُ 
رسول
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
رسول
أَمْ  لَمْ  يَعْرِفُ‍‍وا  رَسُولَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُ  مُنكِرُونَ 
رسول
وَيَقُولُ‍‍ونَ  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍اللَّهِ  وَبِ‍‍ال‍‍رَّسُولِ  وَأَطَعْ‍‍نَا  ثُمَّ  يَتَوَلَّى  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  مِّن  بَعْدِ  ذَالِكَ  وَمَآ  أُولَائِكَ  بِ‍‍الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
رسول
وَإِذَا  دُعُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِذَا  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُم  مُّعْرِضُونَ 
رسول
أَفِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  أَمِ  ارْتَابُ‍‍وا  أَمْ  يَخَافُ‍‍ونَ  أَن  يَحِيفَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَرَسُولُ‍‍هُ  بَلْ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
رسول
إِنَّ‍‍مَا  كَانَ  قَوْلَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذَا  دُعُ‍‍وا  إِلَى  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ‍‍هُمْ  أَن  يَقُولُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
رسول
وَمَن  يُطِعِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَيَخْشَ  اللَّهَ  وَيَتَّقْ‍‍هِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍فَآئِزُونَ 
رسول
قُلْ  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  عَلَيْ‍‍هِ  مَا  حُمِّلَ  وَعَلَيْ‍‍كُم  مَّا  حُمِّلْ‍‍تُمْ  وَإِن  تُطِيعُ‍‍وهُ  تَهْتَدُوا  وَمَا  عَلَى  ال‍‍رَّسُولِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
رسول
وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
رسول
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَإِذَا  كَانُ‍‍وا  مَعَ‍‍هُ  عَلَى  أَمْرٍ  جَامِعٍ  لَّمْ  يَذْهَبُ‍‍وا  حَتَّى  يَسْتَأْذِنُ‍‍وهُ  إِنَّ  الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُ‍‍ونَ‍‍كَ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  اسْتَأْذَنُ‍‍وكَ  لِ‍‍بَعْضِ  شَأْنِ‍‍هِمْ  فَ‍‍أْذَن  لِّ‍‍مَن  شِئْ‍‍تَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَاسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمُ  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
لَّا  تَجْعَلُ‍‍وا  دُعَاءَ  ال‍‍رَّسُولِ  بَيْنَ‍‍كُمْ  كَ‍‍دُعَآءِ  بَعْضِ‍‍كُم  بَعْضًا  قَدْ  يَعْلَمُ  اللَّهُ  الَّذِينَ  يَتَسَلَّلُ‍‍ونَ  مِن‍‍كُمْ  لِوَاذًا  فَ‍‍لْ‍‍يَحْذَرِ  الَّذِينَ  يُخَالِفُ‍‍ونَ  عَنْ  أَمْرِهِ  أَن  تُصِيبَ‍‍هُمْ  فِتْنَةٌ  أَوْ  يُصِيبَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
رسول
وَقَالُ‍‍وا  مَالِ  هَاذَا  ال‍‍رَّسُولِ  يَأْكُلُ  ال‍‍طَّعَامَ  وَيَمْشِي  فِي  الْ‍‍أَسْوَاقِ  لَوْلَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِ  مَلَكٌ  فَ‍‍يَكُونَ  مَعَ‍‍هُ  نَذِيرًا 
رسول
وَيَوْمَ  يَعَضُّ  ال‍‍ظَّالِمُ  عَلَى  يَدَيْ‍‍هِ  يَقُولُ  يَالَيْتَ‍‍نِي  اتَّخَذْتُ  مَعَ  ال‍‍رَّسُولِ  سَبِيلًا 
رسول
وَقَالَ  ال‍‍رَّسُولُ  يَارَبِّ  إِنَّ  قَوْمِ‍‍ي  اتَّخَذُوا  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  مَهْجُورًا 
رسول
فَ‍‍أْتِيَ‍‍ا  فِرْعَوْنَ  فَ‍‍قُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍ا  رَسُولُ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
رسول
قَالَ  إِنَّ  رَسُولَ‍‍كُمُ  الَّذِي  أُرْسِلَ  إِلَيْ‍‍كُمْ  لَ‍‍مَجْنُونٌ 
رسول
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
رسول
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
رسول
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
رسول
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
رسول
إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
رسول
وَإِن  تُكَذِّبُ‍‍وا  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  أُمَمٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كُمْ  وَمَا  عَلَى  ال‍‍رَّسُولِ  إِلَّا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
رسول
وَإِذْ  يَقُولُ  الْ‍‍مُنَافِقُونَ  وَالَّذِينَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِم  مَّرَضٌ  مَّا  وَعَدَنَا  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  إِلَّا  غُرُورًا 
رسول
لَّ‍‍قَدْ  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  فِي  رَسُولِ  اللَّهِ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  لِّ‍‍مَن  كَانَ  يَرْجُو  اللَّهَ  وَالْ‍‍يَوْمَ  الْ‍‍آخِرَ  وَذَكَرَ  اللَّهَ  كَثِيرًا 
رسول
وَلَمَّا  رَأَى  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الْ‍‍أَحْزَابَ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  مَا  وَعَدَنَا  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَصَدَقَ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَمَا  زَادَهُمْ  إِلَّآ  إِيمَانًا  وَتَسْلِيمًا 
رسول
وَإِن  كُن‍‍تُنَّ  تُرِدْنَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَال‍‍دَّارَ  الْ‍‍آخِرَةَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  أَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍مُحْسِنَاتِ  مِن‍‍كُنَّ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
رسول
وَمَن  يَقْنُتْ  مِن‍‍كُنَّ  لِ‍‍لَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتَعْمَلْ  صَالِحًا  نُّؤْتِ‍‍هَآ  أَجْرَهَا  مَرَّتَيْنِ  وَأَعْتَدْنَا  لَ‍‍هَا  رِزْقًا  كَرِيمًا 
رسول
وَقَرْنَ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُنَّ  وَلَا  تَبَرَّجْ‍‍نَ  تَبَرُّجَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  الْ‍‍أُولَى  وَأَقِمْ‍‍نَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتِي‍‍نَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِعْ‍‍نَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يُذْهِبَ  عَن‍‍كُمُ  ال‍‍رِّجْسَ  أَهْلَ  الْ‍‍بَيْتِ  وَيُطَهِّرَكُمْ  تَطْهِيرًا 
رسول
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  وَلَا  مُؤْمِنَةٍ  إِذَا  قَضَى  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُٓ  أَمْرًا  أَن  يَكُونَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍خِيَرَةُ  مِنْ  أَمْرِهِمْ  وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  ضَلَالًا  مُّبِينًا 
رسول
مَّا  كَانَ  مُحَمَّدٌ  أَبَآ  أَحَدٍ  مِّن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  وَلَاكِن  رَّسُولَ  اللَّهِ  وَخَاتَمَ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمًا 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَدْخُلُ‍‍وا  بُيُوتَ  ال‍‍نَّبِيِّ  إِلَّآ  أَن  يُؤْذَنَ  لَ‍‍كُمْ  إِلَى  طَعَامٍ  غَيْرَ  نَاظِرِينَ  إِنَاهُ  وَلَاكِنْ  إِذَا  دُعِي‍‍تُمْ  فَ‍‍ادْخُلُ‍‍وا  فَ‍‍إِذَا  طَعِمْ‍‍تُمْ  فَ‍‍انتَشِرُوا  وَلَا  مُسْتَأْنِسِينَ  لِ‍‍حَدِيثٍ  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  يُؤْذِي  ال‍‍نَّبِيَّ  فَ‍‍يَسْتَحْيِي  مِن‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَسْتَحْيِي  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَإِذَا  سَأَلْ‍‍تُمُوهُنَّ  مَتَاعًا  فَ‍‍اسْأَلُ‍‍وهُنَّ  مِن  وَرَآءِ  حِجَابٍ  ذَالِكُمْ  أَطْهَرُ  لِ‍‍قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَقُلُوبِ‍‍هِنَّ  وَمَا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُؤْذُوا  رَسُولَ  اللَّهِ  وَلَآ  أَن  تَنكِحُ‍‍وا  أَزْوَاجَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  أَبَدًا  إِنَّ  ذَالِكُمْ  كَانَ  عِندَ  اللَّهِ  عَظِيمًا 
رسول
إِنَّ  الَّذِينَ  يُؤْذُونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  لَعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  وَالْ‍‍آخِرَةِ  وَأَعَدَّ  لَ‍‍هُمْ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
رسول
يُصْلِحْ  لَ‍‍كُمْ  أَعْمَالَ‍‍كُمْ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  ذُنُوبَ‍‍كُمْ  وَمَن  يُطِعِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍قَدْ  فَازَ  فَوْزًا  عَظِيمًا 
رسول
يَاحَسْرَةً  عَلَى  الْ‍‍عِبَادِ  مَا  يَأْتِي‍‍هِم  مِّن  رَّسُولٍ  إِلَّا  كَانُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَسْتَهْزِؤُونَ 
رسول
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَالْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَعْدِهِمْ  وَهَمَّتْ  كُلُّ  أُمَّةٍۭ  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَأْخُذُوهُ  وَجَادَلُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  فَ‍‍أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عِقَابِ 
رسول
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلًا  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُم  مَّن  قَصَصْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّن  لَّمْ  نَقْصُصْ  عَلَيْ‍‍كَ  وَمَا  كَانَ  لِ‍‍رَسُولٍ  أَن  يَأْتِيَ  بِ‍‍آيَةٍ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  فَ‍‍إِذَا  جَاءَ  أَمْرُ  اللَّهِ  قُضِيَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَخَسِرَ  هُنَالِكَ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
رسول
بَلْ  مَتَّعْ‍‍تُ  هَؤُلَآءِ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  جَاءَهُمُ  الْ‍‍حَقُّ  وَرَسُولٌ  مُّبِينٌ 
رسول
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  فَ‍‍قَالَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
رسول
أَنَّى  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍ذِّكْرَى  وَقَدْ  جَاءَهُمْ  رَسُولٌ  مُّبِينٌ 
رسول
وَلَ‍‍قَدْ  فَتَ‍‍نَّا  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمَ  فِرْعَوْنَ  وَجَاءَهُمْ  رَسُولٌ  كَرِيمٌ 
رسول
أَنْ  أَدُّوا  إِلَيَّ  عِبَادَ  اللَّهِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  رَسُولٌ  أَمِينٌ 
رسول
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَصَدُّوا  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَشَآقُّ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  مِن  بَعْدِ  مَا  تَبَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  الْ‍‍هُدَى  لَن  يَضُرُّوا  اللَّهَ  شَيْئًا  وَسَ‍‍يُحْبِطُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  وَلَا  تُبْطِلُ‍‍وا  أَعْمَالَ‍‍كُمْ 
رسول
لِّ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتُعَزِّرُوهُ  وَتُوَقِّرُوهُ  وَتُسَبِّحُ‍‍وهُ  بُكْرَةً  وَأَصِيلًا 
رسول
بَلْ  ظَنَن‍‍تُمْ  أَن  لَّن  يَنقَلِبَ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  إِلَى  أَهْلِي‍‍هِمْ  أَبَدًا  وَزُيِّنَ  ذَالِكَ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَظَنَن‍‍تُمْ  ظَنَّ  ال‍‍سَّوْءِ  وَكُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  بُورًا 
رسول
وَمَن  لَّمْ  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  فَ‍‍إِنَّ‍‍آ  أَعْتَدْنَا  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  سَعِيرًا 
رسول
لَّيْسَ  عَلَى  الْ‍‍أَعْمَى  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍أَعْرَجِ  حَرَجٌ  وَلَا  عَلَى  الْ‍‍مَرِيضِ  حَرَجٌ  وَمَن  يُطِعِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  يُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  وَمَن  يَتَوَلَّ  يُعَذِّبْ‍‍هُ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
رسول
إِذْ  جَعَلَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍حَمِيَّةَ  حَمِيَّةَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  فَ‍‍أَنزَلَ  اللَّهُ  سَكِينَتَ‍‍هُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  وَعَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَأَلْزَمَ‍‍هُمْ  كَلِمَةَ  ال‍‍تَّقْوَى  وَكَانُ‍‍وا  أَحَقَّ  بِ‍‍هَا  وَأَهْلَ‍‍هَا  وَكَانَ  اللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمًا 
رسول
لَّ‍‍قَدْ  صَدَقَ  اللَّهُ  رَسُولَ‍‍هُ  ال‍‍رُّؤْيَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لَ‍‍تَدْخُلُ‍‍نَّ  الْ‍‍مَسْجِدَ  الْ‍‍حَرَامَ  إِن  شَاءَ  اللَّهُ  آمِنِينَ  مُحَلِّقِينَ  رُؤُوسَ‍‍كُمْ  وَمُقَصِّرِينَ  لَا  تَخَافُ‍‍ونَ  فَ‍‍عَلِمَ  مَا  لَمْ  تَعْلَمُ‍‍وا  فَ‍‍جَعَلَ  مِن  دُونِ  ذَالِكَ  فَتْحًا  قَرِيبًا 
رسول
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
رسول
مُّحَمَّدٌ  رَّسُولُ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  أَشِدَّآءُ  عَلَى  الْ‍‍كُفَّارِ  رُحَمَآءُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  تَرَاهُمْ  رُكَّعًا  سُجَّدًا  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  سِيمَاهُمْ  فِي  وُجُوهِ‍‍هِم  مِّنْ  أَثَرِ  ال‍‍سُّجُودِ  ذَالِكَ  مَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمَثَلُ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍إِنجِيلِ  كَ‍‍زَرْعٍ  أَخْرَجَ  شَطْأَهُ  فَ‍‍آزَرَهُ  فَ‍‍اسْتَغْلَظَ  فَ‍‍اسْتَوَى  عَلَى  سُوقِ‍‍هِ  يُعْجِبُ  ال‍‍زُّرَّاعَ  لِ‍‍يَغِيظَ  بِ‍‍هِمُ  الْ‍‍كُفَّارَ  وَعَدَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنْ‍‍هُم  مَّغْفِرَةً  وَأَجْرًا  عَظِيمًا 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيِ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
رسول
إِنَّ  الَّذِينَ  يَغُضُّ‍‍ونَ  أَصْوَاتَ‍‍هُمْ  عِندَ  رَسُولِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  امْتَحَنَ  اللَّهُ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لِ‍‍ل‍‍تَّقْوَى  لَ‍‍هُم  مَّغْفِرَةٌ  وَأَجْرٌ  عَظِيمٌ 
رسول
وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  فِي‍‍كُمْ  رَسُولَ  اللَّهِ  لَوْ  يُطِيعُ‍‍كُمْ  فِي  كَثِيرٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  لَ‍‍عَنِ‍‍تُّمْ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  حَبَّبَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَزَيَّنَ‍‍هُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَكَرَّهَ  إِلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍كُفْرَ  وَالْ‍‍فُسُوقَ  وَالْ‍‍عِصْيَانَ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍رَّاشِدُونَ 
رسول
قَالَتِ  الْ‍‍أَعْرَابُ  آمَ‍‍نَّا  قُل  لَّمْ  تُؤْمِنُ‍‍وا  وَلَاكِن  قُولُ‍‍وا  أَسْلَمْ‍‍نَا  وَلَمَّا  يَدْخُلِ  الْ‍‍إِيمَانُ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَإِن  تُطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  لَا  يَلِتْ‍‍كُم  مِّنْ  أَعْمَالِ‍‍كُمْ  شَيْئًا  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  ثُمَّ  لَمْ  يَرْتَابُ‍‍وا  وَجَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صَّادِقُونَ 
رسول
كَ‍‍ذَالِكَ  مَآ  أَتَى  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّن  رَّسُولٍ  إِلَّا  قَالُ‍‍وا  سَاحِرٌ  أَوْ  مَجْنُونٌ 
رسول
آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَأَنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  جَعَلَ‍‍كُم  مُّسْتَخْلَفِينَ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مِن‍‍كُمْ  وَأَنفَقُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  أَجْرٌ  كَبِيرٌ 
رسول
وَمَا  لَ‍‍كُمْ  لَا  تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَال‍‍رَّسُولُ  يَدْعُوكُمْ  لِ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  وَقَدْ  أَخَذَ  مِيثَاقَ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  يُؤْتِ‍‍كُمْ  كِفْلَيْنِ  مِن  رَّحْمَتِ‍‍هِ  وَيَجْعَل  لَّ‍‍كُمْ  نُورًا  تَمْشُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  وَيَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَتَمَآسَّ‍‍ا  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَسْتَطِعْ  فَ‍‍إِطْعَامُ  سِتِّينَ  مِسْكِينًا  ذَالِكَ  لِ‍‍تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
رسول
إِنَّ  الَّذِينَ  يُحَآدُّونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  كُبِتُ‍‍وا  كَ‍‍مَا  كُبِتَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  وَقَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  آيَاتٍۭ  بَيِّنَاتٍ  وَلِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابٌ  مُّهِينٌ 
رسول
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  نُهُ‍‍وا  عَنِ  ال‍‍نَّجْوَى  ثُمَّ  يَعُودُونَ  لِ‍‍مَا  نُهُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  وَيَتَنَاجَ‍‍وْنَ  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَمَعْصِيَتِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَإِذَا  جَاؤُوكَ  حَيَّ‍‍وْكَ  بِ‍‍مَا  لَمْ  يُحَيِّ‍‍كَ  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  فِي  أَنفُسِ‍‍هِمْ  لَوْلَا  يُعَذِّبُ‍‍نَا  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  نَقُولُ  حَسْبُ‍‍هُمْ  جَهَنَّمُ  يَصْلَ‍‍وْنَ‍‍هَا  فَ‍‍بِئْسَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَنَاجَيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍لَا  تَتَنَاجَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَمَعْصِيَتِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَتَنَاجَ‍‍وْا  بِ‍‍الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  الَّذِي  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  نَاجَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍قَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَةً  ذَالِكَ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  وَأَطْهَرُ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  تَجِدُوا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
رسول
أَأَشْفَقْ‍‍تُمْ  أَن  تُقَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَاتٍ  فَ‍‍إِذْ  لَمْ  تَفْعَلُ‍‍وا  وَتَابَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
رسول
إِنَّ  الَّذِينَ  يُحَآدُّونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  فِي  الْ‍‍أَذَلِّينَ 
رسول
لَّا  تَجِدُ  قَوْمًا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  يُوَآدُّونَ  مَنْ  حَآدَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  أَوْ  أَبْنَاءَهُمْ  أَوْ  إِخْوَانَ‍‍هُمْ  أَوْ  عَشِيرَتَ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  كَتَبَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَأَيَّدَهُم  بِ‍‍رُوحٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَيُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  أُولَائِكَ  حِزْبُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
رسول
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  شَآقُّ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَمَن  يُشَآقِّ  اللَّهَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
رسول
وَمَآ  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  مِنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍مَآ  أَوْجَفْ‍‍تُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  مِنْ  خَيْلٍ  وَلَا  رِكَابٍ  وَلَاكِنَّ  اللَّهَ  يُسَلِّطُ  رُسُلَ‍‍هُ  عَلَى  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
رسول
مَّا  أَفَاءَ  اللَّهُ  عَلَى  رَسُولِ‍‍هِ  مِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍قُرَى  فَ‍‍لِ‍‍لَّهِ  وَلِ‍‍ل‍‍رَّسُولِ  وَلِ‍‍ذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَابْنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  كَيْ  لَا  يَكُونَ  دُولَةً  بَيْنَ  الْ‍‍أَغْنِيَآءِ  مِن‍‍كُمْ  وَمَآ  آتَاكُمُ  ال‍‍رَّسُولُ  فَ‍‍خُذُوهُ  وَمَا  نَهَاكُمْ  عَنْ‍‍هُ  فَ‍‍انتَهُ‍‍وا  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
رسول
لِ‍‍لْ‍‍فُقَرَآءِ  الْ‍‍مُهَاجِرِينَ  الَّذِينَ  أُخْرِجُ‍‍وا  مِن  دِيَارِهِمْ  وَأَمْوَالِ‍‍هِمْ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانًا  وَيَنصُرُونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍صَّادِقُونَ 
رسول
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  عَدُوِّي  وَعَدُوَّكُمْ  أَوْلِيَاءَ  تُلْقُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَقَدْ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  جَاءَكُم  مِّنَ  الْ‍‍حَقِّ  يُخْرِجُ‍‍ونَ  ال‍‍رَّسُولَ  وَإِيَّاكُمْ  أَن  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  رَبِّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  خَرَجْ‍‍تُمْ  جِهَادًا  فِي  سَبِيلِ‍‍ي  وَابْتِغَاءَ  مَرْضَاتِ‍‍ي  تُسِرُّونَ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍مَوَدَّةِ  وَأَنَا۠  أَعْلَمُ  بِ‍‍مَآ  أَخْفَيْ‍‍تُمْ  وَمَآ  أَعْلَن‍‍تُمْ  وَمَن  يَفْعَلْ‍‍هُ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
رسول
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  لِ‍‍مَ  تُؤْذُونَ‍‍نِي  وَقَد  تَّعْلَمُ‍‍ونَ  أَنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمَّا  زَاغُ‍‍وا  أَزَاغَ  اللَّهُ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
رسول
وَإِذْ  قَالَ  عِيسَى  ابْنُ  مَرْيَمَ  يَابَنِي  إِسْرَائِيلَ  إِنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيَّ  مِنَ  ال‍‍تَّوْرَاةِ  وَمُبَشِّرًا  بِ‍‍رَسُولٍ  يَأْتِي  مِن  بَعْدِي  اسْمُ‍‍هُٓ  أَحْمَدُ  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  قَالُ‍‍وا  هَاذَا  سِحْرٌ  مُّبِينٌ 
رسول
هُوَ  الَّذِي  أَرْسَلَ  رَسُولَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍هُدَى  وَدِينِ  الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يُظْهِرَهُ  عَلَى  ال‍‍دِّينِ  كُلِّ‍‍هِ  وَلَوْ  كَرِهَ  الْ‍‍مُشْرِكُونَ 
رسول
تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَتُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍كُمْ  وَأَنفُسِ‍‍كُمْ  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
رسول
إِذَا  جَاءَكَ  الْ‍‍مُنَافِقُونَ  قَالُ‍‍وا  نَشْهَدُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍رَسُولُ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَشْهَدُ  إِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَ‍‍كَاذِبُونَ 
رسول
وَإِذَا  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  تَعَالَ‍‍وْا  يَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍كُمْ  رَسُولُ  اللَّهِ  لَوَّوْا  رُؤُوسَ‍‍هُمْ  وَرَأَيْ‍‍تَ‍‍هُمْ  يَصُدُّونَ  وَهُم  مُّسْتَكْبِرُونَ 
رسول
هُمُ  الَّذِينَ  يَقُولُ‍‍ونَ  لَا  تُنفِقُ‍‍وا  عَلَى  مَنْ  عِندَ  رَسُولِ  اللَّهِ  حَتَّى  يَنفَضُّ‍‍وا  وَلِ‍‍لَّهِ  خَزَآئِنُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
رسول
يَقُولُ‍‍ونَ  لَ‍‍ئِن  رَّجَعْ‍‍نَآ  إِلَى  الْ‍‍مَدِينَةِ  لَ‍‍يُخْرِجَ‍‍نَّ  الْ‍‍أَعَزُّ  مِنْ‍‍هَا  الْ‍‍أَذَلَّ  وَلِ‍‍لَّهِ  الْ‍‍عِزَّةُ  وَلِ‍‍رَسُولِ‍‍هِ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
رسول
فَ‍‍آمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَال‍‍نُّورِ  الَّذِي  أَنزَلْ‍‍نَا  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
رسول
وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍إِن  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  عَلَى  رَسُولِ‍‍نَا  الْ‍‍بَلَاغُ  الْ‍‍مُبِينُ 
رسول
فَ‍‍عَصَ‍‍وْا  رَسُولَ  رَبِّ‍‍هِمْ  فَ‍‍أَخَذَهُمْ  أَخْذَةً  رَّابِيَةً 
رسول
إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍قَوْلُ  رَسُولٍ  كَرِيمٍ 
رسول
إِلَّا  بَلَاغًا  مِّنَ  اللَّهِ  وَرِسَالَاتِ‍‍هِ  وَمَن  يَعْصِ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍هُ  نَارَ  جَهَنَّمَ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا 
رسول
إِلَّا  مَنِ  ارْتَضَى  مِن  رَّسُولٍ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  يَسْلُكُ  مِن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  رَصَدًا 
رسول
فَ‍‍عَصَى  فِرْعَوْنُ  ال‍‍رَّسُولَ  فَ‍‍أَخَذْنَاهُ  أَخْذًا  وَبِيلًا 
رسول
إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍قَوْلُ  رَسُولٍ  كَرِيمٍ 
رسول
فَ‍‍قَالَ  لَ‍‍هُمْ  رَسُولُ  اللَّهِ  نَاقَةَ  اللَّهِ  وَسُقْيَاهَا 
رسول
رَسُولٌ  مِّنَ  اللَّهِ  يَتْلُوا  صُحُفًا  مُّطَهَّرَةً 
رسولا
رَبَّ‍‍نَا  وَابْعَثْ  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍كَ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍كَ  أَنتَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
رسولا
كَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي‍‍كُمْ  رَسُولًا  مِّن‍‍كُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ‍‍نَا  وَيُزَكِّي‍‍كُمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُم  مَّا  لَمْ  تَكُونُ‍‍وا  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
رسولا
وَرَسُولًا  إِلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  أَنِّ‍‍ي  قَدْ  جِئْ‍‍تُ‍‍كُم  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  أَنِّ‍‍ي  أَخْلُقُ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍طِّينِ  كَ‍‍هَيْئَةِ  ال‍‍طَّيْرِ  فَ‍‍أَنفُخُ  فِي‍‍هِ  فَ‍‍يَكُونُ  طَيْرًا  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُبْرِئُ  الْ‍‍أَكْمَهَ  وَالْ‍‍أَبْرَصَ  وَأُحْيِـي  الْ‍‍مَوْتَى  بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَأُنَبِّئُ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  وَمَا  تَدَّخِرُونَ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
رسولا
لَ‍‍قَدْ  مَنَّ  اللَّهُ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  إِذْ  بَعَثَ  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍هِمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
رسولا
مَّا  أَصَابَ‍‍كَ  مِنْ  حَسَنَةٍ  فَ‍‍مِنَ  اللَّهِ  وَمَآ  أَصَابَ‍‍كَ  مِن  سَيِّئَةٍ  فَ‍‍مِن  نَّفْسِ‍‍كَ  وَأَرْسَلْ‍‍نَاكَ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  رَسُولًا  وَكَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا 
رسولا
وَلَ‍‍قَدْ  بَعَثْ‍‍نَا  فِي  كُلِّ  أُمَّةٍ  رَّسُولًا  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  وَاجْتَنِبُ‍‍وا  ال‍‍طَّاغُوتَ  فَ‍‍مِنْ‍‍هُم  مَّنْ  هَدَى  اللَّهُ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  حَقَّتْ  عَلَيْ‍‍هِ  ال‍‍ضَّلَالَةُ  فَ‍‍سِيرُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍انظُرُوا  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍مُكَذِّبِينَ 
رسولا
مَّنِ  اهْتَدَى  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَهْتَدِي  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَمَن  ضَلَّ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَضِلُّ  عَلَيْ‍‍هَا  وَلَا  تَزِرُ  وَازِرَةٌ  وِزْرَ  أُخْرَى  وَمَا  كُ‍‍نَّا  مُعَذِّبِينَ  حَتَّى  نَبْعَثَ  رَسُولًا 
رسولا
أَوْ  يَكُونَ  لَ‍‍كَ  بَيْتٌ  مِّن  زُخْرُفٍ  أَوْ  تَرْقَى  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  وَلَن  نُّؤْمِنَ  لِ‍‍رُقِيِّ‍‍كَ  حَتَّى  تُنَزِّلَ  عَلَيْ‍‍نَا  كِتَابًا  نَّقْرَؤُهُ  قُلْ  سُبْحَانَ  رَبِّ‍‍ي  هَلْ  كُن‍‍تُ  إِلَّا  بَشَرًا  رَّسُولًا 
رسولا
وَمَا  مَنَعَ  ال‍‍نَّاسَ  أَن  يُؤْمِنُ‍‍وا  إِذْ  جَاءَهُمُ  الْ‍‍هُدَى  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  أَبَعَثَ  اللَّهُ  بَشَرًا  رَّسُولًا 
رسولا
قُل  لَّوْ  كَانَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَلَائِكَةٌ  يَمْشُ‍‍ونَ  مُطْمَئِنِّينَ  لَ‍‍نَزَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَلَكًا  رَّسُولًا 
رسولا
وَاذْكُرْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  مُوسَى  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  مُخْلَصًا  وَكَانَ  رَسُولًا  نَّبِيًّا 
رسولا
وَاذْكُرْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  إِسْمَاعِيلَ  إِنَّ‍‍هُ  كَانَ  صَادِقَ  الْ‍‍وَعْدِ  وَكَانَ  رَسُولًا  نَّبِيًّا 
رسولا
فَ‍‍أْتِيَ‍‍اهُ  فَ‍‍قُولَ‍‍آ  إِنَّ‍‍ا  رَسُولَا  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍أَرْسِلْ  مَعَ‍‍نَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَلَا  تُعَذِّبْ‍‍هُمْ  قَدْ  جِئْ‍‍نَاكَ  بِ‍‍آيَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  وَال‍‍سَّلَامُ  عَلَى  مَنِ  اتَّبَعَ  الْ‍‍هُدَى 
رسولا
وَلَوْ  أَنَّ‍‍آ  أَهْلَكْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍عَذَابٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍هِ  لَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَوْلَآ  أَرْسَلْ‍‍تَ  إِلَيْ‍‍نَا  رَسُولًا  فَ‍‍نَتَّبِعَ  آيَاتِ‍‍كَ  مِن  قَبْلِ  أَن  نَّذِلَّ  وَنَخْزَى 
رسولا
فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  فِي‍‍هِمْ  رَسُولًا  مِّنْ‍‍هُمْ  أَنِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
رسولا
وَإِذَا  رَأَوْكَ  إِن  يَتَّخِذُونَ‍‍كَ  إِلَّا  هُزُوًا  أَهَاذَا  الَّذِي  بَعَثَ  اللَّهُ  رَسُولًا 
رسولا
وَلَوْلَآ  أَن  تُصِيبَ‍‍هُم  مُّصِيبَةٌ  بِ‍‍مَا  قَدَّمَتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  فَ‍‍يَقُولُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَوْلَآ  أَرْسَلْ‍‍تَ  إِلَيْ‍‍نَا  رَسُولًا  فَ‍‍نَتَّبِعَ  آيَاتِ‍‍كَ  وَنَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
رسولا
وَمَا  كَانَ  رَبُّ‍‍كَ  مُهْلِكَ  الْ‍‍قُرَى  حَتَّى  يَبْعَثَ  فِي  أُمِّ‍‍هَا  رَسُولًا  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  وَمَا  كُ‍‍نَّا  مُهْلِكِي  الْ‍‍قُرَى  إِلَّا  وَأَهْلُ‍‍هَا  ظَالِمُونَ 
رسولا۠
يَوْمَ  تُقَلَّبُ  وُجُوهُ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍نَّارِ  يَقُولُ‍‍ونَ  يَالَيْتَ‍‍نَآ  أَطَعْ‍‍نَا  اللَّهَ  وَأَطَعْ‍‍نَا  ال‍‍رَّسُولَا۠ 
رسولا
وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكُمْ  يُوسُفُ  مِن  قَبْلُ  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  زِلْ‍‍تُمْ  فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  جَاءَكُم  بِ‍‍هِ  حَتَّى  إِذَا  هَلَكَ  قُلْ‍‍تُمْ  لَن  يَبْعَثَ  اللَّهُ  مِن  بَعْدِهِ  رَسُولًا  كَ‍‍ذَالِكَ  يُضِلُّ  اللَّهُ  مَنْ  هُوَ  مُسْرِفٌ  مُّرْتَابٌ 
رسولا
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍بَشَرٍ  أَن  يُكَلِّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  إِلَّا  وَحْيًا  أَوْ  مِن  وَرَاءِ  حِجَابٍ  أَوْ  يُرْسِلَ  رَسُولًا  فَ‍‍يُوحِيَ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  مَا  يَشَاءُ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيٌّ  حَكِيمٌ 
رسولا
هُوَ  الَّذِي  بَعَثَ  فِي  الْ‍‍أُمِّيِّينَ  رَسُولًا  مِّنْ‍‍هُمْ  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍هِ  وَيُزَكِّي‍‍هِمْ  وَيُعَلِّمُ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حِكْمَةَ  وَإِن  كَانُ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  لَ‍‍فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
رسولا
رَّسُولًا  يَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتِ  اللَّهِ  مُبَيِّنَاتٍ  لِّ‍‍يُخْرِجَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَمَن  يُؤْمِن  بِ‍‍اللَّهِ  وَيَعْمَلْ  صَالِحًا  يُدْخِلْ‍‍هُ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَآ  أَبَدًا  قَدْ  أَحْسَنَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُ  رِزْقًا 
رسولا
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كُمْ  رَسُولًا  شَاهِدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  كَ‍‍مَآ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  رَسُولًا 
مرسل
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُمْ  أَتَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ  صَالِحًا  مُّرْسَلٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
مرسل
مَّا  يَفْتَحِ  اللَّهُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  مِن  رَّحْمَةٍ  فَ‍‍لَا  مُمْسِكَ  لَ‍‍هَا  وَمَا  يُمْسِكْ  فَ‍‍لَا  مُرْسِلَ  لَ‍‍هُ  مِن  بَعْدِهِ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
مرسلا
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَسْ‍‍تَ  مُرْسَلًا  قُلْ  كَفَى  بِ‍‍اللَّهِ  شَهِيدًا  بَيْنِ‍‍ي  وَبَيْنَ‍‍كُمْ  وَمَنْ  عِندَهُ  عِلْمُ  الْ‍‍كِتَابِ 
مرسلات
وَالْ‍‍مُرْسَلَاتِ  عُرْفًا 
مرسلة
وَإِنِّ‍‍ي  مُرْسِلَةٌ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍هَدِيَّةٍ  فَ‍‍نَاظِرَةٌ  بِ‍‍مَ  يَرْجِعُ  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلوا
إِنَّ‍‍ا  مُرْسِلُوا  ال‍‍نَّاقَةِ  فِتْنَةً  لَّ‍‍هُمْ  فَ‍‍ارْتَقِبْ‍‍هُمْ  وَاصْطَبِرْ 
مرسلون
قَالَ  فَ‍‍مَا  خَطْبُ‍‍كُمْ  أَيُّهَا  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلون
فَ‍‍لَمَّا  جَاءَ  آلَ  لُوطٍ  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلون
وَأَلْقِ  عَصَاكَ  فَ‍‍لَمَّا  رَآهَا  تَهْتَزُّ  كَأَنَّ‍‍هَا  جَآنٌّ  وَلَّى  مُدْبِرًا  وَلَمْ  يُعَقِّبْ  يَامُوسَى  لَا  تَخَفْ  إِنِّ‍‍ي  لَا  يَخَافُ  لَدَيَّ  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلون
وَإِنِّ‍‍ي  مُرْسِلَةٌ  إِلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍هَدِيَّةٍ  فَ‍‍نَاظِرَةٌ  بِ‍‍مَ  يَرْجِعُ  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلون
وَاضْرِبْ  لَ‍‍هُم  مَّثَلًا  أَصْحَابَ  الْ‍‍قَرْيَةِ  إِذْ  جَاءَهَا  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلون
إِذْ  أَرْسَلْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمُ  اثْنَيْنِ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُمَا  فَ‍‍عَزَّزْنَا  بِ‍‍ثَالِثٍ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍آ  إِلَيْ‍‍كُم  مُّرْسَلُونَ 
مرسلون
قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  يَعْلَمُ  إِنَّ‍‍آ  إِلَيْ‍‍كُمْ  لَ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلون
قَالُ‍‍وا  يَاوَيْلَ‍‍نَا  مَن  بَعَثَ‍‍نَا  مِن  مَّرْقَدِنَا  هَاذَا  مَا  وَعَدَ  ال‍‍رَّحْمَانُ  وَصَدَقَ  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلون
قَالَ  فَ‍‍مَا  خَطْبُ‍‍كُمْ  أَيُّهَا  الْ‍‍مُرْسَلُونَ 
مرسلين
تِلْكَ  آيَاتُ  اللَّهِ  نَتْلُوهَا  عَلَيْ‍‍كَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَلَ‍‍قَدْ  كُذِّبَتْ  رُسُلٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  فَ‍‍صَبَرُوا  عَلَى  مَا  كُذِّبُ‍‍وا  وَأُوذُوا  حَتَّى  أَتَاهُمْ  نَصْرُنَا  وَلَا  مُبَدِّلَ  لِ‍‍كَلِمَاتِ  اللَّهِ  وَلَ‍‍قَدْ  جَاءَكَ  مِن  نَّبَإِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  فَ‍‍مَنْ  آمَنَ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
مرسلين
فَ‍‍لَ‍‍نَسْأَلَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  أُرْسِلَ  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍نَسْأَلَ‍‍نَّ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
فَ‍‍عَقَرُوا  ال‍‍نَّاقَةَ  وَعَتَ‍‍وْا  عَنْ  أَمْرِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  يَاصَالِحُ  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  تَعِدُنَآ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَلَ‍‍قَدْ  كَذَّبَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍حِجْرِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَيُجَادِلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَمَآ  أُنذِرُوا  هُزُوًا 
مرسلين
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  قَبْلَ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّآ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍يَأْكُلُ‍‍ونَ  ال‍‍طَّعَامَ  وَيَمْشُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَسْوَاقِ  وَجَعَلْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍كُمْ  لِ‍‍بَعْضٍ  فِتْنَةً  أَتَصْبِرُونَ  وَكَانَ  رَبُّ‍‍كَ  بَصِيرًا 
مرسلين
فَ‍‍فَرَرْتُ  مِن‍‍كُمْ  لَمَّا  خِفْ‍‍تُ‍‍كُمْ  فَ‍‍وَهَبَ  لِ‍‍ي  رَبِّ‍‍ي  حُكْمًا  وَجَعَلَ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  نُوحٍ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
كَذَّبَتْ  عَادٌ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
كَذَّبَتْ  ثَمُودُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  لُوطٍ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
كَذَّبَ  أَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  أُمِّ  مُوسَى  أَنْ  أَرْضِعِ‍‍ي‍‍هِ  فَ‍‍إِذَا  خِفْ‍‍تِ  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍أَلْقِ‍‍ي‍‍هِ  فِي  الْ‍‍يَمِّ  وَلَا  تَخَافِي  وَلَا  تَحْزَنِي  إِنَّ‍‍ا  رَآدُّوهُ  إِلَيْ‍‍كِ  وَجَاعِلُوهُ  مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَلَاكِنَّ‍‍آ  أَنشَأْنَا  قُرُونًا  فَ‍‍تَطَاوَلَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍عُمُرُ  وَمَا  كُن‍‍تَ  ثَاوِيًا  فِي  أَهْلِ  مَدْيَنَ  تَتْلُوا  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتِ‍‍نَا  وَلَاكِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  مُرْسِلِينَ 
مرسلين
وَيَوْمَ  يُنَادِي‍‍هِمْ  فَ‍‍يَقُولُ  مَاذَآ  أَجَبْ‍‍تُمُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَجَاءَ  مِنْ  أَقْصَى  الْ‍‍مَدِينَةِ  رَجُلٌ  يَسْعَى  قَالَ  يَاقَوْمِ  اتَّبِعُ‍‍وا  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
بَلْ  جَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَصَدَّقَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَإِنَّ  إِلْيَاسَ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَإِنَّ  لُوطًا  لَّ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَإِنَّ  يُونُسَ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَلَ‍‍قَدْ  سَبَقَتْ  كَلِمَتُ‍‍نَا  لِ‍‍عِبَادِنَا  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
وَسَلَامٌ  عَلَى  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
مرسلين
أَمْرًا  مِّنْ  عِندِنَآ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  مُرْسِلِينَ 
نرسل
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  فَ‍‍مَنْ  آمَنَ  وَأَصْلَحَ  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
نرسل
وَلَمَّا  وَقَعَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍رِّجْزُ  قَالُ‍‍وا  يَامُوسَى  ادْعُ  لَ‍‍نَا  رَبَّ‍‍كَ  بِ‍‍مَا  عَهِدَ  عِندَكَ  لَ‍‍ئِن  كَشَفْ‍‍تَ  عَنَّ‍‍ا  ال‍‍رِّجْزَ  لَ‍‍نُؤْمِنَ‍‍نَّ  لَ‍‍كَ  وَلَ‍‍نُرْسِلَ‍‍نَّ  مَعَ‍‍كَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ 
نرسل
وَمَا  مَنَعَ‍‍نَآ  أَن  نُّرْسِلَ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّآ  أَن  كَذَّبَ  بِ‍‍هَا  الْ‍‍أَوَّلُونَ  وَآتَيْ‍‍نَا  ثَمُودَ  ال‍‍نَّاقَةَ  مُبْصِرَةً  فَ‍‍ظَلَمُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  وَمَا  نُرْسِلُ  بِ‍‍الْ‍‍آيَاتِ  إِلَّا  تَخْوِيفًا 
نرسل
وَمَا  نُرْسِلُ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ  إِلَّا  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَيُجَادِلُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  وَاتَّخَذُوا  آيَاتِ‍‍ي  وَمَآ  أُنذِرُوا  هُزُوًا 
نرسل
لِ‍‍نُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  حِجَارَةً  مِّن  طِينٍ 
يرسل
وَهُوَ  الْ‍‍قَاهِرُ  فَوْقَ  عِبَادِهِ  وَيُرْسِلُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حَفَظَةً  حَتَّى  إِذَا  جَاءَ  أَحَدَكُمُ  الْ‍‍مَوْتُ  تَوَفَّتْ‍‍هُ  رُسُلُ‍‍نَا  وَهُمْ  لَا  يُفَرِّطُ‍‍ونَ 
يرسل
وَهُوَ  الَّذِي  يُرْسِلُ  ال‍‍رِّيَاحَ  بُشْرًا  بَيْنَ  يَدَيْ  رَحْمَتِ‍‍هِ  حَتَّى  إِذَآ  أَقَلَّتْ  سَحَابًا  ثِقَالًا  سُقْ‍‍نَاهُ  لِ‍‍بَلَدٍ  مَّيِّتٍ  فَ‍‍أَنزَلْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مَاءَ  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُخْرِجُ  الْ‍‍مَوْتَى  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَذَكَّرُونَ 
يرسل
وَيَاقَوْمِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُرْسِلِ  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّدْرَارًا  وَيَزِدْكُمْ  قُوَّةً  إِلَى  قُوَّتِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  مُجْرِمِينَ 
يرسل
وَيُسَبِّحُ  ال‍‍رَّعْدُ  بِ‍‍حَمْدِهِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  مِنْ  خِيفَتِ‍‍هِ  وَيُرْسِلُ  ال‍‍صَّوَاعِقَ  فَ‍‍يُصِيبُ  بِ‍‍هَا  مَن  يَشَاءُ  وَهُمْ  يُجَادِلُ‍‍ونَ  فِي  اللَّهِ  وَهُوَ  شَدِيدُ  الْ‍‍مِحَالِ 
يرسل
أَفَ‍‍أَمِن‍‍تُمْ  أَن  يَخْسِفَ  بِ‍‍كُمْ  جَانِبَ  الْ‍‍بَرِّ  أَوْ  يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حَاصِبًا  ثُمَّ  لَا  تَجِدُوا  لَ‍‍كُمْ  وَكِيلًا 
يرسل
أَمْ  أَمِن‍‍تُمْ  أَن  يُعِيدَكُمْ  فِي‍‍هِ  تَارَةً  أُخْرَى  فَ‍‍يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  قَاصِفًا  مِّنَ  ال‍‍رِّيحِ  فَ‍‍يُغْرِقَ‍‍كُم  بِ‍‍مَا  كَفَرْتُمْ  ثُمَّ  لَا  تَجِدُوا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  تَبِيعًا 
يرسل
فَ‍‍عَسَى  رَبِّ‍‍ي  أَن  يُؤْتِيَ‍‍نِ  خَيْرًا  مِّن  جَنَّتِ‍‍كَ  وَيُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍هَا  حُسْبَانًا  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍تُصْبِحَ  صَعِيدًا  زَلَقًا 
يرسل
أَمَّن  يَهْدِي‍‍كُمْ  فِي  ظُلُمَاتِ  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  وَمَن  يُرْسِلُ  ال‍‍رِّيَاحَ  بُشْرًا  بَيْنَ  يَدَيْ  رَحْمَتِ‍‍هِ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  تَعَالَى  اللَّهُ  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
يرسل
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  يُرْسِلَ  ال‍‍رِّيَاحَ  مُبَشِّرَاتٍ  وَلِ‍‍يُذِيقَ‍‍كُم  مِّن  رَّحْمَتِ‍‍هِ  وَلِ‍‍تَجْرِيَ  الْ‍‍فُلْكُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَلِ‍‍تَبْتَغُ‍‍وا  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  وَلَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
يرسل
اللَّهُ  الَّذِي  يُرْسِلُ  ال‍‍رِّيَاحَ  فَ‍‍تُثِيرُ  سَحَابًا  فَ‍‍يَبْسُطُ‍‍هُ  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَيَجْعَلُ‍‍هُ  كِسَفًا  فَ‍‍تَرَى  الْ‍‍وَدْقَ  يَخْرُجُ  مِنْ  خِلَالِ‍‍هِ  فَ‍‍إِذَآ  أَصَابَ  بِ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  إِذَا  هُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ 
يرسل
اللَّهُ  يَتَوَفَّى  الْ‍‍أَنفُسَ  حِينَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَالَّتِي  لَمْ  تَمُتْ  فِي  مَنَامِ‍‍هَا  فَ‍‍يُمْسِكُ  الَّتِي  قَضَى  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَوْتَ  وَيُرْسِلُ  الْ‍‍أُخْرَى  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
يرسل
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍بَشَرٍ  أَن  يُكَلِّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  إِلَّا  وَحْيًا  أَوْ  مِن  وَرَاءِ  حِجَابٍ  أَوْ  يُرْسِلَ  رَسُولًا  فَ‍‍يُوحِيَ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  مَا  يَشَاءُ  إِنَّ‍‍هُ  عَلِيٌّ  حَكِيمٌ 
يرسل
يُرْسَلُ  عَلَيْ‍‍كُمَا  شُوَاظٌ  مِّن  نَّارٍ  وَنُحَاسٌ  فَ‍‍لَا  تَنتَصِرَانِ 
يرسل
أَمْ  أَمِن‍‍تُم  مَّن  فِي  ال‍‍سَّمَاءِ  أَن  يُرْسِلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  حَاصِبًا  فَ‍‍سَ‍‍تَعْلَمُ‍‍ونَ  كَيْفَ  نَذِيرِ 
يرسل
يُرْسِلِ  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّدْرَارًا