قوم

groupe d'hommes. Sens aussi de se dresser. Sens aussi de valeur au sens remplacer et se dresser à la place de.

قوم (مقاييس اللغة)

القاف والواو* والميم أصلانِ صحيحان، يدلُّ أحدهما على جماعةِ ناسٍ، وربِّما استعير في غيرهمْ.
والآخَر على انتصابٍ أو عَزْم.

فالأوّل: القوم، يقولون: جمع امرئٍ، ولا يكون ذلك إلاّ للرِّجال. قال الله تعالى: لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ [الحجرات 11]، ثمَّ قال: وَلاَ نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ [الحجرات 11].

ويقولون: قومٌ وأقوامٌ، وأقاوِمُ جمعُ جمعٍ.
فجمع وسَمَّاها قوماً.

وأمّا الآخر فقولُهم: قامَ قياماً، والقَوْمة المَرَّةُ الواحدة، إذا انتصب.
ويكون قامَ بمعنى العَزيمة، كما يقال: قامَ بهذا الأمر، إذا اعتنَقَه.
وهم يقولون في الأوَّل: قيامٌ حتم، وفي الآخر: قيامٌ عَزْم.ومن الباب: قوَّمْتُ الشَّيء تقويماً.
وأصل القِيمة الواو، وأصلُه أنَّك تُقيم هذا مكانَ ذاك.وبلَغَنا أنَّ أهلَ مكّةَ يقولون: استَقَمْتُ المَتاعَ، أي قوَّمْتُه.ومن الباب: هذا قِوام الدين والحقّ، أي به يقوم.
وأمَّا القَوَام فالطُّول الحَسَن.
والقُومِيَّة القَوام والقامة

إستعمال

أقام
لَّيْسَ  الْ‍‍بِرَّ  أَن  تُوَلُّ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  قِبَلَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  وَالْ‍‍مَغْرِبِ  وَلَاكِنَّ  الْ‍‍بِرَّ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةِ  وَالْ‍‍كِتَابِ  وَال‍‍نَّبِيِّينَ  وَآتَى  الْ‍‍مَالَ  عَلَى  حُبِّ‍‍هِ  ذَوِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينَ  وَابْنَ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَال‍‍سَّآئِلِينَ  وَفِي  ال‍‍رِّقَابِ  وَأَقَامَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَى  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُوفُونَ  بِ‍‍عَهْدِهِمْ  إِذَا  عَاهَدُوا  وَال‍‍صَّابِرِينَ  فِي  الْ‍‍بَأْسَآءِ  وَال‍‍ضَّرَّآءِ  وَحِينَ  الْ‍‍بَأْسِ  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  صَدَقُ‍‍وا  وَأُولَائِكَ  هُمُ  الْ‍‍مُتَّقُونَ 
أقام
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَعَمِلُ‍‍وا  ال‍‍صَّالِحَاتِ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرُهُمْ  عِندَ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
أقام
وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  أَقَامُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍هِم  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  لَ‍‍أَكَلُ‍‍وا  مِن  فَوْقِ‍‍هِمْ  وَمِن  تَحْتِ  أَرْجُلِ‍‍هِم  مِّنْ‍‍هُمْ  أُمَّةٌ  مُّقْتَصِدَةٌ  وَكَثِيرٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  سَاءَ  مَا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
أقام
وَالَّذِينَ  يُمَسِّكُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍كِتَابِ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  إِنَّ‍‍ا  لَا  نُضِيعُ  أَجْرَ  الْ‍‍مُصْلِحِينَ 
أقام
فَ‍‍إِذَا  انسَلَخَ  الْ‍‍أَشْهُرُ  الْ‍‍حُرُمُ  فَ‍‍اقْتُلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  حَيْثُ  وَجَدتُّمُوهُمْ  وَخُذُوهُمْ  وَاحْصُرُوهُمْ  وَاقْعُدُوا  لَ‍‍هُمْ  كُلَّ  مَرْصَدٍ  فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍خَلُّ‍‍وا  سَبِيلَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
أقام
فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍إِخْوَانُ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَنُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أقام
إِنَّ‍‍مَا  يَعْمُرُ  مَسَاجِدَ  اللَّهِ  مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَأَقَامَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَى  ال‍‍زَّكَاةَ  وَلَمْ  يَخْشَ  إِلَّا  اللَّهَ  فَ‍‍عَسَى  أُولَائِكَ  أَن  يَكُونُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍مُهْتَدِينَ 
أقام
وَالَّذِينَ  صَبَرُوا  ابْتِغَاءَ  وَجْهِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَأَنفَقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  سِرًّا  وَعَلَانِيَةً  وَيَدْرَؤُونَ  بِ‍‍الْ‍‍حَسَنَةِ  ال‍‍سَّيِّئَةَ  أُولَائِكَ  لَ‍‍هُمْ  عُقْبَى  ال‍‍دَّارِ 
أقام
فَ‍‍انطَلَقَ‍‍ا  حَتَّى  إِذَآ  أَتَيَ‍‍آ  أَهْلَ  قَرْيَةٍ  اسْتَطْعَمَ‍‍آ  أَهْلَ‍‍هَا  فَ‍‍أَبَ‍‍وْا  أَن  يُضَيِّفُ‍‍وهُمَا  فَ‍‍وَجَدَا  فِي‍‍هَا  جِدَارًا  يُرِيدُ  أَن  يَنقَضَّ  فَ‍‍أَقَامَ‍‍هُ  قَالَ  لَوْ  شِئْ‍‍تَ  لَ‍‍إتَّخَذْتَ  عَلَيْ‍‍هِ  أَجْرًا 
أقام
الَّذِينَ  إِن  مَّكَّ‍‍نَّاهُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَمَرُوا  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَنَهَ‍‍وْا  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَلِ‍‍لَّهِ  عَاقِبَةُ  الْ‍‍أُمُورِ 
أقام
وَلَا  تَزِرُ  وَازِرَةٌ  وِزْرَ  أُخْرَى  وَإِن  تَدْعُ  مُثْقَلَةٌ  إِلَى  حِمْلِ‍‍هَا  لَا  يُحْمَلْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْءٌ  وَلَوْ  كَانَ  ذَا  قُرْبَى  إِنَّ‍‍مَا  تُنذِرُ  الَّذِينَ  يَخْشَ‍‍وْنَ  رَبَّ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَمَن  تَزَكَّى  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَتَزَكَّى  لِ‍‍نَفْسِ‍‍هِ  وَإِلَى  اللَّهِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
أقام
إِنَّ  الَّذِينَ  يَتْلُ‍‍ونَ  كِتَابَ  اللَّهِ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَأَنفَقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  سِرًّا  وَعَلَانِيَةً  يَرْجُ‍‍ونَ  تِجَارَةً  لَّن  تَبُورَ 
أقام
وَالَّذِينَ  اسْتَجَابُ‍‍وا  لِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَأَمْرُهُمْ  شُورَى  بَيْنَ‍‍هُمْ  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
إقام
وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَئِمَّةً  يَهْدُونَ  بِ‍‍أَمْرِنَا  وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِمْ  فِعْلَ  الْ‍‍خَيْرَاتِ  وَإِقَامَ  ال‍‍صَّلَاةِ  وَإِيتَاءَ  ال‍‍زَّكَاةِ  وَكَانُ‍‍وا  لَ‍‍نَا  عَابِدِينَ 
إقام
رِجَالٌ  لَّا  تُلْهِي‍‍هِمْ  تِجَارَةٌ  وَلَا  بَيْعٌ  عَن  ذِكْرِ  اللَّهِ  وَإِقَامِ  ال‍‍صَّلَاةِ  وَإِيتَآءِ  ال‍‍زَّكَاةِ  يَخَافُ‍‍ونَ  يَوْمًا  تَتَقَلَّبُ  فِي‍‍هِ  الْ‍‍قُلُوبُ  وَالْ‍‍أَبْصَارُ 
إقامت
وَاللَّهُ  جَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّن  بُيُوتِ‍‍كُمْ  سَكَنًا  وَجَعَلَ  لَ‍‍كُم  مِّن  جُلُودِ  الْ‍‍أَنْعَامِ  بُيُوتًا  تَسْتَخِفُّ‍‍ونَ‍‍هَا  يَوْمَ  ظَعْنِ‍‍كُمْ  وَيَوْمَ  إِقَامَتِ‍‍كُمْ  وَمِنْ  أَصْوَافِ‍‍هَا  وَأَوْبَارِهَا  وَأَشْعَارِهَآ  أَثَاثًا  وَمَتَاعًا  إِلَى  حِينٍ 
أقم
وَإِذَا  كُن‍‍تَ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍أَقَمْ‍‍تَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍لْ‍‍تَقُمْ  طَآئِفَةٌ  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  أَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِذَا  سَجَدُوا  فَ‍‍لْ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِن  وَرَاءِكُمْ  وَلْ‍‍تَأْتِ  طَآئِفَةٌ  أُخْرَى  لَمْ  يُصَلُّ‍‍وا  فَ‍‍لْ‍‍يُصَلُّ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  حِذْرَهُمْ  وَأَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  وَدَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  تَغْفُلُ‍‍ونَ  عَنْ  أَسْلِحَتِ‍‍كُمْ  وَأَمْتِعَتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍يَمِيلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّيْلَةً  وَاحِدَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  أَذًى  مِّن  مَّطَرٍ  أَوْ  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَن  تَضَعُ‍‍وا  أَسْلِحَتَ‍‍كُمْ  وَخُذُوا  حِذْرَكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  أَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
أقم
وَلَ‍‍قَدْ  أَخَذَ  اللَّهُ  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  وَبَعَثْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُمُ  اثْنَيْ  عَشَرَ  نَقِيبًا  وَقَالَ  اللَّهُ  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  لَ‍‍ئِنْ  أَقَمْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَآمَن‍‍تُم  بِ‍‍رُسُلِ‍‍ي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْ‍‍تُمُ  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  لَّ‍‍أُكَفِّرَنَّ  عَن‍‍كُمْ  سَيِّئَاتِ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍أُدْخِلَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  فَ‍‍مَن  كَفَرَ  بَعْدَ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  فَ‍‍قَدْ  ضَلَّ  سَوَاءَ  ال‍‍سَّبِيلِ 
أقم
وَأَنْ  أَقِمْ  وَجْهَ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍دِّينِ  حَنِيفًا  وَلَا  تَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
أقم
وَأَقِمِ  ال‍‍صَّلَاةَ  طَرَفَيْ  ال‍‍نَّهَارِ  وَزُلَفًا  مِّنَ  الَّ‍‍لَيْلِ  إِنَّ  الْ‍‍حَسَنَاتِ  يُذْهِبْ‍‍نَ  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  ذَالِكَ  ذِكْرَى  لِ‍‍ل‍‍ذَّاكِرِينَ 
أقم
أَقِمِ  ال‍‍صَّلَاةَ  لِ‍‍دُلُوكِ  ال‍‍شَّمْسِ  إِلَى  غَسَقِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَقُرْآنَ  الْ‍‍فَجْرِ  إِنَّ  قُرْآنَ  الْ‍‍فَجْرِ  كَانَ  مَشْهُودًا 
أقم
إِنَّ‍‍نِي  أَنَا  اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّآ  أَنَا۠  فَ‍‍اعْبُدْنِي  وَأَقِمِ  ال‍‍صَّلَاةَ  لِ‍‍ذِكْرِي 
أقم
اتْلُ  مَآ  أُوْحِيَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَأَقِمِ  ال‍‍صَّلَاةَ  إِنَّ  ال‍‍صَّلَاةَ  تَنْهَى  عَنِ  الْ‍‍فَحْشَآءِ  وَالْ‍‍مُنكَرِ  وَلَ‍‍ذِكْرُ  اللَّهِ  أَكْبَرُ  وَاللَّهُ  يَعْلَمُ  مَا  تَصْنَعُ‍‍ونَ 
أقم
فَ‍‍أَقِمْ  وَجْهَ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍دِّينِ  حَنِيفًا  فِطْرَتَ  اللَّهِ  الَّتِي  فَطَرَ  ال‍‍نَّاسَ  عَلَيْ‍‍هَا  لَا  تَبْدِيلَ  لِ‍‍خَلْقِ  اللَّهِ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
أقم
فَ‍‍أَقِمْ  وَجْهَ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍دِّينِ  الْ‍‍قَيِّمِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  مَرَدَّ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  يَوْمَئِذٍ  يَصَّدَّعُ‍‍ونَ 
أقم
يَابُنَيَّ  أَقِمِ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَأْمُرْ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَانْهَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَاصْبِرْ  عَلَى  مَآ  أَصَابَ‍‍كَ  إِنَّ  ذَالِكَ  مِنْ  عَزْمِ  الْ‍‍أُمُورِ 
أقم
وَقَرْنَ  فِي  بُيُوتِ‍‍كُنَّ  وَلَا  تَبَرَّجْ‍‍نَ  تَبَرُّجَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  الْ‍‍أُولَى  وَأَقِمْ‍‍نَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتِي‍‍نَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِعْ‍‍نَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  إِنَّ‍‍مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يُذْهِبَ  عَن‍‍كُمُ  ال‍‍رِّجْسَ  أَهْلَ  الْ‍‍بَيْتِ  وَيُطَهِّرَكُمْ  تَطْهِيرًا 
أقوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  تَدَايَن‍‍تُم  بِ‍‍دَيْنٍ  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  فَ‍‍اكْتُبُ‍‍وهُ  وَلْ‍‍يَكْتُب  بَّيْنَ‍‍كُمْ  كَاتِبٌ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَلَا  يَأْبَ  كَاتِبٌ  أَن  يَكْتُبَ  كَ‍‍مَا  عَلَّمَ‍‍هُ  اللَّهُ  فَ‍‍لْ‍‍يَكْتُبْ  وَلْ‍‍يُمْلِلِ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  وَلْ‍‍يَتَّقِ  اللَّهَ  رَبَّ‍‍هُ  وَلَا  يَبْخَسْ  مِنْ‍‍هُ  شَيْئًا  فَ‍‍إِن  كَانَ  الَّذِي  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍حَقُّ  سَفِيهًا  أَوْ  ضَعِيفًا  أَوْ  لَا  يَسْتَطِيعُ  أَن  يُمِلَّ  هُوَ  فَ‍‍لْ‍‍يُمْلِلْ  وَلِيُّ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا  شَهِيدَيْنِ  مِن  رِّجَالِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَكُونَ‍‍ا  رَجُلَيْنِ  فَ‍‍رَجُلٌ  وَامْرَأَتَانِ  مِ‍‍مَّن  تَرْضَ‍‍وْنَ  مِنَ  ال‍‍شُّهَدَآءِ  أَن  تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا  فَ‍‍تُذَكِّرَ  إِحْدَاهُمَا  الْ‍‍أُخْرَى  وَلَا  يَأْبَ  ال‍‍شُّهَدَآءُ  إِذَا  مَا  دُعُ‍‍وا  وَلَا  تَسْأَمُ‍‍وا  أَن  تَكْتُبُ‍‍وهُ  صَغِيرًا  أَوْ  كَبِيرًا  إِلَى  أَجَلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  أَقْسَطُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأَقْوَمُ  لِ‍‍ل‍‍شَّهَادَةِ  وَأَدْنَى  أَلَّا  تَرْتَابُ‍‍وا  إِلَّآ  أَن  تَكُونَ  تِجَارَةً  حَاضِرَةً  تُدِيرُونَ‍‍هَا  بَيْنَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَيْسَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  جُنَاحٌ  أَلَّا  تَكْتُبُ‍‍وهَا  وَأَشْهِدُوا  إِذَا  تَبَايَعْ‍‍تُمْ  وَلَا  يُضَآرَّ  كَاتِبٌ  وَلَا  شَهِيدٌ  وَإِن  تَفْعَلُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  فُسُوقٌ  بِ‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَيُعَلِّمُ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَاللَّهُ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
أقوم
مِّنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  عَن  مَّوَاضِعِ‍‍هِ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  سَمِعْ‍‍نَا  وَعَصَيْ‍‍نَا  وَاسْمَعْ  غَيْرَ  مُسْمَعٍ  وَرَاعِ‍‍نَا  لَيًّا  بِ‍‍أَلْسِنَتِ‍‍هِمْ  وَطَعْنًا  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَلَوْ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  سَمِعْ‍‍نَا  وَأَطَعْ‍‍نَا  وَاسْمَعْ  وَانظُرْنَا  لَ‍‍كَانَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُمْ  وَأَقْوَمَ  وَلَاكِن  لَّعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍كُفْرِهِمْ  فَ‍‍لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
أقوم
إِنَّ  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  يَهْدِي  لِ‍‍لَّتِي  هِيَ  أَقْوَمُ  وَيُبَشِّرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  الَّذِينَ  يَعْمَلُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرًا  كَبِيرًا 
أقوم
إِنَّ  نَاشِئَةَ  الَّ‍‍لَيْلِ  هِيَ  أَشَدُّ  وَطْءًا  وَأَقْوَمُ  قِيلًا 
أقيم
وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَارْكَعُ‍‍وا  مَعَ  ال‍‍رَّاكِعِينَ 
أقيم
وَإِذْ  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  لَا  تَعْبُدُونَ  إِلَّا  اللَّهَ  وَبِ‍‍الْ‍‍وَالِدَيْنِ  إِحْسَانًا  وَذِي  الْ‍‍قُرْبَى  وَالْ‍‍يَتَامَى  وَالْ‍‍مَسَاكِينِ  وَقُولُ‍‍وا  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  حُسْنًا  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  ثُمَّ  تَوَلَّيْ‍‍تُمْ  إِلَّا  قَلِيلًا  مِّن‍‍كُمْ  وَأَنتُم  مُّعْرِضُونَ 
أقيم
وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
أقيم
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  قِيلَ  لَ‍‍هُمْ  كُفُّ‍‍وا  أَيْدِيَ‍‍كُمْ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍لَمَّا  كُتِبَ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍قِتَالُ  إِذَا  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  يَخْشَ‍‍وْنَ  ال‍‍نَّاسَ  كَ‍‍خَشْيَةِ  اللَّهِ  أَوْ  أَشَدَّ  خَشْيَةً  وَقَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍مَ  كَتَبْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍نَا  الْ‍‍قِتَالَ  لَوْلَآ  أَخَّرْتَ‍‍نَآ  إِلَى  أَجَلٍ  قَرِيبٍ  قُلْ  مَتَاعُ  ال‍‍دُّنْيَا  قَلِيلٌ  وَالْ‍‍آخِرَةُ  خَيْرٌ  لِّ‍‍مَنِ  اتَّقَى  وَلَا  تُظْلَمُ‍‍ونَ  فَتِيلًا 
أقيم
فَ‍‍إِذَا  قَضَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍اذْكُرُوا  اللَّهَ  قِيَامًا  وَقُعُودًا  وَعَلَى  جُنُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِذَا  اطْمَأْنَن‍‍تُمْ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  إِنَّ  ال‍‍صَّلَاةَ  كَانَتْ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  كِتَابًا  مَّوْقُوتًا 
أقيم
وَأَنْ  أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَاتَّقُ‍‍وهُ  وَهُوَ  الَّذِي  إِلَيْ‍‍هِ  تُحْشَرُونَ 
أقيم
قُلْ  أَمَرَ  رَبِّ‍‍ي  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَأَقِيمُ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  عِندَ  كُلِّ  مَسْجِدٍ  وَادْعُ‍‍وهُ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  كَ‍‍مَا  بَدَأَكُمْ  تَعُودُونَ 
أقيم
وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  مُوسَى  وَأَخِي‍‍هِ  أَن  تَبَوَّءَا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍كُمَا  بِ‍‍مِصْرَ  بُيُوتًا  وَاجْعَلُ‍‍وا  بُيُوتَ‍‍كُمْ  قِبْلَةً  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
أقيم
وَجَاهِدُوا  فِي  اللَّهِ  حَقَّ  جِهَادِهِ  هُوَ  اجْتَبَاكُمْ  وَمَا  جَعَلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  مِنْ  حَرَجٍ  مِّلَّةَ  أَبِي‍‍كُمْ  إِبْرَاهِيمَ  هُوَ  سَمَّاكُمُ  الْ‍‍مُسْلِمِينَ  مِن  قَبْلُ  وَفِي  هَاذَا  لِ‍‍يَكُونَ  ال‍‍رَّسُولُ  شَهِيدًا  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  شُهَدَاءَ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَاعْتَصِمُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  هُوَ  مَوْلَاكُمْ  فَ‍‍نِعْمَ  الْ‍‍مَوْلَى  وَنِعْمَ  ال‍‍نَّصِيرُ 
أقيم
وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  ال‍‍رَّسُولَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
أقيم
مُنِيبِينَ  إِلَيْ‍‍هِ  وَاتَّقُ‍‍وهُ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
أقيم
شَرَعَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍دِّينِ  مَا  وَصَّى  بِ‍‍هِ  نُوحًا  وَالَّذِي  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَا  وَصَّيْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  إِبْرَاهِيمَ  وَمُوسَى  وَعِيسَى  أَنْ  أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍دِّينَ  وَلَا  تَتَفَرَّقُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  كَبُرَ  عَلَى  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  مَا  تَدْعُوهُمْ  إِلَيْ‍‍هِ  اللَّهُ  يَجْتَبِي  إِلَيْ‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  إِلَيْ‍‍هِ  مَن  يُنِيبُ 
أقيم
وَأَقِيمُ‍‍وا  الْ‍‍وَزْنَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَلَا  تُخْسِرُوا  الْ‍‍مِيزَانَ 
أقيم
أَأَشْفَقْ‍‍تُمْ  أَن  تُقَدِّمُ‍‍وا  بَيْنَ  يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ  صَدَقَاتٍ  فَ‍‍إِذْ  لَمْ  تَفْعَلُ‍‍وا  وَتَابَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَطِيعُ‍‍وا  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
أقيم
فَ‍‍إِذَا  بَلَغْ‍‍نَ  أَجَلَ‍‍هُنَّ  فَ‍‍أَمْسِكُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  فَارِقُ‍‍وهُنَّ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  وَأَشْهِدُوا  ذَوَيْ  عَدْلٍ  مِّن‍‍كُمْ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍شَّهَادَةَ  لِ‍‍لَّهِ  ذَالِكُمْ  يُوعَظُ  بِ‍‍هِ  مَن  كَانَ  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَمَن  يَتَّقِ  اللَّهَ  يَجْعَل  لَّ‍‍هُ  مَخْرَجًا 
أقيم
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَعْلَمُ  أَنَّ‍‍كَ  تَقُومُ  أَدْنَى  مِن  ثُلُثَيِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَنِصْفَ‍‍هُ  وَثُلُثَ‍‍هُ  وَطَآئِفَةٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  مَعَ‍‍كَ  وَاللَّهُ  يُقَدِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  عَلِمَ  أَن  لَّن  تُحْصُ‍‍وهُ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنَ  الْ‍‍قُرْآنِ  عَلِمَ  أَن  سَ‍‍يَكُونُ  مِن‍‍كُم  مَّرْضَى  وَآخَرُونَ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَآخَرُونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنْ‍‍هُ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَقْرِضُ‍‍وا  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  هُوَ  خَيْرًا  وَأَعْظَمَ  أَجْرًا  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
استقام
كَيْفَ  يَكُونُ  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  عَهْدٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعِندَ  رَسُولِ‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  عَاهَدتُّمْ  عِندَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  فَ‍‍مَا  اسْتَقَامُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَقِيمُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
استقام
إِنَّ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  اللَّهُ  ثُمَّ  اسْتَقَامُ‍‍وا  تَتَنَزَّلُ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  أَلَّا  تَخَافُ‍‍وا  وَلَا  تَحْزَنُ‍‍وا  وَأَبْشِرُوا  بِ‍‍الْ‍‍جَنَّةِ  الَّتِي  كُن‍‍تُمْ  تُوعَدُونَ 
استقام
إِنَّ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  اللَّهُ  ثُمَّ  اسْتَقَامُ‍‍وا  فَ‍‍لَا  خَوْفٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَلَا  هُمْ  يَحْزَنُ‍‍ونَ 
استقام
وَأَلَّوِ  اسْتَقَامُ‍‍وا  عَلَى  ال‍‍طَّرِيقَةِ  لَ‍‍أَسْقَيْ‍‍نَاهُم  مَّآءً  غَدَقًا 
استقم
فَ‍‍اسْتَقِمْ  كَ‍‍مَآ  أُمِرْتَ  وَمَن  تَابَ  مَعَ‍‍كَ  وَلَا  تَطْغَ‍‍وْا  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
استقم
فَ‍‍لِ‍‍ذَالِكَ  فَ‍‍ادْعُ  وَاسْتَقِمْ  كَ‍‍مَآ  أُمِرْتَ  وَلَا  تَتَّبِعْ  أَهْوَاءَهُمْ  وَقُلْ  آمَن‍‍تُ  بِ‍‍مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِن  كِتَابٍ  وَأُمِرْتُ  لِ‍‍أَعْدِلَ  بَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَرَبُّ‍‍كُمْ  لَ‍‍نَآ  أَعْمَالُ‍‍نَا  وَلَ‍‍كُمْ  أَعْمَالُ‍‍كُمْ  لَا  حُجَّةَ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  اللَّهُ  يَجْمَعُ  بَيْنَ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍مَصِيرُ 
استقيم
كَيْفَ  يَكُونُ  لِ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ  عَهْدٌ  عِندَ  اللَّهِ  وَعِندَ  رَسُولِ‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  عَاهَدتُّمْ  عِندَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  فَ‍‍مَا  اسْتَقَامُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَقِيمُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
استقيم
قَالَ  قَدْ  أُجِيبَت  دَّعْوَتُ‍‍كُمَا  فَ‍‍اسْتَقِيمَ‍‍ا  وَلَا  تَتَّبِعَآنِّ  سَبِيلَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
استقيم
قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنَا۠  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يُوحَى  إِلَيَّ  أَنَّ‍‍مَآ  إِلَاهُ‍‍كُمْ  إِلَاهٌ  وَاحِدٌ  فَ‍‍اسْتَقِيمُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  وَاسْتَغْفِرُوهُ  وَوَيْلٌ  لِّ‍‍لْ‍‍مُشْرِكِينَ 
تقم
وَإِذَا  كُن‍‍تَ  فِي‍‍هِمْ  فَ‍‍أَقَمْ‍‍تَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍لْ‍‍تَقُمْ  طَآئِفَةٌ  مِّنْ‍‍هُم  مَّعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  أَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِذَا  سَجَدُوا  فَ‍‍لْ‍‍يَكُونُ‍‍وا  مِن  وَرَاءِكُمْ  وَلْ‍‍تَأْتِ  طَآئِفَةٌ  أُخْرَى  لَمْ  يُصَلُّ‍‍وا  فَ‍‍لْ‍‍يُصَلُّ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  وَلْ‍‍يَأْخُذُوا  حِذْرَهُمْ  وَأَسْلِحَتَ‍‍هُمْ  وَدَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  تَغْفُلُ‍‍ونَ  عَنْ  أَسْلِحَتِ‍‍كُمْ  وَأَمْتِعَتِ‍‍كُمْ  فَ‍‍يَمِيلُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّيْلَةً  وَاحِدَةً  وَلَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِن  كَانَ  بِ‍‍كُمْ  أَذًى  مِّن  مَّطَرٍ  أَوْ  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَن  تَضَعُ‍‍وا  أَسْلِحَتَ‍‍كُمْ  وَخُذُوا  حِذْرَكُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  أَعَدَّ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَذَابًا  مُّهِينًا 
تقم
وَلَا  تُصَلِّ  عَلَى  أَحَدٍ  مِّنْ‍‍هُم  مَّاتَ  أَبَدًا  وَلَا  تَقُمْ  عَلَى  قَبْرِهِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَمَاتُ‍‍وا  وَهُمْ  فَاسِقُونَ 
تقم
لَا  تَقُمْ  فِي‍‍هِ  أَبَدًا  لَّ‍‍مَسْجِدٌ  أُسِّسَ  عَلَى  ال‍‍تَّقْوَى  مِنْ  أَوَّلِ  يَوْمٍ  أَحَقُّ  أَن  تَقُومَ  فِي‍‍هِ  فِي‍‍هِ  رِجَالٌ  يُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  يَتَطَهَّرُوا  وَاللَّهُ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُطَّهِّرِينَ 
تقوم
وَيَسْتَفْتُ‍‍ونَ‍‍كَ  فِي  ال‍‍نِّسَآءِ  قُلِ  اللَّهُ  يُفْتِي‍‍كُمْ  فِي‍‍هِنَّ  وَمَا  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  فِي  يَتَامَى  ال‍‍نِّسَآءِ  اللَّاتِي  لَا  تُؤْتُ‍‍ونَ‍‍هُنَّ  مَا  كُتِبَ  لَ‍‍هُنَّ  وَتَرْغَبُ‍‍ونَ  أَن  تَنكِحُ‍‍وهُنَّ  وَالْ‍‍مُسْتَضْعَفِينَ  مِنَ  الْ‍‍وِلْدَانِ  وَأَن  تَقُومُ‍‍وا  لِ‍‍لْ‍‍يَتَامَى  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَمَا  تَفْعَلُ‍‍وا  مِنْ  خَيْرٍ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍هِ  عَلِيمًا 
تقوم
لَا  تَقُمْ  فِي‍‍هِ  أَبَدًا  لَّ‍‍مَسْجِدٌ  أُسِّسَ  عَلَى  ال‍‍تَّقْوَى  مِنْ  أَوَّلِ  يَوْمٍ  أَحَقُّ  أَن  تَقُومَ  فِي‍‍هِ  فِي‍‍هِ  رِجَالٌ  يُحِبُّ‍‍ونَ  أَن  يَتَطَهَّرُوا  وَاللَّهُ  يُحِبُّ  الْ‍‍مُطَّهِّرِينَ 
تقوم
الَّذِي  يَرَاكَ  حِينَ  تَقُومُ 
تقوم
قَالَ  عِفْرِيتٌ  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  أَنَا۠  آتِي‍‍كَ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  تَقُومَ  مِن  مَّقَامِ‍‍كَ  وَإِنِّ‍‍ي  عَلَيْ‍‍هِ  لَ‍‍قَوِيٌّ  أَمِينٌ 
تقوم
وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  يُبْلِسُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ 
تقوم
وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  يَوْمَئِذٍ  يَتَفَرَّقُ‍‍ونَ 
تقوم
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَن  تَقُومَ  ال‍‍سَّمَآءُ  وَالْ‍‍أَرْضُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  ثُمَّ  إِذَا  دَعَاكُمْ  دَعْوَةً  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  إِذَآ  أَنتُمْ  تَخْرُجُ‍‍ونَ 
تقوم
وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  يُقْسِمُ  الْ‍‍مُجْرِمُونَ  مَا  لَبِثُ‍‍وا  غَيْرَ  سَاعَةٍ  كَ‍‍ذَالِكَ  كَانُ‍‍وا  يُؤْفَكُ‍‍ونَ 
تقوم
قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَعِظُ‍‍كُم  بِ‍‍وَاحِدَةٍ  أَن  تَقُومُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  مَثْنَى  وَفُرَادَى  ثُمَّ  تَتَفَكَّرُوا  مَا  بِ‍‍صَاحِبِ‍‍كُم  مِّن  جِنَّةٍ  إِنْ  هُوَ  إِلَّا  نَذِيرٌ  لَّ‍‍كُم  بَيْنَ  يَدَيْ  عَذَابٍ  شَدِيدٍ 
تقوم
ال‍‍نَّارُ  يُعْرَضُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هَا  غُدُوًّا  وَعَشِيًّا  وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  أَدْخِلُ‍‍وا  آلَ  فِرْعَوْنَ  أَشَدَّ  الْ‍‍عَذَابِ 
تقوم
وَلِ‍‍لَّهِ  مُلْكُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَيَوْمَ  تَقُومُ  ال‍‍سَّاعَةُ  يَوْمَئِذٍ  يَخْسَرُ  الْ‍‍مُبْطِلُونَ 
تقوم
وَاصْبِرْ  لِ‍‍حُكْمِ  رَبِّ‍‍كَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍كَ  بِ‍‍أَعْيُنِ‍‍نَا  وَسَبِّحْ  بِ‍‍حَمْدِ  رَبِّ‍‍كَ  حِينَ  تَقُومُ 
تقوم
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَعْلَمُ  أَنَّ‍‍كَ  تَقُومُ  أَدْنَى  مِن  ثُلُثَيِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَنِصْفَ‍‍هُ  وَثُلُثَ‍‍هُ  وَطَآئِفَةٌ  مِّنَ  الَّذِينَ  مَعَ‍‍كَ  وَاللَّهُ  يُقَدِّرُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  عَلِمَ  أَن  لَّن  تُحْصُ‍‍وهُ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنَ  الْ‍‍قُرْآنِ  عَلِمَ  أَن  سَ‍‍يَكُونُ  مِن‍‍كُم  مَّرْضَى  وَآخَرُونَ  يَضْرِبُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  مِن  فَضْلِ  اللَّهِ  وَآخَرُونَ  يُقَاتِلُ‍‍ونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍اقْرَؤُوا  مَا  تَيَسَّرَ  مِنْ‍‍هُ  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَأَقْرِضُ‍‍وا  اللَّهَ  قَرْضًا  حَسَنًا  وَمَا  تُقَدِّمُ‍‍وا  لِ‍‍أَنفُسِ‍‍كُم  مِّنْ  خَيْرٍ  تَجِدُوهُ  عِندَ  اللَّهِ  هُوَ  خَيْرًا  وَأَعْظَمَ  أَجْرًا  وَاسْتَغْفِرُوا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
تقويم
لَ‍‍قَدْ  خَلَقْ‍‍نَا  الْ‍‍إِنسَانَ  فِي  أَحْسَنِ  تَقْوِيمٍ 
تقيم
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَسْ‍‍تُمْ  عَلَى  شَيْءٍ  حَتَّى  تُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قآئم
فَ‍‍نَادَتْ‍‍هُ  الْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَهُوَ  قَآئِمٌ  يُصَلِّي  فِي  الْ‍‍مِحْرَابِ  أَنَّ  اللَّهَ  يُبَشِّرُكَ  بِ‍‍يَحْيَى  مُصَدِّقًا  بِ‍‍كَلِمَةٍ  مِّنَ  اللَّهِ  وَسَيِّدًا  وَحَصُورًا  وَنَبِيًّا  مِّنَ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
قآئم
ذَالِكَ  مِنْ  أَنبَآءِ  الْ‍‍قُرَى  نَقُصُّ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍كَ  مِنْ‍‍هَا  قَآئِمٌ  وَحَصِيدٌ 
قآئم
أَفَ‍‍مَنْ  هُوَ  قَآئِمٌ  عَلَى  كُلِّ  نَفْسٍۭ  بِ‍‍مَا  كَسَبَتْ  وَجَعَلُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  شُرَكَاءَ  قُلْ  سَمُّ‍‍وهُمْ  أَمْ  تُنَبِّئُ‍‍ونَ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  لَا  يَعْلَمُ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  أَم  بِ‍‍ظَاهِرٍ  مِّنَ  الْ‍‍قَوْلِ  بَلْ  زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  مَكْرُهُمْ  وَصُدُّوا  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  وَمَن  يُضْلِلِ  اللَّهُ  فَ‍‍مَا  لَ‍‍هُ  مِنْ  هَادٍ 
قآئما
شَهِدَ  اللَّهُ  أَنَّ‍‍هُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  وَأُولُوا  الْ‍‍عِلْمِ  قَآئِمًا  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
قآئما
وَمِنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  مَنْ  إِن  تَأْمَنْ‍‍هُ  بِ‍‍قِنطَارٍ  يُؤَدِّهِ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمِنْ‍‍هُم  مَّنْ  إِن  تَأْمَنْ‍‍هُ  بِ‍‍دِينَارٍ  لَّا  يُؤَدِّهِ  إِلَيْ‍‍كَ  إِلَّا  مَا  دُمْ‍‍تَ  عَلَيْ‍‍هِ  قَآئِمًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  لَيْسَ  عَلَيْ‍‍نَا  فِي  الْ‍‍أُمِّيِّينَ  سَبِيلٌ  وَيَقُولُ‍‍ونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قآئما
وَإِذَا  مَسَّ  الْ‍‍إِنسَانَ  ال‍‍ضُّرُّ  دَعَانَا  لِ‍‍جَنبِ‍‍هِ  أَوْ  قَاعِدًا  أَوْ  قَآئِمًا  فَ‍‍لَمَّا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُ  ضُرَّهُ  مَرَّ  كَ‍‍أَن  لَّمْ  يَدْعُ‍‍نَآ  إِلَى  ضُرٍّ  مَّسَّ‍‍هُ  كَ‍‍ذَالِكَ  زُيِّنَ  لِ‍‍لْ‍‍مُسْرِفِينَ  مَا  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ 
قآئما
أَمَّنْ  هُوَ  قَانِتٌ  آنَاءَ  الَّ‍‍لَيْلِ  سَاجِدًا  وَقَآئِمًا  يَحْذَرُ  الْ‍‍آخِرَةَ  وَيَرْجُو  رَحْمَةَ  رَبِّ‍‍هِ  قُلْ  هَلْ  يَسْتَوِي  الَّذِينَ  يَعْلَمُ‍‍ونَ  وَالَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  إِنَّ‍‍مَا  يَتَذَكَّرُ  أُولُوا  الْ‍‍أَلْبَابِ 
قآئما
وَإِذَا  رَأَوْا  تِجَارَةً  أَوْ  لَهْوًا  انفَضُّ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هَا  وَتَرَكُ‍‍وكَ  قَآئِمًا  قُلْ  مَا  عِندَ  اللَّهِ  خَيْرٌ  مِّنَ  ال‍‍لَّهْوِ  وَمِنَ  ال‍‍تِّجَارَةِ  وَاللَّهُ  خَيْرُ  ال‍‍رَّازِقِينَ 
قآئمة
لَيْسُ‍‍وا  سَوَآءً  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  أُمَّةٌ  قَآئِمَةٌ  يَتْلُ‍‍ونَ  آيَاتِ  اللَّهِ  آنَاءَ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَهُمْ  يَسْجُدُونَ 
قآئمة
وَامْرَأَتُ‍‍هُ  قَآئِمَةٌ  فَ‍‍ضَحِكَتْ  فَ‍‍بَشَّرْنَاهَا  بِ‍‍إِسْحَاقَ  وَمِن  وَرَآءِ  إِسْحَاقَ  يَعْقُوبَ 
قآئمة
وَمَآ  أَظُنُّ  ال‍‍سَّاعَةَ  قَآئِمَةً  وَلَ‍‍ئِن  رُّدِدتُّ  إِلَى  رَبِّ‍‍ي  لَ‍‍أَجِدَنَّ  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هَا  مُنقَلَبًا 
قآئمة
وَلَ‍‍ئِنْ  أَذَقْ‍‍نَاهُ  رَحْمَةً  مِّنَّ‍‍ا  مِن  بَعْدِ  ضَرَّاءَ  مَسَّتْ‍‍هُ  لَ‍‍يَقُولَ‍‍نَّ  هَاذَا  لِ‍‍ي  وَمَآ  أَظُنُّ  ال‍‍سَّاعَةَ  قَآئِمَةً  وَلَ‍‍ئِن  رُّجِعْ‍‍تُ  إِلَى  رَبِّ‍‍ي  إِنَّ  لِ‍‍ي  عِندَهُ  لَ‍‍لْ‍‍حُسْنَى  فَ‍‍لَ‍‍نُنَبِّئَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  وَلَ‍‍نُذِيقَ‍‍نَّ‍‍هُم  مِّنْ  عَذَابٍ  غَلِيظٍ 
قآئمة
مَا  قَطَعْ‍‍تُم  مِّن  لِّينَةٍ  أَوْ  تَرَكْ‍‍تُمُوهَا  قَآئِمَةً  عَلَى  أُصُولِ‍‍هَا  فَ‍‍بِ‍‍إِذْنِ  اللَّهِ  وَلِ‍‍يُخْزِيَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قآئمون
وَالَّذِينَ  هُم  بِ‍‍شَهَادَاتِ‍‍هِمْ  قَآئِمُونَ 
قآئمين
وَإِذْ  بَوَّأْنَا  لِ‍‍إِبْرَاهِيمَ  مَكَانَ  الْ‍‍بَيْتِ  أَن  لَّا  تُشْرِكْ  بِ‍‍ي  شَيْئًا  وَطَهِّرْ  بَيْتِ‍‍يَ  لِ‍‍ل‍‍طَّآئِفِينَ  وَالْ‍‍قَآئِمِينَ  وَال‍‍رُّكَّعِ  ال‍‍سُّجُودِ 
قام
يَكَادُ  الْ‍‍بَرْقُ  يَخْطَفُ  أَبْصَارَهُمْ  كُلَّمَآ  أَضَاءَ  لَ‍‍هُم  مَّشَ‍‍وْا  فِي‍‍هِ  وَإِذَآ  أَظْلَمَ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قَامُ‍‍وا  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍ذَهَبَ  بِ‍‍سَمْعِ‍‍هِمْ  وَأَبْصَارِهِمْ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
قام
إِنَّ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  يُخَادِعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَهُوَ  خَادِعُ‍‍هُمْ  وَإِذَا  قَامُ‍‍وا  إِلَى  ال‍‍صَّلَاةِ  قَامُ‍‍وا  كُسَالَى  يُرَآؤُونَ  ال‍‍نَّاسَ  وَلَا  يَذْكُرُونَ  اللَّهَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
قام
وَرَبَطْ‍‍نَا  عَلَى  قُلُوبِ‍‍هِمْ  إِذْ  قَامُ‍‍وا  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  رَبُّ‍‍نَا  رَبُّ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَن  نَّدْعُوَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَاهًا  لَّ‍‍قَدْ  قُلْ‍‍نَآ  إِذًا  شَطَطًا 
قام
وَأَنَّ‍‍هُ  لَمَّا  قَامَ  عَبْدُ  اللَّهِ  يَدْعُوهُ  كَادُوا  يَكُونُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِ  لِبَدًا 
قم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِذَا  قُمْ‍‍تُمْ  إِلَى  ال‍‍صَّلَاةِ  فَ‍‍اغْسِلُ‍‍وا  وُجُوهَ‍‍كُمْ  وَأَيْدِيَ‍‍كُمْ  إِلَى  الْ‍‍مَرَافِقِ  وَامْسَحُ‍‍وا  بِ‍‍رُؤُوسِ‍‍كُمْ  وَأَرْجُلَ‍‍كُمْ  إِلَى  الْ‍‍كَعْبَيْنِ  وَإِن  كُن‍‍تُمْ  جُنُبًا  فَ‍‍اطَّهَّرُوا  وَإِن  كُن‍‍تُم  مَّرْضَى  أَوْ  عَلَى  سَفَرٍ  أَوْ  جَاءَ  أَحَدٌ  مِّن‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍غَآئِطِ  أَوْ  لَامَسْ‍‍تُمُ  ال‍‍نِّسَاءَ  فَ‍‍لَمْ  تَجِدُوا  مَآءً  فَ‍‍تَيَمَّمُ‍‍وا  صَعِيدًا  طَيِّبًا  فَ‍‍امْسَحُ‍‍وا  بِ‍‍وُجُوهِ‍‍كُمْ  وَأَيْدِي‍‍كُم  مِّنْ‍‍هُ  مَا  يُرِيدُ  اللَّهُ  لِ‍‍يَجْعَلَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنْ  حَرَجٍ  وَلَاكِن  يُرِيدُ  لِ‍‍يُطَهِّرَكُمْ  وَلِ‍‍يُتِمَّ  نِعْمَتَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَشْكُرُونَ 
قم
قُمِ  الَّ‍‍لَيْلَ  إِلَّا  قَلِيلًا 
قم
قُمْ  فَ‍‍أَنذِرْ 
قواما
وَالَّذِينَ  إِذَآ  أَنفَقُ‍‍وا  لَمْ  يُسْرِفُ‍‍وا  وَلَمْ  يَقْتُرُوا  وَكَانَ  بَيْنَ  ذَالِكَ  قَوَامًا 
قوامون
ال‍‍رِّجَالُ  قَوَّامُونَ  عَلَى  ال‍‍نِّسَآءِ  بِ‍‍مَا  فَضَّلَ  اللَّهُ  بَعْضَ‍‍هُمْ  عَلَى  بَعْضٍ  وَبِ‍‍مَآ  أَنفَقُ‍‍وا  مِنْ  أَمْوَالِ‍‍هِمْ  فَ‍‍ال‍‍صَّالِحَاتُ  قَانِتَاتٌ  حَافِظَاتٌ  لِّ‍‍لْ‍‍غَيْبِ  بِ‍‍مَا  حَفِظَ  اللَّهُ  وَاللَّاتِي  تَخَافُ‍‍ونَ  نُشُوزَهُنَّ  فَ‍‍عِظُ‍‍وهُنَّ  وَاهْجُرُوهُنَّ  فِي  الْ‍‍مَضَاجِعِ  وَاضْرِبُ‍‍وهُنَّ  فَ‍‍إِنْ  أَطَعْ‍‍نَ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَا  تَبْغُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِنَّ  سَبِيلًا  إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  عَلِيًّا  كَبِيرًا 
قوامين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  قَوَّامِينَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  شُهَدَاءَ  لِ‍‍لَّهِ  وَلَوْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَوِ  الْ‍‍وَالِدَيْنِ  وَالْ‍‍أَقْرَبِينَ  إِن  يَكُنْ  غَنِيًّا  أَوْ  فَقِيرًا  فَ‍‍اللَّهُ  أَوْلَى  بِ‍‍هِمَا  فَ‍‍لَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  الْ‍‍هَوَى  أَن  تَعْدِلُ‍‍وا  وَإِن  تَلْوُوا  أَوْ  تُعْرِضُ‍‍وا  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  كَانَ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرًا 
قوامين
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  قَوَّامِينَ  لِ‍‍لَّهِ  شُهَدَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  عَلَى  أَلَّا  تَعْدِلُ‍‍وا  اعْدِلُ‍‍وا  هُوَ  أَقْرَبُ  لِ‍‍ل‍‍تَّقْوَى  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
قوم
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  إِنَّ‍‍كُمْ  ظَلَمْ‍‍تُمْ  أَنفُسَ‍‍كُم  بِ‍‍اتِّخَاذِكُمُ  الْ‍‍عِجْلَ  فَ‍‍تُوبُ‍‍وا  إِلَى  بَارِئِ‍‍كُمْ  فَ‍‍اقْتُلُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  عِندَ  بَارِئِ‍‍كُمْ  فَ‍‍تَابَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُ  هُوَ  ال‍‍تَّوَّابُ  ال‍‍رَّحِيمُ 
قوم
وَإِذِ  اسْتَسْقَى  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اضْرِب  بِّ‍‍عَصَاكَ  الْ‍‍حَجَرَ  فَ‍‍انفَجَرَتْ  مِنْ‍‍هُ  اثْنَتَا  عَشْرَةَ  عَيْنًا  قَدْ  عَلِمَ  كُلُّ  أُنَاسٍ  مَّشْرَبَ‍‍هُمْ  كُلُ‍‍وا  وَاشْرَبُ‍‍وا  مِن  رِّزْقِ  اللَّهِ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
قوم
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ  اللَّهَ  يَأْمُرُكُمْ  أَن  تَذْبَحُ‍‍وا  بَقَرَةً  قَالُ‍‍وا  أَتَتَّخِذُنَا  هُزُوًا  قَالَ  أَعُوذُ  بِ‍‍اللَّهِ  أَنْ  أَكُونَ  مِنَ  الْ‍‍جَاهِلِينَ 
قوم
وَقَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  لَوْلَا  يُكَلِّمُ‍‍نَا  اللَّهُ  أَوْ  تَأْتِي‍‍نَآ  آيَةٌ  كَ‍‍ذَالِكَ  قَالَ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِم  مِّثْلَ  قَوْلِ‍‍هِمْ  تَشَابَهَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  قَدْ  بَيَّ‍‍نَّا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
قوم
إِنَّ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَالْ‍‍فُلْكِ  الَّتِي  تَجْرِي  فِي  الْ‍‍بَحْرِ  بِ‍‍مَا  يَنفَعُ  ال‍‍نَّاسَ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  مَّآءٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَبَثَّ  فِي‍‍هَا  مِن  كُلِّ  دَآبَّةٍ  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  وَال‍‍سَّحَابِ  الْ‍‍مُسَخَّرِ  بَيْنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَحِلُّ  لَ‍‍هُ  مِن  بَعْدُ  حَتَّى  تَنكِحَ  زَوْجًا  غَيْرَهُ  فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَآ  أَن  يَتَرَاجَعَ‍‍آ  إِن  ظَنَّ‍‍آ  أَن  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  يُبَيِّنُ‍‍هَا  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
حَافِظُ‍‍وا  عَلَى  ال‍‍صَّلَوَاتِ  وَال‍‍صَّلَاةِ  الْ‍‍وُسْطَى  وَقُومُ‍‍وا  لِ‍‍لَّهِ  قَانِتِينَ 
قوم
وَلَمَّا  بَرَزُوا  لِ‍‍جَالُوتَ  وَجُنُودِهِ  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَآ  أَفْرِغْ  عَلَيْ‍‍نَا  صَبْرًا  وَثَبِّتْ  أَقْدَامَ‍‍نَا  وَانصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِي  حَآجَّ  إِبْرَاهِيمَ  فِي  رَبِّ‍‍هِ  أَنْ  آتَاهُ  اللَّهُ  الْ‍‍مُلْكَ  إِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  رَبِّ‍‍يَ  الَّذِي  يُحْيِي  وَيُمِيتُ  قَالَ  أَنَا۠  أُحْيِـي  وَأُمِيتُ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  يَأْتِي  بِ‍‍ال‍‍شَّمْسِ  مِنَ  الْ‍‍مَشْرِقِ  فَ‍‍أْتِ  بِ‍‍هَا  مِنَ  الْ‍‍مَغْرِبِ  فَ‍‍بُهِتَ  الَّذِي  كَفَرَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُبْطِلُ‍‍وا  صَدَقَاتِ‍‍كُم  بِ‍‍الْ‍‍مَنِّ  وَالْ‍‍أَذَى  كَ‍‍الَّذِي  يُنفِقُ  مَالَ‍‍هُ  رِئَاء  ال‍‍نَّاسِ  وَلَا  يُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  صَفْوَانٍ  عَلَيْ‍‍هِ  تُرَابٌ  فَ‍‍أَصَابَ‍‍هُ  وَابِلٌ  فَ‍‍تَرَكَ‍‍هُ  صَلْدًا  لَّا  يَقْدِرُونَ  عَلَى  شَيْءٍ  مِّ‍‍مَّا  كَسَبُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
لَا  يُكَلِّفُ  اللَّهُ  نَفْسًا  إِلَّا  وُسْعَ‍‍هَا  لَ‍‍هَا  مَا  كَسَبَتْ  وَعَلَيْ‍‍هَا  مَا  اكْتَسَبَتْ  رَبَّ‍‍نَا  لَا  تُؤَاخِذْنَآ  إِن  نَّسِي‍‍نَآ  أَوْ  أَخْطَأْنَا  رَبَّ‍‍نَا  وَلَا  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍نَآ  إِصْرًا  كَ‍‍مَا  حَمَلْ‍‍تَ‍‍هُ  عَلَى  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  وَلَا  تُحَمِّلْ‍‍نَا  مَا  لَا  طَاقَةَ  لَ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  وَاعْفُ  عَنَّ‍‍ا  وَاغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَآ  أَنتَ  مَوْلَانَا  فَ‍‍انصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
مَثَلُ  مَا  يُنفِقُ‍‍ونَ  فِي  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَثَلِ  رِيحٍ  فِي‍‍هَا  صِرٌّ  أَصَابَتْ  حَرْثَ  قَوْمٍ  ظَلَمُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍أَهْلَكَتْ‍‍هُ  وَمَا  ظَلَمَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَاكِنْ  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
قوم
إِن  يَمْسَسْ‍‍كُمْ  قَرْحٌ  فَ‍‍قَدْ  مَسَّ  الْ‍‍قَوْمَ  قَرْحٌ  مِّثْلُ‍‍هُ  وَتِلْكَ  الْ‍‍أَيَّامُ  نُدَاوِلُ‍‍هَا  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَيَتَّخِذَ  مِن‍‍كُمْ  شُهَدَاءَ  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَمَا  كَانَ  قَوْلَ‍‍هُمْ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  ذُنُوبَ‍‍نَا  وَإِسْرَافَ‍‍نَا  فِي  أَمْرِنَا  وَثَبِّتْ  أَقْدَامَ‍‍نَا  وَانصُرْنَا  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
أَيْنَ‍‍مَا  تَكُونُ‍‍وا  يُدْرِك‍‍كُّمُ  الْ‍‍مَوْتُ  وَلَوْ  كُن‍‍تُمْ  فِي  بُرُوجٍ  مُّشَيَّدَةٍ  وَإِن  تُصِبْ‍‍هُمْ  حَسَنَةٌ  يَقُولُ‍‍وا  هَاذِهِ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَإِن  تُصِبْ‍‍هُمْ  سَيِّئَةٌ  يَقُولُ‍‍وا  هَاذِهِ  مِنْ  عِندِكَ  قُلْ  كُلٌّ  مِّنْ  عِندِ  اللَّهِ  فَ‍‍مَالِ  هَؤُلَآءِ  الْ‍‍قَوْمِ  لَا  يَكَادُونَ  يَفْقَهُ‍‍ونَ  حَدِيثًا 
قوم
إِلَّا  الَّذِينَ  يَصِلُ‍‍ونَ  إِلَى  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  أَوْ  جَاؤُوكُمْ  حَصِرَتْ  صُدُورُهُمْ  أَن  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  أَوْ  يُقَاتِلُ‍‍وا  قَوْمَ‍‍هُمْ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍سَلَّطَ‍‍هُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَ‍‍قَاتَلُ‍‍وكُمْ  فَ‍‍إِنِ  اعْتَزَلُ‍‍وكُمْ  فَ‍‍لَمْ  يُقَاتِلُ‍‍وكُمْ  وَأَلْقَ‍‍وْا  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَمَ  فَ‍‍مَا  جَعَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  سَبِيلًا 
قوم
سَ‍‍تَجِدُونَ  آخَرِينَ  يُرِيدُونَ  أَن  يَأْمَنُ‍‍وكُمْ  وَيَأْمَنُ‍‍وا  قَوْمَ‍‍هُمْ  كُلَّ  مَا  رُدُّوا  إِلَى  الْ‍‍فِتْنَةِ  أُرْكِسُ‍‍وا  فِي‍‍هَا  فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَعْتَزِلُ‍‍وكُمْ  وَيُلْقُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍سَّلَمَ  وَيَكُفُّ‍‍وا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فَ‍‍خُذُوهُمْ  وَاقْتُلُ‍‍وهُمْ  حَيْثُ  ثَقِفْ‍‍تُمُوهُمْ  وَأُولَائِكُمْ  جَعَلْ‍‍نَا  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  سُلْطَانًا  مُّبِينًا 
قوم
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍مُؤْمِنٍ  أَن  يَقْتُلَ  مُؤْمِنًا  إِلَّا  خَطَئًا  وَمَن  قَتَلَ  مُؤْمِنًا  خَطَئًا  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَدِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يَصَّدَّقُ‍‍وا  فَ‍‍إِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍ  عَدُوٍّ  لَّ‍‍كُمْ  وَهُوَ  مُؤْمِنٌ  فَ‍‍تَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  وَإِن  كَانَ  مِن  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  فَ‍‍دِيَةٌ  مُّسَلَّمَةٌ  إِلَى  أَهْلِ‍‍هِ  وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ  مُّؤْمِنَةٍ  فَ‍‍مَن  لَّمْ  يَجِدْ  فَ‍‍صِيَامُ  شَهْرَيْنِ  مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً  مِّنَ  اللَّهِ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
قوم
وَلَا  تَهِنُ‍‍وا  فِي  ابْتِغَآءِ  الْ‍‍قَوْمِ  إِن  تَكُونُ‍‍وا  تَأْلَمُ‍‍ونَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُمْ  يَأْلَمُ‍‍ونَ  كَ‍‍مَا  تَأْلَمُ‍‍ونَ  وَتَرْجُ‍‍ونَ  مِنَ  اللَّهِ  مَا  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  وَكَانَ  اللَّهُ  عَلِيمًا  حَكِيمًا 
قوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تُحِلُّ‍‍وا  شَعَائِرَ  اللَّهِ  وَلَا  ال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَلَا  الْ‍‍هَدْيَ  وَلَا  الْ‍‍قَلَائِدَ  وَلَآ  آٓمِّينَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  يَبْتَغُ‍‍ونَ  فَضْلًا  مِّن  رَّبِّ‍‍هِمْ  وَرِضْوَانًا  وَإِذَا  حَلَلْ‍‍تُمْ  فَ‍‍اصْطَادُوا  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  أَن  صَدُّوكُمْ  عَنِ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  أَن  تَعْتَدُوا  وَتَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍بِرِّ  وَال‍‍تَّقْوَى  وَلَا  تَعَاوَنُ‍‍وا  عَلَى  الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  شَدِيدُ  الْ‍‍عِقَابِ 
قوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  كُونُ‍‍وا  قَوَّامِينَ  لِ‍‍لَّهِ  شُهَدَاءَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَلَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شَنَآنُ  قَوْمٍ  عَلَى  أَلَّا  تَعْدِلُ‍‍وا  اعْدِلُ‍‍وا  هُوَ  أَقْرَبُ  لِ‍‍ل‍‍تَّقْوَى  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  إِنَّ  اللَّهَ  خَبِيرٌ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
قوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  اذْكُرُوا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  هَمَّ  قَوْمٌ  أَن  يَبْسُطُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍كُمْ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَفَّ  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  عَن‍‍كُمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَعَلَى  اللَّهِ  فَ‍‍لْ‍‍يَتَوَكَّلِ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ 
قوم
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  جَعَلَ  فِي‍‍كُمْ  أَنبِيَاءَ  وَجَعَلَ‍‍كُم  مُّلُوكًا  وَآتَاكُم  مَّا  لَمْ  يُؤْتِ  أَحَدًا  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
قوم
يَاقَوْمِ  ادْخُلُ‍‍وا  الْ‍‍أَرْضَ  الْ‍‍مُقَدَّسَةَ  الَّتِي  كَتَبَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَرْتَدُّوا  عَلَى  أَدْبَارِكُمْ  فَ‍‍تَنقَلِبُ‍‍وا  خَاسِرِينَ 
قوم
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  لَآ  أَمْلِكُ  إِلَّا  نَفْسِ‍‍ي  وَأَخِ‍‍ي  فَ‍‍افْرُقْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
قَالَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هَا  مُحَرَّمَةٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَرْبَعِينَ  سَنَةً  يَتِيهُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  لَا  يَحْزُن‍‍كَ  الَّذِينَ  يُسَارِعُ‍‍ونَ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  مِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  آمَ‍‍نَّا  بِ‍‍أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَلَمْ  تُؤْمِن  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَمِنَ  الَّذِينَ  هَادُوا  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍لْ‍‍كَذِبِ  سَمَّاعُونَ  لِ‍‍قَوْمٍ  آخَرِينَ  لَمْ  يَأْتُ‍‍وكَ  يُحَرِّفُ‍‍ونَ  الْ‍‍كَلِمَ  مِن  بَعْدِ  مَوَاضِعِ‍‍هِ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنْ  أُوتِي‍‍تُمْ  هَاذَا  فَ‍‍خُذُوهُ  وَإِن  لَّمْ  تُؤْتَ‍‍وْهُ  فَ‍‍احْذَرُوا  وَمَن  يُرِدِ  اللَّهُ  فِتْنَتَ‍‍هُ  فَ‍‍لَن  تَمْلِكَ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  شَيْئًا  أُولَائِكَ  الَّذِينَ  لَمْ  يُرِدِ  اللَّهُ  أَن  يُطَهِّرَ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  لَ‍‍هُمْ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَلَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  عَذَابٌ  عَظِيمٌ 
قوم
أَفَ‍‍حُكْمَ  الْ‍‍جَاهِلِيَّةِ  يَبْغُ‍‍ونَ  وَمَنْ  أَحْسَنُ  مِنَ  اللَّهِ  حُكْمًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
قوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَّخِذُوا  الْ‍‍يَهُودَ  وَال‍‍نَّصَارَى  أَوْلِيَاءَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  وَمَن  يَتَوَلَّ‍‍هُم  مِّن‍‍كُمْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  مِنْ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَن  يَرْتَدَّ  مِن‍‍كُمْ  عَن  دِينِ‍‍هِ  فَ‍‍سَوْفَ  يَأْتِي  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  يُحِبُّ‍‍هُمْ  وَيُحِبُّ‍‍ونَ‍‍هُٓ  أَذِلَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ  يُجَاهِدُونَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَلَا  يَخَافُ‍‍ونَ  لَوْمَةَ  لَآئِمٍ  ذَالِكَ  فَضْلُ  اللَّهِ  يُؤْتِي‍‍هِ  مَن  يَشَاءُ  وَاللَّهُ  وَاسِعٌ  عَلِيمٌ 
قوم
وَإِذَا  نَادَيْ‍‍تُمْ  إِلَى  ال‍‍صَّلَاةِ  اتَّخَذُوهَا  هُزُوًا  وَلَعِبًا  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
يَاأَيُّهَا  ال‍‍رَّسُولُ  بَلِّغْ  مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  وَإِن  لَّمْ  تَفْعَلْ  فَ‍‍مَا  بَلَّغْ‍‍تَ  رِسَالَتَ‍‍هُ  وَاللَّهُ  يَعْصِمُ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَسْ‍‍تُمْ  عَلَى  شَيْءٍ  حَتَّى  تُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  وَالْ‍‍إِنجِيلَ  وَمَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  فَ‍‍لَا  تَأْسَ  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
قُلْ  يَاأَهْلَ  الْ‍‍كِتَابِ  لَا  تَغْلُوا  فِي  دِينِ‍‍كُمْ  غَيْرَ  الْ‍‍حَقِّ  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  أَهْوَاءَ  قَوْمٍ  قَدْ  ضَلُّ‍‍وا  مِن  قَبْلُ  وَأَضَلُّ‍‍وا  كَثِيرًا  وَضَلُّ‍‍وا  عَن  سَوَآءِ  ال‍‍سَّبِيلِ 
قوم
وَمَا  لَ‍‍نَا  لَا  نُؤْمِنُ  بِ‍‍اللَّهِ  وَمَا  جَاءَنَا  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  وَنَطْمَعُ  أَن  يُدْخِلَ‍‍نَا  رَبُّ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍صَّالِحِينَ 
قوم
قَدْ  سَأَلَ‍‍هَا  قَوْمٌ  مِّن  قَبْلِ‍‍كُمْ  ثُمَّ  أَصْبَحُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  كَافِرِينَ 
قوم
ذَالِكَ  أَدْنَى  أَن  يَأْتُ‍‍وا  بِ‍‍ال‍‍شَّهَادَةِ  عَلَى  وَجْهِ‍‍هَآ  أَوْ  يَخَافُ‍‍وا  أَن  تُرَدَّ  أَيْمَانٌ  بَعْدَ  أَيْمَانِ‍‍هِمْ  وَاتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَاسْمَعُ‍‍وا  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
فَ‍‍قُطِعَ  دَابِرُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  وَالْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
قوم
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تَ‍‍كُمْ  إِنْ  أَتَاكُمْ  عَذَابُ  اللَّهِ  بَغْتَةً  أَوْ  جَهْرَةً  هَلْ  يُهْلَكُ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
قوم
وَكَذَّبَ  بِ‍‍هِ  قَوْمُ‍‍كَ  وَهُوَ  الْ‍‍حَقُّ  قُل  لَّسْ‍‍تُ  عَلَيْ‍‍كُم  بِ‍‍وَكِيلٍ 
قوم
وَإِذَا  رَأَيْ‍‍تَ  الَّذِينَ  يَخُوضُ‍‍ونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍أَعْرِضْ  عَنْ‍‍هُمْ  حَتَّى  يَخُوضُ‍‍وا  فِي  حَدِيثٍ  غَيْرِهِ  وَإِمَّا  يُنسِيَ‍‍نَّ‍‍كَ  ال‍‍شَّيْطَانُ  فَ‍‍لَا  تَقْعُدْ  بَعْدَ  ال‍‍ذِّكْرَى  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  آزَرَ  أَتَتَّخِذُ  أَصْنَامًا  آلِهَةً  إِنِّ‍‍ي  أَرَاكَ  وَقَوْمَ‍‍كَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
قوم
فَ‍‍لَمَّا  رَأَى  الْ‍‍قَمَرَ  بَازِغًا  قَالَ  هَاذَا  رَبِّ‍‍ي  فَ‍‍لَمَّآ  أَفَلَ  قَالَ  لَ‍‍ئِن  لَّمْ  يَهْدِنِي  رَبِّ‍‍ي  لَ‍‍أَكُونَ‍‍نَّ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ضَّآلِّينَ 
قوم
فَ‍‍لَمَّا  رَأَى  ال‍‍شَّمْسَ  بَازِغَةً  قَالَ  هَاذَا  رَبِّ‍‍ي  هَاذَا  أَكْبَرُ  فَ‍‍لَمَّآ  أَفَلَتْ  قَالَ  يَاقَوْمِ  إِنِّ‍‍ي  بَرِيءٌ  مِّ‍‍مَّا  تُشْرِكُ‍‍ونَ 
قوم
وَحَآجَّ‍‍هُ  قَوْمُ‍‍هُ  قَالَ  أَتُحَاجُّ‍‍ونِّي  فِي  اللَّهِ  وَقَدْ  هَدَانِ  وَلَآ  أَخَافُ  مَا  تُشْرِكُ‍‍ونَ  بِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  رَبِّ‍‍ي  شَيْئًا  وَسِعَ  رَبِّ‍‍ي  كُلَّ  شَيْءٍ  عِلْمًا  أَفَ‍‍لَا  تَتَذَكَّرُونَ 
قوم
وَتِلْكَ  حُجَّتُ‍‍نَآ  آتَيْ‍‍نَاهَآ  إِبْرَاهِيمَ  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  نَرْفَعُ  دَرَجَاتٍ  مَّن  نَّشَآءُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  حَكِيمٌ  عَلِيمٌ 
قوم
وَهُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  ال‍‍نُّجُومَ  لِ‍‍تَهْتَدُوا  بِ‍‍هَا  فِي  ظُلُمَاتِ  الْ‍‍بَرِّ  وَالْ‍‍بَحْرِ  قَدْ  فَصَّلْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
وَهُوَ  الَّذِي  أَنشَأَكُم  مِّن  نَّفْسٍ  وَاحِدَةٍ  فَ‍‍مُسْتَقَرٌّ  وَمُسْتَوْدَعٌ  قَدْ  فَصَّلْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
قوم
وَهُوَ  الَّذِي  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  نَبَاتَ  كُلِّ  شَيْءٍ  فَ‍‍أَخْرَجْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هُ  خَضِرًا  نُّخْرِجُ  مِنْ‍‍هُ  حَبًّا  مُّتَرَاكِبًا  وَمِنَ  ال‍‍نَّخْلِ  مِن  طَلْعِ‍‍هَا  قِنْوَانٌ  دَانِيَةٌ  وَجَنَّاتٍ  مِّنْ  أَعْنَابٍ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍رُّمَّانَ  مُشْتَبِهًا  وَغَيْرَ  مُتَشَابِهٍ  انظُرُوا  إِلَى  ثَمَرِهِ  إِذَآ  أَثْمَرَ  وَيَنْعِ‍‍هِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكُمْ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَكَ‍‍ذَالِكَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  وَلِ‍‍يَقُولُ‍‍وا  دَرَسْ‍‍تَ  وَلِ‍‍نُبَيِّنَ‍‍هُ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
وَهَاذَا  صِرَاطُ  رَبِّ‍‍كَ  مُسْتَقِيمًا  قَدْ  فَصَّلْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَذَّكَّرُونَ 
قوم
وَرَبُّ‍‍كَ  الْ‍‍غَنِيُّ  ذُو  ال‍‍رَّحْمَةِ  إِن  يَشَأْ  يُذْهِبْ‍‍كُمْ  وَيَسْتَخْلِفْ  مِن  بَعْدِكُم  مَّا  يَشَاءُ  كَ‍‍مَآ  أَنشَأَكُم  مِّن  ذُرِّيَّةِ  قَوْمٍ  آخَرِينَ 
قوم
قُلْ  يَاقَوْمِ  اعْمَلُ‍‍وا  عَلَى  مَكَانَتِ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  عَامِلٌ  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَن  تَكُونُ  لَ‍‍هُ  عَاقِبَةُ  ال‍‍دَّارِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يُفْلِحُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
قوم
وَمِنَ  الْ‍‍إِبِلِ  اثْنَيْنِ  وَمِنَ  الْ‍‍بَقَرِ  اثْنَيْنِ  قُلْ  أَآل‍‍ذَّكَرَيْنِ  حَرَّمَ  أَمِ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمَّا  اشْتَمَلَتْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَرْحَامُ  الْ‍‍أُنثَيَيْنِ  أَمْ  كُن‍‍تُمْ  شُهَدَاءَ  إِذْ  وَصَّاكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هَاذَا  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  لِّ‍‍يُضِلَّ  ال‍‍نَّاسَ  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
فَ‍‍إِن  كَذَّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قُل  رَّبُّ‍‍كُمْ  ذُو  رَحْمَةٍ  وَاسِعَةٍ  وَلَا  يُرَدُّ  بَأْسُ‍‍هُ  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
قوم
قُلْ  مَنْ  حَرَّمَ  زِينَةَ  اللَّهِ  الَّتِي  أَخْرَجَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتِ  مِنَ  ال‍‍رِّزْقِ  قُلْ  هِيَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  خَالِصَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
وَإِذَا  صُرِفَتْ  أَبْصَارُهُمْ  تِلْقَاءَ  أَصْحَابِ  ال‍‍نَّارِ  قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  لَا  تَجْعَلْ‍‍نَا  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  جِئْ‍‍نَاهُم  بِ‍‍كِتَابٍ  فَصَّلْ‍‍نَاهُ  عَلَى  عِلْمٍ  هُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَالْ‍‍بَلَدُ  ال‍‍طَّيِّبُ  يَخْرُجُ  نَبَاتُ‍‍هُ  بِ‍‍إِذْنِ  رَبِّ‍‍هِ  وَالَّذِي  خَبُثَ  لَا  يَخْرُجُ  إِلَّا  نَكِدًا  كَ‍‍ذَالِكَ  نُصَرِّفُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَشْكُرُونَ 
قوم
لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
قوم
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَرَاكَ  فِي  ضَلَالٍ  مُّبِينٍ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  لَيْسَ  بِ‍‍ي  ضَلَالَةٌ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  رَسُولٌ  مِّن  رَّبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
قوم
وَإِلَى  عَادٍ  أَخَاهُمْ  هُودًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
قوم
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَرَاكَ  فِي  سَفَاهَةٍ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَظُنُّ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍كَاذِبِينَ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  لَيْسَ  بِ‍‍ي  سَفَاهَةٌ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  رَسُولٌ  مِّن  رَّبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
قوم
أَوَعَجِبْ‍‍تُمْ  أَن  جَاءَكُمْ  ذِكْرٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  عَلَى  رَجُلٍ  مِّن‍‍كُمْ  لِ‍‍يُنذِرَكُمْ  وَاذْكُرُوا  إِذْ  جَعَلَ‍‍كُمْ  خُلَفَاءَ  مِن  بَعْدِ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَزَادَكُمْ  فِي  الْ‍‍خَلْقِ  بَسْطَةً  فَ‍‍اذْكُرُوا  آلَاءَ  اللَّهِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُفْلِحُ‍‍ونَ 
قوم
وَإِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  نَاقَةُ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  آيَةً  فَ‍‍ذَرُوهَا  تَأْكُلْ  فِي  أَرْضِ  اللَّهِ  وَلَا  تَمَسُّ‍‍وهَا  بِ‍‍سُوءٍ  فَ‍‍يَأْخُذَكُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
قوم
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍لَّذِينَ  اسْتُضْعِفُ‍‍وا  لِ‍‍مَنْ  آمَنَ  مِنْ‍‍هُمْ  أَتَعْلَمُ‍‍ونَ  أَنَّ  صَالِحًا  مُّرْسَلٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلَ  بِ‍‍هِ  مُؤْمِنُونَ 
قوم
فَ‍‍تَوَلَّى  عَنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  يَاقَوْمِ  لَ‍‍قَدْ  أَبْلَغْ‍‍تُ‍‍كُمْ  رِسَالَةَ  رَبِّ‍‍ي  وَنَصَحْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  وَلَاكِن  لَّا  تُحِبُّ‍‍ونَ  ال‍‍نَّاصِحِينَ 
قوم
وَلُوطًا  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  أَتَأْتُ‍‍ونَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  مَا  سَبَقَ‍‍كُم  بِ‍‍هَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
قوم
إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّجَالَ  شَهْوَةً  مِّن  دُونِ  ال‍‍نِّسَآءِ  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  مُّسْرِفُونَ 
قوم
وَمَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  أَخْرِجُ‍‍وهُم  مِّن  قَرْيَتِ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُمْ  أُنَاسٌ  يَتَطَهَّرُونَ 
قوم
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  قَدْ  جَاءَتْ‍‍كُم  بَيِّنَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍كَيْلَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  بَعْدَ  إِصْلَاحِ‍‍هَا  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
قوم
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لَ‍‍نُخْرِجَ‍‍نَّ‍‍كَ  يَاشُعَيْبُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  مَعَ‍‍كَ  مِن  قَرْيَتِ‍‍نَآ  أَوْ  لَ‍‍تَعُودُنَّ  فِي  مِلَّتِ‍‍نَا  قَالَ  أَوَلَوْ  كُ‍‍نَّا  كَارِهِينَ 
قوم
قَدِ  افْتَرَيْ‍‍نَا  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا  إِنْ  عُدْنَا  فِي  مِلَّتِ‍‍كُم  بَعْدَ  إِذْ  نَجَّانَا  اللَّهُ  مِنْ‍‍هَا  وَمَا  يَكُونُ  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّعُودَ  فِي‍‍هَآ  إِلَّآ  أَن  يَشَاءَ  اللَّهُ  رَبُّ‍‍نَا  وَسِعَ  رَبُّ‍‍نَا  كُلَّ  شَيْءٍ  عِلْمًا  عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  افْتَحْ  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ  قَوْمِ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍فَاتِحِينَ 
قوم
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  لَ‍‍ئِنِ  اتَّبَعْ‍‍تُمْ  شُعَيْبًا  إِنَّ‍‍كُمْ  إِذًا  لَّ‍‍خَاسِرُونَ 
قوم
فَ‍‍تَوَلَّى  عَنْ‍‍هُمْ  وَقَالَ  يَاقَوْمِ  لَ‍‍قَدْ  أَبْلَغْ‍‍تُ‍‍كُمْ  رِسَالَاتِ  رَبِّ‍‍ي  وَنَصَحْ‍‍تُ  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  آسَى  عَلَى  قَوْمٍ  كَافِرِينَ 
قوم
أَفَ‍‍أَمِنُ‍‍وا  مَكْرَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  يَأْمَنُ  مَكْرَ  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  الْ‍‍خَاسِرُونَ 
قوم
قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ  فِرْعَوْنَ  إِنَّ  هَاذَا  لَ‍‍سَاحِرٌ  عَلِيمٌ 
قوم
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ  فِرْعَوْنَ  أَتَذَرُ  مُوسَى  وَقَوْمَ‍‍هُ  لِ‍‍يُفْسِدُوا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَيَذَرَكَ  وَآلِهَتَ‍‍كَ  قَالَ  سَ‍‍نُقَتِّلُ  أَبْنَاءَهُمْ  وَنَسْتَحْيِي  نِسَاءَهُمْ  وَإِنَّ‍‍ا  فَوْقَ‍‍هُمْ  قَاهِرُونَ 
قوم
قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  اسْتَعِينُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَاصْبِرُوا  إِنَّ  الْ‍‍أَرْضَ  لِ‍‍لَّهِ  يُورِثُ‍‍هَا  مَن  يَشَاءُ  مِنْ  عِبَادِهِ  وَالْ‍‍عَاقِبَةُ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
قوم
وَأَوْرَثْ‍‍نَا  الْ‍‍قَوْمَ  الَّذِينَ  كَانُ‍‍وا  يُسْتَضْعَفُ‍‍ونَ  مَشَارِقَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَمَغَارِبَ‍‍هَا  الَّتِي  بَارَكْ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  وَتَمَّتْ  كَلِمَتُ  رَبِّ‍‍كَ  الْ‍‍حُسْنَى  عَلَى  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  بِ‍‍مَا  صَبَرُوا  وَدَمَّرْنَا  مَا  كَانَ  يَصْنَعُ  فِرْعَوْنُ  وَقَوْمُ‍‍هُ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  يَعْرِشُ‍‍ونَ 
قوم
وَجَاوَزْنَا  بِ‍‍بَنِي  إِسْرَائِيلَ  الْ‍‍بَحْرَ  فَ‍‍أَتَ‍‍وْا  عَلَى  قَوْمٍ  يَعْكُفُ‍‍ونَ  عَلَى  أَصْنَامٍ  لَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  يَامُوسَى  اجْعَل  لَّ‍‍نَآ  إِلَاهًا  كَ‍‍مَا  لَ‍‍هُمْ  آلِهَةٌ  قَالَ  إِنَّ‍‍كُمْ  قَوْمٌ  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
قوم
وَوَاعَدْنَا  مُوسَى  ثَلَاثِينَ  لَيْلَةً  وَأَتْمَمْ‍‍نَاهَا  بِ‍‍عَشْرٍ  فَ‍‍تَمَّ  مِيقَاتُ  رَبِّ‍‍هِ  أَرْبَعِينَ  لَيْلَةً  وَقَالَ  مُوسَى  لِ‍‍أَخِي‍‍هِ  هَارُونَ  اخْلُفْ‍‍نِي  فِي  قَوْمِ‍‍ي  وَأَصْلِحْ  وَلَا  تَتَّبِعْ  سَبِيلَ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
قوم
وَكَتَبْ‍‍نَا  لَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍أَلْوَاحِ  مِن  كُلِّ  شَيْءٍ  مَّوْعِظَةً  وَتَفْصِيلًا  لِّ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  فَ‍‍خُذْهَا  بِ‍‍قُوَّةٍ  وَأْمُرْ  قَوْمَ‍‍كَ  يَأْخُذُوا  بِ‍‍أَحْسَنِ‍‍هَا  سَ‍‍أُوْرِي‍‍كُمْ  دَارَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
وَاتَّخَذَ  قَوْمُ  مُوسَى  مِن  بَعْدِهِ  مِنْ  حُلِيِّ‍‍هِمْ  عِجْلًا  جَسَدًا  لَّ‍‍هُ  خُوَارٌ  أَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍هُ  لَا  يُكَلِّمُ‍‍هُمْ  وَلَا  يَهْدِي‍‍هِمْ  سَبِيلًا  اتَّخَذُوهُ  وَكَانُ‍‍وا  ظَالِمِينَ 
قوم
وَلَمَّا  رَجَعَ  مُوسَى  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  غَضْبَانَ  أَسِفًا  قَالَ  بِئْسَ‍‍مَا  خَلَفْ‍‍تُمُونِي  مِن  بَعْدِي  أَعَجِلْ‍‍تُمْ  أَمْرَ  رَبِّ‍‍كُمْ  وَأَلْقَى  الْ‍‍أَلْوَاحَ  وَأَخَذَ  بِ‍‍رَأْسِ  أَخِي‍‍هِ  يَجُرُّهُٓ  إِلَيْ‍‍هِ  قَالَ  ابْنَ  أُمَّ  إِنَّ  الْ‍‍قَوْمَ  اسْتَضْعَفُ‍‍ونِي  وَكَادُوا  يَقْتُلُ‍‍ونَ‍‍نِي  فَ‍‍لَا  تُشْمِتْ  بِ‍‍يَ  الْ‍‍أَعْدَاءَ  وَلَا  تَجْعَلْ‍‍نِي  مَعَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَاخْتَارَ  مُوسَى  قَوْمَ‍‍هُ  سَبْعِينَ  رَجُلًا  لِّ‍‍مِيقَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّآ  أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍رَّجْفَةُ  قَالَ  رَبِّ  لَوْ  شِئْ‍‍تَ  أَهْلَكْ‍‍تَ‍‍هُم  مِّن  قَبْلُ  وَإِيَّايَ  أَتُهْلِكُ‍‍نَا  بِ‍‍مَا  فَعَلَ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  مِنَّ‍‍آ  إِنْ  هِيَ  إِلَّا  فِتْنَتُ‍‍كَ  تُضِلُّ  بِ‍‍هَا  مَن  تَشَآءُ  وَتَهْدِي  مَن  تَشَآءُ  أَنتَ  وَلِيُّ‍‍نَا  فَ‍‍اغْفِرْ  لَ‍‍نَا  وَارْحَمْ‍‍نَا  وَأَنتَ  خَيْرُ  الْ‍‍غَافِرِينَ 
قوم
وَمِن  قَوْمِ  مُوسَى  أُمَّةٌ  يَهْدُونَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  وَبِ‍‍هِ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
قوم
وَقَطَّعْ‍‍نَاهُمُ  اثْنَتَيْ  عَشْرَةَ  أَسْبَاطًا  أُمَمًا  وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  مُوسَى  إِذِ  اسْتَسْقَاهُ  قَوْمُ‍‍هُٓ  أَنِ  اضْرِب  بِّ‍‍عَصَاكَ  الْ‍‍حَجَرَ  فَ‍‍انبَجَسَتْ  مِنْ‍‍هُ  اثْنَتَا  عَشْرَةَ  عَيْنًا  قَدْ  عَلِمَ  كُلُّ  أُنَاسٍ  مَّشْرَبَ‍‍هُمْ  وَظَلَّلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍غَمَامَ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍مَنَّ  وَال‍‍سَّلْوَى  كُلُ‍‍وا  مِن  طَيِّبَاتِ  مَا  رَزَقْ‍‍نَاكُمْ  وَمَا  ظَلَمُ‍‍ونَا  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
قوم
وَلَوْ  شِئْ‍‍نَا  لَ‍‍رَفَعْ‍‍نَاهُ  بِ‍‍هَا  وَلَاكِنَّ‍‍هُٓ  أَخْلَدَ  إِلَى  الْ‍‍أَرْضِ  وَاتَّبَعَ  هَوَاهُ  فَ‍‍مَثَلُ‍‍هُ  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍كَلْبِ  إِن  تَحْمِلْ  عَلَيْ‍‍هِ  يَلْهَثْ  أَوْ  تَتْرُكْ‍‍هُ  يَلْهَث  ذَّالِكَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اقْصُصِ  الْ‍‍قَصَصَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
سَاءَ  مَثَلًا  الْ‍‍قَوْمُ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  وَأَنفُسَ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
قوم
قُل  لَّآ  أَمْلِكُ  لِ‍‍نَفْسِ‍‍ي  نَفْعًا  وَلَا  ضَرًّا  إِلَّا  مَا  شَاءَ  اللَّهُ  وَلَوْ  كُن‍‍تُ  أَعْلَمُ  الْ‍‍غَيْبَ  لَ‍‍اسْتَكْثَرْتُ  مِنَ  الْ‍‍خَيْرِ  وَمَا  مَسَّ‍‍نِي  ال‍‍سُّوءُ  إِنْ  أَنَا۠  إِلَّا  نَذِيرٌ  وَبَشِيرٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَإِذَا  لَمْ  تَأْتِ‍‍هِم  بِ‍‍آيَةٍ  قَالُ‍‍وا  لَوْلَا  اجْتَبَيْ‍‍تَ‍‍هَا  قُلْ  إِنَّ‍‍مَآ  أَتَّبِعُ  مَا  يُوحَى  إِلَيَّ  مِن  رَّبِّ‍‍ي  هَاذَا  بَصَآئِرُ  مِن  رَّبِّ‍‍كُمْ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ  اللَّهَ  لَمْ  يَكُ  مُغَيِّرًا  نِّعْمَةً  أَنْعَمَ‍‍هَا  عَلَى  قَوْمٍ  حَتَّى  يُغَيِّرُوا  مَا  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَأَنَّ  اللَّهَ  سَمِيعٌ  عَلِيمٌ 
قوم
وَإِمَّا  تَخَافَ‍‍نَّ  مِن  قَوْمٍ  خِيَانَةً  فَ‍‍انبِذْ  إِلَيْ‍‍هِمْ  عَلَى  سَوَآءٍ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍خَآئِنِينَ 
قوم
يَاأَيُّهَا  ال‍‍نَّبِيُّ  حَرِّضِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  عَلَى  الْ‍‍قِتَالِ  إِن  يَكُن  مِّن‍‍كُمْ  عِشْرُونَ  صَابِرُونَ  يَغْلِبُ‍‍وا  مِئَتَيْنِ  وَإِن  يَكُن  مِّن‍‍كُم  مِّئَةٌ  يَغْلِبُ‍‍وا  أَلْفًا  مِّنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
قومۭ
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَهَاجَرُوا  وَجَاهَدُوا  بِ‍‍أَمْوَالِ‍‍هِمْ  وَأَنفُسِ‍‍هِمْ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  وَالَّذِينَ  آوَوا  وَّنَصَرُوا  أُولَائِكَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَلَمْ  يُهَاجِرُوا  مَا  لَ‍‍كُم  مِّن  وَلَايَتِ‍‍هِم  مِّن  شَيْءٍ  حَتَّى  يُهَاجِرُوا  وَإِنِ  اسْتَنصَرُوكُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍نَّصْرُ  إِلَّا  عَلَى  قَوْمٍۭ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَبَيْنَ‍‍هُم  مِّيثَاقٌ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
قوم
وَإِنْ  أَحَدٌ  مِّنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  اسْتَجَارَكَ  فَ‍‍أَجِرْهُ  حَتَّى  يَسْمَعَ  كَلَامَ  اللَّهِ  ثُمَّ  أَبْلِغْ‍‍هُ  مَأْمَنَ‍‍هُ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍إِن  تَابُ‍‍وا  وَأَقَامُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَآتَ‍‍وُا  ال‍‍زَّكَاةَ  فَ‍‍إِخْوَانُ‍‍كُمْ  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَنُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
قَاتِلُ‍‍وهُمْ  يُعَذِّبْ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍أَيْدِي‍‍كُمْ  وَيُخْزِهِمْ  وَيَنصُرْكُمْ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَيَشْفِ  صُدُورَ  قَوْمٍ  مُّؤْمِنِينَ 
قوم
أَجَعَلْ‍‍تُمْ  سِقَايَةَ  الْ‍‍حَآجِّ  وَعِمَارَةَ  الْ‍‍مَسْجِدِ  الْ‍‍حَرَامِ  كَ‍‍مَنْ  آمَنَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  وَجَاهَدَ  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَا  يَسْتَوُونَ  عِندَ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
قُلْ  إِن  كَانَ  آبَآؤُكُمْ  وَأَبْنَآؤُكُمْ  وَإِخْوَانُ‍‍كُمْ  وَأَزْوَاجُ‍‍كُمْ  وَعَشِيرَتُ‍‍كُمْ  وَأَمْوَالٌ  اقْتَرَفْ‍‍تُمُوهَا  وَتِجَارَةٌ  تَخْشَ‍‍وْنَ  كَسَادَهَا  وَمَسَاكِنُ  تَرْضَ‍‍وْنَ‍‍هَآ  أَحَبَّ  إِلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَجِهَادٍ  فِي  سَبِيلِ‍‍هِ  فَ‍‍تَرَبَّصُ‍‍وا  حَتَّى  يَأْتِيَ  اللَّهُ  بِ‍‍أَمْرِهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
إِنَّ‍‍مَا  ال‍‍نَّسِيءُ  زِيَادَةٌ  فِي  الْ‍‍كُفْرِ  يُضَلُّ  بِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  يُحِلُّ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  وَيُحَرِّمُ‍‍ونَ‍‍هُ  عَامًا  لِّ‍‍يُوَاطِؤُوا  عِدَّةَ  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  فَ‍‍يُحِلُّ‍‍وا  مَا  حَرَّمَ  اللَّهُ  زُيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  سُوءُ  أَعْمَالِ‍‍هِمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
وَيَحْلِفُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُمْ  لَ‍‍مِن‍‍كُمْ  وَمَا  هُم  مِّن‍‍كُمْ  وَلَاكِنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  يَفْرَقُ‍‍ونَ 
قوم
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍هِمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَقَوْمِ  إِبْرَاهِيمَ  وَأَصْحَابِ  مَدْيَنَ  وَالْ‍‍مُؤْتَفِكَاتِ  أَتَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يَظْلِمَ‍‍هُمْ  وَلَاكِن  كَانُ‍‍وا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  يَظْلِمُ‍‍ونَ 
قوم
اسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  أَوْ  لَا  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  إِن  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  سَبْعِينَ  مَرَّةً  فَ‍‍لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  كَفَرُوا  بِ‍‍اللَّهِ  وَرَسُولِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
يَحْلِفُ‍‍ونَ  لَ‍‍كُمْ  لِ‍‍تَرْضَ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِن  تَرْضَ‍‍وْا  عَنْ‍‍هُمْ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَرْضَى  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
أَفَ‍‍مَنْ  أَسَّسَ  بُنْيَانَ‍‍هُ  عَلَى  تَقْوَى  مِنَ  اللَّهِ  وَرِضْوَانٍ  خَيْرٌ  أَم  مَّنْ  أَسَّسَ  بُنْيَانَ‍‍هُ  عَلَى  شَفَا  جُرُفٍ  هَارٍ  فَ‍‍انْهَارَ  بِ‍‍هِ  فِي  نَارِ  جَهَنَّمَ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَمَا  كَانَ  الْ‍‍مُؤْمِنُونَ  لِ‍‍يَنفِرُوا  كَآفَّةً  فَ‍‍لَوْلَا  نَفَرَ  مِن  كُلِّ  فِرْقَةٍ  مِّنْ‍‍هُمْ  طَآئِفَةٌ  لِّ‍‍يَتَفَقَّهُ‍‍وا  فِي  ال‍‍دِّينِ  وَلِ‍‍يُنذِرُوا  قَوْمَ‍‍هُمْ  إِذَا  رَجَعُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِمْ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَحْذَرُونَ 
قوم
وَإِذَا  مَآ  أُنزِلَتْ  سُورَةٌ  نَّظَرَ  بَعْضُ‍‍هُمْ  إِلَى  بَعْضٍ  هَلْ  يَرَاكُم  مِّنْ  أَحَدٍ  ثُمَّ  انصَرَفُ‍‍وا  صَرَفَ  اللَّهُ  قُلُوبَ‍‍هُم  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
قوم
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  ال‍‍شَّمْسَ  ضِيَآءً  وَالْ‍‍قَمَرَ  نُورًا  وَقَدَّرَهُ  مَنَازِلَ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  عَدَدَ  ال‍‍سِّنِينَ  وَالْ‍‍حِسَابَ  مَا  خَلَقَ  اللَّهُ  ذَالِكَ  إِلَّا  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  يُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
إِنَّ  فِي  اخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَا  خَلَقَ  اللَّهُ  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  أَهْلَكْ‍‍نَا  الْ‍‍قُرُونَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  لَمَّا  ظَلَمُ‍‍وا  وَجَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  كَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
قوم
إِنَّ‍‍مَا  مَثَلُ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  كَ‍‍مَآءٍ  أَنزَلْ‍‍نَاهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  فَ‍‍اخْتَلَطَ  بِ‍‍هِ  نَبَاتُ  الْ‍‍أَرْضِ  مِ‍‍مَّا  يَأْكُلُ  ال‍‍نَّاسُ  وَالْ‍‍أَنْعَامُ  حَتَّى  إِذَآ  أَخَذَتِ  الْ‍‍أَرْضُ  زُخْرُفَ‍‍هَا  وَازَّيَّنَتْ  وَظَنَّ  أَهْلُ‍‍هَآ  أَنَّ‍‍هُمْ  قَادِرُونَ  عَلَيْ‍‍هَآ  أَتَاهَآ  أَمْرُنَا  لَيْلًا  أَوْ  نَهَارًا  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهَا  حَصِيدًا  كَ‍‍أَن  لَّمْ  تَغْنَ  بِ‍‍الْ‍‍أَمْسِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
هُوَ  الَّذِي  جَعَلَ  لَ‍‍كُمُ  الَّ‍‍لَيْلَ  لِ‍‍تَسْكُنُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍نَّهَارَ  مُبْصِرًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
قوم
وَاتْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  نَبَأَ  نُوحٍ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  إِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّقَامِ‍‍ي  وَتَذْكِيرِي  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  فَ‍‍أَجْمِعُ‍‍وا  أَمْرَكُمْ  وَشُرَكَاءَكُمْ  ثُمَّ  لَا  يَكُنْ  أَمْرُكُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  غُمَّةً  ثُمَّ  اقْضُ‍‍وا  إِلَيَّ  وَلَا  تُنظِرُونِ 
قوم
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  لِ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  مِن  قَبْلُ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَطْبَعُ  عَلَى  قُلُوبِ  الْ‍‍مُعْتَدِينَ 
قوم
فَ‍‍مَآ  آمَنَ  لِ‍‍مُوسَى  إِلَّا  ذُرِّيَّةٌ  مِّن  قَوْمِ‍‍هِ  عَلَى  خَوْفٍ  مِّن  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِمْ  أَن  يَفْتِنَ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  فِرْعَوْنَ  لَ‍‍عَالٍ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍مِنَ  الْ‍‍مُسْرِفِينَ 
قوم
وَقَالَ  مُوسَى  يَاقَوْمِ  إِن  كُن‍‍تُمْ  آمَن‍‍تُم  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍عَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلُ‍‍وا  إِن  كُن‍‍تُم  مُّسْلِمِينَ 
قوم
فَ‍‍قَالُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  رَبَّ‍‍نَا  لَا  تَجْعَلْ‍‍نَا  فِتْنَةً  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَنَجِّ‍‍نَا  بِ‍‍رَحْمَتِ‍‍كَ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
وَأَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَى  مُوسَى  وَأَخِي‍‍هِ  أَن  تَبَوَّءَا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍كُمَا  بِ‍‍مِصْرَ  بُيُوتًا  وَاجْعَلُ‍‍وا  بُيُوتَ‍‍كُمْ  قِبْلَةً  وَأَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَبَشِّرِ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
قوم
فَ‍‍لَوْلَا  كَانَتْ  قَرْيَةٌ  آمَنَتْ  فَ‍‍نَفَعَ‍‍هَآ  إِيمَانُ‍‍هَآ  إِلَّا  قَوْمَ  يُونُسَ  لَمَّآ  آمَنُ‍‍وا  كَشَفْ‍‍نَا  عَنْ‍‍هُمْ  عَذَابَ  الْ‍‍خِزْيِ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَمَتَّعْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  حِينٍ 
قوم
قُلِ  انظُرُوا  مَاذَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَمَا  تُغْنِيِ  الْ‍‍آيَاتُ  وَال‍‍نُّذُرُ  عَن  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
قوم
فَ‍‍قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  مَا  نَرَاكَ  إِلَّا  بَشَرًا  مِّثْلَ‍‍نَا  وَمَا  نَرَاكَ  اتَّبَعَ‍‍كَ  إِلَّا  الَّذِينَ  هُمْ  أَرَاذِلُ‍‍نَا  بَادِيِ  ال‍‍رَّأْيِ  وَمَا  نَرَى  لَ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍نَا  مِن  فَضْلٍۭ  بَلْ  نَظُنُّ‍‍كُمْ  كَاذِبِينَ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَآتَانِي  رَحْمَةً  مِّنْ  عِندِهِ  فَ‍‍عُمِّيَتْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  أَنُلْزِمُ‍‍كُمُوهَا  وَأَنتُمْ  لَ‍‍هَا  كَارِهُونَ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  لَآ  أَسْأَلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  مَالًا  إِنْ  أَجْرِيَ  إِلَّا  عَلَى  اللَّهِ  وَمَآ  أَنَا۠  بِ‍‍طَارِدِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُم  مُّلَاقُوا  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  أَرَاكُمْ  قَوْمًا  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  مَن  يَنصُرُنِي  مِنَ  اللَّهِ  إِن  طَرَدتُّ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍لَا  تَذَكَّرُونَ 
قوم
وَأُوْحِيَ  إِلَى  نُوحٍ  أَنَّ‍‍هُ  لَن  يُؤْمِنَ  مِن  قَوْمِ‍‍كَ  إِلَّا  مَن  قَدْ  آمَنَ  فَ‍‍لَا  تَبْتَئِسْ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَفْعَلُ‍‍ونَ 
قوم
وَيَصْنَعُ  الْ‍‍فُلْكَ  وَكُلَّمَا  مَرَّ  عَلَيْ‍‍هِ  مَلَأٌ  مِّن  قَوْمِ‍‍هِ  سَخِرُوا  مِنْ‍‍هُ  قَالَ  إِن  تَسْخَرُوا  مِنَّ‍‍ا  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  نَسْخَرُ  مِن‍‍كُمْ  كَ‍‍مَا  تَسْخَرُونَ 
قوم
وَقِيلَ  يَاأَرْضُ  ابْلَعِ‍‍ي  مَاءَكِ  وَيَاسَمَآءُ  أَقْلِعِ‍‍ي  وَغِيضَ  الْ‍‍مَآءُ  وَقُضِيَ  الْ‍‍أَمْرُ  وَاسْتَوَتْ  عَلَى  الْ‍‍جُودِيِّ  وَقِيلَ  بُعْدًا  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
تِلْكَ  مِنْ  أَنبَآءِ  الْ‍‍غَيْبِ  نُوحِي‍‍هَآ  إِلَيْ‍‍كَ  مَا  كُن‍‍تَ  تَعْلَمُ‍‍هَآ  أَنتَ  وَلَا  قَوْمُ‍‍كَ  مِن  قَبْلِ  هَاذَا  فَ‍‍اصْبِرْ  إِنَّ  الْ‍‍عَاقِبَةَ  لِ‍‍لْ‍‍مُتَّقِينَ 
قوم
وَإِلَى  عَادٍ  أَخَاهُمْ  هُودًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  إِنْ  أَنتُمْ  إِلَّا  مُفْتَرُونَ 
قوم
يَاقَوْمِ  لَآ  أَسْأَلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  أَجْرًا  إِنْ  أَجْرِيَ  إِلَّا  عَلَى  الَّذِي  فَطَرَنِي  أَفَ‍‍لَا  تَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  اسْتَغْفِرُوا  رَبَّ‍‍كُمْ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  يُرْسِلِ  ال‍‍سَّمَاءَ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّدْرَارًا  وَيَزِدْكُمْ  قُوَّةً  إِلَى  قُوَّتِ‍‍كُمْ  وَلَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  مُجْرِمِينَ 
قوم
وَأُتْبِعُ‍‍وا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعْنَةً  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  إِنَّ  عَادًا  كَفَرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍عَادٍ  قَوْمِ  هُودٍ 
قوم
وَإِلَى  ثَمُودَ  أَخَاهُمْ  صَالِحًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  هُوَ  أَنشَأَكُم  مِّنَ  الْ‍‍أَرْضِ  وَاسْتَعْمَرَكُمْ  فِي‍‍هَا  فَ‍‍اسْتَغْفِرُوهُ  ثُمَّ  تُوبُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هِ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  قَرِيبٌ  مُّجِيبٌ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَآتَانِي  مِنْ‍‍هُ  رَحْمَةً  فَ‍‍مَن  يَنصُرُنِي  مِنَ  اللَّهِ  إِنْ  عَصَيْ‍‍تُ‍‍هُ  فَ‍‍مَا  تَزِيدُونَ‍‍نِي  غَيْرَ  تَخْسِيرٍ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  هَاذِهِ  نَاقَةُ  اللَّهِ  لَ‍‍كُمْ  آيَةً  فَ‍‍ذَرُوهَا  تَأْكُلْ  فِي  أَرْضِ  اللَّهِ  وَلَا  تَمَسُّ‍‍وهَا  بِ‍‍سُوءٍ  فَ‍‍يَأْخُذَكُمْ  عَذَابٌ  قَرِيبٌ 
قوم
فَ‍‍لَمَّا  رَأَى  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  لَا  تَصِلُ  إِلَيْ‍‍هِ  نَكِرَهُمْ  وَأَوْجَسَ  مِنْ‍‍هُمْ  خِيفَةً  قَالُ‍‍وا  لَا  تَخَفْ  إِنَّ‍‍آ  أُرْسِلْ‍‍نَآ  إِلَى  قَوْمِ  لُوطٍ 
قوم
فَ‍‍لَمَّا  ذَهَبَ  عَنْ  إِبْرَاهِيمَ  ال‍‍رَّوْعُ  وَجَاءَتْ‍‍هُ  الْ‍‍بُشْرَى  يُجَادِلُ‍‍نَا  فِي  قَوْمِ  لُوطٍ 
قوم
وَجَاءَهُ  قَوْمُ‍‍هُ  يُهْرَعُ‍‍ونَ  إِلَيْ‍‍هِ  وَمِن  قَبْلُ  كَانُ‍‍وا  يَعْمَلُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّيِّئَاتِ  قَالَ  يَاقَوْمِ  هَؤُلَآءِ  بَنَاتِ‍‍ي  هُنَّ  أَطْهَرُ  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍اتَّقُ‍‍وا  اللَّهَ  وَلَا  تُخْزُونِ  فِي  ضَيْفِ‍‍ي  أَلَيْسَ  مِن‍‍كُمْ  رَجُلٌ  رَّشِيدٌ 
قوم
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُ  وَلَا  تَنقُصُ‍‍وا  الْ‍‍مِكْيَالَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  إِنِّ‍‍ي  أَرَاكُم  بِ‍‍خَيْرٍ  وَإِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  مُّحِيطٍ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  أَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍مِكْيَالَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَلَا  تَبْخَسُ‍‍وا  ال‍‍نَّاسَ  أَشْيَاءَهُمْ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كُن‍‍تُ  عَلَى  بَيِّنَةٍ  مِّن  رَّبِّ‍‍ي  وَرَزَقَ‍‍نِي  مِنْ‍‍هُ  رِزْقًا  حَسَنًا  وَمَآ  أُرِيدُ  أَنْ  أُخَالِفَ‍‍كُمْ  إِلَى  مَآ  أَنْهَاكُمْ  عَنْ‍‍هُ  إِنْ  أُرِيدُ  إِلَّا  الْ‍‍إِصْلَاحَ  مَا  اسْتَطَعْ‍‍تُ  وَمَا  تَوْفِيقِ‍‍ي  إِلَّا  بِ‍‍اللَّهِ  عَلَيْ‍‍هِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  وَإِلَيْ‍‍هِ  أُنِيبُ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  لَا  يَجْرِمَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  شِقَاقِ‍‍ي  أَن  يُصِيبَ‍‍كُم  مِّثْلُ  مَآ  أَصَابَ  قَوْمَ  نُوحٍ  أَوْ  قَوْمَ  هُودٍ  أَوْ  قَوْمَ  صَالِحٍ  وَمَا  قَوْمُ  لُوطٍ  مِّن‍‍كُم  بِ‍‍بَعِيدٍ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  أَرَهْطِ‍‍ي  أَعَزُّ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّنَ  اللَّهِ  وَاتَّخَذْتُمُوهُ  وَرَاءَكُمْ  ظِهْرِيًّا  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  مُحِيطٌ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  اعْمَلُ‍‍وا  عَلَى  مَكَانَتِ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  عَامِلٌ  سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَن  يَأْتِي‍‍هِ  عَذَابٌ  يُخْزِي‍‍هِ  وَمَنْ  هُوَ  كَاذِبٌ  وَارْتَقِبُ‍‍وا  إِنِّ‍‍ي  مَعَ‍‍كُمْ  رَقِيبٌ 
قوم
يَقْدُمُ  قَوْمَ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَ‍‍أَوْرَدَهُمُ  ال‍‍نَّارَ  وَبِئْسَ  الْ‍‍وِرْدُ  الْ‍‍مَوْرُودُ 
قوم
قَالَ  لَا  يَأْتِي‍‍كُمَا  طَعَامٌ  تُرْزَقَ‍‍انِ‍‍هِ  إِلَّا  نَبَّأْتُ‍‍كُمَا  بِ‍‍تَأْوِيلِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  يَأْتِيَ‍‍كُمَا  ذَالِكُمَا  مِ‍‍مَّا  عَلَّمَ‍‍نِي  رَبِّ‍‍ي  إِنِّ‍‍ي  تَرَكْ‍‍تُ  مِلَّةَ  قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  كَافِرُونَ 
قوم
يَابَنِيَّ  اذْهَبُ‍‍وا  فَ‍‍تَحَسَّسُ‍‍وا  مِن  يُوسُفَ  وَأَخِي‍‍هِ  وَلَا  تَيْأَسُ‍‍وا  مِن  رَّوْحِ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍هُ  لَا  يَيْأَسُ  مِن  رَّوْحِ  اللَّهِ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  الْ‍‍كَافِرُونَ 
قوم
حَتَّى  إِذَا  اسْتَيْأَسَ  ال‍‍رُّسُلُ  وَظَنُّ‍‍وا  أَنَّ‍‍هُمْ  قَدْ  كُذِبُ‍‍وا  جَاءَهُمْ  نَصْرُنَا  فَ‍‍نُجِّيَ  مَن  نَّشَآءُ  وَلَا  يُرَدُّ  بَأْسُ‍‍نَا  عَنِ  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
قوم
لَ‍‍قَدْ  كَانَ  فِي  قَصَصِ‍‍هِمْ  عِبْرَةٌ  لِّ‍‍أُولِي  الْ‍‍أَلْبَابِ  مَا  كَانَ  حَدِيثًا  يُفْتَرَى  وَلَاكِن  تَصْدِيقَ  الَّذِي  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  وَتَفْصِيلَ  كُلِّ  شَيْءٍ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَهُوَ  الَّذِي  مَدَّ  الْ‍‍أَرْضَ  وَجَعَلَ  فِي‍‍هَا  رَوَاسِيَ  وَأَنْهَارًا  وَمِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  جَعَلَ  فِي‍‍هَا  زَوْجَيْنِ  اثْنَيْنِ  يُغْشِي  الَّ‍‍لَيْلَ  ال‍‍نَّهَارَ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
وَفِي  الْ‍‍أَرْضِ  قِطَعٌ  مُّتَجَاوِرَاتٌ  وَجَنَّاتٌ  مِّنْ  أَعْنَابٍ  وَزَرْعٌ  وَنَخِيلٌ  صِنْوَانٌ  وَغَيْرُ  صِنْوَانٍ  يُسْقَى  بِ‍‍مَآءٍ  وَاحِدٍ  وَنُفَضِّلُ  بَعْضَ‍‍هَا  عَلَى  بَعْضٍ  فِي  الْ‍‍أُكُلِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
وَيَقُولُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْلَآ  أُنزِلَ  عَلَيْ‍‍هِ  آيَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  إِنَّ‍‍مَآ  أَنتَ  مُنذِرٌ  وَلِ‍‍كُلِّ  قَوْمٍ  هَادٍ 
قوم
لَ‍‍هُ  مُعَقِّبَاتٌ  مِّن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  يَحْفَظُ‍‍ونَ‍‍هُ  مِنْ  أَمْرِ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُغَيِّرُ  مَا  بِ‍‍قَوْمٍ  حَتَّى  يُغَيِّرُوا  مَا  بِ‍‍أَنفُسِ‍‍هِمْ  وَإِذَآ  أَرَادَ  اللَّهُ  بِ‍‍قَوْمٍ  سُوءًا  فَ‍‍لَا  مَرَدَّ  لَ‍‍هُ  وَمَا  لَ‍‍هُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  مِن  وَالٍ 
قوم
وَمَآ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  رَّسُولٍ  إِلَّا  بِ‍‍لِسَانِ  قَوْمِ‍‍هِ  لِ‍‍يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمْ  فَ‍‍يُضِلُّ  اللَّهُ  مَن  يَشَاءُ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  وَهُوَ  الْ‍‍عَزِيزُ  الْ‍‍حَكِيمُ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مُوسَى  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  أَنْ  أَخْرِجْ  قَوْمَ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  وَذَكِّرْهُم  بِ‍‍أَيَّامِ  اللَّهِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍كُلِّ  صَبَّارٍ  شَكُورٍ 
قوم
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  اذْكُرُوا  نِعْمَةَ  اللَّهِ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِذْ  أَنجَاكُم  مِّنْ  آلِ  فِرْعَوْنَ  يَسُومُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  وَيُذَبِّحُ‍‍ونَ  أَبْنَاءَكُمْ  وَيَسْتَحْيُ‍‍ونَ  نِسَاءَكُمْ  وَفِي  ذَالِكُم  بَلَآءٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  عَظِيمٌ 
قوم
أَلَمْ  يَأْتِ‍‍كُمْ  نَبَأُ  الَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍كُمْ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  لَا  يَعْلَمُ‍‍هُمْ  إِلَّا  اللَّهُ  جَاءَتْ‍‍هُمْ  رُسُلُ‍‍هُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍رَدُّوا  أَيْدِيَ‍‍هُمْ  فِي  أَفْوَاهِ‍‍هِمْ  وَقَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  كَفَرْنَا  بِ‍‍مَآ  أُرْسِلْ‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ‍‍ا  لَ‍‍فِي  شَكٍّ  مِّ‍‍مَّا  تَدْعُ‍‍ونَ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍هِ  مُرِيبٍ 
قوم
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  بَدَّلُ‍‍وا  نِعْمَتَ  اللَّهِ  كُفْرًا  وَأَحَلُّ‍‍وا  قَوْمَ‍‍هُمْ  دَارَ  الْ‍‍بَوَارِ 
قوم
لَ‍‍قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  سُكِّرَتْ  أَبْصَارُنَا  بَلْ  نَحْنُ  قَوْمٌ  مَّسْحُورُونَ 
قوم
قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍آ  أُرْسِلْ‍‍نَآ  إِلَى  قَوْمٍ  مُّجْرِمِينَ 
قوم
قَالَ  إِنَّ‍‍كُمْ  قَوْمٌ  مُّنكَرُونَ 
قوم
يُنبِتُ  لَ‍‍كُم  بِ‍‍هِ  ال‍‍زَّرْعَ  وَال‍‍زَّيْتُونَ  وَال‍‍نَّخِيلَ  وَالْ‍‍أَعْنَابَ  وَمِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُمُ  الَّ‍‍لَيْلَ  وَال‍‍نَّهَارَ  وَال‍‍شَّمْسَ  وَالْ‍‍قَمَرَ  وَال‍‍نُّجُومُ  مُسَخَّرَاتٌ  بِ‍‍أَمْرِهِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
وَمَا  ذَرَأَ  لَ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُخْتَلِفًا  أَلْوَانُ‍‍هُٓ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَذَّكَّرُونَ 
قوم
يَتَوَارَى  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  مِن  سُوءِ  مَا  بُشِّرَ  بِ‍‍هِ  أَيُمْسِكُ‍‍هُ  عَلَى  هُونٍ  أَمْ  يَدُسُّ‍‍هُ  فِي  ال‍‍تُّرَابِ  أَلَا  سَاءَ  مَا  يَحْكُمُ‍‍ونَ 
قوم
وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  إِلَّا  لِ‍‍تُبَيِّنَ  لَ‍‍هُمُ  الَّذِي  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَهُدًى  وَرَحْمَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَاللَّهُ  أَنزَلَ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
قوم
وَمِن  ثَمَرَاتِ  ال‍‍نَّخِيلِ  وَالْ‍‍أَعْنَابِ  تَتَّخِذُونَ  مِنْ‍‍هُ  سَكَرًا  وَرِزْقًا  حَسَنًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
ثُمَّ  كُلِ‍‍ي  مِن  كُلِّ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  فَ‍‍اسْلُكِ‍‍ي  سُبُلَ  رَبِّ‍‍كِ  ذُلُلًا  يَخْرُجُ  مِن  بُطُونِ‍‍هَا  شَرَابٌ  مُّخْتَلِفٌ  أَلْوَانُ‍‍هُ  فِي‍‍هِ  شِفَآءٌ  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
أَلَمْ  يَرَوْا  إِلَى  ال‍‍طَّيْرِ  مُسَخَّرَاتٍ  فِي  جَوِّ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَا  يُمْسِكُ‍‍هُنَّ  إِلَّا  اللَّهُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمُ  اسْتَحَبُّ‍‍وا  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  عَلَى  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قوم
هَؤُلَآءِ  قَوْمُ‍‍نَا  اتَّخَذُوا  مِن  دُونِ‍‍هِ  آلِهَةً  لَّوْلَا  يَأْتُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍سُلْطَانٍۭ  بَيِّنٍ  فَ‍‍مَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  كَذِبًا 
قوم
حَتَّى  إِذَا  بَلَغَ  مَطْلِعَ  ال‍‍شَّمْسِ  وَجَدَهَا  تَطْلُعُ  عَلَى  قَوْمٍ  لَّمْ  نَجْعَل  لَّ‍‍هُم  مِّن  دُونِ‍‍هَا  سِتْرًا 
قوم
فَ‍‍خَرَجَ  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍مِحْرَابِ  فَ‍‍أَوْحَى  إِلَيْ‍‍هِمْ  أَن  سَبِّحُ‍‍وا  بُكْرَةً  وَعَشِيًّا 
قوم
فَ‍‍أَتَتْ  بِ‍‍هِ  قَوْمَ‍‍هَا  تَحْمِلُ‍‍هُ  قَالُ‍‍وا  يَامَرْيَمُ  لَ‍‍قَدْ  جِئْ‍‍تِ  شَيْئًا  فَرِيًّا 
قوم
وَأَضَلَّ  فِرْعَوْنُ  قَوْمَ‍‍هُ  وَمَا  هَدَى 
قوم
وَمَآ  أَعْجَلَ‍‍كَ  عَن  قَوْمِ‍‍كَ  يَامُوسَى 
قوم
قَالَ  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  قَدْ  فَتَ‍‍نَّا  قَوْمَ‍‍كَ  مِن  بَعْدِكَ  وَأَضَلَّ‍‍هُمُ  ال‍‍سَّامِرِيُّ 
قوم
فَ‍‍رَجَعَ  مُوسَى  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  غَضْبَانَ  أَسِفًا  قَالَ  يَاقَوْمِ  أَلَمْ  يَعِدْكُمْ  رَبُّ‍‍كُمْ  وَعْدًا  حَسَنًا  أَفَ‍‍طَالَ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَهْدُ  أَمْ  أَرَدتُّمْ  أَن  يَحِلَّ  عَلَيْ‍‍كُمْ  غَضَبٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَخْلَفْ‍‍تُم  مَّوْعِدِي 
قوم
قَالُ‍‍وا  مَآ  أَخْلَفْ‍‍نَا  مَوْعِدَكَ  بِ‍‍مَلْكِ‍‍نَا  وَلَاكِنَّ‍‍ا  حُمِّلْ‍‍نَآ  أَوْزَارًا  مِّن  زِينَةِ  الْ‍‍قَوْمِ  فَ‍‍قَذَفْ‍‍نَاهَا  فَ‍‍كَ‍‍ذَالِكَ  أَلْقَى  ال‍‍سَّامِرِيُّ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  قَالَ  لَ‍‍هُمْ  هَارُونُ  مِن  قَبْلُ  يَاقَوْمِ  إِنَّ‍‍مَا  فُتِن‍‍تُم  بِ‍‍هِ  وَإِنَّ  رَبَّ‍‍كُمُ  ال‍‍رَّحْمَانُ  فَ‍‍اتَّبِعُ‍‍ونِي  وَأَطِيعُ‍‍وا  أَمْرِي 
قوم
إِذْ  قَالَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  وَقَوْمِ‍‍هِ  مَا  هَاذِهِ  ال‍‍تَّمَاثِيلُ  الَّتِي  أَنتُمْ  لَ‍‍هَا  عَاكِفُونَ 
قوم
وَلُوطًا  آتَيْ‍‍نَاهُ  حُكْمًا  وَعِلْمًا  وَنَجَّيْ‍‍نَاهُ  مِنَ  الْ‍‍قَرْيَةِ  الَّتِي  كَانَت  تَّعْمَلُ  الْ‍‍خَبَائِثَ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمَ  سَوْءٍ  فَاسِقِينَ 
قوم
وَنَصَرْنَاهُ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمَ  سَوْءٍ  فَ‍‍أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  أَجْمَعِينَ 
قوم
وَدَاوُودَ  وَسُلَيْمَانَ  إِذْ  يَحْكُمَ‍‍انِ  فِي  الْ‍‍حَرْثِ  إِذْ  نَفَشَتْ  فِي‍‍هِ  غَنَمُ  الْ‍‍قَوْمِ  وَكُ‍‍نَّا  لِ‍‍حُكْمِ‍‍هِمْ  شَاهِدِينَ 
قوم
إِنَّ  فِي  هَاذَا  لَ‍‍بَلَاغًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  عَابِدِينَ 
قوم
وَإِن  يُكَذِّبُ‍‍وكَ  فَ‍‍قَدْ  كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَعَادٌ  وَثَمُودُ 
قوم
وَقَوْمُ  إِبْرَاهِيمَ  وَقَوْمُ  لُوطٍ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  مَا  لَ‍‍كُم  مِّنْ  إِلَاهٍ  غَيْرُهُٓ  أَفَ‍‍لَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍قَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  مَا  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يُرِيدُ  أَن  يَتَفَضَّلَ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَلَوْ  شَاءَ  اللَّهُ  لَ‍‍أَنزَلَ  مَلَائِكَةً  مَّا  سَمِعْ‍‍نَا  بِ‍‍هَاذَا  فِي  آبَآئِ‍‍نَا  الْ‍‍أَوَّلِينَ 
قوم
فَ‍‍إِذَا  اسْتَوَيْ‍‍تَ  أَنتَ  وَمَن  مَّعَ‍‍كَ  عَلَى  الْ‍‍فُلْكِ  فَ‍‍قُلِ  الْ‍‍حَمْدُ  لِ‍‍لَّهِ  الَّذِي  نَجَّانَا  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَقَالَ  الْ‍‍مَلَأُ  مِن  قَوْمِ‍‍هِ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَكَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍لِقَآءِ  الْ‍‍آخِرَةِ  وَأَتْرَفْ‍‍نَاهُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  مَا  هَاذَا  إِلَّا  بَشَرٌ  مِّثْلُ‍‍كُمْ  يَأْكُلُ  مِ‍‍مَّا  تَأْكُلُ‍‍ونَ  مِنْ‍‍هُ  وَيَشْرَبُ  مِ‍‍مَّا  تَشْرَبُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍أَخَذَتْ‍‍هُمُ  ال‍‍صَّيْحَةُ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  فَ‍‍جَعَلْ‍‍نَاهُمْ  غُثَآءً  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍لْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
ثُمَّ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  تَتْرَا  كُلَّ  مَا  جَاءَ  أُمَّةً  رَّسُولُ‍‍هَا  كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَتْبَعْ‍‍نَا  بَعْضَ‍‍هُم  بَعْضًا  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَحَادِيثَ  فَ‍‍بُعْدًا  لِّ‍‍قَوْمٍ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍قَالُ‍‍وا  أَنُؤْمِنُ  لِ‍‍بَشَرَيْنِ  مِثْلِ‍‍نَا  وَقَوْمُ‍‍هُمَا  لَ‍‍نَا  عَابِدُونَ 
قوم
رَبِّ  فَ‍‍لَا  تَجْعَلْ‍‍نِي  فِي  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَقَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِنْ  هَاذَا  إِلَّآ  إِفْكٌ  افْتَرَاهُ  وَأَعَانَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍هِ  قَوْمٌ  آخَرُونَ  فَ‍‍قَدْ  جَاؤُوا  ظُلْمًا  وَزُورًا 
قوم
وَقَالَ  ال‍‍رَّسُولُ  يَارَبِّ  إِنَّ  قَوْمِ‍‍ي  اتَّخَذُوا  هَاذَا  الْ‍‍قُرْآنَ  مَهْجُورًا 
قوم
فَ‍‍قُلْ‍‍نَا  اذْهَبَ‍‍آ  إِلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍دَمَّرْنَاهُمْ  تَدْمِيرًا 
قوم
وَقَوْمَ  نُوحٍ  لَّمَّا  كَذَّبُ‍‍وا  ال‍‍رُّسُلَ  أَغْرَقْ‍‍نَاهُمْ  وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  آيَةً  وَأَعْتَدْنَا  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
قوم
وَإِذْ  نَادَى  رَبُّ‍‍كَ  مُوسَى  أَنِ  ائْتِ  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
قَوْمَ  فِرْعَوْنَ  أَلَا  يَتَّقُ‍‍ونَ 
قوم
إِذْ  قَالَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  وَقَوْمِ‍‍هِ  مَا  تَعْبُدُونَ 
قوم
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  نُوحٍ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
قوم
قَالَ  رَبِّ  إِنَّ  قَوْمِ‍‍ي  كَذَّبُ‍‍ونِ 
قوم
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  لُوطٍ  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
قوم
وَتَذَرُونَ  مَا  خَلَقَ  لَ‍‍كُمْ  رَبُّ‍‍كُم  مِّنْ  أَزْوَاجِ‍‍كُم  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  عَادُونَ 
قوم
وَأَدْخِلْ  يَدَكَ  فِي  جَيْبِ‍‍كَ  تَخْرُجْ  بَيْضَاءَ  مِنْ  غَيْرِ  سُوءٍ  فِي  تِسْعِ  آيَاتٍ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَقَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوم
وَجَدتُّ‍‍هَا  وَقَوْمَ‍‍هَا  يَسْجُدُونَ  لِ‍‍ل‍‍شَّمْسِ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  وَزَيَّنَ  لَ‍‍هُمُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  أَعْمَالَ‍‍هُمْ  فَ‍‍صَدَّهُمْ  عَنِ  ال‍‍سَّبِيلِ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يَهْتَدُونَ 
قوم
وَصَدَّهَا  مَا  كَانَت  تَّعْبُدُ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  إِنَّ‍‍هَا  كَانَتْ  مِن  قَوْمٍ  كَافِرِينَ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  لِ‍‍مَ  تَسْتَعْجِلُ‍‍ونَ  بِ‍‍ال‍‍سَّيِّئَةِ  قَبْلَ  الْ‍‍حَسَنَةِ  لَوْلَا  تَسْتَغْفِرُونَ  اللَّهَ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تُرْحَمُ‍‍ونَ 
قوم
قَالُ‍‍وا  اطَّيَّرْنَا  بِ‍‍كَ  وَبِ‍‍مَن  مَّعَ‍‍كَ  قَالَ  طَائِرُكُمْ  عِندَ  اللَّهِ  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  تُفْتَنُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍انظُرْ  كَيْفَ  كَانَ  عَاقِبَةُ  مَكْرِهِمْ  أَنَّ‍‍ا  دَمَّرْنَاهُمْ  وَقَوْمَ‍‍هُمْ  أَجْمَعِينَ 
قوم
فَ‍‍تِلْكَ  بُيُوتُ‍‍هُمْ  خَاوِيَةً  بِ‍‍مَا  ظَلَمُ‍‍وا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
وَلُوطًا  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  أَتَأْتُ‍‍ونَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  وَأَنتُمْ  تُبْصِرُونَ 
قوم
أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّجَالَ  شَهْوَةً  مِّن  دُونِ  ال‍‍نِّسَآءِ  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍مَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  أَخْرِجُ‍‍وا  آلَ  لُوطٍ  مِّن  قَرْيَتِ‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍هُمْ  أُنَاسٌ  يَتَطَهَّرُونَ 
قوم
أَمَّنْ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَأَنزَلَ  لَ‍‍كُم  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍أَنبَتْ‍‍نَا  بِ‍‍هِ  حَدَآئِقَ  ذَاتَ  بَهْجَةٍ  مَّا  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تُنبِتُ‍‍وا  شَجَرَهَآ  أَإِلَاهٌ  مَّعَ  اللَّهِ  بَلْ  هُمْ  قَوْمٌ  يَعْدِلُ‍‍ونَ 
قوم
أَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ‍‍ا  جَعَلْ‍‍نَا  الَّ‍‍لَيْلَ  لِ‍‍يَسْكُنُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَال‍‍نَّهَارَ  مُبْصِرًا  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
نَتْلُوا  عَلَيْ‍‍كَ  مِن  نَّبَإِ  مُوسَى  وَفِرْعَوْنَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍خَرَجَ  مِنْ‍‍هَا  خَآئِفًا  يَتَرَقَّبُ  قَالَ  رَبِّ  نَجِّ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
فَ‍‍جَاءَتْ‍‍هُ  إِحْدَاهُمَا  تَمْشِي  عَلَى  اسْتِحْيَآءٍ  قَالَتْ  إِنَّ  أَبِ‍‍ي  يَدْعُوكَ  لِ‍‍يَجْزِيَ‍‍كَ  أَجْرَ  مَا  سَقَيْ‍‍تَ  لَ‍‍نَا  فَ‍‍لَمَّا  جَاءَهُ  وَقَصَّ  عَلَيْ‍‍هِ  الْ‍‍قَصَصَ  قَالَ  لَا  تَخَفْ  نَجَوْتَ  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
فَ‍‍إِن  لَّمْ  يَسْتَجِيبُ‍‍وا  لَ‍‍كَ  فَ‍‍اعْلَمْ  أَنَّ‍‍مَا  يَتَّبِعُ‍‍ونَ  أَهْوَاءَهُمْ  وَمَنْ  أَضَلُّ  مِ‍‍مَّنِ  اتَّبَعَ  هَوَاهُ  بِ‍‍غَيْرِ  هُدًى  مِّنَ  اللَّهِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
إِنَّ  قَارُونَ  كَانَ  مِن  قَوْمِ  مُوسَى  فَ‍‍بَغَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَآتَيْ‍‍نَاهُ  مِنَ  الْ‍‍كُنُوزِ  مَآ  إِنَّ  مَفَاتِحَ‍‍هُ  لَ‍‍تَنُوءُ  بِ‍‍الْ‍‍عُصْبَةِ  أُولِي  الْ‍‍قُوَّةِ  إِذْ  قَالَ  لَ‍‍هُ  قَوْمُ‍‍هُ  لَا  تَفْرَحْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍فَرِحِينَ 
قوم
فَ‍‍خَرَجَ  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فِي  زِينَتِ‍‍هِ  قَالَ  الَّذِينَ  يُرِيدُونَ  الْ‍‍حَيَاةَ  ال‍‍دُّنْيَا  يَالَيْتَ  لَ‍‍نَا  مِثْلَ  مَآ  أُوتِيَ  قَارُونُ  إِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍ذُو  حَظٍّ  عَظِيمٍ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  فَ‍‍لَبِثَ  فِي‍‍هِمْ  أَلْفَ  سَنَةٍ  إِلَّا  خَمْسِينَ  عَامًا  فَ‍‍أَخَذَهُمُ  ال‍‍طُّوفَانُ  وَهُمْ  ظَالِمُونَ 
قوم
وَإِبْرَاهِيمَ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  وَاتَّقُ‍‍وهُ  ذَالِكُمْ  خَيْرٌ  لَّ‍‍كُمْ  إِن  كُن‍‍تُمْ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
فَ‍‍مَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  اقْتُلُ‍‍وهُ  أَوْ  حَرِّقُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَنجَاهُ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍نَّارِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَلُوطًا  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  الْ‍‍فَاحِشَةَ  مَا  سَبَقَ‍‍كُم  بِ‍‍هَا  مِنْ  أَحَدٍ  مِّنَ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
قوم
أَئِنَّ‍‍كُمْ  لَ‍‍تَأْتُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّجَالَ  وَتَقْطَعُ‍‍ونَ  ال‍‍سَّبِيلَ  وَتَأْتُ‍‍ونَ  فِي  نَادِي‍‍كُمُ  الْ‍‍مُنكَرَ  فَ‍‍مَا  كَانَ  جَوَابَ  قَوْمِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَن  قَالُ‍‍وا  ائْتِ‍‍نَا  بِ‍‍عَذَابِ  اللَّهِ  إِن  كُن‍‍تَ  مِنَ  ال‍‍صَّادِقِينَ 
قوم
قَالَ  رَبِّ  انصُرْنِي  عَلَى  الْ‍‍قَوْمِ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
قوم
وَلَ‍‍قَد  تَّرَكْ‍‍نَا  مِنْ‍‍هَآ  آيَةً  بَيِّنَةً  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
وَإِلَى  مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ  شُعَيْبًا  فَ‍‍قَالَ  يَاقَوْمِ  اعْبُدُوا  اللَّهَ  وَارْجُ‍‍وا  الْ‍‍يَوْمَ  الْ‍‍آخِرَ  وَلَا  تَعْثَ‍‍وْا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مُفْسِدِينَ 
قوم
أَوَلَمْ  يَكْفِ‍‍هِمْ  أَنَّ‍‍آ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍كِتَابَ  يُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍رَحْمَةً  وَذِكْرَى  لِ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  أَنْ  خَلَقَ  لَ‍‍كُم  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  أَزْوَاجًا  لِّ‍‍تَسْكُنُ‍‍وا  إِلَيْ‍‍هَا  وَجَعَلَ  بَيْنَ‍‍كُم  مَّوَدَّةً  وَرَحْمَةً  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  مَنَامُ‍‍كُم  بِ‍‍الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَابْتِغَآؤُكُم  مِّن  فَضْلِ‍‍هِ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَسْمَعُ‍‍ونَ 
قوم
وَمِنْ  آيَاتِ‍‍هِ  يُرِي‍‍كُمُ  الْ‍‍بَرْقَ  خَوْفًا  وَطَمَعًا  وَيُنَزِّلُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مَآءً  فَ‍‍يُحْيِي  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَآ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
ضَرَبَ  لَ‍‍كُم  مَّثَلًا  مِّنْ  أَنفُسِ‍‍كُمْ  هَل  لَّ‍‍كُم  مِّن  مَّا  مَلَكَتْ  أَيْمَانُ‍‍كُم  مِّن  شُرَكَاءَ  فِي  مَا  رَزَقْ‍‍نَاكُمْ  فَ‍‍أَنتُمْ  فِي‍‍هِ  سَوَآءٌ  تَخَافُ‍‍ونَ‍‍هُمْ  كَ‍‍خِيفَتِ‍‍كُمْ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
أَوَلَمْ  يَرَوْا  أَنَّ  اللَّهَ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  رُسُلًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِمْ  فَ‍‍جَاؤُوهُم  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  فَ‍‍انتَقَمْ‍‍نَا  مِنَ  الَّذِينَ  أَجْرَمُ‍‍وا  وَكَانَ  حَقًّا  عَلَيْ‍‍نَا  نَصْرُ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ 
قوم
قَالُ‍‍وا  طَائِرُكُم  مَّعَ‍‍كُمْ  أَئِن  ذُكِّرْتُم  بَلْ  أَنتُمْ  قَوْمٌ  مُّسْرِفُونَ 
قوم
وَجَاءَ  مِنْ  أَقْصَى  الْ‍‍مَدِينَةِ  رَجُلٌ  يَسْعَى  قَالَ  يَاقَوْمِ  اتَّبِعُ‍‍وا  الْ‍‍مُرْسَلِينَ 
قوم
قِيلَ  ادْخُلِ  الْ‍‍جَنَّةَ  قَالَ  يَالَيْتَ  قَوْمِ‍‍ي  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
وَمَآ  أَنزَلْ‍‍نَا  عَلَى  قَوْمِ‍‍هِ  مِن  بَعْدِهِ  مِن  جُندٍ  مِّنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  وَمَا  كُ‍‍نَّا  مُنزِلِينَ 
قوم
إِذْ  قَالَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  وَقَوْمِ‍‍هِ  مَاذَا  تَعْبُدُونَ 
قوم
وَنَجَّيْ‍‍نَاهُمَا  وَقَوْمَ‍‍هُمَا  مِنَ  الْ‍‍كَرْبِ  الْ‍‍عَظِيمِ 
قوم
إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  أَلَا  تَتَّقُ‍‍ونَ 
قوم
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَعَادٌ  وَفِرْعَوْنُ  ذُو  الْ‍‍أَوْتَادِ 
قوم
وَثَمُودُ  وَقَوْمُ  لُوطٍ  وَأَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  أُولَائِكَ  الْ‍‍أَحْزَابُ 
قوم
قُلْ  يَاقَوْمِ  اعْمَلُ‍‍وا  عَلَى  مَكَانَتِ‍‍كُمْ  إِنِّ‍‍ي  عَامِلٌ  فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
اللَّهُ  يَتَوَفَّى  الْ‍‍أَنفُسَ  حِينَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَالَّتِي  لَمْ  تَمُتْ  فِي  مَنَامِ‍‍هَا  فَ‍‍يُمْسِكُ  الَّتِي  قَضَى  عَلَيْ‍‍هَا  الْ‍‍مَوْتَ  وَيُرْسِلُ  الْ‍‍أُخْرَى  إِلَى  أَجَلٍ  مُّسَمًّى  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
أَوَلَمْ  يَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَبْسُطُ  ال‍‍رِّزْقَ  لِ‍‍مَن  يَشَاءُ  وَيَقْدِرُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَالْ‍‍أَحْزَابُ  مِن  بَعْدِهِمْ  وَهَمَّتْ  كُلُّ  أُمَّةٍۭ  بِ‍‍رَسُولِ‍‍هِمْ  لِ‍‍يَأْخُذُوهُ  وَجَادَلُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍بَاطِلِ  لِ‍‍يُدْحِضُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍حَقَّ  فَ‍‍أَخَذْتُ‍‍هُمْ  فَ‍‍كَيْفَ  كَانَ  عِقَابِ 
قوم
يَاقَوْمِ  لَ‍‍كُمُ  الْ‍‍مُلْكُ  الْ‍‍يَوْمَ  ظَاهِرِينَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَ‍‍مَن  يَنصُرُنَا  مِن  بَأْسِ  اللَّهِ  إِن  جَاءَنَا  قَالَ  فِرْعَوْنُ  مَآ  أُرِي‍‍كُمْ  إِلَّا  مَآ  أَرَى  وَمَآ  أَهْدِي‍‍كُمْ  إِلَّا  سَبِيلَ  ال‍‍رَّشَادِ 
قوم
وَقَالَ  الَّذِي  آمَنَ  يَاقَوْمِ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُم  مِّثْلَ  يَوْمِ  الْ‍‍أَحْزَابِ 
قوم
مِثْلَ  دَأْبِ  قَوْمِ  نُوحٍ  وَعَادٍ  وَثَمُودَ  وَالَّذِينَ  مِن  بَعْدِهِمْ  وَمَا  اللَّهُ  يُرِيدُ  ظُلْمًا  لِّ‍‍لْ‍‍عِبَادِ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  يَوْمَ  ال‍‍تَّنَادِ 
قوم
وَقَالَ  الَّذِي  آمَنَ  يَاقَوْمِ  اتَّبِعُ‍‍ونِ  أَهْدِكُمْ  سَبِيلَ  ال‍‍رَّشَادِ 
قوم
يَاقَوْمِ  إِنَّ‍‍مَا  هَاذِهِ  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  مَتَاعٌ  وَإِنَّ  الْ‍‍آخِرَةَ  هِيَ  دَارُ  الْ‍‍قَرَارِ 
قوم
وَيَاقَوْمِ  مَا  لِ‍‍ي  أَدْعُوكُمْ  إِلَى  ال‍‍نَّجَاةِ  وَتَدْعُ‍‍ونَ‍‍نِي  إِلَى  ال‍‍نَّارِ 
قوم
كِتَابٌ  فُصِّلَتْ  آيَاتُ‍‍هُ  قُرْآنًا  عَرَبِيًّا  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوم
وَإِذْ  قَالَ  إِبْرَاهِيمُ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  وَقَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍نِي  بَرَآءٌ  مِّ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ 
قوم
وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍ذِكْرٌ  لَّ‍‍كَ  وَلِ‍‍قَوْمِ‍‍كَ  وَسَوْفَ  تُسْأَلُ‍‍ونَ 
قوم
وَنَادَى  فِرْعَوْنُ  فِي  قَوْمِ‍‍هِ  قَالَ  يَاقَوْمِ  أَلَيْسَ  لِ‍‍ي  مُلْكُ  مِصْرَ  وَهَاذِهِ  الْ‍‍أَنْهَارُ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍ي  أَفَ‍‍لَا  تُبْصِرُونَ 
قوم
فَ‍‍اسْتَخَفَّ  قَوْمَ‍‍هُ  فَ‍‍أَطَاعُ‍‍وهُ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوم
وَلَمَّا  ضُرِبَ  ابْنُ  مَرْيَمَ  مَثَلًا  إِذَا  قَوْمُ‍‍كَ  مِنْ‍‍هُ  يَصِدُّونَ 
قوم
وَقَالُ‍‍وا  أَآلِهَتُ‍‍نَا  خَيْرٌ  أَمْ  هُوَ  مَا  ضَرَبُ‍‍وهُ  لَ‍‍كَ  إِلَّا  جَدَلًا  بَلْ  هُمْ  قَوْمٌ  خَصِمُونَ 
قوم
وَقِيلِ‍‍هِ  يَارَبِّ  إِنَّ  هَؤُلَآءِ  قَوْمٌ  لَّا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَلَ‍‍قَدْ  فَتَ‍‍نَّا  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمَ  فِرْعَوْنَ  وَجَاءَهُمْ  رَسُولٌ  كَرِيمٌ 
قوم
فَ‍‍دَعَا  رَبَّ‍‍هُٓ  أَنَّ  هَؤُلَآءِ  قَوْمٌ  مُّجْرِمُونَ 
قوم
أَهُمْ  خَيْرٌ  أَمْ  قَوْمُ  تُبَّعٍ  وَالَّذِينَ  مِن  قَبْلِ‍‍هِمْ  أَهْلَكْ‍‍نَاهُمْ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  مُجْرِمِينَ 
قوم
وَفِي  خَلْقِ‍‍كُمْ  وَمَا  يَبُثُّ  مِن  دَآبَّةٍ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
قوم
وَاخْتِلَافِ  الَّ‍‍لَيْلِ  وَال‍‍نَّهَارِ  وَمَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  ال‍‍سَّمَاءِ  مِن  رِّزْقٍ  فَ‍‍أَحْيَا  بِ‍‍هِ  الْ‍‍أَرْضَ  بَعْدَ  مَوْتِ‍‍هَا  وَتَصْرِيفِ  ال‍‍رِّيَاحِ  آيَاتٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
وَسَخَّرَ  لَ‍‍كُم  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  مِّنْ‍‍هُ  إِنَّ  فِي  ذَالِكَ  لَ‍‍آيَاتٍ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يَتَفَكَّرُونَ 
قوم
هَاذَا  بَصَائِرُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَهُدًى  وَرَحْمَةٌ  لِّ‍‍قَوْمٍ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
قوم
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  كَانَ  مِنْ  عِندِ  اللَّهِ  وَكَفَرْتُم  بِ‍‍هِ  وَشَهِدَ  شَاهِدٌ  مِّن  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  عَلَى  مِثْلِ‍‍هِ  فَ‍‍آمَنَ  وَاسْتَكْبَرْتُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
وَاذْكُرْ  أَخَا  عَادٍ  إِذْ  أَنذَرَ  قَوْمَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍أَحْقَافِ  وَقَدْ  خَلَتِ  ال‍‍نُّذُرُ  مِن  بَيْنِ  يَدَيْ‍‍هِ  وَمِنْ  خَلْفِ‍‍هِ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّا  اللَّهَ  إِنِّ‍‍ي  أَخَافُ  عَلَيْ‍‍كُمْ  عَذَابَ  يَوْمٍ  عَظِيمٍ 
قوم
تُدَمِّرُ  كُلَّ  شَيْءٍ  بِ‍‍أَمْرِ  رَبِّ‍‍هَا  فَ‍‍أَصْبَحُ‍‍وا  لَا  يُرَى  إِلَّا  مَسَاكِنُ‍‍هُمْ  كَ‍‍ذَالِكَ  نَجْزِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍مُجْرِمِينَ 
قوم
وَإِذْ  صَرَفْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  نَفَرًا  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  يَسْتَمِعُ‍‍ونَ  الْ‍‍قُرْآنَ  فَ‍‍لَمَّا  حَضَرُوهُ  قَالُ‍‍وا  أَنصِتُ‍‍وا  فَ‍‍لَمَّا  قُضِيَ  وَلَّ‍‍وْا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِم  مُّنذِرِينَ 
قوم
قَالُ‍‍وا  يَاقَوْمَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  سَمِعْ‍‍نَا  كِتَابًا  أُنزِلَ  مِن  بَعْدِ  مُوسَى  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  وَإِلَى  طَرِيقٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
قوم
يَاقَوْمَ‍‍نَآ  أَجِيبُ‍‍وا  دَاعِيَ  اللَّهِ  وَآمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَغْفِرْ  لَ‍‍كُم  مِّن  ذُنُوبِ‍‍كُمْ  وَيُجِرْكُم  مِّنْ  عَذَابٍ  أَلِيمٍ 
قوم
فَ‍‍اصْبِرْ  كَ‍‍مَا  صَبَرَ  أُولُوا  الْ‍‍عَزْمِ  مِنَ  ال‍‍رُّسُلِ  وَلَا  تَسْتَعْجِل  لَّ‍‍هُمْ  كَأَنَّ‍‍هُمْ  يَوْمَ  يَرَوْنَ  مَا  يُوعَدُونَ  لَمْ  يَلْبَثُ‍‍وا  إِلَّا  سَاعَةً  مِّن  نَّهَارٍۭ  بَلَاغٌ  فَ‍‍هَلْ  يُهْلَكُ  إِلَّا  الْ‍‍قَوْمُ  الْ‍‍فَاسِقُونَ 
قوم
قُل  لِّ‍‍لْ‍‍مُخَلَّفِينَ  مِنَ  الْ‍‍أَعْرَابِ  سَ‍‍تُدْعَ‍‍وْنَ  إِلَى  قَوْمٍ  أُولِي  بَأْسٍ  شَدِيدٍ  تُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍هُمْ  أَوْ  يُسْلِمُ‍‍ونَ  فَ‍‍إِن  تُطِيعُ‍‍وا  يُؤْتِ‍‍كُمُ  اللَّهُ  أَجْرًا  حَسَنًا  وَإِن  تَتَوَلَّ‍‍وْا  كَ‍‍مَا  تَوَلَّيْ‍‍تُم  مِّن  قَبْلُ  يُعَذِّبْ‍‍كُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا 
قوم
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  يَسْخَرْ  قَوْمٌ  مِّن  قَوْمٍ  عَسَى  أَن  يَكُونُ‍‍وا  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُمْ  وَلَا  نِسَآءٌ  مِّن  نِّسَآءٍ  عَسَى  أَن  يَكُ‍‍نَّ  خَيْرًا  مِّنْ‍‍هُنَّ  وَلَا  تَلْمِزُوا  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَلَا  تَنَابَزُوا  بِ‍‍الْ‍‍أَلْقَابِ  بِئْسَ  الِ‍‍اسْمُ  الْ‍‍فُسُوقُ  بَعْدَ  الْ‍‍إِيمَانِ  وَمَن  لَّمْ  يَتُبْ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
قوم
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  وَأَصْحَابُ  ال‍‍رَّسِّ  وَثَمُودُ 
قوم
وَأَصْحَابُ  الْ‍‍أَيْكَةِ  وَقَوْمُ  تُبَّعٍ  كُلٌّ  كَذَّبَ  ال‍‍رُّسُلَ  فَ‍‍حَقَّ  وَعِيدِ 
قوم
إِذْ  دَخَلُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هِ  فَ‍‍قَالُ‍‍وا  سَلَامًا  قَالَ  سَلَامٌ  قَوْمٌ  مُّنكَرُونَ 
قوم
قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍آ  أُرْسِلْ‍‍نَآ  إِلَى  قَوْمٍ  مُّجْرِمِينَ 
قوم
وَقَوْمَ  نُوحٍ  مِّن  قَبْلُ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوم
أَتَوَاصَ‍‍وْا  بِ‍‍هِ  بَلْ  هُمْ  قَوْمٌ  طَاغُونَ 
قوم
أَمْ  تَأْمُرُهُمْ  أَحْلَامُ‍‍هُم  بِ‍‍هَاذَا  أَمْ  هُمْ  قَوْمٌ  طَاغُونَ 
قوم
وَقَوْمَ  نُوحٍ  مِّن  قَبْلُ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  هُمْ  أَظْلَمَ  وَأَطْغَى 
قوم
كَذَّبَتْ  قَبْلَ‍‍هُمْ  قَوْمُ  نُوحٍ  فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وا  عَبْدَنَا  وَقَالُ‍‍وا  مَجْنُونٌ  وَازْدُجِرَ 
قوم
كَذَّبَتْ  قَوْمُ  لُوطٍۭ  بِ‍‍ال‍‍نُّذُرِ 
قوم
لَ‍‍أَنتُمْ  أَشَدُّ  رَهْبَةً  فِي  صُدُورِهِم  مِّنَ  اللَّهِ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَفْقَهُ‍‍ونَ 
قوم
لَا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  جَمِيعًا  إِلَّا  فِي  قُرًى  مُّحَصَّنَةٍ  أَوْ  مِن  وَرَآءِ  جُدُرٍۭ  بَأْسُ‍‍هُم  بَيْنَ‍‍هُمْ  شَدِيدٌ  تَحْسَبُ‍‍هُمْ  جَمِيعًا  وَقُلُوبُ‍‍هُمْ  شَتَّى  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَوْمٌ  لَّا  يَعْقِلُ‍‍ونَ 
قوم
قَدْ  كَانَتْ  لَ‍‍كُمْ  أُسْوَةٌ  حَسَنَةٌ  فِي  إِبْرَاهِيمَ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُٓ  إِذْ  قَالُ‍‍وا  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِمْ  إِنَّ‍‍ا  بُرَاءُ  مِن‍‍كُمْ  وَمِ‍‍مَّا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ  اللَّهِ  كَفَرْنَا  بِ‍‍كُمْ  وَبَدَا  بَيْنَ‍‍نَا  وَبَيْنَ‍‍كُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةُ  وَالْ‍‍بَغْضَآءُ  أَبَدًا  حَتَّى  تُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَحْدَهُٓ  إِلَّا  قَوْلَ  إِبْرَاهِيمَ  لِ‍‍أَبِي‍‍هِ  لَ‍‍أَسْتَغْفِرَنَّ  لَ‍‍كَ  وَمَآ  أَمْلِكُ  لَ‍‍كَ  مِنَ  اللَّهِ  مِن  شَيْءٍ  رَّبَّ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كَ  تَوَكَّلْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  أَنَبْ‍‍نَا  وَإِلَيْ‍‍كَ  الْ‍‍مَصِيرُ 
قوم
وَإِذْ  قَالَ  مُوسَى  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  لِ‍‍مَ  تُؤْذُونَ‍‍نِي  وَقَد  تَّعْلَمُ‍‍ونَ  أَنِّ‍‍ي  رَسُولُ  اللَّهِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍لَمَّا  زَاغُ‍‍وا  أَزَاغَ  اللَّهُ  قُلُوبَ‍‍هُمْ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
وَمَنْ  أَظْلَمُ  مِ‍‍مَّنِ  افْتَرَى  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  وَهُوَ  يُدْعَى  إِلَى  الْ‍‍إِسْلَامِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
مَثَلُ  الَّذِينَ  حُمِّلُ‍‍وا  ال‍‍تَّوْرَاةَ  ثُمَّ  لَمْ  يَحْمِلُ‍‍وهَا  كَ‍‍مَثَلِ  الْ‍‍حِمَارِ  يَحْمِلُ  أَسْفَارًا  بِئْسَ  مَثَلُ  الْ‍‍قَوْمِ  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
سَوَآءٌ  عَلَيْ‍‍هِمْ  أَسْتَغْفَرْتَ  لَ‍‍هُمْ  أَمْ  لَمْ  تَسْتَغْفِرْ  لَ‍‍هُمْ  لَن  يَغْفِرَ  اللَّهُ  لَ‍‍هُمْ  إِنَّ  اللَّهَ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  الْ‍‍فَاسِقِينَ 
قوم
وَضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  امْرَأَتَ  فِرْعَوْنَ  إِذْ  قَالَتْ  رَبِّ  ابْنِ  لِ‍‍ي  عِندَكَ  بَيْتًا  فِي  الْ‍‍جَنَّةِ  وَنَجِّ‍‍نِي  مِن  فِرْعَوْنَ  وَعَمَلِ‍‍هِ  وَنَجِّ‍‍نِي  مِنَ  الْ‍‍قَوْمِ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوم
سَخَّرَهَا  عَلَيْ‍‍هِمْ  سَبْعَ  لَيَالٍ  وَثَمَانِيَةَ  أَيَّامٍ  حُسُومًا  فَ‍‍تَرَى  الْ‍‍قَوْمَ  فِي‍‍هَا  صَرْعَى  كَأَنَّ‍‍هُمْ  أَعْجَازُ  نَخْلٍ  خَاوِيَةٍ 
قوم
إِنَّ‍‍آ  أَرْسَلْ‍‍نَا  نُوحًا  إِلَى  قَوْمِ‍‍هِ  أَنْ  أَنذِرْ  قَوْمَ‍‍كَ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
قوم
قَالَ  يَاقَوْمِ  إِنِّ‍‍ي  لَ‍‍كُمْ  نَذِيرٌ  مُّبِينٌ 
قوم
قَالَ  رَبِّ  إِنِّ‍‍ي  دَعَوْتُ  قَوْمِ‍‍ي  لَيْلًا  وَنَهَارًا 
قوما
كَيْفَ  يَهْدِي  اللَّهُ  قَوْمًا  كَفَرُوا  بَعْدَ  إِيمَانِ‍‍هِمْ  وَشَهِدُوا  أَنَّ  ال‍‍رَّسُولَ  حَقٌّ  وَجَاءَهُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  وَاللَّهُ  لَا  يَهْدِي  الْ‍‍قَوْمَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
قوما
قَالُ‍‍وا  يَامُوسَى  إِنَّ  فِي‍‍هَا  قَوْمًا  جَبَّارِينَ  وَإِنَّ‍‍ا  لَن  نَّدْخُلَ‍‍هَا  حَتَّى  يَخْرُجُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  فَ‍‍إِن  يَخْرُجُ‍‍وا  مِنْ‍‍هَا  فَ‍‍إِنَّ‍‍ا  دَاخِلُونَ 
قوما
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  آتَيْ‍‍نَاهُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍حُكْمَ  وَال‍‍نُّبُوَّةَ  فَ‍‍إِن  يَكْفُرْ  بِ‍‍هَا  هَؤُلَآءِ  فَ‍‍قَدْ  وَكَّلْ‍‍نَا  بِ‍‍هَا  قَوْمًا  لَّيْسُ‍‍وا  بِ‍‍هَا  بِ‍‍كَافِرِينَ 
قوما
فَ‍‍كَذَّبُ‍‍وهُ  فَ‍‍أَنجَيْ‍‍نَاهُ  وَالَّذِينَ  مَعَ‍‍هُ  فِي  الْ‍‍فُلْكِ  وَأَغْرَقْ‍‍نَا  الَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  عَمِينَ 
قوما
فَ‍‍أَرْسَلْ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍هِمُ  ال‍‍طُّوفَانَ  وَالْ‍‍جَرَادَ  وَالْ‍‍قُمَّلَ  وَال‍‍ضَّفَادِعَ  وَال‍‍دَّمَ  آيَاتٍ  مُّفَصَّلَاتٍ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
قوما
وَإِذْ  قَالَتْ  أُمَّةٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  لِ‍‍مَ  تَعِظُ‍‍ونَ  قَوْمًا  اللَّهُ  مُهْلِكُ‍‍هُمْ  أَوْ  مُعَذِّبُ‍‍هُمْ  عَذَابًا  شَدِيدًا  قَالُ‍‍وا  مَعْذِرَةً  إِلَى  رَبِّ‍‍كُمْ  وَلَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَّقُ‍‍ونَ 
قوما
أَلَا  تُقَاتِلُ‍‍ونَ  قَوْمًا  نَّكَثُ‍‍وا  أَيْمَانَ‍‍هُمْ  وَهَمُّ‍‍وا  بِ‍‍إِخْرَاجِ  ال‍‍رَّسُولِ  وَهُم  بَدَؤُوكُمْ  أَوَّلَ  مَرَّةٍ  أَتَخْشَ‍‍وْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍اللَّهُ  أَحَقُّ  أَن  تَخْشَ‍‍وْهُ  إِن  كُن‍‍تُم  مُّؤْمِنِينَ 
قوما
إِلَّا  تَنفِرُوا  يُعَذِّبْ‍‍كُمْ  عَذَابًا  أَلِيمًا  وَيَسْتَبْدِلْ  قَوْمًا  غَيْرَكُمْ  وَلَا  تَضُرُّوهُ  شَيْئًا  وَاللَّهُ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  قَدِيرٌ 
قوما
قُلْ  أَنفِقُ‍‍وا  طَوْعًا  أَوْ  كَرْهًا  لَّن  يُتَقَبَّلَ  مِن‍‍كُمْ  إِنَّ‍‍كُمْ  كُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوما
وَمَا  كَانَ  اللَّهُ  لِ‍‍يُضِلَّ  قَوْمًا  بَعْدَ  إِذْ  هَدَاهُمْ  حَتَّى  يُبَيِّنَ  لَ‍‍هُم  مَّا  يَتَّقُ‍‍ونَ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
قوما
ثُمَّ  بَعَثْ‍‍نَا  مِن  بَعْدِهِم  مُّوسَى  وَهَارُونَ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
قوما
وَيَاقَوْمِ  لَآ  أَسْأَلُ‍‍كُمْ  عَلَيْ‍‍هِ  مَالًا  إِنْ  أَجْرِيَ  إِلَّا  عَلَى  اللَّهِ  وَمَآ  أَنَا۠  بِ‍‍طَارِدِ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ‍‍هُم  مُّلَاقُوا  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  أَرَاكُمْ  قَوْمًا  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
قوما
فَ‍‍إِن  تَوَلَّ‍‍وْا  فَ‍‍قَدْ  أَبْلَغْ‍‍تُ‍‍كُم  مَّا  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  إِلَيْ‍‍كُمْ  وَيَسْتَخْلِفُ  رَبِّ‍‍ي  قَوْمًا  غَيْرَكُمْ  وَلَا  تَضُرُّونَ‍‍هُ  شَيْئًا  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  حَفِيظٌ 
قوما
اقْتُلُ‍‍وا  يُوسُفَ  أَوِ  اطْرَحُ‍‍وهُ  أَرْضًا  يَخْلُ  لَ‍‍كُمْ  وَجْهُ  أَبِي‍‍كُمْ  وَتَكُونُ‍‍وا  مِن  بَعْدِهِ  قَوْمًا  صَالِحِينَ 
قوما
حَتَّى  إِذَا  بَلَغَ  مَغْرِبَ  ال‍‍شَّمْسِ  وَجَدَهَا  تَغْرُبُ  فِي  عَيْنٍ  حَمِئَةٍ  وَوَجَدَ  عِندَهَا  قَوْمًا  قُلْ‍‍نَا  يَاذَا  الْ‍‍قَرْنَيْنِ  إِمَّآ  أَن  تُعَذِّبَ  وَإِمَّآ  أَن  تَتَّخِذَ  فِي‍‍هِمْ  حُسْنًا 
قوما
حَتَّى  إِذَا  بَلَغَ  بَيْنَ  ال‍‍سَّدَّيْنِ  وَجَدَ  مِن  دُونِ‍‍هِمَا  قَوْمًا  لَّا  يَكَادُونَ  يَفْقَهُ‍‍ونَ  قَوْلًا 
قوما
فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَسَّرْنَاهُ  بِ‍‍لِسَانِ‍‍كَ  لِ‍‍تُبَشِّرَ  بِ‍‍هِ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  وَتُنذِرَ  بِ‍‍هِ  قَوْمًا  لُّدًّا 
قوما
وَكَمْ  قَصَمْ‍‍نَا  مِن  قَرْيَةٍ  كَانَتْ  ظَالِمَةً  وَأَنشَأْنَا  بَعْدَهَا  قَوْمًا  آخَرِينَ 
قوما
إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  فَ‍‍اسْتَكْبَرُوا  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  عَالِينَ 
قوما
قَالُ‍‍وا  رَبَّ‍‍نَا  غَلَبَتْ  عَلَيْ‍‍نَا  شِقْوَتُ‍‍نَا  وَكُ‍‍نَّا  قَوْمًا  ضَآلِّينَ 
قوما
قَالُ‍‍وا  سُبْحَانَ‍‍كَ  مَا  كَانَ  يَنبَغِي  لَ‍‍نَآ  أَن  نَّتَّخِذَ  مِن  دُونِ‍‍كَ  مِنْ  أَوْلِيَاءَ  وَلَاكِن  مَّتَّعْ‍‍تَ‍‍هُمْ  وَآبَاءَهُمْ  حَتَّى  نَسُ‍‍وا  ال‍‍ذِّكْرَ  وَكَانُ‍‍وا  قَوْمًا  بُورًا 
قوما
وَأَدْخِلْ  يَدَكَ  فِي  جَيْبِ‍‍كَ  تَخْرُجْ  بَيْضَاءَ  مِنْ  غَيْرِ  سُوءٍ  فِي  تِسْعِ  آيَاتٍ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَقَوْمِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوما
اسْلُكْ  يَدَكَ  فِي  جَيْبِ‍‍كَ  تَخْرُجْ  بَيْضَاءَ  مِنْ  غَيْرِ  سُوءٍ  وَاضْمُمْ  إِلَيْ‍‍كَ  جَنَاحَ‍‍كَ  مِنَ  ال‍‍رَّهْبِ  فَ‍‍ذَانِكَ  بُرْهَانَانِ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  إِلَى  فِرْعَوْنَ  وَمَلَئِ‍‍هِ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوما
وَمَا  كُن‍‍تَ  بِ‍‍جَانِبِ  ال‍‍طُّورِ  إِذْ  نَادَيْ‍‍نَا  وَلَاكِن  رَّحْمَةً  مِّن  رَّبِّ‍‍كَ  لِ‍‍تُنذِرَ  قَوْمًا  مَّا  أَتَاهُم  مِّن  نَّذِيرٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَتَذَكَّرُونَ 
قوما
أَمْ  يَقُولُ‍‍ونَ  افْتَرَاهُ  بَلْ  هُوَ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  لِ‍‍تُنذِرَ  قَوْمًا  مَّا  أَتَاهُم  مِّن  نَّذِيرٍ  مِّن  قَبْلِ‍‍كَ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَهْتَدُونَ 
قوما
لِ‍‍تُنذِرَ  قَوْمًا  مَّا  أُنذِرَ  آبَآؤُهُمْ  فَ‍‍هُمْ  غَافِلُونَ 
قوما
وَمَا  كَانَ  لَ‍‍نَا  عَلَيْ‍‍كُم  مِّن  سُلْطَانٍۭ  بَلْ  كُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  طَاغِينَ 
قوما
أَفَ‍‍نَضْرِبُ  عَن‍‍كُمُ  ال‍‍ذِّكْرَ  صَفْحًا  أَن  كُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  مُّسْرِفِينَ 
قوما
فَ‍‍اسْتَخَفَّ  قَوْمَ‍‍هُ  فَ‍‍أَطَاعُ‍‍وهُ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوما
كَ‍‍ذَالِكَ  وَأَوْرَثْ‍‍نَاهَا  قَوْمًا  آخَرِينَ 
قوما
قُل  لِّ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يَغْفِرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  لَا  يَرْجُ‍‍ونَ  أَيَّامَ  اللَّهِ  لِ‍‍يَجْزِيَ  قَوْمًا  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَكْسِبُ‍‍ونَ 
قوما
وَأَمَّا  الَّذِينَ  كَفَرُوا  أَفَ‍‍لَمْ  تَكُنْ  آيَاتِ‍‍ي  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  فَ‍‍اسْتَكْبَرْتُمْ  وَكُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  مُّجْرِمِينَ 
قوما
قَالَ  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍عِلْمُ  عِندَ  اللَّهِ  وَأُبَلِّغُ‍‍كُم  مَّا  أُرْسِلْ‍‍تُ  بِ‍‍هِ  وَلَاكِنِّ‍‍ي  أَرَاكُمْ  قَوْمًا  تَجْهَلُ‍‍ونَ 
قوما
هَاأَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تُدْعَ‍‍وْنَ  لِ‍‍تُنفِقُ‍‍وا  فِي  سَبِيلِ  اللَّهِ  فَ‍‍مِن‍‍كُم  مَّن  يَبْخَلُ  وَمَن  يَبْخَلْ  فَ‍‍إِنَّ‍‍مَا  يَبْخَلُ  عَن  نَّفْسِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  الْ‍‍غَنِيُّ  وَأَنتُمُ  الْ‍‍فُقَرَآءُ  وَإِن  تَتَوَلَّ‍‍وْا  يَسْتَبْدِلْ  قَوْمًا  غَيْرَكُمْ  ثُمَّ  لَا  يَكُونُ‍‍وا  أَمْثَالَ‍‍كُم 
قوما
بَلْ  ظَنَن‍‍تُمْ  أَن  لَّن  يَنقَلِبَ  ال‍‍رَّسُولُ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  إِلَى  أَهْلِي‍‍هِمْ  أَبَدًا  وَزُيِّنَ  ذَالِكَ  فِي  قُلُوبِ‍‍كُمْ  وَظَنَن‍‍تُمْ  ظَنَّ  ال‍‍سَّوْءِ  وَكُن‍‍تُمْ  قَوْمًا  بُورًا 
قوما
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِن  جَاءَكُمْ  فَاسِقٌ  بِ‍‍نَبَإٍ  فَ‍‍تَبَيَّنُ‍‍وا  أَن  تُصِيبُ‍‍وا  قَوْمًا  بِ‍‍جَهَالَةٍ  فَ‍‍تُصْبِحُ‍‍وا  عَلَى  مَا  فَعَلْ‍‍تُمْ  نَادِمِينَ 
قوما
وَقَوْمَ  نُوحٍ  مِّن  قَبْلُ  إِنَّ‍‍هُمْ  كَانُ‍‍وا  قَوْمًا  فَاسِقِينَ 
قوما
أَلَمْ  تَرَ  إِلَى  الَّذِينَ  تَوَلَّ‍‍وْا  قَوْمًا  غَضِبَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِم  مَّا  هُم  مِّن‍‍كُمْ  وَلَا  مِنْ‍‍هُمْ  وَيَحْلِفُ‍‍ونَ  عَلَى  الْ‍‍كَذِبِ  وَهُمْ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قوما
لَّا  تَجِدُ  قَوْمًا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  يُوَآدُّونَ  مَنْ  حَآدَّ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُ  وَلَوْ  كَانُ‍‍وا  آبَاءَهُمْ  أَوْ  أَبْنَاءَهُمْ  أَوْ  إِخْوَانَ‍‍هُمْ  أَوْ  عَشِيرَتَ‍‍هُمْ  أُولَائِكَ  كَتَبَ  فِي  قُلُوبِ‍‍هِمُ  الْ‍‍إِيمَانَ  وَأَيَّدَهُم  بِ‍‍رُوحٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَيُدْخِلُ‍‍هُمْ  جَنَّاتٍ  تَجْرِي  مِن  تَحْتِ‍‍هَا  الْ‍‍أَنْهَارُ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  رَضِيَ  اللَّهُ  عَنْ‍‍هُمْ  وَرَضُ‍‍وا  عَنْ‍‍هُ  أُولَائِكَ  حِزْبُ  اللَّهِ  أَلَا  إِنَّ  حِزْبَ  اللَّهِ  هُمُ  الْ‍‍مُفْلِحُونَ 
قوما
يَاأَيُّهَا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لَا  تَتَوَلَّ‍‍وْا  قَوْمًا  غَضِبَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  قَدْ  يَئِسُ‍‍وا  مِنَ  الْ‍‍آخِرَةِ  كَ‍‍مَا  يَئِسَ  الْ‍‍كُفَّارُ  مِنْ  أَصْحَابِ  الْ‍‍قُبُورِ 
قيام
وَنُفِخَ  فِي  ال‍‍صُّورِ  فَ‍‍صَعِقَ  مَن  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَن  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  إِلَّا  مَن  شَاءَ  اللَّهُ  ثُمَّ  نُفِخَ  فِي‍‍هِ  أُخْرَى  فَ‍‍إِذَا  هُمْ  قِيَامٌ  يَنظُرُونَ 
قيام
فَ‍‍مَا  اسْتَطَاعُ‍‍وا  مِن  قِيَامٍ  وَمَا  كَانُ‍‍وا  مُنتَصِرِينَ 
قياما
الَّذِينَ  يَذْكُرُونَ  اللَّهَ  قِيَامًا  وَقُعُودًا  وَعَلَى  جُنُوبِ‍‍هِمْ  وَيَتَفَكَّرُونَ  فِي  خَلْقِ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  رَبَّ‍‍نَا  مَا  خَلَقْ‍‍تَ  هَاذَا  بَاطِلًا  سُبْحَانَ‍‍كَ  فَ‍‍قِ‍‍نَا  عَذَابَ  ال‍‍نَّارِ 
قياما
وَلَا  تُؤْتُ‍‍وا  ال‍‍سُّفَهَاءَ  أَمْوَالَ‍‍كُمُ  الَّتِي  جَعَلَ  اللَّهُ  لَ‍‍كُمْ  قِيَامًا  وَارْزُقُ‍‍وهُمْ  فِي‍‍هَا  وَاكْسُ‍‍وهُمْ  وَقُولُ‍‍وا  لَ‍‍هُمْ  قَوْلًا  مَّعْرُوفًا 
قياما
فَ‍‍إِذَا  قَضَيْ‍‍تُمُ  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍اذْكُرُوا  اللَّهَ  قِيَامًا  وَقُعُودًا  وَعَلَى  جُنُوبِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِذَا  اطْمَأْنَن‍‍تُمْ  فَ‍‍أَقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  إِنَّ  ال‍‍صَّلَاةَ  كَانَتْ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  كِتَابًا  مَّوْقُوتًا 
قياما
جَعَلَ  اللَّهُ  الْ‍‍كَعْبَةَ  الْ‍‍بَيْتَ  الْ‍‍حَرَامَ  قِيَامًا  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَال‍‍شَّهْرَ  الْ‍‍حَرَامَ  وَالْ‍‍هَدْيَ  وَالْ‍‍قَلَائِدَ  ذَالِكَ  لِ‍‍تَعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  وَأَنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
قياما
وَالَّذِينَ  يَبِيتُ‍‍ونَ  لِ‍‍رَبِّ‍‍هِمْ  سُجَّدًا  وَقِيَامًا 
قيامة
ثُمَّ  أَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  تَقْتُلُ‍‍ونَ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَتُخْرِجُ‍‍ونَ  فَرِيقًا  مِّن‍‍كُم  مِّن  دِيَارِهِمْ  تَظَاهَرُونَ  عَلَيْ‍‍هِم  بِ‍‍الْ‍‍إِثْمِ  وَالْ‍‍عُدْوَانِ  وَإِن  يَأْتُ‍‍وكُمْ  أُسَارَى  تُفَادُوهُمْ  وَهُوَ  مُحَرَّمٌ  عَلَيْ‍‍كُمْ  إِخْرَاجُ‍‍هُمْ  أَفَ‍‍تُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍بَعْضِ  الْ‍‍كِتَابِ  وَتَكْفُرُونَ  بِ‍‍بَعْضٍ  فَ‍‍مَا  جَزَآءُ  مَن  يَفْعَلُ  ذَالِكَ  مِن‍‍كُمْ  إِلَّا  خِزْيٌ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُرَدُّونَ  إِلَى  أَشَدِّ  الْ‍‍عَذَابِ  وَمَا  اللَّهُ  بِ‍‍غَافِلٍ  عَ‍‍مَّا  تَعْمَلُ‍‍ونَ 
قيامة
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  لَيْسَتِ  ال‍‍نَّصَارَى  عَلَى  شَيْءٍ  وَقَالَتِ  ال‍‍نَّصَارَى  لَيْسَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  عَلَى  شَيْءٍ  وَهُمْ  يَتْلُ‍‍ونَ  الْ‍‍كِتَابَ  كَ‍‍ذَالِكَ  قَالَ  الَّذِينَ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ  مِثْلَ  قَوْلِ‍‍هِمْ  فَ‍‍اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
إِنَّ  الَّذِينَ  يَكْتُمُ‍‍ونَ  مَآ  أَنزَلَ  اللَّهُ  مِنَ  الْ‍‍كِتَابِ  وَيَشْتَرُونَ  بِ‍‍هِ  ثَمَنًا  قَلِيلًا  أُولَائِكَ  مَا  يَأْكُلُ‍‍ونَ  فِي  بُطُونِ‍‍هِمْ  إِلَّا  ال‍‍نَّارَ  وَلَا  يُكَلِّمُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلَا  يُزَكِّي‍‍هِمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
قيامة
زُيِّنَ  لِ‍‍لَّذِينَ  كَفَرُوا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَسْخَرُونَ  مِنَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  اتَّقَ‍‍وْا  فَوْقَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَاللَّهُ  يَرْزُقُ  مَن  يَشَاءُ  بِ‍‍غَيْرِ  حِسَابٍ 
قيامة
إِذْ  قَالَ  اللَّهُ  يَاعِيسَى  إِنِّ‍‍ي  مُتَوَفِّي‍‍كَ  وَرَافِعُ‍‍كَ  إِلَيَّ  وَمُطَهِّرُكَ  مِنَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  وَجَاعِلُ  الَّذِينَ  اتَّبَعُ‍‍وكَ  فَوْقَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  ثُمَّ  إِلَيَّ  مَرْجِعُ‍‍كُمْ  فَ‍‍أَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  فِي‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
إِنَّ  الَّذِينَ  يَشْتَرُونَ  بِ‍‍عَهْدِ  اللَّهِ  وَأَيْمَانِ‍‍هِمْ  ثَمَنًا  قَلِيلًا  أُولَائِكَ  لَا  خَلَاقَ  لَ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍آخِرَةِ  وَلَا  يُكَلِّمُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَا  يَنظُرُ  إِلَيْ‍‍هِمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلَا  يُزَكِّي‍‍هِمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
قيامة
وَمَا  كَانَ  لِ‍‍نَبِيٍّ  أَن  يَغُلَّ  وَمَن  يَغْلُلْ  يَأْتِ  بِ‍‍مَا  غَلَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  ثُمَّ  تُوَفَّى  كُلُّ  نَفْسٍ  مَّا  كَسَبَتْ  وَهُمْ  لَا  يُظْلَمُ‍‍ونَ 
قيامة
وَلَا  يَحْسَبَ‍‍نَّ  الَّذِينَ  يَبْخَلُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  آتَاهُمُ  اللَّهُ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  هُوَ  خَيْرًا  لَّ‍‍هُم  بَلْ  هُوَ  شَرٌّ  لَّ‍‍هُمْ  سَ‍‍يُطَوَّقُ‍‍ونَ  مَا  بَخِلُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلِ‍‍لَّهِ  مِيرَاثُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  خَبِيرٌ 
قيامة
كُلُّ  نَفْسٍ  ذَآئِقَةُ  الْ‍‍مَوْتِ  وَإِنَّ‍‍مَا  تُوَفَّ‍‍وْنَ  أُجُورَكُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَ‍‍مَن  زُحْزِحَ  عَنِ  ال‍‍نَّارِ  وَأُدْخِلَ  الْ‍‍جَنَّةَ  فَ‍‍قَدْ  فَازَ  وَمَا  الْ‍‍حَيَاةُ  ال‍‍دُّنْيَآ  إِلَّا  مَتَاعُ  الْ‍‍غُرُورِ 
قيامة
رَبَّ‍‍نَا  وَآتِ‍‍نَا  مَا  وَعَدتَّ‍‍نَا  عَلَى  رُسُلِ‍‍كَ  وَلَا  تُخْزِنَا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ‍‍كَ  لَا  تُخْلِفُ  الْ‍‍مِيعَادَ 
قيامة
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَمَنْ  أَصْدَقُ  مِنَ  اللَّهِ  حَدِيثًا 
قيامة
هَاأَنتُمْ  هَؤُلَآءِ  جَادَلْ‍‍تُمْ  عَنْ‍‍هُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  فَ‍‍مَن  يُجَادِلُ  اللَّهَ  عَنْ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَم  مَّن  يَكُونُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  وَكِيلًا 
قيامة
الَّذِينَ  يَتَرَبَّصُ‍‍ونَ  بِ‍‍كُمْ  فَ‍‍إِن  كَانَ  لَ‍‍كُمْ  فَتْحٌ  مِّنَ  اللَّهِ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَكُن  مَّعَ‍‍كُمْ  وَإِن  كَانَ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  نَصِيبٌ  قَالُ‍‍وا  أَلَمْ  نَسْتَحْوِذْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  وَنَمْنَعْ‍‍كُم  مِّنَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  فَ‍‍اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَلَن  يَجْعَلَ  اللَّهُ  لِ‍‍لْ‍‍كَافِرِينَ  عَلَى  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  سَبِيلًا 
قيامة
وَإِن  مِّنْ  أَهْلِ  الْ‍‍كِتَابِ  إِلَّا  لَ‍‍يُؤْمِنَ‍‍نَّ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  مَوْتِ‍‍هِ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكُونُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  شَهِيدًا 
قيامة
وَمِنَ  الَّذِينَ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍ا  نَصَارَى  أَخَذْنَا  مِيثَاقَ‍‍هُمْ  فَ‍‍نَسُ‍‍وا  حَظًّا  مِّ‍‍مَّا  ذُكِّرُوا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍أَغْرَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَسَوْفَ  يُنَبِّئُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  يَصْنَعُ‍‍ونَ 
قيامة
إِنَّ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لَوْ  أَنَّ  لَ‍‍هُم  مَّا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لِ‍‍يَفْتَدُوا  بِ‍‍هِ  مِنْ  عَذَابِ  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  تُقُبِّلَ  مِنْ‍‍هُمْ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  أَلِيمٌ 
قيامة
وَقَالَتِ  الْ‍‍يَهُودُ  يَدُ  اللَّهِ  مَغْلُولَةٌ  غُلَّتْ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَلُعِنُ‍‍وا  بِ‍‍مَا  قَالُ‍‍وا  بَلْ  يَدَاهُ  مَبْسُوطَتَانِ  يُنفِقُ  كَيْفَ  يَشَاءُ  وَلَ‍‍يَزِيدَنَّ  كَثِيرًا  مِّنْ‍‍هُم  مَّا  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  طُغْيَانًا  وَكُفْرًا  وَأَلْقَيْ‍‍نَا  بَيْنَ‍‍هُمُ  الْ‍‍عَدَاوَةَ  وَالْ‍‍بَغْضَاءَ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كُلَّمَآ  أَوْقَدُوا  نَارًا  لِّ‍‍لْ‍‍حَرْبِ  أَطْفَأَهَا  اللَّهُ  وَيَسْعَ‍‍وْنَ  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  فَسَادًا  وَاللَّهُ  لَا  يُحِبُّ  الْ‍‍مُفْسِدِينَ 
قيامة
قُل  لِّ‍‍مَن  مَّا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضِ  قُل  لِّ‍‍لَّهِ  كَتَبَ  عَلَى  نَفْسِ‍‍هِ  ال‍‍رَّحْمَةَ  لَ‍‍يَجْمَعَ‍‍نَّ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هُمْ  لَا  يُؤْمِنُ‍‍ونَ 
قيامة
قُلْ  مَنْ  حَرَّمَ  زِينَةَ  اللَّهِ  الَّتِي  أَخْرَجَ  لِ‍‍عِبَادِهِ  وَال‍‍طَّيِّبَاتِ  مِنَ  ال‍‍رِّزْقِ  قُلْ  هِيَ  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  خَالِصَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كَ‍‍ذَالِكَ  نُفَصِّلُ  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قيامة
وَإِذْ  تَأَذَّنَ  رَبُّ‍‍كَ  لَ‍‍يَبْعَثَ‍‍نَّ  عَلَيْ‍‍هِمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَن  يَسُومُ‍‍هُمْ  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍سَرِيعُ  الْ‍‍عِقَابِ  وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍غَفُورٌ  رَّحِيمٌ 
قيامة
وَإِذْ  أَخَذَ  رَبُّ‍‍كَ  مِن  بَنِي  آدَمَ  مِن  ظُهُورِهِمْ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُمْ  وَأَشْهَدَهُمْ  عَلَى  أَنفُسِ‍‍هِمْ  أَلَسْ‍‍تُ  بِ‍‍رَبِّ‍‍كُمْ  قَالُ‍‍وا  بَلَى  شَهِدْنَآ  أَن  تَقُولُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ‍‍ا  كُ‍‍نَّا  عَنْ  هَاذَا  غَافِلِينَ 
قيامة
وَمَا  ظَنُّ  الَّذِينَ  يَفْتَرُونَ  عَلَى  اللَّهِ  الْ‍‍كَذِبَ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍ذُو  فَضْلٍ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَهُمْ  لَا  يَشْكُرُونَ 
قيامة
وَلَ‍‍قَدْ  بَوَّأْنَا  بَنِي  إِسْرَائِيلَ  مُبَوَّأَ  صِدْقٍ  وَرَزَقْ‍‍نَاهُم  مِّنَ  ال‍‍طَّيِّبَاتِ  فَ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  حَتَّى  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
وَأُتْبِعُ‍‍وا  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعْنَةً  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  إِنَّ  عَادًا  كَفَرُوا  رَبَّ‍‍هُمْ  أَلَا  بُعْدًا  لِّ‍‍عَادٍ  قَوْمِ  هُودٍ 
قيامة
يَقْدُمُ  قَوْمَ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَ‍‍أَوْرَدَهُمُ  ال‍‍نَّارَ  وَبِئْسَ  الْ‍‍وِرْدُ  الْ‍‍مَوْرُودُ 
قيامة
وَأُتْبِعُ‍‍وا  فِي  هَاذِهِ  لَعْنَةً  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  بِئْسَ  ال‍‍رِّفْدُ  الْ‍‍مَرْفُودُ 
قيامة
لِ‍‍يَحْمِلُ‍‍وا  أَوْزَارَهُمْ  كَامِلَةً  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَمِنْ  أَوْزَارِ  الَّذِينَ  يُضِلُّ‍‍ونَ‍‍هُم  بِ‍‍غَيْرِ  عِلْمٍ  أَلَا  سَاءَ  مَا  يَزِرُونَ 
قيامة
ثُمَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يُخْزِي‍‍هِمْ  وَيَقُولُ  أَيْنَ  شُرَكَآئِ‍‍يَ  الَّذِينَ  كُن‍‍تُمْ  تُشَاقُّ‍‍ونَ  فِي‍‍هِمْ  قَالَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  إِنَّ  الْ‍‍خِزْيَ  الْ‍‍يَوْمَ  وَال‍‍سُّوءَ  عَلَى  الْ‍‍كَافِرِينَ 
قيامة
وَلَا  تَكُونُ‍‍وا  كَ‍‍الَّتِي  نَقَضَتْ  غَزْلَ‍‍هَا  مِن  بَعْدِ  قُوَّةٍ  أَنكَاثًا  تَتَّخِذُونَ  أَيْمَانَ‍‍كُمْ  دَخَلًا  بَيْنَ‍‍كُمْ  أَن  تَكُونَ  أُمَّةٌ  هِيَ  أَرْبَى  مِنْ  أُمَّةٍ  إِنَّ‍‍مَا  يَبْلُوكُمُ  اللَّهُ  بِ‍‍هِ  وَلَ‍‍يُبَيِّنَ‍‍نَّ  لَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
إِنَّ‍‍مَا  جُعِلَ  ال‍‍سَّبْتُ  عَلَى  الَّذِينَ  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَإِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  لَ‍‍يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
وَكُلَّ  إِنسَانٍ  أَلْزَمْ‍‍نَاهُ  طَائِرَهُ  فِي  عُنُقِ‍‍هِ  وَنُخْرِجُ  لَ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  كِتَابًا  يَلْقَاهُ  مَنشُورًا 
قيامة
وَإِن  مِن  قَرْيَةٍ  إِلَّا  نَحْنُ  مُهْلِكُوهَا  قَبْلَ  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَوْ  مُعَذِّبُوهَا  عَذَابًا  شَدِيدًا  كَانَ  ذَالِكَ  فِي  الْ‍‍كِتَابِ  مَسْطُورًا 
قيامة
قَالَ  أَرَأَيْ‍‍تَ‍‍كَ  هَاذَا  الَّذِي  كَرَّمْ‍‍تَ  عَلَيَّ  لَ‍‍ئِنْ  أَخَّرْتَ‍‍نِ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَ‍‍أَحْتَنِكَ‍‍نَّ  ذُرِّيَّتَ‍‍هُٓ  إِلَّا  قَلِيلًا 
قيامة
وَمَن  يَهْدِ  اللَّهُ  فَ‍‍هُوَ  الْ‍‍مُهْتَدِي  وَمَن  يُضْلِلْ  فَ‍‍لَن  تَجِدَ  لَ‍‍هُمْ  أَوْلِيَاءَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  وَنَحْشُرُهُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  عَلَى  وُجُوهِ‍‍هِمْ  عُمْيًا  وَبُكْمًا  وَصُمًّا  مَّأْوَاهُمْ  جَهَنَّمُ  كُلَّ‍‍مَا  خَبَتْ  زِدْنَاهُمْ  سَعِيرًا 
قيامة
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلِقَآئِ‍‍هِ  فَ‍‍حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَا  نُقِيمُ  لَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَزْنًا 
قيامة
وَكُلُّ‍‍هُمْ  آتِي‍‍هِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَرْدًا 
قيامة
مَّنْ  أَعْرَضَ  عَنْ‍‍هُ  فَ‍‍إِنَّ‍‍هُ  يَحْمِلُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وِزْرًا 
قيامة
خَالِدِينَ  فِي‍‍هِ  وَسَاءَ  لَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  حِمْلًا 
قيامة
وَمَنْ  أَعْرَضَ  عَن  ذِكْرِي  فَ‍‍إِنَّ  لَ‍‍هُ  مَعِيشَةً  ضَنكًا  وَنَحْشُرُهُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَعْمَى 
قيامة
وَنَضَعُ  الْ‍‍مَوَازِينَ  الْ‍‍قِسْطَ  لِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فَ‍‍لَا  تُظْلَمُ  نَفْسٌ  شَيْئًا  وَإِن  كَانَ  مِثْقَالَ  حَبَّةٍ  مِّنْ  خَرْدَلٍ  أَتَيْ‍‍نَا  بِ‍‍هَا  وَكَفَى  بِ‍‍نَا  حَاسِبِينَ 
قيامة
ثَانِيَ  عِطْفِ‍‍هِ  لِ‍‍يُضِلَّ  عَن  سَبِيلِ  اللَّهِ  لَ‍‍هُ  فِي  ال‍‍دُّنْيَا  خِزْيٌ  وَنُذِيقُ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  عَذَابَ  الْ‍‍حَرِيقِ 
قيامة
إِنَّ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  وَالَّذِينَ  هَادُوا  وَال‍‍صَّابِئِينَ  وَال‍‍نَّصَارَى  وَالْ‍‍مَجُوسَ  وَالَّذِينَ  أَشْرَكُ‍‍وا  إِنَّ  اللَّهَ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  عَلَى  كُلِّ  شَيْءٍ  شَهِيدٌ 
قيامة
اللَّهُ  يَحْكُمُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كُن‍‍تُمْ  فِي‍‍هِ  تَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
ثُمَّ  إِنَّ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  تُبْعَثُ‍‍ونَ 
قيامة
يُضَاعَفْ  لَ‍‍هُ  الْ‍‍عَذَابُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَيَخْلُدْ  فِي‍‍هِ  مُهَانًا 
قيامة
وَجَعَلْ‍‍نَاهُمْ  أَئِمَّةً  يَدْعُ‍‍ونَ  إِلَى  ال‍‍نَّارِ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  يُنصَرُونَ 
قيامة
وَأَتْبَعْ‍‍نَاهُمْ  فِي  هَاذِهِ  ال‍‍دُّنْيَا  لَعْنَةً  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  هُم  مِّنَ  الْ‍‍مَقْبُوحِينَ 
قيامة
أَفَ‍‍مَن  وَعَدْنَاهُ  وَعْدًا  حَسَنًا  فَ‍‍هُوَ  لَاقِي‍‍هِ  كَ‍‍مَن  مَّتَّعْ‍‍نَاهُ  مَتَاعَ  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  هُوَ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مِنَ  الْ‍‍مُحْضَرِينَ 
قيامة
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  جَعَلَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمُ  الَّ‍‍لَيْلَ  سَرْمَدًا  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَنْ  إِلَاهٌ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍ضِيَآءٍ  أَفَ‍‍لَا  تَسْمَعُ‍‍ونَ 
قيامة
قُلْ  أَرَأَيْ‍‍تُمْ  إِن  جَعَلَ  اللَّهُ  عَلَيْ‍‍كُمُ  ال‍‍نَّهَارَ  سَرْمَدًا  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  مَنْ  إِلَاهٌ  غَيْرُ  اللَّهِ  يَأْتِي‍‍كُم  بِ‍‍لَيْلٍ  تَسْكُنُ‍‍ونَ  فِي‍‍هِ  أَفَ‍‍لَا  تُبْصِرُونَ 
قيامة
وَلَ‍‍يَحْمِلُ‍‍نَّ  أَثْقَالَ‍‍هُمْ  وَأَثْقَالًا  مَّعَ  أَثْقَالِ‍‍هِمْ  وَلَ‍‍يُسْأَلُ‍‍نَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  عَ‍‍مَّا  كَانُ‍‍وا  يَفْتَرُونَ 
قيامة
وَقَالَ  إِنَّ‍‍مَا  اتَّخَذْتُم  مِّن  دُونِ  اللَّهِ  أَوْثَانًا  مَّوَدَّةَ  بَيْنِ‍‍كُمْ  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  ثُمَّ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُ  بَعْضُ‍‍كُم  بِ‍‍بَعْضٍ  وَيَلْعَنُ  بَعْضُ‍‍كُم  بَعْضًا  وَمَأْوَاكُمُ  ال‍‍نَّارُ  وَمَا  لَ‍‍كُم  مِّن  نَّاصِرِينَ 
قيامة
إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  هُوَ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
إِن  تَدْعُ‍‍وهُمْ  لَا  يَسْمَعُ‍‍وا  دُعَاءَكُمْ  وَلَوْ  سَمِعُ‍‍وا  مَا  اسْتَجَابُ‍‍وا  لَ‍‍كُمْ  وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَكْفُرُونَ  بِ‍‍شِرْكِ‍‍كُمْ  وَلَا  يُنَبِّئُ‍‍كَ  مِثْلُ  خَبِيرٍ 
قيامة
فَ‍‍اعْبُدُوا  مَا  شِئْ‍‍تُم  مِّن  دُونِ‍‍هِ  قُلْ  إِنَّ  الْ‍‍خَاسِرِينَ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَأَهْلِي‍‍هِمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  ذَالِكَ  هُوَ  الْ‍‍خُسْرَانُ  الْ‍‍مُبِينُ 
قيامة
أَفَ‍‍مَن  يَتَّقِي  بِ‍‍وَجْهِ‍‍هِ  سُوءَ  الْ‍‍عَذَابِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَقِيلَ  لِ‍‍ل‍‍ظَّالِمِينَ  ذُوقُ‍‍وا  مَا  كُن‍‍تُمْ  تَكْسِبُ‍‍ونَ 
قيامة
ثُمَّ  إِنَّ‍‍كُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  عِندَ  رَبِّ‍‍كُمْ  تَخْتَصِمُ‍‍ونَ 
قيامة
وَلَوْ  أَنَّ  لِ‍‍لَّذِينَ  ظَلَمُ‍‍وا  مَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  جَمِيعًا  وَمِثْلَ‍‍هُ  مَعَ‍‍هُ  لَ‍‍افْتَدَوْا  بِ‍‍هِ  مِن  سُوءِ  الْ‍‍عَذَابِ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَبَدَا  لَ‍‍هُم  مِّنَ  اللَّهِ  مَا  لَمْ  يَكُونُ‍‍وا  يَحْتَسِبُ‍‍ونَ 
قيامة
وَيَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  تَرَى  الَّذِينَ  كَذَبُ‍‍وا  عَلَى  اللَّهِ  وُجُوهُ‍‍هُم  مُّسْوَدَّةٌ  أَلَيْسَ  فِي  جَهَنَّمَ  مَثْوًى  لِّ‍‍لْ‍‍مُتَكَبِّرِينَ 
قيامة
وَمَا  قَدَرُوا  اللَّهَ  حَقَّ  قَدْرِهِ  وَالْ‍‍أَرْضُ  جَمِيعًا  قَبْضَتُ‍‍هُ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَال‍‍سَّمَاوَاتُ  مَطْوِيَّاتٌ  بِ‍‍يَمِينِ‍‍هِ  سُبْحَانَ‍‍هُ  وَتَعَالَى  عَ‍‍مَّا  يُشْرِكُ‍‍ونَ 
قيامة
إِنَّ  الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ  فِي  آيَاتِ‍‍نَا  لَا  يَخْفَ‍‍وْنَ  عَلَيْ‍‍نَآ  أَفَ‍‍مَن  يُلْقَى  فِي  ال‍‍نَّارِ  خَيْرٌ  أَم  مَّن  يَأْتِي  آمِنًا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  اعْمَلُ‍‍وا  مَا  شِئْ‍‍تُمْ  إِنَّ‍‍هُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
قيامة
وَتَرَاهُمْ  يُعْرَضُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هَا  خَاشِعِينَ  مِنَ  ال‍‍ذُّلِّ  يَنظُرُونَ  مِن  طَرْفٍ  خَفِيٍّ  وَقَالَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  الْ‍‍خَاسِرِينَ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَأَهْلِي‍‍هِمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  إِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  فِي  عَذَابٍ  مُّقِيمٍ 
قيامة
وَآتَيْ‍‍نَاهُم  بَيِّنَاتٍ  مِّنَ  الْ‍‍أَمْرِ  فَ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  إِلَّا  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَهُمُ  الْ‍‍عِلْمُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  إِنَّ  رَبَّ‍‍كَ  يَقْضِي  بَيْنَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  فِي‍‍مَا  كَانُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  يَخْتَلِفُ‍‍ونَ 
قيامة
قُلِ  اللَّهُ  يُحْيِي‍‍كُمْ  ثُمَّ  يُمِيتُ‍‍كُمْ  ثُمَّ  يَجْمَعُ‍‍كُمْ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  لَا  رَيْبَ  فِي‍‍هِ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قيامة
وَمَنْ  أَضَلُّ  مِ‍‍مَّن  يَدْعُوا  مِن  دُونِ  اللَّهِ  مَن  لَّا  يَسْتَجِيبُ  لَ‍‍هُٓ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَهُمْ  عَن  دُعَآئِ‍‍هِمْ  غَافِلُونَ 
قيامة
أَلَمْ  تَرَ  أَنَّ  اللَّهَ  يَعْلَمُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَا  يَكُونُ  مِن  نَّجْوَى  ثَلَاثَةٍ  إِلَّا  هُوَ  رَابِعُ‍‍هُمْ  وَلَا  خَمْسَةٍ  إِلَّا  هُوَ  سَادِسُ‍‍هُمْ  وَلَآ  أَدْنَى  مِن  ذَالِكَ  وَلَآ  أَكْثَرَ  إِلَّا  هُوَ  مَعَ‍‍هُمْ  أَيْنَ  مَا  كَانُ‍‍وا  ثُمَّ  يُنَبِّئُ‍‍هُم  بِ‍‍مَا  عَمِلُ‍‍وا  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  اللَّهَ  بِ‍‍كُلِّ  شَيْءٍ  عَلِيمٌ 
قيامة
لَن  تَنفَعَ‍‍كُمْ  أَرْحَامُ‍‍كُمْ  وَلَآ  أَوْلَادُكُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  يَفْصِلُ  بَيْنَ‍‍كُمْ  وَاللَّهُ  بِ‍‍مَا  تَعْمَلُ‍‍ونَ  بَصِيرٌ 
قيامة
أَمْ  لَ‍‍كُمْ  أَيْمَانٌ  عَلَيْ‍‍نَا  بَالِغَةٌ  إِلَى  يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ  إِنَّ  لَ‍‍كُمْ  لَ‍‍مَا  تَحْكُمُ‍‍ونَ 
قيامة
لَآ  أُقْسِمُ  بِ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍قِيَامَةِ 
قيامة
يَسْأَلُ  أَيَّانَ  يَوْمُ  الْ‍‍قِيَامَةِ 
قيم
إِنَّ  عِدَّةَ  ال‍‍شُّهُورِ  عِندَ  اللَّهِ  اثْنَا  عَشَرَ  شَهْرًا  فِي  كِتَابِ  اللَّهِ  يَوْمَ  خَلَقَ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  مِنْ‍‍هَآ  أَرْبَعَةٌ  حُرُمٌ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  فَ‍‍لَا  تَظْلِمُ‍‍وا  فِي‍‍هِنَّ  أَنفُسَ‍‍كُمْ  وَقَاتِلُ‍‍وا  الْ‍‍مُشْرِكِينَ  كَآفَّةً  كَ‍‍مَا  يُقَاتِلُ‍‍ونَ‍‍كُمْ  كَآفَّةً  وَاعْلَمُ‍‍وا  أَنَّ  اللَّهَ  مَعَ  الْ‍‍مُتَّقِينَ 
قيم
مَا  تَعْبُدُونَ  مِن  دُونِ‍‍هِ  إِلَّآ  أَسْمَآءً  سَمَّيْ‍‍تُمُوهَآ  أَنتُمْ  وَآبَآؤُكُم  مَّا  أَنزَلَ  اللَّهُ  بِ‍‍هَا  مِن  سُلْطَانٍ  إِنِ  الْ‍‍حُكْمُ  إِلَّا  لِ‍‍لَّهِ  أَمَرَ  أَلَّا  تَعْبُدُوا  إِلَّآ  إِيَّاهُ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قيم
فَ‍‍أَقِمْ  وَجْهَ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍دِّينِ  حَنِيفًا  فِطْرَتَ  اللَّهِ  الَّتِي  فَطَرَ  ال‍‍نَّاسَ  عَلَيْ‍‍هَا  لَا  تَبْدِيلَ  لِ‍‍خَلْقِ  اللَّهِ  ذَالِكَ  ال‍‍دِّينُ  الْ‍‍قَيِّمُ  وَلَاكِنَّ  أَكْثَرَ  ال‍‍نَّاسِ  لَا  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
قيم
فَ‍‍أَقِمْ  وَجْهَ‍‍كَ  لِ‍‍ل‍‍دِّينِ  الْ‍‍قَيِّمِ  مِن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  مَرَدَّ  لَ‍‍هُ  مِنَ  اللَّهِ  يَوْمَئِذٍ  يَصَّدَّعُ‍‍ونَ 
قيما
قُلْ  إِنَّ‍‍نِي  هَدَانِي  رَبِّ‍‍ي  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ  دِينًا  قِيَمًا  مِّلَّةَ  إِبْرَاهِيمَ  حَنِيفًا  وَمَا  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
قيما
قَيِّمًا  لِّ‍‍يُنذِرَ  بَأْسًا  شَدِيدًا  مِّن  لَّدُنْ‍‍هُ  وَيُبَشِّرَ  الْ‍‍مُؤْمِنِينَ  الَّذِينَ  يَعْمَلُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّالِحَاتِ  أَنَّ  لَ‍‍هُمْ  أَجْرًا  حَسَنًا 
قيمة
فِي‍‍هَا  كُتُبٌ  قَيِّمَةٌ 
قيمة
وَمَآ  أُمِرُوا  إِلَّا  لِ‍‍يَعْبُدُوا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  حُنَفَاءَ  وَيُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَذَالِكَ  دِينُ  الْ‍‍قَيِّمَةِ 
قيوم
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  الْ‍‍قَيُّومُ  لَا  تَأْخُذُهُ  سِنَةٌ  وَلَا  نَوْمٌ  لَّ‍‍هُ  مَا  فِي  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَمَا  فِي  الْ‍‍أَرْضِ  مَن  ذَا  الَّذِي  يَشْفَعُ  عِندَهُٓ  إِلَّا  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  يَعْلَمُ  مَا  بَيْنَ  أَيْدِي‍‍هِمْ  وَمَا  خَلْفَ‍‍هُمْ  وَلَا  يُحِيطُ‍‍ونَ  بِ‍‍شَيْءٍ  مِّنْ  عِلْمِ‍‍هِ  إِلَّا  بِ‍‍مَا  شَاءَ  وَسِعَ  كُرْسِيُّ‍‍هُ  ال‍‍سَّمَاوَاتِ  وَالْ‍‍أَرْضَ  وَلَا  يَؤُودُهُ  حِفْظُ‍‍هُمَا  وَهُوَ  الْ‍‍عَلِيُّ  الْ‍‍عَظِيمُ 
قيوم
اللَّهُ  لَآ  إِلَاهَ  إِلَّا  هُوَ  الْ‍‍حَيُّ  الْ‍‍قَيُّومُ 
قيوم
وَعَنَتِ  الْ‍‍وُجُوهُ  لِ‍‍لْ‍‍حَيَّ  الْ‍‍قَيُّومِ  وَقَدْ  خَابَ  مَنْ  حَمَلَ  ظُلْمًا 
مستقيم
اهْدِنَا  ال‍‍صِّرَاطَ  الْ‍‍مُسْتَقِيمَ 
مستقيم
سَ‍‍يَقُولُ  ال‍‍سُّفَهَاءُ  مِنَ  ال‍‍نَّاسِ  مَا  وَلاَّهُمْ  عَن  قِبْلَتِ‍‍هِمُ  الَّتِي  كَانُ‍‍وا  عَلَيْ‍‍هَا  قُل  لِّ‍‍لَّهِ  الْ‍‍مَشْرِقُ  وَالْ‍‍مَغْرِبُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
كَانَ  ال‍‍نَّاسُ  أُمَّةً  وَاحِدَةً  فَ‍‍بَعَثَ  اللَّهُ  ال‍‍نَّبِيِّينَ  مُبَشِّرِينَ  وَمُنذِرِينَ  وَأَنزَلَ  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  بِ‍‍الْ‍‍حَقِّ  لِ‍‍يَحْكُمَ  بَيْنَ  ال‍‍نَّاسِ  فِي‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  وَمَا  اخْتَلَفَ  فِي‍‍هِ  إِلَّا  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وهُ  مِن  بَعْدِ  مَا  جَاءَتْ‍‍هُمُ  الْ‍‍بَيِّنَاتُ  بَغْيًا  بَيْنَ‍‍هُمْ  فَ‍‍هَدَى  اللَّهُ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  لِ‍‍مَا  اخْتَلَفُ‍‍وا  فِي‍‍هِ  مِنَ  الْ‍‍حَقِّ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
إِنَّ  اللَّهَ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْبُدُوهُ  هَاذَا  صِرَاطٌ  مُّسْتَقِيمٌ 
مستقيم
وَكَيْفَ  تَكْفُرُونَ  وَأَنتُمْ  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍كُمْ  آيَاتُ  اللَّهِ  وَفِي‍‍كُمْ  رَسُولُ‍‍هُ  وَمَن  يَعْتَصِم  بِ‍‍اللَّهِ  فَ‍‍قَدْ  هُدِيَ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
يَهْدِي  بِ‍‍هِ  اللَّهُ  مَنِ  اتَّبَعَ  رِضْوَانَ‍‍هُ  سُبُلَ  ال‍‍سَّلَامِ  وَيُخْرِجُ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  إِلَى  ال‍‍نُّورِ  بِ‍‍إِذْنِ‍‍هِ  وَيَهْدِي‍‍هِمْ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
وَالَّذِينَ  كَذَّبُ‍‍وا  بِ‍‍آيَاتِ‍‍نَا  صُمٌّ  وَبُكْمٌ  فِي  ال‍‍ظُّلُمَاتِ  مَن  يَشَإِ  اللَّهُ  يُضْلِلْ‍‍هُ  وَمَن  يَشَأْ  يَجْعَلْ‍‍هُ  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
وَمِنْ  آبَآئِ‍‍هِمْ  وَذُرِّيَّاتِ‍‍هِمْ  وَإِخْوَانِ‍‍هِمْ  وَاجْتَبَيْ‍‍نَاهُمْ  وَهَدَيْ‍‍نَاهُمْ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
قُلْ  إِنَّ‍‍نِي  هَدَانِي  رَبِّ‍‍ي  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ  دِينًا  قِيَمًا  مِّلَّةَ  إِبْرَاهِيمَ  حَنِيفًا  وَمَا  كَانَ  مِنَ  الْ‍‍مُشْرِكِينَ 
مستقيم
قَالَ  فَ‍‍بِ‍‍مَآ  أَغْوَيْ‍‍تَ‍‍نِي  لَ‍‍أَقْعُدَنَّ  لَ‍‍هُمْ  صِرَاطَ‍‍كَ  الْ‍‍مُسْتَقِيمَ 
مستقيم
وَاللَّهُ  يَدْعُوا  إِلَى  دَارِ  ال‍‍سَّلَامِ  وَيَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
إِنِّ‍‍ي  تَوَكَّلْ‍‍تُ  عَلَى  اللَّهِ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبِّ‍‍كُم  مَّا  مِن  دَآبَّةٍ  إِلَّا  هُوَ  آخِذٌ  بِ‍‍نَاصِيَتِ‍‍هَآ  إِنَّ  رَبِّ‍‍ي  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
قَالَ  هَاذَا  صِرَاطٌ  عَلَيَّ  مُسْتَقِيمٌ 
مستقيم
وَضَرَبَ  اللَّهُ  مَثَلًا  رَّجُلَيْنِ  أَحَدُهُمَآ  أَبْكَمُ  لَا  يَقْدِرُ  عَلَى  شَيْءٍ  وَهُوَ  كَلٌّ  عَلَى  مَوْلَاهُ  أَيْنَ‍‍مَا  يُوَجِّه‍‍هُّ  لَا  يَأْتِ  بِ‍‍خَيْرٍ  هَلْ  يَسْتَوِي  هُوَ  وَمَن  يَأْمُرُ  بِ‍‍الْ‍‍عَدْلِ  وَهُوَ  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
شَاكِرًا  لِّ‍‍أَنْعُمِ‍‍هِ  اجْتَبَاهُ  وَهَدَاهُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
وَأَوْفُ‍‍وا  الْ‍‍كَيْلَ  إِذَا  كِلْ‍‍تُمْ  وَزِنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطَاسِ  الْ‍‍مُسْتَقِيمِ  ذَالِكَ  خَيْرٌ  وَأَحْسَنُ  تَأْوِيلًا 
مستقيم
وَإِنَّ  اللَّهَ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْبُدُوهُ  هَاذَا  صِرَاطٌ  مُّسْتَقِيمٌ 
مستقيم
وَلِ‍‍يَعْلَمَ  الَّذِينَ  أُوتُ‍‍وا  الْ‍‍عِلْمَ  أَنَّ‍‍هُ  الْ‍‍حَقُّ  مِن  رَّبِّ‍‍كَ  فَ‍‍يُؤْمِنُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍تُخْبِتَ  لَ‍‍هُ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَإِنَّ  اللَّهَ  لَ‍‍هَادِي  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
لِّ‍‍كُلِّ  أُمَّةٍ  جَعَلْ‍‍نَا  مَنسَكًا  هُمْ  نَاسِكُوهُ  فَ‍‍لَا  يُنَازِعُ‍‍نَّ‍‍كَ  فِي  الْ‍‍أَمْرِ  وَادْعُ  إِلَى  رَبِّ‍‍كَ  إِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍عَلَى  هُدًى  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍تَدْعُوهُمْ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
لَّ‍‍قَدْ  أَنزَلْ‍‍نَآ  آيَاتٍ  مُّبَيِّنَاتٍ  وَاللَّهُ  يَهْدِي  مَن  يَشَاءُ  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
وَزِنُ‍‍وا  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطَاسِ  الْ‍‍مُسْتَقِيمِ 
مستقيم
عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
وَأَنِ  اعْبُدُونِي  هَاذَا  صِرَاطٌ  مُّسْتَقِيمٌ 
مستقيم
وَهَدَيْ‍‍نَاهُمَا  ال‍‍صِّرَاطَ  الْ‍‍مُسْتَقِيمَ 
مستقيم
وَكَ‍‍ذَالِكَ  أَوْحَيْ‍‍نَآ  إِلَيْ‍‍كَ  رُوحًا  مِّنْ  أَمْرِنَا  مَا  كُن‍‍تَ  تَدْرِي  مَا  الْ‍‍كِتَابُ  وَلَا  الْ‍‍إِيمَانُ  وَلَاكِن  جَعَلْ‍‍نَاهُ  نُورًا  نَّهْدِي  بِ‍‍هِ  مَن  نَّشَآءُ  مِنْ  عِبَادِنَا  وَإِنَّ‍‍كَ  لَ‍‍تَهْدِي  إِلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
فَ‍‍اسْتَمْسِكْ  بِ‍‍الَّذِي  أُوْحِيَ  إِلَيْ‍‍كَ  إِنَّ‍‍كَ  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
وَإِنَّ‍‍هُ  لَ‍‍عِلْمٌ  لِّ‍‍ل‍‍سَّاعَةِ  فَ‍‍لَا  تَمْتَرُنَّ  بِ‍‍هَا  وَاتَّبِعُ‍‍ونِ  هَاذَا  صِرَاطٌ  مُّسْتَقِيمٌ 
مستقيم
إِنَّ  اللَّهَ  هُوَ  رَبِّ‍‍ي  وَرَبُّ‍‍كُمْ  فَ‍‍اعْبُدُوهُ  هَاذَا  صِرَاطٌ  مُّسْتَقِيمٌ 
مستقيم
قَالُ‍‍وا  يَاقَوْمَ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍ا  سَمِعْ‍‍نَا  كِتَابًا  أُنزِلَ  مِن  بَعْدِ  مُوسَى  مُصَدِّقًا  لِّ‍‍مَا  بَيْنَ  يَدَيْ‍‍هِ  يَهْدِي  إِلَى  الْ‍‍حَقِّ  وَإِلَى  طَرِيقٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيم
أَفَ‍‍مَن  يَمْشِي  مُكِبًّا  عَلَى  وَجْهِ‍‍هِ  أَهْدَى  أَمَّن  يَمْشِي  سَوِيًّا  عَلَى  صِرَاطٍ  مُّسْتَقِيمٍ 
مستقيما
وَلَ‍‍هَدَيْ‍‍نَاهُمْ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
مستقيما
فَ‍‍أَمَّا  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  بِ‍‍اللَّهِ  وَاعْتَصَمُ‍‍وا  بِ‍‍هِ  فَ‍‍سَ‍‍يُدْخِلُ‍‍هُمْ  فِي  رَحْمَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَفَضْلٍ  وَيَهْدِي‍‍هِمْ  إِلَيْ‍‍هِ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
مستقيما
وَهَاذَا  صِرَاطُ  رَبِّ‍‍كَ  مُسْتَقِيمًا  قَدْ  فَصَّلْ‍‍نَا  الْ‍‍آيَاتِ  لِ‍‍قَوْمٍ  يَذَّكَّرُونَ 
مستقيما
وَأَنَّ  هَاذَا  صِرَاطِ‍‍ي  مُسْتَقِيمًا  فَ‍‍اتَّبِعُ‍‍وهُ  وَلَا  تَتَّبِعُ‍‍وا  ال‍‍سُّبُلَ  فَ‍‍تَفَرَّقَ  بِ‍‍كُمْ  عَن  سَبِيلِ‍‍هِ  ذَالِكُمْ  وَصَّاكُم  بِ‍‍هِ  لَعَلَّ‍‍كُمْ  تَتَّقُ‍‍ونَ 
مستقيما
لِّ‍‍يَغْفِرَ  لَ‍‍كَ  اللَّهُ  مَا  تَقَدَّمَ  مِن  ذَنبِ‍‍كَ  وَمَا  تَأَخَّرَ  وَيُتِمَّ  نِعْمَتَ‍‍هُ  عَلَيْ‍‍كَ  وَيَهْدِيَ‍‍كَ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
مستقيما
وَعَدَكُمُ  اللَّهُ  مَغَانِمَ  كَثِيرَةً  تَأْخُذُونَ‍‍هَا  فَ‍‍عَجَّلَ  لَ‍‍كُمْ  هَاذِهِ  وَكَفَّ  أَيْدِيَ  ال‍‍نَّاسِ  عَن‍‍كُمْ  وَلِ‍‍تَكُونَ  آيَةً  لِّ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  وَيَهْدِيَ‍‍كُمْ  صِرَاطًا  مُّسْتَقِيمًا 
مقام
وَإِذْ  جَعَلْ‍‍نَا  الْ‍‍بَيْتَ  مَثَابَةً  لِّ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَأَمْنًا  وَاتَّخِذُوا  مِن  مَّقَامِ  إِبْرَاهِيمَ  مُصَلًّى  وَعَهِدْنَآ  إِلَى  إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ  أَن  طَهِّرَا  بَيْتِ‍‍يَ  لِ‍‍ل‍‍طَّآئِفِينَ  وَالْ‍‍عَاكِفِينَ  وَال‍‍رُّكَّعِ  ال‍‍سُّجُودِ 
مقام
فِي‍‍هِ  آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ  مَّقَامُ  إِبْرَاهِيمَ  وَمَن  دَخَلَ‍‍هُ  كَانَ  آمِنًا  وَلِ‍‍لَّهِ  عَلَى  ال‍‍نَّاسِ  حِجُّ  الْ‍‍بَيْتِ  مَنِ  اسْتَطَاعَ  إِلَيْ‍‍هِ  سَبِيلًا  وَمَن  كَفَرَ  فَ‍‍إِنَّ  اللَّهَ  غَنِيٌّ  عَنِ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
مقام
فَ‍‍إِنْ  عُثِرَ  عَلَى  أَنَّ‍‍هُمَا  اسْتَحَقَّ‍‍آ  إِثْمًا  فَ‍‍آخَرَانِ  يَقُومَ‍‍انِ  مَقَامَ‍‍هُمَا  مِنَ  الَّذِينَ  اسْتَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَوْلَيَانِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍شَهَادَتُ‍‍نَآ  أَحَقُّ  مِن  شَهَادَتِ‍‍هِمَا  وَمَا  اعْتَدَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
مقام
وَاتْلُ  عَلَيْ‍‍هِمْ  نَبَأَ  نُوحٍ  إِذْ  قَالَ  لِ‍‍قَوْمِ‍‍هِ  يَاقَوْمِ  إِن  كَانَ  كَبُرَ  عَلَيْ‍‍كُم  مَّقَامِ‍‍ي  وَتَذْكِيرِي  بِ‍‍آيَاتِ  اللَّهِ  فَ‍‍عَلَى  اللَّهِ  تَوَكَّلْ‍‍تُ  فَ‍‍أَجْمِعُ‍‍وا  أَمْرَكُمْ  وَشُرَكَاءَكُمْ  ثُمَّ  لَا  يَكُنْ  أَمْرُكُمْ  عَلَيْ‍‍كُمْ  غُمَّةً  ثُمَّ  اقْضُ‍‍وا  إِلَيَّ  وَلَا  تُنظِرُونِ 
مقام
وَلَ‍‍نُسْكِنَ‍‍نَّ‍‍كُمُ  الْ‍‍أَرْضَ  مِن  بَعْدِهِمْ  ذَالِكَ  لِ‍‍مَنْ  خَافَ  مَقَامِ‍‍ي  وَخَافَ  وَعِيدِ 
مقام
وَكُنُوزٍ  وَمَقَامٍ  كَرِيمٍ 
مقام
قَالَ  عِفْرِيتٌ  مِّنَ  الْ‍‍جِنِّ  أَنَا۠  آتِي‍‍كَ  بِ‍‍هِ  قَبْلَ  أَن  تَقُومَ  مِن  مَّقَامِ‍‍كَ  وَإِنِّ‍‍ي  عَلَيْ‍‍هِ  لَ‍‍قَوِيٌّ  أَمِينٌ 
مقام
وَإِذْ  قَالَت  طَّآئِفَةٌ  مِّنْ‍‍هُمْ  يَاأَهْلَ  يَثْرِبَ  لَا  مُقَامَ  لَ‍‍كُمْ  فَ‍‍ارْجِعُ‍‍وا  وَيَسْتَأْذِنُ  فَرِيقٌ  مِّنْ‍‍هُمُ  ال‍‍نَّبِيَّ  يَقُولُ‍‍ونَ  إِنَّ  بُيُوتَ‍‍نَا  عَوْرَةٌ  وَمَا  هِيَ  بِ‍‍عَوْرَةٍ  إِن  يُرِيدُونَ  إِلَّا  فِرَارًا 
مقام
وَمَا  مِنَّ‍‍آ  إِلَّا  لَ‍‍هُ  مَقَامٌ  مَّعْلُومٌ 
مقام
وَزُرُوعٍ  وَمَقَامٍ  كَرِيمٍ 
مقام
إِنَّ  الْ‍‍مُتَّقِينَ  فِي  مَقَامٍ  أَمِينٍ 
مقام
وَلِ‍‍مَنْ  خَافَ  مَقَامَ  رَبِّ‍‍هِ  جَنَّتَانِ 
مقام
وَأَمَّا  مَنْ  خَافَ  مَقَامَ  رَبِّ‍‍هِ  وَنَهَى  ال‍‍نَّفْسَ  عَنِ  الْ‍‍هَوَى 
مقاما
وَمِنَ  الَّ‍‍لَيْلِ  فَ‍‍تَهَجَّدْ  بِ‍‍هِ  نَافِلَةً  لَّ‍‍كَ  عَسَى  أَن  يَبْعَثَ‍‍كَ  رَبُّ‍‍كَ  مَقَامًا  مَّحْمُودًا 
مقاما
وَإِذَا  تُتْلَى  عَلَيْ‍‍هِمْ  آيَاتُ‍‍نَا  بَيِّنَاتٍ  قَالَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  لِ‍‍لَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  أَيُّ  الْ‍‍فَرِيقَيْنِ  خَيْرٌ  مَّقَامًا  وَأَحْسَنُ  نَدِيًّا 
مقاما
إِنَّ‍‍هَا  سَاءَتْ  مُسْتَقَرًّا  وَمُقَامًا 
مقاما
خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  حَسُنَتْ  مُسْتَقَرًّا  وَمُقَامًا 
مقامة
الَّذِي  أَحَلَّ‍‍نَا  دَارَ  الْ‍‍مُقَامَةِ  مِن  فَضْلِ‍‍هِ  لَا  يَمَسُّ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  نَصَبٌ  وَلَا  يَمَسُّ‍‍نَا  فِي‍‍هَا  لُغُوبٌ 
مقيم
يُرِيدُونَ  أَن  يَخْرُجُ‍‍وا  مِنَ  ال‍‍نَّارِ  وَمَا  هُم  بِ‍‍خَارِجِينَ  مِنْ‍‍هَا  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّقِيمٌ 
مقيم
يُبَشِّرُهُمْ  رَبُّ‍‍هُم  بِ‍‍رَحْمَةٍ  مِّنْ‍‍هُ  وَرِضْوَانٍ  وَجَنَّاتٍ  لَّ‍‍هُمْ  فِي‍‍هَا  نَعِيمٌ  مُّقِيمٌ 
مقيم
وَعَدَ  اللَّهُ  الْ‍‍مُنَافِقِينَ  وَالْ‍‍مُنَافِقَاتِ  وَالْ‍‍كُفَّارَ  نَارَ  جَهَنَّمَ  خَالِدِينَ  فِي‍‍هَا  هِيَ  حَسْبُ‍‍هُمْ  وَلَعَنَ‍‍هُمُ  اللَّهُ  وَلَ‍‍هُمْ  عَذَابٌ  مُّقِيمٌ 
مقيم
فَ‍‍سَوْفَ  تَعْلَمُ‍‍ونَ  مَن  يَأْتِي‍‍هِ  عَذَابٌ  يُخْزِي‍‍هِ  وَيَحِلُّ  عَلَيْ‍‍هِ  عَذَابٌ  مُّقِيمٌ 
مقيم
رَبِّ  اجْعَلْ‍‍نِي  مُقِيمَ  ال‍‍صَّلَاةِ  وَمِن  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  رَبَّ‍‍نَا  وَتَقَبَّلْ  دُعَآءِ 
مقيم
وَإِنَّ‍‍هَا  لَ‍‍بِ‍‍سَبِيلٍ  مُّقِيمٍ 
مقيم
مَن  يَأْتِي‍‍هِ  عَذَابٌ  يُخْزِي‍‍هِ  وَيَحِلُّ  عَلَيْ‍‍هِ  عَذَابٌ  مُّقِيمٌ 
مقيم
وَتَرَاهُمْ  يُعْرَضُ‍‍ونَ  عَلَيْ‍‍هَا  خَاشِعِينَ  مِنَ  ال‍‍ذُّلِّ  يَنظُرُونَ  مِن  طَرْفٍ  خَفِيٍّ  وَقَالَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  إِنَّ  الْ‍‍خَاسِرِينَ  الَّذِينَ  خَسِرُوا  أَنفُسَ‍‍هُمْ  وَأَهْلِي‍‍هِمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  أَلَا  إِنَّ  ال‍‍ظَّالِمِينَ  فِي  عَذَابٍ  مُّقِيمٍ 
مقيمي
الَّذِينَ  إِذَا  ذُكِرَ  اللَّهُ  وَجِلَتْ  قُلُوبُ‍‍هُمْ  وَال‍‍صَّابِرِينَ  عَلَى  مَآ  أَصَابَ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُقِيمِي  ال‍‍صَّلَاةِ  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
مقيمين
لَّاكِنِ  ال‍‍رَّاسِخُونَ  فِي  الْ‍‍عِلْمِ  مِنْ‍‍هُمْ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍مَآ  أُنزِلَ  إِلَيْ‍‍كَ  وَمَآ  أُنزِلَ  مِن  قَبْلِ‍‍كَ  وَالْ‍‍مُقِيمِينَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْتُونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  بِ‍‍اللَّهِ  وَالْ‍‍يَوْمِ  الْ‍‍آخِرِ  أُولَائِكَ  سَ‍‍نُؤْتِي‍‍هِمْ  أَجْرًا  عَظِيمًا 
نقيم
أُولَائِكَ  الَّذِينَ  كَفَرُوا  بِ‍‍آيَاتِ  رَبِّ‍‍هِمْ  وَلِقَآئِ‍‍هِ  فَ‍‍حَبِطَتْ  أَعْمَالُ‍‍هُمْ  فَ‍‍لَا  نُقِيمُ  لَ‍‍هُمْ  يَوْمَ  الْ‍‍قِيَامَةِ  وَزْنًا 
يستقيم
لِ‍‍مَن  شَاءَ  مِن‍‍كُمْ  أَن  يَسْتَقِيمَ 
يقوم
الَّذِينَ  يَأْكُلُ‍‍ونَ  ال‍‍رِّبَا  لَا  يَقُومُ‍‍ونَ  إِلَّا  كَ‍‍مَا  يَقُومُ  الَّذِي  يَتَخَبَّطُ‍‍هُ  ال‍‍شَّيْطَانُ  مِنَ  الْ‍‍مَسِّ  ذَالِكَ  بِ‍‍أَنَّ‍‍هُمْ  قَالُ‍‍وا  إِنَّ‍‍مَا  الْ‍‍بَيْعُ  مِثْلُ  ال‍‍رِّبَا  وَأَحَلَّ  اللَّهُ  الْ‍‍بَيْعَ  وَحَرَّمَ  ال‍‍رِّبَا  فَ‍‍مَن  جَاءَهُ  مَوْعِظَةٌ  مِّن  رَّبِّ‍‍هِ  فَ‍‍انتَهَى  فَ‍‍لَ‍‍هُ  مَا  سَلَفَ  وَأَمْرُهُٓ  إِلَى  اللَّهِ  وَمَنْ  عَادَ  فَ‍‍أُولَائِكَ  أَصْحَابُ  ال‍‍نَّارِ  هُمْ  فِي‍‍هَا  خَالِدُونَ 
يقوم
فَ‍‍إِنْ  عُثِرَ  عَلَى  أَنَّ‍‍هُمَا  اسْتَحَقَّ‍‍آ  إِثْمًا  فَ‍‍آخَرَانِ  يَقُومَ‍‍انِ  مَقَامَ‍‍هُمَا  مِنَ  الَّذِينَ  اسْتَحَقَّ  عَلَيْ‍‍هِمُ  الْ‍‍أَوْلَيَانِ  فَ‍‍يُقْسِمَ‍‍انِ  بِ‍‍اللَّهِ  لَ‍‍شَهَادَتُ‍‍نَآ  أَحَقُّ  مِن  شَهَادَتِ‍‍هِمَا  وَمَا  اعْتَدَيْ‍‍نَآ  إِنَّ‍‍آ  إِذًا  لَّ‍‍مِنَ  ال‍‍ظَّالِمِينَ 
يقوم
رَبَّ‍‍نَا  اغْفِرْ  لِ‍‍ي  وَلِ‍‍وَالِدَيَّ  وَلِ‍‍لْ‍‍مُؤْمِنِينَ  يَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍حِسَابُ 
يقوم
إِنَّ‍‍ا  لَ‍‍نَنصُرُ  رُسُلَ‍‍نَا  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  فِي  الْ‍‍حَيَاةِ  ال‍‍دُّنْيَا  وَيَوْمَ  يَقُومُ  الْ‍‍أَشْهَادُ 
يقوم
لَ‍‍قَدْ  أَرْسَلْ‍‍نَا  رُسُلَ‍‍نَا  بِ‍‍الْ‍‍بَيِّنَاتِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  مَعَ‍‍هُمُ  الْ‍‍كِتَابَ  وَالْ‍‍مِيزَانَ  لِ‍‍يَقُومَ  ال‍‍نَّاسُ  بِ‍‍الْ‍‍قِسْطِ  وَأَنزَلْ‍‍نَا  الْ‍‍حَدِيدَ  فِي‍‍هِ  بَأْسٌ  شَدِيدٌ  وَمَنَافِعُ  لِ‍‍ل‍‍نَّاسِ  وَلِ‍‍يَعْلَمَ  اللَّهُ  مَن  يَنصُرُهُ  وَرُسُلَ‍‍هُ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  إِنَّ  اللَّهَ  قَوِيٌّ  عَزِيزٌ 
يقوم
يَوْمَ  يَقُومُ  ال‍‍رُّوحُ  وَالْ‍‍مَلَائِكَةُ  صَفًّا  لَّا  يَتَكَلَّمُ‍‍ونَ  إِلَّا  مَنْ  أَذِنَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍رَّحْمَانُ  وَقَالَ  صَوَابًا 
يقوم
يَوْمَ  يَقُومُ  ال‍‍نَّاسُ  لِ‍‍رَبِّ  الْ‍‍عَالَمِينَ 
يقيم
الَّذِينَ  يُؤْمِنُ‍‍ونَ  بِ‍‍الْ‍‍غَيْبِ  وَيُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
يقيم
ال‍‍طَّلَاقُ  مَرَّتَانِ  فَ‍‍إِمْسَاكٌ  بِ‍‍مَعْرُوفٍ  أَوْ  تَسْرِيحٌ  بِ‍‍إِحْسَانٍ  وَلَا  يَحِلُّ  لَ‍‍كُمْ  أَن  تَأْخُذُوا  مِ‍‍مَّا  آتَيْ‍‍تُمُوهُنَّ  شَيْئًا  إِلَّآ  أَن  يَخَافَ‍‍ا  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍إِنْ  خِفْ‍‍تُمْ  أَلَّا  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَا  فِي‍‍مَا  افْتَدَتْ  بِ‍‍هِ  تِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  فَ‍‍لَا  تَعْتَدُوهَا  وَمَن  يَتَعَدَّ  حُدُودَ  اللَّهِ  فَ‍‍أُولَائِكَ  هُمُ  ال‍‍ظَّالِمُونَ 
يقيم
فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  تَحِلُّ  لَ‍‍هُ  مِن  بَعْدُ  حَتَّى  تَنكِحَ  زَوْجًا  غَيْرَهُ  فَ‍‍إِن  طَلَّقَ‍‍هَا  فَ‍‍لَا  جُنَاحَ  عَلَيْ‍‍هِمَآ  أَن  يَتَرَاجَعَ‍‍آ  إِن  ظَنَّ‍‍آ  أَن  يُقِيمَ‍‍ا  حُدُودَ  اللَّهِ  وَتِلْكَ  حُدُودُ  اللَّهِ  يُبَيِّنُ‍‍هَا  لِ‍‍قَوْمٍ  يَعْلَمُ‍‍ونَ 
يقيم
إِنَّ‍‍مَا  وَلِيُّ‍‍كُمُ  اللَّهُ  وَرَسُولُ‍‍هُ  وَالَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُمْ  رَاكِعُونَ 
يقيم
الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَمِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  يُنفِقُ‍‍ونَ 
يقيم
وَالْ‍‍مُؤْمِنُونَ  وَالْ‍‍مُؤْمِنَاتُ  بَعْضُ‍‍هُمْ  أَوْلِيَآءُ  بَعْضٍ  يَأْمُرُونَ  بِ‍‍الْ‍‍مَعْرُوفِ  وَيَنْهَ‍‍وْنَ  عَنِ  الْ‍‍مُنكَرِ  وَيُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَيُطِيعُ‍‍ونَ  اللَّهَ  وَرَسُولَ‍‍هُٓ  أُولَائِكَ  سَ‍‍يَرْحَمُ‍‍هُمُ  اللَّهُ  إِنَّ  اللَّهَ  عَزِيزٌ  حَكِيمٌ 
يقيم
قُل  لِّ‍‍عِبَادِيَ  الَّذِينَ  آمَنُ‍‍وا  يُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُنفِقُ‍‍وا  مِ‍‍مَّا  رَزَقْ‍‍نَاهُمْ  سِرًّا  وَعَلَانِيَةً  مِّن  قَبْلِ  أَن  يَأْتِيَ  يَوْمٌ  لَّا  بَيْعٌ  فِي‍‍هِ  وَلَا  خِلَالٌ 
يقيم
رَّبَّ‍‍نَآ  إِنِّ‍‍ي  أَسْكَن‍‍تُ  مِن  ذُرِّيَّتِ‍‍ي  بِ‍‍وَادٍ  غَيْرِ  ذِي  زَرْعٍ  عِندَ  بَيْتِ‍‍كَ  الْ‍‍مُحَرَّمِ  رَبَّ‍‍نَا  لِ‍‍يُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  فَ‍‍اجْعَلْ  أَفْئِدَةً  مِّنَ  ال‍‍نَّاسِ  تَهْوِي  إِلَيْ‍‍هِمْ  وَارْزُقْ‍‍هُم  مِّنَ  ال‍‍ثَّمَرَاتِ  لَعَلَّ‍‍هُمْ  يَشْكُرُونَ 
يقيم
الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
يقيم
الَّذِينَ  يُقِيمُ‍‍ونَ  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍ونَ  ال‍‍زَّكَاةَ  وَهُم  بِ‍‍الْ‍‍آخِرَةِ  هُمْ  يُوقِنُ‍‍ونَ 
يقيم
وَمَآ  أُمِرُوا  إِلَّا  لِ‍‍يَعْبُدُوا  اللَّهَ  مُخْلِصِينَ  لَ‍‍هُ  ال‍‍دِّينَ  حُنَفَاءَ  وَيُقِيمُ‍‍وا  ال‍‍صَّلَاةَ  وَيُؤْتُ‍‍وا  ال‍‍زَّكَاةَ  وَذَالِكَ  دِينُ  الْ‍‍قَيِّمَةِ